ملحق التخرج

Page 1

‫ملحق خاص تصدره الشبيبة بالتعاون مع جماعة اإلعالم بمناسبة تخرج الدفعة الرابعة من طلبة كلية العلوم التطبيقية بنزوى‬ ‫األربعاء ‪ 25‬من ذي الحجة ‪1434‬ه الموافق ‪ 30‬من أكتوبر ‪2013‬م‬

‫اليوم‪..‬‬

‫تطبيقية نزوى‬ ‫تحتفل بتخريج الدفعة الرابعة من طالبها‬

‫تحت رعاية سعادة عيىس بن حمد‬ ‫العزري وكيل وزارة العدل تحتفل‬ ‫اليوم كلية العلوم التطبيقية بنزوى‬ ‫بتخريج الدفعة الرابعة من طالبها‬ ‫وذلك عىل مرسح قاعة نزوى بالكلية‪،‬‬ ‫حيث يبلغ عدد الخرجني ‪ 292‬من‬ ‫مختلف التخصصات املوزعة عىل ثالثة‬ ‫برامج رئيسية وهي دراسات االتصال‪،‬‬ ‫التصميم‪ ،‬وإدارة األع�مال الدولية‪.‬‬ ‫وأوضح رئيس اللجنة الرئيسية‪ ،‬الدكتور‬ ‫سامل بن عبدالله الناعبي‪ ،‬عميد الكلية‬ ‫أن «كلية العلوم التطبيقية بنزوى‬ ‫ترتقب يف كل ع��ام استقبال أف��واج‬

‫ملحق التخرج‬

‫كلمة العميد‬ ‫د‪ :‬سالم بن عبدهللا الناعبي‬

‫أبنايئ الخريجني والخريجات‪ :‬يسعدين‬ ‫أن أرحب بكم أجمل ترحيب يف رحاب‬ ‫كلية العلوم التطبيقية بنزوى يف هذا‬ ‫اليوم السعيد املشهود‪ ،‬يوم تخرجكم‪،‬‬ ‫بد ًءا أهنئكم وأهنئ أهلكم وأحباءكم‬ ‫وأصدقائكم بكم‪ .‬ها أنتم تقطفون‬ ‫اليوم مثار سنوات العمل الجاد عىل‬ ‫مقاعد الدراسة‪ ،‬كنتم مشاعل علم‬ ‫تتنقل يف رب��وع هذه الكلية الفتية‬ ‫بني قاعاتها ومخترباتها‪ ،‬تنهلون العلم‬ ‫النافع الذي ينري لكم دروب مستقبلكم‬ ‫الزاهر بإذن الله تعاىل‪ ،‬فهنيئا لكم‬ ‫ما صنعت عقولكم وأيديكم‪ ،‬وطوىب‬ ‫لكم ما حققتم من تفوق ونجاح‪.‬‬ ‫إننا إذ نحتفل ابتهاجا بكم اليوم فإننا‬ ‫نوصيكم بآبائكم وأمهاتكم الذين‬ ‫سهروا الليايل يف تربيتكم وتنشئتكم‬ ‫التنشئة الصالحة‪ ،‬حتى قوي عودكم‬ ‫وأصبحتم قادرين عىل االعتامد عىل‬ ‫أنفسكم فحان اآلن رد الجميل لهم‪،‬‬ ‫كام أنني أوصيكم بهذا الوطن الغايل‪،‬‬ ‫الوطن الذي تنعمتم بخرياته‪ ،‬وقيادته‬ ‫الرشيدة التي وفرت لكم وسائل األمن‬ ‫واألمان والحياة الكرمية‪ ،‬فعليكم برد‬ ‫الجميل لهذا الوطن وقائده املفدى‬ ‫وذلك ببذل كل غال ونفيس لخدمته‪،‬‬ ‫واملحافظة عىل لحمته وعىل مكتسباته‬ ‫وانجازاته وبنائه الحضاري‪ .‬كام التنسوا‬ ‫أن تقدموا الشكر والعرفان لكافة‬ ‫الهيئات األكادميية واألكادميية املساندة‬ ‫واإلداري��ة يف كلية العلوم التطبيقية‬ ‫بنزوى واملسؤولني يف وزارة التعليم‬ ‫العايل الذين هيئوا لكم البيئة التعليمية‬ ‫املناسبة‪ .‬ويف الختام نبتهل إىل املوىل أن‬ ‫يجعل التوفيق والسالم عليكم ورحمة‬ ‫الله وبركاته‪.‬‬

‫الخريجني وتويل حفل التخرج أهمية‬ ‫كبرية ملا يحمله من معان سامية‬ ‫وعظيمة ألبناءنا الخريجني والخريجات‬ ‫و أولياء أمورهم‪ ،‬وهذا ما يجعلنا نويل‬ ‫اهتامما كبريا بهذه املناسبة يف سبيل‬ ‫إخراجها بالشكل الحسن» وأضاف‬ ‫الدكتور عميد الكلية‪« :‬إن كلية العلوم‬ ‫التطبيقية بنزوى أصبحت منارة علم‬ ‫تخ ّرج الكفاءات املؤهلة بكافة املهارات‬ ‫لخدمة الوطن‪ ،‬وإن مسؤوليتنا هي أن‬ ‫نعطي الخريج مايستحقه من دعم‪،‬‬ ‫وعىل الطالب أن يستغل فرصة تواجده‬ ‫يف الكلية لالستفادة من ذلك»‪.‬‬

‫اإلرشاف العام‪:‬‬

‫جامعة اإلعالم مبركز‬ ‫الخدمات الطالبية‬ ‫أ‪ .‬موىس اللوايت‬ ‫أ‪ .‬صالح الرحبي‬ ‫مروى الجهورية‬

‫اإلرشاف عىل الرتجمة و‬ ‫املراجعة‪:‬‬ ‫أ‪ .‬األنور عيىس‬ ‫أ‪ .‬سعد حاتم‬ ‫د‪ .‬راشد الهنايئ‬ ‫أ‪ .‬محمد العمريي‬ ‫أ‪ .‬موزة الرواحية‬ ‫أ‪ .‬طاهرة العامرية‬ ‫أ‪ .‬رحاب النيادية‬

‫أرسة التحرير‪:‬‬

‫يوسف املحزوقي‬ ‫فاطمة الرشيقية‬ ‫سلطان الرساعي‬ ‫مارية الكمشكية‬ ‫سامية الغافرية‬ ‫نجالء الكندية‬ ‫خديجة الصبحية‬ ‫مسية الخاطرية‬

‫التصميم و اإلخراج‪:‬‬ ‫أحمد الفاريس‬

‫التدقيق اللغوي‪:‬‬ ‫الشبيبة‬

‫إحصائية الخريجين‬ ‫‪13‬‬

‫التصميم‬

‫‪17‬‬

‫‪46‬‬

‫‪14 3‬‬

‫التصميم الجرافييك‬

‫‪7‬‬

‫التصميم املكاين‬ ‫دبلوم التصميم ‪:‬‬

‫‪39‬‬

‫التصميم الرقمي‬

‫‪3‬‬

‫الدرع الكشفي في مسابقة االٕ بداع الطالبي عام ‪ 2013‬م‬

‫دراسات اإلتصال‬

‫‪9‬‬

‫‪82‬‬

‫‪60‬‬

‫‪32-50‬‬

‫‪12-38‬‬

‫‪18‬‬ ‫‪8-10‬‬

‫‪5‬‬

‫العالقات العامة‬

‫الصحافة‬

‫اإلعالم الرقمي‬

‫إدارة اإلعالم‬

‫اإلتصال الدويل‬

‫اإلعالن‬

‫دبلوم دراسات اإلتصال ‪:‬‬

‫‪4‬‬

‫الدرع اإلعالمي في مسابقة االٕ بداع الطالبي عام ‪ 2013‬م‬

‫إدارة األعمال الدولية‬

‫‪3‬‬

‫‪31‬‬ ‫‪13-18‬‬

‫‪8‬‬

‫‪20‬‬ ‫‪12‬‬

‫دبلوم إدارة األعامل الدولية‪:‬‬

‫‪1‬‬

‫درع اإلجادة في مسابقة اإلبداع الطالبي عام ‪ 2013‬للمرة الثامنة‬


‫| ملحق خاص تصدره الشبيبة بالتعاون مع جماعة اإلعالم بمناسبة تخرج الدفعة الرابعة من طلبة كلية العلوم التطبيقية بنزوى | األربعاء ‪ 25‬من ذي الحجة ‪1434‬ه الموافق ‪ 30‬من أكتوبر ‪2013‬م‬

‫ف‬ ‫ر‬ ‫ح‬ ‫ة‬

‫خ‬ ‫ير‬

‫ر‬

‫دل‬ ‫ص‬

‫ق‬ ‫صد‬

‫م‬

‫شا‬

‫عر‬

‫ال‬

‫خر‬

‫ين‬ ‫يج‬

‫ج‬ ‫"‬

‫و‬

‫فر‬

‫حت‬

‫هم‬

‫يف‬ ‫ا لحيا ة‬ ‫ال ي��وج��د‬ ‫خط نهاية ابدا ‪،‬‬ ‫فدوما النهاية تكون‬ ‫بداية ملرحلة أخ��رى أكرث‬ ‫تحديا‪ ،‬وأعمق طموحا ‪ ،‬و من‬ ‫أروع النهايات والبدايات هي لحظة‬ ‫تخرج الطالب من الدراسة الجامعية ‪،‬‬ ‫حيث تختلف مشاعر الطلبة الخريجني يوم‬ ‫التخرج ولكنها تجتمع تحت إطار الفرح والرسور ‪،‬‬ ‫وبكل تأكيد سيشعر الخريج بالشوق والحنني اتجاه مكان‬ ‫دراسته لكن ما ينتظره بعد التخرج هو خالصة أيام دراسته‬ ‫بحلوها ومرها ‪ ،‬ومن خاللها سيواصل مسريته يف تطبيق ما تعلمه و‬ ‫يرفع شأن وطنه بإجتهاده وإرصاره الدؤوب‪ .‬وها هي اليوم كلية العلوم‬ ‫التطبيقية بنزوى تحتفي بتخريج الدفعة الرابعة من طالبها يف برامج‬

‫تهاين الشكيلية‬

‫عبد الحميد الكيومي‬

‫شعوري ميتزج بني فرحة التتويج التي‬ ‫طاملا رسمتها عىل مخيلتي ونهاية خمس‬ ‫سنوات من الجد واالجتهاد والذكريات‬ ‫الجميلة وبني حزن ف�راق هذا الرصح‬ ‫العلمي وأحبايئ الذين بداخله‪..‬ومزيج‬ ‫هذه املشاعر ينم عن شغفي لخدمة‬ ‫الوطن وقائدها املفدى ورد الجميل‬ ‫وااللتحاق يف صف سواعد وبناة هذا‬ ‫الوطن وشعور أخ��ر ‪ ،‬بني الحنني اىل‬ ‫الذكريات الجميلة واألشخاص واإلنجازات‬ ‫وكل من شأنه ساهم يف بناء شخصيتي‬ ‫وأضاف إىل مهارايت وصقلها‪.‬‬ ‫وعن خططتها املستقبلية تقول الشكيلية‬ ‫‪ :‬أتطلع بإذن املوىل إىل مواصلة عطايئ يف‬ ‫مجال إنتاج األفالم والربامج وكيل أمل أن‬ ‫يرزقني الله بالوظيفة التي تزيدين مهارة‬ ‫يف مجال اإلع�لام الرقمي وأيضا أتطلع‬ ‫ملواصلة دراستي العليا ‪.‬‬

‫كرمية البلوشية‬

‫عهود األزكية‬

‫ش��ع��وري وأن��ا خريجة أق��ف أحيانا‬ ‫صامتة يف وصف مشاعري التي أجدها‬ ‫مشاعر متناثرة ومتناقضة يف آن واحد‬ ‫بني الفرح والحزن‪ ،‬فرحة ألنني سأستقبل‬ ‫عامل أخر‪ ،‬عامل ميلء بالجدية واملسؤولية‬ ‫وروح العمل يف خدمة الوطن املعطاء‪.‬‬ ‫نحن اليوم جاهزون لبدء رحلة جديدة‪،‬‬ ‫ومستعدون لغامر عامل أخر غري الذي‬ ‫انقىض وعمر جديد غري ال��ذي مىض‪.‬‬ ‫مقابل ذلك أشعر بالحزن ألنه توجب‬ ‫علينا أن نقول وداعا لبعض من أعطانا‬ ‫األمل وملن علمنا الدروس والعرب معلمني‬ ‫كانوا أو أصدقاء مخلصني‪.‬‬ ‫أم��ا عن خططها املستقبلية ‪ ،‬تقول‬ ‫البلوشية‪ :‬الكل يتطلع إىل وظيفة وهذا‬ ‫حق كل طالب خريج‪ ،‬ولكني أمل بعد‬ ‫حني أن أساهم يف أن يكون هناك مؤسسة‬ ‫معنية بالعالقات العامة والدعاية واإلعالن‬ ‫يف السلطنة ألنه ال يزال ينقصنا االهتامم‬ ‫بهذا املجال بشكل منفرد وخاص‪.‬‬

‫صفية امبوعيل‬

‫إبتسام الحرضمية‬

‫أجمل ما تستلذه مسمعي كلمه خريج‬ ‫شعور غريب به حالوة ممزوجة برسور‬ ‫ال يتصوره ﺈال ٰمـن كان يوما او أصبح يف‬ ‫مسمى الخريج ‪ ،‬ينتابني شعور الفخر‬ ‫واالنجاز بأنني انهيت دراستي وحظيت‬

‫عبري الحامتية‬

‫يف الواقع كلمة خريج تعني يل الكثري‪،‬‬ ‫هي تعني األمانة وكذلك املسؤولية من‬ ‫خالل أن أخدم وطني مبا تلقيته من شتى‬ ‫املعارف والعلوم وما اكتسبته من مهارات‬ ‫يف مجال دراستي طيلة سنوات الدراسة‬ ‫لذلك وجب علينا جميعا أن نرد لهذا‬ ‫الوطن جزءا من حقه علينا جميعا وأن‬ ‫نكون لبنة جديدة يف سواعد العمل من‬ ‫أجل بناء هذا الوطن والرقي به يف مصاف‬ ‫الدول املتقدمة‪ .‬أشعر بالفخر كوين أحد‬ ‫لبنات هذا الوطن وعنرصا فاعال باذن الله‬ ‫يف سبيل نهضته ورقيه‪.‬‬ ‫وتقول الحامتية عن خططتها املستقبلية‬ ‫‪ :‬للمستقبل نرسم أحالما ونبني أهدافا‬ ‫جلها هو يف خدمة هذا الوطن املعطاء‬ ‫واالس��ه��ام يف رفعته ونهضته‪ ..‬ولرمبا‬ ‫مواصلة الدراسة ومحاولة الولوج يف‬ ‫وظيفة مناسبة هي أحد هذه الخطط‪.‬‬ ‫وتضيف الحامتية‪ :‬أقول لجميع اخواين‬ ‫واخ���وايت ممن التحقوا بهذا ال�صرح‬ ‫التعليمي أن يشدوا الهمم وأن يضعوا‬ ‫بعني االعتبار أن هذا الوطن له مسؤولية‬ ‫علينا ولذا وجب عليهم جميعا أن يكملوا‬ ‫املسؤولية امللقاة عىل عاتقهم ليك تكون‬ ‫راية الوطن عالية خفاقة بني األمم‪.‬‬

‫فاطمة العجمية‬

‫سنوات من اإلنجاز ال أويف حق وصفها‬ ‫وبث مشاعري حولها ‪ ،‬مشاعر التخرج‬ ‫جدا رائعة ‪،‬توقظ فينا الحامس ملواجهة‬ ‫املستقبل والتخطيط لألفضل بإذن الله‬ ‫تعاىل‪.‬أسأل الله يل وملن معي توفيقا يف‬ ‫دراسة املاجستري وأن نكون أهال يف إيصال‬ ‫الرسالة و تأدية األمانة‪.‬‬ ‫وتختم العجمية بالقول‪ :‬أطمح أن أكون‬ ‫أحد املحارضين املتميزين ضمن الكادر‬ ‫األكادميي لكليات العلوم التطبيقية ‪،‬‬ ‫ولكل الطلبة اللذين ال زالوا عىل مقاعد‬ ‫الدراسة أقول لهم ‪ :‬بادروا وانطلقوا يف‬ ‫ميادين الحياة وكونوا دامئا مبتهجني‪.‬‬

‫فردوس املحروقية‬

‫شعور ال يوصف ‪ ،‬كم أنا فخورة بهذا‬ ‫النجاح الذي هو حصاد الخمس سنوات‬ ‫وأنني سوف التحق مبؤسسة تساهم يف‬ ‫بناء وتطوير هذا الوطن وكلمة شكر‬ ‫أوجهها لكل من ساندين ووقف بجانبي‬ ‫و لكل من أضاف يل قيمة كانت سببا‬ ‫لنجاحي ‪.‬‬

‫تخ‬

‫سامل النعامين‬

‫جوخة التميمية‬

‫شعور يفوق الوصف‪..‬السعادة تغمرين‬ ‫الين اشعر حقا بآنني أنجزت شيئا خالل‬ ‫الخمس سنني‪..‬تلك السنني التي علمتني‬ ‫الكثري ومنحتني االك�ثر‪...‬س��ن�ين مرت‬ ‫بحلوها ومرها وتعبها‪...‬ولكن كام هو‬ ‫معلوم بآننا لن نحصل عىل كل ما نتمناه‬ ‫بسهولة ‪ ،‬وأنا اليوم فخورة جدا مبا وصلت‬ ‫إليه ‪ .‬وتضيف التميمية قائلة ‪ :‬آطمح‬ ‫لألفضل وآمل بآن التحق بوظيفة تخدم‬ ‫تخصيص ومتنحني الخربة ومزيد من‬ ‫املعرفة ومن ضمن خططتي املستقبلية‬ ‫استمكال دراستي يف مجال ادارة االعامل‬ ‫والحصول عىل شهادة املاجستري‪.‬‬

‫رج‬

‫شادية املغيزوية‬

‫إحسايس بأين خريجة عبارة عن مشاعر‬ ‫ممتزجة ما بني فرحة اﻹنجاز وحزن‬ ‫عىل فراق كليتي ولكن عموما الفرحة‬ ‫تغلب الحزن ﻷنه لطاملا انتظرنا هذا‬ ‫اليوم بغية االنطالق يف مشوار الحياة و‬ ‫رؤية ما يخبئه لنا القدر ‪ ،‬وخطتي حاليا‬ ‫هي إكامل ماجستري الصحافة والعودة‬ ‫للتدريس بكلية العلوم التطبيقية بنزوى‬ ‫بني أساتذة ودكاترة حلمنا بالوقوف إىل‬ ‫جانبهم وخدمة هذا الوطن الشامخ‬ ‫بشموخ أبناءه‪.‬‬ ‫كلمتي األخرية هي عبارة عن شكر لجميع‬ ‫اﻷرواح الطيبة التي ظلت إىل جانبي‬ ‫وأسهمت يف نجاحي وشكرا لكليتي‬ ‫الغالية التي أتاحت يل الفرصة بأن أكون‬ ‫جزءا من كادرها وذلك بعد سنتني إن شاء‬ ‫الله والحمد لله عىل عطاياه‪.‬‬

‫بلقب خريجة بعد سنوات ٰمـن الجد‪.‬‬

‫بال‬

‫دراسات اإلتصال ‪،‬التصميم وإدارة األعامل الدولية ‪ .‬وهنا وقفة لرصد‬ ‫مشاعر الخريجني وعمق احساسهم بهذه املناسبة التي متثل لهم الكثري ‪.‬‬

‫ابتسام الحرضمية‬

‫شعور ال يوصف بالكلامت‪..‬ولكن‬ ‫باملخترص أقول هو فرح مزج بنوع من‬ ‫الحزن‪..‬فرحة تخرج من رصح علمي‬ ‫بنجاح ومتيز استمر ألربع سنوات‪..‬وحزن‬ ‫فراق أرواح بنى لها القلب مكانة ومعزة‪.‬‬ ‫وتضيف الحرضمية بالقول ‪:‬‬ ‫شكرا ً تطبيقية نزوى‪..‬شكرا ً‬ ‫م��ن ال��ق��ل��ب ع�لى كل‬ ‫عطاءك‪ ..‬ولو أن كلمة‬ ‫شكرا ً قليلة يف ِ‬ ‫حقك‪..‬‬ ‫ِ‬ ‫بك تكونت شخصية‬ ‫ابتسام الحرضمية‪..‬‬ ‫شخصية ق��وي��ة‪..‬‬ ‫هدفها التميز دامئاً‪.‬‬

‫عهود االزكية‬

‫وأض��ي��ف أخ�يرا‬ ‫بالقول ‪ :‬اجتهد‬ ‫ف��ت��ع��ب ال���ي���وم‬ ‫رضيبة ل�راح��ة الغد‬ ‫وال تتكاسل لتتعب‬ ‫يف املستقبل ‪ .‬فالحياة‬ ‫حديقة جميلة ال تخلو من‬ ‫األفاعي والصعاب ‪ ،‬فالبذل‬ ‫البذل والعطاء بسخاء وكفى‬ ‫بالله موفقا‪.‬‬

‫منى محمد الصالحية‬

‫جميلة هي لحظات التخرج‬ ‫بعد سنوات امتزجت بالتعب‬ ‫واملثابرة ‪ ،‬جميل هو الشعور وأنت‬ ‫تسمع كلمة خريج فام بعد ذلك ‪ ،‬مرحلة‬ ‫أكرث مسؤولية وجهدا‪ .‬وشكرا لكل من‬ ‫ساندين طوال أيام دراستي وهنيئا لكل‬ ‫أخواين وأخوايت الخريجني بهذه الفرحة‬ ‫الكبرية ‪.‬‬

‫شعوري شعور‬ ‫كل الخريجني شعور‬ ‫ميأله الفرح والسعادة‬ ‫ويخالطه بعض الحزن‬ ‫نرصا الهاشمية‬ ‫ملفارقة مقاعد الدراسة وزماليئ‬ ‫ش��ع��وري ال تصفه الكلامت ولكن‬ ‫وأساتذيت‪.‬فالدموع تسابق الكالم وال‬ ‫ادري ما هي هذه الدموع ‪ ،‬وما يحمله يشعر به من عايشه وعاش تفاصيله‪.‬‬ ‫القلب من مشاعر مختلطة ‪ ،‬ولكن هذه شعور بالفخر ملا وصلنا إليه من انجاز‬ ‫هي الحياة محطات ومحطات و ننتهي وشعور بالرغبة يف تحقيق طموحات أكرب‪.‬‬ ‫وتضيف الهاشمية قائلة ‪ :‬ال تهملوا لحظة‬ ‫لننتظر القادم‪.‬‬ ‫من لحظات الدراسة الجامعية فإنها رحلة‬ ‫مختلفة ومميزة جدا‪ ،‬ثابروا فالوصول‬ ‫رهام البوسعيدية‬ ‫شعوري ممزوج بني دموع فرح بإنهاء للتميز ليس بالشئ الصعب ‪،‬وال تنسوا‬ ‫مشوار درايس طال انتظار تحقيقه ‪،‬وهي لحظاتكم املجنونة مع أصدقاء الدراسة‬ ‫فرحهة تصل اىل عنان السامء مبا حققناه فصحبتهم لها طعم آخر‪ .‬وشكرا نزوى‬ ‫من انجازات ومبا مررنا فيه من لحظات التطبيقية ولكل من مىش تحت سامئك‪،‬‬ ‫النجاح والتميز وبني دموع حزن مبغادره فلك كل التقدير‪.‬‬ ‫ه��ذا ال�صرح العلمي ال��ذي مل نشعر‬ ‫بحقيقة قيمته إال بعد مغادرته ‪ .‬وأخريا عبدالحميد الكيومي‬ ‫رمبا تختلط ورود اإلنجاز بآالم ال ُبعد‬ ‫‪،‬شكرا تطبيقية نزوى‪.‬‬ ‫متاما كاملريض امل ُـلقى عىل الرسير‪ ،‬يتضور‬ ‫ألَماً ‪ ،‬ويبتهج لز َّواره ‪ -‬ولكن دامئا ما يبقى‬ ‫حمد العوميري‬ ‫كلمة خريج‪ ..‬تعني يل النجاح والطموح التخرج شعو ًرا منصفًا للنجاح‪ ،‬وهذا‬ ‫يف آن واحد‪ ..‬هي حصاد زرع مىض‪،‬وغرس بذاته يكفي أن يجرب الفراق فننساه‪ ،‬كام‬ ‫ملستقبل أكرث نجاحا بعد كسب العديد يكفي أن يع ِّوضنا كل املتاعب والعراقيل‪،‬‬ ‫من املهارات والخربات املعرفية والعلمية ومل ال؟؟ فاإلنسان حتى يصل إىل بستان‬ ‫خالل املشوار األكادميي طوال الخمس النجاح يجب أن مير عىل محطات التعب‬ ‫االع��وام املنرصمة‪ ،‬وحان اآلن تطبيقها واليأس والفشل؛ وصاحب اإلرادة القوية‬ ‫ال ميكث طويال عند هذه املحطات‪..‬‬ ‫بسوق العمل يف خدمة بلدنا العزيز‪.‬‬ ‫كام أنصح أخ��واين الذين ال يزالون يف ما أجمل لحظات التخرج!! وما أجمل‬ ‫مقاعد ال��دراس��ة بالبحث عن الفرص صانعيها!! ُج َم ٌل ستبقى تُغنيها العنا ِد ُل‬ ‫كل ربيع‪.‬‬ ‫َّ‬ ‫التدربية الن التطبيق مهم جدا وعدم‬ ‫اإلكتفاء فقط مبا هو يف املقرر االكادميي‬ ‫أو االكتفاء باملحارضات فقط‪ ،‬البحث عن بدر الخاطري‬ ‫املعرفه والتدريب املبارش بسوق العمل هي مشاعر بني الفرح والفخر مبا أنجزته‬ ‫هام األساس يف تطوير القدرات وتوسيع خالل سنوات الدراسة وما تخللها من‬ ‫إنجازات وبني حزن وداع رصح علمي‬ ‫مدارك الفهم واملعرف لدى الطالب‪.‬‬ ‫وأخريا يضيف العوميري‪ :‬شكرا لكل من قضيت فيه واح��ده من أجمل فرتات‬ ‫ساهم يف إيصايل إىل هذا النجاح وأبارك حيايت بني ضغط الدراسة واملتعة‪ .‬وعن‬ ‫لكل زماليئ التخرج وأسأل الله لهم املزيد خططته املستقبلية يقول الخاطري‪:‬‬ ‫من العلم واملعرفة يف قادم مشوارهم التعليم ثم التعليم ثم التعليم ‪ ،‬شئ ال‬ ‫ميكن أن أتخىل عنه ومع املامرسة بالطبع‪،‬‬ ‫العلمي والعميل‪.‬‬ ‫ولكن لعل الخطه األبرز هي امليض قدماً‬ ‫يف مرشوعي الخاص الذي بدأته بالفعل‬ ‫سامل النعامين‬ ‫كوين خريج شعوري ميلء بتفاصيل وتطوير والرقي به لالحرتافية‪.‬‬ ‫الفرحة بعد امتام سنوات الدراسة بنجاح ويضيف أخريا ‪« :‬كن دقيقاً يف كل عمل‬ ‫وشعور امتنان عظيم لكل من مد يد عون تعمله» سوا ًء يف الدراسة أو غريها ‪،‬فكلام‬ ‫واخذ بيدي لتحديد اهدايف نحو تحقيق كان العمل دقيقاً بكل تفاصيله كان أكرث‬ ‫طموحايت‪ .‬ما هي ‪ ،‬واعترب تخرجي ليس احرتافية وشخصياً وضعت مبدأ أتبعه‬ ‫وهو «‪»do it perfect or leave it‬‬ ‫نهاية املطاف‪.‬‬

‫بدر الخاطري‬

‫حمد العوميري‬

‫تهاين الشكيلية‬

‫كرمية البلوشية‬

‫‪3‬‬


‫| ملحق خاص تصدره الشبيبة بالتعاون مع جماعة اإلعالم بمناسبة تخرج الدفعة الرابعة من طلبة كلية العلوم التطبيقية بنزوى | األربعاء ‪ 25‬من ذي الحجة ‪1434‬ه الموافق ‪ 30‬من أكتوبر ‪2013‬م‬

‫‪2‬‬

‫كلية العلوم التطبيقية بنزوى‬ ‫منارةللعلم‬ ‫تعد كلية العلوم التطبيقية بنزوى من‬ ‫الكليات الجامعية الرائدة يف التعليم‬ ‫العايل‪ ،‬وهي مؤسسة أكادميية تهدف إىل‬ ‫تحقيق التقدم يف مجاالت العلم والثقافة‬ ‫والفكر وتعمل عىل إثراء وإغناء الحضارة‬ ‫اإلنسانية‪ ،‬وتوسيع آفاق املعرفة البرشية‬ ‫واإلسهام يف تحقيق التنمية االقتصادية‬ ‫واالجتامعية يف سلطنة عامن‪.‬‬ ‫تقع الكلية يف محافظة الداخلية بوالية‬ ‫نزوى وتبعد عن مسقط ‪ 170‬كم تقريبا‪،‬‬ ‫وقد بدأت باستيعاب طالبها عىل املستوى‬ ‫الجامعي يف العام األكادميي ‪ 1995/94‬م‪،‬‬ ‫وتخرجت أول دفعة يف العام األكادميي‬ ‫‪ 1998/97‬م‪.‬‬ ‫متنح الكلية درجة البكالوريوس يف ثالثة‬ ‫برامج‪ ،‬وهي‪:‬‬ ‫‪-1‬برنامج دراسات االتصال‪ ،‬يف تخصصات‪:‬‬ ‫الصحافة‪ ،‬العالقات العامة‪ ،‬اإلعالم‬ ‫الرقمي‪ ،‬إدارة اإلعالم‪ ،‬اإلعالن‪ ،‬االتصال‬ ‫الدويل‪.‬‬ ‫‪-2‬برنامج التصميم‪ ،‬يف تخصصات‪:‬‬ ‫التصميم الجرافييك‪ ،‬التصميم الرقمي‪،‬‬ ‫التصميم املكاين‬ ‫‪-3‬برنامج إدارة األعامل الدولية‪ ،‬يف‬

‫تخصص إدارة األعامل الدولية‬ ‫وتأيت الكلية تحت إرشاف وزارة‬ ‫التعليم العايل من خالل املديرية العامة‬ ‫لكليات العلوم التطبيقية‪ ،‬الّتي ترشف‬ ‫عىل الكليات الست‪ ،‬واملوزعة عىل عدد‬ ‫من واليات السلطنة يف كل من‪ :‬صاللة‪،‬‬ ‫الرستاق‪ ،‬صحار‪ ،‬صور‪ ،‬عربي‪ ،‬إىل جانب‬ ‫نزوى‪.‬‬ ‫وقد تم إنشاء هذه الكليات يف بداية‬ ‫األمر كليات متوسطة للمعلمني متنح‬ ‫درجة الدبلوم يف الرتبية وكانت تتبع‬ ‫وزارة الرتبية والتعليم‪ ،‬ومبوجب املرسوم‬ ‫السلطاين رقم (‪ )95/42‬تم نقل تبعية‬ ‫هذه الكليات من وزارة الرتبية والتعليم‬ ‫إىل وزارة التعليم العايل وتحويلها إىل‬ ‫كليات الرتبية متنح درجة البكالوريوس‬ ‫يف الرتبية‪.‬‬ ‫ويف عام ‪ 2007‬م تم اعتامد تحويل‬ ‫خمس كليات تربوية إىل كليات علوم‬ ‫تطبيقية‪ ،‬اعتبارا من العام األكادميي‬ ‫‪( 2006/2005‬تحتاج ترجمة)‪ ،‬واإلبقاء‬ ‫عىل كلية الرتبية بالرستاق إىل أن تم تغيري‬ ‫مسامها إىل كلية للعلوم التطبيقية وذلك‬ ‫مبوجب القرار الوزاري رقم (‪.)2008/88‬‬

‫خريطة الحرم الجامعي‬

‫ﻣﺑﻧﻰ)‪(A‬‬ ‫)‪(1‬‬ ‫ِ‬ ‫•‬

‫•‬ ‫•‬ ‫•‬

‫ﻣﻛﺗﺏ ﺍﻟﻌﻣﻳﺩ‬ ‫ﻣﻛﺗﺏ ﻣﺳﺎﻋﺩﻯ ﺍﻟﻌﻣﻳﺩ‬ ‫ﻣﻌﺎﻣﻝ ﺍﻟﻛﻣﺑﻳﻭﺗﺭ‬ ‫ﺍﻟﻘﺑﻭﻝ ﻭﺍﻟﺗﺳﺟﻳﻝ‬

‫)‪ (2‬ﻣﺑﻧﻰ )‪(B‬‬ ‫•‬ ‫•‬

‫•‬

‫•‬

‫•‬ ‫•‬

‫ﻗﺳﻡ ﺍﻟﺗﺻﻣﻳﻡ‬ ‫ﻗﺳﻡ ﺍﻻﺗﺻﺎﻝ‬ ‫ﻗﺳﻡ ﺍﺩﺍﺭﺓ ﺍﻻﻋﻣﺎﻝ‬ ‫ﻗﺳﻡ ﺍﻟﻠﻐﺔ ﺍﻻﻧﺟﻠﻳﺯﻳﺔ‬

‫ﻗﺎﻋﺔ ﺟﺑﺭﻳﻥ‬

‫ﻗﺳﻡ ﺍﻟﺷﺅﻭﻥ ﺍﻻﺩﺍﺭﻳﺔ ﻭﺍﻟﻣﺎﻟﻳﺔ‬

‫)‪ (3‬ﻣﺑﻧﻰ )‪(C‬‬ ‫•‬

‫ﻣﺭﻛﺯ ﻣﺻﺎﺩﺭ ﺍﻟﺗﻌﻠﻡ‪.‬‬ ‫ﻣﻌﺎﻣﻝ ﺍﻟﻭﺳﺎﺋﻁ ﺍﻟﻣﺗﻌﺩﺩﺓ‬

‫•‬ ‫)‪ (4‬ﻣﺑﻧﻰ )‪(D‬‬ ‫•‬

‫ﻣﺭﻛﺯ ﺍﻧﺷﻁﺔ ﺍﻟﻁﻼﺏ‪.‬‬

‫)‪ (5‬ﻣﺑﻧﻰ )‪) (E‬ﻣﺭﻛﺯ ﺍﻧﺷﻁﺔ ﺍﻟﻁﺎﻟﺑﺎﺕ(‬ ‫•‬ ‫•‬

‫ﻣﺭﻛﺯ ﺍﻧﺷﻁﺔ ﺍﻟﻁﺎﻟﺑﺎﺕ‪.‬‬ ‫ﻣﺭﻛﺯ ﺍﻟﺗﻭﺟﻳﻪ ﺍﻟﻭﻅﻳﻔﻲ‪.‬‬

‫)‪ (6‬ﻣﺑﻧﻰ )‪(F‬‬ ‫•‬

‫استضافة اإلعالمي خالد الزدجالي وعدد من الشخصيات البارزة‬

‫ﺍﻟﻘﺎﻋﺎﺕ ﺍﻟﺩﺭﺍﺳﻳﺔ‬

‫صاحب السمو السيد فيصل بن تركي يستمع لعرض حول الكلية‬

‫)‪ (7‬ﻣﺑﻧﻰ )‪(H‬‬ ‫•‬

‫ﺃﺳﺗﻭﺩﻳﻭﻫﺎﺕ ﺍﻟﺗﺻﻣﻳﻡ‬

‫)‪ (8‬ﻗﺎﻋﺔ ﻧﺯﻭﻯ‬ ‫)‪ (9‬ﻣﻁﻌﻡ ﺍﻟﻁﻼﺏ‬ ‫)‪ (10‬ﻣﻁﻌﻡ ﺍﻟﻁﺎﻟﺑﺎﺕ‬ ‫)‪ (11‬ﺍﻟﻛﺭﺍﻓﺎﻧﺎﺕ‬ ‫)‪ (12‬ﺍﻟﻣﺳﺟﺩ‬

‫تنظيم معارض لمواهب الطالب وإبداعاتهم‬


‫| ملحق خاص تصدره الشبيبة بالتعاون مع جماعة اإلعالم بمناسبة تخرج الدفعة الرابعة من طلبة كلية العلوم التطبيقية بنزوى | األربعاء ‪ 25‬من ذي الحجة ‪1434‬ه الموافق ‪ 30‬من أكتوبر ‪2013‬م‬

‫‪4‬‬

‫سطور مضيئة"‬ ‫تشارك الخريجين الفرحة‬ ‫د‪.‬ممدوح سلامن‬ ‫رئيس قسم التصميم بالكلية‬

‫يسعدين كثريا تهنئة طالبنا الخريجني‬ ‫عىل ما حققوه من نجاح وتفوق يف‬ ‫دراستهم بالكلية والذي جاء تتويجا‬ ‫لجهدهم املتواصل وإرصاره��م عىل‬ ‫التغلب عىل كافة الصعوبات التي‬ ‫واجهتهم يف طريقهم نحو التميز‬ ‫والتفوق‪.‬‬ ‫كام أمتنى أن يستمر هذا النجاح‬ ‫والتألق يف مشوار حياتهم العملية‬ ‫بعد تخرجهم من الكلية ب��إذن الله‬ ‫تعاىل وأدعو الجميع ملواصلة جهودهم‬ ‫الطيبة واملثابرة واملحافظة عىل متيزهم‬ ‫وتفوقهم فيام سوف يسند إليهم من‬ ‫وظائف ومسئوليات يف أماكن عملهم‬ ‫ليتحقق ع�لى أيديهم ك��ل التقدم‬ ‫واالزدهار لوطنهم الغايل عامن‪.‬‬ ‫مرة أخرى أهنئ الجميع وأمتنى لهم‬ ‫جميعا أن تتحقق أحالمهم يف القريب‬ ‫العاجل إن شاء الله تعاىل‪.‬‬

‫الشعور بالفخر واإلنجاز ميألنا كون‬ ‫طالب دفعة ‪ 2008‬سيتخرجون من‬ ‫كلية العلوم التطبيقية بنزوى‪،‬هذه‬ ‫الكلية التي تعبرت أحد الرصوح العلمية‬ ‫العريقة يف السلطنة وهي عبارة عن‬ ‫جزء من مجموعة كليات أنشئت من‬ ‫قبل وزارة التعليم العايل بهدف تعزيز‬ ‫املعرفة والتطبيق العلمي للمهارات‬ ‫يف مجال العلوم التطبيقية‪ .‬وميكننا‬ ‫اإلش���ارة هنا إىل أح��د أقسام كلية‬ ‫العلوم التطبيقية بنزوى أال وهو قسم‬ ‫دراسات اإلتصال الذي أثبت جدارته‬ ‫يف التفوق األكادميي وذلك عن طريق‬ ‫تخريج طالب عىل مستوى عاملي مللئ‬ ‫الشواغر املتعلقة بتخصصاته؛ واألهم‬ ‫من ذلك املساهمة يف تنمية السلطنة‪،‬‬ ‫وكالعادة تحتضن الكلية هذه السنة‬ ‫حفل التخرج الرابع للعام األكادميي‬ ‫‪ 2014-2013‬تكرمياً لطالب دفعة‬ ‫‪.2008‬‬ ‫أن طريق النجاح الذي حققه طالب‬ ‫كلية العلوم التطبيقية بنزوى عبارة عن‬ ‫خليط من الخربات واملهارات املتعددة‬ ‫للطاقم األكادميي يف الكلية والذي‬ ‫ترك بصمة يف العامل األكادميي وذلك‬ ‫عن طريق تخريج ه��ؤالء الطالب‪.‬‬ ‫وميكن القول بأن دعم هذا النوع من‬ ‫التعليم يأيت عن طريق توفري املرافق‬ ‫املستلزمات األساسية التي تحتاجها‬ ‫التخصصات؛ ناهيك ع��ن املناهج‬ ‫التي صممت لتتناسب مع متطلبات‬ ‫سوق العمل املحلية واإلقليمية‪ .‬من‬ ‫هذا املنطلق‪،‬تسعى كليات العلوم‬ ‫التطبيقية دامئ�اً لتوفري برامج عالية‬ ‫الجودة التي تلبي احتياجات العاملة‬

‫مببدأ (من كد وجد‪ ،‬ومن زرع حصد‪،‬‬ ‫ومن سار عىل الدرب وصل)‪ ،‬وأن لكل‬ ‫مجتهد نصيب بال استثناء‪.‬‬ ‫ميكن اعتبار النجاح الدرايس (بسيطاً)‪،‬‬ ‫ولكنه يف املقابل ليس (سهالً)‪ ،‬أقصد‬ ‫بذلك أن معادلة النجاح ال��درايس‬ ‫واضحة أمام الكثري حيث أنها مزيج من‬ ‫االهتامم واملذاكرة والفهم والتطبيق‬ ‫العميل‪ ،‬وغريها من األساسيات املعروفة‬ ‫لدينا والتي تؤدي إىل التفوق؛ ولكن‬ ‫التطبيق الصحيح لها ليس باملهمة‬ ‫السهلة ألنها تتطلب الرتكيز يف وضع‬ ‫األهداف والتخطيط الصحيح‪ ،‬والتنفيذ‪،‬‬ ‫وتنظيم الوقت‪ ،‬وتنظيم األولويات‪،‬‬ ‫والصرب عىل العقبات وعدم التوقف‪،‬‬ ‫والتضحية‪ ،‬يقول الله تعاىل‪« :‬لن تنالوا‬ ‫الرب حتى تنفقوا مام تحبون» (سورة آل‬ ‫عمران)‪ .‬بعد وضع األهداف (ونقصد‬ ‫هنا يف مجال اإلنجاز العلمي)؛ يجب أن‬ ‫يؤمن الطالب بأنه قادر عىل تحقيقها‬ ‫وأنه مثلام استطاع الكثريون الوصول؛‬ ‫فإنه يستطيع‪ ،‬وأنه ليس هنالك عذر‬ ‫يحدث ب��ه نفسه ب��ال�تراج��ع وع��دم‬ ‫القدرة؛ فكام تشري الكثري من الدراسات‬ ‫واألبحاث يف علم النفس بأن اإلنسان‬ ‫ميتلك طاقة عقلية عظيمة متكنه‬ ‫من تحقيق ما ميكن أن ي�راه الناس‬ ‫مستحيال‪ ،‬والتي سوف تضيع مع الرتاب‬ ‫إن مل يستطع االستفادة منها‪.‬‬ ‫دعنا ندخل بشكل مفصل يف الدراسة‬ ‫الجامعية بدرجة البكالوريوس والتي‬ ‫تتطلب خمس س��ن��وات تقريبا يف‬ ‫كل‬ ‫أفضل األح��وال يف سلطنة عامن‪ّ ،‬‬ ‫ما يتطلبه األمر تقوية األساس‪ ،‬والبناء‬

‫عليه‪ ،‬ويكون ذلك من خالل تحديد‬ ‫رؤي��ة يطمح الطالب لتحقيقها من‬ ‫خالل مشوار الدراسة الجامعية‪ ،‬ووضع‬ ‫خطط محكمة لكيفية تحقيق تلك‬ ‫الرؤية‪ ،‬ثم يبدأ مشواره مع مراعاة‬ ‫تنظيم وقته والتزامه بتسليم مشاريعه‬ ‫الدراسية يف وقتها‪ ،‬إذ يفضل أن يكون‬ ‫مميزا يف كل أعامله‪ِ ،‬‬ ‫ويعط أكرث مام هو‬ ‫متوقع منه‪ ،‬سواء كان ذلك يف مشاريعه‬ ‫أو اختباراته‪.‬‬ ‫والتفكري خارج الصندوق سوف يؤيت‬ ‫بنتائج مذهلة ج��دا‪ ،‬إذ أن الطالب‬ ‫سيبدع يف تخصصه ويتميز يف أعامله‪،‬‬ ‫والتفرد يف األف��ك��ار بحد ذات��ه قوة‬ ‫متكنه من إنجاز الكثري والتفوق عىل‬ ‫اآلخرين‪ ،‬وأفضل منبع لألفكار هو‬ ‫التخيل والتفكر‪ ،‬فهو مبثابة التمرين‬ ‫للعقل‪ ،‬فكلام راودت اإلنسان أفكار‬ ‫مميزة وبادر بكتابتها؛ فذلك يساعده‬ ‫عىل التغلب عىل الكثري من العقبات‪،‬‬ ‫وإنتاج أفكار جديد ٍة أكرث قوة من‬ ‫األفكار السابقة وتستمر العملية بهذه‬ ‫الطريقة‪.‬‬ ‫واألك�ثر متعة يف الحياة الجامعية‬ ‫هو الضغط ال��درايس وصعوبة أداء‬ ‫املشاريع‪ ،‬فذلك يصنع فينا عزمية‬ ‫تجعل منا نخرتع أش��ي��ا ًء يف وقت‬ ‫الحاجة‪ ،‬وننتج أعامال فريدة يف وقت‬ ‫قيايس؛ بغية النجاح والتميز‪ ،‬وتعجب‬ ‫ألم��ر الطالب املكافح ال��ذي يبتسم‬ ‫لكل ح�لاوة وم��رارة ويستمتع بتلك‬ ‫اللحظات‪ ،‬التي يراها املتشائم محل‬ ‫ضيق وكربة‪ ،‬حتى تشكل يف ذهنه‬ ‫ذكريات مستقبلية رائعة‪.‬‬

‫د‪ .‬محمد عبد املرض‬ ‫رئيس قسم إدارة األعامل الدولية‬

‫حفل تخرج عام ‪ 2013‬مميز جدا‬ ‫بالنسبة يل حيث أن أول دفعة من‬ ‫تخصص إدارة األعامل الدولية ستتخرج‬ ‫هذه السنة وننتظر لحظة تخرجهم‬ ‫ألنها حتام ستكون لحظة فخر و اعتزاز‬ ‫لجميع األساتذة‪.‬‬ ‫ونيابة عن قسم إدارة األعامل الدولية‬ ‫أتقدم بخالص التهاين والتربيكات‬ ‫للخريجني متمنيا لهم كل التوفيق و‬ ‫أن يغدق الله عليهم من خريه الكثري‬ ‫و يرزقهم السعادة يف مستقبلهم‪..‬أمني‬

‫سعود البوسعيدي‬

‫متعة النجاح تنسيك مرارة التجربة‬ ‫إن قرار اختيار طريق طلب العلم‬ ‫واملعرفة هو بحد ذات��ه أول خطوة‬ ‫يف مشوار النجاح؛ ألن طالب العلم‬ ‫من خالل هذه التجربة يبحث عن‬ ‫حلول وأفكار رائعة لكيفية التعامل‬ ‫مع متطلبات الحياة‪ ،‬باإلضافة إىل أنه‬ ‫سيخترص الوقت والجهد يف الكثري‬ ‫من مهامه التي سيؤديها باعتباره قد‬ ‫اكتسب مهارات شخصية يف كيفية‬ ‫التفكري الصحيح‪ ،‬ومهارات إضافية يف‬ ‫كيفية تطبيق هذه األفكار يف التعامل‬ ‫مع األشياء األخرى‪ .‬متى ميكن أن يصبح‬ ‫الكالم السابق واقعا ميكن االعتامد‬ ‫عليه؟! اإلجابة وبكل بساطة هي إذا‬ ‫كان الشخص ج��ادا يف طلب العلم؛‬ ‫قاصدا االستفادة من كل تفاصيل‬ ‫الحياة العلمية يف التعلم من التجارب‬ ‫املختلفة؛ ساعيا بذلك إىل تحقيق‬ ‫أهدافه السامية املستقبلية‪ ،‬متمسكا‬

‫د‪.‬هند‬ ‫رئيسة قسم دراسات اإلتصال‬

‫تنظيم معارض للتصميم والفنون التشكيلية‬

‫الوطنية واإلقليمية ‪ ،‬وتسعى أيضاً‬ ‫لتأهيل الطالب للدراسات العليا‪.‬‬ ‫أن تعدد الثقافات والتوزيع الجغرايف‬ ‫لكليات العلوم التطبيقية له دور بارز‬ ‫يف تحقيق التميز األكادميي‪،‬هذا بحد‬ ‫ذاته يساعد عىل إرتقاء مستوى التعليم‬ ‫األكادميي الذي ميزج بني النظريات‬ ‫واملامرسة؛ لذلك نجد خريجوا كليات‬ ‫العلوم التطبيقية يتميزون عن باقي‬ ‫الخريجون‪ .‬وم��ن ب��اب إدراك��ن��ا بأن‬ ‫الناس هم مصدر التنوع والتنافس‬ ‫الصناعي‪،‬تسعى كلية العلوم التطبيقية‬ ‫بنزوى لتدريب طالبها مهارات ومعارف‬ ‫م��ن شأنها تكون رأس م��ال برشي‬ ‫للسلطنة وللعامل أجمع؛ وأنا متفائلة‬ ‫بأن خريجوا كليات العلوم التطبيقية‬ ‫سيصبحون ذات مكانة عالية يف أي‬ ‫منظمة يلتحقون بها‪.‬‬

‫د‪ .‬محمد عبدالمضر‬

‫رئيس قسم إدارة األعمال الدولية‬

‫فارس عيل الصابري‬

‫بوابة حلم ‪..‬‬ ‫رحلة السنوات مرت بلمح البرص ومل‬ ‫أدرك منها إال ما أنا عليه اآلن ونتاجها‬ ‫‪ ،‬يف كلية العلوم التطبيقية بصحار‬ ‫كانت البداية أكملت فيها ثالث سنوات‬ ‫ألنطلق بعدها يف رحلة الجهد والعناء‬ ‫بني أفرع التطبيقيات من صحار إىل‬ ‫عربي وصور ليستقر يب الحال يف نزوى‬ ‫أقيض فيها ما تبقى من سنوات دراستي‬ ‫‪ ،‬انقسمت تفاصيلها لجزئيات متوزعة‬ ‫بني التحصيل األك��ادمي��ي وعقباته ‪،‬‬ ‫والدخول إىل عامل األنشطة الطالبية‬ ‫ال��ذي يزيد الحياة الجامعية طعامً‬ ‫وحالوة قل من تذوقه مبرارته ومتعته‬ ‫‪ ،‬حكاية رسمت سيناريوها بالتسلسل‬ ‫الالزمني ألن الوقت ال يدرك والفرص‬ ‫ال تعود وبينهام مزيج من اإلدراك‬ ‫ولإلدراك ‪.‬‬ ‫مل أتخيل للحظة أنني سأصل إىل ما‬ ‫أريد عرب بوابة التطبيقية ‪ ،‬فكان حلامً‬

‫عروض مسرحية حصلت من خاللها الكلية على جوائز متعددة‬

‫د‪.‬ممدوح سلمان‬ ‫رئيس قسم التصميم بالكلية‬

‫د‪.‬هند‬ ‫رئيسة قسم دراسات اإلتصال‬

‫يراودين منذ الصغر نحو املجال الذي‬ ‫احببته وحزنت كثريا ً ألين لن أصل‬ ‫إليه مبارشة ‪ ،‬ولكن عادت يل الروح‬ ‫من جديد بعدما توسعت يف إدراك‬ ‫ما تحويه كليات العلوم التطبيقية‬ ‫وم��ا تحويه م��ن تخصصات ‪ ،‬هذا‬ ‫هو الغموض بعينه ‪ ،‬وما عشته من‬ ‫لحظة معرفتي بخرب قبويل فيها حتى‬ ‫وصلت إىل األسبوع التعريفي حتى‬ ‫عاد التفاؤل يلف سكنايت وحركايت وهو‬ ‫ذاته الذي رافقني طيلة ما أمضيته‬ ‫من وق��ت الح��ق ‪.‬عندها ‪-‬االسبوع‬ ‫التعريفي‪ -‬تعرفت عىل النظام العام‬ ‫للكليات التطبيقية والتخصص الذي‬ ‫كنت وضعته يف مخيلتي منذ سنوات‬ ‫دراستي يف املدرسة وسعيت للوصول‬ ‫له ‪ ،‬وكان يل أن دخلته بإراديت ورغبة‬ ‫أكيدة مني‪.‬‬ ‫ومل متض السنة األوىل حتى دخلت إىل‬ ‫معرتك األنشطة الطالبية ‪ ،‬هو بالفعل‬ ‫معرتك كبري لصقل الجانب الحيايت من‬ ‫شخصيات الطالب الجامعي ويا سعد‬ ‫من أمتطى صهوته قبل فوات سنواته‬ ‫الدراسية ‪ ،‬ويا خسارة من مل يذق طعم‬ ‫حالوته ‪ ،‬كل يشء يف الدراسة جميل‬ ‫حتى مع الصعوبات التي نواجهها يف‬ ‫الجانب النظري املتعمق ‪ ،‬حيث أنه‬ ‫من أبرز سلبيات دراساتنا يف الكليات‬ ‫التطبيقية هو ما يطغى من الجانب‬ ‫النظري التنظريي عىل الجانب العميل‬ ‫‪ ،‬رغم حاجتنا امللحه للجانب العميل‬ ‫بشكل متوازن مع جانبه النظري‪،‬حتى‬ ‫يتم بناء فكر واع��ي وم��ت��وازي بني‬ ‫الجانبني ‪ ،‬فال ميكن للطالب أن يفلح‬

‫فريق كرة القدم بالكلية‬

‫يف حياته العملية لو أنه أمىض وقته‬ ‫كله مستمدا ً خربته من الجانب النظري‬ ‫بعيدا ً عن التطبيق الفعيل ملا يأخذه‬ ‫يف دراسته ‪ ،‬كذلك يجب املزج كثريا ً‬ ‫يف الحديث عن األوض��اع الحقيقية‬ ‫للواقع املحيل العامين عىل كل األصعدة‬ ‫السياسية والرياضية واالقتصادية‪،‬وليس‬ ‫عىل أسلوب التلقني الذي يتبع ويشابه‬ ‫كثريا ً اسلوب الدراسة يف املدارس‪.‬‬ ‫حينام أصل اليوم إىل اللحظة التي‬ ‫يعلن فيها الحصاد ‪ ،‬أدرك حقيق ًة أنني‬ ‫أنهيت سنوات من عمري ال تعود بها‬ ‫التفاصيل إىل الوراء ألغري منها ما ال أريد‬ ‫وأعتمد منها ما أريد ‪ ،‬تتوه الكلامت‬ ‫وترسقني إىل عبارات ليست مفهومة‬ ‫وأحاديث مشوشة ‪ ،‬رغم وقويف الطويل‬ ‫عىل أبواب هذه الفقرات مفكرا ً فيام‬ ‫أكتب عام مررت به ‪ ،‬أجدين أواجه‬ ‫صعوبة يف فهم ما أق��ول ‪ ،‬وسأقول‬ ‫بأبسط العبارات شكرا ً ملن منحني فنار‬ ‫الحياة التي أمضيتها بني جنبات كليتي‬ ‫صحار ونزوى ‪ ،‬وشكرا ً لكل من علمني‬ ‫من دكاترة وأساتذة فهم يستحقون مني‬ ‫تبجيالً غري ما أظهر ‪ ،‬ودعوة صادقة يف‬ ‫كل مسعاهم بالتوفيق‪ ،‬وشكرا ً ملن أخذ‬ ‫بيدي من زم�لايئ لتوجيهي للطريق‬ ‫السليم ‪ ،‬وشكرا ً مبلئ الفم ملن أنقذ‬ ‫طريق دراستي ب��إذن الله ووجهني‬ ‫لألسلوب األمثل بعد أن تعرثت يف‬ ‫بعض الخطوات من مسريي ‪ ،‬وأخريا ً‬ ‫أبعث تهنئة خالصة لزماليئ الخريجني‬ ‫ممزوجة بالتفاؤل للمستقبل مهام‬ ‫كانت العقبات والتحديات وسيحصلون‬ ‫عىل ما يريدون إن شاء الله‪.‬‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.