مجلة كفر شكر - عدد أغسطس 2010

Page 1

‫ِجٍخ‬

‫وفش شىش‬

‫ثشػب‪٠‬خ‬

‫اٌؼذد األ‪ٚ‬ي ‪ 12‬سِنبْ ‪٘ 1431‬جش‪٠‬خ – ‪ 12‬أغغيظ ‪١ِ2010‬الد‪٠‬خ‬

‫ِ‪ٛ‬لغ ِذ‪ٕ٠‬خ وفش ؽىش ‪ٙ٠‬ذ‪ ٞ‬د‪ِ .‬حّ‪ٛ‬د ِح‪ ٟ١‬اٌذ‪ٓ٠‬‬ ‫ف‪ٛ‬سح رزوبس‪٠‬خ ألُ٘ أجبصارٗ ف‪ ٟ‬وفش ؽىش‬

‫أ‪ .‬حغبَ ػيب ‪ :‬وفش ؽىش‬ ‫ِمجٍخ ػٍ‪ ٝ‬اٌؼذ‪٠‬ذ ِٓ‬ ‫اٌّؾبس‪٠‬غ اٌّغزمجٍ‪١‬خ‬

‫ِذ‪٠‬ش اٌّ‪ٛ‬لغ ‪ ٚ‬إٌّزذ‪ٜ‬‬

‫سئ‪١‬ظ رحش‪٠‬ش اٌّجٍخ‬

‫أ‪ .‬ػّبد ج‪ٛ‬دح دع‪ٛ‬ل‪ٟ‬‬

‫د‪ِ .‬حّذ َ وّبي ٔ‪ٛ‬اس‬


‫حللتم أهال و وطئتم سهال‬


‫داخم انؼذد‬ ‫‪ٚ‬لفبد ػٕذ سِنبْ‬ ‫‪‬اٌغ‪ ُٙ‬اٌّغّ‪َٛ‬‬ ‫‪‬اٌّ‪ٙ‬ش ‪ ٚ‬اٌمبئّخ‬ ‫‪‬ح‪ٛ‬اس ِغ سئ‪١‬ظ ِجٍظ‬ ‫ِذ‪ٕ٠‬خ وفش ؽىش‬ ‫‪‬وفش ؽىش ٔ‪ٛ١‬ص ٌ‪ٚٛ‬ن‬ ‫‪‬أٔب ٌغذ وجبل‪ ٟ‬اٌشجبي‬ ‫‪‬اٌم‪ ٌْٛٛ‬اٌؼقج‪ٟ‬‬ ‫‪‬ؽب٘ذ ؽبف حبجخ‬ ‫‪‬ئفبثخ ح‪ٛ‬اعت اٌج‪١‬ؼ‬ ‫األٌّبٔ‪ٟ‬‬ ‫‪ ٓ١ِ‬ىف‪ ٝ‬إٌ‪ٛ‬س‬ ‫‪‬ؽمشأ‪١‬بد‬ ‫ثخالف األث‪ٛ‬اة اٌثبثزخ‬

‫اٌّشاعالد ‪ ٚ‬اٌؼٕ‪ٛ‬ا‪: ٓ٠‬‬ ‫ِ‪ٛ‬لغ ِذ‪ٕ٠‬خ وفش ؽىش‬ ‫‪www.kafrshukr.com‬‬ ‫اٌجش‪٠‬ذ االٌىزش‪: ٟٔٚ‬‬ ‫‪Kafr.shukr@yahoo.com‬‬ ‫اٌؼٕ‪ٛ‬اْ ػ جّبي ػجذ إٌبفش – ِذ‪ٕ٠‬خ‬ ‫وفش ؽىش اٌمٍ‪ٛ١‬ث‪١‬خ‬ ‫د ‪0116543762 /‬‬ ‫‪0114291084‬‬ ‫ِذ‪٠‬ش اٌّ‪ٛ‬لغ ‪ ٚ‬إٌّزذ‪ٜ‬‬ ‫أ‪ .‬ػّبد ج‪ٛ‬دح اٌذع‪ٛ‬ل‪ٟ‬‬ ‫سئ‪١‬ظ اٌزحش‪٠‬ش ‪:‬‬ ‫د‪ِ .‬حّذ َ وّبي ٔ‪ٛ‬اس‬


‫ثغُ هللا اٌشحّٓ اٌشح‪ُ١‬‬

‫” ‪ْ َٚ‬شفَ ِغ ه‬ ‫‪ ٍٚ‬آ َيُ​ُٕا ِيُ ُك ْى‬ ‫َّللاُ انه ِز َ‬ ‫ُ‬ ‫ْ‬ ‫ْ‬ ‫د َٔ ُه‬ ‫ُ‬ ‫َّللا‬ ‫ب‬ ‫ج‬ ‫س‬ ‫د‬ ‫ى‬ ‫ه‬ ‫ؼ‬ ‫ن‬ ‫ا‬ ‫ٕا‬ ‫ر‬ ‫ٔ‬ ‫‪ ٍٚ‬أ‬ ‫َ‬ ‫َٔانه ِز َ‬ ‫ِ َ َ َ ٍ‬ ‫ٌٕ َخجِ‪ٌ ٛ‬ش ”‬ ‫ثِ ًَب رَ ْؼ ًَهُ َ‬ ‫انًجبدنخ ‪11 /‬‬


‫االفززبح‪١‬خ‬ ‫أعزائنا قراء المجلة ‪..‬‬ ‫من واقع حرصنا على التفاعل الثقافً لموقع مدٌنة‬ ‫كفر شكر ‪ ،‬فرأٌنا أنه لزاما علٌنا أن نحذو خطى‬ ‫التقدم التكنولوجً الثقافً الذي سبقتنا إلٌه الكثٌر‬ ‫من المواقع االلكترونٌة العالمٌة ‪ ..‬نحاول بهذا أن‬ ‫ننطلق بكفر شكر إلى آفاق أكثر رحابة و انفتاحا‬ ‫على العالم ‪..‬‬ ‫لذا نقدم بٌن أٌدٌكم ألول مرة أول مجلة الكترونٌة‬ ‫تجرٌبٌة من المفترض أن تصدر شهرٌا تتناول‬ ‫أهم الموضوعات و القضاٌا المطروحة داخل‬ ‫موقع مدٌنة كفر شكر أو خارجه و لهذا نؤمل أال‬ ‫تضنوا علٌنا بالمالحظات و اآلراء البناءة لمزٌد‬ ‫من التقدم و الرقً ‪..‬‬ ‫سئ‪ٛ‬ظ رذش‪ٚ‬ش يجهخ كفش شكش‬


‫يجهخ كفش شكش االنكزشَٔ‪ٛ‬خ ‪ ..‬فكش‬ ‫جذ‪ٚ‬ذ‬ ‫بقلم ‪ :‬مدير مىقع مدينة كفر شكر‬ ‫ثغُ اهلل اٌشحّٓ اٌشح‪ُ١‬‬ ‫السالم علٌكم ورحمة هللا وبركاته ‪..‬‬ ‫وقبل كل شًء ‪ ،‬أهنئكم شهر رمضان المبارك ‪ ،‬سائال المولى عز جالله أن‬ ‫ٌنعم على األمة بالخٌر والبركة ‪ ،‬وان ٌعود على من كتب له ‪ ،‬وهو فً‬ ‫أحسن حال ‪ ،‬وأُمتنا العربٌة واإلسالمٌة أحسن حاال وشبابنا وبناتنا‬ ‫وأطفالنا وشٌوخنا ونساءنا أكثر أمنا ‪ ،‬اللهم آمٌن ‪ .‬وكل عام وانتم بخٌر‬ ‫من عنده انه أرحم الراحمٌن ‪......‬‬ ‫األخوة الكتاب والقراء والزوار تحٌة نبثها لكم من قلب الفكر الحر راجٌا أن‬ ‫تصل قلوبكم ناصعة برٌئة كما انطلقت ونحن ندخل عددنا األول انه لمن‬ ‫دواعً سروري وفخري واعتزازي بان مقاالتنا ال استثنً منها مقالة‬ ‫ستكون بإذن هللا جدٌة هادفة تنبع من فكر حر ال ٌقٌده إال أدبٌات دٌننا‬ ‫الحنٌف ومجتمعنا وعادتنا وتقالٌدنا وانه لن ٌحدث خالف بٌن كاتب‬ ‫وكاتب ‪،‬أو مع معلق وكاتب والحمد هلل ‪ ،‬فتغمرنً الفرحة عندما أرى ان‬ ‫مجلتنا ‪ ،‬وهً تخطو خطواتها األولى استطاعت تجمٌع كتاب اعتبرهم‬ ‫أساتذتً فً الروح ‪ ،‬ال مجرد رفاق والذٌن تجمعهم جدٌة تفهمهم لؤلمور‬ ‫بٌن اإلنسانٌة والقدسٌة ‪،‬وتبدوا الحكمة النابعة عنهم غٌر مصطنعه ألنها‬ ‫جسدت الحكمة بصورتها الصحٌحة ‪ ،‬ال استثنً فً هذا الوصف ممن‬ ‫ٌكتب أو ٌعلق على موضوع ‪ ،‬فنحن عندما قررنا بناء المجلة وما هو قٌد‬ ‫اإلنشاء من مكتبات تتبع لهذه المجلة ‪،‬كنا وال زلنا بصدد بناء بٌت للحكمة‬ ‫‪ ،‬ولم ٌخطر ببالنا من قرٌب او بعٌد أن نبنً حلبه للمصارعة ‪ٌ ،‬كون‬ ‫مقٌاس الغلبة فٌها لؤلرقام ‪ ،‬لم نختر أسلوبا محددا للكتابة او تكتٌكا بقوالب‬ ‫جاهزة ‪ ،‬فانك تقرا فً مجلتنا لكتاب متمٌزٌن ‪ ،‬فاحدهم ٌصف األمور‬ ‫وصفا واضحا وآخر ٌظهر الكثٌر من الرقة والنعومة ‪ ،‬وثالثا ٌعبر عن‬ ‫األمور بصوره كاملة ورابعا ٌتمٌز بالسحر األخاذ ‪،‬ومنهم من له أسلوبا‬ ‫واقعٌا واضحا ال لبس فٌه ‪.‬‬


‫إنهم كتاب ال ٌفتقرون للعمق ‪ ،‬واألصالة واالبتكار ؟‪ ،‬إنها‬ ‫افتتاحٌه العدد ‪ ،‬لٌست رسالة مدٌح لكل كتابنا ولكن‬ ‫للحقٌقة ان تقال ‪ ،‬فقد نقطف الزهرة ونلقً أوراقها على‬ ‫األرض ‪ ،‬لكن رائحتها الجمٌلة تبقى عبقة فً الهواء ‪.‬‬ ‫إن هذا ثمرة فكر أصٌل وتوجه أشكركم جمٌعا علٌه ‪.‬‬ ‫إخوانً القراء ‪ ،‬إن شعوبنا من طفلها لكهلها وشٌبها بحاجة‬ ‫لكل فكر وحكمه ‪ ،‬ارجوا هللا ‪ ،‬وبؤقالمكم وجهودكم أن‬ ‫تكون مجلتنا مقصدا ومحجا لكل باحث عن ضالته ‪،‬‬ ‫وضالة المإمن الحكمة ‪ ،‬ارجوا أن تجدوها فً كلمات‬ ‫مقاالتنا واسطرها وما بٌنهما وخلفهما ‪.‬‬ ‫ارجوا ممن ٌرى هذا الوصف مقاربا للحقٌقة عن هذه‬ ‫المجلة‪ ،‬ان ٌعتبر مقالتً هً دعوة صرٌحة ‪ ،‬للكتابة او‬ ‫التعلٌق على ما ٌكتب هنا ‪.‬‬ ‫راجٌن أن تحقق هذه المجلة أهدافنا التً وضعناها من رفعة‬ ‫لالمه التً تتقاذفها أمواج الحقد من مكان إلى مكان ‪،‬‬ ‫ونرجو من االخوه جمٌعا إرسال الكتب االلكترونٌة ‪ ،‬وفً‬ ‫جمٌع المجاالت ‪ ،‬ولكم األجر عند العادل الكرٌم ‪.‬‬ ‫والسالم علٌكم ورحمة هللا وبركاته‬ ‫ِذ‪٠‬ش اٌّ‪ٛ‬لغ ‪:‬‬ ‫ػّبد ج‪ٛ‬دح دع‪ٛ‬ل‪ٟ‬‬


‫‪ٚ‬لفبد ػٕذ سِضبْ‬ ‫وزج‪ٙ‬ب ٌىُ ‪:‬‬ ‫د‪ِ .‬حّذ َ وّبي ٔ‪ٛ‬اس أ‪ِ .‬حّ‪ٛ‬د حٕف‪ٟ‬‬

‫ػٕذ ِمذَ ؽ‪ٙ‬ش سِنبْ اٌّجبسن ٌٕب ‪ٚ‬لفبد ٔ‪ٛ‬جض٘ب ٌىُ‬ ‫ثبخزقبس ِٓ ثبة اٌززوشح ‪:‬‬ ‫‪ -1‬رزوش ٔؼّخ اهلل ػٍ‪١‬ه ئر ثٍغه ؽ‪ٙ‬ش سِنبْ فحجبن فشفخ‬ ‫ػظ‪ّ١‬خ ٌزجذ‪٠‬ذ اإل‪ّ٠‬بْ ‪ ٚ‬ر‪ٛ‬ثخ فبدلخ ‪ ٚ‬أ‪ٚ‬ثخ هلل‬ ‫‪ -2‬ػمذ إٌ‪١‬خ ػٍ‪ ٝ‬اٌزمشة هلل ثقبٌح األػّبي ‪٠ ٚ‬بٌ‪ٕٙ‬بء ِٓ‬ ‫الل‪ ٝ‬سثٗ ف‪٘ ٟ‬زا اٌؾ‪ٙ‬ش اٌفن‪ ً١‬ػٍ‪ ٝ‬خ‪١‬ش ػًّ ‪ ٚ‬ػجبدح‬ ‫‪ ” -3‬ئرا وبْ ‪ َٛ٠‬ف‪ َٛ‬أحذوُ فال ‪٠‬شفث ‪ ٚ‬ال ‪٠‬خقت فاْ‬ ‫عبثٗ أحذ أ‪ ٚ‬ؽبرّٗ لبي ئٔ‪ ٟ‬اِشؤ فبئُ ” وّب لبي سع‪ٛ‬ي‬ ‫اهلل فٍ‪ ٝ‬اهلل ػٍ‪ ٚ ٗ١‬عٍُ‬ ‫فشِنبْ ؽ‪ٙ‬ش اٌزش‪٠‬ل ػٍ‪ ٝ‬حغٓ اٌخٍك ‪ ٚ‬عؼخ اٌقذس ‪ٚ‬‬ ‫اإلِغبن ػٓ ع‪ٛ‬ء األدة‬ ‫‪ -4‬ؽ‪ٙ‬ش اٌمشثبد ‪١ٌ :‬ظ ث‪ٕ١‬ه ‪ ٚ‬ث‪ ٓ١‬سثه فمو ‪ ..‬ال ‪ ..‬ث‪ٕ١‬ه ‪ٚ‬‬ ‫ث‪ ٓ١‬اٌؼجبد أ‪٠‬نب ‪ ،‬فف‪ ٗ١‬رزمبسة األجغبد ف‪ ٟ‬اٌقٍ‪ٛ‬اد ‪ٚ‬‬ ‫رزالحُ أ‪٠‬بد األسحبَ ػٍ‪ِٛ ٝ‬ائذ اإلفيبس‬ ‫‪ -5‬اٌضَ سِنبْ وٍٗ ‪ :‬فال رذػٗ ‪٠‬ف‪ٛ‬ره ‪ ٚ‬ئال سُغُِ أٔفه ‪..‬‬ ‫احشؿ ػٍ‪ ٝ‬أْ رى‪ ْٛ‬ثبثذ اٌيبػخ ى‪ٛ‬اي اٌؾ‪ٙ‬ش ‪ ٚ‬ال رفزش‬ ‫ّ٘زه ثبٌيبػبد ثّش‪ٚ‬س أ‪٠‬بَ سِنبْ ‪ ٚ‬ال ثؼذ سِنبْ‬ ‫رمجً اهلل ِٕب جّ‪١‬ؼب سِنبْ‬ ‫‪ ٚ‬وً ػبَ ‪ ٚ‬أٔزُ ثخ‪١‬ش‬


‫انغٓى انًغًٕو‬ ‫ٔمٍزٗ ئٌ‪١‬ىُ ‪ ٝٙٔ :‬ػٍ‪ ٟ‬حجبص‪ٞ‬‬ ‫الحمد هلل ذي الجالل واإلكرام‪ ،‬والصالة والسالم على محمد خٌر‬ ‫األنام‪ ،‬وعلى اله وأصحابه البررة الكرام ‪..‬‬

‫أخً أختً ‪:‬‬ ‫إن هللا خلقنا فً أحسن تقوٌم ورزقنا بنعم كثٌرة ‪ ،‬ونعترف بكل‬ ‫صدق إننا مقصرون فٌما أمرنا هللا به و خصوصا للنظر فٌما حرام‬ ‫هللا سبحانه‬ ‫اعلم أن إطالق البصر سبب ألعظم الفتن‪ ،‬فكم فسد بسبب النظر من‬ ‫عابد‪ ،‬وكم انتكس بسببه من شباب وفتٌات كانوا طائعٌن‪ ،‬وكم وقع‬ ‫بسببه أناس فً الزنا والفاحشة والعٌاذ باهلل‪.‬‬ ‫فالعٌن مرآة القلب‪ ،‬فإذا غض العبد بصره غض القلب شهوته‬ ‫وإرادته‪ ،‬وإذا أطلق العبد بصره أطلق القلب شهوته وإرادته‪ ،‬ونقش‬ ‫فٌه صور تلك المبصرات‪ ،‬فٌشغله ذلك عن الفكر فٌما ٌنفعه فً‬ ‫الدار اآلخرة‪.‬‬


‫وما كان إطالق البصر سببا لوقوع الهوى فً القلب أمر الشارع بغض‬ ‫البصر عما ٌخاف عواقبه‪،‬‬ ‫فقال تعالى‪ :‬قل للمإمنٌن ٌغضوا من أبصارهم وٌحفظوا فروجهم ذلك‬ ‫أزكى لهم إن هللا خبٌر بما ٌصنعون‪ ،‬وقل للمإمنات ٌغضضن من‬ ‫أبصارهن وٌحفظن فروجهن‪...‬‬ ‫قال اإلمام ابن القٌم‪ :‬أمر هللا تعالى نبٌه أن ٌؤمر المإمنٌن بغض‬ ‫أبصارهم وحفظ فروجهم‪ ،‬وأن ٌعلمهم أنه مشاهد ألعمالهم مطلع علٌها‪:‬‬ ‫ٌعلم خائنة األعٌن وما تخفً الصدور‬ ‫ولما كان مبدأ ذلك من قبل البصر جعل األمر بغضه مقدما على حفظ‬ ‫الفرج‪ ،‬فإن كل الحوادث مبدإها من النظر‪ ،‬كما أن معظم النار من‬ ‫مستصغر الشرر‪ ،‬تكون نظرة‪ ..‬ثم خطرة‪ ..‬ثم خطوة‪ ..‬ثم خطٌئة‪ ،‬ولهذا‬ ‫قٌل‪:‬‬ ‫من حفظ هذه األربعة أحرز دٌنه‪ :‬اللحظات‪ ،‬والخطرات‪ ،‬واللفظات‪،‬‬ ‫والخطوات‪.‬‬ ‫قال‪ :‬والنظر أصل عامة الحوادث التً تصٌب اإلنسان‪ ،‬فإن النظرة تولد‬ ‫الخطرة‪ ،‬ثم تولد الخطرة فكرة‪ ،‬ثم تولد الفكرة شهوة‪ ،‬ثم تولد الشهوة‬ ‫إرادة‪ ،‬ثم تقوى فتصٌر عزٌمة جازمة‪ ،‬فٌقع الفعل والبد ما لم ٌمنع مانع‪،‬‬ ‫ولهذا قٌل‪ :‬الصبر على غض البصر أٌسر من الصبر على ألم ما بعده‪.‬‬ ‫إن غض البصر أمر مطلوب للمرأة أٌضا فهن ٌتؤثرن بالنظرة وتفعل‬ ‫فٌهن‬ ‫ما تفعله فً الرجال بل إن األمر أتى بالنسبة لهن مإكدا حٌث إن هللا‬ ‫خصهن بالخطاب‬


‫كـل الحوادث مبدأها من النظر *** ومعظم النار من مستصغر الشرر‬ ‫كم نظرة فتكت فً قلب صاحبها *** فتك الســهام بال قوس وال وتر‬ ‫والعبــد ما دام ذا عٌن ٌقلبها *** فً أعٌن الغٌد موقوف على الخطر‬

‫ٌسـر مقلته ما ضـر مهجـته *** ال مـرحبا بسرور عاد بالضـرر‬ ‫جاهد نفسك لحظة‬ ‫فتفهم ما أوصٌك به‪ ،‬إنما بصر ;نعمة من هللا علٌك‪ ،‬فال تعصه بنعمه‪،‬‬ ‫وعامله بغضه عن الحرام تربح‪ ،‬واحذر أن تكون العقوبة سلب تلك‬ ‫النعمة‪ ،‬وكل زمن الجهاد فً الغض لحظة‪ ،‬فإن فعلت نلت الخٌر الجزٌل‪،‬‬ ‫وسلمت من الشر الطوٌل‬

‫لنستعن باهلل كلنا ونحاول الحفاظ على نعمة هللا علٌنا حتى نتقً هللا وننجً‬ ‫أنفسا ً مآلها الهالك فً الدنٌا واآلخرة وسإاله النجاة من هذه الفتنة‪ ،‬و لنعمل‬ ‫كما دعى النبً ألحد الصحابة عندما جاء لنبً ٌترخص منه فً الزنا‬ ‫فوضع الرسول ٌده على صدره وقال‪ :‬اللهم غض بصره وحصن فرجه‬ ‫وطهر قلبه‬ ‫فخرج الرجل ولٌس فً صدره أبغض إلٌه من الزنا‪.‬‬ ‫غض البصر ٌورث القوة والشجاعة وقوة الحجة‪.‬‬ ‫غض البصر ٌخلص القلب من الغفلة‪.‬‬ ‫غض البصر ٌخلص القلب من أسر الشهوة‪.‬‬ ‫غض البصر ٌورث القلب فرحا وسرورا وانشراحا‬ ‫و لنجعل هذا القول فً لساننا ‪:‬‬ ‫اللهم إنً أعوذ بك من شر سمعً‪ ،‬ومن شر بصري‪ ،‬ومن شر لسانً‪،‬‬ ‫ومن شر قلبً‬ ‫اللهم غض بصرنا وحصن فروجنا وطهر قلوبنا‬


‫انًٓش ٔ انقبئًخ‬ ‫تنقله لكم ‪ :‬أٌنور زاهر‬ ‫بسم هللا والصالة والسالم على خٌر خلق هللا‬ ‫من حسن رعاٌة اإلسالم بالمرأة أن أعطاها حق التملك ‪ ,‬حٌث‬ ‫كانت فً الجاهلٌة مسلوبة من هذا الحق ‪ ,‬وكان لولٌها الحق‬ ‫المطلق فً التصرف فً أموالها ‪ ,‬فرفع عنها اإلسالم هذا‬ ‫اإلصر ‪ ,‬وفرض لها المهر ‪ ,‬وجعله حقا ً للرجل على المرأة‬ ‫‪ ,‬ولٌس ألبٌها وال ألقرب الناس إلٌها أن ٌؤخذ منه شٌئا ً ‪ ,‬إل‬ ‫برضا المرأة واختٌارها قال تعالى (وآتوا النساء صدقاتهن‬ ‫نحله فإن طبن لكم عن شًء منه نفسا فكلوه هنٌئا مرٌئا)‬ ‫أي أعطوا النساء مهورهن عطاء مفروض ال ٌقابله عوض ‪,‬‬ ‫فإذا ارتضت أن تعطى شٌئا منه دون إكراه وال حٌاء فخذوه‬ ‫سائغا ال إثم فٌه ‪.‬‬ ‫فإذا أعطٌت الزوجة شٌئا من مالها حٌاء أو خوفا فال ٌحل أخذه‬ ‫قال تعالى (وإن أردتم استبدال زوج مكان زوج و‬ ‫أتٌتم إحداهن قنطارا فال تؤخذوا منه شٌئا أتخذونه بهتانا وأثما‬ ‫مبٌنا)‪.‬‬ ‫وهذا المهر المفروض للمرأة كما أنه ٌحقق هذا المعنى فهو‬ ‫ٌطٌب نفس المرأة وٌرضٌها بقوامه الرجل علٌها وٌوثق‬ ‫الصالت بٌنهم وٌجلب المودة والرحمة‪.‬‬ ‫ولم ٌحدد الشرع مقدارا معٌن من المهر ‪ ,‬فكل على قدر طاقته‬ ‫‪.‬‬


‫وكره اإلسالم المغاالة فً المهور ‪ ,‬فعن عائشة ‪-‬رضً هللا عنها ‪-‬‬ ‫أن النبً صلى هللا علٌه وسلم قال (إن أعظم النكاح بركه ‪,‬أٌسره‬ ‫مإنه ) وقال (ٌُمنُ المرأة خفه مهرها ‪ ,‬وٌسر نكاحها ‪ ,‬وحسن‬ ‫خلقها ‪,‬وشإمها غالء مهرها ‪ ,‬وعسر نكاحها ‪ ,‬وسوء خلقها ) ‪.‬‬ ‫وقد جهل الٌوم كثٌر من الناس هذه التعالٌم وحادوا عنها‪.‬‬ ‫أما الجهاز ‪ :‬فهو األثاث الذي تعده الزوجة وأهلها لٌكون معها فً‬ ‫البٌت أذا دخل بها زوجها ‪ .‬وقد جرى العرف أن تقوم الزوجة‬ ‫وأهلها بالمشاركة فً إعداد وتؤثٌث المنزل ‪ ,‬وهذا مجرد عرف‬ ‫جرى علٌه الناس ‪ .‬أما المسئول عن إعداد البٌت إعدادا شرعٌا‬ ‫وتجهٌز كل ما ٌحتاج له من األثاث والفرش واألدوات فهو‬ ‫الزوج ‪ .‬والزوجة ال تسؤل عن شئ من ذلك مهما كان مهرها‬ ‫حتى ولو كانت زٌادة المهر من أجل األثاث‪ ,‬ألن المهر أنما‬ ‫تستحقه المرأة فً مقابل االستمتاع بها ‪ ,‬ال من أجل إعداد‬ ‫وتجهٌز بٌت الزوجٌة ‪,‬فالمهر حق خالص لها لٌس ألبٌها وال‬ ‫لزوجها وال ألحد حق فٌه ‪.‬‬ ‫أما القائمة وهى ما ٌعرف حالٌا بقائمه منقوالت الزوجٌة فهً لٌست‬ ‫من الشرع ‪ ,‬ما ٌجرى علٌه العرف الٌوم هو أن الرجل ال ٌدفع‬ ‫مهر للمرأة ‪ ,‬وإنما ٌتفق كل من الطرفٌن على أن ٌؤتً كل طرف‬ ‫بشئ من أثاث المنزل ‪ ,‬وكل شئ أتى به كال الطرفٌن ٌدون فى‬ ‫هذه القائمة ‪ ,‬وبهذا تعتبر هذه القائمة هً المهر الشرعً للمرأة ‪.‬‬ ‫وكثٌرا ما تنتهً زٌجات كثٌرة قبل أن تبدأ بسبب هذه القائمة ‪,‬‬ ‫ألننا نجد أحد الطرفٌن ٌبخس ثمن ما أتى به من أثاث ‪ ,‬والطرف‬ ‫األخر ٌرفع ثمن ما أتى به ‪.‬‬ ‫وننهى هذا الحدٌث بقول الرسول صلى هللا علٌه وسلم (ثالثة حقا‬ ‫على هللا عونهم ‪ ,‬المكاتب ٌرٌد األداء‪ ,‬والناكح ٌرٌد العفاف ‪,‬‬ ‫والمجاهد فً سبٌل هللا ) ‪.‬‬ ‫ونقول لآلباء واألمهات ال تغالوا فً مهور بناتكم ‪ ,‬ونقول للشباب ال‬ ‫تكلف نفس إإل وسعها وال تكلف أهل زوجتك أكثر مما ٌطٌقون ‪.‬‬


‫أ‪ .‬دغبو ػطب سئ‪ٛ‬ظ يجهظ يذ‪ُٚ‬خ كفش شكش ‪:‬‬ ‫كفش شكش ػهٗ أػزبة يشبس‪ٚ‬غ جذ‪ٚ‬ذح‬ ‫ثقهى ‪ :‬أ‪ .‬يذًذ عبنى ػطب َّللا‬ ‫أكثر ما ٌمٌزه هو بشاشته و حسن استقباله للجمٌع و رحابة صدره‬ ‫المهندس حسام عطا عفٌفً رئٌس مجلس مدٌنة كفر شكر ‪ ..‬بداٌة نود أن نتعرف أكثر على‬ ‫سٌادتكم‬ ‫أنا حسام عطا عفٌفً من مدٌنة طوخ – محاسب – بكالورٌوس تجارة – حاصل أٌضا على‬ ‫دبلوم الدراسات العلٌا فً المحاسبة و المراجعة ‪..‬‬ ‫و بالنسبة لتارٌخكم المهنً ؟؟‬ ‫رئٌس مدٌر العالقات العامة بمجلس مدٌنة طوخ‬ ‫مدٌر مكتب رئٌس مدٌنة طوخ‬ ‫رئٌس الوحدة المحلٌة بالبٌر – مركز طوخ‬ ‫رئٌس الوحدة المحلٌة لمدٌنة الخصوص‬ ‫رئٌس لجنة تقسٌم ادارة محافظة القلٌوبٌة‬ ‫وكٌل ادارة الرقابة و المتابعة فً محافظة القلٌوبٌة‬ ‫مدٌر ادارة الرقابة فً المحافظة‬ ‫رئٌس مجلس مدٌنة كفر شكر‬ ‫هل أنتم حدٌث عهد بكفر شكر ؟‬ ‫كونً كنت فً ادارة الرقابة و المتابعة فً المحافظة جعلنً ألم بكافة مراكز المحافظة على‬ ‫رأسهم كفر شكر ‪ ،‬و لً أصدقاء من هنا منذ زمن ‪ ،‬و هً من المدن المقربة الى قلبً‬

‫هل شعرت بالفرق لما تولٌت منصب رئٌس مجلس المدٌنة ؟‬ ‫بالطبع ‪ ..‬سابقا كنت أتعامل مع أجهزة تنفٌذٌة ‪ ..‬أما اآلن فؤتعامل مع الجمهور ‪ ..‬و الحظت أن‬ ‫لهم طلبات كثٌرة ألنهم فٌما ٌبدوا كانوا محرومٌن من تنفٌذ معظمها الفترة السابقة ‪ ..‬لكننا‬ ‫اآلن نقابل أصغر فرد فً الشارع و مكتبً مفتوح ألي مواطن لدرجة ان كثٌر من‬ ‫المواطنٌن أصبحوا فً غٌر حاجة ألن ٌذهبوا لعضو مجلس محلً أو نائب بمجلس الشعب‬ ‫لٌنهً طلباتهم بل منهم من ٌاتٌنً فً مشاكله الخاصة بل و كثٌرا ما أعطٌت رقم هاتفً‬ ‫للناس لحل مشاكلهم بل‬


‫لو رأى احد منهم أي مشكلة أو مخالفات فً البلد حتى و لو لم تكن تخصه فعلٌه أن‬ ‫ٌكلمنً فورا ‪ ..‬و أعتبر اعضاء المجالس المحلٌة أعٌن خارجٌة للمجلس ‪ .‬و‬ ‫عن نفسً غالبا أتؤخر لمنتصف اللٌل حتى أشعر أننً قضٌت حوائج الناس‬ ‫أٌضا كنتم تشاهدون بعضا من الرجال التابعٌن للمجلس " ٌطٌروا " بضاعات‬ ‫الباعة المفترشٌن و ٌؤخذون علٌها اتاوات مع وضع ضوابط لهإالء الباعة‪ ..‬فقد‬ ‫منعنا هذا ألنه ال ضرر و ال ضرار‬ ‫و تم حل مشكلة التكاتك ‪ ..‬لكن البد من ترخٌص التوكتوك فً كل األحوال ‪ ..‬و‬ ‫حتى المرخص منها نعامله بالحسنى شرٌطة أن ٌلتزم بقواعد المرور‬ ‫و الٌوم كنا على موعد مع وضع حجر أساس كوبري كفر شكر العلوي و الناس‬ ‫كانت سعٌدة جدا‬ ‫ما هً المشروعات المستقبلٌة لكفر شكر ؟؟‬ ‫أول ما تولٌت المنصب خصص لنا وزٌر االستثمار د‪ .‬محمود محًٌ الدٌن حوالً‬ ‫‪ 7‬مالٌ​ٌن جنٌه اشترٌنا بحوالً ‪ 3,5‬ملٌون جنٌه معدات ما بٌن سٌارات لوادر و‬ ‫أٌضا تم صرفها على مشارٌع المٌاه و الصرف الصحً و الكهرباء و الشوارع‬ ‫و الكشافات و األعمدة ‪ ..‬لدرجة أننا بحاجة لتؤجٌر مخزن لوضع هذه المعدات‬ ‫فٌه‬ ‫أٌضا ابدى د‪ .‬محمود دعمه لمشروع تطوٌر باقً كورنٌش كفر شكر من ناحٌة‬ ‫المعهد الى آخر الكورنٌش " بامتداد حوالً كٌلو و نصف " و سٌكون مماثل‬ ‫لكورنٌش بنها و علٌه فقد طلبت من المهندس عندنا الذهاب لمجلس مدٌنة بنها و‬ ‫ٌُحضِ ر المقاٌسة الخاصة بكورنٌش بنها لتطبٌقه فً كفر شكر و تكالٌفه حوالً‬ ‫‪ 3‬ملٌون جنٌه‬ ‫سٌقوم د‪ .‬محمود محًٌ الدٌن بافتتاح الكوبري المعدنً الموجود على الطرٌق‬ ‫السرٌع و الموصل لعزبة زكرٌا و البقاشٌن كبدٌل للمعدٌة و ذلك لٌلة القدر باذن‬ ‫هللا‬ ‫هذا بخالف الكوبري العلوي الجدٌد الذي تم افتتاحه الٌوم بتكلفة حوالً ‪ 55‬ملٌون‬ ‫جنٌه‬ ‫د‪ .‬محمود خصص لنا ‪ 6‬ملٌون جنٌه لمركز كفر شكر بوحداته المحلٌة الخمس‬ ‫بواقع نصف ملٌون جنٌه لكل وحدة‬ ‫و مما جاري العمل على تنفٌذه حالٌا ‪:‬‬ ‫مجمع مداس ابتدائٌة و اعدادٌة و ثانوٌة‬ ‫محطة مٌاه مٌت الدرٌج و سٌتنتهً العمل منها قرٌبا‬ ‫الصالة المغطاة التً تشرف علٌها القوات المسلحة‬


‫سنترال كفر شكر بثوبه الجدٌد و الذي سٌفتتح قرٌبا‬ ‫مبنى االدارة التعلٌمٌة الجدٌد المجاور للسنترال و الذي خصص له حوالً ‪4‬‬ ‫ملٌون جنٌه‬ ‫كل هذه المشروعات المستقبلٌة تم تجهٌز مخصصاتها المالٌة باذن هللا‬ ‫الخطة القادمة باذن هللا هً رصف شوارع كفر شكر بمادة البالستٌك و هً‬ ‫فكرة جدٌدة و عملٌة و أٌضا مواسٌر المٌاه‬ ‫بالنسبة لتراخٌص المبانً سٌادة رئٌس المجلس ‪ ..‬ما موقفكم نحوها حالٌا ؟؟‬ ‫نظامنا فً هذا الشؤن هو اننا نقوم بتوعٌة المواطن طالب الترخٌص بكل‬ ‫االشتراطات حتى ال ٌفاجئ بعد ان ٌبنً بعدم توصٌل المرافق الٌه لوجود‬ ‫مخالفات ‪..‬‬ ‫و المهندسة شٌماء هنا تتفقد ٌومٌا كل صباح المبانً قٌد االنشاء للوقوف على‬ ‫التزامهم باالشتراطات الخاصة حتى ٌتسنى للناس توصٌل المرافق الى‬ ‫مبانٌهم‬ ‫نحن اآلن أٌضا مقدمٌن على التعاقد مع احدى شركات النظافة ‪ ،‬فمجلس المدٌنة‬ ‫لدٌه ‪ 40‬عامل نظافة نصفهم مثبتٌن و الباقً بعقود ‪ ..‬شركة الرضا ‪2000‬‬ ‫قدمت لنا عدة عروض ال تزال قٌد الدراسة منها ان تقوم الشركة بتجمٌع‬ ‫القمامة من الوحدات السكنٌة و التجارٌة و الشوارع الرئٌسٌة مقابل ‪ 5‬جنٌه‬ ‫من كل وحدة سكنٌة و ‪ 10‬جنٌه من كل وحدة تجارٌة شهرٌا‬ ‫أٌضا لدٌنا مشروع الوجبة الجاهزة للمدارس ‪ ،‬اٌضا لدٌنا مساحة ‪ 500‬متر‬ ‫مربع سنقٌم لٌها مصنعا لهذه الوجبات ٌخدم مدارس مدٌنة كفر شكر ثم‬ ‫مدارس المركز كله بالقرى التابعة له ‪ ،‬على أن تتحمل وزارة التعلٌم تبعات‬ ‫هذه الوجبات و لٌس الطالب‬ ‫محافظ القلٌوبٌة أصدر قرار بؤن أي مرشح لالنتخابات التشرٌعٌة و ٌرٌد رفع‬ ‫الالفتات الخاصة بالدعاٌة له علٌه دفع ‪ 10000‬جنٌه مقابل هذه الدعاٌة ‪..‬‬ ‫ما نصٌب كفر شكر من هذا ؟؟‬ ‫هذا القرار لم نتسلمه بعد ‪ ،‬و تم تطبٌقه فً بنها عن طرٌق مجلس المدٌنة‬ ‫خصوصا على الالفتات الموجودة فً الطرق الرئٌسٌة فً بنها ‪..‬‬ ‫عامة هنا فً كفر شكر لم تتم ازالة اي الفتة حتى اشعار آخر و خاصة الفتات‬ ‫التبرٌكات بشهر رمضان الكرٌم‬ ‫و أي مبالغ مالٌة تسدد للمجلس من قبل المرشحٌن تخصص لكفر شكر و ال‬ ‫تذهب للمحافظة ثم ٌعاد تقسٌمها ‪..‬‬


‫أستاذ حسام ‪ ..‬سنخصص فً موقعنا‬ ‫‪www.kafrshukr.com‬صفحة خاصة‬ ‫بمجلس مدٌنة كفر شكر ٌكون لها موظف مسئول من‬ ‫طرفكم ‪ ..‬تخصص الصفحة هذه لشكاوى المواطنٌن‬ ‫و آخر أخبار المجلس و المستندات المختلفة المطلوبة‬ ‫النجاز المهام الحكومٌة بالمجلس ‪ ،‬هذا بخالف‬ ‫منتدى الخدمات التابع لمنتدى كفر شكر ‪ ،‬كوسٌلة‬ ‫للتٌسٌر على المواطنٌن‬ ‫فكرة رائعة جدا و انا أرحب بها و األستاذ عالء مسئول‬ ‫وحدة الحاسب اآللً سٌكون معكم باذن هللا‬ ‫هذا و قد تم االتفاق مع األستاذ عالء على هذا بإذن هللا‬ ‫كما قدم لنا رئٌس المجلس صورة من نشرة معلومات‬ ‫كفر شكر لشهر ٌولٌه ‪ 2010‬التً تصدر شهرٌا عن‬ ‫مركز المعلومات و دعم اتخاذ القرار و الذي حاز‬ ‫على المركز األول فً محافظة القلٌوبٌة ‪ ،‬كما سلمنا‬ ‫صورا ضوئٌة لعروض شركات النظافة‬


‫‪َ ‬ظًذ جًؼ‪ٛ‬خ د‪ .‬صفٕد يذ‪ ٙٛ‬انذ‪ٕٚ ٍٚ‬و انخً‪ٛ‬ظ‬ ‫انًبض‪ ٙ‬يغبء أيغ‪ٛ‬خ د‪ُٛٚ‬خ ثشػب‪ٚ‬خ د‪ .‬يذًٕد يذ‪ٙٛ‬‬ ‫انذ‪ ٍٚ‬ثؼذ صالح انزشأ‪ٚ‬خ ٔ انز‪ ٙ‬دضشْب د‪ .‬يذًٕد‬ ‫يذ‪ ٙٛ‬انذ‪ ٔ ٍٚ‬نف‪ٛ‬ف يٍ انق‪ٛ‬بداد انشؼج‪ٛ‬خ ٔ انزُف‪ٛ‬ز‪ٚ‬خ‬ ‫ٔ اعزًؼُب ف‪ٓٛ‬ب نزالٔاد يٍ آ‪ٚ‬بد َّللا نهقبسئ يذًٕد‬ ‫ػجذ انصًذ انضَبر‪ ٔ ٙ‬رٕاش‪ٛ‬خ نهش‪ٛ‬خ ػالء انجُذاس٘‬ ‫‪ ..‬نقطبد يٍ األيغ‪ٛ‬خ ‪:‬‬ ‫‪http://www.youtube.com/watch?v=C‬‬‫‪B08ib29_o‬‬ ‫‪ ‬قذو يغبء ‪ٕٚ‬و انخً‪ٛ‬ظ انًبض‪ ٙ‬يجًٕػخ يٍ‬ ‫أػضبء يٕقغ كفش شكش دٔد كٕو صٕسح رزكبس‪ٚ‬خ‬ ‫‪ٜ‬خش اَجبصاد د‪ .‬يذًٕد يذ‪ ٙٛ‬انذ‪ ْٕ ٔ ٍٚ‬كٕثش٘‬ ‫كفش شكش انؼهٕ٘ انًضيغ إَشبؤِ ثإرٌ َّللا‬ ‫‪http://www.youtube.com/watch?v=yn‬‬ ‫‪KJw5yt2F4‬‬ ‫‪ ‬ثذا قصش ثقبفخ كفش شكش فؼبن‪ٛ‬برّ انشيضبَ‪ٛ‬خ يُز ‪ٕٚ‬و‬ ‫انجًؼخ انًبض‪ ٔ ٙ‬رُزٓ‪ ٙ‬ثُٓب‪ٚ‬خ انشٓش انفض‪ٛ‬م‬



‫اٌص‪١‬ذٌ‪ ٟ‬د‪ِ .‬حّذ غٕ‪: ُ١‬‬

‫اٌخنشا‪ٚ‬اد اٌغ‪١‬ش ِيج‪ٛ‬خخ‬ ‫ىش‪٠‬ك اٌم‪ ٌْٛٛ‬اٌؼقج‪ٟ‬‬ ‫‪٠‬ؼزجش اٌم‪ ٌْٛٛ‬اٌؼقج‪ ِٓ ٟ‬أوثش األِشاك ‪ٚ‬ا‪٢‬الَ أزؾبسا ث‪ ٓ١‬إٌبط‪٘ .‬زا اٌّشك ػبدح ِب‬ ‫‪٠‬ى‪ِ ْٛ‬إثش ثؾىً ثغ‪١‬و ئٌ‪ ٝ‬دسجخ أْ اٌؼذ‪٠‬ذ ِٓ األؽخبؿ ‪٠‬زؼب‪٠‬ؾ‪ِ ْٛ‬ؼٗ ‪ٚ‬ال ‪٠‬ؼشف‪ْٛ‬‬ ‫أٔ‪ِ ُٙ‬قبث‪ ْٛ‬ثٗ‪ٌٚ ,‬ىٕٗ أ‪٠‬نب ف‪ ٟ‬اٌىث‪١‬ش ِٓ اٌحبالد ِب ‪٠‬غجت أػشاك ػٕ‪١‬فخ ‪ٚ‬أٌُ ؽذ‪٠‬ذ‬ ‫ٌّٓ ‪٠‬ؼبٔ‪.ِٕٗ ٟ‬‬ ‫رؼذدد أعجبة اٌم‪ ٌْٛٛ‬اٌؼقج‪ٌٚ ٟ‬ىٓ اغٍت ٘زٖ األعجبة ِزؼٍمخ ثؾىً ِجبؽش ثؼبداد‬ ‫‪ِّٚ‬بسعبد ح‪١‬بر‪١‬خ ‪١ِٛ٠‬خ ‪ ِٓٚ‬ث‪ٕٙ١‬ب‪:‬‬ ‫اٌزذخ‪ ، ٓ١‬ؽشة اٌىح‪ٛ‬ي ‪ ،‬اٌحبالد إٌفغ‪١‬خ اٌز‪٠ ٟ‬ؼبٔ‪ ٟ‬خالٌ‪ٙ‬ب اٌفشد ِٓ لٍك أ‪ ٚ‬أْ ‪٠‬ى‪ْٛ‬‬ ‫ِىزئجب أ‪ ٚ‬حض‪ٕ٠‬ب‬ ‫رزغجت ثؼل اٌّأو‪ٛ‬الد ‪ٚ‬اٌز‪٠ ٟ‬خزٍف ٔ‪ٛ‬ػ‪ٙ‬ب ِٓ ؽخـ ئٌ‪ ٟ‬آخش ف‪ ٟ‬ا‪٢‬الَ اٌم‪ِٓٚ ٌْٛٛ‬‬ ‫٘زٖ اٌّأو‪ٛ‬الد اٌفالفً ‪ٚ‬اٌؾيخ اٌحبسح ‪ٚ‬اٌخنش‪ٚ‬اد اٌغ‪١‬ش ِيج‪ٛ‬خخ وبٌخ‪١‬بس أ‪ ٚ‬اٌفجً‬ ‫‪ٚ‬اٌف‪ٛ‬ي ‪ٚ‬اٌؼذط ‪ٚ‬ؽشة اٌم‪ٛٙ‬ح‪.‬‬ ‫ال ‪ٛ٠‬جذ ػالج ٔ‪ٙ‬بئ‪ٌ ٟ‬حبالد اٌم‪ ٌْٛٛ‬اٌؼقج‪ٟ‬؛ ف‪ِ ٛٙ‬ثً ثؼل أٔ‪ٛ‬اع اٌحغبع‪١‬خ اٌز‪ِٓ ٟ‬‬ ‫اٌّ​ّىٓ اْ ‪٠‬قبة ث‪ٙ‬ب ؽخـ ث‪ّٕ١‬ب سغُ رغب‪ِ ٗ٠ٚ‬غ آخش‪ ٓ٠‬ف‪ ٟ‬اٌؼبداد ‪ٚ‬حز‪ ٝ‬ف‪ ٟ‬أٔ‪ٛ‬اع‬ ‫اٌّأو‪ٛ‬الد‪ ِٓٚ .‬ث‪ ٓ١‬ىشق ػالج ‪ٚ‬اٌزمٍ‪ ِٓ ً١‬أػشاك اٌم‪ ٌْٛٛ‬اٌؼقج‪ِ ٟ‬ب ‪:ٍٟ٠‬‬ ‫االثزؼبد ػٓ اٌمٍك ‪ٚ‬االوزئبة ثمذس االعزيبػخ ‪ٚ‬رفبد‪ ٞ‬اٌنغ‪ٛ‬ه اٌؼقج‪١‬خ‬ ‫االثزؼبد ثأوجش لذس ِّىٓ ػٓ ؽشة اٌىح‪ٛ‬ي‬ ‫االثزؼبد ػٓ ؽشة اٌم‪ٛٙ‬ح ح‪١‬ث ‪ٚ‬جذ ف‪ ٟ‬حبالد وث‪١‬شح أٔ‪ٙ‬ب رغبػذ ػٍ‪ ٟ‬ظ‪ٛٙ‬س أػشاك‬ ‫اٌم‪ ٌْٛٛ‬اٌؼقج‪ٟ‬‬ ‫ِّبسعخ اٌش‪٠‬بمخ ثؾىً ِٕزظُ‬ ‫اٌز‪ٛ‬لف ػٓ اٌزذخ‪ٓ١‬‬ ‫‪٠‬جت ػٍ‪ ٝ‬اٌفشد اٌّقبة ثبٌم‪ ٌْٛٛ‬اٌؼقج‪ ٟ‬اخز‪١‬بس أفٕبف اٌغزاء ‪ِٚ‬حب‪ٌٚ‬خ االثزؼبد ػٓ‬ ‫اٌّأو‪ٛ‬الد اٌز‪ ٟ‬لذ رث‪١‬ش حبٌخ اٌم‪ ٌْٛٛ‬اٌؼقج‪ .ٟ‬ال ‪٠‬غزي‪١‬غ اٌيج‪١‬ت رحذ‪٠‬ذ أٔ‪ٛ‬اع ٘زٖ‬ ‫اٌّأو‪ٛ‬الد ف‪ ٟٙ‬رخزٍف ِٓ ؽخـ ‪٢‬خش ‪ ِٓٚ‬اٌّأو‪ٛ‬الد اٌز‪ ٟ‬لذ رث‪١‬ش حبٌخ اٌم‪ٌْٛٛ‬‬ ‫اٌؼقج‪ ٟ‬اٌف‪ٛ‬ي ‪ٚ‬اٌؼذط ‪ٚ‬اٌغٍيخ ‪ٚ‬اٌخنش‪ٚ‬اد اٌغ‪١‬ش ِيج‪ٛ‬خخ ‪ٚ‬اٌؾيخ اٌحبسح ‪.‬‬ ‫‪ٚ‬ثبٌشغُ ِٓ أْ اٌخنش‪ٚ‬اد غ‪١‬ش اٌّيج‪ٛ‬خخ لذ رث‪١‬ش حبٌخ اٌم‪ ٌْٛٛ‬اٌؼقج‪ ٟ‬ػٕذ ثؼل‬ ‫األؽخبؿ ئال أْ اٌجؼل األخش لذ ‪٠‬زؼبف‪ ِٓ ٝ‬حبالد اٌم‪ ٌْٛٛ‬ثبعزخذاَ ٘زٖ اٌخنش‪ٚ‬اد‬ ‫ٔفغ‪ٙ‬ب ِثً اٌجشج‪١‬ش ‪ٚ‬اٌخ‪١‬بس ‪ٚ‬أٔ‪ٛ‬اع أخش‪ .ٜ‬ػٍ‪ ٝ‬اٌؾخـ أْ ‪٠‬شوض لٍ‪١‬ال ف‪ ٟ‬رأث‪١‬ش‬ ‫اٌّأو‪ٛ‬الد ػٍ‪ ٝ‬حبٌزٗ اٌقح‪١‬خ ‪ ِٓٚ‬ثُ أْ ‪٠‬غزؾ‪١‬ش اٌيج‪١‬ت ‪ٚ‬ث‪ٙ‬زا ‪ّ٠‬ىٕٗ ِؼشفخ حبٌزٗ‬ ‫‪ِٚ‬ذ‪ ٜ‬لبثٍ‪١‬خ جغّٗ ٌٍّأو‪ٛ‬الد اٌّخزٍفخ‪.‬‬


‫شاهد شاف حاجة !!‬ ‫الشاهد ‪ :‬محمود دٌاب‬

‫سلوى بنت رقٌقة جدا فى منتهى الرقة والجمال سبحان من جمل وجهها وزٌن‬ ‫اخالقها كانت دائمة الذهاب الى المسجد وحضور الدروس الدٌنٌه كانت زٌنة‬ ‫المنطقة التى تقطن بها معاملتها الجمٌلة مع الناس جعلت من الكل ٌحبها‬ ‫وٌقدرها كان بارة بوالدتها المسنة وتعمل على رعاٌتها كانت هى ووالدتها‬ ‫تعٌش على المعاش الذى تركه له والدها المتوفى كانت سلوى تدرس فى كلٌة‬ ‫االداب كان املها ان تكون مدرسة تعلم االطفال القٌم والمبادىء الحمٌدة كانت‬ ‫تذهب لكلٌتها كل ٌوم وتعود منها الى البٌت كانت عالقتها فى الكلٌة محدوده‬ ‫جدا كانت زهرة تبتسم بها الحٌاة وتقدم لخطبة زمٌل لها كانت تربطها به عالقة‬ ‫حمٌمة فرحت كثٌرا وفرحت لها المنطقة كلها عاشت معه اجمل اٌام الخطوبة‬ ‫فقد احبها كثٌرا وهى كذالك اقسمت له انها سوف تحافظ على حبها لها الى ان‬ ‫تموت وهو اقسم لها بذلك اٌضا حتى اتى ذالك الٌوم المشئوم وأثناء ذهابها إلى‬ ‫الجامعة ركبت السٌارة واوقفتها فى اقرب مكان ٌإدى الى جامعتها واثناء‬ ‫سٌرها تعرض لها بعض الشباب بالمعاكسة ولكنها أسرعت الخطى لم تتوقف‬ ‫حتى ولم تلفت انتباهها الٌهم الحقوها بنظرات مسمومة اقتربوا منها حتى كادو‬ ‫ن ٌمسها فعلمت هى سوء نٌتهم فتقدمت اكثر ولكن منعها عن التقدم حاجز‬ ‫القطار فتوقفت امامه وفى زحمة الناس لمحت هإالء الشباب قادمون من خلفها‬ ‫ماذا تفعل؟ ماذا تفعل؟ هل تخون وعدها لحبٌبها وتظل ساكنة ام تفشى حٌائها‬ ‫وتصرخ فٌم امام الناس اقتربوا منها اكثر فعبرت من اسفل الحاجز وتقدمت‬ ‫ولكنها لؤلسف لم تلحظ اقتراب القطار منها فصدمها فى قوة شدٌدة وارتمى‬ ‫جسدها على القضبان وتبعثرت اشالئها الحظ بعض الناس الموقف وكان قد‬ ‫علم لماذا هى فعلت ذالك فحكى لبعض الناس القصة فتقدموا لجمع اشالئها‬ ‫الطاهرة وهم ٌبكون بغزارة وانا اٌضا اشاركهم بكائى على هذه الضحٌة البرٌئة‬ ‫جمعو اشالئها فى حقٌبة وقدموها الهلها وحكو لها قصتها كان صدٌقها ٌحمل‬ ‫الحقٌبة وقدماه ال تستطٌعان حمله من على االرض كان ٌنظر الٌها وعٌناه تبكى‬ ‫دمائا وحزنت المنطقة كلها علٌها واصبح الشارع مظلما كئٌبا وذهبوا جمٌعا‬ ‫لدفنها واسموها شهٌدة العفة‬ ‫وفى النهاٌة ال اعلم ما الذي دفعنً إلى كتابة مثل هذه القصة ولكنى أردت ان‬ ‫اوضح ما ٌتعرضن له اخواتنا فى الطرقات واالماكن العامة ولكنهم من حٌائهم‬ ‫ال ٌقولون شٌئا ‪......‬‬ ‫من ٌسكت عن الحق فهو شٌطان اخرس‬


‫ح‪ٛ‬اعت اٌج‪١‬ؼ األٌّبٔ‪ ٟ‬ثؼبف‪١‬خ !!‬ ‫‪٠‬ىزجٗ ‪ِ :‬حّ‪ٛ‬د ػجذ اٌّؼي‪ٟ‬‬ ‫فيسٔض خطيس يٓبجى كًبيٕحساث انجيش األنًبَي‪:‬‬ ‫حعسضج انًئبث يٍ أجٓصة انكًبيٕحس انخببعت نهجيش‬ ‫األنًبَي نٓجٕو انكخسَٔي بٕاظطت دٔدة فيسٔظيت‬ ‫ُأطهق عهيٓب كَٕفيكس ‪.‬‬ ‫ٔأصببج اندٔدة انفيسٔظيت االنكخسَٔيت انًئبث يٍ‬ ‫أجٓصة انكًبيٕحس انخببعت نهجيش األنًبَي‪ٔ ،‬زغى‬ ‫قيبو ٔشازة اندفبع األنًبَيت بئبعبد أجٓصة انحبظٕة‬ ‫انًصببت ببندٔدة االنكخسَٔيت يؤقّخب ٔذنك نهحيهٕنت‬ ‫ُ‬ ‫دٌٔ اَخقبل ْرِ اندٔدة إنٗ أجٓصة أخسٖ‪ ،‬إال ّ أٌ‬ ‫انًعؤٔنيٍ األنًبٌ قد حيقُٕا بأٌ أنًبَيب ٔزغى‬ ‫حطٕزْب انخقُي نيعج بًُأٖ يٍ االعخداءاث‬ ‫ٔانٓجًبث االنكخسَٔيت‪.‬‬ ‫ٔحعسضج انعديد يٍ انبهداٌ األٔزٔبيت إنٗ ْجًبث‬ ‫انيكخسَٔي ببندٔدة انفيسٔظيت كَٕفيكس ‪ ،‬انخي‬ ‫كبَج قد أصببج قبم ذنك أجٓصة حببعت نهبحسيت‬ ‫انفسَعيت في يُخصف يُبيس ‪.2008‬‬ ‫ٔحًكُّج ْرِ اندٔدة يٍ إصببت أجٓصة كًبيٕحس ٔشازة‬ ‫اندفبع انبسيطبَيت‪ ،‬يًب يدفع انًعؤٔنيٍ إنٗ‬ ‫انقهق‪ ،‬خبصّت نًب قد يشكّهّ ذنك يٍ حٓديد أليٍ‬ ‫بهد يعيٍّ‪ٔ ،‬احخًبل اظخعًبل يثم ْرِ انديداٌ‬ ‫نهخجعط‪.‬‬ ‫االنكخسَٔيت‬ ‫ّ‬


‫ي‪ ٍٛ‬طفٗ انُٕس ؟؟‬ ‫ثمٍُ ‪ِ :‬حّ‪ٛ‬د ػشاث‪ٛٔ ٟ‬اس‬ ‫ٌّبرا ‪٠‬حذس ٘زا ؟‬ ‫عّؼٕب ٘زٖ اٌجٍّٗ وض‪١‬شا ف‪ ٝ‬اال‪ ٗٔٚ‬االخ‪١‬شٖ ف‪ ٝ‬اٌشبسع اٌّصش‪ٌّ ٜ‬برا‬ ‫رٕمطغ اٌى‪ٙ‬شثبء ؟ ٌّبرا رٕمطغ اٌّ‪١‬بٖ ؟‬ ‫اجبثبد وض‪١‬شٖ ٌ‪ٙ‬زٖ االعئٍٗ ‪ٌٚ‬ىٓ د‪ ْٚ‬حً ‪ٚ‬وً ‪ٚ‬ص‪٠‬ش ‪ٍ٠‬م‪ ٝ‬اٌٍ‪ َٛ‬ػٍ‪ٝ‬‬ ‫صِ‪ ٍٗ١‬فحغٓ ‪ٔٛ٠‬ظ ‪ٚ‬ص‪٠‬ش اٌى‪ٙ‬شثبء ‪ٍ٠‬م‪ ٝ‬اٌٍ‪ َٛ‬ػٍ‪ ٝ‬صِ‪ ٍٗ١‬عبِح‬ ‫حغ‪ٚ ٓ١‬ص‪٠‬ش اٌجزش‪ٚ‬ي ‪٠ٚ‬ز‪ ّٗٙ‬ثبٔٗ ال ‪٠‬ؼط‪ ٗ١‬اٌحصٗ اٌّطٍ‪ٛ‬ثٗ‬ ‫الداسٖ ِ‪ٌٛ‬ذاد اٌطبلٗ ِٓ "ِبص‪ٚ‬د ‪ ٚ‬غبص" ِٓ جبٔت االخش ٔف‪ٝ‬‬ ‫‪ٚ‬ص‪٠‬ش اٌجزش‪ٚ‬ي ار‪ٙ‬بَ صِ‪ ٌٗ ٍٗ١‬لجً اْ رزصبػذ اٌّشىٍٗ ‪٠ٚ‬جزّغ‬ ‫اٌشئ‪١‬ظ ث‪ ُٙ‬ف‪ ٝ‬اجزّبع ِصغش ػمذٖ ف‪ِ ٝ‬مش سئبعٗ اٌجّ‪ٛٙ‬س‪ٗ٠‬‬ ‫ثحض‪ٛ‬س سئ‪١‬ظ اٌ‪ٛ‬صساء ‪ٚ‬وال ِٓ اٌ‪ٛ‬ص‪٠‬ش‪ٚ ٓ٠‬اٌذوز‪ٛ‬س صوش‪٠‬ب‬ ‫ػضِ‪ٝ‬‬ ‫‪ٚ‬شذد اٌٍشئ‪١‬ظ ِجبسن ػٍ‪ ٝ‬ا‪٠‬جبد حً عش‪٠‬غ ‪ ٚ‬جضس‪ ٜ‬الحز‪ٛ‬اء‬ ‫اٌّشىٍٗ‬ ‫‪٠ ٚ‬شجغ اٌخالف ث‪ٚ ٓ١‬صاسر‪ ٝ‬اٌجزش‪ٚ‬ي ‪ٚ‬اٌى‪ٙ‬شثبء‪٠ ،‬شجغ إٌ‪ ٝ‬ػبِ‪ٝ‬‬ ‫‪ ،٢٠٠٥ٚ ٢٠٠٤‬ح‪١‬ش رفجش ثشىً حبد جذاً‪ ،‬ثغجت ر‪ٛ‬عغ ‪ٚ‬صاسح‬ ‫اٌجزش‪ٚ‬ي ف‪ ٝ‬رصذ‪٠‬ش اٌغبص‪ٚ .‬أ‪ٚ‬ضح اٌّصذس أْ األسلبَ اٌشعّ‪١‬خ‬ ‫رش‪١‬ش إٌ‪ ٝ‬رصذ‪٠‬ش اٌغبص ثّز‪ٛ‬عظ عؼش‪ ٜ‬ألً ثىض‪١‬ش ِٓ ِز‪ٛ‬عظ‬ ‫أعؼبس اعز‪١‬شاد اٌّبص‪ٚ‬د ٌّحطبد اٌى‪ٙ‬شثبء‪.‬‬ ‫‪ ِٓٚ‬جبٔت اخش رظب٘ش ا٘بٌ‪ ٝ‬لش‪٠‬خ اٌغ‪ ٓ١١ٍ١‬اٌزبثؼخ ٌّشوض عٕ‪ٛ‬سط‬ ‫ثبٌف‪،َٛ١‬احزجبجب ً ػٍ‪ ٝ‬إٌمص اٌشذ‪٠‬ذ ف‪١ِ ٝ‬بٖ اٌششة ‪ٚ‬االٔمطبع‬ ‫اٌّزىشس ٌٍز‪١‬بس اٌى‪ٙ‬شثبئ‪ِٕ ٝ‬ز ‪ ١٠‬أ‪٠‬بَ‪ٚ ،‬لبِ‪ٛ‬ا ثمطغ اٌطش‪٠‬ك‬ ‫اٌغ‪١‬بح‪ ٝ‬اٌز‪٠ ٜ‬شثظ ِذ‪ٕ٠‬خ اٌف‪ َٛ١‬ثجح‪١‬شح لبس‪ ْٚ‬ثؼذ أْ أشؼٍ‪ٛ‬ا‬ ‫إٌ‪١‬شاْ ف‪ ٝ‬إطبساد اٌغ‪١‬بساد ‪ٚ‬فش‪ٚ‬ع األشجبس‪.‬‬


‫رؼبص٘‬ ‫ٔزمذَ ٌألعزبر ر‪ّٛ١‬س ػجذ‬ ‫اٌغٕ‪ٔ ٟ‬بئت وفش شىش ف‪ٟ‬‬ ‫ِجٍظ اٌشؼت ثخبٌص‬ ‫اٌزؼبص‪ ٞ‬ف‪ٚ ٟ‬فبح ‪ٚ‬اٌذ‬ ‫ع‪١‬بدرٗ‬ ‫اٌجمبء هلل‬

‫رُٓئخ‬ ‫س٘ف أحّذ شمشاْ ‪ ..‬وً‬ ‫عٕخ ‪ ٚ‬أز‪ ٟ‬ط‪١‬جخ ‪ ٚ‬جؼٍه‬ ‫هللا لشح ػ‪ٚ ٓ١‬اٌذ‪٠‬ه‬

‫ِصطف‪ ٝ‬وّبي ٔ‪ٛ‬اس ‪ ..‬وً‬ ‫ػبَ ‪ ٚ‬أذ ثخ‪١‬ش ‪ ..‬أِذ هللا‬ ‫ػّشوُ ف‪ ٟ‬طبػزٗ ‪ ٚ‬غفش‬ ‫ٌىُ ِب رمذَ ِٕٗ‬

‫وفش شىش د‪ٚ‬د و‪: َٛ‬‬ ‫رمجً هللا ِٕىُ سِضبْ ا‪ّ٠‬بٔب ‪ ٚ‬احزغبثب‬


‫شمشأ‪١‬بد‬ ‫ثمٍُ أ‪ .‬أحّذ فزح‪ ٟ‬شمشاْ‬ ‫‪‬‬ ‫‪‬‬ ‫‪‬‬ ‫‪‬‬ ‫‪‬‬ ‫‪‬‬ ‫‪‬‬ ‫‪‬‬ ‫‪‬‬ ‫‪‬‬

‫‪‬‬ ‫‪‬‬

‫إلػالَبرك نذٖ انًجهخ ‪ :‬ثشجبء‬ ‫انزٕاصم ػجش ‪:‬‬ ‫‪kafr.shukr@yahoo.com‬‬

‫‪‬‬ ‫‪‬‬

‫نقبء ثال نٓفّ ال يذم نّ يٍ‬ ‫االػشاة‬ ‫صذاقّ ثال صشادّ ْى ػهٗ‬ ‫انقهت‬ ‫كزبثّ ثال ثقبفّ قهّ ق‪ًّٛ‬‬ ‫يؼبسضّ ثال فكش ْذف يشجٕح‬ ‫انصؼٕد ػهٗ اكزبف االخش‪ٍٛٚ‬‬ ‫دًبقّ ال يث‪ٛ‬م نٓب‬ ‫دت انظٕٓس خالف انذق‪ٛ‬قّ ػقم‬ ‫اجٕف‬ ‫رزًهق االخش‪ ٍٚ‬دزٗ رصم نهغب‪ّٚ‬‬ ‫صؼٕد عش‪ٚ‬غ ٔعقٕط اعشع‬ ‫ثالثّ ثى اثُ‪ ٍٛ‬ثى ٔادذطج‪ٛ‬ؼٗ فٗ‬ ‫صيٍ غش‪ٚ‬ت‬ ‫دت ثذٌٔ اػزشاف ػصفٕس‬ ‫يذجٕط فٗ قفص‬ ‫ػًم ثال دافغ طش‪ٚ‬ق يغذٔد‬ ‫اَذافبع ثذٌٔ دزس عجبدّ فٗ‬ ‫ٔعظ انًذ‪ٛ‬ظ‬ ‫صالح ثال خشٕع اَغبٌ ثال سٔح‬ ‫طًٕح ثال ايم رًثبل يثقٕل‬ ‫يزٕاكم يُزظش دًبس يشثٕط‬


‫اٌفشق ث‪ٕ​ٕ١‬ب ‪ٚ‬ث‪ٔ ُٕٙ١‬مطخ‬ ‫ثقهى أ‪ .‬ػًبد جٕدح انذعٕق‪ٙ‬‬ ‫ُ٘ اٌغشة ‪ٔٚ‬حٓ اٌؼشة ‪ٚ ..‬اٌفشق ث‪ٕ​ٕ١‬ب ٔمطخ‪.‬‬ ‫‪٠ ُ٘.‬زفبّ٘‪ ْٛ‬ثبٌح‪ٛ‬اس ‪ٔٚ‬حٓ ثبٌخ‪ٛ‬اس ‪ٚ ..‬اٌفشق ث‪ٕ​ٕ١‬ب ٔمطخ ‪.‬‬ ‫‪٠ ُ٘ .‬ؼ‪١‬ش‪ِ ْٛ‬غ ثؼض‪ ُٙ‬اٌجؼض ف‪ ٟ‬حبٌخ رحبٌف ‪ٔٚ‬حٓ ف‪ ٟ‬رخبٌف ‪ٚ ..‬اٌفشق ث‪ٕ​ٕ١‬ب‬ ‫ٔمطخ ‪.‬‬ ‫‪٠ ُ٘.‬ز‪ٛ‬اصٍ‪ ْٛ‬ثبٌّحبثشاد ‪ٔٚ‬حٓ ثبٌّخبثشاد ‪ٚ ..‬اٌفشق ث‪ٕ​ٕ١‬ب ٔمطخ ‪.‬‬ ‫‪ .‬ػٕذُ٘ اٌّ‪ٛ‬اطٓ‪ِ %١٠٠‬ضث‪ٛ‬ط ‪ٚ‬ػٕذٔب‪ِ %١٠٠‬شث‪ٛ‬ط ‪ٚ ..‬اٌفشق ث‪ٕ​ٕ١‬ب ٔمطخ ‪.‬‬ ‫‪.‬ػٕذُ٘ اٌّ‪ٛ‬اطٓ ‪ٚ‬صً اٌحصبٔخ ‪ٚ‬ػٕذٔب ال صاي ف‪ ٟ‬اٌحضبٔخ ‪ٚ ..‬اٌفشق ث‪ٕ​ٕ١‬ب ٔمطخ‬ ‫‪.‬‬ ‫‪ .‬ػٕذُ٘ إرا أخطأ اٌّغئ‪ٛ‬ي ‪٠‬صبة ثبإلحشاط ‪ٚ‬ػٕذٔب ‪٠‬جذأ ثبإلخشاط ‪ٚ ..‬اٌفشق ث‪ٕ​ٕ١‬ب‬ ‫ٔمطخ ‪.‬‬ ‫‪ .‬ػٕذُ٘ ‪ٙ٠‬زُ اٌحىبَ ثبعزمالي شؼ‪ٛ‬ث‪ٚ ُٙ‬ػٕذٔب ثبعزغالي شؼ‪ٛ‬ث‪ٚ .. ُٙ‬اٌفشق ث‪ٕ​ٕ١‬ب‬ ‫ٔمطخ ‪.‬‬ ‫‪ .‬اٌّغزمجً ألثٕبئ‪ ُٙ‬غٕبء ‪ٚ‬ألثٕبئٕب ػٕبء ‪ٚ ..‬اٌفشق ث‪ٕ​ٕ١‬ب ٔمطخ ‪.‬‬ ‫‪٠ ُ٘ .‬صٕؼ‪ ْٛ‬اٌذثبثخ ‪ٔٚ‬حٓ ٔخبف ِٓ رثبثٗ ‪ٚ ..‬اٌفشق ث‪ٕ​ٕ١‬ب ٔمطخ ‪.‬‬ ‫‪٠ ُ٘ .‬زفبخش‪ ْٚ‬ثبٌّؼشفخ ‪ٔٚ‬حٓ ٔزفبخش ثبٌّغشفخ ‪ٚ ..‬اٌفشق ث‪ٕ​ٕ١‬ب ٔمطخ ‪.‬‬ ‫‪ ُ٘ .‬صبس‪ٚ‬ا شؼت هللا اٌّخزبس ‪ٔٚ‬حٓ ال صٌٕب شؼت هللا اٌّحزبس ‪ٚ ..‬اٌفشق ث‪ٕ​ٕ١‬ب‬ ‫ٔمطخ ش‪٠ ٟ‬حضْ ‪ٚ‬هللا‬ ‫اٌّمبي اٌغبثك ٔشش ػٍ‪ٌ ٝ‬غبْ اٌش‪١‬خ ػبئض اٌمشٔ‪ٟ‬‬ ‫صُ لبَ اٌش‪١‬خ ثزىز‪٠‬جٗ ‪ٚ‬أٔٗ ٌُ ‪٠‬ىزت ِضً رٌه‬ ‫‪ٚ‬أٔب أحت أْ أل‪ٛ‬ي اْ ٘زا اٌّمبي ‪٠‬ؼجش فؼال ػّب ٔحٓ ف‪ ٗ١‬ا‪ْ٢‬‬ ‫فبٌفبسق ث‪ٕ​ٕ١‬ب ‪ٚ‬ث‪ ُٕٙ١‬ثغ‪١‬ظ ٔغزط‪١‬غ رخط‪ ٗ١‬ثألً ِج‪ٛٙ‬د ِٓ اٌفىش اٌصبئت ‪ٚ‬اٌؼًّ‬ ‫اٌجبد ‪ٚ‬اٌشج‪ٛ‬ع ٌزؼبٌ‪ ُ١‬د‪ٕ​ٕ٠‬ب اٌحٕ‪١‬ف فف‪ ٗ١‬وً ش‪ٟ‬ء ِٓ ػٍ‪ٌ َٛ‬طت ٌفٍغفخ إلجزّبع‬ ‫ألدة اٌض‪ٚ‬اط ‪ٚ‬اٌطف‪ٌٛ‬خ ‪٠ ٌُٚ‬زشن ش‪١‬ئب إال ‪ٚ‬رحذس ف‪ ٗ١‬د‪ٕ​ٕ٠‬ب اٌحٕ‪١‬ف ‪٘ٚ‬بٔحٓ وً‬ ‫‪ٔ َٛ٠‬جذ ِؼجضح جذ‪٠‬ذح ‪ٚ‬ثىً أعف ٔشجغ ‪ٔٚ‬م‪ٛ‬ي ٘زٖ اٌّؼجضح ِ‪ٛ‬ج‪ٛ‬دح ػٕذٔب‬ ‫ثبٌمشآْ فٍّبرا ٕٔزظش حز‪٠ ٝ‬ضجز‪ٙ‬ب اٌغشة فٍّبرا ال ‪٠‬ضجز‪ٙ‬ب اٌؼشة فزٌه وٍٗ جؼٍ‪ُٙ‬‬ ‫‪٠‬زص‪ٛ‬س‪ ْٚ‬اٌّغزمجً ‪ٚ‬جؼً ِٓ ػٕذٔب ‪٠‬زض‪ٛ‬س‪(ْٚ‬ج‪ٛ‬ػب)‬ ‫‪ٚ‬اٌفشق أ‪٠‬ضب ٔمطٗ‬ ‫اٌٍ‪ ُٙ‬أٌ‪ّٕٙ‬ب اٌزغٍت ػٍ‪ ٝ‬رٍه إٌمبط اٌىض‪١‬شح اٌز‪ ِٓ ٟ‬اٌّ​ّىٓ أَ ٔغ‪١‬ش ِغزمجٍٕب‬


‫ٍٔمبوُ ػٍ‪ ٝ‬خ‪١‬ش ف‪ ٟ‬اٌؼذد اٌمبدَ‬ ‫دِزُ ف‪ ٟ‬سػب‪٠‬خ هللا‬


‫شبسكٕا شجبة كفش شكش ف‪ ٙ‬سدهزٓى انخ‪ٛ‬ش‪ٚ‬خ إنٗ‬ ‫يغزشفٗ عشطبٌ األطفبل ‪ٕٚ 57357‬و انجًؼخ‬ ‫انقبدو نهذجض ٔ االعزؼالو ثشجبء ص‪ٚ‬بسح انشاثظ انزبن‪ٙ‬‬ ‫أٔ انزٕاصم ػجش‬ ‫‪kafr.shukr@yahoo.com‬‬ ‫‪http://www.kafrshukr.com/forum/s‬‬ ‫‪howthread.php?t=16756‬‬

‫يغبثقخ سيضبٌ ثشػب‪ٚ‬خ كفش شكش دٔد كٕو‬ ‫ػهٗ انشاثظ ‪:‬‬ ‫‪http://www.kafrshukr.com/foru‬‬ ‫‪m/showthread.php?t=18180‬‬ ‫رفبص‪ٛ‬م االفطبس انجًبػ‪ ٙ‬نشجبة كفش‬ ‫شكش خالل أ‪ٚ‬بو‬ ‫ربثؼَٕب ػهٗ انشاثظ ‪:‬‬ ‫‪http://www.kafrshukr.com/forum/‬‬ ‫‪showthread.php?t=18636‬‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.