Poultry International Groo Magazine 5th Issue العدد الخامس من مجلة بولتري انترناشونال جرو

Page 1


Powder Dosage Form

r Tetrazone

r



3

groomedia.com


‫داخل العدد‬

‫مجله علميه تصدر عن وكاله جروميديا للدعايه‬ ‫واالعالن والنشر والتوزيع‬

‫الرئيس التنفيذى‬

‫م‪/‬محمد ياسين الديب‬ ‫رئيس التحرير‬

‫زين ابراهيم‬

‫مدير المبيعات والتسويق‬

‫د‪/‬محمد سند‬

‫السكرتارية التنفيذية‬

‫م‪/‬ملك ياسر‬

‫التسويق والمبيعات‬

‫ميادة رجب‬

‫فاتن مصطفي‬ ‫محمد محمود‬

‫عادل عبدالرحمن‬ ‫نيفين العدوي‬

‫تسويق الكتروني‬

‫غدير قابيل‬

‫مديرة الحسابات‬

‫أ‪/‬اسراء عرفة‬

‫التصميم واإلخراج الفنى‬

‫محمود عادل‬

‫المكتب الرئيسي‬

‫شبين الكوم ‪ -‬امتداد ش طلعت حرب‬ ‫ برج جروميديا‬‫‪01011122373 - 01067878600‬‬

‫مجله بولترى انترناشيونال جرو‬

‫تنويه‬ ‫جميع المقاالت على مسئولية كاتبيها‬ ‫وال تعبر بالضرورة عن رأى المجلة‬


‫االفتتاحية‬

‫تحديات ‪2020‬‬

‫مع بداية عام جديد تبدأ صناعة الثروة الحيوانية والداجنة أيضا‬ ‫بداية جديدة فالظروف تغيرت وستتغير بدءا من رحيل د‪ .‬مني‬ ‫محرز من منصبها كنائب وزير الزراعة لشئون الثروة الحيوانية‬ ‫والسمكية واللجنة ليتولي مكانها م‪.‬مصطفي الصياد وهو رئيـس التحرير‬ ‫رجل ليس بيطريا وهو ما جعل العاملون في المجال وخاصة‬ ‫البيطريين منهم يحزنون علي فقدان المنصب الذي تواله من‬ ‫قبل اثنين من البيطريين أولهما محمد الجارحي واخرهما مني محرز التي لم تقدم ما‬ ‫كان منتظرا منها وهي ابنة القطاع البيطري‬ ‫وصوت العقل يحتم اآلن الوقوف بجانب الصياد وتوصيل الملفات الملحة التي يحتاج‬ ‫القطاع البيطري منه التعامل بجدية معها وعلي رأسها ملفات تحصينات الحيوانات‬ ‫ونفوق الدواجن نتيجة انتشار األوبئة واألمراض وتفعيل قانون ‪ 70‬الذي لم يتم تفعيله‬ ‫إلي اآلن رغم أهميته وطرح ملف تكليف األطباء البيطريين امام المسئولين‬ ‫وليس بعيدا عن تلك الظروف انتخاب نقيب للبيطريين ونصف مجلس النقابة يوم ‪27‬‬ ‫مارس المقبل وهي انتخابات علي صفيح ساخن وربما تشهد األيام القادمة وجوها‬ ‫جديدة بعد أن فشلت الوجوه القديمة في العمل علي الملفات البيطرية الملحة‬ ‫وهنا ينبغي التأكيد علي تلك الوجوه الجديدة ضرورة االستفادة من األخطاء السابقة‬ ‫وعدم الوقوع فيها مرة أخرى‬ ‫والتفرغ إليجاد حلول نهائية وناجعة للمشكالت التي يعاني منها األطباء البيطريين‬ ‫وهي كثيرة ويحفظها الجميع عن ظهر قلب‬ ‫فالملفات موجودة والحلول أيضا ولكن ينقصنا النية الجادة والمخلصة وعدم تغليب‬ ‫المصالح الشخصية ‪ ..‬والعمل معا من أجل الوصول لبر أمان وكفي تضييعا للوقت‬ ‫واألموال ‪ ..‬وهو ما يجعلنا نطالب الجميع بأن يضعوا أيديهم في أيدي بعض ويعقدوا‬ ‫النية للبدء فورا للعمل علي إنجاز الملفات المطروحة واستبعاد غير الجديرين بالمناصب‬ ‫واختيار وجوه قادرة علي التصدي للعمل العام وفي نفس الوقت تكون قادرة علي‬ ‫التفاوض مع الدولة في قضية مهمة جدا مثل قضية تكليف األطباء البيطريين خاصة‬ ‫أن هناك عجزا كبيرا في إعداد البيطريين المعينين ‪ ..‬ناهيك عن تعرض هؤالء لصعوبات‬ ‫تعوقهم عن أداء عملهم النهم يعملون في بيئة غير صالحة للعمل وال يجدوا من‬ ‫يساندهم‬ ‫أخيرا ليس أمامنا إال التفاؤل والعمل الجاد ونأمل أن يكون المستخبي خيرا لهذه‬ ‫الصناعة التي تعد واحدة من أكبر الصناعات في مصر ويعمل بها ماليين األسر ولديها‬ ‫فرص حقيقية وكبيرة الن تكون داعمة لالقتصاد المصري وتحقق أيضا فائضا للتصدير‬ ‫شريطة العمل نحو ذلك ولكن هذا كما قلنا لن يكون سوي بأشخاص جادين قادرين‬ ‫علي العمل واإلنجاز‬


‫زيارة خاصة‬

‫جروميديا تهنئ‬ ‫نائب وزير الزراعة لشئون الثروة‬ ‫الحيوانية والسمكية والداجنة‬

‫قام وفد من شركة جرو ميديا برئاسة المهندس‬ ‫محمد الــديــب بــزيــارة خاصة للمهندس مصطفي‬ ‫الصياد نائب وزيــر الزراعة لشئون الثروة الحيوانية‬ ‫والسمكية والداجنة وذلك لتهنئة سيادته بالمنصب‬ ‫في إطار التغييرات الوزارية األخيرة‬ ‫وشكر نائب الوزير شركة جرو ميديا علي تهنئتها‬ ‫له وتمنياتها لسيادته بالنجاح والتوفيق في مهمته‬ ‫الــجــديــدة الــتــي تتطلب إنــجــاز الملفات المرتبطة‬ ‫بالقطاع‬ ‫ومــن جانبه قــدم المهندس محمد الــديــب شرحا‬ ‫مبسطا لنائب الوزير تضمن تعريفا بأنشطة الشركة‬ ‫في المجال اإلعالمي وتنظيم المعارض المتخصصة‬ ‫في القطاع البيطري‬ ‫‪6‬‬ ‫‪GROO‬‬

‫مارس ‪2020‬‬

‫وتمني لسيادته النجاح في مهمته الجديدة ومد‬ ‫أيادي التعاون مع كافة أطراف الصناعة العاملة في‬ ‫القطاع البيطري ومساعدتها فــي النهوض بحل‬ ‫التحديات التي تواجهها‬ ‫والجدير بالذكر أن المهندس مصطفي الصياد كان‬ ‫قد تولي منصب رئيس قطاع استصالح األراضي‬ ‫بوزارة الزراعة إلي جانب عضويته في مجلس المكتبة‬ ‫القومية الزراعية‬ ‫ومشاركته في مشروع المليون رأس ماشية لتنمية‬ ‫الثروة الحيوانية في الريف والمناطق الصحراوية‬ ‫كما تولى الصياد منصب مدير اإلدارة العامة لتوطين‬ ‫شباب الخريجين والذي أنجز فيه بعض المهام الخاصة‬ ‫بأحياء مناطق االستصالح النائي‬


‫أدوية‬

‫وأمراض‬ ‫داخل العدد‬

‫الصدر الخشبي في فراخ اللحم‬ ‫(الفروج)‬

‫‪8‬‬

‫ميكوبالزما الدجاج‬

‫‪12‬‬

‫أهمية الحل السريع للمشاكل‬ ‫التنفسية في الدواجن‬

‫‪16‬‬

‫السالمة المعوية لتحسين الكفاءة‬ ‫اإلنتاجية والحالة المناعية والربحية (‪)2‬‬

‫‪22‬‬ ‫‪groomedia.com‬‬

‫‪7‬‬


‫أدوية وأمراض‬

‫الصدر الخشبي في فراخ اللحم (الفروج)‬ ‫(‪)Wooden Breast Broiler‬‬ ‫د‪.‬تركى سراقبى‬ ‫خبير أمراض الدواجن فى الوطن‬ ‫العربى والشرق األوسط‬

‫هناك اهتمام عالمي بزيادة حــدوث إعتالالت‬ ‫العضالت (‪ )Myopathies‬في دجاج اللحم الفروج‬ ‫الحديث في أوائــل القرن الواحد والعشرين‪،‬‬ ‫واإلعتالالت الرئيسية التي زاد اإلهتمام بها‬ ‫بسبب أنها تُ صيب شرائح عضالت الصدر فتصبح‬ ‫غير جذابة أو مرغوبة عند المستهلكين‪ ،‬وتُ نقص‬ ‫جودة وقيمة البروتين في منتجات لحوم الدجاج‬ ‫والتي منها‪:‬‬ ‫شـــرائـــط عــضــلــيــة مــخــطــطــة بــيــضــاء (‪White‬‬ ‫‪)Striping‬‬ ‫الصدر الخشبي أو المتخشب (‪)Woody Breast‬‬ ‫العضلة الصدرية العميقة الخضراء (‪Green‬‬ ‫‪)Deep Pectoral Muscle‬‬ ‫وس ــوف نــركــز فــي هــذا الــمــقــال على الصدر‬ ‫الخشبي في فراخ اللحم أو الطير السلحفاة‬ ‫حيث ُيحس باللمس (الميزات اللمسية) لفيليه‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫قاسيا عند‬ ‫صلبا‬ ‫صدر الفروج الطازج (يجعله)‬ ‫الجس بالضغط عليه مقارنة بالطبيعي الطري‪.‬‬

‫‪8‬‬ ‫‪GROO‬‬

‫مارس ‪2020‬‬


‫وقد تحدث مع الخطوط البيضاء (شرائط عضلية مخططة بيضاء)‬

‫(إن كــل فيليه تــزن (‪ 300‬جــم) تتركز فــي الــجــزء األمــامــي من‬

‫وفــي الحاالت الشديدة من الصدر الخشبي يظهر التخشب‬

‫الصدر الطبيعي ينضغط سطحه عند الضغط عليه باإلصبع)‬

‫في نفس الصدر ولكن بدرجات متفاوتة (صورة ‪.)1‬‬

‫كبروز قاس في المنطقة الذيلية للفيليه (صورة‪.)2‬‬

‫و نالحظ في بعض الحاالت وجود سائل لزج على سطح العضلة‬

‫مع أو بدون آفات لطخية متعددة على سطح الفيليه‪.‬‬

‫الفيليه‪ .‬الصدر الخشبي ال تظهر عليه عالمات الضغط بينما‬ ‫ونشير الى أن تلك الحالة قد تقرر أن فيها آفات نسجية متداخلة‬

‫تشمل بشكل رئيسي اإلستحالة العضلية والموات (التنكرز)‪،‬‬ ‫إرتشاح خاليا دموية بيضاء لمفاوية (ليمفوسايت) وبلعمات‬ ‫كبيرة (ماكروفيج)‪ ،‬تليف‪ ،‬ترسب دهني وتغييرات إعادة البناء‬

‫والترميم صورة (‪.)4 ،3‬‬

‫صورة ‪ :3‬عضلة الصدر الطبيعية‬

‫(الفراغات البينية صغيرة‪ ،‬ألياف العضلة مضلعة‪ ،‬لون حامضي‬ ‫صورة ‪ :1‬مقارنة بين صدر الفروج الطبيعي (األيمن) والخشبي‬

‫زهري متجانس)‬

‫(األيسر)‬

‫ص ــورة ‪ :2‬مقارنة بين الــصــدر الخشبي القاسي األيــســر (‪)A‬‬

‫والفيليه الطبيعي األيمن (‪)B‬‬

‫صورة ‪ :4‬عضلة الصدر الخشبية‬

‫‪groomedia.com‬‬

‫‪9‬‬


‫أدوية وأمراض‬ ‫(إستحالة في الخاليا العضلية‪ ،‬تقطع وتمزق الليف العضلي‪،‬‬

‫إستحاالت متعددة المراحل‪ ،‬تمدد وتلّ يف في المسافات البينية‬

‫وإلتهاب األوعية اللمفاوية)‬

‫كل‪ ،‬قد لوحظ أعلى معدل من التليف والتدهن المزمن‬ ‫وعلى ٍ‬

‫في الصدور المتخشبة‪.‬‬

‫وذكر باحثون أن سبب التغييرات الليفية في العضالت الخشبية‬ ‫قد يختلف بين عروق (سالالت) الفروج المختلفة‪ .‬وأنه ليس من‬

‫الواضح ما إذا كانت هاتان الحالتان تتشاركان في األسباب‪.‬‬

‫وفي دراسة مهمة عام (‪ 2019‬م) عن فروج الصدر الخشبي أو‬ ‫طير السلحفاة ُأجريت في كلية الطب البيطري في والية نورث‬ ‫كاروالينا األمريكية‪ ،‬وجــد أن هــذه المتالزمة تظهر في أواخــر‬

‫مرتفع (صــورة ‪،)5‬صــورة الطير الضفدع‬ ‫نفوق‬ ‫فترة التربية مع‬ ‫ٍ‬ ‫ٍ‬ ‫(صــورة ‪ ،)6‬فشل إختبار النقر باإلصبع (صــورة ‪ ،)7‬فشل لمس‬ ‫الجناح (صورة ‪ )8‬وأن هذه المتالزمة مهمة في حقوق الحيوان‬

‫ورفاهيته (صورة ‪.)9‬‬

‫صورة ‪ :8‬إختبار لمس(إمساك) الجناح الطبيعي (األيمن) والفاشل (األيسر)‬

‫صورة ‪ :5‬الصدر الخشبي واضح في الفراريج النافقة‬

‫صورة ‪ :9‬نظرية الصدر الخشبي مهمة أيضاً في حقوق الحيوان ورفاهيته‬

‫(ألن عضالت الصدر الضخمة الصلبة غير المرنة سوف ال تسمح‬ ‫للطير برفع أجنحته (الفروج الضفدع)‪ ،‬ضغط الصدر على الرئتين‬ ‫صورة ‪ :6‬الفروج الضفدع‬

‫يسبب إحتقانها ويجعل قيامها بوظيفتها صعب كما يسبب‬

‫صعوبة في التنفس ثم النفوق)‬

‫واستنتج الباحثون من هذه الدراسة‪:‬‬

‫مهيء لمتالزمة الطير‬ ‫إن الصدر الخشبي (المتخشب) عامل‬ ‫ٌ‬ ‫الضفدع (الراقد على الظهر)‬ ‫قد تستطيع بعض العوامل األخرى منع الطير من اإلنقالب على‬

‫ظهره ورفع رجليه مثل «مرض الوهن األخضر (‪green tender‬‬ ‫‪ ،»)disease‬اإلعياء الشديد‪ ،‬الصدمة أو الخبطة‪ ،‬عامل وراثي‬

‫وخصوصاً في اإلناث في هذه الدراسة‪.‬‬

‫الــوزن كان هو العامل الرئيس ولكنه ليس الوحيد في تهيئة‬

‫صورة ‪ :7‬إختبار النقر باإلصبع الطبيعي (األيمن) والفاشل‬ ‫(األيسر)‬

‫‪10‬‬ ‫‪GROO‬‬

‫مارس ‪2020‬‬

‫الطير لقلب نفسه على ظهره‪.‬‬

‫ال توجد نتيجة محددة واضحة للصدر الخشبي ونحتاج لفحص‬

‫نسيجي للعينات‪.‬‬


11

groomedia.com


‫أدوية وأمراض‬

‫ميكوبالزما الدجاج‬ ‫أ‪.‬د ‪ /‬هانى فوزى اللقاني‬ ‫أستاذ ورئيس قسم أمراض الدواجن‬ ‫والعميد األسبق لكلية الطب البيطرى‬ ‫– جامعة دمنهور‬

‫الميكوبالزما تسبب ما يسمى بالمرض‬ ‫التنفسي المزمن المركب (المعقد) في‬ ‫الدجاج والذي يسبب خسائر اقتصادية هائلة‬ ‫في صناعة الــدواجــن في كل من البياض‬ ‫والتسمين واألمهات‪.‬‬ ‫في قطاع دجاج التسمين في أمريكا وحدها‬ ‫سنويا تــحــدث الميكوبالزما جليسبتكم‬ ‫خسائر اقتصادية تقدر بحوالي ‪ 588‬مليون‬ ‫دوالر سنويا‪ ،‬وتصيب الميكوبالزما سالالت‬ ‫التسمين بيضاء الريش أكثر من غيرها‪.‬‬ ‫وف ــي قــطــاع الــبــيــاض أيــضــا يــحــدث نفس‬ ‫الميكروب خسائر سنوية تقدر بحوالي ‪138‬‬

‫مليون دوالر‪.‬‬ ‫تحدث االصابه بعدوي ثانويه غالبا ما تكون‬ ‫بالميكروب القولوني ‪ E. coli‬والتي تشارك‬ ‫الميكوبالزما في تحمل الخسائر األقتصادية‬ ‫حيث ينتج عن ذلك عدوي االكياس الهوائيه‬ ‫واصابة االغشيه المصلية واألحشاء الداخلية‬ ‫مثل الكبد والرئة والقلب وقناة البيض في‬ ‫البياض التجارى‪.‬‬

‫‪12‬‬ ‫‪GROO‬‬

‫مارس ‪2020‬‬


‫انتشار المرض‪:‬‬ ‫ عــن طريــق أمهــات حاملــة للميكوبالزمــا تعطــى كتاكيــت مصابــة‬‫بنســبة ‪ 4%‬أمــا اذا كانــت األمهــات مصابــة فعــا ترتفــع النســبة‬ ‫الــى ‪.30%‬‬

‫ والطيــور المصابــة تقــوم بنقــل العــدوى للطيــور الســليمة عــن‬‫طريــق العطــس والكحــة‪.‬‬

‫ تنتقــل العــدوي مــن الطيــور المريضــه الي الطيور الســليمه عن‬‫طريق التجاور والهواء والمخالطة في العالفات والســقايات‪.‬‬

‫‪ -‬العدوي بالمايكوبالزما تنتقل ببطء عكس عدوي الفيروسات‬

‫ورغمــا عــن أن فتــرة بقــاء الميكوبالزمــا خــارج العائــل فتــرة‬ ‫قصيــرة إال أنهــا قــادرة علــى البقــاء عــدة أيــام حيــة فــي المــواد‬ ‫العضويــة كالريــش‪ ،‬والبيــض و تحــدث اإلصابــة فــي المواقــع و‬

‫األعمــار المختلفــة لقطعــان الدواجــن ‪ ،‬و أيضــا ً فــي المواقــع‬ ‫التــي بهــا عمــر واحــد بالرغــم مــن تطبيــق األمــن الحيــوي بشــكل‬ ‫صحيــح‪.‬‬

‫إذا كانــت الكتاكيــت واردة مــن أمهــات مصابــة فــان األعــراض تظهــر‬

‫علــى عمــر ‪12 10-‬يــوم علــى هيئــة متاعــب تنفســية ومهمــا‬ ‫حاولــت العــاج فــان العــاج يكــون صعــب ولــو تــم العــاج ال تعــود‬ ‫الطيــور للمعــدل الطبيعــي للنمــو‪.‬‬

‫وتتلخص أهم األعــراض الظاهريه لألصابة بهذا المرض في‬ ‫اآلتي ‪:‬‬ ‫صعوبــه وحشــرجة فــي التنفــس وســماع صــوت يســمى حقليــا‬

‫الطشــمة وكحــه ورشــح أنفــي وعنــد الجلــوس بيــن الطيــور يتــم‬ ‫ســماع الصــوت بوضــوح شــديد وتــزداد األعــراض شــدة عنــد إصابــة‬ ‫الطائــر بــاى ميكــروب ثانــوي وهــى الميكروبــات التــي توجــد‬

‫باألمعــاء تبــدأ فــي مهاجمــة الــدم ومــن هنــا يــزداد النافــق وعنــد‬

‫اإلصابــة بــاى مــرض أخــر مثــل النيوكاســل أو االلتهــاب الشــعبي‬ ‫تتفاقــم مشــاكل القطيــع ويصبــح مــن الصعــب أو المســتحيل‬ ‫عــاج القطيــع اذ انــه عنــد ضعــف مناعــة الطائــر يصبــح عرضــة لكثيــر‬ ‫مــن األمــراض التــي تهلكــه‪.‬‬

‫المسبب المرضي‪:‬‬ ‫ميكــروب صغيــر جــدآ فــي الحجــم فهــو مــن أصغــر أنــواع البكتريــا‬

‫ويســمي المايكوبالزمــا‬

‫ميكــروب الميكوبالزمــا اقــل حجمــا مــن البكتيريــا العاديــة ولذلــك‬ ‫يصعــب عالجــه ويوجــد مــن العديــد مــن األنــواع تزيــد عــن ‪ 25‬نــوع‬

‫ونوعــان يصيبــان بــداري التســمين همــا‪:‬‬

‫النوع األول –ميكوبالزما جاليســبيتكم وتصيب الجهاز التنفســي‬

‫والجيــوب االنفيــة والشــعب الهوائيــة والرئتيــن واألكيــاس‬

‫انخفــاض فــي اســتهالك العلــف وبــطء شــديد فــي نمــو‬

‫الهوائيــة (وقنــاة البيــض فــي األمهــات والبيــاض) مســببة مــرض‬

‫أعــراض تنفســية شــديدة‪ .‬زيــادة نســبة النفــوق فــي الدجــاج عمــر‬

‫النــوع الثانــي –ميكوبالزمــا ســينوفى وتصيــب المفاصــل فــي‬

‫البــداري‪ .‬حــدوث ردود فعــل حــاده بعــد التحصينــات تتمثــل فــي‬ ‫أســبوعين‪ .‬ســوء معــدل التحويــل الغذائــي و الــوزن النهائــي‬ ‫وقلــة تجانــس القطيــع مــع زيــادة الطيورغيــر الصالحــة للتســويق‬ ‫مــن المجــزر وانخفــاض جــودة الذبيحــة ‪.‬‬

‫الجهــاز التنفســي المزمنالمعقــد‬

‫الدجــاج والرومــي وأيضــا تصيــب الجهــاز التنفســي فــي الدجــاج‪.‬‬ ‫وتتركــز مشــاكل تشــخيص الميكوبالزمــا فــي أنهــا تحتــاج إلــى‬

‫شــهر ليتــم التعــرف علــى الســالة معمليــا نظــرا لصغــر حجــم‬

‫فــي واألمهــات يحــدث انخفــاض فــي انتــاج البيــض والخصوبــة‬

‫الميكــروب ثــم يأتــي اختيــار المضــاد الحيــوي الفعــال مــن خــال‬

‫والكابــس فــي المعامــل ويحــدث إنتــاج بيــض غيــر متجانــس‬

‫واختــال اقتصاديــات الــدورة ويصبــح العــاج غيــر مجــدي ومــن هنــا‬

‫وتــزداد نســبة األجنــة النافقــة وزيــادة نســبة البيــض الناقــر‬ ‫و نوعيــة كتاكيــت ســيئة ذات حجــم أصغــر وجــودة منخفضــة‬

‫ويصاحــب ذلــك خســارة ماديــة لمربــي األمهــات ومنتجــي‬ ‫الكتاكيــت‪.‬‬

‫أمــا فــي البيــاض التجــاري فمــع أنخفــاض األنتــاج بنســب تــدور جــول‬ ‫‪ 5%‬فــان جــودة وحجــم البيــض يقــل‪.‬‬

‫اختبــار الحساســية وبالتالــي تأخــر العــاج وانتشــار العــدوى‬ ‫يجــب الوقايــة مــن الميكوبالزمــا قبــل ظهورهــا الن العــاج يكــون‬

‫صعــب ومكلــف وأحيانــا يكــون غيــر فعــال‬

‫الميكوبالزمــا مــن أكثــر األمــراض انتشــارا فــي مــزارع بــداري‬ ‫التســمين إذ ال توجــد مزرعــة خاليــة منهــا أو قطيــع بــل توجــد‬ ‫أفــراد حاملــة للمــرض وعنــد وجــود ظــروف تربيــة جيــدة ال تظهــر‬ ‫‪groomedia.com‬‬

‫‪13‬‬


‫أدوية وأمراض‬ ‫األعــراض بمعنــى ان القطيــع الخالــي مــن الميكوبالزمــا تحــت‬

‫رعايــة وتغذيــة وتهويــة جيــدة ال تظهــر عليــه األعــراض‪.‬‬

‫وعلــى عكــس مــا ســبق عنــد وجــود ظــروف تربيــة ســيئة تظهــر‬

‫األعــراض بشــدة وتنتشــر بســرعة بيــن أفــراد القطيــع‪.‬‬ ‫الوقايه والعالج ‪:‬‬ ‫‪ -‬يجب اختبار األمهات ضد المرض‪.‬‬

‫ اختبــار البيــض المفــرخ أن يكــون ســالبا لعــزل الميكوبالزمــا‬‫دوريــا وعــدم تفريــخ البيــض األيجابــي‪.‬‬

‫تحضيــن الكتاكيــت علــى مضــاد حيــوي واســع المــدى فــي األيــام‬

‫األوائــل مــن حيــاة الكتكــوت أو مضــاد حيــوي ثنائــي الغــرض‬ ‫معــوي وتنفســي بعــد عمــل أختبــار حساســية لألمهــات ضــد‬ ‫الميكوبالزمــا‪.‬‬

‫عمــل أختبــار حساســية للميكوبالزمــا مــن بيــض التفريــخ واالختبــار‬ ‫مختلــف عــن اختبــار الحساســية للميكــروب القولونــي والــذي‬ ‫تقــوم بــه المعامــل الخاصــة وتظهــر نتيجتــه فــي ‪ 24‬ســاعة‪.‬‬

‫أذ أن أختبــار الميكوبالزمــا يســتغرق علــى األقــل ‪ 3‬أســابيع ولذلك‬

‫فهــو مناســب لتربيــة األمهــات والبيــاض وليــس للتســمين‬

‫ويســتدل بنتيحتــه علــى التســمين‪.‬‬

‫‪ -‬تطهير البيض جيدا في معامل التفريخ‪.‬‬

‫‪ -‬ضبــط درجــات حــرارة التحضيــن حتــى ال تتعــرض الطيــور لنــزالت‬

‫البــرد وضبــط التهويــة الجيــدة خــال األيــام األولــى‬

‫‪ -‬المحافظــة علــى نســبة رطوبــة العنبــر وعــدم ارتفاعهــا بــكل‬

‫الطــرق الممكنــة‬

‫‪ -‬عــدم التدفئــة بالدفايــات التــي تعمــل بالكيروســين حيــث أنهــا‬

‫تزيــد مــن ثانــي أكســيد الكربــون فــي جــو العنبــر‬

‫ولعــاج العــدوي الثانويــه المرافقــه يمكــن اســتخدام المضــادات‬

‫الحيويــه بعــد عمــل أختبــار حساســية فــي المعمــل لميكــروب‬

‫األي كــوالي بالنســبة للتســمين وكذلــك الميكوبالزمــا فــي حالــة‬ ‫األمهــات ‪.‬‬

‫‪ -‬الحفــاظ علــى نســبة االمونيــا منعدمــة أو منخفضــة جــدا بالعنبــر‬

‫لماذا ال تستجيب الميكوبالزما للعالج بالمضادات الحيوية مثل‬ ‫باقي الميكروبات؟‬

‫‪ -‬االهتمــام بالتغذيــة الجيــدة للطيــور حيــث أن العالئــق التــي‬

‫إن الميكوبالزمــا تختلــف عــن باقــي البكتريــا انهــا صغيــره جــدا فــي‬

‫عــن طريــق التهويــة الجيــدة وعــدم الزحــام ‪.‬‬

‫تحتــوى علــى فطريــات وتكــون نســب المــواد بهــا غيــر مطابقــة‬

‫للســالة المربــاة تســاعد فــي ظهــور الميكوبالزمــا‬

‫الحجم ‪,‬‬

‫وانهــا ليــس لهــا جــدار خلــوي وبالتالــي ال يؤثــر عليهــا كثيــر مــن‬

‫‪ -‬اتبــاع نظــام تربيــة دخــول الــكل وخــروج الــكل ‪All in All out‬‬

‫المضــادات الحيويــة عليهــا بنســبة ‪... % 100‬وأيضــا يجــب أن‬

‫‪ -‬تطهير العنابر وحول العنابر وادوات التربيه‪.‬‬

‫إذا كان مصاحــب الميكوبالزمــا مــرض آخــر فســوف نجــد صعوبــة‬

‫(عــدم تربيــة اعمــار مختلفــه فــي المحطــه الواحــده) ‪.‬‬

‫‪ -‬ترك العنابر خاليه حوالي اسبوعين بين كل دوره واخري ‪.‬‬

‫تســتعمل أكثــر مــن مضــاد حيــوي مــع بعــض ‪.‬‬ ‫فــي االســتجابة للعــاج‬

‫‪ -‬جمــع النافــق اكثــر مــن مــره يوميــا والتخلــص منــه بالدفــن او‬

‫ايضــا مــن اســباب عــدم اســتجابة الميكوبالزمــا للمضــادات الحيوية‬

‫‪-‬عــاج القطيــع فــور ظهــور األعــراض فــورا حتــى ال يصبــح المــرض‬

‫اعضــاء الجهــاز التنفســي ‪ ..‬وااللتهــاب عبــاره عــن تضخــم فــي‬

‫عــاج الميكوبالزمــا منفــرده بســيط ويمكــن لمعظــم المضــادات‬

‫وبالتالــي هــذا التضخــم يمنــع وصــول المضــادات الحيويــة الــي‬

‫العــدوي الثانويــه ‪ Secondary Infection‬والتــي تتمثــل فــي‬

‫وايضــا المــواد الفبرينيــه التــي تتكــون فــي القصبــه الهوائيــه‬

‫الحــرق‪..‬‬

‫معقــد ويصعــب عالجــه‪.‬‬

‫الحيويــه القضــاء عليــه ولكــن مكمــن الصعوبــه فــي فــي عــاج‬ ‫االصابــه بميكروبــات القولــون او الفيروســات والتــي تســبب‬ ‫ترســيب المــواد المتجبنــه وهنــا يســتحيل عالج الحــاالت المتقدمه‬

‫التــي يهــزل فيهــا الطائــر ويضعــف الــي ان ينفــق ‪.‬‬

‫‪14‬‬ ‫‪GROO‬‬

‫مارس ‪2020‬‬

‫هــو أنهــا تســبب التهــاب فــي الحنجــره والقصبــة الهوائيــه وباقــي‬

‫الخاليــا بطريقــه شــديده جــدا‬ ‫هــذه الخاليــا‪.‬‬

‫والشــعب الهوائيــه‬

‫تمنــع دخــول وخــروج الهــواء ‪ ..‬وتــؤدي إلــى اختنــاق الطيــور‬

‫وموتهــا‪.‬‬


‫مصنع االسكندرية‬

‫إفكو‬

‫إلضافات األعالف‬

‫‪ 35‬المنطقة الصناعية الثانية‬ ‫مدينة النوبارية الجديدة‬ ‫طريق اسكندرية الصحراوى‬

‫فاكس‪0452633350 :‬‬

‫‪groomedia.com‬‬

‫‪15‬‬

‫‪01004540465 - 01009660747‬‬


‫أدوية وأمراض‬

‫أهمية الحل السريع للمشاكل‬ ‫التنفسية في الدواجن‬ ‫إعداد‬

‫د‪ /‬عماد اديب‬ ‫أخصائي أمراض الدواجن‬

‫أهمية الجهاز التنفسي للدواجن ‪:‬‬

‫الجهاز التنفسي هو أول خط دفاعي‬

‫للدواجن ‪.‬‬

‫يوجد في القصبة الهوائية مايعرف‬

‫ب ــاأله ــداب الــتــي تمنع دخـــول أي‬ ‫أجسام غريبة والتي تفقد وظيفتها‬

‫عندما يتكون المخاط عليها ‪.‬‬

‫تقوم الــرئــتــان بــإفــراز خاليا مانعة‬

‫لدخول البكتيريا إلى داخل الجسم ‪.‬‬

‫‪16‬‬ ‫‪GROO‬‬

‫مارس ‪2020‬‬


‫ردٕج‪ٙ‬ب‬ ‫‪٠‬دت‬ ‫اٌز‪ٟ‬‬ ‫اٌى‪ٛ‬ارس‬ ‫ِٓ‬ ‫‪٠‬ؼزجزا‬ ‫ٕجز‬ ‫رّبِب‪.‬‬ ‫ردٕج‪ٙ‬برّبِب‬ ‫‪٠‬دتردٕج‪ٙ‬ب‬ ‫اٌز‪٠ٟ‬دت‬ ‫اٌى‪ٛ‬ارساٌز‪ٟ‬‬ ‫ِٓاٌى‪ٛ‬ارس‬ ‫‪٠‬ؼزجزآِ‬ ‫ؼٕجز‪٠‬ؼزجزا‬ ‫ٕجز‬ ‫رّبِب‪...‬‬ ‫رّبِب‬ ‫ردٕج‪ٙ‬ب‬ ‫‪٠‬دت‬ ‫اٌز‪ٟ‬‬ ‫اٌى‪ٛ‬ارس‬ ‫ِٓ‬ ‫‪٠‬ؼزجزا‬ ‫ٕجز‬ ‫اٌطبئز‬ ‫‪ٍ٠‬دأ‬ ‫اٌسزارح‬ ‫درخبد‬ ‫أررفبع‬ ‫زبالد‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫ٌذٌه‬ ‫‪ٍ٠‬دأاٌطبئز‬ ‫اٌسزارح‪ٍ٠‬دأ‬ ‫درخبداٌسزارح‬ ‫أررفبعدرخبد‬ ‫زبالدأررفبع‬ ‫ف‪ٝ‬زبالد‬ ‫ٌذٌهف‪ٝ‬‬ ‫ٌذٌه‬ ‫اٌطبئز‬ ‫اٌطبئز‬ ‫‪ٍ٠‬دأ‬ ‫اٌسزارح‬ ‫درخبد‬ ‫أررفبع‬ ‫زبالد‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫ٌذٌه‬ ‫‪٠‬ؤد‪ٞ‬‬ ‫ِّب‬ ‫دظُ‬ ‫ززارح‬ ‫درخخ‬ ‫ٌزمٍ‪ً١‬‬ ‫اٌذاخً‬ ‫إٌ‪ٝ‬‬ ‫ِّب‪٠‬ؤد‪ٞ‬‬ ‫دظُِّب‬ ‫ززارحاٌاٌاٌاٌدظُ‬ ‫درخخززارح‬ ‫ٌزمٍ‪ً١‬درخخ‬ ‫اٌذاخًٌزمٍ‪ً١‬‬ ‫إٌ‪ٝ‬اٌذاخً‬ ‫اءاءإٌ‪ٝ‬‬ ‫‪٠‬ؤد‪ٞ‬‬ ‫‪٠‬ؤد‪ٞ‬‬ ‫ِّب‬ ‫دظُ‬ ‫ززارح‬ ‫درخخ‬ ‫ٌزمٍ‪ً١‬‬ ‫اٌذاخً‬ ‫إٌ‪ٝ‬‬ ‫ءاء‬ ‫األصبثخ‪.‬‬ ‫ِؼذالد‬ ‫س‪٠‬بدح‬ ‫األصبثخ‪.‬‬ ‫ِؼذالد‬ ‫‪ٚ‬س‪٠‬بدح‬ ‫األصبثخ‪.‬‬ ‫ِؼذالد‬ ‫س‪٠‬بدح‬ ‫األتربة‬ ‫وجود‬ ‫مثل‬ ‫العنبر‬ ‫في‬ ‫نقي‬ ‫غير‬ ‫وهواء‬ ‫صحية‬ ‫غير‬ ‫بيئة‬ ‫وجود‬ ‫وجوداألتربة‬ ‫مثلوجود‬ ‫العنبرمثل‬ ‫فيالعنبر‬ ‫نقيفي‬ ‫غيرنقي‬ ‫وهواءغير‬ ‫وهواء‬ ‫غيرصحية‬ ‫بيئةغير‬ ‫بيئة‬ ‫وجود‬ ‫األتربة‬ ‫صحية‬ ‫وجود‬ ‫األصبثخ‪.‬‬ ‫ِؼذالد‬ ‫س‪٠‬بدح‬ ‫األتربة‬ ‫وجود‬ ‫مثل‬ ‫العنبر‬ ‫في‬ ‫نقي‬ ‫غير‬ ‫وهواء‬ ‫صحية‬ ‫غير‬ ‫بيئة‬ ‫وجود‬ ‫األتربة‬ ‫وجود‬ ‫مثل‬ ‫العنبر‬ ‫في‬ ‫نقي‬ ‫غير‬ ‫وهواء‬ ‫صحية‬ ‫غير‬ ‫بيئة‬ ‫وجود‬ ‫األتربة‬ ‫وجود‬ ‫مثل‬ ‫العنبر‬ ‫في‬ ‫نقي‬ ‫غير‬ ‫وهواء‬ ‫صحية‬ ‫غير‬ ‫بيئة‬ ‫وجود‬

‫*المايكوبالزما‪:‬‬ ‫*المايكوبالزما‪:‬‬ ‫*المايكوبالزما‪:‬‬ ‫*المايكوبالزما‪:‬‬ ‫*المايكوبالزما‪:‬‬ ‫*المايكوبالزما‪:‬‬ ‫تهيج‬ ‫تسبب‬ ‫إنما‬ ‫بنفسها‬ ‫ـراض‬ ‫أمـ‬ ‫تسبب‬ ‫والسبلة‬ ‫والريش‬ ‫تسببتهيج‬ ‫إنماتسبب‬ ‫بنفسهاإنما‬ ‫ـراضبنفسها‬ ‫ـراض‬ ‫تسببأم‬ ‫التسبب‬ ‫والسبلةال‬ ‫والريشوالسبلة‬ ‫والريش‬ ‫تهيج‬ ‫أمــ‬ ‫تهيج‬ ‫تسبب‬ ‫إنما‬ ‫بنفسها‬ ‫ـراض‬ ‫أم‬ ‫تسبب‬ ‫الال‬ ‫والريش‬ ‫تهيج‬ ‫تسبب‬ ‫إنما‬ ‫بنفسها‬ ‫ـراض‬ ‫أمــ‬ ‫تسبب‬ ‫والسبلة‬ ‫والريش‬ ‫أماكن‬ ‫في‬ ‫الطيور‬ ‫من‬ ‫مختلفة‬ ‫أنواع‬ ‫تصيب‬ ‫متعددة‬ ‫أنواع‬ ‫يوجد‬ ‫تهيج‬ ‫تسبب‬ ‫إنما‬ ‫بنفسها‬ ‫ـراض‬ ‫أمـ‬ ‫تسبب‬ ‫والسبلةالال‬ ‫والسبلة‬ ‫والريش‬ ‫فيأماكن‬ ‫الطيورفي‬ ‫منالطيور‬ ‫مختلفةمن‬ ‫أنواعمختلفة‬ ‫تصيبأنواع‬ ‫متعددةتصيب‬ ‫أنواعمتعددة‬ ‫يوجدأنواع‬ ‫يوجد‬ ‫أماكن‬ ‫أماكن‬ ‫في‬ ‫الطيور‬ ‫من‬ ‫مختلفة‬ ‫أنواع‬ ‫تصيب‬ ‫متعددة‬ ‫أنواع‬ ‫يوجد‬ ‫أماكن‬ ‫في‬ ‫الطيور‬ ‫من‬ ‫مختلفة‬ ‫أنواع‬ ‫تصيب‬ ‫متعددة‬ ‫يوجد‬ ‫انمبٔكُثالسمب‪:‬‬ ‫انمبٔكُثالسمب‬ ‫أماكن‬ ‫في‬ ‫الطيور‬ ‫من‬ ‫مختلفة‬ ‫أنواع‬ ‫تصيب‬ ‫متعددة‬ ‫أنواع‬ ‫يوجد‬ ‫انمبٔكُثالسمب‪:‬‬ ‫انمبٔكُثالسمب‬ ‫المناعة‪-2‬‬ ‫أنواع‪::‬‬ ‫‪---222‬‬ ‫المناعة‬ ‫فتضعف‬ ‫التنفسي‬ ‫للجهاز‬ ‫المبطنة‬ ‫الطالئية‬ ‫لالنسجة‬ ‫فتضعفالمناعة‬ ‫التنفسيفتضعف‬ ‫للجهازالتنفسي‬ ‫المبطنةللجهاز‬ ‫الطالئيةالمبطنة‬ ‫لالنسجةالطالئية‬ ‫لالنسجة‬ ‫فتضعف‬ ‫التنفسي‬ ‫للجهاز‬ ‫المبطنة‬ ‫الطالئية‬ ‫لالنسجة‬ ‫مختلفة ‪:‬‬ ‫انمبٔكُثالسمب‬ ‫المناعة ‪-2‬‬ ‫المناعة‬ ‫فتضعف‬ ‫التنفسي‬ ‫للجهاز‬ ‫المبطنة‬ ‫الطالئية‬ ‫لالنسجة‬ ‫الجسم‪.‬‬ ‫من‬ ‫مختلفة‬ ‫فتضعف‬ ‫التنفسي‬ ‫للجهاز‬ ‫المبطنة‬ ‫الطالئية‬ ‫لالنسجة‬ ‫الجسم‪.‬‬ ‫من‬ ‫مختلفة‬ ‫الجسم‪.‬‬ ‫من‬ ‫اٌدظُ‪.‬‬ ‫اٌدظُ‬ ‫ِٓ‬ ‫ِخزٍفخ‬ ‫أِبوٓ‬ ‫اٌط‪ٛ١‬رف‪ٝ‬ف‪ٝ‬‬ ‫اٌط‪ٛ١‬ر‬ ‫ِٓ‬ ‫ِخزٍفخ‬ ‫أٔ‪ٛ‬اع‬ ‫رص‪١‬ت‬ ‫ِزؼذدٖ‬ ‫أٔ‪ٛ‬اع‬ ‫‪ٛ٠‬خذ‬ ‫ِٓاٌدظُ‪.‬‬ ‫ِخزٍفخِٓ‬ ‫أِبوِٓخزٍفخ‬ ‫ف‪ٝ‬أِبوٓ‬ ‫ِٓاٌط‪ٛ١‬ر‬ ‫ِخزٍفخِٓ‬ ‫أٔ‪ٛ‬اعِخزٍفخ‬ ‫رص‪١‬تأٔ‪ٛ‬اع‬ ‫رص‪١‬ت‬ ‫ِزؼذدٖ‬ ‫أٔ‪ٛ‬اع‬ ‫المناعة ‪ٛ٠ ---‬خذ‬ ‫الجسم‪.‬‬ ‫من‬ ‫مختلفة‬ ‫اٌدظُ‪..‬‬ ‫ِزؼذدٖ‬ ‫أٔ‪ٛ‬اع‬ ‫‪ٛ٠‬خذ‬ ‫الجسم‪.‬‬ ‫من‬ ‫مختلفة‬ ‫ِزؼذدٖ‬ ‫أٔ‪ٛ‬اع‬ ‫‪ٛ٠‬خذ‬ ‫الجسم‪.‬‬ ‫مختلفة‬ ‫كالفيروسيات‬ ‫المختلفة‬ ‫المرضية‬ ‫المسبباتا‬ ‫بدخول‬ ‫يسمح‬ ‫مما‬ ‫ِٓاٌدظُ‪.‬‬ ‫ِخزٍفخِٓ‬ ‫أِبوِٓخزٍفخ‬ ‫ف‪ٝ‬أِبوٓ‬ ‫اٌط‪ٛ١‬رف‪ٝ‬‬ ‫ِٓاٌط‪ٛ١‬ر‬ ‫ِخزٍفخِٓ‬ ‫أٔ‪ٛ‬اعِخزٍفخ‬ ‫رص‪١‬تأٔ‪ٛ‬اع‬ ‫رص‪١‬ت‬ ‫منِزؼذدٖ‬ ‫أٔ‪ٛ‬اع‬ ‫كالفيروسيات ‪ٛ٠ --‬خذ‬ ‫كالفيروسيات‬ ‫المختلفة‬ ‫المرضية‬ ‫المسبباتا‬ ‫بدخول‬ ‫يسمح‬ ‫مما‬ ‫المختلفة‬ ‫المرضية‬ ‫المسبباتا‬ ‫بدخول‬ ‫يسمح‬ ‫كالفيروسيات‬ ‫المسبباتا‬ ‫يسمح‬ ‫مما‬ ‫المختلفةكالفيروسيات‬ ‫المرضيةالمختلفة‬ ‫بدخولالمسبباتا‬ ‫بدخول‬ ‫ممايسمح‬ ‫مما‬ ‫كالفيروسيات‬ ‫المختلفة‬ ‫المسبباتا‬ ‫بدخول‬ ‫يسمح‬ ‫مما‬ ‫المرضية‪:‬‬ ‫انمبٔكُثالسمب‬ ‫‪-‬‬‫‪2‬‬ ‫‪:‬‬ ‫انمبٔكُثالسمب‬ ‫‪2‬‬ ‫المرضية‪::‬‬ ‫انمبٔكُثالسمب‬ ‫‬‫‪2‬‬ ‫انمبٔكُثالسمب‬ ‫‬‫‪2‬‬ ‫والبكتيريا‪.‬‬ ‫والبكتيريا‪.‬‬ ‫والبكتيريا‬ ‫‪ -..2‬انمبٔكُثالسمب ‪:‬‬ ‫والبكتيريا‬ ‫والبكتيريا‪..‬‬ ‫والبكتيريا‬ ‫للدواجن‬ ‫التنفسي‬ ‫هاز‬ ‫ِٓ‬ ‫ِخزٍفخ‬ ‫أِبوٓ‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫اٌط‪ٛ١‬ر‬ ‫ِٓ‬ ‫ِخزٍفخ‬ ‫أٔ‪ٛ‬اع‬ ‫رص‪١‬ت‬ ‫ِزؼذدٖ‬ ‫أٔ‪ٛ‬اع‬ ‫‪ٛ٠‬خذ‬ ‫للدواجن‪:‬‬ ‫للدواجن‬ ‫جهازالتنفسي‬ ‫هاز‬ ‫للدواجن‪-----:-:::‬‬ ‫التنفسي‬ ‫اٌدظُ‪.‬‬ ‫ِٓاٌدظُ‬ ‫ِخزٍفخِٓ‬ ‫أِبوِٓخزٍفخ‬ ‫ف‪ٝ‬أِبوٓ‬ ‫اٌط‪ٛ١‬رف‪ٝ‬‬ ‫ِٓاٌط‪ٛ١‬ر‬ ‫ِخزٍفخِٓ‬ ‫أٔ‪ٛ‬اعِخزٍفخ‬ ‫يعتبراأٔ‪ٛ‬اع‬ ‫رص‪١‬ت‬ ‫ِزؼذدٖ‬ ‫أٔ‪ٛ‬اع‬ ‫‪ٛ٠‬خذ‬ ‫اٌدظُ‬ ‫رص‪١‬ت‬ ‫ِزؼذدٖ‬ ‫أٔ‪ٛ‬اع‬ ‫‪ٛ٠‬خذ‬ ‫‪--‬‬‫التنفسي‬ ‫جهاز‬ ‫اٌدظُ‬ ‫ِٓ‬ ‫ِخزٍفخ‬ ‫أِبوٓ‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫اٌط‪ٛ١‬ر‬ ‫ِٓ‬ ‫ِخزٍفخ‬ ‫أٔ‪ٛ‬اع‬ ‫رص‪١‬ت‬ ‫ِزؼذدٖ‬ ‫أٔ‪ٛ‬اع‬ ‫‪ٛ٠‬خذ‬ ‫يعتبرا‬ ‫العنبر‬ ‫في‬ ‫الكربون‬ ‫أكسيد‬ ‫ثاني‬ ‫وغاز‬ ‫األمونيا‬ ‫رائحة‬ ‫وجود‬ ‫للدواجن‬ ‫التنفسي‬ ‫هاز‬ ‫اٌدظُ‬ ‫ِٓ‬ ‫ِخزٍفخ‬ ‫أِبوٓ‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫اٌط‪ٛ١‬ر‬ ‫ِٓ‬ ‫ِخزٍفخ‬ ‫أٔ‪ٛ‬اع‬ ‫رص‪١‬ت‬ ‫ِزؼذدٖ‬ ‫أٔ‪ٛ‬اع‬ ‫‪ٛ٠‬خذ‬ ‫‬‫يعتبرا‬ ‫العنبر‬ ‫في‬ ‫الكربون‬ ‫أكسيد‬ ‫ثاني‬ ‫وغاز‬ ‫األمونيا‬ ‫رائحة‬ ‫وجود‬ ‫العنبر‬ ‫في‬ ‫الكربون‬ ‫أكسيد‬ ‫ثاني‬ ‫وغاز‬ ‫األمونيا‬ ‫رائحة‬ ‫وجود‬ ‫يعتبرا‬ ‫وغاز‬ ‫رائحة‬ ‫وجود‬ ‫يعتبرا‬ ‫فيالعنبر‬ ‫الكربونفي‬ ‫أكسيدالكربون‬ ‫ثانيأكسيد‬ ‫ثاني‬ ‫األمونياوغاز‬ ‫األمونيا‬ ‫رائحة‬ ‫وجود‬ ‫يعتبرا‬ ‫في‬ ‫الكربون‬ ‫أكسيد‬ ‫ثاني‬ ‫وغاز‬ ‫األمونيا‬ ‫رائحة‬ ‫وجود‬ ‫انمبٔكُثالسمب‪:‬‬ ‫انمبٔكُثالسمب‬ ‫العنبر‪2‬‬ ‫انمبٔكُثالسمب‪:::‬‬ ‫العنبر‪---22-2‬‬ ‫ٌٍذ‪ٚ‬اخٓ‪.‬‬ ‫دفبػ‪ٟ‬‬ ‫خػ‬ ‫أ‪ٚ‬ي‬ ‫٘‪ٛ‬‬ ‫اٌزٕفظ‪ٟ‬‬ ‫ٌٍذ‪ٚ‬اخٓ‪.‬‬ ‫دفبػ‪ٟ‬‬ ‫خػ‬ ‫أ‪ٚ‬ي‬ ‫٘‪ٛ‬‬ ‫اٌزٕفظ‪ٟ‬‬ ‫ٌٍذ‪ٚ‬اخٓ‪.‬‬ ‫دفبػ‪ٟ‬‬ ‫خػ‬ ‫أ‪ٚ‬ي‬ ‫٘‪ٛ‬‬ ‫اٌزٕفظ‪ٟ‬‬ ‫انمبٔكُثالسمب‬ ‫ٌٍذ‪ٚ‬اخٓ‪.‬‬ ‫دفبػ‪ٟ‬‬ ‫خػ‬ ‫أ‪ٚ‬ي‬ ‫انمبٔكُثالسمب ‪:‬‬ ‫‪-2‬‬ ‫ٌٍذ‪ٚ‬اخٓ‪.‬‬ ‫دفبػ‪ٟ‬‬ ‫منخػ‬ ‫٘‪ ٛ‬أ‪ٚ‬ي‬ ‫اٌزٕفظ‪ٛ٘ ٟ‬‬ ‫س اٌزٕفظ‪ٟ‬‬ ‫تماما‬ ‫تجنبها‬ ‫يجب‬ ‫التي‬ ‫الطكوارث‬ ‫من‬ ‫تماما‬ ‫تجنبها‬ ‫التييجب‬ ‫التي‬ ‫الطكوارث‬ ‫من‬ ‫تماما‬ ‫تجنبها‬ ‫يجب‬ ‫الطكوارث‬ ‫اٌدظُ‪.‬‬ ‫اٌدظُ‬ ‫ِٓ‬ ‫ِخزٍفخ‬ ‫أِبوٓ‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫اٌط‪ٛ١‬ر‬ ‫ِٓ‬ ‫ِخزٍفخ‬ ‫أٔ‪ٛ‬اع‬ ‫رص‪١‬ت‬ ‫ِزؼذدٖ‬ ‫أٔ‪ٛ‬اع‬ ‫‪ٛ٠‬خذ‬ ‫أخظبَ‪-‬‬ ‫ِٓاٌدظُ‪.‬‬ ‫ِخزٍفخِٓ‬ ‫أِبوِٓخزٍفخ‬ ‫ف‪ٝ‬أِبوٓ‬ ‫اٌط‪ٛ١‬رف‪ٝ‬‬ ‫اٌط‪ٛ١‬ر‬ ‫ِخزٍفخِٓ‬ ‫ِخزٍفخ‬ ‫رص‪١‬تأٔ‪ٛ‬اع‬ ‫رص‪١‬ت‬ ‫ِزؼذدٖ‬ ‫أٔ‪ٛ‬اع‬ ‫‪ٛ٠‬خذ‬ ‫أ‪ٜ‬أخظبَ‪-‬‬ ‫تماما‬ ‫تجنبها‬ ‫يجب‬ ‫التي‬ ‫الطكوارث‬ ‫من‬ ‫اٌدظُ‪..‬‬ ‫ِٓ‬ ‫أٔ‪ٛ‬اع‬ ‫ِزؼذدٖ‬ ‫أٔ‪ٛ‬اع‬ ‫‪ٛ٠‬خذ‬ ‫أخظبَ‪-‬‬ ‫ػٕذِب‬ ‫‪ٚ‬ظ‪١‬فز‪ٙ‬ب‬ ‫رفمذ‬ ‫اٌز‪ٝ‬‬ ‫‪ٚ‬‬ ‫جخ‬ ‫غز‪٠‬‬ ‫أ‪ٜ‬‬ ‫دخ‪ٛ‬ي‬ ‫رّٕغ‬ ‫اٌز‪ٝ‬‬ ‫ثبأل٘ذاة‬ ‫‪٠‬ؼزف‬ ‫ِب‬ ‫اٌ‪ٛٙ‬ائ‪١‬خ‬ ‫اٌمصجخ‬ ‫‪ٝ​ٝ‬‬ ‫تماما‬ ‫تجنبها‬ ‫يجب‬ ‫التي‬ ‫الطكوارث‬ ‫من‬ ‫تماما‬ ‫تجنبها‬ ‫يجب‬ ‫التي‬ ‫الطكوارث‬ ‫من‬ ‫ِٓ‬ ‫ِخزٍفخ‬ ‫أِبوٓ‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫اٌط‪ٛ١‬ر‬ ‫ِٓ‬ ‫ِخزٍفخ‬ ‫أٔ‪ٛ‬اع‬ ‫رص‪١‬ت‬ ‫ِزؼذدٖ‬ ‫أٔ‪ٛ‬اع‬ ‫‪ٛ٠‬خذ‬ ‫‬‫ػٕذِب‬ ‫‪ٚ‬ظ‪١‬فز‪ٙ‬ب‬ ‫رفمذ‬ ‫اٌز‪ٝ‬‬ ‫‪ٚ‬‬ ‫جخ‬ ‫غز‪٠‬‬ ‫أ‪ٜ‬‬ ‫دخ‪ٛ‬ي‬ ‫رّٕغ‬ ‫اٌز‪ٝ‬‬ ‫ثبأل٘ذاة‬ ‫‪٠‬ؼزف‬ ‫ِب‬ ‫اٌ‪ٛٙ‬ائ‪١‬خ‬ ‫اٌمصجخ‬ ‫ػٕذِب‬ ‫‪ٚ‬ظ‪١‬فز‪ٙ‬ب‬ ‫رفمذ‬ ‫اٌز‪ٝ‬‬ ‫‪ٚ‬‬ ‫جخ‬ ‫غز‪٠‬‬ ‫دخ‪ٛ‬ي‬ ‫رّٕغ‬ ‫اٌز‪ٝ‬‬ ‫ثبأل٘ذاة‬ ‫‪٠‬ؼزف‬ ‫ِب‬ ‫اٌ‪ٛٙ‬ائ‪١‬خ‬ ‫اٌمصجخ‬ ‫ػٕذِب‬ ‫‪ٚ‬ظ‪١‬فز‪ٙ‬ب‬ ‫رفمذ‬ ‫اٌز‪ٝ‬‬ ‫جخ ‪ٚ​ٚ‬‬ ‫غز‪٠‬‬ ‫أخظبَ‬ ‫أ‪ٜ‬‬ ‫دخ‪ٛ‬ي‬ ‫رّٕغ‬ ‫اٌز‪ٝ‬‬ ‫ثبأل٘ذاة‬ ‫‪٠‬ؼزف‬ ‫ِب‬ ‫اٌمصجخ‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫اٌط‪ٛ١‬ر ف‪ ٝ‬أِبوٓ ِخزٍفخ ِٓ اٌدظُ‪.‬‬ ‫ِخزٍفخ ِٓ‬ ‫رص‪١‬ت أٔ‪ٛ‬اع‬ ‫أخظبَ‪-‬‬ ‫ػٕذِب‬ ‫‪ٚ‬ظ‪١‬فز‪ٙ‬ب‬ ‫ِزؼذدٖ رفمذ‬ ‫أٔ‪ٛ‬اع اٌز‪ٝ‬‬ ‫‪ٛ٠‬خذجخ‬ ‫غز‪٠‬‬ ‫حرارةأ‪ٜ‬‬ ‫دخ‪ٛ‬ي‬ ‫رّٕغ‬ ‫اٌز‪ٝ‬‬ ‫ثبأل٘ذاة‬ ‫‪٠‬ؼزف‬ ‫اٌ‪ٛٙ‬ائ‪١‬خ ِب‬ ‫اٌ‪ٛٙ‬ائ‪١‬خ‬ ‫ف‪ ٝ‬اٌمصجخ‬ ‫‪ٝ‬‬ ‫لذلك‬ ‫الجسم‬ ‫حرارة‬ ‫درجة‬ ‫تثبيت‬ ‫في‬ ‫التحكم‬ ‫الطائر‬ ‫يستطيع‬ ‫ػٍ‪ٙ١‬ب‪ .‬الال‬ ‫لذلك‬ ‫الجسم‬ ‫حرارة‬ ‫درجة‬ ‫تثبيت‬ ‫في‬ ‫الطائرالتحكم‬ ‫الطائر‬ ‫يستطيع‬ ‫لذلك‬ ‫الجسم‬ ‫درجة‬ ‫تثبيت‬ ‫في‬ ‫التحكم‬ ‫يستطيع‬ ‫ال‬ ‫اٌّخبغ‬ ‫لذلك‬ ‫الجسم‬ ‫حرارة‬ ‫درجة‬ ‫تثبيت‬ ‫في‬ ‫التحكم‬ ‫الطائر‬ ‫يستطيع‬ ‫ال‬ ‫ػٍ‪ٙ١‬ب‪.‬‬ ‫ٌّخبغ‬ ‫ػٍ‪ٙ١‬ب‪.‬‬ ‫اٌّخبغ‬ ‫لذلك‬ ‫الجسم‬ ‫حرارة‬ ‫درجة‬ ‫تثبيت‬ ‫في‬ ‫التحكم‬ ‫الطائر‬ ‫يستطيع‬ ‫ال‬ ‫ػٍ‪ٙ١‬ب‪ .‬ال يستطيع الطائر التحكم في تثبيت درجة حرارة الجسم لذلك‬ ‫اٌّخبغ‬ ‫ػٍ‪ٙ١‬ب‪.‬‬ ‫اٌّخبغ‬ ‫معدل‬ ‫ـادة‬ ‫اٌدظُ‪.‬زيـزيـ‬ ‫إلى‬ ‫الطائر‬ ‫يلجأ‬ ‫الحرارة‬ ‫ـات‬ ‫درجـ‬ ‫ارتفاع‬ ‫ـاالت‬ ‫في‬ ‫ـادةمعدل‬ ‫ـادة‬ ‫الطائرإلى‬ ‫الطائر‬ ‫يلجأ‬ ‫الحرارة‬ ‫ـات‬ ‫درج‬ ‫ِبٔؼخارتفاع‬ ‫ـاالت‬ ‫ثأفزاس في‬ ‫معدل‬ ‫زيــ‬ ‫إلى‬ ‫يلجأ‬ ‫الحرارة‬ ‫ـات‬ ‫درجــ‬ ‫ارتفاع‬ ‫ـاالت‬ ‫خال‪٠‬ب‪:‬ححــ‪:‬حـ‪:‬ح‪:‬حــ‬ ‫في‬ ‫انمبٔكُثالسمب‬ ‫اٌدظُ‪.‬‬ ‫داخً‬ ‫إٌ‪ٝ‬‬ ‫اٌجىز‪١‬ز‪٠‬ب‬ ‫ٌذخ‪ٛ‬ي‬ ‫ِبٔؼخ‬ ‫خال‪٠‬ب‬ ‫ثأفزاس‬ ‫زئزبْ‬ ‫انمبٔكُثالسمب‬ ‫‪-2‬‬ ‫انمبٔكُثالسمب‬ ‫‪----2‬‬ ‫اٌدظُ‪.‬‬ ‫داخً‬ ‫إٌ‪ٝ‬‬ ‫اٌجىز‪١‬ز‪٠‬ب‬ ‫ٌذخ‪ٛ‬ي‬ ‫ِبٔؼخ‬ ‫خال‪٠‬ب‬ ‫زئزبْثأفزاس‬ ‫ئزبْ‬ ‫داخً‬ ‫إٌ‪ٝ‬‬ ‫اٌجىز‪١‬ز‪٠‬ب‬ ‫ٌذخ‪ٛ‬ي‬ ‫معدل‬ ‫ـادة‬ ‫زي‬ ‫إلى‬ ‫الطائر‬ ‫يلجأ‬ ‫الحرارة‬ ‫ـات‬ ‫درج‬ ‫ارتفاع‬ ‫ـاالت‬ ‫في‬ ‫معدل‬ ‫ـادة‬ ‫إلى‬ ‫الطائر‬ ‫يلجأ‬ ‫الحرارة‬ ‫ـات‬ ‫درجــ‬ ‫ارتفاع‬ ‫ـاالت‬ ‫في‬ ‫انمبٔكُثالسمب‬ ‫‪2‬‬ ‫داخً‬ ‫إٌ‪ٝ‬‬ ‫اٌجىز‪١‬ز‪٠‬ب‬ ‫ٌذخ‪ٛ‬ي‬ ‫ِبٔؼخ‬ ‫ثأفزاس‬ ‫زئزبْ‬ ‫معدل‬ ‫ـادة‬ ‫اٌدظُ‪.‬زيـزيـ‬ ‫إلى‬ ‫الطائر‬ ‫يلجأ‬ ‫الحرارة‬ ‫ـات‬ ‫درجـ‬ ‫ارتفاع‬ ‫ـاالت‬ ‫خال‪٠‬ب ‪:‬حـ‬ ‫في‬ ‫انمبٔكُثالسمب‬ ‫‪2‬‬ ‫اٌدظُ‪.‬‬ ‫داخً‬ ‫إٌ‪ٝ‬‬ ‫اٌجىز‪١‬ز‪٠‬ب‬ ‫ٌذخ‪ٛ‬ي‬ ‫ِبٔؼخ‬ ‫خال‪٠‬ب‬ ‫ثأفزاس‬ ‫زئزبْ‬ ‫الداخل‬ ‫إلى‬ ‫الهواء‬ ‫من‬ ‫ممكن‬ ‫قدر‬ ‫أكبر‬ ‫لتمرير‬ ‫لتمرير‬ ‫التنفس‬ ‫أِزاض‬ ‫رظجت‬ ‫ال‬ ‫اٌظجٍخ‬ ‫‪ٚ‬‬ ‫اٌز‪٠‬غ‬ ‫‪ٚ‬‬ ‫األرزثخ‬ ‫‪ٚ‬خ‪ٛ‬د‬ ‫ِثً‬ ‫اٌؼٕجز‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫ٔم‪ٝ‬‬ ‫غ‪١‬ز‬ ‫٘‪ٛ‬اء‬ ‫‪ٚ‬‬ ‫صس‪١‬خ‬ ‫غ‪١‬ز‬ ‫ث‪١‬ئخ‬ ‫الداخل‬ ‫إلى‬ ‫الهواء‬ ‫من‬ ‫ممكن‬ ‫قدر‬ ‫أكبر‬ ‫لتمرير‬ ‫لتمرير‬ ‫التنفس‬ ‫‪.‬‬ ‫اٌدظُ‬ ‫ِٓ‬ ‫ِخزٍفخ‬ ‫أِبوٓ‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫اٌط‪ٛ١‬ر‬ ‫ِٓ‬ ‫ِخزٍفخ‬ ‫أٔ‪ٛ‬اع‬ ‫رص‪١‬ت‬ ‫ِزؼذدٖ‬ ‫أٔ‪ٛ‬اع‬ ‫‪ٛ٠‬خذ‬ ‫‬‫الداخل‬ ‫إلى‬ ‫الهواء‬ ‫من‬ ‫ممكن‬ ‫قدر‬ ‫أكبر‬ ‫لتمرير‬ ‫لتمرير‬ ‫التنفس‬ ‫أِزاض‬ ‫رظجت‬ ‫ال‬ ‫اٌظجٍخ‬ ‫‪ٚ‬‬ ‫اٌز‪٠‬غ‬ ‫‪ٚ‬‬ ‫األرزثخ‬ ‫‪ٚ‬خ‪ٛ‬د‬ ‫ِثً‬ ‫اٌؼٕجز‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫ٔم‪ٝ‬‬ ‫غ‪١‬ز‬ ‫٘‪ٛ‬اء‬ ‫‪ٚ‬‬ ‫صس‪١‬خ‬ ‫غ‪١‬ز‬ ‫‪١‬ئخ‬ ‫أِزاض‬ ‫رظجت‬ ‫ال‬ ‫اٌظجٍخ‬ ‫اٌز‪٠‬غ‬ ‫اٌط‪ٛ١‬ر‪ٚ​ٚ​ٚ‬‬ ‫األرزثخ‬ ‫‪ٚ‬خ‪ٛ‬د‬ ‫ِثً‬ ‫اٌؼٕجز‬ ‫ٔم‪ٝ‬‬ ‫غ‪١‬ز‬ ‫٘‪ٛ‬اء‬ ‫صس‪١‬خ ‪ٚ​ٚ​ٚ‬‬ ‫غ‪١‬ز‬ ‫اٌدظُ‪.‬‬ ‫اٌدظُ‬ ‫ِٓ‬ ‫‪ِٚ​ٚ​ٚ‬خزٍفخ‬ ‫أِبوٓ‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫اٌط‪ٛ١‬ر‬ ‫منِٓ‬ ‫ِخزٍفخ‬ ‫أٔ‪ٛ‬اع‬ ‫رص‪١‬ت‬ ‫ِزؼذدٖ‬ ‫أٔ‪ٛ‬اع‬ ‫‪ٛ٠‬خذ‬ ‫ث‪١‬ئخ‪-‬‬ ‫اٌدظُ‪...‬‬ ‫ِٓ‬ ‫أِبوٓ‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫ِٓ‬ ‫ِخزٍفخ‬ ‫أٔ‪ٛ‬اع‬ ‫رص‪١‬ت‬ ‫ِزؼذدٖ‬ ‫أٔ‪ٛ‬اع‬ ‫‪ٛ٠‬خذ‬ ‫الداخل‬ ‫إلى‬ ‫ممكن‬ ‫قدر‬ ‫أكبر‬ ‫لتمرير‬ ‫لتمرير‬ ‫التنفس‬ ‫أِزاض‬ ‫رظجت‬ ‫ال‬ ‫اٌظجٍخ‬ ‫اٌز‪٠‬غ‬ ‫األرزثخ‬ ‫‪ٚ‬خ‪ٛ‬د‬ ‫ِثً‬ ‫اٌؼٕجز‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫ٔم‪ٝ‬‬ ‫غ‪١‬ز‬ ‫٘‪ٛ‬اء‬ ‫صس‪١‬خ‬ ‫غ‪١‬ز‬ ‫ث‪١‬ئخ‬ ‫اٌدظُ‬ ‫ِٓ‬ ‫ِخزٍفخ‬ ‫أِبوٓ‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫اٌط‪ٛ١‬ر‬ ‫ِٓ‬ ‫ِخزٍفخ‬ ‫أٔ‪ٛ‬اع‬ ‫رص‪١‬ت‬ ‫ِزؼذدٖ‬ ‫أٔ‪ٛ‬اع‬ ‫‪ٛ٠‬خذ‬ ‫الداخل‬ ‫الهواءإلى‬ ‫الهواء‬ ‫من‬ ‫ممكن‬ ‫ف‪ٝ‬قدر‬ ‫أكبر‬ ‫لتمرير‬ ‫لتمرير‬ ‫التنفس‬ ‫الداخل‬ ‫إلى‬ ‫الهواء‬ ‫من‬ ‫ممكن‬ ‫قدر‬ ‫أكبر‬ ‫لتمرير‬ ‫لتمرير‬ ‫التنفس‬ ‫أِزاض‬ ‫رظجت‬ ‫ِخزٍفخال‬ ‫اٌظجٍخ‬ ‫اٌز‪٠‬غ‬ ‫األرزثخ‬ ‫‪ٚ‬خ‪ٛ‬د‬ ‫ِثً‬ ‫اٌؼٕجز‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫ٔم‪ٝ‬‬ ‫غ‪١‬ز‬ ‫٘‪ٛ‬اء‬ ‫صس‪١‬خ‬ ‫ث‪١‬ئخ‪---‬غ‪١‬ز‬ ‫ِٓ‬ ‫ِخزٍفخ‬ ‫أِبوٓ‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫اٌط‪ٛ١‬ر‬ ‫ِٓ‬ ‫ِخزٍفخ‬ ‫أٔ‪ٛ‬اع‬ ‫رص‪١‬ت‬ ‫ِزؼذدٖ‬ ‫أٔ‪ٛ‬اع‬ ‫‪ٛ٠‬خذ‬ ‫اٌّظججبد‬ ‫ثذخ‪ٛ‬ي‬ ‫‪٠‬ظّر‬ ‫ِّب‬ ‫إٌّبػخ‬ ‫فزعؼف‬ ‫اٌزٕفظ‪ٟ‬‬ ‫ٌٍد‪ٙ‬بس‬ ‫اٌّجطٕخ‬ ‫اٌطالئ‪١‬خ‬ ‫ر‪١ٙ‬ح‬ ‫رظجت‬ ‫أّٔب‬ ‫في‬ ‫كثيرة‬ ‫لمشاكل‬ ‫ـؤدي‬ ‫مما‬ ‫الجسم‬ ‫ـرارة‬ ‫ٌألٔظدخـةـــة‬ ‫ٌألٔظدخ ـ‬ ‫درج‬ ‫لتقليل‬ ‫ثذخ‪ٛ‬ياٌّظججبد‬ ‫‪٠‬ظّرثذخ‪ٛ‬ي‬ ‫ِّب‪٠‬ظّر‬ ‫إٌّبػخِّب‬ ‫إٌّبػخ‬ ‫فزعؼف‬ ‫اٌزٕفظ‪ٟ‬‬ ‫ٌٍد‪ٙ‬بس‬ ‫اٌّجطٕخ‬ ‫اٌطالئ‪١‬خ‬ ‫ٌألٔظدخ‬ ‫رظجتر‪١ٙ‬ح‬ ‫أّٔبرظجت‬ ‫ّٔب‬ ‫اٌّظججبد‬ ‫فزعؼف‬ ‫اٌزٕفظ‪ٟ‬‬ ‫ٌٍد‪ٙ‬بس‬ ‫اٌّجطٕخ‬ ‫اٌطالئ‪١‬خ‬ ‫ر‪١ٙ‬ح‬ ‫في‬ ‫لمشاكلكثيرة‬ ‫لمشاكل‬ ‫ـؤدي‬ ‫مما‬ ‫الجسم‬ ‫ـرارة‬ ‫لتقليلدرج‬ ‫لتقليل‬ ‫في‬ ‫كثيرة‬ ‫ـؤدي‬ ‫ممايي ــي ـييــ‬ ‫الجسم‬ ‫ـرارة‬ ‫ـةحح ــححـحــ‬ ‫درج‬ ‫اٌّظججبد‬ ‫ثذخ‪ٛ‬ي‬ ‫‪٠‬ظّر‬ ‫ِّب‬ ‫إٌّبػخ‬ ‫فزعؼف‬ ‫اٌزٕفظ‪ٟ‬‬ ‫ٌٍد‪ٙ‬بس‬ ‫اٌّجطٕخ‬ ‫اٌطالئ‪١‬خ‬ ‫ٌألٔظدخ‬ ‫ر‪١ٙ‬ح‬ ‫رظجت‬ ‫أّٔب‬ ‫في‬ ‫كثيرة‬ ‫لمشاكل‬ ‫ـؤدي‬ ‫الجسم‬ ‫ـرارة‬ ‫درج‬ ‫لتقليل‬ ‫في‬ ‫كثيرة‬ ‫لمشاكل‬ ‫ـؤدي‬ ‫مما‬ ‫الجسم‬ ‫ـرارة‬ ‫درج ــ‬ ‫لتقليل‬ ‫اٌّظججبد‬ ‫ثذخ‪ٛ‬ي‬ ‫‪٠‬ظّر‬ ‫ِّب‬ ‫إٌّبػخ‬ ‫فزعؼف‬ ‫اٌزٕفظ‪ٟ‬‬ ‫ٌٍد‪ٙ‬بس‬ ‫اٌّجطٕخ‬ ‫اٌطالئ‪١‬خ‬ ‫ر‪١ٙ‬ح‬ ‫رظجت‬ ‫أّٔب‬ ‫في‬ ‫كثيرة‬ ‫لمشاكل‬ ‫ـؤدي‬ ‫مما ي ـ‬ ‫مما‬ ‫الجسم‬ ‫ـرارة‬ ‫ـةـةـة ح ـ‬ ‫ٌألٔظدخ ـ‬ ‫درج‬ ‫لتقليل‬ ‫انطُٕر‬ ‫كُنٕزا‬ ‫‬‫‪3‬‬ ‫انطُٕر‪:‬‬ ‫كُنٕزاانطُٕر‬ ‫كُنٕزا‬ ‫‬‫‪3‬‬ ‫انطُٕر‪:::‬‬ ‫‬‫‪3‬‬ ‫اٌجىز‪١‬ز‪٠‬ب‪.‬‬ ‫‪ٚ‬‬ ‫وبٌف‪١‬ز‪ٚ‬ط‪١‬بد‬ ‫اٌّخزٍفخ‬ ‫‪١‬خ‬ ‫اٌجىز‪١‬ز‪٠‬ب‪.‬‬ ‫‪ٚ‬‬ ‫وبٌف‪١‬ز‪ٚ‬ط‪١‬بد‬ ‫اٌّخزٍفخ‬ ‫خ‬ ‫اٌجىز‪١‬ز‪٠‬ب‪.‬‬ ‫‪ٚ‬‬ ‫وبٌف‪١‬ز‪ٚ‬ط‪١‬بد‬ ‫اٌّخزٍفخ‬ ‫كُنٕزا‬ ‫‬‫‪3‬‬ ‫اإلصابة‬ ‫معدالت‬ ‫وزيادة‬ ‫المناعة‬ ‫انخفاض‬ ‫وكذلك‬ ‫كله‬ ‫الجسم‬ ‫اإلصابة‬ ‫معدالت‬ ‫وزيادة‬ ‫المناعة‬ ‫انخفاض‬ ‫وكذلك‬ ‫كله‬ ‫الجسم‬ ‫اإلصابة‬ ‫معدالت‬ ‫وزيادة‬ ‫المناعة‬ ‫انخفاض‬ ‫وكذلك‬ ‫كله‬ ‫الجسم‬ ‫اٌجىز‪١‬ز‪٠‬ب‪.‬‬ ‫‪ٚ‬‬ ‫وبٌف‪١‬ز‪ٚ‬ط‪١‬بد‬ ‫اٌّخزٍفخ‬ ‫ظ‪١‬خ‬ ‫‪٠‬ظًانطُٕر ‪:‬‬ ‫‪- -3‬كُنٕزا‬ ‫اإلصابة‬ ‫معدالت‬ ‫وزيادة‬ ‫المناعة‬ ‫انخفاض‬ ‫وكذلك‬ ‫الجسم‬ ‫اٌجىز‪١‬ز‪٠‬ب‪.‬‬ ‫كله ‪ٚ‬‬ ‫وبٌف‪١‬ز‪ٚ‬ط‪١‬بد‬ ‫ظ‪١‬خ اٌّخزٍفخ‬ ‫‪١‬خ‬ ‫اإلصابة‬ ‫معدالت‬ ‫وزيادة‬ ‫المناعة‬ ‫انخفاض‬ ‫وكذلك‬ ‫كله‬ ‫الجسم‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫ػ‪ٛٙ‬ر‬ ‫ِٓ‬ ‫‪٠‬ظً‬ ‫األصبثخ‬ ‫أٔز‪ٙ‬بء‬ ‫ثؼذ‬ ‫زز‪ٟ‬‬ ‫اٌشرق‬ ‫وبًِف‪ٝ‬ف‪ٝ‬‬ ‫وبًِ‬ ‫ػ‪ٙ‬ز‬ ‫ٌّذح‬ ‫ِ‪ٛ‬خ‪ٛ‬د‬ ‫اٌّ‪١‬ىز‪ٚ‬ة‬ ‫اإلصابة‬ ‫معدالت‬ ‫وزيادة‬ ‫المناعة‬ ‫انخفاض‬ ‫وكذلك‬ ‫كله‬ ‫الجسم‬ ‫ِٓ‪333--3-2-222‬ػ‪ٛٙ‬ر‬ ‫‪٠‬ظًِٓ‬ ‫األصبثخ‪٠ٚ​ٚ​ٚ​ٚ‬ظً‬ ‫أٔز‪ٙ‬بءاألصبثخ‬ ‫ثؼذأٔز‪ٙ‬بء‬ ‫زز‪ٟ‬ثؼذ‬ ‫اٌشرقزز‪ٟ‬‬ ‫ف‪ٝ‬اٌشرق‬ ‫ػ‪ٙ‬زوبًِ‬ ‫ػ‪ٙ‬ز‬ ‫ٌّذح‬ ‫ِ‪ٛ‬خ‪ٛ‬د‬ ‫اٌّ‪١‬ىز‪ٚ‬ة‬ ‫‪٠‬ظً‬ ‫‬‫ػ‪ٛٙ‬رف‪ٝ‬ف‬ ‫ٌّذح‬ ‫ِ‪ٛ‬خ‪ٛ‬د‬ ‫اٌّ‪١‬ىز‪ٚ‬ة‬ ‫‪٠‬ظً‬ ‫‬‫الطيور‬ ‫*كوليرا‬ ‫الطيور‬ ‫*كوليرا‬ ‫الطيور‬ ‫*كوليرا‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫ػ‪ٛٙ‬ر‬ ‫ِٓ‬ ‫‪٠‬ظً‬ ‫األصبثخ‬ ‫أٔز‪ٙ‬بء‬ ‫ثؼذ‬ ‫زز‪ٟ‬‬ ‫اٌشرق‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫وبًِ‬ ‫ػ‪ٙ‬ز‬ ‫ٌّذح‬ ‫ِ‪ٛ‬خ‪ٛ‬د‬ ‫اٌّ‪١‬ىز‪ٚ‬ة‬ ‫‪٠‬ظً‬ ‫‬‫رّبِب‬ ‫ردٕج‪ٙ‬ب‬ ‫‪٠‬دت‬ ‫اٌز‪ٟ‬‬ ‫اٌى‪ٛ‬ارس‬ ‫ِٓ‬ ‫‪٠‬ؼزجزا‬ ‫اٌؼٕجز‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫اٌىزث‪ْٛ‬‬ ‫أوظ‪١‬ذ‬ ‫ثبٔ‪ٟ‬‬ ‫غبس‬ ‫‪ٚ‬‬ ‫األِ‪١ٔٛ‬ب‬ ‫رائسخ‬ ‫الطيور‬ ‫*كوليرا‬ ‫رّبِب‪.‬‬ ‫رّبِب‬ ‫ردٕج‪ٙ‬ب‬ ‫‪٠‬دت‬ ‫اٌز‪ٟ‬‬ ‫اٌى‪ٛ‬ارس‬ ‫ِٓ‬ ‫‪٠‬ؼزجزا‬ ‫اٌؼٕجز‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫اٌىزث‪ْٛ‬‬ ‫أوظ‪١‬ذ‬ ‫ثبٔ‪ٟ‬‬ ‫غبس‬ ‫‪ٚ‬‬ ‫األِ‪١ٔٛ‬ب‬ ‫ائسخ‬ ‫رّبِب‪....‬‬ ‫ردٕج‪ٙ‬ب‬ ‫‪٠‬دت‬ ‫اٌز‪ٟ‬‬ ‫اٌى‪ٛ‬ارس‬ ‫ِٓ‬ ‫‪٠‬ؼزجزا‬ ‫اٌؼٕجز‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫اٌىزث‪ْٛ‬‬ ‫أوظ‪١‬ذ‬ ‫ثبٔ‪ٟ‬‬ ‫غبس‬ ‫‪ٚ‬‬ ‫األِ‪١ٔٛ‬ب‬ ‫رائسخ‬ ‫ػ‪ٙ‬ز وبًِ ف‪ ٝ‬اٌشرق زز‪ ٟ‬ثؼذ أٔز‪ٙ‬بء األصبثخ ‪٠ ٚ‬ظً ِٓ ‪ 3- 2‬ػ‪ٛٙ‬ر ف‪ٝ‬‬ ‫ٌّذح‬ ‫ِ‪ٛ‬خ‪ٛ‬د‬ ‫اٌّ‪١‬ىز‪ٚ‬ة‬ ‫‪٠‬ظً‬ ‫‬‫الطيور‬ ‫*كوليرا‬ ‫الطيور‬ ‫*كوليرا‬ ‫والحيوان‬ ‫االنسان‬ ‫عن‬ ‫تختلف‬ ‫بطريقة‬ ‫يتنفس‬ ‫الطائر‬ ‫‪٠‬دت‬ ‫اٌز‪ٟ‬‬ ‫‪٠‬ؼزجزا‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫اٌىزث‪ْٛ‬‬ ‫أوظ‪١‬ذ‬ ‫ثبٔ‪ٟ‬‬ ‫األِ‪١ٔٛ‬ب ‪ٚ​ٚ‬‬ ‫والحيوان‬ ‫االنسان‬ ‫عن‬ ‫بطريقةتختلف‬ ‫بطريقة‬ ‫يتنفس‬ ‫الطائر‬ ‫االنسان‬ ‫عن‬ ‫تختلف‬ ‫الطائر‬ ‫اٌؼٕجز‪.‬‬ ‫أرظ‪١‬خ‬ ‫ردٕج‪ٙ‬ب رّبِب‬ ‫ردٕج‪ٙ‬ب‬ ‫‪٠‬دت‬ ‫اٌى‪ٛ‬ارس اٌز‪ٟ‬‬ ‫ِٓ اٌى‪ٛ‬ارس‬ ‫والحيوانِٓ‬ ‫اٌؼٕجز ‪٠‬ؼزجزا‬ ‫اٌؼٕجز‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫اٌىزث‪ْٛ‬‬ ‫يتنفسأوظ‪١‬ذ‬ ‫غبس ثبٔ‪ٟ‬‬ ‫غبس‬ ‫رائسخ األِ‪١ٔٛ‬ب‬ ‫رائسخ‬ ‫اٌؼٕجز‪.‬‬ ‫أرظ‪١‬خ‬ ‫اٌؼٕجز‪.‬‬ ‫أرظ‪١‬خ‬ ‫والحيوان‬ ‫االنسان‬ ‫عن‬ ‫تختلف‬ ‫بطريقة‬ ‫يتنفس‬ ‫الطائر‬ ‫والحيوان‬ ‫االنسان‬ ‫عن‬ ‫تختلف‬ ‫بطريقة‬ ‫يتنفس‬ ‫الطائر‬ ‫اٌؼٕجز‪.‬‬ ‫أرظ‪١‬خ‬ ‫والحيوان‬ ‫االنسان‬ ‫عن‬ ‫تختلف‬ ‫بطريقة‬ ‫يتنفس‬ ‫الطائر‬ ‫اٌؼٕجز‪.‬‬ ‫أرظ‪١‬خ‬ ‫اٌطبئز‬ ‫‪ٍ٠‬دأ‬ ‫اٌسزارح‬ ‫درخبد‬ ‫أررفبع‬ ‫زبالد‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫ٌذٌه‬ ‫اٌدظُ‬ ‫ززارح‬ ‫درخخ‬ ‫رثج‪١‬ذ‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫اٌزسىُ‬ ‫اٌطبئز‬ ‫ط‪١‬غ‬ ‫اٌطبئز‬ ‫‪ٍ٠‬دأ‬ ‫اٌسزارح‬ ‫درخبد‬ ‫أررفبع‬ ‫زبالد‬ ‫ٌذٌهف‪ٝ‬‬ ‫ٌذٌه‬ ‫اٌدظُ‬ ‫ززارح‬ ‫رثج‪١‬ذدرخخ‬ ‫رثج‪١‬ذ‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫اٌطبئزاٌزسىُ‬ ‫ط‪١‬غاٌطبئز‬ ‫‪١‬غ‬ ‫اٌطبئز‬ ‫‪ٍ٠‬دأ‬ ‫اٌسزارح‬ ‫درخبد‬ ‫أررفبع‬ ‫زبالد‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫اٌدظُ‬ ‫ززارح‬ ‫درخخ‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫اٌزسىُ‬ ‫اٌج‪١‬ط‪.‬‬ ‫اٌخالي‬ ‫ِٓ‬ ‫‪ٕ٠‬زمً‬ ‫ال‬ ‫‬‫اٌطبئز‬ ‫‪ٍ٠‬دأ‬ ‫اٌسزارح‬ ‫درخبد‬ ‫أررفبع‬ ‫زبالد‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫ٌذٌه‬ ‫اٌدظُ‬ ‫ززارح‬ ‫درخخ‬ ‫رثج‪١‬ذ‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫اٌزسىُ‬ ‫اٌطبئز‬ ‫ط‪١‬غ‬ ‫بعد‬ ‫حتى‬ ‫الزرق‬ ‫في‬ ‫كامل‬ ‫شهر‬ ‫لمدة‬ ‫موجود‬ ‫الميكروب‬ ‫يظل‬‫اٌج‪١‬ط‪.‬‬ ‫اٌخالي‬ ‫ِٓ‬ ‫‪ٕ٠‬زمً‬ ‫ال‬ ‫‬‫اٌج‪١‬ط‪.‬‬ ‫اٌخالي‬ ‫ِٓ‬ ‫‪ٕ٠‬زمً‬ ‫ال‬ ‫‬‫الزفير‬ ‫ـي‬ ‫ـ‬ ‫ف‬ ‫وخطوتين‬ ‫الشهيق‬ ‫ـي‬ ‫ـ‬ ‫ف‬ ‫بخطوتين‬ ‫الطائر‬ ‫يقوم‬ ‫بعد‬ ‫حتى‬ ‫الزرق‬ ‫في‬ ‫كامل‬ ‫شهر‬ ‫لمدة‬ ‫موجود‬ ‫الميكروب‬ ‫يظل‬‫بعد‬ ‫حتى‬ ‫الزرق‬ ‫في‬ ‫كامل‬ ‫شهر‬ ‫لمدة‬ ‫موجود‬ ‫الميكروب‬ ‫يظل‬‫الزفير‬ ‫ـي‬ ‫ـ‬ ‫ف‬ ‫وخطوتين‬ ‫الشهيق‬ ‫ـي‬ ‫ـ‬ ‫ف‬ ‫بخطوتين‬ ‫الطائر‬ ‫يقوم‬ ‫اٌطبئز‬ ‫‪ٍ٠‬دأ‬ ‫اٌسزارح‬ ‫درخبد‬ ‫أررفبع‬ ‫زبالد‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫ٌذٌه‬ ‫اٌدظُ‬ ‫ززارح‬ ‫درخخ‬ ‫رثج‪١‬ذ‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫اٌزسىُ‬ ‫اٌطبئز‬ ‫ط‪١‬غ‬ ‫الزفير‬ ‫ـي‬ ‫ـ‬ ‫ف‬ ‫وخطوتين‬ ‫الشهيق‬ ‫ـي‬ ‫ـ‬ ‫ف‬ ‫بخطوتين‬ ‫الطائر‬ ‫يقوم‬ ‫اٌج‪١‬ط‪.‬‬ ‫اٌخالي‬ ‫ِٓ‬ ‫‪ٕ٠‬زمً‬ ‫الزفير ‪ --‬الال‬ ‫بعد‬ ‫الزرق‬ ‫في‬ ‫شهر‬ ‫لمدة‬ ‫موجود‬ ‫الميكروب‬ ‫يظل‬‫ـي‬ ‫فـ‬ ‫وخطوتين‬ ‫الشهيق‬ ‫ـي‬ ‫بخطوتينفـفـفـ‬ ‫الطائر‬ ‫يقوم‬ ‫حتىبعد‬ ‫حتى‬ ‫الزرق‬ ‫كاملفي‬ ‫كامل‬ ‫شهر‬ ‫لمدة‬ ‫موجود‬ ‫الميكروب‬ ‫يظل‬‫اٌج‪١‬ط‪.‬‬ ‫اٌخالي‬ ‫ِٓ‬ ‫‪ٕ٠‬زمً‬ ‫بعد‬ ‫حتى‬ ‫الزرق‬ ‫في‬ ‫كامل‬ ‫شهر‬ ‫لمدة‬ ‫موجود‬ ‫الميكروب‬ ‫يظل‬‫الزفير‬ ‫ـي‬ ‫ـ‬ ‫ف‬ ‫وخطوتين‬ ‫الشهيق‬ ‫ـي‬ ‫بخطوتين‬ ‫الطائر‬ ‫يقوم‬ ‫الزفير‬ ‫ـي‬ ‫ـ‬ ‫ف‬ ‫وخطوتين‬ ‫الشهيق‬ ‫ـي‬ ‫بخطوتين‬ ‫الطائر‬ ‫يقوم‬ ‫‪٠‬ؤد‪ٞ‬‬ ‫ِّب‬ ‫دظُ‬ ‫اٌ‬ ‫ززارح‬ ‫درخخ‬ ‫ٌزمٍ‪ً١‬‬ ‫اٌذاخً‬ ‫إٌ‪ٝ‬‬ ‫اٌ‪ٛٙ‬اء‬ ‫ِٓ‬ ‫ِّىٓ‬ ‫لذر‬ ‫أوجز‬ ‫ٌزّز‪٠‬ز‬ ‫اٌزٕفض‬ ‫ِؼذي‬ ‫دح‬ ‫‪٠‬ؤد‪ٞ‬‬ ‫ِّب‬ ‫دظُ‬ ‫اٌ‬ ‫ززارح‬ ‫درخخ‬ ‫ٌزمٍ‪ً١‬‬ ‫اٌذاخً‬ ‫إٌ‪ٝ‬‬ ‫اٌ‪ٛٙ‬اء‬ ‫ِٓ‬ ‫ِّىٓ‬ ‫لذر‬ ‫أوجز‬ ‫ٌزّز‪٠‬ز‬ ‫اٌزٕفض‬ ‫ِؼذي‬ ‫دح‬ ‫‪٠‬ؤد‪ٞ‬‬ ‫ِّب‬ ‫دظُ‬ ‫اٌ‬ ‫ززارح‬ ‫درخخ‬ ‫ٌزمٍ‪ً١‬‬ ‫اٌذاخً‬ ‫إٌ‪ٝ‬‬ ‫اٌ‪ٛٙ‬اء‬ ‫ِٓ‬ ‫ِّىٓ‬ ‫لذر‬ ‫أوجز‬ ‫ٌزّز‪٠‬ز‬ ‫اٌزٕفض‬ ‫ِؼذي‬ ‫بدح‬ ‫أػزاض‪.‬‬ ‫ظ‪ٛٙ‬ر‬ ‫د‪ْٚ‬‬ ‫ِفبخ‪ٝ‬‬ ‫ِ‪ٛ‬د‬ ‫‪٠‬سذس‬ ‫لذ‬ ‫ٌذٌه‬ ‫أػىبٌ‪ٙ‬ب‬ ‫‪ٚ‬‬ ‫زذر‪ٙ‬ب‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫رخزٍف‬ ‫األصبثخ‬ ‫‬‫أػزاض‪.‬‬ ‫ظ‪ٛٙ‬ر‬ ‫د‪ْٚ‬‬ ‫ِفبخ‪ٝ‬‬ ‫ِ‪ٛ‬د‬ ‫‪٠‬سذس‬ ‫لذ‬ ‫ٌذٌه‬ ‫أػىبٌ‪ٙ‬ب‬ ‫‪ٚ‬‬ ‫زذر‪ٙ‬ب‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫رخزٍف‬ ‫األصبثخ‬ ‫‬‫أػزاض‪.‬‬ ‫ظ‪ٛٙ‬ر‬ ‫د‪ْٚ‬‬ ‫ِفبخ‪ٝ‬‬ ‫ِ‪ٛ‬د‬ ‫‪٠‬سذس‬ ‫لذ‬ ‫أػىبٌ‪ٙ‬ب‬ ‫ويظل ‪ٚ​ٚ‬‬ ‫زذر‪ٙ‬ب‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫رخزٍف‬ ‫األصبثخ‬ ‫‪٠‬ؤد‪ٞ‬‬ ‫ِّب‬ ‫دظُ‬ ‫ززارح اٌاٌ‬ ‫ٌزمٍ‪ً١‬‬ ‫لذر‬ ‫أوجز‬ ‫اٌزٕفض‬ ‫أػزاض‪.‬‬ ‫ظ‪ٛٙ‬ر‬ ‫د‪ْٚ‬‬ ‫ِفبخ‪ٝ‬‬ ‫ِ‪ٛ‬د‬ ‫‪٠‬سذس‬ ‫ٌذٌهلذلذ‬ ‫ٌذٌه‬ ‫أػىبٌ‪ٙ‬ب‬ ‫زذر‪ٙ‬ب‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫رخزٍف‬ ‫األصبثخ‬ ‫درخخ‪-‬‬ ‫العنبر‪.‬‬ ‫أرضية‬ ‫في‬ ‫شهور‬ ‫‪3-2‬‬ ‫من‬ ‫ويظل‬ ‫اإلصابة‬ ‫انتهاء‬ ‫‪٠‬ؤد‪ٞ‬‬ ‫ِّب‬ ‫دظُ‬ ‫ززارح‬ ‫اٌذاخً ٌزمٍ‪ً١‬‬ ‫إٌ‪ ٝ‬اٌذاخً‬ ‫اٌ‪ٛٙ‬اء إٌ‪ٝ‬‬ ‫ِٓ اٌ‪ٛٙ‬اء‬ ‫ِّىٓ ِٓ‬ ‫ِّىٓ‬ ‫لذر‬ ‫ٌزّز‪٠‬ز أوجز‬ ‫ٌزّز‪٠‬ز‬ ‫ِؼذي اٌزٕفض‬ ‫بدح ِؼذي‬ ‫دح‬ ‫في‬ ‫نختصرها‬ ‫ان‬ ‫يمكن‬ ‫العنبر‪.‬‬ ‫أرضية‬ ‫في‬ ‫شهور‬ ‫‪3-2‬‬ ‫من‬ ‫ويظل‬ ‫اإلصابة‬ ‫درخخ‪-‬انتهاء‬ ‫العنبر‪.‬‬ ‫أرضية‬ ‫في‬ ‫شهور‬ ‫‪3-2‬‬ ‫من‬ ‫انتهاء‬ ‫أػزاض‪.‬‬ ‫ظ‪ٛٙ‬ر‬ ‫د‪ْٚ‬‬ ‫ِفبخ‪ٝ‬‬ ‫ِ‪ٛ‬د‬ ‫‪٠‬سذس‬ ‫ٌذٌه‬ ‫أػىبٌ‪ٙ‬ب‬ ‫ويظل‪ٚ‬‬ ‫زذر‪ٙ‬ب‬ ‫اإلصابةف‪ٝ‬‬ ‫رخزٍف‬ ‫األصبثخ‬ ‫األصبثخ‪- .‬‬ ‫في‪:‬‬ ‫في‬ ‫نختصرها‬ ‫ان‬ ‫يمكن‬ ‫في‪:::‬‬ ‫نختصرها‬ ‫ان‬ ‫يمكن‬ ‫العنبر‪.‬‬ ‫أرضية‬ ‫في‬ ‫شهور‬ ‫‪3-2‬‬ ‫من‬ ‫اإلصابة‬ ‫انتهاء‬ ‫نختصرها‬ ‫ان‬ ‫يمكن‬ ‫العنبر‪.‬‬ ‫أرضية‬ ‫في‬ ‫شهور‬ ‫‪3-2‬‬ ‫من‬ ‫ويظل‬ ‫اإلصابة‬ ‫انتهاء‬ ‫اٌؼٍف‬ ‫‪ٚ‬‬ ‫اٌؼزة‬ ‫ِبء‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫ٌٍؼالج‬ ‫ٍٔدأ‬ ‫لذ‬ ‫‪ٚ‬‬ ‫غز‪٠‬مخ‬ ‫ِٓ‬ ‫ثأوثز‬ ‫ػالج‬ ‫‪ٚ‬‬ ‫ٌ‪ٛ‬لذ‬ ‫‪٠‬سزبج‬ ‫‪ٚ‬‬ ‫ِؼمذ‬ ‫‪ٚ‬‬ ‫صؼت‬ ‫اٌؼالج‬ ‫‬‫ِؼذالد‬ ‫س‪٠‬بدح‬ ‫‪ٚ‬‬ ‫إٌّبػخ‬ ‫أٔخفبض‬ ‫وذٌه‬ ‫‪ٚ‬‬ ‫وٍٗ‬ ‫اٌدظُ‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫وث‪١‬زح‬ ‫العنبر‪.‬‬ ‫أرضية‬ ‫في‬ ‫شهور‬ ‫‪3-2‬‬ ‫من‬ ‫ويظل‬ ‫اإلصابة‬ ‫انتهاء‬ ‫‪:‬‬ ‫في‬ ‫نختصرها‬ ‫ان‬ ‫يمكن‬ ‫اٌؼٍف‬ ‫‪ٚ‬‬ ‫اٌؼزة‬ ‫ِبء‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫ٌٍؼالج‬ ‫ٍٔدأ‬ ‫لذ‬ ‫‪ٚ‬‬ ‫غز‪٠‬مخ‬ ‫ِٓ‬ ‫ثأوثز‬ ‫ػالج‬ ‫‪ٚ‬‬ ‫ٌ‪ٛ‬لذ‬ ‫‪٠‬سزبج‬ ‫‪ٚ‬‬ ‫ِؼمذ‬ ‫‪ٚ‬‬ ‫صؼت‬ ‫اٌؼالج‬ ‫‬‫اٌؼٍف‬ ‫‪ٚ‬‬ ‫اٌؼزة‬ ‫ِبء‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫ٌٍؼالج‬ ‫ٍٔدأ‬ ‫لذ‬ ‫‪ٚ‬‬ ‫غز‪٠‬مخ‬ ‫ِٓ‬ ‫ثأوثز‬ ‫ػالج‬ ‫‪ٚ‬‬ ‫ٌ‪ٛ‬لذ‬ ‫‪٠‬سزبج‬ ‫‪ٚ‬‬ ‫ِؼمذ‬ ‫‪ٚ‬‬ ‫صؼت‬ ‫اٌؼالج‬ ‫‬‫‪:‬‬ ‫في‬ ‫نختصرها‬ ‫ان‬ ‫يمكن‬ ‫األصبثخ‪.‬‬ ‫ِؼذالد‬ ‫س‪٠‬بدح‬ ‫‪ٚ‬‬ ‫إٌّبػخ‬ ‫أٔخفبض‬ ‫وذٌه‬ ‫‪ٚ‬‬ ‫وٍٗ‬ ‫اٌدظُ‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫وث‪١‬زح‬ ‫األصبثخ‪.‬‬ ‫ِؼذالد‬ ‫س‪٠‬بدح‬ ‫‪ٚ‬‬ ‫إٌّبػخ‬ ‫أٔخفبض‬ ‫وذٌه‬ ‫‪ٚ‬‬ ‫وٍٗ‬ ‫اٌدظُ‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫وث‪١‬زح‬ ‫اٌؼٍف‬ ‫‪٠‬سزبج‬ ‫ِؼمذ ‪ٚ​ٚ‬‬ ‫صؼت ‪ٚ​ٚ‬‬ ‫اٌؼالج‬ ‫ِؼذالد األصبثخ‪- .‬‬ ‫إٌّبػخ‬ ‫أٔخفبض‬ ‫وذٌه‬ ‫وٍٗ ‪ٚ​ٚ‬‬ ‫اٌدظُ‬ ‫ً​ً‬ ‫اٌؼزة ‪ ٚ​ٚ‬اٌؼٍف‬ ‫ِبء اٌؼزة‬ ‫ف‪ِ ٝ‬بء‬ ‫ٌٍؼالج ف‪ٝ‬‬ ‫ٍٔدأ ٌٍؼالج‬ ‫غز‪٠‬مخ ‪ ٚ​ٚ‬لذلذ ٍٔدأ‬ ‫ِٓ غز‪٠‬مخ‬ ‫ثأوثز ِٓ‬ ‫ػالج ثأوثز‬ ‫ٌ‪ٛ‬لذ–‪ ٚ​ٚ‬ػالج‬ ‫ٌ‪ٛ‬لذ‬ ‫خالل‪٠‬سزبج‬ ‫منِؼمذ‬ ‫صؼت‬ ‫اٌؼالج‬ ‫س‪٠‬بدح ِؼذالد‬ ‫انطُٕر‪::ٚ:ٚ‬س‪٠‬بدح‬ ‫إٌّبػخ‬ ‫أٔخفبض‬ ‫وذٌه‬ ‫أثناءوٍٗ‬ ‫ف‪ ٝ‬اٌدظُ‬ ‫وث‪١‬زح ف‪ٝ‬‬ ‫ً وث‪١‬زح‬ ‫ً‬ ‫البيض‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫ينتقل‬ ‫ال‬ ‫انطُٕر‬ ‫كُنٕزا‬ ‫‪-‬‬‫‪3‬‬ ‫البيض‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫ينتقل‬ ‫انطُٕر‪ٚ‬ال‬ ‫ينتقل‬ ‫ال‬ ‫األصبثخ‪------ .‬‬ ‫انطُٕر‬ ‫كُنٕزا‬ ‫‪3‬‬ ‫كُنٕزا‬ ‫‬‫‪3‬‬ ‫‪ٚ‬ازذ‪.‬‬ ‫‪ٚ‬لذ‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫اٌسمٓ‬ ‫ال‪ٚ‬‬ ‫الشهيق‪:‬‬ ‫أثناء‬ ‫‪:‬‬ ‫انطُٕر‬ ‫كُنٕزا‬ ‫‬‫‪3‬‬ ‫‪ٚ‬ازذ‪.‬‬ ‫‪ٚ‬لذ‬ ‫اٌسمٓف‪ٝ‬‬ ‫اٌسمٓ‬ ‫‪ٚ‬ازذ‪.‬‬ ‫‪ٚ‬لذ‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫‪ٚ‬‬ ‫البيض–––––‬ ‫البيض‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫ينتقل‬ ‫ال‬ ‫الشهيق‪:‬‬ ‫أثناء‬ ‫الشهيق‪:‬‬ ‫‪:‬‬ ‫كُنٕزا‬ ‫‬‫‪3‬‬ ‫‪:‬‬ ‫انطُٕر‬ ‫كُنٕزا‬ ‫‬‫‪3‬‬ ‫‪:‬‬ ‫انطُٕر‬ ‫كُنٕزا‬ ‫‬‫‪3‬‬ ‫البيض‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫ينتقل‬ ‫‪ٚ‬ازذ‪.‬‬ ‫‪ٚ‬لذ‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫اٌسمٓ‬ ‫‪ٚ‬‬ ‫‬‫الحيوان‪:‬‬ ‫و‬ ‫األنسان‬ ‫عن‬ ‫تختلف‬ ‫بطريقة‬ ‫فس‬ ‫الشهيق‪:‬‬ ‫أثناء‬ ‫البيض‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫ينتقل‬ ‫ال‬ ‫‬‫انطُٕر ‪::‬‬ ‫انطُٕر ‪:‬‬ ‫عنكُنٕزا‬ ‫‪-3‬‬ ‫الحيوان‪-:‬‬ ‫الحيوان‪:‬‬ ‫‪٠‬ظًو‬ ‫األنسان‬ ‫عن‬ ‫تختلف‬ ‫نفسبطريقة‬ ‫فس‬ ‫الحيوان‪---:‬‬ ‫و‬ ‫األنسان‬ ‫تختلف‬ ‫الشهيق‪:‬‬ ‫بطريقةأثناء‬ ‫اٌسمٓ ف‪ٚ ٝ‬لذ ‪ٚ‬ازذ‪.‬‬ ‫كُنٕزا انطُٕر‪ٚ‬‬ ‫الشهيق‪:‬‬ ‫أثناء‬ ‫ِ‪ٛ‬خ‪ٛ‬د‪- --3‬كُنٕزا‬ ‫‪3‬‬ ‫و‬ ‫األنسان‬ ‫عن‬ ‫تختلف‬ ‫بطريقة‬ ‫نفس‬ ‫الحيوان‪:‬‬ ‫و‬ ‫األنسان‬ ‫عن‬ ‫تختلف‬ ‫بطريقة‬ ‫فس‬ ‫‪ٚ‬‬ ‫األصبثخ‬ ‫أٔز‪ٙ‬بء‬ ‫ثؼذ‬ ‫زز‪ٟ‬‬ ‫اٌشرق‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫وبًِ‬ ‫ػ‪ٙ‬ز‬ ‫ٌّذح‬ ‫اٌّ‪١‬ىز‪ٚ‬ة‬ ‫‬‫موت‬ ‫يحدث‬ ‫قد‬ ‫لذلك‬ ‫وأشكالها‬ ‫حدتها‬ ‫في‬ ‫تختلف‬ ‫الإلصابة‬‫ف‬ ‫ػ‪ٛٙ‬ر‬ ‫‪3‬‬ ‫‬‫‪2‬‬ ‫ِٓ‬ ‫‪٠‬ظً‬ ‫‪ٚ‬‬ ‫األصبثخ‬ ‫أٔز‪ٙ‬بء‬ ‫ثؼذ‬ ‫زز‪ٟ‬‬ ‫اٌشرق‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫وبًِ‬ ‫ػ‪ٙ‬ز‬ ‫ٌّذح‬ ‫ِ‪ٛ‬خ‪ٛ‬د‬ ‫اٌّ‪١‬ىز‪ٚ‬ة‬ ‫‪٠‬ظً‬ ‫‪ٚ‬‬ ‫األصبثخ‬ ‫أٔز‪ٙ‬بء‬ ‫ثؼذ‬ ‫زز‪ٟ‬‬ ‫اٌشرق‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫وبًِ‬ ‫ػ‪ٙ‬ز‬ ‫ٌّذح‬ ‫ِ‪ٛ‬خ‪ٛ‬د‬ ‫اٌّ‪١‬ىز‪ٚ‬ة‬ ‫‪٠‬ظً‬ ‫‬‫‪ٚ‬‬ ‫األصبثخ‬ ‫أٔز‪ٙ‬بء‬ ‫ثؼذ‬ ‫زز‪ٟ‬‬ ‫اٌشرق‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫وبًِ‬ ‫ػ‪ٙ‬ز‬ ‫ٌّذح‬ ‫اٌّ‪١‬ىز‪ٚ‬ة‬ ‫‪٠‬ظً‬ ‫فى جــزء ‪---‬‬ ‫موت‬ ‫يحدث‬ ‫قد‬ ‫لذلك‬ ‫وأشكالها‬ ‫حدتها‬ ‫في‬ ‫تختلف‬ ‫الإلصابة‬‫موت‬ ‫قد‬ ‫لذلك‬ ‫وأشكالها‬ ‫حدتها‬ ‫تختلف‬ ‫الإلصابة‬‫ف‪ٝ‬‬ ‫ػ‪ٛٙ‬ر‬ ‫ِٓ‬ ‫‪٠‬ظً‬ ‫األصبثخ‪ٚ‬‬ ‫األصبثخ‬ ‫أٔز‪ٙ‬بء‬ ‫ثؼذ‬ ‫زز‪ٟ‬‬ ‫اٌشرق‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫فيوبًِ‬ ‫ٌّذحػ‪ٙ‬ز‬ ‫ٌّذح‬ ‫ِ‪ٛ‬خ‪ٛ‬د‬ ‫اٌّ‪١‬ىز‪ٚ‬ة‬ ‫ثاني‪٠‬ظً‬ ‫ػ‪ٛٙ‬ر‬ ‫ِٓ‪33--3-222‬‬ ‫‪٠‬ظً‬ ‫يحدث‪ٚ​ٚ‬‬ ‫أٔز‪ٙ‬بء‬ ‫ثؼذ‬ ‫زز‪ٟ‬‬ ‫اٌشرق‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫وبًِ‬ ‫ػ‪ٙ‬ز‬ ‫ِ‪ٛ‬خ‪ٛ‬د‬ ‫اٌّ‪١‬ىز‪ٚ‬ة‬ ‫‪٠‬ظً‬ ‫ِ‪ٛ‬خ‪ٛ‬د‪-- -‬‬ ‫األصبثخ‬ ‫ثؼذ‬ ‫زز‪ٟ‬‬ ‫اٌشرق‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫وبًِ‬ ‫ػ‪ٙ‬ز‬ ‫ٌّذح‬ ‫اٌّ‪١‬ىز‪ٚ‬ة‬ ‫‪٠‬ظً‬ ‫لذلك‬ ‫وأشكالها‬ ‫حدتها‬ ‫تختلف‬ ‫الإلصابة‬‫ػ‪ٛٙ‬ر‬ ‫‪٠‬ظً‬ ‫األصبثخ‬ ‫أٔز‪ٙ‬بء‬ ‫ثؼذ‬ ‫زز‪ٟ‬‬ ‫اٌشرق‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫وبًِ‬ ‫ػ‪ٙ‬ز‬ ‫ٌّذح‬ ‫ِ‪ٛ‬خ‪ٛ‬د‬ ‫اٌّ‪١‬ىز‪ٚ‬ة‬ ‫‪٠‬ظً‬ ‫فى‬ ‫نختصرها‬ ‫أن‬ ‫الزفير‬ ‫فى‬ ‫خطوتين‬ ‫الشهيق‬ ‫فى‬ ‫بخطوتين‬ ‫الطائر‬ ‫مم‬ ‫موت‬ ‫يحدث‬ ‫قد‬ ‫لذلك‬ ‫وأشكالها‬ ‫حدتها‬ ‫في‬ ‫تختلف‬ ‫الإلصابة‬‫‪ٚ‬‬ ‫األصبثخ‬ ‫أٔز‪ٙ‬بء‬ ‫ثؼذ‬ ‫زز‪ٟ‬‬ ‫اٌشرق‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫وبًِ‬ ‫ػ‪ٙ‬ز‬ ‫ٌّذح‬ ‫ِ‪ٛ‬خ‪ٛ‬د‬ ‫اٌّ‪١‬ىز‪ٚ‬ة‬ ‫‪٠‬ظً‬ ‫من‬ ‫ـدم‬ ‫يتخلص‬ ‫حيث‬ ‫الرئة‬ ‫ـى‬ ‫الهواء‬ ‫من‬ ‫يدخل‬ ‫فى‬ ‫نختصرها‬ ‫أن‬ ‫الزفير‬ ‫فى‬ ‫خطوتين‬ ‫الشهيق‬ ‫بخطوتينفى‬ ‫بخطوتين‬ ‫ومالطائر‬ ‫اٌؼٕجز‪-.‬‬ ‫فى‪::-:::‬‬ ‫نختصرها‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫الزفير‬ ‫فى‬ ‫خطوتين‬ ‫ووو‬ ‫الطائر‬ ‫موت‬ ‫يحدث‬ ‫قد‬ ‫لذلك‬ ‫وأشكالها‬ ‫حدتها‬ ‫في‬ ‫تختلف‬ ‫الإلصابة‬‫‪ٚ‬ف‬ ‫ػ‪ٛٙ‬ر‬ ‫ِٓ ‪3- 2‬‬ ‫موتِٓ‬ ‫أٔز‪ٙ‬بء‪٠‬ظً‬ ‫يحدث‪ٚ‬‬ ‫قداألصبثخ‬ ‫أٔز‪ٙ‬بء‬ ‫ثؼذ‬ ‫زز‪ٟ‬‬ ‫اٌشرق‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫في وبًِ‬ ‫ػ‪ٙ‬ز‬ ‫ٌّذح‬ ‫ِ‪ٛ‬خ‪ٛ‬د‬ ‫اٌّ‪١‬ىز‪ٚ‬ة‬ ‫‪٠‬ظً‬ ‫ِ‪ٛ‬خ‪ٛ‬د ‪-‬‬ ‫ثاني‬ ‫من‬ ‫ـدم‬ ‫يتخلص‬ ‫حيث‬ ‫الرئة‬ ‫ـى‬ ‫الهواء‬ ‫ـزءمن‬ ‫ـزء‬ ‫يدخل‬ ‫‪1‬‬ ‫ثاني‬ ‫من‬ ‫ـدم‬ ‫يمكنــ‬ ‫يمكنالـالال‬ ‫حيث‬ ‫الرئة‬ ‫ـى‬ ‫الهواءإلإلــإلـإلإلــ‬ ‫من‬ ‫يدخلججــججــ‬ ‫‪-----1111‬‬ ‫اٌؼٕجز‪---.‬‬ ‫فى‬ ‫نختصرها‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫الزفير‬ ‫فى‬ ‫خطوتين‬ ‫الشهيق‬ ‫فى‬ ‫بخطوتين‬ ‫الطائر‬ ‫وم‬ ‫ثاني‬ ‫من‬ ‫ـدم‬ ‫يتخلص‬ ‫حيث‬ ‫الرئة‬ ‫ـى‬ ‫الهواء‬ ‫من‬ ‫ـزء‬ ‫أرظ‪١‬خ‬ ‫فى‬ ‫نختصرها‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫الزفير‬ ‫فى‬ ‫خطوتين‬ ‫الشهيقوو‬ ‫الشهيق‬ ‫فى‬ ‫بخطوتين‬ ‫الطائر‬ ‫م‬ ‫ثاني‬ ‫من‬ ‫ـدم‬ ‫يتخلصالالــ‬ ‫يتخلص‬ ‫حيث‬ ‫الرئة‬ ‫ـى‬ ‫الهواء‬ ‫من‬ ‫ـزء‬ ‫يدخل‬ ‫أرظ‪١‬خ‬ ‫اٌؼٕجز‪.‬‬ ‫أرظ‪١‬خ‬ ‫ثاني‬ ‫من‬ ‫ـدم‬ ‫ـ‬ ‫ال‬ ‫يتخلص‬ ‫حيث‬ ‫الرئة‬ ‫ـى‬ ‫ـ‬ ‫إل‬ ‫الهواء‬ ‫من‬ ‫ـزء‬ ‫يدخل جـ‬ ‫يدخل‬ ‫‪-1‬‬ ‫اٌؼٕجز‪.‬‬ ‫أرظ‪١‬خ‬ ‫أعراض‬ ‫ظهور‬ ‫دون‬ ‫مفاجئ‬ ‫اٌؼٕجز‪.‬‬ ‫أرظ‪١‬خ‬ ‫اٌؼٕجز‪.‬‬ ‫أرظ‪١‬خ‬ ‫أعراض‬ ‫ظهور‬ ‫دون‬ ‫مفاجئ‬ ‫أعراض‬ ‫ظهور‬ ‫دون‬ ‫مفاجئ‬ ‫اٌؼٕجز‪.‬‬ ‫أرظ‪١‬خ‬ ‫اٌؼٕجز‪.‬‬ ‫أرظ‪١‬خ‬ ‫أعراض‬ ‫دون‬ ‫مفاجئ‬ ‫اٌؼٕجز‪.‬‬ ‫أرظ‪١‬خ‬ ‫‪:‬‬ ‫الشهيق‬ ‫أثناء‬ ‫‪‬‬ ‫اٌؼٕجز‪.‬‬ ‫أرظ‪١‬خ‬ ‫‪:‬‬ ‫الشهيق‬ ‫أثناء‬ ‫‪‬‬ ‫ظهورأعراض‬ ‫ظهور‬ ‫دون‬ ‫مفاجئ‬ ‫‪:‬‬ ‫الشهيق‬ ‫أثناء‬ ‫‪‬‬ ‫األمامية‬ ‫الهوائية‬ ‫الحويصلة‬ ‫الهواء‬ ‫هذا‬ ‫يخرج‬ ‫وبعدها‬ ‫الكربون‬ ‫اكسيد‬ ‫أعراض‬ ‫ظهور‬ ‫دون‬ ‫مفاجئ‬ ‫األمامية‬ ‫الهوائية‬ ‫الحويصلة‬ ‫الهواء‬ ‫هذا‬ ‫يخرج‬ ‫وبعدها‬ ‫الكربون‬ ‫اكسيد‬ ‫األمامية‬ ‫الهوائية‬ ‫الحويصلة‬ ‫الهواء‬ ‫هذا‬ ‫يخرج‬ ‫وبعدها‬ ‫الكربون‬ ‫اكسيد‬ ‫‪:‬‬ ‫الشهيق‬ ‫أثناء‬ ‫‪‬‬ ‫اٌج‪١‬ط‪.‬‬ ‫اٌخالي‬ ‫ِٓ‬ ‫‪ٕ٠‬زمً‬ ‫ال‬ ‫‬‫اٌج‪١‬ط‪.‬‬ ‫اٌخالي‬ ‫ِٓ‬ ‫‪ٕ٠‬زمً‬ ‫ال‬ ‫‬‫األمامية‬ ‫الهوائية‬ ‫الحويصلة‬ ‫الهواء‬ ‫هذا‬ ‫يخرج‬ ‫وبعدها‬ ‫الكربون‬ ‫اكسيد‬ ‫اٌج‪١‬ط‪.‬‬ ‫اٌخالي‬ ‫ِٓ‬ ‫‪ٕ٠‬زمً‬ ‫ال‬ ‫‬‫اكسيد‪:‬‬ ‫‪ ‬أثناء الشهيق‬ ‫األمامية‬ ‫الهوائية‬ ‫الحويصلة‬ ‫الهواء‬ ‫يخرجهذا‬ ‫يخرج‬ ‫وبعدها‬ ‫الكربون‬ ‫اٌج‪١‬ط‪.‬‬ ‫اٌخالي‬ ‫ِٓ‬ ‫‪ٕ٠‬زمً‬ ‫ال‬ ‫اٌج‪١‬ط‪.‬‬ ‫اٌخالي‬ ‫ِٓ‬ ‫‪ٕ٠‬زمً‬ ‫ال‬ ‫الهوائية الدم‪--‬‬ ‫األمامية‬ ‫الحويصلة‬ ‫الهواء‬ ‫هذا‬ ‫وبعدها‬ ‫اكسيد‬ ‫اٌج‪١‬ط‪.‬‬ ‫اٌخالي‬ ‫ِٓ‬ ‫‪ٕ٠‬زمً‬ ‫ال‬ ‫الكربون‪-‬‬ ‫اٌج‪١‬ط‪.‬‬ ‫اٌخالي‬ ‫ِٓ‬ ‫‪ٕ٠‬زمً‬ ‫ال‬ ‫‪--‬‬‫وقد‬ ‫طريقة‬ ‫من‬ ‫بأكثر‬ ‫وعالج‬ ‫لوقت‬ ‫ويحتاج‬ ‫ومعقد‬ ‫صعب‬ ‫العالج‬‫طريقةوقد‬ ‫منطريقة‬ ‫بأكثرمن‬ ‫وعالجبأكثر‬ ‫لوقتوعالج‬ ‫لوقت‬ ‫ويحتاج‬ ‫ومعقد‬ ‫صعب‬ ‫العالج‬‫وقد‬ ‫ومعقد‬ ‫صعب‬ ‫العالج‬‫اٌخالي‬ ‫ِٓ‬ ‫من‪ٕ٠‬زمً‬ ‫اٌج‪١‬ط‪.‬ال‬ ‫اٌخالي‬ ‫ِٓ‬ ‫‪ٕ٠‬زمً‬ ‫ال‬ ‫بعدها‬ ‫الكربون‬ ‫أكسيد‬ ‫ثاني‬ ‫من‬ ‫يتخلص‬ ‫حيث‬ ‫الرئة‬ ‫إلى‬ ‫الهواء‬ ‫من‬ ‫جزء‬ ‫يدخل‬ ‫وقد‬ ‫طريقة‬ ‫من‬ ‫بأكثر‬ ‫وعالج‬ ‫لوقت‬ ‫ويحتاج‬ ‫ومعقد‬ ‫صعب‬ ‫العالج‬‫بعدها‬ ‫و‬ ‫الكربون‬ ‫أكسيد‬ ‫ثاني‬ ‫من‬ ‫يتخلص‬ ‫حيث‬ ‫الرئة‬ ‫الهواءإلى‬ ‫الهواء‬ ‫من‬ ‫جزء‬ ‫يدخل‬ ‫‪-1‬‬ ‫بعدها‬ ‫ووو‬ ‫الكربون‬ ‫أكسيد‬ ‫ثاني‬ ‫يتخلص‬ ‫حيث‬ ‫الرئة‬ ‫إلى‬ ‫من‬ ‫جزء‬ ‫يدخل‬ ‫اٌج‪١‬ط‪.‬‬ ‫اٌخالي‬ ‫ِٓ‬ ‫‪ٕ٠‬زمً‬ ‫ال‬ ‫‬‫وقد‬ ‫طريقة‬ ‫من‬ ‫بأكثر‬ ‫وعالج‬ ‫لوقت‬ ‫ويحتاج‬ ‫ومعقد‬ ‫صعب‬ ‫العالج‬‫أػزاض‪.‬‬ ‫ظ‪ٛٙ‬ر‬ ‫د‪ْٚ‬‬ ‫ِفبخ‪ٝ‬‬ ‫ِ‪ٛ‬د‬ ‫‪٠‬سذس‬ ‫ويحتاجلذ‬ ‫ٌذٌه‬ ‫أػىبٌ‪ٙ‬ب‬ ‫اٌج‪١‬ط‪ٚ.‬‬ ‫زذر‪ٙ‬ب‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫رخزٍف‬ ‫األصبثخ‬ ‫الدم‪-‬‬ ‫الباقية‬ ‫الهوائية‬ ‫الحويصالت‬ ‫غلى‬ ‫يدخل‬ ‫الهواء‬ ‫من‬ ‫الباقي‬ ‫الجزء‬ ‫‪22 ----1‬‬ ‫وقد‬ ‫طريقة‬ ‫من‬ ‫بأكثر‬ ‫وعالج‬ ‫لوقت‬ ‫ومعقد‬ ‫صعب‬ ‫العالج‬‫بعدها‬ ‫الكربون‬ ‫أكسيد‬ ‫ثاني‬ ‫من‬ ‫الدم‬ ‫يتخلص‬ ‫حيث‬ ‫الرئة‬ ‫إلى‬ ‫الهواء‬ ‫من‬ ‫جزء‬ ‫يدخل‬ ‫‪1‬‬ ‫أػزاض‪.‬‬ ‫ظ‪ٛٙ‬ر‬ ‫د‪ْٚ‬‬ ‫ِفبخ‪ٝ‬‬ ‫‪٠‬سذسِ‪ٛ‬د‬ ‫‪٠‬سذس‬ ‫ويحتاجلذ‬ ‫ٌذٌه‬ ‫أػىبٌ‪ٙ‬ب‬ ‫زذر‪ٙ‬ب‪ٚ‬‬ ‫زذر‪ٙ‬ب‬ ‫رخزٍفف‪ٝ‬‬ ‫رخزٍف‬ ‫األصبثخ‬ ‫الهوائيةالدم‪-‬‬ ‫الباقية‬ ‫الهوائية‬ ‫الحويصالت‬ ‫غلى‬ ‫يدخل‬ ‫الهواء‬ ‫من‬ ‫الباقي‬ ‫الجزء‬ ‫أػزاض‪.‬‬ ‫ظ‪ٛٙ‬ر‬ ‫د‪ْٚ‬‬ ‫ِفبخ‪ٝ‬‬ ‫ِ‪ٛ‬د‬ ‫لذ‬ ‫ٌذٌه‬ ‫أػىبٌ‪ٙ‬ب‬ ‫ٌذٌه‪ٚ​ٚ‬‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫األصبثخ‬ ‫الدم‪--‬‬ ‫الباقية‬ ‫الحويصالت‬ ‫غلى‬ ‫يدخل‬ ‫الهواء‬ ‫من‬ ‫الباقي‬ ‫الجزء‬ ‫‪---2‬‬ ‫بعدها‬ ‫و‬ ‫الكربون‬ ‫أكسيد‬ ‫ثاني‬ ‫من‬ ‫يتخلص‬ ‫حيث‬ ‫الرئة‬ ‫إلى‬ ‫الهواء‬ ‫من‬ ‫جزء‬ ‫يدخل‬ ‫‪11‬‬ ‫أػزاض‪.‬‬ ‫ظ‪ٛٙ‬ر‬ ‫د‪ْٚ‬‬ ‫ِفبخ‪ٝ‬‬ ‫ِ‪ٛ‬د‬ ‫‪٠‬سذس‬ ‫لذ‬ ‫ٌذٌه‬ ‫أػىبٌ‪ٙ‬ب‬ ‫زذر‪ٙ‬ب‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫رخزٍف‬ ‫األصبثخ‬ ‫الباقية‬ ‫الهوائية‬ ‫الحويصالت‬ ‫غلى‬ ‫يدخل‬ ‫الهواء‬ ‫من‬ ‫الباقي‬ ‫الجزء‬ ‫أػز‬ ‫ظ‪ٛٙ‬ر‬ ‫د‪ْٚ‬‬ ‫ِفبخ‪ٝ‬‬ ‫ِ‪ٛ‬د‬ ‫‪٠‬سذس‬ ‫لذ‬ ‫أػىبٌ‪ٙ‬ب‬ ‫‪ٚ‬‬ ‫زذر‪ٙ‬ب‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫رخزٍف‬ ‫األصبثخ‬ ‫‬‫الباقية‬ ‫الهوائية‬ ‫الحويصالت‬ ‫غلى‬ ‫يدخل‬ ‫الهواء‬ ‫من‬ ‫الباقي‬ ‫الجزء‬ ‫‪--222‬‬ ‫أػز‬ ‫ظ‪ٛٙ‬ر‬ ‫د‪ْٚ‬‬ ‫ِفبخ‪ٝ‬‬ ‫ِ‪ٛ‬د‬ ‫‪٠‬سذس‬ ‫لذ‬ ‫ٌذٌه‬ ‫أػىبٌ‪ٙ‬ب‬ ‫‪ٚ‬‬ ‫زذر‪ٙ‬ب‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫رخزٍف‬ ‫األصبثخ‬ ‫‬‫أػ‬ ‫ظ‪ٛٙ‬ر‬ ‫د‪ْٚ‬‬ ‫ِفبخ‪ٝ‬‬ ‫ِ‪ٛ‬د‬ ‫‪٠‬سذس‬ ‫لذ‬ ‫ٌذٌه‬ ‫أػىبٌ‪ٙ‬ب‬ ‫‪ٚ‬‬ ‫زذر‪ٙ‬ب‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫رخزٍف‬ ‫األصبثخ‬ ‫‬‫أػزاض‪.‬‬ ‫ظ‪ٛٙ‬ر‬ ‫د‪ْٚ‬‬ ‫ِفبخ‪ٝ‬‬ ‫ِ‪ٛ‬د‬ ‫‪٠‬سذس‬ ‫لذ‬ ‫ٌذٌه‬ ‫أػىبٌ‪ٙ‬ب‬ ‫‪ٚ‬‬ ‫زذر‪ٙ‬ب‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫رخزٍف‬ ‫األصبثخ‬ ‫‬‫الباقية‬ ‫الهوائية‬ ‫الحويصالت‬ ‫غلى‬ ‫يدخل‬ ‫الهواء‬ ‫من‬ ‫الباقي‬ ‫الجزء‬ ‫‬‫واحد‪.‬‬ ‫وقت‬ ‫في‬ ‫والحقن‬ ‫والعلف‬ ‫الشرب‬ ‫ماء‬ ‫في‬ ‫للعالج‬ ‫نلجأ‬ ‫أػ‬ ‫ظ‪ٛٙ‬ر‬ ‫د‪ْٚ‬‬ ‫ِفبخ‪ٝ‬‬ ‫ِ‪ٛ‬د‬ ‫‪٠‬سذس‬ ‫لذ‬ ‫ٌذٌه‬ ‫أػىبٌ‪ٙ‬ب‬ ‫‪ٚ‬‬ ‫زذر‪ٙ‬ب‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫رخزٍف‬ ‫األصبثخ‬ ‫‬‫األمامية‪.‬‬ ‫الهوائية‬ ‫الحويصلة‬ ‫الهواء‬ ‫هذا‬ ‫يخرج‬ ‫واحد‪.‬‬ ‫وقت‬ ‫في‬ ‫والحقن‬ ‫والعلف‬ ‫الشرب‬ ‫ماء‬ ‫في‬ ‫للعالج‬ ‫نلجأ‬ ‫واحد‪.‬‬ ‫وقت‬ ‫في‬ ‫والحقن‬ ‫والعلف‬ ‫الشرب‬ ‫ماء‬ ‫في‬ ‫للعالج‬ ‫نلجأ‬ ‫األمامية‪.‬‬ ‫الهوائية‬ ‫الحويصلة‬ ‫الهواء‬ ‫هذا‬ ‫يخرج‬ ‫األمامية‪.‬‬ ‫الهوائية‬ ‫الحويصلة‬ ‫الهواء‬ ‫هذا‬ ‫يخرج‬ ‫اٌؼٍف‬ ‫اٌؼزة‬ ‫ِبء‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫ٌٍؼالج‬ ‫ٍٔدأ‬ ‫غز‪٠‬مخ‬ ‫ِٓ‬ ‫ثأوثز‬ ‫ػالج‬ ‫ٌ‪ٛ‬لذ‪ٚ​ٚ‬‬ ‫ٌ‪ٛ‬لذ‬ ‫‪٠‬سزبج‬ ‫ِؼمذ‬ ‫صؼت‬ ‫اٌؼالج‬ ‫أػز‬ ‫ظ‪ٛٙ‬ر‬ ‫د‪ْٚ‬‬ ‫ِفبخ‪ٝ‬‬ ‫ِ‪ٛ‬د‬ ‫‪٠‬سذس‬ ‫‪٠‬سزبجلذ‬ ‫ٌذٌه‬ ‫أػىبٌ‪ٙ‬ب‬ ‫زذر‪ٙ‬ب ‪ٚ‬‬ ‫رخزٍف ف‪ٝ‬‬ ‫الزفير‪- :‬‬ ‫واحد‪.‬‬ ‫وقت‬ ‫في‬ ‫والحقن‬ ‫والعلف‬ ‫الشرب‬ ‫ماء‬ ‫في‬ ‫للعالج‬ ‫نلجأ‬ ‫اٌؼٍف‬ ‫ِبءاٌؼزة‬ ‫ف‪ِٝ‬بء‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫ٌٍؼالج‬ ‫لذٍٔدأ‬ ‫في‪ٚ‬لذ‬ ‫غز‪٠‬مخ‬ ‫ثأوثزِٓ‬ ‫ثأوثز‬ ‫ػالج‬ ‫ٌ‪ٛ‬لذ‬ ‫‪٠‬سزبج‬ ‫ِؼمذ‬ ‫صؼت‬ ‫اٌؼالج‬ ‫األمامية‪.‬‬ ‫الهوائية‬ ‫الحويصلة‬ ‫الهواء‬ ‫هذا‬ ‫اٌؼٍ‬ ‫ٌٍؼالج‬ ‫ٍٔدأ‬ ‫ِٓ‬ ‫ػالج‬ ‫الشرب‪ٚ​ٚ‬‬ ‫ِؼمذ‪ٚ​ٚ​ٚ​ٚ‬‬ ‫صؼت‪ٚ​ٚ​ٚ​ٚ‬‬ ‫اٌؼالج‬ ‫‪---‬‬‫واحد‪.‬‬ ‫وقت‬ ‫والحقن‬ ‫والعلف‬ ‫ماء‬ ‫في‬ ‫للعالج‬ ‫نلجأ‬ ‫واحد‪.‬‬ ‫وقت‬ ‫والحقن‬ ‫والعلف‬ ‫ماء‬ ‫في‬ ‫للعالج‬ ‫نلجأ‬ ‫اٌؼزة‪ ٚ​ٚ​ٚ​ٚ​ٚ‬اٌؼٍ‬ ‫اٌؼزة‬ ‫ِبء‬ ‫ٌٍؼالج‬ ‫ٍٔدأ‬ ‫لذلذ‬ ‫غز‪٠‬مخ‪ٚ​ٚ​ٚ​ٚ‬‬ ‫غز‪٠‬مخ‬ ‫ِٓ‬ ‫ػالج‬ ‫ٌ‪ٛ‬لذ‬ ‫‪٠‬سزبج‬ ‫ِؼمذ‬ ‫اٌؼالج‬ ‫انطُٕر‬ ‫كُنٕزا‬ ‫األمامية‪.‬‬ ‫األصبثخالهوائية‬ ‫الحويصلة‬ ‫الهواء‬ ‫هذا‬ ‫يخرج‬ ‫الزفير‪:‬‬ ‫أثناء‬ ‫الجزء‪:‬‬ ‫انطُٕر‬ ‫‪----3‬كُنٕزا‬ ‫‪-3‬‬ ‫يخرج‪::::‬‬ ‫انطُٕر‬ ‫الزفير‪:‬‬ ‫كُنٕزا‪ -2‬أثناء‬ ‫أثناء‬ ‫اٌؼٍف‬ ‫اٌؼزة‬ ‫ف‪ِ ٝ‬بء‬ ‫لذف‪ٝ‬‬ ‫ٌٍؼالج‬ ‫ٍٔدأ‬ ‫فيلذ‬ ‫غز‪٠‬مخ‬ ‫ثأوثز ِٓ‬ ‫ثأوثز‬ ‫الشربػالج‬ ‫ػالج‪ٚ‬‬ ‫ٌ‪ٛ‬لذ‬ ‫‪٠‬سزبج‬ ‫ِؼمذ‬ ‫صؼت ‪ٚ‬‬ ‫صؼت‬ ‫الهوائية‪ٚ‬اٌؼالج‬ ‫‪-ٚ‬‬ ‫ٌٍؼالج‬ ‫ٍٔدأ‬ ‫لذ‬ ‫‪ٚ​ٚ‬‬ ‫غز‪٠‬مخ‬ ‫ِٓ‬ ‫ثأوثز‬ ‫ػالج‬ ‫‪ٚ​ٚ​ٚ‬‬ ‫ٌ‪ٛ‬لذ‬ ‫‪٠‬سزبج‬ ‫ِؼمذ‪ٚ​ٚ‬‬ ‫ِؼمذ‬ ‫صؼت‪ٚ​ٚ‬‬ ‫صؼت‬ ‫اٌؼالج‬ ‫انطُٕر‬ ‫كُنٕزا‬ ‫‪3‬‬ ‫ٌٍؼالج‬ ‫ٍٔدأ‬ ‫لذ‬ ‫غز‪٠‬مخ‬ ‫ِٓ‬ ‫ثأوثز‬ ‫ػالج‬ ‫ٌ‪ٛ‬لذ‬ ‫‪٠‬سزبج‬ ‫ِؼمذ‬ ‫صؼت‬ ‫اٌؼالج‬ ‫الباقى‪-‬‬ ‫ٌٍؼالج‬ ‫ٍٔدأ‬ ‫‪ٚ‬‬ ‫غز‪٠‬مخ‬ ‫ِٓ‬ ‫ثأوثز‬ ‫‪ٚ‬‬ ‫ٌ‪ٛ‬لذ‬ ‫‪٠‬سزبج‬ ‫‪ٚ‬‬ ‫اٌؼالج‬ ‫‪--‬‬‫الزفير‪:‬‬ ‫أثناء‬ ‫الزفير‪:‬‬ ‫أثناء‬ ‫الباقية‪.‬‬ ‫الهوائية‬ ‫الحويصالت‬ ‫إلي‬ ‫يدخل‬ ‫الهواء‬ ‫من‬ ‫الباقى‬ ‫انطُٕر‬ ‫كُنٕزا‬ ‫‪3‬‬ ‫ٌٍؼالج‬ ‫ٍٔدأ‬ ‫لذ‬ ‫‪ٚ‬‬ ‫غز‪٠‬مخ‬ ‫ِٓ‬ ‫ثأوثز‬ ‫ػالج‬ ‫‪ٚ‬‬ ‫ٌ‪ٛ‬لذ‬ ‫‪٠‬سزبج‬ ‫‪ٚ‬‬ ‫ِؼمذ‬ ‫‪ٚ‬‬ ‫صؼت‬ ‫اٌؼالج‬ ‫الباقية‪.‬‬ ‫الهوائية‬ ‫الحويصالت‬ ‫إلي‬ ‫يدخل‬ ‫الهواء‬ ‫من‬ ‫الباقى‬ ‫الجزء‬ ‫‪-2‬‬ ‫الزفير‪:‬‬ ‫أثناء‬ ‫الباقية‪.‬‬ ‫الحويصالت‬ ‫إلي‬ ‫يدخل‬ ‫الهواء‬ ‫من‬ ‫الجزء‬ ‫‪---2‬‬ ‫‪ٚ‬ازذ‪.‬‬ ‫‪ٚ‬لذ‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫اٌسمٓ‬ ‫‪ٚ‬ازذ‪.‬‬ ‫‪ٚ‬لذ‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫اٌسمٓ‬ ‫‪ٚ‬‬ ‫‪ٚ‬ازذ‪.‬‬ ‫‪ٚ‬لذ‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫اٌسمٓ‬ ‫‪ٚ‬‬ ‫ٌٍؼالج‬ ‫ٍٔدأ‬ ‫لذ‬ ‫‪ٚ‬‬ ‫غز‪٠‬مخ‬ ‫ِٓ‬ ‫ثأوثز‬ ‫ػالج‬ ‫‪ٚ‬‬ ‫ٌ‪ٛ‬لذ‬ ‫‪٠‬سزبج‬ ‫‪ٚ‬‬ ‫ِؼمذ‬ ‫‪ٚ‬‬ ‫صؼت‬ ‫اٌؼالج‬ ‫‬‫الباقية‪.‬‬ ‫الهوائية‬ ‫الحويصالت‬ ‫إلي‬ ‫يدخل‬ ‫الهواء‬ ‫من‬ ‫الباقى‬ ‫الجزء‬ ‫‪2‬‬ ‫‪ٚ‬ازذ‪.‬‬ ‫‪ٚ‬لذ‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫اٌسمٓ‬ ‫زز‪ٟٚ‬‬ ‫الباقية‪.‬‬ ‫الهوائية‬ ‫الحويصالت‬ ‫إلي‬ ‫يدخل‬ ‫الهواء‬ ‫من‬ ‫الباقى‬ ‫الجزء‬ ‫‪2‬‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫ػ‪ٛٙ‬ر‬ ‫‪3‬‬ ‫‬‫‪2‬‬ ‫ِٓ‬ ‫‪٠‬ظً‬ ‫‪ٚ‬‬ ‫األصبثخ‬ ‫أٔز‪ٙ‬بء‬ ‫ثؼذ‬ ‫اٌشرق‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫وبًِ‬ ‫ػ‪ٙ‬ز‬ ‫ٌّذح‬ ‫ِ‪ٛ‬خ‪ٛ‬د‬ ‫اٌّ‪١‬ىز‪ٚ‬ة‬ ‫‪٠‬ظً‬ ‫‬‫‪ٚ‬ازذ‪.‬‬ ‫‪ٚ‬لذ‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫اٌسمٓ‬ ‫‪ٚ‬‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫ػ‪ٛٙ‬ر‬ ‫‪3‬‬ ‫‬‫‪2‬‬ ‫ِٓ‬ ‫‪٠‬ظً‬ ‫‪ٚ‬‬ ‫األصبثخ‬ ‫أٔز‪ٙ‬بء‬ ‫ثؼذ‬ ‫زز‪ٟ‬‬ ‫اٌشرق‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫وبًِ‬ ‫ػ‪ٙ‬ز‬ ‫ٌّذح‬ ‫ِ‪ٛ‬خ‪ٛ‬د‬ ‫اٌّ‪١‬ىز‪ٚ‬ة‬ ‫‪٠‬ظً‬ ‫‬‫ف‪ٝ‬‬ ‫ػ‪ٛٙ‬ر‬ ‫‪3‬‬ ‫‬‫‪2‬‬ ‫ِٓ‬ ‫‪٠‬ظً‬ ‫‪ٚ‬‬ ‫األصبثخ‬ ‫أٔز‪ٙ‬بء‬ ‫ثؼذ‬ ‫زز‪ٟ‬‬ ‫اٌشرق‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫وبًِ‬ ‫ػ‪ٙ‬ز‬ ‫ٌّذح‬ ‫ِ‪ٛ‬خ‪ٛ‬د‬ ‫اٌّ‪١‬ىز‪ٚ‬ة‬ ‫‪٠‬ظً‬ ‫‬‫‪ٚ‬ازذ‪.‬‬ ‫‪ٚ‬لذ‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫اٌسمٓ‬ ‫‪ٚ‬‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫ػ‪ٛٙ‬ر‬ ‫‪3‬‬ ‫‬‫‪2‬‬ ‫ِٓ‬ ‫‪٠‬ظً‬ ‫‪ٚ‬‬ ‫األصبثخ‬ ‫أٔز‪ٙ‬بء‬ ‫ثؼذ‬ ‫زز‪ٟ‬‬ ‫اٌشرق‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫وبًِ‬ ‫ػ‪ٙ‬ز‬ ‫ٌّذح‬ ‫ِ‪ٛ‬خ‪ٛ‬د‬ ‫اٌّ‪١‬ىز‪ٚ‬ة‬ ‫‪٠‬ظً‬ ‫‬‫‪ٚ‬ازذ‪.‬‬ ‫‪ٚ‬لذ‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫اٌسمٓ‬ ‫‪ٚ‬‬ ‫‪ٚ‬ازذ‪.‬‬ ‫‪ٚ‬لذ‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫اٌسمٓ‬ ‫‪ٚ‬‬ ‫الجسم‬ ‫خارج‬ ‫إلى‬ ‫يخرج‬ ‫االمامية‬ ‫الهوائية‬ ‫الحويصلة‬ ‫في‬ ‫الموجود‬ ‫الهواء‬ ‫الجسم‬ ‫خارج‬ ‫إلى‬ ‫يخرج‬ ‫االمامية‬ ‫الهوائية‬ ‫الحويصلة‬ ‫في‬ ‫الموجود‬ ‫الهواء‬ ‫‬‫‪:‬‬ ‫الزفير‬ ‫أثناء‬ ‫‪‬‬ ‫الجسم‬ ‫خارج‬ ‫يخرج‬ ‫الهوائية‬ ‫الحويصلة‬ ‫في‬ ‫زز‪ ٟ‬ثؼذ أٔز‪ٙ‬بء األصبثخ ‪٠ ٚ‬ظً ِٓ ‪ 3- 2‬ػ‪ٛٙ‬ر ف‪ٝ‬‬ ‫اٌشرق‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫وبًِ‬ ‫ٌّذح‬ ‫اٌّ‪١‬ىز‪ٚ‬ة‬ ‫‪٠‬ظً‬ ‫‪-‬‬ ‫‪ٚ‬ازذ‪.‬‬ ‫‪ٚ‬لذ‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫اٌسمٓ‬ ‫‪ٚ‬‬ ‫الزفير‪:‬‬ ‫الزفير‬ ‫‪‬أثناء‬ ‫الهواء‪---‬‬ ‫الهواء‪::-‬‬ ‫أثناء‬ ‫الجسم‬ ‫خارج‬ ‫إلى‬ ‫يخرج‬ ‫االمامية‬ ‫الهوائية‬ ‫الحويصلة‬ ‫في‬ ‫الموجود‬ ‫الهواء‬ ‫‪ٚ‬ازذ‪.‬‬ ‫‪ٚ‬لذ‬ ‫ػ‪ٙ‬زف‪ٝ‬‬ ‫اٌسمٓ‬ ‫ِ‪ٛ‬خ‪ٛ‬د‪ٚ‬‬ ‫الزفير‬ ‫أثناء‬ ‫‪‬‬ ‫الجسم‬ ‫إلىخارج‬ ‫إلى‬ ‫االماميةيخرج‬ ‫االمامية‬ ‫الهوائية‬ ‫الحويصلة‬ ‫الموجودفي‬ ‫الموجود‬ ‫الجسم‬ ‫خارج‬ ‫إلى‬ ‫يخرج‬ ‫االمامية‬ ‫الهوائية‬ ‫الحويصلة‬ ‫في‬ ‫الموجود‬ ‫الهواء‪:‬‬ ‫الزفير‬ ‫أثناء‬ ‫‪‬‬ ‫اٌؼٕجز‪.‬‬ ‫أرظ‪١‬خ‬ ‫اٌؼٕجز‪.‬‬ ‫أرظ‪١‬خ‬ ‫اٌؼٕجز‪.‬‬ ‫أرظ‪١‬خ‬ ‫اٌؼٕجز‪.‬‬ ‫أرظ‪١‬خ‬ ‫الجسم‪.‬‬ ‫خارج‬ ‫إلى‬ ‫يخرج‬ ‫األمامية‬ ‫الهوائية‬ ‫الحويصلة‬ ‫فى‬ ‫الموجود‬ ‫الهواء‬ ‫‬‫‪1‬‬ ‫الحركة‬ ‫في‬ ‫يبدأ‬ ‫الباقية‬ ‫الهوائية‬ ‫الحويصالت‬ ‫في‬ ‫الموجود‬ ‫الهواء‬ ‫اٌؼٕجز‪.‬‬ ‫أرظ‪١‬خ‬ ‫الجسم‪.‬‬ ‫خارج‬ ‫إلى‬ ‫يخرج‬ ‫األمامية‬ ‫الهوائية‬ ‫الحويصلة‬ ‫فى‬ ‫الموجود‬ ‫الهواء‬ ‫‬‫‪1‬‬ ‫الجسم‪.‬‬ ‫خارج‬ ‫إلى‬ ‫يخرج‬ ‫األمامية‬ ‫الهوائية‬ ‫الحويصلة‬ ‫فى‬ ‫الموجود‬ ‫الهواء‬ ‫‬‫‪1‬‬ ‫الحركة‬ ‫في‬ ‫يبدأ‬ ‫الباقية‬ ‫الهوائية‬ ‫الحويصالت‬ ‫في‬ ‫الموجود‬ ‫الهواء‬ ‫الحركة‬ ‫في‬ ‫يبدأ‬ ‫الباقية‬ ‫الهوائية‬ ‫الحويصالت‬ ‫في‬ ‫الموجود‬ ‫الهواء‬ ‫الجسم‪.‬‬ ‫يخرج‬ ‫األمامية‬ ‫الهوائية‬ ‫الحويصلة‬ ‫فى‬ ‫الموجود‬ ‫الهواء‬ ‫ال‪--11‬‬ ‫الحركة‬ ‫في‬ ‫يبدأ‬ ‫الهوائية‬ ‫الحويصالت‬ ‫في‬ ‫الموجود‬ ‫الهواء‬ ‫الحركة‬ ‫في‬ ‫الباقيةيبدأ‬ ‫الباقية‬ ‫الهوائية‬ ‫الحويصالت‬ ‫في‬ ‫الموجود‬ ‫الهواء‬ ‫خارج الجسم‪.‬‬ ‫إلى خارج‬ ‫إلى‬ ‫يخرج‬ ‫األمامية‬ ‫الهوائية‬ ‫الحويصلة‬ ‫فى‬ ‫الموجود‬ ‫الهواء‬ ‫الحركة‬ ‫في‬ ‫يبدأ‬ ‫الباقية‬ ‫الهوائية‬ ‫الحويصالت‬ ‫في‬ ‫الموجود‬ ‫الهواء‬ ‫اٌج‪١‬ط‪.‬‬ ‫اٌخالي‬ ‫ِٓ‬ ‫‪ٕ٠‬زمً‬ ‫‪ ---‬الال‬‫اٌج‪١‬ط‪.‬‬ ‫اٌخالي‬ ‫ِٓ‬ ‫‪ٕ٠‬زمً‬ ‫اٌج‪١‬ط‪.‬‬ ‫اٌخالي‬ ‫ِٓ‬ ‫‪ٕ٠‬زمً‬ ‫اٌج‪١‬ط‪.‬‬ ‫اٌخالي‬ ‫ِٓ‬ ‫‪ٕ٠‬زمً‬ ‫الجسم‪.‬‬ ‫من‬ ‫الخروج‬ ‫ثمثم‬ ‫الحركة‬ ‫فى‬ ‫يبدأ‬ ‫الباقية‬ ‫الهوائية‬ ‫الحويصالت‬ ‫فى‬ ‫الموجود‬ ‫الهواء‬ ‫األسٍبل‬ ‫منالجسم‪.‬‬ ‫الخروجمن‬ ‫الخروج‬ ‫الحركة‬ ‫يبدأفى‬ ‫الباقيةيبدأ‬ ‫الهوائيةالباقية‬ ‫الحويصالتالهوائية‬ ‫الحويصالت‬ ‫الموجودفى‬ ‫الموجود‬ ‫الهواء‬ ‫‪-2‬‬ ‫ال‪2‬‬ ‫الجسم‪.‬‬ ‫ثم‬ ‫الحركة‬ ‫فى‬ ‫الهواء‬ ‫‪----2‬‬ ‫اٌج‪١‬ط‪.‬‬ ‫اٌخالي‬ ‫ِٓ‬ ‫‪ٕ٠‬زمً‬ ‫ ال‬‫الجسم‬ ‫من‬ ‫الخروج‬ ‫ثم‬ ‫األثٕض‪:‬‬ ‫األثٕض‬ ‫األسٍبل‬ ‫فى‪-4‬‬ ‫األثٕض‪:::‬‬ ‫األسٍبل‬ ‫‪---444‬‬ ‫الجسم‬ ‫من‬ ‫الخروج‬ ‫ثم‬ ‫الجسم‬ ‫من‬ ‫الخروج‬ ‫ثم‬ ‫الجسم‪.‬‬ ‫من‬ ‫الخروج‬ ‫ثم‬ ‫الحركة‬ ‫فى‬ ‫يبدأ‬ ‫الباقية‬ ‫الهوائية‬ ‫الحويصالت‬ ‫فى‬ ‫الموجود‬ ‫الهواء‬ ‫‪2‬‬ ‫األثٕض‬ ‫األسٍبل‬ ‫الجسم‬ ‫من‬ ‫الخروج‬ ‫ثم‬ ‫الجسم‪.‬‬ ‫من‬ ‫الخروج‬ ‫ثم‬ ‫الحركة‬ ‫فى‬ ‫يبدأ‬ ‫الباقية‬ ‫الهوائية‬ ‫الحويصالت‬ ‫فى‬ ‫الموجود‬ ‫الهواء‬ ‫‪2‬‬ ‫الجسم‬ ‫من‬ ‫الخروج‬ ‫ثم‬ ‫‪:‬‬ ‫األثٕض‬ ‫األسٍبل‬ ‫‬‫‪4‬‬ ‫أػزاض‪.‬‬ ‫ظ‪ٛٙ‬ر‬ ‫د‪ْٚ‬‬ ‫ِفبخ‪ٝ‬‬ ‫ِ‪ٛ‬د‬ ‫‪٠‬سذس‬ ‫لذ‬ ‫ٌذٌه‬ ‫أػىبٌ‪ٙ‬ب‬ ‫‪ٚ‬‬ ‫زذر‪ٙ‬ب‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫رخزٍف‬ ‫األصبثخ‬ ‫الجسم‬ ‫من‬ ‫الخروج‬ ‫ثم‬ ‫أػزاض‪.‬‬ ‫ظ‪ٛٙ‬ر‬ ‫د‪ْٚ‬‬ ‫ِفبخ‪ٝ‬‬ ‫ِ‪ٛ‬د‬ ‫‪٠‬سذس‬ ‫لذ‬ ‫ٌذٌه‬ ‫أػىبٌ‪ٙ‬ب‬ ‫‪ٚ‬‬ ‫زذر‪ٙ‬ب‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫رخزٍف‬ ‫األصبثخ‬ ‫أػزاض‪.‬‬ ‫ظ‪ٛٙ‬ر‬ ‫د‪ْٚ‬‬ ‫ِفبخ‪ٝ‬‬ ‫ِ‪ٛ‬د‬ ‫‪٠‬سذس‬ ‫لذ‬ ‫ٌذٌه‬ ‫أػىبٌ‪ٙ‬ب‬ ‫‪ٚ‬‬ ‫زذر‪ٙ‬ب‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫رخزٍف‬ ‫األصبثخ‬ ‫‪---‬‬‫ػٓ‬ ‫ِٕ‪ٙ‬ب‬ ‫غز‪٠‬مخ‬ ‫ِٓ‬ ‫ثأوثز‬ ‫‪ٕ٠‬زمً‬ ‫اٌصغ‪١‬زح‬ ‫األػّبر‬ ‫وج‪١‬زحف‪ٝ‬ف‪ٝ‬‬ ‫وج‪١‬زح‬ ‫أػذاد‬ ‫ٔف‪ٛ‬ق‬ ‫‪٠‬ظجت‬ ‫اٌظبٌّ‪١ٔٛ‬ال‬ ‫ِٓ‬ ‫ٔ‪ٛ‬ع‬ ‫أػزاض‪.‬‬ ‫ظ‪ٛٙ‬ر‬ ‫د‪ْٚ‬‬ ‫غز‪٠‬مخِٕ‪ٙ‬ب‬ ‫ِٓغز‪٠‬مخ‬ ‫ثأوثزِٓ‬ ‫‪ٕ٠‬زمًثأوثز‬ ‫اٌصغ‪١‬زح‪ٕ٠ٚ​ٚ​ٚ‬زمً‬ ‫األػّبراٌصغ‪١‬زح‬ ‫ف‪ٝ‬األػّبر‬ ‫وج‪١‬زح‬ ‫ٔف‪ٛ‬قأػذاد‬ ‫‪٠‬ظجتٔف‪ٛ‬ق‬ ‫اٌظبٌّ‪١ٔٛ‬ال‪٠‬ظجت‬ ‫اٌظبٌّ‪١ٔٛ‬ال‬ ‫ِفبخ‪ِٓٝ‬‬ ‫األصبثخ رخزٍف ف‪ ٝ‬زذر‪ٙ‬ب ‪ ٚ‬أػىبٌ‪ٙ‬ب ٌذٌه لذ ‪٠‬سذس ِ‪ٛ‬د ‪ٛٔ ---‬ع‬ ‫ِٕ‪ٙ‬بػٓػ‬ ‫أػذاد‬ ‫ِٓ‬ ‫ٔ‪ٛ‬ع‬

‫ن‪:‬‬ ‫ن‪:‬‬ ‫ان‪----:‬‬ ‫ن‪:‬‬

‫فى‬ ‫نختصرها‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫زفير‬ ‫نختصرهافى‬ ‫أننختصرها‬ ‫يمكنأن‬ ‫زفيريمكن‬ ‫زفير‬ ‫فى‪----::::‬‬ ‫فى‬ ‫نختصرها‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫زفير‬

‫بعدها‬ ‫الكربون‬ ‫أكسيد‬ ‫ثاني‬ ‫من‬ ‫الدم‬ ‫يتخلص‬ ‫حيث‬ ‫الكربون وووو بعدها‬ ‫أكسيد الكربون‬ ‫ثاني أكسيد‬ ‫من ثاني‬ ‫الدم من‬ ‫يتخلص الدم‬ ‫حيث يتخلص‬ ‫حيث‬ ‫بعدها‬ ‫بعدها‬ ‫الكربون‬ ‫أكسيد‬ ‫ثاني‬ ‫من‬ ‫الدم‬ ‫يتخلص‬ ‫حيث‬ ‫األمامية‪.‬‬ ‫ية‬ ‫ئيةاألمامية‪.‬‬ ‫األمامية‪.‬‬ ‫األمامية‪.‬‬ ‫يةية‬ ‫الباقية‪.‬‬ ‫الهوائية‬ ‫الحويصالت‬ ‫الهوائيةالباقية‪.‬‬ ‫الحويصالتالهوائية‬ ‫الحويصالت‬ ‫الباقية‪.‬‬ ‫الباقية‪.‬‬ ‫الهوائية‬ ‫الحويصالت‬

‫الجسم‪.‬‬ ‫خارج‬ ‫إلى‬ ‫يخرج‬ ‫األمامية‬ ‫وائية‬ ‫خارجالجسم‪.‬‬ ‫إلىخارج‬ ‫يخرجإلى‬ ‫األماميةيخرج‬ ‫وائيةاألمامية‬ ‫ائية‬ ‫الجسم‪.‬‬ ‫الجسم‪.‬‬ ‫خارج‬ ‫إلى‬ ‫يخرج‬ ‫األمامية‬ ‫وائية‬ ‫الجسم‪.‬‬ ‫من‬ ‫الخروج‬ ‫الحركة‬ ‫فى‬ ‫يبدأ‬ ‫الباقية‬ ‫هوائية‬ ‫منالجسم‪.‬‬ ‫الخروجمن‬ ‫ثمثمالخروج‬ ‫فىالحركة‬ ‫يبدأفى‬ ‫الباقيةيبدأ‬ ‫لهوائيةالباقية‬ ‫هوائية‬ ‫الجسم‪.‬‬ ‫الجسم‪.‬‬ ‫من‬ ‫الخروج‬ ‫الحركةثمثم‬ ‫الحركة‬ ‫فى‬ ‫يبدأ‬ ‫الباقية‬ ‫هوائية‬

‫‬‫‪-----‬‬

‫أػزاض‪.‬‬ ‫ظ‪ٛٙ‬ر‬ ‫د‪ْٚ‬‬ ‫ِفبخ‪ٝ‬‬ ‫ِٕ‪ٙ‬ب ػ‬ ‫األػّبر‬ ‫وج‪١‬زح‬ ‫أػذاد‬ ‫ٔف‪ٛ‬ق‬ ‫اٌظبٌّ‪١ٔٛ‬ال‬ ‫ِٓ‬ ‫ٔ‪ٛ‬ع‬ ‫األصبثخ رخزٍف ف‪ ٝ‬زذر‪ٙ‬ب ‪ ٚ‬أػىبٌ‪ٙ‬ب ٌذٌه لذ ‪٠‬سذس ِ‪ٛ‬د ‪--‬‬ ‫ػٓ‬ ‫غز‪٠‬مخ ِٕ‪ٙ‬ب‬ ‫ِٓ غز‪٠‬مخ‬ ‫ثأوثز ِٓ‬ ‫‪ٕ٠‬زمً ثأوثز‬ ‫اٌصغ‪١‬زح ‪ٕ٠ ٚ​ٚ‬زمً‬ ‫اٌصغ‪١‬زح‬ ‫ف‪ ٝ‬األػّبر‬ ‫ِبءف‪ٝ‬‬ ‫وج‪١‬زح‬ ‫ٌٍؼالج أػذاد‬ ‫‪٠‬ظجت ٔف‪ٛ‬ق‬ ‫‪٠‬ظجت‬ ‫اٌظبٌّ‪١ٔٛ‬ال‬ ‫ِٓ‬ ‫ٔ‪ٛ‬ع‬ ‫األِ‪ٙ‬بد‪.‬‬ ‫ِٓ‬ ‫اٌج‪١‬ط‬ ‫غز‪٠‬ك‬ ‫اٌؼٍف‬ ‫اٌؼزة‪ٚ​ٚ‬‬ ‫اٌؼزة‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫ٍٔدأ‬ ‫لذ‬ ‫‪ٚ‬‬ ‫غز‪٠‬مخ‬ ‫ِٓ‬ ‫ثأوثز‬ ‫ػالج‬ ‫ٌ‪ٛ‬لذ‬ ‫‪٠‬سزبج‬ ‫ِؼمذ‬ ‫صؼت‬ ‫اٌؼالج‬ ‫األِ‪ٙ‬بد‪.‬‬ ‫اٌج‪١‬طِٓ‬ ‫اٌج‪١‬ط‬ ‫غز‪٠‬ك‬ ‫األِ‪ٙ‬بد‪.‬‬ ‫ِٓ‬ ‫غز‪٠‬ك‬ ‫اٌؼٍف‬ ‫اٌؼزة‬ ‫ِبء‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫ٌٍؼالج‬ ‫ٍٔدأ‬ ‫لذ‬ ‫‪ٚ‬‬ ‫غز‪٠‬مخ‬ ‫ثأوثزِٓ‬ ‫ػالجثأوثز‬ ‫‪ٚ‬ػالج‬ ‫‪٠‬سزبجٌ‪ٛ‬لذ‬ ‫‪٠ٚ‬سزبج‬ ‫‪ِٚ‬ؼمذ‬ ‫اٌؼالجصؼت‬ ‫اٌؼالج‬ ‫اٌؼٍف‬ ‫‪ٚ‬‬ ‫ِبء‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫ٌٍؼالج‬ ‫ٍٔدأ‬ ‫لذ‬ ‫‪ٚ‬‬ ‫غز‪٠‬مخ‬ ‫ِٓ‬ ‫األِ‪ٙ‬بد‪.‬‬ ‫ِٓ‬ ‫اٌج‪١‬ط‬ ‫غز‪٠‬ك‬ ‫اٌؼٍف‬ ‫‪ٚ‬‬ ‫اٌؼزة‬ ‫ِبء‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫ٌٍؼالج‬ ‫ٍٔدأ‬ ‫لذ‬ ‫‪ٚ‬‬ ‫غز‪٠‬مخ‬ ‫ِٓ‬ ‫ثأوثز‬ ‫ػالج‬ ‫‪ٚ​ٚ‬‬ ‫ٌ‪ٛ‬لذ‬ ‫‪٠‬سزبج‬ ‫‪ٚ​ٚ‬‬ ‫ِؼمذ‬ ‫‪ٚ​ٚ‬‬ ‫صؼت‬ ‫اٌؼالج‬ ‫األِ‪ٙ‬بد‪.‬‬ ‫اٌج‪١‬ط ِٓ‬ ‫ٌٍؼالج ف‪ِ ٝ‬بء اٌؼزة ‪ ٚ‬اٌؼٍف‬ ‫ٍٔدأ‬ ‫غز‪٠‬ك‪ ٚ‬لذ‬ ‫غز‪٠‬مخ‬ ‫ِٓ‬ ‫ثأوثز‬ ‫ػالج‬ ‫ٌ‪ٛ‬لذ‪ٚ​ٚ‬‬ ‫ٌ‪ٛ‬لذ‬ ‫‪٠‬سزبج‬ ‫ِؼمذ‪ٚ​ٚ‬‬ ‫ِؼمذ‬ ‫صؼت‪ٚ​ٚ‬‬ ‫صؼت‬ ‫اٌؼالج‬ ‫‪---‬‬‫‪ٚ‬ازذ‪.‬‬ ‫‪ٚ‬لذ‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫اٌسمٓ‬ ‫‪ٚ‬لذ‪ٚ‬ازذ‪.‬‬ ‫ف‪ٚٝ‬لذ‬ ‫اٌسمٓف‪ٝ‬‬ ‫‪ٚ‬اٌسمٓ‬ ‫‪ٚ‬ازذ‪.‬‬ ‫‬‫‪ٚ‬ازذ‪.‬‬ ‫‪ٚ‬لذ‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫اٌسمٓ‬ ‫‪ٚ​ٚ‬‬ ‫‪ٚ‬ازذ‪.‬‬ ‫‪ٚ‬لذ‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫اٌسمٓ‬ ‫‪ٚ​ٚ‬‬

‫األسٍبل‬ ‫األثٕض‪:‬‬ ‫األسٍبلاألثٕض‬ ‫‪--4-44‬األسٍبل‬ ‫األثٕض‪:::‬‬ ‫األسٍبل‬ ‫األثٕض ‪:‬‬ ‫األثٕض‬ ‫‪- --44‬األسٍبل‬ ‫األبيض‪:‬‬ ‫األبيض‬ ‫*اإلسهال‬ ‫األبيض‪::‬‬ ‫األبيض‬ ‫*اإلسهال‬ ‫‪:‬‬ ‫*اإلسهال‬ ‫ِٕ‪ٙ‬ب ػ‬ ‫ِٕ‪ٙ‬ب‬ ‫غز‪٠‬مخ‬ ‫ِٓ‬ ‫ثأوثز‬ ‫‪ٕ٠‬زمً‬ ‫‪ٚ‬‬ ‫اٌصغ‪١‬زح‬ ‫األػّبر‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫وج‪١‬زح‬ ‫أػذاد‬ ‫ٔف‪ٛ‬ق‬ ‫‪٠‬ظجت‬ ‫اٌظبٌّ‪١ٔٛ‬ال‬ ‫ِٓ‬ ‫ٔ‪ٛ‬ع‬ ‫ػٓ‬ ‫ِٕ‪ٙ‬ب‬ ‫غز‪٠‬مخ‬ ‫ِٓ‬ ‫ثأوثز‬ ‫‪ٕ٠‬زمً‬ ‫‪ٚ‬‬ ‫اٌصغ‪١‬زح‬ ‫األػّبر‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫وج‪١‬زح‬ ‫أػذاد‬ ‫ٔف‪ٛ‬ق‬ ‫‪٠‬ظجت‬ ‫اٌظبٌّ‪١ٔٛ‬ال‬ ‫ِٓ‬ ‫ٔ‪ٛ‬ع‬ ‫ػػ‬ ‫غز‪٠‬مخ‬ ‫ِٓ‬ ‫ثأوثز‬ ‫‪ٕ٠‬زمً‬ ‫‪ٚ‬‬ ‫اٌصغ‪١‬زح‬ ‫األػّبر‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫وج‪١‬زح‬ ‫أػذاد‬ ‫ٔف‪ٛ‬ق‬ ‫‪٠‬ظجت‬ ‫اٌظبٌّ‪١ٔٛ‬ال‬ ‫ِٓ‬ ‫ٔ‪ٛ‬ع‬ ‫‪-‬‬‫‪:‬‬ ‫*اإلسهال‬ ‫األبيض‬ ‫*اإلسهال‬ ‫‪٠‬ظجت‬ ‫ِٓ‬ ‫ٔ‪ٛ‬ع‬ ‫األبيض ‪:‬‬ ‫*اإلسهال‬ ‫ِٕ‪ٙ‬ب ػ‬ ‫غز‪٠‬مخ ِٕ‪ٙ‬ب‬ ‫ِٓ غز‪٠‬مخ‬ ‫ثأوثز ِٓ‬ ‫‪ٕ٠‬زمً ثأوثز‬ ‫اٌصغ‪١‬زح ‪ٕ٠ ٚ​ٚ‬زمً‬ ‫األػّبر اٌصغ‪١‬زح‬ ‫ف‪ ٝ‬األػّبر‬ ‫وج‪١‬زح ف‪ٝ‬‬ ‫أػذاد وج‪١‬زح‬ ‫ٔف‪ٛ‬ق أػذاد‬ ‫ٔف‪ٛ‬ق‬ ‫اٌظبٌّ‪١ٔٛ‬ال ‪٠‬ظجت‬ ‫اٌظبٌّ‪١ٔٛ‬ال‬ ‫غز‪٠‬كِٓ‬ ‫‪ٛٔ -‬ع‬‫األِ‪ٙ‬بد‪.‬‬ ‫ِٓ‬ ‫اٌج‪١‬ط‬ ‫األِ‪ٙ‬بد‪.‬‬ ‫ِٓ‬ ‫اٌج‪١‬ط‬ ‫غز‪٠‬ك‬ ‫األِ‪ٙ‬بد‪.‬‬ ‫ِٓ‬ ‫اٌج‪١‬ط‬ ‫غز‪٠‬ك‬ ‫األِ‪ٙ‬بد‪.‬‬ ‫اٌج‪١‬ط‬ ‫األثٕض‬ ‫األسٍبل‬ ‫‪4‬‬ ‫الصغيرة‬ ‫االعمار‬ ‫في‬ ‫كبيرة‬ ‫أعداد‬ ‫نفوق‬ ‫يسبب‬ ‫السالمونيال‬ ‫من‬ ‫نوع‬ ‫األسٍبلاألثٕض‬ ‫‪ --‬األسٍبل‬‫‪4‬‬ ‫‪:::‬‬ ‫‪4‬‬ ‫ِٓ األِ‪ٙ‬بد‪.‬‬ ‫ِٓ‬ ‫اٌج‪١‬ط‬ ‫ غز‪٠‬ك‬‫االعمارالصغيرة‬ ‫فياالعمار‬ ‫كبيرةفي‬ ‫أعدادكبيرة‬ ‫نفوقأعداد‬ ‫يسببنفوق‬ ‫السالمونياليسبب‬ ‫السالمونيال‬ ‫من‬ ‫غز‪٠‬كنوع‬ ‫الصغيرة‬ ‫من‬ ‫نوع‬ ‫األثٕض‬ ‫األسٍبل‬ ‫‪4‬‬ ‫الصغيرة‬ ‫االعمار‬ ‫في‬ ‫كبيرة‬ ‫أعداد‬ ‫نفوق‬ ‫يسبب‬ ‫السالمونيال‬ ‫من‬ ‫نوع‬ ‫األثٕض‪::‬‬ ‫األثٕض‬ ‫األسٍبل‬ ‫‪-‬‬‫‪4‬‬ ‫الصغيرة‬ ‫االعمار‬ ‫في‬ ‫كبيرة‬ ‫أعداد‬ ‫نفوق‬ ‫يسبب‬ ‫السالمونيال‬ ‫من‬ ‫نوع‬ ‫الصغيرة‬ ‫االعمار‬ ‫في‬ ‫كبيرة‬ ‫أعداد‬ ‫نفوق‬ ‫يسبب‬ ‫السالمونيال‬ ‫من‬ ‫نوع‬ ‫ ‪--‬‬‫‪ٕ٠‬زمً ث‬ ‫‪ٕ٠‬زمً‬ ‫‪ٚ‬‬ ‫اٌصغ‪١‬زح‬ ‫األػّبر‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫وج‪١‬زح‬ ‫أػذاد‬ ‫ٔف‪ٛ‬ق‬ ‫‪٠‬ظجت‬ ‫اٌظبٌّ‪١ٔٛ‬ال‬ ‫ِٓ‬ ‫ٔ‪ٛ‬ع‬ ‫‬‫‬‫‪ٕ٠‬زمً‬ ‫‪ٚ‬‬ ‫اٌصغ‪١‬زح‬ ‫األػّبر‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫وج‪١‬زح‬ ‫أػذاد‬ ‫ٔف‪ٛ‬ق‬ ‫‪٠‬ظجت‬ ‫اٌظبٌّ‪١ٔٛ‬ال‬ ‫ِٓ‬ ‫ٔ‪ٛ‬ع‬ ‫‬‫ثأثث‬ ‫‪ٚ‬‬ ‫اٌصغ‪١‬زح‬ ‫األػّبر‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫وج‪١‬زح‬ ‫أػذاد‬ ‫ٔف‪ٛ‬ق‬ ‫‪٠‬ظجت‬ ‫اٌظبٌّ‪١ٔٛ‬ال‬ ‫ِٓ‬ ‫ٔ‪ٛ‬ع‬ ‫‬‫األمهات‬ ‫من‬ ‫البيض‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫منها‬ ‫طريقة‬ ‫من‬ ‫بأكثر‬ ‫انكُرأشا‬ ‫مناألمهات‬ ‫من‬ ‫طريقالبيض‬ ‫عنطريق‬ ‫منهاعن‬ ‫منها‬ ‫منطريقة‬ ‫من‬ ‫وينتقلبأكثر‬ ‫وينتقل‬ ‫األمهات‬ ‫البيض‬ ‫طريقة‬ ‫بأكثر‬ ‫األػّبر‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫وج‪١‬زح‬ ‫أػذاد‬ ‫ٔف‪ٛ‬ق‪:‬‬ ‫‪---555‬انكُرأشا‬ ‫‪٠‬ظجت‪-5‬‬ ‫وينتقل‪:‬‬ ‫انكُرأشا‬ ‫األمهات‬ ‫من‬ ‫البيض‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫منها‬ ‫طريقة‬ ‫من‬ ‫بأكثر‬ ‫وينتقل‬ ‫‪ٕ٠‬زمً ث‬ ‫‪ٕ٠ ٚ‬زمً‬ ‫اٌصغ‪١‬زح ‪ٚ‬‬ ‫اٌصغ‪١‬زح‬ ‫األػّبر‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫وج‪١‬زح‬ ‫أػذاد‬ ‫ٔف‪ٛ‬ق‬ ‫اٌظبٌّ‪١ٔٛ‬ال ‪٠‬ظجت‬ ‫ِٓ اٌظبٌّ‪١ٔٛ‬ال‬ ‫ٔ‪ٛ‬ع ِٓ‬ ‫‪ٛٔ -‬ع‬‫وينتقل‪:::‬‬ ‫انكُرأشا‬ ‫األمهات‬ ‫من‬ ‫البيض‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫منها‬ ‫طريقة‬ ‫من‬ ‫بأكثر‬ ‫األمهات‬ ‫من‬ ‫البيض‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫منها‬ ‫طريقة‬ ‫من‬ ‫بأكثر‬ ‫وينتقل‬ ‫انكُرأشا‬ ‫اٌمط‪١‬غ‬ ‫وً‬ ‫ِؼٕبٖأْأْ‬ ‫ِؼٕبٖ‬ ‫ف‪ٙ‬ذا‬ ‫ثبٌؼٕجز‬ ‫أصبثخ‬ ‫‪ٚ‬خ‪ٛ‬د‬ ‫زبٌخ‬ ‫األِ‪ٙ‬بد‪ ---- -5.‬ف‪ٝ‬ف‪ٝ‬‬ ‫األِ‪ٙ‬بد‪.‬‬ ‫ِٓ‬ ‫اٌج‪١‬ط‬ ‫غز‪٠‬ك‬ ‫وًاٌمط‪١‬غ‬ ‫أْوً‬ ‫ف‪ٙ‬ذاِؼٕبٖ‬ ‫ثبٌؼٕجزف‪ٙ‬ذا‬ ‫أصبثخثبٌؼٕجز‬ ‫‪ٚ‬خ‪ٛ‬دأصبثخ‬ ‫زبٌخ‪ٚ‬خ‪ٛ‬د‬ ‫ف‪ٝ‬زبٌخ‬ ‫األِ‪ٙ‬بد‪.‬‬ ‫ِٓ‬ ‫اٌج‪١‬ط‬ ‫غز‪٠‬ك‬ ‫اٌمط‪١‬غ‬ ‫ِٓ‬ ‫اٌج‪١‬ط‬ ‫غز‪٠‬ك‬ ‫اٌمط‪١‬غ‬ ‫وً‬ ‫أْ‬ ‫ِؼٕبٖ‬ ‫ف‪ٙ‬ذا‬ ‫ثبٌؼٕجز‬ ‫أصبثخ‬ ‫‪ٚ‬خ‪ٛ‬د‬ ‫زبٌخ‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫األِ‪ٙ‬بد‪.‬‬ ‫ِٓ‬ ‫اٌج‪١‬ط‬ ‫غز‪٠‬ك‬ ‫اٌمط‪١‬غ‬ ‫أْ وً‬ ‫رظ‪ٙ‬ز ِؼٕبٖ‬ ‫زز‪ٝ‬ثبٌؼٕجز ف‪ٙ‬ذا‬ ‫أصبثخ‬ ‫‪ٚ‬خ‪ٛ‬د‬ ‫زبٌخ‬ ‫ِٓ األِ‪ٙ‬بد‪ - .‬ف‪ٝ‬‬ ‫اٌج‪١‬ط‬ ‫غز‪٠‬ك‬ ‫الطيور‬ ‫في‬ ‫التنفسية‬ ‫المشاكل‬ ‫الطيور‬ ‫التنفسيةفي‬ ‫التنفسية‬ ‫المشاكل‬ ‫الطيور‬ ‫في‬ ‫المشاكل‬ ‫اٌىً‪.‬‬ ‫ػٍ‪ٝ‬‬ ‫أػزاض‬ ‫ٌٍّزض‬ ‫زبًِ‬ ‫أصجر‬ ‫الطيور‬ ‫في‬ ‫التنفسية‬ ‫المشاكل‬ ‫ػٍ‪ٝ‬اٌىً‪.‬‬ ‫أػزاضػٍ‪ٝ‬‬ ‫رظ‪ٙ‬زأػزاض‬ ‫زز‪ٝ‬أْأْأٌٌٌُُُْرظ‪ٙ‬ز‬ ‫ٌٍّزضزز‪ٝ‬‬ ‫زبًٌٍِّزض‬ ‫أصجرزبًِ‬ ‫أصجر‬ ‫اٌىً‪.‬‬ ‫الطيور‬ ‫في‬ ‫التنفسية‬ ‫المشاكل‬ ‫الطيور‬ ‫في‬ ‫التنفسية‬ ‫المشاكل‬ ‫اٌىً‪.‬‬ ‫‬‫‪--‬‬‫ػٍ‪ٝ‬اٌىً‪.‬‬ ‫أػزاضػٍ‪ٝ‬‬ ‫رظ‪ٙ‬زأػزاض‬ ‫أٌٌُُْرظ‪ٙ‬ز‬ ‫زز‪ٝ‬أْ‬ ‫ٌٍّزضزز‪ٝ‬‬ ‫زبًٌٍِّزض‬ ‫أصجرزبًِ‬ ‫أصجر‬ ‫على‪-‬‬ ‫المثال‬ ‫سبيل‬ ‫على‬ ‫منها‬ ‫نذكر‬ ‫سبيلالمثال‬ ‫سبيل‬ ‫منهاعلى‬ ‫نذكرمنها‬ ‫نذكر‬ ‫المثال‬ ‫المثال‬ ‫سبيل‬ ‫على‬ ‫منها‬ ‫نذكر‬ ‫المثال‬ ‫سبيل‬ ‫على‬ ‫منها‬ ‫نذكر‬ ‫المثال‬ ‫سبيل‬ ‫على‬ ‫منها‬ ‫نذكر‬ ‫األثٕض‪::‬‬ ‫األثٕض‬ ‫األسٍبل‬ ‫البكتيريا‬ ‫اإلصابات‬‫األثٕض‬ ‫‪----4‬األسٍبل‬ ‫‪-4‬‬ ‫البكتيريا‪-:‬‬ ‫اإلصاباتالبكتيريا‬‫اإلصابات‬‫األسٍبل ‪1‬‬ ‫اإلصابات‪::‬‬‫‪-:‬‬ ‫‪1111‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪-:-:‬‬ ‫اإلصابات‬‫البكتيريا‬ ‫األثٕض ‪:‬‬ ‫األثٕض‬ ‫األسٍبل‬ ‫‪4‬‬ ‫البكتيريا‪-:-:‬‬ ‫البكتيريا‬ ‫اإلصابات‬‫األسٍبل ‪1‬‬

‫ػٓ‬ ‫ِٕ‪ٙ‬ب‬ ‫غز‪٠‬مخ‬ ‫ِٓ‬ ‫ثأوثز‬ ‫‪ٕ٠‬زمً‬ ‫اٌصغ‪١‬زح‬ ‫األػّبر‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫وج‪١‬زح‬ ‫أػذاد‬ ‫ٔف‪ٛ‬ق‬ ‫‪٠‬ظجت‬ ‫اٌظبٌّ‪١ٔٛ‬ال‬ ‫ِٓ‬ ‫ٔ‪ٛ‬ع‬ ‫ِٕ‪ٙ‬بػٓ‬ ‫غز‪٠‬مخِٕ‪ٙ‬ب‬ ‫ِٓغز‪٠‬مخ‬ ‫ثأوثزِٓ‬ ‫‪ٕ٠‬زمًثأوثز‬ ‫‪ٕ٠ٚ‬زمً‬ ‫األػّبراٌصغ‪١‬زح‬ ‫ف‪ٝ‬األػّبر‬ ‫وج‪١‬زحف‪ٝ‬‬ ‫أػذادوج‪١‬زح‬ ‫ٔف‪ٛ‬قأػذاد‬ ‫‪٠‬ظجتٔف‪ٛ‬ق‬ ‫اٌظبٌّ‪١ٔٛ‬ال‪٠‬ظجت‬ ‫ِٓاٌظبٌّ‪١ٔٛ‬ال‬ ‫ٔ‪ٛ‬عِٓ‬ ‫‪ٛٔ ----‬ع‬‫ػٓ‬ ‫ػٓ‬ ‫ِٕ‪ٙ‬ب‬ ‫غز‪٠‬مخ‬ ‫ِٓ‬ ‫ثأوثز‬ ‫‪ٕ٠‬زمً‬ ‫‪ٚ​ٚ‬‬ ‫اٌصغ‪١‬زح‬ ‫األػّبر‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫وج‪١‬زح‬ ‫أػذاد‬ ‫ٔف‪ٛ‬ق‬ ‫‪٠‬ظجت‬ ‫اٌظبٌّ‪١ٔٛ‬ال‬ ‫ِٓ‬ ‫ٔ‪ٛ‬ع‬ ‫ػٓ‬ ‫ِٕ‪ٙ‬ب‬ ‫غز‪٠‬مخ‬ ‫ِٓ‬ ‫ثأوثز‬ ‫‪ٕ٠‬زمً‬ ‫اٌصغ‪١‬زح‪ٚ​ٚ‬‬ ‫اٌصغ‪١‬زح‬ ‫األػّبر‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫وج‪١‬زح‬ ‫أػذاد‬ ‫ٔف‪ٛ‬ق‬ ‫‪٠‬ظجت‬ ‫اٌظبٌّ‪١ٔٛ‬ال‬ ‫ِٓ‬ ‫ٔ‪ٛ‬ع‬ ‫كوالي‬ ‫*اآلي‬ ‫كوالي‬ ‫*اآلي‬ ‫كوالي‬ ‫*اآلي‬ ‫‪Page‬‬ ‫‪2of‬‬ ‫‪ofof‬‬ ‫‪55‬‬ ‫‪Page‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪Page‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪5‬‬ ‫كوالي‬ ‫*اآلي‬ ‫األِ‪ٙ‬بد‪.‬‬ ‫ِٓ‬ ‫اٌج‪١‬ط‬ ‫غز‪٠‬ك‬ ‫كوالي‬ ‫*اآلي‬ ‫األِ‪ٙ‬بد‪.‬‬ ‫ِٓ‬ ‫اٌج‪١‬ط‬ ‫غز‪٠‬ك‬ ‫األِ‪ٙ‬بد‪.‬‬ ‫ِٓ‬ ‫اٌج‪١‬ط‬ ‫غز‪٠‬ك‬ ‫‪Page‬‬ ‫كوالي‬ ‫غز‪٠‬ك*اآلي‬ ‫األِ‪ٙ‬بد‪.‬‬ ‫اٌج‪١‬ط‬ ‫‪Page22of‬‬ ‫‪of55‬‬ ‫ِٓ األِ‪ٙ‬بد‪.‬‬ ‫ِٓ‬ ‫اٌج‪١‬ط‬ ‫عهّغز‪٠‬ك‬ ‫انمثبل‬ ‫سجٕم‬ ‫عهّ‬ ‫ٍب‬ ‫انمثبل‬ ‫سجٕم‬ ‫عهّ‬ ‫ب‬ ‫انمثبل‬ ‫سجٕم‬ ‫ٍب‬ ‫انمثبل‬ ‫سجٕم‬ ‫عهّ‬ ‫ٍب ‪-----‬‬ ‫في‬ ‫وكذلك‬ ‫نشطة‬ ‫غير‬ ‫بصورة‬ ‫المعوي‬ ‫الجهاز‬ ‫في‬ ‫ـود‬ ‫ـ‬ ‫ـوج‬ ‫مـ‬‫في‬ ‫وكذلك‬ ‫نشطة‬ ‫غير‬ ‫بصورة‬ ‫المعوي‬ ‫الجهاز‬ ‫في‬ ‫ـود‬ ‫ـوجـ‬ ‫ـوج‬ ‫مـ‬‫م‬‫في‬ ‫وكذلك‬ ‫نشطة‬ ‫غير‬ ‫بصورة‬ ‫المعوي‬ ‫الجهاز‬ ‫في‬ ‫ـود‬ ‫ـ‬ ‫ـوج‬ ‫مــ‬‫في‬ ‫وكذلك‬ ‫نشطة‬ ‫غير‬ ‫بصورة‬ ‫المعوي‬ ‫الجهاز‬ ‫في‬ ‫ـود‬ ‫ـ‬ ‫ـوج‬ ‫م‬‫انكُرأشا‬ ‫‬‫‪5‬‬ ‫في‬ ‫وكذلك‬ ‫نشطة‬ ‫غير‬ ‫بصورة‬ ‫المعوي‬ ‫الجهاز‬ ‫في‬ ‫ـود‬ ‫ـ‬ ‫ـ‬ ‫انكُرأشا‪:‬‬ ‫انكُرأشا‬ ‫‬‫‪5‬‬ ‫انكُرأشا‪:::‬‬ ‫‬‫‪5‬‬ ‫انجكزٕزٔب‪---:-::‬مــوجــود في الجهاز المعوي بصورة غير نشطة وكذلك‪-5‬في‬ ‫انجكزٕزٔب‬ ‫د‬ ‫دانجكزٕزٔب‬

‫انجكزٕزٔب ‪--::‬‬ ‫انكُرأشا ‪:‬‬ ‫‪-5‬‬ ‫د انجكزٕزٔب‬ ‫د‬ ‫المحيطة‬ ‫البيئة‬ ‫بالطائر‪.‬‬ ‫المحيطةبالطائر‬ ‫البيئةالمحيطة‬ ‫البيئة‬ ‫بالطائر‪...‬‬ ‫اٌمط‪١‬غ‬ ‫وً‬ ‫ِؼٕبٖأْأْ‬ ‫ِؼٕبٖ‬ ‫ف‪ٙ‬ذا‬ ‫ثبٌؼٕجز‬ ‫أصبثخ‬ ‫‪ٚ‬خ‪ٛ‬د‬ ‫زبٌخ‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫وًاٌمط‪١‬غ‬ ‫أْوً‬ ‫ف‪ٙ‬ذاِؼٕبٖ‬ ‫ثبٌؼٕجزف‪ٙ‬ذا‬ ‫أصبثخثبٌؼٕجز‬ ‫‪ٚ‬خ‪ٛ‬دأصبثخ‬ ‫زبٌخ‪ٚ‬خ‪ٛ‬د‬ ‫ف‪ٝ‬زبٌخ‬ ‫‪ ---‬ف‪ٝ‬‬‫اٌمط‪١‬غ‬ ‫المحيطة‬ ‫البيئة‬ ‫بالطائر‬ ‫المحيطة‬ ‫البيئة‬ ‫ُالِ‬ ‫اٌمط‪١‬غ‬ ‫وً‬ ‫أْ‬ ‫ِؼٕبٖ‬ ‫ف‪ٙ‬ذا‬ ‫ثبٌؼٕجز‬ ‫أصبثخ‬ ‫‪ٚ‬خ‪ٛ‬د‬ ‫زبٌخ‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫بالطائر‪..‬‬ ‫بالطائر‬ ‫المحيطة‬ ‫البيئة‬ ‫الِ‬ ‫ُالِ‪:::::‬‬ ‫اٌمط‪١‬غ‬ ‫وً‬ ‫أْ‬ ‫ِؼٕبٖ‬ ‫ف‪ٙ‬ذا‬ ‫ثبٌؼٕجز‬ ‫أصبثخ‬ ‫‪ٚ‬خ‪ٛ‬د‬ ‫زبٌخ‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫‬‫ُالِ‬ ‫ُالِ‬ ‫اٌىً‪.‬‬ ‫ػٍ‪ٝ‬‬ ‫أػزاض‬ ‫رظ‪ٙ‬ز‬ ‫زز‪ٝ‬‬ ‫ٌٍّزض‬ ‫زبًِ‬ ‫أصجر‬ ‫أخرى‬ ‫إلصابة‬ ‫مصاحبة‬ ‫ثانوية‬ ‫منفردةأوأو‬ ‫منفردة‬ ‫أولية‬ ‫اإلصابة‬ ‫توجد‬ ‫قد‬‫ػٍ‪ٝ‬اٌىً‪.‬‬ ‫أػزاضػٍ‪ٝ‬‬ ‫رظ‪ٙ‬زأػزاض‬ ‫زز‪ٝ‬أْأْأٌٌٌُُُْرظ‪ٙ‬ز‬ ‫ٌٍّزضزز‪ٝ‬‬ ‫زبًٌٍِّزض‬ ‫أصجرزبًِ‬ ‫أخرىأصجر‬ ‫اٌىً‪.‬‬ ‫إلصابةأخرى‬ ‫إلصابة‬ ‫مصاحبة‬ ‫ثانوية‬ ‫منفردة‬ ‫أولية‬ ‫اإلصابة‬ ‫قدتوجد‬‫قد‬‫مصاحبة‬ ‫ثانوية‬ ‫أو‬ ‫أولية‬ ‫اإلصابة‬ ‫توجد‬ ‫اٌىً‪.‬‬ ‫إلصابة‬ ‫مصاحبة‬ ‫ثانوية‬ ‫أو‬ ‫أولية‬ ‫اإلصابة‬ ‫توجد‬ ‫قد‬‫ف‪ٝ‬‬ ‫وذٌه‬ ‫ٔؼطخ‬ ‫غ‪١‬ز‬ ‫ثص‪ٛ‬رح‬ ‫اٌّؼ‪ٞٛ‬‬ ‫اٌد‪ٙ‬بس‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫خ‪ٛ‬د‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫وذٌه‬ ‫ٔؼطخ‬ ‫غ‪١‬ز‬ ‫ثص‪ٛ‬رح‬ ‫اٌّؼ‪ٞٛ‬‬ ‫ف‪ٝ‬اٌد‪ٙ‬بس‬ ‫‪ٛ‬خ‪ٛ‬دف‪ٝ‬‬ ‫خ‪ٛ‬د‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫وذٌه‬ ‫‪ٚ​ٚ​ٚ‬‬ ‫غ‪١‬ز‬ ‫ثص‪ٛ‬رح‬ ‫اٌّؼ‪ٞٛ‬‬ ‫اٌد‪ٙ‬بس‬ ‫أخرى‬ ‫إلصابة‬ ‫مصاحبة‬ ‫ثانوية‬ ‫منفردة‬ ‫أولية‬ ‫اإلصابة‬ ‫توجد‬ ‫قد‬‫ػٍ‪ ٝ‬اٌىً‪.‬‬ ‫أػزاض ػٍ‪ٝ‬‬ ‫رظ‪ٙ‬ز أػزاض‬ ‫أْ ٌٌُُ رظ‪ٙ‬ز‬ ‫زز‪ ٝ‬أْ‬ ‫ٌٍّزض زز‪ٝ‬‬ ‫زبًِ ٌٍّزض‬ ‫أصجر زبًِ‬ ‫أخرىأصجر‬ ‫أخرى‬ ‫إلصابة‬ ‫مصاحبة‬ ‫ثانوية‬ ‫منفردةأوأو‬ ‫منفردة‬ ‫أولية‬ ‫اإلصابة‬ ‫توجد‬ ‫قد‬‫ف‪ٝ‬‬ ‫وذٌه‬ ‫ٔؼطخ‬ ‫غ‪١‬ز‬ ‫ثص‪ٛ‬رح‬ ‫اٌّؼ‪ٞٛ‬‬ ‫اٌد‪ٙ‬بس‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫‪ٛ‬خ‪ٛ‬د‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫وذٌه‬ ‫ٔؼطخ‪ٚ​ٚ‬‬ ‫ٔؼطخ‬ ‫غ‪١‬ز‬ ‫ثص‪ٛ‬رح‬ ‫اٌّؼ‪ٞٛ‬‬ ‫اٌد‪ٙ‬بس‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫خ‪ٛ‬د‬ ‫مايكوبالزما‬ ‫أو‬ ‫بكتيريا‬ ‫أو‬ ‫فيروسية‬ ‫مايكوبالزما‬ ‫أو‬ ‫بكتيريا‬ ‫أو‬ ‫فيروسية‬ ‫مايكوبالزما‬ ‫أو‬ ‫بكتيريا‬ ‫أو‬ ‫فيروسية‬ ‫ثبٌطبئز‪.‬‬ ‫اٌّس‪١‬ػ‬ ‫ئخ‬ ‫ثبٌطبئز‪.‬‬ ‫اٌّس‪١‬ػ‬ ‫خ‬ ‫ثبٌطبئز‪.‬‬ ‫اٌّس‪١‬ػ‬ ‫مايكوبالزما‬ ‫أو‬ ‫بكتيريا‬ ‫أو‬ ‫فيروسية‬ ‫بكتيرياأوأومايكوبالزما‬ ‫فيروسيةأوأوبكتيريا‬ ‫فيروسية‬ ‫ثبٌطبئز‪.‬‬ ‫‪١‬ئخ‬ ‫مايكوبالزما‬ ‫اٌّس‪١‬ػ ثبٌطبئز‪.‬‬ ‫‪١‬ئخ اٌّس‪١‬ػ‬ ‫ئخ‬ ‫*الكورايزا‬ ‫*الكورايزا‪:‬‬ ‫*الكورايزا‬ ‫*الكورايزا‪:::‬‬ ‫‪:‬‬ ‫انكُرأشا‬ ‫‬‫‪5‬‬ ‫‪:‬‬ ‫انكُرأشا‬ ‫‬‫‪5‬‬ ‫‪:‬‬ ‫انكُرأشا‬ ‫‬‫‪5‬‬ ‫ألصبثخ‬ ‫صبزجخ‬ ‫ِ‬ ‫ثبٔ‪٠ٛ‬خ‬ ‫أ‪ٚ‬‬ ‫ِٕفزدٖ‬ ‫أ‪١ٌٚ‬خ‬ ‫ألصبثخ‬ ‫ا‬ ‫ر‪ٛ‬خذ‬ ‫ألصبثخ‬ ‫صبزجخ‬ ‫ِ‬ ‫ثبٔ‪٠ٛ‬خ‬ ‫أ‪ٚ‬‬ ‫ِٕفزدٖ‬ ‫أ‪١ٌٚ‬خ‬ ‫ألصبثخ‬ ‫ا‬ ‫ر‪ٛ‬خذ‬ ‫ألصبثخ‬ ‫صبزجخ‬ ‫ِ‬ ‫ثبٔ‪٠ٛ‬خ‬ ‫أ‪ٚ‬‬ ‫ِٕفزدٖ‬ ‫أ‪١ٌٚ‬خ‬ ‫ألصبثخ‬ ‫ا‬ ‫ر‪ٛ‬خذ‬ ‫‪:‬‬ ‫انكُرأشا‬ ‫‬‫‪5‬‬ ‫‪:‬‬ ‫*الكورايزا‬ ‫*الكورايزا ‪:‬‬ ‫ثبٔ‪٠ٛ‬خ ‪ِ:‬صبزجخ ألصبثخ‬ ‫ِٕفزدٖ أ‪ٚ‬‬ ‫انكُرأشا‬ ‫ر‪ٛ‬خذ األصبثخ أ‪١ٌٚ‬خ‪-5‬‬

‫ألصبثخ‬ ‫صبزجخ‬ ‫ثبٔ‪٠ٛ‬خ ِ‬ ‫ر‪ٛ‬خذ األصبثخ أ‪١ٌٚ‬خ‬ ‫اٌمط‪١‬غ‬ ‫‪ٚ‬خ‪ٛ‬د‬ ‫زبٌخ‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫‪-‬‬‫وً اٌمط‪١‬غ‬ ‫أْ وً‬ ‫ِؼٕبٖ أْ‬ ‫ف‪ٙ‬ذا ِؼٕبٖ‬ ‫ثبٌؼٕجز ف‪ٙ‬ذا‬ ‫أصبثخ ثبٌؼٕجز‬ ‫أصبثخ‬ ‫‪ٚ‬خ‪ٛ‬د‬ ‫زبٌخ‬ ‫ِٕفزدٖ أ‪ٚ‬ف‪ٝ‬‬

‫اٌمط‪١‬غ‬ ‫بالعنبروً‬ ‫إصابة أْ‬ ‫ِؼٕبٖ‬ ‫ف‪ٙ‬ذا‬ ‫أصبثخ ثبٌؼٕجز‬ ‫‪ٚ‬خ‪ٛ‬د أصبثخ‬ ‫زبٌخ ‪ٚ‬خ‪ٛ‬د‬ ‫زبٌخ‬ ‫أ‪ ----ٚ‬ف‪ٝ‬‬ ‫اٌمط‪١‬غ‬ ‫وً‬ ‫أْ‬ ‫ِؼٕبٖ‬ ‫ف‪ٙ‬ذا‬ ‫ثبٌؼٕجز‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫ِب‪٠‬ى‪ٛ‬ثالسِب‪.‬‬ ‫أ‪ٚ‬‬ ‫ثىز‪١‬ز‪٠‬ب‬ ‫أ‪ٚ‬‬ ‫ف‪١‬ز‪ٚ‬ط‪١‬خ‬ ‫ز‪ٜ‬‬ ‫ِب‪٠‬ى‪ٛ‬ثالسِب‪.‬‬ ‫ثىز‪١‬ز‪٠‬بأ‪ٚ‬‬ ‫أ‪ٚ‬ثىز‪١‬ز‪٠‬ب‬ ‫ف‪١‬ز‪ٚ‬ط‪١‬خأ‪ٚ‬‬ ‫ز‪ٜ‬ف‪١‬ز‪ٚ‬ط‪١‬خ‬ ‫ز‪ٜ‬‬ ‫ِب‪٠‬ى‪ٛ‬ثالسِب‪.‬‬ ‫اٌمط‪١‬غ‬ ‫وً‬ ‫أْ‬ ‫ِؼٕبٖ‬ ‫ف‪ٙ‬ذا‬ ‫ثبٌؼٕجز‬ ‫أصبثخ‬ ‫‪ٚ‬خ‪ٛ‬د‬ ‫زبٌخ‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫أصبح‬ ‫القطيع‬ ‫كل‬ ‫أن‬ ‫معناه‬ ‫فهذا‬ ‫إصابة‬ ‫وجود‬ ‫حالة‬ ‫في‬ ‫ِب‪٠‬ى‪ٛ‬ثالسِب‪.‬‬ ‫أ‪ٚ‬‬ ‫ثىز‪١‬ز‪٠‬ب‬ ‫أ‪ٚ‬‬ ‫ف‪١‬ز‪ٚ‬ط‪١‬خ‬ ‫ز‪ٜ‬‬ ‫القطيعأصبح‬ ‫كلالقطيع‬ ‫كل‬ ‫معناهأن‬ ‫فهذامعناه‬ ‫بالعنبرفهذا‬ ‫بالعنبر‬ ‫وجودإصابة‬ ‫وجود‬ ‫فيحالة‬ ‫في‬ ‫اٌمط‪١‬غ‬ ‫وً‬ ‫أْ‬ ‫ِؼٕبٖ‬ ‫ف‪ٙ‬ذا‬ ‫ثبٌؼٕجز‬ ‫أصبثخ‬ ‫‪ٚ‬خ‪ٛ‬د‬ ‫زبٌخ‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫أصبح‬ ‫أن‬ ‫حالة‬ ‫ِب‪٠‬ى‪ٛ‬ثالسِب‪.‬‬ ‫أ‪ٚ‬‬ ‫ثىز‪١‬ز‪٠‬ب‬ ‫أ‪ٚ‬‬ ‫ف‪١‬ز‪ٚ‬ط‪١‬خ‬ ‫ز‪ٜ‬‬ ‫أصبح‬ ‫القطيع‬ ‫كل‬ ‫أن‬ ‫معناه‬ ‫فهذا‬ ‫بالعنبر‬ ‫إصابة‬ ‫وجود‬ ‫حالة‬ ‫في‬ ‫أصبح‬ ‫القطيع‬ ‫كل‬ ‫أن‬ ‫معناه‬ ‫فهذا‬ ‫بالعنبر‬ ‫إصابة‬ ‫وجود‬ ‫حالة‬ ‫في‬ ‫أصبح‬ ‫القطيع‬ ‫كل‬ ‫أن‬ ‫معناه‬ ‫فهذا‬ ‫بالعنبر‬ ‫إصابة‬ ‫وجود‬ ‫حالة‬ ‫في‬ ‫اٌىً‪.‬‬ ‫ػٍ‪ٝ‬‬ ‫أػزاض‬ ‫رظ‪ٙ‬ز‬ ‫ٌُ‬ ‫أْ‬ ‫زز‪ٝ‬‬ ‫ٌٍّزض‬ ‫زبًِ‬ ‫أصجر‬ ‫اٌىً‪.‬‬ ‫ػٍ‪ٝ‬‬ ‫أػزاض‬ ‫رظ‪ٙ‬ز‬ ‫ٌُ‬ ‫أْ‬ ‫زز‪ٝ‬‬ ‫ٌٍّزض‬ ‫زبًِ‬ ‫أصجر‬ ‫اٌىً‪.‬‬ ‫ػٍ‪ٝ‬‬ ‫أػزاض‬ ‫رظ‪ٙ‬ز‬ ‫ٌُ‬ ‫أْ‬ ‫زز‪ٝ‬‬ ‫ٌٍّزض‬ ‫زبًِ‬ ‫أصجر‬ ‫‪Page‬‬ ‫‪2of‬‬ ‫اٌىً‪.‬‬ ‫ػٍ‪ٝ‬‬ ‫رظ‪ٙ‬ز‬ ‫ٌُ‬ ‫أصجر‬ ‫‪Page‬‬ ‫أػزاض‪2of‬‬ ‫‪of‬‬ ‫لم‪5‬‬ ‫‪Page‬‬ ‫تظهر‪22‬‬ ‫لم‪555‬‬ ‫على‬ ‫أعراض‬ ‫تظهر‬ ‫إن‬ ‫حتى‬ ‫للمرض‬ ‫حامال‬ ‫اٌىً‪.‬‬ ‫ػٍ‪ٝ‬‬ ‫رظ‪ٙ‬ز‬ ‫أْ ٌُ‬ ‫زز‪ ٝ‬أْ‬ ‫ٌٍّزض زز‪ٝ‬‬ ‫زبًِ ٌٍّزض‬ ‫زبًِ‬ ‫أصجر‬ ‫‪Page‬‬ ‫‪Page‬‬ ‫‪of‬‬ ‫الكل‪.‬‬ ‫الكل‬ ‫أعراضعلى‬ ‫أعراض‬ ‫إنلم‬ ‫حتىإن‬ ‫للمرضحتى‬ ‫حامالللمرض‬ ‫حامال‬ ‫الكل‪...‬‬ ‫على‬ ‫تظهر‬ ‫‪Page11‬‬ ‫‪1of‬‬ ‫‪of555‬‬ ‫‪Page‬‬ ‫‪Page‬‬ ‫‪2of‬‬ ‫أػزاض‪of‬‬ ‫لم‪5‬‬ ‫على‬ ‫أعراض‬ ‫تظهر‬ ‫إن‬ ‫حتى‬ ‫للمرض‬ ‫حامال‬ ‫‪Page‬‬ ‫الكل‬ ‫على‬ ‫أعراض‬ ‫تظهر‬ ‫لم‬ ‫إن‬ ‫حتى‬ ‫للمرض‬ ‫حامال‬ ‫الكل‪..‬‬ ‫الكل‬ ‫على‬ ‫أعراض‬ ‫تظهر‬ ‫لم‬ ‫إن‬ ‫حتى‬ ‫للمرض‬ ‫حامال‬ ‫‪Page 11 of‬‬ ‫‪of 55‬‬

‫ف‪ٝ‬‬ ‫وذٌه‬ ‫وذٌه ف‪ٝ‬‬ ‫‪ ٚ‬وذٌه‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫وذٌه‬

‫انكُرأشا‬ ‫‪----5‬انكُرأشا‬ ‫‪-5‬‬ ‫انكُرأشا‪:::::‬‬ ‫انكُرأشا‬ ‫‪5‬‬ ‫انكُرأشا‬ ‫‪5‬‬ ‫اٌمط‪١‬غ‬ ‫وً‬ ‫أْ‬ ‫ِؼٕبٖ‬ ‫ف‪ٙ‬ذا‬ ‫ثبٌؼٕجز‬ ‫أصبثخ‬ ‫‪ٚ‬خ‪ٛ‬د‬ ‫زبٌخ‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫‬‫وً اٌمط‪١‬غ‬ ‫أْ وً‬ ‫ِؼٕبٖ أْ‬ ‫ف‪ٙ‬ذا ِؼٕبٖ‬ ‫ثبٌؼٕجز ف‪ٙ‬ذا‬ ‫أصبثخ ثبٌؼٕجز‬ ‫‪ٚ‬خ‪ٛ‬د أصبثخ‬ ‫زبٌخ ‪ٚ‬خ‪ٛ‬د‬ ‫ف‪ ٝ‬زبٌخ‬ ‫‪ ---‬ف‪ٝ‬‬‫اٌمط‪١‬غ‬ ‫اٌمط‪١‬غ‬ ‫وً‬ ‫أْ‬ ‫ِؼٕبٖ‬ ‫ف‪ٙ‬ذا‬ ‫ثبٌؼٕجز‬ ‫أصبثخ‬ ‫‪ٚ‬خ‪ٛ‬د‬ ‫زبٌخ‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫اٌمط‪١‬غ‬ ‫وً‬ ‫أْ‬ ‫ِؼٕبٖ‬ ‫ف‪ٙ‬ذا‬ ‫ثبٌؼٕجز‬ ‫أصبثخ‬ ‫‪ٚ‬خ‪ٛ‬د‬ ‫زبٌخ‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫اٌىً‪.‬‬ ‫ػٍ‪ٝ‬‬ ‫أػزاض‬ ‫رظ‪ٙ‬ز‬ ‫أٌٌُُْ‬ ‫أْ‬ ‫زز‪ٝ‬‬ ‫ٌٍّزض‬ ‫زبًِ‬ ‫أصجر‬ ‫ػٍ‪ٝ‬اٌىً‪.‬‬ ‫أػزاضػٍ‪ٝ‬‬ ‫رظ‪ٙ‬زأػزاض‬ ‫ٌُرظ‪ٙ‬ز‬ ‫زز‪ٝ‬أْ‬ ‫ٌٍّزضزز‪ٝ‬‬ ‫زبًٌٍِّزض‬ ‫أصجرزبًِ‬ ‫أصجر‬ ‫اٌىً‪.‬‬ ‫اٌىً‪.‬‬ ‫ػٍ‪ٝ‬‬ ‫أػزاض‬ ‫رظ‪ٙ‬ز‬ ‫ٌُ‬ ‫زز‪ٝ‬‬ ‫ٌٍّزض‬ ‫زبًِ‬ ‫أصجر‬ ‫اٌىً‪.‬‬ ‫ػٍ‪ٝ‬‬ ‫أػزاض‬ ‫رظ‪ٙ‬ز‬ ‫أْ ٌُ‬ ‫أْ‬ ‫زز‪ٝ‬‬ ‫ٌٍّزض‬ ‫زبًِ‬ ‫أصجر‬

‫ألصبثخ‬ ‫جخجخ ألصبثخ‬ ‫ألصبثخ‬ ‫ألصبثخ‬ ‫خجخ‬

‫‪Page‬‬ ‫‪of‬‬ ‫‪Page222of‬‬ ‫‪of555‬‬ ‫‪Page‬‬ ‫‪Page‬‬ ‫‪Page 22 of‬‬ ‫‪of 55‬‬

‫‪Page‬‬ ‫‪22of‬‬ ‫‪of‬‬ ‫‪55‬‬ ‫‪Page2‬‬ ‫‪of5‬‬ ‫‪Page‬‬ ‫‪Page‬‬ ‫‪Page 2‬‬ ‫‪2 of‬‬ ‫‪of 5‬‬ ‫‪5‬‬

‫‪groomedia.com‬‬ ‫‪groomedia.com‬‬ ‫‪groomedia.com‬‬ ‫‪groomedia.com‬‬ ‫‪groomedia.com‬‬ ‫‪groomedia.com‬‬

‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬ ‫‪17‬‬


‫ُكبسم ‪::‬‬ ‫ُكبسم‬ ‫األصبثخ‪.‬‬ ‫ػذح‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫ِزٕ‪ٛ‬ع‬ ‫‪ٚ‬‬ ‫األػىبي‬ ‫ِزؼذد‬ ‫ِزض‬ ‫ِزض ِزؼذد األػىبي ‪ِ ٚ‬زٕ‪ٛ‬ع ف‪ ٝ‬ػذح األصبثخ‪.‬‬ ‫اٌ‪ٛٙ‬اء‪.‬‬ ‫األٔزؼبر‬ ‫غز‪٠‬ك اٌ‪ٛٙ‬اء‪.‬‬ ‫ػٓ غز‪٠‬ك‬ ‫ػٓ‬ ‫طز‪٠‬غ األٔزؼبر‬ ‫طز‪٠‬غ‬ ‫أدوية وأمراض‬ ‫أدوية وأمراض‬

‫*االتهاب الشعبي ( ‪:)I.B‬‬ ‫*التهاب السرة‪:‬‬ ‫*االتهاب الشعبي ( ‪:)I.B‬‬ ‫*التهاب السرة‪:‬‬ ‫مرض متعدد االشكال ومتنوع في شدة اإلصابة ‪.‬‬‫غالبا ما تكون اإلصابة بمجموعة مختلفة من البكتيريا‪.‬‬‫االشكال ‪:‬ومتنوع في شدة اإلصابة ‪.‬‬ ‫‪ -2‬األنزٍبة ‪-‬مرض‬ ‫غالبا ما تكون اإلصابة بمجموعة مختلفة من البكتيريا‪.‬‬‫متعدد((‬ ‫انشعجّ‬ ‫‪))I.B‬‬ ‫‪I.B‬‬ ‫انشعجّ‬ ‫األنزٍبة‬ ‫‬‫‪2‬‬ ‫‪:‬‬ ‫الهواء ‪--‬‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫االنتشار‬ ‫سريع‬ ‫اإلصابة‬ ‫سبب‬ ‫الهواء‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫االنتشار‬ ‫سريع‬ ‫اإلصابة‬ ‫في سبب‬ ‫األعظم في‬ ‫السواد األعظم‬ ‫هما السواد‬ ‫والمفرخ هما‬ ‫األم والمفرخ‬‫األم‬‫األصبثخ‪.‬‬ ‫ِزؼذد‬ ‫ِزض‬ ‫‪-‬‬‫ػذح األصبثخ‪.‬‬ ‫ف‪ ٝ‬ػذح‬ ‫ِزٕ‪ٛ‬ع ف‪ٝ‬‬ ‫‪ِ ٚ‬زٕ‪ٛ‬ع‬ ‫األػىبي ‪ٚ‬‬ ‫األػىبي‬ ‫ِزؼذد‬ ‫ِزض‬ ‫ يصيب الدجاج فقط‬‫العالج يجب أن يكون مكثفا ويستكمل لمدة مناسبة حتى بعد‬‫فقط‬ ‫الدجاج‬ ‫طز‪٠‬غ‪ -‬يصيب‬ ‫حتى بعد‬ ‫العالج يجب أن يكون مكثفا ويستكمل لمدة‬‫اٌ‪ٛٙ‬اء‪.‬‬ ‫غز‪٠‬ك‬ ‫ػٓ‬ ‫األٔزؼبر‬ ‫مناسبة ‪--‬‬ ‫اٌ‪ٛٙ‬اء‪.‬‬ ‫ػٓ‬ ‫األٔزؼبر‬ ‫الكبيرة طز‪٠‬غ‬ ‫يغلق‬ ‫االختناق‬ ‫من‬ ‫الطيور‬‫األعمار‬ ‫في‬ ‫ـذي يغلق‬ ‫المخاط الالـــذي‬ ‫لوجود المخاط‬ ‫نظرا لوجود‬ ‫غز‪٠‬كنظرا‬ ‫فمػ‪.‬االختناق‬ ‫تموت من‬ ‫تموت‬ ‫الطيور‬‫الكبيرة‬ ‫األعمار‬ ‫األوزان في‬ ‫تفاوت األوزان‬ ‫لنتجنب تفاوت‬ ‫األعراض لنتجنب‬ ‫اختفاء األعراض‬ ‫اختفاء‬ ‫اٌذخبج‬ ‫‪٠‬ص‪١‬ت‬ ‫‬‫فمػ‪.‬‬ ‫اٌذخبج‬ ‫‪٠‬ص‪١‬ت‬ ‫‬‫القصبة الهوائية فال يستطيع الطائر التنفس‬ ‫مالحظة أن اإلصابة معوية وتنفسية في وقت واحد ‪.‬‬‫التنفس‬ ‫الطائر‬ ‫فال يستطيع‬ ‫الهوائية‬ ‫القصبة‬ ‫‪٠‬غٍك‬ ‫اٌّخبغ‬ ‫ٌ‪ٛ‬خ‪ٛ‬د‬ ‫ٔظزا‬ ‫األخزٕبق‬ ‫ِٓ‬ ‫رّ‪ٛ‬د‬ ‫اٌط‪ٛ١‬ر‬ ‫مالحظة أن اإلصابة معوية وتنفسية في وقت واحد ‪-- .‬‬‫مفتوحا‬ ‫المجال‬ ‫تاركة‬ ‫ايام‬ ‫تنتهي‬ ‫اإلصابة‬ ‫‪-‬‬‫اٌذ‪٠ ٜ‬غٍك‬ ‫لكل اٌذ‪ٜ‬‬ ‫اٌّخبغ‬ ‫ٔظزا‬ ‫ِٓ‬ ‫رّ‪ٛ‬د‬ ‫اٌط‪ٛ١‬ر‬ ‫لكل‬ ‫ٌ‪ٛ‬خ‪ٛ‬دمفتوحا‬ ‫خلفها المجال‬ ‫خلفها‬ ‫األخزٕبقتاركة‬ ‫‪ 10-7‬ايام‬ ‫بعد ‪10-7‬‬ ‫بعد‬ ‫تنتهي‬ ‫اإلصابة‬ ‫ِفز‪ٛ‬‬ ‫–‬ ‫رٕز‪ٝٙ‬‬ ‫األصبثخ‬ ‫البكتيريا‬ ‫اإلصابات‬ ‫اٌّدبي ِفز‪ٛ‬‬ ‫خٍف‪ٙ‬ب اٌّدبي‬ ‫ربروخ خٍف‪ٙ‬ب‬ ‫أ‪٠‬بَ ربروخ‬ ‫‪ 01‬أ‪٠‬بَ‬ ‫التنفسية ‪01‬‬ ‫‪–7‬‬ ‫ثؼذ ‪7‬‬ ‫ثؼذ‬ ‫رٕز‪ٝٙ‬‬ ‫‪ -‬األصبثخ‬‫التنفسية‬ ‫البكتيريا‬ ‫اإلصابات‬ ‫انسزح ‪::‬‬ ‫أنزٍبة انسزح‬ ‫‪ --6‬أنزٍبة‬ ‫‪6‬‬ ‫ٌٍزٕ‬ ‫ٔم‪ٝ‬‬ ‫٘‪ٛ‬اء‬ ‫‪ٚ‬‬ ‫األوظد‪ٓ١‬‬ ‫ر‪ٛ‬ف‪١‬ز‬ ‫٘‪ٛ‬‬ ‫األصبثخ‬ ‫أثٕبء‬ ‫ػئ‬ ‫‪ -‬أُ٘‬‫نقي‬ ‫وهــ‬ ‫توفير‬ ‫هــ‬ ‫اإلصــ‬ ‫شــ‬ ‫٘‪ٛ‬اء ٔم‪ٌٍ ٝ‬زٕ‬ ‫أثٕبء‬ ‫ـواء‪ٚ‬نقي‬ ‫األوظد‪ٓ١‬ـواء‬ ‫األكسجين وه‬ ‫ر‪ٛ‬ف‪١‬زاألكسجين‬ ‫ـو توفير‬ ‫٘‪ٛ‬ـو‬ ‫ـة ه‬ ‫ـابـــة‬ ‫األصبثخـاب‬ ‫ـاء اإلص‬ ‫ـئ أثأثـــنـنـــاء‬ ‫ـئ‬ ‫ـم ش‬ ‫ػئــم‬ ‫أهـ‬‫أُ٘ ‪-‬أه‬ ‫‪ -‬غبٌجب ِب رى‪ ْٛ‬األصبثخ ثّدّ‪ٛ‬ػخ ِخزٍفخ ِٓ‬‫اٌجىز‪١‬ز‪٠‬ب‪ .‬للتنفس‬ ‫أخزفبءغبٌجب ِب رى‪ ْٛ‬األصبثخ ثّدّ‪ٛ‬ػخ ِخزٍفخ ِٓ اٌجىز‪١‬ز‪٠‬ب‪ .‬للتنفس‬ ‫أخزفبء‬

‫ذ‬ ‫ذ‬ ‫أخزفبء‬ ‫انشعجّ ((‬ ‫األصبثخ‪.‬‬ ‫اٌّفزش‬ ‫األَ ‪ٚ​ٚ‬‬ ‫‪I.B‬‬ ‫انشعجّ‬ ‫نزٍبة‬ ‫طجت األصبثخ‪.‬‬ ‫ف‪ ٝ‬طجت‬ ‫األػظُ ف‪ٝ‬‬ ‫اٌظ‪ٛ‬اد األػظُ‬ ‫ّ٘ب‪ ::‬اٌظ‪ٛ‬اد‬ ‫‪ّ٘))I.B‬ب‬ ‫اٌّفزش‬ ‫نزٍبة‪ --‬األَ‬ ‫األصبثخ‪.‬‬ ‫ػذح‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫‪ٚ‬‬ ‫ِزؼذد‬ ‫أخزفبء‬ ‫ِٕبطجخ‬ ‫‪٠‬ظزىًّ‬ ‫ِىثف‬ ‫‪٠‬ى‪ْٛ‬‬ ‫أْ‬ ‫‪٠‬دت‬ ‫اٌؼالج‬ ‫‪-‬‬‫ِزٕ‪ٛ‬ع ‪ٚ​ٚ‬ف‪ٝ‬‬ ‫ِزٕ‪ٛ‬ع‬ ‫األػىبي ‪ٚ‬‬ ‫األػىبي‬ ‫ِزض ِزؼذد‬ ‫ِزض‬ ‫ثؼذ أخزفبء‬ ‫زز‪ ٝ‬ثؼذ‬ ‫األصبثخ‪ .‬زز‪ٝ‬‬ ‫‪٠‬ظزىًّ‬ ‫ِىثف‬ ‫‪٠‬ى‪ْٛ‬‬ ‫أْ‬ ‫‪٠‬دت‬ ‫اٌؼالج‬ ‫ٌّذح ِٕبطجخ‬ ‫ػذح ٌّذح‬ ‫اٌ‪ٛٙ‬اء‪.‬‬ ‫غز‪٠‬ك‬ ‫ػٓ‬ ‫األٔزؼبر‬ ‫طز‪٠‬غ‬ ‫رفب‪ٚ‬داٌ‪ٛٙ‬اء‪.‬‬ ‫غز‪٠‬ك‬ ‫األػزاضػٓ‬ ‫طز‪٠‬غ األٔزؼبر‬ ‫اٌىج‪١‬زح‪.‬‬ ‫ٌٕزدٕت‬ ‫األػّبر اٌىج‪١‬زح‪.‬‬ ‫ف‪ ٝ‬األػّبر‬ ‫األ‪ٚ‬ساْ ف‪ٝ‬‬ ‫األ‪ٚ‬ساْ‬ ‫رفب‪ٚ‬د‬ ‫ٌٕزدٕت‬ ‫األػزاض‬ ‫فمػ‪.‬‬ ‫اٌذخبج‬ ‫‪٠‬ص‪١‬ت‬ ‫فمػ‪.‬‬ ‫اٌذخبج‬ ‫‪٠‬ص‪١‬ت‬ ‫‪ٚ‬ازذ‪.‬‬ ‫‪ٚ‬لذ‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫رٕفظ‪١‬خ‬ ‫ِؼ‪٠ٛ‬خ ‪ٚ​ٚ‬‬ ‫األصبثخ‬ ‫أْ‬ ‫ِالزظخ‬ ‫‪-‬‬‫‪ٚ‬ازذ‪.‬‬ ‫‪ٚ‬لذ‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫رٕفظ‪١‬خ‬ ‫ِؼ‪٠ٛ‬خ‬ ‫األصبثخ‬ ‫أْ‬ ‫ِالزظخ‬ ‫اٌزٕف‬ ‫اٌطبئز‬ ‫‪٠‬ظزط‪١‬غ‬ ‫فال‬ ‫اٌ‪ٛٙ‬ائ‪١‬خ‬ ‫اٌمصجخ‬ ‫‪٠‬غٍك‬ ‫اٌذ‪ٜ‬‬ ‫اٌّخبغ‬ ‫ٌ‪ٛ‬خ‪ٛ‬د‬ ‫ٔظزا‬ ‫األخزٕبق‬ ‫ِٓ‬ ‫رّ‪ٛ‬د‬ ‫اٌط‪ٛ١‬ر‬ ‫اٌط‪ٛ١‬ر رّ‪ٛ‬د ِٓ األخزٕبق ٔظزا ٌ‪ٛ‬خ‪ٛ‬د اٌّخبغ اٌذ‪٠ ٜ‬غٍك اٌمصجخ اٌ‪ٛٙ‬ائ‪١‬خ فال ‪٠‬ظزط‪١‬غ اٌطبئز اٌزٕف‬ ‫اٌزٕفظ‪١‬خ‪.‬‬ ‫–‬ ‫األصبثخ‬ ‫ٌّؼظُ‬ ‫د‪١‬ت‬ ‫اٌجىز‪١‬ز‪٠‬ب اٌزٕفظ‪١‬خ‪.‬‬ ‫األصبثبد اٌجىز‪١‬ز‪٠‬ب‬ ‫ٌىً األصبثبد‬ ‫ِفز‪ٛ‬ذ ٌىً‬ ‫اٌّدبي ِفز‪ٛ‬ذ‬ ‫خٍف‪ٙ‬ب اٌّدبي‬ ‫ربروخ خٍف‪ٙ‬ب‬ ‫أ‪٠‬بَ ربروخ‬ ‫‪ 01‬أ‪٠‬بَ‬ ‫اٌؼالخبد‪01 .‬‬ ‫‪–7‬‬ ‫ثؼذ ‪7‬‬ ‫رٕز‪ ٝٙ‬ثؼذ‬ ‫رٕز‪ٝٙ‬‬ ‫األصبثخ‬ ‫اٌؼالخبد‪.‬‬ ‫ٌّؼظُ‬ ‫د‪١‬ت‬ ‫*أورنثيو‪:‬‬ ‫اٌجىز‪١‬ز‪٠‬ب‪.‬‬ ‫ِٓ‬ ‫خزٍفخ‬ ‫‪:‬‬ ‫وٕثُ‬ ‫ر‬ ‫أَ‬ ‫أُ٘‪--‬‬ ‫‪7‬‬ ‫*أورنثيو‪:‬‬ ‫اٌجىز‪١‬ز‪٠‬ب‪.‬‬ ‫ِٓ‬ ‫ٌٍزٕفض‪.‬‬ ‫ٔم‪ٝ‬‬ ‫٘‪ٛ‬اء‬ ‫‪ٚ‬‬ ‫األوظد‪ٓ١‬‬ ‫ر‪ٛ‬ف‪١‬ز‬ ‫٘‪ٛ‬‬ ‫األصبثخ‬ ‫أثٕبء‬ ‫ػئ‬ ‫‪:‬‬ ‫وٕثُ‬ ‫ر‬ ‫أَ‬ ‫خزٍفخ‪7‬‬ ‫ٌٍزٕفض‪.‬‬ ‫ٔم‪ٝ‬‬ ‫٘‪ٛ‬اء‬ ‫‪ٚ‬‬ ‫األوظد‪ٓ١‬‬ ‫ر‪ٛ‬ف‪١‬ز‬ ‫٘‪ٛ‬‬ ‫األصبثخ‬ ‫أثٕبء‬ ‫ػئ‬ ‫أُ٘‬ ‫ويستجيب‬ ‫االعراض‬ ‫التنفسية في‬ ‫األمراض‬ ‫كثير من‬ ‫يتشابه مع‬ ‫األصبثخ‪.‬‬ ‫‪Page 3 of 5‬‬ ‫اٌؼالخبد‪.‬‬ ‫األ‬ ‫اٌزٕفظ‪١‬خ‬ ‫األِزاض‬ ‫ِٓ‬ ‫ِغ‬ ‫ويستجيب‬ ‫االعراض‬ ‫التنفسية في‬ ‫األمراض‬ ‫كثير من‬ ‫يتشابه‬ ‫طجت ‪--‬األصبثخ‪.‬‬ ‫‪ ٝ‬طجت‬ ‫‪ٝ‬‬ ‫‪Page 3 of 5‬‬ ‫ٌّؼظُ اٌؼالخبد‪.‬‬ ‫‪٠‬ظزد‪١‬ت ٌّؼظُ‬ ‫ػزاض ‪٠ ٚ​ٚ‬ظزد‪١‬ت‬ ‫ػزاض‬ ‫ف‪ ٝ‬األ‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫اٌزٕفظ‪١‬خ‬ ‫األِزاض‬ ‫وث‪١‬ز ِٓ‬ ‫وث‪١‬ز‬ ‫‪٠‬ززؼبثٗمعِغ‬ ‫‪٠‬ززؼبثٗ‬ ‫العالجات ‪.‬‬ ‫لمعظم‬ ‫أخزفبء‬ ‫ثؼذ‬ ‫زز‪ٝ‬‬ ‫ِٕبطجخ‬ ‫ٌّذح‬ ‫ىًّ‬ ‫‪.‬‬ ‫العالجات‬ ‫لمعظم‬ ‫ىًّ ٌّذح ِٕبطجخ زز‪ ٝ‬ثؼذ أخزفبء‬ ‫اٌىج‪١‬زح‪.‬‬ ‫األػّبر اٌىج‪١‬زح‪.‬‬ ‫‪ ٝ‬األػّبر‬ ‫‪ٝ‬‬ ‫‪ٚ‬ازذ‪.‬‬ ‫‪ٚ‬لذ‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫خخ ف‪ٚ ٝ‬لذ ‪ٚ‬ازذ‪.‬‬

‫انسزح ‪::‬‬ ‫أنزٍبة انسزح‬ ‫‪ --66‬أنزٍبة‬ ‫اٌجىز‪١‬ز‪٠‬ب‪.‬‬ ‫ِٓ‬ ‫ِخزٍفخ‬ ‫ّدّ‪ٛ‬ػخ‬ ‫ث‬ ‫األصبثخ‬ ‫رى‪ْٛ‬‬ ‫ِب‬ ‫غبٌجب‬ ‫‪ -‬غبٌجب ِب رى‪ ْٛ‬األصبثخ ثّدّ‪ٛ‬ػخ ِخزٍفخ ِٓ اٌجىز‪١‬ز‪٠‬ب‪.‬‬‫األصبثخ‪.‬‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫اٌظ‪ٛ‬اد‬ ‫األَ ‪ٚ​ٚ‬‬ ‫ف‪-ٝ‬‬ ‫اٌؼالخبد‪.‬‬ ‫ٌّؼظُ‬ ‫‪٠‬ظزد‪١‬ت‬ ‫اٌّفزش ‪ٚ​ٚ‬‬ ‫ػزاض‬ ‫األ‬ ‫طجت األصبثخ‪.‬‬ ‫طجت‬ ‫األػظُ ف‪ٝ‬‬ ‫األػظُ‬ ‫ّ٘ب اٌظ‪ٛ‬اد‬ ‫ّ٘ب‬ ‫اٌّفزش‬ ‫األَ‬ ‫ظ‪١‬خ ‪-‬‬ ‫اٌؼالخبد‪.‬‬ ‫ٌّؼظُ‬ ‫‪٠‬ظزد‪١‬ت‬ ‫ػزاض‬ ‫األ‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫ظ‪١‬خ‬ ‫أخزفبء‬ ‫ثؼذ‬ ‫زز‪ٝ‬‬ ‫ِٕبطجخ‬ ‫ٌّذح‬ ‫‪٠‬ظزىًّ‬ ‫‪ٚ‬‬ ‫ِىثف‬ ‫‪٠‬ى‪ْٛ‬‬ ‫أْ‬ ‫‪٠‬دت‬ ‫اٌؼالج‬ ‫‬‫ اٌؼالج ‪٠‬دت أْ ‪٠‬ى‪ِ ْٛ‬ىثف ‪٠ ٚ‬ظزىًّ ٌّذح ِٕبطجخ زز‪ ٝ‬ثؼذ أخزفبء‬‫اٌىج‪١‬زح‪.‬‬ ‫األػّبر اٌىج‪١‬زح‪.‬‬ ‫ف‪ ٝ‬األػّبر‬ ‫األ‪ٚ‬ساْ ف‪ٝ‬‬ ‫رفب‪ٚ‬د األ‪ٚ‬ساْ‬ ‫ٌٕزدٕت رفب‪ٚ‬د‬ ‫األػزاض ٌٕزدٕت‬ ‫األػزاض‬ ‫‪ٚ‬ازذ‪.‬‬ ‫‪ٚ‬لذ‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫رٕفظ‪١‬خ‬ ‫‪ٚ‬‬ ‫ِؼ‪٠ٛ‬خ‬ ‫األصبثخ‬ ‫أْ‬ ‫ِالزظخ‬ ‫‪Page‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪of‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪ٚ‬ازذ‪.‬‬ ‫‪ٚ‬لذ‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫رٕفظ‪١‬خ‬ ‫‪ٚ‬‬ ‫ِؼ‪٠ٛ‬خ‬ ‫األصبثخ‬ ‫أْ‬ ‫‪ِ -‬الزظخ‬‫‪Page‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪of‬‬ ‫‪5‬‬ ‫*التهاب القصبة الهوائية المعدي (‪:)ILT‬‬ ‫*التهاب القصبة الهوائية المعدي (‪:)ILT‬‬

‫*التهاب القصبة الهوائية المعدي (‪:)ILT‬‬ ‫‪ -7‬أَروٕثُ ‪:‬‬ ‫ينتشر ببطئ في القطيع وقد يحتاج إلى عدة أسابيع ليصيب‬‫‪ -7‬أَروٕثُ ‪:‬‬ ‫ينتشر ببطئ في القطيع وقد يحتاج إلى عدة أسابيع ليصيب‬‫اٌؼالخبد‪.‬‬ ‫ٌّؼظُ‬ ‫‪٠‬ظزد‪١‬ت‬ ‫‪ٚ‬‬ ‫ػزاض‬ ‫األ‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫اٌزٕفظ‪١‬خ‬ ‫األِزاض‬ ‫ِٓ‬ ‫وث‪١‬ز‬ ‫ِغ‬ ‫‪٠‬ززؼبثٗ‬ ‫‬‫)‪:: (ILT‬‬ ‫أنزٍبة‬ ‫‪--3‬‬ ‫انٍُائٕخكله ‪.‬‬ ‫انقصجخ القطيع‬ ‫اٌؼالخبد‪.‬‬ ‫ٌّؼظُ‬ ‫انمعدِ )‪(ILT‬‬ ‫انمعدِ‬ ‫أنزٍبة‬ ‫ ‪٠‬ززؼبثٗ ِغ وث‪١‬ز ِٓ األِزاض اٌزٕفظ‪١‬خ ف‪ ٝ‬األػزاض ‪٠ ٚ‬ظزد‪١‬ت ‪3‬‬‫انٍُائٕخكله ‪.‬‬ ‫انقصجخ القطيع‬ ‫اٌمط‪١‬غ‬ ‫ٌ‪١‬ص‪١‬ت‬ ‫أطبث‪١‬غ‬ ‫ٌؼذح‬ ‫لذ‬ ‫اٌمط‪١‬غ‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫وُٕكبسم ‪::‬‬ ‫وٍٗ‪.‬المزرعة ووجه‬ ‫وحوائط‬ ‫بصورة‬ ‫يظهر‬‫‪ --1‬وُٕكبسم‬ ‫‪1‬‬ ‫وٍٗ‪.‬‬ ‫األرضاٌمط‪١‬غ‬ ‫علىٌ‪١‬ص‪١‬ت‬ ‫مخيفةأطبث‪١‬غ‬ ‫‪٠‬سزبج ٌؼذح‬ ‫‪٠‬سزبج‬ ‫الدم‪ ٚ​ٚ‬لذ‬ ‫اٌمط‪١‬غ‬ ‫ثجطئ ف‪ٝ‬‬ ‫‪ٕ٠‬زؼز ثجطئ‬ ‫‪ٕ٠ -‬زؼز‬‫المزرعة ووجه‬ ‫وحوائط‬ ‫األرض‬ ‫على‬ ‫مخيفة‬ ‫بصورة‬ ‫الدم‬ ‫يظهر‬‫اٌطبئز‪.‬‬ ‫‪ٚ‬خٗ‬ ‫‪ٚ‬‬ ‫اٌّشرػخ‬ ‫ز‪ٛ‬ائػ‬ ‫‪ٚ‬‬ ‫األرض‬ ‫ػٍ‪ٝ‬‬ ‫ِخ‪١‬فٗ‬ ‫ثص‪ٛ‬رح‬ ‫اٌذَ‬ ‫‪٠‬ظ‪ٙ‬ز‬ ‫‬‫اٌطبئز‪.‬األعراض‬ ‫‪ٚ‬خٗظهور‬ ‫االطراري‪ ٚ‬عند‬ ‫التحصين‬ ‫في‬ ‫اإلسراع‬ ‫–يجب‬ ‫الطائر‬ ‫اٌّشرػخ‬ ‫ز‪ٛ‬ائػ‬ ‫‪ٚ‬‬ ‫األرض‬ ‫ػٍ‪ٝ‬‬ ‫ِخ‪١‬فٗ‬ ‫ثص‪ٛ‬رح‬ ‫اٌذَ‬ ‫‪٠‬ظ‪ٙ‬ز‬ ‫‬‫األصبثخ‪.‬‬ ‫ػذح‬ ‫عند ظهور األعراض‬ ‫ظ‪ٛٙ‬راالطراري‬ ‫التحصين‬ ‫اإلسراع‬ ‫الطائر –يجب‬ ‫األصبثخ‪.‬‬ ‫ف‪ ٝ‬ػذح‬ ‫ِزٕ‪ٛ‬ع ف‪ٝ‬‬ ‫األػىبي ‪ِ ٚ​ٚ‬زٕ‪ٛ‬ع‬ ‫ِزؼذد األػىبي‬ ‫ِزض ِزؼذد‬ ‫‪ِ -‬زض‬‫األػزاض‪.‬‬ ‫في ػٕذ‬ ‫األغزار‪ٜ‬‬ ‫اٌزسص‪ٓ١‬‬ ‫‪٠‬دت األطزاع ف‪ٝ‬‬ ‫‪-‬‬

‫انفٕزَسٕخ ‪--::‬‬ ‫األصبثبد انفٕزَسٕخ‬ ‫‪ ))2‬األصبثبد‬ ‫‪2‬‬

‫‪٠ -‬دت األطزاع ف‪ ٝ‬اٌزسص‪ ٓ١‬األغزار‪ ٜ‬ػٕذ ظ‪ٛٙ‬ر األػزاض‪.‬‬

‫اٌ‪ٛٙ‬اء‪.‬‬ ‫غز‪٠‬ك اٌ‪ٛٙ‬اء‪.‬‬ ‫ػٓ غز‪٠‬ك‬ ‫األٔزؼبر ػٓ‬ ‫طز‪٠‬غ األٔزؼبر‬ ‫‪ --‬طز‪٠‬غ‬

‫‪- 2‬االصابات الفيروسية ‪:‬‬ ‫‪- 2‬االصابات الفيروسية ‪:‬‬ ‫*نيوكاسل‪--:::‬‬ ‫انفٕزَسٕخ‬ ‫*نيوكاسل‪:‬‬ ‫األصبثبد انفٕزَسٕخ‬ ‫‪ ))2‬األصبثبد‬ ‫‪2‬‬ ‫‪ -1‬وُٕكبسم ‪:‬‬ ‫مرض متعدد األشكال ومتنوع في شدة اإلصابة –‬ ‫‪:‬‬ ‫وُٕكبسم‬ ‫‬‫‪1‬‬ ‫شدة اإلصابة –‬ ‫ومتنوع في‬ ‫األشكال‬ ‫ِزؼذدمتعدد‬ ‫مرض‬ ‫األصبثخ‪.‬‬ ‫األصبثخ‪.‬‬ ‫ِزٕ‪ٛ‬ع ف‪ ٝ‬ػذح‬ ‫األػىبي ‪ٚ‬‬ ‫ِزض‬ ‫ػذح ‪-‬‬ ‫األصبثخ‪.‬‬ ‫األصبثخ‪.‬‬ ‫ِزٕ‪ٛ‬ع ف‪ ٝ‬ػذح‬ ‫االنتشار‪ٚ‬‬ ‫ِزؼذد األػىبي‬ ‫ِزض‬ ‫ػذح ‪-‬‬ ‫الهواء‬ ‫عن‬ ‫سريع‬‫طريق الهواء‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫االنتشار‬ ‫سريع‬‫اٌ‪ٛٙ‬اء‪.‬‬ ‫غز‪٠‬ك‬ ‫ػٓ‬ ‫األٔزؼبر‬ ‫طز‪٠‬غ‬ ‫‬‫‪ -‬طز‪٠‬غ األٔزؼبر ػٓ غز‪٠‬ك اٌ‪ٛٙ‬اء‪.‬‬

‫‪ -‬طز‪٠‬غ األٔزؼبر ػٓ غز‪٠‬ك اٌ‪ٛٙ‬اء‪.‬‬

‫‪- 4‬انفلونزا الطيور ‪:‬‬ ‫‪- 4‬انفلونزا الطيور ‪:‬‬ ‫انطُٕر ‪::‬‬ ‫فترة الحضانة قصيرة جدا‬‫أوفهُوشا انطُٕر‬ ‫‪ --4‬أوفهُوشا‬ ‫‪4‬‬ ‫فترة الحضانة قصيرة جدا‬‫خذا‪..‬‬ ‫لص‪١‬زح‬ ‫اٌسعبٔخ‬ ‫فززح‬ ‫‪-‬‬‫مصر أصبح هناك أنواع متعددة‬ ‫في‬ ‫حاليا‬‫خذا‬ ‫لص‪١‬زح‬ ‫اٌسعبٔخ‬ ‫فززح‬ ‫أصبح هناك أنواع متعددة‬ ‫مصر‬ ‫حاليا في‬‫أٔ‪ٛ‬اع‬ ‫ٕ٘بن‬ ‫ِصز‬ ‫ِزؼذدح‪.‬داخل المزرعة وينتقل بسرعة كبيرة‬ ‫كبيرة جدا‬ ‫ينتشر‬‫ِزؼذدح‪.‬‬ ‫بسرعةأٔ‪ٛ‬اع‬ ‫أصجر ٕ٘بن‬ ‫أصجر‬ ‫ف‪ِ ٝ‬صز‬ ‫زبٌ‪١‬ب ف‪ٝ‬‬ ‫‪ -‬زبٌ‪١‬ب‬‫كبيرة‬ ‫بسرعة‬ ‫وينتقل‬ ‫المزرعة‬ ‫داخل‬ ‫جدا‬ ‫كبيرة‬ ‫بسرعة‬ ‫ينتشر‬‫ٌٍّشارع‬ ‫خذا‬ ‫وج‪١‬زح‬ ‫ثظزػخ‬ ‫‪ٕ٠‬زمً‬ ‫‪ٚ‬‬ ‫اٌّشرػخ‬ ‫داخً‬ ‫خذا‬ ‫وج‪١‬زح‬ ‫ثظزػخ‬ ‫‪ٕ٠‬زؼؼز‬ ‫المجاورة اٌّشرػخ ‪ٕ٠ ٚ‬زمً ثظزػخ وج‪١‬زح خذا ٌٍّشارع‬ ‫للمزارعخذا داخً‬ ‫ثظزػخ وج‪١‬زح‬ ‫‪ٕ٠ -‬زؼؼز‬‫جدا‬ ‫اٌّدب‪ٚ‬رح‪ .‬جدا للمزارع المجاورة‬ ‫اٌّدب‪ٚ‬رح‪- .‬يفتح المجال أمــام اإلصــابــات التنفسية المختلفة وتنخفض‬ ‫وتنخفض‬ ‫المختلفة‬ ‫ـات‪ ٚ‬التنفسية‬ ‫اٌزٕفظ‪١‬خاإلصــابـ‬ ‫األصبثبد أمــام‬ ‫يفتح المجال‬‫خذا‪..‬‬ ‫أِبَ‬ ‫‪-‬‬‫األصبثخ‪.‬‬ ‫وج‪١‬زح خذا‬ ‫ثٕظجخ وج‪١‬زح‬ ‫إٌّبػخ ثٕظجخ‬ ‫رٕخفط إٌّبػخ‬ ‫اٌّخزٍفخ ‪ ٚ‬رٕخفط‬ ‫اٌّخزٍفخ‬ ‫األصبثبد‬ ‫اٌّدبي أِبَ‬ ‫‪٠‬مزر اٌّدبي‬ ‫‪٠‬مزر‬ ‫اٌزٕفظ‪١‬خجدا‬ ‫بنسبة كبيرة‬ ‫المناعة‬ ‫األصبثخ‪.‬‬ ‫المناعة بنسبة كبيرة جدا‬ ‫اٌزٕفض‪.‬‬

‫‪:: ))I.B‬‬ ‫انشعجّ ((‪I.B‬‬ ‫األنزٍبة انشعجّ‬ ‫‪ --2‬األنزٍبة‬ ‫‪2‬‬ ‫ػذح‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫األػىبي ‪ٚ​ٚ‬‬ ‫ِزؼذد‬ ‫ِزض‬ ‫‪-‬‬‫ػذح‬ ‫ِزٕ‪ٛ‬ع ف‪ٝ‬‬ ‫ِزٕ‪ٛ‬ع‬ ‫ِزؼذد‬ ‫ٌمصجخ ِزض‬ ‫األػىبي‬ ‫اٌطبئز‬ ‫‪٠‬ظزط‪١‬غ‬ ‫فال‬ ‫اٌ‪ٛٙ‬ائ‪١‬خ‬ ‫انشعجّ (‪I.B‬‬ ‫اٌ‪ٛٙ‬ائ‪١‬خ) ‪:‬‬ ‫اٌ‪ٛٙ‬اء‪.‬‬ ‫غز‪٠‬ك‬ ‫ػٓ‬ ‫األٔزؼبر‬ ‫طز‪٠‬غ‬ ‫‪-- --22‬‬ ‫اٌزٕفض‪.‬‬ ‫اٌطبئز‬ ‫‪٠‬ظزط‪١‬غ‬ ‫ٌمصجخ‬ ‫انطُٕر ‪::‬‬ ‫األنزٍبة‬ ‫انشعجّ (‪: )I.B‬‬ ‫اٌ‪ٛٙ‬اء‪.‬‬ ‫غز‪٠‬ك‬ ‫فالػٓ‬ ‫األٔزؼبر‬ ‫األنزٍبةطز‪٠‬غ‬ ‫جدرِ انطُٕر‬ ‫اٌزٕفظ‪١‬خ‪ --55 .‬جدرِ‬ ‫اٌجىز‪١‬ز‪٠‬باألصبثخ‪.‬‬ ‫األػىبي ‪ِ ٚ‬زٕ‪ٛ‬ع ف‪ ٝ‬ػذح‬ ‫ٌىً‪ِ -‬زض ِزؼذد‬ ‫األصبثبد‬ ‫اٌجىز‪١‬ز‪٠‬باألصبثخ‪.‬‬ ‫ف‪ ٝ‬ػذح‬ ‫اٌذخبجِزٕ‪ٛ‬ع‬ ‫األػىبي ‪ٚ‬‬ ‫ٌىً‪ِ - -‬زض ِزؼذد‬ ‫خذا‪..‬‬ ‫اٌزٕفظ‪١‬خ‪.‬‬ ‫األصبثبد‬ ‫فمػ‪.‬‬ ‫‪٠‬ص‪١‬ت‬ ‫وج‪١‬زح خذا‬ ‫ثص‪ٛ‬رح وج‪١‬زح‬ ‫اٌد‪٠ٛ‬خ ثص‪ٛ‬رح‬ ‫اٌؼ‪ٛ‬اًِ اٌد‪٠ٛ‬خ‬ ‫‪٠‬مب‪ َٚ‬اٌؼ‪ٛ‬اًِ‬ ‫‪٠ -‬مب‪َٚ‬‬‫اٌ‪ٛٙ‬اء‪.‬‬ ‫غز‪٠‬ك‬ ‫ػٓ‬ ‫ ‪ -‬طز‪٠‬غ‬‫‪2020‬‬ ‫مارس‬ ‫األٔزؼبر‪18‬‬ ‫فمػ‪.‬‬ ‫اٌذخبج‬ ‫‪٠‬ص‪١‬ت‬ ‫اٌ‪ٛٙ‬اء‪.‬‬ ‫غز‪٠‬ك‬ ‫ػٓ‬ ‫األٔزؼبر‬ ‫ طز‪٠‬غ‬‫‪2020‬‬ ‫مارس‬ ‫‪18‬‬ ‫األٔظبْ‪.‬‬ ‫إٌ‪ٝ‬‬ ‫أ‪٠‬عب‬ ‫األػىبي ‪ٚ​ٚ‬‬ ‫ِزؼذد‬ ‫‪-‬‬‫األٔظبْ‪.‬‬ ‫اٌمصجخإٌ‪ٝ‬‬ ‫‪ٕ٠‬زمً أ‪٠‬عب‬ ‫‪٠‬غٍك‪ٕ٠‬زمً‬ ‫األػىبي‬ ‫ِزؼذد‬ ‫اٌط‪ٛ١‬ر فمػ‪.‬‬ ‫ض‪٠ - - .‬ص‪١‬ت اٌذخبج‬ ‫ض‪.‬‬ ‫اٌزٕفض‪.‬‬ ‫اٌطبئز‬ ‫‪٠‬ظزط‪١‬غ‬ ‫فال‬ ‫اٌ‪ٛٙ‬ائ‪١‬خ‬ ‫اٌذ‪ٜ‬‬ ‫اٌّخبغ‬ ‫ٌ‪ٛ‬خ‪ٛ‬د‬ ‫ٔظزا‬ ‫األخزٕبق‬ ‫ِٓ‬ ‫رّ‪ٛ‬د‬ ‫فمػ‪.‬‬ ‫اٌذخبج‬ ‫‪٠‬ص‪١‬ت‬ ‫‪٠‬ظزط‪١‬غ اٌطبئز اٌزٕفض‪.‬‬ ‫فال‬ ‫اٌ‪ٛٙ‬ائ‪١‬خ‬ ‫اٌمصجخ‬ ‫‪٠‬غٍك‬ ‫اٌذ‪ٜ‬‬ ‫اٌّخبغ‬ ‫ٌ‪ٛ‬خ‪ٛ‬د‬ ‫ٔظزا‬ ‫األخزٕبق‬ ‫ِٓ‬ ‫رّ‪ٛ‬د‬ ‫اٌط‪ٛ١‬ر‬ ‫إٌبِ‪ٛ‬ص‪.‬‬ ‫أْ‬ ‫‪ّ٠‬ىٓ‬ ‫ثبٌٍّض‬ ‫‪ٕ٠‬زمً‬ ‫‪ - -‬اٌط‪ٛ١‬ر رّ‪ٛ‬د ِٓ األخزٕبق ٔظزا ٌ‪ٛ‬خ‪ٛ‬د اٌّخبغ اٌذ‪٠ ٜ‬غٍك اٌمصجخ ‪--‬‬‫اٌزٕفض‪.‬‬ ‫‪٠‬ظزط‪١‬غ‪ٚ​ٚ‬اٌطبئز‬ ‫فال‬ ‫اٌ‪ٛٙ‬ائ‪١‬خ‬ ‫غز‪٠‬ك إٌبِ‪ٛ‬ص‪.‬‬ ‫ػٓ غز‪٠‬ك‬ ‫‪ٕ٠‬زمً ػٓ‬ ‫‪ٕ٠‬زمً‬ ‫أْ‬ ‫‪ّ٠‬ىٓ‬ ‫ثبٌٍّض‬ ‫‪ٕ٠‬زمً‬ ‫‪٠‬ظزط‪١‬غ‬ ‫اٌ‪ٛٙ‬ائ‪١‬خ فال‬ ‫اٌمصجخ‬ ‫اٌذ‪٠ ٜ‬غٍك‬ ‫ٌ‪ٛ‬خ‪ٛ‬د‬ ‫ٔظزا‬ ‫األخزٕبق‬ ‫ ‪ -‬اٌط‪ٛ١‬ر رّ‪ٛ‬د ِٓ‬‫اٌزٕفظ‪١‬خ‪.‬‬ ‫ٌىً‬ ‫ِفز‪ٛ‬ذ‬ ‫اٌّدبي‬ ‫خٍف‪ٙ‬ب‬ ‫ربروخ‬ ‫أ‪٠‬بَ‬ ‫‪01‬‬ ‫‪–– 7‬‬ ‫ثؼذ‬ ‫رٕز‪ٝٙ‬‬ ‫اٌجىز‪١‬ز‪٠‬ب اٌزٕفظ‪١‬خ‪.‬‬ ‫األصبثبد‬ ‫ٌىً‬ ‫اٌّدبي ِفز‪ٛ‬ذ‬ ‫ربروخ خٍف‪ٙ‬ب‬ ‫األصبثخثؼذ ‪– 7‬‬ ‫ ‪ -‬األصبثخ رٕز‪ٝٙ‬‬‫اٌجىز‪١‬ز‪٠‬ب اٌزٕفظ‪١‬خ‪.‬‬ ‫األصبثبد اٌجىز‪١‬ز‪٠‬ب‬ ‫اٌزٕفض‪.‬األصبثبد‬ ‫اٌطبئز ٌىً‬ ‫ِفز‪ٛ‬ذ‬ ‫اٌّدبي‬ ‫خٍف‪ٙ‬ب‬ ‫ربروخ‬ ‫اٌّخبغ أ‪٠‬بَ‬ ‫‪01‬‬ ‫أ‪٠‬بَ‪7‬‬ ‫‪01‬ثؼذ‬ ‫اٌجىز‪١‬ز‪٠‬ب اٌزٕفظ‪١‬خ‪.‬‬ ‫األصبثبد‬ ‫ٌىً‬ ‫اٌّدبي ِفز‪ٛ‬ذ‬ ‫ربروخ خٍف‪ٙ‬ب‬ ‫أ‪٠‬بَ‬ ‫رٕز‪01ٝٙ‬‬ ‫األصبثخثؼذ ‪– 7‬‬ ‫ األصبثخ رٕز‪ٝٙ‬‬‫ر‪ٛ‬ف‪١‬زٔم‪ٌٍ ٝ‬زٕفض‪.‬‬ ‫األوظد‪ٛ٘ ٚ ٓ١‬اء‬ ‫أثٕبء٘‪ ٛ‬ر‪ٛ‬ف‪١‬ز‬ ‫األصبثخ‬ ‫أُ٘أثٕبء‬ ‫ ‪ -‬أُ٘ ػئ‬‫األوظد‪ٛ٘ ٚ ٓ١‬اء ٔم‪ٌٍ ٝ‬زٕفض‪.‬‬ ‫األصبثخ ٘‪ٛ‬‬ ‫ػئ‬ ‫‪GROO‬‬ ‫‪GROO‬‬ ‫‪GROO‬‬ ‫‪GROO‬‬ ‫‪GROO‬‬


19

groomedia.com


‫رر ‪::‬‬ ‫‪.%‬‬ ‫‪.% 01‬‬ ‫إٌ‪01 ٝ‬‬ ‫إٌبفك إٌ‪ٝ‬‬ ‫‪٠‬صً إٌبفك‬ ‫لذ ‪٠‬صً‬ ‫‪ ٚ‬لذ‬ ‫اٌزٕفض ‪ٚ‬‬ ‫ف‪ ٝ‬اٌزٕفض‬ ‫‪٠‬جذأ ف‪ٝ‬‬ ‫ػٕذِب ‪٠‬جذأ‬ ‫اٌفطز ػٕذِب‬ ‫د اٌفطز‬ ‫د‬ ‫خذا‪..‬‬ ‫بٔخ‬ ‫لص‪١‬زح خذا‬ ‫لص‪١‬زح‬ ‫بٔخ‬ ‫األطزدبثخ ِٓ لط‪١‬غ ٌألخز‪.‬‬ ‫خزٍف‬ ‫أدوية وأمراض‬ ‫أدوية‬ ‫وأمراض‬ ‫ِزؼذدح‪.‬‬ ‫أٔ‪ٛ‬اع ِزؼذدح‪.‬‬ ‫ٕ٘بن أٔ‪ٛ‬اع‬ ‫أصجر ٕ٘بن‬ ‫صز أصجر‬ ‫صز‬ ‫‪.‬‬ ‫ذا‪.‬‬ ‫ذا‬ ‫ٌٍّشارع‬ ‫خذا ٌٍّشارع‬ ‫وج‪١‬زح خذا‬ ‫ثظزػخ وج‪١‬زح‬ ‫‪ٕ٠‬زمً ثظزػخ‬ ‫اٌّشرػخ ‪ٕ٠ ٚ​ٚ‬زمً‬ ‫داخً اٌّشرػخ‬ ‫خذا داخً‬ ‫وج‪١‬زح خذا‬ ‫زػخ وج‪١‬زح‬ ‫زػخ‬

‫ِزؼذدح‪.‬‬ ‫أٔ‪ٛ‬اع ِزؼذدح‪.‬‬ ‫ٕبن أٔ‪ٛ‬اع‬ ‫ٕبن‬ ‫ٌٍّشارع‬ ‫خذا‬ ‫وج‪١‬زح‬ ‫ثظزػخ‬ ‫‪ٕ٠‬زمً‬ ‫‪ٚ‬‬ ‫داخً‬ ‫خذا‬ ‫ثٕظجخ‬ ‫رٕخفط‬ ‫اٌّخزٍفخ ‪ٚ​ٚ‬‬ ‫اٌزٕفظ‪١‬خ‬ ‫خذا‪ٌٍّ..‬شارع‬ ‫وج‪١‬زحخذا‬ ‫وج‪١‬زح‬ ‫ثظزػخ‬ ‫‪ٕ٠‬زمً‬ ‫اٌّشرػخ ‪ٚ‬‬ ‫اٌّشرػخ‬ ‫أِبَ داخً‬ ‫ييخذا‬ ‫خذا‬ ‫وج‪١‬زح‬ ‫إٌّبػخ ثٕظجخ‬ ‫إٌّبػخ‬ ‫رٕخفط‬ ‫اٌّخزٍفخ‬ ‫األصبثبد اٌزٕفظ‪١‬خ‬ ‫األصبثبد‬ ‫أِبَ‬

‫ٌٍّشارع‬ ‫خذا‪..‬‬ ‫بد‬ ‫وج‪١‬زح خذا‬ ‫ثٕظجخ وج‪١‬زح‬ ‫إٌّبػخ ثٕظجخ‬ ‫رٕخفط إٌّبػخ‬ ‫‪ ٚ‬رٕخفط‬ ‫اٌّخزٍفخ ‪ٚ‬‬ ‫اٌزٕفظ‪١‬خ اٌّخزٍفخ‬ ‫اٌزٕفظ‪١‬خ‬ ‫‪::‬بد‬

‫خذا‪..‬‬ ‫وج‪١‬زح خذا‬ ‫ثص‪ٛ‬رح وج‪١‬زح‬ ‫اٌد‪٠ٛ‬خ ثص‪ٛ‬رح‬ ‫ًِ اٌد‪٠ٛ‬خ‬ ‫ًِ‬ ‫خذا‪..‬‬ ‫أ‪٠‬عبالطيور‬ ‫‪- 5‬جدري‬ ‫‪ٕ٠‬زمً‪5‬‬ ‫زح‬ ‫األٔظبْ‪.‬‬ ‫ىبي‬ ‫‪١‬زح ‪ٚ​ٚ‬خذا‬ ‫‪١‬زح‬ ‫الطيور‬ ‫جدري‬‫إٌ‪:: ٝ‬األٔظبْ‪.‬‬ ‫إٌ‪ٝ‬‬ ‫أ‪٠‬عب‬ ‫‪ٕ٠‬زمً‬ ‫ىبي‬ ‫جدا‬ ‫كبيرة‬ ‫بصورة‬ ‫الجوية‬ ‫العوامل‬ ‫يقاوم‬‫إٌبِ‪ٛ‬ص‪.‬‬ ‫غز‪٠‬ك‬ ‫ػٓ‬ ‫‪ٕ٠‬زمً‬ ‫أْ‬ ‫ض ‪ٚ​ٚ‬‬ ‫بصورة كبيرة جدا‬ ‫الجوية‬ ‫العوامل‬ ‫يقاوم‬‫إٌبِ‪ٛ‬ص‪.‬‬ ‫غز‪٠‬ك‬ ‫ػٓ‬ ‫‪ٕ٠‬زمً‬ ‫‪ّ٠‬ىٓ أْ‬ ‫‪ّ٠‬ىٓ‬ ‫ض‬ ‫‪.‬‬ ‫خذا‬ ‫وج‪١‬زح‬ ‫ص‪ٛ‬رح‬ ‫إلى االنسان‬ ‫ٌٍّشارعإلى‬ ‫وينتقل أيضا‬ ‫وينتقل‬ ‫األشكال‬ ‫متعدد‬‫االنسان‬ ‫أيضا‬ ‫األشكال‬ ‫متعدد‬‫خذا‬ ‫وج‪١‬زح‬ ‫ثظزػخ‬ ‫مً‬ ‫‪.‬‬ ‫خذا‬ ‫وج‪١‬زح‬ ‫ص‪ٛ‬رح‬ ‫ٌٍّشارع‬ ‫خذا‬ ‫وج‪١‬زح‬ ‫ثظزػخ‬ ‫مً‬ ‫‪Page‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪of‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪Page‬‬ ‫أن ‪4‬‬ ‫ويمكن‪of‬‬ ‫باللمس ‪5‬‬ ‫طريق الناموس‬ ‫طريق‬ ‫ينتقل عن‬ ‫ينتقل‬ ‫أن‬ ‫ويمكن‬ ‫ينتقل باللمس‬‫ينتقل‬‫الناموس‬ ‫عن‬

‫األٔظبْ‪.‬‬ ‫إٌ‪ ٝ‬األٔظبْ‪.‬‬ ‫‪٠‬عب إٌ‪ٝ‬‬ ‫‪٠‬عب‬ ‫خذا‪..‬‬ ‫ثٕظجخ‬ ‫إٌّبػخ‬ ‫خفط‬ ‫إٌبِ‪ٛ‬ص‪.‬‬ ‫غز‪٠‬ك‬ ‫‪ٕ٠‬زمً‬ ‫وج‪١‬زح خذا‬ ‫وج‪١‬زح‬ ‫ػٓثٕظجخ‬ ‫إٌّبػخ‬ ‫خفط‬ ‫‪ٛ‬ائ‪١‬خ‪.‬‬ ‫إٌبِ‪ٛ‬ص‪.‬‬ ‫غز‪٠‬ك‬ ‫ػٓ‬ ‫‪ٕ٠‬زمً‬ ‫‪ٛ‬ائ‪١‬خ‪.‬‬ ‫ِب‬ ‫غبٌجب ِب‬ ‫ظ‪ٙ‬زد غبٌجب‬ ‫أْ ظ‪ٙ‬زد‬ ‫‪ ٚ‬أْ‬ ‫اٌؼٕبثز ‪ٚ‬‬ ‫ف‪ ٝ‬اٌؼٕبثز‬ ‫ِٕزؼزح ف‪ٝ‬‬ ‫ِٕزؼزح‬ ‫‪-‬ينتقل باللمس ويمكن أن ينتقل عن طريق الناموس‬

‫الطفيلية ‪::‬‬ ‫االصابات الطفيلية‬ ‫‪ --- 4‬االصابات‬ ‫‪4‬‬ ‫الطفيلية ‪:‬‬ ‫االصابات‬ ‫‪4‬‬ ‫القصبة الهوائية‬ ‫في القصبة‬ ‫ديدان في‬ ‫توجد ديدان‬ ‫قد توجد‬ ‫قد‬ ‫الهوائية‬ ‫ما‬ ‫غالبا‬ ‫ظهرت‬ ‫وأن‬ ‫العنابر‬ ‫في‬ ‫منتشرة‬ ‫وغير‬ ‫الحدوث‬ ‫شائعة‬ ‫غير‬ ‫غير شائعة الحدوث وغير منتشرة في العنابر وأن ظهرت غالبا ما‬ ‫في البياض‬ ‫تكون في‬ ‫تكون‬ ‫البياض‬

‫‪..‬‬

‫خخ ‪--::‬‬

‫غير المرضية‬ ‫األسباب غير‬‫‪- 5‬األسباب‬ ‫‪5‬‬ ‫المرضية ‪::‬‬

‫البيئة المحيطة‬ ‫أوأل ‪ ::‬البيئة‬ ‫أوأل‬ ‫المحيطة ‪::‬‬

‫األمونيا‬ ‫غاز األمونيا‬ ‫رائحة غاز‬ ‫رائحة‬ ‫األمونيا‬ ‫غاز‬ ‫رائحة‬ ‫‪.%‬‬ ‫‪01‬‬ ‫إٌ‪ٝ‬‬ ‫إٌبفك‬ ‫‪.%‬‬ ‫‪01‬‬ ‫إٌ‪ٝ‬‬ ‫‪٠‬صً إٌبفك‬ ‫لذ ‪٠‬صً‬ ‫اٌزٕفض ‪ ٚ​ٚ‬لذ‬ ‫ف‪ ٝ‬اٌزٕفض‬ ‫‪٠‬جذأ ف‪ٝ‬‬ ‫ػٕذِب ‪٠‬جذأ‬ ‫اٌفطز ػٕذِب‬ ‫ز‪٠ٛ‬صالد اٌفطز‬ ‫زز ز‪٠ٛ‬صالد‬ ‫داخل العنبر‬ ‫الهواء داخل‬ ‫في الهواء‬ ‫الكربون في‬ ‫أكسيد الكربون‬ ‫ثاني أكسيد‬ ‫غاز ثاني‬ ‫كمية غاز‬ ‫زيادة كمية‬ ‫زيادة‬ ‫العنبر‬ ‫ٌألخز‪.‬‬ ‫لط‪١‬غ ٌألخز‪.‬‬ ‫ِٓ لط‪١‬غ‬ ‫األطزدبثخ ِٓ‬ ‫رخزٍف األطزدبثخ‬ ‫خذا ‪ ٚ​ٚ‬رخزٍف‬ ‫ت خذا‬ ‫ت‬ ‫تخمر السبلة‬ ‫من تخمر‬ ‫يتكون من‬ ‫الى يتكون‬ ‫(‪ )H2S‬الى‬ ‫الهيدروجين (‪)H2S‬‬ ‫كبريتيد الهيدروجين‬ ‫غاز كبريتيد‬ ‫غاز‬ ‫السبلة‬

‫األِ‪١ٔٛ‬ب‪.‬‬ ‫األِ‪١ٔٛ‬ب‪.‬‬ ‫الفطرية‬ ‫ثبٔ‪ --ٝ‬االصابات‬ ‫‪3‬‬ ‫اٌؼٕجز‪.‬‬ ‫أوظ‪١‬ذ‬ ‫غبس‬ ‫الفطرية ‪::‬‬ ‫االصابات‬ ‫‪3‬‬ ‫داخً اٌؼٕجز‪.‬‬ ‫اٌ‪ٛٙ‬اء داخً‬ ‫ف‪ ٝ‬اٌ‪ٛٙ‬اء‬ ‫اٌىزث‪ ْٛ‬ف‪ٝ‬‬ ‫اٌىزث‪ْٛ‬‬ ‫أوظ‪١‬ذ‬ ‫ثبٔ‪ٝ‬‬ ‫غبس‬ ‫‪:‬‬ ‫أسبيراجيلس‬‫اٌظجٍخ‪.‬‬ ‫رخّز‬ ‫ِٓ‬ ‫‪٠‬زى‪ْٛ‬‬ ‫اٌ‪ٝ‬‬ ‫)‪(H2s‬‬ ‫اٌ‪١ٙ‬ذر‪ٚ‬خ‪ٓ١‬‬ ‫دذذ‬ ‫أسبيراجيلس ‪:‬‬‫‪.%‬‬ ‫اٌزٕفض‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫‪٠‬جذأ‬ ‫ػٕذِب‬ ‫اٌفطز‬ ‫‪٠‬صًاٌظجٍخ‪.‬‬ ‫لذرخّز‬ ‫‪ِٓٚ‬‬ ‫‪٠‬زى‪ْٛ‬‬ ‫اٌ‪ٝ‬‬ ‫)‪(H2s‬‬ ‫اٌ‪١ٙ‬ذر‪ٚ‬خ‪ٓ١‬‬ ‫‪.% 01‬‬ ‫إٌ‪01 ٝ‬‬ ‫إٌبفك إٌ‪ٝ‬‬ ‫إٌبفك‬ ‫‪٠‬صً‬ ‫لذ‬ ‫‪ٚ‬‬ ‫اٌزٕفض‬ ‫ف‪ٝ‬‬ ‫‪٠‬جذأ‬ ‫ػٕذِب‬ ‫اٌفطز‬ ‫د‬ ‫‪.%‬‬ ‫‪01‬‬ ‫‪ٝ‬‬ ‫التنفس وقد‬ ‫في التنفس‬ ‫يبدأ في‬ ‫عندما يبدأ‬ ‫الفطر عندما‬ ‫حويصالت الفطر‬ ‫الطائر حويصالت‬ ‫يلتقط الطائر‬ ‫يلتقط‬ ‫‪.%‬‬ ‫‪01‬‬ ‫‪ٝ‬‬ ‫وقد‬ ‫إٌبِ‪ٛ‬ص‪.‬‬ ‫اٌؼٕجز‬ ‫داخً‬ ‫اٌسؼز‪٠‬خ‬ ‫د‬ ‫ٌألخز‪.‬‬ ‫ِٓ‬ ‫األطزدبثخ‬ ‫زٍف‬ ‫ٌّمب‪ِٚ‬خ إٌبِ‪ٛ‬ص‪.‬‬ ‫اٌى‪ّ١‬ب‪٠ٚ‬بد ٌّمب‪ِٚ‬خ‬ ‫ثؼط اٌى‪ّ١‬ب‪٠ٚ‬بد‬ ‫أطزخذاَ ثؼط‬ ‫أطزخذاَ‬ ‫لط‪١‬غأ‪ٚ‬‬ ‫اٌؼٕجز‬ ‫د‬ ‫‪50%‬‬ ‫إلى‬ ‫النافق‬ ‫يصل‬ ‫أ‪ٌٚ‬ألخز‪.‬‬ ‫لط‪١‬غ‬ ‫ِٓ‬ ‫األطزدبثخ‬ ‫زٍف‬ ‫داخً‪50%‬‬ ‫إلى‬ ‫اٌسؼز‪٠‬خالنافق‬ ‫يصل‬ ‫‪50%‬‬ ‫إلى‬ ‫النافق‬ ‫يصل‬ ‫قطيع آلخر‬ ‫من قطيع‬ ‫االستجابة من‬ ‫وتختلف االستجابة‬ ‫جدا وتختلف‬ ‫صعب جدا‬ ‫العالج صعب‬‫العالج‬‫آلخر‬

‫بعض الكيماويات‬ ‫استخدام بعض‬ ‫أو استخدام‬ ‫العنبر أو‬ ‫داخل العنبر‬ ‫الحشرية داخل‬ ‫المبيدات الحشرية‬ ‫رش المبيدات‬ ‫رش‬ ‫الكيماويات‬ ‫الناموس‬ ‫لمقاومة‬ ‫لمقاومة الناموس‬ ‫البطن يقلل‬ ‫تجويف البطن‬ ‫داخل تجويف‬ ‫السوائل داخل‬ ‫تجمع السوائل‬ ‫االستسقاء ‪ ::‬تجمع‬ ‫ثانيا ‪ ::‬االستسقاء‬ ‫ثانيا‬ ‫يقلل‬ ‫تقوم‬ ‫وأيضا‬ ‫الهوائية‬ ‫الحويصالت‬ ‫إليها‬ ‫يحتاد‬ ‫التي‬ ‫المساحة‬ ‫المساحة التي يحتاد إليها الحويصالت الهوائية وأيضا تقوم‬ ‫مساحة التنفس‬ ‫فتقلل مساحة‬ ‫الرئتين فتقلل‬ ‫على الرئتين‬ ‫بالضغط على‬ ‫بالضغط‬ ‫التنفس‬ ‫جديدة ‪::‬‬ ‫أفراد جديدة‬ ‫ثالثا ‪ ::‬أفراد‬ ‫ثالثا‬ ‫فتصيب المزرعة‬ ‫ما فتصيب‬ ‫لمرض ما‬ ‫حاملة لمرض‬ ‫تكون حاملة‬ ‫قد تكون‬ ‫جديدة قد‬ ‫طيور جديدة‬ ‫إدخال طيور‬ ‫إدخال‬ ‫المزرعة‬ ‫كلها‬ ‫كلها‬ ‫رابعا‪:‬الحرارة ‪::‬‬ ‫رابعا‪:‬الحرارة‬ ‫رابعا‪:‬الحرارة ‪:‬‬

‫ثبٌعغػ‬ ‫اٌّظبزخ‬ ‫رم‪ َٛ‬ثبٌعغػ‬ ‫أ‪٠‬عب رم‪َٛ‬‬ ‫‪ ٚ‬أ‪٠‬عب‬ ‫اٌ‪ٛٙ‬ائ‪١‬خ ‪ٚ‬‬ ‫اٌس‪٠ٛ‬صالد اٌ‪ٛٙ‬ائ‪١‬خ‬ ‫إٌ‪ٙ١‬ب اٌس‪٠ٛ‬صالد‬ ‫‪٠‬سزبد إٌ‪ٙ١‬ب‬ ‫‪٠‬سزبد‬ ‫اٌز‪ٝ‬‬ ‫اٌّظبزخ‬ ‫‪٠‬مًٍ‬ ‫ٓ‬ ‫‪.%‬‬ ‫اٌز‪01ٝ‬‬ ‫إٌبفك إٌ‪ٝ‬‬ ‫إٌبفك‬ ‫‪٠‬مًٍ ‪٠‬صً‬ ‫ض ‪ ٚ​ٚ‬لذ‬ ‫ٓض‬ ‫‪.% 01‬‬ ‫إٌ‪ٝ‬‬ ‫‪٠‬صً‬ ‫لذ‬

‫ألخز‪.‬‬ ‫ألخز‪.‬‬

‫‪Page 4‬‬ ‫‪4 of‬‬ ‫‪of 5‬‬ ‫ٌّزض ِب فزص‪١‬ت ‪5‬‬ ‫وٍ‪ٙ‬ب‪.‬‬ ‫اٌّشرػخ‬ ‫‪Page‬وٍ‪ٙ‬ب‪.‬‬ ‫اٌّشرػخ‬ ‫ٌّزض ِب فزص‪١‬ت‬

‫أو‬ ‫ارتفاع أو‬ ‫حالة ارتفاع‬ ‫في حالة‬ ‫األكسجين في‬ ‫من األكسجين‬ ‫أعلى من‬ ‫لكميات أعلى‬ ‫الطائر لكميات‬ ‫يحتاج الطائر‬ ‫يحتاج‬ ‫أو‬ ‫ارتفاع‬ ‫حالة‬ ‫في‬ ‫األكسجين‬ ‫من‬ ‫أعلى‬ ‫لكميات‬ ‫الطائر‬ ‫يحتاج‬ ‫الجسدية‬ ‫الطائر‬ ‫احتياج‬ ‫عن‬ ‫الحرارة‬ ‫درجة‬ ‫انخفاض‬ ‫انخفاض درجة الحرارة عن احتياج الطائر الجسدية‬ ‫وزيادة الكثافة‬ ‫الزحام وزيادة‬ ‫خامسا ‪ ::‬الزحام‬ ‫خامسا‬ ‫الكثافة‬ ‫التنفسية كثيرة‬ ‫المشاكل التنفسية‬ ‫أن المشاكل‬ ‫لنا أن‬ ‫يظهر لنا‬ ‫سبق يظهر‬ ‫مـــاـا سبق‬ ‫ـل م‬ ‫ومــن ككـــل‬ ‫ومــن‬ ‫كثيرة‬ ‫تاجيل في‬ ‫او تاجيل‬ ‫اهمال او‬ ‫وأي اهمال‬ ‫البعض وأي‬ ‫بعضها البعض‬ ‫على بعضها‬ ‫ومترتبة على‬ ‫ومتعددة ومترتبة‬ ‫ومتعددة‬ ‫في‬ ‫سوف‬ ‫الموجودة‬ ‫االخطاء‬ ‫تصحيح‬ ‫في‬ ‫أو‬ ‫االصابات‬ ‫اثناء‬ ‫العالج‬ ‫العالج اثناء االصابات أو في تصحيح االخطاء الموجودة سوف‬ ‫نحن في‬ ‫والمصاريف نحن‬ ‫والجهد والمصاريف‬ ‫الوقت والجهد‬ ‫من الوقت‬ ‫والكثير من‬ ‫الكثير والكثير‬ ‫يكلفنا الكثير‬ ‫يكلفنا‬ ‫في‬ ‫التنفسية ‪..‬‬ ‫للمشاكل التنفسية‬ ‫السريع للمشاكل‬ ‫الحل السريع‬ ‫علينا الحل‬ ‫وجب علينا‬ ‫لذلك وجب‬ ‫عنها لذلك‬ ‫غنى عنها‬ ‫غنى‬

‫اٌطبئز‬ ‫أزز‪١‬بج اٌطبئز‬ ‫ػٓ أزز‪١‬بج‬ ‫اٌسزارح ػٓ‬ ‫درخخ اٌسزارح‬ ‫أٔخفبض درخخ‬ ‫أ‪ ٚ‬أٔخفبض‬ ‫أررفبع أ‪ٚ‬‬ ‫زبٌخ أررفبع‬ ‫ف‪ ٝ‬زبٌخ‬ ‫ألوظد‪ ٓ١‬ف‪ٝ‬‬ ‫ألوظد‪ٓ١‬‬

‫‪GROO‬‬ ‫‪GROO‬‬ ‫‪GROO‬‬ ‫‪GROO‬‬ ‫‪GROO‬‬

‫‪20‬‬ ‫‪20‬‬

‫‪Page‬‬ ‫‪of‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪2020‬‬ ‫مارس‬ ‫‪Page 4‬‬ ‫‪4 2020‬‬ ‫مارس‪of‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪2020‬‬

‫أَ‬ ‫أٌمبل أَ‬ ‫أِ أٌمبل‬ ‫َ أِ‬ ‫انجعض َ‬ ‫ثعضٍب انجعض‬ ‫عهٓ ثعضٍب‬ ‫مززرجً عهٓ‬ ‫َ مززرجً‬ ‫مزعددح َ‬ ‫َ مزعددح‬ ‫كثٕزح َ‬ ‫انزىفسٕخ كثٕزح‬ ‫بكم انزىفسٕخ‬ ‫بكم‬


21

groomedia.com


‫أدوية وأمراض‬

‫السالمة المعوية لتحسين الكفاءة‬

‫اإلنتاجية والحالة المناعية والربحية (‪)2‬‬ ‫د‪.‬محمود الحناوي‬ ‫أخصائي أمراض وتغذية الدواجن‬

‫مما ال شك فيه أن العقل السليم‬

‫فــى الجسم السليم ‪ ،‬والجسم‬

‫السليم يبدأ مــن سالمة األمعاء‬ ‫حيث يقول الطبيب العربى الحارث‬

‫بــن كــلــدة‪( :‬الــمــعــدة بــيــت الــــداء‪،‬‬ ‫كل‬ ‫وأع ِطى َّ‬ ‫والحمية رأس الــدواء‪،‬‬ ‫ْ‬

‫بدن ما عودتَ ه)‬ ‫ٍ‬

‫‪22‬‬ ‫‪GROO‬‬

‫مارس ‪2020‬‬


‫األحماض العضوية (‪)Organic acids‬‬

‫استخدام البدائل الطبيعية للمضادات الحيوية‬ ‫البروبيوتيك ‪ = pro-biotics : (Pro‬مع ‪ = Bios‬الحياة) ‪.‬‬ ‫ما هي البروبيوتيك ؟‬

‫كائنات دقيقه توجد بــصــورة منفردة‪ ،‬أو فــي مجموعات‪ ،‬وتتضمن‬ ‫البكتريا‪ ،‬والفطريات‪ ،‬والخمائر‪ ،‬حيث تكون في مستعمرات مثل‪( :‬‬ ‫الالكتوباسيالس‪ ،‬و انتروكوكاس‪ ،‬و االستربتوكوكاس)‪ ،‬أو حرة مثل‪( :‬‬ ‫الباسيلس‪ ،‬و السكاروميسيس)‪.‬‬

‫آلية العمـــــــــل‬

‫– تفرز البكتريوسين ( ‪ ) Bacteriocins‬الذي له تأثير قاتل مثل المضاد‬ ‫الحيوي ‪.‬‬ ‫– آلية التنافس االستبعادي حيث أن البروبيوتك تلتصق بالمستقبالت‬ ‫قبل البكتريا الضارة ‪.‬‬ ‫ تقليل الوسط الحامضي (‪ )PH‬وهــذا الوسط مالئم لنمو البكتريا‬‫النافعة وضار للبكتريا الممرضة‪.‬‬ ‫وتستخدم البروبيوتك عند استقبال الكتاكيت نظراَ لخلو أمعاء الكتاكيت‬ ‫من البكتريا النافعة‪ ،‬وأيضاَ بديل آمن للمضدات الحيوية‪ ،‬وبعيد عن‬ ‫فترات سحب المضادات الحيوية ‪.‬‬ ‫وهي مــواد غذائية غير مهضومة‪ ،‬تتغذي عليها البكتريا النافعة‪ ،‬لها‬ ‫قدرة تنافسية علي المستقبالت‪ ،‬و تلتصق بها البكتريا الضارة‪ ،‬مما‬ ‫يؤدي إلى التخلص منها‪ ،‬ولها دور كبير في رفع الحاله المناعيه ‪.‬‬

‫تستخدم األحماض العضوية لحفظ األغذية ‪.‬‬ ‫استخدمت األحــمــاض العضویة بكثافة في السنوات األخــیــرة في‬ ‫أوروبــا كمنشطات للنمو ولتثبیط نمو بعض الجراثیم الضارة مثل‪:‬‬ ‫السالمونیال ‪.‬‬ ‫تستخدم كمضاد فطري للتخلص من طبقة البيو فيلم ‪.‬‬ ‫أمثلة ‪ ( :‬الفورميك أو النمليك ‪ ،‬البيوتيرك ‪ ،‬البروبيونك ‪ ،‬الالكتيك أو‬ ‫اللبنيك ‪ ،‬االسيتكاو الخليك ‪ ،‬الستريك ) ‪.‬‬ ‫آلية عمل االحماض العضوية‬ ‫إن لالحماض العضویة غیر المفككة القدرة على اختراق جــدار الخلیة‬ ‫البكتيرية وعندما تصل إلى داخل الخلیة فإن الجزيء یتفكك لینتج شوارد‬ ‫(‪ )H+‬الهیدروجین القادرة على خفض (‪ )pH‬الخلیة مما یجعل الخلیة تلجأ‬ ‫إلى استخدام طاقتها في محاولة إلعادة التوازن الحامضي الطبیعي‬ ‫فیها ‪.‬‬ ‫أما شوارد الجذرال (‪ )Rcoo‬الحامضي فإنها تتدخل في تخلیق ‪DNA‬‬ ‫وتخلیق البروتینات وهذا یؤدي إلى إجهاد الخلیة البكتيرية ومنعها من‬ ‫التكاثر بالشكل الطبیعي‪.‬‬

‫ومن أهم الميكروبات التي تؤثر على السالمة المعوية للطيور هي‬ ‫الكلوسترديا ‪.‬‬

‫التهاب االمعاء التنكرزي‬ ‫مثل‪ :‬منان اوليجوسكرايد (‪ ،)MOS‬والفركتو اوليجوسكرايد (‪. )FOS‬‬ ‫فكما تحدثنا مــن قبل أن البريبيوتيك مــواد سكرية غير مهضومة‪،‬‬ ‫وبالتالي يحدث لها تــخــمــر(‪ )fermentation‬من قبل البكتريا النافعة‬ ‫المتواجدة داخل األمعاء؛ وينتج عن هذة العملية إنتاج األحماض الدهنية‬ ‫مثل‪ :‬البيوتيرك اسيد (‪ ،) butyric acids‬الــذي هو بمثابة الوقود‬ ‫لنمو الخمالت التي كلما زادت ازداد معدل سطح االمتصاص‪ ،‬وحمض‬ ‫الالكتيك ( ‪ ) lactic acids‬الذي له دور في قتل الميكروبات الضارة ‪.‬‬ ‫سينبيــــــوتك ‪Synbiotics‬‬

‫عبارة عن توليفة من البروبيوتيك والبريبيوتيك ‪.‬‬

‫الكلوسترديا‪:‬‬

‫‪A‬مرض بكتيري تسببه الكولستريديوم بيرفرنجز من النوع‬ ‫وهو ميكروب ال هوائي ( ‪ ) anaerobes‬إيجابى لصبغة الجرام (‪Gram‬‬ ‫‪ ) +ve‬متحوصل ( ‪ ) spore forming‬له القدرة على إفــراز السموم‪،‬‬ ‫انتهازي يتواجد بصورة طبيعية في أمعاء الطيور» خاصية االنتهازية حيث‬ ‫أنه يتواجد بصورة طبيعية في األمعاء‪ ،‬وعند حدوث ضغوط ( ‪stressful‬‬ ‫‪ )conditions‬ووجود العوامل المهيئة ( ‪ ) predisposing factor‬مثل‪:‬‬ ‫اإلصابة بالكوكسيديا يتحول إلى ميكروب ممرض « ممكن أن يحدث‬ ‫صورة تحت االكلينيكية أو االكلينينكية‪.‬‬ ‫العوامل المهيئة لظهور المرض‪:‬‬ ‫الكوكسيديا‪:‬‬

‫اإلصابه بالكوكسيديا التي تحدث تدمير لألمعاء؛ وبالتالي خروج البالزما‬ ‫(بروتين الدم) داخل األمعاء‪ ،‬وهذة البروتينات محببة لمنو الكلوسترديا‪،‬‬ ‫وتحفز المناعة الخلوية االلتهابية (‪T-cell mediated inflammatory‬‬ ‫‪ )response‬التي تسرع من إفراز المخاط (الميوسين ‪)mucogenesis‬‬ ‫الذي بدوره يعتبر بيئة مناسبة لنمو الكلوسترديا‪ ،‬وعدم وضع برامج‬ ‫وقائية للكوكسيديا في العلف ‪.‬‬

‫‪groomedia.com‬‬

‫‪23‬‬


‫أدوية وأمراض‬ ‫‪ )2‬األعالف ‪:‬‬ ‫استخدام مسحوق السمك ‪ ،‬عــدم الــتــوازن بين األحــمــاض األمينية‪،‬‬ ‫استخدام الحبوب المحتوية على السكريات الغير نشوية مثل‪ :‬الشعير‪،‬‬ ‫والقمح؛ التي تؤدي إلى زيادة نسبة اللزوجة داخل األمعاء‪ ،‬وبطء مرور‬ ‫بدال من زيت الصويا ‪.‬‬ ‫المواد الغذائية ‪ ،‬استخدام الدهون الحيوانية َ‬ ‫‪ )3‬اإلصابه باإلمراض المثبطه للمناعه‪:‬‬

‫الجمبورو‪ ،‬وأنيميا الدجاج‪ ،‬و الماريك‪.‬‬ ‫‪ )4‬االجهاد والضغوط‪:‬‬ ‫زيــادة الكثافة العددية‪ ،‬التهوية السيئة حيث أنه مكيروب ال هوائي‪،‬‬

‫ارتفاع درجات الحرارة‪ ،‬التغيير المفاجىء في العلف‪.‬‬

‫‪ )5‬تقييد استخدام المضادات الحيوية كمنشطات نمو ‪.‬‬ ‫األعراض الظاهرية‪:‬‬ ‫ضعف الشهيه ‪.‬‬

‫زيادة استهالك الماء بشكل واضح ‪.‬‬

‫إسهاالت صفراء مرغية ذات رائحة كريهة أو بنية غامقة ‪.‬‬

‫ظهور حــاالت عــرج فــي الطيور نتيجة إف ــراز السموم البكتيرية من‬

‫الكلوسترديا‪.‬‬

‫الصفات التشريحية‪:‬‬ ‫زيادة في سمك األمعاء‪.‬‬ ‫طبقة القطيفة‪.‬‬ ‫التهابات وتقرحات على الجدار الداخلي لألمعاء‪.‬‬ ‫انتفاخات على شكل هواء في األمعاء وخصوصاَ األعورين مع وجود‬ ‫سائل أصفر كريه الرائحة‪.‬‬ ‫تغييرات في الكبد والكلى والمرارة‪.‬‬

‫الوقــــاية والعـــــالج‪:‬‬ ‫استخدام الطرق التقليدية من المضادات الحيوية مثل‪(:‬البنيسلين‪ ،‬و‬ ‫اللنكومايسين‪ ،‬و الباسيتراسين‪ ،‬وغيرها‪.)....‬‬ ‫وضع برنامج وقائي للكوسيديا في العلف ‪.‬‬ ‫استخدام منشطات النمو الطبيعية مثل‪( :‬البرو‪ ،‬والبيري بيوتيك) ‪ .‬اتباع‬ ‫إجراءات األمن الحيوي مع مراعاة التطهير الجيد‪ ،‬حيث وجود الميكروب‬ ‫في صورة متحوصلة‪ ،‬يجعله مقاوم للظروف البيئية‪ ،‬وفعل المطهرات‬ ‫المستخدمة في عمليات التطهير‪.‬‬ ‫الحفاظ علي السالمة المعوية ‪.‬‬

‫مصنع أجروفارم‬ ‫لتصنيع إضافات األعالف والكيماويات والتصدير‬ ‫‪ ‬تصنيع األدوية البيطرية البودر والساءلة‬ ‫‪ ‬مضادات السموم الفطرية‬ ‫‪ ‬روافع مناعة بيولوجية‬ ‫‪ ‬منشطات كبد وغسيل كلى‬ ‫‪ ‬موسعات ومطهرات للشعب الهوائية‬ ‫‪ ‬السائلة‬ ‫‪ ‬بريمكسات تسمين وبياض‬ ‫‪ ‬فيتامينات وأمالح‬ ‫‪ ‬المصنع يرحب بتسجيل وتصنيع المستحضرات للغير‬ ‫‪ ‬المصنع تحت إشراف وزارة االستثمار‬

‫‪24‬‬ ‫‪GROO‬‬

‫مارس ‪2020‬‬

‫منطقه مرغم قبلى الصناعية اإلسكندرية‬ ‫‪٠١٠٢٨٨٨٨٩٣٩ - ٠١٢٢٥٧٦٧٩٨١ - ٠١٢١١٤٤٣٨٨٦ - ٠١٥٥٤٣٢٣٩٧١‬‬


25

groomedia.com


‫أدوية وأمراض‬

‫خبرات حقلية‬

‫م‪ /‬عاطف عبد الدايم‬ ‫خبير تربية الدواجن‬

‫من المعروف أن اإلنفلونزا من النوع‬ ‫األتش ‪ 9‬انفلونزا قليلة األمراضية‬

‫يعنى تعمل اعراض خفيفة من غير‬

‫نــافــق على عكس األت ــش ‪ 5‬التى‬

‫تدمر الطائر تقريبا‪ ،‬وبالبحث حقليا‬

‫على بعض المشاكل فى المزارع‬ ‫المتعلقة بــاألتــش ‪ 9‬نجدها فعال‬

‫لما تيجى لــوحــدهــا والــطــيــر عنده‬

‫مناعة كويسة وفيه رعــايــة نالقى‬ ‫بعض التهابات فى العيون وأصوات‬ ‫تنفسية تستمر من ‪ 4‬إلى ‪ 6‬أيام‬

‫وتختفى لكن لما يدخل معاها فيرس‬

‫آخر تكون المشكلة كبيرة جدا‪.‬‬

‫‪26‬‬ ‫‪GROO‬‬

‫مارس ‪2020‬‬


‫وكل هذا معروف‬ ‫طيب تعالى نــراقــب خطأ حقلى يعمله مربين كثيرين وهو‬

‫تحصينه اآلي بى فى منطقة دائما تصاب باإلنفلونزا اتش ‪9‬‬ ‫ستقول لى ما هي المشكلة فى التحصين؟‬

‫اقــولــك تعالى نشوف الموقف الحقلى مثال لمزرعة دائما‬

‫تصاب باألتش ‪ 9‬وأصبح أمر معتاد ودائما يعمل أعراض خفيفة‬ ‫ويمشى إال إن تدخل المشرف بتحصينة آي بى على عمر ‪ 7‬أيام‬

‫وأخرى على عمر ‪ 14‬يوم فى العنابر كلها ‪ 6‬عنابر ‪.‬‬

‫وكانت النتيجة أن فى العمر المحدد لظهور األتــش ‪ 9‬ظهرت‬ ‫أعـــراض شــديــدة جــدا تنفسية مــن عطس وخــرخــرة ومــد رقبة‬

‫وصعوبة تنفس‪.‬‬

‫وبالتشريح ظهر أعراض آي بي لكن بالعزل المعملي أحد المعامل‬

‫قال إنفلونزا واألخر قال عدوى مختلطة من اإلنفلونزا مع اآلي‬

‫بى مع إن المنطقة خالية من اآلي بى وهذا معروف عنها‪.‬‬

‫في الــدورة التالية حب المشرف يجرب حاجة ثانية وألنه دكتور‬

‫جامعة يحب يعمل مقارنات عدد ‪ 2‬عنبر محصنش آي بي‬ ‫وعدد ‪ 2‬عنبر حصن آي بى ‪ h120‬مرتين‬

‫والعنبرين الــذيــن تــم تحصينهم عترة مغايرة النافق رفــع جدا‬ ‫وظهرت أعراض تنفسية عالية جدا وظهور نفس اعراض االتش‬ ‫‪ 5‬مع إن فى التحليل ال يوجد اتش ‪ 5‬والموجود بالفعل اتش ‪9‬‬

‫وهذا الموقف تكرر كتير جدا فى مزراع مختلفة‪.‬‬ ‫ولما نيجى نحلل النتائج معمليا‬

‫نالحظ أن تحصينة اآلي بى حتى الخفيفة منها (‪ )h120‬قادرة إنها‬ ‫تحول األعراض الخفيفة من اإلتش ‪ 9‬إلى اعراض عالية جدا كإنها‬

‫إصابة آي بى ومع التحصينة القوية من اآلي بى لمزرعة مصابة‬

‫باالتش ‪ 9‬قادرة على قلبها التش ‪.120‬‬

‫اقصد فى الخسائر واألعراض مش قصدى انتجينيا‬ ‫وموقف حقلى آخر اتصل بنا أحد المربين يشتكى من أصوات‬ ‫تنفسية خفيفة مع التهاب فى العين بدون نافق نصحه البعض‬

‫بالحقن على أساس أنها ميكوبالزما ونصحه المشرف أن يكمل‬ ‫البرنامج عــادى وأنــه يحصن آي بى ألن هذا ميعادها وبــدل ما‬ ‫يحصن تحصينة مغايرة قال له حصن اتش ‪ 120‬وكانت النتيجة إن‬

‫الراجل اتشتت‬

‫فحقن عنبر وحصن عنبر آخر آي بى‬

‫وعدد ‪ 2‬عنبر حصنهم برنامج انترفيت الشهير (‪ma5coloe30‬‬

‫وكانت النتيجة ارتفاع النافق يومين متتالين نتيجة اجهاد الحقنة‬

‫وكانت النتيجة في العنبرين المتحصنين ظهور أعراض تنفسية‬

‫لكن العنبر الذي تم تحصينه بدا فيه الصرخة وبدا أعراض شبيهه‬

‫من سنين‬

‫مع كل الرؤيا الحقلية التي رأيناها واكدنا بالتحليل المعملى‬

‫عمر يوم و ‪ 91/ 4‬على ‪)14‬‬

‫خفيفة على عمر ‪ 17‬يوم وهذا العمر دائما ييجى المرض فيه‬

‫والعنبرين الذين تحصنوا ‪ h120‬ظهرت حاالت اآلي بى عالية زى‬

‫ما تعودنا نشوفها مع أن المنطقة خالية منه‬

‫ونقل الفيرس من طير آلخر مع نشاط أيكوالى عالى‬ ‫ب االتش ‪5‬‬

‫نستنتج أن تحصينة اآلي بى فى حالة عدوى اتش ‪ 9‬كفيلة انها‬

‫تقلبها فيرس عالى الضراوة‬

‫‪groomedia.com‬‬

‫‪27‬‬


‫أدوية وأمراض‬

‫تطبيق اللقاحات من أهم عوامل‬

‫السيطرة على األمراض الفيروسية‬ ‫‪Vaccine application‬‬ ‫د‪ .‬محمد النشار‬ ‫استشاري الدواجن‬

‫عضو الجمعية العالمية‬ ‫للدواجن‬

‫طريقة إعطاء اللقاح ‪:‬‬

‫سواء كانت عن طريق الحقن‪ ،‬أو الشرب‪،‬‬

‫أو الـــرش‪ ،‬أو التقطير‪ ،‬وكــل طريقة لها‬

‫احتياطات في تطبيقها‪.‬‬

‫‪28‬‬ ‫‪GROO‬‬

‫مارس ‪2020‬‬


‫أوال‪ :‬الحقن‬ ‫تستخدم فــي حــقــن اللقاحات‬ ‫الزيتية غير الحية ويــتــم الحقن‬ ‫تحت جلد الرقبه‪ ،‬وجرعته حسب‬ ‫تعليمات كل شركة ‪ 0.2‬أو ‪0.3‬‬ ‫أو ‪0.5‬‬

‫ثانيا‪ :‬التقطير‬ ‫التقطير من أفضل طرق إعطاء‬ ‫اللقاحات الحية‪ ،‬ويستخدم فيه‬ ‫الماء المقطرأو محلول ملح كل‬ ‫أنبول ألف جرعه يحل في ‪40-35‬‬ ‫مل ماء مقطر ‪ ،‬ويفضل أن يكون‬ ‫مــاء التقطير بـــاردا ويــتــم تزويد‬ ‫القطارات باللقاح بصفة مستمرة‬ ‫للحفاظ على برودة ماء اللقاح‪.‬‬

‫رابعا‪ :‬الشرب‬ ‫التحصين عن طريق ماء الشرب يجب التأكد من‬ ‫استخدام ماء صالح للشرب خالي من األمالح‬

‫ثالثا‪ :‬الرش الخشن‬ ‫الرش الخشن ويتم بواسطة كابينه رش في‬

‫معامل التفريغ أو في عنابر التربية بواسطة‬

‫أجهزة رش اللقاح‪ ،‬ويتم ضبطها لتحديد قطر‬ ‫رزاز التحصين ليصل للخاليا المستهدفة‬

‫لتفعيل مناعة خلوية ‪ ،‬ويتم تحديد كمية‬ ‫الماء المقطر ‪ 300 - 250‬مل لكل أمبول‬ ‫‪ 1000‬جرعة ‪.‬‬

‫والكلور وال يفضل ماء اآلبار االرتوازية لوجود‬ ‫نسب ملوحة عالية ‪ ،‬ويحسب كمية الماء حسب‬ ‫عدد وعمر الطيور ‪ ،‬ويتم إضافة مثبت تحصين‬ ‫أو لبن منزوع الدسم ‪ 3-2‬جم لتر أفضل أنواع‬

‫مثبت التحصين فاك باك بلس ‪ ،‬يتم إضافته‬

‫للماء قبل التحصين بنصف ساعة بمعدل جم‪/‬‬ ‫‪ 10‬لتر ‪.‬‬

‫طريقة حساب كمية الماء لتحصين الشرب ‪:‬‬

‫عــدد الطيور باأللف × عمر الطيور باليوم ×‬ ‫‪ 1.2‬شتاء‬

‫‪groomedia.com‬‬

‫‪29‬‬


‫فاعليات معرض إيجي بلكس الزقازيق‬

‫ضمن محاضرات معرض إيجي بلكس الزقازيق‬

‫نصائح إلى مربي الدجاج البياض‬ ‫د ‪ /‬جمال اللبودي‬ ‫إستشاري تربية‬

‫ورعاية الدواجن‬

‫استضاف معرض ايجي بلكس الزقازيق‬ ‫د‪.‬جــمــال الــلــبــودي اللــقــاء مــحــاضــرة ضمن‬ ‫أنشطته وفعالياته وشــهــدت المحاضرة‬ ‫إقباال من المربين والمهتمين‪.‬‬ ‫هذه المحاضرة تشمل على عدة نقاط تهم‬ ‫مربي الدواجن‬ ‫البنود هي‪:‬‬ ‫درجة حرارة العنبر أثناء فترة التربية لساللة‬ ‫البياض‪.‬‬ ‫اإلضاءة أثناء فترة التربية‪.‬‬ ‫نوعية العلف و هيئته أثناء فترة التربية و‬ ‫اإلنتاج‪.‬‬ ‫مميزات التربية في بطاريات‪.‬‬ ‫األمن الوقائي الحيوي ‪Biosecurity‬‬ ‫وسيتم توضيح كل بند من هذه البنود‪:‬‬

‫‪30‬‬ ‫‪GROO‬‬

‫مارس ‪2020‬‬


‫أوال‪ :‬درجة الحرارة‬

‫عالمات انخفاض درجة الحرارة داخل العنبر‪:‬‬

‫درجة الحرارة الالزمة للطيور فترة التربية للكتاكيت البياض تختلف‬

‫خمول و كسل الطيور وتجمعها في جماعات بجوار الجدران‪ ،‬أو‬

‫الطيور في األسابيع األولى للساللتين‪.‬‬

‫تسبب في انخفاض مناعة الطيور و تعرضه لألمراض التنفسية‬

‫عن درجة الحرارة الالزمة لساللة التسمين ألسباب ترجع إلى وزن‬

‫انظر إلى الجدول التالي يوضح وزن الطيور‪:‬‬ ‫العمر باألسبوع‬

‫وزن ساللة التسمين‬

‫البياض‬

‫‪1‬‬

‫‪ 150‬جم تقريبا‬

‫‪ 80‬جم تقريبا‬

‫‪3‬‬

‫‪ 850‬جم‬

‫‪ 190‬جم‬

‫‪2‬‬

‫‪ 400‬جم‬

‫‪4‬‬

‫‪5‬‬

‫‪ 120‬جم‬

‫‪1300‬جم‬

‫‪ 280‬جم‬

‫‪2500‬جم‬

‫‪ 450‬جم‬

‫‪2000‬جم‬

‫‪6‬‬

‫‪ 350‬جم‬

‫على سبيل المثال‪ :‬من غير المعقول درجة الحرارة في األسبوع‬ ‫‪ 4‬للتسمين تناسب نظيره في البياض ووزنــه ‪280‬جــم فقط‬

‫وبالتالي ساللة البياض تحتاج إلى تدفئه في هذا العمر وال‬

‫يحتاجها التسمين‪.‬‬

‫إذن ماهي درجــة الــحــرارة التي تناسب ساللة البياض لتجنب‬

‫المتاعب و المشاكل و األمراض التنفسية‪.‬‬

‫ونستخلص من ذلك أن درجة الحرارة طبقا للوزن و ليس للعمر‪.‬‬ ‫العمر‬ ‫باألسبوع‬ ‫‪1‬‬

‫‪2-4‬‬

‫‪5-10‬‬

‫‪12-16‬‬

‫الدجاج البالغ‬

‫درجة الحرارة‬ ‫المناسبة للبياض‬ ‫‪34-31‬‬

‫‪31-29‬‬ ‫‪28-26‬‬

‫‪25-23‬‬ ‫‪22-20‬‬

‫للتسمين‬

‫الحرارة‬

‫‪1‬‬

‫‪34-30‬‬

‫‪3‬‬

‫‪26-25‬‬

‫‪2‬‬ ‫‪4-5‬‬

‫‪29-27‬‬

‫‪24-22‬‬

‫تحت الدفايات وكلما زادت فترة البرودة ظهرت أعراض تنفسية‬

‫ثانيا‪ :‬اإلضاءة‬

‫كثير من المربين يستعجل أثناء التربية و يقوم بتخفيض عدد‬

‫ساعات اإلضاءة و يؤدي ذلك إلى نقص في استهالك العلف و‬ ‫بالتالي نقص في متوسط وزن الطيور وعدم تجانس األوزان و‬ ‫إذا استمر نقص الوزن أقل من ‪ 10%‬من الوزن القياسي تتأخر‬

‫الطيور في وضع البيض‬

‫لذلك نوصي بعدم التسرع في تخفيض عدد ساعات اإلضاءة‬ ‫وال خوف من ذلك حتى عمر ‪ 10‬أسابيع األهم هو تحقيق الوزن‬

‫النمطي للساللة مبكرا أهم من االلتزام بساعات اإلضــاءة و‬

‫الساعات المناسبة طبقا للعمر كالالتي‪:‬‬ ‫العمر باألسبوع‬ ‫‪1‬‬

‫عدد الساعات‬ ‫‪ 24‬ساعة‬

‫‪2-5‬‬

‫‪ 20‬ساعة‬

‫‪10-16‬‬

‫‪ 10‬ساعات‬

‫‪6-9‬‬ ‫‪17‬‬

‫‪ 16‬ساعة‬ ‫‪ 12‬ساعة‬

‫عند ‪ 17‬أسبوع إحــداث إثــارة ضوئية وتزيد عدد ساعات اإلضاءة‬

‫لتصبح ‪ 12‬ساعة و إذا لم يتحقق الوزن المثالي عند هذا العمر‬ ‫تؤجل اإلثارة الضوئية أسبوع إو اثنين‪ ،‬لذلك نجد أن أفضل أوزان‬

‫تم تحقيقها للطيور فترة التربية في فصول الصيف التي فيها‬

‫عدد ساعات النهار أطول من الليل‪.‬‬

‫‪groomedia.com‬‬

‫‪31‬‬


‫فاعليات معرض إيجي بلكس الزقازيق‬

‫ثالثا ‪ :‬نوعية العلف أثناء التربية‪:‬‬ ‫العمر باالسبوع‬ ‫‪1-4‬‬

‫‪5-10‬‬

‫نوع العلف و‬ ‫البروتين‬

‫نسبة الكالسيوم‬

‫بادي بياض ‪%20‬‬

‫نامي بياض ‪%18‬‬

‫‪0.6%‬‬

‫‪ 10-‬سهولة التجربة عند استخدام نوعين من خلطات العلف‬

‫‪0.5%‬‬

‫‪19-50‬‬

‫انتاج رقم‪%18 1‬‬

‫‪3.5%‬‬

‫انتاج رقم‪%16 3‬‬

‫‪4%‬‬

‫‪51-65‬‬ ‫‪66-85‬‬

‫انتاج رقم‪%17 2‬‬

‫‪ - 8‬تجنب عادة الرقاد (‪ )Brooding‬وتحدث في التربية األرضية‬

‫‪0.5%‬‬

‫‪11-16‬‬ ‫‪17-18‬‬

‫‪ - 7‬سهولة التحصين بطريقة الرش أو الحقن‪.‬‬

‫بسبب وجود الفرشة مما يؤدي إلى انخفاض انتاج البيض‪.‬‬

‫تطويري ‪%15‬‬ ‫تمهيدي ‪%17‬‬

‫‪ - 6‬سهولة مراقبة الدجاج‪.‬‬

‫‪1%‬‬

‫‪3.8%‬‬

‫‪ - 9‬سهولة حصر عدد الدجاج عند الرغبة‪.‬‬

‫للمقارنة‬

‫خامسا‪ :‬األمن الوقائي الحيوي (‪:)Biosecurity‬‬ ‫عبارة عن شقين أو بندين‪:‬‬

‫مالحظة‪:‬‬

‫األول‪:‬‬

‫اليتم االنتقال من نوعية علف إلى النوع التالي حتى يتم تحقيق‬

‫عوامل تمنع دخول العدوى للطيور أو منع تكرار العدوى لدورة‬

‫هيئة العلف‪ :‬أيهما أفضل الدش أم العلف المحبب؟‬

‫الثاني‪:‬‬

‫إذا كان عندك مدشة ويتم تصنيع العلف لطيورك فالدش أوفر‬

‫برنامج تحصين جيد‪.‬‬

‫أما لو لم تكن تملك مدشة فالعلف المحبب أفضل لعدة أسباب‪:‬‬

‫‪ - 1‬ضرورة اختيار موقع مناسب لتنفيذ مشروعك‪.‬‬

‫في صورة حبة واحدة فال يوجد فرصة أمامها اللتقاط كسر حبات‬

‫‪ - 3‬بعيد عن مصارف الصرف الصحي (ضرورة وجود مياة نظيفة)‬

‫‪ - 2‬ال يوجد فرصة لهدر العلف المحبب عكس العلف الدش‪.‬‬

‫‪ - 5‬تجنب طرق انتشار العدوى والتي تتم بالطرق التالية‪:‬‬

‫الوزن المستهدف للساللة‪.‬‬

‫لك (المهم التركيبة تكون سليمة)‪.‬‬

‫أخرى‪.‬‬

‫لتحقيق البند األول‪:‬‬

‫‪ - 1‬تحصل الطيور على احتياجها بالكامل من العناصر الغذائية‬

‫‪ - 2‬ان يكون بعيد عم المزارع كلما امكن‬

‫الذرة فقط‪.‬‬

‫‪ - 4‬بعيد عن المساكن وعن الطرق السريعه كلما امكن ذلك‬

‫‪ - 3‬العلف المحبب يوفر في استهالك العلف بنسبة حوالي‬

‫‪ -‬عن طريق بيض التفريخ الملوث الذي يتم تفريخة بالمعمل‪.‬‬

‫‪ - 4‬معامل التحويل أفضل عند استهالك العلف المحبب و‬

‫‪ -‬عن طريق عدم التطهير الجيد للعنبرمن الدورة السابقة‪.‬‬

‫رابعا ‪ :‬مميزات التربية في بطاريات عن التربية األرضية‪:‬‬

‫‪ -‬التغذية على علف قديم ملوث من الدورة السابقة‪.‬‬

‫‪.10%‬‬

‫‪ -‬عن طريق الهواء و اإلفرازات الملوثة التي تنتقل من مزرعة ألخرى‪.‬‬

‫بالتالي يوفر حوالي أسبوع في الدورة عند تربية التسمين‪.‬‬

‫‪ -‬تلوث مياه الشرب‪.‬‬

‫‪ - 1‬يسع العنبر لعدد أكبر من الطيور(بسب التوسع الرأسي)‪.‬‬

‫‪ -‬عن طريق الزوار و الطيور البرية و الفئران‪.‬‬

‫‪ - 3‬توفير في استهالك األدوية و الفيتامينات‪.‬‬

‫المريضة‪.‬‬

‫‪ - 2‬توفير في استهالك العلف فال يوجد فرصة للهدر‪.‬‬

‫‪ -‬عن طريق عمال المزرعة و انتقالهم بين العنابر السليمة و‬

‫‪ - 4‬تجنب كثير من األم ــراض الناتجة عن الفرشة في التربية‬

‫لتحقيق البند الثاني‪:‬‬

‫األرضيه‪.‬‬

‫‪ - 5‬توفير في األيدي العاملة‪.‬‬

‫‪32‬‬ ‫‪GROO‬‬

‫مارس ‪2020‬‬

‫‪ - 1‬تنفيذ برنامج تحصين جيد مناسب للمنطقة‪.‬‬

‫‪ - 2‬عن طريق متخصصين و التنفيذ بطريقة صحيحة‪.‬‬


33 33

groomedia.com


‫رعاية وتربية‬

‫تربية بدارى التسمين‬

‫في فصل الشتاء ومخاطرها‬ ‫د‪.‬صابر شحاته‬ ‫أستاد مساعد فسيولوجيا الدواجن –‬ ‫كلية الزراعة – جامعة دمنهور‬

‫تختلف تربية بــدارى التسمين في فصل‬ ‫ً‬ ‫اختالفا‬ ‫الشتاء عن التربية في فصل الصيف‬ ‫ً‬ ‫تاما‪ ،‬فالتربية في جو بارد تختلف عن التربية‬

‫في الجو المعتدل أو الحار وأثناء الجو البارد‬

‫تكثر المخاطر من كل جانب‪.‬‬

‫ولــذلــك على المربي الــذي يقوم بتربية‬

‫بــــدارى التسمين فــي فــصــل الــشــتــاء أن‬ ‫يــدرك أن هذا الكتكوت يحتاج إلى عوامل‬

‫بيئية مناسبة (تغذية – إضاءة ‪ -‬فرشة جافة‬ ‫باستمرار‪ -‬درجة حرارة‪ -‬نسبة رطوبة ‪ -‬تهوية‬

‫‪...‬إلخ) بجانب األمن الحيوي كي يحصل على‬

‫أفضل نتائج لدورة التسمين وتحقيق الربح‬

‫والثمرة المرجوة من التربية‪.‬‬

‫‪34‬‬ ‫‪GROO‬‬

‫مارس ‪2020‬‬


‫وخالل الجو البارد تواجه الدواجن بصفة عامة الكثير من المخاطر‬ ‫لكل مــن درجــة الــحــرارة‬ ‫التي تحتاج إلــى خبرة وإدارة مناسبة‬ ‫ٍ‬ ‫والرطوبة والفرشة والتحكم في نسبة األمونيا واألعالف ومياه‬ ‫الشرب واإلضاءة والتهوية وما إلى ذلك‪ ،‬وكل هذه العوامل ذات‬ ‫أهمية كبيرة أثناء تربية الطيور ألنها تؤثر على صحتها وإنتاجها‪.‬‬ ‫وللحصول على أقصى ربح من تربية بدارى التسمين‪ ،‬يجب أال‬ ‫يتعرض القطيع ألي نوع من أنواع اإلجهاد‪ .‬فأي نوع من أنواع‬ ‫سواء كان‪:‬‬ ‫اإلجهاد يسبب تأثيرات ضارة على أداء الدواجن‬ ‫ً‬ ‫إجهاد مناخي (اإلجهاد الحراري واإلجهاد البارد)‪.‬‬ ‫إجهاد إداري (الــزحــام‪ ،‬الضوء الــزائــد ‪ ،‬الفرشة الرطبة وضعف‬ ‫التهوية ‪ ...‬إلخ)‪.‬‬ ‫إجهاد غذائي (الملح الزائد ونقص العناصر الغذائية في العلف)‪.‬‬ ‫إجهاد فسيولوجي (النمو السريع ‪ ،‬النضج الجنسي)‪.‬‬ ‫إجهاد بدني (المسك‪ ،‬الحقن‪ ،‬النقل)‪.‬‬ ‫الضغط النفسي (الخوف)‪.‬‬ ‫وأثناء القيام بتربية الدواجن في فصل الشتاء‪ ،‬يجب األخذ في‬ ‫اإلعتبار النقاط التالية‪:‬‬ ‫عنبر الدواجن‪.‬‬ ‫درجة الحرارة‪.‬‬ ‫التهوية‪.‬‬ ‫الرطوبة‪.‬‬ ‫اإلصابة بالميكروبات‪.‬‬ ‫الفرشة‪.‬‬ ‫التغذية‪.‬‬ ‫مياه الشرب‪.‬‬ ‫األمن الحيوي‪.‬‬ ‫عنبر الدواجن‪:‬‬ ‫يجب أن يتم تصميم عنبر الدواجن بطريقة توفر الراحة التي‬ ‫تحتاجها الطيور خالل فصل الشتاء‪ ،‬وتحديد اتجاه المبنى وعالقة‬ ‫ذلك باتجاه الرياح والتعرض للشمس مع حماية الطيور من الرياح‬ ‫الباردة‪ ،‬وأول شيء يتم النظر إليه هو عزل العنبر حيث يوفر‬ ‫العزل فرصة للتحكم في الهواء البارد داخل العنبر‪ ،‬والتأكد من‬ ‫عدم وجود ثقوب أو شقوق في الجدران أو السقف حتى ال‬ ‫يدخل الهواء البارد من خاللها‪.‬‬ ‫درجة الحرارة‪:‬‬ ‫من الصعب جــداً التحكم في درجــة الــحــرارة وخاصة أثناء فترة‬ ‫سواءالمفتوحة أو‬ ‫التحضين في فصل الشتاء في كل العنابر‬ ‫ً‬ ‫المغلقة‪ ،‬وهذا يحتاج لخبرة عالية لتوفير درجة الحرارة المناسبة‬ ‫في العنابر المفتوحة‪ ،‬وكذلك في العنابر المغلقة التي تحتاج‬ ‫إلى خبرة عالية لضبط درجة الحرارة في جميع أنحاء العنبر وخاصة‬ ‫مع فتحات التهوية وعمل المرواح‪.‬‬ ‫ويكمن الخطر في عدم ضبط درجة حرارة العنبر بانخفاض درجة‬ ‫حرارة الجسم الداخلية وهنا تقل كفاءة عمل األجهزة الداخلية‬ ‫ويصبح الطائر فريسة سهلة للميكروبات‪ ،‬وتكمن جودة الحرارة‬ ‫في ضبطها وتجانسها وعــدم تذبذبها‪ ،‬وبالتالي عدم التحكم‬ ‫فــي الــحــرارة بشكل مثالي يــعــرض قطيعك لــأمــراض خاصة‬ ‫األمــراض الفيروسية‪ ،‬بجانب أن ‪ 40%‬من نسبة النفوق خالل‬ ‫األيام األولى من حياة الكتكوت أثناء فترة التحضين ترجع إلى‬ ‫فشل عمل الكلية الناتج عن تعرض الكتاكيت للبرودة وانخفاض‬ ‫درجة الحرارة‪.‬‬ ‫ولذلك فإن درجــة الحرارة ذات أهمية كبيرة حتى قبل وصول‬

‫الكتاكيت‪ ،‬ويجب على المربي أن يعرف جيداً أن درجــة الحرارة‬ ‫المثلى للكتاكيت الصغيرة أكثر أهمية مقارنة بالطيور الكبيرة‪،‬‬ ‫ألن الطيور الكبيرة يكون جسمها معزول بشكل أفضل بالريش‬ ‫ومساحة سطح جسمها أقــل وتنتج حــرارة أكثر من الكتاكيت‬ ‫الصغيرة‪ ،‬ويجب تدفئة العنبر قبل وصول الكتاكيت في فصل‬ ‫الشتاء بيوم أو يومين على األقل‪ ،‬وإذا لم يتم التدفئة جيداً‬ ‫قبل وصول الكتاكيت فإن الهواء والفرشة سوف تمتص الحرارة‬ ‫من أجسام الكتاكيت وتبدأ الكتاكيت في التعرض للجو البارد‬ ‫ويحدث جفاف للكتاكيت وهذا سيؤثر على معدل النمو‪.‬‬ ‫ومــا يــدل على أن درجــة الــحــرارة مناسبة للكتاكيت هو سلوك‬ ‫الكتاكيت داخل العنبر وهو دليل ومقياس جيد جداً لتقييم ما‬ ‫إذا كانت درجــة الحرارة موحدة في العنبر بأكمله أم ال ؟ فإذا‬ ‫كانت الكتاكيت تتجمع بالقرب من مصدر التدفئة فهذا يشير إلى‬ ‫انخفاض درجة الحرارة وشعور الكتاكيت بالبرودة‪.‬‬ ‫فمثال الكتكوت عمر يوم والذي يتم تحضينه على درجة حرارة‬ ‫ً‬ ‫‪ 28°‬م يحتاج طاقة أكثر بنسبة ‪ 20٪‬وأكسجين أكثر بنسبة ‪ 5٪‬عن‬ ‫الكتكوت الذي يتم تحضينه على درجة حرارة ‪ 33°‬م‪ ،‬وعندما يحتاج‬ ‫الكتكوت لهذه النسبة من األكسجين فإن هذا يسبب حاالت‬ ‫االستسقاء‪ ،‬وعندما يتم تحضين الكتكوت على درجة حرارة ‪26°‬‬ ‫م فإنه يحتاج إلى طاقة أكبر بنسبة ‪ .50٪‬وكل هذا يوضح أن‬ ‫انخفاض درجة الحرارة أثناء فترة التحضين يؤثر على معدل النمو‬ ‫ومعدل التحويل الغذائي للكتكوت‪.‬‬ ‫التهوية‪:‬‬ ‫تعد الساعات األولى ‪ 48-24‬ساعة من حياة الكتكوت أساسية‬ ‫ومهمة جــداً ويجب عــدم التكتيم ألن هــذا يؤثر على الصحة‬ ‫واألداء اإلنتاجي للكتكوت طوال دورة اإلنتاج بأكملها‪ .‬لذلك من‬ ‫الضروري ضبط التهوية والتدفئة يومياً بل كل ساعة لتجنب هذا‬ ‫التأثير على اإلنتاج‪.‬‬ ‫والتحكم في التهوية صعب جداً وخاصة في العنابر المفتوحة‬ ‫خالل فصل الشتاء‪ ،‬ألن زيــادة التهوية عن الحد المطلوب ولو‬ ‫بقليل يخفض درجة الحرارة‪ ،‬ونقص التهوية ولو بقليل يسبب‬ ‫سوء التهوية‪ ،‬وكالهما خطأ فادح في فصل الشتاء ألنه يتسبب‬ ‫في ظهور العديد من األمراض‪.‬‬ ‫فالتهوية أثناء الطقس البارد أو في فصل الشتاء تختلف تماماً‬ ‫مقارنة بالتهوية فــي فصل الصيف‪ .‬ويجد المربيين كابوساً‬ ‫للتحكم فــي التهوية فــي فصل الشتاء‪ ،‬ولــذلــك يجب العزل‬ ‫الجيد للجدران وسقف العنبر‪ ،‬ويجب تشغيل المراوح بأقل قدر‬ ‫من السعة للحفاظ على درجــة الــحــرارة داخــل العنبر مع توفير‬ ‫الحد األدنــى من التهوية‪ ،‬وزيــادة معدل التهوية وفقاً للعمر‪،‬‬ ‫ويمكن زيــادة معدل التهوية إذا كانت هناك مشكلة بالعنبر‬ ‫سواء ارتفعت نسبة األمونيا أو زادت نسبة الرطوبة بالفرشة‪،‬‬ ‫ً‬ ‫وإذا أصبحت الفرشة ترابية فيجب تقليل معدل التهوية‪ ،‬حتى‬ ‫ال تسبب مشاكل تنفسية للكتكوت‪ ،‬ويجب خلط الهواء النقي‬ ‫الطازج جيداً مع الهواء الدافئ قبل الوصول إلى الكتاكيت‪.‬‬ ‫ويكمن الخطر في صعوبة التهوية في انخفاض درجــة الحرارة‬ ‫أو حــدوث نقص في األكسجين‪ ،‬فعندما تنخفض الحرارة يبرد‬ ‫الكتكوت ونرجع إلى العامل األول وهو صعوبة التحكم في درجة‬ ‫الحرارة‪ ،‬أما إذا نقص الهواء فحدث وال حرج حيث يؤدي ذلك إلى‬ ‫زيادة الرطوبة‪ ،‬وزيادة نسبة األمونيا‪ ،‬وتدمير الجهاز التنفسي‬ ‫والمناعي والمعوي‪ ،‬وتعرض القطيع لالصابات المرضية‪.‬‬ ‫ولذلك البد من توفير المكونات اآلتية في جو العنبر خالل فصل‬ ‫‪groomedia.com‬‬

‫‪35‬‬


‫رعاية وتربية‬ ‫الشتاء حتى ال يتأثر معدل اإلنتاج والحيوية للكتاكيت‪:‬‬ ‫جدول يوضح مكونات الهواء المثلى داخل العنبر‪:‬‬ ‫المكون‬

‫النسبة‬

‫األكسجين‬

‫أكثر من ‪% 19.6‬‬

‫ثاني أكسيد الكربون‬

‫أقل من ‪ 3000( % 0.3‬جزء في المليون)‬

‫أول أكسيد الكربون‬

‫أقل من ‪ 10‬جزء في المليون‬

‫غاز األمونيا‬

‫أقل من ‪ 10‬جزء في المليون‬

‫الترابية في هواء العنبر‬

‫أقل من ‪ 3.4‬ملجم‪ /‬م‬

‫‪3‬‬

‫وارتفاع ثاني أكسيد الكربون داخل جو العنبر يؤدي إلى‪:‬‬ ‫انخفاض الحيوية‪.‬‬ ‫انخفاض استهالك العلف والمياه‪.‬‬ ‫ارتفاع معدل الجفاف للكتاكيت‪.‬‬ ‫انخفاض الزيادة الوزنية‪.‬‬ ‫زيادة حدوث فشل البطين األيمن وظهور حاالت االستسقاء‪.‬‬ ‫انخفاض األداء اإلنتاجي للكتاكيت في فصل الشتاء‪.‬‬ ‫فالكتكوت الذي يزن ‪ 100‬جم ينتج ‪ 0.5‬جم ثاني أكسيد الكربون‪/‬‬ ‫ساعة‪ ،‬والكتكوت الذي يزن ‪ 2‬كجم ينتج ‪ 5.4‬جم ثاني أكسيد‬ ‫الكربون‪ /‬ساعة‪ ،‬وعلى سبيل المثال العنبر الذي يربى به ‪42‬‬ ‫ألف كتكوت بمتوسط وزن ‪ 100‬جم ينتج ‪ 504‬كجم ثاني أكسيد‬ ‫الكربون‪ /‬يوم بخالف ثاني أكسيد الكربون الناتج من أنظمة‬ ‫التدفئة‪.‬‬ ‫شتاء حتى‬ ‫مما سبق يتضح أنه البد من التهوية الجيد صيفاً او‬ ‫ً‬ ‫ال تزداد نسبة الغازات الضارة داخل العنبر مما يؤدي إلى ظهور‬ ‫مشاكل ال حصر لها والوقوع المؤكد في الخسائر الفادحة‪.‬‬ ‫الرطوبة‪:‬‬ ‫يــوجــد صعوبة فــي التحكم فــي نسبة الــرطــوبــة وخــاصــةً في‬ ‫فصل الشتاء حيث يكون الهواء محمل بالرطوبة دائماً وال نحس‬ ‫به النخفاض درجات الحرارة‪ ،‬فالهواء المحمل بالرطوبة يجب أن‬ ‫يدخل العنبر من أعلى ليختلط مع الهواء الساخن فيقلل من‬ ‫رطوبته وهذه النقطة قاعدة أساسية في شغل الشتاء‪ ،‬ولكي‬ ‫يختلط الهواء المحمل بالرطوبة مع الهواء الدافئ يشترط أن‬ ‫يدخل الهواء من أعلى نقطة في فتحات التهوية وبسرعة معينة‬ ‫تتناسب مع عمر الكتاكيت‪ .‬فالرطوبة في فصل الشتاء يكون‬ ‫مصدرها الطيور (تنفس وزرق)‪ ،‬المساقي‪ ،‬والشيء الوحيد‬ ‫الذي يمكن أن يزيل هذه الرطوبة من العنبر هو التهوية الجيدة‬ ‫المناسبة‪.‬‬ ‫ومن المالحظ من السابق أن درجة الحرارة والتهوية والرطوبة‬ ‫في بوتقة واحد ال ينفصل أحدهم عن اآلخر والبد من فهم ذلك‬ ‫وتحقيق هذه المعادلة‪.‬‬ ‫فالكتكوت الذي يزن ‪ 100‬جم عند درجة حرارة ‪ 30°‬م ينتج ‪1.3‬‬ ‫جم ماء‪ /‬ساعة‪ ،‬والكتكوت الذي يزن ‪ 2‬كجم عند درجة حرارة ‪18°‬‬ ‫م ينتج ‪ 8.5‬جم‪ /‬ساعة‪ ،‬والعنبر الذي يربى به ‪ 42‬ألف كتكوت‬ ‫بمتوسط وزن ‪ 2‬كجم ينتج ‪ 8400‬لتر ماء‪ /‬يوم‪ ،‬ومن هذا المثال‬ ‫يتضح لنا مدي أهمية التهوية للتخلص من الرطوبة الناتجة من‬ ‫الكتاكيت في العنبر‪.‬‬ ‫اإلصابة بالميكروبات‪:‬‬

‫‪36‬‬ ‫‪GROO‬‬

‫مارس ‪2020‬‬

‫أثــنــاء فصل الشتاء وفــي األجـــواء الــبــاردة تنشط العديد من‬ ‫الــمــيــكــروبــات أكــثــر مــنــهــا ف ــي األجـــــواء ال ــح ــارة أو ف ــي فصل‬ ‫الصيف‪،‬ففي األجــواء الباردة تتوفر درجــة الحرارة داخــل العنبر‬ ‫والرطوبة الممتازة وعــدم توفر األكسجين في حالة التكتيم‬ ‫وهذه الظروف بيئة ممتازة للميكروباتالمختلفة‪ ،‬ولذلك فالخطأ‬ ‫في الشتاء يبدأ صغيراً وفجأة يكبر ويخرج عن سيطرةالمربي‬ ‫وعندها ال يستطيع إال المشاهدة فقط ال غير‪.‬‬ ‫ومن أخطر الميكروبات التي تنشط في فصل الشتاء البكتيرية‬ ‫(اإليــكــوالي والكولستيريديا) والفيروسية (إنفلونزا الطيور‪-‬‬ ‫واألي بي – والنيوكاسل ‪ -‬والجمبورو) والطفيلية (الكوكسيديا)‪.‬‬ ‫الفرشة‪:‬‬ ‫قبل وصول الكتاكيت للعنبر يجب تأمين سطح األرضية وفرشه‬ ‫بالفرشة المناسبة‪ ،‬ألن الفرشة الجيدة بمثابة غالف في الحفاظ‬ ‫على درجة الحرارة موحدة في العنبر‪ ،‬وتمتص الرطوبة وحماية‬ ‫الكتاكيت من برودة األرض‪ ،‬ويجب أال يقل سمك الفرشة في‬ ‫فصل الشتاء عن ‪15-10‬سم حتى توفر الدفء للكتاكيت‪.‬‬ ‫ويجب مرعاة حالة الفرشة باستمرار وخاصة خالل فصل الشتاء‬ ‫حتى ال تبتل والتخلص الفوري من أجزاء الفرشة المبتلة‪ ،‬ألن‬ ‫الفرشة المبتلة إذا لم يتم التخلص منها بسرعة فستكون بيئة‬ ‫جيدة لنمو البكتيريا الالهوائية وإنتاج غاز األمونيا‪ ،‬ولذلك يجب‬ ‫الحفاظ على أن تكون رطوبة الفرشة في حدود ‪.35%-25‬‬ ‫وعلى ذلك يجب مراقبة أنظمة التدفئة والتهوية بشكل مستمر‬ ‫لضمان المستوى األمثل من نسبة الرطوبة بالفرشة‪ ،‬ومالحظة‬ ‫حالة الزرق وأال يكون مائي ومن خالله يمكن الحكم على جودة‬ ‫األعالف والمياه‪ ،‬فاألعالف التي تحتوي على كميات عالية من‬ ‫القمح أوالشعير‪ ،‬والمياه التي تحتوي على نسبة عالية من‬ ‫المعادن مثل الصوديوم والماغنسيوم والكلوريد تجعل الزرق‬ ‫لين وبالتالي تزداد رطوبة الفرشة‪.‬‬ ‫ولمعرفة درجة حرارة الفرشة مناسبة أم ال البد من إجراء هذا‬ ‫اإلختبار اآلتي لعينة من الكتاكيت وهو قياس درجة حرارة وسادة‬ ‫القدم للكتكوت بأن يتم وضع الوسادة ملتصقة بمنطقة الخد‬ ‫فإذا كانت الوسادة دافئة فإن ذلك يعني أن درجة حرارة الفرشة‬ ‫مناسبة‪.‬‬ ‫والبد أن تكون الفرشة مستوية ودرجة الحرارة لألرض والفرشة‬ ‫مناسبة حتى يحافظ الكتكوت على درجة حرارة جسمه ويتضح‬ ‫ذلــك من الشكل اآلتــي عندما تكون درجــة حــرارة األرضــيــة من‬ ‫‪ 28°-24‬م ودرجة حرارة الفرشة ‪ 32°-30‬م ودرجة حرارة العنبر‬ ‫‪ 35°-33‬م فتكون درجة حرارة جسم الكتكوت حسب مستوى‬ ‫الفرشة ومكان تواجد الكتكوت من ‪ 42°-38‬م‪.‬‬

‫التغذية‪:‬‬ ‫يجب أن تتم التغذية والــشــرب في أســرع وقــت ممكن وبعد‬


‫وصول الكتاكيت مباشرة حتى نحصل على أفضل بداية‪ ،‬ويجب‬ ‫على المربيين توفير تغذية إضافية على الورق الموضوعة على‬ ‫ـواء ورق الجرائد أو الــورق المقوى‪ ،‬حتى يتم توفير‬ ‫األرض سـ ً‬ ‫العلف في أي مكان لسهولة وصول الكتاكيت للعلف وتوفير‬ ‫هذا المجهود حتى ينعكس هذا على معدل النمو أفضل‪ ،‬من‬ ‫المفيد اجراء اختبار الحوصلة في أول ‪ 48-24‬ساعة أثناء التحضين‬ ‫لعينة عشوائية من الكتاكيت عدة مرات والتأكد من أن الكتاكيت‬ ‫استطاعت الوصول إلى مصادر العلف والماء بسهولة عن طريق‬ ‫التحسس على الحوصلة ومدى توفر العلف والماء بها والجدول‬ ‫التالي يوضح أفضل نسبة من الكتاكيت تكون ممتلئة الحوصلة‬ ‫بالعلف والماء‪.‬‬ ‫جدول يوضح نتائج إختبار الحوصلة بعد استالم الكتاكيت‪:‬‬ ‫اجراء االختبار بعد استالم‬ ‫الكتاكيت بالساعة‬

‫‪ %‬من الكتاكيت الممتلئة‬ ‫الحوصلة بالعلف والماء‬

‫‪8‬‬

‫‪80‬‬

‫‪2‬‬

‫‪12‬‬ ‫‪24‬‬

‫‪75‬‬ ‫‪85‬‬ ‫‪95‬‬

‫‪100‬‬ ‫‪48‬‬ ‫والصورة التالية توضح إختبار الحوصلة في الكتاكيت‬

‫وإذا قارنا مابين التغذية في فصل الصيف وفصل الشتاء‪ ،‬فيجب‬ ‫أن يحتوي العلف في فصل الصيف على ‪ 23٪‬بروتين و‪3100‬‬ ‫ك‪ .‬كالوري‪ /‬كجم علف‪ ،‬بينما في فصل الشتاء يجب أن يحتوي‬ ‫العلف على ‪ 23٪‬بروتين و‪ 3400‬ك‪ ،‬كالوري‪ /‬كجم علف مع رفع‬ ‫مستويات األحماض األمينية أعلى من المستويات الموصي‬ ‫قليال وهذا يحسن معدل التحويل الغذائي ومعدالت النمو‬ ‫بها‬ ‫ً‬ ‫أعلى ويعطي أعلى إنتاجية للحم الصدر‪ .‬وكما ذكر يتم رفع‬ ‫نسبة األحماض األمينية وليس نسبة البروتين في العلف ألن‬ ‫األخيريؤدي إلى ارتفاع استهالك المياه وبالتالي زيــادة اخراج‬ ‫المياه وزيادة نسبة النيتروجين في الفرشة مما يؤدي إلى زيادة‬ ‫نسبة األمونيا بالعنبر‪ ،‬ورفع نسبة الطاقة في العلف وخاصة‬ ‫في فصل الشتاء تجعل الطائر دائماً يشعر بالدفء‪.‬‬ ‫وكما هو معروف مع انخفاض درجة الحرارة يزداد استهالك العلف‬ ‫وال ينعكس هذا على الزيادة في وزن الجسم والنمو ولكن جزء‬

‫كبير من تمثيل الغذاء يذهب إلى تدفئة الجسم‪ ،‬ولذلك البد‬ ‫من مراعاة درجة الحرارة المناسبة وتوفيرها عن طريق الدفايات‬ ‫حتى ال يستخدم جزء من العلف لتدفئة الجسم‪.‬‬ ‫مع مراعاة اآلتي بالنسبة للعلف‪:‬‬ ‫تخزين الــمــواد العلفية فــي سيلوهات مستوفية الــشــروط‬ ‫المناسبة من حرارة ورطوبة وتهوية‪.‬‬ ‫عدم تعرض سيلوهات العلف ألشعة الشمس المباشرة‪.‬‬ ‫تخزين كميات من العلف تكفي الستهالك بضعة أيام فقط‪.‬‬ ‫تطهير سيلوهات العلف بعد كل دورة وخاصة في فصل الشتاء‪.‬‬ ‫التأكد من شكل العلف مع مالحظة عدم وجود تعفن أو تغير‬ ‫في لون أو رائحة العلف‪.‬‬ ‫التأكد من تواجد االضافات العلفية كمضادات السموم الفطرية‬ ‫ومضادات الكوكسيديا بالعلف‪.‬‬ ‫وإذا قارنا ما بين عوامل اإلنتاج في فصل الصيف والشتاء نجد‬ ‫اآلتي‪:‬‬ ‫الموسم‬

‫متوسط‬ ‫الزيادة الوزنية‬ ‫بالجم‬

‫معدل‬ ‫التحويل‬ ‫الغذائي‬

‫معامل اإلنتاج‬ ‫األوروبي‬

‫فصل الصيف‬

‫‪56.6‬‬

‫‪1.61‬‬

‫‪337‬‬

‫فصل الشتاء‬

‫‪56.2‬‬

‫‪1.67‬‬

‫‪314‬‬

‫مياه الشرب‪:‬‬ ‫يعتبر الماء أهم العناصر الغذائية الالزمة للدواجن حيث يمثل‬ ‫الماء حوالى ‪ 65%‬من وزن جسم الطائر‪ ،‬وعلى ذلك البد من‬ ‫توافر مصدر الماء باستمرار ومتجدد وخاصة أنه يوجد عالقة ما‬ ‫بين استهالك الماء والعلف‪ ،‬وال نتجاهل الماء بحجة أن الجو برد‬ ‫ومعدل شرب الماء منخفض بل يجب مراعاة درجة حــرارة الماء‬ ‫المناسبة وخاصة عند إضافة بعض األدوية أو المضادات الحيوية‬ ‫أو التحصينات عن طريق مياه الشرب حتى ال يستهلك الطائر‬ ‫كمية بسيطة من الماء وبالتالي ال يحصل على كمية األدوية‬ ‫المطلوبة وهكذا‪.‬‬ ‫األمن الحيوي‪:‬‬ ‫األمــن الحيوي من العلوم الحديثة في مجال اإلنتاج الداجني‬ ‫بصفة عامة وأصبحت أهميته كبيرة كلما توسعنا في اإلنتاج‬ ‫المكثف‪ ،‬ويمثل األمن الحيوي الوسائل التي تُ تبع حتى تمنع‬ ‫وصــول مسببات األم ــراض إلــى الطيور الــمــوجــودة بالمزرعة‪،‬‬ ‫وعناصر األمن الحيوي متعددة ولكن الغرض النهائي منها عدم‬ ‫اصابة الطيور باألمراض وبأقل تكاليف اقتصادية ممكنة‪ ،‬فلو‬ ‫حدث أي خطأ في اجراءات األمن الحيوي أو فشل في تطبيقها‬ ‫فمعنى ذلك اصابة القطيع باألمراض وبالتالي حدوث خسائر‬ ‫مأكدة‪.‬‬ ‫وأبسط تعريف لألمن الحيوي هو منع وصول المسبب المرضي‬ ‫إلى المزرعة‪.‬‬ ‫ومن الجهة العملية فإن األمن الحيوي يتضمن‪:‬‬ ‫منع صول المسبب المرضي للمزرعة‪.‬‬ ‫عدم إنتقال المسبب المرضي من دورة إلى أخرى‪.‬‬ ‫وصول الطائر ألعلى مقاومة طبيعية ضد األمراض‪.‬‬ ‫وقاية الطيور عن طريق التحصين‪.‬‬ ‫ولذلك البد من مرعاة تطبيق األمن الحيوي وخاصة في فصل‬ ‫الشتاء حتى ال تنتشر المسببات المرضية وتسبب أمــراض‬ ‫مختلفة ال يمكن السيطرة عليها‪.‬‬ ‫‪groomedia.com‬‬

‫‪37‬‬


have to do to keep diseases from entering a poultry farm’. Biosecurity has been defined as ‘informed common sense’.

not eliminate the possibility of a disease outbreak, but the probability is greatly reduced for a farm or integration.

DEFINITION AND BASIC PRINCIPLES OF BIOSECURITY This means that the basic principles of biosecurity are learned and this is combined with common sense husbandry practices. There is nothing complex about biosecurity. As most people learn about biosecurity they often state that “I knew that”. Once it is understood how diseases spread, then practices at a farm need to be modified. There are many myths and misconceptions about disease spread.

Biosecurity simply means ‘what do we have to do to keep diseases from entering a poultry farm’. Biosecurity has been defined as ‘informed common sense’. This means that the basic principles of biosecurity are learned and this is combined with common sense husbandry practices. There is nothing complex about biosecurity. As most people learn about biosecurity they often state that “I knew that . Once it is understood how diseases spread, then practices at a farm need to be modified. There are many myths and misconceptions about disease spread A strategic and scientific approach has consistently been shown to be effective. Many experienced poultry farmers concur that if you have a comprehensive biosecurity program in practice, you may not eliminate the possibility of a disease outbreak, but the probability is greatly reduced for a farm or integration. Biosecurity is based on 2 fundamental principles (Figure 1): 1. Preventing the introduction of a disease agent onto a farm- referred to as ‘bio-exclusion’. 2. Preventing the spread of a disease agent on a farmreferred to as ‘bioconfinement’. BioPORTALS OF ENTRY OF DISEASE AGENTS There are many ways in which disease agents may gain entry into a farm (Figure 2). Disease agents can enter a farm on living (biological) and nonliving (fomites) carriers. It is important that the most significant means of transmission be understood so that efforts at biosecurity can be prioritized on the highest risk factors. It is well documented that the vast majority of diseases are carried onto a farm by contaminated people, equipment and vehicles. It has been stated that likely over 80% of diseases are brought onto the farm by these means. Thus, attention needs to be focused on these factors. Diseases can also be brought in through contaminated water, chicks, litter and pests such as wild birds and rodents. Many poultry farmers commonly refer to airborne transmission; however, this has not been shown to be a significant means of disease spread if farms are even 1 to 2 KM apart!. LOCATION, HOUSE DESIGN AND CONSTRUCTION MATERIALS FOR BIOSECURE POULTRY FARMS Location: When a site for a poultry farm is being considered, biosecurity is rarely included in the planning. More often price of the property or proximity tothe feed mill, for example, are primary considerations. However, for long term success, biosecurity must be a factor in the selection process.

38

groomedia.com

Biosecurity is based on 2 fundamental principles (Figure 1):

‫أمراض وأمن حيوي‬

1. Preventing the introduction of a disease agent onto a farm- referred to as ‘bio-exclusion’. 2. Preventing the spread of a disease agent on a farm- referred to as ‘bioconfinement’.

Bio-Exclusion

Bio-Confinement

Access Health Management

Birds’ Health Management

Operations Management Biosecurity Guide for Commercial Poultry Production in the

9

Middle East and North Africa

Figure 1: Principles of biosecurity

Vehicle

Water Network

Chicks

People

Wild birds

Animals

Poultry equipments

Neighbouring farms

Figure 2: Sources of contamination on poultry farms

When deciding on a location, the standards dictated by the regulatory specifications should be considered (Order of the Minister of Agriculture and Water Resources of stated that likely over 80% of diseases October approving the specifications and setting PORTALS21, OF2006 ENTRY OF brought onto the farm by these the standards to farm buildings are and equipment): DISEASE AGENTS means. Thus, attention needs to be focusedother on these poultry factors. Diseases can to 1.There Choose a location distant from farms are many ways in which disease also be brought in through contaminated agents may gain entryof intodisease a farm (Figure prevent spread agents. A minimum of 500 water, chicks, litter and pests such as wild 2). Disease agents can enter a farm on birds and rodents. meters is suggested. living (biological) and nonliving (fomites) It is important the most of the Manyprevailing poultry farmerswinds commonlyto refertake to 2.carriers. Consider the that direction significant means of transmission be airborne transmission; however, this has advantage Consider location of understood so of thatventilation. efforts at biosecurity not been shown to be a significant means can be prioritized on the highest risk of disease the spreadhatchery, if farms are even to 2 housing for birds, so1 they factors. It is wellyounger documented that the including KM apart! vast majority of diseases are carried are not downwind from housing with older birds. onto a farm by contaminated people, 3.equipment Avoid and building that are prone to flooding vehicles. Itin has lowlands been such as flood zones, waterways and wetlands. 4. Avoid construction in wetlands frequented by migratory birds that are known carriers of catastrophic diseases such as Avian Influenza and Newcastle. Also avoid stagnant waters. 5. Construct poultry houses away from main roads that may be used by poultry transport vehicles. A minimum of 300 meters from a road is suggested. 6. Farms should not be located close to hatcheries, feed mills or processing plants. Isolation of the facilities is amajor factor in preventing disease spread.

2020 ‫مارس‬

38 GROO


39

groomedia.com

2020 ‫مارس‬

39 GROO


‫قضية للمناقشة‬

‫قطاع الدواجن على المستوى اإلستراتيجي‬

‫د ‪ /‬سيد البدوي‬ ‫دكتوراة إدارة االعمال‬

‫مدير عام شركة األسد‬ ‫لألعالف‬

‫إن قــطــاع الــدواجــن فــى مصر يعتبر أحد‬ ‫القطاعات المنتجة و التي حققت اكتفاء‬ ‫ذاتي على المستوى المحلى سواء بالنسبة‬ ‫للحوم الدجاج األبيض أو بيض المائدة‪ ،‬و‬ ‫لكن يتم التعامل مع هذا القطاع بصورة غير‬ ‫إيجابية و حتى نستطيع وضع استراتيجية‬ ‫إلعــادة تأهيل هــذا القطاع والــخــروج من‬ ‫نطاق المحلية إلى نطاق التصدير يجب علينا‬ ‫استخدام أحد أدوات التحليل االستراتيجي‪،‬‬ ‫و في هذا الصدد سوف نقوم باستخدام‬ ‫أسلوب ‪ SWOT Analysis‬وذلك من خالل‬ ‫عمل تحليل للبيئة الداخلية لقطاع الدواجن‬ ‫و البيئة الخارجية وذلك على النحو التالي‪:‬‬

‫‪40‬‬ ‫‪GROO‬‬

‫مارس ‪2020‬‬


‫أوال‪:‬‬ ‫تحليل البيئةالداخلية لقطاع الدواجن و ذلك من خالل تحديد‬ ‫نقاط القوة و الضعف لقطاع الدواجن‪.‬‬ ‫تتمثل نقاط القوة في النقاط التالية‪:‬‬ ‫توافر بيئة عمل مناسبة لصناعة الدواجن في مصر والتي تتمثل‬ ‫في وجود جو معتدل و توافر الكوادر البشرية والمادية الالزمة‬ ‫للتشغيل‪.‬‬ ‫وجود كيان قانوني يتمثل في االتحاد العام لمنتجي الدواجن‬ ‫يقوم علي حفظ حقوق و مصالح المنتجين بالتنسيق مع الجهات‬ ‫الرسمية ومع وزارة الزراعة ‪.‬‬ ‫تواجد شركات إنتاج سالالت الجدود فى مصر‪.‬‬ ‫وجود كيانات كبيرة فى قطاع الدواجن تستطيع ضخ استثمارات‬ ‫كبيرة خــاصــة بالنسبة للشركات المملوكة باستثمار عربي‬ ‫وخليجي‪.‬‬ ‫صناعة الدواجن من الصناعات كثيفة العمالة مما يوفر فرص‬ ‫عمل للشباب‪.‬‬ ‫يوفر قطاع الدواجن بروتين حيواني صحى و رخيص الثمن‪.‬‬ ‫عدم وجود لقاح يتناسب مع فيروس إنفلونزا الطيور يتناسب‬ ‫مع البيئة المحلية مما يؤثر بصورة كبيرة على الثروة الداجنة في‬ ‫مصر ‪.‬‬ ‫تتمثل نقاط الضعف في النقاط التالية‪:‬‬ ‫اعتماد الصناعة انتاجيا على قطاع االهالي و المزارع الصغيرة‬ ‫البدائية بنسبة ‪.70%‬‬ ‫تركز الصناعة في منطقة الدلتا بصورة عشوائية بدائية ال تراعى‬ ‫البعد الوقائي لالمن الحيوي‪.‬‬ ‫قيام المنتجين بتسويق المنتج النهائي بأنفسهم ‪،‬و التحكم‬ ‫من فئة من السماسرة فى أسعار البيع بصوره عشوائية غير‬ ‫مدروسة مما يعرض المنتجين لتحقيق خسائر كبيرة‪.‬‬ ‫وجود ثقافة بيع الدجاج الحي باألسواق و تعرض التجار للضغط‬ ‫من قبل السماسرة‬ ‫و البيع بنظام ‪.B2B‬‬ ‫مدخالت الصناعة تعتمد على االستيراد من الخارج بنسبة ‪90%‬‬ ‫‪ ،‬وارتفاع أسعار مستلزمات اإلنتاج بصورة كبيرة‪.‬‬ ‫عدم التنسيق والتكامل بين حلقات الصناعة ‪ ،‬وعدم وجود قاعدة‬ ‫بيانات مفصلة ودقيقة تربط بين حلقات الصناعة‪.‬‬ ‫عشوائية إنشاء مزارع إنتاج دجاج التسمين ومزارع إنتاج البيض‬ ‫وعدم وجود تراخيص عدد كبير من مزارع دجاج اللحم غير مطابق‬ ‫للمواصفات‪.‬‬ ‫التكلفة المرتفعة لتربية األص ــول (الــجــدود) واعتمادها على‬ ‫الشركات العالمية‪.‬‬ ‫التكلفة المرتفعة إلنــشــاء الــمــجــازر بتكنولوجيا آلية او نصف‬ ‫آلية ‪ ،‬وقلة عدد المجازر الحالية وضعف كفاءتها وتوزيعها على‬ ‫محافظات الجمهورية‪.‬‬ ‫ارتفاع الهوامش التسويقية وعدم توافر منافذ البيع المجهزة‪.‬‬ ‫انتقال الطيور بين المحافظات بطريقة عشوائية وبدون فحص‬ ‫مما يساعد في نقل األمراض‪.‬‬ ‫ثانيا‪ :‬تحليل البيئة الخارجية من خالل تحديد الفرص و التهديدات‬ ‫من قطاع الدواجن ‪:‬‬ ‫الفرص‪:‬‬ ‫امكانية التصدير للخارج خاصة دول الخليج ودول قارة افريقيا ‪.‬‬ ‫وجــود فرص الستصالح واســتــزراع بعض األراضــي الصحراوية‬

‫بمحصول الذرة الصفراء و فول الصويا و التى يتم استيرادها‬ ‫من الخارج بكميات كبيرة‪.‬‬ ‫دعــم الحكومة لصناعة الــدواجــن مــن خــال بعض التسهيالت‬ ‫واإلعفاءات الضريبية‪.‬‬ ‫تيسير القيود البنكية على قــروض صناعة الدواجن ‪ ،‬مع إتاحة‬ ‫مبادرة البنك األهلي المصري لتطوير المزارع بالتنسيق مع‬ ‫االتحاد العام لمنتجي الدواجن ‪.‬‬ ‫ارتــفــاع أسعار السلع البديلة للحوم الــدواجــن مصدر بروتينى‬ ‫رخيص حيث تساهم لحوم الدواجن بنحو ‪ 51.5%‬من إجمالي‬ ‫نصيب الفرد اليومي من البروتين المستمد من اللحوم الحمراء‬ ‫والبيضاء‪.‬‬ ‫إتاحة الفرصة لتصدير الدواجن فى اآلونة األخيرة‪ ،‬خاصة مع وجود‬ ‫فائض كبير غير مستغل من الطاقة االستيعابية‪.‬‬ ‫وجـــود مــؤســســات قـ ــادرة عــلــى تــطــويــر الــصــنــاعــة فــقــط تحتاج‬ ‫للتنسيق فيما بينها وتفعيل دورها‪.‬‬ ‫• توفر أراضي بالظهير الصحراوي يمكن إقامة مشروعات صغيرة‬ ‫ومتوسطة عليها‪.‬‬ ‫التهديدات‪:‬‬ ‫ارتفاع نسبة المخاطر في صناعة دجاج اللحم وصناعة الدواجن‬ ‫بظهور ‪ ،‬وتوطن مــرض أنفلونزا الطيور في مصر وإمكانية‬ ‫تجدده‪.‬‬ ‫عدم وجود فراغات لتخزين لحوم الدواجن لحين ارتفاع أسعارها‬ ‫وارتفاع تكلفة نقلها وتخزينها وتجميدها‪.‬‬ ‫فتح الحكومة باب االستيراد أدى إلى انهيار الصناعة وخصوصاً‬ ‫في ظل ارتفاع تكلفة اإلنتاج محلياً مقارناً تكلفة اإلنتاج في‬ ‫الدول المصدرة‪.‬‬ ‫النمط االستهالكي السائد بالمجتمع‪ ،‬حيث يقبل المجتمع على‬ ‫الدواجن الحية والطازجة أكثر من إقباله على الدواجن المجمدة‬ ‫والمبردة ‪.‬‬ ‫‪groomedia.com‬‬

‫‪41‬‬


‫قضية للمناقشة‬ ‫عدم وجود استراتيجية واضحة للدولة في العمل على التخلص‬ ‫من بعض األمــراض المحورية مثل الميكوبالزما والسالمونيال‬ ‫واالنفلونزا‪.‬‬ ‫ضعف الرقابة والتراخي في تنفيذ بعض القوانين والقرارات‬ ‫التي تمنع ذبح الطيور خارج المجازر‪.‬‬ ‫انتشار الفساد في الكثير من الجهات الحكومية وغيرها وخاصة‬ ‫المحليات‪.‬‬ ‫عدم وجود مقومات فعالة للرقابة الصارمة على كل مدخالت‬ ‫ومخرجات الصناعة‪.‬‬ ‫انتشار الفوضى في صناعة األدويــة البيطرية والتحايل على‬ ‫القوانين فــي تسجيلها القصور فــي الرقابة على اللقاحات‬ ‫البيطرية المستوردة ودخول لقاحات حية غير مناسبة للمسببات‬ ‫المرضية السارية‪.‬‬ ‫ثالثا ‪ :‬األهداف االستراتيجية لقطاع الدواجن ‪-:‬‬ ‫وحتي نستطيع أن نحدد األهداف االستراتيجية لقطاع الدواجن‬ ‫بناء علي التحليل االستراتيجي السابق البد من وضع الضوابط‬ ‫واآللــيــات الــازمــة لــعــاج نــقــاط الضعف وتــدعــيــم نــقــاط القوة‬ ‫‪ ،‬واقتناص أكبر قدر من الفرص المتاحة في البيئة الخارجية ‪،‬‬ ‫وتخفيض اثار التهديدات التي تحوط بالقطاع وفي النهاية يتم‬ ‫تحديد األهــداف قصيرة األجل وطويلة األجل مع وضع البرامج‬ ‫واآللــيــات الــازمــة لتحقيق الــهــدف والجهة المنوطة بالتنفيذ‬ ‫والجدول الزمني الالزم لذلك مع تحديد الموازنات المالية الالزمة‬ ‫لتحقيق األهداف وذلك وفقا للتالي ‪:‬‬ ‫األهداف االستراتيجية لقطاع الدواجن‬ ‫أوال ‪ :‬األهداف قصيرة االجل‬ ‫تفعيل دور االتحاد العام لمنتجي الدواجن بالتنسيق مع الجهات‬ ‫الرسمية ‪ ،‬مع تفعيل دور المنتجين في المشاركة اإليجابية في‬ ‫حل مشكالت الصناعة مع وضع الضوابط لذلك ‪.‬‬ ‫تصنيف المزارع القائمة إلى ثالث فئات على النحو التالي ‪-:‬‬ ‫مزارع متوافقة مع اشتراطات األمن الحيوي ويتوافر بها كافة‬ ‫التجهيزات ( يتم ترخصيها ) ‪.‬‬ ‫مــزارع متوافقة مع اشتراطات األمــن الحيوي ‪ ،‬ينقسها بعض‬ ‫التجهيزات ( يتم تطويرها ثم ترخصها)‬ ‫جــ ‪-‬مــزارع غير متوافقة مع اشتراكات األمــن الحيوي ويصعب‬ ‫تطويرها ( ال يتم ترخيصها)‬ ‫انشاء شركة مساهمة من خالل االتحاد العام لمنتجي الدواجن‬ ‫تقوم بشراء الدجاج المنتج بالمزارع والتسويق للمستهلكين‬ ‫مباشرة دون وجود وسطاء وانشاء منافذ للبيع والتعامل وفقا‬ ‫لنظام ‪.B 2 C‬‬ ‫انشاء قاعدة بيانات لجميع حلقات اإلنتاج الداجني سواء دجاج‬ ‫اللحم او البيض ‪ ،‬ودراســة الطاقات اإلنتاجية المتاحة وتحديد‬ ‫الحلقات التي يمكن التوسع فيها باستثمارات جديدة لتحقيق‬ ‫التشغيل االقــتــصــادي للقطاع مــع االخ ــذ فــي اإلعــتــبــار البعد‬ ‫الجغرافي للوحدات اإلنتاجية‪.‬‬ ‫تفعيل قانون منع تداول الدجاج فيما بين المحافظات رقم ‪70‬‬ ‫لسنة ‪ 2009‬والذي لم تفعيلة حتي تاريخه ‪.‬‬ ‫وضع آليات السوق االزمة للحفاظ علي المنتجين والبيع بسعر‬ ‫مناسب سواء بالنسبة للكتكوت أو العلف أو سعر بيع الدجاج ‪.‬‬ ‫اســتــمــرار دور البنك الــمــركــزي فــي عمل مــبــادرات للتمويل‬ ‫للمشروعات الــداجــنــة واالســتــثــمــارات الــجــديــدة بسعر فائدة‬ ‫منخفض ‪ ،‬ودعم مبادرات تطوير الصناعة ‪.‬‬

‫‪42‬‬ ‫‪GROO‬‬

‫مارس ‪2020‬‬

‫عــدم السماح باالستيراد من الــخــارج في ظل إمكانية توفير‬ ‫اإلنتاج الالزم من الطاقات اإلنتاجية المحلية ‪.‬‬ ‫تــوفــيــر الــتــمــويــل الــــازم لعمل حــامــلــة إعــامــيــة لتغير ثقافة‬ ‫المستهلك الــمــصــري مــن اســتــخــدام الــدجــاج الــحــي الــمــذبــوح‬ ‫بالمحالت الــي استخدام الــدجــاج المبرد والمجمد والمذبوح‬ ‫بالمجازر اسوه بحملة شركة تيتراباك للتحول من استخدام اللبن‬ ‫الذي كان يباع صب بالمحالت والموزعين ‪ ،‬إلى اللبن المعلب‬ ‫والمغلف ‪.‬‬ ‫ثانيا ‪ -:‬األهداف طويلة االجل ‪.‬‬ ‫وضع خطة لمكافحة فيروس انفلونزا الطيور ‪،‬وتوفير األمصال‬ ‫واللقاحات الالزمة لمكافحة المرض والــذي يتناسب مع العترة‬ ‫المحلية ‪.‬‬ ‫وضع اآلليات الالزمة لخلق كيانات كبيرة لصغار المزارعين من‬ ‫خالل انشاء جمعيات تعاونية او شركات مساهمة وضم مجموعة‬ ‫من صغار المنتجين في قطاع جغرافي محدد لخلق كائنات كبيرة‪.‬‬ ‫وضع خطة لنقل المزارع الي الظهير الصحراوي بالتنسيق مع‬ ‫وزارة الزراعة ‪.‬‬ ‫وضــع خطة استراتيجية للدولة من خــال وزارة الــزراعــة لزراعة‬ ‫محصول الــذرة الصفراء وفــول الصويا ‪،‬إليقاف االستيراد من‬ ‫الخارج في االجل الطويل ‪.‬‬ ‫وضع خطة إلنشاء المناطق المعزولة تحت اشراف ورقابة من‬ ‫الهيئة العامة للخدمات البيطرية بوزارة الزراعة لفتح افاق التصدير‬ ‫للخارج ‪.‬‬ ‫وضع خطة استراتيجية واضحة من خالل الهيئة العامة للخدمات‬ ‫البيطرية بــــوزارة ال ــزراع ــة للتخلص مــن بــعــض االمــــراض مثل‬ ‫الميكوبالزما والسالمونيال و االنفلونزا‪.‬‬ ‫وســوف يتم تناول أهــداف الخطة بالشرح والتفصيل ووضع‬ ‫آليات التنفيذ فيما بعد‬



‫معارض ومؤتمرات‬

‫افتتاح ناجح لمعرض إيجي بلكس‬ ‫لإلنتاج الداجني والحيواني بالزقازيق‬

‫فــي واحـــد مــن أكــبــر الــتــجــمــعــات الــمــرتــبــطــة بــصــنــاعــة الــدواجــن‬ ‫ومستلزماتها افتتح د‪.‬أشرف توفيق وكيل الوزارة ومدير مديرية‬ ‫الطب البيطري بالزقازيق باإلنابة عن محافظ الشرقية أ‪.‬د‪/‬ممدوح‬ ‫غراب ومعه د‪ .‬عبد العزيز السيد رئيس شعبة الدواجن بالغرفة‬ ‫التجارية بالقاهرة ‪ ،‬ود‪ /‬أحالم مديرة معهد بحوث الصحة الحيوانية‬ ‫بالشرقية دورة معرض إيجي بلكس لالنتاج الداجني والحيواني‬ ‫بالصالة المغطاة بمدينة الزقازيق والتي استمرت فعالياتها في‬ ‫الفترة من ‪ ١٩‬إلي ‪ ٢١‬ديسمبر ‪ 2019‬والذي أقيم تحت رعاية‪،‬‬ ‫نائب وزير الزراعة لشئون الثروة الحيوانية والسمكية والداجنة‬ ‫واألستاذ الدكتور‪ /‬ممدوح غراب محافظ الشرقية‪.‬‬ ‫وشهد االفتتاح والمعرض حضور لفيف من قيادات محافظة‬ ‫الشرقية ومسئولي الطب البيطري والمشرفين والمربين أيضا‬ ‫‪ ،‬فضال عن مشاركة مجموعة من كبري الشركات المتخصصة‬ ‫في قطاعات الدواجن واألدوية البيطرية واألعالف وإضافاتها‬ ‫منها مجموعة هــانــي مظهر ج ــروب ‪ ،‬ومصنع أع ــاف النور‬ ‫والبركة‪ ،‬وشركة دلتا فيت سنتر والفجر لألعالف كرعاة رسميين‬ ‫للمعرض‪ ،‬بجانب مشاركات متميزة من الشركات المتخصصة‬ ‫المصرية واألجنبية في مجال صناعة الدواجن والتي تجاوزت‬ ‫األربعين شركة‪.‬‬ ‫وتضمنت دورة المعرض العديد من الفاعليات واللقاءات التي‬ ‫قدمت فرصا متميزة للتفاعل المباشر مع الجمهور و طرح الرؤى‬ ‫واألفــكــار المتعلقة بقضايا صناعة الــدواجــن ‪ ،‬ومنها محاضرات‬ ‫ونـ ــدوات علمية متخصصة فــي اإلنــتــاج الــداجــنــي والحيواني‬

‫‪44‬‬ ‫‪GROO‬‬

‫مارس ‪2020‬‬

‫بالتنسيق مــع الــشــركــات الــعــارضــة وبــحــضــور كــبــار المشرفين‬ ‫المتخصصين في مجاالت اإلنتاج الداجني والحيواني بهدف رفع‬ ‫الوعي الثقافي لدي المربين وزائري المعرض‪.‬‬ ‫ومن جانبه صرح المهندس محمد ياسين الديب رئيس الشركة‬ ‫المنظمة أن دورة الــمــعــرض اشتملت علي جميع نواحي‬ ‫اإلنتاج الداجني والحيواني من األدويــة البيطرية والمطهرات‪،‬‬ ‫واألعالف وإضافاتها ومركزات األعالف‪ ،‬وأيضا استيراد وتصنيع‬ ‫الحبوب‪ ،‬وسالالت الدواجن‪ ،‬ومعدات المصانع وخطوط اإلنتاج‪،‬‬ ‫مستلزمات المزارع‪.‬‬ ‫كما أكد الديب علي أهمية الفاعليات والمعارض بشكل عام‬ ‫ألنها تبرز وتقدم فرص متميزة للتفاعل المباشر مع الجمهور‬ ‫المستهدف و طرح الرؤى و األفكار و تقديم المعلومات الكاملة‬ ‫بصورة واضحة ولذلك أقيم علي هامش المعرض عدة محاضرات‬ ‫وندوات علمية متخصصة في االنتاج الداجني والحيواني وذلك‬ ‫من خالل التنسيق مع الشركات العارضة وبحضور كبار المشرفين‬ ‫المتخصصين ‪.‬‬ ‫ومن جهة أخري تبارت الشركات العارضة بالمعرض في تقديم‬ ‫أبرز منتجاتها وخدماتها للزوار والمربين فضال عن تقديم جوائز‬ ‫عينية للفائزين خالل أيام المعرض الثالثة‬ ‫ونجحت الشركة المنظمة أيضا فــي استحداث مجموعة من‬ ‫الخدمات بالمعرض من أبرزها عقد لقاءات تليفزيونية مصورة‬ ‫مع المشاركين للحديث عن المعرض والفرص التي اتاحها لهم‬ ‫وهى خدمة جديدة شهدت تجاوبا كبيرا‬


‫مشاركة متميزة من شركة دلتا فيت سنتر ومصنع بيطرة للتقنيات الدوائية‬

‫‪groomedia.com‬‬

‫‪45‬‬


‫حيوي‬ ‫ومؤتمرات‬ ‫معارض وأمن‬ ‫أمراض‬

‫مشاركة متميزة من مجموعة شركات هانى مظهر لخامات االعالف و الزيوت‬

‫‪46‬‬ ‫‪GROO‬‬

‫مارس ‪2020‬‬


‫مشاركة متميزة من مصنع النور والبركة لألعالف‬

‫‪groomedia.com‬‬

‫‪47‬‬


‫حيوي‬ ‫ومؤتمرات‬ ‫معارض وأمن‬ ‫أمراض‬

‫مشاركة متميزة من شركة الفجر لألعالف‬

‫‪48‬‬ ‫‪GROO‬‬

‫مارس ‪2020‬‬


49

groomedia.com


‫حيوي‬ ‫ومؤتمرات‬ ‫معارض وأمن‬ ‫أمراض‬

‫‪50‬‬ ‫‪GROO‬‬

‫مارس ‪2020‬‬


51

groomedia.com


‫حيوي‬ ‫ومؤتمرات‬ ‫معارض وأمن‬ ‫أمراض‬

‫‪52‬‬ ‫‪GROO‬‬

‫مارس ‪2020‬‬


53

groomedia.com


‫حيوي‬ ‫ومؤتمرات‬ ‫معارض وأمن‬ ‫أمراض‬

‫‪54‬‬ ‫‪GROO‬‬

‫مارس ‪2020‬‬


‫تغطية قناة جرو برس لمعرض إيجي بلكس‬

‫‪groomedia.com‬‬

‫‪55‬‬


‫حيوي‬ ‫ومؤتمرات‬ ‫معارض وأمن‬ ‫أمراض‬

‫‪56‬‬ ‫‪GROO‬‬

‫مارس ‪2020‬‬


‫الجوائز المقدمة من الشركات العارضة‬ ‫في معرض إيجي بلكس للسادة الزوار‬

‫‪groomedia.com‬‬

‫‪57‬‬


‫أمراض وأمن حيوي‬

‫أيزوفيت إيجيبت‬ ‫‪ISO - VET EGYPT‬‬ ‫د‪ /‬مصطفى عطا‬

‫تصنيع شركة ميدان برج العرب‬ ‫تصنيع شركة أفروس مدينة السادات‬

‫متميزون في خدماتنا البيطرية‬ ‫اإلدارة‪ 218 :‬شارع أبو بكر الصديق ‪ -‬املنطقة السكنية الثالثة ‪ -‬السادات‬ ‫املصنع‪ 233 :‬منطقة املطورين الصناعية ‪ -‬مدينة السادات‬

‫م‪0119857798 - 01001356098 - 01221391397 :‬‬ ‫‪58‬‬ ‫‪GROO‬‬

‫مارس ‪2020‬‬ ‫‪ / 0482662851‬فاكس‪0482662851 :‬‬ ‫ت‪:‬‬

‫‪ISO - VET EGYPT‬‬

‫‪E-mailL:isovet_egypt2002@yahoo.com‬‬


‫تغذية‬ ‫وإضافات أعالف‬ ‫داخل العدد‬

‫أهمية المثيونين فى الدواجن‬

‫‪60‬‬

‫دور اإلستخدامات التغذوية للنباتات‬ ‫الطبية والعطرية فى مجال تغذية‬ ‫الدواجن والحيوان‬

‫‪64‬‬

‫ندوة علمية بعنوان‬ ‫«تحسين أداء قطعان الدواجن»‬

‫‪68‬‬ ‫‪groomedia.com‬‬

‫‪59‬‬


‫تغذية وإضافات أعالف‬

‫أهمية المثيونين فى الدواجن‬

‫د‪ /‬هانى إبراهيم أحمد حبيبة‬ ‫دكتوراة إنتاج الدواجن‪-‬‬

‫كلية الزراعة – جامعة دمنهور‬

‫هناك العديد من التغيرات التى حدثت فى‬ ‫السنوات األخــيــرة فــى مجال تغذية الــدواجــن‬ ‫وخاصة األحماض األمينية وتطويرها باستمرار‬ ‫وزيادة أهميتها فى تغذية اإلنسان والحيوان من‬ ‫خالل استخدام التكنولوجيا الكيموحيوية‪.‬‬ ‫وتعتبر البروتينات من أهم المركبات الغذائية‬ ‫ً‬ ‫نظرا لدخولها في كثير من المركبات أو العمليات‬ ‫التمثيلية الهامة فى داخل الجسم ‪ ،‬والطيور‬ ‫ً‬ ‫كليا على الغذاء فى إمداده بالبروتينات‬ ‫تعتمد‬ ‫عكس الحيوان المجترة التى تستفاد من وجود‬ ‫الهضم الميكروبى بجهازها الهضمى ‪.‬‬ ‫وتتحلل البروتينات إلى أحماض أمينية بفعل‬ ‫اإلنــزيــمــات وتــتــواجــد األحــمــاض األمينية فى‬ ‫صورتان هما الصورة ‪ D, L‬وقد وجد أن الـصورة‬ ‫‪ L‬يستفاد منها بصورة أفضل فى الدواجن‬ ‫(ماعدا المثيونين حيث يستفاد بكال الصورتين)‪.‬‬ ‫ويعتبر الحامض األمينى المثيونين من أهم‬ ‫األحــمــاض األمينية فــى عالئق الــدواجــن حيث‬ ‫يعتبر الحامض األمينى المحدد األول فى تغذية‬ ‫الدواجن نظرا لدوره الهام فى العمليات الحيوية‬ ‫داخل جسم الطائر‪.‬‬

‫‪60‬‬ ‫‪GROO‬‬

‫فبراير ‪2020‬‬


‫‪Sprint Pharma‬‬ ‫سبرنت فارما‬

‫أفيليكتين‬

‫مواجهة قوية للفيروسات‬

‫سيدال‪٤٠٠‬‬

‫سالمة معوية دائمة‬

‫فينوكسيسللين‬

‫حماية جديدة ضد الكلوسترديا‬

‫اإلسكندرية ‪ -‬المندرة بحرى‪ /‬كفر الشيخ ‪ -‬تقسيم زهدى ‪ -‬أبراج البحوث‬ ‫المبيعات والدعم الفني‪01063647832 - 01009531373 - 0109187053 :‬‬

‫‪Email: SUNVET2012@yahoo.com‬‬ ‫‪Facebook: SUN-VET‬‬


‫تغذية وإضافات أعالف‬ ‫الحامض األمينى المثيونين‪:‬‬

‫الــمــثــيــونــيــن هــو حــامــض أمــيــنــي كــبــريــتــي م ــن مــكــونــات‬ ‫البروتين‪ ،‬وهو الحامض األميني المحدد األول في أي‬ ‫بروتين وبالتالي هو الزم لتخليق البروتين وله أهمية في‬ ‫قيام الجسم بالوظائف الحيوية ويعتبر المثيونين الحامض‬ ‫ً‬ ‫تقريبا‪.‬‬ ‫األميني األول في الببتيدات العديدة‬ ‫وتختلف الــوظــائــف الفسيولوجية للميثيونين حسب‬ ‫الصورة والمصدر الذى يتم استخدامه فى العليقة‪ ،‬ففى‬ ‫الماضى كانت وظائف األحماض األمينية كأحد المكونات‬ ‫األساسية للبروتين‪ ،‬ومــع الــتــطــورات التكنولوجية فى‬ ‫مجال الكيمياء الحيوية تم تحديد الوظائف الفسيولوجية‬ ‫لألحماض األمينية ووضعها فى االعتبار عند تكوين عالئق‬ ‫الدواجن وتعظيم اإلستفادة منها فى نمو الحيوان‪.‬‬

‫أهمية المثيونين‪:‬‬

‫شكل (‪)1‬‬

‫إلى جانب دخوله فى بروتينات الجسم فهو مادة أولية‬ ‫لتكوين حامض السستين فى الجسم ‪.‬‬ ‫يمد الجسم بمجموعات الميثيل ( ‪.. ) CH3‬‬ ‫يمكن أن يقلل من أعراض نقص الكولين فى الجسم ‪.‬‬ ‫يسبب تنشيطا لكثير من األنزيمات الداخلة فى تمثيل‬ ‫البروتينات نفسها‪.‬‬ ‫إضافته للعليقة يحسن من كفاءة الغذاء وإنتاج البيض ‪،‬‬ ‫ويمنع زيادة ترسيب الدهن فى الجسم ‪.‬‬ ‫إضافته تقلل من ظاهرة االفتراس ‪.‬‬ ‫وتــعــتــبــر أنــــواع الــكــســب ( مــاعــدا كــســب ف ــول الــصــويــا )‬ ‫والبروتينات الحيوانية غنية بالمثيونين ‪.‬‬

‫لمجموعة الميثيل فى تفاعالت الميثيل المهمة لعلمية‬ ‫الميتابولزم فى الجسم كما أنه يقلل من جهد األكسدة‬ ‫داخــل الجسم من خــال زيــادة مــضــادات األكــســدة مثل‬ ‫الجلوتاثيون‪.‬‬ ‫يضاف المثيونين فى عالئق الدواجن وعالئق الحيوانات‬ ‫األخ ــرى فــى صــورة ‪ L, D‬أو ‪ MHA-FA‬وهــو عــبــارة عن‬ ‫الهيدروكسى المناظر لــلــمــيــثــيــونــيــن‪DL-methionine‬‬ ‫‪.hydroxy analog free acid‬‬

‫شكل (‪DL- methionine )2‬‬ ‫كل النباتات والحيوانات لديها القدرة على االستفادة من‬ ‫الصورة ‪ L‬ويتم تقديم النوع ‪L‬فقط فى العالئق كما‬ ‫ً‬ ‫أيضا ولكن‬ ‫أن المشابهات ‪ D, MHA‬يمكن استخدامهم‬ ‫يتم تحولهم إلى الصورة ‪ L‬خالل التفاعل اإلنزيمى فى‬ ‫الجسم (شكل ‪ )3‬ومع ذلك سواء حدث هذا التحول أم لم‬ ‫يحدث فإن مجموعة األمين يمكنها العودة إلى التركيب‬ ‫الكيماوى للميثيونين بكفاءة ‪.100%‬باإلضافة إلى ذلك‬ ‫فإن عملية التحول للمشابه خالل التفاعلين اإلنزيميين‬ ‫تحتاج إلى طاقة‪.‬‬ ‫كما أن ‪ DL, MHA‬يستخدمان فى مكان الصورة ‪ L‬وتكون‬ ‫ً‬ ‫طبيعيا وذذلك يرجع‬ ‫اإلتاحة الحيوية للميثيونين منخفضة‬ ‫إلى عدم ضروة استهالك الطاقة للتحول اإلنزيمى‪.‬‬

‫استخدام المثيونين فى عالئق الدواجن‪:‬‬

‫المثيونين محدود فى مصادر البروتين النباتية ويحتاج‬ ‫الطائر إلى مستويات مرتفعة منه لنمو الريش والتخليق‬ ‫الحيوى للبروتين فإنه يصنف على أنه المحدد األمينى‬ ‫األول فى عالئق الدواجن‪ ،‬ويقوم المثيونين بوظائف‬ ‫فــســيــولــوجــيــة ع ــدي ــدة ومـــن أهــمــهــا يــعــمــل كمعطى‬ ‫‪62‬‬ ‫‪GROO‬‬

‫مارس ‪2020‬‬

‫شكل (‪ )3‬يــوضــح تــحــول المثيونين مــن الــصــورة ‪ D‬إلى‬ ‫الصورة ‪.L‬‬ ‫إنزيم ‪ )D-Amino-acid oxidase (DAAO‬وهو المؤكسد‬ ‫لألحماض األمينية ضــرورى لعملية تحول المثيونين فى‬


‫الصورة ‪ D‬والــذى يتواجد بصورة كبيرة فى الكبد وكلية‬ ‫الكتاكيت‪.‬‬ ‫ورغم ذلك الحيوانات الصغيرة لديها كميات قليلة من هذه‬ ‫اإلنزيمات ومــع نمو الحيوان يــزداد نشاط اإلنزيم ولكن‬ ‫يأخذ وقت لتنشيط مستويات ناجحة فى الجسم كما هو‬ ‫موضح فى الشكل (‪.)4‬‬

‫تأثير المثيونين على الجهاز الهضمى‪-:‬‬

‫يلعب الجلوتاثيون دور مهم كمضاد لألكسدة من خالل قدرته‬ ‫على منع الخلل الذى يحدث فى مكونات جدار األمعاء الذى‬ ‫يحدث نتيجة تكون األنواع المتفاعله مع األكسجين ‪Reactive‬‬ ‫‪ Oxygen Species‬مثل األجسام الحرة – الببيروكسيدات‬ ‫ً‬ ‫خصوصا زيــادة تركيز الجلوتاثيون يحدث‬ ‫والمعادن الثقيلة‬ ‫تأثيراته على نمو خمالت األمعاء الدقيقة‪.‬‬ ‫وق ــد بينت ال ــدراس ــات أن الــتــغــذيــة عــلــى الــصــورة ‪ L‬من‬ ‫المثيونين تزيد نمو خمالت األمعاء الدقيقة فى دجاج‬ ‫التسمين مقارنة بالصور ‪ D‬فى الحيوانات الصغيرة‪.‬‬ ‫ويزداد مستوى ارتفاع الخمالت وعمقها باستخدام المثيونين‬ ‫‪ L‬مقارنة ‪ DL‬ويزداد مستوى الجلوتاثيون فى أنسجة خمالت‬ ‫األمعاء عند استخدام المثيونين‪ L‬مقارنة بالمثيونين ‪DL‬‬ ‫أهمية المثيونين فى عالئق الدواجن‪:‬‬

‫شكل (‪ )4‬نشاط إنزيم ‪ DAAO‬خالل مراحل العمر المختلفة‬ ‫للكتاكيت‬ ‫من المهم معرفة أن كفاءة نمو دجــاج التسمين خالل‬ ‫األســبــوع األول تؤثر بدرجة كبيرة فى المتوسط العام‬ ‫لكفاءة النمو فى دجاج التسمين‪.‬‬ ‫وزن الفقس فــى الكتاكيت يكون ‪ 40‬جــم فقط ويجب‬ ‫أن تزيد بمعدل ‪ 4.5‬مرة (‪ 180‬جم) بعد األسبوع األول‬ ‫لتحقيق الوزن المناسب لتحديد ميعاد التسويق‪.‬‬ ‫فــإذا كــان وزن الكتاكيت عند الــيــوم السابع أقــل ‪10‬‬ ‫جم عن هــذا الــوزن فــإن وزن التسويق يقل من ‪-60‬‬ ‫‪ 70‬جــم عند التسويق على عمر ‪ 35‬يــوم ومــع ذلك‬ ‫فإن استخدام الصور ‪ D‬من المثيونين الذى يعتبر غير‬ ‫مستفاد منه فى الكتاكيت الصغيرة فإنه يجب الوضع‬ ‫فى االعتبار أهمية تعظيم النمو فى المرحلة األولى‬ ‫من حياة الكتاكيت‪.‬‬

‫يتم إضافة المثيونين فى عالئق الدواجن التجارية سواء‬ ‫باستخدام مــواد علف غنية بالمثيونين أو إضافته فى‬ ‫صورة مخلقة ويعتبر هو المحدد األمينى األول ليس فقط‬ ‫لدورة كأحد مكونات بروتين الجسم ولكن أيضا ألهميته‬ ‫فى نمو الجهاز الهضمى وكفاءة النمو عالوة على ذلك‬ ‫يعمل المثيونين على زيادة كتلة العضالت ونمو الريش‬ ‫وتحسين إنتاج البيض فى الدواجن‪.‬‬ ‫ومن الوظائف الفسيولوجية الهامة للميثيونين والتى‬ ‫تؤكد على أن الصورة ‪ L‬هى الصورة التى تقوم بالوظائف‬ ‫الحيوية التى يستفاد منها بسهولة وسرعة من خالل‬ ‫األمعاء فى الكتاكيت الصغيرة‪.‬‬ ‫ً‬ ‫ونظرا ألهمية الحامض األمينى المثيونين فى تغذية‬ ‫الــدواجــن ودورة الحيوى داخــل الجسم يجب الوضع فى‬ ‫اإلعتبار أهمية تقدير محتوى العليقة المستخدمة من‬ ‫المثيونين وأن يكون فى صــورة متاحة ووفقا للمرحلة‬ ‫العمرية للطائر ‪.‬‬ ‫‪groomedia.com‬‬

‫‪63‬‬


‫تغذية وإضافات أعالف‬

‫دور اإلستخدامات التغذوية للنباتات الطبية‬ ‫والعطرية فى مجال تغذية الدواجن والحيوان‬

‫د‪ /‬عبد الرحيم ريحان‬ ‫باحث مساعد ‪ -‬معهد بحوث‬ ‫االنتاج الحيواني‬

‫فــى ظــل اإلتــجــاه الــعــالــمــي لمنع إســتــخــدام‬

‫المضادات الحيوية فى مجال الدواجن اتجهت‬ ‫األبحاث إلــى استخدام بدائل آمنة كمحفزات‬

‫بديال عن المضادات الحيوية ومن هذه‬ ‫للنمو‬ ‫ً‬ ‫األمثلة هى ‪-:‬‬ ‫إســتــخــدام مستخلصات الــنــبــاتــات الطبية‬ ‫والعطرية لتعزيز مــعــدالت النمو وتحسين‬

‫القيمة الهضمية المتصاص العناصر الغذائية‬ ‫ً‬ ‫ً‬ ‫متزايدا‬ ‫اهتماما‬ ‫وقد اكتسبت هذه المركبات‬ ‫حيث ثبت قدرتها على تحسين اآلداء اإلنتاجى‬

‫سواء للدواجن أو الحيوانات وتقليل اإلجهاد‬

‫الحرارى وزيــادة المستويات المناعية للطائر‬ ‫بــاإلضــافــة إل ــى قـــدرة بــعــض المستخلصات‬ ‫الطبية فى تقليل نمو البكتيريا الضارة خاصة‬ ‫(الكلوسترديا واالي كوالي ) ‪.‬‬

‫‪64‬‬ ‫‪GROO‬‬

‫فبراير ‪2020‬‬


‫وف ــى اآلونـ ــة األخــيــرة أصــبــحــت اإلض ــاف ــات العلفية المعتمدة‬ ‫فى مكوناتها على الزيوت األساسية والتوابل واألعشاب أو‬ ‫المستخلصات آحد المكونات الهامة كإضافة علفية فى صناعة‬ ‫أعــاف الدواجن والحيوانات خاصة مع وجــود تشريعات تحد من‬ ‫استخدام المضادات الحيوية في األعالف ‪.‬‬ ‫ونتيجة مقاومة العديد من األنواع البكتيرية للمضادات الحيوية‬ ‫المستخدمة فقد أصبح من الضرورى استخدام هذه المركبات‬ ‫كمنشطات للنمو ‪.‬‬ ‫وقد أصبحت هذه المركبات متاحة حالياً على نطاق واسع وتشمل‬ ‫هذه المركبات على سبيل المثال مستخلصات زيت األروجانيوم‬ ‫والقرنفل والزعتر والينسون والشمر ومستخلصات بذور العنب‬ ‫والقرفة وغيرها الكثير حيث تتوفر هذه المركبات إما على هيئة‬ ‫مستحضرات مسحوق أو سائلة ‪.‬‬ ‫( آلية عمل المستخلصات الطبية والعطرية فى أعالف الدواجن‬ ‫والحيوانات )‬ ‫أجــريــت العديد مــن الــتــجــارب العلمية على اســتــخــدام النباتات‬ ‫الطبية والعطرية كإضافة علفية حيث آشار ‪ Burt‬عام ‪ 2004‬و‬ ‫‪ Preuss‬وآخرون عام ‪ 2005‬قدرة هذه المستخلصات كمضادات‬ ‫للمكيروبات باإلضافة إلــى زي ــادة القيمة الهضمية للمركبات‬ ‫الغذائية من خــال تعزيز إفــراز العصارات الهاضمة واإلنزيمات‬ ‫باإلضافة إلى تحقيق التوازن الميكروبى داخل األمعاء ‪.‬‬ ‫(تأثير المستخلصات الطبية العطرية على شهية الحيوان)‬ ‫تعتمد بعض المستخلصات الطبية العطرية على حاسة الشم‬ ‫والتذوق لبعض الحيوانات مثل رائحة البرتقال أو رائحة الفانيليا ‪,‬‬ ‫حيث تدخل هذه الرائحة إلى آنف الحيوان مما يعمل على زيادة‬ ‫معدالت اإلستهالك ‪.‬‬ ‫وتوجد هذه المركبات على شكل ملح جلوتامات الصوديوم ‪.‬‬ ‫حيث توجد العديد من النكهات إلطفاء خصائص النكهة الطبيعية‬ ‫لــأعــاف وتــحــســيــن اإلســتــســاغــة مــثــل مستخلصات الفلفل‬ ‫والقرنفل ‪.‬‬ ‫وهذه المركبات تم إدراجها كمواد مصرح بإضافتها فى األعالف‬ ‫ضمن قواعد اإلتحاد األوروبى رقم ‪ 1831‬لسنة ‪2003‬‬ ‫(تأثير المستخلصات النباتية كمضادات لألكسدة )‬ ‫أشار ‪ Collins‬وأخرون عام ‪ 2005‬تأثير المركبات العطرية كمواد‬ ‫مضادة لإللتهابات حيث تعمل على زيادة إفراز السيتكوتات والتى‬ ‫تعمل على تقليل اإللتهابات ومن ثم تنشيط الخاليا المناعية ‪.‬‬ ‫آشار ‪Miguel‬و ‪ Gbenou‬عام ‪ 2010‬وآخرون إلى أن مستخلصات‬ ‫النعناع والينسون والكاروية لهم تأثيرات كمضادات لإللتهابات‬ ‫باإلضافة إلى التأثيرات الجيدة للمستخلصات الطبية والعطرية‬ ‫كمواد مضادة لألكسدة حيث تعمل هذه المركبات على تنشيط‬ ‫الجين المسئول المستخدم للدفاع عن الخلية الحيوانية ‪.‬‬ ‫(تأثير المستخلصات الطبية والعطرية على ميكروفلورا األمعاء )‬ ‫يحدث خلل فى البيئة المعوية نتيجة التغذية على أعالف ملوثة‬ ‫قد تــؤدى إلــى حــدوث خلل فى البيئة الميكروبية للحيوان أو‬ ‫الطائر ويأتى دور بعض المركبات العطرية مثل مستخلص نبات‬ ‫الزعتر أو مستخلص زيت األورجينيوم والذى يحتوى على الثيمول‬ ‫والكارفاكلور ‪.‬‬ ‫حيث آشــار ‪ Helander‬وآخــرون عام ‪ 1998‬إلى أن نشاط هذه‬ ‫المركبات كمضادات للميكروبات الضارة ويعزى ذلك إلى طبيعة‬ ‫هذه المركبات المسحبة للدهون والتى تستطيع أن تتخلل الجدار‬ ‫الخلوى فى البكتيريا الضارة والتى تعمل على تحليل البروتينات‬ ‫لهذه البكتيريا بالتالى تؤدى إلى قتل هذه البكتيريا‪.‬‬ ‫(دور األعشاب فى التنظيم الحرارى للدواجن)‬ ‫هناك إتجاه حديث لطريقة عمل التنظيم الحرارى للدواجن من‬ ‫خالل المركبات العشبية وذلــك من خالل تعزيز معدالت النمو‬ ‫‪groomedia.com‬‬

‫‪65‬‬


‫تغذية وإضافات أعالف‬ ‫وزيادة المواد المضادة لألكسدة ‪.‬‬ ‫حيث أشار ‪ Thirring‬وآخرون عام ‪ 2011‬إلى قدرة تفعيل مضادات‬ ‫األكسدة وتقليل انتاج الشوارد الحرة التى تزيد بسبب حدوث‬ ‫أكسدة للخاليا ومن أمثلة المركبات العشبية التى تعمل على‬ ‫تحسين وتنظيم الحرارة هى الحبة السوداء أو (حبة البركة) ومن‬ ‫المعروف إستخدام حبة البركة فى غذاء اإلنسان حيث تحتوى‬ ‫الــبــذور على نسبة من البروتين تــتــراوح من ‪ 27%-20‬ونسبة‬ ‫دهــون تتراوح ما بين ‪ % 38,7 - 34‬وكربوهيدرات تتراوح بين‬ ‫‪. 33%-32‬‬ ‫وآشار ‪ Babyan‬عام ‪ 1978‬إلى أنه باإلضافة إلى المحتوى الجيد من‬ ‫الفيتامينات والعناصر المعدنية مثل الزنك والفوسفور والحديد‬ ‫والنحاس فإن الحبة السوداء ( حبة البركة) تحتوي على مجموعة من‬ ‫المواد الفعالة مثل ( ‪ ) Nogelleone - Thymoquinome‬وهذه‬ ‫المواد لها القدرة على زيادة المناعة وتعمل كمضادة لآلكسدة‬ ‫باإلضافة إلى قدرتها على تقليل البكيتريا الضارة ‪ ،‬وفى دراسة‬ ‫بحثية وجد أن إضافة حبة البركة بمعدل ‪ 2%‬فى عالئق الحمام أدى‬ ‫إلى تقليل األجهاد الحرارى باإلضافة إلى تحسين وظائف الكبد‪El‬‬ ‫‪ shoukary‬عام وآخرون ‪. 2018‬‬ ‫وفى دراســة أجريت على دجــاج التسمين من ساللة كب وجد‬ ‫أن إضافة مستوى ‪/ % 0,5‬طــن علف (‪5‬كجم‪/‬طن علف) أدى‬ ‫إلى تعزيز النمو وتحسين المستوى المناعى وتقليل مستوى‬ ‫الكوليسترول بالمقارنة بالكنترول ‪.‬‬ ‫الجنزبيل‪:‬‬ ‫يستخدم الجنزبيل على نطاق واسع لعالج اإلضطرابات المختلفة‬ ‫فى اإلنسان باإلضافة إلى إحتوائه على مركبات فعالة مضادة‬ ‫للبتكيريا ومضادة لألكسدة وفــى مجال الــدواجــن يعمل على‬ ‫تحسين معدالت النمو باإلضافة إلى إمكانيه قدرة المواد الفعالة‬ ‫الموجودة به كمضادات للبكتيريا الضارة ‪.‬‬ ‫وفــى دراســـة أجــراهــا ‪ Rehnn‬وأخـ ــرون عــام ‪ 2018‬أن إضافة‬ ‫الجنزبيل فى عالئق دجــاج التسمين بمستويات‪ 5‬كجم ‪ /‬طن‬ ‫علف أدى إلى تحسين الوظائف البيوكيمائية للدم وتحسين‬ ‫معدالت اإلنــتــاج وتحسين جــودة الذبيحة باإلضافة إلــى تقليل‬ ‫اإلجهاد الحرارى ‪.‬‬ ‫وفى دراسة آجراها ‪ Taha and Shewita‬عام ‪ 2018‬أن إضافة‬ ‫الجنزبيل بمستويات من ‪ 4 - 2‬كجم‪/‬طن علف آدى إلى إرتفاع‬ ‫الخمالت المسئولة عن امتصاص العناصر الغذائية بالمقارنة‬ ‫بالعليقة الكنترول ‪.‬‬ ‫وقد وجد أن إضافة الجنزبيل بمستويات عالية قد تصل إلى ‪6‬‬ ‫كجم ‪/‬طن علف لها تأثيرات سلبية على معدالت اإلستهالك‬ ‫ومــعــدالت التحويل الغذائى وقــد يرجع ذلــك إلــى الطعم المر‬ ‫للجنزبيل ‪.‬‬ ‫ومن هنا تجدر اإلشارة إلى أن استخدام المواد أو المركبات أو‬ ‫النباتات ذات األصل العطرى أو العشبى ينبغى عند إستخدامه‬ ‫أن يكون فى مستوى ال يأثر بالسلب على معدالت اإلستهالك‬ ‫وبالتالى التأثير السلبى بالهضم والتحويل الغذائى ويمكن‬ ‫اإلستعانه باألبحاث والدراسات فى تحديد المتسوى األمثل لكل‬ ‫نبات عشبى ‪.‬‬ ‫وهناك فرق شاسع فى إضافة األجــزاء المختلفة من البناتات‬ ‫الطبية العطرية حيث توجد الجذور والسيقان واألوراق وهذا‬ ‫يختلف عن استخدام المستخلص والــذى يحتوى على مركبات‬ ‫فعالة هــذه المركبات يختلف محتواها حسب طبيعة المادة‬ ‫الفعالة وحسب نوع النبات ونوع التربة ومصدر زراعة النبات ‪.‬‬ ‫فهناك مــواد فعالة توجد بنسبة ضئيلة جــداً قد تصل إلى ‪1%‬‬ ‫فقط من الزيت مثل (‪ ) poly phenols‬والذى يتواجد فى نبات‬ ‫اإلشنسيا والكارفاكرول والذى يتواجد بنسبة قد تصل إلى ‪70%‬‬

‫‪66‬‬ ‫‪GROO‬‬

‫مارس ‪2020‬‬

‫من زيت األورجانيوم بحيث تكون اإلضافى ومستوياتها تؤدى‬ ‫إلى تحسين معدالت النمو والصحة العامة للحيوان أو الطائر ‪.‬‬ ‫الفلفل الحار‬ ‫يعتبر الفلفل من المواد الغنية بالكاروتينات باإلضافة إلى إحتوائه‬ ‫على فيتامينات ( أ ‪ -‬هـ ‪ -‬ج ) وكل هذه المركبات هى عوامل‬ ‫مضادة لألكسدة تعمل على تقليل اإلجهاد الحرارى ‪ ,‬باإلضافة‬ ‫إلى إحتواء الفلفل الحار على مادة فعالة إسمها (‪)Capsaicin‬‬ ‫وهــذه الــمــادة تعمل على زيــادة معدالت اإلستهالك للطيور‬ ‫وتعزيز لون صفار البيض ‪.‬‬ ‫وأشـ ــارت الــعــديــد مــن الــدراســات الــتــى أجــريــت على إستخدام‬ ‫الفلفل الحار أو المواد الفعالة فى عالئق الدواجن إلى تعزيز‬ ‫النظام المناعى للدواجن ‪.‬‬ ‫وقد وجد أن إضافى مستويات من الفلفل الحار بمعدل ‪ 5‬كجم‬ ‫‪/‬طن علف أدى إلى تحسين األداء اإلنتاجى للطيور ‪.‬‬


67

groomedia.com


‫تغطية‬

‫شركة تراست كير بالتعاون مع شركة نيتافارم الروسية‬

‫ندوة علمية بعنوان «تحسين أداء قطعان الدواجن»‬

‫عقــدت شــركة تراســت كيــر بالتعــاون مــع‬

‫كبيــر مــن المنتجــات الفريــدة والمتميــزة يأتــي‬

‫«تحســين أداء قطعــان الدواجــن» وذلــك يــوم‬

‫األول لتحســين األداء وتحفيــز األيــض وتنشــيط‬

‫شــركة نيتافــارم الروســية نــدوة علميــة بعنــوان‬

‫الجمعــة الموافــق ‪ 18‬أكتوبــر ‪ 2019‬فــي فنــدق‬ ‫توليــب‬

‫فــي مقدمتها «بيوتوفــان «‪ :‬منتــج الطاقــة‬ ‫النمــو كمــا يبنــي نســيج العظــام ويعالج مشــاكل‬

‫األرجل‪« ،‬ســتروليتين» ‪ :‬منشــط نمــو ومحفــز‬

‫الجديــر بالذكــر أن شــركة نيتافــارم الروســية مــن‬

‫للكبــد ‪ ،‬يســاعد علــى حــرق الدهــون وتحويلهــا‬

‫المصــري و تعــد واحــدة مــن أهــم ‪ 3‬شــركات‬

‫واليوكاليبتــول لتحســين الجهــاز التنفســي‬

‫أوائــل الشــركات الروســية العاملــة بالســوق‬ ‫عاملــة بالســوق الروســي حيــث تغطــى احتياجات‬

‫الســوق الروســية بمعــدل ‪27%‬‬

‫الــى طاقــة ‪“ ،‬منتوف” ‪:‬مزيج مــن زيوت المنتول‬ ‫وتوســيع الشــعب الهوائيــة وطــارد للبلغــم ‪،‬‬

‫“نيتاميــن”‪ :‬مخلــوط فيتامينــات أد‪3‬هـــ ج مصنــع‬

‫وقــد اســتعرض المحاضــر د فالديميــر زوباريــف‬

‫بتقنيــة النانــو حيــث يزيــد مــن اإلتاحــة الحيويــة‬

‫تطــور شــركة نيتافــارم‬

‫األنســجة بمعــدل ‪ 4‬أضعــاف الطريقــة العاديــة‬

‫المديــر الفنــي وكبيــر األطبــاء البيطرييــن‬

‫بالشــركة الروســية‬

‫وامتالكهــا ألحــدث خطــوط االنتــاج و حصــول‬ ‫الشــركة علــى العديــد مــن الشــهادات الدوليــة‬

‫مثل شــهادة ممارســة التصنيع الجيد و شــهادات‬

‫األيــزو المتعــددة ‪ ،‬وتتميــز الشــركة بإنتــاج عــدد‬ ‫‪68‬‬ ‫‪GROO‬‬

‫مارس ‪2020‬‬

‫للمنتــج وبالتالــي يزيــد انتشــار الفيتامينــات فــي‬ ‫فــي التصنيــع ‪“ ،‬هـــ ‪ -‬ســيلين”‪ :‬فيتاميــن هـــ‬ ‫‪ +‬ســيلينيوم وهــو أيضــا مصنــع بتقنيــة النانــو‬

‫ممــا يزيــد مــن فاعليــة المنتــج لتحســين الخصوبــة‬

‫ومضــاد لألكســدة‪.‬‬


69

groomedia.com


‫أمراض وأمن حيوي‬

‫‪70‬‬ ‫‪GROO‬‬

‫مارس ‪2020‬‬


‫تسويق‬

‫داخل العدد‬

‫خرافات تدمر الشركات (‪)2‬‬ ‫خبرات حياتية موضوعية (‪)10 /2‬‬ ‫سوق العمل بين الخيال والواقع‬

‫الفصل الثاني‪ :‬إذا ذُ كِ رت الرجولة ذُ كِ ر فرج‬

‫المعارض التجارية‬

‫‪72‬‬ ‫‪74‬‬ ‫‪76‬‬ ‫‪78‬‬ ‫‪groomedia.com‬‬

‫‪71‬‬


‫تسويق‬

‫خرافات تدمر الشركات (‪)2‬‬ ‫إيهاب مسلم‬ ‫استشاري التسويق‬

‫مدرب في العلوم والمهارات‬ ‫اإلدارية بمصر‬

‫تحدثنا فــي الــمــرة السابقة مــن سلسلة‬ ‫خرافات تدمر الشركات عن الخرافة األولي‬ ‫والكبري والتي يبني عليها باقي الخرافات‬

‫وهي كما قلنا سابقا « العلم في الراس‬

‫مش في الكراس « ‪ ،‬وكذلك أيضا الفكر‬ ‫المنتشر بأن العلوم اإلدارية والتسويقية‬

‫هي علوم خاصة بالشركات الكبري وأوضحنا‬ ‫من خــال المقالة السابقة كيف أن هذه‬

‫األفــكــار ماهي إال خــرافــات ال أســاس لها‬ ‫من الصحة ‪ ،‬وكيف يمكن التغلب عليها لرع‬ ‫مستوي وكفاءة الشركات والمؤسسات‬

‫والعاملين بهم ‪.‬‬

‫ما يحسد المال إال أصحابه!!‬

‫حكاية مايحسد المال إال أصحابه موجودة في‬ ‫شركات بالماليين ‪ ،‬الحاج بيقول هنجيب بقا‬ ‫محاسب يقعد يبصلنا في األربــاح وبعدين‬

‫إذا كــان مايحسد المال إال أصحابه أومــال‬

‫المحاسب هيعمل إيه ؟ّ!!!‬

‫وبناء على القناعة دي لو الحاج جاب محاسب‬ ‫َ‬

‫وحصلت مشكلة هيقولك بــص شوفتم‬

‫أهو حسدنا‪ ،‬إرفدوا الراجل ده ‪.‬‬

‫‪72‬‬ ‫‪GROO‬‬

‫فبراير‪2020‬‬


‫علم النفس في حاجة اسمها اإلدراك والبشر مبياخدوش بالهم إن‬ ‫هما مبيشوفوش األحداث اللي حواليهم بعنيهم‪،‬إنما بيشوفوها‬ ‫بمخهم‪ ،‬يعني إحنا بنشوف اللي مقتنعين بيه وبالتالي اللي بنشوفه‬ ‫بيأكد قناعتنا فأنت تري ماتفكر فيه ‪.‬‬ ‫طيب يعني إيه مافيش حسابات في الشركة؟ ده الحسابات دي أهم‬ ‫من الشركة وعلي أساسها هتقيم كل شغلك ‪.‬‬ ‫طبعا في كــام كتير أوي في موضوع الحسابات ده ‪ ،‬لكن ده ال‬ ‫يمنع إنك حتي لو موظف في أي شركة الزم يكون عند أساسيات‬ ‫الحسابات إلن الزم شغلك هيحتك بيها بشكل أو بآخر ‪.‬‬ ‫الزم تعرف يعني إيه ميزانية ؟ ويعني إيه قائمة الدخل ؟ وإيه الفرق‬ ‫بينهم ؟‬ ‫وعلي فكرة في ناس كتير شغالين برضو بقالهم سنين ميعرفوش‬ ‫الميزانية فيها إيه؟ وقائمة الدخل فيها إيه؟ وميعرفوش الفرق بينهم‬ ‫إيه ؟‬ ‫وبالتالي ميعرفوش إن في حاجة اسمها تدفقات نقدية علشان‬ ‫يقيسوا بيها الشغل ‪ ،‬ومعرفة الكالم ده هيوفر عليك كتير أوي من‬ ‫البداية ‪.‬‬ ‫ومن الحاجات اللي موجودة برضو ي شركات كتيرة مدير الحسابات‬ ‫والمدير المالي واللي أغلب الشركات متعرفش برضو الفرق بينهم‬ ‫إيه ‪.‬‬ ‫االتنين مختلفين تماما عن بعض بس اللي بيحصل إن واحــد اتخرج‬ ‫من كلية تجارة واشتغل محاسب تحت التمرين وبعدين بقا محاسب‬ ‫وبعدين بقا مدير حسابات وبعدين بقا يقولك ده أنا كل دفعتي بقوا‬ ‫مديرين ماليين‪.‬‬ ‫خالص ياعم خد الكارت بتاعك بقيت مدير مالي وهو بيشتغل نفس‬ ‫الشغل تقريبا من ساعة ماتخرج !!!‬ ‫بس هو بقا مدير مالي عشان كلمة مالي يعني شكلها شيك لكن‬ ‫فــي شــركــات كتير جــدا شغاليين بماليين وميعرفوش الــفــرق بين‬ ‫المحاسب والمدير المالي وإيه أهمية كل واحد فيهم ووظيفته‬ ‫المشترك مابينهم إن اإلتنين بيتعاملوا مع الحسابات‪ ،‬بس واحد‬ ‫بيهتم بالماضي وواحد بيهتم بالمستقبل‬ ‫فمثال المسؤول عن الحسابات كل لما حاجة تحصل الزم يسجلها اللي‬ ‫هي القيود المحاسبية‬ ‫أمــا المالي بقا بياخد خــاصــه شغل المحاسب الــلــي بيتمثل في‬ ‫القوائم المالية ويبدأ يحللها ويدرسها ويفكر فيها وبناء عليه ياخد‬ ‫قرارات للمستقبل‬ ‫زي عايزين نستثمر فين أكتر ‪ ،‬عايزين نفتح في سوق معين عليه‬ ‫الطلب كتير ‪ ،‬نكبر الفرع ده‪ ،‬نزود اإلنتاج‪ ،‬نقفل المنتج ده علشان‬ ‫بيخسرنا‪ ،‬فالمالي هو اللي بيقول للمستقبل ‪.‬‬ ‫طيب قرر صاحب الشركة إنه يستثمر زيادة‪ ،‬وقتها الزم المدير المالي‬ ‫يفكر في التمويل اللي هنحتاجه ده هنجيبه منين؟ وسائل التمويل؟‬ ‫وإيه هي بدائل التمويل للشراكات؟ وإزاي ترفع راس المال؟ فعلي‬ ‫سبيل المثال في ناس كتير في مصر بتقولك بنشغل فلوس قرايبنا‬ ‫أو تاخد قرض من البنك ‪ ،‬وكلها أساليب لتوفير التمويل ‪.‬‬ ‫وكل شركة فيها شخص ما بيسجل الحسابات‪ ،‬بس ‪ 95%‬من اللي‬ ‫بيحصل في الشركات المصري علي مستوي الشركات المتوسطة‬ ‫والصغيرة وليس الشركات المالتي ناشيونال والشركات الكبيرة إلن‬ ‫دول شغالين زي الكتاب مابيقول‪.‬‬ ‫أما الشركات الصغيرة كل واحد فاكر إنه ماسك الحسابات وهي مش‬ ‫حسابات أصال !‬ ‫وعلشان نعرف ده نقوله مثال طلع ميزانية ‪ ،‬لو المحاسب اللي جوه‬ ‫معرفش يطلع ميزانية يبقا دي مش حسابات‪ ،‬لو قال أنا بعملها آخر‬ ‫السنة للضرائب‪ ،‬طب بتاعت الضرائب دي فيها مكسبك الحقيقي؟‬ ‫أكيد طبعا ال‪ ،‬طب إنت بتكسب كام؟ وأمورك ماشية كويس وال إيه‬ ‫؟ فبالتلي محدش عارف بدقة هو شغال إزاي ‪.‬‬ ‫طب إنت دلوقتي كشركة متوسطة أو صغيرة إزاي تاخد قــرارات؟‬ ‫وإزاي تقول أنا ماشي صح وال ماشي غلط ؟ وإزاي تحط مستهدفات‬ ‫وتقارن حققتها وال ال؟‬ ‫الكالم ده مش نظري ومش بتاع كتب‪ ،‬وعلي فكرة أنا مش راجل‬ ‫بيزنيس خارج من الكتب‪ ،‬أنا اتنقلت من السوق للكتب علشان أشوف‬ ‫المشاكل اللي بتقابلها الشركات؟ وشركتي في األســاس طبعا‪،‬‬ ‫وبعد كده القيت إنك لما بتبقا عارف بتتجنب أخطاء كتير جدا ‪.‬‬ ‫ومش هيبقا في وقت كتير نتكلم علي الكالم ده بس الزم تعرف‬ ‫يعني إيه ميزانية؟ ويعني إيه قائمة دخل؟ والمتدفقات النقدية؟‬ ‫خليني أقولكم إيه هي الميزانية اللي احنا بنتخض منها دي !‬

‫الميزانية في أي شركة هي عبارة عن كفتين ‪ ،‬كفة فيها كل الحاجات‬ ‫اللي في الشركة وبنسميها األصــول‪ ،‬والكفة التانية كل اإللتزمات‬ ‫اللي علي الشركة ورأس المال الباقي ‪.‬‬ ‫وعلشان نفهمها تخيل إن إنت عندك شركة وهنبيع كل اللي فيها ‪،‬‬ ‫وهيتبقىى في الشركة األصول الثابتة ( الحاجات اللي إحنا شارينها‬ ‫مش عشان نبيعها) – كراسي‪ ،‬موظفين ‪ ،‬مكاتب ‪ ،‬كمبيوترات ‪ -‬فلما‬ ‫نبيعها كلها هنبيقى بيعنا كمان األصول الثابتة ونحط فلوسها في‬ ‫شوال ‪.‬‬ ‫وبرضو هنيجي علي حاجة تانية اسمها األصول المتداولة ‪ ،‬واألصول‬ ‫المتداولة دي هي الفلوس اللي بتتحرك‪ ،‬بنشتري بيها بضاعة ‪،‬‬ ‫وبعدين زبائن تاخدها‪ ،‬ويبقا عليهم فلوس‪ ،‬وبعدين يسددوهالنا‪،‬‬ ‫ونشتري بيها بضاعة‪ ،‬وهكذا ‪..‬‬ ‫يعني أي حاجة بتلف في الدائرة دي اسمها أصول متداولة ومافيش‬ ‫غير ‪ 3‬أشكال ليهم ‪.‬‬ ‫ نقدية‬‫ البضاعة ‪ +‬المخزون‬‫ الفلوس اللي عند العمالء‬‫طيب كل الحاجات ديه هناسايلها ونقوم حاطين الفلوس دي في‬ ‫الشوال ‪.‬‬ ‫طب الفلوس دي بتاعتنا ؟ لما نيجي نعمل الحكاية دي هناخد الفلوس‬ ‫دي ونمشي ؟ أل منقدرش إلن لسه علينا التزامات فااللتزامات اللي‬ ‫علينا هي دي كده الفلوس ‪.‬‬ ‫الزم نسد الخصوم ( خصوم يعني التزامات ) و اللي هيفضل بقا هو‬ ‫بتاعنا واسمه حقوق الملكية فهتبقا الميزانية كفتين‬ ‫كفة فيها األصول‪ ،‬وكفة فيها الخصوم وحقوق الملكية‬ ‫وبالتالي تبقا المعادلة الــلــي قــايــم عليها الحسابات ( األص ــول =‬ ‫الخصوم ‪ +‬حقوق الملكية )‬ ‫وكتير من الشركات ورجال األعمال الكبار لما تسألهم هي الميزانية‬ ‫فــيــهــا اإلرادات والــمــصــروفــات يــقــولــي أه طــبــعــا فــيــهــا اإليـــــرادات‬ ‫والمصروفات‬ ‫بس ديه مش ميزانية إلن اإليرادات والمصروفات دي بتبقا في حاجة‬ ‫تانية اسمها قائمة الدخل‬ ‫شكل بسيط يوضح شكل الميزانية‬ ‫وسواء شركتك صغيرة أو كبيرة هتفضل برضو ميزانيتك مافيهاش‬ ‫غير الكالم ده ‪.‬‬ ‫أما اإليرادات والمصروفات زي مسائل إبتدائي ‪ ،‬مثال يقولك اشتري‬ ‫تاجر بضاعة بـ ‪ 100‬جنيه‪ ،‬وباعها بـ ‪ 150‬جنيه‪ ،‬وصرف إيجار ‪ 20‬جنيه‪ ،‬كم‬ ‫المكسب ؟‬ ‫يبقا كسب ‪30‬‬ ‫فإحنا عملنا إيه؟ حطينا اإليرادات ‪ 150‬وكان جايب البضاعة بـ ‪ 100‬فطرحنا‬ ‫طلع حاجه اسمها إجمالي الربح ‪ 50‬جنيه‪ ،‬صرفنا منه المصروفات ‪20‬‬ ‫فيطلع صافي الربح ‪ 30‬جنيه‪.‬‬ ‫بس هي دي كده قائمة الدخل مافيهاش أي تعقيد وال تحليل بس‬ ‫فيها رقم مشترك وهو الربح‪.‬‬ ‫الخرافة رقم ‪ ، 4‬األرباح أهم حاجة‬ ‫وع فكرة قد يبدو هذا مقبول فاألرباح فعال مهمة‪ ،‬وفعال الناس‬ ‫متخيلة إن األرباح كل حاجه وأهم حاجة‪ ،‬لكن في حاجة كمان بتبقا أهم‬ ‫وهي النقدية‪ ،‬يعني إيه النقدية ‪.‬‬ ‫أنا كسبان ‪ ،‬كسبان ليه ؟‬ ‫إلن أنا جبت بضاعة بـ ‪ 100‬ألف جنيه‪ ،‬وبعتها بـ ‪ 200‬ألف جنيه‪ ،‬بس‬ ‫آجل‪ ،‬طب ماأنا كده مش هعرف اشتري بضاعة تاني ومش هعرف‬ ‫أدفع إيجارات‪ ،‬وال مرتبات‪ ،‬وشركات كتير جدا بتبقا كسبانه وبتتخنق‬ ‫بسبب النقدية ‪ ،‬ولو خيروك تخسر ويبقا معاك نقدية وال تكسب‬ ‫ويبقا مافيش نقدية ؟ إختار اإلختيار األوالني ‪ ،‬ليه ؟‬ ‫إلن النقدية بتموت الشركات بالسكتة القلبية ‪ ،‬بتموت حتي لو انت‬ ‫كسبان ‪ ،‬إلن ال الموظفين هيشتغلوا من غير مرتبات وال إنت مش‬ ‫هتدفع إيجارات ‪.‬‬ ‫وهتالقيي نفسك بتدخل في حلقة مفرغة‪ ،‬إلن إنت عايز نقدية‪،‬‬ ‫عشان تشتري مواد خام وتشتغل وتسدد المديونيات اللي عليك‪،‬‬ ‫فإنت وال عارف تشتغل وال عارف تسدد اللي عليك‬ ‫وعلي فكرة الخرافات اللي إحنا بنتكلم عليها دي لو شركات كبيرة‬ ‫صدقتها بتقضي عليها ‪ ،‬الشركة تموت بسبب النقدية‪ ،‬لكن متموتش‬ ‫بسبب األرباح‪ ،‬ومش معني كده اننا بنقولك متكسبش‪.‬‬ ‫لكن بقولك حافظ علي النقدية الستمرارية شركتك ‪ ،‬وإال هتتخنق‬ ‫بااللتزامات اللي عليك وال هيبقا معاك نقدية وال أرباح وهتقفل‪.‬‬

‫‪groomedia.com‬‬

‫‪73‬‬


‫تسويق‬

‫خبرات حياتية موضوعية ‪10\2‬‬

‫من دروس اإلدارة‬ ‫د ‪ .‬محمد كمال مصطفي‬ ‫استشاري إدارة‬

‫وتنمية الموارد البشرية‬

‫حوار‬ ‫ذهــب على إلــى مستشار الــمــوارد البشرية فى‬ ‫الشركة طالبا المشورة ‪ ...‬لقد جاءنى عرض للعمل‬ ‫فى إحدى الشركات ‪ ،‬بدخل يماثل تقريبا أو ربما يقل‬ ‫قليال عن الدخل الحالى ( الراتب ‪ +‬المزايا ) الذى‬ ‫أحصل عليه حاليا من الشركة ‪ ..‬وفى هذا اإلطار دار‬ ‫الحوار التالى ‪:‬‬ ‫ كم مدة خدمتك فى الشركة ؟‬‫=عشر سنوات‬ ‫ ولماذا تريد أن تترك الشركة إلى شركة أخرى قد‬‫يكون دخلك فيها أقل من دخلك الحالى ؟‬ ‫ال أجد نفسى فى العمل الذى أقوم به ‪ ،‬وأشعر أن‬ ‫المجىء إلى عملى الحالى عبء يومى ثقيل =‬ ‫ هل انت تعمل فى وظيفة تتناسب مع مؤهالتك‬‫وخبراتك ؟‬ ‫= نعم ال تختلف وظيفتى عن مؤهالتى وخبراتى‬ ‫السابقة‬ ‫إذا اين المشكلة ؟‬‫=اعمل فى بيئة عمل سلبية ‪ ،‬ومناخ تنظيمى غير‬ ‫محتمل ‪.‬‬ ‫وماذا تعنى بذلك ؟‬‫= مكان العمل تصميمه خانق ‪ ،‬ويتسم بالتكدس ‪،‬‬ ‫ويوحى بعدم الراحة‬

‫‪74‬‬ ‫‪GROO‬‬

‫مارس ‪2020‬‬

‫هــذا ال يمكــن أن يكــون ســببا جوهريــا لتــرك العمــل فــى الشــركة بعــد‬‫عشــر ســنوات مــن خدمتهــا‬ ‫= قــد يكــون ذلــك صحيحــا ‪ ...‬ولكــن هــل تتصــور أنــى لــم اتحــرك مــن‬ ‫وظيفتــى ال بالترقيــة إلــى وظيفــة أعلــى أو حتــى وظيفــة أخــرى‬ ‫مناســبة ؟‬ ‫قــد يرجــع ذلــك إلــى طبيعــة عملــك ( وظيفــة مغلقــة ) ‪ ،‬والــى عــدم‬‫وجــود وظائــف مناســبة لــك‬ ‫=ال علــى االطــاق انــا تقاريــرى الســنوية تســمح لــى بالترقــي ‪ ..‬وقــد‬ ‫حصلــت علــى دورات التدريــب المؤهلــة ‪ ،‬ومســتوفى لــكل شــروط‬ ‫الترقــى‬ ‫إذا ماهى األسباب ؟‬‫=أسباب غير معلومة وغير معلنة ‪ ،‬وغير مفهومة‬ ‫الرضــا ال ينحصــر فقــط فــى الصعــود الوظيفــى والترقــى ‪ ..‬فقــد يكــون‬‫هنــاك أســباب أخــرى مثــل العديــد مــن مزايــا االمــان والحمايــة ‪.‬‬ ‫=حتــى هــذا ال ‪ ..‬فنظــام التأميــن غيــر مناســب ‪ ،‬نحــن ندفــع أكثــر‬ ‫مــن ‪ 50%‬مــن تكلفــة الخدمــات الصحيــة ‪ ..‬ورؤســاء العمــل يتســمون‬ ‫بالتســلط نتيجــة ضغــوط اإلدارة العليــا عليهــم‬ ‫كلمــة أخيــرة ‪ ...‬هــل تشــعر بعــدم األمــان علــى حاضــرك فــى الشــركة ‪،‬‬‫وأنــه ال أمــل لــك فــى المســتقبل ؟‬ ‫نعــم أشــعر بعــدم األمــان علــى حاضــرى فــى الشــركة ‪ ،‬وأنــه ال أمــل لــى‬ ‫بهــا فــى المســتقبل =‬ ‫لكــن صدقنــي انــت خبــرت الشــركة الحاليــة ‪ ،‬وقــد تكــون افضــل مــن‬‫الشــركة الجديــدة ‪ ..‬فالمثــل يقــول اللــى تعرفــه احســن مــن اللــى‬ ‫متعر فــو ش‬ ‫ال اظــن ‪ ...‬وســاحزم امــرى واتــوكل علــى اللــه والتحــق بالشــركة الجديــدة‬ ‫=‬ ‫ما معنى هذا الحوار ؟‬ ‫‪ - 1‬أن هذه الشركة شركة طاردة وليست جاذبة ‪.‬‬ ‫‪ - 2‬أن مستشار الموارد البشرية ال يمارس عمله بمهنية وحرفية ‪.‬‬ ‫‪ - 3‬أن على ال يشعر باالنتماء إلى الشركة الحالية ‪.‬‬ ‫‪ - 4‬أنــه ال انتمــاء فــى حالــة القلــق علــى الحاضــر ‪ ،‬وعــدم الشــعور باألمــان‬ ‫على المســتقبل ‪.‬‬ ‫‪ - 5‬أن الدخــل اوالراتــب ليــس هــو العنصــر الحاســم فــى اتخــاذ قــرار التــرك‬ ‫عندمــا يقــارن باإلحســاس باألمــان علــى الحاضر والمســتقبل ‪.‬‬ ‫‪ 6‬أن ســوء أحــوال الواقــع ‪ ،‬وغمــوض وعــدم وضــوح المســتقبل قــد‬‫تدفعــك إلــى القفــز إلــى المجهــول ‪.‬‬ ‫‪ - 7‬انــت مــن تقــرر فــى كل األحــوال ‪ ..‬حتــى ولــو كانــت مشــورة‬ ‫المستشار مخالفة لما تراه ‪.‬‬


75

groomedia.com


‫تسويق‬

‫سوق العمل بين الخيال والواقع‬

‫الفصل الثاني‪ :‬إذا ذُ كِ رت الرجولة ذُ كِ ر فرج‬ ‫د‪ ,‬محمود بدوي‬ ‫مدير تطوير االعمال‬ ‫بشركة ايجيبت ميد‬

‫بنفكركم ان الفصل األول كنا اتكلمنا فيه‬ ‫عن التعايش في الحياة وسوق العمل ومع‬ ‫مؤهلك ومع الناس وانك زي م انت طيب‬ ‫انت كمان شرير يا فرج ‪ .....‬تمام!‬ ‫لما بنيجي نسمع فجأة كدا ان قيمة براند‬ ‫بتاعت شركة أبــل بقت رقمين تالتة كدا‬ ‫وجمبيهم فرح أصفار وتصيبنا حالة انبهار‬ ‫خزعبلية (هو فية فلوس كدا في الدنيا !!!)‬ ‫ولما حالة االنبهار دي تهدا شوية وتبتدي‬ ‫دماغك تتأمل في الموضوع وان عندهم‬ ‫اسطول مصانع و مزارع و كوارع ‪ ..‬وبعدها‬ ‫تعرف ان اكبر شركتين نقل في العالم‬ ‫معندهومش عربية واحدة ‪ ,‬وان اكبر شركة‬ ‫حجز فنادق واماكن اقامة معندهومش وال‬ ‫فندق ‪ ..‬و اكبر شركة بيع سلع عبر االنترنت‬ ‫معندهاش مخزن ‪ ..‬فترجع تنبهر وتسيبك‬ ‫من التأمل دا‪ .....‬وتكتشف ببساطة ان‬ ‫القيمة السوقية لبراند معين مش في‬ ‫المصانع وال العربيات اللي بيمتلكها وال‬ ‫االصــول اللي عنده ‪ ....‬قيمة البراند في‬ ‫المخ مش في العضالت‪.‬‬

‫‪76‬‬ ‫‪GROO‬‬

‫فبراير ‪2020‬‬


‫قيمــة البرانــد او الماركــة بتاعــت اي شــركة جــزء كبيــر جــدا علــى‬ ‫الســمعة بتاعتهــا وهــي معروفــة بـــ ايــة فــي الســوق (طبعــا فيــة‬ ‫اجــزاء كتيــر تانــي) فلــو أبــل نزلــت بكــرة ميــاة معدنيــة اســمها ابــل وتــر‬ ‫هنشــتريها واحنــا مبســوطين وكمــان هتحــس باالبتــكار اللــي فــي‬ ‫الميــة ومقــدار الحمايــة اللــي فيهــا لصحتــك‪ ...‬النهــم اديلهــم ســنين‬ ‫بيشــتغلوا علــى الصــورة الذهنيــة اللــي فــي عقولنــا و عاوزينــا دايمــا‬ ‫نفتكرهــم باالبتــكار وان اجهزتهــم امنــه جــدا وان اللــي بيشــيلوا‬ ‫االجهــزة بتاعتهــم هــم مــن صفــوة المجتمــع‪.‬‬ ‫فمثــا لمــا يجــي واحــد صاحبــك ربنــا كرمــه كــدا بشــوية فلــوس حلويــن‬ ‫جــدا وياخــد قــرار انــه يشــتري عربيــة ‪ ..‬ويقولــك انــا نفســي اجيــب‬ ‫عربيــة تمتــاز بالفخامــة ف اوتوماتيــك بيجــي فــي بالــك ( م ر س ي‬ ‫د س) صــح ؟! المعلــم بنــز زوج االســتاذة مرســيدس اشــتغل طــول‬ ‫حياتــه علــى ان لمــا تيجــي ســيرة الفخامــة هــو يجــي فــي بالــك زي م‬ ‫حصــل كــدا دلوقتــي‪.‬‬ ‫ومثــا تانــي بــردو صاحبــك اللــي الفلــوس عمــت عينــه دا قالــك‬ ‫عاوزيــن نــاكل بــس عاوزيــن دليفــري ســريع ف ايــة اســرع دليفــري فــي‬ ‫مصــر يــا فــرج؟! فيجــي فــي بالــك علــى طــول ( م ا ك د و ن ا ل د‬ ‫ز) صــح؟‬ ‫طيــب ايــة اقــوى شــبكة فــي مصــر ؟؟ طيــب و لمــا تــاكل قطعــة‬ ‫شــوكالته بتشــعر ولــو بالهــم فقــط بـــ (ا لـــ س ع ا د ة ) ال يــا راجــل !‬ ‫وهكــذا‪............‬‬ ‫و شــوف كــدا مثــا ميــن هيجــي فــي بالــك دلوقتــي فــي االمثلــة‬ ‫اللــي جيــة دي؟‬ ‫الــاب أو الكمبيوتــر بــاظ و محتــاج حــد يســطبلك وينــدوز ‪ ...‬عــاوز حــد‬ ‫يكتــب لوحــة بخــط كويــس‪ ...‬عاوزيــن نرتــب للرحلــة دي ‪ ..‬عاوزيــن نــاكل‬ ‫مكرونــة باشــاميل ‪ ...‬عــاوز اعمــل دايــت وحــد يســاعدني ‪( ........‬طبعــا‬ ‫المفــروض فــي الباشــاميل والدايــت ميبقــوش نفــس الشــخص)‬ ‫كل الــكالم اللــي فــات دا بقــى هــو العالمــة التجاريــة او الماركــة او‬ ‫البرانــد ‪ ,‬وعلــى (ويكبيديــا) التعريــف بيقــول (البرانــد او العالمــة‬ ‫التجاريــة هــي عبــارة عــن هيــكل رمــزي تــم تأليفــه داخــل عقــول‬ ‫األشــخاص ويحتــوي علــى كل المعلومــات والتوقعــات المتعلقــة‬ ‫بالمنتَ ــج أو الخدمــة)‪.‬‬ ‫ُ‬ ‫وفيمــا يخــص العالمــة التجاريــة لألشــخاص زي بالظبــط المنتجــات كل‬ ‫واحــد عنــده برانــده الخــاص (كــدا كــدا بيتعمــل البرانــد لوحــده لــو انــت‬ ‫ماهتمتــش بيــه ‪ ..‬واالهتمــام مابيطلبــش علــى فكــرة والزم تحــب‬ ‫برانــدك عشــان يحبــك واوعــى تخلــي حــد يطعنــك فــي برانــدك ) كان‬ ‫فــي لقطــة شــهيرة مــن فيلــم حلــق حــوش لـــ محمــد هنيــدي (فــرج)‬ ‫وعــاء ولــي الديــن (حســونة) كانــوا حرميــة وبيســرقوا بنــك ‪ ,‬وكان‬ ‫بيتفــاوض معاهــم تليفونيــا ســيادة اللــواء يوســف داوود اللــي كان‬ ‫نفســه يعــرف اســم المجرميــن بــكل الطــرق لكنــه فشــل ‪ ..‬وفجــأة‬ ‫اثنــاء مكالمــة مــن المكالمــات يوســف داوود بيقــول لـــ هنيــدي انــا‬ ‫لــو نفذتلكــم اللــي انتــوا عاوزينــه ايــة اللــي يضمنلــي انــك تســيبوا‬ ‫الرهايــن فقالــه هنيــدي بعــد م حــس انــه بيشــكك فــي التزامــه‬ ‫بكلمتــه (عيــب عليــك يــا باشــا اذا ذكــرت الرجولــة ذكــر فــرج) اعتــرف‬ ‫باســمه اخيــرا لمــا الــكالم بــدأ يلمــس البرانــد بتاعــه وانــه راجــل و كلمتــه‬ ‫واحــدة ‪ ...‬انــا مجــرم اه لكــن راجــل فــي كلمتــي‪.‬‬ ‫بــس فــي الفيلــم كان فــرج فســتك خالــص فــي كلمتــه ‪ ..‬الن البرانــد‬ ‫عمــره مــا يعملــه الــكالم عــن النفــس او تمجيدهــا او قــد ايــة انــت‬ ‫مميــز‪ ...‬البرانــد باألفعــاااااال‪.‬‬ ‫ببســاطة كــدا ســمعتك اللــي اصحابــك والنــاس عارفينــك بيهــا هــي‬ ‫دي البرانــد بتاعتــك ‪ ..‬وخلــي بالــك البرانــد دا صــورة ذهنيــة عنــك‬ ‫فــي عقولهــم ‪ ..‬يعنــي لــو جيــت قولتلــي ميــت مــرة انــك اكتــر‬ ‫واحــد بيعــرف يخطــط هفتكــر الجملــة‪ ..‬اه طبعــا هفتكرهــا ‪ ..‬لكــن‬

‫لــو شــوفتلك فعــل قدامــي او طريقــة كالم فهمتنــي او بالفعــل‬ ‫اتزنقــت وســاعدتني فــي خطــة و انــك بتعــرف تخطــط هــو دا البرانــد‬ ‫اللــي هيعشــش فــي تفكيــري ‪ ...‬فلــو قاعديــن قعــدة بعيــد عنــك‬ ‫ولقينــا شــركة عــاوزة حــد كويــس عنــده مهــارة التخطيــط فاوتوماتيــك‬ ‫انــت اللــي هتيجــي فــي بالنــا‪.‬‬ ‫دي ‪ 10‬حاجــات ممكــن تســاعدك فــي صنــع وتلميــع البرانــد بتاعــك‬ ‫(وفيــه غيرهــم كتييــر)‪:‬‬ ‫‪1.1‬اعــرف نفســك ‪ ..‬انــا لــو ســألتك عــن حــد صاحبــك ايــة رأيــك فيــه وهو‬ ‫شــاطر فــي ايــة هتجاوبنــي ببســاطة ‪ ,‬انــت كمــان الزم تعرف نفســك‬ ‫و انــت شــاطر فــي ايــة ‪ ,‬ثــم تشــتغل انــك تطــور المهــارة دي‪.‬‬ ‫‪2.2‬نجــم نفســك ‪ ..‬تجتهــد انــك تظهــر برانــدك والنــاس تعرفهــا عنــك‬ ‫ودا مهــم جــدا الن تظبيــط الشــغل مهــم زي الشــغل نفســه بالظبــط‬ ‫فلــو مــش بتعــرف تنجــم نفســك ميزتــك هتمــوت مــع الوقــت لحــد م‬ ‫ميزتــك تدفــن لألســف (تنجــم نفســك مــش بالــكالم زي م اتفقنــا)‬ ‫‪3.3‬لــو معندكــش ميــزة او مــش قــادر تكتشــفها ‪ ..‬اصنــع لنفســك‬ ‫ميــزة وصدقهــا وقيمهــا مــن النــاس وارجــع طورهــا ‪ ..‬اعمــل نفســك‬ ‫برانــد وصدقهــا لحــد م غيــرك يصدقهــا‬ ‫‪4.4‬البرانــد اجبــاري ‪ ..‬بيتعمــل مــن تلقــاء نفســه فلــو ماشــتغلتش عليــه‬ ‫ورســمته ونجمتــه هيتعمل عشــوائي‬ ‫‪5.5‬البرانــد نتيجــة افــكار تحولــت لـــ افعــال كثيــرة متكــررة تحولــت لـــ طبــاع‬ ‫شــخصية فـــ مفيــش حاجــة اســمها ‪ ..‬يــا بإســم اللــه توكلــت علــى اللــه‬ ‫انــا هعمــل برانــدي النهــاردة ‪ ..‬لكــن ابــدأ ابنــي مــن النهــردة‬ ‫‪6.6‬البرانــد مــن أصغــر تفصيلــة ‪ ..‬مــن اســمك علــى الفيــس ومــن‬ ‫عنــوان االيميــل و مــن الــوان اللبــس و مــن ايماءاتــك و طريقــة كالمك‬ ‫والزماتــك و مــن بوســتاتك و مــن النــاس اللــي مصاحبهــم و‪.....‬‬ ‫‪7.7‬طــور مهاراتــك بـــ اســتمرار ‪ ,‬مفيــش حاجــة بتثبــت (يــا امــا بتتطــور يــا‬ ‫امــا ب تدهــور)‬ ‫‪8.8‬ســوق لنفســك و لبرانــدك ‪ ..‬اهمهــا زود دايــرة عالقاتــك ‪ ,‬اشــتغل‬ ‫تطوعــي فــي اللــي بتحبــه واللــي حابــب يتعــرف عنــك ‪ ,‬السوشــيال‬ ‫ميديــا‬ ‫‪9.9‬وحــد عالمتــك التجاريــة ‪ ..‬زي اللــون الطاغــي علــى صفحــات‬ ‫السوشــيال ميديا ولبســك و ورقك وشــنطتك و اقالمك و النضارة‬ ‫و‪ ....‬كلهــم يكونــوا نفــس النمــط وطبعــا مــش شــرط نفــس اللــون‬ ‫(دا اغلبيتــه بيحصــل تلقائــي الن كل واحــد فينــا بيكــون عنــده كام لــون‬ ‫كــدا حياتــك بتتمحــور حولهــا)‬ ‫‪1010‬الزم برانــدك يبقــى فــي الجــول ‪ ..‬فــازم تعــرف الســوق‬ ‫محتــاج ايــة بــردو النــك ممكــن تفضــل تشــتغل علــى نفســك فــي‬ ‫ميــزة الســوق اصــا مــش محتاجهــا‬ ‫نشوفكم على خير في الفصل الثالث بعنوان (يعني أعمل اية)‬

‫‪groomedia.com‬‬

‫‪77‬‬


‫تسويق‬

‫المعارض التجارية‬ ‫اســم المعــرض أو تســمية المعــرض ويجــب أن تكــون معبــره عــن‬ ‫الخدمــات والمنتجــات التــي يقدمهــا قطــاع معيــن مــن قطاعــات‬

‫الســوق والمنتجــات والخدمــات التــي تقــدم مــن خــال المعــرض ‪.‬‬

‫ـ‪-‬العارضــون أو الــزوار وينتمــون لمجموعــة مســتهدفة خاصــة بهــذا‬

‫القطــاع‬

‫ـ‪-‬المجموعــات التــي تمثــل هــذا القطــاع حيــث تعتبــر هــذه‬

‫المجموعــات شــريكة لمنظمــي المعــرض‪.‬‬

‫ـ‪-‬الوســائل االعالنيــة المحترفــة التــي تقــدم خدماتهــا كشــركاء‬

‫م ‪ /‬محمد ياسين الديب‬ ‫مدير معرض إيجي بلكس‬ ‫لشركات االنتاج الداجني‬ ‫والحيواني والسمكي‬

‫إعالنيــن متعاونيــن‪.‬‬

‫ـــالمفاهيم الخاصــة بالصناعــة والتــي تطلــب وجــود اختصاصيــن‬ ‫إلــي جانــب المنظميــن وتحتــاج التطبيــق والتعــاون الكامــل بيــن‬ ‫الطرفيــن ‪.‬‬

‫ومــع تطــور وظائــف ومهــام المعــارض ظلــت المعــارض تمثــل‬

‫علــي الــدوام قنــوات توزيــع هامــة لبيــع المنتجــات أو عرضهــا‬

‫ومــع مــرور الوقــت تطــورت أهميــة المعــارض بالنســبة للعارضيــن‬ ‫وظهــرت أهميــة أخــري للمعــارض مــن مجــرد عــرض المنتجــات أو‬ ‫بيعهــا إلــي تحســين صــورة الشــركة وشــهرتها وعالقتهــا العامــة‬ ‫وإعالناتهــا والدعايــة للعامليــن بهــا فأصبحــت المعــارض التجاريــة‬

‫أصبحت المعارض التجارية هي النوع السائد‬

‫هــي منصــات للتواصــل مــع العمــاء وتطويــر العالقــت معهــم‬

‫وأصبحــت أيضــا المشــاركة فــي المعــارض مــن الشــركات مــن‬

‫من المعارض وكلما تنوعت قطاعات السوق‬

‫وســائل المنافســة فيمــا بيــن الشــركات إذا كانــت المشــاركة‬

‫كلما اتــســعــت دائــــرة الــمــعــارض‪ ،‬وكلما‬

‫فوائد المعارض وأهميتها بالنسبة للمؤسسات العارضة‬

‫أكثر فأكثر ونما القطاع الصناعي والخدمي‬

‫توسعت التجارة العالمية كلما توسعت‬

‫منطلقــة مــن المفهــوم التســويقي للشــركة العارضــة‪.‬‬

‫ـ‪-‬المقارنة اإلعالمية ومزايا التسويق بالمشاركة في المعارض‪.‬‬

‫ـ اســتخدام المؤسســات آليــة اإلتصــال المختلفــة لبلــوغ أهدافهــا‬

‫المعارض بشكل مماثل للزيادة السريعة‬

‫التســويقية ‪ ،‬ولكــي يتــم اتخــاذ قــرار بــأي آليــة ال بــد مــن معرفــة‬

‫وجائت صناعة المعارض تحمل مجموعة من‬

‫ويــؤدي تقييــم آليــات اإلتصــال المتعلقــة بأهــداف التســويق‬

‫في المشاريع الجديدة ‪.‬‬

‫التحديات من خالل تطوير مفاهيم المعارض‬

‫الخاصة بكل صناعة التي تتميز بما يلي ‪:‬‬

‫كيفيــة عمــل كل مــن هــذه اآلليــات بفاعليــة‪.‬‬

‫بالتسلســل التالــي‬

‫حيــث تأتــي المشــاركة فــي المعــارض فــي المرتبــة األولــي‬ ‫ويليهــا عمليــة البيــع الشــخصي‪ ،‬وتؤكــد هاتنــا اآلليتــان أهميــة‬

‫اإلتصــال وجهــا لوجــه أمــا اآلليــات األخــري فهــي أقــل فاعليــة ‪.‬‬ ‫ـ الرعاية‬

‫‪ -‬الترويج‬

‫‪ -‬العالقت العامة‬

‫‪ -‬اإلعالن الكالسيكي‬

‫‪ -‬الفعاليات الخاصة‬

‫ التسويق المباشر‬‫ البيع الشخصي‬‫‪ -‬المعارض‬

‫كل هذه من األقل لألعلى‬

‫‪78‬‬ ‫‪GROO‬‬

‫مارس ‪2020‬‬


79

groomedia.com


‫أمراض وأمن حيوي‬

‫‪80‬‬ ‫‪GROO‬‬

‫مارس ‪2020‬‬



‫الشركاء الداعمون‬

‫الداعمون‬ ‫الداعمون‬ ‫الشركاءالشركاء‬

‫كلمة البد م‬

‫كلمة البد م‬ ‫الداعمونالداعمون‬ ‫الشركاء‬ ‫الشركاء‬ ‫الداعم‬ ‫الشركاء‬ ‫كلمة البد‬ ‫الشركاء‬ ‫الداعمون الشركاء‬ ‫كل‬ ‫الداعمون‬ ‫الشركاء‬ ‫الداعمونالبد م‬ ‫كلمة‬ ‫الشركاء الداعمون‬ ‫الداعمون‬ ‫الشركاء‬ ‫الشركاء‬ ‫الداعمون‬ ‫الشركاء‬ ‫الشركاء الداعمون‬ ‫منهاالبد‬ ‫الداعمونكلمة البدكلمة‬ ‫الداعمون‬ ‫الشركاء‬ ‫الداعمون‬ ‫الشركاء‬ ‫كلمة الب‬ ‫الداعمون‬ ‫الشركاء‬ ‫الداعمون‬ ‫الشركاء‬ ‫رجائى‬ ‫د‪ .‬هيثم‬ ‫الشركاء الداعمون‬

‫كلمة البد منها‬

‫مجلة علمية مستقلة متخصصة‬

‫تصدر عن شركة جرو ميديا للدعاية واالعالنات والنشر والتوزيع‬

‫رئي�س جمل�س االدارة‬

‫د‪.‬حم‬

‫خبري‬

‫مجلة علمية مستقلة متخصصة‬

‫تصدر عن شركة جرو ميديا للدعاية واالعالنات والنشر والتوزيع‬

‫مجلة علمية مستقلة متخصصة‬ ‫متخصصة‬ ‫مجلة علمية مستقلة‬ ‫تصدر عن شركة جرو ميديا للدعاية واالعالنات والنشر والتوزيع‬

‫التحرير‬ ‫رئي�س‬ ‫رئي�س جمل�س‬ ‫جمل�سشركة جروميديا‬ ‫االدارة تصدر عن‬ ‫متخصصة‬ ‫مستقلة‬ ‫علمية‬ ‫رجائىمجلة‬ ‫والنشر والتوزيع‬ ‫واإلعالن‬ ‫للدعاية‬ ‫االدارة‬ ‫جمل�س‬ ‫د‪ .‬هيثم رئي�س‬ ‫إبراهيم‬ ‫ا‬ ‫زين‬ ‫مجلة علمية مستقلة متخصصة‬ ‫رجائى‬ ‫هيثم‬ ‫رئي�س جمل�س د‪.‬‬ ‫التحرير‬ ‫(الشرفى)‬ ‫مجلس‬ ‫رئيس‬ ‫الداعمون‬ ‫الشركاء‬ ‫متخصصة‬ ‫مجلة علمية مستقلة‬ ‫اإلدارةاالدارة‬ ‫جمل�س‬ ‫رئي�س‬ ‫مجلة علمية مستقلة متخصصة‬ ‫تصدر عن شركة جرو ميديا للدعاية واالعالنات والنشر والتوزيع‬ ‫ميديا للدعاية واالعالنات والنشر والتوزيع‬ ‫شركة جرو‬ ‫تصدر عن‬ ‫متخصصة‬ ‫مستقلة‬ ‫علمية‬ ‫مجلة‬ ‫والنشـــر‬ ‫واالعـــالن‬ ‫للدعـــاية‬ ‫إبراهيم‬ ‫ا‬ ‫زين‬ ‫رجائى‬ ‫هيثم‬ ‫د‪.‬‬ ‫التحرير‬ ‫جمل�س‬ ‫رئي�س‬ ‫املنتدب‬ ‫والع�ضو‬ ‫العام‬ ‫املدير‬ ‫متخصصة‬ ‫مستقلة‬ ‫علمية‬ ‫مجلة‬ ‫رجائى‬ ‫هيثم‬ ‫د‪.‬‬ ‫مجلة علمية مستقلة متخصصة‬ ‫مجلة علمية مستقلة متخصصة‬ ‫المعارض والمؤتمرات‬ ‫وتنظيم‬ ‫متخصصة‬ ‫مجلة علمية مستقلة‬ ‫رئي�س جمل�س االدارة‬ ‫إبراهيم‬ ‫زين ا‬ ‫والع�ضو‬ ‫املدير العام‬ ‫‪Advertising,‬‬ ‫‪Publishing,‬‬ ‫المدير العام‪Distribution and‬‬ ‫االدارة‬ ‫جمل�س‬ ‫رئي�س‬ ‫جمل�س االدارة‬ ‫رئي�س‬ ‫تصدر عن شركة جرو ميديا للدعاية واالعالنات والنشر والتوزيع‬ ‫التحرير‬ ‫يا�شنيجمل�س‬ ‫املنتدبرئي�س‬ ‫الدين‬ ‫�شم�س‬ ‫حممد‬ ‫م‪.‬‬ ‫رئي�س جمل�س االدارة‬ ‫االدارة‬ ‫جمل�س‬ ‫رئي�س‬ ‫‪Organization of Exhibition and Conferences‬‬ ‫رئي�س جمل�س االدارة تصدر عن شركة جروميديا‬ ‫العامالدين‬ ‫�شم�س‬ ‫يا�شني‬ ‫حممد‬ ‫م‪.‬‬ ‫إبراهيمالديب د‪ .‬هيثم رجائى د‪ .‬هيثم رجائى‬ ‫ياسين‬ ‫محمد‬ ‫زين ا‬ ‫رجائى‬ ‫هيثم‬ ‫املنتدب‬ ‫والع�ضو‬ ‫هيثماملدير‬ ‫رجائى‬ ‫د‪.‬د‪.‬‬ ‫رجائى‬ ‫هيثم‬ ‫والت�ضويقم‪ .‬د‪.‬‬ ‫والت�ضويق‬ ‫التنفيذ‬ ‫مدير‬ ‫الدين‬ ‫�شم�س‬ ‫يا�شني‬ ‫التنفيذحممد‬ ‫مدير م‪.‬‬ ‫متخصصة‬ ‫مستقلة‬ ‫علمية‬ ‫رئي�سمجلة‬ ‫رئي�س جمل�س التحرير‬ ‫والنشر والتوزيع‬ ‫واإلعالن‬ ‫للدعاية‬ ‫املنتدبرئي�س جمل�س التحرير‬ ‫والع�ضو‬ ‫املدير‬ ‫االدارة‬ ‫جمل�س‬ ‫التحرير‬ ‫العاممجلس‬ ‫رئيس‬ ‫التحرير‬ ‫جمل�س‬ ‫رئي�س‬ ‫التحرير‬ ‫رئي�س‬ ‫التحرير‬ ‫جمل�س‬ ‫رئي�س‬ ‫جمل�س �شند‬ ‫حممد‬ ‫والتوزيع‬ ‫والنشر‬ ‫واالعالنات‬ ‫للدعاية‬ ‫ميديا‬ ‫جرو‬ ‫شركة‬ ‫تصدر عن‬ ‫إبراهيم‬ ‫ا‬ ‫زين‬ ‫الدين‬ ‫�شم�س‬ ‫يا�شني‬ ‫حممد‬ ‫م‪.‬‬ ‫والت�ضويق‬ ‫إبراهيمالتنفيذ‬ ‫مدير‬ ‫زين اإبراهيم‬ ‫إبراهيم‬ ‫زين‬ ‫�شند‬ ‫حممد‬ ‫م�ضت�ضاروإبراهيم‬ ‫زين ا‬ ‫زين‬ ‫إبراهيم‬ ‫زين ا‬ ‫العلمى‬ ‫مستقلةاالتحرير‬ ‫متخصصة‬ ‫مجلة علمية‬ ‫علمية مستقلة متخصصة‬ ‫مجلة‬ ‫�شند‬ ‫حممد‬ ‫والت�ضويق‬ ‫مدير‬ ‫املدير العام والع�ضو املنتدب‬ ‫التسويق‬ ‫التنفيذو‬ ‫التنفيذ‬ ‫مدير‬ ‫العام والع�ضو املنتدب‬ ‫املدير‬ ‫املنتدب‬ ‫والع�ضو‬ ‫العام‬ ‫املدير‬ ‫املنتدب‬ ‫والع�ضو‬ ‫العام‬ ‫املدير‬ ‫يو�شف‬ ‫حممد‬ ‫د‪.‬‬ ‫(الشرفى)‬ ‫مجلس‬ ‫رئي�س جمل�س التحريررئيس‬ ‫املنتدب‬ ‫والع�ضو‬ ‫العام‬ ‫املدير‬ ‫متخصصة‬ ‫مستقلة‬ ‫علمية‬ ‫مجلة‬ ‫العلمى‬ ‫التحرير‬ ‫م�ضت�ضارو‬ ‫اإلدارةاالدارة‬ ‫جمل�س‬ ‫رئي�س‬ ‫�شند‬ ‫حممد‬ ‫الدين‬ ‫�شم�س‬ ‫يا�شني‬ ‫حممد‬ ‫م‪.‬‬ ‫العلمى‬ ‫التحرير‬ ‫م�ضت�ضارو‬ ‫االدارة‬ ‫جمل�س‬ ‫رئي�س‬ ‫سند‬ ‫محمد‬ ‫د‪.‬‬ ‫الدين‬ ‫�شم�س‬ ‫يا�شني‬ ‫حممد‬ ‫م‪.‬‬ ‫الدين‬ ‫�شم�س‬ ‫يا�شني‬ ‫حممد‬ ‫م‪.‬‬ ‫االدارة‬ ‫جمل�س‬ ‫رئي�س‬ ‫العزم‬ ‫أبو‬ ‫ا‬ ‫كامل‬ ‫د‪.‬‬ ‫حممد يا�شني �شم�س الدين‬ ‫م‪.‬‬ ‫مجلة علمية مستقلة متخصصة‬ ‫الدين‬ ‫�شم�س‬ ‫يا�شني‬ ‫حممد‬ ‫م‪.‬‬ ‫والنشر والتوزيع‬ ‫واالعالنات‬ ‫للدعاية‬ ‫ميديا‬ ‫مستقلةشركة جرو‬ ‫مجلة علمية تصدر عن‬ ‫متخصصة‬ ‫التحرير‬ ‫م�ضت�ضارو‬ ‫رجائى‬ ‫هيثم‬ ‫د‪.‬‬ ‫يو�شف‬ ‫حممد‬ ‫رجائى د‪.‬‬ ‫العلمىمدير التنفيذ والت�ضويق‬ ‫يو�شف‬ ‫حممد‬ ‫د‪.‬‬ ‫والسكرتارية‬ ‫اإلدارة‬ ‫والت�ضويق‬ ‫التنفيذ‬ ‫والت�ضويق مدير‬ ‫عفيفى‬ ‫د‪.‬حممد‬ ‫هيثم التنفيذ‬ ‫د‪ .‬مدير‬ ‫التحرير‬ ‫جمل�س‬ ‫والتوزيع‬ ‫رئي�سوالنشر‬ ‫واالعالنات‬ ‫للدعاية‬ ‫جرو ميديا‬ ‫تصدر عن شركة‬ ‫متخصصة‬ ‫مستقلة‬ ‫علمية‬ ‫مجلة‬ ‫والتوزيع‬ ‫والنشر‬ ‫واالعالنات‬ ‫للدعاية‬ ‫ميديا‬ ‫جرو‬ ‫شركة‬ ‫عن‬ ‫تصدر‬ ‫التحرير حممد �شند مدير التنفيذ والت�ضويق‬ ‫والت�ضويق‬ ‫مدير التنفيذ‬ ‫مجلة علمية مستقلة متخصصة‬ ‫يو�شف‬ ‫حممد‬ ‫د‪.‬‬ ‫جمل�س‬ ‫رئي�س‬ ‫العزم‬ ‫كامل اأبو‬ ‫د‪.‬‬ ‫�شند‬ ‫حممد‬ ‫هشام‬ ‫أحمد‬ ‫�شند‬ ‫حممد‬ ‫وال�ضكرتارية‬ ‫االدارة‬ ‫والتوزيع‬ ‫والنشر‬ ‫واالعالنات‬ ‫للدعاية‬ ‫ميديا‬ ‫جرو‬ ‫شركة‬ ‫تصدر عن‬ ‫التحرير‬ ‫جمل�س‬ ‫رئي�س‬ ‫العزم‬ ‫أبو‬ ‫ا‬ ‫كامل‬ ‫د‪.‬‬ ‫والتوزيع‬ ‫والنشر‬ ‫واالعالنات‬ ‫للدعاية‬ ‫ميديا‬ ‫جرو‬ ‫شركة‬ ‫عن‬ ‫تصدر‬ ‫حممد �شند‬ ‫حممد �شند‬ ‫العزم‬ ‫د‪ .‬كامل‬ ‫زينا اأبوإبراهيم‬ ‫‪GROO‬‬

‫الشركاء الداعمون‬

‫‪GROO‬‬ ‫عن شركة جرو ميديا للدعاية واالعالنات والنشر والتوزيع‬ ‫تصدر‬

‫تصدر عن شركة جرو ميديا للدعاية واالعالنات والنشر والتوزيع‬

‫تصدر عن شركة جرو ميديا للدعاية واالعالنات والنشر والتوزيع‬

‫والتوزيع‬ ‫والنشر‬ ‫تصدر عن شركة جرو ميديا للدعاية‬ ‫ميديا للدعاية واالعالنات والنشر والتوزيع‬ ‫شركة جرو‬ ‫واالعالناتعن‬ ‫تصدر‬

‫د‪ .‬هيثم رجائى‬

‫د‪ .‬هيثم رجائى‬

‫زين اإبراهيم‬

‫الشركاء الداعمون‬ ‫‪GROO‬‬

‫‪GROO‬‬

‫للدواجــــــن‬

‫هيثم رجائى‬ ‫د‪.‬هيثم‬ ‫د‪.‬‬ ‫رجائى‬

‫الشركاء الداعمون‬

‫والتوزيعشركة جرو ميديا للدعاية واالعالنات والنشر والتوزيع‬ ‫تصدر عن شركة جرو ميديا للدعاية واالعالنات والنشر تصدر عن‬

‫منمنه‬ ‫كلمة البد‬ ‫القلب‬

‫من القلب‬

‫م‬ ‫البد‬ ‫االنتاج كلمة‬ ‫فى‬ ‫الحيوانى‬

‫من القلب‬

‫االنتاج ال‬

‫القلب‬ ‫القلا‬ ‫االنتاج‬ ‫من القلب‬ ‫من من‬ ‫القلب‬ ‫ال�صك اأن م�صروعات‬ ‫منكلمة‬

‫اأوال‪ :‬التعليم ب�سقية االإنتاج احل‬ ‫ال�صك اأن م�صروعات‬ ‫البيطرى يحتاج اإىل التدريب‬ ‫الرثوه احلي�انية‬ ‫من النظرى من خالل مزارع‬ ‫فى م�صر‪ ،‬تعانى‬ ‫التعليمية كما حتتاج اإىل مراك‬ ‫الرثوه‬ ‫من ع�امل كثرية ال‬ ‫دول الع‬ ‫احلي�انيةفى‬ ‫كمثيالتها‬ ‫اجلامعات‬ ‫م�صروعات‬ ‫ال�صك اأن‬ ‫حتتاج اإىل‬ ‫كما‬ ‫احليوانى‬ ‫فىالإنتاج‬ ‫ا‬ ‫تعانى‬ ‫م�صر‪،‬‬ ‫يت�صع املجال لذكرها‬ ‫احلي�انية‬ ‫الرثوه‬ ‫والبيطرى‬ ‫ع�املالزراعى‬ ‫التعليم‬ ‫فى‬ ‫كلها وهناك حقائق‬ ‫ال‬ ‫كثرية‬ ‫من‬ ‫تعانى‬ ‫م�صر‪،‬‬ ‫فى‬ ‫اإليه االأخرون ودفع االأطباء الب‬ ‫ت�ؤثر فيها وجتعل‬ ‫املجال‬ ‫يت�صع‬ ‫اجلد‬ ‫على‬ ‫والوقوف‬ ‫املعلومات‬ ‫لذكرهاال‬ ‫كثرية‬ ‫ع�امل‬ ‫من‬ ‫ب�سقية‬ ‫التعليم‬ ‫أوال‪:‬‬ ‫ا‬ ‫م�صروعات‬ ‫أن‬ ‫ا‬ ‫ال�صك‬ ‫م�صروعات‬ ‫ال�صك اأن‬ ‫من تقدمها‬ ‫م�صروعات‬ ‫كلهاأن‬ ‫لي�س ال�صك ا‬ ‫والتعليمإىلامل‬ ‫التدريبية‬ ‫الدورات‬ ‫حقائق‬ ‫وهناك‬ ‫القلب‬ ‫من‬ ‫يحتاج ا‬ ‫البيطرى‬ ‫لذكرها‬ ‫املجال‬ ‫يت�صع‬ ‫احلي�انية‬ ‫الرثوه‬ ‫احلي�انية‬ ‫الرثوه‬ ‫يتمخالا‬ ‫ال‬ ‫ملن‬ ‫املهنة‬ ‫مزاولة‬ ‫ترخي�ض‬ ‫حتتاج‬ ‫ولكن‬ ‫م�صتحيل‬ ‫احلي�انية‬ ‫الرثوه‬ ‫من‬ ‫النظرى‬ ‫من‬ ‫وجتعل‬ ‫فيها‬ ‫ؤثر‬ ‫�‬ ‫ت‬ ‫حقائق‬ ‫وهناك‬ ‫كلها‬ ‫املرخ�ض‬ ‫لغري‬ ‫املهنة‬ ‫مزاولة‬ ‫تعانى‬ ‫م�صر‪،‬‬ ‫فى‬ ‫لهمم‬ ‫تعانى‬ ‫م�صر‪،‬‬ ‫اإىل فى‬ ‫ت�صافر جه�د‬ ‫وجتعلحتتاج‬ ‫لي�سكما‬ ‫التعليمية‬ ‫تعانى‬ ‫م�صر‪،‬‬ ‫تقدمها‬ ‫فىال من‬ ‫والبيط‬ ‫إر�ساد‬ ‫ال‬ ‫ا‬ ‫ثانيا‪:‬‬ ‫فيها‬ ‫ؤثر‬ ‫�‬ ‫ت‬ ‫كمثيالتها فا‬ ‫الزراعى ال‬ ‫كثرية‬ ‫ع�امل‬ ‫من‬ ‫كثرية‬ ‫ع�امل‬ ‫كل من‬ ‫اجلامعات‬ ‫املعنني باالأمن‬ ‫لي�ساعده‬ ‫مربى‬ ‫كل‬ ‫إىل‬ ‫ا‬ ‫ي�سل‬ ‫أن‬ ‫ا‬ ‫حتتاج‬ ‫م�صتحيل‬ ‫لي�س‬ ‫تقدمها‬ ‫من من‬ ‫ولكنال‬ ‫كثرية‬ ‫ع�امل‬

‫الح‬ ‫االنتاجاالنتاج‬ ‫الحيوانىا‬ ‫االنتاج‬

‫االنتاج ال‬ ‫من القلب‬

‫االنتاج ال‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.