مناعة الجسم وصحته

‫المستوى ‪:‬‬

‫الثالثة ثانوي إعدادكدايي ‪.‬‬

‫التوقيت ‪:‬‬

‫‪ 4‬ساعات‬

‫* المكتسبات القبلية ‪:‬‬ ‫ مبادئ أولية حول مفهوم الوظائف الكبرى للجسم ‪.‬‬‫ مفهوم الخلية‬‫‪ -‬المتعضي المجهري ‪.‬‬

‫*أهداف الملف ‪:‬‬ ‫ تعرف آليات دفاع الجسم ضد الجراثيم الممرضة من إخلل اكتشاف دور‬‫وأهمية كل من المناعة الطبيعية والمناعة النوعية بمسلكيها الخلطي‬ ‫والخلوي ‪ ،‬وذلك انطلاقا من ملحظات وتحليل وثائق متنوعة واستغلل‬ ‫معطيات تجريبية ‪.‬‬ ‫ الوعي بأهمية الجهاز المناعتي وبضرورة الحفاظ عليه ‪.‬‬‫ التدرب على ‪ - :‬التعبير بمختلف أشكاله ‪ -‬الملحظة العلمية – خطوات النهج العلمي – بناء‬‫الملخصات ‪.‬‬

‫* الوسائل التعليمية ‪:‬‬ ‫ مجلوف ‪.‬‬‫ جهاز عرض الصور الشفافة ‪ ،‬وصور شفافة في الموضوع ‪.‬‬‫‪ -‬وثائق الكتاب ‪.‬‬

‫المراحل‬

‫الوضعيات التعليمية التعلمية‬

‫التقويم‬

‫تمهيد إشكالي ‪:‬‬

‫يعتبر الجسم كل عنةصر غريب عنه غير ذاتي ويتعلق المر بالجراثيم والنسجة‬ ‫والعضاء الجنبية وخليا الجسم )آي الغير العادية مثل الخليا السرطانية( يتةصدى‬ ‫الجسم لما هو غير ذاتي باستجابة مناعتية قةصد إبادته أو إبطال مفعوله‪.‬‬ ‫ فكيف يتةصدى الجسم لما هو غير ذاتي ؟‬‫ ما هي أةصناف الستجابات المناعتية ؟‬‫ توجيه التلميذ إلى تةصنيف الحواجز الطبيعية للجسم إلى فيزيائية و كيميائية‬‫اعتمادا عل الوثيقة ‪ 1‬ص ‪.114‬‬ ‫ توجيه التلميذ إلى استخراج أعراض اللتهاب أثناء الةصابة بغرزة أو جرح‬‫وأسباب هذه العراض ودور اللتهاب ‪.‬اعتمادا على وثائق ص ‪. 114‬‬ ‫سم الظاهرة الممثلة في الوثيقتين ‪5‬و ‪ 6‬ص ‪. 115‬‬‫ سم مراحل هذه الظاهرة وماذا يحدث في كل مرحلة ‪.‬‬‫ حدد أةصناف البلعميات واةصل كل منها ‪.‬‬‫‪ -‬لماذا تعتبر البلعمة وسيلة دفاع فورية وغير نوعية أي طبيعية ؟‬

‫ تقويم‬‫تشخيةصي ‪.‬‬

‫تساؤلت ‪:‬‬ ‫ ‪ I‬المناعة الطبيعية‬‫‪ -1‬الحواجز الطبيعية ‪:‬‬ ‫‪ -2‬الستجابة المناعتية‬ ‫غير النوعية ‪.‬‬

‫خلةصة ‪.‬‬

‫‪ -II‬المناعة النوعية ‪.‬‬ ‫تمهيد ‪:‬‬ ‫‪-1‬المناعة النوعية‬ ‫الخلطية ‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫إشكالية‬ ‫ملحظة‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫فرضية‬

‫تجارب ونتائج‬ ‫استنتاج‬

‫‬‫‬‫خلةصة ‪:‬‬ ‫‪ -2‬المناعة النوعية‬ ‫الخلوية ‪:‬‬ ‫تمرين مدمج ‪:‬‬

‫خلةصة ‪:‬‬

‫التعرف على‬ ‫مكتسبات التلميذ‬ ‫وتمثلتهم حول‬ ‫الموضوع‬

‫تمهيد‪ :‬في حالة عدم تمكن البلعميات من إتل ف جميع الجراثيم الموجودة على‬ ‫مستوى الجرح يتكون القيح الذي يشمل على اللمف وأشل ء الخليا المهدمة )خليا‬ ‫بكتيرية وكريات بيضا ء( حينئذ يستمر الصراع و يمتد إلى مناطق أخرى من الجسم‬ ‫مما يؤدي إلى انتفاخ العقد اللمفاوية المجاورة لمكان الخمج مما يدل على أن هناك‬ ‫وسائل دفاعية أخرى تتدخل في إطار استجابة مناعتية من نوع أخر ‪.‬‬ ‫ ما هي هذه الستجابة المناعتية ؟‬‫* يلحظ أن عدة أمراض كالحةصبة والسعال الديكي والدفتيريا تجعل الشخاص الذين‬ ‫تةصيبهم ‪ ،‬في مأمن من العدوى ثانية لمدة تختلف حسب الةصابة ‪.‬‬ ‫ وقد بينت التحاليل المخبرية أن دم هؤلء الشخاص يحتوي على جزيئات تدعى‬‫مضادات أجسام ‪.‬‬ ‫فرضية ‪ :‬ضع فرضية تفسر بواسطتها ظهور مضادات الجسام في الدم بعد الةصابة‬ ‫بخمج جرثومي ‪.‬‬ ‫*ربما بعد دخول عنةصر غير ذاتي إلى الجسم تقوم خليا لمفاوية نوعية بإفراز‬ ‫مضادات الجسام لمواجهة هذا العنةصر الغريب ‪.‬‬ ‫* تجارب ونتائج واستنتاج أنظر ورقة الرسم ‪.‬‬ ‫* لخص مراحل الستجابة المناعتية اعتمادا على الوثيقة ‪ 7‬ص ‪ . 117‬وضع رسما‬ ‫تخطيطيا لهذه الستجابة ‪.‬‬ ‫تمرين مدمج ‪:‬‬ ‫ لتعرف بعض الليات المتدخلة في دفاع الجسم عن ماهو ذاتي ‪ .‬نعتبر التجارب‬‫والملحظات التالية ‪:‬‬ ‫* يعتبر داء السل مرضا خطيرا ينتج عن دخول بكتيريا ‪ B.K‬إلى الجسم ‪ .‬ويمكن‬ ‫حماية الجسم منها بحقن ‪B.C.G .‬الذي هو عبارة عن بكتيريا ‪ B.K‬غير حادة‪.‬‬ ‫تبين الوثيقة أسفله نتائج تجارب أنجزت على مجموعة من الفئران‪.‬‬

‫ماذا يمكن استنتاج من مقارنة النتائج المحةصل عليها ‪:‬‬ ‫‪-1‬‬ ‫‪ -1‬عند الفئران ‪ B1‬والفئران ‪ B2‬؟‬ ‫ب ‪ -‬عند الفئران ‪ B 2‬والفئران ‪ 3B‬؟‬ ‫استخلص إذن نوع وطبيعة هذه الستجابة المتدخلة ‪.‬‬ ‫‪-2‬‬ ‫خلةصة‪ :‬في بعض الحالت )خمج حموي – بكتيريات ضمخلوية – خليا سرطانية ‪(...‬‬ ‫ل تكون المناعة الخلوية بواسطة إنتاجه مضادات الجسام لكن عن طريق تحسيس‬ ‫الكريات اللمفاوية ‪ T‬التي تتفرق إلى لمفاويات ‪ T‬ذاكرة و لمفاويات ‪T‬قاتلة تلتةصق هذه‬ ‫الخيرة بالخليا المتعفنة أو الخليا السرطانية وتحللها ‪.‬‬

‫ تقويم تكويني‬‫‪.‬‬ ‫يواكب سيرورة‬ ‫الدرس‪.‬‬ ‫ويسمح هذا النمط‬ ‫من التقويم بتتبع‬ ‫مستوى تحصيل‬ ‫التلميذ وكذلك‬ ‫الصعوبات التي‬ ‫تعترضهم‬ ‫ويسمح كذلك‬‫بتصحيح ثغرات‬ ‫التدريس ‪.‬‬

‫تقويم ختامي‬ ‫ تمارين تطبيقية‬‫وتمارين تقويمية‬ ‫ص ‪126‬‬

‫ملحوظة ‪:‬‬

‫‪ -III‬تكامل الستجابات‬ ‫المناعتية ‪.‬‬ ‫‪-1‬التعاون الخلوي بين‬ ‫الخليا المناعتية‬ ‫تجارب ونتائج‬ ‫واستنتاجات‬

‫خلةصة ؛‬

‫‪ -2‬أعضاء الجهاز‬ ‫المناعتي‬ ‫‪ – IV‬تدعيم‬ ‫الستجابة المناعتية‬

‫ ملحوظة ‪:‬‬‫ خاةصيات اللمفاوية ‪: T‬‬‫ ل تستطيع اللمفاويات ‪ T‬التعرف على مولد المضاد إل إذا كان محمول من طرف‬‫خلية‬ ‫ تفرز اللمفاوية ‪ T‬مواد تحدث ثقبا بغشاء الخلية المعفنة عند تماسهما‬‫ تسرب السائل المحيط بالخلية المعفنة في الثقب مما يؤدي إلى تفرقعها وموتها ‪.‬‬‫ تسمى ‪ T‬التي تسبب في هدم الخليا المعفنة باللمفاوية القاتلة ‪.‬‬‫• تجارب ونتائج واستنتاجات‬ ‫بعد إخضاع مجموعة من الفئران للتشعيع قةصد تدمير كرياتها اللمفاوية ‪ ،‬نشكل أربع‬ ‫مجموعات ‪ .‬أما فئران المجموعة الخامسة لم تخضع للتشعيع حيث تشكل مجموعة‬ ‫شاهدة نزود المجموعات ‪ 4-3-2‬بكرياتها اللمفاوية التي أخذت منها قبل التشعيع ‪.‬‬ ‫بعد ذلك نحقن المجموعات الخمس بزرع جرثومي ‪.‬والجدول أسفله يلخص النتيجة‬ ‫الخاةصة بكل مجموعة ‪.‬‬

‫تنتج الكريات اللمفاوية ‪ B‬مضادات الجسام‪ .‬إل أن هذا النتاج يتطلب وجود الكريات‬ ‫اللمفاوية ‪. T‬هناك إذن تعاون وتكامل بين هذين النوعين من الكريات اللمفاوية ‪.‬‬ ‫ الكريات اللمفاوية ‪T‬مسؤولة عن الستجابات المناعتية الخلوية بينما الكريات‬‫اللمفاوية ‪ B‬مسؤولة عن الستجابة المناعتية الخلطية ‪.‬‬ ‫رسم تخطيطي يبين أعضاء الجهاز المناعتي عن النسان‪.‬‬ ‫حدد أةصل و أنواع الكريات اللمفاوية ‪.‬‬ ‫‬‫* اعتمادا على الوثيقة ‪ 1‬ص ‪ 124‬عرف التقاء والتطهير‬

‫‪-1‬أهم الوسائل للوقاية‬ ‫ضد الغزو الجرثومي‬

‫أ – النقاء والتطهير‬ ‫ب‪ -‬التلقيح ‪:‬‬ ‫ تجارب اكتشاف‬‫التلقيح ضد الكوليرا‬ ‫الدجاح )‪(pasteur‬‬ ‫‪ -2‬وسائل العلج ضد‬ ‫المراض الجرثومية‬ ‫ الستمةصال‬‫ المضادات الحيوية‬‫‪ -‬والسولفاميدات‬

‫تعريف الستمةصال اعتمادا على الوثيقة ‪ 6‬ص ‪123‬‬ ‫ المقارنة بين المةصل واللقاح ‪.‬‬‫ تعريف المضادات الحيوية والسولفاميدات اعتماد على الوثيقة ‪ 1‬ص‬‫‪. 124‬‬