3372

Page 1

‫أخيرة‬

‫العنوان‪ :‬العراق ‪ -‬بغداد ‪ -‬البتاوين محلة‬ ‫(‪ ،)101‬زقاق (‪ ، )53‬شارع (‪)18‬‬ ‫هاتف التحرير‪07903502984 :‬‬ ‫‪E-mail: almashriq_co@yahoo.com‬‬

‫‪Chairman of Administration Council‬‬ ‫‪Dr. Gandhi Muhammad Abdulkareem‬‬

‫طبعت مبطابع �شركة جمموعة امل�شرق للطباعة‬

‫رقم االيداع يف دار الكتب والوثائق ببغداد (‪ )791‬ل�سنة ‪2004‬‬

‫الثالثاء املوافق ‪ 22‬من كانون الأول ‪ 2015‬العدد ‪ - 3372‬ال�سنة الثالثة ع�شرة ‪Tuesday,22 December, 2015 - No. 3372 Year 13‬‬ ‫يومي��ة عراقي��ة دولي��ة م�ستقلة ت�صدر ع��ن م�ؤ�س�سة امل�ش��رق لال�ستثم��ارات االعالمي��ة والثقافية‬

‫الآراء والأفكار املن�شورة ال تعرب بال�ضرورة عن ر�أي اجلريدة بل تعرب عن وجهات نظر ا�صحابها‬

‫إلى السادة المعلنين‬ ‫دوائر الدولة والشركات والمكاتب‬ ‫اإلعالمية كافة‬

‫عندما ي�صبح اجلمهور‬ ‫�صانع احلدث‬

‫احمد صبري‬ ‫�ساه َم التطور املذهل ل�شبكة املعلومات احلديثة لالت�صال‪ ،‬يف ظهور‬ ‫نوع جديد من الإعالم‪ ،‬وهو الإعالم الإلكرتوين الذي يعترب ظاهرة‬ ‫�إعالمية جديدة يتميز ب�سرعة االنت�شار والو�صول �إىل �أكرب عدد من‬ ‫اجلمهور‪ ،‬وب�أق�صر وقت ممكن و�أقل تكلفة‪.‬‬ ‫فالع�صر احلايل يعد بحق ع�صر الإعالم الإلكرتوين‪ ،‬يحظى بح�صة‬ ‫متنامية يف �سوق الإع�لام ل�سهولة الو�صول �إليه و�سرعة �إنتاجه‬ ‫وتطويره وحتديثه‪ ،‬كما يتمتع مب�ساحة �أكرب من احلرية‪.‬‬ ‫و�أ�صبح الإعالم الإلكرتوين حمور احلياة املعا�صرة متحررا من قيود‬ ‫الرقابة وحمددات الن�شر‪ ،‬وفر�ض واقعًا جديدا يف حياتنا اليومية‪،‬‬ ‫فهو مل يعد تطوي ًرا فقط لو�سائل الإعالم التقليدية‪ ،‬و�إمنا هو و�سيلة‬ ‫�إعالمية احتوت كل ما �سبقها من و�سائل الإعالم‪.‬‬ ‫وفتحت تكنولوجيا الإعالم اجلديد بابًا وا�سعًا حلرية الإعالم ال ميكن‬ ‫�إغالقه‪ ،‬كونه و�سيلة �سهلة لإي�صال املعلومات ون�شرها يف جميع‬ ‫�أنحاء العامل؛ وما الدور الذي لعبه الإعالم يف ت�سريع عملية التغيري‬ ‫يف دول الربيع العربي هو الدليل على دور الإعالم اجلديد يف حياتنا‬ ‫بعد اختفاء احل��دود بني املر�سل وامل�ستقبل‪ ،‬ف�أ�صبح اجلمهور هو‬ ‫�صانع احلدث عرب الر�سالة الإعالمية‪ ،‬التي �أنتجت املواطن ال�صحفي‬ ‫الذي قام بنقل احلدث حال وقوعه من دون حم��ددات �أو خوف من‬ ‫ال�سلطة‪.‬‬ ‫وال�س�ؤال املطروح هو‪ :‬هل �ست�ستفيد املجتمعات من هذه الفر�صة �أم‬ ‫�أنها �ستقف مرتددة يف التعاطي واالنفتاح على (تكنولوجيا الإعالم‬ ‫اجلديد)؟ واجلواب �أن ف�ضاء الإعالم اجلديد �أ�صبح عابرا للف�ضاء‬ ‫واحل��دود‪ ،‬ومهما حاول البع�ض من مواجهته ب�ضوابط وحمددات‬ ‫بحجة احلفاظ على الأمن الوطني وموجباته‪� ،‬إال �أن الواقع ي�شري‬ ‫�إىل �أن ه��ذه امل�صدات امل�ضادة مل جت��د نفعا �أم���ام تغول ال�صورة‬ ‫واحل���دث يف امل�شهد ال�سيا�سي عندما ينقلها وير�صدها‬ ‫املواطن ال�صحفي حال وقوعها لتعرب �إىل الف�ضاء عرب‬ ‫�شبكات التوا�صل االجتماعي والإعالم الف�ضائي‪.‬‬ ‫�إننا �أمام ع�صر جديد‪ ،‬علينا �أن نواجهه ونتعاطى‬ ‫مع ا�ستحقاقاته يف حياتنا اليومية بعد �أن‬ ‫فر�ض الإع�لام الإل��ك�تروين هذا الواقع بكل‬ ‫تقنياته‪ ،‬وحول و�سائل الإعالم التقليدية �إىل‬ ‫�أدوات غري فاعلة وغري مواكبة حلركة الإعالم‬ ‫الإل��ك�تروين‪ .‬ولكن ما ال�سبيل ال�ستخداماته‬ ‫العقالنية واحل���د م��ن ���س��وء ا�ستخدامه بعدما‬ ‫�أ�صبحنا �أمام منط جديد يف امل�شهد الإعالمي؟‬ ‫على ال��رغ��م م��ن �أن الإع�ل�ام اجل��دي��د ه��و عابر‬ ‫للحدود وميدانه هو الف�ضاء‪� ،‬إال �أن خماطره‬ ‫تكمن يف ���س��وء ا���س��ت��خ��دام��ه ل��غ�ير مقا�صده‬ ‫الإن�����س��ان��ي��ة وال��ت��ن��وي��ري��ة وامل��ج��ت��م��ع��ي��ة؛ لأن‬ ‫الفو�ضى يف ا�ستخدامه ي�ضع ال��ر�أي العام‬ ‫واملجتمعات �أمام فو�ضى ال ميكن ال�سيطرة‬ ‫على مدياتها‪ ،‬وقد تدفع احلكومات �إىل‬ ‫الت�صدي للإعالم اجلديد بت�شريعات‬ ‫قانونية ل�ضبط �إيقاعها تارة‪ ،‬ومنع‬ ‫امل�سا�س بالأمن الوطني وموجبات‬ ‫الدولة وحت�صينها‪.‬‬ ‫م��ن هنا تكمن �أهمية البحث عن‬ ‫�آل��ي��ة ج��دي��دة ترتقي �إىل م�ستوى‬ ‫التحديات التي فر�ضتها تكنولوجيا‬ ‫الإع�لام اجلديد بعيدا عن الأحقاد‬ ‫والكراهية والتحري�ض الطائفي‬ ‫والعرقي ليتحول الإع�لام اجلديد‬ ‫�إىل عامل ج��ذب للتوحيد‪ ،‬ولي�س‬ ‫ع��ام�لا ل��ل��ف��رق��ة و�أداة للتحري�ض‬ ‫وتعميق االنق�سام امل��ذه��ب��ي‪ ،‬كما‬ ‫يجري يف ع��دة �أم��اك��ن يف عاملنا‬ ‫ال��ذي يواجه �أزم��ات م�ستع�صية‬ ‫ينبغي على الإع�ل�ام اجلديد �أن‬ ‫ي�ساهم يف �إطفاء نريانها التي‬ ‫باتت تداهم اجلميع‪.‬‬

‫م‪ /‬اعتماد عنوان‬

‫نرجو اعتماد البريد االلكتروني الجديد‬ ‫في حالة نشر اعالناتكم في جريدتنا‬ ‫ومراسلتنا على العنوان التالي حصرا‪.‬‬

‫‪07726754161‬‬

‫‪aalan.almashraq@yahoo.com‬‬

‫ن�سر (املر�أة احلديدية)‬ ‫بـ ‪ 4.5‬ماليني دوالر‬

‫املتحف الوطني للفن احلديث ي�سعى �إىل حماية �أعمال الرواد‬ ‫آالء الخيرو‬ ‫َي�سعى املتحف الوطني للفن احلديث �أحد �أق�سام دائرة‬ ‫ال��ف��ن��ون الت�شكيلية الف��ت��ت��اح ق��اع��ة ج��دي��دة الحت�ضان‬ ‫الأعمال الفنية لكبار الفنانني بعد موافقة وزارة الثقافة‬ ‫على ذلك‪ .‬وقال علي الدليمي مدير املتحف "� ّإن الفكرة‬ ‫ت�ستهدف حماية �أكرث من (‪ )2000‬عمل فني‪ ،‬من التلف‬ ‫وذلك لطول فرتة اخلزن‪ ،‬كي تكون متاحة �أمام اجلمهور‬ ‫وع��م��وم الفنانني"‪ .‬وع��ن اخلطة امل�ستقبلية للمتحف‬

‫�أو�ضح الدليمي‪�" :‬سنعمل على تهيئة كادر متحفي متميز‬ ‫من موظفي الدائرة ممن يحملون �شهادات فنية �إ�ضافة‬ ‫للكادر املوجود‪ ،‬و�ستكون هناك دورات ت�أهيلية ملوظفي‬ ‫املتحف عن ترميم الأعمال وكيفية حفظها وطرق عر�ضها‬ ‫بال�شكل ال�صحيح بالإ�ضافة �إىل تدريب كادر خم�ص�ص‬ ‫لغر�ض كتابة ق�صة ك ّ��ل لوحة وت��دوي��ن ك ّ��ل املعلومات‬ ‫اخلا�صة بها"‪ .‬و�أ���ض��اف "� ّإن يف النية دع��وة الفنانني‬ ‫واملواطنني واحلائزين على �أعمال فنية متحفية لإعادتها‬ ‫�إىل املتحف كونها متثل ت�أريخ فننا الت�شكيلي"‪.‬‬

‫نيوزيلندا‬ ‫فنان يتحدى �إعاقة اجل�سد لتربز املوهبة‬ ‫و�أفكار الر�سم ترف�ض مهاجر ًا‬ ‫بغداد ‪ -‬شذى فرج‪ :‬ان االب��داع ميزة ولكن عندما يبدع ب�سبب بدانته‬

‫‪a_ahmed213@yahoo.com‬‬

‫ملكة جمال العامل ‪� .. 2015‬صيدالنية‬ ‫فازت الإ�سبانية ماريا الالغونا بلقب ملكة جمال العامل لعام ‪ 2015‬يف امل�سابقة التي �أقيمت يف جزيرة‬ ‫ِ‬ ‫�سانيا ال�صينية‪ ،‬فيما حلت الرو�سية �صوفيا نيكيت�شوك يف املركز الثاين‪ ،‬وتلتها الإندوني�سية ماريا‬ ‫هارفانتي‪ ،‬يف احلفل اخلتامي‪ ،‬الذي �أقيم ليلة ال�سبت‪ .‬وهذه هي املرة الأوىل التي تفوز فيها �إ�سبانية‬ ‫بهذه امل�سابقة‪ ،‬حيث قالت الالغونا‪ ،‬وهي حا�صلة على درجة علمية يف ال�صيدلة‪ ،‬وتعتزم احل�صول على‬ ‫املاج�ستري يف التغذية‪�" :‬أعتقد �أنه قرار جيد‪ ،‬لأن م�سابقة ملكة جمال العامل ال تبحث عن �أج�سادنا و�إمنا‬ ‫عن الروح"‪ .‬و�أ�ضافت "�أعتقد �أن من املهم �أال يروا �أج�سادنا فقط‪ ،‬فهم يبحثون عن الأمور املعنوية"‪ .‬وقد‬ ‫ح�صلت الالغونا‪ ،‬وهي عار�ضة �أزياء من بر�شلونة‪ ،‬عمرها ‪ 23‬عاما‪ ،‬على املركز الأول يف �سباق �أف�ضل‬ ‫عار�ضة �أزياء يف امل�سابقة‪.‬‬

‫الفنانُ �إبراهيم ال�ساهر مواليد ‪١٩٩١‬‬ ‫خريج معهد الفنون اجلميلة ق�سم‬ ‫الر�سم‪ ،‬من املميزين يف املعهد‬ ‫وي�شهد له اغلب اال�ساتذة‬ ‫بالرغم من �أن �إبراهيم‬ ‫يعاين من �شلل يف‬ ‫اط���راف���ه ال�سفلى‬ ‫ول�����ك�����ن ذل�������ك مل‬ ‫مينعه من ال�سري‬ ‫ل��ل�ام����ام و���ص��ق��ل‬ ‫م��وه��ب��ت��ه ب���أل��ق زاده‬ ‫جماال وحتديا لكل املعوقات‪ ،‬و�أقام‬ ‫موخرا معر�ض ًا يف املركز الثقايف‬ ‫البغدادي ب�شارع املتنبي‪ .‬لإبراهيم‬ ‫‪ ٣٨‬لوحة ب�ين زيتية وغ�يره��ا وقد‬ ‫ر�سمها بكل حرفية وجمالية‪ ،‬ليثبت‬

‫العراقي وهو بحال ال يح�سد عليه‬ ‫���ص��ح��ي��ا‪ ،‬ي��ك��ون ق���د ب��ره��ن لنف�سه‬ ‫ول�ل�آخ��ري��ن �أن���ه مميز بالفعل وان‬ ‫احل���ي���اة �أج���م���ل مم���ا ن��ت��خ��ي��ل و�أن‬ ‫العطاء ال يعرف ح��دودا وال يوجد‬ ‫توقف يف عجلته التي ت�سري نحو‬ ‫االف�ضل‪ .‬كان �إبراهيم يحب الر�سم‬ ‫م��ن��ذ ال��ط��ف��ول��ة وك���ان �أ���س��ات��ذت��ه يف‬ ‫معهد الفنون م��ن �أك�ث�ر امل�شجعني‬ ‫ل��ه ب��ل و���س��ان��دوه اىل �آخ���ر حلظة‪،‬‬ ‫وه��ذا املعر�ض هو ب��اك��ورة اعماله‬ ‫التي متخ�ضت من نتاج ر�سوماته‬ ‫اجل��م��ي��ل��ة وامل����ع��ب�رة وال���ت���ي جند‬ ‫فيها جمال احلياة وروع��ة العطاء‬ ‫للمر�أة و�أن امل��ر�أة لها دور مهم يف‬ ‫حياة �إبراهيم ال�ساهر فهي ت�سانده‬ ‫على ال���دوام وخا�صة وال��دت��ه التي‬ ‫كانت وما زالت خري عون له يف كل‬ ‫مراحل حياته االن�سانية والدرا�سية‬ ‫والفنية‪ .‬تلك االم التي هي بالفعل‬ ‫مدر�سة �أخ���ذ منها �إب��راه��ي��م معنى‬ ‫العطاء واال�صرار والعزمية لل�سري‬ ‫ق��دم��ا ن��ح��و ح��ي��اة ف��ي��ه��ا م���ن �سحر‬ ‫الر�سوم ما يعينه على ا�ستمراره‬ ‫يف العي�ش فيها‪ .‬ن��ب��ارك لإبراهيم‬ ‫ال�ساهر ه��ذا املنجز ال��راق��ي برقي‬ ‫اخالقه وم��ب��ارك ل�ل�أم التي اجنبت‬ ‫هذا الر�سام الفذ ومبارك للعراق لأن‬ ‫به �إبراهيم ال�ساهر‪.‬‬

‫َتخلى ط��اه جنوب افريقي اعترب‬ ‫“بدينا جد ًا” للبقاء يف نيوزيلندا‬ ‫عن م�شروع الهجرة �إىل هذا البلد‬ ‫وقرر العودة �إىل بلده‪ ،‬على ما ذكرت‬ ‫ال�صحف النيوزيلندية‪ .‬و�سبق �أن‬ ‫كان الربت بويتنهويز البالغ وزنه‬ ‫‪ 130‬كيلوجرام ًا وزوجته مارثي‬ ‫مهددين بالطرد يف عام ‪ 2013‬بعد‬ ‫عدم جتديد �إجازة العمل اخلا�صة‬ ‫به ب�سبب الكلفة املحتملة الناجمة‬ ‫ع��ن بدانته على النظام ال�صحي‬ ‫يف نيوزيلندا‪ .‬وق��ال بويتنهويز‬ ‫ل�صحيفة “نيوزيلند هريالد”‪:،‬‬ ‫“رف�ض طلبنا التجديد وا�ضطررنا‬ ‫�إىل ال��ت��وق��ف ع���ن ال��ع��م��ل نهاية‬ ‫�أكتوبر"‪ .‬و�أو���ض��ح “هم يقولون‬ ‫الآن �إن و�ضعي غري قانوين و�إن‬ ‫�صاحب العمل مل يفت�ش كفاية عن‬ ‫نيوزيلندي ميكنه القيام بعملي"‪.‬‬ ‫و�أو�ضح �أنه �سيغادر وزوجته �إىل‬ ‫بريتوريا الأ�سبوع املقبل‪.‬‬

‫َ‬ ‫حقق متثال على �شكل ن�سر �أ�صلع �أمريكي �أعلى �سعر بيع باملزاد العلني‬ ‫ملقتنيات رئي�سة وزراء بريطانيا مارغريت ثات�شر بلغ ‪ 4.5‬مليون دوالر‪.‬‬ ‫وا�شرتى التمثال‪ ،‬وهو هدية من الرئي�س الأمريكي الراحل رونالد ريجان‬ ‫لتات�شر‪ ،‬مزايد عرب االنرتنت‪ .‬وقد بلغ �سعره باملزاد ‪ 242500‬جنيه ا�سرتليني‬ ‫فيما ق��درت قيمته قبل البيع بني ‪ 5000‬و ‪ 8000‬جنيه ا�سرتليني‪ .‬وجذب‬ ‫املزاد الذي �أقيم يف دار مزادات كري�ستيز بلندن يوم الثالثاء ‪ 15‬دي�سمرب‪/‬‬ ‫كانون الأول مزايدين من �أكرث من ‪ 41‬دولة‪ ،‬و�ضم ‪ 185‬قطعة‪ ،‬فيما �ضم املزاد‬ ‫املنف�صل على االنرتنت ‪ 223‬قطعة‪ .‬وجنى املزاد �أكرث من ‪ 3.28‬ماليني جنيه‬ ‫ا�سرتليني منذ �أن بد�أ يف الثالث من دي�سمرب‪ /‬كانون الأول حتى يوم االربعاء‬ ‫‪ 16‬من ال�شهر ذاته‪ .‬وبيعت �ضمن مقتنيات تات�شر التي كانت تلقب باملر�أة‬ ‫احلديدية‪ ،‬احلقيبة احلمراء التي كانت ت�ضع فيها الأوراق الر�سمية لت�سجل‬ ‫ثاين �أعلى �سعر بيع باملزاد مقابل ‪ 242500‬جنيه ا�سرتليني‪.‬‬

‫هيفاء وهبي ت�سجن مدير‬ ‫�شركة �إنتاج ملدة عام‬ ‫ق�ضتْ حمكمة جنح ق�صر النيل‬ ‫ب��ال��ق��اه��رة‪ ،‬ب��رئ��ا���س��ة امل�ست�شار‬ ‫حممد ي�سري بحب�س مدير �شركة‬ ‫“ذي جايت ميديا جروب”‪� ،‬سنة‬ ‫وكفالة ‪ 100‬جنيه م�صري‪ .‬وجاء‬ ‫حكم احلب�س ملدير ال�شركة يف ‪4‬‬ ‫دع���اوى‪ ،‬مقامة �ضده م��ن الفنانة‬ ‫هيفاء وهبي‪ ،‬لإ�صداره �شي ًكا بدون‬ ‫ر���ص��ي��د‪ .‬وك���ان���ت الفنانة‬ ‫ه���ي���ف���اء وه���ب���ي‪،‬‬ ‫ق����د �أق����ام����ت‬

‫جنالء بدر‪:‬‬ ‫م�ستعدة لالعتزال‬ ‫��دت الفنانة امل�صرية جنالء بدر �أن العمل مع املخرج‬ ‫�أك ِ‬ ‫داوود عبد ال�سيد‪ ،‬كان �أمنية حياتها‪ ،‬وم�ستعدة �أن تعتزل‬ ‫وتكتفي بهذا القدر‪ ،‬بعد م�شاركتها معه يف فيلم “قدرات‬ ‫غري عادية”‪ .‬وقالت جنالء‪� ،‬إن العمل مع داوود عبد‬ ‫ال�سيد‪ ،‬م�سئولية كبرية‪ ،‬لأنه �صاحب تاريخ كبري‪،‬‬ ‫م�شددة على �أن الفنانني الذين مل يعملوا معه‬ ‫“فاتهم الكثري”‪ .‬و�أو�ضحت �أن املخرج الكبري‪،‬‬ ‫ميتلك هيبة كبرية‪ ،‬وقدرة غري عادية على‬ ‫�إدارة البالتوه‪ ،‬بكل عنا�صره الفنية‪.‬‬ ‫وع���ن دوره����ا يف فيلم “قدرات غري‬ ‫عادية”‪� ،‬أ���ش��ارت النجمة ال�شابة‪،‬‬ ‫�إىل �أنها بذلت جمهود ًا كبري ًا‪،‬‬ ‫لتقدميه‪ ،‬م�ؤكدة �أنها �شعرت‬ ‫�أن ال�شخ�صية “لب�ستها”‬ ‫متام ًا‪ ،‬لذلك جنحت يف‬ ‫تو�صيلها للجمهور‪.‬‬

‫‪ 4‬دع��اوى‪ ،‬حملت �أرق��ام “‪،27 13‬‬ ‫‪،″13226 ،13225 ،13224‬‬ ‫ل�سنة ‪ 2015‬ج��ن��ح ق�صر النيل‪،‬‬ ‫���ض��د ع���اط���ف حم��م��د ك���ام���ل مدير‬ ‫�شركة “ذي جايت ميديا جروب”‪.‬‬ ‫واتهمت الفنانة اللبنانية‪ ،‬مدير‬ ‫����ش���رك���ة الإن�����ت�����اج امل�������ص���ري‪ ،‬يف‬ ‫الدعاوى الأرب��ع ب�إ�صدار �شيكات‬ ‫مب��ب��ل��غ ‪ 3‬م�لاي�ين جنيه‬ ‫بدون ر�صيد‪.‬‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.