-يم----+---؟-ث--.--..ص-----....-"-----ج.-ءمإمع!؟.----
-
-
-
.
-
-
؟
يم
3
-.
-
*-
كا
؟
ء
-
-
-
\9 ". ء
3.-
-
كا
-
ء
!!-
4
يم
- -
-.
3
. .
.
7
1 لم
جإعمإ لممإء
رر
بر
ايليا
ابمنإ
0
7
.
-
-
بر
!ا
.
أ -
اضمإ
-
7
جمبر /
(اقرأ
.
المقال
-
. .
-
. .
ذإ
عنه
س
+
"
-
-
-
*
-
)38
01
-
،
محيرونإما
ا-رر*
1...11
د ،
ا
ا
لماط(
ف!
الم
،
3
9
1
.
.
لمحمإمإ
رنإ!
نإ
نإ مإلصلمحور 1؟
نجير
-
+
.
441
كا.ة
الأع
7
-
شس!-
-----
ء
كا
ص،
-
.
.ذ
-
-
5
.
ثصجراجإ
.ببر
.
--
+
3
-
ا.
،
--
/-ء-
. ص
.
ج
.
بر
ا !ى
-
--ة
-
--
3
-
-
بر-
ش
لما -
---.،/
.
-
-
3
-
!
-
-
+
!
ء
7-
-+
أ
:"..
-لا-
"
ء صير
!صكاص
ع--
--
لا
.
:،-كا
!
ص!
--بر
؟
ا
2
-
-لا
-لا.
-
-
.-
س
إ
-
-
أ -
ء3.
-
7
مإ
ى
-
-
!.
د
صر
-
ا
-
كا.-
.
.
.-
-
.
. --
-
-
.
ش
.
-
-
--
-
.
-
7.-
د
7
-
-.8
.
.
1
-
-
-
.
-
!عولآ
.آ --ت!-
*
!-
-ا
ا
--
+
:
-
-
!
ا
د،*.
-
-
--ت
. -
-
-
+-
لا
0
-ء
--
كا
-
7-
ء
!
:--
-
--
؟
خح-.
-
-
-
-
-
-
---
-
د
-
-.-
-
-
--
-
به!
-
-
-
-- .
ص-
خ
.
-
ص
.
-
-
.
!
-
.-
-
كأ!--
-س-
-صي
.،،
.
.
.
-
-
-
!-
!.-حم!
.
-
،
-
-لا.
-
0
-7
. -
محى -
-
.
م
--كا
-
.
--ا
--
،-
-:
:
-
-
-
-ب
!
"
مميه!ج!
!
..
لا
7
-
--6
-
ت
.
كا-
.
--.
--*.
.كا
--
أ
!خ --خ ----
حح!حكحى"
ش
"--
-.---
-
!-
7- --
-
-
.
-
-7-
.
-
.
.
--!--
.
--
--
-ا
.-
-.
.-
!
.،
*
3.
--
اطد-
.ح!!-ء
أ "-!.3جحبم-،
بي
:؟
+.ء
حه
جمب
جب-
!ن!!نننمتير ء
ت
!+3ت!و*- .خ!- -
-خك-+ث
"
ص
-
حصحر
-
-
-
-
.
9؟
ا !!ا
دصدط !
9
ص
.
-
ل!
ء
ص!له
.
لعمى
!م!رصعى
ص لم ،
ا
بوهـب
-
، -
:. :كر
،
ا
صحاب
لامة
ز
النعا.كي
س،يى
در يس
؟ \
الامم
ا
ا
بميج
\
التي
ول
.ع!.ا.ول
ح
\
?!
عحممان
!
ول
\
ال يررصول
:
!كأئر
:
اكعز!أا
!ول ه
+ط
ول
ر!6
-
1
اح!
!
ع
9
ذو النون
-
؟ن
!م!لم
لي
.
ر فما
..
الأح!
-
)
،
--
..
(
كا
الا-رف3. حة
-
ش
حى!
فما
الهحا!ية لإ
-
.
9
ه!نهةإ
!
ل!بزبزظ
ا
-
-
.تولا
ف
أد"ـ-م
ايوب
زي
لمدة
ؤادال-حايب
قدري
مالها والآء!ا
وزطا-مه
،
يجع! أن وف
،فيهصون
اتحاهـ"
زطا-عها
8ش
يع
؟
هـل يع!ش
.
.
أم هـو منحرف
لها
عنما ،يكسو
غا
ياز"
جم!ثضدي
الى
الواقع
ان
اطريق
لذى
هصاب
أ
!ذه
\
ال!ثمباب
!
نج ! صء
9
9
!
9
!
؟
!
*9سء
ءن
قا
انظو
-
بر
الذي
لا
ءن
يى)
ية
زاو
ل
شا
القو
لا ر!ر
اكللقع
1
شكيب
!
!ورج
تقجما الدين
الجابري
ماروت
حفا
ابر
اهـيم
*
الر رص!
ا كر
خصبا
عبد
ك
لله
ا
1
س!ا
ءب ود
ا(ع
ر-لى
ر6
-
لم
1
رئصف
عبدالعزيز
نببه
لدوري
لفظ!ة
أن يكو
ؤو
الوحين
والدافع!ن
ا(هـوم
-ح!
ءو اث
،
الالفاظ
أ-رى
ءاشية
ا
نفى
\
!
الحلإل ،ؤاذا عر فى
اإص"-
وجفاه
اك!ز شهابه
لا ي!رىء
و
أأ رر
.
،
له
فا
لثعا ! .
؟
اة للقي يحى
ما هـو
أ
دتى
تفثال
التى
ااذ صن يرب
.
ن!ا دائما
ان ي!و
5
ؤلاء الش:اب لايريون اندفاح
يحصو 15قوة
و لعد
،
ء
صهير ،لايستمهل الى
ئأ!
تفرطوم أ!اق الأرض
.
ان
?ء!!
. .
وورع
هذا
!!
القال!ية
.
الث:اب الذ! يضطوءون
. قي
،
الذيئ !رب
الدفقة الدافق" وال"بم العر.
غ
امين فارس
أعارى.
العا! العر يى اب
،وهصوف-ة
،
ممر!--حه
وأنا أقي:ب صو عة ءن
\
9 توفيق يولصف
فلا أجد
في هذا
و
تة
لبا،
الا؟مى والنو ر /والث ط !
دائما
عن
تنو عت
.
.
اهـ!ماها
لقصنممىلنهصصهرصبنتمصتء!?? ة? ? !س ???،
!،ص
حتى تقثقق ؟
ء ت-وري
%
.
! لث!6لررس -
ا
!
خلبل
عبد
الله
ءبد
ا!إ
أعفي
01
هـ"
?ء9
. ائم
-
ث
،
الدر حة
ى!
!ص -
على
أ أم هو
ء*" الوسيلة
الى ال* ا! العر لى هـن زاوية
هـالخفاغو
كر
أقو ل ض!مة ش!يعة
9
"، .
حمس!
قالي
يهين
ا!برى
.
يرء
أ رإسا
ا
الغابات
عن؟ا ؟ هـل يتجه وجثغ
فه و ا -ر له نمهيبا ءن العوف 4
ملاي تمممث علي صل!
،
ورعهته
.
في ؤطاق
فذا الء ا!
الى العالم المو
ال
ا(:فسي" والفكرية
ف4 ،
! ،
؟
النظر
ءظ،
قلبما وعقله ،ا؟نه
اقىاهـ1،
.
فظ طو ؤال!
حا
وجثة
\
1
به!جمعما
،
-ليا
هذا ا؟-ل
م
ما هي
الجديد الذفي ؤ"-قطب
.
ا
ا؟ا
!5هأ
ا
!!
"ا
اع
3
ا"!ح
5
احول
6
حر"أ ا سأ
5أ"6-
ج
،-ك!ارا 35
؟ ما هي
:11اهـصم"
رغبتما
ولا
م
أ
لةيء
؟عأ
" هـذا الثباب
ن كل
الغايات
اقطا-رها ف.ركزها
.
\
جميرؤت
-
\
و
ويرك
زها
ي
لها
ج،ده
\
ص
لطعم!رطن
!ا
في
يقينه ؟
.
.
نف"
ووقف
عليها وأ ولاها
ت
!؟
!
/أ
الءصبرى
يع
الوم
ا
9
الي أذر
ا
\
9
الثباب
!8ق
في
أ العربي
العا
،
لا و
ا
،
هـذا
الذي
ا
العد
الضا
شبا ط
ا
د
ني
( فبر اير ) 3
1 9
5
السنة
لى
امور
ءن
أو
اشك
.
الدنيا إلا اطيب الى
أقوب
الريب"
.
ل
*كا!
.
ن زار
انور
.
ؤب
!ء!-
ا
او
وأنا أقدر أن مقدمة
ني
\
ول!""!ر
ي
%
ءن أن أهفي أفي
!9
9
لقف
شبابنا
الاعتراض
كذلك
أسأل
ث؟ابنما
ءن
من موقف
عضد
كت
سهتير
يريئ ءثرهم
ءـذا افويق الدهـش أو ا
صبح
ص
لرين
ش!ري
ل
1
احصد
ز!جما
ا
؟
قس!ط
ين زر يق )
!سص-ل
!
هذا
الحديث
معوكة
الشباب
الحءاة
5
للذيئ زقد
،
ذا
التي يحهاهـا
الدهثى عضد كةيرفي،
يق
"و
الفو
للور
موهم تي
غ!ر ان
ذللا
الم ؟
الجيل
الآ
. .
لن
يمهعفي
الع!رض
لىل أفي
الاضي ء!ن
يقف
؟رت
ان أ-دا
أن
لا ورتطءخ
ان
يقول
العو بي اجيوم يمضي
شباانجا
الت!ر ير ءع الاج:ي تعطجما غارهـا تي بعفى الاقطار ور ؟ هت هو
في جو
:س
وتنضال ع:ا
حفنه
من -لل شباب
ءن كل
علي
5
هذا
شىء
وأنا أملي
من
المث"اب
ذه
الذعر
ا؟-ل
لأنه
هـفىه
يرقى الى اطوكة
لا
كا!ات
ال
ذكريات
يات
احداث
ءياتنا وتصسفاتضا
أن
يمءي
الى نقوس
ل النفسي ،
الخو
.
وءن
بة
الشباب
الطاقات
هـفىه
.
" .ينكضا
الجامعة المص
اخاؤوي"
ؤللأ
8ئا
شه
في الجيل الاضي
المو
أنه منذ
لةي?ن
بي
كانت
التي
ة
-فنة
في
من
لقاهـرة
،
عءبها ووقودءـا غير هؤلاء الشباب اجد
الفر يب
ان
اخذت
الاسذسلام
متفح!رة ،وعاش
معارك
وداعبت
،
هذا الثباب
الات!مال !اله بالاسهورللام .
القريب
او في
يكن
لم
ني ا؟امعكأ او تي الدارس
السماءي الذي كان يطب ع
إية
ماضينا
فى الجاععة السو ري " في دمثق
ص"5-
ءيث
ولا يتءل
ءن
يجب
،ا-ذ يدسب
النوم ،وساو ر اطو ل ،
ا
ا؟فون
فو قثا عط؟ ف
العر
الى ءاياتها
.
.لا اجد
.
ا(قريب
لا ذ"س
ا
ا(بلاد للعو !ة
عن
ا
تعاتي
ؤم"
أ
الانفصال
الدولة
وتثق
الع!ماف"
الطويق
؟
.
من .
.
اففان
في المدارس
اكناف
الثاؤو ة ،او حين
العالم العربي كا"
اعود بعد" انظر فهمن
و
العزمة
الاندفاعة
ولا نفس
،
و
بب
5ر
لىيىي من
بيمن
التجود
ولا ؤةر
.
***
ا
الر
وما ءن عد و اعدو
.الرص ا والةخاعة القي اخصذت
.
!ر
ا
اثد
على
العاأ
.فالوض!ا والقناعة واضهار
.
،وممى
الحدود
عن
ءر يب
ا!قهم
ا
ه!
العدو
صا
الجهل على حفاة ي
وقد
هذا
ترك
الوادي
ايه
المتتا
،ظن
الاطه:-ان
نفسيا
على الأقل
الكبرى
،
والى جازب
من
هـذه
القي يحهب)هـا
" :ث كاة ساة ذلك
كل
ترك
ن
5
4
از
عند.
ت
5
اذي
القطر
طوف
اقط رء ثبء
بلخ كل
لا في
.
الاقطار
خهر
ءن
أ
اطراف
ن
الا
وللة:اعة ؤيه حياتنا
ة نفسها
،
أفثا لحد ة ثبا به وأفتل
يف
لحيو
من هذا
" ل الأعلى عند أدنى
بالم
م
لمثل نف"
اق
على ءين
بط
ترا
من
لا ؤال
اعماق واد مطلم
من
ما بين
أمامه
هذ.
،فالا
بعد" غايات
الاقطار
.
باخ مت!أ
وكايات
.وترابط
.
ما بيمن
ما نع.ل له. "سى
او اوشكت
ان
العوبي ،وحياة كل كذلك
ؤفسنا ،راكلى بعء:ا بعضا دون
الى امماق
به اعيننا ،هـو وقوف
بل ؤي
الالام التي
الداخلية
الحيماة النضسية.
:كا.
. .اطمأن
ف 4.ورأس
. .فقد افلحت
هذا
اقتر
بنا
"ر
ا
ت!ت!ل
الذي استطاع
العوا
المالم
ءظاهر
ان
كامما
.فاط .أن
داغ ،اول ما نفكر
الا
الاط ئنان
كىا
حال
ت!ثمبه
و
!ب
اح عنها الفهباب
ريه
تعدو
الحياة ا!ارحىية
الوضما ،وما من عدو
ا
االأقطار الخ!تلفة لا نعلمش
ؤاق" ،وجعلنا ندو ر -و ل
آ
ءن
ان يكون
ا
وءن
شه
المو
اننا ؤي
التي
فارا !عجدة
ا
هذه الاقطار هو الذي يجب
-العر
بي
تة-سب
أن الذي ؤا .هو
ان حالة الشباب العر إي فيا كثير هذا
وقلق على جيلنا هذا الىالةىء،؟كن
ا
ؤي رأيي ان كل ءـو
هـذا الذي في 4-من خشية
ان يرتد الى
نخاف علء" ءن عدو
انضا
واحد
.
.
ا
قطر
فيماكل
ولا !جيا الأزمات
،
تفلح
اوضماعنا
الذاتية
فود
منه ،ءن
اقهى
ثارا !يقة
ان ونتط!خ
.
ان
في
جارب
والت
تءسفنما
عن
،
الضه!ةد
المحيط الى ا*قصى اظيىبخ. من
.إنه حد
مثلنا الاعلى ،وصيق
تراءي
قهر آ لامنا والتغلب على كأإوفنا.
*** الوصا
ان يلممبنا دائما ال"لق ،والن ي-ءو الاطمئنمان
اول
3ءنان و أ-مج"
اغول
الال!
و لن ينةع الشب!اب ا!اقه
.
.أءا ان زبرد الا!اق
يمق ةاعىا(به-رى انضا
ازمة
. .أعفي
نةحدث
ش!اب
أفاست
القل
دائما
. .شباب
ءعي
اذن
هـ ق
اول
فىه ال!مة-
المنصج
عن
وتقى
ان
والت
ازمات
يؤ مهون
تي ان ث:اب
ثار الل؟ب ما
طاع
فيا
،والموت
رب
تاف!اق
هـو الذي
في مد
بنا اهدافنا
يرويىه ل:ا اعداؤنا
.
.مد
لا جبزر
مىصل
اذن
. .فلنحارب
هذا
فيه. الذي
نمسه!يه
اعمداءنا.
في مث-ل البر؟ن ءلى الأطراف
ايات
ان
من
ااكبوى
،ءصدر
،فذاك !دا
الشبماب
اللبر الذي
ءـو جماع
المظاهو
العو بي . .
اي
في اطرافه هو
3ب
الل
في
الذي ىضطوم
اظادعة. "يء
يملا
حياته
.
.كنت
أعفي هذه
الغا
ية
الواثب.
وامراض و مهلون
ا(عرب
للة
التما-اع ،وأن
الموت
ا"وم إلا ان ييمون ا
الثلاؤة
لحظ"
تهو ار - ،ئ أسضطجيح العربي
في اول
%كل
،و افيول
ا
ان
الاط
.هذه
،
يرب
والقضاعة
والالص 8س!إم
.
هي
الأثيماء
التي !وب
نرد
ءنما في هذه
هـا
الأجزاء
وطفنها العر لى الكببر
.
.
،وعن . .
للمسو
مذاهى
ؤمهون
ا
شباب
بأ
وخمهومات نة
)-م
العالم
وي*هلون
العو
بي
. .ولكننا لوطنهم
،وانما هم شباب
ؤنى
اهض
هنالك
ازمة واحدة
هي
ضخم"
الكبير.
رهيثون
تي العالم العربي
دمثحق
.
.ولا يعيثون
شكوي
فيصل
د
؟ !
ا
وتقدير
.ذلك
لا
الحياة البثرية
و
في ا!ل
.
قييته
نه لا ينح!ر و
فه
في ناحية دون
في العقل و في اغلب
عم إر ،في
الم
،
صصبرصص
السجن
ا،تاحف كل
كاتب
والم
بالانسان
ما يتصل
بركثير
،واضيق
والنقاد
والمؤرخون
ذ
في حياة
اك
لاخص
وبا
قريب
فهل ملوكا
الا
يجهل
من
و
غير متوجين
الينا
ان .مو لبير
واعظم
اين
من
ونحن
سلطا نا من
ثم لاداب
،لادب
قامت
وأقلام!
فسيم
للأس
ت
الد
بين ظهـانيشا على
وانطلقت
!براتنا
الا
لثرقية
ألسنة الى
وهـا
العالم
هما
ءن
دولة
ة
و
و الروسية .
حكمتها
بلز اككا نوا
و تفرض
يوشك
أباطرة
ترال -
العربي
لهم
اسقطعغا
لما
ح
التي تلت
نحن
،ووخظم،:
الجى
اهلية ،
! **
الآوؤ4
! هذ.
ل!رولة
الادبا!
التي يحتدم
على الدولة
! اافئة القالدة من \ راي
للادب
الشعب
أديلجنا اا*كبير
،رات
،ميخاثيل
المقال لها هذا ،فلاكتى "-دولكنهماانيج!اديبا
3
يوز
.أما الادب
التي
"تنبته
لهم
،و من
،وتنظم
ئب
ألمزر
،ووزارة تتعد د
وا لآ
اليوم عن
ثار-
الصحيح
ما يوافق
الذي
فحبله على غاربه .
2صءصصصصءصصصصص?%
بها
لهم
حساغم
القو
زين
،
،
نقيم
و
للصحة،
للحربمة،
،ووزارة
الحياة وأ!يت !ا. وزارة
الفنون
لدعاية
بث
وا
أ
ثر
في
غاياتها ،ومحاربة
وأنجع
و وود
م
ا
دءحاية ،
و
يكبو
.
1
و يتهب
الدولة تيه هذه
\
ليس
" ان ؤستطاح
\
لقبط
3
الأحياء او ميت
\
صسبما تمليه
الجميلى تحصر
!
ااس!اعة
الدو لة كلايت!ملمون
اًلدول باسم الفنون
هـو اعظم
،بثقى
من وروغ
دو لة أفامت
اكثر
،ووزارة
؟ن
لما
ءر افق
.فوزارة
ورمر
،عندنل ،حول
تعدد
الى
؟
اعة ،ووزارة
للتربية
خلقر!ا
وا لترر
و
بمم من!
المرض
ءر افق
لىتن
على
الى القو ة ،ومن
تخصرف
اليها
الناس
،والسير
ال!ع ف
و
" الاداب
من
زا لالمجول .
مين
لتأ
في سبيل
.فوزارة
ارات
الدعاية
نعيمة ،تي مثعلة .
أ
للدولة وسياصها
فيما الضقالق
،وواج؟ت
.
أت
حرران
الدولة بمعناها
ألى الاستقرار
،
و لا قر أت حتى
في المتاحف
?ءصصصصءصصصصصصصفي هذ.
من
.ولا عيرة
يخالة1،
والهر
المحا
يويه
عام
أصبحتا
وساطا
الى البحصوحة
مقدراتهم
وزارات
ولكضني
الدعاية
سبك
العيثر!
:ةالبدهم
على
ما سمورت
جل
منظمة
الفوضى
لكنجارة والصناعة
!ا
لة
وجدت
القلى
ون
المكوس
عليهـم
الى ما هنالك
؟
ومن
فيلة
.فتثرف
الجميلة او باسم
د
وا(سياسي
.ولهذه
من
تقوم بيض"ـوبين
الغاية يشحمإ،الناس
لهم شتى -الدوائر و
ين
بني
الغاية المفروضة للدولة .و لولاها
لحرياتهم ،
ووزارة
ان
،وور،يل
،
فيرق
ان دولة ب
لاتدول
الجهل الى المعرفة ،و.ن
هي
حد
دولة
هيضة
س فيخ الى الانحاد ،و من
من
وتاريخ
للأدب
هـجمما
الى الفرج
لوجودها
ءر
ان
و أج!ادهم
تلك
الثاني ؟
الى اي
العصور
سر
لى
كا نوا
ما
التف
،
ها
حجث
العافية ،ومن
او
الذين عاصروهم
وغليوم
! !ةوق
أسلافنا
؟
-
والاجتماعي
الجاهلية و لآد اب
و
ع
وان
الرو س
ولما عرفنا
زيخية
نية
بأ
بلادهم
وغوركي
كانت
الكبير
الىحيقة
بافي الامم من
وانترحرت
نح
مملكة
للالىسا
و هيغو
لو جمنا نحلل صياتنا في هـذا اكرق
وخر بية ،ثم
ادتي
في
و نيتشه وماركس فردريك
الحقيف
ميريمة
أيامهـم
أباطرة
اليوم بتفكيرنا الروحي
وتقاليدنا
روسو
لوف
الاخبار
كثر
للى
؟
العلائق التي يحسن
من
في
و دو
القول
هي
أرواحهـم
.و ها همالس!ءتاب
أبعد أثرا في تاريخ
ودوص!تو
الى جذورها
مدينون
و
لى العروش
تورغينيف
3ـا
و
نصية و
في
المأ
،و في
تأثير هـذا الكاتب
لا
فما
.
التي شهدخ!ا البشرية
الفر
،
خيرا
الضنك
ءـو دون
بل في صياة
فو لتن
وكانوا
وان غبتي وشيلر
ىول
اليورة
الجالىين ع
وتولىتوي
مملكة
ضفكون
،
من
وقصارى
الحكم
ادلاهـي
وجوهـها
يبحثون
زلق*بات الك!رى
وغير،عروش
العالم
الو
ان يتمسع لكل ما
،وأ قربها
من
مغالاة
زمان
والجسد
والمتاجر
بعيد
،بل
نواحي
دواوين
ودور
او من
تلك الامة او هاتيك
في
العصور
من
الروح
،في
الوغى
ءـذاحملأم لا مجاز فيه ولا
من
،في المساكن
،في ساحات من
اخرى
،في
و المدرول
و في المعابد ،في المناجم والمصا خ
!ثه
فيءصصءبزبرصكيصصصصصصصص!صصصصصصصصصصصصك!صصصءصصصص،برصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصص!صصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصء
ا
الاثر
ومداه
ن"ـمنالصعب
ا
ذلك
المستحيل ،تحدي د
.
لمج!!ا!مل
! ا
حين
ل
ا
حياتها .إلا
بل من
،
:
!
:
نانو
تاسيسها
ب
لى
مللملمغملماغم
ماأفحكل
وفا!د
ا
لا
: !
:! .
ا
ق لعد ا ثر مم ا للاد ! تكور ي توججه .مجط .،و لا
و
مرغلمغمت
ا
ليس
ينكر
!
صص
ل
من
اهـ
.كا
!:
ودولة
المضني
ابي العىلإء
يحهص
خ
ويمتد ،ويجوع ،و يتقلص كأ نه ! معز ل عن !لد و لة
منها فيل يلأ
،
او بحؤمر ،او كأنه الى
ينتب من
حجما
الأمو ات
من .
ما يشجر فو ن
.فلا يعير
با
لأ
نا ن
الخي
من
الجسد
ون
لصر اع!
.اما الشعوب
قىبقى
بها
!
ويمضى
يةيم لنفسه
لذي
" الى
طر
الا
نسان
والدولة
ية
ه
الةو
يم
،
ثرو
لدو
كلعاذ
ل
.وام
وهـي
و فن
ا
ولي*رف
صكامه
وطبا
،والى
انطباهـ! الا
او لا يصىرفون
المور:وية
ولا
واعني
و
تها
اء
-
وزت!
قبل
!
تنتجه وتىحدره
وان
الاعض
الاكير
الحكام
عن
الا
مة
في
يد
هـلى
.
والم
لا
د
ب
واشواق ء"
بصال
.و&كنني
القه
ان
الىصوف
يشاء
.وهـذه
او
الةدرة
لف
لدو لة
ولة
لى
.اها
زف،م
لروح
كا!ا
الىلمىاء!ا
علىخلقصا
امور
ها
د
لى
او
فى
لزفت
لأق
دب
وؤلموجمهم
وكبار!ا
وكل
دية
،
عام ؟
بزيادة
م!ا
لاتبرار.بالادب
إسيطة
جد
ا .
وشعور
وذوت
ففحر
وورق فى
يحثحاء ل على
(فعب -د
قلام كتا!ا؟
.
حقصقة
4ليس
بالئءن الذي
بالا
ت!تم
مة
وتلمصدره
تلمتجه
!كزارعين
و لا زورهـل لمحه زيادة
.وا ما الجسصد فغلاف
صت ا تملك القدرة ءلى ابتباع
4
ما
ادعو
وج-لى
واحلإم
وتجلميد
تملك
رو!
بنيادة
انني
ادءو
ثروة
والخمعل وا(بحىل
إد ية مع!
لمجشطرن
خلقما صين الدولة
من
على
ا
لدولة
ان -يىحف
هم
هـةودهـ-ا
،عضو
"
حىين
ي
هل
لدولة
زيادة
ا
ار
شهر
ورة
لأ
إور-لم ،
وزقوية
لا
الما
لدولة
لها
الناس
أصغار
ام
،فبأي
،ولا
سا عة ،وكل
ا
فبل
ا
مة
قيه
4يجب
.
ؤا
لأدب
حين
ا!ط
.
بأ
منطق
تع
إ-تغله الناس
في
لري
ارواح
لأعم
كل
لا
د
وح
قدرة
ير اركاتب
.في حين
ابتياع
1،من
الطر ق
،
اصو
ا
تشب
تون
سراع
لامم
الدولى وبعبد ا
الذ
ي
بر-ين و
كلة .فما
وا(بذ
اىححفيين
ر
قدر
وت!يب
منها
ويةوبم
وتموت
ز-ا نية فلا كوت
لذاته
الا
.فالحكام
(%
في
باقي
ا
ا
ن
صية
ج-د
و افكارهم
والصذل ر
،و المدرصة
ؤير
والورق
وسع
الا
لر
سلام
ية من وصودا
،وتعميم
،وزو
والأبقى
نحو
الغا
.
لدولة نحوا لأدب
أحق وا(سعادة
لمواصلإت
الم!-ات
الاقوم
ما
وا
ا
ا
زو لد
لأ
إقي يتكو
نسا نمة
و
شأ غا
،او مطية
.
لرزىح
لا-و افين ،والحير
وهـو الطر يق
ا
الحثير
لا
ة
يكن
بين
من
يكن
واسصروؤات
من
ا
ورة ،
ا
الا
.ولا
مهما
ي-8ى
وبرحبما!ا
ج 1،ز الحكم انه كتلة
شباك
الصضاءات
فة من
،وتءصفي
و
دية
مة و دامت
ا
يىصو ن
الحكام
جزء
و الى
من
الابد
.
معهـا
م وخرا
ها
منطق
الدو لة بتحين
ا
الاءـو اء التي -ءىصحس
ا من
بسياست1،
الا
و
1،
4بمال ،وإن
لآ ن
ان يولى !لقا
غراض
و !طا
من
تهتم
مإ
على
ا
از 4لمن ايخر
هـ!لا
ا،دب
من
إلهاور
ا سا
زفةت
تضهـة
دية تترتب
الا
مة وتو ف!ير اسىا ب
الا
لا
إسن،
عليأا عاجلا
والأدب
ا
،ر!حمة
إبيرع
ءإيه
الله
يخد مو
مع الستضخصىبة
المطا
اذ
.
ان
ا
.والاديب
ينة دولته
الذي
ا
دبه و هـم من
ا
الا
ان
حف
،ـا
مطا كل-ع
للادب
تعيش
ور*نو ية
البالغ في حساة
تأثيره
دة
سدت
في
ا
الخراؤات
ديب
الاغراض
و
.و من
عليهم
في
أغراض
وذو
ي
مثالا تترتب
واجبات
ا
فحرية
تنف
ق
الموت
ت
واجبات
الدولة
ورمضو ية و
عليها
،
عاجلم!.
ازه ليم!ا يكفي
هنالك
لذ
سيقض
ا
ك
و !طا
ممن
معها
.
لاقلام -2م
لدولة
فا
إلا
بل
ماء-د
و في
لأغاب
ي
هـي
بي
ءعين
فال!
،وعقالت
بما
لبا
ل!
2ـا
علي
غ2ا
نحا
و
رلم!
يلأؤلام
ينكر
ا
ن تطلب
ا
و إذ
ذا
أغراضهـا
الدولة عن
ا
ينت!ا
رجا ل
ذوي
ا
ل!ولة
رجا ل
اهب
يبتغون
.أة-د
لا
ز ما
ا
بقيت
عن
لا
نف
7م
بمو
ا
ولو تنره كل
صيث
لا يعلمون
لملأق و إو
نها ءـمئة مؤ لفة من
حتى
خز
فه
ولاف كارهم
.
كو
.
أبواق
الدولة
م من
للإثادة
باسناد
له!هم
ام
اجلا
فو
اه
لسوس
فا
؟ هـا
ز! طو
لدث ،فحطهـت
المسا
.
بقا
اهـداؤ
3ـا مز إة" ،
التي زإجأ
اقوى
و
ا
الرف
خز
،او
ما يبتغون
فخير
من
اقلأمهم
لأدب
التي
ا
وظيف
4اليهم
" بابرخياع قىصم
نتاج
،او
ا
مخ"
ان
صاء
" تثجء!م
إهما لها
.فهم
مثبو
هـة إحسشحىل
ان
ل
للصا
على
لدو
لة
للادب
يريدون
نصير
ج!يع
وحم!ت
الأرجح
تجد
اررولة.
لا خوف
في الادب
لها
يف
الوسائل
كان
3ـ-35ا
اركان
ا
هنا
على
أ دباء ينعون
ا
إرادة
إرادته
.
ءصحا ه ،
يمىلحشير بنو ر
و
غير
ره
نو
،
و
لي
-قيم
و و
نياتها
ومن
ض
ولو
كما
لة
وتحرقىق زلمك النب ات
.وا لدولة
!اا
لمصا
من
الى
تقولي
لدو
ا
غير
ءصحا
غير
الرأ
الجبين من
ات
واخلص
الاهداف
.بل
ا
على
ليق
كما عزيز
ء-ير
من
اهدافها ومن
ا
يتو كأ
في طر
4مر فوع
ملك
بسلطان
الأدب
يخا
مط
يرلىعو
،
و ان يمشي
او
برلمان ،
ب-اعلىيه لا ب-حف
ا
ليثق
ان يححا بحيوية
فجه لا في الدولة ،
اليها لبلوغ تلك
ا
طريقه
لا ورب
!
في
و صمثاءره.
جة
ر
حى
وليشعر
ا
وان
من
طالع
؟ -
الادب
فالدولة
ما
لوكان
من
لواثقة
4
اؤكاره
ا
بل
-سن
الادب
اي!دب
.
الحكم
ا
هو
ذللك من
طا!ع
تها
رجال
،وصى
عن
تقىسده
ما يقك
ا
أيكون
او ساحة صوء
كلن ساحا
با!
يف
ية
وشعوره
ل
شا رع
شوارعها
لأ
له و
" 4ب!5-
في تفحيره
و
ب!ا
تحا
في
لإم
ا
من
تد
في
نصاب
" تشر
،
يلسق
رةصح
ول
والادب
ا
مدنها
ابرق
إقامة
في تمجيد ذلاث الأديب
وكمف
به
ن
فلا
ز
وتروح
ويروح
تها
رجالها
فسون
ي!خا
ا
الدو لة منصبا
بصا
اللحد
حىح
واعني
زطلق
ل
لاف
ا
الةيوب
نه ،ثم
يبتلع
"
،
زسلمية-ظ
ان
له
لحرية
ا
ا
لاف
نوره
ولى
الأفكار
وار 4لمن ايخر
ن
ل
مثفو ق!ا يتألق
،
حصطو
على
قلمه ،ورعزو
!إرولة
زعلجثن
في س
تام .
ن
افها
وا(!منماد
ادا
لا
فعلام
با
ا
ي!
مد
لأرض
لغذ اء
لذ
ي
ونهتم ب.؟وفير الز.ت
الزفت
احط
و
قدرا من
اقول
ولعيني صصكان
ايام
المعمورة
القتل والدمار
وهـائل
ي
فا
قراء
ح
الدر لة
من
أ
و
!
مبرر لوجودالامة
ا
!!
!
م
ه هـ!ض
الاخيرة
تنهب
منكل
بالقلة
اتكون
اقل قيصة في نظكأ
؟ واذن
إستين
الحرب
الادب
؟
!ا
وتجارب
راحت
الف
ي!ء-ان
الملأرض ؟
:ية
السنماد
الدولة التي تسوس
ذلك
المواد إدروررز
ا
ووجود
يها
للمارق والسماد
ا!مة ومواهبها الروحية و
ثحرتا
الدولة بحوفير
تهتم
جه
لا يحل
بها
والبو
العقم
ار .
تزال
ما
تيرات الا
شيء
،مما !ل
الارض البغض
جمبع
وتنكب
وللحق
الدول
لذهـني
ما!لمة
؟
،
د
م
9
والا
انا
9
على تقنين المواد
اى هـ
يا
أموت
-
لأ
وحدا .
،
ؤلو
9
أبديت
اًنفي.
!
صمدا
%: الاولية التي لا تستةيم صياة الناس في هـذه
هـو المادة الاولى
الأدب
توؤ-ر
كتاب
في
ثإ
وبالتالمب
.
الورق
طيب
يرري
!
ابان الحرب
الحربي .ونحن كانت
اي
في
لكل
ما من
اكرقءما
هـذا
توزع ثا علينا بعض
نسينا الثرس ات
الدول
وجوانب
جدران
عوامحنا
فكازت
تتناول
فتورعه
بالتقتير على الصح افه .
شا نه ان يساعلى
بالمجان وتهلاح .
طرقاتنا
عصا
ل
الورق حياة
الذي
في حياة
بدونها
الاأيام
.
وجمنها
!
فلأن ت
في دهـمما
مجر
دها
ا(تي نست
فارق
مسد-دل
.
توع-د
!
ثسا
دو ي!تنا
.
؟
الانيفة التي
2ويع!ق
.
عن-كا
لل!لصود
ئر
وع-دا
هـن
9
انحسقية
لأ
7
إث
ضف
بما
في
الغصوهـ
أخفى
:
أ--.دى
.و
إ نصلجبم
من
الوربئ
من
ا الت!يل
ذلك
لأن
ا!حافة
؟
حليفاتها الكبار
عيني
وتسيع
ئج
شأغا وهي
في
كانت
في نظر
في .ظر
حكوماتنا
،
جديرة
باهتمام
اما الأدب
وان
و قاوبمم من ادب
الثروة
من
دولة
من
الورق
فكان
غير والب
مندو
بوق
الدولة وال!
طوال
ركل:سع
حليفاتنا الكبار
بابا
لا بدمنه
س!لت
ان يتاح
الى
الى
له الخروج
لما
او حاولت
تعطفت
ذلك
كل
ان تحميه
الدعاية لهن .
!
امور منها
الدولة .
إ؟
قحلت
!
وأ
؟
لي
وا
متالظا بريقه ،
فيارؤوس عالم
اندره
الله الفسي
ب؟ن
على الأدب
من
،
الكثير
و وردهـ-ا
2ـجرة والاناقة ،وما الم!رق
لتسيير
اغراض
عليه ان ينظر
سني الحرب
من
هـلى
ابواب
اهمية
9
جور
((
خ
الادباء
!
ا!دباء
إث
.إلا
\
فو-ا
!
بحصة ،ولو صصيلة ،
؟
وداء
"
9
وحياتها
،
السوق
العافدات
الس
بي
ويم-ر
أفتحع-دين
النسم
التي لا طاقة
او كأنه
افتحا مها
له على
.فكا
نبتة طفيلية في جسدها
وا ني لأسأل
نفسي
و اسأ ركم
نه غريحب
عن
. فدتك بالأدز-ى
وطمعت
:
ما قيمة امة
بغير
ادباهـما
؟
أفاه
ا
وردا
روحي الي
"
لا
!
لأ
وص-دت
الوكل
بع
د ا
لمث
فننته-ى
!
!
الصف
فم
-
اكدى
*
!9
-
ئج
.
البليل
.
1 الامة
عليك
لمر
وقد
عفدا
طي--ا -
فعدي
-
اني
أم-وت
هى
-وى
:
ووردا
.
ولو
صدا
أ-.ديت
أ9 وءا لمجط دولة
لا تعرف
الضرورية لوجو ده
؟
لادب
الاهـة
قيمة فحوفر
ميخاديل
!
لى المواد
نهء".
%
ه
صلاح
?
?
?
ء
لبم
-ء
-ث
الاراءالغالبة :
ان
أمء
من
جما
م
الذي
لخاىو
تمتاز
وان
،
آ ثاره وت!ع مطاهر
هذا
!!برصص!صصصصصصصصصصصصصىصصصصصص!صصصصصصصصصحىصصصصصصءصص!صصصصصصصصصصص!صصصصصصصصصصصص!!صفي
جذوره
وقد تبدغ
واستقراره
الى
في خلال
هاةي
ناصحة من
نواحي
حفارخ!ا
الناس يوجود
وكل ىيرها
الامم
من
الامم تعتز ،وكئيرا
فكرة
اعية
الى
من أقوى
بما
مظ!ر
وتحد!ا
.
الحدق القومي
تعده خلق 1،القومي
ما ز-رف
الامم
وقد
لك
رى
م
ن
القاخة
ات
أي
أن
و
اية
سبيل
في
المرب
بين
النفور
من
احد
برءص!!ص?
ا
بر-ن
يسلمون
وكشف
إن!ءا
في
كبيرة
القول بأن
الى
مؤرخين
و
،
اله
قال
لذ
من
من كثيرين
ا
الاش اد وزص
ا
مفاخرا بالعرب
!
صفات
" :وأ ما حىن
!
وةاستها،لعل
يعرف
9
العقلية والاخلاقة
الام
!ة
و!وهها
( ) 1
را .ععةحة
2منكتا
المسمى ء وهم الخلق القوميى 4ا؟ ! 51،ولهافي"ا اررول ،3اح لأ
.ص!،،فى
!!ا
!ه
؟ا
ا+،(11،
!!كل
+.ا
به القيم
اا نها؟ح
ح،ا!،
ات
ا
؟
ؤسميخة
؟
ءستعصيأ
! ؟
" اظلق
حسب -
مق
على الظووف
ء
ب!ه ا
وألوانها فقد
.وقد
اظلق
مواقبة
في
في
ا
في
الاخهلإؤات
فىديا
عن طو*ق
ثارهـا
ا(تفبير
،
دراسة
دلت
الطريقة
اقوميه
اة
قافية
هـو :يع
التي تكتتف ص
حياة ?
6
صفات
على ان
الإمم "
و إنما
ئص!!ا و اعجابها
لا
ا!مم ء
ا!لقا!ة
ومي
ز-ان
ر
ثل
قا
في
ءن
?ص!
الخلق
شيء،
را نلما في تحفظه
ان
يأ
ني بمجسوعة
الاج
تماءي
"عو ف
!
! !
موردس عن
حص ع
ص
تلك -الخصاء . . لى
يخ .عص
لى
القو
.
لص
مي
ء
تقريره
و
خلق بيا
ر
.حص لذلك
أن أ ض
مر
التي
للهء
فى وجود
اي!
دى
عن
4
الق مية ،
العقبات
البحث و
لا
الخلمق
نتائج محاولة
العلمى تثير النبوك
تج
9
في محاضرته
1
نا ب
!
البماحث
المتمكن
أت
بعض الأمم .
فا
اطى!ائ
0
لبعض
اللقوءي
-
؟
ء
به ولمحض
كما يذكر
0
!ره
لا!ض
والاراء الباطلة التي يرددها
س!ك
.؟ 4
يسر
9
بل ا(لتشكيل
!كر
اكتناه
اول
الكبير فون
وسهولة
الةومي :
بتما جاءدا
?
ا .ون
الأغلب
ما اصروخاح
ولكنهم
الروحي رحخلل ء
أ
ءلى
،
عن
الألماني
!زبرح
وزقاليدها
العلمي المجرد
لا!ن
مما
مب !--عس
الحاضر
الامم وس!اض!
لررس شدخا مر
مفرطا
في
القو
اطاطئة
لوقت
إخضهاع هذا المعتةد
الادعاء
ا(بارزين حينما يت!دثون
القوير
،وا!ا !-وت
البمارزة
لمزاياها
لم ي!اركو
إ-تط-خ
والمعروف
البيلى الةويم لدرال!مق
فاغم
ظا
الخالص
الهواء
ء!صء!!-صص?في!ءبر!صص!ص!?صص!ء!!!-برء!ص!!?صصبر!برء!صصصص!"!!?!!صء!?صصص
!
ت ضله
على الأقوام
اة
وخصا
أنهم فد يعجزون
الروح
الأ-كام
المفكرين
صظيرخ!سا "
اي!عم لازكون
والاست
افيه ،وقد اند"ى المؤرخ
.خو
و لكن
واعتد
عن طو"ق
على قلب
الهخد والصين
وارظر
المغالاة
،ولو
فهه"ـ ،فهو ضب
ؤائم على تصور
ع لى
منمادنلك
ات
راوا ضرورة
بأن وحبرد
او المماراة في حقيقته
!ل
،
تمجيد الأمة
9 و مد افعا عن!م
المق
بالحلق القومي كض-يرا
والصلف
الخلق القومي لل!حث
ذلك
رانك
4زؤ دي
اجتماعي
ئج
رى
به
و
اغرور
يقترى
ماكان
م-ع
العوا ور-ل
الامم
" إن
المنذر
بعد أن أهـظك غضبه
اع
اءومجما من
تم و لا تقصي
بن
،وهو
الراسفيخ
ءلى حساب
أخطر
إيجاد وح!د ات
ابئ ءحد ربه فى
ا(:عمان
صلمق!كا
،وكذلك الى
الاعتزاز
على أن ءـناك مفكرين
الاعتزاز
القومي ،وقد
ءن
الجم
في
بمكارها
فجدر ائي بين نحتلف
ي
،و!فا ذر
وتبالغ
الأقوام
سل
وفود
ييم اكلفى!
!
ثحرة
"
ونرى
بتقالجدها وعاداتها.
هملتون فارف على ان يةول 1
الحلمق
الحروب
اتحاد
روى
5عن
ع! رى
إثارة
مة تخم
عا
البرصطاني
لاعتقاد بوجود
العوائق
النهاية الى
إزسا نية
ل
ان
البحاثة
مه
! والروم
مدعاة
ونبذكل
ا
ذلك الىكاتب
حلى
في
من
والروم
ما وكون
من الحوادث العارضة استهادا على طبق
أنتقاص غيرها من الامم والنجل من
الد
كل
هـذا
يذا اطدط القومي الحقيقي او المتو! و،تد ل
!
ويمكن
والترك
بخلق!ا القويهما .
أمة من
-
برص!صصصص!ص!صصصصصصءص!صص!ءصصء!صىصصصصصصصصصصصصصصص!كيصصصء!صىيصصصصصصمميصصصص!ص!صصصص!صص!صصء9
اقتفاء
الاجتراء على الضمم!ن بمعرفة موقف
صادث
تلقاء
من
1
علمهم
حد
الثبات والدوام الامة و
بعض
ثقة
!
موفور
حياتها و بكل
الامم
ص!
.اء
الم
--
!
الهومي له نصيب
الخلة!
-
ر .
و"ـعنعرها !
الامم
من
نج
مه
ا
خلقها
القو
.
الامم !
ا
لكل
من
:
والص -ش والترك
نحمه، ، لمشوهـه
ا!
عداد ! قحسلكلى ا(ء تكاد فكرة البديهيات
.
:
غبرهم من
الهندالمنحرفة،
ا لفويى
ي
:
ل
والاعتفاد
و
.رز
ةضلهم
!
ا
ات
ئعة :
الثا
و
صصص
ص ص!
ا
من
ء??ء
ء صصء
ص
ذللاما على
تقو م
و في
ح
طر يق
الامم القوي سماته
و ململامحه.
فى البريطانيين عايهـم الم!الك
ظرة
و في خلال
في وجوهـثم
ور!اقا!ير
الحرب
لا تحترم شريعة وحب
وقدكانت تجمل بعض
خلةو
ا
وأن
الرص ل
والجثاد من
ا
من
طضة
والنكك
لدين
الأولى
الذي
و اك!ر و
.
؟ن
المت
ا
"،2
التي
الححماة
ا
في
رعض
نسانية
التي
خلةت
إلى
.
مت
مدارك
لحظوظ
وكان
!3
و اك!ر
الكص-اب
أنفسهم
الحضارة
و
لا
تص وير
بلية للتقدم
وسمكان
دأب"ـ
حسب
لخلق
ت
القومية
الناس
ايى
إ:احثن
استدرابهها
نحتلف
مثل
الأمم
،
التراهة فىسافى
امنعريف
وأهـل
لإف الوجه
و مصدر
.
تامة التجانس
في البحث
،ولكن
عن تعريف
الامة يوجه
بقعة من
هذه
أو
-
بقاع
قوم
عن
خلق
المسا
نس
ئل
1وعندنا
المناطق التي يقيهون
في
الأمم
اول
!.ا
،
والتفاوت مث
واذكر
تحرى
الجنوب
ل
ان
رين
ايطاليا الكاتب
إظهار الفوارق في إحدى
الفررسيين ش!ا
نرى
التفاوت
من
بين سكان
الوج"ـالجحري
الأمم تتفاوت
الكان
فيها ونوع
لأول
أخلاقهم
الكبيرة
معظم
والعقا
ئد.
وطبا ئعهم حتى
7ـمم
والعادات
جماعات
الأقوام
القومي
في صصر
الئقافى.
الذين ى-مون
العام ،
الملحوظة
ادغم
والجامعة
تضم
والعادات
من
دوديه فرر
القرلى .وفي
ص!3
لأمم
وتقاربت
صفاضبهم
الاخلاق
ول
أن
إر
الرابطة
قد
عام الأرض
بالاستقلال
مختلونة الطبقات
أن كل
،5ا،ا
الوحدة
على الأقل
اكمال وسكان
يورة
(ا
ج!اعات
صعوبة
الجنوب
الفو
سكان
في
ليست
الموجز
ن!
التحدث
المت
جتماعيون
الا
يسكنون
السياسي
أن -ندءي
.اح لا،ثغ
لا
فد!
والحرص
وتجصعهـم جامعة شاملة وقد صحت
و إسبا نيا من
رو اياز5-
عتماد على المعجز ات
الاور
هذا
الثمال
رين أخلاق
والاخ
من
ىئون
البا
على التعير عن
ا(فرنسي البارع
مم الشرقية ،
الاعتدال
المفكرين
أمة فىد ل!ابمت
و فرنسا
بيين
جماعة من
يجيز لنا ذلك
افرادهـا
اقومي
الصاطة
يمكل
مسأ لة نسيية
كذلك
عكده آراء
فتطيح
أهل
التي
-قد تبدو
م ال*طف
إستدرح
اراء الكتاب
لحظها
متفاو!ؤ التمامك واقي
غيرالسياسة .
والذي
أن
من
ولا
قا
ب ين
عاتء
الجما
كررثم
ووا!ح
في القرن الخاسع
ومجاؤاة
اخرى
الثاملى بالاسخقلال
.على الاعحداء
الأ
ص!عوبة
من
وأجمرت
الأمة اله!جية الى
سادت
اشعصب
تخحم اشتا!،م وحدة
الاشارة
المستعمرة تعشقد ان
في ركب
دن
من
لاهـو
و
الصغافى وتحرى
الصفات
!م يسخك
لأخطاء
في نفسية
وا(سضافات
وسائر
لأ
كلعقولين قد
البا-ث
عن
والنقائص
نفسية
.
اء
الوحدة .وهناك
تكودن
حجه
ا
والنقص.
لخياة .
للأمة تتوافى
الدولة ءبادة عمياء .
عام أسمى
خإف
و
الا
وان
بالموازنه
الصعوبة
كاطة
الألمان
يخبىء
دعائه الكزعة
والتي قد فطرت
فانوزا
الاستسلام للأقد ار و الركو
ل
من
يطا!ن
الالممءعمارية
اغر بي يوج"
هذه
اتبصاع
.واخذ
في إصياسة
أخر ى غير الطينة
الثمبرلما
عن
و
الأمم الأوربية
مو
العالم
الأبواب
ستار
و عبادة
الاراء
لجنس
فهم
في تقدير الخلق
درهناك
"ة ،وصارالألمان
الأمة الألمانية في صورة
التملك
،
اكرف
نظرية
المادي الجشع
الك!رى
ولا تعرف
أمور
او
ك:ير
والتراهة
القوي البأس الم"صوط الدهاءالذي
بالأخ لإق
ا(يريط نيين يصورون
عشر
الى ا(سيادة
المنافم!
بالاستمساك
بعد ذلك
ألمانيا
و ميله الى الأثرة خلف
الرراءايرإظاني
والشر
على
وسد
بثممائل
،فهم إذا في بحبو!ة
البريطانيين في صورة
التطاهـر
الى
طغت
لاجنا س
و مجا
و
و الحسنات
المزايا
نجة
والهوى
إلى حد
لمان البريطانيين على
الأ
ا
و
السلالة
الواقعجة " وا(تطاع
يصورون
للسي
الألمانية
و
مباها غم
ر البهتاب
ا
يرون
، 4وصو
الغالب
المجد ،ثم
الىهـاسة
أخذ
تعلقا
ا ،وككرت
بريطا نيا
العدل
الميللم
والنطريات
السلالات
ا
وذروة
شديد
طجا ئع
على
بنا!ا ،ثمطهرت
لاراء الثعوبرية
ل
أنهم
من
يضة
العر
ع!
في استقلال
-ع
في
لأعماق
العيوب
اليخ
حاجة
الأهـو اء والارتفاع ان
،
وفدر
لف
معتدلين
ا
بها الألمان
الالماني وصفاته
لا
ات
الهرن
لمعين
وإعادة
ا
ملة و ا
لا
دعا
ء
في جثادها
ة
تك!ن
.ففجما
ا
في النصف
ذلك
ج!ة
الألمانيرون
المانحما
اكاني ءن
فرع
طاعة
القرن كانالكتاب
أءوذجاتحتذيه
وتعلق
وو
افظر
في ا(قرن
على السطح
،ولكن
الا
و مو ؤف
التل
نصاف
،وعرفوا
ا
الوطجد
أثر الترعة
الالان عن
خاصة
نكليز
الا
الهوى و اإيل ،
ا
يبدو
كخمبه
مما
فجه
مطالع ذلك
الشا
وغا ية مب!تة ،أو ءارا ة لسيا-ة
.والكثير
عث!ر
-
خفب
قىعة سياسية
ألوان
الأمم
الى التإرد
من
التعصب
ا
معين
بتأ
ل
أو لغرض
زير عقيدة
جنية أو لون
-
من
اًو
كبح
جماح
ا
مسيطرة
فكرة
اهـطاعوا
يمةع طهور
لم
مفكرين
والحرص
ا
،أو
فل-فى-ة
قد كو
خالية ،أو في ظل
زت
على أن ذلك
الضف
ا
كتلجت
في ضوء
القو
العقلية والخلقية
وضعت
القي
،
ا
ا
لتحليل
خ!ا
ئمر1،
مية
و ميزاغشا
ا
شاءت
الامم الةومب أو الكضب
8
اتي
عن خلق
يتبع
من
تقصي
و إظهار
ا
الملاحظة والمشاهـدة وإل فير
بعض
الذي
ثما ،وكن!ر
الآرا ء .
العيوب
موا طن
ونوا-ي
ا
!ناك
شيء
بة الكلب
النزء"
في
الثحرقية الةوءي ي!و به الاحتقار
ا
قبلكل
صعو
على
الشخصية
ا
لأ
مم
والتحا!ل
على
اول
03
العمل
صأيلا
آه
أخلاق
الذ
ول
ي
ه
يباشرو
أ!ث!اغ
تم
لمه
نه،
()1
،
وحد!كا
قا
ولينل في الأمم
ا-و ال ا(طءمات آ:اعدت
أظ
وزا إت
في!ا فوارق
قية
خاعة
التي اًششكر
!لطجةات
إطجقلت
في
قهة
،وفي
أغلب
حوى
في
الثةا
ا
وتمم ظصا بصرقالها الا أن از اطو ا!مب
ا
بعض
ثيره تو
قف
من ح!ر
تقدير قوة وكان
شة
!لى
هـردر
الظروف
الةر
مل
فرد
أمة و
التصوءي
في
قاطع ! ءلى
شى
،
يؤثر
م
ال وا
ولا مفر
.
إفرد
ئج
مغتسكير
9
في حياء
الأمم
طلي!عة
حرفي
،
برعد
على
إلى
!ي
أق
التراجم
بوج"
ف!رة
لألأ
99 9
أصج!ش!
ولا
رن
عام
!ا!ز
عندءـا طو
نقف
نة من
.
الاش
هـ4
الطبجعجة
ساً
لة
بناء
احا
في
التقاصيل
لى
خحمائحم
الوافية عن
لفل!ا .
الآفىأ!أ
!و
اةءص
ء
رارص
8
!9
جررع
الا
.
"
9 9
ا!
المم
تاسي
ئجين
مك! ء-لى
.
وىيز از" !ن
وين
ع
أ!ة !جمما لا فخركق إتقهـيب
!محرة
فكار
م
الى انتها"تما
وصه و،ن
زحة
الألمل
في كل
لأ
-وس
في الصلالا!
ءـذه ا(ف!رة
ذلك
الذي
في العحر
م ءرد!ا
م
الى9
ءع
لاةجا!ل
البد
ع
الباحش؟سا
الرو ماني
اباح!ين
"رفة
لد"إس!ة
ا لألمان
اك عب
و ؤ!للأ عن
وصود
التي في لىفس
بة
زءيرش
ؤحرة
اصخلاف
بنى
ءن
الض!رية ا!بة الا!مصبا
وجىود
الخلمق
الآرل ء وتعارض
،وقلى
وان
لأةر
نيين من
المةح!هـالةر
زة-ط عن
"له!ئمورين ذ
وماكالىوجال -
يرى
القومى .
النظريات ن!سي
الاورورين الأمزقي
ذو ي
!!
؟ ص
.
في !ابى
ئج
أ
أشهياء
إسةردي
الاعدا! القادمه
.
و ارق
ا(ة
ن
ء!-ة!
بمصا
جم!
وا لأصلاق
لأ
)،
أمص!
لىل و
وأحن
الصعور 4هـو إق
التي
و ل!ن
المت
ل!
كاخابر"
و
يتحدثون
برعض
ءز ا!ا شا-يتوس
وألما و"لمىة
ك ص!عوبة ا!رى
و مصف!أ هذ.
التي اشتمر
الأصل
يرئلأ
في
اع!ر
و
ذ!ب
القي لحظها المؤرخ
4أن
الباححين النقىين مخ!ا
وظ
إميل
الص!"ات
ؤإ
أن
لدفج
لذ
امت!برة
للاحى
،ودد
التكليير
الص!فات
صةإت
!لإلا ت
زقىحخا !حر
اع
قى
في
أك
ف
.وفد
ءمرحبنما
نيا
وب
الظر
" الودلعة "
الحالم
ألما
،1الم؟،و(عن
تشابه العقلجات
ش!ب
منها
ي
!
ان
اكعو،ص
لات
سلمر6
سص؟ب
يى ء
اورظووا
مسا
1.1
الفل!فجمة
لعروف
؟حس!صكأءصصص!!?!صبهي!?:ءصصبر-صضبرء!ر!صصص?كأءصص!صص?بر!صصضص?صص!!رص!-ء!?ك!ءئر
.
فا
و
وتتبدل
أضر
ضغط
تبكل،
أوالا! الةرن التاسع (،
يرو لن أن ووظم
أنصار
صفات
أش!ا
أثر للبيئة
99
في
المف
كأ15-
،ولكن
ان
ا(عقلجمة
ك!
)ريخية
الت
*تحرل
الوديعة
ؤحما
ثا فيعشابى
القديمة
اشت 7رت
التي
ءخها
لأكل
!جما زف 1،-المىةات
اللإ-هـيئ
الوان التفءير
ى
في
نرا " ،إلى
الما
اطديث
بطابع كا
ت!ين
لا
ووصف
ا!ا
"ء" الاص تماءية أفوى
العوارول .وفد
إةدير
ناثير الطقس وهيوم
والي
والاصو
أل!وى هذه نسي
نةيم دللا
اؤحة
لا يستطيع
ءلىءو
لأخلاقية او
الأمة لا مزحل
اطاق
ا
بالغ
للبي
،وقد في
وا؟اعة
ان
الجىغر
ل
تأز-ير.
بد عند
الا مة
كاتب
م!و
للح فان ال!ح!إت
ما يسوكا
كا!
المف
ذ
في ان
ين
أفى نسصي
و
عن
اع
في تءو
تا
التظر جم
سائر
وجما
أحىرى
وتعدد
الشيخمىية
ا(ة
عقول
ناحىية
ليكاد أن يصبمح
الأ!م لا نىخط!خ
طيعية ولا
من
حماه
ارتفاع
لخلق
ناحجة زطج!ع
ال!قافة العالية من
مىخةرة في كيان
قى
على
كل-أ
غية
ا
الفإ-ف"4
المعضدية
ومن!كم
إلى مستواها لة هل
وأخلاق
نجايةوله ن
ن!ل
صسب
ال!"اب
الحالمة
الم*بمهات
والاجماع !ة أثرأ وو ي! في هذا
التثابه بين
.ولا
ل
ألما
الطا
اللإةصة
بينها وبين
ال"الاية
وجود
صفات
ال!ال
ن
مما
الما
.
اكثر
"ن
ضكا وخهـا ئص!ثا ء
وؤت\، بها
أن
في
فيثا
ورعايير
عق
النظركذلك
ابت
اركامنة و استقلأل
و ا--اعوجهات لها
من
مما يمىاعد
ربا
الطبقات
أكا
لوسحظ
الاص !ان ي!و ت!إ
،و
كان
أ!رى
ط:مة
المعروفة
أكثر
الأصم
فة إق كا نت
الثكل3
نحتلمفة
،وقد
هذه
لا اصصتطيع
للأمة
صار
بعض
الأمم
على امة من
في ،ولكني
كيز
هي
أحا
ل!ل
الصفات
في الأمم التي تشمل
أو لا ،لأن
إبهر
حى
فد تقاربرت
الى صلمى بعإ
رلإنها
إلى الحياة
ال:ولنديون
إصلى ار اطكم
المس
الطجهآت
و نظرات
بها
الرا
4
.
كما ان هناك
الفوارق
اطحة وحدها
الأرلمت"ر
القا
ا!لخلة
لة .و نة!
إركز
تتفاوت
فصها
والتحو ل
وا لاحوا
ا
شدة
ءلى
ئمة
المركز
هـذه
ية
منالضفير
.والجيمحة ألاجتماعمة
ورستمدفة
فو
!!ه
يوي
انمزا
في
آر اءه
على اساس ،وت!
المزاج الصفر
ا
قامة
الفدرالمئي
ا
أ مم
على الخظام
م!ل
الو
يات
لا
اإ!-دة وءـناك
كاعية
حا أ* 15العقلية نتيجة
ألمقوى
الماريخية
ن
ا
امم وص لىغا
نف!ا
باختلاف
مك!
والاج
القي أفىت
ا
السحا-ية
قيتلف
ا لأ
.ف!اك
الطبيعي "
الاج كاعجمافي
ا
و الو-دة
وبجئ"ثا
وا?بار
فو
ص-طر
ء تارفىثا
ا
غالية
ال!ر
از"7ـى
الباح!ين
ا
.
يضة
هـجمأ
.وقد
بض-نيب
درالسة نجاء الأمم
ل
مشر
الاص خلافات
عامة وصفات
ا
وراء
الواكأحة وحدة
أخرى
الخمميمات
إل! ان
ا
هـذه
،
في شتى
بهم البءث
الطرية صحة ال!ميا4
اطديث
ا
الصراعية
وأ-نا
الحالات
ءلى
إةين تام بان
من
الجزهـافحيه!
ا
اكاطف
يكان
الزراءحة
غير
كبار
في العصس
الموضوع
ا
الداخلجة ،واخلاق
اإناطق
س!ن
الكءيرين
اخلاق
ا
فاخلاق
ا،دن
ءن
!ىكان
اثاروا المىلاا في
،
شفل
ا
سحىن
الثاطئية تحنتلف
اخلأق
المددغ
ا!زيئ
ذلك
وقد
هذا
بال
او
ى
ا آلداوويي
ذ
.
ان مصدر
الاص !لأف
التتمة ء !ط الص!حة5 4
-
،
يمىم اللىستررصب!4
اطارجية
حيث
الى
ف!ل
وما
المح
خمة
ا(تي كانت
15
ابىم
خلقت
.واذ
بال!الم
وقد
و لا فتخلصت
عجزت
بي
منظصة
ولذلك )
التم
الاضطار
سجنج-ون
العر بجة الا
الن!بة
منذ
مم
الا
العام
الرلملأد
الح!و
ان
مصير
الاحيالظ
ل
الصواب و"نسةت
لاخ!نمما
العسكر
العواحىم
العر
3ـا
بىن
،ثم اخذ
اكثر
شاءـد
في
موىمىة
العربي ،اصبح
والفإسدة
وين
هـذا
اش
هـذه محتما
الغابر تفجير
من
ملك
أ
دمةب
!رأم!س
ز-إؤحمبم
الح!و
لواء
الديم!راطية
يب
الغر
مات
وازدتج
الى يوم
وآ خر
دو ما
الألغام
الموقتة
!صو?!
برطان-ة
اخرى فد
و !فف
اإطعة
او
أعءر
تؤول
ميرجى--ث!
بعد
مصر
جادة
الى
لا يم!"ت
قئ
الر
وأرز
ساءـده
ني
في
في
:ن
لك
ينظر ون
ورن الإو :اع الملحة
جمما فهو
ان تءحن
وءلى
يملىث بأن
ء
ول
بعد ءلى لةيء من
.وهؤلاء
تجاربمم
مطية
نظرة الضك
بة
ثسكة فرج
عة العصر ية
الده
والر
يهـب.
ال! 5
با(حد6
التدقي ث
الس ؤ وأين
ذا
الى
د
الخذمر
نتاؤج
لم
.
او ءن وع!ئبم
9
لالطبوعات -
في
للي*د
العو
ع
بيروت
بية
()2
ن
يبلخ
خطيرة
الع-امين
ط !
يوم
لمار ب
اطامتها
ءن الوصء
غير
أعام الغابر ازدياد صد هـر
المزل
عن
.
اخق!ة على
لةيء خ-.بي من
الراهـخة و كلن عسز الرك! من
في
ان
في
الافلاس
ية "
المصحدة
اله!ا
المر بي في
غ!ر
كل
مم
الا
الني
،
عليه وءلى
مة
.
الفتية
الى
اردنادا
،سثيوعي
منظحمة
.
نفسه
،
لما
الى رافعي
اطس-ة
الديمقر
اًلقوم
ءتميدة
نقي!ة
الثى
ا
الوؤت
عدد
ال*ام
عن الحكم
المنصرم
الاتجاه فجعود
العرب
نا ش-و?ع
يدهم
وهم يح-
ورا
اما
العكأبي
مماثلا
يتلمس
نبيه امين ؤارس
انطون الياس
المط
الش:ب
قضاثاها
مرتصة
ته
و
والابتعاد ني
ال!ذين دؤعو
الى
الاحيا
في التذمر اكعبي
.
في
6
1
اغلب
.
على
م
ه نحو
تجا
بالام وآمال
العربي
العالم
الغرب
العالم
والمطامع ال!ربية
يظ ير في
اضعيفة
الخفا
شاهـلى
الموفقة مع
" من
فى
لا
تجنب
.
ءنما الم!ؤ ولية في هـذا
،بعدم
معالجة
افلف
ا
11
في
أهم ما طرأ
الفم
في
لا
يتمخض
فقد
ي!شهـر
الاتجاه الى الحكم العس!ري
الأءظم
لبوا
تجنيب
وما جرت
و
5
الغرب
في المالم
على العرب
هذا
وقد
الفلسطينية
اعر بية عن
العخصر
هـذه
لولضعها الياس
وعن*مطبوعات
ورات
ز*الج
اوضاع وؤا ت
اص!
حيلي
النتيجة
المتردة
الدولة الاسرا ئيلية و؟رفتما
وو يلات
في
ان
ومن
ظرر4-
م
لغا
لحكم
0
ا
العر اق
ما
.و في سصر رية
ايكأ . ،والاردن
بين هاتيك
الثرق
النكبة ولم تستط خ
مصماعب
النفس
ورعلأة
المت
أ لغام
بلادهم فر!!
البلاد
العسكري
بقي!ام حم
ولعل
( اًو ما ي!ابله
التي تعاني وزرءـا
التي تف!رت
التي
بمثابة
،
صارججمما
ادىلمية
.
نفجار
عسءري
الحكم العس !صري
.
نقلابات
ال!ربي عندما قبى
د!تنف
للحوادث
اجمالا
الداخلية
المدنيور
الا
باسرءـا من باط-كم
ضغط
ا
هـولا
الم!اعب
اسس
لديمة
الا
والحكم
ر اطي
ا
من
الاقطار
الحكم
ر اطية
لمنطقة
مل
و
ان
حى
يتش
ع!ن
ثانية
ا
ا
عاذت
لضعف
البلاد العربية ال!ربيهة
!
النبيل
تجربة
الديم
ا
8
ولما
نتاب
-
و في طو
ءـ-ذه
عا
فسا د
إ فسا -على
أ
ثلي الثي
بالفشل
.
ل
ا
وعر 3خ" باءت
التم
تلك
والفكر
التجربة
ر4
في
2
الا
دية
والقل
جم
ا
قتصا
والسصاسية
كا
يرع
ا(-و
ع!ي
حبمتماءية
لا
ا
و
العا
با
ب
ا
تميز
ما
لاضطر
عر
ومن
ا
من حدود(فا رس لمخصس م
الى
اك ش
العراق
الىودان
الى
المصرية عن
العربية .وتفج
الةشسية
ت
في لبنان فاجبرت
ا
%
ابىلأفاردر؟
ا
ا !ا
لمط ا لعاصما
ا
!*
لما !رلم!
!مه!م
مايعانيه
وهمما ازم-ة
م!اجع
تقض
المفكرين الأ-رار ، ءلى ما
استمر ت
عليه ،
الى الموت صخد . ،ولأبا-ر
نتيجة
صتم
سق
ية
أول
الكثيرين فقد
من
ء
-
ا
ر
الفكل
"
حمه
ورا
لحه -ع
مصمم
ا
الغربي وما
،
مت-دثين ينا من
رأ
بدأ الخطأ يتررب المرزركأون
الةرب
عن
و-مح ان
ا
في
أؤكا
،ؤرنعو
ر
كتاب تخرج
المطابع
الكتاب
5
هيئات
أيده
ا
واحراءاته" الكظ
كتاب لو
تود
أنها
ب
ف
زرتطبع
.
عإح
منه -
هدا
ء
ان هؤلاء
الحناب
والدخول
الى قوقعتشا
نعلش ان
وسياسته
.
و
هنا
كتابنا
،و استفل
،ودءو
نا الى الاورءاد
"
السلب
بالما
فى
*
"ة
مدط
لليمح!ه
دالم!
اساطير
فلا
يكاد
با!سير
فكرته ان تنكل
ومن
،
فك ا
لأول
ابرز !ا يمكن " ءـو
ان
اق !دوره الفكر
ي3-ـم
فيم،ا ،بل
الأصحالن
في وقت حتى
الغرب
شاتين .
فينا
"
،
هذا
دوما
هذا
قراء
العالم، ،ء مجترين
ائهم يريدون النهج كان
التيارات
العالمية
العالم
إيجابية
.اما ونحن
.وا لدعوة
لك
لنا
ن
يصح
لو
الكرى
،
يشير
انإ
الى كتب
ل
ا
من
كمشف
ا
.
لا ،ن
البحث
تنثحر
ي!ير .
ا
بها ،ثم تأخذ
الدورق
الى هذ
ءبالاهتمامحر-ا ما انايوفاصعئم آن
قمحنة
مبرما.
وكنحيبات
الضعيفة وتؤمن
من
الدعوة
اعدن افي الظرحبمررثتخل
عن!ثا
المتنطعين
المعمعة
القضهاء علينا قضاء
ان تعلقها النفوس صقائق
في وسط
،فلن
الى " القوقعية " ،مثل
حتما الى
ىمنحعهلنعررحتيظم
.لعل
هـرلاء الد م
الغ؟
وخلو
لما
والحكأارة
من
ءـا
دؤاع
ا
الملتصقة
القيم الروح!
عن به
وضلالات
يات
ثالثة من ،
ان
با
الى الاكتفاء
الؤول
مرت
لج!جمها
،
وجلاها
سميه
ا وى
-ا
نقهنجاً
،
لمقابلى
اسها
وعكلهها
يشتريها البعض هذه
" التزوير
ا!زمة
منا بالهدى
-
ه
ينقل %
من
لىلمبية -تحو
بما
عندزا
الغر
.وفدكان
عليه قرون ،
-ينمو
ب
و
بينما
و
طو مرت
ينضج
حت
ارته
الذي
يلمة
و
تفكيره
عندنا لاصالحا
وهـو جامد
القرون
ويجرب
،
نفسها
ويختبر
امحن
لنا
بين سلبية ترر م علينا قبول
اطرق
على
-
تح!لمنا على ان
،
و
تكثر
وقدكانت
العالم
نكلفي
خير ا ،والفر اغ
"ممري الانحاج ال
استحكاما الثغرات هذه
ظاهرة
التي أجيزلنفسي
ا!ررحمري
الحير
ط!
اشر
،انمل هو
،وهى
التي نعاتيها
"
فيه انه تحجر
وهـو إسير قدما
ظواهر
و!ذا
.
لاخذ
ما ،لكنه
ليصح
منأى
ذ
!كاأ
لا
ا
ان
ندعى
على
ا
و يتر
من
بها
وءوقعية تب
عفن
وافراد
اعيزال
فيها
عن
((
القوقعية
.
عا
ية و الاخراق
عفي
من
،
هيئات
.ولعل
المتنطعين من
لا تلمث
الاختبار
خلف
بالكاتب
فى
الض!!كلـنج!كم!كا
يظهـر بيننا ،حتى
يؤيدهم
قاتم خا.ق
باستمااعتنا
ولعل
،وان
ف!رين
يكن
لم
مغرقا
" السلبية )) ،فايخا
علحها
لنا بوجوب
الى الىلمبية ،سنمؤ دي
بة
من
ن
تفحلوا
،
،
ان تسمى
دماء الفكر
لا يوقظنا صوت
يكو
جادا
-
بحيث
د وإعل
في جو
منا ويقول
،ان
الجدء
والمترتبة
،والاقامة
تجدد
.
،
لها
ومن
كانت
كل
الاولى يصح
التالية
وناتر
ابدا ،دون
.
ي
،
دلادنا
!
انما يقولون
ان
يأتي البعض
و!لدوهذاكاىه
عندنا يكفيحنا.
الظ هرة
هذه
3
النقاب
حقائ -حقاء ، -اهتد قيم و!تيم .
ا-لى
ء*
الذ
الظاهـرة
فارل!،
و ما عنده
" إفكري
بسض
على
.حر والم
احمي
ا الى
.
الغرب
رؤو!م
الى " التغر ب
غير
يقبدون
.
اراؤه وأد.ه وؤإس"ظ
صناعاته
دعو
ورأي
بافتصاده
من
هـي
موقف
وأدب
اله 81رمصلمون ء . ر
الح،ير
" السابية " برقاب واحد
ومن
و
كان
الى تفكير
(ءا بةجو ل
اخذت
.
-
.فلما دهمخا الغرب
و
القص
ا!اةي،.
-
اذا كانت
التي تعين
هو
منها ثهبهه م ،ويمقلمون
ال"ا".
رزا الأس
جة
فلسفة
ثارههـا ما ساءنا ،عزفنا عن
حإ
5
في
و
ءبرء!
في الجد ،بان
فيها .
ذه
فيه من
زاجه
القابمة
والديفية
وتتسكم
ا!قرن
ء -
شين
متناف
والاجتماعية
يي
بالفكر
بان هـذه الأزمة
النظر في هـ
العرب
-.
ل
?
ش ؤ دي
اغا
القو
الىياسية
3ارة يعبون
الح
شك
فلا
الى
ما يلفت
.
-
في ديار العرب
عهدنا إلكتاب
مناهـل تلك
و
لماعو
الحباة الفحرية
ولولس
و
ارول
بخ
بتمملركمرص-نقو!زلإدة
اذا لأ!!!!!!!!!ر
لأنها
هـجما
صر4ء
.
س
ع ء
!
ا
هذا
أزمة .
ئج
مم
?
.
!
و!ري!ء..وسوس!رى
ل
السنوات الاكأ!رة
،
ايلانتاج من
ليهوله
ئج
-
لأ اشياء واشياء ،وكشف
.
في العالم العريما في
1
ا
الفكر ي
!
ومة
شاجأ
1
!1ا!ما
العالم
ا
ان
صءكأ
فأضاف
ا
المشتبع للانح،ج
؟ص"صصص?صصصصصص?صصص?صصصصص?ءصصصصء-ءصبرصء--ءصصصصءبر?صصصصصص--صصصصصص?صصصصصص?صصصصصصء!-برصصصص"ءصص
9
الى ما عرفه
قبلأ
بما
عندنا
،وهـوير
الجراح
هد ى
العربي نفرا من الكتاب
فكري
يزين
،تزد اد
ازمة
في النفوس
التي يخفذ منها الضعف
الاموركافية
الإغرب
.-
ورتلاء ،والضلال ،وتعمق
من
،
،ويقسع
الى كياننا.
للقضاء علينا لولا ان
فى
والمفكرين ،يابون ان يخضعر
هذا
ا
إلا
؟
ء!و
?.
-
حى ?
-س
? ء-ص?
ء! مم!ر!و
?
ء!
ةة
ء
ء!ء
-
ءحى ?
ش! ?.
صصحو? ءم!
?!و!ر-ص!صكأ?
!ر!! ،م!
ء
؟
!برت
.
)
!
لمف!جبهف!نر!
.
ش
!
ك!ة
!
1
ة
99
حنخخ!حمنحبهم!
-
-
29
.
.
.
نج
!! ث! -
. -
ا
-
لى
.
*.-حم!ك!
...
-
.
-
نر-
-
!
9
-أ
)
+
!،..
/الا.
ا-لا-
!
".
!؟
م
!هيهملم!
ش
*
-
*؟*لأزر!م-
ع
ا
!!نف!؟
؟
-
!!أ!عهحظ
كي
-
"
م
".
..-"...
.
.
...-.-
.
.
..
....-.
..س..".
،.."...،..-
.
2.
س..
"
.
"
،
. .... -
ت
ب
:
).
.
-
لأ:غ ح!!ب! يح!-
.
-
؟
.
01
ء
ل!
-
لأ
-:
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
)2
.
.
ا
!1
2
1.
ووتر
0
ح .
حبئ*
-
-
-
ث!؟جمبم
؟!*
أ
؟ء
!حز
م
ص!تى
في
ول
؟
إ
.
.
.
.
ئج
"
.
،أ
كي!*
غ
!!؟"
.
!!!
.
لأ
كسا
غمام تلئىر
وحصر
!9
9 !:
.
جهام
مواتد
لو
وجه
الحجر.
ىبديد
الأوام
وجة ،
متى
لم هذا
تث!ر
ألجفاء
يستفيق
العبير
متى لعصف العاصفه
م
وخلف
فت
تسد
الغيوم تبرج
السنماء
ءروس
في
جلو
ل ا
تصاعد حقدا يغشي الغمام غيوم
وتنطلق
ويسلس
الفنح!اء
يدمدم
ويرسو
9
!ب
النجم
و
7بغيص
الارض
لحن
هـلى
صدرها
العف اء. 5
!
فأهل
متى
.
،ويرفضهون والجما
ل
اولى
مناهل!ثا ،أنى كانت
العنت كثيره
مراحل
حياتهم
الرؤوىر
المؤ
بم
ان يفتش هذه
واذا
حجارا
!اء
عنها ،و وعنى
وهم حريون
ء
،ويرون
عليهما ساىوا
ة ?
اءير
،و يغترف
بثأنها
لا يستكينون
كهرء
ان
" ا!قوى
عهد
من
ولا
يوجوب
مرحلة من يطأ
الراية الى من
طئون
لمجملها
ونساعدهم
.ومر!.
حسنأ
الحىل
" في
ااكمنة
من
،
السير فدما
،ان
يهئو
نفسيا ،وسلاص،
روحيا
،ومقاومة
الا
ذاج
تلك
الفكري
? ء!?
العربي آصدة
على المفكرين
ناؤفا عنه غبار القرون
ان
العالم
حإدا ،يستطيع
الاغلال
الفكر
?
ان يكىب
تىكن وخصومته
? ?
فعالة " ،فالواجب
النفر يلقون
للاذى في غير
لاء النفر هم عد تنا في محاربة عداوة بان نؤازر!
الصفاء ؟
ا
سليم حيدر
ء ? ?.
منين بالرسالة . هـؤ
السقام
الوكور
،ويتعرضون
قضي
الغمام
.-
كأينصل
المناهل .وهؤلاء
،و لكنهم
.يسح
!!
لأ
"? ان يكونوا
صفاء
دستعلير؟
مينضىو
الخدور
وأهل
9:
بينتا من
ياحبدبي
ممور
؟؟
ء
وما
*.
صمىء-
؟ ..
ا أغتور
هذ
متى
!!
ا!:
خدرها
و الحضىيض:
بخ
غ!و م
*
خمو ل في
ثيما
ا
*9
و
فو
ئج
-الكاىحفه
"
من
؟
.
.
بة
:؟
الضم
*
والحق
الهواء
\9
لها. حر* ث
1%
نمحق
ا
كام
لى
..
كاهـل
اقبورل
في
الحل ص للجيل
ا
قارئه
الابىاه
في
العالم
،متجدد
" قىى
،وال!خاب الطالع
نثاطا
الجامدة العربي من
ا ،لاحقا
المؤمنين
ادبا
.قو يا
فكريا
،يمكنه من تقطيع الدعاوات
صو
ء!
عنيفا
.،وغذاء
السلاسل ،وفك الضىارة .. الخروج
بركب
وبذلك
من
ازاضه
الحتارة نقمىلا ؤياده
11
.
ورهـيةخرجءثاعلىالناست"ههههاهههئز"ههه،158555585555555،ةه55585555588558+،555555555188626556،558أوا9دبالاشترا!ي؟يحلو
حان بول سارتر..خرج بهاليحدد ب
لنهجضءم
ان يغ! لىرإ-ظ
وحو ل هـدا
يرتح
الذ
نو
،و ابرحم
ل
6
ان يدور
ذعحممل
ءو اطة" وكل
معهـل ءدت مث!لات
يكون
،وص
قريجا من
.فكره
وعامه وثقافته (-شارك
كاكات يقمممع
اصم
ولا
لىا
ا
نظرت
يريد
اليك
ض-ل
الخاكما برغير ما -رجت
هـذا اللون سق
ب4
الادب
ا هـو عند الثيوعيين
مليزم بم وقد هـو كل
ق
فر
و
الح
ؤصا
ب
!
الذي
ير
.
.
و
من
دد
ليس
الح
هـذا
لملأف
اون
النه
وهـو
و لفي
\ تجو
\ في
بةعهسء
كلن
الجمو6
ي-جه
إرغامه
على قبول
الى غاية محدودة
إية رسا
تا
يسير
إ
"ـالا
،
م
التردبد
التجو
لتز
،و ما
ه فيسير
الماتزم لا يمكن
مثل
فل
وان
جم!ر
هـومع 3ـم الث!قة
تتم!ثل
\ أن
بين الادب حتى
الملتزم
ال!لعب
ان
نفعل
؟
ل
د
م
القر
عوا
وراء
تفع
،
،
يم
رسالة
مبشاعوك .
،
ية
ز:وفهـ
عليه ما
يد
ممأ
سوم
مر
حصم
،كون
أ نيوكليش
الملر
فهم
ذاك
ثم
استطاح
بعد
بصدق
استطاع
فيا عا ق الت!ر
الجفع
،
موة
و؟
!لك
أن
التقطها
ثالثه
أن
بة ،
روال!بها
إء.لى
يلهى
يرك في مواقف
فب
.اذا استطاح
وان
ؤف!ر
وعندثذ ي!كون
ان
يفعل
تي
هذا
هذ
كاه
لصيا
المش!كلة
الادب أغراضه
ا جو
\
\
انه
،و!،
!
والتعبير
خاصة
فع
تفر
ض!،
الحر
أن
يريده
ومرا
ميه
عواطفك
\
عنصرا
.
.
.
و لعل
الكا
ب
عمىة
،
المعنى
وحرية
الحا ! إن في
ا!رد
وتىعا
حوهـريا
الشيوعيون
النظام
حرية
،
-.ا
للأذهالن،حين نضع
عينناللشجو
هـذا
فاصملة
رأيسارتر
في
لهذا
من
تب من
ا!-ير
يلغي
فهو
عناصرالالتزام
!
على
تثور
\
وهو
! يك-ب
ان يخمحهل الاديب تبعة ما ،حين يطلب
على
9
الوجوه
\
زعيم الوبرديين بان الادب
الا!تزام ".
!صصصصصص?صصصصصصصصصءصص?صءصصصصصصصصصصصصصصص،صصصصصصصصصصصصصصصصصصضصصصصءصصءصءصصءص
9
اطلتزم
النظم
التبعات
.
لا يمكن
الدكتاتورية!
.
الى
ان
ومن
الا
دب
سح!
!
12
فف
حر
عن حرية
يلفي
فقد حملك
قد أد ى على فير
وهـو
،والادب
يضع
الذي
ئر
الاثارة النف"ة
وان
الأدب ملتزما
سحة
عبيد
إلى
خصا
ينقل
.لا مناص
ديب
من
.
ئص
إليهسك
الادبي
ي--صمن
اًلا
بنظم
ور حوله وءـو يتحدث
وتترك
الانتاج
.
.
القارى
العميد!
يريده وبين
.
.
ر
ل!هـخةق
فان
صرية
بعينه مى
اءمقيدين
يلتبس على الاف!ام إدراك
لا
:
وأ
الةرد القارىء
صميضأط-
من
الذي
البعيد الذي
منمشكلات
ا-سا
التجوبة
الاوضاح !
بة
م
سياسي يوجهه فيتجة ويدف!"
هـذا ويد
مصم سارتر
يهد
.
.
وهـدف
. .
.
والفكوية
الى
الىكاتب
تر
نحر
حمصلية كلعينة تي
لون
امية ،وأن
الى ءجلة حزب
عليهم ان يقرأوا
التسمية
الشعور
ء
\
ائج وما او!صع
الادب
و
الذي
والازصار
التي
قوارة
في ر
سا
فيما يقرأ
! اما حرية
وأفكار
أمراء
على
مأصا
اختلاف
نظرها من
في عدم
م!دود
حلمول ! عجما
" ءاذا اشطاع
\ تلمقاها
يدءو
نخلممص من
رئتيه
أي
.لا بد
.
القارىء
الخصموصم لتيارات
ما
ملمتز
الزارىء واضح
\
هناك
ما ابعد
من
الوبر ديين أدب
ات
لمبد
مصرية الهرد الىكاتب ومصرية
غو ار"ا
يخرج
تدعو
عند
ص
!
الموضو
(واءه المريدون
ات
! انه لا
من
عجة
\ هذه
تمهيدية لرأي جديد
ا
مضا!
المؤ
طار
أ
لا
من مثالية .إن الإدب ن
بملء
حرية
لتزام
من
النا!"-
ان يجمل من
بلخة وبيره م في دافىة
هذ
ا
لى
لم
،وهي
مرة اخرى
سا !اله النيوعيون
في المقيدمات ولكل
الشيو
ح!ل
ك
الب
من
هذ
الذي
في الا!-اس
الوجودي
ولا رر من
المءالي
ووقي
فتهم-ل
،ألا
كألتاج البه من
ا الا
الكاتب
اسصر اصم
لا م!اء .يه ان
س-ارتر
لا باول دعا
ادب
اليك
جوهـر إا
برل
مة
يم
م
الذي م
يخهل
قد يخصل
ا"و!و "ط
بحين
عل
في ان
ما بين الممسكرين
اخ!-فا
ر
وهما
3ـا
الص
في البحث
إصما
رفق
ان يغفذ الى أغوار
هـير ،و رزفذ
ا
حأ ربه ،
فيما
فى
اليه
!و أء الحرية
لتئفحمئق
يكتب
الهدف
اصم
لى
،ان يصهر
ا
!لما
!كاا
يف
ا
والعبير
حين
ث
لى
!21
!ب
وحاجاغم
هذه ا،ثص!لات :ينفذ الى أخو ارها بشعور.ليصدق
لأ
بثد
وي
مقءاثط
له
ذلك
الوجوديرين .
الناس
ليصتطجىع
دوفىل!إ
ال!كات
اًصمديب ان
يوتة-ة مثاعرهم
عءسه
-
دجمما يكو
الأدب
الفكرية.
ته
ملتز.ما على طريقة
"ـفي
يم
المجت
ابحاها
ألقي
5555555
الادب
ان ي"-هد
تجاهل!ا من سبيل
جوارح
يكون
اعهاتط هـذا
صممصطوط
حوله ،ان يكون
بما
%ه
ابئهـعمت
التجعة إذا اراد ان ي!ون
عليه ان كل
:في
اقع هذا
الى
ءاما الأفدافث
الالشز امية فهـي ان
ع يجب
تبعة ضصممة ليس
انها
ي
ادثثثء
ينشس-اليه
ت
يتط
ا
ححة
ورسالة كل
نطريته
ان
أ
ص
كلن وراء
اليها
رة
كل
ب
دون
ا
يهرم
أدب
يحققوا له ذا
ما
-
دمرإ
ا
ان ي!و
ي
ن
-
ان الاليزاميج
الى
غاية
5
ر!،
أ
،
لا
ر
ص
ا
فما
إةلى از!هى
لعخا د
ءس
-
الم!ص م
الحد
+
ا
ص
لىشبه
و
يؤمن
ا
لم
ع
لى
ا
و
يرد
و
لون
اللا
-
وص--
ا
به -
ا
د
أهـداف
من
د
الأدب
ا
يو
للث
د
لو
ا
م!
ل
ي!
يرب
جو
ي
مع
لم !ا
"ص
ت عندهدآ
الذي وقفوا!يةفي
يعيش
هنا
أن
يؤمن
الى
في ظل
على ؤتكأص
ا
الداء ،وإنما يريد له أن يتخطى
ا
الا
المتصل
فرف"
!ف!م
.
ل
ايضا يحو
بما
دما
لا
و
كا
را
يق
لفر
ءلم!لم
لكل
بع
دا.فى ة
مثلا
ي!عرىر
يؤ بد
يى
أما
اه
51
ال
مسر
،
اخخصاعه
3-:
م
المجت
حع
لا
في
والدواء
ين!ر
"الالتزام " الذي
" و
قيصة
مطأ
ع!!!--خ
ل
أكا
لبة
،
أ مور
عن
مش!لات
-
دب
ثأ
5.
.
-
.ة
ر
-
.
!-
لمواسا
!.فيسزرنر
! ص--
!-لأس
--
.----
.-- +
--
.----
.ظح-
،وقبى
.
3نيش!نيش!-؟في
.--
خ:-+،
شعنج!؟س!!عو!يجم!غ
-
-
.خ
-كا
-
الاقتصاديين
خامس
أو
لا يميل
القيود
سوى
الكتاب
إلى
تلك
ايلإجتماعي!
الادب
تكبيل
القواعد
الفض
مة
و فريق
.
بأي
التى لا
-
أو
هده
اختصاىر
جماسيد
!!حظ
-
قيد
من
مفر
من
-.
-
كا
-كا.-
----
"ظنجول
-ءة
---.ش
ح
ب
.
حظ
:س*"كاء
-.
" ح
-
ع
.
رو
انفعالات
من
النفس
مشاهد
نحن
قد أص:صت
ءلى
.
حددت
هذه
إلى
معالمه " للآداب
" تؤمن عظيمة
،هى
المجلة
هـزات
الآراء مستعرضين
وكل
الظروف
الادب
وخلاءت
المشكلإت
الملتزم
" على لان
ن!اط
الفعال الذي
.
.
،لانها
نقف
أما
يتسع
هذا
فكر يتصادى
!ا
الادب
تق:ل
أن
تبهعة
الذي
تحريرها وءـو يقول
ي
متجهة
ودءوة
من
:
لىستهـدف فاية .
و
يتعاطى
ور-ج
13
كلىجعه
نيه .ء
رسا
دباء الذين يستو
الايام
الى
على
اء اترس
إلقر
لةقو مية
حون
يحودون
و
،
و
5
%دب
مو ن
دواة
بدو
ء
!
ر
للموطنيىيى
7ـوم
ورة
ءـدا
رسايى
لأ!ب
ليهتصل
العام
يىو
دق
اتص-ا دام
،ما
من
لا مباشرا على
يع!-ل
ر
د
لاع
الا ؤسا
تويرالعد
الة
المادية
والفكرية
بي
الإج
لفل
!ماعيهة
و طني
له
خاية
.
ذ-إـم
و
،
،و!ريره
،وهذه
!
التي تذ!ثدها
الدعوة
من
ال
الانسانية
!
.
لة !
المج
وعلى
عمو
الى
ديات
.
ابعيدة
ء
ق
الاز-ايرء
الادب
،وهـذا
الأداب
لأدب
في
اعالمية
" .
ال!ادقة
الى ءـذه الأهداف
الايمان
الذي
حىين نةثم
حرية
و اجهب
آرائه ،حرا يقول
لا
يتضاولسا القف ية الحضارية كا طة
هـذه الدعوة
بنا وهـي
،لا ن -طيع
.إلى
رئي!
.
التي تحيط
الاجتماعية
بتعدد
بان الادب
غاية الادب
ومتأملين
المثققين محار جدل
القلق زاخرة
الداعين
الكون
م3:ـد
اعية من
إط حى
الانساني هـو المرحلة الاخيرة
!
أمام هذه
إننا في مثل
دعو!
هـزة من
أن
صادق
د
،
أ لى
الا
ىبار
-ارتر
تطورهـا
بين طبقات
حافلة باسباب
نغفل
أروامكل
الحياة
ونقف
لنقول
سب
ا
أن ي!مها
الادي
،وحسب
لادب
يعبر
ا
المجدية .و على
،تحمل
أط
الطر يق
لحيهت.
وهـكدا
عن
وت
الفعا
.
الذي
الوسا ئل
و اعجما مر
مجتم 3
. لأد!
لا
لا
ب
يعكموهـ
،ثقون
غله
لة
تجربة
+كاكا-!.
!-
ن
ا
ففيما
مجقمع 7ـم رسضطلمجعون
ا(-عة وال-مو
تر؟!م!
!؟تر.
ءـذ
!
العرفي ويصب
المجتمع
ا
:
بجميع
ا
يعيثون
اًلذين
شوا
اليه ادى
في
"
-.---.--.ك!سظحغ.خ
-.ش-6--كا!-.-ة؟،-ء--
رول
العا
03
لاوصاع
من
جم!بم
-+ :
؟،-
--!!----ة-
-ص-!-
-
-
.-
-
-ء.
--
فيهه
عن
فتلأصا الفئة ألو
.
يخلقو
!--
--
"+--كاء
ا
!3
و
إلى
واقم --
--س
!
"
-.س
!خ ؟--غ
-..-
------،لإ---
-
تكون
المشكلات
ا(
تدءو
أث
1
يعكرون
تدعو
مثلى
.
من
اليلمة
ا
المج!
اًنر!يسي
.وهـدف
على هذ ا العصر
رنىج من
،إذ
-
!و
لا
الذي
في
ب-
ابر!ث
من
هذا فان
لمعالجة
الادب
ونفثات
ر رث
مق
لا
مكا من
شاهـد
أما! المصلح!شا ،
المرحى-لة
ا(:اجع
حين
سع"
لا
في
لمة
و ل
كار
الأف
إ!! تلك
الع-لملأج
يختلف
اليه و لحنه
الضا
!!
ورا
اتج
ما ذهـب
يدحل
ي"رص
ي!
فر
له و لكنه
على
دائمة
ص
رب
حو
بما
ضريبة
يؤ
ا
دب
فر
ثالث
يد
عن
ي9ت
الفر
ة
.و
يق
فيها الطءيب
ا
الاخرى
لمفيد
التي يبحث
ءـذه
المرض
المرح
وتحد
رد
حاجات
الذقي يعيثى
العر بي ،
ابرتهـع
الادب
،فتأبغي
له ألا
سارر
انه.
،مم!:وبة
المثا
لا ىتور" رسالة
وءرامة
ا!ية
وعدالة
،جديرة
ا(تك
توجيه
في ءـذه ال!ت
با
اًلموجه والقائد والم!لح
ان يخاطب
نا الادلب إصلإح
رأي
لأ
ن
المط
وألا يتجه
ولمجادة
حين
ان يكون
في تكو 3ن أفكاره ، الأحرار
يحقبيا
.وور-ؤولية
.
الأدباء
تبعة و مس ؤولية:
وكل ثل
.
بان
الواعب ، 4
أمجسا
لموب من إلمط
ندرك
في
الأدب
ا
يقفس
ير
يقف
،
ص-ادقا
لفئة أهـل القلم الواعين
ي*دون
و
مصحخو إها السيالصي و الاجتماعي
ا
الذي
لا
ريد
ا
عءرهم
ميدازا
ا
يعلجش
البي ب
فيه ،
نه لا
هـذا
الا
دب
ن
ان
اليتح
اعهل
ا
الادب
حصورة
صادقة
لمش!لات
بان يكون
اه .
تحون
يكو
عن
ن
،في ميدا 4ـ
ا
لقلىه بان ي!كل ب
في أي
رحو
تحرير البلاد ورفج
.و(-ىط
د! ظعكأل
يجن
ا
لذ
وقف
م
ي
وقت
موفوع
ا
و فر يق
لا ي!تةي
وكل سو
ا
مناسبة
ثم لا ر-مح
ابرحمع
ة ءلى كل
،ي؟ديما ،في كل
2
صريبة
كلغروص
أد،ب
يريد
والفكري
-
يخعصب
الاج غاعي
فه
ان
الحاص
د ج!؟وده
ا
ا
الآراء :فريق
للادب
و
يج!ا4
،
كلن
جل
أت
أ
الا
،وتختلف
يف
ا
إو ل! من
دب
تبعا
لك
وجثات
النظر وتتص-اين
ءقي-فرض
وطني
ا
ا(جمه
.
الا
هـنا
في
مكا
صو
ءلى كل
أ
.
.وال-وم يختلف
دباء
و
كل
ن
ل هـذل
العر
،إذ يوش
بر*در
يرتأقى
.
اطالى
ز
يدعو
هـو ال!زام
كما يومن
يوله
وكما
ب
هـدا
الادب
به جىايغ
سارتر
ابئهـع
فيه
ما
به
والوضع
لبلاد
ن
نقل
؟
العبيد ! عندئذ
+
يصدق
الام ؟ية التي تتطلع
.الرجاء في توفير
العبوديات
إ
سواء
كان
أ
منتسبا
كنا
نحب
-الادب
.ءحلة
طريقه
أن تطرق
برأيه
في
يذهب
توجيه
رسالة
سارتر
"
زعيم
الادب
وبين
الجماهير
مع،كل
الكاتب
و
الحضارة
خطوة
واو لئك
وظهر
الاتما
بعدها
الراديو))،
"
والوجدانية .وإذن هذ.
نظاق
الوسائل
فعلى الاديب
لتخم الصلة بينه وبين
...عليه أن يؤدي
المسرح
وعلى
كان
قصاص
عند
الأدلاء
شاشة
اً
الصينما
او كاترا
وتعدد
الرأي
مرحيا
المدكات
"
كل
أو ما شدت
شتان
"
ولكما
من
ولا نريد هنا أن
لأن سارتر يريد أن
إذا
إنه
يريد أن يعفي
تللا الاهداف أقل من
الضخمة
الادب
في الفن أقصى
المدى
بين مادة ايثر وهي
ظ
وهى
تؤدي
إلى
ليصل
إلى ما يري
غايل
به إلى ما يريد من
،وسائل
والماثير
صور
ا؟ال
بم
مبدأ
الفريق
الالتزام
المعنى
القريب
لا يتردد
.
هو
لها
نعني عرة
وبينهاوهي
معابر إلى قيم فكرية
،
نعني تبعالموازينه
على ما حملى
الدلالة
ان
وراء
فيما
أن
،ولكن
النثر
بقصد
اخرى
في أن
.ص!ح
.
مع
الاول
السثعراء
الناثر
تعبيرية
ال!شف
الشاعر
عما
يعيثى
اللفظ من
في
إيحاءات
!
لننا
الاصوات المعنوية
الملتزم وحده
من
الىءتب
نوافق
على
الوجودي
التعصير
.
،يفرق .
اراء و أصكام
،
و
إنها
تعبيرية وكل*ان كلية
يؤلف
المعابر
لانها
بان قصيدة
من الشعر م" حملت
وراء
ان
من
الايحاء
والتأثير
الفنون
أقل
الأخرى
سارتر
ذلك
بان الشاعر
هـو إبراز ما
نضكره
ا
و نعترض
تخلو نفوحمم يجدون
التي تنتهي
هذا
التي
14
5
غير
النف! ومهما نقلت
يعيثى
في
الالفاظ
عناصر
نه لا ين!ق
طافة
الحياة ،لا
او مرحية
وكل
أعمافه
من
يمكن ان
والنفاذ
الى
المسرحيات
نفس!ا وهدفه
الجمال ،فهو قول
!
من يحمل
أمامه منكرين
ومعترضين:
على غير شعراء
الصنعة الذين
رؤوسهـم
الالقاظ يتعهدونها
ما يملكون
.نوافقه لاننا نؤمن
مثلا
الى
التغلغل في
ص
فيها من
من
عبير حين
من عور
كلن المشاعر وتفرغ
اما!م وكل
عليه
لا
.
يطلب
في
من خلجات
الاحاطة بهذا!يه ومن القم!
على
من الاطلاق والتعميم ما يجعلنا نقف
وسائل
،إنها الاشياء
الفن أقصى
المدى
أما قول
حين
بينه
في الافصاح
أغواره ما تبلغه قصة من
الالوان ،
عنده
الأدب
تبلغ من
لانه يفرق
،ينها من
الالفاط
الاديب
،
فوة
وفدرة
من سبحات الفكر وك! عحت
حين يطلب
يريد هذا
.إن
تلتزم
من حديث
على
!
أن
مادة التصوير وهي
يسكأخدمها
اليه من
ألوان
ورموز
من مب! أ الالتزام .
أشرنا ايى !ا بق
الايحاء
الفنية ودلالاتها
ت
على
الالفاظ ،وبين
وبين مادة الموسيقى خصائصها
الحديث
الأدب
قوة في الافصاح وقدرة من
عن
للاافاظ هو بقصد
استخدام
وماذا
دلالة
الشعر
!
والتصوير والموسيقى
التي
لآخر
نفسه على حين يعيش
المواهب
المنظور
في
-
عفي الفنون الاخرى
الث!عر
يق
م!ان ،وان
من نقصر
عند
تحصلة من
الل4
تلك
في
معابر إلى فم جمالية
ان استخدا! ال!تاب
خشبة
تنوع
الشعرا*
الفر
:
إنها
وحقائق
المقطوعة
هناك
الالفاظ وإنه ليتفق في ذلك
عند
من
الانصام
في رايه بين الالفاظ وهـي في منظار الكتاب
في منظار
اويص-ع
وفوق
الى
الم
انها
المحدود .
إلى الحديث
المعفاة من
افكار
عن
ثهد
م
اكثر
،تاتلف
التي تنحصر
على الواؤع
الفنون
من
؟ قد -تكون الدلالة
سارتر
مادة الشعر هى
هؤلاء
الازير ،وبخاصة
من
1
وسيلة
العام على
الورق
ضمه
،ولكنها
يظرق
قائمة
وآراء
ماذا في اللوحة غير
التي تقتصر
وحين
بين
السيتما
عن
إيحائية
والفصرة
افرية
المشاركة
أن يستغل
موجات
فينتج
هذه
،لانها ليست
اللوحة الفنية وينتج
المقطوعة غير النغم المسموع
تقدمت
بين
ذلك
أفق
رسالته على وعلى
،وجمن
ب!د
بذلك
يربط
وصور
أحىكام
وثير
فمن خصائصها
عما وراهها
التعبتر
،و!ن
الموسيقية " ولكن
في
الفكر
لذاتها وكذلك
معان
الحفارة
فادة
المححيفة واتسعت
الملتزم
إلى
.
.أما الالوان
الاصوات
لا تملك القدرة على
والالوان
هـلى
قوى
بين
في الكظ ب
ور حب
هذا وكم
الادب
الخيط الاقصالي الذي
،ثم !رت
يبلغها
خرج
بدور
الاورال
من
ومن
..
،الى أن
وسائل
القارى .محصورا
ل
أن
أدوات
لتوحي
الحقا،ئق والافكار
أشياء تطلب
ح
الدعوة
من
ووكرة
المؤمنين
إلى الامام ظهـرت
دائرة
من
أعطم
ه
ان
أيواب
وراءها
فرد
بالمجت
! نقول
يوم
الثعوب
...لقدكان
الجم،ور
متصلا
من
الوجوديين
المثاعر القومية في حياة
المعاصرة قد
بابا
وتحريره
التي يجب
آخر
الأجتماعية
ويذهـب
استحدثت
أم كان
الشمول
من
الفرد كل
الحواج .والعقبات
"الاداب
الملتزم ،كما طرقه
الناس
من
هي
مهما اعترضت
للفرد
.وإننا لنعني بكلمة
إلى مجتمعنا القوصي
الانساني العام ،وهذ. الادب
الاجتماعية
العدالة
المادية والفكرية
" ويقوى
لا تطلب
ال
تتحقق
و
هذه
اليها " الآداب
الأمل
لذاتها وإنما تطلب
بما بعدها
الى
ا
بالتنم
من
الافكار
يق
والتزويق
ما يستطيعون
،
ف-لا
لان
منجهود.
إوحيدة
نين من
ا
والفنا
و الموسيةى
لما
الفنون .
الاخرى
لكننا مع ذلك
الادب
.ولعل
.
أمثال
عام
وعادلة
نؤيد
ثم رد
" التقدمي ثن
))
با!سر اف
حو
لف
إلى هذه
دثها
الم!كلة كل
الرئيسيين ،ثم أفرغ
لم
يبحث
طر ائق العلاج
من حساب
.
التزام الشعر
رسالة
والى
ان
لئك
ا!ةن
ذلك
دفة
. .لقد قرأنا لاحدهم
مرة رأي
او
مصحري
مشكلإت
ممفاز خمع
المج
نفسية ومادية
من
في !هلوك
ء!2
يرض
.وهذا النقص وصده
اللون
التقدير
ا
لفقر ،
إخاقد
ا
لا
ولم يحدد طريقه بان دسقط
القصة
ا
الحاهـد السهدمى را ى ا لحح! " لى ادب القصة للز!ك فى رأى لحنين أغطم كتا!
أي لى
ذلك
حين
عور
لهذه
ا!لشكلات عن
حماول
،ولح!ن
تصويرل
بلغ
الصورة
في
عصره
من
كتب
لانه
بلمراك ؟
الدقة والوعي
من
التي خرجت
،
لم
م!
بها
أن
أستطع
مشكلات لا
ورا
أخرج
ءـذه
لينين
بلزاك
عن
منكل
بمئلها
عصره
ق "! صور -ل
قصص
وان
! اننا لا
ننكره
جدوى
منه ولا
ي!ز مضاعرك
ان "يرمى كل
ئق
ا(فكير
ننكر
.
غناء فيه الناس
التي توجه
قد
له من
.
تفكر
51
،
حياغم
على
خير
اركامب
الوجوه
الملتزم
،وولكن
يصتطيع وفتح
"ذا
وارط
ان
عيونهم
الى
الذي
الى هـذه الناصية
الادب
بحقيقة وصودهم
في
ان يفعل
في المشكة
مشكلات
لا يخجه
.ان
فيفيرك
أدى
أفى اتج
ادب
التجربة
.إذا استطاع
يكون
يخا سرض
إذا أش*!
الحقا
ا
،وعندئذ
5
بانه لا
كون كثير
على
ز" بذللك يدفعه يم دفعا
لا
كما
الى
في الم!ير!
الةاهرة
انحر
0000000000000.80.0000000800000 0.،
100800000000.0000000.80000
ا!ع!اوي
+ه
هه هههه ه
.ه
+.ه
ههه
+ه
ههه،
ح!--
:
جم!!
طتو
ت
.
ت
!
"
!الا
.
.
لزاخة
ي!طح
طن!سهـ
*-
ه.طف
لما
ترى هـل سمع أمثال هذاه لمد كار
فى أد!هـالع!الم ..
في قم!صه
النف
الالتزام
أبطالها
لتزام ،
و؟
اليك
في ذ.
قرارة
تلقاها بانفعال ،ثم استطاع
سحية والفككأية
على الاوضاع
هو
من
من:
كفيل
عواطةك
بم قصة
و هـي
"ن
الاثارة
!ء-الا
النقد ايلاجتماعي البارع
هذا
عن حل
حساب
طل
ان ي!كب
ان يشقل
بعصق
التةطها
الضاحية العلإجية
ثزم
المل
بروج4ـكلمة
الواعية .التزم المؤلف باعتراف لم
ا ،
الذين يمكن
حركة
للم!كلة
الفن ومن
دور
أمثا!لا ديلإكرو
الملمتزم
هذ اكله في إطار
الذي يزخر نجاللقطات "و لكنه .مع " التقدصى
لانه في رأيه
بمشيمة
ازا
ثالثة
"هـع وتترك
بعد ذلك
رواسبي-ا
فقد حملك على ان تتصثل التجربئ وان ورور
يخكر
من
بمىدق
مواقف
في
ان توصف
من
مرة
!
فصة مصرية ملتزمة لقصاص ا
ا
ر
عشد
للموقف
،
دورهـ-ا
امتي
ان
الى الادب في هذا
المناسبة
و؟
في أعماق التجربة ،تجربة
المج
،ثم استطاع
أهـها
على تلحلاط
ان ننكل
أقل
شوبان
الحلو
السابق
لا يستطيع
أمثال
تحب
بالغاو وتتهم
لمؤ
نفسه
الدعوة
،ولكننا
عجيبآ حول بط
عند
الى بعض
أصكام 3
لا نستطي خ الدور
ل
الشعور
،لكان قوله !! احجة
،والتزام الت!وير
والتزام الموسيقى
نحن
تشارك
هذا
سارتر
يوشكين
إذن
في
الشعر والشىوير
إيجافى
في تيرير حكصه
والاثارة ولوكان
التعبير
يوجه
ان
سارتر
الانساني من مشكلات
حججه
و
.لر قال
.
لا تسضط!ع
ابئح
قوية تفوق
عند
مبدأ
إنها
يعترض
الا لتز
ام
عن
ال!عراء
ا
في هـذا
أط ،
لا
زشا لا نريد الط زعفي
المجا
ب!ة
التي تنبع
ان
ورن مشكلات
1
الضسعراء
الذين يجب
تهـإ 3م قاطة الاعفاء
ا
ان هؤلاء
هم وصدمم!
ان
الماتزم إذا استطاع
عيش
عصر.
المج
!
.
؟ ده! !
فد بحث
مخررت
" ح ! الا لا+
اص!
المسكلا
يقول
حمع
:
ان
:
* ..
الفرني
عنفرزسا
ما قرأت
؟
+
"
-
!!
"
!-
اأطلل
-
-
( !!.
-.
"
*-
"-
-:!-ء*ء!!*"-
---=-
؟صحالتص
-
:-:-.-:--"---
--
*!.
----
3
---
ء--
هـعط
القصة في أدب
العالم
لاحتل جورص ا
لا
د
عجما
.هـذاكان
،ودو
وضع
لنين
هذه الكانة و اسخحق %ذ
ن
للغلو و لا
م
ير
على
رأيه
عيني
" مخظار
كتاب
-لملإميذه
االطكلاء
!
و!/
:
ئثرحمض
ول
الهقاولاصا
لتجارلآ
هذه الكامات ! ! ر
للاسر
ا
الخاريخ
.
بلزاك
في
أءظك!
.
0
1
-لمنر
-مي
ف
،
لا
ن
اركاتب
+
ه
555
15
ه 55555555555555555ء
بيروبق"
،ءجاد
ا
بطوبقه
بلإ
ههه هههه .008000.0.000،
،أ?ءص?ء"?ء!"صص???????ء فتأملتها
وفؤادي
ئج
ئج
* .لاقيى
!تجنل"!-احم
8
هنثطشأ
7
وصعى
لأا!مور-!-لا
من
صمصصمصصصصمصصصصصصصص
في الادب
عن
"؟
!
9
!
ء
9
الحرنإ
!
الأدب
:
الباب الجديد
بقيضها
خطة
تعبر
هـةوى
ئع
الروا
لا
العالمة
ررالآداب ى في الممل على الادبدة
قديمه
المماصرة
وحدتئه وت؟له
،
وبهمها
دفع باطهر
رأينا ان
حهذه
.
وتمض
!
ف!ط:ا
ا
عودة ما
الرا ؟عة
الصوفية
عن %زمة روح وقلق تشو ف
يرقيان
زر
في
الى
اتي
:
!
أما
ترف
!
!احب
.
القصيدة
! رز
لدس
إلا
،
ع.لى
بن
إيله
،
القاصم
.
? ء
رمم
كا
ا(سير
فاز
ولم!
الا
!
ؤإ-
!
جئت
بر !
.ا
ات
كي
ل
ق
!لى
يبق
زةاس
!دم!ن!!!ش!ا
كه
،
ير
ترهنقنصن
أتاها
وقفوا
حيلو
م
فهل
ثم
9؟
كاص
ء
ى
،
???
زؤء!
مدن ن!صادطلودومحويل
و أ-ير
ؤا
!نليبذا
ؤ و ولا
للمدموع
و هو
فا
-
الت!ول
ور4
+وم
لأ
لمنأ
-
في"
مخم-ا
إيز
الىلجيل؟
اإذات
و
وا! ؟
رحص-صا
ال-
رىم
3
ين
وك-ف
ؤ:ل
!؟
وب-ل
ل -مف
سعض
2
ال
الةيرى
؟ندنا
قأت
ظف--لي
مهببنن
ءجىل
هـبر!أ
فوم
راية
ص
4ء
ا
حنص
الحافب عن!ثم
الافحمتهـاشب
ة
غت
حضما
من
بعد
قذفتهم
الى
2ى
اطظ
ما شو
"
16
ما
الوجىصه
ولا
ما
م11:
اذا
بيد
الر!مصوم
?كاص
ءلمصكم
!ب
فؤ ا"
ح
لم الوفا
الف!
.ص
ت
لي الى نار
على
واصه
فه .
ءلميه م4:
درا كم
الرياض
شاخصين
غايوا
منت
??
ء4-ـ
الى وحه
أين من كاز ،يد ع!شا فهذا
?
ص
للث!وى
س 6،م
حوادث
وبهةت
ء
م
يإ
ر!د
الهوى
اصطلي
فأجابت
لم
!ه! 5
؟9
ء:ه
وشو قي الزميل
ن 5
و
وم من ثهص
أهـإى
لا
1
نغف
فا
اًم
والحبو
جاء يبغي
ء:ئر ها
تخييل؟
شا
،
اوصنصد
7ـيملا
إ-ضحف
؟9
منتم
عةى
برنمإ و
زر
الأدب إلصوفي فى حق"ص!ها . .
ئر!
إ!!
ن
الآ
هنأيت
وا!وىءربمصي
،ر
ح!-وغي
!9
.عزول
بها!
: !هيد
الادب
أتانا ألقى
عصا
بالر
!
مش
: اطالد
حب
درس
يةجمما
تبتغي
!
نفتح هذا
ا
!!
ال-ربي القديم قصاع
تنحدر
!
من
--ا
اليم
؟ قال-
دو
ا
ص
في
صصمصصصصصههصصص
جئت
هلارشب
فمماد
ا!ماط!ل نو!إلى ادات
بالدياةب
ما الذي صصصصهصصصصصءصصص!صصصء
و
نة خو
لأ
قميلوا
إسصا وه
دصالوا :ى خ!،بوءا
مد ت
صاحب
ؤإت،
فأ
اإ-نب6
م
أقى
وفد!ميناتبدن
ص
--ا
فر !-و ا نحو ها
لحانبا عى-!-ات
ثم ميالوا الى
لعمحبي
هـذع
الىوم
كلير
ةنراموا
لأح
في
اققيرءنصدا
.
د
.
منا"
??سصء
للو!ل!
"
لىين
الوصهنل
وحجبر
الحقائنب
إلمة-اع
ا15-
في
الا
يصو
".كا
ل!
99 لأ
يصهص اط
مطلمول
منه
لأ لأ
الؤ-هصل
وصاءت
!المو!-ا
اط
برهصلوا
الدعاوى
والمدركون
"
مفلودل
دمد"ححهندص
هبل
أءـل
اًمو
سبيل
،خر-ذ
بف"
دمحه،
اإءظ
دصعى
شإ
مثغول
دهصنها
ؤ-رنص
ونات فن
ئهإصم
.
دس من
-
اء!
حكم
الغداة
فلرب دوعن-ءا
يوم-
وكل
عض!م
من
ا
--
ثم قابلته -ا
فتادن
:
الناهن نار" ليلى
ا
لأ
ص
ذانص
الىعهنى
الفيصاد
وعر
ذاقص الغرام
ايهما
الد دحصن
ا
9
،وفكري
ءي-ني !ليل
منالين ءلم!ل ولحظ كا
\9
قلي!!
ءءء99
في علم الاجشما! يتقد م جميع
نفسه بشوط
إنما
لمؤ
رفيعا
في تاريخ
"اصة
،بصفته
المؤ
لف
لف
في هذا
العم .
- 1
ا!ربض صحلدو ن آخكأون
المو
دراعة
في
بي!ا عد ها سواهم او
،اخيرا،
بعض!7ـم
والواقع والمدروسة واحدة
الى
يبحث
ذلك
عن
وقد فدءاه
!
و
فا
ن
طر
رلقة
ءلى ذلك علم
العمران
ينبغي
المع
كأ
.
لي
لحا
،
لى
زشكل
"
جمهذا
لكلمة
الصد
د
"
عمر
ان
علم
فكفة
" الآداب
وقنقله
الابر!اع
)،ان
الى قوا!ثها
ان
عند
تترجمه
لاهميته
ضخمة
ليس
\
التي
يلاحظ
ابئ
3
عن
\
اقل ىحة وحده
م
لفضا
عبارة
افي خلدون
جد
!
وكانت
هذه
غلطة
جهة
ا-رى
ا
ا-رى
"!1
فيح في"
2
غ
!ا
اخ
ملاح!ه
)
،
أ
!1
صا
؟)
في
!"
ا)
7
!"اح!35ا
!ا
ه
أ)ا"
حق
حا
!ح!ارة"
ب
لمعناها
الحالي،
نتيجة
لها
انتباه علماء الاجماع
،ان
،من
1
7
و
4
8
،5-ا!ا!ا"
"3ا(
اح
خ
فيا
ا"ول"رأ
3
+
في!يماا!
.
و
"مجتمع"
يعرض
والصنائع
3
الكامة العرببة
التي
1 4
1،
ا،1(6(،ول
ا؟"،ائجفي!؟)"(3
"عول
يترجم
وما
"
نفسه
،في ترجمة
والمعاش
ان
وج 2ص
ا في
كا-فىها،،؟ولفي)5
في الحليقة
0
فيحالى
)
الاول
إعلل والاسباب
في هذا الان
،
!
لما
اجتماع " و
الكتاب
العمران
من
" دوسلادث
" -ضارة مثل
.و اخةرأ كأوان
،و ما لذلك
.
الظور
ا(سشين.
" :في طبيعة
) ازظر ج 9ص
"
المذكورة
كانت
،وصرفت
فيها من
(
7
"
وسلم!ن
إ
ال!مة
،وفقا
ابدو والحضر والتغلب والكسب
( 9
1
\!
بصورة
ا،قد"ة
"
،فترجع ا
الماحمفحة
عاهة
بم!ت
انىاني
ومما تجدر
العلحم
طرا
"دوسلإن
،
ا
على
عبرالقرون
" .
للمقدمة -
معنى
من مرة لأن يعدل عن !4
والعلوم ونحوها
:
الذ
،للاؤس
.
" نفمه
.
)\
على
اضظر
اكير
،
باسم خاص
ها مة
؟
من
من
الحاجات
خدلأل تر!ته
تي
ما رقصد
أو حلة
ا(بارون
ء
بالملاحظة ،من
و " مجتمع
اكاررخ
الا نساني
ملاحظة
التي
،وصحيح
العلم
المجتمع
طلق،ا
-
في مصر
ير و اقشضاء لم
ا!ا ح!بت
عقود
وجدير
الك!اب
إنه نسبج
قد ولهم هذا
عنها لبضة
التاريخ .
حواثث
و لكن
علم
كل-ة
الما
الى
كل
:ذلك
ذكرها
الدقيقة:
والتنازل
"!
.
مؤسفة
بشمول
هذا يوعفه
اجزاء
اذكر
"
ننظر
اجتماعيا
رف!ف
،
"
المطروقة
ما ،اط-لاق ص!ين
مؤلفه
سبعة
،بل هو
،
"
؟ رأت
المواص!ع
بذاته ،أو قل
-عني
الحمري
،وقد
ن
! إجتما! " التي تعني في أيامن
العبارات
هـو التساءن
ديانا بالفونسية
في
" ،ثم اته فد ع!ني بان يعر ف
الكاءة !ذه
" العمران
هـاطح
ءن
الفوفسية
مدخلا
من
قائما
الاستاذ
ان نهمل الروح
فد فدم
وهو
اليه من
،بصفته
هذه
اف
بر
للنقد التاريخي
صراحة
اوضح
ئر\ءلدون
الى ابحاثه وهو
انه عد ه علما جديدا
نص
في
!\
،دون
عام يتألف
انه توصل
الاجتماع
انصضانبول
عليها .ولكننا
انها
مر!ز
كمرادف
ا،ير " ،التجمع
يقترب باالاحرى
الكلمة بهذا المعنى الأخير رعمة
والضأ
"حفارة
كان
أ و لكن
عامة ،والأ ريب
\
ما يير ر ،الى حد
ابن خلدون
تاريخ
ا
و
ان
من
كذللا
اجتماعية
توجهها ،ندرك
صحيح
،
\
فيها
الترميات
ا
من
مر
ة
استعمل
! ي
للتاريخ -او
هذه الموفوعات
و
الاو ل
مقدمة
المقدمة
اكثر
و
اًلاسكان والتجعبصورة
المؤتمر الا!ب الحام! عثهر الذي عقد مؤ-را
ان يوسعنا ان نجد في تنوع
هذه
جمو!
تحركها
نلسفة
ءشر
لمم
ألقى
\ؤ
و كأبر ها
.ورأى
في هذه
من
ابن
النقد ا(تاريخه
فلسفة
للحض!ارة
تاريخاً
سو
عا
.
ابمن
خلهـدون فد
أ!ةل :فقد
بالعش
*!
ت
في
ع
مؤلسس
المؤلفين
عا من
العبقر ي
الموضوع
ان يتبوأ
الانساني عامة ،وتاريخ
،
في ا-اسه
الرابع
علم الاجتماع ،او بعبارة
-
نو
هـذا الكتاب
الفكر
الاو ل
في القرن
ا
و
كبير
يحق
لأنه قد كتب
ئار الص!ادرة
ا
بحث
الآ
فهو
،
من
معنى
أوسع
معنى كلمة
أ
يدرس
خاصة
قبل
إلكتاب
عالاء الاجتما! ،
ينحغى ان
ي
،يقترب
معناها الاعلي كان
إ
بصورة
من
والحقيقة ان هذا
" اكهيرة
الجد
احترعه
من
ا
المستثرقين والمؤرخين
.
لفي صلمدون
من
يد
الذ
ا
كان
الذين درسوا
((
مقدمة
ء
:س
ساعلح
عععععععععععععم
لمج!بو-
أ
!ء
معظم
ص ??
،
صط
ص
ء
ا
زرء عععما ل!و!راع
جم! !و!
ى
!
!ىعح3ولفي)غ
خفي
غ
أتج
أح
5
بم
طط(ع!،؟43
غاكأاغ*شح
في
د
،ا
اأ
!ا
ح
11
،4اغ ا)!أ"4
4ولفينهفي
( ) 3
رإولول،
!
عير
حصاة
مظا
هر
التي تلتج
منها
،و
،وبحث
التي
المهية
العلمم
يكتب
التنوع
يد .و ليس
درسها
ا
ث نص!ف
بن
لقد فم
الدول
.
يد
لجد
من
فكر
واحدة
العام
،
والراو-ح
أوسع من
المقدمة
والثا
بص!ورة
ني يدرس
السياسي
يبشث
-
ي
لذ
في الم
التكضايا
را ده
،بعد
عادة مؤلصس
للاق
ستة
ءخاع
أبواب
عامة
،
اجتماعصات يضم
ابئ خ!ون
بان ميدان
تكفي
مقدمته
-
.
أ
0
1لني.
يتحدث
دائما روح ،دو
.
0
،
ن
نم "
.لم
1
س!ت*
ء--
زظر ات لىن
فه
علم
كما
لاجتماع
ى
،
.
البدو ي مة جد
والآور!ار
ا في
مالية
ويبحث
في
ا(-ادس
الاجتماعية
لأشياء
3
،وهو
وترتيبها"
.
-
فقد
في ا عزلة
عاد
عا
على
مليئة
إلى
التي
نفسه
خلال
2
بعدحياة
بال*واصف.
الخيإة
اسفرت
العامة
.بعد
اربعة
ايماهاخيررمىع خيان
هـده
اعوام
،كأو
!
،
ي!ءـيفا
كتابه فقرات جديدة ،وحتى
بع
ض
يوضوج
بعض
.ولكن
3
في الق-م
الفصرو
فيهه
ادس
الس
ل شكل
زفسهـا لا تحضيو من
من
جديدة
لبهق
اورد خلمدون
كتا به -
ان
أدى
ملاصظات
الحظوط
ت
هذه
هنا مثلا و ا-دا كثي
ا من وعلم
لىسية للمدارس .وعد
المقدمة
مو-وعية الفصول
و زظر ات
لعلم اللاءـوت
الرئ
من
مقالا
يذبغي .أن نلاحظ
.وإني
،
مما
إلى
أقسا مه ) بتفاصيل زائدة لا !ا
المسلمين في هـذا الموضوع
!1
الأشياء
اهـر
متهفهو
طوولمة
فصولا
خذت
لقد خصص
خط
لأشياء
خاصة
اظو
التي فرصثا
العزلة
ال
ما ي:دو
رئلم-ية :الاول
،
-
،فى
أهمية كبيرة
و
مما
ولكته
صا-اط جبران
كشبية
ا(تالث
"
إلى"طبيعة
دائما الى
برذللا .
دراسة
بصورة
ير ا من
سياسية
رر
في
،وعن
طبيعة
"
حآ*
حيث .
!
آلوحدة.
-؟!
أ.
و هذا
قرون
-
قدكت
،
الءتاب
لاجتماس!-ؤ
،عن
،طبيعة
/
.
التفاصيل
و إذن
ها
فيلة
كث
بحتمية عانية شديدة
-
إح!!،لاخلا
جبرا ن
العلم
اربعة
ا
عا
بالر-وع
.
أ
مة
ان يبهت!ف
منثا قوا نين "تراحمها
م!بعة
انقطا!
ان
ل
ينجرف
/
.
*!.-لأ!يا!
لم/.
؟كل
1
و
الاجماعية
يعلل
:
"
لأ
ص
؟
لم
ص
.مدى سو ل مواصيع
الذقي يعد
ابن خ!ون
في ذلك
.4صص
*،.
!
/
الحب
؟
.-.
صصص
ء
. 0ا
لم
.-.--..:-
ص
قد حاو
لاجتماعية و ورتش لص
"
.-
"
/
!
لا!
لغ فيه القول
نت الى
:
.
خلمدون كان
اوضوح
ص
ء
لى
مظاهـر
كو
.
!*
اة
المبا
،
!
خلدون
في
1
+
ع
لذ
*
-
هي
ي
..
.3
تتولد
.تلك
.
3
،
ادراكا
في علم الاجماع بم
دث
-
\.
1
الحوادث
خلدون
في الاجتماع الدثري
علم الاجتماع درس
لحو
التي
تنا
ابن
،او غست
و نظرة
يبىحث
سات
،
،وقد ر تقديرا صحيحا
ا
اقي
مع
ترح!ه
العظيم
الاجتماعية
الجد
،
افي
وقد ادرك تاما
لا
المؤسسات
تقه لتأ-ير
ي ه
نسان
المؤ
اخذها
،وهو
و ملاحظاته
الاحتماعمة
اسباب
هـده
13
1
-الختلمفة
عخوكا
واصول
عا
ها
كا نت
اً
دراسه
-*،
.
ا
و تجار
الضخ!ية
:ف،و
اث
لغا
-س
--
ا
يبه
ل
تسهح
سباب
ا
له كلعلو ماته
هـذه الأحد
ئية
يات
مملية .
بصورة
ءـذه
ما
لعامة
خلمدون
لابحا
الا ن!ا
وتعاقب " 13تقوده
بانيجعل
ا
هده
وتحق ي قءصا بقدر
11
هذه
ث
داهة من
من
والواقعا
النزاءـة والتجر.د دون
علمم
توسي ع
ا
الفكرة
في
ا
خاص
اندفع
" موضوث
فكر
تثبجت
إ
،وقد
نسا ني
فيما .لقد
بن
ا
من
المج
ل
تعمق
،توصلضا
ا
"
ممع
لا
ا
الحقيقة
التي لا
مجا
للجدال
.
بلميار
.
إذا درسنا
الاجتماعحة ،بروح
- 2
المقدمة ،دراسة
هـذه الايواب
كبيرة
ا،لأمحداث
ت
اثه-ال
ئل تح!-ا. يوجه خاص
أو أبحاث - ال!ثيرة
اجتماعية
/ذ
ت
ذا دلالة واضحة:
الصفحات
الةق"ـا
-
في
لاسلاميين
والمذاهب
د أهم الكتب
الجماب
.
و
التي قسمت التي تعرش
ق
قبل
عا
طائفة
في الفصول
كل
ا
575
ما
،كما تصرورهـ
افي خلدون
الكميهت ة التي يضمها
ا
هـذا العلم وأصوله
ا
في
ءلمم
كثير
الأدبي.
ا
وشرح
مف!رنا
لاا
الكبير
علمم
وألدست
.
من
لأ
الا عرصا
المقدمة
لمبادىء
الاجتما! " بكلية واحدة
و
ا
المجتهع الانساني " ،هـو "
هو
الى
قلى درس
تدخل
حقل
الاجتما!
على
ا
العلم الذي
ا
يض!ون
يحدث خا عنه ابئ صلدون
" علمم
ات
فيع،لج العلوم والتعليم وي!تمل
ل
وهـكذا
.
من
أ
عمران
((
"
-
الشظر
ا
!نها
كلمة
ابن خلمدون
ر به
لاجتماع الافتصادي
ا
التي استمملها
ليسمي
الذي
العلمم
فكل
وخلق : 4
ام! الف!ل
السادس
ا
جم!ا دو سن
((
ا
تر
هنا بعبارة
المجتيع
لا
نسا ني "
زفر
هـجمما
لمة
اجماعيا ت
جياة
ال
اطضر،و
مس
لخا
ي؟ لف
علمم
.
د
وافر من بالمدينة
فجقعون
من
اصرى
ذلك
بم
ولما
المذاهب
التي
.من
أجل
ولكن
كانوا
إلى أبعد من
ايلأجتماعي أو
كازت
أص:ح
في تحري
الذي تكو
لحياة الاجتماغحة -
ا
المذ
و لكن
خلمدون بعد
بالة
ومن
اهرة هنا نرى
الأم
يت!ر
ءالكص!ا وظصفة
الباحث العوا مل
يتصل
-
لا شك كاما، عن
!(
،
ثم
إنه
.ليس
البال أزه وضع محاضرات
الفلسفة
تثبهكثن
،يةبغي
الاج
للمالممنة
4
مور
في القردن
المذهب في
أن
في
الدينية
الذ
تعليل
يب
بن
عن
الخطط
فيما
فيها
.
فلمو
قى
الا
خ
.
أن
ذا .
ؤ لكن
عشر
" لأو خست
يإبغي
.اي كو
زت
.
45
أ
نه
من
ق:ل
تها
المغازعات
لا
جتماع
عربيا الرابع
عام! قبل
.
كبيرا
خير
لمد
قد
جمثمر ،وان
من
تماما
وبئ وعن
كنوز
العربية،
قبل
بتقدم
الاوربيين
تتكون
في
مستقلى
دىء
علمم
المقررة
الاجتماع ؟
الاجتماعية كانت في
ذلك
اوربا ،فان العلوم
الحينكانتتزو
ة من علم الاجتماع .ولماشهد القرن
فعين
التي
عن
وخلق
مت
قا
استقلا
بين انصار
ل
م
العلو
الاعتراف عيا
.هذا المفكر
لاجتما عية
العبقري مع
روح
د
ت
التاصع
السلطان
العام
لخماعة.
البوم بان مفكرا
اجتماعيا كاملأ قد
إلى
بال!لسبة
المبا
و نظرياته
بلغ
.
من
القرن الثامن عشر اخذت
قد
الكتب
هغاك
لا
خلفاء
الاجتماع نشأة جديدة
ابن خ!لى
ارسا ؟ا عطيما في المفهوم الاجتماعي
91
المادي
والمعنوي
مجهـو
من أمر ،فيءب وضع
كبيرا
لأ
م
من الانحطاط
9رون
من
الكبير
والمخاورات
و وين
ومه! يكن
ألا يغرب
العربي
نه
لأ
ق
أن -ينجب
في ذللم! ضررك:ير
مفكري
بروح
إلىحقبة
بماكان يجري
في مقدمة
كان
اراء المفكر
نشأ
عثصر
ليس
الموضوعة
.
،لا في الثرقو
بضعة
،فنشأ علم
جتماعحة التيكانت قد
مضذ
-
ابن خدون
الاستقلال
عشر
له الففل !
عملأ
فد وكل
ابنخاددون
التاسصع
و لا ريب
معروفة
اتية ،
هـ
والممماوية
.
صى
القرن
ا
مصر
يمنعه من
العالم
باتمام
عددا
ليهتم
أمله
ن"ائصه -
ا الموضو!لميتحق
طوال
،بادن ترجم
،فلم يكن
-يظل
عن
.أما العالم الاورلما !ءان
قد غرف
طريق
مماء
عبص
ويسد
،فلم يستطع
العبقري
ع
ا!دين
" .
تفيهـذ
السياسي
ضمة ،وكان الفكرية
ع
تواص
،
العربي كان
العالم
لهذا المفكر
قد سلك
،من
له
من
العل
هيدي
التم
إنه
حلفاء جديرون
ولهذا ظلكتاب
لعلم
الأخطاء
الراب
هذه
ذلك
ان
الترعات
حماع الذي وضعه
خساليا من
الوصعصة
با
لأ
المادجمما
وكان
نذعر
قد تولى تعليم هذا
فجر
القبائل
تعقد
.لأن
،
بتتاب
أخطاءه
الطريق
اين خلدو
،فلم يقم
النه
ما
له
وا لانحلال
الثرق
المغرب
أن
لم
البنية
ا
حياة
الطبيعية و الأرضية حى
اتصالآ وثيقا
في ان علم
لم!حظ
اباء
وأوضح
اأمل
الأسف
آكفاء
الحياة أشد
المجرد عن
و3ن
لأو ل
ذابعه -
العلوم
.
يصحح
و
هذه
من
" و أد! الصاوم بالابهمال
،فاول في غاية بحثى
ر احة ،ودو ن
له السبيل
،و إغا يمضي
!ع
وأبحاثهم
ذلك
من
ممله
في الغرب
ان
ن!اطهم
عن
لاً
.ة
افكري
ات
بمذا المذهـب
العلمي
أبعد
الاعتبار متطلبات
القاشي الأع!ر
أن تعلقه السجص
ى
هـالذي
،و هو
نهج
الاسلامية
المذهـب
حيث
وقا
.
غلبة
لحاج
ل
إستنفد
مواضيعه
الذي
الأهبة
بان "ورستضبطعلم
تبلع الكممال إلا تدريجيىا
لها
بان !د
لى جلأـلتا م
مال!ي
ما جعل
حضرية
عدد
إلى
أن
وةض
،في زون
الخج
ء
:ف"و
أهمية هـذا الثرح
،بيضهم
الأقطار
الشرح
ليعين
اص!تجابة
في بيئات
،وتسلم
تجاهه في موقف وا ن
نت
لندرك
نفسه كان
-آخذاً
اككر
في
،ورن ح!ث
المضنمار :
رحلتهم
في بلأد المغبر
المدن .وهذا
المدينة
إهـب التي تكو
هذا
ا
صر
منه أن
يكرسون
على المذهـب المالكب
في
نت
الأسباب
الاجتماعية السائدة في الحجاز
ن في
دية فريصدة
المغرب
عند
البفية ايلاجتماعية
الرص اط ،وحتى
لتأ
هذ
المغرب
لا ؟ضون
قد تكو
ذأك
حول
لحبم
في
نادرة ،فاكهم يظلون
مؤلفنا لا يقف ذلك
لكية
.
لا ؟كن
يتاح !م الوقوف
و
،إلا في حالات
الأخرى
من
بين الخاس ،ومن
لاذطلب
يكان
والطلاب ،إلى مكة
ثيره
تا
،ذأ!ير
كصير
في طر يق!م -
تحت
إسائر
جمع
الفقهاء
-
لمدينه
جهـة
بهـؤرة
الما
إلى
و لجد ة ،وقد
ح
في نهاية كضابه
العام
ا
عام يتوجه
فيها مذهـبه وأشاعه
الحجاز
3ـره بخلق
علم في مثل
2
يد ءي
بم ، ،وبالرغ
ا
في
كل
،من
!ا
إعود
الاعتزاز
ى
ا
اصبحت
ثم يلاحظ
هـذه
،
الن
لكا
هـذا الوضع
أصله
:
اطار
الذي
أظ
ل
أجل
المديضة فوضع
في
ذلك
،أو اط الأس
في تحري
لم
أن
يقناو!
ا
ال!ين شعر
الحماسة والر
ا
وا ؟ 4عاش
،يأخذ
أسباب
يجد
وعا لج
وضعه
ح!ع
ابن خلمدون
التي يلجغي
القكأايا
،بالرغم من
ا
ف!و يلإحظ
قد
اسهتنفد
ا
للانتشار في العراق
انت!ر
في المغرب
،برأ
حين
ا
مجالا
الامام
إك
ما
ل
ل
يلم!!ظ أن مذهـب
التوزع
لهذه
ا
لمعلومات
مة
العا
عن
الجغرا في
المذاهـب
0وهـو
ل
من
ثم إن
ا
مبادىءكل
هـذه المدارس
والم
اءـب ،ثم أعطى
رز
أصير ابعض
الجدير بالملاحظة أن
نفسه
لا
أنه
في
أظ،ـت في من
التجرد
القرن مقدمته العلي
لم
لم
الحروب
.على اني احمح على
لعض
الاجتماعية
احكلم
لنفي قرأتها
" .
لأ
"كانت
فممول
معرفة
،وان
!زا
والقسم
الأو ل
الهاني مغلوط
ابن خدون
العنمارات
من
نية
يذكرها
الأساطير
قصص
لرواة " و
ل
وهكذا
اهر
قد تيسر
- 9 القوة
رأي
وقناطر
- 3
ولأن
طويلا استغرق
اكإني
) انظر
!
.
(
سائرة
يظهر " و
هـف!
في
9أ كام
وراء
ءـرزا
الموهسوع /،ء وصف
اعتباطية
له دليل
على
قام
يستعرض عن
بناء تلك
الرو مان -وهو
هذ.
لمو!ا النفسية
العنمارات ينص
بم
علىا
طجيعه
ان
انها
ذدربة.
واني
أختم
الى
اسظ
روطلقا :ا لقد وقع
" .وأكنه
يقو ل
الطبجعي
" واعتقد
العنمارات
العامة
الفكري الصدد
كمو
إلا
تيأصاعف
دون
ملاحطه
((
انه ليس
شديدة
،
براي
س
يكن
او
لا يحق
لأوغست
ق د
لأحد
:
ال!بير
يقيم سلم
،
في
العلوم
سلسلمة العلوم ،
يخلق
ن
الذي
عبم الاجخاع
ان
إمبل
كوت
الاجتنماع يأتي فى آخر
من
موقف
القدرية .
،ولكنه
،وهـو
بقوة
العدل
تين
الفيلسوف
إمكن
هذا
من
هيبوليت
مؤسس
يد عي
،لأ".كاهش
بالقدرية .وليس
اقف
الصرامة
جيدا ان
لم
،
ها تغرض
يحدث
الحتمية العلمية ،لا موقف
ان علم
التاسع عثر
.
القدرية التي
هذا
دائما :
والفلسفي
الفلمسفة الوضعية
ويذكر
د
-
لانه قىهري
من يدرس
يمضي
محاضراته
مصطر
المقدمة
هذا
عن
.
ا الى سر
من كتابه عن
الخرافات وهو
ية،
-
روح
موضوعي
فمن المعروف
إخها
وتفنيدات
اكأ ضلدون
إعتاد الناس ان يطلقوا عليه لقب
:
ل المخول والأدوات
يقل
الحتىية
علبم الاجتنماع هذا ال
.
في هذا
هذه
عرض
.
،انه موقف
ي"ول
الفةسمة التي تشب"
على ان هذه
و مقدرأ
ديركيم
تحكيم العقل "1
الى
لم
هذا!الموقف
يقال
يىهف
.ولكن
المؤلف
ابن سندون
هذه
فائمة
ان
وصف
ء
.
الأشياء واستعدادها
في اربعة فصوله
ءخطأ ها ،وقد
ليس
ابن خدون
ولآن سلظان
عدد كبير
( 1
لهحمقنقة
لوتول
علىف!ره
كهوبا
.
تسى
.
،ارا يى
لا
نفسه:
في تسعة مواضع
تستحوذ
ا!هـم
-
ردود
بن
قبل
ن
القرن
،لان علم البيولوجيا الذي يسبقه في هذا
السلم
نسا نمة.
-2
) 2
ان
و
عجيب
ممسلمند
لازم لجأوا
الا
حثد
التي
عجيبة
التي اتاحت
بناؤها
ويتحدث
الى
،ولكن
انه ذكر
كانت
وتزييفها وليبحث
الوسائل
ام
عمالقة
.
.
من
العهطه
بال!تاب
ضعيفة
الرومانية
لم !ءز"
والواقع
لا ليفندها
((
نرى
ليظهر خطأها
مصر
ابن نسلرون
" خرافات
بانها
ا
مطا،ق
.
يوتو لا عند ما قرأ
البحث -.
هده
.
أحيانا ورذاجة
العمارات
بمف
لوصيح
تتعلق
التي
المذكور
مؤونة مشابعة الفصل حتى
نفصمه
ان الروفور
القديم معرفة
اخاردخ يلحق
الحكم
الثعبية
الأشياء ،ولا برهان
فيعدد
هذ
الى
ا
ولكته
وفلسفمه
وبعد ثانول
بناء
هـلى
وبر!7ا ار!اب
ان البرو فىور
ما يلي ذلك
س
.
المقدهة الأساطير
لم
لطلمع
،
لم
اهـطيرة
التهمة
.ويلمحر
يلاحظ
لماما ! :ان
الروما
ائ
عن
الأساطر
.
بالتاريخ
الأساطير الشعبية :فهو يعزو عمالهة " (ص
"
خلدون
من
خ!ون
الملأءظات
دبرر
المقدور4
المح!نلب ما يلي :
ما يفهمه من ذلك
) 18
بان اوجه فى
.
الأص-ير
اليه بعض
مؤلفه
"
نقرأ في احد
من
لأستشهاد
؟
.تصوص
في
9
نظر
من
البناء
،
:الجزء
المقدمة
،
361،376
احيانا وقتما
الملوك والحىكام 2 0 ص
244 عى
الأول
و 9
يك
ا
.-بعد
طلعكلىن
?.
، 3
بي خ!فكرفد
الرابع عثر،
362 ه
قد قام
.
و يى على -قين بان اوغسصت
اخيرا قد است!رت
عدد من
ترجمة دوسلان
24 5، 24
لتشغيلمم ،
العنمال
اعمال
حم
الامم
التي
قامت
على
بنائها
مكنها من
لم
.
النقدلة
جدأ
الفلسفة الاجتماعية
في دراسته عن علم الأجتماع و في كظ
المقدمة
اعادة
أستظيىع
انه ليس
كلمة
ثمة
او عبارة
قل .
.
36
،
2
36
،
لمزفسه
وابئء
.
،
كاف
وحده
ا
كونت
لو اتاح
بيتطالكب!ا! يضع
لقدع!مسههدفبا
فيام علم السيولوجيا بل قل م لهدم
ن
القين
قعام علم الفيزياء
. "نظرية
اوغست
كونت
ساطع
02
له
الحظ
ا
ا
وبررص
ا
لهذ
المفكر
4اخيرا على
وبالاخخصار
ال! اً؟كد
ا
طبع
الترجمة
للمقدمة ،وباصد
اره كر
بص!ره
اسا عن
على
عمال
هـا
ا
يوتول
للخدمة
التي أد ا!
الكبير
لذكرى
البرو فسهور
في ص!إلىون
غاسثون
قه ،ذوو
مات
و فوة !
!ا رية
رة !ادة
ا
أعتقد انه يجب
المناسبة
ان تحى
ل
و!ذ"
- 5
كلل و لوسائل المذكورة ظن
العوا
ان الذين بنوها
ا
-
و الجاهل صليع
ا
يضهاه
اوربا
القرن
عهر
و
فيقول
الثعي
بعظمة
ل
في
إلا في
التاسع
.
يتابع
اد! اطهال
المبهور
هذهالعمارات
في
هذا
الحصري
الصدد.
9لر?????ء-كر!.،ر?ء-ء?-ءحرء"-ء
%إلأ9
9ئ!؟!او.أل!لم
-
!9
نحها
لت،
9
مأ
9
-الورد
9
قول
9
!و ف
في
الةجر
مبضوثا علب4 اشفل
:يا غفو بها في
عريه
والشفق
الندى
و المك
جفنه
دنيوات
ط
الهنا
ئج
ثوبء
ال!صاسي
مشبوب
و رف
يا حلم
ورشها
بالطيب
إ!
العقيق "
الحنايا فتيق طليق
جناص،-
تفيق
هـتى
*** )هيم ،والدنيا
ني
ازدحام
هـي
لأ
اعجصب
لأ
ترب
او توشك
ان
على الشوق
واغدو
لظمان
مدى
فيذففي
عمر لى تقضى دنيا
ؤب أي
نأنت وحه ت
انت
طعم
ت
ا نت
أ دنى
هذي
ما
لمما ا(يإ-ا
المدى
يشد
أنقضي
وكل
يوم لي ج--ديد
كان
لم يرت!ف
دهره
وأ-ين
ولا
ثغر
والماء في كفي
ابتل
5
وثيق
9!9
عتيق
ئج
ريق
دفيق
ثر
8
سيرت
وما التقت
فضه
أءجمنن--ا
لح بي !ه الحلو قبل
الطرق
روحينا
***
قبل
لأ
الم!نى
القرب ،في البعد ،وخلف
لشرون
9
الى
احببتها دون
التي
جميع
-
االنساء
!9
لأ
بعض في
سر
اًي
واد
من أزل .،ورجع صوت
الجنى
وانت -بعد
تكوهـالمئ
معنى السكر
ا ،
فما
في
خاف
الكف
م
عمصق
لمصحيق
شق!ق الرحيق
فيير
البر
!ثج
يق
* * *
!1 9
لأ
د - ? ? ? ?-
ام انت نظل
ضلع
الله
يفني
من
أعشةني
اضلمعي
تص"ى
بعضنا بعضنا
الثرارات
طهر ان
? ?
فيىكا
وفي
العشيق
ويبلى
الجر-ق
توتق
?.
? ? 21
?
? ?
!9
عو اد
ء "
?
?
!ص-ءبرصصصص?
أ
الأدبي ان يكو النتاج
عن
ن فكرة في
الأدبي
و اض!ة
العراق
!طيعة
قبل
الاولى من النتاح كان نهاية الحربهذا العالمط
! انعكاس
القلى !قد ،
\
،
الترري
على ان
الكبرى العراق
الادب
اسحق
!
العر.افي بدأت
السلاد العردسة ء- .
العراتي الحدبث من
وتتجلى الذي
هذ.
تتضح
.الى تسحمل
ادب
في
الترعة
سائر البلاد العربية ،طلت
التي
طابعه الخاص ،في
وانما
نعد
ان
هذا
العكس كل
الادب
تقدير ،
كي
هـ.دىء
عمل
وقد شر صوت
. الادب
الاجتماعي تخرج
عن
ولهذاكان
فعالا ،
الادب
القصصي
عن
اليلاد
عن
إمكاننا ان
الأعوام
الثلأثين
في بقدر
مجتم مه ،وعاكس
نقحم
الماص
ط
اي!دب
دعاية
لان صار"
رائد " وقد
تفشحت
القصصي موهـبته
ديموقر ا!ي
،تعود
ضد
اشتع!ر
كفاحه
.
مع
تفتح
والتيارات
الدو
في العراق
ثنيطل ا
الذي
العثمانجين والا زكثز
) 1غبدالقادر البراق "
الثرق
،
صادقا
عرا ني
"
ص
أراق
1والواقع
7 9
،،
"
التعساء"
. و
و((
( 2191
)
النكبات
"،
اله
. . " " الساصجه. وه والى جربه
جوعات
مقالات
يرقخ
"
فها
ادربية
) يبدأ مح!وداحمدالسل
وقيمة
الى ذاك
يلمتمجما
اكورة
الرواية
.وهـذه
االجيل المتحمس
الكبرى
العربية .ففي
من
إبان الحرب
عام 9191
الذي كان
وطن
،فقضى
مجال
تحله
قصور
المناضلين
العالمية الاولى
غادر
الاؤ-في
جلال
وفي
السيد
توسيع
الزمن
من
ه
.
!
يكن إضراب
في
السيد" ان ((
ما
و فخرج
،
نيخه
ن
والمضربين
!تمل
((
.
22
صحىصة
ان
لانه
الهندي
اجلال
.وقد
من
تصحرم
لم
،2
أن
يكن ومع
،وكان
أدرك
استقلا!ا
ذلك
عمال فهم
اشتراكيا
بعضالشبان
اجل
استقلال
ثائر أتاح
ايا
القضم
من
اش
من
إطاره
8باكا
انه
لم وأنه
انما
لم
غادر
،وإنما مع
مستسلأون
متحهسا
.
،
تأ
الى
ب-ثن7
بلاده
لا نه
لم
فيها يوما أي
الاسف "
الذي
الضعيق
عخيفا
ي!هد
له-
الاجتماعية
الظلم الاجتماعي
الوطني
ش اد يوما
لم
هندي
على
العكال ،فذكر
هناك
،من
بصحفي
والوقوف
رتمكن
صادق
الآخرين
مفهوم !ه
نسا ني و اس!ع
فقراء جائعون
الصيها
صداقة
لبث
في الهند حيث
،هم
آ قاقه الفكرية
الهنود
البوليس
ذاتي "
رغ العربيه ،ولكنه
التو
ربطته
السياسية ة
.
صكم
حينا
بلادهم .وقد
وماني
دم
) و"
" الركر
له شأن
الهنود الذين كانوا يعملون
بالمقياس
العراقيين بقيام
الزواج
خالد " (2891
اية ،العراق
مفهوم
ءـو صود
امل
ذلك
،في !ذه
احمد
الاجتماغية
/ .
و 2891
الاقطار
لى
السيادة فيه للثع-
اعلام من
،أدبا حيا
لا نؤرصكا
،ومن هنا كان
ا:اء
الاجتماعية
في العراق
مراحل
الترعات
. 1ارصض
و
. .
سبب-ل
.. ور
وطنصاكان
الذين !قتهم
لختلفب تيارا ته .
القصصي
،الى ثلاث
ما نؤرخ ها بتظور
الادب
و
الشعب
" :فى
رواية " ج!ل
نفسية شالب
،
.
هـلألى
المورة
ادبا قصصيا
،ونادرا ما
ادب
لا يزال
\*
.
الجديد
بين 2391
هذا النطاق .
ؤحا أشها السياسية
العرافي الحديث
نه صادر
لا
وفي
الزم
ا
يعيرون
اهتمام
لا
وتقويمه
! :
السياسية والاجتماعية ،و! يكن لحاحات يوسعه إلا ان لىست!حى
-. يصمص
يتبم الى الحجاز مة يوضعها
يحاول
!
ء
الطريق
دم!دمصل كان وضا
انتاوحةمه
الضعفاه " ( بدو ن تاريخ
ومع
،فهو أوفر
الماضية
اقية مو إضيع
على ذلك
هو يستحق
هـرزا
تلازمه
عاما
و
" مصير
ف
ميزت
العر
،على
بي
انعكاسات
العربية الحديثة اهتماما بالسياسة والاصلاح
ولا يترتب
كله
.
و لعل
الادب
الثلاثين
والقصص
العر
أفى الهز ة
في رسم
.فسه لانتاج
حيث
.وهو
هـذا الضتاج
س
أدب
!
أما آ ثاره الاولى
-
الترعة ،اك!ثر مما تتجلي
أنتجه العراق
تعالج الروايات
.،درس
اللا!سمليهى .
-
.
ن حتى أصحت
الآ
موا
فى ! فد كر
ض!ص!ص!ص!صصصصصصص!صصصصص!ص!صصصص!ص!صصبربربرصص!ص!بر!!!ص!!!!ءصصصصصصصصصصصفيصصصصصص!صص!ص!صصص!!صصصصص!صصص!
علي
الثورة العربية في الشرق
التاريخي في أدبه .وهذه
ولا تزال حى
ج
ة
الادب
إسهامه
التي أحدثتها
اءرث
1
1ل
الاجتماعية
تحاهافيله
في
.
ملامح
كان
ثبالت!خوا
ئر
والاضطراب بحيث يستغصي على والدرس
النتاج القصصي الاوضاح
في الادب العربي المعاعر من
يم!مجخحح
!ي
ي
!مح!
م
فلاحون
وق!د
ثيرا
أ
من اليسير على المؤرخ !
القال ان القمه" العراقية الحد"ثة ز"ف
5
ا
ليس
يعتقدكاتب
0
5
!
ب!د
!
عىروثي
س س
!
بفم
اكؤرسهاي!ن
رحميى
ة
1
ا ام!ا
!بم!+سم!بي!!س.!-
بوا تحضا!جمض
!مكم
ا!ورمم!!
كبيرا
ش
في
ا
ضرورة
نحرر
عدم
تمقفه ويست !ع ممرو فون
الم
،عام
يعود
نبأيئ اكأدا
والهرب
حماصته
وتأ مل
الكتاب
في حالة والى
جهلهم
التأخرة
ادرب
بثقل جميع
هذه
فات
الآ
ولا ريب
با
والمواعظ
والدروس
ا
!ر
التف!ك
ثم
انخا
تحوي التي
نحرم
اصداء ترو ي
!ثت تناول
صو من
هـذه
ابعد و اصق
،
والى
قيمة
فنية
مراهق
ولعل
لا ضر
عة
حاضرة
الطلا
((
ئع
فضير
طالب
:صو
ننا
مثا
.
هـذا
ر و
احا
اط ذلك مدير
والجدير
،في صوعة فىى
في جمبع
طرده
غني
،
ولكن
:سيخرج
قدى امترلأ احساس
د
رث
"
! ( 389
الطالب
لب
بالذكر
ان
نفسه ،
و نلمس
المؤلف
معئ
بعد ان
ات"
،بالظلم وانتفاء العدل
ويسعى
من
" جاسم
في
ولكن
سيق
التي
فكرة
،
و
عزيز
اجله .
اقرب
تفتح عاطفة جنسية
لدى
هجر
رو
" و!يتاهما
السيد
صوعته
تتناول
لبعض
في ساع
((
ع!يتها
فسقطت
راقصة
،
مهن
الاجتماعية
المفظاهر
في الرذيلة، في
و " رصاصة
الجيل القلق الذي يؤش
انه لا يتمكن
التعبير عن
من
،
قد
اصس وقيد
.
اي
ترصده
تقوم
عاي
اجل
انقاذ اسرته
وما
لبثت
،؟
هذا
السيد سخر قتلى جاسم
بكرا
ها قبيلة جاسم
ثم
.وحين
فبيلة جاسم
ان اقامت
اصابته
حين
بجبنه يوم القبيك
على ان يقتل
،وغمر
رأى
،اقصل يعينه ،فحمل
ىاد الى بيته
،
التالية امام خيمته،
والسدو
دون
ان يسنيء
رجال
،فزم
ضفتي
تصوير.
به وعيره احد
،
لنا
على
اصدق
على سيده
الليلى
الجسور
تمرور
رفاقه
مته نجرح
بالفعل في
الكحاب
التي ئعيق
يرفض
وقد
اذ
انها
الفلاحين
ثار يوما
فجأة ف!ظم
.
هو لاء
يرفض
لاخيه
با
اجمل
قبائل الفلاحين
.
د
" ف!ي
إقاصيص
العربية الحديثة .
ولكن
الان
و
الفايز
النفس
النهر فاض
من
الصور
من هذا
اخلاق
معاملته
الى مكان ا!ن
23
لا
ن
مثل
لة
عادق
اليه بسيب
تصور
حةام
"
كا نت
بمفح
،وهو
آ
خر
الافاصيص
ع!اه
اعو ام
((
احمىد
" باداي
الارض
ورة .
صاحبنا من ا!حبز يوم! ،و!! الاجتماعي
نموذجا
شاب
!
لا يتردد
اية اهمية .فان
لك
ضرية
اعتزازه
ايمانهم
مية.
ات
امتنع عن
.وقد
" رئيس
الحياة
الفر
؟ " و
رسا
قبيلى يعشق
الحاوة التي آسوقها
المجا
ترتضيه
.غير ان شدة
هي
" امرأة هجرها
وطما
ما
قد
اجتماعي
بفعة
يعامله معاملة سيئة
لي!
الطر يد "
النفوس
فيها امرأة بغي.
" :عاتكة
اإفو
فباد أى
المدرسة اثر مشاحنة
،
لذلك
) 1
هـوى
ملمن اجمل
خهر
من
الحقيةة ،فلا يجدون
) ففيها تصوير
اما اقصوصة
د
اليبرع
الشبان الذين يحلمون
" التي تصور
آ ثار حود
افندي
!اطث4
من
اثار محمود اء
تالية ،ليكسبها
الطا
المضنع الذي كان
الرواية
تشترك
احيانا الضيا!
تسستنفد القارىء
فب
" أو
الةءاء " تصور
،
كان
اؤاصيص
تسحهرين
" ( 3591
" طالب
ان ا!حاخ
الحل الذي
ينقصهم
هذه
بعد ذلك
جماح
"
خير
في العراق
جيل
عنر3
،
و اقصوصتا
فكرتهما
فريق من
المالى
يحجب
" و
علافات
ع-لى
))
قلق
امكا نيلت
تستمدان
الفرار
ولكن
المجموعة
،و
قصة
بالرواية .
وحعط
يكوق
الى
! انقلاب
اجل ذللك ،
ذلك
التي ترافق
بالجدارة الانسا نية هما من
المؤلف واضحة
،
ما شعر
زةور
كان
و في
إلذين
مجاهدو ن
الثانية
،
من
.
،
بعضهم بعضا بالاهمال والكسل.
تهـم
الرواية ،لا على
:
بها
القوه بحيث
طبط
ءـو
،ول!صنه يعمد ،من
يلتحق
الى ال!جن
مردود
ادة فا
وركلى
بمصنع يعهـل فيه ليكح!ب
ضرب
الم
الراسدا ليين
لا
عيشه
صاصب
صتث!رقين
جريدة
بمشروع!م
هـلى
.وسرهـان
ا،ؤلف
العاطفية
جلال
صوصة
فا
،
في ان
الحادثة
قم!ة طا إب
الاق
بان
و
تقوم على فكرة
الرواية الاولى .
بينه ووين
الثورة
الى الفرار
تأخرهم
الاخلاقية التي تفيض
روح
اللأ"قة .ؤان
الثسرقيين
حرب
الرواية كل
ان حذفها
نجد
:اخفاق
باصدار
وتسشرفه
ر الاولى يأس
الخاؤة ،وتصور
الزمن
نفصة جلال
الامر .واما بحيث
،ولكن
الثوهـة
المحطم " وا
نفسه فتصو
.
حين يدرس
الى طريقة
وكان
ما توحيه
مل
لا إلا
يرترق
هذه المرة ،فمكف
قامن
ان قيمة الكحاب
تقريرية
نبا
لا تقوم
وانما هـلى
ثورة القبائل
.واضطر
الذين فيفرنهم
الفن القصرصي يخها .فلا شك
!4
في
لصوريا
على عاتقه بان يشن
الملقاة
هـو
عودته
التي تقسيهم
والى السياسيين
المهمة
في طريق
الاجتماعيين ،
الخسلافات
يستغلونه!
يثارك
الكتب
الى عالم
،
يواصل
لقيها اساتذة
،على الازكايز ،
الفرلسيين
لااسا
،ولكن
قراءة جميمع
،وهو
وقد
كان
التي
وسعادة
بلإده حيث
الى
العراقيهة ،و اح-
291
.
-شا
العديدة
بلغه نجأ ملأه حماسة
العراقية في اك،ل
شوفا
العر
الى المحاةرات
حتى
دص
أة
بية اقدها
زا .
ظل
وهكذا
فيمة هـذه
صوعة
الاف
على حادثتها بالذات
ا
جلإل
ادرك
و مان بمفاهيم كثيرة
في التفكير
الناس
ا
الذي
از "
مغلوطة
تصن
لم
لن يقهس
بالثورة واقتاع
بها.
بادا
احد
ان !ةق سدا
جديدا
الارض ي
عدوه اولاده
ما جاء من وعادت
وفق
وقد
المؤلف
في اقاصيصه
واضحة الموعظة
الذي
المقدرة
وفي صدر
ث ه ده
و
كتإ.بان
فيها وهو
ني
الثا
يحاول
القصصيين
ما
في
صهص
زاكفي
وبعد
ط وان
اعتم
الكتاب
ما زال الجي
القصصيون
نهن
!ور
إ يتمود
ان يبوب
ًارى العراقي وتكل
مناك دءوىصير
ان
دتكوين
لايممدح
ير حوادثه
ازاء هذ .الدعوى خطلها
اعلن
من
،
وبما فيه
القصمي
ويستدعيه
نقص
ا نه
او
يحققي
فه
الهرى
عادات ،
انحعلاط
الةصص
ا!
فيورول
وقد
ديس
وصر
ارس
ما
يى
يإثها
،م؟!ى او
!ات .
الغراس" ،
التربة
إلح*"بان
ارنباك
مفادها ان ا!
على
انفي
فييا نهجا هـذا
له
ف!ب
ع ،
اخلاق
مر!ة
.ثم
5
انها
.فالمؤلف
ي
تعمقناهـا
في معالجة القصة .ولكق
تلخي!ما
نخضع يرو ي
،
لروايات
بسميطة او غريبة
لا تحمل
رأ
انما
محمود
.
0
من
دب
لأ
طهوركل
القصصي
ب
مما
ءميرة
،لا قمرص ،وتخلو
من كل
بارزين
غالبا ،ولكنها معنى قويا
جد
.ارءلى
لم ا
رح!ز
النفي
ان
ء- ا!اصيصه
فن!بهه
با
يمسص
اضاحية
خ د
ه
.
المرح
3691
الثا
ا احما
ظهروا
فيها ،سعوا
ا- فىع
الاولى
نشهد
دا
-و
?
في
.فان
فان
د
الا ب
.اما
القصصي
لهجة
انور
فنيا أوضح
شا ؤول
،فقدكانت
.
مع
القصاص
ان جل
.ذلك
دو
حي
ايوب
ى
الحديثة
الروائيين
الى انتاج أدب
المرحلى ولادة
النو
العراقية
على
والقط
يجمع
صين
الىحاجات
ا!فن ومقوماته .والوا!ع
.
اللبنإنية التي صدرت
ديرم!
اممار السيد
قصحه
اكا تةيم القصة
تماعية ! ! ،ت
في هذه
تأ"
.
حاولت
أثنت
الاح
ه
الرواد
ز
في
الفنية من
نجة التي تب
،ف د
.
بالمخفلوطي .
في
ا!اص
على قص!حه طابعا
-".لا ر ءصه
لمة
رواد
،
لى جصل
القصة
تحسس
رأركامم! أمتن
!
ا
ات
-
آ ثار فنبة
في ذلك
غير مؤفىة ،
العراقحة ظ!رت
على اتجاه
وأهم هذه
الآثار ولا ريب
!2
ظه -،ت
ا .
-ر
إثر فترة أقصر
او تدل
اعنالقلق
العادي
من
ء
اله
الا
فنية
غدم
عرحلمة
حاول
حوالي
له
.
.ومعظم.
في
0
مم!7مال
ضعيف
ان
تقرير ية أضرت
اما
يخا ان المؤلف
بالاجمال
مما
!هى
01 معطم
يلكلت زظر
.
جصلى
التحليل
.اما نحن
"
وآداب
.
اما
ثوبا لبوم
أء-ألى مفقود
انعدانم
الصصد
ر
،
الذي يؤسف
لانها لاتضم
لاهمال وسهواؤ بلغة جبدة
الى جانب
ا
آق
ا!ري
تت!د
ل!فلتها
الخاصة وتسدظ
0
وظ
وعظ
الا ان
افيخ
تعبير أ ضعيفا
مثل
الاثنتين ))
الا رني " نفنوف
على اعتبار انور شا؟ول
العادة
.دبالرعم
لع
.
القبلإت الحارة ،
غير ذلك
الجو
وراء
الى ذلك
ب
ابى
القمة الراسة
القصة لاتقوم
صوعحه
جرت
اق!ة
مصر
لا
(
)
الةء!ة اكمصا 2لمذه القصص.
0
الانتقاد
،
)التي
خاسرة
لتشتري
تعبر
تفحقر الى السمة
.
الف!رية
اللوم
المسادبين
لدوران
اهمجة .فاذا
في
اوضح
المجنونة
.
-
المؤدف ً:
الحرية
إعمومي
فنكا-
"
لا نجده
ة ام تسرق
"
ق!ل
بالجشون
،صفقة
ت
في المعركة
اي معنى مثل " ضياع
الساعين
،فاذا اضيف
ل!كل
اصبح
.ثم هرض
على ال!بان في الحق
الا
الصنادق
الى كلعالجة قض!مة الجو
بعض
! ،زا!!
او
لاتخلو كأ
الن!ج
حكايات
حكايات
من
ري
،اذ ان
لواًعج
في مقدمته :
إلذي
تسوذ
المس
دلاصلاح " ...
لصريعة
ابداع
؟
اقرل
يبدو
العيد
المؤأف
،و
في "
و ل
تصاب
الخا
ادما نه على اطر
ان زوجها ،
المقامر " و
آمال
( 391.
في خلق
بقحول
"
فتتقطع
ابنعها
مسة
لذللأ صسر
الى الجخون لفرط
من
مزقة
وان
عنددا
محورا
الصواب
على
او
المقدمة
قد اختط لم
عن
المجتمع
من
هـذه
لاث-عني ،مع
وبعدها
يتبادلها العغيقان
عناصرها
يجب
التي
ان
تكون
افي
خالية
" مشاهد
:
لى
،
ليلى ! ؤ
ضضح
بم!
وحين
،
تحسب
يعو د
)
ألبالغ
قارص
فجضون
العيد" ،ابتي تروي
جاء
"
) ،وزوجة
قمر
" .
.
ما يتبجح
القصة
،
،ينتقل
العراقى وامكانياته القصصية فيقول ا
وقد
) وزوج
) وامر أة تخنق
زوجها
يفت!ي
العراقية الحديثة
موضوعاته
اسماع
.
كتابه
،
.
من
ا-لتصوير الاجتماعي
ة
نكر
ضيقة
فعمم
قصص
كبير
و
مجموع لم اقاصيص
الادب
لا
فى اختيار حدود
في صطب
وهناك
ؤصص
،لافي لىت سوى
من
سام وففل
العرافى
غير موجود
فهتزوج
سواه
القصة العراقية من العدم ،دمت
لهذا الفرب
مقام
عالم النشر
مجتمعنا
افق
.
،واسلوب
"
موضوع
مهمته كقصاص
اميد الطر يق
الى يجدها الكاتب ان
الاصير
( هذيادى زوجة
العفو
هويش "ـ( اللقيط
،بدا فع
( سكر
بصدق
اد الاول
الحص!
هـنا
ا
بعد مولدها
حية
،وخلق
تار ل-خ الق!ة
) وهـذا
افا
،
موصوف
هذا ! يخل من متأغب و!ات
كثاف
لدينا
يفرغه
فيرم
ان يعي
"
من سيطرته
برولا
لآ
اجمالا
العراقيين الذين يحاولون خدق
رر
للصموبات
" ا
39
فيه
رحما جيدا
باسم " 1
فان
ثاره ادابقة
ا
من
البدائية
الاول
" ان حصادي
له
في
يمتاز به العربي
لانور شاؤول
واما
سوى
القارىء
هذه.المرحلى
ترجمة
طبيعي
ششصياته
لاتكاف
ان العادات مرسومة
الذي
" الحصاد
الاقم!وصة
الناحية الفخية .
،ولمرده
هنا ،فضلا عن عند
من
السابآة
الخظوط
،في هذه
،الى ما
لم
يوفق اليه
حقيقة
وابئ
لاي!رف
ت!به
العهد بفرق من
واحد
فترات
هـا !صتجه
الا ثار المصرية ،هـو ان
ا(.طور ذو
النو
ا
احد
على ان يعير
با
.
جد
( بنفسجة
3
يبق
!رؤ
باداي
نه جبان
تأخر
3
لم
في ان
اخته لصاداي
تزوجها
ذاك
لتتزوج
ا
جالمم
وقدم
الذي
.ومنذ
الحين
حبيجما
) ،
سفاح
الا
في عهد
ا
ارضه
المساعي
الرجلين
ولم يتردد
:قصة
ترفضط
بالرجل
ا-اره
ا
الى
ا ثم قامت
للم!لمح بين
.
هام
فتاة
الرواج
الذي
لها !ووها
و
الا ثار
. ن
ايوب
في
و.الملاح ظ الافكار
تتا
لف
ويطرد
يربط
الإولى ! رسل من
بين مختلف
المعلمين
والاساتذة
()3791
والأو!ام
التي تطغى
ها
مب
وتلك
الألمعي
فتاة
تنت!ر
ولكنها فلك
اخوها لهجة
(3891
،
على
تقدم
ان
لان
في
لاالاجتماعية
لنا
ذو!ا
إلى جار
بضعصور
قصوصة
اكار
الزواج
" كأدما
ثيخ
(شرف
لها
جموع
العاصة
ص!هماك
ان
،
)
التة
- .
يتردد
" صديقي
علمه
"
لنا
فتر
1
5 برما بقيود وظيفته
وهذا
ماكان
يتردد
في ان يعمل
ومتطلباتها
بفارغ
ين-ظره
سائق
- .تى
صبر
إذا صرف
،انخرط لي!-ب
سيارة
الخدمة
من
في ال*ماى -ياته
الحر ،ولم
الحد دي
،
?
أ
.
ويعيل
دلك
بعد
مر
حمسة
العمل
عاطلين
عن
لها
قيمة
هده
.وفى
الاقصوصة
حس
فتضنمانأراءكاملة جموعة
"وحي
في فلسفة للثورة ء-لى
الفن "
(3891
غريبة ،وهـي شخصيات تبرما بالحياة ،فسعت
بالا
) نلتقي
أتعبها
ب
))
ريمصص كورسكوف الموسيقى تعبر في ذلك الحكومية مغزى
ذكاد
الفساد ومىلإها
الى التماس السلوى
التي تروي
اكاذيب
قصة
مختلف
،حتى تبلغ نهاية اقظوعة
ورظاهـر
ءع من
الواقع
ويو
المؤلف القصصءة
"غرق
السندباد
!1
؟ وفي
إحدا
.
.
اء
و سا
:
حارسا
1
.وهكدا
من .
!د
لم
خرج
-
مء
-
أو ألم!س في
!يق
.
مزروعه
القمحةأتهصومتة
وهـي
بعيد .
حزباوي
:لماذا ثار ؟
لماذا
آ لام مز منة
)،
و
.
ء
ثأ راسه
صتمما
و لاسيما
حا
الأ!ى ؟ ذلك
حو
موضوع ل
تلك
" للبحث
صلة
لقد
-
.
. ،
و يى
عليه فلأ
جديد،
القروي
مثل
لى.
تراجيدي
الذي
نحءل
سيل
وطاعته
احلى
ي-دو
عنو اهـ
الآ لام التي يتحمليا )،
من
علبه
من
الاستسلام
قصة
صم
القصة صس
اخرى
:
الثوره
يروج
نعد ام اي بها
في
.
صماالدموقةرجدوسثقالسداجة
،
يضا
تدور
حقاء.
فا
له
مح!وما -
التي اديرت
الفكاهية
الاهانة هـو
بص!جمى عجيب
25
الل!جة
ال!لي
لمصير هذا الكا!
لون! من "
-
؟ اسئلة سطل إل!كفي هذ
؟
من
ي!نقون
ما
يفهم
.
حلأ
لها
احر
اقامته
.
خلو
او
او كالقطار
.
لامر
1
"
سحليلى
-
،و لكن
عنها طوال
ا
يشع!ا
لفسه
كالسيارة
ء
%
.
المنقة
!
-
يخلي سليلى ،فلم
د ا
لا
يردد
ء
-
ء
.،عة
يتحدث
اليوم الثالي أتى ء
.
لآن
اخصتراءا
المشنقة
الغمب ء ،و الخلأى4
الفساد في ا(سياسة
باخرة
0
المزيف
الش!يرة " شهرزاد " ،فان صركات
زكون
وا نتهى
1
؟وت
هذه
!
يحدزو!ز"ـا
كما
يأكاوا
لم
الهفهو
التي حلف!اا ثب عن
رئيس
.
.
"
الحس
ذلك
ا
السمححن
-
لاي!عدأص ؟ ماسرهىر المشنقة ؟ وكيف
زكون
حلمم على نغمات
فهل
!
فى
ضد
م!إلسبجنكالى-
لمه
،قأكو
.
يسمع
لم
-
أسط
-
مقطوعة
الحلم عن
تكو
والهرب
رو ن
المجت
خ
"ممرد"
؟
سدا
سنقت
المجتمع .وفي
ثهخصبات
نغمار في دنيا الفن .و نقرأ هنا احدى
" حلم على نغم
ذات
.واما
ا
فكلهي
يجعل
خاصة
"النهاية"
و
ه
ء
دقيق
لم
،
"بنبل
ه
اما اي!
..
ر أته .و ها انه
.
ء حظ
.
*.-
كجماوخه
وشرف
هـ
.
1
.
وةو
ضد
.
موا وروره " ؟
يقم بالضوره الا لىحفهـالاشجار
لم
الخكومة
كثيرون
و
،في السحن.
ومقد دعاه -بعد
اناس
في!ثا
ميمة
سيما ان
ي!لف
.
تلبمبماصالدف%
-
مرظف!
في الحريق
،
في معركة
،فاد 1.والذيفص!ا
،-م دعوا الى ان
ابدا
محع
ء
إحترقلماذإ
اجتمع
-
من !ل
اليد والقيود
" تقدم
يلة
مسن
الى
ذا 4ـح!
..
لذي
" في هـذه المحموعة
المشنقة
ثار على حنود
روص
معار!كهم
ان !ك
"
صيم
-
ارلضحغير أ
مأ
أقصوصة
و
،الدي
دبة
لأمر
،
أتفه
رفاقه ،في إحدى
بدخلىثا لمجهل!ب
امرأت" فد هلكت
ا(ق
) .على ان خه
على
ثافىين
ترور
"ساؤطة
-
.
امزأة لا يمنعها
3
انفكم
.
.
القي حزلاوي
إالضحايا"
ايضما فتاة !
ا في
لأبطال
ا
الذي
افىلمسهاكا"ـى
التقاليد
اقصوعة
) ،وتلك
كثر
الثا
.فهذه
عليها
المجموعة
نية
صرممه
(
لونا
مع
المسكين
راؤءا وي!حمف لا ييث
-
الطبقة المشقفة التي
المجموعة
الرذلجة
يفرصون
الخ!ص
تبدو
تفم
فأ
هذه
فتفسده
المجتمع
فةط
(طريق
) وهي
:
تصور
فبينما
هـؤلاء الذين يسقطون
الاجتماءي
.
.
ز!ز
الا
ص .
الثا! الذي
،نص
يحرز
الحنود العراقيين
) كفاح
في قتلها إذ يراها تتحدث
النقد
ثاره
المواضيع
الثقافة " (3691
نماذج من
ذكاؤ
التقدم
القصص! تطورا هاما
لى محاميعه القصصسة ا ن! .لى. . مج!وعة ت!:اول
ل
من
يتصع صوع
آ
في ذلك
طيبة
.
و
اخر
.
من
ا
فيه التحسن
و
ايوب
درجة
على اشد
كذللك
الاخطار
المراكبم
يقهرها ليصوت
ا
اعماق نفسياتهم .ويبلغ
من التوفيق والنجاح . يتعاقب
حركاغم
!ي
النهر
،
ذلك
ا
عن
.فان
وتصرفاغم
التي
،ص-احب
ا
لميل والوصف
التح
تكشف
في تقديم -أبطالى ورد
واور
شواطىء
يحضار!
ا
المؤ
إعر اق " ،وءـو
جميع!كم
تقريبا
من
الريف
او
سكلن
ا
لا هـلى
لف
على الىكا
،
لف
غم
ثروة
ا
و طريقة
.
لملاحين
يهدى
ا
من
1
ول
اذين
اليهم كما به على
" م:ع
ا
جموعة
الاقاصيص
يتين طو يلىين و احد ى عرة
ا!
العما
ا
العر
حتى
1رو
إلقصة
وفي صوعة
) يستغرق ا
اق .فقد اصدر
529
شك ا
والاقصوصة
الرواية
،وهـو دون
اعزر كتاب
في
"الكادحون " (!391
ايوب في طبقة
اشعب
ادرور
( ) 4
الاسريلأت التي
!
ارها!
صص
ء
البمرية
،و تعز ز قدرتها ءلى الابصار
رؤ يته عليه بالعين الير دة فصحنع
صنعت
الطيف
الذي
تصو
مسير
ر
ا
و
العلم منذ عمد
ر
لذ
قريب
في !م
سواء
اًج-ثم إنسان كان -
ئنة
،وسيلى
وهي
1
ات
للنفوذ
من
نجبم من
و
،التي
جسيما تها .
صديدة
بمدم
كمصو
النجوم
هي
خاص
قد
و
ا
،وأرسك ان
أم حثم
-يو
ت -طلع
خنماياه
جديد
عن
أو
،
معدن
لا
الحد ث
سنة او اقل
لمىخحدث
خط-ير
اد! ايتم
الن!آ
في تركيب
و
للعالاء
،
ثشف
قليلا
ط
وإطلاق
صطر
الالمان
ا
شعا
لا
ذرة
س؟
اتخيص
-
شإن .
في
و لست
الراديوم
الرطان
.
الطب
والعلاج
علم
.
يسف-ين
العلماء
الثاني فهو النثاط جمما المصطنع
نواة الذر ة ثم
إ:لوتونيوم
ذات
بين علوم
.اما الاول قهو النترون واما
اليورانيوم
،.
العلا! الطي
و
ع
ولا
.ولم
الطبيعة
ثم
السينية ول سقة
على اثرها ومترلتركا ،ان صار
منذ ءنثح
شعا عجما
شان
الج-م ،
رنبعة أ-دا
مر ا-ل
تم
الكصطير!
لأ سيما السلاثة الاولى محها
علم الاشعه والا نتةاع ب!ا في
!طيرين
الكاشفة "
يا
هو و
على أ هل
ثظ
او نبات
ر
دليل
،
و
أيضا
اد! للأزتفاع بالاشعة
في وسائل
الذي
لجوريف طمسن
،بل كانت
والعلاج
يفكر
در
وابلغ
تتطلع
" الذر ات
احدا
أثرا يذ
ئية ،
النا
طلعت
في
الى
علموم الطب
إخال
ناحية ،ثم
ءن بعرث ما رسآسر الغائمة
تقدم
الذرة وص-ب
كمثف
في
.
و
شطر
للنتر
نواة
الطا! 4الذرية ،ولكن الجورانيوم
ون
ذرة فبل
تم لغيرثع في من!-ف
عد
!-سس
ور حص الذر ات
4-
،وسيلة
استعصت
و
ولبثن
من حيث
لمحا اسخظلاع
هي وسيله جد-دة لا.حث
للطاقة
اطحاة
الذر
.
بة
عارت
مجدية في ءلاخا طائنحة من
على الجراحة والعهاقير ،
من حيث
وقد
هـذه
الامر اكأط ح!نت
معو ان العين والعقل
عيوم
و ابر،ـر ،
ودزاسة
ما شووذ ر
في الدقة والبراعة والاصكام
المؤ
قد وحمص
ا
العالم
في الصغر
،وخرفة ولسون ات
يرى
المرقب
العناصر
ذر
.
،حتى
ر الأشعة السينية الذي ركسف
ا!ين في باطن ابىم
بان
فول
قاق
اعين
الكه
يرب
في تقدم
في
ية رفع
علمو
ففي السنوات
أسرار
الطبعة
أعظم
- 2
نفعها
و
،
العق!د
!د
مثعة
و
مالطب
ا!بم!ا لأخيرة
.فقد وجدوا
وام
وصدواها
التفجر و ا
مشعة
ا
ف
ب
ع
من
هذ
القرن
ا
ان عناصر
ت و ع،ـا
الةرن
من
ب!ا
الناسع
مسخقرة
ساكنة
ف!أ نك
:.
نحلا
كاهماآديوبعدهايمكن
والنحاس
كالف!ة
اخذ!
ءنهما
الا
ثر،
لعأب!
الا
تراها غالية
ولمجب
الثمن
"
الأ
فقفز !من سريره .
والعض
.وقد
اءس
كان
الم!عة
فيه روحاجديدا
أصر
و
عنعاعحصر-
في ءطباانعلاا
أ مشلولا و نفخت
مقعد
او حقنته بعقار !وي و ما يتصل
تحو يل
العناصر
غير المضعة
الى
عناصر
هي.
كا .
أرق
لرا
ا
ومصو
يبين
قفى
ناحجة ،والمتناهي
لك
"
وكان
رإبع+ا
!هرصق
ا
وضعفه
وسائل
دمم
لمحث
!
1
الحديث
العلمم
جديدة.كأاية
"
.إ
في
في
بر ء اى
بنمثتبطهـ!رد!ير
،ولكق
ا-لمتناهي في البعد من
" -ث
وصلاخ!
*
ارتقاء
"
".
س!!-ي.-:نر..إ-كا
-عة
ا
لقوة الضوء
-
!.."-
،وصسسن وشي!
احساسهـا
.
ت-
ا
و
مظابقتهىا
*
! ،دقة
ولدتها الطبيعة
تركيب!ا
-ص
7
ا-..
.-..
هـ
:..7:. ،
:د..-
-
ا
أعجب
البثرية
ض
"
!
لعل من
العين
01:
-+
لاإ/ءا
-
ب
!-
ا
-
-
1
--
-
--
كورى وزوجته
-؟ - 3- ،
،لأ
على ان يشترلي في في
نادرة
الغرام الواحد
الظبيعة
من
و لذلك
الراديوم يباع
??ءءء?ء?.ء:لالافثالجنيهاتاواكثر،
م
للعلماء
كان
أو!ا
كشفكا
أربعة كشوف الأشعة
رنت!حن
بكريل
السيني 4
،
النشاط ايلأشعاعب
كحث!7ـ-ا
اتميما
،وثا(ثها كشف
بكريل
ا(-قي
وثانصثا ظاهـرة
الراديو! +-وقدكان
لكشف
!طيرة
-
نتيجة
الذي
عنصر
"-
!
أص!حت
؟ الوجال
لأئج
انذين
الانس!جة
وما
الذرة الكاشفة يبشون
يرري
! اويمهحة وللموف! ،ف!كالمجهو ! الجديدة للبحث
طبجمية
لأ
تم (بيير
ة
هـتكنة
الآنأ
بحوثأ
فيما !ق
أداة نافعة فى الدى
أصبلة
ت!عل
في وظائف
كيميأفي
والرقب
زعين الباحث
الأعضاءلأ
في حالتي
?
? 26
المستثفيات
ا ادتا
كاأت ! كراء
الحي " .
?
!
وكانت
وغبرهما من الوسل ئل أ؟ مد!
على ان وسبر أسارا
عنه ني باطن ابىم
أ؟ .
ا
ك
تتنافس
في
انتكرويوم ايلأصركة ممه ، مة بعليل
رى
غرا
اكتتجت وحسى
بالم
حمال
من الراديوم
ئجم ءبرءكا?:
:
واهدته
صءكأ؟
السها .
فتحو،لي
العناحر
.د-
-.4
!،ول
عظيمة
وهدا
ن
النفع
الطب
على
ما
استعمال
بها
هده
علو
لى
العناصر
ة
لحيا
؟
.
.
ال*-لاح .
-
ني
-ت
وو
كا ؟
.
!
.م-
4
خطوة
ال!أ
ا وضا
لا
لىعلمو
لقتصر
م
و
يتصل
من
م
ا
.
ملى
كيميائي
فا
تحويل
ا!شع
الى
ا
فيها
تفاعل
،
لى
غير
منها
ثع
-كا -
-
-
ع
!!
3
!
.غ -
!يى+
لأ*
؟
-؟ا
-3
+
،و"ط
.بمكل!ه
ا
.
-
!
.
!.
-.+-..
ابر
.
-
!
.
.د-
+بم
-أ
*
! ؟ر
ب
لى":ء7
؟" -
+
لا-
7
"-!-
-
و.
هـ1
حم!
.
ا
أ
--ع.
!
-
زصف
صين
عالاء
جدران
ز!حف
((
حجما " -الراديوم يصبلغ 1622 م الم!ع
الصوديو
يو م واد ا استقر ظل
الراد
طويلملأ ءلى الانس اج
،
الم-ع
الختلفة ،في"تهي
في
الراديوم
ا
جما
أما
اطب
.ء القدا لف
يطإق
او ال"حسيم .م
الا! لال
سخة
ال!حقر في احد الاعضاء او
ا
اذ
.فلا
فيطل قط
وأقل
ا!ص!ل
بعثه من
المن
به الامر
ثع
الم
من
-
م . لى
اح!داث
مال
العلأاء .فقد
الكيميائية
الصحوديوم
الراديوم
دعدج
.
-
"
ا إظ
أ*لأ.لا؟-ةء-ء
إت-
اغلى،-
ء
؟تء!
ءع.+:
!--
لم
يما
لم-
!
؟*
+د
ةيأ؟+
ررش
!،؟!.ت؟ئج
3!،
قليل
فصلا
--شا.-ا-+
،
!1،1).
+؟+
-9لاط-
ات
الا
بى
*برلم!.:.بن
+
لى
لاإ-.
--إ)"--.
ط
لرحا
ء
ل
ا د
لذ
ي
يمحشو
ر
عمم!أى
.
من
تفاعل
من
وأدخل
!مي
ثا
كيميائي
في
فهو
!!
الصحة
ة
ء؟+
ا!إ-جغ!
قيما
دل عداد ص-جر الدرقية
هو
الكاشفة
اي
!
مرك-
من
.كافر
والمرقب
وعير!!
الوسائل
الجديدة
!6سحى"!!-
*
لا
الجصم
اي
لتي
كالمجثر
هدأ
اليود اكح
،
الموضوع تحت
المقا
إ!
أسرارا كانت
تستطبع
،
تكثف
دقائق
فيطغى
على ان يسبر
تعردا
كثيرا
ان
ولا
مراصل
تفع
عكط
الحي .
وأصل
هـذه
ذراق
الصوديوم
،
ي
او انسان .
غث!ه
فى تركي!ى
عما
+ول
!وله
هذا
في خلال
ولئاتأكث!+
ا!كاشفة
من الء
الماء
طغى
وانصب
احر
وصببته
هي
يعو د
27
متى
الملح
،
سيره
على
شيء
الصوديوم
للخوض
من
فى الحوض
الصو
ول!ن
في الحم
احئ
حتى الشةة ،
محافة
ماء
عر
المثع ئم
صمت
،ولكنك ايلابريق
حتى
،صار
. المضع.
،ومن
لها
لحة
عليه
غ
فيما أعلم
ملح
لى
فه
هي:
الطعام
كمثل
اويق
-
؟ فاذا ملأت
الماء
هنا اسماها
-
لا تعلم
في وسعك
اًلممتلىء .فحزدئات
ديوم
الدرات
الملح لا تلث
وخير
" و مثل
ملأته
المحمر في الحوض
كذرات
يينم لهذا
.
. لاد
المعهودة ،
.
" اة
.
لى طعام فار او ارن-
الملح
ار
وحوده .
الدرات
حوض
للصحث
في بىدطن الىم
خذ
-
التي د!لت
لانكليز
"
من
مسسكنة
مثلا
.
-
دعين الباحث
"
الى
المشعلطيراثمإج
كارريد
..
قد امتمت في
و المرص
،فهي
.
متوالية
.
ليهس وباالعنصر
مثل
.
،وضع
العادة
المشعة
فيها
حا
ءراح
النظير الحمثح بكلير
رج
فى
الثل
ل
.
"
ما يجرى
على
.
دخل
! اء
الاع
ال!ءشف
اولاسثعاطدع
هذا
المت
3
.
وظائف
هذا
فيه
د"رات هذا
ني
ؤاذا
ملح
!و
.
الانسحة
بم لمحولث
الطعام اة
نضدأ
نظير
الخواص
يىةالماوسيلهالثاكيممآئيهر
الطر لقة المعروفة بالمم " الذرات
أصبحت
ئافعة
ا
الاول
هـ-ن
لمادة
.
.
يدى
ان
الكيمسائية .
لا تختلف
.
كص!،س %لأبر-!+لمب7!/-3 !ورص**-يث!لأتر!م؟؟!-إ-ت!بخبحم
لمشع كما
الع!ج
لى
اصيلة فى
و
-
غدتها
،
-
اي
احداهماوعن
الخواص
ء
هـلمج!
ش
+
أعصلإت جرعة
قديا!
ا
اليود
؟+.
+-ب
+؟
في
لاحئان .
الرصاص
.
7
ان
مادة مشعة
،لا فافضى
إدتكار
نظر ى
.طس
لألإوو!!؟ئماجي!!+؟+فيبهد؟خهابهم؟بهال!ز!
فتاة
وبد
.7/00با.-ء..آ
ن
1391
!ءط
كهـبلم7
!و! س خ لم!كا لأ!
ذقنها
1خ
المتصلة
به
"
!في!و!حهبه!!
!-
،2
+
(
قلب الفرن
ولم يأله له غير نفر فليل
ء
?
ط!!
ئمإ!
-
-،برد
في
)،
فالذر
.
المعروفة
المتعة
ا-تا+خ
! 1
سا نا ات
من
سنة .
الى صا هو
أجل
س؟ 4فى!
!ؤ
؟ !
ء.إ
ب!--كا
+يم
ا جمأ
-
آ-
؟
إ!،-ؤ،!-
،كا-ء
،. !!3شئؤ
؟
جإ-!،ني
إظفى؟الى/رر+ث؟+؟--
+إ؟غ
-
ا
)
-
لموم
ا
" ؤ
إ ج!-+%3؟
.-آ
لا"
-
،
4
بل يءداه
-1
أ.ت )نم!:
والع
تغصدهم
الأبرق
فى سنة
وهي
لعنصر
.
2ا
له!
آ!أ
لا.،
.
/
*%
؟+
ش
7 +
!+أ
(
-إ-.
---+د
-
(-
ول!خ
---21د؟
العناصر
ا
!،د*،-؟!++-،- ط! 5وتم
إلأول؟ا
ل
عذ؟طأ
،ر
!+7
ا
ط-.
2
؟
%
الطب
ل
!يم!!فسما؟ش+زر
ء-
-
لابم!!نر-!!-كو".
إط
له نفع
على الع!ج
!
+ - .-
ول!ن
في
إ
نف!ه لا يقضصر
كلن
9. /
وكشير
هذه
زظير
اخظائر
ثع
نظاش
أحة حي
،
ا
ما يباخ
ءن
.
4
.
ا
491 .
صنع
.
وقد
العلااء ق:ل
ب
نتحو
الحرب
العالمية
بضع
حد و .
! د ) -
وفة ا(-ا
اقدام من
تم مصادفة
راديوم
الا اشعه
لا يطلق
استعمال
الى كشف
ا!لاله زمظ
الى
!كها
في الفرن الذري
7غن
لاشم
جة ،اما-
الا ون
ألفا ،فاستع
-ظرا
حطر
.
ان الصوديوم
دقائق
من
به!كأبى
.المسلح)
الاسمنت
.
إشعاعه
كان
ما
،لا يزيد ءلى 1 5لص!اعة ،على
ات
يشت!لمون في حجرة
.
،بان
حياته
الزمن
يصبح
!
!-؟م!في!-س
ا
الراديوم
" زصف
" ،اي
الذي
فيه
ج.-
ماء
،
.
أفي
.
الماء الذي
الابريق
ان تتبين مسير التي خضت
،
؟!يهتس
/
ا
بد!
الرادويىم
ويمتار
الممئئع
؟به!ط
!
.
!..فى-
"
+
نجست
ء.ف-
.
ا!ش*اعي
من
.
الصوديوم
عصلى
!بر!"+
ست!!نج!
يم؟بر---+-*+---
؟*.+ء
ش
،كالانضفاع
الذي
فيه
.
،
+ء"س
-
ء
أ
ست"
7
!
وحسب
بالم!وديوم
استحدث
الن!اط
.د
لا.
ى
*ء.
.
س
.
.
؟ -
-
دراسة
الاحياء
3
!!-
"
فيج
2-بخ!؟!ا
.-
لاى
+-
!
-
-ء
د
لا
طبا ع
ووظائف
وما
يجري
ارسجتها
،
-
او
شأن
لى
المادة
ولماكان
العناصر
خ
طبي
-؟-يرحمضش--ش!-س37---!-
"+-بر
!لى-!---
-
لى
در
طبيعة
.
بعص
له
3
+
د --
"*
إ"--بم
ش
الصة
عئاصر
ثعة
عظيمة
ن
ة-
-مة
الم
الى
احرى
حطوة
الشان
-
-
-كا
--
لا.!+
---
-
---؟-
"؟ح!ثش!
ماء
الماء بالأص
.
وفرتالنترونات
العياء رعتقدون
المعدن
ا
الس حمنمة
المسلح
يوصات
أو
) س!!ا
الأو ذ
الاشهـواع
للءر
4691
.
ولدت
ولا
بضع
تحجبه
في
.
اقدام
يواس
نظير
وهو
اشوراعثا
نحتوي
ثم
ل!وى
لوح
.
28
ان
-
،
.
عخصر
إد
،
و هكذا شأ
ي
طلبت
ا
الخخاع
؟
،
ذلك
الرا
ثعة
في
الكاشفة
" ؟كن
علماء وظائف
يتتبعوا
ورير
اليود في الج-م
و
على
لمجتوى
ثم قد
ئم اللبن
حى
من
صقر
ا
العنا-صر
السرطا
لى
التي
ع
ن
نمة و بخاصة
بأن اليود المشع لىسير
مسخودعه
الاشعاع
ديوم
لمحت
أجروها
جسمها
فه
اءي
فاذا باخها جعلت !ذا
إبي
من
نظير اليود المشع يغني
النو
.
الجسم ،
الفىفور
أر
فصفورا
الفصفور !
روز
كر
تجربة
فى ال!ا
علملاج
الى
شذ-ا
فلئذ
الصدد
أن
الدرقعة
،فيفعل
الم
و
، نا
المشع.
،
اليود
فثبت
الجراح في
من
.
لحة
الفصفور
نطائر
بمصير هذا
كلحمثسعه
الدردعه
ءلى مقدار
ورن
أو خذ
الغدد
الى حين
ان
من
أ ءظمها
التجارب
زقد وضعوا
العالاء
مصضع
إذرات
حد
أعجب
مشع
بعد أن يدخل
الغ ده
و
و!
السرطان
و
7
ديه
نظائر
وءن
،
لى
7
ء!
نظير
منثا في
بطبمعته
إشعاع
الجرذ
له-ا
ماكان
لا
او
محاوأط
اس:اغا
الراد وم
،و اشعا
.وأ ها بم
ذ
صر
طا ئها
ءلضمصيل
،-فت!-
لن
الر
طة
لأزرلآلاعكايز ،لا -: لألالم
--7
ذرات
في مسناء
و إكثعاع بعضىآخر
اللدائى
وإلضرونات
هليلأ من
!ثورنة منها
واخرى
. -
م!
هذا
ا
معروفة
قوتها
ورخفرقة
غيشف!
9
بعثوا بعثرة
-
3ة
لإ".
اعي
استطلاع
خ؟
ممناء أسنا ن
العلمي بمقإدير
آ لاف
-
من نظاش الفصفور
ا
2ا
حمحه
لاحمنت
متاحة
معاهـد البحث
على
وراقما بمد ان
لمن يطلمبها مفي
فلما كا نمت سنة
قليلة من الورق
من
لأ
ئق
بضع
،
--
المر
أسرار
"-
3
تحجبه صحائت
الابرق
ي!!وا تم!ير
وأ
3
ع-،3-
إلنو
:
(
؟
مثمع
له
.
البندورة
الهواعد لقعاس
.وا(-اني ءلى غرار
قدرة
)
1
ل!
ا ان يوقوا العاملين
الولايا"ت المخحدة
او نحوها
(
وان
اءوم
في
لأ
؟
4
،
ئر حتى
ان يرو دوا
نافذكالاشعة
ا
الرصاض
-قي
ا
من
من
معاهد
تحججه ر
البقمة فقوي
طبقة
لأ
منها وسط
!:
.
نظير
دستطمعو
دأيوا ءلى ذلك
و منذ ذلك
بلدا آخر
بعضثا ض!!ف
ثمار
ال!ط+ا
لا لإ.
مفع
-ثا ،صى
في وسص؟م
للى
وكل
صورة
لها ،
تعبه
.وقد
منها ،
اربعين
- -لأ
-ةل!
تر
ص؟-+
يص-
مثلا
است!لاع
لأ".
!
بعضر
-
أ
أو
التعرض
صار
اكثر
ا
:ض كاخ\!لإلأ!!،؟
الحهم
ذى
بأ
تؤش
السكري
و
:3لإ:خبز
د"
"
المعافى،
-
لالأ
لاير لا تجنر نرظ بخ
نج"!يختن
2"--؟لألالأ/\-
و!
يصاب
وكمفو
!
دراسة
-
لا؟لإدلأ؟ل!
في
وافرة
.
قيل!
3
02
!:آ
لأء
،ع"إ؟!خ؟!
لأ
أذاءو
ا
برفي
؟-
لا!يم!لأ!
3
هذه
البحث انه
فينجلأ:ص
لأ
!.
ايامه
الضظا
نقاكأا وص-ن
معاهد
د!!-
-
!".
ل!!لأ
333
"1قئ!لإشع
!؟لأدإ!؟؟
على علمائه ان
في انضاج!ا شر وضمان
د
.يرفي!-لأ3؟في
!!
ة؟
،--
7
"-.د!"3
-
النظائر
بعد أن
،
بالبول
2؟ءكالا؟-:ش
"-.3؟ورل!!لإ
73
1ضلأ! ؟ !تنلأ -
1
ا
ور:عذ
؟
.-
!صسعصو
خواص
لأكا
نر
يقي
قي
ا
الأولى
،وكان
جلمرء
."-.-
لأنج
!نج1بز!لإفي
؟
من
،
!
ص في7ع
مهمته
-
ا
ليو
!يه
أملاحه
العقاقير
..
اصملا
ر ا لصو
من
والحد!فى
إلئه الجسم
-
.
لا
ر
النظائر
منعة
الم
م
الذي
يت
-
حهذه
!تاج
شير 3
-3:ير
-
وجعل
ا فر
لولسد
سحه
4
1
!3نن
..
3
9
؟!3بخ"
د.
ا لتى
انتفع
الحدتد
العياء
لى
والح!و
والذهب
.
؟!
-3
-
لإ
ء
لزنك
إفقد الجسم مقد ارا كبيرا
3
كا-
ش
خ
ء ا و
له
!
وقد
؟؟نجنج!ب! 3-ل!
.؟!
،
.،
ازكاترا
. ما
ورمل
2
.!-
تن تج
هادويل
في
رات
،
لأ
-.-ع"
3.
((
؟
،
-
".
د
:نر
قي
!-
!ر
ميركأ
"
ش
إ
"
ة
"
-
ة
ل!
معمل
و كر لا
يدج
و
ا(و و
ء؟!--؟كا
إ!1لأدةع!-
هـى
قيلأنر
لا
لإ-.تج -
لأ
77
-
سكا،
،!-ير؟لأ
لالأ --3؟- لا*.لأ
!
النظائر
العناصر
--لألأ+؟
!شفيكي!كل!لأ!.
في الممثصعة
ا
قئ
الأ!حم!،
م!
أردت
ا لأجمال
فقد
لا لا
لتولى
!-كا!إنجلالأفيء.3.
قي
وأ!-ر
-
لأأ!فئ؟لأ.3
لم!!لأ!لأ
!
-
والةتة
والقصدير
والكوبلت
.
!لأفيضةفي!،تج؟فينر
3
،وبلخها
والنحاس
نظاش
ع
الص!وديوم
حاد
؟
لما
الصوم أن
،؟
لوطخة
وريره
يفتظر
ما تم حتى الآن
والكاور
الم:عة
و
هـعيب
ليسسوى
أو
رد
قئ
الدم و مقدار
و لم
د ل!
ولذلك
فىى
الا
أوفر
ش
فركى
نتفاع
في البحث
بها
والعلاج
واجدى
وإذ
،
.لأ"
فصارت
لتو لصد
إ-برث
والزئىق
ع
افترونات
النظائر
م-
دير
أكير
وأقل
مئة
والكل صجوم
ثمنا ،
"،
لازمة
المتولدة
في
من
الصور
نصوم
،وهـذه
لا
كبيرة
في الأفران
زيادة
هـلى
غ
ب
عدد الضظائر
التي صنع -
ال!ر بون
ووزعت
0
الذرية على النحو المعروف
الذرلة ،قلى راده
..
بمم قنبلى
،فان
الطاقة
معا
،وؤد
،ؤعلى زظير الفصفور
،فعلى نظير
ا
هيروشما
التطور
يد
لجد
في
اذين
طلاق
14
التو
32
وأصلأ!ر ا(طلب
-
هـذا
.العةد
من
نظير
د 131
النظ ئر الم:عة ءثير
ا
فتك-
القرن ،وقد انقذ من ا(:اس اكصكر
ا
الراوع من
منذ
والطل -
ا
الا
المس
كان
او ئل
ا
والن!اط
شعاعي
!حدث
مكلروف!
ل
ال!ا
ا
وعلى
الانتفاع بالطاقة اذرية
ممضلمة
إثع!اع
جمما
الراديوم
على هده
،
على
الرئيسي الذرات
الجسم
في
المشعة
فعل ابر مغروزه
تطلق
فيالغدة
.
مةدار
ما
الأعفاء
،،فهـو
كلن
اليود
والك!
((
أي
الذرات
هـساء الحيوية من
ينم على هـيره
بما
ينطلق
أن
منه
لمكا!!/
جيعر " . عد كجهارسنوات لواسطة ئج!! !و "ء وقد وحدوا منذ لضع
فور
ال!ص
التي تولد
تتركز
الدم في
التي دطإس
أءراض
ب " سرطان
إلا انه من
الوسائل
الذر ي في حدود الذرية
النظائر
ست 4دولارات المشع والحديد
بعص
المخعة
المشع لى
الفرن
اتع
اللاج
ار!فة
عنزكاثر
ا
مبت
لحلأيا
تكل
السرطان
هذا
.
كانوا
ا طا غيا .و هد
!
النبات ،
وتهد
سر .
يجهلونها
ل
الض
ك
ثر هو
-.
-
-
فاستعملوا
لزبر
-
كاكا
ء
-
ل!
*
!-".
لا
*.
7
،
.0ا!
00
!أ
كما تعلم
وهـو
،عماد
والفص ،ور ، البئسلين تركيب المنإع والكبر يت الطجيعة ، في
باشلس السل وكيف
وكيف
يؤثر ميه
.
-
نباتي
-
وحيوابي
دراسة و !آئح استكشاف
!
الم
ددإنل ج-حمم
-
ا
*
!لا
؟
*
الانسان
- 4
+.
--
-
-
سإ صص= حص ص سخ
-
6
س
.
-
ة . )اممتز
.
عص!ج!
لا.
.-
فواد عروف !ه2
ء!!---
--
-
!ص!ص--
نر
لا
ا!ثز
..
-
س
..-.
ص%:أص
خ
،
سخسإخإخإص
سإخسإىسخصبر
ص
ص-
خإبم حى- صصص
!بخترء-صبرص
=
بهب =.صص خإ؟يرإخسخخإس
ص::-:ه
سهخ 1/،ش سخ - - إخحص- ---..سص؟. سإ صص :% ==خإجمى- %صص=ش:خ :%تت
-خضجمصنجىخص!صحك!صصح!
1
حير أ
عميما ،ولتوقو
ا
-
.ة
ءص
2 0
لهه!"
-.!4لإ.
بس
3
لو
عقل
الناس
لوجدوا
شرها
لى
الطاقة
ا!
رية
المدمر الم!لك .
03
00
5كا-ىكاش"!ه!"ه
= -ص
ص
ء ش
ص ج
-
!
ا
-
-
-
حى
لم-
صر!سم-
-ع!قي
!
لأ.
صص!.
يم
.
- 3
!-
-
--
اثرخإ / . . !،.
ئه
-
سإ
2-:.سإسخخإ
ا
-.ا !!-ى- كا ا.
؟بر
-ء *.
.
"بر
هر
حسص الف!ولى
سإص
!بر%جمشإةص
- . إخس
ا-
-
/ 2ص
دإس
الزنك
ص
،
"ا
!
.لم!ور!هسأى
--
!.تر!
*مس
+.
سإخيربر-
؟-
- :
!ل
!
-
كأهـص!
ة
!ء
-
الغداء ث! النبا! ،
عداء
!!1 0
.مإ
!
!ص
التر
و 10
!-
ا
والكردون
المشع
وريا -
::
إية درو لش:
،
.
فى استطلام
رإهـير بىإه
ب
إعالاء الى . من احرى حماعة عمدت -.ودد الانتفاخإ بالنظائر المشعة وذراتها الكاشفة فى التجسس
الاؤطار للعربية والم!جر
ويديره
::
ب!%ص !ير2
.
المسع لى دراسه
افى
ر
! !2
--.خبز
على أسرار
.
-
النظائر المشعة الى
موسإوخإ
!:
إءها .
الى
أيضها
لافقر الدم
.
،شارع
لي"-
المنغض"س
الباب
اشياء
ثر
وؤرخ
.
على ات!ف
جميع
في
العر
::
ا(بلاد ا!ءررسه والغرورز
تام إظ "*:الطلبات
::
كا
الذر
الكشفة
اس
بجة .
العر
الىءحب
عة في جم-ح
ةيروت
مولارر!ا ،الحلسمه الكظرخإ كالهر قشرخ والمواد المما!ير سى فتدلهم ويحقنون وهرمونات
على
و
في جم!ع
يهإمعرهإ على المممتت
الواحد ا !
الباحمد الى محاولة است! لا!
السرطأن
.واصصتير
و"
و/لبركالصت: البلا؟
اد تخلف
!!!!:
الأفراره
استعمل
هـتراهم يصيمون
خ
زي
هإكاع
!::
الحالة .
ضع
هـبظت
درإسة
،
ر
وأ إءو
:
وا!بر
!2س!!!رص
تولد في الجهاز
سإارت
أو أقل .وقد
والذهب
الفصفور
الى تحصن
فالا
المثمع لى
وتوسإف
م
ا-تعداد
ف
اللوكيميا
تج*ل!يفة
غالية
اللوخهجا
م
اتصالات
أن
قبل ان
مئة دولار ،
تولد
.
كانت
التي
/31544-5(6رس!
،
وعلى
إتي تفضي
المشعة
كانت
"
:
م
لتصدير
ا(بجسر
ناجسا في ءرض
ا
المشع ليس
الرحوي
الدم
!
!
للنرض
هـذا الكث
الدم مثل
الدم
علاجا
ولكن
فصار
فجها كريات
المواد
تناولها في المراكز
ابىم
أساساً لعلاخد بعض
أحيانا
بعد
!:
-
من
الكاشفة
لا!إ
لا
الذرات
من
الفصفور المشع
أن جرعة
.س ص(
-
سا لعه
"
اد
ء!!!!!!نرفي
-
من
أمواج
"تكش!
صارت
وتحمى باجهرة
!!
// -
!!!!2
،
!ص
:*!!!2
ابظ
لمصمؤ!
--سإخ
جمصير-
-خ-ت
أثحتص
ضض !ت
جسخجمصجيرخإ
ولمح!
عض
را
ب
صه
!-بغتز
نج ئج
بخض !ربمغروفيفي
صش
!حمه !يرة ص!?!! ?
الط ء غائمة تتردد !ين المطر والصحو
حواررسي الضمى اتخذت
حتى
سبيلي
الا
ميركية
يوم
في
،حيث
مر
اج
ا(قا ،غير اللون
في 3
ب
تج
الجم
اعتدت
لنت!ي
أن انفق ساعات
في سيري
من
.
لةى
فأ
ا
مظ 3ـر
-
لحا
ا
فقلت
عندما
تحية
علىل!
!ر4
:
ل كما ترى
يا
:
كنيسة
المى
سيدة
!
فيه
تمور
أنا
وأخي
علحما
وكأنما
النجاة "
الى
تكا-ف
عقارب
ا(ساعات
استاذ
و ماذا تعمل
!
في هذه
لسبب
ولأخذون اطاسعة
!ارة
فى تهء
فقال
قواص
الأون
كما
ا-ررة
الر
يقول
كان
فملت
.
،وفد طغت
:-ا
-
ذ
ما!
ومكانته ه.
.
فاعت
ك
ون-ذ
.
لنا محل ي
أيام
في هذه
أزمة تفرجمب
،
.
بالدمع
يا
ما قوأك
ومن
يرق
،
رحهـ"ـاللة يكير
ترديد
من
هذه
يا
شيخ أستاذ
وقا
.
در
ء ،ود .في في اح"فال
سلمان
لم
هو ذلك
ظهر
أني
لفد استرحت
في إنسان
الشقي
فخمة
آخر
لأءر
.
في
ال!في
فهذا الترام الشيف وتردحم
سو
اقو
51
موديل
،
و
و
قد
ينة
ملمى
يما!در
بمم المحطة ،
الفرعة
أو 52
اللحنلة فيقجلون
.،يغروت
بربىع ليرة لبس
يو ازن
،ومحاسن ،
المخطقة
الضهداء
فر يق
بالنسبة
نداءات
الىو
،وب!ت
ت
! :وهـل
لائق بقدره
عق
ةتمة ،
ح!ير.
خر و ن بين محاسن الترول
الترول
اليها
لا زرر فع
مات
المسكين
قصة
.
عليه
.
برمسة
قهـش
.
فه
حتى
من
بعد ؟ ا .
نفصي
الأقفار
زهدا
؟
03
ف
تثريف
الذءـن ،تشج
،اثارتها!يمات
أنما
طويلمة فاجعة
صا خبة
وضى
يأ
تي
الترام
في الذهاب
با
لايمرت
نفسي
مسعود
اسئلة
لمأ
الأخيرة
...
الآ
لة العتيقة.
ننا ما زلنا بعيدين جدا
نف-ي مع
المخح!رين،
و
خبع4-
ثالث ورابىع ،قبل أن
لمغادرة رصيف مجرد
الى
أذني
دون
اكاني.
الترام الثاني ،
فقدكان
"
فح!خ
تؤذن
تهاية المطاف
الترام الذي
في جخبات
النظام .ولم أشا أن أح!ر
الاستعداد .
انحظر
،
التي ثلى
فقد أوصدت
ايرام مزدوجاً يفح
في
م روح
الشهداء
الفأرهة
موعولة
لا شك
س
النا
ساحة
وأنا شارد
،وتأ ملات
وأقبل
هـرزه.الدنيا. .
ولم يد فن
اهـين
واخ!را أفل
غير موجود في من
قاصدا
الى تلك
التي تختصر
.
ل
و
فقدكازت
قافزة نحو الثالثة
فيه آ لات
المنتظرون
ساحة
السيارات
فهجم
:
يحجم
لم اكن
فصر.ت
ءياه
:
ةر
،
الى
السلامة
،
التاخر غير المتبرفع في تلك
يغتنم
و
من
ذلك
،وكله ا من
بركوبها
متلاحقة
.
ه
كلن
تررفح
للوف
على وجهه سحابة منا 3
،و متى ؟
البلد.الله يرحمك
فقلت
لا بأس
.إشتد
.
و مع
محطة
في صبر
ير ن* في اذني:
يظهر
المناسبات
النهار
.
.
.
الأيام ؟
أنه ليس
لقد كان
كلعوم
الى السينما في سيارة
سبما
في الكت،ب
البالغة في نحتلف
فتساءل
ولكن
.
- :صحيح
الح!كمة
مات
ع
.ولءن
شيخخا
ا
-
عند
،منحوس
ا!يزة
خطوات
تدور
فيتكاثر
بم
.
ا ربنا
الذي
في تعليل ءـذا
وإذ ...
على كثير
اهـمور،
ررياراًتهم الح ان
قد
مرير ما ينال
الوعد
دوراخمما
غ-ير
،عتد
التي لمجملونها تخطو
فيصقدم
جر
صفراء :محسوبك
الترام
لايشطوي
،وهو
بيروت
،فحييته
ينتظرون
وتأن
الواقفين
.
ش
صص-ءصصص!صص--صص!صصص?ءصصصص!--ح!صصصص
ضحكة
!
! .
الخاس
والررع
الاكبمار في إم
يش!ر
وهو .
كان
" رفيقنا
والاحترام
باللهفة
حاله ! ،ال
الط!لإي
يضحك
-لأ9
الجامعة
ماته )) .
فيه " مسعود
اتعام
منها ،وهـألته عن ،وهوان
الطملدي
ما بعد الظهر منكل
ومقو
الحثيث
،عرفت
الذي كنت
الأو
حبيب
فاجاب
المحطة ،حتى التقيت شابا غائر العينين ،سجمه
افياب
ل
،
الترام الى مكتبة
عبئ " المجتمع الامثل
بعيد
،رث
على موعد
كزة لاستقل
مع
،وقد بردت
ه الم!ا.در العربية والاف هـنجية التي تساعدني
عة
ولم اكد
بأحسن
لكأنها
الىءطة
إنجاز أطروحتي
الصجا
صص!?!!!صء
صصصص!%ءصصصصصصء-صصص
أ
كانت
!فرصنزلبماب!،
ا
!!صص!ص!ص-ءصصص!!ص?ص!صص!ص?
:: :
ا
ء
ش
ءكأة
-ض
.
! مممصء -صء!
+ةبر -
-
? ء ?ص
حىس!9
التفك!ر
المحطة الذي في مسعود
.الجامعة والانصراف
اوشل!
الطمليسي
الى مر اجعة
ا
ع
نس !
يزيدني
المصادر
ور-عود
ميمونة
بعص
الكير
لخقي
اء
-.
لسسها
.
-
---.-
-
-
.
..--
تعمل
-
.
عوائل وادوز
.
ء7
!ص!
ا
مر
عة .
و
م!
ح
الننيس
يب
-
بر أ.--
!.ت
=.
.
.
.
-/
حص--+
-،---
ا
وحسن
حمح--
3ظ*
-
اس
ء
.
-نر
!-ش-
لم
ء
"
لم -
؟ !
ج
.
،.
ص
-
ما أذكر
.
ا.ذا
بيروت
حص
هذء
الترام
وحاف
فرن
الذ
ال
-
.
بالخلأذة ،فة د
مسعود رين
،
التي تغبر لاغا
مؤباك
ي كضت
،ويجمع
كل
وكأ
ألقى
!ل
قاطعا
مانية
القط
،:
أو ل
الأمر ،
فيه
القروش
ثيء
.
.
.
4فثائب
اضطر
ثم عند
ت
ايى طين
بعض
للتذاكر في شر كة
في الدنيا ما عدا أ إيس
هـذا
يخمط كأ
مسعود
الط!ليسي
وااير ات
لأصحاب
دا
أمه الى أن
الترام
،
هو
مسعود
.
ترام
ص
هـين
" يقطع انشركة
أتعرفه
ذلك
الضذاكر
فر
،وهو
يا
31
و
ش
اخوان
.
كان
وهدل
: خ
لعر!
.
شيثس
.
.
ولكته
منحوس
زكي
مع
،
المتكبر
-
-
.
:
جادله
ا ؟
جا
ف!
بني
ى ي
المتغطرس
مقاعد
احد
!
:
-
أوه
مسعى
ود
طمليصي؟
مر ة 7
مره
المفتش زكي
فأهانه
فرمى
،
الترام ،وهبم
،ولكن
حالوا
الركاب
... مصطفى
كلبم
. !
فجأة
الحافلة فسه!عت
من
.
.
.
.
-
المفذش يريد
الى
-
،
7ـ
نر
ان يثأر لكرامنه
وتركني
من
.
.
بحاؤظة تذ اكره
بينه وبلجنه
صعدوا
7
آلن!رملنسه!،
.
المعدنية على
هـلى
قاطرات!ا المقىل
،
ا نه
حماسة
.-
ط!ب
الحابوني
شباب
،
في طلي!ة
ان 4ـرجل
.
الش-ا
استودس
السدفائية
أقصى
أحد
اللحلأب ذكاء
!ود
:مصطف
.
.
واجت،ـادا
أر
ال!مليسي
"
- -
-نس
س
فيها
ة
!ا
.
-
7
كل
:
-
-
1
-
!
لم
لقصت
قي
-
)
؟
ا
مدة
آ
-
ولم ليطل عهد تغله
.--
--
.-...--
ح!مى
:.-
.
-ضكأ
بيتكا
عند
.
--
-
-
...
/.
0
من
وعلمي
+
-
خخ!!
صب
ء
.
سلوك
اركاب
ح!
!نم
5
كاهـفي
حئ
..-..
سلان
من
حيث
،ا
10
-
ز
ا
أمء
حى
1
1 ا
/
تذاكر
-
-
صحض-..-%
! .
-
كس-اب
--
--
-
ا
سصيه
بم
-ا
--
ية
أدحلت
- ،3
صص
يعجبون
و
بظرفه
ير
1
-يم
ص
-
--
-
-
ص
=
حين
الخاهـ4
..-.
-.
---
-
ر
بلع
و
........
-
.
-..
الذي
ثم سألته بدسجه تجاهل:
صى صى
1
الحناهـ
لجا
لقر
إثر.
لى
لرعا
-
ء.لم
.ص
.
عدر
لغا
. .
--
ترهـرع
مسعود
..
-
-
.-
-
-.
،
"
يمرع إلي ليقطع لي تذكهـة
حىيته
.-
أمره
الاز!ييزية حينا.
س
ص حسصخص!
بخى
ص
ص.- -
ع
--
--
--
--...
-
.-
--
الثانية حتى
الفرنسية حينا
،
م
.
و
-
.
---
--
الدرجة
مصطفى
الترامواي
.
في الترام الذي
نر
الفاؤصة
-.
-
ولم يكد
في بيوت
---
المولفى بالكالات
..
لد
.
.
وطفقت
:
لوصيد
ا
و و
ها
---
-
" كلس*ود ! على رجاء ان أكون خادمة
ايامه
مواي
الترا
،منذكان
يحد ثني
" الفيلسوف
ة" !3 44-
!
.
لم
.
رةطع
31ء"4،
،وانصرف صوته
ورفة
ص!ت!
الى الركاب
ينادي
يا.
الجدد
الذين
:
اءو ان ؟
مد و ا يدبم
انها
ا
سحلوة
الطالع
لزمهاء الخرب
الهدنة
وحديثه
الافغاني ،
ا
فاسطشرت
أم4
به و
أش4
وروؤ-ع
،
ركاب
مص افى
ذلك
ان
اط"من
التذاكر
.
وأبصر
النور عشية
يعرفه
5
ان يكون
قاطم
و
يستطيع المجهو
.
لا
ولا تغني من
.
اليه
و
يكثف
ت
ل ا
تسمن
جوع
لير
.صعدت
،
تذاكر لي عن
-
تركية
لها
عد
ات
وشاءت
الضقي بقاطع
المط دفة
3
ر ، 4وليس
من
ة
اة ءير الصبر ،
الحب
وغير
حاملو.
بضع
.
مات
الحرب
أ
وهي
7
مسعود
،هذه
لم
الى ركوبه
ا
أيوه في أواخر
الماضية ،تاركا
مه
،
بقية حديث
.
لم
مسعود
لحد جة ،شاًن
. .
ينض،
في
ا
أو لاد الذوآت
فقد
النفس
بأ
فارغ
المرة
فارع
-
.
وأنا أمفي
ن
بها
؟
.
الطمليسي
الذين ماتوا ولم يدفنوا
.
وكان
ال-رام شبه
،
-
وامثال
من
بعد
.
.
مان
الز3
.
مسعود
ما دام
المج
مسعود
-
في ءـذا الموصوع
في
ءمع
الطملمي-ي
التعب
والهم
وكيد
-
الرسا
المج
الامثل
واي
وضصع
.
المتصلة باطروحتي ئل
عن
تصع
.
فائدة من
يرسل
الفكات
ذات
ين وذات
اليه
الثط ل
يستعين
ءلى
ؤضبة
الى جيو
خمسة ب
العا
مرة
آخر
وغادرني
أومأ
وحفأ
إلمنم
مرة
من
نع يتعمسا
بالمجان
تصعد
ثم حثت!عم اي
و؟ن
صعمتع
والله
أستطع
ان
.
.
مال
القلب
بالليرة
اوقف
لسولبما
واستدم
له
؟
واص -
!صطى
صثم انطلق
ورقة
وكنت حيث
صوته
كان
مسعود
با
في
علي ان
،إن كانت
خطوت فعلمت
منه ان هـعود
!يارات
خبرة
ننية ،ولكنه
لاقمصادية
خفه
هذه
التي
المرة
في حمااة يرثى
.
.ولم
مني ،إلى
.لقد ص-ب
3
عجل
الخافلة قويا
في هذه
لم
يدفع
ائتة
ين
لحسن صىظ" ورن اإوت
الأع ال
ما لرث فم
آ
ان نذ
!
المفتش
من الالتحىاق
الابشدائية التي لا نح !رف
اك .
ولم
تحت عجلات إحدى
بسبب
من
دد
يتر
السيارات
،
؟
حىى
يرو؟
!
،
الأزم-
!
الى
-دثد
(تر ى
.
.
أورتا
تستحق
فقثاق
4حقوق
ة
از5-
:
! 32
،من
اببصوص
الافان بمسعو!
التي تحمل
الموت
الحياة
،ولكنه وصعرفة
من
،س ة
.
. . . الطمليصي
مواطنا
بحم مرة
،وبذللث "يكتب
مسلمبخر سعيد و ض"كل
.
على متابعة النظر
أيمطتد الأجل
باب
"-
لا تعرف
بمض
لا فاعدني
فيه الأسباب
إيبن
،في
أراجصح
عما يدعو
إلا لتقرع أبواب
،وفيه ؟
تؤخفب
ججان
تحت
*
ط
،بحس
الفثة
لهذه
،فيه
يدق
في
شبع
بكرامة
.
من
شرفة
الداكأ
.
لم
.
المك !بة الى الأفق
.وما
في
واشهمر
هى
البعيد .فرأسه غاضا
إلا فترة
أعقا!هما مطر
حتى
ير
غ
ألائر
!!!!!!!تمة
أومفى
.
البرق ،
.
.
لس
البعلبيم
"
!
-
. "ؤمن
لكم
م
احدث
م
القرطاسية
م
ورق
داثمآ:
الكتب
الادبية والروائية
وجميع
الجرائد
والمج
بطافات
والم
درس حة
الاءياد والاعراس
لملات القديمة لل!س على
:
د في ان يدقجما
حاسبا
ب
الرعد
ئج
براب اج
د
ا بعصدا
بنفصل!
وهل
ل
ما تعانيه
طريقي
.
. . .
:
تلةي
.
تىجق محطة الجامعة الاميركية ،
مسعو
،
مسعود
له
وا!ذت
انك
!
مرة
!
منبر
تفوتني بةحة فممة
بعد ذلك
إسلجحن
؟
ابالعثءتبة "س عت
"على أط
وزطلعت
الى جيجمه
وسألته ان يغ لى بكلمتين ما كان تمكن
الحسسب
ور ى
:
شبح
.
يا
أني في حصال
،الى زورن
من ال:اس !ر
!
،ف"شيت
لشقائك
.عفوك
التي تتىحدث
شرو
ها خ لقته
!
ات
يا
سيبا
لك
ؤجأة
ذ!ني
وزملاؤ"
:
فليمد
دحلت
الكخب
وق!ف
يده
مسعود
.
حر
أ
!
.ما أخمقك
البلاء
يا
ستاذ
الجامعة الأميركية
و اكأ!اد
و!ني
وشرد
.
.
السلامة
المو
،
إتي تو!تها
وفلق
الانساعت
بقية .فا ان توارى
تتفا
!
!ا ،
افب !عت
في أذني عر
أرجاء
تولى فيه بعص
كا نت
.
إلا
شعرت
بالب
ا-ل
الى مصطفى
الركاب
بمعجزة ،فنجا ورعود
المحطة التي
لها
آتاء جميع
و
لة
.مع
.
محط"
ابن يرثوا
وحين
اًعطيته ما في"ـ 0الفب
حسديعم.
،من
قدنجلغت
،كل
قاظلأ :
يستحي
الا
حرمان
.
.
شباب
.
عند
معنى لاصير على
يستحسحماس :
وأبي
اير ام
فجأة وهم!
المفتش
؟
مرة كان
بسعأ
الحافلة
عمد
!
ابيك
.
حدذط آخر
انع
مدام
هناك
يد
.
متشاقلا الى الم!تبة
الناس
بذلك نهبر ال!ركة ،ولهكن
السا(ق
بقولسعام
صعد
-
ابيك
عجلات
يحر ك
أ
المجب
،وحسموها
! انت
بمفهم
،بل
.اللثاهد
انه
فطلب
.
ءال
ث فسمعه
أ(قى نفسه يوما تحت
انه
حالا
.ن
الطمليسي
اطالبه
خرى
جد
ونرلت
في المرة الأولى ،ولكنه
؟ مرسي
الثركة
.من
ولما رأ رت
أرم بمد ابلبس
او
شباب
نفنإ
.
،
قد عاد إلي فاستأ نف
-
فلمم
!
ل
5
كما حدث
:سإرجيح
يا
،عمر
ءجلات
فجاة
لم يدفع
من
يته
اخسرى
اكسكة
بعد
.
.
مصطفى
أموا ل
.
-"-ارته
ت
السااق
،وكثب
انواعه
. وصلتها
اكبر
كروت
تجيلى
-
من
شارع -وريا
اليمةب
" الاد بية المء ر يه
تلدفوفي 3
! صص 1
راتبي
ليرة ،فاستدنتها
الشهر
.
يجد عملأ .ثم رأ !ه مرة
لم
.
طر
.
ورأ
ا
أ
من
اقرضه
دو ه
الفتش الذي
بمعجزة ،فنجا م!عو د ءق
أ
مرة
مني ان
فأبلغني
انه
ا
التذ
الحقير
ا
قا
اكر
!
لحاصل
امة
حضرة
.
.
ول!ن
حظه
.
ن
نهم
طع
من الطبيعي ان يفصل
من الشركة
.
-
.ن -سن
،أو من سوئه ،أوقف
ن
لماذا
؟ لأن الشركة تريد ان تحافظ علىكر
ثة
مسعود
نعم
بعد
ئب
بعمالهم
.
ا
هذه
ذلك
لل
ع
الى
وصلنا
الحاد1
ما
كان
3
3
اين
؟
اي
،
لمىاعة إشاؤون
ا
*أ
لا
أ
-
34
64جول
3،
3
ضاحكا
ا
و عاد إلي بعد لحظا ت
وهو
قو ل
:
يلمتقم
لك من
ليرز
أع!جىاب
الر
الذين يقذفون
الىالثو ارع
! -
!
،
ا
تستجي
،وقدح
إذلال الازسان والحط
من
لا
عو ها
مد
القول
من
ءلحا
اهـل
لا يح!بل
بينما
.
نه!
.
قيهته ،
" انسانية "
لش!ا
و إ--ار
إصسا نهم ،او الاحسان
ورجل
با
الثسرطة
هذا
يد فش
و
ترى
،وهـو اك
ذ
من
،مع
،مستعينا
ترى
بسو
،رجلملأ و
ن
يتو 3
ما لا يستغنى
لذي
كأد
اندهم
،
هم
على .ءكاحميزهم
،
لر
ا
سبة ،يرف لى
31
ف
!ا !ز
ءلى
ببملمو
المظ
لحاجة
.
لية
عا
!يه
العيد ،
التمرعات
الصفو
ون
.
الاسواق
،
عنه في صـذه
طه
قفا
ا
.والوناء يىزون
لصجاح
يخترقو
،والعبزه
يور ع
يجمعو نه من
ل
ما
لد ار
:
الذي
ان
لو لد
ا
هـير
اصلها
ا
م
ا
لترى
ايها
،في الوقت
سداها
ومثعوذة
عن محسنين يطوفون ،
.
ا
و لتكن المحسنون
جو لتك
ا
لا
ذ
تها
دجل
عد
يكو
ن
للانسا نية
،واصولها و فشو نا
اشعكالا
،ولحمت" رياء ونفاق
الاسواق لجمع ألتبرعات
نو ا !
او
،
ء
لنا
،
فححيلحم
،
،و
قد
3ـ!وا
الت
.
س ن!
و أيم!كلها
ويحدثونك
.
بر وحير
ان
وألوانا
،ا!اديث
لا
و
بد
،يحمل
وما وع
في الاسواق
د ان يكونوا
،وعن
هم
او
،
يطع!ون
محسنين فصيل خم
اليناع
جاء*!-
احتكر
،
و
ا
يوم
لرغيف
. أوا آ
ح
ب
و
!
ر ممات
ان
سمديه
-نين
لى
جعاو
ص!يلمغلعمد
الححمثير،،
الخظباء
إ
ح
منها
الحقد
لا
عن
وألوانها ،كأ ن
!حمو
و
،هـلى حاب
والك
،
،وبراء
ر
امحصسنيمااً
ي!لصاتجارعد
و ن إلى !ؤ لاءحملة لواء تتعزز لهم
لا قل
يذاع
مما
ضراسحوانر
لمر
صدور!
ا
إذا اح!رت
،ما ي،مث!ر له بد نك شرر
،وعندها
تلم
وفخونها
،
الا
الازحا نية وقيءها
ان
عنهم
ا
،
الأوحمة
،ومما ينثر
اء
ير
يقال
و
اهم
وبما
زسا نية الحةة
لا
تد يكولشلوم
نسا نية و ارباب
لا
ا
قبل
عينك
ان تحمر
التي يطلق
الاسم ،وشاهـلى
ايها
نسان
ذل
.
ا
،او ءلى الدور
عليها هذا
ويحديؤ نك
انواع الذل
الاحسان
ا
بعيش
ك
فا
يوم العصد في جولة
دور
ا
له نف-ك
والاحسان
،
ذهـب
ع-لى
البر
،وان
الففعيلة
أذل
لى
وتشقزز
ا!ا الازسان
وركدا
يسارك
الاحسان
يذل
الىن
ا
إذا رخبت
ان ترى
تح!،ر م"-:ـعيناك
،وإن
الذي
نفس
اليه ،نقيصة لا
ولمتحدث ق
م
لاء
هـؤ
.
كانلمبحديثذاتيوم
يكون
يد
فاتك
نية المحسنين
،
منهم
و
ثم قل على
باجرة
ك
لعيش
ءـذه
لا
وحما ني السو ق
وألى
يحصل
لهم عن
غير
ما
إمهين
كان
لا
الطبول
اغق
كامما
مت!!دين
مقحمود
لها
،
تحتاج
إ:وق
و
لى
نسا نية
ا(بحمر
أ طرومو
ذمصما
لاص سا
ية عن
الجا
ئع
،اد!
لا--ا
ورم!ر
من
!ا
إسمح
ون"وذ،
كا
لاتجار
الى
:ين ،الذين
واليتيم
لاحسان
والمريض
ءـو
محما
،
بما
يلميم
ا
،أو
،ممجاهـلمين
ما تفعله يمينك
ولا
و
(
.
اش
،
به
،موص"-
اسا
اعه!
عر
مركى
فت
.
يرسلو
مق
!ا إلا (ون
و
إحد
ع
)
ويحض
الا
111
نسا نية
حر
يحصل
عن"
الحياة
،ف!دسارع
ها
اد!
ق:ل
ل!لى
طىء
،
ألوانا
من
إلى
في ادنن
السر
لأعصال
في
بال
الحم!حة
اليسير
،
لذي
نسا زمة
الصحبح
.
الا
نسا نية
اكص!
جم!با
ش!ل
لا
الح!اة ،و من
ثيء
التا
الذا
لم
العا
الا
مة3ـوم3ـا
تي
،
ما عرفت
لي
الاحهان
تضطية
حةهم
مدها
،
و
و أسكالا
ات
يأ
يرعرف
،و يهقشت ان مفهوم
يعتقد
مجرد
هد
انك!ف
اعن
تون
التي ا صذت
.وعفد
لونها الانساني من
عات
المحسنون
بها
سانية
،هو
ا!لما
المحضون
ئمين
والدآ
.الاحسان
ن
بها
كا
و
ذ ر
المؤلصصصمة العام
اءعة المميت
لذ
بع
الضها ،
هذه
رصو
له
بىا
يلمتهون
ما
،ويبتعدكثير
ا
يعتقد
ا
مسهمة
المؤ
ها
التي
اعوالهم
نية ،أجابوني
،و ال! ءركز
الج!ا! من
( المح
33
ل!
،ان
ءيختلفكثير
!ا*ا!،*11،ع
كال
ته لهم
ات
ملمف
دو
أجها 4كل
فيلحىء
(ي!
تجاهـصلا
تدري
،
ورـؤلا
ا
لاص-انهم
آممم!وا
خد
ان
احسا
حمة
المؤس
عليهم هذء
يحيطون
ادني
عمالا
م ثا للازما نمة ،فجمق
ما منن ت
،ط ءعا؟
ءر
الى
المفىسسة
عيى؟ا ،
إيع!
باس 15
ها
عشد
نب
نه هم
هـو
،وهو
لم-اعد
مدى
.
و الىر وم
من
ليف
حقدك
!ص ص ص" ء!
،،اًو ما أس
ذ
يشترط
او ما يج:وزه كلق ارباح ،
"،ةرع
،او آو و
الا
إ-صسهر
،و للخير
ا
الا
ا
نية
اصالهم
ضاعق من ليكأاعة
الم"وصكمام:ه
،ؤ لاء
سثادة
المقريرين
ب
،او
إ
لا
ما اقدس
لمحسضين
طلاع
!!
ح
أق:
،ليطلب
،متور
للكلةير
جائعا
ا
من
التق
فحها
ط!،ا لهم
أنف ك لاء
هـ؟
لا يفو تك
،لشةر أ
التن ءات
ءلى
،و إلى
تا
ل
التي
،وقل
طر ي!ثا ورن صيت
إذي!ل
ا
رعيد
ا!رارك هاء
،فحاو
هؤ لاء ،يرسبون
بالمحسضين
با
فجها
،
.
.
الصور
ص
? الاححى
التالي للعيد
من
زسا نية الشو
يءخ
اليوم
اقتطعوها
فيما
زسان
الا
تثا هد
ما أحلى
،تحماج
من
،
في
و
ا
فأ
المثهد
الصادرة
ا
با
الصحف
ايما
ا
و اذ ا
على
المسكين
ا
الفقير
ساد
ال ل
.
?
??ء!
ء
عا
الدعاية
م
بيد
ممدودة للع!اء ،فما * ا
!س
ا
إشرئب
او رزرئب
9
انكرت
النا
أ
تيها ،
ا
لمجحمالىمحمرصجمرحج
ا
من يد
محصن
ببخ
ءم ،وعفدما
ا
او محسنة ،
أ
"
9
ا(تو
ا
حفنة من.السكر والأرز
99
سوهساء
ا
،
أ ل!ا
مقه
! 0 0
!9
أاوواذ
معكال!ردن ءـؤ!م
.
للممحط رعمما
بىحى
9
.
ا
او
ه ،او
.مح
مه
لفه
ا
ا
ا
ير
ليصو
جا
جص!!صي!-
أ
لة
لخصو
،
ر
ئعا
!-صصبرص!-صبرء!-ءص!صممير--
!
.ص!
!?!ميص!?ص!صصص!ءبر!صصص-ءص!صصصء!!ص!كيصصء!فيصصصص?!!!ص!صء3؟
ق
انسا نبة
مقو
،تخديرا
اية)
()5
،
مات
لها
!
دح
عر!س
ع
.
"
،
صشص 4
"
" كا!
الاختماعسة كاها ،لقانون ستممات هـى ال-كاو -ار اال" ال"ر بيى"
المؤ
الغلا
لة
!صح
عو!
،شاى
\
حم!
!
ردسرآلى! قراضهـا لذ الرألحالى لحه العنعى!ن: !ات!م أللل!"نةة ان نخلدعااساوالأدا! " و-،س "
-ء
الوتي
!رعبرس!ربر
على كث !ر ءن
انجاه ينعلوي
!ص-ح
التص
.
والتبماصميط
!
بينبىيكتابقيمكاءللمدكتورانيسفريحةبعنوان"تريط!فيدرجةتوفء7ـا،براوقل!ورعبير.آخر.ورؤإوتفي!ر،!-ءااكم
،أثره علي
وي-ريى
لجفوة عخه ،و لكن
كتابا
لأن
لم يحرك
يخه
1 9
لا إصعني
المطبوع
.وأ ؤكد
يالثي ،
ا
ففي
الى ،خلال
لحيز
لزمني
،ك
القو
عد
العر
منها محاولة أخذ
بية
من
"
،اأصاق.
معجم
!
و ! المإحق المعجمي
نم
" تعد يل
اي
على
با ا! إلا إك:ارها
في البرازيل
و
ف؟
ا
4
.
ازفق ووقع
عطية
على
في
الأساس
د
لممعا
ة
،وعلى
تبدأ
-ا
برواية سل:و
سف
ليو
مدة
ا
سهة
هـذا باطلاق
8
ج!،ود
لر
حديث
اليحث
تي اليه .
وأقول من
اللغة بعد ان تباعد ما بيني وبذه
ا
داعي
ذلك
وخير
ا
و
ما
كان
باهتمامي كله
الى أعاود
.
لدخيل
الاغو
انها
وهذ
لأخذ،
ا
الحاجة
))
اجتنابا
او
واوضا!
لنق!ض
حكومية
كل
التي
حم!
وغير
الدعايات
-ات
المؤس
، 13و
في
الحالين ،بقص
حكو
التي يروجو
من
اث؟ت
مية تستببم غا لاعمال
على
الشعوذة
ا!حسان
اجل الاحسان
بالا
فا
انظمة
ز-ا
وع،:ـا ،
وعلى
3ـر
ظ
وكل
المح شين الذين حدث
يتحدثون
.فالى ان تزو ل حاجة
ايلاحسان
وتبقى
يو اس
،يبقى
الا
طتها لا
لا
والاجلال
المح
س
ش
اليهـم
.ليست
الا
الحق
،
با
ز-ان
بع"د
يستغلها وير.ح والمحرو
نسانسة
ط ق
نسا نية
الا
نسا نية وسيلة
فا نية إقرا ر
ا
توزبع
مفهوم
* ،كل
الا
/
مون
احسا
ؤا
ولا يساوم
ولا
ءـذا
لم
لطإب
نية
.
وكل
ا ءن
منها افىصتون
و لا تبرعا
حق
رراجر بحق
،
يم!ز ما هو
ان
،اي
3ـا
لت
من
التصنيف
الانسان
الاجتماعي
كافة -
خصعب
وذل
5ا الحقيقي
،
.
انم
قدامى "
3
ح
اللغو
ا،احا!)4.في
اعة وتتض!
الجه
يين
ح،ا
3
يردها
،
تتحرك
الى ءاثا
مؤسسة
انها بقانون
،واخص ،تشعزل
غ
11
،لؤ و ل
و طا تهحا ب"أفف
،
هذا
وحده
حيال
حتى
!اءر
واليك
يذل
و
بقانون ا(سببية الصرف
تة!ع
،سر
العر!ة
!
ا
الغ اية
في
له في ق-ر
عت
رأيمه،
" و إذ
ذ
اك
الى
وتنقلب
ا!وة
فدث
ية الى أداة إرغ!ام
الخها
مكظوم
حكاية
ار!ن
.
و
ا
و!لة
المعطى
من
يحسن
.
أولى
وساؤاى
حنا
34
لد!ا
أن
اليما
في
على
كيدة
الفني الأوحد
الطبة!
.وظ كما
توقفها
البيئة العربية الأولى وأ
ما تطالعك
اكة!ءين
سصيرها
،ثم
بضحرك
، ى
انتفاض
0
به
الجما
4ـلثيء درصصا
ات
ع أصيل
وتةبعا
في
اليوم
م
ن
طبيتثا، . . ،
وبرث
يسر:
ا عرف
المار
يخ
،
كان
من وسا ئل العلجق والا أتاج .أضف
الى
هـذا
وهذا
الاسان
،كما
انها بيئة
كان خلت
.
فلا بدع جورج
أصيل
هـو
مما
مجتلب،
.
وفي
الازسا نية
و نظام
اللغة او
قانود!
عمل!ا
الثابت.
لل.
!ا برغيف
اعتبارات
انها
شأ نه ان
بنشاط
تعبر ا؟اعة عن
و!ا زالو!
الاحسان
مفهوم
-
بيشها وبين
الاح صان ،
يقد م
و
المدرلمىة
العتيقة.
لة.
،مثالا فعل
بناء فو في
.
و حتر ام لكل ا
ش!!
كأكم
بالشقدير
!3:ـم ا(:اس
عير
و
ذا غظبت
حروج ا!جبل ل
يأخذ
،لا على
من
ميز
مباشرة
وعخمت د
،
من
هـذا المخجه الذي
ي!! ى ء
لا السلجبية.
أنها تتفاوت
المحافظة
يرجى
انما
جديد فقط
المم!حو
فاللغة
ءرتبطة
.
،
قيمخها في انها اصال
يس لم اللغة الى الخباة اسلا ما عفويا
من
" للاب
ي
ايوم
من
اع*بارات
وان
لبعضر
ايربية
ا
فاستبد
اكتم
اني حقا
ثم تمادى
علمجها في مجال
ا
ؤو اءد العربج! " ،وت
اول اشهو
،
م
القد ر ،تظل
جذرية.
العيش
إذن
وا
ان
لا
يرقى
هذا
-11ان
،بحكم كو
نتاج ،وتبعاس لرغبة ترقيت!صا
نه وسيلمة من الستموة
لد!
ما انقطع
بناء فوفي
حكأت
الا-ان
حتى كذلك
،دخلت
لغات
صر
،فى
لحرك
اتخذ
اشكللا
اع
عمل
من القوى
،
الطالعة
وكان
. العليا الشريفة
3ـر كلن
كمظ
وهذا وحده
المجها
من
اي
اتجاه ،
و ة
تلق
با
والمعنى
لا
كايات
لح
واذا أنعصت
شص
ودار
الغايه لا
معه
اسصلجية
بيد ذ
اك
ان
الناحية
تحو
بمل
أ قو ل
مما
هر
مد
،
محم
تأ
"
لما
متياز
لا
تحت
ا
له
ا مذ عا المتسعة
العربية ،او
وقفا
على التزيد من
صنيع
العقلية
قل
سيما فرع اعتماد
او
هـي ،
لتفسير اللسمط
اؤ رف
،من
"
،
بقانون
إعر بية ا!-و
ضرو
البصرة
ا مطلقا
،تخلأت
. .وهـذا
ث!ة
.
لث
:دو
اخصر
ن
" دو ن
"
الاحتمال الماسا
المدربة
اللعو
ية ،
وقف
اللغة
للغة النحو
للتعليا!
)
يؤكد
العدد،
.
والتثنية
بالعررء
من
المؤ
يد
عة
الجما
بعد
ا(ء!حاعد" ،بل
الدا
ررحول
اركمية الى !فية
ورا
اتحرف
"
ت"
ص
ي
العر
.
وجه
-
اعمباطي
بية " *
الوهم
الفصحى
-.
مبلع
نب
الجا
ال!وي ،
.
الى بيان
.
اك-ملم! قو
يتفق
جسح
هيما
التيسير.
في
.
و!د
فهو
. .
وهـ-ذا
.
صسبان
ءد
مضحرفة
ئبة.
اعامية غاية لتطور
لا
ان
خطوط
التطوو على !له حقا في
ء
ااعاميات
دء
يطرح
هـدا
إلي
لمث!كاة
للغو
بك
!ف
مذاهبه
ءـذا الكتاب
،يسرني
المث
:وهـو
كاة
ينصب
:وهو
من على
يدور
الدفيقة من
ان
ب
التسلسل
احل
العلمي
فليلا في قصد
وتتبع.
الطر يف
اللغة ،طبيعتثا
على أساوب
من
،ولمحل
الاسلو
أصحبه
او ل
في م
ية
على مر !زين: بة
تعليمها وتعر يفها وتةديمها
. في المرتكز
الأو ل
،يعترف
،بان في جو هرالفصحىتصىفا
ولا منطقية
و
" مطابع
35
،الى
الاسى طر
الخطورة
والمؤ لف
و
يتز
المجتمع وحاجات
اد وودا
.وفىكان
الى الناس
من
أعنا
،ورذءـب
التيسير
إذ
،
ورن
تفاصياها دفعة و اصدة ،و ثير لديك طائفة ضحمة
ي!ع "
ء فو في
بنا
منقطع
3ـيء العربية يهيحل
متجاوزين
" توريط
إهشطقي
الم
اللغوية الدارجىة افتن
،
العربي ،إزاء تراكم في ا&ص ية
-
! ،ا
الترا؟لات
.
لكجلب
،ورعى
على " اللغة التراث
بتعبير
هذه
وحلا-
التبط
اللغوية ولا
الاستمداد
-
.
الطمقة
الترمبة "ب-و"
و
آشكلة
كيف
قد
!دا
بكل
هـي
اتخىذ
المدرلصي بمحا
الى التنجيه من
المجت!ع
.نا
.
از3ـ-ا
من
وبعد
طار
لا
في " سلم
جديد
نمل
ا(كتاب.
هـذا الضهوء ،ي:دو
!"طور
إلبه
،
في حركة
خط"
".
.
هـي
منو
ا("طور
اكسكيف
من
.
في حاجة
نكون
وبالتالميئ
ي
الاثكال
ا!ءاميات ،وهـو يؤذن
لما
مختلفة ،
هـو فط-ا
آستىد
ال-ر عن وجه
العربية
السحبية
:إن
لأ!
مبالةرة .
المدرسة
،واعخمدت
شأ نه ان يج*ل
وان
،
اداًة اجتماءية
"
ارات
إلفحر
ونحن اليوم في
ورسوبات
.
القدماء الخترعة اخيراعا
ظلت
تذرع
لافات
و
ب
فى
فى اتجاه العربية لا
النظر جيد
.
فكان
ذ
إ!ك ان
به،
.
ليست
بها
-
.
بني النحو بخاء حركيل
ا
كيف
ضو
شى
-
هو ما ي!شف ا.ط
الدارجة
هـرءي طبقي
-د " النشو " الذي
ممثالىة
مظا
هناوهناك
الظ مة لثموب
ا
كان
ظ ئجه
ثني
والديهط
انتات جديدة
شكل
ء اللعة ،
ما
يو
داخل
من
ا ب! 4:و وين آشكلإت
و ما أظنني
.
عدردة
تولى
ية
عن
م
فاذا عرفنا
انترب
طبقاتها
خه ان تنطلق
ذات
التعبئة
بما
الدين -
فجأة وسائل
بعجها
هـذا اللسان
تأكدت
اذا
هـو حى
،ان برزت
هذه
جاء
ل
انظر
.
يو
الحقوقية والى جاسية واشباهـثا -
،وأذن
تعبهضة اجتماعية
وصإ ء قمة لى أرباب
:وما
المؤسسات
من نخائج ذلك على
لغة
نقول
شأ نه شأ ن
و اقئذ أداته هذا
وكان
لفصحى
محكية
القد
ما
ء
ءا
في
،
محل لرفض
وصوح
التأ
ا
تكو
ولنصل
ن
هنا بهذا البيان ،لص
عند
لا يبقى
ا
ب
فتر اءت
لا
نفر)ج
لا
دو نه ،
الجديد وتتطور
نين
إر-لمين
في
لروا بط
والتماس
اللهـنايخيها
كثيرا
و بناء
العلامة
،جونية
القو
الفارقة
9 2 ،
اعد
في غير
كالاعراب
،و بد
لهذاكه.
صحة.
لبس
ا
ن
ا
المؤ
لف
انما
جمفية .
العربصة الموص وءة
ا
وانا
استطردت
الحهمة
ضرو
ا
الم
بين
والك
يتحرك
ا
اغا
ية ،
!ولة
أد
واليك
د
اة اصتماعية مباشرة
بقانولى
التكيف
الجدرد سلجيلة الى إبداع
وباتت
ا
كيف
ءـذا اللسان
.وبالفإلي
التكيف
فيه
الىكيفية.
ا
كان
لمنازل
تدرك
انكمشت
،
عنه وا نقطع ت
الكمية
ا
الدارج
وفروق
.
تمييز ،والل-ان
منان
ا
في غير احتساب
مة والخاصة
العا
دون
وبدلا
تمثل العربية هذا
ا
ا(فصحى
،لسان
كان
ذا اللسان
من
ا
هنا تدرك
وفيصائصه
،كيف
هـ
العربي
شأ نه اذا بلغ
ولأ!شتات
الذروة
لغاتها ،هـذا الترا لم
الن تتحول
ن
ومن
.
جليآ
ا
ا(حيص
ءدم
الذي
ا
4بحكم
الطبقيهة
خات
ال!عوب
دا-ل
ا
المعطى
.
إشيع
الكهية
لأثتات
اللغوية
ا
الففي الأوحد
.وان
شيوعه
مل
الكل
بين
نه
ظهر
،عندما
ل
.
رلشاً
ايض!
في
مبالغها
ا
ال
كائن
.وان
نق
بالغل
الأناقة
،باعتبار
وقوفا
.أفىه الواضح
حدث
المجتمع
ا كم
فى
في
ئية
رل يلح
و
في
قا
عدة
الجمع
ا
القارىء الرأي
الشعور
ابن جني
في كتاب
معاطاة النحويين
من
نتعرض
بثقل
القاعدة
حلل
للفدفة وتعدقهم
نحوي
صديق
وكان
صوابه
خر
وهو
عرض
لا يقوم
احساسها
مل
العا
وكان
في
مجال
كما نجد
ا:طليو
هذ
سي
في
ا
و .صل المث!!ية
،وعالجها
في
النحو
التي
ابن مضاء
النقد
على قبولها ،تعق
دت
لاشيخ
قصة
يذكر
لا تصفر
لأن
معه
الأخذ
لأفعال
؟
الأعراصت
انما
،والتصفير
قتضاب
عرض
فا
،عند
شا مل ،فأخذالقضي 4النحوية برمخها
أبدلت
5
عقدة
.
يضما
،وانشهى
العقد ،و طا لع
اول
الى هدم
بحلو ل جديدة
محاولة
.
لكتاب
واكملها
وتفصيل
ب
عند
عرقه
بن
السيد
الب!ث
ركد
خلاله
ستاذ
ابراهـيم
مصطفى
" . .
وبحق
أقول
الم
و
يكتب
ليس
احد
لا
متقل وركدت
اصل
،وان
لابئ
ن الث!يخ
بعدذلك
أنكر
ليس
ليس
ن
،فقل
لا ايى
منه في النحوإ(ص
القدماء
ن خالويه
في
المذكور
،لضو ابط!يية
ع!م
العرب
كتابا
في
كان
ذلك
عدد
مقبل
الرأي
في
في العربية ،ومن
الباء في
منكامات
" مران
" ليس
لما
" الكلمة
وا و وياء وسبق
وأ دغمت
ياء
،مثل
لا يجحث
اليا
وقعت
و وجهها
،فم )475 "
ليس
.
.
حق
نرجمأء
العربية
الملحقة
احدهما
با
ء ،إلا كوية
" مرا نة "
بكل
ن
،
نماذجه:
في الكتاب
بحث
لسكون
إلا
وعوية
! .
على غيرمعروفها
.
مستقل،
النتائح كموضوع
النحو.
0000.0000،00000.0 00000800.000800
ت ممزر
أثار هـا
ليس
والى
.
يضر
للغو
،أليس لا تكون يكون
.فكأ
بمعنى
في
ولمجس لا
،فلماكان
:اين ذلك
اللغة امثل
:اصل
الذي
م
:
الجمهرة
الصوفية
ن
ماجاء
ابن الأنراري
الحال شيئا
قال
في
الي"ـنفر
.والجك
نه قال
ا ه
من مثله.
الواو
ي
النحو يين
في تلك
الثبخ
ألم
ذهـب
الجواليقي
كأ نه منحملأم
العادة
يوهم
يقرأ عليه كتاب
لا بمعئ (ين
9
وهناكطائفة
.
زمن طويل ،حتى جاء
كان
ص
فعجيب
،
مقابلة وتفصيل
هي
س
لا
ليس اذا
بعض
لا أير
أظنه يعني كتاب
يقوم
ابئ مضهـاء الأندلسي
على
لام
بشكل
انه رأي
وكان
ولم يقل
شيحا .وكان
.
لا -تقوم
ض
العر
.
ولم
وقال
))
الكلام
حفرنا
أصل
"
والبناء
لاحسا
الا
بايام
،وهؤلاءحين
في القدماة ،صاحب
النحوي
ا
الى
وقد
اخذوا
على المصدر
الصعوبة
نوع
في
توفيق
أنكر
علي
نها
و أيس
لتاليذه ابي البركات
عن
ذلك
وانما هـو جموعة
!ذه
ا
نطر
:
وعا نى
أي!
،فقلت
به .
من
الأساس
ية
له :
" حضرت
من
ايو منصور
حلقته يوما
هذا
أتا سرها
هذا
الألباء
دريد
يرج ع
طرائف
لم
طويلين
واضح
ا
من
بسؤ
يطرأ
ثم نجد الاحسا س وكان
من
" نزهة
!
عنها.
للحقي!"ـنثبت
،منهم
،وقد
الصعوبة
" للهس
.وانصافا
ضكى
في
.إشارة الى منهج اطكماء في ان
هـر ،والفعل
بالجو
ا
بعد أخذ
ورد
.وفص
ا
بالأعراض
،فاجاه
يوما
فرا
كتاب
مقررات
بالضحو
:في
النحويين
يكون
باساليبكا
ل
واتسع
في القاعدة
.
شقي
هناك
قدامى
في مفازل
صن
خاص
الناحية التاريخية
هذه
" ،فقد أكد
تعطي
النحوية وفق
الذي
أسبل ب
العربية مهذه الألصراليب وأرغموها القول
بذكر
ابن خالويه
الذي المب!ثج
"
بعد الى مصاحبته
الخير ان
،إلى مثل
العحيقة
منه ،والى كبير
.و من
2 :قى
المدرسة
إشارة
عنه ،لنفرغ
والقول
للموضوع
الكتاب
بحصبنا منها ،
سربع
اكا
رأفي
5
الجر
الى طائفة من الهنات
00000000000.8000ء
ممبهبدافه
ا
الجم لمة المتلو
الى موضوعات فكرة
ة بفعل
.هذا
.
جمل
ا
،
الخ
"
المعر
ابني
قا
ا
المركبة
إشتمل
"
ب
و
،الجملة البىيطة
،كان
ل
من
لو نزه كتابه
3
يشير
ا
الجصلة
لجملة
" .
على
الهينات
ا
و مخطط
،أدوات
،أفعال ،أحماء،
! ،مني
ألفت
إن
ا
،ظروف
يشتول
المفردة
على " كائر
التروير او التبسيط
ان
النظر
ا
فخطط صفات
الكاصة
على حدة
وقبل
أمضي
المؤلف
فيجانب
ز
الكلمة والتركيب
،ويضع
نحططين
لهما
:
ان
مع
الى نتائجه الخطيرة
ا
من
الثاني
القواعد باخذ كل
ا
وثب المرتكز
يتزرح تنسيق عتب
باليسير من إنعام النظر.
ابلإلجب ه 555
!رث
الضحف
ت
ل
لتنماسلى
كلنجديدع
عند الرجل والمراة ر !
وني
كتابه
" إحياء النحو
الالمم توفيقا يدعو ومن
كشف
الانصاف
الى الاعجاب اخيرا
عنها الأستاذ يوسف
،وا لوقوف
ان لا نتجاوز
سعادة ،
لمجها
ان" وفق في جد
في باب
جرأة
ت
عندنتائجه .
محاولة في هـذا ولمج!ها
!لدكتور
!
منثو
المضمار
+
طلب
لير
ت
طبب
36
رات
وليم
شنيكل
دار
في افريقيا من السيد كد نجبما
العراق
من إلسلمد
:
ببروت خوجه
-
رر
كود حدببي -بغدإد
:
آ?ء"?????ص?ء??ء\ 1
?
ئجكأء!!ص!!?ص!صصص!?!صص!?ءبرص!مر!يرء!صء!-ءص!!ء!صصصص?ءبزص
عيناي
مغمضتان
لأ
اف
تتراح
با!اق هما روحي الآن
امامي
تنهار ،
ا!ع
! -ء
5 0
مس
ء !
وترى
حدود
في
وحىدي
زورق
سدود
ابصر
9
الفرحة
*
9
مسحور
منتصفط
تنشر من
9
و
يدي
غائحمة
في
.
.
.
اللا
-
منظور
:حد
تولس
( إيلى
تي
ما الذي
ئج ألمح في
ئر
النخل
لأ
تومىء
لي
)
ابهر
الثط
صجمال
الصمت
الى
د
نياوات
!
.
الن،ـر جرى
غيي
يتدفق
من
وهنالب
على
صدر
النهر
احلام
الاطياف
اضواء
و
ا(ق!ر
عاشقة
9
؟
ايواب
ص?
?
?
?
تحرق
فى
:
وإرى
لي النهر
شراع الهمس
.
الفرحة
لأ
.
كالمجهول
في
،كالز-
لبل
الخف
شنائي
حطمت
جما
دحكما " .
من
اءصار
ذكريات
دفنت
.
ارى
اغ-اية
الشط
مجذاف
ذاتي لج!ما
في
:
وقايا
خط
لمما
ايا!
عينبك
يطف--و
محورة شجك
،
وفي
"
الرر-ح وألوت
زورلما ويغرق!
وءر
اع
بالثرا!
لي
والأمل
-ء
نجوما
فيها.
ذاتي
ففد
تدعويى وتفتح
تض-ألق
ماضيك
ا
9
سرات
لثعوس
غط
هو
الهفهاف
النهر ،يلوح
رفات
مميقه
.
تايه
9
و اغو ارا
. وغهـوض
في لحن غز ل النهر
ورؤ4
-
مد
سحا!
!99
وشعري
؟
تناديني
عمق
ورغامز
ادري
الحضر
الازل
وتراقص
ماذا
احلام ي
فييا
وبعينيك المح في
ء"ني
ضفاف
وبعينيك
الصمت
،
تبهسين؟
ابصر؟
الغافي
اذرعه
خجمااط
في شفتين
آ فاو!
9
اذرعه
بخ
في عيهنياط ؟ ماذا ؟ لست
وبرار ا عروت
الخصر
عيضيى
.
هاالذي
على
الجع
ل
!
لأ
لأ
الارء!
صم
ؤلى غرقت
عالمي المفقود ؟
التفر تلا!ضت
إغاب
الوصثي
لى
لي
عبير
،
.
برمخ
روحي
الليل
حو
عالمي
امواج
"
البصون
أحيا في كون
وقرارة
معه
يرى راعضة
9
انا
في الوورق روحض ظاف
م!4
ما الجس
ص ?ءصص!ص!?ء!يص!?،2
ا
!?ص?!!صءمم!ص?صص!!صصء9
ا-
-4-4-4
-
9ضء! ء
!?
ص
ء!صص!ص?صص
ء!
نابلس
ك!??
ء "2ءكر ? 37
ء ص??
ء ص? ?
مدمى
ء
طوزان
بخ
ة
ا!ما ا بو!ما صع لون
الى عوض
عناىلمنا
*\!
9
*\!
فيستنطقون
،
!*\
الموان
*!
ولد
ا
)لقليلى
-
سرو
روغصها الحادية
غئرة
اراخر
عمره
من
ذكر
مدة
،
ثس
اشغاله
والعروض
البحر الش-محية
امامه
في ذلك
ا
الحب
غلى حلقاتهم الييئات
المقبلى
نناجه
3
،
وبث
وتحر رهم
.ن
بلسان
غقد
ث!حدث
،
الاسوغية
فتاة
ومطلها
لي
جاد
4
يبدو ورددها
ل
:
من
الشعر
بتقايد
حلمات
3م الفق
يمير
في نفمه
عالم الطفولة
صله
الى
،
ية
اهاها
قرانها
،وتمرس
ذهنه
بحرية
.و%ول
91
1
بالرغم
مفيدا
،
ا
مدة مطلقة
في
طالبوا
باستقلال
للشاعر جر
ثرضا
ءن
أرها
عشر
اذا
وهو غلى
وتستنفد
تظكر
ءرور
المعاني
تمثيل!
فى
لىإ-ة
.
من"
رر
فرن
المط
،
ان
اجتماعية
الاكس كرس،،
،
لثيغ
ظنه
اذا
إلذكريات هـمامع
الناس
هب
التي
ابي
صدقوتي
الهوا
اظبعت
المعجهـين
مال
انه
للاغصل
في ذهن
به غند
نزوله
ن
لا
صنيم
الفتى
الى
شاعر
قيع رأي
اًلمعارضين
صغيرة
الث
وزوادة
.وفى
41
.
ممري الى
تج
،
نت!ى
الا
مؤلفة
ءن
وجد
تولدم ويجد
في
اقيم
او
ءن
مفصا في
الثاعر .وألقى منمم
الى
والتن
إلوقت
مقدرته
فيظم
و!قولون
،وينبجعه غلى حافز
قال
!لى
واررمون
المثابرة
تقر
لرفيع -
يفر
مدرسة
ظه
غلى
المنذر
احراقه
له
وعرقلة
والد
عالية
له
بعد
المسرح
،زكان
الجين
خير
لاحقاد
رفاق ،
ابراهيم
بان
القرية
أبناء
قراها
الساحة
يثمكون
قريحته
مع
رغ-ك!م
الثيغ
أمامه
واكاس
من
وعندما
.خهديم اورسح
ذرغا
من
الأدب
حول
،لازه لم يدخل
ايى
لحظب
اكاعم
عن
هذا
الط!ر
لينان
غام
49
1
اًن
بأه!!
قول
أحيانا
ما
وا
عن
مر
الحياة
رين
ازنه حاول
،
اشهر
الانطباغات
ومتذوفي
،غير
عن
الفى
بمذم
ثنيهم
أما.ه ،ووقف
وضاق
ويرتجله
كآن
المنذر
.
تلك
.
،ونير
كوا
ا!!اسجمة
الئعر
اطصحوم
واركض
لمنع
العححافير
ى
"
المتفرجون
بفدقإ"
الخصوم
وب
الى
اميركة
وجره
له
احتفظ
،وبذلك عام
وقضاء
الصغيرة
طريفها
هواة
الى
الاهد!
فريد
.ول!ن والاجت!د، الانتاج
على
.
!ه"،
-
8
صر
ثم
ي!ب"ـحينآ
.ن
تيء
التي
بالاستحسان
مصطحبا
ابياته
وهو
حراسا
جموخ ليصطاد
السهر
نظم
-
،وجلس
ا بياته فقوبلت
الحقول
قصيدة
وا
الى
تفرق
لافراد
.وقد
فثة من
ءن
،فةرر
كد
كامل
الفر
يات
بالحرية
إلمظالبة
استقبال
لمصطفى
بالعداوات
.ومن
لتلة
ىون
في موحمكه تكشفت
الا!ور
،فسعت
الأبيات
الاصدقاء
فيبماهـش
غير
-رزف
.
إ!
الوط
الى
لبنان لتوديم
فاذا
سنة على وقوعها
قد
اقرأ القصيدة
التي
طفولته
اقيت
التي
غلى
أمضاها
في توافه
بكفيا
و!ان
التذكارية
خاص
الاف!طيز
التنافس بين الاس
اً-عد غفيثر
ورعض
في
بلادهم
رواية
سطح
الىلطنة
قصيدة
،ر
له
مليئا
هدم
وثلاثين
،
في طريقه
عهد
الناس
في
فومى
القليلة
روح
قرى
ست
طلب
هذ.
شوات
،وق.ي
صلمهـم
وتردد
الخيرة
أدركها
الدكتور
الادباء
،
ما
القرى
يديه
.وكان
.وفي
الايام
ل نتقل
وبنرع
عرح
في
بعدها
في
،وفي
.ولصنه
الجبلية
هذمالنقافة
بىؤولد!م
،فبدت
ما أذيع منها
بين
والسياسة
احتواه
افواهمم
ظازنية
البرت
الذي
علوم
اوربة
،
\
بعد طول
الى
-وقها آ نذاك
الممرية
!
)
عالم الثعر
الحفلة
،
\
\-
،وحركت
وغصب
.و تي
على الرجهيين
العربي من محرفه -
نثاط
*\
وقدكات
التفوس
فيكل
عليه نقمة السلطة
أثار
1
.شارك
من
العائد
في البلاد العربإة
والانقلاب في
المفكرون وتم
القصائد
الاولى
،
تقع
التي
ويس
وفتحت
.
،
واناة
الى
التي ؤدونها
الاصلإح انطبعت
بصبر
مرتقيا
فدط
تجارته
قواغدها ،
ش"ورهم
،
شؤون
والفكر
بالىسالة
الناشيء
محر
فيه
في
يكب
في اطو ارهم الادب
حديثة
ينعم
العر
الغصن
غلى
خاس
التي
والمساواة
:
بعا!
نما
بنوع
،
.لم-م
،ويستوعب
القديم
!يقا
جو
.
الدعوة
ال"ربية
،التقطها
اح
،لمساعدته
والحدرث
في اًحاديث
السيطرة
العحممالية
في
.و!ان
القاهرة
رموزها
هعالجة
رآراء
بالمقناضات والمفارقات
وغى
أقمى في
كانت
شمرته
راجت
في
\\
بصد
.
ونعي م ،! 4تي اكو رة
والبقاء .
الفصيدة
وهو
انغام اوتاره
،وبرز الشعو
فاتحة
حياته
والمحلأين الذين ياعتون ءن
جبران
\\
،واكا تنمرف
باحداث
4
وادياسيات
قز
والتنقيب ،بل
المهرزمين
جديدة
يخوض
بضط
اخساسا
.زشارك
توجيما
من
ثم
جديدا
مصر
الى
من
حساباته ،وتمر يف
الفصيح
جمإع
قاقا
إستاذه
البفعة في
لبنان
طفيفة
الى الأن
في
الدرس
الى
يحسون
" لل!وضى
ث
والشعر
م
وللييان
والقاقإة
للصاعر
،ويحل
يطالعها
كعادة
4
وما
،
وارتبماطه
مسفكشةين
لا ،الى جانب
الصيف
صاحب
،
بهجر
ياة
تاك
لدارسين
والالوان إوالرعثات
الحياة
.
فعل
الادب
تي ايجازه
مجاهـل "ياله
.
لا تحول
العبارات
بكةيا
8 8 9
في.
،وعاملا
بعناععر
1
ي!ون
ويرو دون
بالحياة
ى
سنة
تتجك
على مبادىء
متجر
غن
المنتقاة ،
من
،و.ن
عليها
بمحشلة
سنوات
المصنفات
بالقرب
اطلع
تردد
زا"رة
موصوعيا
بدائية ضرورية
القالية "
،مغأ
اللبنانية
ملإبسات
غليه
.عفيا
اللغوية
و
-
غالفا
وكان
ي
رطة
الوا
الابداغ
والطبيعة
بعد ان
التي
المعلم
خاله
في زحمة
ومنها
المحيدثة
بالاحلام والرؤى
دعا.
المتو
في
لندى
قضت
المدرسة القروية
ولا يزال
ى
عاةي
-
فوسان
الهس ار قلبه
ف!لا لقرائه صفحات
،
بل
ويسقشفون
من
جمال موطنه
وتأنقها
،
واحدا
يليا ا بو
من
ثاره
ا
والوقوفيين
جا نبه
ونتاجه
قينا ات
19
من
مقتضب
الثاعو
،يكاد ان
هذه العناصر الينائية الاولية مقدمات
ابو ماضي
الا
لسيرة
ا
\9
،من
العهود
في تاريخ
،رل في تاريخ
العوبي الحديث
اًن
غادر
الثؤون
من
ناجحأ
!:ه
38
لينان
التجارية
.
وغزم
أواخر
صيف
عام
في
بعد أن
تقدمه
اخوه
غلى
تطلإق
الأدب
الذي
9
! 1
الى
لم
ا
ا
فيها وفوراضها
اخصب
انتاجا
ادباء الم!ر
ل
\1
او تدوينا لحفبة تعد بحق
اصطخاب
ا
لسنا ؤقصد تي صي!تنا هذ
جماليا لشاعوية
تحليلا
ابي ماضي
،من حيث
الحيا
اً
ذمؤربثفربر !تبر عئبره
،
وفي
باله
الان
التام
مراف
لولايات المتحدة واسس
يثمر
له
إلا
العداوة
،
الى
له مت!ر اً ولم
يجن
منه
ل
ءرموقة
مكاز"
تعلقه
في
فودع
بالقلم
ئيا في
خها
في الحقلين الادد
مد
ع.ر ته
تجار
ة
وتعيمة وكآتسفدسس
جر
،
وتوثقت
دادميرع،
علاؤته
من
.
بادباع
أنشأواً
في؟ب دياب
م
29
9
،
1
و
ا ينال
اك
رر
صاحب
6
ورين
لى
1
ظهان
! من
القدمية
دة
ل!
إلى ان اليرم
ترديدا
أسس
.
إن"ـ! ليويورك
والنإ
جمها
ا
صدرت
بع
مماا
اميركية
9
1
.
رأت في
((
عام 2791 ب
الغر
"
الثاني عام
البيروتية ،وصادف
هذه
ابىوعات
والفسون
و لالوان
تفاوت
و
ل
الديوانان
ناجحتان في البعض الاحوال
وقد
،
و
مو
ار
كفاية
وضعفه
الحىكم
-
اختفت
في بعض
اتهمما.
لرسم
ءلى
و
عيون
عن
صورة
يعتز
1
و
من
تتأ
في
لق
1 9
سعك
يلأ
ثا
كما يعتز
كاا
ا
ئيا
باوضح
دارس
،
" لا يخهرب يولدين
1
الافى
وسيخاته
جنبين
.
على
ممع
فيه
ماس
-
.
دنيه زمرو خطرات
انه يحتوي
،وعلى
في عدر
ان
عاحبه
معدنا
لد
النقاد عنفا
ال!ثحعرحاسنن كانك!ا
س ثمينا
فى
او
،تناو له في
"
الأخطاء
تتبع
أ حديث والهفوات
المقاطع وكاًن
ء "
ر بعا
لا
،مشيرا
هذه خطوط
و لا عف
تنا
الى -ما فيه
نور ضئسل
فا من
ناشزة
ا لماخذ التي اشار
ليلهاظلماكثيرغير
.
،او
بالرداءة
"،لا
متق!ا
يجب
لما
إلنهم
ان يصور عذلة
صافية
.
تقارب
فكان
ان
الرداءة احيانا حتى
الأسف
كل
انيلهصو ذ
مجلمايديرحلدا
،
ا(يها
بالثاعر
انها
هـب جد
وذلك
!امة، الناقد
ه!مو
الذ
لهذا الوهن
خايتما ان تؤاتيه
تعينه على اظكار
%
فناقفذالى
مع
ما فى شهره
د،
هذه
من
قوة
ما
وروعة
ل
وج!
وخلاصة 0
افى لهما
لاخيرين
من!ما ،و من
مف!مدين
ما يحويه من الكل
.
الحلأل نغمة
في طمرهما
،
الضقاد بالدرس
ان توغل فيها ايغالا ،ويأسف
التصوير
بالاعتماد ى!"كا
ين
ل
على
ث!كي آتممب
من
،ولا
لجد
همه
توشك
في بعضالقصائد،
سحرية سعت
في !ناته
والد
بدات
الاقطار
"
حكم على لغة الساعر
تبرز
"
تتلف
العربية
.
الى عصرين
،
ب*ض
صدوره
من
.
.واجمع
انلكالدنجترز
الحسنات في لعض
صوره
و
،
تا
لموب
والم
الؤجمان في
عارصين
العالمي
قله
يئ برفي منو
عاني
الكتبية
الادب
:
رأسه
الحةا
له
لاقى
س
.وبين
ئل
فة
مند
شيرا
.
ءالم ورحور
من
صادر
،بأي حال
و في تحليل
للثاعر
"
فاشلتان
السوق
.
له
الاس
بالطوفان
ثانحة
"
ص
لو
طب!تين
مكتبة
مسقط
حيث
حكمما
ارسين
،وهما ابنان صريحان وهما
ء9
!
اديبين يفتميان
،كأ ن يد
واضحة
بحق
،
و!ا؟بت
ايليا ابي ءاضي
صاح!ما
لد
في
د
علبه
الض!*مص
جموعات عا
،
،
لخرجتها
.ولا يتي!ر
العامة
"
يتبملى الاختلاف
ل
هاتان المجموعتان
المكتبات
اليه ،بل
1
((
طا لل
ا!إورة
،
الاول والثاني فهما محاولتان
الآخر
بعه
الصالم!ة
منصنع
،لةكخم
ا
بجلاء
ا
متباعدين في
.
لجد او ل
لر
عظيم من
خيلة .
ولا شك
،التي عدرت
عام
2191
يورإن
ل
،وعرض
مواطن
رفيعة
حام-لمة اسم ! ابى اول "
و
ان شاعرية !
" مرآ
ة الغرب
زيارة الشاعر
.ين الاولى والرابعة ف!ان!
((
،
489
ظهورها
الا
الوطن
نية في نيو
التي ار
!
!
ا(نور اثناء الحرب
تثصرين
وصفظا
ق عرا
ارص
ءرآ ه
إقاءـرة
،
واإنا
والمهجر
اربع
9
.اكهب
.
ا
.
1
1
نتاجه في
.وطجع
الجداو
الاستحسان
القارىء
الى الآن
بتلك
لم اشفها
تظل
تربط
ا!رة
قتغمرهم
.
ا
ية
من
لىعام
و
الا
:
"صج!وعة
قصائد
الرابطة
القالية
"
و
ة الورس
الاله
اما ديران
عرا ة
"
ا
خمس
-
خر
في
و
ائح
الس
" ،
ا
السمير"،و
-املمة
ثعر
ا
و
"
" زحلة
افتاة " ،
"
ا
نثو امئال
ايو ماضي
ء
ر!الده
ا
-
" .
لى كفي
تمل
مملوءة
،
مظاهر
الحياة
ستمر
ء
من
بين
وءؤوس
حش
من
جرالد
ذا
،
سلالم
المنظور
وخبال
شاعر
،و في
امظ لجبرالى
جر،
تريرها
يصدرها
9 1
الرابطة
9
،إمن
،الى أن اف
عام
المربية
الذين
ابنة
وفي
في صآبةها ،واص.ح رءس!
حما. في
"
وافرا
بنوع خاص
والمف ر
،الفرسان
الحين شوج
عا
العربية
،ننال من"
والل"إنية
لا!حاف
وعر يضة
الغرب ى ،وءاون يدة
وتهرغ
يورك
فيى
بمد .وفى ذلك
ن
الجالية
والتجاري
نصد!
ديوا نه هـ
بخفاياها
،
(\
و قوته
(
اصص
نسب!ما وممىسا
93
الماخذ
التي
- 2
فقدان
- 3
الوقوع في اخطاء نحوية معيبة ،ولا الثلاثة
) 1اعيد طيع
بعض
) 2طه
في
يقررها الناقد:
- 1
اليه
(
الى الشك
سيياط
"
الضرط
شباح
الا
ليس
فيها من
2
المعاني
"
عند
ءا يرفع
هذا
الديوان
الةمديلإت
حسين
التي
الفاسدة
لا
الحاسة الموسيقية في اوزانه
،
،حديث
.
تستقيم
وقوافيه.
لافعا ل! المضارعة
في الىمحف
مرتين
لاستحاكها.
سنة
سيما
لواقعة
279
. الاربعاء
،
ج
3
،ص
0
في قصدته
2 2
.
في
1
جوا
،بعد
ب
ا
وتابع جهده
احمقا
رأسها
تولط
عن
الديوان
أيو ماضي
ا
وحكومة
شصزح
ءن
حق
أ!قا
صاحب
:
((
.وايليا
.
ا
!ا ان
مطا!ها :
.
في العر يف
ا
بها
-
دفصل
.
طريف
دالحمثعر والشاعر
قال
.
ا
بالقصيدة اقا ودع
موط"ـوجعل
فيه
بداها
حران
فيه
ل
تح!
واشواك
،
خلمل
اليه
ابىوعة
لها
0
الينم أطياب
في
0
شعر.
،
ادط*؟عة
إنان
الىياسة
3
ءن
،
فليى رجاءممم ،وبدا رةحف! 3ءمن وقت
لى إخر
تجدر
؟قطوعات
ا
الصحف
المجلات
اكهر
الى
في
رلمان
ل
واحدا
فدسا
.ود!ىن
عاد
مراودته
حمجره
ا!حاب
الاشارة
ان
الثانية فدم
النابغة جبران
ن
-
ط ر في ا
لجد او ل
ل
اسلوبه ،ورقت
ضوصءيا
"
الجرس
اط!
تجديد
نوع
اليحور
جبران
زخرت
بها
يغرق
وعوالم
في جو
،ولحخه
وج"
اطولية
،
الانجذاب
مما
ئه
د
وشطحات
وانما
!ل!ا سية
!،
في ذرف في
الدموع
.
سحرية
الرابطة
الوجود
وحدة
الى ذلك
الا
الذي
ي "ار
هذا
لم
يسةسلمم
المةتطت
لى-رف
؟
يتلاثى
! *
طه !ين
ليلهت!ي
؟
دار
الى
\
*
كاق
!
بر
نصانية
!
درس
قف
جحب
،
لمسخقبصل
يكثف
ا
"
إ:بي
"
!د ي
الا
و
يعتضق
ا
9
ص
( 1
) طه
4
.
3
2
صسين
،
حدب
3
؟
1
أحاد-ث
*
مو؟ر
في
لئا
ت
مقدما !ر"ا ح
،ح
!رع
3
! 3
،
:
يديا
بق!
روفا
الثاعر
3كا
ابوماةي ءيل
1
، 7نوفمبر 7
2
،
9 2 7
1
صى
،
1 1وما
9
227-022
، 1
ا33،،
لزا
لتلمغر
وين ص!4
يا
ماةي
ص
)
بطي
،،:
ف
الأدبية
بمنلسبة
ا!!وف،،عدد
؟" عدد
اكراه
.نجد
المتباينة
ش
"
يقول
تلف
نعيمه: اهوائي
مع
كنت
لاني ،وان
اعجب
،بل
كان
1
ب
،
صفت 1
!
لا
(1قاهـرة
بغداد
جر،
لأ
ان
ل خليط
من
.
!
ل ،
و
تعالت
"ـغمغمات
آ خر.
التفا
الا يوحي
وان
مقاطع
عالم
وم
لا يؤ صن
كلاضي
ابا
الت!ا ء
م!
! شاك
نه لمعخقده
ايليا
عالم ،و جبران
!
.
!ا
و
اذا
يعخقده " .
والثابت
9
.
بقوة
ذلك
من
او
بيا
غربا
عقلة. من
السو
بعض ية
دإو
.
الصحفيين
ذين
لا
في
،
في النه اية
لا ابالي لاح
ء9
دها
1 9 ،
المم
ان
4 5
0
في
2
2
زيارته
نس
1 7 ،
يئالثا
تي
8
لينان
!
والشك
تئريئ
!
على
9 4
9 ) 1
.
للق
خس
،
الو
ا
يا
وغل!ت
احه
الظلال
الفنية
و
لنفسية
ال
لا
ضع
،
هـو تية
القاتمة
الحلول
و الماميعية
:
أسأ
*ا ا،،ا
والحركة
الي بعض
الاوني-حو
لدوا
!1121،
36
س!ب
!
،ص
زولمحبر
ايض!
حرية
ول!
لاتأ
،
ا والثاني ،
مقدمة
؟ 9
!ف
5
:مج! :ءا!
الاربعاء
صفوة (
،ءلد
7
ية المتحررة
تضكشف
الفردية
في
مؤ من
،لا ضغط
ات
به
:
،ص
للوشائج
بمحصل "ما
.و في الاخير
لذة حق
.
أدلى
8
،
1
الهلال
الم!
!!? ?ءص
.
فيه
ق
واحدا
المعنو
رفيق
غحايا
تقو اصا:
على
ايليل ابي ماصي
و
ني قصجدة
" بردى
ان
للفظجة
حرة
قو ، 51 من
الثلاثة مذهبما
ظة
ولد"-داول
لجد
في
ان ،
في المقد!صين الا!ين صاغهما جيران
لا اهتداء
انكره
لرا
ملقيا-
كل
الرغم من
وصما لا شك
المعتقد
حري
والف
ان
نجم
?
في
ولى
:حديث
المعارف
؟ 9
ول"
بعدها
فيدة فتحي
4+
الارباء
عن
يونيو
الجدا
((
وما
لحضور
9
!
:
على
،
وتح
نفمصي
،
و مناق!ة
ديد
،كى 2صيدة
جما
لا
لدراسصأ-
غدد
.
كل
929
فتبادل
الفني
.ولا يندر
ومنازع
ءكاء
ى
احيرام
في
با
على
الى
.
.
اساسيا
للديوان اكاني
التي
مراجع
ا
مو
،
2ف
من
ا
صر
ولا
ا
ا
نفسه
و
إفن-اء
في
?
!
"
وكان
الصوفية
ض
الماورائي
طا
نطلاق
الا
انكر
العميقة
ء!!.
5
سبيل
.
لتيار
*
اي
"
القالية
متمسكا
إدفعه
وءرد
،وانجذا.هـما
وزوم"
الامر
؟
،ولا
في
ء على
لعالم
التي
ني،
الثا
بالعقل وتوهن
بر واعتناق
لا
الحياة
البعيدة لكثير
سا ليب
،وفي
ية
يواقع
نتائج ،
اليه نظرههـا
وريين المواقف
هـذا
العبارة ،فاسصولت
5
،
روع
وتف!ن
،
وانما هناك
ايركز
رأ
ارثة
عن
بالشاعر
ينظران
المعت!كانت د
جيران
و نعيمه
الجداول
والكفر
محيرة تعصف
ادراذ
الحجد يد والقضا
الفلسفي
على ارؤب ه
*
ولا
،
أثر بين في الخواطر
مع
ظل
القاف
ذصد
بع
المه!ز
حة
،
و
الممو
! .ل!
،وتيرزهـا
،وعدد
في بحر الرومانطيقية * ، ،
جز
ات
ا!ول!ة
الى آ فاق
"
الظ ءر
الم
طن
ءابر ا
،و اتضهحت
وهـءر
الافكار
ونعصم ه ورفاقهما
قصائده
نحو
ان
بدا!
الا
فكرته
،وب-ط
ا و انطلاقا
ا
ا
براورته
ببعض
ل
.
في حين
تؤ ديما على خير
،ونقلته كلن عالم انف
نه افاد
ولم
بعجدة
السابةتين ،
صغيرة
،وجزأ
القارىء
الضا
لفظته ،وغبذبت
معا نجه في مقاطع ثرب
" اشواطا
في ابىوعتين
وفد
ءلى
الجم
-ا!
نية
ءر ورا
ضر
رة
اليه
من
الاسبا ب
يكن
التي ربطخهما
ئأ
لط
أ"2ئ+اث! +.ارل
!ر302!4-
3033
9
حم
35
ثحعاولهشا را 4
ول
3
،اج
أ
فرججت
ميزانه
بمطارح
قد
مو
م
في
الاولى
ربعا ء "
تفع
ل
بغريزة مدهـشة
،ومر
يث
لا
.
ا
ا
الضعف
وخ
ل
و
!ا حب
لو
اق
حيث
" حد
المعنى
الفنية
لهذا
الناس
اش-لمة عن
لم
ا
في
مؤمنا
الايخان
ا
ما
موءة
المج
من
" الطلاسم
فيرى
.
،
عسزه
له
الحياة
ا
واقوى
في
ب*نو
" ،
از،
كل
ما انتهى
سبيل
وتبدي
ا ابلغ
ا
بها
صوعته
ان
بابداء
بالقصيدة التي
ا
التاءر
1
يلم
القوي
اعجابه
،و كاد
و
كل
في
في
رض
الا
،متردد
بين
ا
!كأصيته
ختم
فرص!
.
تهـي
وا-،رفون
روحه
في
شاك!
المعا
ا
القدءاء والمحدزين فينفخ
و
فيها من
ا
يةرض
ايها الشعر اء اإلمثا"ون
ني
يحياها
على
التي تدراستما
حقا ئق
ا
ا
التلمث ءن
فه
يتشاو ل
خ!م
الآراء
الرااط ، 4
ب
التي سيقه
فو ية ،
و
قليى
للسلوك
.وانما ظل
ا
لا لمجس
و لإغراصر
،و لكن
هـذا
شخصيته
الدإو ان
جدا
ويضع
نظما
والاخلاق
،
ا
يكاد
الىا
عليها
يفسدها
يخطىء
.
التوراة
يمس
رون
ا
وابتكاره
حتى
في
ني التي اًشتول
لا
او
فيهها
ا
نيه ،
لمعا
محةق
،
بم !
له ا
ا
ا
مصبرح
ا
لا
.
ية
هـذا
ا
مر لركقيم
لوزن
و مع
ذ
لك
ؤ7ـو
2
ي
ال!اعر
بان
على
كله
سلوب
،
و
تقي
ينهوءها
فيقرر
وعقا ئد،
3
في.
أ،،اشا،لم
بةه
391
:بر!?!صممي!ص?ء!ص?مرصص!!ص-ء!ص!صصص?ص!ص!ص?صص!!ص!?صءصصصص?ص!صص!?ءصص!!ص?ممي/صص!!?!صكي/ص?!
!.
ا،6،عس(
خا
(،
،ا
3
0
9
!
أ"ا+،
دوله ! ! ء
ولستدل تا
و
يل
الكون
ب!دى
كل
روح"ـالمحنتى
مظ!كر .فى *
مدرعة
مى
الى
مظاهر حران .
.
يرل
زفسه يعلم .ولكنه بع!هم
ليا
من
وكا ء اءرىء
ليه فاستشرط
لل!ياة
!،
ما
لاوجود
قت
ساورك وا نت!ر
،ولكنك
من
زشاؤط
شقاء
من
نا
،ونعيم
المرء غير ما يستحقه
ا
المرتدي الجمال
ب!تا
لذي
هـذا
يديه عفاكل
يقول
معتدل
زشاؤم
فاسدة و
الرغ
يعذبه :ات
والصداقة ماؤم
ما يقع
نفسه يىذه
و
،
في
يذيقه ضرو
و
الى أفىة
،
ب
!أ
هد
المىف
ام-ة
متناوله
به دو
،لبتفرد
بر !ى
را
نا
اثهب
!ب
كل
نجم لا
كل
ن!" لا
اهسداء ارتواء
به به
لا
اسقني الص!باء ان -ضرت
يرويني
ليس ولكنه
مقالك
لا يطيل
لا أبالي لاج
لي
المكث
ي
أبالمب
سال
والعماء
حد
ي!ض
ثم !ت
انىا
العقيان
هذه
الدا!ة
.
" ،حكأ
من
غ-ربا
ولشملأ
الأحلام
التينة
تعو
و
د
الخفس
ننا ن!ىون
لأ
نقلمد
التي
فتفيض
أسرار
من
قلد
آ
،ثم
تن!رنا
ان
لمها
تورق
ءصلىر خير للطير وا!نساهـ نكماش
الا
ان.تغحب
،مفصلة ظلها
على نفها
أقبل
،فعندمصا
،اجتثها عاصهب
على سجيت!ا
في عثير
ال!تان
من
قصا ثده
الغروب
لأزهـار
ءـذه
،
،
والى
،واك!ع
برأى
ئع
عن
المشاهد
اررة
افدم
ان
مفكىا
الرا
الصجقة ،ولاي يركز
. 6 2
لخلود
لان
1
4
) 2يرى
صوتا
ثمرات
ة
،
فا
هد
خفيا
قصيدة في رغ، للجقا
اً!فان
به
بة
داثا
يدنا ولا
نتمتع
المف
و
ويق
الى
،
مسبمباتها
الا
في
،
نسان
العإش
البقاء
والتعاوير
ا نه
التي
حيز
13
يعيمش
باب
الضم
أقصى
به الى
،وألا نملأ قلوبنا ء:طة
ين
حر
وسر
،
و
ا(
للزوال
وا
لنت
والتلاص!ث
لموس
غا
الموت
وءلى
،
باءر
لم!ء
ثع ر
ء
28
ص
يقى
يلمها
تحىل
مض ،ا . 2
الحكماء
!لى سق
برهـانا و
-واه
وج
اءقاء " ،ابىاول
ر ،التد"
ء بال!تا
يهيب
،وحرية ا
ء-الم فهو
نغا به يعمد
بها
فا
الايام
من
والخير
.
.
ا في " الطلالىم " مقيورا عل -إ-ا
فه
اسبا
في
التي أقلقت
" ،كأ
له من
في
لطال
الفلصفحة
أدري
الحياة
من
طيبا
والصبى
،ويحصرهـا
ما
نه يسو
بمبل!
في الحهولة
ؤضجمع
اقضايا
يتيصر
) راجع
.
نفك
،واكتثاف
بما
يجا
ان
نتذو ق
مصدر
( 1
(
العجز
:ا لست
ورعم
كاثا
.وأ ما ما وراءها
العصور
3ـا
ارو-لا
بخيرها ونرهـا
.و أ ما
كق!ية
ا
السمير
،عدد
ا ول
ت!ثرين
الثاني ،سنة
39 01
.فبذل
،وأريج
قىل!
ءق
،وألا
ومىصيص
وايىا
، 1ع!9-626
ز
ما
الافان
،
الى الت.تع بالحياة ق :ل
!اذك
.ف!ن
و زتوة
او نكأ-:ا
لي ايكاًس
الأفلاك
ورىقبل
:
( ) 1
في
.عبارة
أو
من
من!
في الأرض
الف!احكة يح-
ا
نتاجثا فى عروقها
ح!رير ابدا و ل
لت
احت-جاز
لأ خر
،موقفة
نف"
على الأرىر
ين
ان
عارية كوتد
يدعو
تثا
الذي
البخل
بثمارنا
،ويشاهد
هـ--لى
الطبي!ة
عيوننا التراوء!ة:
حلىل
،والى
أجمعين كالطفل
ت
تعطيه
ليبىي
ايكذب
في
ونورا
ولونا
،فا ثرت
بها الى النار . 1
الحر ممان ،
ذا
جشينما
اطق
الربيع
التهلى من
يرق
ذىت 3ـي
قلاه ،وهـ
الق
ني في قحىيدت"ـ"
المما
ا!ةدر ا!ري
وقيودها
و
في
ج!ا
،ومن
حجمها
تنطإق
إ-إءـده
المقاما
وعتىب!
وهي
،وكاثا
ما
التفاوت
،وهـذا
اذا بلغه كرهه
الت
.مصدر.
الرذائاسه ،وهذا
لنفسه ،والاستها نة بالناس
وترشح
فصيدز"-ـ
،وغيرها
تها
الجهل
بما
ءلى مقدار
فا* ا قرأته
كتب
ان تقرأ له غيرها
"
تكبله
الصدق
.يدفعه
الم!ات
ان يكون
،فيشقيه
القصي المستحيلى حتى ثياب
.
والسنماء
في
حجمث
بين الناس ،القائم على أسس
وهذا
عقيرته
لصميم
وجودنا
ولا تنتفع
نه !اره
بأ
الحياة
،ومن
حينا
خيراتها
وتزهر وتثمر وجمماء ،ف-ءون
. " 1
الفضائل
الا
آ على الأرض
لا تلبث
في " الجداو ل
نسان
آ خر
،وامت-لىح
،ونواح
يرفع
لأنها
موسيه
قلمص
في التضحية
،تضدفق
به زهـر ا وجنى
ولا الشاكي
فناح
في الأطلال
واللبناني شظايا
.
.
.
ينوح
علميه ،وأشفقت
النمط
يعام
تيره
القيس
،
قلبه ان يتفرق
لا أحد
في البكاء .وهذا
الجزع
هذا
حمع
عامة
لا
ته
زس
على
ذ
يفضل
العحاحاء
لصخحمر
على الأخذ
ني
وأحماهاوابعدها
فله
ن
!ير واثق وا
،
.
لةةون
.
()6
ا
.
من
لسمير
حدى
مقا
التي لا تبخل
يحس
ا
.
.
هي
يأءر
؟
" في
الشعرالربي
اليها
" هذا شاعر
الدموع
الأنانية ،ومن
من
بارفع
ناموسأ
العواطف
راسيخا
ا
اعرضت
:
يعلق
التي آ ل
الحاله
،فيقول
عنه
.
صا حب
!
الحرى
في
،وانما هناك
والا نكماش
رائعة
ليست
من
الجمال
،
ا
صاصة
.
و
إلا وقفنا ع لى
النادبين .
فلا
عن
والأاة
ا
عجا زها
النيرية على هده
تتجاوب
في آ فاقه اصوات
6
،وصار
ا
صد
ر
الا وحو
اشيه
منطومة
مبللة بالدموع
الليل
ان
النفوس
1
و
قصيدة ها و
او
وحمو
صتى
. .
ويرى
الأخذ
النفوس
يفته
،وصورا
ا
لا يفسعدل
نطالع
الا ليم
ا
عار
ولا ص-ر
الصباح لا رطاع
،
أر ميا ولا
ويرى
اورشليم
فيشاهد
البماثس
ألوانا فاتنة من
ا
حملأ
عبراته ويثور منهم خنساء
على
احين
النو
في لبنان وغير
شاعرنا
لبنان
ا
لمجبس
اعتباطا وارتجالا ،في حين
ا
من الدموع تذرف
ان
نظره فى هذه العيوب
ية ،
وانما
ل
آ فاق
الى
ارحب
،
لاخرى
من
ا
إسار
من
،و الخواطر
من
،في
با
يب
الاع
مضابع
ي
الما2
لابكار
ا
) المولدة
ان
الى الاعتنله بان
يع-دجم و -تني
تفلىت
،وعد
تقيد
المظبوع
اظساة عاأ
لتة
ا
ليد
الش!ر
ية
في
ينلد
لا
-،
نةمسوا ا!ام -ه عاءرة
جديدة
بالاخوي!ة
.
4
هـنا
صادف
ا
ترثء*"
ازكى
-قلأ
الإبأب
الارض
بم!ه
من
زد نثس
القمرا
وطبع
15ءام
الاولى
البير
با
و تص"
من
أدسه
بو
اصساعر
ا
الحغه
الر
ا
إ--تمسن
ائلى
و
نيق
،و
%لمو
،
خير
،ثم
من
يدة
على
في بو
و الملك
،وزوادن
إت
الى
على
اه من
رفعة
شظو
به
في-تدم صاحب
،
الملاط
غضما
التابما
م
!
العظجم
،
هر
و
ف
2
-
يل-اويان
بال!
،
ا(*ةير
و
لىادضن
و يراًعر
:اب
فجا
"ة و ابد
بى
ا
الم-حين
الثاءر
الابردية
لأ
4
اليا
،
مق
الشاعر
و
فتترتض
فشيض،
الى ان
ا؟ا
بالع
ءا
اليها بمد
نية
بعد
المهاز
الاذلاغا
لا
في
اء له ،
إل
( 1
ت
لليطر
الما،ك
ذءر
الفظ
في
ن
42
يريهما
ءلة
!ني
)
ت!هـيم إلح-يني
رجان
التي
أنهاها في
إلمطران تيودوسيوس طمي ،
اقامته
سبمانة
التيه3
الغياب
،
اطائل
((
-
"
دون
ان
يتل -ض على
،ط
العيون
ن مهزلة
با
فصلتا
يرد
الاخير،
جب؟،
تتلاشى
العدم اعد اءهـام
الهصيدة
واقم!يدة
:
في المجموع -ة
ويمينا
ررحل
،
((شبح"
طو*ل!
ت
فى
ارض
.و في
ستقر ار اللي
سه :ستاو
و)لى
المتتون
في قصيدتي
تبرعم
،وا مت! اد
المو
ظيدل
المطاف
جبور
امهاغل
سثتاله ،
وعد
رنم
لداالا
،و اقعجماح،
الوتر الجديد
به
لمعاصرة
الن
ألاسضهاها
لى نوع
يخمد
لى
اليه في
المر!بم-ات
ا لهما
،
حاوة
ناقلة
اعو د اليك
اثر
د يت!
إللجمنا
من
اذز
حتى
عا
!
علامات
في
وهة
وتتفتق
كشتهل
خ!ا
النعيم
ي
الى
،والأ نوار
!ذا
ثاوج
د ة
التدتء
عاما
الوجد
،و!
حة والعربية
نه قد
الفإسية
ي!تهي
منظ ثلاثين
صيفه
شب
نيل
ثا
نيحه
لبنا
،و في صباياه الضاحكاات
،كأ
.ويخثر
هو يا
و! ى
ان
ار
اؤه
الحياة غا"ر
-
.ءثر
!ف
التي تشير
جو
دف
،يطاب
الاسض-+ظ
الى
دة
تجد
" فلسطين
الإو
صجلء+ا
رألص" .ثم بدرك
ء
العدم
ة
.ئطل
و
بها
الفينيق
.و لهذا أسف
على غاكريات
الهاهبهعة
عيةجه .عصف
احضفاطه
اءوالتفجع،
ظاهـرة
.وتميك
عنديكاها
الكزعتان
.وفها
نض،جه
الميعاه التي تفلم
"
يزادل
صلوع
في
-
أ(-ابذ
روا
فه
و
و المعاني المولدة
نة4-
لبنان في امسيات
و طني سضبةحما الارض
و
دا
وهذا
ءلى
الاطر
!صوق
ابنه ،فعاد
الى
الباعث
،بالاضافة
ما تقه
في خيايا
. 1-
في قلبه ،فة د عاد الى
ءيون
ا(تي ها عر غ
اوض
" ،بور د
مج!وى! ب!ص
في ل!إيان قوز4
اشاعه
.
.
لا
قص!ائد
بروعة
وعو
لى .
و
أعوام
الهرم المحمار الظي
ترسخ
لجناعر
فا
دا
تتهـيز
من
المبتكر
الى
.
،و هي
تاما في ابىوعة
"ـالجديدة
الحنين الوطني
"
"
الكلم
نغام
الأ
الجد او ل
ا .و لعل
تحو ي
عن
توحي
الحتوجت .
الطحعة
ءا-ن
لكرة
ؤا!
إلر
إ،-ب
بقطع
ألممال
في رقده
ؤي،ا
أعراؤن
وت
ات
،يف-ح
الحغخ
.
" الجداول
نص ء3ـا و اخخمارها
:،أسه ،
الحةينغ
!ت
،
غير
وهـي
في
كبير
اسن الشعر
سنو
في
إهمالا
فا
انهالأ
قبته المرصعة بالشجوم
"" ،وجموو1،
بثر
بعض
عناصر
ئر " التي تيردنز
اصس
ما
و
ثا
نية
واع
إلهر
لابد
برتاعا
أ!إ"
ا(!
فت*ئ
-تض ة رورة
نحتل
في
ل
عوكة
الى
نيغ متعوهة
الى جا نبا
البصاو ،و اسفيت ظت
وا لألوان
الوجء
ئغا " ،
احمنا
الخفيماص
رسا ك"
الر
كلا
يعيثما في قلب
"
اني ثو
نزل
ا
ءام في
مر ة
كريم
ي!!ن
في إوقات
ها
رق
الو
الهةو
الفن ،
أن ي!غئ
ةت!با
المج
(ثر
و اءحة ساطا نا :-ار أ ؤعم
شاعر
لإت
اذ
ان
الف
:صوء4
في!ا كا"ير ا من
اءسم
باأس
على قارق
من
هـو غيث
،و
ثواني ور*دودة
اءحد
لأ
واجدون
ءلى عةيدت" "
ضبما
اج
3ي!ة
الجر
! 1
4 0
لا-ر
فين ان
الةجنة
الجم
وال ثيرر
ف!!ى
لل-ممال هـي في نظره
ءإت
ب
العث
أجمهيل في ءـرزه اللظ ر ، "-ي!ن مدو ك
!-ا ا(:حا، ،وتعرى
ءنيها الهيد ادل .
فجه
.
اذ
لمجرورءـ4
من
فأ
لويا ?ير
3
اذ
سأيغم!ا
اذ
ا
سظت
ا امتص
،
م
2تن
ص-كاا
هـو
انة تشبمو ل
ا
صر
،
أ
او
ا!"و
ءهـسلا
إلذه انف
اً
،
و
قد
فيه
جمشما
الا
والاهتداء
سنفو
لا نجدها
ةد
التفليدية
واؤهـا
هي
" ظاهـرة
و ألهرف
انبعاث
ا
تظر ب
م
دف
ن
اذ
،
و لمح!ص"
صه ى
زف "-اغخمية !ن
،وءحعر
الاغاني
ا
الا
الدنصوية .يرى
ا
يؤم ق
باله
نيرإإت
فينهة
اقلو
تبدو
السلعه كان
ان ت!بسخ
ا
.
في
ا
.
.ثم
اسض"ردن
ذهـخه
الةناء وصه
ت
ا!ا
المقاطع
نصسب،
؟
ئل
في
لصا ئد مخاسبات
لون
!ذه
،
"
من
الي
قللا
،بحميدت
التناعه
.
ي
نثبىاه
ا(ثوا التي
!آثفى
،
ابو ر--لي
والق
رثى زأ!
!يماة لقي حمها
عبدانثه
شيحا.
اك
كر
في
برو
لمادبن
؟م
ألقاها
في ءدتنة
غلى هرث
إن
البستاني دترو
عبد النور
ا
بدن فييسصيض
و
ل
سغو اظره
نسا نيآ
"قض
سعمزت
قى
في
قوالب
1،
اإو-ينيل
ح
الة
ترعيان
يمس
و افي وا لأوزان
ا
شاعر
،و ان!"ى
المتوارثل
وءـءذ
،وانجلسب
والضاني
عصفسى
ويءمثلان
الة
ا
الفنية ،و اصبح
زين الاو ل
.
ديساص 4حى
في
تنو
ا
ةاربت
الذ
دن
يختل
عن
صيدة
الأيام سيرة
براعة وخلق
ا
الاس مقر ار
قض زظالع"في "
الجر او
"
ف
الجباو .و في هظه
د
أ ،فى
نجةر
الديوا
.
خالدا
الأجمال
ا
و اطلاصة الذى
ان
المثماءر
ا
يفنوا
7ـم في صل
ايخام
طلاحمه
يظل
ءلى .مدى
،وتماوي
ا!اتي
لمنهوب
،والقصيدة المنظومة
ئا-جمة الحفلة التذكآرية،
والقصيدة
يت
الخ
الي
.
.
.
.
تغق
جمها
لتفاوت
إ!
لمعد
لا
حنين
الادب فن لا يقوم على اساس
الوضعية .فاذا اختاروا من
ا
ا
رام:ون
المفاجات
.ولا
؟يدون
أدرين ط
إجادة
!ن
،
فتجو-د
بلد
البلدان الاخر
حساب
-2
اللغة
بةقر
هم
تا.ة
كنير
احدهما
من
في
سيما
عن
على كأرين حد
،
يعودود
مما
سبعة
ان فدأبعون
والمقدية
فى
وقضت
التلاميذ واليا"ون
يعنون
اًقتصادي
والى
النعديم
،
اًفع
العدمي
والنار
هذ!
نفعية
الخليم
بذل
وبالنالي
م
إراء
هـو
ا
.
! رتان
م
والممني
اء
ليخ لا
وحدم
عن
ذهن
اف!ر
لحا
الدر
عند
بي
لاستةتاء
في
الصر!
ده
9
على
!
5
)
والتاريخية
" بمع-:اه
العام .فيماذا 9
طلإا"ا
،
في المهس
ي
لذ
،
ثم
الاز:داب
التي
تدنا
ينلى
الظر
الوقت
في فرز
وهـل
تحدون
ءبر،
الحا
طرحط
ؤيه
-بعة
"
إ!
د
لا
وافي
و
ا!ا!ة
ا
ا-د
يري
"،
الى
أولا -
ان
زلثصفهملمكمه
ا(با،د،
.
موازن
بعض
يؤسف
للعول
" على
!
0
.
:
بمرى
!
1
اللمي كايات
.
الأن اكثر
ادنجرات
في
حين
روخ
الامز
الذي
م
العر بية فيالكاية
الفر
، .
،ي
الموهوبة "ن ث؟بظ
الفئة
التى
-
ف!ن
الحق
من
العلوم
.فرعي
تميل
ان
الصحيح
والرباضيات
لا
،
.
ولسنا
ي ان
قيمة
من
وارن
دل
الوقت
تمشيا مع
وهناك بالنقمى
تعايلي
انه
المستقبل
لا
بحكم
المواهب
بمم وزارة في ا
الثال
نحا .
عن
. ح
اثرت
هذا لا بد
ان
والغدفية
.
.
.
م1ضا
تتخذ
ديما
المف
حترت
الى
مع
نفسها
.
لط
لا %رى
يعود
اطياة الصحيحة
--
من
-
لرسوب
ء
ر،وم
(1قي
الماحمين في
العلو
الىلة
فما ثقدمء نسبما
والسقوط
طريقها
نفسها بين أفراد
اتي
بعض
ال!ى4
طعين
الرسوب
بمسبب
زاد في
سى
تنطع
والفنودن
مع
،مما
-
.
م
ء!! كآن
،
ت
متحان ،
الا
والرياضيات
في
التوازن
المبلى
حفا
.
لا
لك
.
ور-
و
.
.
صهات
حياتا ؤص
!
لا-
بادرة خير
الاتجاه
بين ظي
النفس
إلاوليين غاها تفوز
الفئتين
ذلك
دفاعا خن
سابقتيها
للعكاأ
لميل
الى
بعض!م
بل
والفلسفة-
اصحاجمها.
الاتحانات
على
لرأ
حذلقات
.الى
شخ
ي
حاصه
وبالتالي
التي
الى
التربية
مدير كاية
43
ان
الاداب
كأدها
مواهب
ة
الطريق
الأدبية
اولئك
الفئة
.ةسه
فيا في
وبعدها
ات
لا
.
ان
تحصيلها
ما كث
فئة تانية
الوطنية
.
بالفئة الثانية
ر"ـم
سعمور
!ء-ء!؟ ،ء
.
اذ راحت
.
9
وتتنكب
تقذف
.
شو
لى
ثانرا
ثب هـدين الفرعي
وا لرياضية
حدا
-
واذا
ر-
بملو
عرتحز
-
ا في
العالي
9هي ا-ضا ان ذجه الى ذينك الفرعين
في الموضوءات
الكارثة
.الشع
،ادط .-
الىاستقلال
العلمانية
تحمي
الاعماد
صو
ا
الطلإب
أص!
رعبدالنور
نا
!
ثالثا
كانت
ل
تجنبا لنللث
عدد
الالف
اليدوية
تلاميذنا
عايئ
.
لحيا
جح
دير
ة
لرياةي
بحم .واهبها الطبيعية وادراكها
ولاخةا،فهم
البكااوربا
اجوبة
اللوم الطيعية
والانهالية
يث
و هـدي
ارطرب
صصبرصمء-صفي
عن
يهق
-
من
لما
لنا
!قوم
9
"صصصصص!
المصح
ان
لا
ي
!9لكعخصمى
الك
في ام!حانات
،في
اءا
ين من
ه
يلى
ا!
او اجل!
والعلمي
مجا
.
ذ
فاسئدعأرتلكعلىلعلوصرمافقآ
لأ الى الالتحاق
:
-
عن
وكأين
في
لى
عاجلا
القط
والفلسفي
ل
لعله
س
.
ذفي
ا!لى
هـذين
دلك
،لأ في عصرتا هذا
ولمادا؟"
رس
امحا
الحاضر
" يتضح
والىن
يخلق
شأر
ا
فرضت ية
أبناءنا
الى
على
مد
.وو !
مما
ينتسبون
الما!ر من
والصناعة
وس
نج؟
اعتقا
عني
ن
ز
بين
ان
ئدة
رأ ينط
.
المو
ل(فرع
ا!4
المواد
أخيرا
سيا*ي
.
حاسب
ءن
،وأقصت
ويرئع
الى استقلال مدير
الاول
لثالا
ءـو الذي
ا!د،
9
وأ
والاؤعالىية
.
الأجوبق
عديدة منذ عام 389
كالىراعة
ي
صصصصصصءكأبرصصص?صصصص?ءصصبرص!?صص!!فيءكأ!ص!ص-ءصصصصصص-ءصصصص!!ء
صادر
س"اسة
ء:بعة
صدر
ثروق
ؤ
الط-ة
" الأدب
الحديد
موضو!
ف!ةت
صصصصبر
هذه
ان
تزال
في احصاء
عدوم
ءير
،فعددت
مناهجها عرات .
الى بان
في
اخدوا
الادبر-ة
باب
الاتحا.
! روس
في الفثم
وطائف
،لا
بالأدب
ويهودهم
حقيقي
.
الماضي
الوطنية
بحاجة الىالقول
تحت
هدا
9
القمم
على
التوا
الحم
3ب
اللمح!اقبر
بفا
لألى ا!إة
الادبي
حهما
ما
عند
خطورة
لب!نا
سيكون
هـو في صالحنا .ذك
.ء"صصصصصص?بر!!ص!!ء"برصصصصء
ء
العلمية
الاجحين
والحقول
ث:مرفون
غلى النفس ،
أثر
إلدرإسة فيه
ط-لإب
نفها عدلت
الذين
ما يد-ل
9عدد
الى
الننائج
الدراسة
الدرال!ة
لاتوجيه النفمي او الواعي ،وهذا
ا(فلسصة
على
مظابقة اصاحتها
.عتمعب
هذ
م السياسية .وزش!و
واللو
والمصازع
ان فرقة
نحو
الدروس
ثكو
واطرف
الال
بادرة
:
التلاميذ
مناهج لسانية لةخر-بم ،
للضعف
..
،ولا
أغلبية
والطب
كازت
!.اهدنا
9 ؟
نسد!ا
الاتجاه
الفوز
.وذلك
الحقوق
ن
ان
النابت
بين حظوظ له
أط
.
ما
صص!صء"صءصءص!ءصصص
ان ارطلإب
بتعب
.
ا
.
،وتكون م
ا
ءن
على
9
تع!وو
حر-ب هده
هـذا الافراف لا !رضاه
عن
ولا
الاداب
في
والفلسفة
وا ما
ولا ىك
شطق
الالتحلق
فيكل
اهما
إن
ثباننا
نا !
وهـإ
ن!في
اقا
:
9
الى
مذا
!ث
العاعي
ا
(ا
وكل
-تم
معظم
.
المادة
الذين
9
-
المرع
لمجموع
قلة
التلإميذ
،و عوضون
وا
اق
وول
هعظم
!ا
الى
بها
د!ا
.غير
ايروي
ومه؟بمس
يدر!ولى
.كاا !!
.نه
اضطرنا
را ب!يئ
لاظتم
الفترة
؟ 9
-ء
كلص!ص.ص?!!ص!ص
:
الاجظية ،و!
.عداد
ر
يخنى
،.
العدممي
ا لى
9
.
!ل
الو!انية
راسخ من
ه معر
الفوز على أيسر
ا-تلالنا
وضرورة
مكان
شودنا
الصدارة
-
؟
3
و
عد
ا ما
و
تفر ضه
مو
،
و!ن
،
الفرع د
9
!!
بهاي
يض!ورون
الرورية
تحرف
لاحظنا من
ب
عمرنا،
ناشئتنا/
رحبنا
بداوا
ا
أح!ام
ي
حانات
الا!
ونظل
الموجة
رزءص!ص?برمميص!ص-ءص!صءص!?!صص!ص!ء-صص!صصص
لون
-نا
اشافي .
ق!وريممما :
في
وبذلك
ون
ل
ا
لا ع!ما
وذلك
!
س -د
ان
.عينفي
اللا
وا لاص
،
في
العل
تا
في حض!ارة
العلوم
الح!ارة
ءنا
بعض
!
د!انهماويهعا!
الادبي والفلسفي . .تاك
هـرة
ظا
ا
لوريار
الفرعين
ع
-
لا
على
واًلرياضيات يحرزون
ه 1وعضين
المص
يتلاقيابئ
ل
-.ا بقتي
لادبين
العربي
،وج!جر
ءي
3
!
آبم
د
ت
ا
لمجموع
-ين
ا؟!ين
الفرع
ا
في
.فى
رين
ب.ين
الاول
في
امكانياكام
بدء
ا
قصوى
ا
بيا!
ألمبرزين
في
ألعلوم
تتراوح
ف
النجاح
في
ظ!ورها
اءكقادا
ان
لرة
،شيا
صصصصصصصصصصصصص"صصصصصبرصصصصصصصصصصصصصصصصصصصبرصصصصصصصصص"برصصصصصصصفئ
ا
1
الحالة الحاضرة
ان
علامات
،
حظكم
تهازنون
من
بدقة
!
صصصصصءصصصصصصءصصصصصصصصصص
ا
-
الادبي
في
ار
بجلاء
يحى.ون
الرسمية
عرر
صصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصص
ا
وقلخمى
،
صضضصصصصصصصصصصصصءصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصص
يخل الخادات
يذ؟:ون
الفرع
رواعث
.
ص-
ا
منه
لحا
الراكأين !
المواد
فى
ضر
*
: ع
.
يا
.
-
ا
مادة من
آوفر
ء!
ان
،وفي
ا
ا
وصرد كل
الاس
في
لوقت
ا
ة"هـرة بلد
ن
في
لبنان
ا
طبيهية العالم
لانسا
ي!
لإ&
أالى
ا
والنارفيية
الادبية
.عظم
وا
نية
! ،
ا لمح!يووا
!
الألتحاق
عب
اللا!ت
العلعي
ا
العلأية
وتطليقه
ا
،
م
شب
الدراسة
!
:
الى
ا
في اندواش
ا("ازولة
الفروم
! !وظ
!!
ي
ه
طلاشا -او بالا-رى
-
تلإمذنا!
لا
الى الطلا! د
ا
لبيممموم
2
3
سك
ا
س
ول
نرصءصصصصصصصصبرصص!صص!صصصصصصصص!!صصصصصص!صصصصصصصص!ص!ص!ء!ممرصصص!برصصصءبر
ة
إعادة
.
ظاهوة
ار ما
طب!يعية
!ص!صصصصصصص!!صص!!صصصصص!!صصصء!!ص!!"!صصصصص!صصص!صصصصصصصصصصصص!صصصصصصصص!ص!ص!صص!ص!ص!ص!!صصصص
ص!ء
سورة
التو ازن
ادا
فافي
ما
قدر
اقرر لا
ا!اش
لمقاصد الاسا،مية في
بجر
وت
البوافة
والزراعة
الاربية
.
ازنا
في
-
2
المراحل
في هذه الثقافية
-
3
الى
ان نو
الثقافة
،كما
ص!يحة الا!
ا!إ-يئ حكو سا .ر
! " لحاة
لحما
الاقرب
ألابعد
ا ز"
،ومن
حياتنا
هذا
الطبي
اسنثر
مما
أنا
ممما
من!
و
قى
والاب
على
تقوم
نهتم
والى
ادثو
ذلك
اًلى
بالنواحي
والجهد
من
دقيق
فهم
الىلي
ذلك
يتم
حها
يكاد
.ولكن
السل
هة
الدوا
ور!ا
القومية
كله
الامة لا
.ولذا وجب
.عندئذ
ن .على
ار
لا
"
والانساني
لا نو مو
هذه ءرد
مقصورا
،وان
لا تكتسح
الى
الفرع
لهان
على
ار
2 لى
-
ومن
تكنيكيينمم!
((
،
ا
!3ير
بد ان
لعله
تأتي
ؤنم
كبر
ينقاب
وقت
وعند ئذ يحد/ث شيء
يمكن
من
ل!صير
ا
-3
ذلك
بارتياح
بطرق
.
ادارخها
،
ءن نحو
الوضع
الجواب
الطه
لفر
وع
،فيصبح
"
-ظر
،
لنكنيكية
العرض
تهط
"
اسنثر
.
و
من
ندفع رى
،
هامة
،وهي
ليس
،فالالة قاسية
ان
الالة
أو
الفلسفة
،أو.لا في
وسع
حاسمة
إنسان
في
معامدتها
كز
لتعليم
سما !-من
أقا!
ان
يحملون
يحاضرو
يئه،ادات ان
يدير
للإنسان
من
ا
ا
ا
ا
ا
يتقدم
عشر
ت
لمرشحين
الانسان ،
ير!ي
ميلا
عن
ناتجا
نه
.
.
ان
الخطر
ما
اللإنانية
احصائية
دراسة
دقيقة .فأنا اجهل
الفروع
الى
" فيكل
العلمي
.ن
والاختبار
يد! إلى الالتحاق اجتياز
بشمب
الامتحانات عند
في الفروع
تلامدتي
.
+ه ه 80000 0 0
-مهص
المنتمين
الدارس
البانوية
وهي
الى
التف!ير
المقالات الاد!" .
فعلى
،
وا لمشرفين
نحو تكوين
فقدته منذ ان
،
با!
الطلبة
المربي
عقلية
ءن
انمرفت
على
على
علمية صحيحة
الع!
وماك
0 ،ء ه 800000 0 0
! 0ه ه ه ه 000000
18
80000000000000!0
تقوم
على
المرزكز قيغلوا
ميل
للامة
الادب
الحاممة
العربية
الصرف
خليل
-100000000.0
العمر
على
أن
تعيد
الى
في
في
لا
العلم
رخ!ا
اداً
غيبا
حين
بمجزهـم عنه.
العلصي الصح خ ،فا!ارة
وحسب
مدارسنا
اءالهم على
الا الحفظ
تقوم
بالنسبة الى
يعلقون
إزاع الفكر
،وقد
العلمية
الملمية
الذين
لا تفرض
العلمي بادرة خير
الاتجاه
،ويوجهوم
0
عدد
الدراسة
تتظاب تفكيرا شخصيا يشمر اكثر
في
وتدبيج
80
.
ا؟يدة
للفونون
لا!لىريا ولو تسنى لي معرفة
والفيزياء
بحاجة ماسة
الذي
يرقفلصي
لاحظته
والكيمياء
ان
هذا
.
.
خير
تعدان
متزا
سهولة
والاداب
لأننا
تظلطيعة
بطوس
مدير
لا
في
الاتجا
لها سيداً .فياذا
الدكتور
لنا
.
الجو نية ++!0080ه
وورمسا
ه
!
.
الانسان
ا
ء
فيتؤل الناس منمم
لة اذا
،
.فقد
في
الأدمب
وهي
لم
يكن
تفضح
-
الجزء
لذين
لا
نسون
اثاءن
من
سد*
ة(
نةسك"
عدم
وتاريخه،
ت
ص!
!ى
لوكل
وو
ا
عارفأ
+
الجهد"
إسرعه7 قد
،
في
ت الئمن لمر
طبعآ
يعية
السمر
الطلاب
،-
ازء3
ت
الحرب
يكهنكل
فهنا
عدد ا
الطاب
الانسان
،بل
في
لبنان
.
حظنا
الفله!فر
المثاهدة
الفعل .
في الحقوق
.ولكن
هذه
الحا
ج"
والطدب
انقلاب
قوي
غليها و كون
فقداحتجنا
،
،قما
فيمود
-
اناسط ان يدرسوا
وهم يحملون شمإدات .
لمطاوب
رد
ناحية
ما
الى
ن
قانو
ددعرض
ان
اللنين
الأدبي وعدد
الفروع
المركز
يعود
الإعلإن
فيه
من
ولا ننسى
اًتض!آ
يكد
من
التكنيك
ان
المنتمين
الادبية ،وهذا
ذظم
العافي .
ا(لمشاط
العوامل
تعتمد
ي!ز
رئيسيا على
يوما
"
بعد
ا
جم!ع
ح
دالت
شيكية
اءحمادا
))
ا يدون
ما ،ان يوم
باء وشؤونها
صارخا
الحرب
غلى
الالة
يسيطر
لحا سؤالكم
يكون
الحاضر
)) الذي
أ
اكتصح
حقول
أصبحت
اً
ا
حيا
من
الجديدة
تن!
ا
غدد
كما
لذين
أر
ييشون
فروع
لحياة
ا
9
حياتنا
ا
-
أول
ما نا،حظه
في
العلمية
الحاضرة
ا
رعود
سبب
الإقبال على
الدراسة
الى
،
ذلك
العلوم
:
اهمها
باحصاء
قبل
تتن!ول
والكس
قويا
على شكل
لا تتغلب
با!
درن
الجواب
ولا ريب عديدة
ضميبا
،فجاء
ان"
"
الطلمرب في السنتين
يتناول
مصد ا!ةول
،حين
نرجو.
و!ها
الالة
لقد-لا
ا،ميركه"بالوكالة
هذه
العلمي
لا
ألا
.
إلذي
اعتقد
ان
ءوامل
الضمف
السيارة
يادرة
زريق
نقوم
))كان
وإ جزائها
فقط ،وانما
بلادنا
و/مجلات للاطفال
إلاتجاه
فيه
على
رئيسالاكاديمية
لأصحا؟ا
،باط
قسطىطايط
رئيس
يقوي
ظهر
تما!.
لا ت!صر
.
.
صامعة
هذا
عن
.
الكى
وقدرت
كلت
ب
بيروت
د التكنيك
ان
ارتقت
العلم
تعزز
اهتما.نا
فحمه
واذا
ث
ما
صخف
ان
مدرسة
تنشوعب
ظاهرة
تمكون
افرادنل وجماعازظ
إكون
.
تظهر
ب!ر
،فتتحد
بقدر
نية ملإكا
ثابر-ا
لل!عدمين،
الاداب
على ذلك
والدليا!
العلمية
الانسانية
إن
،و
الحدي تة
وتفاصيله
ان
علآ
تخلف
للمشا!ل
لها الا ؟ب
ر ار
قرم
صياة
ألا اذا قدر
،وهيأت
الاستر
-؟تنا
للغايات ووعي
اط-اة
حاجاتنا
منهاصلك
!
لضظيم
في ءصر
الامكان
عليها
اف!ا م ى.
دنى
والا
لبقا
الثقف
،فاهتمت
فطا
يك
التبم
!ائدق
كأمة
ئنا
قدر
!اف!!ا .ولا
و
تعزيز
الى
الطمي
جدا
التي
من
اقرب
على النئقف
خطرها
زنا
01
تجاجه
في يد.
4الا اذا قامت
ا!ا!4
15
المادية
ضروري
وللصادىء
يلة
رفوا
دية
،كالطابة
اوفر
هي
ظاهرة
العلمية
الطلإب
الدرا!
،وفيكل
عالمية
الثزون
.
الحرة
تعزيز
،:لية
من
والعملية
العمر عموما
الافال
ولذا و %ب
اصحابها
ئد
الحرة
0
-
من
والاتجاه ش
س
رفىح
هذا
احيها
ان
البين
الم!ن
إو الرظائف
5
.
ان
تعزيز
على
الى الاعماذ
الاولى ملى نهستنا الجديدة
باكوا-ي
الخالصة
النظر
الظاهـر
،تعود
إرإ-ل
دون
ثقافش!!ا
م .ومن
وسواها
ا
التي
والهندسة
ليعد
س:ل
.ن
الاقتصادى
في الأكادبم!ة
الانسانية ،
تضم
اللبنإنية
لحكومة
للبنا
العلمية مضمون
فيهشيئا
،
551
44
"ه
ليرة ونصف
هههه ههه
.ه
ه ه ه "8080000ه
العالم
الجديد
م "80000000000000ه
"دار ه ه ه+ه
هههههه
+ه
!8ه
العلم للملايين "ث ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه "،555555 ه
سيتولونها
دراست
درجة
الاستفرار
والاجتماممما
.
ا
تس!
لطلابنا
يسل!
اًن
.ا
تنا
اكثر
:
ي
-
9
ان
مجتمعنا
! يبلغ
ليمد
ظاهـرة
في
الدور
5
ولهذه
طلميعية
هذا
من
حيا
.
ء
منمستتي
اشتد
غيرهم
وعندما
الاقبال على الدراسات
وفت
المشتغلين
في
ا
الظاهـرة عدة
هـو
العلمية
الالتحاق
4
وعامل
"
ان
2
إس
الادبية
إسباب
أهمها
3
الدر
4
(
العام
بممناها
)
ا،راسة
على
فيب
-
رابح
هو
مستتي
باكؤون
ا
!ن
ايثار
الالتحاق
جللابنا
بثعب
من
ولكن
طائرة
ا
الأبعد والأبةى
حاجاتنا
لن يجرؤ احد على ان يقود
اذا
ي!ن
لم
مافرا حقأ
قيادخها.
اء او الميل الى
ياجا فى كتابه
والاسبا نيون
!ليون
" بفكرة
والفرنسيون
وأهواء
نبساط
الا
،ويزيد
المسممى "
الطر(ر
رجال
،
الا
في بفاء الخلق القومى مشتملات
،
الأظق
من
أسا!
،ودراسة
الالة
وأ زه
اق
الوراثي
سا!
ال-ر
على
قئ
ااسا في
دون
الم -له البدادية .
وثانيا
الاجتماعية
الحاصة
الآراء
و من التصور
بخلق
أسباب
الخاطىء
لفكرة
اطرادا
مطلق ! .فاطلق
مق
والارادة
ان
والاستقرار
والتحو
ل
و لكن
،
و
لحديث
هـل
ا!ةو
مما
والاع!اد
مي
.وخلق
الى حد من
ا إرادة
نسميه
اكثر تنوعا من عقل
لخلق
القو
ذلك !يه
ثم تتاح
ان نرفض
ما
نف "ـ
من
لها
فرس
أ لو
فكرة
مش!ة
في ذلك
هـو ان
ابرمو!
" وان
ن التشبي! و
اطلق
تة يرين
،فقد
ضح
ؤان هذه
السحمات في
ؤد
أردنا
الى
نلم!أ
لامم
رقصد
العام
الم
فكأوض
في هذه
تفكيراخم!م
إلىة في أمة من
مم
من ناح 4أخرى فيصيا
3كا
ز .
عل!قة
ممبا
مي
على خلق
45
ا
لأ
إنظم
نظام
الختلف
ي
دلة
لا
.وين يد
لمسأ
مة بوجه عام
و
إنما
تدد
حىخما
الةرنسيين إلى
دة
.
أساسا
لنا
هذه
الا
الا
م
ن
ذلك
و من
عاليا
حقيقة توزيس
يث
خلق
عن
في
ممثلاً
العلية ثقافتها،
4والوان
في أمة ورن الامم فد
هـخاك
تجاربه
ثمرات
ء1لاثة بين
مة ،والنظم
ا(نظم
السا
ئدة
!حو يظ !-اصا ،وتؤثر
أبلمخ تأزير ،والعلاقة لمين خل ق؟
لة
في
ا؟اعة
من
ان
ا
توربع
الفلسفية ومنازعها
فه
الواضح
زعةيد
الحد
السائدة
زعين على تكو ين
يشىل
السائ
قة لضبين
،وهـو
وصلمق
اطاءات
و لكل
ءـذه الامة ،
،ومن
او شخصيتها.
الاحكام
نحب حغهارض"
الحالة ان
في مملها أفراد
ونتا خ
الىا
صادياغبا وجوا
عن
الانجليز ومصا
الدقس
.
آخر
خلق
ايلانجلير ،وان
هذه
في
الج!عة
الجماعات مثالا يحدث
لصرل
الختلفة
مثل
هـلوككا
ءلى الات حلاف
والنزعة
لاحصاءات
به معئ
نتجدث
بيازا من
أل! نجعل
له نصيب
س من
لىة والاست!رار
الوح
بماعة من
الى الطاعة من
لخلق
مة ،لأن
الفرد
،فا* اكان
ان
ألو
يدل
لسازا وأعلى
الفر!
الأمم برمم! ذللث
نف-ية في مختلمف أسرع
أننا اذا
اشترك
لاخهو
الةو
الحديث
الأ
-اق
عتملية ا؟اءات
خاق
وأحوالها
عن
خلق
النئار
ءن لون من
التي تمرف
علمصنا ان
و
الفرد ،وان
لمجا
له
في
توقيي
الأمم
خإق ا خاصا
ز-شلةت
عن
الالمان
وسيا-تهاواقض
الوحدة
اكثر
عن
فوانينها ولثرائعها وآدابها واتجاها!ا
الموروثة ان
الجد
لواجهؤنجا
ا!ريث
في هـذه الحالة ان
وطرز
ضا الا دكام
الو
يث
ع
عن
ار ،و(كن
تصرفات
أفصرح
ا؟اعات
قارل
القوى
.وو اضحح
في الجماعة ،والر
لون
بثي ق
الفرد
تأثير الميول
الخارجية
مي
م
على التغيير اسصتعصا"
وهو
تحت
ص-ا
عناصر
قتضي
الأساسية
تطرأ
التي
ان
في صوعهم
"
عام
متعارضة
والملابسات
عن
تحون
مستعصيا
عمرا ورن الفرد و من
ا
الجماعة
أطول
الأسولاق
زقول
.
بوجه
والاستقرار
معنيين
المواز نة بين
في ان
الةول بان
الممكن
ويحتهل
ان
في
الم*لمو
!3ا
،ود للا بالموازنة بين
مات
ان يلزمنا ذللك الد!لجم يوجود
الأفراد وثةاف 3-م في
الحلق على أنه جموعة
تركيزا
عة تشهل
كان
سمات
الخغيير ات
الخلق
لخلق
في الفرد اكثر
إرادة الفرد اكثر
الجمل
نؤ3
ان
القومي
فكرة
ميولا
الوحدة
المركزية
،وثالثا
تاما ولا
يضم
.ويمكن
نحو نوع
إرادة
فوارق
الامم
رواج
لنسن مطرد-ا
للتغير
المتماثلة
ا
الطبقات
من
3ت
م
ء-يرة يك ثت
خاعة
باررة صابة
بين مختله ول الأمم على شريطة
الفردية
على
عدم
ل
كل
أولا التفاوت وجود
بين أخلاق
على
إ
الحلق القومي أمة ،
!ي
ان
للاعيرات!
ا
ونرى
ذيث
الحجج
اتي كقدم
ا
من
1
1.ات
من
والاستقر
لها
و في الواقع
فكرة
الحؤعةة
والدوام
مواقف
تحديرد
الى
كصير
،ولا لزاع
هـو الذي يصح
الوحدة
فربما
لا
اكواحجما
أؤرب
وحده
يعش ير
هو
جميع
يجدو
أهمحة عاهـلي
والمزاج
الأخلاق
ثابتا لا يخغير ،و اكن
المزاج قلبل
والبمارنسيون
اننا ما زلنا نج!ل
العاصل الداخلي الكامن في ت!وين
دائما
الب!اثة
والاسبانيون رجال ءو اطف
والبيمة المنسيين في ت!وين
الوراثة
الأنجلينو
الآراء اكءإ"! والاستزادة
فا نية ،فالانجليز عخده رجا ل
تمكير
المشكلة تعقيدا
ياخذ
و
المفكر
والإسهتجاطة
ا
الاسباني مادر
في تفاوت
مث
في
ءر اقبتها
!ثير
اع
ا ،ويمكن
متفاوتة
الى حد
هـامدثون
فاي
،وهـي
لامة وبين
ا
الى الاظو
والاستسلام
المزاج
ل المحل
لرفض
1
اطضوع
وكذلك
النفس
الارا +ة
ا(فكرة
الاجتماعية بدرجات
ا
لا
رالميل إلى تأكيد
وفرض
اكثر
ليىت
البرو ث
كافية
اونا!فة؟ التي زس
ا
ل
وصب
زضمام للةطيع
الغر افئ الاساسجة
غريرة
الامم
الملونة
ا
حب
الامم هـو تفاوت
في القوة محل
خلق
ل
ثب خلق
المقال
على الصفحة - 8
المن!نور
إن .إلا!م
لون
ا
-
تتمة
لاة
ا!
ا
الخلق
وممأ
فيفم!أاباتأ اود!ييرها
و
1
؟
ا او 4هـام
فعل
ف
إنظم
على خلق
السا
ئدة
الطبقة
زظ!ها الغالبة
قد
القوية
لا تدل
القابضة
العامة
الم!تأثرة
لنقف
بالنفو
ذ ،ولذ
على مناسبات
جاهد
الامم
بعض
وضع!ا
مثل
الامة عن طريق الا
مم
وال!قة
دراصة دبية
أدبها وعلم
والفنية
من
عمل
من
المبالغة في اتخاذ أفراد هذا
جمتى
،وقد
*ـي التي تعبر عن الانجليز ،وجيتي هذا
"وهـو ان سات
المتازين
الا
من
وا
دبجة
و
بدا
فا
ان تعر ف
صعية
نها
ال"جربة واضح ال*ر صة
والاح
البريطا
نية
صعب
ظروفها
والخلط المباترة
تظمر ظر
والا-اطير الذاععة
الامم
خإق
خلق!ا عن طر يق
قائمة
في م
فت
ال!ا
عن
ر
ا
الىعات
مر اقبة
،و-
مثلا
الطارئة ،وهـي ،وساضة
لا
الانجليز
اصياسة
هـلى
على
و مواهبها
يعنون
الفر
ونية
بالم
هـ
متو!ة
ات
ان ،
لامم
المدى بقوتها
و الملإورح
و
ءلى
لكن
مت
وتقصيها
عن
للتورمحمات
الاقل
والسياسة
مدعاة
الى تغير
مس-حدث
المعجفء
الافكار
الحلول
6
لأ
المحائ
لاف
.
وتاريخكا
،
على الن
والنفوذ
ماحوظ عر
ذلك
في
الضقا
،وفي
جوكل تركن
والمعتقدات
الى
الامة مجاسن
من
تقايى الاوهام
الاكاذب
تأثيرا وورل
اتقاليد
ؤفل
محتفظة
اراد ة
مة،
الاجتماعي ثورة
مر
لاستعلاء
،
و
امة من اليها وتثق نل من
الا
ها طبقات او
يكون
على
ذلك
وظ 7ـور تقالبد
با! تغيرا واضحا
أنوا
ا
الامة
ان
فقدتغلبها على
المأ
مم
الا
بمناقب
التي تمثل
لبد
المشاهدين
والمعتقدات
والاراء
قد
وجانبا
و تحو لى بينها وبين
إسملطان
الأمه القوعي والآراء
التغيير
،
و في زقاليد
من ذ!ك
.وو!ر تؤثر هذه
النفوذ
في
. 4وىث
كار
ق
الراهن،
اختص حما !
الاعتزاز
.ونرى
حاضر
تقاليد بعض
سامية
متصلمة بمصالح الطبقات
تشاركها
هـذه
الا
و من
ر
اصلها والتنويه
،وربما اصافت
هذه الطبقات عرضة
اخرى
والاحوال
تؤثر
دا
مة
ليد-
بعراقة
وفكرة
ا!ل ل
والاضاليل
في س!ياة ما
جا
نب
ترلط
الستقبل
التقاليد كذلك
،من
الاي
وبين
اليارزين
مقدسة
نسج
تحمو
.
،
،
علحما مصلحة
عنايتها
والاعتفاد
ومزايا!ا وخصائصها
والاكاذيب
آ ثارها
؟
.
و
فد تث!مل
الحلمول العاهـة
التي
لفين ورجالا
تها
.
من
الأمة و توفير أسباب
والتقا
،
السا
الاجتماعي
الى حاضرها
بينها
بماضيها
و!إخهـمن
على خلق
-ائل
الاشادة
العناية الألهية
في
الاعتما
-
توثق
العلافا
كل
ئدة
مجتمع
التراث
التي
التضىحية
ت
العليا
الامة كانة تستوجب
إح توجه
والمصا
لبرأي اخر ،
الخلمقط
الالم
السا
،
ح
تشمل
درا!
الى
أغلب
الامم
عة
مساك
الأهداف
و ب
في
الفكل
وكلعالجة الموافف
زعت
ان
والمحل
العلميا
هي
لأية امة من
والمضل
سلامة
الافكار
هـذا الرأي
ا!قوعي
صوعة
ما ينحمن
و!ا في نفوس
الاعتقاد بأن لها رسالة
واضحا
مة ال!امإ 4ظاهـر في فلس تمم الةرصن
قو هـه
مة بماضيها
نسمبه
والتقاليد هي
العليا
الطا
وس
!أبطا!ا
!ا و نظمها وقوا ن!ها أهدى
ثارهم الفكرية
على
يمثل
الا
تظهـر في الرصال
طرية ،
ب
صلاف
في كل
امة
نكصله
تل
بين أفراد هـذه الامة .
.فيل
العا
ط
الذي
ئعة و في
الانجلير
على اغتنام
المرسومة ،وذلىك
أفرادها
ا
اتإرة
علينا ان
ها الفنية وعل 15وفلس
الغالبة على
كأو
انا
لخلق
هي
اءاق
في
العيى والفلسفي.
العالم
والمثل العلب هي
العناية بكل
النف
و ثم
شيء ورمزا
الا
الجثرية ،
الافراد اكخصصة
الفلىف،
!اك
الم
العام ،ولكن
الضقاليد والمصالح
!الح
الحياة !ا ،والمحل
ات
اهـكاا
-ون
مثلاً هو
كذلك
المستىلحة
سبيلا من تعر ف
ادلم!
فالوا
و مذ
"4لقية والعقلية إن كانت
يمثلونها
اطرف
ئع
وفل!فتها .
ع
والمصالح
خلق
أن
في اطقيقة صوعة
المجتمعات
في حياة هذ؟الاكلم . ان
ا!ري ق
،ولكن
مثال العامة والخرافات
والظاهـر
النف
مثل
من
للعقلية الال نية .والارج-ح
اطق
الامم
الذين
والنوادر
الا
خير
الرأي جانبا
النظم قد فرضت
ط!
،وقد
خلقها ،ف!كجير
ا
لعقليتها
ذهب
الاق
الذي
فيها ،والتقاليدو
فوييه الى ان الصفوة
ا
الفر
ز بين أفرادها
الىيا
نثو?ذه
نتعرف
و نظرياتها
والوا!ع مم ،و
أن
او
الانجليز
عتماد على
الا
الانجليز الى رصيد
يمكن
هالأ
إنظم
نحاول
3ـا
ا
ينقضط
أضافه
م!ا
بعض
في التفكير
الانجلكز
الا
بعد ذلك
صيئ
خاطىء
الطبقة اغالبة
تاريخ
ان جمط
الصعوبة
صنع
او الفريق
تأثيربالغ
لها
هذه
الا
نتتبع
المعروف
فرض،وكال!
وتواجهنا
طرائف
يحسن
ا
.ومن
لتغليبها
نظمها السائدة وسياسته
هـذه النظم السائدة من ان
المجردة
ا
،فقد تكون
الامة من
أزنا
للاستمساك
عزا
الباحثين كراهة
با!لجادىء الصارمة
ا
على حقيقة خلق
من
-لا زسخطيع
،وقد
الى ضعف
المدى
بريطانيا ا؟غر افي واحوالها الاقتصادية لا
ا
نقف
.و؟كق
نستخلص
ذلك
سياستهم
من
.
في
أ
تبرز من ان
قبل
ان
صفات
الخطط
في الامة لم
الموضوعة
الاطراد
العا
والتناسق
ا
كانت
مجالا اظهور
الامة على الطبهة أخرى
التي
ا
مستأثرة
أصرى
بالسلطان
من
فرصة
الا
الظهور ،وقد
ل سدبه موقع
المتطاو
ا
يكون
طبقات
أجل
ق
يبما
البريطا نية
وتتعاق
-
بعض
ا!ظ ت كام:ة في الا! حتى تتاح
ذلك
دزظل
و
الىكمة
في السياسة
ا
النظم
التي توائم مصالحها
في تغلب
وتمكن
طبقة
لها ،ومن
تعمل
%يجا
المما-كة
ا
عا
أمورها
لها
إعلبقة
1
أزمة
والموجهة
،وهـذه
قد
على
*
المتطق
الوضع
بالاحكام
مة
وما
الامم
قد طرأ مج!وعة من
بها . الغرور
وتشمل القومي
ص
4؟.
-
!-
.
أ!!نج.ا
-
؟.ء
ممبما
3
...
برء6
.ط.-"+-،ألم.-+؟ج!6فيسس-+-*-
آ
!قيج!ك!!+
،
ع+
!،3؟+
-
العام
والتقالمد
-
؟!+-. ------س
-
!س!3
ة9،
!!
كا
!-
.
الامة
وسياشثا
دراسصة !فات
العا
م
.
الامم وسماخيلم
"
على ان
الطر يقة
*-ضسا ش!ا
دوط !
م
ش
فىصديئ !فيسطش*لمجبة
المحالى
على !أىل!
1
"
لعسممسيلى
ص
أصق1
ضفيضلمجه، ضأئحذيشة.
! ن
بئتبرثىرز
ءع!صوثى
رويررت!
-
ص!"وثل!ورهم!ال!اللا
"ـ.
س
.ه.. .: :. ، 0
لا
-4
..ة :
!
أ/طه"-
نر
.
-
3
!ص
بر
سى ص - !لا
!
.
بيمو
بز
؟ .؟ة . :ة ش.
"
-
!-ث!د
سبة
::
.
ثرة
!
.
".
ء
ء0ء.
صمو!ما!م!لآ!ث!دى
:
؟
ة
.
+كاث.د"ء-ر
.
!جي!!ط!!.،!+4-إ
دس
ط7
.:
"
ش!
/
!ا
9
!
ا+
بر
.؟ ء .؟ ء ! : ..ء ؟ " " . . .ه.
بر
: ، ." ! :
ة . . ..
. .
..
ا
لماء
لم
:؟ .
:،.::.0"،بر؟:.ئر!:ة،.:؟.": ..
-
مه
في
تها
ش!ت
"
مى !
،
. ؟ ة
؟
شسمم!-+
!ر!
؟
..،
ولمسو
ئلا2ش
. .
ا
؟،..
نؤفسلت
شنمحنضظة-
ؤكاض9
بز
س
!علاور
.كا
ثش
!
!.
* ث " . . . . .ت : : :
د
،
"
*---
حم!
"
س ء
لح
شحطا،،شزر
وأضممتاف!ائح!إف!
دا را لمح!ارلمجئا
ة ! نر . . . ، : : ! . : . .ة : .
ئر
،ـ؟
أ
م .. . . .
.
؟؟
..
بئ
"-
!
لي
ةع
ة.
هر
لقا
ة
.
بة
أ!م
ف
-
س
و9نج!ما!
و!رزإاص*ضخمششمد
\1س!واهسنخغش يه أشك!تجب!
!اكلات ضوض
ا-ءس
!-!...
*
بجنه! فى !!اف
للتشمميل
!+ص
-+
.س
!س
خحاة الامة.
؟ .: 0؟ . . .؟* .
التى
" ، .
حسب
الظروفي
ت!مشف
ة ،
التغصير
و انما
مر
بر
هـو شيء
ن قابل
.
للأمم للس شلئا
جامدا
ثابتا
مسرعىيا
لح
فيوأ!كلى!
كىدث!أل!لسرر و!ءحىفى المخئكو لأ!ارأ
ء-لى تهصيته الخلق القوءي
ش
3
!بر3-
-
كل س-بفى-؟+كدف
!رمو!حبزحيز!ا
. .ة .. : . .ة : .* :ت
العقلية والاخلاقية بهده ما اصطلح
مط
لع!
--
خه
!ي.
.. . .
وتقا ليدها
الباررة
.
!
-
الأقسكأر1
أناثة.الإخؤش!
!
هـصى--" -اون! -
نر
عسمات
الثقافية
دلت
وإنما يكون
ون- ..
رال!ر 6لب فججثعي
ا.يحسروض
.-. +.ب 3-إ-؟
ت!!!-ك!
عن
لأ
-
"-
.
ة :
.
الاح
.
لعر!
آ ثارها
ومد
وتهرفاتهم
ء
-
!س
.7لم-ت-بةث
..س؟!!!..-!-ص)-كا
ظلافات ى
ة
طر
-
ءو
صر افجة
ا
3بت "*،.سكد-ع
ي!ط
،-.
.
س-
نر بة
عن طريق
نمعلوك الالراد -
يى
الاعم
!
لا
الحلق
يبهون
ا!موعى
الافي
.
لدرلسة
القول
السبيىل
ضة
.!..
3
-
ص!
حمم!
--
. . :
و مومر
ان
القويم
لى--لأ
+
2 .
-ء!لى،-ممرشت
.-ء
بة
يلها
جهود
.
لا 02
.
حع3-
؟-
: ... . . ..؟.. .. " . :. .. .
الى
ضحممة
وى
..
-
.
يحتاج
تبد
يتغيير
التقالعد
ا ا
. .نم
.+
"
!----برجم!،ت
خ
العام
اكثر
قابلية
من
الئ
س ..
ك!خ-!.،د
.---
-.--
.
!
.-
*
-
- .
-
*2*.-13--
!هص
.
-ط--.-
بز
%اعر
من
البام
والرأي
-
لم
برت ب
---/لسس!- 101
--+و
.
العد
اقا
الرأي
،
+
!ثر3؟ين!بهسغ
+""./ا
.:!.
-.!!3. 3+لألأد
-..:2؟شة
/"--.--13أد".-.
؟
الأمم
ررعى
و
منها
.
بى
.
؟بر؟لم
.
+.!.
.
--
---"+ ا--
.
- .حا إ،-
. :--.!9
-
!
.
در
ما
و
حلقهم
بالراي
يتكو
(-- .نهغه!حن!!!بم-نج
في
ييهببم
.غ؟
.-
ا،
بز
عقلية
ي
ا لأ
اد
ب خماء
-. ،-
-
...،..2ء!.ا:..-د
.
أ
،
-
ا
. .
القومية
تأث!رلعسدى
--
-
أ---ت-----، أة
-
--
!ي؟-؟-كادخ!+.
.
-
الأ فكار
لها
تكئرين
لرجمم!!نج!...هم!-
إلم
!-ك!به!
-
!
-
"--
!
كاط:؟*في .،.
.،،.
ك!
.؟ا
.؟في،؟!ول+إ.لم
،-ء-ب
.
ألم
.! 0* : :
لصلامتها
ا
.
هـبز،:.و-
!2
!
-
/
1
7؟ء!ح
و
!
د
-
-لا
ا-م-س.--
. .ء
الأمم
من
ثارها
وجموعة
ا
د؟
ش-
؟-إبر.
ا!
ص
.
!م!
بى
+
لا.س
."2إلا*:.يم
.
لم .
6 .
د!. نج
!!
!.
ل!
لمءب
!
ء؟ ة :ة ، :
من
بهده
وتاحدكا
غيرها
ع؟ض
ور!!
لمأأهـابم
!.-
-+بم
-أ
-
..
! !يبمكأ5بخ!ي!
..؟"ع7.
!
ى-
تالإ
!!/
ئم
،لى
ا
المباهـاة
العيوب
على
أ
؟ !؟6
-
!.؟حم!
+
!
:
. +
بن
-
ا:
،
:.2
.
2 .
9فى
.
أ
1
8-
-
.
!.+
+
2
0
لمحدلاتكتفى -
.
.
أ
-
لالاعصاءعن -
عيومها،ا! ء
تحاول
!-!-!-.س
!. 0
. ؟
.
!9فيبر*+؟!
!+س
-ا
.-.
س
!.
1
!ا
؟رز!!(!نر
.6ك!!بر*-6ولنجؤ
-+3،1،ط.
،
.
.!،./.
..
2.،
دللاه
من
.
الامم
+
ا
عيبا
العيوب
وكدللث
ا
!ىفيص،+ثئأكبرط!*جمك!س!ط!
-كا/د.س. -
!3حةب،ا-س...---
أ
ورور
لاستقامة
ويرون
ول!إأإ.
!446بكا-
!.
برلاد!
فىرهم
ا
ول*
مميس-
س.
الظيور
يزقص.ون
--س
.-ء.
---------
إ
قانوا
الغرباء
.*،ءول*--.؟"!.
--ء
+-3س--
-
ء-جيجحم-+ء!-----ص- حمسهرط-ء!-*.حهص +!-
لد
-
الذي
أ
!
ئم!ث!!
.
.
ة*"
-
وقدروت
ااس!جم-
-آ
.
التلوا
هدلة
!ر
كا
! ل!-ا-
"
،
على
لافوام
لاحدلدا!
اسصطورة
! ا
.
!""!+آ!ه!!
+6؟
+
ه
3
الخقاوق
وتشفلب
.
اهـقوما
على
من
العئل
الاوهام
ا!-حما-كل.-دبسف
-
؟
العاطفة
،وفي-
01
-
.ا
والادعاءات
تنتصر
الوطنمة
ب.ض
الاص ياز
!6بم!
لحعص!حسلا-
)
،
!
س
ء!99
!وممم!!صلا!شصراممعط"صمه لأ:.72- ئجإ?ءص
للاشتراكية
مئات
بمئات الألوف
بم
لا زء-دو
أن
من
ولكن
ص
التعريفات
4
،وا لاشتراكمون
من ال!روري
قيون
ص
ان نعرف
زةدا لةحرة
،بقمفؤدط!بمبئج!
يعد ون
ولم يقم في عصر
ان الاشتراكية من
اللكية
الم!تمدين
عنه فهو ملكلم!
وجهى"
المصلحة العامة .
القوانين
المل!
الانولع الحسوا نية .وق!ل ،كان
طويل
ان يكون
جدنا القرد هال!!
همما ما يدافع
عخه الحيوان
لاللكية .والواقح
،وتتمثل!
(ءس
بالنسبة
لزوجاته
اعتدى
شجمحص
يقاتله واذا
وأثبت
نما
" لان
كان
و
على هذا
آخر
ذبحه
اسهحطاع
المكل
.ولقد
" في كتابه
ان تطورت
ن
في نفس
!زي
الرح ل
يسلبهن من القبائل الاخرى
فيما
بينهم ،وان
هذا
الحاجة الى الشكاتف الذي
يسكنه
وملىيهأ ((
الا
صرين
البشري
التعاون
لدفع
لم
الغابات
ليس
في هـذه اط لة صدمر
،عمل على التبرفيف
غرين ة التملك
في الحيوان
نحعانالمممدفي
،ولهذافا
يحيط
القبلي
ا!قي
،
خلال
ز4
فا
اعصور
حقه
في زوجار"
ه
نفسه على
القبا
ئل
.وكل
إ
لا
نس
ان
والجد او ل
يفضل
نسان
ال!عور
و في الاز-ان
ننانجد جذ ورها
بحق
التم
مكا نه
مل!ك
فا
المفترس
في
عواطفي
اطل
نالا
في
عقولنا
يعطي
في
،
و مدخابكة الجورية
فا
نه من
الصعب
الارض
في سم
لم
الابرة أسهل
من
قىل
التي
وجد
و
عليهم
ويصطلق
المدنيات الآ ن ،
آ ثارها
اسنحقظ
قد
يجب
ان
تلغى
أيضا .ونحن نعرف صرامة
فكرة
السيد
لا
يد عونها !هم
المجتمع
غير مقبول
نجد في زعاليم الىائر الكبير
يعرف
.لقد
للجمهور ولذلك
للاسيا؟ على العجيد بموجب
رقعة
التغيرات الي
تتبع
بكل
.
غ يره
الملك جة
الاجتماعية في
المخأخرين حددوا
البابليين
فكرة
الرويانية يرينا ان
ان الديون !يء مزعج
ل!اق
انسان
لانفسهم
الانق!بات
هذا
ملكجة
لاي
الانسان
يملكون
صنعه
مدكا
يملكونها جميعا
وهم
.ولماكانت
ان
كا نت
أرف!
.وكان
انه في مثل
تتغير بحطء ككل
3ـم يولدون
تاريخ
الانسان
خ!لى الدفع
لها
اكثر
يستطيعون
الطبيعي
.ولكن
التي يخضع
عدم تحديد ملكية
نخا
تلك
الملكية
المسيح
مثل
فهو يقو ل
من دخبرل صا-ب
.
الحقوق
واخيرا الهجوم
هذا
دخول
" :ان
الى
الا.صلاك
ممالكة السنماء ! ! .
.ول دى منها
أنف
ما
القروض
مخها ويستردمها
ءلى الملكية بنكل
المجضمع م:ت
أشد
ولكن
التي
ان يقول
لمك
أنفسهم
القديمة معقدة
اكل
لا -ةدر
ولحد
الحجماة
الدفاع انواع من
بعد ان أخذ الانسان يدءي
يولدون
ال 3ين
كذلك
هذا هو ال*-،ل المنظم لات فان
الناس
وان
بطمور
على
طرأت
على فكرة
الملكيات
الاخرى
واللا!
اللأني
ي!نع 17وصى!ه
التي
ونخا .وذلك
من
التى
اهـل
في
الذي
انه
على أنظمة
نمت معه
،وإندفع
ان !خميل!س
عاركل
هـا تستطيع
المجتمع
نما
الا
أوفر فعالبة لاثبات ملكيته
لقيد ولا حد ثمخذت
ولم يجدوا
الارةاء
الواضح
يريد ان يستفيد
اسم
وصازل
المدين
الارض
نحكع
به .فاذا ما
بتعاون أصحاب
نما
اعتد اًءات
تكن
" وأسكن
وفي
فرض
لاغا ملمكنا جميعا
ان هذا مليم
ان و جد
الا
.ناذا
فذلك
"
.
القديم نزعة
و في عدده وحلي
الذي
رضسك
!ق
في
من
من
،فكل
او الادعاء ول ،ومن
يصبح
ولا
تمنع القتال الشرس
بقا إ-طعون طط
الوضع
وكان
" القانون الإدبي ،ان هذا الضظام
على الرجا اط الذين يصغرونه
رقنص
الانسان
القجيلؤ
في الىن
4ـ .ان ابئمع
أصول
اخؤذه كلسحن!
نظام
نما
والعظم
.ولكفماكلما
لاستصناع ط
لا
تحديد لاللكية
كانت
التي
او الق!
،
لا معنى لى قيل
وبناته وادوات 4ومكا نه الذي
أ اتكنسن
بعد
لى
ا
القديم
.
شكلها
زمن
فأكير /الناس
الاول
ف!ذهكله ط
بة
البدائية
وانسان العص .الححرية الا وهـ
في
هناك اصطلاح
" إتيوعية
إزسا زا من
في قمحة الىكاب
والق!ع
ا
علم النفس كاصطلاح
.
الان!ان
.والملكية
والنمر والعرين ،وز طر الذئب اول
ع
ا
فكرة
"ة ترج
الى الغراش ال!رسة في
ا
ان أصول
اليوم اي
د
ان
نس
المتوحثى
في عصر
نسان
ثم توالت اطسة
في
سنة
.
48
اله-مات
والعثصرين
بازخظام على فكرة
واكلإثين
نجد جميدا بان
العالم
قرنا
يشثد
الأخيرة :
حركة
كبيرة
اللكي وبعد
ة
الكبيرة
الميج
لخحطيم
اسس
ب
في
091 .
-رة
من
لىمو
ا
بالاشتراكيين
ال!يوعيين
وتمليك
عن
الدولة كل
وكان
من
الحرية
والسعادة
من
تفير
و!ا
متحا
عثصر اخذ الناس شيء
اشياء متعددة
وأدوات
،ىنبم
الشخصي سلجها
.وان
هناك
ور-ن
لأشماء
كالسكك
ا
والاسر لات-محمأ
والبيوت
ان نجد
يكلان
والاراضي
الخاصة
س
النا
نح
ان
ديدا
الغاء
اناس! تتلف
يمدف
-
بقدر
لا
اًللتان
كلطلمقة
لجمبع
قيقة ان
الملم!
إىم
ح
المل
حة
81
ين
ما
اليم
ورءج
ئر!
غا
ان
و
شيئا في
وا
متضوعة
ابل
واحد
.
فه
في
أ-اهـد
ا لاص تراكية
أمسصكما دولة
ب--ط،
زوجحه
اك
مت-اليممة
لا
التي أصناف
هـذه
مختلف
،
لا يمكن ! كثيرة
يدية
الأنواع
الزراعية
و
الا
9
!
مصادصم
+
- . 1قوق
لاقا ت
!
2
.تار :-الا!
لرؤابة
يام تةلىم!
!
3
0
الاقى
ا
فو
و
4
0
اكار
يخ
الازحايني
ا
العلميةحمافي
اهلدر
ا
آ
ا:حث
وأد لاسحي
م هـ.
1
أ
ج
.وتلمز
هـ .بخ .
-لمز
\ !
لدولة
يدءى
ط
الت!
-
إدعو
ور-ة
ال*ا
م-
.
با؟اعي
ولكضه
الى
كالتع،لميم
الكصيرة
مطرد
ءلم
ا
واتجا!!
حة
فقدغد
لي-عاون
ظ!ىر أن كل ،وان
.
من
طر
كل
ان
إص 13
في سبيل تد:ع+ا
قئااى
لا
بعيدة
نتا!
*
.
الاجتماعي
في
!
فترة
م!ولي
\
الذي
!صل
بين
ولسن
!
والم
ستخد
مصالح
م
-
تشلملأءم
دين
م"ا
بعد أدى
وعلى
لأ
كل-ع
الذشاط مضي
ا(تعإرض
مححلىحة
المسفخد
الأسا
لدب
الحديثة
ول!ن
من
وتحسين
وا
ان
الك:ثر
الدو لة
التعليم
الدولة
عن
م
بناء
،-
في
ا مةهو
!
ب 3ـولة ونجاح
ليقة
ف
حشلجش،-
في
صطوة
الزمن
!صصصصءصصصصصصصصءص?صصصصصصصصءصصصصصصصصصصصصءصءصصصصصءصصءصصءصصءصصءبرءصصصصصصصصصصصصص!
41
لذي
أس!س
لم
كما ظ،؟
\
هـار
!.إم -دلأد
إ-اعدة
يدها على الم-ار،خ الحاص" فحاجان ألى ؤشر الأدارة
ب!ت الفرديين
.
وتنظيء!ا
.
.و في
للألثحاء
المرافق
وفف
ا،صا لح
هلكه،
ءلى اختلاف
يقفون
*عقواى
الأرسالية
م-لملأك
الحد
هلحنا
انخاخ!
الى*نسان الأواى غير الم---دين
(وضع
-
وت-ولى
المكام الاجماعية ال!ب يرة و!ذا
القرن الخالصع
ن
و
مون
الضرائب
ال ولة كل
لار إفىي
الذين
وس! 4-ءلى الاول ق
أية
إيوم
اكالي+ة و ما شا (! 4ك
لدراسة
أن
أماطة
و المضاجم
وفين
يلىعون
ا
د
ي
ا قي
العلمي
لذين
ناثرا بفرصت
الذفي ر:حر ون ال*
ن
ببقاء ا،لمحء" اطأ+ض 4ءلى ؤدر
الأ لات
.وإننا نجىد
اطياة
ثار
تشون
لذين إ-ميرون
لاشكر ا!
زت!إك
غ-ير!
مكأن
يات
ست
ية
المليمة إلمست ش"ا
قيم مخضلفة
والملأبس
الفردية
غلىف
ووين اك!وعين
الا
الثائرة
صر ياتنا المقررة -،ا
اغ! اناسا مهـدلين
د
ان
رديون
!الة
ير
لدولة
القوى
العوا طف
طرف
المنجعش" من
الانسان
ا
-ة
فيه
اكمى
الورهل
و الخةك
ينة .وعندرواتطورت
تختاط
ص-ن-
او بعبارة
المليمة
يدركون
الفناىم
هضبر
النجا
حى
تا
يرلى
وؤفت
فعرف
.
ان
وران
مصلى
.
الى تعيين هدف
مختلفة
معقد
العامة
جعل
نتيجه
نية
الى الغاء الماكية
التناقضمة
لهذا التناقعى في
هـمى أشياء
بل
فق
مور
ناحية
ناحية اخرى
ا
يرمون
المرا
الا
-الى
المتطرفين
الذين كانوا
فيقترحون
من
يقة اخرى
الم
قىءاغ!
الى تقا-ل صقوق--:ا
الم-طرهـين
اهـكية ،وكانت
لآصر
ءرف
ءلى
في
شيرا كيو
الا
و
في
ؤضايا اخرى
ل
من
زطالب
يضثا -وبطر
غا
ان ظ!رت بتعهيم
جماع 4جديدة
ا
واحد
وراء
واخذت
الفقي
في الطرف
مدى
ا
في صف
ا
النتائج
اء الى ال!وى
ا
وكان
ولى
ا(سياسية
لم
و
ا
من
فيه ان هذا
الوضع
قد دفع
يكدوا
يتعبو
ا
؟!
حما
يةف
اكل
المت
لظصيور
احمتربية
كبير
ا
مما
ولا
رركنو
نهم ما
كاو نه و ان
و
يقف
.فكان
ية وتوصءخ
ا
لا شك
نها
يأ
يلى
ا
لا يطعهونهم
ولا شدئ!
ا
الما
لح!ن
ارض!
مقساوين
إع دد
عون
الى
والعق ل
ءلمم
إلى صد
لى
العديد منهم لا يمل!ون
وركشو
وهـناك
لا على المنطق
الفا
لاج خماءحة واتجا هات
ا
ان يحبح
الكبيرة
احرارا
التي اراد !حمار-ثا .
ففحت
المالكجة زعتءد
1
فكصف
الناس
الشورة
با
هـذه
! ا(سبيل
؟
لشحىقيق الم:فعة
الدو لة
لم
يمكن
الى
الاخ
يرة
البي تناويء
ا:ف-ص،
الدولة
كأية كلقدارءفاءة
ا
أفرالم-اواة سح!ل"
الملكيهات
هذه
ائب
التي
زتعإق
الضى
.وؤلى
الح!يروث
ا
الفر
،غير ان
الخاصة
دستور
من
،واولى
في
ا
نسية
ية
المجارفين
في
لادارة
،وتماكأقت
إفؤ
العا*-ة
ا
كبيرة
الملكية
حما
المل! ي "
إسيا!صحة
ا
الذي
الثورة
واستغلال
لحما
الن!لاء
ية
من
الاف
كار
؟ وفي
ملكر"-
الخياة ال!ىلمية أثرات هـهذه
ا
ل
الوقت
فرضتها
عناية
او ل
فكرة
الاجماعية
*يدان
ا
لملوك
.فقدكان
ا،سلمبدين
من
اءـدافه
و اضس-ة
ا
لاث:ات
نفس
القر
القضية ،فلم رمقدم شيثا بم فيا او يةر الم!كلة
جشع
دن
موقف
وكىف
في عداد
ا
من
الضاسع عثصر وقف
المتساءل
؟حن
تدخل
لملاك
ارغا واسخ!لا!ا من قبل
إد
ا
الذي وجد هذه
في ختام
انواع
.إلا
هـذا
خاصة
ا
القوة
عانت
المالكية
ان
ايعالم
،وإلى
أية
ؤمود تدار إذل اءقيت
أية
درجة
لحل
ا
التي
في ملكه
3ا جم!ع
كيفما يمثاء "
في هزة صيرة
تعإ
يجين الى أي وردى وفت
ا
يستطبع بنف!
ان يصصر ف
الفحرة
"
لى ان
ا
الملكية في الحياة ا(بثس ية واخذت
الشائعة دان
نسان
الا
وزوارق
وأ م-ا!ا
.النمىهـ4
فتاج
يوضع
مضءإ-ا زصهـيم
الم!ضخدم
لأخىص
هـين
بين
الأنانلمبين
ز
)7
هذه
تدشن
و
الطب
ع،ـد
ة4
دو لة
لتحا؟أ
لووا!م!
إلا
ألايي
\
لل!فيو
*
!
أخاج
القاصد
!عية
اظيرية
ا
محلة القنطاري
1المؤسسة ! 1ك
!
الوحيدة
القي
للم!لآ
با
يقة
1طر
ل
!!ر
صليلآ
فذة
9
طلب
لك
،
مذ
دراسة
برنامج الدراسة
العو
بي
المعلومات
ل
3 ترسل
اقسام
اليك
المعه
والم!صاجو
! ا"اؤوي
-
ا
ال-كاتبة
ا
!
أ!:دريسكل
-
يوم
3
الى دعا
اليها
!
\
ض
\
الاشتر اص
والاي ضاح،ت
الفرديون
الةيكأوري
ي
عتإإ
!
لعللخصحالقيار
آ
مجانا .
\
السبل
\
هذا
\
ثء-ل
!
توسع
\
فيه
ئر
ثو اط ص ء البحر
-
الت
لجاره
راء والواديو
الساعة ممه
-6
9
مساء
والا
أكثر -
3
-
05
الفرديين
ا
مار
إلى
ي
الم
من
قم
ر
آ
ت
لحرلثييد
ان نرى
وبين
اتجاهين
ظ!
؟ل
لى ية اتجارية
الاعمال
البريطانيين في
بالرغم من ءـذه
نراهما
"لنظرلتر كو
المذ!ب!
.
.
لهذ
غايات
ام!مإونيىة
د
ازخذ
لمجا
اردى والمذهـب
الة
.اتجاه للبحث
آراء وتأوي ،ت
الى
نجو
صؤ!او
الكلةلمبلمنز
يجصل
اتجاه عام
،وعن
التي
سحاسية
مجخمع
ءن
ار
لاخ تي
.
الاتجاه
في
الناس
أكاش
و
ان
د
للعمل
اوربا في القرن
الامبراطورية
" .عد
ع!
الواسع -.ين
التي تجمع
الا ون
و بكراهية
العا
لمي
الموجو دين بين مذءـب -الحرب
ول
للتحد
دنوا
رغم ا!!ف
رحالة
لرفا
5
في جوهر!ا،
من المصغ أن
لو آ هيةلم ي!ا
وسعة
!
ق
المتع
! ،ين
المع!ن
قدم-ا
رحلاقيان في النهاية !ب الدعوة
للخدلتعا
بانهكا
،
فلاس!ة رجال
! -ول
لى
\
لة
من
الاسماة4
\
الان!!زقي
مق
*
الاجتماعية
و
فى التظامية
ال!!ر
!
الطبقية
في روص
الذي بشر
با"نه
لايمكن
مية .و من
القو
فن
العا
تحقي
نتجت
ا نظرنا
اذ
صة
الاتجاهـات
فير
،فمنذ ايام
المعاو!رالأ!يد ولحد صر
الدرجة من التخاقض والاختلاف
لمص لمة
ا!فو يقية
لب
الدو
الترارية
*
!
في
ل
ف!ريين
بدمشترنص!
-
الابتدافي -
منتع!ة
والمواسلات
الدغ
الافكار
القيود
3آء الحدود
،م*!ذىين
!
آسم"لإت
/،
توكر
ورفع
ممالية .ولكن
لي
من
ماركس
الطبقي ،و لذللا
الةردية إلحديثة
تعمل
منلفاطرالجمرفي
هوخاالش
الاختلافات
يروو!لا ل،ول
معضفى لة
وكافة
الو
للتجارية
الحرية
\
:
/نةس
ال!ب ير آدم
بتع!يم
كا ؤت
دو ليات
سث
.لتد-صل
اخصام
لأذها ن نحو فكردتقو
الصر
افى
التجارية
بمار
في العالم
دب
64-34 :
والحسابات
،رسصوم
! ت!ميذها منتثرون
تلفون
تكفل
الدفاتر والهاسهة
برمه
-
الاسملامية
بيروت
ايضا ع-لما
لاقتصا دي
على توجيه
برءصصصصصصءصصصصصصصصءصصءصصص?ءصصضصصصصصصصصص
يرص
النقطة
فح!ب
اب!دأت متها فكرة
التي
ا
ءبرصصصصصصصصصصصءص4%صصصصصصصصصءصصصصص
للمى!ول
ا!ا طبق!ة
ان تحم!ل
.و بطر يقة ورعينة سلمستو لي
لواع!ة ءلى ا(-لطة كما يتنبا ماركس
ل
العمال طبقة
من
لدولي
اجتماعية
المقدسة
م-تركين
التاسصع ،و
!2ه
اًكثر عند!ا بزغ عصر
إلى
لمه
ا
فاق
لا -ض
جديدة
. . .
المتوسط
متعاو
عشر، علجه
نين
و"واه انحلال
آ فاق
لتثبم
تمشد
العالم
لؤاو
إسش
.و قد
ايمان
ابتدأ
الانسان
المسيحر-ة
ألاكتثافات
ا
اطماكة
اكثر عداء أولا ننس
جاء
المارك
مكان
على التوالي ثلإث
ا
ا
العا
ملة
الاغلبية
إثر
سجة
إذا
هـدم اجتماءي
ممليهة
الخصام
ا
) 4للأظ،
واعيم
خ
الكبيرة من
على إحلال
الى
مة دولة
جديدة
او
ل
واءية
و
الماركىمون
في ميد ان التعايم والذي
تج ولصخم!:ح
بالتدر
.
يقول
العاصللة
بل
أشياء مة!ومة
فه!ا كافيا
ولكن
ا
الثورة
واحد
حصل
صصتصب
الرفاه للطبقات
ذلك
ستعقبها
ء وا(نظريات
ان
ا
انه بنتيجة التقدم الذي الميم
تحقصق
مة في آ ن
عا
نيكية
ية
فان
نعا
لمبا
المتوق".
لن تؤ دي
انها
ا
في المدنجات
الحلىيثة يمصع صن
.وهـكذا
هناك
ما
اعليا
الملاحظ
ا
زتمح!دد و فق
حانجاغم
و لل!بمت!ع بصورة
الضرور
الاءخقاد بان ا!كار
الناس
والعصيان
والثورة
دى
نتمول
العداء
ا
بئ
نظرياز"ـعلى أساس
اقترن
وراركمحع
ءلى
ل
وراركن
الذي
باءم
و في
اخعليق
هذه
ل
الشيوءية
ولةد
في
انحصاء
وهـو
العالم
الصشف
بد ائي مر
ا
و مصا لج العمال الناقين --الى انتنشار صنف
أصشاف
ج!ديدة
اجتماعية
م
الذي
،ثم
تطلع
إلى أبعد
لو
اًسع باج!مه. ي
ا!لصي
من
!لا!
?
.لا
.لاتراعي .
اكحمي
!
..نر *
إن
\
نجو اك
" أ ركاد
.
ع
"
لى
الربى
يعجل
9!9
الى
ير اك
!
\\
!
!!
!
نهنه
1
!
9
لا
!!
9
*
\
9
\
يء3ـر
9
!*
!
شيزر
غو ورصه
و من
-ما
الكتمات تخالي
مغركا
ليرى
سمس الصمت
من
فارسا
صبر
رون
الفتى
"فارس
ثلما
"
ويحتثس
يوم
لو
تعمحدت
ي
لذ
نلت
عا
3
ح!
?!ر
م!!-صا
ء
?
ش
لأ
،
ءصء!
!::::
بك
الصم
يسعر
عا
-بر
الحرب
نى
! ؟تر
.مح!انا العوانا
الراجما .
ا زا
الذي .
.
تهوين
في
فلتنادي
باسمه
الدجى
.
.
امانيه
الح
أين
فشا نا ؟.
و أصتعلمي
*** .شص
الزما
نا
اللإالي " شيررانا "
أغرى يأتي
"-ـ
نرلأ:
!!ح!! \!
?
ء
ى
صصء
صص صص؟
كو
إيه أ أكاد
رز
.
.د!
.
-
س
ا(ل!م!
آن
بز
انا.
.
.
أن تغرب
!:؟
:
\!. ؤقد
ء
أل!اد
يا
.
.آ نا
.
!: 3
تي !في ء لأ:
بز
لا* نر
ل! ئر
0
حرص
برصصص%
ا فا
لط
ا
هـمى
!:
و
!
ئر
ص ص?!صءصص
عن وررهب هـيرع
لت ر،-
ني ء!!صء!صص
?!بزص
ص
صءمميء
صيص!صصءصصصصءص!صصءبر?صصيصصصصصصصصصصصصصصصصءصءصصصصء!ء
صءصصص?
?ء
?
-
المرعكا
أل!!احة
إلى مماترقى ال!مديانا
،انلئىصر
.
" لقيت
ثر
::
!بز !
.
مخىك
شير
و ذ اقت
ر
نا:
!*
تبمص
لا لست
لاتج .ل!
الممواف
لمغالر
بسمة
الجأس
يا أل!اد الليلة
نادها
راءي
.
.
،ولا
.
بم-ها بالذي
تظفر
قئءج ا(ص!ت في
أزت رفرف
ت حزانى :
باها
ماءته ا الحب
ألسى منذ
عليه
مكانا: كانا
.
.
كر**
!: !!: :
كأسار !!
جئت
:
في الموعد .. قلبين
فاعف
ءن
أ!هذا
الليهىل
ورطىء
لم
اكف
أرول
تتعجل
ولم
أيم!ا
الخطى
ألهوى
،
مس ،عا
وانخم
الصمت
وا
اللب ل
اصثموق
فان
. .
الأوانا
زر!
توازى
!!:
ظناك
ل
لوقت
حانا
:::
::
!" :م
نادت
!!
الشرفة :
شيزرانا
كفكف ي
نا
قسما
شيزرا
ئر
!:
9
\
9
.
.
.
و
.
*
3
!
*9
*!
\
لم يرو
الحرب
\1
\
\
1
3
9
\
!
صيزرانا
1
\
.
* \
! \
قي
:لا
،
.
الدمع ولا يا ش
س
شرلص
*3
،
نا
يزرا
ترخصي
بنت
يا
عا!-مت
آصور
عيناك
ان
ا
!!\
نا
الجم
أ لكاد
.
.
ئر!
:
آشور !!
:
الطعانا
-
عصمت
:1
أ
لكاد،
.
وذى
دوحة
***
القصر
تنادي
:شيزرل
حينما باكاك
بصه
مذ
كأص5-
المعمعانا!
خاض
(سنحريب
سصقاها
) الأرجوانا
!: :
ء
"
.
هدهدى
وعدا
.
.
اورري
ال!وق
يرحع
***
شيررانا
يا
الفحر
إلى
ال!اد
ء
!صا
ولا
لت
ف-لى
حلع
وهـد
فا
آثور
رس
آشور
لا ،لمت
الحصمر -علص4-
ل
لأمانا
:::
الفور انا!
طصلىالا
:
!!
"9
*1
إلكأس
واملأي
دانية ،
منى
ور؟ى
بيض!
.
.واحلام
ا
صسانا ئر
*كه!*
ثر :
يا
النصر
لعرس
زحفت كا
كا?? ?
،
3
!
النجوى
!!
ء
ئر نر
يحرس
الشىاء
.
سو
انا
ا
3
7
سفح
بها
،
!*! !
!3
أو
و اج!ف
ي
.
لن ور!ع
دافا
:
ال!مس لا
.
بوحجمأ
أنا لا أخفاصـهكل
ا
لمكا
ء!زرالا
.ش!زرانا".ء.
نباطب
?ص
ء
بر
كاصص
ء
ير
ءسماء
بالم
ج-د
ؤإو ا آ شورععدز
51
.
.هذي
"
ني!وى
والحب
"
لمن
خ!ف رت
حفظ
أمجاءدصـءـصامنحماهاص.؟
غارا
.
.ورف-ت
التاج وصات الحب
ءصء.
شيزرا
نا
الصولجازا! ج ل
الححبشا)نات
!!
هذا
موفف 7م
الحم
ا
و في قطر الاس
ا
ا
اذأ فرضنا
،ءلميضا
ا
الاءيرية
و
الاج !اءي
والتقرب
،
لا فىتإف
ني -
زصف ووضع
القيم الذازية
الم-شفمعفين
يرى
بعةا
ئد خلقصة فوق
اله
ين من
الواحد
أ(:فوس
منمم
ان
طر إق
ا(نظام
ء-لى
الدرس
الت!لح
فا
يناهـ!ون
الرجل از ية الغر
4في
زة
مض
الاب
المت
العامة
الم!ذ
صإبة
تى
3
ثحرقي محبلإدنا
فين : قي
من
الا
7
و ل
، .1
والةوة
الجس!
4لو ص-ر
ات
و
3م
ي
"وذ
الن
والم
السهلا من
ررزأ
ا(شائع "
الادية
الغش او
ع
لى
ممل يف!ق
يرى
في تغيير اي!ما عن
خا ء 9،مبفيا
رالمه
بالروح
العقيدحم
ءو
إدوائر
-لال
دءايات
،
العالية الى ح
د
اذا اثب!ت له الاختبار
ف
معا
اورل
على حقجاتتها لا من
الاءز اب
ية التي ينفر منمط التقليد
!لقية
وءون
يلأ
الى السياسة
تمت
وبخمرفه
في امماق ،كون
في الخفاء
اط!في م!اهيا
ا الازط نفي
ؤهـأ
ى
ازاء نعسه
نسان
الا
منذ
وعى
صادفاً
مع
كتصرف
ه في وضح
لا!اله
وافوالى!
وسائل
مطثغص!إت"ـقدجما؟شه التعيتر
،او وظيعف" يتقلب
الفوضى
الاجنبية الح!و
فهو يحتقر
نف!" ،
.
ووـذ
شه
تفكيره
و فا ءن
حمارمة
.واهم هـذه المبادىء ان
ؤغ
2
ان يفرض
اسضد النفور ،
الاز-ايخ الذاتي
،واد! إءصش
.وهـو هـذا
في الأرياء .
!ا لاغا و جلىت
لها
لآ خرين
خلال
قبل اخشجاعه لمحك الاختبار .
من
على مبادىء
،يصد
فاذا رأى
!2
،
يرى
بمميان
والخداع
الدعاية
له
وأسا
النظام الممنار الإه وبفرورة
الاشياء
لى ح زب
حر
مستقر
لنسانا؟
نحصي ل
يروت
والى -طرة
للفقر وبين
د
ا(ة
النقاء والصدق
-
اعخقا
دا
الرأمدغ
ليبهى-ا
في الوصول
مسبر
مبدأ او مذهـب
ية
ر ،وان
ا(12:
اعر ءإ أفة ابرءو!، ،لأغم
في
لا
لمضديد افىاسبة
.
قلمنا
و
أحماء
زتصور مفقودة
لا من
وإنما تتعلق
نفسه
كل
أخفق
،بفساد
في الافكار كما يحتقر
والمجي!هح
حمأنعة ،
مأ
الاز-ال!
اتية
للعبو
ب!صلمة
الجثصر .
بفي
ليير
وهو "
-
رة الملمثيعين
نه يعتفد
لأ
تلك
العاصمة
ازحر
و
مة
.حماو
الرألبالية
اللذين
في عقيدته !ذه
هذا
لكنه
4الث!افة ،التي
المعدوكل
،
علي
دد
ا(تقلجد
الاكاذيب
وصجملة ممح":
يم التقليدية
و
ا
الفمر على هذ
العول.
دها.
بذ لك
-
والاطلاع
لا إسل م بصحة
بجة و موقفلاا
يوسصإ"ل المإق
ل
"
لبالي ،بل
الرأ
وحد.في
ا!!ر
والغنى
للاستغناء عن
مصالح 4اذ
.
ضئيلمة
قلمية
ا
اذ
نظير
الس!طرة
لمة
.
،لآ ش
الخلقية
الوقوفغ
تياره
نه -
لا
ز 4كل-تعد
أ
ليد
ؤويمما
.لجخه
م"ل
نوءين
اسبا ب
من
،
مإهـهـحميوءي
هـذه الفمة في قطر
غير المال والث !رة وصغار
3ـا
الغربية
ر
اجتماعي رأي
وهـو
في
.
ءلى كل
رصو
المخسجى
طجقات ير
وتنفذ
اص!ار"
للحياة معئ
اميركا
الرفيعة
ءن
ا(:ظام
وكسي
تكل-يره
رأس! في ز-كأ!رهـا لدعاية ورزس
المقامات
وكللمبس وكل-كن
ارم
الخقافة المحضورة ولىءلمة الى الكحص -و
لا هم لاصيرابما الا توف
والفر يق
ثةاور
رص*رضو
هـوى
ا
ءلى از-ةاد ج:ودن
ء البو
فريق
يحصر
يرى
الأا
ل
على مكاؤشة
لا ءبئ نزوة
" !-ل
لرحبمعي
يوجود
هذه
الى بعض
في ذلك
4من
مت
دغ نقو ل
لا"
؟،هـ7
اوروبا
لى ور-اوى
او
وجود
يتخذ
ؤض،،
فل!س
ذلك
مبرروا .
وي:اؤشون
الغالبة -
والعقلية ،
وهو
ال"ةاؤ
إ:قد
المضظ رس
،
م
يج-بر ون
اتي زثون،ا
الف!ر
صعمار الاوروبي
لهجومي
محلأ
اممحاء
عر ريئ
ويوحبم/،ون اء:هف
-
الىإط 4الحامحة وتنج"لم
على صرية
جم!ا
،لا
في اميركا -
لمة
يجرؤون
المضحو?ين
وتؤبمير
،لغحمب
وريمركي او
وزقذي
وا
ا
لا
أ!ؤءير
ترو
وهم الذين -
بالى
وزءرف!م
يلأ
م:اد ئه
له انه يم!-طيحع
المام
محو اهم رون ا ،قيؤين !
سثصوعي
ا
واز"عال
في
إك
،
اعني
يخا
م،ما
ا
ب!ط عن
وع
ا
اصاليب
الذين -
الدع-اية
في تةءيرهم
اءني كذ
ا
اوكك
4بل
أعإكل
هم
الم
ا
بالمجهوع
ين
ء4
ثق
أعقإحة
من
4
الش"اف
ويحص!!
لف
ا
نحال
ا
فقط
يرعإ،م
ا! افو
"
ا
الحشلمقجة
-
ا الى
إفت؟م
نوع!
- 4
الش اء ،لكخه
ا
ءنمى لك
قد
وجو
الطب
ا
كل
في
بلإد ز"يمرض
د افراد من
ق "
المشقف
التي
و.عىص!
ا
ء2
تدعط
!ريبرر!ثص
ههء
ا
"".ه
ء 810ء
هر
ا رال!!
"
"
?
ا
"
?03
"أههءهء
الرا
هـ
!
"
"ه "
،
،3
فهو
،او حجر
إما حاقة
في
حو
له
صاحبها او
بناية
مسنمار
إما
تجا
بين في
*!كل رحم !باح
عوا مل
ا
ورلمتداعية
لة
في!ا
الخنوع
جبارة
متفىخة
تدعى
تدعى
مية.
نفسه غير صالح
للخجارة
او .عاجزا
عن
!مل
.اعبا!ا ،فلأ بد! لمن الاحتماء في ذلالأ البناء اطرب
في ادصات
الارنماء
الم"هدم .
الى حفاوة
لا
الاجا نب
اليأس
نه دلبل
،
المج
و
تعاف
والتراجع
ثقته !الحظ وعدم
نفسه التف ك
واهـحاء
الجبال
ركو
ي! لصعوثته
الثخصية
،
نلم
- 2
الاقدمية
رة
المما
برل
:ك
عثحرة
!م -
.
5وحالة
مقاوم ،وحينا مستسبسلأ
مصعا ميا
.
المحيط
صات
و في
نية !
الثا
على ان يريده بهجة -
ويتخذ من والتحدث
وهـو
بدل
والصلاح
وفي
.
بة
الكابوس
غريتي
.
لايقف
المزدوجة
الموز عة
3فاح
الذاتي ،
وا
ا!وفيق
او
،
وحينا
والل!ما! د
،
ول
تطو
فرصة
-
صابرا
يا عليها
به
والدرس
المطالعة
لب-
6
،
7
ويحرص الذاتي
بعض
،
وا
لفسه
والراحة
ليرى
.
حرا
فيه على
اليوم
-
س
لوغود
،
جمالم
جد
وروده
د
ة
احلى
- 9
لجذة الحلم .ل!كنه ،-وهر
الى اية هاوية الصمت
والمسايرة
-1 .
الحياة
والشورة
،
وا
الصورة يذهب
نفسه
ف!
يكدنف
ولا لمجم! بأن
من يده ولا يعود
الزمان
.
الذي
اما الوءود
مة
خطوطإا
لركاب
ر؟وسهم
عبر
خطو
اخمىا
ك
!
م!ور"
تمتد سنة
و
الثثوة
لذللك هي
ل
ثس
ك
.
ل
.
م .التي اصبحت يلهتظهـون
الوقت بدؤة.
طيرات
الاطل!مى
في اوروبا واول
،في طليعة و الوزراء
شركة
.
م
.تربط !!- الارض
ؤخر
ب!ل
يعحهدهـا ،
و!ين
وءركأثا
،مفذ
" الملكية " القي تح إ" وحلى ها في من
يوميا
في
الثحرق كا . 4
بطول
تحتفظ
لص.
.
اق
احهم بخو! -ا ح!.
لم!هـفة
المحيط
-
لىاليافي
ا،لإيين
طسا فوق
بعد سنة.
يع!ودها
طاش
التي يمني
ء
جم!!ا
لم
غويب*
53
.ء!!-!،--ص--
!
لى!
لم
مكانتها الاولى ني الصف
عشرات
فوق
طائراتها
لرؤ ساء
إذ
إلمسفر
ولا
دو لة قئ
العالم
،ولذلك
اك ث
الملموك
.
ص!
ألافى!ما
الى
زي!ؤين سنة
على هـذه
تخبرج عن كونها خيالات واوهاما !نه هـو نف 4 بعد الوسيلة العملية لتحقيقها.
مو
أبإتز
.يننا
فان
الاؤتثار ! :ط
بل"ب
امثيركا
ا واوير
الاقدام :ك .ل .م .اول شركة
و
ضيعه
الامثال
و!-ا
ني
والتسع
-
أ على خد
وزصسن
السنوات
المدة ،لركاب
:بالنظر الى دقة مواعيد
اننتأت
.
تبرر " هذه
الدقة
د
في
.
ية أعصوم
،في هذه
ل .م احتلت
ا!الم اورأ ت
العدالة
والنظافة و لامن
يقنع
الممز قة بين
.
طليقا ويحياحياة
و ل
لا ما
الدل!بم
محما
ن
التوالي
الشو
الطاش ات
ابرر التحح!ينات
الركاب
على
لخماني
التابعة
ا!-دث
باد%ال
وراحة
م .نالت
.
.
ا الهنديمب
لا
ش ات
حادث
-كا
لربا.
مرور
ويمنيها لىو-م !يه
و
اي
الةضل
9
ت
العالم
.
د
.
م .التي زصمتعهل
جا!ة
مضرب
الآراء
"
ل
طير ان
لل
اليها
ا!!مال
اظدم!ة :ك
؟-
فيعيش
تنفتح عينه
انتظار ذلك
ادلامه
عالما
.
يحدع
والصس احة والنظام
-
مساير
داخليا ي!عزى
القليلى
،
دلد
اثنتين .يوم
حجنا
،
مكاؤحة
يحصل
الاعلاح .
حلال
يرتفع عنصدره
زا
لذ
اته
فراغه
عن وسائل
!
امينا دا
ونموا يواس طة
اوقات
.
،
ا!مكان
و
قه
،
ي!ق! الص!مات
حوله ،مكو
عما
هـلى
المويوء
قدر
ويحاول
،ك
.
لاخيرة
ا
بين
لواجباته على قدر المحيطة به
الاوركات
يحيا حياتين
ل
الشرور
وا!مراض
،
ان
:في
.
.
يعود
ا
الواحدة
يقوم
مفه
و اعد ا نةسه
مامه
التي
ا
يختسل-مكا
على
حالف
ءره
جوعا
الا الوظيفة
4
-
ل
.
3ـثز
تج
الثقة
ا
اذا شاء
لا يهلك
،لا يبقى
ل
حىمنئذ ماذا يهقى
ان
امامه من
سحل
م .زعاين وتصل حا إطاش
شحركة اخرى
وافخ!إا ؟
ل
.
اظ!برة :ك
!ةل
.
31
نةسضة لاطير ان
ا
وقد
يعرض
3ـول
والتنس!تك
أء!عف
في بعض
،
- 1
:ك
ل .م .
دم
ا
امره للاؤدار وب! ،.اعتزال
كأ
الناس
غمار
ا
في ما عدا ذلك
وين خوض
الهجرة وتسليم
ل
مخبر
اقتحام
حقمماممما
ا
ا
وءـو
الا لة
الجهضهية او
ل!
لىه
ه
!ه
أع!ضو
يرقه
وألافى هـا
غلام ءليسهد
!
ي
ععر.
وهـو عائد الى قر حه م-د لا
ا
ثار القرع عن
اهـلها
يافوص 4ـ،
بها ،قد صفف
ي!د
فلمم
يطا
ححين وهم بين مذب
مر
ناءبهم واغلق ولمرت
بابها .تجه
وراءه
فيها قنعريرة
يديمم على صدورهم
جمها
المذلة ،
القر
،
رؤوسهم
ى -
علميه
-
مكها
معدما
خرخ
نفوسهم
لسنة قد ءقدها
بأ
وزالت
اقبل
اذا
ساور
فطأطأوا
ليه
ية حى
،حك!
الفاتحين
،عرح:ين
بقمايا
مصدق
و
شعر
-
الرعب
وشب! الخوف
ان
و ا
.
ا
لا
لدهر
بملابس
ل
فرها السمعر ،أكا!
وجاءه
!يمين
ا(قرية
شبخ
النضجخ
واقبل
-
و
ارب
بقالا ، تعا
القرية عن
ان
فداك
الدجاج وهذه
يؤ ملون
وجلسا
ان تسعى
وة
بقايا
ازخرحت
ا
ا-دهم
وزير
الىؤ
.
.
وص
.
ل
،
لاولى
3ـا
لوجه
ذلثا
وزظرا
النا
يم و لزفجر و
ا
ورال ت
نف!ر
ئب
ضاحك شيخ
الكلفة
!
يتصور
البك هـذه الادرة
العليا فقد !ال
علىغلق
صفىر
!
.إخه وبين -الصديرق
لى :
-
لقد
أكا ! أصدق
انك
الدنيا عيىك بعينك
"
غلام
واص
-1
ءر
-2
بين رين
-3
وا 9ع
4
-
غا
آ ة
إف!ير
العالم
الحديث
ولما
لما
وعاهدت الى
ز
فما
للمث هذ
ا
،
اين
5
-
لجو!
على
لي
شأكاتي
للهو والقصف
فضت!و
لت
اقول
زةط
على نواب
امام
ثم اخرج
تد
اخممال
ا
على غةلق!
و
زكر
و ورج
و قهت
كما يلقي
يتصبب
واعنفه
م
مني
في
الطفل!
.تص!ورا
القول
به العرق
يق
الح!د
حفظت!-ا
بة السؤال
الا
المالية
في ايرلمان وان
،
حى
والعرق
لمه
شيئ
ما
إ
العظيم ،ثم عاد يقو ل الليل !بط
برن
.
عن
.
ني
.
جبتمه
وهو
ا(-يارة
حلى يثا عن
:
لجما ظرف
تقلني
الى
،وقصل
الم-يرد
:ا
ألعلم
(
لممحر
طبعة
ثانية
بير
طبعة
ثا
نية
؟
) للمدكتور
فيه خمسة
ان يؤذن
،فقد متدين
إسره
الم جد
للصلاة .
طه
حسين
ص
ص
ص
جورج
ح:
ا
( قص
؟
ة
) لمحمد
ا
المب
القرية
للنا
وامتطت
اح
الدخان
سابحة
من
الظهر ايران
نواب
يمان
الحم
غليو
لامها
؟
و ؤدم
! جديد
ا،
صهوات
في فضماء لايتناهـى
الاخيلة الصبيا نية.
قلعججما
حاج
"
ص-ين
صلاح
54
يؤم
يقان ئب
ل!صلاة
ال! شعب
ان
الصد
تومان
في الفجر.
المؤذن
اسر و
بسثبخ
ص
) لقدري
آ لاف
الجضوب هـلى الم!مت ،وخىرجت
حمام مجاور فاغتسلت
كا نت
(
لا يرحم
فى وصولي
حياة
" لغداد ا
،صديقي
الحميم
القد
جم! !ن
ع-لى
،3
،وجلست
ء ءلي
لية عن
وزير
شيطان
العربي
ندي
-اليها
الدين يركبني ته! خطر
اذن
.
القرية شاحك
اقبلت
لك
ل
الفص
و قهقه ،
الو
.
كما كانوا كلعدمين
ولا
المدرسة العثد .
فى عيني
م
يةسا
في
يكد
موقفه
-
صديقه
:
الكتو
في اذني ان
باذيالي ،فانقيت
قال
له نةس
السيرادة الصغيرة ويرجون
لدى
صينة
اقف
فقال له :
دمون
النواب
عين
على الصد
،
بعيد النجور .
وضسحاهاا ينفقون
ما لا تصدقه
محفوظته
صديقين
،فلم
عنضية
س ؟ا لا الى
متعتر ؟
مض ك
المراجع
وح!
دين في ذمة
متقابلين
حتى
اهـل ا!ةرر4
،
ا
بعض
قعت
يزتمن
ح ى
ر
وقتني
نبت
لاترررك
وكا
للبقال
القديم
ضخمة
اخرى
اهاثا
ديضه
،و ما
وقرع ته كيف
ام بمعجزة
وكان
رقا
فخ،ة
ا
ايواب
ية
عليه اؤ!ال الصديرق
روص
فولها
فما
فلمما
المنتنة ،
بم-دايا
غ! اللة اء
لشبخ
المتواضعة من
فقال
القرية
إسعى
ئب
تقله سيا رة
الوسخة
لك
النا
.
يتنازل
(
بمعجزة
يوم كالف
ئب
آ غا ) ظيما
المرقعة
ذ
شبخ
إلضا
إلقلى
"
لمفاجى
اصبح
0
قر!
م
لمعد
ا
صع
ا
القر
الا
ء العظيم
،وكحف
رحقال
!
آنيابة التي كان
اصدقائي
!اويلا ،ثم اس
ا
المحترم عن
ية
هذا
نقلاب
ل
وانعقد
!
سامر هم في الليل وتثاورو
اسأ ل
بعد
من
و
يني نحصصاتها و ما رال
لاتجد
ال" ف
بين!م ايمم يسا لى النائب
!ل
ما زلت
فاذا هم بين
و ا
و!ل ما ك
ثب!فى
ا
أ
ن
فا
لمز
ئر
!موقى
ا
ى
هو
ا!وصشبهريرم
م!سءممريرجما!يم
ا
النا
!
ول؟
ا
ا
2
ئب
ا
مخا
ير
ءبة
مو
.
.أجد
!
اررممكهفلا
!
ا
الايرا
ني غير
4ف-ملأ
!
ا
منلاا
رائس-ة
!
الزيت
-ت
ص
:
إ
الجب
ءص
ا رة
الضي
الية
المل
ل
-د قفوح !
-
ا
لمما
!
!
دك
ا
في دصفح
في ،-
!
أ
تهادت سيارة الضائب !
"
?
/ص
ء
!
صء
-
ما ش يد،
الديئ الناهي
ا
"
ور!الى. -
لخ!!كو3/صرء*6
سؤ اح!د
أ نظل
يمدي أنوره من يثاء -
" ؤ"هـنا" الأدبية
مبع
؟
تاءتمين
سشا
و ما انت
،و ماذا
.
.
،واكهم يقو لون
و احد
منهم
المجدد
.
.
كل
مدعني
انا
شعري
يصهر
ا
يا
لأبصار
لم فيك
دار
قد
هـل
لم
أدر من
هـو
هذ
في
في
ا القو
قو ل
الشعراء تفاهة لصدوةي
أرجو
بعيد جد
عمر
ال!افي أن ل عن
الىا في
الشا
صط
غيري
مثل
لأ
هـذر
يدالذي
ال!ورد
لقاب
بقولهم ان
الدار
في
وواحد بمر
أفقي
الفخر و
و وو-ا
م-+:ما وأ
من
ما عد اه
في ءـذر ؟ غ!م يسلم ش!ره
((
أحىلى
؟ وكل
الهجاء
-.دران
!-ا
"
ل
!
د
أ
" أشطب
"
ما
لا
فا
ا
هم ءلى شعره
فما
ءلى
اكقاد
لنةاد هم الطغام
ني
ار ظ
" في
أنا
اذ
اكان
غير
إ لا الةلميل "
و
اللظ م
العالم مةياس
ءـذا هـو رأي ءسير .بة
أدبية
الحا
س
الم!افي شاءر
ئقة
فا
.
"
،
يؤ من
لا
ق
" أ فهم
بنفس
معان
!
يؤ من
إلا با!لى
.
و
"
الكل
صالم
.ان
،وشعره
كا
به ،ي!مت
يعجب
فرية
ءـل الصا في شاعر -ق! ؟ هـ-ل هـو
شا
ل:ةد
ءلي
الكافرين
الحظ
في".
ع
-ا
من
ا
عند
من
بينة
كما
ءـذ
بعض
ا
اكعر
و
لك
أين
5هـ
"
حدمه
نا أدبه .والعظيم
.أما الذين اكتسبو
،والةخر
لا
دعا ء
هذا
.
يحاو ل
.اخترع
.
الصافي من
الرت
ا
و قو اط
لزور
البعض
عليه
كأل ك
ان يصير
،ولكنه
شاعر
جملمة أغراش
على
وو
ط
ر
ط!ؤة
لدرجة
،بل
ال!اعرية
عليه
يجود
مة ،و أهـل الفن والخو ليد،
الفلاس
لرابعة ،من
.
ا
ما
ا(-ؤ
ضي
تلامذة
،
لزهاو ي
ااط -
و!ح!ليم دموس
:ما هـو
رز!
أرجع
ي
فيما
الفر
ضوعي
لمو
؟ "هـل
الكلام
الموزون
خيا لا
وأ
أخىنا
أو ي
أسأل
هـو
و"اللسان
المق
و نغما
ع
طه
ال!لام
والعاطفة
سجدال!
أحمد!
.
يشتر
فيضطق
،للنغم
لو انا
لذ
ال!عر
وا لخيال
بل
يق
لث
الثا
إلى عفلي
به الصدر
شاءر ات
!رة
.
الشعر
يخخلج
ال!عر
ال!عر
أكا-اد
أن
النقد
تحيزق
لأو فر ؟ قاذ اكان
وحرقة
ال
،أم أنه شيء
و أكحادهم
إذ
ؤا
لر
اسةد ميلا الى رأ ي
السؤ
النقد
اكان
ر
و
ط
في ،و من ابرع
.
كشت
ج 1،بذة
الث!اعر
"
و
حد
ييد ءـذا الميل قىل
تأ
.أما
ءو اطف
عر شاعر
ر
و أ
لمما
لخيا م
المقفى
فالح!سافي
نفحا
ساروا
،را لد
يبى
بان الصافي شاعر
لا يحرم
2ن شمراء
م
الشعراء
ت
كيرنا
نا.
لومة لام
نا كلن
ة
من
فيل-وف
و اني و إن
عن
الموزون
3ـهني
بش ،رة
انط
عه
محصك
ينفثه
يف
الحق
ءدد
ض 4لا !عإلم من
ي
نفسي
الزمن
من
صساب
لأ
الاخر
ثالث
جيرا ن
هذ
الصا في :
لمة هـذا
" شعرائنا-
.
ت
صو ا
با
طا
في
.
.
نادر ؟
" ،فليسمع إذن رأفيا(ظ س
،و ظر يف
وله أتباع وءر يدون
هـو لكن
في
غ
الص افي
شاء فليكفر
الصافي لبيب
.
حمد
وهم
الذكا
و من
.
أح!دالصا
أ"ـل الةطن
فمن شاء فليؤ من
أ!د
شعر ! طر يفا نادرا أو
ير
ع
.
بها ،و 3
في
عاء
أقظاب
"
8لى ! ءر ا ،و !4
البعض
و فريق
لاة صت
في أن يرترك التقدير للنقاد في!ك
ا
ثم أ يكن
لأ
.ضل
يشصل
7ـم قانوتا
.شاعر
.
م!رجحح
للصا
نلبجل
والتز مير
قط
بل يع-قد
،لا سص؟ ونحن ءـذه
فىوة
ثعر
ات
.ا!سير
الى
?
يعظ مففسه
ال!ا في
ويجيب
الخاني
من
:-.
إعادة
" لنرى ماذا !ل
نعهل
ين ،لا نحوري بنا
ئه
،لنرير
.
اد
(ص
با
و ما عار
أبمإها لو ز:طق
ن
النظر
هل الىافي شاعر حقا ؟ هذا هـو السؤال .يجيب
:
ولاح
المت
3ـر
-
ثما
و ازدهار
طر يقته
ن
وءـذر
عضر
.
؟ و هذا
ماكان
أهذا ءـو التجد يد النادر
و
غيري
كار
الابت
منهما
تقي
ي
.
انا
عر
عليخا
نعظ! هنحنلامن و ا
:
حبيب
أصطفي
.
شعر
ورثل
ل
قي
.
.شعر
رأيت
.
وأخبار
قلي
ذا
.
؟ بلى وربي
،
وكلـذ
أن
.
لغتنا
امن
!ما
ؤهؤ لاء سوف
أين هـو هذا
أ!رار
أم في مثل
يقو ذ
ميتكر
شعري ؟
شعر
و لا أق!د
نادر
فيا ليت
ما لا يفعلون
هو
و
أبتكر
أ
ا
!يحون
و و ن
ا
لا شاعر
.والشعر
ي3-
اء
م
الغا
،أ
لم
تر أغم
في
و اد
،وءر
ما
أعطاه
اجعة
انحعراء لا الصافي و!ه
ورعربل! كل
نهاوه
الغ
ا
ادله
الها
-
بصاشنا
فلح
التائمين
،رح.
مدأ
ورا
ا
وحده
هـو
دي
فماذا يغثمى
؟
كل
الخدوعين
ا
ا لم
فانشئتم انغحدو
عيون
ؤ! اقحدو ا
ا
أحل
اكير
ففحفاضة
رفع
ا
ان
ن!أ
شبخ
يا
أحمد
اً
و
ا
أسيركما ترجح واذ
إلي سريرتي
لم
ا
التقليد
ا
ح!اني
ما عشت
نني
رمت
اذ ا
أءر
أجدمن
يثار ،من
ا
بد-
احملى
،11يطصغي
"مة
ممه،
علميه؟
.
ء منما
اكترب
أن يعارح
ا
ال
يا
الف
.بعد
الث*ر
بم!
ن
الى
شهعر
إجماكل
اسم،
و لب!
ل
وت
رير
-
0
-:.
2ص
3
نما
الم!ثسهويرين
ا
مطمعة صادر
.
3
ام"أ
-للل!عس!را
ا
ل
ورات
".ه
هـ
..
ا
د-و
"ر
.
و
الحدي
ا
لأ!دال صافى النء""ى الص!ظ!
ص
لصم
س ص !
-
ء/بر؟.ا !بم.. ص
" نزر
!
حسب
مة
منا
ث
،
فيه
فكا فقط،
من مهصوسا
سادات و نفثة
!!ا نفجة
م
ن
((
الكون
فكل حىي! ف:ظم
ما
وروى
أصبا را وعىد
بي":
ويمت
ف ورا
لضاعر
"6
ا
ر
الثعر
هذه
ية "
ق
"
،
؟
.
ي
كل"دمض
ان!ا
ف!ا
لشا
لم
و
.شاعر
ظا
الي
فيطر (ر6
4
يا
عن
أ!حادق
"
ما
كل
ليةو
من
ل
فيكا
.شاعر
الم*اني
إ--ربة
من
إنقلني
و ا؟ا ل
هـل صديرغي
أح!
.
الجد
م4
،
.
.
لم
شاعر
المك
لمح!
يةطعكا لتة
اصا في
من
إصا فى وحىده
بلا
3ـا وعبول هـا .خف 4 رجل
تظرقها
بثر
او
شاءر.
عابر
،هكذا له
أ فعا
ات
.
.و و يقول
. .
في ولم
.
في
أرض
ف 33ـا
لا
بينما
لأدب
لها
((
حي
ألفر
!
الذهنجة
فهي
25
فحلة " ص
في غنى
من هو
يخألو
ق
الو
لدند
ما
ال!لام
جا
ل!
،والرمز
فا
لا
ر
فك
.فالموضوع
غاية للنثر لا وسيلة
! يلامافما
عند
الفحره
.
شاعرا
اللاهبهة،
يقف
و
با منطتمما و اضحا
بين الأدب
ها تورده
قدة
المو-ية
ولفر
وتر!ع
بمعايخهصما،
لل!!حة ،
العاطفة
غير الثا عر
الساءة
ة الصا في
الشعر ي ،و
با
تسوق
1و،
باللون ،لا في تقرير
ا!كأاءـر
بينما
! ارىءوخص
1 . 5و " حسناء
ي!ت!
ا(حلام
فعسن
رج:ل كل
ي
لذ
لا تعل غاية
نا؟ تدور
.والافكلر
ق تخضجع
عد
ال!اا
لأ كا 4وعفي
بلا حياة
عليه قريحخه
" هذه
ال!لام
هـو
علة
الصا في
هى
به
ويخاجيه
طمعه
وقىماعايه?
الصافي
ردرر ، 4
التثقيف اىنرللسطيىر
في
و
3ن
بعضو الن " ال!عر
فتاتي
فصا
ذات
صياغة فنية طويلة مجرجرة
اصا
اًلدهور
لة
والزيف
56
لمترزها يخخقحهعهاممتفاس
الف
لحة
امناىل
فيها
.
ذاتية
يخا،د طي
ا
عنها إءر
ورون
ء
4ـؤصيدة
أو
!لتعبيرلا
دنت!ون
اان!في ،فهو
!
اهـل لأن
وحدها
يقو ل انه
با
والأدب
لأ
،
لاعرا ب
أرلشعرتهدىمج
والنافى
:
لىىلىق في سورره
أ
هذ
قيمته
للقصيدة
ل
حم
لملا
في
بالنفور
كل
تمثل حتميق
لزخم
7ـا يجور
يجبهه
:سا مية باغر اض!كا ،دشاقة
يخقصها
في الاتساف
تةرير أ باشرا
وسي!ز
!له
رفي ق
5-
.خمس
وصائد
بالفتور
علإ
الا-ررات
1 1 4و
،وتكون
ن
؟
" تىحي
طريقته
الةوي
.والمواضيع
الصافي وديوان
" ثامن ءرصلمة
باحث
إير ؤب
ولكن
اي!شارة
فاذا
عر
الصا في نفسه
شكت
لمن
ب-اعة
تج
.و لكن
.
حىى
و ! هياج
912
وتحدد
أحسن
ءالم
يدة
!ضخصه
له
بكثرة
ال!ول
الصحر 3ص
" ى!
أ ص
به
.وأما ج!داتم
72
حسناء
والنسج
وأ و !ا ن
في
يقذف ثا
:
أصخور
با
إسدعها
كفه
غرور"
القصيدة
-
وإن
ينتهي
ليس! كأ!د
ص
المزاحمة
%
ءلى الجيد .اولى جحد
ا
لرديء
لومى
ظ ءر يغني آ لا جما
و
في ديوالى (أثسر" ؤصإئد جيدة ووصاثد يغاب
سيارة
النار ما بيني وبينه ،
الحياة
للصاني ،ل
ءلى ف!ر ل
ح!ى
صر!-
والق
المأ
ولا
ءـذه واىدة
ء " 7
؟ا .حر
؟
تنعتوا
كذك
الأمور
دعاوى
((
لبحور النحور
كل
.لنكمل
ننا
وقف
الجو ال
ولاذا
مقفاة ؟
وغزاوة
زى الذتوة
د
الع-
ادي
خو الج إصساءي
في شعر
المقيد
موصش
قو
و
ين
جديد
كما يد عجمأ -
.ولم يمتد
ان يزحم 4
في
او
أنقب
الحرىم
إ!!
ديران
حبماء
.و!أهـل
ناثر
"
ش
زة
أم
أز"
أررارا
و
.يج -د لى
الصفات
من
جلى-لى ة -
.
حنيني
وتذا ل
" 5و مإيرق
إ
ري
ه
و
ء وز!نىم
ا،لعإفجمة
من
" مىر
ذدم
لدف
الا
إلى ا(--لإم
الرمبمل أو إس!ال
ك!لام
حهـرر
وأرش
أنا ملأق
!!ر
!ا
يا
رص
و
و اطثر
!مار
و
يضظم
ث
.لا راصف
فه
" تس
أ ب
وظ
يقا
ا! يوصفكم
ما
كالا ئع
للام بصت إن
قال
شعر
فوق
تفه
وباقجمه
كأنما
النوادي
الألمماع
يعيد
ت!ت
حكم
ك!
ا
آ
ر
نمو
ذ.ا
ان
جميع
يوضع
.وصلى قه
قاله
و أقو ال
يزعج
!أنما
ت-حتو
لم
" و
!
لصعر ا في ما فال
أبي تا موزو
إلى تجرصع
شو
ورظ
إصافي
و أر!صإ"
قار يء
وآ
فارغ
أعهري
ا
إ:ا
أز!
لغىو
وأنغ
وأكلازص:ا ماذا
قال
لا أ!هح
النو
"ورغشإظة "
فعلحكم " تدعو
شتم " لحن الوجو دبإغوكم
أبمهرجان
في
رل خردت
والى يررشبم
4م:كم
ا
شو
وا أبر6
وإذا تكا!ت
إطحيعة فاحمتوا
بي
الذي
في كل
ا
هـذي
الطب
هـير ؤأنص-وا
بالخ
قع
جمال
المابيعة
يلىعو
و
وناظم
هـذا اصلملق :
-،ح زعزفب
الر
و
اجل
شعره
ليعض ور
يجول
ا
النىس فيطب
كم
ناظم
زسلى-ها ألرخاوة
ل
ي
ااتهـلي
من
ا(ىافي ورن قصيدة
نم
من
صادق
أ
إلى
الد!
قإل
يصف
جة
ا
وؤقر
.
ؤ.ق
و الحرىم
لحياة
،
خ""،رديفة ،
بليد
برر
يل!ق
ا
س"يصة
م
؟ينى
بل
،تعو ىها
مكلطوعات
-ا
ب!ءك
9
ا
وقم!إءد
ء:ده
ففيم
ولا سنىءإلات
ا
أ
لا فن
فل-ت
إذن أصرو-ت
هداما
ما
به
ا
زعيرر
بعاج كأ
ا
ا
إلىي إن
اطقائ ق
وقيء!اص،يو
ما كل
يقذف
ا
ها
! أوها كل
ن عربا و إصلاما
الة
في
ا
زىص-ح
تصك
با
ته
ا
ا-يرف
و
ءيما
ؤ"-ا
ا
،
إغذ
ءةمال"
-
!
ا .
ما
كأل
صد ق
بلميد
ثعو
ال
ر
و
ان يكن
ض
س!ا
ل
المرإ
صو اطر
يهلأم
ان رال "ةرق
في
ففرقه
درجات
ا
في رو-ءل،
،وءجان
.يضظ!مم أخ-:ار
"اكورر
صدق "ـ
في
ال-عور
ؤده
ز!ر
أو نسمة ،حا!لة
ية في
صياة على
النفسي
اسلوبها
وفي
،بل خواطر
السطوح
و ا!ود
،إن
الذهني.
روحها
لا روح
،ضميلى فجمها
تف!يرية كا نت
تدل
الحاسة
ولا م!
علي
انفورال ولا
لوفة
شيء
الفنجة،
وتأ ملات فعلى
الجمود
ل
ا
ء
اطل
ار
أو
صت
2
وكاف ت ؤلي
ذطع-،ا
ا
و من
دنحب
وكم
عةدة
فب
ماث
اصل
ا
ساؤثا الوهم لي
بحل
ءةلى
س!بلمها
-
.
ود كو
رت
ء
ر
فان
رمت
ا!عقد
2ن
م
لهذه الشواهد وقد
مسد
هـذا هـو
يدرسه
!ن
الأدب من
ل
ا"ل
ءكأ
سىماته
ح!
ودقيقة
من
حك
الشهر
ية على
هـذه الوجثة
والفن
نوع
الصا في ا(:حبمفي ءلى حفقتى
المحض
شعر
الصم
لمحة
-
الوج
.إ ز" ص*ر
صر
ليؤ
في هـذه
عن
مفد
-
ان يعئ
تقد منا
ء
الأدبية درة وشعر
واحدة
من خا"ل
-
الدراسه
!ل
.وعحى
دو
ينه
او
والنعد
؟
ان
وص 7ـة
مطإظ فيلي
زلتةجما
يرو
لا دإو ان
ا(خمازس4
وا م
م
بشعر
"ثرر"
.
ابو
إسرة
ا(قديمة تعود
اسخلي ءن الا
لتكون
.الشعر ن
الق
سهعد
الجبل الملم
-وع
القديم
5
زب
ببن
الولصطى اك
ا
يزد
دار لطراز
-2
لا قسصناءا
أنتس الدصور
لم!لاى
صودة
الركا
يى
مطر وح
ا
.
د
الطراز
في
ا - بيروت
الشعر
في ال*ء!ر
))
"
(با
( باللغة
للغ
الايوبي
4
،
العر
المط
الفر
بجة )
ب
ع
آصر
الايوبي
مؤ لف
الكتاب
الايوبي
ورا
في
والثا
ني
ابممه
:
إكا ولقي
صرخة تحريات
!
قصاب
الالصءاذ بلاشير
ال
وت
ا!ءظ
من
،
ممىقة تتعلىم ليشعر اء
ابئ سناء الملك وابن
الخبيىه
ب
واصفا
ا
إن
4ءن وافي
اكعر
من
اع
سدنلقون
مطروح
،
.
.
لادهان
الى
واًشعار
هىدا
الاوربيين الناس
اهـتمام
في !ذا
. المؤ
مال
لف
والدوبيت
للموشج
المتت!رلمايه! غاجدءفي
بعض
في صل
الم
المقاطع
و شصءات
بي
الركا
ابن
مخطوطا !ظم
التي
تدل
5
اما
على عاطفة
لأبن
الأبيات
،المطبعة اركاثو ليكية
بر
ان
،بل
هـو
هذ
ورطرف
ا
الفن
و
با
صو
عظيمة
العربي .وعلينا
!7ة على أحسن
) إي!
عة موشحات
ان
كلـذ
ا
ضىء .
مدين
بعض
لمن يريد
ما يجب
بتهاج ولذة
ذ4
يذكر
الركابي على نشر
با
الطر
ار
ديواز
.ويش ير ابن لصكاء الملك في امقدهـ
وق!مة
هـذا الكتاب
(د ار
خلمكان
المو!ح
م الدك حور
لندن
57
على غرار
.
في اختراع
الأدب
لقصام" ح!ذه
لم
باشعار بن جو نسو ن ،أ 0330د 4،ء!
كما يرعم
قواءد
الم
!خا
ات
يحص"طيعوا
ؤظمه
الشحعر .وهـناك بعض
لدكاتور
لا يزال
إقد
أن
اؤ
له فائدة كيرى
المءحمار
الركابي شعر
الملك
إلى
يوم
هـكاك
"
. 1
شر
ندلسيين
لأ
جإيى
.وقلى قام الدكتور اربع
بن
سخاء
"
ما
-
خصصه
الألفاط
الطر
الظ
وا!ريوان
-
مقدم 4هـذا ال!"اب بازه
) ،
ؤال
.
فل!
" ا(ش!عر
رسية
ة
9491
كتب
العصحو
عهـل
الركابي 1الأول
الأسصال!يون
المولث!صات
ا-ام
ا
الايوبي
وء!لوه
أ()ا"اغ
!ا
بم
1س
8)1
افي
ا"رلم
برعض
949 ،
ورين
على
مقار
دار
ديرو ت
ا
"
دا
ر
لكت
جودة
(!)(5اح
؟
العصر
ابي الدك ءور
"في
ح
3
ح
)(،
5،
!أا،ح
ما ءيرنا
يوم
،وهذا
"كايثبا
و أغم
الح!ن اخذ
!
.
منأ قدب
يمءن
-2
وا لاؤر يقية
ا
موجزا
.أ 5)8
-ر
ا"اخ
53
ا
؟!ل"!
!"!)1)(2
ا
انج1!)"(.
ا
لجا
لندن
" ( 59 2
) 1
!!،11اح
5،
الشرقية
إذا
لجزء
ا
الرابع ع!حر صعة
من
ءلمة
((
مدرسة
لدراسات
اا ا،نر)
ا
الىلمشس
نكلثزي
ا
ز-س
ق
الا
غيلي و م
!ع
1،!18
أ؟6ح
في
الا هـتمام
ل
1
الركابي
1
ان
ألصس
ءـارممان
ذلك
ع!
اللذان
،
انتزعت
حتميقية
انه منذ
القصجدة
ء
خم!صهالأالمورل!ليللكاصمعة
ا
لمدع
الى
وذكر
"شرو
1
ورن
لم!كاء
(
اخرى
فيود
.
الةصجدة
الملك بالموشج
علم!قاته المصكنة
،ا!
عر
م!
" المس
.وإنه
هجرهم هذه
بشحل
ؤو اعده
لعلا
قادمة لعصور
.
واضحة
لدراسىة
المتكلفة كما نرى
صا حب ء ابئ
س
لنض لآسعم الذيا
العءكر الا.ةويب للدع"ور
في
ا(ت*ا"ليير
ثم قام لوضع
وم!د
ال.رو
جصفدة
للشعر
على تمس! !م بروح
الماةي اي! !ل
زدأسهين
ا(نءط
*هـتع!
-
العر بي
.
ر
على أ رزر،ـم
هـذا والفص لإن
الشعر
وسطه
اء !بالنص
العا يى
نموذجا لدراسات
وعض
.
الصافي
ف"ط
ني من
الثا
الثعرا،
ان يءون
رت!لون
ثرو شنا
نةس
احمد من
ؤى
في
الكتاب
ادى هؤ لاء الشعر اء ،على الرىم من
العصور
-
! مع
المؤ
، 4قد حا فظوا
!(!-م
ص
ان
ا!وم
د
د
لف
القممم
مكا نة هؤلاء
يمكأ
الجاهـلمي
الهـحلمة من
ا!ا !ن
لا
و
زحمصتفد
اق
لك
اكفرو
7ـة
ولم
يساع
لنافد الفني لا يرب
فا
ا في
لأةل!
ط
.إن
ما بر
لمؤ
.
عقد
!ا ور*قلى
حجاهـا
كان
و
شاعر
ى
ا
نفا4:
الع!ى
ا
كأ ني
في
د
من
فيفمع كل ليثبت
في غاية الكخاب
خصص
زلإصظ اضاعت
شعره
و
يةو م
لف
3
زف-ي
فخفم ي
بنماذ!
حصا
ر-خ العصر
تار
ن
رخة-ي
11
مصا
ويأ قي
جد
على
تهم
آ ثارهم .
ا
ءغد
.
وإهـا صلموت فيعجىز ني
من
إلمؤم مضمار
وا لحسد
مةدمة
لاج حماعى
ا
لغف
حا
ى
:
ناجحة
عن
بعد
ا
م .
في ءةلىه ا!،سية
الأ"تماء .
يرتكر
ها
،
ا(عمىمى و أ (ةىم أضو
اء
يدة
كأ صسن
يمثل شعراء
ا
العص
الأقلىم!ن ويخحم
بل
ءلى
م"-
إ-توحىي
سا ليب
أ
إ
في
حما
في غرؤة
وقواءد
لدين ومه!ر ،وقد
ا
الخلاصة ان لية .لا يححا
الصا في
ءر رىميش
ضبةة
فديمة
و 3كاء
اخحارهم
من
ذلىا
وانني
لمن
مو شحا
سبق
غم
الكتا !عم- أن
يخمصدى
الدكتور
له" الركا!
ان القر
أؤكد
. غيلبوم
()8
والدارس
.
المحايد
للقو اء فهي
دعو مي
إلى الجوافي
إذاكانت
و
نظو ات الىاق-د
القديم
لها رغبة
مراجعة
الىع
التي اغفلت
ما غبر ءن
وعوض
تحليلها
نجد "!را ماشيفون
*وله
لمغا\/1(،
لى
قا
"
زرفيأ،
:
إن
ا
نطالنهم
وتقلإدهم
عليم
و
ا
لنظام
التي
!
لمباكرم
،
لم
الرابع
أ
من
من
و
تاريخ
!
فر نسا
المال
ا*مل
وا
والوغبة وجهه
الثقافة
بية
ا
الهول
اللةة
التي
ا!ر
وكثير
العربية
بناعة
عا
)
ما
ا
.
اللة
الى اءظع
لية
المراحل الذهبية
يج!لمود! حتى
العالم
هرون
عن ولمجة
لاقوار
اساسي
هـذع اللفة وما
لةة
ا!يمن -ءن خلال
تزال
"
الحرية
الدموع
"
فلمحح
س
م
لغتما وتنمية
الأمل
ا!يمان في
ما فسد
في
تتطبع
ر
الكبير
.ل
58
يم
الما
في
أ
لوا
كلا
اث!قل
نا
وأ
بعدها ال
لح!و
ن
ع
ص اجة
-
اما ما
عدا دللا. -
من!كم
انهم
مو ن ،ولا يعتفون أفاصيص
ليلة
" الف
عن
أ:ونان
اء ان
في مختلف
سوا!
القرن
الذي
الفراغ
ك!ير
رجائي
ترك"الدارسون ان يرى القارىء
المناحماق التي
هي
ا!ثر
إروالا ءند المءول ؟ت الرحميين.
هـذه الرحلمة ان
اطئرين
القر
في مل ء
الأمر .ولكن
الوصطى
( من
يعرف
الح
،
الحليفة
رحلمة متواضعة خ لال
نهاية
.
غارة
لا تط!ع
من
ا!رون
الم افرين
ايجاد
العالم
يقية
و ن
طويلا جدا
نيبقى في ظة
العظيم الا ما يجدونه
و تي هذه
فهل لنا بتقوية
الرشيد
عرفها
اتي
اسم قطب
في هذا الكتاب ،طق
!
-
17
.
.
لا
كأريئ
.
.وط
"
كيرء ما ورمح
صاعدة
الحظ
اعر بية هـامل
تسال
وعبقوية
مح
رة
الا
من
" .
.وقدكانت
يم
سفية
1
كثترة
98
1 8م ،
لحيوا
لا
و
سشة
ء
همك!لرليير
--حعى
/
و لوا عن
؟شا
امامها
! !
ليت!
وبالله ومهدف
الأبله
و"ث
المه
وي!جمو
بنفسها
الاميركي
" :او
عن
"لا
شا
ت3---
ن!
تزيد ،على ستة
،/
.
فجأة
ثم بجتازو تأ قر و
وولمج!نوال!
:
احداث
الميلاد ثم يفتقلون
أ
ص
ا
حرك!
قبل
في داكرغم
و 5
-
ورووس
"
الثلى ،والحب
عر
و
يتر !ون
م ءرحلى
ما
ت
في ؤظرنا نحن ا!ثير يئ ءن ا!رة-ين
غزلرة
الى القراء .
و
بدو
.فرولور
الى عهد افط!،
ففئك!ءنؤهمض
بين الامم في الىعة لي
في هذا
لماكى
فا
ؤظ جو
في القرن
جمد
ل!
هنا وهناك
رلبا !
تعد تؤمن
اترست
ار يكثف
الغربي غير ورف
مواف"
من
أثينا واسبرطة
!
م
سقثم
ثم يقول ال!م!م
،
الفووري
فى
تي التف!كبر
الكاذبة
الى
!
-
.
!
الاستعمارية
طويقتمم
المس
جمما
وغر
لمشرق
بيين .
"
-
!
والاسةللام أمام القوى
شسقمين
العر بة
ما!ى!ه
فويق كبير
لتا لمجضلمحى
،
5
التنا
ز
عن"
رايفاسمامل أ
الملمثقمحصغر
ان
،
!
،دون
دم!رخ!ون من تاريخنا
المحخم!صينوي!لأ
.
بالصىو
ن
ع
ان يكو
ان
لفكرة
تدرس
أ
يساعد ان الفارىء على تكوين
المذلة
زقغرح ل
التي قدم
مهمتنا نحن
الدعاية
التي
ن
الخاضعة
إتاريخية التي لمجب
ترابط وتنلسل
ب!خها
الخاريخية
-
اصدقاع اعوب
امام
الذي
فاله
،الع!زة نو رد
نتقاء ،اتشةاء المراول
ا
القو
نسيين هذا الكضاب
أسياسة
في أسا ليب
ل
ا لوين
بعض
في مقدمته
كأ
الا
دراساتنا
القيام
بعد
?
ما
ا
ولسنا
من
واكرف
ءو امل ا"سى
العر !كأ ءن
الهقافة
زقل
الى
عميق
و
ا
من
المشتغاين في ءقول
تاريخ!م
وما يزال يعبر
الوغبة
زنقلمور
تفكير
مؤ زخ!
2
وقد
عبر
كا
،
.
الاستعنمارية أقلها شأؤا وتأثيرأ
ءن هذء
خاص"
ا 4صف
لست
.
لكنني حاولت
بهذه للا!اث
ل ا
زظروا
و
.
اذ تاريخنا العربي
اعدها ء-ثسؤون
مؤ رءون
ا
-لإصات
بية
لدراسا ت
ض!ضتها ،ان
الى قو اء
ا
يهمنا ،والأمة
"عر
العو بىة ني إبان
ننقل
تمههخد
ابي؟
الول
ررما ء و يقظة
الفرس
الخاص
للميلاد
الثاتي الى
اليونا
-غحع
في الطري تا
المستقيم
بعض
القرن
نيين قد
البقاع التي تقع
غزو
ة الاسكندر
ان!رو
بين النيل في مصر
واركانج
ا
بعد
)
في
؟
.
-
:
بم!
.كا
كم-
3
؟+
)
لاهتمام
ب!ا
من
وأنها ليست
احم
امتين في الثمرق
صاص
.
في المحرق اليونانحة
الاصالة
عحمر يحين نافذلين .
ولىكو
،وظهر
القدممة
وءيرها
.
بطل!موس
هذين
اكقسح كل
المدن
ذللث بففل
الطغها نمة من بالعلم وكثمر
أنصار
الوعي
و!؟س
لى
الحضارة
راس.
.وقد
بحق
-
اولهما
الرو
ما
رودس
باسلمثناء
الهجمات
وقد
الشكاك
المصادة
للعلم وأسالحبه
عاحمة
المتررة
وجامبكيلوس
الفضل
نم-
الفر
الي
ثورات
للعلم !بمب
وبففل
لة
.فكفر
س
النا
دينية للتعويضر
البناءه
المذل
.
هب
وبفضهل
انحوررت س
ثقا
عن
في نقل
جند
ي
ا(-حرر
روح
.
نت
وثفحون
إلى
95
.وان
دو
من
محل
3ـا
القيود
بها
البلاد
من
القدلمة
لمسفة
و
اللتان
إلعام .
فضهم
الاولى
و تعا
لىءثم
فعه
فقد حدثت
تدم ،بقحاده زنوبىا. اليوذأ
نمة والبيز نطحة الي نقلت البها الى
ا(!تب
ألؤثا
.
الىادس
حق ،ان ركون يكونوا
ثقا
الاغة السرلانحة
-
أصملوفي
المسسححمة
الادزى لة
ولمدة
أعلم الهنرمد
( القرن
من المؤسف
والف
وممارلم!حمم
س فصة والعاهحة وشرح
هـذه
والف
3ـلولة
الحظ ره
في سورله
والثمرق
الهونانىين
في القرون
والا نعتاق
او فلاسفة
الطب! ،
الهليني
.
العمد
لما
.اما الثرق
اللغة اليونانحة وحلت الفل
لغي
خاصة
سابور
قو مصة وتكو
يونانيون
للتأريخ
المرانحمة
يين الى ايران
سر
كان لصراعها مع افلوطش التراث
بها اللغتان
النىطور
فة الجونان
اباء
ي ظة
الىسلانمة بصورة
هجرة
أصاب
دو محة اخرجت
و لا سنما اولا هما -
في مدرسه
و الاحفلالات
حركة
النظرلة
البهودلة فالمسححمة
العلم اليوناني في
واثلنا والاسكندر
نيين والبارثيين وطهرت
أصبسحا
بونل
العبقريين انهزم
.ثم ظ،رت
-
الذي
ايران
ايران هاهـطمة الحظ رة
الاير انمة وتكونت
نثا الر!لات
العلمي بالعقمدة والتسليم .ونمت
الروح انتشرت ويورفيروس
يعتبران
،وجالحنوس
وثانيهما في الطب
وجود
قبل
الخجر يبمة
را
رجلان
الارن الثاني للميلاد .فلم تعد هناك
الفقر الذي
فقدان
ف!رلة
ئعة تجاوزت
الأدنى .فقدكانت لستة درون
لقافتهما في البلاد الصر لة .
وبالرغم من اواخر
موجات
خا لدتين -
في الفلك والرلاصحات
الذهـي
تبني
دعس
ا
الهد
اليونانحة فقد ظ!رت
الروهايى في عمره
في
الثقافة
لا نلم! التطور
2
واذا ثل
نت
3في
..
.ء
في
طويلة
-
اشش
"..
العالم!ة.
وإن
اصالتها
لمدة قرون
ع
!+؟!لاا!!!- +
+
-
!غرزمبمط
فروخ
ا
فقط
للاحر ار
ا
العسد
شريفة
وإقناعها ان الطبالية والمهن
العلم
اك إف ة
أصبحتا
،،
غ
+.ا+
اعما
يمكن
المحاربة
ل! الن!ضة
بريشة
الفنان
+7-.-
+
بضروره ل
الأخذ
برا
إءر
الارصءقراط-
.ت"فىكأ!فى!-أم!+يئ
3++
+
خ
!!الي؟
+-
بل
كذلك
اقناع
ة
!بهبم
" *
.
يخ!
--
عجزوا
عن
الطبقة
اتاكع
+!+
+
!
-؟!:
--لاء
+
؟م
،ةش
-.
كلـؤلا
ا.فق
الرو
العل
ب
ءلميه -لو
طجممابث
ح
مصة
سطجف
بول
؟!سلىثركد"!
شط
!
؟
!س
.
نم
+
+،+
!بم
+كا
--+
ا!رب
)
افنود إلى
التاهـبالم
بطبجعتهم غمبات
اعداء
منهم
بر،غشا
!"
.
..خ،
؟؟؟ص؟!"-
ء"
م-
+م
!.
---.
-7كأكي!ش!
بز:بر
،*!:ش"
لم-.فىش!.؟-3+ ص
!؟خ-
؟"ولدقيفيفي
!++
ني !!نئ!ف!"!ع
3+ء
:
فيبز:1أشثر
3
ضفى+
ت
ب
إ!-
/:+
-7حل!
ول
:
-
!
؟ش
-+
!!!طش؟
!:ثم!
؟ى
.خ
ة.
ئر؟نرع-وأ!
؟لا
!+
الأمر
الى
العسكر
رجل
!عزز!
.
لى
حقيقة
وبالاصافة
صمته
دة
علم
.
.+ط!-+
..
!
ودرالة
لأ 7ء بر *+ح؟يه!ور
خ
"؟
؟؟
-
!
.
!
:.
د؟
؟!
.+7
*؟لم ء-
-*-.
9ء
-+
*زو!
-ء-لا.
+؟!
-
لأ
كا+؟ت
ش
تر
..بم+بربإبم 3 ،.ء!!!7..-ش!سبن؟صيم!
!!!!ول ة.ير-ح!-،
.-++!:ء /،
ء!+
ح!*-ني:؟!كهـ!ض
ت
عبم
!!!لأ!،
.ء!!
ء
،- -
7بر،+،ير-؟!ء+:بمأ++
!م
؟ظغ
ضبز!بما؟؟!!إ
بن
.
يخ
!ظ!حش"م؟
،!.لاأ!لإكأ!فيير
!ح!ى؟في+لآ برء!"..-
.
-
كان
!!
بمف!!+ر
بر!!!!"+
،
!
+-غ!.ء؟-+
.
:
.
.
كأ+
جاهد
التقو
اللاتبم
احير
ا
ال
الذي
!ى!
!غ
بئ
ا تصحيح
يم
،و
1
إكر
بلين
حاول
؟!فيبم+؟-
-
.
7
مثل
كريى
ثم
قيمر
-
،
(..ة-؟.؟:.
.ع-
.
"أ!!+
!ء!.
؟
م!
لو
وشدشرون
يوليوس
الذي
"7-.+++به!!..+؟5في-+كا
-
-قئ
.
+
3
!،.7لم؟.ء:
!+حيى
4
الرائع
الجهود
بدلها
انصار
التراث
- .
رعم
التى
كلمهم
هدا
ومحبوه
.
.
.
! 3لم،.
+
+..
+ا!-لا+بم+صءلح!؟:*7-؟
.
.
+ -
.
-
"لا+++
1،
+
لأ+كابن
-
ة-!1+ت!،2/لا.*.كا،-+؟+،ا+-.
!+
+
خ
خمط*
بالحقائق
خ
.
،!-.شبم
ط!.
.
؟نر-فيءفي!أ!إدس
إءجم!!-3شة
ا
+
.
ول
7
؟++ش- ل! ).ء 4-
.
،
-
ا
ا
" .
!.؟7
؟+ديخا.ول+
أ
خ! إ.+ ،كا*ولك!
*
يخ!
ظ.-
لإكاكلل! !. ، كم+بزنجثنخه لأ
خ
ء *.
الملى ؟+ ء
د+إء+.ءفى
جمح!اغك!ط آ+++ .
!
-
-.
التونالى
-شط!*كالحش
: "
4-
ء
:
!!-.
كا
لأي-، ء!--ح!فيا؟ئنهتم!ق! -+أ!؟كا- 7 زرج!-،ت+).
!
،
احبم
يم+
.7؟شء+
.
س!
!02
-
7
! ع
.ير؟
.
?+ء
.
+
ج *!ر
،-
،
!.بر
-
*--
..
.
..
/شش
+س- .
أ
كم لم
4؟.
-!6،؟!!.
م؟ ء"!-ز!+
بز-
دس!-
ى
! :ج!!-؟!-
ءحلإ+ضفى
ط!
ةجء+
-
تر-+
3
آ
.
++ا
كلإ.
ئرت
،ة
خ-
-
.؟ول
.أ-
!لأ؟!و
-
+حمؤ
ش
"
!
+
ييم-ح!ش +
في
ش
+-
-
!
3!-ئح!
!.
.كا
!ول
:
+
الى
قد
ا
بمل
-
والمؤس!
الرومالي!
فننلو
لى
التراث
9
للتين
م
الفر
.
به!7-
-
.
التقتا
ما
كار
ات
.
-؟،-1شنجو
أأ
ء
.
ش
7
؟ ني
ا
ء
*
-
؟
--
جمبحض!ح!-:
إ
!
لا
ا!ةوري!
ا
يعتم
الجانب
العالم
صصع
".
في
!!ج!ءيه!؟
:
!
!
+
الرو
ئمة .
ما
ولم
ءـدا
ملى
ان
!اتيى
"
كا :
-.إ-+
-.+
.+قي
!
!
البحر
و اطلمق
لقب
د
2
-
!!
.اكأ!!3د! "\ا
3
ش !-.
، -
لأ؟!
+!.؟"!بز!
-
-
++؟ء!!!ثنمتب
.فى
المحوسط
عليهىا
الا مبراطوردة
!،ءنر.بم
أ7-ء!!4/
-7
بم +
!.
-.--
خبم!!*لكبم*!ح!و!؟قيك!!همك!كوو!كي-
؟
!-
ا*
لا!
:
لا
-،
ة
.
اً
1
3؟في!قي
ئه!!!!3 -+
.
*./ 7؟
؟؟
*!إ:
"
0
:
-+
+
+
.
-
.-
01
-.
!!.
،؟1
في.)+؟2-
أ
!ء
.6
ء
"
+ .
ءا
..ء
!+
+
!
.
بز
."،.
++ء
!-
.
.+
.
.
د
- -
ى
حوص
و
-نصع!
-
صد
-كا-ش
"؟لا : 2
. +.
! -ة
!". ء
!!2
قي
!-
+
+
.
كأ"
ا9+
!?
" -كا+.-
ك!.
؟!-.جم!!
+وو-؟
؟
؟!!!فئنج!
،7
كا).--
س
البا
ر
ا ما
لسة ،
الثا
و هي
بربر
،
له
لهد
متدت
و ر ها
!؟!ر
+
،
-ش
!
كل
بر
*.
--.ص
+
اكأ
*،+،ج
لأ
:ني!غ
.3
-د
،--؟لأيي
.
لط!ولجمبماولة
--
.
?
،ست
ء؟
\-"..؟تش
:لاكأإ.؟!
-
.
ثي!
"
.
.
+
-
ء
-في-
!لا
"--
حهمط
.
+.
لى
.
الاولى
تكو
لى
ا-الى
-
"
+
.إ.
؟!،بر
يز
الغر!
ل ما
!قد
ر-
حهال .
خر
،قادة .
؟-
-
! أ
اء!!+
!
/
طحرجيء؟!-ا*+أ
:،
.فيء
!لى -
+6! .نر
ك!!.؟د
-
ى
!
-
حبما
.
++1 ش
+
لأ !7
!+!--؟
ة
2
لا
أ.نرور
-
+7بإ
سط
.
+3
ش
.
-+
ءئر
.--أ
بح
! !+
!
.
نح!لم!خ
:!،،7نر؟--
.
.%
ح!*"نن:ش
؟-
.
.
-
ءسإ-
.
ننء
فى
-
-
!
م
برع!/يمك!ش
مم!
دتج
!بم"يم
.؟
-
-
.
+
*نجملم!-
لأ
!ضفيء!ككل!!ط!
! س
!
ط
لم ؤستطع
مام
ناثء-يى
اهما
الشرق
-...
+
،ذ-
.
الصمود
!وت!
إحد
لى
وثاللت،ما
!+
-كا+؟+.
ط
)
ةير:.
!".د
3ص
\
-..د+ -يز
+-
ء
..زر!؟+-بز
+
.لى-د
+
،
"
في*! ث؟!سنن!،!/+
،+
لأيث!
!!!م!+
حملأ"
!
-
ظع! خ
كم
؟ "
-
+
رز!
*!!+
خبم؟بمنر
!
--ء
!+كا!!-؟؟+غءلىض
5*+.
!ج!*!:+
،
ة-
+
.
*++لإه!حممخ
د
-.
-ربلالأ
-
!إ.؟؟غ
-نر
بر
!-
-+7 -:ء؟!!7
-
ة
(
يلات
أتاح -
اليونايى
مر
علممة
.
!
:ؤ
ا لدو
الي
للعقل
انئئاء
اكر
صحط
.
. ش
-
-
-
/
د +
ء
؟؟!-/ب!بر* "؟جمج!كأ؟؟،غإ!خشفي.++عنجيون!-ء
ء..في
-لأ
لى
ءلى
البلد
ء
بايلأشراف
سحاسة
الذى
م
!!
في!
؟؟
-
الهند
و
عو
دو
صعيرة
زسنمات
وامىن
ء!شع!!!/
؟
ء!
!!
!؟!،؟ط-نجخ!؟
ببم
"+
إ*إ+آ
7
بلاد
،
اح!م
نوا
ليلات
استقا-
فحه
كل
.
سيا
هده
ش+
-
.
!!إا*
و
ء /.
ش
كبئ
-
! ئهح!!-- ش! ! -
"
-ش
الأ
+ء-
ا
1
+
. :
؟1 +
م
--سخ
ءم
"
!-؟،
!!
! -!!ح!ك!في ح!
+)1
ء !!ت
قي
.
كارزغ
.
كم
.
د*غ .ب-يم
!
خ
.
ي
منه .و،دالم!
جدرية
ا ند.-ار
كلصدر
!ذا
ليحون
!بير
أةمح!ر
هـو
كان
ان
اط-اب ءرة
أ!و ل
ع،3،ء" قي
ال
ا
ا!
ا!رص ؟ر
ر
فتلوا
وةهح-ل
ءلى
3ور
ظ
آريا
وبرهما
،؟
له ،الأثر الءبير
لجبر .
.والظإءر
هـإتسلمما
أبق
احمح:ود مت-آتر
بال*إم
01
ان
اع
العظيم .ئذلئا ين
ررسا طت،ـا مع
.
المد
وسوا
ا
يخة
ة معاوية
صإ
احداث
فيلا
دحح
أنظام
إحمهحارة
الذي
الحمريمما
ءلى
ز!
كررا
ب
ظثر
لمص" برغ
لجر
اطورية
.
ف
بخاهـا
برعد ذا!ك
أية يةظة
في
من
أ-اع
-تحا
يرةظإت
اًلنمىطور يين و
!ذ . 1
ا
والذين
عي
ملى
يكك
قرطالمصقي
وأ!كا
تب
ا
وأ!ى
شق
-
تلةون
و او ل!فى ه
وأسما
وجميب!
بيروت
العر
.
تغلمى
خم
على
9طإز
لمص
نوريوان
ال
م
3
ء
وردة
اصئا
شارح!
:
4
اشدسدةجدرف
لإلمي أرحما
المعر
الما
ا
ذللاا
رعد هرة
إةإ
مع
مدهـ
ءلى
الةاطصيين
اعظم
ز!
صحا
والةرصر
.
.ن
ما
بمجمعح
مخاط ق
إذ امتدت
ا(صححين.
أف!رية
القر
مو يون
.
انظحمر
إقيام
و
أفشل
الا-لام وتحررير" .ثم أ"بل
اسغد
ا
ء!س
اهحفى
أواسط
ف2د
فر ز-ا
لأ
إلميمم
الاولى
أ*ر 1:4
ت
الثام
ن
لورقما
زلمب
ض
أ مر
اات
3
ما
لكل!م لغة الفكر
06
كاكو
الويافمن
في ذللك فياحا عظجما
55 / 8
في
ين
اد
و اصعة
بة
هـذا النيحاج
ا(*رب
،سحىحي
إءلى
!!لمة .
تعر رب
ءلى
و الي،و
الجحل
د
.ص
رابم
لمقسم
ين
بة
المعالفل!ث!"
و ؤاقو
ا ا(حو
و ا(فن والسهاسة
نا
ا
طسسة
بالرهباث
لا
-صححند
تأقى
نيين في
تكلر
اليو
ا!ندي
يب
مية.
ر
ا
معا
و!سيما
سدق برح
العا
ية
اي! مويون
إلهندار يو تاجرو
كاأ!إش
والحياة
فمم-ا
الى
في
وكما
ا يحملمون كلن التراث
إيىوأذ-ة
حه-و
الاس تعان"
الجدة.د
طالىلت تجاتأثروغكفهل م!دبا؟
ا!نود وأخذوا
!هحر
طيا ء
ا
جه
ا!وث
!ز
في
ا!حنرن
فياص !
مخةطع
ا
ال-علمة
زا
ونمس
كازت
م-ارف
لا
ا
ا(عا
لم
إتءد
صلمرت
سيين
وا
اي!!م!ححي:در
ا
كازصتح
المحلادي ف،م لي-ارك ن
ذات
تجازية
و أس*4
مع
ا
وقد
لتة
كلن
.
أنطفأت
أعتحلعة
د
لى
حبم:و
7م
ال
ال*رب
الا.؟!ىإلات
اس-طا!
هـلمفه
3
،
إءرس
إطان
وا لرو مان
أو اسط
ا
ا لأزمص
إ
ا
دم
4.
الد! اكلىحله
ن
.
نفودهم
من
ا ات
في
د
ا(تي
اميرا طو ريات
نمة رنم
الصونا
ز 4روق الم!حن
مري
اهحو
الام
لا ز-اءد
ؤإ
م
كمالزمانأ . مع
.
ا
إبر إوح ،اهـءطقة
الفممر
ء
وصافظوا
وا!ءاصاثب
( إءتي
كافىا
ء.
العر اوولو ايران
بقياس
3
بر
ر-اطة
..
رتولةفيو
المنورة
لا
فة و
ء
ءكوم
و أدصكأ*!ا ،ا!حمفر زةإ؟"ثم
يشاجع
1
!
!
ا .وأ
ا!ضود
اء
ايى !جاونءر
ا
.
رورة
0
د
الع
ول!اأ ءإ،ها!
بناه
ثم
أ التي شؤسحىم
وووكأهوفهح!او
اصبحا
ا
هـتر
لى
في
ءـضلى
هـذا
الم6،-
حر
كما
ا
\،ت
*
تححة
كلو ا
ما
دي
-
إ*!يم
ية.
ا
صو
الدم
-
برصا
!! .صحش صغمح
ة
4صد
السادس
تيارات
3
رححونا
لدو،
لغة
.
اع ،الهالود .ولاع!ق"لاورزإم
( ا!صيلام
ج
عو
ان
ذا
.
.
امبراطورر4
ظهرت
طكانو
او
غيربر
أ
والم
لي
و
د دو
شلص
وف
او خ!كم
ع!د
لا
ر1
الذين
ي
إ،لتلق
ا
فحح
اقيا
ا
)م
:
أةرن
د
فه
"ذا
الهندية
7د
الع
اسمف
ا
!وت
مبءححرة
بوص
.ولما صل
أ
وادبجة
م
0
م
في
إفررح
ا
لي،ث 318
و
48
.و في
ا
فنية
ؤ" 13و-لى ة نصلجرة ا!
ا
خو بتا)
اليلاد
واليو نان
ا!مير
بوالضلذ
ني
ث
ا
وز!-ىون
.وأ
ا
صمجقيى
(
:در
الالمصحح
ال!يير
ز-ورقيل
ا
ايام
زظه"
(غحه
ثم
على
وال"قياف
.
زاموا
ل
الهخدية و ؤرض
و
،
تعاقب
الهند
3العاإتين
أ كلا
البلاد
ا
قبى
الق
الح
الهس
لمر
.
ا
ال*اورر
المءلإد ايصح!
ا الأر
الذي
لم
اج-اح
ا
القير
ال-ا"ءين
.دا
ا
في
ن
ؤ ل
*د
الم!
ظ،رت
أغزو
يةظة ي
هـندية
و
في
هـن
شإرة
?زت
نجة
وا("3
ية
إقديمة عن
ا
حط
ة
.
ا
.
ما
نصيرا
،و ي!كاا
ه
ورع
لأسف
لم
نح-ن
لالضفا
ل
أ-ول
أ
ارقكار
ا
.
ين
-ير
زة
بين
والسونان
اله:لى
وؤد
استقبلت
ا
دي
ر1
م .
اير
4
المحاليع )
ا
ا
الم-إفر ون
أعإورر
الم-
أصينيون
وا
فا
لا
ا
أ:لا
الةر
زءون
ا!ثونا
ن
ا
هـذ"
6ق:إط
ا
و اضير!
ما رواه
ءن
هـذه
أفا-لى
أعالم
كان
ار
ة
أقرن
أ
ر*رف با-آخناء
في
الظإهـرة
ة ،
زث ر
أ
شدحا
ز!وين
و الخقاحد
ا
كل
م7:
بدو
مما
ره
ألع:ىري
الد رني
لاذين
(
أءر
ا
13
ان
راجع!
1
1
الحوين
في
ا
ه
.وفد
لد ارلمصو
!
العل
ءة
ص ار
ن
تة-ير
هـزره
درة
اظ!
.
إ"ال!
وا
-:411ح
! !
ا(عر
في
أ وج*ل
ا
.
عخصر
د فلم تكد
القو
هيبو
اليونا
قراط
و أشإى
في
كاعلام
العلمم
وا
افلسف"
و أرلمطو
فصضاء
الى
ا
لعلم
اء
لمحأ
مى
نحتل
و ن
.كما
لر
با
الى
وح
الترس
كا نت،
في
معءزة
11-2
و
وة
.وأ
م تج
0
*
اكان
وترك
العرب
هـمحب
س
-ب
في
ن
المزج
إ:ط
ن!ثإر
اورارف
ريح
المنة
و
والفن وعلى
لة
رأ
ء و
لى
س
ال*ةا
؟
خميرة
الاغة
العر
في
كا ن
اذا
الرا
مبر اطور
لمع
ار ف
بين
ال-ةإفتافي
والعلك
في
نظم
الحل
حع
غا
ء
فقد
يش!،م
ال!ى
جماص
إةرن
نطعه
ا
?
لفا
حمو
قد
في
.
إ4:
و قد
فيصو
ا
ءحوين
في
حىرؤءهم
لو
و مصه 2
و
لخا
ف!بل
!دة
ا!
"
-
.
ص
3
\\\\9
ىي!!*!-ىصميرصإ(.
5
-
\\دأ\\\\!
صمىتمىهأ
ىامىصتغضتغىسمشىه
!*
لم//لم/لم*لال!
با
خلإقة
دوعت
واورق-
بالع
ثم ازهرت
البعوث لاسمجلاب
الدراسة والبحث جد يد
لكل
ال!تب
وجعل
؟ر
جخ!!
ا
وشجع
من
د
.
العلم
ار الح!هة
-اء
نظم
ممر!ر!ركر!رص!رص!وص!و!وعرص/
على
ممعدرا
مجمقكر .
و
والحقيقة
ان
عصبية رجعية
لم
تكن
لرشيد
الى الامام فضءت
واتمرت
هـذه
وحى
العربية
،
دهما
.
إذ
الحماسة التي
بتأثير لو
وجد
!ط!ت
قيودكل
الأأءون وهـهـوت هـذ
ان
ة
ضعون
ا!لأ
الماكان
الى:دية
لآسسص !يروقا
ءند
هحماهلر !
!ض!...
*
سته ةفي
.
-
61
.
ة !-ء .
185 7 لمجخاد
1
ليد
4
-،ءاسىي
الفىمرة
-لقات
ووه لأ .4لتلقرح ولا نحة ع عنه امكا فتو!رتوحدث بذاصك حرج خماصه ! .و الهندلة مون لل-قافةوأما . . لا خر الما لم!ن اصلى 3هما هذش
ا،ءر
ور،
حما-ت!م
!ح
بية .
وريرها
ية
العا:س )
ن
أخةهةو ا
العخيده
إ(*ر
هـبرإص
لاج !اصم
الىي-كان
،
ت
لا
13
ح
ية دفعت
و
-
بقرلة
ث
ا(!و
بان
.
4
(
لا
فكر
ألموشوعات
البير
اط
ي!
ك
ءلى
ورقار"ضة
ءلىء
ا نتررت
اًلحمب
ءر بنقاى مؤ
فأ
لرياعيا!
الظ!ور
يوممة لمضاؤشة
فى
و
زء4
زقوىت
هـء
ء
لميو
* و!مصبر*"
بم
عروب يته الصم!-صية
الهلميلهية
اميراطور
الطمصعء،
مود!
المأ
ريه
العصالصي
،فصو الت
جا لينو س
و
لم
العا
تأفى رغم
والفلسفة
السني
و-ثرف
حى
لق! -تي الفكر
ثم ولده
صهقد
لمما
ترمز
الى
ط،لصف
وا أ-و
زا
نحة
ؤإن
-
متسهسون
الرشيد
اها هرون
با
رأ
ملوك
هـرون
لفكر
عد
ر!بي
.
4
وال
ا(- يمأ
رإعها
ا
!-علىعقب
أ
هـؤلاء
ا
،وظ،ر
ال!ربية
فا
واليهود
با
و الم-صحيين
ا
ا
4قلمبت
المز
و!ان
1
ما .غد
ا
ثةا
في
ع،ده
لم ع،لىءذ
دىمصة
.
يحيط
ا
كلن ال-يعة و
بية ولي
تر
يضة
الرو:
صؤ!سص
ثم جعفر
يمدازجمة
ورثاهـد
"
عظم
حاثية
مد
فى
ا!ا
اكا
الدولة
باني
زا
سفلمىم
-
ا
اد
العباسيين
العا
المور!بمزة
ا(-و
في
الرومان
ا
او
أ
.غد
زغ
ايو
ئاية
من
الهالثرية
ا
وكان
ذ
با
مع
ا(عراس !ة
الدو-ة
.
م
ىم
والكأام
-ةه
الا!
ءند
ا
!
ن
ا
لك
ل!عاود!
ا
وتججو
في
فةلى
لة،ب
الا
ل
القديمة .ولذلك
كانوا
اعدة
العرسغ
موصى
دلا
ثا
رو!ووت"
-
! .م " هـهـ
إلا
خا
.
ا
2
لمز
و الخز صى
يجلمى
أ
العنا
مر
لمجو س ية و
دكية
لدماء
م"وحءين
الرو ماني لم رىمن
ا
يعدون
لأ
.
كااىسم
الشارإخ
!للأن ا(ثعب
أباطهـة
دورويين
ا
لام
يخ
رمىص-ير
من
ا
كا
مهـتربر!
التي اتذها
من
مو يرن
التعوب
ا
!
للاص
سياس
الت*ر
يب
ع
ا
ا
فه
7ـم
أ مام
"
كاشو ا أصلب
ودا
ا
لا ريب لأسخرصى
في ان ا(فرس
ال،إىم
ا
إ القرن
)
ا ع!ف
بة
روح
ل
ا
كما عجز واة
"ءلمين " قبا"
لأن
حركة
الملموك يمضلمون عأدة
ا
إعصف
الورر.اجة
م
11
ءا
وريمأء
.خا
أ
ة
ا زو
!
نيين
استطا
ف*ل!
أو
ء
ية
علىية
لده
ع
ن
ا
ظمر
و
فيريا
في
ورو
قر سابة
ءـذه
ن
عالمجة يست!ملمها الرهبان بة ،ل!ثم
والخلاصط قمة القطور
تراثهـم
ان
والنمو
لكصب
حسون
بي
كايفارا
أصبست
،
الغر
وا بن
،
المك تات
ا!ة
بجون
سيظ
الفرنسي
في لغة
العربية
العربيتين قد
البيزنطيين
تدخل
بلغتا في
الى استجماع
ا(تونسحين
و معارضتها
الكنيسة
إةرن
فائدة صي!ة .
ظهرت
يوادر هذا
-
العرب
بلغ
شعوب
العالم
القرون
إبان
غزوات
الغرب
صحيقة
بادىء
الاءر
عاصئ
يحي
والبيروني
ل
بغد اد ثم ا
ساحل
الشرق
زتمز
عث
ا
وتمش
اللاهـوتية
على
لم
هبرة
تمثل
.وقد
التي أس!سها حود
إفا
مة
ولكن
حدث
الهربي
غضة
هـذين
علاقة
نفتاحية
التركي
القدس
ال-ر الم-وسط
بدولة
من
الفكر
ية
أعلام
الاضط-اد
هـوة
كثير
الفاطحمب
الذي ضحم! ور 5-السلطان
..عاي!قر
يفية
لد
ن من
ذ،من
على
الا
.الى
د
جيوخها
لفش!ل
ط
السلجوفي
62
اقرنان
لة
الرو
شه
القرن
والةرس
ا ما الغربيون
ءا
القرون
تلك
لت
زرين
الذين
القد
ما
بربرية و!لون
ء
أ
المسيحي هذه
من
بنفسه.
الا!-ة
في صفوف
من
أحدث
التي
لخرب
في
صت3
تع
ا!يارالعرب الشي
المقدسة
ا
الدي
. التي
تكو
فى
ينها
"
شخها
انممار
ليرلمحعهوات
جمهااحاجمع
.
.
الغرب
ع
"ر
والظ
لث
وشعوب
لم
فيها.
وثقته
الاولى
لحماسة
العرب
الثا
ءن
تح-دي
العرب
الذي
وش3ـو ات
الجهـود التي بذ!ا
االشو
و توغل
-
الثاني
تكتصح
الغرب
.
ال
البابا
في رسالتهم الحضارية .وفد
الناس
أ!م
نسا نية في أواخر
يين
اسبا نيا
المسيحيين
الداخلي
ح
ا!حوال
توقفت
على
فقد حىويته
الاسالهى
و قد !و
مو
ا
.
،و وصلت
"ديد
(
توقف
التي
ماى
الما
الحماصهة
ا
نت
او
البحر المتوسط
موقف
نعتير التفسخ
الخفسخ في
.
لا
7ـت
المدرعة
الغربي!
سوريا
يقظة
وتغليب
امتدت
ا
جحافل
سواحل
ل
3ـ
فة
-
و حر
التركي
العلمين به تدل
السإجوقيحين
الحلي كل4
من
ا اسو
وحاو
ضعف
عضدمط
بطين الص*ر
-
و إثارتها تع،:
ولكن
الثسرق
لى فهـو
"
ذللك
.
الغزنوي
عالية كان
العلىي و ميله الى
لا
قبإ7ـم شع-من
.وقد
الني
/ا
والثحرق الترير أ تعتم ان ف-حت
رة ،
.
يبلغه
نفه
البوناني
التي تلت
الغزنوية
،غز
مبلغا
بية الصاعدة
العر
بالدولة
لط
الشعب
الاولى
المص
والثاني
الحضا ري
تفثمه لحرية البحث
العصبية
الى
عة
القافلة
دو
الفردوري سوء
القديم حتى
الأر
اكلام
في
في
ا
( في
القر
د
لحادي
نموهم
ثر
عشر
والثا
لث
)
لد
ا
2
البناءة
شديد
،وهـةطت
لفشل العرب
..
ال!ربي .وف
د
ا بتأث-ير
جزائر
المدافع الذي
اكلا
متردد
البربر
فر قيا و إنقاذ الاسرى
ان
العربتة
الصواعدة
فا
الح!ي
المهاجمة موقف
المصكن
يقات
المضا
.
و في
الحيالة الغربية
الداخ لمية .وقدكان
سببا آخز
ا!يار العرب
نطلقت
فاحتلت
مناطقها
ومن
اتساعا
كما جر؟ت
!
!!ا
الهجوم
القوى
ذه الىكة
ثر
ر
ثم الموحدين
الهجوم
،
بية
تدخل
با
العربط
المر
لغوا
.
هذا
الثايى
الع
في
في بعض
قواهم لاحباء
له
مبكر
اوربان
.
المالم
د
الم!صيين
أنواع
له في إسبانا
ولولا
نجدلسيون
الا
لصردينية الى صقلية
الذين استغنى بعضكم
ءـذا
العطي صة
زطاق
أماء!اا الخيالة
.
لمية
ودفعتا
بغداد عاص!ة
وا تسع
أطصو ن من ذلك
البيز
و
للغة والثقافة
،ولولا
القديم
المس
الدي
ل
عن
خالدون
وبخارى
ي
العربية في وقت
.
فلاسفة
و"لمب
لذين
استنجد
بهم
ثم اتسع
عباقرة كا بن الهيغ ا(بصر ي ،و انوررت
والقاهـرة
اللاتي
مكان ،وبقيت
عاحمد السياسة
الفكرة
فا
العقو ل!
اح!ل
مدينة
طليطلة
كاسح
في
غزوات
ث
ا
في
في
ونشر
لليلاد
لم الشمر
العا
نفسهم
عشر)
لانجاح
عشر
يخمجحو
ل
العم برعد أن كانت
الفكر
كل
،
نطإقت
من
سجل
أو ل
ا
وتجم
المد
في
ث"ا
عسكري
(
قيودها ،
ت
رجا
ارس
ل
فيا
كان
با!
على الضد
تقدم
-بثتى
السياسية
ا
وسيلمة
!دث
لم
لى قىرير
3ـم حكاما تفتتآ
عليما .
المس!جي
فقد قام باداىء الاعر-بروح!
رق
بل
الحجاج
حدون
تبعا لاظروف
قليلة
مضايقة
لاقصى
ا
من
السيالهي
ا
ذلك
هـون
يقي
أنفص
بنجد
دفعات
وحا
أسلافهم
ولوا
الغزنو يين
المسجد
ا
هذ
و
ح!اة
اد -
.على
اما النرب
عندما جاء
ا
البويهيون
يححاوخ!ا
تت
في
وغيرهم
س تهم نفس!ا -
.ثم خ-س
-
الذين كانوا
الخلف اء
الحريات
كلن
جميع !
ا
سيطر غم
ا
و ا!دانيون
فالقاهـرة
ال!مياسية
الشف
مراكتن
والفاطصيون
في
الضغط
ا
الةيرو ان
وا لاغا لبة في تونس
لا
العر
الإسلامي
السلجوقيون
ا
في
في
والغرب
لا
في
لضحرير
ندل!
العقل
بي
.
ا
والادريسيوت
الضرق
:
كلويون
فضج!ت
ا
ا
إمارات
ة
مختلة
في
.وبذلك
ا
لر
ورا
إةد
ا
الموك
و
نيين
ماء
!تفتتت
سديد ععنف
ميراطورية
لا
ا
ابيو ش
طأرب*ت
ا
ت!وين
الضخية
لمقاتلة
بمرف
سيفه
حفل
في
رائع عظجم
ولم يكن
اكثراستعدا
ا
فى
ءـضم
فهمها
المعرفىة
.وبتوقف
هؤلاء
كله.
الحض!ارة
وهـضم!ا
اليونانية
،فقد
الهون والفيكينج
بقوا
في
حتى القرن
هير الغربية .
الجما
!
ايعار!صنجمرؤ!
عه
يغزو
3
نه
ا!لابا
في
جامعات التراث
ومر يدين للعرفة .فكو
نمعلم
إسبا
العربي
لىيا
الى
وكما تراجع
وسصقلية
وراءهم
ادرب
الى
ضخمة
مثيرة للاعبساب
واكبس
والخوارزمي
من
وغيرهم
جبال ة
نهفي
عباقرة
هذ
انس وتبودلت
البر
مة
عا
ي
و لت
تنا
.
على
ءتي
الفثاط
والفلسفة
اضطر
و الرياضيات
!
.
الغربي ا!حماءكبار
!
25.
سينا
!
الثاني عشر
وا
بن
ومخت!يهـصم والفر نصيون و انبثقت
والعلو م
ءير
بذلك
طبيعية
ال
-
.
الوسطى
ا من
الماضية ،ونحن
بامجادهم
العر لي ودفعه لا يجوز
ورد
كثيرا
كان
هؤ
لاء
على
ا
في كضير
مقابل
الذي
ل هذ ا
زعم
ءن
:
.
!
75
يونا
زا
لا
الاسم
دستعمل
حجة
للدلا
بان
ا
اليونا
لا
نتاج
لا
لم
الخوا رزمي قاحة
صسطلق
لاعتبار
"ـعلى
لة علىآ
الح!
لى
و
نية
نقو
و.المصري
اليونا
ت ا رة
إلقرون
نلجة
.
هذ. اتي
ة
طيا
ى
ء وسصصس
نسا
!
055
الوان -
الانقلاب
رز
5 .
1
!
25
1
سصاء اليوم
.
ءصصصسصص
"
كا
:
كر
ار اطب
صسسصا
سص
بمة
صص
77
لموباسان
: والصسصسإج
س
ء
ء
*
حدن، !مثارلا
!!-ى
3
:ان
سينا
صص
صبر?
ءصصص
:
.
-
!
ترجية :فياقي صدقي
فصد
-
كا
كن
.
،،
!
في ممر
?ءصسسصبرصصصصصسبرصسصصصبرصصصصصصصصصصصصصصص
ء
"
"
الاخير
حسين
سصسص
مختارا ت
1 .
وسف
را!،
صس
ا-س
-
السباغي
الأدب
الالمباتي
!
ورثو
!
رات
دار
:
بيروو
نية و لي-سصءهـلمويغ!
وا بئ
القديم
النفس ،السه وتطبيقاته الزبوت ة
!
لم
ل
القلق
والي
دأ
الحياصس
من
.و قد
ا(وسطى
العالم اليونافي
ارة
الا-لامي
علم
2
!
.
لنفسسص فرصسصس
دع
نج
ءصا ال!عليصية
هسصيىين
بن سينا
السونا
بر
أنفهم
يكونوا
لح
في
العربي
العرب
نيين
ينصسسبون
ا
تفكير
الذي
تار
فا
للعق-ل
كد
لهجم!و
--
175
:صذر
مة .وبناء على ذلك
العا
و المةدو ني والس وري
نهمكانو
بالعربية
يخ
من صنع
العباقرة
الليدي
منهـك!
الزاعمين
فؤيلأءالعرب
!
مع الايام
حقيقة
ش
.
.
55
5 5
نر
هملوا
.
4 5
:
ئر
ان نعترف
نسا نية
الا
لجزء من
الاحوال
جلى ا كلن
لغخها .فمجرد خلدون
في قافلة الحضارة
إ هما
لنا
في إبان
وأ
محاولا تنا الناجخة لتحرير
ا
المنط
بذلك
ا
التاريخ
التلميبية
لم!
العر
في البحث
ا
ومن
ق و الاخلاص
ا
أمجاد
الى
قرون من روا ع اكرق
نية
غا
البيزنطي
و اعمبار
.فسصوهـو
الحروب
ا
وقفزو
قسطنطين
لا شرقية
ا
القرون
قر و نا غربية
م في
فا!قه
البحث
لمؤ
وصسسص
اًسص
2 75
رشد ق
،
رمفمان
و
وا بن زا
هـذا
!
عربمة
!
الالهصس
!
!
لاوند
63
في
يطإص
افر
يقمأ من
. يطلبص
سء
الغربيين أنف بم صلسولوا تض!ييق
أص
ني القديم
رخين
لي
مؤصة
با
لم
،فلأن
ا
،
ردة
با
،رجعية
لنسبة
للعا
اليونا
ا
إذا
القرون
الغربيين
المربين
المحدثين
ا
كا نت
الوسطى
السصحصس
25
ضا تمة
في زظر
675
اسس
النبس
سصدصس السنين
يطا ليو ن
!
ب-ة
علمه
الفارابي
0
275
سصيحات
0
العربي
:
الشعب
85
درصس
لا
.
حياة
القرناصس
الشرق
ل
.
الابحاث بين ءكا وبارإس
الفنون
!
و
الكتب: لأ:
25
وروحا
في الافق
اللاتين
ا
زقدم داعا احدث
:
لنفل
الوط :صة في إشرق
ولم يكد
لمعت
موا طنوهم
لدين .و اشترك
الخا
والدسصشة
يفتهيان
بعوثهم
وراءهم إرثا عظ؟
حتى
!
على غرار العرب
أنسصبت ها عبقر ور،م ،كذلك
التراجع تاركين
عشر
المترجمين
أرضا
كما
ض!م!ن
0
الهلينيون امام اقيظات
المسيسص وتركوا
والثالث
و
اللاتينية
اللغة
نوا
إيطالبا وتجندت
ا
و نظموا صفو
فهم
،
فا
نظلقو
ا
يغزو ن
العالم
بي عسكر
ال!ر
با
-
الخحم
ا
الفر
الى الهجوم
د
استجمعوا
ا
ونحول
بيون
،ع
ان
قواهم
ئر
ث رحالعص:
6"-09ترت
،
هـذا القرن تراجع
وذوباهـ
?
!إ
ء?
-
العاشر الميلادي
الفيكينج في
.ثم سجل
الهون
!ءصءص
ء? ?ء
س
:
.
?
ء!
:
بر
ص
العراق
في
ء
س
" ورن
?
الهسد محمد نسوءه
?
السيد
تونصس
-
. سصود
ء
حلمي
س
بغدأد
-
.
،
ئج
تحضاج مو اهبمم لسص
!
:
.وها ،ونفى ة ت!تبجع الا الىاللىنة .ر!كر لةىا ابريد هو لاء ،علي بد ور ،الذي حد
*
قد زنام على الطوى
ستفعل
ذلك
"ـذه الق:ة الزرفاء -و خالدة
ا!إة إلى *
-
في
الا!ان!
لأ
دب
الص!-ح
ألا يرثى
ال!عاع
أزءـرت
عن
أقي اوبردت
غ
ل*ل
رب
بترا
سلما للابد اع
الحياة
اكجم"
والفن
ص"نزر
إذ
ا
وجدت
الغا
مخا قةصه
.
لأ
نني
،
كم
من
ويا للأسف
الناس
لحال هذا
الذي -فيدم جميح
الناس
إلى
غير
و
يبدو
البشر
بعين
ات
.
ان نخرج
،وأشد
العبر
اخرى
من
من الخيبة!
أة ،تشتهي
امر
ان
لفا
يرقدو
الدنيا
فترتد ،و 3ن!ا
على
:قبو ر
ء
ا
خط
حضارة
يعش
اءب
فيها
إلى
مستقيم
الغاب
ءر مر ية
لأ
بد!
لأ
0ا نه حو
،بعد
بطال
لد
بضعتة
ائرة
حروب
لير إ!
شريك
أ مناء
،ولممنه
لن ي!ا-
--قتاون
في
اين
*
أمين
،لأن
فى الىس
فيهم
بع
وال!راء.
اء
لا يريد
إلا
ولا
064
الحروب
ولدك
فخههلني فؤ
و
ورد
الفم حتشغ
اطدرة
سان
لا
يدوسا
اذا ربحت
وررة
في
من عن
ان
ولقد
يقتدي
بقي
بكلب.
قصد
الصفم!اف-تقول كما الحطابين !-و ات
الصفصاف
:
الححفعحاف
والنرجسة
تقولان
يا
(3آ
يثار
وماذا جلست
ليت
ورد،
طري
وعلى
دا-
ص
.
،لأن
ئد ء،ول
القو
اد آت ر
.
الكضير تذكر
قي طولك
-
،و ثب يدك
في يوم ما ،قبر
يصار
كيف *
بادهـ. الحلاق
دة
تذكر
لم
تعاول!
لا بد من
من
دا
لمو سيقى
نسا نمة ،ليس
الر
ورد
*
ازك
خ!د
ي
الورد على عوده
*
المجما .
أله!ت
لمصير الأص
لأحياء
رجعة
في الخذاء الذي
أتظن
،و لكننا
هـو .أؤ-ى
لما
و
،ومن
الناس
لحياة الزو؟4-
لأرض
لا
!يب
*
،
،
كتير!
وبا ليته فورل !!
اك ال
اللامعة
.و أكنها
اك!ر
ر-تطيع
وأثمرت
ء:عبة
وج*ك
لا
اكثر من ليلة و(حن
الى الأبد 7بئ ت
ا
* ئع
الرو
اضع
وانت
مع
،قد
الحقة
-
في
حد
حمراء على صدر
و اطر
من
اصر ى *
دمعة
.الى ان يركزؤ-ره
!
فةير الى ا(كر
ا
رأيت
اكير
ؤغرك
بها
اطياغ
ان ورر! من
الى معونة
تولد !ع!كا صورة
فمر
الغاية ،كأن العظمة
تنتصر
،
أنك
إ
اذ ا
أر!ت
.
التي
ولذ
بهمبرة
!!
لم يشته
فلا بد
ا
نخاف
لشبا ب
تقدم
ذرية
لة ،بل
نجة المعذوة
ان!ا
.والقوة
نجلى
*
ها
ك!
لين
لا
ترى
يده
زنا
هيأ
ا
ةاص
المذهـ4:
و
الى النصاعة
ا
ج!و
خيوه
! .
إلى أي
أشعرك
نر
:وردة
و
إ
تؤلد البل\،ل ،
* م-ا
لخير
لا
نى
ا
ءأو
يةير
،
على
رجا
تشته
،
خا
بعين ،وترى
*
.
بحاجة
،و في بسمة
إيخار
ني بامثماء خارقة
قازة
صعيف
ا
احلإمك
تأ
تكتتف
أنسان
اليه
الخ-رة
العطف
وشجو
ا
لحال
انها
العظوة ان
أو
تفتةر
ا
،
د مها
الاق
،إلا
و
لدى
لذين
لمجر
نثأ و ا
ا
ت
ليحس
*
على
ملة
الفت
المجرمين بججاة
معركة
تة
نجدها
تجد ها
حقيقتها
فيصد
و
ر
مين
الزهد
إ!اضة
تظل
،ؤد
على
صب
الحباة
!
ا
*
لمث ل
.
فها
العايا
نكو
الحياة وقد
ا
وطن!م
في احلام
تذرقها
ا
أ نصا
و
ن
في
الينا
ا
وهـبر
ا
بدا
عن
فح-ب
صين
*
قد
لا نظفر
*
لوضع
؟
ل
لذ
ا
لحق
في
نيحث
درجو
و
لمر
إ ها آ لهة أو
ا احلملأم .و قد
،
ان
و
ء!
،
-نا
ا
لصا
حين
ولك3:
ان
عة ال!دد
،فنحن
*
في
ذنوبشا ،ان:ا أ-أل
بكل
الله
جوار
*
من
سا ملى
مع ص! ،ركأ*-
ان يخدمنف
4-
نقدم ءاليو م ! رسا لة منه!
لا ان يمع!رء في موصوعات
ا
و ي
على لة!ة ملوثة !
وا-د
ندعو
وتة
!ا
بداعا
لا بد مض 1،؟
ا
الس
اه ،
الج1،
ا
* ورص
من
د للشصول
على أق!ة
ا
شر يفة ،أفعاف
لأز وران ،سيبقى
ضرورة
!
د للحصول
الجها
سسظيع
،فض-ن
بم
ا
دا ئما
في
كل
الىو د وتعهم
ا
ا
*
و
ن بم
ال-اض
ما
و
!
ؤي موضوع
ا
لمغرورين
لبس
ا
اكثر
الىود ،وصا مة من صائم اكيوخ
ض
الجه
،
ا
من ثياب القسس
الحاضر
ل
د؟وؤر
ا
*
اط!ة
لوقت
،هي
ثوبا
ئر
وإن
!
ل"ا ان
ا
هـ
كان
ؤوجه
فيما وءودا
تج
فين
أ
5وعاطفته
القي ت!ي ء للماءر
تتفتح
هـولاء الذين
لا
ا
ص
"
ا
هـ
لأ
ممو 3
الآد
ر
للنا
لافي
ا
رزوعدت
اب "
تفح
بأن
صد
ها
شثين
هـن
اء !
لوردة
التي
،لا ك"!ن
الكفن
.
زترك بل
بعض
ع
كخذكار
طرها لةاء !
وإذا كأرت
هاربحت
معلث. للنربة
:
أ-ر
.وال!رجسة
فلا تدوسني
ليت
يا
أقدام
كلعا :اللهم ا!نا
من
لي تةول
البثمر
قصرك لشجرة
.
وشجرة
العواصف،
4
ا نقوله
نا
ت
فم
من
رؤيقة
انسياب !
تنساب
الرجا لط عميقة
،هـحر
يعيخخر
هـل
صياشة
ت
رتمصح
طو
وكان
و ورن
ر 4جنصات
الحب
وقال
علي:ا ج
رفجقا
من
قصة
ال-اعرية فراحت
لصلمة
شفاه
يخلفون خا فل!
"
الذ-وة
المير
" نخرج
04صب
صنغومة
فات
الحصحا(ون .
يلا فل!
رلقحله
وا(فتور
الململ
حب
-7
ص!الد
لم!عيد
قبل
أعواحص خمسة
ؤاما نفحر
زيار غا
في
ساحل
فر ؤسا
حصو رة
للإد
وزغط
نما
ا
يهة
ائ
ا (( فعم
"
لا
ا
مملى
،
ص
الآل!رق- ا بىصمهم
!.
------------
-
أحراحص
ح!حسى!ث!!ر!
ا 11
!
-
-
الى
.
.
ا
!
.
على
على مقر وة من
ق
خط
ت
-الأ!
-
البعجد
الأفق
ليكظر
-
ن
" :انطروا
ك!لة
هـذ
ا الش
"
رمادية
يء
لذ
.
و زظرنا
حتجض!
ي
برز
في
اذ ا
. 4وا نتحو:ت
فجأ ة
من
ا
ال
و ؤال
بعض
نا
:
زلاثا في العام عند"ا الفمباب
.
هـذه جزيرة كاو يكون
رل!
يم
الهواء ساكنا
تىدو والجو
هـحذ
ا
فيرة
ءر تين او
سون-لو
ا
1
!-تمصحصح
الم-خاخرة
-
!م!
/
.
1
الت
نهذ ب
الأ
و لين
،و لأ
-
فو ل
ا ف
صد
من
ؤت
3
،و لا
م كل
" .
65
قصي
قئ
قئ
--
لح
وهـكذا طرف
في كورسيكا
ال
اأط
-
-
قفي
من
لا
أءر
امة
لى -ا نب
يت العالم
ني
!ا
تعوزهم
-
ين
ال
في رأس
و
تو
نة
ذللك كر
لهم شعورا
،وقد
-
بع
من
الطيصة -عرت
في
لا
الا
أ-ا
حه
.
صفا
الء
ا-إ،قا.
تلم مص
ل!
لو،
ان تحرك
ؤوة
!مص(17
ب!ت
ض
يطا ليا
أصيا
لم
ماء يحبون
في الجزيرة شهرا انقطعت
في
هـذا
لجزيرة
تنفع
لم
في
اذ
ا
واءى
التى إنطقكل فحها ليعظ هـة
حجر
يحيا
الا
نىارح
وكأ.
طرله
ا- ، الطا
-
ت!شق
من !!.ل
ء .
هناك
جيرة
-
إن
و لا شيء
.
(ةوم
ا!
ح!
111
الا
هـخ
ا
لانص!افة
الاداحص
ء 5
-
ا
ن --ان
.
اس-جىابة
-حى
!
- -
!
--
-/
كا
-
فيه
-
* -صح -
ء/،ء
ل
تزا
و لا مدنصة
-
البيرر
المح
-
---
1 !
-
زقة بة
((
القرى
لا
من
سحصيهق-ة
ءه
صسقي!برص
-ؤ
خ-
ءص
اصدنا
الأف
ا !6
تور
!!ص!مث
عيفا،
قفا
ا!
كأ
/
شدصحا
!
-
. .
و الخماصصهحار!حق!
صحكاء!-%/شتحدح!لإر!+،قي .--
-
ا
ءركزتين
ا/
0
ا
وحصا نت
إلا)
صح
لم
/
ا
ن
ا+ص
شجو
وف!حاة قال
الرا
!
سبيل
ا:وح
لنصوة
لوجهة
!ء*2. بصنلا
--مم! ،
!صح /
كررصح
جص
ا
من بها
و
ءنمو اء رحصمص تلك
!ط42لأ
-
ءا
.
البعض
(-لس
جحا ل
أ و دية
تفحصملمما
)،
بر
1
كل
حصسحهب
-ولارت
سااةا!ع
عالما لا
-
ا
وتحمس
نفو
،وصوة
أعحص
رص
م
لنا اصيا زآ
.تصوروا
لل!لة
لمصلىلمة
حغ
صححصكس
أ
البراهـين
س
لأ
ممن ظلت
.ازني
تثر اءى
2
-
د
نا
لأ
ا
و او ر
نظره
و
كحة
-
.
لى
.
با
.
،هـذه الجزيرة التي
ا بىغم اخ"
نج!لمي
.
حص
أجمرهـان
الى كورسي
.شأ غا
.
لمثشخ
.ده
:
سافرت
والتي
لكمص!ى!ا
لجد يدة
وهـخاك
!لهح!ح!ح!
وسورا
البكم
الجنو بي
ا!
التي برزت
بها
تقد
ما تبدت
و ا م
بعمصنا
مؤ!د
ع
وا
5
ا
حزكاهـيات
ل
كلما
بة
أضفى
لصي-حدث
اإكان
ء:
من
فها
3
هـ-رز.
وقا.ل
الجزيرحص
:
ا
ينت،ـون
.وقد
ا
لنا
. .
ش-ع
و الذي
من
حدلي*أ
ق:لمنا
عخمح
تركو
شفاهـءثمص
14
حل
لد
ز-ا
ازظر
نفس
!ممصعور
+
أصحاب
عص
مهشمدات
.و
*ف
ل
الموضوعص
جديد
الأرصلمب الذي
ح،ء إتنا إ-دور
ل
اطب
ححص
ا(-اع
برص
مطبقة
ا
لص
الف
.وكان
حو
"
"
صصصصبر!ص?!صء-صص!صصص-ءصصص!صصء-ء
--ءصصء!
"س لم
عن
-د
و حصنا
الصح
-ا
علين
-مذهـو
ين
طالعحنا
ا
من
ض " جديد
3ض!صصصء!-صصصصصص-صصصصصصصص"ءصصصصصصصءصصصصص?ء!صصص?صصءصصص?ءصءصءصء
!
6
كطبق
سا كضا
لق!-
لأ
.كأ!ي!سنحف!ين
عرح
لصو
الد
ا
ئعا
الم-وسهط
متأ
،فةد
،ومر!ما!ا
لممإ
99كو
ا
ا
بلى
ر
ما "
ا
ا(صبماء ا
0
اطير
!ة!و
4
!
!مسلني
ا
ألواغا
ا?لى
؟
-
!حمت
ا
و الضمح
ا
ص! ،حصد
ت
حصمتف
برعد
ن
9
و
طر
نجا
ا
.
5
!
لهذه
ا
و
توا
!!صم.
!/
و
م
1
جبا
،
لها
هـكذا
و ظإ،نا
ص لحظات
ا
، . 5البحر ج الم-البحص
( الفرل! " ء"ورح (-الق ،
ان
ءص
"
"
وحدفنا
مص
ل
كان
الو
ت
ق
أصحيلا قبل
9
ء
!ء
صسء9
حص-د آ
ف!يرصنا
م
كنميم
و 3يهبون
. خلاله
با
ز--ني
بيني وبلجنه اسباب
()9
في
الحت ارة
.و في
قام متفردا
الكستناء أغإب
الباسقة
الظن
ا(قد؟ة
ا نه
!مثأن
في
الخا
واحدة
و
مورد
"
ني
تح"ط
"
دمنحبفجما
وصلت
به ا(غابات
واقبل
الى
فا
واشجار
عضوزا
على
ثيابرا
،ثم عاد فجلس
لي ال!جوز
" اعذره
:
البا
ب
من
في
ا
الى
وجلست
يجلس
دون
ان
فىو
ولم تلبث
العجوز
مزبج
و ما ان .شغت
ور-ة
الرجل
بعد قليل
طارق
ثنجين من
نبتت مزروع -ات
،وكان
يا شحيب،
نةم
الينا
حساء
الطعام الوحيد لساكنجه .
اصكورسيكيات
وقالت
وال حمانين
دي
سا عات
في !صاحة الكوخ
كلن الةش فن،ض
يتؤوه بمصة
لوا
ة التي اصتقبلتني
اًلمرأ
اناقة ،على غير
كرسي
نت
كا
انها
وكانت
على -أفة
مسير
أشد
ثس
على
سواد
كما عمرها كل
،وقد هاكن
لأ
فرات صغيرا
أصم
تحدع
كخا
،
وكا نت سأ قا
لت
11
لت
تتحدث
:
لا
.
جة
فر
ازت
و لكخني
فت
صر
نس
ط
اصيلة المارت د"ـشتي .
ا!ؤص
؟ هنا
ورا
يقر
من خمسين
ب
عا
ما
.
-
-
نهم ازني مسافر
هل
الأخيرة
!لمج!المحم!لص
خفيض
&
.
ا اغيما
جميعا ،وان
قلموبخا
،و روضت
بشر ي
تسأ لني
بد افع
:
!ادم من فرز 71
يدند
تغييرا في الجو والمناظر
"
،انني من
في
زا
وا لأ!مثياء.
"
سأ
!وعخ!ا
هـور
في
ء*.ص
لم!
مه
.-
اله!مشجمير
أ ا
)صص
؟
ط ! م
بان
المرأة
.او هكذا
.
طي
شأ ن
ارتعثت
خبل
فى
لد -
ن ي
.
.ورددت
عجمىارتي
المرأة
في صوت
ح!:
ر"
ائلرجل العرنز.على ا(باب-وبدا
الهع
وعادت
؟اوه
قليلاءحين لبعت
إلي
.
لت
فقا
تسأل
طعا
- :
،
أ
كما
،يح! بمن
لا
المراة :
ا
..
-ب.
كا-
كل
-اسحهر ،فوجو ده و
نا
--.
العظيم في
نةسي
انت باروري ؟
ظ
هـ-ا
حوله
.
تلف
لألهى واطنين.
!ى
!يم
!لا ،-ةى* / -؟ ----هـب-.
في
ت
،،
وشعرت
!ص!
كلن
المسافرين
بة
سعسم!!صعم!
"
الى جا نب
وا لأح يلأم التافهة.
بعد قليل
أع!إق
!!ن
-صللا
ل!يض
بالأ
إلي العجوز
و ل المرسص
-
-
من!ات
فءررت
الوجود
التي
عن
و الدهـن .
لونا
تضىاءل
بالوحدة
.- .
إلي
مم -
وقد
عبارة
الذي يصيب
فيهم
قظيعا،
؟
:أءورس-كت .
الصام-ة
ؤت
كذلك
فيثير
أ-س-ت
نفوسنا
وا نضمت ليله
والممر نب
موحش
حولي
روا
و
دعتخا الى طعام كان
البطاط!
شعور
المنعزلة
أتأ
ان
من
من ظغامي ح-تى
أفيني
مل
جديد
الرعاة !ر
.
وراءه
عد مه سيا
لا شك-از-لم!
كا"
ت 0 0
تعرف
أءرفه م فردا
مردا
4 1لا ن
مسكن
ذ
ا
المصدودة
إت
في سبثلي
لىلة وبعد
بعد
ن
ويححويني
تصرف
ءـذه الأعوام
في ،جحر
ك!ا
.
ا
و في الص:اح
بة
أنطإف
اطلب
ا
الليل
ول
ل
ءلي
تحىكم
ان أطرق
باب
طعام ! وماء
ل
دق ولا
و لا طرق
!عبدة
اذا
الليل
ن"ف
في ضيق
ا
ف،
فنا
صا نات
ك!دة
حتى
كان
،
وا
فيت
.كصف
ا-ءطاعت
!
.
ذه
المرأ
ة
ن
أنا!ص!
يسىع 5 0
كئيرين
في
-
ا
..
لمجا !
اسرة
-
هـل تعرف
-
اعرف!هنم جيدا
" سازت
،كانوا
اديز
اصدفاء
؟ "
ابي.
احمئا؟ما
وعر
فت!كا
مميق تحركه -
!6
اجل
باحمي فحدجتنى بامعان ،وعادت الذكريات
،اجل
تقول ب!وت
:
لقد تذكرت
.
.
و ماذا من
أمر أسرة
برفيءار؟
-
حق!
-
اجل
هنا
تأخذ
.وآ ل
.
زشعر
الى شفاهنا
-
ز.م
وا نفعالا
ان
د
ي
هزت
نبيله مع
مرشح
((
ا
ضابط
.اعرفه ج بد
.
.وتخركت
.
اف!
الحالة التي
و
اخ
" من
الخيالة
كان
التي
!
وكان
الفتى الذي
الفتاة ترف"
فا":ظ
واين !انا
قط
ادث
احد
فا
توصلت
فرغ
معا
ميضة
خمسين
.
من
ورحت
فىهظ
الى التحدث
،
كاط
.
وهزت
مكان
الى
وهأ نذا
مجكول
اجدها
الاعوام
.
" هو
وذلك
بحث
البقعة الموحشة
هذا
.
وانام ؤ
الشيكأين
ذاته ،من
اغا
ففهىت
سأ لتها ب!وت
علي
بصوت
كل
ما لدينا
وعدت لا
يموت شابة
.
.
از:عث
حىا
.
لم
ذه
الرجلظ
..
من
الساعة تحبه
" وهل
قلبها
ولم اندم
:
البعجدة
م
امماقه
تلم:
التي
.و لا زشترى
.
أة
امر
لم
احدى
ولم تكن
الماصعات
الكل-ير
ذات
.
ع تمشت
.لقد
مطام-ح
اخرى
او ى!ر
! :قاء
عر
-
اسةيا"
ضة
.
.
حمقاء
.
لقد شرت
.
الافق
ولعلها
ىيق
غهـقت
*
طو
اشباح
حدود
انظارنا
تظ،ر
الحب
.
البادي
عن لم
. كورسيكا
تلك
الل-لمة
الا لتقطع
ولا
؟
يموت
الجزيرة
في الماء
التي
شكوكنا
؟
!
أظلت
المف ائلة:
عزام
الباب وعيناها وقالت
الشيخ
ه!ث
دلجر ير!
مةعس
!
:
.
!
أ
د
=- -
((
الحب
ذلك
بهنت
السعادة
القديم
سعيدة
!ها ،
الكبير
ء
.
!
؟ " وردت
--
-
كانت سعادتنا
"
-
-
-
= +ت
-
.
لأ
:
ط،
.
فى
!ا
!
أقا لا
ا!:
قط ))! الحب
ا(قوي الععيق
*
الذي
.
!
تعلق بمزارع وريط واف
نبا(-عاد ة
ق
ع!
تطأإب
في ضيق
واختفت
عطيما
هـل
سوزان ؟
ارمقها مشفقا دهـشا لهذا
ثرية
بحياة القصور
رفيق
هـنا
نذ؟ها نحن!
!
:
3
. "5
تافهة فنالتها .
من جديد
" .
لاتزال
ولم ين
ا(،:ـاية
أ
حتى
اياه
وكان
7درة
،والتفشت صوب الى
الى
.
وحده
مذهـولا:
،انت مدموزيد
رأص!ا المجابا
بالدموع
في هذه
.فمن يضدق
وانا افول
واشارت
وعبثا
اهلها عنالا
2
الماد -من
هـ
:
اية
اطياة
(ة
ذت
وساد الصرمت من جد د
في كان .
البد
القاص .وزكاه ت
وقا طعتها
الهرب ،فهذا ما ر
من وظيف خه فوافى
ما
لى
اعطت!؟ا
.
د كان
هـوكل
ول7ا ص!قا! .
وافي!
فتاثه
.
و و
قالت
معه على انفراد ومتى
دبرا خطة
الجندي
اتفحصها
-تذكرت
-
قلبا
آ
وسكت
الفتاة
ابناء المزارعين
في الرواح
.وكل
وت
الارص
نده في حياته الةا-ية
ا
الكبير
حتا 3ا من ا
وهـمالن عند
ليلة
عتبروها
سابحتان
مع
يلتقيان وكيف
ثم انطلقا
وبعد
معه
وهـو يسير
وسيما
مما
الا
ن
.
وذات ما ،
هربت
.اما كيف
.
يعرفه
اكثر
محدودة من
على حبها
الحياه
ذلك
ونمتليلتهافيضيافة
قائدا لها
وكا نت
من
4فراصثه الخشن
السعادة التي وشحت
عر دقة؟
والد
ثم تظل
ما شاءته
قصة الفضيح"
فتاة متلة ثرية من أسة نرفة
ي
في نفسي حو
الصدأ ،وتذكرت
رين ) يوم هربت
اللى
تلك
اط فة ،
اعماق نفوسنا شيخا ما ،يوشك
سيرمو؟ ت
عيني! مأخوذ
ال!ثا
(
في
،
واعترتها
.
.
وتثارك
البماحجط
سعادة
نافضة عن+ا ركاروا من
قديمة
؟
.
ي
كلـذر
ورفعت
!يد
هـل ز.رفهم
خبزه
الالهرة الاخير -يزالا
المرأة تأثرا
بنا بهيعا حين
ان
سنر مو ت
،لقد كان
ارتجفت
قمز
التي
افرادها جميعا
والحرير
،وتترع
-
-لقد مات
.
عرض
الحا
لط
فتاها الى اقصى
لتأك ل
فنببع
الملابس والجواهر
الاهل
وا لدنيا
وتضر ب
والخادع
-الغارقة
لعطور
با
لا
الوك!لأء
:
ا ام
نصوكش
المقاوالأت .
\:بر!صءصصصء!!!صص!صصص!ص
67
ص!.صص
بيرولتص
!-
خالى ألطوبى
ول له حىارلآ: . ك
ص
ص
ص
صصصصصصص!
صص!!!
ك!
رزم"
ءأرجمما
ا(4
برقلم بمهـج
أهـا!
،وا ؤ" طلى.ث
ا
إش!س م
ا
ثمرؤ"
ت
مه
الأدلي
من
واحدا
التن
إعي!ا-
3ا
وا
رها
يئ
3ثا وا !هـها
وقو
لم-ح
ا
!-ياة
إة 3
الأدلي
ر
ات
و%تإط
3ا
في
ب
15
احرن
ا
ا
إما
ر!-
أن
نق!أة
زطلإق
اهـب
للىو
أةكريئ
ولىبىل
ء،د
-ازا!
.
.
أ وافق
تةع!!
أ
أ حد
جمها
ون
وا(!*ا
ولست
:
جد
القصيرة
ار
- ،علني
.
قدءوها
وا
الذين
بعد
شيماما
أقرا
اكفاح
هؤلاع
.وقد
.
،
ء في
.
حت
س
تقاءا!
ضهم
هـؤلاء
مطلى
أ ن
برو
عرإلا
لمهابمون
الجدتد
فح!وا
ا
ا خير
ية ،في
ا؟
عايها في
ين
ا؟عية.
،و،ـث
فءن
اً
ووذ
يهاجمونها
تظهر
وصولات
القاسس
اف
أهـلى
وراءها
،وبعض
برغبة
تفيئ
الأهـور
ن%
تخلف
كان
ا
ؤ"ن
وأ
أ جا!
زع-لوا
يحار
العام
خيرا
ق
،
اصحماعها
هـذه الاجماعات
الخطب
عئخين ،ثم
الاولا
وا("داءات
اتسدا!بعدلى اقي !ا
(11أليأ
الاس "ةر
مرين
،يى
دسورور
المدة
وهـيء
ا
ذين
إب
ا
في
تمت
في
في
ا
لا
ر
اول:ان
أت
زتإء
أعاء
جمع؟ة
الة! كا ضا في
أن
مقدم
-عدو
4
لا-دا
بلو
ءيرا
هذه
ا
أ!ل
لم
الا
زكم
ألجه!ة
وءددا
في
وإذا
،
.ن
ا
!
اطاص
.اجتهماءها
!-ة ءصر
إ
أ!ءح
لى
الجي
،كان
اطاضرين
م
يخثا
جم"هـؤ
ءن
عيات
عدد
ا
.
ل!
!
تص
ا
ا للثيه!اص! ! ور !
مث! ا!ط
ا!ه!ي
عنيفا،
هجوما
وعات
!
-كوبهم
يطنر
هدية
خير
!
و7إماأكاءإحكوممن"-إولةءلىكن!7ث،11جموءةالمحاولاتءأأ-الىقة،؟اذاهيتألفتا؟عيةوالن!"تالاستاذصلا9حليكير-ئيسالهاوكاناولعا!
لأ*
هيصكلر!ل!كح
او(عا
حمدهاطاننا
نها
يأ
وحه
ليهار
حظ
زلمر
بمم
لانر
لمجماو
الر!لو غيزرممق
بارىس
ليؤمون شمط3
+لا .
+-
،
.
لإ
م؟!
الاأ-ى
لأ
2ءكا؟2
-
ال!ار
على
صفا
فراءهاءن
الاوري
+-
هـو فرد .
+
لل". ل!
5
صر
بةي
فقد
نين الذين
يفقدون -مودور
تم
لمذهب
اتباغا
في مدرت حده و .
-ث
:
ته
ولا ،رج . لع . و .ص
،يتذوق
لد
الحد
.
.
"8.0000.0.818
.
?600
اء
ل! "
لحنلم
-
ء.....".
!-
لىا
ا(فنا
،
عفاها
معين.
،فصان
في مذهص
انظر
ته
،بل نحدص
ع . ى
يتذوق
و
ذا
،فل!
اقيط .
كل
القديم
01
،
ر
كان
ذاً
-
"
نم+رط
+بر
خا!ة
.
العر
هدا
.
ص
ف
فن
.
وصد-
.
"08ء!
ه ه ه ه
?80ه
ه ه ه
ه
.ه
ه ه ه ه ه ه ه ه ه
ه
ء!
055
الى الدك
ر
،عضام
ه ه ه ه 8180.0
"ه
2
15
و
ع
ا نقط
لا
عن
ز-ين
ا
+
+؟ح
؟؟-بنلم
ء*صلحفيا
ئج
-
)،1-
-و
ء"دالرصح!ن
ار
اللى
ار
دث
2
د
به!لجئن"
+
.
.
ئع
وقا
المميزة
او
ا
،
9-:ع!4بربرنجو-لأ!.
0080ء
"الآدا!
"
ه
!.-
4
ب
1
.
ط
ثج
:
.
نج
!
ئر جل!
"
!
!+-،
إفىإ
حح
الت،ر
طلت
ءعرضا
-
!
*-
في أو اؤل
.وقد
ه
ئر
"
!
رسوء"
هدا
!ر
ا
!
!
!-
-/
-
الوسام
نافي
اللص
الاستاذ
الاذي
--
+
يم
ا!ا
ا
!زر
"+
بخ!فبم"!ب!يئ!ف !!!!كخ!بر،
!لا!- لم
!؟ ب
افام
.را-أ.آ
-دا
خ
نر
!
"-؟! 3
-.ت
-
دأ
؟أ2،
ش
نر!
نآ
-
!!
-7
ء
2.-
ص-
والت
بمدارلم-ا
صفاتهم
في مدر-ة
لرقية
ان
ي!حقون
م وجزءس ون
افرادا
،
ا
ا
*-ني
ولها
سنوات
ا
،صللى
ثلاث
يدرس
الىصم
يوين.
والبحث
لدرس
...
صر
!:
نج
أءي
الا
صد
،
وءرنر"" أتازا
ليق
لي
قديم
طو
وصلمانت"
،ءرف*"
فى
-ئر
فنازآ ،
الفةون
و-ياتها
وفي
المحاح:ة
وتضارحها
المثوثة
ءلى السلط
واضطراب
الذي
الالوان
في
زألب5-
فيما
الوقت
وا
ولات
12
ذي
ا بدا ،ف!و
0ويرى
فا!
اليىم
الىاش
اكثر
اغراقا
لمر 5-عددا
يسا م !
وافرا
ا
ءد
كل!
!ر*أ!
ا
!
و
!
،-
أ ؤحن
ز"رز
س
أظ
" ش
هـ!وة
سوى ورح
.زا!ا
لىين
صو
!غيرة
راهـة
مناز
ها
.
11
تلا
فر
و-إكاا
قاجلة
،
جردا
أط
وا،ين
ء
؟ن
ش زفح
ن
لجي
خأصة?د
ررفو
وصكأه
و
زه ءن
تياره
ةرب
:81اةأر
-ر
!رركاوت
رؤية دور غر مة ا!ندسة بم!
وقا
ي!ز ،ت!غى
حة
-تكار
وا
ء!4
وا
مباغ
رباها
ءلى
،وش
شا
ليا
جها
تأشه
وله
شاذة السيم
،
طىء
لي!
مد،رز
أقي
التصوبر
ودراط
على
4
ء(؟ببزها
زه
!ا!
ءبة
حى
هرزه
فني
لا
وشغةا
واطمأن احد
و.ا
ولقد
اذا
إقنعت
آ ز-و
"مر
لمواضيطع
فته
لي
بة
تياره
وا
نه
له
ولكم
يقدمون
عنه
ادا
الا
الف5-
،فيكش
من
مض،
رضى،
تأكأ
به
درس
في
ممعنا
ولا
.لا ليمحتفى
الاذي
لا
زفسهم
فيه
الفن
ىإرب
الذين
ا في
وأ
نه
لوا
إس
ني
الفنانين
،فا! يبداً
ا!ط
فيا!
.
،وفهم
جز
ته
ئيا
ذللى .ن
الى
بانه من
ا
ور
ألى
قا-ل
محترما
ءام
9
9
ء:ا
15
الازري
و!%صائمى
هذه
وصلبه
وظلاله
ا
وت
ا
،وهـو
حد
،في
أة"ا
و؟هـوت
الةر6
،
الذيئ
1
الكل
:غة
واصح
ية
.
أءادلة وو!ور
انفك
صاظرها
وازواره
بصدق
إولي
3نه
ا
!
لية"!.م
لى*أ-ى
يلىرسص-اة
واخلاس
زين
الى الأردن
ا
ووير
ا
!
لا
71ءوام
.
سأ وا
ا
ا
باءوا
أ-ي
زاش
حيماث
!-ة
ركما .س
.
ا
ا
اوهـاة
وأد
ئر.
اًلاولى
؟در ،33
ر
ا 4
الى
الموكأوع
ا
ا
!!
بة .اكا"
.
حفقة
كل
فء" +
291
لكروت
-
ا نفل
هـذه
في ءام
ا
*
.ن
وير
و
ق
ليله
1
من
الأسير
ا
!
وكاأره
ك!
خ
-
ا
ا
!
لتس
ادي
لهكا هـس
ص!ات"
!.
ا
بز!
ليقدر
الةخمية
عاطفت
4
!ح
أ
لى
يمإفي
ته
وصدق
"
وا
خا*!"ـ
الضطبعي
)- ،
!ا
في
لهذه
ز
نج
ألة:ون
وءندهـا
ء""
.
وقد
ا
ءض
،
اك!ب
أ!ب
هـ،-تدا
اطاةس
.
.
زاد
ص*"
!،الىومماذأيت
الدراسات
يرجو
التي
؟ن
وراكها
الوصول
يطيا!
ذلطو
ينت!ي
0
.
.
.+
،
أصلقة
م.
لييروت
" :ن
في
حقول
اكثر
الاحيان
وايثصجار
ودور
،
.ناظر
قديمة
لا
.
.
ضس
واعتدادآ
هنا
فما
بقدرته
رسوم
بينا
ضذها
في
جراة
!ا
خطوط
فنية
،
فيها
بميده
ما
،
يحه
!!
في!!صبرصص
ص :صص%ء
.
ض
بر!!ص!!
وقناع!!ن
?
هـ6
صصءص!صنرص
صص!صء
فيصض
ء
بر!ع!
ء بر
صصء
ء!
صءصء!صص!!صص!!!صص%صصصص!صصصصصص
حب
بر
نرصء
و-ياتهم
برصصميص?
وللبدوإت
ص
ص!ص
برءصير
صصص!صعي
وفي
!صءصص?!?
ءام
9 2 7
1
رصا!
ص?ص!%
الانصي
الى
صصعيصص!!ءصص!ء%صء!صصءصصصصصص
بلريى
!ص!!ءبر
،
من
بز ص!صصصصصصصص!صصصص!صصص!%صصءصء!صبرء
لاءدو
ص
!ء
!نا
بر! برص!ص
ءأر
بر!صص
المدن
ء
ء
ء
ص
بر
بر كا!!ص
ء
"واخميعه
ط!ء"لمة
خإرج
.
-
،مةه
بمى
ص
%ص
ء!صء
?
أصههـى
ص?
وأها 13
ص7
شصء
ير
-
!-اة
كا ?
-ار
ال!اطى
الى اصطياد
..
رلعا
.
كا
لا. *و .
!
أ!أ،جي* .
ص ?
4
والات
،
اسسش
وة!اظر
.
ا
ئر
الاوري
،فهو
ور":
ص
إنا كأأر بىا
ا
!
زوق
وفي
كا
رز
اهـفي
ار
،قلدفعه
.
ء7ء ص كا
:
ء.هـ
ليت وحجماز" .وكان أدلك
فيما
ا?قد وعض
ال!أ
اهـرة
هذ"ا
التذعر
المؤلم
في صرب"ـجموعات
من
الرسوم
بالق
! او بالحبر
.
يرصبرصصء
.
وللسدودا(ي تقام ءند الكتاب الربي وتية
جمارك
زالمجلات
اخرى
،
الحدود في وجه
.
!
الأدبية
هـي
1
قي !.ط ا!ط ا !ضا!3
المل!ية الأدبية
قف!ية
وطغيان
لا
واهتمام بنواح فكرية وحضارية
بة
ذلك لقد ظ!رت
دبنان
مؤ لفون
.ؤ لفات
اقطسوا
نظريات
غيرهم
اكأداءات
منها
،وا زتحلو ا صفحات
ا
في
عد-
أشرية ،فغزا
الا نتاج
تأحر
ك!
الفكرى ..
و
العراق
جمها
دور
النشر
الاسواق
نفسه
يتداولها
والذي
.
لحماليما
مشروعا
ان
نتبا
.
ويرقر
.
.
تدرس
مر ء
يه
في
أبرز
دل
الايام
،
الادبيه
جمعية
يلاحظه
البلا!
سوقالكلب
فها!
ما
ؤظج
لاطلاعم فءى
ادلي
.
المؤلف
هذه
احمد
ان
،خ
عدم
المرء
ا(عربية
الراقية
؟
ا زقياج
ءري
على
.
،
و.ع
العراق
في
وظصة
هو
مصر
أنهذا
العرافيين
أقإد
لقوم قطو
،على
شوطآ
ا
قطر
ولعل
دعيداً .
ء
الاخرى
الف!ري
.
علينا .عرمه
البلاد
ا-وال
الحاصة
إنية اذل ان
يساهم
،دولى
قطر
ا-؟ب
ابناء
شقتصروا
31
واحد.
راض هو
لالفسمة لمصر ، .
تف!ياية
،ومن
واحد
من
ء
كل
أو
اهم
ضعلق
مصلمحة
الفكري
بلد
الى
ش1.
العربية
.عرفة
مصل-تا
الانتاخ
انناج
يقصي
إغفال
والاف
ال!ربية
في
على
ممر
ابلإد
للقومي
.فمن
اليلاد
اليوم
البحث
واض!دشؤونا
واجبنا
لبلإدنا
-
تض!ا
أها
،
م
عن-
،يضاف
.
الاخرى
2أغ؟ن
اًلملح
قيع
*
.
بة
ان
ترات
استئذاضهم ،وان
القراء
القراء
تعامه
،على
دون
اًحياء
كاثر
لخلإهم
العربي
العالم
لمؤلفين
برورةها
في
في
ومناهـج
،رل
رعض
للذكتور
واغفال
في تقديرها
.
مع صا
قد لا
33
نثار
نة او
تم!يد
مءا! سيا يه
.ع
ي
البين
اهـ!مامهم
"
اح
والكمية
المادية
على
المثالية
وا(:وعية،
.
! 1ماصد
!ما
ور أ!رري
العراق
ان
الاوراج
في
كاره مرضا
المراق
.
فيالثقافةوسيقوافياخذتمارالفكرالعرلطف!كحل!لكثيرمنالغزواتوالهجماتالاعجهلية،سواء
ونقدم بدوركل!
عليه
الجامعة
اًلى
الاحكام
والموافقة
،وررنن
؟
اهد!
وتسعى
القا
س:وي
لكا!
كيء
يحتفل
"
ف
في
في على
أحد:.لم
اليوم
ونريد
،
ت
و
فجما!نا له
وشباب الثجرة
بيوم
يوما
!
أخرجته
المطول
في
الى
الق!
فوق
!افت!
الامور
إلحا!-
أشياء
وأ وفرها ا
تنفيذ
.
فا
.
.
! منذ
،
:
.فحن!
تعتبر
الىتي
.
.
ئدة
لحجاتنا
وأقلإها
3؟
،
رية
وش ءد حرا-ظ
ونرريى ان صرا
نحتفل
به
(دارقين
عام كر
كل
"ا
!
،
،
ع!ين ا
.
ا(قلم
هي
ليلوغ ق
ممفا
ا(طريقالتي
رسالة
وفي تحقبق
إفبغي
ان
هم ،ونحن تارسالة
يثقيا اهل
وشاءهم
0
يههج
بميد
اًلى.بلة
:
عماى
في ثف
!
جمهذ.
مجلة
ط
واحيوية
ا ع .
.
ا
راًالر
اةتارج
الادبي
لا
"
تر
غبدالىح!ن وأعاءت
الأدب
الأد
.ة .
صهصلقيم
بذ
العربي
وررالاداب
الحلى
ع2
و(لثباب
الاردنية
مممالم
ا(،
!ا(كبرى
وترجو
! الادب
الىاًس
،
يث،،
ان
هذه
الاردن
ابراهـد
--ين
دا
.
ويلول
من
ان
اطدعىلد
باشراث الحركة نشاط
اللأدبية
!ا
صير
إلى.يلة
وف
المحمود في
%
07
العليم
ممر
ضدها
عإهد
اهم
الى
والىياسلجة،
ونقمى
ءوندرة
العلى
،هذا الى ازدياد ا!هنت في سايا!
البلاد
اما
فءت
!-د
في !
ءرات
الصليبيين
الهجم!ات
فدوء!سي،
لة
او غزوات
،
انها
كما
خارجية
قلى
في
-اهمت
. الموفع
ار
تجما
،
ولم
ي!ن
ضئيلى
مقتمر
في
الت!ارية
البعتات
التبشر
:
!
اوع!رنزشاط!اصةل
الجش
افى
.ع
له
الغالب
في
القائمة
بعض
الحلبية
قر ي-اعن
في
زر
تماء!
!
التي
! . نر
نجم .تج ارميلات
حمل
!
رسالة ! !
نجءصء!يزبرصصصصصصصصبرءصصص!!!صصصصصص!يصصصصصصصصصصصبزص!صءكرص!برصصصصصصص!!!صصير!صص!ببرص!صص!?صصصصصصمميصصءصصصصصصكربرص!%صص!برم!صممصص!كر!!صممصك!ء
فلم
تحدث
ثم
ة إلمغفور !
يوسف
الناشطة
امن
الكبير
تصدره
الاستاذ !د
واار
؟
!
-
فاع .
الحروب
ينتج !
ى -ركادأ
الص-كر
على
ساحاخها
والاقتصادية
ية
ادت
الا
الغرب بعض
ت
او
بعفر
غلى
الدورز الي اقامت!
المدارس
في أماكن
منحمروهدا
النمحا
اتصالى
الو!الات
الرئإعية
ية والهيئ
الاديرة او
للعراق
على
المدن
جعله
نبزلا
محدودةة
الودضخ!لمليختلرومر
!
للسوري
"اص
اللعأمد
ية
!
رز
جديدا
سنة على
والمفكر
عنعدد
تنابع
من
لحياة
لى خمود
منذ
لصدورها
،،حوى
الاخير
مرور
الأدإب))
"
ضفتي
العدد
3رى
ع ،تحيى
.
عمدها
القصصية
.
في
وكان
ا!كواكي الىءيا"
كان
فيها
المجتم .
أصدريلة
رر .
.
بق
سا
!
رما !
الى الحرير
التي
الادبية
قث
جديد
الى
))
د.-لت
ررالتقافةمم!
لعهد
المجلة
،رارواية
الاوسا
الاوركار
مع
متفاعلا
3ا
في
ا!!رية
ٍ9الحد،ث كاخاعا
نرأ
هذ.
الطر
من
الى جاق
طابع
التحرننمدكما
الى
*
الهربي
!زو
طينة
تعود
ان
" وعاد
ررالرسالة
فينحتلف
الادبية
ء
أ
فى
يد
إلمرور
نأمل
!دى
ان
-يا
ادبا
الزميلة الممرية
وءادت
س:وات
كما
3 للحتاب
ادورة
،ريخها بما!
!
:
.وهذه
عروق
-حر
الراكد
!
شأنها
،فتحييه
القي
ء الانتاج الفكري
للحححافة
.باركة من
دة
ص
وا
الاد بية
بنثاطظاءـر
العام
اضطراب
كاص!!
ال!هحاف"
الادب
فعد تجددت
اراهـر.
!ءهكيرة
.
!جديداً
،وأؤنا
ليبا-ن
.
!البلاد
هذا
العر لية
في
! عناصر
"مرصأ
مطاع
تميز
البد*د
إطلع
ء
ئشاط
!
فيه
هذه
سر
،فكا!
اراثرون
لن
اكثرها
-فوي
-نديالت
أها!
ها
غيد
يحتفلون
فء!ها
ى ا
الأدبية
ا
من
تير
ذدك
المدارس
-الدولة كما
ولسيظ
لينان
اصلإب
هذا
:
هو
إقامة
عيد
!ص.
ص
اصدار العلمية
ء
صض
!
شجرة
0
ورجال
تلتفت اليه جممية
.
الكناب
اًعتبرنا
ار
دنحقيقه
إاح!اب
ان
يبدو
الابئماد
الدقة
ص
وثيء ثالث أ-ب
نةقا
لدراًسته
هذه
الممري
عاي" الآ-رع ءن
في
هـذه ،
الهجمات
كان
لها
العراًق
الاجتماعية
،وقد
الاحوا
عن ساعدها
الاتصال
ان تقا
ببقية
الحرص بل
الثقافات
الظر؟
في تحديى إكبر ثقافتنا
على
الدول
الفكرية
والى النفكير افق
أ! في
موقعها
اذ:ا
الا!
التوسطو
إبحر
ا!ز ينة
.ومن
ما
المؤدي
واني اعتقد
قيمها
ان
ءن
قيمة
المعلو،
تنئط الى
،والى
الئقافات
البلاد الاصيلة
في اطياة الفكرية -لة ،
ومصر
الاوربية
في تقدير
لثقافات
أثرا
(بنان
وفلسطيز
1
هذا
وع
المض
الى الح!ومة العربية
لقدمه
ال!كري
:
ذلك
.عظم
بالثقافة العربية
ا
مشروعا
يخا!
ماخذ
من
ان
الانتا!
هـءرفة
او تقدير
لم ي!ن
0
وزضع
يقى
ثر
الادباء
لصوص
الفكر
،
لم
من
ير
العرب
المغول او الصقو-ين
ل
القإجديرا
3
اها!
فآماهمفي
علا حقوق
اًلدفاع
المؤلفين
،
عن
هـات
م
اث
والاسلام
هذا
،فالى
في ع!د
،عش
لهم
،
نتيب
الناقشات
نوسيه الاتي
قد تكور
وفي اظهار الثقافة
قيم
الاممئ!
!لمعاهد
با!
ثم ان صرف
لية جامت
غلى كآفة
على ال!:ب كما
ال!ةب
المصرية
يتوفر شأله
نمعش مثلها
حاجاخهم عدد
كبر
ا
إن لمادية
ا
اشثاء
مبكر
المعاهد
من
أو
وكثرة
مؤسسات
،
ق
نو
هذا
يعين غلى 4
دنهضة اإتعلم
،قد
ونوريعها
في
فمطابعهـكا
لما
شل
فلهها
-غتاز
!ع
ريثه
الجديد
،
المحاة
ة
!ود
رفيق
وذلك
ائقاء مقطوءإت
ا!ا!
،
وبذلك رةقي
لا
لأ
،كما
أن
9
قلإلم!
في
السنوات
9
الظلبة
!
-الجدية
و
؛ م!
نياخ!ا ،11
قابليات
ور وح
س
أن
وقت
سواء -
لقدكاد
هذه فياركو
1
وع!ا
أدت
أن
؟
ا(صا
مع
ون
أن
،
ا بفط
حفي
ذ وا
ا(بابلية
كانت
يرجع
71
،خاصة
أو فى
الا
زشابخ
ولا
بد
فشحما!
ئلة
،
نقص
ليا
.ولحن
ان
على
العدد
إش
تؤقي
هـذه
الحكومة
،ولم فية
زاد
ن
ب
9
لأ
اً
العمر
في
تعليم الكتا
9
تأ
بةعلى
يرهـ:
:أ
على
لمداءأت
! 3ه
خر
آونة هـذه
م
البلاد
في
،
امإسقبا!،
الناحية،
جمهذه
ءزضه
العراف!
برين
?ء!!!!بم
?ء-ءص!ءص
ارهـيص
اء فة
الر
عي!
القطح
ء!!ص?ءصصصطبءص:صنءدار
يقة
بية)بعلر
للسط9
الحعاص
\
صفحة
تأ
بين
لمون
ثمارها
.
ن
في
ةتقبا!
ال!هـتمام
ارر-اوب
لم تواط
نسمط
مما
أن
لتثجيع
زقوم
بنا! ال!!ات
النسبلعداإعلىبيةن.
،
"ألية
اإؤسف
حى
اخطارها
على
لا
الانا
صيحات ا
لمنفد
جه:دهم.
يستطيعون
.وهن
لى
اطياة
هـساعدات
!ص!ء-ء!ص!صص?-صصصص?ء!ص!صص!ء"صء!ص!-ء!صص
ؤم
القرون
(غ
هناك
أن
الف!رية
في
لاز:ابخ.
الى
اسمظاءو
اطركة
الامر
العلمي
فلج!
أه
ن
الفحري،
لتكاليف
وت
العراقية
يم للحماية ال
واحرى
التشا
قيين
والأشورية
بغداد
بعض
إن
.كما
الحاضرة
جرصلوا
-
الا بأفمحاةرات
،
أ!
الى
لالقراءة
ا(ةكري
المؤس ات
الحكومة
الاوصإع
رهظ،ر-روضوخعدم
العرا ن
ألى
من
او
من
الحتاب
ها
ن
ما
ما
.
في
ف!
يعودوا
حاجاخهم
لم
اصاب 4
الىهـن
با(!سبة
اط
والأمية
،
دعائم الاز"ج
أهم
إلاحو
!لمنجون
،
اد
كهيرا
اتعليم المالي
قد
و!
زواهم
في
ويرون
برازقة .
لدرجة
هذا
ليخ
ن
فر
من
،والى
التار
الى
سيادة
على الأسواق
ابهنهى
في العراق
ويؤدي
إلى
ل!
ادر ات ،
لمح!
فنهكمير
ت
،وهم
أخمم
من
هـهئيلة
تمتنزف
اًلخكومة
هذا
الكافية
روا تب
على
التعليمي
الاجه
حمماء
الفكري
بالسكان
حصل
النظام
او
وسوء
،
فقير
شيء
ه
الأحوا
قلة الإنتا!
من
إستطيعونسد
الى.
زقوأصا
وحروفها
قدلة
مقصور
بىب
يظن
بية
؛
ا!ط!وع
الةإشرين
المطبوع
مم
العوامل
في الغه:د
الاسلامي
إلى
اقيبن وكفاءخهم
الهر
صحة
ب
وسيطرته
اليأ
ف! شل هذا
ان
من
الس
للكاب
مطإبعه
،
زساطها
في بلاد واستواقطأر
ونثاط!م
ال!كناب
هذ.
قد
ممقفوها
اج والبيماع
يصا! الكتاب
ابلإد
المري
حى
يمتخدم
التي
وا-مة
قلما
ص
ودور
ا بطإئة
1
الدس
،
9
هذا
القراء
وعدد
المناية
يأخذون فلا
و
العرباالبوحث!ير
اهمأسباب
الاخيرة
الاط تذة
ء
ادراق
أغ!ا
ي!ورطبم
منهم
بحسن حروفها
لأ
وذلك
فيه متفشية
،
2 ،لأ
ك!
من
درسوا
ع
لجد
لأنالعراققظر
اضافية
امتد
الى الى شكشن
مجالالوز
لديمم خكرة
ه .
ممر ،ونوفر ين
ر
اعداد
النابه
الاقطار
.أما
رديئة
لهم
ين
بقية
كميرة
دا
إتي
وتخل
ابو
القإ
.
.
،
الذى أدى
في مصر
من
،ويوفر
في
فير
؛
اًقية
أدى
لنشر ا(ستب ،
ان
ممر
و
الى
الا-رى
العلصية
تكون
،
العرا
ارمني
العديدة
إسعارها
الأمر
ببغداد؛ويمكن
اءعيات
في
ورخس
وثلازينفت
.ولا ريب
وأدوات
عدد
خمسة
الم! فيءات
المفخجين
إستطيع
في ممر
ءن
الياحثين
الىبق ،
عن
كتب
خسة
فيها
"
يصرف
.
1
.
ريثه
ابي
عمر
للطلاب
))
ء
أمغافعدد د
شعر
السوري
بعإن
جميع
،صاحب
ار
-
اهدافها
عدد
قلة
هي
المادية
%
ومخصصات
؟
النهضة
المودة
الناءوري
بين
للسماح
لهم
:رفع
9 كل
العر
ع .
الثاغر
العلمي
،من
!ان
منال ما يمرف
دغلىل
المك ضبة العامة
في العراق
من
عما
ما
،
الحسيات
اكثر
قفيها
يساعد
كبير
لمصر
امثال
العراق
القاهرة
كافة
في
:.ل هذا
ار
في
الغربية
؛
الثقافية
تبلغ ثلإثة
عة
الموجودة في
4
الماحق
على
تبلغ
جاممة
الكلب
ان
موسساتها
أر
ا،ات
،
!:
اتاحت
بعة
قلمة
9هـن روا خ
والمجلات في بمفه ا(-كايات
ممتمة
الكتب
في
المادية
الجاه
الموجودة
يقال
ةضلا عن المعاهد
العظيمة
العالية
في هذ.
ان
هذا
القاهرة
المعاهد
المجلات
وكذلك
،
مجمالغ ضكأمة
فيزا
عدد
ا!زين يدرسون
الامكانيات
تفم
ة
الاستاذ
عرى
غيسى
اًلى
5
الاختصاصية
الالوف
من
!
كهير
الثقافي وتوثيق
الؤ
.
من
للطلبة
في
الخكو.ة
الاردن
!
من
ات
9
محا
ق!عهصرمهد
الطلاب ى
بطلب
ل
الألوف
الطلبة
أدل
على
ذلك
ا
فيها
ست
ساعد
غلى
ازراء
9
ءشر
عدد
"
!
جامعات
،
تقدم
5
9
.
ولكن
لأ
را بطة
المستوى
لالقاء
واللبنانيين
محاضرات
ل!!مصااداله
على
ا
اليوم
،
المادية
-9بتأ
للىوالطأ
و
لالسيا آ
؛
الاج
.
ا
من
ثقافية
أر
كبيرة
ول!
اربعة
9
5
الفن
ليف
للسور ين
الفنانين
ا
مؤسسات
مثرعيما ،ع!
،
ض!لقا
للهم
لفني
!
وخاصة
ممن
الا-وال
و
.ء،م قد
ان
1
العظيمة
،وكثرة
التي
،فكحلا
ثروخها
!
حول
بعش
وموضعا فساجو
لمجا
تشجيعا
ا
أضعاف
سكان
العراق
محدودة
تبلغ س!شها غن
فما
! ودعوة
ا
وخاصة
بالتسبة
الى ممر
الوقت
المادية
.
الل
هد
ا.
لةل!
!
؛
ا
ثم
العراق
الف!ري
.
ا
ان
لكقدم
م:ل هذا
امكاتيات
!.
للاشترا
لعمان
9
النر
ثم
الفكري
تدرب
ا
بيما
لل*راق
؛
\
.
قاعة
.
فيه
اقامة
،
العالي
ب
تدر
ضا!
الان
را طيبا ،
1
لم يموفر
ت
وق
كاف
"
في
معمد
النم
وعقدت
قررت
هذه الندوة 9 معرض
عددا
الهحث
في
القابلية على
غ؟هـقليل
ا
كا ن
الثا
! كصر اح!ماعا
هـواة الىسم والنحت ضة
والتصور
العلمي
اوهمماب-
الوفىدلح،
اليهافيؤعودن
!
ان
كما
ا
و
لمصر
اث
في
الارؤخر"لها-يةو-
المنلكةا
من
!
القرنالغثرين
ه
بذلك
العقد
قنم من
يبدا
،
نهسم
1
حى
اما العراق
ع!د
! القون
التاسمءشر
ا
ثم
لبأن
الفكرية
.
القرن
!د
في
لتتولى
من
الاذاعة
.
يظمر
الماتريخعبلية
ين
-
ا
علي في الصف عقنها
الأول
واسع
من
.نذ
أن
الاردلى
اذاتها
محطة
السورية
9
أن
!لعرقلت
،
لهم
العراق
ا
بدأ
على
فيها
نطاق
بالغرب
9 93
-
قلة
لالى
في
ا
ذلك
الاحتكاأث
،اذ
طلت
بمقالحالارتجيهنحتالسةورن
حتدفيمادأرى
ا
زيادة
والتمامط
سبق
غير ها
الأر
ويداها"
التقدم
و"لخارجية
الثقإرفى
!
الانناج الفسنري
؟
اً
ا
الى
لفكر
ية
قا
سكا
4.
زت
عظما من
في
!9
إن
أو
زأخر
!
"
اليقظة
زأثير.ا!ارات ر
الأج!إية أ
واذكان
.
للان
\
ا
ركوده
،
عوامل
و"-اظ
9
شاج للف!ري
إلأول
الاسلامي.
1
حرمه
نإبة
الهالثور
من
لمركز
ا
من
الئقافا!
فزاد
أ
الار!رة
لأ
لاولى
الهجرة
،
،
ذاًتها
تحدي
الاج
العراق
من
في
اءلم!كة
الغثرة
ءكأءصع!صءص?ءصصبرص?!صصصءص-ءصصصصص
ءبرصصص?صصصصصص?صصصصصص?صصصءصء-صصبرصصءكأص!صصصصء-صصصصص
ا
.ومن
ان
الطبيماعي
اتزا ل
د
لأ
في ع! ا!ط
ل
ا لعفهث طى ا !ما
لص ا!ررب
الكل
.
-
ير 87 ،
الهإ-للحلابررش
-
تمر
إة
"?صلم
ا
لأ
9
!
برءبر
!
مصر
الف
ما
لياة
قوق
،ت
المحز
"
وليالة
مبدأ
(،،
\
اللذة
(
،شاعر
(دراسة
الثعب
لىص
ءرف
لب
اف مئ
أ:أس
.
الوا
الاوم
مص
في
أق؟
في
!
تعد
ف"
رجل
يقوده
الى
المبادىء
ق-رت
فية
.كات
-ركة
لفصح
رص
! رز
هذ
،
!
بت
-
!
علي
القرن في
لق
برس
اإرين
شصحر
السيا!
-بمط
لى
الاول
هـنا
أهي
سليم
) بدر
ليما
)
في
ألاسلاءي
،،
القيم
تل
،
ا5،
"ن
مطالطر
2
الى
ان
ب
لد!تور
أ
لاو لإشكري
فيماصل
ح
.
وهم
،ودكنه
باخرى
لا
"ن
زا و-خين
يةير
ادر-ية
:
الاولم!
ولو
.سروا
نبة هي
وية
زا
لكى
.
و
ةه
! .و
أخ!ف
حا لا
.
.
ا
أ!ءحو
ا .ن
يكتةي
لا
التحذير
ى
لى
القصيرة
.
.
تىءكا
تذ!رنا
!
الى
شظر لأشياء
لا
صبره
9
لى هـو
يلة
ان
ار
0
!د
لم
العهد
بم
ذلك
،
إلى
ويخها
المسرح
.
عددأ
طتة
5
ئد
لاصر
نحدش
سبيلأ
لتو
بم
ق
لخكيمل
لثة
وهي
في
من
ساحة
الحياة
المادبخ ال!رلة
ء اولها
.
.
.
اوشلط انصودعلطغ
الثذوذالحكيم
بخ!اثمغرفنطغا
،
! نقاذ
اًلى
النا
لمؤلف
كأ
ير
الباض ات
المسر4-
لمقل
...
كانت
البا
د
الحما
و.نط
من
صا در ة مبسر -ية بعد
خشمة
تاك
0
الى
صضت
.
الىسب
اكسكات
التي
لمال
!
،ثم حلىاث بعد
بيم!
ان
.
مبار
ثه
ونظر ئوابم3
ءب.
اثواجمهم
ث
؟لب
ا ان
توة
تلنقط
المثهد الاجماعي
زاوية
من
معنى
المتمسكين
إ2:
لسطين
.عاني
بالمبادىء
ف
الشر
ولى
المدى
نحاول
ذلب
،
ضحو!
بلزر4
نديه
ان
4ي
تا
الى
ا!
الذي
رلمث
؟مالك
في
بنقل من
ور!ر
عدقا
4
ءن
بمي!ا
ف!ير،ول!نه
و!
متع
أواقع ولكنه لبة
المنل
و
-ول
مثح!ة
.
يتب
حهذا
التصوير
الى
الوافع
وئيء
!
(151ردنيا
ا-ر
اجناة
.
بة
ولا
-طنفي
خادم
الاص
إل،،
مشكاة الصفقات
برادثها
فدور
اخهـى اإر
73
من جة
التي
حولصر
مشكل
ت
المجتع
تتم
رين
الشركات
الثري
،
للب
ي
الشين
صأ
بين
المعشوق
.
!
!-اسي
الذي
للنفي مفلى
بالانضمام
لرجل
الاجماغية
بالمجد
ان
.
.
!
فى
الى
قائمة
الهر يض
وا
ار
منه
للماذ
المؤلف
ان
اعضا
يؤكأ
لم
تظفر
وص
يحاول
ا!
ا لض!اً
!
المسر-ية
،ثم
يخري ثه
لرفيع
-
كأداة
سكرتير هذا
الما.لمين
يكون
ب
الاقتر ا-
تلك
استخدمه
من
منها
به
ونط
.ولهذا
لمركز
،ولكنه
ما
آ ثر
اماشق
و . ا(بخيا
!نها
جملط
قد
فاةبرله تمدك
له !ا،ل ،وتع
ا!خانية اللع
حية للصراع صزب
الصبد
يحول
في م!
دبخيله"اطالد
اكمادجالا-هـى
الثري
اذي
في !ووة
أ-
دلمزا
! اما
ولطكر
الطامع ا?
اري
جهـا
العذرمهب
ا
فيراهم
وقد
ءا
اإغريات
وأ
،
بم
ىخة
!
لأذلمت
43
خر
رع
"و
لى
ن
على
.تد.ها الاستاذ الحكيم
-يى
!وص
كا غير
!
طو
ايام
الطقة
رردنيا
بها
علا
هي
كل
كن يغيروا
و
5
!
المال
كوى
بالس
يريد
ان
الحكيم في هذه
وا(ثا
ضاق
ر
اطياة
إ:لى
غير
ءرزء؟
ونو
اط!اة
ا 4
.
يتحرخ
ا-
لي:عداه
مرة
ء
الس؟ب
افسط
لي!ب
يضضون
جدودة
الماذة
يق
الحرمان
ا
بصموده
الاهـا!
والا! دقاء
هاولة
ا
ذلك
فهو،
صامد
ثب وجه
ز
ومع
وهـو
وكما
بالواقع
اخرى
ونأتةا
صص!ز
يفقد الشرف
اولاده
القديمة
،
كأ" كل
ألسير
ا
الاولى
دننا
ولى فلى إفكنحا!
ابئهمات
لا
كاذ
إسرحبات
ءعر
ء
،ص
از" كان
رر
الاس لامبة
ا
القويم
تع!
رأ ،ت
والبانية
لا
هنا
المسرحية
-.ي از"
.ن
هي
فى
و رح
المبادق
.
دا
يجد
الخدوع
،
لا
ا
ا
ووحقف
الحءاة
"هـ-يمة
!هح
بخانب ا
وتعثق
أ:ا!
ه،-ات
با
.
رصا!
ي
رسنم
م
ا
ا
صورة
.
ا
ا-
الخديد
في
!
الذي
ع ولكنه
م"ذ س هـات
ا
أ:لات
.
.اقد
* : ،
سا.؟
9
رهكحا
ر،صف"
ل
ليمكن ر ،ما!زما
يقال
االأتإذ اط!ىيم
،،وءل!
ما
هذ.
لثضعة
:
) شزار
ر
ثعر
(
فيصل
لأ
ا!!
ث*ر
سو
"
اخمامشتقة
فيها
صفار
الياسري
ا
ق
دهان
ا
يرحية المسرح
!
)الدكتور!رح
-
جمعط
الدز!ا) ،وحهذا
ل
وىف
5
.
ميم
أ
الاخر
ا
رر!:لى
أدرت
لائر
،
القبور
ملحمة
نر
ئر
0
ص
ءلى
الىم
ر"
ول-ها
أرع هـهر-يات اصدق ح
ل
سامي
ا
)لح
،،
نا
.
و
يخمجه
تإغل
511
!لآ!ط
وتتين:
زا
الى!مين في البركات
الفن
ا
،
. ثما
رمزي
.
قصمى
(
(
)
قصم!
(
،ف!!
!-كرة
-
ء
ة زشأ ،الاقا!م!
،
"ر
!
،
د
)الدكتور
ية
ا
ا
قد
ار
لا
.
! ،كانت
فرقة الىر!
ليح ءسر-يات
!
.
.
عذرا
(رواً
ا
ا
مت
ب
يد
!
ا!عواق
ل
ف
حد
*كر
)ترجمة اًسحق
وجمهرز
هذا
الجريمة
.ان
الفر
01
اي
.ن
ق
ا
ا
كأت
ا-صا
وا
هـو
قصص
لفرو
،
ت
!
ا
لماأ!
و
ا
،،
رردنبا
لى
فا
)جوهـر
برا
،العطار
!:
المصاركة
التصوير ا
د
على اطزد بعة
في
لية
الاجتماممما
الفر يرق
بنقل
اك
!
"اذتوقيق
الاس
قدمته
،0
"
ع
)!اتي !دقي
ا
ررس
.
لذي
النشاط
باإصرح
ا
-
ز-
؟
نم
ا
ا
هى
لحديث
ةثلآ
في
و
دى
دا
!
ا
المثري
:
زةا
الفني
مظاهـر
ونبدأ
الىون !ناوراط
.لقد ؟نا
! ،ا
لماضي
ا
لح!
ر
ب
الاقد
4لال
.
رفئا
.
.
!ن
ا
*
رسجا!
ا
باث
أم!
هذا
قازق 3
ءلى الادبي
كأوع وا?%افي
في
ثر
إم
تةدم
ا
ا
ا
هـس!ت
هـذه
؟( 4-
"
ذلك
وما
ءايه
فيشووب
:
الخكم
الث
" )
(ورصص
! 41
(
الطا
اة
،ئباية
اد-بلحود
)
!
يق
فر
ليه
زاوية
زا وية
.
.
،،
ا لىباءم،كةجزيرة
ءر ؤ
ال-ةاني !
ونعني
هي
اش
اطلق
س،؟اء
،لي
ا
اكام
!
زبيل
ابن هاني
،الانو ات
-
)
شحاد.
تحريئ كرم العرب
القيبط والف
اطوري
!
الاولى
غلي
) ال-كتور
(ةم!مى
انيمابطقريحه
!
أوفق
ا لحكيم
سعد
اشسترعلى
غير
أبريئهوشرا،
والضمير
ا
و
ر
.
في
والظ زون
العر
بية
درا
(
سة
*
الجشع
واول ع
والاست
ن
إعكر
ر
صر
إث"ر
.
ا!دبا!
!:
مرة
( ترجمة
:::
فين
ولأول
.
،
ح
ر
) عجمداحماسينشرفا
)
تلك
الىسكات
الدبهور
لدين
بالرشوة الى ثفسد
ق ءلىلهف!
الاغدا
أرات
بالس
بعش
ل
لمار
فما
مص
ا
"-
لموس
صر ى
،
،ظم
أ
حت
قوا عد
! ،يوان
ئر
01.
،وهـلى
! "
كفر
ا
التصوير
وا
صقى
إلحدرت
دمارة ،وعلى
تااء"
لمارة
ن
ن
\ *
طر
ا
و
دث
لحو
ش
ت!"ط
إرزي
وا!رإء
ا
القصة
-اح
ألىس-بة
ا
على
الث"ر
إصفيدة
ء القض؟
والمقالة
،رة
ا؟!
دد!-6م
د
بخ
!ه
كامة
لى
درا سة
يوسف
و
الثركات
م
فا
من
د
الاراء
ا
السجينة
كولة
،
زعااصنت
ور
ال
زوا
حلى
ا
وجاءت
الخهـلة
ثد
لبا
3
؟
5
(رجاء
أع+
زوالها على يد ول
لادا !،،
ل
والاف
فر!نها
رر
ا
ا
ءر
ا لاضط
اي
ا
زاك
أقميود
ي
من
الأجماءيز
دمد
ءن
ا ل!
اًط
بز
"
-ول
ؤليما
أ ابل
حسين
ءواد
،
ا("ها
أهميا
الحمموميين
3
ذم
الاستاذ الحكيم عن زلك
اقي تلجأ
2
-دثنا
ا
رأ!*ة
لى
لىسالته
،
،ثاط
،ر-ا
حاج
ا
الىماشيد
الوظفين
!
إءحرؤ4
ا
الا!!.
إص
لعدد
ل
وا
،
في
هـرذ
أجمما
الفاأ
ا
لا-هياء
وألا عصب
هـذه
ا
دالص
وا
واقع
يلء
لا
-؟-ة
) كد
قصمى
(
ا
و !اول
ض
م!ر
أنقد
ويسضو-ب
الاش
ا
زا
ا
ما
أ!
ألادبو
يساير
والتحما!!-
ابرتح
، ،
نر
ا؟رحم
ير3-
أ
ية
وا
أ
أل!ل
ا
رفي
و
كلذ .المسرحية كثف
اًلا-اليب
ت
تض
ا
نر
ر
ا
!صه!
صدر
جا
لحكوم
ا
!
-رر ذ!
!
في
لا
4
يع
بى بها مصا
لح
ور .
لجي
ا
نر
!
و
ين
ب
ا للنمثماطى ا !ما
تص
ا
قي ء.في ا!ط
ا!لررب
.
البخبل .
في
م
وبلم
الجاة
حبهللممشوقة
"،"!--/-ش!يه!ص".
ام
!1ما!ا!ما-كئ!-أ
المعروفة
رؤساء
ا
عام
،
6
الج!عيات
ؤساء
لى
ان
:رر
في
لح!ر
4
\
!
الادر!-
السوف
ا(ق!ية
جورج
هـذا الادب
.
ات
ال
ين
على
ويقوم
والضقدقي
و
النءوءية
لا
(
":غي
ت!ع
الخطة
للانار
.قدورها
اذن
الث"وعي
ونءس
ركت
التي
له
مراقبة
تنفيذ
التوجي!ات
"
،وهم
ا ز!سهم
قيءو
وا
لى
ةت"
الادب منذ حركة في
المرخص
!
كتب فيقول
الى:و
دافيدوف
) 1مقالا ورحد.ث
ءن
!ية
دور
وإلى
هـ-ية
دءاوة
والسعر
للاف!ر
ا!ويخاقي التط،ير
هذا
ا ت
وهـدا
ما لا
الشيوع
ين.
تتخدم
والمثاريرع
لأ
ترممما
مقاطح
وبصديقته
.
لمراقبة
التير
ان
؟
ءحن
!وله
.
.
قوإإوومحا-
و
ن
تش!
ءن
.
شخصا
ثم
.
ررسبخ
-5ثاته . ر-
تتعالى
اتي
وا
لروا
لروا يه الذى
ولىمنهـو!4وهتوظسرايصالو"رقعيه
لسالى
هـم
حا إط
،،فان
ان
ك تطت
-ءكما
لل!اة
ان
جممذا
لمر
في
ورا
با!
يرءي
ضة
ا نه
73
!
ء
عاص حق
ل!ا
ا لأ%ر
ه
ىاصجه
تاقاه
.شه
، ،،
يملي
شخص
بالقتل
ال!*أة
!إوفاء"
صف
ارا
يف!عو
جال
بالى
ا(ثعرلة
و.فيدة
قوا همفي
،روم
،
.
ه
تعاق
الىروف ولي!
وليس
ن
دورهـ3
تحقيق
يع
المثار
ا!ىسي
من
،فاذا
ءن
تذوق
ين)،
في
الحوار
اة
!
واذا
؟كن
المحاسن
؛ صتى
ولى:ا
ز؟حدث
والمآخذ في
لمسدسط
إ
مقام
ادلأضط
ذوق
نفية
قالب
إغة
لت!
وىا
العاءجة
،ولا بد
وما
الدنيا"
اجتما!ة
العما
الفني .ن
(
كمن .
.
م
ناحية
والتس! ا!
لما! !
0
من
المرجوة
الغالة
وأهداف
عن
فرقة
،
في مقام العرض
ف/لأننا
النقد
اً-
الجاهير قد
يا
ا
نسة؟
عرطنها
حقق
لصندوق
ول
!
ولا
بالشجن
-دأ
ا(تي
فى
وج
الى
ضفءض
الاربع
هنا
في
بمادة تدوي
الىلقملىتجية
المسا!ك
لمحات
!
محثو
حوارها
بانهذ!
كنا
لرصاص
نمادكلنا
!ب
ن
جديد
الخط
واكتشف
الىبط
جمها
الاعترامط
3ور
باقوتل
ش-ص
السر-يات
نه قد
قترب
اعرلىوحد
زكوكوفنه!كتىصمدة
اعاقه في صوت
قتلت
ممب
إسرح
ن
من
ذك
كلذه
حى
لا
بظ
التظارةً
أوف
حممة
،
يذكر
ءا-كا
حللإاللنح
؟-
،
هذا اكس
ور-ا
نظ-ي
ب
ولا
كالى
من"
في:يء
و
،-جا!
الىوجين
أ
ن
خلإلها
صاو!
ا!!ادنة
ت
تعلىدة
5
ا!:ل
ء،
ح!! ليمال،قط
ما
تحما!
اك"-ة
ول
في
اة
الحإ
ألاكانر
اكهلمر
إؤكدكل
في
بمرض
لق"!! به
ا
ولكن
تبرز
الفن
ان
مدس!
اوت!.ها
زء"
ف ساة معالية
اه
العميق
ورف"
ا-إء
ةإء"
اطلقت
تميت
لواجلند،
لروا ية
5
5
ا
من
زوا
الى
،ير!.
في
.
ا
نط
الى
أوافع
يا
الاخير
ليعر
ات
ا زعر
ش
.
مل
.زوجان
إ-نححرية
يم.حن
عورة
القصيدة
حياصاا
د!
عن
أكأا!
اخها
رقح
،،واخلاصهً
الوفي
إث
لى
ا بغة
ألا
،عيادها
النفاق
صء"ـ،ر
ك
ت
ا
2س
سقدة
صور
!
ح!تاف
رر!ز!
الاازا
ا
نقيا!
اثخصية
ا(علةر
يسعون
واقمي
إ
الا%تماعي
ا
نمئئ
ج
-ت
ا كل
بالمؤلفين
الرو!ي
!بح
.
ا
قد
أضل
.
.
.
النموذج
مثر
.ة،،
للاصر ا-يمرر
يشاركوا
ا
الذين
كانو
في
واؤبأ قي
!،ث
ن
صر
ألا
ليننلا
انع!ا
أقلبل
ا
ااس!د
نر
المعرومط
المسر-ي
كان
لما
-ياة
ارو%ية
لشعرلذ
!
للم!مؤ
فالمطلموب
الم-ر-قي
زفيسية
ءن
اًن
اذا
ا
ا
بالكري
ومآ
با(-ياسة ،وكذأك تل/ك
،وكذدلا اب
شهخصية
من
مث
تناديم
مهام
3
)، .
!
(-ت
جة
وا
3
يةعلق
عاجاة
ا
رب
است
نقلها نقلأ
بةن
.هذه
كاقانا
ءن
وإت
.
نسية
الالتز ا،جة
بعد
ظ
مجال
0(4،صل
وألا يفنةوا
فيه للاحلام
ا
دور
وحي
.
وهي
.
الفر
".
ال!كاب
ا
الغانية الا*وب
المسرح
فد
،
.
فيح
الماصية
نفر
وصرة
الحكيم
في
)ى+ل
موسكو
وظط
ا%رى
ثاك
هـنا
ز:.ةا
حين
الكاقي
،
لا
أ مر
شد
فيح س
1
وور ات غات
أ! الاص
%ثبة
ابخ"اء
ا(قي
ملحوظ
نقلها زوفيق
ا
نمئر
اً
ا
لأن
ذج
اليه
،
ظر
طين
للفن ؟،،
ألث؟وعي
أمالم
بءوزشف
: ،،رر إن
فيمه
ا ررالفن
يخاحقم
لذي
ا(قر اع
ان
يد
الاجتياح
،ر
ح
بمير
يىتحق
وهدا
ية
ة
،
دا!ا
اًلرج!!
ءوسكو
من
ا
سا-ة
اط-إة
الى
أ رقي
من
ازي
ثيم
،أ
-كصل
:مرو
وإقامة
اباردة
،
اليوم
.
ل
اليشر
مما
قد
لة
علىا
عذر
-مال
فيا1،
ا)11
ان
قسطه
في ا،وضح م
ءن
الظر؟
د!سط
بروا
فيبية
،وا المطوب
المؤلفون
ا
الصيد
النماذج
ا(هيين
الروح
!
ا ا 01
النقاد
ان
رصلميهات زثي!وضس
في!،الء!!،(6
أ
ليفر
ا
ررالا
إة ،،ووفمر
اقاء
البريء
"ن
ر
و
الم!
رر
،م
قال
لحرب
مك
وءرميه
ن
الذفي
تنعم
ا
في
اماشق
كاكان
بغير
بالأهس
،
(ر
صير
أ؟ة-أ!نها
الطر
يحدون
ا
من
!
السياسة
لمجلة
3
وير
3
ح
-فو زوضس
برعش ب
م
.ئالى
الم!ول
ذدفع
ا(قي
،،
ا
يجود
وهيئ
.
ءن
و-
اف
لىوح
ز
ناءة
01
وقد
.
ا
جدة
اعدد
3
رة
وا("ض!ا
ا
ا
( ) 9را
ا؟د
بم
اطيو
.
له
ا
ا
با
لس
0،،
ما روا
قييةوباءر ش
ية
وهذه
ا
ز
-و
و
ا
ر(
غوركب
لى
ا لمؤلفين
هي
الذين
ءلى
الذين
علالهم
ت
%ظأ
رر الفاسدين
ا
الاخوات
ؤ:هةا
.عر
يا
ء
ا(:لإث
لى
ا
لمر
والذصاء
بالى
ن
نط ،دو
ش8
الب
للعإلم
ا
:-وهو
ك
ا ؟ز
م
لفات
القرا ء
!عي
ا؟ا.دون
اصيا نا بعض
.
"نرفوقين فة
لاشخاص
3
ا
السل?ين
،ويهاصم
-سياسلما-
ال"قاد
هـؤلاء
ا
ا
ان
الىو-فياتب
.
هـؤلاء
رت
بصوبم3
ال-وف!اقي
قي
،و!اهما
قديسيه
،،بحيدا
إ
الاتحاد
هـؤلاء
لا
او
صا":ين
وءص
اك
أ،ث-اص
الى
فر
!6
أ" 2،
ه
خأخ
الةحرة
ا
رر
بالحرك!ء إضالمون
من
ان
اجا! كأفق
-ح
الا!
!ر
هـؤ!"
تآنافى
1
يقوهود
رصوخ!ا
في
ا
إ
إما
ار
السوفات
ير
ألا
ح!
راه
ا؟خ
ع
لها
،وروا
جا يدت
ا
ذا
لمؤ
القاد
"وهـ،
ألقيود
زقدءا
يدون
لجار
!س
إ
كا
ونقا ئص!!ا
أ!ذين
ن
.ءلى
ن
لفو
؟ك!ن
مثل
ية ،في
إم
ؤةا"
ا
اطر*قة
رر
وليوسح
هـذه
ا
اجا!
بناء
عالم جلى-لى
مؤ لفاكام
.،،
"ن
اء
لخي
ا
اش
اش -اص
ن
ا
.ن
ان
-رزهـا
!أ
لذيئ
ل
وا
؟و
جم
ا
ا
وءلى
ثج
لمؤلفين
ويى*ون
في
فتحق
ثارهم
ا
الاحتر
والنقدير
8
!ا
ع!م
أ
!،اغ
!ا
ائ
!أ؟)
سيلي
لفاداياف
ا
تثبمات
.
وصة.إزه
".رته
ب
لى
اركان
العالم
.
التحرر
فردية
.ومقا
هذ.
لروا
-
ء
روالميه
يستشهدون
،
بالحياة
.
شتراكية
ية
تبطة
.
.
ا
يعتبر
.
.
ا!
،وهو ال!قي
بيما
النقاد
س
نابض
.
،
يأخذه
يئ
فيه!،هما ث-ع!
،
ين،لح
بالاف
ر!بالافيئ)،
.وقيمة
-
صاهـابطال
.
ن
5
.
يدعى
سابا
ميدوفس!يا
ء
-
ار
شم
هـي ا(ب
الرواية
لزو
!
.
رزص
الدفا! ،ا؟ءترسوا
ءغرقا في الفردية ،
حهذا الثخص
الصدد
لى
له
ش
*!يا
خثر
لى
شيوءي
م
ءلى
:ء-ون
المؤ(ف
موقف
وا
لة
ا
يتخذ
ال!وم
في
)،
هـذم
به
ررفر
ا
ت
اتجا 15
الادب
اك
ررحماة
ليأءغي
4
يرقود
و
ال-وفاتي
لمام
ات
قةين
كل
نعدام
يق
فعالى،؟
روا يه.
5
0
وؤب!ا
اداما!
لا ؟"ح
!ؤصذ ان
ءلى المؤلف
إ
بر
3
ء.
هذا
دن
الذي
ا
ر
و
لكن
5و
!
-
ل
-الى،؟-!،
!؟ا
ا-ا-؟01
!ما
ا
-ا؟ول
1
)
!9ماص!ا--مي!أ!-ط!!ئما
"مرو
ا
لارا
ثم ان
ا
وهذا الصحف
تحد
نصحو
اط
اًوصو
لاسلموب
و
للغة
هذا
تعبجر
في
الإوم
إعدد
ادهط
الصحف
نحصى
الادبية
حدس لد ر ورحر والس عية لابو
ية
يلإحظ
التي
إثارة
*
ت
.
ة
مر
لى
لا،-ر
ورط
.
إ
3
حارة
تجطالعة
وأبرز
قثات
.نا
دعوة
،
حديهه ويهمدوصها في مو؟را!
3
ا
يم
خطا
ء
ن
لى
ئع
الذي
تجو يد
ر1،
ا(يم،سه؟كية
ا(!:اب
وكثير
لبنى
،،
هطا لعة
-لإحقو
بلاو ن
أ ما
ن
*ح+
تحليئ
لذي
45
ا؟نسية
أثار
"800ء
فى
أعنف
ب
رر
0088ء
من
الفا
لمادإ-ون
!3
تاكها
عاعف"من
،
ا لرجا!
ئت
!ر
العجوز
القيمة
،
،
مم!
ملاحظات
الةراع ع؟قة
مجالا واسعا
لانتقادات
3ية .
-
الأبإثتلمخنذلأ.
ا00 -
0
-ا
..2
--
-كانت
ص:أعة
ال!لتب
رابحة
التي
في
"
8-ء(،،أ
-4اهيلا
ودماه
ألى
ناشروه
يصا!
اسف
أذ "ـصدرت
أضتا
،
زفوس
ل(؟ها
"
!بخ
ولم
اليارعين
كا تبيها
.
-أح
الكهب
والب
كازت
(103
بم
أر
)،
*سأ
لعجب
نست
3
أكز
رر سيروزيا
،
إثارة
فكانكتاب
حر
في4+
ح
را،61،،ام!
وهـى
اكا
،تا!ساس
رواية
!3
هيمنغو
ح،ا 3(،4 1
ال!:ب
في ءاهـين
.
اي
،،
أه! الكتاب
إ 6\!3
،61!4،
كا!ا
لىاه
لذي
أ،،اح +
ي!
"+16000ه
تعالج
،ا+
هه ع
.
ة
"ء
القراء
/!!!*3
،ور،سر
تكون دلما السوفياتية،
.وخا البلا
5
ما
ا!!
! ---
9 5
عام 2
1
""5
م
?
-
المنمرم
ال!تب
الاد
لى
ص:
لم
-
.
-ء-
4والمدرسية
القرطاسية
-3
لوإعما
با
ش:،
، -
لمراسا! خلا
ومن
)) (-كاثرين النانية
قيمص
المم ((
المةا
المرنه
هورقيمر
ية
واجماعا! ادده -اص"ـ.
لا+نضاح م و ال!كلا! له أر مختلف من ئلشدها الكبرى :مر رسا
ل
أوزع
أفى ول
3
"0000000000.8.00000008000.0000.00000.0000000ه
-+
ا
،
*2ا.
ول
عن
في
"
فيباكبر
لح!ومية
ويتوتجع
غير هذه
في صين
با
وذ
ولي
الميلاد .
،،لتشايمبرز
3وبر
النقد
31
لرنفا
ح،ا+
الذي
وجاء
يحمل
ك
ها
. أ\6+
نج!صا(،أ
لا
،
*4
ل!
3
أكه
هـ)!16
الكناب
. 1
ءن
ناست
ال!-خ
لاقس
في العام
3
اع !
هو:
" لمر
اثطأتا
ات
"ح
ليت ا أث!ط
ال!ة
صيرة
لثر
ول
سنة
ب
زناةل
أط
9 5 1
بعد عيد
مق
!رشاهد
،
للجيل الطالع
أما
والةقاش
!،1،،ا
لموسهوم
ث
بض!!ز
ا
خدة
كتاب
للجدل
الحلجاة
.
5291
إكاا ا!إرء!ت وكان
.
تقو!،
،في
لروا
3
،
!ما
ب؟!
ا
ية
عيقة
باءـحمما
وبه ؛ وهم
الىوؤيات
ا
وفي
وال""إ
جمصإتال!قات
ا
النقاد
؟
.
القاسي
التي
مئات
شها ىير
وكآت
.
9 .
،
ظ!ا
القص 2ي وجدنا
لألى ا روث
1
المإك
الر اخ
3
ندرتها
*
الادبية
،
اوسائا!
الاطار
هذه
ا(-وفياقي
0
عام
منكل
إ
له عليه
أن
ا روا
ءـذا
أن
ا
رفرضو
،
يضاعفو
ئع
،في
لآ،:ر
ان
!-ون
الادب
بروسهع
ا
يلجأ
الادب
عالجه .
وازدهـاره
ا
يماني
ون
اليما
لدفع
الصوفي اتي
ا
من
،
،وصاية
أدولة
جدأ
ار فها!
ننكر
قيم
يمكن
خلال
.
،
تيس!+
الفضية
.ائأ
لجماأث
فخة
جإمط.
ا
عق
الوصإية
ههن الصعب
أن
ا
يصدر
فكرً هذه
موجه،،
ات
اي
أثر
لا
ا
ل
حركاته
كاكا
زؤكد
ا
.ولن
من
المبالغ فيه
ا
ر
اطلاث
دائما
" اذا لم ص
الى
الموضوضة
(،4ث! 0
ك!
\،قةوبد
.
بطرس
اً
ا
الفحر
يفقد
اندفاع
ن
آ كل
اطرية
الكتب
،ل
لمقدس
أوانهر
السري
أ
ا
"+إه+
في
الذي
+(3
زعه
نشر
أميرص
أروج
أما
رررجا!
في
ا!ماه
ف
رركهات
اكوفياتية عامة لا للإقا-قي .
للوط خية
ا
الصدد
واجب
5
لا تفتر
بحملة دعاية
يذكرون
و
في هذا
ان
الكاتب
هـو
أط
ال!*اب
ردءى
.
الف قخة،
وسهتمائة
بقصب
ا
او منطرفة .
عن
الجعرريات
قوية
ارشا
الح ) ،
هـو
تير
ا
ثنتقمدون
حها تنعزل
ساش
ءاام"
وا
بروح
ص،
بارطةا!
لر
ا
ا
أ
لا
من
تغنى
قيمة
ر
سع
سوسورا
،
نما يهاجمو
الىوفياتية
زه
من
واج
(
باتثناء
هليون
.
الكاس
ا
ف،هنا ا زشقا:ا إلى
ا
الخا
وبلاباها
ديخا
لأدت
الم
لم-حدة
.
!
أ
ادة
لتوماحسظ!كوجمها
و9وك
م
عإالسم!هقصة
في
فى
لادات
لو
ميدان
ا
بجمالاخها
الكوط!ز
هذ
ا(سبتاب
ء
"
غير
تضاهي
لحاملأ
الفاش
1
القديمة
بم
ا
،
تكثر
،
نه
"خطولكا
من
!لمير
جا
والتي
إ..
قسيات
الفنية
روا
لمقدس
ثمار"أ-ابىج ليس
أميرقي
.
حظ
الها
يعدوضها رجعية ان
باوكز
باوكرا
ال!ميدة
ا نيا
حين
ح!ث
الابدية
أشر ت نيا
هذه
عا4،
61ا
ولو
ة
م
.
اوكرانيا
يقوم
تد
بشدة
يف!ر
يخدة.
ة
لأن
كام
،شجبت
ي!ن
لم
ههدالى
اءا في
أ(،ا
دولارات الق!
إ"قحة
حلال
للكتاب
ع نى أن
ا
على
ما
فى
ثمن
2ا
العابعة
الطبعة
صة
غ
ا
ء
لى
ط
ز"
)
نيا إلجد
تغى
زقد
كل
هذه
ير
ا
فيما
والناجم
،
ررهت
ا وكرا
ا!ةصيىة
وقويا
ناقذأ
جدا
ول!سق
يعشبر
الكلابغير
فقد ورع من
.سوسورا.،،
( ،،الجمة
كالى
وإنما
بدا ا!-كار
مو لفها
هذه
النزعة
3
لممازع
،
لم
ا
النير للقيفري
إو
وراء
ر
الىياج
.ففي
،؟
هذه
،
ذلك
.ةذ
دة
ز!ير
ة
كاثر
اكتب
ابرلمدة
ما
تباع بخمسة
ا
والذي
خذ
رر
هكوف
)،
ه
م
لرو اج
آ
ر
دولار -
مثلأ
،
ا
مجك
على
ح
ر
.
و
وع
سذا كنا
-اي
خ
عجزت
هذا
غير.
العام
ا
ا
فع
لوا
ان
(،زفجازدا
هـا
ر
طل!
رر الا
ر
،،
"
لاش-اص
تفص!ا!
لموض
وكأبرين
.
الط"عات
س!
نهيصة
الر
ا
الاهـ!مام
اههالي .وقد
.
ورا
لي-ت
لقم!دة
ا
وضوح
الادباء
كان
ف-ة
ولكن
شال
م
تحت
هي
احب.اوكرانيا
القصيدة
وا
عديقته
ر!
وا
4+
اليئ
من
قصيدة
لراعي
ح!.اح
بالص6
.زقد
ما
-أحا1،
إ
!
))
ثكلاجمان
سيكيماين من
العالم
يون
ا
فان
وكذلك ثار
ريا
في
وزحبهفها
بناء هذا
الة
،ال
كاح
الجديدبة
ا
هذ!
لن!حى
وا
وانما
في
ا
شك
و
ية ،
نطباعا
الحياة
قيثهلى ون
ا
ييد! لهذه الظر
،ان
تل
م
3
ذلك
يهت
وعلى
شأن
ا
في
وتأ
بو
5
(ؤلف
ل
الاوأط شأخا
:
و
نفسه ح لرواية
اف!ره
ته ،
يترتب على
صيدة
!3غ
اء31
33
هـةل
وميكي
هذ.
صياين
*4،اذ 31،
-
يزيد غلى
ة
(ر الاداب ،وكازت
1،اطاص
ثم!
اتماا
احىدث مجلات الازباء
!
أ-صن
-
ا!.
،
جصروعما
!5
:
رامما
في
ة!
ا
!+
74
+ه
ه
ليعض
لروا إت
الجمو
ليسية
-روا
يات
أر
أط
زلي
غا
ردنر
!
ه ه ه ه ه ه 10،!.880000000000
0000
ه .0000.0000ه
0.000008
0ء
ه
ه
بيع
الهأبعات
اكصية
الناثرين ا
قايلإ، من
باك-بة
الى
.عظم
واصاب
المصتجت
مماكازت
عام
1 ستا
5
!
\
،ؤقلى
!
ممذدهلك ه .0ه
هالمم 00
ظرع +8000ه
وسوريا: هه هه !
يعجب
هـو صاحبها
ء
الأسضاذ
ازه
كيف
و في العدد الأول القراء عن
شرح
اثار هذا الثرح
"
دبا
موضوع
حصضص!سص
.
!
"
ابختم
" في
اضطر
عن
الاجتهاد
ابنت
كسغا
بالحساب
عندؤذ
.
.
.ا
هـذ
ا
وقدمه
في
عن
الرها
يرد د كثير
احدى حين
ا
السد
غادرتا
ت!معي
ألم
يم تحدث
المح
بي
محلات
لديود!
مرة
الى
،وس حأله بعض
لى
في بيروت
الحبز
.
.
"
د
الأسشاذ
من
!.اف
والز زءوت
الامناذ
،
منر
مرخرج
ق رعد
-اةر
العلم لول
يين
احدهم
لأ
البعلبيم
،
ثم
تظهر
؟ صروفغ
ر
كان
فكان
يحم-ل
هـا
75
لا
يا
.
ب ك
صين
خذ
فالمصعد
داوا
يعرف
الذي
فؤ
تعود
الرابع
الممروفة
رك
لم
ولكن
لك
ذا الذي
من
متضرجي
بانني من
إلا القليل.
.
صروف
ر
ر
؟ إنني
1 119 8
الوا
فروخ
3اسلا
مع
الضا
معة
لا
ميركية
.
.
اصىق
البخايات
المصعد
.وقد
كان
:
في احدى
أدغ وشك
طا مس
بل
صا لباً من
خ
الخامس
إلى مسكنه
لدور
في الجا
الحكاية
الدور
كنت
خطوط
صالحا
في
فاءل
الدور
ج !ا
ألاستعماإ!ا
،
نه
ن
ع
في جميع
.
إسيطا
يمد اصبهه
لاصصتاذ
العلا
نه لا يتصد
يعود
يكن
على
الموج !ة
الذي جم!ل رأيهه والى
لصخة
!3
الىلمم الى
ال-بب
ستا *
بذلك
الأس صلة
الاستاذ فؤاد
في وص،ي
الاستا ؟ ورصطفى
كان
و
"
وزير
التي بدأت
يرو ي
.
ار
بوصفه
!
اطارجية:
الد
زفاهم
لا
له
أمر
أخيرني
لفظة
ات
القاع
- :
لا يعرفه
إى ال-مر الأبرض
افيخو-ة
ذللى
ترسله
لجا
الحديث
قال!
أرأيت
لها :
يا
الذي
ان
،مما دفع
ابنتي بالاجتهاد ،
" ،لشحصيل
جا ء
وكان
،فهذا
-ا به ا!دوب
ول!نه
ا
" تيتو
لقد
لحا
7ا ،الى ان تلخفت
ا
باسم
اسا
ص!للأص-لم
ا
الجمابي
م!ة
ذلك
الأميركية
افاض
،اث!
ا!ارجية
وصركسة الأستاذ دالجدممهدلمحد احا! وبعدار
قال
ميركية
الا
طلاب
ببن المشتغلين في الصح اؤ-ة
الأرمني
،
وت
بير
حين
لأ
متحرجي
وزير
،
-
ا
!أ
.
سوء
ليس
المحمصا ني
في جامعة
الاسلايهما
انتهاء المحاضرة وتهقول
-
"
،بطب يرع5-
ااًفق
عليك
صب!ي
،وخاصة
في
مبارك
اـ
ا،ستمعايئ الذين اعجبوا باطلاع المحاضس الواسع
الفف
جمعية
سئلة
الحه مط
!لم
.
اد " وم!تقاتها
وكانت
ئم!ط
ا
و قد
يرقي
لأستاذ
ر
الجا
لوافي لالوضوع
الا،--اد
،على
مولمى
ع!لكلمئ
ا
ل
"
))
قال
ت
ضرة
في قاعة " و!ست
احد
وعرضه
الأم
ب
.
المحاضر هـو الدكمور
سنتين
وكنت
نر**!**
ا
منذ
تدو
مجلة " الكاية " التي تصدرها
7
الاسلامي
الحديث
وكان
،
اط م!ز
مم(!
لأيمدتاذ
المحل
التيمري-ع
والمجتمع
دخل
ا
و
ر
.
له باننا
.
اللبنانية
ا
((
.
-وقد
ئنا اليارزين
!!!!!!*!-لجت- الاحتها حا د -ارى نهسي ==حص!بما اصبحىالعلايلى . ا فه!4 ا عن ءافي
كان
.
! وان
عتيق
ا
عند ما
ا من
دكم-
جا!مه
لخا :
.و لكنني
ت لفرء
قرأ
معا ملتنا
"
با
فلى يجده
البعلبيم حبن
افيم بيت
لمذك
ا
صثو في
"
على الأستاذ
ا
-كخت
وءلن عن
مسيو
آخرين
ب
-
انب"ـ-
احد
قال
معا ملة خير
تمقي
أه
فى
الأستاذ العلايلى
قسنما بثنايا لؤلؤه
كضيرة
!جدة
عن
" ءـذا كذب
نعاملة
" لجاب
،و لكن
،
((
وبحث
آخرين
في الدفاا
ا
وهو
لا
شوتيِِ
مناقثات
يود ان
يتنبه
" الآداب
بيت
ا
احد
من
لم
اليها
بثر
.
.
!
وهـضت يومين
ادام ،واذا با؟بي
بمدير الدار ويخبره
ا
فارس
في
يعلن
ان
العلايلي نبهه الى معان
فيالق
!صعار
ن
ين
-
ا
ان
" منذ
سخوات
يتردد
لم
الدكاتور
لنكو
مثل
لآخر
.
ش يد
71
مفكم ان تعدلوا
.
ا
الزمي! "
لأديب
بضع
بثر
((
في
لما
ا
وء:دما
قصيدة
فارس
.
الى زائرة "
ا
شرح
الدكتور
فيها
ئلو الشعر
قا
أ نفصهـم
.
ان
ا
لأ
+
ا
ملا
لا
فه
فيها
ا
ميل
ئه النةاد ،بل
يدركه
م الش* /لا يدركه
-
ا
لا
ملو ننا مثل
تعا
"
لآخر ين
ا
ز
مقز
العلايلي نظر ات
الله
في
لبث
اهقى
ا
شرح اللأستاذ عبد
العلاولي
ان قال بعد ان
نظرة عليه:
الى
ازرار
روصطفى
يلي
نفسه
،
جدا
ف
،ان
المىعد
عند
-وخ
و لا ينم! ر
مطلقا
هذا
!
.
با
.
.
الرجل
،فلا ي-طال
ما يرو ي
لدعتو
ر صكيل
كان
ق!يرأ
الا الزر
ءـذه
ا
"
الرابع
اط كاية
ر
يس
لا
،
.
يقصد
،و طبيعي
.
من
برة
الق! الكوفي
قا
يرخ
ليب
لاسا
زا على
با.ت والصور
4
اًلمعروف
-ى
أثثل في روا ؤع و" او
ا --ن
شاعر
وفي
عضنا
أ!
وجماا
اًطظ
ا(مام
ط
ص
،
-4ى
قالوا
32 2
ال( -
اليرع
قد
ةسب
-ياة
يا
في
الضا
فىلمني دذ
العيماش
إذ! رأوا كاتبا
:صط"كحط
ابئمقلة
غضب
هـ)
ما لذتي
.
إلى
يمير
الادبية
كالجدول
.
التا
:
لية
يدي
وقطع
1،
و-سيف
لأ
بعدهـا
ا(كنالية
الرقراق
.
ء
ز:.أ
الصحائف
01
زعس
اًلادباء
حرموفي
في
وأقل
ؤه
اللرين
عن
اطماه
جمب
رائق
ب"طع
ا(يمنى
ص
الى!
المه
خلىمت
دفع-ين
القران
لأثمة
وا
ا
وكان
في
تقطمكما
؟ ،،
اترأ
إصفحة
ادر6
مة
وتأملانه يردد
ته
رر فعة 6
ا
أجاب
تقطم
إدي
3
يرد.
4ن
.ى
.
ادعددا
بقا
لاو
بم
ن
أ!م
رر
ج
بم
يسعى
!!ارهم
لب
وص"ألي" عن
"
!!ء
?!
"ى
لنهوفي
لتالا" .
فسما
!ها
ا!
-
فم
!ضده
البين
روى
ا
كا
قا
،غنيءبد
ا
وصحة
كا
(-ا
أ
وقد
ن
ئل
ل
لؤ
رر
لؤ
،5أ
وما
حصزنا
-فظوني
في
أ!
ا!ة!ور
هـنرني
اطظ
! لأ
"
. لولو!ا
رواية
!في
ءلى
بسجرة
ازثد
.
.
.
ولؤلؤ حإت اللءلؤ
الحري
نج\:
بر-ص
وص!ء"ص!ص!ء-ء!صص!
!يصص
!ضاء
.
وياص! ونمطم
ب"
جرى
شه:في
.
الى
ارر"- 1
.
ة
وت
اليا
وف!ه
وبالياقوت
الال!هنان
،
برزها
،
و
والع
لإ
الى تفار
قرب
ليلي
شوفي
ءن
لق هذا
لى
الح!را?
ا!ثة -ال!ضة
ولكنه
وراء
ذهـب
عبد اب
ا
.
ثة
مءتدأ
هي
لؤل؟ها
لو
ء
قال
يرجخ
ثا
هنا
شوفي
واذن
أ ور!ها
ن ((وؤسم
أث
رر
أ
ا
ياقوحما
فا؟سفي
ه! ذصت العلام
من
ت
زأ
الياقوت
ا
مدهبه
وال!حعوبة
زرأ
ءلى
،،
في
السا
خير
ئل
.
كامة
- ،،بره
رأمنضرره
،
كاءة الياقوت
وا
لج!
وكان
،،إذ
خبر
أ وضخ
.
اجمكل*م
ا(يه الابيات
تشمايه
ا(تن
" في ر!ه ،وفيكل
ولا
ايمام
زلمب
بيت
،
البيت منها
وا
فم
.
.
حد!
ف
.
من
:
ء
الاداه
حار .
وءر
.
.
زر
كما
!ل
.
محدوفي
ورخلقبالفعل
مضماف
"
كا
لفعلى
ور
كير
الهى اكاس
الاحمرار
.طاق
ؤ!-آ
رر
قندلا
هـو
مة"ول
يا
رثنل
ح
والجا
اليه وا!ء
على صين
-ر
العرير
الاهلى
.
.
بة
سيد
لذي و"
لى*
لم:مارث
إلى
سة-م ره
(ؤلوئة عند
لا
البقي
ءلى
وجه
4
الاءر
اب
لا
جاء
في مقدم
قي
أئمة
ى-هنقيم
ليد
فيه ىن د
بنايا
إ"رب
الاقوت
فىة
ج"
قي الفم
وا
المع
-م
النحو
شا ه و!
الص"-ح
لنا
منر
مارة
سة
-م
ئناياوا
ثننان من
اليإؤوت والبيا
:ف،م "
!ب
ان
ن
:.كأده ،
ن
كل
3مم!
و
هـذا
زة،م
نعر ب "
تة-يركا!ة
هـا
.
وؤبا!
وقين
ثنايا
. صده
فوق
76
ؤ"ية وهـي
وثنمان
من
لمعى
:
المصدر
افسم
ء
.
الثنايا
!ما
أي
الصورة
صن
ءر
ره
:فاءا
باللليآ!
ما
اربع
لا
هـضا!
اليه
هوله اي
منضده
ؤسء!
ا
في
ال"ممق
أء!
.
ررم!ددر؟ ،بدل
هي
-
دصهب
قد
.
والنه
ل؟-ت
تعالى
أ لأ
تقديره
!
- :ثما
لؤلوز"ـمكلا
كامة
با!
.
لعد .
من
.
اليه
في قول
،
قسم:
الثاعر:
امورهم زدل
المال
لب
الئعا
ض
:
ياقوخما
لء
في!ر
جمع
وزضده
بي
أعلحمت
تنو!كاا
صطإيا
5
بان
لؤهـا قد
4
ءن
باللؤ(ؤ
فرق
ياء
كاياء
من
اشها
لرأ
.
وهـو -
ر4- .
.
ا
اإوصوؤكه
"ةنا
:ان
-ممم
على
.ـوا
ي
بدلي
اخها
1
أذن
اسة
عر
.فأؤول
سبىقي
بابنايا
لا تنون
،وتطع
برشين
الألف
ف
وقد
ان
هـءنى
ا
سئلت
أقوا! رأد! في
،وأنا
الفةحتاين
الم!شو
الب؟ت
ا
الشفقة
التاح
ا!ظبغز
ما
الى
كا*ز
ونونة
تنايا
. لى
و
الاسنادق
من صيوان لا!
م
شمار
ا
تجوز
ره لموافقة
.
-
ا في!ر
ان
ولعله
س
3
لا
لوهـاب
إذا
السا
قد
فجها
ا ذ"
جاء
جا به
ا
عبدا
،
كان
ئل
وثق
،كا
و!د
. لى
ة العلام
با
-ياة
حليم
ععزس
!
فى
على
ؤيها
من
فبيني ؟،
م"رونة تؤخذ
ثمينة
.
الاءراب
-
إميني
له
اهـ4
وني
وعجية:
،تشمه
ؤ
ف
!
لأضها
قبيل
وال--ين
3ءكأ
!ءص!ص!
او بنان -ؤون
منا!.ا
ر( بازت
ء
صفة ،
دصوص
ؤت
ذا
ولسوث
ب
أوها
إعلإمة ،ولا ثقة في
-ء!
صص!
قد
از!ح
س
9 !ء!ص
شلما
ا!!:ون
9
بةهاب!
ص
يميني
تزى
به!-ا
في
ؤطعت
يدى اً
اصاله 0
!*
كا
وا
هـحذا
ا.ين
هـ
0
!
ةول
9
و
?
.. فصن!طما
!ر
ورقش
ءةوة تزى
وعصور قط*و ا
دولض!م
ان
بصفقة
؟جم!
المغبون
.
وصغارهم
دير
9
الاقوت
له3
قلمي
ب "
لآرا
!الجر
اولةاء تهوى
:
ابين
الاستاذ
ويب ءلى سوال
ادو6
هذا
زت
بروصه
-لممني
بيراءتي
و-فظت
ؤلى
في بعضخيوا
( ) 1 عحممان في
.
.
للصوس
.
وا!وزراء
أ!مرارا
.
يرم
،
قط!و
ا!-ين
ع
الجهاو
ا
.
ان ) زهـت
ول
آإ
ل
،ر
ا"
اطافاع
الحء؟هـ"
س
:
،وكتبت
ا
القلب داهـع
إ:وح
بم!
على
ليدد
حمها
كم
ص:ت
و-قولا
ا
وهـكدا
(
جر
أ
!إش
ات
) زو:ا
!قلة
و"و
ين
وبما
صنجت
يم
-
.
الطروس
ؤر
(
أ تت
-
فىوق
المابغ
اكفوس
ما
ا
(
)
ليده
،
.
زقطع-
.
.
.
يدي
يا
ص
اً
ا
(
لر
ابن
ءيمما
)
بالله
ؤعزله
وص!
شألمالا
ا
وا مس
زيره
و
ق!عوا
!اصت .
اوطاخمم
-ظ
بعد
لي
آ
من
-
بل!-له
يهـفاكم
سعاع
عجمويى!
حزينالضفرلمحا*؟حني
فانا
ؤتا*وا
ن
وه
في بةدا!
عأيه
لية
البليغة
لابيات
البالغة
ؤ.ظمت
وحدمتنمم
طوضلمر
. دوق
ساك
ا،حمر!ا
مفرق!
:
زه الياقوت
م
رتتايا
،
.
-
بين
صف
!ا!
والهاء
"،
الجر.
مضافس اسنانه
.
نقمموم
.
بهلى
لحسن
سمن
المصدر
عامل
مقدم
ينليا!ويا!ا
ؤ
اضافة
حذف
ليمد
-
ردلي
باب
ررقسم؟؟ اي
وهـي
ان
.من
ا
ال!نحا
-
!5يرويمما
التا.
-
،وخسارته
النابغة
-ز
زأ
وأ نا
صأ
-
أ ول
.
زةا!
وهو
ءلى
ررلإ-ا
لمت
هذا
ا-كر
ليقي
وا نيني
إ
ومفاكنى
ب
سحره
من
"،ير
خط"
وقد
-
إث
د
-
لمه
لحظ
الخطاط
وبدا
إ
فتمت الناس
صبره
وءإر
،
هم
عمره
لإس
ز.يني
ات!؟م
ئمي
-
ئمي
.
3
اوكم
ر
صب
الجه
.
بعد
ا(يهينلذة
عيش
صياني
يا
بازت
يم!ني
!
بروا
ا
هـو
من
اططوط
دب
يلة
ا
ابرو ءلي
اشه
كد
مقلة
ا
بن
!
ص ى
!
-
ا
افى "قلة -ص!
.
0
3،
3
.
..نبر
!":
.
!
هـ"
!
ا
"
ممو
1
ص
ؤ!ه
لآ
إلى
إية 1ا
3
..
-اع
4
لو.
*،
.
ء
!
35لر+ا،
المثصهة
.
فكأ
عند
وا
اليه.
" .
له
العرب
احمرار
خر
.
اسناله
أسفل
.
عبى
مفل!اد
ل!ما
يرا
،
اً
ائحولعا!صىم!اووأث!
اإءا
فاتك
الفإاريء
ايما
وصف
ئت
الفا
الكلاب
من
-
!
لآىإ
وجدت
قما
" إناء شثحن
لفإد
" -
أرجو
خيرا
مزاحا
من
وجد
ان
لا
العبارة
.
ا "
يىإو ن
الجا"ىإية
ان
هـلى
الا
في
ا!
المز
الفإعاىإ
ي-صاىإى
لتىإام الذي
بال!
رضة
لالمك
يرىإع من
يتصاىإى
"
1
" هذه
ا قا.لمة
كان زءم
كالم
!ا!-الحين
من"ا!د
يوقاخ!
لين
ان
"
أن
عا" ة ءجم!6
الس
ون
قي
لنىحة
.9
نظاميئ كان
!ن " -
ءلى
كما
خىل
ملى
كما نقىإت
و من
اىإير
ا .فقد
معرضون
بما
يخف
من
عبارة
ءاء
ومن
ا
بي
ع
طا لت
!ماكا
"
وعف
ا
لى
عدىإ
!
-ىإإ4
لا
ترك
كاه
؟
"
أحزإس
ىإلى
من
المعدة
يقل
كا"
أى
" في
عددها
.و لكن
،
لفد
إخ
المز
لا
ىإفو
ص-لمىإ
،أن
اً
)
اطا
ا(عإ
قا
اد
و
إناء
سرجمت
يكرجمإ
ىإن
أقى
لتىإوط
لنا
ورا
وأحره
على هذا
ما لا يدرك
لاحىجماء،
العدىإ
جله
اسخىإد
اث
ا
ورن
يؤثر
فيه
ىإعوة
صدليث
ه
مإل!المإ الآىإاب - اسبتي
من
الدكتور
س!ل
أإدب
ادريعم! هذه البل ورة
فير
الواضحة
7لا
لم
نجد يدة تد
ىإخ!يىإىإىإثة
!
اتوابرآ
الا
محجىم
:
المع
اطعاني
وت
الص!
.ثم
ي يرد 8
الذ
ىإىإ
لا
ي
لذ
فىى
يتىإ!ا
و
في
و!ر
الا
"
نا
اىإ
يرلىإوعها،ىإ!
لفاظ
اىإرىإ
ىإإع
الكتالية
ف!سرا
اعىإ
ا استوفت
اذ
:اكل ير
أنماط
التي
المج
بإين ارراء
-
،
لم
الىإطاو الرديإب وتىإاط
ا
.
!ل
ءلمي،ا
صىإيث
من
.
ائي لا
" !
هـىإ
و ! يو-ء إحد،
اإ)لمع!ماالو
ء و !
الاىإياء هذا
- .ل
يظ!ر
!ىإبا
وحده
ازصو
" و
هـذا
شا ئعا بين
!يم
اىإب
افى-ىإع
!ثيوع
قىإيتخوع
.
و! " ب
و لكن
يزرثق
"
"
بالمجتمع
ذلك
-هـع اإلمكأ!
ىإثغلمب
الءىإ 6م
لا
التزام
ير!أقى
يريد
الذيمما
حميم
،أىإب
فط
بابرىإمع
من
يؤ:ضإقما
،
ادلي
ءـو
اصر
اًلاو
التبم
من
نعز ا!ب ،الذي
سصتعما
لا
،
ادرليس
" ،
ص ور
-
ا
سكما ق لما
.و لءني
وإصىإار
فيه
.ىإلى ان
زفصل
،فيدو ي
-
وضوع
ويصب
" موىإوإ
نمطا
ر
لهورن
الاس حاذ
اىإ)ر
المجضح
في المجتهع
ص
العربي
. مإما
له
ماترة و الاهمام
حعالعهـولر"نيمنلمنلصرألف
حظثرة
-
انعكأالي
الاىإياء
مع
ىإهلىطإلحيا،في
أىإب
أصبىإت
.
" الال!وإام "
،و له " :
الصدى
عاجمما ! و ،يجا.
ويحرج فيرى
ظ
.وليس
إلى
ىإب
.
و أوخالها
-مع
المج
ءعنى
ذمة
ءـذه
.
ظهسإادسا
المجتح " الى
يدرك
لا ييرك
نخصرها
ا
لفا
كاىإة
-
في برج
.ل
ا
أ
إذأ
اىإ
ا(!حدى
.ووىإىإ
-ل
يلمصا
صا.
انإطو افي و!
ف .
الخا
"
اد.
واحد
"
با
د
"واىإترؤإ
معا نيها على
ا مون
لا
ب
.
ى
فالدعوة
يراىإ
ان ي!و
!
،
ن
%ضا نظرالى
ديه
- -
ذلككاعك!لى
الا
جدا
ىإفهإ
رإ الىإائل " :ما
العذر
ل
يلم!ح
ماتمروره ليق
اإ
و
الى
"أ قسص يا فجهحه كحا ل! ا
نتفا
.
لحقني
المصو
ابرتح
الى ز-ىإ
قر ا-نا
جمسعدون
! " الى آحإر
فااىإ " :
أ وجد
(
المو ىإ
صار
،كما
تراه
وأنهم
لف
؟
.
ت
لما
ي
فىإه
اجاة و ا،د أراة والم
المد
يىإو
إالضكاز!
.
وقض،
"
!
وبإضإا؟
ويصب
،فمن
-
مع
ا
!
ىإن
نىإ!لجبه
هيكل
على
مم ،
الا
(،ىإ
لزاعهـولى
البكر
على أمخ
" ،أم
حااىإ
في
مسا ك
تخقق
ن إلة
منكل
أ كلن
الدماىإية
السمادة
من
،
با
ىإا
.
" فلىةح! ورنا
ن زممو
مدحإلط
اب
فيهـا
و ببارد
يقع
عىإ
الآىإ
العقلي
يشطق
الكتاب
أحوت
مإا
الآد اب
،ىإناطقا
علما
"
الهضم
على
بالا
" على
التي رعم
لين يوتانغ
بإخاطق
في
جهاز
الفكاهـات
مإليء
إفك
ليست
احرى
ا!،حابون
حظ
الحقجة
في
الس!د
لك
اعرؤإ
ان هذه
و لكض!ا
ؤحه
اطإ يكون
ا ،؟نت
اذ
وو
ىيإلة
لتلبك
من
"
ا(ظن
-
مست!ة ى حتحد قديما
إسير
اءير
ل عاجها
يتمو
6
الص
سعيد
ا "
.
ا
شيخصيا
ل! هـخم
.
ىإ
ا
مصحا
.
لاإىإ
نه
ليأ
اد
ا
رىإت
نح
أ
ما 5
م
،1هـء
إن
ا(4- الحل
تحر
تني
..
ا
مم!و ا او
!!و
اب " !! ،
يك
فط في الى ان
المجس
صكر
ابرءهع
صهـم للر
و المعادلة و ت
ن،هـد ،ور! "
ي-عاطىإ
و
مع
با
ا
به العدىإ
"
اب
أشقذني
طلجت
!
نعخا
الذي
للا
ا
انعت
الله
عحمان -افي
الجاحظ
-
للر-الة
د
"
ا
رىإىإه
أبا
السعادة
وتانةية
اللينص
؟
التي أر ادهـا "
اب
.ف!و
يجهر
لدعو
في
ة
ا
هذ.
"
وحده
قاريء
أ-كاتب
ا
رأيها الخاص
ا
تعبير عن
.فعلى الكاتب
تبعة ما يقو ل
،ولكل
الحق في الود على
ان
.
"كون
ذللى
ا
ا
أي
ا:اب
"ء
)نم
ألحويخة
نرأية ح!ذءمقالآتت
المح! ،دون
ا
هذا
الذممب تقدقةء
الادانب
تقق
ا-كأتفء
كأ-؟أ
"
اً
لم!ب!*!
في ألأدلاء
ا
-ح!!م
.
!. 5 55
0
ث "?ه.ا،كه
ئشف!قامفو!ث!!
آىإر ان
الاءر
صديرث
المجقمع ،لا
هـذ
ينت
الى
ا
ىإ
ل
الادب
7ي
ولا
من!ثا
دعوة
كل
! ل
،و
صنبع
بشر
،وما دامت
في
وا نعكاساكها
-.
ا
احتماع .
وهنا نخاجل
وعصره
ل
ان
الى
في
مادة
؟ ان هذا الأديب
كل
هو
حال
ما ندعو
الآ
اروع
!
ثار ا
حيث
هذا
يضمنوا
كبارا
القالب
فتقول
يشيعه
الذى
وهـكذا
اجتماعيا
الاديب
حطه
نرى
ان
لرسا.لة يبفها نافدا .
دونما
أمر
معنى
فأ
في
اجتماعي
،
الادبي ،
قلما
كانوا
هـو
ادب
وإنما
للأديب
رسالته
ادباء
تقرأه
يكودن
وتلا
والروعة
.
،تللا التي نريده
التكرار
. وعا
التي لا
ونوع
وربما
نفسه مع
:من
ذا
أن
يبثها
بادبه
ونبى
ظج
-
الذاكرة
ورلوم
أدب
!إر
اما
-
فط
. .
؟اهو
في ة
مجتمعه
بدهيات
) بمذه
الالم
دراسة
الذي
صف
!ين
لأدبي
الأدي
هـذا
" بعض
لا
نقمل
!
-
تح
من حرا
ص،لال
شيء
ان!افي
أص:ع
،أهفيء الاداب
،وأشير
بوب
إغداد
.النف
بيط
يكتفي
لا يخفع
لأن
" على اق-در
لايمحض-ر .واذا
من
وممق
لحما
هذا
هذا
للتقنين.
التهسادب!
تفاعل
خلال
.ثم فايذعران
ا عنه!
الاب
الى
ما
المرضوع
الذي
!ل
الإ:
الذي
حيوية
سمته "
1
ن
نعانيه
النشاط
أ!داء و
ر .خ بة
78
سمية
يستصيبرغم
التنبيه عإيكا ضرورة
خاس ءلى
،بالغا
التعبئة
الطلب
: 4أي
غري!
.ويملي
الأديب
كألي
لنفء
بقوة وصدق
العجة دو ن
شثية
الأدبي
الأدب
نفس
الأدب
ماعنا ء عةليشديد،
هـناكان الأدب
فليلتزم الصدق
أدباء
عجة
ان يعبيء ذاته
ت
في الأدب
1.صن
لو
.فالا نتاج
"
به
نفسية،
-يختلمف
كل
تأ
لا يقوم
إن
اسا
.ولك!ن
هـظ كان
في الأدب
المناسقي
ا(صبي
لمدر ب
في موضوعه
.ومن
تفاعلا
ان
عرإجية
فا
في العناصر ،في غير
.ومن
اجتمامحي ،فليس
-هذه
على
" ،
الى عمل آ لي ،أو عمل
و اءيا غليلتمسه
الأدب
( 1
الذى
يدوية
فاذا التزم الأديب
من
اتي حملتنا
نفمبي
،و مع
فصلا
لا
الذي
هـو -لةر ورلمن.
،إظ ءـو ؤولل فرد
للك الطا"ب
،بظ عة " يخ!جها
اجتماعيا
الادي
له
بالتنا"ول من
مرسوم
فيجعله صحافيا
ان
.
!لىأ مر ة يكض-
في
ليصبج
.
هـنا
تقرأ ف!حلا مؤفقا
التي رصلمج!ا
الطزب
دب
!،يم!ء
الىرن
من
إدبحزبي
د
.
غنائيا لا يست!غنى عنه .وبذلك
خر
يعضون
ا ب
مة أو حزب
صفع
. 1ومن
،
اجتماعي!
ان نقول ان الادب
ءاجي
اجتماعيا
فالأ
إلا حركة
بلغ ،ينبغي
يكون
نس!يه
ا
الكبمي
الامة
وفق الاصول ،
النثوة
الخطر
ملم
مظص
من
ام " على ع!تها .
كان
لىفبر .
عمل
ومعهذا
ان
الحمالات ادن يجغل
إلا أن
عليك
" ا!لش
،عنصرا
ان يتكاف
،ان
ء "
الاجتماعية
لا
ما يريدون
عنصر
الانجرى
بين الوقي
عظم
من
أفخىل
المنفعة والمتعة
،وهـو
الوعي
.
!صادفا ت
نافذة برج
لصرب
ذوي
الا وهـو يسعى
ح!و
أوح"ـالأسما! .
،وإن
لا مفر ولا
عن كل
العمل
في
الى ادب
إلا من
وتجارب
اخرى
اقييقة
خلال
إطلافا
الممتع الرائع حقا
إعلانات .ذك
حقا
لن
الذي
من
ذة
لواية
و إنما
اف
ذ
الدعاة
ا-ومي
ن الا!س اف
منما
يخظر
الأدب
زعم
ان المصادفات
،وانه قد "ضع
الادب
ما في الحالات
بي!
ما تكو
الرفيع
الذي
الادب
شر وظ
ما نريده للأديب
خليق
ذا
.وبيرة
حق
لى الا
ذللا ،واعيا
م
بالى يوصوص
الدعوة
ما
يحثترم
.وأيس
وهذا
الأدب
رائعا ،ولا تظفرمنه بذك
ممتعا
ان يجح
،ويمزج
ثم ورقى
من
النفس
الى درجة وبهيل
عبقريا يست!ع
،
و
دام
-ة
الادب
.
لا سبيل
من
دبية اكثر
الحكنماء
بالشروط
في أجزاء
" :فما
" ولكن
ادبممفي المستوى
إلا انإب لا تحسه مع ذلك
ضط
محضعه .
م!
الأديب
الوعي
والشكل
مقيد،وواف
معا
.
ر
يعون
ضيق
المعرفة
بمجتمعه ،وله -مغ!ى
يإحق وروع
،إذ ما ورن حزب
المعمقة ،وانا
،أو
-
الادب
5
ما
،لا يعشون
يطبل
ل
ويزهـر
في الحقيقة أدبا
اجتماءي
حكو
ي!!فى
منهم ،.برغم
حق
والقالب
،وقلماكان انه
قا
،الذين يعون
الشكل
ل
/
أدب
و
صان
كما قلضا
با
انقطاعا عن
؟ على ان تاريخ
لا
ما
لا
المجتمع /،ثم
دام
اليه
كما
المهياة
.لنتصور
المجتهع ،فلم لا يفعل
عليه ذلك
الا الخفوس
النقاد الكبار
من
،وما
لأدبه من
ن
با
قائل
ءـو
ن كل
حكوم
الى القول
اليها الادباء على غير لدراك
تخدم
من
م
صظر
الادباءتشمد و،فق
قف
ا و
ماد
ام
-
يحياها اليشر
الني
البنر يين
الادبي متصلأ انسحام .
لا بد ان يسرع
اجتماعيا
يفول
الصنبع
و
ان يتناول
والخ!
الحياة
على نحو ما تكون
الض!امن ان نجد ذلك
جما
مادأه هي مادة
أدبي يبدو اشد شيء
منشأه
ء يوو
ا!اريفيخ ،وراج اجثماعي
في اطيال
وفالالها
شئنل من صنبع ف
كل
في
!راصل
الوهم والا 3ام
السلطان
الى أدب
اجتماعي
يكولن
عليه
5
براء
-
لا تخلو من
.فالادب
لاعضائها
.إن
ا
لم اكن
،ففي
الدعوة
اجتماعجما -
من
حقا
،تسد
اها وا لا ان
هـو
المؤسف
ن
وبعد
رأبي ان هذه
الى ادب
و ان
توافق
ا
فليشرعوا
التعبير إلا أن
رسالخه
يا
ا
في الط!فيخ !
أنها
م
كا نت
ا
.حق!
حديث
سيطبخون
"تفرض
ليه من
ع
حكو
-4
لنف!ه مة"خا
-
الادب
،لقد طا ل
الطهاة عما
اخا ،
أم
يعي
أ
ا،
يحول
كما
مثل
ذا
.
يتبدل
ولا
الى عمل
يبدأ فعلا انتاج
هـ
الذي
نلاك
بنفسه
الرسالة
ويختارها
مطمصضل،
.قارا
الناشحين من لادب
الا
ان يصص خ
هو
ا
إذ ا
غتر ار
اصذ
والش
على أني كنت
للادباء ا(ناش!ين ما يحذرهم
ا
أما كيف
3ـم :ان
الم
يفسده
يع
8ثغ
الأدب
بأكفى
من
حوار
هذه
با
،
ان
و ل
.
م
ا
"
انها
لآد إب
زةوم
" ان
ا-تعمالها لغة حو
لجا
لم أفه
ا
بدأ كان
لجا
تن
وحاق
م صلم أ!س
دب
لم يشأ
ان
و لون .
ارتزاق
،فذأ3
هذ
رش
لمظاهر
لابنا
ا(-سد
في
لحقد
و!4-
ح!اعى
ا
وفر
حظ!
ملحوظ
.وم!
ذلك
،
والتح اصد
اججين
،تدءو
حقا
ان
هـد
المعا
الثا
با
ب
!ض،ـا طلي
دا
بي-تك
مية
1
با
ثا
و ا! فيرام
" اصرى
فقد جعل
.
يم .
-
.ا!ا وصتي
مقا
نفس
5ا لى
هـو
م*زى
با
عند
!أ
فا
لم،
ن
!.
ر
ل
ر2.
و
يكبو
لا
ن
يا
تثحيم
احع-
!ر
لو من
97
ا
3" .ـيومي
يغمر هـا
يد
زرو
اللوحة
نية .حملت
هـر
وكل
،
ك
يد ي و
و
يعض
او
تي و اردت
اجلت
الطرف
-اعدين غوريليين،
المنا
يتزاحمون
كب
،م
على
تد إفع- -
بعض هم
صاحي
" .هـنبمات
كدا
يبررود!
بهص
ب
ان
تصور
حين
ت!ردر
كل صدرت
و غير ة عليها
،
.حقا
ترق عنه
خو
بصا
ر ي
منازص!
نهار انير الوطني
الواقع محماحة
كهربائية
لر6
في
92
الجينغ
ج 3ـزة
539 / 1 /
مناقصة
ال!س!
الغا
1
الاطلاع ية لدى .
صن
على
رئيس
1
و
فا -
!
دفاتر الصصروط
كية
ايإ!يم
.فسلى
مصلجة
السيارا
اًلدا
و م
.
.
ا وصوعة ت
صيث
ا ،
لم
الاسراك لهذه
تسويد
في
نفوسهم
رئيف
وبطاريات
وظلم،
لتق-ع في ا(تناقض
الكريه
لبلاد
الدفاع
هـو
ا
حفا
،وممار3-
الموظفين كأدما
البشع " .وا نك
من
الدين
نكب
.على انني كأدما
،فالموظفون
لنثا من
بازه
الشعر
ادله
ورا
صب
ن
رجل
!
صنيه5
اعولملاحي
يخ
بة
هـذا الصجاغ
ورارة
س!!ميصا
فيما المجتمح العرافي
ذللك
مثل
اقتل
لا
يكو
هذ
ء-
. -دات
.
ما ،بل
في ا( اعة !
ار"-ا
عمحى
يتد
فعون
و مع
ية
اعلإت
محطة
،
ضخصة
محمو
س
البث
وفانا
.
للحق.
لدين الا مس س فا
في
الةا
ص دركث
بهذه الصورة
في ط ئر
م .طلي قصته بال"اممه ،
ل!كل
من
"
و
على بيئتك
تجري
ل .رر
زررنغ
ان
.
صاحبي
يا
في
ن
3
يغضبون
لم
تاذ ؤؤ اد الشاؤب
الاله
كرخصباك
والموضوع
.لى انه !-ل لف
لوظيفة
لمأساة
للاستاذ
،
كما تقو ل
مية .
و!ون
هـر
" لولا
" الخ
وقعت
دبهم بالخديث
والتبا غض
ار سوىكل
اوا ت
تقي
.
و انحثحرت
هىتير يا
نوية ،
أ*ا
حو
لي
لم
!
فق
لا
،ثم
الاست اذ سعيدتقي
ان
بعضم!م بعض!
ايضا
ان
راغي ين
ان
الاحترام
أقضا! خوفا
طبيعي
الاستاذ
الايجابي
ؤقي الدين
على قصة
ارى
ارى
ورا
يزعم
من
و
ع-لى الى
ن-ة ،يلمةون اكروح
أعر
التلاا 4
لاتمق
.فمن المعيب العر مة في
!
ة
بلغة صا معة ،
يرى
الفص
اك
عربي
.وا ني
ا"غ-ة
ارس
بالما
على ان
اتآ لفب
الالمهتماذ
صارخة
أزه !لا
سعيد
الشو اة للاصلاح
ل ءـذه المظالة ان تتكرر
كلث
.ءلى
يمثل
اصلاصية
.فأين الجانب
،ثم لا يوجد "من يش"ر
4ـ .و
جنتي
من
خصب
مية ل!ست
به الفصحى
لي ان
ينطق
بها
الأدبي
الولا
لآد اب "
على ما ص-اء
" للاستاذ شا كر
الدرو س سعة
ا
العدد
ملى
!
و
بي
.دلمة
قف
مجتمعنا
نني لا
ؤا
توفجق
ايو
فشجب
.
ثم ا نت
من
المد
شوهم
،فان
ان
لة أخر ى
كلسأ
المرحوم
شأن
"
اللموح! حين
وس!ا طة
للا ان
ذ
فياطب،مال هـو بالفصحى ا
ميا
عا
،
أماتذة
.قصته
"
كما
الاصلاح
و مثل هـذه الملحوظة تصدق
!
بها-انءاجحا
3ـض
لناسبة ،يطيب
وري
وأحني
من
الأديب
وق
با
،ايجا
فى ا ا!
مكان
-صوير
يؤ ذي
،ويفهم 7ـم ب "
لم
الى
أدات:ا
ر في حلمقات
لطلابمم ان
و بهذه
عن
قتلىصا
بحهـلى في سص!*لي
مع ما فيها
ا
معا
ت
يأذنون
و
ل
يكون
و
الح-ير
بما
ا
فه لا عن
كاهم
لا تضهض
فكما
في
من
أجد
كأر يورر
دلا ،لا يجوز
.
العابرة التي ع"إق
فالفصحى
متنا
أجد
الأدباء
بصيص
؟
اليأس
الى
هـي أداتنا التي نؤدي
فر اء
،كذلاك
يؤذى
يكون
اقص-ى
المإحوظة
الع!
بحبالها
هـورانغ
اً د لو ظفرت و
ببة
و
تحذيره
.
اككسب
مية قي ؤصة " الكسي ح
ل"ا
رتني
هذه
وقع
.
ا
والةصحى
" -د
الأسناذ زعيمة ان يلصق بوصيته
ديب
لأ
ا(تي -ا
أءجبني
اش ءمحط
دط وسص!ة
قصده
كنت
ج
ي
لا يضحهل
يصر فه عن
و
وتزمير
به من
ان يكو
ا
لأدب
و
أود من
لا يطيق
ا
ل!م .ة والتعل ق
با
لتصفيق
با
.ولشد
اة تطبيل
أد
م
طو اطر
م
ا
وص،ر56
لى
كا جلموتها
!-ير
ن
نعي!ه
توان
في
الةصة
تؤلمو من
يراد
جا نب
بها ان
،
تكون
لم
ا باؤ" ل
مي-ا ئيل
تحت
ب
القلمم
ؤا
هـ-ذه
.ولكن
أن
ا
" ،
ن" ذهـلصبزني
عن
الاطالة في أدب
،لا يتح
المذثود ،والا
!
لتزام
الا
"
كف
بما
"
لأ-تا*
ا
!
كنت
ا
ولةد
ص -3قا اشا أ--غني
اجتماعية
ا
ا
والت
!
ذلك
ال!
قصمة
يح
!
ق
ا
ممسع!
.
في
اقع
الول لى
زفسه
حقا
ا
الحش
نقدها
يح!ل!
الخاط
الك
ا
ل:ف-ي
ية في
هذه
صى
ا
الظن
ني
هـ:ا أبرت
لس
برا
الدءوة
،
واكير
كانت
4ان ش:ق
الجناة وتنفمذ
ا
الأزياء .وأعيد !ن
ال!قول انني
ت
ء من
ا
في وؤت
الدعوة
(( الا
مصطالب
ا
للأدب
باتت
فيه الى أدب
لتزام " ز ا من
بدم
يلح
القتيل
على زعقب
العد الة
في
3ـم ،
يمكن
ا
!!!ءص!ص?ء--صصء-صء??-ء-سسصلا"!.صسننث 4ء-????-ء 99 العد
ثا
ال
ا
د
تي -شبا ط
(
فبر
ير ) 1 9 53 9
!% 9.
وفوق
جنا
ز!ا
عية
الشق
في :سدبية
ا
وتروير
لم
فىحهـي
ادهـ
ام؟ت
لدكا-ورزلجيهه
نفو
لدكى"ور
م
فارس
لا
5
4
سيا رة
النتاج
55
زياده
1
لاجتماىط
ا
2
لتلى
حو
فىمحىيدة
اء
ءندا
لجد
!
22
9
26
الذرء
الكاشفة
لل،بث
وع
33
ا
34
ا
37
ا
إمر اقية إلى يعة
بية
الن
أ!ىون
)
ء 0 .
ىهو
المسسور
يلميا
ا
9
ها
يو
ما
رىهلاج
)ص
.
الدص
ر
ر
-ب
ي
او
و
إدشجفجما
في
الشعر
((
الحىهمىي
ق!
صل
في
حصد
ءلابخا
ابو
اد
4
ءزة
المع
ادرإحمط
ا لركا
دة
ا(هربيىة
فا
الموج
65
الايوبي " ا بي
ليمىث
.
ف
ا
.
.
م-:ير
بة
0
.
الدىمتو
.
.
.
عبصد
+
)
0
.
البعلي
ر
"
-
!
جو
.
.
1 0
طيء
.
5
0
نتا
والثا
سعادة
( قصة
الفشاط
68
ىحجما
رج
جو
لبنان
د
.
.
1
) .
لموباسان
.
.
.
.
ار
ر ورى
هـلي
و لمد
لا
بىدو
س-يرة
.تربر-ة
:
ر
عزام
99
9
لدكتو
ى
و
العراق
ر
ؤا
عبد
التو
أتقاني تي البلاد للعوورة
ا طر
حنا
ط-و
رجبو
/
لى
.
إفقرأاهـي!ليورالقلمم
ألدنىتو
ن افىم
رحءبدالر
ر
. في!في
الفىحمر
مصر
73
ؤستفتي .ين
:
العم
.
والادب
-ور
الد اتور أ:قاش
ا
.
ط
الذثا
ال قا
ا
.
اح
.
في
في
.
ا
.
الدكتورا
العلي
ححىىهالح
.
الغر!
عبمى -
-
النور
الادباء والمفكرين
75
سع
76
صنمىوق
ال!ريد
الد-خور
.
.
.
.
دءوس
حديم
برءكأ
ر
ن
لي
2
:ءاحم
ص7ءممصءصص!!صص??!ص ص
لى
الضو
!
08
ص!ص?صمي!?ءص
ء
ص
?!يميبز?ء!
ص
?
بزبرص?صي
ص
مئة
:
ر
1
ا
ة؟.ين
ريا
لى
-
ثو
"
ار
س!ت
في
س
ور
د
اب
ية ولبنان
ا
"بر!!صص!?ص!!
لارج
لاسكر
.قدما
الاشتراك
ضىم من ا
لا
ا
?!صصء!?
ت
،
في
قيمة
اك
قيمة
ث
الما
إ
دولارا
تدفع
الجر
قكأ
العد
ا
وأ!
ا-
2
خالجا!
77
أىت
ا
صي
ء!!ص!
-الدىظور
الاهل
سالا9
. -عبى
.
.
?ص!!ص!?!ص!?ص?ص!صص!??!ميمي
لظ
-دة
:
1 0
يق
-
نر
الكسر،
ا
لولايات
ا
ت
،
في
ا
ا
د
!ر
بدأ
ا(:-وي
ا
اد ار
5
رو
:
ا!شترا
ك
من
زر
-
عبد
العزين
.
ا
بص س
ا
برصص!صص?!ء!صء!سء!ص!ص!!?مميصءص
- -
مطحص
لأ
و
و م
ء
ادده العىحبلي
فحالأعلين
زص
ق
ا
غحلص
ر
س؟لى
ىط
سعد
الىمثمى:
لماىمس
6
العصر جو
كتاب
ري
ع-و
ور
5 8
ؤ اد صروف
زكب
و
لد
ا(خا
.
الاداب
بيانات
ين
هي
:
-
43
لدكتو
ا
ب
9؟
" لاحمدا(ىا
!الدىنتور
لى
ر
توفي
( ق!حيدة
ضي
المع
--اط-.
!إءرضر
( قمىة
ز-ا أية شو اعر
:
ر و نى
اف
غ-رإت
9
و!مص-لمة!
لإج
جديد
ا
38
ا
".ا
9
عمر
بن
حبدر
انت؟
صلمدون
يردة ( قىهيدة
القصة
9
بة
خ-ادد
ئيىحىط
ليرة
!دا
?ص!!
ب
؟في
خ
الخارج
ليير
وت
و
ر
:جنيه استر
،
1 7
3
(
)
.
إلث-و
،
ا
16
نار
الملتزم
ا
لا
.
.
0
.
1نىو
ا
1 2
دب
)
ء
.
.
لدكقورساجم
ا
9
1 1
(
1
. !خو ر
0
.
ا
ط
) ((
( فىهيدة
.
.
قصهة )
الجديد
ثرر
"
الؤلم
ئب
الخا
ا
ا
ا
في
اعا
اإ.هـص
ء
م
52
واقعنا
(ؤصحدة.
)
د
رري
"
ا
1 .
بي
الورر
مة
از
لقو
.
.
51
شيزرانا واولىك من
فىحمرة الاشتراكية
ؤ
ا
ا
9
الع!الم
مي
.
.
لب
5
!ي
ء-ثلي
ا
9
7
لخلق
-1لمبد ( قمىيدة
ي
نعيم
! ىه-لم!ح
ا
ئج
5
(1طيب
والدو لة .
.
.
مصح!ائبل
ا
ا
9
3
الادب
ج
لمت
ا
ا
اقاق
.
.
.
الدكاتور
شىحر
فيىحلى
4 8
-طور
ف
ا
ىمفحىة .
.ىهفحة
ئر
صىظ
بهيص?ء!!ص!?ءبهي!صصصصء
8 5
ل!
ي
ليني
1 0
91
صصكيصص?صميصصص!?
883000000000
+
8000.000000
00000
" 0..00 0 0
ه +ه ه " 8ه 0 0 " .
80808888... 0 0 0
000
00
008..
د+ه
.0088.
80
"00ه.هه555
00000 . 0 . 0 0 8.0 . 8 ، 0 0 ، 8 .
ء.ه
م.ءهه
55
م?
هه5
555
?
ه 055 . 5 5
ه ه ه ه ه 800ء !
+5
:ت ةت
إوصتا ييئ يوجب ياسععمالطه مى- !ت
ستتتحاوت
!ا!صو
-هـا-
ص
--
--
او
!+ما
-
هـ
أ
،
) ،
ا
*.؟.
.\-!.
-
!-
صءص
!!ح!!
بمبر -
.
! ..
!
0
في*
ب!!
3
-
.
9
!
.
-
!
صص\
--
صعث
!-
.
3
!
ت
ء -
كات
**! 3لأ
ص
-
!ما !-ث!ء
ور* .
-
هـ !
!
أ
.
ي!
من
----
-
.د
ص
!
لحود
لميات!لية
ص .
! !نع زبتصض!ير
لا...
!
اطتععه
حيهريى
*!
..8د..-
:
"؟الأ
/ .
!لا؟4أ.لم"ه،ه
"،،.18جمر!؟
كبى
واف!ص مسير 9سرمإ
لطر! المبيهى هقاومة
للنأممسد
بدلر توبيعا
غير
صعصحل بم!د
ساقشعمد!لىجحئعرهـحاحدبرحتلةومجفضنت
--
يم!بر
ء
و1
ميهسبه
؟كلحور
.ة .ى
انحام
ظعشافة لمست!
-
-
-و
.
-
!
،+،ت
ص
-
!-
م!
ببر .
ح!
-
-
-.ا
ء
.
لى
ار !! =-:ص!
)
.
،
تة
!ا!!لمحركا،لا"!--- ج
الخط
يم كا
ص--ت،
هث
- ---.
إ
ت.
يئ ! -ا!ص!
سور!و
ت
-+ ه 5555 5 + 5
ثمن
5ه 55
النسخة
55
ه + +ه ه 5555 5
:
ليرة
+ه + 5 5 5 5 5،ه
لبنا
خية
05
5".5
55
55
55
000880000 0 0 0 +
.0
00،
00
00
0008
00
0.
80.
"ه
هه ه
"ه
ه ه ه +،+++
ه"ه
80
!+ه
8.0800 0
00
++8008 ،
ه ه ه ه 8000
8.00
000000.00
+ 0ه
ه ه ه -ه 5555