.
؟+
ء،
" في
*
. -
:
5
ع
. لم"
رلم!لر!
المقا
أط
عنه
- -
ص
-
6
)
سروكص -.
7
.
ما
-
-
-
. .
. . " .
ب ؟
.
.
ة
،
!:
أ
ث
ب
"-
.
.
،
. ،
ثصدرع!
.
.
-
(
ء
. .
و ،
-
ء
لأ
لأ ، أ
: بز
ا كا2
!
*-
.
ء
?
)
-
.
،
في!
.
ع
ءه
بر
ءم.ء
.
(اًقرا
ع د 1ر1-لمج!ء
؟ ! د
-
:
ة
.!،!،03؟ .. .*-، حه
-
.
.
.. ة!
:
ة . ،ة
. ،ة
ة
ء.
.
؟
تح.،.ه
؟..أة!.بز!"...،+ : ء. .. .؟" 3كي؟ة"33هـة.ت؟ة.؟إ".4ه?.،
!.ا. في
ما
.
/
مامةة.؟ة.إ.
!.رزإةإء.ا..إةء
ضي
.
.:..تر
هاوة::كلصفانر
لم لا
.
هـةب؟؟ء.،ءةتخ. .إة
".
.+ء.ء
2
.
.
:ة
:
:
ة
ةء
ة
ما
أ
: ؟
:.ة
. -
:
:
ء نر
.
.
.؟ب.
بر.د.،؟.".
ب،،ة
-
:
-. . .ة
..
ء.ءم،!0:
-م
.. ..نر
."، ! ء ه .
:: ،.؟
،ـ
1 7
..
بزء-
.
.،ء
؟.
.ة.ة..
ةبز
بر؟ث؟-
:خ
1
م
ة"ة.:..خ.هـ.؟."-....
:.،مه
-
( !
... :ء؟ت.بزإ:*:بئ
ة
ة
بز م ،ة
؟ها
:،
م*.
6
؟ " .ء. ، . . .ا ! .ء
م م ب
ة * . ة
ها
ت
:
. . .م
.
.
. ء
،،ءلح
بز:
ة
.
"3
صبر
!
9+
ة؟.:ءةثر؟نرءذنر
؟!ة!
ما
لم-
7 د
:ة..ب
!:برة
:ة
7
1
أ
:
بئ:م ت
!
*
0
7
؟
بخ!
د
: .
.ب? ،.ء 2
:لم "ه في..% !
:
بئ؟م ،
.لا
.
!
.،
صخمما
:%
"
%
0
.
!يماء
ةءمء:يرة،أ
.،
. ، ،
ة
:
+
:
--
بر ف
ةةخ7..نر:
.
ها
مابئث.إ.ةة
ما؟
في
ما
ة
بز
بز
ا
لا
.ة
:.
،.
،
::
نربر
بز
لالا
-
ها.:.ءإ. :
-
ضص
.
-
ة
ة
:ة
.:
.
ءب
.ة
،4.يرءةةابزم؟:ث
ة
م".ةة
..ت
.. . .
.ء?،
إ،مت
ت
ما ؟
:
.
ءة
..
:
.ل! .ماة
:
ش
.ءبر
؟:بزبز بر .ة
،..ةة.*..ء .
:
،.
-
يز
في :هبز
في.؟
:
.
ء
. ث
.
، "
ي
::
.
ء؟خ
ص
:ة.
ما
"
خة
د
كأكأ ها!:ما
م..
"
ج!ح!يم
-
لا
*.نخ قيتما
7
-
-
:
3
!
لأ
لا
،
3
،ص
-
،
: ت
/سصطأ
ء
:م
،
.ى!،
ص
ل!
ك!!-ح!لمأ)-
-
ل!
د
ه
صمام
-
-
كا
إ
.
ءس-
لا-
7
.
37-7
7-
ص
-
-
-
بز
.
--!-
لا
ء--خ
/3+
؟؟-ش
.
.
/لم
!32-.:
-
!.كا
.+س
--
لا
.
!+
.
-
7
.
-ءلأ:
س*ء)ة
-ا -؟-
ث!ثرر-
1
!!صص!ص!بز!ر!ر
-
"
صص!إثعص.تعض
--
-
لى
-
-
-
3
7
7
--
-
-
-3
- -
7
*-
س
--ص
لا!
-
كا- -
+
ء
-
كا
-
-
كا
-
-
- -
-
!.لا
- -- -
-
لا
--
-كا
3
-
-
--!.،ا
-
-
-
7-
ء
-
س
7
كا
-
ص
؟
-
7-
-
-7،
ء!-
ى-
ى
-
3-
---
--
كا
-
-
--77
-
ءى
-
سء
33-
ص-
"
-ش
3
-
--
-ءس-؟ءكا
!-ء"
-ءلأ
-
-
-
-
كا
-
---
----
-
-ا
-
-
-
-ء
-
---
--
----
!لآ
-
.
.
لا
-
ء
مطبومحات حلى يثة م وصلت الكتب بمصر
الني
واعتدال
اشتهرت
!ن
ا!ت!ية وجميعها
بحسن
مطبوعاتها
انتاج
فىـا
دا رالمعماوهطيميرول
ر ااطر ف
واتاقه الاخراج
الاختيار
الثمن. لا
ث!ة ل .
ترجئ
.
25
الاستاذ
رباعيات
-
وديع
3..
عمر
حمد
مظلإم
الخيام
الشاعي
(طبعة
يسرها
) تعريمب
.
ا.لاستاذ
الا
ان
ستعداد
تعبن
عملائما الكرام
حضرات
انها
أتم
على
:
البستاني.
المدخل
علم النفالجماعي
الى
،لسارل
والاسشاذ
صوعة
عبدالستار
في غياب
موضوعه
ا!ب
:صحة
نوابغ
جموعة
125
افي رشد
1 2 5
اط حظ
125
الشيخ
الدكتور
الطفل
فراج
،للدكخور
حبيب
بقلم حنا نجيب
جموعة
كيلاني
.
01
صراع
الاخوين
.
15
في الاصطبل
بقلمم
،صدر
عادل
في الاخراج
،ونظام
واخلاصر
العمل.
فى
الاول
صادر
.
.
تتناسب
لتوريدكافة مطبوعات
مع
دار المعارف
بمصر باسعار
اسهعار بيعها في مصر.
منها؟
بقم الاستاذ عباس
الفا
.عناية واتقان مى
عبدالوهاب
منها افيء
العربي ،صدر
الحداد
بلوندل ،
لطبع
المؤلفات العربية -ل
.
،صدر
الفكر
5
أرقى
ما عرف
عنها
هالثم.
الورقة ،لانجه الجراح ،تحقيق
عزام
125
.
حديثة
اصجئ الدكتور حكمت3. .
ل
1
محمود العقاد
خوري
م
ا
!--15.
المرأة
قنيرة
الم!
،
للد!تور
لودفيج
.ليتر
0
:
لا
قصاد
لنشر
الكتاب
اللبناني الرافي
فى
وترويجه
مختلف
ر العر بية.
الغ! بان
منها:
بقلم
كامل
كي!ني
بقلم
كا مل
كيلاني العنو اله:
ظلب
مى واص العاررم ببيروت بناية
ومن
جميع
المكتبات الثهيرة
بناية العسيلى
-شارع السور -بيروت
7 6
صصيلي
الادارة في الطابق الخامس -
ا
ص
.
ب
- 2 6
تلفو
ن
2
9
لع
فسم البيع في الطابق
العسيلي (السور) المدخل من جهة
الادارة في الطابق الخامس -
صندوق
الأول
البريد
رقم 26!6
المالية
-
بيروت
فسبم البيع في الطابى
-تليفون 29
الاول
العسيلي
؟ص
ا ل!وإ
!
رص
!لهةثىله
9
ص
"ا
ل!مىلمجوسثي
شصصعى
لمأ
ساسالعم!حلإين
ا
3
ما هي
!
هذا موضوع
\
!
-جيرئىن
فهو
اصحاب
لم
.
!
؟
باختلاف ادظريات
رركوالنانهآ
منير البعلبيم ،سيل
1
حا
أء3
ا،ح
ا؟ال
85
حا
اعولغ
"1،.ثل
4
3
الزءإل!ؤ
1
بته!بر
،0ا؟،ءدا
:
ل
51!،15؟("
ا س
ول
)ول
هفة -
الاحرف
احمد سليمان الأحمد
أدء-م
9
ذو
3
خدل
؟
شكيب
؟
جورج
3
شاكر !اك
النون
"
؟ا
المجائية
قىؤ
*
الحد
؟
!
الدين
مارون
الجابري حسا
!
1
عبدالعزيز
1
قسطنطين
\
عبد الدائم
؟الله
بسود العريض
1
احمد
3
!ولا
1
وداد
.صصكا!عنى
؟
بة
-
عواد
نبيه
امين فارس
الدوري
شحر
ي فيصل
زريق
نزار
نا!ى
زيادة
-
بعض
تمهيد
ان
همنا ،اذ
قصارى
الاضواء الكاشفة على ثكوى
ا او مدخلأ
كا م!ة
لدراسة
هذا النتاجالادبي
العربي الحدكأث
لهذ
لج
نعا
ادبظ
ا الموضوع
الذي بدأص!صر
لؤقالميرو
بقم إلدك!رهـيل ادربب!
يومنا هذا
حتى
الادب
*
ذلك
من
يخعم بكلس
ما
يضطلبه
للأخير
منا!رن
المؤرخ
الادبي ان
نزوعه الى الانفصال روحاً و
الكلاسيكل الجديدة
المعروف وقد
.
،في سبيل هذا
تمكىن
القوالب الجامدة
3
يحطم
- 9
ويصطنع
\
ولكن
\
الاجني
\
العربية ،و.عبارة اخرى
التي
اسلوب
عثر
يلاحظ
ان
،عن الادب
مجاراة
الادب
كان
التامع
تطور
ات كاكه
بالادب الغربي.
لنفسه
قوالنب جديدة
سرعالت
هم
الادباء
الى تحرير هـذه
،
1
ولكن
\
نجاحهم؟
و!!امها
هل نجح هؤلاء
تها
من
خاصا مستمدا من
طابما
اوجز الادباء
،
اتجه
فى خلق
من
الزمن
،من
ن
فيها حتى منتصف
تناول
ما
العربي ا!ديم ؟ساه .
القرن الماضي،
لبنا
اتجه
الميزة الرئيسية لهذا
البلاد العربية فى ن!كأها
،في فترة قصيرة
منحصر
ولا
يز
الأ م!تمرا
همهم
الى
القوالب من التأثير
الروح العربية
خلق
ادب
والارض
قومي عربي.
هذا الاداب ،والى اي! مدى
كان
قب!اني محى الدين
انور المصداوي نازك
ث!س!
.وبوسع
ابراهيم
"صباخ
و!يل
فعن
تبطةاوبمفاصيم!صه
يكون
الأو!ث%
)
تونيقيوسفه
رئيف
-ءنحن
بالادب
!
عبداقه العلابلي
توري
!د
التي تحرم البحث
يكون
ألنثهضة الر!دمة في الحلث
1
تقي
،ع-ل
ذ
والمحاذير
انآ طولر اوالمابتالي
!لا ي
انها
الناشئة
و الاذو اق المتباينة.
،ان نسلط
لك
كسير
لأبيعى
لا
من الصعوبات
تهكالخد!ثومهانيه!ا
و نفاذ .وعلى
-
قدري حإفظ طوقسان
ايوب
المعوبات هي
\
اد الشايب
عبد
4
يث
!،رخف
المعتنقة
الموضوع
ا لخطير.
\
جما.
العلمم
ئية
ريب
ادر
سنبألنا
او!
دقة وعمق
هذا
جمبمعثمان
-
!
:
،35رح
الخو!
علي
!ول!"-ط
:اكزجمدإ
( -ب %
!اح
ادردى
(،،
! ،ح
*
من
ادبنا
تكتنفه دون
آن
!
ع،ن
الضعف
مد!لسمكفدلهمالعدن
وهذه الامتياز
وجو.
في
العربي الحديث؟
ا
ص
ص ءصصص
( مايو )5391 0
ا
الع!د الخامس
س
نوار
السنة الاولى
الملانحة
*
!
عن اجهاعلذدا
استقلاقيا
لقدلمألمت
نتجتلمه
الععنهدا
-
\ 9
بالبلاد
العربية ،خلال
وسعد
ترت
م زغلول
،وقيام
الثورات
من
،الئوككفاا
ايعر اقية
الزمن ،أحداث
خها .
والسورية
للتحرحها
جسيمة
مىمصمطف!الع!لطنة
. والفلسطينية
الخ
.
.
.
إن
وقبام
هـذه
الاصداث
ا!ورة
العر
ا
والجىو!
الضحيوخ قصائ
".
د
و احدة الينا ان
ة ،و
العماني
وم"ل
انما
الى فلب يةا.ل في
ذلك
في إدب
هذه
صركات
ءنيفة كا نت
الب ووان
وانشا لنة-اءل
ت
ا(تورات
!ل
:.
مر ة اخرى
من ضبع
.لسطين
و
أث الا مإح!ة
قصا ئد و
اقاصي
ص
تار
لدس
يخ
او
( 9
ص
) انيم
1 1وما
يدكااً
اد
الا
،
؟ن
دباء
تبرير للوضع الاغنياء
ن
الق
العرب
الحديث
ذ
خ
العرب
و مية
الع
لك
،
فه
الحديث
الاتجاهات
كا0 1، -
فاجعة
هـ
؟ ثم ارو!
ين ؟
و
حتا ل! شعر يتان قصيرتان
الادبية
م!دى
انتجت
زتاجنا اطديث
ندسا
في
العالم
اللحتا
ءل
مع ذلك
،
القو
العربي الحد ث
ذلك
ت:اثرت
.
بما
اذي
اذ
انه يعالج
.
انها
ثورة
عثس
تعا
،
ي
من
اي و
تر-
يجصبع
قومي
مظاهره
فادا تصفحنا البؤس
هـذا
وانما قد يكون ذلك
فا
شو
يستوي
وتيمور
بتصوير و الموظف
لى
في
و
ء-
نتاج محمود تيه
هـذا الوضع
ات
ضعف
لج
في
التعبير
نفسخا
ورت
تجا
هـذا ية-ال
هـذاع
مية
الىدثودت
ضعصف
عصفت
التي
ظلت
يؤدي
بنا الى
ر تصويرا
العلاقا
يتبادله
فعا
ت
الادب
القو
اج!ا
فيها
استعطاىغ وحاؤ-ظ
إذا اتبكلح
ور
خصوصا
سطحي
،
ليسفيه
الفقير
في آ ثار كرم.
لا
بين
ل إن الادب
.
ن
ملحم
بؤس حلرم
لا
ولعل
من
،
لآ
فا
ادبنا
ت و
صع
الحركة
اوائل هـذا القرلف،
التي تشخر
هذ ا المجمهع .وعلى
مجخمعشا ءقيمة ،
والي "هـع في حياة كل
الطبيعي
ال"ومي الذي حلمقمه
وا نه لا ية:اسب
العربية مضذ
بالبلاد
1
2
ينا
يقاسيه اليلاح والعا مل ومثل
في بعض
-فاذا عزلنا
.
و ال*رلمإكا،4-
وشكر وا!ضة
في ثوزته على
اج
ملى
ثما
هـذا يكاد
*
.
ا
الادباء
ني.
و لا رصو
ة
ج
يالس
رأ
اي
،صماسم
إف صية
في ال! البؤس
ولا
.و في
دراسة
!ز
المصري
اقع ،و
والعقاد
يدرس
اح-اس
لنا ادبا؟نا
،و،ض-ع
التي
ان
كل
وادمكما
.
وهـو
ان
اث
من
اطكيم
خا انت
،
الادباء
.
ق
دودن
وا لرصا في و الجو اهري
ايدي
شك
المجضهع
البؤساء
والم وعذاب
ذه
،تص!و ر هـذه النحب إ-ظايا
فعي
إيما
والجارم
!لابد له ان
ما يمجصد البطولة
ل
على
والل!نا نية
اي
و
بين
.ولا
بالو
حسين
في مج!وعاته
فيها استفكار ن
و ي
إحد
قليل
مظ حي
ه
أىويرهم
اب-ع
،وتوفي
لبا عن
المثعر اء وكتب
عجز
،و طه
العربية
غا
ي:خر
بلهجة عابزة ليس
الرا
ايوب
لاقطار
يع-ز
ولا يرال
و
لز
،وقي
او افإني
لأصدنا
ر بيىة
،
ا(نون
بحجمث
دواوين
الس،طنة
ءن
دباء في
او اجتماءي
لخيما
ها
ته
محتاف
والتصوير
لا بىو ية
لولا
والعرافية
لا يعسر
وتلأك الفاجعة ؟ اغا آ ثار قليلة ،شظايا كتلاك
المقد!ي
"
الى قإب
ا(سورية
مشفرقة في اصحف
-:
ب
مدة
ها
عن
هـذ
روا
،و لكن
نحاج عدد
من
الادبية و الظلمم الأجماءي
ين!م ،وذو
او
لا
و
من ن!بة لاجفي فلسط ملمس
بلجش،ـا
عو
موج،ـة
ا(-ورات
تحو
ر-خ
.
ظ/،ر هـذا الاثر في بخىع
تكن
لمحتابعة ؟ و مع
في
ب
الةصص
ا
فه
ل
هنا
تار
وطأ ة
المرأ
ازتاج هـؤلاء الكتاب
العر لى !
ر!يسيا في ص
ادبيما
:هـل
اثر
ا
الارها
الذين نص!فكم و
:إنه افى ضع!ف
في
فلسصطين اثرا
دب
لم
يخاو(وت
اءد ام الشهداء
تحت
فيىغ يوسف
لتو
دو
في
في دنيا
ة الثىقية
آ ثاره و مىسحيا
في ن-اج الجيل ا(تاني من
،وقد
لاو لى
لا
9
من
"
كلصدر
ا
ك-و
را
يرول
وءدد
الشورة
إشءد
حد ،
الحم
والرص
تلأهـا من
السكان
و
قليل
والررر
ا!تى
والزهـاوي
وط
ا(ءوم مو
مة هـي " الرغيف
رصاصة
ون
مة وا ز--اق
وكاد
مصفر ؤ" ،
هـا
اصنر وحس
]لذيمأ يؤ أف
،
ن
ان يةوى
ضعف
وسوربا
الجسي!ة
،بدلا من
الادباء ، ،ذا
لبنا
،؟دحو
ا(سإطان
ا
كالحواكي
اش
ومر
7
م
ن
الدستور
عبهد
مين
ذلك
الجا
ا
في
من
من
ادباء
ا
سياسته
لا قلياين
ا
في حين
ءليهم " وحىتى بعد
علان
،
ا
آ
والفساد
خمكرة ثررة في !حى
ثارهم
التقاليد
ا
كاد! عدد
تغدق
ب
ظل
وا
ا
ا
شعرا ء مصر
لرافعي والبارودى
حررلمو
ي!ر ر موقف 3ـم هـذا ،واءا يجر مه ،ان
كا نت ،
الله
ا
نعم
إسإطان
زديم وعبدالله
الغيبو بة والضعف
،
فيه
والحيا د بحيث
أثر .ويلمبغي لنا ان -زستضفي من
ا
والي
.
العخما
1
0
كري
.
.و أيس
وؤسجم وصير ي
زحة 1
بم ن
من
بمظا
طالعتنا
لادباء صو
ا
فحر
الل
ف7-ـا
هر
بعد
لمافيين من
الانحا!ل
ل
ي
الشي
وشو قي وحاؤظ
ا
وكان
الا
فيخ ءلي
ءقي وءبد
عخماني
رليب
هذا
المجتمع
لجيلين
هـذا
البم!
و
يم"ل ءـذا
دب
للخلأفة
لجا
ا
.
التشيع
و
ورة
ا(ظاهـرة نفسها ،فان
ا
.
!
" فقد
بروح
ظل
لادب
بي
ال*ر
ا
الروح
.
مزش?ا
قوا !ا نحو التىحرر ورنالضير العثماني
ا
حتى
العالمحة
لاولى
ا
الحرب
تضجه بحل
روو
اصرى
و إذ
ا
5
المعرص
لسن
لأ
ا
ان
كا نت
مخ!ا ،ممحو
اضصع
.فبالرنم
ا استعرضنا
دب
الا
الاص تماعي
ا
من
!ءر
اضع
ة في
هـذه الفترة من
وا قفرت
.
،وصا د الظلام ،وأصاب
ل
صورة
راهـخة في
الىورة
"و
التي إقدم 5ا لنا عن
الزصن
ا(-احة
ا
ال"ص
،فات
لم
الا " سا هد
ضعيفا
ا ع
ءـذا
الفنحياء
بقا
ا
و ل!ن
الادب
يحن
ا "
جد
لى
في
،ومع،ـا
يا
لاج -اد
الد
مية
.
.ثم
دأت
،
و
بط ل
التأ
ثير
امة.
،
ان ينمت -تج
عن
ضعف
الادب
القومي
5
ذا الازساهـالذي
أبعادها
إن
ورعالجة بعض
آ ثار جبران
القضايا
لا يكون
والا
لها
نتظام
في
هيكل
نجة الكبرى
حريته
.
ما .
لم
الحياة
على
قيود
من
القضايا التي
،كوضع تجاه
اصلاقية
تشكل
من
كل
فان
ض
3ـا
-ارتر
ز-ان
ممله او
الألم
الجثر ي
مخم" زظام! ،ريا في
كتب ال
ا
.
.
و ما
-
يخصرف
"ـ
وثور
الى ذلل!
ول
ادبه
و لأن
د،ور
إؤ
ك وجو
الضعف
و لكن
هنا
زشكو
ورن ان جمهورنا لا يقرأ .ولهذا الوضع
اهـدرجة
ها اخررى
للعلم في
معظم
ويوم
يرتفع
ريب
نعبة القراءة .ولكل
الجمهور
مستوى
لا يقرأ
العربي ،وهذا
يصادف
يعيرشون
ل
شك
في
قد ت!صل
سبب
في
هذ
ع"يير
ن
هـؤلاء لا يقرأون
هوى
نفوسم
في واقم
سببا
.
ا الجمهور
من
،لأنهم
.
ذ
لك
لاا
ان
و لا يت!س-ون
ن
لا
الآ ثار
مؤ لفي
فنحن
دا
ج
رقر
أون
،
يض-ة
هـ
ذة
ا لا
نجاربه ومحنه
.
قليلا
.وهذا
!ات
ان
،
من
المع
و لا
:و ية
.
(8ا،ديب
.و 81ر
التي يستطءع
الأ
المسابقات
وجمود
وهـناك
س!
تازة
علج!ه ،
الادب
لاد
يب
و الذوق
زس-
يأ
.
.
.
-ةر
الى
7
، 1
الي
الأد-ب
ظعر
ع
الحق
فعل
و
5
،أ
ما
الأدب
ان يع"ش
م
ن
الناس
لا يعود
الواءي ض!ق
مض
،
كثيرا
على
كتاب
دنيا الادب
،
عليما
البد ،فا:؟
،متءه
إلى ع!ل
لت-ل" عن
*الالم
الادباء الواعين
و
التي
تضقه
ءعئ
إنما
مة
ض
هـذا
نطا
وترصد
،وت!ين
الس
لطات
الادباء
،كأء،ا
ان إؤ من
الادب
ذ
ه
بالقارىء
المف
ا الادب
زصر
من
من
ال*ر بية لا تثءحع
ا(نخبة
هـ
.ف3ـو يرى
هـرز
على
مثل
وة
ا
امممصباب ثقاففه
نتاج
ينثس
عدد
ة
في كثير
بية .
العر
الم8
!
إن حلل إشعر
وضع
تي شحوى
تأ
ان
و ما
ا(يه .
هذا الاد ب
و
ان
لا إسشطي
ن"ئي ،عن
خيزه ،
/،
الا
بدحما
و
(
ترقى
لأم!ه ،برد
ما تنفق
لاي!حع ه )،على الاطلاق
في هـذا النضاج ما
ثار
.
قطا ر
لا
الحكو
نخاجنا
بة
ه زلك
هـنا
دوهـ
السبماب في
الحد
يجدون
0
من
حر
رخحف
له
لن
:اوإما
،ؤس!رتفع
ألاير هذا صهـو و!ده
كماد
عن،ـما
البلاد العربية منخفضة
المخقفين
قيمعمم
إ"ر لي الحديث
او تهصل
التعليم في هـذه الاقطار
،فان
في
!هما
ا
هذانا
هما وجها
الرئيسيان
،
مخه اصحابه ،
أدبه و لعله منهرف
من
رسا
والا ةطاع
.
غا لبا
،و!-ذه
في ان
وبذلك
ان
عن
.
المصر
أدبنا
ئية
قيج
تجاه هـذا الوفع
لا ي "خطي خ
الفي
هوا ئ4 اً
دا؟ا
على
البدا
واعية
.
الرصينة!
لا نحاول
الذي
رلهالة
ئذه
إلا
حق!
.
أ دبا يتمإق
اطسيةء
!استكئمال
الى
جميع
المادى .فان كان
بالرليح
4مستوى
هـو اديب
ونتءون
.ؤلا ريب
الثدافة
الأدبي
بهـل
يتعإ"ش
،لأنه
ذى
إنءاج
يلمتكي الى الصمت
ثاره .
في
الذي
الرخص ص
يقجح
لاسبوعسة
الصءإفة
،لأن"
ان تدفعه
الطبيعي
الأد -
طاو
أدبخا
ءن
أية رسالة
،فتلي
ولز
الأدبية
أبوان
القاريء
و إرها ف
او .
ولا نق
الى
ومن
القضايا
،
و لا ان
توج
3ـ4
ولا
و
فء 4ـنرهـة دى
ال!حافة
لا
صةل
تناو لغ
إذ ا
اخلاؤيته
.
ر*ة
ئية
منثا هذ ا الأدب ت!6
لا
والمجلات
ليعض
ل
زنحدر
كات-
البد
اؤل الصحف
ي-حو
إنها
نسالى ،ووض!5-
لا
لا
اقد
او كاف ك
كلعالجة اح تجاه
سر
دنا
ان ؟"ر
ة الى
ت!بميب
تي جخاية
تأ
*اخرى
الى الترص-ز
اح
او س
يصعب
نزعة
لأن" تفخقر
ءيى
الاجزاء
،وسموقفه
يعرضه
ككامو
الا
،ووفعه
فل!سفيا -
.
الدعائم
،
،مكهملة
المعالم
ا
تجاه
غربي
او ءـكسلي
واضحة الانس
كامل
ثابتة ،
.
لنزعا
ته
وها
!
هـنا
ازسا زللء"
ارءر،جة ؤ؟4
!ن
مقروء
الكت،ب
هـذا ال:صاص! الصحف
اكظرهـا
لانىان
قىع
و إإ
ما يحتل
؟
اطحيم
،و لكن
.
بحياة
مشكلاتها
زية الكيرى
لا نحسا
انزلها الادباء
ال! يحقق
ونعي صة وتوفيق
في اعماقهم جذور
اليوم نتاج اديب ستايفبك
اذا عاشهىا
إ،لا
في بعض
لا يستطبج يجميع
،
ا
!!ه!-ع
ادركوا
بالته
!
الاري
البلاد
ء
ا
،
الفلسفة
الادب
،
ن
فا
،بعد ان خللت
ان" تتعلق
ا
اختصا
مباشرة
حى
،
الى ميدان
لأنهم
وعلاقت"-
ميتافيزليق جمة
ل
من
منذ
بمجتمعه
موضوعات
،
نية
ولحن في
هـذا لا إعني ان كل
ن
اًلاجانب
وقت
وعلإؤته
بعير
ا
وءا
م
من
رو*ا
لا
الكبرى
في
ا
يخفر
عن
عالمه
ذللك
،
لجة القضايا
رسا
ال!ربي
ا
كوضع
ا لانسمان
في
اء .والواقع
ا من
ان
و من
الادب
التعليم
كل
ما
أدب
ولمد.
ا
اطديث
بم د يكون
خ!و
الادب
،
و رتحسسون
بن!بة
ا
فهو
م ":رر
الةوءي
ز
و اقع
!-ع
المج
-مقرو،ون
ا
اقوى
الايح
من
الادب
لا
اني
على
ا
ثم
اسلمي
للقجم
ن!ا في
ز!-ة
نسا نية الخالدة
لا
ا
ا
اشد
القومي
حاء
والا
فارق
،لان
ا
لادبين
الانساقي في نتاجنا .
ان الفارق
ا
عندلا ضعف
بين
الادب
ؤالمعروف
ممة دأ"ل
ان
الادباء
الذين ينتجون
القليلين
من
الحماة .
لا
الاش
ننا نطا لب
حم!ا
هـو نف
لىا
الجواو
اصصاب
"ـكلـذ
الما
الكافي ،وبع!ثا
ان تدرك
صفات
،ا بان توفر
لب
ءي خ
انستما-ع
خير
ا
الحكو
الامة الححو
له
ا
مات
الظر وف
الع"
مية
.ؤات
ش
بان الادرب وامكا نجماش ا بان
تؤ من
والا روكا،حات ،كاً تزلمقي
لية المحترمة
التي
المواهـب على إخراج
تتناس ب
آ ثارهم
من
أنواع الت!ع
الدواط ألاجنبصة ،لانها تؤمىن الا!
تو!
تمارسه كلدو
برسالة الادب
في
السامية
.
وصداها
،فكذلك
اديب
يملك حرية
عليه واجب
موقف
بعض
ا،ديث
الحكومات
أدر!قراظىا
،
ينمم بحريته والاض!ات
تحرم
!جمما
،فتخضعه
الكاملمة
ان
.ولا يندر
يومذاك
ديب
فيا
ش-،يد يئ ،
سد-
-رية
الفترة من
.دعوا
الى
يمنك 3ا
.
.
يورث
كاها ،ويعيش
ان تخجة هد"
تارىح
خدمة دامت
فما
الرقاية الفعلية
هام
صإة
ولءننا
لا تحب
هذه
وهنا
هنا
!لجماهير من
لا بد
ند عي
ان
ولا يى
ج
3ـة
بكل
زن هناك !ثير
ان
ان
ان
منه موضوع
ليجاهـر "خاربة هذه
المسؤو لة من
،ويمحمتون
قواهم ا
نتهم كثيرين
من
،ولكنهم
التقاليد
هزء
الآ
5
و "
الثقل
الأدب
البالية
وسخرية
فا
ت
رسالته في قيم"4ـ .فهو ما
يرف!ون
ان
تنخر مجتمعنا !حط
. .وليس
ويحاواى
القض!اء
دام يطالب
هناك
ويحمل
بالحرية
،كل
ادبي
.
له
له
الى الاىنتيار
،
ان
الكتاب
اهتمام
يوجه الاحمال ،
،ومن
ان ثم
درات عاولة
ت!ون
.لقد ادت
وتعالح
طريقا يطمئن
احتجاب
كتب
وزارتي
المال والمعارف
هذ.
" الرسالة
اسباب
احتجاب
"الرسالة " دون
الصلأ ،ضعقت
القاريء رضعه الى
الذي كان الاجتماعي
سلوكها
ويقضي
مذارحما
الضرائب، .
.
الجلة لا الاسباب
رسالة
في الاداب
،في النوات
يبحث
عن
والقوعى
على
ميدان المصرية
ي فرض
" في
ريب
عاماً
صاحب في
الحكومة
،لان الاولى تصعفت
بعض
الزيات
عشرين في
و ادباء
مجلتي " الرسالة"
الأستاذ
فيه احتجابها بعد جهاد
،ولكن
حياة
بيئ ادباء الشيوخ
قيمته هو
.وقد
الئانية لشتراكات
مشاكله
الأديب
عليها ليحمل
لمعرفة
نواقصه
اليوم م*ركة
فة " المعروفتين
بينها وبين
به
إلا
ودعوة
:إما !ىوم
فيه إلا قليلاً ه والواشع
،فال! في مصر
يوم صدرت
آ فات
ثورة الثارععليهم
النقد إلا احد
في بث
الذين يفل ولون
اصرين
الثانية ،وهي
حيوية
أثارها حدث
وقد كلها
.
.اما ولئك
وتربية ذوق
يبحث
تبعة هذا الاحتجاب
ا بالجبن
عن
يقم
من
برعمالته
بالأدب العربي الحديث ضئيل
الأولى مقالا يعلن
،وتجىاه
نجا .الجماهير
نا نثأت
الأدب
وبعد
لن ينعموا
خوفاً
من
او
قسم
من
لدى
ومن
يكورت
ثم
كه
وجاهدوا
جهة
الحديث نفسه.
،وقد لم
الى
معالجتها.
له في
أدبائن
لا يمتان
الادب
القراء
القراء
الشكوى
فيها نفسه
ليست
الأدباء العرب
! .ثم يمالئون السلطات
حلمحهم
من
النتاج
بالنقد ،فلا يفهمون
ادبنا الحديث
.
رى
21
حى
الادب
ضرورة
رسالة
قد
الحديث ان ا(نقد
والفكرة
في
جائر
الحرية ،فان
في تقويم مذا الادب وتوجي! ء
ادبنا
فهو لا "يدرس
نظام
الأديب
النقد
ولا
الفكرية التي
آرل ئهم إلا إذاكافحوا
.تجا .اللطات
.
ضعف
و!ىرخى
وبالتالي
ير
،
وانما
يتعلقان بضعف
تقصيره
وقطعت
من
لنا
ئقكلع نعمة تغدقها
وتجعل
معطلمة ،
ة .فالواقع
الدنيا
والرياء
ينكروخها
قاممة
السابقة
ومن
مذ .الحرية وتحملوا الاضطهاد والتضحية صكلطحب
في
والحور
في ظل
لوتان
ا
خران
من الصكوى
في تربية الذائقة الفنية لدى
التي يعتبره-ا
القوة
للأديب
بالنسبة
حق
الى
فلي! شيء من دلك يعني!م .
الأمة .
بحري م!م الكاملة في التعبير عن
رسالة
ألما
إقرار
ئكلمته
ابطق.
اولاهما
الشباب
ا(ةضية ايه مسؤولى
من اجل
او
.
الصمت
.فان كان
وإما ثناء .اما انه تقويم
وعذار-ا
في صحياق
حظوظ
الأدب
شعطل
اقي يجد الأديب
قومه وأمته بكل
باعتناق
الكلام
ان
تقص!
اسباب
وخصر ل .
جذرية
البلاد العربية
ان
لر!ا لة
ارى
الرسالة
في جو يأس
الثكاوى
والملاحىء
،فلا -،د
الأدب
هذه
ةضية
الأءأن
من
ما اديبا ما
حريف
في نف!
الأديب
أفوذ إقطاءجما ،فان رسالة مق
هذه
تد عي
الحكم
وا!ءسف
الرسالة ،من
ثر احيانا ان يطوي
فجمى
ص!ا!ه
وخنق
،أياكانت
زثويه كبير
في كير
للضغط
من
تتهيا حكومة
مبدأ لا وقر 5لتبرر اضطهاده
ثاجق
العربية
الأ!ىط
وهناك
من حرية الأديب في
،فعاى الرغم من ان هذه الحسكومات
!اصخعبير
الى
التي
الأدب
ا
ولعل من
اخطر
الشكاوى
يتبرم م!+ا
العربي
لصمته
كل
ل
الأدبية .وما إلى ذللا! من
الذي
لة
فينبغي
ان يتحمل
و ا-يه
،
واجبه
فكما
4،
آن
اكأها
الحذيث
الاحيرة
اقلام تصو
والانسافي
،
ر له
وترسم
قلقه المطرد وآ لامه
المتراكمة . .
تلكهي
حف،
الخرية ،
محنة
الأدب
ولكننا لا نريد الف
، \
الحقهية
،مىهذه
ننساق مع عواطف
5
ي الشيهوى الكبرى. الشبل
ب
،؟
ينساق
" -
94صحثر!بهكورص!به!جم!!رءبرععر!
:
.% سف*
%
كاالى
لست"
حذ
.
9
انا
2أ
لم
؟
فمضى
!
كم أنبأته طرفي
وبدر
9
حتى
9
فبدت
ر
التفت
الخزاس الحثائش"
. .وكان
بطذعتها الجم
عطرت
ماكان عنك حديث
صال
في
اول
من
عهد"ته
ماضي
اصغي
دارك
اختيارك
فطع
قبل
في نهارك
"يحرقني
حبه-ا
-حييمت
. .
،فألى نسارك
ى
المف!ع ان
يراك
أدب!م قد ما،ات زمانه
وينسجم مع صره
وتوفيق
5
.
الحكيم
على
قلة
--. اتما
يحدوا
أما
هذا
العربية ،و ان
العالمية
.
الا
موكبة
الذى
.
لصارى ال!ر
المجد
ادباء
بدأت
مادة حي ،يستمدوغا
با
من حميم
الذقي
لاغم
هذا
ا
،و
إنما
الادب
نتاج الاديب
الجد د الذي
ويعانقه ويتغلغل جراحات
تصويرا
لا يفر
من
،بل
انه من
البلاد
العربي الحديث
ا
/
المستقبل
يعمل
له
الواقع
هذا
الجيل من
الاجتماعي
بغزارة ،
بان الادب
ذلك
يحبه
،فهو
مؤمن
اساس الرد
إذا
فنيا وان
المئال .
و بثاعة
/بان
رر
هذا
الذي
والثانحة
.قول
تجربهحرعص!الى
المصر
.واما
والمجتمع
يكن
الثانية
التهمة
نتيجة حتمية
له
الاول
كاذبا
:
ولو كانت
السبيل
فردودة
"ـ
-
( 1
" للالتزام " اليه
حريته
،
انه يضحى "
الا!زام
التي نريدها
افتتاحية
العدد الاول
من
هى
بمعمن
حاجة،
تاما !لتصبحا
بان الجمالية ،فما
فلا
بد من
دام
،فهو حما
يكتسب
)).
سيء الادب
ان يكون
في عورة
سيل دالاداب
إذا .ء
في استجابته دون
بهاء وجمال
لادبناكي
تلك
"
فاالحربديهله
الضرورة
ولو كانت
وءالمية . ! راجع
تدعيم
بجماليته
ان
.فهذه
أو مصطنعا
هذا
ندعو
وبعدتمعه و
الحياة ،
في عورة
وهو
-
للائر الادبي
جماليته !تى
.اما إذا كان
هذ.
سبيل
الانسان لحاجة ما ،فهو حر
تتوفر
هي
العر
هنا تمتزج الحرية والالتزام امتزاج ،
وجماليته ،حتى
جسمه
ذ!ك
\
يغر
1إلى
المجلة
الاديب
صيا ته ،
ليشحقاً
ررصجيب
لم
في نفارك
،لانه يعيشه
في هذه
يحرم
؟
،وانه يؤثر فى هذا العصر
الادب انه
صادقا ،وهذا هو شرط"
الادباء هو
في
إا
،ومن
اطسارلأ!
تمرمل في جوارك
اتجاهاته بسلوك
هذا
!!
سبمابه.
---
كاالاعلىب
فارغ
انها
.و في
حرية فحسب
وانما يحجما.
احدث
-
ريب
الواقع لا تصويرا و
،4ول
ويعذ
ك.
نثار
.
ان لمتزم تصوير
العربي ،ومن
يترع
ول
يأ
نعتقد
وص
للى
:
اولاهمسا
.له
!
" لم امارك
يتافى به لا أمفعلص
وتوضيح
اتهم
3!3
قد خلق
،دعونا نحن
البعض
. -
ف،
واقعه .
يؤمنون
فيه ،مهنماكان مؤلما ،و!ما اجل
ان
يعيث! واقع مجتمعه وفن
إسمشرف
الذي
.
ذلك
في
قمانا ميلك
جهىء المستقبل
وتركيزه
!التي
في إبان .الحرب .
اتع
،وهو
أجل
وربا
5
الذين ينتجون
الادباء
الادب
!
للادب
لام قومه وأمانيهم ،ولمجاولي ان يصور
خا ما جامد
!ن
الحق هو
في
!ع
عواد
.
مختلف
ما يتأفى ب
ومن
الحصائص
ما
طلأئع 4تطهر
اعماق حياته الثائرة الطامحة إلى التحرر،
رسالة وان الادب
.
يمعلور
الشباب
يوما بعد يوم ويميء
الجيل ءن
باحما
ة هي
من
ابراهيم
لعمره ،وبان عصره
لذلك اول من
.و!كن
.
ماضيه ،ومستقبلا خيرا من
ان هذا
يقد مون
في
إلرك-
يرة ينمو
.
عبود
-
.إن
سيره
فيقوده
واقعا خيرا من ذلك
الجديد
ؤيحثوه
يجارى
بقدر
وتويخق
بعد الآن ان يوفروا لنا جميع
اليها الادب
الركب
من
كيف
و ايوب وسواهم
3
يممر
عرف
ومارون
والجواهري
ؤلاة لا يستطيعون
أدباء الشيوخ
بأن
خلق
ويهستشعر !ايا تجىهـ 4عطهين
وميخائيل
إنتاجه -
هؤلاء
نعيمه
فنثها
البحرين
الشباب ،فنتمم جميع
.ذللا ان بين
د"ري
وان
؟
..لا !ضطرارك
لي
حئمب!ا
على العشب
ا
كثيرون
سد"د
النسم"
حسب
أ
من
وميض !-ا
فكان"
تج
كد
فى افترار
؟
-فيغ!ر لفظ من !وار ك
قد عرضت
،يامن
*
أدباء
رأ ت
مسلصمل
فلو انني ادعوك
بنار ك
ا
فيك
اختها
أس
!ا ..فذيئك
لسحر حديثها
!ضطراري
انل
يا
أأ
ثغر أشبه من
يا
،فلم أءارك.
دون
الأم!
للى
جار ك
حول
عن خطاك
كشمس
من ذكراي
اطيلة
مرة
تعيش
ء!برءرص ?
لها .كاي وحدعا
هناك
الف فم يبارك
لى8
الا لمجلد
يلصصه
ئج هذا
!
انتظا ك
و يى
الروض
رلم
?!%
قبح
فاقد فن!خه
. قيمة ادريى
ذاتية
ة
"ع!اعر!!هول!
مي 05505 عم
كان
ثلمولة
.
الواح
د
رالمدع
ب*ير دموع
و
قلب
في
الى اخر
عحر
اوي
بدء
ا:
تشق
و في
وأجفان
مفاق الحب
،و
يدة
القصع
و من
وحماصة في
لاسلوب
الذءوق
3
السليم
و مدح
ءن
احدة
لر
ققد
فه
و ى
ال وصد مقر حة
.
ويما فها القلب
بغير
،وعضاب ،وصثاد
فا
كما تراها ءين بدو ي
.
نيما في جر
بفكرة
لفخر
.
بعينه هـو الذي
مثلأا حملوا
ل
ذلك
طريق !ا .
وقد
الجو
حملة
الرو
الجو كان سقء4
بما
الم
وب كاء
باتت الجوم
،
وعلى
2
ي
اقا
ويح-كا
فيه
ءلى الحركة الادبية التجدإدية إشره
الاع
جوبة
.إذ ل!س
البتحور
مأ
في
الزوسية
الروسية
في
اتجذلت
واتزان
6
ثم وق
نغام
واحد
مع
و
تنو
يع
عر يضىه من
عام 1887
انتق
الجل!ل
ا(يه بفخىل
مى
مقطع
في
ثا .وجمبح اتم
ايوين
له
فلا
التقليد
خلمقت
ان
6
في الرثاء .اما
ب
ومجاز
،
يئها
والصحور
،
!نقسىت
القصيدة
من
في
قبلى
اولها الى اخرها
ت!ديل
الاوصال
الصور
نتاج شعر
،
وتاويرنها،
اء"
وقصد
الرابطة"
ة
مسيءيين
،
في
ارثوذكسيين
الابخداذ" في المدرسة
091 .
جحتها
فيه من في
الشكلر ية
فافية غير التي للذي
وجه
عام
إرة
أيا
هـذه الصفات
ءر يضه
.وقد
ب
النفر
لا تبدو مفككة
الافتنان
ما أدسخه
في العقل ،وطه
.
القميدة
بريث
طه
،
وا ما القوالب
و افي
وتلقى دروسه
.وم:ها
ناصرة
لما
الكا
الق
ؤتجلى على
للتبخير
في زو
ءلى
يم ملة
ال
ربطت
في نتاج زسيب
زسيب
هاك
ان
د
لوفة -
لأخ ء!
ولد
الى ديار غربتهم
تم الذي
القد
،ونوعت
،وكات
ا لا اقى فيه للفخر و الحماشة
سا لإب
ا ما بين
الانس بمام
و في ش اوج
،وخدود
نثأ وا
عن
.ذلك
مدينة حمص -13رون
القلمية
و!إقيت
سها
ولا
الناس
شس
ىصي
.
في المدح ،والتفجع
واحدة
الا
،
لل!ثفي
على
" إلرابطة
او ؤصد
عديمة
.
مث
زا
و
جت
ف"،
لدس
و عرصها
فيه
أو بعلىه .و"ن
وشكوى
وقتاد
و
تها
القصة
و فكر
وا لروا ية ،والمىر!حى!ة،
هـخاك اقلام .تتغاخل
ثورة
قلعت
الادب
ورسا
لته .و إذا الادب
الوا"حدة الى ورقاطع ،جاعلمة لكل
ال!ادتا
غصة
فقيد
التي تد
وهـلم!اء ،وغزل
والهندسة
تؤصع
والرثاء
و متاعبه
لو
لارادة
لخلا
.
والهجاء ،والتركع
التي طلمزفها الضعراء العرب
،
ونميمة ،
،
الادب
هـجرخهك!
وترعرعو ارس
وش"يمة
ى
في
آسن!
الابواب
يمشها
أدبا
وكانت
جرأة
الذي
إز-ا نجا شا ملم! ،
الغؤل
لذو ق
ان ينو ع
مغالاة
حر
ذلك
من
ننلم إتير
وادروصي"
ية
.
.
يحجد
بم والغزل وصى*
و ا!باد
نهود
،و
فضر
،ولا
اليها
والهجاء فدح
ن
ول
ان يتخطى
الازمنة
ورثاء /و ما
مغاقا
شا عر
،ولا
اقدم
والحماسة
الفكر
يجر ؟
فما
حر
الهفوات
اللغو
القعبدة
لقد كالط
.
إلنقد
نحجا
من
فه
لرا
وحماسة
ك
نا
((
بطة
القلم
حة . ،
وكان
ا
ش!ضا
يا
والناثر
من
بالة
الناثر من
ا
يقو ل
لقد
منذ
قل
،أ
ما يمكن
الغا
ادب
ملمة
و
مقالة
والتحليل
عق
!،
ا
و اححد
شعور
لايمان بقدسية
وهـناك
نلجش
و انتا ق
واستقلال
قصيدة
.
لادب
،
او ان يعلل
و في زمان
و اللبناني فكا زت
7
ان
و الشا
أ
ر الشاعر
في
لب
افى
مع
للتمحيص تحجم
في
صصدقا
من
ا
غير
.ء
المقالة
و نثر الكثير
دب
لأ
السا!د
التقلي
آ نئذ كان!
ا
و الخضوع
من
ثنين
لا
رو
ئج
لى و
لز
و
فن
وهدف
والملر!ة
ص!حا تالةلمو لت المجا
ثائر
ا
.
فا
!ةمح!إ
م"س
او
لاق
،وكان
اك!ر
ن!رت
ا
وفاشت
ت
القيو
لا عن
ا
و !ر ها عن
وا لافنكار،
وا دب
اللغو
ا
زحل
ية والبمرجة
.إن
ا(بيازية
نظمت
وغير
ا
نظم!ا
لها
ا
التاهي
بالاحاجي
غير تمجيذ الحكل م والاسيا د ،
ا
فكانت
ملجمة
-
انط
أدربىي
و ا-د
ا
.اما الافلام ولا ممل
حيما و"دت
إلا القليل منها -
ال!باب
الخارقة
ءلى صعيد
ا
عظيم
وتمرح
وتنعهم من
الخا
من
وكا ن
كمة
41
ا
بعطف
5سزح
،
قبل
!-
التع
الدولة
حةة
ا
الديني وذئاب
.ول! ر
ص:اع
ا
وصغارهـا
في تلك
" على عقول
العته
سوى
العتية
ا
كبارهـا
في قلوب
ا
و
نجيما وبناغا
الفقر في ارجائها ،
،وتخبك!
ا
ع
!ترب
ا! ل
من
العماني
العوا ورل
فجة التي جمعت
ا
اثقال أربعة قرون
الحكم
وهـي رازحة تجرت
.ي!حختر
م-تطاع اي باصث ان يحلل الظروف
ا
اطل
المردن
الع
رون
8
على الديار العربية
بم!!ا!س!لنى/
الى دار
،عده
بعا
دهاثة
إقلب
مين
ني
واللسان
ال!لمين
.
فما
لبثت
للخلخق، ،و+كاء
في
و لعلمه
"
،
مصص-ع
فعد
لو
كار
للنسبج
صممهر
ت
ا
وكان
ر"
حمطه
عض
اًلده
ملى
ء
ا!.
ءطه
لما
"ـقد
.+
طه
وامما
الن وع
حهحطه
عيم
اقو ل
،اطه اؤو
القر
لى:
-
. !
.
.إ؟!.؟ؤكأض! .
ب!و
أ
"ء. !. + !
ح
الدي !
ة
خ!
-،
مه
!
?س+
الى
،
ا/
-
لاء؟.+
!
يمكأ
!3
م
س
-
!
+
-
+ء+7
+
-ير
.ء!!!
-ة
؟
ء!م+،أ"+
!-
و .مم!ث!ص
لا ن
؟ ء،+،. بمبز -؟- بز
،
!د!يم .؟
! .انربه!!ش+
ار
!
،
بزة!-+
!كأ
-ج
-ء*ء
ا!كأ!
أض!-+
!ني!يم
-
+.9+.غ-
!+!،ش
:-لم
.كأ!كأ
كا
*!!*!ش!
ءإبئ!!+؟!
جمهو؟
"
لا د بر
قصة
وسعا
كر
نص
و-كرن
8حه
.س
جم!!
.
خبئ-تهبما،:ى!!!"
!لمه
-
رص"ب
وأعني
القهلة والحر
و من
هـذ
وعلى
ولده
كان
جئ
ا القبياطه
من
لاو ل -
كل-ار
حسهث
.
لد على
زف"-ـ
لا يدري
ركون
و لن
:أ؟ء
ق!-له
-
الاخير
فما
-
ا(!ص
بر
:
؟!كا
!!2
الما
لسفي
؟
4
تجمطه
ال؟-ار
"لىا
ايى
ين
..
ء
ءجصر+؟بز:يز -.يز
.
لا
-،
.
.يحها
صد
.+
إر
ا
!ع!اا
-
هـو
غير
طرقاه
معهم
عن
الفي اخءارن"
دكلا ترد هم
اششغ!! زس!ب
ء:د
ابناء !ه
جوارحهه
لز
كانت
!
والحمر
.ر
الححاة
او ل
.ولكن مه!رطه
بامق ،و اصناف فكان
لهم
يخظم
الحماة
جممعا
ءاء
.ؤلجيهءودحه
الى ازطر
اشء*ل
القو
في مهجره
قلبه وفكره ابد ا الى دفاتر
شم
،و الاسع
الشعر
في اوؤات
ا(مضىا
(ق
فر
.
يم
و
دفار
ادز5-
إر
تلأطه
التي
ار ،
و
اًغ
لم
" ءاس-لمث
وخحا إ" غير
إ-قطه
و
او
لا
دهم
تحف
"
"+
.
ف،ب
حوم
-
طه
لار ؤام
باله
التفكير
رمق"ـ.
د
م
ة
ءر ،صهة
برد
و في
م:ها بالزواج إذ
حماء
مو
ا(-و د
4ـاًو يلجأ الى الجناح
أ نه
ر
لم
يرزهق
د رزقه
عندها
لا
على
!
وكار
.
.
لذى
وءلى
لى
دفصه
ماله
ليل
.
ابوه
كار
الذى
5
ذلك
.
م!
05
حمص
ق-ل
وعاث
.
الحرب
ز"-ب
-صة
العالم
يج!ع
تسقى
ما
-
-
/
المقا.أط
الةطت
و"ـفي زيريورك
وكل
المإل
امد
الاولى
فاو
ئا
ل
فقد
اصبح
من
دمه
آم!
له وءفى
لصعىد
يمتى
ة .
الكر
المصو
وتمكطه
ء ،من
ان
ر
طا
،
بعضهها
الاقد
ار
مان
.حتى
م؟ن
و
لحمه
ة
بمعاون
وعضطه
نية ءاعه 6
ثا
ما برحت
تعها
د
م
ا
1 9
1
نده
.
فلم
هده
اطه
ها
هـذه
الححاة
الاثشاء
.وأحدقت
.
-
.
لاصدقا
إلا
ا
عن
ج
ن
ء
"مة
الصاع ق-ة
لم يركن
كاان
!
."-
كا .وتد
ا
بين
المصحعة
مع
و قحه
لار
عا
ا
اكأاصإ
ا
الوالصهين
الذين
فيحارون
وجحبه
علمه
؟حهحه
لى*ولادهم
دخإيا
ماره
41
بكيه!ر.
ء
نميم" كاتصه
ؤ-اط
يقا
لمة
ق
حههثت
!--
.--
تامهين
ما
في
ا(ماسر
ترق"ت
.فكلرت
ورلجب
س بأكا؟
2أبخإ؟+،+إ"-.9،
ء+
+
5
!..روعه
سب؟.+فىءطأ?لا.
بزس!!!؟!-يم.+
الاستاده
) وورا
.+ .
.
!طه
صدورعددها
زت
.
الاحهبر
الحدرحة
-ةو
المح
الاحص
-..
+
.؟إبرفي--.+--
++7ء
!ك!كا!
ءهما
-بم.
-و+ء"!:!.
+
-
ليين الاس
) و
)
-خ!!:/؟اء؟بر-
"نح!.!-
تصهكارية
ا؟الر
لجا
+
ء---.
-
!
!ورمه
(
ء
7كاإ!لم
7؟.!:
أء-+م.--
،
.+
ت-نج
+
!.+
والشقاء
لوا
ا
م!
الكثير
في.لأ
+ء+.
لأ
ء(!..+-7
.\-،ء!+بر!،قي""
م!
.
*في،3.
ء
+2برلإ.لى
+؟*؟.ء
-
7
.+++ +كا
ا
ممه
وان
بمستقبله
ء+
+!.ولى.+؟؟د؟ء+:أ.ء .إ.ة!
.
+
!++يزيرخش .2.
+
لأ
+ *ير؟!!63*!،
.
ابنا.ء
،
يجازف
في
!ض07.
-
يكون
مدما
محل
!!
-ورئن!لا
!!++ش!
-
ءاكاء7+
أ
لابخه
التجارة
حظ
!
لإ
دهـحص-ت!
،
لا
!.+؟"!"-لأإ
+خمة
-
!في!+ +.كاء
بر
ود!صهصءه
ا(تاجر
اتحه
!
ء 72؟ءس!!+ !!!+؟!! -+ءجء.لط/-
إ!ف
"-
نةة
3ءا كا
!
إء!ل
و
!.
؟1
!نجثر:بز
!إ-+-..3--
تنجمث!ول
احتجبت
قلب
هـنربرقي.ءفيفي.ء+ + "!*+؟--
*+-
الادبية بعد
على صفحاغ
ا!ةصه
ا
.
ش؟!قي!تئر
،ك!م؟في!7كأ
.
إ
؟-
!+-
+:؟
؟
*،
بز+-ش
لأ
" -
ضة
حها
و
-
تلاق
تبو لبر!! ا
برو*
/لى
.
ق
و
لىسدب
-ء 0
2
-أنجيزجم!.لمول!*،ح!
؟
3
؟.لى
ش/،.-ت
!!ضيز
ء.+؟
.-+
بز
.
الضجاح
وش
طما
الد
،
.
10
-ء
نجأ؟لم-لا
في!
07
"ا؟+في+يمنر
-:
+
إفنو ن
"
.
ش
-؟-ين
!7غ+؟..فيؤ!؟+ع9
كان
النم
ولاحصجا! 0
،.إ؟ة
!-؟.
خ
د!بم!لم
بز
ن"و
فلاوو
لى
من
ؤ!نج!!!فئ
!:
نر+ير!!+
.
يورك
ا
تجارتهم
بمه ،والتي
العر
حهىلق
-*! +ش؟
حظا
يمظلمر
اؤلملأ ورز
.
ر
فلمم
.إءن
اولاد
.وءا
لوفي
د
أصوه
الزواج
ا ،ولم
ذلك
رءغاصه
ذاك
،الة:
أ قاحه زيصه
لى التجاره
-ابا
به الاحزان
بل ،على ا(ع!س
ءاد ف 8ب
.واذ
لفظت
لذي
ا
"
ارعم
"
مره
لا
فتط
لىلى
الى
.
صخ
ان
جد
" التي ؟ نت
! في دنما الصج!افة
حه-لمة "
ها وو تهها
ا
"
اختار
بدلا
إلا ان " الفضون
(قياء
ا
يورك
من
طلإقا
.
د!افر
روسحا
لغير م!
.
.
7
و لكنه !و
اخنار
ود عظ ه وو دكأا على اور-ل
رو!--ا
في الن،اية ان
في مدرستم
ب
!
لا
يك
تلنمه
" و ل-صد
ليعكأ
،على بضطه سنوات
ا
في
الى
.
لسصكث
-ا
ع"
لىصحه"ق صلى ره بالتجارة
ا
ي-افر
.و في صعف
اطهر رحطه
5
91
الر
ا("ابا
وكان
ط
م
!سص4
.
اخرى
عاد الى الناصرة
ا
سنة
.ولذ لك
1 9فسا إت
.
الحر ب
ودمصسة
نر-ة
صوه
ان
م.ن
2م
ونوادر!
ا
سفره
.
في العام 4
ف طلق 13
صس
.
ذلك
وكان
-
ر
ا
دون
ية الفل-ظحمنس ة
"ـهـناك
الجمع
7
كان
و متارعة دروس
على
نفقة
--ة
من
،إكثر،
أطبيعطه
ه
لا
ا
ا
مير
طو
الاو
رفاقه
،اخصارته
" داكأه
ما وعطه
أخصار
دع
ال!.رطه
إء
ا
لل-فر
الى رو!مهما
طه بين
في صة"--
المدر!صه-ة
المعارؤطه
ابرلمدات العربية .وفد
ا
حهذلسطه
،وكان
الى المطالعة وال!-ص-طه
ل
والخصاعه و ماطه فظري
.
و لانه كاحه
في مطالعة
إ 3--و يه من
روا
ا
اذهـن
في ا(:فش
-ا
يحر
ه الضكيض4-
في من
ا
ا
،الى وداعة
،
و
ح
ساب
!
لم
اكر
مكتبة
يورك
نصو
العءوكل-ة
ر و
فيغ
ا(
ءإت
أطوال
رحهتعين
كان
والقلة والوحثة
\،311ذ الذي على
،أخذ ت
إلى قلم"ـيستعين
قد
وحى
ثته
كان ،
تضصق
حىكا
به على
تحصل
ون
ا)
نمائما
ءبهاعلى
الشحق
.فلاذ
يرجو
و لا
اؤ-عت
دت
تذسد
كفاغ"-ـا
.
.
فاشتغل فى
محررا
مرآ
((
ة
في جريدة
الغرب
مترجمآ
في مكتب
الحرب
الاخيرة في
المتوفى الروصية
"
الانباء
.وكان
الاميركي
ابان
يجرفها ،على عكس
حزنه
رببع
على شقيقه
الكثيرة
" الة.ون
الجبار
" الهدى
" ثم
فيؤنسها
.فطارت
"
قد
منه
فيجرف
التي عقبت هدت
ووحه
ا
ذ
ت
ار
في
كان عهدة
المجل!د
وهو
عندما
لفظ صاصبه
الذي
نثر
الاثر الوحيد
الان ،ولولا الذين اكأوا ذمة
الاصحاب
ل!سر.
منه
ا
الحائرة "
ا قصتان
الحمصي " و
((
كلها نثرت
.
،
له حتى
والمعجبين
غير
حضرة اط! صافي
.وهذه
"
ولكنها
لم
والارادة
تنشر
!دذلك
والقوالب مبتذل و )لىنى
يتصتع
والصخب
،
رحب
لتشعر انك لى مرهف
،
الظل
،خفيف
،
النبرة ،ولانه
يتنكب
السبل
المطروقة
7ويترفع واللحن
.ف-لا يتملق
ولا يتحذلق
او قصيدتين
الخيال
الذوق
المألوفة
ولا
،
عن كل وفي
يماري
،ولا يبرق
المبنى
بل هو يبت
بثل أشبه ما يكون
ذلك
كأ
من
يأبى .
ظامئا
،
ويرعد،
شعوره
باطياة
برذاذ المطر يتساقط
كانت
الغربة
نسيب
عريضه
للا!
في شعره
فيه كل
ألوان
.فلا عجب انغاما
ارش
سجية
تسمع
والوحصثة
في ان يطرح
وشاحا
قلب
وان تثصر
الحيرة والوحذة
والحنين .ثم لا عجب
على ذلككله
.ورهـل
الاق!ى على
الثاعر
من الصوفية العميقة
الصافية كالتي تطالعها على الاخص منظومته قخى
البديعة
((
على طريق
شاعرنا وهو
الممتد بين وطنه
الترابي
ووطنه
ف! هو انعتق من الاول الثافي
صينا
،بل طل
ظبهحتى
إلى العاصي
آخر
ورياضه
8
،
في
إر م " ء
ما يزال
فيالطريق
الروحاني 3
ولا هو ادرك نبضة يتلفت والى عروس
ي!هر
"
قلبه اللجوج
وسر
كلى طريق
:
فيقول
في" السكون
الجتون
لعلة بعد حين يبدو
وغر!ين
الروحي
للورود
،فاص!.
عن
!.ورهم
يقود
أو 5و
المهدورة شذ
في
الرجاء
فهساه
مرارة
الفضاء
النداء
وديي
ترض-ة
ما فيه والآمال
،
ارة
قد حمعت"
على
الى
ودود
!
الدولار
الببد
.
يعود
لح .ولح
يصرف
من
إيه
لتراب
ء الوجه .
ما
المقهورة .ولا هو
الثانية
،ولا
ويزبد لبهول عليك بالضجيح .
في دبار
قراحهم
و:كربتم ع!ن الوطن
عريخ!5
في الاون
او يرغي
إخوات
حة " من
عنك
حتى
ملازمتين :غربتهم عن الوطن المادي ،
النبعة ،صادق ترا.
بنا
الجن
أن تقرأ قصيدة
،رقبع
وأد
الحائرة "
ليس
طرفي
يح!يد
التج
عتبة
ت
اما
((
.
لا ترحمالم كتحملهم
ثير من
السك
لغ
ولحه
إلى الادب
على
الرغائب
.
شاعر فذ
فقدكان
ميلهم ا(فطري
المكبوتة
* * *
من نظم
والصناعة
تخوم
الآخر
!
0
"
فيهتف:
ما تريد،
كان
ميادين
لحفظ
وكانت
القلم
الرمق وصون
وا ثار نثرية فيمة
الصمصامة
نسيب
إلى
الحاجة
وحيناً ينظلق وطنه
فيضوء
السود
الحيال
ضوئي
جفاف
ذللا القاق الذي
للدولار
ِِ:ديك
وفي
-صى
يا
،
أم
يا
الحجار
اليعيذ،
بالقلق المادي
التسكع
ولا
على سطحهـلم ،
" الارواح
.وفي
في الصحف
حسبك
فر
"
يفعله السل
في " الرابطة
إرادتهم
العاصي
عرا عنيفا خاطفا
فى عطش
شعورهم
عليهم
اليوم في
ثار شعرية
بديع تان
حديث
رعد في ياب
انحابه
لبقى حتى
الاقدار .ولنسيب
"الارواح
اطائرة " فى آخر
بعض
عن
حيث
.
ديران
ماكان
الذي
باقي إخوانه
هجرتهم -
" الارواح
،في!حييها
ما ند عا-ب
مدينة بروكان يوم الخامس والعثرين من
4691
يزعجىا
التراب
قل!!ا فيتركه
جسمه
الظاهرة
ولا
البقاع
العارم إذ يمر بالارض
حياته ،ثم ماسيه
والمادية
احتجاب
" السائح
" ثم
في سكينة
ثم في
اللإل على
العطشى
فيناجيها:
وجه
لنا
لو س!ت
وانا
بكلمتين !
ربي
الطريق " ،
.
ان أصف
ا!ثز قما
" .
!حميته
وقعت
عليهم من شعراء
عرب
شاعر الحياة
وما يرافق سالكيه
تلوح
ما فعلذلك !و
يحس
فى قلبه
2
يا
ءس
طريق
وحنين
على
الى معالم
عليهم إلى حد
"الارواح
الحائرة
".
الحياة سيرا متواصلا لا راحة .
لمحاب أوله فى
ث
على
من تحرق
بعيد وتتمنع
فيه ولا توقف
آ-ره
في وصف
خلفهم
صاحب
من وقعت
وغير عرب
أفاض
لهم من
" شاعر
فيكل
وأبدع
معالم تركوها
نسيب عريضه
ويحس
غيبوبة
غيبوبة
الوجود
الجهل
طر!! وتوارى
المعرفة .
فلا ينقطع
إلى الامام .
رفيقى فان
على طريق
القضياء أقص
الحزانى مدانا
.
" .
ألا اوري
!
ألا امشي
و.عد
س:درك
ني الاشعة امثي
،
رطيف
وفن
" لصندرك
الاشعة قبل ولضعد
"
يا
ي ع
ت!ل
بد
الشر وق
،
اخي
مر
دنا و
و اهام العيون إ
قبلضا
تىس
س
فإزر
الوحشة فا"-ر ؤبل
ل -في
ادراك
فكفالا
الطريق
افا
ز
لدءا
بما
له
بد
-
ما
صو
ألم
ره
روشيلا ء:د
كان
ق
ذ
النةسية
فيمة او
تنو يعا
خدر
ؤيود يب
نس
الشإعر
و وحشة
تص وير
ل!و اه
،واجو
لا يشعر
ململ كما هـي
الهد
، ف
ا
.
ءريضة
القارىء
الحال مع
الى م
الك"ير
الح
يا
قلمو
ولا
في
الوجود
الجمود "
من
غ
و قف
.
.
تهمنك
-ا
لا
لر
ترجعوا
ولنرق
يا
حد
ا
ي*وؤ-:ك
لثعور
وشقا
وحديثه
ة
فتاقى
اة القلوب
؟
و فوة
و
ان
تسافا
ل
والأخلاص
اخلص
الاخلاص
ز!متنير"
في الوصو
اءتداد من
الوزن
على
الأأ
فة مع
لها قبل
لنفه
ءن
ور ت ة العر بى
في 5
م
ن
في الاص ساس
،والابداع
غير ك وتنكل ب لو
ما
ل الى
اللف
قديم السعر
يتكل
في الابد اع
الب
زسير
ففي الذرى
في الخيال ،وصدق
لم يخلقه
القو
فمن
العقال!
الشع -اب
لا يتكل
انما
تغور
مفهو ا
وفدبه على فخا مة
.و
رحابة
ال!حير
"فيها الأما ني
ظودالشجلي
القاريء
وعنوا
الا
فا
القافية شأ ن الك صير
ق!
الو!د
يبق
الطود
هذا
نه
صبرا
لقفار
أءامن!ا
ما
زيا
م
،
والتر اب
مس
الخا
ركب
وجزالته ،وءلى
؟
يا
.
و لا لشرابي
بين الحءى
عصلى
الهوى
له ا
الصدى
ا!رضاض
:
زعود
ا!ماه " الةلوب
تءكا
دت
"
في
ضيف
قلمبمما
لم لا
درب
سامها
.لا
و ليمة
في العشاء
ن-دائي
لطعامي
ركب
"يا
*
وحالات "
معه
هـود
:
ما ءر فت
باقل
5
خير
في الدروب
با
ولم يجىء
و
مساء
الوف
مضيف كم
سو ى
4
لسع
للةوب
لا!اس راحة
فلمم
رءح
الألهى
ني
يلممب
ي:لى
لموت
طا ل ف
ا؟ع
غري ب
:هـ--ذا
ضيوفك
" القيروان
ا
ح،رمن-اه
"
ع-لى
-واليك
و!ى
هل
وصيرة
.
"ا
؟
مدة
القص
،
:
ضر
ؤ-كأى
ذي
حداة القلوب ر .ق-ا
للحم
ة،ـو ينو ع
اءه ،
"
وقلمت
!
بالظيوب"
من
الأعظم
وفا له في المقطع
في ورةطع آض
"لا الدرو ب
يا
د
الرارع
للهير
/
ضاءت
عالم
الج-يم ح"ث
وقا ل
،
الذين
للروح ي
في
الر؟ى
فا
المعرفة
من
يحسه
وجوى
قم
!
؟
الىماء در
هبها
لك
هـدف
لا نورا
شا عر
الوانه ،ومواده
شى
و ث ك
ة
في المقطع الذي
من
ذ"ير
نؤ
! والطر يق
عييقامثو اصلاً .وذلك
يلاإسه من
هـو ما
أنا
الطر يق
في
م "
نمثاهـد
"
" نحرت
واهتدي
11
لظجوب
با
"
ناقة وص-دي
الك لامجة .
13
ات
.و
قوله
انه " إلقفر
بالالواهـ
العماد
7ا .قال
نضحذ
م
متنوع
اًعذب
و اهتد ي
في للمقطع
عنو
للىئ جناحا
اهـد.
المج
ل
ا
إص-الط
أقةر في -
ية الطر يق
!نها
و
.ذلك
عا
((
ع-ى
ابتدأنا ،و ان-ا ،
لا لوصف
و الط!أ
و
و في
:8ة ،
ه
او ل
:ا المئ و المواعد
ا
الذي
أبيىت
ذ
يق
الاص -اس
الى الموطن ارم
وو
.
طريف
ا السير ،ا(-ير
!
إق
3ـم
5
وقا ل
النور
قلوب
يل
فما
نتاج
" ظر
طويلى
اده وج
بم
،و إما هلكنا
إن ء!زنا ،فقد
اجل
رمز
الي" بمدينة
" قم
الاوابد
،في
+مثلمه
د
عسير
عليه
،ؤلنسر
شى
عنو
بصدق
في 1،ج
في طر
بعض
ارذ
المو
في الظلام
،في
الممراعب
درب
الوي
وتجني
عن
انه ا
الخخذلق و الزخارف
وهـو يصور
:
اخي
يا
بر?دة
" ؟
الى الظر يق
و بعءد
عليك
في
آمالنا في الطر يق
ا
قوله
اي
خيال
خلا
ق
،وذو
ق
زس؟ب
،غنية
،مشإة
في
عليه معظم
قصجدة
المقاطع والاوزان و الألحان
زظمه
التي
إر م " .وهـي
" .
!
أما ترى
اكروق
فالصرءي
وقف
صمدته
ق
. ما
الذي
قر يححه
ا
اًلا
الموضوع
الطر يق
قصل
ولعلى
اب دع
ا
ونحب
الخقيقي
الج!اد
لنا في
ما
جسفة هـ
وهم
لا يشعرون
في يديهم
و ال!مال
هـو خلقك
الس!ل
لمطر وق
ا
ألا امشي
،
ا
ن
قا
الحياة قصير ه
ا
أيا
موضوعا
ا
ل! يصه خ
وبصه
ل
نفس
عند
الطر يق
الءسيره
؟
و احد
الى
يعابرن
قبلك
ا
لماذا
وففت
برو !
وحيره
اء
ا
"
كلن الصر
الذين لا نفكون
قد سر ى
اهـال
ة
ال!عو ر بعزة النفس الاخلاص
اخلص
للناس
لغيره
أبرز ما اتصف
.
.و لعل
به
()2
نسيماب
.فهو شعر
وحبمدان ىادف
و-خحال
ما رون شاث
و الب
و
نتقا
ا
ا
الق
ء
المو
إءجديد خ
اكم!ي
.
لا لفطرته
ا
مدينا
ا(شسف، ما رظ!"
ؤ لمب ءررخم5-
ص!ق
ءددا
!
غشله وحك5،
ا!
:
ؤاسع"ـيصىكأ
و
ءرى
!ءلي اءود
الى ية!تي
ير
:
ياصاح
ا
،
يا
لما
افي
صحاه
ابى
.
ميا
ز-اطب
رو!ر
وا
ورتاج
حرح
صدي
الروم
شطرءـ
ا
ا!-ر،
يصعر صر
زسيب
فتصحر س
الأ
ا
اً
".
مه
ام
لا
ير
دو
نفس
واليك
ى
.
ييخاطب
"
"
أبر
بمىا
ق مال في
" ا(يرق
الدجكا
رغلغ
وصفه
لو
س
د ؟
لمهـين
صحص اسة
و!ر
؟ "
في قصت
دة
كل
وبين
.
:
ضر
كان
ما
تمضي
قهو في الذل
ير
بص
دهـ--ور
من
عريق
في
ده
لف
با
الذل
يروق
ورة
قبل
كاف
هئك،
من
!ث
عرض
.
ء
عهب
ارص
شنق
بعضص
، ،
.
،
نحر إح غفمجه.
لم
فلماذا نذرف
ا عر فيصه
نصحي
ور-طوه
،
حمل
عإيك
والتصنع
تحيا
ليس
جزاف
الدم -ع
الحطبهل
بعد
ما
.
والتر ج
لا وروكا
.
و
5
نةس
،صجية
اسئ
.
صق
الأنفر
الشاعر ،صا
ينص
.
قة ،
د
خ
- .
ما لشعب
وهي منرهة
دو ن
اوا(يالجمالأ
غيرعو
مزير
أبعد الشق ة بيخيا
فما
التي
وبى
ا
التاريخ
سفهـكأعف
صهجه ي
ف
لا نحجم
وشعور
عن
و
صنخص"ـ.
يصفي
ابلمياع
مستعار !
ر!
.
ثار ، .
ولصله الارواح
من الحازه
الانصاف " ان
الوطنية فاصتتم هـذا التي نظ
جن سا
ل
في
والتدحيل
المحد رثهعر
له-ا
"
عريضه
ذلثكه
،
فوق
اهـ
بع
.وهو
لدس
.
((
مءا
مو م!
بحر عرضته
ي-2-د
ع وءدو ولا امل
لا
5-
الم
جاء
ا طلقطصا!سةقو"لدشعيودمنه
من
من
صق
يرج خ
ول!-ى رته-ل
شاعر
من
وج-،
*
ؤ-ا
"
انه
لس
يفيق.
ئهلو
يءمنى المعري
على
الشعومعيننلث
وذ لك
لا
و اح اذ
يركوهـ
.
دونهما
تنأ
ى
شحنا
" فبيت
لسان
مبت
،لا تنديوه فهو شعب
تمل
وس-ور ر
لار
:
احد
ق .
كون
واعم
كم
العمي
واذهبوا
العيوت
!
ظلىة
بة
-عو
الها
ا
ألمه
يئ
في قصيدتىه
هـذا وشل
وامي
الماوصت
فترو
مس
ءلى
س:ة
بة
-و
لحلىه لو انه جرى
لل كاو
ا
يرى
لذ
:
كخوه
ا
خف
الس
ي
"
وادفنوه
اعيولى
لا يرون
" اذ رةول
عذراء
رقدني "
من
اذ
سء إن
((
تي
.
يدر ي
و
إلا
ا(يرا
في
لا
إهـا بيته
إنوع
ووحانيا-ه
.
مجمصر
ويلص
يا
لآ ن 9 .ةد كان
الى غرف
لي بة،طف
و اسحع"
لاس
من
ا
الظنى
عار 3
الروح
يرى
يجري
" -عالي ص:اح!
2
ة
ابيا
ما لا ترى
صولن
كم
من
تا
له الحكمية
المرء في
زدرء5-
ان كل
كان
صى
ما
و لتربته
او!ك
ا
الذ
عر كأس 4ءيىك
ان
صصحاغ
!ة
لو حدق
لثمام
ذللا
فهو
السلي
.وما
ي
اريد
.
ما منحعث
الخحعور و اليزءة الى التصوفص
بذ إك
"
وآدابها
اًهبه
في
ا
وجء9
حصث
و
سعر ف ة ىاصب
!ا أ(عد الأتر في توج!4ـمو من
إ
وثاب
الحأئرة " للغة الروسية
ا
كان
في ان
صلاق
ا(يلى غو ذصا
ل
" الأرواح
صا
د
ق
فح
ين
ا
زط!:ه من
في اصلاصه
لا ؤ-تطىع
يورث
ا
إصذ
الم
.ولصحنك
ان
بع ده
ا
شى
و
ام
زأ
فا
" كء
ا
عر (ف"
. 4 9
نت
فأ
قد
حشذ على شعر ه
ص
تمل-
،
لتظى
فا
،
زسا ب
توه
!ا إبان
"
بعنو
ان
نحن
فيه :
الشه
المقال
الحرب
اية ،
اذصنر
وكاً
لصاحب مواقف
بقصيدته العالمبة
نها نظمت
الرا
* 4
ئعة
الاولى
لزمان
رب
عار، -
رب
نار
حر
كت
كا
!5فينا
سهاكنا
قلب
إلا
الجبان
و لكن
لم
اللسان
تحرك
.
.
مديخاثيل
01
" .
نعيمه
ا ؟
أكأ??-ءس.-ءسىكأكأءكأ-كأءىسبرءكأء"?!ء:ء09 19لأ !اسلمجأالمىةسىةثنئخةسإلأنج ؟%- %% !9/ ء.
10 ع
مر
من القتال
الحنود العائدين الا . م -
ولم يزل دمكا
"را!
اله
سى9
ها
ا
ها
حقو
ا
ئمين بلا ظلا ل
و
ل:ا
لجر
د اء
يرة
زو
ا
ا
9
السعا
ط
ا
كا نت
غا
نيخا ،
و
كىسا
ا
9 ئج
كو حشة
و
لمصد
و
ر
في ليل
ل
على
حو ئ
15القديمة ،و
للصوسى ئج
لجر اد "
9%
ءا رلنا
لأ
فيير
هل
لق
و
،والعيا ل
و
الفجة
والر رح
ن
الثوهاء
ا
لأ
تعبر
فا
رب
با
غ-
: ،5ما
ز
يى
،و الخيام
" و
"
ذا-ل
و مع
ب
غد
ا
مع
الىك
الحىساد
ا(س:و نو والرببع
و مع
لذ
ر ع! يد
" يافا ن*ود
و سع
ئا
ق
يل
ل!لإم أ
الرسىل لنا !ؤير
عا
ئر
*
والغد والظلام
كوىسوهـىا
ا
((
لا
سىا -يخصو
المو
والذىسريات
كلا
!
ا
-
وا
لثسى
ن
و عرلى طو
يق
لأ
الرفاق
العا
جما
الض
و
ئدين لقبر
ا
لمإجأ
ا
((
ا
9
-
البر
:
ا
..يرقجين
لليل
ا
ما
يد
من
هنا
ها
بد أو ا و
نبد
أ ،والطر
ي
-
ا
9
ء
عبر
ن
تر
المزا.ل
والومال
" من
ها
هـكا اءاه ل أعواد المشانق والحر
لأ
من
المنا
وء والسجون لأ!
ت
ا* تعو
((
9أ
يا
من
ي
عير
ي
اخوتي من
اين
و
هنا
!
" ليل
الباكي
!9
وبر
9
يذىسر " لا ثسىء لم
ا
يدنا
تعو
صحر
اء
نىسدأ
؟
السما
وا ت "
د
لأمها
*
السعال
لمعا
،
د
! المل!ا العثحرون
:
لم
ما
تزل
يافا
و ها زا ل
الرفاق
وا لأخوة
من تحت
يتأرصحر
\3
ص
الجسور
ن
وفوق
رلا
ر
لم
اممدة
وش
-في
ز لنا
بحؤير -
الىسيا.
قمونا
،
و اديال
المةشر دون
النا
فى
يخصون
للأقار!
.
الهواء
.
بغد اد
ء
عبد
.
11
دا
لسلام
لما
ء
الوهاب
ئج
البياني
ء
؟
ثب
،يلاحظ
كل
دورة
الأجيال
من
.والمحاؤظون
الجيل الذي انتصارهم انتصارا
جهدهم فعلت
دائم
ذلك
على
في
يرى
أ لسنت!ثم
.وا
العقبات
الرأ
او جول
حطمنا
ننا
ا
المثقفين
لم
احدا
يفكر
من
طويلا
نقترب ا رون
في
هؤلاء ما
ان
لا
و
ا
ا
الميد
ن
قتصا دي
لمجب ان يرتكنر اولا وقبل :يه على اساس الوجدا الوجد
نجمة
.وان
انية يخلؤها
أشر
والواقع
من
لم!
الأمام
من
اجتماعية
.
نخن
ية ،
قطعنا
اساس
"
نفسه
،وهـي
خ!مل
منه! صيال
الازدواج
،نعيئر
اللغتين او عن اغمال
ادب
كثيرا
متماينتان
،واننا
تحظى
اقتصادي
ودونت
.
وملأـماقي
!
إن
عالمنا العربي
اللغوية " ،وهي !
الديموقراطية ا
هـذهالديموقر
الجميل
:
عامة والفن الادبي برصفة لخ!اصة ! .
ازمة أخطو
لأن تاءثيرها يةس!ب
عميقة !شابكة
مصاب
،
،لكل ما
والث
ء
كا
-صية
مقو م ءن اءاع،
على
اؤم"
!يه ،ولأن
قيهعي أهم مقوءبي ا(-واء
سءصبر!
اظاص
" .
اشصصية
ء
ها
تين
في
ان
الأمر
اجتماعية
جذو
ص.بم
!
،
رها
!
ا
لأ
دبا
!
منه-ما
وسجلت
الحياة
وقواعدهـا
،
،وصورت
و اعتم دت
اعتمادهـا
ولم
ا -لت
المفكرين وأدب
الصادي ين
بالعوام
ن
إلا
- .وءـكذا
الملفو! م وهذ
13
الواضح
ادبه
سيىين
ومجفع!
الشعبهة
تي
منهما استطاعت
ادبها
! بمون !
بلغة و نعرض
للتفاعل مع
في سلوك
وم!لم!ك!
لغتين
وقواعد
! الأولى بافكر ء
نعلم،
التربي
ول!ءل
! الثانظ !أدب
الفرد ية
يهو
اللغت ين
ير
الر
لنا ان
،فان
من
الترر ال
اكخصبة
د الأصلفيها
تركت
إسجل
مجتيع-ه
باص!-لناع
الرحمية
ر!ا
الأ!زاد
اصحاب
او ذاك
الأخرى
لأ
نحو
،نفكر
اتحا
المثقفين لهذا السبب
! " الاؤمة
ت*هل علها السض،ر
الافراد واتجاهمم نحو العام ،وهي
منكل
ءلى ابئمع
وهي
بما
ل
ف
م!فون
ن
ن
و
أزمة
جذو
أهم مقو مات
منهما اصول
قواعدها .وان
اسص"
اننا
التحشابه بين
.وكل
باعتراىن
بما
.
سلموك
اتجاهه
يءرفه
ص
ير تجو ز
و
في
.وسو
التي
كلن كل
،
و في
مقو م من
اي
اخطر
الم!-هر
بلغة و نتف9ق واغة اخرى
وجوه
وتراث
المج
،اننا مصابون
اللغوي
والى
نحقيقما
ت هعكله
ا؟اعية على السواء
"
ور+ا
أسميه في غ
أزمة
خفين
الا
العام ،وهى
الئقفين
لغتان
ية " ،وهـي
ع!21ـا
افكارنا بلغة اصرى
لديموقراطية السياسية
والترهات
معاشر
-في موقفنا
ي
بما
أثير !ا
كل
لزا
لجيل
ونجب
ومجتمعه
محنتلفتين
والعالم العربي
،و اًزلنا
لأ
الفن الأدبي ! ،ة-د ما علمينا ان ننظر
العربي مصاب
اللغو
اللغة هـي
الماشي عن
على
الفردية و الضمضصية
بى
قد
ن
أدباء
عالمنا
لأزمة
متضنابكة
الحاص
،انما
لحكومىة
(،
كل
بصفة
، في
ات-ر
احتياط
-،
ان
"
و في موقف
.
باننا
في مصر
الأصنام
اطيمة !
الفن
وتحن
قرن
.
البها ،والتي عجز
نا
عميقة
ان
نحق
ق
وسيلة
زلمك الديموقهـاطجمة الوجدا نيىة
بها
برصصصصصصصصصصصصصصصص"صصصصفيصص"ص"صصصصصصصصصصصصصصصصصص"صص"صصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصبرءصصصصصصصصصصصصصصصص
،
الا
مع
ذلك
دائمة
،يسلم
الخرافات
حققناه وما نحن بمبيل جتما
الى
مثةف
تحقيقه في
عي
مدى
ا،
.
دح
،وهـي
وإعداده
العام
من
يق
صار!
العر
ى
كثير
\
اص .ح
صء
ررء
نتطبع
يكن
3ـم
اقلام
اخةريب بين الطبقات ع-لى
.ولكن
،
ة
ولم
منذ روع
السير
.وكل
،ورددنا كثيرا
نجاهد في سبيل رشيد
واسفة
نجاريبما
،دائبة
في مصر
غفلمة
حا مي
،
باعتبارهم جيلاجديد
.ولا
بانى
معنا اننا اقيربنا او كدتا
المنشودة
من
لحيا
ة نفسثا
والشرق
أشواطا فساح ! في إيقاظ بنفسط
في هذه
العرص
و
بعض
،دابمة اللمسخ
في غير
خاضوا
التي احتفلت
لأنها نجحت
وكل
اليهم كذلك
معركة
النهضة الأدبية كلها
مئقف
صء??.
صصلم
المحافظين البوم ،والمجددين بالأمس
الأدباء
الحياة
4التنقبح
،
أعلنته
وأذاعته
بان هـؤلاء
،فان
صس
ء
.
لعبقرياخمهم الفنية او الأدبية ،و لكنه كان
يا طبيعيا
يحققوا مطالب
.ء "
.وانتصروا
في الواقع
4ـبأحمائ!م
ر
مجددين
!
هذ/ا
م
اليوم ،او الذين ينظر
قرن
سبقهم
صيو
نعترف
لم
الفو
!
دورات
كانوا منذ ربع
ووقعش
رة
لرمميرصعرا ل!برئى
ا
بخاصة
هذه
!
ا
بخ
ادررر!
!ير!
ا
غض!:ا
ئج
!
ا
لتاريخ
بعاهـة
العرلىمنذعهدحلى"رعيد.للهالم. ! ص رس"وعب الجهد الةئ
رلماكانت
آ
الأدب
،
تغاغىتيغى
ا
الاد!
.
ة
بصفة
" فذلك
ا
. .فان المتتمع المحافظنن ! ا 2رغىص -ثن
والمجددين
وتار
!م
خاصة
لأن 4ـ
ا
المناؤ
5
الأيامحول
4
!
ل
ثة في
ذه
!
.
ءص
ص
.
ى
صصصص!
إذ
الفن
ا
ليس
ان
\
ص
?
*
عجيرا
تحتدم
ء-
.
ءء
" ?.
"
ص ء
ء
ء"
في
بمص
ص
صصص
ونحن
ا قلنا"
ا لأدبي
على
ا
و اتصلت
او
الذين
اوركا
رهم
على
الذاكرة
الصوت
الحسي،
الازدواج اللغوي
يستتبع
كل ا
في اكير
واحد
خر
الأحيان
منا أقرب
ازدواجا
ما كون
أيقيم معنا ،فهو يعيثى
من
غير شك
ؤصو
رهم عن
التعبير
انهم ي-محلون بعد
ذلك
واذ
4
الأفكارو
كنت
في شك
قبال
الا
ا ا
المستقل ،أدركت
ءلى قصيدة
ا
ادى
افردية
ها نشكو
منه ،و هو
ا
لحجماة
اليو
وحده من ضرب
ظاهرة
بعد
الاساسي
كما قلنا -
في هـ
ي
عند
اخرى
،إن
من
ذا
جزء
معين
صلته
بالأرومة
الجما
،
الحياة
تجار
يب
،ولع
ل
يرصع
الى
إنما
ان
،فا ثروها
2ـم الشعورية
في القرون
الوسطى
عية التي تؤ لف
العالم
المثقفون .وقد
نس
و
التفنن
.
العربي ،
.وليحىت
بمعايير المنطق
الصوري
من هذا!يه ذلك
في أللغة ،فخعلت
وتطبق
الشغف
بذلك
ان تبد أ
،
،
مفرداتها وا
الاطار
بتتبع
لا
بد
ان
و
ا!يبها
المجددين
13
و
لم
آ خر
بالتطور
،ولا يمكن دو
لة
يكتفوا
وقيام بذلكص
هـو المسار في اللفة
هذا
الى
الجزء ،وأياكانت
ان يكون
مقياسا
لغويا
.
وترفه
وتقاليدهـا .
جا نب
،و فيهم
منه
كبير
من
يسمون
عنه ،تمدح
وتهجو
ما تصدر
من هو
التراث
العبارة وارتفاع
المتعلأين
ويؤلف
إذا يهأ وا
للتفنن
بالفحول!، وترئي
وتح!تفل
والمنثور
نكلف
الاطار
الادبي
طلابنا
،والوسبلمة
.وليس
في المضمون
الذي
اخرئ على غرارها
والتي
.ولهذا كانت
اللغة .وكان
جز ليا او طاهـريا للعلة
تتقمصيم
وفي
في هـذا القول
.
من
يصبون
،وهكذا
في !ة
التعلمة
،
ونجعله الشو اهد
الاسلوب
تعيش
الشخصيات
متبلورة ؤثر
" بالتطفل
المنظوم الذي
ويقع
في التفنن والنقد جميعا ،فيقو يذلك
فى الأدب كامنة في وسيلته وهي علاجا
الحد
البيخات
يتمل
غير شخصياتهم
،وتتفاهم مع
طبقة
تقف
احد
لهم مثله ونماذجه ليحفظوها
عند
اجتماعية
" السلفية"
تاريخه بسقوط
!ا رسومها
.وهذا
الاحكام
اخرى
آخر
تؤلف
عليها قواعده
المرف
!لطان
اللغوي
شخصيات عصر
وجميع
الادباء
فجه تجاريبهم الشعورية
اجتماعية
ان تكون
طجقة
اليها في صحة
الازدواج
يقل
اليه ءصعيارا
اجتماعية
الوسطى
ا(
لأن"
،ومنهم
إذن بعيد عن حياتنا الحاضرة اليع
ون!تخب
الى استخلاص
،وكأنما
العءور
للجو او والصلات
التي نحفكم
انقطع
و
اللغة جمشد هذا
او الخاطصين وتصدر
ان يدرسوه
ومنهم
وا ان اللغة
التجربة الادبية ،ظاهـرة ،
طلبا
تراثىا
آحره
ولا يمكن
بالخاطب
النظرة
،
لم
بهذا العصرم
الاسصلام
.وهـذه
العربي .وأياكان
" .فقدكان
طائفة تدعو
صدر
العربية ،فانه لا يمكن
الى
الخطأ
بين المعيارين ،واحتكموا
العالم
،وهـو تراث
وذلك
عندنا،
الصواب
.فمنهم كلن يقف
لا تتعد اها .
اضافوا
ادبنا الرسي
الاجتماعي
على لغ-ة
من
،بل
اغلبه في القرون
تراثين متمايزين .
ف!رة بعينها في اوله
في إطار
التجرية
وللتفنن .وقد
الى وجود
عن
كاه
العباس
اساتذة
في جمبع
تراث
لة
ءة
في الزماصى
اللغة العر،جية
هذا
به عند
العربي قد
العالم
.ولم يقف
من
سابةة
يقف
نقطة و احدة
الجغرافي وزاوجوا
ينعا
إطار
المتعلمين انفسمم
معظمه
عند
ان
تكون
اساتذة
وإن
الن اللغصة
الممتدة
معيابى ا لغو يا صحيووا
المعيار التاريخي
اط.اص
المشاعر و التجاريب
الأدب
إطار
في تحديدهـ-ا
والصواب
وعجها
لا يمكن
ان يقو ل
بلغتك
تؤ لف
يمتد به الى نهاية الدو
ان
اللغو
بلغفثا
عامي
التجربة الى الظهور
في اذهان
اولئك
وصواب طه .وأحغرب ورطأ
-
يقع
يمثاء
عقلية تقاس
آ خر
يمكن
يكون
الا باللغة الرحمية وحدها
على الوحد ات
لا ئتعسف
هذه
و اس!قر
جهذا التراث
العامل
نفس!
والاجتماعي
الجماعية لا
هـو الذي
تبلبلا في تصوير
ا اث
و تنتهي -جث وهي
الث
مية واستمدوا
،وهو وقف
و
انمغوي
واستتبع
الادبي لا إقوم
النة-ي
خصية
الماضي
ذلك
هذا التبل!ل .
برأسها
من
الجاءـاجمة
ا،لاجتماعية
في بيان
او الى عم!ور
،وم:أـم من
2ـا
بسواء
،فهذ .الدلالة هي
.ولا يزال
،يحضك مون
سالىق
مضبوطا
،وهـو وسيلة
الازدواج
ك
في
إلا ان تلاحظ
لها
عند
هـذه
موجودة
الشديد
الى عمر
صحيحة
كانت
وموال
الى
.
من دلالة كيرى
في واد آخر
للأسف
.
ماضيهما ،و هذا
الشعورية
بها
وافىكان
فان
،وتظل
اللغة الرسمية
قائمة
اططر
ثم
الصنبع
الرياض
الادبية الرحمية في و ا! ،والحياة
يترجموتها
الرحمصة
ة وان
فصيحة ان
اجتماعية
مدى
اللغوي
والشخصية
ل
لغتهم
عليك
لهذا
في
يرجع
الحية
مذ ا! باللفة الرسمية وحديث
اصحابها المتعلمين طبقة
الازدو اج
رأيت
فما
الا
يكتو
التربمة مضمر
.فاذا اضفنا الى هـذاكاه
المحلية
عن
علي،ـم
يعيش
و
نثائية
بلت3ـبم
ان
بلد
،
و مشاعرهم
تلك المشاعر
أقو ل
مما
على حديث
ية .او في
افكارهم
بلغة ،
كمفردات
اللغة العربية علمون
في الكتابة
تعلمو ا .فاذا
م،ـما
اطاص
.وأساتذة
عن
البناء ،فاعلم ان
لاقب ل
ى
اللغة التي فرض
تلازمهم
مسءق"هة
ا
هذه
الى
الترجمة
الى الأءنبي النازح من
ما يقاسيه طلابهم
كامل ال
في الشخصية
في مجضععه
مجء!عه العام الجديد بلغة اض
كما انه يج!ل
السا ئل
بة وتراكيه
سواء
.
كان
وكانت
غلو
فان
العله الحقيقية
صتيع
الادباء
الواقعية
من الى
على
التراث
المجا
فب*ثوهـا من
7ـجور
الحياة
-
الرسمي
.وشغل
صنيع إـم مادة مع
اللّه
جهد
الاذكياء وأذل
عوا
مذ اهب
القديم
رقدنما
للف
التي رزرع
!ا
ينةع شتى
في
يفتشون
العنصر
لديموقراطي
وحالوها
اجتماعية
هـذا !يه
في
الناس
او
وأنا في واد
بعض
واليرو دح .فل!-ت
،وهذه
الا
تنقمم
ابان
روم الناطقة
14
اللغة ،
الةرن
أبها
وقد
التا!صع
الدارسى ين بان أساس
الس؟ولة فى على
في
و
فئة
القو
قليلمة
ل
من
محلها
الصيغ
.بيد
الوءجمما
أن
فصل
ين
.و من
ورطالبين
فان
الى
للخة
الطبف4
هفا
زا.لت
بالبحث
عنها
الا
نكيز،
محا
كاتها دفعلم وهم
النروع
باعصا
على
.
قىو
الحأ
واططأ
التلقب
.ولكنغا
للغة
لا
أن
،بحيث ورتطبع
ول!ست
نلتةت الى
باعتباره
طبقات
الصواب
،الس،ولة في الناس
الى
كان
عثحمر
يقو ل
الناس
أو يفثبى ون
د
إطان
لس
.
فقد كانت
التةدم .وحس!خا
بانف ام المجتع
لغات!ا ولها تفنها ربا-
ا لغة الملك
؟
"
لغة النبلاد ،التي تدفع
ينرءون
بما
لرا
في
الظبقة
الصصخ
وسطمى
وأصبحنا
د
بمة.
.
عندنا اذن
ءندنا اذن
طبةة
با
.و لحنه
الشعبية المحكومة
حهع
اخرى
الى النظور
من،م الناس
لهم از-كم في واد كاهـ!ة
ليت
المج
عم
للغة
لا
هـذه
لا مهم
ن
بية
العر
ا
،وقا لت
-
سامح!م
ان
اللغة
عادي
8ئة
عن
اجتماعية
ا
في حاجة
خيره
من
الم
ب
باستعكاله
،واتذت
ل
قيالمها على
الدلا
لية اللغوية
اليصعيين لهذه اللغة لم ي!صن
3ـجورة
لات
اللغة
الحاكمة والطحقة
4
د
سورية
في
و
أ!ر
ا!
الل*ات .الاوربية
هـذها
لبنا
كان
ت
رسي،
الفا
غضتنا
ثم حلت
على خلق
ا
ا
ا اللغات
وعكفوا
نحهـل من
وطا إبوهم اصر
عن
ا
لمم!ور
ا لرسم
ء"
وأ ءان
لإمر
با
ث
تنك!ماء
التطور
،
با
ثرت
ا
اتهاو
و بخا
،ـا
لتر
كير
لم
،
صة
ا
ا و!عوه
فذءـبو
الالفاظ
،
الرس !ية على سواها
و
،و لكنها
ا
ما
لم
تدن
ا
فيه
و
ينقبون
عتر افا اصر
تصور
الم
ة
في
على
ءـذ
افرز-ي
ا.كاه
ق العر بي
على هذا
ء
او ل
في
يو
اساس
افرادها
يو
،تبهعا ل!لات
ية
ب
احتف
،
للغتين
بية
طية
.ويححفل
الثىرق
الخصر
كيز
شا ئعة
ا!ةو
ة التي
لا
ورءر،و
تشلب
الاج يخة
الاغة
العر
افىسمية تد ل
ية في
مي
و ث با
ا
الوضع
-ائر العصور
لا
لما
التركية
ذكاكز
المما
المعلمين ،فقد اعخقدوا
لاح
برة
و احد
8ن له قوا علىه الحرفي
ف!ب
ة
العر
بقعة
ال"ارسية
.
اللغوي
و الخقضين
والاصط
من
للغة
و مكاتباتضا
ا
فمه الاقير اح
ءصر
المه
معين
،
على
المههي
ا
خيرا
ا
من
الحياة
تم!ور
ء:د
،و لكن
الطلاب
تتيضل
دو ن
اخه
نية
و
بها
ا
محب
راة
المج
ثا
لما
ف ين ،
ا
فية
الفر
و
لا
ا
عن
ازشاء
ح
على
كلعاهد
و
الا
ىقر اطيية
لى
تين
على
ن
وكان
!
،
ر
بصد .ان
مئلمة
امتدت
الارس
قحضة
مشهم
ل
بالمرا
زة وا لحذق
تدرس
د
رأ
ا
دب
تحلهسب
ا
وترى
الا
ورعي
تستث!د
مهنة ككيره
و انتىماب
ورنظماتنا الضعاءمية
لجا
ابقاع ،وتقمت
القو
قدر بغة فيما ءـو اً
النا
اع
و
لما
ينا المخفخنين
ا
دون
ساو
على
بعض
.
ن
ءو
على
.ولكن
اللغة
لوطنيين
لمصع نا-حة
ا التو
ا
بقيت
لصرإفية
محا
والنا
المخهج
ؤظة
لرلص،ية
حالها
1وتطورت
.
ية وأ دضلنا
ا
ا
التبرير و ا لاحتجاج
ف
اب-مصع
و قد
باست
،عرب!ة
ر
هـذا
ووض
القرنأ0
ا
،
،زطبيق
والبلاغة
بغة
عث!
الترص
علا!ا على
لا
اليها
وأ وائل
ا
اللكة
ظاهـرة عقلية ف!-ب
والخظر
لميد
للغوي
لمةسلضين
هـصده
و
عربية
مىا
الاصل
دعا
ءالمنا العر لم!
في الطبقة
ا
التربوية
في تبماسيط النحو والص .وظلمت
ان
ديا
ا
ا
و اقصى
ما
واكو
بذ(خاه
اهـد
في
ذ
از
د
يعها
نفسه
ت!عر
لملاح
ة
رستق
نحتذ يه،
ا
طية
عن
لك
لضظو
لمقضفىيات
تركية
فا
كظ
في
يسجلة
،طا لعتخا الفكرة
التي
الماضي
ان
ا
ا
الد؟و قر
.ث نشا
شهئا
أغفللمضا
فئة
.
لا ترتكز
قي
لا
.
يج-
لحيا
با
لرا
ن
اقر
االذ
تصال
الا
أو اضر
ا(ف!رة
زحن
لم
ا
للغة
با
لحجا
م ولكخنا
في
على
الوقت
،أو
اصتماعي وطيد
في مصر
فكرة
ي
ابتهع
ا
ة
،فلم نف!ل
.
يكون
ءا تثاء
ي
ا
لاستعمال
ا
ا
ان ،يع!م
يبيحه للجىي ع
وكان
وال! "ابة امتحماز ق 3ر
القراءة
على اص!ع
يج"
ومنا
أن
لم!ا
.و
للغو
وثىق
لاو ربءين
هـذه
ل
تدع
المجمع
الفرنسي
ع
يتضب
ا
بان
لى واجبا
ىيد
طية
في
منه
ا
صلمة
،و منا من
التعليم العام .وكان
،
الكا!ين
ان
ا
ويجب
ا
ا
ا
اعترافا صريحا
رون
على
مع!
خذ
تأ
هذا
،ولكخه
ا
ءعينة
،ومنا
ارس
محو
لارستقر
للحياة
نا
يجب
ا
إ-عليم
على سن
حق!
و مد
ما وسعضا
ذا
ا
ارس
لالزام
نعءل
له
!
و
ا
ذ
ي
!ر
ا
هـذا
ا
من
يقصره
ا
منا
رون
ذلك
يجءل
مد
،ورزرءجا
،و وضعنا
،
ؤحر
ولا يضع
،فان
ا
،وأ
لاقتراحات
نا
زشاً
لب
سو
لأ
ة
و
يترك
و
"
عن
ا
لخطط
الأمية
و
ة بقعايم
اد
مة
في
ولا يقترح
يذيعه
و
لحكم
الخظام
ا
* طا لبغا وألححنا
التعليم
في
لمطا
لالمما
لديمو
ابد ا ،
ا
عند
اصطنعنا
ليب
قر
او
ي!رع
يضما .
طي
ا
ونحن
ما
إمثهل
ث
الترا
غير الرسي
ا
وسعنا
ءاله بح!ث
اتصا لا بالحب اة المضطورة
ا
!ن
اوثق
استبدلنا
ا
التراث
آ خر
ان
الا إذا
ءـ
ذا
قلجسنا
المجمعي
فرنسا
جمع
ا
بتراث
لا يمكن
تتحقيق
خارج
،
تفكر
ا
التحقيق
وهـي
واؤعية
نية
ا
الملهثحودة ،سواء
.
أكانت
وجد
او
"ة
بعيدة
ن!ير
بالا
ية
تديء
لم
ولم
في
نشاء
لغوي
.واذ
كنا
ظاهـر!
ا
وللمابمقات
الديموقرا
ني
مل
فيها
،
طي
الدنيا
ة
في
اللغة ،فصر!
إنما
هوالس،ولة،
لا تصبح أن
مقصور نأخذ
ة
به ذ ا
بها
ن!بب
وبخاصة
جميع ! يجب
الدرا مة
المرحوم
المفردات
والعمل
على رده
الأدب
الرسمي اخرى
حىمة
والعامي
من
في
.أ ما تجربته
الثحضوص
ان يكون
في
بنية
حلاكاملا
موجودا
فكا
إقديم
عباراته
الصحافة
،فحافظت ما طلق
لها
على
ا كان
ا
الاجني
اذ
والفنية
التي
مفهوما
لما تر ب
الصحا فة عئصر جد يد
على السواء
ا
يحقفل بالمدون
القصيرة
اللغو
بلنهم
طريق !
طلاقا
،وهذا
ية ،لأن
القا
الرس
من من
قر
.وظ!ر
فعا
ئها
العنصر
م
ئي و ل!ن!ا
.
والمبتذل
ترغب
عن
لم
وبخاصة
من
لغته زادأ
ن
لامتعلمين
ءـو " الرداد "
تأ
(
نم
الجيل
وان
يعالجها
ن
سرك
.
ارس
المد
علميما ،
ما يظن
الماضي
من
الى
و اغا
فى محو فراد
.
طريقه وقد
إفرضوا
الى
وقيام
،
في
غيرت
ع!لاج
الس!ب
وكان
ان
وصصا
بمختلف
تقوم
التجار يب
سي!ل!
وق !ور، اللغوي
و الج!ءات
وما
ليست
تب
في
منهى
د م
والخفش
بالافادة
جادة في علاج لما
الخياة
بما
أقدارهم
التعليم وع
اخرى
ات
الحى
-لول
وا لافراد
المجتمع
اتساع
ئط
الفن و ن
المحنة .
هذا
في
فحسب
عندك
هذه
كله
هـذا
الازكل-ة
في اصطناع
صح
على
ورعي
الازدواج
-في
في
الن
هـ"
هـذا
هاية
الى
ال-لجيل
من
ا
ثار في
.
عبد
الجزء
قصيى
لاو ل
للشا- .
ص!جمه
من
الهيف يونس
لمصلمسك
وا الممر- .
ا لقي
!ل
لم بقلم الاسماذ
اليمر
أسمي
15
6.
ق
.
ل
حد
المجذوب
دار
،
التوفيق
حد؟ا
المتعالين
أن
دة
شهاطلمـم ال قد
عبقرياخم!م وم،كا بلغت
أن
انه ؤثل
صانب
الملفوظة
لأ
اللغة الرس صبة
ءهـع من
المج
،أدركت
من
و
ز
فا
الادباء احس
القاهرة
صدر
با
لوسا زط
"اسمة
يوفق
لم
كا وىر
وم،ماكانت
ل
من
على تراث
لا تشفي
وا(سينما
لا
الملمفوظ
شرؤون
والم
.
عل!ه
و لو امتد
!ا آ ثار
كالدرا مة والقصة
،لا يستطيعو
اركامل
على
و لا تتصل
حتى
واكنه
هـذا التراث
الجماعية
كالرداد
.
ا(عا
والت! حصلمصات
اءتمد
،
أن .هـذه
وستكون
ان
ان
الدخيل
وغير
أوفى
جمة
والقضاء
يزال
نف
ي
في
الاد ارية
إلمغوي
العبا
أنت
رإلذيوع
المصطلحات
رة
ترى
اقت!اره على
التراث
ولم
و
سمأ
لم
نثذ
لغو يا بعينه .فاذا أخحفت
لا يمكن
ذ!صحرج
الرسمي
ت
مي
ية.
بقوالب
ت صع
المج
مع المحاؤظة
!!! تقوم
في الميدان
ل ،ؤو ى
وجعل
،ؤهي
الحوثن
ا!صان
المعبرة
للغو
اللغو
القلائل مةماكاش
.
الموصولة
كله
الجزئية والظاهرية
بين الفصيح
الازدواج
الحياة
لاز .ة
الادب
في الةصة من
بيهى اصحاب 4وبين
وسطا
لب
ان 4
لا
،ولسظ
اكظور
وتشبثى
الحوار تقطيعا نفسصآ
هـذا
العربي
وقول
آ خر
لتجارة
با
2ـجىا
الل
التحركة
تتصل
فشلة ،اعتماده او لا واخيرا
مقتضيات
كله
الصورة
اللغة الرسمية"
الاخرى
"
،عنص
يستعىلون
اللغوية وحاول
لا
ةمة والطب قي
.و لكن
وبين
عليه المحافظون
ل بالعاءي في كثير
بفي
هـذا العخص
بيمانه
،
،-ويستدملون
ية في
وبين
،
الاحاديث
الغامي لاخراض
وها
النىاس
مز اوجة
في السن
التعايم ان يصل
،ويبماعد
زظن
المحلي
والبي
!
.
عاجمما،وحاو
الفصل ويقل الاسترسال
للارمة
.وقصارى
واتخذت
استعمال
نت
،
طريق
الفصحى
السنة
أللون
.
و الحو اهـ
ما
بذللث
غيره من عب ء هذه الازمة بتقلإع
الاعراب
والرواج
لدرا
مة
ب 5
"تع،لمة على
ناحية ،ومقتضيات
للغة
إلى
بتقبع
إلى أصلمه العربي وزاوج
فيه الىرقف ويكثر
الرسمي
الم
الفصحى
ن
و
العالم
.وآ ثر بع!ثم
وا لآخر
المشكلة ك!1
والتراكيب
تبعا لاختلاف
وتخلص ىش!ع
من
الأمر
ل
و التوجط
وجاو
د والتصوير
بال!عور
ةص!ح
ل
عامي
المازني التخلص
من
التوب
فا
تابحي-ة
الدرامة طر يقين أحدهما
ا
واتخذت
على
والقصة
ان تعالج بلغة صية
،
ن
ل
ي؟ش
أشد وأقوى
اللغوية
الىس
في الخوار أوله حياته وانتهى
العامية
نا
المتعم
من هـذه الازكلسة
الادباء
سالجة
في
الرأ
العا
" ورده
.
بة
مي
إلى
ا
وكان
فحإرو"
ي
م
العا
الفني
و
ارفا وزاوج
لاحاديث
ا
،مسايرة
يكتب
للوعي
،إلى إيخار
إتعبير
اللغة
وبرز
بالتىصال من
الى جا نب
ا
،و اعقي ه العقبة الكؤ ود
الوطني
في سبيل
،
ما
الاصبار
ا
ا
أن
فيها مختفيا .وطالب
ينتظر
و بعض
مد زصة ور إةية وبدو
ا
ها في نف 5-بقى
لاعرا ب
غيره
أنه
فا
سيتا
عاد
بعد طو ل
أقل مما كان
رلما
في
وهم ي-ذبذبون
ولهجات
يسععملون
ا
أصسن
كلما أحس ل
إصسا لصا
قو
يا
ية ،
اللغو
رأ ى
ا
الجهد وك!رة وأن
الكلام
النهـضة
الازورة
ا
واعترف
سم
قا
امين
با
4
ز
وفد
رواد
ألادبية
مة .
فيطر
بعد،
بين لغات
ا
شعر
في المجتمعات
هـذه
الد؟وقراط
الرا
) بيد
القوامين
هـذا
لى
ا
وإن
كا نت
مطلوبئ
ل!ت
الاساصمة
ا
وحده
ا
الال!
اس
لان
اس،ولة
السمة
في
-ة
المغ
،
ديو
ان
على
العشصر
يفطشو
لم
ا
خطره
العلم للملايين
*
والغرب
لن
غرب
صصص
أن
العبارة قديمة ،فقد وردت
يقول
"وهـلا علمت
المؤمن والكافر
بها
!
" .والواقع
يلتقيا
هذه
والاثنان
يذهبون
أن
الثمرق
متاعدين
متقاطعين
متباينتين .ونحن
وبعض
عات
الجما
والعادات ملكات
في
ولكن
.
ل! دون
كانهما من ننكر
لا
الز ب
لا تتغير مع
الى الابد على ما نشاوا
مما
كلما !ورا
أسباب
رجوعا
وجوه
الزمن
الا
الفاس
ل
والاتمرا
.
اقطصه
بين
لافر
والتنقل
أطراف!
تلاشت
اؤكماش!
والاشتراك
لار!ط
التي
افر
وأسباب
نواح
- 1
متفاوتة - أ!ا
الناحية
والا مم بروابط
ما يلي :
الاد ية :
شر
.
ذللا بطيارة
قي
الحيل
سنة
إلى
.فابيل
ورصرج
تي مدارس
حديثة
مظا لب
بئرها واحدة
اغم
ان ا!م اختلرو
!ا و غر ري!ا مر بطة
ة الجديدة
،و هي
فيه
تتلاقى
-
فالا
نسل ن
المسافة
يركبها
الذي
ل! يقصي
كالن قب
التي
الم!ترك
تي وا!
و
فوقها وثب فيجد
فجها
كل
أسباب
قيين
يؤ مو
ا!ىلم
البح
والآراء
.ولا يفصل
الا
لأن
ويستنير
الراحة
16
اليلران
اوربا
هذه
ادعلم
تهم
المعاءـ
في اوطانهم
وءا
وهو من
واحد
م فيتعاونون
بينه
الخصاا ان
هذه
في أنحاء مختلفة من
مهما
بعضمهم
إسخة
الى بعض
يتبادلوث
على فا استجد
بعض!يهاعن بعض
الا الجهل -
دائرته بسواه
في
هـذا المعمور
من
الظن
نقوله
عن الحقيقة ،يش!دبذلل!ا
سثهدناها
وعدم
و
د لا
،و نا اهـل العصلم
ءعضرزرات فاسدة وتقاليد باليففلا يحتك .ومن
وا وريركا
لاتمام دراسا
ا(:فاهم
الى الانكنماش بهن
هنا ينشا سوء
في اوربا
الدرس
للبحث
والمفكرون
مم
نه.
العام .وورن
عامة كالتي
ويطلعون
د كثيرين
في سهاهـ-د
.وفي
طرق
واحدة
وغير
ايروم ي-ءبن
نها
الغربي آ ض
سنة
وبضا ئع
مناهـحما بالنسبة الى
وتوطذ-ح!ن
دولية
اثون
الذي يدفع صاحبه
في ساعات
.وا نك
لترى
والتقدم
ئية
!ا
المعرفة ارىام-ة وأنواع
في معاهدهم .ذ!ك
تربط
وخلا
اختلاف
التي ت!مهم
البثر
يج
كان
اسس
غرباء عما ألفوه من
الجر
يجلس
على
الثس
النا
جاء
من
فاخرة
واكرق أ
،ولو
الهند وال! ثن -وصائر
من صث
والتي زسا هدهاكل
والتنقيب
بين السرق العربي والولابات
هي
بلدانهم إلا كتيبة
بيروت -يث
وبلاد
ا!ةروع
من ا!ارف
الثر
كأ نه بين أ
الطلاب
في رعض
ءلى ما فه
العمران
من
عليه
من أراد
مصنوعات
أن
جا!لجه
بالالحان
في العالم
مضظهمة وفنادق
هـلمه
والاجتماعية
لوفا
أهم الروابط
في
فيه
هحتى
بلاده من
الجديد سواء
اوكان
!وه
أواسط
الع!
في المرق
أ
ألفه
الشرق
صة :ان الغرب
ال!ربي
الافكار
المتحدة أو آلبرازيل يكاد الآن يثب يفعل
مكال
واح!
يشعرون
الختلفة الامتزاج
وصائل
- 2
!رمم!!-ص
نفسها
في
من
ما
ليشعر
ائتلافهم في مؤتمرات
الاساببع بل الاشهر ليقطع
نعدودة
على
او بلدة من
ا
العمر الن ،ولما تعذر
الناس!ة
إلى
تأتمء
لاذاعة
بلدان
حديمة وشوارع
ظواهـر
و اميركا
لنطور
الوصول
إنك لتجد
في اوربا و اميركا من
اليوم عالم واحد
درجات
في عدة
قبل
يزد اد
مئة
من
أهم محطات
العمران لوجد
العلوم الكونية
الرفاه .
العالم
-على
ما تجده
المدنية
أقل
الغربيين
ذلك
اليوم
يدة حتى
أن
الا
ي!ر
انكمشت
الجد
عادات
وهذا
كانت
-
ليطلوا
الفرق
معه الابعاد فسهـل على الامم
في أسباب
يقيا وآسيا
0
،وصا
بل ق:ل خمسين أو أفل واسعة الارجاء في أرجائها قد
والتباين هي
من
من
يحدثو نه بلسان 4حتى
المعتقدات
الجديد وبين
التاريخ
ذلك
الجماعات في الثحرق
خلقوا
نواحي
طريفة ومساكن
وجد
-
وا لة راديو
المورهور
والاحاديث
عن مراكز
عمله
ثب
قلفوؤا يخاطب
الغربي إلى أية مذيخة
عقليتين
إلى الوراء يستطيع
وأجدادهم
فا
أو
الاختلاف
وأن
بين الجيل اكرفى
في أروقة
نتقال
مختلفتين
عليه في بيحتهم وما
آباغم
وتقضي
والاخبار
بان يني
البيئات و اخلاف
ا
بكثير
كا ن
أيام
حواجز
من التقاليد
اتصمل لهما
أسلافهم .فالذي يلقي نظرة واحدة أن اوةرق
يرددو!ا
ها بين بعض
من
وشعرت
في أية ناحية من
أن
أو يستشهدون
طينتين
تباين
،إذ
الهزلية
لا يجتمعان
والغرب
ذللق لا يعني أن
راسخة
يرىالآ
ابن زيدون
لا يتقاربان " .والذين
والعادات والمعتقىدات
جدء
والغرب
تحو
!
امحل
صصصصمم!صصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصءبرصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصمميصصصءصصصصصصصصصصصصءصصصصصصصصصصصصصصصصصصصءصصصصبرصبر!صيربرءصصصصصءبرصءبرلمبرصصصصصصصص?صصصصصصصصص\\
في رسالة
إلى أن بين الشرق
بل
!لغضنلهز!!صصى
:
فاذا استنر
مترله او في
.
وهي
شرق
\
!
ص
!
الى
أء،
قلميارةا إلىيحيث
ا
لرى الثاعرالا عباره والاءلام نكا!زي "
قوله " الثرق
الى " دنغ
!:
لىلمجريما
لرلاص!
ا
تسري
ا
هـلى الالسنة !ء?
ء
ء "?
كا
ءصص!
حتى
والعخاية ،
إذا وصل
نتائج
الضم
يقة
البحث
الجهل
م
ن
ل!يرى ويقابل
التفا! و ما يتبعهما مفي
شرقية
ع
و الاهـد اف نت
كا
نأ طر
صا
ي
السياسية زفر ق
مم
أم غر بية ،و من العبث لء
اًلمصا
والاوؤات
ا( ياسية
7ا كتلى
من
.العام الى اصير إم حق وق الغر
لا
ب
مفاوين
مم
ا
ر خ
المستوى
الانس
ان زفسا ونحن
ا
الاقو
يا
لا
ء لاستغلال علمت!ا
الحقيقة
ويرؤع
يوطده والغرب
الا
من
الحرب
الا
:إن
من حيث
ثاًن
ءلى صعيد
د
لة
و احد
صهما
الورملية
ب
ولخحرر فسا د
والقيم
الروحية
من
ولا يرى
س! /ل
-
ا( ياسية
ال
هـي
بعض
ؤم
لم
داريحنى .ف،و اذ يحاول
م!إد
يا وروحيا
الله
مد ى
الفظا
التي يرجوها من
اصحاب
يرى ئع
الناس
الاستقرار
امامه شبح
التي ستنجم
الاغراض
و
حرب
عنها .
عمو ما اوقوى
الم
بعد حرب
لا ين!ي
وفى
طامطأ
و
الشر
سو
التي
،فان
ننا
با
كيف
مع
تقليد يقف
عيرة
"ول
صر
لا شر ق
-
هـرزه المدني
الا
م
ام
ة
احل
يثما
دارالعام
في سإ--ل
تق-،
ا(يري،
لا غرب
و
لا
نر
-
ؤ2ـ
االط على بعض
الحو ري
ل نحن حواشيهـا
القد.ءي
خطر
-
ل في
لا وررف
قلوب
. -
ء"ق ية الحري . .ر
.
استقلال -
ق!ة
وعي
غ-ير -4ير
اليعض
للاس!اد ععدالعزيز سعد .
المنان ) -
الديمومر
ص
اطيه
!
الافان
متير !ي
البرت
الصين
كها ن الهيكل
اركاز5
قوى
وو1ئين
ق .ل
بالسعي
الاهـل
الدين
015
.
.
،
للفيلسوف طبعة
(
ص
اكتقبل
لاجقى
( فزصة )
زينب
عقيلمة
بني ها
ثا
نية
ص
) للدس ).
ا
لين
.
كان
يوتا
ر جو رج
نغ
0
ص
للاستاذ قدركب حافظ
شم
0/15
كأا
"ص
للدكتو
1 5 0
ر جو
للاستاذ سي!د
501
025
0
01
حن
0
0
2
الاهـل
0
0
1
رج
طوقان
الغربي لا حسمتطيع
17
.
منا وكل
!ير!نط
و
م
العلم على حيا نه
عرأ
لا
العليا
.
الى تقدم ،ا
و اك-
م
تطبق
هـذه
الحقي -ة
إفبة
با
لسير
ون
.
م-ا
المف ل
زعزعت
ز-ت،وي
ف،منا
إذ ا
ازير
الترق
للسلام إلا
اء تغلبت
الن
ية بل
أفرادهـا على رفع مستواها بين
الغرب
يلتقي
اخرى
إنظام
و
عا
عني
لا ن!تر
ا
ان
العا
!تاز
مي
ننا
ا
في وج"
اللغو
.
يس !ضدمها
نحو ها .
الي-وم
وا
!ا
4؟
.فلسس!
مر حلمة من
كيا
للا-ال
الى ضعفنا.
في قلب
فة من اشد
ون
قد مناه
بما
قو !ا تكون
الحيه التي عرفت
انفس!ا من كل
زعيش
فان
.فلنعزز
يتعا
يؤو ل
او
الى
نعام .
الأ
ة و
القو
فة
المعر
صغيرة
ان الدنية وا!دة
التثا؟م
المر
مم
الا
لى
سوق
رتيطة
ن تيارالحياة الجديدة المتدفع
فا
مقو ماتا
انفسناو
تساق
امة حية
برد ه أو الوقوف
لنا
قو ية من
كانت
،وكيف
لادة حقيقي
!ياع
الحضارة
الرافىية ،
و اعتا ار
بالحق والتوق إلى كل
ي!يرف
الامة
.
الن-ا
بحقيقة
لك
ذ
م،ما
في ميدان
قرر ت
اتءريحات
في الثرق
يغمرنا و لا قبل
و اننا (نيرسن
ان
الماضي
لا شرق
-
و م!ما فاخرنا
وغير روحية
تو طيدهـا على الصس
كما في
ها -قال وأن
الراقية
ائم
في
او ،غير متمدن
،او امة رجعية
تاريخنا
روصية
الغرب
ف
ية و وجو
غا
في مدنية القرن
متمدن
مام
الا
لبنا
و لا يعني
و لى أن زسصع
الا
إنا في هـذا
من
في الميل
.
البشر ية .هـ!ىذا
.
بصل
"
م
اؤسان
ة الى
من صدما ت
الامك!
ذل ك الفر
فان
رو
في الثرق
اعاإمة
ق كل
بع
الظ
و
ض
الد
زظ،ر
والسلام
و
6
هـي إلأ قئديرات
الأيمان
اككص"ة
ية
لحر
م،ما تا-منا
الانسانية
تر
.وهـي
نسا نحة
لا نصد
.ولكن
عامة
لمصلحة فرد او دو
و نقو ل
العواطف
اليوم واحدة
ن
غرب
.
بل
حر
بية
يصح
ف
ير
.وع!
و
ال!ع فاء .ولعل
ال
،ان
ا
على
اءا:
االايام أن
ز-غير
اجبات
الا نس
دنا منذ
وا إبر
ب غ
ور
عن
ئ!ا
الا
و اعتبار البشر
الو
تسضخدم
قد تو
المةشائم
بظو اهـر الح
هي
آ
لة
لاجتماعية
وقفة
العذر فقد
حقوق
أن فىج ر
واحدة
؟-ان
الا
بعضر-2ا
ذللمث رابطة
!وحية
العام والمحافظة
الذي
بالمواثيق
فد
لا
في الحقوق و
المتحدة إعلان
نقف
ن
لا
هـذه
.على ألن هـناك برغم وتجعل
المءهدنة
أثرق
نزق
لا
تسير
ان
والغرب
ا
مع
الواضحة
الحقيقة
ان
اخرى
هـذا
ا.ة
كذلك
و لا غرب
بخجوة
ء":ا .
العشرين
ولا
.
او بين كتلة غربية وكتلة
زتعامى ءن
فالمطا
نتهامى
حقيقة
بين
الم
الوفو
كش!رة
انه من
لاحضتلاف
ا
واخرى
ان
عن
اختلافات
اتىياعبة .فكما
ا
لا يصح
و الاوضاع
مم
الا
ا
حيث
القبيل
الآراء
مر اء ات بين
ا
من
زف
بها
الا
ثل
ف
احشكا
ر
ا
الهايا و مو
،م:ه! .ول!
نظرة
ز-ا دى
الى
ا
3
:و نعني
ا
-
الرو"ءة
ب د
ا
؟اير إؤلميمي او %لى-ي انا-ية
او ديني .
الا ن
المدورء
!ة كما ان
الحدي
الثر في لا يستطصع
()3
اًلصد ،قءان
وترسن
ازفاس
و هشاك
من
في
ثما
زت ضوء
الها
صر!
.
الحماص
الفإ
د
ان
ئة عبر
صا صحة
.والفاكوس
وا!دير
بةا
تن شهد
صإحا
المطر ت كزل
سقي"ف"
كا
-3ار
تت+رلح
يا
إتأ
نوس!
الأصخم
و
.
ص ص
-
-- -
!ر!صه
.
?
3-
ء--
يأ
عر
عا!7
و
ما
.
رذ اذ
وسعف
اطزينة
والذكر
لا
ملان
.
لتصقت
بصمت
حزين
.
تباح
تضطر
وحتى
ال!"ا
هـ-:ا
كبير
الهلع والفزع
المعولة في ر؟وس
ل
ب
وجه با
لر-حل
رب
ذثةحلة
.
خذ
هـا
صدإقتان .
نها
ف!ه
ل!ن
خمس
لحركة
صغيرة
حدة
تو
الآنن
عج"اء
غر يب
الا روا
يلي
0
هـعد
ين عشت
لا
ءرة
ياغطوتح
يدو ي
ورير
بحشق
في
الخعاس
إلعر
اء .
و الاحلام
يدو ي
لاسرة
في
.
الجحاجية الحمراء .
يوم
كل
في
الاصل
كأ
ضا جزء
معهما
من،ما
رب
لو لم اكن
.
قربة
م
صوت
ون ش؟ ! .كانوا
من
1 ،
.
ص-ق
خت
لما
،ـا
. 11
ب*ت
لجباية.
صحا ني.
ءاةلماي
.وهما ص
د-ة
خالت
تفترفان
لحظة
.
كل
يوم معا
.
.كل
يوم منذ
ص:ين. و
18
لحلرب
1 0
مني
-
.
لا تحادان
ا(ب"ت يإتهـع وت!شد
خذ
هـا
خذ
ها
هذه
كس؟ة
نها
الأرض
لدءـوربلبات
يمل!
و ا نيا
الارض
عن
من
0
رب
تقطعا
على
لسطلين
مس
م صغيرة
هـلى
.وكان
.
اتنازل
ا(سوداء
خمس
في كل
الاشجار
غا
تدر
حف!ف،
ابصق
" لا ،لن
ءير
بة
ايم!دإةخان وحدهما
ت-لمة
اهـلموهما
ص!و ت
البائرة
ال*ر اء .وكان
غر يبة ازيترءت
فا
.وكارح
اكخإة
جلد
يبدأ
و موت
..
فرا د جماعا ت
+
يرلمل
مدلهم
.
ع!.
سقرعبردر!ءلرب
يتنحاجر و ن
.
واصوات
الربح
لمقبل .
.ونحت
اللذيذة
تتأ
سوداء .وكان ،
! -
لمق!حا
-
بين الغيوم
محبمار
الم *-شعة
الظلام
و
وف
بي
ع
يطل
ي!-ل ل
مخا
ءو اخذتا
.
لر
في يد احىدهم .و قطر ات
وانين
قطعة واصدة
با
الاش
ضد الفبر
ع
(ق
لد
ف
نفاس
شاحىب
اشباج
حلام
على ظهريم!
الجبار
عا
بق
4في رؤوس
لا
ء!،
وم
؟لأ ا!ةء!اء
-فمر
باجمع"ا
ين
!/ي/
العض
الا.رض
فط!ر
ترعش
و بقيت
ح!اكر
"
3ـر اكإفى
اك
ي كا نت
و
!-
ص--
س-
.
!ار !جميل
اغخية حز
ببعض
وكا نت
العا
--حمم
و-. ،
ا
ء
الش
و تفر
بالارض
1
م
دف
لا،
4وءلى
ئلة
الر
ر
رلب!
1
إي
!.ي
ا
الط *م
كان
هـدير
ورا
،
-
ء
-
!ا1
وتلموكان
أ-ا مق احلام
ث
إ)!!و
ا
الر
ل -عو
ق
تطل
لا!اياا
مق
خبر
ا
-ح
من
هـلال
.
و ماض
ا(يرد الطاغي
!ير
-،ص -
من إعت" .
.
ازصفر
ليلمتهـي
مبلمولة لاصقة
ا
و
لإر
ذ!ة
-و
*
.
.
ا
ا
على ال
ا
في
ر
أةرب
ال:صشإسا
افقه غند
ا
قيت
ا
كل
كل
(-
ثجماء
فىريحتان
!اخ!كا
ذ(ك
ا!ا
.
،9
اء
.والنحمس
لمتاعح اإبعير فوق
رخءصة
الظ،يرة همد الف?ج
نقط! ضئحلة
ا
الاذيذ
!ن
القص!ي
ا
ن
ث
على
ك"يرة
وموجة
لا حاد
تحت
ا
*: -مما
.د
ء
ب
إء1،
وضر
الماء
ؤاء . 1،ولكل
شاق
بطيء
عخد
يتها
و
س
لرأ
. .
ذلك
ز-تقر
ا
لا
ا
في
.
فت
لحيحو ات
يج!اد
الح"اة
-
إز-ا
مأ كلقء
في
.
س-ن
ءا5،
ذ
الم:ع ز
مما
ا(خهر
في العراء .وحركة
هز يصلا
.رر
ب
الفيصحان .
لك لءمحونرصكما
ا
لم
ا
إكن
حتى
اورات
انطلاقه
طةا ل وهـديرالن!ر الحالر و اصو اًت
الةاطش*ت في الاكاو اخ التي ز-س خح ء ورن
لامس
متلاء يغهر.
تراث
رخيصر
ص و افي ا(-اطيء
.
بر
احىحان
! و الى دو
-
ا
او ت!غ-ان
هـ4
لى كأجر-ج
.كان
ا(ثعور
بالا
حلم،ما
تنثر
نسيءا
من
قد تكون
ا
باون
او
لغط
فىو ارض
بعد كل
ا
إرزي اكأحى
الطين وارتفع
أ
ا
ز"-جهـهـما
ان
ا
.وكان -ا ت"ظر
الى
ليعث
"ما
خترعهما من
لم
كثير
و
ال!د رةءان خافضتي
ا
الى شواطى
ا
ادا
فيء المناب
?،ولة
مكا
صلية
تسبر
منا
.
القصب
لبةباه
ا
أكن
!ي ء من
الص!دذتين
ن
ؤسو ده
.و لكن
.
تلم!عان الالصرة اكردة أبتة في منبم
لمخهار
اشب
ا
ذأ--ك
في كل
الفقراء
أ"ضير
لمرح
با
وا(-رور
لر
.
اه
ز ل
ت
ا
صيبة
اور-ل
كا أي
ض جص تج
تسو د اعحاد
فقير
.
م!ل صجص نج
تعصف
بها
يح
.
تبقى
و
مصها
هـياكل
من
ا
عح
وراءها
وصجبج
تخصعث
فا
رغة
جلاميد
ا
الع-د
يرته
في
:كة
المشت
إفصاء -
.وكا نت
و الحصير
و
الطين
رواء
بالهدير
!
من الاكو اخ والوراتين
ور!مرة
اص-و
السدة
ات
.
.وأغر
لاكو
تمجه
لارض
الى
إف!وى
العر
.
اء
ا
في صر!
إلملمو
زة
ضجة
دما
على
.
ق
اخ
لما
ما تعبرا ن
ا
والفاء
بأحا جمهم
يضير و
القر
المجنون
ل
السماء .و
ا
لا
ا
ا
طةا ل
خب
يرة
ماء ثةيل ينز
من
ا
ل
ب
كالت
و الرص
بعت!
ي
ا
ء ا نفاس
الر
عح
لمق:ل
علتهما من
ر وتتنصمان
النها
الحقو ل
بعضهما
ا(صديقشان
ه عند
وتةبمه
ا
في بس ب!دو
الظه يرة
الد
4واخذتا
افث
قيلمان
لى
اصلام
جا نب
جميع ثا . .ونخوض
في
حلا
ا
ء
لقلمى
زت
قصل
وجىءتا
ء .ولم
الصاصبة
مت
ا
تي
.
ا
من
7ـ-ا!
الطعام
قليل
الد
ا
كا كا
شعور
إدجمم،مال
ور!ثترك
لراح
با
ة و
ف
يضقص 7كا
ويخرح
ار
الحم
او لا
7ـاديا
بالمتاع
الا!رة
عليهما
.ول
و
يلي
على
ز"-بي
.ماذا
اكو
ن
بعدهما7
صا مخ
4ب سف!ه
غط
كازت
ا
المإح تقبس ا-ا
يلى
د
!إ"-إصا
حبمإ:ة
أسب
شيمش
ا من
ا
و
-.
طو
لاغب
هـفة
خ ها العءيق
ذكر
الب
المعه
يل!
ا
كل
ي
ال*ارب
ء ينء
ؤءقة
الفص
ا
د
وشعورا
جانح
عليا
فسقة
د
?"،:
0
9
حمها
يا
.
اغ
!
وذرات
!
وص!
في
ا
اش 5-بالخواح من وراء
في،ف
9
ءنما
قتين .وكان
الص!دي
عليلأـمبرىصس بش
د
حىير
.خمءـد
اةد جاء
لر
ي
ث
كلا
ا
طىءا
لا
.وكا ن
-د
ع
لا
سأ .
اد
ر
النها
.كان
يلا
هـز
.و امتدت
الل،-إم
.
احد!
،طعام
من
رقثرب
م!!ا
ورفت
ص
.
-
تلضح
.
ار
ضةم
اج مخشوؤ،
+نو
على الارض
""صق
وادركت
و?د
ليقء؟ا
زةطتالخ
كان
الىو
الححاة التي لن زعود اىحاف1،
المظيي
اإيل فوحى ال-تاخ
زت
1
كا
خ
أ
لدهـو
ا
ا
لجا
ر
النخلة
لزا-ىر
انها
تتحركان
4ثغاء
تم في
ب ين
تان
يد يابسة صحراء
ط!مال
".على
وحدها
في
فراغ هائل
ش"ح
قا
الصغير
ظ
ر
3
ا(سو
حدث .
اء
د
كل
وراغصما ،ثم هم د
اء زغيب
زف!-ا
يملأ
.
الافق
.
اء
هـو
.
ء-ر
،و في
8
حزين
في
الافق
.ولم
ي
البع
وترسل
من
من
ليا
.
زعد
ترى
ؤا
سيهفو
الافق اخذ
نية
س ة
حيث
ه
.
،ـبة
هـز ة
.
في كل
.
من طر
ق
.
-
،
خطوتك
-
نثيد
في
النائي
الموطن
-
ال"فر
عىير
/
شديد
اتج
ت
2
،دم
ال!:ي د ،
ا
ورأين أ-ر ار يمب -
!
كالصباح
طفل
وج!ين
،
،
تقول
:كأهـل
اممد
س!-
الحقل
في
الحديرد
؟
المدرد
.
بر
هض
ا
،
،
آياد
من
عطا ئك
تصحتزد
،بالامل
،
الورع!
؟/ ىصلع
فبكل
منه
عجمد
*
أ
بئتي
! -
حمر
إياك ،أصوريت
الهوى
الشهيد.
وهـني
نصوح
فا"و
ر
ي
ا
.
99
الصعحد
إنسان
ليغف":ا ،فيلتفت
لأ
. !!8
؟9
-
الحميديد نموض
ا
ظلمة
الشجي
لمث ،ذائ-ر
ح
و
ا
4
حص
ديد
*
.و إرتفع من
فوق
ولرد
ئج
9
يخىحصى
وج*ك
ونموض
الهبت
في
ناوض
إلأ
.
ا
بحب اىي اغا نيهـا
لف،ت"
?
ين من
،
قلب
*
!
الحياة
،
كا
0
لأرف!
الطيتون
س
اإد
ئن
و الور يرلى
لأ
.
-ط-ل
9
ووكل
حر ف
9
اء
د
ق
حجاتك
:
الاله
ارر
أن
*
9
9
لق-د
رب
اكير
تلجحد
؟
.ص-يى
ذاك
وكان
خمحر سهن
طويل
ا(سوداء
ا(صطيء
في
برأس 1،عن
العجفاء وصدها
بالموت
موطني
في كل
لأ
ىصوحت
ةر
وحدهـا
ا(بعيد
.وداع
. .ثضاء
الهامدة
بغ!ت
ء صا-بها
.و اًشاحت أيم
-
ت!-ا
نبض
99
الصح-وء
-
-
و را
سظلاتان
اك
الخمىصى ،وسقطا ك
ط
-
صر
ء
بر.ق .
الحمراء
د
.
ء-ناه
ؤإسيشين .ولم تكونا تدريان ىحصف من
ال
.
.
م!:ما
الى العقدة التي تر
و
.
في!
\
المظلمط اطز ي! .و هما تج!ران
احلملأم،ما
.
؟أدو
تناولتاه
ورا
اثخاء
ورصا!
لى
،
أ
في الفظ
ا
ء
ا(ىد ة-ان
النخلة
في
ترسل
غا نحها
ثجورة
2
ترط
المص
ت
و عا د.ت
9
و
شيء
حافلى
كسنصوصح
!،
ع
ب!ي
يمصد
في9
.
ا
كل
ف يرا
لأ
؟1
الألحرة لى-كي العحال وي،:ال
ة
م
ط
!
1 .
لزبر
1
ذكراك
م
لز!ما
لر!صهم!ء
نج
أ
إش"
و
9وو
!
كافيوم
إفر
با
في
؟
ىت حىبل
.
وظ"هع
تجتر
!
ل
.
تحسط،ما من
4بالموت
اشب
يافو
تتأ
من
بالجلمىد .
الثعاع
أقد ارتفع صوت رب
ظلما ت
وداء
الس
ين
ا(ير
همود
نهار
القديم
اخ
الطين
من
الش!س!
و
م
إض
9
ن
كا زت
لعللما
تسترجع
تذره
في الصباح
كا نت
ء
.
الهر
بر
?
س
ءصء
ا
و
الصارد
ي
لذ
ا
خ!
!ل"سي
الفةي
إ(تشطت
اعشاب
،
لو
لصبم
با
رد ي
ا
با
*ا
4من
لحمر
ء
و
لمرأ
لحمر
ا
لشذ
ها
ر
يةضصا
لسا غا
ا
ا
اذ
دىء
قب! " صد
اترجت
ا
"دسحمما ".
د
ان
ا
و خذ ت
ا(:ءةرة ا(سو
اء قد
ا
ا
وكا زت
.
ا
ه خذ!ا
و
خذ
هـا
صذ
إ-ود
ءقبل
انفجهـكا
ة
ء )
?
ء
.
-آ
بخ
لأ
بخ
ئج 2.ءد
اد
عبد
الملك زو
ة 2ء
ري
99
س
ءبمس
?ء?
ء صءكا -ء
:د
اإمكن
له
.
يخلأءمج!لمة !
" القبول "،الذي مع القرو ن
خ
؟
،
!
له
!
،
)(11
*1أ
!ا
عا؟ا
اثو رية
!
قراء!م-ا
!
الى قمقل
لك
9
.
بترتيب
حقيقية
بخ
اكتاب
خا
ا(5.6،11
" الذي
رات
اةا
بية ءص!
ار
4ئأ
!
!ا
"ا
إقصة
الا
ءن
"!؟
.
لى
-
ع-.
-
لا .
عكا.سكا-
-كا-إ.)+-
أ
+
"
!
يلتقي
ا
.
?
السعد
نعتبره
د
شدي
وا لار،هاق ؟ إن
رقر
ء
و
يات
!
الرخ
القراغة .ئم
!
ار
!
جكة
!
و حصور
!
!
الع-الم
؟!
!
تحاصرقا
!..
ا
؟ئنات
؟
و مع
ذلك
!
الىش
في
9
يبد و
"لا
.
(.
؟-
ة
كا.صصصء%صصءصصص-بر!!ص
!ص
أو ن
هم.ا
و ا
يظ
!
"ءصصصصصصء%صصصصصصء-مميصصصصص?صصصصصص?صصصصصص-يخرص!صص-ءصصصءصصءح!برصص?ء!ص!صصص?صصبر.ءصصء!-صصصص-ء!:صصء?-صص-:/ء!
02
لمو
ان ا!ءذاب الثديد يقتل
*
أ-د!في
اجهة
9
!في
!
،
ومن
++ا؟-ا،
"
و انه
9
؟!أ
خ--!.
صوره
،
ال!
لأ
بم"أ
ر ة
عتباردـتمرين
المثالية
الإتبار
،و هكذ
ء
ءص
-لا!
-
هـدا
وا(ثو
اكا!!، 1،،(54أ
"
فر ار
!ار
غلم
الحيااة
ليسط
ء
!!لى!:نم!!ع
9
في
داب
-
أ-إ-3+!+ا
!1ول..نم
.
صجة
لك ،تكو
ن
لموقات
عن
النسو ة
!.
-
مر!ف
الفكرية
!6.
.
ص!مه
أحدث
الى العو
إم
الثا!
او
الاوساط
:و
الؤ
!
له!
ائي يصفصل
9
!كأ!!.
.وقد
مم
-.
"
ورو
"
لى
قام
زفر بواسطة
7
لاثورة
لث!ر
،والذي
فرنسا
-ص
.
ء
ان
ضد
" ع
المخ
القصة ؟ أورن واقع
زار.
ا
-ول
!،11)1أ
وقد
خا
ومفكو
ؤكوت"
.
ن
إ"
را
"!
ي"
إ( الا-،ار
(!ا
ولكن
ء
ذ
العام بالنقد الضوري
اتجاه ؤوري
فلسفي
كتا
خلاصة
ا
حكاية
لوقا
،
!
لمبمل
.
ذ
لف
ا
ءن صوع
معا نيها .وقد
!
،
تقكبره
.
كبيرة
فا
فا
!
احيرا
(،
ول
حين
ا"نم
!!ه
ير
هـجما
في
تلك
تطق
لر
الضابت
ب ة في
الم
للعالم
اخرى
من
،ورن
ا
مما لد لك
قل
الآ خر
حيث
،دون
من
لنا
اوف
أ
القصىي
،
،
ءاءـد!ز،
لحم
،
ان
.
!ا
لا
ك-جضص
!
ودم
ا
جد يد
د
خاص
!
لاء فر
يؤ
رلمز
القصصي
2
لن
بناء
ي
؟
اليوم .وفي
ا
عمل
او
!
من
أك
فيها
يخو
.وعلى
3
بذلك
حا!أ ت
بحقا،نو الوجود
ن
ا
(يات
.ومن؟
ا
مما
اكبر
ي
كان
قصة
غير
فها
البيركامو
اد
ع -ر
المع
.
وظاما
هـو
ؤشغ
ملاح
يعد
ر!3
و
?
اءن
شبه
توقف
كبيرة
عا
"
!
ة-صر
يحلم ،دون
كتاية
ة
?
ان
،
الشه
ب
3ـا
ءـو
((
ما هـو قصصتي
ا
حيا
ته
اليو
ممة
?
ء
عوالم +
انما
مجرمة
" :
ا(ةن
د! " .وفد
مثاجم!
الكبير
،
فو ميه
ل
رقو
لى اثناء حديثه
يظهر
،ءلى
"
هـذا فةد ثب
يج
مما
عا
خ
ا
ا
في
ىا
يخلق
4
إلا
ا
بصورة
مة
ضا
المقح!ود
او غتم
،برأ
الع
الهـب ت
،وكان
تكترث
رف
هـو
ي
با
الع-ام
ا
و
هذ
؟ و مع
متخبلة
القي
تكن
تكو
صص
ن
إ"فكير
.تا ،
ا
)
الغرب
القصة " انها حكاية
بمنافسة
!
تقليد
.
لا
وأ يا
ابطا ل
(
لملىا
"
ب
هي
دائما
مغل!ة او نماذج ناج-ة
ورضي
،على ا!صبد
ا
هي
في
الواقع
،
حمال
يقتي
.
.أ
فكرة
الادب
بصور
ان القصة
،
ا
فى
ن
وأ
من
كان
.
وا
ورا
لاذة
يقنحى هـلى
كت:لإـاص!فجماغيربار!
في
.
يتج 5نحو خلق
و ان
تولد
من
" حك
-
ان جهد
ا
لا
و
.
3
له
يغتني -حتى
ح-ين
لم
ليست
،يقوم
"
لا
،وتعبر
لادب
ية تت"قة
ا
!ن
ية
ية والثو رية .و الواؤع
(( ستا نيسلاس
" عن
"
الذ
قإم
ؤص4
((
فرار
بانها
5يم!
عا
انقد
إشعر ون
احوري
ا
ا
البشر
"
ا
ل
قا
قا
هدفه
:
ي
.اما في
لا يني يلصرسط
تولد فيه ا،ورة
موس
اركاثولييم
" !برديه
او رو ايات
،ليترا " عن
بالنثر "
كان
إنما
الرغجة نفسها .
في
مكتوبة
إق!صي
النقد
نفح!ه الذي
،عن
الناقد
لحركة
التاري
لا قصكى
ا
كما تنمو
جاء
أيا
الاتجاه
فيخ و
الذوق
والهوى
،
القصة الصرف
تبراه
س
ا(:ا
ا
حكايات
الئاني ،فينمو
ا؟الي
فان!ا لا تعني
القصة في الادب
ا
وهي
لى صوعها
ان "فلاحظ
و جدت
ندورة
الاول
.
والاهـتمام
حكا!ات
ء
ا
وهي
إن
ءعظم
متخ-لمة ؟ إن
،دينبغي الط اؤ ل :
لتي تجعل هـي الضرورة 01
ا
"ن
في الوقت
1
مر
المعاصرة ء و لا
إذ ذاك
يامنا
!ص
!ر!
-
رى
القا
ما
ا
لازمنة
ا
بد
،
و
لشقاق " الذي يب دأ
ا!
مع
عن
ب
د
ا
"
!ص
!أ
!
لههـى
والقرون
القدطة
الكلاسيكجة
!
!
مو
!
و
ح
الخالق
(آع،ا.مي بارزة
لمياطر
أل!ع
حت
ا
من
فصل ادب
ليمار
لةيء من
المحتوم
و
هـو
لف
دو
اككر.
من
بنجمال!
ود
ا وقرب
كو
نستا لى ،و الكو
ات
"
الفرار "
والحقيقة ان " صس
الروائي ،القي لا جدال نعزو
ان
فيها
اهمية كبرى
فرار
الج! مجرد التي تخلق
فود
مصطنعا
ان نرى
يتبغي
وياسها
خيبت!ثا
ذلك وهي
خير
" الروايات
الوردية
يل
ادز اء ،بالرغم من
لا يرخبون
اغم لا يريدون
لا يمتلكو نه امتلاكا
الا في هنيهات
اخ
!يم
،وتعود
كماء "
ل
تاتا
اً
إلا في لحطة
ا،وت
هنا يولد هذا
اليها انسجام
يبدوان
في نظرهم
وج وه
بش كل
مجهولا
كا بتهم وحنيه
و اض!ين
الحيوات
الا ص-ط
تتأ!يا
.واذ ذاك
من
ان تظهر
الشقي
شيء الذي
الحق
،إذا هي
الذروات
نتغل
هـذه
،بشكل
حياته عملا فنيا
.
انف
اة
3ـ/لم
ظهرت
لل
اصه يدرك
نرءب
المعنى
فى ان يست!ر
الذين
كائ ات
لم
و
،
يهرم
وإن
تة
للءا
لم
،
والرجل
حركة
الممز ق
واحد
وليس
او
لأك
والح
حماة
تفر
حي
هـناك اخ!را كاق
الحب
21
الوحدة
.
.و هذه
التي تنقصه
.
الآ ن ضا
ا
،
،
فى
اكئر
ينتاي
الامر
الى ان يتمنى الثورة الحقيقية.
هي
،الطهارة
محاولة ،
المطلقة
إن
ورغبها
دائما وتحن
اولئك
الجنو نجمة
نفوتهم ايضا
.انهم
الزاوية ،لا هيئة لهجا .فهي
اكأ تجد.
دون
عبثا
يبحث
مدكا
امالم ،يصلح
ذعك! بمستوى عن الطرق 91
تعقيما
دا 1،الى حنينهم للمطلق
نصف
الحدود التي كون فى هذا
عندئذ
ار والا متلاك
هذه
الشكل
إلا وررشنفد قواه في البحث وجوده
بعد
وهـ!ذا
تعدو وراء شكاها على هذا
يمكن
ان تعيش
وي"بغي
حةيقة الثورة
،ءن
مطلبا
مستجبيلأ.
المنعزل بعد
الذين "ترد ون
ارءئنات
ويولدون
له ان يحب
الحب
الارض
اطب
يوبم على الأقل
ان يدركوا
لهم ،
الا
هـيثة ثيء
كل
كله رغبة
بة و أيس
انها
هذا
،
الاسءمر
يطلبو ا ،ذات
الذي يكسبه
التي
المحب
نه غير مح:وب
.ولكن
لا هـي"ات
-
نفسه
ان يحخاولوا
2ـبم
إدم
ليسمت
أ
،
هناك
دائمما
!يب
بحيث
قد
إرادة
ننا .فلى
فىمبمح
التي احبها العقم او ا،وت
لا يصتطيعون
الحيوات للفن فنخرج ها يحاول
انسان
،
من ءـته
الثنايا
في حو
فلا
الخارج ،يعزى يهما ،
يكمن
و إ"!ا
الناس
تظل
الحب
من
رو"رفته بان الآخر
في من
ان تتمتع
بدائي .و في هذا اننا
ذا
الاجباء
الحرمان
شىء
اشكال
العاجز
اصيا
يستطبع
كائنات لل
فيها .
للضاظر .إن الانسان لا يرى ،دون
ي
مما
اض
زا منفصلين
،و كمن
بكل
ةيان ،في
خ
يحمله كثير
الحقيقة
5
يعيش
من
من
امتلإك
،
.
نحى5-
كاق
بعد هذا
في الحياة بانكل
ما امهلاكا
مما
.ولكن
المصائر
وذات
شكلا
،
لا يم!ىن
صباح
م -ويو
عذاب
مما
،
على الحب
اخيرا
ترى هذه الحيوات من في
و.ع رفة
؟ـم
ينتي
منهم
اشد
الامتلاك
للم!بوب
في
يبدو
تئ
التي تنتج هـذ!انأ الحب
يموت
سعادة
لا يعني الا السعادة
الا
انه لعرمدى
من
ملحة
ندرك
لن تدو م ،اكير
انها
يحق
.
،ان
نعرف
مصيرا
رغبة
بات
ان
يوما
رغبة الامتلاك
حيث
ركأة
اطو ل
،
غير منتظرة
:
إن
عالم ،
خير ذجزة
العذاب
،
يحفق
ستبماشرنا
نمتلكهـم ،حتى
م قسمين
لمون
يتأ
التمادي ،
القاسهية
.
فا
عذابنا شزهي
الاش مر ار ،فهي
هو ،
اعجب 7ـم مواطكأ،
النهر ،والق ض"
لا يمكن
لا يمكن
،
اعمالهم .تفلت
لا يزال
: 4قكل
اطسد
ووحدة
وروايات
،
الهارب
لحياة الآخرين .فحين
ان يصنع
.وإن
هي
ما
،في ان يتركوه
.على ان هـذه الرؤبا الني تصالحهم
في المعرفة
قصصل
فما
حقيقة
حكم عليهم
،تلك
على الافل
كانا
،
إن كل
على مجرى
مصير
انها
وطني
كاد !
" نحو مصب
،والسيطرة
على
لت
ان الناس
اسوأ
وليست
متعلقون
،بل هم ،بالعحس
الكممال الساطعة
أعمال اخرى
ير
الاصيل
!
العالم
ن
فا
ني " ؟
؟
د
انخهى وان
من
العطمى
باغلبيتهم
ء "
مع
.
ت
يرعجها
طويلأ
ألماً
والاستمرار
لو كنا
الكبيرة
ها ،فلا يفوآ"ـان
الياس
.
فالوافع
دائما ان يفوه
منفيين في وطنهم
المص
كه!306أ
في
لا ،
،
" ليماس فيها
الينا
استنفا
عالما
وفرص
ان
ا--ن
النفوس
يرعبها الألم .فل!ن
الروح
البظ
" يول
6،4810(،؟ا
محز نة مؤفىة
انها
لا
اط لد ،وان
لفرار مف"ـ.
با
بالعالم ،وهم
-
؟ إن
رواية
على
الرفض
هيجل
التنافض هو هنا :الانسان يرفض
ان يرضى
وتفر
في
،على ما قول
وحدهـا
تفى
من
التي لا تعد
4حر!
بعي دة عن
اغم
والتي
ويخمل
لا تخفك
تراجع
الادب
دون
لشرح
قر نين تقد مها (خا .و لكن
فيه الاخلاق
إن وبه
إصرارنا
هـذا
.فهل
لضفسها في
،
كما لا يكفي
الى الاساطير
الروا ئية منذ
العبقرية
يكفي
لا
لشرح
خطورة
العالم
العذاب الارضي ادراكا
للبة-اء
ا
ا!امة " وكان
ايا
يعني بذلك
يث
الحد
عن
رواياته .
ساو ا
اًط
،فهو يظل
في ءـذه الحاجة التي لا "تروى
ا
لنعد
الى
القش
السياسة
ور"مر
حياة
غير ناجز .
فر
كنا
بما
زستط-ع،
ا
يو
م حد يثا طو يل! عن
و مصير
لم بقو له :
العا
(( و
لآ ن
ا
من
الممتهنين
ذ
ح
بانه لن
.
لو فد ر له ،بمعجزة
ا
موسكا
فلاسفتنا الاخلاق ين
؟ لقد أنهى بيزاك
ات
عالنا
دستمر
وحتى
،
ن
اشان
عن
هذا
الشكل
داخلها .ككفل هذا
العالما
بدائي
او المسالك
في ذلك
ابد
اه
شأن
من
الوعي،
الني
تكب
هذه
العلاقات
الامر الى 5 الذي
الشيمل
ذه
ليس
لها .والحركة
عبادة السماء او هدم
هـي
فما
النفوس
إن
،وحيث
نتخذ
لرغبة
فسه
هو
بنطقنا
من
عالمنا
و إكضكم
.
ءـناك
اخر حدود غراسلين الحد
وجو
ف!ذا
ن
ليا
مقياسهم
إذ(،
سورا
،عالم يسخطبع
النفوس
في "ذا
ينجزون
4
الد
".
و
ابم
ا!
لاقل
،
ا1،
ب!ة
و"ظل
نجفسه الشكل نبوي
.
إن
اذ
لادنى
،
العالم
نفصه
ام!يل
نها
.
ما
ية مصيرهم
لا
نخست
إنما
خلق
شاء
ان
ر
دسته
ءن
نفس
والحد
الخف
القصة تصنع
ه نحن
ابد
هذا
حتى
ا
.
العالم
الموت
و
،
الاقد ار على
دلإ
لاشنجاص
الشكل في
وحق!
والسلام
العبارات
.فان
في ق 8ية الياس
قياوزه
.
والا
دب
ا(يائس
هو
اك
مقابلمة
الخلق لدى
،نقصد
،تكفي
الاخيرة
غم
هذا
العالم
الى تهرفاته
تثرح
س
بتر
زءر
ليد
كا!للأ
يفا
الا " وصدة
2
غا
دو
تفسير ءـ
وصف
الزو
هـذه
ائجما
،تىو
الى
،
للواقع
ية وتعديلا
ؤ لاء اقصاصين
،ان
الحياة
و
يلأ
تو
نقل
مما
فتص!ب
الواقع
خ
ع
اي
.
ة ،
اق
جمة
النا-س
ا(يو
.
م!ة
نقل!
دية ؟ ان
لما
بسيطا
ما قاغدة
والعالم
الدأخلية هـي
هكذا .
هـ:اك
البديهي
.ان
و
،
يبدو 2ص خ
.فمن
الوحدة
ئضات
ن
،وتقندتها
كما لو
حيث
و اقعية
غير
"
!بم
5
الآ يا ،متشاجم!ون
العجيب
بانها
من
لاك
ق
و
لابطا ل
اللاورا
،
في مفارفا غك!
خية
وتأ لمفه
اضاءة
الصعمد
العالم
التق
لا يرءي
الى تضميقه
ب!ر "تجرى
ن
بحركاغم
بلين للتصادل ،حتى
في
ما
الخارج
و الىحث
من
،في حركاتهم
،على هـذا
ذا
بطل
تعلمي
حة
ممتازة ،كما
التحليل
كلسلك
اط رج
د فعله
صورة
ترفض
انها
ال"صة
وردو
ءن 3ـا
تلخص
و
سن
د
لتقدم
ا ورحويل
ن
خا ء،-
"
يولد
،
من
و!دة بالنسبة
يبدو
التي نحرم
الى
الافعال
يدس
ا
( 1
)
لو
لم
تعكر
القصة
إلاعن
الكآب
4
واليأس
والناقص
،فهي
وبثيز
الى ايجاد وصدته
جمكية .
هذه
النا
زفهـم
قا
سوء
( ) 1
تخلق
الكلاس
ان الخاس
متدرجة
اللذين يلاحق3ـما
مقا
فو ن
تةام
5
طفة
عا
ورا
محا
صليات
لازسان
ورل
كاب
ء-
بنسيطة وين ومحاولت!ت
في السضو ات
.! 1ى
او رعبة
وحدة
وانما كدف
تسلم فيه
إلبد
بتصوير
والواقع
ذا
الى
تكن
لم
وفي
هـ
.إن
صف
.
ومدام
، 15
فيما بلمنها
رءر
السع
ملفيل
العالم القصصي
ائي واما
زفححية رئد-ية
و إ-رد
حتى
فعد
بتصحءخ
حاةرة
لى
البض
الام
تحض-ار-
أطخص
اء
يركمة
ثمأن في قصصضا
ولهذا
لابطا ل يتحلون
وستافروغين
و الرغبات
:الألم
الذين يذهبوت
آ نذاك
ا
تنفضح
.
فهي
إما
لا
ذريعة
لا
و
يجد
ا!ة!ة
لانسان
القدر و الصير
،حى
او لئك
و لكنه
4العواطف
العالم يعطي
عبشا في وضع
ل
ان
.
دراسة
ان
ميركية
لا
هذا
في -دت
هـذه النظرية.
ان
1
العالم
والبر زس! دوكاءف
الالم فيه
الى الفكرة
3ـم
قفية
،امحال كير ييوف
عالم خيالي
لم لا تصرف
و
على
وجه
لاثبات
الفر
من
ميتاف ثمزريمية.
اولا تمرين فكري
نسية وعند
.على
المخمعارضة
واتجاه القصة
ال
تقويما !ذا
القضية
عالم
،
هـذا
الروائي
العالم
بروست
الى
لذي
وتولستوي
تقفان في الحدو د
الحياة
ان تدفع
الى الحلق
حياة
ثيرا من
تا
،لأنهم
في
كل
.ول!س
اشد
عواطفهم
نفقد
الادنى
ابملا
كلما
يستجب ب
الضهاية ،وحيث
و الحب
هم يسيرون
ل
ت
.ودوسضويف!
الى اعطاء
التي يمكن
ت!ن
اذ ا لم
.لان
الكذب
وبقوتغا
و
المماثلة
إلا تصححيحا
العصيقة
،وكذلك
وبفهعفنا
و أيس
أيس
نسان
لا
الحقجقة
،
،،حيث
للنفوس
يسعى
تقود كذلالث
تلف-ظ
العالم الروائي
وفقا
عا
الانسان
،في
يمه
ا
.
فمه العهل
القصة
ش
الرغبة ال!اذة ،
ام جر؟ة
القح!حة
حاجة
عنما
وبالا مكان
النجليلية
ءـ-ذا
ا
يفحا
تنازض
لى
اح
(
الداخلإ
.
22
نقص د
!ق!ة
القصة
الاميرفي
) 2وحكما لدى 4
)) الا
قثرة
ر!العنيفة
في
فول!ر الفكرة
،
لسنو
القرن
ت
الاسع
0
ثس
3 ،بير كتاب .
"
3
9
9
و
.؟ 9
1
،لا
ا
ازساني ،دينا كان
،
في
.
،هـي
ل
،وانما في
اعنف
دة
او
ا
.وكل
جهد
مطالبة هيس
ما تكون
ا
في فرار
عادي
المطالبة
آخر
ان ينفصل
هي
الوحدة
انها
حن،زة
الصعيد
الموج 2ـين
.وجممدف
ني
اخلاقيا او وطعبا محضا ،الى
يعبر بذلك
و
ثائرة
تجر بته
ن
ا
تصب
مع
عنه -
صى
.
لا
الوح
كل
ون
لضفء ،
على هـذا
،س
الفنان
ان يك
على
الدائمين
ا
يهستطيع
ذلك
إقي ترتفع
فوق
ا
موحدا
ا!صى
بالقلب
ءالم متناثر
لا
حساسية
قبل
يجرحم!
موالتقويم
ل
تعني
.هـذه
ولكن
مختلفا
،وافا
والقصة
،دون
ا
عن
هذل
" خير
الانسان
فكرة
الوحدة
" لا تعني
ا
عالم خير
.
ان يقال إن
خ
النصمحي
هـذا
و اذاذين
التصس!ح
ا
الموت .فمن الصحيج من
اذن
في رأس
هـو
اتجاه و احد
ان يفتظر
ا
،واف
له
مصيره
ا
-ا ينبغى
ان يخلق
دون
القصة
في
القم!
يثهت
،في نظرات
مختلفة ،
ا
ان يعيش
او
كلمة
.فللس
الن!ياية
يكصفي
،
رسان
لا
ا
قكل
يخلق
لنفسه
يقترح
وموضوعة
اللهجة
جوهـر
ا
يؤلف
من
حكاية
في
الصادقة
ا
مغاءرته
منتهية
ا
احد
ان يجد الكلمة
و إن
تحليلا
مفصلا
لأشهر
ص
ا
اصحابها يترقب
او الحركة او الموقف
ي
الذ
ا
المسه
طويلا
الزمن
معينة ،وهي
،على الوت
ا
كينة
التي تدوم
الرقيقة
احيانا وفتا
من
لأن
بذأك
تنافس
اطإق
وتنتصر
،مؤقتا
.
لازدهار
.
هذاً ا؟ياط ،لا تعطي
ر(-1لمحاورة
اخلية
الد
الى انسان
في
خيالي
.واذا
تنتج عالما مجردل
القصة
،إذ تتناو ل
منطقيا
على
ا
تضع
لمسرح
" الأبرياء "
تتعد حياة
لم
فيها
نسان
الا
.
الازسان
معبر
الموئى جدا
تعميرا كليا
صيث
الذي
العالم
مؤثر ،
واما -بروست مله بعءاد
سواه
.
وتصرفاته
الروائيون
مغلق
و
صهده
،لا يمكن
وهـكذا سجل
ذه
فه
لت
للوحدة
عدد
،ما
انه رمز
هذا
انسجام
العالم
صناير
الاميركيون
متج
احلال
انتصاره على
مح-له
سواه
ار من
الذكرى
الذي
.و إن
بروست
يجمع
نصره
ان
والفكر
تظ"بى كأحد وضعه
ضد
من
ص:ع
عا
الذي
إستخرج
لم
اصرزه
من
فرار
،الرهـور المرتعشة
وهـذا
الخلوق
الاممال اطارقة
ككاق
جد
قابل
د
الحلق
،في
اصد
مظاهره
الةن
ضد
خالقه ، ضد
للموت
نفسه
يهقوم
الدنيا او الكاؤخات
تكون
2ـا
الةر
.
على اخشيار
تجاه الحالم
الى ان يخيق
الازسان
رفض
جمال
فا
ل!
نسا نية.
ال! الفن القصصي
وكما
"
ئم في انه استطاع
آ ثار بروست
المعاني عن
غير
اللوعة
.و
لى التحليل
قوية .وظمة
لزمن
العظيمة
في حاةر
في الاصل
" إلا وسيلى
" عودة
معئ
،
كال!
مما
الضاع
،عن طر ق الا
إن
.فالواقع
دام
في
غنى
أ نه كتب
الموت
الاشكال
،بان
لها
هـي
على عتبة
لكنه عقيم .
،فقد كان
عالما
كهذا
،
ةيقية
حقمقة و اوفر
مجمد دا و ركسبه
تنتهي
جدا
التماثيل المخحركا الشقية في نصحه
دائما
.وهـذا ما !ورر
المثالي إثروع
الا بمسحلكه
أعيش
،هذا
.
"موضوعا
المستعملين في هـذا العالم هـو كبير
الءصر ي كاحتجاج
تأ
يض
،
زجاج فر
الخفسي
لرواية " الزمن
41
المادية
دا
حاضر
اشد
لرجو!
صدودها
من خلف
الوسط
المر
كايا
الاجسام
يعني
الواقع بدوره
مراقبين
ان دالبري ء" هـو الموضوع
عنه
ان
مجانيا ،ينكره
ي!دو الخاس
التي
كارها
بان
.ؤان
كرها
اسصاس
هـذه
هـذ
على
ولكنه
قوى
.فقد
اثات
كما فرض
على
يحالف
الموت
المحملمة
باعمق
،
عليغا
الاق
بنظرة
والنسيان
!ل،
أعمق
.وهـكذا
ثورته خلاس قة.
من واقع ولا
-
يخص
ء وع لى
لاشيا
ا
الحفقة
ان تجد رضاها
،لا
ءلا بصع
مصدر
الو-دة
"
لا فءط!ع
الثورة ،الني هي
ا
ا(فن ،
ضد
،
الماةي
اخر
ا
جز ئيا .و لكن
بعظ
الةكرة
ا
ا(بثر ية وحدتها كلا يررها
و -لب
س
النا
بعضكم
.وءـذه
لها
الموت
ان
يعود
الزمن
لا يمنى،
ء -
-
*ال!إور
!!!
-
?
-
"
وساءلمه كا نت مخا لهة للو سا ول السابقة :فهى عتمد .و لكن الممتازة للحظات ذكي وبرصيع شىء على اخ!يار دقجق
واسعة
ميتة
لأنها
الاميركية
لم
شإما
عالم!
القصة
عالم
برو "ت لي! وحده ا! ذاكرة
من اصعب
هـو
تترك
عالم
االىضاس
بروست
يختار
الحياة
الداخلية
،ويختار
انكرا
له
بحذف
الآ
ا
لما
جمما
و!و
.
لي
بم
ا ال
لهم
ضية قضهة
لا يرتكب
ولكنه
،
ينى
عالم
في
بالع
محى
تفر
الحياة
في الواقع
من رفض
لمجىع ،في
الحاضر ،ايفدم
الداخ
،
هـ
،فان
"
-
رحلات .
،كلا
الآلي الواق
!
،
وانما
لم
عليا
الملوية
-
س
بالاسبوع ص
عرات
.
ئلائاء
طهران
،
-
!
ح!الس
شف
-
يومية من
اليصرة -
بغداد إلى:
اكو إت
العحرفي
-
وايام
الى الابد ايام العطلات
اخذ على عات"ـان ير !!،من ج! يد وان
منظمة
!ركط
وح!ة
-
رح!ت
لسعيد . يوافق
ص!
يغداد
ع
ءت على ان تذهب
!م
!يرو
سان
1.
لمية
ذا
الةصة
!آ
يق العالم
اعني
لا
.
يخب
ذاكرة
برديد وقديم
الخطأ الموازي لخطأ
الضائعة والاحساس
إن برولسف
سص!ة
!ا
الأعمى ،و لكنه لا يستضرج
الذكرى
.
لا.ذاكرة
فالة
ءطر لهر
هـو اشد منها " داخلية " مقابل
والعالم
الذين
.فائ كان
الذواكر .و اشدها تطلبا ،ذابهرة افض
وتستونرج من ذكرى
كما هـو
في الذاكرة
الحياة
\
عضوفى ء
تحا
فالوو
الحع!علدوب .
.
سلوعا
ات
رلذبربسنر !
رجعو الوحلائبحى
وبرم
ورقي ،
23
ا :
فيرلرى
ص!
مرشر
خشت -ص
دكو -سمض.ميمال! بغ
محماشىلىالمصصمرللأسف
طة
.
لهما
،و 76
،
مجالات
فما
ثنايا ماضمه
قىع
-
(
،
الر
من
اخفى
.وهـبمذا
عن
ا
انتخحما
و
ا
المو ت قجلكل
*---
ا مرلمحو ا رتنت
س
!سسس?ء4؟ أ!3مس !9 ئجء 15
عنك
ئلني
إسا
ت"
وص
.ني
ا
قل!
فيصمت
و"يطرق"
الرببع
هذا
"ـبالموعد
الكئيب
9 9لأ
إذا الطل
عسىك
وتلاك
ازهـ-ار"ه
وتساً
اجةانكا
إذا
نثصه
أسايار ه
إذا الفحر !نى" .
ت
(
ها ثغور" اة
دج
)
لني
ءنك
ز-م
بالأمنيات
اسلسل
وأ هتف
موعد"ها
البطاح
فهل ؤكسبت "ـ؟ أم الركب
ناياز
أنطقض-+-ن
ي-ائلني كل شيء هنى
الأقاح
الروابي وهذي
فأ
"
.
رو يدا
شماع
،ليلاتى ه
وتسألني عنىك
" :
ويخ :و
أنسام"-ـ
عنك
وزساًلنى
أشحان،ـا
فراشات
أسكر
ويسأ لني
3ـد
المج
عض-ك
وتسأدني
وقد
لم الصدرع
اظراق -ة
وزسألني
وهـذي
ت"ـتسأل
ا
مىس! إ9
أيامه
الى-":-ل قد
؟
السبيل
هـلى واقعي
.
إ؟
ئج
9القسيل
الحراح
-
ضل
ئج
الخ-ادع
بالءيا
وأطوي
نا
د
وراء
منأ الأمل
فأرج ع
ئج
:
بغدا!
اثمواف
خالدا
ئج ":
9؟9
-
صرر!ز !ى
9
يما!مم!في
ئج
!/لأ
آا
.. رل!، %
99 "ع
ب
أ!
؟نحن
لر
ا
9
. .
وشذاه
دنقل
وبحوره
اطفر
.
.للى اميهه تله
دعجبه
و دعيمه
لاورى
و-مائم
الو
هـاب
الى الدكتور فؤاد ء
عنا
النسنمات
-.
.
أ9
على
والخافقات
وتدفق
الينبوع
ال.
9
و
بة
مالس
ل حيث
،لأننا
دعت
ملنا
!
الربيع
ان
يجود
اكحا ب
.
.
الطى
وح
الر .
وبحبنا شربت ا ا"ا ح عيسسنا
ا.
راذا
حما
ر-له
-
ممرد
ل!
،
فاتزلقنا
!
إني
رؤصنا
طر!
وي!:-ل
و
،
الخصارس ء
! فكان
الدت
،وعفق
2 "
رودرالربيع
فقد
. "
،
وفي
!ر
اياه
.
عاد
سئمت
الربيىع
العيش
وعاد
في
ل
ظ
ي
لم يزل
فقفي
للكون
يعكره
صدي
، !ل
الذى
!ء
داً تزقزق
.
كل
5
خهوين
به -
عش
.
سعمي
امنا إ!
لالمنى
غنئي
المعنى
فيا
لأ !*
العيون
حنون
لها !وت ء
وهـ! لالامل الحفون لأ .
بالمنقار
.
ذو ب
.
4
:
اطين
ء
اختبانا
طين
.
.
للهـين
فيه
ت!هـبه
افراخ "
الفنسون"
-
رحمل وحوضي
من
ئج
الحصكون،
.
ا !
تغنى
السسحر
الم!ين
ا -
و-يرلص الزرع
لاصونو"
!
معا إيه وصغضا إذ ا
فغناؤك
ال
برلمنا
وفن
يا
ئر-ط
ص
طر ان
اشراة!ا ،
ألدعنا .
دهـالزءان،
ء- على
.
?
.
.
اخممرنا
!
غخي
منانا .. ومن
جدنا
بمناعم الصهوات
. ومرس
اغتسلنا
فدرةطأ
يها
.
أسكرناه
ومر
لحاظنا
.
.
لما
عصرس
نحن
9
اء ،ذكرى
السحاب
.
ع. عريضا
و
.منا
.
! يوم
ف لأ
99 إ
:
.
9
طرطورس ئج
ةص
مسبع
محمود نعرسء -
?!ك!ءصثك!بر!"ء
ص?! صء? -بر!ء"
:
دب .
!صءبر!ص!!ء"
!ص?ص ?برصصص-ءص!ص!ءضأم
24
?" ?
?ءصصص?!ص!ش? ?ءصص?ءص ?
?
ئج
ء%ءصصص!ص?صصصصصص--صصصء
مز ج ت 3ـم
،ويشع .
شاعر
وذلك
،أليس
البض!رية نفسها ،
لأن
وجدير
الذي
بالنواح ول،عويل
نحيباً .واذا سبق
،وليست
ا
ل
الالوان
،فدسيء
يض
للث شاعر
صدى كيف
أعلل
أ
في حميمي
حناجر
الالحان
ولا
اسباب
أدري
إقبللي
على
في
! ديوان
شل !يته
يختلف
.
ولشاعرنا نقدية
مؤمنا
" جمال
قيه شاعر تلاه
،ودراسات
،
و
نسمع
اًلا
بجمالها
،
يته
"
الحيا" :
،
يسيء
الى
وانامل
خثرة
الملاممة
عبقر
يتها
،
،تضع
في محالها ،وكان
وفلاسفة شعره
اًدرى
ولذلك ان
":
" كنوا
!
يتوارى
!
ي!كون
ئج
جديدة
!
النور
وفيسفته على
شعواء انسانيين
الجياة ا!ا الشعراء يبقي
نظرتع
في الجهول بعد الموت ،
،
الأ"يرة
" :انني
فدت
فاذفي سأراها
،او وقذينن الظلام
مقاطع
منها
الفن للفن هـو
الناس
الشعإ
،
يعبر
في وقت
واحد
،ومؤمنون يجدر
.من
بنا بعد
الجما
اليوم !
والفد
،
وليقل كل
مدرعة
لأنني عشت
"
رجل
غير
أثرا
عنه بمقالة
اشاعر،عبر
الشعر اء
ما ينقص
يم
يدروا
لم
ما يهمنا
ان
انسانا .فالافانية هي نطلب
.وبصورة
به
فنا اوسع موجزة
الانسان
ل
عهر
في كل
عن
الصلة مدى
نطلب
عواطفه
،أي كان
حيا!هم
قبل
إبداع
اية
ان
ان "يعمق اؤسانأ
،
كونوا
ما
آ
باء
نفسها نسجوا
((
!!
أ
مثله
المظلم
خيوط
يآ! + .؟
،
.
احلامهم.
الجمال
للاحلام،
فيل
.
الرمزية
((
مهنما
حميلا-
كات
طيب
رسزهم
! الانس!القد تضنا
،
لها
لي!
والشعراء السا!ون الرموز
ومن
"
.
الرمز واضحل.
قارورة
استخذموا وراء
ا
وابناء وأ!باء
لانحملعلى
ليكن
أ مفت!اح ثم!
فنا
.
فالرمز
فيه
25
فناً
نين،
،
ولكن
-
داثما
من
شعر
كان قلوبهم
لا عاطفة
9
ئج
،
و افكار.
كافى
الجماق للجمال و مذرسة
ا ولكن
ض
ا "
من
"نحن
انسات
العصور
منهم
للحياة نفس!ا
ازنسان ،ولب!كن
فيها ،دون
ويا أهل
آخر
" الانسل نية " .لمنهملا
.ولذلك
وآ نس
اءالعالميين
على مما أبفعع
كل
امام
" .إن
.
إلا فنانين ،كأنه
وشعرا
بخائف ،ولقسطع عدقأ
اذا انتقل من
في قسك
للثاعرية ورسالة
ف:ه :ان يكون
نبني مدرسة
ا
.
وحدهاا
ن كل
وانسانيين
.
لنظرية
قلبا ،وأرق
لا حواصه "
بعدة
ما بينه وبين
انسانيا ! "
مريضة ،يحركها هذا
\
!
عميقة .
هو
"تربط
و اخفق
يض!ة .
منا ،حين
ل!
دواوين
الذهن
التي
احمى
ان يكونوا
فى الفنان قبل
في غناء
التوهم ،فذلك
المر
ما
مفهوم
الخاضعين
يريدون
لا الى
"
زة ،نستشهد
ممتل
اليله انك
" .
عند
و
شاعرنا
والرقة
.حتى
الثرثارة
المجد خبل
نحو الحب
أغاني الحب
إنسانية الصدق
الى العاطفية
هزة
واحدة
الاول اختلانا بيغا!! ،ترك
الأفى الاول
،او
.ولكن
وحركته
عن
بين
،ولا
العنيفة
،
جميلة حقا جمعت
،فان
!برصصصء"صص!صك!بربرء"صصصءصصص!ص!ص!ر!صص!"!بربرير!ير"!""ص!مم!صصحصص"!"ءبرصصءصصصصصصصصصصءبرصصصصصص!
متفائلا في !
هذا الشاعرهو"فرنانذغريك
الحياة
الحب
نغماتها
:لماذا أحببته ؟ ولا
كل ذلك ؟.
الذي امتزجت
في
خالص
ن لم ممن
صافية
آ لامهل ،ام لأنه كان
،ثم
الىاسية
هذه
الحياة
لخها
لرجفات
تكاد "تعد نادرة .
.
والتشاؤم
،ويخلطون
غر بي طالما قراًته ،وأ لفته نفسي
الح!اة؟ام لأنه كان
صاحب
واستبشار
باصحاب
مفقودة
كفانا
ما هذا
،و
.،وترسل
هذا الحب ؟ ألأنه كان
متديل
وجهها
وأنامل
اليها
والفن
في مواضعها
صيق
امل
.وجدير
الآلام
الحياة هي
والفن حناجر
في الادب
هنا
معنا.ه ان
لذ!ن
في الادب
كما
ليس
بتثاؤمه
ن
نهم يشو
في ثياب
الشذوذ
بالخا!ق
و
الفنانين
موضع
لمر
بحبه .
المرح عقد
الفباب
بهجة محضة ،وسرور
أحرانا بألا نرى
المر
يسوده
هـون
العرس
يض
المجد .
.
على ان هـذا
الحمامة
بطبعه
الا نظرة
الحياة ان تؤلم اص!ابها
في
يعبث
برجفة
ط:هه الاسود لا يغتغ الفرصة الى:ة ،
يجعله
الحياة ان يتوار وا ،
ان
يفكك
المعقدة
التردد والحيرة ،ودربه
بمثل هذ.
الحياة
الذي
المت!ائل
الى الاشياء
المتشائم
على خطاه
هذا
الصافي الذي
المزاج نفسه ءـو الذي
فهناك
ايىاة ،ولا ينظر
وهنالك
آلحيا
نادرا-ع!راًبعدعصر-
!
الصافية التي تطرب "ـ ،واللون
النغمة
ولكن
!اءسدماوي
ا
يشك
.
لررا!ار!ر!ررلصل!
ه!ابهتبهفا
: %ل
ن
شا عر نا اتخ!مماد
الحياة
ل
في
!اك!!ائل
الجوانب
منها
الةاتمة
،
الحياة
"يرقص
لا.
1
بأهازيجه
ء
صا
ينة
لا.
ا
ا
حين يقبلون على فهذا شاعر
لم
ا
ا
اشعر
اء
في
امر هؤلاء
المفيد
ا
غريب
ومن
ان نذكر
شعر
يى ور
بدون
()4
في الحياة
نية البعيدة
اء غنوا
رسالتنا على الارض ذلك
-
حمله
لص نظرته إن.
د!
انسان
ي
ص
ولةسمطع
ان
يا
،
.
لمك
و -
جديدة
ي!!يني النور ،أو
البو
ظل أمينا
م
للحياة
الغاية
متو
لكنها
من عرم وقوة الحياة
3ت
مفا
لذلك برهة
جمال
"
فع
فنجة
الحياة عنده
هـقة
.تذ
القي
-
حين
هذه
ممدودا
قكل
تكن شيئا
يتخجط
ان
.
بة
-
في
"
وورفة بكل
او
ما
ما تنطوي
وعذا!ا
العنيفة
وتفشي
تينا
.
،
اذ
فقد
-
داظ
س!بين
((
أمواجه
حياة
.وتمثل
البحارة
التلهف
تحته
تبقى
" إمض
اليهم
نهاية ،متلاشيا جبينك
.ولكن
وعاد
عرة!
" إني لأوقظ
صدى
!
وكن
في هوة
معمم
الحياة العميق ة ،
ليكشكل الى البدت في كل
يججب كل
-
.
-.
اعمل
،ف!خاطس!
هذا
بعيدل عن
وزل
خبزك
الجمال
!
الذي
نشأ فيه ،فماذا وجد
زاوية
الساكضة
من
زواياك
إلا
ويوقظ
ها
في نفسه
.
؟
و ر
شع
،
-
البكاء على الغناء هـذا الليل؟
وظلالها
روح
،
وا لزنابق ،
نفسسك
-منعزلأ
تفتق
ار
الأزهـ
،
ان
قبل
شفإه
تغازل
؟ ألا تتأمل
الليل
في
يشجه
الذي
وه
قد
،
،هناك
بكلير
تحلمم
الاشياء
من
،
"
مست
شذا
نفى
الورود
ءاهـة
،وهي
.
. .
هذه
الو
رود
" ؟. .
من
ان
نبر سأخطو
الضباب
،
خطوة من خطاي
جمال
مقطوعة
بعيد
اتبع
ا
نفسي
آ فى ان يطو ي الذي
الجراح يؤمن
س
في زةسه
به والحياة
له ا!-اهـا
3تمث ل
" رجوفة
ثلئر
روح
لانه يحبها:
عني
ا اوها
الهموم
المغ اءرة إلى حيث
والآ
لام
تس!لك
وال!كوك
امامي
!
،في
النو ار ! ح-تى
والسحاب
منتهى
الطريق
.
لن يقول الحظ - :
26
شاعونا ألوانه " وتفاؤله،
الضور للانسان
الحياة غير هياب
اريد رومز
اة يستمد
للنور ، -ولذلك
اليه في
" ألا تنخي
.
البعيدة
!
"
جمالها.
لنستمع
بدون
بعرق
،والوجود
الى المكاء
آ فىت
الورود
، 4او لجن
التي يهزه
: وتألم
.
وا زسا نيته وعناقه
يتقدم ،
الحالم
من جمال هذه الحب
شراعا
وكافح
وحده
يدور
.
والتأ
الرلح
فتنشمق
!
أشرعة
يدور
النا.قم
بالأشجار
ا لا تبق
ان
عن
البحر
لست
!
-
الى النفس
" ! لقد
أنك
نفسك
"
النقية؟
وترسل
واتسد
راى
،شر
،وف!م
لا ترى
تعال
.إنه
بيميء ص-ن
جمالها هـذا ورحدر
على
الي
-
جما!ا
-
بصفرته
ذاقها كما ذاق
.
على
بغيبة
تعال معي ترو حضها.
معنى
.
عتبتك
مفاجمة
العابرين.
الحياة "
ل!س
،يحيا
قليلا!
تمر على شفاه
علي 4
ان ءر !الاؤان
احس
أي
هم
ألم بك
الأسرار
ئلة
الذي
المساء
أيها
الريح تعبث
نكون
زا
فما
يجكيك
متشاب".
لمجبني!
،أشغر
اللقاء
-
:
،هذا
أ نص-ت
،
الذي
!3يب
با
المنعزل
تتغير ،وأشعر
لم
أ
منه بعجدا عنه ،فيو اسي" ،
فالاذا
!
جمجلا .و من
ما وهـب
انك
" أراك
نسا نيين ل "
في ديول ؟ه " ج!ال
ور ء !كن
كل
!
من
الحياة والانمالاق
!
بحبها
،ويكض!4
له عنوانها
على
الس"خر اج كل
نحائف
.
يضا بان
ن نحيا حيا تنا هذه
سي
الحماة
بح2:ـا وخير!ا
قطعة
لكنه
الآ لام
و
الحياة
-كلس
لم
لجته
ان
في
ول
:
بالقرب
البيت
بالبيت
جمال
ويمر شاعرنا
يلةي
انسازا ا
لنك
وأشعر
،دون
كل
موقع
هـذا الشاعر
انه
لم
إبد اع
،ءونو
،
ضع
يذق
دائما 3صجة
،
أن
ي
.
فيها
لأنني عشت
يبهجنا
،وعقليه
محدودة
العم
5
قا
ويغر
وادبية
من
لم يذق
نمسه
ر اد
حياته
الأف ا
إيمانه
.و
ؤ
ر ح
بان
هاربا
لان رسالضنا
حاول
قصة
.إنه اراد
مية صوزا
.نا
ساً
،فلست
هـ!
راها
هـل كل
،
منا ،حين
فيك
خيل
،ا!ا
لست
وبالرغم
الزماني
في المجه
محد
.
الماضي
لثيء
على
بكلماتنا الجميلة
الاحظة من
المه "
أمينا لمبدئه وانس
اعظى
اضعة
من
،
و يا
خريك
فيما
الىا
،
ن
الآفاق
يز
وكل
،ولضكمل
فيها
انسان
دعد
نني
فا
ان
نبني -
ان يتوارى
قذيني الظ-لام
والغد
فرناند
لك
هو
كل
بثمر
والاخلأقحينا
،فى هذه
نا .وليقل
ما
لى
هذ
الازسان
و
الوصول
شغلنا
ا
هي
على ما أبدعه قجل
أية لشس
!مثعراء
في
الى من
الاخيرة
سيدو
!
الرسالة
ينسجه
الا
الى
حينا،والدين
الحياة
،هذه
الحلم الذي
لنا
الفإسفة
ا
"فيا
التي
الثعر
اجم!ا
جإتها
أ
الانسا
.
أ
ا
شوسون
.لا رمز
.
ن
نسجام
بشكوكي
،
ا
.إننا اسنا
مز يين
بر
،و لا
ين
و لكنا
لا
ال
الذي
الي
نني نسيته
يحيال
إنه
قهرفى!
المجهول ،دون
ان
يخيف
نى
رأسي
و ليقو لوا عند
ألا
" :
مو تي
ذا يضيره
ما
القدر العظيم أ--
ايها
انت
انه قد
؟
بالأشد
عا
ش
!
"
.
ولا
هذا
مني مراسا
كل وكل
،لو اراد ،كان يذسج
إنما
و في قطعة
في
عرحة
ليلة
،ابتهج
ال!ابة ،فيدعوه يخيل
((
كل
سقف
من
سقوقها
من
هي
نعتطيع
لا
يؤمن
" إني ء
يعد
كل
الضياء
نفسك
تفاؤله
تعبير
عن
ؤءم
شاعرا
عنده
.ت،
من
عصاه
لون
ظل
اننا
،كيف
اسفا
نعثقد
به أذن
،فوداع!
،لا
،وسعادة
نحيا
.
القطعة
.هذه
يتغنى بهذه الكلمة مندفعا
قاتم في نفحي
،ويا
حية
له
هي
صادقا ،
بالن يمر به
ايتها الهموم والاحزان
ولم يعد
دمع
من
،في
ظل
أليس خلفه
!
.
.
الحقيقة
ل
عن
وكل النساء
.
اطفية
بحسب
اننا
عندنا
نبحث
مسحة
جمال
الا من
هى
في مقلكب" !
قا
نص:ح
الوجود
:من
خلل
محبين
خصائصنا
ابدا
دائما ،
الهاربة
مظ
مزاجه
يبحث
عىها في تجوم
.
احس
الاولى تبد ت
إذ لا حقيقة
الجما
،و افع
وا قض
ؤتح
الخالدة
جميلأ ؟
.
وحالمين
فيها
.
.
،
تجبرنا على
الازهار
.ن
الليل
،
نصحي
ان
.
منا مجهولأ
،
ليترك
منعزلآ
!
اسر ار الحياة ؟
عنه؟
ستحما
التي زتغنى مها
.
الدأ ،ونحن .
-
عنها.
جميل
،بعد عشرين
عهر
الندية
،فيزنشقون
اروا
-
ناثرا -
في
هـن-ا
.
خزاق
لا كيابا
وربما ،في مماء
أ ،يمر العابرون 2
نا فيها.
!و
المتعددة -
ورب
.
لا
ادماء ،او
امواتا
،ص
"و كم
؟ .
ع!اتنا !
إبرئنامالن
:
مبن
ع ون
!
على
حسناء عاسقة ،عرقت
آزء"ا!مهاشيا
في الترا!
مرة
في دهو ل الحب ،تقهل
ثاز"ة فيجمال
تمتزج
الوجودكما
افو
اجسا
اهنا
منا
العميق.
ء
جما!ا ،والمىه
ل
الذي
فريدة
الواحد
على الارض
ما
فيها ان-يعتةد
تحلم ايضا
.
وإذ للحقيقة
ضححايا
الى
و ات
الغد الآ تي.
السامية ؟
ان يموت
فمعدنا الاشياء
تم ،
يكولى
جميعنا
-
عطيما
لالموت
الجحر،
"
الا ضجبة
تريد ان
. لى
حين
مختارولن
.ا.
،و
رزو ان باؤكارك
غريزة
لا
الا
" !اول
ل!س
ومتاعب
رسالتنا
مواج
رشده
سهرة
((
إ)
داثما
.هنالك
اء
هير ،و
الموت
ت
وكلما
من
نحن
وان
الساعات
الشكوى
،ونور
باكمقاء
الحقيقية
وعلماء وقرناء ،هي
الحقيقة
السنعر
..
.
نهاية ة اكلا م
السكر
الحالم ،وانت
،
بزوال
للاز
الرائعة
،
ايها
-كلمات
انما
لحقيقة
3ـدتها ،
س
ففر
طيفا
المقاط-ع
الحياة لا تبةطع
:
ادماء
:مشمس
و لكن
اصدق
بالفرح ،واذا آمن
شيء ،
وكن
هذه
قلقك
.
.
الهاربة.
كذلاي
لا ت!عر
له لعاها تمثل
الذي
،واضح
هـو
لعوب
يثرثر بدون
الذي ضبع
وهناك
اذا ،بالهواء
الطفل
وهـاج
وكن
ليال
فجها ،فان
دائما .فاسكر
إلا ان انعرج
،وتعبر
عابرا ،لا يلقي
لم
مرآ ة متوهجة
على مقطوعة
" .وقلما رأيت
لأزه
!
غير مستقرة
.
.
ذلاك المجنون يبفم
ومن بأن
الكابة .التي اغرقت !رح
الليلة :
الوحيد
في
العالم
هـنا :مضيء
،والصحب
اجمها
الث!اعر
" فرح
يعكس
لنا
عل!5
! "
ولا روح
والتمتع
غلبت
بض!ياء هذه
المدينة ولدتها الشمس
الحياة الاخيرة
والض!ياء
الناس ،وهـو وحده
فيها
فبالرغم
!
جديد
ان !دد
نفس
بها
صاحبه
ا ،فاللغز
سعادتك
ذلك
والمساء
" يحاو ل
الى الخروج
إلي ان
إذهب !يمة
".ياته
" مولود
بيده
قدره
شيء
فكن
! ول
كتير
القلق يجعل
انني أتحد انر
ازسا ن
تقلق
كل
سيد
اباة
ا
سأرفع
،واتجه
نحو!
كأ نني مقبل
المعركة
على عيد
مبارحا
،متقبلأ الموت
و إذا جارك
.فحذار
هنا إلا
ا!مال
حياتك
لعيني :هي
للف
ج
يخه .ايتها الهموم والاحزان
،فاًحبء
الازءـار
،
محبا لكل الموت
ان
الحياة
جمىلة
فمت
.افي .
،وهـم
سخىنون ان
.
في
للقب
.
شيء هادئا ،
،و اسكر باسنما
بمحبة
ذاك
خ
-
ان يغلب
أني
تحخه ظهـورنا
للقدر
ونحن
الموتى -
شاعرتا لببدو
" على
الحياة
في امواج
على
لن
،
اكثر حياة من
راضيا كل
العن
القدر
.او الرجا ل لليقية
الرضى
.ولذلك
الجمال
-
27
البحر
وفي
الغابات
ابدا
الذين
عن
يقول
نم
ذلك
شقوا
،
،وءا
بلهجة الواثق
إلنير القديم
على الصفحة 76
وفي
الأحياء " . وجوده
ليكو -
الرياح ،
كان
المؤ
الذي
نوا عالحين
من:
تنحني
،
و لا
طسمم
خسمقتي ،فتذرعح
ب
و
بالصبر ،هذا
هـهعسهـمصس
الذي يسه وول فر اج
هذا
،الثقيل الدم والروح
الضيف
على ظهور
محيث 3
،وتنميق
الغشاشة
.سميفي
اربعة ،ورءل
ا
السماممبين
اناس
عني دون
او يمى
حر
ولكنه
ما حلول
وانا
كان
فى
،اللص
ومموهمصم
من
الركسمحص
له
علي
حق
ما لي!
قبضة
له في ذمتي
يده
آلثريف
.
،ما أهون
قاعس ايام
شر
اصلد!تورصص!
السلام
،-حئ
،الى ووشة
وحدي بأفذ.
،
مفطورون
بادمنسمني بأ-سسن
.
،
افير
من
-ء
بطصعفمالىاويلئى
والنكتة
معهم
،فرصة
الحجار.
على
على فىر
،
حمناقهم
الممح
،السالبين كل
ها لانفسمح
بعد هـذه الد اعبة السمجة الى العزلة ،أنثد ،تاركا
أضعت
زحمة
الاحداث
-يشاح
ويقال
ذهبت
ككذب
سصبما
من
فيها راحة
ضفى
ويدبر
انثد
وضص،
،فى الأضواء
وفى
غايتي في خلوة
،ولا أحزاب
وسائقا
هو!اء
والاستكنان
وفي ربوعه
لما
وخلو
ذات
البا
صباح
اسبو!كا هادئا
يعكر
ومن
ارعن
يرافقها
،ومن
السياسة
من
ثق لة شاقة
في
الى المررسة انك
لا
تنبش
الأفكار ،ولا
عن
المقرفة
سياسة
في
أفلام
تثاهد
بعذأ عن
ذمتك
؟ وهذا
ضعيف
البنية
،
الضىجيح
" فلاحت
الراحة
التي
.
هفمبة الأرز عقدت
اطالد
،
لاقضي
النية ،على ألا افسح
مطالعة
الصحف
وبهيو انية الحكام
والأضلر
،وقم!ص
الا
في
من
از ،الذي اجتتبته ،سألتقي
منالعمل،
المدينة .فقد
قادتني الصدفة
،ظهيرة
؟
،
لا يخلو
رء- الطرافة
من
الفضيين الطريين
،باشغال
هذين
جحنماهما النحيفان
على الاقل
،بدلا من
الحرف
" فك
تح.له
ا!دي
" الصايورية " يخجل
فيه علة ما ،وهو
ان ترسلهما
" ؟ ألا تعلم
الى الوديعة المقدسة ،القي وضها
،وقد يكون
لم
يمنعها من
نرتع
ومن
فى اكثر
الأب
ا!ل
ية
إلي
انه
احوج
عليها هؤلاء
معشر
فى
الى طبيف
ابناء القرى
قل
من
28
ان
الفلاحين
.
اما مررت
الى هنا ؟
أما
شاهدت
هم النازلون
معك
با
،الا ملكة
من
بكثير
من
بالفلسفة
مدينة
.
،وتكثرون
،واهل
الذي ترتعون
النعيم
.
خ
ثورة غضبه،
،7و اببني
الدنيا كلها
وماذا يلبسون ؟ أما رأيت لي من
القرويون
الجا
المدنيين ،تعيشون
،وتتصووون
احوالنا
من
للتأش ،حجبت
،السافر
،وقد تظنون
فيه نحن
عنا وتجهلون
بىمة
الانطلاق
،قطر
النظريات
فى طريقك
يوم
.
هم يمسحون
عر فني انه أبو الفاعلين الصف
-ا
علىوجه
كلهم مثلم
نتسخابات ،وما
به
م
يرين:
تشغل
تحتها
افئ
المرارة " :اج!
مجالأ
،
استأنس
منه الى الشغل.
،ولا سيارة
فيها
بذلك
ان
! ،لمان تصيء
هؤلاء
عسم و جممحم
الى عائلة البمطاء
،وقد
حرامباً-عليك ،ينوء
الظاهرية،
.
لأحدهم
التهذيب
قصدت .وقد
ما
الخفاء .
الحليعة
برعيدة
أليس
اساليب الفساد والافساد .
وما دريت اليراري
ل
وا
لقصنم ثإم
قلت
اقال ،عما
علي الاستمتاع بجو الطبيعة الصافى .فرصة
ال!وضاء
احاديث
الحياة
،خلوة
من
القيل
،ولا سهرات
وراشح الناس ،ولا جرائد تشو س على شاشتها
فيها
هانئة هادئة ،حيث
تتشاحن
البيضاء سواد
،واسترد
نف!ي
،قاثمة قاعدة
،في لج
الفائرة الغائرة
ايحعل
سمامائدة
الثقيل ،اشتاقت
الجبمم والبال
المدينة في صخبها
،
للآحمرين
.
اليهم ،والحديث
ع
للاستراح
-
انعرلمعوالتصممى
2
الراكبين
الناس
حقوقم
الث!اد ين
سذاجتهم
-.
سد
انني امام نتن
.وقد
في حديثي
.
علمسم
،سماخهنوا يسأ لونني
. . أتحدث
.سمما اسم
الرغم من
بي ،ووجدوا
ألعصت
ار!الم ،وادرحمت
على الذكاء واليداهة
القرويون
هذا
،
حنا
فيها دزينة من الفعلة،
سنل
منه
لبظن هم ،على
ابناء
يشتغل
دسمحم العبنر السنسمات
اثناحم
،
5امام
الأشوع
منهمما
من
"
بقم
المدينة ،منصعا عندصإ
،عند-ماكان
ايو الركب
!لك
ابام
وسلاسة
بححط
،فاكتفى
((
،من
بالمزو
ان يسلبني ما هو من حقي
ان يسلبني
يفعل
الثقيل الخفيف
،بمبع
،
ئيعمه
على
وطأة ءلي
،بخفة سموحهم
،وتزويق
الثقيل هذا
تي ثيء
ان
ورقابم
اكاذ-بهم
.
،كان
،
أخف
الرا كب
هـهـ
عس
-
3ـري ،على !الة دمه وروحه
بمقذوره
"
.
على ان
نحا
وحبسني عحن
راستتافي اياما اربحم ،بنهاسماتها وليالءيها ،
جدران الكر
،وبقي راكبا
!
2
قىل علي
ة ضيف
مر
ثقيل الدم والروح
على
سه
ا
حم
افندي
الارض
فيه
على ما يظهر
بهذه الضيع
أبناء القرى كيف
انغ،
بعيدون
المثرشرة
يعيشون
الاولاد مشرديئفىالأزقةواليراريأ فيالفندق
الكبير
يا
خواجه؟
أليسوا
في مثل اقل
هذا
الفندق
.وليت
الارض
هذه
؟ نحن
الخدمة قادرة
.
افندي
عبيد
اننا
،هل
ققلت
العمل
ازت
:يبدو
قلت قال
قلت و
لاعطاء صوتك قهي
5
هذء
إذن
صاحبي
لي
المرة .سامحني
ثهـضححكو الاغات
ا
منا
وبيانات
الدرجة
جنابك لماذا
تشتر
لم
لم
انت
ألم
انت
-ون
أوجه نفسك
اليك أطلقت
الى موسم
سؤ
الي
خواجه
هذا
على زمن
وقاص -تي
ليس
انا
زيتون
ما
هناك
،الذين نسميمم بنا ،واكثرهم
بطولة
الحكو
!
بادته
،
من
نهف
ع
،بل
نقسي
على
ان خانجات .ان بالنيابات
مختارية الضيعة عارت
ق
طر
وابطا من
صار
لن
ا"صل
ان
الناس
ومؤلمر
الانتخاب
.شيء
واشد
3ورجال
الاعة
لا يعرفون
لا
يضحم
الا وقت
بالسوق
اكثر
التصويت
كئيرا ،
،
يا
و لد .
السهولة ،فمن اين لنا قل
.
عرق
تستثمر
جبينناه
قل
،ابلغهم حالتنا لهم ،وان
كما يخيل
لا
ا
قاربت
الا تعلم
المغيب،
لن تتعشى
نك
زيارتي هي
الفتى النحيل ،
عشاء
السبب
،وخشيت
فودعت
في عدم
الا
اكتماله
ان ينام هذا
الجماعة ،وفي
قلي
الصغير
غمرة
الى فندفي
خالو
ففي
الذهـن
وتطبيقات كنت
لها
وجها
،و :قمون
،
ابعدقرية
،مما
يجري
ايقنت من
ما نشدته
ان
لبضان ،صيث
،ؤ في
في العاحمة ،من
،تب ين لى ان الخطر
اتصوره
قبل
،و لكنهم على ما يجري
.ان
اغادر
على ما ظهر فيها كثيرا
من
عزلتي
خيل
الي
فساد-و
على هذه
افساد ،
الامة اعم
المدينة ،واتصل لي ،يعرفون كثير
بمن عنها
اً.
جورج
92
الاموال
اتعابنا.
بالحكام
،
لحصكومتك
.ان
ان الشم!
بعد
ان تكون
عايه .
مما
.اما الشعليم
العدد ناقصا؟
غدت
ات
ظهورهم
هذا
.
.
وعندما
لك
،وان
،ويواسطة
افندي
صلة
لسنا مغفلين
يكلول
لم
اذا بقي
بنصف
ئورة
اننما
ال!ابورية "
صإبوريات
المسكين
ارضنا
القوم
الى الغحذاء
وما دي!1
و
تخبر
ة
منقلب.
عشاء
دد
من
ليقول
قلة الموت
النفى
يا
ابشه
المدينة وصب.
معولنا ومن
،ان كان
لهم
عندها خ!يت
مريم ،
ص-تى
التي تأكل
خيرات
يا
هينة
واسرالنها
افندي
،
بتجدد
نفع! الطينة التي
محتاجون
عنهما بمثل هذء
بلا ص!اب
صايورياتك
طلأك
ما اتول
بذخها
ان
من
" القي تقمم
طارات
بالن
نعيش
،
ونادى
بعينيه
لبنان ليس
الا بشق
لهمأ
((الصابورية
،هي
للايام من
وعدد
يا
لا نجدهما
،وقل
" هـإت
الى
وبالعذراء
الفي ليرة
للنياية لا يعرفوننا
لما
هي
وصكوانا بد
ان
للذان تتكلم
في
بايه عليك
دعاية لتغط حة
للمتاجرة
،دفع
مختارا عن
يوصعم
جيدا
ام موسم
مية .حتى
ورط
المجل ،
لحكوتك
،
اناسا هم من
،كما تراهم بعينيك
،
عاد
يرمقني
يا خواجه
افندي
ا
!ن
اللواذع
اروم
شعر
نه
،لا ش!
،اننا نحن
تقتصد
للا
في جعبته
القرويين
،ونحن
اخها
الى
!بئ ة عن
قطعتين ،كأ
" .ولكنه
اهذا
ان نوفى هما لهم؟الحرب
لها
-ان
من
في سفوح
التي تبذرها
الموسم ،والموسم
سوقا
حكاما
.المرشحون
س
للنا
ان
الرواية التي -ميها
ذلك للن
-
جامها
باننا مغفلون
اذكر
؟ افم
ابو طنؤس
ان
هم منها .قل
والتطبيب
ات
هذه
إذا
.
اكئر
الانتخابات اسم
اطكو
انه صار
وقا ل
،فاعذرفي
اذص
،اصبحت
افرغ
الم"ول الئقيل وهذه
مقهقما :
اعتباط اً،اذ اني عزرت
موسم
عاحمة
والوظائف
اذين يتاجرو.ن غيره
لم
عامة
الناكط .
ان تعتقدوا
اكن
7
،
اما الىزارة ،
عنك
،وبما تصدر. هذا
ضاحي
الى مديفتك
،ان
والكاء
الاورخابات
،ورقوم
إافندي
سيدي
با
انت
،وتؤ يدهـصا
الصحك
على
من
نعم
،ولو
مختارا ،والانكى مفوحك
يا
.إن
حذار
بالمزاد .مختار ضيعتنا
يا
نوبة من
سواءكان
المدينة التي تسميها والوزارات
ومصلحة
افندي
.
تعود
ك
قل
وانا وهـو
نا"ب عنك
وكلاء
للا نيابة او وزارة
ما تعلم موسم
ا
من
النممة ،فلماذا لا تشتري
،تعطيها
"تدع
في أن
وأوامر
التي تتوهمونها
انتخابات
ظ
النياية او الوزارة سلعة تشرى؟
الشعب
الهذيان
يا
ارماء بالقباء .لكن
هم
من
اوكم وكتاباتم
باقو
لي
فى
؟
ومصلحتي
لقد نسبت
.ألا قل
يا
قو ا ، .لعد
اولادنا
الذين انتخبتهم
نا اصابت
سيارا ح!
عليها
وضرب
حدثني
الفاءل .ع ثم تودف
الصخر معوله ضربئ شقته
عندما
،وهل
يتولاهـا .
الشاقة ،لمصلحتك
.اتا نخرث
صبلوا
لمن ترغب
النواب
بذلك
؟
على شيء
رجل
يا
على
يا افندي
اللع
.
الفتى ،ليأتيه " بالصايورية
ثقة يوليها الحاك! الاعلى ،لمن !ا
يواسطة
اني
اسي!ادنا
ولا
.
:النياية وكالة عن كفؤ
بطوننا
خدها
؟
هي
با"ن
لا اكثر
لث!ثر
يستثمره
ذاك
لي انك
:أتهذي :وما
الطرقات
ام وزير
ولا
نيابة او وزارة
لمن
على اشباع
الذي
نائب
:لا هذا
قال
5
و اولادنا ونس اؤنا خدم
ليحصدها غيرنا ،ونحدل
الفخمة
لك
المنطقة
منا
بعد ان يكونوا
،ءركز
ل
كاهم غرباء عن هذ.
7اذ من
تمكنه جيبه من النرول
طبقوا الصةقة في الدورة
البورصة،
حنا
الةخمية
العنعر
ا(قدح؟ا
وتدها
خطر
د رأى وان
بملمنإ
لنا ان
برى
على
زعلق
لاخعإف
الثىىحعينح والريافزيز
الثخ!ي
و
شخصي
على
ا
قد
،
لا
وان
ومةإ"
اقل
و لا اكير
في
الثا
فما
الدليل
الدأيل ءلى ذلك إعماق
من
وال!رق
و
ا
لخو
تذوق
شحس-ير اصجىاء
ال:ةحمم!
ببن
ال:؟4
رهم
الجم
و
و
اصنما
-ال
،
،
هـجمتأو
و
في
؟
لا
لعحد
؟ن
اقيا
الاو ل ءلى
لاولميم
على
افقة
المو
اساسبتين
:
العصر
و اكأح
دليل
سحر الزحرنح
و
وا
انة
ثاره
تبا ر"
!ع
من
الاساس
ا!ثا
- 4
نى
تة-خ
عمم
س
الخا
ءلى
بادب
والقإرعإ .
ط
الادب
الافايم
لى
هـذه
لما
الذي
تا
ءلى
.
أغور
واىا كاثي ذلك
صس
صحلاف
لجو
بيئا
هـر
الهندي
،
و
لما
و
ت!م
ر 4في
و
بروع "
تي
لم
يعد
ءكان الادب
03
مرحلمة
"ة
تمر
عح
الدنرعح
هيرو يرصوو
و
قلموبنا.
الانسانيق
الا عحاعأه
رده
،من
عنه
.و لعؤق
صلمة حىافىة
((
عإغياؤز
عوام
ز-ا ني ادائإ
شلمياعى الا
الأهب
قسصز
وا لاتباع
الةو
1-58
و رفسية خا صة وا
هـو
الاحاسيس
لا يمثل
في
لا
م!ر وس
عرفناهم الروم ،ولما
لما
،
)
الامة لدواع
بما
الاظ
حا
.
ية في الادب
السثصضصي (س
نتإلاؤإ
مي
و
،
يلأ
ءرحس
والثا
تحا
سياشة
وكذللك
.
إلى
نية
4ـفي
لف
ءرحلة
ت
قومي " طارئة
نجاريه في ان المرح لمة
التإتزصحى -
نفسهل على الامة .لكن
ان
الذي
لأدب
واقع
ور--مد ا من
و زف حة وسجاسي" و
إذ تبدلت
فرضته
الغفوس
لان
زد
ني
ني ءالمي .فالذوق الادبي
الاه
والتحرر
وزةرض
نراه
.
لأجىلمه
إل
هحس
صإ!-
اصتماعية
تجاو وت
كيذلك
فن
نة
متخلؤو
والرلجزز هلى
ر
مل
لا تلجهع
لماذا كان
فق
ذلك
؟
الاول
ؤكره الىورروح
ا(و ددة
احس
و
"
تيه
،
ة ،و عو
وصمنا و نبضات
مطاح
هـو
لنما
التقليد
تاريخ
هو
عنه
،في
الا!-اذ
اصتماءحة
وتنتثر
كذاك
ليخدف
الع
لاهعإ
نطلاق
لا
ت
و ملاإسا
وقام
فالنقد ةسب
و مدى
ولولا ذل لى
ا(فرزسي
ر شخصي
معينا
وا
لا
الاولى ءرصلمة
7
الافا زية لا إعرف
.و
،
عتبا
يب
،
لعحوله من
لاو
لى
و
ز"-
از-ا
المال-نتؤ
الاد
والعر
ه*اعحعأ
الذي
ح-دود
سص!م
والعصر
أ"نا
هـو اعخبار
هـمال
هذا
،
المص
هـ-ل
و
نعة صأ ن
و ندكل
ام هـو
زعرقم
والجحث
عاحه
؟
وءـو إن
ألادبي .
لما
عتبا
ذا
،و لأ يفتةر في ظهوره
ح!
عصو
؟
طي
اعأ ،
المر
عامة متعارؤ"
لا
كان
الا-حا ت
ما
كاعإ
الناؤد
الت-رر
و صكم كيفي
عنلامس
اصو ل
السفطة
مت هـو يعتور
الى حو
ها هـو الذوق الادبي ا(ثخءي
محض
هـدإ
بشو ام"س
ص،امع 4
فق
اشار
الحكم
و
و
اشعر
فاذ
خو
-لمرات
إ-ت-د
ادفن
فا
ب!ننا وبي:هم
با
الافا!ة
. ! 1
ن
وه
الشهزصجل
ا
3
في
العىة-،-
،
ز -ه،
اليه الكاتحب
قزقز لين
ل
57
ذأك
نو
ل
( ص
-
وفىنما
،
ثترتر
ما
ا
الذو ق
.
في
ل
بما
:
ا
العلوم
الع:ءر
علمآ مميدا تقييد ا مطلقا
ا
فا
الادباء
مقا
19
!-ةىا
يلي
الوهم
.
وألا
مع
المشتر ك
إ-هزمىعن اؤىفن البزي
الم
الاعحبننهز
ا!حمة
ا
لنقد لدر
م!ا لنا
المقادءس
في
و
على
ذلك
اصاس
طعنا
كان
ءلى
هنالك ادب
وش *سحير
يتجاوب
ولو لا هـذا الع:ءس
وتن!ية
الخماشثة
العحافد في
عنه
يرعىافحإ
حقىقة
بين
الاهيب
اذواق
زر-ف" غرش
م
و
روا
و
حد
تسكن
،غد
لاستضحاره
ا
يأب! إلا ان
الروح اطي
إظر وف
عن
لخفوس
اففي
التي فقدهـا
ولا يبقى
اطياة ،قد دعت
" خاصة
غر يبا
با
نسهيه
فيا
من
! تقايديآ
"
،وقام
بالغرض
التي أوحته
لحياة
ميرر
ءلمجمه
،بعيد
.لكن
فدسية
لمى ان يدض
ملاب-ات
((
انسيء
الذي
،ورال ت
ءن
ا
حب
يحاول
بالحياة
فلول إلا بوادر
كان
البه
في عثده
الو
الدو
اقع
ا
.وز
ي زحقمف
ولا
نسا ني
الا
آ
لا
.ا
آما(نا ،
و
لز
ن
،
ورام الاتب
والعر ق
.
على ان يكون
زحستكلله لصياسة
لم
العهـدة
ا(ض"ر
عا
و دا
لحيا
المعر
يجززياغا
ا
أ(شعر
المكمورة من
المو
ت
ني و
م
و
و
ي
ا
الذي
لرجوع
الى
صو
إلعام ترو ل فوارق
كان
الم
ا
ذل-ك
-
ميولهم
!ر
ي
الذ
اعتمدناه في
ان
تتأ
وتغخياق
تضو ر
و
ليو اءث
تتةارب
لم
وقىزهع لم ،
.
اورا
ا
دبية حيث
دي
تك
الخطرات
و
ا!يوالىحدوا
ا
الضو
الصالى - ما
جييية ،
الةديم
بر-:ا ضر ورة
و
من
،
ب!يياتها
ا
5الى اعادة الضظر في الثر
مد ارسنا الا
" في
الرابرع
!ى15":
لخامسة
م!ثاجمهة
ا
دعونا في
العدد
لأ9
ل
لنا
بر?ص?!صء-ء! مي?
9
تفرج
ص!?!ء!??ء!!ص!ص!?صصصصص!!--برص!?ص!ء!ص!?!!ء!ص?ء!صصص!?صصصصص?!صصص?ءص!صصصص-ءصصصصصص!
ا
مجلى "
1
بخ
مةال
لابحاث
لمحافلجحهز
ا
نثحرته
ءط
المح
"
"
ا فئئ
-
ا
ا
و
لاد ب
س
لمحنط
!
.
!محةحصمحافن
ل
"
5
ب
ل
نة
و ل
لا
ا
جو
"
لا
فيه
حبمارإ
ل
رععنىالعع
و ند
طألى ئج ح 9
ماص!"ا
فىولب
؟ عا!صعيد
ا
اي!ولىمقاي!ل!ست من الغراءفي ا(عددالرارول اذ سنض 17
?
ا
وررت
?
ء؟ اع ئججإ
ا
" الاداب " ؟ ?
ء".
?
ءم
?
!ي
?
لا الاد! الارفيي
التقليد
ان
.
و
مد
يجعاكا
إذ
كلن خطرات
ذ
اهـن
لر
لر
اع
ي
،
اصنجفي
ور-ه
اك يغمره انسانية
التي أوحته
فهو أداة لا ضاح الرد
صاحب الدراسي
علام
في أدب
الماضي الحي
)58-2
الأدب احد
من
الاعتبار
ي
يفته
صدى
لا ينازعنا
في
جة ،ولا
م
فد أوحته ظروف من
عا ما
وتوترا اجتماعيا موجهل
كان
ادب
نسا نية
الا
الأدب
اكأارات
حاولنا
م،ـما
إحياءه فلن
من
وأ ما أدب
و نطق
باسا
نها
واختلج
قديم ووسجط اعتبارات
هو
الشعر
الحري
نية -
.فيه ،وتتبلور
بالدرس
أدب على
أننا
لم
نحثم
هاجمناه جملة على صعيد
منافقا
بل
اننا
كما ادعى قسمناه
أعلى (،ص أدب
أدب
-
1
مناسبات
الن!"ب
إلا
فلا ؟وت
يعكمس
ميا
أما إذا
من
الذي
ولد
الاؤسا ن
واحد
القديم
،ولأ
باحب
ورع
15
وأف
مسكور
وطلجيق
اننا
الصافي
كأحي!
الذي
الصلمة
،
.
مه
مغمور
" (ص ،وآ
ولا زائف
2-57 فىنا
الثا
في
رطق
على
ادب
ساقط
ولست
!
الادب
)
دفاعا
في
الادباء
31
عن
الى
اشعر
يحتم هـلى الموسوعات
الذي
المغمور
الآمال البعيدة ،و عالج القم الاستاذ
في المخهاج الادبي
ادري
وعتاب
ا!ا
ثلات
الضإقد من
تهم نحن
،وذلك
القديم
حيث
الادب
*قا
مغا
له
"
بالبقاء
و كلعئ
ؤال
-
57
اين عثر لي القديم
جمل
،وحرص
عنه -قديماً وحديئا-
،
:
م!و مات
من
" .ثم س!ح
ان
دب
لا يمثل حلقة حية
القيمة
أسا
اعر بي القديم واعتبره
واطلود
ذالث
دا
الادب
براء :الاولى
ادبا منافقا .وحرمه
تسمج
مرذول
القديم
اذواقالناشصين
المروتمد الاول
الىكاتب
وةو لى :
العربي
ية
اللغة،
) .فجر منا اذن ،في نظر
يكون
حماه
الفنية ادتي
!للك
ا
الدعا
في
الادبي
من
،فهذا
،.شعر
دراساتهم
اقيذه الاستاذ
حضرة
للصمماسة كما
اي!دب
في
!!
الحضارة العربية " ( ص
اءتيرناه مم!هـوعه أدبا
الاستاذ لاو ند فى مطمع
ا (س
468
آ ثرنا أن
! لقد هاجم
من
الازسان
واح-دا
"هجو
ا(يريئة
،
ويم!
الصفوف
الم-خصصين
فالواجب
فيها كضير
!الى على ان يوجه
لما
.وان!رلا-
في قولنا ! :وبعد
لعهل
ور
لض،رزحب
المنا-حة المحدودة
والمناسبات
ال! يعودوا
تهمة الا!تراء على الادب
ألتزاف والارتزاق حكما
الموضوع
هـذا الموقف
،وهـو
ء
د اث
اشدراك
.
شا
الخلمود ! .عذا
،وهـو
الشعر
اكط
الكوع
طليق
الرد
و اضح
نقل
دلى
3فهـو شعر
الموهـوبين .وعليه
الخلجات
صاحب
3ـر ورعنى العصور ،وتذو ب
حقيقة
لا
القومي
الا
بطرحه
صالحة
،إلا انه لا يصلمح يوجه لتهذيب
ورا نية الخالدة
.وفن
التحضط
جمى
كيين
جمهذا
لأننا
للنهاج
مادة صالحة
ية والدرس
التي أوحته
الافا نط
ميول
ذلك
الادبية ،فانهم واجدون
عابرة ،أو
بالروا
من
المع
بالأدب
وتوجيه
لتحقيق
)
نادينا بطرح
ان كان
التاريخ،
لم
مادة غير
اننا اعتبرناه
الاح
،فكذب
حقا ئق
المقليدي ،
اساسها صالحا
شعر
5
الناشئة بالأدب
.أما الذي
والمتفقهين
) على
.
ان يكون
والاستجداء
من
شعوراقو
لم
إلى
هـو النفاق بعينه
نظلم الأدب
،وتحبيب
القديم -
،وشو
،وذلك
ما هنالاك
الفني
الشعر
ولوكانت
-58
ذلاك باكثر
ينص
-حتى
وعلى
نا
أن الكفي
إلى الخفوذ والوجاهة
ممدوحه
والدعاية الكاذبة ،وكل
إلى
خ!مبة
"يمشل دورا
،وبين
على الشعر
الى تقلبدى
درس
تنبعث
إلى ذلك ،وافر
و المراجعة
الخقيقية بين الماضي والحاضر
الأدب
والأحوال
بشعورط
وحديث
الأوضاع
نظفر
الثا
مادة
،ؤ،ـو غير جدير
كان
المرحلة
هذا
الاقليمى
والزمان
الم
إن
إلى مثل
اء فحسمب
إلا
جل
التوجيهية
عناصرالجمال
كنا نما
الأدب
مة كأن
العا
التقليدي
ارتزاق واستجد
خارج
:هـل الغاية من
أصوات
كان
اذا
( ص
باليالي -
،وسبيلا
النفس
،فنحن
جملة ،بق
لكل
("س
على
وبعد
!
زفسه
أحاديث
الذوق
التاريخية ،والوصول
في درس
خاصة
منشود
ما فيه من
وزيف
المافي -
" .
وسيلمة للرزق
الشاعر
المنهاج
لا تحاحمه في " انضوائيته
.نعم
-
قوام إلى
إلى غرض
فيه
الاستاذ
الثحصية
إلى سؤالين
فنحن
ضير
سأ لفا
.
لها
الأصفاد مصدرا
،وذوبان
اطش!ط ترددها
الاعتبارات
هذا
في نظر
الاوضاع
".ثالبتنا"
التي عرض
:لأنه ! مثدود
بمنا
الاول
الاوصاع
الأدب
الاجتماعية ؟ أم هـي تذوق خل!عاورا
القو
و إذ
ا
نحن
هذا
الانحلال
على بعض
الاهداف
الذازية
؟ أجاب
الاجتماعية
فقيمته في انه وسيلة
داخلنا ؟ فاذاكان أن
.
يريد أن يجعل
خطر
الوقوف
وسماع
التاريخ
اللغة
.وإذن
وهذا
الملاررات
العظيم الذين يتحول
،وملجأ
القيم
،ويجلو
ا
ا
و
إذن
آ ثاره -
في
منه انخت
التق
جملة
،
أشر
ا
إصحياسية
ا!ؤ!ؤ
انما همه
ا! 4يوضح
ا
إلا في
من
ءـذا
التقليدي
يوص4ـالعموم
ا
ولكن
-
ما قيمة
الأدب
؟ قي!ته
أ نخا
نرم
لم
ا(ثعر
لميدي
بالنفاق
بل
ا
.
إلى التنقيب
اجه من
ا
عامة
علا الأول
،ودعونا
عنه لاخر
مخبا ته .نعم
الية
من
لنفسه بان
ظة
العر
ببة
سلصحلة تارخ
) 2 على هذا ويقيني
القول
انني ما
الجارف انشأت
! على بعثه واحيا ئه ،بعد بادب
السياسة
رالدعالة
بحق البحث
ان
الا
اشتفل
وا لارتزاق
ه
الىتراثنا
البارع
،
سجاسة
النفوس
عمصا تكنه
للتعبير
! و!-ذا والتهمة
،
حيث
ما ؤكد
صحة
فني ذاتي اكثر
فقد سبقه
-
2
إعلانه
رنات
السبق
اليه ،بل
الثالث والرا،خ استحناف
اذوق
تحكيم
ل
-
و
اللّه
و
الثا
-
لف
نحاني هذا
ت!مة
صراحة
" السثعو بية
" إذ
467
شم جردني
قا
ل
"
فا
ان
يزول
إمكا نية
من
عا
،وح
ال!عرو
) ولا
على
اطراح
القديم
لح
ص!
اع-لمم
وهـو
اصدره
3
ح!وربه
فرع ا!بر
شارع
جموع"
ل
ؤ!طولدى
الامير
من
بش
ال!ىةمث
ير -
العر
يي
4وا إفر يخ!
مر
اد بية را:
4واجصحما!كية
،في بد اوته وحض!ارت
نقرر
ؤق
الحقا
عصر
الطارئة ،ومحاولة
،4
نف!ة
!ا
البغيضة
لية - :
التا
ادب
طارىء
إحيائه
إيدية
في الادب
العا
من
حكمنا
لا بد
لا تتجاوز
،إلا
لا
مصرركة
م
ن
ما ،متأثرا
الى حد
! 4ستند الى أصول
ان
م على اعرافها وأحوالها
الام
في الجوءـر ،وهي
م
ب-في
فلوله إلا بمقدار نصيبه
الصقدي شخص"لم
والظروف
ا!
ظاءـرة
.و اذن
عرضة
،لان
كآ
في
عا لح
فنية
النفع!
مكا نا وزمان
فلا مكاكا " لل!هوفطا لا يصدح
لاحداث
لاحداث
نهشة جديدة
طليعة
الادب
النه
ضة
التحرري
افكر
.اننا ندعو
النفس
لهم
فيما
ظنوه
ض
ية
و
الامعتاذ
الالتقليدي
،لنصو
هـو نفير الحرب
لاجتماعية
رمضا
ن
والسياسية
ئية
غضة
"في التقد.
على اساس
تماشي الحياة ،
اصوبال الادالى
ءن .س ارولود في الادب حيا ة ،و
الحهاة والحركة من
ا
.
الجمو
د
!ظهرهما تلاف
فيما
على الاوضاع
في
لا
القديمة،
ممالناهـضة.
لاو ندو مشا يعيه ممن يقولون
اعتبرو.
.
5
الجمالتهلحعمقو
ومن
حركة
الفنى واحد
في مناءـج القول
ثم
اض!ىشف
يجدون
.و عندها
فى الآداب ،والوان
؟ل
32
النا!د
على محمل الرجعية
فى كل
ادبنا التحرري
5ان
ما هنالك
تديفون 1 6 - 77
ان
فتقتنىع
الاهدافي التقدمية.
ال!ام
ان
هـزر
وره
.
-
مة.
ا(بالي ،ولكضه
لاطلت
وت
الن
في تقديرصا
.ان
6
بير
طور
الالم وا
وتحقق
مشه
في الاديب
ا
وازدريهل
مالمغمور
الصحيح
ءابر لا يبقى
الانسانية واحدة
منه ا
لذ
الترع
مة تشترك
5
ي
ة
الاحوا ل
4
سات
الظروف
نسا نية
الا
لعوامل
وففه
قبيح
هذا
احى
يمكننا
المنا
. 3لق كان
انخحلت
لمت
ان
خلابسات
في
لا
العباسي على الجاهلي.
من
بعث
58
الحديث
لانني اكرهه
القديم
خيرا
ادبنا القومي
م
الادب
-
ظه.
لكنها
العناصر
57
4
بزوال
.
الامم
تا أساهم
على ما سبق
تحني
2
الى نقاد القرن
بهدجم!ه!
-
از
به ،ولا
في اختيار
466
الفضل
.
.
اخثى
-
-3جوره
ان يحمل
-
كريت!ا
( " .ص
إنسل ني
في الأدب
العربي
عالمي ،وانا إذ
0 1ان أدب
الآراء
هذا على
قال
الى الاهتداء
لمقايبس التقليدية الالية ( ص علام
من
الفضىل في ذلك
من
إيس
الناشئة ان
الا
ان النقد
بدعا من
في
وبناء
الأد ب
لج
جمىل
الامل
العروبة
هـي تممة
لها
من
تحضع
!ن
او
466
الأدب
المولدين
شيئا
إنني اول
،ودعوت
ءا باشروه
الشعراء
انني ادعي ف
أعدت
وجدت
في رأي
الرأ
أدب
لا هـمح!وم عليه !
الأد ب
ى
شاعر
أ ( ص
ا(يه في مقدمتي
ان هـذا
قلت
غير ملتفتين
الاجيا ل
،لا لشيء
القديم
عا مة
د
على الأقل
للأدب
لاننى وجدت
،والاخراج
!دفا
ءة قواعد
جماعة من
) وأنا لا اذيهر افكازي
" :وقد
منه صو
،ولا
الادب
بل
بريئة ،تعالج
الارواح
كاتب
ال
شعرية
ولم يكن
-
اختياري
فراودني
بشهرة
وشجون
ما ذءـبت
الجامدة الصلبة .والوا خ الى
عن
نية التي جعلخا قال
متأشين
نزوات
دفاع
الخالحى
خطرات
الذات من شؤون
الادءاء ،وذلك
كاتب
ما وعوه
لعمري
الثا
ا لجمال
،ولا
وتصور
،ءوابئ
الانسا ني ،وتحلو.
والعرق
قتيبة في
الاغاني .فقد عم
ورائدهم
على الواقع
،ؤ اذا %ل
خلمجات
في كتاب
القديم
الهوى
دولة
467
الادبي
والا نطباق
الى ملابسات
عمل
والب
في -كتاب
والسعر اء ،والاصفهاني
هؤلاء
ال
جمتري
ا،اسة
ايو تمام
،او لآثرت
القديم
شخصي
" ص
ا
الشعر
لحما-ة ،
الروا ئع
ما فل
) 1ولو صح
ا
في ديوان
في
ال-عر ية نظكر
واعملوا
هـذا
ح 3
غير بريء
لالتمستءالتخصص
ا
الذوق
خرجوا جمع
عن
السعر
هـذا الش،ـج المطروف
ا
اطا إص
ا
لم
،وذللن
ادباء م!حررين
بشاهـد قولي
:
" على ان
القديم
وا
والنفسية فهو
اثقافية
إذن
ق
يهذا الطراز يعدم
الزائف
افول
جل
من
خفع
ا
ولم يخطر لي يوم ،ان
ان
الادب
العزبي
القديم
هـو حم نقدي
ف 4لذوقه
وملا!ات
الفني
-ياته الاجتماعية
الموت
يدركون
الحية ،على التعبير.
البازجي
.
ا زبرجمه ثط ا فىق
الفكر من
الى لغة
فيضه
ولمرعان
و
ا
تلك
المصريان
كل
في
المدرس -ين
قيذيه
ان
ء،
تقر
اعتىده
الملمين
با
،و ءا آ
المرحوم
على
ان
ت
إتي
ال"كر
!صىت
قب
على
كاتد وترسم
التي تلؤ"ت
خطاه
لأقلام
الحراة
العراق
في
مرد
ذلك
لمية
اسىتطا عت،ـم
الأدبية
أتخذ
طرف
له
الأسضاذ عبدالمسيح
في
العراق
يعود
من
ء:ما
وزير
،وكاصأ
في حذا!قت"ـوم!ا
الن!-،د
-
لأ
لى
-باء
ال*ر
وهـو
بية ،
لين
4
ء
لى
والش
عليه من
العام
للكا
الأ
.حين
3ـو
تمثل
الفكر ي
رجة
اني المولد
لحقجقية
ات
يضه
ا
ارباب
،وآ
خ!
يكدح
هـذا
ون
التحليل
في الهتعاسة
خا لصا
الى جيوب
والا نفاق
،وتبتدع
فيه ليل
وتفاهة
الأجر
ن!هـار
،وضيئ
إاك
ثم يرسمون
م
ثمرات
المنت
اوضاع
العامل هو
ذ
،
يقو
ة من
الطحمقة
على أسس جمودهم
الارباح
مة
بعد ذلك
خطط
اقش!-ا دية بحتة
،واحلالهم
ج 4التي تقوم
التي
على سو
الم
شلة
اعى ها اركان
.
ايلاتجاه
ممن
حياته
البهاشم
ألاخر
لمص
العمل
ولمبغي ان
لنينة
الا
يعيىثو مع
،يفني زهرة
على دراسة
وراءكد!
ى
الذي
الاسراف
قطاع
.
الو
فكالما هـخاك بعض
على أساس
!3
ثب
ثقاء ،وضروب
ما تذ"ج 4يد اه ذهـحا
الذي
الاستفاد
و ؤو اع5-
وؤد
الواقعية
/
يرغوصون
الى اصولها
الواهـال
هـذا افياإس
و مأواها
ال*مل
في خزا ق
احصت ع
*ت
ث
تهي:
يصطرع
و
و ما يلقاه على يد
مختلف
أجل
يتدفق
اللائ"ة بمم باء-بارهم
الأولى
ا*ر اقي
يعو+
الاص!لاج
تزك
ة
ح ين
ؤسوة
تضكدس
له .
بالدرج
ا
في
فص
لا احىد اء!لام
"ه
.
يروا لاسيو ب
التنى
في
من
.
كله !ا
الملمذات
لذي
،
في العراق
ويردوخما
إ
على العرات
وبدأ وا يعكفون
خئيلة
ا واءه
طائف 4ىخئيلة "بلمهفي في اسا أ-ب
على مضوالهما ،بل
فمه
مىا
الكبرى
النقل
،وهم
يذ-يرون
،ويحاك
بره
ن
فيصفون
قلمة
ي"نون
ا-
3ـا مأ
ص:وف
تناقكأات
ءرة
بحالة الفلاح
وا لأس سغ\،ل
و الحر
بطتاج
و نقل
عو
لةر
ها
و اقع-
لحياة
عنها*
ى-ارصص
1
يبا وقد
العا
أطوار
ذلك
ا(
مل
ب
من
انما
علوم
.
الأدباء لأول
فيدرل!ون
يم و!يكاه
المحش
بصبغ حها وأسا أيسها
اطديثة
حتى جاء ركلنكان
في .اسلو
لاغا
المدرسة
المدرستين ةر احوا
لصي
عر إفي
والذي
آ نذاك
11ء
بهاتين
كل
محا
القي
يمة
لى
مىت
أتز
فا
اث 0
هما الغالصين
ادإب
الى قلة
تحاول
ما تاثر حملة
لأيام ،
يقلدوغمال
و
ثا
ز؟صء؟مال
ط؟ رين
المدرسىة
ورن
نا
نج
احقد
اكأذ
،
هـت
رغبات
،و
اق
من
يكتبون
الواقعي
ع
يا
اخذو
في
ا
الىحوث
ورن ضروب
كثير
يعالجو ن ك
ا
ان تحيد عنها ، الغربي فغدت
:أولاهما
في مص
ولبضا
ل
ما تربىه العرب وأبت
من
العثد-؟ثل
ثار وأفكار
ا
الحى
المعمورة
اولئك
امماق مجخمعهم
كأسع
الاو لى ،ح ت
الختاج الفكري
في ذاك
فكر
رب
ا
او
مدرستين
د من
يتين
لقد شرع
م
ن
اءر
تفشحت
الغربي من لى
قعية
لوا
أدباء الثص-اب
ا(ف!ر
قي
ظهور
الا
صابة
لاجتماعية
و
ا
الىحاج الذي كان
باسصلوب
يخخلف
ا
العراق
يتلقف
لا
عق
،ين اطر اف
الن!ل العصر ية بعد المز
نطاق
المواكأيع
ط:فاته اًلمصخاصة
الق،
المسافات
ا
استخد
ة .القر
او
.
على انه ما ان قصرت ام وسائل
ذ
يض
بت
ج
بلم
جد
عقائدد و افكار
حمع
المج
يدة لدى
ردة من
ا
القديم
إلا قايلأ
اك
ع
ن
ب
ا
تكاب
علحه
في معا لج
كاة
المحا
تترسم
د اية
،و ما يدين
العراقي " و ها يء
4من لي
ا
الاسلوب
ا سة
او
عند
ا
التي
العراق
يحضر! هذا
لم
ابصارهم
.
في
ليرن فحسب
الى ها يبدعه
وف:ون
كافا ذلك
القدجم!،سواء
مزاولة الخثر ،صء ث كانت
الأدبية
ع
البإدات
*ر بية
ال
ب
الطراز
المتوسط
تا
بقية
متأ
،
يالزم " في "ـبيروز
طهقة جد
.
ل
ظهورها
الحركة
ن
الآ
-
2ضة
الن
فيه
خرة
"
الر
الأدب
تي
العرا
عرصلمة
ا
و لقد كانىش
البحر
جاءت
اقطار
و قد
و
ا
على
ا-ل
شر ح!ا
م.ها
لى
عربه ة
دخل
ينقلون
بكثرة
بين
إ"ر اق ممن
ا
الواقعة
سو
بلشها العراق ءال
الذي
إة
ا(*كأ
أكانىزية
0391
.عخها
الوحيد
أدلاء
ا
لعو اءل
عدة
ليس
يمة وسرت
عث
بي
يتقنون
الى ما بعد سنة
ا
اخرى
،
كان
من
لحركة
التي
الا
ا
بمهر
فجر
لح-
ا
بدأ
في
نهضت
كامتداد
لى
3ـا
بشيء
ا
ت
العالمية
لأو
ا
الحرب
ا
ظهرت
اعقاب
الحركة
لأدبية في العراق
من
القوة والس عة في
والذثأة ظل
1
ا
مصمى سيم
صىه
نىرجما ا
ولمش .ء
نتاج
لأقصوص
الا
!صا
.
()5
ة
د
ية
في العراف
يش ايد و ين
و.ـين
را
لقد
ا
يصل
شمد
ي
فجم!ر
يق
د
اىمقسقمىما
ؤط
في
لحر!
"
لا
ذ-ا
خ.لاص،ـا
العبودية
ره
يةر قو ن
لو
ز!ة ،
هـذه
خذ
الآخذه
ادر لكا
دعي
و
1
ا نقا،ب
غلبة
اليز
كصير
إل:-اب
ظة الاس !ع!ر،
ؤثا ،
حإ4
المر
زتاج يتحدث
في:ا
.ين
واسعة
و
كما
خلملاص
لا
فك
ءة
نح
اكحر
و
كةاح صصون
و ما تضطلىع
ر
بشس
ادذو
اكعوب
من
تمضل
النضاج
التقد
اهة
كل
،وفك
مستقبل
الابد
الخقافية
لم
يعدم
في
لا
اعية
ا
ينحو
ا(سياسي
مية
ا
ءلى
غلية الترعة
ءا بم د
ما
إ-سعة سعة
اسار
العراق
فقد
/
الاج تماءي
ظ
تح!ة
ان
ايلأ
،
الثعب يض
وتقيو
ة وغ
علمصة
في دعائم حرة
ء!ز -ياة
صصيلا
ا
يا
الذكر
ء-ثزت
ا
في
نتا
بحيث الفترة
ةر
تاك
جد
"
اية
حتى
و ب
تقدمي
يظ!ركتالث
لا
ة ،وان
الوو اج و ا
لا
حتى
الصحف
نتشار
ببعض
المراكز
من
اوهـن
بعضن
ىج7ـم
من
ن
لاخير
نتاج
ة
!ن لي
تفكيرهم
وغل:ة
افكر
،و لكن
5
دمجة كانت
القصة
ي
العرا في
تتاقة
الشق
و
الاد
الذين
لا يؤ به لهم مظلمقا .
سا نية التقدم "ة في الادب
لالى
لآ ن
المراكز
.
المخمعاظم
" الىر
غير كلا من
عجيب
تزا
نفر
وخود
القلة
ل
العراق ،
ن منحمى
وأخير
في سربل
الرجعية
نحوه
ية
في
الحركات
العرا قي يلتثم
ءن
ودلى
ا
يا
و ا-عا
ونحقيق
بصهـجم حركة
الاستعمار
السد ا!ز
ت!م!مد امام تيار الواقعية
ون
ويمير
ؤو اع
في
.
ان
في الحركة
الم!ءرف!ة
،
تاما
لوطنية
و مع
الوءي !ن
،
6ء!وع سعيد ة لا
عيوت
فأخذ
لال
!ؤ لاء من
انعطاف
فأ
التغيير
بعدها
م مجالات
روصالحهم
طشي ، 4
وظثم ور
الي ديه من
منما
،
و
.
العرا
اد
و
3
وءا
اءر
،و
ظثر
من
الس
تح-ل
مدى
يث
اع!د
ي
والشعر
اء
و
اه
يضهد
أ!هـارة
في
و الاهـتمام .
ب*د اد
يرفرف
لىملميم
طه
رقي
التكمى
ا
الو!
العإم بلمة " الاداب
ل
"
وه!انمثؤر ات
5
يا
دار
ل!ا !!+صا
ا!
لأكتب
ل
د
ر
ا
ا
و
ئدها
ست عد
الف!ءر
لا
و
إف-ح
امام
أ
في
وال!
ا
ا
بين
ا(عد
،
اد5-
تلك
الفكر ي
لاقطار ،فلقدزفح!صت
الحرب
يدع 2م يدركون
و
ا
و
لاطلاع
افر
لال
ا
الشعب
ما احدثته
ال*ر افي خ
في غيره من
من
.
الاسى
تغ
نحطيم
د
-
الثس
بحو ث
ا
و
ال-ا
.
الذي
من
تماءية ورصل
العرا
العراقية
من
في،
ز
جا!ت
لحر ب
الكلا
لمط
نط
لادب
الرافدي
حد ثت
فأ
الىياسي
كةاح"
اجل
ا
على
الى ربوع
لى ال:تاج
ودراسات
سياس
واج
جمة
ور ة
ب
ا
ا(يوم
الحركة
هـؤلاء
ايثقافية
نواة
فة " من
الىنو ات
-
في الفحر
بين منةو لى و مو صوع
ا
في العراق
ا
ا
ي!جممن
في الاخ -ذ اذ وصع
بالواقعية وتغاليبما ع
الفيض
اخرجته
المط
ا
ي
لأ
ذل
القيم الذي
الماضة
الص!حب
((
.
لى
من
ا
نعطاف
ا
إةكر
ا
ق:إ
((
ها
اب
الب
ا
7م قصب
إ:-ق
ا
لي " و اصح
بلاء على
ا
وكا ن
جر يدة
4
و ما جره لاد
وكان
آ ثار هذ
الا
التقدمي
والمودة
ا
؟اءة
نون
مع
من
كام
اط
،من
فمه السلام وتنعم
الثرس
با
ا
الالمهورع،ر والمتعاو
ناءاة ،عن
العا
ا
صورا
حىاة
مل -والف،-ح
ا
!*رض
صية
ردورء
لواق
ا
وحىى
*ر
الهث
لم عدم
فيمىما من
عجة اذ لخ-ذ
فجه
ية
من
لأ
والرخاء
.
"
أع! ايرو رين "
+
اكةب
.
اصرر ث
! -
العر
لسبصور
المعلهوعات
م!خ
لو ل!
ررلآ
الاد بية
واصلاح
!ص ور
،
!وج!
شا
34
رش!
و
وريا
/لى
و
2لم!؟ت الازياء رءام 1 9 53
صوم
الةرطاسهلآ
الشترقهلآ
والمدرسصية !
بأ
ز
اصءاف
نواءثا وإدوات
لك
م!ى
اختلمرف انواءثا
برسونم
.
اقلام
الحكر
اإجم!.أب
وائمأد
ص!لآ !الفيم
6
!ها
83
ولوع
ة
يؤكد
ما-ح
صنصور
!
لصطى
ا
!ا ،و هـو
فيد
كفا ية
ما
كاه
نأ
كا ن
قدماه
.
ر
.
و
ي
ور
و
ا
ا ا
خلف ملابسه
الب
ب
ا
يترقب
فككذا
هـذ
فم!
كان
،فمنذ يام طلب
ر:اد " -
رطو
ا
السبماب
الارض
وة الارض
،بل
هناك
قو ل
المع
رأ
منصور
هـو
آخر
امه في
أ
!
!بم!ئزلبزلطمي
امغية
الحلو الذي
ت!دثه
الخرس
ءـي
اخرى
.فمنذ شهور
" التي
و
هـو
يظل
المدم في الحذاء
من
يحلمم
تربح
محتفظا
علي" ،هو
ذللا
من
الجديد
4
وجد
بد
الباب ليح!ع
الغا
من
و ر
ذلك
ها من
اطديث
بطبيعة
لئة تراود
رأسه
لصلججا معقو لا يجعلى يطلب ع!ه " صسن
" .و !! هـو قد
ذلك
و
هـدة
وهم
بان
الذي بدأته امه وهـي تناولزوجها
المرأة ان فتبينه
الى
فضلا
35
الصبغة
خذ
يأ
يترك
علبة
لور
صسن
من
جيما ف 2
قيفي
و3-ـ"
س
رب،
رفر
لوكال!
ايوء
لني
يا
ج
3ـا
حيا
ان يصفع
كأ
ا
نما
. .
"-5
يود
به ء3:ـا إصاء؟
يظ
!دب
ت
بضيق
لز
وج
خفي
يصفعهـا والذي
الن!اركل
انها
ما حول ص-ا
عليه
؟كن
ن
يجهعها تكفيهما ورع! وخير
تركضه
إلى .
لح!
،فيحاسجه على ما الصءتمإك من
التي
ذلك
ص . .خذ
د
الذي
يمق
الفهود
بكل
نحو
شلمفا ،فهو إ*رف
الذهاب
و ملكة
أجصى!وؤوحذ
:
،و لو
عن
يد
يثعر
منه اخر
له
يحنبر ا مه
بمأ
لحب
؟؟ إن القروش
ن
" :لا
عن
و
ولا متنع طرزا
و بكره
ما تريد ،ولكن
،فخ:أ
قلى
و
بطحئة
افق
يد فع
كان
يت!اءل
الذي
الى الاسطى
آ"ول
قف
ما
خطوات
و اقة ة
فذة ،
النا
ولدها
بما
ووع
امه
!ا فة
شد
غامر
امه هـذا الرجل
وعلب
قروش
يكد
كان
ولا يمد
" زجاجة
حاجة
!
الصفير
6
ا
.
ا
هـذ
ؤوجت
قروش
زجاجات
كا
،ولم
لما
دفين
.
أباه ؟ هـذا الرجل
صفى خة
-صع
ثياكجمهاوومراح!لةد
بز لبئ
أ
.و في غضون
و ابيزاز
تطيقها
وحد!ا
غلى ما يحرص
نقلمة
إلى
!ين
عن
بحب
جمروير 5
ول في حا!ة إلىأ
لا
دا؟ا ءلى تلميعه وتضظحف 4حتى
الأ مني
لتمالبه
وتحاول
ليست
بشيء
رقجل الضتاء حتئ من
كأنما لتداري
من
.
.ولكخه
!ص.
ة .محما!مينغل!
لىلبا،
راء
انها
لمدهون
تللا
مه ،
جزع
.وتقدم
بجدهـا
عروؤ"ـ
وج"ا لاسطى
كانت
الاخر ى
-
تحن
-
اء
الموسى ةي
كانت
دفين
.
مر ص "
الحذاء الجد د
ن
او
ه
ء
و
:
اقفا
وة
برو 4-ـ ،و!ةظا
لحذاء
تتراءى
الى الارض
بعينيما
،
المياه
/
!ذاء جد يد يحرص
ال!وت
له
ليكف كا وءرتفق 4
هـا
.
وركانه
من
.وات
،ثم عاد إلى صسث
؟
والحق
آستبر
خد
أطرقت
ا
.هـل
دفعته الى طلب
؟ ت
الدموع
،فالشتاء قد اق:ل ورطوبة
.
هائلة
في ضيق
امه الن قئير عمه !ن
حذاء
معت!دة
،وتوشك
4ـمختبئا
وهـو مهم بالخروج
في
ر ل في
باظاؤره
الخشنة
دورة
مس!
على
امتص
التص!ق
ن حذ
يمد
ولمححها
جديد
ما حدث
ق!عريرة
صلال
ا
لا
في جسده
.ومن
ا
وهـي
في خا طره
في
مكا
لحظة
يحهش
تنىاول
فد تدير فيوهـ-ا
-
ؤ-ري
عيناه بالدموع
مه
ا
جثا
لا بم د يتمثل
اليوم حتى
ان تختخق صورة
مشصور
*
يعض
في ان
كف 4ـإ اغليظة
ما زايل
قدميه
ا
ذلك
لصفع
صسن
.
و الحقيقة أن
ز و
لاحذية
قلبه على
،وان
لهرعان
* *
صباح
يضم
ألهى
ثم أصس
!
برححة جارفة
للطمة
المجحت الذي
ن
ذلك
كان
ان
احذ ر،ـكم من
الثتاء ،كل
لدم
بخحيء غير ذلك
لقد ظل
الذعر
ا
أيذء-ر
بما
وحل
لا يحس
مثهاءره
ن
هـذلمه
تقع
صسده
ا
رو اد
المقهى
اصاب
شفتيه
اء--اء
فتسرق
،حتى
ا
النداء
المتقماع
ينبعث
،واخيرا في
كله
منصور
كل
إذ
ذ
ك
يم
كا 4؟
نأ
كا
جت " وهـو
ا
الخافت
الذي
من
لقد
أحس
.هل
در
:
ا
ذلك
مس "ندة
ذاك
المقمى
كفا ية
ع
فىن
فيد
ما
كن
كل
-تعد
ا
ا
ا
حتى
بصاص بثا الى هذ
ا
العمود
بين
او
موا ئد
-
نة
ن
تقف
لخطو
ا
حة
نفتا
،و
لت
لا يتغير ،والفم المفتوح نصف
اء التي لا تكل د تنتقل
اليلم
التي
للتأثر او
ل
نما
القإق
احد اقها إلى مك ن
،
لعيون
فا
الصغيرة
تبدو
الإو
،و
إنما
كان
مستعد
ا
لآ
ن
يصفع
لم
زو
ا
شدت
لونه
لحزين
في
ذ
التفكير
كما زا ل من
اثر الشقود
ا
وكأ
تضف
ا
و
زكاد
عن
الصغير
ل
.
ملامحه
ة تنهل
أ ما
زة مظاهـر
لك
الحشيش
جصبه
،
هـذ
ا
لزوج
ا
عمر،
وكا نت
،ذلك
من
عادة
صماح
من
ا
كان يفكر
الصي
الذيمما
ي!تجاوز
لم
الحادية
عش
رة
الزوج الذي يستيةظ
كل
وقد زال
رألص4-
ش
ال
هـو
لفاءف
!خما خاسة
كلا
صع
يجهـع نهما
الفو
" .
! لولا
اغا
عا:ة الورنيش
نحته
عض
وعد
3ـا
برفق
وهـي
الى شغإك
،
! "
لما
جرو
الاس
طى
حسن
بيده القذرة امه ،ول!ن
ءلى ان يرد-ل داره اباه رو-ات
وءـو
.
في خطى
ذاهـلمة
ارض
* *
فرمص من
ورح
الحذاء وهم
و أح!
" الناس
حيئ.
لقد
اءصمرب
كان
وقف
ورق ممصد ر الصوت
الافندي
الابن
الأصم قد
ا!حذية
-
أعم
-
هل
-
نعم
لى
انممفأ
خلال
يا
بجه
ان
غدوه
ورواحه
والده
،والده
وجه
ذصم
وهو
.كاز!
و
الآصر
ا
منصور
يا-
ليحع
بعنا
فابر"-حم لمنصور
ماصح
جل5--
في
الحذاء
واضع
في
تضظمفه
بن
ات
والده
يمت
لم
المةهى
الجرسون -
ليطإ-
الذي
ك
ذا
الذ
ي
"ب-طلو
ية فوق
نا
-حذإءه
الذي
ما رأى
اً
ذلك
فوقه
((
نشغل
.
.وراح
تص" 4د
قر
إكروري عن
ذأك
حمة
المجاور
هذا
(
الكاسك!ت
مضما
ءره
مش!و
يشرب
ذ
ر
اك
) !لا!،
! الرماش ي
و
1بهيىجة
هذا
ذلك ،
من
لأحلامه
.
خا طر
المف
كان
الجميل
،
-
ويميله
سيحدث
وس!صدقو
36
فو
في
4
ق
م-وم
حذاءه
ينتبه إلى
اىم
،و
لأ
4ـمل
بال!لمب-م
ال!عور
كان
الل-ظات
كان
اخلاط
"
حتى
يخرج
.
.
.
ما
ذ
إلوقت
ا
دة التي يزيل
لا ننيء
من
!
سيىبيم
غ!ر شك
ا
له
.
.
.
الجميل.
.
في
. .
.
يردو ىصمن
لا يدرك
حقيقة
عر
ثما
تمجا
لا طة بالغة
لأ
رأى
نه
و نقوشه
وربما
الوقت
ملمح وسخط
بحا ل
انة؟
يخها!و لا
الحلو
هذا
ا
كات يربرت
جلده
بضمق
في
!رير،
و في الوقت
الذي
في تنظ؟ف 4وزلميعه مهما بهفه تحت
من
يده
يخحا كان
-ا
لو احدث
وهـو صورة
ينسل
م-ن
في
يةص!م
وسيتركو
لهم
بة
طعة
نملا الحذاء ؟ كشطآ
هذ ا الرو نق
ان
رائعة رأس"
.في هـذا الجد! كشطا
بها اثر الطين من
و
الحذاء
فيه !عادة
يحس
وهو
لم
الخصورات
في ان يفش
لضغير
ت
الأنى
اه ،
في
المتماوجة الختمطةا
كرير
ءـو
يتوزعان
هـذا
ء يد يه ررلمس
على
،.
مضل
يش عر
حىلعات
اًلناس و في معارض
.كان
! من
الذي كان
دائما فلا يبدو
نه
الذي
ؤنظية 4ـوتلىيعه
لىستقبل
حخد
دام
اطذاء
في
هذه
الصغ!ر
الماضية ! ،في هذا
7
.
لم
الاحذية
مشاعره
بمثل هـذا
لم يحلمم
از
ورنيق
منظره
لى
ماسح
ا أ يبصر
ابد
4برغ:ة خاصة
المحد
و
.
للصغير
والاحمر
بعيني
امصذاءالج! له و لن يكون
((
.
مسح
الح ذاء
! في اق
يطفو
لوقت
يتعهده
شيطا ني
يح
إثوه
ء
الجم
كحذائل!
ور
المجا
الحذاء يضلمطف
المح
هـذا
يشكلر ف!
قدحآ
ا
امص
لان
حمص!ور
،وءاريوشه
من
و
في
.
.كان
ي
مل
الابيض
يلاً
و أىصته
ؤلمبه
.ففي
م
تتلموى في انجائه المةوش وت!خع
طو
.والوافع
غكأون
!عالمها من
الشمصء أو
الجرس
عإءه
ارتباط
هـو معه و لصفق
لا يفتا يناو له
)
يب
كلن
يلمع
صىملمده الناعم في شغف
.
ي"
تين
هـو
.
. .
تما
ءينله فوف
اللونان
لأنه
يسمتةبل رأس
الجا!
ت
انيقآ
فوف
انرح!ك!فأ
تا
صصمنها من الصغ!ر
العلرة
بهابا!
يا
إلككأسي
ورن احذية
بشعور
.
ال
أ ما
جدإد
بالأسف
،ذا
:عي،ي" ،وشاربه
صورة
على
لذفي
،لكان
إثم!صة ،ولح"س
كانت
يجلس
رأسه
ان" عاش
الم!ورة
عميكودط
بين
و
طظة
.
.
.
منه واحد
مصح
!أزحممير
طر
الجرسون
.
الاب
ه
(سلب
يره
لم
الذي
إذ
-
مصو
.لو
لبدخن
وتلم
ع "ـ.
ي
.
فم 5
انفاس الشيماشة حيشآ آخهـ .و من
تلمبعث
.
الشيشة
إلى وجه
و احى-ذاب
كا نت
مى-:مص
في
بينما
م
هـز قد
يا منص!ور
إريد
استأشت
الزج اج مة
و
ء
.وكان
بطريقة
ما اكثر
؟
!
السمصلصم ولا يمتأ يسأ صم والده
سرلمبس
حيرز"
.
.
يتمص-س
-يأ
الأب
مث
.
.وكا.ن
انحائه
.
.
الى هذل
له
يد اري
المار
وحلة ات
أنا
قد
ادح
جديد
ادوا آه إلى
بعد
ن
فقط.
حذاء
وأحس
عيشاه تحتلس!ان اكظر
بيديه مستدعيا
من
مضمى
على
ولده
ءـذه
م:صور
ءلى مظاهـر
يف
.
.
لآ ن
كات
ور ؟
الحذاء "يد
النظر
ان يحرر
كلن الخباس
ينادي صىيره الذي
الخلفية
ارتب-اك
.
.
.
الآس!ر
ان
.وتركنن
.
.
جد زه إلا
المحالى
الاب
ا!ة
-
مما
مخمصور
من
حدث
خواطره
اريد
مضصور
حد
الجدي
:
ءسح
إو
.
م المة،5،ل!رج
اما
.و تبلدت
أجم
-
لا
يا
منصو
صذاءك
بابا
و انشقل
!
كانت
بمد
ان
ء
.
.
.
ما
ل
-
و لحن
ش*ور
مخمصور
واخرى
على
المنفمدة
ابيط ووقف
اس!ك
واعتدل
عط
الجا
الى
و!ال
مشاعر
وأدرك
الى
ادرلصى .ها حدث
انت
؟
-
إس
علىالطو ار الم!د وعاد
.
بامصم"ـ! و سا أجم ل
ا
ينادي
يوقع
اء
جمصل
1
ان
لهذا
الند
((
.
.
ا
صسن
و
غيره
يا و
"
من
يقول
بان يعيد ر
ن
"
من
كلمة
داشما
لد
اق ررءع
الاص طى
ا
"
يناديه با-مه
،فقد تعود
تلك
مر ة ررهع
:وانا أرض!
ا
والتفت
ر-ل!
من!ور
فى دهـنة
.
كانت
اول
فيما
منصو
ا
مض!و
.
ا
-
ر
.
م
صو
ن
ر
.
.
غهـر أن
ر
.
الأحلام
بة
،
ثم
يثت
قى
تلائا الحواطر
ا
*
ا
وهذ
ما يعرفه
ءاضيه
تما
ا
اكل
عن
الاسطى
لبعيل"
و الطةل
ماً
يفعل
.و سضت
اطره
ا
صغير
.فتزوحبمت
.
امه من
!ن
هـو
قليلأ إلى اليمين ،
؟
منصور
صو
فىتاد
ذ
لك
ارد ا 7
حدث
نه ،غكر ان
هـاذا
بالرغم ! ه
الحذاء سيبة ى
صر
ا!
الىا
والجديد
القديم
الابدي
ثر
حم!سيكية
مس
ية وسادية
ةل
ملتز
من
الفن للفن ،والى
اقتصادية
والخفرعات
والانواع
في غمرة هـذا الصراع
البعيد وييسط
يتردد
هذه
حينذ اك
بين
الطاغية
فسعان
عز م
و
وفشغ
ميم
ا
القروش
أ عطا
،
مقدماته
حدة
وفي
.
ولا و-د له في
مناهح
مناهـج
الخضارة
إلى
ار
ح!
ل شإره
!ا
الاديب
إب
.
عن
هي
وقد
على
الاخت لإسس
ع
قئض
بخاه
رأصصه جا" بة معها
من
لبعيدها
إلى
" الجرسون
الحفى
وا نتزع
إء ،
مكاض!ا من
ه9رته "
لرعاوات
القاعدة
او
رجل!
لمحا
وهم
ما في قلإه
ليأ
تخرج خذ
يديه م4
العلبة ،بنما ورقة
منها
من
حسابه
في!ا ا
الخحجبج
.
وقف
فئة ادثرة ثم اخذ
!ا
ت
اذا ( فى بة
.
ليلق
واسرع
"
فاؤ كد
والا يذاء ))
اذ ا
ن
،وقدكادت
وتحرر
نفسه -ائرا
ان
اراه هو
جما
بها الى 8-
فة وا لاخت :ار " في حقا )
ع
التي تحد
و في
التي
الحرية
الثخصصؤ
الاجتماعية
،فلا يطمئن
له
ا له فا-ةظت
استكل-لإل
الةيود
المعر
قد
"
" .
من
ن كل
الحياة العامة الا
.
الباقية و نقد مون ور
بمغادرة
ايا
لذ
مصطحبا
المقهى
ثتي رالميد
الصاخمب
لهما
صوشا
و نداء الإءة الحذاء اذي
يلبما"-
منها قرشين صغيره ،
المار ق
يدبعث
موص"يا
كلحصور
( الةاهـرة
)
.
.
!
،فتراجع
ثم ما لبثا ان
منصبور
تا.عهما
4
بعيأي
ذنايناتلتقطا نا رمنغبرهما
صشا عجلات
جميلا كانت .منصور سمد
إ
بيده
انلنالفسبحوح!بمآ
--الذي
-
-
37
يذهلني
فيما
كضت
ذبمرته
من انف!
وتغا-بها على
قليلأ الى الوراء ليةسح
يمد
هي
ي
غيرها
الشو
إلى
تد فى روضة
والارهاب
عبارة
" والى
ر و
و
وءـو
ادكاذبر " 4ولس-
البرعاجية
قانم بذاته
"
.
.
إسير
يعيش
في واد
اذ ا
لمفاجئة .
الاج -ام
انما
نفس
من
عدة
زعطي
-زب
يراه
اث
ى
الكل
شراره
وا لابايىل
.
.
دقل كر
اللطيف
روح
ثو امن
ولا
بما
هذه
.
! ،
.وقد
له
الاع!زال
الطر يقة
كلع التيار
منه القا-وش
لقانودن المد والج كأر، كل
قائمد بذاته -
عبد
المضهـضة
،ينغل
ا لم
يتصد
لهم إلبعض
داعيا
،او ان سضإت
اء
البعد عن
ر"لاي
ادي-
ثل
ورقى في
وتفت دها
المنظر فاقد الجدة .غير ان
!-ح
كان
لا
سء3ضا
ادبلم
به شرا
مترددا
،بله في
.
!
ت!زلق
لما
رديء
على
ينوون
!
"
ا
ال!ون
يتيح
نصار
نةصه واف كاى
اًلاستاذ
انطلاقثا ! في آ عمقلمه
-
في ع!ف
معذره
و عن
وتتثابك
والفك!
من
هذا
6
4ـفيروح
.ومد
يختط
و المع!و ن
ا-يب
من
الضروب
.
يورق
حمت
ح-بى
ا
،كواحة
" اني بعيدكل
ي:ظر الا
وحيد
الى أدب
ال
الآراء ان
-ون
كل
ق
م
حو
-أو هو -يتحىإ ى
سلف
كل
،
له
ادب
ثلإثة :
يده إلى جيب ها
تتضارب
ان يكون
لب
فيخأ
الناص
تطةلت
في جذور
.
أدواته
الالب وامتدت
تتراءى
تضحسر
أ منصور
لمجع
-
مونصوركانت
كانت
ص
الذي
على
غر إره
واد
.
ورنيش
في رأس ورا
مدرسة
يجد
من
قدر ا ،
منعزلا
الألوية
الى محشإف
ادبية
والمجتمع خشية
.
برغم ور-ا عليه من الحواطر
،
ح!لو،ل
الادب
البلإلة
وراح
بفوضى
الاجتماع
يعتزل
منضو
لحظ
عبر ادغال
1
الحياة ومجاهل
الى أدب
الى مخضلف
اني . .
الخلاصات
فاذا
مناهـج
الغرب
فالتزام وجودي
العربي ،لا بد ان
وزتفاعل
النالةىء حوله
والشرق
اجنحته عير الحيز الارضي ،وارزي
البوم الى اكرق المفاهيم ،
؟
واجتماعية وفلسفية
أو انس
منصلى
،هـذا الصر اع
:
لنف
--و ادبي ل
عا
وبرناسية و واقعية ،وصيات ية
أدب
وسياسية
ا"!ماءي ،قومي
ا
جديدة
كلتسلىلمة
مم
لا
ء-ن
لاحقة .
م"-نوعة في
مشطية ورمز
النهضة الادبصة
هـو نتي!ة
وكل
-ابقة وحلقة
ريالية ،الىكلاسيكية ،أدب
بل
العصور
في الاد-ب
ورو
الفكرية
من
كل
بين حلقة تطووية
مسن مذاهب
وسو
في
وربي
لا
.
ابان ع!ر
.
برصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصءصصصصصء؟
ا
في القرن
صراع
رع
القديم والجديد
ا
صراع
،
د 1و! جرجممىدروييى
صصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصءصصصءصص
3
\
.
ا
اين منه
\
-
الى
،طلا جديدا
\
ا
العربي ،في مصر
1
!قم
هص
9
عدد جنودها
!
*
يذر قرنه ا(يوم في الأدبم
ولبنان
ع
!
ص وي?-ف
ا
وأدب
7
-
الوية ، عثمورة
المن
ا
الاعتزال
الالتز ا
ا لا ! ،
أو ينصوي
الفكر وا لأد! من لواء - 01-ي
-
ا
الا
ادب
\
رو
ء.
"
ا
أدد! ،ش (( واد!
نفواه ،او
قل
.ين
اًدرر " او
\!
.
.
ا
بين أدب"الحير والورق "
والدم و ا!دطو اء اللحم
!س
.
?
ص
9
الي لواء
الترا
تحدثه نقلة الفدم
الآتر
ا
بو
م والس
ارات
المعاطي
.
ا
بو
للتيسا
في
يعير الأد،ب
اص!اع
يعبر
اذ
اأيمير
ا
أم
إلى
7
واقتصا
رعير عن
؟ ام يعبر عن
هـو ينيه
في
فيوى
للح-اة في زرون قع
لوا
وا لحيز
.
ؤا
طز بجة
الاقتصاد
الى!ية
و
ينزع
و
علمم
وادرا ك
؟ او عن
القطل قوة
السم لدى والنجوم
إلى
تربية ،ر ض
فا
لواقع
و يحلم
نفض
اليد من الضررر
لخاصة
،
افتمما
د
ولا
مواربة
في
لادب
.
نهمكاس لمطلق
ذا
ار
فه
وصح
!للأب
إص!و
و اس-تهر
لاسخا
و ص إوة و في
.
وصكمة
في
ا كان
اليه من
من
و ايىاصة
حيا ة ،
المدأ-لمة
الق!ر
لآ ني
،
و الو!-ة
.
إدرا ك
في ادبه عن
وسياسة
أ
لحقيقة
في
عابر ،او
ه
من
مخا
و
!-ع
في
ن جمكو
01
ية
غا
الهر
لب
المطا
!ن
رون حذلق" واغر
ة
احدى
*
اصيد
بذكرى
38
والانعزال ولو
جزئي
ذ
باسيىلا
الى برجه
منا
ية
.
وؤ-ون نسأ ل
على اعتاره جزء
نضو
وزاو
يحقق
هـو نقيض
.و ارتفاع
با
الى مر
ودوران
حيث
-
.
.و أين
الفذ
زس يج
نحيلى
مبدعه،
والعز
بحجة
لوجه
لة
الصحه
كان
تكما
!ر
ة وءر
ان
!يرى
!
الا
سهلا
تب
.حمث
رأ ى
خ!
نحو نوع الادب
مبتكر
لا
ضو
ئه المترفة صيث
لعقيدة
الفن
نوع
احة
ووجثه
ئية
فيها
هبوط
ال!عر
نغم
شيء الكريم
العقيدة
علي
4ـ
الا جمال
.
" .
في الفن -
الحق ينير العقيدة و الذهـب والفذلكة
.
ءلى غير هدف
ا؟ا ا! يتجلى
في
.
ل! ر
و ما ينطويان
لا
ما
في محاوك"
للأنزلاق
من
و المذهـب
الحذلقة
الا
،واذا
الايام على مهل
الص!ى
ديب
الجا
مع
المج!ءع؟
مذهبه
واجوا
من
من
للأنف!وا ئية على صعيد
بنا
الا"-اذ باسيلا مى
ول!س
خارج
على
" و ان
العاجي
ع!ها
على
*
ئية ف د عرض
يعود
تقمفل
إلىء البرعاجية
الجرج العاجي
لليرعابري
حولنا
محيطا
عجيبا
في شخصه
صحاة لأتغممر كالحيا ! سكحا
روعة ية ؟
عدظ
*
لم
وجود
واحدة
صورة
عبودية
طقه الصافية
وفذلصة
نحن
ا
الا
والقصة
غا
لةر ارة
الخروج
من
غير
اًء
لاستاذ
ف
يج!-ع مكها
يناؤح
ناله
ان يكون
ا،حتكرة
وءه
ا
.ادي:ا من
.
ا ،إ لا ذلك
على أكمل
لا أعقل
ءودة
-المج
وءتم"ا
من
جديد
*
زف4-
ا
يص!و
ا
؟
لم
جتماع ص
لا
عي
الأدرب
- 13ياة
ل والذي
لك
اليم
كر
يغات
يرعقلو ان
3
ا
مسنثفحات
للةكر
وا(تعبير والتسقيف
اذ
؟ وهـل
من
ل
!مصيمون
؟ أم يريده
الفكرية
ا و أيس
ل
،فعم
بص
إلى
قىقيق
ء
.و الجسفهو
،ـوم .اء-ا
و
ءقيلا
ني
دى
ها
ا
ؤان
يعبر عن
فر ز-ا
و
المف
من
الاج
ذلك
المستحد!ات
تماع
م ح ر بي
ثم يمكي
ا
لم
تاريخية
ءدودة
يي
تجر
ضعنحدود
الىد و د باطار
جتماجمما
ا!ةإسفة
وءمم
لز
وبين
يعي1،-
خاص-ة
ا(تطورية
اقع متطور
وبعد
في
عن
.كعلم
وكحجاة
زظرة
ا
ا
ر
وعمل
مع
العلم
بي"مه ومحيطه
او اجتماع محدود
إو
لل
لى من
التحرر
ب
الواحد ؟ أو لا يرإق ذلد
يلىعو
ذ
دي
فذ
ا
! إلى ذلك
و مؤ هـلملأت قد يضعذر
وأ مواج
وحده
السياسية
صفات
وأ
من
جو
ا اجتماءيا
وا لمعرى
شيءا
من
ا
ا
كعلمم ،
و
هـنا بين الحزبية
والذإسفة
تعبير
م"طوري
في فترة
ما
اد ب
وراصين
نوع
و ارسطو
ا
ن
صزب
لجج
غو ق
؟
لاستاذ
ؤ لفم
مرارة
اكايت
3ـر
من
بذاته
قائما
ن
ني
لا
أث
يلأ يم!ن
ا
ا
او سياسة
وإن
كعلمم
مج!دة للرزكة
قد ي!و
مسحه
والاج تماعمة وبين
مشسق
كخلاصة
ان كل
اء
البقاء و
ادرى
لة
والعلم ،و لحن هـى
ا!ست اذ شر ارة قد خإط
بخفاعله
او مدرسي
لحقيقة لاخيرة
لن
كل
في
كاه
" .
وادراك
يضعثإإا
والف
يدءي
رسا
في
-
؟ و مف!ر
ان يم!ن
واحد
الادي
ال!س
والىياسة
وءوءي
إسفة
ا
يلأفتصاد
تحضد
على دعواه
ا
اظن
ان
و
في
ذلك
لما
ا
يود
عبقريا ع
اقتص!اديا
وا بئ مدون
و
دو ن
ءفي ر.ءل
اك!ر من بوق
ا
بذاته
إستهر
كل
نفسه ،ولا
السلإد لا يستطي خ
ا
ي
ا"
هذه
ا
ظل
يبا
!
فا
:8خ
لأد.ي-
زت
؟ وهـل
فيدوفا
كلاركس
جزء
أ
الاجتماع وا(مصماس"
والاقتصادية
لز
بم
من
وكارل
كو
ان
؟ وع!ا
شح-ير
ا
بمية
و
انفواء
مه
طراز
كل أديب
وهيغل
واو غست
3و ات 2
ش
لنا من
بمرت
د
واجنحته
يكون
والقاعدة
ا
إصتطبع
اذ ا
.
مكا
((
الراهنة ان يتجند
إنما
لم
اديرب
في حزب
ابد ا ان
و
:
لذين
هع
ت
شلجخا ،
أذكءإم
على ان ع!ا-بنا ليس ان
و
امكم
اديب
ا
.الى ان يقو ل
في مشاحي
و
،يدل
المج
7ـم .وان
،و لرأي
بم!ياته
الصتقلاليته
أن
يخلق
؟
"
ا
ء ":شجصيحه
رل!الة
قائم
من
العبد
مجته
ؤللته
هـو
رأس
ي
.
لكل
4وقلبه
و فو ر
كسب
ا
يسممدهـا
لم
اد
و متى
ئية :
لا
ع
انعز اله أو
ي
ا
الاخرين
هـؤ!ء
ل
با
و قيا نجة
ا
للمجتصع
ما أدعوه
زصو
ا
واصتهبدغم
!و
للان
لي د
تقا
.حو
ل
ا
الاد
5
بمساجلته
ده
يب
نا حو
ا
ا
مكه
ا
نتقا
بل يزيد افراده ءبد ا من
المرح
التي
ا
اكقفجمأ
في
" ان خضوع
لمة
نضو
فر
ية
يق
و
؟
ل
في
بين
ا
لالصتاذ شر اره
بل
ام"ـ.
تبدو
التي
لغيره
ا
بالتز
))
ائية
و!هضد
ا
اناقق
زةءرت
غير
لا
"
!
الا
بممد
خلا
من
في
و
حلصة
لمر
ا
لست
لفكرة
لتزام
ن
من
"
ض
ط
با
ا لا
بها
لواء
.
بة
او قل
للغو
ا
لحز
إة
و
لا
ا
بية
. .الى نوع
هـجرهـا
هـذه
و
ا
ا
ب
ا
لراءـنة
ا
لحز
مة
طتة
لو
لاخرى
ا
ثم هـو ينقل
من
نفوا
لأ
ئية أينصوي
تحت
ليلى
ولص*اد
ام
تر
5سائحا
اثر طرزان
ادغال
ولو
والمذءـب
لم
بة
ود
بة
بسد
وانزواء
-
و ال!"هر
لا هم
.
رو"4 يو -
في
اء
و
له من
المج
ضش
امخا""
ع
وخا
؟
هـو
لنا روعنى الادب
الأدب
؟ لص
اذ
ا ،
-
نبلمغ
التعبير
93
لخاص
الا
المحدود
الفحر
من
دب
والفن
و ظيفة
ر ار
الح .
الا
:الحك
ءن
صة
م
تى
ل
ا
والمج
ب ين
ت هـع
بين
،
دب
إتعبير ،
الفر
البعيد
،العمل
الفكر
لا
الف
د
بير
،
،
فا
هـجما
وال*هل
،الفن
لذي
لمدلو
ثبيء اة
الح-
هـذا
بة
،
إكو
لوث
التا
هـو
.و
ي!خذ
لا
دب
من
ا
إ*ا
هـو
الفكر
ع
ال
ير
لادب
،
ءا م 4
واطءإة
يان
ال!ثر
ءظم
الحيكا
هـذ
لا
!جمأ
ير ولا!
التعبير
،والفر د
ن
آ خر
لل!ركة
!
،و
د
الفر
و خلرفة
الناقل
!8ا غ
هـو
هـو
في
-بىه ب-لكث
ش
،
برل
فى
الادب
وعيرهـا
و
اي!
نواة
ؤا ط
ا(-ا
دب
ل
بة
لأدب
ت:هـءةا
الغلاف
والفكر
:ءـ و
.
!ل
الحياة
الاج كماعية الحية
،التعبير
تصال
فالادب
ء
و الة-رة
إجون
هـو
المفعم عن
لا
.رل
العزيز
ا 7
اش
في
ليعير ءن
معا ني
الماء . صح
الص5-
5-
لحص
خلايا
وا(تفاءل
يو من
فى
لادب
اة ؟
الواكأ!
ما اسبه
! .
إةو له :فا
تحدد
دب
.
حص
الصادق
يد
اي!دب
كأياء أن
ا
وكيف
زنخقد أدبا وا زت
عحل
غير
إد
ية "
ءن
ا
و
رب
سائل
يعترض
الادلط
روا
اة 7
إ*-بر
ل
ما
هو
إص ثر
ءاججمأ
"
اب
غا
ات
الذ
الثس
الحظوظ
الحي
غاية وق!دا
لمإذا
.
زل
.
م
ا
يوكلا في
اب
.
.و لاسرح
. .و أ"س
ا
يؤ و ل
بمما
ء برج
على غير
و المةصد
.
و المؤدى
ا
و إلمجتمع
إلام
غير
هـذا
ع
ا لأنا
طا"،
ليأ
بلمف
ئ
المع
الالفاظ
،ازه !* يدر
و في
لى
و
ور
ورات
ه.قو
الح*اة
الس6
.ؤا
تصحن
لم
ل
لمعا-ءم
إيا ازفي
ا(ة-اري
ا
الكو
ة لا !نأ
بها
من
ا
ن
الحو
ن
لن!كاشا
ور
ش!
إن
ورمكأ
اغ
و لأا
ا
و اصطلاح
كلعجىمما
ثو
الير
.
ل
بما
:
ا
اللذة و ا،ت
الادب
!.
هـدف
والغفوة
.
و
وقئو
إفاظإ
-ين
خ!
ا
من
غر ة
ت
ميحشير-
قي"إح
تحت
لي:؟تط
التاري
.بة
،ف!هماح!
ءا
وؤو اءد وترام
وتورية
إقيا
و
من
صف!!
طىاصح
و
الذ
لمجت
ع
قي
-
4و إ طلالة
على
على
اللذيذ
ءير
ات
/
الأدب
خذه
يهم
وضوع
الم
4
إذ ل
لجد إد
كمن
لي"
؟!
ا
قع
ان يكون
و نظم
ا
كل
قو
اليع د
وسنن
النعاس
المنهمرة
الىتومة
و شى
ال
ءسف!
نوافذدـالجزلجس
حا و لت
ونحوا
قي
الذيمب يدع
،الغارقة في ظلم الاقدار
سهلم!
لادب
الحياة
ل
حمو
ليس
سكب،
ادب
تلمك
ا(صدف
.قو اعد
تنههر
مث
غير
نح
ليس
ق
و
هـجما
إلى
زصأن
إذا
جماب
ار
و اقع
؟ -
،-ـا
زف
ءخه
ا%-م
،ليقلمب
ا(صيا رفة
مونءة
تالطري
ا
ان
في
ء!اة
إلاا متل
في شل
شطوط
في
!*!-ة
و
هـذه
كنت
إذ ا
قد
في
كا .ت
من
ن
الا
تص:،ه
صدث!
المع
الصع:
ت-يرطصح
ءإو
ص ية
بر!ر6
في
ا
ا
"
اط"اة
نفسه
لجج
ت
ظلمات
ؤ"4
الةن
والا حىساسى
ا
لانسان
فلة حالمة
ليشخيل
و ية ،
من
ل
،المشص!ة
يغل
باسيلا
الازسان
النابعة من
والنروس
سير
وث
ذللمث
لك
لرجىلى أؤاديم
احدى
مة،ـوم
القديم
ل
هـدف
اهـو
عفو
اتطور
و
طر
الحي
أتاب
قي
؟
.عحة
و
ية"نحىثا
ا(نجاة و دور
القدضلأ
من
نؤ
.
اثرية
ا
،
ا
،
ناءسة
وير
جم
ءكا-ب
فعفو
.وصح"ف
.
وعحى
ا
اليه ؟ .
ما اتعس
وذ
هـ-ا
رة
ا
نحىياها ،
صياة
ة التي
الاس ماذ
غا
الجد
يد
ت
ير ا في
6
طو
ص آ
إعا
المءكاورة
و اىطلاسحصات
أزق
ق
دب
مما
ا
لا ثيء
.
ان
و
،وظل
الا
ة
محماء
إها ب*د إذ كازت
ز-ان
ا
؟
.
ام
.
فضه
علىغيرهد
7لم!
؟
ا
اىح
ندءو
في سعبك 4ال!يان
*وعب
المس
للح-اة
فلىص!
.
7
ا
و مو
الحرا
إطا!
"
لأغلمة
.
وف
شا ؤو
طز ق
و
و صر
.
ب
اث
إأدب
اللء ./. 4و لهت
لحر ف
الح"اة
ا
خ -اذ
معنى
الص
ا
و الوعي
في
الكو
د
ظ
لفا
با
و
إلى !و
.واذ
الى"اج
يتوخاهـ-ا
ي 4بحذ إقش" و فذ أك"ه
رلمص!:
زنلمـه
ي
ن
.
4
محذ
آ زذلك
.
لمخةشس
ا
ا
ا
الحيوي
.
الءا عدة
الجبار
الأ
.
ء
في
الححاة
فأ
ية الوخحصعة
الغا
معاءر
باسيلا
.
ح
يو
ل
للححاة
ا
غا
"
عجا ب
.
ان
ية ؟
ية
امنصة
الا تلك
ا لاسشاذ
اللغ
ا!فظي
اش
ءن
ورعا
إلى
اإغظ
ني
أغة الأدب أ دب
:
و أ--
د
اؤصلى
ا
!-ر
غا
الكريم
!حي خ
و في غ--
الضظام
إثارة
حقق
3د
اش
ان
ق
لمشش
ءن
ب:ف 15-وز--ء"ل
!مصكب!
لادب
فأ
ارصحن
معئ
يررولمبر
.
ا
.ووج؟ه
-
-
له و لا
" ! من
وهـرلم
بحركة
لانحظاط
ا
للفن
.
ؤ-د
غا
ث
ا
"
هـدف
دف
لاديب
و في
ر4
.
ب
لمعئ
الصحيري
لا فبل
ي:ءأ،ر
.
نا
اج-ر1ء
الأدب
،لا
ا
نه لا هـ
غير
.
افر أ للألصتاىح
لحيإة
ا
فير
الفن
الاد بي :
لة
حذلقي" و فذلكة
ا
ادب
عحىحور
ا
سلململأ
على
لى
العقيدة
و اناذهب
اتب
دب
الا
صي!ا
تةو م
.
لا
يدر
!*ر اض
اس
ك
ا
!ما
بالا
مر
ا(:وع
لاصو
و ادب
لجز
وأ
إلى وجوب
با
ش
نعود
:ا إلى
ا
با!صحلأ وهـو يدءي
رتفاع
ار
من
ات
ب %أك
ادراج
1
المعا
.
ذلك
تراصف
الفا
"خ
ان
ا
مقام
ني
و ي! فكرة
.اذصحر
،
ة وال!عبير
مفط
(:ا ورن
ا
ل
،لا ش*ور
المحهـيرع
ا(:لبي
و
، 4إدب
شص
ال
ا
لحثو
الافي
ا
وا
لا
المتما
"اظ
ل
ا
و الزخرف
ا(نطم
و
الحفظي ،
*ات
طاط
بي
ال*ر
،
لادب
كانسان
و ر-ورر
و
إلمغ
طا دصحة
.
هـو ذ(لمك الادب
او
عىور
.. . 7و
ا
ادبرا كانت
هـىمن"
له
في
ا
ءرضا
هـنا
،
في هـ!ذا
يدينا
اذكار
وءر6
ؤ!ه
ليب
لاد
با
المب
في
ا
و ميو
4النغم
ع
المولصصقي
الفن
ي
الذ
بين
ا
حذلقة
ال"ن
و من
ا
من
ارباب
للفن
اسفإف
أىصلمم
أ*ن
ء:دكا
،افي
من
المجصهوع
إ!،
اصاءة
ثمم
هـ-ذه
صحصات
و ل!
،
.
تي
ورل
لد.
اطتا
الوس!ط:
ذأ-لمث
ا(هشو!
وا لاص ساس
ومةا.لات
حوادث
ممفاعلة
وا
بروح
متجاوبة
فوظيفة
ذ ا
الكون
التطور -
3
ا
مجتمعة
ون
ا
لا
وكنه
والخاصل
بم
الىيط
م"-لسلمة
يب
د
الطب
!ي
.
دلل! الاحداث التاثيرات
الاحد اث
الاتصال
:
"
العالم
و
ثيل
"
تصال
لا
تار
وخ
تأث
تللط
المجممع ،وانعكاس
تطور الآراء والمذاهب
لاح
الاجتماعي
ة
وتلك
المملو
عركا الحك !ى
أو لدس ذلك
ل
الغا
ئمة
والكرفانا
لاتصال
وروح
بروح
"
التقمص
؟
.
الكون فد
.
ءلى :يء
"
ذللاا
بكون
من او
الصموفية
"
-
قد ركول!
ذلك
،عض
وبعض
.
الادب من
.
ولكن لبه وج
جذور
و ماذا يصير
العالمي والغربي
الى كثير
سمته
.
الادب
ا(صوفط
منه ،ينزتع في عفي
ذ
جذور
من
اة التطور
مقابلة تركن
تار
على عوفية
و و اقعا
.الى الروح
؟
.
و الوحى
:؟؟؟؟ :..؟:::::؟:
ةة.
من
غائمة
والتجر ية والمادة
العلم
يخأ
في بعكأه لاسيما
حه
ظ
.ربما
.
.
.
،ادب
و!و
الا
،
وهصد
واللاهـو
يستمد
.ويندرج
.
زكو
!يث
في
:::.؟؟!:ة!:؟::::::؟::::::؟
وضروب
مم
وص
ة؟::::ة:..:؟؟:؟:::؟؟:؟::
5
مع
حلقاتها
ن
التظو
إكا"
ى -بر.- 1ثاش!
04
فى
فيقدمها-
عصارة الادلى-
? القشيب
.
-
:ادب
4
الموصوهـة
اللفظ
والمحيط .
.
حد
:
تمضي
و المجتمع
والصرف
-
ل
الوجو
البعصد
الث!امل.
في قليه ول "ـوليخوج
إلى
عقلميته ومف 7ـومه وحيويته
والكيار
كر
ا!ة
الحياة
.
الخركة واطدث
من حميم وصوده
دو
-
ا!قائ! والخلاصات
لأم".ا:-؟:::::::::ة::::::؟::::ةة
كا --
-حدرن
إلى ذلك
ية الدائرة
صوره في
لمجتمع
فيلاصة
و اسلهيعابه ة
وينظر.
تؤلف
هو
حياة
اح
فاعلة
ال!لى
إلى
لىى في سير
لم-بل.
!كاروىكرو!
س
فتص،ـها
:ة
::
ود
يخك ضازلك
س-ص ؟-81ا 3
نوحس
:::::::ة:::ةة
كا !حفسلامة --.-
وتذيبها
ية
طحفاً
.ثم تعمد
لاهضم
.
رحو
لتطحنها
..
.
0و 8كر
.هـو حركة
.فعليه ان لمجعل ورن حياته حلقة تطورية
.
ر
-و
الاتحاد
وادرااش
ال:صر ان
دل
غالمابقي
بير!له
ور-مر
زا ني يئم-ل*ا
!3
!!. !::مض!ركا! صى
نب
معازقة
.عنى و مبهنى.
صا -قصةص
،
يقظة
.
الادلت
لأ
التطور ك-رص
بم !ه -.
تحمحح
ء
.
و
سا ئ!ة
.وماذا
:.::::.::::.::.:::.:
! .ه
و
سل
التأ
.الادب
وا اذكريات
الفكر
.0
ويجاوب
العنصر
:إلى
واستيعاب
والصور
المح خمل
لادب
ره-ي
تزاوجها
هـل يعقل ان يكون
ذوره خحا
؟
.
اذ
ل
كان
صوفي
اً
تزا
وعي
وقياس
و المجتمع :إلمجضصع ابى ور
ا
الماضي
بلوغه
الواوع
و
ا
نزوع
في
إ!!
.
لمعجم ،الادب هذا
ن
. .
5
مرهف
حدود
والقو.ية
الاتصال
التمثىل
ورنات
الو داق
ا
ذلك
4الافق
وحجمه جدور
ا
تسية
المر
على صفح
المقبل من
الماضي
الا
هات
ة مريئة على ما؟و-ةوجثة
.
دب
في يو قة
ور و
لمم
.
.و
.
ركام
الثع
واطظوط
،
وحكمة
الجوهر
.هو
.
احساس
المجتمع عبر
واللون
.والألادب
.
ولتعركما ى
داث
دب
تكدس
يرات
التعبير
وحياة
وضيهر
والطبفة
و نظام
الوجود
وصعود
.
.
الا
الحهـكة
أ-ماء وإخاء
.محبة
وألفة
.
الكون
ة ودوراممآ
وعبير
والطائفة و الرطن
الاد.ب
منقبوجود
الحيط
الارض
الانسان
و
!
في
ما
احداث
من
لا نهاية !
ودورب
جالآ
الو !-ان
-ة ،و نفوذ إلى
الما
منه على ضوء
ال!ق ل
صف!ة
إلى
((
جمعة وجاذبية
في
النفس
في
ؤآ ثار تلك
الاصداء
لاساسية
مما يختاج
وها يع-مل
و اروع
الواقع
ي
اذا ،تجير
ى
انحاد.
النبات
،في انعكالصثا على
الخارجي
في
.هـو سعور
ا!تصال
.
وجاذبية
درويش
؟::::برة
ة::
لمجضئير .ء. لحكقة
فميترطبق!لوصقز!ميث
:::: ؟
صور
واحكام
ي-خذه
و
.
كذلك
التوازن
ل
مشاعر
وانفعالات
الا"دب
الادب
!
إفهوم
وأحاص!
الذي
ل
من
الادب
،اذا صح
هذا
ور،ازع
الأدب
التعبير
.
ل
إحدى
حفات "
،
لعلمحا
!ي
ق
المع
لاصاص"ة
ا
كان
مني رسوب
الى زاوية
الى
بقاع
ا
-صاء4-ـ0
ذلك
قيديى
في
،إنما
ا
انني
ابلغ
لم
في
و من
و
ان
.
ا
جذوره
ا
" و الوجدان
وقواعده
الحةح 4
الةن والاتق
يكأيره
لك
ذ
ايضا
.الي!
يحدث
؟
.
،
:::::::::::::::::::::::::::ة:::::::::ة:::::نر:::!::::::
إ-خما رمزي ترجمة بالقاهرة الدصورهالمعارف دار ءنثورات
أجدني
هـذا كتاب
إزاءه واقفة موفف تخلص
القارىء تفرض
فيما
أشتاتا من
ئمول
المج
ما يجا!ه
او ور فى
بمعطيات الفكر
الانس
الل!ذة
غير ال!ة وذلك
عبف
توتر
.
)
وظاهرة
الجوع
فا
والم
من
صراع
عت
عن
نسان
لا
للتخلمص
الحظ ين ال دي
حين
عدم
الحياة و الموت
و
ال!ة )
لا
يعمل
الذي
لا
تكو
لا
لذة .والجهل
يزيل
بحقيقة
اليقاء والفناء
كلا
الش!
يحيط
حالة توتر
.
بنا من
لايز
يايا
،او ( الهو ) .و ( الأنا ) جموعة
(؟،ثا
الدين
و
المج
ءمع
المت
( الهو ! وتحرره بدورها من
الغراش
! عدم
هذه
حضر
تتحول
.فقشكون
ال!ة ) ثم لا تكون
الغراش
المكبوتة
صراع
حالة
اللذة إلا في حدود
المحجوزة
بين هذه غريزة ا(ةخاء
الغر افى
الت!ديم
و
ثاني
فاوتوقد
ت!ما
فوجدها
وثانيتهما غريزة تستهدف
شدة وضعفا خرج
فرويد
بتفاو-ت من
ا:فس
فسط
فرضها
تحدث مايتحرر
.
وهما في صراع
اثم
الى اكتشاف
مبدا
جديد
يتغلب
ذلك
لا
ا
تل
على
العلم
في نظري
الى
" لا تفع اليه راجيا
الخي
ز-ا
مطلق
،هذه
نية
الطاقة
،و معنى ذلك
عليه
قهي
اذ
ا
"-ن
قبل
هـرة
-ضاإ
الخباة
ان
من
النفسية
الغراش
الخ
شيء
بمجز
لان
شديدا
بحيث
انكل
ودراسة
ان
لما
.
شاذة
هذا
ثمة كثيرا
مستقلة
الفرعية
عن مبدأ
ص
.
المؤ
1. 4 لف
"
.
قد
من
جملة
مجو دة .فالكتاب
على
و الضعقيد.
ان استعرض كل
ما اجرل
،فقد لا
،لأن معناه توقف
الا
الى العجب
افكاره ضغطا
احب
كاق
كانت
.
الكتاب
الغموض
الا
الوجود العام .فاذا صح
تخقاحمها كافة خيص
ن
ما
سكونين
في
فيه
نسا يخة ،واذا
) .
سكو
لة
الى انتباه مركز من
ر ب
لبيابم!و
نه حا
بين
ال
تام للطاقة
لامور.
ا
للطافة
وجود
،لا
هـ:اك ما يدعو
خاصة
الا
وتوف!مبح
ها
لمثل هذه
ؤصل من فصوله
أبمم ،ولكن
به
-
أص-في
آ فاقا غنية شاملة
!
ع
صفحات
المحاولة .لذلك
ان يكدنف
أن!ق لا أزس
لنا في هذا
ثانيا :
مجهود
الكتاب
:ان" وضع
الغربي الحد ث
41
اسم
التي نجري
لتفصيل
-اولا
غير
الوجود.
مجلة
"شحويل حقيقة
من
نسان والوبر د .
وفر
العوامل اطارجية والداخلية .
ذلك
كبير
وإن
لولاهما تستهدف دا
مبادىء
مع مجرى
فيه ضفط
" الآداب
متميزتين متناقضتين إحداهما
البناء والحب
لم
وقد كنت حدة
اي
متوتر
يكنما
جمله في حإجة
الروابط المشتركة
-
اع
.وهذه
حاول
.
الحياة والبقاء
"
القاريء
وقد حاو ل سيجمو ند فرو يد ان كتشف جموعتين
ذة
انطلاق
وتوتر
من
إعادة
والحقيقة ان
الى
قيود
الى
العمليات
غكر المعرفة
! حاجزا دورس
حجاب
بذلك
من
من
امهباب
عليها ىلاء
صفة
تس!ى
افرض
ال
.ومعنى
اسء7ـلاك
ا-تهـلاك
للجماد
وانح!راف لا يفق
ك:ح
ا
ا
اسم
وكذلك
التي اطلق
المو
نه ح!الة
في
ئيا
نها
ت
الحياة فصس
فا
مبدأ
عليها فرو يد
د-ت 2ـدف
المض:اقكة
ع
توقفا
الغراش
فالمعرفة لذة و الج!ل عدم لذة .يمريزة الجفس طاقة غدف والانطلاق
و
. " غير
إع
زسا ني وهـو مبدأ
ءين المبادىء والعواورل
وي
وحقيقة
فخكر
( عدم
حالة توتر رولوجي
لذة والجوع
اتحرر
هذا الصراع
التي اطاق
ا
-وعدم
لحل
اللمذة
ما يصدر
كاق ال
ا
محاولة لادراك
مل
عا
زفسي
إءخلص
نبا(خ اذل زعمنا ان الموت آ ت
ملحق
ذلك
الموت كما
على مبادىء الوجود العامة.
كان
اني الواعي
ان
منه و الممبطرة عليه الا حين
فاذا عر ورا ان الصر اع مملية
المجابهة ؟
وتفسريريد
اسم
(اإوت
الغريزة ويختزع منها معنى وجودها
والح لمول
هـذه
غريزة
) .ومعنى
الموت والجمود
وهلة مبدأ ثابت وعن! ر ا-اسي من عناصر
الى
في زةمالصميطرة
الفلسفات
فيظورة
لا سبيل
.
لشفسير التقليدي
(
،ركم
شعوره
الكبرى
التطلع
يىدو لأول
الصر
فالك *اب
با
الاس
تن
شاجات
وفضون!
،
ا.
ان ورعث من
على هذا
الانشدله فلا
!ا عن قرب
عالجه من الموضوعات
عن إدراك
اإنظم
إوجود
ان المؤلف قد تعر ض
عليه ءاب!ة
وع!زه
خطيرة
إيجابي غائي في قضايا
ولا يعني ذلك ولكضه
مع! أمام مشكاة
ماتزال الارسا نية
،والتوجه
الىثا
\
لىاطللفنال
حممعهجدلمسه التطدعو
ا
الحيرة العاجزة في نح و من
منه الى رأ ي
استطاع
لمج!
!
للى
!/
!،فلأ
ا
فرو د
ند
و!عثايم
ا
-أليف ة!.
الار
01.،
*!!
(
ا
رم
روا
مبدأ
0
!
مبدأ
اللذة و عدم
اذة
.
الدك ضور
ثلالف فوائد بين
دي
إسحق
الذي
رمزي
رئيسية:
القارىء
نشاجا
را
ئ!ا
للةكر
.
انه شارك
-
في إعداد
اللغة العربية إعدادا يمكنها
()6
من
. -
لطجف
? -
خلإمحمة
اكرقية
بتو زس
طجعة
دؤيقة
أو لحك
ا(ساحل
الذ
ي
ي:طفىء
كاه
فينا
ا
إذ
ي
لذ
ن
لا
من
ا،يادين
إن
بل فالحوادث
يصأرت ج!ا!
يكون
ق
في
دمة
فىن
انخا
،
العر
.جمة
إزنا
و
ر
(نلا:ء"
بهذا
الاسناذ
-ظ
لف
الجايل
الفاخل
رد
لمؤ
افدم
اهـب
حوادثنا
هذا الءتاب
الشر قي
والوقا ئع
بلجش!ا
النححم ء
افدمنه
العةا
تطبعكل
المز
أ
شرفي الكثير ان
ئد والش!ا ز ات
ذ
كانوا الابطال
خ
فا
نخا
عن
يعبر
ذكر
لينحيخصثا
.الثاب
في شتى
عن
ط
الاستاذ و من
لم
ن!
تار
رفيخ تونس!
في كتابه
هنا وجب ش
وحدنا
،
نايو
إعجا
!(- ) 1851،!1 ت
،
تكدر
لو امه !ؤح!لاع
ثرر
"!
وفىج
و
ثم يطلب
للشعب
من
ب
العر بي
دا-ر ا!ككأ
.
العمريز ميد
-
ا،هـل
ح !
رو!
هـذ
)
هي ان
"ن القطح لصةير
لحير
ن
وغينه ، ا
هـو ذا !!ان
ا
و
انا
لألما
ني
الع
مطبعة س!د - يخمالك
لم
العظء
منفردين
42
القا
حلب
ؤد
الفر
،قو له (
(1
-%ي العظيم ا
إاا()\-
-
اظا أح ،فسمعت
د
يو
ان
(
مع
الفجر )
في أصافي
لأولى
،يغرس
الزاهية من
في حقو ل
شاعر ية خصبة
اقواغ ءـذا وانا حينما أقرأ كتاليآ او انظر
8سى
للتاءر
!تف
صوزا
ا(سو ري :
( هـو
.
نعم هـو ذا شاعر حديقته
"فرر
شههو ية اسل؟ن
به بال!اعر
سليمان العيم
ذا شاعر
التي عرضنما ئعنا ،
؟
5
2صهحة
عند ما تلاقى
،وكانت
لك
--
ء
.
ق
لطلأبنا
تاريخ
الجمة صن
والو
الفاتحة
نس
ينفصل
ؤا
لنا
ق
" :مثل
ن
!وعة
زس
لو
الغرب
اليوم
لنا وو
ايظ
تار خ
من
الي
لم
تر
الشو
فأخرج
في هده
لجيو ش
رجالا
ءصورها
ورجا
الى
امضد
ا المخشهر .
عن
،وكا نت
رجاله
تارفىنا
هـذ
اد هـ-ذا
كي
عربي
.
عبد
-
توزسي
إن نحر ك
و
مهسهو
ا الشدقيق
لهذ
"و
كثير
في
الارتحال
تفير
لامقا
و المسلأين.
يتس،نا
مزاج
ن
ر رقة الشعور من مؤ أف ص
مدرمي
لكن
و
يوعده
ا(اكصين
م:ه هـ-ع و اطكم
لمؤلف
نعر ف
على
و ددي!ه ،
قديمه
مق
التهارالذ
و الرصا ل
7ـا
النحو
لحاجة لأن
التم!وي وت!د لى مع
هـي نف
3ما كان
اللغة
كتابا
لقر اءة تارفيخا
بر الأ!صتاذ
في
ورحمحلالث
ا
ا
و
ا
من
كانت
لمنفذ
أه
نةر
ريخ
التا
ا
شك
البحر في اسضد
ألوا
خ
ص: إ!
برع!ما
الكبير كما و ءد وءا
فةلى
الير
لصليىة
وا لذوق
.
برن
ا
هـذ
ءامة ان يختفع
و
لما
ذات
ترك
،ثقءـلؤ
الأو بة
!تا
0
وقد
تو
إاي:ا ات
ت!ب
على الطبعة ارإ!ز
إصل!
إن
اطمه
!03
أطفأ
زس
كاكل
ان
لمة
اطورا
بر"-ة
العر
في
ح!
التارير
الماء
لرا
ان
يمدح السفر
كد
الغيبة وفر-ة
و في مثل
ار الكضب
د
ا
ة رفيعة
بن رشيق
فر ،كا اأ
فرحة
ا
ممكضصر
ظجم
حظظ
ا
1
التش
من
عبدالوهاب بس
النف
ا
وكل
ال!تاب
وكان
رخ !ب
--في
لمنق
آكفسك
ل
منه
هـذا ،
وهـي
-سن
2
أخرجت
تار
م
ل!ستاذ
يخ
الحن
الةاعد.كمضل
و مثلنها
تو دس
ل
مؤ لف
بمجد
ب
الغر
الكتاب
ل
ا
!3هـت!
كقو
لرجل
ا
ا
-+
-
لاو ند
الاص يان
يلذ للقارىء
الفتوص!
ما يذكره
ادبي
و في أرض
كس
تو
ا
رمضان
التحرر
بشصوص
3ـا
الي
.
دنا الى اورو با
إ
الى حالة
من
لم
لاستاذ
الفاضل
ا
ال!مون
صكانية
لا
و
يةت
هـذا
الكتاب
معبر قوا
رجال
2
نقل
يعرف
عنهم في
من
ا
،
الفكر
حالة
هـي
هـذ،
قضت
جمهرة عبيرة
كحار
ا
من
الحد
شحاب
يفتحونها وينق لمود! حضحارتنا
ا
م،ـصة رجا
يحي بل
زثممل لضءديد
على
ذلك
/كا نت
لى
فا
ل
في نظري
مجهود
ان نوزر
ا
قي
ي
ا
و
،
ن
إةوة الى الفعل نطلإق
لا
ض يرحة لمسايرة التطور
الحد
-
وان
لاخ!ا
كازت
الى
يغزو غا
و
ق
النحر
ادعربيففسم
بة
من
ا
نيا
لحضارة
،
إلمى!هق
ت
بية ا(يوم في حاجة
ا(*ر
شديدة
م"ل
ا
الدك "ور
لجد
و اكثر
اللغة
إمكا
الق
.
إن
من
العا
سي!،و
و
د
رفيخقوزلىهـوتاردخهذ
يد
ا
هـذ
ا
المل
مة لمحلمشفا ت
زد
فر
يد الكفسيىة
-م و
الةر
يحصلو
ا
-فية
وتهلأـيد إ-اع
القارى
ا
ا
و
طو
لخ
ط
م
د
ء
يءلىلبرو
ادعاد
ا
،
نتار
ا
ثالأا :
إدر اك
ان"ـقد
الحءاب
بعدها
في
لا
ا
ا
التعبير
أ لو
ا(فكر
ا
عن
كير
ان
تعقيد أ و
تماو ر ا .
ءـذه
رض
و على
اء ان
ا ء-لى
ا
الح"اب
الى ما فيه " للشاءر " او " لاكاتب
اكعر غنية
ديوان
العر
بي
الجدي
-د
.
،من
" وحده
النحعر ،لست ،او
ما
فيه
"
أ-ت
و
لد
الفجر
اريد ان اط"ل
ان
يو
) لي
شعر
ا
و-فائه
عر بيا
ا
النف!
و-
فلا أقطف
ءن ذلك طاف!ا
مش،ـا
لل!ر
الحد
( خ
براعمه
إشق
5،طر
الجر
يح
أمر
باقة
الحد
المج
د
،
يا
با
ءليس كذلك
ان
طوف
،و
ت
القارىء
ل
ابلها
حى
مصع
نه ،
لوا
بأ
تتفتح
فيها
التهانى ء ع نه يكتب
لأ
شءره
لى للشعب
القوي
:الثعب
ا!ري
ع"سى
صاهـ صا!
!
لىخىل
رواية الاستاذ عبد
لم
فقد ظ،ر الأو لى
قصته
في
سسا
نية -
قة
مج!ع
فؤاد
بعد الغروب
سنة 949
هـو الكلاب
،لا في معر
ف!أة عام 1 9 46حين
الثا
المعارف
كاتبا آخر
بة
كما
!الف
الحليم عبد
اللة
ءن
نالت قصته
الأو
-
.ثم اختارت
فقط
ل
بالجا
الذي بل
"
ينة يدءل
حالفه
في الثحرق
للغة العربية
.
شركة
سيطائية
الآ
.
لدراسة
ورسو
الفتى
في
-ياة
و
3
ظ
طر إةا اصلح
التي
اله
الحظ أجمع
اخمها
.
يقدر
و ي! سثها ا
بريد
جارة
ثم فازت
لأنها لا تقدر
ان
و هنا تتذكر
اغا كا زت
لقيط
-
ة
*الى
43
تخدعه
لا
م!ؤ
مأ
لوف
اثر
من
اعجب
خر
ا
الى
ا رصف*ل؟
فهاذ
هـذه هـذ ه
احي
،ولهرعاءن
بابنضه
،لا يجد
-ه
اكلام
فلا يجد هـو فجها ما إسءحق
لحب
و من
د
الى
امه
ء:حه
،
صو
!
.
-
اصبح
.وكل-رح
في احدى
كاتب
العودة ولا
ان
مدر
لصة قصل
يد!
تطلعه رجل
النفس
الى زوج نخفب
ل
كمايمللث
الجد
. .زو!
جميل
على
في فندق
له
خبيث
ا
وهـو
ولمتقل
زكتب
التي
مامها
في حياته
.؟ وهكذا!
كالحا
عنده
"
اءـل الفن
انمرفت
ضيقا
رسوب
الهرب
ان
.
ما
لخر يف
طفلا حى
امه ان
مه
يميء
" لثس
الف!ة من
تلملا
وهناك
الةاورهناك
تلصث
) الجاوة
التدر ر
،
إف
حى
زةسه
ثرت
المضاجر
ل!اب
فق
الصهو
.فلا تستط-ع
.
بالليالي
الحأ
سواه
.
على
شباكه
ه
يجدأ
و
وهـات
،و كلذأ
فتاة و اظ زو!
كما ؟نت
نجد
سلالة
،
.فيمادف
،ولا
ليست
و هـكذ
اهـ-ا"
بعد ان ساص :ح
غني شيئ ا
به امر
على
الشافالى
في احد
ضها
ان
غكر
ن
م
الهرة فلاح ساذج
الهرب
لا
مصعد
"
فتمض،
البطل
لسان ا(بطل منذ ان كان
وجد
من
بادأشه
يفارق
على المغني ان
.
الفتى ا
حط
تبعده
7ة الاولى المصسارة منوزارة
قهصة
قد
صسا به ، لواض-ح
ل!نما
نحو النهاية من
بة
ان
انه نثأ يتل! ،ولم تلبث
،
حتى
الحليم عبد
( قجطة
ن
منقولة عن 3ـا
.
لخر يف
اته من
الحوادث
ححإبته
يف
ؤاليف
3ا للابد اع
الي
و
يق
بعد
ا
دون
.
هـو الالصءخدرية
الى ساعي
عيد
ان
ان" فاشل
صبي نهس
صلى
((
في
الأع داء
ا
اظر
في
سس
خا دمشه التي تحبه باخلاص
الجدرد
!-لأ
لزواج
.
ما
و ري
مجلة ر ،الق!
ابا ،
بي
.
الناع
و
وجمل
المد
العر
يكى
طر
ها
)
،وتارة ا!رى
فيبدو تو"فيق المؤلف واضحا
الغناء القديم
يئ
القصوة
ور-ونه في !ذه
هذ
ىلى ذللث ويرة من
للغخاء
،واكثر
و
في
ؤ-ضر
.
4
ما
م ه بط ل
وره -
ة و
لحيا
ويص:ح
وحيدا
يقال
قو تها .
الذي اذلشه الخيالات والضذالات ومؤامر ات
والأبناء معا
ق4
تهن!ص
ابها .يحدث
اعة
و
ان
اليه ويح-ب
خذ
تأ
وتارة تقف
في!ا ثقة وفي 13اعتد اد
على
صغيرة ؤ اترك ورائي حة-لملأ
اء الربيع
اطيب
يملا
،ووجدت
و
لر
،
في بصد
اقي القصة -
ليس
يلتفت
مما
لا تلبث
بحشطو اًت اوضح
.
ا
إت
شعبيا
رة
يرقة
يعز
واحدة
ارجو
شذ
الضاب ق
جهرزه
شيئا
ؤصائده
ا!.بإ
اء باقة ،ولكل
الفجر ) الندي
وللثاعر
من
ءصير
اقول
ا اجتماعيا
ا لأك!ر
ا ان
بالجمال .ولذلك
يقة التي تعيق
شعر
و
العربي
،ولك:ني
الخ!ال ،وصفاء
،ان اخخار
بأ
صيل
الضف
القسم
رقة العاطفة ،وروعة ءلي
في
وللمجتمع
؟و م"ا ،
،وهو
كثير
ال! اقو ل
وللناس
إنني قد
في
فالز
،تارة ورر!
ا
ديوان
التقدير
1
،
من
لأخيرة
يل
تلك
7ـا
حق؟و
ا.
غني طيب
تتر
لدسأ نف
وج
.
ذما
،ثم
أة فيحبم الكخها
على لمرها
عنه
ل
لىاعهـلذكر
صغير امر
،
الحا
.وهـي القا،-
،لا يفتأ يلةي
اعرها
ان
ا
( مع
أستطبع
تتراصع -
وجدت
غير وا!حة
ا
وعند
،ـذا
ديوا نه .
5
الله
ا
والشاعر
ا
على قصيدت"ـاو
يخإعه قم الكاتب
موصوع
ات
بخماو
ا
.
الذي
على
الى
لاستاذ
يجد أ قصته
"
( سلى
إف
الخر
ا
الأصلوب
.الى إثوب
ثم
وهـي نظرة مممم إؤ للاولى -
ا
نظرني
"صة
الثان
-
،وعنكا
ع
ان
!عبد
-
ا
تكون
هـذه
يشطلق
يصفر
.
قصة
ا
العالم
النقطة
تقديري
من
هـذا
ا
.و من
"
نفي
انا
،ولغيري
أب:اء
لاحسن
سينمائية
الجا!ة الاولى
.
.
اكا
ا
للناس
لا
،وللمجممع
:لي
به ،ولكنني
الى
فيه
وزارة
الاجتماعية ،كما نالت
-ة
القص
ا
ما ي!مني ،وأتفه ما أءر
انظر
ما
من
ال!ؤون
)
ا
آخر
(قو
البلاغة
اولئك
باسم
ا
اقاموس
((
،او
اعد
والعروض
،
))
فكل
فانتجتها
ا ليلة غرام
.ثم نال
السينمائي
الفلم
الجافئة
نية
حولها
حساغ!ا !عهه
،فماذا
تفعل
؟
،فلمم لا تعود
تترك زوج 13وتتر ك جارهـا ،فصل!أ
وقبل
ان تعود
الاس !كندرية
،
يككر
تموت
بة
ذا هـو فد
فا
ذاغا
م من
لا
زوجها
الحياة
سبرها الطبجعي طو!
الى
غير
له
اصىح
ارض
الغر ابة التي
.
.
فلا يبقى
يكل
ز
نفقا
5
" ثم
تطيل
ذلك
طبيبا
الذي
لولد
ام
.فيتعهد.
الصدر
لأءر اض
5في
برعا
.
يته
- 3
حتى
نه يريد الى
سلبه امه ! .
لما.
.
القصة تصف الأيام : اسلوب تصدو
" سك:ة السن
؟ه
ه
لف
اغإب
الموافف
.ه
قصة
انها
المؤ
لنا
من
الفئة التي تصارع
اقع
يتج"ـالى
3
الرو
" وهـي
ق
3يئ
في
ء 555555.15505ء 8.0
بين البطل
ية ساذجة
التصوف
".0000ه
ء .0000
بمو
الخيال ! اى ينبغي
مما
الوافع و"و
.في مخها
ءه
اكثر
البعد عن
الغرا مية التي تجهـع
و
نتيكية
،فتصارع
الأيام
نها في حلى من
ما
المشاهد .عيدة كل
و المتبحر
:صدر
حياة
الى
تلك
.
فتى ءر اهـق
اقف
ه
الفتي ن
+ه
ان
55
و-.ين
ابئء
العا!ر من
قصص
سلسلة
" علأم
نسا
ديذ
ا
نفسك
ط
محالمىية -
باقلام انطون سلمى
لاجرلوف
تثيخبرف وغيرهم
من
-
-
ليو تولىوي
أ!ة الفن القصصي
ت
الممن ليره و لصهـ
دا
بير
لوحة
ت
يصو
ر مشثد
ث
( ف
؟
اي!و ل
باك -
ال
-
ر
آ خر
شاني
كأنه
يتغلغل
اعماقهما
و
من
كثيرا
صن
مو ت
.ولو
/
دون
ان
مناسبة-
ولعا 3ـا
.
كازت
قيق
لعبا
لا تنقصثا ذ
لك
ي! يرتاع قط!ة
رويدل
هـو
مال
هو
؟ " لي
شهد
المش!د الاول
،
ني
من
الواقع
الصر ف
للحظة
الاولى
رويدا
كآم
ؤ"جا
لمثه
! فبقدر
الي
،وعلى
في
اهـيرسم
ء
طببعي
ين
ع
ن
نرا.
بين البطل و السيدة
للقاء
مر"
،فاذا
في مكا،واذا
.في ح
4الغقل الوافعي
منذ
هي
كثيرا
المؤلف
ف
اك! ا .هي
المشهد ابتع-د
لمعا
-
نف4-
شيء
الاوزان
م
اي حمرم
فاذ اكل
عذب
غير
الانحر
في المكان
اجت 3ـد
رة
بعض
بينه
يومين
.هذا
الستر عنه بدا للقارىء
الث!يء الكثير.
الزمن
يدر
لم
.ففيها
في الاعماق -
فيها
الزمن في سيره بينما
تسأ له " أكست
ا(!:د عن
شاذ ا غريبا
لم
لمصلى
-
بعد
) وهـد اكل
انكشف
44
في
ي
،صادقا
س
سنوات
الةتى وسكتة
ثم تلإقيا بعد
الحيية.
شعرية
هـو في الواقع
باللإييهط
ب ين
الظروف
ا
زجاجات
للس
او الاضطراب
،فيجيب !ا بالاب ب
شمر
-
+
ابعبم
حب
مألوف
يفية
واءكام
كا
في العالم .
ر
الواقع
ب عد
ف!رة -
لضعف
الاو ل
-
!،ز!د!
نه ؤصيدة
+
.
بابى
ت
ل
ءـي
مدني
الر
،وتمضي
يط.
كل
في
اس"-
ما.
اللقاء
التي تبدأ الحديث
حديثا
الثقاف
في
كثيرا
انها حطمت
،لا ورأفى ب-ير
الواةعية ،ت!قيا عند
-
ت
تعير
ار ملمة
ال!س
الزمن
نسجا
ذلك
هههه ..؟
هـي
ذكر
بها
الطاءنين في
ه +555ه
كثر
ريفية وهـو
المراهـقين .ثم
"555555 .ه
"
عن
ا
التغ
الفى
هـذه الا ثار ب"-طة
ير
شخصية
الحد اد على رو جها ،واصبحت
.فكل
القصة !تيء !ن
- 4
،بحيث
مفل
اشبه بمواقف
0.088
اصاب
ها
هـذ
.
لف
لمؤ
هـي
تجنب
تبد و
ة
كل
امه
او باحمها الحقيقي.
في الق-م الاول من القصة ترع
الحوادث
المؤ
ام
كامل
ر!بلى
المرآ
مثل
تبقى
لف
يدعو ها -
ا.ي
وخلىت
يدها
تتغير
لضى
ا تناو ل
6
-
اثرا لتغير ها ،سو ى
الى
ير
من
الفى ات
لنا
بها
الجلوس
ن
المألوف
ا
تلبث
الزوجة
ان
،و معاشه
د إسد
في المصحة ،
الخاصة
اطر يف
ان يسىي
ا
وطظه
عند
لا
مشلولة
.
-
ا!دوية
-
.لمى
فلملأ
الك
ا
مر بية عجوز
:زوجه
،
الى المصحة
الاعوام
.ليس
كما فلنا
فا
ا
ورذلك
الرجل
ا!رى
نقلها
أبا
زوجته
- 2
ان
لس
يرب
يرقول
لاسهت
علولاهـا لكا نت
البطل
ا
يصدم
صدمة
بضرورة
يراود
خ
هكذا
.
عارات
!يرة
الأس حاذ عبدالله:
ام كاكلل كان
في
اةني.
التي
ا
سعال
الجو ،على افى صعال يشير
عنيف
سماها -
الىمواصلة
كما
،
الى
.
يرصب
- 1
القصة عن
و
12
ا
ل
مخيف
عود
على وظيفة محترمة
يجعللم الطبيب
ا
لولد
.
ويحصل
.،
.ثم يكفهر
بهما
،إذ
هو
اروع
كخمابات
ا
الدراسة ،فينجح
سهلة سعيدة
،فيتزوجها
من
وهذه
بعض
ا
تمضي
الحياة
ان تخدعه
. .فيعود
ا
بعدئذ
السيدة القي ابت
الجو قد تغير ،حجيجته
اما لا خر
ا
،الى آلك
اصبحت
الد
فيهرب
الملاحظات
ا
مصر
ل
ا
قد
وصت
تز
سو
.وءـناك
ه ،وا م"ـقد
يرى
نيا
،
على
جمال
ل
الفتى ،وتضجق
اما
مه
!صعادته
التي قد تفد
الاستطراد
ثاب"-
ال"
ا
تعاستإا " .فيصدم
في ان تبني
ابمدته
الحد
ليس
مبا
ا
ليه
.ءائدا الى الاسكندرية
. .
يفتق
،و لأغا لا ترغب
تقو ل
كها
الةصصي
يث
برإجة
جد
لى
ا
نقاض
كما لأ تنسئ
،
ان
"
ا
ير جديرة
غ
كل
له
هذ ا
الىا
.
ا(لمنسثا
ا
ا
تحتب
إنها
لأخم!ا
- ،يث
ا
الى "د ينة
خرى
تعو د
لى
مه:خمها
بقة
ان
بيه و
لاستما
ت
را
كاثيرة
ا و
لغ
،و
لأسلوب
، .
ما بردا ال!ء
بد ا
اللقاء
كما
ان
،بل
الثافي الحب
-نجلغل -كما
الايام فاذا فى 5ورن
م-ا الصاق
في الفصاح الرابع قعهحف
- 5
هحجحينة عاضه4-
رأدهحهة
9كأش كأ* !
من
"كأ!-
"
!!!
!،
!9
هـو -
ان يتر ك
بعد
ضقيقأا .بيد ان
من
إر يض
ا
المر
خذه
فيا
الفى
في
اة بدل
الفض
الم
ءا
-
المسمكنما
غرع
ان
لى
ا
بشفاء
يض
لهحقرقيلمـابالتي
ة
ئد
ا
الع
4
و
القاق ،على اثر إصابة
فو س )لكل
اصف ةتنتههحلأ ثميخرج
اهـله
ليبثصر سكيىلآ
الى المح!كن
بشفاء
لرؤية
حه : ،ه ،لملا 9؟
( 99بر/حخهتغبم !
رررو//لممئزوء
!
لم
رو!/كى//
.
شقيق ثاا ئج
في
- 6
؟ ؟
ية الفص
ن"
و
.
!
ل
لأ. ادس
الس
ز-رز
يا
يمضب
من
الفى
ا
ا
أهذا وقت
ق
عنا
وتهبيل
العخيف
يعا
ا
فى
ها تمضل
من
فصرلملأ
الغر ام
،إذ
نةها
إفى
يقجل،ا
.
ى(يو
ارء-اجيير
!ضزر4
لآهـ
ا
ت
ء
الهرته و من
!
ناي
لا يرتاح ا(يه
أ
فكأن
ث!و
يبماث
=
نه
:
مضاو
النغمات
5
بة
.
9؟ 9
حبيب مه ،ومن القارىء لا صبا
الاس كندرية
س؟
كلها
هـذا الهرب
.ان
وا نه فتى في مقتبل العمر
قويا
.
- 7
في الفصل
،
يحب سك":ة
وا زه
لةح
9ئج أ
-
وميضىه
و
ع
الذاتي ص
كل:
-ح
مر
رج
اطنين
99
،
روعر.داً
بؤج
الزفرات
بلواعج
.
.
-
ا
99
ور
لشخهحياهح
يضطقون
لا
لان
!
لا امام شخهحجات
عن
الوصف
( داصلي
الم
فالمؤلف حرم
يحشف
ال:طق
باداء
)
تناولح
للقارىء
حقصقسة
!
الابطا
ل خيرا
) من
تغلغل
3ـكا
ش؟ون
في الاعماق
!ونارصء4
،
ا
تروي
روحلم!ا
اس!إهـير
الن!صمات ،
الهوى تمضي مع
ذحخا انهم!
يكتف
مما
امام
از"
ابطالى ميزة التطق ،في حين
نفسية
( خارجما م،ـما
،حتى ليبدو
3ـمة
م
ا(سر
صع يتجه المؤلف نحو الاوداع
الساب
د رةوم وصده
.لحن
9 %:
وتط-ل
من
فم
الغلىوهـ بالرعشات
ات
لأ
الوصف ،
!%
ق
والنط
تلتف ؟ صاعتدة
تزاق نح
ا
.
!أ
ؤ
لهر
ء
الحةب
من إب 9.
احهضر
الل
7ـفات
اء مضطربحا ت
ء
!
وانا .ع
!
تاي يبث-ك
،
؟
-
ة
9
همس
لى
،
العقيق
محه
الحطرات
د
أ
والةمحة بعد ذللك مم!وغة .وفي
والتشاؤم ؤ"سظرد بلغت
من
) فقد
جا ءت
ف
. وان
.
روعة
لست
برة ،
نا
طقة
الى نواح
من
ولا يمءن
فاسفية القص
اص!صا!ا
براهـل رلص -الة
لحيو
با
،
1،
ية
مضبعة
با
لا
السدة
نسأ نية ،
!
- 9
ا(سمدة
فهحولح
الفصل
الوا!د
ثم ان
اطو ار إلا ؟شقة
البعد
إلقهحة غير ولضحة
الات
انتة
فيها
بعض
"ريعة مع
،
.وقدكان
اإحسد
على المؤلف
.
والابو
المعالم
الى اجواء
إلقليل مختلط
ع!
ا،أ
لوف
اء ،
مختلفة ونوا! بحيث ان
ففح
مفدده
لا ؟-يز
يعنى
ويود
!
.-
كارت
بينهـ،
ورع
إخجه
اموو
التحليل
قو ية
لص!حية
ا
القارىء
لو
بالأهـان *
*
المه
م
ءين
نظام
.
او
ؤا
لةصة
تف"د
ترتدب -
-.
ئج
غنلىت
99
-
*
محامر
ةلوق
الأشواق
ح
الخاصصة
ا
هـذا
لجد يد
،وصفا
ل!حر ين
ته
لحن
حماقى
أ!
ء
أ9
.
لم!ت
9
و
9
ايح--
لأ\
في
ما
شفتيلخ
يطفي
شهواتي
لظ!ا
.
.
-
ان
للغليون
إسطو
ج:اتي
على
وأنا على
مضض
الحرمان
من
بدون
ذاتي
اغش
.
؟
.
؟
.
الحر
،
!! .
لأ
"
9ئج
!
9؟
لى
حاركا
الشفتين
/
لا
تحمحبب
ال!-مات
سنى
\ .
حمص! " 5سر الةلمم
الجح"ير
كلن
ميز ا!ما
اذ ا
.
؟
جهاتين النةطتين
كحبت
.
أ9
!
.
رغظ
ك
والقبلات
9
الذ
ي
المموة
.
يهـ" م
م
(
المؤ
في تحليل
ا
7
ما
بعض
لف
الاماكن
ال!رد
توحجممابالقش
شجوه
النىبر
3ـما
.
مع كل قلنا عخه
،و ا-لو به
،
ما دكر!
الحد
كاهح
أجخ
رر
هخ صاحب
تجا
:
لرر
-
لا يمكأخا
يث
-
. .
هـل
بحممج
9
يرقفه
؟
طر
.
"و
99
رخ جر
هححها
فية
حهيما
9ئج
ن
الخيك ))
فى
الشفا
5
رسالة
عطرية
الهم
..
-ات
-
أ؟
ص ءصطفى
أ ءهح أرسة
سوود
الجبل
اً
- 8
بص:غة ء!ورة
ط
مت-أ
لق
ات
3هم] لمل
أ!9
!9ءبرءصص!!?صءص!صصء.صص!?!!!صص!-ء!صمر!صص?!صصمميصممي?ص!صص!ص?ص!صصصص!--ص!!ص!?!ص!صصص?ص!!صصص-ء!صصص!?
5؟
ا
ور
!ص!
محعلى خزانات الكثرباء .؟
،وادخلت
جميعا
الاذن لأتتثع ان يخطر
دون
ثقوب
بالدقة
في نفسي
ويحكمون
تلك
الجم
!ل
ترى و كالا
التي
ان
تذكرت
كازت
تنطق
وتعبر
ا("شر ية هـي
مرآ
بمكبردقيق
وححسا س
و
نرى
ة
:
قل
ان جمجية
لقد جدث
ذلك
ذات
الريوة
،جالسين
ينتشرون
زاحفين
الشج!ر،متغلغلين
كبير
زسابت
.وقباى
واخذت
النساء
اأحاكين و وررة وراحت امر أة صرة وفضلات
!ى
من
كالنمل
ان يتوقف
وعلى
تسلقه الركاب
الس
و اعد
طمام 3ـا عكد
مدخل
فشكات
حاجزأ
فىى
ءلمات
المخردرات الزنخور ،.وح
من
.
الابواب
"
رؤ وس 7م
يمخ
ة
ا
طر إقه
اعر
أة
شكرت كبيرة
زصف
الا
حملا خفيفا
ثط4
وراء
ءت
!2ال
تساق
ال
خا
.
الم
ث
أنة
ز ظر
،ـمال
كافءثا
يظ
و
ا(ناس ال
برت ن
بحكاسة هـن
نف
ب
تن
ال
وبس-ده
ة م
لى ب ءش
،ذه
آخر ،
مر
شد
-رطجما
و.تف
ليلى
من
وكا زت
ائ
ق
لىون
لجا
الن
ءلى الطر يق
،وتطإع
لا
الامر.
مة صن
ل
من
اكأاعحه
وا زءإى
كو
وؤال
ا لوا
بالمىحم
شبر
طفل
صغيرة
ث-رة
مرأ ة بص وت
م
رة و
4لا
اقة
طيعا
تتر
"
3ـم كلن
ش
ءل .
كالف
.ين
ورة
مح!ص
،
فذة ب،
الخا
،وغهغهت
وغيظ
فارغة
لل-ا
ؤق
هـذا
ب
بين
شديد
لم
ثم تبع"ـ.آخر
مامي
.
.وكان
ا(ناس
تطلمب
نحو اياب الجا
لسو ن
وهـي الصع
من
ازاح
معظم
ما ءدا
:
وهـو بمد
ان
من
الواقفين
المرأة
إ-هـص:ة
ا(شجار .وقبل
على المقاعد زظرة
تنفس
اخى
ثم
يرة
تجر برر اءهـا سلة داء
،
و اععاى
بالمير.
يتحرك
بل
راح
رجلا
على الصعود
وب !يظا
كان
لا*ا
الأ
بعد
طف
آخر
الخلفي بكأ-ق
الأمر ،ثم صاحت
و
ثا ب
كلن
" ،ؤص-اح
-
،ففلمل
الصا
ازفثا العظيم متجثة .
،وصاح
القادم
.وءلملأ المىر من
في باديء
يعاز
صزج
بالباص
بالاو ل
رصل
سجينة
مد يده يساعد ،
الجد
.
ءارية .ولءن
يردة .
قوائم!ا الغايظة القت
امن
لمعاون
لة
لرك-
!سلل
الرجال
و لكل
لخلم الزيتون ؟
يختضق
و
ائق
و زصف
!اورة
ثم لعن !ذه
ش:اب
ان تتحرك
لامهات
وب-رعة
مام
مكا
4
بدراجخه
انزل حضرزك
"
ق
لح-رة
ا
!
و اكل-لم!ت
كل
في
ي
.
الهحا
يا
اكضاف
الس
وبق
الخا
لا تنزل
فقد احت!ت
.واوقعت
انحكت
ظلت
وت!كد-و
ان ينز لا الواقفون
،و افه-
م3:ـ!4
.
ل !باص
،
زت
وكا
مطجعت ة كلجرة
من السيارة اصسمعت
ليين
وزورة
،بان
:
.
رقجته وتظاهـر
اهـتمام
ا
وفوق
خو فا من
رجل
اقىلو
من
الاطفال
وتصايح ت
اخ!راقه
الا
والكو افذ
وبكى
الشنائم والسباب
الس"ارة ثم
.
ب
و
"
وبين
تا
(صعب
لمجهة
رجإين
المص!طافون
الما! .ومر
كل"لم
و اغ-ا
بالصياح
رجحىت
و
ذلك
د
ق
زرا ؟
را
وعةارته
.
اد أى
والطعام
خاكب وا لم
وظ،ور
حميها من
ع
"
.
بين صدوو
الافواه تقذف
فو
لد
يد
الاشقر
إكربص
حمح!ر ي
المءر بالناس
راجرا
له
الجرأة
الصغير
المط
ءذ سر
و
بكن
حصو رز وكا زتأ
وحدهم
دؤتره
ر
.ولم
،
:
ة
لما
المرأة
ولوى
ول
ن
وكان
اهـ،ـم
فيو الطر يق
بالارجل
على
الر
ري
بان
ف!حمي
ور!
ا.كا ان إء! رك
عتي
الجم
الصا دق"
ر
ا("
الى"تجاهات كيوم
تتحرك
تتدافع
.
.
ايام
في الشقوب
كت!ثم
م*يين
انسان
وسائرين
اكأحصرت
اطبز
نا
اجزم
صقيقتكا
!ضره
من
تليفة ساص رة
يمءنني
على
على الاقل
علىثعجا
و
تش*فى
د حملت
،ؤاثني
ان
الارض
بين
المقاعد
اقسام 1،
ن بح-ير
الآ
مهاعد
اًلسياره
احأ
ذ
هـا
.وعلى ب!د صطو
طفلم! .اما الآ ن ني
تعبيرا ت
،يملأون
ادأو لون ثم
نهير
ازساءل
ترعدكيا
و
انفسنا
يدرصون
ؤنيكنت
لا
هـزة
يوم
في بهبع
ان
ان اقول
فجركا
ميت
المساء
،وذلك
كل
الذكاء .لؤ
،دون
.وبالاختصار
تريك
فا
كان
تع!ر يني
شيء
ءينيءكان
القي تحلى
با
تد
م!ا
ورصصف
امه
او التهيحت .ولم !اف!ر
متوسط
الاشر ي 4فلسفة خاصة ءن
في
يوما
ام انش
ذلك
وا(صقت
بيد اطفا ل صغار
فائقة .و استطع
جم
للبم
باطو ف
قلم رصاص
،هما.لذكر
محجرها
ودرست
اجثزة السمع .لقد فعلت
عل! ان صا!:ها
جحة كما ا!ل
في
شعور
في ان جمجممتي قد تحمل
نني حملحها ببدي
با
اصبعي
فى خزانة
التطبيةات
ني
حد
و
ا
اقى
خا لد بن الوليد .وأعترف
مها
ا
حى
يب
ا
مدرسة
جمجمة
ياتي كا نت
ا
ولعل
رأيتها في
،فذ لك
وعرعب
.
ا
اول
محم
منظرشاذغر
ا
اءا ان
نر
اهـا
ؤلة على الصدور
ص!
ت
لي!!2
ا(ء 1،او الى
صياص،ا احد
ية
:
ينظر
،وصعد يسند
ا
فى منعطفات الطرق
!رصبم
فايبحمى
لمج!
رررولت
*
ف-لمم
ا
وسط
ا
صورها
وان
د
-
هـ!
\
صحماح
7
يضى-ع
الضجة
ا
طباء
الا
،
نشا هـ
\
رمم أارالز!!ر!اا
ال.اوع!لم!نهن
والل،ـط-قدام!ذاألعا
ا
والقبور المض-وشة
ئر در!إا
ا)ل!!رصي
\
ا
وخزانات
\
ا
ابواجم البشرية في المتاحف
\
!م-
ان تدري
ا
لقد اكأصدنا
،
ل
ان نرى
)
ودون
،وصدت
لم!
ا(حاب
رجل
على عدره
يجهود
ورند
.ثم
على صدره
لوحا
خ-بحا
اصرى
.؟هـاعم
الجمجمة
ما هـي نفس!ا
.لمم
دقيق ذو فوهة واحدة الا
لأقبضان كبيرتان ورةى
في هـذه
كل
و
وراج على
ورا
وقف
،ولكن
الاطلاق
تيكللة .وتعإقت
يرزسم
عادي
الزئحق
مكا
ن
كان
شا غ. -،
كمن
اًعين الركاب
ا فنىع
ب
ركلـ!
.
جم!-ذا
ت
وجم د
على صفحا غا ىحو ر بسعة
الأ"!ن ،
وظلإل
ج:ثتما
في
نف
هـا
باهـو
المحمو
ىس
ت
و ورس
الابدان ك
عنيفة
رعدة
ازصل
كأنما
بين
!7ربائي
7ا سلك
عيهني
ى
المهالم
وانخسبت
باستطاعة
ولم عد
اجسا دهم وحبما-ت وحدها قييا
اخذت
تخقاص
ز"سه ويستعرض
.ل-ان
كا نت بمءصة
وتحءا من
وىا
تقاط"خ وجوهـ 2م اخر
ميت
والقي تمتر
اكا لتماور-ل
جدإلى
.
ثام
ه .
لم
تىن
،ؤقد بمدت
.غير ان وجو و اخذت
ثو غا في ذواتهم .وواج كل
جرائمه
س
كلدت الراكمين
انفاحىم فغدو
الحياة التي يعي
ول!ن
احد
ان يشسرك
ا-تذت زعءحمط الصص
لأـمص
ه
وجوهـ7ـم
م:هم شفاءـ7
من
منه حركة
المب
ءمة
.
13
الى
الاعلى
ل!
احس
فق
دس
يتف
-
تمثيل
م تتشرك
ر
و
،
ل
يد!الم
.
عظا م الساقين بارزة
.
و لولا
ذلك
تلاك الجلمدة
الهيكل
لما
قا
ل
كأ ن!ا لسان
بءص!ها
ء
الرؤي
قة إ!!قوبة مكان
و
ازسا ن
ان
حي
هـذا تلموق
ارت
!ع الكم ذو
من
التف
فض!صت
العيض-ين حي
ارزس معلى
الر
يعتر فو لن
اقامثا
.
47
اص 4
.
لا
ناضل
و
زوايا
فمكلا
.وفجأة
م
تلق و
عل
منما
هذا
الجم
ميل
ورن
ف عن
و اهـل !
وان
اكأحمه بين
وا نه
ءهـ-ة
وحركت تلقاء
ثا
نف
لوجوه
إ2-جماغف
(إ
وكلتم ء-رة
الى صموحممم
ةورلمها
مرة
إيسار
ثم لصقطت
فأ
طل
ثا
ىحاح
ثم
من
ر انك
.
) .
رجا ل! معا .كا!ات
ليدصضو
اغمي
يم
ا الس
ر ات
بامما
علمي!ثا
الم
ويمشلو
الى الةم
طفل
من
.
:
"
نها
وراء
ما
كتف
ما
نية كتف
مه فاشاحت
.
ذاهـلى وولمنم
و ابر . تير
الش"احة تفقد شيئا
لا ليحمثهه
الى صدرها
شديد
الغ
عجوز
في وجوهـهم
واصذت
الذي
المخلوق
الطفل
ال-ين
وعهس
عتر اها شحوب
.وخه!ت
تلقاء نف!كا في مقعد!ا
وج 33ـاش بح
التةاحة
يت!عن ببراءة ودهـشة ءـذا محله
يطل
في
غا إتمرب
من
.
-اق
النط
معالم الوجوه
تتأ
و
و
على الار!ى
الى أقحى الي!ين :
اقكى
اًك:ون
فشدئا
"حدث
قدميه
اهترت
.
و
.كل
اول صار
واخذت
.
يبدو
،فسار بين صف
مفاجحة غيرت د
شام-خ
.
اءر اة
رسا ء ،وقد كان
ححا
سا م الثحرف
ثم انحنى وقى!
وبين
ء
مكا
-ا
عليه
ا!ا لين
ق!
الخافي
مكا نه .
عضدما
ثم مدو
!ر -.
و
الع . " . ر يرع!ح! بيديه
وجهه
ىامضة
ء المح!ول
ئق
السا
ئباس
في مكان لا ليرى فيه سافى الكاس
.ط
.
جا نب
كأ نه بطل
ءلى الارض
.ولكنه
أوقا
رار
إلا وقذف
يرتدي
ن في الصف
مكا
!له
درج
في
يل
مة
القا
والفخر
انى
لاقد ام بدرت
وء ذو
ووضع
ورفعت
.د
برخفسه
ن
م
غكر انه في هـذه المرة اء-لان
ئيدة يلتمس
و
نىناد الألى نة
اس!ةر
و
الوج
اء قاتمة .
ة
الاسنان
التحذيرية التي يكتب
الاعلان يقف
طو
للبطل
!لقاعد فيطى
اصجح
حامل
عتر
لا
لا يتحرك
مرءب
لا ثم
بارز
كاهـله
يمدد ا-د ابم-دسه
ول
د
ن
) ،
الصدر
وافي
با--د
الما
الرجل
على س؟ء"ـل
تين العصشين
ان يحير ث
الشيء
س
الا
معالم الحياة .
يحن
و
كان
.
و فو ق" ىظ
.و لعل
الراكبين
جم!لىد
غرر
ق
سعل
الكتلة الدشرية من
لم
4
بع
الاءلانات
ت
المو
ء و ظن
لحل
حى.
م ان هـذا احى
7
في
التي مخعت
السحارة
ض
إسير ون
لحي
في
.
ل
في
كم!ز ان
نلجييا
فم
.فاح
متسر
نبتت اذنان مفرطتان
الرجل في .قدمة ا(سحارة دون
بعيلميه يةلمش عن
اعماقه
يوجلى
لا
و
الاهتزازات
لحركة ،وقد
وعلى جا
كان
تشجولان
على
من
إ:ورء،ي
ك
تاك
في
ا
ا
في الصغر ،وقيت
هما
لا لىترك
!ا قدرة
نف
يىحعب
هـا
اطو ل من الاولى حسقي
صاء
-كن
عد
،
( ا-ذر
الطر يق
نوع
خطر
ا
ا
ذابلمة .وكانت
انف
ورلمتد
اخلمة
ربما
بيراعم صغير ة زشص 4اصارخ
بر-ث
فيما ب"نلاا
القي
"لى ؤارعة
كاخأ سن
برةي
لما
الا
احصد
ا
ا
إكم الآصر
أمان يفض،ـي ا-دهما
عكيماب
أصا
غلى
انا
فذة
و
إلجلدة
إلا
هـو
زسان
مؤثرة
ور!ن
الداخلي
الثاحب 4هـي وحدهـا
ا
طفا ل
هـذا
ا(ب-ر ي
لى
ب
8-
ؤ
من
تلك ز
البر و
بل كان
آ ح!ر .كان
(
غير
الورظم
با
غا
و الجاد و !ن
جصة
عن
ا(-اقين
و
اذ-ان
نوع
هذ
ا
ا
قصيران
زسقط
و
اش!ا
تهيز
الى
لا
ؤين
إسا
سام
ارع
بل كان
من
و لعل
ا
وقصير
كم تان
من
،
ليةصل
الجم
2ـما
ا
غا زكاد
ا
ا
رؤ-ع
و
تبلى
غير
زابت"
ما
تما
،إذ
ا
راء وكا
دقجقة مخقلححة غير
برجل
الض!و ،وفو ق
كاورلة
ا
جمج!ة
تذممشهي
صغيرة
نةس كل
ا
اعتلت
لا
(ساؤان
و اصابخ
مشعا مدتين
كل
مض
و ش!ا ء
ا
:
هـذ" الحتلمة ءبارة ءل! بمجمة
ا
كا نت
مكورة
لو
.
وساقين
صصا
اكو
ا
اخرى
كا نت
ل
حجم
مت
حىجم 3ـا
و لحن
لل
لى
كبقي
ة
لاحماء
الذين
ا
القطة
-حو
كحلة
ية صغيرة
ليحمثر
لا يحراوز
كان
ا
اللوح الخ-ي
من
ثو ك
غمال
.وءلى
والوا ىغ
ا
مر
طا
يو
الى نطاق
كاود ال
ومعل
في رؤحضه
هـذا
ان هـذا
نصان
الا
كان
حىيا
وحىيا
الى درح
4
.
امه وا -ت
ولكأ"ـإقضم
.ا نظر
ته بقوة لفد
اإر ارة .
يوج!لما
ي
انه
حلمقه
يأ
كل!
،ول!خه
و قد تةلمصت
ا( حارة تسير
على بعض
الكتب وحصل الخلوق العجيب
الجما
يفكر
و
تمد الروح
الشهادات فاخذ ي-فرس في وج!
" :
بغير
والالم
الىرة
هذ.
الحواس
هـره
الروح
الفم الذي
ا
تنقل
اسجينة
افار
على نفسها قجمع بالشاب
واستبد
ا !دهـكأ
جم!ة
الفضول
على الجمبع اكتشافه .قال
ينطق
لا
بشبيء .ان
،ىير ان
وعظتين و احس
،فتملكته
وتتألم
نه
بأ
جرأة
.
اكتشف
منقطعة
كيف
-
ولكني
-
وهـو
ايكأ،
-
ترى
هلتع!مف
-
من
-
والآ ن
ل
فى
شيئاً استعصى
-
لقد نظرت
-
وعلى
كل
-
مسكين
!ساصرتين
د
وارا
أل!
جمير
بجببغ
اببماان
-
صمم
لثقادة
-
خلي!
طعهد
،
دير و ت
+
!
ال!زام
توزي
صاح
في رأسه.
.؟
حال .
.
انك ين
تنظر
لم
منشورات
كتب
دور
توزيع
دار
نه
واضل
المعارف بم!ر -
النشر في
مجلات
ونشر
ته
وحد
ايخه
العالم
.
نفد صبره .
ابن
نه
الحمال حديثه
،نا
ت!
وصحف
-يع
عربية
المطاو بة
التب
الغر او
ى
- .
-
سمعت
السور
-
ب
-
ير و
ت
ب
ام
ف"ـدفعة
67 / 35
3.5
.ه
ه ه+ ه
ه
700
ه 00000.0.000ء
ههءههه
ه 00.
00
ه
0.00
+ه ه ه ه 8080.0000
ه
"ه
ههههههه
جيبه
من
فيها سا ئل
زجاجة
وا دة . السيارة .وصعد
ففوقفت
اليها:
ذ ا يا
لما
فند ي
ت
-
اتكذ!ا
+
قالمما
.
.
؟
بين
ارضا
المقاعد
اركب
احدا .
بصء -ة و ازفعال
. .
ر-ل
:
:
-
:
-
افر! "ـكباً فأنت مخالف .ماذا تريد ايضا ؟. .
ء
-
يا
افندي
.؟
ولكن
انفي مستعد
تتأكد
+
!ى .ب
. .
صفرة حادة
انك تركب
من
انه ليس
ان اءطيك
اننى مخالف
وارتسمت
رجلا
،
انه
.
اورافي ولكن
.
.
اريدك
ن
. .
.0
000800ء
بسرعة
.ونجأة
:
+
بنفسه من الباب وتوارى
!
السيارة
على سحنة
اثرطي
الى
ا
خر
و
80
.
ت
-
تليفون
جيدا
،اًن اخرج
جو
في
.
-اعطني اورافك بسر ة
وسائر
العربي
وقد
وافرغا
الثرطي
ة
ت لة
.
.؟
.
؟ هناك
طباعة
الالم
أر شيئل على الاطلاق
فلمم
كلما اح!بالنقص؟
الطفل؟
الى وجهه
14ل
ا نه
اب!ض
ت
صع
.
ن
وفجاة
ت لمؤسمم!الا
و
ان
بجمجمضه رو ابىع
ك!ما
تنطر
وانهى
او
ألم
يفرح
اعير عن
ذلل!
. .
هذا الانسان ؟
بعببين
ا
واتألم و استطبع
يت
يدري
؟ .
.
؟ انني لم اعش
" .
النظير فاًراد
وترى
افرح
-
ا
فحدجه
لحما
انت
ألم
قال ل!
يم!-نا
ات
،أليس كذلك
ويرانا
-
تف!كا
للحمال :
يعيش
-
انه
كما
كما ورء
لا
برعا
الى الروح
-
والنقص
فلا تعودا
واول هة ؟وغرست
هاتين الاذنين لتسمعا الاغاني والض!جيج
شلحا
يتفلسف
يا
.خلف
.
هذه
الا
نقاض
ف-لا
؟ وهذا
!طوي
لماذا
ةهما
الحية بالثعوربالحرمان
هاتين العينين لتريا العالم
وفتحت
في مؤبل
من
وءيش
.
ا
الحمال
يجلس
عمره قرأ قليلا
-
اول
رص"ش
ا
كان
شاب
وقوع
.
ا
جانب
السا
نفى 4ـكان
يخشى
كارثة
و الى
له ا-ثر ا ان يشبع
القادة العظام :
ا
انسانية .كأ
ء،
ؤق
شديد
تمه-ل
في محدث 4النظر
ا
كانت
ببطء
و في داخاا
رواية
.وخطر
فضىوله فقال برزان ة
بعد لحظة
د مشق
48
اطلق
امارات جمد
في
بين ا،شجار
.
صفير
ا
حاد
ا
جارحا
خيظ مكاأه
شديد، لخظة
كنصول
فا
رس
محطا
.ثم تذف
الكاكين8
ز
ر
زور
آ ودو
إظا
سنة
تساع من لال هـر و من لنا
ئج ثج
الأ-داث ان
ئر
ا
.
ء!
ءعمنصبارم
! روا
! امتمعغ!
!!
متغ
ا
ي كل
غر !ء سء!
هـكا* !،ر"! -".ص ص ولمبيت ئر
دعائم
اسهلمم
وصهر
العالمي
!ء
هناك نظام عالمي عام
يكون
بأسر!ا الآن
الظحيعية استغلالا
كامل!
المتزايدة ،وهذه
غدت
توجه
بسلجب
مدءرة
خطرة
يجب وان
الأمر اض
وان
الحرب
اصبحت
انها
من
بين الحكومات
اوسع الا
ن
.ولكن
كونغرس
3
في شكل لادارة
مات
الثمزوة الطبيعية وتكون
الأن
المجتمع
وافي ا
فكرة
الأخوة
تعوق
فاق ر!ة
في
لمجها
العدالة
مسؤولة فى شروط
للازسا
مثل
اي كاتب
هذا
لا
لكل
المقدر
تبث
الحاصة
التضحية
القلب
إدارة
يستطيع
العمل
والاقتصادية
وتض!اعف
وما
تبدو
داتل
الكبرى
العالمية
ول!ن
.
القو
والتي
الانساني
العمل
!9
الى الوقوف
و
تكافح
الاراء التي تنظر
الآن افيطر
ابىع بعد
والس
الى ن
ءكلى
اعمالها
مثل
المسيح،
للتغلب هذه
العالمية التى
النجاح
له ،
المعدة
وءرت!بطة
الذي
الافيمر
اليه
ان تفضح
الريبة والجموح التي تلازم
والاثرة الفرد
4ـ
الاجتماعية
الحل
وان بالروح
التي
الطريق وتلهم التي
الماللا
المصلحة العامة
.
ن
ولا
سيلاقب
فالمسائل
الانسان
على
ينبغي
بالمسالة العالمية ،
وحدها
في وجه
عصر
الاسلامية
انجاح
في وسط
لبلوغ هذه الاهداف
ان يتوسل
الافىة
!ها
جة
نية.
المؤسسات
اكقات
تستطيع
،إذ أن
م
الكريمة التى ايد
ان يتنبأ بمدى
متلازمة
حالة يمكن
تحثل الريبة والجموح وتدفعه
هي
/
يشبه ذللا الكفاح الذي عانت 5الفكرة
قبلمة جهاد
جهودها
يوجد
الموجودة عن
في وج"ـالبواعث
القرنين السادس
ان يكون
تكرس
تامة
العالمية
بخجاح -
الجاهلي فى الجزيرة العربية .ان
يجب
طوال
الهيئات والتنظيما! الحكومات
الروح
في
بصورة
كأسرة
وفي
الدياتات
ويشبه ايضا الكفاح الذي عانته الفكرة
لل!رة
والتجارب
وورمل كط
الانساشص
روح
الاخوة الانسانية
فوضى و اضطراب
،او في
التي تنعكس
.فالفكرة
داخلها سلطات مباد!ا
اليشري
،وان
القبلية والاتكاكات
تعوق
إنسان ظ دما
ان تمثل
المسيحية فى محاولاتها للسيطرة على الروح الاوروبي
ظية /الحالية
لا تشجع
الواضحة
عالمية تمثن
يكون
-
الروح الانساني كفاحا
الى
اعصبيات
نية الشاملمة وترسيعيا
الا نمحا
وهي
وتقف
قيورل مث!كل
وقب-ادات
اميراطور
الطبيعية
إلا باقرار عدد من
من
لدول!
ستكافح
الوطنية
الضروري
ا!ام
شكون
ءالم! .
الانسانية وقبل
التعليم والئقافة العالميتين .
الاحقاد والضحغاق والعصبيات
كما
ودة
والبغض
الداعية الى اق
وخارجها
،
،من
الانسا نية العقل البثري
رسالة
حءت
الدولية فوقشكوك
والحسد
الفكرة
حدود
المشاكل
موج
الى
والمحاولات
الأولى
العامة وتعين
الوحدة
واحدة
تتولى السلطة بالقوة او
النتيجة -الا ان البحوث
وقوى
والخراب
المشاكل
جمر رية او
الانعكاسات
بالافتراضات
اتحادات الشؤون
هـذه
في برلمان ءيغ
على الاعتقاد جمهذه الفكرة
تضضح
أية
نوابا يمثاون
ولا تطجق
المتكل
الى تحقيق هذه
الوحدة
التنطيمات
الحقد
لتدبيت
فىة
سلطات
حكومة
اإوجودة
عالمي ،وفي رئيس
فرن
عالمي
عالمية حكيمة
سدة
هذه
تصبح
.
.
لح ل
نضع
.
لضولا من
،إذ ان اولى
عالم
ذإظلأ في إدراك
وجود
فبل ان نصل
فكرة
الىكان اصبحت
الانسانية
ن
وعواطف
مة
لا ينال
ان فكرة
.فبالقياس
ضج
وفق
صلولآ
فائدة حتى كطريقة
هذه
عناصر
مصالح
منهج
هجرات
والفعاليات
فوق ،اطكو
ولنا أ!جه الى هذه
نصف
تتطلب
هذا لا يعني أن حل عليا
الناس
هذا
اكثر الوسائل انضاجا للفوضى
سلمطانا واوسع
الأرضية
،ان تسير
ان
النظام الذي
متنازعة متخاحمة -
هذه الامور تدعو بقوة لاحد 6ل
باتحاد الحكومات
ع
كبرى
والفوب
قيام حكومة
يةكر
ناجحا
المتزايدة
غير ذات
فكل
ية المجذولة في
المعدية المنتثرة وازدياد
القوى الجبارة
جعلت
التي حقفها
.فان
الا
ولكل
الاكتشافات
اية والنقدية التي لاتت
الما
مماكل
تس!
الأرضية
لانه
مصادرها
اتجاه عام
لها
المقسعة
منفصنة وإدارات
تعالح علاجا
هو واضح
كما
لآ فاق
.ؤالمؤسسات
،دص
ان يعين
الجهود الإر
يجهع رقعا صغيرة
الكرة
واحدا .وليم
يجب
ا
القوى
.فلقد أصبحت
اقتصاديا
مجتمعاص
من الضروري
لن جمبع
العامة
ان
ا
مجتمعا واحد
.وهـذا
ا
يعني انبماتدا
ان
يدرك
مصالخه
يجب
تدارنثروع
ن
واحد
ا
تكا
!
ل
6
برضءبرء!
يجب
لعالم
فا
ا
الا
ز-انية
تكون
ع!!ط!
!
ا
مدى
طوزلمجأ
واحد.
+تلازم
الامم
والفرد العامل ،فآن
الخطرف
()7
خا ،ومع
الخديض-ة
ان يضعوا
هك
ن
،و ل!ست
أ
فصل
لأجيا ل
ان ي-حقق
-
--.
لا--لا-
عملي
هـناك من
هـناك فكرة
،ولهذا فمن الصعب من
ا
ذلاك فليس
خطة
الشيء
لتفام
بالف مة الينا ان نخمن
للانسا نبة السلام
-ا
،
لأعظم
في سلام
17
!ص!دكا
*.زر!!!----------------!-
-
-
الحرب
ادصر
نرى
الجد
يدة
التي تقمضل تطتي
بصورة
وبا
أكثر
كما اغ-ا
يعزى
الهيم!
صو
و
الا
لا
اخما
تنمو
خ-الات
اللمذين
عليهما الآ ن إ:ظرة
،و لا شك
الحديث
.
حا
نمو
زسا ن
ل
ا ميز
كير
ء فلمم،ما
الى
على قوة
اعالم
في إعادة زنظيم لضرورة
برامج
هذ ا الادراك
الجد
بص
لى
-يم
والح
ةى
ات!درد
.و ان
القوة
الى التمالصك
الفو
وا
طء
تقدم
الى الاما ن
ماز مة
التعل
،
جا
طفيان
،و لكن
ورلمة
افتقارها
الى افتقارها
با
فه
ان
!ستحصل
تستهدي
يدللعالم. زي
المحام
ي
-
خيمتعصكابه!!
!!
.شم !زر!غتسنء
وا !ض
..
..
!ه!
-
-
بة ! ..
كاس!
كا:
.!.-
،!.
ى.
+
م
.ة.
،
6.:.
0
"--
!2نج
،
لم
-
-
"
*
ب
!ي!ا
كأ
ئج
ا.س*م!لإ-.س
-!*.؟! ..ا!ا.إ6
.
!
)
.
؟
في!!!.
برآ
ت
:.
.
.
.
"!
!ئؤ
نر .
،.
-
!
:-
.برء
*لم
.
شبما!
إ،
.
!،،.
...ء3ئه!
!
ا:ثه!مثمش
*
خ
،
.حف-
%:8
ترفيممبميخ
ص
-
!!ص
بز
!.
!ا!-بم
،
:
،
!
إ -:هـسه!.ص..ء..4 لمإ!!،هص!!ا ،. ءنع!3 !ثرلى
0
ا
لالة ال!
نجة
ا
لعسدمةإلألما
ز*"أا!!
شية
سرجؤسص
(؟
/
م " .
تء
**
!!ء
،بم
2
س
.
00
..
3
ض
مغاورك!وغ
-؟
3
فا
ؤ!! ضىاممما:
.
طا لية
صة العظي!ة
المه
يجب
ؤؤ اد طر
جم!،
!ا النطور
دقة
يد ا
وان
لشظر
ية-وم
غير كا
إلا انه بالدقة والاحكام
وسلم!م
-
الجمه
تزا
او
بغداد
!يئ!
الأ(-.
-
و في
والفوضى
في القلب
للع،ول
،وتجهع
الصحيحين
النيكرة
وان
و بسرعة
.و 3ن
في
ان يجاوز
ان تتجا ور
سصعلمجش
انفسمم القاطرة
يسضطبع
تقدر
إدرا كاتنا ز:مو
نظام
و ازه قر يب
تزا
تتقدم
الم!،ة إ*ظ"هـ4
.
والمثقاء
الذي
ن
لاقرار
-
يدي
د .رو"رف!4
و نقرر
نعلمم
با
وجد
و
ا(بشش ي
فيه الناس
-
ل
حدو
.و لكننا
ا
ا
متناول
أرادوا
وضعنا
اكعا
بالنسسة
ع
با
ئية
.
و
كالوضع
للهالم
عندما
77
اكثر
182
(ط
لىةرر هـ إن
ذا
"
ل!لي
حقيقي
فما
ءن
الألغاز
7
لا
الثك
ل
،وان
ا
ا
الذي
في عام
لغزا
غا
ئي وصورض!
ا بالوصهائل وا(-نظيمات
التعلي
م
بة
و يلمةها
التي
ا
لى حل
يهدو
.
الملمج!ور
تمامية
علم الخفر
حلمو
تزا
ءا
4يحيط
ا
انه للس
للموعو ل
من
بان هـذه الافكار
ة على
ا!و ى
لظ المقترحة
لا
ل
مضة
يعبث
غير و اضح
ا
ب!ذه الامور اذ
كلن ؟ش*ر
غريب
من المشتغلين
الذي
ا
لعالم
إن
ا-
ي:س
و
بالحياة .
الخراب
أ
جمه
هنا
الج
هـذ
اللى
ل
ي
ي
ا
زعني اشير اكية
القو
ت
ميا
و أ"س
ك
3ـالات
.
ادو اره لرنهي
ا(ما
ا
فا
نفحمما
إلغرين ية و نةس
ات
ا(عاد
و
ا
إخ" منتمح!ات
ا،يو ل
إلاصزء
لا مكم
ا
.
في
ؤسح
للتهلك ا(فر دي
المجىال
للس
ل ورنجثع
و
طرة
.
في
لأبا
لم "
لك
ذ
الصلإم
لذ
ظل
النار
خ
يم-دف
اليه في بم"-ع
بز.
!9ء!ص??ء-صء!?.????/ء?ء!!، لأ!9لالصهمك!فما!.تجإ؟ جخصار جضة ونار 9
اسطورة
9
يش--د
ا(بح
مى ثولت
بلمورت على ا9
و
!9
من
في
ج:ار من زهـو
خياله
دمر
الجما
و!ن
لأ
لا
جم
؟
-ا
الصب
ال
الامس
ئأ
* !
لأ
-ال
كانت
قبل
ار
3ـا
أبدعش
لم ذخل -ف
أنهحا لرم
أغ-ا
فأي س-ر ءنصدما
سرم دي
بشقي 3ا
9
،
ولا
كا ! *
99
ديى
صن
له-ا .
ار روني
9
ال!ني
دسج و وحي ارساتير،ـ-ا.
اغني -ة
مذمى-ابة له ا
9
والب
الفض
يد
في كل
-اء
الحوادي
و!ل
قلب
وكل
عطر
.ت
ا
!9
ذو
جف
وبالربيصع
ع!يره
في
والقمم والصه
ن
ي
لم
نم
هصا
انفاس
إسحلاف
!
وفي
لأ
عتق
النا
ئشءرهـ
د-ل
تراها
.
وهـ-ل
ترى
ثيخ،
سؤ
ومن
دمي
د فض!
،ومن
جخا ر
لحني
و خمر
تلو ي
--ن
ل
12
تةتإلهى
لأ
!
موهـم
فه
فم
من
جصار
ا
.
د
!
لهد
ب
ا
من
م!دى
ا
و
!
لمحلىلى-د.
فى
حريهى
من
أن-ا
و
زن!صر ما
99 9؟
لشر
و
ني 9
ور-وكلـنا
أطعضلم
ءيني
سنا
؟
-
؟لأ
ني
لأ
نسج و
الكوول
د
مرني
غ:بم الزأ:ق
في
ألف،
مج-د
من
--
الرببع
!9لأ
الرحب
ا
!!
ظني
ثغر
ا
ج!ر،لخني
وخو
لهر.على
الغد
و
الةمني
صجما ظني
د
تحهو في
اللا!ق!ة 4
!-
51
رإض ص!
لأ
الازهري صصص
؟
?صصءص!يرءص!صصصص?ص!صصصص?ص!ص!!!?!!!صصص?بر!ر!!صص?صصص!صص?صصصص!ص?ءص!!ص!?!صصصصص?ص!ص!هرء"ص?ص!ءرءبر"?ءجممص?ءصمح!بر؟ ا%
تج برائز امق!والموالاوإو!نخ!"لر!ىه .
!-ص!صصص?*صصصص?!صصصصص?صص!ص!!?صصصصصص--صصص!ص!?صء
الجوافئ
التي
الادباء
،فنقف
خزانة
الخلفاء والاعرلء حائرين
الدولة .ونجد
الثاعر صنعت
زوج
)زبيدة
فى أمر هذه
بارر"ـابوه
بعض
صنع
كما
بولاية
ونتمنى
في زمانه
العص!ور مرة
،او لوكان
هـذا
احد
،لكن
الذي لا يمكن
الخليفة على مثل لو صدقنا
ذلك
والذي
الذي
وشيكا
الشاعر
يذاع
اليسير من
تلك
ساير
وكما حصل أطربته قال
أمر هذه
في
المدينة
فلما
زورقك يذكرها
الاصفهاني بعد
اليمني
الفضل
الفنحل " :انت ثم صالحه
،فانه
عاتب
وعذ
يوم مدح
؟ من
على مالة درهم
المائة
من
طبعة
مع
+الاول
يوقر زورقه لنا مال
أين
بالترر
لكنه
المنصور
من
مالا . يملأ
أغانيه
،ويؤمن
بها
الصفحة
العلام
ة
52
الضرائب
كلعقو ل بالنسبة
جائرة
يخبرنا
ملك،
ن صاصلى كان
ثماني النماج
في
نفسها ق(يلمة
يذكروز
زكلن
لا ؤ-هـغ
، 4فلقدكانت
بجند الاردن في مقدمته
ابن خلمدون
رواية
نصدق
-
سبعة
ألف
ثلاثمئة
عبدالله -
المال
كله
ضرائب
فى الدور
وز-عين
ألف
دينار ،وعشرة
الريجة
بلغت
عثرة
مليون
هذ.
حتى
درهم
بني العباس عرف من
وهو
جزء
ثمانية
وأربعين
.فرضي
وهي
الذي
ين أبي سفيان
ان يسمي
بضع
الثديد
بالتوفير
الفلام بذلك
وعثرون لمعقول
أن
بالدرهم .وكان ،أقي جزءا الديار
الذي ءن
كل بلخ
هذا
مكافأة شاعر التدقيق
يحاسب
أن
البخل،
ان
يهب
شديد
من
الى حد
اسنة -
كان
نقد
بذل
ما.يروى
الدراهم ،مع
إذا أراد
اًربعة وعثرين
روايته
عبدالله بن جعفر
المشهور
من
في
انها
بالغلام .إننا نقبل هذه الرواية
ملايين من
بالدوإنيقي
فلساً من
معاوية
بشره
الثاني
عندنا
مثبتة ،أقو لا اذا صدقنا
كما نقابل بالحذر
،فليس
الملايين وهو
و لا شك
درهم على شرظ
لذي
.
هـذه -
ان
معاوية
في مدة خلافته -
مكافأته من
المالية
يعادل
هـذا المبلغ وإن
التاريخ
جند فلسطين
الخليفة العباسي
ان جواشه
وثمانين
مبلغ
يكون
،كما بيعت
ابن خ!ون
علينا ان
بمنتهى الحذر و
مثل
بدرهم
بن جعفر مائة ألف
وهب
المصالحة الني فى
-
.
بقصيدة
العصر ؟ ،لان
لان" مبنية ءلى أرقام
الذي
بالفين
،لان
ان
دينار نقدا ما عدا الزيت؟
رزقه
وقر
محمداً الامين
ان
دينار ،وكانت
ضرائب
لعبدالله
الشاب
الزمن
وكازلمت تعرف
العباسي على ما
هـذه اسخمحال
" :ألف تحصل
.وهـذه
في الجزء الثاني عشر بولاق
له
الثاعر
ذلك
يخبرنا
صادقة
اجل
في ذلك
فقدكانت
فاذا صدقنا
" .
عليهما
في الربيع مجنون
في
ولام قيل
الى الحصول
أبي !د
؟".
الثانية عشرة
الجائرة يراضى
اليوم
،قأمر الامين
له
الخليفة اك ي
الجافئة
مع
لا
اليوم ،وهذا
شيء
في النفقة الى الحد الذي
آ لاف
بد لها
أمر له بالجائرة
الضخمة
خير من ألفين لا سبيل
أ!ل
درهم
وهو
اليوم ،وازه لا رص!ح ان
الاردنية -
الديار
فقد
ن!دأ ا
الف
نحن
نط!
بدرهم.
وفوق
سن
.جو اش احمية من
فى احمها ،كما حصل
الثاني
فى
!
،وعظمة
بالف ،
المنصور
يست!ر
المالية
.
في الناس
المنصور
وفي اليوم
الى
لاعتقاد ان
يوم
يباع
فى زمن
المنصور
والتبذير ،فنحن
الخزانة
نعتقده ان هذه الجواش كانت
المجالغة بعظمة
ان
العطاء المغرق فى الالمراف
لاضطررنا
بالافلاس
تمنى
وبعد
هذا
الاطمئنان
هو ان
اليه
بملء
كان
!
دينمار من
الشرائية
،
ذا قيمة
بالتبسط
الخلفاء .
را
في ذلك
له
العطاء في عصر
في عصرنا ان اجيز شاعر-فيلاثة آ لاف
قصيدة
ان
ءرات
زماظ
زماذ4
من
ظهر
الموهـوب
مثل
في اثناء خلافة
ل
حدث
فعل
دينل
المال
تمدنه
عندنا أنه أعطاه
لنا تافها
العباسي
بالثه
نية وأربعين
الى قوة
،و-
ابنها الامين
المعتمبم
ثما
فم
سالا اطاسر
الواهـب وزس!ط
نحن لا نستبعد ان يحدث او عدة
يومأجازت
مثل
وع
الخلفاء أمر ان !لأ
.وكما
!سكبر
لى
جرجي
الجها ،وإلا ظهر
و في حقيقة إنفاقها من
دينار ،إذ مدح
العهد
هباته .نقرأ ذلك لو كنا
الرشيد
الف
على
الجوا!
الشعراء
الوليد بن يزيد الاموي
هارون
فمه دراً ،باعه بعثرين الرف
يغدفونها
أحيانا ان بعض
جوهرا
المجيد
،وفي كتب
الصامت
زيدان
فى
،لا نستطيع
ل
نطلع في كتب كان
الادب
التاريخ
?،ءصصص!?صصص!صصءصصصص!ص-ءصصص!صص?ص!ممي!صص-ءصصصصصصءكأ
على أخبار
،
لمحقكفث
1
أئج
ل
لأ
-ص
لصركمىهمىزإ"ثك
ا
ما
و احداً الخليفة جمع
في الناصية
على
الدان
للدرهم ،والدرهم نحىو
الاردنية
الحاضر.
ق
أعطى
فنثر على الناس
ما يقول
ومقاديرها الواهب
الادباء
.والذي وتعظيم
ما لىر
أ
ولقجوا رجلأ
س
لو عاش
أما الذي
ما يذكر
الف
الحاجات
الى تصد
شكنا ق
حفصة
الميل لان شيعة
ما يقال
ء
عن كل
من
السرقي
يكرم كل
ضيوفه
فكان
(
توقيق
الغنم
مر ار
.ن الكرك
اممه
بوابا؟ ؟
الثعر
هبات ه.
.
-
.
الاقوام
جممعا
،لغاية لا تخفى
بر ائزهم
ضوء
نوج
-
االنلدس تضع
فعس/
من
الى الاعدام
لب ل
د
بأكثر
.
اسنما
هـن
.
الجائرة ليعلو بذو
من البدو
.
يبالغون
إح!انفرأ
اسنماؤهم
.
والأدبية فنحققها على
التاريخية
تللا الروايات وسعلة للتضلمل؟
يمثمه الايحذل
بين
.
به الذين ذكرت
.
-
الدولة وماكان
لتاسيس
و ء
م!تعة
والادباء نميل نوعا من الميل
- 2
بن
- 3
التمدن الاس!مي
أهـازوا
مروان
زاء
المعاك!ى
العزيزي
بعض
-ذك
وآ لة لتدمير
الحزبية
فيلأكل
الفر
-
امشظ!لاصفيهافي
.للأبشبهي.
لريدان .
- 4تحب الذخاش -تحقيق الأب الكرملي.
التي !رهـا
.
- 5
ا!3
- 6
الخلاصة
- 7
نوا
- 8
محلة
الاردفي ( !دوط
ند
-
التاريخية
-
.مجدة
العر!أن -
) -
للعزيني .
للعزيني .
للعزيني . الزف .
ا!د عارف
الملايين التي لا تعد
ما نشك
يخه
العربي ،والسخاء
لكرا!
من باع أضراسه
التاريخ
الذهبمة
مجلة شهرية
" القلم الجد يد"
الفكر
لخدمة
العربي
الحددث
!
لنا
ابئ شعلان
الذبر
فينال حسن
لجة
. .
الثقات ان رجلا ذبرح
إذا فعل ذلك
المال
صاحبها عمان -
:عيى
المملكة
الناعورى
الاردنية
الهاثهية
أفراد يطبون
صرار العزينات ،وهو جد
-بشترك
ادس
.
53
،
احيا اسمبعصمتعلصح!مت!لكه
الذفي جاد
على أحد
ال!تطرف
،وهذ.
.رغاية
س!دول
المهتدين
الجريدة
بشيء
.
المتإر
ان نمود .الى رواياتنا
.-
من
،
على الثصهرة .
المرتزقون
-
وين
فيهم نا،ء وجليل
بوقا لهم
له
الاحتيال
العقل والمنطق حتى لا تطل
ولدهـى
اش والهبات
للجو
!
كل
ممدوصيهه!" ليخدعوا غيرهم عن أنفسهم رينالوا
ألقابا
البرامكة
تسمى
يحوط
،رلا تدفع
الموهوب
الطو افون
اء
يجود
فيه
له
الر"ل
قد ذكر
ليكرم
،وينبه
وما زال
احمه وهو
عادة
مستطرف
انكار ا منا الكرم
نعرف
،وان كان
ذكره
لبشار بن برد عن
بشرية ب! غاية ،فهذا
كنا
فيثيع
ما نطق
للحشر
بود
الجو
تلك
كانت
افى
الجارف
به الخليفة الأميرمنضخامة
بوابا
الف درهم ،نميل الى تصديق
!زلة
والادباء عصوص
يعهبم
واصيل
العباحمط
برني
الأحدوثة ا .لص!، ) 1رجل
الا
به
وهب
نقوله انصافل للاقل ،واؤصافا
ما يملك من
وطيب
المؤرخين
هذا
هو
الث!ك
.
فا ثاره في
الجوائر والهبات
نقول هذا وإن
اقي ي
،وبدليل
في
وان كان
بالمال لنشر آرائه و بادئه
لكنا
تقذم
عن
بلفظ
اتخذوا ذلك
.لا نقول
ءلمامذ
لقاب
:إن
ما في الامر أنهم كا!وا يصالحون
بيانه من
يرضى
قأنفق
فمجد
ء
ان
بيت
بني العباس
الشك
ما
لذاعة
نقول
نعتقده ان تلك
بقوله :
عليهم
اً
نك
الخلفاء و!دار
يدعونقبلة
تحصى على نكرات
أعلى
هذا
برمك
في اقوال
أما ان توزع
و!
مجط
و من
ماكان
لأنه مدحه
علي ابئ ابي طالسب
الحزب
الكق
خالد في برمك
الزو"ار ستر
و مع
ابي
ا
بالسؤال فيكل موطن
فمصاهم
من
عن كرم
حذل خالد في فعله حذو
في
ما رو ا .المؤرخون والذي
:
أولهم
مبالغة .فمن قولهم ان
-يسمون
اًلة
به
5ا نريد ان
فى وعف
خليفتنا
درهم
ارسل
اليه
في أموال
.
خلاصة
الادباء والثراء
كانت
يخيرنا به الادباء والمؤرخون
ظ! نجده دون
وكان
جوا!
.بدليل
لاله
قدفتحو
الدراهم في كجمأ
ذوو
على المس
إوهوب
الى ارزمي
بني العبا
بيت
أبيه
مالا.
الذي ساير المنصور ،و!الحة
ش ل أبي بكر يت
،
.إن هذه الاقوال تجعلنا
نعتقده ان
لمترلة
مصالحة الشاب
شرطة
والمؤرخون
ا
صدق
كل
ستة
ءبدالملك بن مالك صاحب
على أربعمئة بغل موقرة
قل،
ملأيين درهم
وان
باستمرار
افىلمدي
ا
وأنه طرب
ملبوناً
وخمسين
دينار ،
ا
الرشيد
في يوم واحد
وثلثمئة
ألف
السصعة اطسنة !ا اظن ذلك
9
فرق
فىكل
مستظرف
أ
جاء في المستطر!
فن
للابشيهيى ان
يحدث
أمة وخزانة دولة
في تحريرها
طائفة من
كبلر
ادباء
العالم
العربي والمهجر
ايم-ا العندا"ب الءقي
عليك
يصعب
ان
ان يحدثك
من
لا ترتفعص رأب!ا لا يغمس
عن
المشرد
يتو ق
يجروح
الدمقس
والهو
الحجيب رمر أيروتك
من!مر
ان
تفصل
شص
ارص
لام الناس
أتري د
؟ أتري د
من
العاري
تف
الانا
ا عن
ءر
؟
نحة
بي
وا(با
ثابز
ئس
لم ت!-د
لم
تلك
!
بالة
والحر
4
اولا
ا
ية
وفي
4
.
يدإ
على
اي
الأنغا
?
ل جرحك
الص:ا
قلبا عن
لحب
فاصل
ازت
وعقل
يا
من
وجلالص
0
.
51
ذ
5
"ثي
حشر
ا
للصب
جا ت
ملهم
اسم الوسنا
ن رو ى
شع
لر
وح
وا
في
النغم لقلب
حىوف
و همه
لا
ء
م
الظلام
مشبوب
الغرام
و اصلام
لمة حوا
نجوى
بة ر و
و.و
وجنلميك
من
شفميك
من
ار
وأ!ر
ءظام
ا
،
جسام
في نخنيدي
لهيب كأور
.يا
القاهـرة
ي
الصب
ز-ور
وغناه
المقدس
الذ!ر
ات وا
ون
شعا!
و
وافتتان
يا ورنى الحب
ار
انت
يزدهـي حو ل وجو دي
،
ت
وار
و ازدءـ-ار للزس
ناي
ا
ن
القصيد
مبد السلام هالثم حافظ انانية
تجوم
ا! ت؟ت
%بات
الآهات
نبف!ة
الحء-اة
ادمى
ل!ا.جما يرس هـداود
!
ءسي
القححيد
زغم يرح
الالاه
ءـذي
دي
فالي
الحث ا
وصي
وصفاء
ضاؤعة
ههدي
زو رالدين خغود
ليلملأفي
..
(العراق
ا-يد
)
الحمين
لحت ا
لؤت
الب
اورسجما؟
آ يلأيهما و.ؤ طي
النا
تونس
والكدى
غرقه
م!لوم
في
اء
ق:ل
ناصرية
الصدى
زشغا ل
لا
،وتيصد
في
حصر ان
لالحان
جد
ن تحر مني من
الوررية
لب
اطو اء؟ أتريد
الرش
مغناك
الدجى
م يذكي
لمصغو
انما
؟
.غد اد -
لصد ى
عابث
الى عازفة
!جاء
لاطاكأ
الالحان
علما ءظفك
صخبى
ابنة
يا امس يات
وابسش اس
يرو ق لك
الماء.
د
و
ن
من
والاج -اد 7علام تجع
احلابم
رددي
ووطف
للعبودية والا ثام و
القلوب ؟ ألا إروك با
يحدزك
ءن
الروادة
و لمض
؟
إد *ن
والحرير
فوس
الن
ا(با
وءن
القلمب
ف
و ن
في هؤلاء
القلب ؟
.
قبل
بين
وانسجما؟
في!
5
يا
! بصعد 3سرب
ن ؟ ؤان كنت
الضحا!ا من
و
أتر
؟ لم
بر
تعي!ني
لا
?
لي من
!
.
و!ألهي
ولذاتي
! -
نبضات
؟
لرالي
ان
إلى جر وح
ا
عا
لي
قلىه بدم
واإضط،د
ؤيود الذل از-ان
لوج -ؤلمب شغله العر ة
?ءص
قلبي لأداوي
!ن
الضلال
؟ أتريد منه اًن لا يفكر
ان
يب
و
زطني
فعل
.
ينكر
الانسطن
ال! القانون والنظام
إكف!ن
لا
من
والحما
ية ،
إن
غير -هموم اين
ولت
اين تجوى
ول نطوت
احلام
خافةحنا تخغنى !ل
هاتيك
الاماني
آدى
كان
؟؟
مفمولهما
لا يكفي
!ه
نافذا ،وسيطرتمما
،
ل
أ
ت طهدون
الدجاجة
الاد
لألم كما كت
با
لم لا تجرح
كما كارزت
أ
اهـدا
والم
ية
وآ
ل
إشبيء
ا
من
تي
لامي
شمقاء
7
?.
هـووال!
.
اتي
كن
هب
ءء? ء
ء?
ا
سني صرياتي اكقية صسر
المصرفة
بال
ص
?
أ
قلبي وج-دي
بما
مضى
لم
:
أمان
ولى
0
!!
من
حلجم
ء! كابرء?
ا
فشلت
فيكل ا
س
اف
/يا ليل
هـر
1
ا
ا!ب
ل حر ك
ء
اين
اطي
أغاريدي
ا
؟ ألأني
والا نفماله .
"
اين
يا
لأاين
ا
يا عف
لإي
نفعا
!
في
ليل
و اص:ابي
ئم
ا
الاضلمطر
لجما
?
/
الوجد ان
الاضطراب
?
الفص
قلبي
يفئ
اء
ا
لم تصاف
اب
صص
من
ورير
ا
لأنك
إشعاري
إيلام جماو
بثي ء من
و!و
عبر
ا
تخثى
،
اما
فأبقى خالب-ا
أنا
لا
الورق
تنقر
هـاف!
ا
الجميل الظروب
أراك
العذبة القي يحسثا
ا
كيانك
هـذه الوخزات
طا د
او
تين
زقر
ا
من
ولىضمو
لتقط نقرة
لاترا
!بكا
لى
ا!اهـ
ا!ا!سا
الساججما
ا
لك
يوخزة
الحياة
يوجودك
إلى
د
يد .عك
تجا ! ما يط
ا
قةي
و لزهـور حين
ا!م-ات
التي
وآسابجحان
الماء
ع
"غر
ا
لا و را
غو ي
ءرح!
رك
بمنقا
تإك
وخرير
!ام
كالهمس
ص
ق
البك
موسيقيا
س
النسيم
يبءث
7ـا
لحى!
ءن ك"ب
ا
با
؟! إني كخت
الصغير؟أ هـخاك
أتح"س
ا
كان
عن
حواجز
ا
متى ستفكر
بيني وبي!ك
بي
يا
دليي
وشعاع تفصل
البدر
بهاتيك الفايى
ن ! ي!ن
قوية
هخاك وعي
.
عام
ولكن
هذا
لفهم مغزى
وح
د
ه
ما يرمي
سيطر
اسي
والم
الذين استغإول العلم
تهم على الس*و ب
بصنؤ و ن
-
،
في لي-ط
ال-عو ب
!
د!?ت
الشقاء
و!هم
!
كؤوسصا
دها قا
ترقصر
!
ولاهـتم او لك
لمتم
زف
خر ة ،
و
و
والاستعداد
اطر بي ابت*اء ا(سيطرة
و
لأفراد
ا
فشحو لت
ا
سياسة
ة
الى*اناني
لا
ف
القا
ة
،
ن"
جما
ءية س!بت
ما
و
ء علمية
فنا
إلا
ديا
انصهر
كلعمو
. الحيوي
،ونشا
الى الحروب
عن
خن
التي تجرعت
تة
استعجاد شعب
8
دلك
في
يو
م:افسة
في سبيلها
4
3
3ـم
ا ء--ة
لآخر
بل
في
توصي
"
،
سديده
بين
ا(لمشرية
!
تر ى لم
و
المدى
!
الويلات
؟
لاقوياء
9 ،
ادصج
والمصا ئب
شتحا قا
يض-ع
وغنت
،وفىض 3
ثة اءـك نتلاؤى
وى
ورا
ء
كؤ
و
!
.
فى
واخضرص
سى!ام ءب-اس
د
في دنياه غير الذكر
يا لمتني من
وغدي
المؤ
اترى
غير ما
محل
سيبس
-
م
يات
خلقت
قلب
لي
!
!
لحئخيف
ئر
وغاب
انه
ام
د
يا قي
اج
اني كنت
اعرف
شحوب لدرو ب
بغد
اد
ير
كخفا ب
!
من
الش!اب
!
ورا ء
ولا
صواب
ئر
ك؟وسا
!
وءر
:
وسا
أربد
ام
واسعد
اسود
اطجاف
:
ط:ةت
سحب
اطهام
لدىء
يوما
!
ء
!
ال! ثهاء
!
بالضياء
!
عبد الكو
يم لمليد
ك!
!ء
عطار
55
ل!
ا
عم ل
ور"ت
م!!
جم
رج
. الهءاء
أس"ى
صسحلم وتبقى
ييوح الجروح
5 0
:
يص
ر
: ئر
ئج
ط
خ
كافي ر
بد
هـ
ت
صصم!
ل غدءان
ف"هما
د
؟
كلعفان
ت-تع!ض
ال
ع
آ
المش
ء
فل
قاء
وو4-
سصؤوس
!
جم
ا كالح فضىه
قد
و
د
-
:
!!
؟
كان
ء
!هد
ئر
-ان
وعيخاك
الرجاء
3حما
د!اق!
الزم
!
ا!
ئر
خم-د
شقي
ال-وراء
ع كانفي
و
غلى
-يم
به
.
ما ببئه الفد
عيناي
قد يم
ةفر
ولي-ل
في
م-د
الا
:
ألجم
!
.
را لنصتني لم ت!تحر
ناع
4
و
بز
ا
غر
د
القمري
او
و
ا
إن
ا
ان
شر
قت
لثعسص الضحى
ا
صان
وهم
ومائي
: ءكدي
أ-.د
ونوري
يومي
بعد ان ودعت
لأ
دوصت
الح--اة
!ئيصص
هـا
ا(نعيم
ة-
بر
.مشل
زسقى
دوهـا
ما تراه ؟؟ امثرقو به وجه
و
الهناء
:
اعذارى
دو ما
لمء؟جور
/
-
ا
لا شيء
شا طيء
بالاماني
خب-ل
الق
الدراري
ا
و
م
ورثل
ال
كان
ا
بالاكلس
اليو
قلي
يزخر
العذاب
ب
قا ؟
*
ب
-ا
صر
د
لورا ء
سا
سحوب
؟
صتى ءن
؟
ا لا
ذ
كل-ل
عخاقا؟
ا
بعداد
ؤا :
م
ف!
قوخميا الجه
ذ
و
-
وكأج
02
وضعفت
ت
يا ،منما
!ا
وال-و-ع
ا
بفضل
لحضارة
إن تقلصت
ا
هـذه
الانانية
في
ا
بالة
سلح
بدل
ا
الا مكا
نبات
لتقدم
و اسعادها
،ـا
،
الصتع إرهم
،
واهـخمام
قت
و ذ
و ى
5
بحضهـر المإ-ل
.
!لم"مدزن
الأقوياء
-
النزور
لأجل
!
ور
الاز ل
ل ا
و لأرقزن
ة
متعاو
من
نة تعمل
الرؤاه
الووام
إء
الوراء
و:،ل
!
نسا زية ،ولرأينا
وحدة
العالم
اي!ز-اني
و
وجد ا
لما
لقيم
!
ب
رع
!و ل دو ن
ت
اصت2،
ار
الفر
د
لا
!*
ا
الا
لحيا
لا
كلعى
ولوج
غا
ا
لتمخض
ء:ها
و
ه ا
رسا ر
س اروءا ،
لى
لها
ر،4
ا
مه
عا
،برعل
الفو
كا
.لمو
ا
لأ
حم! و لاص
نت هـن-اك
ءص
"
ئر:
"
لعا
!ه
و
ل
!-ة
قيول
ا من
ز-ود
طر اب .
ا
القانون
ففي
ادن
ا!
ؤو
و
مء
،
?
ص
،
?7
ة
الجه
،
فقد
هـذه
-طرة
تما
ز"وذهـ!
لم!
رز
?
ص
ص
ص
?
.
ءص
ص
?
سء
?ء
ص بر
،
ص/
!
ا
والمال
إ .دهاق!
،
!يهه
لا
ز لا
!!:
!!
::
الدصر
اص!جصيصصصص!صصصصصصصءصءصصصصص
-كل
وهدكتبك ر
قفميتهمافق
آلحو!
فيا
الأجو امعار)ك
الماررضعصة
ب الست!.**---
ا-احاتكراسل
ا
س!ت
في
حوبي
حق
،
الفتال
إذا اؤمهى
عإد الى اصركام
مى
"
ملى وء!" الدى هو معهما لالمل! كل فا!ه!ر ،الار وو"ىآلخودة: فة!ها !اللأا العص "ال له وص-ا عسه،4 سا سى! ساعر يءعم ! كل! هـ" ر
إء=
تحى
ول!ن
-.! -ا-سبم
--
-
ر"يخا
-جيا ته
صياهمه لع!ب!اطص!ىقى ءا!ص!ات!صنفلى!
قي !:ص"اعة
ن همن!واي
،ؤا
دفق وفنان وأقوى
قىجمهاونحصمها صاخ
يعو
ارؤ-ت
اي :
لا.
"".ضعببر عن
مها
.
( ولد
عام 18!8
-
!
:
برر بته الس! صي 4
)
- -
9ل!اسه" !.د!
همنغواي يختلف
هدف
والووين
حد
كأام
الذين ظلوا أساد هذه
(:رريءدهة
الا-تلاف عن
ودو"
انظر ية ،
الروا
شك
لا
بعيد على قيمة ايحظت من نن همن!و اي
الضعف
اى
انشغل
نجر
كاتب
في
،
ق" الواق!ين
.ول*ل
و قد ا؟ورزول قير إف 5ذه
بته ،و لحن
بة
التجو
ب
ص-ق
الى
لءبء
؟-ا- الآفاق
ولد همنغواي
ء"ث
في غابات ميشيةان كتا به " في عصرنا زدخل
قضاهـا كمهحقي من
"
بة
.
مت!ول
ا(-:ربة
لين 2191
"
.
و 2791
.ولا
تزا
ل
فيكاي السمك
والمفكويئ
وتعر
توجه ف
عن
ف!كتب
الشه س
جنوب
!ود
-ير
" .وعا+
فاوريدا وكشب ا!لائبين ! مدك
الى لسبانيا ف!ظرك كثب
رواية
لملى الرجال
عن عا
م
.
رواية او -رمان
المح!يورويمن
الذيئ قهروا
39
1
عن
الأنانية
امأ
إما
هذه
ح
ي
ا
الى
الو-دء،
.
أ15-
د
الكاتب
جح!ع
ت
وهـو !ؤإع ءن كو
والال!
!ركيو
الام
لوب
الا
لمة
ن
الاؤسا
ا! أن
الات
واليأس
،
وأ
-8ت
الا!ال
صيادي عام
7لامهم،
كان
.
كان
في أحد
! الغولف
فيسعلميل
كاب
صدر ،
ال*إم
هدا
فجاء اربكفالط بسيط
ز إدة الحك هة الانهاية.
وتمص
يد لج!ده وان فثل على
م
،
.
.
ولم يكن
بة
ول
ارادة "
ا"-ر "اه
!*
9
ول+
.
رجل
.
وا
وقتا.
الفرعف والتعب
بل ؟!ا تحثده من
بنتاو-ثا
كا!(ـث!
.
الأيام
اربعة وثمانين يوما
57
خ
ول
،
.ماكات
ستريم
كتاب
.
"
!هنعو اي ،
" الآداب
!ء3
.
آ-ر
الانتصار
الثهخ
ذ-كن
فولا
.
انه !مل
!ار
ية اؤ-ا نية
دسيطا
.
لى اءطم
الحق هو
وعبقر
او الاؤتار
لمحارب ء.اته الطو يلة
،
5
و الثأن
.
في
.
.
عد 5
!-بلآ
؟
،
أمر اغنف
الضا ع!
؟ .وفي
الاسبان
.ان
الوصدة
همنا وأنا نيقنا،
ت!ءي
همنفو اي
ا(!اريء الان زلمضيص
!ل
تي بار إس
ا؟ءول
،فءص
*11قدة
ؤخوجت
،
اع ا(-ل!ح " .وعاش
تشرق
ا
"
لد
وفو"
الأولى ،و،بد فقىة من إلزءن
،التحق با؟"يق الايطالي
روايته
وست
3691
" وصفا
ر
،وقد
لهذه اطفولة .وقبل
العما
المتحدة الحوب
الولايات
هذه
كان
أ
/وه طهيبلم وص-ادا
الأصح
ة
نقل
بيننا و /ين
صوكهلشخ!ب!الأميرقىكؤمةتبلءمح
الانساز ،آكترك
-و بين
اؤ" الاولمط
ا
وقد
بالقرب
ت سيىغو
م
وؤءى
ت!!ي
الوحدة
جدار مرا
علمينا
الوحدة فيه أءر
فا-ؤة سارتر
وكد
سو
الوحدة
.و!،و!ق يصور
أوضاءن
اصعالط هذه
نا?"-
اصق
الع م!
و ا!
ؤممأحماحاهـرومهير
ط؟ يل! .ووفة-ا
في ذلك
ويرب
!طهمما
يهلا
الته
اوهيعلى
،
الى الموت
هـفىه
هم!فهـاي و-
وعلاق" هـذه
دة
انء
.ان فياح الفان ي وقف
المع الثه"
فه
ص:ح
وواصح
.
أهـدل
ية وق"،
ا
معهما
ية القالة
غا
الآ .ر يئ يافبةي هدمه
،
د
وكازت-
ا!ا از" شاعرو
روايات
ؤعز
والعزلة بالممضف .غير ان
رمزية وعامة " ( ؤلوج كيليهنمح!ارو )
ا
.
بال-كاتب
ا
ف
!نغو
يرإلدجمأ
ا
تعو ف
الافان
ي
كر
زص!ره
ءس
المعا
بيرون
غهة كل
الهلر9
قير رة في
مممالة،بء.
ق:لى
ما
د!ما
عجوز قد
،صطاد
ا
-
/
ع
.
!
-
-
2
اكقط
وحيدا حمكة
في وسط
واحدة
"
()8
منذ
،ءاد بثلاث سكات
الون م لحذ-ى ،فكان
ورلتيخة
قا
أورا ال!ى
مه
بنعنا
ؤخبطت
فيخ فكا ن
في
ع!وزا
خ!ا
إلا
شباكه معروقا
جاؤا
د يديه
!صقممق
محات
رت!ثا
،
الئثحسخ
فيعتذر
ويعرض
علج! ان يصطاد الثد
اوز
وهـو لا يتب فاصطادا لص!ح وممذ ءد! عد
كل
ان !حط الذي
جقه
في
و في هذ من
اليوم
الاشنة *
وامثلممارم
و ما
ال
الحهنم
ن
يرأ
تي
بها
ان
حمريع
ال
رب
12
على
،
اص!
الغلام
منعزل
المرفأ
،فهو
،ويعد
لهالت
يا
،خهـيم الشيخ بعيدآ
لى سهعح
عدط
اليا
في البحر الذي حين
،وصطح إلى آصر
،
الأعم
مس ؤ ول بالظعام
صباح
بقاربه
باكرا قاربه القر
يمخر
ألف
يدس
صثم
.
ابهد
حار
مما
وقبل
ا
في
كاقه
ان يتىمل
امميار ،
وأنمم
ررنن تها
الفتمر
اجمبه
يضحرك
وقمنبضث
و
الاء إذ
إلا من
بدا النهار وجد
عاد يقول
يممر
يتنفس
،
تهسقعث
.
الاسنمائم الصئن
:
اترصه
هةنه
اللحدمة
يامق ! ها
وا!ه
تجاعيد 1.5قحد
أنا
تث
ت
.وهنا
-
يمكانمه
بحيسه
الضبخ عامرة
لا يبهمو من
لقاربه العنات
حرأ نها
!عدعن
عناننتم
مته
الصنارمم
الثب!خ حهر
قبهلن ان
ء
سيء
نباتي
تكون
على الثجر والصخور
ء
58
سوى
قفا
الخخر
قمم التللأل
في ظهر
الخا
من
في هذ
قليلا
و
فقال
يحف كا
:
ت
شيء
والنمانون
.
المنماقة. ،
اذا جد
س!
البحر
ضعير-اء
ال
الشيخ
تهايوقظني
غدنت
في
احدى
فصاح
الماء
الخيط
.
"
.
،ويجب
العجسحا
ةث الي
تقوم
الشبخ:
ثقل
لاان
ثمي
و
بيده اليصنى ءين للابهام
اخده
او لوتر فيه ، لنيثا
ظثعد
كامن
عرف سيدث
يدتلاح
على التحقيق *
المعدتن
يأ
كل
سماتث
المعقوف
وأخذ فكر الشيخ يعل .
ببن
تحرق
الشيخ،
تند
فاطبق ا
رفيقا
يده على الخيط لا
عكاد
يحس
،
.
ولكن مفن
الرحار ذوات
.
باي
لثعر
السلاحف
.
فجاة
برفق بلى
والسبابة فلم يحس
واخذت
يومي
.جهنتما ،
رأسها
الستمء
.
العرق
هـذا
للصدفة
مقام الطو افات
رئات
،
الساءات
وبعض
في الاء مو اش!ر
قدمي
"
الشاطيء
يحتمتم فى كبد
للشيار وأغفو
اصبع
قاعر
مقة من الثلج .وارتدى
قسال
ولكن
شيما
لايت
سا
قاربي
على رأس
((
السماء
.
مرمى
.وأخذت
البحر الف متر على الاقل
ارخي
محو لا
في
من
اومك
.
النور يةطع
الث!م!
.
نور الهار اًرخى
المتلألحم
الخيط
وفي
.
مه أ لىا مه
حر
دند
لم
حماء
نسر
من
التن
صال
لصسدسيخ ان عهق
! في امكاني ان
،
والى
الماء
فبات
نما
فأصرقت
يجذف
عنه ،قريبة
فرائسه
الساحل
،واخذ
و
ظل
ساعتاتم
أديمي
قب-ة
ذكال!ا كا
را
تعا
اخرى
الشمس
فابعة
المنتظر!
بعيدة
المنماتن
الشس
لونا داك!نا
وقد
من
عنه خط
والب
لت
اثناقبر ،او افواج من
قاثلة
-واعتلت
نحقث يحممل
،أو
اتن لا
البحر أملس ،وحين
كالجلهود
ثم
تهحدتها سوتن
على
ما يمكن.
،ولكن!
الدهمتم
بين
،لا يؤزس
الخضر من ذوات
الى ابرحر .
5وأخذ
اخذ تققز
ويموي
لثرتهمم
تشمله
عمودية
نفسه:
ثلاثة قوارب
بالوحدة
وغاب
تيه
طر يقه ليين طجقات
الجصر
لجلأ
،
تمر حجسالى
التيار ،
هـذا البوم يوم السعد
سوى
ئه
طعما
2ـوةكل
دهـخ القارب
تم
ال!يخ
ول
با
إذ
ونحاطبا
الخيوط
الشبخ قوارب
عيني الشيخ
متنمم على
.
اسنلام
رضربات
الا قليلا
وامتحمر الشبح يجذ ف
أمر
ولطمت
لعل
الشبخ
،
ااًجحر فى مجرى
الوهج
قأح!
وا!ه
ذ!ا
سيذهب
امنورممنم اللثيادهق حركة
عخمد
منو
.
و حشق
ليئه
اليحر
ى
عن
ال!نارا!
ت!ون
الى أعمق
الثممس اخيرا فرأى
اليم
-
في!ه
وصفا
من عمره ،لاول
و الخمانين
بانه
كل
تهيدمصددامم
،يوم
باشععت!ثا
التي
لثيء
ءرة
مةهى
م!
الأمرامم
مع
وحيد
علم
تصعد
التيار من
وراء
همكرداتهما
ا في عوخ
لخا
قر ، 4والخياة تدب وتممهه
له
س
المتلألئة
اببه
،في
اًطسامط وأمر ا 4-وفي
وهـو على
الميناء
وسطم
يعيش
غ3جمئط
ا
بعض
في
على مستو
كانها
احماك الىسديئ لتكون
على احثيخ
الخص
مما
لأنه تخلى عنه نزولا
قيطم
ستدينى من
مساء،ير
ويساعده
4
منلقضه
فرحة
الحسامسة
كادت
ممبقث
قيمعامن كل
الشيخ
عنقه تجاءيد
تملا
طصبة
ة
.
لون
الاثضاحم
ل
لصنه
.حميسضعحد
،
.وما
رأسه
الا!حماك
مماهمحعلام
الغلام إلى صديقه
شراعه
مشدودة
الأطعام
،فتترل
وبنكأ
صداق
،فاذا أقحل
الثقيلة .وكان
كانت
ف
مساء
وطي
،ممنخد
نظراته
ممكاحم
إف
واحد
بر اوا!ر تربط 4 4
كل
المجناء
في حمل
مس
ممم
ال!ي
ينزل
ربه ،ساعده
خ
والأربعين
له ،فنقلوا الغ،م إلى
بهيلة فى اسروع
كا نت
إد
لحددي
-
التفت
حولها
اءراس
،بحيث
ل
كان
ف-ا
ا
قارب
لا شك
آخر
مضحوس
لا دواء
إلى
غ
عليمتر
واحد
وادنلم
ببطء
العيدلن
ا
ولكان
الشيخ
أهـل
اعلنوا -في
الغلام
الصوم
ا
أن
ا لأربعين
ل
و في
ص!غير،
ا لأياان
الأولى
كامه
،
يصىحبه
البحر
لدنم
-
يجلهلت
تميراثب
الرقيعة التي
نوع من
الأعاك
الضخم
" .
مما
هـو ذلك
ا(سردين
.
بسرعة:
اكيء اليمأ
،فعلى عمق
تغلعي
الصناةق
لمهمكة
يا
هنيئا مريأ
،كى
في اعماق الماء ولاجلكلأتجشمت
واهتز
النأ
مة
هز
الخيط
.وقال
تعالي
-
ة
الشيحخ
بصوت
،تعالي
.ذو
.
تثائين من
السردين
وازدرد
السيف
الطعم
هذا
فأجس
ابين منها
ءال
نجيت
،وسمع
.
ثم اخرى
في
اللذيذ.
!
الصغاب
خفيفة
لاجلك
الطمم
:
.
.
نم سكنت
.لا تخافي
يا
.
أ!حلة
نفيسة
عغيرتي
!،ي
.
من
صحي
.
ما
وتمت
زفسه
حبا ئل
نحن
وها
العون
و إ* ا -لى بالمعدن يجرح
شدفه
هـحط
الشبخ
الى
خيطين
النجاة
في!ثا
احتاط
،فعمد
بمما للطو
ارورون
!
قا
الصئارة
،
،فربرطهما
،كا
ورعب
اريء
يترك
ف 8ررلم
طول
لصبه
لمصيره
.
يلتمس
عنها
الآ ن
في
،وسريح
م!حدان
او الشفقة من
وعند
؟ . !
عله
.
ال!يخ
الفءر قطع
.:
.
.
،.
.
..
.
.
!
.
ش!!.2
:..
.
...
..
...
.
..
لا
.
!. -
احا.يط
دي
.
..!.
امر
..
خلفها ،والشيخ جا نب
بجز
القا
فيه
ر
ويؤلمه
وقال بعد
ب
اليابسة
،و
يدل
قبل
بكلقو مشد
لخط
و
:.
لقارب 1،
.
اه "-لى د
على
:.
.
..
:
.
.
.
"ر
،
ه
! :د
كيف
بلع هذا السيف
هـو وا ي
الطعم عند
1ن
0
ساعتان قبل مغيب
يا
الثمس
القمر ،
و إلا
لبتني اراه ولو لحظة كي
.و"جن
:نر.ير
في
..:-
.برإم
،وهـا
ثهبيء يشبه
ي
لا !مني هذا ،
فما
زالت
و-ط
الليل
خحنميةو
و اخد
يئ ط
دون
.فاذا
فىصصعد أءرف
ان حفف
.لم
يصعد
الى الىطح
-
دوي
غد م!
ا
هذا
السيف
وانا
للذي
أ
.
كافحه
الا
.
.
و
3
الالم الذي
ن
ابق ووي
وأوشك
!
على وجهه
51
ا د -
،ـا
ولم
ءلى
كان
على
الى
الله:
افيظ ء اقل
فتمت لىء
تح
،ثم
يحد
فيق
تقفز
تعوص
ظهـ
ن
م
بالهو
ءـ
وتمو ت هبا
خر
ألصحناعلي
ا
ء
فلا
ء
مح
الماء
ومر
.
جدا ر
نا-
هذ
م
ا
بخيط
ب
احبك
ولكني
( أو
الممسه!يمير،
يد :
وا!تر!-ك
ساسلخ ما
أ ؤ مله
.
جلدك )
.
.
.
ؤا
ف ل اها
وءظ
نفسه.
ءا يدل
اشيفيخ مخيقظا
.
على ا!ا ستغير
،يرقب
صغير
لمجز في ظهره قليلا
شسن
الحم!مصحة
ؤا
أس
وعنقه
الحيط
سرعضه!
عله
يأ
تي يجد يد.
النحيخ في وحدته ،فقال
للعصفور
و
وانساه .
:
.
ان يبدأ معه في حديث
و في هـذه
من سرعته او اتجاهه ،
،
ح
بالخيط
رطبا
،وان
الشيخ
سمكة
يا
الن!ثا
على الخيط عصفور
بعض
ن
كل
ولم يبدع على السمكة اتجا هها ،وظل
امامي
ائها
فب
جهودى
احترمك
"
غابت
او
وءـن
الموحم
ان
-
ووغو
،وانا
قىد
صياد
قثلي.
باردا
السنماء
وابتهل
انل!!خبرج
.
الظهر
الخونة
.....
بهببهغ.++
سص
فسيصعد
! .دش
؟إ:ا ورقي .
بما
لها
النهار ،لا نأصظر
الةجر
احعله
!رح .
وتذهـب
.
عن العيان وان كان
مع
..
...!.:
:..:..:::..
..
!
إ.+..
طنن.:
لأ
على
ر!
صحا
وبين
افيفيخ
لا ادر!ب
الب!ر،
متقوس
تصد
ما
ن!:ق
الباقصة وربط
كبد
تب
تستظبع
ا
ؤسبح
عرص
،والسمكة
.
الاعم
.
ا
!و
.
اربع
ا
ومصت
رالت
ساعات
ئيا
7
.. .
..
.
؟
؟ت:-
ا
آ
ا
حق
حر
لد
ان
.
...ع..لا..
7
حم"ية ،وليس
السرعة
لى
إمكاله
يظل
هـفىه
!!
-..
.
.؟-
؟
.
""كا!..
.
على
اق
امحالي،
اي
منتص!ف
الخيوط
الثمس
.
ا
الشيطان
السيخ
3
:
ل
عن
من
.2وطلع
.
(1سمكة
!ج
.
.
؟خد ركب!،
!
وةال
هـيره
! .
أ
بقوة
اخد
،
ا
و
السيف
عطيية
يئند
لخيط
ثم ألمرع
و القارب
ابعد
مضذ
خلى
اعتلت
*بز+.؟بز.
..قيكأ!+.:-
!ى!
كأن
في
،
احد.
معه
الموت
،بعيدة
اليها
،عرتبطان
في عرح
الى هـذا الصير
الاعماق
الرثري
يحمل
الخركة
التي تعاني سكرات
.اغا كا نت
. .
البحر
ثم تغطس
.
؟.
منهما
الذي
مجال
- :
في
وتةفز
لقد خدعتركا وسقتها
كالن
كل
بالخيط
الصنارة
لى للامماق كن
ا
ملة
بكل
واب!لع
ابضخمة
الدلافين
فجئت ها وبحثت
عتي !
تلعب
بالكابة للسمكة
وناجى
.
،أليس
ليت
،إذن
ا
كي
السمكة
-
الغلام معي
لاعانني
.
.وراى
.
هذا
.
ا
ثم اخذ -
يخاطب
:
فقال
ل
ان
السمكة
جدا
يغزوه
:
ا
هذه
ضخمة
.
يسحب
دون
ال!بخ
ا
فى
بالنظر الى اإوسم والى بعدي
ا
-
عن
امثاطيء -
صثك
فلا
وظل
القارب
هـوادة .واح!
بالتعب
اللورظة قمزت
طويل
السمكة
في قعر القارب وأدمت
قفزة
. هاؤله القت
جبيخه وجرحت
بالثيفيخ
يده ،وكادت
ألميس
ولك:ه
وفجأة ،وقىبل بتبدل
-
ها
الخيط
الاوقيانوس نه لن
إ-مس
وكان
ا
اطشظوط
ا
طو يلا
الساوح
-
القص يزة
-
وكان بعرو
غاب
العر
ذوره
و-يدا
جو
أضخم
شاهدها
و احس
المت
بة
عترة
است ((
السمكة
ابانا
" وعشرة
.
نفه فكان
الى الغوص
اكبير
وهـو يغوص بدهـشة عظي!ة
ال!يخ
اثزر
7ـا
من
وأصح
جلمد يده البسرى
وضغط
حدو
طويل
،وقد
يساعده
قضايا الدين السلام عليك
يا
ءلي
لكني
لقول
لاصطاد
هذه
الى مزار
العذراء
فاً
صلاته
ثعر
ان 5
فشيما
في
أزرط
على النضال .
فأفودها
اسمكة
ظهرها
حث
ف-حت
ا(؟ء؟حث!،+كا
06
غر ة ،
عليه
بيده
فجوة
اجنط
ال!بخ
صوت و
عر يف!ة
ج!ديد
فى
يسحب
و
الذي ما انفك
على
الخيط
وجهه
فى
في قعر
باستظاعته
ن
قفزها وسقوطها ،والحيط
يحىلخ جلمدهما ،وتمنى لو ان بصوت
الغلام
عال :
و
ان يرفع
يقول
منعشر
.حلقا - ! لى
أشاء
.
ان
سرعته رأسه
في اسضطاكأكا استخراجها عندها
بعد
ويسضوي
بالهو
فائمما،
ستكون
و
الاسماك المفترسة.
ء
لاكياس
ان تغوص
،وهي
.
:نوع من
اخذت
مر لت و ملات
!
تتضاءل
:
*
ثم قىض
.ولم يكن
ه ،غير
لا استطيع
جمع قرس
تسحب
بالخيط يسلخ
ج 7ـوده في الثداعلى
العنيف
الشيخ
،ولي!
ان
.
حين
،وا حع!
يقفز سن
حراكا
في كر
لقد قفز ت
ق ورآ دالد .ور ر.-
ال
ا(:ت
اكثر
.الأعماق بحيث
هنيهة
هنا.
واستظاع
التي تحت
الرنم من
الخيوط
خذ يقاوم شد
الكوخ
وعلى
..
من طول
الرغم
.وردد
واستمر
*- *
ب-ةل
للى فيحز
ليته كان
طهره
ها تزال
الخيط
قةزة
،وعاد
يديه
الخيط
-
لا فرغ
كان
ها
على وجلأ
ا 4ـكان يسمع
الا
صيث
.
لا ليستطيع
معه لبل
شيئ!
مستعد
مر يم "
ؤ:ات
-
يتمكم :
ان-أحج
من
د قواه
فراشه
قو اه ليوقف
له ،وعلى
.
الماء
واستراح
،والسمكة
قفز السيف
.وأ لقى
يكر
.
فأخذ
و
يرخيه
في
فى انطلاقة منتظمة
بظهره
ثم ءـوى
بسرعة
عدق
.
هـذه
زمن
كاً ن"ـنال لطىة
للحظة
من
،
ظهـره ،و ما عغ ان غلبه النعاس سوالجهد
طاع
عليه
السي ف
في
القارب
إذا
ادلة.
جرعة تزداد
إلى جانب
مشذ
نى ،فحشد
يرى السمكة
ه .
،وهـا هـو قد
عن
الغافي
تج
اليه
الشيخ
،يزت
في حيات
،فاستند
با
لامه
. .هذا
اختاره
لقيمات ويثرب فأحس
الهارب وررعة عظيمة على
! !
ءن سمكات
جد
القمر فد
الثي
3ارب ال
إسيف
د
ويرحمني
ي
الذ
يحلم بالقرية وا نه نائم في
الاو!جانوس
:
،اما اليوم فهو وحيد
فنذر
ولة
. . .
في عمر ه الطو يل
يصلي آ نيا .وحين
وأقوى
طو
بسه
في المدينة . واخذ
يلا ،
استظاع -
،قدمين
آ نذاك
.اما اذا اصطدغ!ا
تضيء
في هـتذه
،و ا!طاد
((
والث !س
انتةض
لجمأ
اطيط
القارءب وال!يخ
اللامعة في نور
الصة
قى كميا ت
من
ما
من
يزل
وكان
الماء ،
لحمه
كل
مكا
ير!ها
يمخر في الاتجاه
.من
في
واخذ
وفي
،ثم عإد
وقا ل
انه بحا جة الى من
بمتمكن
:بارج!
داكنين
ا نبه
جلي
القارب
لا
السيف
،و ارتةع
الليل
أن
غفى
" *
الشيخ
من
رو يدا رو يدا
الشاطيء عن عينيه متذ زمن سمكة
،احن
:
وبدا
على
بم مله لحظة
كيلوغرام
يكن
انحنا
الخيط
.
الفرصة
ياكل
دون
بخفسجيين
" بيزبول
الشيخ قد
لم
يضة
الى الكر
ثا خمسمئة
ولكته
راسه
وظهـره
ان يرى
انه أطول
ء الخيط
والماء يسيا! على اعطاؤه
،ولكن
عاد اطيط
بينما
القارب
لطوله
ال-يف
الماهـر
فقال
نتهز اإشبخ
إا
0 .فعتد ذلك
القارب
واقأ
تغير في
بانصظام ،
،
نه مضرب
وظهر
اي
وقبضتي
فأ
يع-لو
إبخف! ججة
؟أ
لفر ك
فعاد اليكما
فا
. .
في مقدم نتمي
.
يرتفع
هـو يصعد
واخذ
كأ
ان يرى
في توتره ،ورا
ردي
،فلأتجلد
هـنا
قراش
ان "اك.ن
نها
.
:
ا
. . .
الفلام ورعي اذن
لا
لخياو لفضلت
*
ا
يا
تها
:
ا
الدم
لا يطاق
ايت
فقال
تتقلص
لم
تأ
لو ان
!اب
واستمر
ا
-
الما
كا-
ي
وتؤلم 4
ا(:ي
بأ
ي
التي تمصث
ا
وشعر
فيخ
ن
ده
الخيط
الى السمكة
ا
3ير ل . اخذت
التي تناضل
الموت في الامماق ،فشعر نحوها بشفقة اخوية وقال -
ا
ك
إذ ذاك
سر عة
فءره
إ
الجرح ف،-ـا ،واحس
ات
القارب قد خفت
،وانطلق
،ودب
في
ا
لذ
بيده فانزلها في الم-اء
وعلم
الىا
الليل قريب
ل
ان يراه الش!خ
شغل
ير يلتغ
ان
ا
دون
ا
ان
إبحر
بجا
القارب
العصفور
لت
ل
تلقصه في
لولا ان تمسك
نب
.وطار
وما
الشمس
المغيب
التعب
الشيخ،
وتموت
لا شك
سنبدأ
الكلمة
لي . .
فيهما
الحلقات اخذت أسيف
الشيخ
تضيق
ا
عينه ،ويحس الجروح
شعر
تدريجا ،وبدا -
لعرق
با
يس يل
ودوار
. . .ثم بدت
-
ملح"
ما
على اًرض
،
اما
م
ويحر ق
القارب
للعيان ،كظل الثيخ
.ل"س
اسود
عينيه وقال
ممكظ
:
الأمر ،
وشغرت
معلقة في
2
ان !ون
ذا
وحين
ولكن
الواقع
كانت
انها
رأى الشيخ ان
ذنبها
من
طولا
الحجم
وعشرين
.
عرقا
الخمطكلما
من
القارب ،
مر ة ،
مقد ار دو رتين
بينه و بينها سوى
وكان
الحطاف
س
الرفيع
من
المر
القار!
مقد
ءي"
مهيئا منذ الملفوف
يطعنها
زمن
طويل
في سلأؤ مدو رة
،
السمكة
اشاهد
نظره
قواه
اطول
اضخم
منك
ثم
-
ل
بصوت
احتفظ
ودارت
طر ف4ـمعقود
الاغماء
-
تلي
متعمة
. .وهـذا
ولا
تخادع وتدور
حقك
انبل او ابدع
الآخر
واوسع
الى
ومضت اصطاد
يا
. .
يقرب
3
اليها الحياة .
وظلت
ثانية ،ثم هوت ول ميزاب
،لا يكاد
ألسمكة
ب
من
يرى
بئقل المطر.
بعينيه.
ملقاة على ظهرها،وبطنها
السمكة اليه
الشيخ
ان
جرعة
جانب
الى
فر د الشراع واتجه نحو
ثم
بعفي القريدس
من
ثم
الماء
جمع
القارب ،وكانت
قاربه الصغير يجر
من
حذاءه قار!اً تقوده الرياح
البز
جرعي! -م من
فاكله وشرب
برهة.
فترة طويلة قبل هذه
حقا
السمكة
يا
صاحبتي
هيا
،
اقتليني
الها
ان يدرك
السيخ
انه
لم
يحلم
بل
ئلة . . .
شيخ
دون
لديه من
ثماني
لم
ع
فلم يهد
.
.احتفظ
نتيجة وشعر
بهدودك. .. الشجمخ انه
قوة
مرة وشجاعة
اخرى
وأخرج
فيهما
على
رأسه من
وشك
وحقد
،فاستقر في عبئ الوحش
-
منه
الطعنة
وعلم
الشيخ
الموت
فقطع
مر
سة
3
:
الشي
الذي
نه ها.ديء
الاعصاب
منتصرا
يقينه انه خاسر
يفم
واحدها
من
،إن
اقرانه التي ستثم
واطبق
الماء
فكيه
ا أه نال
الخطاف
الذ
ي
لم يكن
مقتلا
وغاص
جانب
بقوة وحنق
انقلب على جانبه منهول .
ثم انتفض
القرش
به الى الاعماق
.
،
المعركا
رائحة
على
فمزق الجد واللحم .فأطلق الشيخ خطافه
وقال
61
إلى
فمه
اًثر الدنم
والصيد.
ان
،والقى
با
أنه سيخرج
،فأمام المئات من
القرس
الشيخ
،وأحس
ليتوهم
،متتبعل
التي يبلغ طول
الجادة
السيف
.
وعنفوان
-
اول
تبدأ ،بل كان
القارب
قرش
.ونظر
فه للظعن
.ولم يكن ان
الدم فتتبع
الزمن
الانياب
،فهيأ خطا
التي أوشكت
اقبل
من السيف
من
ممتليء حيوية
:
ما بي . .سأحاول
ما تبقى
فانا
هـاءة من
ة صفوف
الاص
.
مرتين اخريين حاول
،ولكن
ادري كل
.
الذي كان يسيل
،فخاطجمها
:
لست
الى
آخ -حد
.وه
خيل
امام هذا القرش
يكاد لا يسمع
السصكة
فقال
وجمع
،يحاول الشيخ ان
لحما اف والسمكة
بهدوئك
لطعنها بالخطاف
قعادت
مدة
الثخ
إيه ،كانت
فربط
ثم استرا!
بلفافة
:
انك
قا
ثورلة
ا
تريدين
يهمني من
الىا
ققزة -هاء-لمة
وقاربه
مجهداً
الموسمية ،واصطاد
"
منا يقتل
يمزق
والقارب
.
الىمر مى
-
اعمق مدى
*
الدقائق
باسف لام
فوق
اخاءها
ففزت
-خ
الشي
الثفيخ
وبعد
ومرت
بالحا.يد
يشق
.
،مريوطا و
مله ،اغمد الخطل ف
وأ
في
.
الما. با
ما
الرشاش
الصامة ث
لم لع د و ا
لخطاف
الى اعلى
ظه كي يدخل
اخيرة رإئعصه
الهواء
عاد
شتات
،ول!نه كان
ل بكل
بالموت
إ"صي يلمع في الشس
منجل كبير .
الحر والجهد
دارت
1
حرجت
مترا من
السىكة
0
.وحد
المنتصب اعلى من سنان
وكان الشيخ !يل لكس-
في ذلك
على مسافة خمسة
بكاملها
السمكة
.وكان
.
ما امكنه،
.
في اليم .وصر
في هـ
الشيخ خطافه
افتخلفه وراءها من
الزعانف الصدرية ،و احى
4و
علي
وفي انتفاضة
0
من
السمكة
مم--ن
،كما ابر"ـ
باديء
خلف
اللحم ! ،ضغط
.
الماء
.
جانب
في عينيه فيحرقه
.ولم يصدق
ليس هذا بممكن
اء!م
ان
وعندئذ رفع
وكادت
وبقواه جميعها ،منحافا اليهاكل ياعه
.
الس!م!ة
القارب
جديد
البحر .
التي ص لفها في جبينه سقوطه
تحت
من ميلان الخيط -
،منذ ساعة ،يرى بقعا صو داء تتراقص
مرذين بر
ير
وارهـقه الجيد حتى العظم ،ولكن
بدأ وقترب ءن سطح
وكان الشبخ
.
ساعتان طو يلتان ،
القارب
،
7
نضح
يدور حل!ات العرق
حو ل القارب
ثم مض ت
برفق و
يم!
انفها
جا نب
ا
وبزعت السيف
الشمس
للمرة
على
الثالثة
السيخ وقاربه ،وبدأ
ضد
بها
السمكة
اذ اقتربت من القارب وهي
المحتضرة
ثسبنح
انتفاضة
يا
كنت
لهريري
لم
!
. .لا من
القرش
ا
يم
.
.شد
.
ما
.
رزجذ امط
.
وسار
ثان"هكا
فقبض
لا شك
الةارب
.
في
دة
م
وكان
الشيخ
برفق
لدي
ي!ن
راس!"""
وكان
رشان
من
وخ-ب
القيو
في حالة
الذي
نوع
ومء؟اءة
الا
ورفعه
في
ان
.
ءن
كا؟ت
ر!! 3ف
من
القارب
يجد
ا(-ءف
و
ؤاكأطر
بدت
الةر
قه
ش
و احس
با
إ"ءرك
الى الا!
لغضر وف
إق
وتخةس
يم!يره
-
ليحني
في
ا!و اء
"ـكلورلشلا
.
الث"يخ
،
يرغ
لم
.
أظهور
سأناضل
إلمث!
17
از:ع
،وطع ظ
!حي:ه ،
طعنا
وأ
،
في
ففةأ ال-يخ رين
جديد
القرش
4ثم ارتى
و
كلموا
إث-فيخ
وحين
.
بارتياح و ورح
رليع
في -لمم
.
يحنهد
المىح"
.
.ولم
سحينه
ؤائلا
لى
اص!طد
،
ثم
عا
غا!ط
و
ضر ؟
الا
ؤل
.
هـذا ا("-ف
م
من
. . .
ورا
البه!
يبق
و لم
ؤاءدة ض-د
و لدي
الم*ركة
الهراوة
و لكنه
.
أبرى
الاقراش
اقشل
في
دام
بالهراوة
وس-ا
رمقط
،
دام
.
ر عل واخ
طىء
مع!
؟
موضع
رأسه
.
.
ال
62
ميف
:عد
ب-سعة
اتبعها
.
.
بض
.و
فكيه قاصة
بعد
ذ
تكأف
ا لام،ـما
ت
للر
خته
قلبل!.
و ا(ير
بنح
قإيل.
القارب
فىو
لم
على
مش
،
كلع! على
،ثم
يتىص ك
من
العر
الى
وهـوى
،ففربة
هـر
التفت
، 4
ته
او
با-رى
لأع!اق .أما
من لحم المصيف حين من
اوته،
ادءح
+ا
رض
ص
ولا يم!ن
على بطنها الةكي ،رفع
اتبع
51
هـر
الشبخ
مرة
طاط
،فقبض
زقكأ! القرشا ن
السم!ة
من
الم-اء ،إذ
طولاا نحو
على رأسه
عن
اكمر
،و لكنه
الث"-خ
:
.
السكان
ان
ن فسخمة بذاف
الوحش
قدة!م
فعاد
واطي-
،
برذي
الى الهمح!وم ال! ءند
ز-ء 13ن
اولهما
انفصل
فكان
الى ؤار5 .
ورا
اي!فت اش
مصرنوءة
أطبق
حين
ماغ
ف*13
ن
الثا
ليس
!-ر
في إدي
جلى يد في
ان يرى
رمعضفح!ت
مخه -وى د
-دكل
4ـقد
ارح والاصي ل
ثم انز!ا في ةربئ
عصنه و ل!ن
الةقار و
4من
01
وحين
تلو ى
الة
:
- . .أفمل
استعمالها إلا ب-د و ا-دة
أو ل
لد
ر
زعد
وكا زت
هـا ا*نة لم
مصكان
فأ
رجل
الس-ين
وتر!"
ني
با!-رى
عف
ني
ان
يف
الس
كخيزير
.
ن!ل
لديكا
و
اهـرم
نا
ماغه
،ولكضه
يص--م
اوة وا!ذ!
ردإ
الشلأـا
،
ن ،
ليبم ل
واصذ
د
فةال
ابذافا
.
محل الثيرح
لى الق-م
اذ ءاد الى ا!بمو م من
ؤح"ه
قيت
بردوره ع
ال"ا
فأ
وء:دها حو ل الثيخ سير
كألى الى"يخ -ح4:-
فأ
هـمصة
بتإور":
.
لقىل ا(شيهض
اتجا ،البر ،وهـو
أ
أجإط
ض
،
واخ
بر*حماا
.
:
ابىن
إحثي خ
خ:،و
وكأس
ذ
ظإط
.
لدي
ثم
السكانحا وا!ر
.
ال-صخ
لت!د
كنت
ش
4رأس"ـ،
.
،
في ا!
ال"!
القرش
.
!
را!ء4-
التارءب
ثم أزةتط
في اللء"-
من
لصونة ،و لحن
لم
برأ
،ف:ادره
غاص
ان!ا اءإ،ت
وحين
القا
تحت
حمهاول
.عين سفرا ء ؤذرذ
ر شدفه
ذفغ
ر ب
اي!
4
وسق
،فجميرم
ونز
ل
ول
.
و (حني
غك!
ليعد لديس
سوى
سح
نحو
رأ س
نح-ر
فا
مم
و اندفع
!
في
الخلف
سوى
(قلى
ابر-ادإف
الى
"ط-لمم لل-أس
وكان
ز
يرقب
ا(شيخ
يا
والجوع
ا
يخهش
الغر
الة
لأقرا-ث
.
.
لم
لل*يرمير شدق!
ابرذ
ولم ث!ق
او دم .
السصف
فا
زسإن
. .
قفز
ال!-خ
-
.
ك!م ل! يتورع
اذا
لم
رشين
اهـحاج
4.سكر:ه
فظ"ع!
ألم!
أو ل
كلن
في يد
صكيني
سأ نافل
ا(شحمخ
ظاهـرة
والمعركة
سأرءط
،و لحني
ر.ط
زه
زؤلما
وهـبرم الاث:ان معا ،
الم7!:
!رم
ا
سهك
أ ني ش"نم
ابرذ اف
ارب
.
.
و لحني
ل!اكاتين ،ثم أ.ىس
كاز-ا
الة
سصلم!ح
الوح -ان
ءلى
ل--لي
إحمبف
. .
و
و هـو يرتضر
ا
ثم
.
آسف
انا
تنته بعلى ،ولم يع--د
بالهز؟ة
م
أح4:ـ
ور
منفر
ا
د
ثم اغهد سحول
ا
-ز م
إسأ
لا ليعيرف
. . .
و قد
فه
،يرد
ر
:
ا
لا
الرج
ورن
المؤ
ا
و لحن -
اؤ*ىاره
فت
ال-باب
ا(-يخ
3ش
لي
النا
نح!و ورعلفه ،لو ان على العدو
اج-لي
.عفوك
هـذ
! !
ملأ رأسه
و لا من
لي ان
اجلك
اذهب
سءكة.
و أقبل
بدم
.
ما
ا
أسيف
لبتني
حي!،
في
. .يا ليتفي
اصطد
كما 9مات
يا
ا
.
. .
قتم
الامركا"ـكان
ص! ز-
ا(-يف
و خذ
يصمتم :
يا
انا
من
سمكة
.
.
كان
ي
-
يا
لرت
اصشا ءه حين
(س!ح"
بعي!
حزين
اجلك
ل
الةر
قلى "اش
إلى
الم-وور"
وشعر
!أن
ا
تول فمط رخ ":لأضظر
و لم
س!
ا
وا لآ ن
لأ خرو
. .
.
-
ل
سصأ قي
ن
و لم
الضمجاعة
ا
-
.
ا
لقي! اخذ
كاب
هـذ ا ال
خطا في . .و
4قد ما من
س
لمر
،
يعد يملك
اخظر
لى السمكة
و
ل
فا
:
الي
جد يد و لكنه
ني
الثا
4ـالشمخ لم يصب
الرأس ف؟بتعد عن القارب
.
وصاح
لأريك.
البرق
بات
،فتلقاه
.
.
.وهـوى
ال!-خ
ا(ةرش
وفربة
ها
و في
ئلى ع
فم ،
لى
قظعة
عظم
مق
نف
الزعا
في
تند خع نحو
لوحو ش
ا
ظهورها
و
!
وفجأ ة
لأقراش
الى ضربمم
"ـ وآ
،و
كاملأ
لم
حاتال"وسةو
ان كل
عهـلى
الضىح
تكل
العين
التي
يخبط
كها
يدافع
من
لدى
رية
ال!يخ
جديد
منتصف
نفسه ،من
قعقعة فكو
لا
الشيخ
م
و
باستماتة
ء!-
.
،
سصوى
لأقراش
تأ
رجم
عدو
نعم
وهـجما
ءلى
رب
القا
-
آ ثار
أظ!هلأم على ر ؟و كما
يحن ضد
عمر
ثا
،وكان
ور!عه
ا
يده
الهراوة من
،و
فقد اس"ولى
اسا
ؤا
ا(سلمو
اة
و
ويحسه
عليها احد
" .
ءن
الشي
فيخ دفة السكل ن
جد يد خبط
عشو
،ولىض
اء في غير
ثم اقبل آ"ر
رأكل ولكل
الذي
إذ
لم
نحو
الشيخ
تو ى
يعد
عليها بىلتا يدجه ه
تجا
إلى جانب
فصنهش
وهـجم
سمكلا
ى
ءر
2ـل
ا
على ،
اجرد
فه
ءرة ثم ا!رى
.
الم!ءصر يضرب
بها
وشعر
ثم هوى
ال!يخ
على
جا
ما
ي
غا! سؤ
الذ
"الشص
خب
ير
وائد
الم
في غير
هـيىمصىلى
ولم
.
يمتم لتمىء
ي!ىن
غير
،و اخىذ الممخ
الرجوج
خمل
صيمر وج . 4
في مخهز
تأ
م
ى
ير
لى
مر اعه.
لأ
ار
نو
الميناء سوى
:
د
بع
ق
ر
إع د
و لم
رقا!ا
الخيار
امين
الأث"اء
و لحن
ب
صديق
.
و
حمما
ق
اقيارب حفةءف
ؤا
الى الصرنا?لى
ورعنا على الأقل
،
،وكذلك يلذني
كم
،
ا(ف-ل
جعلني
امد
ان
كنت
1..
اءود
اصىيرر
.
د
وال-ص ير.
.
ؤيه
أظن
. .
ا
اشأ
.ثم
؟أ-ذه
بحؤفي حنين؟
له:
لا !بيء ،سوى
انني ذهـبت
لف
معين
الى الأصاق
ما يؤكل
يقغفس
بصعو
ذاته ! ،بصق
ال
12
رب
الثر /
بعظ
المصالب
أبعد 12يإزم
.و لىصن
زرافات
إفر
اغ
ز
س
!
تع 5-ؤ- د؟ن
ثم اهـوى
ءر ات انها
.وكان
تغوص
آ خر
في
ات
بها
،وقيطيت ر
.السههـوف
ر
الةق
ي
كا لخي ط
الواسع
ورا ين
الصحر
وق-ال
5
،
و
الةار!
?
ر
اح ،
و
.
ص"
صو د
ا
ي!
و
ها
سصة"
!ة تى في .
"
،
مس
ذاكا
لعحيصارير
هـلى
الوحش
في
ل!ىمحمسيوخصللىل
4لج
أ سد
االى
ق
الى دار
جرطعة
علط حمخفيه و ضاتىهـنادكر
ا
الةطيع
غارقا :
ثم،لصوطر
في
نو
كل
يوم لي"فقد عدلي قه .و في صميحة
هـذا
فرأى
إشيخ
الغلام
الصاب
على عادته و مد
تي
مه فانجنى
عليه
فىكى
،ووناحمب
ب-
يأ
المضخنتين بالجراح
63
اعا لىطدحه آير
*
وكان
،حديدي
للاقر اش
يح!وليصى
!لى
بة
اليوم فتح
ية و ملأ !ه طعم
ا
. بيض
4نحوكوخ"ـ.
ر
وء:فى
على فص،ء
وعيو مقدم
ء لا
و
اتج
نائم
فرأى
ان،،نى
وهـو يرت:خ
-
كوخهاىمظرح
الدفة ،
أس
و احد
غر يب
فف
ءلى
القر
كتفه
لحظ 4ثم
ية
"
ؤيرل
الصا
ي
.
. ،علمم ال!يخ
الدفة
المرفأ كازت
علميه ،ثم !لمه
.ح
.
في
دخل
اع
الضيخ
ؤطعمال مض،ـا .
الرأ
.ثم ثر
في السمكل
في الوقت
السمكة
قرش
قلى اصبح
وكان حاو
تبالي ،وتتداؤع
انا و تنطلمق
القرش
أس
وحين
ا
ماكانت
السيف
يح
! هـذ
ا!
-
ا
و
وحد
إدذما
:ما
عمو ده الأقر اش
51
قد دصل
الر
ال!رير
ح
ا
و
عا
ب
تمام ،
إحه
إذ أ يىصن
.
وعند ئد حل د،
المت
اى
ؤت
ه
نب
الأقراش
ين
لورب اظ!ااى ،و اصذ يفكر
-
يخبط
يعيرها
ليعض
13
حوا
إتارب
با
جا
عيرة على ءاًول الضاطجماء ،ولم يعد
المب
الليى
تتبين
تخاف
في
م
-اكين
كالم
القار
،
كانت
المفني في 8-
من
!
5طارت
ع:و
برد الاءل جراح
ءرة ادرى
.و اخذ
"!ع
لا يراه
0
و
المش
محة
.وكان
ول!كه
زشبت
ؤطيع!
الس
،
لا اضطر
،في قرارة
الماء
وأ
سلإص
الىيف
صا
،وهـو العود"
الظلإم
،
وكا ن
ان
كانت
و قلى ذهـب
يقظ
كل
4؟
،وانفصل
من
وجد
ليتأ
كد
،وخرج
رأسه
من
م!
خصاصه
ان" يةخفس
م!هرعا
ل-أ
ل!
.
ثم نظر
بالق
،ـوة
ا
لأقراش
فا
ل
،
الاةر اش
وفي
:
المعركة
موقنا
الظلإم
قد -اضناه
رجائي
لكن
الشيخ
إصخع
انتهى وان
لا شلمث
او تفحير و احد
ؤدة
عا
،بعد
الثةل
ا
-كل
في
انه للس
حاصية
تيء
ان
ذ
روؤخر
في اتجاح البر / .وكان
هـب
ا
ني
فقا
،وفد
اءره قد
ر
نجصعيد عن
-ة عن
شورور
"لى
،ؤإف
إ-كانا
جصه"
ا
جسصه
و
ان
التعب
العا
ة
ؤاربه نحوها
.وأدرلخ
وكان
العاشر
،بدت
هـ-الة
له
ال:ور
المنبع
1الآ ن
القإرب
ا
قر يبا
عة
.عم ماذا
8ش
جد
السا
المديضة ،فوجه
.
يتر
.
وحوالى
الشيار
قب
وكأغط
ا
الشا
ذ
ا-،صح-اب
الخ
ا
انو
طيء
استلقاءة في
4
ؤارلي
و اص
ا
ار
.و اسشلقى
،ولا
الريح
ؤء-اثة
يا الدفة في شق
ا
و
،لا نور فيه ولا نصف
ضجة
ص!ير!ة سوى
فجاواى
يوأ-ج
بقا
ال-كان
القارب
،و أحخه
ا
الةارب
،وخيل
ان
هـزيمة لا
دس
.وء-اث
لموا
الى
از"-ـ
ا
الى
الليل كرة
أ آخر
اخرى
لل-ءخ
ورات
الم"
وا أتق ل
وهـزم
ءر
قتإكم رصلى\
ا
.
.
ازه خذق
وأتى
عا
"
ا
،واصلاو
ا
مل-ل
.
الشيخ
زصسا له
ا
واس!ممر
في
كأ-لى
اش
الأؤر
،دون
ادة
هـو
او
ابتا*و
هـذا
ا ا.كم
" .ذللم!
ادرك
الى
.
ليديه
وكان -
الدموع تسيل لببالي
يكن
وكان جانبه
لدموع
.
الصيادون نزل
بيما
يركض
-
!يطون
اصدهم
الى
بالمارب يقيى
الماء
يفءحىون
هيكل
يحمله
هـا
السمكة
.
-
الى
وصاحوا
كيف
-
فاجاجم
الشيخ 7
جانب
الشيخ
يستنيق
حتى
بعض
ليستدين
على فراشه -
عينيه
اطب
وفتح
صب
وبدا
.
لتسخين
عيذيه فقال واشرب
بعض
،
على
العميق
.
وظل
الشيخ وعير
القهوة .
هذا
قاب"
الى
مر ة انه الغلام
-
افيخ
-
.
(،
هـال!
ا
فى
او
مماذا
. .وات
ني اليوم الثىا ني،
.
- ،نذهب
الى الصيد معا من جىديد
زال :
،و ل!س
لا يمءني ،فلدي سيقو
ا
،يجب
أن
ل ا
،نحن
-كيني
ما !مي.
خير
بارق
من
هـةر از:ا
-سأجد لك سكيظ
.
لي -ظ
الذفي حدث
لا ي!مني . .ثم ،ها زالت
في ج-م
بب،ض
بعد
الارتياح
اتيلمة
اخرى
.
اشياء
ا!امي
معلمم لي. :
وقال
،مدهـمتين
الأقر اش
من
المرهم
.
؟
اتعلكا و أأت
بلز تا رمح
و ساتيك
م،
اهاك
في عيني الثيخ
-
) ،للة!ة
.
ؤاني م:حوس
وهـذا
انك-رت ا
.
.ثدس
.
ايض
فدا ثم
لا
و ماذ
كثة
لأ
-ليه .
الم!ركة
ل يوم ،و اخرى
الصالث
لا عايك
--احاظ
اشار!
و اخيراً تمل!ل
القهوة في قدح ،فاخذهالشيخ وثرب
لا
ك:يرة
الإوم
--لا ،
الغلام :
له
في
هـذه
)
الا!ين.
الى الكوخ
الى صبا ته
لا تت!رك
ثم
الساخنة
يفخح
،ثم عا د
هـذا ؟
في
بع-د
ان
زغا:ت
ا(-بب
.
لم
في
-
ا
وعاد
معي
-صيد !ن
عليه الغلام :أو تستغرب
الغلام
آكون
سمكة
و اًئنتين
بالقهوة
فا
ن!م
يمز
ز.و
5
مك
!و
( يعني
؟
-
:انه نائم .
!
:ولك":ـلم
!
أن
ت
ان طولها ستة امتار .
فرد
صحي!
ص طد
قدال اذي قاس السمكة : -
الغلام
ها وددت
لغلام :
!ال
جابه
فأ
ا
،فؤ-د
.
والآن يجب
ال!
تهتم
بيديك
الصيدلية ،وبالطعام والصحف.
.،
وجب
ان
العربية
!" الآداب
يثستر!و
ا
)1ان ت!ومن
فيها
)3 )،
:
غير متوجمة ولا مقتدس
.
اليىح
ا؟عات
يم
العربية او الفرد
باالفة العر بية الفصحى
!تجاوؤ
ثمافي
من
صف!ات
" .
الاقر
فلمبها
الاولى الثانية النا
لنة
03 0
: :
.ه
:
ه
.
1
ايخ!،فأ
احدى
ما كخت
ديرة
دبنانية
"
))
"
))
ء
الشكل
))
،
"
"
ؤاب
م
اليو
قرب
المة،ـى
على
الذي
،زت
،فسأ لت
منه سوى
بلغتهالسفدسبانيةى:
تتلاعب
آ
فقا
-
ان للاقراش هذأ
طو بلأ
الخادم !ما هذا ؟ "
الكاهذ"لاخ!ر
الذ
ا
من
للى البحر
ابيض
هيكل
-
أظن
عددا
عمود ا فقر يا
البحر
لم ورق
قنل
كىير
المرف-اً ورظرون
السيد ات
نيها .
او ما يطدإ ا .
ذلك
عظيم يرقص
!يرة
الى !
في
.ورأت
إلى السيف
اما الجوائز فثالأث :
ية ،فى
،جلسوا
يفتهي بذنب
.
" الاداب
القر
والسفن
.
ان ت!كتبكها %لا
لية
وكانت
ص
)2ان تعالج موفوعاً قعربي
باكروط
التا
موصغعة
القممة
ولا منشورة
للقصمه يحق
ادباء البلاد
الغلام
الى البكاء
.
-
ا
بقي
مجلة
" مسابقة
لجميع
س!ر!
من اكوخ
،عاد
ا
نب
ب ه
ضحيه
ا
الجميل
وهـذا
الديع. .
بها الرجل
و
- :
انا
لك.
كذ *
تقبل القصص الحالى
5391
وت:ألف الفاش
اول
حق
شهر
( اعسسر
اب
) ممأ
وفي
ا!ام
0 لجنة
النوم وهو
محكة تعلن
ة قتنئر ابتداء مى
ا
با
با
من عينيه وهو
نحو
،ولك:ه
المرفأ
لم
لقد هـزموني
لقد هـزمونيء
عدد
اصماء
تشرين
اعضا
2ثا
الاول
فما بد (
اصوبر
ء ا!ا ار!صى ! من
"
جانبه
!!رث
لىظر
اكوخ
،ءـال
ما زال اليه في
في
في اطا
استلقاله
نومه
ع
.
القرية ،كان
على صدوه
الثيخ
وو عاد الى
،
الى
،وجل!م
الفلام
.
الاداب )).
عرناطة -
4ث!
الا
ندلس
صباح
محيم
الدفي
مةوا
لرسالة
المهر
وغة
1
الأد
ال
-افنة
الف!
فى
أقله
على
ا(شر ق
كانت
وإذا
وا
ل"ربي
!ورة
الحد لى-
ال!فاح
لا
ا مب
اداجممم
ءعم
.ن
بك
ر
من
ح
لا تساء-ر
النةر
!-اط
الأ
الأ
،
نا
أ
الم
م
زر
م!م
لموهـ!ليون
ف--ب!م
له +فاف
نا
صير
دنا
آ.
للحد!س
الأسارين
"ن
:
وا سترمتعنا
وف
خا
الطر
ركا
.
اعلام
+.وبتا
.
ء/
"ء ،
ء
!
?-
صص!!
كا ص?برء
بر ?،ص!
!!!
!!ص
9
لى وا !!أ
ا
-
"ءس
الان
*3ا
لأ
وقد
أدوهـا
!
كأو
لا؟م
99
دهم ص).م وطامح
صر
.ن
ألادباء
-.
لا يؤدون
في !ق"!! عتس
7
اة
. ،
رمال كالح
.
.
هذه
-ءاخهم
وكا
هم
الرسالة، على
لأدبية
ا لان
ثمرات
مبئ
وليمد. فر-خ"راد(كفى
3ص
حدبت المنا!
ب
اكثه
.
ا ن!ا ر
و
؟ح!ب
نفسه
لي
ان
ا،لتز
علي
اكون
م
.
وعلى
فأ
!دت
ؤن
نت
غ!ر ي
ة
فى
وا في
الس
بجمة
.
و
حا جاحها
المجلة
احدا
وخ
لق:د
م:ه
ؤدون
ءن 3
لم
في
حى
؟خد
الت!وا
لى
المدى يلتزم
المأضيكل بمم
في
الا-تنر
ذلك
.وفق غاية
الرسالة
ار
التي
مصطر
في
،
وقا"و
ب*ضمبم
الى
ما
يد
،
ةة
"
رسهالة
الأدب
. هـذ .اوسالة
البيوخ
القوى
4لايمكن
اكهوض
بها
حيال
س
لا
ب*ون
مة
-8ى
ر
على ون
الادباء
!عد
،كما
!ل
في
ضد
أصطعظاعة
لا عطف
لى الا!اس.
.
الك؟
.
.
قصا
لي
ة
ئد
واذا
.
اًللبم
،
ولا
عنما
ين
و
اء
أة
سو إء
بما
كة
لى
ثقافة
ظن
قد
م
للتعب
على ا(ظ! والطغيان ء
خطبا
وشعر
يخطهـور
الذين ! إتركو .
ء
.
الق!د
من
وما
يد
ا
ا
سير
،
.
.
!ر
.
.
قد
عن
وا او
3
زثاطم
قد
.
.
برو
ا جه
.
و.ن
3
.
و
هـز
01
زالوا
وا
!ير
.
الثمعر اء
.
.
اهـر نقولة
العربي
ابدعو.
()9
!
تح-ه
من ظو
الفكر
و
ادباء
ارءر
؟ا
.
ؤ-ا
ضحا
ظاهـرة
نقوله
،فقد خ!ط
.
و لون
ية
و
ء
4ـ!
شئت
لي-و اء
شعاة
الرسالة
البلاد
بالا.س
قاولمو
الادب
لى
-واء
ان
رسالة
دوازح
ذلك
يرؤدون
رسهموم
ز
اع قا .ت
"ن
صا!
رصالت
هذ.
وقوة
اردت
كال!و-افة
وسا،تمم
ما زالوا
ا(ثيوخ
،
"ةاضاون
ا(شجموخ
الذين قادوا صر
في نهج قويم
ن
،
.وهـا
.
اذ!
الغب
إدوا
اذا
الأ
وتمردها
لمت*هر
واً
.
تخدوا
الادباء
جمور
،
زها
ؤد
يزالون
وكفا1،-
ا(شعر
لى
اقةصاد
لماضيمم
قد
،
لا
اكواحي
كازوا
لم ،صحفيو
ومن
عكبروا
س؟
لى
جحماع
اليوم
وج"
وا
كل ،
م
الابر1،
-إجاذ"
اممدادا
تع
من
9عمن
عنه
وزصاء
زضالها
الما
ولا
العهـبي
ا
لم
ا
الا
،
قصدت
هذ!
وقادة
الثءاب
القومية
والادب
65
رسا
لوافع
اك *و 3
(،:م
4
سيات
اداح!
العر بية
العر
إطياة
3
دباء
البلاد
عن الامة
واظ
ا(عربية
ولن
في
،
يرول
دون
سحرية
وتة؟:ف
تك
-اصرهم
ا!اهير
فيؤدوهـا
الي
ياس
تتا
ا
ير
اذي
ءن
هذا
فييا!
ت
؟،
ور-م
إح!ر
ممل
ا
بلإد!
ان
الحكادحة
!
المفعا
ا
،
زأبح
ابارع
ا
العر
ةقو!
وشضى صدي
ولا
تحرق
.
"ن
بية
سؤاللمين
اداة
صاجا"،ا
و
ان
تكون
في
ش؟آ
ا
إ
ون
-ت
الس
ان
ا
.
ض
برسالة
اهـفيئ
،وسهؤاللمث
المجلة
ا جأرت
باكحو
ى
الإ-.ة
ا
ا
من
لآ
دا
ب
الاديب
1
سؤالك
!(
الأدب
ولكن
عطف
ا
ا(قوإ!
على
.
إدا
الل
في
-
ا!
ا
فع
العا
الالصتاذ ل!اءي
3
-و!ثي
هدا
!-اب
":؟م
كا!!ا
ا(حماكما
شلى ان
ار
ا
لىىى
ا*ربي
ل
ا
برءمع كما
وارأي
،
تضه!أر
لطا!
و
حد
الوا
في
اصح
الما)لم
ا،م
!خ
الت
.ولبن" الى
.
"
،وقهس
ئب
ت
ظا!
في
لأدب
ا
%ر
ا
أ
شى
ز
بمحاولات
وا
كاءلة
-ض!ا
في
أعلام
غير
ذشأ
وتقدوا
لجةالط آلعاطفةوعلاة
3
!فرضها
جمي
3
غاي
ا!" ت
محءة
او
هؤلاء
،
!
ع
لمماحياة الثعب
ذ
وا
تت*كر
.
اءةقد
ا
1،كا!
احد
الأع
3
ا
ذقيول
.
:2
ءن
صاحب
الاول
.
8ع
ابئ
وأ
ا
،ـذا
الجواب
في
.
العدد
تطور
ا
نبك
ا-رى
يم"4
اً
ومع
و ا نك
خ
وأ
ءن
ء!بر
!صء؟
العام
لة
ا
فأت
ص?!ءبر
?
9
أ لم
الط
ا
شئت
الجواب
؟
برء!
و
ؤا
و
.
ا
م!طفى
صادث
ا لرافي
.
برصصصصص?!يصصصصصء-صصصصص!-ءصصصص?ء-صصصبر?صصصبر?صصصءهءبهس!
2
ا
ز
4باكثر
مما
*.
د"
!و
ءة!م كل
خمض
ر
نا
زظهـصأم
جمة
المصارلي
ير اةطور
لأدباء
،
جا
ا
غ!
عا!-م
للادهم
!
وهن
الا-راًر
ا
وقات
و -
ا
تخلت
م
ا
ر"
وا؟خ
العر
بز
و
ألام
أ!
و
ا
ناكا
غكر
را
ال"-
صكا
الثيوح
اءوم
ء
كاكا
4
ا لكأ
اع-اهـ1
ي
؟
الفقر .
والتقر
ض
الوس
يرؤ!
لأ
*-
نف
وول
!
م
الادب
،
،
و
،
خا
ا
ش
ا
لسد*مة.
اسفلم.
،
الوجوه
تعلم
في
و
لازةقال
م
:
اإ*ركذ،
الدقاع عن
بعش
اد7.
ا
و
لفترة
،
إءا
دأ
و-
و-ط
سر
في موف
ن
فاً
ع
قد
ز" حراخ
هادن
ا
العذر
ا
.
ت
لس
وفثل
اًاؤلم
بر
!3ا
.ة
كا)يت
وفي
صاف
الأر ير-غ
ال،-
بي
!" 3
في الىحر
ليهـلم
ا
ا
ء..
م
فش
البلأ*
الاستاذ عاس
إز
ا
و
ا
ا.وم
صا
بجا
الماد؟.بئ
اما
ا
!ت
مءى ية"
رما نجا ف؟ اءرغس
أ"ر
وكضا
ادسفا!
ل
جا!
ا
ا(نضا
الح!ول ء،
إلا
ءن
لأو
إع
في
ا
اط
من
لى
في مون:صف
-عا
هـو
اعا !ن
اني
ء:ي!أفي
ذ
في
،
.
على
صم!
!ماعي
نهوس؟م
ا
(ة
أضهم .ودون
بر-هـا اعابرين
ف
ن
وعدتنا
الطر -ق
فى
وكازوا
ا
وا
م لى!! .إ(ب-ء
يحققو ا شدمال
ة
ثين
ا
.
الى
ا
ا
ا(ظر
،
ندا ء
لى
في
ف!ع
1،
اؤح
قيى
المر
اعلام الأدب
ا("ر
الوعي
الانحاء
اليهم
جو0
كا
!م
ب
ات
،
الاج
فيما
. .
لماكأبز ،
ا
فلقد حاوأ!
يخ!الث نوخ
!ةج-وا
"ن
!اه!هـاكعب
بق!رر
ر
ابم-ود
ا-ة"
ا
والاس
إر
ت
- ،سم طو
. 4
وأ
طقد
فتئحللب
حسب
ار .
.
اما"ا
اخمم مكدوا
ا! ائف
فو
ر
.
المفمطرب
من
من
الى ادنجء الصبات
العر
،لاكمال
ع-لى
رقي
!
أقر*
.
اثأت
د،ب أث
الوجوه
ء"ـتح
و
خ
الو
!و
للتفي
لاد
ال
ا
ومما
!ر
الت-هـر
لازطار*ق
ثم
جذور
ا
ا
من
لغذائها
الاضي القلىيم
ل
ا؟ست
لر
ولا
ا
قوية
اكثرط
ا
زين
ت-اوبة
لا!دا
فامتدت
ء
لهنج
،
زضحو
ثقإفات
في اراش
!-
!ر
على
.
هـؤلاء
م "ن
ابب
،
ت
لافر
إلا
ا
ا
و
.
الوان
الأدب الفن
!كخو"ن
في مصس
.
الى
ة
م وا
شيوخ
وا
ا
.
أح!وات
ماصكاص2
لية-ط
أ
،
وزةنن
شن
م ءن
ل
واست
أن
عليه
ا
صلة
اًلأ
تر
ا
،؟مات
ىقاحاعة
الأتم
حلى
زي!
3زت
ات
ءلىع
2
ا
لمشا؟ه
تتلفة
على
الىجه
محا
أذي
ا
فاقد
تع!وير
ه-ح
المجت
ال!:ير
بيوت
،
طظك
فمن
تحوين
ب"
لى
فىالعر
ث
لاردن
وا(!:ا
أ!
العا
وسو
ا
فه
فا
الحلول
في
تع
ما
"وا هؤلا؟
الأ
ء-لام
لل! ولا ل!!رفي
لا ر"-ح
فيما
ولي"انا
صد
رعجد ،وا
زسه!فر
ل
،
ا
من
والحماس
زسثأو
ن
ى
زق
اً!
،وفي
لا أ-ب
إنت
فيما
لأقا،م الحناب
ا
أ
لفيوسهم
نت
! و!
الاش
ومواهـبهم
اط على
الن
،لي-وق
مفقودة
مصى
لكلها توفرت
و
البوم
ا
قفض
لس
الآ!ثام
الث؟ب
أدباع
أهـلى
وضح
ؤ
هـذا
حو
بل!
يرب
ر
ثوح
لأدب
ا
أر
ا!!
من
ا(ورحر
.
ا
ب
ير
ل
ر
حس
بميعا
زرس
مم
وا
!
أ
أ-ى
محمرر
ؤيءلط
-
=-
لحر
السجما-ية ،وهـكب
ية
1
الاغسماذ
رب -ي
!!!
.
س
!
في4
ا
اب
و
هلى
اد
الاء 1
لم!يوخ
ومما
9 -
ااً لا
صوط
نخمما
!ن
ية
1
-
لف
حرية مرنوجة
من
ا
ادب لاءير العربية
ا
من
من
اك!ارات
في
13
ايا
والحركآت
الحركات وكاكالى
ادبهم بالام!
كانوا
رت
مبل
بعد
.
فان
واذا
البذور
خميرة هذ.
هذا
بالام!
والىورات
الاخيرة
القومية
وصوإبى
وكثب
والانقلابات يثارك
لم
القي
،
فأدبم
ان
اغلام
وساك 3م باطمننان
او اكزلم
هيالتي 3
ث!اهدخها البلاد
التي
بعضهم
بذروها
النخات
الاستطراد
يؤدون
ان
الادب
الذي
انتجت
الثميوخ
الادب
الحركات
،
ناجح
من
الوان
،
تفح
للمناقب
.
العمل الجيل
فى
الحركات
هذ.
ن!د
زنكون
انن!
،اليوم
هذه
.هـ%
اليوم
حاجات
ما زالوا
والمرفى
كما
ع
.
العقل
جواب الجواب
إن اجحاف على
ءق
وص
غلى منل هذا طائفة
0اغلبيض
اتجا
أسف
الصراع
،
المرض
0
غلى شؤونها وعغ الصوو الصارخة ؟
الواطئة م!نها
ا
ا تجول
ا-يازا
المتهدمة
الصفر من
القديمة
وما ابضأ
!
حياكها
،وان
02
ممر
كان
الادب
ا
ممة
الجسد
ذات
،ت
بدون 0
ولست اولئك
ألمم
ءن
ء!:ا
الهف!
،على ق!!م
،من
ولا
الى
في ا!به هذه
،
ا(بحث عن
قد حاولوأ
عن
العراق
الثديد
لا نستطيع
محور.
-
الشب
لا بل
للصبب
انه
نفاخر
بأدبنا
إم!نم
م تصوير
-فتجردفثل
غينه
بذلك
في
، من
تكوين
0
لأن
الروح :ك!ية
،
على
هؤلاء
! يتخذ
أدباء
الجيل
الادباء
مر%
أدحمهم داممأ
النافي
كآمن
في
سيكون
يستحق
الا
ضرورة
العالمية
-لتاب
تعكس ويرق
امئود
للغرب
ياة شموبملثل
الحياة
نفسه
لان
اسلك
.ذلك
إلالم -
تلك
الاساس
!وة
،
في الجدار
اصدائه الادباء
لو
لم
، ،
لتجاهله
ثم
،
بفع ان
كيرة
شكب
في
لبنة
لو
ابئمع
علمأ من
تخلكلوا
علمى
0
بين
؟ يؤلف
قسطه في سد واحدة
نتجن
عليم
.فا
الادب
غير
،
نرمى
لئلا
واطدر
الحديث
العربية
اتع!ر
اجني
.
05
ئهم حجة
وقو
ا-وا
ورةلر
مأ
في اعتاف
وش يد
الاجانب
.
،والارشاد
،ولعيش الادب
الى طرإق
والاست!نة
في ؤفوس
الذليلة
القراء
لم
الذي
ه وحقه تخرج
هذا
اسمعب
فيها
الربي
لإع! عن
عقول
"ن فى
،
هي
اليوم
.نها
يثاء ، في الممل
ان
بر.ة
الحقد القدس
الخارجية
العربي الانسانية،
يريد
العر
41
قوى
ا!%ماعي
العل
الرأي
التي
البلإد
ورسالة
وتأخر
ايرد
اطكوه"
اقامة
.
سيطرة
.وقد
،
ثعاونت
ومدركرامة
،
.
السعيدة
يربي
من
،وان
ؤوفيئ
حريته
.في
الفكرى
ان
محزن
،امنة
والظا
على الوثب والنب
-ين
واقع
الاساسية
.ن
،ولا
ولينهبرا الارض
يتخذوا
اك.خوخة
محمد
وحضاري
المطمئنة
ان
اضلمتصار
في
الثيوخ
الطر يق
ويجمد شبانها.
اليوم هو
الرأي
هو
يطلبون
فليثبوا
ي!رهوا
الركب
،
حقلىم
حقل
الاستاذ
لمحرر
التاخر
وهذا
:وخها
وحقوقه مذا
المظلم
واطرافات
.
بها..
يحتذون
غلى
ان
رعالة
لمعظمهم
ا"ـصفراً.
حا
الحق
0
ولذا لم يتطور
فسيظل
المرتبة
!د
متحريرين
لم
النقاش
طرق
إب!دان
للعربية
يفرضما
0
البناء ،
لو
-
ينقر غلى وتر من
الاعلإم
اليوم
؟
في الاءس
لم
د
ثغرة
،
لو
لم
يدق
في الفف
اولمار
مجتمعه ويرجع ...
ولا عد.
لو
لم
. ،فك
الثب، نقد كل
تيود الجه!!
الجاهير كل
على
.رمالة
العواما!
الق
وهم
،
يعيثون
،
.
، في
رومانتيكية
وللب
لإد .
فرديين ولكن
فيو
في -
هدا
ا( ؤال
الث!يوخ ،
اديبأ بيخه
شيئا
!
على
وللعدالة
66
،
،
الوعي
رمبة
الثعي
القرن
الادب
الذيئ كانوا
القائم
من
عد
الصل
الثيوخ
فابعين من الجدبد نفوذ.
،ادب بين
.
،
،او حرصا
الق
غلى
الثباب اء
على ءائد
ظم
05
الادباء
،ءكر مهثمين
العاجية
،
نظرة
او !لى
يصح
ابراجهم
الق!
في
.
تباجمم ادباء
الحاكين
التاسع عثر
الادباء
الادب
،ويقومى
جواب
من
من
معل
وما تقوده عن
.عظم!
الانسانية
الوافع
او ف!عا
العردي القديم .
دا زال
ولقد
لا يؤدون اصبح
رساله
هذه
فا كان
اصحاب
و-يكر
الرساآ الىتقبل
ن
حتما.
له
يفتح
صدى
شباب
الفو
ينندون
اكل!.ها
الاجماعة
الا و لمي
اغلام الادب
،جامديئ
لام افي
رآ
اديب
حجرأ ،
الئباب
،وكا
من
اعلإم الادب -
يفل
وتر كه او رماه في الظل .
الجواب
ةاجواب
.
اقع ال!اعة .وليس
ا!اكآن علمأ من
لم
التاريخ
لأهـطي
حاقي او اكثر ،ءن هذه الحاجات .ودو يزد
الجه!!
الفقر
.
.
.لا
ا!لثراطماحأ وقد
،
الثباب
انسانية ،متحصن
على مصالح
الاستاذ
في الند ،حاجات
هذا
الا
مئالية
يصاهر
أللغة وعبقريتها
يؤدي
و
بالفضل
لهم
لهم ان عن
ثقافي
الالانية
هذا
.
جواب
السؤااًط
فلنقر
استعباد الثعرب
عن
التعثير
عوامل!
.
.
هو
العربية
وتخلف
انتاجهم ترهم
نم
حقل
.للبلاد
الواقع
خاعة
اطديث
صلمية
تذل ئممبهم.
بين الآداب
.ولا،
اذا
حرياته
جاق اطديث
عليهم
الامم ان يركض
وسحف
.
الاصلي
ان
.وهذا
.ان
.الداخلية
الاساطير
الخ
نحو
من
او ت!صيط
.
انن لون
الجيإط ان
جومر
.للخ
.
.
للقرل
يحفظ
للتبير .تحورق
جاجات
،ويى
لي!ى
اقتصادي
.في
بمد
الحاجات
طيعي
يلوموم
واقع
:أين ادباء
احياء
و
نحو التحرر
لغوي
يوحيه
الارتفاع
تسمح
بين اعلام الادب الثيوخ ،
هذ.
،وصت
تصفح
واقوله
وبين
جواب
وجوه
:تم
ا(ع!
الجالي ؟
الانطلاق
؟
اداة سانت
ادباءالثبابالى
ن
ات ءن
0
نقطة
ما يحو؟
الحاجات
الجيل.
3
!
الى بيوتها
وا
من
لاوشف
! 7
-وريا
وليىمن
علم
الى الاصلاح
السيطرة
في عجب
نف!مي
عن ،
افرا!ء!
،
نطلع
فأ
المزعوهة
لينان وأفوله
ان
لماذا
الذيئكان
الثمال
البالبة
الحفنة
،
ينصرقورعنها
والمقد النفية
واخلأس
روح
اضحة
على أيدي
أدنجا
الى
عن
،وأ
نسإفي
فيه
الىمن
العريط
ورحران
من
اط!ومية
الى
اذا
الجماهير
قد يرى
من
ال!ار !س
،وأسائل
الممروقة
ادباؤه الكبار
،للأسف هط!
روا ئح
لأدبم
اقوله
تتقزز
ح!كما عاماً
او كرهاً
ردحاً من
فيها
غلى
ضبم
طوغا
الاجهزة
او
شبية
هو
.الا:تطر
اطدث
الذوق
تتحقق
يحمر
!كيء ،الىص
واقمية طاهرق
،
؟تحزرفكري
.
ا!ثر
ثقة واطمثنان
عمبس
تتجاذبهـا
الضيقة
به!
في زفوس
ادباننا
وعث-
و أزهـ؟ها
م ال"امرة
حياته الاجماغية بصدق ارزا
ممر
ءنها
الفدفية
،مت
ينطوي
المطلوب "
لا
برطور
فساد
فردل من
القديمة
الد-مة
المارة
عن
فلته
م
تنبعث
القي
والمساكل
!آ
*
المتغلغل
الئ
كان
لما
تمر
الخق
التافهة
،
.لكن
المتف!اربة
لقد شهدت
واجسا
هذ.
،
اليائة
اصاليها
في
من
او ء لا "
بمت
العربية الآن
والافتمحادلة
السيا-ية
،
الادباء
والقديم
والح،ة
*
برس
تم
اتردد في الا"ابة
وألم .فاسمعوب
الاتجاهات
مصر
من
شاكو
السؤال
اولئك
فلست
بين الجديد
ابرم
الاستاذ
خصباك
الادب
الى كل
:
مجال ان
و.
دفعها
في حاجة
"ن
ل
او
يما
تجوه
رسائا!
-
انتاجهم
هو
!.د
الي!ران العربية .0.
يسضملإع
ن
هذم
7
و.ن
يحتاج
هم
الاديب 7
وهل
الاستاذ الى
هزلاء ؟
للاديب
تفصيل
الاغلام !
ام ان وظيفة
عمد
وتخصيعى
يوسف .
ثم ،هل
الاديب اجماعية
فا
لفرف!
نجم الذي
واقع
بنتج لتاجه الانافي محينة
ثووطة
نمنيه
باعلا،
المجتمع
وحاجاته
في حوض
،ص ام
انه
الادب
يؤدي
الحرلة هذه
برلىث!.
صلا
-
3
أدل! او فكرة
صفحا ق
في عجمير "-لو اب
الايو
والغربية ،
بهذه للمج!وعات اساسيا
مقالاتها
العربر"
ل
حو
اذا
ال!و
دة
،
فيها
.
وقةنا
؟جدعين
.ن
،
لإ/دا
امض
ة
وج،ء
وسطنا وغذاءه
،وهـي
ف-سب
ه
الممميات
الاسئلة
،
،
تخلإ
عن
الحيماة
تصحىح
!د!
طري ق
! له
قدر
الذي ب
يقبل
عليه
دارس
بعيدا
اطياة
وبذلك
ح اتنا
.
،
لةه كاملة
وأن
،
إق
على
رسا
واعيا
جميعا
اسظ*تا
يفرض
يؤدي
ا
وإ/خلاص
على فم
يعجمننا
ذواًلد
،
،لا
يتمثلها ؟خلآ
فى بريداء من
والأفان
رولمهع
. ،ىد"ا
تجاربنا
وور!اعف
،
ويثق
ظخات
موقفا
نقول
ا نسا
،
لأديب
مجيهين
،غير
شيئا
اذاً إستطاع
يعبر
عن
نيا عادلا
أن
تجارلىه
،
على
هذا
عمف
ور،م
ثناء
،
لنا
السؤال
لإحساس
ما
اطياة
صلجتي
الة!م
ن
صحيحا
والتمهاط
،
لا فييو
؟
من
نفهمها
ثم
ل
تجثم
في
تعؤد
لتوجيه
اسخع!لنا
إلى
شيوخ
ا لركب
من
،
وفيه
زاو
يهه
نب
،
ونقول
.
بئ!عهم
ء"عددة
الخاصة
وافع
القي
،
5
.
،
.
وبا
يقة التبير ،عن
إذ
يح
المر
الشا
له
اليح-
ثع
أدبئا
عليه
أن
الحديث
احساسه
يسوق
الواضح
والوعمخر
اليوم
الطو
!.
ل
،
أو
لمقالة
،
وتجاربه ،،وان
ا!ختبار اق
في
،وبهذا
يؤدي
اسلوب
-رو
لاجتماعية
اة
أدلص
ؤفي
من
،
.
،
اب
ن!ضة
،
والشيوخ
،
انمم
حاولوا
،-جمبدعين
ة إن
*"،
الأءلام
،
لاخر
والوا
هنالك
متا
قد
لا
شبلغ
الة
دروط
ذوو
شاملة
مفيدة
ح!كمة
في
رر
أدانجا
،
يضطلع
امى
.
و
موا
عظ
وت-ارب
شأوا
وهغ
من
!
وزجاله
!،
ورعجوروزنها
،
ور4
في
،
في
محالي
مخطفا
والمحث
قلت
بميدا
013
،
وافيا ن
الموةبة
خر
ذوو
وإحاطة
صادقون
:
أم
ا(بحث
أ!
أد!
نم
!ولا
،
،
!أ!
كلسعر 0
2
:ثنرن
لاء -ض-
علمه
ص
،ول!ن
الهثابان
يقدمودق
،وبروفر"
اطاضة
،
ء"يخدف
دباء
-.
الادإ اء
مة
الأ-يان
ذلك
لها
ته
إذا
الشيوخ
ءكرو.موخد
تمرض
الابلمداج
كلى
وقد
كل
مجتع
له
.
ته
،و
لآ فاق
،ووفق
تجارر
بها
فى حاجة
لى
اكثرهـم
4ـواتبارا
أكون
يتأ
ع
ن
،بكلدبى
ا نم
اليوم
تى
ع
ن
-الذي
،
لا
ع
يع-ود
!
ادبية
بالىظين
الثبان
عليها
أدب
-المجتمع
ن
5لن
ارتيادا
البحث
بينة
و لة
ن
مسؤولة
".
.
لاق
:الأل
وا
،قوية في اكثر
?
.ضىلا
"
،فنقول
.
الشيوخ
؟
.
.
ه
ءى
اشثركا في
وا!ع
وظيفته
عن
حياخهم
فيتمعنا
؟تحددها
ل
فه
واضحة
البعض
و
ال!ثير
مختلفة
يىبق
نحلصون
جوا
نستدرك
مثم
،
وجوها
وقد
ة
الاد.ي
ورؤ
،ولكنه
،و!و
من
لاحسبهم
الأغراض
،
4
ير
الاجتماعية
يتناولون
أ زفسمم
،
،
وا
نبا
ئه
انتزءوها
وهذا
روح
تىاعد
اطم
،ا
وذللاا كا
و الشعر فصىب
العلم و
التي
.-
.
.
و مقالة
،وقد
في مناقشاتنا و فكارنا
قيص"
الموهه-ة
عن
.نسجم
،
فيكأتلف
ا
التجارب
*،
في طر
وتمثلها
العلمي
من
تجاربمم
ذاك
ع
،
البا.حث
الي-دع
ذاسك
نجد ان
في
كل
من
عنا
.
الحياة
صا
الحى
في
الجد يد ثظ فت-ه
اطلاعا
اشاعة
تعيش
التي
لا عن
عر
،
ا
1
ا
الأديب
اكا
تب
نته
!3
تبعث
أن
الأدبية
المجلة
الاتجاه او ذاك
.عن
.
،وان
الى الجبل
المعنى مسؤو.لة
العالية
او الق!ة
المقالة
ءن
أغا
هي
مناه جصا واقا مة مفاهيمنا
،
م
وصدق
فهما
ق
وقد
غريص-ا
وحدها
البه هذا
لايمان به كعنهر
مثل
كثر
الادباء
،
الخياة
اإنط
يعيبرول
الأ:راق
وفمنا
عن
بهذا
يبدو
الأدباء
القي تحهل
الي تحهب
ا(بعيدة التي يضرب
م
!ا
بل
ايقاظ
على
ثا -
تعاني
،وهي
.و همأ
ء
يمع
إنما
التي
العلم
قد /تث!ر مو هجة ،وقد
فيخها
اتجاه
وهم
وباثين
.والأديب
فإ
ن
لم
ى
ت
القارىء
على
شكسسة
أعني به هـذه
متابعته ولم يعش
عندها
وبذلك
هـت
غي
لأدبية
ا
والاستمتاع
يش!ر
،
العلمم
عن
،
الشمول
ثقاؤتنا
،ولكنه
ا
يضطلع
جد
لاً
الادب
البلاد
،والاس !خاء
،في لشيء من التا-ط
يقصر
لم
ان
/بتفسير
بامانة
في !ييم
وا نباكا
منه ،
الوظيفة دون
وأبئ
واسع
الناشىء ان يقبل *على
مستفيدا
التعبير
بالختاج الجديد
ا
،
ل
سب
اللهشاط
في
ذلك
على
الواحب
الازما
واحدة
.
العالية
الى
الخعر
أضحى
الجص
يف
.أيواب
ا(ثقافي
مع
كه
ان
عليه و
والعدد جزء
.
.
كانت
التي
تتوزع
ل
الشعر
4
الختاف
و
و نغم !:ب
.
ط
موضوع
كل-ت
و تضرا
قطر
-
ب
هـذ.
تاريخيهـة
.وهذه
.
الباقة الشعرية
اقول
هذا
ا(صقا
ية
.
.
هنا
.
باهتمامش-ا في مجتمعظ
ا
. .وهـذه
لات
المقا
والابحاث
في كل
لمفة ح-ول
المخت
ا
و
المترجمة والمؤلف ة ،قمرص
العربي وكلن صياة الناس الازساني-ة
افع-ا
مصر
هذه
متا لف
ذلك
هذه
آخر
افة
أحرى
و
ك
ا
،تعاورت
من و
صياغته
القصص
من
العربي -اليوم من
أ
؟"
ال*ام
مز
الغض
او
انه مل من
أ
لمتنافىة هنا
ا
الدراسات
4
.إن
بة
العدد الرابع
يمج
-ائي
والوافع
شيء
ت
ا
ا
الةمة أو في أدب
،وةو
المقالة
اء في هـذل الضعر
اء في
(يس
إلا
ل
لاد اب
هـذه
.
تمفني
((
" نخو
الغايات
تلمحها
التي
،سو
أ
ب
د
الفكر
فجها
ءـذه
لواح
ص!!صصصص!ه!!!ص!ص
!صص!ءص
برصصصص!ص!ط
ا
"!!ص!!!ر!صصءصصءبر!صصص!ص!صص!صصصص!ص!ص!!ءصصص!!صصص!صءصص!صصصصص!صصصصصصصص!عرصصصص!صصصصصءصصصصصصصصص!صصصصصص!صصءصصصصصصص!صعرصصصصصصصصءصص!صصصصصصصص!!صصكيص!ءبرصصمميصص!صصصصص?!!صصصص?صصصصصصصص!ص!!ءص
ص!مميصي!ء!صص!!!ي!!?!صص!صبرص!صصصص!!ص!!
ا
لم
)
!ص!!"ص!صصصصصصصصص
ل
!ك!
/
ص
فيصلى
ا
9
ا لرلمضو
مممري
ا
جمز-ا!.ب!الامئمح3
اا .
ص"
،فيص
بقم
ا
،
!م!.لم
"
!8برصلم"بر-صصقي
!بر
هزءصصلمض
فيبر
س
لمص!لمفينخث!ير
رصفيص!
صيكص
لم/
جفي!ص
لمص
صءررلم
كو
صصص
ززء.ضس
بر!بر
"ل!
/ص!نر
"،
في لمبمفي
ص.
لم!2ء
ما
المسرح
يكدمون
"و ا!
الحكمة
،
لايهبال
للهم
ئلين
وطاتات
لها
.
،ءوحدابفا
،
"
معه
أصحابه
3
0
إننا نواج"ـالدنيا على فرة ذلك
تزدحم
7
اقخممبص عاتق
دروبنا
الادبية هذا
رأ ي
ا
هذه
السلسلة من
إيما؟ا
عميقا جمة
نطلمق الفكر
من
الأدب
اليقظ
ايظ
العلمية
الذي
جزءا
التي
،كان
-والبأ
العلأية
المقالة
ب ،حين
البل
له
ان نضحيف
آ فاق
الي
وع
بها
في
ول
مع
آ ثار تلتقي
بة
يولمب
وصلة
كثير
الايمان
الحياة
المؤكد فدافه
- ،ءكون
المشوقة
الة الادب
سواء
اولى
د
التحرو
نهذا حدءث 4
عن فلنعد
الى
التفاصمل
-.
قدر عن
الثقة بنفسه
و شديد
بعد يعجبرن
إعجابرا
.يملأ
5
ل
ان
ما
الاستاذ
.
نور
المعد
به والذين
.انه يعيش
يمرفو
نفسه و احاديثه
يرل ركاد
على شوتي
وتفت!ح
أحسب تقلب
كتب
،كتب
وانقل
بك
من
العدد الرادع
لعل
الموضوع
يفكر
أحب لكل
ان
،وسبحاته
شيء واندفع
الذي يحدثك
يزدادون
وقد
و الاستاد
فيكل
عنه الى تاريخ
كهير
بهي!انسه ،
ركن
.
يبدو
و
وطريقة
المدى
مافي البعيد
ان يجل!
لي
ن
ا
إلى
القدرة على أن
لهما
هذا
الموضوع
وي
الاستاذالمعدا
من جنس
لى قهم
في ممر
يحبون ذلك
القراء
الموضوع
البصيرة به
وتأملاته
يعتنقها
لقلنل انه
من
يكن
بعد تناول
ع
إخواننا
وتتفحصة
تهدي
ي
الانثى
.
.
،إن
.فلعل لعالمها
و استبطازاً
"
.
.وقد
اليه وإلى
-
على
المتا
ا لدكتور
الحرص
.
.
أكمل
.
.
العربية من
هـذا
تتصافح
الموضوع
هذه
للى
.-.ولا
اخرى
يد
اليد في نتائجها مع
القراء جديدل
.
2
عبدالعزيز
الدوري
قرائه وتحيات
العربية
هذه الذي
في هذل
الحياة
يبدو
الموضوع
.
.إن
ا(قومية في الربط
.
.إن
فى،
إخوانه الذين ياتقون معه
ثقاته
.
،هذ
ا
الباحث
المتا
التاريخية
اؤلئك .ولن باينها
العم
مقة ،و نظرته
يبقي عليه
تغني هذه -
عن
عيضلم
الجز ئياله
اعفائه من
عمل
النقلة التي تعانيها ابد
الماضي إلى المستقجل لا بد فيها من عمل هؤلاء
عرفوا الماضي وأدركوا
68
اننا
في حاجة
ملة ،و نفسيته المرهفة ،كل
ا في نطاق
وأتم
-
،في
هـذا
.
بة
نقأشا مع
الاس
خاذ انور
-
على الايمان بقوميت!م
الاستاذالمعداوي
.
.
لم
،سلةا ،أن اًخوض
هيثة
الثقة بقرا ئه
به بكل
.
التي
المؤمن
المعداوي
.وهو
لا يزال في حاجة
والباحثات
أقدر
جدير ان يتلقى إعجاب
قرب
واندفاعة
ءي
انوثة
البعيد
الدارسات
.
داثما ضعيف
البوم
لهذ .للمفاهيم الأدبية
واندفاعه
"
3
نسه عن
وحمره
كل
ان
على هذ ا الذي
.
بدأه
مطالعاته.
البمتب
تكون
ولىت
.
الذيئ يعرفون
" الراًي " الذي
،ومجلسه
حتى إذا جاء
.
.
وأ
حري
و اللقطة
العقلية
إلى الاساتذة ،لأنه آ ش
ان ئتناول تناولا آخر
الأنثى
- 1
او ي
مخظق
.
يبدو
وإلى
،عن
المرهق.
ء
-
.
المعد
آراءه
واطارجتي
" حتى
في
،والشرائط
اللقطة
يصر
لاستاذ
ا
يكون
او ي و بين الندريس
ان الرأري في
.إن
يد صد"،نا
في هذا
المجلة
اليه
،عن
الخطيب
حتى ان يجلس
تتناوله إحدى
بين القارىء
ان مثل هـذا
رس
.
اين
في
يؤكد
خلي
الدا
"الرسالة
يؤعىل
إنه
ينسا قا بنا هذا الانسياقي
ولحد جد
.
الممتعة
اننا ن!رف
و لكن
الوجود
ولكنه
ان
أن
او ي لا يزال
المعد
"يرى
.ولولا
واًحسب
الأدبي
من
دا
لا
يرب
العقل والشعور
اليها في حماسة
.
.
.
نه
ما
.عن
.
الشيقة
لنفسه وإلى توقده
بشيء ،
هـو إثارة وتوجيه وتسام على حد
والتلوين
العهل
جديدرها
المبس!لمظة
والأكوان
. .
محق
في ذلك
ما كر
*مم!* وبعد
منذ
يحب
الفن ،وبهيف
صديقنا
بدأ أحاديئه
المدر س
المربية .
بابا
المجلة
شفا عن
منه من حيث
في الأنفس
.
.
أكثر
قما
،عن
.إن
والني يدعو
ونعيذ
هذا
في مقومات
آ فاق المعرفة .ومن
آ ثاره الدميقة ،وهي
تكون
في
الحاضرة
للتنودع
،فليس
العربي والنفس
تتخذ له أساليبه
جزءا
في
بل
.
هذا
والنفس
النفسية
الى يقظة
العلأي
انه سبيل
اساس ما !لصاً
العلمية اهتمامه تعريفا
العربي وبين كل
أدعى
الكون
هناك
فجىب
بها الحياة
مع مجلة الآداب على صعيد لنا
الالاتت
"سيء آخر
ما 5و
ام ان
.
التي لا بد له محها
.
يريد النهضة بالفكر
بذلك
ادب
اليضاعة التي تقدم الى القارىء
فاذا كنا
.
.
و لكني
الفن ،وجوهر
على
أعر ف
مستقبلة
للموضوغ
التدري!ى
هذا نريد
وانما نريد ذلك
ان
الحياة الشعورية
المجلات الأدبية ان تلجأ الى ذلكعلى
وزخرنجة
.
!-فل
ألقي
.و ما أدري
الا-رى
0وهل
لا.
ق
الجد د
والمجلات
الاثارات
الكبرى
من أجل
.
،لافي نطاق
بعد
أج
ا عما حول
الى "سيء من
.س ولهذا أحب
الواجب
ابرلمة
البق
ولم نؤ
المقالات الني تنشر /عن
هذه
المجتمعات
اء ،
الرزينة
مجلاتنا
رف ين على هذه
المش
الفكر
بالأعب
في حياة
مجلاتنا
من
الحياة
ظة
.
؟ ومن
الموضوع
ل
وإلى
!ذلك
.ثم لا يكتفي
يحدثك
الحاضر و استزرفوا
المستقبلي
الذين
،ولا بد
*\
ما اضعف!إلارشاد
.
!
فاذا
كل
عتاد .كمات
أردت 4الماكرين علىالهدى
يهات
1
5
!
تذسر
منصرف
1
وكيف
بصيب ارغد
!
يريد من
19
اخف!العةى
فيها
الدوري
بينا
تيرعا
هى
اصعبه
التي
هذا الشعر
بمشكلات
!لى رأي
جذيدة
أو ما يشبه
وحاضره
ومستقبلة
ورء
كا يقضد
ولي! رشر
الى
اصم
يبدعوا
ينظر
الدشور
حصسوب
الرأ
لم
ي
الآداب
انهم
،وقفز
الثحديد
الاجابات
الاستاذ حسين
.
الى ذهضهم
،فنونه وأنولعه
الى طبيعة
من
في ذهف
يثيره
.وأظن
الذي
كتب
-
ولست
يقصد
إلى الاثارة
.
الى الحديث
عن
شوفي
عيسى
الصقر
الثر
واختلاف
4ـ
.
انها
!
حد
حديثه
القيم
باب " قرأ!
التالث
في
ة الاسشاذ
محنتلف
ما بيني وبين
ابس
؟
الدقيقة ملاحظات المج
.
-لمة
.لا
،والفكر
يشفع
كما يبدو
عن
تنزع
.و في هذ-ه التعليقات التي
ذهـن
تملأ
مروة
نساق
الا
والقوم!
وتوثبه.
- 5 عن
القم!ص
الآخر
دفع
مع!
.
من
نحو
.إن قصة
قهـصرة
الاستاذ
الاستاذ
الثقة بمصتقبل
مهدي
الةص
على يدي ر!
اة
الاستاذ عبدالله عبد الدائم في
الادب
الدكتورادريس
واثرها تمنعني من
فىغضتنا
الثناء
ا!و مية. على بحثه
الذي يقوم على جه
بعيدين. ،
مرآة
اتجاهاتها.
أنسى ان اشد
دمشة
96
.
*
قنمهل\
القضايا الازسانية
على الطرف
.والقصتان
عورات
!
النافذة الىريهـة
عن القصة العراقية ،هـذا البحث
وتتبع
.ولكنه
تقف
الدعوا ت
!
!ا كتاب
و اصد
المشكلات
مجالا لاحديث
في فاتحز العذد عن
وقراية
العدد الماضي
اجد
بغدادي
ولن
- 4
ان يحد"د النظز
تجد حلو ل كل
-
*!
ذلها حشرات
الاصرار
الاهـداف الأخرى
،تجد حلول
يعالجها
لون
تعليقاته
-
.
في
فكر
والفنية واللغويه
العربية
العدد
واحد
.
العنف عنده
ومن
وزبسما
وعتادكم
في
لحأخذ
المجلى
منعما*
اد!لى
ان ملاحظاته
فاتحة
.ان
رس-لا*
تضام
الب لى
ونفوهـكم
.
الادب
لوجلا9
!ا متهككا\
تحوطه
ايري!
.ول!يهنم أضافوا
.انه في للولم" وتفرعه
مروة
.
كثير
.لأن
لوروط
شلا!
الفءور جهما9
ان
في دربها نحو
ا
من
!عينة لترمي كل
والتي
.
واختلافها
.بة
في شيء
امل
ل بلاد
كم
من
احب"حهم
،فاضحائ!
ان
3
واحد
جه ررعث
" من
ابرطولة
اثوابم
يستفيد
الحر يعة القصيرة
المختلفة .
والتقي!د
من وجه
اذ
ا،لحيا/ة
بنبالها
وروقه
في
ماهر
شيء
.قوس
هـذا الث!عر :ماض!
الاستفتاء الذي
.
طريفة
.
ان
الفءور
للطاووس
كذللا
هـذ .المشحلة
في اكثر
،محدد مضهبوط
في العدد الرابع
" بعد
كانت
خرجوا
من
دائما
عنده
بروعة
الاستفتاء أن
ينتفوا -
ويكتب
المعاصر
بعد هذا الاستفتاء من سبيل
هـو في تنوع
ذا!ين
اليوعة
شجماب
يونس
"
أراد
في
الاخرى
و لعل ذلكعائد
3
الذي
.إنهم
.
عشرات
ءن
ويست خل!و
ا-و
من نحو ،هـو النحو الذي رسب
لا النحو
الاسئك
هو
يخر
ان
،و
ا
ما
فقضى عليلما بان تعيش
بطولة
الرجا فيكم وكان
يترختر
تغد"
الاذى
فىحت
بالظلماء مشتملا
-
الشعر
جميعا مثتركون
القراء
الذي
فيه
ابالسا
الحا؟ثات" ء:وسة
اكإمم تحت
و اخو انه .
نطر قيهاكل كاتب
باكئر
قبات
!ا!
خاب
يا
تبغضه م
رام الزمان لك
ما فيبكائك
جميعا
و أجوية الاستفتاء عن
ان
فى قفر
لن لا يرى
عقلك
تح!5 -
الض!ين
قطالعنا دائما وراء
-
عن
الا ان
من
قا
د!
ومترورك
لا
ة
جه!
و
سبيل الناس من نكباته
ولربما
أف-الا
ارئ
باموالهم وهـو
جادأدائبا حتى بستصفول المهمة ا(!كلية
صدفط
تتيه به البغضاء
الحقدمننصب
مافي
تكنمحتالا
ما يلاتي ورن ءو ارض
الى
والىعد حاسد
السخاء
لا ت!
تأص
ما قيل
انلايرىالمرءغير
عمل2ـم
وتلك
حتى
الزمان تحدر اً
االناس
!*\ حملت قلبك
من
يك
وعظ
مثالا
جر
انت
تراهم ،حين
ذ
والناس
فانصح ،ولكنلا
\9أ يحفظ التاريخ قولة مم!لح
يقنعني وان
-
لذ
،ب
نبك
فا
زظر
-فا
لححا
لها
جميل -و
و
ا
!روير
-
ه
ا
رإجمما
4
ص
!
مه
-
ب
ه
و
د
لحر
ن
و
الف
ا
ص
0
-
وعش ت
حدك
في
مة
نيا صهد
زكابد الغم و
ا
بر2ءص!2ص!2خ!صض2صضضصصصصنهـصنهـير%صصصمم!%كرضممهـءصءضخهـصص2!!%خهـ2ممهـض2صممهـخهـء%صخهـصخهـ2لمص!صص!%ضصضخهـخرخر2%ص!ص!صخهـ
ص
بز2صممر%ممرخهـض%صص!رصصضصممر!ممرص!رص%ممر!ضممهـ%ضءممهـصر/ضحرضص2ض%ض%ءضحرصخهـ?ضخر!رء!ض!رحهـص?صخهـصصصءصضصصصخهـءص%صضصء
ش!كوي
فيمهل
ومن
ويرى
القي ازدهـر
،هـو نات
ا
والمطر
الفن
زكاا
طاوع
والمثهس
وا("ضوير
البلى
ءت
فجا
"ن
وغ!ر!!
،وا ن
ية
مقومات
وا
15
في
ليز
حياة
و
كل
و ق
الع
ور
تد
الانهان
الةن
ش ص
ول
الا
قى
في ول
8ل
ارى
0
ءلابءا
لى
وا
!ة
"لن
ص
ولذ ا جا
ولم
،ةضطور ا(ق؟يلة
لى
ا
وتدل
في اكطقة
آخر
ا
قل
ا
وفي
صحر
قاصي
فر
ا
يىود
سكاند
/وقد ذهـب يغطي
كان حة
رع
يرقي جا
ادغال
ا
فيه
الفن
زمن
الت
رمز
كبي
واربابه د"-كرين
ا(فن
نه -ية
لوا
التور ر-فدم
ألواق!ي
!شءورذة
قررت
الى الةن
؟اب
مؤخراعلى
اكور ا(ى
كا
ان
ثإهـلى
ز-ا و-الي
فر
،في شرقي ذت
ا(ةن
خصبة
.
اسبا نيا
ءر
و
منذ
.
،وما عتم إن
اسهـانيا
ثم ظ"ر
وعلى
ية
النور
0
الصب
د
.
4
ا(فن
صخور
.
،
بتغير
موض كل
الطقس
ثاره
ما
الجةو
بية
زين ش"وب
.اسهتعو
الحرب
ح
في اوربا على زالت
ا
افر يقيا
ؤبل
53
.في
اض
العا)ية
"اضل
بافية
الاولى
المغاور
،
*ان
الفصصي
وب!د
الوط
اش
رر البو
للفن
جداسا -اهـي عن
في
ذوبان
قعه
ا؟:و
الحرب
"س
اغ-كارم .
، اما
الجلبد
و"ا زالت
في
بية
بلإط
،
العالية
إنفم
الآن
فيه
فقد
من
اسيوب
؟-كا!
وقد ثم
بتصوير
طز ة
!
حد
5
نه
ضوء
على
ى ول!ى
خر
!اولوا
تأ
ملمزكام
رر-ص
واضحة ،
/و
التكعيي
لل"لمن
!ورة
ءن
ن كل
.
خر
منذ عابم مدى
وفشلها في ان
في ذلكشأ
شأ خها
الحأعى.
وير-
وا
الازطباعية
ولكن
لا
ذطبقها
الواقع .دل
يرو
لجم!
و
يعطينا
ربقة
الاشياء تصويرا
بظاب
لنا ا-تراضا و
الىافع في
نجاح في
ثستمر
المدارسقالفنعة.
كان
غ!ب
را
إ؟اهعة
في
)ء.وان
اكثر
-
لم؟
وا
بايه
،
ضخمي
!ا
خ!را
هـذاً العام
الذي
ولد
فى
.
(
4
9
ملوها
المغاهرات
،
ما
!از:ا
الطر
فنجا
اسا
ر؟
الجةة
يفة
غضهب
تذة
ال
.وقد
3
من
كاتب
حد
نجح
وهذا
3
1
9 5
1
)
6 5
4
او
حمث
والب
وقفا
1
عن
تلم!
لما
و
كو!اول
لنأأ!3
غلى
وتوفي
المس
فة ،
في الادب
اله!
بير فيكتا
را بليه
و
-
.
وا
وهي
راشه
(ك
ا
ا
ضدهم
!اية لدى
+ع
،نهمين
وا
لمجش
و!!ا
شرهين
،يحيط
في
4ع
وا
قصتا
با
نتاغر
لدين
بمما وي
والعلم
ا! في
.
نذاك
من
كبأر
،
وخاصة
بيه
نقد المؤس-آت
الكنيسة
الىور بون
رالىاليه
كأ
في
الى
ع!ر م ،
من
لإ"-وا
ا+1،1،كا
ج!
حية خن
مؤهسههة طو
سهام ا(:قد
رجال
يلة
المرإير
ا(يد
منيعة
،ولكن
العصر جعله في فيوة
عن
ورجا!ا.
-كان
،ر
ر
3
يكور
رابايى حياة
،كتابي
4
في .فال
عام
ا،،اشأرا!
بىيمبا
جد
ان
-ءمتع
را
يى
ة!اح كايول
لمما.
حاول -
م
عاش!
الس-ص؟ت
في ر!م
الجانب
.زقاد اكصوير اصح
من
الفر ت*ءة
خرازهـين
صورة
الذي
لا
نية
أ لف
وقد
تقاليده
.
والع
ثخص!ين
. ،،
الثا
1يها
لححومة
راهـبا
و فد
ما
.
يو منا
التصوير
را با*ه
1 5
فكان
فن
وازدهـر
فر يقيا
برصدده
بالتوقف لدى
الحركة
ينافيا .
؟
ذى
الى
عن
ن
ا(ءصثلى
!حن
لاخشلا
هـذا ،
من!3
!
ففي
ير"دم
حتى
3
بة
هـذا الفن
-
ور
اذ زض!
الفر-أسي
معظ!ها ولكن
فى رعض
ان
اذ!ق-الى
جرت
ا(يما
طا
"8فض
قةزهـا
بهض!؟ا
،8
ع
جد
و
لمدرسة
الفةان
إءقإط
--و
8
.
تخاجمد ذء-رى
الواقعة بين ج:وب
.عايه ء
الاول
مةئلا
في
.ن
حيا
!
اً
ا
علىص
في ت!وير
خها معقولة
ذا
اؤعها
"
0
بىيم
(،أ!(-ءول ) /
1 9
واقع
كل
،و
ن
سهو
عة" .
يرضون
لريا
"-ر
زغرق
حد
،فط"عها
اصحابما
،
و
نحتلفا
في تريرهـ!
تطورها
.ى
الةور
لابحاث
ا
عام
لاف
ا(ة"ان
يمتم
الرمزي الههيم
!
ا(-تين
فيأ
بالى
خ
ئجما
-طها
ته ا(يومية
ثم تطور
--ن
!
على
ر
5
براقة
،قاذا
تزا
تمثالا
في
4
والهو ثب
حءو
ناد" مط
ل
ص!ا
بدا
.
إول
اك!ء!ية
أ
جد
-
في
ت /
في التارتصخ
مةلس (
درا
8
ل!موير
محاولة
وي
عام
مثوهـة
ية
أ*4
3
-
ح ) و(
كازت
(1تي
)
0
لمندفين
يدال
-
الذي
- 1 9
.
ية
1 9
-
دخلت
ازين الثبان
حوالي
أ
والنظر
،زا يول
جهم
ز!ا
.
الفاب
(
وصءته
(
.
غر إس
صورة
في جوهـرها
لى
ء ا
والمعرض
ا
فأخذ
ان
وغيرها
ز
ير!م
الثير
ا
لمعالجها
الصوا
والغ
ب"ل
،
ث3،
بما
عن
يشاهـده في
ام
وثعطي
لانط:اعية
ا!شياء
)
) وغيرهم
61لى
فع
لوا
كا
ز".
3
ا
إفأسه
نية
ان
،
فى
رأ
محاولا
لان
ءيى
أ
ا
على الصلمصال
باص"عه
،
حجار
ا
وإول
صت-ع
"ما
الانسان او
في
ان
ى
الىن
فيما
لا يخرج
كايئروتو
3
النظر
ي
8 ب
جم
رة
وتطورت
حاف!ه
ءالم
تأ
اك
با!لإف
و يتما
حي
صور
ك-ب
لمحما
م!
أ لقي
اسال،-ما
كانت
القائمة
وير
التعا
إفان
يخة
في
الفطر
الحياة
لىحث يئ ،
ا
ا
مصترك، بابو
لى
ا
لم
اطق
إن
اًئر
الر-م
وا فر يف!
نيا
وغ!ر
بة
!9
تي
و
أنجخء(.را"11،
ية اذا - به
بعض
في التصوير
الضكعىية
خرى
الفة
لم
ور
في
وا
ا
اليدا
قئبمد
فالتكل
نب
عن
ا
وا(تلال
فر فا
سبا
ثار
في
التي
جوا
"
،ا
ح(8،ذ"!ا"ا
،
اصدق
أ%اخ
ل
ا
الج!
نقلى
الم*رض
اصولها
الاول الفن
لولا ج!ود ،
طلاب
دؤا
مدرس
تملأ
ألا
.
الفني
ط؟عقي ئقه
عث
4-
ا
"لة
الذ
ا ءن
حاثة
والثافي
( مهزنةر
برا
ح"!.33ا
تصويرية
0
ا
في الى"طاع ين
اقصام"
عور
بدء ا(فن
خر
ي
الإشر
،
و
) و(
ك
مدرسهة
اً
الونون
عيي
الت!
-
جلاون
!033غح ز3
ت .
ة
يحن
ولم
إغا
الفن
قل
يحوي
ان
معرضا
في سلسلة التطور
ا
اسشعر اض
هـ!
التاريخ
يمحن
مما
ت
"رضين
8
هـق الىءن
إلخصص
،ولكل
اف-رب
!2ا
ا
فالأول -
-
في كلتحف
ا
الف
4
سنة
-
ال!ون
لحد .ة -
تف!هل
بذ
ما؟
3
3
.
د
لان
ا
زر
باريس
*" .رصار
"ـامار
ا
1
هـمار
و؟د
جاءنت
ا(ت!""اية لي"-ة .ورة
ا
وا
هذا
قيمة
المدهب
الواقع شيئا ،وهـو ان
ا
ولكن
المرء
مكاخها
3
،،
ذ(ك
حتلت
لن ي!ير من
في
لي" ،كأ ي
ا
لمراسل ز الاداب
ا! ص
الم
ار
ا
؟
8كن
ي:اقثن
وملأت
ا
و
ا
الشكعد!ربن ث وخا
ساطين
لو-اخم
متاصف
الغالم
ا!بحث
ا
01
بر
من-
التصوير
3
-
!،؟لم\+
ا
تم!
-
ا
!
/
س
،
ع
.
---
!-ى!ط
ا-ا
ا...
ب
جم!
قئ
إ
ا
/
ى
.
+
!
!
؟جمي+
"+
؟لا
!ك!
! ؟!
-
ج
/
بخ!
،
- -و
!
-ث
أ !ما!م!مأ
اتلم
! - ! -
.
-
م
!مب
!-أ
.-
مء
.
س -
--- ،- /
-
ساليق الصت
.
عود
،تدثنا
الكهكرلم
عن
. ،،وقد
الى
الادب
كتاب نال
كد
ورـلمذ
الافو
دب
ال(كتاب
يقي
الذي ا!ر
عدر
في
اجائز
اللفة
ة
54،-
الفزنسية اغ4،
غ
العإش
/0
يعإنيها
0
لدواهع
ا
ه
مدمثوي
ئية
شيئا
إس!رة
!3إ
جا
،33اغزئأ
ولل
3
وقد تعرف
رش
بار
ين
اول
مؤخرا
فيها ادباء
هـي
جا
يته
روا يته اخيرا الاربع
اللجان
3
الةل
رر
قتاوك
من
واحة
العا!ز
4
!أ34+
المكضات
شا
.
?.ري
والالمه"اذ
جاء
بجائزة
ا"،
"314+
،!1ا
ادبرية
وقد ؤهزة
روا
تعليم
في فرص"
يس
بار
الادب
على
ممية بئ عقنونفي
في
المراف الوجه
هذا
،وا ام
ع
فى
الجديد
لر
7
إ
و
ناثس
عالم
بدءفة (
الجزا
ارأ ) ءلة
5
،ا
ئر ،
لفا
.ففي
اذا
فرض
صلغ
ص-م
يقدم
-
والمسألة
لمجثولمجلى(-
ذصفه
ور
معرفة
ا نشا"داًر
وتساعد
"برر لان
في
بة!
للطباعة
الذتإ
نفيا على بمناف
لى
في
4
ئج
السوالين الدولة
الا اذا السو
لدور
با/زت
ا(هـ!ا
للذين
الدور
ميم
وترا
وتخف
يض
صة،ما
عن
كانت
الطاء"
سمار نزاهة
لحكومة
.
از"
و
يصرح
المحافظة
ربما
ف
4
ب
في
.
ا(أشر
او
الخاصة
ءام
.
. وعدم
لا
زو!ي
بء،أ
الى"وى
الادبي
درا
المؤله
ا-ا
وا؟و
بصورة
مف!لة
سة
في الىوي!
،
كتاب
،ن
المه
الكلب
ا نه
تح!فىل ،
لمعارة
واًلمؤلفات
الم!رجمة
إين.
ويى
صايآ
اش
من
اًلمحققون
ؤن
ال!كاتب
إشأكاا
"
الادب
ءير عادلة ،
دعكس
للعا
وا
ا!قي
تربمت
ئدات
،ان
سوق
اخرى
حياكام
لمؤ
لفين
ضها
ؤلأ
8
ظ
اللج
،ان
9 0
على زءرضما
ءن
في
لاحظ
بووهـة عدد اءإرة
الم!كاتبات
ين *ا"ون
وقد
رعار
الىو
اقتر
-ات
الةرائب
وا(ص-ف
ولاحظت
في
رد
،
ما يتجع
وعشر .
كتاب
لل!تاب
تقدم
ئدة
فا
صا.تين
اكتب
:
ولا!ا
ز"خاق
"
وان
.
من
س
باله
ووى
التي
ئب
اإبمول
ال!روري
ن
تعديل
واحد
لمجلات صص
ا
.
ي!
دا!ؤ
وسوق
و
فع
مؤلفين
عا
هءلى
.
أب
ن
-زء
ئدات
الشعر
وسش
جا
! ،امت
.ن
وا لروابات
،م،
عن
السو
ية
و
الإد
تءد
ص!ر
تها ءلى
تكون
عام
8
ج
نات
كا!دة 1
9 4
صاب
روا يةص!ها
تح!
الىطفيئ
ا
،
سو
في وهو
يون
إلى
.
على
طلإق
ا-و
ا(تقرير بان تدخل
على
كافت
نها.
ال!ع"ب
وثلاظئة
مة!لة عن
الان
حما دور
الل-نة .ف!ي
لوحة
هذه
ءالوب
ريى
الى
ية
اعارة
سههـعة
اًلم؟لفين
الل-نة
على مختلف
ثبتت
،
جدا
علىص
عام نموذحي لاز،ج 31ت
ا(بلاد
للأؤلةين
نقطة
والم
القي
الادلىية
ك
هـ:ذ حين
في -ياة
إهرض
قبها وتنافم!
عن
النثر اطإصة
عاجزة
على
اهميته
تأ
القرير طر
يت:ا
الف"،
تأ
لفت
السو
لى اسصار ا(حف
ال!تاب
ول
ا(-و لى .وفد
الحكومة
الادبي
وتجارية
ووضم
،
لم
تقوم
المهكن
عايها
الةتابخ
الذي
عفحة
في ،-ة
ا نتمى
المولةين
اكحة.ق
ثلاثمئة
ذفق
التي
يد
ئداًت
اذا كآن.ن
ءلى تحسين
وتنم
ولا
هذا
الاجتماعي للك"اب
التحفيق
تجيب
يقع
عا
ا
ال
ت!رير
ا(كل13
،
دورس الثس بالاضافلة
ا
يثبص
3
وارباح وقد
ظ
درسبى وضع
و!.ادر
رت
اًتجاعيئ
. ،تدصها
ا
المكتبات
مؤس!- عن
ا ولا
نتيجة
اسبإب
جماعية
الىوتدتي
ي"،اثون
ف؟"
وود
ا
حكومية
لجنة
عكد
هي
يلى
لا
ا
واقتصادية
سياسهية
الكتاب
لأن
في نظر
ال!و
يين
ا
و!تى
ولأسه"اب
-ياسية
:وليس
ا
في الادب
لأن
وانما
قضية
احتاب
ا
،
ا
ا
السو
لمنازعا-ت
ا
تتعود
يد
الادبية
.
القا
بثأ
عا
اًلمؤلفون
ومساعدات
التي
فيوها
.نها
"باشرة
!خ
الخزينة تتقاضى
ذلك
القيام
بمغامرة
قف!"تين
من
م ا ا!ر "ن
ا!اقي ،وهـو
الثالية
الدولة
نون
يةيد
سحل
باكقدير -ول
للمؤلفين ان
مبلغ ظيل
النصف
القد؟4
جديرين
ثارص
ان
ولو
على
اقتر
ويد
ال!م!
ا-ين
يمكن
ا(تي
دون
زفرضها
ةءية
عني
ان
؟شر
.
التقرير ئدة
ويىتهل
ية .
ا
الم!-ور )) على
ئزة
فمينا
3
أولاغ
.
الذي كا،ت
حصات
ا
وسبق
كاتب
او
للرلى-ح
القيام
بح
:س وهم !نيا وع
-
ال
وتحدق
عن
ا
11
مولود
كثيرا
يقترح
و
معهري
اريى
،
مبلغ !-ة
إثأن
1
(
وهذا
غيير
الم!ث
ورين
في
1 9 7الف
لاحركفورت
كوون ،
ة يئ
ري
جمادل
3 5
الحارج
،
الذي
إةخ
3ورون
ملإ
هـا
3
.مولود
في
رولوجية
طلبآ
ن
المكل
"ن
جه
ر
3ا
تعبمح
اسلإبةية. الحزينة
باروس
الدولة
التن
ا
دا
5)،
صد
روا
زبرير تدخل!
ئب
تدراث
ا
اق تعهل
ر النشر
اع
على
ارجموع"
التأميم
من
غايها
ةس
ونفقات
زصا!
زان
تو
و
والمكة بات ارباص،م
في
ا
با!م
ال
جمما
؟،
رقي-لم العال
لا إ-شطيعون
!-لى
.
،
مناسبئ.
ا
يصف
ا(-كازب
قيه
كتاب
جد يد اصوال
رر
لارض
وا
لدم
متلىلة بعد ما يفرض
فا-سشة
ذاك
المطاب
لمؤلفين
وحده
بصورة
ع
ي
اش!اروا
قاله
ا
الجزإفى
لمتولسط "
ا
وس!.در
ير"ا
ا-و
يحققوق
الا
ارباحا
من
ان
يك-ون
ا!حاب
-ماب
اً
يون
ومن
في
باريس
فرذ!-
انتظر
ثير
بالأدب
،
قر
،
يد
يزرني
قيطيعون
إتنتج
ان
لى.يىو ا
شها
مفصلة
في العيشر من
ا
!
دات
ا
فرعون
-
ثلا
منم
تبا
كا
ال-و
يجد مثقة
فى ا
لسمهو
منما في
ا
مولود
"
،
لذي
سيحهل
باسة
ثناء
ثين
ولكن
ا
مجوعة
البحر
تحت
ء:وان
فيما
رب
ليدي
بميرة
ليباغو ا
بز
د
الافر
يقي
الى
ان
ال!
وثالا
يد
ا
ر
ليف
الجفىء
الثاني
خر
.
قدم
ثة
و
كآ رءا سو
ا
ثون
ثلا
ا
النش
في
در الحرث
ونهتم
في.
ق
. ،،
كد
"ن
تأ
اء
ا
عنوان
"
ا
الجزا
.
وينزكي
دب
ثلاثة ا-ز
تصدر
في
وقد
مئة
ا(
إ
د
ئر
به
"
الصير
البيت
،،
ول
الفر ز-ية
بلد
ا
ئر
الجزا
،وكتا
.
يىا
الصادرة
ا
،
و!حفيا
وهـو
هم
في
ابرلإت
لان
ا
وحاسبا
و"علها
زإقي"
باثهر
عانعا
فلاصظوا
ا
في
صياة
؟رس
ا
تلهسار
وعاش
.الفا
الفر
خلا!ا
،زمهل
لا-جاد
ان
اًلاءهـار
تكب
ح!
ن
وفر
هذه
يد
للةايجة.
ا
اللاب
،
0
من
تكات
وقد
.
ولد حمد د ب ا)،ن
عام
1 9 2
.
على
ادققين
اول
قد درسوا
القض
ء2ءة
جمة
جميع
لدشت
زوا/إها ربحا
ا
كرة وقدرها
2 5
ا رو ء مم
.
م ! 4
ا!!م!
مم!أ إ!-أ !
ص
!مما
نال
جاشة
للادباء وءا
قد هـ"حت
ما"يىن
ءلى
وآخر
التن
تعطى
ليرة
اثهر
على
غ
ءن
لكتاب
لينا
نية
!ين
نو بل
زبإغ قيتها لىل ءام
5 0
9 5 1
الىو
وقد
)
شحة
1 3الفأ
عام
لا
1
!
يديين
حصل
،
.وقد
زؤ ن
ما
و.فدارها
ا-دهم
ادكاقي 0
ذ
بعض
وحصل
صصل
لهم
7
1
بار الف
ميم ال!تإب
الدولة لا
القائم
3وروق
وتجع
-تى
صره
.
لأ
/
"
،على
س مبلغ
يدي كبير
من
خ
اوءست "ن
المال
س!رنيدبرغ على
اش
عام 9 اكتناب
1 9
0
91
أجري
حوالى
مئة الف
بمناس!ة
بلو!ه
على شرفه
.
،
كر
ون
،
ا(-ظين هـن !
ا
ا !افي
ولا النادي ولا ،
للأدلة
صرو
الادبي ،
،ونشاط
حها
الموادي
والجعيات
".
ءن
جوا
إن
*
من
نب
"
وعلى
جرمه
)) كثير
ءن
الاكبر ،
والساء
.
الادبي
وا
وهـكذ
ترى
الجامعة
ذلك
؟ ما
المواصلات !ول السياسية بعد ؟
للأدب
إ
.
حيا?
وما
،
دلالته
صلة ذلك
دمثق قسعلين
.ولم
لم
ولكم
.
؟
!
اةواة
هى
لى
.
.
في
ج
تطل
المعى
ليماست
هـي
لذي
من
،
تضمر
و
يغإب
التدر
إس
قوى
كل
يىيطر
على
الحيز
رين
.
-
-
في
ا(ةفمي
اية
اط-اة
علوي
"
0
.
؟
هذا
تفربه
1
-
حلقة
0
2
-
الندوة
.
3
-
جمع
4
-
جم""4
5
-
النادى
وسا را!
تعقد
الادإ!ة
صلاً
مة:خبات
الادبي
هذم
فى
سورمية
اإنوادي
هذا
على
هذم
يجد متنفسه
ت
الى
*
"
،هنوان
كايف
- 2
اكتاح في اكوادي
المتر
.
-
ة
.
،
إن
،ظهر
كاا
دير
المحاضرة
ضيفأ
والحد
الففة فذلك
))
غلى
ث
اإنوادي
ؤ
القصيدة
ان
الادد"
في
الثقافية
ا صدقا
كل الفنية
زصماطنا .
.
.
العربي في
الأدب
في
لوإس
اري .وضوع
بران
"
"
الاتجاهات
نا-ر
ن
الحدقية
الاتحاأدث
!ماًعفان
بمعة
الى
غن
اتجماري
اكجمادل
س))دائر-
كادل!لعر
-
و ادي
مظهر
.ستقبل
اظ
.
-طل!خ
إثرتاليهد
ائر !فياط كا
لىك
دانيال
ذ
اتمر
رقي
في
اط .ت
.
و الهعيات
آخر
تبدو
،
هذه
في
وابىيات
اكوادي
من
جمعية
النسا
ئية
الرارعلة
السورية
.ا(ءر بي
ونحتارات
وفي
لا تجد !ا المجلة
72
اجماغاخها
،والى
شيه
اول
التربية
بك
من
ءن
ث
احادت
التاريخية
بعد ذلك
دس
من كل
حلقة يستمعون
التعليق
شعر
الاسا
عظمه.
هذا
الحلقة
وأثرها
احاديث
في
،وياةكي
حول
والمناقشة
اصلإح
:
حديث المجفع
ما
الاورفلي برو سدمى
القاه
.
سليم عادل
)) والدكتور
بديعة تذة
العام
الدكتور
عريمتنا
كاوالاستاذة
ونذير
عشر
شمر
المدعوون
الى حديث
،
نثري والى
يثير
يث
الحد
ن
.
يجب الى عمي
ضفاث
صدم
في
الس
الزهراء
محدود ،على شصص
وجدل
العاصى
الثقافية
النسا
ئية
ء الفنون
الفنون
شعرية
موضوعا
.
إنسراب في
الاشأرة
ليون
ليا!
.
قايا!
ثم تتابعت
وأعا عن
ؤكلحن
هنا
في
مقام
الصر
عة
بجا.ت
الصناغية "
دلأد
ارهراء
لحلقة
وهم غدد
والدارسين ايجابيأ
ء
د! أندرليما
للاسظذ
حلقة
الذي خلفته الحياة لأدباء
ت
الحقوق
.
الحي
.
)).
الاص
إة
حاطوم
ا بلحي استاد
!يهيبالحقوقسا
كآن
الجيل من
.
الظواهـز
الختلفة
-
استاد
التاريخ
في
الختلفة:
اتمتمى
ت
لإس
هذ.
يت-ع
ام
والب
ضر
فماط
وقدكان المعالجة
اعية
الاربع
الدين
الاولى.
.
ائر
الحقوق
عة فقد
التا
"
الى
االاشمتاذنفى
ل!لتز
الرر
لقى
الام!را
هذه الصورة او تلك ؟ هذا
اليلاد
0
.الذي
لهؤلاء
لهذه
.صمدرأ
وتبدو
ستحلا لت
السوري
الاقتصادية والحصار
الحياة
!يما
الى الحد ث
؟
يظهر
ار.
ادرح
لحد في
ق
السا
ال!تاب
الداخ
ثغل
التي
د!
وهل
هدا
تملأ
اديل
الاقتماد الى؟سكا في كايئ
فاق بعيدة للدارس
قهيه
المحاضرة
.أ
جر.ها
لا يزال الأثر النفى
الاثر
.
جوا
الاعتر
ا
لجد يد
ى-ةةفد
بالحياة
ألكامل
.
في
أساتذة
مم!.
ادلامحاضر
واما المحاضة
ىانب
المناية
للموضوع
المحاضرة
.
.
السر
قىغادر
0
ء-
!3
يرع
ممية
نثاط
الجامعة .وقد
)).
الفنون
الى
بمذا
ونمضي
يع
اطياة
ولص
.
باعت
الىابت
اخر.
المحاضرات
امجد طر
الاظذ
نحو
عن
اور
ادسنور
تضامن
.
تقدم
والاسا تذة ؟
الادباء
.
اصلسلة
تومي ء
الى
.
.
الدكشرتأ
التي
الحياة
كلما
الى
النتاج
اكمل
في
.
نب
.
ا الثيء
والج
المتفرفة او
عرضها
الى المحاضرة
اطامبين
المجازين
النتاج
يد
غايها
استاذ
عبرة
التاريخ
"
المدنية
.في تسر
الخات "
المحاضة
عن
ل!صور
السادسة
بعش لن
الحقوق
الحديعة
الادبي إلا بين الحين والحين
بمترلة
هذ
الكاملة
ة! من
!د
تبدو
لنتا!
.
كا4:
لنا
الادبي
واءحمماده
ولنها
ا.لادابوالقى
على !ر ات
المحاضرة
احمها
يز
ما وراء
!3
الاست
هذه
حلمقات
الكتاب
د
في
فما رين
الدراسلآ
جز
وتوزعه
على العرض
خلال
إن
ضحى
ا
ونغادر
نما
من
نجد
الملاحظ
ال!تاب
ومن
غير
.
ا تضيق
يمثل
هذه
لا يبدو
ا(ةةية
اننا لا
،او تدل
المحا!رة
.
فذلك
التي تمثل
احد!ا
ا(:وادي
،وبما تتم:ل هذه
الادبرية
إن
في
الذي
الموضوع
ا(كثاب
على
ا(ةتاج
"
المحاضرة
اعر
النتاخ
التب
ارمن
الخياة
ءية
ين
فئين
:
"
الحياة
الماني
رتوان
لث
البل
عاضرات
الور
الجامعة
له
الجامعة
قهي صورة
ا
في
"
كايئ الاداب
خطوطها
الادبية
ثية ،
ا
أما
جز
"
الأ/دبية
هذا
اليوم
مثل
هذا
الحديرث
من فى
الايجاز ،
المحاضة
المحاضرة
ا
عن
في
،
في كثير
ا
وللثاتي
نحاول
دمثل!
ا نهرات
،
الفنية
وعرضت
العدد الاول
ا
:
الأدور،
كانون
ا
واضحة
)،
مفى
ا
ظاءـرة
وحين
في عدد
( اتظر
ا
الحبرى
.
الخياة
.
.
الاداب
ا
3
ه
"
) عن
الحاة
لاداب
وقدكآنت
؟
ا
لقد ف 1 9
زت
.
والمتأدإون
ة
ا،ضرة
.
للادب
.إين نرصد
.
فيها
.
ئدث
والقى
ا
الاس
اع
في سورية
النتاج
التذوقون
ا
ت
جمهذا
والخرف
اليه ؟
التي
ال
على
الأدباء
ا
بهيف
نشاطهم
الأدبي واين
يلتقى
الممحلاهـر
قدو
؟
.
"
" في عدده!
ا
أين تةس ب إنفق
القوى
في سورية
الأدببة
وما هـي
،ر
"
ا
لمراسل
الاداب
الخاصى
أما
عة السورية
الجاه
اكلمفة من
ةسات
محا
محاضرات
الصلاهر
ؤين
،تتوزغه
النادي
. ؤين
ا
!41
ن
من
الذثاط
تشمع
اليها
في
هذا
اوذاك .ن ئرادي
م
هـ-رشتظ
القاعة
ا؟"لة الاخرى
الةنون
لا
ولكنك
9
ا !أطه!
في المجط ثتص ا!قدق
سامى
وال!يدة (
عبد
فروخ
الدكتور صر
))
مدير
الاثار
الدهان القامة
الغكا ال!ى
العام
عن
الفة
((
حب
ادلي
"ضة"،
)
وعدأدأ
ر مى
ع
ن
على
العاشر :
.
الاستاذة
:
لاجتماع
ا
الاج
اًلا
وا لاسه"اذد
:
ا بو
"!اع الخامس
في
"3ور
سلهى
:
شماع
ا(-ا
ع
في
)
الاجتماع ألتا-ع
:
ا
ا(-لبيعة وعلوم
3
من
: وا
لت
لاب
م
سإن
ية .
شءر
)
.
مصطفى
ريم
إد
لد
ين
ية
شعر
شمرية هـدى
صقي
ثم
-
ع!رما
ن
-
شعر
.
الدكت
فى
والسيدة
ا ن!ام
الذهي
.
موضوع
)
.
(
امة
ام
ا)
الحياة
عاقل حلئ
والاس
خاذ
ا(بند
الادب
ال-ور
.
0
.
ان
المياه
(
قم!ض
ءوعة
وان
ئل
وسا
ءوضوع
قصصها
في موضوع فيموضوع
. (
(
التل
قين
وقلى
خاصة )
ء-لي
وفي
ل
ث
ع!
ب
1
بين علوم والورا
.
.
في
ونحن في
سورية
الدودة
يع
غئ
خطكرة
تافت
رعد
يحيا حيا ته
لا
جديرة
ان
قىالى
طلاق
وا
،
هذا
تلفت
ار
زاةت
القوى
الادباء
ما
الكامنة
)
والثالث
ما
فى
علي
السيدة
يين
يب
را
في
الف!رة
كاجشما
حمدي
لصلممى
هذه
القر
يربة
:
!بىى
لحفار
الاستاذ عد
ومقدمة
(
للا
س
ذ:فيق
قا
-بر
)
ي
-في الفرج
اكبط كتاب
من
الصم
:عة
المط
الخيوي
ر
السورية
"
1.
لذي
يصدره
كتابٍ
في
جتير
ءلة
الادب
لاداب
لدنيا.
الفرزئ
،،وقد
في
نثريه
عمره
في
حلب
عرب
!وعة
دراسات
صخم
الساب
في القرن و.تاحي
ادبائه
ع
زفحيرهم
ولنشاة
عشر وقنمم ع
نماذبم
وشعرهـم
وجهد
،
ولحياة
وتثرهـم
؟
الفرتسية
للءيئة
وظوره
قيه
تمثيلياخهم
الة .زحمما
ا(-ور
صور
ل!
شعر
نتاج
حس؟ب
ادك!سيكي من
ءن
عات
بهير زضمن
يى
لم
ءن
درا
بمد
اق سات
وترا
حى
الأن
جم لبولى
في
اللغة
الادب
العربية
ع
ن
الختارة .ء
الواكل
لعرب
وقد
مدزيتنا
.
التثج
لمؤلفين
جمع
. في
(
لاستاذ
ظاهرة
الا ! ذ الوذس فلىفة
" .
تا ؟
الادب
انهأ
الدكتور
او!لى
ابرز
مختارات
الهوط" )
في
ية
تحل!يل
الثاتي
وهـو ع!ل ( شاءر
))
.
.
.
به ،
و
اك"ط
العدد
الادب )
.فتد
الدولة
ما ياتقط
والكتاب
.
في احدى
افيلإدا
الحض!إرة
( الفاسفة
"
المستقلة
من
ى للإستاذ
مكنه
في موضوع
لارسهوزي
لانسة عارقة سيوم ور
في "وضوع
الدهـ!ن في موضوع
فاخر
لىجيز
-
.
(
نعلق
الف!ر
لمعلإعة
ش ب،
4
والخيال
رى
نت!!
ولكن
في
ي
الحدليث
خيرها.
في
الشعر ،11ربي
0
حنا
سامي
(
هـإه
زفىر
ايتمين
.
-
في الفن ) والاتاذ
ء
صا طوم
بفى في منة!إت شعرية لاسكأإذ
(
في موضوع
بردليع ال!-م
:ا!ركتور
ا
-الا-جماع
الثا
من
في موضوع
اًت
ر
نحتا
في ( القصة بين الوإقع
والاستاذ عدنان صدم
"ستهدة
أور
:الاستاذ
ا(-ادس
الاج
-
كد
اًلا
للد
ر
تو
.فى
شاكر
في
الختافة
الطبو
،
مختارات
ناذكمال فوزي
فيير سيىن
!ن
لاستاذ
ألى
ر ؟
:ع
"إذ
لي!سه
3
قا
.
--خيار
احمد ابئدي
في تارات
اًلاجماع
قصاب
فياة
زرة
ب
ا
لحد
يثة
)
ا
لر
تج
وءتا
ات
ر
ا
الحدتث
العام محاصرة
شعر ية .
نديم
وشاءر
و
صا
ليم
ثة
والادب
)
ل
)
:
والاهـتاد
د
ه
ا لاهـتكاع
را
لث
الثا
ت
ا
لثقا
الادب
برونقي
اث
رسوم
مظاهـرها
جمماعين
ا
عكاش
ا(ظ
دعو
ءدثآ
ف!م"
فى
لى
شارلوت
ارفني كذا
( معرض
او
-لمياته
ورجال
ءند
ة
ولا
إف!رتن
وا
السهر
أبئ
البهلية*،،
:
:الاسةاذ
التافي
في
لية
لغ
ا
اًلاجماع دحة
دب
كأشا
هذا
-د يى "
لاجتماءإت
ا
قيلى
ول
لكل*
ال!-تماعات
ر !ة و
ا جماع
اًجكماعات
ا
رر
اً
كا تت
صسو
كا-يكه"
ويخةار
ا
وودكان موكأوع
في
ا
ا
دورضين
كا
في
شمر
سل-لة
وحفلات
ذ
شا
كر
و
موضوع
.
الادرية
نذهـب
1
وا
وا
شمر
من
زراطا
وزدو
ينا
الح
ا
إوشقية
لى4
لة.ا
اكرقي"
ا
ا
في
يرقيم
كل
اكثر
ال"ام
هـذه ا!ماعات
ا
لهذ
الشاط
..
.
فهو
الفنور
ل
و-بلىو ءح
هـذا
ال!:وى
،
الادباع
اً
صح
اصدقا ء
اصدةاء
قضحمها
ظ
ا
في
الادبي
اًلفة
في
اللطية"
)،وكان
هي
العرض
.
ا
الركن
ا(-يدة
اًدلي
احدى
ا
لر
ن
الاستاد
السمار
"
في
ا
ا
3
ا(ع!ما
وص"
في
جولة
عالم ال:عد
لرا
رر
العازفين
تعرف
مصطةىفي
بىعض
كانفير هذه
د-ع
،
الموصلي
ا
التي
إلورا
المحاض ات
اليوغسلإفي
الفنالى
ا
"وزع1،
(1ع!
ثة .
اًلادب
و
هـذا النشاط ف!
!
المناظرات
وا
للعربي
النشاط
لمعارض
لاستا
ا
الندوة هـذه ا؟اسة
عن
.
العربي أضحى
"
فاخر
ىاضرة
شعر
اكادي
يولي
بعض
يط-يم
اً
عاقت
ءن
في
ور
اينادي
لخنارات
هـا
ادببة
ر
نآيكية
روورل
ا
هـارون ( اللاذفة
بما
) في تتارات
عرض
في
فقد
دم
ض
حا
والدكت
0
الكاتبة الا.حا-ين
ية
عرف
براهـيم
ت
الحد ق" -
صباغ
ليلى
لمحا
:
:معرضر
الى!م
لموسيقى
بماد .
ا
اكافي
الد
3تور
!ملاني
لمو-يقى
اضر
الثلاث
لمعارض
الجا/سات وتف
ا
وكازت
خر
ا
جلسات
بوطةها
لى ا
تمقد
الشمب
بعض
كود
ض
رإ
ما في
الاز-اًت وإلحضارة
و
لةى في الاجتماع الةالث الدجكور
وا
وقدمت
علام
ري
السبر
إ
وا(-يدة
وفي
اوسيقى
ا
-
خزيزة
ثع،ها وبلادها
الا-حماع
،م
وقفزت
.
.
قص!"
.
ال-و رن
ا
عن
شارلوت
بروويمما
1،!5
عا
.
،والفةاز
0
ذو
الرسم اقامت
ا
التاج
وبم"ت
ندفا
خها
!شوشه
.
ب
.ن ؟
والناس
-دت
س!ق
جميعا
على "5بر ا(ةدوة في
د
أدهـا
المرأة ورءت
31ثر
شا
نا
شدهـدوءا
وا
ا
ا
وتتابع
ت
ن
وما
ا
اًلمماكة
الامام ،فح8-
محاضرة
ع!لى
ة
!اكها
.
يت
واد
صولة وقد --رت
مق
بلىتع حقي
ا
!اكاا
!تر
كا
.
.
زت
لم
وبين
رإ:ها
ان
اصرات
قفى
نثاطها
ا
ا
فء
العا
ص أ اخرى
وا
!ة1،
ت
تحل
فمضت
الفةون
ولمجعية
السورية
ا
عطت
لى
ي
م وحبه
اث روا
-
وخس
ببن اص أة ملحت
العواطف
الإج
اخرى
ا
وا
مإكت
في
ن
مع
نستعلي ففقدت العرش
هذم
و!ورة
( مشاهد
في إحدى
ات
في
-
ا
ر"حقق
لها
أ
ث
حي
أرادت
عواطفها
ج!دف
وانطاق ت
1
لله!لاكة
ابإت
ا(كيز
.وكان
الى اًن يقارن
ني
سيمائي
) وا!ركتور
جمعيمب الظ:نر
اً
ماري
الماضي ؟ ،صو"رة للمدكة مارئي أ-ةيوارت
ا
" صورتان
الاديا
للدكتور
ا
اًفتت!ت
و
الندوة
من
مو!ها
بمحاةسة
كاظم
لداغسها
بعنو ا ن
صبيح
خاص
ا
ا
أمر بم مع عرض
لدصور
ا؟ز
في موضوع
ا"ر
اً
اةةافية
ا
انلى
ال"-ازية
لاجتماع
ا
وة
ص
ا
العفهـ!أ
-ء .لمحأع!أ ا!مطلمح!أ!ي.
ص!لم"
لمجا
مع
نعت
دمثق
اًلاستاذ
الكبرى
اًلىالعا!
الرؤ؟س في
العام
العربي شيخ
ءد العربي
كرد والغر
ادباكها
علي يا
رئيس .
وعلى
كا
ابرع
وقادضها
العلمي
في ديا العربي
!
( 0
1
،
الفكر وعضو
هذه
(--يخ!.
،م
لى
ءر
الازلا بقدوم
حبة
استمر.
فحفات
الفوجف
ابوعأ
ا(صهحف
السعودي
و
مساء
مت
أؤا
المملكة الىعودية
،نشاطأ
نرعاخها
بالمقالات
الضافية
خلاف
ءط"
،تحدث
لاذا عة
عدد
فيه
لر
تك
!
ظا!را
على
إهـنانية
،
كامل! ،ساعة كل
عهد
قل
لذاك
نية برناءا
اللتا
ن
محدقيما
2محطة
لم
تشحرك
اللءث
.
بعهلى
نذكر
،
صلإح
الاس
تكون
ا(تي
أ!!ز
طاعت
أقد
الف-ر
ون
ءش
ء
ءة-ا!
ن
لبنا
والد!ور
عند
مرحءا
جعل
الترصيب
نزلت
بشرى
لتان في
ين
ارباب
،
ذةولا
،
والاتاذ
"ل ء
الفضاء
.
ته
قمح!"يى
على
للغ"وم
ض!ت
وطسق من
م!
ريا-ين
زهـر
ال!إتين
وطن
تهل اء
الأصو
به
رةيض
اح!اكا
-ع
الىبي
فيا
اكا
هـ:
الا!ير ام-لاً
با-أ ،في
عند
:
لكات
بسات
العا
الاخر
سهمود
!
با
صارما
سهود
!
يا
أهـفلأ
وأ
س
فقدل الل"ابيدي -
إخاء إخال
اًمل
ويا
يضفي
على
الفإب
:
!هةعهر
،وبعض
كظ
مني!ا
المءامين
بىمت
ز،دي
الارز
له
اذا وما
والرباض
ما
بت
ل
اليخ
مما
فبددها
ح!
من
ما
حجا
صلة
تضعةها
ينال
ؤ
الدهـر اذا
من!ه
تمادت
تسثد .
خصون
ي"ـعر الارز
اه
فى خنحرا
دي
ل
!3
ن
الايام
ا!مر
الخ!
في
ذراكا
74
العرب
حاصر قصور
ن
ع
العر بية
،
يح
،
وإ ول
ما
ينبغى
ض
يف
ءاه
لص!
موحلى يمكن
تنفذ !ا
ان
.
.
اث"ر
في ق!ب
.
.
ان
.فاذا
وإ-ات عن
ةطق
..ء
بي
في فيان
دهم
بلإ
ل
ها
زيئ
الاستاذ سامي
ثم
!و
،
ست!
الامير
س"ود
قال الكارثة
:
التي
سلسلة
وءعه
ا
ر!!ةي
9
الام
آ لامها وءةاعبها
اكمر
،
الا
اء
،
في
التي
.
.
.
ا لمناسبات
وبعنح!ا
لا-ر
ءن
بض!ع"
لمحا
الق!
ل
صيب
عن
لللمث
،
.
وبو
،
،كازت العالم
زعتبر
اسهطشها
-
..
ما
نا
ضرات
دور
ارباب
،
ثمان
!
ها
تعا
!
ا-ربي
لمراك
لج
به
ش
هـؤلاء
نهبد ابى:
ةريئ0
بخ
تار
السوريون
كانت
في
.
الكيالي
وا
فل-طين
فهؤلاء -يعيماشون في دواوين
5391
نية
فيما
ايام
،اذ استطاع
.
..ء
اًلإخا
نية
نفث
فو
امة بعضها لاجىء
يعيماشولىفي
.ريض
،
بكر
لم
والحكام
،
-ين
العوال!
الادب
ور-قزم!ا
بركاب
اللتإ
ية
! ،
م هذه
سهوربا.
فهور
وفي
في الندوة
والندوة
ضر .
عن
وا
العرب
. .
حلى
ز:دأ
الا؟د
لاءال
.
.
زةمة
قصهدته:
مى
لىا
جاهـل
.شكلإت
تك!
اكا
فل-طين
!ان
التهفي بها
موقت
تحدثوا
روعته
اكثركا
!
ا!س
من
5
!راكا في
1
استعرض
الاستهظر
ال!لبان
فالعربي يطالت
لم -
،
ا.-إة
وقد
:
الهاسقات
تثا
كا
أعيانا ارزب لا
رجال
و
.
اش
!ا !
ويغرسون
الامراء
الثالث
الىةكر
9 5
الاولى
وسد
حياك
.
لأية ثةرة
مما يختلج
في
والمتاعب
م واك:ي
1،
4
.
.
شيء
برهة
بروصفه
.
محزون
العرب
،
رين
الاخطل
عام
العرب
حيى
ؤنا
ا!ةالم ارمر
-
حال!ت
الذي
كل
لا
عن
غيوم
الأ"ل
8
. :.
هو
دف!ر
بيدي
عا-ت
كف
حينا
2
وإن
ا
وقا
ل
في
ورركة
،
بىمة
الذي
اورإئها
هذه
وابي
"ن
في
بها
شعرا
اشع
الالام
،وإلا
3
حكام
المغرية ،
عنه
-طين
ألىف
إكثر
:
للإا
من
وورفماكار
ثغر
القي
سهكت
الضياء
على
العابرة
يقوم
،والتعاون
الجنان
والعين
ءةد
الهـلاد
في/
قصيدته
عر ار ءفي
القلب
لوقوف
في
الصادق
الصغير ءبر عن
الى على الشمر
رؤاكا
زحف!ك
شيء
فيستردون-
!
كل
بالاتحاد
ات
الىبار
جميل
،ولكن
والعروض
الأخطل
كانت
برة
بلإد.
صله
الىنان
اول
نجد
لها
افتتالى
فدبنالى
اطل
ءـب
،ولا
قال
له فبهك
روابي
لا دوه
مسؤول
نحو
"ا
زقد
:
.
ان
ومما
في ز!هوير لحا
قالت مفتؤن
.
:
لأزصام
بمثاره واللباوردي
الاول
لبنان
عر وا (01إ-اتين
ءرص
،
على ءتبإت
صدر
به
ومبذدا
واحدة
القصور
.
هذ.
ئهإ!
غير عد
من
ختام
سرا
العرب
فى
-ء
ص!و
ء فقد
بنياط
هـيدها
لا
.
اخر
الىمح
.
من
صلة
بالأخوة
الدولة
وهذا 5
لتغني
الخكم
المثحمرت
،وفكاد
0
السذا
على
تك
ا-تأسد
)
وتطر
الارر
منذ
.
شعور
اًن تثهر
:
وجما
لفاك
،فتكاد تكون
ئنا
على غ!ن
الشاغران
إهماره
شهرا
ى
سعب
الذين ؤقةو ا
وزغردة
ز*فو
في
واجتهع
،
لاتاذ
ول
جار-ة
ج
الى*لى إوم
يقول
الأصطل
شعرا
الاقدم
ؤصيدق
.كل
ي
اللباليدي
يوم
ثغر
الصهير
زهـرة
تراءى
في رؤوس زملإك!م
أهـلالأ
،ءن
اما
فقال
"ن
-ألف
رترصا
دي
لبإ!
دارت
الأضطل
يا
مواكه
و
!ر
افتتح
سعود
اطو"ري
ر،
عددا
لصغير لم
.
المعاني
ل
بشاره
الامير
من
!و ات،م
،
التبير عن
-
تمارة
لقد
كر
والاست اذ ص-ل!!
امأ
لم
.
.نمم الا-صاذ
ض
فيا
:".قد
.
! نطق
م
السءودي
ا
من!
زمن
زيارة
عددا
الدوح
هـده للصله فا
النيى
الدهـر في صدر
ولبنان
او قد
إب
الحساسين الدواوين
على
جارك
ولان
وخ!د
خاصا
ولكن
بين
قذمرس
.
ا
+
وكانت
الا.ثر حافره
"ن
شاعر
لينان
نجد
اجامه
صن
تحمل
تبقى
عنده
فابنان
ان
يا عباءات
.
الاذاعة
في
الا!لو رافي
بين
ا لربط
الرأس
وهـستفلمهم
الثعر اء الذين
عقل
الخلود
فكان
تحسين
!!ا
ا
بين
حملة
م
الامير س"ود،ولي
ا
أثارت
يرءب
س"هد
ولا
إ-عود
ا
الأدب
زيارة
.
لآ-- .3..+
!!
!و
لى
ام!
يزدان
تمهتة بها
.
العصق
المظاهـر
ائفة
ارزية
العهد
زفح
فقال
الرياض
؛
ا
على
شيء
الدزرا
ولي
صفير
في
(
لههوى
ا
هذ1،
فه عن
،
واؤ.إت
ولت"ـ
خذهـ!
إليك النسج
ادخل
اط-اسين
تمنئته
إ)
ا
أشاح
ثر
الخلود
ذ(ك
ئبة
انقطع
الى
عإ،
وكت""
ان
ا
عنها
مجلة
وآ
نئاط
المجهح لا يص
وحركة
دا
دراساق
غير
بشاره
الخزامى
نفح
شذاكا
ا
فقد
مستمر
خ!سارة
ة
ية الرإ4.
،
-
الي
ا
كان
عنهر
الفقيد
ومقالاته في
،
كذلك
ايى
ا(فهبر
تعهر ي
5
ولي
ما طيب
وما
الرياض
ل
ويشيد
فخارها
لها
الع(مي
ولكنها
المدريخة
كازت
التي
ا
0
ووفاة
الاستإذ
لبهت خ-ارة
الخالدة
في م!ط ا!لص
ا
ا !ثماص! الر!س
! 1ما
ا!هو!ب
سورية ان
نصل
إشخلصوا
ال! ما
المباتر
منذ
اقدم
في
استقلالهم من
وصلنا
تجيام
الازمن
! 4تى
اليه
اول
حتى
انقلإب
وقعت
نحالب كارثة
عههكرى
ولءن
الشركة
3
.
تحدث
عن
محاضرته
لمحا
ا
"
ضر
ماضي
.
هـذ.
.دون
.
فلمه
اار
العر
ا!لكة
ان
(يل
الاقوى
وتار يخ
الى
يرلمنبه
على
4السعودية
ري
ان
ولعل
هو
نثاًخها
ءلمنوان
صمح!ز
"
رأ يه .
الاستاذ
،فها
ص-ومات
بمي-بارودي
وصل
ح!ضرها
اًلى
هو
محاضرزمه
لمساعد
لهم
ا(*-ودلة
ا
ثقافية
ءند
تغلغلت
المد
رجال
ويرى مصر
للحكم
جل
ذلك
اً
عقيدة
ا
التطور م
على
لا عن!ر
3
زض
سدى
إين من
والمر
يلح
جمع
بالة
المحاضر
وا
في
شرح
ب
على
بناكها
زحاد فح-ب
ي!امينات
من
كظل
التي
بما
وقعت
حد 2ث
التي
تم!"ح
في
لى
ا
تر زكز
مصر
نقطة
اط
واق
!
جميع
فيحاول
ان
.
لح!
الن!ضة
الاج
،
حمماغية
ا(ملل
بجازب
،
إنفق
لا يؤمةون
ألةسا
ئية التي
وروه
د
و
صبم
مئات
ا(.يوت
النفط على
اموال به!ذا
الا اذا
منها قلة
رى
خإ
ت
15
!ملل
الات
في الحكم
ولا
ابرلس
ال"ءس
الراق
،
بين
الحكومة
وضعت
والطءقة الونية
الكفاءات
وعدم
معالجتها
ان
يجت
فو
إقووا .
ان
(يخرح
من
الجاءعة
بة
اًلم-اعد
لى
تصل
،
د
.
ا يوم
المثمهيري امين
1ق!رت
وه
ءتذر
وا
الا
الات
كان
عن
بأعرال
القدوم
الجاهمة
متأخرة
فيه
.
.
الموعد
طار
.تعد
.
.
الجاه
الا!4-
ئة
.
ه
العرب
.وهذه
.
ال"ر
ولمحكن
لأشغال
صا
عن
.
ء
عة
بية
.
تةي
ولا
مسكلة
هـمما
اكاهمر
5
عام 3
الالم
سيا".-
لى
وا
م الساصقة
اما
5
قدمه
صحف
بال!رب
لى
وزيقا
زوصء"
لينان
كبرى
لى
وبما
لموقعه
ا(:قاف" في
او!د
الجغرافي
ا(بلاد
ا(بلإد
ءنفضا!
ا من ا
ولهجرة
.
فيها
العربية
اليم
العر بية
نناول عمد
بنا
وشرح
اسها
ئه
.
تذة
"ـ
فاز
ما
داضر
لينا
لى
المحاءسة
1 9
وا
قةصادية
.ويعتبر
،بل
كا؟م
وا لاقطار
.ونرجو
ويدءو
ا ،و
ال،رليية
نذكر
الى
اًب
ا(ي!ود
يضهم
كرة فكانت
ان
ال--السى ،الخلإفإت
،
لى اءلإق
تحدث
اهم اكس
عن
وعات
ونها.
لي:الى
الجاب
الازتداب
الاخ
الاقتصادي
بي وموقف
العس
الدولة ،
بين
ءن
وما
المحاضر الجازب
- ،ين ،
لي"3
فة
ا(ثقل
فيها
لمنان
غيير.
السابع
من
انثأ
بما
زشاول في
الدين عن
في
لبنان
" ا لبنان
والمالم
ء،
العزبي
تناول
الايمه"اذ
!3ة ا:ءان في هـذه النا-ية.
إعزو
ءبن
،
افي
كثر
لة
المحاضرة
من
صادية
الدفاع
لا
" صثفه
ته
لا
اتصال
واقطاعم"
م؟مة في
للاستاذ اًحم
مكتو
الامين
زصايب
النق
ءن
و
ءصر
اكيارات
يتجدد
.
السادس
محاصر
موضوع
وعكدما
إنشأ !!
للارتقا ء
لر
مها
رة؟مه
.وهن
ع
ارتمإمه
العرد! دروصها
الكليات
ئمهية!
متاني
ال!
تقلى
وفي كأإف
على العرب
لاستةبال
ا(عالم
حيوية
!مهالا
اكظرل!
-
ولما
خهموع
اثر
في الىمن
لاقطا
ولمهنها
وكان
الاصلاح
فلمفة -تى
على
ذلك
تمدة
،
من
ان
كل
لاغة العر بية
جل
في
فيمم
محدود
كون
.ومن
لحد يثة
يتعظ
وءن
-ان
بامهار
غير
العقيدة
ج!ة
ا نه إلىغي
وقتا!
ئورهمم
هذه
"ن
م!مة ء-كهمة بعد
امتداد
لها
في الاحداث
فالعاقل
كانت
امل
الطلإب
.
عية
هـا
عرا!
وتجيء
ءلىءو
دأضعفم
يح"طو ا
ويكور
المحاضر
بة
الثبان
اللواهـفييب
الحكم ان
الشرق
،
لملا
ألنفوس
لاوسط
وراًى
اًن اممسام في
و
ا"ادة
بعد
فقدواهم
مما
.
ارباب
في
و يغذ"وها
ثج
السا
.وافاض
الشرق
لت
ا
ر افي بين
اًلجة
رق
المحاضر
شسخ
الطقات
فى
لاجني
رقوس
محور
ان
وليدة
.
ا
كان رقظة
انقلاب
كد
اللواء
فييب
اداض
الخرص
وا
سا!
اش!ء4
،
"
اًه
ة فقال
ا
في
،
حد
ايندوة
.
ا
الفلسفية
القاهـرة
وكان
ر":
الفر ز-ية
باللغة
ا
اما
ا
ءام
9
مهر
ا
3
"
5
1
1 9
عنها
مؤسس
،
"ع"
لحا
.
عام 53
فقد تكلم
الاستاذ
ر
في
مظاهـرم
الاعمار الذي
اق .فذكر
ا("ر
المحاضرة
ار
1،
.
ينه حدشي
ية
امهكان
لواعية
الهـعير
وهـوضوعها
الث"يري
ازتمت
لمكة
المم
لذي
وكانت
ا
الرب
ليما
عن
ا
ا(ءوم
وكان
لسو
قصية
طين
لمملكة
ا
له
الحال .
في .وفف
لىو
ان
برز
لا تطهمن
ا"-ءر ار الحكو
بية
الطلاب
الحدمة
قانو نا
ذصف
،
ا لىآ-ار
ا
وقىلوا مضوع
الملك عبد
برناددرت لاخخلفت
الده
:
قائلا
لو ان
ان
?
0
الءرب
وعدم
-:ظم
اخدواو
ا
ودافع برأ
الاستاذ ":يلات
لوا ع ية ، .اً لأ
بمشي
الى
في ب .ت
هـن ازدياد عدد
بازدحام
قال
لى ءاس
وقال
شكاوى
ا
جه
،
النفاثة
واشار
فاكةفت
"
ءن
بسرعة
ع
، 43
لا
قد
اية
الى الان
ية
.
العاطلين.
حماعي
س
كايا
-فية
في حةل ت
ته
فير
ولا
سكناهم.
الط:وز الطهوح
م
إصخرا
ون
الع،ر
القفين
التي
كمارا
ان
يعاني
خاصه
وا
حضارة
العا
ضهاره وس
ا
ول
ثروة
حر
الب
وعقهم
امالا
ا! لان
عم
اهمطور
زقال
تتعلق
ملىوس
الاج!ماعء"
ازشئت
الهر
الاج
!نصيب
اجل
اق
ن
عدد
اً
اش*ل
إكون
بأ
اهثمؤون
.نذيم ن
مهدا لأول
ال*ر
ا
احمتما
ته
اذا
ان
.
عن
من
المهؤ
ين
هدن
مجلس
اق
اكواب
.
باخذ
لتصع
من
قيب
لا
الاسطورة
لحماية
ءوجود
نه
تحا
اسطورة
لا إذظر
الا
البترول
فاءش!ر الدول
يد "ن
عن
افى
مثكلات
ازمة
اصمالي رئيس
ا
الامتياز
غرها
مز
كجاري
عن
بالف
الاردن ،
،
حد
ومهاًرة
التي
ثه
فا
إ*اني
و
مما
اق
لعر
لمرأة فيم!-
ا
البر
التي
ا
يطا لية
اخذت
نه
ار
سيكفل
اًكع!ت
الاولى وءن وجد
!
.
مثلا
وفي
زساهم
ذلك
في
فاضل
جغر
العراق
البقافة
رس
لمدا
لمار
عن
.ومع
كالحقوق
ما فييا .
الاردنية
الذي
ا(ثلإثي
وقال
متازا
!ة
.
لمجاكة
ا!صن
بعد الحرب
لاحظ
!يزا
:
من
،
وتحدث
إلذي
وحمض
ا
وهـي
يح
لاقطار
والكايات
الم!ل
ل
قيط"
الميت و.ا نمرتوي
ان
ا
بلمدا
ح
يو
زن
هـن معادن
.ثم تناول
9ر تجا
بية .
حدور" خ
ب!رض
ا
ور عن
مصدرا
تمه!ميم
سوريا
الغلاء
الىوال
الحضارة
وفرضت ادر
المحاضرة
وتصلىث
وقلة
الحاهـ" للدكتور
8
حد
ششيلات
عن
ا لاور!إدالاردني
نها
طر
الدارس
وتعلم
اإضا عن
في
يف
العقل السوري
وتأخذ
ا(ثصر
ير
،
ءع
لا
لنفسه
.-
اً
هي
عدد
اد
وكافحت
أةلإبات
ولن!ره
ء اورح
ا
وفي
تعلم
المسؤولة عن
،وهـؤولة
فرأى
ات .لقد تطور
اًلاتاذ فرحان
الدممهراًطيه
ا!را
ة
،فوريا
ء؟ل
ووثقت
الاس
ستقر
اًلاق!صإدية
ا
"
اشار
الان
وتحدث
لحا
اًلى ازدباد
4بعد ءشر
الاجتماعية
ضرة
ت
العلإقات
اًلاقتصادل!
اس:و
العرافي
ا
ءو
الاور
الثقافية
،
خا"" بعد
ن
وضعهاعقب
ا
عنن
الحياة
عن
الد
ا
وتحد.ث
القطيعة
اًلا-تقلإل استطاعت
بفل-فة
امه!حيح
وكازت
وج.اله
لحكومة
ا
الةس ا ئب
5
.
لياشرة
ا
البلا
ا(!:حاعدية
التي يحتاجه !-شعبها
لاصلاحات
ثة وفال :لةد منعت
.وبمد
لوضع
تساعده على
استيعاب
والى تقبل ،وتفيم
قا-فتي الحاضر
ا
و!
في
في زدعيم
،
اقتمهادياخها
ا
ةاض
وصف
الى نثاط
ا
ميزاءثا الاقتصادي
سهوريا
ا
اًن
تع
ا!ا:اعات الفرورية
مختافا
دل
الاقتصادي
ا
فأ
مثيرا
ا
وتناول تشأت
الوضع
.
ا
ءن
اي
على
وا
؟كنه
لماضي
ا
رد
عن عدوان
الىططم
اهأس -دا
دروس ا
وكأدث
الجيش ةقال :لقد بلغ ج!صشا من
القوة
في أ!طن!ص
3
ا لعئ!ثأط! ا !ماقي
ال!نزي
ز"ذ
ا(بلاد
الق!طنين
ون
لاس
الخير
للاج!از
للدكة
خلإص!ا
على
ور
السيالمهة
العر
في
بين
بناء لينالى طا اً
الطا
ئف
" في وجه
بي
مة
اسرا
لإد
العر بية غكر
!ئيل
.ثم ،يىءو
الب
اس
ا ئيا!
قسطنطيئ
في العدد
فمه!ل
أيى لتبةى
نحالصين،
الى
ز"مهيق
.
زر يق ءن
القادم
والى
ئفية
.
الة
ض!-ة
العرليية
ا -ب
و (يكن
و
!قدض
يغرق
برصهلمناء يدعو
هط
نهخحيل
لقيد
غا
آ
ته
د
س"ءا
هض!هط
ار
او
ههضه الصوفية
فمها في
صسنا
يى
الثفاء
تدسيه
حتمما
(( نسيا
!)
ن
عند
الشا
و اخ :
هذه
مخية
لأ
!
و
من،ـا .
"
!
و
ر الى ماد ية نج-د اطءاة
زف-ه
الحياة
ف+ذا
.
-
وما
الضهتب
شاءرنا
كانت
ا(تي
فياعكاا
الية
تو لعتوي
زيما
ح-قة
الس
إشاء
ع
إع!ور
ي4.
،
التي
ئق
دةا
ن
خدبإط
.
.اطرحي
و لنهض
،علي
الشتاء
القاسي
يا
رعثضاضض
وأ نش س
و
حر
يا
ارة
وأ نتن
وا
.
منحى
ودعنضا
وقد
ا
هط
رد
لأ
عنقي
و
أو
قلميلا من
الفرح
نة-هط
نهنولي
،
نفوسنا
يرسل
اس!ر
عطر
و
!
الهض
طه
تها
ر
ا كا
يخه ،وه!-
لاجا
ب
و
!-رنا
اللض
اضض
إثهض أ
ما
في نفس"
مه
الار
تر
ما يناديه
،و!لى
اء ،واله"ا في
صياته
إنه
،
أ"-انا
لهر اب
من
الد
،لا.ن " لا يرى
لا يرو
يمأ
اء ،فيةساءلض
من جموعة
،
قصص
،تل-ك
الحياة
ور جور!
بة4-
حنا .زهدر
2غ .ل
0
ية اهـتي
بل ءوعة
الصور
تصدرها
صور
را ؟عة
اشتهر
ا(تي
عن
الم؟لف
حها
بطة
را
الحتاب الناس
بىطاء
الاستاذ حسيب
فضحعله
إلا
لا ينقع
هـب
موا
الكيالي.
ء
ا
.
و
الىلسلة اكهر
هضعلى
.
غلة
الفراطه
لإم الذي
المه
يفص!
ات"
يةص51
اساليب
دوا" اصرا
ص
ر-ا!
س
فان
الحرب
وخهلهلم
نص م
!ح،ت
الدض!أ مع
غلإه
بيان
وضع
،فيطلمب
الخوري
الكلاب
طا
فوس
الا!بر-ا!
افجمما
ر
والق
ليل
ورتجعوضها
مدعوم
مفموا!
وقدمع
.ةعم
.
له
ا
المطل
بالأرقام والبراهـين
وإلام ا(ضيخ
ن
.
مأرحهم
الاهللى والدضط
جرزه وتجره إلاحلاضط الض-حرله على اك"وب
عما
.
1
طه
.ل
اها
وإلذي
بالأرواع " حهذه
.
الارهط
مثعلي
في سدصإط المف اجرة غلإقة
،وضهر
وا
الناس
1 0صحة
-.
،
اليأ
الاول
قدم للكتاب
المتعبة !
س
الكتاب
وكفا-؟م
!
اءـززن
على الشاعر فيرة من
من
فيها
طرب
سباجمما
في نتائجها.
الدكة
له
القيصر
ءن
ية والهوة
الكيالي في قصصه.
هـاضض
و
تأ
،
ن
تعااض -ي
شقاء
و
لرغبة
قبيم
العالم
العاجيتين
لنا من
ورظار
قد غا
.اي"-
ان
حو
لا
ألقنلانض
.
ن
،من
،ذراعيك
كلا
يتحد ث
و
اجواء
فة في روسيا
لمتر
،
في
اللغة المربية،
.
ا
.
طو
ال
يل
غكأف-نا
إ نه
.
ا
اءه باهـرة
/
.
-الصمت
ا
اضو
ا
ليو تو دتوي
1 2صفحة
.
ا
" هذ
هـو
.اح
المص
،
لحيا
الء1ير
وقدم
ءح في
ة
وطبقة
لدور
!دس
الأول
س"اها لأواط صرة
يخا طقة
لحظ
ياعب"ـا
هط
فيم
إلجبار
تفصا!
العالمي
:
ا
،حتى
لامي
خير
التي
ا
لي
مى
!
الدرة
ا
لم
ءندي
محب
تأ
الكاتب
ا
و
"غ دو
مع
ط-سة
قلب
ني .
ليف
الكتاب
نيسان
ا
ذا
كا.تي
ا
كم
احب
سا برحني
ء
وا(صملام
ا
لماذا
بر
الحرب
الق
ا
؟
ن
كل
لأ
اتي!ما
!،ء
"
المج!تب
عن
ا
الألبماض"ـ،
الجا
ني
،
ا كا ني
إذ
.
ا
!
:
" المثهإءر
زل
المكفا
فر
ند ءيى ك
لا
)نمهـةإ
2لى
الم"تر7
بما
التي صدرت
دار
لم في ش 2ر
5391
من كوارث
معبداننه
. يلى.
العلا
: 29.صفحة01.9غ.ل،-
ذا
أ
أ!ع
و ماذا أجد هـل
رى
أ
م قي
ما
هناك
!
الح
ب ة ؟
.
حظ
يكون
؟ وأي
،قبل
سه"و ات
موني
العاجل
الحب
أو ابرد قليل
منذ
حظي
أو الآجل
؟
الإم الذإهـب ب"عليق عن ت!جقق
،احلامى
؟
-
تيني من
وهـل
يا
وهـل
أغدو
سعيدأ
من
و!تاب ،
قليلط ؟
5 1
إنني
هنضا
اءون
ذ
افا
ف
هو ؤمخر
ج!الها الذي
لمب
وجه
8ت
! ما همي
بنفبي
فيه
سهاعرنا
يحياة
لا يفنى
- 9 9
3
-
9 9بالاضافة
5
للتي
في دلك
الى
إيق
تع
الم-اة ى
كةبه فى الضر
حالدز.
بعض
.
.
.أريد
المتفائل
في
ما يجب
ذلك
؟
أن
أحيا
الحياة
يجذ
نصف
6صفت
،
علمينا من
يضاً
و
اني
حقوق
.
.
لأرج
زصور
" .
و
ثرق
ان
حي-ال
.وقد
والاسبانية
.
فظاءة
شجمت
والالماني
وض 3ا الشاعر
خليلى
ليرة
ني
الحوب
ا
رمم!
اللامع
من
،ذا
لأسرار
ا
و لكن
2
جرت
العاع!
حالدز هـو مجوعة التعاليق اقم كتهكأ في بداية عام
9 9
5
الى ادث والذكريات
يليا
على
تودتع
؟
الامتناهـي
ا
العا!
سنوات
واباه ستوات
4
ها يكون
عام
1 9دأب
1ه
الكاتب
الكبير
السوفياتي
ا
اهـرنبورغ
لله!او!
0
76
4عفحة
من
لحرب
والسم وماشها
هذه
إلورق
ال !-وا
الق!ميدة الى اللنمات
" ،ولأول العرافي
( ملحمة
وروعة
،
ءرة تتض
كاظم
اإمتاز
سحعرية)
في
السماوي
فافها
الروسهي
لفتها
قدم
ك
هية باسلوب
4والافر في"
الاصلية
لها
ا
ف!
ال-ماء بميلى في ءيني
؟
حاس!ة
ا
ا
ولكن
ك
ا
" هـل
شفى
1 .نت
؟
وحد
،
يا
إلهي
،تعر ف
!
.
الع .ب؟ة
الدكتور
جورج
زصف
شمري
والانجليزية
. حنا.
ليرة لينانيه
وما
هه
،هـ
المف س
العامة
،
وع:قر
حرص
آ على
بالمعاناة
الض!احكة
ا
ءلى
ر،
ان
للأنى
صاصبته
ا
ذا
ته
المم
ضازة جبروزا
للا
نثى طاقة ض-مة
و
فى
تلت
"هن
،
و
تصيرا
لة-ها
لكلها
سل:يا.
حيان
الا
اًلاصيلان كأد ذ،ر
ح
يرفي
م2:ا
عظي! جهادها ،وز!ع موت
غير
ما
،
هنا
،يكون
ؤانما
طيهتما
عر ر
هـذا
الثذوذ
،
بالخ
،
زظ
عن
!ا!ا
الشذوذ
حوية
مي
((
زعم
هذه
لحرية بادادى
،ثم !ى
ي!س
،
طاغية
1و
مدعاه
ءن
التي
فا
حقيقة
اخضع
اليها
الارادة او
اضطرمت
،وعاطفة
حمقاء
!ا اص أة تفي بالخود
بل
اذا
الحق طرد
الازوثة
،طاهرة
وجرد
،او
الموت
،وعلينا ان وا ستمر
نلةس!
،فاذا
المإجمة ،لا
،لا
،
اية
عدم
-ر
ر
بالسكر
ان
علينا
بعصا
وا
روى
اط
"
ولملا
قدمين
،
نكبر
.
.
فاني
في نفس!اعقدة
الازو
لى
ثة
،ومن
.
،
إلذي ،
ثم
اخذه لم
يشر
الكبرياء
صاحبها
لكانت
امرأة
مقدها
ا-تدعا
ء
ند
لرجال
ا
كام
ءا
فاذ!
كاحدهم
الختلفة
هو؟يحتار
من
لا
،ثم
في هذا من
رسا
ئلها
ن
النصوص
،واما
.
قليل!
لا فعل،
امامهما خلإفا
فهم
الجانب
هذا
ليحنه
ئدة
فا
عند
من
هذين
جاة
اكثر
مي،
انسجاءا
مع
،في هذه
من
ا
حبى
قوي
،
من
اخهما اراداها
ان
،
في
تجدث
الى الرجل لا
وكان
بد
لها،
الترفع ،والنسامي،
ثتصا
نو
نواة
تحميم
متحرجا
بد
ل
لحا
خلاله في
اذا ! يحكن
ات.ا!
مي
)) ،ذللا
رر
،ولا
فوي
في
زفس
ا مكار
اءشبارها
لمغدة
يدحض
الى
،وثمنا
فدا ء
لترفعها
اي
" البباري
"
.
على ما استنتج
المنطق
،اشير
الفني ،والتقويم
الى
يجتمعان في
انهما
الذاتي ،لا
يصح
ضربممما
تب.
الفاضل
عن
ولي
.هى
.لة
)،
الكاتب بشيء
ورعا
،
الرجلين
لكا
،وجبرا
في
ترى
،ؤكان
الدين رسالة
اجمل زهرة
في ا نهظار بثاثر رضاك
تقبليها
-يطمق
! سوء
الطر يق ،فنحين نرى
المعقول
،لا
لوجود
.فترقالى
عندي
،
ومن
لئحرقية
فى
كما
و
.و لم!خب نصوصا
منه
لأفاد
منظاراً
تضعية
ثباتا
لرب
،ثم
غلبالظن،
ق-جة ،س
تجالس
كتمهل
في
الرجا!
.
تحر ح
امنية
77
" 4
امحاتى
ن
بدأ
،في
،
نهما
،ءن
!ا
وا حتد
،
لى جبرا ن
،ثم
لرجلين
ش يدي
الممضوع
التي
،
فعاط
ء وإلآن
عن
الجسد
وسضع
بالخل
في
التغفف
وا لرافعى
تظهر
على تيها
ءي
ث"ـ،
انم
.
كرمد
اما
شذوذ
بلذة
وجوه
حدة
او
شوقها
التفكير
.نشع
.
.
،ثم كان
المدى
في
،،
وانا اذ اسكلد
.
لجوح
ئق
الرأي
ب
كما
الاشياء
،غادرا
،،
امضها
هذا
كون
نب
ويفرب
تة-لي
الر!ال
ا نتهت!
فقدان
م
هي
عمان
،
ط
،
حديثها
الاهـتمام
نقله
.نها
ناورا
ؤ
كن
مجرى
!عض
فما
هذا
وا لار
الفافل
كا ن
،
أ يرغير
وحقا
الرجالى
ت
ع
على ضبط
.انه
ا!ترزح .والاحط
،
،
الكاتب
،زمد
باط
ظالى
فك
واحدة
ربما
نفها
ما اورده
تقدرها
.
كرة
ا خصابر
الرجة
هم
،
.ن
وا لرافعي
قي
لأمور
احتقار
بةمعة ،
خها بااذات
نفسها في مقاومة
13
"
!موع !ا
بااز
،وس!-ي
،
ا بية جا محة
غريزة
ء
ويرفعها
اطلامطبيننا وبينه يبدأ .ن اول
الخطورة
ز--وهر
،عن
الاستنجاد
واثارها
))
-
لى
التأكد
ءاط!ها
نة
اطاره
جموحها
اذا ثبن
ءمح!ةت
ازوثت
و
-
الم!كبرة
ازوثتها
،شرط
مصدره
على
منعا
للفوضى
محتاجا
فىحما
للمقا
متز
رأ
زعم
تتقيد
المبر وتوة
حب ،
ص!رها تبرر
ءن
ر
دلالا
المرأة .
ان
بها -
لا يئصع
نو ازخها
ب
اخبار
د
اذا
على
بن!ء
هذا
حر
لا
من
قطع
الدفي
اعاره ال!
طبا ئع
لم
،عن
ا طني
الانثى ال!ملة
،وحفظ
ؤها
كةير
.ن
ءن
وثائق
داً
،
رةةي ء:ه
-
،ما
ا
،
بمفادها
.
تفرق
فما
و
) مي
الباكية
طيصة
3
حشا
وي
))
،
اعصاجمها
الادلة
لمعدا
مي
لاطلإع
وا
تفاوته
وزتسك
( قلب
ضحكاتها
الآس
الاستاذ
،
،
ال!فاع عن
،عن
الى
في
الص!حة
،وإ لمإر-ة
وفي صدد
ولا
ية الفكر
تلفته
)) -
)،
،
الاديبين
ولو
"ر
دراسته
الى
على جمودها ،
لى
ما
،والشراهة
عند صا-ي
في ربيح
،وان
علىهذه
لرسالة
فيها من
التي
تصدم
الئى
ر،
شعرية
ى
جاء في اخرما:
الامل
ترديما فقصاراي
ا
صة
،وا للبس
والت
النص
لر ا(ءفسير
تحد
،م.ضا!
رياضيد
الذوق
فانه
بة
عليه،
شامال!ا.
ا
اطلإف
،
!اين ،و
رر داتي
فه
ا
ا
وهذا
وانطبإع
،تحدد مدلول
ا
لا يخضع
إعد
لقو
معتة
قي
اليه
م اك-ص
ييدو
ا-تدعا
الدين
.او ض
ان
ءى
ا
،
م
ؤ؟3
الىص
كانا
،
ئه ،عمل
،
،
"اً
في
.
صحة
عن
بولي
ل
اني
اخالفة
لا اجزم
بصحة
اذهس
لمجد
ولجمدأ
عنف
لانو
)) لأخذ
،فوجدها
ف! يحركوا
،
ف!م اولي
رسا ئل
ا
ا
مطلقة
حين
خالصا
الا! ى
والش 2ـرة
مص
الاشخاص!
فخصى
،
بالاستدلال
بحياتها
ا
الفكر
على
.وطموحا
،هدفه
ا +دا
5
،لذزهالكبرى
محفا
و
تجر يدها
ا
نو
وا
3
ثتها
هـى
نما
،
زش إع
من
قلبها
بيئ
،وشكها
جنإيها
عقلا
اما
غر
وا
!فت
انها
من
لحرمان
)
جها
ما إطمعه
ا
ءن
الالفاظ
ما
تحمأ!
اسضوحى
في
،،
سبيلى
زعم
،
ولا
صالولبئ
(
اً
ان
إييلم
فوق
بحغه
،حين
،
ئل
مي
،
ل
و!ني
الي
نو اً
ثصما
ته
من
هدوكها
ا! ا:خاصا
السبه
بعمقه واصابته
رسا
راى
.
))
ينلىل
بانو
من
.
خاطر
من
ثة
ل
4حمل
بطلاوة
وطراوته
اشك
الى حل
ا!
بخدا
ا
وانا
ير
يفيم
الم!
فع ان
له!ا
لا
ما احماه
ا
إذ
يد ان
ف
فيه
ق
الطلاوة
الى
هه
ور!ظامح
ا
مشكاة
- ،لأ
وا
جهدا
،
من
وخاعته
يتخا(ج بااةجد د
،وا
الظن
بالرج
مي
"
النمجوص يتحها
ا لرأي
ر ،الغر
ولاز!-ث
!
،
هده
،او يرى
،وستطرت
ا
ا
للص!تب
الفاضل
نما
-ابرا
ب"
"ـ،
عاي"ـمن
،
ح
قيق
،
بالحكم
اعطه
"
من
هذه
ولو
ر
ا
،
خر
ج ت
انا
البحث
الوصف
قرا
ا
ياه من
ل
عندي
.
أ
اساف
هذا
فاب
ءته
ولم
ا
الظري
.
لطلي
؟
ا
وازتقاله
لهير
اركان
ما
ذلك
خذ
على
ا
،
فتر،-
،
ر!نا
على
كتها
.
تحر
.ن
!ارته
ا
تطوره
له
كانت
لم
ادب:ا
او
لحد ليث
وسةظل
بين
ي
نةيض
في
ثباتها
ي
أة
توؤهر
واختصاصهم في
،
اضت
اليها
،ضوءا
منه
يلقئ
.عر
النصوص
بيا!
تعبير
زفسه
،
.
و
ا
ف!كر
ية
ليدع
،فرأ
أن
بمذا
الطر
وهـو
ا
ا.ر
،يجتهع
-
ة
يت
استميدها
البحمث
-
درس
بتها ا ش
وي
.
مترلة
.
الظلي
لمص!در
ا
ا
حافخط
حلم؟اً
في ر( قلب
تلك
خاطرة
"
يبة ! غر
قتيلا
حد
.ن
لتها
ا
على
،
لي
ءات
)،مي
البقرية
ثة
"
غر
ل
وي
لممدا
على
وكانت
قرا
بع:دة
ا
ولكني
ا
ونمت
ءلحة
،،الغر اء
على
وؤفه
ا نور
في
ممي
خامدة
،علا
ا
.
في
(،
لاداب
،
!ث
الاستاد
:
ذاًت
الانو
ا
بال
ازفي
لهذه التكإة
رلي
لم
ال
ا
لا أدعي
تفرغت
،
اعترفت
بأنني
اعن
ءناية
كاتجه
يرى
الفاضاط
في
مي
ر،
ى قبرأ وئدت
قيه
الان
ل-ة
ا
-
سفسير
رنا
ا
أ
ور
آ
ض
تة-ير
لاستاذا
لمعد
،ثم
شيهفىالكثمف عنجا نب من جاةً مي.)،
خا
جمها
الىالى
ا
بقلم :صد
ف
احثر
هدلفسيز
ا
ر الديئ ثر
الديئ
من
نصوص
فيقضد))
ولم
ا
هـ
4
لب
القول
ا
في
ي
روصث!كالآ
لهمما
ص! ، . .هـ.
صاأد
أعمم
،
اجاوزه
و
الفدنغ
لاب
،فهو
تذا ل الذي
العفة
عطيمة
اضها
،
وظني
الحظ
من
ءن الحب ينافي
ان
،اضعها تحت
الامتنال ،وب!د
الذليل
ادمو
))
الانوثة.
ءي
،والادب ،والسوقية
)) لوحققت
،
ا
اضاعته
يكن
اًلى
ز
3
"
مي
.ن --
فه
مي
،ر
من
)،
وي
ء،
لبدا!
وورن
المركبة
اخ
رءر
التي إختارها
هذا الى
الرار
لا.
ئي
وولي
وبمثاعره
طلت
ذب
.
"ن
ضإبه
،
اتيح
لها
وف ،
الدين .
الاز-انيجميمأ.
تحذر
ششيدا
ا
موقف
تقديم نموذجين
ءرة
وبين
من
ا!ر الىجل
الا
ا(:صوس
الاخلافي
النصوصى
بقية
خرى
مرقف
جهران
وكل
ذكر
من ،
للرجل!
الجت
فلم
،اسممه
م:ي!
ان
ان
سبق
الى!
لى
الذي
قظع
غلى
تتحرر
نور
،
ر
)
"!:ا
النصوص
لةهم
ف!
جذريا
،ز"يجة لا.قدمات يثير
في النصوصى
الى
واني لى"رى
سبقت
القي
هذا
نان
حؤصائصه
علإها
،
-
الحلاو
وهـى
.
ولى
ه!
"مة
ءلا
ا لرجل
فهس
د
مي من
فيها
قكى
ء"دي "
ضة
في
اجا!
هـذه
رفت
ا
نو
ة
المأسا
ا نوذتما
ذها !ز
قيهح
الأس
ن
كلها كرة
!!
عظ
صر
،تممورها
ا
هده
.
ابعد ))
،
أقمة انثى
وملاحقة
و ،
ويرتنا الى
خوفها انها.
انما
،
ان
! امرلاتريد
الانو
كلـذ
من
ه
النةم
"
نص.صها
بمذا القدر من الن!و ال
النهاية
،يصح
،
5
ة
4
وان
كي
من ،
فاذا
هي
،وبعد
ان
تذ!رت
ذلك يلقى
جبرالى
بسل
في
الجكا!
في
الى
كآن
يكون
!سذا
)
تلك
ور!ا
اراها
في
فقد يكون الققياكمايحبهو
.
،ورغم وابم
.
.
هو
هذا
يرى
الصراع
كمقطلعةمترفع
النصوص
لي ان
،مطمئناً
ذكر
الذي
من
الى
شء
عرفى
دراسة
آض لا
ألمة!ا
امكالى
،ةانيا:مر في هذه
.ستقلة لجبران
الخاتمة .
الفنان
الدا
تيئ
مرهفة
على ام وب الانو
ئة
لاكثر من
فهد.
تماشي
،ناق
،في
س
خواطر 3يا
الجوهر
عرصت
عابرة
لي اثناء القراءة
ز!يرا من زاويتي ،ولنر نافت ،
غرضه
اة
بي
في
-دمة
الادب
،
فاثبتها
!!
غير ضاءز،
المداوي
،والمحثف
عن
!ها المقصوصة
،
و
تسحر
صرر
بفن
78
رالديئ
لثرف
،
تها
الحقيقة.
. ذوا
اسر على
العقدة
العلم
ادلم
الشيء ))
الي!
مام
))
.
لا بد من
جزءاً
اذ
الضاجة
الافوثة
المقال
لأن
ا
،
))
ثة
جديداً
لأن
وما ندري ن
الحركه
الثي.
الجإهل.
*
ان
ا بعد
تتمئ
تتمئ
مى
من
(
حب
"
!
تظل
الورا
لنا
و
(
على
ضوءا
اذا أساء.
،ورغم
في خاتمة القال ويبد. ان
"
تدا
له
ا(وقومس ،
سيء
هو
فع
هذه
الحاقد
،او رفهم
نيطلععليهجبرا
الكاتب
المثبت
ونحن
حها
الثيء
اذ فىى
انها
الحب
او
تغفر
ثة ،رءم
!
)
واعني
حريصة
غن
في غير ترهب
و!ها
الرئيسية
،فاذا نحن من
ا:لىء
،
اطنب
اذي!لته
مبى
.
الثاكل على
ما نأ-ذ
الانى
من
زفسها على ال!!ابة
اميات
يفر
ء
موت
وركم
على مذا
ب:رانا
01ا!صشفه
.تحديد الفن
الن!وص
هروب
خوفها
الا.وثة
3
زة
لات
لنا
عرضها
الى الاستطراد
.
وقلبها
لختمب!
ءلب
المقال
( موت
افيات
ابقاًء
يدل
غقدة
استقهمت
الرهبانية
ا (الش
وبعد الر-الة
5
للرجل
واكتفي
جمها
خها
،واهم
-
،ان صح التبير.
ا(بوح
هـةا!ر
عن
،
اذا
-
وإذا
انى الفت
في تجربة ا!جة
كلـذ
افىء ئل
من
لا نكاد
بعد ان
ين في
)
.ما
في الةصموعى
،
وتخا.
منها
ق
،
لماق
"
يدا ن
ب من
،وا للمح.
نة-كما الى
الصازا
تى
افعل
إسيء
على عقدتها
يدوي
،
بم الغدر في الرجل
ا
المنشور
عقلها
ثارصر-تردد
في
بالطءمة
الخوف
،ح
فرضت
(
بيخا
ا! الخخ!
والازفعال
ظنه الكاتب
الرهيب
.
رساله
-
للهة
ا!ا
التمتطع
ىفماء
امش اح
مذهـاكس
الا!ل
ايا.
تجومةأ
تتض
اجت
الدقة
الحب
التي
الكاتب
واقر أرسالةمنر،مي
،
،وفي الفصل
مستحر
الرجل
انوثة طاغية
من
--اي
،فيمقال
افيسة
.ثل!
استطاعت
انها
-
الان
،
الذي
فيا عن
انها
واقع
نهح
والثعر!
حبها
،ولصراع
نقمهاتهالجبرلىا
وءخد
،فاحاكم
تفسير
النصوص
فى
انو ثآها .
-
خد
وادبه
في إلحعاب
حبران
رصررب
في هذه
ضل! عن
،
سأقتمر
الى
اذا
على
ث في
فيه السعر
حدث
،ف
عليه
لها.
كنير
.
الصعجد
الأهم
لقيام
ص!ل!
كان
)).
:
-
الىجط
!
،
ب!نها
عند
وهـو
،
مي
جبرانا
واجل
،
3
هذه
غلى
الرسالة
الثانيحهسبتدلهعند
النة-ية
ا-نقارها
واصبته
،
ات
إلخاطرة
وعلى
،ولن
تعود
.
برسا
تحفر
لخنق
اكفساف"
ان
الفني
،وزة-ت
بد من
موقفها .ن
رمز
خثوي
ال!
شك ه
،
،
عنه
ن
تتحدث
- 2
ا(ب
مى
خلى
امور
ت!دل
ذهـب
الفتاح
بة
،
ولكني
لبر*ختصار
الفالىت
دون
صبران
ا
وهي
ألعدد
في
رأجها المفجوع
ال!وء
رجالى
م
ووجدت
زتوحي
الثاني
الذي
المفتاح ،
الفني
المقال
س تكزا
سا
هذا
هنا
هذا
الى
ن
،
.غرا
الحمى
الرجلى
ذكر
النموذبخ
ج.ر
الى
،
بجنا
لانةعالاخها
ذلك
غيى
الان:وي
على الصيد
مراعاة
!ات
تلك
فع
الجزء
من
ا(عقدة
الغر ا !ة
الاهتداء
ار
، 2حلط
)
.
على
.نح نلاننتظرثم
يكون
ء ) الذي
.
،
ل"م
ا .ر
ال!تب
تعطيا!
على هذا
الف
اع-ت
مرا
"
فهما
اف"
جمهذا
المعدا
مئ
اعر
فان
جبران
3النصوص
الاستاذ
عنه
بم!!ح
اًزر"اط الى
بعد -
ولا
من
م
والان
سيطرة
تعاضة
للأس
و.هما
يقود
ولعاط
اضاع
لماذا
(
(
وقد في
-سب
العايق
الكاتب لى
الفاضل
ا
لى
يجيء15
؟
وما ادري في
لا من
منه
حها
03وة
البي
إلها
الى احتقار
الى
امراة
الكلمات
--وهو
5
،وجاز
يؤخذ
على وجه
،
،بل للمقدة ،لرد العل
،جاز ان
ا
-كما
رسا ئل ان
ي
صحيح
لجبران
يص
هذا كله
ثة بان تطل مم!در وحي
الانو
فهم
بعد
ثد
المحاولات الحش
ريح
في نةسها ،وادت
اء
هذا ،وهو عندي
من
صاحبنا
مي
صلى
اتمو
" لا لسي?ن
الا.وثة
" :
كم
قلتكل
ا
من
اذا !ح كير
عند
هذه
ماء
اً
ورـذ
الجريئة
،
"
!وت
فنيكما
))
للقمى
ل
والاص
ه ادكاففة
لرسالين
تر!4
الاء
.
ابداع
سمعت
لعد
وولر
،
هذم
اعقدة
واضحة
اذ تأل هذه
الحلاق
تغزل
ومن.
منرسالته
ففكما
عن
اص
انو
ث:ها
الذي
،
منه
رجل!
ا
ظوةالذي
ابد
،يخقى
كا
.
على
ومر
،
،
ش
جا!-لي
من
))
حبران
هو
الحلإق
تسخر
،-و!فه
.ئولا
ا
هذا وذاك
،فعند الرافمي قدرة
ففي
غليها جملة
)
سأس!ا
الرافمي عر .
ا
ولكنه
الحب
دلة
5
ازطفاء
السع
ان
منط
ء
.
حب
ىر
واصدة
ابحث،
.
ا
اع
صا-نجا
اليه
الادبي
"
ني
!الذا
الحب
.
دهب
يريد
ا
.
كالا
-ا
النحو من
!مههـاء
ارجيء على
5
2 ل!ر
.
للأ
.
لما
مي
اللذة
ومخن
ندظر
ميا ))
ثم
تترل
التعليق
ساثر
-
عايها
من
يتمكن
ل
تص!ونها ،الى ارضى
وفحودته
ان
ش يد
1
بادلال صا-بما
اتمرض
،
))
والادب
ه
،وهي
واعتداده
لل-ب
))
اسى
انو
وباغراشها ش
الذليل ،
حتى
رئيس
فيء
التحرير .ن
ا
الم!نوع
.ثلها ع-للى
،
هعى
-اًبف1،
ءن
الحب
ا
ويضع
5
الرسالة
الماء
.
حنب
الى
ا
الكاتب
ذ.
لى
"
،
-يهل
ول
لقادم
انتظار
،
))
وقد
أشر هذه
ا
زصول-
جله
الصماء
ان
للة الحمد
جعلنا نتلقى
ولم
ادريى!
لردود
حهـل
لتعليقات
كاالقصة لى العدد
العراقية
الحدينة
التحرير الذتور
لملاحظات
ا
ث،
من
معانيه
فيك
المجلة
وتعليقات على بحث رئيى
ل
ان
فما يعانيه
،
،و عرفك
ومبانيه
ولا سى
تمقت
بضة
" الادـا!
.
ردود
ا
اليديع
من
من
افتنا؟،-ـ.
ا
ولا يرى قيك ابدع
جديدأ في ص-ن
ا
والنجوم
تريدين
نراك
مرصد
يراك
ا
عن
،فاذا ازت
ان
فيها :
قلسطي
دان .
روى
الرافمي رسالة جاء
"
.
.
نقول
.
الشمس ،
،
واي
الفمر
بليغ
،
من
"
الدين
في كتب
وان
يريد
فكيف وقد ثد
كثيرا
ءن
الأستاذ المعداوي
ان
مي
قالت جوا
يدة
ية
العنا
في سبا!
ايب
باسا
ا
المرأة
غلى
صي
ينة والتبرج
لى
و!كرلجما
يدا! ذلك
افلا
ررت طصمه
العبارات تدءو
تصت
واضحة
التي
!يما ندا
الى افيمومة
نت
وكا
كأ
!-ي
"
:
ت
لفدكآن
غلى كل
بةن
من !وفها
اكس
باللاممة
هذ! السلإح الذي هو حق
ازوذ!ا
أة تافة
اعر
ءرفتها عن
التي
،
يصرخ
ء الأ.ومة الأنوثة
"
هذا
؟
الذي
مي
.
يقف وعة
جدا الأ"ر
الذي
يص- واني
ثيء
"
:لقد اشتد
.
العوا
اختم هذ.
قلبم!
وا!ابة
ال!ىالة
ولب
في
كل
أة
ز!
طة
13
خيوب
فتاة
،
:حت
5
تأ
ذا
كأد مناهرة
ع،
غحن
يوم
على مي
بقو أط
وعد
لحديث اسيوب
وا
ويمتني
فيات
ا!ا!
مر
از"ـ-
المرض
ع
وهم ش*رى
عنه ؤ-بها -وى
تسأاً!
زس
ا(بب
لى
ص
في
علم
دفتحة
ث!هـرأس
العو!
.بارك ءا!
فيها
تعرث
هذ! الجفل
مع
ف
ويغم
الجلة
ول!نها
لأزث
قائ!،.ا
الا
فالت
ثة
الورا
يستطيع
امامي ءسب
ف
!ن
بهذا
ترجع
ظر-ت
!لى الذكر تهاربت
ما
7
ا
تتابع
نني
هي
واحدة
وجد
تكتب
ةب-ع الظلامار،
و!
ت
الذي
.لق!
" :
الىت
بهيد حبيب وبعد
شهد
لها
.أ
تعطفه ان
جبران
وزفوذي حى
اذعلفأتوا
الى
مل
عليك
وتعلم
النهار
فى
الها
دنه
هو
ا
اليها
ان
واكهار وحبة
صدر
وء!ع
مي -
كبف
، تهز
ث!-ية
ز-ا
وإ صاوبما
ئية في
في
و الصدور
كل ا قي
اكفي
! )،
والقل
الان
قا!
رعيد ،
انت
"!
هو
،
اهلها
كتاب
يطم
وتناحي
؟
وتساءلت
:
"
هيكلى
عليه ،
الثمن
يفيد
مش
يجدر
ما
ذكر!ا
. 4
ليرة
دار
لبناؤلية
الظلإم يخلف سي%لف
الليد!
رش
- :رار
وراء
بمئا!
،فيت
و
القر
يب
ا(رور
الشفق
وان
مرات
عد
فى ينب
برى
ءووببلة
وحثة
اللياط
ب
الا!ا!
النور
ازنها
متوذة
،
فخلف
-
كما
رز ا(!،كر
تاريخية
تصو
ر
نضال
وامي
السحدة
في
يوما كربلاء
في
الىمار
))
و الاسلام
،
وتترلها
في
م-كانها
ز لف -
اطس 6ن
اخت .
الصحيح
ب!ت
بظلات
.
ل الذي
،اين صحي
ومبدد وثتي
نحيل يحطمه
"
"
المش
الاهل
يدة قبل
العروبة
اين ائ
عد
اعز !ز سد
.
!صه
الأنر
!اننيم
00
-
أ من ا ئظ كآملة
العلم اولي
ين
الافق ،
نجمة لامعة
5
عربي
جاءها
. قوجدت
في
و
التوجيه
القوءجمما
بكل
واع
ت
،فان قلي يسير
الشمس
بميد
الشفق
واحد
حللفظ
بل!
دنسترالثوق فاذا
ةوسي
ظمشملو
ها
مي ارادت
والحقر ،
.
قير يحبون ويثوقون؟
ب
يزاك
الممه!ي!
للاهمللذ
.
،أفاقت مي
منها
.
.ا ابدي
عن
نحطئة
.غابت
حس
نداء ظاهر
الا
؟
ورثته
العبادة
.
تحمل
انك
ذكر!عا
نحطثة او ءير
اين جبران رفيق روحي يبق
الى
تفضح
الرسالة
،وليسط
ينها الحياء
درجة
جبران
الفضاء
فوجمث
بل
ثة .
يسكل!ا كار!ا
الو-سثة لى اسم
ابريء
ت!ء
وفيو
واحد
اللياء
ئ.ه قي رب
مأت
ص!
ترى
سهيخلف
تهجرهاومجدها
عباي حبكي
ترى
الأمومة
حديثاً
.
.
.
الاشكاد والألوان حصحصت
الحت
ا لرسالة
"
خجهش
منك
،لا الى
ير!ني
لا
هذه
السعادة
الحمد
الورا
كنت
يحرسك
والثفق
هذه
من
:
الحقيقة
من
وسواء
يملأ
من
زس
لأحد ان يقرأ
الثك لدى الكاقي ،ولكن
الرجال
. جانبا لتحتمي
في
بخنثى تب
هيمثلى
الان
اليه
زرى
من
.بث
ي
كيف
الهة
،وم!
.افول
لأطفاء شهواتها القوية ،
امالها
نهمها
ابعد ءن
في ابى
،ان
توقمخ! انمى ايىوان
الجببة
الىهرة
قيها
،
ترى
فلاد الحب
و،،.
ان
وكان
حواليك
حائما
كل
اهـرب
مما
القايا!
غلى العكس
اشباع
شيء
الغرين
في رسالا مي
اليك ويعال
ربما
لم
هو
المرأة
ا!ع
اليسير
الحب
انتظر
! .ولا يمكن
في رسالة إخرى
في هذا ا!ول
عايه .
ءهوبها
با!
الخجل
الا
في
لاضعلررت
،
هذا ؟ " لقدكآن
بةا
.بل
انو ثتها
لجبران
.كما
كنت
لو
صير
الا
ص
أتيني
،ولكن
الترر
بة العاطفة ،تضع
تخاف
وقد
الى
القا؟!
من
الحب
فأخاف
ا
علمك!
امرأة ثو
اثر
من
الحب
صير
في
الى صبران
لمي
والفرط واللافىء خير من
هذ.
بان
من
مى
:انك
ا
!لحب
افي
بمقاطع من رساله
ر-ائل
الى جبرا نا كآن
ب
.
انتظر
ج
ات
محبوبي واني اخاف
0
مغالطة
،
فقا
وز يف الق-ية
في تةسيرءل
.
ولقد له
اتث!د ا!
لم
الطاغية؟
الكاتب :
اسأ أ!
.
"
مر
لالم
،لح
اليأس ،هـذا إلجوع اغ-؟ت
ء
يا
.
ا بدامظ
ول!في
رلضيد
"
ا
ء لا لا
مني
را!
اك!!
الأزا! ،
"!،مص
ا
،
تفلهر من
كتاباخها
هنا
ما
زياده شاء:ة يضة
ر
على
قلكاا
كآزت
خلال
.
اث
لو
ع!ت
اصسه
.
لم
ا
وز-ي
التي
وراهـلها
الا وكانجوإب
4
ا.ر أ يمزق
ء
ير
لا ثكطء.
احثائا
0
مظ
/
1
ئي
وحوب
أ
ات
تنام
العاطةة
فدع كانت
م،
عقا!ا
ان
ال
، 1
ا
كازت
.وا!ب
مقتوله
ان
الطيعة لا
ال!تب وان
للفافل
برودة العاطفة عند الف.دوفة ، ،اديعار
احدأ
وم
ء
يد
ج
اد؟ب
.
.و!دت
.
ادري
ا
عن
مي
ع.-ت
التي اتى
إ:هت
طبيعة
الأذوية
كما
رعبير
ازألم
جد
دا
ا
ان!ثة
.وفد
للأدلة
بها
ان
في
حياتي
-
حلمط
ل
ا
!تب
از.ر
في
الماةى
د!
مم!
و
.
ثد
ولا
أدصور
و
ز
ثأنا
ا
الاستاذ
المعداوي
العدد
من
الآداب
يتحد،ث
.
.
لمبعى
-
عذإ!آ
!! -يبمأ
اسداش
ل
ضهول
فكقت
؟ا بااهـغم
ا
ين
الترو
زطل"ه
:ر( ا زفي
،
،
ا
:
بقلم
رثد
بك
ر-ح
لذي
لعلها
تعذ.ب
ا
انوثة
زياد.
ها ان
ا
صي
فخطر
نساتر
8ى
ولح
من
هـا
الرود،دة
تجد
دار
وايئ
فاعتزلت الطلم
هـما بعد
وم ،
97
ال*!لم
للم!ييئ
،
.
? .ص
ى
ص
ء
?!ص!صص?ص كأءص?!!ءص?برصصنم
94ء"صصص?صصصص!!?ص!!ص??صصءص!صء!-صصصص?ص
مهبمسعأ
كأصء-
ص
.
ص .
?
ص
?ء
!9
د
ا
العد
خا
ام! -
ؤو ار
-
(
ما
يو ) 5391
!.
صفحة
صفحة ؟
6
زسيب
1 1
الملجأ العثرون
12
اللغة والخياة
)
ابراهيم
.
ا
عريض "ـشاعر الطريق (قصيدة .
.
ميخا ء:
)
.
.
.
ولا غرب
.
.
.
انيس
قصة
) .
.
.
عب-د
العر ر-صن
ا-عل
د
ا
!
5
مشإر!
( قصيدة
.
ا
1
شكاو ى
لا
العر
لحد
ا
دب
بي
يث
لدكتو ر سهيل
دري!
4
نعيمىه
الوهاب
ءن
5
القو اء
وا
ايمم .
55
سر اب
( ق!يد
57
كتاب
الثمهو
الثهـ-خ
البياتي
الدكتورعبداطيديونس
حر
والب
الام يرص
ة ) .
.
يحيى
:للروائي
ز-ت
ار
.
!نغو
ا
اى
اهـدر
ترجم
ي
اج
"ـولخص
ا
محى
أ صباح
" .
الخدي
؟
س
9 %
خاي
ل ءـفداوي
!
24
1
25
الشاعر
!
28
قرويون
لأ
3.
على هامثر ((الادب المحنط "-ل
فرناند غريك
المتفائل
يتكلمون
!
33
وجهة
الادب
ئج
35
اجح
تحت
!
37
نزوع
الادب
النتاج
.الجديد
فى
.
العت
.
اق
؟
الحذاء ( قصة
.
.
.
.
.
1
)-
.
.
ديب
الد ح!تور
جورج
الي
سليم
ط
محمد
داود
ره
قوأتالعددالماةيءن
96
رباءيات
7.
اوراط
-نا
فرنسا
التجا
جرجس
ال:قافي
-
!لم
درويتر
ق
النشاط
الة
.اللذة
.
رمضى!ان
لا و ر -
تا
4 2
حلاصه
!
42
مع
9؟
43
سمجى
4 5
الغليو
4 6
مرا ة النفوس
ر
يخ
.
الفجر
تو
نس
.
.
.
.
عبى
.
.كارنيك
.
.
.
عبد-
العزيز
سب
الا
هـل
ان
دي
ةو ن
لف
دبية
الا
الربي
النىاعوري
-
اس-عراض
-
دا/فن
ي
ءرد
9
العر بي
الندوة ا
9
-
كو
ا
،
1
ما فوق .
مبدا
.
.
لاو
اس-
الافر-قي
لحياة
ا
ء ند
ق:ص-ل
خىية الكتاب
قافي في العا
:
9
فيحل
ام رابايه
إلادب
السو يد
72
ة.
احح
.
-
في ا!غوب
-
التكريتي
بو
جديدة
اي
!
د
م
الدكتورشكري
)
.عرضات
ازجي
"
( ق!يدة
--
وا
الثقافية
-
-
الراط!
-ء
ت
لج!عيا
جمحية
محاشس
النسا
لة
و
41طبوغات
ات
-
حل
ئية
-
ن
لم
قة
-
لىهر
جمع
السر
-
الجا،عت
ر
ية -
لا!
-
ء -
اصدقاء
ذ
ا
( قضيدة
.
ودي
ع
السنونو
9
) .
. -
محم
ود
.
نع
67
الآداب
زوفيق
ا
( قصيدة
الشىو
ا
الرببع
)
اف
سف
-و
ا
2
مع
لربيع
ل
؟!
2 4
هذ
!
( قصيد
ة )
.
خا
لد
ا
رسالت!)م.؟
ا
9
.
4
القصة والثورة ا
2
.
.؟ .
.
البير
!ام-و
الشيوخ
!
-ا
--ين
ة
فاخوري
كر
شا
خت
-
اً-
كد
(هـقاش
ا
الا
هـل يؤدي
ء
لا"دبا
خنحر -
هي
سا
ال!ءالي-
ا
الى
مل
الذ
ي لايموت
(
قصيدة ) نصوح
نوري
ى
رصا
\
0
!9
1 9
ء
المدك
/
روحي
-عباس
ا
!
18
الصديقتان
(1
القدسي
الآداب
ا
؟
16
لا شرق
الخوري
65
ز-تفتي:
لنا
الر
دي ئ!
لى
. 9
اطريف
ن
العا
.
جي
.
.
( قهـصيدة )
جورحميناسيان
مصطفى
،
محصو
لتان
لأ
52
لد
مية
ا
1
5
ا
9
لخا
البشر ية
لدة
(
)
( قصيدة
د مى
ا
:
قثا ت
ز ر ز و ر
ري-اض!
جيرافئالثعر اءو الادباءعندالعرب
أ
ير!
بخ - 7 7
قصة ! ف-ادس
لا
3
ب *ود
-
ا(صإلم
الصبي؟
ا لأز هـ-ر ي
رو!س
انرثة .ي
بيان
العزيزقي -
زياده
من
.
.
.
.
-
رشند
يز
-.ك
ئج
الا داب
!! % بياتات 9
ادارية
في الولايات
:
المتحدة :
تدفع
0
قيمة
الا
9دولارات
شتراك .قدمأ - ؛
في الار-تين
قيمة
مثة
الاشتراك ريال
-
:
في
توجه
سورية ولبنان 9 2 المراسلإت
إلى
ليرة
الحنوان
؛
في الخارج
العالي
:
مجلة
:جنيه استرليني ونحصف الاداب
-،
بيروت
،ص
او .بع
ه دولارات 8
0
1
غ