الادارة مع تحيات
Mohamed salah vollyman مقادمه
"يارب ل تادعني أصاب بالغرور إذا نجحت و ل أصاب باليأس إذا فشلت ". ل تعتماد علي الصاديق فهو ناادر ,و ل تعتماد علي الحبيب فهو غاادر ,و لكن أعتماد علي ا فهو قاادر ,و إن كانت الادنيا بحر من الهموم ,فاعبرها بقارب من الصبر ,و إذا ركبت جوااد الادنيا فاجعل لجامك في ياديك جاماد ,حتى " ل يصبح من كان ورائك أمامك " . كل إنسان نقابله و كل لحظة نعيشها و كل موقف نصاادفه يلقننا ادرسا مكررا وهو ) كلنا نملك القادرة علي إنجاز ما نرياد و تحقيق ما نستحق (.
نتعلم من الحياة ستة ادروس من كتاب "السبب قبل الذهب"-: – 1تعلمت أنني مسئول عن كل نواحي حياتي. – 2تعلمت أنني أستطيع أن أفهم الرخرين ,وإن لم يفهموني. – 3أنني أستطيع أن أكون رجل أفعال ل رجل أقوال بشرط أن أمتلك قلبا جسورا . – 4أنه يمكنني أن أظل سعياد علي الادوام بشرط أن أمتلك نفسا راضية. – 5أنه يمكنني التسامح مع الجميع إذا أرادت أن أكون طيبا و وادوادا. – 6أنه علي أن أثق بال ما ادامت أهادافي واضحة و غير مستحيلة و رسالتي في الحياة نبيلة و جميلة .
علمتني الحياة -: من يطاراد عصفورين ,يفقادهما معا. من هرب من العمل ,هرب من الراحة. ل تجاادل الحمق ,فقاد يرخطيء الناس في التفريق بينكما . من أسرع في الجواب ,أرخطأ في الصواب. أفكارك لك ,و أقوالك لغيرك . ل يجب أن تقول كل ما تعرف,و يجب أن تعرف كل ما تقول . السيرة الحسنة كشجرة الزيتون ,ل تنمو سريعا لكنها تعيش طويل . المتكبر كالواقف علي قمة جبل ,يري الناس صغارا و يرونه صغيرا . القلوب أوعية و الشفاة أقفالها و اللسن مفاتيحها,فليحفظ كل مفتاح سره. ما أجمل أن تبتسم حين يظن الرخرون أنك سوف تبكي . ثلثة أشياء في الحياة تذهب ادون عوادة )الكلم – الفرصة – الوقت ( ثلثة أشياء في الحياة الحصول عليها غير مؤكاد )الحلم – النجاح – الثروة ( ثلثة أشياء في الحياة تحطم النسان ) الجشع – الغرور – الغضب ( ثلثة أشياء في الحياة تجعلك إنسانا عظيما ) العمل – الرخل ص – النجاح(
Mohamed salah
قص ص عن الادارة هل يمكنني أن أجلس مثلك ول أعمل شيئا طوال اليوم ؟ بالتأكيد ولم ل ؟؟
وفجأة ظهر نمر و قفز علي الرنب و أكله !!!!
نتيجة رقم ) :(1عنادما تجلس ول تعمل شيئا ً تكون هادف سهل . إنني أحب أن أتسلق هذه الشجرة لجلس ،في أعلها ولكن ليس لدي طاقة !! لتسلقها
حسنًا ،ولكنك تأكل من مخلفاتي ،فلماذا ل تكثر الكل منها حتى تحصل على الطاقة المطلوبة ؟؟
إنها فكرة جيادة .وبادأ الاديك يأكل من المرخلفات ويكثر منها ،فلحظ أن طاقته تزادااد يوما ً بعاد يوم. واستطاع في اليوم الول أن يرقى على أول غصن .وفي كل يوم كان يرقى على غصن جادياد .واستطاع بعاد شهر أن يصل إلى أعلى الشجرة ويتربع عليها. وما أن رآه الصيااد حتى صوب بنادقيته نحوه. وحيث أنه ل يستطيع الطيران فقاد كانت نتيجته أن كان لقمة سائغة للصيااد.
نتيجة رقم ) :(2إن الشياء القذرة قاد توصلك إلى أعلى،ولكنك ل يمكن أن تبقى هناك طويلً لفقادانك المقادرة على ذلك.
* ارختصمت أعضاء الجسم حول من يكون ماديراً عليها.
قال المخ :أنا الذي ينظم عمليات الجسم ،ولذا فأنا المادير. قالت الرجل :ولكن نحن نحمل الجسم بما في ذلك المخ ولذا فالادارة يجب أن تكون من حقنا. اليادي من جهتها قالت :نحن نعمل كل عمل رخارجي ،ونكسب المال المهم للجسم فالادارة من حقنا. والقلب قال :ولكني أضخ الادم إلى كل أنحاء الجسم بما في ذلك المخ ،فأنا المادير إذًا. أما الرئتان فقالتا :ولكن لول الهواء النقي لما كان الادم مفيادًا ،فالادارة عنادنا. العينان لم توافقا فقالتا :لولنا لما عرف صاحب الجسم إلى أين يتجه ،فالادارة عنادنا. وهكذا استمر المر وعرضت كل العضاء حججها .ولكن سرخر الجميع عنادما قالت المعاء الغليظة بأنها أولى بالادارة ،ادون أن تعطي أي حجة مقنعة. فما كان منها إل أن توقفت عن العمل ،وسببت المساك. وبعاد فترة من الزمن بادأت العينان تجحظان ،والقلب والرئتان تسارعت ،والمخ أصابته الحمى. وعاادت المباحثات والمشاورات واضطر الجميع للموافقة على أن تكون المعاء الغليظة صاحبة الحق في الادارة، فرجعت إلى عملها ،وعااد كل شيء إلى عمله الطبيعي ،بينما قامت المعاء الغليظة بتصريف الفضلت.
نتيجة رقم ) :(3ل تحتاج إلى مخ لتكون ماديرًا، إنما تحتاج إلى طريقة تستطيع بها أن تتحكم بالرخرين .
كان الطقس بارادا جادا إلي ادرجة أن العصفور تجماد و سقط إلي الرض حيث وقع في حقل كبير مرت بقرة في ذلك المكان ،وكانت تأكل وينزل منها روث .فسقط روثها على العصفور وغطاه. وكانت ادرجة حرارة الروث كافية لرفع ادرجة حرارة العصفور وإذابة الجلياد .فادبت الحياة فيه وشعر بالسعاادة .وأرخذ يغني وهو تحت الروث ،ولكنه لم يستطع أن يرخل ص نفسه من هذا السجن. مرت قطة بالمكان ،فسمعت صوت غناء العصفور ،فتبعته .ولما عرفت مكانه بادأت تحفر الروث ،ل لنقاذ العصفور ،وإنما أرخرجته وأكلته
نتيجة رقم ) :(4ليس كل من يصيبك بشيء غير جياد هو عادوك نتيجة رقم ) :(5ليس كل من يرخرجك من أزمتك هو صاديقك. نتيجة رقم ) :(6إذا كنت في وضع صعب فالواجب أن تغلق فمك ول تفتحه أباداً كن حذرًا!!
إذا لم ترخطط للنجاح فأنك ترخطط للفشل
المحتوي
مقادمه قص ص عن الادارة السيرة الذاتية )(C.V كيف تجتاز المقابلة الشرخصية بنجاح أنت مادير جادياد أسلوبك يساوي مكانتك الذكاء الاداري = قياادة +إادارة مفهوم تطوير الذات بناء فريق عمل ناجح الفرق بين الشرخ ص اليجابي و الشرخ ص السلبي كيف تحفز الموظفين وظائف الادارة الرخمسة الرقابة الادارية 30وصية و وصية لتكون قائادا ناجحا الفنون ...؟؟؟ فن ) معالجة الرخطاء – استرخادام لغة الجساد – استرخادام لغة العيون – التعامل مع من ل تطيقهم – القناع – النصات – التحفيز – الباداع – التواصل مع الرخرين – الحوار و القناع ( موضوعات هامة ...؟؟؟ ) النضباط الذاتي طريق النجاح – الجتماع المنتج – العاادات ال 7 للشرخا ص ذوي الفاعلية العالية – 6إشارات تكشف رادواد فعل من تتحادث إليه – العصف الذهني – قبعات التفكير الستة – ل تقل إني فاشل – كيف تنهض بعاد مرورك بتجربة فاشلة – ل مستحيل – تعال نهنادر مكاتبنا ( العملء...؟؟؟ ) الهتمام و العناية بالعميل – حبات السكر و العميل ( رخاتمة
السيرة الذاتية تمثل السيرة الذاتية بوابة العبور إلى الوظيفة التي تتمناها والتي تعكس قادرتك على تقاديم نفسك ، من رخلل كتابة سيرتك الذاتية بشكل ملئم . فالسيرة الذاتية: أاداة تسترخادمها لتسويق نفسك. وتسترخادمها المؤسسة لغربلة الفرااد قبل المقابلة . تساعاد صاحب العمل على تشكيل صورة ذهنية /عقلية عنك وعن نشاطاتك . عملية رخياطة وتفصيل مؤهلتك حسب الوظيفة التي تتمناها . -تؤهلك للمقابلة وتظهر لصاحب العمل مادى مناسبتك ،وتسمح له أن يرخمن ويقادر مؤهلتك .
طرق كتابة السيرة الذاتية يوجاد طرق متعادادة لكتابة السيرة الذاتية ،كل منها يلئم حالة معينة .ارختر الشكل الفضل لك والذي يرتبط بمهاراتك ورخبرتك ،من هذه الطرق:
السيرة الذاتية حسب الترتيب الزمني: يميل العادياد من الناس إلى سراد رخبراتهم ومؤهلتهم حسب ترتيبها الزمني. يمكنك أن تسراد مؤهلتك العلمية وتاريرخك الوظيفي بالترتيب من حيث الحادث. * من مساوئ هذا الشكل: هنالك تركيز كبير على الحاداث. وتقليل من التركيز على صاحب السيرة الذاتية. قاد يحادث بعض التكرار في سراد المسؤوليات والواجبات التي كنت تقوم بها.
السيرة الذاتية الوظيفية: هذا الشكل من السيرة الذاتية يلرخ ص مجموعة الوظائف التي شغلتها تحت عناوين أساسية مثل ) التمويل ( ) الادارة ( ) التواصل ( ......... هذا الشكل من السيرة الذاتية مفياد: إذا كنت تملك تاريرخا وظيفيا ً متنوعا ً أي غيرت عملك كثيرًا .فهو يضع جميع رخبراتك ومهاراتك الماضية أمام صاحب العمل.
السيرة الذاتية المرختلطة: هذا الشكل رخليط للنوعين السابقين الزمني والوظيفي. ويعتبر من أكثر الشكال مرونة. ويترك لك المجال للتركيز على مهاراتك ورخبرتك. ويغطى الفجوات في تاريرخك الوظيفي. ويساعادك في تحادياد الهادف من سيرتك الذاتية من حيث العمل في وظيفة محادادة
كيف تجتاز المقابلة الشرخصية بنجاح
المقابلة هي: فرصة مثيرة لتأرخذ رخطوة إيجابية في مجري حياتك. هادف المقابلة تذكر أن أي مقابلة لها أهاداف منها: يرياد صاحب العمل إيجااد الشرخ ص المناسب للعمل ،فهو يرياد أن يعرف إذا ما كنت جياداً وملئما ً لشركته أو لشركتها ،ويهتم صاحب العمل بأشياء ثلثة هي: هل تستطيع القيام بالعمل؟ هل ستقوم بالعمل فع ً ل؟ هل أنت الشرخ ص المناسب للقيام بالعمل؟ إن المقابلة هي فرصتك في أن تقادم مهاراتك ورخبرتك بشكل مباشر وملئم من حيث:ما هي نقاط قوتك؟ ما هي نقاط ضعفك؟ هل أنت مفياد أو نافع لهذا العمل؟ ما المادة التي ترخططها للبقاء في هذه الشركة؟ ما هي الوظيفة المثالية أو العمل المثالي برأيك؟ لماذا ترياد تغيير عملك؟ المقابلة هي فرصتك لتقييم الشركة من حيث: هل هذا هو المكان الذي ارغب في العمل به؟ هل أستطيع المساهمة؟ هل بإمكاني إبراز مهارات جاديادة؟
التحضير للمقابلة من أجل العمل قبل المقابلة :هنالك بعض الشياء عليك أن تعملها في اليوم الذي يسبق المقابلة حتى تكون مستعاداً وتذهب للمقابلة بالموعاد المحاداد ،فالنطباعات الولى غالبا ً ما تادوم. حضر أو جهز لسئلة المقابلة )رخطط للجابة على السئلة المتوقعة( السئلة الشرخصية -أسئلة عن الهاداف المهنية -أسئلة عن المهارات والقادرات أسئلة عن الشركة -أسئلة عن الرخبرة السابقة -أسئلة عن الراتب -أسئلة عن إنجازاتك الكااديمية -أسئلة عن النجازات -تادرب على الادرخول وتقاديم نفسك . لتكن قاادراً على ادعم نفسك لما ستقوله مع إعطاء أمثلة رخاصة عن عملك وحياتك فاسترخادامك لمثلة عناد الجابة على السئلة تساعادك على أن تجعل من رخبرتك السابقة شيئا ً حيويا ً وواضحًا. اظهر بأنك فرخور بعملك وسوف تتحمل مسؤولياتك. عنادما يواجهك سؤال صعب ،ل تظهر شيئا ً من الحباط أو الرخوف أو رادة فعل سلبية وإنما عليك أن تأرخذ لحظة لتجميع أفكارك قبل أن تجيب. اسأل أسئلة وكن مشاركا فعالً أثناء مقابلتك .تأكاد بأنك سمعت و فهمت السؤال جيًادا. أجب على السؤال الذي وجه إليك فقط .عليك البتعااد عن الجابة المغلقة ،مثل قول نعم -ل.
السئلة الشرخصية: حادثني عن نفسك؟
إن كل ما يهتم به صاحب العمل هو ادراستك وأوجه اهتماماتك العملية وليس علقاتك الشرخصية وطفولتك أو عائلتك .كيف تجاد نفسك مؤهلً لهذه الوظيفة. تحادث عن ما يمكنك تقاديمه لهذا العمل .قادم نفسك بأادب وأكاد على مزاياك ورخبراتك. كيف تصف نفسك؟ حاداد سماتك الشرخصية المطلوبة للعمل؟ ما الذي يميزك عن الرخرين؟ اذكر نقاط القوة لاديك .حاداد مهاراتك الشرخصية. ما هي الهاداف الشرخصية التي حققتها و أنجزتها؟ كيف تعاملت مع مواقف النبذ والرفض؟
أنت مدير جديد!!.. ما أسهل الادارة لول أن فيها إادارة الناس ،كلما سمعت عن مادير جادياد يتولى منصبه لول مرة كلما ادق قلبي إشفاًقا عليه. سيادي المادير :الن أصبحت بين شقي الرحى ..ول شيء لك سوى الطحن .كل العيون تنظر إليك.. أنت ُمراَقب ..وتحت النظار..أنفاسك محسوبة ،لو ابتسمت لفلن فأنت تحابيه ..ولو عبست في وجه فلن فأنت تضطهاده.
مباادئ المادير الجادياد .1أنا لست أهم من الموظفين ،أنا فقط أكثرهم مسئولية. .2لن أستطيع قياادة الناس بادفعهم من الرخلف إذ يجب أن أسير أمامهم أوًل. س "أنا" تذّكر "نحن". .3ان َ .4قائاد الفريق يبنيه ..وُيْحِرز به أهاداًفا. .5عنادما يتحادث عاملك عن نفسه ل تقاطعه أبًادا. .6كلما ساعادت الرخرين على النجاح ..كلما ازادادت نجاًحا. .7الصمت وسيلة من وسائل التعبير عن الرأي. .8تستطيع أن تكسب موقًفا من زميل ،لكن الفضل أن تكسب قلبه ..ل الموقف. إذا كنت تظن أنك وصلت إلى القمة ،فلن تبذل أي جهاد في سبيل مزياد من الرتقاء.
كيف أصبح ماديًرا جاديًرا؟ ُ -1كْن مسئولً :مازال لفظ "المادير" لادينا يستعمل كمراادف للسلطة والهيمنة وهو مراادف عجيب للكلمة ؛ لذلك أادعوك إلى أن تنسى مراادفات الهيمنة والسلطة. ُ -2كْن قادوة :فأنت مثال حي لكل من يعمل معك ،وإذا لم تكن قادوة فلن يتبعك أحاد ،كما أنه عليك أل تتوقع من الرخرين أن يبذلوا قصارى جهادهم ،ما لم تقم أنت بذلك ،فلو ارتفع صوتك بالصياح مرة واحادة فتوقع أن تتحول مؤسستك بعاد قليل إلى رخلية نحل ،ولكن َنْحل ل ينتج عس ً ل ،بل يسمعك ادوما ً الطنين!!
ُ -3كْن صحفًّيا ..أَِادْر من موقع الحادث :الادارة هي أن تكون هناك بجوار العاملين تسألهم وتعيش معهم ..تشعر بحرارة الماكن غير المكيفة فتشتعل في نفسك جذوة الحماس .عنادما تكون ماديًرا صحفًّيا ..سوف تشرخ ص المشكلة بادقة ،كما تستطيع أن تصف العلج الفّعال لها. ُ -4كْن أنت ..بعاد الّتْحسين :نحن جميًعا كجبل الجلياد ..فلكل منا شرخصيتان :الظاهرة ،الباطنة ..إذا ضر متأرخًرا ،أو على القل غير مهنادم كان من طباعك أنك تحب النوم كثيًرا ،فهذا يعني أنك سوف َتْح ُ أو عيونك حمراء ،كل ذلك يراه َمْن َحولك فيك فيثير لاديهم انطباًعا منك بالكسل .
ُ -5كْن ُمْوِقًادا لل ّ شموع :تستطيع في أي وقت أن تقف وتقول بين الناس جميًعا :هذا الموظف كسول ..أو إنه أرخطأ في عمله ..أو إنه ادائم التأرخير ..وسوف تكسب الموقف ،ولكن ادعني أسألك أيهما أولى ..أن تكسب موقًفا ضاد موظف ارتكب رخطأ ً أم أن تكسب قلب موظف فيستحي أن يرخطئ في عمله من أجل إرضائك ،إن إيقااد الشموع في العمل يتطلب منك التي:
أبرز السلوك اليجابي أكثر من السلوك السلبي ،فالسلوك اليجابي يجعل الموظفين .1 يحتذون به ،أما السلوك السلبي فهو يشجع الموظفين على اقتراف أعمال سلبية. احر ص على إعلن المكافآت وأسبابها. .2 تجنب محاولت المنافسة والمقارنة بين الموظفين ،ل تقل لموظف أبادًا :إن فلن ينتقاد .3 عملك ،بل على العكس ،قل له" :إن فلنا ً يحّيي فيك كذا وكذا". س أباداً إساءته حتى يصير .4 اْرِبت على كتف المحسن ،وتجاوز عن المسيء ولكن ل تن َ محسًنا. افتح قنوات التصال الحر ..هاتفك ..بريادك
القائاد الساحر ما هي الصفات الفريادة التي يتمتع بها القائاد وتميزه عن غيره وتجعله معبوادا لتابعيه وذلك بالنادماج الكامل معهم سواء كان ذلك بوجواده الفعلي أو الوجاداني أو العقلني بينهم؟ إن الفهم الحقيقي للصفات المطلوبة لهذا القائاد السحري تجعل منه وبل شك شرخصا تنفيذيا رائعا قاادرا على قياادة تابعيه .ومن أهم هذه الصفات: أول :طريقة التصرف ،وهذه تتضمن الشارات التي يرسلها القائاد للرخرين ادون أن يتحادث إليهم. فإذا ما نظر مباشرة إلى عيونهم أو إلى أي مكان آرخر أو إذا وقف أو بقي جالسا كل هذه المور تساعاد في تشكل نظرة تابعيه له وتؤثر على قياادتهم. ثانيا :المقادرة على إقناع الرخرين ،القاادة يستطيعون تبسيط الفكار المعقادة وإيصالها لتابعيهم بسهولة ويسر حتى تصبح مفهومة إلى أبسط أفرااد المؤسسة. ثالثا :المقادرة على التحادث بشكل فاعل ،ربما يكون لادى القائاد أفكار متعادادة وكثيرة ،لكنه يستطيع ترتيب هذه الفكار وتقاديمها لمن يستمعون إليه بشكل سهل متميز.
رابعا :المقادرة على الستماع ،بالرغم من أهمية التحادث الفاعل إل أن الستماع الجياد يبعث رسالة واضحة إلى المتحادث باحترام السامع له. رخامسا :طريقة استعمال المكان والوقت ،أن استعمال المكان وكذلك الوقت المناسب لتوجيه الناس له أهمية كبيرة في إيصال الفكار وتقوية العلقات بين القائاد والتابعين. ساادسا :المقادرة على استيعاب الرخرين ،المقادرة على فهم الرخرين وما يتعلق بشرخصياتهم وطموحاتهم تمكن القائاد من حسن التعامل معهم وسهولة توجيههم نحو أهادافه التي يرغب الوصول إليها.
أسلوبك = يساوي مكانتك كل واحاد منا له أسلوبه وله بصمته وله مكانته ليس بالضرورة أن تكون المكانة مرتبطة بالمنصب فقاد تكون المكانة المقرونة بالواد والحترام والحب والتقادير لمن حولنا طريقة جلستك وقفتك نبرة صوتك رادواد ا فعالك وكل ما يعكس شرخصيتك . فنحن حين نتحادث نعطي الرخرين انطباعا ً عنا إما ايجابيا ً أو سلبيا انطباعا يكون نتيجة للسلوب الذي تكلمنا به أو ظهرنا به أمامهم وكم من الساليب التي تادرخل الناس إلى قلوبنا بل مقادمات أو بفرح غامر وأرخرى تجعلنا نغلق قلوبنا أمامهم من كلمة أو نظرة أو موقف أو رادة فعل ومن الساليب التي تحير النسان هو أسلوب النسان المزاجي من يؤرجحك بين القبول والرفض .
ي = قياادة +إادارة الّذكاء الادار ّ إادارة الذكاء الاداري ..قياادة -عقل – قلب -مقاييس مالّية -رؤية استراتيجّية فالمادير ل يقضي كل وقته في القياادة أو في الادارة .أحيانا ً يتحتم على المادير أن يغلق بابه ويمسك بسجلت الحسابات ،ويقرر إلغاء بعض البنواد وتقلي ص النفقات وهو هنا يمارس الادارة .وفي أحيان أرخرى يغاادر المادير مكتبه ويتواصل مع مرؤوسيه ويستمع إلى مقترحاتهم ويحفزهم على العمل، وهنا يمارس القياادة. فليس هناك من يستطيع أن يستغني عن الادارة بالقياادة أو عن القياادة بالادارة .ول باد للمادير أن ي. يجمع بين القياادة والادارة .وهذه هي فكرة الذكاء الادار ّ الن أصبحت مؤسساتنا تقااد أكثر مما تادار .فقاد ساادت المحاباة الشرخصّية ،وأصبح الماديرون يصادرون أكثر قراراتهم اعتمااداً على قلوبهم ل عقولهم . على المادير أن يضفي على قادراته الادارية مزياداً من القياادة الوجادانية .وعلى القائاد أن يعاادلقادراته القياادية بمزياد من الادارة العقلنية.
ما هو الذكاء الاداري ؟ )(Business Think
الذكاء الاداري هو مجموع القادرات والمهارات الذهنية التي تكفل لصاحبها إادارة مشروع رخا ص أو عام وتحقيق الهاداف بأفضل طريقة ممكنة.
إذن ما هي المعضلة الادارّية العصرّية؟
ي ،فبعاد أْن وصلت القادرات البشرّية البتكارّية نحن نحيا في فترة عجيبة من فترات التاريخ البشر ّ والتكنولوجّية والستثمارّية إلى مراحل غير مسبوقة ،تراجعت القادرات الادارّية بشكل غريب ،وكان المفروض حادوث العكس. *رخلل الوقت الذي تحتاجه لقراءة هذا الموضوع يحادث ما يلي: 84شركة ترخرج من السوق -منها 6شركات تعلن إفلسها. 86شركة جاديادة تادرخل السوق. حيث يرخرج من السوق على مستوى العالم مال يقل عن 2000شركة كل يوم .ويادرخل السوق حوالي 2200شركة جاديادة كل يوم. ويتأتى تكوين الذكاء الاداري بالعمل على تطوير واسترخادام أربع وسائل محادادة تعمل ادارخل أربعة مجالت مرختلفة بحيث ينتج عن تناغمها وانسجامها تكامل الشرخصّية الادارّية وارتقاؤها أعلى مستويات الذكاء الاداري .هذه الوسائل الربع هي: ُ - 1رْؤية :ل تكفي الممارسة أو الرخبرة وحادها لكتساب الذكاء الاداري .ل بّاد أن تقترن الممارسة بوجهة نظر واعية ورؤية شاملة . - 2سلوك :يشمل مهارات إادارة الذات ،والوقت والمعلومات التي تسمح للمادير بأن يرتقي إلى مستويات أعلى من النجاز ليصبح قادوة لمرؤوسيه. - 3أسلوب اتصال :أو مهارات القياادة التي يهادف المادير من رخللها إلى التأثير في الرخرين وقياادتهم نحو الهاداف المرجّوة. - 4تغذية مرتّادة :تتمثل في النصات إلى آراء الرخرين حول إنجازات المادير وجوادة عمله .يوفر هذا العنصر للمادير الجرعة التي يحتاجها من الّنقاد الذاتي ،والتي تعمل على تأكياد أل تتحول الثقة بالنفس إلى غرور.
مفهوم تطوير الذات هو استخدام ما تملكه من إمكانيات عقليه ومادية ومعنوية بكفاءة وفاعلية للتحول من واقع معين إلى واقع أفضل منشود.
مجالت تطوير الذات التطوير في السلوك والتعامل مع الرخرين . تطوير أساليب الدارة والقيادة . التطوير في الوظيفة والعمل .
التطوير في الميول والرغبات والهوايات . تطوير المهارات والقدرات . تطوير النفوذ . تطوير المكانيات المادية والمعنوية . التطوير الفكري والثقافي والعلمي .
القناعة بأهمية وضرورة تطوير الذات القناعة بأنه ل رخيار سوى تطوير الذات وتنميتـهـا . القنـاعة المـزيفـة و الرضي بـالـواقـع السيـئ . ل أحد يستطيع تطوير ذاتك ما لم تشعر بأهمية ذلك وضرورته . Σالـتسـويـف Σ .الـلـسـان Σ .الرخـل.ق. Σالعـلقـة السـريـة Σالعـلقـة مـع ا .
من أنت
ما هي نقاط القوة لاديك . ما هي نقاط الضعف لاديك . ما هي ميولك و رغباتك . ما هي العوائق التي تحول ادون تحقيق رغباتك .
إادارة الذات..كيف تكتسب الثقة في نفسك؟ روي أن عيسى عليه السلم قال" :ماذا يكسب النسان إذا فاز بكل شيء ورخسر نفسه". ولئن ارختلف الطباء في كيفية ثبوت موت النسان طبًيا ،فقال بعضهم :إن موت النسان يثبت عناد توقف القلب ،وقال الرخرون :بل يثبت موت النسان عناد توقف المخ؛ لنه ثبت أن في بعض الحالت يتوقف القلب ويظل المخ يعمل ،فبعيًادا عن قول الطباء فإننا نقول لك :احذر أن تموت وأنت على قياد الحياة بأن تفقاد مصادر الطاقة في رحلة حياتك وهو:
الثقة بالنفس: إن الثقة بالنفس هي طريق النجاح في الحياة ،وإن الوقوع تحت وطأة الشعور بالسلبية والتراداد وعادم الطمئنان للمكانات هو باداية الفشل ،كما أن الهزيمة النفسية هي باداية الفشل ،بل هي سهم مسموم إن أصابت النسان أرادته قتي ً ل. يقول مونتغمري في كتابه "الحرب عبر التاريخ"" :أهم مميزات الجيوش السلمية لم تكن في المعادات أو التسليح أو التنظيم ,بل كانت في الروح المعنوية العالية". أنواع الثقة بالنفس :أوفق نوعين من أنواع الثقة بالنفس وهما: 1ـ الثقة المطلقة بالنفس :وهي التي تسناد إلى مبررات قوية ل يأتيها الشك من أمام أو رخلف ,فهذه ثقة تنفع صاحبها وتجزيه ،إنك ترى الشرخ ص الذي له مثل هذه الثقة في نفسه يواجه الحياة ول يهرب من شيء من منغصاتها ،يتقبلها ل صاغًرا ،مثل هذا الشرخ ص ل يؤذيه أن يسّلم بأنه أرخطأ وبأنه فشل وبأنه ليس نًادا كفًؤا في بعض الحيان.
2ـ الثقة المحادادة بالنفس :في مواقف معينة ،وضآلة هذه الثقة أو تلشيها في مواقف أرخرى ،فهذا اتجاه سليم يترخذه الرجل الحصيف الذي يقادر العراقيل التي تعترض سبيله حق قادرها ،وقاد يفياده رخاداع النفس ولكنه ل يرتضيه.
ثمرات الثقة بالنفس: إن معرفة قادر نفسك واليمان بها تعطيك ثمرات كثيرة تعينك على الحياة الناجحة ومنها: 1ـ تشعرك أن حياة كل شرخ ص متميزة عن سواها :ذات رخصائ ص فرادية فذة ،وتساعادك على اكتشاف رخصائصك. 2ـ تجعلك مادرًكا تماًما لمكانياتك وقادراتك :وتبين لك نقاط الضعف والقوة فيك فتادفعك إلى النطلق. 3ـ تعطيك الستعادااد أن تترخذ قادوة :وأن ترختار النموذج المناسب لك في الحياة وتقتفي الثار ادون تقلياد أعمى ،وهي الرخطوة الضرورية لتحقيق النجاح والتميز في الحياة. 4ـ توضح لك هادفك :وتادفعك إلى الوصول إليه ،فهي مصادر طاقتك. 5ـ تنتشلك من براثن العجز والسلبية والهزيمة النفسية :والتي هي السبب الساسي في الهزيمة .
بناء فريق عمل ناجح لكي يعمل الفريق بفاعلية يجب أن يتسم أعضاؤه بالمرونة والثقة في العضاء الرخرين ،وتقاديم الادعم الصاادق لكل عضو في الفرق أثناء تقادم الفريق نحو تحقيق أهادافه . إن بناء الفريق يساعاد المجموعة على العمل كوحادة واحادة .فبناء الفريق يعزز الروح المعنوية ،والثقة والتماسك والتواصل والنتاجية ، وللسف فإن أغلب المجموعات مجراد تجمع من الشرخصيات ،ويكون لكل واحاد منهم أولوياته الرخاصة التي قاد تكون أكثر أهمية عناده من الولويات التي يسعى أغلبية أعضاء المجموعة إلى تحقيقها ،كما تتسم تلك العلقات والمناقشات بالتماشي مع القرارات في الظاهر ادون اللتزام بها بعمق في الحقيقة ؛ بل إن الفرااد في مثل هذه المجموعات ل يمانعون في تحقيق مكاسب شرخصية على حساب الرخرين.
الصفات التي تميز الفريق الفعال ،والفريق غير الفعال:
غير الفّعال
الفّعال المعلومات:
-1تتادفق أساسا ً من أعلى )الادارة( -1تتادفق بحرية من أسفل )الموظفين إلى أسفل )الموظفين( وبطريقة أفقية ( إلى أعلى ) الادارة ( ومن أعلى إلى أسفل.وادارخل المستويات الادارية الواحادة .ضعيفة. -2محجوبة ،وممنوعة. -2يشترك فيها جميع أعضاء الفريق.
-3تسترخادم لمتلك النفوذ.
-3واضحة وصريحة.
-4رسائلها غير كاملة مشوشة.
علقات العضاء: -1الثقة -2الحترام
-1الشك والنقسام -2المنفعة على أساس الحاجة أو الرغبة
-3التعاون
-3التنافس
-4الادعم
-4انعادام الادعم
الرخلف: -1يعتبر طبيعيا ً ونافعا ً
-1غير مرغوب فيه
جو العمل: -1واضح
-1مفكك
-2غير قائم على التهادياد
-2يعتماد على الترخويف
-3غير تنافسي
-3يسواده الحذر
-4قائم على المشاركة
-4ينقسم إلى مجموعات مغلقة
اترخاذ القرارات: -1بالجماع -2يتم عن طريق السترخادام الجياد لمصاادر المعلومات -3يلتزم الجميع بتنفيذ القرارات
-1بأغلبية التصويت أو الجبار -2التأكياد على النفوذ -3الترخبط والتنافر
البتكار: -1المزياد من الرخيارات
-1تتحكم فيه مراكز القوة
-2موجه نحو إيجااد الحلول
-2العتمااد على الجهاد والنشاط
السلطة: -1يتوقف على الكفاءة
ٌ -1تمنح بعض مفاوضات كثيرة لفرااد بعينهم -2وفق قوانين تباادل المنفعة والسهام لمصادر القوة.
الحفز: -1اللتزام بالهاداف التي حادادها الفريق
-1التحرك وفقا ً لهاداف مفروضة إجباريا ً
-2الضغط والجبار
-2إشباع حاجات النتماء
-3تجاهل الهاداف الشرخصية
-3إتاحة فرصة أكبر للنجاز من رخلل الفريق
-4تقادير النجازات الفرادية ادون النظر لعتبارات الفريق المكافآت: -1ترتكز على السهام للفريق وتقادير النظراء
-1تقوم على أسس غير واضحة، وعلى تقييمات ذاتية -2كثيراً ما تكون تعسفية.
تشرخي ص المجموعة فكر في كل عبارة لمعرفة ما إذا كانت تسري على مجموعتك أم ل .إذا كان وصف العبارة ناادراً نسبيا ً فتعامل معها على أنها ل تنطبق على مجموعتك .أما إذا كانت تنطبق فأشر إلى ذلك بعلمة تادل على تحققها كثيراً أو على تحققها بصورة عارضة. أكمل ارختبار التشرخي ص التالي ،كم عاداد العبارات الصحية عن فريقك ؟ كثيرا ُ
أحيانا ُ
ناادرًا/أباداً
.1أعضاء الفريق يبحثون عني للتحادث عما يرون أنه يحادث ادارخل المجموعة أو للشكوى من النق ص أو بطء التقادم.
O
O
O
.2توجاد شكاوى عاديادة حول قضاء المجموعة الكثير من الوقت الجتماعات
O
O
O
.3يبادو أن بعض العضاء يشعرون أنهم ل يحصلون على المعلومات المطلوبة في الوقت المناسب
O
O
O
.4يجب إعاادة النظر وتعاديل قرارات المجموعة التي تم اترخاذها والموافقة عليها من قبل ،مرة أرخرى
O
O
O
.5أعضاء المجموعة يقادمون إلي اقتراحات حول تحسين كفاءة المجموعة.
O
O
O
.6عناد طرح أفكار جاديادة يبادو أنه يكون هناك اهتمام كبير حول ما هو رخطأ في هذه الفكار ،وليس حول كيفية الستفاادة منها.
O
.7يصيبني الحباط – في الجتماعات – من المناقشات المطولة التي ل تنتهي أباداً عناد حل ما.
O
.8بعض العضاء لاديهم معلومات أكثر من البعض الرخر حول التطورات التي تحادث ادارخل القسم والشركة ككل.
O
.9يوجاد بالمجموعة بعض الشرخصيات القوية المغرورة مما يجعل المشاركة أمراً صعبا ً للجميع.
O
O
O
O
O
O
O
O
O
.10يجب على أحاد العضاء أن يقوم بالتادرخل في مناقشات المجموعة للحفاظ على التركيز على الهادف.
O
O
O
.11جميع قرارات المجموعة تعاد حلولً وسطًا.
O
O
O
.12أعضاء المجموعة ذوو أسلوب تصاادمي.
O
O
O
O
O
O
.13التوافق والنسجام يميزان مناقشات
المجموعة. .14نصل إلى اترخاذ القرارات عن طريق أغلبية التصويت.
O
O
O
.15ل أحصل من أعضاء المجموعة الرخرين على تقييم حول قياادتي.
O
O
O
.16العضاء ل يستمعون لبعضهم البعض.
O
O
O
.17يحاول بعض العضاء السيطرة على مناقشات المجموعة ،والعمل وفق أولوياتهم الشرخصية.
O
O
O
.18تادور مناقشات سرية هاادئة من وراء الستار.
O
O
O
.19البعض يتساءل " ما الذي نحاول عمله ؟" و "ما جادوى كل هذا
O
O
O
.20يتعاون العضاء مع بعضهم فقط عنادما أوضح لهم أهمية عمل ذلك .
O
O
O
.21يتسم بعض العضاء بصفة القياادة ، وما يحادث هو أنهم يسيطرون مبكراً على مناقشات المجموعة
O
O
O
.22مناقشات مجموعتنا تستمر في معالجة نفس الموضوعات القاديمة.
O
O
O
.23يترخذ العضاء موقف التحفز عنادما يواجهون مقاومة تعترض أفكارهم.
O
O
O
.24تتكون مجموعات فرعية حزبية عناد مناقشة بعض الموضوعات الرئيسية.
O
O
O
.25أطالب العضاء بإبعااد الشرخصيات من مناقشات المجموعة.
O
O
O
.26بعض العضاء يحجمون عن المشاركة في المناقشات.
O
O
O
.27ينحادر الرخلف إلى مرحلة التشاحن ، وتصياد الرخطاء.
O
O
O
.28يبادو أن بعض العضاء يفضلون إحراز النقاط الشرخصية على كل ما سواه.
O
O
O
.29أسمع البعض يقولون " ما الفائادة من الكلم ؟".
O
O
O
.30يطالبني العادياد من العضاء بالنحياز لحاد الجوانب
O
O
O
___
___
_____
X1
X2
X3
___
____
_____
==+
==+
====
-
_____
المجموع الفرعي
مجموع النقاط المجموع الكلي
أعط نفسك عن كل ارختيار من النوع "كثيرًا" نقطة واحادة ،أما الرختيار "أحيانًا" فله نقطتان والرختيار "ناادرًا/أبادًا" ثلث نقاط اضرب كل رقم في عاداد الجمل الذي ينطبق عليه.
للتوضيح :إذا كان ارختيارك لـ"أحيانًا" عشر مرات ،وارختيارك "كثيرًا" عشر مرات ،والرختيار" ناادرًا/أبادا" عشر مرات ،فإن المجموع الكلي لما حصلت عليه من نقاط يصبح ستين نقطة. تحليل التشرخي ص كلما زااد عاداد النقاط التي حصلت عليها ،كانت مجموعتك في تقادم نحو بناء نفسها لتصبح فريقا ً نموذجيًا ،إذا كان عاداد نقاطك هو الحاد القصى ،أي تسعون نقطة )الرقم ثلثة وثلثون مرة( – فيمكنك اعتبار نفسك استثناء حقيقيا ً ومحظوظا ً أيضا ً بانتمائك إلى مثل هذه المجموعة الفعالة بادون – أو تقريبا ً بادون -أي مؤشرات للحواجز التي تعوق عملية بناء فريق ناجح ،وعلى العكس ،إذا كان عاداد نقاطك ثلثين نقطة ،فل يمكنك بأي حال وصف مجموعتك بالفريق ،وإذا كان عاداد نقاطك بين الستين والتسعين فإنك في طريقك نحو بناء الفريق ،لكن تبقى أمامك مسافة تجتازها قبل أن تصل أنت ورفاقك إلى مرحلة الستمتاع بالمزايا والوفيرة التي يحققها العمل كفريق ،وليس كمجراد مجموعة.
أعراض مرضية لفرق العمل وطرق علجها : أعراض مرضية : .1التواصل المتحفظ :الرخوف ..العلمات " ربما " ، " . . .سمعت أحادهم يقول " . . . .2انرخفاض الحماس :بروادة النقاش /عادم تعاداد الراء .3التحفظ في تباادل المعلومات .4اجتماعات غير الفعالة .5تنافس غير شريف .6فقادان الثقة البينية .7أهاداف وتطلعات غير واقعة ) أحلم يقظة ورادية ( علج مرض الفريق :
حسين عبارات رادواد الفعال .1تشجيع التوصل الفعال .2التادريب . .3جادول أعمال واضح التزام به . .4تشجيع المشاركة
الفر.ق بين الشخص اليجابي و الشخص السلبي
اليجابي يفكر في الحل و السلبي يفكر في المشكلة Positive: Think about a solution, Negative: Think about the problem
اليجابي ل تنضب أفكاره و السلبي ل تنضب أعذاره Positive: Endless Ideas, Negative: Endless Excuses
اليجابي يساعاد الرخرين و السلبي يتوقع المساعادة من الرخرين Positive: Helps Others, Negative: Helped by Others
اليجابي يرى حل لكل مشكلة و السلبي يرى مشكلة في كل حل Positive: Sees a Solution for each problem, Negative: Sees a Problem for each Solution
اليجابي الحل صعب لكنه ممكن والسلبي الحل ممكن لكنه صعب Positive: Solution Hard but possible, Negative: Solution Possible but Hard
اليجابي يعتبر النجاز التزاما يلبيه و السلبي ل يرى في النجاز أكثر من وعاد يعطيه Positive: Achievement is an accountability, Negative: Achievement is a Promise
اليجابي لادية أحلم يحققها و السلبي لادية أوهام وأضغاث أحلم يبادادها Positive: Has Dreams He Needs to Fulfill, Negative: Has Disillusions He .Needs to Get Rid of
اليجابي عامل الناس كما تحب أن يعاملوك و السلبي أرخادع الناس قبل أن يرخادعوك Positive: Treat others as you want to be treated, Negative: Fool others before they fool you
اليجابي يرى في العمل أمل و السلبي يرى في العمل ألم Positive: Sees Gain in Work, Negative: Sees Pain in Work
اليجابي ينظر إلى المستقبل ويتطلع إلى ما هو ممكن والسلبي ينظر إلى الماضي ويتطلع إلى ما هو مستحيل Positive: Sees the Possible in the Future, Negative: Sees the Impossible in .the Future
اليجابي يرختار ما يقول و السلبي يقول ما يرختار Positive: Selects what to Say, Negative: Says what he Selects
اليجابي يناقش بقوة وبلغة لطيفة و السلبي يناقش بضعف وبلغة فظة Positive: Strong Discussion with Soft, Negative: Soft Discussion with Strong
اليجابي يتمسك بالقيم ويتنازل عن الصغائر والسلبي يتشبث بالصغائر ويتنازل عن القيم Positive: Holds on Values and Forgoes Casual Issues, Negative: Holds on .Casual Issues and Forgoes Values
اليجابي يصنع الحاداث و السلبي تصنعه الحاداث Positive: Makes Events, Negative: Made by Events
كيف تحفز الموظفين إّن المشكلة واسعة النتشار جادا بحيث يرى بعض الرخبراء أّن 70بالمائة من عّمال اليوم أقل انادفاعا مما كانوا عليه في السابق .لذا ،ما الواجب عليك عمله لتحفيز موظفيك للقيام بأفضل ما لاديهم؟ هل تتوّقع الكثير من موظفيك؟ يصل الموظفون لمكاتبهم في الوقت المحاداد لبادء العمل .ومن ثم يقومون بأعمالهم بشكل جياد ،وهم موجوادون عناد الحاجة لهم .فهل يعاد طلب تقاديم رخادمات إضافية بسيطة للزبائن أمرا شاقا عليهم؟!! فلماذا ل زلنا نحصل على أاداء أقل من المطلوب من موظفينا؟!! في الحقيقة ،حوالي 50بالمائة من الموظفين يبذلون من الجهاد ما يكفي فقط للحفاظ على وظائفهم. من الواضح ،أن "عمل ما يجب القيام به للنجاة فقط" ليس ما ترياده من موظفيك.
عليك أول الجابة على هذا السؤال :لكي تحّفز موظفيك ،هل تغّير الموظف أو تغّير التنظيم الذي يعمل فيه؟ الجواب الصحيح هو :تغيير التنظيم هو ما يجب القيام به .لن تغيير الفرااد يأرخذ الكثير من الوقت والجهاد ول يفياد الموظفين الرخرين. لذا ،من المحتمل أن تتساءل "كيف أقوم بتغيير منظمتي بالكامل?" ل تقلق ،إنه ليس بالصعوبة التي تتوقعها .يمكنك جعل موظفيك يقادمون أكثر للشركة بادون تقاديم وجبات طعام مجانية أو تقاديم أيام عطلة إضافية. الرخطوة الولى في الستفاادة من قادرة موظفيك الطبيعية هي إزالة الممارسات السلبية التي تقلل من التحفيز الطبيعي لموظفيك. الرخطوة الثانية على منظمتك أن توجاد وتطور محفزات حقيقة يمكنها إثارة الموظفين وزياادة انادفاعهم.
أزل معوقات التحفيز فيما يلي قائمة بالممارسات التي تثبط من عزيمة الموظفين .هذه المور تشكل قوى مثبطة في العمل يجب تفااديها: •
امل جو الشركة بالسياسات. • كّون توقعات غير واضحة عن أاداء الموظفين. • وضع قواعاد كثيرة غير ضرورية على الموظفين إتباعها. • حاداد اجتماعات غير مفيادة على الموظفين حضورها. • شجع المنافسة الادارخلية بين الموظفين. • احجب معلومات مهمة عن الموظفين هم بحاجة لها لاداء عملهم.
• • • •
قادم نقادا بادل من التعليقات البّناءة. اقبل مستوى الاداء المنرخفض. عامل موظفيك بشكل غير عاادل. استفاد من الحاد الادنى من طاقة موظفيك.
كم واحادة من هذه المثبطات موجوادة بشركتك؟ وكم واحادة يمكنك إزالتها؟
)حاول أن( و )احذر من( لتحفيز موظفيك لكي تنجح ،على شركتك تقاديم أعلى مستوى من الرخادمة لكل زبون وموظف .كل عضو في الشركة يجب أن يعمل مع الرخرين باتجاه تحقيق الهاداف المشتركة. كصاحب للعمل ،ضع هذه الملحظات في اعتبارك: * حاول أن تقوم بهذه المور: اادفع أجور تنافسية .حاول معرفة المبلغ التي تادفعه الشركات الرخرى؛ وحاول جعل عروض رواتبك وتسهيلتك في مستوى منافس للشركات الرخرى التي تعمل في نفس المجال. قّيم الاداء بإنصاف. أصغ .إن كان لادى العاملين مشاكل في العمل ،ناقش هذه المور بشكل معقول وعقلني ،واستمع لما يقوله الموظفون بعناية. قّادر العمال المتميزة .إذا تحلى الموظف بروح المباادرة ،وتجاوز التوّقعات للفضل ،وأّادا عمل مميزا وبارزا ،ادعه يعلم بأّنك تقّادر مساهمته. شّجع الموظفين .أشر لنجازات الموظف ،ليس فقط في وقت مراجعة الاداء ،إنما حال حادوثها. * احذر أن تقوم بهذه المور: استعمال حيل قصيرة الماد .حيلة "موظف الشهر" قاد تكون رخطرة .إن كان لاديك 50موظفا ،يمكنك أن تقّادر كل واحاد منهم بالترتيب لقيامه بعمل بارز ،لكن بعاد سنة أو نحوها ،لن يهتم أحاد بذلك. البادء باجتماعات عاديمة الفائادة .استغلّ التقنية باستعمال النترنت أو المذكرات التوضيحية. التسامح مع الاداء القل من متوسط .ل تسمح لموظفيك بتصياد أرخطاء الرخرين .اجعل كلّ شرخ ص مسئول عن مهماته ومسؤولياته.
وظائف الادارة الرخمسة )الترخطيط ،التنظيم ،التوظيف ،التوجيه ،الرقابة( قاد تسمع هذه السئلة ،أو قاد يتباادر بعضها إلى ذهنك ،وهي "ما هي الادارة؟ من هو المادير؟" أو قاد تقول لنفسك "أنا موظف فقط ،فما حاجتي لمعرفة العملية الادارية!؟ أليس هذا هو عمل الرؤساء والمادراء!؟".
ما هي الادارة؟ من المنظور التنظيمي الادارة هي إنجاز أهاداف تنظيمية من رخلل الفرااد ومواراد أرخرى. وبتعريف أكثر تفصيل للادارة يتضح أنها أيضا إنجاز الهاداف من رخلل القيام بالوظائف الادارية الرخمسة الساسية )الترخطيط , ،التنظيم ،التوظيف ،التوجيه ،الرقابة(.
ما الهادف من تعّلم الادارة؟ إن الهادف الشرخصي من تعلم الادارة ينقسم إلى شقين هما: ) زياادة مهاراتك -تعزيز قيمة التطوير الذاتي لاديك ( .
الوظائف الرخمسة: الترخطيط :هذه الوظيفة الادارية تهتم بتوقع المستقبل وتحادياد أفضل السبل لنجاز الهاداف التنظيمية. التنظيم :يعرف التنظيم على أنه الوظيفة الادارية التي تمزج المواراد البشرية والماادية من رخلل تصميم هيكل أساسي للمهام والصلحيات. التوظيف :يهتم بارختيار وتعيين وتادريب ووضع الشرخ ص المناسب في المكان المناسب في المنظمة. التوجيه :إرشااد وتحفيز الموظفين باتجاه أهاداف المنظمة. الرقابة :الوظيفة الادارية الرخيرة هي مراقبة أاداء المنظمة وتحادياد ما إذا كانت حققت أهادافها أم ل.
الرقابة الادارية
تتضمن الرقابة الرخطوات الثلث التالية : وضع معادلت الاداء :ويقصاد بها وضع معايير موضوعية لقياس النجازات التي تحقق .1 وتعبر عن أهاداف التنظيم ،وهذه المعايير توضع على أساس تحادياد كمية العمل المطلوب إنجازها والمستوى النوعي لها والزمن اللزم لادائها . قياس العمال :أي مقارنة النتائج المحققة بالمعادلت الموضوعة سلفا للاداء أي تقييم .2 للنجاز بعاد أاداء العمل . . 3تصحيح الرخطاء والنحرافات :ويقصاد بها إبراز الرخطاء والنحرافات التي تسفر عنها عملية قياس العمال السابقة ،فإذا ظهر من مقارنة النتائج المحققة بالمعادلت الموضوعة أن هناك ارختلفا بالزياادة أو النق ص كان ذلك مؤشرا على أن العمل ل يسير سيرا طبيعيا وأن هناك انحرافا إيجابيا أو سلبيا .
- 1القادوة والتقوى: إن الناس تسمع بأعينها قبل أن تسمع بآذانها .تسمع من القائاد الوامر والعرض القوي ..لكنها مادركة أن هناك أمراً أكثر من ذلك وهو رؤية القائاد ملتزما ً بما يقول.. وما أجمل الحكمة المأثورة التي تصف مسؤولية القائاد فتقول' :إذا أرادت أن تكون إمامي فكن أمامي' .......................... .قالت العلماء " :فادلّ ذلك على أن الفعل أبلغ من القول ". بل متى يكون المرء قادوة صالحة وأسوة حسنة ما لم يسابق إلى فعل ما يأمر به من رخير وترك ما ينهى عنه من سوء؟!
- 2يستطيع أن يؤثر على سلوك المرؤوسين ؟ يعتبر التأثير والنفوذ أحاد المحاور الرئيسة في التعرف على ظاهرة القياادة وفي اكتشاف القائاد الناجح ،الساليب التي تؤثر على المرؤوسين :
-1استرخادام المادعمات والعقاب :ويقصاد بها منح أو سحب الحوافز اليجابية والسلبية حيث تمتع القائاد بهذه الصلحيات في هذا المجال يزياد من قادرته على التأثير على مرؤوسيه . -2تحادياد أهاداف العمل :القائاد الناجح هو الذي يحاداد أهاداف العمل لمرؤوسيه ولفرااد الجماعة التي يعمل بها ،ويشترط في تحادياد الهاداف أن تكون محادادة وموضوعية قابلة للقياس . -3جـمـع وتحليل المعلومات :لكي يمارس القائاد نفوذاً عاليا ً عليه أن يحصل على أكبر قادر ممكن من المعلومات التي تهم وتمس مرؤوسيه ثم عليه أن يقوم بتحليلها وانتقاء النافع منها والمؤثرة في ادافعية وأاداء المرؤوسين . -4تحادياد أساليب العمل :ويتم ذلك من رخلل قيام القائاد بوصف مهام العمل وتحادياد طرق التنفيذ وتادريب المرؤوسين وتوجيههم . -5تهيئة ظروف العمل :أن قيام القائاد بالتأثير في الظروف المحيطة بأفرااد الجماعة يمكن أن يزياد من نفوذ القائاد وتأثيره على مرؤوسيه ويتحقق ذلك من رخلل تأثير القائاد في تشكيل جماعات العمل -6تقاديم النصح والرخبرة والمشورة :إن توجيه القائاد للمرؤوسين من فترة لرخرى وتقاديم الرخبرة والمشورة لهم في مجال العمل ،وقيامه بتقاديم نصيحته في الوقت المناسب تكسبه نفوذاً أو تأثيراً على مرؤوسيه . -7إشراك الرخرين في المور التي تهمهم :يتميز القائاد الناجح بإشراك مرؤوسيه في اترخاذ القرارات التي تمسهم ،فالمشاركة في الظروف المناسبة تشعر المرؤوسين بالرضا والعتزاز بأنفسهم . -8تشجيع ورفع ادافعية المرؤوسين :يواجه القائاد مرؤوسين ذوي ادافعية وحماس منرخفض لاداء العمل من وقت لرخر ،حيث إن الفرااد ترختلف ادافعيتهم من وقت لرخر .وعلى القائاد الناجح أن يتغلب على ذلك بعادة طرق منها أن يادرس حاجات المرؤوسين أو أن يساعادهم في تحادياد أهادافهم وأن يشعرهم بالعادالة .
- 3الهادوء وضبط النفس.
إن استقبال أي حادث مهما كانت ادرجة عظمته بهادوء وضبط نفس يمّكن المسئول والقائاد من عادة أمور منها: أولً :استيعاب الحادث بمعرفة حجمه الحقيقي . ثانيا ً :استيعاب الحادث بمعرفة مسبباته . ثالثا :استيعاب الحادث بمعرفة أبعااده المستقبلية. ً
- 4القياادة ليس لها سن معين: فأمر القياادة ل ُيوّرث إذًا ،ولكن ُيعطى لمن له رخبرة وُادربة .
- 5القادرة على رؤية الصورة الشاملة وتمريرها للرخرين.
ينظر القاادة إلى المور بشمولية وبعاد نظر ،ويسعون جاهادين لنقل هذه الصورة إلى الرخرين، وبعض القاادة يفشلون في نقل رؤاهم ومفاهيمهم للرخرين ،وهذه الرخطوة المهمة التي تميز القائاد الفعال عن غيره.
– 6القادرة على صنع القرار الملئم من مميزات القائاد الناجح صنع أو اترخاذ القرار ،ول شك أن هذا المر يزياد من ثقة العاملين بماديرهم وقائادهم. مفهوم عملية صنع القرار : العملية التي يتم بموجبها تحادياد المشكلة والبحث عن أنسب الحلول لها ،عن طريق المفاضلة والموضوعية بين عاداد من البادائل والرختيار الحذر والمادرك والهاادف لحل المشكلة التي من أجلها تم صنع القرار .
- 7القائاد المؤثر مستمع جياد: اجعل ذهنك صافيا ً -كن صريحا ً -اطرح السئلة -اادرس لغة الجساد -العتراف -تباادل الرأي - لرخ ص الموضوع -أظهر الهتمام -
أظهر مشاعر الحترام .
- 8القوة: القوة والمانة ،نعم ..إن هاتين الصفتين تجمعان كل المعاني القياادية التي تحّادث عنها علماء الادارة في العالم. القوة :وتعني الكفاءة والذكاء والقادرة على أاداء المهمة ،وترختلف القوة المطلوبة بارختلف المهمة. يمتلك صاحب المنصب أو القائاد أو المادير قوة تسمى قوة المنصب ،وتعني السيطرة على حياة الرخرين ،وهذا أمر طبيعي ،ولكن هذه القوة محادوادة التأثير . أنواع القوى : ) قوة المركز ) المنصب ( -قوة الشرخصية ) الكريزما ( ( ممارسات قوة الشرخصية : 01التحريض :أن التحريض يأتي من الادارخل ،وهم يقومون بمجهواد صاادق لتفهم احتياجات الفرااد ومشاعرهم 02الملحظة :يتميز القائاد الفاعل بقوة الملحظة عناد متابعته ومراقبته للرخرين عن طريق النظر إلى عيونهم أو تصرفاتهم أو طريقة حاديثهم فيتنبأ بأحوالهم ومشاعرهم. .3تباادل الفكار :إن روح العلقة والمعاملة بين القائاد الناجح وأتباعه قائمة على تباادل الفكار.
04التقصي :إن عملية التقصي تشجع الرخرين على التحادث معك ،والتقصي عملية تبين مادى اهتمامك بالعاملين بعياداً عّما يسمى بالتطفل. .5التشجيع :القائاد الناجح شرخ ص مؤثر يشع حماسا ً ويبعث على التشجيع؛ لنه يمتلك روحا ً عالية وعزيمة صاادقة. 06منح المكافآت :يادرك القائاد الناجح أن العاملين ل ينادفعون إلى العمل ما لم يجادوا التقادير. 07التوجيه :إن القائاد المؤثر هو الذي يحاداد مسار الرخرين. .8التكيف مع الهادف :القياادة الفعالة توجه عن طريق تحادياد الهاداف التي يجب تحقيقها مع وضع المواعياد النهائية والوسائل الملئمة للنتهاء من العملية . .9نقل الهاداف والغراض الموضوعية :إن الرؤية عبارة عن هادف ،ومعالم الطريق للوصول إلى الهادف هي الغراض الموضوعية. 010التنشيط ومن مظاهر فقادان القوة:الروتين القاتل :وأعراضه البطء في إنجاز المعاملت والضغط في العمل والذي يسبب الكتئاب والملل ،ويؤادي إلى تمضية الوقت كيفما اتفق. - 9المانة: وتعني المصاداقية والرقابة الذاتية والمباادرة لاداء العمل على أتم وجه .وتسترخادم كلمة المانة بأكثر من معنى ،ومنها: المانة المعنوية :تمتاد حادواد المانة إلى ما هو أبعاد من القضايا المالية ،فهي تشمل أمانة الفكر والرأي والموقف. عادم الستغلل :أي عادم استغلل المنصب لمنافع شرخصية أو للضرار بمصالح الرخرين وإضاعة حقوقهم. - 10معرفة الرجال إن من مسلّمات الادارة الناجحة القادرة على الستفاادة من مكامن التفوق ،والتميز لادى المرؤوسين بأفضل ما يمكن ،ولكي يتحقق هذا كان لزاما ً على القاادة والرؤساء ضرورة معرفة وتمييز هذه المكامن لادى مرؤوسيهم ،وهو ما نعنيه بمعرفة الرجال . إن توفر الرجال )أوًل( ،والقادرة على -توظيفهم لرخادمة أهاداف رسمها لهم القاادة )ثانيًا( ،لهما طرفا ً المعاادلة الادارية التي ينتج عنها نجاح القاادة. كتبت إحادى أكبر المنظمات العالمية هذه الكلمات لتعبر عن سر نجاحها وتفوقها : ) لقاد حققنا هذا النجاح من رخلل تنظيم إاداري وجو عمل يساعادان على اجتذاب أفضل الكواادر البشرية ،وتطوير وشحذ المواهب الفرادية ... . ( .. ونلحظ في هذه الكلمات عنصرين أساسين : العنصر الول :اجتذاب أفضل الكواادر البشرية . العنصر الثاني :تطوير وشحذ المواهب الفرادية .
- 11اللين: فأول ما يجب أن يكون عليه القائاد مع أتباعه هو إتباع أسلوب اللين ،واللين عكس الشادة والقسوة ،ولكنه ليس ضعفا أو جنبا ،وهذا هو أكبر رخطأ يقع فيه الكثير من القاادة حينما يتصورون اللين ضعفا ،والشادة والقسوة قوة وهذا قمة رخطأ. يا أيها الُمقتادى بهم :إن الناس في حاجة إلى كنف رفيق ،وإلى رعاية حانية ،وبشاشة سمحة، بحاجة إلى وّاد يسعهم ،وحلم ل يضيق بجهلهم وضعفهم ونقصهم .في حاجة إلى قلب كبير يعطيهم ول يحتاج إلى عطائهم ،ويحمل همهم ول يثقلهم بهمه ،يجادون عناده الهتمام والرعاية والعطف والسماحة والموادة والرضا.
- 12البعاد عن الفظاظة: والفظاظة هنا هي في القول اللذع الشادياد وقاد تكون طبعا في النسان ل يستطيع الترخل ص منه ،وقاد تعتريه في أوقات أو ظروف معينة نتيجة لما يتعرض له من ضغوط ،وما يعتريه من مشاكل أو أزمات ،فتجعل تعامله ورخاصة رادواده وكلماته مع من حول ل تكااد ترخلو من نقاد لذع أو توبيخ أو تعنيف أو استهزاء......الخ.
- 13البعاد عن غلظة القلب: وغلظة القلب وما تنطوي عليه من قسوة شاديادة تتحول مع الوقت إلى سمة وقسمات جامادة ترتسم على وجه مثل هذا الشرخ ص لادرجة تجعل من نظراته القاسية وليس من كلماته فقط – سهاما حاادة ترخماد أي محاولة للباداع أو النطلق أو البتكار في نفوس من حوله رخاصة إذا كانت ل تتمشى مع رأي وهواه.
- 14العفو: وذلك أن أي جو للعمل لن يرخلو من رخلف أو تقصير أو رخطأ من جانب المرؤوسين فإذا لم يتعلم القائاد كيف يعفو ويتسامح بشكل إيجابي وفعال ويتناسى هذا الرخطأ بمجراد علجه ويذكر صاحبه بضرورة القلع عنه والنادم عليه. لذا كان من الضروري للقائاد أن يعفو ويصفح ،وليس معنى ذلك تجاهل الرخطاء ،وإنما يكون علج الرخطأ في حينه وتطوى الصفحة السواداء تماما .إن أسوأ القاادة هو ذلك الذي ُيذّكر المرؤوسين بأرخطائهم ونقاط ضعفهم من وقت لرخر .
- 15الستغفار لهم: المر هنا تحظى مرحلة الرسميات ووصل إلى مرحلة القلوب والعواطف الشغوفة والحب الشادياد الذي يجعل القائاد ل يكتفي بالعفو فقط عن أرخطاء أتباعه ،وإنما يحر ص على أن يستغفر لهم ا كي يعفو عنهم أيضا.
- 16الشورى في المر: فهل يمكن أن يكون هناك شورى حقيقية في ظل الشادة ،والقسوة ،والفظاظة والغلظة؟! لشك أنه مهما كانت النظم والشكليات والادعاءات والممارسات التي تادعى ذلك ،فإنها ما لم يتوافر فيها المقومات الرخمس السابقة ،لن تكون إل مجراد شورى شكلية اديكورية جوفاء.
- 17العزيمة وعادم التراداد: لشك أن أي قرار يتم بناء على كل ما سبق قاد استوفى مقومات صنع القرار الصحيح بطريقة صحيحة ،لذلك من السوأ المور أن يتراداد القائاد بعاد اترخاذ القرار ،رخاصة إذا كان رأي الغلبية مرخالفا لرأيه ورضخ هو لرأيهم .إن أكبر آفة من آفات اترخاذ القرارات هي التراداد.. - 18التوكل على ا: ول تنسى في رخضم كل ذلك أنك إنما تسير بفضل ا وحوله وقوته ورعايته وعنايته ،فإذا أرادت أن تعرف المعنى الحقيقي والمرختصر للتوكل فهو أن تعمل على أرخذ كافة السباب الموصلة إلى النجاح في أمر ما كأنه ليس هناك أي احتمال للنجاح إل بإتباع هذه السباب فقط ،ثم تتوكل على ا في كل ذلك. وليس معنى التوكل أن يأنس المرء إلى الكسل والادعة والترخلف عن ركب العمل الجااد الموصل للنجاح والفلح فهذا ل يحبه ا ول يرضاه. فانظر يا أرخي لم تتغير أحوالنا ومنظماتنا إن نحن غيرنا أنفسنا ونمط قياادتنا ليكون على هذا المستوى الرائع - 19الحزم قال الحكماء قاديما ً في الحزم : * الحزم أنفس الحظوظ . * رب رأي أنفع من مال ،وحزم أوفى من رجال . * من لم يقادمه الحزم ،أرخره العجز . * الحزم يوجب السرور ،والتغرير يوجب النادامة . وجماع كل هذا في معنى الحزم إذ أن لفظة الحزم تادل على القوة والجتماع ويادرخل في معناها حسن التصرف واترخاذ المواقف الواضحة بقوة وإصرار . - 20القادرة على الترخطيط هناك مقولة تقول :إن كل ادقيقة نبذلها من وقتنا للترخطيط توفر أربع ساعات عناد التنفيذ وما ذلك إل لهمية الترخطيط على مستوى الفرااد والشركات والادول بل حتى على مستوى المم والحضارات. رخطوات عملية الترخطيط: تحادياد الرؤية -وضع الرسالة -وضع الهاداف -الهاداف الجرائية -تقويم الرخطة ومراجعتها - 21إجاادة التعامل مع الرخرين
مهارات التصال": ويستناد هذا الرأي إلى نتائج البحاث التي أثبتت أن المادير يقضي %80من وقته في العمل بالتصال .فهو يستمع ويتحادث ويقرأ ويكتب المذكرات والتقارير. وفي بحث آرخر كانت النتيجة كما يلي: • % 20من وقت المادير أو الرئيس تنفق في اتصالت رخارجية رخاصة بالعمل. • 3%اتصالت بالمرؤوسين والمنفذين.
• 40%اتصالت بالمستوى الاداري العلى. • 10%تنفق في أاداء أعمال فنية.
عوامل تزياد من فاعلية التصالت: -1الثقة في مصادر الرسالة. -2المعرفة والوعي الكامل لقيمة المعلومات والبيانات. -3لغة مفهومة وانتقاء العبارات الواضحة. -4ارختيار الوقت المناسب لتوجيه الرسالة حتى ل تكون المعلومات عاديمة الفائادة. -5استرخادام المؤثرات الادالة التي تعكس حقيقة المعنى والمفهوم المطلوب)نبرات الصوت ،ارختيار الكلمات ،حركات الوجه(. -6جذب النتباه الكامل. -7التحادث بطريقة مشوقة وتجنب السهاب الزائاد أو اليجاز الشادياد. -8ضرب المثلة واسترخادام وسائل اليضاح البصرية)أو السمعية أو الرسوم التوضيحية أو النماذج والبيانات( -9عادم التسرع في اترخاذ القرارات أو تكوين رأي إل بعاد تلقي الرسالة كاملة. -10ارختيار المكان المناسب لبل غ المعلومات. -11تنظيم الفكار قبل عرضها. -12النصات جيادا. - 22مهارات الحوار وإادارة النقاش: النسان اجتماعي بطبعه وطبيعته ل يستطيع أن يعيش بمعزل عن الناس فهو في اتصال مستمر معهم من رخلل الحوار والقناع. وللحوار آاداب يجب أن يتحلى بها كل المتحاورين منها: -1التعامل بالحسنى مع المحاور أو المرخالف -2أن يكون الحوار لطلب الحق وليس نصرة للنفس والرأي. -3ارختيار الوقت والمكان المناسب فليس كل مكان صالح للحوار وليس كل زمان كذلك. -4مراعاة المقاصاد اليجابية عناد الطرف الرخر وإحسان الظن به -5احترام الطرف الرخر مهما كان جنسه أو مذهبه أو اديانته. -6النصاف والعادل مع الرخصوم. صفات المحاور الناجح: -1أن يتقن فن النصات والستماع للرخر -2أن يكون لبقا في العبارات والتعاملت. -3أن يتقن معايرة الرخر بغرض معرفة سماته الظاهرة ضعفا وقوة -4أن يتحلى بالهادوء. -5أن يكون سريع الباديهة وحاضر الفكر. -6أن يعمل على ضبط النفس.
-7أن يكون متواضعا للرخرين. -8فحسن الرخلق جماع كل ما سبق.
- 23فن إادارة الوقت:
• • • • •
• • • • • • • • • • •
أن الموال تذهب وتعواد وأما الوقت فهو يذهب بل عوادة . ماذا نعني بإادارة الوقت ؟ *إادارة الوقت تعني أولً إادارة الذات ،فهي نوع من إادارة الفراد نفسه بنفسه. * إادارة الوقت هي إادارة العمال التي نقوم بمباشرتها في حادواد الوقت المتاح.، * إادارة الوقت هي محاولة ترويض الوقت وفرض سيطرتنا عليه. *إادارة الوقت هي إادارة السلوك والشرخصية. *هي الطرق والوسائل التي تعين المرء على الستفاادة القصوى من وقته في تحقيق أهادافه ورخلق التوازن في حياته ما بين الواجبات والرغبات والهاداف. لصو ص الوقت: المقاطعات والزيارات المفاجئة-. التصالت الهاتفية غير المنتجة. الجتماعات غير الفعالة-. التسويف أو التأجيل بأعذار واهية. الهاداف غير الواضحة. المعلومات الضعيفة) /النق ص في المعلومات( عادم تحادياد الولويات. عادم القادرة على قول ”ل“. عادم ترخطيط الوقت انرخفاض الروح المعنوية. الصغاء غير الجياد.
- 24تشكيل وإادارة الفريق الجماعي: يتمثل مفهوم فريق العمل بأنه" عاداد من الفرااد برخلفيات مرختلفة في المهارة والمعرفة، يتم ارختيارهم من مجالت مرختلفة بالمنظمة لاداء مهمة محادادة ومعروفة". أبرز رخصائ ص فريق العمل هي: -1يجمع بينهم هادف مشترك. .-2يشعر كل منهم بانتمائه للفريق. -3توجاد بينهم مهام وعلقات متباادلة. - 4يشتركون في قيم ومباادئ متفق عليها لتنظيم سلوك وتصرفات الفريق أثناء أاداء المهمة. مهارات أعضاء الفريق: امتلك مهارة العمل الجماعي. -1 حسن التعامل مع الرخرين. -2
-3 -4 -5 -6
-1 -2 -3 -4 -5 -6 -7 -8
القادرة على التفكير اليجابي. القادرة على النجاز. المحافظة على الوقت. العمل بروح الفريق. صفات الفريق الناجح: أن يعمل لهادف مشترك وواضح. النتائج النهائية للفريق تنسب للجميع. كل عضو يكمل الرخر ول يكرره. الادافع الساسي للفريق هو النتاج. كل عضو له نفس الحقوق والمتيازات في الثواب. النسياب الحر للمعلومات ادارخل الفريق. وجواد قياادة راشادة. تسمع وتفهم ،توجه وترشاد ،تستشير وتنفذ . معوقات العمل مع الفريق: -1الفشل في مهارة التصال. -2النزاع في بيئة العمل. -3الفروق الفرادية الواضحة بين أعضاء الفريق. -4عادم تحادياد المهام بادقة للفريق.
- 25إادارة الجتماعات: ي من الجتماعات التي يتم عقادها ل باد من القيام بما يلي: من أجل توفير مقومات النجاح ل ّ -1التأكاد من أن هناك حاجة فعلية لعقاد الجتماع. -2تحادياد بادقة ووضوح ،الهادف الذي يتم عقاد الجتماع لتحقيقه. -3ارختيار فقط الشرخا ص المناسبين لادعوتهم إلى حضور الجتماع. -4تحادياد التاريخ والوقت الملئم للجميع لعقاد الجتماع ،وكذلك المادة المرخصصة له. -5تحادياد المكان الملئم لعقاد الجتماع. -6التجهيز الكامل والادقيق للجتماع ،والستعادااد المياداني لعقاده ،بما في ذلك مكان الجتماع والادوات المساعادة اللزمة. - 26حل المشكلت واترخاذ القرارات: إن حل المشكلت واترخاذ القرارات عملية تمر بمراحل هي: -1تحادياد المشكلة :التعمق في ادراسة المشكلة لمعرفة تفاصيلها ورخلفياتها. -2تحادياد الهادف :حاداد ما الذي ترياد أن تحققه. -3تحادياد البادائل :يجب أن يضع الاداري عاداد أكبر من الحلول الباديلة حتى يضمن عادم وقوعه في الرخطأ وارختيار الباديل المناسب. -4تقويم البادائل :يجب أن نقيم كل حل باديل مع إمكانية تنفيذ الباديل ومادى توافر المكانيات البشرية والماادية الملئمة لتنفيذه والتكاليف المالية لتنفيذه والرباح التي يتوقع تحقيقها والرخسائر
المحتملة والنعكاسات النفسية والجتماعية لتنفيذه ومادى استجابة المرؤوسين للباديل وحسن توقيت تنفيذه. -5ارختيار الباديل :وهنا يتم الرختيار النسب للبادائل المتاحة. -6تنفيذ القرار مرحلة تنفيذ القرار تتطلب نوعا ً من المتابعة وتعاون الرخرين ومراقبة.
- 27رؤية الصورة الشمل: ينظر القاادة إلى المور بشمولية وبعاد نظر ،ويسعون جاهادين لنقل هذه الصورة إلى الرخرين، وبعض القاادة يفشلون في نقل رؤاهم ومفاهيمهم للرخرين ،وهذه الرخطوة المهمة التي تميز القائاد الفعال. * توصيل الصورة الشمل للرخرين: إذا كان طموحك أن تصبح قائاداً فعالً يجب عليك أن توضح مفاهيمك بطرائق يسهل على الرخرين استيعابها ،لذا على القائاد أن يتأكاد ادائما ً من وضوح الحقائق للرخرين ،وأنها رسرخت في عقولهم وأادركوها تمامًا ،بشرط أن تلمس هذه الحقائق احتياجات وآمال ومشاعر الرخرين. إن الحقائق وحادها ل تكفي لادفع الرخرين لنجاز العمل ،بل عليك أن تستثمر الحقائق مع القيم بحيث تنقل الوعي بالرغبات والمال والعواطف التي تساعاد على نشر رؤيتك .
- 28التأثير على الرخرين: لن تستطيع كقائاد أن تؤثر في الرخرين ما لم تترخلل ادارخل مشاعرهم وأحاسيسهم وعواطفهم وهذا ما يعرف بالتقم ص العاطفي .
- 29رخلق روح التعاون يادرك القائاد الناجح أن رخلق روح التعاون في المنظمات شرط أساس من أساسات النجاح ،ل شك أن تنظيم فرق لاداء العمل تزياد من التحام وتماسك والتصاق الفرااد مما يزياد من مؤشرات التعاون بينهم ،وحتى يتم ذلك ل باد من الجمع بين اديناميكية العمل وادينامكية العملية . - 30التزواد بالطاقة و الحيوية: على القائاد الناجح أن يزواد الجماعة بالطاقة اللزمة ،وشحذ الهمم والعزائم بشكل مستمر، ويتطلب ذلك وجواد الحيوية التي يتمتع بها القاادة ،وهذه ثلثة أنواع من سلوك القائاد الفعال والمؤثر: 01اللتزام بالقيم
الفنون
02الحماس
03الطاقة
) فن معالجة الرخطاء – فن استرخادام لغة الجساد – فن استرخادام لغة العيون – فن التعامل مع من ل تطيقهم – فن القناع – فن النصات – فن التحفيز – فن الباداع – فن التواصل مع الرخرين -فن الحوار (
– 1فن معالجة الرخطاء :
اللوم ل يأتي برخير غالبا ً -أبعاد الحاجز الضبابي عن عيني المرخطئ -استرخادم العبارات اللطيفة في إصلح الرخطأ -ترك الجادال أكثر إقناعا ً من الجادال -ضع نفسك موضع المرخطئ ثم ابحث عن الحل -ما كان الرفق في شئ إل زانه -ادع الرخرين يتوصلون لفكرتك -عنادما تنتقاد أذكر جوانب الصواب -ل تفتش عن الرخطاء الرخفية -استفسر عن الرخطأ مع إحسان الظن والتثبت -امادح على قليل الصواب يكثر من الممادوح الصواب -تذكر أن الكلمة القاسية في العتاب لها كلمة طيبة مراادفة تؤادي المعنى نفسه -اجعل الرخطأ هينا ويسيرا وابن الثقة في النفس لصلحه -تذكر أن الناس يتعاملون بعواطفهم أكثر من عقولهم.
– 2فن استرخادام لغة الجساد :
نجاد إن المشترى يستناد بظهره إلى ظهر المقعاد بعيادا عن البائع ,ويعمل تكوينا هرميا بأصابعه . ونجاد أن أزرار سترته معقوادة مع وضع ساق على ساق ,بينما يهز قادمه مظهرا ملله أو ضيقه بما يقال ويحادث .أما وجهه العابس فيشير إلى عادم استعادااده لقبول ما يعرضه البائع ,أما البائع فهو يميل بجسمه للمام في وضع استعادااد والبتسامة البسيطة على وجهه ..وقاد وصل إلى المرحلة الحرجة في تسويق بضاعته فإذا قال رخطأ فإن المشترى يشعر بالراحة يعقاد ياديه على صادره ويعياد وضع ساق على ساق بحيث تشير القادم العليا إلى اقرب باب ,أما إذا فلح البائع في إثارة اهتمام المشترى فسوف يضع قادميه على الرض ويقترب من البائع بالجلوس على حافة المقعاد ويفك أزرار سترته ويبتسم ادليل اقتراب التفاق.
نجاد إن الرجل الذي إلى اليسار حذر جادا فيما يقوله فهو يزن كل كلمة ينطق بها فبالضافة إلى سترته المغلقة ,فإن ياده اليسرى مشغولة بالكوب الذي يحمله ,بينما يرخفى ياده اليمنى
والتي غالبا على شكل قبضة في جيب بنطلونه .أما الرجل الذي إلى اليمين فهو متقبل لما يقال كما يظهر من سترته المفتوحة ومستعاد للمشاركة ,أما الرجل الذي يقف في الوسط فهو يرفض كل ما يقال كما يتبين من تزرير أزرار سترته ووضع ياده في جيب بنطلونه وتعبيرات وجهه...
7%
38%
55%
– 3فن استرخادام لغة العيون : نعم إن العيون ليست وسيلة فقط لرؤية الرخارج بل هي وسيلة بليغة للتعبير عما في الادارخل أي ما في النفوس والقلوب ونقله للرخارج . فهناك النظرات القلقة المضطربة وغيرها المستغيثة المهزومة المستسلمة ،وأرخرى حاقادة ثائرة ، وأرخرى سارخرة ،وأرخرى مصممة ،وأرخرى سارحة ل مبالية ،وأرخرى مستفهمة وأرخرى محبة ، وهكذا تتعاداد النظرات . إذا أرادت إيصال مراادك بعينيك فاحر ص على المور التية :
أن تكون عيناك مرتاحتين أثناء الكلم مما يشعر الرخر بالطمئنان إليك والثقة في .1 سلمة موقفك وصحة أفكارك . تحادث إليه ورأسك مرتفع إلى العلى ،لن طأطأة الرأس أثناء الحاديث ،يشعر .2 بالهزيمة والضعف والرخور . ل تنظر بعياداً عن المتحادث أو تثبت نظرك في السماء أو الرض أثناء الحاديث . .3 ل تطيل التحاديق بشكل محرج فيمن تتحادث معه . .4 أحذر من كثرة الرمش بعينيك أثناء الحاديث ،لن هذا يشعر بالقلق واضطراب . .5 ابتعاد عن لبس النظارات القاتمة أثناء الحاديث مع غيرك . .6
كيف تفهم ما في نفوس الرخرين من رخلل نظرات عيونهم ؟. النظر أثناء الكلم إلى جهة العلى لليسار :يعني أن النسان يعبر عن صور ادارخلية في الذاكرة ، وإن كان يتكلم وعيناه تزيغان لجهة اليمين للعلى فهو ينشئ صوراً ادارخلية ويركبها ولم يسبق له أن رآها
أما إن كانت عيناه تتجهان لجهة اليسار مباشرة فهو ينشي كلما ً لم يسبق أن سمعه ،وإن نظر لجهة اليمين للسفل فهو يتحادث عن إحساس ادارخلي ومشاعر ادارخلية وإن نظر لجهة اليسار من السفل فهو يستمتع إلى نفسه ويحادثها في ادارخله كمن يقرأ مع نفسه مثلً .
– 4فن التعامل مع من ل تطيقهم : للسلوك البشري أنماط ترختلف وتتباين كثيرا متأرجحة بين قطبين شاديادي التنافر وهما القطب الموجب )العنف والعادوانية ( والقطب السالب )السلبية الشاديادة واللمبالة( من جهة أرخرى وبالطبع بينهما ادرجات مرختلفة من السلوك المتادرج من العتادال إلى اليجابية أو السلبية وهناك عشرة أنماط سلوكية تمكننا من تصنيف الشرخصيات اليجابية والسلبية التي نقابلها في الحياة العملية: النماذج العادوانية للسلوك : -1الشرخ ص الادبابة :لاديه ثقة زائادة في النفس وأثناء تعرض أهادافه للرخطر يلجأ للمواجهة الصريحة محطما الشرخ ص الذي تسبب في المشكلة من وجهة نظره ،فهذا النمط من السلوك ل تسيره ادوافع شرخصية ضادك ولكن هادفه الرئيس إنهاء المهمة بأسرع وقت وأفضل طريقة . -2القنا ص :هناك من الناس من يتصياد الرخطاء للرخرين ويسمعهم التعليقات اللذعة مستهزئا بآرائهم في الوقات التي يحتاجون فيها بشادة للثقة بالنفس. -3ذو العلم الواسع :وهو يملك معرفة عميقة وكفاءة كبيرة ولذلك فهو شادياد الثقة بالنفس ويملك التعبير عما يرياد بوضوح. -4المتعالم الذي يادعي المعرفة :وهو شرخ ص يملك قادرا ضئيل من المعرفة ولذلك فهو يحسن التأثير على الناس في الباداية . - 5القنبلة اليادوية :وقتما تتراكم الادوافع والسباب لادى الشرخ ص القنبلة ينفجر القنبلة في كل اتجاه محطما كل شئ ولتفه السباب. - 6الشاكي الباكي :هو الشرخ ص الذي يهوى الشكوى من كل شئ وأي شئ لعادم رضائه عن كل شئ وهو بذلك يشيع جوا من السلبية تنفر منه الرخرون وتبعادهم من حوله. -7المتراداد الرافض :وهو شرخصية متشككة في كل شئ تتصياد الرخطاء في كل مشروع ليرفضه .كل تركيزه ينصب على عادم الهتمام بأفكار الرخرين ورخوفه من رخيبة المل في اجتياز التجربة يادفعه للبعاد عن المرخاطر. -8السلبي الصامت :وهو شرخ ص يميل للنطواء ويصعب عليه التعبير عن آرائه ،فكلما ازاداادت الضغوط عليه قلت استطاعته في التعبير عن نفسه بأي وسيلة كانت. -9المتراداد :هو شرخ ص يعجز عن اترخاذ القرارات في الوقت المناسب فهو غالبا ما يرى السلبيات في كل رخيار فيرخشى من الرختيار رخشية الوقوع في الرخطأ. هادفه هو مسايرة الناس ولذلك هو يرخاف الرختيارات التي قاد تغضب مشاعر أي شرخ ص. -10المعة :وهو ذلك الشرخ ص الذي ل يقول ل حتى لو أرااد قولها يوافق الجميع ويعادهم بتنفيذ طلباتهم ادون أن يفي بوعواده .رغبته في مسايرة الناس والحصول على رضائهم هي من
يجعله يعاد الجميع ادون تفكير فيما هو ممكن وما هو غير ممكن ويظن أن من حقه في المقابل أن يحصل على الحب والتقادير ،ولكن عادم وفائه بوعواده يسبب استياء الناس منه .
– 5فن القناع : يمكن لي فراد أن يتأثر ...كما يمكن لي فراد أن يتعلم كيف يصبح مؤثراً ماهرًا ...كيف تسترعي انتباه الرخرين ،وتغير آراءهم وتؤثر عليهم..؟؟!!! ما الذي يجعلك تميل لكلم شرخ ص ما ادون الرخر !!!!.. إن فن القناع يتطرق إلى كل من المقنعات الرخفية والمهارات التي يمكن تطبيقها بوعي وأادراك ومنها ) ماد جسور المصاداقية ,لغة القناع ,تحليل شرخصية المستمعين ( حتى تجعل الرخر يوافق على ما تقول !!!. ما هو القناع ؟ القناع هو عملية تغيير أو تعزيز المواقف ،أو المعتقادات أو السلوك.
– 6فن النصات : من ل يتقن فن الستماع ل يجياد فن الحاديث ..النصات هو رخلق متأصل في العماق والرغبة الرخالصة في النفس في حسن الستماع والنية الكيادة الصاادقة في محاولة النصات للمتحادث وفهم ما يرغب المحاور في أسماعه وهذا ل يتم إل بالرخل ص وحضور العقل والعزم على العمل ويعزم على أن يفهم فيعمل بما. مظاهر تشويش النصات ..التشاغل أمام المحادث بمطالعة جريادة أو ورقة أو التشاغل بشبك الياادي وحركات الجساد أو بمطالعة أشياء أرخرى كل هذا يؤثر سلبا في حماس المتحادث ..
– 7فن التحفيز : يادرك المادير الناجح كيفية التعامل مع الفرااد لرخراج أفضل ما لاديهم نحو العمل المنوط بهم عن طريق التحفيز ...فما هو المادلول لتلك الكلمة السحرية؟ التحفيز هو :عبارة عن مجموعة الادوافع التي تادفعنا لعمل شيء ما ،إذن فأنت ـ كماديرـ ل تستطيع أن تحفز مرؤوسيك ولكنك تستطيع أن توجاد لهم أو تذكرهم بالادوافع التي تادفعهم وتحفزهم على إتقان وسرعة العمل. فما هي العوامل المهمة في التأثير على العامل؟ أوًل :شعور العامل أنه جزء ل يتجزأ من هذه المؤسسة .نجاحها نجاح له وفشلها فشل له. ثانيا :اقتناع كل عامل في المؤسسة أنه عضو مهم في هذه المؤسسة. ثالثا :وجواد مساحة للرختيار .لباد للمادير الناجح أن يترك مساحة للرختيار للعاملين معه ،فيطرح عليهم المشكلة ،ويطرح ـ مثلً ـ بادائل لحلها. وهكذا ....ولك سيادي أن تعلم أن هناك ثلث طرق لكي تـنقل الحافز إلى العاملين: الطريقة الولى :التحفيز عن طريق الرخوف :بأن تذكر لهم الرخطار التي تحيط بالمؤسسة وأن الوقت ياداهمنا.
الطريقة الثانية:التحفيز عن طريق المكافآت والحوافز الماادية :تجادي في أول المر ولكنها ل تلبث إل أن ترخف حادتها ول تجادي على المادى البعياد. الطريقة الثالثة :مرخاطبة العقل بالقناع :بإقناعهم أن تطور المؤسسة يعواد عليهم جميًعا بالنفع ويساهم في بناء مستقبل أفضل. * ولكي تنجح عوامل التحفيز التي تترخذها من الضروري أن تتعرف على الحتياجات التي يحتاجها العاملون ،فينبغي: 1ـ إعادااد مكان عمل مريح لهم. 2ـ تحرى إقامة العادل بينهم. 3ـ حاول أن ترخ ص المحتاجين ماادًيا منهم بالعمال الضافية لتتحسن رواتبهم. 4ـ أشركهم في التشرخي ص واطلب منهم ادائًما الفكار الجاديادة. 5ـ استعمل ادائما عبارات الشكر عناد تحقيق النجاز. 6ـ استعمل أسلوب الجهر بالمادح والسرار بالذم.
– 8فن الباداع : ويمكنك عمل الكثير لتزياد قوة الباداع لاديك عن طريق ما يأتي : 1ـ وسع من هواياتك واهتماماتك . 2ـ أثر حياتك ونوعها . 3ـ رخض تجارب وتحاديات جاديادة . 4ـ قابل أشرخاصا جادادا رخارج ادائرة العمل والصادقاء المحيطين . 5ـ شاهاد أماكن جاديادة وغير من روتين حياتك . 6ـ اقرأ أكثر ولكن ارختر ما تقرأ . 7ـ عرض نفسك لرخبرات مفيادة . 8ـ ابادأ بالثقة في أفكارك سواء جربتها أم ل . 9ـ ل تطلب المستحيل من الفكار قبل أن تحاول تطويرها وتجربتها . 10ـ جرب أول الشياء الصغيرة . 11ـ احذر التجمل والماني الزائفة التي ل تعتماد على أهاداف واقعية جيادة . 12ـ -إذا لم تنجح في الباداية فحاول مرة أرخرى ،والفضل أن تفكر في شيء مرختلف . فليس هناك فشل إنما هي تجارب 13ـ -هون على نفسك وفكر في أسهل وأسرع طريقة لعمل ما ينبغي عمله . 14ـ إذا أصابك الحباط فاعمل شيئا مرختلفا تماما وانس المشكلة ،وثق أن عقلك اللوعي سيأتيك بالحل . 15ـ -ل تلزم نفسك بمواعياد قاد تنادم عليها ،فهذا لن يعواد عليك باحترام الرخرين ول
بالتقادم في عملك .
– 9فن التواصل مع الرخرين : ' التصال كالوميض مهما كان الليل مظلًما فهو يضيء أمامك الطريق ادائًما '. التصال' :سلوك أفضل السبل والوسائل لنقل المعلومات والمعاني والحاسيس والراء إلى أشرخا ص آرخرين والتأثير في أفكارهم وإقناعهم بما ترياد سواء كان ذلك بطريقة لغوية أو غير لغوية'. عناصر رئيسية -: )المرسل -المستقبل -الرسالة ( استرخادام الكلمة ذات المقطع الواحاد في معظم أجزاء الرسالة والبتعااد عن الجمل المركبة ,مع العتمااد على الشارات الشرخصية ,كالسماء واللقاب والضمائر والكلمات التي تشير إلى القرابة .
شروط النجاح التصال 1ـ وجواد رغبة وحافز لادى المرسل وهذا يستادعي أن يكون له هادف واضح. 2ـ تحادياد صيغة الرسالة ول باد أثناء ذلك من توقع راد فعل المستقبل:والرسالة الناجحة هي التي تجيب على رخمس أسئلة: أ ـ ماذا أرياد من هذه الرسالة ؟ ب ـ متى أرياد ذلك ؟. ج ـ أين أرياده ؟ اد ـ كيف أرياد أن يتحقق ؟ ه ـ لماذا أنا أرياده ؟. 3ـ إنجاز الرسالة فعلً وتنفيذها على أرض الواقع. 4ـ استقبال المرسل إليه لرسالتك. 5ـ راد فعل 'المستقبل أو المرسل إليه تجاه رسالتك وهو الهادف الذي تسعى لبلوغه والوصول إليه.
الصفات التي يجب أن تتوافر في الشرخ ص حتى يكون التصال ناجح : الصادق والمانة – العادل – الرحمة – التواضع -الحلم والناة والرفق -قبول الرخرين على ما هم عليه الن
مباادئ التصال الساسية: - 1التصال يقوم على فهم الرخرين والتآلف معهم - 2ثلثية التصال ) الكلمات والعبارات %7من التأثير -نبرات الصوت %38من التأثير -تعبيرات الجسم الرخرى من عيون ووجه وأيادي وجسم %55من التأثير ( . - 3أهمية الادقة اللغوية في التصال ها نحن نبادأ هنا الكلم العملي :أساليب عملية في فن التصال والتعامل مع الرخرين. القاعادة الولى :قادر الشرخ ص
القاعادة الثانية :اظهر اهتماًما حقيقيا بالشرخ ص القاعادة الثالثة :أظهار الحب القاعادة الرابعة :حادث الرخرين بمجال اهتمامهم القاعادة الرخامسة :أحسن لمن تتعامل معهم تأسر عواطفهم القاعادة الساادسة :استرخادم أسلوب القاعادة السابعة :تجنب تصياد عيوب الرخرين وانشغل بإصلح عيوبك القاعادة الثامنة :تواضع فالناس تنفر ممن يستعلي عليهم القاعادة التاسعة :تعلم فن النصات فالناس تحب من يصغي لها القاعادة العاشرة :وسع ادائرة معارفك واكسب في كل يوم صاديقا القاعادة الحاادي عشر :أسعى لتنوع ترخصصاتك واهتماماتك تتسع ادائرة معارفك وتتنوع صاداقاتك القاعادة الثني عشر :للناس أفراح و أتراح فشاركهم وجادانيا و للمشاركة في المناسبات المرختلفة مكانتها في نفوس الناس القاعادة الثالثة عشر :حاول أن تكون واضحا ً في تعاملك القاعادة الرابعة عشر :حافظ على مواعيادك مع الناس واحترمها القاعادة الرخامسة عشر :ل تكن لحوحا ً في طلب حاجتك القاعادة الساادسة عشر :ارختر الوقات المناسبة للزيارة القاعادة السابعة عشر :ابتعاد عن التكلف بالكلم والتصرفات القاعادة الثامنة عشر :حاول أن تقلل من المزاح القاعادة التاسعة عشر :حاول أن تنتقي كلماتك مهارات التصال الشرخصي التسع -: المهارة الولى /اتصال العين المهارة الثانية /مهارة الوضع والحركة المهارة الثالثة /ملمح و تعابير الوجه المهارة الرابعة /اللبس و المظهر المهارة الرخامسة /الصوت و التنوع الصوتي المهارة الساادسة /اللغة غير المنطوقة ) وقفات ،كلمات ( المهارة السابعة /إشراك المستمع المهارة الثامنة /استرخادام المرح المهارة التاسعة /الذات الطبيعية
المادارخل السهلة إلى العقول والقلوب * الحترام والتقادير * التسامح والبحث عن العذر * افهم وجهة نظر الشرخ ص الرخر * ابحث عن العوامل المشتركة * العجاب والثناء الصاادق * رخاطب الادوافع النبيلة * احفظ أسماء من تقابلهم * حافظ على البتسامة
كيف تقنع الرخرين أن يفعلوا ما ترياد اجعل الشرخ ص الرخر يرغب في العمل تجنب الوامر المباشرة اجعل المر موضع تحادي ل تعاقب على الرخطأ وكافئ المجتهاد ارفع شعار ” أنت أنا ”
– 10فن الحوار و القناع الحوار :هو نوع من الحاديث بين شرخصين ،يتم فيه تاداول الكلم بينهما بطريقة ما ،فل يستأثر به أحادهما ادون الرخر ،ويغلب عليه الهادوء والبعاد عن الرخصومة والتعصب القناع :عمليات فكرية وشكلية يحاول فيها أحاد الطرفين التأثير على الرخر ،وإرخضاعه لفكرة ما .
نتطرق هنا إلى ما يجعل الحوار والقناع ناجحان - 1الصمت - 2الستعادااد الجياد - 3أن يسترخادم المحاور أساليب تتناسب وعقول من يرخاطبهم - 4ادائما كن أذانا صاغية - 5استرخادم العقل والمنطق - 6اجعل الفعال أقوى من الكلمات ..التعبيرات الشائعة )الموافقة رفع الرأس ورخفضة في حركة واحادة -العتراض تقطيب الجبهة -التوتر الضغط على السنان -عادم الراحة مسك الذقن( - 7ادائما احمل راية الرفق والحنان - 8يجب أن يتصف المحاور بالصبر وعادم الغضب
بعض التنبيهات التي تساعادك عنادما يطلب منك إلقاء حوار مباشر أمام مجموعة من الشرخا ص في قاعة: - 1انتبه فأنت مسئول عن الوقت أثناء المقابلة لكونك أنت الذي يتحادث - 2ركز انتباهك بحيث تتقابل عيناك مع عيني المتحادث - 3تحادث بشكل يقلل من السئلة التي قاد تتلقاها بعاد الحوار بحيث تحتوي كلمك على معظمها - 4راقب رادواد فعل منهم أمامك ولحظ انفعالتهم هل تسمح لك بالسترسال أو تغيير مجري الحاديث - 5بعاد النتهاء توقع توجيه أسئلة إليك وأنت هنا قاد ترختار أن تكتب لك وترختار منها أو تكون مباشرة منهم - 6إذا ارخترت الطريقة الولى فارختر السؤال السهل أول - 7اجعل السئلة التي تجيب عنها في تتابع منطقي لنفس حاديثك - 8ابتعاد عن الجابة عن السئلة البعيادة عن محور النقاش - 9ناقش الجمهور بشكل مبسط بادون التعمق في ذلك حتى لوكأن المتحادث معك صاديق شرخصي لك لن الجمهور سوف ينتقاد ذلك - 10ل تتظاهر بأنك تعرف جميع جوانب الموضوع وأنت ل تعرف
- 11ضع كل نقطة في وقتها فورا تذكر أن تقادم معلومات بسيطة كرخلفية عنادما يذكر أحادهم مفهوم أو كلمة جاديادة بالنسبة للجمهور - 12حاول تجنب ذكر الرقام أكثر من اللزم - 13حاول أن تعياد صياغة الجابة الطويلة لن ذلك يسمح للمستمع أن يفهم الجابة - 14ستجاد الكثير ممن لاديهم الرغبة في المقاطعة ) الثرثار ( وهذا يمثل رخطر في المقابلة وتستطيع أن تقاطعة بقولك إننا نادرك ونفهم آراءك حول هذا الموضوع فهي واضحة تماما ولكن ما أرياد قوله هو ....... - 15تجنب الوقاحة في الجابة على السئلة حتى لو كان بها استفزاز لك لن هناك من يحاول اليقاع بك .
موضوعات هامه النضباط الذاتي طريق للنجاح النضباط الذاتي هو :قمع الذات لتحقيق النجاح في الحياة ,لن التراجع والتهاون والتسويف من سمات النسان الساسية ,فترك النفس على هواها عمل مريح ومربح على المادى القصير . ولكن من أهم ما اعرفه في كثير منا هناك حالة وتستحق التأمل وهي عملية التبرير وهذه توجاد بوضوح عناد مادمني الرخمر وأنصاف المثقفين ,وحياتنا مليئة بأمثلة كثيرة من هذا النوع. اعرف صاديقا على سبيل المثال إذا نال إنذارا من ماديره على كثرة تأرخره في العمل يقول لكل من يرياد أن يسمع :إن العمل بالنتاج ل بالحضور ,من المفروض أن يقيم النسان بإنتاجه ل بحضوره, وهو في واقع المر ل يرياد أن يحضر ول يرياد أن ينتج . هنالك ثلث عقبات أساسية لهذا ,وهي : -1تادليل الوالادين :وهو الادلع غير المبرر ,فالمادللون في حياتهم ل يعرفون كيف يحرزون النجاح عبر العمل الجااد -2النزعة للكمالية :فإذا عجز المرء أن ينجز عمله بصورة مثالية فلن يعمله أبادا ,فالتفوق الباهر هو كل شيء إما كل شيء أو ل شيء -3الشعور بالنق ص :إن كثيرا من الناس ل يفرق بين الشعور بالنق ص وبين كونه ناقصا ,لنه ليس هناك شرخ ص ناق ص وإنما هناك فقط شرخ ص أادنى من الرخرين في مهارة معينة بعض التقنيات الساسية الكفيلة بمساعادتنا على تجاوز ضعف النضباط الذاتي : .1تحادياد الهادف
.2معرفة اللم والمتعة .3التعواد على مواجهة المشاكل - .4مراجعة القيم والمباادئ . .5الترخل ص من العاادات .6التعرف على نواحي القوة والضعف في الذات . .7التعلم من الرخطاء .
الجتماع المنتج لكي يكون الجتماع منتجا ً ومثمراً ،ويستفااد منه الفائادة القصوى لباد من وجوادة العادااد له وحسن الادارة أثناءه وادقة المتابعة بعاده ،وعلى هذا يمكننا أن نقسم عوامل النجاح إلى ثلثة أقسام قسم لمرحلة التحضير للجتماع وقسم أثناءه وقسم بعاد النتهاء منه . عوامل النجاح أثناء العادااد للجتماع ) قبله (
استبعاد الجتماع عنادما ل يكون له حاجة ،إذ أنه يصبح حينئذ مضيعة للوقت وإهاداراً . للجهواد. يجب تحادياد هادف الجتماع بوضوح قبل الادعوة للجتماع . . لباد من تحادياد زمان ومكان الجتماع بوضوح . . يجب إعادااد جادول أعمال الجتماع قبل الجتماع بوقت كاف. . من أسباب نجاح الجتماع إبل غ المشاركين بهادف الجتماع وجادول أعماله وزمانه . ومكانه. يلزم الجهة التي تعاد للجتماع أن تجهز له ما يحتاج إليه من أوراق وأقلم وغذاء وماء . وأجهزة عرض وملفات معلومات ووسائل نقل وأماكن نوم إن طال الجتماع وأمثال ذلك . لنجاح الجتماع لباد أن يعاد المسئول عن إادارته رخطة لذلك . .7 ينبغي لكل مشارك في الجتماع أن يعاد نفسه بادنيا ً ونفسيا ً وفكريا ً ومعلوماتيا ً للجتماع. .8 عوامل النجاح أثناء الجتماع :
.
.
.
.
.
.
.
.
التزام الجميع بالحضور في الوقت والمكان المحادادين سلفا ً . الحضور للجتماع بنشاط وحيوية ،وأل يكون مرهقا ً . السلم على الجميع عناد الحضور وتحيتهم بتحية السلم . التعريف بالحضور إن لم يسبق بينهم تعارف وبيان مهمة كل واحاد في الجتماع . ارختيار مسئول الجتماع ومقرره إن لم يسبق بيان ذلك . تذكير الحاضرين بجادول العمال وترتيبه في العرض وزمن كل فقرة من الجادول . تحادياد نهاية الجتماع ليكون الجميع على بينة من أمرهم . إتاحة الفرصة للجميع للمشاركة في الحوار والنقاش بالعادل والسوية .
لفت نظر أي عضو يرخرج في حاديثه عن موضوع الجتماع. في نهاية الجتماع تعلن القرارات والنتائج التي تم التوصيل إليها وما يرخ ص كل عضو
.
.1
منها . عوامل النجاح بعاد الجتماع :
.
.
.
تزوياد كل عضو بما يرخصه من القرارات الجتماع . تبليغ الجهات التي لم تحضر الجتماع بما يجب عليها تنفيذه من قراراته . حسن تواديع المشاركين في الجتماع .
العاادات الــ 7للشرخا ص ذوي الفعالية العالية ·العاادة الولى :كن سباق ،مباادر ) .الرؤية الشرخصية( كل إنسان لاديه القوة لترخاذ قراراته الشرخصية ،وعنادما يسترخادم النسان هذه القوة لرختيار رادة فعله بناء على مباادئه الشرخصية يكون سباق ،و النسان السباق يعمل على الشياء التي يملك القادرة على التحكم بها ) ادائرة التأثير (بادلً من النشغال بالشياء التي ل يستطيع التحكم بها ) ادائرة الهتمامات ( ،وهو يسترخادم هذه القوه بإيجابية للتأثير على الحاداث وتوسيع ادائرة التأثير.
· العاادة الثانية :ابادأ والنهاية في ذهنك ).القياادة الشرخصية( الشرخا ص الفعالين يرخططون بحر ص لما يريادون أن يصبحوا وما يريادون أن يفعلوا وما يريادون أن يملكون ثم يادعون رخريطتهم الذهنية ترشادهم في اترخاذ قراراتهم. · العاادة الثالثة :ابادأ بالهم قبل المهم ) .الادارة الشرخصية ( ما هي الشياء الولى ؟ الشياء الولى هي تلك الشياء التي نجاد بأنفسنا أنها تستحق أن نعملها وتحركنا في التجاه الصحيح ،وتساعادنا على تحقيق المباادئ الذاتية الموجوادة في رسالتنا بالحياة .هل باستطاعتي أن أقول " ل " لغير المهم مهما كان مستعجل ،و " نعم " للمهم ؟ · العاادة الرابعة :تفكير المنفعة للجميع "ربح – ربح" ) .القياادة العامة ( والشرخ ص الذي يفكر " ربح /ربح " لاديه ثلثة سمات أساسية ،الستقامة ،النضج و الوفرة العقلية .فالنسان المستقيم صاادق في أحاسيسه ومباادئه والتزاماته ،والناضج يترجم أفكاره ومشاعره بجراءة مع مراعاة مشاعر الرخرين وأفكارهم ،والشرخا ص ذوي الوفرة العقلية يصادقون بأن هناك ما يكفي للجميع ويعترفون بالمكانيات غير المحادوادة لتنمية التعامل اليجابي والتطوير مما يرخلق باديلً ثالثا ً جادياداً ومقبول من الطرفين . ·العاادة الرخامسة :حاول أن تفهم أول ليسهل فهمك ) .التصال ( عنادما نستمع بقصاد الفهم تصبح اتصالتنا أكثر فعالية .ونادع تحوير كل شيء حسب رغباتنا ونوقف قراءة توجهاتنا في حياة الرخرين .والجزء الثاني من هذه العاادة أن تحاول أن يفهمك الرخرين تحتاج إلى الجراءة والمهارة ،الجراءة في التعبير عن مشاعرك الحقيقية بتفتح ، ومهارة لتبين بشكل جياد وجهة نظرك بناء على قادرات الرخرين .
· العاادة الساادسة :التعاضاد ) التعاون الباداعي ( الرخشب الحمر تتشابك جذوره بنظام يجعله ينبت متقارب مما يساعاد الشجار على عادم
السقوط في الرياح الشاديادة .ويستطيع اثنان أن يضاعفوا النتائج عن ما لو كانوا كل على حاده بالتعاون الرخلق وفي التفاعل الرخارجي ،ويحققون الكثير مما ل يستطيعون تحقيقة على انفرااد
العاادة السابعة :شحذ المنشار ) التجادياد ( لكي نعمل بفعالية نحتاج إلى شحذ المنشار .بمعنى آرخر نحتاج إلى صيانة وتطوير أنفسنا . ومفتاح النجاح لشحذ المنشار يكمن في العمل بصفة ادوريه على البعااد الربعة للتجادياد : البادنية /العقلية /الجتماعية /الروحانية
6أشارات تكشف رادواد فعل من تتحادث إليه - 1العين ..تمنحك واحاد من أكبر مفاتيح الشرخصية التي تادلك بشكل حقيقي على ما يادور في عقل من أمامك ..ستعرف من رخلل عينيه ما يفكر فيه حقيقة ..فإذا اتسعت العين فإنه ادليل على انه سمع منك تواً شيئا أسعاده أما إذا ضاقت العين فالعكس هو الذي حادث وإذا ضاقت عيناه ربما يادل على إنك حادثته بشئ ل يصادقه. - 2الحواجب ..إذا رفع المرء حاجبا واحادا ُ فأن ذلك يادل على أنك قلت له شيئا أما أنه ل يصادقه أو يراه مستحيل أما إذا رفع كل الحاجبين فإن ذلك يادل على المفاجأة. - 3النف والذنان ..فإذا حك أنفه أو مرر ياديه على أذنيه ساحبا إياهما بينما يقول لك انه يفهم ما ترياده. – 4الكتاف ..فعنادما يهز الشرخ ص كتفه فيعني أنه ل يبالي بما تقول. - 5الصابع ..نقر الشرخ ص بأصابعه على ذراع المقعاد أو على المكتب يشير إلى العصبية و عادم الصبر. - 6الصادر ..عنادما يربت الشرخ ص بذراعيه على صادره فهذا يعني أنه يحاول عزل نفسه عن الرخرين ،أو يادل على أنه رخائف بالفعل منك .
العصف الذهني مفهوم العصف الذهني : يقصاد به تولياد وإنتاج أفكار وآراء إباداعية من الفرااد والمجموعات لحل مشكلة معينة، وتكون هذه الفكار والراء جيادة ومفيادة .أي وضع الذهن في حالة من الثارة للتفكير في كل التجاهات لتولياد أكبر قادر من الفكار حول المشكلة أو الموضوع المطروح . أما عن أصل كلمة عصف ذهني ) حفز أو إثارة أو إمطار للعقل (
مباادئ العصف الذهني : -1إرجاء التقييم :ل يجوز تقييم أي من الفكار المتولادة في المرحلة الولى من الجلسة لن نقاد أو تقييم أي فكرة بالنسبة للفراد المشارك سوف يفقاده المتابعة ويصرف انتباهه عن محاولة الوصول إلى فكرة أفضل لن الرخوف من النقاد والشعور بالتوتر يعيقان التفكير الباداعي .
-2إطلق حرية التفكير :أي التحرر مما قاد يعيق التفكير الباداعي وذلك للوصول إلى حالة من الستررخاء وعادم التحفظ بما يزياد انطلق القادرات الباداعية على الترخيل وتولياد الفكار في جو ل يشوبه الحرج من النقاد والتقييم. -3الكم قبل الكيف :أي التركيز في جلسة العصف الذهني على تولياد أكبر قادر من الفكار مهما كانت جوادتها. -4البناء على أفكار الرخرين :الفكار المقترحة ليست حكراً على أصحابها فهي حق مشاع لي مشارك تحويرها وتولياد أفكار أرخرى منها 0
مراحل العصف الذهني: المرحلة الولى :ويتم فيها توضيح المشكلة وتحليلها إلى عناصرها الولية التي تنطوي عليها المرحلة الثانية :ويتم فيها وضع تصور للحلول من رخلل إادلء الحاضرين بأكبر عاداد ممكن من الفكار وتجميعها وإعاادة بنائها )يتم العمل أولً بشكل فرادي ثم بشكل جماعي( المرحلة الثالثة :ويتم فيها تقاديم الحلول وارختيار أفضلها.
معوقات العصف الذهني : -1المعوقات الادراكية :
تبني النسان طريقة واحاده للنظر إلى الشياء.
-2العوائق النفسية :وتتمثل في الرخوف من الفشل ،ويرجع هذا إلى عادم ثقة الفراد بنفسه وقادراته على ابتكار أفكار جاديادة وإقناع الرخرين بها . -3التركيز على ضرورة التوافق مع الرخرين :يرجع ذلك إلى الرخوف أن يظهر الشرخ ص أمام الرخرين بمظهر يادعو للسرخرية لنه أتى بشيء أبعاد ما يكون عن المألوف بالنسبة لهم . -4القيواد المفروضة ذاتيا ً :أن يقوم الشرخ ص من تلقاء نفسه بوعي أو بادون وعي بفرض قيواد لم تفرض عليه لادى تعامله مع المشكلت . -5التقياد بأنماط محاداده للتفكير :كثيراً ما يذهب البعض إلى ارختيار نمط معين للنظر إلى الشياء ثم يرتبط بهذا النمط مطولً ل يترخلى عنه . -6التسليم العمى للفتراضات :وهي عملية يقوم بها العادياد منا بغرض تسهيل حل المشكلت وتقليل الحتمالت المرختلفة الواجب ادراستها . -7التسرع في تقييم الفكار :عاادة ما تفتك بالفكرة في مهادها ما نسمعه كثيراً عناد طرح فكرة جاديادة مثل :من يضمن نجاح هذه الفكرة ،وهذه الفكرة لن يوافق عليها المسئولون . -8الرخوف من اتهام الرخرين لفكارنا بالسرخافة :وهو من أقوى العوائق الجتماعية للتفكير الباداعي. -9التسرع في تقويم الفكار ,وما يصلب به صاحب الفكرة من إحباط عنادما يسمع مثل هذه العبارات ) :لقاد جربنا هذه الفكرة من قبل ,وهي قاديمة جاداً ! (
العناصر التي تفعل من نجاح عملية العصف الذهني -1 :وضوح المشكلة مادار البحث وما يتعلق بها من معلومات و معارف لادى المشاركين . -2وضوح مباادئ و قواعاد العمل و التقياد بها من قبل الجميع . -3رخبرة قائاد النشاط و جاديته و قناعته بقيمة أسلوب العصف الذهني
قبعات التفكير الستة أاداة تفكير فعالة تشجع التفكير المتوازي القبعات الستة تمثل إطار لتشجيع التفكير المتوازي • ترخص ص مساحة و زمن للتفكير الباداعي • يوجه التفكير نحو أفكار معينة • يحول التفكير من نمط إلى آرخر • يفصل ما بين النا و الاداء • يتيح الفرصة لستكشاف موضوع ما بعمق
القبعة البيضاء :المعلومات ،البيانات ،المتطلبات القبعة الحمراء -المشاعر ،الحادس ،العواطف القبعة السواداء -الحذر ،المرخاطر ،المصاعب القبعة الصفراء -اليجابية و الفوائاد القبعة الرخضراء -الحتمالت ،البادائل ،الفكار الجاديادة القبعة الزرقاء -التحكم في عمليات التفكير -التفكير في التفكير القبعة البيضاء .. تسجل الراء المتباينة المرختلفة في حالة وجواد معلومات متضاربة .و تقييم صحة المعلومات • و مادى علقتها بأصل الموضوع المطروح تفرق بين الحقائق المجرادة و الترخمين و التأملت • تحاداد طبيعة الرخطوات التي يجب تنفيذها لساد أي نق ص • تبين المشاعر الرخاصة بالرخريين القبعة الحمراء .. تمنح إذن مطلق للتعبير عن الحاسيس و الشعور و الحادس • ل تطالب باستيضاح أو شرح لسباب مشاعرنا • شعور ادارخلي مبني على رخبراتنا و تجاربنا القبعة السواداء .. قاد توفر معلومات في بعض الحيان و التي قاد تتوافر بواسطة القبعة البيضاء • ل تلجأ إلى حل المشاكل التي تظهر تحت القبعة السواداء فورا بمجراد ذكرها. • قبعة لها ذات قيمة و فائادة و ضرورية • تمنع وقوع الغلطات السرخيفة • تعري و تبين الصعوبات •
القبعة الصفراء .. تتطلب بذل بعض الجهاد • اقل تلقائية مقارنة بالقبعة السواداء • تشجع الفكار الباداعية و المبتكرة القبعة الرخضراء .. ارختار اسم عشوائيا من قائمة كلمات • اكتب كل ما يرخطر على ذهنك عنادما تفكر في هذه الكلمة • أوجاد علقة ما بين الرخواطر التي إثارتها الكلمة العشوائية و الموضوع الذي تواد طرح فكرة جاديادة بشأنه القبعة الزرقاء .. توجه عمليات التفكير و تعياده إلى الطريق إذا حااد عنه • تنظر في طلب أعضاء المجموعة للنظر في أنماط معينة من التفكير • تبين الملحظات الغير لئقة و غير مناسبة • تطالب بتلرخي ص و رخاتمة للموضوع المطروح • تصادر القرار • تجساد ادور المنسق أو المنظم أو المادير •
ل تقل إني فاشل ل تّقل لشرخ ص ما أنه إنسان ٌ " فاشل " أو " ناجح " .. لنها مقاييس ل وجواد لها عناد من يحقق اليمان بأحاد أركانه وهو اليمان بالقادر رخيره وشره . فقاد يكون من نحكم عليه بأنه " ناجح " ،هو في حقيقة المر أبعاد ما يكون عن النجاح . ومن نرثي اليوم لفشله ،قاد يكون في قمة النجاح وهو أو نحن ل نادرك هذا . ولضرب لكم مثلً من عصرنا الحاضر : يتقادم طالبان لمتحان القبول لمعهاد العلوم المصرفية ! ينجح الول في امتحان القبول وبتفوق ،ويعواد لهله ُيبشرهم بهذا " النجاح " ، بينما لم يحقق الثاني ادرجة القبول ،فيرجع لهله ليلقى اللوم والتقريع على تقصيره في الستعادااد للمتحان بمزياد من الادراسة والمذاكرة ،رغم أنه بذل أقصى ما بوسعه! .. ولنه في نظر من حوله ،ونظره هو أيضا ً " فاشل " فقاد أصيب بالحباط ،وانزوى في بيته يتجرع كؤوس النادم . الول يصبح رئيس بنك ربوي عظيم ذو شأن ..بمرتب كبير ،مكنه من ارختيار زوجة جميلة من أسرة عصرية ،وعاش حياة مرفهة .. وأما الثاني فما وجاد أمامه سوى أن يتعلم مهنة بسيطة عناد أحاد الصناع ..فاكتسب منه رخبرة
ومهارة أهلته ليفتح ورشة منفصلة بعاد سنوات . حقق منها ادرخلً مناسبا ً ليبني أسرة ناجحة ..وعاش حياته برضي وقناعة ..ومع مرور السنوات أصبح مالكا ً لكبر الشركات التجارية والمقاولت النشائية . في رأيكم ..من هو " الفاشل " و من هو " الناجح " !؟ هل هو الول ،الذي جنى أموالً ربوية كنزها و سيحاسب عن مادرخله ومرخرجها ؟ أم هو الثاني ،الذي ُرزق رزقا ً حللً طيبا ً من كّاده وعرقه ،وصرفها في إسعااد أهل بيته ؟! لو كنت مكان الول ،لتمنيت لو أني لم أنجح في امتحان القبول .. و لو كنت مكان الثاني " الفاشل " لحمادت ربي على عادم توفيقي في المتحان ،تتقادم لطلب ل تقل " أنا فاشل " ..بل قل " ..أنا متوكل " ..ورخذ بالسباب ..وقل الحماد ل على ما قّادر لي مسّبب السباب ل تقل " أنا ل أملك شيئا ً " ..بل قل " ..ا ربي اادرخر لي من الرخير ما ل أعلمه " ..
كيف تنهض بعاد مرورك بتجربة فاشلة التجارب سواء كانت شرخصية عشتها بنفسك أو قام بها غيرك ،هي معّلم ناجح ومفياد .والناجحون هم الذين أفاادوا من تجاربهم الفاشلة والناجحة على حاد سواء. فالتجربة الفاشلة تعّلمني كيف أنهض من فشلي ،وأن ل أعتبر ما حصل نهاية المطاف ،وأن استمّر في المحاولة ،فشرف المحاولة ـ كما يقال ـ إنجاز وكسب ،وتعبير عن أن صاحب المحاولة ل يرضى ول يرضخ للفشل ،ففشل المحاولة ل يعني فشل الفكرة .. المهم أن ل تستسلم لشعور الفشل لّنه يقعادك عن اكتساب المهارات والمكارم ،بل يشّلك عن العمل والمواصلة ..الفشل معّلم أيضًا! إّن تجاربك هي :إّما أرخطاء تتعّلم منها ،أو نجاحات تتحرك لقطف المزياد منها. فالذين سبقونا في مضمار العمل أو المهنة أو التجارة ،أو أي حقل آرخر ،هم أصحاب رخبرة وتجربة يمكن أن ترختصر عليك جهاداً ووقتا ً طوي ً ل ،وترشادك إلى أفضل السبل وأجاداها .
ل مستحييييييييل ؟!!!!! يقول ابن القيم -رحمه ا : -لو أن رجلً وقف أمام جبل وعزم على إزالته ؛ لزاله . لقاد توصلت -بعاد سنوات من الادراسة والبحث والتأمل -إلى :أنه ل مستحيل في الحياة ؛ سوى أمرين فقط )استحالته كونية -استحالته شرعية (. قاد تكون هناك استحالة نسبية ل كلية ،وهو ما يادرخل تحت قاعادة عادم الستطاعة فقاد يعجز فراد عن أمٍر ؛ ولكن يستطيعه آرخرون ،وقاد ل يتحقق هادف في زمن ؛ ولكن يمكن تحقيقه في زمن آرخر. إن الرخطورة :تحويل الستحالة الفرادية ،والجزئية ،والنسبية ؛ إلى استحالة كلية شاملة عامة .
إن عادم الستطاعة هو تعبير عن قادرة الفراد ذاته ،أما الستحالة ؛ فهو وصف للمر المرااد تحقيقه ،وقاد حادث رخلط كبير بينهما عناد كثير من الناس ،فأطلقوا الول على الثاني . إن أول عوامل النجاح وتحقيق الهاداف الكبرى هو :الترخل ص من العجز الذهني ،وقصور العقل الباطن ،ووهن القوى العقلية . هناك قادرات رخفية رخارقة ل يراها الناس ؛بل قاد ل يادركها صاحبها إل صادفة ،أو عنادما يصر على تحقيق هادف ما ؛ فسرعان ما تتفجر تلك المواهب مرخلفة وراءها أعظم النتصارات ،والمجااد . إن كل الناس يعيشون أحلم اليقظة ،ولكن الفرق بين العظماء وغيرهم :أن أولئك العظماء لاديهم القادرة ،وقوة الراادة والتصميم على تحويل تلك الحلم إلى واقع ملموس ،وحقيقة قائمة ،وإبراز ما في العقل الباطن إلى شيء يراه الناس. ومن أعظم المرخترعين في التاريخ الحاديث ؛ مرخترع الكهرباء ) أاديسون ( وقاد فشل في قرابة ألف محاولة ؛ حتى توصل إلى ارختراعه العظيم ،الذي أكتب لكم هذه الكلمات في ضوء ارختراعه الرخالاد . وأرختم بإشارات تفتح لك مغاليق الطريق : - 1الهاداف الكبرى ؛ تتحقق روياداً رويادا ،ورخطوة رخطوة . - 2علو الهادف يحقق العجائب ،فمن كافح ليكون ترتيبه الول ؛ يحزن إذا كان الثاني . - 3الباداع ل يستجلب بالقوة ,وتوتر العصاب ؛ وإنما بالهادوء ,والسكينة وقوة اليمان ,والثقة بما وهبك ا من إمكانيات ،مع الصبر والتصميم ,وقوة الراادة والعزيمة . - 4التفكير السليم المنطقي يقواد إلى النجاح ،والترخطيط العلمي العملي طريق ل يضل سالكه . - 5الواقعية ل تتعارض مع تحقيق أعظم النتصارات ,والرياادة في صناعة الحياة. - 6كثير من المشكلت السرية ,والشرخصية ,والجتماعية ؛ منشؤها توهم صعوبة حلها ,أو استحالته .
تعال "نهنادر" مكاتبنا "الهنادرة" كلمة منحوتة من كلمتين) :هنادسة( و )إادارة( وتعني إعاادة الهيكلة أو إعاادة البناء. وأظنك الن قاد فهمت قصادي مما نرياده من مكاتبنا ..أَِعْاد بناء مكتبك بعقلية ونظام المهنادس؛ فهّيا معي. إذا لحظت أوراًقا على مكتبك ل تعرف متي وضعت ،فأنت تعاني…. إذا كنت تراداد ) :لقاد كانت الورقة هنا ..أين ذهبت؟!( فأنت تعاني.. إذا كنت تحتفظ ادائًما بأوراق ادون أن تستعملها ،فأنت تعاني… إذا كنت تذهب إلى الجتماعات ادون ترتيب َجّياد لغياب بعض المعلومات عنك ،فأنت تعاني…
إذا كنت تعتبر نفسك ُمَنّظما ً وتقضي في اليوم 20ادقيقة؛ لترتيب أوراقك فأنت تعاني.. إذا كنت تحفظ بعض الوراق في غير ملفاتها ،فأنت تعاني.. إذا كانت سلة المهملت عنادك ترخرج بل ورق كل يوم ..فأنت تعاني.. إذا كنت ل تستطيع العثور على أي ورقة رخلل ادقيقة واحادة ،فأنت تعاني.. إذا كان يحادث لك %60مما سبق ،فأنت تعاني من عادم النظام في مكتبك ،وربما سوف يستمر الحال معك كثيراً وتفقاد كثيراً من الناس الذين لن يثقوا بعاد ذلك في قادرتك على إنجاز أعمالهم؛ ولذلك ابادأ من الن في ترويض الّنِمر الورقي على مكتبك،
وهناك ثلث طرق فقط لتجعل هذا النمر َطْوَع يمينك: الطريقة الولى :الوراق على مكتبك ..عنادما تكون الوراق على مكتبك ،فإن هذا يعني أنها غير مرخزنة ،ولكن إما أنك تقوم بقراءتها أو أنك تقوم بكتابتها أو أنك ُتَوّقع عليها أو تعرضها. الطريقة الثانية :الورقة ُتَرخّزن ..عنادما ل تكون في حالة استعمال للورقة ما فل تضعها على مكتبك أبادًا ،وقم بترخزينها فورًا ،وترخزينها يعني أنك تضعها في الملف المناسب لها، الطريقة الثالثة :الورقة في سلة المهملت ..إذا كنت لن تحتفظ بالورقة فإن أقرب الماكن لها هي سلة المهملت ،واسأل نفسك :ما هو أسوأ شيء يمكن أن يحادث لو أنني ترخلصت من هذه الورقة؟
ومع ذلك ل ننسي شيء مهم جادا أل وهو هادفنا و هادف كل الشركات وهــــــــــــــــــــــــــو ......
العملء
الهتمام والعناية بالعميل أن الادارة ل تتحكم في الجوادة ،فالماديرون ل يمكنهم التواجاد في كل لحظات الصادق) أي حالة يحادث فيها التصال المباشر للعميل مع أي جزء في المنظمة ويرخرج منه العميل بانطباع عن جوادة رخادماتها ( للشراف عليها والتأكاد من أن العاملين يتعاملون معها بشكل صحيح وهذا يعني أن على الماديرين أن يعتمادوا حقيقة على الفرااد الذين يتعاملون بالفعل مع لحظات الصادق. حيث يعتبر كل موظف في المنظمة على أنه مادير بشكل أو بآرخر ،فكل شرخ ص يتحكم في ويراقب عائاد لحظة الصادق من رخلل سيطرته على سلوكه الشرخصي تجاه العميل . وتذكر ..أرقام لها ادللة عناد تقاديم الرخادمة المتميزة : 96%من العملء غير الراضين ل يعلنوا عن شكواهم .
13شرخ ص يتم إبلغه ) في المتوسط ( عن تجارب العميل غير الراضي ) كل عميل يبلغ 13فراداً ( . 5%من العملء فقط هم الذين يحتاجون جهاداً ) غير عاادي ( لرضائهم . 35%من وقت اللقاء مع العميل – اتصالت لفظية . 65%من وقت اللقاء مع العميل – ملحظة ومشاعر واتصالت غير لفظية . 4%فقط من العملء الغاضبين يمكن استعاادة ثقتهم . كيف أكون مستعاد نفسيا ً لتقاديم الرخادمة فائقة التميز ؟ العتراف :باحتياجات العميل واحترامها . الرخادمة :الراقية ليس لها تاريخ انتهاء صلحية . الرخادمة :السيئة ل تراد ول تستبادل . النطباع :الول يادوم طويلً . اللقاء :مع العميل ..فرصتك للتميز أو معاناتك من الفشل العميل :شريكك في أاداء متميز . أنت :ل تملك حق ارختيار العميل أو تقييمه ..ولكنه يملك ذلك . نصائح للحتفاظ بعملئك مادى الحياة -1أرسل رخطابات وكروت التهنئة في المناسبات المرختلفة -2إبل غ عملءك بالنجازات التي نفذتها المنظمة مؤرخراً -3الوفاء بالوعواد التي قطعتها المنظمة على نفسها أمام عملءها . -4نااد كل عميل بأحب السماء إليه . -5رخذ وقتا ً كافيا ً مع كل عميل . حاجات العملء ...عشرة – 1أن تعاملهم بكرامة واحترام . -2أن تفي رخادمات المنظمة بتوقعاتهم . -3أن يشعروا بالنجاح والرتياح بعاد تعاملهم معك .
-4أن يتلقوا المساعادة عناد الحاجة إليها . – 5أن تعاملهم باعتبارهم متفرادين . -6أن تتعامل مع صورتهم الذهنية عن أنفسهم . -7أن تحترم وقتهم . -8أن يشعروا وأنك تقف إلى جانبهم . -9أن توفر لهم معلومات واضحة . -10أن تحقق لهم فوائاد من التعامل مع المنظمة .
حبات السكر والعميل أنت الن في ضيافة صاديق عزيز عليك ..يفرح بك ..يقّادم لك كوبا ً من الشاي ،لنه يعلم أنك تحب الشاي !!..غير أنك حين تذوقته امتعضت جادًا ،وظهر المتعاض على وجهك ..لماذا ؟ لنه شادياد المرارة ،ل يوجاد به سكر على الطلق !…... أادرك الصاديق هذا بسرعة فباادر يعتذر إليك ..ويرخبرك أن السكر في قاع الكوب ..وأنه نسي أن يحركه..ثم ناولك ملعقة لتحّرك بها السكر كما ترياد ..ولما تذوقت الشاي هذه المرة..هززت رأسك إعجابا ً ،وارتشفت استمتاعا ً . .وشكرت سعياداً !!.. ولكن ما علقة السكر بالعميل أو العملء !!؟؟ ,إن السكر كان موجوادا في قاع الكوب ولكن لم يظهر تأثيره إل عنادما تم تحريكه وذاب في ماء الشاي ..وهنا بيت القصياد إذ أن العلقة المميزة والمحترمة بيننا وبين عملئنا تكون موجوادة أصل ولكن تحتاج إلى تحريك ..فكيف نقوم بتحريك قطع السكر التي تكون بيننا وبين عملئنا ؟؟ . نقوم بذلك بالتعابير الجميلة كالستقبال المطلوب والبتسامة البيضاء · وغيرها ...فكم من شركة أوبنك تواد أن تعواد إليهم حتى ولم تكن لك حاجة. · نقوم بذلك بأاداء الرخادمة على الوجه المطلوب حسب ما يتوقعه ويطلبه العميل. · نقوم بذلك أيضا بمتابعة وتتحسس عملئنا بعاد تقاديم الرخادمة لهم و إادراكنا السريع لما يزعجهم ,إن ذلك يترك أثراً عظيما في نفسية عملئنا ,فلو لم يكن هذا المضيف متابعا لوجه مضيفه بعاد تقاديم كوب الشاي له لما أادرك سبب امتعاضه وكانت النتيجة تصحيح الوضع سريعا كما يجب .فهذه المتابعة وتلقي التغذية المرتجعة من عملئنا يجعلنا نتلفى أرخطاءنا و نطور في رخادماتنا على أكمل وجه حسب متطلبات وتوقعات عملئنا.
رخاتمة
نعيش في عالم تتسارع فيه الحاداث ويطوي الزمن .ونكااد ل نشعر بوقتنا كيف يمر وفيما نقضيه . كلنا في أمس الحاجة إلى أن ننظم أفكارنا وأوقاتنا ونحاول الستفاادة من كل ادقيقة في حياتنا ،إذا كنا ننشاد حياة أفضل وعملً مميزاً يقواد إلى نجاح مؤكاد . هز قائمة بالمهام التي يجب إنجازها .أادرج بها كل الفكار التي تراد لذهنك ل تتوقف لصياغة أسلوبك أو للتفكير في أحاد النقاط .كل ما عليك هو الستمرار في كتابة القائمة حتى تكتمل . ادرج قائمتك تبعا ً للهمية .وأسهل طريقة للقيام بذلك هي تصنيف كل ماادة إلى ثلثة أقسامرئيسية : أ ـ عاجل وهام.
ب ـ هام وليس عاجل.
ج ـ ل هام ول عاجل.
طور عاادة تادوين رخطه على الورق لنجاز المهام ،سواء كانت كبيرة أم صغيرة . رخطط لكل ساعة من عملك اليومي .حاداد أوقات لمهام جادولك اليومي .أعطى لكل مهمةالوقت اللزم لنجازها .استغل وقتك لمعالجة المور ذات الولوية .وإذا انتهيت من المهمة مبكراً ،ابادأ مباشرة في إنجاز التالية . في نهاية اليوم اقضي 10ادقائق للتحضير لعمل الغاد .اكتب قائمة بأولويات اليوم التاليمسبقا ً .سيوفر لك هذا وقتا ً ثمينا ً في الصباح .يمكنك أن تادرخل مباشرة في عملك ادون الحاجة لعمل قوائم وارختيارات . كن ادقيقا ً .طور ادقة المواعياد إلى عاادة .وفى وقت قصير جاداً ستنجز أكثر من غيرك بـ . %97الادقة في المواعياد ستجعلك تبادو ملتزما ً ويوفر لك الوقت والمال .ويجعلك كذلك تحترم وقت الرخرين .حضورك للعمل مبكراً يتيح لك الفرصة للتعرف على الموظفين والماداادات الجاديادة ،ويتيح لك وقتا ً للراحة ،ووقت للستعادااد الذهني أو حتى على القل وقت لمراجعة ملحظاتك . تحادى نفسك .حاول ادائما ً أن تتفوق على نفسك .ركز تفكيرك ليجااد وسيلة أكثر كفاءةلاداء نفس المهمة المكلف بها .وبتحويلها للعبة ،فإنك تحول حتى أكثر المهام بساطه لثارة ومرح.
لحظ متى يجب أن تغير اتجاهك .إذا كانت رخطتك أو استراتيجيتك ل تسفر عن شئ بينما أنت مستمر في العمل ،توقف وأبادأ التغيير .قلل رخسارتك في الوقت والطاقة عنادما ل تسفر مجهواداتك عن شئ .عادل نظرتك .صحح مسارك ..اتبع طريقه أرخرى تؤادى لك المهمة .
Mohamed sala
vollyma