Shooting

‫الباب الرابع‬ ‫الفصل األول‬ ‫‪Dr. Mouwafak Majeed Mola‬‬ ‫السلوكيات التي يشجعها المدرب لتحفيز الالعب على تسجيل أكبر عدد من األهداف‬ ‫التحرك الدائم للتعامل مع الكرة‬ ‫الراجعة‬ ‫التحرك الدائم لمنطقة العمود‬ ‫البعيد‬ ‫العمل على سرقة الكرة من الخصم‬ ‫في الثلث الهجومي‬ ‫التمركز الدائم في مناطق التسجيل‬ ‫اللعب بعدوانية فنية على الكرة‬ ‫السرعة العالية بالوصول للكرة قبل‬ ‫الخصم‬ ‫الرجوع لشريط المباراة وراقب‬ ‫سبب تضييعك لفرص التصويب‬ ‫الشكل السلوكيات التي يشجعها المدرب لزيادة فرص تسجيل األهداف‬ ‫نصائح مهمة عند التفكير بتدريب مهارة التصويب‬ ‫‪ ‬أهم التمارين التي تطور القابلية الفنية على التصويب هي تلك التمارين التي تقترب‬ ‫من وضعيات اللعب الواقعية التي توفر صفتي سرعة اللعب والضغط الذي يسلط على‬ ‫الالعبين خالل المباراة فهنالك الكثير من التمارين التي يبدو فيها الالعب جيدا خالل‬ ‫تنفيذ التصويب وعلى الخصوص في التمارين الحرة والشبحية ولكن وحالما ينتقل‬ ‫لوضعيات التدريب من خالل اللعب او تحت نوع معين من الضغط حتى يواجه الالعب‬ ‫الحقوق محفوظة للدكتور موفق مجيد مولى‬

‫‪1Page‬‬

‫مشاكل كثيرة في تطبيق شروط التصويب الصحيحة وينحدر مستوى مهارة التصويب‬ ‫عنده بشكل كبير وهذا يعني أن على المدرب تأسيس التمارين التي تضع الالعب تحت‬ ‫ضغط الزمن والفراغ للحصول على اكبر فائدة من الوحدات التدريبية‬

‫ضغط اللعب‬ ‫سرعة اللعب‬ ‫صفات التمارين‬ ‫المهمة‬ ‫الشكل مواصفات التمارين األحسن للتصويب‬ ‫‪ ‬ربط تمارين اللياقة البدنية بتمارين التصويب على المرمى واستخدام األدوات‬ ‫المساعدة كالساللم الفقي والموانع الصغيرة والعالمات والشواخص والمصاطب‬ ‫لجراء الفعاليات البدنية من خاللها قبل التصويب أو بعد التصويب العتبارات مهمة جدا‬ ‫أهمها تغيير الروتين التدريبي وتحفيز تنفيذ العمل البدني وتنفيذ التدريب االقتصادي‬ ‫أي التمرين الذي يحقق هدفين في أو أكثر في آن واحد ولقد تم في الفترة األخيرة‬ ‫التوصية من قبل المختصين بتنفيذ تمارين التصويب والالعب في حالة التعب على‬ ‫عكس الفكرة السائدة سابقا بتنفيذ تمارين التصويب والالعب في راحة جيدة معللين‬ ‫ذلك بحاجة الالعب لتدريب التصويب في كل الوضعيات التي يكون عليها خالل المباراة‬ ‫مذكرا بان منحنى التعب عند الالعبين يرتفع بتقدم المباراة نحو صافرة النهاية وإن‬ ‫الكثير من فرص التصويب البسيطة يفقدها الالعبون بسبب التعب وغياب التركيز مما‬ ‫يتطلب استنساخ ما يحدث بالمباراة ومعالجته خالل التدريب(تدريب تخصصي)‪.‬‬ ‫‪ ‬تحفيز التصويب‪ .‬هنالك طريقة أطلعت عليها في أحدى الدورات التدريبية التي‬ ‫شاركت فيها في إنكلترا وتكمن في قيام المدربين المساعدين باستخدام ورقة او‬ ‫قائمة لحساب عدد األهداف لكل العب خالل تمارين التصويب السريع في األلعاب‬ ‫المصغرة فيضع المدربون األسماء في جدول ويقفون بجانب منطقة التدريب لوضع‬ ‫االشارات لكل هدف يسجل ولكل العب ومن ثم اإلعالن عن اسم الالعب األكثر‬ ‫الحقوق محفوظة للدكتور موفق مجيد مولى‬

‫‪2Page‬‬

‫تسجيال لألهداف وهذا النوع من العمل يجعل من كل التمارين التي تهتم بالتصويب ذا‬ ‫نوعية عالية بنظر الالعبين وقد جرت تجربة ميدانية بتطبيق أحد التمارين المهمة في‬ ‫التصويب من خالل اللعب المصغر وتم حساب عدد األهداف المسجلة لكل العب في‬ ‫وضعيتين مختلفتين ففي األولى لم يتم إخبار الالعبين بان األهداف ستدون في جدول‬ ‫خاص وفي الوضعية الثانية وبنفس التمرين السابق تم إخبار الالعبين بان المساعدين‬ ‫سيسجلون لكل العب عدد األهداف التي سيسجلها خالل التمرين وكانت المفاجئة‬ ‫زيادة عدد تسجيل األهداف لكل العب بأكثر من الضعف ولقد أعزي ذلك لزيادة تركيز‬ ‫الالعبين في الوضعية الثانية(تدريب ذهني)‬ ‫‪ ‬التمرين اللعب‪4‬أحمر ضد‪ 4‬ازرق في منطقة الجزاء بوجود هدفين وحراس مرمى‬ ‫وكان المدرب المجهز للكرات وقد نفذ التمرين على شوطين وكل شوط من ‪51‬دقيقة‬ ‫بينهما راحة لمدة ‪ 3‬دقيقة فتم تطبيق الجولة االولى من دون اخبار الالعبين بتسجيل‬ ‫االهداف لكل العب في القائمة الموضحة في الشكل ادناه بينما تم قبل بدء الجولة‬ ‫الثانية اخبار الالعبين بأن األهداف التي يسجلها أي العب ستوضع أمام اسمه في‬ ‫القائمة البسيطة التي عرضت عليهم فكان هنالك تطور دراماتيكي في زيادة عدد‬ ‫الهداف لكل العب من الفريقين‪.‬‬ ‫عدد األهداف‪ /‬الجولة‪2‬‬ ‫عدد األهداف‪ /‬الجولة ‪1‬‬ ‫الالعب‬ ‫‪11111111‬‬ ‫‪111‬‬ ‫احمد‬ ‫‪1111111‬‬ ‫‪1111‬‬ ‫حمدان‬ ‫‪1111111111‬‬ ‫‪1111‬‬ ‫جاسم‬ ‫‪1111111111‬‬ ‫‪1111‬‬ ‫علي‬ ‫‪11111111‬‬ ‫‪11‬‬ ‫نواف‬ ‫‪111111‬‬ ‫‪1‬‬ ‫سالم‬ ‫‪111111‬‬ ‫‪111‬‬ ‫جمعة‬ ‫‪1111111‬‬ ‫‪11‬‬ ‫محسن‬ ‫الشكل جدول تسجيل األهداف خالل اللعب المصغر‬ ‫لقد تبين من خالل تحليل النتائج والوضعيات بأن الالعبين في الجولة األولى ركزوا على‬ ‫حيازة الكرة أكثر من التصويب كما أنهم لم يفكروا بالتصويب السريع أي التصويب من‬ ‫خالل أول فرصة أو من خالل نصف فرصة فكان التمرير غالب على الجولة األولى اما‬ ‫في الجولة الثانية فكانت هناك نوع من المنافسة بين الالعبين لربح الجائزة(الفائز في‬ ‫الحقوق محفوظة للدكتور موفق مجيد مولى‬

‫‪3Page‬‬

‫تسجيل أكبر عدد من األهداف) فانتقل التدريب من الحيازة للعب االختراق أي باتجاه‬ ‫هدف الخصم وبأسرع ما يمكن مما يعني بأن وضع شروط المنافسة خالل التمارين‬ ‫المصغرة وتمارين اللعب التي تنمي وتصقل مهارة التصويب هي واحدة من شروط‬ ‫التدريب الجيد للتصويب‪.‬‬ ‫‪12‬‬ ‫‪10‬‬ ‫‪7‬‬ ‫األهداف‪1‬‬ ‫األهداف‪2‬‬

‫‪2‬‬

‫‪10‬‬

‫‪8‬‬

‫‪6‬‬

‫‪7‬‬

‫‪6‬‬ ‫‪4‬‬

‫‪3‬‬ ‫‪1‬‬

‫‪10‬‬

‫‪4‬‬

‫‪2‬‬

‫‪4‬‬

‫‪8‬‬

‫‪8‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪4‬‬

‫‪3‬‬

‫‪2‬‬ ‫‪0‬‬

‫محسن جمعة سالم نواف علي جاسم حمدان أحمد‬ ‫‪ 3‬األهداف‪1‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪1‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪ 8‬األهداف‪2‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪10 10‬‬ ‫‪8‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪7‬‬ ‫عدد األهداف لكل العب خالل جولتين من اللعب‬

‫الشكل مقارنة لعدد الهداف خالل جولتين للعب‬ ‫‪ ‬من مالحظة ورصد األهداف المسجلة في مختلف البطوالت والمسابقات يمكن‬ ‫التأكيد بان الكثير من األهداف تسجل عند تمرير الكرة للفراغ(خلق فرصة تصويب) بدل‬ ‫من تمرير الكرة للقدمين (عدم خلق فرصة تصويب) وعلى الخصوص حينما يكون هنالك‬ ‫فراغ واسع بين حارس المرمى وخط دفاعه مما يتطلب من المرسل للكرة والمستلم‬ ‫لها التفكير الفوري الستالم الكرة خلف الخط الدفاعي وليس أمامه اي انفراد المهاجم‬ ‫بحارس المرمى من خالل كرة بينية ذكية مرسلة خلف المدافعين فكثير من خلق فرص‬ ‫التصويب القاتلة تفقد بسبب تمرير الكرة للمهاجم وهو في أحضان المدافعين رغم‬ ‫وجود فراغ قاتل وكبير خلف ذلك الخط الدفاعي ولذلك يشار ألسم الالعب المساعد‬ ‫في تسجيل الهدف واعتباره عمله نادرة في اللعب وهو من يخلق فرصة التصويب‬ ‫لزميله المصوب على الهدف كما يالحظ بالشكل ادناه‪.‬‬

‫الحقوق محفوظة للدكتور موفق مجيد مولى‬

‫‪4Page‬‬

‫الشكل التمرير للقدمين والتمرير للفراغ‬ ‫‪ ‬يعتبر تسجيل األهداف عند العمود القريب األصعب على حارس المرمى بسبب‬ ‫بعدها عن الحارس وصعوبة رد الفعل السريع اتجاهها وعلى الخصوص تلك الكرات‬ ‫المرسلة من الجانب أو ما يعرف بالكرات العكسية المرسلة بقوة كبيرة لمنطقة‬ ‫العمود القريب والتي غالبا ما يكون المهاجم مقتربا بسرعة كبيرة منها مما يتطلب‬ ‫التفكير في تطويرها وعلى الخصوص عند الالعبين الصغار بطريقة التدريب الشبحي‬ ‫البسيط ومن دون ضغط المدافعين كما يجب تشجيع تطبيقها عند الالعبين‬ ‫المحترفين أو المتقدمين‪.‬‬ ‫لماذا تسجل األهداف‬ ‫كلما سألت لماذا تسجل األهداف يأتي الجواب سريعا بسبب األخطاء أي كلمة واحدة‬ ‫هي األخطاء ولكن البعض يؤمن بأن هنالك الكثير من األسباب لتسجيل األهداف ومع‬ ‫أن أي مباراة تقررها األهداف إال أن خلق فرص التصويب هو من يقود لهذه األهداف‬ ‫وإن عدم القدرة على خلق فرص التصويب هو سبب كبير ومهم لعدم تسجيل‬ ‫األهداف والعكس صحيح وفي هذا الموضوع أحاول توضيح لماذا تسجل األهداف‬ ‫بشرح وضعية اللعب‪4‬ضد‪ 4‬ومقارنتها مع وضعيات لعب أخرى وكما جاء في الكتاب‬ ‫التدريبي الهولندي المعروف بفلسفة الكرة الهولندية التي ناقشتها في مؤلفي‬ ‫الموسوم الكرة الهولندية طريقة للتعلم وليس طريقة للعب‪.‬‬ ‫هنالك ‪ 1‬أ سباب أساسية لتسجيل األهداف وفي أحيان كثيرة تتداخل هذه األسباب مع‬ ‫بعضها البعض وهذه األسباب كما موضحة بالشكل()أدناه‬ ‫الحقوق محفوظة للدكتور موفق مجيد مولى‬

‫‪5Page‬‬

‫‪ .5‬الفشل في الضغط على حامل الكرة سواء المهاجم الذي يخترق خط الدفاع أم‬ ‫العب الوسط الذي يمرر الكرة بسهولة للمهاجم الذي يقف بموقع جد للتصويب‪.‬‬ ‫‪ .2‬الفشل في تقديم التغطية الدفاعية لالعب المدافع الضاغط على حامل الكرة‬ ‫ففي كرة القدم يكون واحد من اهداف الفريق المهاجم استحداث وضعية‪5‬ضد‪ 5‬في‬ ‫الثلث الهجومي حيث يسعى المهاجم لهزيمة المدافع ومواجهة الهدف بشكل طليق‬ ‫مما يتطلب من الفريق المدافع دعم الالعب الضاغط بالعب تغطية أو أكثر من أجل‬ ‫مواجهة هزيمة المدافع األول فقد ال ينجح حتى الضغط الصحيح من منع المهاجم في‬ ‫هزيمة المدافع وعندما تكون تلك الوضعية في الثلث الهجومي وعلى حافة منطقة‬ ‫الجزاء فأن الدفاع المزدوج يكون أمرا محتما‪.‬‬ ‫‪ .3‬لعب الكرة برعونة كما يحدث بتمرير الكرة العرضية في الثلث الوسطي أو الدفاعي‬ ‫للفريق الحائز على الكرة حيث يمكن ذالك الفعل الفريق الخصم من قطع الكرة في‬ ‫أماكن يكون فيها الفريق متقدم لألمام ويكون فيها القطع قريب للهدف فيمنح‬ ‫الفريق المهاجم فرصة عظيمة للفريق المدافع لقطع الكرة والتحول للهجوم السريع‪.‬‬ ‫‪ .4‬تسبب الكرات الثابتة الكثر من األهداف حيث يطبق الفريق المستفيد تكتيكة بحرية‬ ‫جراء ابتعاد العبي الفريق الخصم مسافة‪ 51‬ياردة عن الكرة فيحرم الفريق المدافع من‬ ‫وضع الضغط المباشر على الكرة‪.‬‬ ‫‪ .1‬الفشل في مالحقة الالعبين وهي واحدة من مشاكل الكرة العربية فعندما يتحرر‬ ‫الالعب الخصم بالكرة أو من دون كرة باتجاه الهدف يكون رد فعل المدافع الذي‬ ‫يالزمه بطيء جدا ويتحول من العب ضاغط لالعب متفرج ليستدير لمشاهدة ماذا‬ ‫سيفعل خصمه المباشر من دون مالحقته علما بأن تحرر المهاجم من دون مالحقة‬ ‫المدافع له سيعمل على احداث الزيادة العددية في اخطر مناطق اللعب‪.‬‬

‫الحقوق محفوظة للدكتور موفق مجيد مولى‬

‫‪6Page‬‬

‫الفشل في‬ ‫الضغط‬ ‫الفشل في‬ ‫االسناد‬

‫تشتيت الكرة‬

‫الفشل بمالحقة‬ ‫الالعبين‬

‫الكرات الثابتة‬

‫الشكل لماذا تسجل األهداف‬ ‫عند مالحظة النقاط اعاله يجب التذكير بان النقاط‪5‬و‪2‬و‪ 1‬تتعلق بالتمركز الخاطئ‬ ‫لالعبين فأما أن يكون الالعب قريب جدا او ان تكون الزاوية خاطئة أما في النقطة‬ ‫الرابعة فيكون السبب مرتبط بعدم تسليط الضغط على الكرةفي حين ان ‪ 3‬من أصل ‪1‬‬ ‫نقاط لمسببات تسجيل الهداف ترتبط كما هو موضح بعدم وجود الالعب بالموقف‬ ‫الصحيح باللحظة الصحيحة وهذا بطبيعة الحال يرتبط بعملية اتخاذ القرار بدال من‬ ‫عملية تطبيق التكنيك لهذا يجب أن يشمل التدرب توضيح معنى الوضعية الخاطئة‬ ‫لالعب من خالل العرض العملي لتلك الوضعية من أجل تفاديه في وضعيات اللعب‬ ‫الحقيقية وعند هذه النقطة أذكر المدرب العربي بأن ارتفاع مستوى الالعبين بالضغط‬ ‫والتغطية واالحتفاظ بالكرة تحت السيطرة والنجاح بمالحقة الالعبين واتباع استراتيجية‬ ‫دفاعية متدرب عليها في مواجهة تنفيذ الكرات الثابتة سيقلل بشكل كبير من نجاح‬ ‫فرص الخصم في استحداث فرص التصويب وتنفيذها وبالتالي تقليل حظوظه بالفوز‬ ‫وهذا يعود بنا للمبدأ الذي اشرت اليه سابقا بان تعليم أسس اللعب بكرة القدم هو‬ ‫أهم اسس التطور وكل المصطلحات األخرى بكرة القدم تبنى على اسس اللعبة سواء‬ ‫في الهجوم أو في الدفاع‬

‫الحقوق محفوظة للدكتور موفق مجيد مولى‬

‫‪7Page‬‬

‫تقليل فرص التصويب في المناطق الحاسمة‬ ‫تعليم‬ ‫التغطية‬ ‫الحيازة تحت‬ ‫الضغط‬

‫تعليم الضغط‬

‫تعليم المالحقة‬

‫الدفاع ضد‬ ‫الكرات الثابتة‬

‫الشكل سيادة أسس اللعب المفتاح الرئيسي لتقليل فرص التصوب‬ ‫الفرق بين التصويب والتسجيل‬ ‫يعبر عن التصويب بفن ضرب الكرة باتجاه الهدف في محاولة لتسجيل الهدف في‬ ‫مرمى الخصم عبر حارس المرمى أما التسجيل أو االنهاء فيعبر عنه بالتصويب الفعال‬ ‫المنتج أي وضع الكرة في شباك الخصم من داخل الهدف حيث ينمكن التسجيل‬ ‫بالهدف من دون أن يصوب الالعب كما في ارتداد الكرة أو انحرافها بجسم زميل‬ ‫الالعب الذي يصوب الكرة أو أحد العبي الخصم ففي هذه الحالة ليست هنالك انهاء‬ ‫من الالعب الذي صوب الكرة بل من قبل العب آخر لذلك يسجل الهدف باسم آخر‬ ‫العب لمسته الكرة قبل تسجيل الهدف شرط أن يكون ذلك ضمن قواعد اللعبة‬

‫الحقوق محفوظة للدكتور موفق مجيد مولى‬

‫‪8Page‬‬