ملاحظات على القراءة الأولى لمسودة

Page 1

‫مالحظات على القراءة األولى لمسودة‬ ‫الالئحة الداخلية لمجلس النواب‬ ‫مادة ‪ :14‬رفض مبدأ الترجيح باستخدام اعلى األصوات‪:‬‬ ‫يعد مبدأ اتخاذ عدد األصوات االنتخابية ألحد الوكيلين كوسيلة لتحديد األولوية لخالفة الرئيس‬ ‫حال غيابه مبدئا مرفوضا وغير موضوعيا حيث أنه بعد اعالن نتيجة االنتخاب تتساوى الرؤوس لذا‬ ‫أتمسك بمبدأ السن كوسيلة محايدة إلختيارمن يخلف الرئيس حال غيابه‪.‬‬

‫كما أن التطرق لهذا الموضوع بالتعديل هو خارج إطار عمل اللجنة الذي تم تحديده في إطار‬ ‫ضبط مواد الالئحة لتتماشى مع الدستور الجديد في حين أن الدستور لم ينص على هذا المبدأ‬ ‫ولم يتطرق إليه‪.‬‬ ‫مادة ‪ :24‬رفض تحديد حد أدنى لتمثيل الهيئات البرلمانية ب ‪ 5‬مقاعد داخل اللجنة العامة‪:‬‬ ‫فكرة الحد األدنى فكرة مرفوضة ألنها تسعى الى الحد من التعددية السياسية التي أسس لها‬ ‫الدستوروشجعها‪ ،‬كما أن فكرة تحديد الحد األدنى بعدد داخل النص لم تستخدم في أي من‬ ‫المجالس السابقة وتعد مخالفة لألعراف البرلمانية‪ ،‬حيث جرى واستقر العرف البرلماني على‬ ‫استخدام اقل الجمع وهو ثالثة أعضاء كمعيار‪ ،‬ويراجع في ذلك قرارات هيئة المكتب لجميع‬

‫المجالس السابقة‪ ،‬ولذلك يجب تسجيل جميع ممثلي الهيئات البرلمانية داخل الجنة العامة‪.‬‬

‫كما ان التطرق لهذا الموضوع بالتعديل هو خارج إطار عمل اللجنة الذي حدد في إطار ضبط‬ ‫مواد الالئحة لتتماشى مع الدستور الجديد في حين أن الدستور لم ينص على هذا المبدأ ولم‬ ‫يتطرق إليه‪.‬‬


‫مادة ‪ :28‬رفض تغيير تشكيل لجنة القيم‪:‬‬ ‫تعديل المقترح من اللجنة أطلق يد مكتب المجلس في تشكيل لجنة القيم على خالف التشكيل‬ ‫الهيكلي الذي نصت علية الالئحة السابقة‪ ،‬ولجنة القيم تعتبرمن أهم لجان المجلس لمسئوليتها‬ ‫عن ضبط النظام وجزاءات األعضاء‪ ،‬لذلك يجب أن يكون تشكيلها هيكليا محايدا كما كان في‬ ‫الالئحة السابقة‪.‬‬ ‫كما أن التطرق لهذا الموضوع بالتعديل هو خارج إطار عمل اللجنة الذي حدد في إطار ضبط‬ ‫مواد الالئحة لتتماشى مع الدستور الجديد في حين أن الدستور لم ينص على هذا المبدأ ولم‬ ‫يتطرق إليه‪.‬‬ ‫مادة ‪ :44‬محدودية اختصاصات اللجان النوعية‪:‬‬ ‫لم يرد بإختصاصات اللجان أمور هامة مثل تنمية الموارد المائية بما فيها المياه الجوفية‬ ‫والبحيرات‪ ،‬ومبدأ األمن المائي‪ ،‬كذلك لم يرد بإختصاصات أي لجنة الرقابة على إدارة الموارد‬ ‫الطبيعية مثل المعادن والمحاجر‪ ،‬ولم يرد في إختصاص أي لجنة الرقابة على إدارة األصول‬ ‫الملوكة للدولة‪ ،‬وال توجد لجنة تعمل على إعادة هيكلة الجهاز اإلداري للدولة‪ ،‬وكذلك برامج‬ ‫اإلصالح المؤسسي المطلوبة بشدة في المرحلة الحالية‪.‬‬ ‫برجاء إيضاح هذه االختصاصات بالالئحة وكذلك يجب أن تشمل اختصاصات اللجان النوعية‬ ‫جميع أعمال السلطة التنفيذية والهيئات التابعة لها‪ ،‬ولذا نطلب إعادة النظر في اختصاصات‬ ‫اللجان النوعية‪.‬‬ ‫مادة ‪: 52‬رفض مبدء الترجيح باستخدام اعلى األصوات‪:‬‬


‫يعد مبدأ اتخاذ عدد األصوات االنتخابية ألحد الوكيلين كوسيلة لتحديد األولوية لخالفة الرئيس‬ ‫حال غيابه مبدئا مرفوضا وغير موضوعيا حيث أنه بعد اعالن نتيجة االنتخاب تتساوى الرؤوس لذا‬ ‫أتمسك بمبدأ السن كوسيلة محايدة إلختيارمن يخلف الرئيس حال غيابه‪.‬‬ ‫كما أن التطرق لهذا الموضوع بالتعديل هو خارج إطار عمل اللجنة الذي تم تحديده في إطار‬ ‫ضبط مواد الالئحة لتتماشى مع الدستور الجديد في حين أن الدستور لم ينص على هذا المبدأ‬

‫ولم يتطرق إليه‪.‬‬

‫مادة ‪ :50‬وجوب استطالع رأي اللجان النوعية في مشروع الخطة والموازنة العامة‪:‬‬ ‫أشارت المادة لجواز إستطالع رأي اللجان النوعية في مشروع الخطة والموازنة قبل تقديمه‬ ‫للمجلس وأثناء اعداد المشروع‪ ،‬ولذ نقترح تعديل النص بحيث يؤسس لوجوب استطالع رأي‬ ‫اللجان في هذه المرحلة المتقدمة حتى يقوم المجلس بدوره في صناعة السياسة العامة للدولة‬ ‫ويسهل عليه دوره الحقا في إقرار مشروع الخطة والموازنة النهائي بعد عرضه رسميا على‬ ‫المجلس‪ ،‬ومما ال شك فيه أن النقاش المستمر بين أعضاء الحكومة ولجان المجلس يقرب‬ ‫وجهات النظر ويدعم التعاون‪ ،‬ويزيل االحتقان داخل الجلسة العامة اثناء عرض المشروع‬ ‫للتصويت‪.‬‬ ‫مادة ‪ :85‬إضافة رئيس لجنة الدفاع واالمن القومي ولجنة حقوق االنسان لعضوية اللجنة التنفيذية‬ ‫للشعبة البرلمانية‪:‬‬ ‫إن اإلرهاب وحقوق االنسان شأن دولي تتناوله جميع المناقشات للوفود الدولية‪ ،‬وبناءاً على هذا‬

‫أقترح أن تنص الالئحة على إضافة رئيسي اللجنتين لتشكيل اللجنة التنفيذية للشعبة البرلمانية‬ ‫بجانب رؤساء لجان العالقات الخارجية والشون العربية والشئون االفريقية‪.‬‬


‫مادة ‪:120‬‬ ‫باإلضافة إلى حق الرئيس الدستوري في إلقاء بيانات أمام المجلس في أي وقت يجب أن يتضمن‬ ‫نص الالئحة وجوب إلقاء بيان رئيس الجمهورية في كل بدء دور انعقاد للمجلس وذلك ألن بيان‬ ‫رئيس الجمهورية هو وثيقة هامة تحدد اإلطار األساسي لسياسة العامة لدولة وطريقة فعالة‬ ‫للتواصل بين رأي رئيس الجمهورية ونواب الشعب‪ ،‬وهو تقليد برلماني راسخ ال ينبغي التخلي‬ ‫عنه‪.‬‬ ‫مادة ‪ :122‬تسهيل طلب مناقشة بيان رئيس الجمهورية‪:‬‬ ‫تعد إجراءات طلب مناقشة بيان رئيس الجمهورية معقدة وتتم على عدد من المراحل في حين أنه‬ ‫امر بالغ األهمية‪ ،‬ولذلك يجب البدء في مناقشته على وجه السرعة حتى يطلع أعضاء المجلس‬ ‫على رؤية الرئيس في مجاالت السياسة العامة للدولة تفصيال ويقومون بإبداء آرائهم فيها‪.‬‬ ‫لذلك نقترح أن تكون مناقشة البيان تلقائيا عقب القائه على المجلس من خالل اللجنة العامة‪.‬‬ ‫مادة ‪ :721‬إجراءات تشكيل الحكومة‪:‬‬ ‫أغفلت الالئحة إدراج إجراءات تنظيم عرض تشكيل الحكومة على المجلس مع عرض برنامجها‬ ‫طبقا لنص المادة ‪ 741‬فقرة ‪ 3‬من الدستوروكيفية تقييم التشكيل والبرنامج‪.‬‬ ‫المادة ‪ :731‬إجراءات التعديل الوزاري‪:‬‬ ‫أغفلت المادة إجراءات قبول أو رفض المجلس للتعديل الوزاري‪ ،‬كما أغفلت تحديد اإلجراءات‬ ‫المسببة للتعديل الوزاري‪.‬‬ ‫مادة ‪ :745‬توسيع مناقشة مشروع الخطة والموازنة‪:‬‬


‫تنص الالئحة على مناقشة ضيقة لمشروع الخطة والموازنة داخل لجنة الخطة والموازنة بعد‬ ‫إنضمام رؤساء اللجان النوعية ورؤساء الهيئات البرلمانية للمناقشة مما يحد من تفاعل باقي‬ ‫األعضاء مع المشروع ويقصره على الجلسة العامة فقط‪.‬‬ ‫وعلى هذا نقترح النص على وجوب توزيع مشروع الخطة والموازنة على اللجان النوعية كل في‬ ‫اختصاصه لتناقشه اللجان وتعد تقريرها وبهذا يكون من السهل معرفة األعضاء بتفاصيل الموازنة‬

‫دون لبس أو غموض وتكون لجنة الخطة والموازنة منصة حوار للتوفيق ما بين اللجان والحكومة‬

‫وبناءا عليه يستطيع المجلس القيام بدوره بفاعلية في دراسة وتعديل وإقرار الموازنة العامة للدولة‪.‬‬ ‫مادة ‪:711‬‬ ‫منح الدستور وكذلك الالئحة الحق لرئيس الجمهورية في اإلعتراض على القوانين قبل إصدارها‬ ‫دون أن تنظم الالئحة مناقشة أسباب اعتراضه وجها لوجه في األحوال التي تقتضي ذلك‪ ،‬ولذا‬ ‫نقترح أنه في حال إعتراض رئيس الجمهورية على أحد القوانين التي أقرها المجلس أن يجوز‬ ‫للمجلس تشكيل لجنة خاصة للذهاب لرئيس الجمهورية ومناقشته في أسباب اعتراضه ومحاولة‬ ‫الوصول لحل يرضي المؤسستين ويحقق المصلحة العامة للمواطن‪ ،‬وتعرض اللجنة تقريرها وتقدمة‬ ‫للمجلس في الجلسة التالية‪.‬‬ ‫مادة ‪ :211‬ماذا لو لم تجيب الحكومة على أسئلة المجلس أو كان الرد غير كافي أو مبهم؟‬ ‫أغفلت اللجنة إدراج أدوات للمجلس للتعاون مع الحكومة حال إهمالها أوتقصيرها في تقديم‬ ‫إجابات شافية واضحة في موعد محدد عن أسئلة السادة األعضاء او طلبات اإلحاطة التي تقدموا‬ ‫بها‪ ،‬وفى ذلك اقترح ادراج بعض األدوات مثل توجيه اللوم للوزير‪ ،‬لفت النظر‪ ،‬اإلنذار بسحب‬ ‫الثقة‪ ،‬توجيه شكوى مباشرة لرئيس الوزراء او السيد رئيس الجمهورية‪ ،‬او تحويل السؤال الى‬


‫استجواب‪ ،‬او أي وسائل أخرى تمكن المجلس من أداء دوره الرقابي على اعمال السلطة‬ ‫التنفيذية‪.‬‬ ‫مادة ‪ :275‬في شأن ادراج طلبات اإلحاطة وتوجيه الطلب الى الموجه إليه‪:‬‬ ‫أطلب العودة لنص الالئحة القديم دون تعديل باعتبار أن مدة ‪ 31‬يوم لتوجيه طلب اإلحاطة هي‬ ‫مده طويلة جدا ال مبرر لها‪ ،‬ويمكن اقتراح مدة لتوجيه طلب اإلحاطة للحكومة ال تزيد عن عشرة‬ ‫أيام‪.‬‬

‫مادة ‪ :242‬تقليص صالحيات لجان تقصي الحقائق‪:‬‬ ‫التعديل المقترح لم يذكر جميع الصالحيات واالختصاصات الموجودة في الالئحة الحالية‪ ،‬ولذا‬ ‫أطلب إضاقة الصالحيات المحذوفة من النص الجديد والعودة للنص األصلي بالالئحة‪.‬‬ ‫مادة ‪ :371‬إعطاء بعض الصالحيات لرؤساء اللجان النوعية لضبط النظام داخل اللجنة‪:‬‬ ‫أعطى التعديل المزيد من الصالحيات لرئيس المجلس التخاذ إجراءات من شأنها ضبط النظام‬ ‫داخل الجلسة العامة والمجلس بصفة عامة‪ ،‬ولذا أقترح إعطاء نفس الصالحيات لرؤساء اللجان‬ ‫النوعية لضبط النظام داخل اللجان‪.‬‬ ‫مادة ‪ :372‬وجوب نشرنتائج التصويت االلكتروني‪:‬‬ ‫قصرت المادة نشرأسماء األعضاء وآرائهم في حال التصويت نداءاً باالسم فقط وأغفلت التطور‬

‫التكنولوجي الذي يتيح نشرأسماء األعضاء في كل تصويت تم إلكترونيا‪ ،‬مما يتيح للمجتمع متابعة‬

‫آداء المجلس بدقة ويزيد من الرقابة الشعبية على آداء البرلمان‪.‬‬ ‫المادة ‪ :321‬اشترط النداء باالسم في حال األمورالتي توجب الموافقة بأغلبية خاصة‪:‬‬


‫حذف التعديل المقترح في التعديل الذي كتب من جانب اللجنة دون مبررواضح شرط التصويت‬ ‫نداءاً باالسم في حالة أخذ التصويت في أحد الموضوعات المشترط فيها اغلبية خاصة‪ ،‬وأرى أنه‬ ‫ال وجه لهذا الحذف بل وأصرعلى عودة التصويت نداءاً باالسم لخطورة الموضوعات التي‬ ‫تستوجب أغلبية خاصة وأقترح العودة للنص القديم بالالئحة‪.‬‬

‫مادة ‪ :323‬ضوابط منع التصويت المزدوج‪:‬‬

‫أغفلت الالئحة المقترحة وضع ضوابط لظاهرة خطيرة تهدد الحياة البرلمانية وثقة الناخب في‬ ‫إرادة المجلس‪ ،‬وهي تصويت بعض األعضاء لبعض بكروتهم االلكترونية في غيابهم‪ ،‬وعلى هذا‬ ‫اقترح أن تنص الالئحة على وجوب تساوي عدد األصوات عند أخذ التصويت مع عدد‬ ‫الحضورداخل القاعة وأن يتم التأكد من ذلك عن طريق نظام البصمة المستخدم لحضور‬

‫األعضاء‪ ،‬وهناك إقتراحات متعددة لتنفيذ ذلك في الواقع العملي‪.‬‬ ‫مادة ‪ :331‬اتاحة مضابط الجلسات لكافة المواطنين‪:‬‬ ‫أغفل التعديل المقترح مبدأ هام وهو وجوب علنية إجراءات المجلس وكذلك وجوب معرفة‬ ‫المواطن لما يحدث في البرلمان‪ ،‬وبناءأ أقترح إضافة فقرة للمادة توجب نشر وإتاحة مضابط‬ ‫المجلس التي تحتوي على ما دار من نقاش ونتائج للتصويت االلكتروني أو العادي من خالل‬ ‫الموقع االلكتروني للمجلس وتوزعها على وسائل االعالم بعد التصديق عليها من المجلس‪.‬‬ ‫المادة ‪ :344‬إجراءات تعيين رؤساء الهيئات المستقلة والرقابية‪:‬‬ ‫أغفل التعديل المقترح إجراءات تفصيلية تتيح للمجلس أداء دوره بفاعلية في شأن الموافقة على‬ ‫تعيين رؤساء الهيئات المستقلة واألجهزة الرقابية‪ ،‬ولم تشر المادة إلى آلية وإمكانية رفض أحد‬ ‫المرشحين من رئيس الجمهورية وكيفية مخاطبة رئيس الجمهورية لترشيح شخص آخر‪ ،‬كما لم‬


‫تتطرق المادة لمبدأ جواز إستدعاء المرشحين لهذه المناصب لالستماع إلى رويتهم وخطتهم في‬ ‫إدارة وتطويرالعمل داخل الجهاز‪.‬‬ ‫ولذا اقترح إضافة فقرة للمادة تفصل إجراءات االستدعاء والمناقشة لمرشحي رئيس الجمهورية‬ ‫لهذه المناصب‪ ،‬وكيفية إعالم رئيس الجمهورية بإختيار بديل حال رفض المرشح للمنصب‬ ‫وتحديد المدة الالزمة لذلك‪.‬‬ ‫مادة ‪ :345‬إتاحة تقريرالهيئات المستقلة واألجهزة الرقابية‪:‬‬ ‫أغفلت المادة مبدأ هام وهو وجوب إتاحة التقارير لجميع النواب تلقائيا بمجرد ورودها للمجلس‬ ‫حتى يستطيع السادة النواب القيام بدورهم في الرقابة على أعمال السلطة التنفيذية‪ ،‬ولذا اقترح‬ ‫إضافة فقرة لهذه المادة توجب إتاحة التقارير لجميع األعضاء بمجرد ورودها للمجلس‪.‬‬ ‫مادة ‪ :315‬وجوب تسجيل الخروج من القاعة والرجوع إليها‪:‬‬ ‫في إطار الحرص على القضاء على ظاهرة التصويت المتعدد أقترح إضافة فقرة للمادة بوجوب‬ ‫تسجيل خروج أي عضو من القاعة وكذلك العودة اليها‪ ،‬ويمكن عمل ذلك باستخدام اقفال‬ ‫الكترونية او أي آليه أخرى لضمان تساوي عدد األعضاء داخل القاعة مع عدد األعضاء في كل‬ ‫مرة يؤخذ فيها التصويت‪.‬‬ ‫مادة ‪ :381‬عقوبة تهديد أحد أعضاء المجلس‪:‬‬ ‫أغفل التعديل حماية عضو المجلس من التأثير عليه بالتهديد وقصر الحماية على رئيس المجلس‬ ‫فقط‪ ،‬ولذا أقترح إضافة الحماية لكل أعضاء المجلس بذات الحماية داخل المجلس وخارجه‪.‬‬ ‫مادة ‪ :385‬عقوبة إهانة أحد أعضاء مجلس النواب‪:‬‬


‫أغفل التعديل حماية أعضاء مجلس النواب من اإلهانة وقصر الحماية على المجلس‪ ،‬أو أحد‬ ‫أجهزته البرلمانية أو رئيس الجمهورية ولذلك أقترح إضافة حماية جميع األعضاء لتلك الحماية‪،‬‬ ‫وأن تشمل الحماية ما يحدث داخل حرم المجلس أو في وسائل االعالم التقليدية أو االلكترونية‪.‬‬ ‫كذلك أغفلت المادة الجزاء الواجب توقيعه على العضو في حال التصويت المتعدد‪.‬‬ ‫مادة ‪ 311‬مكرر أقترح استحداثها بجواز وجود مساعدين برلمانيين للنواب‪:‬‬ ‫أغفل التعديل الوضع الحالي وهو استحالة إدارة النائب لشئونه بنفسه وأنه يجب أن يتم تعيين‬ ‫مجموعة من المساعدين لمساعدته في أداء عمله يكون لهم صالحيات متابعة أعمال اللجان بعد‬ ‫استئذان رئيسها وكذلك متابعة الجلسة العامة وتقديم األوراق نيابة عن العضو كما هو الحال في‬ ‫معظم برلمانات العالم‪ ,‬لذلك أقترح إضافة مادة تنظم حق النائب في تعيين مساعدين بحد أقصى‬ ‫يكون لهم تصريح خاص باسم النائب لدخول المجلس على أن يكون لهؤالء المساعدين مكافئة‬ ‫شهرية من موازنة المجلس يقررها مكتب المجلس في بدء الفصل التشريعي وال تخصم من مكافأة‬ ‫العضو‪.‬‬

‫محمد أنور السادات‬

‫عضو مجلس النواب‬ ‫رئيس حزب اإلصالح والتنمية‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.