ElFadjr

Page 1

‫عملية تنظيف تنتهي بمأاسصاة في قسصنطينة‬

‫مصسرع ‪ 9‬أاشسخاصص من بينهم عونا حماية مدنية داخل بئر‬ ‫‪4 ¢U‬‬

‫‪www.al-fadjr.com‬‬

‫يومية وطنية إاخبارية‬

‫لضصافية‬ ‫ا‪Ÿ‬وافقة النهائية على منحة ‪ 3000‬دج للسصاعات ا إ‬

‫ا◊رسص البلدي‪““ :‬أاطراف –اول‬ ‫تشسويه سسمعتنا ببث إاشساعات مغرضسة““‬ ‫‪3 ¢U‬‬

‫السسبت ‪ 1‬سسبتمبر ‪2012‬م الموافق لـ‪ 14‬شسوال ‪ 1433‬هـ ‪ -‬السسنة الحادية عشسرة العدد ‪ 3620‬الثمن‪ 10 :‬دج ‪Samedi 1 Septembre 2012 Prix: 1 €‬‬

‫لمنية تضصاعف جهودها على ا◊دود ونقاط العبور‬ ‫لجهزة ا أ‬ ‫ا أ‬

‫ا÷هاد والتوحيد ت‪Î‬صسد جزائري‪ ‘ Ú‬ا÷نوب لختطافهم‬ ‫‪2 ¢U‬‬

‫لمطار تواصصل هطولها اليوم و غدا‬ ‫ا أ‬

‫ب‪Ó‬د تغرق ‘ ‪ 40‬ملم من ا‪Ÿ‬اء!‬

‫‪4 ¢U‬‬

‫صص‪:‬موسسى سساحلي‬

‫““حرب األسسواق الفوضسوية““‬ ‫جزائريون يبحثون عن الشسفاء ‘ جلود التماسسيح وريشص الغربان تطال التجار‬ ‫النظامي‪ Ú‬أايضسا !‬ ‫لعشصاب‬ ‫طلّقوا الصصيدليات و÷أاوا ل أ‬

‫^ طب األعشساب تخصسصص خارج رقابة الدولة‬ ‫^ رواج خلطات ع‪Ó‬ج ا÷هاز الهضسمي والنسساء يتهاف‪ Ï‬على أادوية الرجيم‬ ‫^ خلطات األعشساب كانت وراء عدة وفيات با‪Ÿ‬سستشسفيات‬

‫‪13/12 ¢U‬‬

‫‪3 ¢U‬‬


‫‪2‬‬

‫الوطني‬ ‫باريسس قبلت بتعويضس ضسحيتين فقط‬

‫‪ 20‬ضسحية ‪Œ‬ارب نووية من ‪ 30‬أالفا قدموا‬ ‫لفرنسسا طلبات التعويضش‬ ‫^ اأظهر رد الرئيسش الفرنسشي‬ ‫فرانسشوا هولند على رسشالة رئيسش‬ ‫نقابة الدفاع عن الجزائريين في‬ ‫اأوروبا‪ ،‬حول التكفل بضشحايا‬ ‫التجارب النووية في الصشحراء‬ ‫الجزائرية‪ ،‬تماطل الطرف الجزائري‬ ‫في معاجلة هذا الملف التاريخي‪،‬‬ ‫رغم تعالي اأصشوات السشتغاثة من‬ ‫قبل هذه الفئة من ضشحايا السشتعمار‬ ‫الفرنسشي‪ ،‬رغم جهود بعضش الجهات‬ ‫المدنية الجزائرية‪.‬‬ ‫وكششفت الوثيقة التي تحوز‬ ‫””الفجر”” على نسشخة منها‪ ،‬عن‬ ‫تقديم ‪ 20‬طلبا للتعويضش في ظرف‬ ‫سشنتين بينما يبلغ عدد الضشحايا‬ ‫باأكثر من ‪ 30‬األف جزائري‪ ،‬حسشب‬ ‫تقدير المنظمة الوطنية للمجاهدين‪.‬‬ ‫فاسشتنادا لمضشمون الرسشالة التي‬ ‫بعثها الرئيسش الفرنسشي في ‪ 21‬اأوت‬ ‫المنصشرم اإلى ””موفوق بدوي””‬ ‫رئيسش نقابة الدفاع عن الجزائريين‬ ‫في اأوروبا‪ ،‬ردا على طلبه مسشاعدة‬ ‫لإنششاء ””مركز لسشتقبال ومتابعة‬ ‫وع‪Ó‬ج الجزائريين ضشحايا التجارب‬ ‫النووية الفرنسشية””‪ ،‬مقره في‬ ‫الجزائر‪ ،‬اأوضشح ””اإيمانويل بون””‬ ‫المسشتششار الخاصش بششوؤون ششمال‬ ‫اإفريقيا والششرق الأوسشط والأمم‬ ‫المتحدة بقصشر الإيليزي‪ ،‬اأن القانون‬ ‫الذي اأصشدرته فرنسشا في ‪ 10‬جانفي‬ ‫‪ 2010‬بهذا الخصشوصش‪ ،‬يتضشمن‬ ‫””التعويضش الكامل عن الأضشرار‬ ‫التي لحقت ضشحايا التجارب‬ ‫النووية‪ ،‬وكذلك العمال الذين كانوا‬ ‫في مواقع التجارب وحتى السشكان‬ ‫المدنيين””‪ ،‬وهو ‪ -‬يضشيف ‪ -‬قانون‬ ‫المحتملين‬ ‫للضشحايا‬ ‫يسشمح‬ ‫بالعتراف بهم كضشحايا ومنحهم‬ ‫تعويضشا على هذه الصشفة‪.‬‬ ‫واأفاد المسشوؤول الفرنسشي في ذات‬ ‫الرسشالة نيابة عن فرانسشوا هولند‪،‬‬ ‫اأن المرسشوم التنفيذي للقانون صشدر‬ ‫في ‪ 13‬جوان ‪ ،2010‬واأقر اإنششاء لجنة‬ ‫مسشتقلة مكلفة بدراسشة ملفات‬ ‫الضشحايا بصشفة فردية‪ ،‬تتولى تقديم‬ ‫تعويضش للضشحايا‪ ،‬وفي حالة وفاتهم‬ ‫يحول التعويضش اإلى ذوي الحقوق‬

‫من عائ‪Ó‬تهم‪ ،‬ششريطة اأن تكون‬ ‫الضشحية تقطن قرب منطقة اإجراء‬ ‫التجارب النووية‪ ،‬واأن تتزامن مدة‬ ‫اإقامتها مع فترة تنفيذ التجارب‪ ،‬اإلى‬ ‫جانب اإصشابة الضشحية باأحد الأمراضش‬ ‫الإششعاعية‪.‬‬ ‫واأوضشح المسشتششار الفرنسشي اأن‬ ‫الملفات التي تسشتقبلها ذات اللجنة‪،‬‬ ‫تدرسش مجانا على مسشتوى القسشم‬ ‫الخاصش بقدماء المحاربين وضشحايا‬ ‫الحرب على مسشتوى سشفارة فرنسشا‬ ‫بالجزائر‪ ،‬مششيرا اإلى اأنه اإلى غاية‬ ‫توجيه هذه المراسشلة‪ ،‬لم تتلق هذه‬ ‫المصشلحة سشوى ‪ 19‬ملفا‪ ،‬تم قبول‬ ‫اثنين فقط‪ ،‬بينما رفضش ‪ 17‬ملفا‬ ‫لعدم اسشتيفائها ششرط الإصشابة باأحد‬ ‫الأمراضش الإششعاعية التي يحددها‬ ‫المرسشوم التنفيذي السشابق‪ ،‬والتي تم‬ ‫توسشيع قائمتها في مرسشوم اآخر‬ ‫صشدر يوم ‪ 3‬ماي ‪ ،2012‬بطلب من‬ ‫خبراء اللجنة‪ .‬وبناء على هذا العدد‬ ‫القليل من الملفات‪ ،‬والتي قدر‬ ‫مجموعها بـ‪ 20‬ملفا فقط في ظرف‬ ‫سشنتين‪ ،‬قللت فرنسشا ‪ -‬على لسشان‬ ‫ذات المسشوؤول ‪ -‬من اأهمية اإنششاء‬ ‫مركز لع‪Ó‬ج ضشحايا تجاربها النووية‬ ‫الدور‬ ‫مقابل‬ ‫الجزائر‪،‬‬ ‫في‬ ‫التحسشيسشي الذي تقوم به نقابة‬ ‫الدفاع عن الجزائريين المقيمين‬ ‫باأوروبا‪ ،‬في هذا السشياق‪ ،‬وسشط‬ ‫الجالية الجزائرية المقيمة في‬ ‫الخارج اأو في الجزائر‪ ،‬كما اأعربت‬ ‫عن تششجيعها الضشحايا من اأجل‬ ‫تقديم ملفاتهم اإلى المصشالح المعنية‬ ‫بالسشفارة الفرنسشية بالجزائر‪.‬‬ ‫وبناء على رد الرئيسش الفرنسشي‪،‬‬ ‫طالب رئيسش نقابة الدفاع عن‬ ‫الجزائريين في اأوروبا‪ ،‬في رسشالة‬ ‫اأخرى وجهها اإلى عبد العزيز بلخادم‬ ‫الأمين العام لحزب جبهة التحرير‬ ‫الوطني ‪ -‬تلقت الفجر نسشخة عنها‪-‬‬ ‫السشلطات الجزائرية بتنظيم حم‪Ó‬ت‬ ‫اإع‪Ó‬مية تحسشيسشية لتنوير ضشحايا‬ ‫التجارب النووية‪ ،‬بكل المعلومات‬ ‫التي تفيدهم في تكوين ملفات طلب‬ ‫التعويضش‪.‬‬ ‫^ كريمة‪ .‬ب‬

‫يطالبون بضسرورة كشسف مصسير أابنائهم‬

‫عائ‪Ó‬ت ا‪Ÿ‬فقودين بقسسنطينة تعتصسم‬ ‫أامام مقر ديوان الوا‹‬ ‫^ اعتصشم‪ ،‬صشبيحة اأول اأمسش‪،‬‬ ‫العششرات من اأبناء وعائ‪Ó‬ت‬ ‫المفقودين اأمام مقر ديوان والي‬ ‫قسشنطينة في وقفة منهم للمطالبة‬ ‫بضشرورة كششف مصشير اآلف‬ ‫المختطفين اإبان العششرية السشوداء‪،‬‬ ‫مذكرين الراأي العام الوطني‬ ‫ّ‬ ‫والدولي بمحنتهم التي لزالوا‬ ‫يمرون بها اإلى غاية يومنا هذا‪ ،‬وهي‬ ‫ّ‬ ‫الحركة التي تّم تنظيمها تزامنا‬ ‫وذكرى اليوم العالمي ل‪Ó‬أششخاصش‬ ‫المختطفين‪ .‬عائ‪Ó‬ت المفقودين‬ ‫ناششدت في بيان لها كافة منظمات‬ ‫حقوق الإنسشان غير الحكومية‬ ‫المحلّية منها والدولّية وكذا رجال‬ ‫الإع‪Ó‬م داخل الوطن وخارجه‬ ‫مسشاندتهم في قضشيتهم التي تحمل‬ ‫العديد من المطالب المششروعة‪،‬‬ ‫على راأسشها ضشرورة تاأسشيسش لجنة‬ ‫تقصّشي الحقائق والأحداث التي‬ ‫عاششتها الب‪Ó‬د خ‪Ó‬ل سشنوات الجمر‪،‬‬ ‫وهي اللجنة المششكّلة من عّدة‬ ‫ششخصشيات وطنية من حقوقيين و‬ ‫مناضشلين في حقوق الإنسشان واأفراد‬ ‫من عائ‪Ó‬ت ضشحايا الماأسشاة الوطنية‬ ‫وكذا ضشحايا الإرهاب‪ ،‬مششددين‬

‫اأيضشا على ضشرورة الكششف عن تلك‬ ‫المقابر الجماعية والقيام بعملية‬ ‫تحليل للحمضش النووي من اأجل‬ ‫الكششف عن هوية القتلى واإعادة‬ ‫رفاتهم اإلى ذويهم‪ .‬بالإضشافة اإلى‬ ‫مطالبتهم باإعادة النظر في عملية‬ ‫بذوي‬ ‫الخاصشة‬ ‫التعويضشات‬ ‫المفقودين بما يتناسشب وحجم‬ ‫الضشرر المعنوي الذي لحق بهم‪ ،‬مع‬ ‫مراعاة ظروفهم الجتماعية‪ ،‬لسشيما‬ ‫فيما تعلق بالسشكن والمنح الششهرية‪،‬‬ ‫مششددين على ضشرورة تطبيق‬ ‫القانون في حق كل من يمسّش بكرامة‬ ‫اأهالي واأبناء المختطفين اأو يصشفهم‬ ‫بالإرهاب‪ .‬وقد جاءت لئحة مطالبهم‬ ‫كرد فعل لما لمسشوه من تواطوؤ‬ ‫للجنة السشتششارية لترقية وحماية‬ ‫حقوق الإنسشان التي لم يسشتسشيغوا‬ ‫الأخيرة‪،‬‬ ‫رئيسشها‬ ‫تصشريحات‬ ‫مششيرين اإلى اأن مطالبهم سشالفة‬ ‫الذكر ل تتعارضش مع المصشالحة‬ ‫الوطنية‪ ،‬واإنما جاءت بغرضش اإزاحة‬ ‫حول‬ ‫يحوم‬ ‫الذي‬ ‫اللبسش‬ ‫قضشيتهم التي حرمتهم راحة‬ ‫البال والسشكينة‪.‬‬ ‫^ سسهام‪ .‬ج‬

‫السسبت ‪ 1‬سسبتمبر ‪2012‬م الموافق لـ ‪ 14‬شسوال ‪1433‬هــ‬

‫لمنية تضساعف جهودها على ا◊دود ونقاط العبور‬ ‫لجهزة ا أ‬ ‫ا أ‬

‫ا÷هاد والتوحيد ت‪Î‬صسد جزائري‪Ú‬‬ ‫‘ ا÷نوب ’ختطافهم‬ ‫كشسفت مصسادر ””الفجر”” أان جماعة ا÷هاد والتوحيد ‘ غرب إافريقيا تتأاهب لتنفيذ عملية اختطاف‬ ‫با◊دود ا÷زائرية؛ حيث فعلت نشساطها مؤوخرا للعثور على ضسحايا مف‪Î‬ضس‪ ،Ú‬بغية مسساومتهم‬ ‫لرهابي دروكدال الذي ” القبضس عليه ‘ بريان نهاية شسهر رمضسان‪.‬‬ ‫‪Ã‬سساعدة ا إ‬ ‫^ برج باجي ‪fl‬تار‪ /‬حسسيبة‪ .‬ب‬

‫لرهابي‬ ‫^ حسشب مصشادرنا‪ ،‬فإان أاتباع ا إ‬ ‫ششريف ولد الطاهر وهو زعيم جماعة‬ ‫التوحيد وا÷هاد‪ ،‬توجد ‘ أاهبة‬ ‫السشتعداد لرتكاب عملية اختطاف‬ ‫تسشتهدف ا÷زائري‪‡ Ú‬ن يصشلحون أان‬ ‫تتم ا‪Ÿ‬سشاومة بهم‪ ،‬وحرصشت على نششر‬ ‫عناصشرها على ا◊دود ا÷زائرية ‘‬ ‫انتظار الفريسشة التي “كنهم من إاجبار‬ ‫السشلطات ا÷زائرية على التفاوضش‬ ‫معهم‪ ،‬وذلك دون إاقحام الدبلوماسشي‪Ú‬‬ ‫لربعة الذين ل يزالون –ت وطأاة‬ ‫اأ‬ ‫الختطاف‪ ،‬خاصشة وأان ا÷ماعة‬ ‫اشش‪Î‬طت إاط‪Ó‬ق سشراح عدد من‬ ‫لرهاب‬ ‫ا‪Ÿ‬وقوف‪ Ú‬بتهم تتعلق با إ‬ ‫لرهابي غدير‬ ‫وأاغلبهم أافراد عائلة ا إ‬ ‫عمر ‪fi‬مد ا‪Ÿ‬دعو عبد ا◊ميد أابى زيد‪،‬‬ ‫وكانت قد اضشطرت إا‪ ¤‬التهديد بقتل‬ ‫أاحد الرهائن ا÷زائري‪ Ú‬ا‪Ÿ‬تواجدين ‘‬ ‫قبضشتها منذ ششهر أافريل الفارط ‘‬ ‫لرهابي‬ ‫حال عدم إاط‪Ó‬ق سشراح ا إ‬ ‫السشو‘‪ ،‬قبل أان تخطط للعثور على‬ ‫من يصشلح لعملية ا‪Ÿ‬قايضشة‪.‬‬ ‫وأاضشافت مصشادرنا‪ ،‬أان ا÷ماعة التي‬ ‫من ا‪Ÿ‬فروضش أانها انششقت عن التنظيم‬ ‫ا‪Ÿ‬سشلح ””القاعدة ‘ ب‪Ó‬د ا‪Ÿ‬غرب‬ ‫لسش‪Ó‬مي”” ونفذت عمليات إاجرامية‬ ‫اإ‬ ‫‘ حق ا÷زائري‪ Ú‬تخطط لرتكاب‬ ‫اعتداء لصشالح جماعة أابى زيد‪ ،‬حيث‬ ‫أاششارت عدد من ا‪Ÿ‬صشادر إا‪ ¤‬أان ا÷هاد‬ ‫والتوحيد ليسشت إال فرعا من القاعدة‪،‬‬

‫وليزال يأا“ر بأاوامرها وهي الفرع‬ ‫النششيط الذي يرتكب العتداءات‪،‬‬ ‫لضشافة‬ ‫كاعتداء “‪Ô‬اسشت وورقلة با إ‬ ‫اختطاف الدبلوماسشي‪ ‘ ،Ú‬وقت أان‬ ‫جميعها تصشب ‘ فائدة أاتباع‬ ‫دروكدال‪ ،‬كما أان مطالب ا÷ماعة‬ ‫تصشب كلها ‘ مصشا◊هم على رأاسشها‬ ‫ا‪Ÿ‬طالبة بإاط‪Ó‬ق سشراح إارهابي‪Ú‬‬ ‫ينششطون ضشمن إامارات القاعدة ‘‬ ‫السشاحل‪ .‬وحسشب ا‪Ÿ‬صشادر ذاتها فإان‬ ‫لمنية كثفت جهودها‬ ‫لجهزة ا أ‬ ‫اأ‬ ‫لجهاضش ا‪ı‬طط والوقوف ضشد أاي‬ ‫إ‬ ‫‪fi‬اولة اختطاف ا÷زائري‪ Ú‬وغ‪Ò‬‬ ‫ا÷زائري‪ Ú‬على حدودها‪ ،‬كما ششددت‬

‫إاجراءاتها على نقاط العبور التي‬ ‫لرهابية‬ ‫اإ‬ ‫ا÷ماعات‬ ‫تسشتغلها‬ ‫لششارة‬ ‫ل‪Ó‬سشتفراد بضشحاياها‪ .‬و‪Œ‬در ا إ‬ ‫إا‪ ¤‬أان القوات ا‪ÿ‬اصشة “كنت من‬ ‫توقيف قيادي تنظيم القاعدة ‘ ب‪Ó‬د‬ ‫لسش‪Ó‬مي‪ ،‬أابو اسشحاق‬ ‫ا‪Ÿ‬غرب ا إ‬ ‫السشو‘‪ ،‬نهاية ششهر رمضشان إاثر عملية‬ ‫بحث واسشعة باششرتها القوات ا‪ı‬تصشة‬ ‫للجيشش ا÷زائري‪ ،‬حيث ” توقيف عبد‬ ‫الرحمن السشو‘ مع اثن‪ Ú‬من مرافقيه‬ ‫‘ حاجز أامني ‪Ã‬دخل مدينة بريان‬ ‫بغرداية‪ ،‬وهم على م‪ Ï‬سشيارة رباعية‬ ‫الدفع‪ ،‬وكانوا حسشب ا‪Ÿ‬صشالح ا‪ı‬تصشة‬ ‫لفريقي‪.‬‬ ‫متجه‪ Ú‬إا‪ ¤‬منطقة السشاحل ا إ‬

‫اسستولوا على سسيارة إاسسعاف وخربوا محطة توليد الكهرباء‬

‫›هولون يسستهدفون مركبات ا‪Ÿ‬صسالح العمومية بالصسحراء‬ ‫^ أاقدم ›هولون‪ ،‬ليلة أاول أامسش‪ ،‬على‬ ‫سشرقة سشيارة إاسشعاف تابعة للمسشتششفى‬ ‫ا÷واري الواقع ب‪È‬ج باجي ‪fl‬تار بعد‬ ‫سشاعات فقط من تخريب ا‪Ù‬طة القد‪Á‬ة‬ ‫لتوليد الكهرباء غ‪ Ò‬البعيدة عن‬ ‫ا‪Ÿ‬سشتششفى وسشرقة ›موعة أانابيب‬ ‫نحاسشية‪ ،‬حيث وصشل عدد السشيارات‬ ‫التي سشرقت فقط من الدوائر الرسشمية‬ ‫وا‪Ÿ‬ؤوسشسشات العامة إا‪ ¤‬خمسش منذ أاقل‬ ‫من ‪ 10‬أاششهر‪ .‬كششفت مصشادر ””الفجر””‬ ‫أان ›هول‪ Ú‬أاقدموا أاول أامسش على‬ ‫التسشلل إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬سشتششفى ‪Ÿ‬نطقة برج باجي‬ ‫‪fl‬تار واسشتولوا على سشيارة إاسشعاف‬ ‫كانت مركونة عند ا‪Ÿ‬دخل‪ ،‬كما أاقدم‬ ‫أاششخاصش يعتقد أانهم ا‪Ÿ‬تورطون ‘‬ ‫سشرقة مركبات ا‪Ÿ‬نطقة إا‪ ¤‬تخريب‬ ‫ا‪Ù‬طة القد‪Á‬ة لتوليد الكهرباء بسشرقة‬ ‫أانابيبها النحاسشية ليفروا بعدها نحو‬ ‫وجهة ›هولة بعدما ” التبليغ عن‬ ‫عملية السشرقة‪ .‬وأاضشافت مصشادرنا أان‬

‫عصشابات ا‪Ÿ‬افيا التي أاقدمت على ا÷ر‪Á‬ة‬ ‫ل تختلف كث‪Ò‬ا عن تلك التي زرعت‬ ‫الرعب ‘ ا÷نوب ا÷زائري باسشتهداف‬ ‫السشيارات‪ ،‬بششكل أاضشحى هاجسشا يطارد‬ ‫ا‪Ÿ‬واطن‪ ،Ú‬خاصشة أاولئك العامل‪ Ú‬ضشمن‬ ‫الدوائر الرسشمية وا‪Ÿ‬ؤوسشسشات العامة‪،‬‬ ‫حيث يسشتهدف اللصشوصش السشيارات‬ ‫العامة لكنهم ل يع‪Ò‬ون كث‪ Ò‬الهتمام‬ ‫لسشائقيها الذين يطلقون سشراحهم ‘‬ ‫لسشلحة‬ ‫عمق الصشحراء بعد مطاردتهم با أ‬ ‫بعدما أاضشحوا مدجج‪ Ú‬بها وقد‬ ‫اسشتقدموها من ما‹ التي أاضشحت سشوقا‬ ‫لسشلحة‪ .‬وحسشب ا‪Ÿ‬صشادر‬ ‫مفتوحة لبيع ا أ‬ ‫ذاتها فإان ا‪ÿ‬طر الذي يسشببه قّطاع‬ ‫الطرق زاد بششكل كب‪ ‘ Ò‬الف‪Î‬ة‬ ‫لخ‪Ò‬ة بعدما أاضشحى ا◊صشول على‬ ‫اأ‬ ‫لسشلحة سشه‪ Ó‬والرششاششات تباع‬ ‫اأ‬ ‫لثمان‪ ،‬وامتدت إا‪ ¤‬درجة‬ ‫بأارخصش ا أ‬ ‫مطاردة الضشحايا‪ ،‬وم‪Ó‬حقتهم إا‪ ¤‬ح‪Ú‬‬ ‫السشتي‪Ó‬ء على ‡تلكاتهم‪ ،‬خاصشة أاولئك‬

‫الذين يضشطرون للمرور ع‪ È‬نقاط‬ ‫ا‪Ÿ‬وت كمداخل و‪fl‬ارج تيمياوين‬ ‫وطريق ب‪Ô“ Ú‬اسشت وبرج باجي ‪fl‬تار‬ ‫‪Á‬تد على مسشافة حوا‹ ‪ 600‬كلم‪.‬‬ ‫وأاششارت ذات ا‪Ÿ‬صشادر إا‪ ¤‬أانه سشبق‬ ‫لششركة تقنيات الري أان أاوقفت جميع‬ ‫أاششغالها بعد العتداء على عمالها‬ ‫وسشرقة ث‪Ó‬ث سشيارات‪ ،‬اثنتان منهما‬ ‫””نيسشان نافارا”” رباعية الدفع و””تويوتا‬ ‫هيلوكسش”” “ت سشرقتهما على بعد‬ ‫حوا‹ ‪ 14‬كلم من مدينة تيمياوين‪ ،‬با‪Œ‬اه‬ ‫لو‪“ ¤‬ت‬ ‫برج باجي ‪fl‬تار‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬أان ا أ‬ ‫سشرقتها منذ حوا‹ سشبعة أاششهر على‬ ‫بعد حوا‹ خمسشة كيلوم‪Î‬ات‪ ،‬كما “ت‬ ‫سشرقة سشيارة رئيسش بلدية تيمياوين و”‬ ‫‪Ó‬ششارة‪ ،‬سشارعت مصشالح‬ ‫اسش‪Î‬جاعها‪ .‬ل إ‬ ‫لمن إا‪ ¤‬فتح –قيق ‪ÓŸ‬حقة ا‪Ÿ‬تورط‪Ú‬‬ ‫اأ‬ ‫‘ العملية التي أاضشحت ‘ تزايد‬ ‫مسشتمر‪.‬‬ ‫^ برج باجي ‪fl‬تار ‪ /‬حسسيبة‪ .‬ب‬

‫عمليات تمشسيط واسسعة بالمناطق المشسبوهة‬

‫وحدات ا÷يشش تقضسي على ‪ 10‬عناصسر إارهابية مسسلحة ببومرداسش‬ ‫لرهاب‬ ‫^ “كنت وحدات مكافحة ا إ‬ ‫التابعة للجيشش الوطني الششعبي من‬ ‫القضشاء على ‪ 10‬عناصشر إارهابية مسشلحة‬ ‫بكل من بني عمران وبرج منايل بولية‬ ‫بومرداسش مع اسش‪Î‬جاع أاسشلحة وذخ‪Ò‬ة‬ ‫حية‪ .‬وحسشب ا‪Ÿ‬صشدر الذي أاورد ا‪،Èÿ‬‬ ‫فإان العملية كانت ””بفضشل ا‪ÓŸ‬حقة‬ ‫لمن ا‪Ÿ‬شش‪Î‬كة‬ ‫ا‪Ÿ‬تواصشلة ‪Ÿ‬صشالح ا أ‬ ‫لرهابية‬ ‫اإ‬ ‫ا‪Û‬موعات‬ ‫لتحركات‬ ‫و‪Ã‬سشاعدة ا‪Ÿ‬واطن‪ ،””Ú‬حيث “كنت‬ ‫لرهاب للجيشش‬ ‫وحدات مكافحة ا إ‬ ‫لربعاء ا‪Ÿ‬نصشرمة‬ ‫الوطني الششعبي‪ ،‬ليلة ا أ‬ ‫من رصشد –ركات ›موعة إارهابية‬

‫تتكون من تسشعة عناصشر مسشلحة على‬ ‫مسشتوى جبل جراح ‪Ã‬نطقة بني عمران‪،‬‬ ‫لرهابي‪Ú‬‬ ‫حيث قضشت مباششرة على أاحد ا إ‬ ‫وأاصشابت آاخر بجروح‪.‬‬ ‫وأاضشاف ا‪Ÿ‬صشدر أان وحدات ا÷يشش‬ ‫الوطني الششعبي سشارعت إا‪ ¤‬تطويق‬ ‫مكان تواجد باقي ا‪Û‬موعة الرهابية‪،‬‬ ‫ليتم تنفيذ عملية الهجوم بفعالية ‘‬ ‫عملية نوعية صشبيحة أاول أامسش ا‪ÿ‬ميسش‪.‬‬ ‫حيث أاسشفرت العملية عن القضشاء على‬ ‫لرهابية ا‪Ÿ‬سشلحة‬ ‫كل عناصشر ا÷ماعة ا إ‬ ‫مع اسش‪Î‬جاع خمسش قطع سش‪Ó‬ح رششاششة‬ ‫من نوع ك‪Ó‬ششينكوف‪ ،‬ث‪Ó‬ث بنادق‬

‫نصشف آالية سشيمنوف‪ ،‬بندقيت‪Ú‬‬ ‫مضشخيت‪ ،Ú‬منظار ليلي‪ ،‬لوحت‪Ú‬‬ ‫لنتاج الطاقة وكمية من‬ ‫ششمسشيت‪ Ú‬إ‬ ‫لغراضش والذخائر ا◊ية‪.‬‬ ‫اأ‬ ‫و‘ سشياق متصشل‪“ ،‬كنت فرقة‬ ‫خاصشة ‪Ã‬كافحة الرهاب من القضشاء‬ ‫على إارهابي خط‪ Ò‬يدعى ””ت‪ .‬يوسشف””‬ ‫مع اسش‪Î‬جاع سش‪Ó‬ح رششاشش إاثر كم‪Ú‬‬ ‫‪fi‬كم نفذ بضشواحي منطقة برج منايل‬ ‫ششرق ولية بومرداسش‪ ،‬فيما تواصشل‬ ‫قوات ا÷يشش الوطني الششعبي عمليات‬ ‫“ششيط واسشعة با‪Ÿ‬ناطق ا‪Ÿ‬ششبوهة‪.‬‬ ‫^ ع‪Ó‬ل‪.‬ح‬ ‫‪alfadjrwatani@yahoo.fr‬‬


‫الوطني‬

‫السصبت ‪ 1‬سصبتمبر ‪2012‬م الموافق لـ ‪ 14‬شصوال ‪1433‬هــ‬

‫لرهابية  في السصاحل‬ ‫حذر من التهديدات ا إ‬

‫بن صصالح يدعو إا‪ ¤‬حل سصياسصي ‪Ã‬ا‹‬ ‫‘ قمة النحياز ‬ ‫لم˘˘˘ة‪ ،‬عبد‬ ‫^  ح˘˘˘ذر رئ˘˘˘يسس ›لسس ا أ‬ ‫القادر بن صسالح‪ ،‬أامسس‪ ،‬من التهديدات‬ ‫ا‪Ù‬دق˘˘˘˘ة ب˘˘˘˘السس˘˘˘ت˘˘˘ق˘˘˘رار وال˘˘˘ت˘˘˘وازن‬ ‫ا÷يوسسياسسي على ا‪Ÿ‬سستوي‪ Ú‬ا÷هوي‬ ‫لره˘اب‬ ‫والدو‹‪ ،‬م˘ؤوك˘دا أان ظ˘اه˘رة ا إ‬ ‫زادت م˘˘˘ن هشس˘˘اشس˘˘ة ال˘˘وضس˘˘ع ع˘˘ل˘˘ى‬ ‫لقليمي‪.‬‬ ‫الصسعيدين العا‪Ÿ‬ي وا إ‬ ‫وصس˘˘رح ال˘˘رج˘ل ال˘ث˘ا‪ ‘ Ê‬ال˘دول˘ة‬ ‫ا÷زائرية لدى تدخله ‘ القمة الــ ‪16‬‬ ‫◊رك˘˘ة ع˘دم الن˘ح˘ي˘از ‘ ه˘ذا الشس˘أان‬ ‫قائ‪”” :Ó‬هناك –ديات ك‪È‬ى ومعقدة‬ ‫تسستوقفنا اليوم و‘ مقدمتها انسسداد‬ ‫لوسس˘˘ط‬ ‫مسس˘˘˘ار السس˘˘‪Ó‬م ‘ الشس˘˘رق ا أ‬ ‫والتغ‪Ò‬ات ا÷ارية ‘ العا‪ ⁄‬العربي‬ ‫وال˘˘ت˘˘ي أاث˘˘رت سس˘˘ل˘˘ب˘˘ا ع˘˘ل˘ى ال˘ت˘وازن‬ ‫ا÷يوسسياسسي على ا‪Ÿ‬سستوي‪ Ú‬ا÷هوي‬ ‫والدو‹””‪ ،‬م˘ع˘رب˘ا ب˘ه˘ذه ا‪Ÿ‬ناسسبة عن‬ ‫انشس˘˘غ˘الت ا÷زائ˘ر ح˘ي˘ال ال˘ت˘ط˘ورات‬ ‫لخ‪Ò‬ة ا‪Ÿ‬سسجلة ‘ منطقة السساحل‬ ‫اأ‬ ‫و””م˘˘˘ا ي˘˘ن˘˘ج˘˘ر ع˘˘ن ذلك م˘˘ن ‪fl‬اط˘˘ر‬ ‫لمن و السستقرار ‘‬ ‫وتهديدات على ا أ‬ ‫ا‪Ÿ‬ن˘˘˘ط˘˘˘ق˘˘˘ة””‪ .‬واع˘˘˘ت‪ È‬ب˘˘ن صس˘˘ال˘˘ح أان‬ ‫لسسلحة والتخلف‬ ‫لرهاب وتهريب ا أ‬ ‫اإ‬ ‫والفقر التي “يز ا‪Ÿ‬نطقة ””قد زادت من‬ ‫هشساشسة الوضسع السسائد”” وذكر على‬ ‫لزمة ‘ ما‹ التي أادت‬ ‫سسبيل ا‪Ÿ‬ثال ا أ‬ ‫لنسس˘ان˘ي˘ة ‘ ه˘ذا‬ ‫لزم˘ة ا إ‬ ‫إا‪ ¤‬ت˘˘ف˘اق˘م ا أ‬ ‫البلد متأاسسفا لتدم‪ Ò‬جزء من ””ال‪Î‬اث‬ ‫القيم”” ‪Ÿ‬دينة تومبوكتو ا‪Ÿ‬الية‪.‬‬

‫لمة أان ا÷زائر‬ ‫وأاكد رئيسس ›لسس ا أ‬ ‫لط˘راف‬ ‫تسس˘˘ع˘˘ى ب˘˘ال˘ت˘ع˘اون م˘ع ك˘ل ا أ‬ ‫ا‪Ÿ‬ال˘ي˘ة وا‪Û‬م˘وع˘ة الق˘تصس˘ادي˘ة ل˘دول‬ ‫لف˘˘ري˘˘ق˘˘ي‬ ‫غ˘˘رب إاف˘˘ري˘˘ق˘˘ي˘˘ا وال–اد ا إ‬ ‫لوربي إا‪– ¤‬قيق هدف‪.Ú‬‬ ‫ل–اد ا أ‬ ‫وا إ‬ ‫لمر‪ ،‬يضسيف بن صسالح‪،‬‬ ‫ويتعلق ا أ‬ ‫بالتوصسل إا‪”” ¤‬إاجماع سسياسسي”” ب‪Ú‬‬ ‫ا‪Ÿ‬الي‪ Ú‬لسس‪Î‬جاع النظام الدسستوري‬ ‫والوحدة ال‪Î‬ابية ‪Ÿ‬ا‹‪ ،‬هذا من جهة‪،‬‬ ‫و‪Ÿ‬واصس˘˘ل˘˘ة ال˘ك˘ف˘اح ضس˘د ا‪Û‬م˘وع˘ات‬ ‫لرهابية التي ””تشسكل تهديدا دائما‬ ‫اإ‬ ‫‘ ا‪Ÿ‬نطقة برمتها”” و””بعث التنمية””‬ ‫كبديل للنشساطات غ‪ Ò‬القانونية من‬ ‫جهة أاخرى‪.‬‬ ‫كما تطرق بن صسالح ‘ مداخلته‬ ‫لوسسط الذي‬ ‫إا‪ ¤‬الوضسع ‘ الشسرق ا أ‬ ‫يشسهد اضسطرابات وانعدام السستقرار‬ ‫‡ا ‪-‬كما قال‪”” -‬يذكرنا بأان القضسية‬ ‫الفلسسطينية التي ‪ ⁄‬تتم تسسويتها بعد‬ ‫هي مصسدر ا‪Ÿ‬أاسساة””‪ ،‬مشس‪Ò‬ا إا‪ ¤‬أان‬ ‫””ح˘˘˘˘˘‪ Ó‬ع˘˘˘˘ادل ودائ˘˘˘˘م˘˘˘˘ا ل˘˘˘˘ل˘˘˘˘ن˘˘˘˘زاع‬ ‫لسس˘رائ˘ي˘ل˘ي‪-‬الفلسسطيني يعد حاسسما‬ ‫اإ‬ ‫ل˘˘ت˘˘ه˘دئ˘ة ال˘ع˘‪Ó‬ق˘ات ا‪Ÿ‬ت˘وت˘رة ‘ ه˘ذه‬ ‫ا‪Ÿ‬نطقة””‪.‬‬ ‫وأاضس˘˘˘اف ب˘˘˘ن صس˘˘˘ال˘˘˘ح أان ا‪ÿ‬ط˘˘˘وة‬ ‫لو‪ ‘ ¤‬هذا ال‪Œ‬اه هي ””قبول طلب‬ ‫اأ‬ ‫السس˘ل˘ط˘ة ال˘ف˘لسس˘طينية بشسأان انضسمام‬ ‫ل· ا‪Ÿ‬تحدة””‪.‬‬ ‫فلسسط‪ Ú‬إا‪ ¤‬منظمة ا أ‬

‫^  رشصيد‪.‬ح ‪/‬واج ‬

‫انط‪Ó‬ق حملة وطنية منتصصف الشصهر الجاري‬

‫اإلرشصاد واإلصص‪Ó‬ح تسصعى إلغاثة ال‪Ó‬جئ‪Ú‬‬ ‫ا‪Ÿ‬الي‪ Ú‬بـ””تيمياوين””‬ ‫^  اأعلنت جمعية الإرشساد والإصس‪Ó‬ح‬ ‫عزمها اإط‪Ó‬ق حملة وطنية منصسف‬ ‫الشس˘˘ه˘˘ر ا÷اري‪ ،‬لإغ˘اث˘ة ال˘‪Ó‬ج˘ئ‪Ú‬‬ ‫ا‪Ÿ‬الي‪à Ú‬خيم تيمياوين بولية اأدرار‪،‬‬ ‫‪Ÿ‬د ي˘˘د ا‪Ÿ‬سس˘˘اع˘˘دة ب˘ع˘د ال˘ف˘يضس˘ان˘ات‬ ‫الأخ‪Ò‬ة ال˘˘˘ت˘˘˘ي ضس˘˘˘ربت ا‪Ÿ‬ن˘˘˘ط˘˘˘ق˘˘˘ة‪،‬‬ ‫وشسردت مئات العائ‪Ó‬ت‪.‬‬ ‫تسس˘˘˘˘ت˘˘˘˘ع˘˘˘˘د ج˘˘˘م˘˘˘ع˘˘˘ي˘˘˘ة الإرشس˘˘˘اد‬ ‫والإصس˘˘‪Ó‬ح ل˘˘ت˘ج˘ن˘ي˘د ا‪Û‬ت˘م˘ع ا‪Ÿ‬د‪Ê‬‬ ‫ا÷زائري‪ ،‬ل˘ل˘مسس˘اه˘م˘ة ‘ مسس˘اعدة‬ ‫ال‪Ó‬جئ‪ Ú‬ا‪Ÿ‬الي‪ Ú‬ا‪Ÿ‬تواجدين ‪Ã‬خيمات‬ ‫تيمياوين بولية اأدرار‪ ،‬من ضسحايا‬ ‫ال˘ف˘يضس˘ان˘ات الأخ‪Ò‬ة‪ ،‬ع‪ È‬ح˘˘م˘ل˘ة‬ ‫وط˘˘ن˘˘ي˘˘ة ت˘˘ن˘ط˘ل˘ق ي˘وم ‪ 15‬سسبتم‪È‬‬ ‫ا÷اري‪.‬ودعت ا÷معية كل ا‪Ÿ‬واطن‪Ú‬‬ ‫وم˘˘˘˘ن˘˘˘˘ظ˘˘˘م˘˘˘ات ا‪Û‬ت˘˘˘م˘˘˘ع ا‪Ÿ‬د‪ Ê‬اإ‪¤‬‬ ‫ضسرورة ا‪Ÿ‬سساهمة ‘ العملية وتقد‪Ë‬‬ ‫ا‪Ÿ‬سساعدات ا‪Ÿ‬ادية ل‪Ó‬جئ‪ Ú‬وضسحايا‬ ‫الفيضسانات‪ ،‬ال˘ت˘ي ضس˘ربت ا‪Ÿ‬ن˘ط˘قة‬ ‫ي˘˘˘˘وم ‪ 23‬اأوت ال˘˘ف˘˘ارط‪ ،‬للتكفل‬ ‫ب˘˘˘ال˘˘˘ن˘˘˘ازح‪ Ú‬ا‪Ÿ‬ال˘˘˘ي‪ Ú‬ن˘˘˘ح˘˘˘و ال‪Î‬اب‬

‫ا÷زائري‪ ،‬وا‪Ÿ‬قدر عددهم بحوا‹ ‪35‬‬ ‫األ˘˘ف لج˘ئ‪ ،‬مضس˘˘ي˘˘ف˘ة اأن ان˘ف˘‪Ó‬ت‬ ‫الوضسع الأمني ‘ ما‹ تسسبب ‘‬ ‫نزوح اأك‪ Ì‬من ‪ 200‬األف شسخصس نحو‬ ‫الدول ا‪Û‬اورة‪ ،‬منهم ‪ 35‬األف فروا‬ ‫اإ‪ ¤‬ال‪Î‬اب ا÷زائري‪ ،‬حسسب الأرقام‬ ‫ال˘˘ت˘˘ي ق˘˘دم˘ت˘ه˘ا ا‪Ÿ‬ن˘ظ˘م˘ات ال˘دول˘ي˘ة‬ ‫ل‪Ó‬جئ‪ ،Ú‬الأم˘˘˘˘ر ال˘˘˘˘ذي اضس˘˘˘ط˘˘˘ر‬ ‫السس˘˘˘ل˘˘˘ط˘˘˘ات ا÷زائ˘˘˘ري˘˘ة اإ‪ ¤‬ت˘˘ق˘˘د‪Ë‬‬ ‫الواجب الإنسسا‪ Ê‬حيال هوؤلء وذلك‬ ‫ع˘˘ن ط˘˘ري˘˘ق ف˘˘ت˘ح ‪fl‬ي˘م لسس˘ت˘ق˘ب˘ال‬ ‫ال‪Ó‬جئ‪à Ú‬نطقة تيمياوين التي تبعد‬ ‫بحوا‹ ‪ 800‬كلم عن مدينة اأدرار‪،‬‬ ‫””واأضسحى من واجب ا÷معية وتتمة‬ ‫‪Ÿ‬سس˘˘˘اع ال˘˘˘دول˘˘ة ال˘˘تضس˘˘ام˘˘ن˘˘ي˘˘ة م˘˘ع‬ ‫ال˘‪Ó‬ج˘ئ‪ Ú‬وضس˘ح˘اي˘ا ال˘ف˘يضسانات ‘‬ ‫ا‪Ÿ‬نطقة‪ ،‬اإط‪Ó‬ق حملة وطنية لإغاثة‬ ‫هوؤلء‪ ،‬سس˘˘واء ال˘‪Ó‬ج˘ئ‪ Ú‬اأو ضس˘ح˘اي˘ا‬ ‫ال˘˘˘ف˘˘˘يضس˘˘˘ان˘˘˘ات ي˘˘وم ‪ 15‬سسبتم‪È‬‬ ‫ا÷اري””‪.‬‬

‫^  فاطمة‪ .‬ح‬

‫لضصافية‬ ‫ا‪Ÿ‬وافقة النهائية على منحة ‪ 3000‬دج للسصاعات ا إ‬

‫ا◊رسس البلدي‪”” :‬أاطراف –اول تشصويه‬ ‫سصمعتنا ببث إاشصاعات مغرضصة””‬ ‫^  مؤوسصسصة وكتاب ألرشصفة تاريخ وتضصحيات ا◊رسس البلدي‬ ‫لط˘راف ل˘ل˘ن˘ي˘ل م˘ن˘ه˘م ع‪ È‬الشص˘ائ˘ع˘ات ا‪Ÿ‬غ˘رضص˘ة‪ ،‬لتوجيه‬ ‫اسص ˘ت ˘نك ˘ر ا◊رسس ال ˘ب ˘ل ˘دي ‪fi‬اولت ب ˘عضس ا أ‬ ‫احتجاجاتهم السصابقة إا‪ ¤‬منحى آاخر‪ ،‬رغم التضصحيات ا÷سصام التي قدموها خ‪Ó‬ل العشصرية السصوداء‪،‬‬ ‫لضصافية‪ ،‬رغم‬ ‫مؤوكدين اقتناعهم با‪Ÿ‬كاسصب ا‪Ù‬ققة مؤوخرا‪ ،‬وموافقتهم على منحة ‪ 3000‬دج للسصاعات ا إ‬ ‫لضصرابات والحتجاجات‪ .‬‬ ‫أانهم كانوا يأاملون ‘ ‪ 7000‬دج‪ ،‬لكن الواجب الوطني يقتضصي توقيف ا إ‬ ‫^  فاطمة الزهراء حمادي‬

‫^  واف˘ق م˘م˘ث˘ل˘و ال˘حرسس البلدي خ‪Ó‬ل‬ ‫لول‪ ،‬بولية البليدة‬ ‫اجتماعهم‪ ،‬أامسس ا أ‬ ‫على الرضسوخ لمقترح وزارة الداخلية‬ ‫ال˘ق˘اضس˘ي بتخصسيصس منحة ‪ 3000‬دج‬ ‫لضس˘اف˘ي˘ة ب˘دل ‪ 7000‬دج‪،‬‬ ‫ل˘لسس˘اع˘ات ا إ‬ ‫ال˘ت˘ي ك˘ان˘وا ي˘ط˘ال˘ب˘ون ب˘ه˘ا ل˘غلق ملف‬ ‫م˘ط˘ال˘بهم نهائيا‪ ،‬م˘ث˘م˘نين المكاسسب‬ ‫ال˘˘ت˘˘ي ح˘˘ق˘˘ق˘˘وه˘ا م˘ؤوخ˘را ب˘ع˘د سس˘لسس˘ة‬ ‫الحتجاجات‪ ،‬رغم عدم اقتناعهم بها‬ ‫كلية‪ ،‬ل˘وج˘ود ب˘عضس ال˘ن˘قائصس‪ ،‬لكن‬ ‫ال˘˘واجب ال˘˘وط˘˘ن˘˘ي ي˘ق˘تضس˘ي حسس˘ب˘ه˘م‬ ‫””تفويت الفرصسة على من يريد الزج‬ ‫بنا في متاهات وتشسويه سسمعتنا عبر‬ ‫بث إاشساعات مغرضسة تصسورنا على أاننا‬ ‫أاناسس فوضسويون نعبث بأامن واسستقرار‬ ‫الب‪Ó‬د‪ ،‬متناسسين كل التضسحيات التي‬ ‫قدمناها في سسبيل الوطن””‪.‬‬ ‫واسس˘ت˘ن˘ك˘ر ال˘ق˘ي˘ادي ف˘ي ال˘ت˘نسسيقية‬ ‫ال˘˘وط˘˘ن˘˘ي˘˘ة ل˘ل˘ح˘رسس ال˘ب˘ل˘دي‪ ،‬علي‬ ‫لط˘راف‬ ‫بوسسكين‪ ،‬م˘˘ح˘˘اول˘ة ب˘عضس ا أ‬ ‫النيل منهم عبر تهم ثقيلة ل تعكسس‬ ‫أابدا تاريخ الحرسس البلدي كجهاز أامني‬ ‫لم يدخر جهدا في الدفاع عن الوطن‪،‬‬ ‫لزم˘˘ة‪،‬‬ ‫ب˘ال˘ن˘فسس والنفيسس‪ ،‬ف˘˘ي ع˘˘ز ا أ‬ ‫متبرئا جملة وتفصسي‪ Ó‬من تهمة بيع‬ ‫لمر مجرد إاشساعة‬ ‫أاسسلحتهم‪ ،‬قائ‪ Ó‬إان ””ا أ‬ ‫ول˘و ك˘ان صس˘ح˘ي˘ح˘ا ل˘ح˘ررت مصس˘ال˘ح‬

‫بن حمادي وحراوبية ‘ مهمة تكوين شصباب األفالن ب‪È‬ج بوعريريج‬

‫ت˘˘˘ن˘˘˘ط˘˘ل˘˘ق ال˘˘ي˘˘وم م˘˘ن ولي˘˘ة ب˘˘رج‬ ‫ب˘وع˘ري˘ري˘ج ال˘ح˘م˘ل˘ة ال˘ث˘ال˘ثة لبرنامج‬ ‫تكوين الشسباب وتشسمل هذه المرة ‪13‬‬ ‫م˘ح˘اف˘ظ˘ة م˘ن ولي˘ات الشسرق‪ ،‬وهي‬ ‫الحملة التي سسيشسارك بها برلمانيون‬ ‫ووزراء ال˘˘ح˘زب‪ ،‬ال˘م˘ج˘مدة مهامهم‪،‬‬ ‫م˘ن˘ه˘م وزي˘ر ال˘ب˘ري˘د وت˘ك˘ن˘ول˘وج˘يات‬ ‫التصسال موسسى بن حمادي و وزير‬ ‫التعليم العالي والبحث العلمي‪ ،‬رشسيد‬ ‫حراوبية‪.‬‬ ‫ويشس˘˘˘ارك ف˘˘˘ي ال˘˘˘ن˘˘دوة ال˘˘خ˘˘اصس˘˘ة‬ ‫بشس˘˘ب˘اب الشس˘رق‪ ،‬ال˘ت˘ي سس˘ي˘فتتحها‬ ‫الأم˘ي˘ن ال˘ع˘ام ل˘‪Ó‬أفالن‪ ،‬ع˘ب˘د العزيز‬ ‫بلخادم‪ ،‬شسباب تم انتدابهم عن ‪13‬‬ ‫محافظة بالشسرق‪ ،‬هي سسطيف‪ ،‬عنابة‪،‬‬

‫””على ا‪Ÿ‬لتحق‪ Ú‬بـ ””تاج”” أان يعيدوا مقاعدهم النيابية ◊مسس””‬

‫لحركة حمسس‪ ،‬لأنها ليسست من حقهم‪،‬‬ ‫كما قال‪.‬‬ ‫وخ‪Ó‬ل اللقاء الذي ضسم جمعا من‬ ‫مناضسلي حركته اأول اأمسس الخميسس‬ ‫بقاعة ميلود طاهري بسسوق اأهراسس‪،‬‬ ‫وصسف رئيسس حمسس هوؤلء المنشسقين‬

‫لم˘˘ن م˘˘ح˘˘اضس˘˘ر وأاوق˘˘فت ال˘ع˘ن˘اصس˘ر‬ ‫اأ‬ ‫المتورطة‪ ،‬لكن لحد السساعة لم تسسجل‬ ‫أاي˘ة ح˘الة””‪ ،‬ك˘˘م˘ا ت˘ع˘جب م˘ن إاشس˘اع˘ة‬ ‫””ح˘رق ال˘غابات””‪ ،‬رغ˘˘م أان ال˘ق˘اصس˘ي‬ ‫وال˘دان˘ي ي˘ع˘ل˘م م˘ن ه˘و ال˘مسس˘ؤوول عن‬ ‫لسسباب التي تقف وراء ذلك‪،‬‬ ‫حرقها وا أ‬ ‫م˘˘ؤوك˘˘دا ف˘˘ي ذات السس˘ي˘اق أان ال˘ح˘رسس‬ ‫البلدي واع بحجم المسسؤوولية ويدرك‬ ‫أان أاطرافا معينة تحاول توجيه مطالبه‬ ‫حول حقوقه المشسروعة نحو اتجاهات‬ ‫أاخرى‪”” ،‬ل˘ن ن˘م˘ن˘ح˘ه˘ا الفرصسة بعد أان‬ ‫حصسلنا على حقوقنا التي ننتظر اليوم‬ ‫أان تدخل حيز التنفيذ الفعلي””‪ .‬وأاضساف‬

‫ذات المتحدث أان لقاء ممثلي الحرسس‬ ‫لسس˘ب˘وع‬ ‫ال˘˘ب˘ل˘دي م˘ع ال˘داخ˘ل˘ي˘ة ب˘ح˘ر ا أ‬ ‫ال˘˘م˘˘ق˘ب˘ل ل˘ن ي˘ت˘ن˘اول م˘ل˘ف السس˘اع˘ات‬ ‫لن ملف‬ ‫لضسافية والرفع من منحتها أ‬ ‫اإ‬ ‫المطالب أاغلق نهائيا‪ ،‬وإانما سسيتناول‬ ‫ال˘˘ل˘˘ق˘˘اء ال˘م˘ك˘تسس˘ب˘ات ال˘ت˘ي ح˘ق˘ق˘وه˘ا‬ ‫والقوانين المنتظر المصسادقة عليها‪.‬‬ ‫من جهة أاخرى كشسف ذات المتحدث‬ ‫ع˘ن مشس˘روع م˘ؤوسسسس˘ة ت˘ع˘ت˘ني بتاريخ‬ ‫لرشس˘ف˘ة ت˘اري˘خهم‬ ‫ال˘ح˘رسس ال˘ب˘لدي‪ ،‬أ‬ ‫وت˘خ˘ل˘ي˘د تضسحياتهم‪ ،‬ولسس˘ي˘م˘ا م˘ن‬ ‫سسقطوا شسهداء للواجب الوطني‪ ،‬من‬ ‫خ‪Ó‬ل تأاليف كتاب‪.‬‬

‫الحزب يطلق الحملة في ‪ 13‬محافظة اليوم‬

‫وصصف المنشصقين عن حزبه بالخونة‪ ،‬أابوجرة‪:‬‬

‫^  اعتبر اأبوجرة سسلطاني مسساألة تاأخر‬ ‫تشس˘ك˘ي˘ل ال˘ح˘ك˘وم˘ة بال‪Ó‬حدث‪ ،‬لأن‬ ‫ال˘˘م˘˘واط˘˘ن ان˘˘ت˘˘ظ˘˘ر تشس˘ك˘ي˘ل˘ه˘ا ع˘قب‬ ‫الن˘ت˘خ˘اب˘ات ال˘تشس˘ريعية مباشسرة لأنه‬ ‫حتى لو تشسكلت الآن‪ ،‬فلن تسستطيع‪،‬‬ ‫حسسبه‪ ،‬مواكبة الأحداث التي تعيشسها‬ ‫الب‪Ó‬د‪ ،‬محذرا من الوضسع الراهن‬ ‫ج˘راء ان˘تشس˘ار ال˘ح˘رك˘ات الح˘ت˘جاجية‬ ‫وغ˘ل˘ق ال˘ط˘رق˘ات ف˘ي م˘ع˘ظ˘م م˘ن˘اطق‬ ‫ال˘˘وط˘˘ن وغ˘ي˘اب ال˘دول˘ة‪ ،‬ع˘˘ل˘ى ح˘د‬ ‫تعبيره‪ ،‬اأم˘˘ام ف˘˘راغ ك˘˘ب˘˘ي˘˘ر ت˘ع˘يشس˘ه‬ ‫م˘وؤسسسس˘ات˘ه˘ا وع˘دم ال˘ت˘كفل بمشساكل‬ ‫المواطنين‪ ،‬ذلك اأن الشسعب الجزائري‬ ‫ل الوعود‪.‬‬ ‫مّ‬ ‫طالب رئيسس حركة مجتمع السسلم‬ ‫ال˘˘ن˘˘واب ال˘˘م˘˘نشس˘˘ق˘˘ي˘˘ن ع˘˘ن ال˘ح˘رك˘ة‬ ‫وال˘˘م˘نضس˘م˘ي˘ن اإل˘ى ح˘زب ع˘م˘ر غ˘ول‬ ‫بضس˘˘رورة اإع˘˘ادة م˘ق˘اع˘ده˘م ال˘ن˘ي˘اب˘ي˘ة‬

‫‪3‬‬

‫ب˘ال˘خ˘ون˘ة لأن˘ه˘م ل˘م ي˘ل˘ت˘زم˘وا ب˘ميثاق‬ ‫ال˘˘م˘˘ن˘˘ت˘˘خب ال˘ذي وق˘ع˘وا ع˘ل˘ي˘ه ق˘ب˘ل‬ ‫ت˘رشس˘ح˘ه˘م ل˘‪Ó‬ن˘ت˘خ˘اب˘ات ال˘تشس˘ريعية‪.‬‬ ‫وف˘ي˘م˘ا ي˘خصس الن˘ت˘خ˘اب˘ات ال˘م˘حلية‪،‬‬ ‫اأوضسح المتحدث اأنه يجري سسلسسلة‬ ‫م˘ن ال˘ل˘ق˘اءات م˘ع ال˘م˘ن˘اضس˘ل˘ي˘ن ع˘ب˘ر‬ ‫ال˘وط˘ن ل˘م˘ن˘اقشس˘ة الإج˘راءات وكيفية‬ ‫اإع˘داد ال˘ق˘وائ˘م ع˘ل˘ى ضس˘وء ال˘ق˘وان˘ين‬ ‫ال˘ج˘دي˘دة ال˘ت˘ي اأقرتها الدولة‪ ،‬خاصسة‬ ‫فيما يتعلق بتخفيضس نسسبة الإقصساء‬ ‫من سسبعة بالمائة اإلى خمسسة بالمائة‪،‬‬ ‫موؤكدا دخول النتخابات تحت غطاء‬ ‫ت˘˘ك˘˘ت˘˘ل ال˘ج˘زائ˘ر ال˘خضس˘راء وب˘ق˘وائ˘م‬ ‫م˘وح˘دة ب˘ي˘ن ال˘تشس˘ك˘ي˘‪Ó‬ت السسياسسية‬ ‫الث‪Ó‬ث‪ :‬النهضسة والإصس‪Ó‬ح الوطني‬ ‫وحمسس‪ ،‬وف˘˘ق م˘˘ا دع˘˘ا اإل˘ي˘ه م˘ج˘لسس‬ ‫الشسورى الأخير للحركة‪.‬‬ ‫^  مقداد منصصوري‬

‫ڤالمة‪ ،‬خنشسلة‪ ،‬سسوق اهراسس‪ ،‬الطارف‪،‬‬ ‫سسكيكدة‪ ،‬جيجل وكل من محافظات‬ ‫اأم ال˘ب˘واق˘ي وال˘مسس˘ي˘ل˘ة وباتنة‪ ،‬حيث‬ ‫خصسصس موضسوع النتخابات المحلية‬ ‫كمحور اأسساسسي لأشسغال الدورة‪ ،‬حتى‬ ‫واإن اأدرج م˘˘˘وضس˘˘˘وع خ˘˘˘مسس˘˘˘ي˘˘˘ن˘˘˘ي˘˘ة‬ ‫السس˘˘˘ت˘˘ق˘˘‪Ó‬ل والشس˘˘ب˘˘اب ع˘˘ل˘˘ى راأسس‬ ‫البرنامج‪.‬‬ ‫وحسسب اأم˘˘ان˘˘ة الإع˘‪Ó‬م والتصس˘ال‪،‬‬ ‫ف˘اإن ال˘ل˘ق˘اء ال˘ت˘ك˘وي˘ن˘ي ال˘ذي سسينظم‬ ‫ب˘ولي˘ة ب˘رج ب˘وع˘ريريج‪ ،‬ي˘ن˘درج في‬ ‫اإط˘ار ال˘ل˘ق˘اءات ال˘ج˘ه˘وية التي انطلق‬ ‫ف˘˘ي˘˘ه˘˘ا ال˘˘ح˘˘زب م˘˘ن˘ذ شس˘ه˘ر ج˘وي˘ل˘ي˘ة‬ ‫المنصسرم‪ ،‬حيث ينصسب اهتمام الحزب‬ ‫ب˘˘˘ال˘˘درج˘˘ة الأول˘˘ى ع˘˘ل˘˘ى ت˘˘حسس˘˘يسس‬ ‫الشسباب المشسارك باأهمية المشساركة‬ ‫ف˘ي الن˘ت˘خ˘اب˘ات ال˘م˘ح˘ل˘ي˘ة ال˘م˘ق˘ب˘لة‪،‬‬ ‫واإق˘˘ح˘˘ام˘˘ه˘˘م ف˘˘ي ب˘˘رن˘˘ام˘ج ال˘ت˘ج˘ن˘ي˘د‬ ‫النتخابي‪ .‬ويشسارك عن كل محافظة‬ ‫من المحافظات السسابقة ‪ 10‬شسباب‪،‬‬ ‫شسريطة اأن ل يتجاوز سسنهم ‪ 35‬سسنة‬ ‫وت˘ك˘ون الأول˘وي˘ة ل˘حاملي الشسهادات‬ ‫والجامعيين‪ ،‬ب˘˘الإضس˘˘اف˘˘ة اإل˘ى ك˘ون‬ ‫ال˘˘ع˘˘نصس˘˘ر ال˘˘نسس˘وي م˘م˘ث˘‪ Ó‬ع˘ن ك˘ل‬ ‫محافظة مشساركة‪ .‬وعلى الرغم من اأن‬

‫الأمانة الخاصسة بالتكوين السسياسسي‬ ‫وال˘˘ت˘˘دريب ه˘ي ال˘ت˘ي اأسس˘ن˘دت اإل˘ي˘ه˘ا‬ ‫مهمة التنظيم‪ ،‬غير اأن وزراء الحزب‬ ‫ال˘˘م˘˘ج˘˘م˘˘دة م˘ه˘ام˘ه˘م يشس˘ارك˘ون ف˘ي‬ ‫الندوة‪ ،‬وف˘ي م˘ق˘دم˘ت˘ه˘م وزير البريد‬ ‫وت˘ك˘ن˘ول˘وج˘ي˘ات الإع˘‪Ó‬م والتصس˘ال‪،‬‬ ‫م˘وسس˘ى ب˘ن ح˘م˘ادي‪ ،‬ووزي˘ر ال˘تعليم‬ ‫ال˘˘ع˘˘ال˘˘ي وال˘ب˘حث ال˘ع˘ل˘م˘ي‪ ،‬رشسيد‬ ‫حراوبية‪ ،‬خ˘اصس˘ة واأن ال˘ل˘ق˘اء م˘حوره‬ ‫ومضسمونه انتخابي بالدرجة الأولى‪،‬‬ ‫حيث سسيكون فرصسة لتجنيد المزيد‬ ‫م˘ن الأنصس˘ار والن˘ت˘خ˘اب˘ات ال˘م˘ح˘لية‬ ‫على الأبواب‪.‬‬ ‫وت˘ك˘ون ن˘دوة الشس˘رق ال˘مخصسصسة‬ ‫ل˘˘لشس˘˘ب˘˘اب ه˘˘ي الأخ˘˘ي˘˘رة ف˘˘ي ن˘دوات‬ ‫ال˘˘ت˘˘ك˘وي˘ن السس˘ي˘اسس˘ي ال˘ت˘ي اأط˘ل˘ق˘ه˘ا‬ ‫الحزب منذ شسهر جويلية المنصسرم‪،‬‬ ‫لتاأتي بعدها اأشسغال الجامعة الصسيفية‬ ‫المقرر عقدها اأيام ‪ 10 ،9‬و‪ 11‬سسبتمبر‬ ‫ال˘˘˘م˘˘˘ق˘˘ب˘˘ل ب˘˘ع˘˘ن˘˘اب˘˘ة وال˘˘م˘˘خصسصس˘˘ة‬ ‫لموضسوع ””التسسيير غير المركزي””‬ ‫ف˘˘ي اإط˘ار ال˘ق˘ان˘ون ال˘ج˘دي˘د ل˘ل˘ب˘ل˘دي˘ة‬ ‫وال˘˘ت˘˘حضس˘˘ي˘رات ال˘خ˘اصس˘ة ب˘مشس˘روع‬ ‫قانون الولية‪.‬‬ ‫^  شصريفة عابد‬

‫‪alfadjrwatani@yahoo.fr‬‬


‫‪4‬‬

‫الوطني‬

‫السشبت ‪ 1‬سشبتمبر ‪2012‬م الموافق لـ ‪ 14‬ششوال ‪1433‬هــ‬

‫تواصشل هطولها اليوم و غدا‬

‫عملية تنظيف بئر تنتهي بمأاسشاة في قسشنطينة‬

‫وفاة ‪ 9‬أاشسخاصض من بينهم ‪ 5‬إاخوة وعونا حماية مدنية‬

‫طوارئ بسسبب ‪ 40‬ملم من األمطار!‬

‫لمطار‬ ‫لرصشاد  ا÷وية  ‘  نششرية  خاصشة  أان  يتواصشل  هطول  ا أ‬ ‫توقعت  مصشالح  الديوان  الوطني  ل أ‬ ‫الرعدية  التي  بدأات  تتسشاقط  منذ  أاول  أامسس  اليوم  السشبت  وحتى  يوم  غد‪  ‘،‬ح‪      Ú‬ششهدت  بلديات  من‬ ‫وليتي  تيبازة  والبليدةو  العاصشمة و  الطارف  و  بجاية  و  غ‪Ò‬ها  صشباح  أامسس‪ ،‬هطول  أامطار  وبكميات‬ ‫معت‪È‬ة  تسشببت  ‘  غلق  مداخل  و‪fl‬ارج  بعضشها‪ ،‬كما  تسشببت  ‘  توقف  حركة  ا‪Ÿ‬رور  وعرقلتها  بسشبب‬ ‫لمطار ‪Ÿ‬دة قاربت الربع سشاعة‪ .‬‬ ‫ارتفاع منسشوب ا‪Ÿ‬ياه على مسشتوى الطرقات‪ ،‬واسشتمر تسشاقط تلك ا أ‬ ‫^ ن‪.‬ق‪.‬ج‬

‫^  أوضسحت ألنشسرية أن ألأمطار‬ ‫أ ل ر ع د ي ة أ ل ت ي ب دأ ت ف ي أ ل ت س س ا ق ط م ن ذ‬ ‫يوم أمسس سستتوأصسل أإلى غاية يوم‬ ‫ألسسبت ‪ 1‬سسبتمبر على ألسساعة‬ ‫ألسسادسسة زوأل على وليات ألشسلف‪،‬‬ ‫تيبازة‪ ،‬ألجزأئر‪ ،‬بومردأسس‪ ،‬عين‬ ‫ألدفلى‪ ،‬ألبليدة‪ ،‬ألمدية وألبويرة‪،‬‬ ‫مشسيرة أإلى أن كميات هذه ألأمطار‬ ‫ألرعدية تبلغ أو تفوق محليا ‪ 40‬ملم‪.‬‬ ‫وأ و ض س ح أ ل م ص س د ر ن ف س س ه أ ن‬ ‫وليات تيزي وزو‪ ،‬بجاية‪ ،‬جيجل‪،‬‬ ‫سسكيكدة‪ ،‬عنابة‪ ،‬ألطارف‪ ،‬ڤالمة‪،‬‬ ‫قسسنطينة‪ ،‬سسوق أهرأسس‪ ،‬باتنة‪ ،‬أم‬ ‫ألبوأقي‪ ،‬تبسسة‪ ،‬خنشسلة وشسمال‬ ‫بسسكرة فسسيتوأصسل هطول ألأمطار‬ ‫ألرعدية بها أإلى غاية يوم ألأحد ‪2‬‬ ‫سسبتمبر في منتصسف ألنهار‪ ،‬وسستبلغ‬ ‫كميات ألأمطار بهذه ألوليات أو‬ ‫تفوق محليا ‪ 60‬ملم خ‪Ó‬ل مدة‬ ‫صس‪Ó‬حية ألنشسرية‪ .‬عاشست صسباح‬ ‫أمسس بعضس بلديات وليتي تيبازة‬ ‫وألبليدة تهاطل كميات معتبرة من‬ ‫ألأمطار وهي ألكميات ألتي توقعها‬ ‫ألديوأن ألوطني لمصسالح ألأرصساد‬ ‫ألجوية ألذي أصسدر أول أمسس نشسرية‬ ‫خاصسة تحذر من سسقوط ألأمطار‬ ‫وبكميات معتبرة‪ .‬وشسهدت أمسس‬ ‫بلديات حجوط‪ ،‬بوركيكة وأحمر‬ ‫ألعين بولية تيبازة تسساقط كميات‬ ‫معتبرة من ألأمطار وتسسببت مياه‬ ‫ألأمطار في غلق بالوعات ألمياه‬ ‫لقوتها وسسرعتها‪ ،‬كما حملت معها‬ ‫ألأتربة وألطين‪ ،‬ما جعل أرضسية‬ ‫ألطرقات تتحول أإلى لون بني دأكن‪،‬‬ ‫كما تسسببت مياه ألأمطار في عرقلة‬ ‫حركة ألمرور ليتحول ألطريق وفي‬ ‫أقل من خمسس دقائق أإلى طابور‬ ‫طويل من ألسسيارأت وألمركبات‬ ‫وألشساحنات تسسير ببطء وتحاول‬ ‫ألخروج من هذه ألورطة ألتي وقعت‬ ‫فيها‪ .‬وفي بلدية ألعفرون بولية‬ ‫ألبليدة‪ ،‬تسسبب سسقوط ألأمطار‬

‫ألرعدية في تجمع كميات من ألمياه‬ ‫بالقرب من محطة ألقطار مثلما‬ ‫يحدث كل موسسم تسساقط‪ ،‬وذلك‬ ‫بسسبب وقوعها في منحدر‪ ،‬ضسف أإلى‬ ‫ذلك أن ألأمطار ألمتسساقطة تجرف‬ ‫معها ألأتربة وألطين ألآتي من ألغابة‬ ‫ألمحاذية للجبل‪ ،‬كما أمت‪Ó‬أ ألطريق‬ ‫ألرئيسسي وسسط دأئرة ألعفرون‬ ‫بالمياه ليجعل حركة ألمرور صسعبة‬ ‫للغاية‪ .‬أما في بلديتي موزأية‬ ‫وألشسفة ألتابعتين لولية ألبليدة‪،‬‬ ‫فبضسع دقائق كانت كافية لتحويل‬ ‫ألطريق ألرئيسسي ألعابر للمدينتين‬ ‫حيث أرتفع‬ ‫أإلى بركة من ألماء‬ ‫منسسوب ألمياه أإلى حوألي عشسرة‬ ‫سسنتيمترأت‪ ،‬ألأمر ألذي جعل‬ ‫أصسحاب ألسسيارأت يتوقفون عن‬ ‫ألسسير مخافة أن تصساب محركاتهم‬ ‫بالمياه ألمتجمعة‪ ،‬ما جعل ألطريق‬ ‫يبدو وكاأنه محشسر للسسيارأت‪.‬‬ ‫وبالعاصسمة‪ ،‬توقف ترأموأي ألجزأئر‬ ‫عن ألعمل طيلة ألفترة ألصسباحية‬ ‫بعد أن غمرت ألمياه ممره بمنطقة‬ ‫ألتابعة لبلدية‬ ‫ألديار ألخمسس‬ ‫ألمحمدية‪ ،‬ما أجبر أإدأرة ألترأموأي‬

‫ع ل ى و ق ف ع م ل ه ‪ ،‬خ ا ص س ة وأ ن أ ل و ض س ع‬ ‫كان مشسابها باإحدى محطات بلدية‬ ‫حسسين دأي‪ ،‬ما جعل خدماته تقتصسر‬ ‫خ‪Ó‬ل ألفترأت ألصسباحية على منطقة‬ ‫برج ألكيفان وباب ألزوأر فقط‪.‬‬ ‫وأدى ألتسساقط ألغزير ل‪Ó‬أمطار‬ ‫أمسس ألجمعة بولية ألطارف أإلى‬ ‫غلق ألطريق ألوطني رقم ‪ 84‬ألرأبط‬ ‫بين منطقتي بن مهيدي وألدرعان‪،‬‬ ‫حسسبما علم من مصسالح ألحماية‬ ‫ألمدنية‪.‬‬ ‫وأوضسح ألمصسدر ذأته باأن ألأمطار‬ ‫ألمتسساقطة ألتي بلغت ‪ 60‬ملم‬ ‫غمرت ألطريق‪ ،‬ما عرقل حركة‬ ‫ألمركبات‪.‬‬ ‫وأ ض س ا ف ت م ص س ا ل ح أ ل ح م ا ي ة أ ل م د ن ي ة‬ ‫أن مياه ألأمطار تسسربت أيضسا عبر‬ ‫عديد ألسسكنات ألوأقعة باأحياء كل‬ ‫من سسيدي قاسسي وبن مهيدي‬ ‫وزيغود يوسسف وألبسسباسس‪.‬‬ ‫وببجاية‪ ،‬ذكرت مصسادر محلية‬ ‫أن سسيول هذه ألأمطار جاءت بما ل‬ ‫تشستهيه أإدأرة ألوألي بعد أن غمرت‬ ‫ألمياه نفقا بكامله كان ينتظر أن‬ ‫يدشسنه ألوألي أليوم أو غدأ‪.‬‬

‫انحراف حافلة وانق‪Ó‬ب شساحنت‪ Ú‬بقسسنطينة‬ ‫بالقرب من ألسسمارة‪ ،‬ما أدى أإلى‬ ‫أإصسابة أمرأة تم نقلها من قبل مصسالح‬ ‫ألحماية ألمدنية صسوب ألمسستشسفى‬ ‫ألجامعي أإلى جانب سسائقي شساحنتين‪،‬‬ ‫وأحدة أنقلبت بمدخل مدينة ألخروب‬ ‫محملة بــ ‪ 200‬كيسس من ألإسسمنت‬ ‫ضساعت جميعها‪.‬‬ ‫وحسسب ما أفادت به مصسالح‬ ‫ألحماية ألمدنية‪ ،‬فاإن صساعقة رعدية‬ ‫كادت تاأتي على أفرأد عائلة باأكملها‬ ‫تقيم بالمالحة في بلدية أبن زياد؛‬ ‫حيث أن ألصساعقة تسسببت في أحترأق‬

‫جزئي للمنزل ألذي ياأويهم‪ ،‬ما أدى‬ ‫أإلى أحترأق تلفزيون وجهاز أسستقبال‬ ‫وعدد من ألأفرشسة وألأغطية وسسط‬ ‫حالة هلع وخوف كبيرين‪ ،‬وهي‬ ‫ألصساعقة ألتي أخرجت ألمقيمين من‬ ‫ألمسسكن قبل ألتحاق رجال ألحماية‬ ‫ألمدنية‪.‬‬ ‫جدير بالذكر أن مصسالح ألأرصساد‬ ‫ألجوية بعين ألباي أفادت أن أمطارأ‬ ‫غزيرة مرتقبة ليلة ألجمعة أإلى‬ ‫ألسسبت بوليات وسسط وشسرق ألب‪Ó‬د‪.‬‬

‫^ يزيد‪ .‬سض‬

‫األمطار تشسل حركة ا‪Ÿ‬رور ببعضض بلديات العاصسمة‬ ‫^  شسهد ألطريق ألوطني رقم‬ ‫صسبيحة أمسس أ÷معة شسل‪ Ó‬تاما ‘‬ ‫حركة أ‪Ÿ‬رور‪ ،‬سساعات فقط بعد‬ ‫سسقوط ألأمطار على أ÷زأئر‬ ‫ألعاصسمة وضسوأحيها‪.‬‬ ‫ألشسلل توأصسل سساعات عديدة أإ‪¤‬‬ ‫غاية ما بعد ألزوأل‪ ،‬خاصسة على‬ ‫مسستوى كل من بلديات ألدأر‬ ‫ألبيضساء وألرويبة وألرغاية بسسبب‬ ‫أنسسدأد ألبالوعات و›اري أرصسفة‬ ‫ألطريق‪ ،‬ما أدى أإ‪ ¤‬تشسكل برك‬ ‫‪5‬‬

‫^ يزيد‪ .‬سض‬

‫مواطنون غاضشبون يقطعون خط السشكة الحديدية للجهة الغربية  ‬

‫لمطار الطوفانية كادت تهلك عائلة بأاكملها ‬ ‫ا أ‬

‫^  تسسببت ألأمطار ألطوفانية ألتي‬ ‫تسساقطت ليلة أول أمسس ألخميسس‬ ‫وصسبيحة أمسس ألجمعة في أإصسابة‬ ‫ث ‪ Ó‬ث ة أ ش س خ ا ص س ب ج ر و ح ‪ ،‬م ن ه م أ م رأ ة‬ ‫أدخلت ألمسستشسفى وأنحرأف حافلة‬ ‫وأنق‪Ó‬ب شساحنتين‪ ،‬كما كادت تهلك‬ ‫عائلة باأكملها في صساعقة رعدية‬ ‫بمنطقة ألمالحة‪ ،‬ألتابعة لبلدية أبن‬ ‫زياد‪.‬‬ ‫ألأمطار ألتي تسساقطت بكثافة‬ ‫مصسحوبة برعود كانت ورأء عدة‬ ‫حوأدث مرور‪ ،‬أبرزها أنحرأف حافلة‬

‫^  عاشست أمسس قسسنطينة أجوأء حزن‬ ‫وأسسى بالغ‪ ‘ Ú‬أعقاب وفاة ‪9‬‬ ‫أشسخاصس دأخل بئر يتوأجد دأخل إأقامة‬ ‫لربع با‪Ÿ‬دينة أ÷ديدة‬ ‫‪Ã‬ف‪Î‬ق ألطرق أ أ‬ ‫منجلي‪.‬‬ ‫و‘ وأقعة حقيقية تشسبه أ‪ÿ‬يال‬ ‫ألتهم بئر ‪ 9‬أشسخاصس‪ ،‬بينهم ‪ 5‬إأخوة‬ ‫يضساف إأليهم أبن عمهم من عائلتي‬ ‫كحول وحبشسي وأحد ج‪Ò‬أنهم‪ ،‬قبل أن‬ ‫يلتحق بهم عونان من أ◊ماية أ‪Ÿ‬دنية‪،‬‬ ‫قدما رفقة زم‪Ó‬ء لهم للتدخل بغرضس‬ ‫لنقاذ‪.‬‬ ‫أإ‬ ‫وحسسب ما علمناه‪ ،‬فإان بدأية أ‪Ÿ‬أاسساة‬ ‫كانت بنزول أحد أفرأد ألعائلة إأ‪ ¤‬ألبئر‬ ‫أ‪Ÿ‬توأجد –ت سس‪ ⁄Ó‬ألفي‪ Ó‬على عمق‬ ‫حوأ‹ ‪ 5‬أمتار ومعه ‪fi‬رك للتنظيف‪،‬‬ ‫ليتفاجأا بالدخان ويتعرضس لختناق‪،‬‬ ‫ليطلب ألنجدة قبل أن يفارق أ◊ياة‪،‬‬ ‫ليلحق به شسقيقه فيلقى أ‪Ÿ‬صس‪ Ò‬نفسسه‬ ‫فينزل ألثالث ثم ألرأبع‪ ،‬ثم أ‪ÿ‬امسس‬ ‫ويقتلهم ألغاز أ‪Ÿ‬نبعث من أ‪Ù‬رك دأخل‬

‫ألبئر جميعهم‪ ،‬ليأاتي دور أبن عمهم‪،‬‬ ‫صسحبة أحد ج‪Ò‬أنهم تدخلوأ رفقة‬ ‫عو‪ Ê‬حماية مدنية‪ ،‬إأل أن أ÷ميع ماتوأ‬ ‫أختناقا‪ ،‬وهو ما جعل باقي أعوأن‬ ‫أ◊ماية أ‪Ÿ‬دنية يتجنبون ألدخول إأ‪¤‬‬ ‫غاية وصسول دعم وأجهزة لدفع‬ ‫ألغازأت‪ ،‬ليتم أقتحام ألبئر وإأخرأج‬ ‫لخر ‘‬ ‫ألضسحايا ألـ‪ 9‬ألوأحد تلو أ آ‬ ‫مشسهد هيتشسكوكي‪ ،‬قلما يحدث ليعيد‬ ‫إأ‪ ¤‬ألذأكرة ما حدث ‘ بسسكرة منذ‬ ‫سسنة عندما تو‘ ‪ 3‬أشسقاء تباعا ‘ بئر‬ ‫كذلك‪.‬‬ ‫نشس‪ Ò‬إأ‪ ¤‬أن أ◊ادثة أثارت أسستياء‬ ‫وحزنا عميق‪ ‘ Ú‬أوسساط آأها‹‬ ‫وج‪Ò‬أن ألضسحايا وكل من سسمع أ‪Èÿ‬‬ ‫بقسسنطينة‪ .‬وشسهد مسستشسفى أ‪Ÿ‬دينة‬ ‫أ÷ديدة علي منجلي‪ ،‬حيث ” نقل‬ ‫ألضسحايا حالة حزن وأسسى شسديدين‪،‬‬ ‫خاصسة وأن ألضسحايا ‪ 9‬من بينهم ‪5‬‬ ‫أشسقاء هلكوأ دفعة وأحدة‪.‬‬

‫وغلق ألطريق‪ ،‬ألأمر ألذي أعاق‬ ‫أ◊ركة أ‪Ÿ‬رورية على مسستوى ذلك‬ ‫أل‪Œ‬اه طوي‪ Ó‬أإ‪ ¤‬غاية تدخل أعوأن‬ ‫سسلك ألبلدية ألذين قاموأ بتسسريح‬ ‫ألنسسدأدأت‪ .‬وكانت بلدية ألرغاية‬ ‫أ‪Ÿ‬تضسرر ألكب‪ Ò‬جرأء هذه ألأمطار‬ ‫بعد تشسكل برك من أ‪Ÿ‬ياه‪ ،‬ما أدى أإ‪¤‬‬ ‫شسبه أمت‪Ó‬ء جسسر ألرغاية وهو ما‬ ‫كاد يوؤدي أإ‪ ¤‬فيضسان رغم أن هذأ‬ ‫ألأخ‪ Ò‬ليزأل ‘ طور أل‚از‬ ‫وألتهيئة لتفادي وقوع أي كارثة‬

‫عند حلول فصسل ألشستاء‪.‬‬ ‫و‘ ألسسياق ذأته‪ ،‬شسهدت بلدية‬ ‫ألدرأرية وبابا حسسن وألبلديات‬ ‫أ‪Û‬اورة لها هي ألأخرى أختناقا ‘‬ ‫حركة أ‪Ÿ‬رور بسسبب ألفيضسانات‬ ‫ألتي تشسكلت على مسستوى ألطريق‬ ‫ألعام بعد ألسساعات ألأو‪ ¤‬من‬ ‫تسساقط ألأمطار‪ ،‬ما أسستدعى تدخل‬ ‫قوأت ألأمن وألسسلطات أ‪Ù‬لية‬ ‫لتسسهيل أ‪Ÿ‬رور‪.‬‬

‫^ ياسسم‪ Ú‬صسغ‪Ò‬‬

‫مسسافرون عالقون ورح‪Ó‬ت قطارات الضسواحي‬ ‫وا‪ÿ‬طوط الطويلة مؤوجلة إا‪ ¤‬إاشسعار آاخر‬

‫^  عرفت حركة سس‪ Ò‬ألقطارأت‬ ‫للضسوأحي‪ ،‬أ÷هة ألغربية ””أ÷زأئر ‪-‬‬ ‫ألعفرون”” وأ‪ÿ‬طوط ألطويلة ””أ÷زأئر‬ ‫ وهرأن”” توقفا وأضسطرأبا صسباح‬‫أمسس بعد إأقدأم موأطن‪ Ú‬من ضسوأحي‬ ‫منطقة بئر ألتوتة على قطع خط‬ ‫ألسسكك أ◊ديدية ومطالبتهم ألسسلطات‬ ‫أ‪Ù‬لية بالتكفل ‪Ã‬شساكلهم ألجتماعية‪،‬‬ ‫لمر ألذي حال دون إأكمال ألقطارأت‬ ‫أأ‬ ‫لرح‪Ó‬تها وألوصسول إأ‪fi ¤‬طة أ÷زأئر‬ ‫وجعل أ‪Ÿ‬سسافرين عالق‪ Ú‬وحائرين ‘‬ ‫ألوقت نفسسه‪.‬‬ ‫تفاجأا أ‪Ÿ‬سسافرون وزبائن ألشسركة‬ ‫ألوطنية للنقل بالسسكك أ◊ديدية ع‪È‬‬ ‫‪fi‬طات أ÷هة ألغربية من غياب‬ ‫ألقطارأت ألكهربائية للضسوأحي وهذأ‬ ‫منذ ألسساعات ألأو‪ ¤‬للصسباح‪ ،‬ما‬ ‫جعلهم ‘ ح‪Ò‬ة من أمرهم‪ ،‬كما كان‬ ‫أ◊ال عليه ‘ ‪fi‬طات ألعفرون‪،‬‬ ‫ألشسفة‪ ،‬ألبليدة وحتى بني مرأد‪ ،‬حيث‬ ‫رأح أ‪Ÿ‬وأطنون ألذين كانوأ ينتظرون‬ ‫قدوم ألقطار ألكهربائي يسستفسسرون‬ ‫لمن‬ ‫لدى أعوأن ألشسبابيك وأعوأن أ أ‬ ‫ألدأخلي ألعامل‪ Ú‬با‪Ù‬طات عن تأاخر‬ ‫ألقطار‪ ،‬فكان ألرد أنه ل وجود لرح‪Ó‬ت‬ ‫على م‪ Ï‬ألقطار ألكهربائي للضسوأحي‬ ‫””أ÷زأئر ‪ -‬ألعفرون””‪ ،‬وذلك بعد إأقدأم‬ ‫موأطن‪ Ú‬من مدينة بئر توتة على قطع‬ ‫خط ألسسكة أ◊ديدية ومنع ألقطارأت‬ ‫من أ‪Ÿ‬رور‪ ،‬حيث أسستعمل هؤولء جذوع‬ ‫لشسجار وحجارة من أ◊جم ألكب‪Ò‬ة‬ ‫أأ‬ ‫وحتى ألعج‪Ó‬ت أ‪Ÿ‬طاطية حسسب ما‬ ‫ذكره موأطنون لــ ””ألفجر””‪.‬‬ ‫وقال موأطنون إأن سسبب قطع خط‬ ‫ألسسكة أ◊ديدية من طرف موأطني‬

‫لحوأشس‬ ‫منطقة بئر ألتوتة وسسكان أ أ‬ ‫أ‪Û‬اورة لها هو مطالبة ألسسلطات أ‪Ù‬لية‬ ‫بالتكفل ‪Ã‬شساكلهم ألجتماعية دون‬ ‫–ديدها‪ .‬وأسستمر توقف ألقطارأت‬ ‫ألكهربائية عن ألعمل وغابت عن‬ ‫لمر ألذي حتم على‬ ‫ألسسكك أ◊ديدية‪ ،‬أ أ‬ ‫من كانوأ ينتظرون ألقطار ‘ أ‪Ù‬طات‬ ‫ألتوجه إأ‪fi ¤‬طات أ◊اف‪Ó‬ت‪،‬‬ ‫لكمال رح‪Ó‬تهم‬ ‫لجرة إ‬ ‫وسسيارأت أ أ‬ ‫وتزأمن ذلك مع هطول كميات معت‪È‬ة‬ ‫لمطار على أ‪Ÿ‬نطقة وألتي‬ ‫من أ أ‬ ‫صساحبتها رياح قوية‪.‬‬ ‫وع‪ È‬ألعديد من أ‪Ÿ‬سسافرين وألركاب‬ ‫ألذين كانوأ على م‪ Ï‬ألقطار ألسسريع‬ ‫””وهرأن ‪-‬أ÷زأئر”” وألذي وصسل ‪fi‬طة‬ ‫ألعفرون ‘ حدود ألسساعة أ◊ادية‬ ‫عشسرة إأل ألربع‪ ،‬وألذي توقفت رحلته‬ ‫لقرأبة نصسف سساعة ‪Ã‬حطة ألشسفة‬ ‫كتوقف أو‹ غن غضسبهم وأسستيائهم‬ ‫‡ا يحدث‪ .‬وقالت أمرأة تقارب ألعقد‬ ‫أ‪ÿ‬امسس من عمرها‪”” :‬كيف لهؤولء‬ ‫فرضس منطقهم ومنع ألقطار من‬ ‫موأصسلة رحلته؟! منذ ألصسباح ألباكر‬ ‫ونحن ننتظر ‪Ã‬حطة وهرأن لكي نسسافر‬ ‫إأ‪ ¤‬ألعاصسمة‪ ،‬و‪Ÿ‬ا أوشسكنا على‬ ‫ألوصسل نتفاجأا بهذأ أ‪Ÿ‬وقف‪ ..‬وألله إأنه‬ ‫لمر ‪fl‬ز””‪.‬‬ ‫أ‬ ‫أما شسابة كانت برفقة أمها‬ ‫فاسستغربت ‡ا أقدم عليه هؤولء‬ ‫أ‪Ÿ‬وأطنون وأكدت أن حل مشساكلهم‬ ‫ألجتماعية ل يكون على حسساب‬ ‫لخرين ورأحتهم‪ ،‬صسحيح لديهم‬ ‫أآ‬ ‫مطلب لكن ليسس بهذه ألطريقة ””إأنها‬ ‫ألفوضسى بعينها””‪.‬‬ ‫^ ن‪.‬ق‪.‬ج‬

‫غياب الماء الششروب يلهب مناطق بخنششلة ‬

‫سسكان شسشسار وع‪ Ú‬جربوع يغلقون مقر الدائرة ويقطعون الطريق‬

‫^   أقدم‪ ،‬أول أمسس‪ ،‬عدد من سسكان‬ ‫بلدية شسشسار وقرية ع‪ Ú‬جربوع ‘‬ ‫بلدية بابار على غلق مقر ألدأئرة‬ ‫وألطريق ألوطني رقم ‪ 82‬أحتجاجا‬ ‫على أزمة ألعطشس ألتي يعانون منها‪.‬‬ ‫مصسادر ””ألفجر”” من ع‪ Ú‬أ‪Ÿ‬كان‬ ‫أرجعت أسسباب غلق مقر ألدأئرة أإ‪¤‬‬ ‫عدم قيام ألسسلطات ألإدأرية بحل‬ ‫مشسكل أ‪Ÿ‬ياه ألصسا◊ة للشسرب‪ ،‬ألذي‬ ‫ظل ألسسكان يتخبطون فيه منذ أيام‪،‬‬ ‫حيث ” طرح ألإشسكال على أ‪Ÿ‬سسوؤول‪Ú‬‬ ‫ألذين ‪ ⁄‬يقتنعوأ بحججهم‪ .‬أ‪Ù‬تجون‬ ‫قاموأ ‪Ã‬نع أ‪Ÿ‬وظف‪ Ú‬من أللتحاق‬ ‫ألقادم‪ Ú‬من‬ ‫‪Ã‬كاتبهم وأ‪Ÿ‬وأطن‪Ú‬‬ ‫ث‪Ó‬ث بلديات من أ◊صسول على‬ ‫وثائق أإدأرية‪ ،‬مطالب‪ Ú‬بوضسع حد لهذه‬

‫ألتصسرفات وحل مشساكل أ‪Ÿ‬وأطن‪Ú‬‬ ‫ألتي أصسبحت تشسكل ألهوة ب‪Ú‬‬ ‫أ‪Ÿ‬وأطن وألإدأرة وتسسبب دأئما ‘‬ ‫ألحتجاج‪ .‬من جهة أخرى‪ ،‬أغلق‬ ‫موأطنو قرية ع‪ Ú‬جربوع ألتابعة‬ ‫لبلدية بابار ألطريق ألوطني رقم ‪82‬‬ ‫أحتجاجا على مشسكل أ‪Ÿ‬ياه ألغائبة عن‬ ‫حنفياتهم منذ مدة ليطرحوأ أ‪Ÿ‬شسكل‬ ‫على أ‪Ÿ‬نتخب‪ Ú‬ألذين أكدوأ لهم أن‬ ‫ألأسسباب تعود لعطب ألشساحنة لكنهم‬ ‫أكدوأ مشساهدتهم هذه ألشساحنة تقوم‬ ‫بتزويد بعضس أ‪Ÿ‬وأطن‪ Ú‬با‪Ÿ‬ياه‪ ،‬ليقرروأ‬ ‫قطع ألطريق وألتهديد باللجوء أإ‪¤‬‬ ‫ألتصسعيد أإن ‪ ⁄‬تتدخل ألسسلطات‬ ‫ألولئية ◊ل أ‪Ÿ‬شسكلة‪.‬‬ ‫^ النوي سسعادي‬

‫‪alfadjrwatani@yahoo.fr‬‬


‫الوطني‬

‫السسبت ‪ 1‬سسبتمبر ‪2012‬م الموافق لـ ‪ 14‬شسوال ‪1433‬هــ‬

‫بن بوزيد يلقي ‪Ã‬سسؤوولية عدم إا‚از ‪ 140‬ثانوية من أاصسل ‪ 500‬على مديريات السسكن‬

‫نقابات ال‪Î‬بية تصشف ت‪È‬يرات الوزارة‬ ‫حول اكتظاظ األقسشام بـ ””التهرب من ا‪Ÿ‬سشؤوولية””‬ ‫^ اق‪Î‬اح بتخفيضص معدل النتقال إا‪ 9.5 ¤‬للتقليل من الكتظاظ بالسشنة األو‪ ¤‬ثانوي‬ ‫‪ ⁄‬تقتنع نقابات ال‪Î‬بية بالت‪È‬ير ا‪Ÿ‬قدم من طرف وزارة ال‪Î‬بية بخصسوصص الكتظاظ غ‪ Ò‬ا‪Ÿ‬سسبوق‬ ‫لقسسام‪ ،‬وذلك‬ ‫لو‪  ¤‬ثانوي  بعد  التحاق  كوكبت‪  Ú‬من  الت‪Ó‬ميذ  بهذه  ا أ‬ ‫الذي  سستعرفه  أاقسسام  السسنة  ا أ‬ ‫بالرغم من إاع‪Ó‬ن الوزير أابو بكر بن بوزيد عن اسست‪Ó‬م ‪ 140‬ثانوية جديدة خ‪Ó‬ل شسهر ديسسم‪ È‬ا‪Ÿ‬قبل‪.‬‬ ‫^ عبد ا◊فيظ سشجال‬

‫^  التقت‪ ،‬اأول اأمسض‪ ،‬سشت نقابات ‘‬ ‫قطاع ال‪Î‬بية مع وزير القطاع اأبوبكر‬ ‫ب˘˘ن ب˘˘وزي˘˘د ‪Ã‬ق˘ر ال˘وزارة ب˘ال˘ع˘اصش˘م˘ة‬ ‫ل˘ت˘دارسض ج˘م˘ل˘ة م˘ن ا‪Ÿ‬شش˘اك˘ل العالقة‪،‬‬ ‫وعلى راأسشها الدخول ا‪Ÿ‬درسشي ا‪Ÿ‬قبل‬ ‫ال˘ذي سش˘ي˘ك˘ون ‘ ال˘ت˘اسش˘ع سش˘ب˘ت˘م‪،È‬‬ ‫والذي سشيتميز باكتظاظ كب‪ Ò‬بالتحاق‬ ‫اأك‪ Ì‬م˘˘˘˘ن ‪ 130‬األ˘ف ت˘ل˘م˘يذ بحجرات‬ ‫التدريسض للسشنة ا’أول ثانوي‪.‬‬ ‫وخرجت نقابات القطاع‪ ،‬وهي غ‪Ò‬‬ ‫راضش˘˘ي˘˘ة ع˘˘ن ال˘˘ت‪È‬ي˘رات ا‪Ÿ‬ق˘دم˘ة م˘ن‬ ‫ط˘رف ال˘وزي˘ر وط˘اقمه‪ ،‬م˘ع˘ت‪È‬ة اإلقاء‬ ‫مسشوؤولية عدم ا‚از العدد الكا‘ من‬ ‫ال˘ث˘ان˘وي˘ات ’سش˘ت˘ق˘ب˘ال ال˘ت˘‪Ó‬ميذ على‬ ‫مديريات السشكن الو’ئية بـ ””التهرب‬ ‫من ا‪Ÿ‬سشوؤولية”” بالنظر اإ‪ ¤‬اأن الوزير‬ ‫’ ي˘˘ع˘˘م˘ل ‘ ح˘ك˘وم˘ة مسش˘ت˘ق˘ل˘ة ع˘ن‬ ‫وزارة السشكن والعمران‪.‬‬ ‫وق˘˘˘ال ا‪Ÿ‬ك˘˘˘ل˘˘ف ب˘˘ا’إع˘˘‪Ó‬م ب˘˘ا‪Û‬لسض‬ ‫ال˘وط˘ن˘ي ا‪Ÿ‬سش˘ت˘ق˘ل ’أسش˘ات˘ذة ال˘ت˘ع˘ل˘ي˘م‬ ‫ال˘ث˘ان˘وي وال˘ت˘ق˘ن˘ي مسشعود بوديبة ‘‬ ‫تصش˘ري˘ح لـ””الفجر””‪ ،‬اإن ال˘ل˘ق˘اء ال˘ذي‬ ‫شش˘اركت ف˘ي˘ه ن˘ق˘اب˘ت˘ه ا‪ÿ‬ميسض ا‪Ÿ‬اضشي‬ ‫تناول مششكل ا’كتظاظ بالثانويات‪،‬‬ ‫ح˘˘˘˘يث ت˘˘˘ط˘˘˘رقت ال˘˘˘وزارة اإ‪ ¤‬ن˘˘˘قصض‬ ‫ا‪Ÿ‬رافق‪ ،‬مرجعة تاأخر ا‚از الثانويات‬ ‫اإ‪ ¤‬م˘˘دي˘˘ري˘˘ات السش˘˘ك˘ن ال˘ت˘ي ‪ ⁄‬ت˘ف‬ ‫بتعهداتها‪.‬‬ ‫وب‪ Ú‬بوديبة اأن مصشالح الوزير بن‬ ‫بوزيد اأرادت اأن تبعث رسشالة مفادها‬ ‫اأن هذه ا‪Ÿ‬ششكلة ظرفية‪ ،‬مشش‪Ò‬ا اإ‪ ¤‬اأن‬ ‫نقابته ‪ ⁄‬تقتنع بهذا الطرح كون اأن‬ ‫مشش˘˘ك˘˘ل ا’ك˘ت˘ظ˘اظ ل˘يسض ب˘ال˘ظ˘اه˘رة‬ ‫ا÷ديدة رغم تفاقمها هذا العام بالتحاق‬ ‫ك˘وك˘ب˘ت‪ Ú‬م˘ن ت˘‪Ó‬م˘ي˘ذ السش˘ن˘ة الرابعة‬ ‫متوسشط بالثانويات‪.‬‬ ‫وحسشب بوديبة‪ ،‬فاإن النقابة ‪ ⁄‬تقتنع‬ ‫ك˘˘ذلك ب˘˘ت˘ح˘م˘ي˘ل م˘دي˘ري˘ات السش˘ك˘ن‬ ‫التاأخر ‘ اإ‚از ا‪Ÿ‬رافق‪ ،‬معت‪È‬ا ذلك‬ ‫بالتهرب ’أن ك‪ Ó‬من وزارتي السشكن‬ ‫وال‪Î‬ب˘˘ي˘˘ة ج˘˘زء م˘ن ا◊ك˘وم˘ة ال˘ت˘ي ‪⁄‬‬ ‫ت˘˘راع˘ي ‪-‬حسش˘ب˘ه ‪ -‬ال˘قضش˘اي˘ا ال‪Î‬ب˘وي˘ة‬ ‫خ˘˘‪Ó‬ل ا‚ازه˘˘ا ل˘˘لسش˘˘ك˘˘ن˘ات وت˘رح˘ي˘ل‬ ‫العائ‪Ó‬ت‪ ،‬رغم اأن ا‪Ÿ‬تعارف عليه هو‬ ‫ب˘˘ن˘˘اء ث˘˘ان˘˘وي˘˘ة وم˘˘ت˘˘وسش˘˘ط˘˘ت‪ Ú‬واأرب˘ع‬ ‫ابتدائيات لكل األف نسشمة‪.‬‬ ‫واأششار ‡ثل ””الكناباسشت”” اأن هذا‬ ‫ا‪Ÿ‬شش˘ك˘ل سش˘ج˘ل ‪-‬ع˘ل˘ى سش˘ب˘ي˘ل ا‪Ÿ‬ثال‪-‬‬ ‫السشنة ا‪Ÿ‬اضشية ببلدية بئر توتة التي‬ ‫رحلت اإليها العديد من العائ‪Ó‬ت ‘‬ ‫اإط˘ار ب˘رن˘ام˘ج ال˘قضش˘اء ع˘ل˘ى ال˘ب˘ي˘وت‬ ‫الهششة‪ ،‬وهو مرششح للتفاقم نتيجة عدم‬ ‫ت˘˘وف‪ Ò‬ا‪Ÿ‬راف˘˘ق ال˘‪Ó‬زم˘ة‪ ،‬م˘ت˘وق˘عا ‘‬

‫الصشدد اأن ي‪Î‬اوح عدد الت‪Ó‬ميذ ب‪40 Ú‬‬ ‫و‪ 55‬تلميذا ‘ اأقسشام السشنة ا’أو‪¤‬‬ ‫ثانوي‪.‬‬ ‫ومن جانبه‪ ،‬وصشف ا‪Ÿ‬كلف با’إع‪Ó‬م‬ ‫‘ النقابة الوطنية ا‪Ÿ‬سشتقلة ’أسشاتذة‬ ‫التعليم الثانوي والتقني روا‪ Ê‬جمال‬ ‫الدخول ا‪Ÿ‬درسشي ا‪Ÿ‬قبل بـ””الكارثة””‬ ‫بسش˘˘بب ا’ك˘˘ت˘˘ظ˘˘اظ ال˘˘ذي سش˘˘ت˘ع˘رف˘ه‬ ‫‪fl‬تلف الثانويات‪ ،‬معت‪È‬ا اإلقاء الوزارة‬ ‫ا‪Ÿ‬سشوؤولية على مديريات السشكن غ‪Ò‬‬ ‫م‪È‬ر ويصشب ‘ خانة ””التهرب”” من‬ ‫معا÷ة الوضشع القائم والذي مفاده اأن‬ ‫ال˘˘ع˘˘دي˘˘د م˘˘ن ال˘˘ت˘˘‪Ó‬م˘˘ي˘˘ذ سش˘ي˘زاول˘ون‬ ‫دراسشتهم ‘ وضشع غ‪ Ò‬مقبول‪ ،‬رغم‬ ‫ت˘˘ع˘˘ه˘د ال˘وزارة بضش˘م˘ان م˘ك˘ان ل˘ك˘ل‬ ‫ت˘˘˘ل˘˘˘م˘˘˘ي˘˘ذ اإ’ اأن ذلك سش˘˘ي˘˘وؤث˘˘ر ع˘˘ل˘˘ى‬ ‫–صشيلهم الدراسشي‪.‬‬ ‫ويرى نواري اأن هذا الوضشع سشيوؤثر‬ ‫‘ ا’أصش˘˘ل ع˘˘ل˘˘ى ا’إصش˘‪Ó‬ح ال‪Î‬ب˘وي‬ ‫ال˘˘ذي ب˘˘اشش˘رت˘ه وزارة ال‪Î‬ب˘ي˘ة ب˘ع˘د اأن‬ ‫تعهدت ‘ ‪ 2008‬ببناء العدد الكا‘‬ ‫م˘˘ن ال˘ث˘ان˘وي˘ات ‘ ال˘دخ˘ول ا‪Ÿ‬درسش˘ي‬ ‫ا‪Ÿ‬قبل والبالغ ‪ 500‬ثانوية‪ ،‬اإضشافة اإ‪¤‬‬ ‫اأنها ‪ ⁄‬تفي بتقليصض عدد الت‪Ó‬ميذ ‘‬ ‫ا’أقسشام اإ‪ 20 ¤‬تلميذا‪.‬‬ ‫و‘ السش˘˘ي˘اق‪ ،‬اق‪Î‬حت ك˘˘˘˘ل م˘˘˘ن‬ ‫ال˘˘ن˘˘ق˘˘اب˘˘ة ال˘˘وط˘˘ن˘˘ي˘˘ة ل˘ع˘م˘ال ال‪Î‬ب˘ي˘ة‬ ‫وا’–ادي˘˘ة ال˘˘وط˘˘ن˘ي˘ة ل˘ع˘م˘ال ال‪Î‬ب˘ي˘ة‬ ‫ت˘خ˘ف˘يضض م˘ع˘دل ا’ن˘ت˘ق˘ال اإ‪ ¤‬السش˘ن˘ة‬ ‫الثانية ثانوي اإ‪ 5.9 ¤‬على ‪ 20‬بد’ من‬ ‫‪ 10‬على ‪ 20‬ل˘ت˘خ˘فيف الضشغط على‬ ‫اأقسشام السشنة ا’أو‪.¤‬‬

‫بن بوزيد‪ :‬اسست‪Ó‬م ‪ 140‬ثانوية‬ ‫جديدة شسهر ديسسم‪ È‬ا‪Ÿ‬قبل‬ ‫◊ل مشسكلة الكتظاظ‬ ‫وج˘˘اء رد ال˘˘ن˘˘ق˘اب˘ات ع˘ل˘ى ال˘وزارة‪،‬‬

‫خ‪Ó‬ل ا’جتماع الذي جمعها ب‪ Í‬بوزيد‬ ‫ال˘˘ذي اأع˘˘ل˘ن ع˘ن اسش˘ت˘‪Ó‬م ‪ 140‬ثانوية‬ ‫جديدة خ‪Ó‬ل ششهر ديسشم‪ È‬ا‪Ÿ‬قبل ‪-‬من‬ ‫ضشمن ‪ 500‬م‪›È‬ة‪ -‬بهدف مواجهة‬ ‫مشش˘˘ك˘˘ل˘˘ة ا’ك˘ت˘ظ˘اظ ا‪Ÿ‬ت˘وق˘ع˘ة ع˘ل˘ى‬ ‫مسشتوى اأقسشام السشنة ا’أو‪ ¤‬ثانوي‪،‬‬ ‫مشش‪Ò‬ا اإ‪ ¤‬اأنه باسشت‪Ó‬م هذه الثانويات‬ ‫سش‪Ò‬ت˘ف˘ع ع˘دد ال˘ث˘ان˘وي˘ات ا‪Ÿ‬ن˘جزة منذ‬ ‫‪ 2008‬اإ‪.530 ¤‬‬ ‫واأبرز الوزير اأن بناء هذا العدد من‬ ‫ال˘˘˘ث˘˘˘ان˘˘˘وي˘˘˘ات ا÷دي˘˘˘دة ج˘˘˘اء –سش˘˘˘ب˘˘ا‬ ‫ل˘˘‪Ó‬ك˘˘ت˘˘ظ˘˘اظ ا‪Ÿ‬رت˘قب ن˘ت˘ي˘ج˘ة ال˘ت˘ق˘اء‬ ‫كوكبتي الت‪Ó‬ميذ الذين اأنهوا الطور‬ ‫ال˘˘ت˘˘ك˘˘م˘˘ي˘˘ل˘˘ي ضش˘˘م˘ن ال˘ن˘ظ˘ام ال˘ق˘د‪Ë‬‬ ‫ون˘˘ظ˘˘رائ˘˘ه˘˘م ال˘˘ذي˘˘ن درسش˘وا ‘ اإط˘ار‬ ‫النظام ا÷ديد بعد ا’إصش‪Ó‬حات‪ ،‬معربا‬ ‫‘ ال˘˘وقت ع˘˘ن ت˘˘اأسش˘˘ف˘˘ه ل˘ب˘طء وت‪Ò‬ة‬ ‫ا’إ‚از‪ ،‬حيث ” اسشت‪Ó‬م ‪ 140‬ثانوية من‬ ‫ضش˘˘م˘ن ‪ 500‬ث˘ان˘وي˘ة م‪›È‬ة م˘رج˘ع˘ا‬ ‫سشبب هذا التاأخر ‘ ا’إ‚از اإ‪ ¤‬عدم‬ ‫اح‪Î‬ام موؤسشسشات البناء على ا‪Ÿ‬سشتوى‬ ‫الو’ئي ‪Ÿ‬واعيد ا’إ‚از‪ ،‬وهو ما دفع‬ ‫””اإ‪ ¤‬ا’سشتعانة بششركات بناء اأجنبية‬ ‫’إ“ام اإ‚از ما تبقى من هذه الثانويات‬ ‫””‪ .‬وكشش˘˘ف ب˘˘ن ب˘˘وزي˘˘د اأن˘˘ه سش˘˘ي˘˘ت˘م‬ ‫اسش˘ت˘غ˘‪Ó‬ل ا’إك˘م˘ال˘ي˘ات ا‪Ÿ‬نشش˘اأة ح˘ديثا‬ ‫ك˘˘ث˘˘ان˘وي˘ات اإ‪ ¤‬ح‪ Ú‬اسش˘ت˘ك˘م˘ال ا‚از‬ ‫ال˘˘ث˘ان˘وي˘ات ا‪›ÈŸ‬ة‪Ÿ ،‬واج˘˘ه˘˘ة ه˘ذا‬ ‫ا’كتظاظ‪ ،‬اإضشافة اإ‪ ¤‬احتمال توسشيع‬ ‫قاعات الدراسشة على مسشتوى بعضض‬ ‫الثانويات للرفع من القدرة ا’سشتعابية‬ ‫اأو –وي˘˘˘ل ب˘˘عضض ا‪Ÿ‬راف˘˘ق اإ‪ ¤‬اأقسش˘˘ام˘˘‬ ‫للدراسشة بششكل موؤقت‪ ،‬مبينا اأن هذه‬ ‫ا’إج˘راءات ‪Ã‬ث˘اب˘ة ””ح˘ل˘ول اسش˘تثنائية””‬ ‫سشيتم ‪Œ‬اوزها بعد ا‚از كل الثانويات‬ ‫ا‪›ÈŸ‬ة‪ ،‬ح˘يث ل˘ن يسش˘ت˘ق˘ب˘ل ال˘قسش˘م‬ ‫الواحد اأك‪ Ì‬من عششرين تلميذا‪.‬‬ ‫وششكل لقاء ا‪ÿ‬ميسض فرصشة ‪Ÿ‬عا÷ة‬ ‫‪fl‬تلف ا‪Ÿ‬لفات العالقة ومنها تطبيق‬ ‫م˘˘ا ج˘˘اء ‘ ال˘˘ق˘˘ان˘ون ا‪ÿ‬اصض وا◊رصض‬ ‫على صشرف ا‪ı‬لفات ا‪Ÿ‬الية ‘ اأقرب‬ ‫وقت‪ ،‬كما طالبت الكناباسشت بالتوقف‬ ‫ع˘˘ن ت˘˘ق˘˘د‪ Ë‬ال˘˘وج˘˘ب˘˘ات ال˘ب˘اردة ع˘ل˘ى‬ ‫مسش˘ت˘وى ا‪Ÿ‬طاعم‪ ،‬وا◊رصض ع˘˘ل˘˘ى اأن‬ ‫تكون جميعها دافئة‪.‬‬ ‫وسش˘˘˘˘ت˘˘˘˘ع˘˘˘اود ال˘˘˘وزارة ا’ل˘˘˘ت˘˘˘ق˘˘˘اء‬ ‫ب˘الشش˘رك˘اء ا’ج˘ت˘م˘اع˘ي‪ Ú‬ه˘ذا ا’ث˘ن‪Ú‬‬ ‫ل˘˘ل˘ن˘ظ˘ر ‘ ه˘ذه ال˘ن˘ق˘اط‪ ،‬وك˘˘˘ذا ‘‬ ‫مشش˘˘˘ك˘˘˘ل ا’أسش˘˘˘ات˘˘˘ذة ال˘˘˘راسش˘˘˘ب‪‘ Ú‬‬ ‫مسشابقة التوظيف‪ ،‬خاصشة واأنه تقرر‬ ‫سشابقا اأن يلتحق الناجحون ‪Ã‬ناصشب‬ ‫ع˘م˘لهم ‘ ‪ 4‬سشبتم‪ ،È‬اإ’ اأن ذل˘˘˘˘ك‬ ‫ت˘˘اأج˘˘ل ب˘˘ف˘˘ع˘˘ل ال˘ط˘ع˘ون ا‪Ÿ‬ق˘دم˘ة اإ‪¤‬‬ ‫م˘دي˘ريات ال‪Î‬بية‪ ،‬وال˘ت˘ي ‪ ⁄‬ت˘نشش˘ر‬ ‫جميعها قائمة الناجح‪.Ú‬‬

‫لسساتذة بباتنة ‬ ‫مسسابقة توظيف ا أ‬

‫تعليق قائمة الناجح‪ Ú‬يتأاخر وإاششاعة الت‪Ó‬عب بالقائمة تربك ا‪Ο‬ششح‪Ú‬‬ ‫^  ’يزال ا‪Ÿ‬ئات من ا‪Ο‬ششح‪Ÿ Ú‬سشابقة‬ ‫ال˘˘ت˘˘وظ˘˘ي˘˘ف ‘ سش˘˘لك ال˘ت˘ع˘ل˘ي˘م ب˘ب˘ات˘ن˘ة‬ ‫ي˘ن˘ت˘ظ˘رون ظ˘ه˘ور ال˘ن˘تائج وتعليقها ‪Ã‬قر‬ ‫مديرية ال‪Î‬بية مثلما حدث على مسشتوى‬ ‫ال˘ع˘دي˘د م˘ن الو’يات‪ ‘ ،‬وقت ب˘˘˘˘دأات‬ ‫الششائعات –يط با‪Ÿ‬سشابقة وتث‪ Ò‬حفيظة‬ ‫ا‪Ο‬ششح‪.Ú‬وطعن بعضض ا‪Ο‬ششح‪‘ Ú‬‬ ‫مصشداقيتها مسشبقا بعد أان روج أان القائمة‬ ‫ا’سشمية للناجح‪ Ú‬قد علقت و” نزعها‬ ‫مباششرة‪ ،‬م˘˘˘˘ا أاث˘˘˘ار ال˘˘˘تسش˘˘˘اؤول وسش˘˘˘ط‬ ‫ا‪Ο‬ششح‪ Ú‬الذين كانوا ‘ انتظار تعليق‬ ‫القائمة‪ ،‬غ‪ Ò‬أان ذلك تأاجل إا‪ ¤‬وقت ’حق‬

‫أاكدت فيه مديرية القطاع أانه لن يتجاوز‬ ‫’ج˘˘˘˘˘ال‬ ‫ن˘ه˘اي˘ة الشش˘ه˘ر الفارط‪ ،‬غ‪ Ò‬أان ا آ‬ ‫انقضشت‪ ،‬ما فتح الباب واسشعا للششائعات‪،‬‬ ‫خصشوصشا وأان مديرية القطاع ‪ ⁄‬تبادر‬ ‫إا‪ ¤‬ت‪È‬ير التأاخر وتفنيد ما يحيط بالنتائج‬ ‫من ””ششكوك””‪ .‬وأاكد مدير ال‪Î‬بية ‘‬ ‫’ع˘‪Ó‬ن ع˘ن‬ ‫تصش˘˘ري˘˘ح سش˘˘اب˘˘ق أان ت˘˘أاخ˘˘ر ا إ‬ ‫ال˘˘ن˘ت˘ائ˘ج ‘ ب˘ات˘ن˘ة ي˘رج˘ع ’رت˘ف˘اع ع˘دد‬ ‫ا‪Ο‬شش˘ح‪ Ú‬ال˘ذي ي˘ف˘وق ‪ 13000‬م‪Î‬ششح‬ ‫يتنافسشون على ‪ 630‬منصشب‪ ،‬مضشيفا أان‬ ‫’ولويات ع‪È‬‬ ‫عملية التصشحيح وفرز ا أ‬ ‫آاليات –ديد الناجح‪ ‘ Ú‬هذه ا‪Ÿ‬سشابقة‬

‫‪5‬‬

‫يتطلب وقتا أاطول‪ .‬و‘ اتصشال ‪Ã‬ديرية‬ ‫ال‪Î‬بية بباتنة خ‪Ó‬ل اليوم‪ Ú‬ا‪Ÿ‬اضشي‪ ،Ú‬أاكد‬ ‫’ع‪Ó‬م أان الششائعات عارية‬ ‫لنا ا‪Ÿ‬كلف با إ‬ ‫م˘ن الصش˘حة‪ ،‬ال˘˘ه˘دف م˘ن ورائ˘ه˘ا إاث˘ارة‬ ‫البلبلة والفوضشى وسشط ا‪Ο‬ششح‪ Ú‬رغم‬ ‫أان ا‪Ÿ‬سشابقة جرت و’تزال وفق الششفافية‬ ‫’طر القانونية ا‪Ÿ‬تعارف عليها‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬طلوبة وا أ‬ ‫’ع‪Ó‬ن‬ ‫وأاكد ‪fi‬دثنا أان النتائج سشيتم ا إ‬ ‫عنها اليوم السشبت أاو غدا على أاقصشى‬ ‫تقدير؛ حيث يششرف مدير القطاع على‬ ‫جلسشات ا‪Ÿ‬داولة ا‪Ÿ‬نعقدة باسشتمرار‪.‬‬

‫^ طارق رقيق‬

‫دخل في إاضسراب عن الطعام منذ أاسسبوع احتجاجا على حبسسه ‬

‫الناششط ا◊قوقي خربة‬ ‫أامام قضشاء ا÷زائر سشبتم‪ È‬القادم‬

‫^  سشتنظر الغرفة ا÷زائية ‪Û‬لسض قضشاء‬ ‫ا÷زائر ‘ الثامن سشبتم‪ È‬القادم ‘‬ ‫اسش˘˘ت˘˘ئ˘˘ن˘˘اف م˘˘ل˘ف ال˘ن˘اشش˘ط ا◊ق˘وق˘ي‬ ‫بالرابطة ا÷زائرية للدفاع عن حقوق‬ ‫ا’إنسشان‪ ،‬ع˘ب˘د ال˘ق˘ادر خ˘رب˘ة‪ ،‬ا‪Ÿ‬تابع‬ ‫ب˘˘ت˘˘ه˘˘م˘ة ال˘ت˘ح˘ريضض ع˘ل˘ى ال˘ت˘ج˘م˘ه˘ر‬ ‫وان˘˘ت˘˘ح˘ال صش˘ف˘ة ال˘غ‪Ÿ Ò‬شش˘ارك˘ت˘ه ‘‬ ‫الوقفة ا’حتجاجية التي ششنها كتاب‬ ‫الضش˘ب˘ط ا‪Ÿ‬ضش˘رب‪ Ú‬ع˘ن ال˘ع˘م˘ل الربيع‬ ‫ا‪Ÿ‬نصش˘˘رم اح˘˘ت˘˘ج˘اج˘ا ع˘ل˘ى اأوضش˘اع˘ه˘م‬ ‫ا‪Ÿ‬هنية‪ .‬وسش˘˘ان˘د ع˘ب˘د ال˘ق˘ادر خ˘رب˘ة‪،‬‬ ‫العضشو ‘ اللجنة الوطنية للدفاع عن‬ ‫ح˘ق˘وق ال˘ع˘اط˘ل‪ Ú‬ع˘ن ال˘ع˘م˘ل ال˘تابعة‬ ‫ل˘ل˘ن˘ق˘اب˘ة ال˘وط˘ن˘ي˘ة ا‪Ÿ‬سش˘ت˘ق˘ل˘ة ل˘ع˘مال‬ ‫ا’إدارة ال˘˘ع˘˘م˘˘وم˘˘ي˘˘ة ك˘˘ت˘اب الضش˘ب˘ط‬ ‫ا‪Ÿ‬ضشرب‪ Ú‬عن العمل اأفريل ا‪Ÿ‬نصشرم‪ ،‬ما‬ ‫اأدى اإ‪ ¤‬ت˘وق˘ي˘ف˘ه وت˘وج˘ي˘ه ل˘ه ال˘ت˘همة‬ ‫سش˘˘˘ال˘˘ف˘˘ة ال˘˘ذك˘˘ر واإدان˘˘ت˘˘ه ب˘˘ا‪Ù‬ك˘˘م˘˘ة‬ ‫ا’ب˘˘ت˘˘دائ˘˘ي˘˘ة ع˘˘ب˘˘ان رمضش˘ان ب˘ا÷زائ˘ر‬ ‫العاصشمة بعام حبسشا غ‪ Ò‬نافذ مع دفع‬ ‫مبلغ ‪ 20‬األف دج غرامة مالية‪ ،‬فيما‬ ‫التمسض ‡ثل ا◊ق العام ضشده تسشليط‬ ‫عقوبة ث‪Ó‬ث سشنوات حبسشا نافذا‪ ،‬ما‬

‫اأث˘ار ح˘ف˘ي˘ظ˘ة ع˘دة ح˘ق˘وق˘ي‪ Ú‬وط˘البوا‬ ‫با’إفراج عنه بعدما اعتقلته الششرطة‬ ‫ب˘˘قصش˘ر ال˘ب˘خ˘اري ب˘و’ي˘ة ا‪Ÿ‬دي˘ة ع˘ل˘ى‬ ‫خلفية مششاركته ‘ مظاهرات هناك‬ ‫بتاريخ ‪ 12‬اأوت ا÷اري مع مواطن‪Ú‬‬ ‫احتجاجا على ا’نقطاع ا‪Ÿ‬تكرر للماء‬ ‫الششروب ووجهت له تهمة اإهانة هيئة‬ ‫اإداري˘˘˘ة ب˘˘ع˘˘دم˘˘ا اأودع ضش˘˘ده م˘˘وظ˘˘ف‬ ‫اسش˘˘ت˘˘ق˘˘ب˘ال ب˘ال˘دائ˘رة ‘ ال˘ث˘الث ج˘وان‬ ‫ا‪Ÿ‬اضشي ششكوى يتهمه فيها باإهانته ‪Ÿ‬ا‬ ‫منعه من مقابلة اأحد ا‪Ÿ‬سشوؤول‪ Ú‬دون‬ ‫موعد مسشبق‪ .‬واأفادت مصشادر على‬ ‫صشلة با‪Ÿ‬لف باأن خربة عبد القادر متابع‬ ‫ب˘˘ه˘˘ذه ال˘˘ت˘˘ه˘م˘ة ول˘يسض ‪Ÿ‬شش˘ارك˘ت˘ه ‘‬ ‫مظاهرة انقطاع ا‪Ÿ‬اء بقصشر البخاري‬ ‫التي اأرجاأت ‪fi‬كمتها النظر ‘ ملفه‬ ‫القضشائي اإ‪ ¤‬الرابع سشبتم‪ È‬القادم‪ ،‬مع‬ ‫رفضش˘˘ه˘˘ا ط˘لب دف˘اع˘ه ب˘ا’إف˘راج ع˘ن˘ه‬ ‫’أوضشاعه الصشحية ا‪Ÿ‬تدهورة لدخوله‬ ‫‘ اإضش˘˘˘راب ع˘˘˘ن ال˘˘ط˘˘ع˘˘ام ب˘˘دءا م˘˘ن‬ ‫ا’أسش˘˘ب˘˘وع ا‪Ÿ‬نصش˘˘رم اح˘˘ت˘˘ج˘˘اج˘ا ع˘ل˘ى‬ ‫حبسشه‪.‬‬ ‫^ ›يد مصشطفى‬

‫توقيف ثمانية أاششخاصص‬ ‫وحجز إاسشمنت مغششوشص بالبليدة‬ ‫^  اأوق˘فت م˘ج˘م˘وع˘ة ا’أم˘ن وال˘تدخل‬ ‫بفرقة الدرك الوطني لبوقرة التابعة‬ ‫ل˘ل˘م˘ج˘م˘وعة الو’ئية للبليدة‪ ،‬ثمانية‬ ‫اأششخاصض‪ ،‬م˘˘ع ك˘˘م˘˘ي˘ة م˘ع˘ت˘ب˘رة م˘ن‬ ‫ا’سش˘˘م˘˘نت غ˘ي˘ر ال˘م˘ع˘ب˘اإ وك˘م˘ي˘ة م˘ن‬ ‫ا’أك˘ي˘اسض ال˘ف˘ارغ˘ة الموجهة للتغليف‬ ‫تحمل ع‪Ó‬مات مختلفة‪.‬‬ ‫وحسشب مصشدر موثوق‪ ،‬فقد تمكن‬ ‫ع˘ن˘اصش˘ر ال˘درك ال˘وط˘ن˘ي ل˘ب˘وقرة من‬ ‫حجز ما مقداره ‪ 464‬كيسشا غير معباإ‬ ‫م˘˘ن م˘˘ادة ا’إسش˘˘م˘˘نت ت˘˘ح˘م˘ل ع˘‪Ó‬م˘ة‬ ‫مصش˘˘˘ن˘˘ع ا’سش˘˘م˘˘نت ””وادي سش˘˘ل˘˘ي””‬

‫ب˘الشش˘ل˘ف ب˘مسش˘ت˘ودع م˘كشش˘وف واق˘ع‬ ‫بمخرج مدينة اأو’د سش‪Ó‬مة بالبليدة‪،‬‬ ‫م˘ع حجز ‪ 1753‬ك˘يسش˘ا ف˘ارغا موجها‬ ‫لتغليف مادة ا’سشمنت تحمل ع‪Ó‬مات‬ ‫م˘خ˘ت˘ل˘ف˘ة ك˘مصشنع ا’سشمنت لمفتاح‪،‬‬ ‫وسشور الغز’ن بالبويرة‪ ،‬اإضشافة اإلى‬ ‫ضش˘ب˘ط شش˘اح˘ن˘ة م˘ج˘ه˘زة ب˘خ˘زان ن˘قل‬ ‫ا’سشمنت ومعدات خاصشة بالتصشميم‬ ‫والتغليف‪ ،‬حيث باششرت فرقة الدرك‬ ‫الوطني لبوقرة اإجراءات تحقيق حول‬ ‫القضشية‪.‬‬ ‫^ نبيل‪.‬ب‬

‫ولد عباسص يلح على ضشرورة تكوين أاطباء‬ ‫متخصشصش‪ ‘ Ú‬ا÷راحة الدقيقة‬ ‫^  األ˘˘˘ح وزي˘˘˘ر الصش˘˘˘ح˘˘˘ة والسش˘˘˘ك˘˘˘ان‬ ‫واإصش˘‪Ó‬ح ال˘مسشتششفيات‪ ،‬ج˘م˘ال ولد‬ ‫ببوسشماعيل‬ ‫عباسض‪ ،‬اأول اأم˘˘˘˘سض‪،‬‬ ‫بتيبازة‪ ،‬على ضشرورة تكوين ا’أطباء‬ ‫ال˘˘ج˘˘زائ˘˘ري˘˘ي˘˘ن ف˘˘ي م˘˘ي˘دان ال˘ج˘راح˘ة‬ ‫الدقيقة من اأجل التحرر من التبعية‬ ‫ا’أجنبية في هذا المجال‪.‬‬ ‫وق˘˘˘ال ول˘˘˘د ع˘˘ب˘˘اسض ف˘˘ي تصش˘˘ري˘˘ح‬ ‫ل˘لصش˘ح˘اف˘ة خ˘‪Ó‬ل زي˘ارت˘ه اإل˘ى ع˘ي˘ادة‬ ‫جراحة القلب ل‪Ó‬أطفال ””محمد طلبة””‬ ‫ببواسشماعيل‪”” :‬طلبت من المتعاونين‬ ‫ا’أج˘˘انب م˘˘ع ه˘˘ذه ال˘˘ع˘˘ي˘˘ادة (ك˘˘وب˘ا ‪-‬‬ ‫ب˘ل˘ج˘ي˘ك˘ا) ت˘كوين ا’أطباء الجزائريين‬ ‫سش˘˘واء ف˘˘ي ال˘داخ˘ل اأو ف˘ي ال˘خ˘ارج””‪،‬‬ ‫م˘˘ب˘˘ي˘˘ن˘˘ا اأن˘˘ه ي˘˘ري˘˘د م˘ن ذلك ت˘ح˘ق˘ي˘ق‬ ‫ا’ع˘˘ت˘˘م˘˘اد ع˘˘ل˘˘ى ال˘˘ن˘˘فسض وم˘ن ث˘م˘ة‬ ‫التخلصض من التبعية والقضشاء نهائيا‬ ‫ع˘ل˘ى ت˘ح˘وي˘ل ال˘م˘رضش˘ى ال˘ج˘زائريين‬ ‫ل˘ل˘ع˘‪Ó‬ج ف˘ي ال˘خ˘ارج‪ ،‬خ˘اصش˘ة م˘نهم‬ ‫ا’أطفال‪.‬‬ ‫واأع˘˘˘˘رب م˘˘˘˘ن ج˘˘˘˘ه˘˘˘ة اأخ˘˘˘رى ع˘˘˘ن‬ ‫””ارتياحه”” لما يقوم به الطاقم الطبي‬ ‫ال˘ج˘زائ˘ري ال˘ع˘ام˘ل ب˘ع˘ي˘ادة ال˘ج˘راح˘ة‬ ‫القلبية ل‪Ó‬أطفال ببواسشماعيل التابعة‬ ‫ل˘لضشمان ا’إجتماعي‪ ،‬م˘وضشحا باأنهم‬ ‫””برهنوا على كفاءاتهم ومهاراتهم””‬ ‫ف˘˘ي˘˘م˘˘ا ي˘خصض ال˘ج˘راح˘ة ع˘ل˘ى ال˘ق˘لب‬ ‫المفتوح وهي عملية دقيقة للغاية‪.‬‬ ‫ول˘˘ت˘˘حسش˘ي˘ن ال˘خ˘دم˘ة اأك˘ث˘ر‪ ،‬قال‬ ‫الوزير‪”” :‬اأعطيت تعليمات لمسشوؤولي‬ ‫ال˘ع˘ي˘ادة ت˘خصض ق˘اع˘ات ال˘عمليات مع‬ ‫ضش˘رورة ت˘ج˘ه˘ي˘ز ال˘ع˘ي˘ادة في القريب‬ ‫العاجل بجهاز سشكانير ’أنه ’ يعقل‬ ‫اأن تعمل عيادة بهذا المسشتوى العالي‬

‫بدون هذا الجهاز””‪.‬‬ ‫وكششف ولد عباسض اأن هذه العيادة‬ ‫ال˘˘م˘˘ت˘˘خصشصش˘˘ة ف˘˘ي ج˘˘راح˘˘ة ال˘˘ق˘˘لب‬ ‫ل˘‪Ó‬أط˘ف˘ال سش˘ت˘ع˘م˘ل ق˘بل نهاية السشنة‬ ‫ال˘ج˘اري˘ة ب˘ال˘ت˘نسش˘ي˘ق م˘ع المسشتششفى‬ ‫ال˘ك˘ب˘ي˘ر ل˘ذراع ب˘ن خ˘دة ب˘ت˘يزي وزو‪،‬‬ ‫الذي هو في نهاية ا’أششغال‪ ،‬و كذا‬ ‫عيادة عبد الرحماني ببئر مراد رايسض‬ ‫بالعاصشمة للتكفل بششكل اأحسشن وتام‬ ‫ب˘ال˘ج˘راح˘ة ال˘ق˘لبية الخاصشة با’أطفال‬ ‫””وسشنسشتغني بذلك عن اإرسشال هوؤ’ء‬ ‫ال˘م˘رضش˘ى ل˘ل˘ع˘‪Ó‬ج ب˘ال˘خ˘ارج ن˘ه˘ائ˘ي˘ا‬ ‫ابتداء من سشنة ‪.””2014‬‬ ‫وب˘˘˘ع˘˘˘د اأن اأشش˘˘˘ار ال˘˘ى اأن ا’أط˘˘ب˘˘اء‬ ‫ال˘˘ج˘˘زائ˘˘ري˘˘ي˘˘ن ””ه˘˘م ف˘˘ي ال˘˘مسش˘ت˘وى‬ ‫المطلوب وقد برهنوا على مهاراتهم‬ ‫وك˘ف˘اءات˘ه˘م ال˘ع˘ال˘ي˘ة ف˘ي ال˘ع˘دي˘د من‬ ‫ال˘ب˘ل˘دان ا’أج˘ن˘ب˘ي˘ة والدليل على ذلك‬ ‫اأنهم اأسشندت اإليهم مسشوؤوليات عالية‬ ‫بالعديد من العيادات المتخصشصشة””‪،‬‬ ‫صش˘˘˘رح ال˘˘˘وزي˘˘ر ب˘˘اأن دائ˘˘رت˘˘ه بصش˘˘دد‬ ‫””ال˘˘ع˘˘م˘˘ل ب˘ج˘د واإخ˘‪Ó‬صض ل˘مسش˘اع˘دة‬ ‫اأمثالهم العاملين بالجزائر وتوفير كل‬ ‫م˘˘ا ي˘˘ل˘˘زم˘˘ه˘م ل˘م˘ن˘ع˘ه˘م م˘ن ال˘ه˘ج˘رة‬ ‫والعمل بالخارج””‪.‬‬ ‫وع˘ل˘ى صش˘ع˘يد اآخر‪ ،‬وف˘ي˘ما يخصض‬ ‫هذه الجراحة على قلب مفتوح‪ ،‬قال‬ ‫ولد عباسض‪ ’”” :‬اأسشمح باأن يقوم اأي‬ ‫طبيب اأجنبي باإجراء عمليته الجراحية‬ ‫ثم يذهب مباششرة بعد ذلك اإلى بلده””‬ ‫م˘˘وؤك˘˘دا اأن˘˘ه ””ي˘˘جب اأن ي˘ب˘ق˘ى ي˘ت˘اب˘ع‬ ‫مريضشه لمدة ثمانية اأيام على ا’أقل‬ ‫بعد اإجراء العملية الجراحية””‪.‬‬ ‫^ وأاج‬

‫‪alfadjrwatani@yahoo.fr‬‬


‫اإلقتصضادي‬

‫السشبت ‪ 1‬سشبتمبر ‪2012‬م الموافق لـ ‪ 14‬ششوال ‪1433‬هــ‬

‫عّينه فابيوسس ’سشتكمال مهمته ضشمن ملف أاطلق عليه ““الدبلوماسشية ا’قتصشادية““‬

‫هولند يسضتنجد برفاران ◊ماية مصضا◊ه القتصضادية ‘ ا÷زائر‬

‫’سشاسس ‘ وضشع الع‪Ó‬قات ب‪ Ú‬البلدين‪،‬‬ ‫تتمسشك باريسس با‪Ÿ‬صشالح ا’قتصشادية ‘ ا÷زائر وتعت‪È‬ها ا أ‬ ‫وهو ا أ‬ ‫’مر الذي يظل قائما مهما تغ‪Ò‬ت السشياسشات والتوجهات ا‪Ÿ‬سشيّرة لقصشر ا’ليزيه‪ ،‬حيث كلف‬ ‫’ول السشابق جون بيار رافاران ‪Ã‬واصشلة مهمته‬ ‫وزير ا‪ÿ‬ارجية الفرنسشي لوران فابيوسس الوزير ا أ‬ ‫لتقريب الرؤوى ب‪ Ú‬ا◊كومت‪ ‘ ،Ú‬إاطار ا‪Ÿ‬لف الذي أاطلق عليه ““الدبلوماسشية ا’قتصشادية““‪.‬‬ ‫^ سضعيد بشضار‬

‫^ رفاران الذي ع‪ Ú‬من طرف الرئيسس‬ ‫الفرنسصي ا‪Ÿ‬نتهية عهدته نيكول‬ ‫سصاركوزي من أاجل إاعادة الدفء‬ ‫للع‪Ó‬قات القتصصادية ب‪ Ú‬البلدين إاثر‬ ‫لسصباب سصياسصية‬ ‫الركود الذي مرت به أ‬ ‫لول جعلت فرنسصا ت‪Î‬اجع عن‬ ‫با‪Ÿ‬قام ا أ‬ ‫مكانتها التي حافظت عليها لعدة عقود‪،‬‬ ‫لصصالح الصص‪ Ú‬حيث تربعت على رأاسس‬ ‫القائمة كأاول ‡ون للجزائر‪ ،‬كما‬ ‫انعكسس تنويع الشصركاء على ا‪Ÿ‬صصالح‬ ‫القتصصادية لفرنسصا ‘ ا÷زائر التي‬ ‫اعتقدت ‪Ÿ‬دة طويلة إانها من حقها‬ ‫لدواعي تاريخية‪.‬‬ ‫لول ‪Ÿ‬واصصلة مهمته‬ ‫تعي‪ Ú‬الوزير ا أ‬ ‫‘ ا÷زائر –ت ““مظلة““ ا◊زب‬ ‫الشص‪Î‬اكي بقيادة فرانسصوا هولند‪،‬‬ ‫تؤوكد أان ا◊فاظ على ا‪Ÿ‬صصالح‬ ‫لول للقرارات‬ ‫القتصصادية هو الدافع ا أ‬ ‫القتصصادية‪ ،‬على انه من ا‪Ÿ‬نتظر أان‬ ‫تعرف الع‪Ó‬قات ب‪ Ú‬البلدين تقدما‬ ‫بفعل ا‪Ÿ‬رونة التي من ا‪Ÿ‬توقع أان يتبناها‬ ‫القادم ا÷ديد ل‪Ó‬ليزيه على خ‪Ó‬ف‬ ‫سصياسصة سصلفه سصاركوزي‪.‬‬ ‫لسصاسس‪ ،‬فإانه من ا‪Ÿ‬قرر أان‬ ‫وعلى هذا ا أ‬ ‫لول جون بيار رفاران‬ ‫يحل الوزير ا أ‬ ‫ليام القليلة ا‪Ÿ‬قبلة با÷زائر‪‘ ،‬‬ ‫خ‪Ó‬ل ا أ‬ ‫زيارة تندرج أاسصاسصا ‘ إاطار إا“ام برامج‬ ‫الشصراكة ا‪Ÿ‬علنة ‘ العهدة السصابقة‬ ‫والتي عرفت تأاخرا نتيجة اخت‪Ó‬ف ‘‬ ‫وجهات النظر كما هو الشصأان بالنسصبة‬ ‫‪Ÿ‬شصروع مصصنع ““رونو““ الذي راوح‬ ‫مكانه منذ بضصع أاشصهر‪ ،‬برر وزير‬ ‫ّ‬ ‫الصصناعة وا‪Ÿ‬ؤوسصسصات الصصغ‪Ò‬ة‬

‫ا‪Ÿ‬توسصطة ‪fi‬مد بن مرادي تعطله‬ ‫بـ““إاشصكالت تقنية““ قال انه ‪ ⁄‬يتم‬ ‫التفاق عليها‪ ‘ ،‬ح‪“ Ú‬كنت قطر من‬ ‫““حجز““ الوعاء العقاري ‪Ã‬نطقة ب‪Ó‬رة‬ ‫ل‚از مصصنع ا◊ديد‬ ‫‘ جيجل إ‬ ‫والصصلب‪ ،‬ا‪Ÿ‬سصاحة التي ظلت لف‪Î‬ة‬ ‫طويلة تعت‪ È‬مكان ا‚از مصصنع‬ ‫““رونو““‪ ،‬والتي قد تهدد أايضصا هيمنة‬ ‫لرسصيلور ميطال‬ ‫الشصركة الفرنسصية أ‬ ‫على إانتاج ا◊ديد والصصلب ‘ ا÷زائر‪.‬‬ ‫مهمة رفاران مع السصلطات العمومية‬ ‫ا÷زائرية ل تقتصصر على السصتثمار‬ ‫ا‪ÿ‬اصس ‪Ã‬شصروع إا‚از السصيارات التي‬ ‫–مل ع‪Ó‬مة رونو جزائرية الصصنع‪ ،‬وإا‪‰‬ا‬ ‫تتعلق كذلك بجميع الشصراكات الثنائية‬

‫خاصصة الكب‪Ò‬ة منها على غرار‬ ‫اسصتكمال مشصروع توتال بالشصراكة مع‬ ‫لضصافة إا‪ ¤‬ملف‬ ‫›مع سصوناطراك با إ‬ ‫اسصتثمار شصركة سصانو‘ افينتسس‪.‬‬ ‫لشصارة إا‪ ¤‬أان تعي‪ Ú‬رفاران‬ ‫‪Œ‬در ا إ‬ ‫لجواء ب‪ Ú‬ا÷زائر وفرنسصا‬ ‫لتلطيف ا أ‬ ‫““الدبلوماسصية‬ ‫ملف‬ ‫ضصمن‬ ‫القتصصادية““ تأاتي نتيجة ‪Ÿ‬ا حققه خ‪Ó‬ل‬ ‫ا‪Ÿ‬راحل السصابقة‪ ،‬حيث ع‪ Ú‬وزير‬ ‫ا‪ÿ‬ارجية الفرنسصي ا‪ ¤‬جانبه أايضصا كل‬ ‫لمينة العامة للحزب الشص‪Î‬اكي‬ ‫من ا أ‬ ‫مارت‪ Ú‬أاوبري ‪Ÿ‬تابعات ملفات التعاون‬ ‫مع الصص‪ ،Ú‬وا‪Ÿ‬سصؤوول السصابق على‬ ‫““رونو““ لويسس سصتشصويزر لتحسص‪Ú‬‬ ‫الع‪Ó‬قات مع اليابان‪.‬‬

‫’سشعار خ‪Ó‬ل رمضشان‬ ‫أاوامر بتششميع ‪ 2800‬محل تجاري بسشبب ““فوضشى““ ا أ‬

‫““حرب األسضواق الفوضضوية““ تطال التجار النظامي‪ Ú‬أايضضا !‬ ‫^ وزارة التجارة تضضبط ‪ 5‬م‪Ó‬ي‪ Ò‬سضنتيم من السضلع الفاسضدة‪ 328 ،‬مليار معام‪Ó‬ت غ‪ Ò‬مفوترة و““ما خفي أاعظم““‬

‫^ اع‪Î‬فت وزارة التجارة أامسس‬ ‫بتسصجيل ‪Œ‬اوزات خط‪Ò‬ة على‬ ‫لسصواق خ‪Ó‬ل شصهر‬ ‫مسصتوى ا أ‬ ‫رمضصان وحتى ‪ 10‬أايام قبل‬ ‫بداية الشصهر الفضصيل كاشصفة‬ ‫النقاب عن حصصيلة تتجاوز ‪42‬‬ ‫أالف ‪fl‬الفة وحجز ‪ 5‬م‪Ó‬ي‪Ò‬‬ ‫دينار من السصلع غ‪ Ò‬الصصا◊ة‬ ‫ل‪Ó‬سصته‪Ó‬ك‪ ،‬إاضصافة إا‪ ¤‬اتخاذ‬ ‫قرار بغلق ‪ .Ófi 2864‬وحسصب‬ ‫بيان صصادر عن وزارة التجارة‬ ‫تلقت ““الفجر““ نسصخة عنه‪،‬‬ ‫سصجلت مصصالح الرقابة التابعة‬ ‫للوزارة‪ ،‬خ‪Ó‬ل شصهر رمضصان‪،‬‬ ‫وكذا العشصرة أايام التي سصبقت‬ ‫هذا الشصهر الفضصيل‪ ،‬وا‪Ÿ‬صصادفة‬ ‫للف‪Î‬ة ا‪Ÿ‬متدة من ‪ 10‬جويلية إا‪¤‬‬ ‫‪ 18‬أاوت ‪ 178477‬تدخ‪ Ó‬كما‬ ‫‪Œ‬اوز عدد ا‪ı‬الفات ا‪Ÿ‬سصجلة ‪42410‬‬ ‫وعدد ا‪Ù‬اضصر ا‪Ù‬ررة ‪ ‘ 40916‬ح‪Ú‬‬ ‫لجما‹ لعدم الفوترة بـ‬ ‫قّدر ا‪Ÿ‬بلغ ا إ‬ ‫لجما‹‬ ‫‪ 3.284‬مليار دج وا‪Ÿ‬بلغ ا إ‬ ‫للمنتوجات ا‪Ù‬جوزة بـ ‪ 53.676‬مليون‬ ‫دج ليتقرر غلق ‪ Ófi 864 2‬بصصفة‬ ‫نهائية‪ .‬وحسصب البيان‪ ،‬فإانه ‘ ›ال‬ ‫قمع الغشس ” تسصجيل ‪ 85.188‬تدخ‪Ó‬‬ ‫نتج عنها معاينة ‪fl 17.705‬الفة و–رير‬ ‫‪fi 17255‬ضصر متابعة قضصائية مع‬ ‫لداري لـ‪Œ Ófi 986‬اريا كما‬ ‫الغلق ا إ‬ ‫سصمحت هذه التدخ‪Ó‬ت بحجز سصلع غ‪Ò‬‬ ‫مطابقة أاو غ‪ Ò‬صصا◊ة ل‪Ó‬سصته‪Ó‬ك‬ ‫قدرت كميتها بـ‪ 59.348‬طن بقيمة‬ ‫‪ 48.377‬مليون دج‪.‬‬ ‫جلة‪“ ،‬ثلت‬ ‫ص‬ ‫س‬ ‫‪Ÿ‬‬ ‫ا‬ ‫ت‬ ‫ا‬ ‫ف‬ ‫ل‬ ‫وبخصصوصس ا‪ı‬ا‬ ‫ّ‬

‫حسصب وزارة التجارة ‘ انعدام النظافة‬ ‫والنظافة الصصحية من خ‪Ó‬ل تسصجيل‬ ‫‪Œ 8.360‬اوزا بنسصبة ‪ 22.47‬با‪Ÿ‬ائة ومواد‬ ‫غ‪ Ò‬صصا◊ة ل‪Ó‬سصته‪Ó‬ك حيث ” إاحصصاء‬ ‫‪fl 1.725‬الفة بنسصبة ‪ ٪ 7.9‬و‪1227‬‬ ‫‪Œ‬اوزا بسصبب انعدام الرقابة الذاتية‬ ‫بنسصبة ‪ ٪ 93.6‬و‪fl 1.086‬الفة بنسصبة‬ ‫‪ 1.6‬با‪Ÿ‬ائة بسصبب غياب الوسصم و‪861‬‬ ‫‪fl‬الفة بسصبب منتوج غ‪ Ò‬مطابق‬ ‫بنسصبة ‪ ٪8..4‬إاضصافة إا‪fl 648 ¤‬الفة‬ ‫بنسصبة ‪ ٪ 66.3‬بسصبب إالزامية سص‪Ó‬مة‬ ‫ا‪Ÿ‬نتوج‪ .‬و‘ ›ال مراقبة ا‪Ÿ‬مارسصات‬ ‫التجارية ” تسصجيل ‪ 93289‬تدخ‪ Ó‬نتج‬ ‫عنها معاينة ‪fl 24705‬الفة و–رير‬ ‫‪fi 23661‬ضصر متابعة قضصائية مع‬ ‫لداري لـ ‪fi 1878‬ل ‪Œ‬اري كما‬ ‫الغلق ا إ‬

‫‪7‬‬

‫سصمحت هذه التدخ‪Ó‬ت‬ ‫بالكشصف عن مبلغ إاجما‹‬ ‫لعدم الفوترة مقدر بـ ‪3.284‬‬ ‫مليار دج‪ ،‬وحجز سصلع بقيمة‬ ‫‪ 5.298.939‬دج‪.‬‬ ‫طبيعة‬ ‫وبخصصوصس‬ ‫ا‪ı‬الفات ا‪Ÿ‬سصجلة فتتمثل‬ ‫لع‪Ó‬م‬ ‫أاسصاسصًا ‘ عدم ا إ‬ ‫لسصعار والتعريفات حيث‬ ‫با أ‬ ‫أاحصصيت ‪fl 15.084‬الفة‬ ‫بنسصبة ‪ ،٪ 61.06‬إاضصافة إا‪¤‬‬ ‫عدم الفوترة‪ ،‬حيث ” تسصجيل‬ ‫‪fl 2.847‬الفة بنسصبة ‪،٪52.11‬‬ ‫و‡ارسصة نشصاط ‪Œ‬اري دون‬ ‫القيد ‘ السصجل التجاري ع‪È‬‬ ‫‪fl 730.‬الفة بنسصبة ‪،٪ 7‬‬ ‫معارضصة الرقابة بـ ‪1.647‬‬ ‫‪fl‬الفة بنسصبة ‪ ،6..6‬و‡ارسصة‬ ‫أاسصعار غ‪ Ò‬شصرعية بـ ‪fl 334‬الفة‬ ‫بنسصبة ‪ ٪ 35.1‬و‡ارسصة نشصاط ‪Œ‬اري‬ ‫خارج موضصوع السصجل التجاري بـ ‪299‬‬ ‫‪fl‬الفة بنسصبة ‪ 21.1‬با‪Ÿ‬ائة‪.‬‬ ‫وحسصب ذات ا‪Ÿ‬صصادر‪à ،‬قارنة نتائج‬ ‫ا‪Ÿ‬راقبة ا‪Ÿ‬سصجلة خ‪Ó‬ل شصهر رمضصان‬ ‫لهذه السصنة مع تلك ا‪Ÿ‬سصجلة خ‪Ó‬ل‬ ‫نفسس الف‪Î‬ة من السصنة ا‪Ÿ‬اضصية‪ ،‬يتضصح‬ ‫لجمالية للمراقبة‪،‬‬ ‫تطور ‘ النتائج ا إ‬ ‫حيث انتقل عدد التدخ‪Ó‬ت من ‪155815‬‬ ‫إا‪ 178.477 ¤‬أاي بزيادة تقدر بـ ‪،٪54.14‬‬ ‫نتج عنه ارتفاع ‘ عدد ا‪ı‬الفات الذي‬ ‫وصصل إا‪fl 42410 ¤‬الفة مقابل ‪38679‬‬ ‫خ‪Ó‬ل السصنة السصابقة أاي بنسصبة زيادة‬ ‫تقدر بـ ‪ 65.9‬با‪Ÿ‬ائة‪.‬‬ ‫^ إا‪Á‬ان كيموشش‬

‫البنك الدولي يحّذر‪:‬‬

‫أاسضعار الغذاء العا‪Ÿ‬ية ارتفعت‬ ‫بـ ‪ ‘ 10‬ا‪Ÿ‬ائة خ‪Ó‬ل شضهر‬

‫^ اأعلن البنك الدو‹‪ ،‬اأول اأمسس‪ ،‬اأن‬ ‫اأسصعار الغذاء العا‪Ÿ‬ية ارتفعت بـ ‪10‬‬ ‫با‪Ÿ‬ائة ‘ جويلية ا‪Ÿ‬اضصي اذ تضصررت‬ ‫ا‪Ù‬اصصيل الزراعية من جراء ا÷فاف‬ ‫‘ الوليات ا‪Ÿ‬تحدة وشصرق اأوروبا‬ ‫وحث ا◊كومات على تعزيز ال‪È‬امج‬ ‫التي –مي فئات السصكان الأك‪Ì‬‬ ‫عرضصة للخطر‪.‬‬ ‫وقال ‘ بيان اإنه من جوان اإ‪¤‬‬ ‫جويلية ا‪Ÿ‬اضصي‪ Ú‬ارتفعت اأسصعار‬ ‫الذرة والقمح بـ ‪ ‘ 25‬ا‪Ÿ‬ائة لكل‬ ‫منهما وقفزت اأسصعار فول الصصويا بـ‬ ‫‪ ‘ 17‬ا‪Ÿ‬ائة و‪ ⁄‬ي‪Î‬اجع سصوى الأرز‬ ‫الذي هبطت اأسصعاره بـ ‪ ‘ 4‬ا‪Ÿ‬ائة‪.‬‬ ‫واأضصاف البنك اأن موؤشصره لأسصعار‬ ‫الغذاء الذي يتبع اأسصعار السصلع‬ ‫الغذائية ا‪Ÿ‬تداولة عا‪Ÿ‬يا ارتفع الشصهر‬ ‫ا‪Ÿ‬اضصي بـ ‪ 6‬با‪Ÿ‬ائة عما كان عليه ‘‬ ‫جويلية من العام ا‪Ÿ‬اضصي وواحد ‘‬ ‫ا‪Ÿ‬ائة عن ذروته السصابقة ‘ فيفري‬ ‫‪ 2011‬وذكر جيم يونغ كيم رئيسس‬ ‫البنك الدو‹ ‘ البيان اأن زيادات‬ ‫الأسصعار تعرضس للخطر ““ صصحة‬ ‫م‪Ó‬ي‪ Ú‬البشصر ورفاهيتهم““‪.‬‬ ‫وتابع قائ‪““ Ó‬ينبغي األ نسصمح‬ ‫لهذه القفزات التاريخية ل‪Ó‬أسصعار اأن‬ ‫تتحول اإ‪ ¤‬اأخطار تسصتمر مدى ا◊ياة‬ ‫اإذ تخرج الأسصر اأطفالها من ا‪Ÿ‬دارسس‬ ‫وتقلل كميات الطعام ا‪Ÿ‬غذي الذي‬ ‫تتناوله للتعويضس عن ارتفاع‬ ‫السصعار ويجب على البلدان اأن تقوم‬ ‫بتعزيز برا›ها ا‪Ÿ‬وجهة لتخفيف‬

‫الضصغط عن السصكان الشصد حرمانا‬ ‫وتنفيذ السصياسصات الصصحيحة““‪.‬‬ ‫واأشصار اإ‪ ¤‬اأن ““منطقة اإفريقيا‬ ‫والشصرق الأوسصط عرضصة للخطر‬ ‫اأك‪ Ì‬من غ‪Ò‬ها وكذلك السصكان ‘‬ ‫بلدان اأخرى ارتفعت فيها اأسصعار‬ ‫ا◊بوب ارتفاعا مفاجئا‪ .‬وقد تسصبب‬ ‫جفاف حاد ‘ الوليات ا‪Ÿ‬تحدة ‘‬ ‫انخفاضس شصديد ‪Ù‬اصصيل الذرة وفول‬ ‫الصصويا هذا العام واأضصر صصيف جاف‬ ‫‘ شصرق اأوروبا باإنتاج القمح وقال‬ ‫البنك الدو‹ اأن ا‪Èÿ‬اء ل يتوقعون‬ ‫تكرار اأزمة عام ‪ 2008‬حينما فجرت‬ ‫زيادات ‘ اأسصعار الغذاء حوادث‬ ‫شصغب ‘ بعضس البلدان‪.‬‬ ‫من ناحية اأخرى‪ ،‬اأصصدر وزراء‬ ‫مالية منتدى التعاون القتصصادي‬ ‫لسصيما وا‪Ù‬يط الهادي (اأبيك) بيانا‬ ‫‘ اجتماعهم ‘ موسصكو اأول اأمسس‬ ‫ا‪ÿ‬ميسس يحث البلدان على ““تفادي‬ ‫فرضس حظر على صصادرات““ ا◊بوب‬ ‫‘ مواجهة ا‪ı‬اوف بشصاأن اأسصعار‬ ‫الغذاء‪.‬‬ ‫وكانت روسصيا العضصو ‘ (ابيك)‬ ‫فرضصت حظرا موؤقتا على صصادرات‬ ‫ا◊بوب قبل عام‪ Ú‬بعد ‪fi‬اصصيل‬ ‫ضصعيفة ومن ا‪Ÿ‬توقع اأن يناقشس قادة‬ ‫دول (اأبيك) ‪fl‬اوف الأمن الغذائي‬ ‫حينما يجتمعون الأسصبوع ا‪Ÿ‬قبل ‘‬ ‫قمتهم السصنوية ‪Ã‬دينة ف‪Ó‬ديفسصتوك‬ ‫باأقصصى شصرق روسصيا‪.‬‬ ‫^ ق‪ .‬اإ‬

‫’زمة ا’قتصشادية العالمية ويؤوكدون‬ ‫خبراء ’ يسشتبعدون تأاثر الجزائر با أ‬

‫‪fi‬اربة التضضخم من شضأانها ا‪Ÿ‬سضاهمة‬ ‫‘ السضتقرار القتصضادي‬

‫^ اأكد ا‪ÿ‬ب‪ Ò‬القتصصادي عبد الرحمن‬ ‫بن خالفة اأن ا‪Èÿ‬اء يجمعون على‬ ‫ضصرورة قيام نهضصة جديدة ‘ تسصي‪Ò‬‬ ‫البنوك تاأخذ ‪fi‬اربة التضصخم ضصمن‬ ‫اأولوياتها‪ ،‬مشص‪Ò‬ا اإ‪ ¤‬اأن الوظيفة‬ ‫الأسصاسصية للبنوك ا‪Ÿ‬ركزية هي‬ ‫السصتقرار القتصصادي‪.‬‬ ‫ودعا بن خالفة خ‪Ó‬ل حديثه‬ ‫ل‪Ó‬إذاعة الوطنية على هامشس‬ ‫الجتماع العادي ‪Ù‬افظي البنوك‬ ‫ا‪Ÿ‬ركزية الإفريقية ‘ دورته ا‪Ÿ‬نعقدة‬ ‫با÷زائر العاصصمة اأول اأمسس اإ‪¤‬‬ ‫ضصرورة ا‪Ÿ‬ضصي اإ‪ ¤‬القتصصاد‬ ‫ا◊قيقي‪ ،‬موؤكدا اأن الوظيفة‬ ‫الأسصاسصية للبنوك ا‪Ÿ‬ركزية هي‬ ‫السصتقرار القتصصادي الذي يعرف‬ ‫تذبذبا ‘ الدول الإفريقية منبها اإ‪¤‬‬ ‫اأن ا÷زائر ليسصت ‘ مناأى عن‬ ‫الأزمات القتصصادية‪.‬‬ ‫كما اأفاد بن خالفة اأن هناك اإجماعا‬ ‫من قبل ا‪Èÿ‬اء على ضصرورة ‪fi‬اربة‬

‫التضصخم والتصصدي ل‪Ó‬أزمات النا‪Œ‬ة‬ ‫عن ضصعف الأدوات النقدية ‘ غياب‬ ‫العرضس والإنتاجية ببناء حوكمة‬ ‫وتسصي‪ Ò‬جديدين‪ .‬من جهته‪⁄ ،‬‬ ‫يسصتبعد ا‪ÿ‬ب‪ Ò‬القتصصادي‪ ،‬صصالح‬ ‫موهوبي‪ ،‬اأن يتاأثر القتصصاد ا÷زائري‬ ‫من تبعات الأزمة القتصصادية‬ ‫العا‪Ÿ‬ية‪ ،‬بسصبب تراجع سصعر برميل‬ ‫النفط‪ ،‬وذلك تزامنا مع الجتماع‬ ‫الذي يعقده ‪fi‬افظو البنوك ا‪Ÿ‬ركزية‬ ‫الإفريقية با÷زائر والذين يبحثون‬ ‫سصبل التصصدي لرتدادات هذه الأزمة‬ ‫التي طال اأمدها‪ .‬وقال موهوبي ‘‬ ‫حديث لقناة الإذاعة الدولية‪ ،‬اإن‬ ‫ا◊ديث عن اإمكانية تاأثر القتصصاد‬ ‫ا÷زائري وارد‪ ،‬وذلك بسصبب تراجع‬ ‫سصعر برميل النفط الذي تعمد عليه‬ ‫ميزانية الب‪Ó‬د‪ ،‬موؤكدا القول لأن‬ ‫ميزانية الب‪Ó‬د تعتمد على سصعر‬ ‫برميل النفط فاإن التاأثر هنا واضصح‪.‬‬

‫^ راضضية‪.‬ت‬

‫خلفا للم‪Ó‬وي ششارل ششوكا‬

‫انتخاب ‪fi‬مد لكصضاسضي رئيسضا ÷معية‬ ‫البنوك ا‪Ÿ‬ركزية اإلفريقية‬

‫^ انتخب ‪fi‬افظ بنك ا÷زائر ‪fi‬مد‬ ‫لكصصاسصي‪ ،‬اأول اأمسس‪ ،‬رئيسصا‬ ‫جديدا ÷معية البنوك ا‪Ÿ‬ركزية‬ ‫الإفريقية‪ ،‬وانتخب لكصصاسصي من‬ ‫قبل ›لسس ‪fi‬افظي البنوك‬ ‫الأعضصاء ‘ ا÷معية التي اختتمت‬ ‫اأشصغالها با÷زائر خلفا ‪Ù‬افظ البنك‬ ‫ا‪Ÿ‬ركزي لدولة مالوي شصارل‬ ‫شصوكا‪.‬‬ ‫كما انتخب ا‪Û‬لسس ‪fi‬افظ البنك‬ ‫ا‪Ÿ‬ركزي ÷زر موريسس‪ ،‬رونديسصينغ‬ ‫بهينيك‪ ،‬نائبا للرئيسس‪.‬‬ ‫كما ” انتخاب اأعضصاء مكتب‬

‫جمعية البنوك ا‪Ÿ‬ركزية الإفريقية‬ ‫الذي سصيضصم ‪fi‬افظي البنوك‬ ‫ا‪Ÿ‬ركزية لكل من السصودان‬ ‫والكونغو و‡ثل‪ Ú‬عن اللجان شصبه‬ ‫الإقليمية لوسصط وجنوب وشصرق‬ ‫وغرب اإفريقيا‪.‬‬ ‫وشصارك ‘ اأشصغال الجتماع‬ ‫الـ‪Û 36‬لسس جمعية البنوك ا‪Ÿ‬ركزية‬ ‫الإفريقية التي دامت يوما واحدا ‪31‬‬ ‫بنكا مركزيا اإفريقيا عضصوا ‘‬ ‫ا÷معية‪ ،‬ودرسس ا‪Û‬لسس مدى تنفيذ‬ ‫برنامج التعاون النقدي‪ Ó‬الإفريقي‪.‬‬ ‫^ راضضية‪.‬ت‬

‫‪alfadjreco@yahoo،fr‬‬


‫‪8‬‬

‫أ‪Ù‬لي‬

‫السشبت ‪ 1‬سشبتمبر ‪2012‬م الموافق لـ ‪ 14‬ششوال ‪1433‬هــ‬

‫““أاقوام منسشيون““ حتى با‪Ÿ‬واعيد ا’نتخابية‬

‫’مرين‬ ‫بحي الششهيد بلقاسشم ‪ 45‬عائلة تعاني ا أ‬

‫سسكان ‪ 36‬قرية ‘ ع‪ Ú‬تيموشسنت ‪Òfl‬ون‬ ‫ب‪ Ú‬ركوب ““ألدوأب““ أأو دفع ‪ 400‬دج للتنقل‬ ‫يعا‪ Ê‬قاطنو نحو ‪ 36‬دوار ببلدية ولهاصشة الغرابة بو’ية ع‪“ Ú‬وششنت من جملة من ا’نششغا’ت‬ ‫’ها‹ وا‪Ÿ‬تمثلة ‘ أازمة النقل‪ ،‬حيث اسشتغرب سشكان ا‪Ÿ‬ناطق‬ ‫جاءت ‘ مقدمتها العزلة ا‪Ÿ‬فروضشة على ا أ‬ ‫النائية من “اطل السشلطات الو’ئية ‘ حل مششكل النقل الذي يسشتمر منذ عقود مرت وسشط سشخط‬ ‫كب‪ Ò‬يع‪Î‬ي على وجه التحديد قاطني القرى وا‪Ÿ‬داششر با‪Ÿ‬نطقة‪.‬‬

‫ألتنمية ““أ‪Ÿ‬صسطلح أ‪Ÿ‬فقود““‬ ‫‘ قاموسس ألسسكان ب‪ Í‬دأود بغليزأن‬ ‫^ أب˘دى سش˘ك˘ان ح˘ي ألشش˘ه˘ي˘د ب˘ل˘قاسشم‬ ‫أ◊اج أ‪Ÿ‬توأجد ببلدية بن دأود ألتي تبعد‬ ‫غرب عن عاصشمة ألولية غليزأن بـ ‪5‬‬ ‫كلم‪ ،‬عن أسشتياءهم وتذمرهم ألششديدين‪،‬‬ ‫جرأء جملة من أ‪Ÿ‬ششاكل تربصشت بهم‬ ‫لسشنوأت طويلة وألتي نغصشت حياتهم‬ ‫أل˘˘ي˘˘وم˘˘ي˘˘ة ‘ ظ˘ل غ˘ي˘اب ضش˘روري˘ات‬ ‫أ◊ياة‪.‬‬ ‫لمرين مع‬ ‫وتعا‪ Ê‬قرأبة ‪ 45‬عائلة أ أ‬ ‫غ˘ي˘اب ق˘ن˘وأت ألصش˘رف ألصش˘ح˘ي ألتي‬ ‫أدخلتهم ‘ دوأمة ألعتماد أ‪Ÿ‬توأصشل‬ ‫على ““أ‪Ÿ‬طام‪ ““Ò‬وأ◊فر ألتقليدية ألتي‬ ‫زأدت من تفاقم ألوضشع‪ ،‬وأضشحت أ‪Ÿ‬ياه‬ ‫‪Ã‬ثابة كارثة صشحية تضشرب ألكب‪ Ò‬قبل‬ ‫ألصش˘غ‪ Ò‬وأل˘ت˘ي ح˘ركت ألسش˘ن˘ة سش˘ك˘ان‬ ‫أ◊ي ألذين ذأقوأ ذرعا من هذأ أ‪Ÿ‬ششكل‬ ‫ألذي بات ششغلهم ألششاغل‪ ،‬وأ‪Ÿ‬فروضس‬ ‫على أ÷هات أ‪Ÿ‬عنية أن تعجل ‘ إأ‚از‬ ‫لن˘˘ه˘˘اء‬ ‫ق˘˘˘ن˘˘˘وأت ل˘˘لصش˘˘رف ألصش˘˘ح˘˘ي إ‬ ‫م˘˘ت˘˘اع˘˘ب˘˘ه˘˘م و‪ÈŒ‬ه˘˘م ع˘˘ل˘˘ى أل˘ت˘ك˘ف˘ل‬ ‫ب˘˘ط˘˘ل˘˘ب˘ات˘ه˘م وب˘انشش˘غ˘الت˘ه˘م و‪Œ‬سش˘ي˘د‬ ‫مششاريع تنموية ألتي من ششأانها رفع‬

‫ألغ‪ Í‬عنهم وتوف‪ Ò‬ضشروريات أ◊ياة‬ ‫أل˘˘ك˘˘ر‪Á‬ة أل˘˘ت˘˘ي ه˘˘ي أم˘˘ل أل˘˘ع˘دي˘د م˘ن‬ ‫قاطنيها‪.‬‬ ‫وأضش˘˘ح˘˘ى أل˘˘ت˘˘زود ب˘˘ا‪Ÿ‬ي˘˘اه ألصش˘˘ا◊ة‬ ‫للششرب مششكلة حقيقية توأجه أها‹‬ ‫أ‪Ÿ‬ن˘ط˘ق˘ة لسش˘ن˘وأت طويلة‪ ،‬ح˘يث ت˘بلع‬ ‫ألعملية مسشتوياتها ألدنيا و–ول ألتزود‬ ‫ب˘˘˘ه˘˘˘ذه أ‪Ÿ‬ادة أ◊ي˘˘˘وي˘˘˘ة أل˘˘˘ت˘˘ي ل ‪Á‬ك˘˘ن‬ ‫ألسش˘˘ت˘˘غ˘˘ن˘اء ع˘ن˘ه˘ا إأ‪ ¤‬ع˘م˘ل˘ي˘ة شش˘اق˘ة‬ ‫وإأط˘˘‪Ó‬ق أل˘˘ع˘˘ن‪ Ú‬ل˘˘رح˘˘ل˘˘ة أل˘ب˘حت ع˘ن‬ ‫قطرأت أ‪Ÿ‬ياه‪.‬‬ ‫و‘ ذأت ألسش˘˘˘ي˘˘اق‪ ،‬ت˘أاخ˘ر عمليات‬ ‫رب˘˘ط سش˘˘ك˘˘ن˘ات˘ه˘م بشش˘ب˘ك˘ة أل˘ك˘ه˘رب˘اء‬ ‫ألوضشع ألذي حتم على قاطني أ◊ي إأ‪¤‬‬ ‫ألسشتنجاد بالكوأبل ألكهربائية‪ ،‬وألتي‬ ‫يشش‪Î‬ك ف˘˘ي˘˘ه˘˘ا ألسش˘˘ك˘˘ان ‘ ““ك˘˘اب˘ل““‬ ‫وأحد‪ ،‬م˘˘ا يشش˘˘ك˘˘ل ضش˘ع˘ف˘ا ‘ أل˘ت˘زود‬ ‫بالطاقة ألكهربائية و‪Œ‬عل من أجهزتهم‬ ‫أل˘ك˘ه˘روم˘ن˘زل˘ي˘ة عاطلة عن ألعمل‪ ،‬ل‬ ‫سشيما ‘ هذأ ألفصشل أ◊ار ألذي تسشجل‬ ‫فيه درجات أ◊رأرة أرقاما قياسشية‪.‬‬ ‫^ بلفوضسيل لزرق‬

‫المواطن يدفع ‪ 5‬آا’ف دج ششهريا من أاجل سشد الضشما‬

‫^ عبيد محمد‬

‫^ تسشاءلوأ عن سشبب سشياسشة ألإهمال‬ ‫وألتهميشس أ‪Ÿ‬عتمدة ألتي سشاهمت ‘‬ ‫أل˘˘˘ع˘˘زل˘˘ة وضش˘˘اع˘˘فت م˘˘ع˘˘ان˘˘اة ه˘˘وؤلء‬ ‫أ‪Ÿ‬وأطن‪ Ú‬أ‪Ÿ‬تمسشك‪ Ú‬باأرأضشيهم‪ .‬وذكر‬ ‫م˘وأط˘ن˘ون ي˘ق˘ط˘ن˘ون ‪Ã‬ن˘اط˘ق م˘ت˘ف˘رق˘ة‬ ‫خاصشة ألششهايرية ألتحاتة ألتي تضشم‬ ‫دوأوير ألغرأزة‪،‬سشيدي حسشاين‪ ،‬بتيخة‪،‬‬ ‫عمورن أنهم يعانون ألأمرين ‘ ظل‬ ‫غياب ألنقل‪ ،‬حيث يضشطرون أإ‪ ¤‬كرأء‬ ‫سش˘ي˘ارأت أل˘ك˘ل˘وندسشتان ‪Ã‬بلغ ‪400‬دج‬ ‫للتنقل أإ‪ ¤‬بني صشاف‪ ،‬سشوأء للتسشويق‬ ‫أو ألع‪Ó‬ج و‪200‬دج ذهابا للتوجه أإ‪¤‬‬ ‫بلدية سشوق ألثن‪ Ú‬لسشتخرأج ألوثائق‬ ‫ألإدأرية‪ ،‬ويضش˘˘اع˘˘ف أ‪Ÿ‬ب˘ل˘غ ‘ ح˘ال˘ة‬ ‫أل˘ع˘ودة بسش˘ي˘ارة أل˘ن˘ق˘ل غ‪ Ò‬ألشش˘رعي‪.‬‬ ‫كما أضشاف هوؤلء أ‪Ÿ‬تضشررين أنه ‘‬ ‫سشنوأت ألثمانينات كان ألنقل متوفرأ‪،‬‬ ‫ولكن بعد فتح طريق ألزوأنيف ـ بني‬

‫صشاف تغ‪ Ò‬ألوضشع وأنعدم ألنقل و”‬ ‫ت˘˘ه˘م˘يشس سش˘ك˘ان ألشش˘ه˘اب˘ن˘ة أل˘ت˘ح˘ات˘ة‬ ‫وكاأنهم ليسشوأ ‘ خريطة ولية ع‪Ú‬‬ ‫“وششنت‪ ،‬أإذ ‪ ⁄‬يشش˘˘ه˘˘دوأ ي˘˘وم˘ا زي˘ارة‬ ‫مسشوؤول من ألسشلطات أ‪Ÿ‬عنية للوقوف‬ ‫على أوضشاعهم وتسشوية أنششغالتهم‪.‬‬ ‫ل˘˘يضش˘ي˘ف ‪fi‬دث˘ون˘ا أن˘ه˘م يشش˘ع˘رون‬ ‫با‪Ÿ‬رأرة بسشبب ألتهميشس‪ ،‬فيما ياأملون‬ ‫بزيارة رئيسشة ألهيئة ألتنفيذية لتكتب‬ ‫لهم ‘ ألتاريخ أن منطقة ‪fi‬ررة زأرها‬ ‫مسشوؤول منذ فجر ألسشتق‪Ó‬ل‪ .‬علما أن‬ ‫أغ˘ل˘ب˘ي˘ة ألأه˘ا‹ ف˘ق˘رأء م˘ادي˘ا ل˘ك˘ن˘ه˘م‬ ‫يصشدرون ÷ميع ربوع ألوطن ششبابا‬ ‫م˘ن ح˘ف˘ظ˘ة أل˘ق˘رأآن ألكر‪ ،Ë‬أل˘ف˘قر هذأ‬ ‫جعلهم ‪Á‬تطون ركوب ألدوأب لقضشاء‬ ‫ح˘˘اج˘˘ي˘ات˘ه˘م م˘ن تسش˘وق وشش˘رأء أدوي˘ة‬ ‫ك˘ون˘ه˘م مضش˘ط˘ري˘ن لن˘ت˘ه˘اج مسش˘الك‬ ‫وع˘˘˘رة م˘˘˘ت˘˘˘وج˘˘ه‪ Ú‬م˘˘ن أل˘˘غ˘˘رأزة ع‪È‬‬ ‫ألوديانت وألهضشاب مرورأ بع‪ Ú‬وردة‬ ‫لأخ˘˘ذ قسش˘˘ط م˘˘ن أل˘˘رأح˘˘ة وأسش‪Î‬ج˘اع‬

‫ألأن˘˘ف˘˘اسس‪ .‬وأم˘˘ام ه˘˘ذأ أل˘˘غ‪ Í‬ي˘˘ط˘˘الب‬ ‫ألسش˘ك˘ان ب˘ت˘خصش˘يصس ح˘اف˘ل˘ة عمومية‬ ‫ت˘˘ع˘˘م˘ل ع˘ل˘ى مسش˘ت˘وى ه˘ذه أل˘دوأوي˘ر‬ ‫ل˘ت˘خ˘ف˘ي˘ف عبء أل˘ت˘ن˘قل عن أ‪Ÿ‬وأطن‪Ú‬‬ ‫وخاصشة ألعمال وأ‪Ÿ‬سشن‪ .Ú‬يحدث هذأ‬ ‫‘ ألوقت ألذي تدعمت فيه حضش‪Ò‬ة‬ ‫ألولية بـ‪ 10‬حاف‪Ó‬ت للنقل أ◊ضشري‬ ‫ت˘˘ط˘˘وف ب‪ Ú‬ب˘˘ل˘˘دي˘˘ات شش˘˘ع˘ب˘ة أل˘ل˘ح˘م‬ ‫وسشيدي بن عدة وعاصشمة ألولية‪.‬‬ ‫و‘ هذأ ألصشدد يقول أحد ألف‪Ó‬ح‪Ú‬‬ ‫يا ليت حضشيت بلديتنا بحافلة وأحدة‬ ‫أو سش˘˘˘ي˘˘˘ارة ن˘˘˘ق˘˘ل ج˘˘م˘˘اع˘˘ي م˘˘ادأم أن‬ ‫ول˘ه˘اصش˘ة أل˘ت˘ح˘ات˘ة ” ت˘ع˘ب˘ي˘د ط˘ريقها‬ ‫ألرأبط ب‪ Ú‬بني صشاف وألغرأزة بدأئرة‬ ‫ولهاصشة‪.‬‬ ‫وبعبارة أخرى يطالب ألأها‹ من‬ ‫ألسشلطات أ‪Ÿ‬عنية ألنظر ‘ أوضشاعهم‬ ‫بع‪ Ú‬جدية كونهم أقوأم حافظوأ على‬ ‫عادأتهم وتقاليدهم و‪ ⁄‬يعرفوأ نقطة‬ ‫سشودأء ‘ ألعششرية‪.‬‬

‫’فراج عن حصشة ‪ 120‬سشكن اجتماعي وترحيل سشكان عمارات ““الطليان““‬ ‫في انتظار ا إ‬

‫ألشسارع ببلدية ڤديل ‘ وهرأن على فوهة بركان‬

‫^ ق˘˘ررت أخ‪Ò‬أ دأئ˘رة ڤ˘دي˘ل ب˘وه˘رأن‬ ‫لفرأج عن‬ ‫وألتي تبعدها بـ ‪ 35‬كلم أ إ‬ ‫ألسش˘˘ك˘˘ن˘˘ات ألج˘˘ت˘˘م˘˘اع˘˘ي˘˘ة وأل˘˘ت˘˘ي ”‬ ‫تسش˘ل˘ي˘م˘ه˘ا م˘ن˘د سش˘ن˘وأت وطال أنتظار‬ ‫ألسش˘ك˘ان أ‪Ÿ‬تضش˘رري˘ن م˘ن أزم˘ة سش˘ك˘ن‬ ‫ألسشتفادة منها‪.‬‬ ‫وي‪Î‬قب ألششارع بذأت ألبلدية دأئرة‬ ‫ڤ˘دي˘ل ت˘ع˘ل˘ي˘ق ق˘وأئم أ‪Ÿ‬سشتفيدين بعدما‬ ‫إأششاعات عن وجود أششخاصس غرباء عن‬ ‫ألبلدية‪ ،‬أسشتفادوأ من أ◊صشة ألسشكنية‬ ‫أ‪Ÿ‬رتقب توزيعها وأ‪Ÿ‬قدرة بـ ‪ 120‬وحدة‬ ‫ألتي سشتصشنع مع بدأية ألششهر أ÷اري‬ ‫أ◊دث بالدأئرة ألتي يح‪Î‬ق سشكانها من‬ ‫ط˘˘˘ال˘˘ب˘˘ي ألسش˘˘ك˘˘ن ع˘˘ل˘˘ى ن˘˘ار ه˘˘ادئ˘˘ة‪،‬‬ ‫وينتظرون ألسشتفادة من ألسشكنات بعد‬ ‫ت˘˘خ˘˘وف مسش‪Ò‬ي أل˘˘دأئ˘˘رة م˘ن أن˘ف˘‪Ó‬ت‬

‫ألوضشع‪ ،‬خاصشة أن ألعرضس أصشبح ل‬ ‫يوأزي ألطلب ‘ ظل موجة تهديدأت‬ ‫من قبل ألسشكان ‪Ÿ‬سش‪Ò‬ين ألبلدية من‬ ‫أ‪Ÿ‬ن˘˘˘˘ت˘˘˘˘خ˘˘˘˘ب‪ Ú‬أل˘˘˘˘ذي˘˘˘˘ن ت˘˘˘˘دور ب˘˘˘عضس‬ ‫لسشد‬ ‫أل˘تصش˘ري˘ح˘ات أن˘ه˘م ن˘الوأ حصشة أ أ‬ ‫من تلك ألسشكنات ألتي يرتقب أن توجه‬ ‫إأ‪ ¤‬أصشحابها من أ‪Ù‬روم‪.Ú‬‬ ‫م˘ن ج˘هتها‪ ،‬شش˘ه˘دت دأئ˘رة وب˘ل˘دية‬ ‫ڤ˘˘دي˘˘ل م˘˘ن˘˘د ب˘˘دأي˘ة ألسش˘ن˘ة م˘وج˘ة م˘ن‬ ‫ألح˘ت˘ج˘اج˘ات وألع˘تصش˘ام ل˘ل˘م˘ط˘ال˘بة‬ ‫لقامة ‘‬ ‫ب˘السش˘ك˘ن ألج˘ت˘م˘اع˘ي ب˘دل أ إ‬ ‫مسشاكن ل تصشلح حتى للحيوأنات ول‬ ‫تضشمن ألعيشس ألكر‪ Ë‬للموأطن‪.Ú‬‬ ‫أع˘ل˘ن م˘ن ج˘ه˘ت˘ه رئ˘يسس دأئ˘رة ڤديل‬ ‫م˘ولت˘ي لـ““ألفجر““‪ ،‬ع˘˘ن ت˘وزي˘ع م˘ع‬ ‫ب˘دأي˘ة سش˘ب˘ت˘م‪ 120 È‬سش˘ك˘ن أجتماعي‬

‫إأي˘ج˘اري ب˘ع˘دم˘ا أن˘ط˘ل˘قت أل˘ت˘ح˘ق˘يقات‬ ‫للمسشتفيدين‪ ،‬و‪ ⁄‬يعد هنالك‪ ،‬إأل‬ ‫م˘˘ل˘ف˘ات ‪ ⁄‬ي˘ت˘م أسش˘ت˘ك˘م˘ال˘ه˘ا‪ ،‬لكنها‬ ‫سشتكون ‪fi‬ل درأسشة قبل نهاية ألششهر‬ ‫أ÷اري‪ ،‬ح˘˘يث وصش˘˘لت نسش˘˘ب˘ة درأسش˘ة‬ ‫أ‪Ÿ‬لفات إأ‪ 99 ¤‬با‪Ÿ‬ائة‪ ،‬إأضشافة إأ‪ ¤‬ذلك‬ ‫يوجد برنامج سشكني آأخر من أ‪Ÿ‬رتقب أن‬ ‫تتدعم به ألدأئرة متكون من ‪ 192‬سشكن‬ ‫لفائدة أ‪Ÿ‬قيم‪ ‘ Ú‬ألبنايات ألهششة‪.‬‬ ‫و‘ سشياق ذي صشلة من أ‪Ÿ‬رتقب أن‬ ‫ت˘˘ت˘م م˘ب˘اشش˘رة ع˘م˘ل˘ي˘ة ت˘رح˘ي˘ل سش˘ك˘ان‬ ‫عمارأت ألطاليان ““بالصشديقية““ ألبالغ‬ ‫عددهم ‪ 500‬عائلة إأ‪ ¤‬سشكنات لئقة‬ ‫‘ ب˘ل˘دي˘ة ب˘ئ˘ر أ÷‪ Ò‬وألسش˘ان˘ية‪ ،‬حسشب‬ ‫بيان صشادر عن ولية وهرأن‪.‬‬ ‫^ م‪ .‬زوليخة‬ ‫‪10‬‬

‫ندرة ‘ قارورأت أ‪Ÿ‬ياه أ‪Ÿ‬عدنية بغليزأن‬

‫^ تسشاءل ألعششرأت من سشكان ولية‬ ‫غليزأن ‘ ألأيام ألأخ‪Ò‬ة عن ألأسشباب‬ ‫ألتي تقف ورأء نقصس وندرة حادة ‘‬ ‫قارورأت أ‪Ÿ‬ياه أ‪Ÿ‬عدنية ‪Ã‬ح‪Ó‬ت ألتجار‪،‬‬ ‫أ‪Ÿ‬نتششرة باإقليم ألبلديات‪ ،‬ل سشيما على‬ ‫مسشتوى عاصشمة ألولية‪.‬‬ ‫وكشش˘˘فت ‪Œ‬ار أل˘˘ت˘˘ج˘˘زئ˘˘ة ل˘ي˘وم˘ي˘ة‬ ‫““ألفجر““‪ ،‬ب˘˘اأنّ˘˘ه ل˘˘يسس م˘˘ن ألسش˘˘ه˘˘ل‬ ‫أ◊صش˘ول ع˘ل˘ى ق˘ارورة أ‪Ÿ‬ي˘اه أ‪Ÿ‬ع˘دن˘ي˘ة‬ ‫خ‪Ó‬ل هذه ألأيام‪ ،‬لأسشباب ‪ ⁄‬يفهمها‬ ‫أ÷ميع‪ ،‬خ˘˘اصش˘˘ة وأنّ ب˘˘عضس أل˘˘ت˘ج˘ار‬ ‫–دث˘˘وأ ع˘ن أرت˘ف˘اع ط˘ال˘ب˘ي ه˘ذه أ‪Ÿ‬ادة‬ ‫أ‪Ÿ‬عدنية بسشبب أمتناع أ‪Ÿ‬وأطن‪ Ú‬ششرب‬ ‫أ‪Ÿ‬ي˘اه أل˘ت˘ي ت˘ذرف˘ه˘ا ح˘ن˘ف˘ي˘اتهم بسشبب‬ ‫نكهتها ولونها‪ ،‬وأفاد تاجر ‘ بلدية‬ ‫جديوية‪ ،‬ب˘˘اأنّ˘ه ت˘ن˘ق˘ل م˘رأرأ وت˘ك˘رأرأ‬ ‫ل˘˘ل˘˘حصش˘ول ع˘ل˘ى حصش˘ت˘ه م˘ن ب˘ائ˘ع˘ي‬ ‫أ÷ملة‪ ،‬غ‪ Ò‬أنّ ‪fi‬اولت˘˘˘˘˘˘˘˘ه ب˘˘˘˘˘˘˘اءت‬ ‫بالفششل‪ ،‬فاأضشحى دكانه ل يتوفر على‬ ‫ه˘ذه أ‪Ÿ‬ادة‪ ،‬أل˘ت˘ي سش˘ب˘بت ل˘ه ح˘رجا مع‬ ‫زبائنه‪.‬‬ ‫وشش˘˘ه˘دت ق˘ارورأت أ‪Ÿ‬ي˘اه أ‪Ÿ‬ع˘دن˘ي˘ة‬ ‫خ‪Ó‬ل هذه ألصشائفة أرتفاعا ‘ ألسشعر‪،‬‬ ‫حيث ‪Œ‬اوز ‘ بعضس أ‪ÓÙ‬ت ‪ 40‬دج‬ ‫لقارورة ذأت سشعة ‪ 1‬ل‪ ،Î‬بعد ألطلب‬ ‫أ‪Ÿ‬ت˘زأي˘د ع˘ل˘ي˘ه˘ا م˘ن ق˘ب˘ل أ‪Ÿ‬سشتهلك‪،Ú‬‬

‫بلدية سشيدي حمادوشش ‘ سشيدي بلعباسش‬

‫أ‪Ÿ‬تعاملون أ‪ÿ‬وأصس يضسربون‬ ‫بسسبب قرب إأط‪Ó‬ق ألنقل أ◊ضسري‬

‫^ دخل ألناقلون أ‪ÿ‬وأصس ألعاملون على‬ ‫مسشتوى أ‪ÿ‬ط ألرأبط ب‪ Ú‬بلدية سشيدي‬ ‫حمادوشس ومقر ولية سشيدي بلعباسس‬ ‫على مسشافة ‪ 51‬كلم ‘ إأضشرأب مفتوح‬ ‫ع˘ن ألعمل‪ ،‬أح˘ت˘ج˘اج˘ا م˘ن˘هم على قرب‬ ‫دخ˘˘ول أ‪Ÿ‬ت˘˘ع˘˘ام˘˘ل أل˘˘وط˘˘ن˘ي ‘ أل˘ن˘ق˘ل‬ ‫أ◊ضشري حيز ألنششاط‪.‬‬ ‫لمر ألذي سشيؤوثـر وبششكل سشلبي‬ ‫أأ‬

‫بلدية فرندة في تيارت‬

‫هدم أأربعة توسسعات فوضسوية فقط من ›موع ‪ 90‬بناء فوضسويا‬ ‫^ باششرت مصشالح بلدية فرندة بالتنسشيق مع مصشالح‬ ‫أم˘˘ن أل˘˘دأئ˘˘رة ع˘˘م˘˘ل˘ي˘ة ه˘دم أل˘ب˘ن˘اي˘ات وأل˘ت˘وسش˘ع˘ات‬ ‫ألعمرأنية ألفوضشوية‪ ،‬ألعملية أنطلقت أول أمسس‪ ،‬أين‬ ‫مسشت ‘ بدأيتها عملية هدم أربعة توسشعات عمرأنية‬ ‫فوضشوية بكل من أحياء‪ 34 ،‬ششهيدأ‪ ،‬ألعباسس وأ◊سش‪،Ú‬‬ ‫لم‪ Ò‬عبد ألقادر‪.‬‬ ‫‪ 220‬سشكن وحي أ أ‬ ‫و–صشي مصشالح ألعمرأن بالبلدية‪ ،‬ما ›موعه ‪90‬‬

‫بناية وتوسشع فوضشوي أصشدر بحقها قرأر هدم صشادر‬ ‫عن رئيسس بلدية فرندة منها ‪ 88‬حالة مسشجلة ‪Ã‬دينة‬ ‫فرندة وحالت‪ Ú‬بالقرى ألتابعة لها‪.‬‬ ‫عملية ألهدم أسشتحسشنها ألكث‪ Ò‬من موأطني بلدية‬ ‫فرندة‪Ÿ ،‬ا سش˘ب˘ب˘ت˘ه ‘ ح˘ال˘ة أل˘ف˘وضش˘ى وغ˘لق لبعضس‬ ‫أ‪Ÿ‬مرأت‪ ،‬كما يأامل أن تتوأصشل لتمسس أ÷ميع بدون‬ ‫أسشتثناء‪ ،‬خاصشة أنه يوجد أششخاصس من ذوي ألنفوذ‪،‬‬

‫خاصشة ‘ أ‪Ÿ‬ناطق وألأحياء ألششعبية‪،‬‬ ‫ألتي يششتكي فيها أصشحابها من تلوث‬ ‫مياه ألششرب‪ ،‬كما هو ألأمر بالنسشبة‬ ‫لعاصشمة ألولية غليزأن‪ ،‬ألتي يششهد‬ ‫سش˘د سش˘ي˘دي أ‪fi‬م˘د ب˘ن ع˘ودة ت˘وح˘‪،Ó‬‬ ‫لأسش˘ب˘اب ›ه˘ول˘ة‪ ،‬أثـر ع˘˘˘ل˘˘˘ى ل˘˘ون‬ ‫ومذأق هذه أ‪Ÿ‬ادة‪ ،‬ما جعل ألعائ‪Ó‬ت‬ ‫عمل على أقتناء أ‪Ÿ‬ياه أ‪Ÿ‬عدنية للششرب‪،‬‬ ‫مرغم‪ Ú‬على ذلك‪ ،‬رغم ألفاتورة ألتي‬ ‫أصش˘ب˘ح ي˘دف˘ع˘ه˘ا أ‪Ÿ‬وأط˘ن أل˘بسش˘يط ‘‬ ‫ولية تعرف بسشدودها ألث‪Ó‬ث وأآبارها‬ ‫أ‪Ÿ‬الية‪ .‬وحسشب ألأصشدأء ألتي جمعتها‬ ‫أ÷ري˘˘دة ف˘˘اإنّ ب˘˘عضس أل˘˘ع˘ائ˘‪Ó‬ت ت˘دف˘ع‬ ‫ششهريا ‪ 5000‬دج لقتناء هذه أ‪Ÿ‬ادة‪ ،‬فيما‬ ‫يعمل أصشحاب أ‪Ÿ‬ركبات أ◊صشول على‬ ‫م˘˘ي˘اه ألشش˘رب ب˘ال˘ت˘ن˘ق˘ل ن˘ح˘و أ‪Ÿ‬ن˘اط˘ق‬ ‫ألأخرى‪ ،‬أل˘ري˘ف˘ي˘ة ‘ أ÷ه˘ة أل˘غ˘رب˘ية‪،‬‬ ‫وجلب أ‪Ÿ‬ياه عن طريق ألدلء‪.‬‬ ‫و‪ ⁄‬ي˘ت˘وق˘ف ت˘وسش˘ع أسش˘ت˘ه‪Ó‬ك أ‪Ÿ‬ياه‬ ‫أ‪Ÿ‬عدنية ‘ أ‪Ÿ‬ناطق أ◊ضشرية بل ظهر‬ ‫وزأد ح˘˘دة رغ˘˘م غ˘˘‪Ó‬ئ˘˘ه˘˘ا ‘ أ‪Ÿ‬ن˘˘اط˘ق‬ ‫ألريفية‪ ،‬خاصشة تلك ألتي تعا‪ Ê‬من‬ ‫ق˘˘دم وصش˘˘دئ شش˘˘ب˘˘ك˘˘ة أيصش˘˘ال م˘˘ي˘˘اه‬ ‫ألششرب‪‡ ،‬ا يجعل هذه أ‪Ÿ‬ادة تاأخذ ألوأنا‬ ‫تختلف عن لونها ألأصشلي‪.‬‬ ‫^ بلفوضسيل لزرق‬

‫ق˘˘ام˘˘وأ ب˘إا‚از ب˘ن˘اءأت وت˘وسش˘ع˘ات ك˘ب‪Ò‬ة ف˘وضش˘وي˘ة‪،‬‬ ‫بعضشهم قام بإا‚از بناءأت بعدة طوأبق بعدما كانت‬ ‫عبارة عن ‪fi‬ل وكششك ‪Œ‬اري‪ ،‬أين يبقى سشكان بلدية‬ ‫ف˘رن˘دة ي‪Î‬ق˘ب˘ون أن “سس ع˘م˘ل˘ي˘ة أل˘ه˘دم أ÷م˘ي˘ع بدون‬ ‫أسشتثناء سشوأء كان مقتدرأ وصشاحب نفوذ أو ششخصس‬ ‫لنه بصشرأحة أ÷ميع خالف ألقانون‪.‬‬ ‫عادي أ‬ ‫^ عبد ألقادر بلعبيد‬

‫ع˘ل˘ى نشش˘اط˘ه˘م وسش˘يحيلهم على بطالة‬ ‫مؤوكدة على حد تعب‪Ò‬هم‪ ،‬كما أكدوأ أن‬ ‫لجرأء سشيدخلهم ‘ منافسشة قوية‬ ‫هذأ أ إ‬ ‫سش˘˘ت˘ؤودي ب˘ه˘م إأ‪ ¤‬ضش˘ع˘ف م˘دأخ˘ي˘ل˘ه˘م‪،‬‬ ‫مصشرح‪ Ú‬أن أ‪ÿ‬ط ألعامل‪ Ú‬به ل يعا‪Ê‬‬ ‫من أزمة نقل بدليل ضشمانهم للخدمة‬ ‫لمر ألذي دفعهم‬ ‫طيلة سشاعات ألنهار‪ ،‬أ أ‬ ‫إأ‪ ¤‬شش˘˘ل ج˘˘م˘˘ي˘ع وسش˘ائ˘ل أل˘ن˘ق˘ل سش˘وأء‬ ‫لجرة من‬ ‫أ‪Ÿ‬ركبات أ÷ماعية وسشيارأت أ أ‬ ‫أج˘ل ألضش˘غ˘ط ع˘ل˘ى ألسش˘ل˘ط˘ات أ‪Ù‬ل˘ي˘ة‬ ‫لل‪Î‬أجع على قرأرها‪ ،‬وأخذ مصشلحتهم‬ ‫ب˘ع‪ Ú‬ألع˘ت˘ب˘ار‪ .‬وي˘˘˘ذك˘˘˘ر أن أ◊رك˘˘ة‬ ‫ألح˘˘ت˘˘ج˘˘اج˘ي˘ة ه˘ذه أدت إأ‪ ¤‬شش˘ل˘ل ت˘ام˘‬ ‫با‪Ÿ‬وأصش‪Ó‬ت‪ ،‬ما أدى إأ‪ ¤‬تعطل مصشالح‬ ‫أ‪Ÿ‬وأطن‪ Ú‬خاصشة فئة ألعمال وأ‪Ο‬ددين‬ ‫لمر ألذي‬ ‫على عاصشمة ألولية‪ ،‬وهو أ أ‬ ‫دفعهم إأ‪ ¤‬أ‪Ÿ‬طالبة بحل سشريع للمششكل‬ ‫ووضشع حد للمعاناة ألتي يتخوفون من‬ ‫أسشتمرأرها مع ألدخول ألجتماعي‪.‬‬ ‫^ غنية‪ .‬شس‬ ‫‪alfadjrmahali@yahoo.fr‬‬


‫أاخبار الشسرق‬

‫السسبت ‪ 1‬سسبتمبر ‪2012‬م الموافق لـ ‪ 14‬شسوال ‪1433‬هــ‬

‫‪9‬‬

‫نحو إانشساء ‪ 10‬أاسسواق جوارية أاخرى بولية أام البواقي‬

‫ا’نط‪Ó‬ق ‘ عملية إازالة اأ’سسواق الفوضسوية بع‪ Ú‬البيضساء‬ ‫انطلقت‪ ،‬خ‪Ó‬ل الـ‪ 48‬سساعة ا‪Ÿ‬اضسية‪ ،‬السسلطات ا‪Ù‬لية على مسستوى دائرة ع‪ Ú‬البيضساء ‘ عملية إازالة‬ ‫لسسواق الفوضسوية وترحيل التجار والباعة الفوضسوي‪ Ú‬ا‪Ÿ‬تواجدين بها إا‪ ¤‬أاماكن م‪Ó‬ئمة‪ ،‬السسلطات‬ ‫ا أ‬ ‫لماكن ا÷ديدة‬ ‫الولئية وا‪Ù‬لية وعلى رأاسسها الوا‹ ‪fi‬مد الصسالح مانع نزلوا ميدانًيا وعاينوا ا أ‬ ‫لماكن القد‪Á‬ة ا‪Ÿ‬تواجدة على مسستوى أاحياء أاحمد‬ ‫ا‪ı‬صسصسة لسستقطاب التجار بعد ترحيلهم من ا أ‬ ‫بن موسسى وعباسس لغرور ا‪Ÿ‬عروف باسسم ““رود الصسا‪.““ÚÁ‬‬

‫‪äÉbôØàe‬‬ ‫وفاة فتاة اأقدمت على‬ ‫ا’نتحار بباتنة‬

‫^ اأفادت مصسادر طبية من مسستشسفى‬ ‫باتنة ا÷امعي اأن الفتاة التي اأقدمت‬ ‫على عملية ا’نتحار بحر ا’أسسبوع‬ ‫الفارط برمي نفسسها من الطابق ا’أول‬ ‫’إحدى عمارات حي ‪ 1000‬مسسكن‬ ‫ب‪È‬يكة قد فارقت ا◊ياة‪،‬بعد مكوثها‬ ‫بغرفة ا’إنعاشس ‪Ÿ‬دة تزيد عن‬ ‫ا’أسسبوع‪ .‬وقد نقلت عقب ‪fi‬اولة‬ ‫ا’نتحار من مسستشسفى بريكة اإ‪¤‬‬ ‫ا‪Ÿ‬سستشسفى ا÷امعي بباتنة للتكفل بها‬ ‫طبيا‪ ،‬نظرا ‪ÿ‬طورة اإصسابتها على‬ ‫مسستوى الراأسس‪ ،‬غ‪ Ò‬اأن حالتها كانت‬ ‫خطرة حسسب ا’أطباء‪ .‬ويذكر اأن اإقدام‬ ‫الضسحية على رمي نفسسها جاء بعد‬ ‫خ‪Ó‬ف مع زوجها على اأمر بسسيط‪،‬‬ ‫حيث اأنهما حديثا الزواج كما اأشسرنا‬ ‫اإليه ‘ عدد سسابق‪ ‘ ،‬انتظار ما‬ ‫سستسسفر عنه التحقيقات ا’أمنية ‘‬ ‫ا◊ادثة‪.‬‬

‫‪ ..‬وسسقوط ‡يت لشساب‬ ‫من بناية ب‪È‬يكة‬

‫^ عمار قردود‬

‫^ عملية ال‪Î‬حيل هذه جاءت بعد نحو‬ ‫اأزيد من عام كامل من التخطيط‬ ‫والدراسسة ’إ“ام ا’إجراءات ا’إدارية‬ ‫والتنظيمية ا‪Ÿ‬تعلقة بالعملية التي‬ ‫حضسر ‘ معاينة ا’أماكن ا÷ديدة‬ ‫ا‪ı‬صسصسة لها مفتشس عن مديرية‬ ‫التجارة‪ .‬وقد اأقصسى ا‪Ÿ‬كلف‪ Ú‬بتنظيم‬ ‫عملية ال‪Î‬حيل هذه كل من لديه‬ ‫سسجل ‪Œ‬اري ومن له ‪Ófi‬ت ‪Œ‬ارية‪،‬‬ ‫وذلك بعد اإحصساء ‪ 120‬تاجرا فوضسوًيا‬ ‫ً‬ ‫تتوفر فيهم شسروط ال‪Î‬حيل حيث‬ ‫اأجريت لهم قرعة لضسبط اأماكن‬ ‫ا‪ÓÙ‬ت بحضسور ‪fi‬ضسر قضسائي‪،‬‬ ‫وهم التجار الذين اسستلموا قرارات‬ ‫ا’سستفادة من ا’أماكن ا÷ديدة و”‬ ‫اإعفاوؤهم كتحفيز اأو‹ من تسسديد‬ ‫الضسرائب طيلة سسنت‪ Ú‬متتاليت‪.Ú‬‬ ‫مصسالح ا’أمن لدائرة ع‪ Ú‬البيضساء‬ ‫حضسرت من جهتها عملية ا‪Ÿ‬عاينة‬ ‫ا‪Ÿ‬يدانية التي تضسمنت كذلك القيام‬ ‫بجولة حول التجار الفوضسوي‪Ú‬‬ ‫لتذك‪Ò‬هم با‪Ÿ‬وعد ا‪Ù‬دد‪ ،‬مع التاأكيد‬ ‫على اأن اأي تقصس‪ ‘ Ò‬تطبيق قرارات‬ ‫الدولة سسيقابله اسستخدام للقوة‬ ‫العمومية‪ ،‬وذلك بعد سسلسسلة‬ ‫ا’إعذارات التي ” ا’إع‪Ó‬ن عنها‬ ‫وتعليقها ع‪ È‬الشسارع الرئيسسي‬ ‫واأماكن تواجد التجار والباعة‬

‫الفوضسوي‪ .Ú‬من جهة اأخرى‪ ،‬اشستكى‬ ‫عدد من التجار والباعة الفوضسوي‪Ú‬‬ ‫لـ““الفجر““‪ ،‬والذين ‪ ⁄‬تشسملهم‬ ‫العملية من ا’إقصساء والتهميشس‪ ،‬وهم‬ ‫الذين تكونت ’أجلهم ÷نة لدراسسة‬ ‫الطعون على مسستوى البلدية‪ ،‬وهي‬ ‫التي باشسرت عملها واأوكل لها مهمة‬ ‫اإقصساء وشسطب اأي تاجر فوضسوي ’‬ ‫تتوفر فيه الشسروط ا‪Ÿ‬طلوبة‪ .‬ونشس‪Ò‬‬ ‫اإ‪ ¤‬اأن بلدية ع‪ Ú‬البيضساء انطلقت ‘‬ ‫تشسييد ث‪Ó‬ثة اأسسواق جوارية بعد‬ ‫اختيارها ا’أماكن ا‪ı‬صسصسة لها‪ ،‬كما‬ ‫طماأن وا‹ الو’ية سسكان ا‪Ÿ‬دينة باأن‬ ‫الو’ية عازمة على اإنشساء ‪ 10‬اأسسواق‬ ‫جوارية اأخرى‪ ‘ ،‬الوقت الذي‬ ‫سستنطلق ا’أشسغال ’إ‚از واحد من‬ ‫اأك‪ È‬اأسسواق ا÷ملة لبيع ا‪ÿ‬ضسر‬ ‫والفواكه بو’يات الشسرق‪ ،‬حيث‬ ‫خصسصست له مسساحة ‪ 3‬هكتارات‬ ‫على مسستوى قرية ع‪ Ú‬فرحات‬ ‫ببلدية الزرق بدائرة ع‪ Ú‬البيضساء‪.‬‬

‫ارتياح لدى ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬مقابل‬ ‫تذمر الباعة الفوضسوي‪Ú‬‬

‫هذه ا‪Ÿ‬بادرة لقيت ارتياًحا كبً‪Ò‬ا‬ ‫لدى سسكان ا‪Ÿ‬دن ا‪Ÿ‬عنية على اعتبار‬ ‫اأنها سساهمت ‘ تطه‪ Ò‬ا’أرصسفة من‬ ‫الباعة الفوضسوي‪ Ú‬الذين احتلوا‬ ‫معظم الشسوارع‪ ،‬حيث يعمد هوؤ’ء‬ ‫التجار اإ‪ ¤‬عرضس ‪fl‬تلف السسلع‬

‫ندرة ‘ وثائق ا◊الة ا‪Ÿ‬دنية ببلدية قسسنطينة‬ ‫لخ‪Ò‬ة ندرة ملحوظة ‘ وثائق ا◊الة ا‪Ÿ‬دنية على مسستوى‬ ‫ليام ا أ‬ ‫^ سسجلت خ‪Ó‬ل ا أ‬ ‫‪fl‬تلف القطاعات ا◊ضسرية التابعة لبلدية قسسنطينة‪ .‬وأاكد مسسؤوول ‪Ã‬صسلحة ا◊الة‬ ‫ا‪Ÿ‬دنية بالقطاع ا◊ضسري سسيدي راشسد ‘ قلب مدينة قسسنطينة‪ ،‬والذي يعت‪ È‬أاك‪È‬‬ ‫القطاعات ا◊ضسرية السسبعة أان مصسالح البلدية تنتظر اسست‪Ó‬م الوثائق من ا‪Ÿ‬طبعة‬ ‫لسسبوع ا÷اري‪ .‬وقد أاعرب مواطنون وجدناهم ‘ طواب‪ Ò‬كب‪Ò‬ة عن‬ ‫ا‪Ÿ‬ركزية خ‪Ó‬ل ا أ‬ ‫قلقهم إازاء ندرة الوثائق خاصسة وأان ا‪Ÿ‬شسكل يأاتي قبيل الدخول ا‪Ÿ‬درسسي‪ ،‬وهو ما قد‬ ‫يصسعب اسستخراج الوثائق ا‪ÿ‬اصسة بالتمدرسس و‘ مقدمتها شسهادات ا‪Ÿ‬ي‪Ó‬د‪.‬‬

‫^ سسهام‪ .‬ج‬

‫والبضسائع ‪Ã‬ا ‘ ذلك الفاسسدة منها اأو‬ ‫التي انتهت مدة صس‪Ó‬حية اسسته‪Ó‬كها‬ ‫وذلك بطرق عشسوائية وفوضسوية‬ ‫وغ‪ Ò‬قانونية‪ ،‬ا’أمر الذي يشسكل‬ ‫خطرا على صسحة ا‪Ÿ‬سستهلك‪Ú‬‬ ‫ً‬ ‫ويعرقل حركة ا‪Ÿ‬رور‪.‬‬ ‫ونشس‪ Ò‬اإ‪ ¤‬اأن وزارة التجارة كانت‬ ‫قد وضسعت خطة مشس‪Î‬كة مع وزارة‬ ‫الداخلية وا÷ماعات ا‪Ù‬لية‪ ” ،‬على‬ ‫اإثـرها اإرسسال تعليمة وزارية ‘ شسهر‬ ‫اأفريل ‪ .2011‬وتهدف هذه ا‪ÿ‬طوة التي‬ ‫’ تزال سسارية ا‪Ÿ‬فعول‪ ،‬اإ‪ ¤‬اسستيعاب‬ ‫الشسباب على مسستوى ا’أسسواق‬ ‫ا‪Ÿ‬وازية‪ ،‬من خ‪Ó‬ل تهيئة فضساءات‬ ‫جديدة‪ ،‬كما اأن وزارة التجارة اق‪Î‬حت‬ ‫جملة من ا’إجراءات من خ‪Ó‬ل قانون‬ ‫ا‪Ÿ‬الية ‪ ،2011‬من بينها رفع العراقيل‬ ‫الب‪Ò‬وقراطية للتسسجيل ‘ السسجل‬ ‫التجاري‪ ،‬وتداب‪ Ò‬اأخرى لتقليصس‬ ‫ا’أعباء الضسريبية ‘ السسنوات‬ ‫ا‪ÿ‬مسس ا’أو‪ ¤‬من ‡ارسسة النشساط‬ ‫التجاري‪.‬‬ ‫وحسسب مصسدر ‪fi‬لي مسسوؤول‬ ‫‪Ã‬ديرية التجارة لو’ية اأم البواقي‬ ‫لـ““الفجر““‪ ،‬فاإن وزارة التجارة ’‬ ‫‪Á‬كنها ‪fi‬اربة ا’أسسواق الفوضسوية‪،‬‬ ‫’أن ا‪Ÿ‬شسكل له ع‪Ó‬قة بالنظام العام‪،‬‬ ‫وهو من اختصساصس وزارة الداخلية‪،‬‬ ‫ويقتصسر عمل وزارة التجارة على‬ ‫التقن‪ Ú‬التجاري من خ‪Ó‬ل مراقبة‬ ‫اأصسحاب ا‪ÓÙ‬ت التجارية وتطبيق‬ ‫ا‪Ÿ‬نتجات‬ ‫ومطابقة‬ ‫ا’أسسعار‬ ‫للمواصسفات‬ ‫للبيع‬ ‫ا‪Ÿ‬عروضسة‬ ‫ا‪Ÿ‬طلوبة وا‪Ù‬ددة‪ .‬اأما فيما يخصس‬ ‫اأو’ئك الذين يحتلون ا’أرصسفة‬ ‫والشسوارع وحتى الطرقات من‬ ‫التجار والباعة الفوضسوي‪ ،Ú‬فذلك‬ ‫من اهتمامات وزارة الداخلية‬ ‫ومصسالح ا’أمن التابعة لها‪.‬‬

‫سسكان بلدية بوحمامة بخنشسلة‬

‫ا‪Ÿ‬طالبة بإالغاء قائمة البناء الريفي ومعاقبة ا‪Ÿ‬زورين‬ ‫^ طالب سسكان بلدية بوحمامة الواقعة‬ ‫غرب مقر عاصسمة الو’ية خنشسلة بنحو‬ ‫‪ 70‬كلم ‘ رسسالة موجهة إا‪ ¤‬وا‹‬ ‫الو’ية‪ ،‬موقعة من طرف ‡ثليهم‪ ،‬تلقت‬ ‫أامسس ““الفجر““ نسسخة منها‪ ،‬بالغاء‬ ‫القائمة ا‪Ÿ‬زورة للبناء الريفي‪ ،‬واتخاذ‬ ‫’جراءات القانونية حول ما توصسلت‬ ‫اإ‬ ‫إاليه ÷نة التحقيق ‘ التجاوزات‬ ‫ا‪ÿ‬ط‪Ò‬ة‪ ،‬حسسبهم‪ ،‬التي جاءت ‘‬ ‫القائمة ا‪Ÿ‬زورة للمسستفيدين من السسكن‬ ‫الريفي ‘ إاطار التجمعات الريفية‬ ‫حصسة ‪ 400‬وحدة سسكنية ريفية‪ ،‬والتي‬

‫أافرج عنها نهاية الشسهر ا‪Ÿ‬نصسرم‪،‬‬ ‫وأاثارت غضسب ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬الذين نظموا‬ ‫بشسأانها احتجاجا وأاقدموا على غلق مقر‬ ‫الدائرة‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬واطنون ا‪Ÿ‬شستكون أاوضسحوا ‘‬ ‫رسسالتهم أان اللجنة خلصست ‘ تقريرها‬ ‫إا‪– ¤‬ميل رئيسس الدائرة ا‪Ÿ‬سسؤوولية‬ ‫كاملة ‘ إادراج أاسسماء ضسمن القائمة‬ ‫من خارج مقر البلدية والدائرة‪ ،‬ومنهم‬ ‫““م‪ ““Ò‬إاحدى بلديات الدائرة ومدير‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤوسسسسة العمومية ا’سستشسفائية ببلدية‬ ‫يابوسس وآاخرون من بلديات خارج‬

‫الدائرة ومن مناطق خارج الو’ية‪ .‬وقد‬ ‫رفعت تقريرها إا‪ ¤‬وا‹ الو’ية‪،‬‬ ‫مطالب‪ Ú‬بتجسسيد قراراته وما ” ا’تفاق‬ ‫عليه خ‪Ó‬ل اجتماعه مع ‡ثل‪ Ú‬عنهم ‪Ã‬قر‬ ‫ديوانه عقب ا’حتجاجات والتي دارت‬ ‫حول ضسرورة تعديل القائمة بالشسطب‬ ‫’ضسافة‪ ،‬وتنظيفها من ا‪Ÿ‬ندسس‪،Ú‬‬ ‫وا إ‬ ‫فضس‪ Ó‬عن اتخاذ القرار الصسارم بوضسع‬ ‫حد لظاهرة البناء الفوضسوي الذي‬ ‫اسستفحل ‘ تراب البلدية دون رقيب‬ ‫و’ حسسيب وأاصسبح يشسوه وجه ا‪Ÿ‬دينة‪.‬‬ ‫^ النوي سسعادي‬

‫^ لفظ‪ ،‬مسساء اأمسس ا’أول‪ ،‬شساب ‘‬ ‫السسادسسة والعشسرين من العمر اأنفاسسه‬ ‫ا’أخ‪Ò‬ة ‪Ã‬سستشسفى ‪fi‬مد بوضسياف‬ ‫ب‪È‬يكة‪ .‬حيث كان يرقد ‘ حالة حرجة‬ ‫اإثـر تعرضسه لسسقوط من الطابق‬ ‫الثا‪’ Ê‬إحدى البنايات التي كان‬ ‫يباشسر على مسستواها اأشسغال بناء‬ ‫بصسفته مسساعد بناء‪ .‬وحسسب شسهود‬ ‫من ع‪ Ú‬ا‪Ÿ‬كان‪ ،‬فاإن الضسحية تاأثـر‬ ‫كث‪Ò‬ا بالسسقوط اأرضسا على مسستوى‬ ‫الراأسس وفقد الوعي “اما وكانت تبدو‬ ‫خطورة وضسعه‪ ،‬حيث قضسى بعد قل‬ ‫من اأربع سساعات من مكوثه ‘‬ ‫ا‪Ÿ‬سستشسفى‪ .‬وقد فتحت ا‪Ÿ‬صسالح‬ ‫ا’أمنية –ريات للوقوف على‬ ‫م‪Ó‬بسسات ا◊ادثة ا’أليمة التي خلفت‬ ‫تاأثـرا بالغا لدى سسكان بريكة‪.‬‬

‫طارق‪ .‬ر‬

‫مقتل رب اأسسرة اإثـر سسقوطه‬ ‫من علو سسقف منزله بخنشسلة‬

‫^ لفظ‪ ،‬صسباح اأول اأمسس‪ ،‬رب اأسسرة‬ ‫يبلغ من العمر ‪ 50‬سسنة واأب لث‪Ó‬ثة‬ ‫اأطفال‪ ،‬اأنفاسسه ا’أخ‪Ò‬ة متاأثـرا‬ ‫باإصسابته ا‪ÿ‬ط‪Ò‬ة‪ ،‬بعد تعرضسه‬ ‫لسسقوط ‡يت‪ ،‬من علو سسقف منزله‬ ‫الكائن بحي ا◊سسناوي ‪Ã‬دينة خنشسلة‪.‬‬ ‫الضسحية كان يقوم ب‪Î‬ميمات عل‬ ‫السسقف‪ ،‬اأين تعرضس ’إصسابة بليغة‬ ‫على مسستوى راأسسه سسببت له نزيفا‬ ‫داخليا اأدى اإ‪ ¤‬وفاته مباشسرة‪...‬‬ ‫الضسحية ” –ويله اإ‪ ¤‬ا’سستعجا’ت‬ ‫الطبية ‪Ã‬سستشسفى علي بوسسحابه‪،‬‬ ‫ومنها اإ‪ ¤‬مصسلحة حفظ ا÷ثث‬ ‫لعرضسه على الطبيب الشسرعي‬ ‫لتحديد اأسسباب الوفاة‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬فتحت‬ ‫مصسالح ا’أمن –قيقا ‘ ا◊ادثة‪.‬‬

‫‪..‬واختفاء شساب ‘ ظروف‬ ‫غامضسة‬

‫^ باشسرت مصسالح ا’أمن لو’ية‬ ‫خنشسلة –قيقاتها ا’أمنية ا‪Ÿ‬عمقة‬ ‫بشساأن ا’ختفاء الغامضس للمدعو نايلي‬

‫خالد من مواليد ‪ ‘ 1992‬ظروف‬ ‫غامضسة اأثارت الكث‪ Ò‬من التسساوؤ’ت‬ ‫وسسط عائلته واأصسدقائه‪ .‬هوؤ’ء‬ ‫يقومون منذ اختفائه بحملة بحث‬ ‫واسسعة ع‪ È‬كل نقاط تراب الو’ية‬ ‫منذ اأزيد من اأسسبوع‪ ،‬اإضسافة اأن الوالد‬ ‫قدم بشسكوى ‪Ÿ‬صسالح ا’أمن بكل من‬ ‫و’ية جيجل وبجاية‪ .‬وحسسب‬ ‫تصسريحات والده فاإن ابنه غادر‬ ‫مسسكن العائلة متوجها اإ‪ ¤‬و’ية‬ ‫بجاية ‘ رحلة نزهة‪ ،‬ومنذ ذلك اليوم‬ ‫انقطعت اأخباره‪ ،‬وحتى هاتفه النقال‬ ‫كان مغلقا‪ ،‬ما ادخل العائلة ‘ ح‪Ò‬ة‪.‬‬ ‫ليوؤكد ذات ا‪Ÿ‬تحدث اأن ابنه ’ يعا‪Ê‬‬ ‫من اأية مشساكل عائلية اأو اضسطرابات‬ ‫نفسسية ‪Œ‬عله يفر من ا‪Ÿ‬نزل‪.‬‬

‫^ النوي‪ .‬سس‬

‫سسكان تندلة بالوادي يشسكون‬ ‫تدهور الطريق ا’جتنابي‬

‫^ يشستكي سسكان بلدية تندلة بالوادي‬ ‫من ا◊الة ا‪Ÿ‬زرية للطريق اأ’جتنابي‬ ‫ا‪Ÿ‬ار ب‪Î‬اب البلدية انط‪Ó‬قا من ‪fi‬اجر‬ ‫الرمل على مسستوى الطريق الو’ئي‬ ‫الرابط ب‪ Ú‬جامعة الوادي‪ ،‬والذي كان‬ ‫الهدف من اإ‚ازه هو تسسهيل حركة‬ ‫مرور الشساحنات ا‪Ù‬ملة بالرمل‬ ‫وا‪Ÿ‬توجهة نحو الشسرق والشسمال‬ ‫وعدم دخولها بالضسرورة ‪Ÿ‬دينة‬ ‫جامعة‪ ،‬اإ’ اأن وضسعه ا‪Ÿ‬زري كان له‬ ‫اأثـر سسلبي معاكسس‪ .‬الوضسع ا‪Ÿ‬ذكور‬ ‫يوؤرق اأصسحاب ا‪Ÿ‬ركبات بهذه ا÷هة‬ ‫بسسبب كثـرة ا◊فر ا‪Ÿ‬نتشسرة به من‬ ‫جهة والتي يصسعب ا‪Ÿ‬رور عليها‪،‬‬ ‫والتشسققات التي طالت اأجزاء كب‪Ò‬ة‬ ‫منه من وغياب اأشسغال الصسيانة‬ ‫وال‪Î‬ميم به‪ ،‬وهو ما دفع هوؤ’ء ‪Ã‬طالبة‬ ‫ا÷هات الوصسية ضسرورة التدخل‬ ‫قصسد اإيجاد حل سسريع لوضسعية‬ ‫الطريق لتجنيبهم حوادث ا‪Ÿ‬رور‬ ‫ا‪Ÿ‬ميتة التي كثـرت موؤخرا بهذه ا÷هة‪.‬‬

‫^ ‪fi‬مد‪ .‬سس‬

‫فتح ثانوية ومتوسسطة و‪98‬‬ ‫قسسما جديدا بجيجل‬

‫^ سسيسستفيد اأزيد من ‪ 14‬األف تلميذ‬ ‫معوز ع‪ È‬بلديات الو’ية الـ‪ 28‬من‬ ‫‪fi‬افظ واأدوات مدرسسية وماآزر‪،‬‬ ‫حسسب ما اأكده وا‹ و’ية جيجل‬ ‫عقب ا’جتماع ا’أخ‪Ã Ò‬قر الو’ية‬ ‫حول التحضس‪Ò‬ات ا◊ثيثة للدخول‬ ‫ا‪Ÿ‬درسسي‪ ،‬حيث ” تدعيم ‪fi 2000‬فظة‬ ‫من ميزانية الو’ية والباقي على عاتق‬ ‫وزارة التضسامن الوطني‪.‬‬ ‫واأكد وا‹ الو’ية على مسسوؤو‹‬ ‫مديرية النشساط ا’جتماعي على‬ ‫ضسرورة توزيع كل ا‪Ù‬افظ وا’أدوات‬ ‫قبل انط‪Ó‬ق الدراسسة‪ .‬من جهة اأخرى‪،‬‬ ‫اأشسار ا‪Ÿ‬سسوؤول ا’أول ‘ الو’ية عن‬ ‫فتح موؤسسسسات جديدة ويتعلق ا’أمر‬ ‫بـ‪ 98‬قسسما ومتوسسطة بعاصسمة‬ ‫الو’ية‪ ،‬وكذا ثانوية بالشسقفة و‪5‬‬ ‫مطاعم مدرسسية‪ ،‬اإما ‘ قطاع التعليم‬ ‫العا‹ فقد ” تسسجيل ‪ 5388‬طالب‬ ‫جديد ‘ ح‪ ” Ú‬اإ‚از ‪ 2000‬مقعد‬ ‫بيداغوجي جديد ومكتبة مركزية‬ ‫بطاقة ‪ 1200‬مقعد‪.‬‬

‫^ ياسس‪ .Ú‬ب‬

‫‪Ωƒ«dG ºbQ‬‬ ‫‪ 4‬م‪Ó‬ي‪ Ò‬خسسائر القرصسنة لسسونلغاز سسطيف‬

‫وسسسسة سسونلغاز بسسطيف خ‪Ó‬ل السسنة ا÷ارية أازيد من ‪4‬‬ ‫^ بلغت خسسائر م ؤ‬ ‫م‪Ó‬ي‪ Ò‬سسنتيم‪ ،‬نتيجة قرصسنة الطاقة الكهربائية من طرف سسكان يتواجدون ع‪È‬‬ ‫‪fl‬تلف بلديات الو’ية‪ ،‬بعد أان تفشست الظاهرة بشسكل ’فت خ‪Ó‬ل السسنوات‬ ‫’خ‪Ò‬ة‪ ،‬خاصسة على مسستوى التجمعات السسكانية الفوضسوية‪ ،‬وقد نصسبت‬ ‫اأ‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤوسسسسة فرقا خاصسة ميدانيا ‪Ù‬اربة هذه الظاهرة بكل الوسسائل والطرق‬ ‫القانونية ا‪Ÿ‬عممول بها‪.‬‬ ‫‪alfadjrmahali@yahoo،fr‬‬


‫‪10‬‬

‫الدولي‬

‫السسبت ‪ 1‬سسبتمبر ‪2012‬م المؤافق لـ ‪ 14‬شسؤال ‪1433‬هــ‬

‫الغنؤشسي يقاضسي روبرت فيسسك  والعديد من الصسحف ا‪Ù‬لية والدولية‬

‫ا‪Ÿ‬رزوقي ‪ّÁ‬دد حالة الطوارئ ‘ تونسس للمرة السسابعة‬ ‫أاعلنت  الرئاسسة  التؤنسسية‪ ،‬أامسس‪ ،‬عن    تمديد  العمل  بنظام  الطؤارئ  في  الب‪Ó‬د  لشسهر  واحد  ينتهي  في‬ ‫الث‪Ó‬ثين  من  سسبتمبر‪  .‬وقال  ناطق  باسسم  الرئاسسة  التؤنسسية  إان  القرار  اتخذ  ””ليتؤافق  مع  بدء  العام‬ ‫الدراسسي الجديد ونهاية المؤسسم السسياحي””‪.‬‬ ‫^  القسسم الدو‹‬

‫^  أكد ألناطق ألرسصمي‪ ،‬أن ””ألوضصع‬ ‫لونة‬ ‫لمني ‘ ألب‪Ó‬د قد –سصن ‘ أ آ‬ ‫أأ‬ ‫ألخ‪Ò‬ة””‪ .‬يذكر أن ألصصيف أ◊ا‹ شصهد‬ ‫عدة أحتجاجات ومظاهرأت قمعتها‬ ‫ألشصرطة بشصدة باسصتخدأم ألغازأت‬ ‫أ‪Ÿ‬سصيلة للدموع وألطلقات أ‪Ÿ‬طاطية‪.‬‬ ‫من جهة ثانية‪ ،‬قال رأشصد ألغنوشصي‪،‬‬ ‫لسص‪Ó‬مية‪ ،‬إأنه‬ ‫رئيسس حركة ألنهضصة أ إ‬ ‫سص‪Ò‬فع قضصية ضصد ألصصحفي‬ ‫أل‪È‬يطا‪ Ê‬ألشصه‪ Ò‬روبرت فيسصك‬ ‫لندبندنت‪ ،‬ألتي يعمل بها‬ ‫وصصحيفة أ إ‬ ‫بتهمة ””نشصر أخبار زأئفة””‪ .‬وقال‬ ‫ألغنوشصي ‘ مؤو“ر صصحفي نظمه‬ ‫حزبه‪ ،‬إأنه كلف ‪fi‬اميه ‘ بريطانيا‬ ‫برفع قضصية ضصد ألصصحفي روبرت‬ ‫فيسصك‪ ،‬أ‪Ÿ‬تخصصصس ‘ شصؤوون ألشصرق‬

‫لندبندنت””‬ ‫لوسصط وصصحيفة ””أ إ‬ ‫أأ‬ ‫أل‪È‬يطانية‪ ،‬بتهمة ””نشصر أخبار زأئفة””‪.‬‬ ‫لخبار نق‪ Ó‬عن حوأر‬ ‫وتتعلق تلك أ أ‬ ‫أجرأه فيسصك مع وزير أ‪ÿ‬ارجية‬

‫ألسصوري وليد أ‪Ÿ‬علم‪ ،‬أسصاسصا‬ ‫بتلقي زعيم حركة ألنهضصة‬ ‫لتموي‪Ó‬ت من دولة قطر تقدر‬ ‫بـ‪ 150‬مليون دولر لتمويل حملة‬ ‫أ◊زب لنتخابات أ‪Û‬لسس ألوطني‬ ‫ألتأاسصيسصي ‘ ‪ 23‬أكتوبر ألعام‬ ‫أ‪Ÿ‬اضصي‪ ،‬ألتي فاز ‘ أعقابها‬ ‫بأاك‪ È‬عدد من أ‪Ÿ‬قاعد (‪88‬‬ ‫مقعدأ)‪ .‬وقال ألغنوشصي خ‪Ó‬ل‬ ‫أ‪Ÿ‬ؤو“ر إأنه ””سصيقاضصي أيضصا‬ ‫ألصصحف أ‪Ù‬لية وألعا‪Ÿ‬ية ألتي‬ ‫نقلت عنها أ‪ ،””Èÿ‬ونفى رئيسس‬ ‫حركة ألنهضصة أيضصا ألتهامات‬ ‫ألتي وجهها ألتلفزيون ألسصوري‬ ‫للحزب بإارسصال جهادي‪ Ú‬إأ‪ ¤‬سصوريا‬ ‫للقتال ضصد قوأت ألنظام‪ ،‬وأكد أن‬ ‫أ◊ركة ””تدعم ألثورة ألسصورية إأع‪Ó‬ميا‬ ‫وسصياسصيا فقط””‪.‬‬

‫’حمر‬ ‫مع اقتراب إايران من تخطي الخط ا أ‬

‫تقرير وكالة الطاقة الذرية حول إايران يضسع إاسسرائيل فى مأازق‬ ‫^  رأت صصحيفة ””نيويورك تا‪Á‬ز””‬ ‫ألأمريكية‪ ،‬أنه رغم أن ألوكالة‬ ‫ألدولية للطاقة ألذرية قدمت أمسس‬ ‫تقريرأً أشصارت فيه أإ‪ ¤‬صصحة موقف‬ ‫رئيسس ألوزرأء ألإسصرأئيلى بنيام‪Ú‬‬ ‫بالعقوبات‬ ‫وأ‪ÿ‬اصس‬ ‫نتانياهو‪،‬‬ ‫ألقتصصادية أ‪Ÿ‬فروضصة على أإيرأن‪،‬‬ ‫بسصبب برنا›ها ألنووي‪ ،‬أإل أنها‬ ‫أخفقت فى أإبطاء هذأ أل‪È‬نامج‪ ،‬بل‬ ‫أإنها زأدته سصرعة‪.‬‬ ‫وقالت صصحيفة ””نيويورك تا‪Á‬ز””‪،‬‬ ‫فى تقرير بثته‪ ،‬أمسس‪ ،‬على موقعها‬ ‫ألإلك‪Î‬ونى‪”” ،‬أإن تقرير ألوكالة‬ ‫وضصع أإسصرأئيل فى ماأزق‪ ،‬حيث وثق‬ ‫أق‪Î‬أب أإيرأن من تخطي أ‪ÿ‬ط ألأحمر‬ ‫ألذى –دثت عنه أإسصرأئيل طوي‪،Ó‬‬ ‫وأ‪Ÿ‬تمثل فى ألقدرة على أإنتاج أسصلحة‬ ‫نووية فى موقع ‪fi‬صصن ضصد أي‬ ‫هجوم أإسصرأئيلى””‪ .‬وأضصافت أنه بهذأ‬ ‫ألتقرير ألذى يوضصح أن أإيرأن وضصعت‬ ‫بالفعل أك‪ Ì‬من ‪ 2.100‬جهاز طرد‬ ‫مركزى دأخل معمل –ت ألأرضس ل‬ ‫‪Á‬كن أخ‪Î‬أقه فعلياً‪ ،‬كما زأدت من‬

‫سصرعة أإنتاج ألوقود ألنووي‪ ،‬فاإن‬ ‫أ‪Ÿ‬سصوؤول‪ Ú‬وأ‪Èÿ‬أء ألإسصرأئيلي‪Ú‬‬ ‫يشص‪Ò‬ون أإ‪ ¤‬أن ألسصتنتاجات قد ‪ÈŒ‬‬ ‫أإسصرأئيل على ضصرب أإيرأن أوألتسصليم‬ ‫باأنها غ‪ Ò‬مسصتعدة للتصصرف من تلقاء‬ ‫نفسصها‪ .‬وقال مسصوؤول رفيع أ‪Ÿ‬سصتوى‬ ‫با◊كومة ألإسصرأئيلية‪”” ،‬أإن ألتقرير‬ ‫يضصعنا أمام طريق مسصدود‪ ،‬فكلما‬ ‫مضصى ألوقت دون تغي‪ Ò‬على أرضس‬ ‫ألوأقع‪ ،‬فيما يتعلق بسصياسصات أإيرأن‪،‬‬ ‫كلما أصصبح ألأمر لعبة يكون أ‪Û‬هود‬ ‫ألذى يتم بذله فيها دون جدوى””‪.‬‬ ‫ولفتت ألصصحيفة أإ‪ ¤‬أن تقرير‬ ‫ألوكالة ألدولية للطاقة ألذرية يوؤكد‬ ‫على ألتوتر مع وأشصنطن خ‪Ó‬ل أجوأء‬ ‫أنتخابات رئاسصية مشصحونة‪ ،‬حيث‬ ‫يوؤكد ألرئيسس ألأمريكى بارأك أوباما‬ ‫ورئيسس ألوزرأء ألإسصرأئيلى أن‬ ‫لديهما تقييما مشص‪Î‬كا حول‬ ‫أ‪Ÿ‬علومات ألسصتخبارأتية بشصاأن تقدم‬ ‫أإيرأن‪ ،‬لكن ما ل يتفقان عليه هو أإ‪¤‬‬ ‫أي مدى يعد ألوقت مناسصبًا‪ .‬وقالت‬ ‫أ‪Ÿ‬سصوؤول‪Ú‬‬ ‫””أإن‬ ‫ألصصحيفة‪،‬‬

‫ألأمريكي‪ Ú‬حاولوأ مرأرأً طماأنة‬ ‫ألإسصرأئيلي‪ Ú‬على أنهم يحظون بدعم‬ ‫ألوليات أ‪Ÿ‬تحدة‪ ،‬وتذك‪Ò‬هم باأن‬ ‫أإسصرأئيل ليسس لديها ألقدرة على‬ ‫تدم‪ Ò‬أ‪Ÿ‬نشصاأة أ‪Ÿ‬وجودة –ت جبل‬ ‫خارج ‪fi‬افظة ””قم”” بنفسصها””‪.‬‬ ‫وأ ك د ت أ ل ص ص ح ي ف ة ‪ ،‬أ ن أ ل و ل ي ا ت‬ ‫أ‪Ÿ‬تحدة لديها ألأسصلحة ألتي ‪Á‬كن بها‬ ‫ت د م ‪ Ò‬أ ‪ Ÿ‬ع م ل ‪ ،‬ف ي م ا رأ ى أ ل ر ئ ي س س‬ ‫ألأمريكي أنه ل يزأل هناك ما يطلق‬ ‫عليه ألبيت ألأبيضس ””ألوقت‬ ‫وأ‪Ÿ‬سصاحة”” للدبلوماسصية وألعقوبات‬ ‫وألتدم‪ ،Ò‬وهو ألأمر ألذي يعت‪È‬ه‬ ‫ألإسصرأئيليون غ‪ Ò‬كافٍ‪ .‬ورأت‬ ‫ألصصحيفة‪ ،‬أن ألتقرير ياأتي ‘ ◊ظة‬ ‫حرجة من حملة أإسصرأئيل ألطويلة‬ ‫◊شصد ألدعم ألغربي لوقف تطوير‬ ‫أإيرأن لسص‪Ó‬حها ألنووي‪ ،‬مشص‪Ò‬ة أإ‪¤‬‬ ‫أن أ‪ÎÙ‬ف‪ Ú‬ألعسصكري‪ Ú‬يسصلمون باأن‬ ‫ألفعالية ألقوية لضصربة أإسصرأئيلية‬ ‫تقل مع نقل أإيرأن أك‪ Ì‬لعملياتها –ت‬ ‫ألأرضس‪.‬‬ ‫^  ق‪ .‬د‬

‫’زرق  ‬ ‫ضسبط أاسسلحة مهربة ‘ النيل ا أ‬

‫اسستمرار ا‪Ÿ‬واجهات ا‪Ÿ‬سسلحة ب‪ Ú‬السسودان وا÷نوب‬

‫^  أعلن ألجيشس ألسصودأني‪ ،‬أمسس‪،‬‬ ‫صصد هجوم جديد لمتمردي ألحركة‬ ‫ألشصعبية بولية جنوب كردفان‬ ‫ألحدودية مع دولة جنوب ألسصودأن‪،‬‬ ‫ونفى في ألوقت ذأته ما أعلنه‬ ‫ألمتمردون بشصاأن أنشصقاق ‪ 150‬جنديًا‬ ‫حكوميًا وأنضصمامهم أإلى قوأت‬ ‫ألحركة‪ .‬وقال ألمتحدث ألرسصمي‬ ‫باسصم ألجيشس ألصصوأرمي خالد سصعد‬ ‫في بيان له‪ ،‬أإن قوأت ألجيشس تمكنت‬ ‫من صصد هجوم ثان من ألحركة‬ ‫ألشصعبية على منطقة ألموريب‬ ‫جنوب كردفان‪ .‬وردأً على ما أعلنته‬ ‫ألحركة بشصاأن أنشصقاق جنود من‬ ‫ألجيشس وأنضصمامهم أإلى قوأتها‪ ،‬أكد‬ ‫سصعد عدم أنشصقاق أي جندي‪ ،‬معتبرأً‬ ‫أن ألحركة ألشصعبية ””تحاول ألتغطية‬ ‫على ألهزأئم ألتي منيت بها قوأتها‪...‬‬ ‫وهم يديرون حرب عصصابات وليسس‬ ‫لهم أي قوأعد بجنوب كردفان””‪.‬‬ ‫يذكر أن ألموأجهات ألمسصلحة‬ ‫أندلعت بين ألجيشس ألسصودأني‬ ‫وقوأت ألحركة ألشصعبية في‬ ‫يونيو‪ 2011‬بسصبب رفضس ألحركة‬ ‫تسصليم أسصلحتها ألتي قاتلت بها أإلى‬

‫ا’سستط‪Ó‬عات تؤؤكد تراجع حظؤظ أاوباما‬

‫ميت رومني ينافسس بقوة‬ ‫على رئاسسة الو’يات ا‪Ÿ‬تحدة‬

‫””وأشصنطن‬ ‫صصحيفة‬ ‫^  ذكرت‬ ‫بوسصت”” ألأمريكية‪ ،‬في أسصتط‪Ó‬ع‬ ‫للرأي أجرته بالشصترأك مع قناة ””أآيه‬ ‫بي سصي”” ألأمريكية‪ ،‬أن ””ألمرشصح‬ ‫ألجمهوري ميت رومني يتقدم على‬ ‫ألرئيسس ألأمريكي بارأك أوباما بفارق‬ ‫نقطة وأحدة‪ ،‬حيث حاز رومني ‪٪47‬‬ ‫من أصصوأت ألناخبين‪ ،‬مقابل ‪٪46‬‬ ‫لأوباما‪.‬‬ ‫” ” وأ و ض ص ح أ ل س ص ت ط ‪ Ó‬ع أ ن ” ” ر و م ن ي‬ ‫متقّدم‪ ،‬ولو بفارق ضصئيل‪ ،‬في‬ ‫موضصوع ألقتصصاد‪ ،‬في حين أن‬ ‫أوباما يتقدم ألمرشصح ألجمهوري‬ ‫بفارق ‪ 34‬نقطة في ألمسصائل‬ ‫أ ل ج ت م ا ع ي ة ‪ ،‬و ف ي ق ض ص ا ي ا أ ل م رأ ة ” ”‬ ‫وبين ألسصتط‪Ó‬ع أن ””‪ ٪72‬من‬ ‫ألناخبين يوؤكدون أن كيفية تعامل‬ ‫ألرئيسس مع ألقتصصاد سصتوؤثّر في‬ ‫خيارهم ألنتخابي في تشصرين ألثاني‬ ‫ألمقبل”” ولفت أإلى أن ””‪ ٪50‬من‬

‫اعتداء ‪Ÿ‬سستوطن‪ Ú‬وإاط‪Ó‬ق صساروخ‪ Ú‬من غزة‬ ‫^  أصصيب خمسصة فلسصطينيين بجروح‬ ‫مختلفة‪ ،‬أمسس‪ ،‬بعد رشصق مسصتوطنين‬ ‫ألحافلة ألتي كانوأ يسصتقلونها على طريق‬ ‫نابلسس رأم ألله بالضصفة ألغربية ألمحتلة‪،‬‬ ‫في حين تبنت جماعة سصلفية في قطاع‬ ‫غزة قصصف سصديروت بالنقب ألغربي‬ ‫بصصاروخين صصباح أليوم‪ ،‬مما أسصفر عن‬ ‫تضصرر منزل‪ ،‬وفق مصصادر إأسصرأئيلية‪.‬‬ ‫ففي ألضصفة ألغربية قالت وكالة ””معا””‬ ‫لخبارية ألمسصتقلة إأن حافلة فلسصطينية‬ ‫أإ‬ ‫تعرضصت لرشصق بالحجارة قرب بلدة برقه‬ ‫شصمالي رأم ألله من قبل عدد من‬ ‫ألمسصتوطنين ألمتوأجدين على تلة قرب‬ ‫ألمكان ما أدى إألى وقوع إأصصابات‬ ‫وتحطيم زجاج ألحافلة‪ .‬وذكرت ألوكالة‬ ‫أن طريق رأم ألله نابلسس أغلق ألليلة‬ ‫ألماضصية بعد تجمع عشصرأت‬ ‫ألمسصتوطنين على ألطريق وإألقاء‬ ‫ألحجارة على ألمركبات ألفلسصطينية‪،‬‬ ‫وهو ما أدى إألى تحطيم عشصرأت‬ ‫لغ‪Ó‬ق‬ ‫ألمركبات‪ ،‬وأشصارت إألى أن أ إ‬ ‫لكثر من سصاعة‪ ،‬وفتح ألطريق‬ ‫أسصتمر أ‬ ‫لسصرأئيلي‬ ‫بعد تدخل جنود ألحت‪Ó‬ل أ إ‬ ‫وإأجبار ألمسصتوطنين على مغادرة‬ ‫ألمكان‪ .‬في سصياق متصصل‪ ،‬أفاد مصصدر‬ ‫لنباء‬ ‫أمني فلسصطيني لوكالة أ أ‬ ‫وألمعلومات ألفلسصطينية ””وفا”” بأان قوة‬

‫من ألحت‪Ó‬ل أقتحمت قرية بتير بمدينة‬ ‫بيت لحم بالضصفة ألغربية ودهمت عددأ‬ ‫من ألمنازل وفتشصتها بشصكل دقيق ثم‬ ‫أعتقلت فلسصطينيين أثنين‪.‬‬ ‫وفي قطاع غزة‪ ،‬تبنت جماعة سصلفية‬ ‫تطلق على نفسصها ””مجلسس شصورى‬ ‫ألمجاهدين في أكناف بيت ألمقدسس””‬ ‫إأط‪Ó‬ق صصاروخين على ””مغتصصبة‬ ‫سصديروت”” بالنقب ألغربي‪ .‬وأقرت‬ ‫لسصرأئيلي بإاصصابة‬ ‫متحدثة ل‪Ó‬حت‪Ó‬ل أ إ‬ ‫أحد ألمنازل ووقوع أضصرأر به جرأء‬ ‫سصقوط أحد ألصصوأريخ عليها‪ ،‬وسصبق‬ ‫ذلك سصقوط صصاروخ ثالث مسصاء‬

‫ألخميسس في منطقة عسصق‪Ó‬ن‪ ،‬دون‬ ‫ألتسصبب بإاصصابات أوأضصرأر‪ .‬وفي‬ ‫لخير قالت جماعة‬ ‫تفاصصيل ألقصصف أ أ‬ ‫مجلسس ألشصورى في بيان نشصرته وكالة‬ ‫ألصصحافة ألفرنسصية إأنه جاء ردأ على‬ ‫””تصصاعد عمليات ألغطرسصة من قبل‬ ‫أسصتعدأدأت‬ ‫خصصوصصا‬ ‫أليهود””‪،‬‬ ‫ألمسصتوطنين ””لفتتاح حفل خمور في‬ ‫أحد مسصاجد بئر ألسصبع””‪.‬‬ ‫لقلية‬ ‫وكان مركز عدألة لحقوق أ أ‬ ‫ألعربية في إأسصرأئيل وجه منتصصف أوت‬ ‫لسصرأئيليين‬ ‫رسصائل إألى ألمسصؤوولين أ إ‬ ‫يطالب فيها بالتدخل لمنع إأقامة مهرجان‬

‫جانب جنوب ألسصودأن خ‪Ó‬ل سصنوأت‬ ‫ألحرب ألأهلية بين ألشصمال‬ ‫وألجنوب وألتي أنتهت بانفصصال‬ ‫ألجنوب في يوليو من ألعام‬ ‫ألماضصي‪ .‬وكانت أآخر ألمعارك بين‬ ‫ألجانبين في منطقة (ألموريب)‪ ،‬حيث‬ ‫أعلن ألجيشس ألسصودأني ألسصبت‬ ‫ألماضصي أنه قتل ‪ 17‬من مقاتلي‬ ‫ألحركة ألشصعبية في أشصتباكات أإثر‬ ‫أحت‪Ó‬لهم ألمنطقة‪ ،‬فيما قتل جندي‬ ‫سصودأني وأصصيب تسصعة أآخرون‪.‬‬ ‫أإلى ذلك‪ ،‬ضصبطت ألسصلطات‬ ‫ألأمنية ألسصودأنية كمية كبيرة من‬ ‫ألأسصلحة في وليتي ألنيل ألأبيضس‬ ‫وألنيل ألأزرق‪ ،‬وأشصارت باأصصابع‬ ‫ألتهام أإلى تحالف ألجبهة ألثورية‬ ‫ألتي تقاتل ألجيشس ألسصودأني في‬ ‫ألنيل ألأزرق وجنوب كردفان‪،‬‬ ‫وقالت أإن ألجبهة كانت تحاول‬ ‫تهريب أسصلحة أإلى دأخل ألخرطوم‬ ‫عبر ولية ألنيل ألأبيضس ألحدودية‬ ‫مع دولة جنوب ألسصودأن‪ ،‬تنفيذأً‬ ‫لمخطط أجنبي يسصتهدف أمن‬ ‫وأسصتقرأر ألسصودأن‪.‬‬ ‫^  الوكا’ت‬

‫لثري‬ ‫للنبيذ في سصاحة ألمسصجد ألكبير أ أ‬ ‫في مدينة بئر ألسصبع‪ .‬وينظم ألمهرجان‬ ‫للسصنة ألسصادسصة على ألتوألي في باحة‬ ‫ألمسصجد‪ ،‬ومن ألمقرر إأقامته يومي‬ ‫ألخامسس وألسصادسس من سصبتمبر‪ ،‬على أن‬ ‫يعرضس منتجات ‪ 30‬مصصنعا للنبيذ من‬ ‫إأسصرأئيل وألخارج‪ .‬وتزأيدت وتيرة إأط‪Ó‬ق‬ ‫ألصصوأريخ من غزة على أهدأف إأسصرأئيلية‬ ‫لسصبوع‪ ،‬لكنها لم تؤود إألى إأصصابات‪،‬‬ ‫هذأ أ أ‬ ‫بل تسصببت بأاضصرأر في سصديروت‪ ،‬وتبنت‬ ‫جماعة ””مجلسس شصورى ألمجاهدين””‬ ‫نفسصها هذه ألهجمات‪.‬‬ ‫ورد ألطيرأن ألحربي ل‪Ó‬حت‪Ó‬ل بشصن‬ ‫ث‪Ó‬ث غارأت على معسصكرأت تدريب‬ ‫لسص‪Ó‬مية (حماسس)‬ ‫لحركة ألمقاومة أ إ‬ ‫ليل ألثنين إألى ألث‪Ó‬ثاء‪ ،‬دون أن تؤودي‬ ‫إألى إأصصابات‪.‬‬ ‫لخيرة بين‬ ‫وأسصفرت جولة ألتصصعيد أ أ‬ ‫ألحت‪Ó‬ل وناشصطين فلسصطينيين في‬ ‫قطاع غزة عن أسصتشصهاد ‪ 15‬فلسصطينيا‬ ‫وإأصصابة عشصرأت آأخرين في غارأت‬ ‫جوية إأسصرأئيلية على ألقطاع‪ ،‬في‬ ‫ألمقابل سصقط نحو ‪ 155‬صصاروخا‬ ‫وقذيفة هاون على أهدأف إأسصرأئيلية‬ ‫مخلفة خمسصة جرحى إأسصرأئيليين بينهم‬ ‫أربعة من حرسس ألحدود‪.‬‬ ‫^  الوكا’ت‬

‫ألناخبين يولون أهمية للخطة‬ ‫ألصصحية ألتي أقترحها ألمرشصح‬ ‫ألجمهوري لمنصصب نائب ألرئيسس‬ ‫بول رأين‪ ،‬في حين أن ‪ ٪50‬منهم‬ ‫يوؤكدون أن ألخت‪Ó‬فات بين ألحزبين‬ ‫في قضصايا ألمرأة سصتوؤّثر في خيارهم‬ ‫ألنتخابي””‪.‬‬ ‫كما كشصف ألجمهوريون ألنقاب‬ ‫عن عدة شصعارأت جذأبة عندما ألتقوأ‬ ‫بمرشصحهم للرئاسصة ألأمريكية ميت‬ ‫رومني في موؤتمر ألحزب‬ ‫ألجمهوري في تامبا بولية فلوريدأ‪،‬‬ ‫أإل أن عبارة وأحدة تطفو على‬ ‫ألسصطح وتلخصس عيوب ألمرشصح أل‬ ‫وهي ””ألتوأصصل ألإنسصاني””‪.‬‬ ‫ورغم أن ألناخبين ألأمريكيين‬ ‫ربما يحترمون رومني لكن ل يبدو‬ ‫أنهم يحبونه كثيرأ وكانت ألمهمة‬ ‫ألحزب‬ ‫لموؤتمر‬ ‫ألأسصاسصية‬ ‫ألجمهوري هي أإظهار ألجانب‬ ‫ألشصخصصي لمرشصح ظل مترددأ في‬ ‫ألكشصف عنه بنفسصه‪.‬‬ ‫رغم ذلك أعلن فريق حملة ألرئيسس‬ ‫ألمريكي بارأك أوباما‪ ،‬أمسس‪ ،‬أن‬ ‫ميت رومني ليسس أقوى سصياسصيا بعد‬ ‫أنتهاء موؤتمر ألحزب ألجمهوري‬ ‫ألذي نصصبه رسصميا مرشصحا للبيت‬ ‫ألبيضس مما كان عليه قبله‪ ،‬مبديا‬ ‫أسصفه لعدم ألتطرق أإلى ألوضصع في‬ ‫أفغانسصتان في خطابه‪ .‬كذلك ندد‬ ‫فريق أوباما بالصصورة ألتي عرضصها‬ ‫ألمرشصح ألجمهوري لعمل ألحكومة‬ ‫في خطابه ألختامي للموؤتمر‬ ‫ألجمهوري في تامبا بولية فلوريدأ‬ ‫ودقق مباشصرة في مضصمون خطاب‬ ‫رومني سصعيا لتوضصيح أي ألتباسس‬ ‫حول ما أعتبره تشصويها لدأء ألدأرة‪.‬‬ ‫وقال جيم ميسصينا مدير حملة أوباما‬ ‫أنه ””كما خ‪Ó‬ل ألموؤتمر ألجمهوري‬ ‫بكامله‪ ،‬فاإن خطاب ميت رومني هذأ‬ ‫ألمسصاء تضصمن سصلسصلة طويلة من‬ ‫ألهجمات ألشصخصصية وألك‪Ó‬م‬ ‫ألمبتذل ألعتيادي لكنه خ‪ Ó‬من أي‬ ‫فكرة عملية حول سصبل دفع ألب‪Ó‬د‬ ‫قدما””‪ .‬وعلى ألصصعيد ألقتصصادي‪،‬‬ ‫لفت ميسصينا أإلى أن ””ما لم يعرضصه‬ ‫رومني هو أقترأحاته ألفعلية ألتي‬ ‫سصتعيد ب‪Ó‬دنا ألى ألخلف”” منتقدأ‬ ‫أيضصا رومني بشصاأن أفغانسصتان‪.‬‬ ‫^  الوكا’ت‬ ‫‪alfadjrdawly@yahoo.fr‬‬


‫الدولي ‬

‫السسبت ‪ 1‬سسبتمبر ‪2012‬م الموافق لـ ‪ 14‬شسوال ‪1433‬هــ‬

‫ا÷زائر تلتزم ‪Ã‬بادئ ا◊ركة وتؤوكد على عدم التدخل ‘ شسؤوون سسوريا الداخلية‬

‫ا’نحياز حتى ‘ قمة دول عدم ا’نحياز !‬

‫اختتمت‪ ،‬أامسس‪ ،‬قمة  دول  عدم  النحياز‪ ،‬بعد  يوم‪  Ú‬من  ا÷دل  السسياسسي  الذي  غلب  عليها  طابع  ا÷دل‬ ‫لع‪Ó‬مي‪ ،‬بينما  اسستقرت  مشساورات  الدول  التي  شساركت  ‘  القمة  عند  ا‪Ÿ‬واقف  ا‪Ÿ‬نحازة  لصسالح  ا‪Ÿ‬عارضسة‬ ‫ا إ‬ ‫لنسسانية‪ ،‬خصسوصسا  بعد  الكلمة  ””ا‪Ÿ‬ث‪Ò‬ة  للجدل””  التي  أالقاها  الرئيسس  ا‪Ÿ‬صسري‬ ‫السسورية  بحجة  دعم  القضسايا  ا إ‬ ‫لمن والسستقرار ل ‪Á‬كن التعامل‬ ‫‪fi‬مد مرسسى‪ ،‬والتي جاءت بضسوء أاخضسر فرنسسي‪ ،‬أاشسار فيها إا‪ ¤‬أان قضسايا ا أ‬ ‫معها  بعدم  النحياز‪ ،‬وذلك  على  حسساب  مبدأا  منظمة  دول  عدم  النحياز  التي  تشسدد  على  ضسرورة  ا‪ÿ‬روج‬ ‫لزمة السسورية””‪.‬‬ ‫‪Ã‬واقف ‪fi‬ايدة ‘ الصسراعات التي تأاخذ طابع دو‹ كما هو شسأان ””ا أ‬ ‫^  ع‪Ó‬ل ‪fi‬مد‬

‫^  إنقسشمت آإرإء إلسشياسشي‪ Ú‬حول‬ ‫قرإرإت إلقمة إلتي أإوصشت باللتزإم‬ ‫ليرإنية من ب‪Ú‬‬ ‫با‪Ÿ‬بادرة إ‪Ÿ‬صشرية وإ إ‬ ‫إلعديد من إ‪Ÿ‬بادرإت إلتي عرضشت ◊ل‬ ‫لزمة إلسشورية‪ .‬وينظر إإ‪ ¤‬إ‪Ÿ‬بادرة‬ ‫إ أ‬ ‫إ‪Ÿ‬صشرية إإ‪ ¤‬أإنها خففت من إلقرإرإت‬ ‫إلتصشادمية مع مبادئ إلقمة‪ ،‬بينما يرى‬ ‫إلعديد من إ‪Ÿ‬رإقب‪ Ú‬أإنها مبادرة –مل‬ ‫لزمة إلسشورية‬ ‫إإرإدة غربية بششأان إ أ‬ ‫تصشب ‘ مصشلحة إ‪Ÿ‬عارضشة و“هد ◊ل‬ ‫إلتدخل إلعسشكري ‪Ÿ‬ا –مله من قرإرإت‬ ‫مبطنة تؤويد إ‪ı‬طط إلفرنسشي‬ ‫إل‪È‬يطا‪ Ê‬إلذي يتكتم على إنتهاكات‬ ‫إ‪Ÿ‬عارضشة و””إ÷يشس إلسشوري إ◊ر””‬ ‫إلتي تنششط بالتعاون مع إلتنظيمات‬ ‫إ÷هادية ‘ مقدمتها ””تنظيم إلقاعدة””‪.‬‬ ‫كما أإن إ‪Ÿ‬بادرة جاءت من دولة كان لها‬ ‫لزمة إلسشورية‪ ،‬وهو‬ ‫حكم مسشبق من إ أ‬ ‫ما إسشتغله رئيسس إلوزرإء إلسشوري‬ ‫وإئل إ◊لقي ‘ إتهام إلرئيسس إ‪Ÿ‬صشري‬ ‫بكسشر مبادئ إ◊ركة خ‪Ó‬ل إلكلمة إلتي‬ ‫أإلقاها وإصشفا إلنظام إلسشوري بأانه‬ ‫””نظام قمعي يجب أإن يسشقط””‪.‬‬ ‫وأإدت إلقضشية إلسشورية إلتي كانت‬ ‫على رأإسس أإجندة قمة دول عدم إلنحياز‬ ‫إلتي إحتضشنتها إإيرإن‪ ،‬إإ‪”” ¤‬كسشر””‬ ‫لسشاسشية ◊ركة عدم إلنحياز‪،‬‬ ‫إ‪Ÿ‬بادئ إ أ‬ ‫سشيما فيما يخصس إ‪Ÿ‬بادئ إلعششرة فيما‬ ‫يعرف ‪Ã‬بادئ إلعششرة لباندو„‪ .‬وحسشب‬ ‫نصس إلبيان إ‪ÿ‬تامي إلذي صشدر أإمسس‬ ‫عن إلقمة وسشط عدم وجود معارضشة‬ ‫حقيقة من دإخل دول إلقمة على‬ ‫قرإرإتها‪ ،‬فإان قمة طهرإن عاجلت‬ ‫لزمة إلسشورية من زإوية وإحدة ‪Ã‬ا‬ ‫إ أ‬ ‫يخالف مبادئ إ◊ركة إلتي تأاسشسشت‬ ‫عليها إ◊ركة منذ ‪ 1955‬لتؤوكد على‬ ‫ضشرورة إح‪Î‬إم سشيادة جميع إلدول‬ ‫وسش‪Ó‬مة أإرإضشيها‪ ،‬ع‪ È‬تعزيز مبدأإ عدم‬ ‫إلتدخل ‘ إلششئون إلدإخلية للدول‬ ‫لخرى أإو إلتعرضس لها وإح‪Î‬إم حق كل‬ ‫إ أ‬

‫تششكيل ا◊كومة الليبية خ‪Ó‬ل أاسشبوع‪Ú‬‬

‫^  أإعلن إ‪Ÿ‬ؤو“ر إلوطني إلعام ‘ ليبيا‪،‬‬ ‫عن إلتزإمه بتعي‪ Ú‬رئيسس جديد للوزرإء‬ ‫‘ إلثامن من سشبتم‪ È‬إ‪Ÿ‬قبل‪ ،‬بحسشب‬ ‫لع‪Ó‬ن إلدسشتوري‪ .‬وقال إلناطق‬ ‫إ إ‬ ‫إلرسشمي باسشم إ‪Ÿ‬ؤو“ر إلوطني إلعام عمر‬ ‫حميدإن‪ ‘ ،‬مؤو“ر صشحفي عقده‬ ‫بطرإبلسس إإن ””جميع إلنوإب ششددوإ ‘‬ ‫جلسشة إ‪Ÿ‬ؤو“ر إلوطني إلصشباحية إليوم‬ ‫على إلتزإمهم بتاريخ إلثامن من سشبتم‪È‬‬ ‫إ‪Ÿ‬قبل‪ ،‬موعدإ لختيار رئيسس إ◊كومة‬ ‫إلليبية إ÷ديدة””‪.‬‬ ‫لع‪Ó‬ن إلدسشتوري ‘ ليبيا‬ ‫وينصس إ إ‬ ‫على أإن يقوم إ‪Ÿ‬ؤو“ر إلوطني إلعام ‘ مدة‬ ‫ل تتجاوز ‪ 30‬يوما من أإول إجتماع له‬ ‫بـ””تعي‪ Ú‬رئيسس للوزرإء يقوم بدوره‬ ‫باق‪Î‬إح أإسشماء أإعضشاء حكومته‪ ،‬على أإن‬ ‫يحظوإ جميعا بثقة إ‪Ÿ‬ؤو“ر إلوطني إلعام‬

‫قبل مباششرة أإعمالهم كحكومة مؤوقتة””‪.‬‬ ‫وششهدت مناقششة إ‪Ÿ‬ؤو“ر إلوطني وضشع‬ ‫معيارين جديدين لختيار رئيسس‬ ‫لول يتعلق بإامكانية إختيار‬ ‫إ◊كومة‪ ،‬إ أ‬ ‫إلرئيسس إ‪Ÿ‬تزوج من أإجنبية من عدمه‪،‬‬ ‫وإلثا‪ Ê‬يطالب بضشرورة إختيار رئيسس‬ ‫إ◊كومة بعد تزكيته من قبل ‪ 20‬عضشوإ‬ ‫دإخل إ‪Ÿ‬ؤو“ر إلوطني‪ .‬ولفت إإ‪”” ¤‬أإنه‬ ‫بجانب هذين إ‪Ÿ‬عيارين‪ ،‬يجب أإن ينطبق‬ ‫على رئيسس إ◊كومة إ÷ديد معيار‬ ‫إلششفافية وإلنزإهة””‪ ،‬إلذي أإقر قانونه من‬ ‫قبل إ‪Û‬لسس إلوطني إلنتقا‹ إلسشابق‪.‬‬ ‫ويقضشي إ‪Ÿ‬عيار بعدم إإمكانية إختيار‬ ‫رئيسس حكومة موجهة ضشده ملفات‬ ‫فسشاد وظيفي وما‹ أإو موقعة بحقه‬ ‫مذكرة جنائية ما ‪ ⁄‬ي‪È‬ئه إلقضشاء منها‪.‬‬ ‫إلوكالت‬

‫^  أإعربت قيادإت أإمنية رفيعة إ‪Ÿ‬سشتوى‬ ‫بسشيناء عن ””خيبة أإملها وإسشتيائها ‪Œ‬اه‬ ‫ترإجع إ◊ملة إلعسشكرية ””نسشر”” ‘‬ ‫‪Ó‬رهاب ورفع‬ ‫سشيناء عن إلتصشدي ل إ‬ ‫إ◊ملة إلعسشكرية أإيديها عن ضشرب‬ ‫لرهابية بششكل متعمد‬ ‫إلبؤور إ إ‬ ‫وبتعليمات من إلقاهرة””‪ .‬وقالت قيادإت‬ ‫لمنية ‘‬ ‫لجهزة إ أ‬ ‫أإمنية لـ””معا””‪”” :‬إإن إ أ‬ ‫مصشر تعلم “ام إلعلم أإماكن إلبؤور‬ ‫لرهابية وأإماكن إختباء إلعناصشر‪ ،‬ولكن‬ ‫إ إ‬ ‫دون جدوى ‘ إإششارة مؤوكدة إإ‪ ¤‬توقف‬ ‫إلعمليات إلعسشكرية ‘ سشيناء ضشد‬ ‫لرهاب”” ‪.‬وكششف مصشدر أإمني كب‪Ò‬‬ ‫إ إ‬ ‫””بأان هناك ‪ 7‬بؤور إإرهابية بأاماكن‬ ‫صشحرإوية ‪fl‬تلفة بوسشط سشيناء‬ ‫يتحصشن فيها قرإبة ‪ 500‬عنصشر من‬

‫لجهزة‬ ‫إ÷ماعات إ‪Ÿ‬تطرفة‪ ،‬وقد رفعت إ أ‬ ‫لمنية ‘ سشيناء تقارير عديدة منذ‬ ‫إ أ‬ ‫أإسشبوع‪ Ú‬إإ‪ ¤‬إلقيادة إلعسشكرية‬ ‫وإلسشياسشية ‘ إلقاهرة تبلغها بذلك‪،‬‬ ‫ولكن دون متابعة‪ .‬وأإكد خ‪È‬إء أإمنيون‬ ‫وسشياسشيون مصشريون بأان إ÷ماعات‬ ‫لسش‪Ó‬مية إ‪Ÿ‬تششددة سشتسشيطر على‬ ‫إ إ‬ ‫سشيناء ‘ إ‪Ÿ‬سشتقبل إلقريب وأإن سشياسشة‬ ‫إلتهدئة إلتي تتبعها إلقيادة إلسشياسشية‬ ‫إ‪Ÿ‬صشرية ‪Œ‬اه سشيناء ما هي إإل رضشوخ‬ ‫لتهديدإت إ÷ماعات إ÷هادية وإلرضشوخ‬ ‫لسشرإئيلية‬ ‫لمريكية وإ إ‬ ‫للضشغوط إ أ‬ ‫بسشحب إلقوإت من سشيناء””‪ .‬وأإعرب‬ ‫مششايخ سشيناء عن إسشتيائهم إلششديد ‪Œ‬اه‬ ‫لمنية‪.‬‬ ‫توقف إ◊ملة إ أ‬

‫غضشب ‘ سشيناء بسشبب فششل حملة ””نسشر”” ‘ ‪fi‬اربة اإ’رهاب‬

‫دولة ‘ إلدفاع عن نفسشها‪ ،‬بطريقة‬ ‫ل·‬ ‫فردية أإو جماعية‪ ،‬وفًقا ‪Ÿ‬يثاق إ أ‬ ‫إ‪Ÿ‬تحدة‪.‬‬ ‫كما أإدى تزإمن قمة طهرإن مع‬ ‫لكثـر تعقيدإ”” ‘‬ ‫لزمة إلسشورية ””إ أ‬ ‫إ أ‬ ‫مششهد ””إلربيع إلعربي”” لتعدد‬ ‫لطرإف إ‪Ÿ‬تنازعة‪ ،‬كما يؤوكد على ذلك‬ ‫إ أ‬ ‫لخضشر‬ ‫ل‡ي إ÷ديد لسشوريا إ أ‬ ‫إ‪Ÿ‬بعوث إ أ‬ ‫لبرإهيمي إإ‪ ¤‬ترإجع دور إلدول‬ ‫إ إ‬ ‫إ‪Ÿ‬ؤوسشسشة ◊ركة عدم إلنحياز وبروز‬ ‫ليرإن –ديدإ‪ ،‬وإلتي‬ ‫دور جديد إ‬ ‫لزمة‬ ‫سشيكون لها دور كب‪ ‘ Ò‬إ أ‬ ‫إلسشورية‪ ،‬كما تنصس على ذلك إ‪Ÿ‬بادرة‬ ‫إ‪Ÿ‬صشرية إلتي سشي‪Î‬ب عليها تششكيل‬ ‫›موعة إتصشال تضشم أإربع دول عربية‬ ‫وإإقليمية هي مصشر وإلسشعودية وإإيرإن‬ ‫وتركيا‪ ،‬بهدف إلتوصشل إإ‪ ¤‬حل‬ ‫‪Ó‬زمة إلسشورية‪ ،‬فيما قررت‬ ‫سشياسشي ل أ‬ ‫دول عربية أإخرى إللتزإم با◊ياد كما‬ ‫هو ششأان إ÷زإئر إلتي تعزيز إلتعاون ب‪Ú‬‬ ‫أإعضشاء حركة عدم إلنحياز وبلدإن‬ ‫›موعة ‪ 77‬على أإن يششكل ””أإولوية‬ ‫لعضشاء إ‪Û‬موعة‪،‬‬ ‫مطلقة”” بالنسشبة أ‬ ‫لمة إ÷زإئري‬ ‫كما قال رئيسس ›لسس إ أ‬ ‫عبد إلقادر بن صشالح ‘ كلمة أإلقاها‬ ‫باسشم ›موعة ‪ + 77‬إلصش‪ Ú‬خ‪Ó‬ل قمة‬

‫حركة عدم إلنحياز إ‪Ÿ‬نعقدة بالعاصشمة‬ ‫إ إ‬ ‫ليرإنية طهرإن أإن ›موعة ‪77‬‬ ‫وإلصش‪›”” Ú‬ندة من أإجل تعزيز‬ ‫إلتعاون إ‪Ÿ‬ثمر إلقائم مع حركة عدم‬ ‫إلنحياز من خ‪Ó‬ل ÷نة إلتنسشيق‬ ‫إ‪Ÿ‬شش‪Î‬كة””‪.‬‬ ‫وقامت قمة عدم إلنحياز إلتي تأاتي‬ ‫على هامشس إلعديد من إ÷هود إلدولية‬ ‫‪Ó‬زمة إلسشورية إلتي‬ ‫إلتي تبحث حل ل أ‬ ‫دخلت بعد ‪ 17‬ششهرإ من إ‪Ÿ‬وإجهات‬ ‫إ‪Ÿ‬سشلحة نفقا مظلما‪ ،‬بحسشب إلعديد من‬ ‫إ‪Ÿ‬رإقب‪ ،Ú‬يصشعب إ‪ÿ‬روج منه دون حسشم‬ ‫عسشكري‪Ã ،‬ناقششة إلعديد من إلقضشايا‬ ‫لزمة‬ ‫مثل إلقضشية إلفلسشطينية‪ ،‬إإل أإن إ أ‬ ‫لبرز وسشط عجز‬ ‫إلسشورية كانت إ أ‬ ‫ل· إ‪Ÿ‬تحدة وإلعديد من‬ ‫ل من و إ أ‬ ‫›لسس إ أ‬ ‫إ‪Ÿ‬بادرإت إلعربية إلتي سشبق وأإن‬ ‫طرحتها جامعة إلدول إلعربية‪ ،‬وهو ما‬ ‫يجعل جهود قمة دول عدم إلنحياز‬ ‫توإجه –ديات كب‪Ò‬ة خصشوصشا بعد‬ ‫إلتلميحات إ÷ديدة إلتي أإوردها زير‬ ‫إ‪ÿ‬ارجية إل‪È‬يطا‪ Ê‬وليام هيج مؤوخرإ‪،‬‬ ‫مشش‪Ò‬إ إإ‪ ¤‬أإن ب‪Ó‬ده تناقشس مع فرنسشا‬ ‫لمن خيار‬ ‫لن ›لسس إ أ‬ ‫إلتي ترأإسس إ آ‬ ‫لقامة مناطق آإمنة‬ ‫إلتدخل إلعسشكري إ‬ ‫للمدني‪.Ú‬‬

‫وفق دراسسة تونسسية جديدة‬

‫ا÷با‹ ينافسس ا‪Ÿ‬رزوقي على مقعد الرئاسشة‬

‫^  أإجرت مؤوسشسشة ””إإيتيد ‪ ””3‬إلتونسشية‬ ‫لرإء بششأان إلسشاحة‬ ‫إ‪Ÿ‬تخصشصشة ‘ سش‪ È‬إ آ‬ ‫إلسشياسشية ‘ تونسس و–ديدإ حول‬ ‫إنتخابات رئاسشية ‪fi‬تملة مسشتطلعة رأإي‬ ‫مئات إلتونسشي‪ Ú‬وتوجهاتهم للتصشويت لـ‬ ‫‪ 6‬م‪Î‬ششح‪ Ú‬مف‪Î‬ضش‪ ،Ú‬هم إلرئيسس إ◊ا‹‬ ‫إ‪Ÿ‬نصشف إ‪Ÿ‬رزوقي ورئيسس إ◊كومة‬ ‫حمادي إ÷با‹ ورئيسس إ‪Û‬لسس إلتأاسشيسشي‬ ‫مصشطفى بن جعفر ورئيسس إلهيئة‬ ‫إلسشياسشية إلعليا للحزب إ÷مهوري أإحمد‬ ‫‚يب إلششابي وأإم‪ Ú‬عام حزب إلعمال‬ ‫لول إلسشابق‬ ‫حمة إلهمامي وإلوزير إ أ‬ ‫إلباجي قائد إلسشبسشي‪.‬‬ ‫وأإظهرت إلنتائج إلتي نششرتها صشحيفة‬ ‫””إلششروق ””إلتونسشية‪ ،‬أإنه إإذإ كانت‬ ‫إلنتخابات سشتدور ب‪ Ú‬إ÷با‹ وإلششابي‬ ‫فإان ‪ ٪71‬سشيصشوتون للجبا‹ مقابل ‪٪29‬‬ ‫للششابي‪ ،‬أإما إإذإ كان إ÷با‹ ‘ موإجهة‬ ‫لول على ‪53‬‬ ‫قائد إلسشبسشي فسشيحصشل إ أ‬ ‫‪ ٪‬مقابل ‪ ٪ 47‬للثا‪ .Ê‬و‘ حال كانت‬ ‫إ‪Ÿ‬نافسشة ب‪ Ú‬إ‪Ÿ‬رزوقي وإلششابي سشيحصشل‬ ‫إ‪Ÿ‬رزوقي على ‪ ٪ 76‬مقابل ‪ ٪24‬للششابي‪،‬‬ ‫وإإذإ ما دإرت إلنتخابات ب‪ Ú‬إ‪Ÿ‬رزوقي‬ ‫وحمة إلهمامي فسشيتحصشل إ‪Ÿ‬رزوقي‬ ‫على ‪ ٪ 81‬وب‪ Ú‬إلهمامي وإ÷با‹‬ ‫سشيختار إلتونسشيون إ÷با‹ بنسشبة ‪٪ 73‬‬ ‫حسشب نتائج إلسشتط‪Ó‬ع‪ .‬وإإذإ جرت‬ ‫إلنتخابات ب‪ Ú‬بن جعفر وقائد إلسشبسشي‬

‫‪11‬‬

‫فسشيحصش‪Ó‬ن على نسشبة متسشاوية من‬ ‫لصشوإت‪ ،‬حسشب إلسشتط‪Ó‬ع‪ ،‬وإإذإ كانت‬ ‫إ أ‬ ‫إلنتخابات سشتدور ب‪ Ú‬بن جعفر وإ÷با‹‬ ‫فإان إلتونسشي‪ Ú‬سشيختارون إ÷با‹ بنسشبة‬ ‫‪ ،٪ 59‬أإما إإذإ دإرت ب‪ Ú‬بن جعفر وإلششابي‬ ‫فسشيحصشل بن جعفر على ‪ ،٪ 68‬أإما إإذإ‬ ‫جرت ب‪ Ú‬بن جعفر وإ‪Ÿ‬رزوقي فسشيختار‬ ‫إلتونسشيون إ‪Ÿ‬رزوقي بـ ‪ ،٪ 73‬وإإذإ جرت‬ ‫إلنتخابات ب‪ Ú‬إ‪Ÿ‬رزوقي وإ÷با‹‬ ‫فسشيتقدم إ‪Ÿ‬رزوقي بـ ‪ ٪ 53‬مقابل ‪٪ 47‬‬ ‫للجبا‹‪ .‬وتعهد رئيسس إلوزرإء إلتونسشي‬ ‫حمادي إ÷با‹ بإاجرإء إلنتخابات إ‪Ÿ‬قبلة‬ ‫‘ ششهر مارسس من إلعام إ‪Ÿ‬قبل ‘ أإقصشى‬ ‫تقدير‪ ،‬مضشيفا أإن هيئة مسشتقلة سشتششرف‬

‫على إلعملية إلنتخابية‪ .‬ويأاتي إإع‪Ó‬ن‬ ‫تاريخ إلنتخابات إ‪Ÿ‬قبلة ‘ ظل تعب‪Ò‬‬ ‫إ‪Ÿ‬عارضشة عن ‪fl‬اوفها من عدم وضشوح‬ ‫إ‪Ÿ‬سشار إلسشياسشي ‘ إلب‪Ó‬د‪ .‬وتوإجه‬ ‫إ◊كومة إلتونسشية إلتي يقودها إئت‪Ó‬ف‬ ‫ث‪Ó‬ثي يتقدمه حزب حركة إلنهضشة‬ ‫لسش‪Ó‬مي‪ ،‬إنتقادإت وإسشعة من‬ ‫إ إ‬ ‫معارضشيها بالتضشييق على إ◊ريات‬ ‫وبالتسشاهل مع ””إلتششدد إلديني””‪.‬يذكر أإن‬ ‫إلنهضشة فازت ‘ إنتخابات ‪ 23‬أإكتوبر‬ ‫إ‪Ÿ‬اضشي‪ ،‬وسشيطرت على مقاعد إ‪Û‬لسس‬ ‫إلوطني إلتأاسشيسشي إ‪Ÿ‬كلف صشياغة‬ ‫دسشتور جديد لتونسس ما بعد ثورة ‪14‬‬ ‫جانفي‪.2011‬‬ ‫^  ق‪ .‬د‬

‫^  الوكا’ت ‬

‫لع‪Ó‬م‬ ‫اتهمها بالهيمنة على وسسائل ا إ‬

‫‪fi‬امون مصشريون ينددون ‪Ã‬حاولة جماعة‬ ‫””اإ’خوان ا‪Ÿ‬سشلم‪””Ú‬‬

‫^  ن‪s‬دد عدد كب‪ Ò‬من إ‪Ù‬ام‪ Ú‬إ‪Ÿ‬صشري‪،Ú‬‬ ‫إأمسس‪Ã ،‬حاولة جماعة إلإخوإن‬ ‫إ‪Ÿ‬سشلم‪ Ú‬فرضس هيمنتها على‬ ‫إلصشحافة ووسشائل إلإع‪Ó‬م ‘ إلب‪Ó‬د‪،‬‬ ‫مطالب‪ Ú‬بوقف ما إعت‪È‬وها ””إأخَوَنة””‬ ‫إلإع‪Ó‬م‪ .‬وقال ‪fi‬امون مصشريون‪‘ ،‬‬ ‫بيان و‪u‬زع خ‪Ó‬ل وقفة إحتجاجية إأمام‬ ‫دإر إلقضشاء إلعا‹ إ‪Û‬اور لنقابة‬ ‫إ‪Ù‬ام‪ ‘ Ú‬وسشط إلقاهرة‪ ،‬إإن ””هناك‬ ‫هجمة ششرسشة على حرية إلصشحافة‬ ‫وإلإع‪Ó‬م‪ ،‬يقودها إلإخوإن إ‪Ÿ‬سشلمون‬ ‫لإسشكات كل إلأصشوإت إ‪Ÿ‬عارضشة لهم‬ ‫وإلسشيطرة على مقاليد إلب‪Ó‬د””‪،‬‬ ‫‪ufi‬ذرين من إأن إلقوى إلسشياسشية ””لن‬ ‫ترضشى ‪Ã‬صشر غ‪ Ò‬دولة مدنية””وطالب‬ ‫إ‪Ù‬تجون بالتوقف عن قمع إ◊ريات‬ ‫و‪fi‬اكمة إأصشحاب إلرإأي وإلفكر‪،‬‬ ‫وإلتصشدي لكل إلهجمات إلتي ُتششن‬ ‫ضشد إلصشحافة وإلإع‪Ó‬م إ◊ر‪،‬‬ ‫مشش‪u‬ددين على إأنه ””ل يوجد إأي‬ ‫ششخصس فوق إلنقد‪ ،‬ومن حق إأي‬ ‫موإطن توجيه إلنقد لأي ششخصس إأو‬ ‫مسشوؤول ‘ إلدولة””‪ .‬وإأكدوإ رفضشهم‬ ‫لسشتمرإر إإقرإر ””عقوبة إإهانة رئيسس‬ ‫إ÷مهورية””‪ ،‬موضشح‪ Ú‬إأنها عقوبة‬ ‫””غ‪ Ò‬دسشتورية وغ‪ Ò‬معمول بها ‘‬ ‫إأي دولة د‪Á‬قرإطية حيث يتعرضس‬ ‫ّ‬ ‫إلروؤسشاء إإ‪ ¤‬نقد ششديد يفوق ما‬

‫يتعرضس له إلرئيسس ‘ مصشر ول تتم‬ ‫ّ‬ ‫‪fi‬اكمة إأصشحاب هذإ إلرإأي على‬ ‫عكسس ما يحدث ‘ مصشر””‪ .‬وردد‬ ‫إ‪Ù‬تجون هتافات ””من إأجل حرية‬ ‫إلصشحافة وإلإع‪Ó‬م ومن إأجل وطن حر‬ ‫ودولة مدنية””‪ ،‬و””‪fi‬امي وصشحا‘‬ ‫إإيد وإحدة””‪ ،‬و””ل دينية ول‬ ‫عسشكرية‪ ..‬مصشر إلدولة إ‪Ÿ‬دنية””‪،‬‬ ‫و””عيشس‪ ،‬حرية‪ ،‬عدإلة إجتماعية‪،‬‬ ‫كرإمة إإنسشانية””‪ ،‬و””يسشقط يسشقط‬ ‫حكم إ‪Ÿ‬رششد”” ‘ إإششارة إإ‪ ¤‬إ‪Ÿ‬رششد‬ ‫إلعام ÷ماعة إلإخوإن إ‪Ÿ‬سشلم‪ .Ú‬وكان‬ ‫إلصشحا‘ إإسش‪Ó‬م عفيفي رئيسس –رير‬ ‫صشحيفة ””إلدسشتور”” إ‪Ÿ‬صشرية قد‬ ‫إ أُ ح ي ل إ إ ‪ ¤‬إ ‪ Ù‬ا ك م ة إ ÷ ن ا ئ ي ة ب ت ه م ة‬ ‫””إإهانة رئيسس إ÷مهورية”” و””نششر‬ ‫معلومات كاذبة تهدد إلأمن إلقومي””‪،‬‬ ‫وقرر رئيسس ‪fi‬كمة جنايات إ÷يزة‪،‬‬ ‫‪s‬‬ ‫‘ إأول جلسشة لنظر إلقضشية يوم‬ ‫إ‪ÿ‬ميسس إلفائت‪ ،‬حبسشه إحتياطيا على‬ ‫ذمة إلقضشية‪ .‬وإأّدى حبسس عفيفي‬ ‫إحتياطيا إإ‪ ¤‬حالة من إلغضشب إلعارم‬ ‫‘ إلأوسشاط إلإع‪Ó‬مية وإلسشياسشية‬ ‫وإ◊قوقية‪ ،‬فاأصشدر إلرئيسس إ‪Ÿ‬صشري‬ ‫‪fi‬مد مرسشي مسشاء إليوم ذإته‬ ‫مرسشومًا بقانون ‪Ã‬نع إ◊بسس إلحتياطي‬ ‫للصشحافي‪ ‘ Ú‬قضشايا إلنششر‪.‬‬

‫^  الوكا’ت‬

‫زوما يحذر من اإ’فراط ‘ حششد اأ’سشلحة ‘ العا‪⁄‬‬

‫^  حذر جاكوب زوما‪ ،‬رئيسس جنوب‬ ‫إإفريقيا من مغبة حششد إلأسشلحة في‬ ‫إلعالم‪ ،‬لفتا إإلى إأن سشباقات إلتسشلح‬ ‫””تششيع حالة من عدم إلسشتقرإر‬ ‫إلعالمي‪ ،‬وإأنه إأصشبح يمثل ح‪Ó‬‬ ‫للصشرإعات في إلعالم‪ ،‬ومثال ذلك ما‬ ‫حدث في ليبيا (إلقارة إلإفريقية) وفي‬ ‫مناطق إأخرى من إلعالم””‪ .‬وقال زوما‬ ‫إإنه يتعين على منظمة ””إلدولية‬ ‫إلششترإكية”” مخاطبة إلتحديات إلتي‬ ‫توإجه إلبششرية في إلوقت إلحاضشر‬

‫بما يتوإفق مع موؤتمر إلمنظمة‬ ‫إلمنعقد حاليا في جنوب إإفريقيا تحت‬ ‫إلديمقرإطية‪،‬‬ ‫””تعزيز‬ ‫عنوإن‬ ‫إلنهوضس بالتعاون إلمتعدد إلأطرإف‬ ‫وتحقيق مسشتقبل جديد للتضشامن‬ ‫بين إلأمم””‪ .‬وإأضشاف زوما‪ ،‬في كلمة‬ ‫إأمام إلموؤتمر إلرإبع وإلعششرين‬ ‫للمنظمة إلمنعقد حاليا في ب‪Ó‬ده‪ ،‬إأن‬ ‫إلعالم ششهد على مدى إلعقدين‬ ‫إلماضشيين نششوء عملية إلعولمة‬ ‫ومبادرإت إلتنمية إلوطنية وتحول‬

‫ميزإن إلقوى إلقتصشادية إلعالمي‪،‬‬ ‫مع ظهور إلصشين وإلبرإزيل كقوتين‬ ‫إقتصشاديتين موؤثـرتين على إلسشاحة‬ ‫إلدولية‪ .‬يذكر إأن ””إلدولية‬ ‫إلششترإكية”” منظمة دولية تضشم‬ ‫إأكثـر من ‪ 150‬من إلأحزإب‬ ‫وإلمنظمات إلتي تتبنى إلفكر‬ ‫إلششترإكي إلديمقرإطي وتلك إلتى‬ ‫تهتم بطبقة إلعمال في إأكثـر من مائة‬ ‫دولة‪.‬‬ ‫^  الوكا’ت‬

‫‪alfadjrdawly@yahoo.fr‬‬


‫‪12‬‬

‫السشبت ‪ 1‬سشبتمبر ‪2012‬م الموافق لـ ‪ 14‬ششوال ‪1433‬هــ‬

‫‪Ó‬عششاب‬ ‫طّلقوا الصشيدليات و÷أاوا ل أ‬

‫جزائريون يبحثون عن الششفاء‬ ‫‘ جلود التماسشيح وريشش الغربان‬ ‫‪ ،‬حيث يفضشل العديد من‬ ‫ششطة الرائجة ‘ ا÷زائر‬ ‫ت‪ È‬طب الأعششاب من الأن‬ ‫ض‪ ،‬بالنظر اإ‪ ¤‬العديد من‬ ‫يع‬ ‫لمراض‬ ‫عششاب ‘ التداوي من ا أ‬ ‫ا÷زائري‪ Ú‬اسشتعمال ا أ‬ ‫ل‬ ‫ر جانبية حسشب اعتقادهم‪،‬‬ ‫ب البديل ل يحمل أاي أاضشرا‬ ‫لعتبارات‪ ،‬اأبرزها كون الط‬ ‫لتي عجز الطب ا◊ديث عن‬ ‫ا‬ ‫لمراضض ا‬ ‫أ‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫م‬ ‫د‬ ‫ي‬ ‫د‬ ‫ع‬ ‫ل‬ ‫ا‬ ‫ج‬ ‫‪Ó‬‬ ‫ع‬ ‫‘‬ ‫فضش‪ Ó‬عن ‪Œ‬اربه الناجحة‬ ‫يزم‪ ،‬وكذا الأمراضض ا‪ÿ‬بيثة‬ ‫ها السشكري‪ ،‬القولون والرومات‬ ‫لمراضض ا‪Ÿ‬زمنة من‬ ‫قبال ا÷زائري‪ Ú‬على الطب‬ ‫معا÷تها كا أ‬ ‫ا‪Ÿ‬ادي كعامل ‪fi‬دد ‘ رفع اإ‬ ‫السشرطان‪ ،‬فيما يقف العامل‬ ‫ن الذهاب للطبيب وإاجراء‬ ‫ك‬ ‫عششاب أاقل تكلفة بكث‪ Ò‬م‬ ‫ديل‪ ،‬حيث أان اسشتعمال ا أ‬ ‫ل‬ ‫ب‬ ‫ال‬ ‫راء الأدوية ا‪Ÿ‬رتفعة الثمن‪.‬‬ ‫التحاليل الطبية وشش‬ ‫^ ج‪ .‬إابراهيم‬

‫^ رغم التطور ا‪Ÿ‬سستمر للعلم وا’كتشسافات‬ ‫’دوية‪ ،‬إا’ أان‬ ‫العديدة ‘ طرق الع‪Ó‬ج وصسناعة ا أ‬ ‫العديد من ا÷زائري‪ Ú‬يفضسل التوجه للطب‬ ‫’عشساب الطبيعية من أاجل‬ ‫الشسعبي واسستعمال ا أ‬ ‫الع‪Ó‬ج‪ ،‬وهي العادة التي تنتشسر بصسورة أاك‪ È‬ب‪Ú‬‬ ‫سسكان البادية وا‪Ÿ‬دن الداخلية‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬يقل نوعا‬ ‫ما انتشسارها ‘ ا‪Ÿ‬دن الك‪È‬ى كالعاصسمة‪ ،‬لكن‬ ‫ذلك ’ يعني غيابها “اما حيث أان اسستعماله يبقى‬ ‫منتشسرا من خ‪Ó‬ل الباعة ا‪Ÿ‬توجول‪ Ú‬الذين‬ ‫’سسواق العمومية من أاجل بيع‬ ‫يسستغلون ا أ‬ ‫وصسفاتهم وخلطاتهم‪ ،‬أاو من خ‪Ó‬ل العطارين‪،‬‬ ‫حيث تتزايد بشسكل ملحوظ ‪Œ‬ارة العطارة ‘‬ ‫العاصسمة وا‪Ÿ‬دن الك‪È‬ى‪ ،‬وشسهدت السسنوات‬ ‫’خ‪Ò‬ة ارتفاعا ‪fi‬سسوسسا ‘ عدد ‪Ófi‬ت‬ ‫اأ‬ ‫العطارة‪ ،‬أاين يتم بيع الوصسفات ضسمن معلبات‪،‬‬ ‫’مر الذي زاد من إاقبال‬ ‫وطرق منظمة‪ ،‬وهو ا أ‬ ‫الناسس عليها‪ ‘ ،‬ح‪Á Ú‬لك بعضسهم عيادات خاصسة‬ ‫‪Œ‬لب ا‪Ÿ‬ئات من ا‪Ÿ‬رضسى يوميا على غرار يحيى‬ ‫شس‪Ó‬لو الذي ‪Á‬ارسس نشساطه ببابا حسسن بالعاصسمة‪،‬‬ ‫أاو يحي ‪fi‬مودي الذي ‪Á‬لك عيادة معروفة‬ ‫بالبليدة‪.‬‬ ‫’عشساب ‘‬ ‫و‘ الوقت الذي يتم فيه بيع ا أ‬ ‫‪Ófi‬ت وضسمن وصسفات معلبة وجاهزة‪ ،‬فإان‬ ‫’خر يفضسل البيع بالتجوال‪ ،‬واسستعمال‬ ‫البعضس ا آ‬ ‫’سسواق الشسعبية من أاجل ال‪Î‬ويج لعقاق‪Ò‬ه‪ ،‬ومن‬ ‫اأ‬ ‫’سسواق‬ ‫النادر جدا أان يغيب هؤو’ء الباعة عن ا أ‬ ‫الشسعبية للعاصسمة فهم حاضسرون كل أاسسبوع‪،‬‬ ‫’سساسس‪ Ú‬وا‪Ÿ‬عروف‪‘ Ú‬‬ ‫حيث يعت‪È‬ون من الباعة ا أ‬ ‫كل سسوق‪.‬‬ ‫حاولنا الوقوف عند هؤو’ء العطارين عن قرب‪،‬‬ ‫وعن سسر كلماتهم التي تسستهوي الكث‪Ò‬ين ع‪È‬‬ ‫’سسواق‪ ،‬وعادة ما ترى‬ ‫مك‪È‬ات الصسوت ‘ ا أ‬ ‫جموع من الناسس قد التفت حولهم من أاجل‬ ‫مشساهدة عجائب أادويتهم وعقاق‪Ò‬هم ووصسفاتهم‬ ‫السسرية‪ ،‬والتي تعالج أامراضس عجز الطب بحداثته‬ ‫وتقدمه من إايجاد حل نهائي لها‪ ،‬حيث يدعي‬ ‫هؤو’ء العطارين معا÷ة أامراضس مزمنة ’ يقوى‬ ‫الطب ا◊ديث سسوى عن التهدئة منها دون تقد‪Ë‬‬ ‫ع‪Ó‬ج نهائي على غرار السسكري‪ ،‬ضسغط الدم‪،‬‬ ‫الروماتيزم‪ ،‬أامراضس القولون ونحوها من‬ ‫’مراضس ا‪Ÿ‬زمنة التي ’ ينعم أاصسحابها بع‪Ó‬ج تام‪.‬‬ ‫اأ‬ ‫ومن خ‪Ó‬ل لقائنا ببعضس الباعة ‘ أاسسواق‬ ‫العاصسمة اتضسح أانهم ينقسسمون إا‪ ¤‬باعة عطارين‬ ‫لديهم خ‪È‬ة ‘ ا‪Û‬ال ويقومون بصسنع وبيع‬ ‫’خر على‬ ‫ا‪Ÿ‬سستحضسرات‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬يعتمد البعضس ا آ‬ ‫العطارة كتجارة‪ ،‬حيث يقوم بشسراء ا‪Ÿ‬سستحضسرات‬ ‫جاهزة من العطارين ا‪Ÿ‬عروف‪ ،Ú‬ويعيد بيعها ‘‬ ‫’سسواق‪ ،‬كما أان وصسفات العطارين تختلف نوعا‬ ‫اأ‬ ‫ما‪ ،‬حيث يعتمد البعضس على وصسفات معروفة‬ ‫’مراضس‪.‬‬ ‫لع‪Ó‬ج ا أ‬ ‫وأاكد لنا عبد الوحيد الذي ينحدر من ا÷نوب‬ ‫ا÷زائري و–ديدا من “‪Ô‬اسست والذي يبيع‬

‫’سسواق الشسعبية‬ ‫مسستحضسراته ‪Ã‬ختلف ا أ‬ ‫بالعاصسمة‪ ،‬أان العديد من أاناسس ا‪Ÿ‬دن ’ يعرفون‬ ‫الشسيء الكث‪ Ò‬عن الطب البديل وفعالية ع‪Ó‬جه‬ ‫’مراضس دون اسستثناء‪ ،‬معت‪È‬ا أان طب‬ ‫÷ميع ا أ‬ ‫’عشساب ‪Œ‬اوز الطب ا◊ديث ‪Ã‬راحل بالنظر إا‪¤‬‬ ‫اأ‬ ‫قدمه‪ ،‬وكذا عدم وجود أاي تأاث‪Ò‬ات ‘ اسستعماله‪.‬‬ ‫وأاوضسح عبد الوحيد قائ‪““ :Ó‬الناسس التي تعيشس‬ ‫با‪Ÿ‬دن الك‪È‬ى وخاصسة العاصسمة ’ “لك فكرة‬ ‫’عشساب‪ ،‬ويعتقدون‬ ‫واضسحة وصسحيحة عن طب ا أ‬ ‫أانه غ‪› Ò‬دي وع‪Ó‬جاته مقتصسرة على نوع من‬ ‫’مراضس دون غ‪Ò‬ه‪ ،‬فضس‪ Ó‬عن أان بعضس الناسس‬ ‫اأ‬ ‫’عشساب بالرغم من‬ ‫تتخوف من اللجوء للع‪Ó‬ج با أ‬ ‫أان ’ أاضسرار له‪ ‘ ،‬ح‪ ’ Ú‬تتوانى ‘ اسستعمال‬ ‫’دوية الكيماوية والتي تعالج شسيء وتضسر‬ ‫اأ‬ ‫أاشسياء““‪.‬‬ ‫وأاضساف ‪fi‬دثنا قائ‪““ :Ó‬صسراحة أابذل جهدا ’‬ ‫يوصسف‪ ،‬وأاقضسي أايام ‘ السسفر من أاجل جمع هذه‬ ‫’عشساب النادرة‪ ،‬وا’لتقاء بأاناسس برعوا ‘ صسنع‬ ‫اأ‬ ‫العقد وا‪ÿ‬لطات التي يشسهد لها كل مسستعملوها‬ ‫بأانها فعالة‪ ،‬والشسفاء بيد الله أاو’ وأاخ‪Ò‬ا““‪.‬‬ ‫’وفياء للعشساب عبد‬ ‫واق‪Î‬بنا من ا‪Ÿ‬رتادين ا أ‬ ‫الوحيد‪ ،‬فأاوضسح لنا أاحدهم أانه جرب خلطة اقتناها‬ ‫منه ‪Ã‬ائتي دينار من أاجل ع‪Ó‬ج احتباسس البول‪،‬‬ ‫وكان الشسفاء بإاذن الله‪ ،‬وصسرح الشساب قائ‪:Ó‬‬ ‫““لقد عانيت ‪Ÿ‬دة من احتباسس البول‪ ،‬كان ا‪Ÿ‬رضس ’‬ ‫’طباء وأاجريت التحاليل‪ ،‬لكن‬ ‫يطاق‪ ،‬وتنقلت ب‪ Ú‬ا أ‬ ‫’دوية ‪ ⁄‬تأات بأاي نتيجة‪ ،‬فقصسدت ذات مرة‬ ‫اأ‬ ‫العطار بعد أان سسمعت عن ع‪Ó‬جاتهم الفعالة‪،‬‬ ‫وأاخذت الدواء الذي كان عبارة عن مزيج من‬ ‫’عشساب وبعد ف‪Î‬ة ليسست بالطويلة –سسنت‬ ‫اأ‬ ‫وزال ا‪Ÿ‬رضس‪ ،‬لقد كان شسيء ’ يصسدق‪ ،‬و‪ ⁄‬أاكن‬ ‫’مر““‪.‬‬ ‫أاتوقع ذلك ‘ بداية ا أ‬ ‫’وفياء لعبد‬ ‫شساب آاخر أاكد أانه من الزبائن ا أ‬ ‫’مراضس التي‬ ‫الوحيد‪ ،‬اعت‪ È‬أانه قد ‚ح ‘ ع‪Ó‬ج ا أ‬ ‫عانى منها على مسستوى ا‪Ÿ‬عدة بفضسل إاحدى‬ ‫خ‪Ó‬طته‪ ،‬معت‪È‬ا أان النتائج سسريعة وفعالة‪.‬‬ ‫وبعيدا عن هؤو’ء بدى بعضس ا◊اضسرين غ‪Ò‬‬ ‫مقتنع بك‪Ó‬م العطار‪ ،‬حيث أاوضسح أاحد الشسباب‬ ‫الذين التقينا بهم أان الكث‪ Ò‬من ك‪Ó‬م عشسابي‬ ‫’سسواق عبارة عن كذب ونفاق لبيع وصسفاتهم ’‬ ‫اأ‬ ‫غ‪ ،Ò‬موضسحا اأن العديد من الناسس جربوا‬ ‫’ضسافة إا‪ ¤‬أان ادعاءات‬ ‫وصسفاتهم دون نتيجة‪ ،‬با إ‬ ‫العطارين غ‪ Ò‬مقنعة‪ ،‬حيث يتحدث احدهم عن‬ ‫’مراضس جملة واحدة‬ ‫وصسفة تعالج العشسرات من ا أ‬ ‫وهو أامر صسعب التصسديق‪.‬‬ ‫وب‪ Ú‬ادعاءات هؤو’ء وتصسديق البعضس‬ ‫’خر‪ ،‬فإان العديد من الوقائع‬ ‫وتكذيب البعضس ا آ‬ ‫تؤوكد ‚اح بعضس العطارين ‘ معا÷ة العديد من‬ ‫’مراضس الفتاكة و‘ مقدمتها السسرطان‪ ،‬على‬ ‫اأ‬ ‫غرار العشساب عبد الله ا‪Ÿ‬غربي والذين التقينا به‬ ‫با‪Ù‬مدية بالعاصسمة‪ ،‬حيث اعت‪ È‬أانه ’ يوجد أاي‬ ‫مرضس قد يعجز الطب البديل عن معا÷ته‪ ،‬لكنه‬ ‫أاكد أان الشسفاء قد يحدث وقد ’ يحدث‪ ،‬حيث أان‬ ‫الشسفاء بيد الله‪.‬‬

‫واعت‪ È‬عبد الله ا‪Ÿ‬غربي ان عدم شسفاء البعضس‬ ‫’عشساب‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬أان ‚اح‬ ‫ليسس دليل على فشسل ا أ‬ ‫الكث‪Ò‬ين دليل واضسح على ‚اعة الطب البديل‬ ‫’مراضس التي ’ يعا÷ها الطب‬ ‫‘ معا÷ة ا أ‬ ‫الكيميائي‪.‬‬

‫لكثـر تواجدا‬ ‫ا‪Ÿ‬غاربة والسشوريون ا أ‬ ‫‘ العطارة‬

‫اإضسافة اإ‪ ¤‬وجود العديد من ‡ارسسي طب‬ ‫ا’أعشساب من ا÷زائري‪ ،Ú‬اإ’ اأن العديد من‬ ‫العطارين من ا‪Ÿ‬غرب وسسوريا –ديدا ‪Á‬ارسس‬ ‫نشساطه با÷زائر‪ ،‬غ‪ Ò‬اأن ا’خت‪Ó‬ف ا÷وهري الذي‬ ‫’حظناه ب‪ Ú‬ا‪Ÿ‬غاربة والسسوري‪ Ú‬لدى ‪Œ‬والنا‬ ‫بالعاصسمة‪ ،‬اأن اأغلب العطاري‪ Ú‬السسوري‪Á Ú‬لكون‬ ‫‪Ófi‬ت عطارة لبيع وصسفاتهم‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬يعتمد‬ ‫العديد من ا‪Ÿ‬غاربة على بيع وصسفاتهم ‘‬ ‫ا’أسسواق الشسعبية‪ ،‬وعادة ما يعتمد بعضسهم على‬ ‫السسحر والشسعوذة ‘ طرق ع‪Ó‬جه‪.‬‬ ‫تنقلنا اإ‪ ¤‬سسوق بومعطي ا’أسسبوعي‪ ،‬حيث‬ ‫التقينا باأحد العطارين ا‪Ÿ‬غاربة‪ ،‬لقد كان ا‪Ÿ‬نظر‬ ‫شسديد الهيبة‪ ،‬حيث نشسر مسستحضسراته العديدة‬ ‫على ا’أرضس‪ ،‬مرفوقة بكتب منوعة منها كتب‬ ‫قد‪Á‬ة رثة تقطعت اأوراقها من شسدة القدم‪ ،‬كما‬ ‫زين عرضسه بالعديد من ا‪Û‬سسمات والعظام التي‬ ‫تعود لبعضس ا◊يوانات‪ ،‬فضس‪ Ó‬عن جلود حيوانات‬ ‫وزواحف وحتى “اسسيح‪ ،‬وفراء لبعضس ا◊يوانات‬ ‫ا‪Ÿ‬ف‪Î‬سسة‪ ،‬وريشس الغربان‪ ،‬وعيون ‘ قارورة‬ ‫زجاجية واأفاعي وحيوانات ‪fi‬نطة‪ ،‬لكن كان‬ ‫ا’أمر اأقرب ما يكون به اإ‪ ¤‬ا‪Ÿ‬شسعودين منه اإ‪¤‬‬ ‫صسيد‹ اأعشساب طبيعية‪.‬‬ ‫وغ‪ Ò‬بعيد عن سسوق بومعطي التقينا باأحد‬ ‫ا‪Ÿ‬غاربة العشساب‪ Ú‬با◊راشس يدعى ““مشسيشس““‬ ‫حيث جاء لبيع بعضس الوصسفات ‪Ÿ‬عا÷ة اأمراضس‬ ‫القولون العصسبي‪ ،‬حيث اأكد اأن وصسفته تتكون‬ ‫من عشسبة ا÷بار والتي ” اسست‪Ò‬ادها من اإيران‪،‬‬ ‫يضساف اإليها اأعشساب معروفة يتم جلبها من‬ ‫ا÷زائر وا‪Ÿ‬غرب‪ ،‬لتكون خلطة ‪Ÿ‬عا÷ة اأمراضس‬ ‫القولون والغازات‪.‬‬ ‫ولدى حديثنا مع مرتادي السسوق حذر البعضس‬ ‫من اأن بعضس العطارين قد يلجاأ اإ‪ ¤‬اسستعمال‬ ‫عقاق‪ Ò‬وشسعودة من اأجل اإقناع الناسس بالشسفاء‬ ‫واقتناء وصسفاتهم بشسكل اأسسبوعي‪ ،‬وهو ا’أمر‬ ‫الذي يجعل العديد من ا‪Ÿ‬شس‪Î‬ين يقبل بشسكل‬ ‫دائم على الباعة كل اأسسبوع من اأجل اقتناء‬ ‫خلطات جديدة‪.‬‬

‫ششجرة مر‪ Ë‬لع‪Ó‬ج العقم وششحمة‬ ‫لبدي‬ ‫البقرة للتسشم‪ Ú‬ا أ‬

‫اأخ‪È‬نا اأحد العطارين اأن ا’أعشساب اأثبتت‬ ‫فعاليتها ‘ ع‪Ó‬ج الكث‪ Ò‬من ا’أمراضس منها‬ ‫العقم الذي يعالج بشسجرة مر‪ ،Ë‬وهي عشسبة‬ ‫تشسبه شسج‪Ò‬ة صسغ‪Ò‬ة يابسسة‪ ،‬متوفرة بكثـرة فى‬ ‫ا‪Ÿ‬ناطق ا‪Ÿ‬طلة على حوضس البحر ا’أبيضس‬ ‫ا‪Ÿ‬توسسط‪ ،‬كما تتواجد فى مناطق وسسط اآسسيا‪.‬‬

‫واأكثـر الب‪Ó‬د ا‪Ÿ‬صسدرة للثمار ا÷افة لهذا النبات‪،‬‬ ‫هي‪ :‬ا‪Ÿ‬غرب‪ ،‬واألبانيا‪.‬وتسستعمل لع‪Ó‬ج العديد‬ ‫من ا’أمراضس ولديها العديد من الفوائد كزيادة‬ ‫اإدرار ا◊ليب لدى ا‪Ÿ‬رضسعات‪ ،‬غ‪ Ò‬اأن هذه‬ ‫الشسعبة قد اأثبثت كفاءتها ‘ ع‪Ó‬ج العقم لدى‬ ‫النسساء حتى من ‪Œ‬اوزن سسن ا’أربع‪.Ú‬‬ ‫مضسيفا‪““ :‬والواجب معرفته اأن عشسبة شسجرة‬ ‫مر‪ Ë‬تبقى خط‪Ò‬ة على صسحة النسساء اأثناء ف‪Î‬ة‬ ‫ا◊مل‪ ،‬لذلك من الواجب ‪Œ‬نب اسستعمالها ‘‬ ‫هذه الف‪Î‬ة““‪.‬‬ ‫كما اأوضسح اأن شسحمة البقرة مفيدة لع‪Ó‬ج‬ ‫النحافة‪ ،‬مشس‪Ò‬ا اإ‪ ¤‬اأن ا÷زء ا‪Ÿ‬سستخدم هو‬ ‫الشسحمنة تاأتي ‘ راأسس البقرة ’ يعرف شسكلها‬ ‫ومكانها اإ’ اأصسحاب ا’ختصساصس‪ ،‬ولعل الكث‪Ò‬‬ ‫من العطارين ’ يعلم عنها شسيئا‪ ،‬بالنظر اإ‪ ¤‬اأنها‬ ‫من الوصسفات النادرة والتي ’ تتداول على‬ ‫نطاق واسسع‪ ،‬وتسستعمل لع‪Ó‬ج النحافة‪ ،‬وضسمان‬ ‫السسمنة ‘ وقت قصس‪.Ò‬‬ ‫ويرتفع ثمن شسحمة البقرة كث‪Ò‬ا بالنظر اإ‪¤‬‬ ‫صسعوبة اإيجادها حيث يتم العثور عليها ‘ بعضس‬ ‫ا’أبقار دون غ‪Ò‬ها‪ ،‬ويتجاوز عادة سسعرها ا‪Ÿ‬ليون‬ ‫سسنتيم‪.‬‬ ‫ولعل طريقة اسستعمال شسحمة البقرة ‪Œ‬عل‬ ‫ا’أمر اأشسبه با‪ÿ‬رافة‪ ،‬حيث يكفيك اأكلها واأنت‬ ‫جالسس على وسسادة ليزيد وزنك وحجمك على‬ ‫قدر الوسسادة التي تختارها‪ ،‬ويقول اأحد العشساب‪Ú‬‬ ‫الذي ينحدر من ا‪Ÿ‬دية‪ ،‬والذي –دث لنا عن‬ ‫شسحمة البقرة اأن مسستعمل الشسحمة لن يعرف‬ ‫النحافة مدى حياته‪ ،‬وسسيضسل ثابتا على حجمه‬ ‫ووزنه ا÷ديد‪ ،‬موؤكدا اأن جميع مسستعملي‬ ‫الشسحمة يوؤكدون ذلك‪.‬‬

‫ا÷ينسشينج أاو الفياغرا الطبيعية‬

‫اأوضسح ‪fi‬دثنا اأن ا÷ينسسينج نبات ياأتي من‬ ‫شسرق اآسسيا و–ديدا من كوريا والصس‪ Ú‬واليابان‪،‬‬ ‫ويسستعمل من عشسب ا÷ينسسينج ا÷ذور وتوجد‬ ‫على عدة اأشسكال‪ ،‬فهي موجودة على شسكل‬ ‫جذور توؤخذ جافة اأو طازجة وتوجد على شسكل‬ ‫شسراب اأو على شسكل اأوراق شساي اأو على شسكل‬ ‫كبسسو’ت‪ ،‬مشس‪Ò‬ا اإ‪ ¤‬اأن هذه العشسبة تعيشس‬ ‫اأكثـر من مائة سسنة ويتم جمع ا‪Ù‬صسول كل سست‬ ‫اإ‪ ¤‬سسبع سسنوات‪ ،‬وتعالج العشسبة العديد من‬ ‫ا’أمراضس فهي تنفع ‘ معا÷ة اضسطرابات‬ ‫ا÷هاز الهضسمي والصسداع وا’أرق والزكام‬ ‫وا’إرهاق وتنفع كمقو عام‪ ،‬لذلك فهي تنفع‬ ‫للطلبة اأثناء ا’متحانات وكفا— للشسهية‪ ،‬وزيادة‬ ‫ا‪Ÿ‬ناعة للجسسم‪ ،‬ويسستعمل ‘ ع‪Ó‬ج السسرطان‬ ‫ولتحسس‪ Ú‬مقاومة ا÷سسم ل‪Ó‬لتهابات‪.‬‬ ‫وانتشسر ا÷ينسسينغ بقوة ‘ السسنوات ا’أخ‪Ò‬ة‬ ‫با÷زائر‪ ،‬واأصسبح من ا’أعشساب ا’أكثـر تداو’ ‘‬ ‫السسوق رفقة ا◊بة السسوداء‪ ،‬كما اأن الكث‪ Ò‬من‬ ‫البائع‪ Ú‬يروجه من اأجل تقوية القدرة ا÷نسسية‪،‬‬ ‫واسستطاع ا÷ينسسينغ اأن يحل ‪fi‬ل حبوب‬ ‫الفياغرا‪ ،‬كما اأن نتائجه اأفضسل بكث‪.Ò‬‬ ‫‪alfadjrsport@yahoo.fr‬‬ ‫‪alfadjrsocial@yahoo.fr‬‬


‫‪13‬‬

‫ألسصبت ‪ 1‬سصبتمبر ‪2012‬م ألموأفق لـ ‪ 14‬شصوأل ‪1433‬هــ‬

‫لعشصاب تخصصصش خارج رقابة ألدولة‬ ‫طب أ أ‬

‫‪ 200‬طبيب وأاكثـر من أالف تاجر و‪ 9‬مؤوسصسصات‬ ‫يتحكمون ‘ صصحة ا÷زائري‪Ú‬‬ ‫^ تسصجيل ‪ 500‬حالة تسصمم سصببها ا‪ÿ‬لطات ودجال‪ Ú‬يبيعون الوهم للناسس‬ ‫^ فراغ قانو‪ Ê‬وجدل ب‪ Ú‬وزارتي التجارة والصصحة حول صص‪Ó‬حيات رقابة سصوق الأعشصاب‬ ‫لعشصاب أأو ما يعرف بالطب ألبديل ألذي صصار يسصتقطب‬ ‫لقبال على ألتدأوي با أ‬ ‫لخ‪Ò‬ة ألشصارع أ÷زأئري ظاهرة أ إ‬ ‫لونة أ أ‬ ‫غزت ‘ أ آ‬ ‫أأعدأدأ متزأيدة من أ÷زأئري‪ Ú‬يوما بعد آأخر‪ ،‬حيث صصار ألناسش يجدون فيه بدي‪ Ó‬عن ألطب ألعصصري خاصصة ‘ ظل ندرة‬ ‫لمرأضش أ‪Ÿ‬زمنة وأ‪ÿ‬ط‪Ò‬ة مثل ألسصكري وألسصرطان‪.‬‬ ‫لسصاسصية وبخاصصة تلك أ‪Ÿ‬تعلقة با أ‬ ‫لدوية أ أ‬ ‫أ أ‬

‫^ زهية منصصر‬

‫^ لعبت حالة ألفوضصى ألتي تعرفها‬ ‫أ‪Ÿ‬سصتشصفيات وألهياكل ألسصتشصفائية ألدور‬ ‫ألكب‪ ‘ Ò‬أنتشصار ألظاهرة ور‪Ã‬ا سصاهمت أيضصا‬ ‫‘ تسصاهل ألدولة ‘ طريقة تعاملها مع‬ ‫لنها تقلل بطريقة أو بأاخرى من‬ ‫ألظاهرة‪ ،‬أ‬ ‫ألضصغط على ألدولة ألعاجزة عن ألتكفل‬ ‫صصحيا ‪Ã‬وأطنيها ولتجنب ألحتجاجات‬ ‫أ‪Ÿ‬تكررة يصصبح من أ‪Ÿ‬هم جدأ أن تغضش ألطرف‪،‬‬ ‫خاصصة وأن ألكث‪ Ò‬من ألدجال‪ Ú‬و‪Œ‬ار ألوهم‬ ‫دخلوأ على أ‪ÿ‬ط‪.‬‬ ‫لطباء ‘ ‪fl‬تلف ألتخصصصصات‬ ‫وسصجل أ أ‬ ‫ألكث‪ Ò‬من أ‪Ÿ‬ضصاعفات بعضصها أدى إأ‪ ¤‬حالت‬ ‫لعشصاب‬ ‫وفاة نتيجة ألثقة ألعمياء ‘ خلطات أ أ‬ ‫ألتي يقدمها عشصابون ل ع‪Ó‬قة لهم بالطب‬ ‫ألبديل ول ألنبوي‪.‬‬ ‫لطار‪ ،‬سصجل مركز مكافحة‬ ‫‘ هذأ أ إ‬ ‫ألتسصّممات ‪ 500‬حالة تسصمم نا‪Œ‬ة عن تناول‬ ‫لعشصاب من ب‪ 3 Ú‬آألف حالة تسصمم ”‬ ‫أأ‬ ‫تسصجيلها ألعام أ‪Ÿ‬اضصي‪ ،‬وتشص‪ Ò‬إأحصصائيات‬ ‫حديثة إأ‪ ¤‬وجود حوأ‹ ‪ 2000‬طبيب ‪Á‬ارسصون‬ ‫لعشصاب و‪ 1926‬تاجرأ ‪fl‬تصصا ‘‬ ‫ألتدأوي با أ‬ ‫لعشصاب‪ ،‬منهم ‪ 1600‬تاجر ‪Á‬لكون‬ ‫بيع أ أ‬ ‫سصج‪Ó‬ت ‪Œ‬ارية‪ ،‬أما ألبقية فيزأولون ““هذه‬ ‫لزقة‬ ‫لسصوأق وأ أ‬ ‫أ‪Ÿ‬هنة““ خارج ألقانون ‘ أ أ‬ ‫لحصصائيات بحوأ‹ ‪533‬‬ ‫ألشصعبية قدرتهم أ إ‬ ‫تاجرأ فيما ” تسصجيل ‪ 1393‬تاجر ‪Á‬لكون‬ ‫‪Ófi‬ت‪ .‬كما ‚د ‘ أ÷زأئر ‪ 9‬شصركات ك‪È‬ى‬ ‫تشصبه ‪fl‬ابر تشصرف على توزيع آألف‬

‫لمرأضش ع‪È‬‬ ‫ألوصصفات ألطبية أ‪Ÿ‬وجهة لكل أ أ‬ ‫كامل أل‪Î‬أب ألوطني‪‚ ،‬د ث‪Ó‬ثا منها‬ ‫بالعاصصمة وأثنت‪ ‘ Ú‬ألبويرة وأخرى ‘‬ ‫ألبليدة ومركز ‡اثل ‘ قسصنطينة‪.‬‬ ‫وأ÷دير بالذكر أن أغلب هذه أ‪ÓÙ‬ت تنتشصر‬ ‫لحياء ألشصعبية ألكث‪Ò‬ة ألكثافة ألسصكانية‬ ‫‘أ أ‬ ‫مثل أ◊رأشش‪ ،‬باشش جرأح وباب ألوأد حيث أن‬ ‫أبناء ألطبقات ألبسصيطة على أسصتعدأد دأئما‬ ‫لتقبل كل ما يتم أل‪Î‬ويج له خاصصة إأذأ كان‬ ‫مغلفا با‪Ÿ‬عتقدأت ألدينية وألشصعبية‪.‬‬ ‫من جهة أخرى‪ ،‬أع‪Î‬فت منظمة ألصصحة‬ ‫لعشصاب عام‬ ‫ألعا‪Ÿ‬ية بتخصصصش ألتدأوي با أ‬ ‫‪ 1933‬وأدرجته ضصمن فروع ألطب أ◊ديث‪،‬‬ ‫لكن أ÷زأئر مازألت ل تسصتطيع مرأقبة ول‬ ‫ألتحكم ‘ هذأ ألنوع من ألطب وألتجارة ‘‬ ‫لن أ‪Ÿ‬شصرع ‪ ⁄‬يفصصل ‘ ألقوأن‪Ú‬‬ ‫أن وأحد‪ ،‬أ‬ ‫ألتي –كم هذأ ““ألقطاع““‪ .‬وطبقا لقوأن‪Ú‬‬ ‫لعشصاب ألطبية ‪Œ‬ارة‬ ‫وزأرة ألتجارة فإان بيع أ أ‬ ‫عادية إأذأ كان صصاحبها ‪Á‬لك سصج‪Œ Ó‬اريا‪،‬‬ ‫لعشصاب مدرجة ‘‬ ‫شصريطة أن ل تكون تلك أ أ‬ ‫إأطار أ‪Ÿ‬منوع‪ .‬غ‪ Ò‬أن –ويل ‪Ófi‬ت بيع‬ ‫لعشصاب إأ‪ ¤‬عيادأت طبية يعت‪ È‬أمرأ غ‪Ò‬‬ ‫أأ‬ ‫قانو‪ Ê‬لكنه ل يخضصع لتخصصصش وزأرة‬ ‫ألتجارة‪ ،‬وبالتا‹ ل توجد موأد قانونية تفصصل‬ ‫‘ طرق ألتحكم ‘ هذأ ألنوع من ألتجارة‪،‬‬ ‫وألنتيجة بقاء صصحة أ‪Ÿ‬وأطن رهينة ألدجال‪Ú‬‬ ‫وبائعي ألوهم‪ ،‬خاصصة وأن وزأرة ألصصحة‬ ‫أكدت ‘ وقت سصابق أنها ل “لك صص‪Ó‬حيات‬ ‫سصحب ألرخصصة من ألتجار ألذين يحولون‬ ‫لن نشصاطهم‬ ‫‪Ófi‬تهم إأ‪ ¤‬عيادأت طبية‪ ،‬أ‬ ‫يدخل صصمن أختصصاصصات وزأرة ألتجارة‪.‬‬

‫لرقام ألوأردة من أ‪Ÿ‬ركز ألوطني‬ ‫وحسصب أ أ‬ ‫للسصجل ألتجاري‪ ،‬فإان ألوزأرة منحت خ‪Ó‬ل‬ ‫ألسصنت‪ Ú‬أ أ‬ ‫لخ‪Ò‬ت‪ Ú‬ما يزيد عن ‪ 1640‬سصجل‬ ‫لعشصاب‪،‬‬ ‫‪Ÿ‬ؤوسصسصات متخصصصصة ‘ ‪Œ‬ارة أ أ‬ ‫أغلبهم من ألعاصصمة ووليات ألشصرق‬ ‫أ÷زأئري خاصصة سصطيف وأل‪È‬ج‪ ،‬ورغم غياب‬ ‫أرقام دقيقة حول حجم ألسصتثمارأت ‘ هذأ‬ ‫لسصعار أ‪ÿ‬لطات ألتي تباع‬ ‫أ‪Û‬ال‪ .‬لكن بالنظر أ‬ ‫‘ ألسصوق وألتي ل تقل عن ‪ 4000‬دج‬ ‫وبعضصها تباع بالكيلوغرأم بحيث ل يقل سصعر‬ ‫ألكيلوغرأم ألوأحد عن ‪ 1200‬دج‪ ،‬فإان هذأ‬ ‫لعشصاب تسصتقطب أ‪ÓŸ‬ي‪.Ò‬‬ ‫يعني أن سصوق أ أ‬

‫أأعشصاب قادمة من تركيا وإأيرأن وأأخرى‬ ‫من ألصصين وألهند تغزو ألسصوق ألجزأئرية‬

‫رواج خلطات ع‪Ó‬ج ا÷هاز الهضصمي‬ ‫والنسصاء يتهاف‪ Ï‬على أادوية الرجيم‬

‫لعشصاب‬ ‫^ ‘ أسصتط‪Ó‬ع قادنا إأ‪ ¤‬أبرز ‪Ófi‬ت بيع أ أ‬ ‫ألطبية بالعاصصمة لحظنا أن أغلب روأد هذه أ‪ÓÙ‬ت هن‬ ‫نسصاء وخاصصة ألشصابات منهن أللوأتي يبحثن عن خلطات‬ ‫ألرجيم وأ‪Ÿ‬نحفات‪ ‘ ،‬باشش جرأح با‪Ÿ‬ركز ألتجاري‬ ‫““حمزة““ توجد ألصصيدلية تديرها طبيبة ‪fl‬تصصة‬ ‫““ألدكتورة بن عمارة““ ألتي تسصاعدها ‡رضصة تقوم‬ ‫بتسصجيل طلبات ألزبائن أو أ‪Ÿ‬رضصى حتى تصصف لهم‬ ‫أدوية أو خلطات أ‪Ÿ‬ناسصبة لكل مرضش كما تقدم‬ ‫ألسصتشصارأت وألنصصائح أيضصا‪ ،‬ذكرت لنا أ‪Ÿ‬مرضصة أن‬ ‫ألطبية تطلب ألتحاليل ألطبية وألسصجل ألطبي للمريضش‬ ‫قبل أن تصصف له أي دوأء‪ ،‬وهذأ بشصكل إأجباري تفاديا‬ ‫ل ث نا ء‬ ‫لي مضصاعفات وسصوء ألسصتعمال‪ .‬و‘ هذه أ أ‬ ‫أ‬ ‫دخلت شصابة تطلب دوأء للتنحيف فنصصحتها أ‪Ÿ‬مرضصة‬ ‫لغلى ثمنا‬ ‫بعدة وصصفات إأحدأها قادمة من تركيا وهي أ أ‬ ‫وتقدر بـ‪ 1900‬دينار‪ ،‬وخلطات أخرى قادمة من ألصص‪Ú‬‬ ‫وتي‪Ó‬ندأ تقدر بـ‪ 1200‬دينار أخذتها ألشصابة مع نصصائح ‘‬ ‫كيفية ألسصتعمال‪.‬‬ ‫أمرأة أخرى كانت رفقة أحد أقاربها أخذت علبة““‬ ‫أل‪È‬هان““ أ‪Ÿ‬سصتخدمة ‘ ع‪Ó‬ج ألبوأسص‪ Ò‬وآألم ألقولون‬ ‫ورفضصت أ‪Ÿ‬مرضصة أن تعطيها أي خلطة أو دوأء خاصصة‬ ‫لنها كانت حام‪ Ó‬ونصصحتها بالعودة ‘ وقت‬ ‫بفقر ألدم‪ ،‬أ‬ ‫لحق تكون فيه ألطبيبة موجودة‪ ،‬وقد تطلب منها –اليل‬ ‫إأضصافية ◊التها‪ ‘ .‬نفسش ألعيادة تقوم أ‪Ÿ‬مرضصة‬ ‫بتسصجيل موأعيد إأجرأء أ◊جامة ألتي توقفت خ‪Ó‬ل ف‪Î‬ة‬ ‫ألصصيف‪ .‬وعن فعالية هذه أ‪ÿ‬لطات تقول أ‪Ÿ‬مرضصة أنها‬ ‫لخرى فيها ألفعال وفيها ألنسصبي‬ ‫لدوية ألطبية أ أ‬ ‫مثل أ أ‬ ‫وفيها ألذي يجب أن نحذر مضصاعفاته‪.‬‬ ‫‘ حي بلكور ألشصعبي ” مؤوخرأ أفتتاح ‪fi‬ل كب‪Ò‬‬ ‫يشصبه أ‪Ÿ‬سصاحات ألتجارية للتسصوق يبيع ‪fl‬تلف أنوأع‬ ‫لعشصاب وأ‪ÿ‬لطات يقول أ‪Ÿ‬شصرف عليه أن هناك أنوأعا‬ ‫أأ‬ ‫لدوية ألتي يتم تصصنيعها هنا ‘ أ÷زأئر‬ ‫من أ‪ÿ‬لطات وأ أ‬ ‫وأنوأع أخرى يتم أسصت‪Ò‬أدها من أ‪ÿ‬ارج ويتم أسصتقدأمها‪،‬‬ ‫خاصصة من دول آأسصيا وتركيا وبعضش بلدأن ألشصرق‬ ‫لوسصط وأ‪ÿ‬ليج وحتى أوروبا‪ ،‬حيث ‚د ‘ ألسصوق‬ ‫أأ‬ ‫أ÷زأئرية أعشصابا قادمة من ألهند وأكرأنيا‪ ،‬وروسصيا‪،‬‬ ‫لمارأت وتركيا‬ ‫وبلجيكا‪ ،‬وأ‪Ÿ‬انيا‪ ،‬وألصص‪ ،Ú‬وسصوريا‪ ،‬وأ إ‬ ‫وإأيرأن وأليمن وحتي من تي‪Ó‬ندأ‪ .‬يقول عز ألدين صصاحب‬ ‫لعمار‬ ‫أ‪Ù‬ل أن زبائنه من ‪fl‬تلف ألشصرأئح ألجتماعية وأ أ‬ ‫ومن أ÷نسص‪ Ú‬ومن كل ألطبقات ‪Ã‬ن ‘ ذلك أ‪Ÿ‬تعلمون‪.‬‬ ‫لعشصاب أ‪Ÿ‬سصتعملة‬ ‫حيث يؤوكد أن أغلب ألزبائن يطلبون أ أ‬ ‫‘ ع‪Ó‬ج أمرأضش أ÷هاز ألهضصمي خاصصة قرحة أ‪Ÿ‬عدة‬ ‫لعشصاب أ‪Ÿ‬سصتعملة ‘‬ ‫وألقولون‪ ،‬وهناك من يطلب أ أ‬ ‫ل‚اب‪ ،‬فيما تتجه ألنسصاء‬ ‫ع‪Ó‬ج أمرأضش ألعقم وأدوية أ إ‬ ‫أكثـر لطلب مسصتحضصرأت ألتجميل وألكر‪Á‬ات وزيوت‬ ‫ألشصعر زيادة على خلطات ألرجيم وألتنحيف ألتي‬ ‫تسصتقطب ألنسصاء‪.‬‬

‫مريم باييشش طبيبة مختصصة في أأمرأضش ألكلى لـ””ألفجر””‬

‫خلطات األعشصاب كانت وراء عدة وفيات با‪Ÿ‬سصتشصفيات‬

‫لعشصاب ألتي يتم تناولها ‘‬ ‫^ دعت مر‪ Ë‬باييشش طبيبة ‪fl‬تصصة ‘ أمرأضش ألكلى إأ‪ ¤‬وجوب ألتفريق ب‪ Ú‬أ أ‬ ‫حالت نادرة و‪fi‬دودة مثل ““ألسصوأئل““ ألتي تسصتعمل للتقليل من ألرشصح وألنفلوأنزأ‪ ،‬وهي ‘ ألعادة‬ ‫وصصفات معروفة و›ربة وذأت أنتشصار شصعبي وأسصع مأاخوذة من صصيدليات أ÷دأت‪ ،‬وب‪ Ú‬أ‪ÿ‬لطات أ‪Û‬هولة‬ ‫ألتي ‪ Ë‬تسصويقها بصصفة عشصوأئية وألتي يكون لها عادة مضصاعفات قد تؤودي إأ‪ ¤‬ألوفاة‪.‬‬ ‫لربعينات‬ ‫أعطت مر‪ Ë‬باييشش عدة أمثلة صصادفتها ‘ مسصارها أ‪Ÿ‬هني كطبيبة‪ ،‬حيث أكدت أن هناك شصابا ‘ أ أ‬ ‫من ألعمر تو‘ با‪Ÿ‬سصتشصفى بعد أن ” أكتشصاف أنه يعا‪ Ê‬من سصرطان ألبنكرياسش ‘ حالة متقدمة‪ ،‬وكان من‬ ‫لنه عوضش أن يتبع نصصائح‬ ‫لعشصاب‪ ،‬وشصاب آأخر تو‘ بسصبب مرضش ألبوسصفاير أ‬ ‫قبل يتناول خلطات من أ أ‬ ‫لعشصاب‪ ،‬وحالة أخرى أدت إأ‪ ¤‬ب‪ Î‬سصاق صصاحبها ووفاته فيما بعد‪ ،‬بعدما ذهب إأ‪¤‬‬ ‫ألطبيب كان يتناول مغلى أ أ‬ ‫لنه كان يعا‪ Ê‬من مرضش ““عرق‬ ‫لعشصاب ألذي نصصحه بالكي باسصتعمال قطع معدنية‪ ،‬أ‬ ‫أحد ‡ارسصي ألطب با أ‬ ‫لدوأت كانت غ‪ Ò‬معقمة وأنتهت ألنتيجة بب‪ Î‬سصاق‬ ‫لن أ أ‬ ‫لسصا““‪ ،‬وقد تسصببت له عملية ألكي ‘ ألتهابات أ‬ ‫ألشصاب ووفاته‪.‬‬ ‫لعشصاب وب‪ Ú‬ألدجال‪ ،Ú‬وينبغي‬ ‫‘ سصياق متصصل‪ ،‬أكدت أ‪Ÿ‬تحدثة أنه على أ‪Ÿ‬وأطن‪ Ú‬ألتفريق ب‪fl Ú‬تصش أ أ‬ ‫على أ‪Ÿ‬ريضش أل يهمل أبدأ نصصائح ألطبيب بحجة ألعتماد على ألطب ألبديل‪.‬‬ ‫‪alfadjrsocial@yahoo.fr‬‬ ‫‪alfadjrsport@yahoo.fr‬‬


‫‪14‬‬

‫السسبت ‪ 1‬سسبتمبر ‪2012‬م الموافق لـ ‪ 14‬شسوال ‪1433‬هــ‬

‫أامومة‬

‫عا÷ي تعرضض ابنك‬ ‫‪Ÿ‬شساكل فصسل الصسيف‬

‫’ولية­ أ‪Ÿ‬سصتخدمة­ لتجنيب‬ ‫’سصعافات­ أ أ‬ ‫^ من­ أهم­ أ إ‬ ‫ألطفل­‪fl‬اطر­فصصل­ألصصيف­ومشصاكله­وألتعامل‬ ‫بشصكل­ فوري­ مع­ أ‪Ÿ‬شصاكل­ ألصصحية­ وأ÷سصدية‬ ‫ألتي­قد­تصصيبه‪:‬‬ ‫’مثل­ لع‪Ó‬ج‬ ‫’سصنان‪ ­:‬وهو­ أ◊ل­ أ أ‬ ‫معجون­ أ أ‬ ‫’نوأع­أ‪Ù‬توية­على‬ ‫لدغات­ألناموسض­وخصصوصصا­أ أ‬ ‫ألنعناع‪ ،‬حيث­ يعمل­ أ‪Ÿ‬عجون­ ‘­ أ‪Ÿ‬نطقة­ أ‪Ÿ‬صصابة‬ ‫على­خفضض­درجة­حرأرة­منطقة­أللسصعة­ويحد­من‬ ‫أ’لتهابات­ ويعطى­ إأحسصاسصاً­ با’نتعاشض‪ ،‬يسصاعد‬ ‫‘­ إأزألة­ ألشصعور­ با◊كة‪ ،‬ألنا‪ ­œ‬عن­ ألهسصتام‪Ú‬‬ ‫أ‪Ÿ‬تكون­عقب­لدغة­أ◊شصرة‪.‬‬

‫تدب‪Ò‬ة‬

‫^ للتخلصض­من­أثـر­ألصصدأ­على­ألفرن­نقوم­بحكه‬ ‫’لومنيوم‪ ،‬ومن­ ثم­ ‪‰‬رر­ عليه‬ ‫بوأسصطة­ ورق­ أ أ‬ ‫قطعة­ قماشض­ مبللة­ بالكحول­ أ‪Ÿ‬طهر‪ ،‬لنحصصل‬ ‫على­فرن­’مع­ونظيف‪.‬‬

‫معلومة‬

‫للعناية بأاظافر اليد‬

‫­‬

‫^ من ا إ ع‬ ‫داد ‪:‬مقدم‬ ‫‪.‬‬ ‫إ‬ ‫ا‬ ‫‪/‬‬ ‫د‬ ‫ب‬ ‫ا‬ ‫ر‬ ‫ي‬ ‫‪.‬ف‬

‫العيادة النسسائية‬

‫–ديات امرأاة‬ ‫أانارت دربها ا‪Ÿ‬ظلم بإارادة جا‪fi‬ة ‘ النجاح‬

‫ا‪Ÿ‬علمة سسليمة‪..‬‬ ‫أاو اإلرادة التي قهرت ا‪Ÿ‬سستحيل‬ ‫سسليمة بالغا‹‪ ،‬كفيفة ‪ ⁄‬ترى النور‬ ‫سسوى لسسنوات قليلة ‘ حياتها‪ ،‬نتيجة‬ ‫ورم ‘ الرأاسس تسسبب ‘ الضسغط على‬ ‫أاعصساب الع‪ Ú‬وفقدانها للبصسر‪..‬‬ ‫–دت الصسعاب وقهرت ا‪Ÿ‬سستحيل‬ ‫لتحقق حلم طفولتها ‘ التعليم‪ .‬و‘‬ ‫‪fi‬اولة منا ’قتحام عا‪Ÿ‬ها ا‪Ÿ‬ظلم‬ ‫’ظهار‬ ‫والتعرف على أاحوالها إ‬ ‫ا÷وانب ا‪Ÿ‬شسرقة من حياتها باحت لنا‬ ‫بالكث‪.Ò‬‬ ‫^ في عالم يفشسل فيه الكثير من المبصسرين‬ ‫في تخطي المراحل ا’أولى من الدراسسة‬ ‫وتكوين الذات‪ ،‬وفي الوقت الذي يشسكل‬ ‫الكثير منهم عالة على محيطه ومجتمعه‪،‬‬ ‫نرى على الجهة المقابلة اأشسخاصسا فقدوا نعمة‬ ‫البصسر يسسيرون على خطى بصسيرتهم‪،‬‬ ‫فيصسلون اإلى محطات بارزة عجز الكثيرون‬ ‫بلوغها‪.‬‬ ‫سسليمة بالغالي‪ ،‬تمكنت رغم اإعاقتها من‬ ‫اجتياز الكثير من العقبات والوصسول اإلى‬ ‫درجات في العلم والعمل عجز عنها الكثير من‬ ‫ا’أصسحاء‪.‬‬

‫الظ‪Ó‬م خيم على حياتها‬ ‫في البداية‬

‫سسليمة اسستقبلتنا في غرفة واسسعة‪ ،‬ضساقت‬ ‫بما ُملئت به من اآ’ت برايل للكتابة‪.‬‬ ‫وبسسوؤالنا عن حياتها اأجابت ‘‘لم اأتوقع يوماً اأن‬ ‫اأجد نفسسي عاجزة عن النظر ل‪Ó‬أشسياء من‬ ‫حولي‪ ،‬ولكن هذا ما سساقه القدر لي منذ‬ ‫طفولتي‘‘‪ ،‬لذا قررت عائلتي اأن تتحدى‬ ‫الظروف قبلي وذلك بتسسجيلي في مدرسسة‬ ‫خاصسة بالمعاقين‪ ،‬تمكنت بعدها من اإجادة‬ ‫الكتابة على البرايل‪ ،‬فما سساعدني هو تقبل‬ ‫ا’أهل ’إعاقتي بدرجة عالية‪ ،‬ولو’ جهود‬ ‫ا’أهل ودعمهم المتواصسل لي لما تمكنت من‬ ‫النجاح‘‘‪.‬‬

‫صسديقتها كانت سسببا ‘ ‚احها‬

‫لم تنسس سسليمة‪ ،‬خ‪Ó‬ل حديثها عن اأيام‬ ‫الدراسسة‪ ،‬صسديقتها المقربة‪ ،‬عبلة‪ ،‬التي‬ ‫اأخلصست لها طيلة تلك ا’أعوام الدراسسية في‬ ‫المرحلة ا’إكمالية والثانوية‪ ،‬مبينة اأن‬ ‫ا’إدارة حاولت جاهدة اأن توفق بينهما من‬ ‫اأجل تسسهيل شسوؤون تخرجها‪ ،‬ومسساعدتها في‬ ‫تخطي الصسعوبات التي قد تواجهها في‬ ‫المدرسسة‪ ..‬قائلة‪‘‘:‬لقد قامت عبلة‪ ،‬مع اأنها‬ ‫تبصسر‪ ،‬بمسساعدتي في مشسواري الدراسسي من‬

‫خ‪Ó‬ل متابعة جميع شسوؤوني الدراسسية وحتى‬ ‫الشسخصسية‪ ،‬حيث اأنني ’ اأثق بسسواها عندما‬ ‫يتعلق ا’أمر با’أشسياء الدقيقة‘‘‪.‬‬ ‫مراحل الدراسسة كللت بنجاح في العمل‬ ‫ذكرت سسليمة اأن المرحلة الثانوية التي مرت‬ ‫بها لم تكن كالمراحل السسابقة‪ ،‬من حيث‬ ‫الجهد المطلوب اأوالتعامل مع الواقع‪ ،‬اإذ تبين‬ ‫اأنه فور دخولها المدرسسة‪ ،‬اصسطدمت بنظام‬ ‫المقررات الذي ’ يرحم‪ ،‬بواقع غير مهياأ‬ ‫للمكفوفين‪ ،‬كما لم تكن تتوافر لديها الكتب‬ ‫بلغة برايل‪ ،‬اأواآلة برايل نفسسها‪ ،‬ما ح‪s‬تم على‬ ‫اأهلها شسراء ا’آلة لها ’حقاً‪.‬‬ ‫‘‘بعد انتهائي من الجامعة بنجاح‪ ،‬مكثت في‬ ‫المنزل قرابة عام ونصسف بانتظار الحصسول‬ ‫على وظيفة مناسسبة‪ ،‬وفع ً‬ ‫‪ Ó‬تكلل جهد ‪16‬‬ ‫عامًا من الدراسسة‪ ،‬بالعمل في التدريسس في‬ ‫ركن صسغير اتخذته في بيتها لتعليم الصسغار‬ ‫المكفوفين دون سسن السسادسسة‘‘‪ ،‬مذكرة اأنها‬ ‫تمكنت من عمل مكتبة صسوتية لها‪ ،‬يصسل عدد‬ ‫ا’أشسرطة فيها اإلى ‪ 200‬شسريط‪ ،‬بما فيهم‬ ‫اأشسرطة المحاضسرات والندوات في الجامعة‪.‬‬

‫الصسعوبات كث‪Ò‬ة والطموحات اأك‪..È‬‬ ‫اأشسارت سسليمة اإلى اأنها األفت التعامل مع‬ ‫التقنيات التكنولوجية الحديثة على غرار‬ ‫الهاتف النقال والكمبيوتر‪ ،‬هذا ا’أخير الذي‬ ‫زودته بالمرفقات التي تمكنها من اسستخدامه‪،‬‬ ‫كاآلة ‘‘بريل نوت‘‘‪ ،‬التي توصسل بالجهاز وتقوم‬ ‫بقراءة عناصسر الشساشسة‪ ،‬اإضسافة اإلى برنامج‬ ‫‘‘هال‘‘ الذي انتشسر حديثًا‪ ،‬تقوم بالدور نفسسه‬ ‫تقريبًا‪ ،‬مبينة اأن ذلك اأتاح لها كذلك فرصسة‬ ‫متابعة الصسحف اليومية بشسكل مسستمر‪.‬‬ ‫واأضسافت سسليمة اأن طموحها ’ يقف عند هذا‬ ‫الحد‪ ،‬بل يتعداه لمواصسلة مشسوارها العلمي‬ ‫والتعمق اأكثر فيه‪ ،‬اإضسافة اإلى رغبتها في‬ ‫التعامل مع اأطفال اأكبر سسنا من الذين تعنى‬ ‫بتدريسسهم‪.‬‬

‫الكلف عند ا◊امل‬

‫^ تظهر­ بعضض­ ألبقع­ ألغامقة­ أ‪Ÿ‬عروفة­ باسصم‬ ‫““ألكلف““­على­وجه­أ‪Ÿ‬رأة­خ‪Ó‬ل­ف‪Î‬ة­حملها­وغالًبا‬ ‫ما­ تظهر­ ألبقع­ ألبنّية­ أو­ ألنمشض­ ألغامق­ على‬ ‫موأضصع­ ‪fi‬ددة­ من­ بشصرة­ أ‪Ÿ‬رأة‪ ،‬كا‪ÿ‬دين­ وأ÷ب‪Ú‬‬ ‫وألشصفاه‪ ،‬وأما­ أسصباب­ هذه­ ألكلف­ فتعود­ إأ‪ ­¤‬تغيّر‬ ‫معدل­ إأفرأز­ ألهرمونات­ بجسصم­ أ‪Ÿ‬رأة­ خ‪Ó‬ل­ ف‪Î‬ة‬ ‫’سص‪Î‬وج‪Ú‬‬ ‫أ◊مل‪ ،‬حيث­ ترتفع­ نسصبة­ هرمون­ أ أ‬ ‫أ‪Ÿ‬سصؤوول­ عن­ زيادة­ ألصصبغة­ أللونية­ للبشصرة‬ ‫أ‪Ÿ‬عروفة­ باسصم­ ““أ‪Ÿ‬ي‪Ó‬ن‪ ­““Ú‬بجسصم­ أ‪Ÿ‬رأة­ خ‪Ó‬ل­ هذه‬ ‫ألف‪Î‬ة‪.‬‬ ‫غ‪­Ò‬أن­على­أ‪Ÿ‬رأة­أ◊امل­أن­تطمئن­بأان­هذه­ألبقع‬ ‫’­ُتمثل­أي­خطورة­على­صصحتها‪ ،‬فوقايتها­من­هذه‬ ‫ألبقع­ متعلق­ ‪Ã‬ظهرها­ وبنفسصيتها‪ ،‬ونصصيحة­ خ‪È‬أء‬ ‫أ÷لدية­ لها­ بضصرورة­ أسصتخدأم­ كر‪ ­Ë‬وأق­ من­ أشصعة‬ ‫ألشصمسض‪،‬مع­ أ◊رصض­ على­ ألبقاء­ ‘­ أماكن­ ألظل‬ ‫’مكان‪.‬‬ ‫قدر­أ إ‬ ‫وأ÷دير­ بالذكر­ أن­ هذه­ ألبقع­ ’­ تزول­ نهائًيا­ بعد‬ ‫ألو’دة‪ ،‬لذأ­ ُيمكن­ للمرأة­ أسصتخدأم­ كر‪Á‬ات‬ ‫‪fl‬صصصصة­لع‪Ó‬ج­ذلك­أو­أللجوء­للع‪Ó‬ج­بالليزر‪ ،‬إأذأ‬ ‫ما­ سصببت­ لها­ بقايا­ هذه­ ألبقع­ إأزعاجاً‪ ،‬علما­ بأان‬ ‫تقنيات­ألع‪Ó‬ج­هذه­تعمل­على­تفتيح­ألبقع­ألغامقة‬ ‫على­نحو­جيد‪.‬‬

‫فوائد الطبيعة‬

‫فاكهة الدلع‬

‫اصسنعيها ‘ ا‪Ÿ‬نزل‬ ‫عجينة البيتزا‬

‫^ للعناية­ بصصحة­ وجمال­ أظافر­ أليدين­ ينصصح‬ ‫بوضصعها­‘­حمام­زيت­زيتون­دأفئ­أسصبوعيا­من‬ ‫‪ 5‬إأ‪ 10 ­¤‬دقائق‪ ،‬مع­ تدليك­ طبقة­ أ÷لد­ ألرقيقة‬ ‫أ‪Ù‬يطة­ بالظفر­ يوميا­ باسصتعمال­ ما­ يغذيها­ من‬ ‫ألزيوت­ألعشصبية­مثل­زيت­بذور­أ◊لبة‪.‬‬ ‫’ظافر­ بانتظام­ من­ أطرأفها‬ ‫كما­ ينصصح­ بقصض­ أ أ‬ ‫أ‪ÿ‬ارجية­ وعدم­ قصض­ أ÷وأنب­ خصصوصصا­ عند‬ ‫’ظافر‬ ‫منطقة­ ألتصصاقها­ با÷لد‪ ،‬وكذأ­ عدم­إأطالة­ أ أ‬ ‫لدرجه­ألتقوسض‪.‬‬

‫ا‪Ÿ‬قادير‬ ‫‪ 3‬أكوأب­فرينة‬ ‫ملعقة­صصغ‪Ò‬ة­سصكر‬ ‫ملعقت‪­Ú‬زيت‬ ‫‪ 2‬م‪Ó‬عق­صصغ‪Ò‬ة­خم‪Ò‬ة­‬ ‫ثلث­كوب­ماء‬ ‫ملعقة­صصغ‪Ò‬ة­ملح‬ ‫ربع­ملعقة­صصغ‪Ò‬ة­ثوم­بودرة‬ ‫طريقة التحضس‪Ò‬‬ ‫نخلط­ أ‪Ÿ‬اء­ وألسصكر­ وأ‪Ÿ‬لح­ وزيت­ ألزيتون­ وألسصكر­ وأ‪ÿ‬م‪Ò‬ة­ ‘­ وعاء­ متوسصط­ إأ‪ ­¤‬أن­ تتفاعل‬ ‫أ‪ÿ‬م‪Ò‬ة‬ ‫ثم­ نخلط­ جميع­ أ‪Ÿ‬كونات­ أ÷افة­ مع­ بعضض­ وتعجن­ جيدأ­ ‪Ÿ‬دة­ ‪ 10 ­- 8‬دقائق­إأ‪ ­¤‬أن­ تتكون­ لدينا‬ ‫عجينه­طريه­ولكن­’­تلصصق‪ ،‬نغطيها­بقطعة­قماشض­مبلولة­قلي‪­Ó‬ونضصعها­‘­مكان­دأفئ­‪Ÿ‬دة‬ ‫‪ 45‬دقيقة­ثم­تسصتخدم­با‪Ÿ‬كونات­أ‪Ÿ‬فضصلة­لديك‪.‬‬

‫^ –توي­فاكهة­ألد’ع­على­أكثـر­من­‪­٪95‬من­أ‪Ÿ‬اء‬ ‫ونشصويات­ وقليل­ من­ أل‪È‬وت‪ ­Ú‬وألدهون­ وأ’أم‪Ó‬ح‬ ‫أ‪Ÿ‬عدنية‪ ،‬كما­ تتميز­ هذه­ ألفاكهة­ بغناها­ بفيتام‪Ú‬‬ ‫““أ““­ و““ج““‪ ،‬كما­ –توي­ على­ ألسصكر­ بنسصب‬ ‫متباينة‪ ،‬ومن­ ب‪ ­Ú‬أهم­ فوأئده­ أنه­ ملطف­ للسصعال‪،‬‬ ‫‪Ó‬معاء­ومنشصط­قوي­للكبد­كذلك‪.‬‬ ‫ومل‪­Ú‬قوي­ل أ‬ ‫ويعت‪ ­È‬ألد’ع­ خافضصا­ ◊رأرة­ أ÷سصم­ ومرطب‬ ‫للجلد­ وأ÷سصم‪ ،‬كما­ تب‪ ­Ú‬بعضض­ ألدرأسصات­ أنه‬ ‫معالج­للكلف­وألبهاق­وقشصرة­ألرأسض‪ ،‬وكذأ­مهدئ‬ ‫‪Ó‬عصصاب­ ومزيل­ للقلق­ وألتوتر‪ ،‬كما­ أنه­ يزيل‬ ‫ل أ‬ ‫’م‪Ó‬ح­ألتي­ت‪Î‬سصب­دأخل­أ÷سصم‪.‬‬ ‫أأ‬ ‫وتعالج­ فاكهة­ ألد’ع­ كذلك­ ألتهاب­ ألكبد‬ ‫ألوبائي‪ ،‬وتفيد­ بذوره­ كذلك­ ‘­ تخفيضض­ ضصغط‬ ‫ألدم­أ‪Ÿ‬رتفع‪.‬‬ ‫‪alfadjrsocial@yahoo.fr‬‬


‫الثقافي‬

‫السسبت ‪ 1‬سسبتمبر ‪2012‬م الموافق لـ ‪ 14‬شسوال ‪1433‬هــ‬

‫الطبعة ا‪ÿ‬امسسة ‪Ÿ‬سسابقة الكاكي الذهبي‬

‫ضسمن فعاليات مهرجان ““أاونغ‪Ó‬م““ السسينمائي بفرنسسا‬

‫““عاشضقة البّطال““ تتوج بالذهب‬ ‫وسضط ضضعف النصضوصش ا‪Ÿ‬سضرحية‬

‫بط‪““ Ó‬التائب““ ‪Ÿ‬رزاق علواشش‬ ‫يتوجان بجائزة أافضضل ‡ثل و‡ثلة‬

‫كشسف النقاب سسهرة أاول أامسس‪ ،‬عن جوائز الكاكي الذهبي ‘ طبعته ا‪ÿ‬امسسة خ‪Ó‬ل حفل بهيج أاقيم با‪Ÿ‬ناسسبة‬ ‫لسسماء الفنية البارزة على رأاسسهم سسيد‬ ‫بدار الثقافة ولد عبد الرحمن كاكي ‪Ã‬سستغا‪ ،Â‬وسسط حضسور ثلة من ا أ‬ ‫أاحمد أاڤومي‪ ،‬إا‪ ¤‬جانب جمهور عرف كيف يتفاعل مع ا◊دث‪.‬‬ ‫^ ت‪ .‬خطاب‬

‫^ “كن عششق ””عاششقة الب ّطال””‬ ‫للكاتب ناصشر علي من الظفر بالكاكي‬ ‫الذهبي للمرة الثانية‪ ،‬فيما عاد الكاكي‬ ‫الفضشي ””لنتصشار ا◊ق”” للكاتب عبد‬ ‫ا‪Û‬يد ششريف‪ ،‬بينما أاسشعف ””حظ‬ ‫مسشافر ‘ حلم ”” صشاحبه الكاتب قوبة‬ ‫‪fi‬مد للحصشول على الكاكي‬ ‫ال‪È‬ونزي‪ ،‬أاما ا÷ائزة التششجيعية فقد‬ ‫كانت من نصشيب نصض ””الركيزة”” التي‬ ‫كتبها بوزنيسشة عبد الكر‪ ،Ë‬وهذا من‬ ‫ب‪ 46 Ú‬نصشا مششاركا ‘ ا‪Ÿ‬سشابقة‪.‬‬ ‫هذا و‪ ⁄‬تختلف م‪Ó‬حظات ÷نة‬ ‫التحكيم التي ترأاسشها نوار براهيم عن‬ ‫الطبعة السشابقة‪ ،‬حيث لحظت اللجنة‬ ‫غياب جملة من الششروط على غرار‬ ‫نقصض ششروط الكتابة الدرامية‬ ‫والثقافة ا‪Ÿ‬سشرحية لدى الكث‪ Ò‬من‬ ‫النصشوصض التي ششاركت ‘ ا‪Ÿ‬سشابقة‪،‬‬ ‫وصشف بعضشها با◊ديث السشوقي الذي‬ ‫يجب تفاديه‪ ،‬وأاوصشت ÷نة التحكيم ‘‬ ‫لطار ذاته بتنصشيب ÷نة خاصشة‬ ‫ا إ‬ ‫لنتقاء النصشوصض التي تتوفر فيها‬ ‫ششروط ا‪Ÿ‬سشابقة قبل عرضشها على ÷نة‬ ‫التحكيم‪ ،‬حيث دعت الراغب‪‘ Ú‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ششاركة إا‪ ¤‬قراءة النصشوصض العا‪Ÿ‬ية‬ ‫للتمكن من تقنيات الكتابة ولتوسشيع‬ ‫الثقافة ا‪Ÿ‬سشرحية‪ ،‬كما أاوصشت بإاعادة‬ ‫إاحياء الورششات التكوينية بغية‬

‫الرتقاء بالكتابة‪ ،‬وهي نفسض‬ ‫التوصشيات تقريبا التي خرجت بها‬ ‫الطبعة ا‪Ÿ‬اضشية‪ .‬وقد ششدد ‪fi‬افظ‬ ‫ا‪Ÿ‬هرجان الوطني ‪Ÿ‬سشرح الهواة رششيد‬ ‫جرورو على ضشرورة اسشتغ‪Ó‬ل‬ ‫نصشوصض ””الكاكي الذهبي”” التي‬ ‫تششكل مكتبة تتوفر على زهاء ‪300‬‬ ‫نصض منوع ‪Á‬كن أان تكون قاعدة‬ ‫حقيقية لبعث روح جديدة ‘ ا‪Ÿ‬سشرح‪،‬‬ ‫كما دعا ‘ لقاء سشابق مدراء ا‪Ÿ‬سشارح‬ ‫ا÷هوية ا◊اضشرين إا‪ ¤‬البحث ‘‬ ‫مكتبة الكاكي الذهبي‪.‬‬

‫ا‪Ÿ‬قابل انخفضض عدد النصشوصض‬ ‫ا‪Ÿ‬ششاركة ‘ مسشابقة ””الكاكي‬ ‫الذهبي”” من ‪ 70‬نصشا ‘ الطبعة‬ ‫الرابعة إا‪ 46 ¤‬فقط ‘ هذه الطبعة‬ ‫التي كرسشت نحو –سش‪ Ú‬مسشتوى‬ ‫النصشوصض ل‪Ó‬رتقاء بهذه التظاهرة التي‬ ‫تدخل ‘ إاطار فعاليات ‪fi‬افظة‬ ‫ا‪Ÿ‬هرجان الوطني ‪Ÿ‬سشرح الهواة ‘‬ ‫لربع‪ Ú‬التي تسشتمر‬ ‫طبعته ا‪ÿ‬امسشة وا أ‬ ‫فعالياتها إا‪ ¤‬غاية الـ ‪ 3‬من سشبتم‪È‬‬ ‫ا÷اري‪ ،‬ليتم بعدها إاع‪Ó‬ن نتائج‬ ‫ا‪Ÿ‬سشابقة الرسشمية لهذه التظاهرة‪.‬‬

‫قَدمتها فرقة ““المسسرح الجديد““ لبومرداسس‬

‫مسضرحية ““حب البقاء““ ترصضد ا◊رقة‬ ‫وصضراع التيارات اأ’يديولوجية ‘ ا÷زائر‬

‫^ “يزت الليلة الثالثة ‪Ÿ‬هرجان مسشرح‬ ‫الهواة الذي ‪Œ‬ري فعالياته ‪Ã‬سشتغا‪،Â‬‬ ‫بعرضض لفرقة ””ا‪Ÿ‬سشرح ا÷ديد””‬ ‫لبومرداسض أاسشقط فيه ا‪ı‬رج عبد الغني‬ ‫الصشراعات‬ ‫مششكل‬ ‫ششنتوف‬ ‫ليديولوجية التي تنخر جسشد ا‪Û‬تمع‬ ‫ا إ‬ ‫ا÷زائري ‘ ششخوصض ›موعة من‬ ‫ا◊راقة يحاول كل منهم البقاء بالقضشاء‬ ‫لخر‪.‬‬ ‫على ا آ‬ ‫لعبت ‪Œ‬ربة ا‪ı‬رج السشينوغرافية‬ ‫لندماح الكامل‬ ‫دورا كب‪Ò‬ا ‘ –قيق ا إ‬ ‫ب‪ Ú‬جمهور ا‪Ÿ‬هرجان ومضشمون النصض‬ ‫الذي تطرق إا‪ ¤‬قضشية حب البقاء‬ ‫لفكار‪ ،‬من خ‪Ó‬ل عمل‬ ‫وصشراع ا أ‬ ‫متكامل ع‪ È‬عن ا÷زائر بسشفينة تائهة‬ ‫‘ عرضض البحر عليها ث‪Ó‬ثة من ا◊راڤة‬

‫لخر ليأاكله ‘‬ ‫كل منهم يحاول قتل ا آ‬ ‫غياب الطعام وا‪Ÿ‬اء بعد قتلهم حراڤة‬ ‫آاخرين‪ ،‬وبعد فششل فكرة إاجراء‬ ‫انتخابات لختيار من له ا◊ق ‘ البقاء‬ ‫ليصشبح قتل أاحدهم السشبيل الوحيد‬ ‫لنجاة زميليه‪ ،‬إال أان ظهور سشفينة‬ ‫حرسض السشواحل ‘ النهاية ينقذ ا‪Ÿ‬وقف‬ ‫ليتحول ا◊راڤة الث‪Ó‬ثة إا‪ ¤‬أاصشدقاء كل‬ ‫لخر‪ ،‬وقد أاكد ا‪ı‬رج‬ ‫منهم يحاول إانقاذ ا آ‬ ‫عبد الغني ششنتوف بأان ششخوصض‬ ‫ا‪Ÿ‬سشرحية تع‪ È‬عن التيارات‬ ‫ليديولوجية والسشياسشية ا‪Ÿ‬تناحرة‬ ‫ا إ‬ ‫وبأانه تعمد إاسشقاط سشمات هذه‬ ‫التيارات على الصشفات ا÷سشمانية‬ ‫لسش‪Ó‬مي‪Ú‬‬ ‫للممثل‪ ،Ú‬حيث ‪Á‬ثل ا إ‬ ‫ششخصض سشم‪ Ú‬وملتح ول يخطب ‘‬

‫‪15‬‬

‫الناسض إال بعصشي غليظة ويتكلم‬ ‫لمازيغ ششخصض‬ ‫الفصشحى‪ ،‬فيما ‪Á‬ثل ا أ‬ ‫بلكنة قبائلية وهو ضشعيف البنية ‘‬ ‫إاششارة إا‪ ¤‬حجم عدد السشكان‪ ،‬وأاضشاف‬ ‫بأانه ليسض بصشدد ا◊كم على التيارات‬ ‫ا‪Ÿ‬وجودة ‘ السشاحة السشياسشية‪ ،‬مشش‪Ò‬ا‬ ‫‘ الوقت ذاته إا‪ ¤‬نهاية ا‪Ÿ‬سشرحية التي‬ ‫عاد فيها ا◊راڤة إا‪ ¤‬إانسشانيتهم‪ ،‬كما أاكد‬ ‫على أانَ الظروف تؤوثـر سشلبا أاو إايجابا‬ ‫لنسشان‪ .‬من خ‪Ó‬ل نصض ا‪Ÿ‬سشرحية‬ ‫‘ا إ‬ ‫الذي اقتبسشه ا‪Ÿ‬ؤولف تامر علي عن‬ ‫رواية عرضض البحر ل‪È‬وزيت مع بعضض‬ ‫التغي‪Ò‬ات الطفيفة‪ ،‬يذكر أان العمل ”‬ ‫عرضشه الششر‘ مؤوخرا بقاعة ا‪Ÿ‬وڤار‬ ‫بالعاصشمة‪.‬‬ ‫^ ت‪ .‬خطاب‬

‫^ توج بحر هذا‬ ‫لسشبوع ا‪Ÿ‬مث‪Ó‬ن‬ ‫ا أ‬ ‫ا÷زائريان خالد بن‬ ‫عيسشى وعديلة بن‬ ‫بجائزتي‬ ‫د‪Á‬راد‬ ‫أافضشل ‡ثل و‡ثلة‬ ‫ضشمن الطبعة الـ‪5‬‬ ‫الفيلم‬ ‫‪Ÿ‬هرجان‬ ‫الفرانكفو‪ Ê‬الذي‬ ‫فعالياته‬ ‫جرت‬ ‫جونب‬ ‫بأانغولم‬ ‫غرب فرنسشا‪ ،‬عن‬ ‫دورهما ‘ الفيلم‬ ‫السشينمائي”” التائب”” للمخرج ا÷زائري‬ ‫مرزاق علواشض‪ .‬يروي الفيلم الذي حاز‬ ‫ششهر ماي الفارط على جائزة ششبكة‬ ‫لوربية ضشمن ا‪Ÿ‬هرجان‬ ‫قاعات العرضض ا أ‬ ‫السشينمائي الدو‹ ””كان””‪ ،‬وششارك ‘‬ ‫عديد التظاهرات السشينمائية التي‬ ‫أاقيمت ببلدان عربية ‪fl‬تلفة على غرار‬ ‫ا‪Ÿ‬غرب ومصشر مؤوخرا‪ ،‬ا‪Ÿ‬أاسشاة التي‬ ‫عاششتها ا÷زائر سشنوات التسشعينيات من‬ ‫لرهابي رششيد الذي‬ ‫خ‪Ó‬ل ششخصشية ا إ‬ ‫جسشد دوره ا‪Ÿ‬مثل ””نبيل عسشلي””‪ ،‬حيث‬ ‫يعود إا‪ ¤‬قريته ويواجه صشعوبات ‘‬ ‫الندماج والتأاقلم ‘ ا‪Û‬تمع‪ ،‬أاين‬ ‫لحداث عندما يلتقي مع‬ ‫تتصشاعد ا أ‬ ‫زوج‪ Ú‬عانيا من مأاسشاة اختطاف ابنتيهما‬ ‫اللت‪ Ú‬أادى دوريهما كل من ا‪Ÿ‬مثل‪Ú‬‬

‫خالد بن عيسشى وعديلة بن د‪Á‬راد‬ ‫ا◊ائزين على ا÷ائزة السشابقة الذكر‪ ،‬هذا‬ ‫و” ‘ ختام الدورة التي عرفت‬ ‫مششاركة ‪ 44‬فيلما سشينمائيا طوي‪Ó‬‬ ‫وعرضض ‪ 70‬عم‪ Ó‬طيلة خمسشة أايام‬ ‫كاملة تتويج الفيلم الكندي ا‪Ÿ‬وسشوم‬ ‫بـ””كاتيميني”” ‪ı‬رجته ناتا‹ سشان بي‪È‬‬ ‫بجائزة ””فالو الذهبية”” كأاحسشن فيلم‬ ‫مششارك ‘ التظاهرة‪ ،‬وفاز ا‪ı‬رج‬ ‫السشينغا‹ موسشى توري عن فيلمه‬ ‫””القارب”” بجائزتي ا÷مهور وأافضشل‬ ‫إاخراج‪ .‬ودائما ‘ إاطار ا‪Ÿ‬نافسشة فقد‬ ‫–صشل الفرنسشي فرانسشوا ب‪Ò‬و من‬ ‫خ‪Ó‬ل عمله ””موبايل هاوم”” على جائزة‬ ‫فالوا الطلبة””‪.‬‬ ‫^ حسضان‪ .‬م ‪ /‬وأاج‬

‫سسيصسدر قريبا عن المكتبة الوطنية‬

‫““إا‪ ¤‬وجهي الذي ’ يرا‪ ““Ê‬جديد الشضاعر رابح ظريف‬ ‫^كششف الششاعر رابح ظريف عن‬ ‫جديده الأدبي الذي سشيصشدر مباششرة‬ ‫بعد اختتام فعاليات المعرضض الدولي‬ ‫للكتاب في طبعته الـ‪ 17‬التي تنطلق‬ ‫في الـ‪ 20‬من الششهر الجاري‪ .‬منوها‬ ‫اإلى اأن العمل عبارة عن مجموعة‬ ‫ششعرية عنونها بـ””اإلى وجي الذي‬ ‫ليراني””‪ ،‬تضشم عديد القصشائد التي‬ ‫كتبها في فترات مختلفة خ‪Ó‬ل العششر‬ ‫سشنوات الأخيرة‪.‬‬ ‫أاماط الششاعر رابح ظريف ‘‬ ‫لدبي‬ ‫تصشريح لـ””الفجر”” عن جديده ا أ‬ ‫الذي انتهى منه مؤوخرا والذي سشيصشدر‬ ‫عن ا‪Ÿ‬كتبة الوطنية قريبا وبالتحديد‬ ‫بعد نهاية فعاليات سشي‪ ،17 Ó‬وهو‬ ‫عبارة عن ›موعة ششعرية –وي‬ ‫قصشائد كث‪Ò‬ة تتناول مواضشيع ‪fl‬تلفة‬ ‫ومتعددة عن جوانب ششتى من ا◊ياة‪،‬‬ ‫لنسشانية‬ ‫كما تعالج بعضض التجارب ا إ‬ ‫عن ا◊ب الطموح وا◊رية‪ .‬وعن العمل‬ ‫قال الششاعر ظريف أانه يتعلق بتجربة‬ ‫لطار‪ ،‬فضشل أان‬ ‫ذاتية ‪fi‬ضشة ‘ هذا ا إ‬ ‫يطلق عليها عنوان ””إا‪ ¤‬وجهي الذي‬ ‫ل يرا‪ ،””Ê‬وأاجاب ا‪Ÿ‬تحدث عن سشبب‬ ‫هذا الختيار أانه يخاطب الذات وا◊ديث‬ ‫إا‪ ¤‬الوجه الذي ””نراه ‘ ا‪Ÿ‬رآاة ول‬

‫لنسشان وجهه ‘‬ ‫يرانا”” وهل كما يرى ا إ‬ ‫لخرون””‪ ،‬حيث‬ ‫ا‪Ÿ‬رآاة هو كما يراه ا آ‬ ‫اعت‪ È‬وجود أاسشئلة كث‪Ò‬ة تطرح ‘‬ ‫ا‪Ÿ‬نوال ذاته موضشحا أان أاغلب ا‪Û‬موعة‬ ‫الششعرية تتحرك ‘ هذا ا‪Û‬ال‪ ،‬و‘‬ ‫السشياق ذاته نوه ا‪Ÿ‬تحدث إا‪ ¤‬أان عدم‬ ‫إاصشدار هذا الديوان تزامن مع احتضشان‬ ‫ا÷زائر لفعاليات الطبعة الـ‪Ÿ 17‬عرضض‬ ‫الكتاب الدو‹ إا‪ ¤‬أانه كان من‬ ‫ا‪Ÿ‬فروضض أانْ يتم ذلك لول بعضض‬ ‫الصشعوبات الفنية التي أادت إا‪ ¤‬تأاخ‪Ò‬‬ ‫إاط‪Ó‬ق العمل ‘ وقته ا‪Ù‬دد‪ ،‬مشش‪Ò‬ا ‘‬ ‫الصشدد إا‪ ¤‬أانه يرفضض طبع أاي عمل من‬ ‫ماله ا‪ÿ‬اصض من أاجل التواجد ‘‬ ‫معرضض للكتاب؟ بينما ‪ ⁄‬يخف‬ ‫ا‪Ÿ‬تحدث وجود ششريحة من الكتاب‬ ‫تسشتلف أاموال بهدف طباعة أاعمالها‪،‬‬ ‫لمر ا‪Ÿ‬بدئي‪.‬‬ ‫وهذا ما اعت‪È‬ه ا‪Ÿ‬تحدث با أ‬ ‫لصشدار ا‪Ÿ‬نتظر عدة‬ ‫‪Ó‬ششارة يضشم ا إ‬ ‫ل إ‬ ‫قصشائد مثل”” نداء بارد””‪””،‬إا‪ ¤‬وجهي‬ ‫الذي ل يرا‪ ””Ê‬التي –مل عنوان‬ ‫ا‪Û‬موعة الششعرية‪”” ،‬مرمر الششهداء””‪،‬‬ ‫””الليل يغ‪ Ò‬رأايه ‘ الظ‪Ó‬م””‪،‬‬ ‫””قلق””‪”” ..،‬قربان”” وغ‪Ò‬ها من‬ ‫النصشوصض الششعرية‪.‬‬ ‫^ حسضان مرابط‬

‫ا÷دير بالذكر‬

‫لعن الله موقظي الف‪Ï‬‬ ‫^ شسبان جزائريون ومغاربة دفعهم حبهم‬ ‫لوطنهم ولأمتهم العربية الإسس‪Ó‬مية ولفضسائهم‬ ‫ا‪Ÿ‬غاربي لأن يتحدوا ‘ ما بينهم ويقفوا وقفة‬ ‫رجل واحد ضسد كل من تسسول له نفسسه ‪fi‬اوله‬ ‫اإثارة الفتنة ب‪ Ú‬الشسعب‪ Ú‬الأخوين ا÷زائري‬ ‫وا‪Ÿ‬غربي وينبهون اإ‪ ¤‬ا‪ÿ‬طر ا‪Ù‬دق بهذين‬ ‫القطرين ا÷ارين الكب‪Ò‬ين العظيم‪ ،Í‬خطر‬ ‫تريده لهما اأيادي الشسر التي –رك الأنفسس‬ ‫الضسعيفة والأشسخاصس الذين يبيعون اأي شسيء من‬ ‫اأجل بعضس الدريهمات‪ ،‬اأشسخاصس كرامة الوطن ل‬ ‫تعنيهم وسس‪Ó‬مته واأمنه ل تدخل ‘ اهتماماتهم‬ ‫‪ ...‬يقول هوؤلء الشسبان ‘ بيان لهم نشسروه ع‪È‬‬ ‫موقعهم ‘ الفيسسبوك‪““ :‬اأيها الشسباب ا‪Ÿ‬سسلم‬

‫ا÷زائري وا‪Ÿ‬غربي احذروا ثم احذروا يوجد‬ ‫‪fl‬طط الآن ‘ ا‪Ÿ‬واقع الجتماعية للتواصسل‬ ‫الجتماعي يدار من طرف الصسهيونية العا‪Ÿ‬ية‬ ‫لها مدربون على اللهجات ا‪Ù‬لية للبلدين وعلى‬ ‫اللغة العربية وعلم النفسس وا◊الة النفسسية‬ ‫للشسباب ا‪Ÿ‬غاربي وهم يختارون الأحداث والوقت‬ ‫ا‪Ÿ‬ناسسب لإشسعال الفتنة ‘ اأي بلد ويبحثون علي‬ ‫اأي سسبب اجتماعي اأواقتصسادي اأورياضسي ولهذا‬ ‫اأحذركم اإنهم اختاروا الوقت ‘ هذه الأيام‬ ‫لإقناع الشسباب ا‪Ÿ‬سسلم ‘ هذه الديار والذي ‚ا‬ ‫من ا÷حيم الليبي والسسوري ‘ فتنة بينكم‪ ،‬فيا‬ ‫شسباب ا÷زائر وا‪Ÿ‬غرب قد اأدخلوكم ‘ حرب‬ ‫بينكم من الفايسسبوك وبعدها سستصسل ا‹‬

‫ا÷رائد ا‪Ÿ‬اأجورة التي تشسعل الفتنة وليهمها اأمر‬ ‫ا‪Ÿ‬سسلم‪ Ú‬اأوالنتيجة ا‪Ÿ‬هم بيع وربح وليهمها‬ ‫الوطن ‪..‬ثم ‪Á‬تد ا‪ı‬طط ا‪ ¤‬قناة الدجل‬ ‫الناطق الرسسمي للبنتاغون ا‪ÿ‬بيثة ا÷زيرة‬ ‫والعربية خادمة الع‪È‬ية الصسهيونية وتشسعل‬ ‫النار بينكم على كل ا÷هات حتي يصسل الحتقان‬ ‫اإ‪ ¤‬ذروته واإ‪ ¤‬درجة القتتال بينكم لفتنة‬ ‫نائمة لعن الله من اأيقظها‪.‬‬ ‫البيان طويل وفيه بعضس التشسخيصس تعمدت‬ ‫تجاوزه ‪ ..‬المهم ومهما كانت صسحة حدسس‬ ‫هوؤلء الشسبان من عدمها اإل اأنها ظاهرة صسحية‬ ‫نتمنى اأن تتعمم بين جميع اأبنائنا في اأقطار‬ ‫الأمة العربية‪..‬‬

‫^ سضليمان جوادي‬

‫‪slidjou@gmail.com‬‬

‫‪alfadjrcult@yahoo.fr‬‬


‫إلسسبت ‪ 1‬سسبتمبر ‪2012‬م إلموإفق لـ ‪ 14‬شسوإل ‪1433‬هــ‬

‫أارشسيف ا‪ÿ‬مسسينية‬

‫‪17‬‬

‫’سستقلل تشسرع ""إلفجر"" ‘ نشسر بعضض إ‪Ÿ‬قا’ت إلصسحفية إلصسادرة قبل‬ ‫‪Ã‬ناسسبة خمسسينية إ إ‬ ‫’شسارة إإ‪ ¤‬أإن إ‪Ÿ‬قا’ت إ‪Ÿ‬نشسورة بهذه إلصسفحة مأاخوذة‬ ‫‪ 5‬جويلية ‪ ‘ 1962‬إلصسحافة إلعا‪Ÿ‬ية‪ ،‬مع إ إ‬ ‫من كتاب ""إلثورة إ÷زإئرية ‘ إلصسحافة إلدولية"" للدكتور عبد إلله شسريط‬

‫بأسسم ا◊ضسأرة األوروبية‬

‫‪/ 13‬‬

‫‪04‬‬ ‫‪1960 /‬‬

‫في إلسسطور إلتالية يجد‬ ‫إلقارئ وصسفا حيا للخطوإت‬ ‫إ’أولى من إلكفاح إلسسلمي‬ ‫إلذي يخوضسه إأبناء إإفريقيا‬ ‫إلجنوبية ضسد إأبناء إلحضسارة‬ ‫إ’أوروبية‪ ،‬وقد كتب هذه‬ ‫إلسسطور إلمبعوث إلخاصض‬ ‫لمجلة ""ليكسسبريسض""‬ ‫إلفرنسسية إإلى إتحاد جنوب‬ ‫إإفريقيا إإثر إلمظاهرإت‬ ‫إلدإمية ضسد سسياسسة إلميز‬ ‫إلعنصسري ونظرإ لطول‬ ‫إلمقال فاإننا نقدم منه إلجزء‬ ‫إ’أول فقط‪.‬‬ ‫^ كثيرا ما يردد رئيسس حكومة جنوب اإفريقيا‬ ‫هذه الجملة‪"" :‬لن يعيشس هذ البلد اآمنا اإل اإذا‬ ‫شسنقنا اأحد الصسفحيين""‪.‬‬ ‫ذلك اأن سساسسة اتحاد جنوب اإفريقيا‬ ‫يعتبرون اأن ب‪Ó‬دهم تكون اأهداأ واأسسعد ب‪Ó‬د‬ ‫في الأرضس لو لم تتدخل في شسوؤونها‬ ‫الداخلية الدول الأجنبية ـ عن طريق هيئة‬ ‫الأمم المتحدة ـ لو لم يدخلها الصسحفيون‬ ‫والعم‪Ó‬ء الأجانب لينفثوا سسمومهم‬ ‫ودعاياتهم الخبيثة في روؤوسس السسود‬ ‫البسسيطة‪.‬‬ ‫ويقول رئيسس الحكومة كذلك‪"" :‬اإن‬ ‫الع‪Ó‬قات بين الأجناسس لم تكن اأبدا اأحسسن‬ ‫مما هي عليه الآن‪ ،‬واإن مصساعبنا الحالية لم‬ ‫يتسسبب فيها اإل شسرذمة المشساغبين""‪.‬‬ ‫ولكن هذه المصساعب ل يعلم عنها البعضس‬ ‫اأي شسيء داخل اإفريقيا الجنوبية‪ ،‬فليسس هناك‬ ‫صسحيفة واحدة تجراأت على وصسف المجازر‬ ‫التي وقعت في ""شساريفيل"" وليسس هناك‬ ‫صسحيفة واحدة اأخبرتهم باأن العمال السسود‬ ‫اأضسربوا في اأكبر المدن مثل الكاب وبور ـ‬ ‫اإليزابيت ودوربان ويوهانسسبورغ واأن‬ ‫الإضسراب التام متواصسل في المدن الث‪Ó‬ث‬ ‫’سستاذ ‪ /‬فنيط رإبح‬ ‫مكتب إ أ‬ ‫موثق بقسسنطينة ‪ 78‬شسارع إلعربي بن مهيدي‬

‫تأأسسيسس شسركة ذات مسسؤؤولية ‪fi‬دودة‬

‫‪Ã‬وجب عقد تلقيناه ‪Ã‬كتبنا بتاريخ ‪/ 08 / 27‬‬ ‫‪ ،2012‬مسسجل‪ ” ،‬تأاسسيسس شسركة ذات‬ ‫مسسؤوولية ‪fi‬دودة ب‪ Ú‬السسيد ‪ /‬براية رضسوان‬ ‫والسسيد‪ /‬بو‪Ÿ‬دايسس أاحمد‪– ،‬مل ا‪Ÿ‬واصسفات‬ ‫التالية‪ :‬التسسمية‪( :‬شس ذ م م ا ي بي بي‬ ‫مديكال)‪ ،‬ا‪Ÿ‬قر‪ :‬بع‪ Ú‬الباي ‪ 564‬مسسكن‬ ‫قسسنطينة رقم ‪ 21‬مكرر‪ ،‬رأاسسمالها‪:‬‬ ‫‪ 10.000.000.00‬دج‪.‬‬ ‫ع‪ Ú‬السسيد‪ :‬براية رضسوان مسس‪Ò‬ا ‪Ÿ‬دة غ‪Ò‬‬ ‫‪fi‬دودة‪.‬‬ ‫لع‪Ó‬ن لدى ا‪Ÿ‬ركز‬ ‫سستودع نسسخة من هذا ا إ‬ ‫الوطني للسسجل التجاري ا‪Ù‬لي لولية‬ ‫قسسنطينة‬ ‫لعلن إ‪Ÿ‬وثق‬ ‫ل إ‬ ‫‪R: 612‬‬

‫الأولى منذ ‪ 21‬مارسس‪ ،‬ولم تتسساءل صسحيفة‬ ‫واحدة كيف يمكن لكمشسة من‬ ‫""المشساغبين"" اأن يجمعوا ‪ 110‬اآلف متظاهر‬ ‫في يوهانسسبورغ و‪ 30‬األفا في الكاب و‪10‬‬ ‫اآلف في دوربان‪.‬‬ ‫منذ اأجيال واأجيال يعيشس البيضس في‬ ‫اإفريقيا الجنوبية بعقيدة واحدة وهي اأن‬ ‫""الأسسود شسرير وكسسول وبليد"" وتعلم‬ ‫البيضس السستناد على نصسوصس الإنجيل اأن‬ ‫الأبيضس قد خلق على شسكل الإله واأن الأسسود‬ ‫يجب اأن يسساق بالعصسا لأنها هي اللغة‬ ‫الوحيدة التي يفهمها‪ ،‬وباسسم المبداإ القائل‬ ‫""اإما حياتهم واإما حياتنا"" سسارع البيضس اإلى‬ ‫شسراء كل الأسسلحة المعروضسة للبيع في‬ ‫جنوب اإفريقيا‪.‬‬ ‫يقوم المجتمع الأوروبي في جنوب اإفريقيا‬ ‫منذ ‪ 50‬سسنة على احتقار الرجل الأسسود‬ ‫واسستثماره وقمع كل التحركات المنبعثة عن‬ ‫السستعمار والضسطهاد وليسس هناك بلد واحد‬

‫‪SOS‬‬

‫!‪Sauvez ma famille de la mort‬‬ ‫‪Une famille sans ressources souffre Lance‬‬ ‫‪un appel aux âmes charitable l'épouse est‬‬ ‫‪atteinte d'un cancer de la vessie, clouée au‬‬ ‫‪lit depuis très longtemps par la maladie du‬‬ ‫‪fait de la misère et de la pauvreté.‬‬ ‫‪Mère de quatre enfants, dont l'une des filles‬‬ ‫‪doit faire une transfusion régulière du sang‬‬ ‫‪et l'autre complètement édentée nécessitant‬‬ ‫‪une intervention chirurgicale et un‬‬ ‫‪troisième enfant devent subir impérative‬‬‫‪ment une intervention chirurgicale en ur‬‬‫‪gence.‬‬ ‫‪Pour compliquer les choses! Une belle mère‬‬ ‫‪à charge, au crépuscule de la vie, qui a pra‬‬‫‪tiqument perdu l avie à force de pleurer...‬‬ ‫‪les médecins lui donnant une chance de re‬‬‫‪couvrer sa vue par le biais d'une interven‬‬‫‪tion aussi compliquée.‬‬ ‫’ حول و’ قوة إإ’ بالله‬ ‫‪R614‬‬

‫في العالم له ما لجنوب اإفريقيا من قوانين‬ ‫زجرية وعنصسرية واإرهابية‪.‬‬ ‫ومنذ ‪12‬عاما شسددت الحكومة الجنوبية‬ ‫مبادئ سسياسسة الميز العنصسري التي تقوم‬ ‫على اأسساسس التفوق الأبيضس السسلمي على‬ ‫شسرط اأن يفقد الأفارقة كل اأمل في التوصسل‬ ‫اإلى التسساوي مع الرجل الأبيضس ومشساركته‬ ‫في النتفاع بالمدنية البيضساء‪ ،‬ومن اأسسسس‬ ‫التمييز العنصسري اأن يعيشس البيضس والسسود‬ ‫في عوالم مختلفة كاملة العزلة حتى ل يتاأثر‬ ‫السسود بالبيضس والبيضس بالسسود‪ ،‬ولهذا نجد‬ ‫البيضس الذين ل يزيدون عن ‪ 3‬م‪Ó‬يين‬ ‫يعيشسون في ‪ ٪87‬من مسساحة الب‪Ó‬د بينما‬ ‫يعيشس ‪ 10‬م‪Ó‬يير من السسود في ‪ ٪13‬الباقية‪،‬‬ ‫والأراضسي التي يعيشسون فيها مقسسمة اإلى‬ ‫مناطق محدودة حسسب القبائل التي تسسكنها‪،‬‬ ‫والغرضس من هذه العزلة الترابية هو اإشسعار‬ ‫الأهالي السسود باأنهم ليسسوا سسكان ""اتحاد‬ ‫جنوب اإفريقيا"" واإنما سسكان المناطق القبلية‬ ‫المخصسصسة لهم‪ ،‬وبذلك ل يتكون فيهم بتاتا‬ ‫الشسعور بالمواطنة وبالنتماء اإلى وطن واحد‬ ‫واإلى دولة واحدة‪.‬‬ ‫والبيضس حريصسون كل الحرصس على كبت‬ ‫كل المشساعر التي يمكن اأن تظهر في هذا‬ ‫الوسسط اأو ذاك‪ ،‬ولذلك فاإنهم سسارعوا اإلى‬ ‫حرمان المليون اإفريقي ـ اآسسيوي من جميع‬ ‫الحقوق المدنية‪ ،‬كما انتزعوا من السسود‬ ‫حقوقهم في السسكن بالمدن‪ ،‬فحطموا كل‬ ‫الأحياء والدور التي شسيدها الأفارقة في‬ ‫مدينة جوهانسسبورغ ثم ابتعدوا عن مركز‬ ‫المدينة بحوالي ‪ 20‬ك‪.‬م واأقاموا هناك مباني‬ ‫كبيرة تسسكن كل بيت من بيوتها عائلة‬ ‫بغضس النظر عن عدد اأفرادها‪ ،‬ويبلغ معلوم‬ ‫الكراء لكل بيت ‪ 3400‬فرنك بحيث يمكن‬ ‫القول اأن العامل الإفريقي ينفق نصسف اأجرته‬ ‫في كراء البيت والتنقل بين سسكناه ومكان‬ ‫العمل‪.‬‬ ‫واإلى جانب الميز في السسكن هناك الميز‬ ‫في التعليم‪ ،‬فقد اعتنى المبشسرون حتى سسنة‬

‫‪ 1955‬باإعطاء السسود واأقلية منهم تعليما‬ ‫قريبا من التعليم الذي يتلقاه صسغار البيضس‪،‬‬ ‫وبفضسل هذا التعليم تكونت نخبة قليلة من‬ ‫السسود الذين تمكنوا من دخول الجامعة التي‬ ‫تخرج منها لحد الآن ‪ 43‬طبيبا و ‪12‬محاميا‬ ‫و ‪ 8‬اأسساتذة للتعليم الثانوي‪.‬‬ ‫ولكن الحكومة اأغلقت اأبواب الجامعة في‬ ‫وجوه السسود كما اأغلقت جميع المدارسس التي‬ ‫يتعلم فيها الصسبيان السسود على نفقة‬ ‫المبشسرين‪ ،‬وكل ما بقي في متناولهم هي‬ ‫(المدارسس القبلية) التي يتلقى فيها السسود‬ ‫تعليما خاصسا يلقنهم باأن جنسسهم دون الجنسس‬ ‫الأبيضس واأنه يسستحيل عليهم الصسعود اإلى‬ ‫هذا الجنسس‪.‬‬ ‫واإذا اأردنا اأن نعرف نوع التعليم الذي يتلقاه‬ ‫السسود فما علينا اإل اأن نقارن بين ما تنقفه‬ ‫الحكومة على الطفل الأبيضس وما تنفقه‬ ‫على الطفل الأسسود فعلى الأول تنفق سسنويا‬ ‫‪ 60000‬فرنك وعلى الثاني ‪ 3400‬فرنك‬ ‫فحسسب!‬ ‫لكن السسود ل يكتفون بالمدارسس الرسسمية‬ ‫وينظمون دروسسا سسرية في المدن سسرعان ما‬ ‫يكتشسفها البوليسس ويحكمون على المعلمين‬ ‫بغرامة ‪ 70000‬فرنك اأو بالسسجن لمدة ‪6‬‬ ‫اأشسهر‪ ،‬وحتى تبقى قوانين الميز العنصسري‬ ‫معمول بها دائما وضسعت الحكومة جملة من‬ ‫الإجراءات لمراقبة تنق‪Ó‬ت السسود واأماكن‬ ‫سسكناهم‪.‬‬ ‫ولهذا فاإن كل رجل اأسسود يحمل جوازا‬ ‫يتاألف من ‪ 96‬صسفحة ويضسم حوالي ‪12‬‬ ‫شسهادة مختلفة مثل شسهادة التشسغيل وشسهادة‬ ‫السسكن وشسهادة دفع الضسريبة وشسهادة حق‬ ‫المرور والتنقل‪ ،‬ومنذ ‪ 1958‬امتد نظام‬ ‫الجوازات اإلى النسساء اأيضسا وبذلك صسار من‬ ‫المسستحيل على الإفريقي اأن يسستجيب‬ ‫لجميع القوانين والشسروط وهي عملية‬ ‫مقصسودة‪ ،‬اإذ تسسمح للحكومة بالحصسول‬ ‫على اليد العاملة للتشسغيل مجانا في اأراضس‬ ‫وضسيعات المعمرين البيضس‪.‬‬


‫‪18‬‬

‫إلملحـــق إلرياضصي‬

‫السشبت ‪ 1‬سشبتمبر ‪2012‬م الموافق لـ ‪ 14‬ششوال ‪1433‬هــ‬

‫مولودية ا÷زائر‬

‫ششبيبة القبائل‬

‫غريب يريد رئاسصة إلنادي إلهاوي‬

‫سصامي إإيدرإسش يخلف حناشصي‬

‫كششف لنا مصشدر مقر ب من إادارة مولودية ا÷زائر أان منسشق فرع كرة القدم ‪Ÿ‬ولودية ا÷زائر عمر‬ ‫غريب يريد تقد‪ Ë‬ترششحه لرئاسشة النادي الهاوي ‪Ÿ‬ولودية ا÷زائر‪ ،‬لعهدة او‪Ÿ‬بية جديدة خلفا‬ ‫للرئيسض عبد ا◊ميد زدك ا‪Ÿ‬نتهية عهدته‪.‬‬ ‫^ نايت يحي ‪.‬ب‬

‫^ حسشب أ‪Ÿ‬صشدر؛ فاإن عمر غريب كثف‬ ‫أتصشالته وششرع منذ أيام ‘ تششكيل‬ ‫ألفريق أ‪Ÿ‬سش‪ Ò‬ألذي يريد ألعمل معه‪ .‬وقد‬ ‫ع‪ È‬غريب عن رغبته ‘ أل‪Î‬ششح لرئاسشة‬ ‫ألنادي ألهاوي للمولودية عقب نهاية‬ ‫أششغال أ÷معية ألعامة ألعادية ألتي عقدت‬ ‫مسشاء أول أمسس أ‪ÿ‬ميسس ‪Ã‬ركب ‪ 5‬جويلية‪،‬‬ ‫وألتي جرت ‘ ظروف أسشتثنائية جعل‬ ‫ألبعضس يششكك ‘ ششرعيتها بعدما غاب‬ ‫عنها ‡ثلو مديرية ألششباب وألرياضشة‬ ‫ألذين أنتظروأ أك‪ Ì‬من ث‪Ó‬ث سشاعات من‬ ‫أجل أكتمال ألنصشاب ألقانو‪ ،Ê‬قبل أن‬ ‫تنطلق بحضشور أ‪Ù‬ضشر ألقضشائي فقط‪.‬‬ ‫وقد ع‪ È‬غريب عن رغبته ‘ رئاسشة‬ ‫ألنادي ألهاوي لعهدة أو‪Ÿ‬بية جديدة‪ ،‬حيث‬ ‫ششرع ‘ أختيار أعضشاء مكتبه أ÷ديد‬ ‫مبكرأ‪ .‬وينتظر أن يقدم ملف ترششحه لدى‬ ‫÷نة أسشتقبال أل‪Î‬ششيحات بدأية هذأ‬ ‫ألسشبوع علما أن أللجنة حددت تاريخ‬ ‫ألث‪Ó‬ثاء ألقادم أخر أجل لسشتقبال ملفات‬ ‫أ‪Ο‬ششح‪ ،Ú‬لكن أ‪Ÿ‬تتبع‪ Ú‬لششوؤون‬ ‫أ‪Ÿ‬ولودية يتوقعون صشدأمات جديدة ب‪Ú‬‬ ‫م س ش ‪ Ò‬ي أ ‪ Ÿ‬و ل و د ي ة ل س ش ي م ا وأ ن م د ي ر ي ة‬ ‫ألششباب وألرياضشة وكذأ مصشلحة تنظيم‬ ‫ألششوؤون ألعامة لولية أ÷زأئر قد منحت‬ ‫ترخيصش‪ Ú‬لطرف‪Á Ú‬ث‪Ó‬ن فريقا وأحدأ وهو‬ ‫مولودية أ÷زأئر‪ ،‬على أعتبار أن معارضشة‬ ‫ألرئيسس أ‪Ÿ‬نتهية عهدته‪ ،‬حميد زدك‪ ،‬قد‬ ‫أجرت أ÷معية ألعامة ألنتخابية وعينت‬ ‫عمار برأهمية رئيسشا جديدأ للنادي‬ ‫ألهاوي‪ ‘ ،‬ح‪ Ú‬أن جماعة زدك عقدت‬ ‫أ÷معية ألعامة ألعادية ومررت ألتقريرين‬ ‫أ‪Ÿ‬ا‹ وألأدبي و–ضشر لعقد جمعية عامة‬ ‫أنتخابية ليوم ألسشابع سشبتم‪ È‬ألقادم‪.‬‬ ‫وعلى صشعيد أآخر‪ ،‬توأصشل تششكيلة‬ ‫ألعميد ألتحضش‪Ò‬أت –سشبا للموسشم‬

‫أ÷ديد ‘ مركز حمام بورقيبة بتونسس‬ ‫فبعد أ‪Ÿ‬وأجهة ألودية ألو‪ ¤‬ألتي خاضشها‬ ‫رفقاء بابوشس ضشد ألتششكيلة ألحتياطية‬ ‫لنادي ألبنزرتي نهاية ألسشبوع أ‪Ÿ‬اضشي‪،‬‬ ‫سشيخوضس ألعميد أليوم موأجهة ودية‬ ‫ثانية ضشد نادي ألرغاية قبل خوضس أللقاء‬

‫ألودي ألخ‪ Ò‬يوم ألث‪Ó‬ثاء ألقادم ضشد‬ ‫ألنادي ألفريقي ألتونسشي‪ ،‬وهي أ‪Ÿ‬وأجهة‬ ‫ألتي أعت‪È‬ها أ‪Ÿ‬درب جون بول رأبيي ‪Ã‬ثابة‬ ‫ألختبار أ◊قيقي لعناصشره سشيختار خ‪Ó‬ل‬ ‫هذه أ‪Ÿ‬وأجهة ألتعدأد ألسشاسشي ألذي‬ ‫سشيدششن به ألبطولة أ‪ÎÙ‬فة ‪.‬‬

‫اتحاد العاصشمة‬

‫^ فششلت تششكيلة أ–اد ألعاصشمة ‘ –قيق‬ ‫نتيجة أيجابية ‘ ثالث لقاء ودي لها‬ ‫ب‪Î‬بصس أ‪Ÿ‬غرب‪ ،‬وأنهزمت أمام مضشيفها‬ ‫ألودأد ألبيضشاوي بث‪Ó‬ثة أهدأف لثن‪‘ Ú‬‬ ‫أللقاء ألذي جرى أمسس ألأول‪ ،‬وهو أللقاء‬ ‫ألذي يندرج ضشمن أسشتعدأدأت أبناء‬ ‫سشوسشطارة لنط‪Ó‬قة بطولة أ‪Ÿ‬وسشم‬ ‫أ÷ديد‪ .‬وبغضس ألنظر عن ألنتيجة أ‪Ÿ‬سشجلة‪،‬‬ ‫فاإن تعدأد أل–اد فششل ‘ بعث رسشائل‬ ‫أيجابية لأنصشاره قبل أيام قليلة من‬ ‫أنط‪Ó‬قة أ‪Ÿ‬وسشم‪ ،‬و‪ ⁄‬يتمكن لعبوه من‬ ‫تقد‪ Ë‬ألأدأء أ‪Ÿ‬قنع ألذي يوؤكد جاهزية‬ ‫أصشحاب أللون‪ Ú‬ألأسشود وألأحمر للمرأهنة‬ ‫على ألألقاب هذأ أ‪Ÿ‬وسشم‪.‬وبالعودة‬

‫ألطاولة على سشوسشطارة‪ ،‬بهدف‪ Ú‬متتالي‪،Ú‬‬ ‫حسشما أللقاء لصشالح ألودأد ألبيضشاوي‪.‬‬ ‫ورغم ألفوز ألأخ‪ Ò‬ألذي حققته تششكيلة‬ ‫أ–اد ألعاصشمة أمام بطل أ‪Ÿ‬غرب أ‪Ÿ‬غرب‬ ‫ألتطوأ‪ ،Ê‬أإل أن ألفريق أبان عن ألعديد من‬ ‫ألسشلبيات خ‪Ó‬ل تربصس أ‪Ÿ‬غرب‪ ،‬حيث فششل‬ ‫ألطاقم ألفني بقيادة غاموندي ‘ معا÷ة‬ ‫ألنقائصس‪ ،‬وضشمان أ÷اهزية أ‪Ÿ‬طلوبة‪.‬‬ ‫وتاأتي ألغيابات ألكب‪Ò‬ة ألتي عانى منها‬ ‫ألفريق خ‪Ó‬ل تربصس أ‪Ÿ‬غرب لتزيد من‬ ‫صشعوبات ألطاقم ألفني ‘ ضشبط‬ ‫ألتششكيلة ألأسشاسشية‪ ،‬وألتي ل تزأل معا‪Ÿ‬ها‬ ‫غ‪ Ò‬وأضشحة حتى ألآن‪.‬‬

‫^ ج‪ .‬إإبرإهيم‬

‫ششباب قسشنطينة يعود غدا من تونسض‬

‫تأاجيل إ÷معية إلعامة إإ‪ ¤‬إ‪ÿ‬ميسش إ‪Ÿ‬قبل لعدم إكتمال إلنصصاب‬

‫^ أجرى ششباب قسشنطينة خ‪Ó‬ل أليوم‪Ú‬‬ ‫أ‪Ÿ‬اضشي‪ Ú‬لقاءين ودي‪ Ú‬أمام كل من ششباب‬ ‫أهلي أل‪È‬ج ونادي بنزرت أنتهى بهدف‪‘ Ú‬‬ ‫كل ششبكة‪ ،‬سشجل هد‘ ألسشنافر بو‪Ÿ‬دأيسس‬ ‫وكروشس ‘ موأجهة عرفت تأالق لعبي‬ ‫ألششباب ألذين قدموأ لقاء ‘ أ‪Ÿ‬سشتوى‬ ‫بششهادة أ‪Ÿ‬درب ألفرنسشي روجي لوم‪ Ò‬ألذي‬ ‫هنأا أششباله على أ‪Ÿ‬ردود أ‪Ÿ‬ميز ألذي قدموه‬ ‫لخطاء‬ ‫على مدأر ششوطي أللقاء رغم بعضس أ أ‬ ‫ألتي أرتكبها رفقاء فرحات‪ ،‬خاصشة خ‪Ó‬ل‬ ‫أ‪Ÿ‬رحلة ألثانية من أ‪Ÿ‬قابلة‪ .‬أما أ‪Ÿ‬وأجهة ألثانية‬ ‫ألتي لعبها ألفريق ألثا‪ Ê‬للششباب أمام رأئد‬ ‫ألبطولة ألتونسشية نادي بنزرت فقد أنهزم‬ ‫فيها أششبال روجي لوم‪ Ò‬بهدف يتيم رغم‬

‫أ‪Ÿ‬ردود ألرأئد ألذي قدمه رفقاء منصشوري أمام‬ ‫فريق قوي أكد على أ‪Ÿ‬رتبة ألتي يحتلها حاليا‪.‬‬

‫الطاقم الفني غ‪ Ò‬راضض على دييغو‬ ‫نقطة مهمة يجب ألششارة إأليها خ‪Ó‬ل‬ ‫لرجنتيني نادأيا‬ ‫أ‪Ÿ‬وأجهة ألتي لعبها أ‪Ÿ‬هاجم أ أ‬ ‫دييغو ألذي ‪ ⁄‬يقدم ألكث‪ Ò‬سشوأء أمام أل‪È‬ج‬ ‫أو نادي بنزرت‪ ،‬وكان بعيدأ عن أ‪Ÿ‬سشتوى‬ ‫ألذي ششاهده أ÷ميع ‘ لقطات ألفيديو‪ ،‬وهو‬ ‫ما يطرح ألعديد من ألتسشاؤولت خاصشة أن‬ ‫روجي لوم‪ Ò‬أبدى –فظاته من هذأ أل‪Ó‬عب‬ ‫ألذي رفضس أ‪Ÿ‬ششاركة ‘ أللقاء ألودي ألذي‬ ‫لعبه ألفريق أمام رمضشان جمال من دون‬ ‫حجة‪ ،‬ولو أن أعضشاء بالطاقم ألفني ربطوأ‬

‫^ ق ‪.‬ر‬

‫جرار يضشع الجبسض ويغيب عن انط‪Ó‬قة الموسشم‬

‫سصوسصطارة تنهزم أإمام إلودإد إلبيضصاوي وديا‬ ‫للموأجهة‪ ،‬فقد أسشتهل أل–اد أللقاء بقوة‪،‬‬ ‫حيث أنتهج أ‪Ÿ‬درب غاموندي طريقة‬ ‫هجومية منذ ألبدأية‪ ،‬و“كن زم‪Ó‬ء خوألد‬ ‫من ألضشغط على أ‪Ÿ‬نافسس منذ ألدقائق‬ ‫ألأو‪ ¤‬لينجح أ‪Ÿ‬هاجم نور ألدين دهام ‘‬ ‫أفتتاح باب ألتسشجيل خ‪Ó‬ل ألنصشف سشاعة‬ ‫ألأو‪ ،¤‬قبل أن يعدل ألودأد ألبيضشاوي‬ ‫ألنتيجة لتنتهي أ‪Ÿ‬رحلة ألأو‪ ¤‬من أ‪Ÿ‬وأجهة‬ ‫بالتعادل بهدف ‪Ÿ‬ثله‪.‬‬ ‫‘ ألششوط ألثا‪ Ê‬تكرر نفسس سشيناريو‬ ‫أ‪Ÿ‬رحلة ألأو‪ ،¤‬حيث عاد أششبال أ‪Ÿ‬درب‬ ‫غاموندي أإ‪ ¤‬أخذ ألأسشبقية عن طريق‬ ‫أ‪Ÿ‬هاجم قاسشمي ألذي وّقع ألهدف ألثا‪Ê‬‬ ‫لفريقه‪ ،‬قبل أن يقلب أصشحاب ألأرضس‬

‫^ أنتخب سشامي إأيدرأسس رئيسشا جديدأ للنادي ألرياضشي ألهاوي‬ ‫لششبيبة ألقبائل من طرف أ÷معية ألعامة ألنتخابية ألتي عقدت‪،‬‬ ‫مسشاء أمسس ألول‪à ،‬قر فريق جرجرة أ‪Ÿ‬تأالق‪.‬‬ ‫وقد –صشل سشامي أيدرأسس أ‪Ο‬ششح ألوحيد لهذأ أ‪Ÿ‬نصشب‬ ‫وهومسشتششار رياضشي ومدير تقني لفرع كرة أليد لششبيبة ألقبائل‬ ‫على ‪ 76‬صشوتا مقابل وأحد ضشد من ›موع ‪ 77‬صشوتا مع‪È‬أ عنه‬ ‫بتصشويت سشري بحضشور ‡ث‪ Ó‬عن مديرية ألششبيبة وألرياضشة‬ ‫و‪fi‬ضشر قضشائي‪ .‬وقد أنتخب أ‪Ÿ‬سشؤوول أ÷ديد للنادي ألرياضشي‬ ‫ألهاوي لششبيبة ألقبائل أ◊اصشل على ششهادة من أ‪Ÿ‬عهد ألعا‹‬ ‫لتكنولوجيات ألرياضشة ل‪ Í‬عكنون ‪Ÿ‬دة‬ ‫‪ 4‬سشنوأت (‪ )2016 - 2012‬خلفا ‪Ù‬مد ألششريف حناششي ألذي‬ ‫ترأسس ألفريق ‪Ÿ‬دة ‪ 20‬سشنة‪ .‬و‘ كلمة ‪Ã‬ناسشبة تسشليم أ‪Ÿ‬هام‪ ،‬هنأا‬ ‫حناششي أ‪Ÿ‬سشؤوول أ÷ديد للفريق مع‪È‬أ له عن ““دعمه ألدأئم‬ ‫وألثابت من أجل ‪Œ‬سشيد ألهدف ألسشمى أ‪Ÿ‬تمثل ‘ تنششيط‬ ‫أ‪Ÿ‬مارسشة ألرياضشية من خ‪Ó‬ل بعث ألفروع ألتي كانت ‘ أ‪Ÿ‬اضشي‬ ‫تششكل مفخرة ألنادي““‪.‬‬ ‫و‘ هذأ ألصشدد‪ ،‬قرر حناششي تسشليم ألرئيسس أ÷ديد للنادي‬ ‫صشكا بقيمة ‪ 5‬م‪Ó‬ي‪ Ú‬دينار جزأئري ألذي سشيكون متبوعا ‪-‬كما‬ ‫قال ‪ -‬أمام أعضشاء أ÷معية بصشك آأخر بنفسس أ‪Ÿ‬بلغ ‘ ألششهر‬ ‫ألقادم‪ .‬وصشرح ألسشيد أيدرأسس ألذي تأاثر بالثقة ألتي وضشعها فيه‬ ‫لدأء‬ ‫ألرئيسس ألسشابق وأعضشاء أ÷معية أنه ““لن يدخر أي جهد““ آ‬ ‫أ‪Ÿ‬هام أ‪Ÿ‬وكلة له‪ .‬ولتجسشيد أهدأف عهدته أ‪Ÿ‬تمثلة ‘ أ‚از حوأ‪¤‬‬ ‫ألف بطاقة ‡ارسس (‘ جميع ألفروع) دعا ألرئيسس أ÷ديد للنادي‬ ‫““كل أسشرة ششبيبة ألقبائل أ‪ ¤‬مسشاعدته على تعميم أ‪Ÿ‬مارسشة‬ ‫ألرياضشية بهدف إأخرأج أقصشى عدد من ألششبان من ألفرأغ‬ ‫لفات ألجتماعية““‪.‬‬ ‫وأ آ‬

‫عدم تأالق دييغو بقلة أ‪Ÿ‬نافسشة‪.‬‬

‫ا÷معية العامة للفريق الهاوي‬ ‫جلت إا‪ ¤‬ا‪ÿ‬ميسض ا‪Ÿ‬قبل‬ ‫ُأا ّ‬

‫با‪Ÿ‬قابل أجلت أ÷معية ألعامة للفريق‬ ‫ألهاوي ششباب قسشنطينة أ‪ ¤‬أ‪ÿ‬ميسس أ‪Ÿ‬قبل‪،‬‬ ‫وهي ألتي كانت من أ‪Ÿ‬قرر عقدها أول أمسس‬ ‫أ‪ÿ‬ميسس ‪ 30‬أوت أ‪Ÿ‬اضشي‪ ،‬ل‪Ó‬ششارة؛ فإان‬ ‫أششبال روجي لوم‪ Ò‬سشيعودون أ‪ ¤‬أرضس‬ ‫ألوطن يوم ألغد بعد ‪ 15‬يوما من ألتدريبات‬ ‫وألتحضش‪Ò‬أت أ‪Ÿ‬توأصشلة –سشبا للموأجهة‬ ‫لو‪ ‘ ¤‬ألبطولة ألتي سشيلعبها ألفريق‬ ‫أأ‬ ‫أمام أ–اد ألعاصشمة‬ ‫^ خالد‪.‬شش‬

‫أإهلي إل‪È‬ج يتفوق على جمال رمضصان‬ ‫ويتعادل مع إلسصياسصي‬ ‫^ أنهت تششكيلة أهلي برج‬ ‫تربصشها‬ ‫بوعريريج‬ ‫ألتحضش‪Ò‬ي ألذي أقيم بتونسس‬ ‫‪Ã‬وأجهت‪ Ú‬وديت‪ Ú‬أمام كل من‬ ‫ودأد جمال رمضشان وششباب‬ ‫قسشنطينة‪ ،‬حيث ‚ح ألفريق‬ ‫لول‬ ‫‘ ألتغلب ‘ أللقاء أ أ‬ ‫على منافسشه ودأد جمال‬ ‫رمضشان بنتيجة ث‪Ó‬ثة أهدأف‬ ‫لوأحد‪ ،‬قبل أن يتعادل مع‬ ‫ششباب قسشنطينة بهدف‪Ú‬‬ ‫‪Ÿ‬ثلهما‪ .‬ففي لقاء ودأد جمال‬ ‫رمضشان ‚ح رفقاء أ◊ارسس‬ ‫نايلي ‘ تقد‪ Ë‬موأجهة ‘‬ ‫أ‪Ÿ‬سشتوى‪ ،‬وأسشتغلوأ توأضشع‬ ‫أ‪Ÿ‬نافسس من أجل ألسشيطرة‬ ‫على ›ريات أللعب‪ ،‬ورغم‬ ‫ألهدف أ‪Ÿ‬بكر ألذي جاء عكسس‬ ‫›ريات أللعب عن طريق‬ ‫لعب وسشط جمال رمضشان‬ ‫بن دقيشس ‪Ã‬قصشيّة سشكنت‬ ‫ألششباك‪ ،‬إأل أن هذأ ألهدف‬ ‫لهلي تضشغط‬ ‫جعل عناصشر أ أ‬ ‫بقوة على أ‪ÿ‬صشم وششنت‬ ‫هجومات متتالية من أجل‬ ‫تعديل ألنتيجة وهو ما كان‬ ‫لها عن طريق لوز‪ ،‬قبل أن‬ ‫يسشجل حميميد ألهدف ألثا‪Ê‬‬ ‫لول‪.‬‬ ‫قبل نهاية ألششوط أ أ‬ ‫أ‪Ÿ‬رحلة ألثانية ‪– ⁄‬مل‬ ‫ألكث‪ ،Ò‬ما عدأ ألهدف ألثالث‬

‫ألذي عرف توقيع عمور‪،‬‬ ‫لتنتهي أ‪Ÿ‬وأجهة بفوز مقنع‬ ‫‪Ó‬هلي وأدأء ‘ مسشتوى‬ ‫ل أ‬ ‫ألتطلعات‪. .‬‬ ‫و‘ أللقاء ألثا‪ ،Ê‬وألذي‬ ‫كان أ‪Ù‬ك أ◊قيقي للتششكيلة‬ ‫أل‪È‬أيجية ألتي وأجهت ششباب‬ ‫لهلي ‘‬ ‫قسشنطينة‪‚ ،‬ح أ أ‬ ‫تقد‪ Ë‬أدأء ‘ أ‪Ÿ‬سشتوى‪،‬‬ ‫وضشيع فوزأ كان ‘ متناوله‪،‬‬ ‫بعد أن تعادل ‘ ألنتيجة بعد‬ ‫تقدمه بهدف‪ Ú‬نظيف‪‘ Ú‬‬ ‫لول‪ ،‬عن طريق كل‬ ‫ألششوط أ أ‬ ‫من بلخ‪ Ò‬وألسشيفي‪ ،‬غ‪ Ò‬أن‬ ‫ألتغي‪Ò‬أت ألكث‪Ò‬ة ألتي‬ ‫أجرأها ألطاقم ألفني على‬ ‫ألتعدأد‪ ،‬وألزج بالعديد من‬ ‫ألحتياطي‪ ‘ Ú‬ألششوط‬ ‫ألثا‪ Ê‬سشاهمت ‘ ترأجع‬ ‫مسشتوى ألفريق ومكنت‬ ‫ألسشياسشي من ألعودة ‘‬ ‫ألنتيجة‪.‬‬ ‫وعرفت أ‪Ÿ‬وأجهة إأصشابة‬ ‫خطرة ل‪Ó‬عب جرأر‪ ،‬وألذي‬ ‫تعرضس إأ‪ ¤‬كسشر أضشطره إأ‪¤‬‬ ‫وضشع أ÷بسس‪ ،‬حيث سشيغيب‬ ‫لو‪ ¤‬لنط‪Ó‬قة‬ ‫عن أللقاءأت أ أ‬ ‫أ‪Ÿ‬وسشم‪ ‘ ،‬ح‪ ⁄ Ú‬يحدد‬ ‫‪Ó‬هلي بعد‬ ‫ألطاقم ألطبي ل أ‬ ‫ف‪Î‬ة غياب أل‪Ó‬عب‪.‬‬ ‫^ ج‪ .‬إإبرإهيم‬

‫‪alfadjrsport@yahoo.fr‬‬


‫‪19‬‬

‫ا‪Ÿ‬لحـــق الرياضضي‬

‫السسبت ‪ 1‬سسبتمبر ‪2012‬م الموافق لـ ‪ 14‬شسوال ‪1433‬هــ‬

‫مواجهتان وديتان تنتظر ليبيا قبل م‪Ó‬قاة الخضسر‬

‫‚اعة أاربيشش –تم على حليلوزيتشش إاعادة حسضاباته‬ ‫وجه ا‪Ÿ‬نتخب الليبي الذي يسستعد ‪Û‬ابهة ““ا‪ÿ‬ضسر““ ‘ ‪ 9‬سسبتم‪È‬‬ ‫لخ‪ Ò‬ا‪Ÿ‬ؤوهل لنهائيات كأاسس أا·‬ ‫ا‪Ÿ‬قبل‪ ‘ ،‬إاطار الدور التصسفوي ا أ‬ ‫إافريقيا ‪ 2013‬ا‪Ÿ‬قررة بجنوب إافريقيا‪ ،‬إانذارا شسديد اللهجة للمنتخب‬ ‫لنف من بطولة الدرجة‬ ‫ا÷زائري‪ ،‬بعد تغلبه على فريق حمام ا أ‬ ‫لو‪ ¤‬التونسسية بنتيجة ‪.1-4‬‬ ‫ا أ‬ ‫لخ‪ Ò‬من تصصفيات كان ‪.2013‬‬ ‫الدور ا أ‬

‫^ ب‪ .‬ز‬

‫^ النتصصار الليبي بنتيجة عريضصة‬ ‫يوؤكد سصيطرته على المباراة بالطول‬ ‫والعرضش ويوؤكد فضص‪ Ó‬على ذلك‬ ‫اللياقة الجيدة التي يتواجد فيها‬ ‫المنتخب الليبي الذي داوم على‬ ‫تحقيق النتصصارات وهو ما يحتم‬ ‫على الكوتشش فاهيد مراجعة حسصاباته‬ ‫جيدا لتفادي اأي مفاجاأة غير سصارة‬ ‫اأمام منتخب واصصل صصعوده العمودي‬ ‫نحو الأعلى‪.‬‬

‫أاربيشس ‪ ⁄‬يجر تغي‪Ò‬ات كث‪Ò‬ة‬

‫اعتمد الناخب الليبي‪ ،‬عبد ا◊فيظ‬ ‫أاربيشش‪ ،‬على نفسش التشصكيلة تقريبا‬ ‫التي فازت على السصودان‪ ،‬ما يؤوكد أانه‬ ‫يراهن على السصتقرار ويسص‪ Ò‬بخطى‬ ‫ثابتة ليكون الفريق ‘ جاهزية تامة‬ ‫‪Ÿ‬وعد ‪ 9‬سصبتم‪ È‬القادم‪.‬‬

‫سسيواجه اليوم رجاء بني م‪Ó‬ل‬

‫لن يخفضش ا‪Ÿ‬نتخب الليبي ريتم‬ ‫–ضص‪Ò‬اته‪ ،‬فرغم أانه وصصل إا‪ ¤‬ب‪Ó‬د‬ ‫صصديقنا ا‪Ÿ‬لك البارحة فقط‪ ،‬إال أانه‬ ‫سصيلعب اليوم مواجهة ودية أاخرى ضصد‬ ‫نادي رجاء بني م‪Ó‬ل‪.‬‬

‫الوداد يعتذر‬ ‫ويعوضس بالنادي ال‪È‬نوسسي‬

‫‪ ⁄‬يتبق على ا‪Ÿ‬واجهة الرسصمية ضصد‬ ‫ا‪ÿ‬ضصر سصوى أاسصبوع واحد فقط‪ ،‬لكن‬ ‫مسصؤوو‹ ا‪Ÿ‬نتخب الليبي يصصرون على‬ ‫تعويضش ابتعاد لعبيهم ا‪Ù‬لي‪ Ú‬عن‬ ‫ا‪Ÿ‬نافسصة بسصبب ‪Œ‬مد البطولة الليبية‬ ‫لكثار من ا‪Ÿ‬واجهات الودية‪ .‬فبعد‬ ‫با إ‬ ‫مواجهة اليوم ضصد رجاء بني م‪Ó‬ل‬ ‫سصيلعب رفقاء أاحمد سصعد يوم الث‪Ó‬ثاء‬ ‫لربعاء مع نادي ال‪È‬نوسصي النشصط‬ ‫أاو ا أ‬ ‫ببطولة الدرجة الثانية ا‪Ÿ‬غربية وقد‬ ‫عوضش هذا ا‪Ÿ‬نافسش الوداد البيضصاوي‬ ‫الذي أاعطى موافقته ‘ وقت سصابق‬ ‫‪Ÿ‬واجهة ليبيا لكنه اعتذر ‘ آاخر ◊ظة‪،‬‬ ‫وقد اسصتحسصن الليبيون هذا القرار‬ ‫لكونهم ‪ ⁄‬يهضصموا اللعب أامام منافسش‬ ‫كب‪ Ò‬قبل أايام قليلة من مواجهة ا÷زائر‪.‬‬

‫الليبيون يريدون تأاخ‪Ò‬‬ ‫ا‪Ÿ‬واجهة بسساعت‪Ú‬‬ ‫كشصفت تقارير إاع‪Ó‬مية ليبية أان‬ ‫منتخب بلدها قد طالب ‪Ã‬واجهة نظ‪Ò‬ه‬ ‫ا÷زائر يوم ‪ 9‬سصبتم‪ È‬القادم ‪Ã‬ركب‬ ‫‪fi‬مد ا‪ÿ‬امسش بالدار البيضصاء ا‪Ÿ‬غربية‬ ‫على السصاعة ا◊ادية عشصرة لي‪Ó‬‬ ‫(العاشصرة حسصب توقيت ا‪Ÿ‬غرب) برسصم‬

‫لهذا السسبب تسسلقت ليبيا‬ ‫ترتيب الفيفا‬

‫يعتبر منتخب ليبيا ثاني منتخب‬ ‫عربي في ترتيب الفيفا وهو من أافضصل‬ ‫المنتخبات التي سصجلت تحسصنا‬ ‫لفريقية‪ ،‬رغم‬ ‫ملحوظا في القارة ا إ‬ ‫لمنية غير المسصتقرة التي‬ ‫لوضصاع ا أ‬ ‫اأ‬ ‫يعيشش على وقعها هذا البلد‪ ،‬و أابرز‬ ‫ليجابية‬ ‫دليل على ذلك سصلسصة النتائج ا إ‬ ‫التي سصجلها منتخب ““الجماهيرية““ في‬ ‫التصصفيات المؤوهلة إالى مونديال‬ ‫البرازيل ‪ ،2014‬حيث أانه يتصصدر‬ ‫المجموعة التاسصعة برصصيد ‪ 4‬نقاط‪،‬‬ ‫حصصدها من تعادل (‪ )1 / 1‬عاد به من‬ ‫العاصصمة الطوغولية لومي‪ ،‬ثم الفوز‬ ‫على الكاميرون (‪ )1 / 2‬في مباراة‬ ‫أاقيمت بملعب الطيب المهيري‬ ‫بصصفاقسش‪ .‬ولعل ما يؤوكد التحسصن‬ ‫الكب‪ Ò‬الذي عرفه منتخب ليبيا ‘‬ ‫لخ‪Ò‬ت‪ Ú‬النتائج الباهرة التي‬ ‫السصنت‪ Ú‬ا أ‬ ‫ما فتئ يسصجلها منذ انط‪Ó‬ق تصصفيات‬ ‫لن‬ ‫لنه أاجرى إا‪ ¤‬حد ا آ‬ ‫““كان ‪ ،““2012‬أ‬ ‫‪ 11‬مباراة دولية رسصمية‪ 6 ،‬منها كانت‬ ‫‘ إاطار التصصفيات القارية‪ ،‬حيث لعب‬ ‫‘ ›موعة ضصمت منتخبات زامبيا‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬وزمبيق وجزر القمر‪ ،‬وهي التصصفيات‬ ‫التي أانهاها الليبيون من دون تذوق طعم‬ ‫الهز‪Á‬ة‪ ،‬بعدما فازوا ‘ كل لقاءاتهم ‘‬ ‫عقر الديار‪ ،‬مع –قيقهم التعادل ‘ كل‬ ‫خرجاتهم‪.‬‬

‫آاخر خسسارة تعود‬ ‫إا‪ ¤‬الكان ‪2012‬‬

‫هذا وقد كانت مشصاركة منتخب ليبيا‬ ‫لسصتوائية والغابون‬ ‫‘ نهائيات غينيا ا إ‬ ‫موفقة إا‪ ¤‬أابعد ا◊دود‪ ،‬رغم أانه أاقصصي‬ ‫لول‪ ،‬بعد انهزامه ‘ لقاء‬ ‫من الدور ا أ‬ ‫لسصتوائية (‪1‬‬ ‫الفتتاح مع منتخب غينيا ا إ‬ ‫‪ ،)0 /‬ثم تعادله مع زامبيا (‪ ،)2 / 2‬قبل‬ ‫الفوز على السصينغال (‪ ،)1 / 2‬ليأاتي‬ ‫بعدها الدور على تصصفيات مونديال‬ ‫ال‪È‬ازيل‪ ،‬حيث ظل الليبيون أاوفياء‬ ‫لعاداتهم بالتعادل خارج الديار مع‬ ‫الطوغو‪ ،‬والفوز ‘ اللقاءات ا‪›ÈŸ‬ة‬ ‫‘ الداخل‪ ،‬رغم أان تدهور الوضصع‬ ‫لمني ‘ ليبيا أاج‪““ È‬الفيفا““ على‬ ‫اأ‬ ‫–ويل اللقاء ضصد الكام‪Ò‬ون إا‪ ¤‬مدينة‬ ‫صصفاقسش التونسصية‪.‬‬

‫‪ ⁄‬يخسسر أاي مباراة –تسسب‬ ‫داخل قواعده منذ ‪2008‬‬

‫لرقام تشص‪ Ò‬إا‪ ¤‬أان ا‪Ÿ‬نتخب‬ ‫هذه ا أ‬ ‫الليبي ‪ ⁄‬ينهزم سصوى ‘ مقابلة‬

‫رسصمية واحدة منذ سصبتم‪‘ ،2010 È‬‬ ‫افتتاح ““كان ‪ ““2012‬أامام غينيا‬ ‫لسصتوائية‪ ،‬مع فوزه ‘ ‪ 5‬مباريات‪،‬‬ ‫اإ‬ ‫وتعادله ‘ ‪ 5‬أاخرى‪ ،‬من دون تضصييعه‬ ‫أاية نقطة ‘ جميع مقاب‪Ó‬ته ا‪Ù‬تسصبة‬ ‫داخل قواعده‪ ،‬وهي ““القاعدة““ التي‬ ‫تبقى سصارية ا‪Ÿ‬فعول منذ جوان ‪،2008‬‬ ‫موعد انط‪Ó‬ق التصصفيات ا‪Ÿ‬ؤوهلة إا‪¤‬‬ ‫جنوب إافريقيا‪ ،‬وهي مؤوشصرات أاولية‬ ‫توحي بأان مأامورية ا‪Ÿ‬نتخب ا÷زائري‬ ‫لخ‪ Ò‬من تصصفيات ““كان‬ ‫‘ الدور ا أ‬ ‫‪ ““2013‬لن تكون سصهلة‪.‬‬

‫نحو اسستدراك ما فات‬

‫‪ ⁄‬يسصبق ‪Ÿ‬نتخب تسصجيل حضصوره‬ ‫‘ نهائيات كأاسش العا‪ ،⁄‬مقابل ضصمان‬ ‫مشصاركته ‪ 3‬مرات ‘ نهائيات كأاسش‬ ‫لو‪ ¤‬كانت سصنة‬ ‫لفريقية‪ ،‬ا أ‬ ‫ل· ا إ‬ ‫اأ‬ ‫‪ ،1982‬عندما اسصتضصافت ا÷ماه‪Ò‬ية‬ ‫الليبية العرسش القاري‪ ،‬وتأاهل منتخبها‬ ‫إا‪ ¤‬النهائي‪ ،‬إال أانه خسصر اللقب‬ ‫بضصربات ال‪Î‬جيح أامام غانا‪ ،‬ليغيب ‪24‬‬ ‫سصنة عن السصاحة القارية‪ ،‬قبل أان يعود‬ ‫ويسصجل ثا‪ Ê‬مشصاركة له ‘ دورة‬ ‫‪Ã 2006‬صصر‪ ،‬حيث ودع ا‪Ÿ‬نافسصة من‬ ‫لول بهز‪Á‬ت‪ Ú‬من مصصر وكوت‬ ‫الدور ا أ‬ ‫ديفوار وتعادل مع ا‪Ÿ‬غرب‪ ،‬لتكون‬ ‫ثالث مشصاركة للكرة الليبية ‘‬ ‫النهائيات القارية ‘ الطبعة‬ ‫التي جرت مطلع السصنة ا÷ارية‬ ‫ويؤوكد أاحفاد عمر ا‪ı‬تار أان‬ ‫النظام السصابق هي من كبح‬ ‫جماح منتخبهم وحرمه من‬

‫تأالق كان ‘ ا‪Ÿ‬تناول‪.‬‬

‫منتخب بروح الثوار‬

‫عرف ا‪Ÿ‬نتخب الليبي بعضش‬ ‫التعدي‪Ó‬ت بعد ““الثورة الشصعبية““‪،‬‬ ‫حيث أاسصندت مهمة تدريبه لعبد‬ ‫ا◊فيظ أاربيشش‪ ،‬مع احتفاظ فوزي‬ ‫العيسصاوي ‪Ã‬نصصب ا‪Ÿ‬درب ا‪Ÿ‬سصاعد‪‘ ،‬‬ ‫ح‪ Ú‬شصهدت التشصكيلة الكث‪ Ò‬من‬ ‫الروتوشصات‪ ،‬إاثر اعتزال ا◊ارسش‬ ‫والقائد سصم‪ Ò‬عبود وعمر‬ ‫داوود‪ ،‬والشصطب ا‪Ÿ‬ؤوقت للنجم‬ ‫طارق التايب من التعداد‪ ،‬مع‬ ‫ا‪Ÿ‬راهنة على وجوه شصابة‬ ‫جديدة سصجلت حضصورها‬ ‫بداية من تصصفيات‬ ‫ا‪Ÿ‬ونديال‪ ،‬أامثال ا◊ارسش‬ ‫‪fi‬مد نشصنوشش وا‪Ÿ‬هاجم‬ ‫أاحمد مروان‪ ،‬وهي وجوه‬ ‫دعمت الركائز التي‬ ‫تتشصكل أاسصاسصا من القائد‬ ‫أاحمد عثمان‪fi ،‬مد ا‪Ÿ‬غربي‪،‬‬ ‫يوسصف الشصعبا‪ ،Ê‬عبد‬ ‫العزيز بريشش‪ ،‬علي‬ ‫سص‪Ó‬مة‬

‫لن ف‬ ‫وصصانع أالعاب نادي حمام ا أ‬ ‫التونسصي إايهاب البوسصيفي‪ ،‬ليبقى وليد‬ ‫لوراق التي يراهن عليها‬ ‫ج‪Ó‬ل من أاهم ا أ‬ ‫ا‪Ÿ‬درب أاربيشش ‘ تفعيل ا‪ÿ‬ط‬ ‫الهجومي برفقة مهاجم النادي البنزرتي‬ ‫التونسصي أاحمد الزوي الذي يعت‪È‬‬ ‫لك‪ Ì‬خطورة وفاعلية‪.‬‬ ‫الهداف ا أ‬

‫التعداد اسستفاد من يوم راحة إاضسافي‬

‫‪fi‬ليو ا‪ÿ‬ضضر ينهون تربصضهم‬ ‫وإابعاد عودية وسضوڤار‬

‫^ اختتم ‪fi‬ليو ا‪Ÿ‬نتخب الوطني تربصصهم التحضص‪Ò‬ي الذي انطلق يوم ‪ 23‬أاوت ‪Ã‬ركز –ضص‪Ò‬‬ ‫ا‪Ÿ‬نتخبات الوطنية بسصيدي موسصى‪ ،‬وأاجرى خ‪Ó‬له ا‪Ÿ‬دّرب الوطني وحيد حليلوزيتشش العديد من‬ ‫ا◊صصصش التدريبية‪ ،‬ورّكز بشصكل كب‪ Ò‬على رفع ا÷اهزية البدنية ل‪Ó‬عبي‪ ،‬خاصصة ‘ ظل‬ ‫ابتعادهم عن أاجواء ا‪Ÿ‬نافسصة بسصبب عدم اسصتئناف لقاءات البطولة الوطنية‪ .‬وفضصل ا‪Ÿ‬درب‬ ‫لول ا‪ÿ‬ميسش وذلك قبل يوم واحد من التاريخ ا‪Ù‬دد‪ ،‬وذلك‬ ‫حليلوزيتشش إانهاء ال‪Î‬بصش أامسش ا أ‬ ‫لثن‪ ،Ú‬حيث‬ ‫من أاجل منح يوم راحة إاضصا‘ ل‪Ó‬عب‪ ،Ú‬قبل اسصتئناف التحضص‪Ò‬ات بعد غد ا إ‬ ‫لخ‪ Ò‬قبل م‪Ó‬قاة منتخب ليبيا ‘‬ ‫سصيشصرع التعداد الوطني ‘ تربصصه التحضص‪Ò‬ي الثا‪ ،Ê‬وا أ‬ ‫التاسصع من الشصهر ا÷اري بالدار البيضصاء‪ .‬هذا وسصيعرف ال‪Î‬بصش الذي سصينطلق بعد غد مشصاركة‬ ‫العناصصر ا‪ÎÙ‬فة التي وجه لها الناخب الوطني الدعوة‪Ã ،‬ن فيها مهاجم بارما بلفوضصيل والذي يعد‬ ‫الوجه ا÷ديد للخضصر رفقة مدافع ا–اد العاصصمة فاروق شصافعي‪ ،‬والذي سصيسصجل عودته لل‪Î‬بصش رفقة ثمانية لعب‪Ú‬‬ ‫‪fi‬لي‪ ‘ ،Ú‬ح‪ Ú‬لن يكون كل من مهاجم وفاق سصطيف ‪ّfi‬مد أام‪ Ú‬عودية ولعب وسصط ا–اد العاصصمة ‪ّfi‬مد سصوڤار‬ ‫حاضصرين ضصمن ال‪Î‬بصش‪ ،‬بسصبب وضصعهما ضصمن القائمة الحتياطية‪.‬‬ ‫^ ج‪ .‬إابراهيم‬

‫‪alfadjrsport@yahoo.fr‬‬


‫‪20‬‬

‫الملحـــق الرياضضي‬

‫السسبت ‪ 1‬سسبتمبر ‪2012‬م الموافق لـ ‪ 14‬شسوال ‪1433‬هــ‬

‫مأضسوي يؤوكد ‚أح التحضس‪Ò‬ات ويثني على عمل فيلود‬

‫وفاق سضطيف يواجه ا‪Ÿ‬وك وديا اليوم‬ ‫قأل مسسأعد مدرب وفأق سسطيف‪ ،‬مأضسوي خ‪ Ò‬الدين‪ ،‬أان –ضس‪Ò‬ات ““الكحلة““‬ ‫لحوال‪ ،‬وأان الوفأق لن يدخر جهدا ‘ حملته للدفأع عن‬ ‫سسأرت ‘ أاحسسن ا أ‬ ‫لقبه السسأبق‪ ،‬معربأ بأأن كل الظروف مواتية لتحقيق انط‪Ó‬قة جيدة تضسمن‬ ‫ل‚أح مشسروعه هذا ا‪Ÿ‬وسسم‪،‬‬ ‫لبنأء ع‪ Ú‬الفوارة ‘ مهمة إ‬ ‫مسس‪Ò‬ة جيدة أ‬ ‫مشسيدا ‘ ذات الوقت بألعمل رفقة ا‪Ÿ‬درب الفرنسسي فيلود‪ ،‬وكذا العمل ا÷بأر‬ ‫لدارة السسطأيفية من أاجل تعبيد الطريق لرفقأء بلقأيد‬ ‫الذي تقوم به ا إ‬ ‫للوصسول إا‪ ¤‬أاهدافهم ا‪Ÿ‬سسطرة سسواء ‘ البطولة أاو ‘ ا‪Ÿ‬نأفسسة القأرية‪.‬‬ ‫^ ‪fi‬مد‪.‬م‬

‫^ هذا وقد يختم الوفاق سشلسشلة‬ ‫مبارياته الودية التحضش‪Ò‬ية‬ ‫اليوم ‪Ã‬واجهته لفريق مولودية‬ ‫قسشنطينة ‪Ã‬لعب حم‪Ó‬وي‪ ،‬حيث‬ ‫سشيعايشس سشكان الششرق عرسشا‬ ‫كرويا ب‪ Ú‬مدرسشت‪ Ú‬عريقت‪Ú‬‬ ‫‘ كرة القدم‪ ‘ ،‬نفسس الوقت‬ ‫سشتكون الفرصشة مواتية للتقني‬ ‫’قحام التششكيلة‬ ‫الفرنسشي إ‬ ‫ا‪Ÿ‬ثالية التي سشيعتمد عليها ‘‬ ‫داربي الهضشاب يوم ‪ 11‬سشبتم‪È‬‬ ‫القادم ضشد ا÷ار والغر‪Ë‬‬ ‫مولودية العلمة‪ ،‬والذي يششغل‬ ‫’ن‬ ‫تفك‪ Ò‬السشطايفية من ا آ‬ ‫وقبل انط‪Ó‬ق بطولة الرابطة‬ ‫’و‪ ¤‬بعششرة أايام‬ ‫ا’ح‪Î‬افية ا أ‬ ‫كاملة‪ ،‬باعتبار أان نقاطه ثمينة‬ ‫وأاي نتيجة سشيكون لها أاثـرها‬ ‫’يجابي أاو السشلبي على‬ ‫إاما ا إ‬

‫رفقاء عقبي‪ .‬وأاعرب ماضشوي‬ ‫بأان فريقه اسشتفاد كث‪Ò‬ا من‬ ‫تربصشه السشابق ‘ تونسس‪ ،‬إا‪¤‬‬ ‫جانب خوضشه ‪Ÿ‬باريات ودية‬ ‫مؤوخرا كانت جلها مهمة‪ ،‬قائ‪Ó‬‬ ‫‘ اتصشال مع ””الفجر””‪:‬‬ ‫””الوفاق سشيكون جاهزا خ‪Ó‬ل‬ ‫السشاعات القادمة وسشنعمل‬ ‫جاهدين لقول كلمتنا من أاول‬ ‫مباراة ‘ البطولة””‪.‬‬

‫الوفأق يسس‪Î‬جع‬ ‫مصسأبيه وعودية‬ ‫الغأئب الوحيد‬

‫إا‪ ¤‬ذلك سشتكون الفرصشة‬ ‫مواتية أامام ا‪Ÿ‬درب فيلود‬ ‫’ششراك جل ’عبيه ع‪È‬‬ ‫إ‬ ‫تششكيلت‪fl Ú‬تلفت‪ ‘ Ú‬لقاء‬ ‫ا‪Ÿ‬وك اليوم‪ ،‬وذلك باسشتثناء‬ ‫ا‪Ÿ‬هاجم ‪fi‬مد أام‪ Ú‬عودية الذي‬ ‫أانهى تربصشه أامسس مع ا‪Ÿ‬نتخب‬

‫الوطني‪ ،‬لكنه لن يكون قادرا‬ ‫على ا‪Ÿ‬ششاركة‪ ،‬عقب تعرضشه‬ ‫’صشابة ‘ الفخذ كلفته الغياب‬ ‫إ‬ ‫’خ‪Ò‬ة‪.‬‬ ‫عن ا◊صشصس التدريبية ا أ‬ ‫بالمقابل اسشترجع الوفاق‬ ‫جل مصشابيه‪ ،‬وهذا في حد ذاته‬ ‫نقطة جد مهمة بالنسشبة‬ ‫للطاقم الفني قبل اأيام قليلة‬ ‫من انط‪Ó‬ق المنافسشة‪.‬‬

‫الي يقيم مأأدبة عشسأء على شسرف الوفأق‬ ‫ا لو‬

‫الوفأق سسيواجه‬ ‫بجأية بألتشسكيلة‬ ‫لربعأء‬ ‫لسسأسسية هذا ا أ‬ ‫ا أ‬

‫““ا‪Ÿ‬وك““ تواجه النسضر السضطايفي اليوم وديا‬

‫وم ابتداء من السشاعة السشادسشة مسشاء أاششبال‬ ‫^ يواجه عششية الي‬ ‫أالفاسس فريق وفاق سشطيف ‪Ã‬لعب الششهيد‬ ‫ا‪Ÿ‬درب ال‪È‬ازيلي‬ ‫عول عليه كث‪Ò‬ا الطاقم الفني للمولودية من‬ ‫حم‪Ó‬وي‪ ‘ ،‬لقاء ي‬ ‫وتوششات على التششكيلة التي سشتدافع عن‬ ‫اأجل وضشع اآخر الر‬ ‫ط‪Ó‬ق البطولة‪’ ،‬سشيما اأن الفريق ا‪ÿ‬صشم من‬ ‫أالوان النادي قبل ان‬ ‫‪ Ë‬مواجهة ‘ ا‪Ÿ‬سشتوى اأمام بطل ا÷زائر يعني‬ ‫العيار الثقيل وتقد‬ ‫ودية ‘ الطريق الصشحيح‪ ،‬خاصشة مع‬ ‫أان تششكيلة ا‪Ÿ‬ول‬ ‫التدعيمات النوعية التي عرفتها ا‪Ÿ‬ولودية‪.‬‬

‫يخوضس‬ ‫ذلك‬ ‫اإلى‬ ‫السشطايفية اآخر مباراة ودية‬ ‫لهم يوم ا’أربعاء المقبل ضشد‬ ‫ششبيبة بجاية‪ ،‬حيث سشتكون‬ ‫الفرصشة مواتية للتقني‬ ‫الفرنسشي ’إششراك التششكيلة‬ ‫ا’أسشاسشية اسشتعدادا للداربي‬ ‫اأمام مولودية العلمة‪.‬‬

‫أالفأسس يطأ‬

‫التي بحوزتنا‪ ،‬فاإن الطاقم الفني للفريق ششدد‬ ‫حسشب ا‪Ÿ‬علومات‬ ‫خ‪Ó‬ل ا◊صشصس التدريبية ا‪Ÿ‬اضشية‪ ،‬خاصشة بعد‬ ‫اللهجة مع ’عبيه‬ ‫الذي ظهر به رفقاء القائد زميت ‘ اللقاء‬ ‫ا‪Ÿ‬سشتوى ا‪Ÿ‬تواضشع‬ ‫فيه جمعية ا‪ÿ‬روب والذي لقي اسشتياء كب‪Ò‬ا‬ ‫’خ‪ Ò‬الذي واجه‬ ‫اأ‬ ‫بي الفريق‪ ،‬بسشبب ا‪Ÿ‬ردود ا‪ı‬زي الذي ابانت‬ ‫من مناصشري و‪fi‬‬ ‫عنه تششكيلة ال‪È‬ازيلي األفاسس‪.‬‬

‫بوعراطة يواصسل عمله مع الفريق‬

‫جمعية الشسلف‬

‫التدريبات ‪Œ‬ري بتعداد مكتمل‬

‫^ ‪Œ‬ري التدريبات اليومية لفريق جمعية‬ ‫الششلف‪ ،‬منذ ا◊صشة ا‪Ÿ‬سشائية أاول أامسس‪،‬‬ ‫والتي ششهدت اسشتئناف نسشاخ‪ ،‬بتعداد‬ ‫مكتمل قوامه ‪’ 25‬عبا فضش‪ Ó‬عن الـ ‪28‬‬ ‫’عبا الذين ‪Á‬ثلون الفريق للموسشم ا‪Ÿ‬قبل‪،‬‬ ‫’مال‪ .‬وقد فضشل نسشاخ‬ ‫‪Ã‬ن فيهم ’عبو ا آ‬ ‫التدرب ليلة أاول البارحة‪ ،‬بعدما اكتفى‬ ‫‪Ã‬تابعة آاخر حصشت‪ Ú‬قبل ذلك بالزي ا‪Ÿ‬د‪،Ê‬‬ ‫خاصشة بعد ا’نخفاضس ا‪Ù‬سشوسس ‘ درجة‬ ‫ا◊رارة الذي سشجلناه ‘ اليوم‪Ú‬‬ ‫ا‪Ÿ‬اضشي‪ .Ú‬وقد تدرب ابن مدينة وهران ‘‬ ‫هذه ا◊صشة وكأانه لـم يكن مريضشا من‬ ‫قبل‪ ،‬و’حظنا أان نسشاخ فضشل اسشتئناف‬ ‫التدريبات‪ ،‬رغم أانّه لـم يتماثل كلية‬ ‫للششفاء‪ ،‬حيث ششوهد يسشعل أاكثـر من مرة‬ ‫على مدار وقت ا◊صشة التدريبية‪.‬‬ ‫من جانب آاخر‪ ،‬تبحث إادارة جمعية‬ ‫الششلف عن فريق من العيار الثقيل من‬ ‫’حد بداية من السشاعة‬ ‫أاجل مواجهته غدا ا أ‬ ‫السشادسشة مسشاء‪ ،‬وهي آاخر مقابلة ودية‬ ‫يلعبها أاششبال ا‪Ÿ‬درب رششيد بلحوت قبل‬ ‫انط‪Ó‬ق ا‪Ÿ‬وسشم ا‪Ÿ‬قبل‪ ،‬حيث يواجه‬ ‫’ول‬ ‫الششلفاوة الصشاعد ا÷ديد إا‪ ¤‬القسشم ا أ‬ ‫ا‪ÎÙ‬ف ا–اد بلعباسس ‘ مقابلة متقدمة‬ ‫وا‪›ÈŸ‬ة ‘ السشابع من هذا الششهر على‬ ‫أارضشية ملعب ‪fi‬مد بومزراق بالششلف‪.‬‬ ‫^ رامـــي‪.‬ع‬

‫علي فرڤا‪ Ê‬يرغب ‘ إاعادة النظر‬ ‫‘ اتفاقه مع إادارة ““ الكاب““‬ ‫^ كششفت مصشادر‬ ‫مقربة من إادارة‬ ‫ششباب باتنة أان ا‪Ÿ‬دير‬ ‫الفني للفريق علي‬ ‫فرڤا‪ Ê‬يرغب ‘‬ ‫ا÷لوسس إا‪ ¤‬طاولة‬ ‫ا‪Ÿ‬فاوضشات ›ددا مع‬ ‫الفريق‪،‬‬ ‫مسش‪Ò‬ي‬ ‫قصشد إاعادة النظر ‘‬ ‫بعضس النقاط ا‪Ÿ‬تفق‬ ‫عليها مع نزار‪.‬‬ ‫بدأا التسشاؤول خ‪Ó‬ل‬ ‫’يام القليلة ا‪Ÿ‬اضشية‬ ‫اأ‬ ‫عن تأاخر التحاق‬ ‫ا‪Ÿ‬دير الفني بالفريق‬ ‫’دارة‬ ‫بعد أان كانت ا إ‬ ‫قد اتفقت معه على‬ ‫كل ششيء‪ .‬وترجح‬ ‫بعضس ا‪Ÿ‬صشادر أان‬ ‫قدوم فرڤا‪ Ê‬لباتنة‬ ‫لن يكون قريبا‪،‬‬ ‫’سشيما وأان الرئيسس نزار متواجد حاليا‬ ‫بإاسشبانيا من أاجل قضشاء العطلة والتحضش‪Ò‬‬ ‫لل‪Î‬بصس ا‪Ÿ‬رتقب للكاب خ‪Ó‬ل ف‪Î‬ة‬ ‫التحوي‪Ó‬ت الششتوية بإاسشبانيا‪ .‬ويأاتي خ‪È‬‬ ‫رغبة فرڤا‪ ‘ Ê‬الرحيل مفاجئا للكث‪Ò‬ين‬ ‫رغم أان قدومه أاثار بلبلة ‘ الفريق‬ ‫وم‪Ó‬سشنات متبادلة بينه وب‪ Ú‬ا‪Ÿ‬درب‬ ‫السشابق للكاب لطرشس‪ ،‬الذي أاقيل من قبل‬ ‫’دارة وأارجع ذلك ‘ تصشريح له إا‪ ¤‬أان‬ ‫اإ‬ ‫فرڤا‪ Ê‬هو من أابعده عن الفريق بعد أان‬ ‫””فرضس هو فرضشا على إادارة الكاب””‪.‬‬ ‫ورفضس لطرشس لدى سشماعه بخ‪ È‬تعي‪Ú‬‬ ‫فرڤا‪ Ê‬كمدير فني للفريق أان يتدخل هذا‬ ‫‪Ó‬كابر‪،‬‬ ‫’خ‪ ‘ Ò‬صش‪Ó‬حياته كمدرب ل أ‬ ‫اأ‬

‫لدارة تطألب بحضسور قوي‬ ‫تذكرة الدخول بـ‪ 300‬دج وا إ‬

‫العام للششركة كمال مد‪ Ê‬لـ””الفجر”” اأن‬ ‫أاكد اأمسس ا‪Ÿ‬دير‬ ‫الدخول بـ‪ 300‬دج‪ ،‬قصشد مششاهدة لقاء اليوم‬ ‫إادارته حددت سشعر‬ ‫‪Ó‬وي‪ ،‬حيث طلبت إادارة مد‪ Ê‬من اأنصشار‬ ‫‪Ã‬لعب الششهيد حم‬ ‫ضشور بقوة ‘ لقاء اليوم من اأجل مسشاندة أابناء‬ ‫و‪fi‬بي الفريق ا◊‬ ‫هته ا‪Ÿ‬واجهة الهامة‪ .‬وعلى صشعيد آاخر‬ ‫القبة البيضشاء ‘‬ ‫’ول بالو’ية حاضشرا ‘ لقاء اليوم‪ ،‬نظرا‬ ‫سشيكون ا‪Ÿ‬سشوؤول ا أ‬ ‫’خ‪ Ò‬سشبق له‬ ‫ه ا‪Ÿ‬تينة بالفريق السشطايفي‪ ،‬خاصشة أان هذا ا أ‬ ‫لع‪Ó‬قت‬ ‫ف خ‪Ó‬ل ا‪Ÿ‬واسشم السشابقة وقدم الكث‪Ò‬ا للنسشر‬ ‫اأن كان واليا بسشطي‬ ‫م مأادبة عششاء على ششرف الوفد السشطايفي‬ ‫ا’أسشود‪ ،‬كما سشيقي‬ ‫بعد نهاية القاء مباششرة‪.‬‬ ‫^ خالد‪ .‬شش‬

‫سسيدهم يغيب رسسميأ عن مبأراة العميد‬

‫هاجسش اإلصضابات يؤورق عمرا‪Ê‬‬ ‫قبل انط‪Ó‬ق ا‪Ÿ‬وسضم بـ‪ 10‬أايام‬

‫’مر إا‪ ¤‬الرئيسس نزار الذي أاكد حينها‬ ‫ورفع ا أ‬ ‫أانه حدد لكل واحد منهما صش‪Ó‬حياته‪.‬‬ ‫وعلى صشعيد التدريبات يواصشل الدكتور‬ ‫بوعراطة عمله ‘ –ضش‪ Ò‬الفريق للموسشم‬ ‫القادم بإاجراء مباريات ودية أامام كل من ‚م‬ ‫مقرة وا–اد الششاوية‪ ،‬وأاكد بششأانهما ا‪Ÿ‬درب أان‬ ‫مسشتوى ’عبيه كان متباينا خ‪Ó‬لهما ‘‬ ‫انتظار نتيجة ا‪Ÿ‬باراة الودية ا‪Ÿ‬رتقبة أامام ا–اد‬ ‫خنششلة ‘ الثالث من الششهر ا÷اري‪ .‬وع‪È‬‬ ‫بوعراطة عن ارتياحه للتفاعل الكب‪ Ò‬ل‪Ó‬عب‪Ú‬‬ ‫مع خططه وتطبيقهم لتعليماته فوق أارضشية‬ ‫ا‪Ÿ‬يدان ’سشيما من ا÷انب التكتيكي والفني‬ ‫الذي يركز عليه ا‪Ÿ‬درب ‘ عمله كث‪Ò‬ا‪.‬‬ ‫^ طارق رقيق‬

‫شضباب بلوزداد يفوز وديا على ال‪Î‬جي‬ ‫^ أانهى فريق ششباب بلوزداد تربصشه ‪Ã‬ركز‬ ‫’نف بتونسس‪ ،‬مسشاء أاول أامسس‪ ،‬بفوز‬ ‫حمام ا أ‬ ‫معنوي على حسشاب الفريق ا’حتياطي‬ ‫لل‪Î‬جي ا‪Ù‬لي‪ ،‬حيث عرف اللقاء مششاركة‬ ‫ال‪Ó‬عب‪ Ú‬الذين ‪ ⁄‬يتم تأاهيلهم ‘ ال‪Î‬جي من‬

‫طرف ا’–اد التونسشي‪ ،‬حيث وبعد أان خسشر‬ ‫الششباب ‘ أاول مباراة ودية ضشد أاو‪Ÿ‬بي ا‪Ÿ‬دية‪،‬‬ ‫اسشتطاع أان يدك ث‪Ó‬ثية ‘ ششباك التوانسشة عن‬ ‫طريق عّمور‪ ،‬أانڤان وعمرون‪ ،‬وبذلك يكون‬ ‫البلوزداديون قد حفظوا ماء الوجه قبل‬

‫لب بتقد‪ Ë‬مقأبلة جيدة تليق بصسورة ا‪Ÿ‬وك‬

‫^ تفصشل وداد تلمسشان أايام ق‪Ó‬ئل عن انط‪Ó‬ق ا‪Ÿ‬وسشم الكروي‬ ‫’صشابات التي مسشت‬ ‫‪ ،2013-2012‬لكنه يعا‪ Ê‬من هاجسس ا إ‬ ‫عناصشره الركيزة ‘ صشورة سشيدهم‪ ،‬حاجي‪ ،‬بلعربي‪ ،‬مباركي‪،‬‬ ‫هاششم وأاومبان‪ ‘ ،‬الوقت الذي أاكد فيه وسشط ا‪Ÿ‬يدان الياسس‬ ‫سشيدهم أانه لن يكون حاضشرا ‘ أاول مباراة سشيخوضشها الزيانيون‬ ‫‘ البطولة يوم ‪ 11‬سشبتم‪ È‬القادم ضشد مولودية ا÷زائر‪ ،‬بسشبب‬ ‫عدم جاهزيته كونه ‪ ⁄‬يندمج بعد مع ا‪Û‬موعة بسشبب إاصشابته ‘‬ ‫الكاحل‪ ،‬قائ‪ ‘ Ó‬اتصشال مع ””الفجر””‪”” :‬لن يكون بإامكا‪Ê‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ششاركة ‘ اللقاء ا’فتتاحي‪ ،‬ومن سشوء حظ الوداد أان عدة‬ ‫’عب‪ Ú‬يعانون من إاصشابات ‪fl‬تلفة وهذا ما عقد من مهمة‬ ‫التحضش‪ ،””Ò‬موضشحا بأان الطاقم الفني بقيادة ا‪Ÿ‬درب عبد القادر‬ ‫عمرا‪ Ê‬يسشهر على إاعداد العدة جيدا ‪Ã‬ا ‪Á‬لكه من عناصشر ‘‬ ‫’خرين إا‪ ¤‬برنامج مكثف‪،‬‬ ‫الوقت ا◊ا‹‪ ،‬فيما يخضشع ال‪Ó‬عب‪ Ú‬ا آ‬ ‫من أاجل اسش‪Î‬جاعهم قبل انط‪Ó‬ق البطولة‪ ،‬مضشيفا بأان‬ ‫التحضش‪Ò‬ات قائمة على قدم وسشاق من أاجل –قيق انط‪Ó‬قة‬ ‫موفقة تقيهم من أاي مششاكل ‘ منتصشف أاو نهاية ا‪Ÿ‬وسشم‪.‬‬

‫الوداد واجه ا–أد بلعبأسس وديأ أامسس‬

‫عودتهم إا‪ ¤‬الديار‪ .‬وششدت بعثة الششباب‬ ‫الرحال صشبيحة أامسس نحو أارضس الوطن‪ ،‬حيث‬ ‫سشتدخل بداية من غد ‘ آاخر مرحلة اسشتعدادا‬ ‫’نط‪Ó‬ق ا‪Ÿ‬وسشم الكروي ا÷ديد‪.‬‬

‫^ ‪fi‬مد‪ .‬م‬

‫اإ‪ ¤‬ذلك واجه اأصشحاب الزي ا’أبيضس وا’أزرق الصشاعد‬ ‫ا÷ديد ا–اد بلعباسس‪ ‘ ،‬ثالث مباراة ودية ‪Ã‬لعب العقيد لطفي‪،‬‬ ‫قام فيها الطاقم الفني باإقحام تششكيلت‪ ،Ú‬وهو نفسس ما قام به‬ ‫‘ ا‪Ÿ‬باراة الودية السشابقة ضشد ا–اد البليدة‪ ،‬والتي ششهدت‬ ‫فوز اأششباله بث‪Ó‬ثية كاملة‪.‬‬ ‫^ ‪fi‬مد‪.‬م‬

‫‪alfadjrsport@yahoo.fr‬‬


‫السسبت ‪ 1‬سسبتمبر ‪2012‬م الموافق لـ ‪ 14‬شسوال ‪1433‬هــ‬

‫‪21‬‬

‫الملحـــق الرياضضي‬

‫شسبيبة السساورة دشسنت ملعبها ‪Ã‬واجهة ا◊سساسسنة‬

‫اإلدارة تؤوكد اسضتقبال شضباب بلوزداد ‪Ã‬يدان ‪ 20‬أاوت‬ ‫^ ج‪ .‬إابراهيم‬

‫^ سسجلت تشسكيلة شسبيبة‬ ‫السساورة عودتها إا‪ ¤‬ملعب‬ ‫أاوت ببشسار‪ ،‬حيث خاضس الفريق‬ ‫لول –ت قيادة‬ ‫“ريناته أامسس ا أ‬ ‫ا‪Ÿ‬درب حجار ‘ أاول حصسة‬ ‫تدريبية يخوضسها نسسور‬ ‫الصسحراء ‪Ã‬لعبهم اسستعدادا‬ ‫لنط‪Ó‬قة ا‪Ÿ‬وسسم ا÷ديد‪ ،‬بعدما‬ ‫أان كانت تدريبات رفقاء‬ ‫ا◊ارسس سسفيون ‪Œ‬رى ‪Ã‬لعب‬ ‫بشسار ا÷ديد ‘ الف‪Î‬ة السسابقة‬ ‫لشسغال التي عرفها‬ ‫بسسبب ا أ‬ ‫ملعب ‪ 20‬أاوت خ‪Ó‬ل الصسائفة‪.‬‬ ‫كانت الفرصسة أامسس مع أاول‬ ‫مواجهة للشسبيبة على أارضسية‬ ‫ملعبها ا÷ديد‪ ،‬حيث اسستقبل‬ ‫أاشسبال ا‪Ÿ‬درب حجار ضسيفهم‬ ‫مولودية ا◊سساسسنة ‘ مواجهة‬ ‫سسعى خ‪Ó‬لها الطاقم الفني‬ ‫السساوري إا‪ ¤‬ضسبط آاخر‬ ‫الروتوشسات على تعداده‪،‬‬ ‫والوقوف على مسستوى‬ ‫‪20‬‬

‫التحضس‪Ò‬ات قبل أاقل من‬ ‫أاسسبوع‪ Ú‬عن انط‪Ó‬قة ا‪Ÿ‬نافسسة‬ ‫الرسسمية‪ .‬وع‪ È‬لعبو السساورة‬ ‫عن إاعجابهم الكب‪ Ò‬با◊لة‬ ‫ا÷ديدة ‪Ÿ‬لعب ‪ 20‬أاوت‪ ،‬والذي‬ ‫” ‪Œ‬هيزه بأارضسية جديدة من‬ ‫لخ‪ ،Ò‬فضس‪ Ó‬عن‬ ‫ا÷يل ا أ‬ ‫التحسسينات الكث‪Ò‬ة التي‬ ‫لخصس‬ ‫عرفتها باقي مرافق وبا أ‬ ‫غرفة تغي‪ Ò‬ا‪ÓŸ‬بسس التي ”‬ ‫‪Œ‬هيزها بالصسونا و‪fl‬تلف‬ ‫وسسائل راحة ال‪Ó‬عب‪.Ú‬‬ ‫و‘ إاطار متصسل أاكدت إادارة‬ ‫السساورة أان ملعب ‪ 20‬أاوت بات‬ ‫جاهزا من أاجل اسستقبال لقاءات‬ ‫الفريق خ‪Ó‬ل ا‪Ÿ‬وسسم ا÷ديد‪،‬‬ ‫لدارة أانها تلقت‬ ‫حيث أاكدت ا إ‬ ‫لخضسر من أاجل‬ ‫الضسوء ا أ‬ ‫اسستقبال منافسسيها ‪Ã‬لعب ‪20‬‬ ‫أاوت خ‪Ó‬ل ا‪Ÿ‬وسسم ا÷ديد‪ ،‬حيث‬ ‫سستدشسن السساورة أاول ظهور‬ ‫لول‬ ‫لها ‘ بطولة القسسم ا أ‬ ‫‪Îfi‬ف باسستقبال شسباب‬ ‫بلوزداد ببشسار‪.‬‬

‫آايت جودي في قمة ا’رتياح والتشسكيلة المثالية أاصسبحت جاهزة‬

‫اتحاد البليدة‬

‫النصضرية تبدع ›ددا وتتعادل أامام شضبيبة بجاية‬ ‫^ اسستطاعت تشسكيلة نصسر حسس‪ Ú‬داي أان‬ ‫تؤوكد بأان ما قدمته من مسستوى راق ضسد‬ ‫لو‪ ¤‬عشسية‬ ‫شسبيبة القبائل ‘ مباراتها ا أ‬ ‫الث‪Ó‬ثاء ا‪Ÿ‬اضسي ‪ ⁄‬يكن من ‪fi‬ضس الصسدفة‪،‬‬ ‫لنها أاكدت ‘ ثا‪ Ê‬لقاء ودي مسساء أاول‬ ‫أ‬ ‫أامسس ضسد شسبيبة بجاية ‪Ã‬لعب بن علواشس‬ ‫والذي انتهى بالتعادل هدف‪ ‘ Ú‬كل شسبكة‪.‬‬ ‫“كن رفقاء ا‪Ÿ‬ايسس‪Î‬و ماضسي من فرضس‬ ‫سسيطرتهم ‘ اأغلب الأوقات على‬ ‫اأصسحاب الأرضس‪ ،‬من خ‪Ó‬ل ا‪Ù‬اولت‬ ‫ا‪Ÿ‬كثفة التي شسنها رفقاء بن يحيى على‬ ‫دفاع وحارسس مرمى ا÷ياسسامبي‪ ،‬والتي‬ ‫كللت اثنتان منها بالنجاح عن طريق‬ ‫الوافد ا÷ديد ◊وامد صساحب ثنائية‬ ‫النصسرية ‘ هذه ا‪Ÿ‬باراة‪ ‘ ،‬وقت شسكك‬ ‫ا‪ÓŸ‬حون ‘ هدف الشسبيبة بحجة التسسلل‪،‬‬ ‫فيما سسجل الآخر ع‪ È‬ضسربة جزاء‪.‬‬ ‫من جهة ثانية كان ا◊ظ حليف ا‪Ÿ‬درب‬ ‫اآيت جودي هذه ا‪Ÿ‬رة‪ ،‬لأنه ‘ ظرف قياسسي‬ ‫اسستطاع اأن يقف على اإمكانيات لعبيه‪،‬‬

‫الأمر الذي يقربه اأيضسا من –ديد التشسكيلة‬ ‫ا‪Ÿ‬ثالية التي سسيخوضس بها غمار بطولة‬ ‫الرابطة الثانية ا‪ÎÙ‬فة‪ ،‬فبالرغم من اإشسرافه‬ ‫على الفريق ‘ لقاءين ودي‪ Ú‬فقط‪ ،‬اإل اأنه‬ ‫اسستطاع اأن يجمع الكث‪ Ò‬من ا‪Ÿ‬علومات عن‬ ‫لعبيه‪ ،‬اإضسافة اإ‪ ¤‬اأنه بدا مرتاحا اأكثـر بعد‬ ‫مباراة الشسبيبة البجاوية‪ ،‬حيث تيقن باأن‬ ‫فريقه قادر على رفع التحدي والتنافسس‬ ‫على اإحدى ورقات الصسعود الث‪Ó‬ث اإ‪¤‬‬ ‫حظ‪Ò‬ة النخبة‪.‬‬

‫إاشسراف ا‪Ÿ‬درب ا÷ديد عز الدين آايت جودي‪،‬‬ ‫والذي قال بشسأانه ا‪Ÿ‬هاجم السسابق لرائد القبة‬ ‫‘ اتصسال مع ““الفجر““‪““ :‬سسبق وأان تدربت‬ ‫لو‪Ÿ‬بي‪،‬‬ ‫على يد آايت جودي مع ا‪Ÿ‬نتخب ا أ‬ ‫لذلك أانا متفائل بأاننا سسنقول كلمتنا هذا‬ ‫لول““‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬وسسم من أاجل العودة إا‪ ¤‬القسسم ا أ‬ ‫أاما عن مواجهة الشسبيبة البجاوية فقال‬ ‫ا‪Ÿ‬تحدث‪““ :‬لول ا◊كم لفزنا على بجاية‪،‬‬ ‫لحسسن““‪.‬‬ ‫لننا كنا ا أ‬ ‫أ‬

‫بن يحيى‪““ :‬ا◊كم أافسسد‬ ‫فرحتنا ولن نرضسى إا’ باسس‪Î‬جاع‬ ‫هيبة النصسرية““‬

‫اإلى ذلك شسدت بعثة النصسرية والتي‬ ‫ضسمت ‪ 30‬عضسوا الرحال برا اإلى‬ ‫العاصسمة‪ ،‬على اأن يركن اأصسحاب الزي‬ ‫الأحمر والأصسفر اليوم اإلى الراحة‪،‬‬ ‫ليعودوا غدا اإلى جو التدريبات بملعب‬ ‫الزيوي‪ ،‬حيث سسيقوم اآيت جودي خ‪Ó‬ل‬ ‫الأيام القادمة بوضسع اآخر الروتوشسات على‬ ‫التشسكيلة‪ ،‬باعتبار اأن المنافسسة الرسسمية‬ ‫سستنطلق يوم الجمعة القادم‪.‬‬

‫ل‪Á‬ن زكريا بن يحيى بأان‬ ‫أاعرب ا÷ناح ا أ‬ ‫النصسرية سستعمل ا‪Ÿ‬سستحيل هذا ا‪Ÿ‬وسسم‬ ‫لسس‪Î‬جاع هيبتها الضسائعة‪ ،‬منوها با‪Ÿ‬سستوى‬ ‫الذي أاظهره رفقاؤوه ‘ ا‪Ÿ‬قابلت‪ Ú‬اللت‪Ú‬‬ ‫واجهوا فيهم شسبيبتي القبائل وبجاية مؤوخرا‪،‬‬ ‫مضسيفا بأان ا‪ÓŸ‬ح‪ Ú‬اسستحسسنوا العمل –ت‬

‫’حد‬ ‫العودة إا‪ ¤‬التدريبات هذا ا أ‬

‫^ ‪fi‬مد‪ .‬م‬

‫اتحاد عنابة‬

‫بونة رفعت معنوياتها ‘ تونسض‬

‫^ تعادل أابناء بونة سسلبيا ‘‬ ‫آاخر مواجهة ودية لهم ضسد‬ ‫لربعاء‪ ،‬والتي كانت‬ ‫أامل ا أ‬ ‫مسسك ختام تربصس ع‪Ú‬‬ ‫دراهم‪ .‬وقبل ذلك كان‬ ‫العنانبة قد فازوا على أاهلي‬ ‫إا‪¤‬‬ ‫ليضساف‬ ‫ال‪È‬ج‬ ‫انتصسارهم على ا–اد تبسسة‬ ‫قبل تنقلهم إا‪ ¤‬تونسس‪ .‬أاما‬ ‫التعادلت‪ ،‬فإاضسافة ‪Ÿ‬باراة‬ ‫لربعاء‬ ‫أاول أامسس ضسد ا أ‬ ‫سسبق لهم وأان تعادلوا مع‬ ‫ا–اد بلعباسس‪ ،‬لتبقى‬ ‫لن‬ ‫ا‪ÿ‬سسارة الوحيدة حتى ا آ‬ ‫هي تلك التي أاخفقوا فيها خ‪Ó‬ل ا‪Ÿ‬باراة‬ ‫لو‪ ¤‬ضسد ا–اد الشساوية‪ ،‬وعليه فيمكن‬ ‫اأ‬ ‫القول أان حصسيلة ا‪Ÿ‬باريات الودية ‪Á‬كن‬ ‫وصسفها با‪Ÿ‬قبولة‪.‬‬ ‫وقد أاعرب ا‪Ÿ‬درب زيرماتان عن ارتياحه‬ ‫للتحسسن ا‪Ÿ‬لحوظ الذي سسجلته تشسكيلته‪،‬‬ ‫خاصسة من حيث ا‪Ÿ‬ردود ا÷ماعي‪ .‬وأاوضسح‬ ‫‘ هذا الصسدد بأان العمل ا‪Ÿ‬يدا‪ Ê‬ا÷اد الذي‬ ‫قام به ال‪Ó‬عبون ‘ تربصس ع‪ Ú‬الدراهم‬ ‫مكن الطاقم الفني من تغطية العديد من‬ ‫النقائصس التي كان قد وقف عليها خ‪Ó‬ل‬

‫لو‪ ¤‬من التحضس‪Ò‬ات‪ ،‬سسيما وأان‬ ‫ا‪Ÿ‬رحلة ا أ‬ ‫لنصسار كانوا قد تخوفوا كث‪Ò‬ا على‬ ‫اأ‬ ‫لو‪¤‬‬ ‫مسستقبل فريقهم بعد ا‪Ÿ‬باراة الودية ا أ‬ ‫أامام ا–اد الشساوية‪ ،‬حيث ذهب التقني‬ ‫السسويسسري إا‪ ¤‬حد التأاكيد على أان فريقه‬ ‫بلغ مرحلة جد متقدمة من ا÷اهزية‪ ،‬خاصسة‬ ‫منها ما يتعلق با÷انب البد‪ ،Ê‬كما أان‬ ‫الطاقم الفني حاول اسستغ‪Ó‬ل هذا ا‪Ÿ‬عسسكر‬ ‫لتجريب بعضس ا‪ÿ‬يارات الفنية والتكتيكية‬ ‫وخلصس إا‪ ¤‬القول بأان مردود تشسكيلته‬ ‫–سسن من مقابلة إا‪ ¤‬أاخرى‪.‬‬

‫ومن ا‪Ÿ‬نتظر أان يكون‬ ‫اسستئناف التدريبات عشسية‬ ‫اليوم السسبت للشسروع ‘‬ ‫التحضس‪ Ò‬للخرجة الرسسمية‬ ‫لو‪ ‘ ¤‬إاطار بطولة‬ ‫اأ‬ ‫الرابطة ا‪ÎÙ‬فة الثانية‪،‬‬ ‫والتي سستكون أامام جمعية‬ ‫ا‪ÿ‬روب‪ ،‬حيث قرر ا‪Ÿ‬درب‬ ‫السسويسسري التحضس‪ Ò‬لهذه‬ ‫ملعب‬ ‫على‬ ‫ا‪Ÿ‬قابلة‬ ‫اصسطناعيا‬ ‫معشسوشسب‬ ‫واختار ا‪Ÿ‬لعب البلدي ب‪Í‬‬ ‫مهيدي‪ ،‬بغرضس “ك‪Ú‬‬ ‫ال‪Ó‬عب‪ Ú‬من التعود أاكثـر‬ ‫لرضسيات‪.‬‬ ‫على هذا النوع من ا أ‬ ‫با‪Ÿ‬وازاة مع ذلك عقدت عشسية ا‪ÿ‬ميسس‬ ‫‪Ã‬قر النادي ‪Ã‬جمع ““طاباكوب““ أاشسغال‬ ‫ا÷معية العامة النتخابية للنادي الهاوي‪،‬‬ ‫والتي أافرزت انتخاب الرئيسس السسابق لفرع‬ ‫كرة القدم ‪fi‬مد الهادي كروم والذي كان‬ ‫أاصس‪ ‘ Ó‬طريق مفتوح‪ ،‬وقد ع‪ È‬كروم عن‬ ‫ارتياحه للظروف التي جرت فيها ا÷معية‬ ‫العامة ووعد بإاعطاء نفسس جديد للنادي من‬ ‫خ‪Ó‬ل ‪ ّ⁄‬الصسفوف ونبذ التفرقة‪.‬‬ ‫^ باسضم زغدي‬

‫أابناء مدينة الورود ينهون تربصض‬ ‫تيموشضنت بتعادل أامام ا◊مراوة‬

‫^ اأنهى اأشسبال المدرب اآكلي‬ ‫التربصس المغلق الذي خاضسوه‬ ‫في مدينة عين تيموشسنت‬ ‫بمباراة ودية اأمام مولودية‬ ‫وهران اأول اأمسس‪ ،‬انتهت‬ ‫بالتعادل هدفا في كل شسبكة‪.‬‬ ‫وهي المباراة الأحسسن للفريق‬ ‫منذ بداية المباريات الودية‬ ‫رغم غياب عدد من ال‪Ó‬عبين‬ ‫الذين اأصسيبوا بالزكام تباعا‪،‬‬ ‫وهم كل من كريفالي‪ ،‬لدرع‪،‬‬ ‫بن مدور‪ ،‬عليوان‪ ،‬مهية‪،‬‬ ‫عبدال‪Ó‬وي‪ ،‬واآخرين‪.‬‬ ‫الأداء الذي قدمه الفريق فوق‬ ‫اأرضسية الميدان ل يوحي تماما‬ ‫بغياب هذه العناصسر‪ ،‬حيث‬ ‫كانت البليدة اأقرب اإلى تحقيق‬ ‫الفوز بعد هدف السسبق الذي‬ ‫وقعه مختار بلخيثـر‪ ،‬لكن‬ ‫زميله بن ناصسر اأهدى هدف‬ ‫التعادل لمولودية وهران بعدما‬ ‫سسجل ضسد مرماه‪ ،‬لكن الأداء‬ ‫الذي قدمته التشسكيلة في هذه‬ ‫المواجهة الودية الأخيرة في‬

‫تربصس تيموشسنت جعل الطاقم‬ ‫الفني مرتاحا بعدما اأشسار اأن‬ ‫الفريق يعرف تحسسنا من يوم‬ ‫لآخر‪ ،‬معترفا باأن اأشسباله لعبوا‬ ‫اأحسسن مباراة لهم في هذا‬ ‫التربصس رغم بعضس الصسعوبات‬ ‫التي واجهتهم وفي مقدمتها‬ ‫مرضس البعضس واإصسابة البعضس‬ ‫الآخر‪ .‬واأردف اأن ذلك ل يخفي‬ ‫وجود بعضس الثغرات التي‬ ‫وجب تصسحيحها قبل مباراة‬ ‫افتتاح الموسسم الكروي ضسد‬ ‫ترجي مسستغانم‪.‬‬ ‫و‘ سسياق منفصسل‪ ،‬رفضست‬ ‫÷نة معاينة ا‪ÓŸ‬عب التي حلت‬ ‫أاول أامسس ا‪ÿ‬ميسس تأاهيل ملعب‬ ‫براكني ‘ البداية‪ ،‬حيث‬ ‫أاشسارت أانه ل يصسلح لحتضسان‬ ‫ا‪Ÿ‬باريات ‪،‬غ‪ Ò‬أان تدخل‬ ‫مسسؤوو‹ الفاف جعل اللجنة‬ ‫توافق على تأاهيل ا‪Ÿ‬لعب الذي‬ ‫سستسستضسيف فيه البليدة‬ ‫منافسسيها بصسفة رسسمية‪.‬‬

‫^ نبيل‪ .‬و‬

‫““’يسسكا““ واجهت تڤرت‬ ‫عشسية أامسس بملعب عابد حمداني‬

‫بلعريبي غ‪ Ò‬راضض‬ ‫عن األداء الهجومي‬

‫^ ع‪ È‬ا‪Ÿ‬درب الرئيسسي ÷معية ا‪ÿ‬روب ‘ لقاء معه صسبيحة أاول‬ ‫أامسس‪ ،‬عن عدم رضساه عن العمل الهجومي ◊د السساعة بعد ث‪Ó‬ث‬ ‫مقاب‪Ó‬ت ودية أاجراها أاشسبال ا‪Ÿ‬درب السسعيد بلعريبي منذ انط‪Ó‬ق‬ ‫–ضس‪Ò‬ات الفريق التي عرفت تأاخرا كب‪Ò‬ا‪ ،‬بسسبب ا‪Ÿ‬شساكل الإدارية‬ ‫الكب‪Ò‬ة التي عرقلت عمل الرئيسس الها‪ Ê‬خطابي‪.‬‬ ‫مضسيفا ‘ سسياق حديثه‪““ :‬لقد قمنا بعمل كب‪ Ò‬منذ انط‪Ó‬ق‬ ‫التحضس‪Ò‬ات حيث حاولنا شسحن بطاريات ال‪Ó‬عب‪ ،Ú‬بسسبب‬ ‫التاأخر الكب‪ ‘ Ò‬ا÷انب البد‪ Ê‬وتاأخر انط‪Ó‬ق التحضس‪Ò‬ات‪ ،‬لقد‬ ‫شساهدت رغبة كب‪Ò‬ة من اأشسبا‹ ‘ –قيق النتصسارات‪ ،‬لكن‬ ‫غياب النجاعة اأمام ا‪Ÿ‬رمى يبقى مشسك‪ Ó‬كب‪Ò‬ا رغم وجود‬ ‫اأسسماء ل باأسس بها ‘ صسورة جمعو‪ Ê‬ودوادي‪ ،‬اإل اأن عم‪Ó‬‬ ‫كب‪Ò‬ا مازال ينتظر التشسكيلة لتحسس‪ Ú‬الأداء العام‪ ،‬خاصسة على‬ ‫مسستوى خط الهجوم““‪.‬‬ ‫با‪Ÿ‬قابل يكون أاشسبال السسعيد بلعريبي أاجروا لقاء وديا عشسية‬ ‫أامسس ‪Ã‬لعب عابد حمدا‪ Ê‬أامام نادي تڤرت الناشسط ‘ قسسم الهواة‪،‬‬ ‫قبل أان يعود رفقاء ڤاواوي إا‪ ¤‬جو التدريبات عشسية غد‪.‬‬ ‫^ خالد‪ .‬شض‬

‫‪alfadjrsport@yahoo.fr‬‬


‫الرتيلة‬

‫السصبت ‪ 1‬سصبتمبر ‪2012‬م الموافق لـ ‪ 14‬شصوال ‪1433‬هــ‬

‫مصصلحة الطب الشصرعي با◊راشش تعمل‬ ‫يوما ‘ األسصبوع‬

‫حاف‪Ó‬ت العاصصمة تغرق‬

‫^ تفاجاأ‪ ،‬صصبيحة اأمسص‪ ،‬مسصتعملو خطوط النقل‬ ‫السصريع بالعاصصمة الرابطة بين الجزائر والقبة‬ ‫وبراقي والكاليتوسص من غياب كلي لهذه‬ ‫الحاف‪Ó‬ت عن العمل‪ ،‬والسصبب الأمطار الغزيرة‬ ‫التي هطلت فجاأة على العاصصمة صصبيحة اأمسص‬ ‫واأدت اإلى اإغراق الحاف‪ .Ó‬فهل سصتكون الأمطار‬ ‫نعمة على مالكي هذه الحاف‪Ó‬ت لتعويضصها‬ ‫باأخرى جديدة؟‬

‫ط‪Ó‬ء بلدي لمحافظة األفالن بغليزان‬

‫^ اأثارت عملية ط‪Ó‬ء محافظة الأفالن بغليزان‬ ‫بقلب عاصصمة الولية من طرف عمال البلدية‬ ‫حفيظة الأحزاب الأخرى التي طالبت بتكفل‬ ‫البلدية بنفسص العملية لمقراتها‪ .‬وتسصاءل‬ ‫المعنيون عن الغ‪Ó‬ف المالي الذي خصصصصته‬ ‫لط‪Ó‬ء محافظة الأفالن‪ ،‬فيما اأكد البعضص اأن‬ ‫كل هيئات ومرافق الولية اأصصبحت اأفالنية‬ ‫مئة بالمئة‪.‬‬

‫""بزنسصة ""مسصؤوولة‬

‫مديرة النشصر‬ ‫يومية وطنية إاخبارية‬

‫‪001006100300300822/27‬‬ ‫‪BNA LES HALLES‬‬

‫البنك الوطني الجزائري وكالة زيروت يوسصف الجزائر‬

‫""حسصاسصية"" ولد عباسش تصصيب الصصحة ‘ أام البواقي‬ ‫^ لم يفهم بعد سصكان‬ ‫اأم البواقي الأسصباب‬ ‫التي تقف وراء امتناع‬ ‫جمال ولد عباسص من‬ ‫زيارة وليتهم‪ ،‬رغم‬ ‫الكبيرة‬ ‫المشصاكل‬ ‫التي يعانيها قطاعه‬ ‫فيها‪ ،‬فبالإضصافة اإلى‬ ‫شصغور منصصب مدير‬ ‫الصصحة منذ اأكثـر من‬ ‫سصتة اأشصهر‪ ،‬تبقى‬ ‫الجديدة‬ ‫الملحقة‬ ‫باسصتور‬ ‫لمعهد‬ ‫الكائنة بعين البيضصاء‬ ‫موصصدة الأبواب منذ انتهاء‬ ‫الأشصغال بها قبل ‪ 18‬شصهرا‪،‬‬ ‫وهو حال المسصتشصفى‬ ‫القديم بومالي محمد‬ ‫المتواجد اأيضصا في هذه‬ ‫الدائرة‪ ،‬والذي اسصتغرقت‬ ‫اأشصغال اإعادة تهيئته ‪14‬‬ ‫سصنة كاملة ولم يفتح اإلى‬ ‫اليوم‪ .‬وقد اأسصرت مصصادر‬ ‫""الرتيلة"" اأن الوزير على‬

‫دراية تامة بهذه الوضصعية‬ ‫لكنه يتعمد تجاهلها‪ ،‬لأن‬ ‫حبل الود بينه وبين والي‬ ‫اأم البواقي ت‪Ó‬شصى بعد‬ ‫رفضص هذا الأخير تعيين‬ ‫طبيب شصاب على راأسص‬ ‫مديرية الصصحة نظرا لقلة‬ ‫خبرته‪ ،‬كان ولد عباسص هو‬ ‫من اأوصصى به لهذا‬ ‫المنصصب حسصب ما وصصلنا‬ ‫من اخبار‪.‬‬

‫^ شصهدت الجمعية‬ ‫لمولودية‬ ‫العامة‬ ‫تحركات‬ ‫الجزائر‬ ‫حثيثة من طرف رئيسص‬ ‫فرع كرة القدم‪ ،‬عمر‬ ‫غريب‪ ،‬الذي حاول‬ ‫جاهدا تفادي تاأجيل‬ ‫الجمعية وعقدها في‬ ‫يومها المحدد‪ .‬وتفاجاأ‬ ‫الجمعية‬ ‫اأعضصاء‬ ‫العامة بضصم العديد‬ ‫من الوجوه الجديدة‪،‬‬ ‫الأمر الذي فتح باب‬ ‫النتقاد في وجه غريب‪،‬‬ ‫بعضص‬ ‫عبرت‬ ‫حيث‬ ‫الأطراف عن رفضصها ضصم‬ ‫اإلى الجمعية العامة اأسصماء‬ ‫خارج بيت العميد‪ ،‬خاصصة‬ ‫واأن العديد من الوجوه‬ ‫الجديدة ل تلقى الإجماع‪.‬‬ ‫غير اأن رد رئيسص فرع كرة‬ ‫القدم ومرشصح الرئاسصة كان‬

‫صصارما‪ ،‬حيث اعتبر اأن‬ ‫الأعضصاء الجدد اأكدوا‬ ‫وقوفهم اإلى جانب الفريق‬ ‫الموسصم الفارط‪ ،‬من خ‪Ó‬ل‬ ‫دعمهم المادي‪ ،‬وهو ما‬ ‫يعطيهم الحق في عضصوية‬ ‫الفريق‪ ،‬في حين يكتفي‬ ‫اأعضصاء اآخرون بالنتقاد‬ ‫دون المسصاهمة بدينار واحد‬ ‫لصصالح المولودية‪.‬‬

‫حدة حزام‬ ‫رئيسس التحرير‬

‫رشصدي رضصوان‬

‫اإلدارة والتحرير‪:‬‬ ‫دار الصصحافة الطاهر جاووت‬ ‫أاول ماي ‪ -‬الجزائر‬ ‫الهاتف‪021.65.76.60 :‬‬ ‫الهاتف‪021.66.92.56 :‬‬ ‫الهاتف‪021.66.67.88 :‬‬ ‫الفاكسص‪021.65.76.73 :‬‬ ‫لنترنت‬ ‫موقع الفجر على ا أ‬

‫مصصلحة إاشصهار الفجر‬

‫للكتروني‬ ‫البريد ا إ‬

‫‪fadjr@al-fadjr.com‬‬

‫^ األح والي ولية‬ ‫سصطيف‪ ،‬خ‪Ó‬ل خرجته‬ ‫اأول اأمسص للوقوف على‬ ‫مدى سصيرورة اأشصغال‬ ‫التهيئة التي انطلقت‬ ‫موؤخرا في العديد من‬ ‫الأحياء بمدينة سصطيف‬ ‫على ضصرورة الرتقاء‬ ‫بجمال المدينة من‬ ‫خ‪Ó‬ل تعزيز واقع‬ ‫البسصاط الأخضصر‪ .‬حيث‬ ‫شصرع منذ تعيينه على راأسص الولية في هذا المسصعى‬ ‫بتجسصيد عدة مشصاريع‪ ،‬لكن يبدو اأن الطبيعة لم تكن‬ ‫حليفة له‪ ،‬فقد فاقت نسصبة الخسصارة نسصبة الإنجازات في‬ ‫هذا المجال بسصبب موجة الحرائق التي طالت موؤخرا‬ ‫اآلف الهكتارات من الغابات بالولية‪.‬‬

‫اسصتنفار أامني قبل لقاء ليبيا ‪-‬ا÷زائر‬

‫اإلشصهــــــــــار‬

‫‪www.al-fadjr.com‬‬

‫^ على الراغبين في اإجراء فحوصص طبية لدى مصصلحة‬ ‫الطب الشصرعي بالحراشص التوجه لذات المصصلحة يوم‬ ‫الأحد فقط‪ ،‬وذلك بعدما وضصع القائمون عليها قانونا‬ ‫خاصصا بهم‪ ،‬يتيح للمريضص زيارتها يوم الخميسص لأخذ‬ ‫موعد لمقابلة الطبيب يوم الأحد‪ ،‬مع العلم اأن عدد‬ ‫المرضصى يجب اأن ل يتجاوز الـ‪ ،10‬ليكون عليهم‬ ‫الوصصول اإلى ذات المصصلحة في اأولى سصاعات النهار‪.‬‬

‫وال ٍ يحب البسصاط األخضصر وا◊رائق ضصده‬

‫غريب ل يع‪Î‬ف إال باألموال‬

‫^ اأسصرت مصصادر موثوقة لـ""الرتيلة"" اأن‬ ‫مسصوؤولين باعا اأرضصيهما بعشصرات الم‪Ó‬يير‬ ‫بعدما ظفرا بهما عن طرق المحاباة قصصد‬ ‫تجسصيد مشصاريع اقتصصادية هدفها امتصصاصص‬ ‫البطالة‪ ،‬فالأول الذي يعمل كممول بشصركة‬ ‫سصونطراك باع بعضص الهكتارات بـ‪ 10‬م‪Ó‬يير‪،‬‬ ‫فيما باع مسصوؤول في ولية غليزان مزرعته التي‬ ‫تتربع على مسصاحة ثمانية هكتارات بمبلغ ‪12‬‬ ‫مليار سصنتيم‪ ،‬ويتردد في الولية اأن المسصوؤول‬ ‫المذكور كان قد اشصترى المزرعة عندما كان‬ ‫على راأسص الهيئة التنفيذية لولية وسصطى قبل‬ ‫نحو ث‪Ó‬ث سصنوات من اأحد اأقارب سصيناتور‬ ‫الولية‪ ،‬وبمبلغ اعتبره اآنذاك الكثير من‬ ‫العارفين باأسصعار العقار الف‪Ó‬حي بـ""الرمزي""‪.‬‬

‫‪Ó‬ع‪Ó‬م‬ ‫تصصدر عن شص‪.‬ذ‪.‬م‪.‬م الرائد ل إ‬ ‫لجتماعي‪ 500.000 :‬دج‬ ‫رأاسصمالها ا إ‬ ‫السصجل التجاري رقم‪ 00 :‬ب ‪ 0362951‬الجزائر‬ ‫الحسصاب البنكي‬

‫‪23‬‬

‫الهاتف ‪ 021.65.77.41 :‬الفاكسص ‪021.65.76.54 :‬‬ ‫’شصهار ‪ 1‬نهج باسصتور الجزائر‬ ‫الوكالة الوطنية للنشصر وا إ‬ ‫الهاتف ‪ 021.73.76.78 :‬الفاكسص ‪021.73.95.59 :‬‬ ‫الطبع‪:‬‬

‫الوسصط ‪SIA :‬‬

‫‪ -‬الشصرق‪ :‬مطبعة الشصرق ‪ -‬الغرب‪ :‬مطبعة الغرب‬

‫التوزيع‪:‬‬

‫الوسصط ‪ -‬الشصرق ‪ -‬الغرب ‪"" :‬الفجر""‬

‫^ تواصصل السصلطات‬ ‫الأمنية بالدار البيضصاء‬ ‫اجتماعاتها التنسصيقية‬ ‫مع كل الأجهزة‬ ‫الأخرى لسصتقبال‬ ‫وتاأمين المباراة‬ ‫الفاصصلة التي‬ ‫سصيحتضصنها ملعب‬ ‫محمد الخامسص بالدار‬ ‫البيضصاء‪ ,‬نهاية‬ ‫الأسصبوع القادم‪ ,‬التي‬ ‫تجمع المنتخبين‬ ‫الليبي والجزائري‪ .‬ذات السصلطات طلبت من مسصوؤولي‬ ‫التحاد المغربي مدها بمواعيد وصصول المنتخبين وطاقم‬ ‫التحكيم لسصتقبالهم وتوفير الحماية ال‪Ó‬زمة لهم‪.‬‬ ‫وسصتبداأ السصلطات الأمنية في المغرب تحركاتها الأولى‬ ‫عند وصصول المنتخب الليبي الذي سصيقيم معسصكرا‬ ‫اإعداديا بالدار البيضصاء؛ حيث سصيجري لقاءين وديين‬ ‫وهذا في انتظار وصصول جماهير البلدين يوم اللقاء حيث‬ ‫سصتكون كل العيون مفتوحة على التحركات‬ ‫مكتب قسصنطينة الجهوي‬

‫مكتب عنابة‬

‫‪ 2‬شصارع زعبان قسصنطينة (بجوار فندق سصيرتا)‬ ‫الهاتف‪031.92.80.66 :‬‬ ‫الفاكسص‪031.92.81.01 :‬‬

‫لعمال "" باك "" ‪ 11‬شصارع بن باديسص‬ ‫مركز ا أ‬ ‫وسصط مدينة عنابة‬ ‫هاتف ‪ /‬فاكسص ‪038.86.84.04‬‬

‫مكتب سصطيف‬

‫مكتب جيجل‬

‫حي ‪ 1014‬عمارة أا ‪ 23‬رقم ‪ 648‬سصطيف‬ ‫هاتف ‪ /‬فاكسص ‪036.83.76.89 :‬‬

‫عمارة ج حي الفرسصان ( مقابل مديرية التربية )‬ ‫هاتف ‪ /‬فاكسص ‪034.47.69.99 :‬‬

‫كل الوثائق أاو الصصور التي تصصل الجريدة ’ ترد ’أصصحابها نشصرت أام لم تنشصر‬


‫مواقيت الصش‪Ó‬ة‬

‫‪www.al-fadjr.com‬‬

‫‪AÉ°û©dG Üô¨ªdG ô°ü©dG ô¡¶dG ôéØdG‬‬

‫‪Email: fadjr2011@al-fadjr.com‬‬

‫‪04:50‬‬

‫‪12:48‬‬

‫‪16:26‬‬

‫‪19:19‬‬

‫‪20:41‬‬

‫‪Ó‬تصسال بجريدة ألفجر‬ ‫ل إ‬ ‫ألهاتف‪021 65.76.60 :‬‬ ‫ألفاكسس‪021 65.76.73 :‬‬

‫السشبت ‪ 1‬سشبتمبر ‪2012‬م الموافق لـ‪ 14‬ششوال ‪ 1433‬هـ ‪ -‬السشنة الحادية عششرة العدد ‪ 3620‬الثمن‪ 10 :‬دج ‪Samedi 1 Septembre 2012 Prix: 1 €‬‬

‫سشعد‬

‫‪GÉ C‬‬ ‫‪S‬‬ ‫‪°‬‬ ‫‪ô«W‬‬

‫‪jonklif@yahoo.fr‬‬

‫‪ΩGõM IóM‬‬

‫سشوريا وأاموال النفط‬

‫تعليقا على ألمقال ألذي كتبته قبل يومين حول ألوضسع في سسوريا و"" أصسدقاء‬ ‫أل ˘زور"" أل ˘ذي ˘ن ي˘ت˘ح˘دث˘ون ب˘اسس˘م ألشس˘عب ألسس˘وري‪ ،‬ج˘اءت˘ن˘ي ت˘ع˘ل˘ي˘ق˘ات ل تحمل‬ ‫أجوبة بقدر ما تزيد من طين ألأسسئلة بل‪ ،Ó‬على غرأر ما حمله لي ألقارئ فريد‬ ‫من فرنسسا من خ‪Ó‬ل هذأ ألتعليق‪..‬‬ ‫تصسف ألسسيدة حدة في أفتتاحيتها ألوضسع ألسسوري على حقيقته وتشسير دون‬ ‫لف ول دورأن أإلى مشسايخ ألخليج بما هم ألأدوأت في تنفيذ ألمخطط ألذي‬ ‫رسسمته دول ألغرب لحرف ألأنظار عن ألماأزق ألقتصسادي ألذي قاد أإليه ألنظام‬ ‫ألر أسسمالي ألليبرألي وعن ألبطالة ألتي نتجت عنه‪ .‬وليسس مسستبعدأ أن يفضسي‬ ‫هذأ ألمخطط في ألمرأحل ألقادمة أإلى وضسع أليد على أموأل هوؤلء ألمشسايخ‬ ‫ألمكدسسة في صسناديق ألشسركات ألمالية ألغربية وعلى نفطهم‪.‬‬ ‫هل يعقل أن ننعت بالثورة حربا يشسارك فيها أمرأء ألخليج وألوليات ألمتحدة‬ ‫ألأميركية وحلفاوؤها في ألناتو و أتباعها في أإمارأت ألنفط‪ ،‬فضس‪ Ó‬عن ألمرتزقة‬ ‫ألذين تدربوأ على أيدي خبرأء شسركات أمنية من طينة ب‪Ó‬ك ووتر ألتي سسطع‬ ‫أسسمها في ألعرأق وفي ألفلوجة وسسجن أبو غريب تحديدأ‪..‬‬ ‫أإن أإدأنة هذأ ألنوع من ألثورأت ليسس باعثها ألدفاع عن نظام ألحكم ولكن ألدفاع‬ ‫عن ألب‪Ó‬د ألتي أبتليت بمثل هذه ألثورأت‪ ،‬فهل ألوضسع في ألعرأق أليوم هو‬ ‫أفضسل مما كان عليه قبل ألغزو ألأميركي؟ أنا ل أعتقد ذلك‪ ..‬هل أن ألأمور في‬ ‫سسورية سستسسير نحو ألأحسسن لو سسقط نظام ألحكم غدأ؟ أنا أشسك بذلك‪.‬‬ ‫م˘ا سس˘ر ه˘ذه أل˘ث˘ورأت أل˘ت˘ي ت˘غ˘رق أل˘ب˘‪Ó‬د ف˘ي ب˘ح˘ر م˘ن أل˘دماء‪ ،‬أل˘ت˘ي ت˘جيد ألهدم‬ ‫وأل ˘ت˘خ˘ريب ول ت˘ع˘رف ك˘ي˘ف ت˘ب˘ن˘ى ألأوط˘ان وتشس˘ق أل˘م˘ج˘ت˘م˘ع˘ات ط˘ري˘ق˘ه˘ا ن˘ح˘و‬ ‫ألتطور وألتقدم؟‬ ‫م˘ا ه˘ي ه˘ذه أل˘ج˘م˘اع˘ات أل˘ت˘ي ت˘ق˘ات˘ل أب˘ن˘اء ج˘ل˘ده˘ا وت˘دم˘ر مسس˘اك˘ن˘ه˘م وم˘ع˘ام˘لهم‬ ‫وم˘ت˘اج˘ره˘م وت˘ح˘رق زرع˘ه˘م وتضس˘م أإل˘ى صس˘ف˘وف˘ه˘ا م˘رت˘زق˘ة أجانب وتاأخذ عتاد‬ ‫ألحرب وألنصسح من ألمسستعمرين؟‬ ‫من أين خرج ألمتاأسسلمون ألجدد ألذين يسسلكون نهجا ضسد ألنهج ألذي دعا أإليه‬ ‫نبي ألإسس‪Ó‬م؟ لعمري أإنهم لم يقر أوأ ألكتاب ولم يتخلقوأ و يتهذبوأ بتعاليمه‪.‬‬

‫آاخر اأ’خبار‬ ‫ا÷يشس يحجز كميات معت‪È‬ة من الوقود ا‪Ÿ‬وجهة للتهريب بخنششلة‬ ‫لول‪ ،‬فرقة تابعة للجيشس ألوطني ألشسعبي بخنشسلة‪ ،‬عملية تهريب‬ ‫^ أحبطت‪ ،‬مسساء أمسس أ أ‬ ‫لكميات معت‪È‬ة من مادة ألوقود (بنزين ومازوت) كان أصسحابها بصسدد تهريبها على م‪ Ï‬سسيارة‬ ‫لرأضسي ألتونسسية ع‪ È‬بوأبة مدينة وأدي سسوف‪ ،‬وذلك على مسستوى‬ ‫رباعية ألدفع‪ ،‬با‪Œ‬اه أ أ‬ ‫أ‪Ÿ‬نطقة أ÷نوبية بخنشسلة ‘ أقصسى نقطة حدودية للوليت‪ .Ú‬ألفرقة قامت بحجز وسسيلة‬ ‫ألنقل إأ‪ ¤‬جانب ألبضساعة‪ .‬وقد ” تسسليم أ‪Ÿ‬وقوف‪ Ú‬إأ‪ ¤‬مصسالح ألدرك أ‪ı‬تصسة إأقليميا‪ ،‬ألتي‬ ‫باشسرت –رياتها حول أ‪Ÿ‬وضسوع‪.‬‬ ‫^ ا‪ .‬سس‬

‫سشقوط ‡يت لدركي من كورنيشس قسشنطينة‬ ‫^ سسقط صسبيحة أول أمسس‪ ،‬من أعا‹ ألكورنيشس بقسسنطينة‪ ،‬دركي متعاقد ‘ ألـ‪ 25‬من عمره‪،‬‬ ‫لمر با‪Ÿ‬دعو ""ب‪.‬ع‪.‬ع"" ألذي تو‘ ‘ ع‪ Ú‬أ‪Ÿ‬كان متأاثرأ بجرأحه ألبالغة أ‪ÿ‬طورة‪،‬‬ ‫ويتعلق أ أ‬ ‫وذلك أسس˘ت˘ن˘ادأ ل˘ل˘م˘ع˘ل˘وم˘ات أ‪Ÿ‬سس˘ت˘ق˘اة م˘ن مصس˘الح ألشسرطة بقسسنطينة‪ ،‬أل˘ت˘ي ت˘ن˘ق˘لت إأ‪ ¤‬مك˘ان‬ ‫لليمة‪.‬‬ ‫أ◊ادثة لفتح –قيق ‪Ÿ‬عرفة م‪Ó‬بسسات هذه أ◊ادثة أ أ‬ ‫^ سس‪ .‬ج‬

‫العثور على كهل مششنوقا بالسشوڤر بتيارت‬ ‫^ ” نهار أول أمسس أ‪ÿ‬ميسس‪ ،‬ألعثور على جثة كهل ‪ 45‬سسنة‪ ،‬وجد مشسنوقا بوأسسطة حبل‬ ‫ببلدية ألفايجة بولية تيارت‪ ،‬حيث ” إأخطار مصسالح ألدرك بالوضسع‪ ،‬إأذ ” –ويل جثته‬ ‫للطب ألشسرعي ‪Ã‬سستشسفى تيارت ‪Ÿ‬عرفة أسسباب ألوفاة‪ ‘ ،‬ح‪ ” Ú‬فتح –قيق ‘ م‪Ó‬بسسات‬ ‫أ◊ادثة‪ ،‬بينما ذكر مصسدر أن ألشسخصس أ‪Ÿ‬نتحر كان يعا‪ Ê‬من أضسطرأبات عقلية‪.‬‬ ‫^ ع‪ .‬ب‬

‫›هولون يحرقون ‪ Ófi‬لبيع ا‪ÿ‬ضشر والفواكه بالبيضس‬ ‫^ تعرضس ليلة أ÷معة ‪fi‬ل لبيع أ‪ÿ‬ضسر وألفوأكه‪ ،‬بجوأر ألسسوق أ‪Ÿ‬غطاة للخضسر وألفوأكه‬ ‫بالبيضس‪ ،‬للحرق من قبل ›هول‪ Ú‬قاموأ بإاضسرأم ألنار فيه لي‪ Ó‬ولذوأ بالفرأر‪ .‬أ◊ادثة ألتي‬ ‫لمن لزألت دوأفعها ›هولة‪ ،‬وقد أثارت حالة من ألرعب وأ‪ÿ‬وف ‘‬ ‫–قق فيها مصسالح أ أ‬ ‫أوسساط ألتجار وكذأ أ‪Ÿ‬وأطن‪ ،Ú‬من عصسابة أشسرأر خط‪Ò‬ة و›هولة جعلت ألسسكان يعيشسون‬ ‫ليلة يسسادها أ‪ÿ‬وف وألقلق على ‡تلكتهم‪ .‬هذأ وقد تقّدم ألضسحية بشسكوى لدى أ‪Ÿ‬صسالح‬ ‫لمنية ألتي ‪Œ‬ري بدورها –ريات موسسعة لتوقيف أ÷ناة‪ ‘ ،‬ألوقت ألذي أرجع أ‪Ÿ‬وأطنون‬ ‫أ أ‬ ‫لسسباب ألتي جعلت من أ‪Ÿ‬نطقة فضساء م‪Ó‬ئما لنتشسار مثل هذه ألظوأهر إأ‪¤‬‬ ‫و‪Œ‬ار أ◊ي أ أ‬ ‫لضس˘اف˘ة إأ‪ ¤‬أن˘عدأم‬ ‫لم˘ن˘ي˘ة أل˘ذي أسس˘ت˘غ˘ل˘ت˘ه أل˘عصس˘ابات لتنفيذ عملياتها‪ ،‬ب˘ا إ‬ ‫ن˘قصس أل˘ت˘غ˘ط˘ي˘ة أ أ‬ ‫أ‪Ÿ‬رأقبة من قبل ألتجار ألفوضسوي‪ Ú‬وألقضساء على ألسسوق أ‪Ÿ‬وأزية وأ‪Ÿ‬مارسسة غ‪ Ò‬ألشسرعية‪.‬‬ ‫^ م‪ .‬هـ‬

‫إاع‪Ó‬ن‬ ‫تنهي جريدة ""ألفجر"" إألى علم كل ألمعنيين بمسسابقة توظيف مرأسسلين من‬ ‫قسسنطينة أن ألمتحان ألكتابي يجرى يوم ألثنين بفندق ""سسيرتا ألكبير""‬ ‫وذلك بدأية من ألعاشسرة صسباحا‪.‬‬ ‫لع‪Ó‬ن بمثابة أسستدعاء لكل ألذين أرسسلوأ سسيرهم ألذأتية أإلى ألجريدة‪.‬‬ ‫هذأ أ إ‬

‫زعيم حزب ألوفاء ألتونسسي يكشسف‬

‫الموسشاد يخترق تونسس بـ‪ 300‬عنصشر ’سشتهداف الجزائر‬ ‫لسسرأئيلية ""ألموسساد"" قامت‬ ‫كشسف عبد ألرؤووف ألعيادي‪ ،‬زعيم حزب ألوفاء ألتونسسي‪ ،‬أن ألمخابرأت أ إ‬ ‫باخترأق وزأرة ألدأخلية ألتونسسية بعد ثورة ألياسسمين وعملت على زرع ‪ 300‬عنصسر مكلفين بمهام‬ ‫لسسرأئيل ومنها خصسوصسا‬ ‫زعزعة ألسستقرأر في تونسس ومحاولة أسستهدأف مصسالح ألدول ألمناهضسة إ‬ ‫ألجزأئر ألحدودية مع تونسس‪.‬‬ ‫لـ""الفجر"" سشابقا‪ ،‬أان عدد من‬ ‫^ رششيد‪ .‬ح‬ ‫ج˘˘˘˘˘˘˘˘˘واسش˘˘˘˘˘˘˘˘˘يسص ا‪Ÿ‬وسش˘˘˘˘˘˘˘˘˘اد‬ ‫’سش˘˘رائ˘ي˘ل˘ي ح˘اول˘وا اخ‪Î‬اق‬ ‫اإ‬ ‫^ وقال زعيم حزب الوفاء ‘ حوار‬ ‫ا÷زائر ‘ صشورة ’جئ‪ Ú‬من‬ ‫مطول مع جريدة ا‪Ÿ‬غرب التونسشية‪،‬‬ ‫سش˘˘وري˘˘ا ق˘˘ب˘˘ل أان ي˘˘ف˘روا إا‪¤‬‬ ‫’راضشي‬ ‫أامسص‪ ،‬إان ا‪Ÿ‬وسشاد جعل من ا أ‬ ‫تونسص‪.‬‬ ‫ال˘ت˘ونسش˘ي˘ة ق˘اع˘دة خ˘ل˘ف˘ية للتجسشسص‬ ‫م˘˘˘ن ج˘˘ان˘˘ب˘˘ه ك˘˘ّذب وزي˘˘ر‬ ‫’ن˘ه ي˘ع˘ت‪È‬ه˘ا خ˘ط˘را‬ ‫ع˘ل˘ى ا÷زائ˘ر‪ ،‬أ‬ ‫ال˘داخ˘ل˘ي˘ة ال˘ت˘ونسشي‪ ،‬علي‬ ‫‪fi‬دق˘ا ‪Ã‬سش˘ت˘ق˘ب˘ل ال˘كيان الصشهيو‪Ê‬‬ ‫العريضص‪ ،‬ه˘˘ذه ا‪Ÿ‬ع˘ل˘وم˘ات‬ ‫على ا‪Ÿ‬دى ا‪Ÿ‬توسشط والبعيد حسشب‬ ‫ق˘˘˘ائ˘˘˘‪ Ó‬إان ال˘˘˘ع˘˘˘ي˘˘ادي ي˘˘ري˘˘د‬ ‫نفسص ا‪Ÿ‬تحدث‪.‬‬ ‫’من وإادخال‬ ‫التششويشص على ا أ‬ ‫وأاششار عبد الرؤووف العيادي‪ ،‬الذي‬ ‫ال˘ب˘ل˘ب˘ل˘ة ‘ وزارة ال˘داخ˘ل˘ي˘ة‬ ‫انششق عن الرئيسص التونسشي منصشف‬ ‫التونسشية‪ .‬ج˘دي˘ر ب˘ال˘ذكر أان‬ ‫ا‪Ÿ‬رزوقي‪ ،‬أان مسشؤوو’ أامنيا تونسشيا‬ ‫ا÷زائ˘˘˘˘ر ال˘˘˘˘ب˘˘˘ل˘˘˘د ال˘˘˘ع˘˘˘رب˘˘˘ي‬ ‫رف˘ي˘ع ا‪Ÿ‬سش˘ت˘وى رفضص ال˘كشش˘ف عن‬ ‫اسشمه سشرب هذه ا‪Ÿ‬علومات‪ ،‬مضشيفا تثبت اخ‪Î‬اق ا‪Ÿ‬وسشاد للجهاز ا أ‬ ‫’سش˘‪Ó‬م˘ي ال˘وح˘ي˘د ال˘ذي ‪ ⁄‬ي˘طبع‬ ‫’مني وا إ‬ ‫’خفاء التونسشي‪ .‬وتأاتي هذه ا‪Ÿ‬علومات ‘ ع‪Ó‬قاته مع إاسشرائيل ’ سشياسشيا و’‬ ‫‘ ذات السشياق أان ‪fi‬او’ت إ‬ ‫ب˘˘عضص ال˘وث˘ائ˘ق ‘ وزارة ال˘داخ˘ل˘ي˘ة ال˘˘وقت ال˘˘ذي سش˘˘ربت ف˘˘ي˘˘ه مصش˘˘ادر ‪Œ‬اريا و’ حتى رياضشيا‪.‬‬

‫قتيل و‪ 17‬جريحا ‘ ث‪Ó‬ثة حوادث مرور بڤا‪Ÿ‬ة‬

‫^ شش˘˘˘ه˘˘˘دت و’ي˘˘ة ڤ˘˘ا‪Ÿ‬ة خ˘˘‪Ó‬ل‬ ‫’خ‪Ò‬ة‪،‬‬ ‫’ربع والعششرين سشاعة ا أ‬ ‫اأ‬ ‫ث˘˘˘‪Ó‬ث˘˘˘ة ح˘˘˘وادث م˘˘˘رور خ˘˘ط‪Ò‬ة‬ ‫أاسشفرت عن مقتل امرأاة وإاصشابة‬ ‫‪ 17‬ششخصص آاخر بجروح متفاوتة‪،‬‬ ‫’ول ‘ حدود‬ ‫حيث وقع ا◊ادث ا أ‬ ‫السشاعة الواحدة والنصشف زاو’‬ ‫من يوم الث‪Ó‬ثاء بالطريق الوطني‬ ‫رقم ‪ 21‬الرابط ب‪ Ú‬ڤا‪Ÿ‬ة وعنابة‪،‬‬ ‫–دي˘˘˘˘دا ع˘˘˘˘ن˘˘˘˘د ‪fl‬رج ب˘˘˘˘ل˘˘˘دي˘˘˘ة‬ ‫النششماية‪“ ،‬ث˘˘˘ل ‘ اصش˘˘ط˘˘دام˘˘‬ ‫سشيارت‪ ،Ú‬ه˘˘˘ون˘˘˘داي أاكسش˘˘نت‬ ‫وطويوطا ياريسص‪ ،‬أادى إا‪– ¤‬طم‬ ‫’مامية للسشيارت‪‡ ،Ú‬ا‬ ‫كلي للجهة ا أ‬ ‫أادى إا‪ ¤‬إاصشابة ‪ 7‬أاششخاصص ت‪Î‬اوح‬ ‫أاع˘م˘ارهم ب‪ 3 Ú‬و‪ 75‬سش˘ن˘ة بجروح‬ ‫متفرقة نقلوا على إاثرها إا‪ ¤‬مصشلحة‬ ‫ا’سش˘˘ت˘˘ع˘˘ج˘ا’ت ‪Ã‬سش˘تشش˘ف˘ى ا◊ك˘ي˘م‬ ‫عقبي‪ ،‬أاما ا◊ادث الثا‪ Ê‬والذي خلف‬ ‫’خر إاصشابة ‪ 7‬أاششخاصص بجروح‬ ‫هو ا آ‬ ‫وم˘˘˘ق˘˘˘ت˘˘˘ل ام˘˘˘رأاة ب˘˘˘ع˘˘˘د وصش˘˘˘ول˘˘ه˘˘ا‬ ‫للمسشتششفى فوقع ‘ نفسص اليوم ‘‬ ‫ح˘˘دود السش˘˘اع˘ة ال˘واح˘دة و‪ 43‬دقيقة‬ ‫على مسشتوى الطريق الوطني رقم‬ ‫‪ 20‬الرابط ب‪ Ú‬ڤا‪Ÿ‬ة وسشوق أاهراسص‪،‬‬ ‫–دي˘˘د ب˘˘ب˘˘ل˘˘دي˘˘ة ب˘وم˘ه˘رة أاح˘م˘د إاث˘ر‬ ‫اصشطدام تسشلسشلي لث‪Ó‬ث سشيارات‬ ‫’و‪ ¤‬م˘˘ن ن˘˘وع‬ ‫وان˘˘˘ق˘˘˘‪Ó‬ب واح˘˘˘دة ا أ‬ ‫""ط˘وي˘وط˘ا ه˘ي˘ل˘وكسص"" وال˘ثانية من‬ ‫نوع ""رونو كليو"" والثالثة من نوع‬

‫""ك˘ل˘يو ك‪Ó‬سشيك""‪ .‬الضش˘ح˘ايا ”‬ ‫ن˘˘ق˘˘ل˘ه˘م م˘ن ط˘رف مصش˘ال˘ح ا◊م˘اي˘ة‬ ‫ا‪Ÿ‬دنية إا‪ ¤‬مسشتششفى ا◊كيم عقبي‬ ‫’سش˘ع˘اف˘ات الضش˘رورية‪ .‬أاما‬ ‫ل˘ت˘ل˘ق˘ي ا إ‬ ‫ا◊ادث ال˘ث˘الث ف˘وق˘ع ع˘ل˘ى ال˘ط˘ري˘ق‬ ‫’ول‬ ‫الوطني رقم ‪ 21‬عند الكيلوم‪ Î‬ا أ‬ ‫ل˘˘ب˘˘ل˘˘دي˘˘ة ڤ˘˘ا‪Ÿ‬ة و“ث˘˘ل ‘ اصش˘˘ط˘دام˘‬ ‫’و‪ ¤‬م˘˘˘ن ن˘˘˘وع ف˘˘˘ورد‬ ‫سش˘˘˘ي˘˘˘ارت‪ Ú‬ا أ‬ ‫والثانية ""هونداي"" أاسشفر عن إاصشابة‬ ‫ث˘˘‪Ó‬ث˘˘ة أاشش˘˘خ˘˘اصص ت‪Î‬اوح أاع˘˘م˘اره˘م‬ ‫م˘˘˘˘˘˘اب‪ 24 Ú‬و‪ 62‬سش˘˘ن˘˘ة ب˘ج˘روح‬ ‫وصشدمات نقلوا على أاثرها من طرف‬ ‫أاع˘وان ا◊م˘اي˘ة ا‪Ÿ‬دن˘ي˘ة إا‪ ¤‬مصش˘ل˘ح˘ة‬ ‫ا’سش˘˘ت˘˘ع˘˘ج˘ا’ت ‪Ã‬سش˘تشش˘ف˘ى ا◊ك˘ي˘م‬ ‫عقبي‪ ،‬فيما باششرت مصشالح الدرك‬ ‫الوطني –قيقات ‘ هذه ا◊وادث‪.‬‬ ‫^ م‪ .‬م‬

‫انتحار ششاب بطعنة خنجر‬ ‫بعين مليلة‬

‫^ توفي‪ ،‬مسساء أمسس ألث‪Ó‬ثاء‪ ،‬ألشساب ""ر‪.‬‬ ‫أسسكندر"" في ألعقد ألثالث من ألعمر‪،‬‬ ‫بمسستشسفى أبن باديسس ألجامعي‬ ‫بقسسنطينة‪ ،‬وذلك بعد أن تم نقله على‬ ‫جناح ألسسرعة منذ يومين بسسبب تلقيه‬ ‫طعنات خنجر في مناطق متفرقة من‬ ‫لنعاشس إألى أن‬ ‫جسسده‪ ،‬وقد كان في قسسم أ إ‬ ‫سسلم روحه إألى بارئها‪ .‬وحسسب مصسادر‬ ‫أمنية وعائلية متطابقة لـ""ألفجر""‪ ،‬فإان‬ ‫ألشسكوك تحوم حول ظروف وفاة ألشساب‬ ‫أسسكندر ألذي يقيم بالحي ألبلدي بوسسط‬ ‫مدينة عين مليلة‪ ،‬حيث فيما ألروأية‬ ‫ألشسائعة تفيد بانتحاره وذلك بطعن‬ ‫جسسده بعدة طعنات بالخنجر كانت قاتلة‬ ‫وقدرتها ذأت ألمصسادر بحوألي ‪ 20‬طعنة‬ ‫سسببت له إأصسابات بليغة‪ ،‬بسسبب ظروف‬ ‫للسسن‬ ‫نفسسية وأجتماعية قاهرة‪ ،‬إأل أن أ أ‬ ‫بدأت تلوك روأية أخرى مفادها تعرضس‬ ‫ألشساب أسسكندر إألى طعنات قاتلة من طرف‬ ‫شسقيقته وذلك إأثر أندلع م‪Ó‬سسنات ك‪Ó‬مية‬ ‫بينهما سسرعان ما تطورت إألى مشسادأت‬ ‫عنيفة أفضست إألى مقتل ألشساب بعد تلقيه‬ ‫لطعنات قاتلة‪ .‬هذأ وقد باشسرت مصسالح‬ ‫أمن دأئرة عين مليلة تحرياتها وتحقيقاتها‬ ‫ألمعمقة بغية ألوصسول إألى ألم‪Ó‬بسسات‬ ‫وألدوأفع ألحقيقية لهذه ألحادثة ألتي‬ ‫هزت ألشسارع ألمليلي وألتي تأاتي بالتزأمن‬ ‫مع حادثة ألزوجة ألتي قتلت زوجها رفقة‬ ‫شسقيقه وأبنها ودفنته بحديقة ألمنزل‬ ‫ألكائن بحي نوفمبر ‪ 3‬بوسسط ألمدينة‬ ‫وذلك منذ ‪ 6‬سسنوأت خلت‪ .‬وأختلقت عدة‬ ‫روأيات مفادها أن زوجها قد ألتحق‬ ‫لرهابية ألتي تنشسط‬ ‫بالجماعات أ إ‬ ‫بالمنطقة‪ ،‬أو سسافر إألى خارج ألوطن‪ ،‬لتأاتي‬ ‫أبنة ألمقتول ألفتاة ألجامعية ألتي كشسفت‬ ‫فصسول هذه ألحادثة ألغريبة وألتي ل‬ ‫لف‪Ó‬م وألمسسلسس‪Ó‬ت‪.‬‬ ‫تحدث إألى في أ أ‬

‫^ ع‪ .‬ق‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.