الإعتراف العام

Page 1

‫التعتراف العام‬ ‫أهمية التعتراف العام‬ ‫خبر‪ :‬إحدى النفوس التي كانت قب ل‬ ‫ل فاترة في عبادتها وحياتها الروحية‪ ،‬ولم تكن ملتزمة ولم تكن لتهتم‬ ‫في معرفة التعليم المسيحي وقراءة النجيل ول في سماع المواعظ والشرشادات‪ ،‬لهذا فقد كانت تناولتها‬ ‫وصلواتها شروتينية‪ ،‬من قبل العادة وخاصة سرر التوبة‪ ،‬دون التدقيق في فحص الضمير وبل مبالة‪.‬‬ ‫ـ فحضرت تلك النفس إلى الكنيسة يولما‪ ،‬وأشرادت التقدم من سرر الفخاشرستية فعزمت على العتراف‬ ‫أو ل‬ ‫ل‪ .‬وبينما تق رر بخطاياها على مسمع الكاهن تغلب عليها الحياء البشري فأخفت إحدى الخطايا‪ .‬وللجل الخوف‬ ‫ضا مروهت أخرى‪ ،‬وحربها لذاتها لجعلها تستخف بخطيئة ممعتبرة أنها ممبررشرة لظروف خاصة أو لفعل الخير‪.‬‬ ‫أي ل‬ ‫ـ ولم يستوضح الكاهن لجي لدا كما هو والجبه وبحسب شروط القراشر وإعطاء الحرلة‪ ،‬لتوبة هذه النفس‬ ‫واكتشاف صدق ندامتها‪ ،‬فأعطاها الحرلة كعادته قائ ل‬ ‫ت أهلل للحل فأنا أمحلركك من خطاياك‪ ،‬باسم ال‪.‬ب‪....‬‬ ‫ل‪ :‬إن كن ك‬ ‫فهل نالت حقيقةل الحرلة من خطاياها؟ طبلعا ل‪.‬‬ ‫ـ فخرلجت من كرسي العتراف‪ ،‬وقد إزدادت خطاياها خطيئة نفاقية بسبب إعترافها النفاقي‪ .‬ثم تقدمت‬ ‫إلى المناولة في حال الخطيئة المميتة‪ ،‬وهي ل تهتم لمرالجعة ضميرها وصدق عبادتها‪ .‬وعادت لكمال حياتها‬ ‫الروحية الفاترة من صلوات‪ ،‬أصوام‪ ،‬صدقات‪ ،‬إعترافات وتناولت كعادتها لسنين عردة‪ ،‬حتى نسيت تمالما‬ ‫إعترافها النفاقي‪ .‬ولم تزل تبني أفعالها هذه على غير أساس صادق وثابت‪ ،‬وذلك لنها في حالة خطيئة ثابتة‪،‬‬ ‫بل بولجودها تتأصل في النفس كرلما طالت مردتها‪ ،‬وأعمالها تذهب بل ألجرر عند ا وإن صالحة‪ ،‬لن العمال‬ ‫حينئرذ تكون مريتة‪ .‬ولو ممتنا في هذه الحالة لهلكنا في لجهنم‪.‬‬ ‫ـ بعد مروشر خمسة عشر سنة على ذلك‪ ،‬وبعد أن أصبح إعترافها النفاقي السابق في طي النسيان‪.‬‬ ‫عادت فتعررفت إلى يسوع‪ ،‬وأحربته بصدق‪ ،‬وابتدأت تعيش حياة شروحرية حارشرة وبأمانة كبيرة‪ ،‬ولكنها في حالة‬ ‫ضا أن ما تبنيه من‬ ‫نسيان لما فعلته من إعترافات وتناولت )سكرللجية( أي تدنيس القدسيات‪ .‬ولهذا تجهل أي ل‬ ‫الحالت الروحية مبني على الرمل ول أساس له‪ ،‬لن نسيانها لخطاياهي الفظيعة هذه كان أولل تناسليا منها‬ ‫بقصد‪ .‬أأشرسل ا إليها بلغهم ميعلمها بحالتها هذه‪ ،‬بأن حياتها الروحية هذه ليست مبنرية على الصخر بسبب‬ ‫إخفائها خطايا صباها وإن إعترافاتها ل يمكنها أن تنرقي قلبها من الخطايا السابقة التي تناستها عملدا وما لجرر‬ ‫عليها من خطايا لحقة لها‬ ‫ـ هي نعمة من ا أن ل يهمل تلك النفس التي قصدت بنرية صادقة وثابتة‪ ،‬أن تحب يسوع من كل‬ ‫قلبها‪ ،‬ولكن النفس التي أوأعت لحالتها‪ ،‬ستقصد بأن تتعررف على إشرادته تعالى وتعمل بها من دون ترردد‪.‬‬ ‫ـ ثرم عليها أن تبدأ بالستعانة بمرشد خبير ومختمر‪ ،‬له صفتان ضروشرريتان للقيام بهذه المهرمة الصعبة‪ ،‬وهي‬ ‫مادة الشرشاد‪ ،‬وهما‪ :‬أـ أن يكون صاللحا ل عيب ثابت فيه‪. .‬ب ـ أن يكون أميلنا على تعاليم النجيل والكنيسة‬ ‫والباء القديسين‪.‬‬ ‫ـ العتراف العام هو الذي به يعترف المؤمن بجميع الخطايا التي صدشرت منه منذ بلغ سرن المعرفة‬ ‫والتمييز‪ ،‬ويلتزم به كرلما ل برد منه لصل ح إعترافاته النفاقية السابقة‪.‬‬

‫‪1‬‬


‫ملظحظة‪:‬‬ ‫ـ‪1‬ـ فحص الضمير‪:‬‬ ‫هذا الفحص هو من أعظم الوسائل للنمو في الحياة الروحية‪ ،‬فهو يدوشر على فضيلة نجرد في غرسها في‬ ‫نفوسنا‪ ،‬أو شرذيلة ننشط لستئصالها مرنا‪ .‬ففحص ضميرنا هو لنعلم ما إذا كنا قد قمنا بقصدنا بفعل الخطايا وما‬ ‫الخطايا التي زللنا بها‪ ،‬وما هو سبب سقوطنا‪ ،‬وماذا علينا أن نعمل لمنجاهد في حفظ مقاصدنا‪ ،‬ونقابل بين‬ ‫الفحص الماضي والحاضر ومقداشر تقردمنا أو إهمالنا‪.‬‬ ‫ـ قبل القيام بفحص الضمير‪ ،‬عليك أن تستعرد له وذلك بالعبادة التقورية ‪ :‬بالصلة اللفظية والعقلية وحتى‬ ‫بالعبادة الخاشرلجية )بوضعك الجسدي(‪ .‬وأفضل شيء هو الركوع أو السجود كما فعل العرشاشر الذي بقي في‬ ‫مؤرخرة الهيكل‪ .‬مأطلب مريم العذشراء التي يجب أن تكون ألما وشفيعة ومحامية لك‪ ،‬في كل حياتك‪ ،‬ولتساعدك‬ ‫على التوبة الصادقة وأدعو شفيعك وملكك الحاشرس ليذركرانك بخطاياك وتتو‪.‬ب عنها‪ :‬ـ أ ـ يخلو التائب‪،‬‬ ‫ويلتمس من الرو ح القدس أن ينير عقله وقلبه ليتذركر خطاياه كرلها ويندم عليها‪.‬‬ ‫صل‪:‬ة‪:‬‬ ‫ـ إلهي‪ ،‬يا يسوع ‪ ،‬أيها النوشر الحقيقي الذي ينير كل إنسان‪ ،‬أتورسل إليك أن تنير عقلي بضياء شروحك‬ ‫القدوس‪ ،‬فأذكر خطاياي التي أهانتك‪ ،‬وأدشرك شررها وأندم عليها ندامةل صادقة وأقرر بها إقرالشرا تالما‪ ،‬فل أعود‬ ‫إليها فيما بعد‪.‬‬ ‫ل‬ ‫ـ يا مريم ملجأ الخطأة‪ ،‬يا ملكي الحاشرس‪ ،‬ساعداني والتمسا لي النعمة حتى أعترف إعترافا مممثملرا‪.‬‬ ‫ـ في نهاية فحص الضمير تشكر يسوع ومريم على نعمة سرر التوبة‪ ،‬وعلى الرحمة اللهية التي ل‬ ‫تريد أن يهلك أحد في الناشر والعذا‪.‬ب البدي‪ ،‬بل أن يقبل الجميع إلى التوبة‪.‬‬ ‫ـ‪1‬ـ ح ردد عدد كل خطيئة إذا أمكن‪ ،‬وإذا لم تستطع فاذكر بالتقريب عددها‪ ،‬وكم من المردة طالت كمثيلرا‬ ‫أم قلي ل‬ ‫ل‪ ،‬وإن كنت تماشرس العبادة في أثنائها‪ ،‬وما كان نوعها؟‬ ‫ـ‪2‬ـ حردد فعل الخطيئة‪ ،‬وبحضوشر من‪ ،‬كم من الشخاص تقريلبا خطئت معهم أو شككتهم‪ ،‬واذكر‬ ‫عددهم‪) ،‬كبالشرا وصغالشرا‪ ،‬متزرولجين أم ل‪ ،‬علمانيين أو مكررسين‪ ،‬قريبين أو بعيدين‪ ،‬إنسالنا أو حيوان(‪ .‬هل عدت‬ ‫فاعتذشرت من شكوك صدشرت منك أمام الممشككين؟ هل أهملت تحذير من يخطىء ضرد الوصرية ولو صغيرة عن‬ ‫حياء أو محربة خصوص رية؟ هل أهملت تعليم من أنت مسؤول عنهم عن هذا الموضوع؟ هل عملت الخطيئة عن‬ ‫عمد واختباشر أو لجهل مقصود أو غير مقصود‪ ،‬أو حياء أو خوف؟ ولكن ل تزذ على إعترافك أو تنرقص شيلئا؟‬ ‫ـ ‪3‬ـ وتنهي فحص الضمير بتلوة فعل الندامة الكامل بتأرمل عميق‪ ،‬وأفقال الفضائل اللهية )فعل‬ ‫اليمان والرلجاء وفعل المحربة( ‪.‬‬ ‫ـ أما الفوائد الحاصلة من العتراف العام‪:‬‬ ‫أ ـ يصلح نقائص العترافات السابقة‪.‬‬ ‫‪.‬ب ـ يضاعف فينا بغض الخطيئة والندامة عليها والتواضع من لجررائها‪.‬‬ ‫ج ـ ينرجينا من لذع الضمير وتبكيته‪.‬‬ ‫د ـ ميجدينا السلم الباطن وسروشر النفس الصالحة‪ ،‬نقاوة القلب والرتكال على ا تعالى‪.‬‬ ‫ه ـ ميخمد الشهوة ويبيد الملكات الرديئة‪.‬‬ ‫و ـ ميصريرنا أن نعرف حال باطننا وعظم شقائنا‪.‬‬ ‫ز ـ يحرمثنا على استعمال الوسائط الوفر نفلعا لصل ح سيرتنا‪.‬‬ ‫ ح ـ أخيلرا يكتسب لنا إنعامات إلهية لجزيلة وافرة‪.‬‬ ‫ما معنى سرر التوبة ومفاعيله وضروشرياته وثماشره؟‬ ‫‪2‬‬


‫أو ل‬ ‫ل‪ :‬يدعى هذا السرر بسرر التوبة لنه يقتدي ندامةل وتألرلما ليفيا عن الخطايا‪.‬‬ ‫ـ تقسم الندامة إلى قسمين‪ ،‬كاملة وغير كاملة‪.‬‬ ‫أـ فالكاملة‪ ،‬مصدشرها ح ر‬ ‫ب ا ينبوع كل كمال‪ ،‬وهي تبررشر الخاطىء مع العتراف‪ ،‬وخاشرللجا عنه‬ ‫بشرط أن نقصده إذا إنتبهنا إليه‪ ،‬وأن منترممه متى استطعنا‪.‬‬ ‫‪.‬ب ـ وغير الكاملة‪ ،‬هي التي عن خوف من عقا‪.‬ب أو عن طمع في المثوا‪.‬ب‪ ،‬ول تبررشر إل مع العتراف‪.‬‬ ‫وفي الحالتين ل برد من الندامة من أشربع صفات‪:‬‬ ‫ـ‪1‬ـ أن تكون عامة أي شاملة لجميع الخطايا المميتة حتى المنسية‪ :‬نق قلبك من كل خطيئة‬ ‫ـ ‪2‬ـ باطنية أي صادشرة عن القلب ل الشفافة‪ :‬توبوا إلري بكل قلوبكم وبالصوم وبالبكاء )يو ‪، (12 /2‬‬ ‫ـ ‪ 3‬ـ فائقة الطبيعة أي صادشرة بمساعدة النعمة‪ ،‬ل عن باعث بشري كتوبة شاول‪ ،‬الذي ندم لنه خسر‬ ‫الملك )‪ 1‬مل ‪،(24/15‬‬ ‫ل‬ ‫ـ ‪4‬ـ سامية أي أن يكره الخاطىء خطاياه كل كره‪ ،‬مستعردا أن يرضى بكل عذا‪.‬ب وخساشرة كما في أمأمثل‬ ‫البن الضال ‪ ،‬ول أيرضى بالخطيئة في المستقبل‪ :‬أشرلجع إلى العلري وأعكر ض عن الثم وأبكغض الرلجس أشرد‬ ‫بغض‪،‬‬ ‫ـ إن هذا الس رر ضروشري لكل من سقط بعد المعمودية في خطيئة مميتة‪ ،‬لنه ل خلص له بدون التوبة‬ ‫كقول ا إن لم تتوبوا فجميعكم سوف تهلكون )لو ‪ ،(3/13‬وإن السيد المسيح قد شرسم هذا السر حينما منح‬ ‫شرسله وفي أشخاصهم منحى خلفاتهم سلطالنا لن يحرلوا الخطايا ويربطوها ووعدهم أن كل ما يحلونه‬ ‫ويربطونه على الشر ض يكون محلولل أو مربو ل‬ ‫طا في السماء‪.‬‬ ‫إن مفاعيل هذا السرر هي‪:‬‬ ‫ـ أ ـ يمحو الخطيئة الفعلية‪.‬‬ ‫ـ ‪.‬ب ـ ينقذ من أسر الشيطان ‪ ،‬وترك العقا‪.‬ب البدي‪.‬‬ ‫ج ـ ميخمد عرنا حراشرة الشهوة ‪.‬‬ ‫د ـ ميسكن غضب ا وميصالحنا معه تعالى‪.‬‬ ‫ه ـ يهبنا قروة لمقاومة التجاشر‪.‬ب وللمثبات في البرر‪.‬‬ ‫ج ـ يمنح نعمة التقديس‪.‬‬ ‫و ـ ميعيد لنا إستحقاقات الفعال الصالحة التي كرنا ماشرسناها في حال النعمة وخسرناها بفعل الخطيئة المميتة‪.‬‬ ‫ـ ميدعى سرر العتراف لنه به يعترف الخاطىء بآثامه ويطلب مغفرتها وينال حرلها‪.‬‬ ‫ـ إن ثماشر العتراف هو إصل ح السيرة واتضاع القلب ومعرفة النسان ذاته وشراحة الضمير وبغض‬ ‫الخطيئة‪ .‬وهذه التوبة يجب أن تكون بالعتراف السرري إذ متيسر‪ ،‬وإل بالندامة الكاملة مع قصد العتراف هذا‬ ‫إذا كانت الخطيئة مميتة‪ ،‬وأما إن كانت عرضرية فالندامة وحدها كافية للتبرير والمناولة‪ .‬ولكن ميستحسن‬ ‫العتراف بها لفوائده الكمثيرة‪.‬‬ ‫ـ يقتضي العتراف الجيد بأن الممعترف يفحص ضميره‪ ،‬يندم على خطاياه‪ ،‬يقصد قصلدا حقيقليا ثابلتا أل‬ ‫يعود إليها أبلدا‪ ،‬يوشرد للكاهن لجميع خطاياه‪ ،‬ويفي ما ل ل وما للقريب للقريب‪.‬‬ ‫ـ إبدأ بالتفتيش ممبتدلئا باعترافاتك السالفة حتى إذا ولجدت فيهما خل ل‬ ‫ل أصلحته مع إيراد عدد العترافات‬ ‫والمناولت وأنت على هذه الحال‪ .‬أنظر بوصايا ا العشر وصرية فوصرية ممميرلزا الخطايا الفكررية عن القولرية‬ ‫عن الفعلرية عن الهمالية‪ ،‬لجاهلدا نفسك في معرفة عدد كل منها وفي الظروف التي قد متغرير نوعها )ممث ل‬ ‫ل‪:‬‬ ‫السرقة من الكنيسة غير السرقة من سواها (‪ .‬ثم بوصايا الكنيسة على النسق نفسه‪ .‬وبالخطايا الرئيسية السبع‪.‬‬ ‫ثم والجباتك الخاصة فيما إذا كنت شراهلبا أو كاهلنا أو شر ر‬ ‫‪.‬ب عائلة أو طبيلبا أو معلرلما أو تلميلذا أو عاملل إلخ ‪. ...‬‬ ‫ـ أخي لرا بما إذا كنت قد سببت لحد الخطيئة بممثلك الرديء‪ ،‬بمشوشرتك أو بملبوسك الغير اللئق أو بغير‬ ‫ذلك‪ ،‬والولجه التي تجعل العتراف باطلل يجب أن ينتبه إليها المعررف والمعترف هي‪:‬‬ ‫‪3‬‬


‫أ ـ إذا كان التائب يجهل ولجود ا وكونه مجازليا كلل بحسب أعماله أو ل بسر ر‬ ‫ي التمثبيت والتجرسد‪.‬‬ ‫ـ ‪ 2‬ـ إذا ق ر‬ ‫صر بفحص ضميره تقصيلرا كبيلرا ونسي بسبب ذلك خطايا مميتة‪.‬‬ ‫ـ ‪ 3‬ـ إذا نقص شر ل‬ ‫طا من شروط الندامة‪.‬‬ ‫ـ ‪ 4‬ـ إذا أخفى عن مرشده خطيئة مميتة قصلدا أو اعترف بها ولم يفعلها‪.‬‬ ‫ـ ‪ 5‬ـ إذا لم يقبل الكفاشرة عن خطيئة مميتة قبل نيله الحرلة ‪.‬‬ ‫ـ ‪ 6‬ـ إذا لم يمنع سبب الخطيئة القريب منه وما نوعه ) ممث ل‬ ‫ل نوع القراءة في الكتا‪.‬ب الفلني أو التكرلم مع ذاك‬ ‫الشخص أو الذها‪.‬ب إلى ذلك المكان ‪ .‬إلخ ( بسبب الخطيئة لنفسه أو لقريبه ولجب عليه أن يمنع هذا السبب‪.‬‬ ‫ـ ‪ 7‬ـ إذا كان حاقلدا على قريبه حقلدا بسبب ضرلشرا كبيلرا أو إهانة معتبرة ولم يشأ المصالحة‪.‬‬ ‫ـ ‪ 8‬ـ إ ذا كان عليه إلزام شررد ثقيل سواء كان مادليا أو أدبليا كالصيت ولم يشأ التعويض وهو قادشر على ذلك‪.‬‬ ‫ـ ‪ 9‬ـ إذا فرتش عن كاهن قصد أ نيتساهل معه تساهلل ميخالف ممقتضيات التوبة أو ل يفهم الخطايا المميتة‪/‬‬ ‫ـ ‪ 10‬ـ إذا سبقت حرلة الكاهن ندامته‪.‬‬ ‫فحص الضمير‬ ‫حول العتراف العام‬

‫ـ وصايا ا العشر ـ‬ ‫ـ ‪ 1‬ـ أنا هو الربب إلهك ل يكن لك إله غيري‪:‬‬ ‫ـ ‪ 1‬ـ هل أنكرت ولجود ا في حياتك يولما‪ ،‬وكيف؟ ‪ 2‬ـ آمن أ‬ ‫ت بغير ا كأرنه إله؟ ‪ 3‬ـ هل أحببت أحلدا‬ ‫ضلت شيلئا عليه تعالى بالهتمام والتفكير والمعرفة والح ر‬ ‫أو شيلئا أكمثر من ا أو بممساواته؟ ـ ‪ 4‬ـ أو ف ر‬ ‫ب؟ ‪ 5‬ـ هل‬ ‫تعرلقت بمال ومواهب طبيعية لدشرلجة اليأس عند الخساشرة؟ ‪6‬ـ أو استحيت بالعتراف به والدفاع عنه والعيش‬ ‫بحسب شرضاه؟ ‪ 7‬ـ ثل عررضت نفسك لخطر الشرك في الديانة‪ ،‬بعشرتك أنالسا فاسدي الديانة‪ ،‬أم بجدالك إياهم‬ ‫ف‪ ،‬أم بمطالعاتك كتبهم‪ ،‬أم بسماعك مواعظهم‪ ،‬وإشتراكك بصلواتهم التي تتضرمن‬ ‫في قضايا عن علم غير كا ر‬ ‫عقيد لة خاطئة‪ ،‬أم بحضوشرك إلجتماعاتهم وبرامجهم العلمية المسموعة والمرئية وغير ذلك من الخطاشر؟‬ ‫‪8‬ـ هل إشرتبت بشيء من حقائق اليمان‪ ،‬شلكا إختياشرليا أم عن لجهل؟ ‪ 9‬ـ هل شككت بعناية ا البوية‬ ‫عن خوف من قوى الشياطين الضعيفة أمام المؤمنين المملتزمين‪ ،‬وبدل من أن تلتجىء بإيمان إلى الكنيسة‬ ‫والسلطة الممعطاة للكهنة فقط‪ ،‬إلتجأت عن إيمان بالرقري‪ ،‬ص ر‬ ‫ب الررصاص‪ ،‬الشعوذات‪ :‬كالنضوة‪ ،‬الخرزة‬ ‫الزشرقاء‪ ،‬الحذاء‪ ،‬تعليق البيض‪ ،‬النحس‪ ،‬التفائل ‪ ،‬وغيرها‪ ...‬كالطلسم‪ ،‬السحر‪ ،‬التبصير بالكف‪ ،‬حمل‬ ‫الحجابات مهما كان نوعها أو نرية صانعه وحامله‪ ،‬واستعمال الشرقام والحسابات‪ ،‬والعتقاد بالبراج‪،‬وتحضير‬ ‫الشروا ح حتى التي ميسرمونها معلورية وخيررية‪ ،‬واقتناء الكتب التي متخبر عن هذه كرلها أو إعاشرتها أو أستعاشرها؟‬ ‫‪10‬ـ هل تررددت إلى أصحابها عن وعي أو ضعف إيمان بال؟ ‪ 11‬ـ ولو كان القصد بفك الحجابات أو‬ ‫صنع الخير‪ ،‬أو لجذبت أحلدا إليها وبأرية طريقة؟ ‪12‬ـ هل أغويت أحلدا أو سببت له شكولكا باليمان وما نوع هذه‬ ‫الشكوك؟ ‪13‬ـ هل تلرفظت بكلم نفاقري ضد ا ال‪.‬ب‪ ،‬أو البن ‪ ،‬أو الرو ح القدس‪ ،‬والعذشراء أم ا الدائمة‬ ‫بتولريتها‪ ،‬والملئكة‪ ،‬والقديسين‪ ،‬والكنيسة الكاثوليكية وتعاليمها الرسمرية‪ ،‬وشرسلها أليا كانوا‪ ،‬وسلطة الكهنة‪ ،‬أو‬ ‫هتكت حرمتهم بكلم أو بعمل بطريقة ما؟ ‪14‬ـ هل أهملت صلواتك اليومرية صبالحا ومسالء‪ ،‬حين التجاشر‪.‬ب‬ ‫والمصائب؟ ‪15‬ـ هل ارتكلت على أحد من البشر بدل ا ؟ ‪16‬ـ هل أشرضيت البشر بدل ا؟‬ ‫‪17‬ـ هل فرسرت تعاليم الكنيسة والنجيل على مرامك وشرككت أحلدا بذلك؟ ـ ‪18‬ـ هل أهملت مطالعة‬ ‫الكتب المقردسة؟ ‪19‬ــ خاصة الكتا‪.‬ب المقردس أو إستهزئت بأخباشره؟ ‪20‬ـ هل تلرفظت على مسامع الخرين بأممثال‬ ‫متضاد الدا‪.‬ب والضمير )صوم وصلي‪ ، ...‬س ر‬ ‫ب الدين‪ ، ...‬إن لم تكن ذئلبا ‪ ( ...‬وغيرها مما ميخالف النجيل‪.‬؟‬ ‫‪21‬ـ هل تلوت صلواتك بسرعة‪ ،‬وأنت ممشرتت الفكاشر؟ ‪ 22‬ـ وفحص الضمير ‪ ،‬التأمل‪ ،‬سماع المواعظ‪،‬‬ ‫التمثقيف الديني‪ ،‬والسترشاد الخاص عند المخت ر‬ ‫صين لذلك؟ ـ هل خطئت بالقول أو بالفعل ضد الحترام الوالجب‬ ‫ل؟‬ ‫‪4‬‬


‫ـ ‪24‬ـ هل انتهكت محرمة القدسيات باشرتكابك الخطيئة في أماكن مقردسة‪ ،‬أو مع أناس مكررسين ل‪ ،‬أو باختلسك‬ ‫أشياء معردة لخدمته تعالى؟ هل تذرمرت من الصلبان التية إليك من ا والقريب؟‬ ‫ـ ‪ 2‬ـ ل تحلف باسم ا بالباطل‪:‬‬ ‫ـ ‪ 1‬ـ هل حلفت حللفا كاذلبا بال‪ ،‬بالعذشراء ‪ ،‬بالقربان المقردس‪ ،‬بالصليب‪ ،‬بالكنيسة بالملئكة والقديسين؟‬ ‫‪ 2‬ـ هل حلفت بموتاك‪ ،‬أو بأناس يخصونك‪ ،‬بنفسك‪ ،‬أو بعيونك أو شيء آخر؟ هل تلرفظت باسم ا والقديسين‬ ‫والمقردسات بغير احترام وخشوع؟ ثل حلفت لعادة وبل ضروشرة وبدون الشروط التالية‪1 :‬ـ أن تكون في حال‬ ‫ ض‪4 ،‬ـ أن تضع يدك على‬ ‫النعمة‪2 ،‬ـ أن تكون لشردة وضروشرة أو لخطر‪3 ،‬ـ أن تكون بحضوشر كاهن أم قا ر‬ ‫إنجيل أو لجرمثة قديس‪5 ،‬ـ أن تكون واقلفا أو شراكلعا؟ هل دعوت باسم ا وقديسيه بالشرر على أحد؟ هل خنمثت‬ ‫ف وأهملته‪ ،‬وهل‬ ‫يمينك مع من ولي سبب؟ هل أهملت أو أرخرت وفاء نذوشرك؟ أو وعدت ا بشيء ولم ت ك‬ ‫أهملت ذلك إشرضالء لحد؟ هل لج ردفت على إسم ا والكنيسة وسكان السماء ومن هم؟ هل حلفت كذلبا أمام‬ ‫المحكمة مع ضرشر القريب؟‬ ‫ـ ‪ 3‬ـ قبد س يوم الرب‪:‬‬ ‫ـ ‪1‬ـ هل اشتغلت أيام الحاد؟ ‪2‬ـ كم اشتغلت من الوقت‪ ،‬وكم مررة؟ ‪3‬ـ هل كان عملك للجل المنفعة‬ ‫الخاصة أو للجل الخير المجاني للفقير؟ ‪ 4‬ـ هل أضعت الوقت في هذا اليوم‪ ،‬أو استعملته لملرذات لجسدرية‪،‬‬ ‫وشهوانية‪ ،‬أو ترفيهية ل فائدة شروحية منها‪ ،‬بما إنه يوم مقردس؟ ‪5‬ـ هل أهملت والجباتك الروحرية في هذا اليوم‬ ‫من صلة ‪ ،‬قرداس ‪ ،‬مطالعة‪ ،‬تأرمل‪ ،‬أو شرياضة شروحرية أو زياشرة أحد الدياشر والمزاشرات‪ ،‬أو المرضى واليتام‬ ‫والمقطوعين والمسالجين‪ ...‬؟ ‪6‬ـ هل أهنت يوم الحد المباشرك‪ ،‬وما كان نوع الخطايا ؟‪ 8‬ـ هل شكركت أحلدا‬ ‫بعملك وشغلك في هذا اليوم؟ ‪9‬ـ هل شرغلت أحلدا معك‪ ،‬أو منعته عن تقديس يوم الر ر‬ ‫‪.‬ب؟ ‪10‬ـ هل سايرت من‬ ‫يشتغل في هذا اليوم المقردس‪ ،‬عن حياء أو خوف أو محربة خصوصرية؟ ‪11‬ـ هل أهملت تذكير من أنت مسؤولل‬ ‫عنهم بوالجبهم تجاه هذا النهاشر المقردس؟ ‪12‬ـ هل قاومت أم اضطهدت أم طردت عاملم لصراشره على تقديس‬ ‫‪.‬ب‪ ،‬أو ألجبرت على العمل مع التهديد بالطرد‪ ،‬أو خصمت له المعاش؟ ‪13‬ـ إذا كنت مرتب ل‬ ‫يوم الر ر‬ ‫طا بالعمل في‬ ‫الدولة أو صيدلرية أو فرن أو ما تسمح به السلطة الكنسية به‪ ،‬فهل عروضت باليوم القريب عنه أو إرتخذتها حرجة‬ ‫لتقرير إهمالك ليوم الر ر‬ ‫‪.‬ب؟‬ ‫ـ ‪ 4‬ـ أكرم أباك وأبمك ‪:‬‬ ‫ـ ‪1‬ـ هل نسيت فضل أحدهما‪ ،‬ولم تفتكر بجميله ولم تررده له‪ ،‬أو احتقرته أو شرذلته أو سخرت منه أو‬ ‫شتمته أو ضربته او لجعلته مضحكة هل دنته أو انتقدته؟ ‪2‬ـ هل قرللت من قيمته في أعين الناس أم سرودت صيته‬ ‫بالنميمة؟ ‪3‬ـ هل شرفعت نفسك عليه بتعالي؟ ‪4‬ـ هل أهملت خدمته الروحرية أو المادرية؟ ‪5‬ـ هل أهملت تنبيهه على‬ ‫الخطيئة أو سايرته على الخطأ‪ ،‬أو شككتهما بعملك؟ ‪6‬ـ هل أبكيته أو سرخرته للشرر؟ ‪ 7‬ـ هل عصيت أمره ولم‬ ‫تعمل بوصيته في حياته وبعد مماته؟ ‪8‬ـ هل دعوت عليه بالش رر أو بالموت؟ هل كذبت عليه أم سرعته أم لم ترذ‬ ‫السرقة أو لم تصلح الكذت؟‬ ‫ر‬ ‫‪9‬ـ هل شككت أحلدا بتصررفك مع أهلك‪ ،‬كم شاهدك من الناس أو تعلموا منك؟ ‪10‬ـ|هل اعتذشرت منهما‬ ‫بعد عصيان أو احتقاشر؟ ‪11‬ـ هل كرفرت عن خطاياك التي اشرتكبتها تجاههم؟ ـ‪12‬ـ هل أهملت تعليم إخوتك‬ ‫بإكرام الوالدين؟ ‪13‬ـ هل تركت أصدقاءك يحتقرون أهلهم ولم تحرذشرهم ‪ ،‬عن حياء أو خوف أو إهمال؟ ‪14‬ـ‬ ‫هل احترمت من أقامهم ا مسؤولين عليك؟ هل عرذبتهم أو أتبتهم؟ هل كنت أميلنا وصادلقا مع مرشدك‪ ،‬وهل‬ ‫قرللت المثقة والتسليم له؟‬ ‫الوالدين‪ :‬ـ‪1‬ـ هل كنت ممثلل ممشركلكا أمام أبنائك ولجيرانك؟ هل عمت بوالجباتك الروحرية والزمنرية تجاه‬ ‫أولدك؟ ‪3‬ـ هل سرلمت أولدك لمن هو غير أهل؟ ‪4‬ـ هل أهملت تعليمه التعاليم المسيحية قبل كرل شيء؟ ‪5‬ـ هل‬ ‫‪5‬‬


‫ع غير لئق وتركتهم يتصررفون بل أد‪.‬ب؟ ‪7‬ـ هل‬ ‫أهملت تأديبه وقت اللزوم؟ ‪6‬ـ هل درللت )الغنج( الولد بنو ر‬ ‫ح رذشرتهم من العشرات الرديئة والعمال السيئة والشغال العاطلة والخطايا‪ ،‬وشراقبتهم على ذلك‪ ،‬أين ينامون‪،‬‬ ‫من يرافقون‪ ،‬ماذا يقرؤون ‪ ،‬ماذا يشاهدون على شاشات التلفاز ‪ ،‬في المسر ح والسينما؟‬ ‫‪8‬ـ هل عرلمتهم احترام النظمة الدينرية والمدنرية؟ ‪9‬ـ هل وضعت أولدك في مداشرس ل تحترم تعاليم‬ ‫كنيستهم وأخلقهم ونمروهم الروحري ؟ ‪10‬ـ هل أفرطت بحبهم إفرا ل‬ ‫طا ألجحف تربيتهم؟ ‪11‬ـ هل وضعتهم في‬ ‫مداشرس غير كاثوليكرية؟ ‪12‬ـ هل عرفت وتأركدت من اختياشر العرابين اللزمين الملتزمين لولدك؟ ‪13‬ـ أهملت‬ ‫السهر عليهم )بما يخص الصلة الذها‪.‬ب إلى الكنيسة‪ ،‬قبول السراشر‪ ،‬عدم قراءة كتب عاطلة‪ ،‬عدم معاشرة‬ ‫أشردياء السيرة‪ ،‬عدم الترردد إلى أماكن مريبة(‪ ،‬؟ ‪14‬ـ هل مريزت في توزيع الوشراثة لولدك وظلمت أحدهم‪،‬‬ ‫وماذا نتج عن ذلك‪ ،‬هل قاومتهم في إتمام دعوتهم الررهبانرية؟ ‪17‬ـ هل ألجبرتهم بالزواج بمن ل يحربونهم؟ ‪18‬ـ‬ ‫هل ضربت أحدهم ضرلبا شرلسا أو بدون ضروشرة خطر‪ ،‬أو بدون تنبيه أو ل‬ ‫ل أو أمام أحد‪ ،‬وما سبب ذلك‪ ،‬أو‬ ‫لجرحتهم في لجسمه بشيء؟ ‪19‬ـ هل شتمت أولدكم أو دعوت بالشرر عليهم وكيف؟‬ ‫الولد‪20 :‬ـ هل خالفت أمر أهلك‪ ،‬وأحزنت أحدهما‪ ،‬أهنته‪ ،‬ضربته‪ ،‬اشتهيت له الضرشر‪ ،‬ولم تطع حتى‬ ‫نريته؟ تخاصمت مع إخوتك‪ ،‬حقدت عليهم؟ ‪21‬ـ هل خالفت أوامر معلميك في الوظيفة في المدشرسة‪...‬؟ ‪22‬ـ هل‬ ‫لم تمكطع؟ ‪23‬ـ هل شرككت أولدك بالكلم أو بالعمل؟ ـ ‪25‬ـ هل أهملت والجبك الروحي والكنسي حرجة في تأمين‬ ‫معيشتهم؟‬ ‫الزوج‪26 :‬ـ هل حافظت على المانة‪ ،‬بالفكر‪ ،‬بالفعل‪ ،‬هل تصررفك تجاه زولجتك أخلقلريا‪ ،‬هل أهنتها‬ ‫ضربتها‪ ،‬شتمتها؟ ‪27‬ـ هل أهملت العناية بزولجتك في عيشة تليق بكرامة النسان؟ ‪28‬ـ أهملت شرعايتك لها‪،‬‬ ‫وتأمين العيش الكريم لها؟ ‪29‬ـ ولم تعطها حرقها الطبيعي كأم وزولجة؟‬ ‫الزوجة‪30 :‬ـ هل أهنت زولجك‪ ،‬عصيت عليه‪ ،‬برددت خيرات العائلة بما ل طائل له أو ما هو محرم؟‬ ‫‪31‬ـ هل اهتممت بنفسك على حسا‪.‬ب زولجك وأولدك؟‬ ‫قدسبية سبر الزواج‪32 :‬ـ هل احترمتم سرر الزواج وحافظتم على قداسته في الموشر التالية‪33 :‬ـ هل حرددتما‬ ‫النسل؟ ‪34‬ـ هل استعملتما وسائط‪35 ،‬ـ هل ألجهضتما الجنين ولو كان في يومه الول؟ ‪36‬ـ هل أقمتم علقات‬ ‫شارذة؟ ‪37‬ـ هل احترمت شريك حياتك بالقول والفعل والمحربة والخدمة واللطافة والبسمة والصلة والطاعة‬ ‫خ وحكيلما في الموشر‬ ‫والعناية اللزمة؟ هنا الفضل للمتزرولجين أن يسترشدوا مرشلدا قرديلسا ودقيلقا غير مترا ر‬ ‫الزولجرية‪.‬‬ ‫المعرلم‪38 :‬ـ هل سهرت على التلميذ واهتممت بمعرفتهم وعلمهم؟ ‪39‬ـ هل أعطيتهم تعاليم فاسدة ولو‬ ‫بحرجة البمثقيف والتوعية‪ ،‬شرككتهم بالممثل‪ ،‬بالمبادىء المنحرفة؟ ‪40‬ـ هل ع ر‬ ‫طلت أوقات دشروسهم‪ ،‬ضربتهم دون‬ ‫شفقة؟‬ ‫العامل‪41 :‬ـ هل كنت أميلنا على والجبك في العمل بحسب ما أرمنك سريدك عليه؟ ‪42‬ـ هل عملت شيلئا‬ ‫سلرا عن كسل وأمامه تظهر أنك نشي ل‬ ‫طا؟ ‪43‬ـ هل صم ر‬ ‫ت عن الغ ر‬ ‫ش الذي يفعله ممعرلمك في العمل؟ ‪44‬ـ خاصة‬ ‫إذا كان فيه ضرشر كبير؟‬ ‫المسؤول‪45 :‬ـ هل أعنت مرؤوسيك وخدامك أو ظلمتهم ولم تسرهل لهم الوسائل لتمام الفرائض‬ ‫الدينية؟ ‪46‬ـ هل أرخرت عنه المعاش أو لم توفه حرقه أو خدعته بشيء؟ ‪47‬ـ هل إحتقرتهم بما أنك شرئيسه؟‬ ‫العررا‪.‬ب‪48 :‬ـ هل اهتممت بالتمثقيف الروحي لك أرو ل‬ ‫ل‪ ،‬ولكي يكون لك المقدشرة على تحرمل المسؤولية في شرعاية‬ ‫النفس التي حملتها في العماد؟ ‪49‬ـ هل أهملت في شرعايتها وتنشئتها كما يجب على التعليم المسيحي الضروشري‬ ‫لها‪ ،‬وكما يجب عليك؟ ‪5‬ـ هل قمت بوالجبك لمن حملتهم في سرر العماد‪ ،‬أو لم تستعن بآخر بدلل منك بابتعادك‬ ‫عنهم؟‬ ‫ـ‪5‬ـ ل تقتل‬ ‫‪6‬‬


‫ـ‪1‬ـ حقدت على أحد‪ ،‬شرفضت مصالحته؟ ‪2‬ـ هل ضربت بعض الصدقاء والخوة وما كان الضرشر؟ ‪3‬ـ‬ ‫هل لجابهت الشرر بالشر؟ ‪4‬ـ هل شتمت بكلم غير لئق أو لعنته؟ ‪5‬ـ هل دعوت بالموت عليه؟ ‪6‬ـ هل قتلت‬ ‫صيت أو تكرلمت على أخطائه‪ ،‬قتلت شخصريته؟‬ ‫‪7‬ـ كنت سبلبا لشتمه وكرهه وإدانته وإنتقاده وظن السوء به وإيقاعه في الخطيئة‪ ،‬أو للضيق عليه؟ ‪8‬ـ‬ ‫هل شرككت بتصررفاتك الغاضبة وكلمك البذيء وبقرلة احتشامك والخطيئة‪ ،‬هل خاصمت أو أهملت والجباتك‬ ‫بمبنيان القريب ولم تحربه كنفسك؟ ‪9‬ـ هل أهملت زياشرة المريض والسجين والعجوز واليتيم‪ ،‬ولم تفتكر فيهم؟ ـ‬ ‫ولم تبحث عنهم‪ ،‬وف ر‬ ‫ضلت زياشرة الغنياء والمعتبرين عليهم؟ ‪11‬ـ هل انتقمت وتمرنيت اللنتقام‪ ،‬وبأية طريقة‬ ‫تمرنيت فعلها؟ ‪12‬ـ هل حسدت الخرين‪ ،‬وتذرمرت كمثيلرا منهم‪ ،‬لجعلت البعض مسخرة للضحك‪ ،‬هل أسـأت‬ ‫الظن؟ ‪13‬ـ هل اشتهيت الضرشر للخرين‪،‬ونسيت فضل من اعتنى بك؟ ‪14‬ـ هل أنكرت لجميل الخرين؟ ‪15‬ـ‬ ‫هل أمكنك تنبيه غيرك على الخطايا ولم تفعل خولفا وحيالء؟ ‪16‬ـ هل أحزنت أحلدا وأبكيته وما هي صفته؟ ‪17‬ـ‬ ‫هل مدحت أحلدا لتغيظ آخر؟ وزشرعت الفتنة‪ ،‬وما نتج عنها؟ ‪18‬ـ هل تعاطيت فرن الط ر‬ ‫ب والجراحة والصيدلة أو‬ ‫ف‪ ،‬وهل أضرشرت بالقريب؟ ‪19‬ـ هل بعت ما هو مضرر ومخالف للدولة‬ ‫أي صنعة أخرى عن غير علم كا ر‬ ‫والدين؟ ‪20‬ـ هل تعمل في مكان يسبب موتك بالخطيئة أو موت غيرك؟ ‪21‬ـ هل أهملت استدعاء الكاهن لمن‬ ‫هو في خطر الموت؟ ‪22‬ـ هل ألحقت ضرلشرا بصرحتك أو بحياتك عملدا دون سبب؟ ـ ‪23‬ـ هل اشتهيت لنفسك‬ ‫الموت‪ ،‬هل سكرت؟ ‪24‬ـ هل استخفيت بحياة الشخاص؟ ‪25‬ـ هل أسأت إلى أحد في نفسه في لجسمه في ماله؟‬ ‫‪26‬ـ هل شاشركت باللجها ض بأية طريقة كانت ولم تحذشر الفاعلين لذلك؟ ‪27‬ـ هل حررضت أحلدا على‬ ‫الجريمة؟ ‪28‬ـ هل شرفضت مساعدة أحد بحالجة إليك؟ ـ ‪29‬ـ هل عندك محاباة بالولجوه‪ ،‬بالصداقات أو بالكلم‪،‬‬ ‫بالخدمة وتناسيت آخرين؟ ‪30‬ـ هل تكرلمت بقساوة مع أحد؟ ‪31‬ـ هل احتقرت الغرباء والبسطاء والخطأة‬ ‫وأصحا‪.‬ب الديان الخرى ولجعلتهم أضحوكة‪ ،‬وحتى الشرحاذين ولو كانوا غير صادقين؟ ‪32‬ـ هل احتقرت‬ ‫الباشر دعوته بالبله والمرائي وظرنيت فيه السوء ؟ ‪33‬ـ هل لم تستدعي الكاهن للمريض الكائن في خطر الموت‬ ‫أو منعت دخوله إليه؟‬ ‫ـ ‪6‬و‪9‬ـ ل تزن ‪9‬ـ ل تشتهي إمرأ‪:‬ة غيرك‬ ‫ر‬ ‫ـ‪1‬ـ هل نظرت نظرة وافتكرت فكلرا منحرلفا مقبولل عن قصد لذة بدافع الشهوة؟ ‪2‬ـ هل أصغيت أو‬ ‫تلرفظت بأحاديث دنسة وغير لئقة وما أشبه ذلك؟ ‪3‬ـ هل أصغيت عن شرضى؟ ‪4‬ـ هل لمست نفسك أو غيرك‬ ‫بنرية الشهوة‪ ،‬أو عملت شيأئا بنية إشرضاء ميولك المنحرفة؟ ‪5‬ـ هل اشتريت أو استعرت أو أعرت أو اشرتدي&ت‬ ‫شيلئا مغايلرا للحشمة والدا‪.‬ب؟ ‪6‬ـ كاللباس القصير الملفت للنظر والممثير للشهوة؟‬ ‫‪7‬ـ واللباس الشرفاف الذي ميبرز الجسم؟ ‪8‬ـ ثم اللباس الضريق الذي يف ر‬ ‫صل الجسم؟ ‪9‬ـ وأخيلرا الزينة‬ ‫المفرطة كالحلي والذهب والمساحيق؟ ‪10‬ـ هل تكرلفت كمثيلرا في اهتمامك بجسدك بقصد الظهوشر والغراء‬ ‫صا تمثير الشهوة؟ ‪12‬ـ هل‬ ‫والغيرة والشهوة؟ ‪11‬ـ هل شاهدت أفللما تضاد الدا‪.‬ب‪ ،‬أو صولشرا أو مجلت وكقص ل‬ ‫تعاطيت ذلك بلرذة وشرضى‪ ،‬أو اشتهاء أي فعل)‪ (...‬؟ ‪13‬ـ هل ماشرست العادة السرية؟ ‪14‬ـ هل عرلمت أو شرككت‬ ‫أحلدا ‪ ،‬ولعرلك كنت سبب هلكه؟ ‪15‬ـ هل شرقصت شرقصات غير لئقة أو خلعية وممثيرة؟ ‪16‬ـ هل سمعت‬ ‫أغاني شيطانية أو تعاشر ض الدين والدا‪.‬ب كأغاني هاشرد شروك ‪ ،‬وغيرها من الغاني الممثيرة‪...‬؟‬ ‫‪17‬ـ هل حضرت ما يضرر بالخلق؟ ‪19‬ـ هل لم تقاوم كل ميل بالحواس مخل بالطهاشرة؟ ‪20‬ـ هل‬ ‫ص ومن هو؟ صغير أو‬ ‫سعيت لترضي أهل العالم في المآد‪.‬ب والمقتنيات والموضة؟ ‪21‬ـ هل خطئت مع شخ ر‬ ‫كبير‪ ،‬أعز‪.‬ب أو متزروج‪ ،‬مذركر أو مؤرنث‪ ،‬حيوان أم علماني أو مكررس‪ ،‬قريب أو بعيد‪ ،‬برضاه أو بغير شرضاه‪،‬‬ ‫بوعي أو بغير وعي؟ كمثيرون أم قليلون‪ ،‬مررة أو أكمثر‪ ،‬عدد الخطايا‪ ،‬الظرف والمكان الذي حدث فيه‪ ،‬في مكان‬ ‫ضا‪ ،‬وهل تذكر عددها بالتقريب‪ ،‬واعترف‬ ‫مقردس أو غير مقردس‪ ،‬والخطيئة التي فعلتها وحدك في أي مكان أي ل‬ ‫بها واضحة دون زيادة أو نقصان ودون زخرفة في الكلم‪ ،‬ببساطة دون حياء بإخفاء أي نقيصة؟‬ ‫ـ‪7‬ـ ل تسرق ‪10‬ـ ل تشته ممعتنى غيرك‬

‫‪7‬‬


‫ـ ‪1‬ـ هل سرقت شيلئا وما هو‪ ،‬عم ل‬ ‫ل)وظيفة( أم مالل أم سلطة أم نفلسا من ا الذي اشتراها بدمه‬ ‫وأعطيتها للشيطان ‪ .‬هل غششت في بيعك أو شرائك أو شغلك أو نحو ذلك‪ ،‬وهل كنت أميلنا في وظيفتك؟ ‪2‬ـ‬ ‫هل درينت بالرربى‪ ،‬أو طالبت بقساوة من ل يقدشر أن يوفيك أو ظلمته وبكم؟ ‪3‬ـ هل قامرت أحلدا ول سريما من ل‬ ‫يزالون في حجر آبائهم؟ ‪4‬ـ هل كنت سبلبا بضرشر القريب؟ ‪5‬ـ هل اردعيت بما ليس لك؟ ‪6‬ـ هل ضبطت مال‬ ‫الغير ظللما‪ ،‬أو شيلئا يخ ر‬ ‫صه؟ ‪7‬ـ هل تصدقت على الفقراء بأشياء وأمتعة مسروقة‪ ،‬وهل أمنعك الحياء البشري أو‬ ‫الخوف من إعادتها إلى أصحابها؟ ‪8‬ـ هل سرقت أسراشر وأفشيتها حتى لرلذين تعمل معهم؟ ‪9‬ـ هل أفشيت المانة‬ ‫بدون فطنة؟ هل تعررضت للمصلحة العامة؟ ‪ 10‬ـ هل احتفظت بأشياء ليست لك مع معرفتك بهورية أصحابها‪،‬‬ ‫أو تهاملت بالبحث عن صاحبها بكل الطرق؟ ‪11‬ـ هل أعطيت الولوية لقيصر ممف ر‬ ‫ضلل إياها على ديانتك؟ ‪12‬ـ‬ ‫هل لم متعرو ض؟ ‪13‬ـ هل استغرليت أحلدا؟ ‪14‬ـ هل فشيت سرر غيرك أو كتاباته أو محادثاته؟ ‪ 15‬ـ هل ماشرست‬ ‫الطمع في الملك وخيرات الوشرثة العائلية؟‬ ‫ـ ‪ 8‬ـ ل تشهد بالزور‬ ‫ـ‪1‬ـ هل اشتهيت الظهوشر وبأي شيء‪ ،‬بالنية أو بالفعل؟ ‪2‬ـ هل سعيت أو تعرلمت أو ‪ ...‬للجل المجد‬ ‫العالي؟ ‪3‬ـ هل شهدت شهادة زوشر‪ ،‬إشرضالء لحد أو خولفا على مصالحك‪ ،‬وما الذية التي سببتها؟ ‪4‬ـ هل‬ ‫شروهت صيت القريب بالنميمة والبهتان؟ ‪5‬ـ هل ظننت به ظنولنا باطلة؟ ‪6‬ـ هل كشفت عيوبه بدون ضروشرة؟ ‪7‬ـ‬ ‫هل كذبت للمزا ح والهزل‪ ،‬أو للحاق الضرشر بالقريب؟ ‪8‬ـ هل كدبت كذلبا هزلليا أو نافلعا أو مضلرا؟ ‪9‬ـ هل‬ ‫شاطرت الناس بالنميمة على الخرين؟ ـ هل شرفضت الذها‪.‬ب إلى المحكمةعندما تكون شهادتك مفيدة لجاشرك‬ ‫الذي على ح ر‬ ‫ق؟ ‪11‬ـ هل أسأت الظن بالخرين بأشياء غير صحيحة وحاكمتهم؟‬ ‫الرذائل السبعة‬ ‫ـ‪1‬ـ الكبرياء‪1 :‬ـ هل سعيت في ح ر‬ ‫ب الظهوشر‪ ،‬بصوتك‪ ،‬بجمالك‪ ،‬بعملك‪ ...‬إلخ‪ ...‬؟ ‪2‬ـ هل عجبت‬ ‫بنفسك؟ ‪3‬ـ هل فرحت بالمديح والتكلم عن الذات ؟ ‪4‬ـ هل تهترم بحب العتباشر؟ ‪5‬ـ هل ترفض الملحظة أو‬ ‫التأديب أو النصيحة والنزعاج أمام الملحظة؟ ‪6‬ـ هل تمتنع عن طلب النصيحة؟ ‪7‬ـ هل تظن السوء؟ ‪8‬ـ هل‬ ‫تتجاو‪.‬ب مع الغروشر؟ ‪9‬ـ هل تنتقد السلطة؟ ـ هل ترفض الخضوع؟‬ ‫‪11‬ـ هل تميل إلى شرو ح المرة‪ ،‬والستقلل عن السلطة‪ ،‬والميل للسيطرة؟ ‪12‬ـ هل تنكمش على‬ ‫نفسك وترفض الحواشر؟ ‪13‬ـ هل تحزن أو تكتئب للجل العالم الباطل‪ ،‬والذات‪ ،‬خاصة عند الفشل؟ ‪14‬ـ هل تعد‬ ‫نفسك أفضل من غيرك‪ ،‬بفكرك أو بكلمك أو بعملك أو بتقواك‪ ...‬؟‬ ‫ـ‪ -2‬الغضب‪1 :‬ـ هل تذرمرت على ا عند حلول تجربة ومحنة وما هي؟‪2‬ـ هل حقدت ‪ ،‬هل بغضت‬ ‫أحلدا‪ ،‬أو كرهته؟ ‪3‬ـ هل تض ر‬ ‫طر‪.‬ب وتقلق وتخاف عند كل محنة؟ ‪4‬ـ هل أنت سريع النفعال؟ ‪5‬ـ هل ترفض‬ ‫المصالحة؟ ‪6‬ـ هل ضربت أحلدا‪ ،‬وما نتج عنه من ضرشر؟‬ ‫ـ ‪3‬ـ البخل‪1 :‬ـ هل تعرلقت بشيء تعلرلقا غير مشروع؟ ‪2‬ـ هل بخلت على أحد بإعطائك الوقت‪ ،‬أو‬ ‫الكلمة أو بخدمة أو بزياشرة؟ ‪3‬ـ هل تكتفي بالصلة لنفسك فقط‪ ،‬دون التيان على ذكر الخرين؟ ‪4‬ـ هل تذكر‬ ‫بصلتك الجميع خاصة من ميسيء إليك؟ ‪5‬ـ هل تنتظر الفقير والمحتاج ليأتي إليك ولم تذهب أنت بذاتك إليه؟ ‪6‬ـ‬ ‫هل شرفضت مساعدة أحد المحتالجين؟‬ ‫ـ‪4‬ـ الدتعار‪:‬ة‪1 :‬ـ هل قمت بعلقات خطرة وشارذة ‪ ،‬هل قبلت فعلل غير لئق بحواسك مقبولل أو غير‬ ‫مقبولة‪ ،‬قراءات خطرة؟ ‪2‬ـ هل استسلمت للفكاشر الدنسة وما يتبعها؟‬ ‫ـ‪5‬ـ كسل‪1 :‬ـ هل أنت خمول ‪ ،‬متراخي‪ ،‬مهمل أو فاتر في القيام بالعبادات الروحرية؟ ـ ‪ 2‬ـ هل‬ ‫تتجاو‪.‬ب مع تجربة الملل؟ ‪3‬ـ هل تطلب الراحة بإفراط‪ ،‬هل ترفض كل عمل شاق وتتركه لغيرك؟ ‪4‬ـ هل قرللت‬ ‫‪8‬‬


‫لجهودك إلى الوشراء؟ ـ ‪5‬ـ هل تضريع الوقت بما ل فائدة منه؟ ‪6‬ـ هل متهمل المانة والوالجبات المطلوبة منك؟ ‪7‬ـ‬ ‫هل تبطر عند النجا ح؟ ‪8‬ـ هل تتباطىء بالعمل للجل الكسل؟‬ ‫ـ ‪6‬ـ الحسد‪ :‬هل تنمم على أحد؟ هل متحابي الولجوه أو تنتقد الغير‪ ،‬هل تحسده على نجاحه وتتكرلم على‬ ‫أخطائه وتفتري عليه؟‬ ‫ـ ‪7‬ـ الشراهة‪ :‬هل تتباطىء بالكل للجل الشراهة‪ ،‬بالمآكل )أو بأكل ما يضررك صحليا (‪ ،‬بالمشاشر‪.‬ب‪،‬‬ ‫بالنوم ‪ ،‬بالكلم‪ ،‬بالبطالة‪ ،‬بحب المال والمراتب والعلم للجل مجدك الخاص وبالعمل إلى دشرلجة أنك قد تهمل‬ ‫العناية بخلص نفسك ‪ ،‬شراهة بالدمان على شيء يضرر بصرحتك؟ هل تسكرن وما نوع المشرو‪.‬ب؟ الكحول‬ ‫والحشيشة والمخردشرات؟‬ ‫خطايا التجديف تعلى الروح القد س‬ ‫ـ ‪1‬ـ هل يئست من الخلص )خطيئة يهوذا السخريوطي(؟ ‪2‬ـ هل أصرريت على الخطيئة )ل ر‬ ‫ص‬ ‫الشمال(؟ ‪3‬ـ هل طمعت برحمة ا وتماديت في الخطيئة؟ ‪4‬ـ هل قاومت الحق الواضح )الفريسيين(؟ ‪5‬ـ هل‬ ‫خطئت على شرلجاء التوبة؟ ‪6‬ـ هل حسدت القريب على نجاحه)خطيئة إبليس(؟ ‪7‬ـ هل خرلجت عن الكنيسة‬ ‫الكاثوليكية‪ ،‬كم كانت المردة)البدع(؟‬ ‫وصايا الكنيسة السبع‬ ‫ـ‪1‬ـ هل تغافلت عن سماع المواعظ والتعاليم الدينية‪ ،‬وزياشرة القربان المقردس؟ ‪2‬ـ أهملت شيلئا من‬ ‫والجباتك الدينية؟ ‪3‬ـ هل أهملت الصلة للجل المكررسين‪ ،‬وامتنعت عن إعطائهم النصائح في ولجههم؟‪4‬ـ هل‬ ‫اعتقدت بولجود قديسين خاشرج الكنيسة وهذا يجعلك؟‬ ‫‪5‬ـ هل قبلت سلرا من أسراشر الديانة دون أهلرية؟ ‪6‬ـ هل أصغيت برضى‪ ،‬لمن يتكرلم ضد الديانة أو‬ ‫ضرد خردامها المكررسين‪ ،‬أو طقوسها باحتقاشر‪ ،‬أو شاشركتهم الحديث حيالء أو إختيالشرا ؟ ‪ 7‬ـ هل تهرربت أو تهاملت‬ ‫أو استهزأت بأن تسمع لكلم ا بواسطة شرسله‪ ،‬وابتعدت عن عشرة أبناء اليمان؟‬ ‫ـ‪1‬ـ إحضر القداس أيام الحاد والعياد المأموشرة‪ ،‬هل وصلت متأرخلرا أو خرلجت قبل إتمامه هل‬ ‫صا؟‬ ‫شاشركت بالقرداس عن عدم إكتراث‪ ،‬أو حضرته ناق ل‬ ‫ـ‪ 2‬ـ صم الصوم الكبير وسائر الصوام المفروضة‪ .‬هل أهملت الصيام في أيام الصوم بحسب ما‬ ‫تضعه الكنيسة؟‬ ‫ـ‪3‬ـ إنقطع عن الذفر يوم الجمعة‪ ،‬هل خالفت ذلك عملدا أو سهلوا؟ هل شرككت أحلدا بمخالفتك‪ ،‬أو‬ ‫باستهزائك‪ ،‬أو بكلمك؟‬ ‫ـ‪4‬ـ إعترف بخطاياك للكاهن أقرله يكون مررة في السنة‪ ،‬هل شرككت أحلدا بسرر التوبة؟ كم من الزمن‬ ‫لك من دون إعتراف؟ كيف كانت إعترافاتك السابقة؟ وما الخطايا التي لم تعترف بها وكنت تتناول وأنت بها؟‬ ‫هل إعترفت وأخفيت شيلئا في إعترافك؟‬ ‫ـ‪5‬ـ تناول القربان المقردس أقرله مررة ما يكون في عيد الفصح‪ .‬هل أطلت البعد من تناول القربان‬ ‫المق ردس ولم تتناوله في عيد الفصح؟ هل أهملت الستعداد والشكران عند تناول القربان المقردس؟ هل امتنعت‬ ‫من زياشرته في الكنيسة؟‬ ‫ـ‪6‬ـ أوفي البركة أي العشر‪.‬‬ ‫ـ‪7‬ـ إمتنع عن إكليل العرس في الزمنة المحررمة‪ .‬هل تماديت على السقف لتحتفل بالزواج في الزمن‬ ‫الممحررم؟ أو شرجعت غيرك على ذلك أو استهزئت بهذه الوصرية أو شرككت أحلدا بكلمك حول ذلك؟‬ ‫أنت والعقائد‬ ‫ـ‪1‬ـ هل شرككت بوحدان رية ا المثالوث القدس كمثلث أشخاص وأقانيم‪ ،‬متساويين في إله واحد؟ ـ هل‬ ‫أنكرت قيامة يسوع بالجسد تاشريخليا بالصفات الشربع‪ ،‬الخرفة ‪ ،‬الضياء‪ ،‬عدم التألم واللطافة‪ ،‬وظهوشره حقيقليا‬ ‫للتلميذ ؟ ‪3‬ـ هل أنكرت قيامة الموات )أي اللجساد التي مشررمت في القبوشر( إلى حالة مممرجدة على شبه قيامة‬ ‫‪9‬‬


‫المسيح؟ ‪4‬ـ هل أنكرت ولجود يسوع في القربان المقردس؟ ‪5‬ـ هل أنكرت الدينونة الخاصة بعد الموت فولشرا؟ ‪6‬ـ‬ ‫والدينونة العامة في نهاية العالم؟ ‪7‬ـ هل أنكرت مجيء الر ر‬ ‫‪.‬ب يسوع على سحا‪.‬ب السماء في نهاية مسر ح هذا‬ ‫العالم للدينونة العامة؟ ‪8‬ـ هل أنكرت ولجود السعادة البدرية مع المثالوث القدس والعذشراء مريم بحضوشر الملئكة‬ ‫والقرديسين؟ ‪ 9‬ـ هل أنكرت ولجود الملئكة والشياطين؟ ‪10‬ـ هل أنكرت التأثير الشيطاني والسكن في المادة‬ ‫وحتى في النسان؟ ‪11‬ـ هل أنكرت ولجود عذا‪.‬ب لجهنم البديي للهالكين في حال الخطيئة المميتة؟‬ ‫‪12‬ـ هل أنكرت أو شرككت بعذا‪.‬ب المطهر المؤقت؟ ‪13‬ـ هل أنكرت سرر التوبة بالعتراف الفردي‬ ‫أمام الكاهن؟ ‪14‬ـ هل أنكرت الظهوشرات والعقائد الممثبتة من الكنيسة؟ ‪15‬ـ أهملت ارتباع تعاليم الرسلطة الكنسية‬ ‫المخت ر‬ ‫صة وخاصة التعليم الكاثوليكي الررسمي؟ ‪16‬ـ اعتمدت نظريات في تعليمك للمؤمنين؟ ‪17‬ـ إحتقرت أخباشر‬ ‫الكتا‪.‬ب بالمقردس الملهم من الرو ح القدس وأنكرت حقيقته؟ ‪18‬ـ نكرت حررية النسان في اختياشر الخلص أو‬ ‫الهلك البدي؟ ‪19‬ـ هل أنكرت تدرخل ا في كل الظروف إن كان بإشرادته فللخير أو بسما ح منه فللشرر إعتبالشرا‬ ‫لحررية النسان؟ ‪20‬ـ احتقرت الشياء المقردسة كالصوشر‪ ،‬التماثيل واليقونات التي تمرمثل العذشراء مريم والقرديسين‬ ‫ضا الماء المقردس‪ ،‬الشمع المباشرك والزيت المقردس واستعمال البخوشر والمسبحة وذخائر القديسين وغيرها؟‬ ‫وأي ل‬ ‫‪21‬ـ هل قرللت الحترام للقربان المقردس أو لبيت القربان أو لمذبحه أو قمت بالقرداس بطريقة عشوائرية‬ ‫أو مشرككة أو مخاللفا لما تطلبه تعاليم السلطة الكنسية؟ ‪22‬ـ هل خجلت بظهوشرك كخادم للر‪.‬ب إن بشكلك أو‬ ‫بلباسك أو بكلمك؟ ‪23‬ـ هل استعملت علمات أو شعاشرات تخالف الديانة الكاثوليكية؟ ‪25‬ـ هل احتقرت أو دنت‬ ‫أو ظنيت السوء أو استهزأت أو لجعلت مضحكة من يماشرس الكمثير من العبادات؟ ‪26‬ـ هل سايرت أحلدا‬ ‫بمبادىء تخالف تعاليم الكنيسة الكاثوليكية؟ ‪27‬ـ هل احتقرت تعليم الباء القديسين وسيرتهم ؟ هل أنكرت أنه‬ ‫بانسان واحد دخلت الخطيئة الصلية إلى العالم وأصبحت موشروثة‪ ،‬وبشخص يسوع المسيح كانت البراشرة لنا ؟‬

‫‪10‬‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.