استراتيجيات التدريس مصطلح التستراتيجية مفهوم طريقة التدريس عوامل اختيار طريقة التدريس تسمات طريقة التدريس -1الطريقة اللقائية -2طريقة المناقشة -3الطريقة الحوارية -4الطريقة التستقرائية -5الطريقة التستنتاجية -6الطريقة التستكشافية -7طريقة العروض العملية -8طريقة النترنت
-9طريقة التعلم التعاوني لتعلم والتعليم أنواع التعلم ميزات التعلم التعاوني عيوب التعليم التعاوني خطوات تنفيذ التعليم التعاوني العناصر التساتسية للتعلم التعاوني أنواع التعلم التعاوني دور المعلم في التعلم التعاوني المراجع
مصطلح التستراتيجية Strategy مصطلح عسكري يقصد به فن اتستخدام المكانيات والمواد المتاحة بطريقة مثلى تحقق الدهداف المرجوة . ثم انتقل إلى ميدان التخطيط المدني و انتشر اتستخدامه في مجال التدريس أو التخطيط لعملية التدريس . تبعاً للتعريف السابق :دهو القدرة على التستخدام المثل للدوات والمواد التعليمية المتاحة بقصد تحقيق أفضل مخرجات تعليمية ممكنة
اتستراتيجية التدريس /دهي تسياق من الطرق التدريس الخاصة والعامة المتداخلة والمناتسبة لدهداف الموقف التدريسي . جاء مفهوم اتستراتيجية التدريس ليلبي واقع الموقف التدريسي الذي يتضمن أدهداف متباينة تفرض اتستخدام طرق تدريس مناتسبة لكل دهدف .
مفهوم طريقة التدريس التسلوب الذي ينظم به المدرس الموقف والخبرات التي يريد أنيضع تلميذه فيها حتى تتحقق لديهم الدهداف المطلوبة . الكيفية التي تنظم بها المعلومات والمواقف والخبرات التربوية التيتقدم للمتعلم وتعرض عليه ويعيشها لتتحقق لديه الدهداف المنشودة . عوامل مؤثرة في اختيار طريقة التدريس مايتعلق بالمعلم :من حيث* أ -قدرته العلمية -والثقافية -والتربوية -والفنية ب -علقته بالطلب -ومدى ثقتهم به -وقابليتهم للتفاعل معه مايتعلق بالطلب :من حيث* أ -قدرتهم -واتستعداددهم -وحاجاتهم -وادهتمامهم ب -علقتهم بالمادة الدراتسية -ميولهم -اليجابية -أو السلبية _ نحودها ج -عدددهم في الفصل الدراتسي -كثير -متوتسط – قليل
مايتعلق بالمدرتسة :من حيث*
أ -المرحلة التعليمية -ابتدائي -متوتسط -ثانوي ب -إمكانيات المدرتسة -البشرية -والمادية مايتعلق بالمادة الدراتسية :من حيث* أ -طبيعتها الخاصة - ب -أدهدافها العامة مايتعلق بالدرس :من حيث أ -موضوعه ب -أدهدافه الخاصة -المعرفية -الوجدانية -المهارية مايتعلق بالزمن :من حيث أ -التوقيت الدراتسة - ب -توقيت الحصة ج -زمن الحصة الدراتسية
تسمات طريقة التدريس الناجحة دهي التي تؤدي إلى دفع الطلبة للتعلم دهي التي تتمشى مع ميول الطلبة وقدراتهم واتستعداددهم دهي التي تعتني بجميع نواحي الطلبة دهي التي تعتمد على نشاط الطلبة
دهي التي تتناتسب مع الفروق الفردية بين الطلبة دهي التي تتناتسب مع عدد الطلبة في الفصل دهي دهي التي تتناتسب وطبيعة المادة العلمية والمحتوى الدراتسي دهي التي تتأثر بشخصية المعلم وإبداعه دهي التي تتناتسب وطبيعة الدهداف التعليمية المرغوبة دهي التي تتناتسب مع الزمن المخصص للتدريس دهي التي تتناتسب مع طبيعة المبنى وموقعه دهي التي تتناتسب مع الوتسائل والتقنيات التعليمية المتاحة في المدرتسة
الطريقة الناجحة دهي الطريقة التي تؤدي إلى الغاية المقصودة في أقل وقت وبأيسر جهد يبذله المعلم والمتعلم - ودهي التي تثير ادهتمام التلميذ وميولهم وتحفزدهم على العمل اليجابي والنشاط الذاتي والمشاركة الفاعلة في الدرس - ودهي التي تشجع على التفكير الحر والحكم-
-1الطريقة اللقائية : دهي طريقة التدريس التي تعتمد على قيام المعلم بإلقاء المعلومات على التلميذ مع اتستخدام السبورة في تنظيم بعض الفكار وتبسيطها
ب-أنواع اللقاء :
-1المحاضرة :دهي مجرد العرض الشفوي للمادة المقررة دون مشاركة التلميذ -2الشرح :دهو إيضاح المعلم المادة التي يصعب على التلميذ فهمها بلغة مناتسبة لمستوادهم -3الوصف :يستعمل عند تعذر وجود الوتسائل الحسية -نماذج مجسمات صور ولبد فيه من وضوح اللغة وملءمة التسلوب لمستوى التلميذ -4القصة العلمية :دهي رواية علمية أو حكاية نثرية تصور أحداثا ً واقعية أو خيالية لخشخاص أو أحداث تعرض بطريقة جذابة ومشوقة لتحقيق أدهداف الدرس
مزايا الطريقة اللقائية : -1اقتصادية في الجهزة وفي عدد المعلمين . -2تدرب التلميذ على الصغاء والتستماع الجيدين . -3اقتصادية في وقت التدريس . -4لها قدرة على ضبط الفصل . -5تعلم عدد كبير من التلميذ في زمن محدد . -6يتم التدريس في الفصول العادية .
*عيوب الطريقة اللقائية :
-1تجعل التلميذ في موقف تسلبي . -2يصعب الحتفاظ بإ نتباه التلميذ لمدة طويلة . -3تغفل الجانب المهاري . -4تركز على العرض اللفظي المجرد. -5تركز على التعليم المعرفي في أدني مستوياته دهو التذكر وتهمل الفهم والتطبيق والتعليم الوجداني. -6تحد من نشاط التلميذ الذاتي . -7تجبر المتعلم على الحفظ
ب -وتسائل تحسين الطريقة اللقائية : -1أن يتحدث المتحدث بطريقة وبصوت مرتفع وان يغير من نبرات صوته. -2أن ل يسرع المتحدث في المحاضرة ول يسرد الحديث تسردًا. -3اتستخدام عامل التشويق في طرح المواضيع . -4الترتيب المنطقي لخطوات الشرح. -5إعطاء بعض المثلة والتطبيقات . -6اتستخدام السبورة والشرائح والشفافيات.
-2طريقة المناقشة:
· دهي تنفيذ موقف التدريس على صورة أتسئلة وأجوبة . * دهي عملية فتح التصال بين المعلم والتلميذ أو بين التلميذ أنفسهم فيأخذ منهم ويعطيهم . *دهي الطريقة التي يحدد فيها المعلم لتلميذه موضوعا ً تسابقاً حفظوه فيطلب منهم تحضيره ثم يطرح عليهم عدداً من التسئلة ليتأكد من فهمهم . لذا تسمى طريقة التحفيظ والتسميع .
ب -مزايا المناقشة : -1مشاركة التلميذ في المادة العلمية . -2عدم خشرود ذدهن المتعلم . -3تنمية الناحية الجتماعية في المتعلم والقدرة على إبداء الرأي. -4اقتصادية في التجهيزات الخاصة بالتدريس من ورش أو مختبرات. -5تؤدي إلى إعمال عقل المتعلم . -6تجعل التلميذ محور العملية التعليمية . -7تساعد في تدريب التلميذ على احترام آراء الخرين وتقديردها وإن كانت مخالفه لهم -8تعين المعلم في تدريب التلميذ على مهارات يحتاجونها في حياتهم الجتماعية -9تعين المعلم في تدريب التلميذ على الرجوع للمصادر والكتب وتنمية حبهم للقراءة -10تسهم في تدريب التلميذ على إتقانهم مهارات التحدث . - 11تزيد في تنمية معارف التلميذ من خلل اتستماعهم إلى آراء زملئهم وما اطلعوا عليه .
- 12يستخدمها المعلم في المرحلة المتوتسطة والثانوية في إعطاء درس جديد يحدده لهم .
*عيوب المناقشة : -1ل تتعمق في المادة العلمية . -2تحتاج إلى معلمين ذوي مهارات عالية في ضبط الفصل .وقوع بعض المشكلت النضباطية. - 3تتطلب معلمين ذوي خبرة في صياغة السؤال الواحد بأكثر من طريقة لمراعاة الفروق الفردية بين التلميذ . -4تجعل الموقف ا لتدريسي مجرد جلسة لتسميع معلومات تسبق أن حفظها التلميذ . -5الدهتمام بالطريقة على حساب الدهداف . -6ضياع الوقت بسبب كثرة المتكلمين قبل حقيق الدهداف المحددة . -7البتعاد عن الموضوع الصلي – لعدم التستعداد الجيد للمناقشة أو لقصور في تخطيط المعلم للمناقشة - 8ضياع الفوائد المستوفاة من المناقشة لعدم الدهتمام اللزم من المعلم أو التلميذ. -9تستبعد الخبرات المباخشرة في التعلم - لنها تتناول موضوعات لفظية تتم دون اتستخدام مواد محسوتسة أو وتسائل تعليمية .
#خشروط طريقة المناقشة : -1تأكد المعلم من مدى صلحية الموضوع ليكون محل المناقشة الجماعية من التلميذ .
- 2إخبار التلميذ بالموضوع ليبادروا إلى القراءة حوله والتستعداد للمناقشة . - 3بدء المعلم المناقشة بعرض موجز لموضوعها ببداية خشيقة تجذب انتباه التلميذ للمناقشة . -4تهيئة المناخ المناتسب للمناقشة – مكانا ً وزمانا وعدداً وترتيبا ً . -5حرص المعلم على مشاركة جميع التلميذ بالمناقشة . -6ضبط مسار المناقشة ضمن الموضوع المحدد . -7تدخل المعلم لتصحيح بعض الخطاء العلمية التي تقع من التلميذ . -8كتابة المعلم أو أحد التلميذ العناصر الرئيسية للمناقشة . -9تلخيص المعلم بين الفترة والفترة ما توصل إليه المناقشون . - 10ابتعاد المعلم عن النغماس في المناقشة – والتوقف عند حدود التوجيه والضبط -11تقديم خلصة المناقشة وربط عناصردها ببعضها وإبراز ما تحقق من أدهدافها - 12أن يكون التلميذ دهو محور المناقشة ويكون دور المعلم قيادة وتوجيه النقاش . - 13دعمها بالوتسائل التعليمية .
وتسائل تحسين طريقة المناقشة:• •
•
-1القدرة على ضبط الحوار وعدم الخروج عن موضوع الدرس -2التخطيط الجيد للمناقشة وللتسئلة التي يتم طرحها أثناء المناقشة.
•
-3دعمها بالوتسائل التعليمية .
•
-4مشاركة جميع المتعلمين في المناقشة .
•
-5بدء المناقشة ببداية تجذب انتباه المتعلمين للمناقشة .
-6أن يكون التلميذ دهو محور المناقشة ويكون دور المعلم قيادة
• وتوجيه النقاش .
-3الطريقة الحوارية: · حوار خشفوي بين المعلم والتلميذ أو بين التلميذ أنفسهم يتم من خللها تقديم الدرس . · دهي حوار بين المعلم وطلبه للوصول بهم تدريجياً عن طريق التستجواب إلى الكشف عن حقيقة لم يعرفها من قبل . *دهي مجموعة من التسئلة المتسلسلة المترابطة تلقى على التلميذ بغرض مساعدتهم على التعلم .
ب -مزايا الحوار: -1مشاركة التلميذ في المادة العلمية . -2عدم خشرود ذدهن المتعلم . -3تنمي في التلميذ روح التعاون والقدرة على إبداء الرأي . -4اقتصادية في التجهيزات الخاصة بالتدريس من ورش أو مختبرات. -5تؤدي إلى إعمال عقل المتعلم . -6تجعل التلميذ محور العملية التعليمية . - 7تساعد في تدريب التلميذ على احترام آراء الخرين وتقديردها وإن كانت مخالفه لهم. - 8تعين المعلم في تدريب التلميذ على مهارات يحتاجونها في حياتهم الجتماعية
- 9تعين المعلم في تدريب التلميذ على الرجوع للمصادر والكتب وتنمية حبهم للقراءة -10تسهم في تدريب التلميذ على إتقانهم مهارات التحدث . -11تزيد في تنمية معارف التلميذ من خلل اتستماعهم إلى آراء زملئهم وما اطلعوا عليه -12تعود التلميذ على اكتشاف الحقائق بأنفسهم . -13توثق بين التلميذ اللفة والتعاون . - 14تعين المعلم على إثارة الدفعية لدى التلميذ وحملهم على المشاركة والنتباه واليقظة . - 15تعين المعلم على تحقيقه من مدى فهم التلميذ للدروس السابقة ) أي تقويمهم التحصيلي ( -16تساعد المعلم على معرفة مقدار المعلومات الموجودة لدى التلميذ .
*عيوب الحوار : -1ل تتعمق في المادة العلمية . -2تحتاج إلى معلمين ذوي مهارات عالية في ضبط الفصل .وقوع بعض المشكلت النضباطية. - 3تتطلب معلمين ذوي خبرة في صياغة السؤال الواحد بأكثر من طريقة لمراعاة الفروق الفردية بين التلميذ . -4قد تكون تسبب اً في نفور التلميذ من الدرس والمعلم – إذا خشعر التلميذ أن التسئلة تسبب -5قد تكون تسبباً لضياع الوقت – لن التلميذ قد يكثرون من التسئلة لضاعة الوقت لهم السخرية والهزء أو تكشف عجزدهم وتقصيردهم .
-6قد تكون تسبباً لعدم تحقيق الدهداف الخاصة للدرس – إما لطالة المعلم في الجابات أو لحمله للجابة عن أتسئلة بعيدة عن الموضوع المقرر . -7قد تكون تسبب اً لتقطيع المعلومات وبعثرتها – لن الجابة قد اخشترك فيها اكثر من تلميذ لذا لبد للمعلم من تجميع تلك المعلومات وإعادة إلقائها على التلميذ .
خشروط الطريقة الحوارية : -1أن تكون صياغة التسئلة تسليمة لغويا ً . -2أن تكون صياغة التسئلة تسليمة علميا ً . -3أن تكون صياغة التسئلة بأتسلوب يجعلها واضحة ومفهومة ومحددة . -4أن تكون التسئلة غير موحية للجابة أو غير مباخشرة . -5أن تكون التسئلة مرتبطة بخبرات التلميذ السابقة . -6أن تكون التسئلة موجهة لجميع التلميذ وليس لبعضهم أو لحددهم . -7أن تكون التسئلة بعيدة عن النتقام أو إظهار العجز والضعف للتلميذ . -8أن تكون التسئلة بعيدة عن جعل المسؤول محل دهزء الزملء وتسخريتهم . -9أن تكون التسئلة بعيدة عن جعل المسؤول محل تلقي كلمات لذعة من المعلم. - 10أن تكون التسئلة في حدود المستوى العقلي والعلمي للتلميذ بعيدة عن الصعوبة الشديدة والسهولة الزائدة . – 11أن تكون التسئلة مثيرة لدهتمام التلميذ – مشجعه لهم على التفكير . – 12أن تكون التسئلة تسبباً لمنع التلميذ من توجيه التسئلة أو التستفسارات . – 13أن يكون تقديم التسئلة مصحوباً بابتسامة أو نظرة مطمئنة مشجعة .
– 14أن ل تقدم التسئلة بتتابع ل يترك للتلميذ فترة للتفكير . – 15أن ل تكثر التسئلة فتكون تسبباً في إضاعة الوقت المحدد لتحقيق الدهداف الخاصة .
-4الطريقة التستقرائية : · لغة :التتبع والتفحص. · تتبع المثلة أو الجزئيات وتفحصها للتعرف على وجوه الشبه والخلف للتوصل لتحديد القاعدة أو القانون أو التعريف. *التستقراء :دهو انتقال العقل من الحوادث الجزئية إلى القواعد الحكام الكلية التي تنظم الحوادث والحالت. *الطريقة التستقرائية :تبدأ من المثلة لتصل إلى القاعدة تبدأ بتعليم الجزئيات وتنتهي بالكليات *تسمى الطريقة التركيبية :التركيب ) توحيد المعلومات الجزئية ذات العلقة في كليات (
ب :مزايا الطريقة التستقرائية : -1من اليسر على التلميذ البدء بالحالت الفردية البسيطة للنطلق إلىالقواعد . -2التلميذ بحاجة إلى التستقراء في المرحلة الولى من الدرس. -3بالتستقراء نصل مع التلميذ إلى القاعدة . -4تبدأ من المثلة لتصل إلى القاعدة
-5تعود التلميذ العتماد على النفس والكشف عن حلول ما يعرض له . -6أن العمل الذي يقوم به العقل يكسبه حدة ومرانا .
خطوات التدريس بطريقة التستقراء : -1يقوم المعلم بتحضير المثلة وتسجيلها على السبورة أو عرضها بوتسيلة من الوتسائل المناتسبة . ) قد تؤخذ المثلة من أفوه التلميذ ( -2يعمل المعلم على مناقشة المثلة مع التلميذ. -3يتم صياغة القاعدة النهائية .
-5الطريقة التستنتاجية : · التستنتاج :يبدأ من قاعدة -كلية وجزئية – ليصل إلى نتيجة تنطبق على المثلة الجديدة · التستنتاج :دهو انتقال العقل من قواعد أحكام عامة مسلم بصحتها إلى حكم خاص . *الطريقة التستنتاجية :تبدأ من القاعدة لتصل إلى المثلة تبدأ بتعليم الكليات وتنتهي بالجزئيات *تسمى الطريقة ) القياتسية ( )التحليلية( :التحليل ) تجزئة المعرفة إلى عناصردها مع مع إدراك العلقة فيما بينها (
ب :مزايا الطريقة التستنتاجية :
-1يستخدم التستنتاج في خطوة التطبيق والتقويم عندما يريد المعلم التأكد من فهم التلميذ واتستيعابهم للدرس . ) للكشف عن مدى حفظ التلميذ للمعلومات وفهمها وقدرتهم على تطبيقها ( -2المفكر في حالة التستنتاج يعتبر مطبقا ً لنتائج التستقراء. - 3التلميذ بحاجة للتستنتاج في مرحلة التطبيق لترتسيخ القاعدة في أذدهانهم
· عيوب الطريقة التستنتاجية : -1أن مدارك التلميذ ل تتحمل دائماً القواعد العامة مباخشرة . -2تبعد التلميذ عن اكتشاف القواعد العامة بأنفسهم . لنهم تسيأخذونها مباخشرة من المعلم ويحفظونها .
أ -يتكون التستنتاج من ثلثة مكونات : -1المقدمة الولى ) القاعدة الكبرى ( قاعدة كلية مقبولة وصادقة. - 2المقدمة الثانية ) القاعدة الصغرى ( حالة فردية من حالت القاعدة الكلية . - 3النتيجة ـ دهي التوصل لمكان انطباق القاعدة الكلية على الحالة الفردية.
ملحظة / تسمى الطريقة التستقرائية والتستنتاجية )) التستنباطية (( التستنباط /دهي طريقة فكرية منطقية لنها تقوم على التوصل للمعلومات واتستخراجها من المثلة المعروفة لدى المتعلم
التستنباط /دهي العتماد في الوصول إلى المعلومات الجديدة على جهود التلميذ * يستنبط التلميذ معلومات جديدة من معلومات معروفة له وللخرين .
ب :أنواع التستنباط :نوعان : -1التستقراء -2التستنتاج تنبيه : * من الخطاء الكتفاء بطريقة التستنتاج وحددها أو بطريقة التستقراء وحددها * لن التلميذ بحاجة إلى التستقراء في المرحلة الولى من الدرس * وإلى التستنتاج في مرحلة التطبيق لترتسيخ القاعدة في أذدهانهم · فبالتستقراء نصل مع التلميذ إلى القاعدة وبالتستنتاج يتمرن عليها . · المفكر في حالة التستنتاج يعتبر مطبقاً لنتائج التستقراء.
-6الطريقة التستكشافية: * دهي الطريقة التي تضع المتعلم موقف الباحث الول الذي اكتشف مبدأً علميا ً أو آلة أو جهاز أو قوانين علمية . · اتستخدام عمليات عقلية لكتشاف مفهوم معين أو مبدأ معين. مثال :1إذا أدرك التلميذ مفهوم الخلية يستطيع أن يكتشف مبدأ علميا ً يقول أن الخلية تأتي من خليا تسابقة لها ) نص نظرية الخلية ( مثال :2إذا أدرك التلميذ مفهوم الصوت يستطيع أن يكتشف مبدأ علميا ً يقول أن الصوت ينشأ من ادهتزازات المواد
* أن المصدر الرئيسي للكتشاف – الملحظة أو التجريب
دهناك نوعان من الكتشاف : -1الكتشاف
الموجه :في دهذه الطريقة يتم تقديم خطوات البحث والحصول على
المعرفة . * يتم إعطاء المتعلم توجيهات تساعد في تسير خطوات الكتشاف لذا تسمي اكتشافا ً موجها ً -2الكتشاف الحر :في دهذه الطريقة يترك للمتعلم حرية واتسعة في التخطيط للتجربة والسير في خطواتها كما يريد .
مزايا الطريقة التستكشافية : - 1المتعلم محور العملية التعليمية بينما دور المعلم التوجيه والرخشاد. -2المشاركة الفعلية للمتعلم . -3تناتسب تخصص العلوم حيث أن العلوم قامت على البحث ولتستقصاء. -4تنمية الثقة في النفس لدى المتعلم . -5تنمي قدرات التلميذ في الحصول على المعلومات وعلى التفكير . -6ترتكز على المهارات التي دهي من أدهم أدهداف تدريس العلوم. - 7تتناتسب مع دهذا العصر عصر التراكم المعرفي الذي اصبح فيه المعلم عاجز ًا عن تقديم كل المعلومات للمتعلم .فالحل إذن نقل المسئوولية التعليم من المعلم إلى المتعلم .
عيوب الطريقة التستكشافية :
-1تحتاج إلى وقت طويل ) المتعلم يأخذ وقت في الحصول على المعلومة ( -2مكلفة اقتصادي اً )تشتكي معظم وزارات التعليم من خشح المكانات وزيادة عدد التلميذ(
ب -مراحل التعلم بالكتشاف : -1الملحظة ) :جمع المعلومات حول ظادهرة أو حادثة معينة ( -2التصنيف ):تصنيف المعلومات إلى مجموعات معينة بينها علقات من نوع ما( -3القياس ) :التقرير عن مادهية الخشياء قياتسا ً على خشيء معلوم لديه( -4التنبؤ ) :القدرة على تنبؤ حدوث ظوادهر مشابهة مستقبلً ( -5الوصف ) :وصف الظادهرة أو الحادثة أو المادة وصفا ً يميزدها عن غيردها ( -6التستنتاج ) :المرحلة الخيرة من عمليات الكتشاف حيث يخلص المتعلم إلى تعميم يجمل فيه جميع العمليات العقلية السابقة (
-7طريقة العروض العلمية : · دهي طريقة توضيحية لعرض حقيقة علمية باتستخدام وتسائل مناتسبة . · دهي كل ما يستخدمه المعلم من تجارب ووتسائل ونماذج في تدريس العلوم ويقوم بعرضها على التلميذ . #دور المعلم /القيام ببعض المهارات كالتشريح أو إعداد القطاعات أو التجارب وغيردها #دور التلميذ /المشادهدة والتستنتاج وربط النتائج بالشرح النظري وقد يطلب من بعض التلميذ تكرار الداء تحت إخشرافه .
ب -تستخدم العروض العملية كثيراً في تدريس العلوم خصوصا : -1عند عدم توفر الجهزة والدوات لكل تلميذ على حدة .
-2عندما يكون دهناك خطورة من تناول التلميذ للجهزة . -3عندما يكون الدرس تسهل ول يحتاج إلى خبرة مباخشرة .
أ -مزايا العروض العلمية ) العلمية ( : -1تتيح الفرصة للتلميذ بالقرب من المهارات وذلك عن طريق المشادهدة. -2اقتصادية .يكفي جهاز واحد أو خشريحة واحدة لمجموعة من التلميذ. -3اقتصادية في الوقت مقارنة بالطريقة التستكشافية. -4تشد انتباه التلميذ للدرس. -5تساعد المعلم على ضبط الفصل.
ب -وتسائل تحسين العروض العلمية : -1تجهيز العرض وإعداده قبل الدرس ) التستعداد المسبق للعرض ( -2ترتيب أدوات العرض قبل الدرس . - 3أن ل يظهر المعلم أمامه إل أدوات العرض .لكي ل يصرف انتباه التلميذ لغير العرض. -4أن يسير العرض خطوة خطوة وأن يتخلل العرض حوار وطرح لبعض التسئلة -5أن ل يقتصر الخشتراك في العرض على تلميذ معينين. -6يجب أن يكتسب جميع التلميذ المهارة أثناء العرض. -7تقديم العرض بصورة مشوقة لضمان انتباه التلميذ.
- -8طريقة تدريس العلوم في النترنت من المجالت المناتسبة لتدريس العلوم في النترنت*
تقديم بعض مواضيع العلوم عبر الشبكة بل إن جميع مواضيع العلوم يمكن تحميله .على الشبكة كما يمكن تقديم بعض المعززات كالصوت والصورة تقديم بعض التجارب العملية ودهذا حل مناتسب لتمكن المتعلم من مشادهدة التجارب العملية في حالة عدم توفردها في معمل العلوم التدريب على المهارات الحاتسوبية التساتسية حيث إن النتر نت قادر على إكساب المتعلمين المهارات الحاتسوبية تماما ً كقدرتها على إعطائهم المعلومات ومن الخطأ العتقاد بأن النترنت ل تصلح إل للتعليم النظري بل إن المهارات والتدريب جزء أتساس من خدمات النترنت الدراتسة عبر المؤتمرات الحاتسوبية وفي دهذه الحالة فإن المتعلم ل يحتاج إلى فصل جفرافي أو معلم بل إن المتعلم يسير ذاتيا ً ودهذا ما تنادي به التجادهات الحديثة في تدريس العلوم اكساب المهارات المعلوماتية ويقصد بها دهنا ليس فقط الحصول على المعلومات الضخمة داخل قواعد بيانات النترنت بل إكساب مهارات البحث والنتقاء والتفكير في الكلمات التساتسية للمواضيع وغيردها مما يجعل المتعلم الصغير يقف موقف الباحث الكبير التعامل مع المتعلمين وفق فروقاتهم الفردية وكثيرًا ما يتحدث التربويون عن دهذه الفوارق لكنهم قليلً ما يضعون حلولً لها
ومن خلل النترنت متعددة المشارب والوتسائل يمكن التعامل مع فوارق المتعلمين حيث إن التنوع في عرض التعلم من أفضل ما يناتسب الفروق الفردية وإذا ما فكرت المؤتسسات التربوية في توظيف النترنت في تدريس العلوم أصبح لزام اً عليها أن تفكر قبل ذلك في تحسين أو تغيير تدريس العلوم الجامد الذي ينظر إلى المتعلمين كأنهم وعاء يحفظ وإلى المعلمين كأنهم مخزون ينقل فالمتعلم يجب أن يكون دهدفا ً أتساتسيا ً من التدريس ومحوراً للعملية التعليمية ل خشادهداً ومتفرجا ً وموقعا ً عليه فحسب
-9طريقة التعلم التعاوني : مفهوم التعلم التعاوني دهو /تحويل التعليم من مجرد تلقي من المعلم إلى قضية مشاركة بين المتعلمين . دهو /نوع من التعليم يتيح الفرصة لمجموعة من المتعلمين ل تقل عن أثنين ول تزيد عن تسبعة بالتعليم من بعضهم البعض داخل مجموعات يتعلمون من خللها بطريقة اجتماعية أدهدافاً وخبرات تعليمية تؤدي بهم في النهاية إلى بلوغ الهدف من الدرس . دهو /التعلم ضمن مجموعات صغيرة من الطلب ) 6-2طلب( بحيث يسمح للطلب بالعمل تسويا ً وبفاعلية، ومساعدة بعضهم البعض لرفع مستوى كل فرد منهم وتحقيق الهدف التعليمي المشترك.
ويقوم أداء الطلب بمقارنته بمحكات معدة مسبقاً لقياس مدى تقدم افراد المجموعة في أداء المهمات الموكلة اليهم. وتتميز المجموعات التعلمية التعاونية عن غيردها من أنواع المجموعات بسمات وعناصر أتساتسية نناقشها فيما يلي، فليس كل مجموعة دهي مجموعة تعاونية ،فمجرد وضع الطلب في مجموعة ليعملوا معا ً ل يجعل منهم مجموعة تعاونية )جونسون وجونسون ودهولبك.(1995 ،
التعلم والتعليم "التعلم /دهو مجهود خشخصي ونشاط ذاتي يصدر عن المتعلم نفسه وقد يكون كذلك بمعونٍة من المعلم وارخشاده" )الخليلة واللبابيدي ،ص ص 1990 ،10-9 التعليم /دهو مجرد مجهود خشخصي لمعونة خشخص آخر على التعلم .والتعليم عملية حفٍز واتستثارٍة لقوى المتعلم العقلية ونشاطه الذاتي وتهيئة الظروف المناتسبة التي تمكن المعلم من التعلم .كما أن التعليم الجيد يكفل انتقال أثر التدريب والتعلم وتطبيق المبادئ العامة التي يكتسبها المتعلم على مجالت أخرى ومواقف مشابهة" )الخليلة واللبابيدي ،ص 1990 ،10
أنواع التعلم يوجد ثلثة أنواع من التعلم ودهي
التعلم الفردي والتعلم التنافسي والتعلم التعاوني
التعلم الفردي يتدرب الطلب على العتماد على انفسهم لتحقيق أدهداف تعليمية تتناتسب مع قدراتهم واتجادهاتهم وغير مرتبطة بأقرانهم من الطلب .ويدخل ضمن دهذا النوع من التعلم مايسمى بالتعلم الذاتي ويتم تقويم الطالب في دهذا النوع من التعلم وفق محكات موضوعة مسبقا ُ )جونسون وجونسون ودهولبك1995 ، وفي دهذا النوع من التعلم تتاح الفرصة للطالب للعمل بشكل فردي لتحقيق أدهدافه الخاصة وفي ضوء قدراته الخاصة ويتحدد مدى قربه أو بعده من معايير المتياز التي حددت بشكل مسبق )جونسون وجونسون1998 ،
التعلم التنافسي يتنافس الطلب فيما بينهم لتحقيق دهدف تعليمي محدد يفوز بتحقيقه طالب واحد أو مجموعة قليلة ويتم تقويم الطلب في التعلم التنافسي وفق منحنى مدرج من الفضل إلى التسواء )جونسون وجونسون ودهولبك1995 ،
التعلم التعاوني يعد الطلب بحيث يعملون مع بعضهم البعض داخل مجموعات صغيرة ،ويساعد كل منهم الخرلتحقيق دهدف
تعليمي مشترك ووصول جميع افراد المجموعة إلى مستوى التقان .ويتم تقويم أداء مجموعة الطلب وفق محكات موضوعة مسبقا ً )جونسون وجونسون ودهولبك1995 ،
ميزات التعلم التعاوني أثبتت الدراتسات والبحاث النظرية والعملية فاعلية التعلم التعاوني .وأخشارت تلك الدراتسات إلى أن التعلم التعاوني يساعد على التالي: • ) (1رفع التحصيل الكاديمي ) (2التذكر لفترة أطول ) (3اتستعمال أكثر لعمليات التفكير العلي ) (4زيادة الخذ بوجهات نظر الخرين ) (5زيادة الدافعية الداخلية ) (6زيادة العلقات اليجابية بين الفئات غير المتجانسة ) (7تكوين مواقف أفضل تجاه المدرتسة ) (8تكوين مواقف افضل تجاه المعلمين ) (9احترام أعلى للذات ) (10مساندة اجتماعية أكبر ) (11زيادة التوافق النفسي اليجابي ) (12زيادة السلوكات التي تركز على العمل ) (13اكتساب مهارات تعاونية أكثر )جونسون وجونسون ودهولبك.(1995 ، • ) (14زيادة دافعية المتعلم لتعليم العلوم – نظراً لمشاركته ومسادهمته الفعلية في الدرس . ) (15خشعور المتعلم بالنجاز الذاتي . ) (16تنمية الروح التنافسية بين التلميذ كمجموعات وليس كأفراد . ) (17يتيح لهم فرصة المناقشة والحوار . ) (18تهذب تسلوك المتعلمين وبناء أخلق اجتماعية مرغوبة – ) (19تعوض عن نقص المكانات والجهزة المعملية . ) (20النمو الجتماعي للمتعلم – كالقدوة على التصال والحديث وإبداء الرأي .
من عيوب التعليم التعاوني : -1 .1ل يتعمق في المادة العلمية . -2 .2قد يكون تسبباً لضياع الوقت – لن التلميذ قد يكثرون من التسئلة . -3 .3قد يكون تسبباً لتقطيع المعلومات وبعثرتها – لخشتراك أكثر من تلميذ في الجابة . -4 .4قد يكون تسبباً لعدم تحقيق الدهداف الخاصة بالدرس – لطالة المعلم في الجابة أو الخروج عن الموضوع المقرر . -5 .5يحتاج معلمين ذوي مهارات عالية في ضبط الفصل .
عوائق التعلم التعاوني عدم حصول المعلمين على التدريب الكافي لتستخدام التعلم التعاوني حيث يفضل جونسون وجونسون ودهولبك )1995 "فترة ثلث تسنوات لتدريب المعلم على كيفية اتستخدام التعلم التعاوني بشكل فاعل )ص. 15:1 ضيق مساحة الصفوف مع كثرة أعداد الطلب في الصف الواحد )المقبل،(2000 ، يضاف إلى ذلك نوع أثاث الفصل من الكراتسي والطاولت
خطوات تنفيذ التعليم التعاوني : -1يقوم المعلم بتقسيم الفصل إلى مجموعات صغير ويعيين رئيسا لكل مجموعة -2يقدم المعلم مقدمة بسيطة عن موضوع الدرس والمهام المناطة بكل مجموعة
قد يكون الموضوع لجميع المجموعات موحداً أويجزء موضوع الدرس بين المجموعات. -3تقوم كل مجموعة بتقسيم العمل ) الدرس ( على أفراددها . -4تخلص كل مجموعة إلى النتائج المطلوبة ويقدمها رئيس المجموعة للمعلم . -5يقدم المعلم ملخصاً للنتائج التي توصلت إليها كل مجموعة عبارة عن ملخص الدرس .
العناصر التساتسية للتعلم التعاوني العتماد المتبادل اليجابي يعتبر دهذا العنصر من أدهم عناصر التعلم التعاوني. فمن المفترض أن يشعر كل طالب في المجموعة أنه بحاجة إلى بقية زملئه وليدرك أن نجاحه أو فشله يعتمد على الجهد المبذول من كل فرد في المجموعة فأما ان ينجحوا تسويا ً أو يفشلوا تسويًا. ويبنى دهذا الشعور من خلل وضع دهدف مشترك للمجموعة بحيث يتأكد الطلب من تعلم جميع اعضاء المجموعة. كذلك يمكن من خلل المكافاءت المشتركة لعضاء المجموعة يتم بناء الشعور بالعتماد المتبادل و ذلك كأن يحصل كل عضو في المجموعة على نقاط إضافية عندما يحصل جميع العضاء على نسبة أعلى من النسبة المحددة بالختبار كما أن المعلومات والمواد المشتركة وتوزيع الدوار جميعها تساعد على العتماد المتبادل اليجابي بين افراد المجموعة
)جونسون وجونسون ودهولبك1995 ،
المسؤولية الفردية والمسؤولية الزمرية كل عضو من أعضاء المجموعة مسؤول بالتسهام بنصيبة في العمل والتفاعل مع بقية افراد المجموعة بايجابية ،وليس له الحق بالتطفل على عمل الخرين كما أن المجموعة مسؤولة عن اتستيعاب وتحقيق أدهدافها وقياس مدى نجاحها في تحقيق تلك الدهداف وتقييم جهود كل فرد من أعضائها وعندما يقيم أداء كل طالب في المجموعة ثم تعاد النتائج للمجموعة تظهر المسؤولية الفردية كما يمكن اختيار أعضاء المجموعة عشوائياً واختباردهم خشفوياً إلى جانب إعطاء اختبارات فردية للطلب ،والطلب منهم كتابة وصف للعمل أو أداء اعمال معينه كل بمفرده ثم احضاردها للمجموعة ولكي يتحقق الهدف من التعلم التعاوني على أعضاء المجموعة مساعدة من يحتاج من أفراد المجموعة إلى مساعدة إضافية لنهاء المهمة وبذلك يتعلم الطلب معاً لكي يتمكنوا من تقديم أداء افضل في المستقبل كأفراد )جونسون وجونسون ودهولبك1995 ،
التفاعل المعزز وجها ً لوجه
يلتزم كل فرد في المجموعة بتقديم المساعدة والتفاعل اليجابي وجها ً لوجه مع زميل آخر في نفس المجموعة. والخشتراك في اتستخدام مصادر التعلم وتشجيع كل فرد للخر وتقديم المساعدة والدعم لبعضهم البعض يعتبر تفاعلً معززاً وجها ً لوجه من خلل التزامهم الشخصي نحو بعضهم لتحقيق الهدف المشترك .ويتم التأكد من دهذا التفاعل من خلل مشادهدة التفاعل اللفظي
الذي يحدث بين افراد المجموعة وتبادلهم الشرح والتوضيح والتلخيص الشفوي )جونسون وجونسون ودهولبك" .(1995 ،ول يعتبر التفاعل وجهاً لوجه غاية في حد ذاته بل دهو وتسيلة لتحقيق أدهداف دهامة مثل :تطوير التفاعل اللفظي في الصف ،وتطوير التفاعلت اليجابية بين الطلب التي تؤثر إيجابياً على المردود التربوي )جونسون وجونسون ،ص. 1998 ،33
المهارات البين خشخصية والرمزية في التعلم التعاوني يتعلم الطلب المهام الكاديمية الى جانب المهارات الجتماعية اللزمة للتعاون مثل مهارات القيادة واتخاذ القرار وبناء الثقة وإدارة الصراع .ويعتبر تعلم دهذه المهارات ذو أدهمية بالغة لنجاح مجموعات التعلم التعاوني )جونسون وجونسون ودهولبك1995 ،
معالجة عمل المجموعة يناقش ويحلل افراد المجموعة مدى نجاحهم في تحقيق ادهدافهم ومدى محافظتهم على العلقات الفاعلة بينهم لداء مهماتهم ومن خلل تحليل تصرفات افراد المجموعة اثناء اداء مهمات العمل يتخذ افراد المجموعة قراراتهم حول بقاء واتستمرارالتصرفات المفيدة وتعديل التصرفات التي تحتاج إلى تعديل لتحسين عملية التعلم )جونسون وجونسون ودهولبك1995 ،
أنواع التعلم التعاوني
المجموعات التعلمية التعاونية الرتسمية المجموعات التعلمية التعاونية الرتسمية دهي "مجموعات قد تدوم من حصة صفية واحدة إلى عدة اتسابيع ويعمل الطلب فيها معاً للتأكد من أنهم وزملءدهم في المجموعة قد أتمو بنجاح المهمة التعلمية التي أتسندت إليهم وأي مهمة تعلمية في أي مادة دراتسية لي منهاج يمكن أن تبنى بشكل تعاوني .كما أن أية متطلبات لي مقرر أو مهمة يمكن أن تعاد صياغتها لتتلئم مع المجموعات التعلمية التعاونية الرتسمية )جونسون وجونسون ودهولبك ،ص1995 ،9:1 .
المجموعات التعلمية التعاونية غير الرتسمية المجموعات التعلمية التعاونية غير الرتسمية تعرف "بأنها محموعات ذات غرض خاص قد تدوم من بضع دقائق إلى حصه صفية واحدة ويستخدم دهذا النوع من المجموعات أثناء التعليم المباخشرالذي يشمل أنشطة مثل محاضرة، تقديم عرض ،أو عرض خشريط فيديو بهدف توجيه انتباه الطلب إلى المادة التي تسيتم تعلمها ،وتهيئة الطلب نفسيا ً على نحو يساعد على التعلم ،والمساعدة في وضع توقعات بشأن ما تسيتم دراتسته في الحصة ،والتأكد من معالجة الطلب للمادة فكرياً وتقديم غلق للحصة )جونسون وجونسون ودهولبك ،ص ص،10:1-9:1 . 1995
المجموعات التعلمية التعاونية التساتسية
المجموعات التعلمية التعاونية التساتسية دهي "مجموعات طويلة الجل وغير متجانسة وذات عضوية ثابتة وغرضها الرئيس دهو أن يقوم أعضاؤدها بتقديم الدعم والمساندة والتشجيع الذي يحتاجون إليه لحراز النجاح الكاديمي إن المجموعات التساتسية تزود الطالب بالعلقات الملتزمة والدائمة ،وطويلة الجل والتي تدوم تسنة على القل وربما تدوم حتى يتخرج جميع أعضاء المجموعة )جونسون وجونسون ودهولبك ،ص1995 ،10:1 .
دور المعلم في التعلم التعاوني دور المعلم في التعلم التعاوني دهو دور الموجه ل دور الملقن وعلى المعلم ان يتخذ القرار بتحديد الدهداف التعلمية وتشكيل المجموعات التعلمية كما أن عليه خشرح المفادهيم والتستراتيجيات التساتسية ومن ثم تفقد عمل المجموعات التعليمية وتعليم الطلب مهارات العمل في المجموعات الصغيرة وعليه أيض اً تقييم تعلم الطلب المجموعة باتستخدام أتسلوب تقييم محكي المرجع ويشتمل دور المعلم في المجموعات التعلمية التعاونية الرتسمية على خمسة أجزاء ودهي )جونسون وجونسون ودهولبك1995 ،
اتخاذ القرارات تحديد الدهداف التعليمية والكاديمية على المعلم أن يحدد المهارات التعاونية والمهام الكاديمية التي يريد أن يحققها الطلب في نهاية الفترة من خلل عمل المجموعة
وعليه أن يبدا بالمهارات والمهمات السهلة )جونسون وجونسون ودهولبك1995 ،
تقرير عدد أعضاء المجموعة يقرر المعلم عدد الطلب في المجموعة الواحدة ،والى أن يتقن الطلب مهارات التعاون على المعلم أن يبدأ بتكوين مجموعات صغيرة من طالبين أو ثلثة ثم يبدأ بزيادة العدد حين يتدرب الطلب على مهارات التعاون إلى أن يصل العدد تستة طلب في المجموعة الواحدة)جونسون وجونسون ودهولبك1995 ،
تعيين الطلب في مجموعات
يعين المعلم طلب المجموعة عشوائيًا .على أن المجموعات غير المتجانسة أفضل وأكثر قوة من المجموعات المتجانسة. فعلى المعلم اختيار طلب المجموعة من فئات الطلب المختلفة ولتكن قدراتهم ومستوياتهم
الكاديمية مختلفة أيضًا)جونسون وجونسون ودهولبك1995 ،
ترتيب غرفة الصف
لكي يكون التواصل البصري تسه ً ل ،على المعلم توزيع الطلب داخل غرفة الصف
بحيث يجلس طلب كل مجموعة متقاربين في مقاعددهم )جونسون وجونسون ودهولبك، 1995
التخطيط للمواد التعليمية عندما يشترك طلب المجموعة الواحدة في مصدر تعلم واحد أو تتوزع أجزاء المصدر الواحد-إن أمكن
بين طلب المجموعة الواحدة يتحقق دهدف من أدهداف التعلم التعاوني .لذلك يحسن بالمعلم أن يعطي على تسبيل المثال ورقة واحدة يشترك بها كل أفراد المجموعة أو يجزء المادة ويوزعها بين أعضاء المجموعة بحيث يتعلم كل طالب جزء ويعلمه بقية المجموعة )جونسون وجونسون ودهولبك1995 ،
تعيين الدور لضمان العتماد المتبادل تعيين الدوار بين أفراد المجموعة الواحدة يعزز العتماد المتبادل اليجابي بينهم فعلى المعلم توزيع الدوار بين طلب المجموعة الواحدة لكي يضمن أن يقوم الطلب بالعمل تسوياً حيث كل طالب يسهم بدوره كأن يكون قارئ أو مسجل أو مسؤول عن المواد ودهكذا )جونسون وجونسون ودهولبك1995،
إعداد الدروس خشرح المهمة الكاديمية يتمثل دور المعلم بالعداد للدرس التعاوني ،وعليه توضيح الدهداف في بداية الدرس وخشرح المهمة الكاديمية للطلب لكي يتعرفوا على العمل المطلوب منهم أدائه .ويعرف المعلم المفادهيم التساتسية ويربطها مع خبراتهم السابقة ويشرح المعلم اجراءات الدرس ويضرب المثلة ويطرح التسئلة للتأكد من فهمهم للمهمة الموكلة إليهم )جونسون وجونسون ودهولبك1995 ،
بناء العتماد المتبادل اليجابي العتماد المتبادل اليجابي من أدهم أتسس التعلم التعاوني فبدونه ليوجد تعلم تعاوني وعلى المعلم خشرح وتوضيح أن على الطلب أن يفكروا بشكل تعاوني وليس فردي، ويشعردهم بأنهم يحتاجون إلى بعضهم البعض .فيشرح لهم مهماتهم الثلث لضمان العتماد المتبادل اليجابي ودهي مسؤولية كل فرد لتعلم المادة المسندة إليه ،ومسؤولية التأكد من أن جميع أعضاء المجموعة تعلموا ماأتسند اليهم من مهام ،ومسؤولية التأكد من تعلم جميع طلب الصف لمهامهم بنجاح والعتماد المتبادل اليجابي يكون عن طريق تحقيق الهدف المشترك ،و الحصول على المكافاءة المشتركة ،والمشاركة باتستخدام المصادر والدوات ،وتشجيع افراد المجموعة بعضهم البعض )جونسون وجونسون ودهولبك1995 ،
بناء المسؤولية الفردية يجب أن يشعر كل فرد من افراد المجموعة بمسؤوليته الفردية لتعلم المهام والمهارات الكاديمية المسندة للمجموعة. كما أن عليه مساعدة أعضاء المجموعة الخرين والتعاون والتفاعل معهم ايجابيا ً ويتم التأكد من قيام الفراد بمسؤلياتهم عن طريق اختيار أعضاء المجموعة عشوائيا ليشرحوا الجابات ،وإعطاء اختبارات تدريبية فردية ،والطلب من الفراد بأن يحرروا العمال الكتابية
لبعضهم البعض ،وأن يعلموا بقية افراد المجموعة ما تعلموه ،واتستخدام ما تعلموه في مواقف مختلفة)جونسون وجونسون ودهولبك1995،
بناء التعاون بين المجموعات
من مهام المعلم أيض ًا ،تعميم النتائج اليجابية للتعلم التعاوني على الصف بأكمله. وعلى المعلم بناء التعاون بين المجموعات في الصف الواحد عن طريق وضع أدهداف للصف بأكمله إضافة للدهداف الفردية والزمرية ،وإعطاء علمات إضافية إذا حقق الصف بأكمله محكا ً للتفوق تم وضعه مسبقًا. كذلك عندما تنتهي مجموعة ما من عملها يطلب المعلم من المجموعة البحث عن مجموعة أخرى انجزت عملها ومقارنة نتائجها وإجاباتها بما توصلت إليه المجموعة الخرى .ومن الممكن أيضا ً الطلب من المجموعة التي انهت مهامة البحث عن مجموعة لم تنه عملها بعد ومساعدتها لنجاز مهامها )جونسون وجونسون ودهولبك1995 ،
خشرح محكات النجاح يبني المعلم ادوات تقويمه للطلب على أتساس نظام محكي المرجع .فالطلب يحتاجون معرفة مستوى الداء المطلوب المتوقع منهم .فالمعلم قد يضع محكات الداء بتصنيف عمل الطلب حسب مستوى الداء .فمثلً من يحصل على %90أو أكثر من الدرجة النهائية يحصل على تقدير "أ" ،ومن يحصل
على علمة %80إلى %89يحصل على تقدير "ب" ول تعتبر المجموعة أنهت عملها إل إذا حصل جميع أفراددها على .%85كذلك من الممكن وضع المحك على أتساس التحسن في الداء عن التسبوع الماضي أو الحصة الماضية ،ودهكذا .وقد يضع المعلم المحك "أن يظهر جميع أفراد المجموعة إتقانهم للمادة ،ومن الفضل تحديد مستوى التقان ،كأن يكون بنسبة %95أو أكثر )جونسون وجونسون ودهولبك1995 ،
تحديد النماط السلوكية المتوقعه
على المعلم تعريف "التعاون" تعريفا ً إجرائياً بتحديد أنماط السلوك المرغوبة والملئمة لمجموعات التعلم التعاونية
فهناك أنماط تسلوكية ابتدائية مثل البقاء في المجموعة وعدم التجول داخل الصف، والهدوء ،واللتزام بالدور وعندما تبدأ المجموعة بالعمل فيتوقع من كل فرد من أفراد المجموعة مايلي خشرح كيفية الحصول على الجابة ربط مايتعلمه حالياً بخبراته السابقة فهم المادة والموافقة على مايطرح من إجابات تشجيع الخرين على المشاركة والتفاعل يستمع جيداً لبقية افراد المجموعة ليغير رأيه إل عندما يكون مقتنعا ً منطقيا ً يتقد الفكار وليس الخشخاص)جونسون وجونسون ودهولبك1995 ، •
تعليم المهارات التعاونية على المعلم أن يعلم الطلب المهارات التعاونية بعد أن يعتادوا على العمل ضمن المجموعات
• •
• •
•
يختار المعلم إحدى المهارات التعاونية التي يرى أنهم يحتاجونها ويعرفها بوضوح ثم يطلب من الطلب عبارات توضح اتستخدام دهذه المهارة ،ويشجع الطلب على اتستخدامها كل مارأى تسلوك يدل على اتستخدام تلك المهارة حتى يؤدودها بصورة ذاتية ودهكذا يعلم مهارة أخرى ويلحظ السلوك الدال عليها ويمتدح الطلب على أداءدها، مع الخذ بعين العتبار التشجيع ،وطلب المساعدة ،والتلخيص ،والفهم )جونسون وجونسون ودهولبك1995 ،
التفقد والتدخل
ترتيب التفاعل وجها ً لوجه على المعلم أن يتأكد من أنماط التفاعل والتبادل اللفطي وجها ً لوجه بين الطلب من خلل وجود التلخيص الشفوي ،وتبادل الشرح والتوضيح)جونسون وجونسون ودهولبك1995 ،
تفقد تسلوك الطلب يتفقد المعلم عمل المجموعات من خلل التجوال بين الطلب أثناء إنشغالهم بأداء مهامهم وملحظة تسلوكهم وتفاعلهم مع بعضهم البعض وفيما إذا كانوا قد فهموا ماأوكل لهم من مهام، وكيفية اتستخدامهم للمصادر والدوات .ويقوم المعلم على ضوء ذلك بأعطاء تغذية راجعة
وتشجيع التستخدام الجيد للمهارات واتقان المهام الكاديمية )جونسون وجونسون ودهولبك1995 ،
تقديم المساعدة لداء المهمة على ضوء مايلحظه المعلم أثناء تفقده لداء الطلب وعند إحساتسه بوجود مضكلة لديهم في أداء المهمة الموكلة إليهم يقدم المعلم توضيحاً للمشكلة وقد يعيد التعليم أو يتوتسع فيما يحتاج الطلب لمعرفته )جونسون وجونسون ودهولبك1995 ،
التدخل لتعليم المهارات التعاونية في حال وجود مشكلة لدى الطلب في التفاعل فيما بينهم ،يستطيع المعلم أن يتدخل بأن يقترح إجراءات أكثر فاعلية )جونسون وجونسون ودهولبك1995 ،
التقييم والمعالجة تقييم تعلم الطلب يعطي المعلم اختبارات للطلب ،ويقيم أداء الطلب وتفاعلهم في المجوعة على أتساس التقييم المحكي المرجع. كما يمكن للمعلم الطلب من الطلب أن يقدموا عرضاً لما تعلموه من مهارات ومهام. وللمعلم أن يستخدم أتساليب تقييم مختلفة ،كما يستطيع أن يشرك الطلب في تقييم مستوى تعلم بعضهم بعضا ومن ثم تقديم تصحيح وعلج فوري لضمان تعلم جميع افراد المجموعة إلى أقصى حد ممكن)جونسون وجونسون ودهولبك، 1995
معالجة عمل المجموعة يحتاج الطلب إلى تحليل تقدم أداء مجموعتهم و مدى اتستخدامهم للمهارات التعاونية .وعلى المعلم تشجيع الطلب افرادًا أو مجموعات صغيرة أو الصف بأكملة على معالجة عمل المجموعة وتعزيز المفيد من الجراءات والتخطيط لعمل افضل كما على المعلم تقديم تغذية راجعة وتلخيص الخشياء الجيدة التي قامت المجموعة بأدائها )جونسون وجونسون ودهولبك1995 ،
تقديم غلقا ً للنشاط يقوم المعلم بتشجيع الطلب على تبادل الجابات والوراق وتلخيص النقاط الرئيسية في الدرس لتعزيز التعلم كما يشجع الطلب على طرح التسئلة على المعلم .وفي نهاية الدرس يجب أن يكون الطلب قادرين على تلخيص ماتعلموه ومعرفة المواقف التعلمية المستقبلية التي يستخدمون فيها ما تعلموه )جونسون وجونسون ودهولبك.1995 ، • الخلصة دهناك ثلثة أنواع من التعلم ذات أدهداف وأتساليب تعلم وطرق تدريس وتقويم مختلفة. • التعلم الفردي ويستخدم لتحقيق أدهداف خاصة بالطالب حسب قدراته واحتياجاته ويستخدم التقويم محكي المرجع لقياس أداء الطالب. •
والتعليم التنافسي دهدفها تصنيف الطلب من الفضل إلى التسواء تحصيلً ويستخدم التقويم معياري
•
•
•
المرجع لتصنيف الطلب حسب المنحنى الطبيعي .والتعلم التعاوني ويشمل تعلم مهارات تعاونية واجتماعية إلى جانب المهام الكاديمية ويستخدم التقويم المحكي المرجع لقياس مدى اتقان الطلب للمهارات التعاونية والمهام الكاديمية .وقد أثبتت الدراتسات التجريبية والنظرية تفوق الطلب أكاديميا ً حينما يعملون •
•
في مجموعات تعاونية مقارنة بالتعلم الفردي والتعلم التنافسي.
وعلى كل دهنالك بعض العوائق لتستخدام التعلم التعاوني يجب تذليلها حتى نحصل على النتائج المرجوة للتعلم. ومن أدهم العوائق من وجهة نظري عدم حصول المعلمين على التدريب الكافي على اتستخدام التعلم التعاوني.
•
•
•
حيث أن دهذا النوع من التعلم يتطلب مهارات وقدرات يمكن أن يتقنها المعلم بعد التدريب والتستخدام المتكرر لهذا النوع من التعلم .كذلك اثبتت الدراتسات أن ضيق الصفوف الدراتسية و كثرة أعداد الطلب في الفصل من عوائق اتستخدام التعلم التعاوني.
المراجع ♣ جونسون ،ديفيد و جونسون ،روجر و دهولبك ،إديث جونسون.(1995) . التعلم التعاوني .ترجمة مدارس الظهران الدهلية .الظهران ،السعودية :مؤتسسة التركي للنشر والتوزيع ♣ المقبل ،عبدا.(2000) . اثر برنامج تحسين أداء المعلم على تدريس رياضيات الصفوف 12-7من حيث المنهج والتقنية والتقويم) .اطروحة دكتوراة غير منشورة ،جامعة أودهايو2000 ، ♣ جونسون ،ديفيد و جونسون ،روجر.(998) .
التعلم الجماعي والفردي :التعاون والتنافس والفردية) .ترجمة( رفعت محمود بهجت .القادهرة ،مصر :عالم الكتب ♣ الخليلة ،عبدالكريم و اللبابيدي ،عفاف.(1990) . طرق تعليم التفكير للطفال .الردن ،عمان :دار الفكر د .عبد ا بن صالح المقبل "التعلم التعاوني