Em_

Page 1

‫ثورة الكائنات الحية الدقيقة‬ ‫إلنقاذ كوكب األرض‬

‫إعداد الباحث ‪ /‬وليد حسان األشوح‬ ‫اإلدارة المركزية إلقليم شرق الدلتا‬ ‫ادارة التربة و التشجير‬


‫مقدمة‬ ‫توقعت دراسة حديثة نشرتها مجلة "طبيعة ان مساحة الطرق الجديدة حول االرض ستزداد ‪ 52‬كيلومترا‬ ‫على االقل من االن وحتى العام ‪ 5222‬ومعظمها في البلدان النامية‪.‬‬ ‫هذا السباق على الزفت في العالم (اكثر من ‪ 022‬مرة من دائرة االرض) لم يسبق له مثيل في تاريخ هذه‬ ‫البسيطة وعلى حساب تربتها ومساحاتها الخضراء وعلى حساب االمن الغذائي العالمي‪.‬‬ ‫وتوقعت الدراسة ان تزيد مساحة الطرق العام ‪ 5222‬اكثر من ‪ %02‬عن المساحة التي وصلت اليها العام‬ ‫‪ ، 5202‬وهذا يعني ان كوكبنا الصغير قادم على كارثة مزدوجة‪ ،‬زيادة في استخدام السيارات واالنبعاثات‬ ‫وتناقص كبير في التربة والمساحات الخضراء‪.‬‬ ‫ال تحمل الدراسة الطرق الم سؤولية وحدها فهي تتحدث ايضا عن استخراج الموارد الطبيعية وقطع االشجار‬ ‫وصناعة الخشب واستخراج النفط والغاز والمعادن ومتطلبات التبادل التجاري والبحث عن الطاقة‪...‬الخ‬ ‫وتتوقع الدراسة ان تحصل ‪ %02‬من عمليات شق الطرق في البلدان النامية وال سيما في المناطق الغنية‬ ‫بال تنوع البيولوجي المميز والفريد وحيث النظم االيكولوجية تؤمن معظم الخدمات الحياتية للبشرية‪.‬‬ ‫ويعتبر التقرير ان اخطر هذه الطرق سيتم شقها في اماكن مهددة اصال كغابات األمازون وحوض الكونغو‬ ‫او في االحراج الصغيرة المقطعة أصال‪ ،‬كما هي الحال في لبنان‪.‬‬ ‫كل ذلك سيحصل في وقت تتوقع تقارير الفاو ان يتضاعف الطلب على الغذاء في الفترة نفسها اي منتصف‬ ‫القرن (العام ‪)5222‬‬ ‫ما كان هناك من داع لتعيّن األمم المتحدة تاريخ ‪ 2‬كانون األول يوماً عالمياً للتربة‪ ،‬وعام ‪ 5202‬سنة‬ ‫دولية للتربة‪ ،‬لكي يعرف العالم أهمية التربة وخطورة تدهور حالتها في العالم‪.‬‬


‫كما ال يفترض ان ننتظر أيضاً لكي يصدر تقرير "حالة موارد التربة العالمية"‪ ،‬للمرة األولى كدراسة‬ ‫شاملة‪ ،‬في ‪ 2‬كانون األول عام ‪ ، 5202‬لكي يعرف العالم حجم الكارثة التي تنتظر البشرية من جراء تراجع‬ ‫أحوال التربة لناحية التلوث وتهديد األمن الغذائي العالمي‪.‬‬ ‫وتشمل التوصيات الصادرة عن مؤتمر الشراكة العام تنفيذ جملة تنظيمات قوية ورصد استثمارات موازية‬ ‫لها من قبل الحكومات‪ ،‬ضماناً لإلدارة المستدامة للتربة وعلى نحو يساهم بفعالية في القضاء على الجوع‬ ‫وانعدام األمن الغذائي والفقر‪.‬‬ ‫تعتبر التربة األساس إلنتاج الغذاء واألعالف والوقود واأللياف ‪ ...‬وبدونها ال يمكننا أن نضمن الحياة على‬ ‫وجه األرض؛ وحيثما تُفقَد التربة ال يمكن تجديدها وفق جدول زمني بشري‪ ،‬ولذا فإن تصاعد المعدل الحالي‬ ‫لتدهور التربة يهدد قدرة األجيال المقبلة على تلبية احتياجاتها‪.‬‬ ‫وتقول الخبيرة ماريا هيلينا سيميدو‪ ،‬نائب المدير العام لمنظمة "فاو" ‪ ":‬وهذا هو الدافع وراء إقرار خطط‬ ‫العمل العالمية لالستخدام المستدام للتربة وحمايتها كإنجاز رئيسي‪ .‬لكننا ال يمكن أن نتوقف هنا‪ ،‬ونحتاج‬ ‫إلى التزامات من البلدان والمجتمع المدني بغية تحويل المخططات إلى إجراءات‪ .‬وهذا يتطلب إرادة سياسية‬ ‫واستثمارات إلنقاذ موارد التربة الثمينة التي يعتمد عليها جل إنتاجنا من الغذاء‪".‬‬ ‫بينما تتيح بعض أجزاء من أفريقيا وأميركا الجنوبية مجاالً ممكناً للتوسع الزراعي وفقاً لمنظمة "فاو"‪ ،‬إال‬ ‫إن النمو السكاني العالمي المتوقع أن يتجاوز ‪ 0‬مليارات نسمة بحلول عام ‪( 5222‬مما سيؤدي إلى زيادات‬ ‫نسبتها ‪ 02‬في المئة في الطلب على الغذاء والعلف واأللياف) سوف يلقي بمزيد من الضغوط على موارد‬ ‫التربة المتاحة وفيما يفوق التوقعات المقدّرة‪.‬‬ ‫ويعاني نحو ‪ 33‬في المئة من رقعة التربة الكلية تدهوراً يتراوح "بين المعتدل والحاد" بسبب التلوث‬ ‫العام‪ ،‬والتآكل‪ ،‬ونضوب المغذيات‪ ،‬والحموضة‪ ،‬والملوحة‪ ،‬والتدمّك‪ ،‬واإلجهاد‪ ،‬والتلوث الكيميائي‪.‬‬ ‫وتنعكس األضرار التي تلحق بالتربة على سبل المعيشة‪ ،‬وخدمات النظم االيكولوجية‪ ،‬واألمن الغذائي‪،‬‬ ‫ورفاهية اإلنسان سواء بسواء‪.‬‬ ‫وإذ تتأثر التربة بتغير المناخ‪ ،‬يمكن أن ت ؤدي أيضاً إلى تفاقم سياقه الجاري‪ .‬وعلى سبيل المثال‪ ،‬يمكن‬ ‫لإلدارة المستدامة لموارد التربة أن تؤثر إيجابياً على تغير المناخ من خالل امتصاص الكربون والحد من‬ ‫انبعاث غازات االحتباس الحراري‪ ،‬وكذلك من خالل التخفيف من سياق التصحر الجاري في بعض المناطق‪.‬‬ ‫الضغوط المتصاعدة‬ ‫تعتبر التربة المنتجة في العالم محدودة جداً‪ .‬وهي تواجه ضغوطاً متصاعدة بفعل مختلف االستخدامات مثل‪:‬‬ ‫– زراعة المحاصيل وتطهير األراضي وزيادة استخدام األدوية واألسمدة الكيميائية‪.‬‬


‫– أنشطة التحريج في الغابات‪ ،‬والمراعي الحيوانية بشتى أشكالها‪.‬‬ ‫–التوسع الحضري والزيادة السكانية وإنتاج الطاقة واستخراج المعادن‪.‬‬ ‫األهمية وسبل الحماية‬ ‫ تشكل التربة ما ال يقل عن ربع التنوع البيولوجي الحيوي على صعيد العالم وهي األساس إلنتاج الغذاء‬‫واألعالف والوقود واأللياف‪.‬‬ ‫– تلعب التربة دوراً رئيسياً في توفير إمدادات المياه النقية ودعم القدرة على التكيف المرن ألحداث‬ ‫الفيضانات والجفاف‪.‬‬ ‫– تعتمد الحياة النباتية والحيوانية اعتماداً حاسماً على إعادة تدوير المغذيات األساسية من خالل العمليات‬ ‫الطبيعية للتربة‪.‬‬ ‫– حماية التربة تتطلب إعادة االعتبار الى المخططات التوجيهية لترتيب األراضي وحماية األماكن الزراعية‬ ‫واألحراج ومراقبة األعمال الزراعية المجهدة ومراقبة استخدام الكيميائيات الزراعية على أنواعها وإعادة‬ ‫النظر بعوامل االستثمار لمصلحتها‪.‬‬ ‫لذا توجة العالم الي تكنولوجيا جديدة تسمي التكنولوجيا الحيوية ‪ Biotechnologies‬و المعالجة الحيوية‬ ‫‪Bioremediation‬التي أطلقها االقتصادي الزراعي المجري كارل إيركي سنة ‪0000‬‬ ‫هى عملية اختيار كائن حى ( نبات – كائنات حية دقيقة ) يمكن أن تخلصنا من بعض الملوثات الموجودة فى‬ ‫البيئة المحيطة بنا ماء –هواء –تربة‬


‫ماهي تكنولوجيا ( الكائنات الدقيقة النافعة ) الفعالة ‪:EM‬‬ ‫‪Effective Microorganisms‬‬ ‫الكائنات الدقيقة الفعالة أو ما يختصر بمصطلح )‪ (EM‬هي إحدى أهم التقنيات الشائعة لالستفادة من‬ ‫الميكروبات ( ذات الفائدة ) والتي تستخدم اآلن على نطاق العالم و التي طورها العالم الياباني الدكتور‬ ‫تيرو هيجا حيث تعود ملكية جميع التركيبات والملكية الفكرية وتدار من قبل منظمة بحوث ‪ EMRO‬في‬ ‫أوكيناوا اليابان وهناك مكاتب إقليمية في جميع أنحاء العالم التي تستخدم أشكال مختلفة بما في ذلك‬ ‫الواليات المتحدة األمريكية‪ ،‬أوروبا و كوستاريكا‪ ،‬جنوب أفريقيا‪ ،‬كينيا‪،‬مصر ‪ ،‬و انتشر بسرعة إلى أكثر‬ ‫من ‪ 021‬بلدا منذ إطالقها في عام ‪0892‬وأصبحت منتجات ( الكائنات الدقيقة الفعالة ) متوفرة في‬ ‫األسواق العالمية منذ عام ‪ 0093‬في اليابان وأصبح وجودها شائعا حتى أنها يمكن أن توجد في المتاجر‬ ‫المحلية المنزلية اقليمياً ودولياً‬ ‫وقد لعبت هذه الميكروبات شديدة التكيف دورا هما في عملية التوازن البيئي في األرض من خالل بنائها‬ ‫الفيزيائي المتماسك وقدرتها على التكاثر طبيعيا و أثبتت التجارب الطبية والمعملية إن هذه الميكروبات‬ ‫توجد داخل أجسامنا حيث ت عمل على مساعدة الجسم اإلنساني على الهضم وبالتالي تستطيع االستفادة من‬ ‫وجودها الطبيعي في الحفاظ على صحة جسم اإلنسان‪.‬‬ ‫تأتي مادة ‪ EM‬في شكل سائل محتويةً على كائنات دقيقة ذات نفع مولدة طبيعيا ‪ ،‬ويمكن تصنيف الكائنات‬ ‫الدقيقة في ‪ EM‬بسهولة إلى ثالث مجموعات رئيسية ‪:‬‬ ‫‪ - 0‬بكتيريا حمضية لبنية ‪ ( .‬توجد عامة في األلبان ومشتقاتها)‪.‬‬ ‫‪ - 5‬خميرة ( توجد في الخبز) ‪.‬‬ ‫‪ - 3‬البكتيريا التي تدخل في عمليات التركيب الضوئي‪.‬‬ ‫وظائف الكائنات الدقيقة‬ ‫‪ - 0‬إفراز أنزيمات تقوم بتحليل المواد العضوية المعقدة ومعدنة العناصر الغذائية الموجودة بها أي تحويلها‬ ‫من الصورة العضوية غير الذائبة إلي الصورة المعدنية الذائبة التي يستطيع النبات امتصاصها ‪.‬‬ ‫‪ - 5‬إفراز األحماض التي تقوم بإذابة العناصر المعدنية الموجودة في التربة مثل إذابة أمالح الفوسفات‬ ‫الصخري غير الذائبة وتحويلها إلي أمالح فوسفات ذائبة‪ ،‬وكذلك تحرير عنصر البوتاسيوم وغيره من‬ ‫العناصر المرتبطة بمعادن التربة الزراعية ‪.‬‬ ‫‪ - 3‬إفراز بعض المواد المخلبية ‪ Chelating Agents‬التي تعرف باسم حوامل الحديد ‪Siderophores‬‬ ‫التي تيسر للنباتات امتصاص عنصر الحديد ‪.‬‬


‫‪ - 4‬أكسدة مركبات الكبريت غير الذائبة وتحويلها إلي صورة ذائبة ‪.‬‬ ‫‪ - 2‬تثبيت أزوت الهواء الجوي مما يزيد من محتوي التربة من النيتروجين وكذلك تمثيل ثاني أكسيد‬ ‫الكربون بواسطة البكتريا األوتوتروفية مما يزيد من الكربون العضوي ‪.‬‬ ‫‪ - 0‬تحسين بناء التربة ‪ Soil Structure‬عن طريق تجميع حبيبات التربة بربطها مع بعضها بواسطة‬ ‫خيوط هيفات الفطريات واألكتينوميسيتات أو لصقها بواسطة مواد صمغية لزجة تفرزها الكائنات الدقيقة‪،‬‬ ‫مما يزيد من درجة التهوية في التربة ‪.‬‬ ‫‪ - 7‬تساعد الكائنات الدقيقة علي تكوين الدوبال ‪ Humus‬في التربة الزراعية مما يحسن من خصوبة‬ ‫التربة بوجه عام ‪.‬‬ ‫‪ - 0‬إفراز منظمات النمو النباتية األمر الذي يسرع من معدل نمو النبات ‪.‬‬ ‫‪ - 02‬إفراز مضادات حيوية تثبط نمو بعض الميكروبات الممرضة للنبات ‪.‬‬ ‫‪ - 00‬إمداد التربة بأعداد وفيرة من الكائنات الدقيقة المفيدة تنافس الميكروبات المرضية وتحول دون‬ ‫نشاطها وأصابتها للنبات‪.‬‬ ‫‪ - 05‬تخليق اإلسترات التي لها تأثير طارد للحشرات الضارة‬ ‫‪ - 03‬تكسير الروابط العضوية بين المركبات الكيميائية‬ ‫أنواع ‪- : EM‬‬ ‫‪EM1- 0‬‬ ‫‪EM ceramic- 5‬‬ ‫‪EM pokashi- 3‬‬ ‫‪EM mud ball- 4‬‬ ‫‪EM-X gold- 2‬‬ ‫‪- 0‬مستخلص ‪EM‬‬ ‫‪EM5- 7‬‬


‫المواد المستخدمة في التصنيع ‪EM1‬‬ ‫‪- 0‬موالس‬ ‫‪- 5‬ماء خالي من الكلور‬ ‫‪EM- 3‬‬ ‫‪- 4‬الطاقة الشمسية لتنمية بكتريا التمثيل الضوئي‬ ‫نصائح إكتمال عملية التخمر‬ ‫‪ - 0‬ظهور رقائق من الخميرة البيضاء علي السطح‬ ‫‪ - 5‬صالحيتة لمدة ‪4‬أسابيع بعد تنشيطة‬ ‫‪ - 3‬يحفظ في أوعية بالستيكية‬ ‫‪ - 4‬عدم إستخدام مياة الشرب في عملية التجهيز حيث ان مادة الكلور تقلل من فاعلية الكائنات الدقيقة‬ ‫‪ - 2‬ال تقل درجة حرارة التخمر عن ‪ 0‬درجات مئوية لكي ال تقل فاعلية الكائنات الدقيقة‬ ‫‪ - 0‬عند إستخدامة للرش يفضل ان ‪ 0‬جزء من ‪ EM‬الي ‪022‬جزء ماء‬ ‫‪ EM active - 7‬يكتمل بعد ‪ 7‬أيام‬ ‫‪ - 9‬ال تزيد درجة ‪ PH‬من ‪3.9 :3‬‬


‫إستخدامات ‪EM‬‬ ‫الزراعة‬ ‫‪- 0‬مخصب زراعي‬ ‫‪- 2‬يدخل في صناعة األسمدة العضوية‬ ‫‪- 3‬يدخل في عمل السيالج‬ ‫‪- 4‬زيادة اإلنتاجية من ‪%21:31‬‬ ‫‪- 5‬زيادة مناعة النباتات‬ ‫‪- 6‬زيادة القيمة الغذائية حيث يمد النباتات بفيتامين ‪E-C‬‬ ‫‪- 7‬يمنع ملوحة التربة‬ ‫‪- 9‬يحافظ علي الضغط اإلسموزي للتربة‬ ‫‪- 8‬يحول المعادن الثقيلة الي مركبات معقدة‬ ‫‪- 01‬‬

‫يمنع تكوين ‪Free Radical‬‬

‫‪- 00‬‬

‫زيادة الكائنات الدقيقة النافعة في التربة‬

‫المزارع ( سمكية – حيوانية – داجنة )‬ ‫‪- 0‬يمنع إنتشار رائحة األمونيا‬ ‫‪- 2‬يزيد من مناعة الحيوانات‬ ‫‪- 3‬زيادة في اإلنتاجية‬ ‫‪- 4‬يزيد من القيمة الغذائية للعلف‬ ‫‪- 5‬تحويل الفرشة الي سماد عضوي‬ ‫مياة الشرب و الصرف الصحي‬ ‫‪- 0‬تنقية مياة الشرب‬ ‫‪- 2‬تحويل مياة الصرف الي مياة صالحة لري المحاصيل‬ ‫البناء و التشييد‬ ‫‪- 0‬يزيد من صالبة الخلطة األسمنتية‬ ‫‪- 2‬يمنع الصدأ‬ ‫‪- 3‬يمنع الروائح الناتجة من الدهانات‬ ‫‪- 4‬يقلل من تصاعد الغبار في بيئة العمل‬


‫المنازل‬ ‫‪0‬‬ ‫‪2‬‬ ‫‪3‬‬ ‫‪4‬‬ ‫‪5‬‬ ‫‪6‬‬ ‫‪7‬‬ ‫‪9‬‬ ‫‪8‬‬

‫مذيب للدهون و األوساخ‬‫مطهر للحمامات‬‫يمنع انسداد البالوعات‬‫مبيد حشري‬‫بديل للخميرة‬‫يعمل كخميرة في صناعة الزبادي او المخلل او الخبز‬‫يوضع في الغساالت األوتوماتيك مع ‪ 3/0‬كمية المسحوق‬‫تغسل به الخضراوات للتخلص من اي كائنات دقيقة ممرضة‬‫‪-‬يوضع في مياة اإلستحمام إلعادة استخدامها في الزراعة او التنظيف‬

‫إستخدامات أخري‬ ‫‪- 0‬يمنع تصاعد غاز الديوكسين و الميثان‬ ‫‪- 2‬مكمل غذائي ‪probiotic‬‬ ‫‪- 3‬تطهير حمامات السباحة‬ ‫‪- 4‬تنقية مياة المزارع السمكية و مياة البحار و المحيطات‬ ‫‪- 5‬يزيد من كفاءة عملية التخمر في المكامير و البيوجاز‬ ‫‪- 6‬إذابة بقع الزيت‬ ‫‪- 7‬تحويل الوقود الخام الي وقود حيوي‬ ‫‪- 9‬تحويل البالستيك الي بيوبالستيك‬ ‫‪- 8‬مصانع الجلود‬ ‫يستخدم كعالج للمناعة و السكر و الضغط و أمراض أخري‬ ‫‪- 01‬‬ ‫صناعة الصابون السائل و الصلب‬ ‫‪- 00‬‬ ‫تقليل اإلشعاع النووي‬ ‫‪- 02‬‬ ‫فنادق صديقة للبيئة بإستخدام ‪EM‬‬ ‫‪- 03‬‬


‫وصفات سريعه‬ ‫‪ .0‬مزيج معلقة كبيرة من ‪ EM • 1‬في نصف لتر من الماء والرش في جميع أنحاء المنزل أو في‬ ‫السيارة ‪.‬‬ ‫‪ .5‬غسل كل المالبس الجديدة مع حوالي ‪ 9/0‬إلى ‪ 5/0‬كوب من ‪ EM • 1‬لكل حمولة من الغسيل مع‬ ‫تخفيف الحمولة الي الثلث و النقع اوال لمدة ‪ 02- 2‬دقاقئق‬ ‫‪ .3‬خلط ‪ 5/0‬كوب ‪ EM • 1‬في ‪3‬لتر من منظفات الغسيل السائل و حمامات الجاكوزي‬ ‫‪ 5/0 .4‬كأس ‪ EM • 1‬على النفط الطالء القائم للقضاء على ما يقرب من الروائح من الطالء الجديد‬ ‫ومنع تصاعد المركبات العضوية المتطايرة أثناء مرحلة المعالجة ‪.‬‬ ‫‪ .2‬مزيج ¼ كوب في لتر زجاجة رذاذ لغسيل الزجاج ‪.‬‬ ‫‪ .0‬مزيج ‪ 9/0‬كوب مع منظفات‪.‬األطباق‬ ‫‪ .7‬إضافة ‪ 4/0‬الكأس لغسالة الصحون لمنع البقع من تشكيل ‪.‬‬ ‫‪ .9‬مزيج ¼ كوب في زجاجة لترمن الشامبو أو الصابون السائل ® ‪. EM • 1‬امر جيد للبشرة‪.‬‬ ‫‪ .8‬في عالجات النادي الصحي‪EM-X ® ،‬توضع سيراميك في الماء كجزء من العالج باألشعة دون‬ ‫الحمراء البعيدة ‪ .‬السيراميك تحت الحمراء البعيدة لديها الحرارة اختراق والحفاظ على المياه أكثر‬ ‫دفئا لفترة أطول‬ ‫‪ ® .01‬يمكن أن تضاف إلى مياه تستخدم لنقع اليدين والقدمين للمساعدة في تهدئة تشقق الجلد ‪.‬‬ ‫لألقدام أنه يساعد على القضاء على الروائح القدم ‪.‬‬ ‫‪ .00‬استخدام ® ‪ EM‬في صناعة الصابون يساعد حقا الحفاظ على الجلد ‪.‬كما أنها ال تتراكم في‬ ‫المصارف‪ ،‬والذي يسبب عادة الروائح ‪.‬‬ ‫أيضا األشخاص الذين يستخدمون ® ‪ EM • 1‬كغسول الوجه لمنع حب الشباب‬ ‫‪.02‬‬

‫يطبق مرة واحدة في الشهر بمعدل ‪ 0‬جزء ® ‪EM • 1‬لكل ‪ 01،111‬جزء من الماء‬

‫البرك لمنع نمو الطحالب‬ ‫‪.03‬‬

‫معلقة كبيرة من ‪ EM‬الي ‪ 5‬لتر ماء دافيء لتنظيف السيراميك‬


‫تنظيف المنازل‬ ‫تجهيز ‪EM‬‬

‫لتنظيف البالوعات‬

‫لتنظيف األماكن صعبة التنظيف‬

‫المزارع السمكية‬ ‫غساالت األطباق و األوتوماتيك‬

‫حمامات السباحة‬



Area Asia & Oceania (21 countries)

‫دول تقوم بتصنيع‬EM Australia, Bhutan, Cambodia, China, Hong Kong, India, Indonesia, Japan, Laos, Malaysia, Mongolia, Myanmar, Nepal, New Zealand, North Korea, Pakistan, Philippines, Singapore, South Korea, Sri Lanka, Thailand, Vietnam

Europe & Russia (6 countries)

Netherlands, Germany, Spain, Poland, Russia, Switzerland

Middle East & Africa (13 countries)

Cameroon, Egypt, Ethiopia, Iran, Kenya, Libya, Saudi Arabia, Senegal, South Africa, Sudan, Syria,Tunisia, Yemen,

North & Latin America (16 countries)

Argentine, Belize, Bolivia, Brazil, Chile, Colombia, Costa Rica, Dominican Republic, Ecuador, Guatemala, Uruguay, Mexico, Paraguay, Peru, USA(main land), USA(Hawaii)

Area

‫دول توزع و تستخدم‬EM

Asia & Oceania

Bangladesh, Brunei, Macau, Maldives, Taiwan

Europe & Russia

Andorra, Austria, Belarus, Belgium, Croatia, Cyprus, Finland, France, Georgia, Greece, Hungary, Israel, Italy, Latvia, Lithuania, Norway, Portugal, Slovenia, Sweden, Turkey, UK, Ukraine

Middle East & Africa

Algeria, Benin, Ghana, Jordan, Kuwait, Nigeria, Oman, Rwanda, Tanzania, Togo, Tanzania, UAE, Uganda

North & Latin America

Canada, Cuba, El Salvador, Haiti, Honduras, Jamaica, Nicaragua, Panama, Saint Lucia, Trinidad and Tobago, Venezuela


‫مراجع‬ http://www.emrojapan.com http://www.emrojapan.com/examples/global-cases/middleeast-andAfrica/egypt.html http://www.agriton.nl/higa.html http://www.teraganix.com


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.