الذاكرة وخصائصها الذاكرة والتذكر هما التسترجاع للاحاتسيس أو الكفكار أو الاحداث الماضية ,بواتسطة القدرة على تتسجيل الدلل ت والمعلوما ت التي تمكننا من اتسترجاعها أو اتسترجاع ما يشبهها ,ويتم ذلك بالعتماد على خصائص وقدرا ت الدماغ .وهذا ينعكس كفي القدرة على الاحتفاظ بالمعلوما ت احول وقائع العالم الخارجي والداخلي واتستجابا ت العضوية ,و إدخالها المتعدد كفي وشائج الدراك والمعركفة والتسلوك . وذلك بتاحقيق الربط بين الوضعّيا ت التسابقة للاحالة النفتسية , و الوضعّيا ت الراهنة ,وبين عمليا ت التاحضير للوضاع المتستقبلية . وهذا يضمن اتستمرارية وجود " النا " النتسانية ,وتتدخل بهذا بصياغة الشخصية والتسما ت الفردية .كفالقدرة على التتسجيل وعلى التسترجاع ما تم تتسجيله هي التي تنشئ الذاكرة والقدرة على تذكرها ,والتتسجيل بكتابة الرموز أو الكلما ت وكذلك متسجل ت الصو ت و متسجل ت الصورة هم نوع من الذاكرة . وقال وليم جيمس :التذكر يعني التفكير أو الاحتساس بشيء ما ,كان معاشا ً كفي الماضي ,ولم ناحاول ناحن أن نفكر كفيه قبل ذلك .أي هو كفعل إرادي مقصود وليس توارد خواطر يتم من تلقاء ذاته .أي هناك كفرق بين التذكر الرادي المقصود للكفكار والوقائع والاحاتسيس ,وبين تداعي
ذكريا ت الاحداث أو الكفكار من تلقاء نفتسها ,نتيجة الاحداث الجارية التي تذكرنا بها ,ودون قصدنا ذلك . ما هو الشكل الذي نخزن كفيه ذكرياتنا احول العالم كيف يتم ذلك ؟ وما هي آلياته؟ هناك شكلين للذاكرة . الول دينامي :وهو مؤلف من تيارا ت كهربائية عصبية أو ترددا ت و طنينا ت كهرطيتسية وهذا ما يشبه التسوكفتوير كفي الكومبيوتر ,أي ما يمكن أن يصدره الشكل البنيوي . والثاني بنيوي مادي :مكون من الخليا والماحاور والمشابك والمواد الفيزيائية والكيميائية الدماغية ,وهذا ما يشبه الهاردوير كفي الكومبيوتر . كفالشكل الول يشمل الذاكرة العاملة ,كفهو يشمل تذكر الاحاتسيس بكاكفة أشكالها البتسيطة الخام ,وهي الاحاتسيس الموروثة والمتشابهة بين البشر ,والاحاتسيس والكفكار والمعاني المكتتسبة نتيجة الاحياة. أما الشكل البنيوي كفيشمل البنية الفيزيائية والكيميائية والفزيولوجية للدماغ وهي التي تنتج الذاكرة الدينامية . و يمتاز الشكل البنيوي الدماغي عن الهاردوير كفي الكومبيوتر بأنه متغير ومتطور وليس ثاب ت كما كفي الكومبيوتر ,ووظيفة الشكل البنيوي هي بناء الذاكرة العاملة . كفيجب التمييز بين بنيا ت الدماغ وناتج عمل الدماغ ) أي بين التسوكفتوير و الهاردوير( كفالتفكير والاحاتسيس هي تسوكفتوير ,أي هي برامج ,أاحاتسيس وأكفكار وتصورا ت , ..تنتجها
بنية الدماغ أو الهاردوير الدماغي. و الهاردوير الدماغي يتعرض للتغير والتطور نتيجة التغيرا ت المختلفة التي تاحدث كفي الدماغ ,ويمكن توضيح هذا التغير بالمثال التالي : إن رؤية التسماء أو الباحر يقرع طنينا ت احتسية بصرية تاحدث الاحتساس باللون الزرق وهذا ياحدث لكاكفة البشر الطبيعيين وكفي كل مرااحل عمرهم .كفالمولود إذا تأثر ت عينيه بلون التسماء أو الباحر تسوف ياحس باللون الزرق وهذا ل يعتبر تذكر ,كفهذه أاحاتسيس خام . أما إذا قلنا لنتسان ناضج ما هو لون التسماء أو لون الباحر كفإنه تسوف يقول إن لونهما أزرق ,كيف احدث ذلك ؟ لقد تشكل ت لديه نتيجة احياته ,ترابطا ت بين خليا وماحاور ومشابك دماغية بين المراكز التسمعية والبصرية والمعاني والمفاهيم اللغوية تسماح ت له بإجراء التذكر واحدوث التخيل أو التستدعاء للاحاتسيس التي تمثل اللون الزرق ,عند ذكر الكلما ت التي تتسأل عن لون الباحر أو التسماء. كفالتذكر يتم بناؤه من الاحاتسيس الولية الخام أو المكتتسبة , نتيجة تنامي ماحاور ومشابك الخليا العصبية كفي الدماغ , بالضاكفة إلى عمل الموصل ت الكيميائية كفي الدماغ .وذلك بناًء على التجاور والترابط المكاني للخليا العصبية , والترابط الزماني ,والترابط كفي النتائج والمعاني ,الذي ياحدث أثناء الاحياة . كفالتذكر هو إعادة تشكيل أاحاتسيس أو أكفكار أو احوادث كفي الدماغ احدث ت كفي الماضي ,وذلك نتيجة مؤثرا ت جديدة , وهو ليس اتستدعاء لها بالمعنى الاحركفي .
إن تشكل المفاهيم اللغوية لدينا ناتج عن احدوث ترابطا ت بين المثيرا ت الاحتسية والصوتية وباقي الاحواس ومناطق اللغة ,وما ياحدث كفيها من ترابطا ت بين المفاهيم . كفالمفاهيم اللغوية هي ناتجة عن اتسترجاع لاحاتسيس أو أكفكار أو أوضاع أي هي تذكر . والتذكر دوما ً هو إعادة تشكيل لاحاتسيس أو أكفكار احتسية , تم ت نتيجة الوضاع الاحالية للدماغ ,وبما أن الدماغ كفي وضع متنامي متغير ,لذلك التذكر ل يكون ثاب ت ,كففي كل مرة نتذكر يقوم دماغنا ببناء هذه الذكريا ت من جديد واحتسب أوضاعه كفي تلك اللاحظة .ويمكن كفي احال ت كثيرة عدم اتستطاعة تذكر معلوما ت مع أنها متسجلة بشكل جيد ,وهذا يكون نتيجة انشغال العمليا ت الفكرية بأمور أخرى ,ويمكن تذكرها عندما يتفرغ الدماغ لها . وبما أن كل الذكريا ت تتسجل كفي الشكل البنيوي وكفوق بعضها لذلك ) كفي نفس الخليا ( يمكن أن ياحدث الكثير من أشكال التداخل بينها ,كفالجديد المتسجل يؤثر بالمتسجل تسابقا ً وكذلك يتأثر به . لذلك كفي كل مرة نتستعيد كفيها ذكريا ت معينة ,يمكن أن يكون هذا التستدعاء مختلف .وهذا متعلق بقوة التتسجيل , والتي تعتمد على كبر ومتانة المشابك والماحاور التي تم بناؤها .كفالذكريا ت المتسجلة بقوة يصعب تعديلها ,وكذلك يتسهل اتستدعاؤها إلى تسبورة الوعي . كيف يتم اتستدعاء الرادي للاحاتسيس والكفكار المخزنة كفي الذاكرة إلى تسبورة الوعي . إن آلية التستدعاء تشبه قليلً طريقة الباحث كفي أجهزة
الراديو أو التلفزيون عن إذاعة أو ماحطة تلفزيونية ,كفالذي ياحدث هو توليف تردد دارا ت التستقبال كفي هذه الجهزة على تردد الماحطة المطلوب اتستقبالها ,كفعندها يتم اختيار ماحطة من بين كل الماحطا ت التي تبث كفي الفضاء ,يذاع كفقط ما تبثه هذه الماحطة . أما الذي ياحدث كفي العقل ,كفهو يشبه هذا قليلً ,كفهناك كفي الدماغ ما يشبه مفاتيح التوليف كفي أجهزة التستقبال اللتسلكي وهي الاحاتسيس الخام ,وعن طريق التاحكم بهذه المفاتيح تفتح متسارا ت أاحاتسيس أو أكفكار معينة وتتستدعى إلى تسبورة الوعي .هذا ياحدث كفي احالة التستدعاء الرادي لبعض ما هو مخزن كفي الذاكرة .إن هذه العملية تجري كفي الدماغ بطرق متنوعة وبعضها معقد جداً . إن نظام اليقونا ت أو نظام الوندوز يشبه كفي بعض النوااحي نظام عمل الدماغ الذي يعتمد آليا ت التداعي نتيجة الترابط كفهي التي تتسمح بذلك .ولكن هناك كفرق هام وهو : أن العنوان الذي يتسجل لمجموعة أاحاتسيس معين أو أكفكار معينة كفي الذاكرة ,يمكن أن يكون أي جزء من هذه الاحاتسيس أو الكفكار .أما كفي نظام الوندوز كفالعنوان ماحدد ومعين . كففي الدماغ يعتمد الترابط الزماني أو المكاني بين الاحاتسيس ,أو ترابط بالمعاني بين الكفكار ,وهذا يبنى نتيجة تنامي الماحاور والمشابك لخليا الدماغ نتيجة الاحياة . صاحيح أن بعض الذكريا ت وبشكل خاص الاحاتسيس القوية أو الكفكار التي تاحمل المعاني الهامة ,تكون كعناوين أوضح ,وتكون هي الجزء الذي يتسّهل الوصول إلى الكل المطلوب
بتسرعة . كفالتستدعاء لاحادثة أو معلوما ت من الذاكرة كفي الدماغ ,يتم بقرع أو بتنبيه الجزء المتوكفر من تلك الاحادثة أو من تلك الكفكار ,وهو يكون بمثابة عنوان لهذه الذاكرة ,وهذا العنوان يمكن أن يكون صاحيح أو غير صاحيح .و يمكن احتى لو كان صاحيح ولكنه جزء ثانوي وضعيف من تلك الاحادثة ,كفعندها لن يتم اتستدعاء الاحادثة أو الكفكار من الذاكرة ,كفيجب أن يكون هذا الجزء الذي اتستخدم كعنوان يملك القدرة على اتستدعاء الاحادثة أو الكفكار المطلوبة . و يمكن لاحاتسيس أو أكفكار معينة تعالج كفي تسبورة الوعي , أن تتستدعي من مخازن الذاكرة أاحاتسيس وأكفكار كثيرة نتيجة الترابط معها ,وهذه بدورها عندما تاحضر إلى تسبورة الوعي تكون كعناوين لذكريا ت أخرى يجري اتستدعاؤها , وهنا ياحدث قطار الوعي الذاتي مدخل ت تسااحة الشعور ما هي الطرق التي تدخل بها المؤثرا ت أو التيارا ت العصبية تسااحة الشعور والوعي؟ هناك أولً واردا ت الاحواس وهي التيارا ت العصبية التية من المتستقبل ت الاحتسية الداخلية ,مثل الاحتساس بالجوع أو العطش ,وأاحاتسيس النفعال ت الكثيرة الخرى . و متستقبل ت الاحواس للمؤثرا ت الخارجية ,مثل النظر والتسمع ,....وباقي متستقبل ت الاحواس الخرى للعالم الخارجي . وهناك ثانيا ً واردا ت الذاكرة من اللاحاء وباقي أجزاء الدماغ, وهي ذا ت أنواع مختلفة ,احتسب آلية احدوثها وهي:
أ_ التداعي نتيجة الشراط والرتباط أو التتابع الزمني. ب_ التداعي نتيجة الشراط والرتباط المكاني ) التجاور المكاني(. ج_ التداعي نتيجة الرتباط للتشابه كفي التأثيرا ت أو المعنى)التشابه الذي يتسمح بالتعميم( د_ التستدعاء المخطط الرادي الواعي ,نتيجة المعالجا ت الفكرية الرادية الواعية. الذاكرة الدللية إن الذاكرة تتساهم كفي إنشاء المعنى ,وبالتالي للمعنى و الاحاتسيس والنفعال ت تأثير قوي على بناء الذاكرة, ويمكن أن تبنى ذاكرة قوية لاحادثة من مرة وااحدة ,و دون التكرار اللزم لبناء الذاكرة ,وذلك نتيجة المعنى الهام لها . كفالنتسان يتعلم ويتذكر الاحال ت والوضاع المؤلمة أو التسارة أو ذا ت المعنى القوي بتسهولة ,لنها متسجلة بشكل جيد. إن الذي يتساهم كفي جعل الدماغ يبني ذاكرة كفي اللاحاء من تجربة وااحدة ,مع أنه يلزم لبناء ذاكرة تكرار مرور تيارا ت عصبية كفي ماحاور ومشابك معينة ,وبشكل متواق ت يؤدي إلى نمو أو تطور هذه الماحاور والمشابك احتسب جريان هذه التيارا ت وخصائصها .هو النتوء اللوزي ويشاركه كفي ذلك قرن آمون وبنيا ت دماغية أخرى كفالنتوء اللوزي وقرن آمون هما اللذان يجهزان وياحضران القدرا ت أللزمة لتكرار و إعادة جريان التيارا ت العصبية , ذا ت المعنى الهام . وناحن نلاحظ أن هذه اللية تتعامل مع المعنى بشكل أتساتسي ,وهذه الطريقة كفي بناء الذاكرة تختلف عن طريقة التعلم
الاحركية أو العضلية ,الواعية أو غير الواعية ,وهذه متسؤول عنها المخيخ ,وكذلك تختلف عن الذاكرة العادية كفهذه تبنى بالتكرار. وللنتوء اللوزي دور هام كفي بناء الذاكرة الفكرية الراقية , والتي هي دوما ً واعية وماحملة بالمعاني المعقدة ,اللغوية والثقاكفية والجتماعية المتطورة ,ويصعب بناء هذا النوع من الذاكرة دون عمل النتوء اللوزي. الذاكرة القوية إن هذه الذاكرة ) أو هي بمثابة ذاكرة( لم يتكلم عنها أاحد مع أنها واضاحة ,ونعيشها جميعا ً . هذه الذاكرة تتصف بخصائص مميزة وهي : – 1إنها تكرار التستدعاء لكفكار معينة لتسبورة الوعي , وبشكل آلي ,ودون إرادتنا .كفالذي يتسجل كفي هذه الذاكرة , يدخل إلى تسبورة الوعي كلما تسماح ت له الفرصة ,ويطلب معالجته .ويتكرر دخوله كل كفترة زمنية ,وذلك احتسب شدة أهميته .لذلك هذه الذاكرة غير متسيطر عليها . – 2هذه الذاكرة دوما ً ماحملة بالمعاني والنفعال ت ,لذلك هي قوية جداً ,لذلك تنتقل إلى الذاكرة الدائمة ) البنيوية ( بتسهولة ,وتكون راتسخة التتسجيل كفيها ,وهذا يكون نتيجة تكرار عرضها على تسبورة الوعي .وهي تتاحول من ذاكرة دينامية ترددية إلى ذاكرة بنيوية دوما ً . – 3هذه الذاكرة غير متسيطر عليها من قبل النا الواعية , لذلك هي تؤثر بشكل كبير على المعالجا ت الجارية كفي تسبورة الوعي .كفهي غالبا ً تربك وتعيق وترهق ما يجري كفي تسبورة الوعي ,كفهي تؤدي إلى بذل الكثير من الجهد
غير المجدي ,نتيجة إلاحااحها المتكرر .وهي التساس المتسبب لكاكفة العقد والمراض النفتسية ,والتردد والندم .. . . أما لماذا هي بهذا الشكل وهذه القوة ,كفهذا لنه تم اعتبار ما تتسجله أنه له معنى هام جداً ,ويجب أن يكون له الكفضلية كفي المعالجة على تسبورة الوعي ,ويجب الوصول إلى نتائج إيجابية ,و إل يجب تكرار المعالجة بطريقة مختلفة ,ول يتوقف هذا التكرار إل كفي الاحال ت التالية : - 1اليأس والاحباط . – 2التوقف المؤق ت لفترة زمنية ,ريثما تتغير الوضاع . وغالبية ما يعالج على تسبورة الوعي ,هو وارد من هذه الذاكرة .وهذا يعني أن أهم أجزاء " أنا " كلّ منا ,هي ناتجة عن ما يجري كفي هذه الذاكرة . إن هذه الذاكرة هي متوضعة كفي الدماغ الاحوكفي ,والاحصين والنتوء اللوزي ,كفهم أهم البنيا ت المتاحكمين كفي هذه الذاكرة .ويوجد كفي هذه الذاكرة من 5إلى 9أماكن ,يمكن أن يوضع كفي كل منها موضوع معين وااحد قيد النتظار للدخول إلى تسبورة الوعي ,وهناك ترتيب للكفضلية للذي يدخل للمعالجة إلى تسبورة الوعي . وهذه نظرة موجزة وتسريعة على ذاكرتنا . ويمكن تفتسير ظاهرة التذكر اللاحق بوجود هذه الذاكرة . كفناحن ياحدث لنا كثيراً أن ناحاول تذكر أتسم شخص أو أم أتسم مكان أو كفكرة معينة ,نعلم أننا نعركفها ولكننا نفشل كفي ذلك ونترك المر ,ولكن بعد كفترة نجد أن ما كفشلنا كفي تذكره احضر إلى تسبورة الوعي من تلقاء نفتسه ودون عناء .
إن هذه الظاهرة التي تاحدث لنا جميعا ,يمكننا أن نفتسرها بالعتماد على الذاكرة القوية .كفقد قام ت هذه الذاكرة ودون وعينا بتكرار طلب اتستدعاء الذكريا ت المطلوبة ,وهذا التكرار غالبا ً ما يؤدي إلى إاحضار الذكريا ت المطلوبة إذا كان ت كاكفية لتستدعائها ,وعندها تدخلها إلى تسبورة الوعي كفنتذكرها . المصادر ذاكرة النتسان بنى وعمليا ت روبرتا كلتتسكي ترجمة د . جمال الدين الخضور وزارة الثقاكفة 1995 تسيكولوجية الذاكرة قضايا واتجاها ت احديثة د .ماحمد قاتسم عبد ا عالم المعركفة العدد 290 المخ البشري كريتستين تمبل ترجمة د .عاطف أاحمد عالم المعركفة العدد 287 العقل والدماغ * د.ج .كفيشباخ مجلة العلوم الكوي ت م 10 عدد 5 الدماغ المتنامي* ج.تسي.شاتر مجلة العلوم الكوي ت م 10 عدد 5 التسس البيولوجية للتعلم والفردية* ر.ي.كاندل د.ر .هوكنز مجلة العلوم الكوي ت م 10عدد 5 الدماغ واللغة* ر.ا .دماتسيو ه .دماتسيو مجلة العلوم الكوي ت م 10عدد 5 الذاكرة العاملة والعقل* س.ب .كولمان -رايك مجلة العلوم الكوي ت م 10عدد 5 الدماغ والفكر** .تشالز كفيرتس ت ترجمة د .ماحمود تسيد
رصاص دار المعركفة دمشق 1993 متستقبل المخ البشري د .بول شوشار مجلة الصفر م 4 العدد 19 تنانين عدن * كارل تساغان ترجمة ناكفع أيوب لبس اتاحاد كتاب العرب دمشق 1996 أدمغة النتسان الثلث * بول مالكين مجلة العلم والتكنولوجيا العدد 26 العقل ودونالد هب ** ب.م .ميلز مجلة العلوم الكوي ت م 11 – عدد 8,9 الفيزيولوجيا العامة وظائف التصال د .احتسين أبو احامد جامعة دمشق 1989 كفرويد وماري والتسينما ) النتسخ اللي -الزمان -تمثيل الذاكرة-منظومة الدراك والشعور والوعي(** ماري أن .دوان مجلة الثقاكفة العالمية العدد 87 البصار ناكفذة على الوعي* ن.ك.لوكوثيتيس ترجمة زياد القطب_ماحمد غانم مجلة العلوم الكوي ت م -16عدد 3 علم المخ كفي نهاية القرن ** كفرنون ب .مونكاتستل مجلة الثقاكفة العالمية العدد 95 نبيل احاجي نائف