alnaspaper no.111

Page 1

‫‪Alnas Arabic Daily Newspaper‬‬ ‫‪website: www.alnaspaper.com‬‬ ‫‪Email: info@alnaspaper.com‬‬ ‫‪sahefaalnas2011@gmail.com‬‬

‫‪No.(111) - Thursday 6, October, 2011‬‬

‫العدد (‪ - )111‬الخميس ‪ 6‬تشرين االول ‪2011‬‬

‫إقبال كبير من النساء على التدخين!‬

‫الحرية‪ ..‬كلمة‬

‫ذكريات مع أحمد الكبيسي‬ ‫رباح آل جعفر‬ ‫عرفت ال�شيخ الدكتور �أحمد الكبي�سي و�صحبته زمن ًا جمي ًال ‪ ..‬وكان يكره‬ ‫�أن يُنادى بـ ( الدكتور) ‪ ،‬وي ّ‬ ‫ُف�ضل مناداته بـ ( ال�شيخ ) ‪ ،‬ويعتقد �أن ( الداالت‬ ‫) نكبة على العلم !‪.‬‬ ‫وكان يقر�ض ال�شعر وكتب ق�صائد جميلة ك�أنها ترانيم ‪ ،‬وعندما �أراد يوم ًا‬ ‫�أن ين�شر هذه الرتانيم ‪ ،‬كان ر�أي �أ�ستاذنا مدين �صالح �أن ين�صرف عن فكرة‬ ‫الن�شر ‪ ،‬ويحتفظ ب�شعره لنف�سه ‪ ،‬و�أن يبقى ( �شيخ ًا ) ال ( �شاعر ًا ) ‪ ،‬فذلك ما‬ ‫ي�صعب �أن يتقبّله مزاج النا�س !‪.‬‬ ‫وكان يُدخن بكرثة ‪ ،‬ويتكلم بتدفق ‪ ،‬و�أحيان ًا ال يتكلم �إال وهو واقف ‪ ،‬وعنده‬ ‫نوع من العناد ولي�س التع ّنت ‪ ،‬وله القدرة على ت�أليف القلوب �إذا اختلفت ‪،‬‬ ‫ولكنه يف الوقت ذاته يختلف مع نف�سه ‪ ..‬ومن د�أبه �أن ي�صنع النكتة بتلقائية‬ ‫عجيبة فال ي�ضحك ‪ ..‬عنده م��زاج ‪ ،‬ويريد �أن ي�شعر الآخ��رون بوجوده ‪،‬‬ ‫ومالمح وجهه ت�شي بزمان جميل م�ضى !‪.‬‬ ‫ا�ستهواه العقاد ‪ ،‬و�أحبّ طه ح�سني ‪ ،‬وقر�أ ثالثية جنيب حمفوظ يف ليلتني‬ ‫فقط ‪ ..‬وقال يل م ّرة ‪� :‬إنه وجد نف�سه ي�صعد املنرب ويخطب اجلمعة ‪ ،‬وعمره‬ ‫ال يتجاوز االثني ع�شر عام ًا والنا�س يحملقون فيه با�ستغراب ‪ ،‬ور�أى رجا ًال‬ ‫نبالء يتخ ّلفون عن �صالة اجلماعة ‪ ،‬لأن اخلروق والرقوع كرثت يف ثيابهم‬ ‫!‪.‬‬ ‫ولقد وجدت نف�سي يف �أكرث من موقف طرف ًا يف م�شادات كالمية دارت رحاها‬ ‫على �صفحات اجلرائد البغدادية ‪ ،‬كانت �إحداها بني ال�شيخني �أحمد الكبي�سي‬ ‫وجالل احلنفي ‪ ..‬وكان الكبي�سي كتب يومها‬ ‫ر�أي ًا يقول ‪� ( :‬إن اجلن يتلبّ�س بالإن�سان ) ‪ ،‬ثم‬ ‫ر ّد احلنفي بقوة ‪ ،‬ينفي تلبّ�سه ‪ ،‬وو�صف ر�أي‬ ‫ال�شيخ �أحمد ب ( اخلرافات ) !‪..‬‬ ‫ولقد �سعيتُ ‪ ،‬علم الله ‪� ،‬أن �أ�صلح بينهما ‪ ..‬لكن‬ ‫ال�صلح ‪ ،‬كان معجزة ال تتحقق �إال بلقاء اجلن‬ ‫نف�سه ‪� ،‬أو العثور على خامت �سليمان !‪.‬‬ ‫وكنت �أذهب �إىل لقائه مبنزله يف حي املن�صور‬ ‫ببغداد ‪� ،‬شراعي الأ�سى وقلبي الدليل ‪ ،‬ومل‬ ‫ي�ك��ن ي��وم �ئ � ٍذ ع�ل��ى ه ��ذه ال���س�ع��ة م��ن ال�شهرة‬ ‫واالنت�شار ‪ ،‬ومل يكن جنمه المع ًا كال�شهاب ‪ ،‬ويف �إحدى امل ّرات ‪ ،‬ذهبنا مع ًا‬ ‫�أنا والدكتور عز الدين عبد اجلبار احلديثي ‪ ،‬وهو طبيب نف�سي و�شاعر ‪،‬‬ ‫مل يكد �شعره ي�شع وي�سطع حتى اختطفته يد املنون بال�سكتة القلبية ‪ ،‬وقد‬ ‫احتدم نوع من النقا�ش املزعج بينهما يف مو�ضوع ( تف�سري الأحالم ) ‪ ،‬كاد‬ ‫يتحول �إىل نوع من اخل�صام ‪ ،‬ومل يكن املخرج من هذا النقا�ش �سه ًال ‪ ،‬وبدا‬ ‫ذلك �أمر ًا يف منتهى الغرابة !‪.‬‬ ‫وحني بد�أت حلقات احل�صار الفكري ت�ضيق من حول ال�شيخ الكبي�سي كلّ‬ ‫يوم ‪ ،‬وت�أ ّزمت الأمور ‪ ،‬ف�إنه مل يعد باقي ًا �أمامه ‪ ،‬غري �أن ميخر عباب الأيام‬ ‫وال�شهور ‪ ،‬ويتجوّل من مطار �إىل مطار ‪ ،‬وينتظر �إذن ًا بالإقالع ‪ ،‬ث ّم ينتظر‬ ‫�إذن ًا بالهبوط ‪ ،‬خارج ًا من قلب ( املعمعة ) �إىل حيث حتمله املقادير ‪ ،‬وغادر‬ ‫بغداد يف حال ٍة نف�سية �سيئة ‪ ،‬وكان بالغ ال�ضيق ‪ ،‬وقال يل ‪� :‬إن عليه بادئ‬ ‫الأمر �أن يتوجه �إىل العا�صمة اليمنية �صنعاء ‪ ،‬يحا�ضر �أ�ستاذ ًا يف جامعتها ‪،‬‬ ‫يف انتظار �أن ّ‬ ‫تدق ال�سعادة بابه بعد منت�صف العمر ‪ ،‬ويف الأيام التي �سبقت‬ ‫�سفره كنت ب�صحبته ‪ ،‬و�أذكر �أين قلت له ‪� :‬إن ( فولتري ) هو �صاحب القول‬ ‫امل�أثور ‪ ،‬ب�أن ( ك ّل �إن�سان يجب �أن يكون ح ّر ًا يف اختيار وطنه… وطنه‬ ‫حيث توجد احلرية ) ‪ ،‬والتفت �إ ّ‬ ‫أ�سى‬ ‫يل ال�شيخ الكبي�سي ي�س�ألني مت�أثر ًا ب� ً‬ ‫بالغ ‪� :‬أين هو الوطن ؟‪� ..‬أين هي احلرية ؟!‪.‬‬ ‫ومنذ حلظتها ‪� ،‬إىل اليوم ‪ ،‬و�أن��ا ال �أملك جواب ًا ‪� :‬أي��ن ؟‪ ..‬و�أي��ن ؟‪ ..‬و�إىل‬ ‫�أين ؟!‪.‬‬ ‫‪aljafarrabah@yahoo.com‬‬

‫الضعف الجنسي يهدد المدخنين !‬ ‫�شه ��د ع ��ام ‪ 2011‬حم�ل�ات �إعالمي ��ة‬ ‫و�صحي ��ة وا�سع ��ة يف جمي ��ع �أنح ��اء‬ ‫العامل‪ ،‬هدفها �إقناع املدخنني باالبتعاد‬ ‫عن هذه العادة املدمرة‪ ،‬وبرغم حتقيق‬ ‫هذه احلمالت بع�ض ًا من �أهدافها‪ ،‬ف�إنه‬ ‫ووفق ًا ملنظم ��ة ال�صحة العاملية‪ ،‬تدخل‬ ‫�أع ��دادا كب�ي�رة م ��ن الن�س ��اء �إىل ع ��امل‬ ‫التدخ�ي�ن! و�إذا ع ��رف املدخ ��ن ذك ��ر ًا‬ ‫كان �أم �أنث ��ى الأخط ��ار الت ��ي ت�صيب ��ه‬ ‫م ��ن ج ��راء التدخ�ي�ن‪ ،‬يج ��د الإق�ل�اع‬ ‫عن ��ه فر�ص ��ة كب�ي�رة لتطه�ي�ر ج�سم ��ه‬ ‫من ال�سم ��وم التي علقت ب ��ه من جراء‬ ‫ذلك‪.‬ت�ش�ي�ر جمل ��ة ‪� Science‬إىل �أن‬ ‫ال�سيجارة الواحدة حتتوي على �أكرث‬ ‫م ��ن ‪ 4000‬نوع م ��ن ال�سم ��وم‪ ،‬وهذه‬ ‫ال�سم ��وم تنتق ��ل �إىل الدم ث ��م ي�ضخها‬ ‫القلب لت�صل �إىل كافة �أنحاء اجل�سم‪.‬‬ ‫وت�ضيف �أن القلب ه ��و �أكرث الأع�ضاء‬ ‫ت�ضرر ًا من هذه ال�سموم‪ ،‬وكذلك الدماغ‬ ‫والرئت ��ان‪ ،‬حي ��ث ي�صي ��ب التدخ�ي�ن‬ ‫القل ��ب بالت�صل ��ب يف ال�شراي�ي�ن م ��ا‬ ‫يجع ��ل و�صول الدم �إىل بقية الأع�ضاء‬ ‫�ضعيف ًا‪ ،‬وهذا يعني �ضعف ًا يف و�صول‬ ‫الأوك�سجني �إىل ال�شرايني الدقيقة يف‬ ‫الدماغ ‪� .‬أما الرئتان‪ ،‬ف�إنهما تتعر�ضان‬ ‫لكمي ��ات كب�ي�رة م ��ن امل ��واد املت�أك�سدة‬ ‫ما يرف ��ع �إمكانية الإ�صاب ��ة بال�سرطان‬ ‫�إىل ‪.% 62‬من جانبه ��ا‪ ،‬قالت اجلمعية‬ ‫الأمريكي ��ة للأمرا� ��ض التنا�سلي ��ة �إن‬ ‫التدخني ي� ��ؤدي �إىل �ضعف يف الرغبة‬ ‫اجلن�سي ��ة لدى الرج ��ل املدخن واملر�أة‬ ‫املدخنة!‬ ‫ويف بح ��ث ن�شرت ��ه جمل ��ة ‪men’s‬‬ ‫‪ Health‬و�أ�شرف ��ت عليه اجلمعية‪،‬‬ ‫قال ��ت �إن املدخنني م ��ن اجلن�سني ممن‬ ‫جت ��اوزوا �س ��ن ال� �ـ ‪ 45‬تق ��ل الرغب ��ة‬ ‫اجلن�سي ��ة عنده ��م ب�شكل كب�ي�ر‪ ،‬حيث‬ ‫ت�ؤث ��ر امل ��واد ال�سام ��ة الت ��ي حتتويها‬ ‫ال�سيج ��ارة يف رغبة كل طرف بالآخر‪.‬‬ ‫فامل ��واد امل�ؤك�س ��دة املوج ��ودة يف‬

‫تواجه الكثري من دول العامل خا�صة‬ ‫الوالي ��ات املتحدة خط ��ر الأعا�صري‬ ‫الت ��ي جت ��رف الأخ�ض ��ر والياب� ��س‬ ‫م ��ا ي� ��ؤدي �إىل ن ��زوح مئ ��ات الآالف‬ ‫(ورمب ��ا املاليني) من ال�س ��كان هربا‬ ‫بحياتهم‪ .‬لك ��ن ملاذا تهرب من منزلك‬ ‫�إن كان ب�إمكانك النزول "معه" حتت‬ ‫الأر�ض حتى متر العا�صفة؟‬ ‫ق ��د تب ��دو الفك ��رة جنوني ��ة لكنه ��ا‬ ‫فك ��رة ج ��ادة تعم ��ل عليه ��ا �شرك ��ة‬

‫دخ ��ان ال�سجائ ��ر ت� ��ؤدي �إىل ت�صل ��ب‬ ‫يف ال�شراي�ي�ن‪ ،‬وبالت ��ايل يف �ضع ��ف‬ ‫تدف ��ق ال ��دم �إىل الأع�ض ��اء احل�سا�س ��ة‬ ‫لدى الرج ��ل واملر�أة‪ ،‬فت�صب ��ح الرغبة‬ ‫اجلن�سي ��ة غ�ي�ر واردة �إال يف �أ�ضي ��ق‬ ‫احلدود وعلى ف�ت�رات متباعدة!�إال �أن‬ ‫اجلمعي ��ة �أك ��دت �أن الأم ��ور تعود �إىل‬ ‫طبيعته ��ا عند ترك التدخني يف فرتة ال‬ ‫تزيد على ثالثة �أ�شهر‪.‬‬

‫ّ‬

‫طلبت معمرة بريطانية راق�ص تعر‬ ‫حني �س�ألتها عائلتها عن الهدية التي‬ ‫تريدها لعيد ميالدها بعد بلوغها �سن‬ ‫املئة‪.‬واقرتحت كلري �أورم�ستون على‬ ‫عائلتها حني �س�ألتها عن نوع الهدية‬ ‫التي تريد ملنا�سبة عيد ميالدها املئة‪،‬‬ ‫�أن حتجز لها مقعد ًا على رحلة �إىل‬ ‫القمر‪ ،‬لكنها غيرّ ت ر�أيها بعد �إدراكها‬ ‫ا�ستحالة حتقيق ذلك‪ ،‬وطلبت راق�ص‬ ‫تع ٍّر‪.‬وقالت مارغريتا ابنة كلري �إنها مل‬ ‫ت�صدق طلب والدتها‪ ،‬وك��ادت ت�سقط‬

‫التدخين والمرأة‬

‫يع ��د التدخ�ي�ن الع ��دو الأول للم ��ر�أة‪،‬‬ ‫وذل ��ك ملا ي�سببه من تك�س ��ر يف مادة الـ‬ ‫‪ Collagen‬وه ��ي املادة املوجودة‬ ‫حتت اجلل ��د والت ��ي تعط ��ي الن�ضارة‬ ‫لوج ��ه امل ��ر�أة وب�شرته ��ا‪ ،‬وله ��ذا ف� ��إن‬ ‫الن�س ��اء املدخن ��ات ي�ص�ب�ن بالهرم قبل‬ ‫غريه ��ن من غري املدخنات‪ ،‬حيث تبدو‬ ‫عليه ��ن عالم ��ات التقدم بال�س ��ن ب�شكل‬

‫وا�ضح‪�.‬إ�ضاف ��ة �إىل ذلك‪ ،‬ف� ��إن الدورة‬ ‫ال�شهري ��ة ل ��دى املدخن ��ات ت�صبح غري‬ ‫منتظم ��ة‪ ،‬وتنقطع قب ��ل غريهن بفرتة‬ ‫ت�ت�راوح ما ب�ي�ن ‪� 5-7‬سن ��وات‪ ،‬وهي‬ ‫م ��دة طويلة ج ��د ًا‪� .‬أي�ض ًا‪ ،‬ف� ��إن الن�ساء‬ ‫اللوات ��ي يرغ�ب�ن يف الإجن ��اب يعانني‬ ‫ا�ضطراب ��ات يف ال ��دورة الدموي ��ة‪ ،‬ما‬ ‫يعن ��ي �أن تدف ��ق ال ��دم �إىل الرح ��م ل ��ن‬ ‫يك ��ون منتظم ًا‪ ،‬كما �أن ال ��دم لن يكون‬ ‫نقي ًا ب�سبب نق�ص الأوك�سجني وزيادة‬ ‫ن�سب ��ة الكرب ��ون في ��ه والناجم ��ة ع ��ن‬ ‫التدخني‪.‬‬ ‫وعندما ال ي�صل الدم النقي �إىل �أع�ضاء‬ ‫اجل�س ��م ب�شكل منتظم ف�إن هذا من �أهم‬ ‫الأ�سب ��اب للإ�صاب ��ة ب�سرط ��ان الرح ��م‬ ‫�أو �سرط ��ان اللث ��ة �أو الرئتني‪.‬م ��ن‬ ‫جانبه ��ا ذكرت جمل ��ة ‪American‬‬ ‫‪Journal of Hospital‬‬ ‫‪� Pharmacy Magazine‬أن‬ ‫ا�ستجابة املدخن للعالج تكون �ضعيفة‪،‬‬ ‫فال يتقبل ج�سمه العالج كما هو احلال‬ ‫م ��ع غ�ي�ر املدخ ��ن ذك ��ر ًا كان �أم �أنث ��ى‪،‬‬ ‫وقال ��ت املجل ��ة �إن املدخن يقت ��ل نف�سه‬ ‫بنف�سه‪ ،‬فعند تدخني ال�سيجارة حتدث‬ ‫معرك ��ة ب�ي�ن �أول �أوك�سي ��د الكرب ��ون‬ ‫املنبعث من ال�سيج ��ارة والأوك�سجني‬ ‫ال ��ذي يحمله الدم‪ ،‬وهن ��ا تكون الغلبة‬ ‫لأول �أوك�سي ��د الكربون‪ ،‬لأن هذا الغاز‬ ‫القات ��ل وال�سام لديه ق ��درة كبرية على‬ ‫االلت�صاق بجدران ال�صفائح الدموية‪،‬‬ ‫ما يزيد من �ضربات القلب و�إرهاقه‪.‬‬ ‫وم ��ع زي ��ادة التدخ�ي�ن‪ ،‬يزي ��د خط ��ر‬ ‫�أول �أوك�سي ��د الكرب ��ون‪ ،‬حي ��ث يب ��د�أ‬ ‫يف مهاجم ��ة الهيموغلوب�ي�ن‪ ،‬وعندما‬ ‫ي�صب ��ح الهيموغلوب�ي�ن �ضعيف� � ًا تق ��ل‬ ‫ن�سب ��ة الأوك�سج�ي�ن يف الأوعي ��ة‬ ‫الدموي ��ة‪ ،‬وه ��ذا ي� ��ؤدي �إىل ت�صل ��ب‬ ‫ال�شراي�ي�ن‪ ،‬وبالت ��ايل �إ�صاب ��ة القل ��ب‬ ‫بالأمرا� ��ض‪� ،‬إ�ضافة �إىل تهيج الأوعية‬ ‫املخاطية‪.‬‬

‫بيت ينزل تحت األرض خالل العاصفة!‬ ‫"‪ "Design 10‬الت ��ي تق ��ع يف‬ ‫هون ��غ كون ��غ‪ ،‬حيث ته ��دف ال�شركة‬ ‫لت�صمي ��م من ��زل مق ��اوم للأعا�صري‪،‬‬ ‫والفك ��رة بب�ساطة هي ن ��زول املنزل‬ ‫ب�أكمله حت ��ت الأر�ض‪ ،‬يحوي املنزل‬ ‫جم�س ��ات ح�سا�س ��ة ل�سرع ��ة الري ��اح‬ ‫والظروف اجلوية املحيطة باملنزل‪،‬‬ ‫ومبج ��رد و�ص ��ول �سرع ��ة الري ��اح‬ ‫لدرج ��ة خط ��رة يتم تفعي ��ل منظومة‬ ‫هيدروليكي ��ة تق ��وم ب�إن ��زال‬

‫ّ‬ ‫سمنة يعجز عنها الطب ! تطلب «راقص تعر} كهدية لعيد‬ ‫ميالدها الـ ‪! 100‬‬

‫ت ��ويف �أ�� �س�ت�رايل َب��دي��ن ب�ع��د دخ��ول��ه امل�ست�شفى يف‬ ‫كوينزالند‪ ،‬لأن الأط�ب��اء عجزوا عن ت�شخي�ص مر�ضه‬ ‫ب�سبب عدم حتمّل �آالت الت�صوير يف امل�ست�شفى لوزنه‪.‬‬ ‫وكان الرجل‪ ،‬البالغ من العمر ‪� 63‬سنة‪ ،‬يعاين �ضيق ًا يف‬ ‫التنف�س ويتقي�أ مادة �سوداء‪ .‬وتبني بعد فح�ص الطبيب‬ ‫ال�شرعي �أنه م�صاب بالقرحة‪ ،‬لكنه عولج خط�أً من م�شكلة‬ ‫املرارة‪.‬وقال املحققون يف دائرة ال�شكاوى ال�صحية �إنه‬ ‫كان من امل�ستحيل ت�شخي�ص �إ�صابته قبل وفاته ب�سبب‬ ‫ح��دود ق��درات �أج�ه��زة الت�صوير املقطعي جلهة حتمل‬ ‫�أح �ج��ام و�أوزان ت�ف��وق امل�ع��دل الو�سطي بكثري‪ .‬ومل‬ ‫يك�شف التقرير الذي �أ�صدره املحققون ا�سم امل�ست�شفى‪،‬‬ ‫غري �أنهم وج��دوا �أن الرعاية التي قدمت للرجل كانت‬ ‫مالئمة يف ظل الظروف التي �أحاطت بها‪.‬‬

‫ك�����ت�����اب�����ات‬

‫املنزل حت ��ت الأر�ض بطريق ��ة �آلية‪،‬‬ ‫ومبج ��رد نزول ��ه يت ��م تغطيت ��ه �آليا‬ ‫بغط ��اء �ض ��د اله ��واء وامل ��اء‪� ،‬أي �أن‬ ‫ه ��ذه الفكرة منا�سب ��ة �أي�ضا يف حال‬ ‫حدوث في�ضانات‪.‬‬ ‫�صحي ��ح �أن فك ��رة وج ��ودك حت ��ت‬ ‫الأر� ��ض وفوقك في�ض ��ان �أو �إع�صار‬ ‫خميف ��ة بع� ��ض ال�ش ��يء‪ ،‬لكنه ��ا يف‬ ‫كل الأح ��وال �أكرث �أمن ��ا من حماولة‬ ‫اله ��رب م ��ن الفي�ض ��ان �أو الإع�صار‪،‬‬

‫يعتمد املنزل عل ��ى الطاقة ال�شم�سية‬ ‫لتوف�ي�ر احتياجات ��ه م ��ن الكهرب ��اء‪،‬‬ ‫و�ستت ��م تغطي ��ة �أ�سط ��ح املن ��زل‬ ‫ب�أنابي ��ب كرب ��ون فائق ��ة ال�صغ ��ر‬ ‫المت�صا� ��ص ث ��اين �أك�سي ��د الكربون‬ ‫وحتويل ��ه �إىل طاقة تق ��وم بت�شغيل‬ ‫�أنظمة املن ��زل الهيدروليكي ��ة‪ ،‬فكرة‬ ‫بارع ��ة قد تكون �سببا يف �إنقاذ حياة‬ ‫الكثريين من الأعا�صري التي ت�سبب‬ ‫دمارا ال يو�صف‪.‬‬

‫أبو نعال ‪..‬‬ ‫جواد الحطاب‬ ‫• ت�أخذ ال�شخ�صيات الفكاهية او الرموز املرحة طريقها اىل ال�شهرة‬ ‫ب�شكل �سريع؛ يف حني ال يخلد احلزن احدا؛ فلم يتكرم علينا التاريخ‬ ‫بذكر اك�ثر البكائني‪-‬مثال‪ -‬او البكاءات؛ اللهم اال اخلن�ساء ول�سبب‬ ‫معروف تذكره الكتب االدبية ‪.‬‬ ‫يف حني حفظ لنا التاريخ اخبار احلمقى واملغفلني وبخالء اجلاحظ‬ ‫ّ‬ ‫واحتل(البهلول) ركنا ا�سا�سيا من اخبار الزمن‬ ‫ون��وادر الق�ضاة ؛‬ ‫العبا�سي وحكاياه االنتقادية املرحة ؛وال ي�ضاهيه يف �شهرته تلك �سوى‬ ‫جمموعة(ابي ن�ؤا�س) املتحدة ملقالب ال�ضحك‪.‬‬ ‫• ال ميكن ان نغفل اي�ضا(جحا) ال��ذي ت��وزع ا�سمه ب�ين القبائل‬ ‫ونازعتنا عليه االمم وال�شعوب؛ اما يف الع�صر احلديث فثمة ال�شاعر‬ ‫ال�شعبي(احلاج زاير) وثمة(مال عبود الكرخي) وم�شتقات(حبزبوز)‬ ‫وكتابها الالمعون يف �سماء الفكاهة امثال ن��وري ثابت وعبد القادر‬ ‫املميز وع�ب��ود ال�شاجلي؛ و��ص��وال اىل (اب��راه�ي��م ع��رب) ومقهاه يف‬ ‫االعظمية وق�ص�صه الفنطازية؛وكذلك بع�ض �شخ�صيات �شارع املتنبي‬ ‫من االدباء ال�ساخرين ا�صحاب املقالب غري املوجعة كاملرحوم مو�سى‬ ‫كريدي الذي �ش ّكل ثنائيا مده�شا مع الدكتور مالك املطلبي؛ ايام مقهى‬ ‫ح�سن عجمي ‪.‬‬ ‫حتى اذا ت�شتت ال�شمل؛ وملأت دبابات االحتالل �شوارع املدن العراقية‬ ‫؛ ظهر لنا(ابو نعال) !!‬ ‫• رجل ب�سيط‪..‬وا�ضح ح ّد التجريح‪..‬وطيب‬ ‫ح ّد ال�براءة حتى ان بامكان اي طفل ان يقوده‬ ‫اىل م��ا ي���ش��اء؛ لكنه م��ع ذل ��ك؛ �صاحب كربياء‬ ‫و�أنفة تذكرك بكبار ال�صعاليك يف االدب العربي‬ ‫او يف احلياة االجتماعية‪.‬‬ ‫ا�سمه كما تذكر(النا�صرية)هو(جابر يو�سف )‬ ‫ولقبه(ابو انعام) من �سكنة �سوق ال�شيوخ؛ واذا‬ ‫كانت جملة(الفكاهة)والـ(متفرج) هي ال�سبب يف‬ ‫�شهرة بع�ض الكتاب يف االربعينيات واخلم�سينيات؛ فان(املوبايل)هو‬ ‫ال�سبب يف �شهرة ابو نعال؛ فقد تالقفت الكامريات الب�سيطة طرائفه‬ ‫ومعاركه اليومية مع االوالد وال�شباب والباعة يف اال�سواق وا�صحاب‬ ‫الكيّات والتاك�سي؛وانتقاداته الالذعة للم�س�ؤولني وللظواهر ال�شا ّذة؛ بل‬ ‫ان املعجبني به ذهبوا اىل ابعد من ذلك؛ �صوّ روه بطال وطنيا يت�صدى‬ ‫بل�سانه الذي ال يخاف يف احلق لومة الئم لأكابر ال�سيا�سيني ور�ؤ�ساء‬ ‫الكتل؛ وا�شتغلوا له –وعليه‪ -‬افالم(ر�سوم متحركة) ّ‬ ‫تدل على حرفية‬ ‫عالية ولي�س ملحبني(هواة) ومن ي�ش�أ فليدخل على اليوتيوب ويكتب‬ ‫فقط (مغامرات اب��و نعال) و�سريى العجائب؛ ب��دءا من خ�صوماته‬ ‫يف(�سوق ال�شيوخ) و�صوال اىل تنازل(اوباما) له عن رئا�سة البيت‬ ‫االبي�ض!!‬ ‫• ادع � � ��و م� ��ن خ� �ل��ال ج ��ري ��دة(ال� �ن ��ا� ��س)امل� �ع� �ن� �ي�ي�ن ب� ��ال �ت�راث‬ ‫ال�شعبي؛والفولكلوريني؛ اىل �ضرورة تخليد(االرث النعايل) وار�شفته‬ ‫فمن امل ��ؤك��د ان ال��ذي و��ص��ل الينا ه��و القليل مم��ا خزنته(كامريات‬ ‫املوبايل) وان هناك الكثري مما مل يظهر او يخفيه البع�ض لدواع اقليمية‬ ‫!!‬ ‫• بعد ت�ساقط الر�ؤ�ساء والوزراء وتقدميهم للمحاكم ك�أيّ �س ّراق او‬ ‫ل�صو�ص موا�شي؛ ثبت يل بالدليل القاطع ان(اب��و نعال) وم��ن على‬ ‫�شاكلته من الب�سطاء املنتجني للحظات اللهو الربيء؛هم من �سي�ضحك‬ ‫اخريا على اجلميع ‪.‬‬ ‫وخذوا احلكمة من فم(ابو انعام) ‪ :‬الله ايطيح حظج امريكا‪..‬‬ ‫‪aanchido@yahoo.com‬‬

‫عن مقعدها من �شدة ال�ضحك‪ .‬لـكن‬ ‫�أُمنـية كـلري الـتي عـمـلت �سـكرتـرية‬ ‫فـي �شبـابها‪ ،‬حتـققت وق��ام راق�ص‬ ‫تعر بتقدمي عر�ض لها يف احلفلة‬ ‫التي اقامتها لها عائلتها يف منزلها‬ ‫يف مدينة برمنغهام‪.‬‬ ‫وق��ال��ت �إن كلري لديها ثالثة �أبناء‬ ‫وث�لاث��ة �أح �ف��اد واث �ن��ان م��ن �أبناء‬ ‫الأحفاد وت��ويف زوجها قبل ثالث‬ ‫�سنوات‪ ،‬واعرتفت ب��أن الراق�ص‬ ‫�أمتعها و�أعاد الب�سمة �إىل وجهها‪.‬‬

‫كيت وينسلت تتعلم من صديقها المثلي التعبير عن المشاعر‬ ‫يف �أول حديث لها عن طالقها‪ ،‬تكلمت‬ ‫املمثلة الربيطانية‪ ،‬كايت وين�سلت‪،‬‬ ‫م��ع جملة "هاربر بازار"‪ ،‬وق��ال��ت ان‬ ‫ه �ن��اك م�شهدا يف م�سل�سلها اجلديد‬ ‫حيث تنف�صل عن زوجها‪ ،‬ويف احلقيقة‬ ‫ه��و نف�س ال �ي��وم ال ��ذي انف�صلت فيه‬

‫عن زوجها احلقيقي‪ ،‬ومل يكن امل�شهد‬ ‫متثيليًا بل حقيقيًا‪.‬وا�ضافت ان �صعوبة‬ ‫املوقف تنق�سم بالت�ساوي بينها وبني‬ ‫طليقها‪ ،‬وتابعت �أنها تعلمت �أن تظهر‬ ‫م�شاعرها‪ ،‬فعندما كانت تبكي قال لها‬ ‫اجل� �ن� �� ��س‪:‬‬ ‫� �ص��دي �ق �ه��ا املثلي‬

‫حكاية الناس‬

‫كاريكاتير‬

‫سلمان عبد‬

‫األميركيون ال يستسيغون «دجاج أوباما المقلي} !‬

‫خازوق‬

‫ا�ستمرت املفاو�ضات وقتا‬ ‫طويال ‪ ،‬وجاللة امللك‬ ‫يحاور ويناور خ�صمه‬ ‫اللدود ‪.‬‬ ‫عند ختام املفاو�ضات ‪،‬‬ ‫�أبرم ملك الغابة اتفاقا‬ ‫مع خ�صم �آخر ‪� ،‬أعطى‬ ‫مبوجبه ما طلبه خ�صمه‬ ‫اللدود !!!‪.‬‬

‫"�أن البكاء على ه��ذا الأم��ر يعترب‬ ‫عاديًا‪ ،‬و�أنه عليها البكاء"‪.‬ي�شار �إىل‬ ‫�أن كايت وين�سلت تواعد ابن �شقيقة‬ ‫رج��ل الأع �م��ال ال�بري�ط��اين ريت�شارد‬ ‫بران�سون‪ ،‬نيد �أبيل �سميث‪ ،‬املل َّقب‬ ‫بنيد روكانرول‪.‬‬

‫رغ ��م اجلهود الت ��ي بذله ��ا املطعم‬ ‫ال�صين ��ي ‪ OFC‬لرتوي ��ج نف�سه‬ ‫عرب ا�ستبدال �صورة "الكولونيل‬ ‫�سان ��درز‪ "،‬م�ؤ�س� ��س �سل�سل ��ة‬ ‫مطاع ��م "كنتاك ��ي‪ "،‬ب�أخرى‬ ‫حتم ��ل مالم ��ح الرئي�س‪،‬‬ ‫ب ��اراك �أوبام ��ا‪� ،‬إال‬ ‫�أن ذل ��ك مل ي�ساع ��ده‬ ‫على زي ��ادة �شعبيته‬ ‫ب�ي�ن امل�ستهلك�ي�ن‬ ‫الأ مري كيني ‪ .‬و ق ��ا ل‬

‫باسكال‬ ‫مشعالني‪:‬‬ ‫طفلي‬ ‫يشبهني‬

‫طم�أنت الفنانة با�سكال م�شعالين‬ ‫حمبيها على �صحتها‪ ،‬بعد و�ضعها‬ ‫مولودها الأول "�إيل ��ي"‪ ،‬كا�شفة‬ ‫يف الوق ��ت نف�س ��ه‪� -‬أن طفله ��ا‬‫عل ��ى الرغ ��م م ��ن �صغ ��ر �سن ��ه‬ ‫ي�شبه ��ا كث�ي�را‪.‬يف �سي ��اق‬ ‫�آخر نف ��ت الفنان ��ة اللبنانية‬ ‫اتهام ��ات مط ��رب الأغني ��ة‬ ‫ال�شعبي ��ة ال�شه�ي�ر "هادي‬ ‫التون�س ��ي" ب�سرق ��ة‬ ‫�أغاني ��ه‪ ،‬م�ؤك ��دة �أنه ��ا مل‬ ‫ي�سب ��ق له ��ا �أن غن ��ت �أي ��ا‬

‫�أحده ��م ملرا�سل ��ة ال�شبك ��ة‪ ،‬جين ��ي‬ ‫مو� ��س‪�" :،‬إن ��ه لأمر معي ��ب وال ينم‬ ‫ع ��ن احرتام"‪ ،‬ورد �آخ ��ر ب�أنه تقليد‬ ‫م ��ن �أغنياته �أو �أحلان ��ه‪ .‬و�أعربت‬ ‫با�س ��كال ع ��ن ف ��رط �سعادته ��ا‬ ‫با�ستقب ��ال ابنها "�إيل ��ي" �أمريها‪،‬‬ ‫وبطله ��ا وكل �ش ��يء يف حياته ��ا‬ ‫كما �أ�سمت ��ه‪ -‬ومتنت له �أن ينعم‬‫كم ��ا كل الأطف ��ال ب�أي ��ام جميل ��ة‬ ‫وهادئ ��ة بتن ��ا نفتقده ��ا يف عاملنا‬ ‫العربي‪.‬و�أ�ضاف ��ت "ح�صل ��ت على‬ ‫اجلوائ ��ز يف الف ��ن‪ ،‬لك ��ن ال �شيء‬ ‫ي�ضاه ��ي الف ��رح ال ��ذي عرفته مع‬ ‫الأمومة"‪.‬‬ ‫يف ال�سي ��اق نف�س ��ه لفت ��ت الفنانة‬

‫لك�س ��ب امل ��ال با�ستغ�ل�ال �شعبي ��ة‬ ‫�أوبام ��ا‪ .‬ونف ��ى الناط ��ق با�س ��م‬ ‫"كنتاك ��ي" بال�ص�ي�ن �صل ��ة �سل�سلة‬ ‫ال�شاب ��ة �إىل �أن مولوده ��ا‪ ،‬وه ��و‬ ‫الطفل الأول لها‪ ،‬ومل يتخط عمره‬ ‫‪ 20‬يوم ��ا‪ ،‬ي�شبهها كثريا‪ ،‬وقالت‪:‬‬ ‫"�أنا �أهتم بكل تفا�صيله‪ ،‬علما ب�أن‬ ‫هناك �أنا�سا كرثا حويل ي�ساندوين‬ ‫منه ��م �أم ��ي و�أخت ��ي و�أه ��ل ملحم‬ ‫زوج ��ي‪ ،‬لكن ملج ��رد �سماع ��ي �أي‬ ‫هم�س ��ة من ��ه �أرك� ��ض الهف ��ة �إليه‪.‬‬ ‫و�أ�ضافت "�أنا من �أطعمه و�أحميه‬ ‫و�أغني ل ��ه الأغنيات طوال اليوم‪،‬‬ ‫خ�صو�ص ��ا الأغني ��ة الت ��ي قدمتها‬ ‫ل ��ه‪ ،‬وه ��و يتفاع ��ل معه ��ا؛ لأن ��ه‬

‫املطاع ��م الأمريكي ��ة املخت�ص ��ة‬ ‫بوجب ��ات الدج ��اج ال�سريع ��ة‪،‬‬ ‫باملطعم املذكور‪ ،‬و�أ�ضاف‪" :‬ندر�س‬ ‫اتخاذ �إجراءات قانونية‪� ..‬إنه لأمر‬ ‫بغي�ض وي�شكل تعديا على عالمتنا‬ ‫التجارية‪".‬وت�أت ��ي ق�ضي ��ة مطع ��م‬ ‫‪ OFC‬بع ��د انتق ��ادات وجه ��ت‬ ‫ملطاع ��م ‪ KFC‬يف ال�ص�ي�ن لبثه ��ا‬ ‫�إعالن ��ا تلفزيونيا‪ ،‬يف هونغ كونغ‪،‬‬ ‫ي�صور �شخ�ص ًا �شبيه ًا ب�أوباما وهو‬ ‫يروج لإحدى منتجاتها‪.‬‬ ‫كان ي�ستم ��ع �إيل من ��ذ �أن كان يف‬ ‫�أح�شائ ��ي"‪.‬وردت با�س ��كال عل ��ى‬ ‫منتق ��دي ظاهرة الفنان�ي�ن؛ الذين‬ ‫يقدم ��ون �أغني ��ات لأوالده ��م فور‬ ‫والدتهم‪ ،‬الفتة �إىل �أن هذه الهدية‬ ‫هي �أب�س ��ط �شيء ممك ��ن �أن يقدم‬ ‫م ��ن �أم فنان ��ة ووالد ملح ��ن‪ ،‬و�أن‬ ‫املو�ض ��وع لي� ��س مو�ض ��ة بقدر ما‬ ‫هو هدية معنوية تقدم من �صميم‬ ‫القل ��ب‪ ،‬ه ��ي الت ��ي غن ��ت ملالي�ي�ن‬ ‫النا� ��س؛ فبالأح ��رى ولده ��ا الذي‬ ‫يجري دمها يف عروقه!!‪.‬‬

‫«أبل} تطرح «أيفون ‪ 4‬إس}‬ ‫بع ��د توق ��ف لأكرث من ع ��ام تعلن‬ ‫�شرك ��ة "�أب ��ل" الأمريكية �إطالق‬ ‫هاتف "�آيفون ‪� 4‬إ�س ‪ ،‬يف حفل‬ ‫حت ��ت عن ��وان "‪Let's talk‬‬ ‫‪."iPhone‬‬ ‫و�س ��وف يت ��وىل املدي ��ر‬ ‫التنفيذي اجلديد لل�شركة تيم‬ ‫كوك مهم ��ة الإعالن عن املنتج‬ ‫اجلدي ��د يف م�ؤمتر �صحايف‪،‬‬ ‫وذلك بع ��د ا�ستقال ��ة مديرها‬ ‫التنفي ��ذي ال�ساب ��ق �ستي ��ف‬ ‫جوبز‪.‬‬ ‫وتداول ��ت الكث�ي�ر م ��ن‬ ‫الإ�شاعات والتكهنات حول‬ ‫ممي ��زات واخل�صائ� ��ص‬ ‫اجلدي ��دة للهات ��ف اجلديد‪،‬‬ ‫ومنه ��ا �أن �أن ��ه �سي�أت ��ي‬ ‫ب�شا�ش ��ة �أك�ب�ر ووزن �أخ ��ف‬ ‫وكام�ي�را بدق ��ة ‪ 8‬بك�س ��ل ومعالج‬ ‫‪ A5‬امل�ستخ ��دم يف ‪ ،2 Ipad‬جدي ��را‬ ‫بالذك ��ر �أن �أبل ال تعلن م�سبقا عن ما �ستقوم‬ ‫بطرحه‪.‬‬ ‫وق ��ال املخت�ص يف �ش�ؤون تقتية املعلومات‬

‫�سلطان بت ��اوي‪" :‬ال‬ ‫�أعتق ��د �أنه �سيكون‬ ‫جه ��از ًا خمتلف� � ًا‬ ‫متام ًا عن �آيفون ‪،4‬‬ ‫�إمنا جم ��رد تطوير‬ ‫مل ��ا ه ��و موج ��ود‬ ‫حالي� � ًا كح�ص ��ول‬ ‫اجلهاز عل ��ى معالج‬ ‫�أ�سرع �أو دقة �أف�ضل"‪.‬‬ ‫و�أ�ض ��اف‪" :‬ال�سب ��ب‬ ‫يع ��ود �إىل ط ��رح �أب ��ل‬ ‫ال� �ـ‪A5‬‬ ‫ملعاجله ��ا‬ ‫امل�ستخدم يف ‪Ipad2‬‬ ‫يف وق ��ت �ساب ��ق م ��ن‬ ‫ه ��ذه ال�سن ��ة‪� ،‬إ�ضاف ��ة‬ ‫�إىل تقدميه ��ا لنظ ��ام‬ ‫ت�شغيل ‪ IOS5‬ل�سماح‬ ‫امل�ستخدم�ي�ن جترب ��ة‬ ‫اخل�صائ� ��ص واملمي ��زات‬ ‫بالنظام‪ ،‬كالـ‪ Imessage‬والـ‪.Icloud‬‬ ‫وطلب ��ت �أبل م ��ن ال�شركة امل�ص َّنع ��ة للهاتف‬ ‫وهي"فوك�سك ��ون" �أن ت�صن ��ع ‪� 150‬أل ��ف‬ ‫�آيفون يف اليوم الواحد‪.‬‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.