Alnaspaper no.96

Page 1

‫‪Alnas Arabic Daily Newspaper‬‬ ‫‪website: www.alnaspaper.com‬‬ ‫‪Email: info@alnaspaper.com‬‬ ‫‪sahefaalnas2011@gmail.com‬‬

‫‪No.(96) - Thursdy 15, September, 2011‬‬

‫العدد (‪ - )96‬الخميس ‪ 15‬ايلول ‪2011‬‬

‫ثالث صفحات مخصصة ليوسف شاهين‬

‫الحرية‪ ..‬كلمة‬

‫رسالة إلى صديق هناك‬ ‫رباح آل جعفر‬ ‫�أكتب �إليك هذه الر�سالة من ( هنا ) التي �أعرفها ‪� ،‬إىل ( هناك ) التي‬ ‫ال �أعرفها ‪ ..‬فقط �أعرف �إنني �أكتب من ( هنا ) يف حلظة مزيجة من‬ ‫احلزن وال�شجن ‪ ..‬و�أعرف �أنك بعيد ( هناك ) !‪.‬‬ ‫من �أين يل �أن �أبد�أ ‪ ..‬وكيف �أنتهي ؟!‪..‬‬ ‫ت�ساوت البدايات والنهايات ‪ ،‬وت�ساوى النور والظالم ‪ ،‬كما ت�ساوت‬ ‫الأيام �صباحها وم�سا�ؤها ‪ ..‬ففي زمن الفجيعة ال يبقى �سوى ال ّرماد‬ ‫!‪.‬‬ ‫م ّر زمن طويل منذ �أن افرتقنا ‪ ،‬وم ّر زمن طويل منذ �أن ( خلت الديار‬ ‫من حم ّلها ف ُمقامها ) ‪ ..‬و�سال دمع من امل�آقي كثري ‪ ،‬واكت�شفنا �أننا‬ ‫فقدنا من الأع��زاء من مل ي�شبعوا من تنف�س ال�ه��واء ‪ ،‬و�ش ّيعنا من‬ ‫اجلنائز ما لي�س لها عدد ‪ ،‬موت يف ّ‬ ‫كل مكان ‪ ،‬ح ّد �أننا �صرنا نقي�س‬ ‫امل�سافات ما بني ال�ضحية وال�ضحية بعيوننا ‪� ،‬أو كلما �سمعنا بوم ًا‬ ‫ينعب يف مقربة !‪.‬‬ ‫وها هي ال�سنون مت ّر ‪ ،‬والعمر ينق�ضي ‪ ،‬وال�صمت �صعب ‪ ،‬وال�صرب‬ ‫م�ستحيل !‪.‬‬ ‫احلب ال يزال يف �أوله ‪ ،‬واحلزن يف �أوله ‪ ،‬وال�شوق يف �أوله ‪،‬‬ ‫كان‬ ‫ّ‬ ‫وكان اجلرح طازج ًا مثل دموع الأطفال ‪ ..‬وجاء زمن �صارت ّ‬ ‫كل �أجنحة‬ ‫احلب حم ّرمة ‪ ..‬ونحن نبدو حزانى مثل �سالم ال��وداع الكئيب ‪ّ ،‬‬ ‫كل‬ ‫يوم نكتب تراجيديا جديدة ‪ ،‬مراثي جديدة‬ ‫‪ ،‬وما نزال يف ال�صفحة الأوىل من العذابات‬ ‫‪ ..‬تتوالد علينا يف ال�ساعة الواحدة ع�شرات‬ ‫املناحات والآالم والفواجع ‪.‬‬ ‫و�أن��ت تعلم ‪ ،‬كيف حملنا �أحالمنا الوا�سعة‬ ‫اجلميلة يوم ًا و�أودعناها جيوب ال�صدر ‪،‬‬ ‫وتقا�سمنا ال�س ّراء وال�ض ّراء ‪ ،‬وذقنا احللو‬ ‫وامل ّر ‪ ،‬وتع ّلمنا �أن الكراه ّية ت�أكل �صاحبها‬ ‫‪ ،‬لذلك ن�سينا �أذى �أ�صابنا ممن كان وجدانه‬ ‫نائم ًا يوم �آذانا ‪.‬‬ ‫ث ّم �أنت تعلم كيف حملنا كلماتنا حجارة ‪ ،‬ع�صا ‪� ،‬سكين ًا ‪ ،‬بندقية ‪ ،‬وكنا‬ ‫قطعة من �أمل عزيز يف حجم وطن ب�أ�سره ‪ ..‬وم ّر زمان ‪ ،‬لب�س بع�ضنا‬ ‫كلمته درع� ًا وخ��وذة ‪ ،‬كان على كلماتنا �أن تنازل وفق ا�سرتاتيج ّية‬ ‫ع�صرها ‪ ،‬وكنت ال تدري ‪ ،‬بيديك ‪� ،‬أم ب�شغاف قلبك ‪ ،‬تالم�س كلماتك‬ ‫؟!‪.‬‬ ‫كانت كلماتنا ال تعرف احلدود ‪ ،‬طائرة مع الهواء ‪..‬‬ ‫تلك حمطاتنا ‪ ..‬قوارب يف بحر بال دفة ‪ ،‬وال �شراع ‪� ..‬أكنا نبالغ ‪� ،‬أم‬ ‫�أنها �سنوات عمرنا ‪ ،‬مثل قطار مي�ضي بنا عجالن ‪ ،‬ونح�سب ّ‬ ‫كل حني ‪،‬‬ ‫�أن رحلتنا انتهت ‪ ،‬ف�إذا بنا نكت�شف ‪� ،‬أن ّ‬ ‫كل �أحالمنا ‪ ،‬كانت وهم ًا بوهم‬ ‫‪ ،‬و�أن كل عمرنا للخ�سارة ؟!‪.‬‬ ‫ثم ‪ ،‬انظر و�سع عينيك ‪� ،‬إىل ال�شعراء واخلطباء واملدّاحني واله ّتافني‬ ‫‪ ،‬فهم ( ح�شو �سوق ‪ ،‬ال عكاظ فتحتمي بنابغة ‪ ،‬وال من تخاطب ) ‪..‬‬ ‫يت�ص ّيدون املعارك من الهواء ‪ ،‬مع طواحني الهواء !‪.‬‬ ‫بدت ع��ورات احلرية فا�ضحة ‪ ،‬خيبة �أم��ل هنا ‪ ،‬تعقبها م��رارة هناك‬ ‫‪ ..‬ويوم كانت الأقالم �أكرب الأقالم ي�ستع�صي على التطويع ويتم ّرد‬ ‫على الإخ�ضاع ‪ ..‬انك�سر كثري منها وتنازل قلم بعده قلم يركع وي�سجد‬ ‫وينهار ويلني �أمام الدوالر ‪ ،‬فرتاجعت قدا�سة الكلمة وا�ستبيحت �إىل‬ ‫حيث ال كربياء وال موقف وال قدا�سة !‪.‬‬ ‫هل تراين �شططت يف اخليال ؟!‪.‬‬ ‫�أم �أن �صوتي مثل �صوتك ‪ ..‬كالهما �ضائع يف هدير العا�صفة ؟!‪.‬‬

‫‪aljafarrabah@yahoo.com‬‬

‫ّ‬ ‫السينما العربية تشغل ‪ 17‬صفحة في ثالثة مجلدات تؤرخ لسينما العالم !‬ ‫خ�ل�ا املجل ��دان االول والث ��اين م ��ن‬ ‫(مو�س ��وعة تاري ��خ ال�س ��ينما يف العامل)‬ ‫م ��ن ذك ��ر ال�س ��ينما العربية التي �ش ��غلت‬ ‫‪� 17‬ص ��فحة فق ��ط منه ��ا ث�ل�اث �ص ��فحات‬ ‫للمخ ��رج امل�ص ��ري يو�س ��ف �ش ��اهني يف‬ ‫املجل ��د الثال ��ث ال ��ذي يتن ��اول ال�س ��ينما‬ ‫املعا�ص ��رة بع ��د ع ��ام ‪. 1960‬وت�س ��جل‬ ‫املو�سوعة �أن ال�سينما العربية "�أ�صبحت‬ ‫مرادف ��ة لل�س ��ينما امل�ص ��رية الن املنتجني‬ ‫امل�ص ��ريني بد�ؤوا تدريجيا يف ال�سيطرة‬ ‫عل ��ى اال�س ��واق ال�س ��ينمائية يف �أنح ��اء‬ ‫الع ��امل العربي" وهي نظ ��رة رمبا يراها‬ ‫البع� ��ض ا�ست�ش ��راقية تتجاه ��ل التطور‬ ‫ال�سيا�س ��ي واالجتماع ��ي واالقت�ص ��ادي‬ ‫الذي متيزت به م�صر منذ منت�صف القرن‬ ‫التا�سع ع�شر حيث �أ�صبحت البالد مهي�أة‬ ‫ال�س ��تقبال كثري م ��ن املهاجرين ال�ش ��وام‬ ‫الذي ��ن �أ�س ��هموا يف النه�ض ��ة الثقافي ��ة‬ ‫والفنية‪.‬‬ ‫وت�س ��جل �أي�ض ��ا �أن العرو�ض املبكرة يف‬ ‫م�ص ��ر واجلزائر حتديدا كانت تنظم منذ‬ ‫عام ‪ 1896‬بوا�سطة مقيمني �أجانب ومن‬ ‫�أجلهم �أي�ض ��ا يف ح�ي�ن ت�أخرت العرو�ض‬ ‫اجلماهريي ��ة يف كث�ي�ر م ��ن ال ��دول‬ ‫العربي ��ة ال�س ��باب اجتماعي ��ة �أو ديني ��ة‪.‬‬ ‫وتق ��ول املو�س ��وعة �إن �ص ��ناع ال�س ��ينما‬ ‫االوروبي�ي�ن ا�س ��تغلوا مناطق يف العامل‬ ‫العرب ��ي للت�ص ��وير اذ �ص ��ور �أك�ث�ر م ��ن‬ ‫‪ 60‬فيلم ��ا يف �ش ��مال افريقيا قب ��ل نهاية‬ ‫ع�شرينيات القرن املا�ضي يف وقت ت�أخر‬ ‫فيه انتاج االفالم الروائية العربية حيث‬ ‫�صور ‪ 13‬فيلما �صامتا فقط يف م�صر بني‬ ‫عامي ‪ 1926‬و‪. 1932‬‬ ‫وتبل ��غ املو�س ��وعة نح ��و ثالث ��ة االف‬ ‫�ص ��فحة ويتناول املجلد االول ال�س ��ينما‬ ‫ال�ص ��امتة قب ��ل ع ��ام ‪� 1930‬أم ��ا املجل ��د‬ ‫الثاين في�س ��تعر�ض ال�سينما الناطقة بني‬ ‫عام ��ي ‪ 1930‬و‪ 1960‬يف ف�ص ��ول منه ��ا‬ ‫(هولي ��ود وانت�ص ��ار نظام اال�س ��توديو)‬ ‫و(اال�شرتاكية والفا�شية والدميقراطية)‬ ‫و(ايطالي ��ا م ��ن الفا�ش ��ية اىل الواقعي ��ة‬

‫‪ ..‬وسنبقى‬ ‫جواد الحطاب‬

‫اجلدي ��دة) و(�أملانيا النازي ��ة وما بعدها)‬ ‫و(ال�س ��ينما الهندي ��ة م ��ن اجل ��ذور اىل‬ ‫اال�س ��تقالل) و(ال�ص�ي�ن قب ��ل ‪)1949‬‬ ‫و(ال�س ��ينما الكال�س ��يكية يف الياب ��ان)‬ ‫و(مولد ال�سينما اال�سرتالية) و(ال�سينما‬ ‫يف �أم�ي�ركا الالتينية)‪.‬و�أ�ش ��رف عل ��ى‬ ‫املو�سوعة الناقد االمريكي جيفري نويل‬ ‫�سميث وراجع الرتجمة العربية املخرج‬ ‫الت�سجيلي امل�صري ها�شم النحا�س وقام‬ ‫الناق ��د امل�ص ��ري الب ��ارز �أحم ��د يو�س ��ف‬ ‫برتجم ��ة اجلز�أي ��ن الث ��اين والثال ��ث‪.‬‬ ‫و�ص ��درت املو�س ��وعة يف القاه ��رة ع ��ن‬ ‫املرك ��ز القوم ��ي للرتجمة بالتن�س ��يق مع‬ ‫ق�سم الن�شر بجامعة �أوك�سفورد‪.‬‬ ‫ويقع املجلد الثالث (ال�سينما املعا�صرة‪..‬‬ ‫‪ )1995-1960‬يف ‪� 1038‬صفحة كبرية‬

‫القطع ويتناول تطور �ص ��ناعة ال�س ��ينما‬ ‫يف الع ��امل وتياراته ��ا اجلدي ��دة ا�ض ��افة‬ ‫اىل ا�س ��تعرا�ض تاريخي �سريع لل�سينما‬ ‫يف دول منه ��ا تركي ��ا الت ��ي احتل ��ت ‪12‬‬ ‫�صفحة وايران التي حظيت ب�ست ع�شرة‬ ‫�صفحة‪.‬ولكن هذا املجلد يتناول ال�سينما‬ ‫اجم ��اال يف مناط ��ق �أخرى منه ��ا افريقيا‬ ‫جنوب ال�صحراء الكربى يف ‪� 12‬صفحة‬ ‫موزعة بني "افريقيا الناطقة بالفرن�سية"‬ ‫و"افريقيا الناطقة باالجنليزية"‪.‬‬ ‫والف�ص ��ل اخلا�ص ب�سينما العامل العربي‬ ‫كتب ��ه الربيط ��اين روي �أرم ��ز ويب ��د�أ‬ ‫بال�س ��ياق االقت�صادي واالجتماعي الذي‬ ‫دخل ��ت فيه ال�س ��ينما اىل الع ��امل العربي‬ ‫ال ��ذي كان واقع ��ا يف معظم ��ه حت ��ت‬ ‫االحتالل م�ضيفا �أن ال�سينما وخ�صو�صا‬

‫يف م�ص ��ر ظل ��ت ل�س ��نوات �أداة ت�س ��لية‬ ‫جتارية ث ��م حتولت اىل "�أمن ��اط فيلمية‬ ‫�أكرث من كونها �سينما م�ؤلفني" ومن تلك‬ ‫االمناط الفيلم املو�س ��يقي امل�صري الذي‬ ‫ا�س ��تعان منذ الثالثيني ��ات مبطربني لهم‬ ‫�ش ��عبية يف العامل العربي منهم �أم كلثوم‬ ‫وحمم ��د عبد الوهاب ث ��م فريد االطر�ش‪.‬‬ ‫ويق ��ول �أرم ��ز ان االفالم امل�ص ��رية طغت‬ ‫عليه ��ا "ميلودرامات غري متقنة ال�ص ��نع‬ ‫وكوميديات تهريجية" ثم �شهدت تطورا‬ ‫نوعيا منذ اخلم�سينيات على �أيدي كتاب‬ ‫�س ��يناريو جادين منه ��م جنيب حمفوظ‬ ‫"ال ��ذي يفوز الحقا بجائ ��زة نوبل" يف‬ ‫االداب ‪ 1988‬حي ��ث كت ��ب ع ��دة �أف�ل�ام‬ ‫�أخرجه ��ا �ص�ل�اح �أب ��و �س ��يف �أح ��د رواد‬ ‫ال�سينما البارزين‪.‬‬

‫طفلة تعثر على قطعة اثرية تعود إلى ‪ 160‬مليون عام !‬

‫يف �أول رحلة �أثرية للطفلة الربيطانية‬ ‫�إميل ��ي بالدري (‪� 5‬أع ��وام حينها واالن‬ ‫تبل ��غ ‪� 6‬أع ��وام)‪ ،‬وجدت �إميل ��ي قطعة‬ ‫�إحفوري ��ة ن ��ادرة يع ��ود تاريخها لأكرث‬ ‫م ��ن ‪ 160‬ملي ��ون ع ��ام‪ ،‬خ�ل�ال حفره ��ا‬ ‫برف�شها ومعولها ال�ص ��غري ومب�ساعدة‬ ‫والده ��ا ج ��ون (‪ 40‬عاما) ه ��ذه القطعة‬ ‫تالئ ��م بناء ق�ص ��ر رمل ��ي ال �أكرث‪ .‬وفور‬ ‫�إكت�شاف اميلي االحفورة‪ ،‬مررتها لعاملة‬

‫ك�����ت�����اب�����ات‬

‫جيولوجي ��ة ليت�ض ��ح �أن ه ��ذه القطع ��ة‬ ‫عب ��ارة عن اح ��دى رخوي ��ات "رينيكيا‬ ‫�أوديدو� ��س" الن ��ادرة الت ��ي تواج ��دت‬ ‫يف املحيط خالل الع�ص ��ر اجلوار�سي‪.‬‬ ‫ويق ��ول عامل اث ��ار وجيولوجي ��ا يدعى‬ ‫هولينغ ��وورث ال ��ذي ق�ض ��ى حياته يف‬ ‫البحث عن االحافري‪ ،‬ب� ��أن هذه القطعة‬ ‫هي االوىل يف بريطانيا التي اكت�ش ��فت‬ ‫كامل ��ة‪ ،‬بحي ��ث مت اكت�ش ��اف مث ��ل ه ��ذا‬

‫الن ��وع �س ��ابقا لكنه ��ا كانت عب ��ارة عن‬ ‫�شظايا‪.‬‬ ‫وتقول اميلي‪" :‬لقد �ش ��عرت باحلما�سة‬ ‫البالغ ��ة عندم ��ا وج ��دت االحف ��ورة‪،‬‬ ‫و�أطلق ��ت عليه ��ا ا�س ��م "�س ��بايكي" لأن‬ ‫قيه ��ا ر�ؤو� ��س �ش ��ائكة وح ��ادة"‪ .‬وق ��د‬ ‫كان ��ت اميل ��ي يف "كو�س ��تولد وات ��ر‬ ‫بارك" بجانب بحرية عندما عرثت على‬ ‫القطعة االحفورية‪.‬‬

‫• من عظمة التاريخ االن�ساين انه يهت ّم باحلوادث الكبرية وي�ؤر�شفها‬ ‫‪� :‬شخو�صا ووقائع؛ اما االم��ور ال�صغرية؛ املعارك التي تن�سى بعد‬ ‫�أيام ؛ اال�شخا�ص الذين "يفتعلون" لهم ادوارا يف حياة النا�س؛ فال‬ ‫يهمّونه يف �شيء؛ فهم جم � ّرد احجار تافهة يف جم��رى تيار حمتدم‬ ‫االمواج‪.‬‬ ‫• االمرباطوريات‪..‬هي اخت�صا�ص امل�ؤرخني‪..‬‬ ‫القادة العظام‪ /‬االبطال ‪ /‬كبار ال�سفاحني اي�ضا !!‬ ‫اما "امل�ساعدون" او "اخلونة ال�صغار" فقد ترد ا�سما�ؤهم‪�-‬سهوا‪-‬هنا‬ ‫او هناك ؛ لكنها �سرعان ما تن�سى او تذهب اىل �س ّلة مهمالت الذاكرة‪.‬‬ ‫• �أ�س�ألكم ايها ال�سادة(وانا اخاطبكم بتهذيب ع ّلمه ال�سومريون‬ ‫للب�شرية قبل ان ت�صبحوا كيانا ودول��ة وحامالت طائرات؛ وهنودا‬ ‫حمر م�سلوخة فروة الر�أ�س)‬ ‫‪ :‬هل نريون –وحده‪ -‬من ا�ستطاع ان يحرق روما؟‬ ‫‪� ..‬ألي�س ثمة من �ساعده على �سكب النفط؛والقار؛ وا�شعال احلرائق‬ ‫يف االبنية والق�صور؟؟‬ ‫لكننا الآن ال نعرف �سوى "نريون" مثلما ال نعرف ا�سماء من حا�صروا‬ ‫بغداد مع هوالكو"‬ ‫ومل يذكر لنا الك ّتاب اجلذور الع�شائرية – مثال‪ -‬ملن ا�ستباحوا حرمات‬ ‫البيوت وك�شفوا احل��رائ��ر امل�خ��درة؛ اي��ام غزو‬ ‫التتار‪.‬‬ ‫• ي��زي��د اب��ن م�ع��اوي��ة ‪..‬ع�ب�ي��د ال�ل��ه اب��ن زياد‬ ‫‪..‬ال �� �ش �م��ر اجل��و� �ش �ن��ي‪ ..‬ح��رم �ل��ة؛ ك �ب��ار القتلة‬ ‫وامل�ج��رم�ين؛ ام��ا "ال�صغار" ال��راك���ض��ون وراء‬ ‫امل �غ��امن ال���ص�غ�يرة ف�ه��م اه ��ون م��ن ان يتوقف‬ ‫عندهم حاملو ال�سجالت والكتبة‪.‬‬ ‫هكذا االم��ر م��ع مو�سليني؛ وهتلر؛ والزعماء‬ ‫العرب قاطبة ؛ والبو�شية(على وزن اخلو�شية)‬ ‫ب��و���ش االب واالب���ن؛ ام��ا اجل �ن��ود ال��ذي��ن مت��ت حماكمتهم بف�ضائح‬ ‫ابوغريب و�سرعان ما �أطلق �سراحهم مع مكاف�آت جمزية‪� -‬أكيد– فلن‬ ‫نتوقف امام ا�سمائهم طويال؛ لكننا لن نن�ساك ايها ال�سيد "رام�سفيلد"‪.‬‬ ‫(قال تقرير ملجل�س ال�شيوخ الأمريكي ان وزير الدفاع ال�سابق دونالد‬ ‫رام�سفيلد وم�س�ؤولني �آخرين يف �إدارة الرئي�س جورج بو�ش يتحملون‬ ‫م�س�ؤولية �إ�ساءة معاملة معتقلني يف ال�سجون الأمريكية‪ ،‬مبا فيها‬ ‫�سجن �أبو غريب يف العراق‬ ‫والتقرير الذي ن�شر هو عر�ض خمت�صر للتقرير الأ�صلي الذي �صنف‬ ‫اجلزء الأكرب منه على �أنه من �أ�سرار وزارة الدفاع‪-‬جريدة اخلليج‬ ‫‪http://www.alkhaleej.co.ae/portal/9b...‬‬ ‫)‪b3e80d309.aspx‬‬ ‫ما نحمله لكم ايها ال"رام�سفيلد" وانتم ت�شدّون حقائب جنودكم‬ ‫للرحيل؛ اي�ضا �سيبقى م��ن ا��س��رار نفو�س العراقيني؛ و(ل�ك��ل �أجل‬ ‫كتاب)‪.‬‬ ‫يقول االعالن املو ّزع على عدّة ف�ضائيات (مي�ضون‪ ..‬ونبقى)‬ ‫نعم ‪� ..‬ستم�ضون ‪ ..‬و�سنبقى ‪ ..‬ولكن ؟!!‬ ‫• ح�ين انتهت احل��رب العاملية الثانية؛ �أخ��ذ االمل��ان يحجّ ون اىل‬ ‫املناطق التي احتلوها؛ وي�ضعون �أكاليل ال��زه��ور‪ :‬بطاقات اعتذار‬ ‫ملن قتلوهم‪..‬‬ ‫فعلى اية بقعة من وطني �ست�ضعون �أكاليلكم وانتم تنوون املغادرة‬ ‫؟؟؟‬ ‫‪aanchido@yahoo.com‬‬

‫اإلساءة للعرب تمنع فنانا مصريا سطو مسلح ضد متجر‬ ‫من التمثيل مع ميغان فوكس بزي شخصية كرتونية‬

‫اعتذر الفنان امل�صري حممد كرمي عن‬ ‫اال�شرتاك يف الفيلم الأمريكي اجلديد‬ ‫"الديكتاتور" بطولة املمثلة الأمريكية‬ ‫ال�ش ��هرية ميجان فوك�س؛ وذلك خوفا‬ ‫م ��ن م�ض ��مون الفيل ��م ال ��ذي يعت�ب�ره‬ ‫م�س ��يئا للعرب‪.‬وقال ك ��رمي �إنه رف�ض‬ ‫امل�ش ��اركة يف هذا فيل ��م الديكتاتور‬ ‫‪ The Dictator‬بطول ��ة‬ ‫ميج ��ان فوك� ��س وب ��ن كنج ��زيل‪،‬‬ ‫وم ��ن �إخ ��راج الأمريك ��ي الري‬ ‫�شارلز‪ ،‬و�إنتاج �شركة الإنتاج‬ ‫الكب�ي�رة بارامون ��ت‬ ‫لأ�س ��باب تتعل ��ق‬ ‫بق�صة الفيلم‪ ،‬حيث‬ ‫�إنه �ش ��عر ب�أنه يحمل‬ ‫بع�ض الإ�ساءة للأمة العربية‪.‬‬ ‫وي�ؤك ��د الفن ��ان امل�ص ��ري‬ ‫�أن ��ه ال يح ��ب �أن ي�ش ��ارك‬ ‫يف �أي عم ��ل فن ��ي غ�ي�ر‬ ‫مت�ضح املعامل مهما كان‬

‫حكاية الناس‬

‫جحود‬ ‫هجم اخلوف واجلوع على‬ ‫حفيدة ال�سنجاب العجوز ‪،‬‬ ‫وطيت �شكواها‬ ‫�صرخت وبكت رّ‬ ‫�إىل كبار القوم ‪ ،‬فلم يلتفت �إليها‬ ‫�أحد ‪.‬‬ ‫قررت �أخريا �أن تفتح كنوزها‬ ‫بني يدي ملك الغابة ‪ ،‬ف�أ�صبحت‬ ‫بعدها تتلقى ال�شكاوى ك ّل �صباح‬ ‫دون �أن تعريها اهتماما ‪.‬‬

‫املقابل املادي الذي �سيتقا�ض ��اه مغريا‬ ‫و�س ��يحقق له �ش ��هرة عاملي ��ة‪ ،‬حيث مل‬ ‫يتمكن من معرفة تفا�صيل الفيلم‪ ،‬رغم‬ ‫�أن ��ه طلب ذلك من القائم�ي�ن عليه‪ .‬وقد‬ ‫اعتذر عن اال�ش�ت�راك يف الفيلم نف�س ��ه‬ ‫كذلك الفنان امل�صري عمرو واكد‪.‬‬ ‫من جه ��ة �أخرى‪ ،‬ي�س ��تعد كرمي حالي ًا‬ ‫لت�ص ��وير الفيلم الإجنليزي "بلوديد"‬ ‫(‪ )Blooded‬يف خط ��وة جدي ��دة‬ ‫نحو عاملية‪ ،‬حيث تعترب تلك التجربة‬ ‫خط ��وة مهم ��ة يف �إطار دخوله �س ��وق‬ ‫الأفالم الأوروبية ولي�س ��ت الأمريكية‬ ‫فقط‪.‬وا�س ��تطرد الفن ��ان مو�ض ��ح ًا �أنه‬ ‫بد�أ دخول منظومة ال�س ��ينما العاملية‪،‬‬ ‫حيث اعتربه �صناع هذا الفيلم الأجدر‬ ‫والأن�س ��ب‪ ،‬ولي� ��س باعتب ��اره فنان� � ًا‬ ‫عربي ًا م�سلم ًا‪.‬‬

‫ح ��اول ل�ص جمهول ان ينفذ عملية �س ��طو م�س ��لح‬ ‫�ض ��د متج ��ر يف والي ��ة كاليفورني ��ا االمريكي ��ة‪،‬‬ ‫متنكرا يف زي �شخ�صية كارتونية م�شهورة‪ ،‬لكن‬ ‫حماولت ��ه الطريف ��ة باءت بالف�ش ��ل‪ ،‬وا�ض ��طر اىل‬ ‫الفرار �صفر اليدين‪.‬‬ ‫ووفقا ملا �أظهرته �صور التقطتها كامريات املراقبة‬ ‫الأمنية اخلا�ص ��ة باملتجر‪ ،‬ف� ��إن الل�ص املتنكر يف‬ ‫زي �شخ�ص ��ية "غامبي" الكارتونية دخل املتجر‪،‬‬ ‫وه ��دد البائ ��ع مطالبا �إياه ب�أن يعطي ��ه كل ما لديه‬ ‫م ��ن مال‪ ،‬لك ��ن هذا الأخ�ي�ر مل ي�أخ ��ذ تهديده على‬ ‫حمم ��ل اجل ��د وقال ل ��ه انه م�ش ��غول ولي� ��س لديه‬ ‫وقت لي�ض ��يعه يف املزاح‪ .‬و�إزاء ذل ��ك‪ ،‬قال الل�ص‬ ‫للبائ ��ع‪" :‬هل تعتقد انني �أمزح‪ ،‬وان هذه لي�س ��ت‬ ‫عملية �سطو م�س ��لح؟"‪ ،‬ثم بد�أ يف حماولة �إخراج‬ ‫م�سد�س من �أحد جيوب زيه التنكري‪ ،‬لكنه ارتبك‬ ‫عندم ��ا ت�س ��اقطت م ��ن جيب ��ه جمموعة م ��ن قطع‬ ‫العملة املعدنية دون ان ي�ستطيع �إخراج امل�سد�س‬ ‫الذي بدا وك�أنه قد انح�شر متاما‪.‬‬ ‫ويف ه ��ذه اللحظات دخل زب ��ون �آخر اىل املتجر‪،‬‬ ‫فا�ض ��طر الل�ص املتنكر اىل امل�سارعة باالن�سحاب‬ ‫يف خطوات مرتبكة‪.‬‬

‫كاريكاتير‬

‫سلمان عبد‬

‫الحفاظ على صحة القلب يحسن الحياة الجنسية‬

‫وج ��د علم ��اء �أن �إتب ��اع‬ ‫الذك ��ور‪ ،‬يف منت�ص ��ف‬ ‫العمر‪ ،‬منطا معي�ش ��يا‬ ‫�ص ��حيا يت�ض ��من‬ ‫حمي ��ة غذائي ��ة‬ ‫معتدلة وممار�سة‬ ‫ا لتما ر ي ��ن‬ ‫ا لر يا �ض ��ية‬

‫بانتظ ��ام‪ ،‬ق ��د ال تقت�ص ��ر فوائدها عل ��ى احلفاظ على‬ ‫القلب �س ��ليم ًا فقط‪ ،‬بل قد ت�ساعد يف احلياة اجلن�سية‬ ‫كذلك‪.‬وبح�س ��ب الدرا�س ��ة‪ ،‬الت ��ي تعتمد عل ��ى حتليل‬ ‫جديد لدرا�س ��ات قائمة‪ ،‬ف�إن العقاق�ي�ر املتوفرة لعالج‬ ‫�ضعف االنت�صاب‪ ،‬لي�س ��ت بكافية لعالج امل�شكلة التي‬ ‫يع ��اين منه ��ا �أمريكي واحد من بني كل خم�س ��ة‪ ،‬وفق‬ ‫م ��ا نقل موق ��ع "هيلث‪.‬ك ��وم" عن د‪� .‬س ��تيفن كوبكي‪،‬‬ ‫�أخ�ص ��ائي �أمرا� ��ض القل ��ب بـ"ماي ��و كيلنيك"‪.‬ويرى‬

‫املخت�ص ��ون �أن �ض ��عف االنت�ص ��اب رمبا م�ؤ�ش ��ر على‬ ‫الإ�ص ��ابة ب�أمرا� ��ض القلب‪ ،‬ف�ش ��رايني الق�ض ��يب التي‬ ‫تتمدد عند االنت�ص ��اب ت�ص ��اب بال�ض ��عف واالن�سداد‬ ‫بالكول�س�ت�رول بطريقة م�ش ��ابهة لل�ش ��رايني املحيطة‬ ‫بالقلب‪ ،‬ولذلك ينظر لل�ض ��عف اجلن�سي كجر�س �إنذار‬ ‫ي�س ��تبق‪ ،‬مبا بني ثالثة �إىل خم�س ��ة �أعوام‪ ،‬الإ�ص ��ابة‬ ‫مب�شاكل �ص ��حية تهدد احلياة كالإ�ص ��ابة ب�أزمة قلبية‬ ‫�أو �سكتة دماغية‪ ،‬حتديد ًا بني الذكور �صغار ال�سن‪.‬‬

‫«داكسين} يهدد «هيثرو} كأكثر‬ ‫مطارات العالم ازدحامًا‬

‫وشم مريام فارس الجديد يثير الفضول‬ ‫�أث ��ار الو�ش ��م‬ ‫الذي ظه ��ر على‬ ‫�س ��اق الفنان ��ة‬ ‫اللبناني ��ة مري ��ام‬ ‫فار� ��س‪ ،‬ف�ض ��ول‬ ‫حا�ض ��رين يف امل�ؤمت ��ر‬ ‫ال�ص ��حفي ال ��ذي �أقي ��م‬ ‫م�ؤخ� � ًرا لالحتف ��ال‬ ‫ب�ألبومه ��ا اجلدي ��د‬ ‫"م ��ن عي ��وين"‬

‫يف فن ��دق بدبي‪.‬وكان ��ت الفنان ��ة‬ ‫اللبناني ��ة ق ��د �أطل ��ت بف�س ��تان‬ ‫يعك�س حيويته ��ا ب�ألوانه املتعددة‬ ‫والزاهي ��ة‪ ،‬فيم ��ا اخت ��ارت ط�ل�اء‬ ‫�أظاف ��ر باللون الزه ��ري الفاقع مع‬ ‫ح ��ذاء م ��ن الكع ��ب الع ��ايل ممي ��ز‬ ‫ب�ألوان ��ه يُظه ��ر كامل الق ��دم‪ ،‬وهو‬ ‫ما لفت الأنظار �إىل الو�ش ��م �أ�س ��فل‬ ‫�س ��اقها‪.‬واحتل �ألب ��وم مري ��ام‬ ‫اخلليج ��ي اجلديد املرتب ��ة الأوىل‬

‫يف �س ��باق الألبوم ��ات؛ وذل ��ك بعد‬ ‫مرور �س ��تة �أيام فقط على �صدوره‬ ‫يف �أول �أي ��ام عي ��د الفط ��ر املبارك‪.‬‬ ‫�ألب ��وم "من عي ��وين" تعاونت فيه‬ ‫م ��ع �ش ��عراء وملحن�ي�ن خليجي�ي�ن‬ ‫و�ص � ِ ّ�ورت ‪� 4‬أغنيات منه‬ ‫عديدين‪ُ .‬‬ ‫على طريقة "الفيديو كليب"‪ ،‬منها‬ ‫�أغني ��ة "من عيوين" �إخراج جوبو‬ ‫عيد‪.‬وكان ��ت مريام قد قال ��ت ‪� ،‬إنها‬ ‫حت�ض ��ر له ��ذا الألبوم من ��ذ عامني‪،‬‬

‫وكل �أغنيات ��ه خليجي ��ة با�س ��تثناء‬ ‫�أغني ��ة مغربي ��ة و�أخ ��رى عراقية‪.‬‬ ‫و�أك ��دت مري ��ام �أنها عان ��ت لإتقان‬ ‫اللهج ��ات الت ��ي �أدت به ��ا الأغاين؛‬ ‫لأنه ��ا حت ��ب �أن تتق ��ن كل �ش ��يء‬ ‫قب ��ل ت�أديت ��ه؛ حت ��ى يخ ��رج العمل‬ ‫ممتا ًزا‪.‬و�أ�ش ��ارت �إىل �أنه ��ا جل� ��أت‬ ‫�إىل لهج ��ات مناطق مث ��ل الإمارات‬ ‫لتغني بلهجتها ال �إىل كل املناطق؛‬ ‫فاخلليج تتعدد لهجاته‪.‬‬

‫رمبا يت�ص ��در مطار هيرثو‬ ‫بالعا�ص ��مة الربيطاني ��ة‬ ‫لن ��دن‪ ،‬قائمة �أكرث مطارات‬ ‫الع ��امل ازدحام� � ًا على مدى‬ ‫‪ 11‬عام� � ًا متتالي ��ة‪� ،‬إال �أن‬ ‫هذه املرتبة �س ��وف يطالها‬ ‫التغيري عن ��د افتتاح مطار‬ ‫"داك�س�ي�ن" يف بك�ي�ن‪.‬‬

‫و�س ��يقام املط ��ار‪ ،‬وه ��و‬ ‫الثال ��ث يف العا�ص ��مة‬ ‫ال�ص ��ينية‪ ،‬عل ��ى م�س ��احة‬ ‫ت�ص ��ل �إىل ‪ 54‬كيلوم�ت�ر ًا‬ ‫مربع ًا وله ت�سعة مدرجات‪،‬‬ ‫وم ��ن املق ��رر اكتمال ��ه عام‬ ‫‪.2015‬وم ��ن املق ��رر �أن‬ ‫ي�س ��تقبل املط ��ار م ��ا ب�ي�ن‬

‫‪ 120‬ملي ��ون �إىل ‪200‬‬ ‫ملي ��ون م�س ��افر �س ��نوي ًا‪،‬‬ ‫وه ��و �ض ��عف‪� ،‬أو رمب ��ا‬ ‫ثالث ��ة �أ�ض ��عاف‪ ،‬الطاق ��ة‬ ‫اال�ستيعابية احلالية ملطار‬ ‫هثريو‪.‬‬ ‫وي�شار �إىل �أن ال�صني كانت‬ ‫ق ��د ب ��د�أت ت�ش ��غيل "مطار‬ ‫العا�ص ��مة بك�ي�ن ال ��دويل"‬ ‫ال�س ��تيعاب حرك ��ة املالحة‬ ‫اجلوية �أثناء ا�ست�ض ��افتها‬ ‫ل ��دورة الألع ��اب الأوملبي ��ة‬ ‫ع ��ام ‪ ،2008‬ويعت�ب�ر من‬ ‫�أك�ب�ر مباين املط ��ارات يف‬ ‫الع ��امل‪ ،‬ورغ ��م ذل ��ك يبدو‬ ‫�أن ��ه غ�ي�ر كاف ال�س ��تيعاب‬ ‫حرك ��ة النق ��ل اجل ��وي‬ ‫املت�س ��ارعة النم ��و يف‬ ‫الدولة الآ�س ��يوية‪.‬وبلغت‬ ‫حركة املرور يف املطار ‪75‬‬ ‫مليون م�سافر �سنوي ًا‪.‬‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.