الشق الثانى من الجزء اللول الصراع اليهلودى اللسلمى * منذ ان ظهر اللسل م بدأ اليهود التخطيط من اجل القضاء عليه فه م ارادو التلسلل الى اللسل م لتدميره كما فعلوا مع الملسيحية ولكن ا اراد لللسل م البقاء فجاءت اليات القرُانية محذرة الرلسول من خبث ومكر بنى السرائيل فاليهود جاءوا الى يثرب " المدينة " فى شكل موجات متتالية فى القرن الول الميلدى بعد ان أضطهده م الرومان على يد المبراطور تيطس عام 70ميلديا وكانت هذه الهجرات فى شكل قبائل هى بنلو قينقاع ،بنلو النضير ،بنلو قريظة وألستمرت هذه الهجرات حتى زاد عدده م واصبح مقتربا من عدد العرب وعندما هاجر الرلسول من مكة الى المدينة حاول الملسلمون ان يتعايشوا مع اليهود فى امن ولسل م واعتبروه م شركاء معه م فى محاربة الوثنية ال انه م تحدوا رلسول ا وقالوا عليه بأنه يخلط الحق بالباطل حيث انه يذكر لسليمان مع النبياء ولكنه كان لساحرا يركب الريح فأنزل ا تعالى قوله " لواتبعلوا ماتتللو الشياطين على ملك لسليمان لوماكفر لسليمان لولكن الشياطين كفرلوا يعلملون الناس اللسحر لوماأنزل على الملكين ببابل هارلوت لومارلوت لومايعلمان من احد البأذن ا لويتعلملون مايضرهم لول ينفعهم لولقد علملوا لمن اشتراه ماله فى الرخرة من رخلق لولبئس ماشرلوا به انفلسهم للو كانلوا يعلملون " )) الية 102لسلورة البقرة (( لوكذلك لوجدلوا فى التلوراة لوصف الرلسلول اكحل ،اعين ،جعد الشعر ،حلسن اللوجه فمحلو ذلك من التلوراة لوقاللوا نجده طلويل ازرق لسبط الشعر فأنزل ا قلوله " فلويل للذين يكتبلون الكتاب بأيديهم ثم يقلوللون هذا من عند ا ليشترلوا به ثمنا قليل فلويل لهم مما كتبت ايديهم لولويل لهم مما يكلسبلون " "الية _79لسلورة البقرة" *لوكذلك ملوقف ارخر مع رلسلول ا عندما جاءته ال اليهلود لوقاللوا له ياابا القالسم انا نلسألك عن رخملسة اشياء فإن انبأتنا بهن عرفنا انك نبى حيث انهم لسأللوه عن ماحرم السرائيل على نفلسه لوعن علمة النبى لوعن الرعد لوصلوته لوكيف تذكر المرأة لوتؤنث لوعمن يأتيه برخبر " ماعت " 1