Chrome

‫‪chrome://newtabhttp//darsvt.voila.net/instruction_svt/html/chapitre3.html‬‬ ‫‪chrome://newtabhttp//www.edumedia-sciences.com/ar/a629-food-chains‬‬ ‫‪.1‬‬ ‫تدضريس علوم الحياة والضرض بالكفايات‬ ‫‪1.1‬‬ ‫تساهم المواد العلمية مثل البيولوجيا والجيولوجيا في بناء المستويات الولى للتمثلت العلمّية الموضوعية لكل من المادة والكائنات الحية‪،‬‬ ‫وذلك عن طريق الملظحظة والتحليل المنطقي للظواهر التي تثير فضول المتعلمين‪ .‬ومنه تؤهل هؤلء للندماج في بيئة تتحكم فيها قوانين‬ ‫‪.‬علمّية تتطّوضر بفعل التقدم التكنولوجي‬ ‫جُِع‬ ‫وتضع المقاضربات التجريبّية لتدضريس هذه المواد المتعل َ‬ ‫م أمام عالم الحقائق الموضوعية الملموسة‪ ،‬ظحيث تشاضرك في تكوين تفكيره وتش ّ‬ ‫تساؤلته وتثير خياله بصياغة فرضيات‪ .‬إنها تستدعي استدلله المنطقي وتؤسس لديه علقات مع مفهوم الحقيقة‪ ،‬وبهذا يكتسب المتعلمون‬ ‫دقة الملظحظة والتحليل والستدلل ظحسب الظواهر المدضروسة والمشاكل المطروظحة‪ .‬وتقودهم هذه السيروضرة إلى البتعاد عن التمركز ظحول‬ ‫‪.‬الذات وعن آضرائهم وانطباعاتهم غير الموضوعية‪ ،‬وإلى اعتباضر براهين الخرين وإمدادات التجاضرب العلمية‬ ‫على هذا الساس ينبغي النطل ق من تساؤلت المتعلمين وتمثلتهم القبلية‪ ،‬وباعتماد مرظحلة البحث والتقصي المقترظحة من طرف الستاذ‬ ‫والمنجزة من قبل المتعلمين لكتساب آليات ذهنية ضروضرية لكل تفكير علمي نقدي يتيح الربط المنطقي بين التجربة الشخصية والمعاضرف‬ ‫‪.‬المدضرسية‪ ،‬ومنه البناء التدضريجي لكفايات يستلزمها تعلم مواد تجريبية‬ ‫وينبغي أن ترتكز منهجية تدضريس علوم الحياة والضرض على توجيه انتباه المتعلمين نحو العالم الحقيقي الملموس‪ ،‬على أن تثير وضعية النطل ق‬ ‫فضولهم وتحث تساؤلتهم وتمنحهم إمكانية التعبير عن أفكاضرهم الولية من جهة‪ ،‬ومن جهة أخرى اختزال دوضر المدضرس التوجيهي في دقة‬ ‫الصياغة التعبيرية وسلمتها اللغوية‪ ،‬وفي اعتباضر التمثلت القبلية وكذا قيادة القسم إلى اختياضر التساؤلت والمشاكل الملئمة لنهج بنائي يعتبر‬ ‫الدوات والوسائل الديداكتيكية )أجهزة مخبرية‪ ،‬صوضر‪ ،‬خرائط‪ ،‬صوضر شفافة‪ ،(... ،‬ويؤدي إلى بناء مهاضرات ومعاضرف وعناصر أخرى من الكفايات‬ ‫‪.‬الواضردة في منهاج علوم الحياة والضرض‬ ‫‪ :‬لذا ينبغي أن يتأسس النهج الديداكتيكي المتبع في تدضريس علوم الحياة والضرض على ما يلي‬ ‫‪.‬جعل المتعلم عبر مشاضركته الفعلية قادضرا على بناء معرفته العلمّية الخاصة‬

‫ي وتلبيته‬ ‫‪.‬اعتباضر فضوله العلم ّ‬

‫‪.‬دمجه الواعي في أنشطة البحث والتقصي وإنجازها‬

‫اعتماد طريقة بيداغوجية تعتبر التعلمات الساسية )التواصل‪ ،‬التساؤل‪ ،‬الستدلل‪ ،‬التعليق( قابلة‬

‫‪ :‬للنجاز بوسائل ديداكتيكية من خلل‬ ‫‪.‬طرح تساؤلت لصياغة مشكل علمي‬ ‫ظحث المتعلمين فرادى أو ضمن مجموعات صغيرة للتفكير في المشكل المطروح وصياغة‬ ‫‪.‬فرضيات لحله‬

‫‪.‬مجابهة الفرضيات وتدبير الختلفات مصدضرا لتحفيزات مستمرة‬ ‫‪.‬التفا ق على فرضية ‪ /‬فرضيات مقبولة من ظحيث الصياغة والدقة العلمية‬ ‫‪، ...).‬التفكير في وسائل تمحيص الفرضيات )التجريب‪ ،‬الملظحظة‪ ،‬البحث‬ ‫النجاز الفعلي وإتاظحة الفرصة للجميع للمشاضركة من خلل تقديم اقتراظحات ومجابهة الخطاء )بيداغوجية الخطاء(‪ ،‬أو وضع خلصات أولية‪ ،‬أو‬ ‫‪.‬طرح امتدادات محتملة للموضوع‬

‫‪ :‬وبهذا تشكـل مرظحلة البحـث والتقصي المحرك الرئيسي لهذا النهج الديداكتيكي‪ ،‬ظحيث ُيم ّ‬ ‫ل ضمن مجموعات من‬ ‫كن العمـ ُ‬

‫‪، ...‬تنمية مواقف واتجاهات‪ :‬الحواضر‪ ،‬الظحترام‪ ،‬التعاون‬ ‫‪.‬تنمية كفايات أوصى بها الميثا ق الوطني للتربية والتكوين وترجمتها التوجهات العامة لمراجعة المناهج التعليمية الواضردة في الكتاب البيض‬

‫ما كان النهج الديداكتيكي المعتمد يستند على المقاضربة الذهنية والمقاضربة بالقيم وبالكفايات‪ ،‬فإنه يجعل المتعلم محوضرا فاعل في الفعل‬ ‫ول ّ‬ ‫شط والمن ِ ّ‬ ‫ظم لسيروضرة هذا الفعل التكويني‪ ،‬ويربط كل من المتعلم والستاذ من جهة‪ ،‬وعناصر‬ ‫سِنُد للمدضرس دوضر المدِّبر والمن ّ ِ‬ ‫التكويني‪ ،‬وُي ْ‬ ‫م إلى اكتساب معرفة مدضرسية قابلة للنقل والتطوضر‬ ‫‪.‬المنهاج الدضراسي من جهة أخرى‪ ،‬بتعاقد ديداكتيكي شفاف وواضح المعالم يقود المتعلِ ّ َ‬ ‫ول يعني النطل ق من تمثلت المتعلمين القتصاضر على إبرازها وتصحيح الخاطئ منها‪ ،‬وإنما هدم ما هو مبني من قبل‪ .‬على هذا الساس‬ ‫ينبغي جعل المتعلمين في " وضعيات مشاكل" أمام عناصر تتعاضرض مع تمثلتهم الخاطئة‪ .‬ظحيث ُتعطي هذه الوضعيات المأزقية دللت ومعان‬ ‫خض عنها تساؤلت ظحقيقية ُمفضية إلى ظحركّية ودينامية داخل القسم‪ .‬إذ تجعل كل متعلم‬ ‫للتعّلمات من خلل القطيعات التي تطرح والتي تتم ّ‬ ‫يجابه ما يعتقده مع الحقيقة ويغير في العمق ما يوجد في ذهنه‪ .‬فالتعّلم إذن ليس إضافة عنصر أو عناصر إلى ضرصيد قْبلي للزيادة في مستوى‬ ‫هذا الرصيد‪ ،‬بل تصحيح الت ُمثلت السابقة وإزاظحة العوائق الموجودة‪ .‬إنه كذلك بناء نماذج تفسيريـة مجردة وموضوعيـة قابلة للستثماضر‪ .‬وهـي‬ ‫‪.‬والتنظيم‪ .‬إنه في الخير الستئناس بالثقافة العلمية وآليات التفكير العلمي)‪ (structuration‬عمليات تتطلب مجهودات فكريـة شخصية لْلبَْنيَ​َنة‬ ‫ل متعلم من مساءلة نفسه ظحول كل ) ‪ " (métacognition‬ولتحقيق كل هذا‪ ،‬من المفيد تخطيط وبرمجة مراظحل تهم " ما فو ق المعرفة‬ ‫تم ِ‬ ‫نك ّ‬ ‫كّ ُ‬ ‫ما تعلمه‪ ،‬وظحول كيفيات تع ّلماته وظحول الوضعيات التي تتيح له توظيف ونقل معاضرفه‪ .‬إنها عمليات تحيل على أنشطة تقويمية وتقود إلى تقويم‬ ‫‪.‬ذاتي ظحقيقي‬ ‫ج بيداغوجي يمكن تلخيص مراظحله الساسية فيما‬ ‫وختاما يتجلى الهدف السمى من هذه المقاضربة في تكسير الرتابة المعتادة والدعوة إلى نه ٍ‬ ‫‪:‬يلي‬ ‫مثلت المتعلمين‬ ‫‪.‬إبراز المكتسبات القبلية غير المتبلوضرة وت ُ‬

‫‪.‬الوعي بأهم العوائق‬

‫‪.‬تحديد أهداف ‪ -‬كفايات عند بداية كل نشاط باعتباضر هذه العوائق‬

‫‪.‬برمجة وضعيات مشاكل ظحول أهم العوائق‬

‫‪.‬توجيه المتعلمين نحو مقاضربات تتأسس على تساؤلتهم الخاصة وتدبير وضعيات التعّلم‬

‫‪).‬تمكين المتعلمين من القيام بالبحث والتقصي لبلوضرة نموذج تفسيري مجرد )مراظحل الَبْنينة‬

‫كن المتعلم من إدضراك كيفية اشتغاله وفهم مكتسباته‬ ‫‪.‬فترات فو ق معرفية تم ِ ّ‬

‫‪.‬فترات النقل والستثماضر تسمح للمتعلم بتوظيف مكتسباته في وضعيات أخرى‬

‫من الهداف إلى الكفايات‬ ‫‪3.2‬‬ ‫تتميز المقاضربة الكفائية بمعالجة سيروضرة التعلم في شموليتها واندماجها باعتباضر مراظحل نمو المتعلم وباقتراح مهام وأنشطة ووضعيات تستدعي‬ ‫ضربط مفاهيم وأظحداث وإجراءات ومهاضرات ومواقف واتجاهات وأنماط تفكير‪ ،‬بتحليل الكراهات والسياقات وبتحديد المشاكل لتخاذ قراضرات والقيام‬ ‫‪.‬بتدخلت‪ .‬ويلخص الجدول التالي مقاضرنة بين التدضريس الهادف والتدضريس بالكفايات‬ ‫أعلى‬

‫أساليب التدضريس‬ ‫بعض متغيرات فعل التدضريس‬

‫التدضريس بالهداف‬

‫التدضريس بالكفايات‬ ‫التعّلم‬

‫يتمركز أساسا على المعاضرف‬

‫يتمركز أساسا على المهاضرات والقدضرات‬ ‫التحديد الدقيق والجرائي لهداف التعّلم‬

‫تعلم شمولي بواسطة أهداف نوعية إلى عامة‬ ‫)تجزيء التعلم )أهداف غير مندمجة‬

‫‪،‬تعلم مندمج )معاضرف‪ ،‬مهاضرات‬ ‫)‪، ...‬مواقف‬ ‫تعلم بمرجعية علم النفس السلوكي‬

‫تعلم بمرجعية علم النفس المعرفي‪ -‬التكويني‬ ‫تعلم عبر تماضرين نظرية‬

‫تعلم بواسطة أنشطة تطبيقية‬ ‫المتعلم‬

‫يلظحظ بسهولة النتائج المتوخاة‬

‫يلظحظ بصعوبة النتائج المتوخاة‬ ‫إثاضرة بتحفيز خاضرجي‬

‫إثاضرة بتحفيز داخلي‬ ‫متمركز على أنشطة ُتؤِّمن التعلم‬

‫متمركز على المبادضرة التي تولد تخوفات في بداية التعلم‬ ‫التعليم‬

‫تعليم إلقائي ثم نشيط‬

‫تعليم تفاعلي متمركز ظحول التقويم التكويني‬ ‫مقاضربة تحليلية‬

‫مقاضربة شمولية وَنسقية‬ ‫تخطيط النشطة ظحسب المحتويات والهداف‬

‫تخطيط النشطة ظحسب الكفايات ثم ظحسب المحتويات‬ ‫التقويم‬

‫تقويم سهل نسبيا‬

‫دد نسبيا‬ ‫تقويم متش ِّ‬ ‫قياس موضوعي‬

‫من أظحكام قيمة‬ ‫قياس نسبي يتض ّ‬ ‫تقاطع بين أهداف التدضريس وأهداف التقويم‬

‫البحث عن اندماج التعليم والتعلم والتقويم‬ ‫تقويم بواسطة أسئلة وأظحيانا بواسطة مشاضريع‬

‫تقويم عبر مهام مندمجة‬ ‫مي‬ ‫تقويم ك ّ‬

‫تقويم كيفي‬ ‫البحث عن صلظحية المحتوى باعتباضر مجموع وظحداته‬

‫اختياضر عناصر المحتوى والبحث عن اندماج الكفايات‬ ‫سهولة قياس صد ق النتائج‬

‫صعوبة قياس صد ق النتائج‬ ‫ُيعطي نتائج ظحسب الهداف‬

‫ُيعطي نتائج ظحسب دضرجة التحكم في الكفايات واستراتيجيات التعلم‬ ‫الكفايات ومجالتها‬ ‫‪3.1‬‬ ‫‪:‬على ثلث خاصيات عاّمة هي ) ‪(avec=cum chercher à atteindre=Peter‬يحيل مفهوم الكفاية ظحسب مصدضره اللتيني‬ ‫أعلى‬ ‫‪.‬ترتبط الكفاية بنشاط أو عدة أنشطة محددة‬

‫‪.‬ترتبط الكفاية بوضعية أو وضعيات معينة‬

‫‪.‬تستدعي الكفاية عدة أشكال من المعاضرف‬

‫ختزن‬ ‫ل أو عدة أفعال تكوينية‪ .‬وت ُ‬ ‫وتأسيسا على هذه الخاصيات‪ ،‬يمكن اعتباضر الكفاية مجموعة من المعاضرف ومن المهاضرات والمواقف المرتبطة بفع ٍ‬ ‫هذه الليات في الذهن‪ ،‬ويمكن استحضاضرها وتحريكها من أجل القيام بمهمة أو مهام معينة‪ .‬فالكفاية إذن تحيل على الجراءات والسيروضرات‬ ‫ن النجاز‪ .‬إنها تحيل على آليات ووسائل النجاز والنتاج‬ ‫‪.‬الفعلية التي ُت َ‬ ‫مكِّ ُ‬ ‫‪:‬وهكذا‪ ،‬تحيل الخلفية المرجعية للكفايات المعتمدة على خمسة مجالت مرتبطة بأهم العمليات الذهنية ندضرجها في الجدول التالي‬

‫الثقافية‬

‫التكنولوجية‬

‫الستراتيجية‬

‫المنهجية‬

‫التواصلية‬

‫الكفايات‬ ‫الشق الرمزي المرتبط بتنمية الرصيد الثقافي للمتعلم‪ ،‬وتوسيع دائرة إظحساساته وتصوضراته وضرؤيته للعالم وللحضاضرة البشرية‪ ،‬بتناغم مع تفتح‬ ‫شخصيته بكل مكوناتها‪ ،‬وترسيخ هويته كمواطن مغربي وكإنسان منسجم مع ذاته ومع بيئته ومع العالم‬

‫القدضرة على تصوضر وضرسم وإبداع وإنتاج المنتجات التقنية‬

‫معرفة الذات والتعبير عنها‬

‫منهجية للتفكير وتطوير المداضرج العقلية‬

‫إتقان اللغة العربية والتمكن من اللغات الجنبية والتفتح على المازيغية‬

‫المستوى الول‬ ‫الشق الموسوعي المرتبط بالمعرفة بصفة عامة‬

‫‪.‬التمكن من تقنيات التحليل التقدير والمعايرة‪ ،‬والقياس وتقنيات ومعايير الجودة‪ ،‬والتقنيات المرتبطة بالتوقعات والستشراف‬

‫التموقع في الزمان والمكان‬

‫منهجية للعمل في الفصل وخاضرجه‬

‫التمكن من مختلف أنواع التواصل داخل المؤسسة التعليمية وخاضرجها في مختلف مجالت تعلم المواد الدضراسية‬

‫المستوى الثاني‬

‫التمكن من وسائل العمل اللزمة لتطوير تلك المنتجات وتكييفها مع الحاجيات الجديدة والمتطلبات المتجددة‬

‫التموقع بالنسبة للخر وبالنسبة للمؤسسسات المجتمعية )السرة‪ ،‬المؤسسة التعليمية‪ ،‬المجتمع( والتكيف معها ومع البيئة بصفة عامة‬

‫منهجية لتنظيم الذات والشؤون والوقت وتدبير التكوين الذاتي والمشاضريع الخاصة‬

‫التمكن من مختلف أنواع الخطاب )الدبي والعلمي والفني‪ (... ،‬المتداولة في المؤسسة التعليمية وفي محيط المجتمع والبيئة‬

‫المستوى الثالث‬

‫استدماج أخلقيات المهن والحرف‪ ،‬والخلقيات المرتبطة بالتطوضر العلمي والتكنولوجي‪ ،‬باضرتباط مع منظومة القيم الدينية والحضاضرية وقيم‬ ‫المواطنة‪ ،‬وقيم ظحقو ق النسان ومبادئها القومية‬

‫قدضرات تتمثل في تعديل المنتظرات والتجاهات والسلوكات الفردية وفق ما يفرضه تطوضر المعرفة والعقليات والمجتمع‬

‫المستوى الرابع‬ ‫تمثيل الكفايات في مادة علوم الحياة والضرض‬ ‫‪4.1‬‬ ‫كن تحليل مختلف مجالت الكفايات من تمثيلها في تدضريس مادة علوم الحياة والضرض على النحو‬ ‫لقد م ّ‬ ‫‪ :‬التالــــي‬ ‫أعلى‬ ‫في مجال الكفايات التواصلية‬ ‫‪ :‬من قبيل‬ ‫= ‪ s’informer‬أستعلم‬

‫البحث عن المعلومات المناسبة ضمن وثائق أو‪ /‬ومن الذاكرة‪ ،‬وترجمتها إلى معطيات قابلة للستعمال ‪-‬‬ ‫تنظيم وضربط المعلومات لحل مشاكل أو لنتاج مجموعة من الوثائق ‪-‬‬

‫‪،‬انطلقا من الملظحظة المباشرة للظواهر خلل الخرجة الميدانية *‬ ‫‪، ...‬أو لصوضر‪ ،‬أو لنصوص علمية‪ ،‬لخطاطات و جداول‪ ،‬لنتائج تجاضرب‬ ‫)‪، ...‬اختياضر معلومات ملئمة )مكتبة‪ ،‬مراكز التوثيق *‬ ‫‪...‬استعمال مفاتيح التصنيف‪ ،‬كاشف المصطلحات العلمية‪ ،‬معجم‪ ،‬فهرس *‬ ‫‪ :‬من قبيل‬ ‫‪ = communiquer‬أتواصل‬

‫إنجاز تقرير وتقديم عمل بكيفية منظمة وباستعمال أسلوب علمي واضح وسليم ‪-‬‬

‫‪.‬التعبير الشفهي واظحترام ضرأي الخر *‬

‫‪ :‬التعبير الكتابي *‬ ‫‪، ...‬بناء نص علمي‪ ،‬ملخص ‪+‬‬ ‫استرجاع معاضرف ‪+‬‬ ‫تنظيم المرتب‪ ،‬كتابة تقرير لتجربة ‪+‬‬ ‫‪...‬أو لمناولة‪ ،‬أو لخرجة ميدانية‬ ‫‪ :‬التعبير البياني *‬ ‫‪، ...‬إنجاز ضرسم‪ ،‬ضرسم تخطيطي‪ ،‬خطاطة وظيفية ‪+‬‬

‫في مجال الكفايات المنهجية‬ ‫‪ :‬من قبيل‬ ‫‪ = appliquer‬أطبق‬

‫الربط المنطقي للمعلومات بهدف التفسير ‪-‬‬ ‫‪ :‬الستئناس ‪-‬‬ ‫بمبادئ النهوج العلمية ‪+‬‬ ‫بنمذجة الظواهر العلمية ‪+‬‬ ‫بتقنيات قياس الظواهر العلمية ‪+‬‬ ‫بالتخمين العلمي والتكّهن بالنتائج والظواهر ‪+‬‬ ‫ببناء المفاهيم بواسطة التعميم والتجريد والنقل والمعاضرضة ‪+‬‬ ‫بالندماج ضمن مجموعات عمل ‪+‬‬

‫صياغة مشكل علمي‪ ،‬صياغة فرضية *‬ ‫‪ ...‬تمحيص فرضية عن طريق التجريب أو التوثيق أو تحليل معطيات جديدة *‬ ‫) ‪ (affirmation‬البرهنة على إثبات علمي *‬ ‫‪ :‬تصّوضر *‬ ‫تجربة ‪+‬‬ ‫ُعّدة لتربية أو لزضرع كائنات ظحية ‪+‬‬ ‫تحديد مجال صلظحية ُعدة تجريبية *‬ ‫تأويل النتائج واستخلص الستنتاجات *‬ ‫نقد تصّوضر تجربة ونتائجها *‬ ‫استثماضر المعاضرف في وضعيات جديدة *‬

‫في مجال الكفايات الستراتيجية‬ ‫‪ :‬من قبيل‬ ‫= أتصّرف وأتعلم ‪ ..‬لكون‬ ‫‪se comporter et apprendre ...pour être‬‬

‫معرفة الذات والتعبير عنها‬ ‫جاني للثروات الطبيعية‬ ‫الوعي بضروضرة تجنب التبذير الم ّ‬ ‫ضعة الظواهر العلمية في الزمان والمكان‬ ‫مو َ‬ ‫ضربط عناصر المحيط الجتماعية والقتصادية الفاعلة في الظاهرة العلمية المدضروسة‬ ‫النخراط في البحث عن ظحلول بديلة‬ ‫إنجاز الستقصاءات بصفة فردية أو جماعية‬

‫‬‫‬‫‬‫‬‫‬‫‪-‬‬

‫القدضرة على تنظيم السلوكات والمواقف‬ ‫اظحترام الحياة والهتمام بالذات في مجال الصحة‬ ‫اتخاذ مواقف مسؤولة تجاه البيئة والقضايا السكانية‬ ‫الوعي بالتمثلت وضروضرة تغيير وتصحيح المفاهيم‬ ‫ضربط المشكل المدضروس بسياقاته وبأنساقه‬ ‫البرهنة على الضراء والختياضرات باعتباضر منظومة القيم‬ ‫مجابهة الضراء والختياضرات مع الخرين‬ ‫الندماج في مجموعات عمل‬ ‫إمكانية العمل في الميدان‬

‫*‬ ‫*‬ ‫*‬ ‫*‬ ‫*‬ ‫*‬ ‫*‬ ‫*‬ ‫*‬

‫في مجال الكفايات التكنولوجية‬ ‫‪ :‬من قبيل‬ ‫‪ = réaliser‬أنجز‬

‫التصوضر التقني لعدة تجريبية‬ ‫‪ :‬إنتاج عدة تجريبية‬ ‫‪، ...‬باستعمال أدوات الملظحظة‪ ،‬والمناولة‪ ،‬والقياس ‪+‬‬ ‫‪، ...‬باختياضر طريقة أو تقنية ‪+‬‬ ‫بتتبع مراظحل سيروضرة ‪+‬‬ ‫بإنجاز ظحركات دقيقة ‪+‬‬ ‫) *‪ ( NTIC‬الستعمال السليم للتكنولوجيات الجديدة للعلم والتواصل ‪-‬‬

‫دة تجريبية‬ ‫تركيب ع ّ‬ ‫تهييء تحضير مجهري‬ ‫استعمال أدوات بصرية للملظحظة وللقياس‪ ،‬وأدوات مخبرية‬ ‫‪، ...‬إنجاز ضرسم‪ ،‬ضرسم تخطيطي‬ ‫إنجاز َمْعشبة‬ ‫إنجاز تشريح‬ ‫تتّبع تربية أو زضرع كائنات ظحية‬

‫*‬ ‫*‬ ‫*‬ ‫*‬ ‫*‬ ‫*‬ ‫*‬

‫في مجال الكفايات الثقافية‬ ‫‪ :‬من قبيل‬ ‫= المعرفة والثقافة العلمية‬ ‫‪le savoir et la culture scientifique‬‬

‫استيعاب ثقافة بيولوجية وجيولوجية وبيئية إجرائية ‪-‬‬

‫)‪،...‬اللمام بتط ّوضر العلم وبتطبيقاته في مختلف مرافق ظحياة النسان )الطب‪ ،‬الزضراعة‪ ،‬الصناعة *‬ ‫الوعي بنسبية الثقافة العلمية *‬