Aladab 1953 v01 03

Page 1

‫‪-...-..-:..7‬ء‪-------‬ع‪-.‬ض‪.-‬؟‪"---:--‬ع‪-----!"-‬صس‪-.-‬ء‪----------------------..---..----‬ت‪!:-‬ض‬

‫ا‪.‬د‬

‫‪-------7*-""7--3‬ء‪---03----"-!-:----‬بن‪،-------+‬ع!!‪-‬حس‬

‫س"‪-،3‬برعحهم!ة*‪.".‬ث‪.‬‬

‫‪-،‬كا‪3-‬‬

‫‪--.،‬؟ع‪.-.....-‬ءحتح!سؤ‪//"-‬كا‪--176-‬صي‪--‬‬ ‫نى‪.-.‬‬

‫‪!-‬ل!ضدعيما!عف!وولى‬

‫‪1‬‬

‫‪--..‬حسن!‪.-.‬‬ ‫ثلأ‪-‬‬

‫‪-،..-‬نسيرع‬

‫ل!‪-..‬‬

‫‪.-..‬لى‬

‫حلا‬

‫‪/!8.‬لم‪!/‬كلرع!‪!.‬ر‪..-.--‬‬ ‫‪،/‬ى‪-‬‬ ‫‪*-!.‬هىهىهىهى‪.-.،‬بهركهى‪/‬يى!‬

‫‪.‬هسث‪.-‬لم نى‪.،.‬هى‪..-‬‬ ‫يهثالم‪..-،،‬‬ ‫الياس ابا ‪-‬ءسنة ‪:‬‬

‫‪.‬تصخدرعن‬

‫د‬

‫بمناسبة‬

‫‪1‬و ‪!1‬لصأشلانجير‬

‫ذثىهىاه‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫!يروت‬

‫‪.‬‬


‫ءبه‬

‫اأ‬

‫من‬

‫مفسو‬

‫!‬

‫بيروتا‬

‫هكتبةفطوصادو‪-‬‬

‫ف‬

‫‪2‬‬

‫ات‬

‫‪1‬‬

‫بشار‬

‫‪2‬‬

‫مجنون‬

‫‪4‬‬

‫جرير‬ ‫عمر‬

‫‪3‬‬

‫بن برد‬

‫‪5‬‬

‫‪ :‬اخبار‪.‬‬

‫بني عاعر‬

‫ي‬

‫اركاني‬

‫وشعر‪.‬‬

‫( مجنون‬

‫‪.:‬أ خبار‪ .‬وشعر‪.‬‬ ‫ابى ربحعه‬

‫لبلى‬

‫ابو‬ ‫الوددئ‪-‬فىلد‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫الأخلية‬ ‫!‬

‫أ‬

‫؟‬

‫امل!قبة‬

‫‪.‬‬ ‫النحمة ‪-‬‬ ‫ساحة‬

‫دررورر‬

‫‪ :‬أخبار‪.‬‬

‫وشعره‬

‫‪! .‬‬

‫البووع‬

‫ء؟‬

‫لفئ!ورات‬

‫الو !ر‬

‫‪.‬‬

‫‪ .‬احبار‪.‬وسعر‪01 .‬‬

‫العتاصة ‪ :‬أخبار‪ .‬وشر‪.‬‬

‫‪6‬‬

‫اثمآ‬

‫‪%9‬‬

‫آلا!ر‪.‬قية‬

‫‪11‬‬

‫‪.‬‬

‫)‬

‫!!رص‬

‫بر‬

‫‪-‬مصبربر!!!‬

‫ليلى‬

‫وتودة‬

‫‪-‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪/‬‬

‫أ‬

‫‪ .‬عائشة‬

‫طلحة‬

‫دنت‬

‫‪ .‬الحارث‬

‫أع‬

‫ال!ئريكيم‬

‫الطبعى‬

‫‪9‬‬

‫‪.‬‬

‫المخزوحميه‪.‬‬

‫ل!‬

‫أ‪!9‬‬

‫‪8‬‬

‫س!مة القس‬

‫‪9‬‬

‫قي! بئ ذريح ‪ .‬وضاح‬

‫‪01‬‬

‫ابرايم‬

‫! ا‬

‫اين سرلج‬

‫ارملي‬

‫‪13‬‬

‫جميل‬

‫‪14‬‬

‫"نصيب‬

‫‪.‬‬

‫‪15‬‬

‫حسان‬

‫بن‬

‫‪9‬أ‬

‫‪ .‬جميثه‬

‫‪.‬‬

‫!صء!صعحح!!ثك!!ع!ص‬

‫‪.‬‬

‫بثينة ‪ .‬كثعر‬

‫نصيب‬

‫ثابت‬

‫عزة‬

‫الاصغر‪.‬‬

‫‪ .‬غزاة‬

‫‪.‬‬

‫ابو قطيفة‬

‫بدر‬

‫اظ‬ ‫عدر‬

‫ديوان‬ ‫يران‬ ‫يواله‬

‫ديوان‬

‫ابئ زيدون‬

‫‪.‬ل‬

‫‪ .‬غزاة‬

‫لوليدنجهعقبة‬

‫احد‬

‫‪ 9‬التابم‬

‫‪.‬‬

‫ثج‬

‫اي‬

‫‪.‬‬

‫‪9‬‬

‫‪9‬‬

‫ديوان الحطيئة‬ ‫ديوان‬

‫‪،‬‬

‫منها‬

‫\‬

‫‪،‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫للليلى‬

‫‪.‬‬

‫ح‬

‫طربقة‬

‫الق ت!ك!‬

‫وا!صعنة‬

‫باللغة للحر‬

‫عملية‬

‫‪.‬‬

‫الممطارى ‪-‬‬

‫الوحيدة‬

‫الدفاقى‬

‫اظيرية‬

‫فذة‬

‫بي!‬

‫\اطلب‬

‫؟‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫للمود ‪:‬‬

‫ل!‬

‫راسة‬

‫‪5‬‬

‫‪4‬‬

‫في‬

‫التجارية‬

‫مصتدلة‬

‫برتامج‬

‫الدراسه‬

‫الع‬

‫العهد‬

‫والراس!تأ‬

‫والمهاحر‬

‫اللفع بخ‬

‫في‬

‫ا!فرلقيق‬

‫‪.‬‬

‫ترصل‬

‫الايضاحات‬

‫ء‬

‫اليك‬

‫ما لا يكم‬

‫( اللزو ميا!‬

‫) ‪ 4‬اجزاء‬

‫!كح!حص!كل!م!ص!كلص!سكل!!كحصعكككح!ك!كلحكلحه!!كحككك!حك!به!!حص!ص!كلككككك!!ك!‬

‫ئج‬ ‫\‬

‫مجانأ!‬

‫النظامية‬ ‫التجارة‬

‫والالة‬

‫عمر بن ابي ربيعة‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪ :‬؟‬

‫المراسلةأ‬

‫\الثانوى ‪ -‬الابتدافه ‪ -‬الانكليزى ‪-‬‬ ‫الكاتبة ‪-‬‬

‫\‬

‫‪6‬‬

‫‪ ،‬تسهيلات‬

‫في العالم العرب‬

‫بيروت‬

‫المواد الت!ارية‬

‫‪.‬‬

‫وكافة‬

‫‪4‬‬

‫‪-3‬‬

‫‪ ،‬بطريق!‬

‫‪ ،‬رسوم‬

‫منكثهرون‬

‫‪-‬‬

‫الاسلامية‬

‫واطا‪،‬ت‬

‫\‬

‫*‬ ‫لزوم‬

‫المؤسسق‬

‫؟ت!ميذها‬

‫ح!‬ ‫‪9‬‬

‫‪9‬‬

‫لجعية‬

‫محله‬

‫*مسك‬

‫الخوراء ‪.‬‬

‫د يو ن‬ ‫‪ .1‬ادسموأل‬

‫لعالأ؟للتحليم‬

‫المقاصد‬

‫ه‪.‬‬

‫‪9‬‬

‫‪7‬‬

‫‪.‬‬

‫ابئ خفاقي‬ ‫هابي‬

‫ا!ى‬

‫للمحهر‬

‫ل‬

‫صكوصممح!!كلسصكك!ممكل!به!‬

‫\‬

‫لأ‬

‫مثمموص‬

‫ط‬

‫اليمن‪.‬‬

‫؟‬

‫!‪9‬‬

‫إ‬

‫المغنية‬

‫متيم الهثامية‬

‫‪.‬‬

‫‪5‬‬

‫‪9‬‬

‫أ!‬

‫ع‬

‫ء‬

‫و!‬

‫د!‬

‫ال!كهو باء وارا!يو‬

‫‪9-6‬‬

‫مساء‬

‫يوم من الساعة‬ ‫التدربسص‬ ‫‪9‬‬ ‫برصعك!صصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصءصصصصصصصصصءصصصصصصصصصصصصص‬


‫العددالثالثآذار(مارس)‪5391‬السنةالاولى‬ ‫غدا من ؤفرول‬

‫لفد‬

‫ا ل!وا‬

‫جمله‬

‫‪9‬‬

‫‪:4‬دص!‬

‫صزثفله‬

‫تممرصعى‬

‫"‬

‫لمنى‬

‫‪-‬‬

‫جمؤهـئ!‬

‫ا‬

‫لطع!ثدص!‬

‫سا‬

‫!‬

‫الناس‬

‫‪3‬‬

‫‪9‬‬

‫ك!فمافهوا‬

‫في!هلميالمتىمدالأ‪-‬لاقيةاو‬

‫لفكل‬

‫!‬

‫والتحلل‬

‫وولالم!لتهىعمقر ‪ ،‬والمكيدة‬

‫‪2‬‬

‫!‬

‫‪-‬صفىت‬

‫مذا‬

‫وهو‬

‫‪9‬‬

‫‪،‬‬

‫‪9‬‬

‫اصحاب‬ ‫منير البعابيم ‪ ،‬هـيل‬

‫را‬

‫!ا‬

‫ادريس‬

‫ح‪1،،‬‬

‫"‬

‫افي‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫!!‪،‬‬

‫‪1‬‬

‫‪3‬‬

‫‪.‬‬

‫د)دا‬

‫ع"ا‬

‫ا‪،11،،‬ح‬

‫ءداع‬

‫ا‬

‫‪9‬‬

‫الامتياوص‬

‫ا‪،‬‬

‫را‬

‫أ!‬

‫ح"!‪6‬‬

‫ا‬

‫‪111،‬‬

‫‪-‬‬

‫‪،‬‬ ‫حة‬

‫ا‬

‫ا‬

‫لا‪.‬ا‬

‫جمههج‬

‫ع‬

‫ثماق‬

‫‪:‬‬

‫!ول !ول ‪-‬ساول‬

‫‪!.‬‬

‫حاه‬

‫\‬

‫!‬

‫!‬

‫الرإإدسؤود‬

‫‪:‬‬

‫بإهيئنينن‬

‫‪1‬‬

‫ئخصإير‬

‫‪:‬‬

‫اكإويهاإريها‬

‫\‬

‫!‬

‫‪1‬‬

‫‪9‬‬

‫\؟‬

‫‪9‬‬ ‫ع?ص‬

‫‬‫‬‫الحو!‬ ‫‪-‬‬

‫‪1‬‬

‫ذو النوت‬

‫‪1‬‬

‫خلبل‬

‫!‬

‫شكحب‬

‫ا‬

‫‪1‬‬

‫ء‪-‬لي‬

‫ا‬

‫اح!‬

‫!صإ؟ن‬

‫لأح!‬

‫أدهـ‬

‫إجاءية )‬

‫نة‪-‬و‬

‫م‬

‫لا‬

‫فؤاد‬

‫ايوب‬

‫الدين‬

‫عبد‬

‫تةقي‬

‫الجابرقي‬

‫ز‪-‬‬

‫ا‬

‫؟‬

‫خ‬

‫ال‪-‬ب‬

‫قدر ي‬

‫!حىافظ‬

‫ء؟د‬

‫ائم‬

‫ماروت‬

‫لد‬

‫‪1‬‬

‫بورج‬

‫حت‬

‫‪9‬‬

‫شاكر‬

‫خصبىاك‬

‫العلإر‪-‬لي‬

‫‪9‬‬

‫رئيف‬

‫توري‬

‫توورق جمىسف عواد‬

‫عبدالعزيز‬

‫اًلدوري‬

‫نبيه‬

‫‪3‬‬

‫قسطضهـين‬

‫زريق‬

‫س!ءي‬

‫‪1‬‬

‫احمد‬

‫!‬

‫صباح‬

‫محى للدين‬

‫انور‬

‫‪-‬‬

‫ء‬

‫أقرب‬ ‫ايى‬

‫ال‪:‬ؤس‬ ‫‪ ،‬والوتصنية‬

‫شيء‬

‫سه‪-‬ة واقع‬ ‫‪،‬‬

‫والوض‬

‫‪،‬‬ ‫‪،‬‬

‫ب‬

‫‪.‬‬

‫الاقطاعية‬

‫والوراقة‬

‫لي‪-‬ة‬

‫والتعمه‬

‫الى ا؟‪،‬ل‬

‫والوجعية‪،‬‬ ‫في‬

‫تغوق‬

‫رها‬

‫ديجو‬

‫!‬

‫‪-‬الركلأرررص‬

‫‪،‬لبا"‬

‫!‬

‫‪...‬‬

‫بر‬

‫!‬

‫\‬

‫!ء‪-‬‬

‫نه‬

‫يدعو‬

‫واقع‬

‫ءن‬ ‫غم‬

‫القبلبة‬

‫واقع‬

‫"‬

‫الهس‬

‫‪1‬‬ ‫\‬

‫والأجداد‬

‫‪ ،‬ومدارج‬

‫ارزةع‬

‫\‬

‫\‬

‫الامتياز‬

‫والع‬

‫اقل‬

‫ف!طوته‬

‫\‬

‫أ‬

‫أهـل‬

‫لثطر في ‪،‬‬

‫!‬

‫بناع الامة‬

‫صممر)‬

‫سلطانها‬

‫وللتعم"‬

‫‪:‬‬

‫ص‬

‫‪ ،‬والأ‪.‬فاد‬

‫وقت‬

‫وقد‬

‫زعءت‬

‫والأمه‬

‫الجيل‬

‫الشباب‬

‫وملاعب‬

‫ليل فيزي‬

‫"ر‬

‫الع‪-‬الم العوبي‬

‫قلسطين‬

‫‪،‬‬

‫جديد‬

‫الى الذهـن ‪ ،‬أول‬

‫به أن‬

‫والتي‬

‫عن ديار الآباء‬

‫تتمد‬

‫!يما‬

‫د للعوب‬

‫يمد تي رقعتها ويبما‪-‬ط من‬

‫هـفىا‬

‫الجز?ن‬

‫العالم‬

‫في‬

‫يوقع‬

‫ما يلحبادر ‪ ،‬أت‬

‫اليأس‬

‫تي قلب‬

‫هذا‬

‫الأمة‬

‫الوصء‬

‫‪ ،‬فتضغط‬

‫‪ ،‬وقييا ‪-‬لياة هاسثعية منكه !ث" في انتظار ما سيفجأها‬

‫ابر*ل من أرزاء وكو‬

‫‪،‬‬

‫ب!!ثا‬

‫ا‬

‫‪.‬‬

‫أو بعيد‪.‬‬

‫المظم خليقلى‬

‫ولكل‬

‫القلة‬

‫ية‪.‬‬

‫على قلب‬

‫مليونا من عوب‬

‫الهبا‬

‫او !ط‬

‫و!ادر‬

‫ااكقثو‬

‫وأ‬

‫"‬

‫أنا‪-‬ت‬

‫التي‬

‫تي متارفول‬

‫لم‬

‫‪.‬‬

‫‪ ،‬وقد يجعل في يدهـا ال*ادرة مفاتيح‬

‫فر يب‬

‫جواحاتها‬

‫\‬

‫ائاية‬

‫‪،‬‬

‫تعس‬

‫واقع الاستعمار ا(هافو ‪-‬ي!نا ‪ ،‬المقفع حينا‬

‫!‬

‫قب‪-‬ا ني‬

‫لمعداوي‬

‫لم‬

‫الكثيرة‬

‫به "عوب‬

‫‪99‬‬

‫ل‪:‬يغائية‬

‫والوصو‬

‫‪،‬‬

‫!ممنيزالبلبكل‬

‫القليلة ؟ن‬

‫!صهـل‬

‫ل‬

‫ز!ي‬

‫ز‪-‬ز‬

‫امين فارس‬

‫ار‬

‫وافع‬

‫والتخص‪-‬ط‬

‫‪.‬‬

‫‪1‬‬

‫عبود‬

‫ابراهـيم ا!*ر‪-‬ض‬ ‫عردالاته‬

‫وا‬

‫‪ ،‬والارقيال‬

‫ا !أو‪!/‬‬

‫الكثرة‬

‫‪%‬‬

‫طوقان‬

‫الله‬

‫والقوصى‬

‫و‬

‫‪،‬‬

‫والأفدفية‪،‬‬

‫الأثرة‬

‫والنف!‪-‬ة‬

‫والشوم‬

‫\‬

‫ا‬

‫( !ب‬

‫لاصرف‬

‫ا‬

‫ص‬ ‫هصثه‬

‫‪-‬‬

‫تي حياتهم‬

‫والفساد‬

‫\‬

‫والز لفى‬

‫وا‬

‫‪5‬‬

‫الاقتصادية‬

‫بغير للكلوح‬

‫المصدكيةإليهاق‪-‬ع‬

‫ية‬

‫‪ ،‬والعلم الذي‬

‫الم!ور‪.‬المه‬

‫وهو‬

‫‪!9‬‬

‫ؤاتم يكاد‬

‫والتقلميد ‪ ،‬والط ت‪:‬ءتة‬

‫والامية‬ ‫‪3‬‬

‫إصثع‬

‫لا رطالعك‬

‫في حيل ضهم الاج تملعية والعقلية‬

‫و اظوافة‬ ‫\‬

‫واقع‬

‫القول بأن واتع‬

‫ال!كلام‬

‫العرب‬

‫‪ ،‬في‬

‫يوم‬

‫الح!‬

‫ارث‬

‫غبر ذلك‬

‫من ؤصو قة‬

‫به‬

‫‪.‬‬ ‫‪ .‬دم‬

‫من أمة امتحفت‬

‫في هذا الجيل ‪ ،‬او بادهى‬ ‫وجهالة ‪،‬‬

‫على‬

‫ومن‬

‫مما‬

‫انحلااص‬

‫امضحن‬

‫!ؤل ما امتماحن‬

‫به العوب‬

‫واحضلال‬

‫‪،‬‬

‫ؤصبرت‬

‫في هذا‬ ‫نفسها‬

‫على‬


‫بل م‬

‫ورابطت‬

‫من‬

‫للاصداث‬

‫مر‬

‫امضحتت‬

‫ة‬

‫‪ ،‬وتحد ت‬

‫الامة العر إية تي‬

‫الأقدار ‪،‬‬

‫البو بية ‪ ،‬في ءا ؤعتقد‬

‫بر"ل‬

‫‪ ،‬من‬

‫ن!ءت‬

‫ثم‬

‫الوا"د‬

‫من كبوتها‬

‫الامم ذوات‬

‫الطو يل‬

‫تاريخكلا‬

‫الوسالات‬

‫؟ل‬

‫‪ ،‬وهي‬

‫أزءس‬

‫‪ .‬والامم‬

‫ذوات‬

‫فىت!ن‬

‫ها‬

‫‪،‬‬

‫و" ايوم‬

‫عودا‬

‫ما ت!ون‬ ‫الرسالات‬

‫بها ارادة‬

‫‪ ،‬أو‬

‫ا‬

‫الهللاع ‪ ،‬وجا!ت‬

‫‪ ،‬مه"!مة‬

‫الوطن‬

‫‪،‬‬

‫مهلحة‬

‫والم‬

‫الجامعة‬

‫ؤانت!ت‬

‫‪،‬أدهى‬

‫‪ ،‬وأشد‬

‫قد زفهعف‬

‫الحيماة الى محل‬

‫ءخحق‬

‫؟ا‬

‫ما تكون‬

‫وقد‬

‫تتث‪-‬ر‬

‫المنعة‬

‫به اليوم‬

‫مواسا‬

‫والعز‪.‬‬

‫‪ ،‬فمهمدت‬

‫‪ .‬ذلك‬

‫‪ ،‬ولكنها‬

‫ولأن‬

‫تموت‬

‫لا‬

‫الامة‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫!‬

‫إذن فلهو‬

‫إلا أنه من ءطل‬ ‫دون"‬

‫الوأي ان‬

‫الأعناق ‪ ،‬وأن‬ ‫هناكان‬

‫ومن‬

‫أن‬

‫التي ثرجو‬ ‫غبر منقوص"‬

‫توهم مضوهم أن الالهساف على هذع‬

‫لإوء‪ 13‬دق!رض‬

‫ة‬

‫سو‬

‫با‬

‫من العمل البطو!‬

‫‪-‬تما على قادة الأمة الواعين‬

‫زعيد إلى ايعوب‬

‫اعتبارهم‬

‫الى العالم القديم أولا‬

‫ا‬

‫و‬

‫بعد هذا الاعلال الذي‬

‫مف!‬

‫ير‬

‫سم‬

‫الأم‬

‫" ا!و بىة اليوم غير أ‪-‬لإمة‬

‫‪-‬‬

‫يجفورو‬

‫أن‬

‫ءن‬

‫‪ ،‬و!كض‪،‬م‬

‫ا‬

‫‪ ،‬ثم الى العالم الوسط‬

‫الظ‬

‫في نحتلف‬

‫طازاتهاكا!ا‬

‫أداء‬

‫ية هبن‬

‫‪ .‬فالواقح أف!‪،‬‬

‫م!ور‬

‫والوفة‬

‫بعيدة تضق!ع‬

‫غاية‬

‫مياديئ الحياة ‪.‬‬ ‫ومؤسهسات!اكاكا‬

‫‪،‬‬

‫رسها اتهم كاءلة‬

‫بعد ذاك‬

‫افة‬

‫والع‬

‫‪ ،‬والاستواء‬

‫‪.‬‬

‫غير‬

‫‪ ،‬تي سلإل‬

‫منقوصة‬

‫هذ‪.‬‬

‫قيقيق‬

‫الى ال!الم الحديث‬

‫‪3‬ف!ة‬

‫اله‬

‫‪ ،‬؟‬

‫الجديدة‬

‫أد و هاكاءلة‬

‫‪.‬‬

‫م‬

‫التبماد واطول‬

‫ءن‬

‫اجل‬

‫ومن‬

‫ذاك‬

‫اجل‬

‫ليبدعوا‬

‫لنا‬

‫ذاك‬

‫د !‬

‫أدبا ءسو ولا "‬

‫يقد م ابرلة الى القراء‬

‫فنىن‬

‫ونحن‬

‫لا نريد بعد اليوم‬

‫انما‬

‫بنا‬

‫اد‬

‫نريد‬

‫أد با‬

‫اصلاء"‬

‫الوم‬

‫لج‬

‫وتح‪-‬لجض"‬

‫أد ب‪،‬‬

‫فيلق من‬

‫والفتو ة والأأر‬

‫وعندئذ‬ ‫الستو ات‬

‫أدبرلأ‬

‫اع‬

‫‪0‬‬

‫أ‬

‫صـم‬

‫يحلق‬

‫في له‪،‬وات‬

‫يتغق‬

‫ن أج ل‬

‫الاساة"‬

‫ء‪:‬ر‬

‫في " رسالة‬

‫ر لصكيل ادرإس‬

‫" وهـو‬

‫الآ اب‬

‫ا"جو‬

‫(‪ ،‬بالإالى اظر‬

‫ام‬

‫و‬

‫أ‬

‫ة‬

‫المذحو"‬

‫د‬

‫‪ ،‬ويرى‬

‫د الةجيد "‬

‫في "‬

‫‪،‬‬

‫أو‬

‫الثيرؤانا‬

‫دغدغ‬

‫" خبره‬

‫غرافئنا‬

‫والأخبر‪.‬‬

‫المطلق‬

‫الدؤيا فه‪-‬خ‬

‫الحجي‬

‫اة تي‬

‫أعيفنا الى‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫و يصو‬

‫‪،‬‬

‫واقعنا‬

‫ر‬

‫العتم ؤصويرا‬

‫لىيمثف‬

‫لنا‬

‫ع‬

‫مو اطن‬

‫ن‬

‫اظللى !يه‬

‫‪ ،‬وي!يب‬

‫‪3‬‬

‫شئ‬

‫بنائنا‬

‫جمودياتضا‬

‫مواط"يمن‬

‫من حقضا أن ؤطمن‬

‫الأخ!رة ءن‬

‫وعندئذ‬

‫ف‪" 4.‬؟‬

‫الدكتو‬

‫وا!او ض‬

‫الخف‬

‫يؤ‬

‫ة والعقلية‬

‫!أن‬

‫مةون‬

‫وابر!تممهة‬

‫الأم‬

‫!ة‬

‫‪.‬‬

‫فوق‬

‫اطائفة‬

‫‪ ،‬والوطن‬

‫فل‬

‫الأسرة‬

‫‪،‬‬

‫وي‬

‫ةخ‬

‫فيمم روح‬

‫القوة‬

‫‪.‬‬

‫ي!ون‬

‫أ ء‪،‬‬

‫ر "وا‬

‫مش!لم!تنا‬

‫نريد أد با يحو رؤا من‬

‫ؤيد‬

‫أدبا صوفيما‬

‫‪ ،‬ويحياكا الى صر‬

‫يعا‬

‫ابر‪-‬ةح اءر بي و مهب‬

‫ال*اجءة إلى أرض‬

‫ا‪-‬اس‬

‫في‬

‫فىنياهم‬

‫الضاجة‬

‫بلل‬

‫ث!لملأت‬

‫يعود‬

‫‪،‬‬

‫‪.‬‬

‫لا نريد بد‬

‫غ!لالة وهـاق‬

‫"بع‬

‫‪" ،‬ين‬

‫ني صاوي‬

‫‪.‬اللتزم ‪.‬‬

‫ادباءنا الى النزول ءن أبراجمم‬ ‫من‬

‫‪ .‬و ايعى كالأدب‬

‫يترد ى‬

‫التبذ ل‬

‫‪،‬‬

‫أو الثد مض" فتكا‪.‬‬

‫قلنا في هـذه الجلة بمبدأ الأدب‬

‫نا‬

‫والنلأوض‬

‫ا‬

‫الى‬

‫ف*كالأفون‬

‫‪،‬‬

‫ا‬

‫داعية‬

‫‪،‬‬

‫ورتقيم على الطويق"‬

‫حافزا‬

‫القظة‬

‫كاالى‬

‫ا‬

‫فليماس كالأدب‬

‫‪-‬ين‬

‫اقي يفه*ي‬

‫تي لصلجيل دفع‬

‫‪ ،‬و الصلمتعجال البعث‬

‫ا‬

‫في رأس‬

‫ا‬

‫والادب‬

‫ا(قوى‬

‫أن‬

‫زج‪:‬رر‬

‫دولاب‬

‫النم‬

‫فمة‬

‫‪.‬‬

‫العقد‬

‫اظ‬

‫العرب‬

‫امس‬

‫من‬

‫الى أن‬ ‫ااقون‬

‫سيرتهـم الاولى‬

‫العوب‬ ‫الث!‬

‫قد‬

‫اجتاؤوا‬

‫" امت‪-‬ان‬

‫اظياة أو الموت " الذي فوص‪"-‬‬

‫علي!م أ‪-‬داث‬

‫يئ‪.‬‬

‫‪ ،‬فية!ثون‬

‫الحياة ‪ ،‬و ير ؤون‬

‫الحضارات‬

‫‪ ،‬و صنعون‬

‫اا!اريخ!‬

‫منو‬

‫‪2‬‬

‫اببعلبيم‬


‫صا هـدما لر!و!‬

‫‪.‬‬

‫اصر ا لمجرس!‬

‫?‬

‫‪..‬‬

‫ر‬

‫ض‬

‫طفيهاا‬

‫آ‬

‫را‬

‫ولطيدةا!ال!صحمخة‪،‬‬

‫بردفثرتا طوودلو‬

‫مء‬ ‫هم التي يمارلبموضها تي بلادهم؟‬

‫ديموقواطيتهم‬ ‫بمبم!منبرمممامو‬

‫را‬

‫ازرو ها في منظية‬ ‫الاولى‬

‫الثلافي‬

‫الامم‬

‫‪ ،‬وامدوها‬

‫الدولارات‬

‫لها‬

‫المتحدة التي اتخذت‬

‫‪،‬‬

‫عام ‪4891‬‬

‫الدائم‬

‫لهم القلق‬

‫و احتل‬

‫الغر‬

‫وولي ثوا بعضها‬ ‫‪ .‬دخلوا‬

‫لاولى‬

‫من‬

‫ا‬

‫الاعظم‬ ‫استبدادي‬ ‫والمشايخ‬ ‫الغربيون‬

‫ابنائها‬

‫‪:‬‬

‫اك‬

‫الهدنة‬

‫ليو ن بعض‬

‫عن‬

‫السلطنة‬

‫ءـذه‬

‫متسلسل‬

‫مقررات‬ ‫عب‬

‫والمرغوب‬

‫الامهـم‬

‫ء اللاجئين ‪-‬‬

‫ومن‬

‫اشقلا!ا‬

‫بركب‬

‫بدورها‬

‫تعديل‬

‫وتقتطع‬

‫النقص‬

‫شاءت‬

‫‪ ،‬يمسءب‬

‫لا‬

‫فطار‬

‫ذ‬

‫المشتق‬

‫ات‬

‫في دياجير‬

‫من‬

‫الحضارة‬

‫الجهل‬

‫بالسلطان‬

‫‪ .‬ولسنا‬

‫البلدان‬

‫العربية منذ‬

‫المحتلة‬

‫ننكر‬

‫العمران‬

‫البيئة التي !يا فيها حكامهم‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫كان‬

‫وجهودهم‬

‫اد‬

‫ثم‬

‫اطير‬

‫!م‬

‫له‬

‫في‬

‫وان‬

‫ان يحسشو ا‬

‫ينموا‬

‫من‬

‫قرف‬

‫موارد‬

‫‪3‬‬

‫ان دصرفهم‬

‫ممثل الشبب‬

‫‪ !7‬اداة في‬

‫الى‬

‫الدرجتى الاولى‬ ‫‪.‬‬

‫هذه‬

‫‪.‬‬

‫‪4‬‬

‫ي"ة‬

‫المس‬

‫‪ ،‬لو اتيحت‬

‫واقتصادية‬

‫ابناحها‬

‫عا‬

‫هر‬

‫مظا‬

‫بسلظة‬

‫دائما‬

‫و التعاون‬

‫ءلهم‬

‫حو الص‬

‫بدي‬

‫الرضي‬

‫الدولة متى‬

‫متى شاء‬

‫ا(‪:‬ظام‬

‫نية او‬

‫‪ .‬استخف‬

‫‪.‬‬

‫العوبة‬

‫الجمهور‬

‫البرلماني‬

‫ا!ا‬

‫‪ .‬فاذا‬

‫والرفيب‬ ‫بل‬

‫الرواية على‬

‫ا!ا‬

‫‪.‬‬

‫السلطات‬

‫الحكومات‬

‫بهذا‬

‫عنهم‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫الذي‬

‫!‪ 4‬يقتسمون‬

‫وضمحك‬

‫الامر‬

‫باديء‬

‫‪.‬‬

‫البرلماني‬

‫ببعض‬

‫مة‬

‫لولا‬

‫وخلقوا‬

‫قيا‬

‫اففة رئيس‬

‫ومصدر‬

‫!دربة‬

‫في‬

‫يريد ‪ ،‬والح !ومة‬

‫يهرفهم‬

‫الستار لتمثل‬

‫من‬

‫على‬

‫ملغو‬

‫تير‬

‫بالف‬

‫بمو‬

‫و‬

‫بلادهم؟‬

‫الباشاوات‬

‫إلتي‪-‬‬

‫مة وتأ تي‬

‫الها‬

‫الاستقلال ‪.‬‬

‫عندنا تقاليد ديموفراطية‬

‫الحكومة‬

‫اللعبة ‪ ،‬واستخف‬

‫ان!‪!-‬م دويلات‬ ‫فتوجد‬

‫نشأ ت‬

‫من‬

‫وقنط‬

‫عند‬

‫يمس‬

‫لدسا‬

‫التي‬

‫ابناء تللأا‬

‫التي يمارسونها‬

‫كا لط يةرضفيه‬

‫وراء‬

‫صكام‬

‫اقطارهم‬

‫قومية‬

‫لذ‬

‫ورخابات‬

‫‪ 4‬حكاما‬

‫نواب‬

‫فجاءت‬

‫‪ .‬وهـكذا‬

‫انه‬

‫‪،‬‬

‫الجمهور‬

‫وتنق " وتستقيم‬

‫للاستعنمار نصيبا‬

‫عليهم‬

‫مات‬

‫ولعل‬

‫أباثو ات‬

‫ي‬

‫اقا‬

‫ا‬

‫اوشجعو‬

‫ا‬

‫‪.‬‬

‫فيها مق!دراتنا لنشر‬

‫ثب حم‬

‫مو‬

‫الدولة ان يصرفها‬

‫المفروض‬

‫المفاخم مع‬

‫الجميع لحكم‬

‫عبر‬

‫من‬

‫العالمية‬

‫يقة ‪ ،‬والسو‬

‫الهر‬

‫ويمتد‬

‫‪ ،‬جانر! جعل‬

‫السنين‬

‫في الحرب‬

‫‪ ،‬ويخضع‬

‫"انبا‬

‫ء‬

‫عثرا‬

‫ت‬

‫‪،‬‬

‫الا‬

‫خيوطها‬

‫يجءل‬

‫لدو‬

‫لة‬

‫لما‬

‫و‬

‫‪،‬‬

‫نية‬

‫الدولة يعء ن‬

‫‪ ،‬ولرئيس‬

‫على الحكو‬ ‫تشد‬

‫البر‬

‫ت‬

‫فيهم ‪ ،‬ولها‬

‫اليرلمان‬

‫من‬

‫البا‬

‫السامين‬

‫‪ ،‬واتحفو ها بالبمان‬

‫‪ ،‬مغلوبتهم‬

‫العنمانية‬

‫‪ ،‬يبدأ‬

‫والافطاعيين‬ ‫الى هذه‬

‫مندوبيهم‬

‫شو‬

‫طية‬

‫ئيس‬

‫لر‬

‫تجري‬

‫ا‬

‫‪.‬‬

‫لافطار‬

‫للديمو‬

‫يممتا تور ية‬

‫مع‬

‫قر‬

‫ديموقراطيتهم هم‬ ‫‪ ،‬و من‬

‫من‬

‫مختلفة‬

‫المدة التي زسلمو‬

‫الباشوات‬

‫دة من‬

‫عليها ملايين‬

‫وتعويضاتهم ‪-‬‬

‫شعورا‬

‫و و اجها ت‬

‫د‬

‫جد‬

‫قية‬

‫مع‬

‫دائما‬

‫ع!" بة ‪ :‬رئيس‬

‫من‬

‫تحمد من‬

‫لاشو‬

‫طب‬

‫نا‬

‫وفطن‬

‫سكلنها يخبط‬

‫من احمه المحيح‬ ‫احوال‬

‫في نفوس‬

‫ا‬

‫سيادتها وتخلق‬

‫؟عاهدات‬

‫ا‬

‫الحدود‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪ ،‬واغدقو‬

‫فاراحوها‬

‫بكل‬

‫‪،‬‬

‫تعاو نوا‬

‫ا!يا‬

‫سبل ب‬

‫اجلهـصما‬

‫و إعفوها من‬

‫من صقوفه م في دورهم وممتلكاتهم‬ ‫‪.‬‬

‫من‬

‫الافتصادية‬

‫حدودها‬

‫ولم يربطوها‬

‫من‬

‫كل‬

‫يحميها‬

‫بين الهدن ين‬

‫على مصاعبها‬

‫سلامسة‬

‫يتعهدو‬

‫نها‬

‫المتحدة ‪ ،‬وفرضوا‬

‫بالسلاح‬

‫لتنتمر‬

‫يضمن‬

‫ن حو‬

‫سياجا‬

‫وحذقو‬

‫الصحيحة‬

‫‪،‬‬

‫اءكم‬

‫ب!عد ان ناضل‬

‫جملى انواع‬

‫طوال‬

‫غير مقصودة‬

‫الطما‬

‫شتى‬ ‫روحا‬

‫صالحة‬

‫لها بيشة‬

‫نينةولم‬

‫وسياسية‬

‫‪ ،‬كان‬

‫‪.‬‬

‫فلجسبب‬

‫‪ ،‬تنتصب‬ ‫من‬

‫يظلوا‬

‫ما‬ ‫السخط‬

‫المحتمل ان‬

‫تستشفي‬

‫من‬

‫‪ ،‬لو ان العرب‬

‫شعروا‬

‫وجها‬

‫لوجه‬

‫مع‬

‫مشكلا!‬

‫الغربيين دائما ‪ ،‬رأى‬

‫بإنها الحدود‬ ‫والغيظ‬

‫واطو‬

‫والقهر من‬

‫ا‬

‫ة‬

‫و‬

‫يضريو‬

‫هذه‬

‫لدولة‬

‫‪،‬‬

‫ا‬

‫ا‬

‫ية و‬

‫لمد‬

‫وهم غرسون‬

‫مقتضيا‬

‫تها‬

‫الكثيرون‬

‫سا‬

‫كد‬

‫ليب!ا‬

‫الغرب‬

‫الديموقراطية‬

‫‪-‬‬

‫الغر‬

‫لما‬

‫فا‬

‫لاوسط‬

‫وتمرس‬

‫ا‬

‫بيون‬

‫ا‬

‫با‬

‫فجاء‬

‫العنا‬

‫لديمو‬

‫ا‬

‫منهم‬

‫قر اطية‬

‫البر‬

‫نية‬

‫دركو‬

‫ما‬

‫ول اك!ثرية شعبها ‪-‬‬ ‫‪،‬‬

‫ذا فعل‬

‫جمون‬

‫ربما‬

‫الادنى‬

‫الدول نضالا طويلا وحصلوا‬

‫ائرهم ‪.‬‬

‫ئيل ‪-‬‬

‫ل‬

‫ا؟ةس‬

‫العرب!ية في الشرق‬

‫ا‬

‫اتوا من بلدان ارقى من‬

‫بلد‬

‫‪3‬‬

‫اهل‬

‫كا نت‬

‫البلاد ‪.‬‬

‫الغربيين تجاه اسا ليب‬

‫ا‬

‫ان‬

‫اشرق‬

‫سادت‬

‫من‬

‫ا‬

‫ح كام‬

‫اسرا‬

‫وجر‬

‫لأ‬

‫الدول‬

‫بطريقة‬

‫في تبعاث‬

‫ا‬

‫كفي‬

‫‪ ،‬هي‬

‫رخ بقصيرهم‬

‫صكم على‬

‫الغربيين‬

‫ولخحصر‬

‫والمتعاو‬

‫أفادالبلاد‬

‫الكلام‬

‫ا‬

‫ان‬

‫‪ ،‬وبصرف‬

‫ا‬

‫بثر‬

‫للتار‬

‫وكل‬

‫و ها شاكلى‬

‫لابد من فتح مدارس‬

‫إين معم‬

‫ا‬

‫‪ ،‬وشثادة‬

‫أيس‬

‫أساليب‬

‫وتشربد‬

‫هذا‬

‫اصدقائم‬

‫ا‬

‫‪3‬‬

‫حيث‬

‫اهـكم‬

‫النطر عن‬

‫ل‬

‫با‬

‫نفس‬

‫ارض‬

‫ان‬

‫‪..‬‬

‫لاولادهم‬

‫واولاد‬

‫المفخرة ايلأسر ائيلية التي تقابلها‬

‫ا‬

‫ماساة عربية‬

‫اغتصاب‬

‫من‬

‫هـعذه‬

‫تبعة في الموضوع‬

‫ولو‬

‫حضارتهم‬

‫الادية‬

‫والترميم‬

‫‪/‬لا‬

‫ا‬

‫فليلأ لعرفوا‬

‫يديهم منكل‬

‫شفو‬

‫اك!ة‬

‫ا ح!يهـفة‬

‫ا‬

‫وافعا‬

‫فكروا‬

‫‪ ،‬وغلوا‬

‫انهم‬

‫ا‬

‫وفرروا‬

‫فويم‬

‫ا‬

‫بحكم ديموفر اطي‬

‫" فهم يحسبون‬

‫أ‬

‫إلمراثيل هي‬

‫تتمتع في الشرق‬

‫التي‬

‫الأوسط‬

‫فيالتعمير‬

‫‪،‬وكان‬

‫ا‬

‫الدولة الوحيدة‬

‫او بعض‬

‫" ان‬

‫ا‬

‫عندما‬

‫ل بعض‬

‫يفو‬

‫ساسة العرب‬

‫صحفييهم‬

‫تلك‬

‫ا"ا!ان ليزداد كسبهم‬

‫منها ‪ ،‬فكان‬

‫بد من‪ -‬نثر خيرات‬

‫إ"رب‬

‫اجز‪،‬‬ ‫الناحية‬


‫ا‬

‫ا‬

‫ه‬

‫‪،‬‬

‫ا‬

‫وطجقته‬

‫‪1‬ن مؤسى‬

‫الديمو‬

‫لم‬

‫ف‬

‫‪---‬‬

‫‪-‬‬

‫ترمم‬

‫جمة السصمحي‬

‫دأ‬

‫صد‬

‫هـز‬

‫ما غدم‬

‫اعل‬

‫القي ترءي‬

‫ات‬

‫حق!‬

‫صاص"‬ ‫الى خم‬

‫و‬

‫فبه‬ ‫ير‬

‫الرجا ل‬

‫‪ ،‬قد‬

‫كثيرة‬

‫‪ ،‬فأـا‬

‫لا‬

‫نتفاصة‬

‫و اصد‬

‫ات‪-‬ا‬

‫اجتمءأز‬

‫ن!سا‬

‫د‬

‫ر‬

‫كما‬

‫‪،‬‬

‫ت‬

‫رال‬

‫لاخير‪.‬‬

‫و‬

‫الميا!صحون‬

‫في‬

‫سيادة‬

‫اًلطر‬

‫ريئ‬

‫‪ ،‬و ا نن‬

‫وءا له‬

‫تؤ‬

‫اأمعب‬

‫لف‬

‫هيمنت‬

‫‪4‬‬

‫ل‬

‫لخيا‬

‫الرو حي‬

‫التجدم‬

‫فيو‬

‫افضل‬

‫‪ ،‬تضر طة‬

‫كب!غ‬

‫ان‬

‫ر‬

‫نهيا‬

‫ؤ؟‬

‫وصبر‬

‫و‬

‫تلاك‬

‫دي‬

‫‪ .‬ل!ن‬

‫‪ .‬از" دليل!‬

‫او‬

‫ؤا‬

‫و‬

‫ر‬

‫و‬

‫دتنا‬

‫ننرمص ان‬

‫ان تءكاتف‬

‫‪ ،‬فيزعم‪-‬‬

‫بمنها ورن يتلفت‬

‫لن‬

‫!مصء في‬ ‫‪ -‬او لئك‬

‫ب‬

‫علل‬

‫قد منا‬

‫في‬

‫البق‬

‫ضعفنا‬

‫عليه‬

‫ءـو‬

‫‪،‬‬

‫خاء‬

‫فينا تحبة هـي اهـل‬

‫و‪-‬تإند‬ ‫الى‬

‫ها‬

‫ذ‬

‫اقع‬ ‫ما‬

‫ارا‬

‫*‬

‫كاء ‪،‬‬

‫‪.‬‬

‫الغر‬

‫اخظم‬

‫مصاعبنا‬

‫‪ .‬وأسنا‬

‫يطلعلى‬

‫ذهـبو اكانوا كل‬

‫‪.‬‬

‫لما‬

‫الخير‪.‬‬

‫الذي‬

‫ابىة‬

‫زسترسل‬

‫الذفي‬

‫على كل‬ ‫و فلما‬

‫‪،‬‬

‫و لا‬

‫ا بمءر د‬

‫نتهرنا‬

‫وتشد‬

‫خلف‬

‫في اتج ‪51‬‬ ‫العمصمص‬

‫ليدس‬

‫‪.‬‬

‫الهسكر يون فيسوريا‬

‫‪ ،‬او على‬

‫المست!يم‬

‫ليمىو ا كلعص!و مين‬

‫خطر‬

‫يم ثف‬ ‫الم‬

‫وا لىجال‬

‫إقيوم من‬

‫لةد مثى‬

‫مة‬

‫ورع‬

‫الى حأة‬

‫‪ ،‬ولا‬

‫تجر بعض‬

‫على مببلغ ها نتحلى ‪ 4.‬من‬ ‫الشو ك‬

‫العءلمة‬

‫‪،‬ر‬

‫الطر يق‬

‫دو ن‬

‫طلميعة البلمدان‬

‫‪-‬ضحجمة‬

‫الاولى‬

‫في الدواليب‬

‫العربية نف‪!-‬‬ ‫‪ ،‬اي‬

‫‪ 1‬سبا ب‬

‫ف صف‪:‬ا‬

‫ب"لاث‬

‫اخلاق‬

‫ا(نظم‬

‫لأن تجر‬

‫متينة ‪،‬‬

‫الا‬

‫اش‬

‫‪ ،‬الطر يق‬

‫التي ا‪:‬ءارت‬

‫وطهـوحصل‬

‫من ا(‪-‬طرة‬

‫دت‬

‫من‬

‫في الارض‬

‫النظر عن‬ ‫حة‬

‫دوت‬ ‫او‬

‫في مصر‬

‫التي تعني لصيادة الشعب‬

‫ليصر‬

‫قراط‬

‫ن‬

‫‪.‬‬

‫النظام الوصيد‬

‫حر‬

‫بزنأبرا"‬

‫يا‬

‫الدستورية‬

‫هـذا النظام على اسس‬

‫اخ" ‪ ،‬وتغرس‬

‫ا‪-‬حيحة‬

‫و نتراهة‬

‫والحياة‬

‫النظام هـو‬

‫هـذا‪.‬‬

‫فيره انخقال‬ ‫نحدد‬

‫لديمو‬

‫ريا‪،‬‬

‫إسليم"‬

‫إر‬

‫ا(‪-‬اءك‬

‫ا‬

‫ا‬

‫يدون‬

‫قر‬

‫طية‬

‫ان‬

‫ا‬

‫قراطى!!ة‬

‫ان‬

‫محلى نظاما‬

‫تط‬

‫في‬

‫‪3‬ـير‬

‫ء و مو‬

‫‪ .‬و ما‬

‫ا‬

‫و ما تقوض‬

‫المحفاءة‬

‫يؤ مضون‬

‫هـاء‬

‫بالدستور‬

‫ان يقو م‬

‫و في سوريا‬

‫م‬

‫ال‬

‫و‬

‫ولصو‬

‫ي‬

‫تعو دت‬

‫قصيرة‬

‫الاربعة التي تؤ لف‬

‫ا‬

‫سهنو ات‬

‫الد؟و‬

‫قر اطحة‬

‫ثو‬

‫اح!ر ان يصك‪3‬‬

‫وإن إ"سنى ذلك ق‪-‬ل‬ ‫‪-‬‬

‫منالبلاء‬

‫قوة‬

‫ا‬

‫عليها ‪ .‬لكخهم‬

‫ير‬

‫‪،‬‬

‫ت‬

‫عضلي‬

‫ار والاس حهر ار لشعب‬

‫لا إ‪-‬تط‪-‬ع‬

‫خطر‬

‫ي!و قف‬

‫اجتثاث‬

‫مصر‬

‫ا‬

‫وم!! ء!ات‬

‫ر‬

‫ا‬

‫ا‬

‫الذي‬

‫إكخنا‬

‫زعد مضهححة‬ ‫ش!ل!‪-‬‬

‫في‬

‫ان‬

‫الي!ر‬

‫ما زلنا في او ل‬

‫آ ؤاق‬

‫د الفمل اشد‬

‫النظام الفاسد ليحل‬

‫ا(كرلماني ‪ ،‬ويدرصدون‬

‫كفل‬

‫لإ‬

‫زثد اه‬

‫نحا‬

‫ج‪-‬ا‬

‫با‬

‫ال‪:‬إدين‬

‫في‬

‫التي‬

‫فترة‬

‫لمدة سحة‬

‫العربية ‪،‬ولم تمر محنة فورط ين ككل‬

‫ج!لمة ‪.‬‬

‫ور‪-‬ا يكون‬

‫نصيب‬

‫لديمو‬

‫لاس تةر‬

‫‪.‬‬

‫لقد !لنا شدئا‬

‫ا‬

‫الجدش‬

‫والنظام‬

‫في‬

‫كير‬

‫إلبإمين‬

‫ورخ‪-‬ذ‬

‫على‬ ‫فق د‬

‫مطص‪4‬‬

‫ا‬

‫فقادة‬

‫ج‪-‬س‬

‫‪7‬‬

‫ا(بلمدين‬

‫العتيقة‬

‫ال!صمكر‬

‫و ل‬

‫نتخاب‬

‫!ر ة‬

‫* * *‬

‫‪.‬‬

‫فقإب‬

‫ا بين‬

‫لة‬

‫أتمحبمربة‬

‫الس‬

‫اعي"‬

‫ا‬

‫يكو‬

‫ن‬

‫ب‬

‫ا‬

‫صيث‬

‫‪5‬‬

‫الجيش‬

‫بد أت‬

‫لمز‬

‫لم‬

‫اليرلما‬

‫نصة‬

‫في‬

‫قائمة‬

‫بالح‬

‫و‬

‫يخىو‪،‬‬

‫‪ ،‬لمصخه‬

‫الا‬

‫قات‬

‫سة‬

‫يا‬

‫اضعف‬

‫قانون‬

‫الطب‬

‫‪2‬‬

‫الاصتر‬

‫ا‬

‫اللذين اصا‬

‫بمما‬

‫ا ‪-‬‬

‫من‬

‫ا‪-‬خان‬

‫افمل‬

‫على‬

‫من‬

‫ا(عر اق‬

‫بالمراسيم‬

‫اننا لا نذهـب‬

‫ان يصمولن‬

‫بدجم!جميا‬

‫ا(‪-‬ءرل!ص‬

‫لحكم‬

‫ن‬

‫و طأ ة‬

‫جعإت‬

‫و‬

‫رد‬

‫ادخلت‬

‫د! تحضفف‬

‫و‬

‫يفثط‬

‫‪ ،‬وا ‪15‬‬

‫‪ ،‬يتطور‬

‫ت‪-‬عى‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫وكان‬

‫يذر‬

‫اصت‬

‫‪ ،‬ول‬

‫‪4‬‬

‫بعلى ؤ‪-‬ترة‬

‫ا‬

‫لا يبقي‬

‫السلدين‬

‫و‬

‫قمر‬

‫للالشيز از !حمورب‬

‫ولا‬

‫البلداشم‬

‫وهـنالل!ا ‪-‬‬

‫طو لا‬

‫بر‬

‫ماحق‬

‫في بعض‬

‫اي!ج‬

‫‪15‬‬

‫‪،‬‬

‫اق‬

‫‪ .‬فةد‬

‫‪ .‬و استعان‬

‫ا‪"-‬عان‬

‫‪،‬‬

‫شأ غا‬

‫‪ ،‬فكا‬

‫لهيكل ‪،‬‬

‫ز ور"ل‬

‫ا‬

‫ا‬

‫ا‬

‫والغيبو ‪ 4‬اختالفت‬ ‫و لا مثيرة‬

‫ا‬

‫هـنا‬

‫كا زت‬

‫الم‪-‬ءخ‬

‫وهناك‬

‫!إبة‬

‫م وسط‬

‫ليقو‬

‫بي‬

‫العر‬

‫ا‬

‫ا!رلما‬

‫الكيا‬

‫ال‪-‬‬

‫وا!ءر‬

‫حا ل‬

‫من‬

‫باا‬

‫متهاصكا‬

‫حىزلىحة‬

‫تصحول‬

‫ا‬

‫ني‬

‫القي زءزعت‬

‫ن‬

‫ا‬

‫اي‬

‫ستئثار‬

‫ارواق‬

‫ا‬

‫أحس‬

‫العر ب‬

‫و‬

‫‪3‬‬

‫ا‬

‫؟‬

‫التي سصددها‬

‫!صة‬

‫ا‬

‫ا‬

‫و!ه‬

‫النظام‬

‫ا‬

‫زرل‬

‫‪ ،‬ا(ضروة‬

‫ال‪-‬احقة‬

‫ن‬

‫لا‬

‫أسخأن‬

‫ءلى‬

‫تعدي لملأت‬

‫‪-‬تلمو‬

‫ية‬

‫ك‬

‫في‬

‫يعهل‬

‫والحر ية والقانون‬

‫ا‬

‫ا‬

‫هي‬

‫‪.‬‬

‫البيت‬

‫‪ ،‬ركا‪ !:‬كالى‬

‫اركا نه‬

‫إظهر‬

‫الس إسصو ن‬

‫وتجهيلمه ‪.‬‬

‫‪ ،‬الضربة‬

‫من‬

‫فيخض!‬

‫حمحبر‬

‫‪ ،‬ويجعل‬

‫هـا‬

‫و‬

‫تحر‬

‫ف!ة‬

‫الف‬

‫ما‬

‫من‬

‫صطابية‬

‫ال‪،:‬لدكلا‬

‫و !كاترات‬

‫ا‬

‫هد مت ركصأ‬ ‫إ!ر‬

‫الاخيرة‬

‫لصعكر‬

‫لاسصتعمار‬

‫بم"ابة‬

‫صفو‬

‫في ظل‬

‫ا‬

‫و‬

‫ؤنا‬

‫افير‬

‫‪8‬ب‬

‫ترت‬

‫بصوت‬

‫‪،‬‬

‫‪ ،‬م‪-‬اضمص‬

‫ال تي كانت‬

‫بجة‬

‫العر‬

‫انها نحفر في قلوب‬

‫ا‬

‫امسؤا‬

‫الضررة‬

‫إسطح‬

‫ا‬

‫صر‬

‫وكازت‬

‫فا ءن‬

‫اصاية‬

‫ا‬

‫يهر فو ن‬

‫ء‪-‬‬

‫ات‬

‫هـجمأ‬

‫مملا على‬

‫الى‬

‫ان تجعل‬

‫ا‬

‫سبها تطفو‬

‫لى‬

‫‪،‬‬

‫لا‬

‫ضي‬

‫لما‬

‫ءيركجمة‬

‫إتي‬

‫في‬

‫البرلمان‬

‫م‪:‬اريات‬

‫المخا‬

‫لحر ة‬

‫كا نت‬

‫اتي‬

‫ا‬

‫مياه‬

‫لحياة‬

‫يات‬

‫بالذ‬

‫ل لد‬

‫ثارها‬

‫ا‬

‫وهـذه‬

‫الى‬

‫؟طاهـر‬

‫قى ‪4‬‬

‫ا‬

‫ا‬

‫و‬

‫ني‬

‫الاو تاد‬

‫با‬

‫الاو تاد‬

‫الص! يتى‬

‫با‬

‫ل‬

‫لحر ام‬

‫طص‪4‬‬

‫ا‬

‫رو‬

‫د‬

‫‪.‬‬

‫لمطارات‬

‫اقل‬

‫بذكر‬

‫م*ا‬

‫و‬

‫التي لا تححةي‬

‫لح‪-‬لإ‬

‫و‬

‫‪،‬‬

‫قر‬

‫ا!د؟و‬

‫ا‬

‫يلقى‬

‫يد‬

‫من‬

‫ملأى‬

‫وهـذه‬

‫ءا‬

‫دا‬

‫ل‬

‫تاد جحا‬

‫او‬

‫تشصيمثا‬

‫طر يق‬

‫هد ات‬

‫مفر‬

‫ضة‬

‫ضةاً‬

‫نم‬

‫مم!!ن‬

‫ا‬

‫اض‪-‬ا‬

‫‪.‬‬

‫ا من‬

‫يطا نية ‪ ،‬إ"س‬

‫البر‬

‫البغيض‬

‫وصطر‬

‫والبط‬

‫اطخين‬

‫المو‬

‫‪3‬كا‬

‫تركو‬

‫وطأة‬

‫ال‪-‬خت‬

‫الارض‬

‫‪-‬‬

‫ا فيها عن‬

‫ا‬

‫بعض‬

‫فخة‬

‫تحتكر‬

‫اكبر‬

‫لمغا‬

‫ا‬

‫لمه‬

‫ا اشد‬

‫تاد‬

‫من‬

‫ياد‬

‫الغر‬

‫‪-‬‬

‫ا‬

‫او‬

‫ن‬

‫و‬

‫ثم ان‬

‫بيين‬

‫و ؤد‬

‫عتر فو‬

‫باستجلإل‬

‫هـذه‬

‫محظو‬

‫ا‬

‫وال‪-‬ياسصة‬

‫ا(‪:‬لمد‬

‫‪.‬‬

‫با‬

‫و الهىز‬

‫في‬

‫لا‬

‫ا‬

‫ممة‬

‫المنو‬

‫‪،‬‬

‫و تدتلميم؟م‬

‫لض عف‬

‫ال‬

‫الناصية‬

‫ق ‪-‬صماد ية‬

‫رفا هـيته‬

‫و‬

‫‪ ،‬ايمأ‬

‫لى صير‬

‫ؤ‪-‬حم‬

‫من‬

‫اطن؟ت‬

‫المو‬

‫‪ ،‬لا الى‬

‫لأقل‬

‫ان يتركوهم‬

‫‪ .‬ويجب‬

‫‪ ،‬و ما‬

‫ان يخغاضوا‬

‫دا‬

‫مت‬

‫سياسيينا‬

‫يمشون‬

‫عن‬

‫هـذه الهنات ‪-‬‬

‫على الجوهر ‪ .‬يجب‬

‫على اكير‬

‫و‬

‫مهر‬

‫فيجب‬

‫‪ ،‬و!ي‬

‫ان ثي‬

‫ما*دا موايمشون‬

‫بعض‬

‫هناغم‬

‫اذا حدثت‬

‫الخير لا يكون‬

‫لا‬

‫‪-‬‬

‫ان تزو ل هـذه العةلي‪4-‬‬ ‫ان‬

‫مع!ثم‬

‫نهم‬ ‫لا‬

‫التي‬

‫خيرا الا‬


‫لهم مملأ في !‬

‫من‬

‫و مضى‬

‫الاغريقي‬

‫ضاحكا‬

‫ولىت‬ ‫نه‬

‫كان‬

‫ا‬

‫مثر‬

‫إخالك‬

‫‪،‬و لا‬

‫فا‬

‫تحت‬

‫فال‬

‫لك‬

‫ا!باب‬

‫الا‬

‫‪ ،‬ناثر ا‬

‫قرص‬

‫خعن‬

‫اذا تحقق‬

‫الشمس‬

‫عند‬

‫لي حاجتك‬

‫اموال‬ ‫فيهنب‬

‫ان‬

‫‪ ،‬و‬

‫‪4‬‬

‫اهبابر‬

‫‪،‬‬

‫ني‬

‫طو‬

‫برميله‬

‫‪5‬‬

‫ياصديوجين‬

‫يلأ‬

‫المضتم!ب‬

‫و بعض‬

‫امامه‬

‫بقا‬

‫مة فارعة‬

‫البك‬

‫‪ ،‬تلان حاهبتي‬

‫‪ .‬لهص‬

‫اننا في‬

‫ءلى أيدي‬ ‫حاهنة‬

‫الىكل‬

‫م‬

‫سواهم‬

‫‪.‬‬

‫الى سنفاءاسب‬

‫هذا‬

‫في هذه الصدوركل‬

‫بين‬

‫رون و اجب ‪3‬ـ‬

‫‪ ،‬وانشا لا نعيش‬

‫نمد ايدينا‬

‫الاجانب‬

‫الفرق‬

‫ديوج!ين‬

‫بعض‬

‫‪،‬‬

‫قعن‬

‫المضمبوطة كفيئ‬

‫‪ ،‬سحاصه نهصن‬

‫ا‬

‫حساتبحسس‬

‫له‬

‫حدة‬

‫سننا‬

‫‪.‬‬

‫وضغينة‬

‫الافراد ‪ ،‬قد يكون‬

‫خ‬

‫للا‬

‫من‬

‫‪!،‬فهناك أيد‬

‫اطير‬

‫الاختيار‬

‫‪.‬‬

‫نضبط‬

‫بديمومة الصداقة‬

‫‪-‬‬

‫‪،‬‬

‫زأ‬

‫ا!ابات‬

‫‪ ،‬لان‬

‫انتقالبة‬

‫و نذكر‬

‫علينا‬

‫!بح‬

‫الحسابات‬

‫الاخوة‬

‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬هذ‪.‬‬

‫رو‪-‬المة‬

‫التي‬

‫هنفى‬

‫محر‬

‫سصليحه‬

‫بهما‬

‫امر‬

‫ع‬ ‫انه‬

‫يجعلوا‬

‫أ!ا‬

‫ليسعى‬

‫تحهب‬

‫راية‬

‫من‬

‫الاوقات‬

‫ظرف‬

‫‪،‬‬

‫وكل‬

‫الانتاج ‪ ،‬ولا‬

‫ثماوبا‬

‫والاتج‬

‫ولعدب‬

‫‪.‬‬

‫صوب‬

‫اه‬

‫احس يش حبا الهعر عص نحر بلورن هصهص‬

‫باوصع‬

‫معانيها ء‪ .‬وهذه‬

‫‪ 53‬اولول مضحطر‬

‫لا لستحق‬

‫اعترافنا‬

‫اذاكان‬

‫لا بد من بعض‬

‫الى‬

‫ية‬

‫‪ ،3‬حر‬

‫الحريات‬

‫العل‬

‫مة‬

‫الخطى‪.‬‬

‫ان تعا‪-‬ش دون‬

‫برحابة‬

‫‪-‬الوطن‬

‫في‬

‫ن‬

‫القيود في فترة‬

‫ان نتقبل ذلك‬ ‫ية‬

‫لا بد‬

‫الى صسث‬

‫بان الحياة‬

‫تكون‬

‫م‬

‫سص‬

‫فائما‬

‫في كل‬

‫تهبتي‬

‫يس وغ‬

‫‪! .‬‬

‫الفكر‬ ‫ء‪3‬‬

‫بها‬

‫تحترم‬

‫نحدب رايعب‬

‫كفة‬

‫كله‬

‫صدر‬

‫‪،‬‬

‫في خطر‪،‬‬

‫‪ ،‬وحريه الوطن‬

‫في كفة!‪.‬‬ ‫عمد‬

‫ه‬

‫للون‬

‫وينا نب‬

‫الادب‬

‫العتيقة الحاكمة‬

‫ءرية الفكر وكل‬ ‫الاساس‬

‫وا‬

‫‪ .‬و!ا‬

‫بها في ميدان‬

‫وحدها‬

‫فترة انقاذ ‪ ،‬فيجب‬

‫ان" تدم‪،‬‬

‫ا و اكا‬

‫ان‬

‫لادب‬

‫رايته‬

‫لا ندخ‬

‫الطبقات‬

‫حرية‬

‫للدولة‬

‫الراررين ‪ ،‬فى وقت‬

‫الهصفيلة‬

‫نظام‬

‫‪.-‬‬

‫كون‬

‫! بعيثهب"‬

‫ز!ر‬

‫التي يخدص!ا الادب‬

‫احر ينننس‬

‫الاسف‬

‫الصحيحة‬

‫اعتقادنا‬

‫الني هي‬ ‫الاخوة‬

‫مع‬

‫‪-‬‬

‫ما‬

‫ذهـ‬

‫وي‬

‫" زو ر بالثعكل‬

‫ان يتفق‬

‫! ‪ ،‬بين‬

‫هـلى‬

‫ثكاة‬

‫هي‬

‫‪-‬‬

‫وفقه‬

‫ر‬

‫لا‬

‫الزهر‬

‫‪ .‬فقل لي‪:‬‬

‫الزهـر‬

‫لا مراء فيها ‪ ،‬لأ ننفلمث ننادي‬

‫في‬

‫صرية افر‬

‫‪ ،‬وهـني‬

‫العربية‬

‫رقيش‬

‫تتأش في ظل‬

‫وفي‬

‫من‬

‫!‬

‫" وتنك‬

‫الغايات‬

‫للادب‬

‫القوالب‬

‫ورقى‬

‫ير‬

‫مثلما تجد في صهد اقتها ‪ .‬و لب!‬

‫وان‬

‫تي‬

‫تمتد‬

‫الينا‬

‫بالصداقة‬

‫ا ‪- 4‬‬

‫وب‬

‫وا أسفاه‬

‫الاخوة في اظ د فلي وورق‬

‫بخافي الماضي ‪.‬فلي!من‬ ‫العزلة والانطواء‬

‫!‬

‫الهصىاطيلن‬

‫على‬

‫لي‬

‫ورقه‬

‫أ نسيحب‬

‫ويغيض‬

‫سعلسه لا يجوتن الا احس يبقى‬

‫الهضاء على بعض‬

‫‪ ،‬واحس‬

‫‪.‬ا‬

‫من‬

‫نة ‪ ،‬لا‬

‫‪ ،‬لكننا‬

‫نهعبها‬

‫ألد الاعداء ‪ .‬زد على ذ!ك ان صداقتنا لن‬

‫واحد‬

‫الصداقات‬

‫صهالى‬

‫ما أكنته من حقد‬

‫الامم كتاريخ‬

‫في صداقتنا‬

‫‪.‬‬

‫العالم على‬

‫تبنى على الاحقاد‪،‬وقدولىزمن‬

‫من طرف‬

‫‪.‬‬

‫نيذو‬

‫لة‬

‫لا ما ينتظر‬

‫اذا‬

‫‪.‬‬

‫لا يصح‬

‫هـي حقيقة‬

‫مكان‬

‫فنية‬

‫ني هذا‬

‫الذين استثمروناوعبثو‬

‫الاصدقاء في من كان‬

‫" القومي‬

‫ميا‬

‫الدولة ولو‬

‫الن‬

‫نية‬

‫ي‬

‫وقراطي!‬

‫صالحة‬

‫د‬

‫صلي‪ -‬بيني‬

‫رين اربعة جدران‬

‫‪ ،‬في المصئادفات ا(سعيدة‬

‫غايات‬

‫‪/‬‬

‫الدو‬

‫في آ‬

‫ما‬

‫لآ نية ؟ على‬

‫الدولة ‪ .‬و مع‬

‫الاغر!ة ي‬

‫"‬

‫؟‬

‫كرتون‬

‫اعه تقهص‬

‫‪ ،‬رو‪-‬ع حفظ‬

‫الحارج‬

‫إلا ان نحسن‬

‫*‬

‫برن‬

‫كضف‬

‫في‬

‫‪،‬قبل‬

‫على الزهـر تزويرا‬

‫‪:‬‬

‫يتسقق‬

‫ننعه‬

‫وتاريخ‬

‫لزكلـ!‬

‫)اذ‬

‫حره‬

‫في‬

‫لادب‬

‫ا‬

‫‪-‬‬

‫هبدمين‬

‫اليك!‬

‫الحقل ليوضع‬

‫ويس‬

‫اصهاصة‬

‫مسعى‬

‫سليمة‬

‫من‬

‫عةنره‬

‫الدف ء والفوء ‪0‬‬

‫ع‬

‫الى الفات‪-‬ح‬

‫على أيديمم هم ‪ ،‬وان‬

‫من‬

‫وقبل‬

‫لاسنبندر‬

‫!‬

‫حاجتي‬

‫ينتطر‬

‫كم يعيق‬

‫المنب‬

‫‪ ،‬وديوجين‬

‫من‬

‫‪ :‬الا تعرض‬

‫صاحبي‬

‫يا‬

‫يبلسنا‬

‫تكؤن‬

‫لاعجا‬

‫امره‬

‫له بيت! في برميل‬

‫ب‬

‫في فيض‬

‫ببني هببين النعع‬

‫يعرقلواكل‬

‫ترى‬

‫إلات‬

‫يوم‬

‫من‬

‫قطف‬

‫النهى !‬

‫اني ‪،‬‬

‫الاقوياء‬

‫اكىا‬

‫ذ‬

‫له‬

‫‪.‬‬

‫الس ابلمة‬

‫ليس‬

‫بديوحىين هـذا ‪ ،‬وعلات‬

‫اتاه‬

‫‪،‬‬

‫النهار‬

‫الشىر‬

‫؟‬

‫‪ ،‬تلك‬

‫يصح‬

‫لامع‬

‫نكبت‬

‫انسان‬

‫القنديل المض!اء ‪ ،‬يخخذ‬

‫ديوجين‬

‫عني ظلان‬

‫في‬

‫?‬

‫؟‬

‫فنظر‬ ‫وخوابء‬

‫قنديلا مضاء‬ ‫عن‬

‫سمعت‬

‫له الاسكندر‬

‫فاقضيما‬

‫‪-‬‬

‫ةتش‬

‫الا‬

‫بالزيارة‬

‫له‬

‫منغس!‬

‫سياسة‬

‫متفجع!‬

‫‪ ،‬الى طه‬

‫أجحا‬

‫‪ ،‬يوم !ل‬

‫في رابعة‬

‫للدموط و بلمىاعدالأد!اقول‬

‫ا‬

‫الحافهم انا وجدت‬ ‫ديوجين‬

‫اقرب‬

‫صصصعصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصىصصصصصصصصصص!‬

‫الله او‬

‫‪:‬‬

‫رشصحوريما‬

‫"‬

‫‪،‬كافاهم‬

‫فلميفعل‬

‫ا‬

‫لقد اك‪-‬ت‬

‫دفبم‬

‫ء‬

‫ز‬

‫ا&قب‬

‫!‬

‫ا‬

‫نببد‬

‫دون‬

‫في‬

‫ااا حتى‬

‫‪.‬‬

‫ا‬

‫يص!ح‬

‫‪،‬‬

‫تكون‬

‫‪:‬‬

‫نرل!‬

‫ا‬

‫ان‬

‫؟‬

‫ء ؟‬

‫‪-‬‬

‫ل‬

‫الاد!‬

‫!‬

‫لص‬

‫‪.‬‬

‫المبجنيوني‬

‫‪.‬‬

‫ا‬

‫بالدودة‬

‫كمف‬

‫ا لا‬

‫‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫‪،--‬‬

‫!‬

‫أ‬

‫رز‬

‫صم ‪.‬ينأودما اييمار‬

‫ا‬

‫‬‫‪،‬‬

‫‪.‬‬

‫ورارولص‬

‫!ر‬

‫ا‬

‫صص!‬

‫!ير!!‬

‫ا‬

‫لونك‬

‫ويسأ‬

‫ءن‬

‫ني‬

‫علملافة‬

‫ء وءص!‬

‫ص ‪ .‬ص!ه‬

‫ص !ء‬

‫بر‬

‫النقاش‬


‫لهم مملأ في !‬

‫من‬

‫و مضى‬

‫الاغريقي‬

‫ضاحكا‬

‫ولىت‬ ‫نه‬

‫كان‬

‫ا‬

‫مثر‬

‫إخالك‬

‫‪،‬و لا‬

‫فا‬

‫تحت‬

‫فال‬

‫لك‬

‫ا!باب‬

‫الا‬

‫‪ ،‬ناثر ا‬

‫قرص‬

‫خعن‬

‫اذا تحقق‬

‫الشمس‬

‫عند‬

‫لي حاجتك‬

‫اموال‬ ‫فيهنب‬

‫ان‬

‫‪ ،‬و‬

‫‪4‬‬

‫اهبابر‬

‫‪،‬‬

‫ني‬

‫طو‬

‫برميله‬

‫‪5‬‬

‫ياصديوجين‬

‫يلأ‬

‫المضتم!ب‬

‫و بعض‬

‫امامه‬

‫بقا‬

‫مة فارعة‬

‫البك‬

‫‪ ،‬تلان حاهبتي‬

‫‪ .‬لهص‬

‫اننا في‬

‫ءلى أيدي‬ ‫حاهنة‬

‫الىكل‬

‫م‬

‫سواهم‬

‫‪.‬‬

‫الى سنفاءاسب‬

‫هذا‬

‫في هذه الصدوركل‬

‫بين‬

‫رون و اجب ‪3‬ـ‬

‫‪ ،‬وانشا لا نعيش‬

‫نمد ايدينا‬

‫الاجانب‬

‫الفرق‬

‫ديوج!ين‬

‫بعض‬

‫‪،‬‬

‫قعن‬

‫المضمبوطة كفيئ‬

‫‪ ،‬سحاصه نهصن‬

‫ا‬

‫حساتبحسس‬

‫له‬

‫حدة‬

‫سننا‬

‫‪.‬‬

‫وضغينة‬

‫الافراد ‪ ،‬قد يكون‬

‫خ‬

‫للا‬

‫من‬

‫‪!،‬فهناك أيد‬

‫اطير‬

‫الاختيار‬

‫‪.‬‬

‫نضبط‬

‫بديمومة الصداقة‬

‫‪-‬‬

‫‪،‬‬

‫زأ‬

‫ا!ابات‬

‫‪ ،‬لان‬

‫انتقالبة‬

‫و نذكر‬

‫علينا‬

‫!بح‬

‫الحسابات‬

‫الاخوة‬

‫‪.‬‬ ‫‪ ،‬هذ‪.‬‬

‫رو‪-‬المة‬

‫التي‬

‫هنفى‬

‫محر‬

‫سصليحه‬

‫بهما‬

‫امر‬

‫ع‬ ‫انه‬

‫يجعلوا‬

‫أ!ا‬

‫ليسعى‬

‫تحهب‬

‫راية‬

‫من‬

‫الاوقات‬

‫ظرف‬

‫‪،‬‬

‫وكل‬

‫الانتاج ‪ ،‬ولا‬

‫ثماوبا‬

‫والاتج‬

‫ولعدب‬

‫‪.‬‬

‫صوب‬

‫اه‬

‫احس يش حبا الهعر عص نحر بلورن هصهص‬

‫باوصع‬

‫معانيها ء‪ .‬وهذه‬

‫‪ 53‬اولول مضحطر‬

‫لا لستحق‬

‫اعترافنا‬

‫اذاكان‬

‫لا بد من بعض‬

‫الى‬

‫ية‬

‫‪ ،3‬حر‬

‫الحريات‬

‫العل‬

‫مة‬

‫الخطى‪.‬‬

‫ان تعا‪-‬ش دون‬

‫برحابة‬

‫‪-‬الوطن‬

‫في‬

‫ن‬

‫القيود في فترة‬

‫ان نتقبل ذلك‬ ‫ية‬

‫لا بد‬

‫الى صسث‬

‫بان الحياة‬

‫تكون‬

‫م‬

‫سص‬

‫فائما‬

‫في كل‬

‫تهبتي‬

‫يس وغ‬

‫‪! .‬‬

‫الفكر‬ ‫ء‪3‬‬

‫بها‬

‫تحترم‬

‫نحدب رايعب‬

‫كفة‬

‫كله‬

‫صدر‬

‫‪،‬‬

‫في خطر‪،‬‬

‫‪ ،‬وحريه الوطن‬

‫في كفة!‪.‬‬ ‫عمد‬

‫ه‬

‫للون‬

‫وينا نب‬

‫الادب‬

‫العتيقة الحاكمة‬

‫ءرية الفكر وكل‬ ‫الاساس‬

‫وا‬

‫‪ .‬و!ا‬

‫بها في ميدان‬

‫وحدها‬

‫فترة انقاذ ‪ ،‬فيجب‬

‫ان" تدم‪،‬‬

‫ا و اكا‬

‫ان‬

‫لادب‬

‫رايته‬

‫لا ندخ‬

‫الطبقات‬

‫حرية‬

‫للدولة‬

‫الراررين ‪ ،‬فى وقت‬

‫الهصفيلة‬

‫نظام‬

‫‪.-‬‬

‫كون‬

‫! بعيثهب"‬

‫ز!ر‬

‫التي يخدص!ا الادب‬

‫احر ينننس‬

‫الاسف‬

‫الصحيحة‬

‫اعتقادنا‬

‫الني هي‬ ‫الاخوة‬

‫مع‬

‫‪-‬‬

‫ما‬

‫ذهـ‬

‫وي‬

‫" زو ر بالثعكل‬

‫ان يتفق‬

‫! ‪ ،‬بين‬

‫هـلى‬

‫ثكاة‬

‫هي‬

‫‪-‬‬

‫وفقه‬

‫ر‬

‫لا‬

‫الزهر‬

‫‪ .‬فقل لي‪:‬‬

‫الزهـر‬

‫لا مراء فيها ‪ ،‬لأ ننفلمث ننادي‬

‫في‬

‫صرية افر‬

‫‪ ،‬وهـني‬

‫العربية‬

‫رقيش‬

‫تتأش في ظل‬

‫وفي‬

‫من‬

‫!‬

‫" وتنك‬

‫الغايات‬

‫للادب‬

‫القوالب‬

‫ورقى‬

‫ير‬

‫مثلما تجد في صهد اقتها ‪ .‬و لب!‬

‫وان‬

‫تي‬

‫تمتد‬

‫الينا‬

‫بالصداقة‬

‫ا ‪- 4‬‬

‫وب‬

‫وا أسفاه‬

‫الاخوة في اظ د فلي وورق‬

‫بخافي الماضي ‪.‬فلي!من‬ ‫العزلة والانطواء‬

‫!‬

‫الهصىاطيلن‬

‫على‬

‫لي‬

‫ورقه‬

‫أ نسيحب‬

‫ويغيض‬

‫سعلسه لا يجوتن الا احس يبقى‬

‫الهضاء على بعض‬

‫‪ ،‬واحس‬

‫‪.‬ا‬

‫من‬

‫نة ‪ ،‬لا‬

‫‪ ،‬لكننا‬

‫نهعبها‬

‫ألد الاعداء ‪ .‬زد على ذ!ك ان صداقتنا لن‬

‫واحد‬

‫الصداقات‬

‫صهالى‬

‫ما أكنته من حقد‬

‫الامم كتاريخ‬

‫في صداقتنا‬

‫‪.‬‬

‫العالم على‬

‫تبنى على الاحقاد‪،‬وقدولىزمن‬

‫من طرف‬

‫‪.‬‬

‫نيذو‬

‫لة‬

‫لا ما ينتظر‬

‫اذا‬

‫‪.‬‬

‫لا يصح‬

‫هـي حقيقة‬

‫مكان‬

‫فنية‬

‫ني هذا‬

‫الذين استثمروناوعبثو‬

‫الاصدقاء في من كان‬

‫" القومي‬

‫ميا‬

‫الدولة ولو‬

‫الن‬

‫نية‬

‫ي‬

‫وقراطي!‬

‫صالحة‬

‫د‬

‫صلي‪ -‬بيني‬

‫رين اربعة جدران‬

‫‪ ،‬في المصئادفات ا(سعيدة‬

‫غايات‬

‫‪/‬‬

‫الدو‬

‫في آ‬

‫ما‬

‫لآ نية ؟ على‬

‫الدولة ‪ .‬و مع‬

‫الاغر!ة ي‬

‫"‬

‫؟‬

‫كرتون‬

‫اعه تقهص‬

‫‪ ،‬رو‪-‬ع حفظ‬

‫الحارج‬

‫إلا ان نحسن‬

‫*‬

‫برن‬

‫كضف‬

‫في‬

‫‪،‬قبل‬

‫على الزهـر تزويرا‬

‫‪:‬‬

‫يتسقق‬

‫ننعه‬

‫وتاريخ‬

‫لزكلـ!‬

‫)اذ‬

‫حره‬

‫في‬

‫لادب‬

‫ا‬

‫‪-‬‬

‫هبدمين‬

‫اليك!‬

‫الحقل ليوضع‬

‫ويس‬

‫اصهاصة‬

‫مسعى‬

‫سليمة‬

‫من‬

‫عةنره‬

‫الدف ء والفوء ‪0‬‬

‫ع‬

‫الى الفات‪-‬ح‬

‫على أيديمم هم ‪ ،‬وان‬

‫من‬

‫وقبل‬

‫لاسنبندر‬

‫!‬

‫حاجتي‬

‫ينتطر‬

‫كم يعيق‬

‫المنب‬

‫‪ ،‬وديوجين‬

‫من‬

‫‪ :‬الا تعرض‬

‫صاحبي‬

‫يا‬

‫يبلسنا‬

‫تكؤن‬

‫لاعجا‬

‫امره‬

‫له بيت! في برميل‬

‫ب‬

‫في فيض‬

‫ببني هببين النعع‬

‫يعرقلواكل‬

‫ترى‬

‫إلات‬

‫يوم‬

‫من‬

‫قطف‬

‫النهى !‬

‫اني ‪،‬‬

‫الاقوياء‬

‫اكىا‬

‫ذ‬

‫له‬

‫‪.‬‬

‫الس ابلمة‬

‫ليس‬

‫بديوحىين هـذا ‪ ،‬وعلات‬

‫اتاه‬

‫‪،‬‬

‫النهار‬

‫الشىر‬

‫؟‬

‫‪ ،‬تلك‬

‫يصح‬

‫لامع‬

‫نكبت‬

‫انسان‬

‫القنديل المض!اء ‪ ،‬يخخذ‬

‫ديوجين‬

‫عني ظلان‬

‫في‬

‫?‬

‫؟‬

‫فنظر‬ ‫وخوابء‬

‫قنديلا مضاء‬ ‫عن‬

‫سمعت‬

‫له الاسكندر‬

‫فاقضيما‬

‫‪-‬‬

‫ةتش‬

‫الا‬

‫بالزيارة‬

‫له‬

‫منغس!‬

‫سياسة‬

‫متفجع!‬

‫‪ ،‬الى طه‬

‫أجحا‬

‫‪ ،‬يوم !ل‬

‫في رابعة‬

‫للدموط و بلمىاعدالأد!اقول‬

‫ا‬

‫الحافهم انا وجدت‬ ‫ديوجين‬

‫اقرب‬

‫صصصعصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصىصصصصصصصصصص!‬

‫الله او‬

‫‪:‬‬

‫رشصحوريما‬

‫"‬

‫‪،‬كافاهم‬

‫فلميفعل‬

‫ا‬

‫لقد اك‪-‬ت‬

‫دفبم‬

‫ء‬

‫ز‬

‫ا&قب‬

‫!‬

‫ا‬

‫نببد‬

‫دون‬

‫في‬

‫ااا حتى‬

‫‪.‬‬

‫ا‬

‫يص!ح‬

‫‪،‬‬

‫تكون‬

‫‪:‬‬

‫نرل!‬

‫ا‬

‫ان‬

‫؟‬

‫ء ؟‬

‫‪-‬‬

‫ل‬

‫الاد!‬

‫!‬

‫لص‬

‫‪.‬‬

‫المبجنيوني‬

‫‪.‬‬

‫ا‬

‫بالدودة‬

‫كمف‬

‫ا لا‬

‫‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫‪،--‬‬

‫!‬

‫أ‬

‫رز‬

‫صم ‪.‬ينأودما اييمار‬

‫ا‬

‫‬‫‪،‬‬

‫‪.‬‬

‫ورارولص‬

‫!ر‬

‫ا‬

‫صص!‬

‫!ير!!‬

‫ا‬

‫لونك‬

‫ويسأ‬

‫ءن‬

‫ني‬

‫علملافة‬

‫ء وءص!‬

‫ص ‪ .‬ص!ه‬

‫ص !ء‬

‫بر‬

‫النقاش‬


‫الدول ‪،4‬بل‬

‫يفبغي‬

‫‪،‬‬

‫للادب‬

‫للدو!ة "تسلط‬

‫لايجوز‬

‫الحال!‬

‫‪ ،‬ان‬

‫منه افو اء كشافة‬

‫‪،‬بل‬

‫ايا‬

‫كانت‬

‫فعلام ؟ علام هذا‬ ‫ذللاما مرده‬ ‫غريزتها‬

‫التعارض‬

‫الى طبيعة‬

‫أو يكثر‬

‫وتقهيد‬

‫م ولكنه‬

‫المجتمع كاه‬

‫ا‬

‫انسجامآ‬

‫كيا‬

‫العوامف‬

‫من‬ ‫‪،‬‬

‫مظاهر‬

‫او تطيح‬

‫و‬

‫انما‬

‫ضرورة‬

‫ا‬

‫و الاكسية‬

‫لي‬

‫و اجحت‬

‫ست‬

‫ته‬ ‫ن‬

‫تكل‬

‫اة تقنين‬

‫الى‬

‫قصد‬ ‫إسمو‬

‫‪.‬‬

‫دلا‬

‫ان‬

‫انتاج البطاطا‬

‫ان بعض‬ ‫زمانه‬

‫الادب‬

‫ثا‬

‫او‬

‫من‬

‫لمن يتناول‬

‫‪ ،‬ثم ليس‬

‫لم‬

‫يأت‬

‫هذا‬

‫مع‬

‫‪.‬‬

‫الى عا!ة‬

‫‪ ،‬وفكر‬

‫الاو ل‬

‫الحر‬

‫اختناقا وبعضه‬

‫ية‬

‫غلى‬

‫الاخر جاءممسوخا‬

‫يأ يدرأ‬

‫به عنه‬

‫الاختناق‬

‫بما‬

‫من‬

‫الض"ط‬

‫‪،‬‬

‫اوازه قد فات‬

‫كما‬

‫ذلك‬

‫يطلب‬

‫ان الادب‬

‫‪ .‬والخعصير‬

‫الج‬

‫التهس من‬

‫ا!ام‬

‫مسائل‬ ‫كناية‬

‫‪.‬‬

‫تسد‬

‫‪ ،‬وين‬

‫ان‬

‫الحرية‬

‫مرد‬

‫ء‬

‫‪3‬ـري‬

‫‪،‬‬

‫كان‬

‫‪5‬‬

‫تمام‬

‫عن‬

‫الدول‬

‫ملتوية‬

‫‪4‬ـبالحاضر‬ ‫الى مطو‬

‫يات‬

‫الى وراء‬

‫‪ .‬ؤ في‬

‫‪ ،‬لا يبمس‬

‫يثير‬

‫احيان‬

‫منها بحجة‬

‫عقيية‬

‫التي قامت‬

‫قديما‬

‫؟ أفكان‬

‫يعقل‬ ‫شيئا‬

‫يخضىع‬

‫اففىل‬

‫‪6‬‬

‫في الحاضر‬

‫نرى‬

‫يمد‬

‫اذ ينطر‬

‫من‬

‫لم‬

‫ان‬

‫الى‬

‫يأت‬

‫الدولة عنرضى‬ ‫للتبدل والزوال‬

‫؟ لا ‪ ،‬ليس‬

‫؟افكان‬

‫اشخاصا‬ ‫في‬

‫ان‬ ‫يعةل‬

‫ان‬

‫ا!دولة‬

‫‪،‬‬

‫نقمو‪ ،‬لا‬

‫‪ .‬لنتصور‬

‫تقنهق الادب‬

‫ورحث‬

‫ه‬

‫‪ ،‬او انها‬

‫ذلك‬

‫الراهنة‬

‫‪ ،‬فماذا‬

‫‪ ،‬للأدب‬ ‫؟ افكلن‬

‫فيها على اعتبارها‬

‫تأ‬

‫ذن الدولة للأدب‬

‫يحق للمحكومين‬

‫طبيعة‬

‫اً‬

‫الى‬

‫اصام‬

‫بعد‬

‫البشري‬

‫تمثيا الدولة‬

‫‪ ،‬للادب‬

‫الادب‬

‫بصر‬

‫يعقل ان تبجح الدولة ‪ ،‬عن رضى‬ ‫تللث‬

‫وكل‬

‫الى مكات‬

‫امتداده‬

‫في التطور‬

‫التي‬

‫ما يعني‬

‫‪ ،‬لأن من لا يبصر‬

‫و!ها‬

‫لها‬

‫ص‪،3‬‬

‫‪ ،‬ما عنى هىذا‬

‫بلميدة ‪-،‬لترك‬

‫قد تسنى‬

‫ان يطناول حكامهابوصف‪،‬ـم‬

‫‪.‬‬

‫او احلام‬

‫لحل‬

‫‪ ،‬سم‬

‫في‬

‫ان‬

‫‪.‬‬

‫الى الماشي ويرححل‬

‫ي‪-‬خ‬

‫الادب‬

‫اجيال‬

‫بل‬

‫الدولة فتقدم‬

‫هدا كنا‬

‫جيدا‬

‫في الضمير‬

‫حالة‬

‫ومن‬

‫الخار‬

‫البشري‬

‫انتجيز‬

‫ساعة‬

‫يرد‬

‫لكل‬

‫بصره‬

‫‪،‬ولا‬

‫يحدث‬

‫يشاؤون‬

‫قبل‬

‫محدود‬

‫‪ ،‬بين الأدب‬

‫واحد‬

‫ما يعنيهما‬

‫‪.‬‬

‫ان‬

‫ما زعتبره غ‪-‬ير‬

‫‪ ،‬بل‬

‫هذه‬

‫على وجه آ"ر‬

‫!يمجمأ‬

‫م!كوناته ‪ .‬وكلر ضروري‬

‫تمنيات‬

‫ثغرله‬

‫آخر‬

‫قه في وقت‬ ‫ي‬

‫الى‬

‫الذي هـو لازمة‬

‫إلتورنين‬

‫‪،‬‬

‫بنبابيت‬

‫أجل‬

‫فد لا تقررها‬

‫تعارض‬

‫الدس‬

‫المست‬

‫مستق لجة لو منع‬

‫ان يرسم‬

‫‪ ،‬وا لا اص!تنق بعف‬

‫سص‪-‬ل‬

‫اذ ينظر‬

‫الى‬

‫في‬

‫يعنيهما‬

‫اكتشاف‬

‫جيدا‬

‫‪ ،‬ثم لمجيث‬

‫هـذا تتسع‬ ‫‪ ،‬والعقل‬

‫المستقبل ويرود‬

‫او‬

‫‪،‬‬

‫ان‬

‫رحلات‬

‫الا اذا‬

‫حميىي‬

‫وهذ‬

‫تقرر‬

‫الادب‬

‫امولى آ‬

‫المم ‪ ،‬وغول‬

‫آ‬

‫الا‬

‫في افساد الض!مائر‪ .‬ذلك‬

‫) ان‬

‫فا‬

‫الادب‬

‫نتخابية‪،‬‬

‫المصفقة ‪ ،‬ولا‬

‫ا العقل في الماضي ‪ ،‬وكل‬

‫لا يفتأ ‪ ،‬الى‬

‫ان تمجيد زعماء‬

‫الذرائع‬

‫في مقاول‬

‫ما يمكن‬

‫يعد أهم‬

‫البطاطا‬

‫تسىب‬

‫‪.‬‬

‫بالطرق‬

‫ان‬

‫فايا لا بالاصو ات‬

‫لا ي!ولف‬

‫الأهم عىغ‬

‫مباح‬

‫بمقاعدهم‬

‫ا‬

‫يقررها جيل‬

‫‪،‬في م!ةابلى‬

‫تناولهما‬

‫البقاء فيه‪-‬لل!كام‬

‫بالاكص‬

‫ؤفايا‬

‫ثم‬

‫‪ ،‬فهو بلمجيعف‬

‫ومتعخه‬

‫يتشب!و‬

‫الق‬

‫تقدر‬

‫اطصم‬

‫لاشخاصهم‬

‫لحت‬

‫يمكن‬

‫المبذولة‬

‫‪،‬‬

‫والتقييد‬

‫والاكراه‬

‫كارا‬

‫وفائدته‬

‫ان‬

‫فيها‬

‫بينما‬

‫‪ ،‬فكيف‬

‫روا‬

‫اكمور‬

‫والتقييد والاكراه‬

‫حاجة‬

‫نطلاق‬

‫‪،‬‬

‫لهم‬

‫إما لان‬

‫ذ‪،‬اتهما‬

‫‪7‬‬

‫دولة‬

‫على وجه‬

‫السعو ر ال!خري‬

‫م)) ‪ ،‬لمجث‬

‫في رووصوب‬

‫تعارض‬

‫‪.‬‬

‫الم‬

‫ك‬

‫الدو لة‬

‫‪،‬‬

‫و !ز ‪ ،‬والادب‬

‫الأدب‬

‫ير المقيد‬

‫لا يم!‬

‫اخرى‬

‫الانطلاق‬

‫الا‬

‫وال‬

‫الأغذية‬

‫في‬

‫الظروف‬

‫الكلام‬

‫لا يكون‬

‫يعبران‬

‫‪،‬والقدرة‬

‫التف‬

‫آخر‬

‫محرما‬

‫عن‬

‫وبعد‬

‫مع‬

‫الى ان‬

‫غير‬

‫!ن‬

‫سر الدولة ‪ ،‬لا ترا‪ .‬طلب‬

‫ولا ترا‪ .‬ينشد‬

‫نسجم‬

‫للأدب‬

‫بالاموال‬

‫جيل‬

‫يقيررهـأ‬

‫حبى‬

‫الهاتفة ‪ ،‬ولا‬

‫مكروب‬

‫صسط‬

‫اقصد‬

‫العيلي " ‪،‬‬

‫‪ ،‬او لذريصة‬

‫ينشد‬

‫‪،‬‬

‫و موعد‬

‫فد‬

‫ان‬

‫‪ ،‬لا تقرر‬

‫‪ ،‬ولا‬

‫ج!ء‪،‬‬

‫يعانيه ‪،‬‬

‫غاية قدرتها ( حين‬

‫الى الدو لة التي‬

‫الزمماء وتبخيرا‬

‫‪،‬في مقابل‬

‫لمصلحة‬

‫كلن ان يضطرب‬

‫نجد في ظرف‬

‫نريد ان‬

‫يقل ‪،‬‬

‫وا‬

‫!ا‬

‫لاستجقاء‬

‫لا تراه يطيق‬

‫حكام‬

‫باررا صر‬

‫اكسطة‬

‫المفة ي!ون‬

‫اعشيمجردالسقنين‬

‫ظرف‬

‫بخعمة‬

‫ءخ‬

‫وت‬

‫التفا‬

‫المهم واهمال‬

‫فداعىج‬

‫بعد‬

‫بغية كما‬

‫متنة‬

‫حما‬

‫!سع وأ بعد‬

‫‪ ،‬فلا يباح‬

‫والدولة ؟ والأدب‬

‫الذي !ى‬

‫مفتوح‬

‫لمن شاء‬

‫ولا‬

‫الحكام‬

‫لمطة ‪،‬‬

‫بالس‬

‫لجمهورية مظلقة‬

‫تناقضاته ‪.-‬‬

‫و لست‬

‫فى‬

‫‪ ،‬وبحيث‬

‫الموضوعات‬

‫فكيف‬

‫يتخذها‬

‫؟‬

‫واكراه‬

‫و اكراه‬

‫بهذه‬

‫اليلاد ‪ ،‬فلا تباص! اثارة موضوع‬

‫الةإتحة و اطاتمة تحد‬

‫شرطه‬

‫باب‬

‫االما من‬

‫المج‬

‫الحاجة قد بظلت‬

‫نه " التفكير‬

‫يعتبر اهم واجب‬

‫او لان‬

‫تتصف‬

‫بفعل‬

‫لة‬

‫من‬

‫وتقيمد‬

‫وبريء‬

‫‪،‬‬

‫به الزلازل‬

‫او بعد‬

‫الدولة‬

‫اداة ضغط‬

‫وتقيجد‬

‫اة ضغط‬

‫اد‬

‫تناؤضا‬

‫اد‬

‫با‬

‫تواج*‬

‫من قرب‬

‫أمر ها ‪ ،‬وم"‬

‫لمصلحة قسم‬

‫‪،‬قاعدة إحمحموغا ((تقديم الا! ‪،‬على‬ ‫ملأ‬

‫تتحمله‬

‫والاستئشار‬

‫اقول‬

‫نسب‬

‫في الوافع‬ ‫واكراه‬

‫وبالتالي‬

‫والدو لة ايضا‬

‫نجد‬

‫والدولة‬

‫الدو!ة ( كطت‬

‫بنا ء الهرم الاجتماعي الراهن‬

‫بالقوة‬

‫كانت‬

‫‪ ،‬على الدولة ومملها !‬

‫بين الادب‬

‫‪ ،‬وطيعة‬

‫بالنسبة ذاتها لانها حين‬

‫المجتمع قد خلص‬

‫نجلى‬

‫منبرنقدصارم‬

‫! )‬

‫أداة ضغط‬

‫تأخذ‬

‫فضاحة‬

‫الذي‬

‫الدولة من‬

‫التي يسهطيع‬

‫الغايات المثالية ‪ ،‬انما هي‬

‫تحفظ‬

‫لا يفطلمن‬

‫الصم يهي‬

‫الأدب‬

‫الدوله مهما بدا لنا من‬

‫وهي‬

‫الادبكله‬

‫والدولة‬

‫والادب‬

‫ا‬

‫لحكام‬

‫اد! يسكت‬

‫عن‬

‫الدو‬

‫لة‬

‫!يها ‪.‬‬

‫؟‬

‫‪ ،‬في مقاب ل‬

‫جممي‬

‫الضفط‬

‫ا‬

‫واحدة‬

‫ان يستحىل‬

‫كيف‬

‫ا‬

‫شعارات‬

‫‪ .‬ولا يسوغ‬

‫الادببخور اثملمجرق‬

‫نريد ان‬

‫ي!ون‬

‫لا‬

‫تعارض‬

‫‪ ،‬بين الادب‬

‫! بل‬

‫ان ينجذو!‬ ‫غريزتها‬

‫إ)‬

‫اذا‬


‫اج حالة تزول‬

‫ي*ا‬

‫وا لاعدل‬ ‫الذي‬

‫فجها‬

‫‪ ،‬وا لاجمل‬

‫الدولة‬

‫والاعلى‬

‫تقننه ا(دولة ‪ ،‬كل‬

‫و اشخاصها‬

‫‪ .‬وهـكذا‬

‫الموضوعات‬

‫تغاق‬

‫حتى‬

‫يدلني‬

‫له من‬

‫!نت‬

‫لقد سخر‬ ‫يدرس‬

‫م‪":‬ـخمس‬

‫مرأى‬

‫فرانس‬

‫في‬

‫في رواية دونكيخوتي‬ ‫ملكا‬

‫على ا!ى‬

‫الطعام حرصا‬ ‫الأصغر‬

‫الأدب‬

‫شيء‬

‫يضمن‬

‫انها‬

‫كفعل‬

‫بينما‬

‫ا‬

‫ل‬

‫وان‬

‫له في نظرهم‬

‫نصف‬

‫واخيرا‬

‫الدولة‬

‫جلالته‬

‫كل‬

‫حملأ‬ ‫الى ان‬

‫المصكين‬

‫معترض‬

‫من‬

‫البتة كلن الدولة واجبا‬

‫ذلك‬

‫ما أرمي‬

‫لاينبغي‬

‫له ان ينسى‬

‫تقشي‬

‫دا‪ ،‬حتى حين يصادف‬ ‫وشعارات‬

‫‪.‬‬ ‫ادا‬

‫الدولة !ذا‬

‫‪،‬‬

‫التعليم وقمع‬

‫‪ .‬انك‬

‫وبين‬

‫عليه ان لا يتعطل‬

‫وقت‬

‫من‬

‫علمه‬

‫من الاوفات‬

‫أن‬

‫يسير‬

‫من‬

‫اتما!ا‬

‫قيد‬

‫للدولة واجب‬ ‫و اجب !ا تحو‬

‫الأدب‬

‫انملة‬

‫عن‬

‫"‬ ‫الدوله‬

‫الواجب‬

‫يواجبها‬

‫الأدب‬

‫وظيةته‬

‫الأدب‬

‫‪،‬فذلك‬

‫مالاجد‬

‫لايعني ان تتحكم‬

‫فيه ‪،‬‬

‫في نقدها ‪ ،‬فان‬

‫قيل‬

‫‪ :‬علامم‬

‫‪.‬‬ ‫‪ .‬يجب‬

‫ان‬

‫ءد‬ ‫الا ب‬

‫؟ " ‪.‬‬ ‫دلما‬

‫على اعتباره انعاما منها برل على‬

‫ولم يفهموه‬

‫"‬‫لالموم‬

‫اعتباره‬

‫عملاً‬

‫شافع‬

‫لها‬

‫اشرف‬

‫مستوى‬

‫كانت مستحقة‪.‬‬

‫‪،‬‬

‫لاتجط‬

‫الأمة ومن‬

‫تبني‬

‫على‬

‫بما‬

‫دارا‬

‫يكون‬ ‫للتمثيل‬

‫‪-‬المدارس‬

‫واثاعة‬

‫‪ ،‬بقخىية‬ ‫تحترم‬

‫بقفة‬

‫نحو الأدب‬

‫الدولة‬

‫نض‬

‫الثقافة‬

‫نىء‬

‫الفاش‬

‫ة‬

‫عضدنا على الاك!ل‪.‬‬

‫أهم واجب‬

‫بدأنا‪ .‬فدولة‬

‫أمة فارئة‬

‫من‬

‫و‬

‫البحبوحة‪.‬‬

‫سثعب‬

‫يقرأ ‪ .‬على‬

‫الأدب‬

‫‪ ،‬على هذا‬

‫السماء ‪،‬‬

‫تتميم الأدب‬

‫ث‬

‫تلك‬

‫لرسالته ان‬

‫دولة‬

‫يكون‬

‫للدولة‪.‬‬

‫ايها‬

‫لأديب‬

‫‪ ،‬منذ‬

‫على ذاتك‬

‫‪ ،‬ان‬

‫في‬

‫اخيرت‬

‫لنفسك‬

‫ان تصبح‬

‫علاقتك‬

‫الحالات‬

‫خير‬

‫ان‬

‫‪ .‬انت‬

‫التعبير ‪ .‬ولقد‬

‫وحق‬

‫تجد‬

‫‪ ،‬فلم كنت‬

‫‪ ،‬وتضجر‬ ‫الأدب‬

‫‪ ،‬ففهموا‬ ‫على أنه دعوة‬ ‫الأد!‬ ‫‪.‬‬

‫لعد‬ ‫‪-.‬‬

‫اديبا‬

‫‪ ،‬وغير‬ ‫الأدلاء‬ ‫‪.‬‬

‫مأجورة‬ ‫لا‬

‫عليك‬

‫عليه ناقداًتحت‬

‫نفسك‬

‫وحدك‬

‫‪،‬‬

‫يعجبك مال !ير‬

‫‪ ،‬منذ‬

‫على انه حرفة‬

‫لمد‬ ‫‪-‬‬

‫محتوم‬

‫اذا ؟ لقد‬

‫ا وتذ مرا‬

‫تكون‬

‫بالدولة افضهل‬

‫تقيم منير نقد للدولة ‪،‬وتقوم‬

‫ونو لحا‬

‫مصير‬ ‫‪-‬‬

‫يؤلفول فيها‪،‬‬

‫اذا‬

‫‪ ،‬ان‬

‫طائفة‬

‫الكتب‬

‫ملا‬

‫اسلافك‬

‫قالوا ‪ :‬لحقت‬

‫ومهنة‬

‫ومرتزق‬

‫ا‬ ‫الدولةا‬

‫رئيف‬

‫‪7‬‬

‫ولا‬

‫الادباء‪ -‬ان‬

‫‪ ،‬مثلا‬

‫‪ ،‬قبل كل‬

‫المناصهب‬

‫الادب‬

‫ان‬ ‫‪-‬‬

‫في‬

‫لاتطيق هذه الوحشة ‪ ،‬وان كان‬

‫الدنيا صياحا‬ ‫حرفة‬

‫كل‬

‫من‬

‫الأدب‬

‫بنا الى حيث‬

‫والعاطفة‬

‫او تفتنك‬

‫نحو‬

‫‪.‬‬ ‫!و‬

‫‪،‬‬

‫فان كت‬

‫ال‬

‫يح!لو نه‪،‬‬

‫عام ‪ ،‬أن تذيع‬

‫الدولة نحو البلاد من‬

‫علاقة مهادنة جزئية‬

‫راية ادقل‬

‫تتفق‬

‫الدولة‬

‫ادبية‬

‫الاذاعة‬

‫غ‪/‬ير الفافئة ايضا‬

‫مية واعلأء‬

‫صارم‬

‫نت‬

‫بطبيعة‬

‫تحتها‬

‫السعيدة ‪،‬ان‬

‫بانثاء‬

‫لها‬

‫هـذا ‪ ،‬يبقي‬

‫اديبا ‪ ،‬قد حرمت‬

‫منبرنقدصارم‬

‫جمعية‬

‫محطة‬

‫‪،‬‬

‫‪ .‬تستطبع‬

‫ترتصط‬

‫هذا يعود‬

‫منبر نةد‬

‫تعارضا‬

‫واجب‬

‫ين منهم ‪ ،‬مع طبع‬

‫للةابر‬

‫فنا من‬

‫تنبثق من مسعى‬

‫‪ .‬وانما أرمي‬

‫الدواة‬

‫ثمرا‬

‫الا‬

‫الأدب‬

‫النحو ‪،‬‬

‫الطلاق‬

‫اسم‬

‫تلتمس‬

‫الكتب‬

‫يواجب‬

‫اللحمة‬

‫!ةضية‬

‫تريد‬

‫قصائد‬

‫وهم‬

‫ومفالات‬

‫الدولة ان تتهم واجبها نحو الأدب‬

‫‪ ،‬مع‬

‫‪،‬‬

‫‪،‬وتريدالأدب‬ ‫تريد‬

‫ينبغي‬

‫و‬

‫لظبع‬

‫الى الوجود‬

‫وثيق‬

‫الدولة ‪.‬‬

‫أما ان يكون‬

‫‪-- ،‬‬ ‫لموم‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫ان بيف‬

‫للدولة ‪ ،‬وان‬

‫في‬

‫‪ :‬واذا‬

‫الأدب‬

‫‪ ،‬فانت‬

‫اليه ‪ ،‬لانه مستحيل‬

‫رايته الخاصة همأ التي يجب‬

‫او أن يتنازل‬

‫على لقمته حين‬

‫‪.‬‬

‫والموضوعات‬

‫ولكن‬

‫يخي‬

‫" من‬

‫مساهرات‬

‫حملأ ‪ ،‬و لا يكودن‬

‫ارسالها من‬

‫‪،‬‬

‫الدولة‬

‫طرق‬

‫فتبعث‬

‫!‬

‫!يميما ‪،‬وان‬

‫فيه ‪ .‬الا ان‬

‫ابعد‬

‫الدولة ‪،‬‬

‫م!كا‬

‫بما‬

‫تختصهم‬

‫للادباء لمجرد‬

‫تبذلها‬

‫اثرا واعظم‬

‫فأ‬

‫طبيعته‬

‫شعاراته‬

‫ز!وه‬

‫الطوفان‬

‫بل ورتطبع‬

‫علميه‬

‫‪ ،‬او سالم‪-7‬ا‬

‫الذي‬

‫يقول‬

‫نحوه‬

‫الأدب‬

‫وترتيب‬

‫لا يفىق‬

‫في غريزة‬

‫لها‬

‫حتى‬

‫ان‬

‫"‬

‫بما تضمن‬

‫به من‬

‫للادباء من‬

‫تنفيع الأديب كما يقال ‪.‬‬

‫هـو بلينوس‬

‫لتكفل‬

‫استلم‬

‫له‬

‫الني تقشي‬

‫لاشيء‬

‫البتة‬

‫ثلاثا بين الأدب‬

‫!‬

‫الادب‬

‫بسؤون‬

‫ليس‬

‫الاطباء ورون‬ ‫الادب‬

‫‪،‬‬

‫نصىب‬

‫لقمة ‪.‬‬

‫والدولة‬

‫لا‬

‫في مقابل جوا ئز تبذل‬

‫أن‬

‫دولة ‪ ،‬أن لاتعنى‬

‫لاينتظر‬

‫ولكني‬

‫‪.‬‬

‫أجد‬

‫لا بكون‬

‫التوم " على " مخدات‬

‫يكلفون‬

‫سانمثوبانزا‬

‫لكن‬

‫ليلغوا سلطته‬

‫‪ ،‬لامناص‬

‫الأدب‬

‫ورن الايواب‬

‫طبيعة‬

‫‪ ،‬اذا هو‬

‫الا‬

‫ا!باعة‬

‫‪ ،‬او‬

‫بمنح‬

‫بركان فيزو ف يدفن ء‪-‬لى‬

‫يكن‬

‫فلا‬

‫الأصغر‪،‬و‬

‫)‬

‫انشا وها‬

‫" قبل‬

‫نستطبع‬

‫ازساني غريب ! عنه‬

‫بالادب‬

‫بصحة‬

‫القاعدة ‪،‬‬

‫لايفعلون‬

‫الا‬

‫نحو‬

‫الأعغر الذي كان‬

‫به نفر من‬

‫الاطباء المقننين بسا توبانزا‬

‫ثم احتجوا‬

‫أن‬

‫كان‬

‫جلالته ‪.‬‬

‫بلينوس‬

‫لاتفعل‬

‫استطاع‬

‫او‬ ‫ان‬

‫عليها هذه‬

‫بلينوس‬

‫الرجماد المحهوم‬

‫سانشوباقى‬

‫سلوك‬

‫من‬

‫ادعى لاسخرية والشفقة حصين‬

‫غلى صحة‬

‫بان لا يكون‬

‫من‬

‫افير وو !‬

‫‪ ،‬ولا‬

‫على الادب‬ ‫قرب‬

‫" مواعين‬

‫الدولة نحو‬

‫الأدب‬

‫! ورق‬

‫او لمحاضرات‬

‫الاغارفة‬

‫مدن‬

‫الافضل‬

‫‪.‬‬

‫آ ناطول‬

‫أحد خطباء‬

‫‪،‬‬

‫‪ :‬و من‬

‫الحاضر على دولة لاتصدق‬

‫الشاكرين‬

‫فورا‬

‫القي تتصل‬

‫بعد ‪ ،‬بحالة تزو ل فيها الدولة وأشخاصها‬ ‫فيعصرنا‬

‫في سبيل‬

‫وواجب‬

‫لمز‬

‫من‬

‫‪.‬‬

‫ان‬

‫لها‬

‫له‬

‫واختيارها‬

‫لم‬

‫ل‬

‫تسنى‬

‫ادخال‬

‫على الادب‬

‫التقنين‬

‫ان تبيح‬

‫برضاها‬

‫ان‬

‫تقم به تعر ضت‬

‫يد سخط‬

‫الشعب‪.‬‬

‫خوري‬

‫به‬ ‫‪،‬‬


‫مترا مية الاطراف‬

‫قى‬

‫لتها و بي‬

‫ويجمل ‪ 1،‬در‬

‫‪ .‬عاصه‬

‫شوق‬

‫ة‬

‫ملد‬

‫ضضم‬

‫الطر ية!‬

‫طوال‬

‫ابنائها ‪ ،‬وتلأك‬

‫من‬

‫المح!طة‬

‫عندما اراد بطرس‬ ‫عر فه ألمبثر من‬

‫و‬

‫بلد‬

‫يد ي‬

‫حا ذقتين‬

‫وتركوا‬

‫فكا ن‬

‫" قصر‬

‫اسحق‬

‫لمشتا‬

‫آيات‬

‫أولستوي‬

‫من‬

‫ودوس‬

‫‪،‬‬

‫ان‬

‫في‬

‫با‬

‫لما‬

‫ء " ‪ ،‬وكا ق‬ ‫الفن خ‬

‫اصو‬

‫اطلالها‬

‫واذا جدر‬

‫ن‬

‫ا‬

‫تو يفسيم‬

‫ات‬

‫رو‬

‫القاغة من‬

‫‪.‬‬

‫اليائس‬

‫طا لعتني‬

‫هـا و‬

‫لا‬

‫ع دد‬

‫‪ ،‬واكق‬

‫باريس‬

‫ا‬

‫القص!و ر‬

‫ر ممضاج‬

‫‪ .‬هذه‬

‫اشين‬

‫وبر لين‬

‫و‬

‫شا‬

‫د‬

‫و‬

‫" وكا نت‬

‫المد‬

‫عن‬

‫ان‬

‫كرات‬

‫ش!و‬

‫اكن‬

‫فد‬

‫أب‪:‬ان‬

‫و مصر‬

‫من‬

‫‪.‬ما فيها يح دت‬

‫غير نوافذ وابواب‬

‫عن‬

‫فجمما‬

‫و‬

‫خ!!ا‬

‫يل‬

‫لينينغر‬

‫ورر‬

‫الماثيل ‪،‬‬

‫آ‬

‫فا‬

‫ءامجما‬

‫دانيه‬

‫‪.‬‬

‫يا‬

‫قلام‬

‫‪،‬‬

‫وقفت‬

‫باب‬

‫ماًساتها ‪،‬‬

‫اشبه ءاتكون‬

‫!‬

‫ان‬

‫مصعد‬

‫المصعد حتى‬

‫‪8‬‬

‫اصدر‬

‫‪ ،‬و!!ثصع‬

‫ة‬

‫‪.‬‬

‫و لم‬

‫ل‬

‫اإع‬

‫!‬

‫د‬

‫‪2‬‬

‫و‬

‫من‬

‫الم تثر‬ ‫الثحرقي‬

‫‪ .‬لح‪:‬ني‬

‫في"‬

‫‪91‬‬

‫‪1‬‬

‫ق‬

‫‪ ،‬فر!‬

‫!ثا‬

‫‪.‬‬

‫لافان‬

‫اع رف‬

‫و ان‬

‫ا‬

‫لا‬

‫ب‬

‫د‬

‫تشكو‬

‫توفر‬

‫ير ها حملته‬

‫‪ .‬ولم‬

‫انه زار‬

‫للغة العربية‬

‫دراست!إا‬

‫على‬

‫من عتحرة كاتبر‪.‬‬

‫بعد تطو افي في ثو ار!‬

‫‪ ،‬و‬

‫للغة ‪ ،‬و‬

‫‪،‬‬

‫فسيم‬ ‫من‬

‫يتقن‬

‫‪ ،‬وؤد‬

‫النةر‬

‫أحص‪:‬ير‬

‫لينينغراد‬

‫‪5‬‬

‫خ!م!ي الى المعر؟حة‬

‫يخى ب‬

‫لحرب‬

‫‪ ،‬وخ‪--‬حرت‬

‫ا(رو!حص‬

‫" في‬

‫وصبة اكش‬

‫بالى‬

‫يث‬

‫كر‬

‫موسحصو‬

‫شا في‬

‫لما‬

‫بنا‬

‫ك‪:‬ت‬

‫آتر‬

‫‪ ،‬منقبض‬

‫حد‬

‫عام‬

‫دعلو‬

‫ين كاملين‬

‫شا دكما يد‬

‫مع‬

‫‪3‬‬

‫بها‬

‫الا‬

‫إقي‬

‫ها‬

‫*‬

‫هـورحرق‬

‫ما والف‬

‫‪ :‬لعل‬

‫و‬

‫ظني‬

‫رحلتي‬

‫ينهخح‬

‫لاستحس‬

‫ا‬

‫اق‬

‫امحام ء‪-‬في‬

‫‪ ،‬فكا زت‬

‫ريار ني‬

‫الى لينينغراد‬

‫من‬

‫‪.‬‬ ‫باب‬

‫ء الوجنتين‬

‫وق‪:‬ل‬

‫اي‬

‫في معه خ‬

‫طرقت‬

‫ناتي‬

‫‪1‬‬

‫مليو‬

‫*‬

‫قط‬

‫‪1 9‬‬

‫‪1‬‬

‫فجه‬

‫فقلت‬

‫يد‬

‫له ‪ ،‬وحدي‬

‫ذ‬

‫عا‬

‫عني‬

‫قا جد‬

‫ثر‬

‫رو‪-‬دير "‬

‫خي ث‬

‫اد‬

‫ي‬

‫لى‬

‫اضف‬

‫ام‬

‫د‬

‫بما‬

‫عد‬

‫ءو‬

‫أقي‪ 5-‬في صياتي‬

‫نا لا ي‬

‫‪،‬‬

‫و من‬

‫تفي يوصفها‬

‫‪.‬‬

‫‪ .‬وكضت‬

‫وكنت‬

‫" كن ‪8‬س ة‬

‫الغناء ‪،‬‬

‫من‬

‫ع‬

‫طو ال خمسين‬

‫على ان لا تجلى‬

‫ينة التى عجزت‬

‫ان يوفيما حقها‬

‫فاذاكل‬

‫الكا‬

‫الخيمة‬

‫اكبر‬

‫ح!ارا‬

‫هرة‬

‫امبر‬

‫اءالتي‬

‫فيأا‬

‫ثم‬

‫اد قدؤقيلىت‬

‫لص"ءلىغر‬

‫ا كان‬

‫الغابر‬

‫عليها‬

‫‪.‬‬

‫*‬

‫ا إورية‪-‬‬

‫بة‬

‫ع‬

‫عن!ا كا زت‬

‫‪0‬‬

‫زها‬

‫نية وضربوا‬

‫الثا‬

‫اكير‬

‫موهـبة ‪ ،‬او ذا ذوقسليم‬

‫ل فبصو‬

‫‪ ،‬وؤشخوف‬

‫عن‬

‫واليوم‬

‫مناز!ا‬

‫لد‬

‫يبنيها‬

‫حشد‬

‫لها‬

‫ارادها خالقوها‬

‫"‬

‫د‬

‫ا‬

‫ا‬

‫اتةا‬

‫‪ 4‬صاحب‬

‫غرقهم‬

‫الشاعر يوشكين‬

‫ل‬

‫على‬

‫‪ .‬ثم‬

‫حمإم‬

‫السو‬

‫‪ ،‬واكحا!ين‬

‫من‬

‫للاجيال! المحعاقبة صورا‬

‫"‬

‫وقضحر‬

‫عرف‬

‫ا‬

‫كل‬

‫‪ ،‬والصناع‬

‫وصقع‬

‫‪ .‬جاء‬

‫ا‬

‫والينا‬

‫ا!كبر‬

‫‪،‬‬

‫و‬

‫جو‬

‫جد‬

‫‪.‬‬

‫ان‬

‫عجاقرة مالمصو رين‬

‫ا‬

‫ئين‬

‫الى‬

‫من‬

‫الاستسلام‬

‫الخرائب‬

‫الفندق‬

‫ا‬

‫الذي‬

‫يته‬

‫رأ‬

‫في‬

‫و‬

‫اليها فصدمتني‬

‫عايها ‪ ،‬وراعني الفهر البادي على صصكلخم" ‪ ،‬وهذا‬

‫وجوه‬

‫في‬

‫تا‪4!-‬‬

‫‪3‬ـ‬

‫ل‬

‫في‬

‫القي‬

‫" نيفا " ليطل‬

‫في‬

‫لمحة‬

‫‪،‬‬

‫ا‬

‫تبجان‬

‫اصرة‬

‫اغر بط‬

‫من بعده‬

‫بطر‬

‫ال‪-‬‬

‫س‬

‫لاكير‬

‫ا‬

‫على‬

‫و ر و با‬

‫‪.‬‬

‫العا‬

‫‪ .‬شادها‬

‫ضفاف‬

‫عا‬

‫وخدفو‬

‫ز‪:‬ءكا‬

‫غا‬

‫وحلميفته‬

‫لإلأين‬

‫ستا لين‬

‫هـي‬

‫الايام‬

‫لى‬

‫ا‬

‫فر يدة‬

‫مد‬

‫نية‬

‫علا‬

‫فاحا لت‬

‫ليىا‬

‫فا‬

‫فه‬

‫در ها‬

‫ؤ‬

‫ال!صا‬

‫ا‬

‫وسيا‬

‫الشا‬

‫‪6‬‬

‫‪.‬‬

‫‪،‬‬

‫‪3‬ـم‬

‫وتر‬

‫م‬

‫ا‬

‫القرن‬

‫من‬

‫اطل!!ا‬

‫غر‬

‫لجنين‬

‫عشر‬

‫ادي‬

‫لزمن‬

‫و زصور‬

‫فلما‬

‫رأ‬

‫من‬

‫ر‬

‫وس‬

‫صرة‬

‫ا‬

‫با‬

‫‪ .‬لا بل‬

‫على‬

‫مد ينة‬

‫ات‬

‫ذ‬

‫فا ب‬

‫‪،‬‬

‫ءاصئ‬

‫بذخ‬

‫تدصرج‬

‫س‬

‫فجم!ا‬

‫‪.‬س‬

‫ا‬

‫طلع‬

‫سبرج‬

‫علجيثا عو‬

‫ينعق‬

‫ا‬

‫بطر‬

‫البوم‬

‫ل ! او‬

‫الجما‬

‫ا‬

‫‪ ،‬وجثم‬

‫عدت‬

‫بما‬

‫ف!ر‬

‫‪،‬‬

‫الحمراء‬

‫‪:‬‬

‫التي تكل‬

‫آخر‬

‫هـت‬

‫الجشث‬

‫وها‬

‫في تل‪-‬لى‬

‫ا‬

‫‪ ،‬و مفائ‬

‫سا فلا‬

‫لر‬

‫‪ ،‬و‬

‫محى‬

‫الس‪:‬ون‬

‫اكأ‬

‫‪،‬وتر!لمت‬

‫امام ءيني ا(‪-‬احات‬

‫اندلعت‬

‫ا‬

‫وتماثيل‬

‫ه‬

‫اسغلمة‬

‫ا‬

‫نصإحفأ‬

‫وا؟ا ل الجارف فصت‬

‫أة عرفتها‬

‫امر‬

‫في ثورة‬

‫د!ا‬

‫الانوثة‬

‫الخورة ادقي‬

‫من!اا في العام ‪1791‬‬

‫ن‬

‫ت‬

‫الدهـر‬

‫ا‬

‫‪،‬‬

‫فافتقر‬

‫او‬

‫!‬

‫عزيز‬

‫ذل‬

‫ما‬

‫! " او غنيا‬

‫ا‬

‫به دو لاب‬

‫ان ارى‬

‫قوم‬

‫و‬

‫مت‬

‫ند‬

‫!‬

‫ذ ا‬

‫ها؟‬

‫ها‬

‫د‬

‫في‬

‫ا‬

‫ما يحز‬

‫الصحارخة‬

‫و ا‬

‫في نف‪-‬ي‬

‫بينهما لياز ‪-‬‬

‫و‬

‫((‬

‫اد‬

‫الحواء‬

‫مخيفة‬

‫القشعريرة‬

‫اإحفوس‬

‫سو‬

‫د‬

‫ء‬

‫‪.‬‬

‫ا‬

‫دار‬

‫مو لصكو‬

‫ر ‪-‬‬

‫(قطا‬

‫با‬

‫و‬

‫ا‬

‫امس!‬

‫كد‬

‫من‬

‫القياصرة‬

‫ا‬

‫جئتها‬

‫!‬

‫‪،‬‬

‫أيفيشغر‬

‫الثورة‬

‫‪،‬‬

‫ؤحعث‬

‫مكل‬

‫و الفم‬

‫ا‬

‫بطرسبرج‬

‫عاص!ة‬

‫‪.‬‬

‫‪4‬‬

‫بجما‬

‫يبد و‬

‫‪6‬‬

‫ليفينفو اد‬

‫‪.‬‬

‫‪ .‬ةو ار ‪7‬‬

‫‪1 9‬‬

‫جم‬

‫منها‬

‫ن‬

‫لعينين ‪ ،‬و‬

‫نف‬

‫لا‬

‫‪،‬‬

‫‪ ،‬فتحا ت‬

‫ا‬

‫!‬

‫!ملزنصا‬

‫ا‬

‫!غ‬

‫لفبر‪:‬‬

‫ا‬

‫!‬

‫!دس!ه‬

‫!ييرئحكل‬

‫ا‬

‫بما‬

‫ا لرو!ىصا‬

‫*ممع‬

‫المع‬

‫ه‬

‫ادركت‬

‫اكلم"ـسار‬

‫ارتفع‬

‫تلقا‬

‫!د‬

‫اكسقي‬

‫للوه‬

‫فاس!ت!لني ك ‪3‬ـل‬

‫لمة‬

‫امامحص ودلني‬

‫برا الى الدور‬

‫في شجخ‬

‫الاولى‬

‫مهيب‬

‫ازه ورن اوا!سط‬

‫على الطر يق‬

‫الرابع‬

‫عر يض!! الوج ه‬

‫‪ .‬وءا‬

‫الطلعة طو يل‬

‫آصما‪،‬‬

‫‪ .‬ثم فتح‬

‫ءدت‬

‫اروام‬

‫اصرج‬

‫الثهر ابيضه‬

‫ي‬

‫من‬

‫بقوله‪،‬‬


‫(‪!-‬ء‪،‬يم كاص‪،‬م‬

‫ما زرت‬

‫إكافة‬

‫با‬

‫‪-‬‬

‫ح!‬

‫ألملأد‬

‫‪.‬‬

‫وهـو‬ ‫ورنبرو‬

‫لون‬

‫و نظر‬

‫أته‬

‫وإت‬

‫ث‬

‫ن‬

‫قب!!‬

‫أع‬

‫ر‪4-‬‬

‫ر ‪-.‬‬

‫‪.‬‬

‫ث‬

‫‪ ،‬واطنحه‬

‫صا ب ‪4‬‬

‫‪.‬‬

‫يا‬

‫الح!ارذ‬

‫‪.‬‬

‫وازا‬

‫من‬

‫‪ ،‬وطه‬

‫لفات‬

‫المؤ‬

‫قد‬

‫!ر‬

‫أ‬

‫!‬

‫يلفت‬

‫اعتير‬ ‫متطر‬

‫‪-‬‬

‫ا‬

‫‪.‬‬

‫ح ير ا‬

‫‪ ،‬ومحمود‬

‫س‬

‫و‬

‫ح جما ص حر‬

‫‪-‬‬

‫ال‬

‫قرأ ت‬

‫‪.‬‬

‫ال!ين‬

‫‪ ،‬لكن‬

‫الاستاذ‬

‫سياره او طا!ة‬

‫أفي ت!ع‬

‫‪ .‬ف!صي ف‬

‫‪ .‬يزعجني‬

‫و‬

‫اء!‬

‫ءلمي‬

‫ث‬

‫البحل‬

‫‪،‬ا‬

‫عينا‬

‫إن‬

‫ي‬

‫مر‬

‫احب‬

‫ان‬

‫‪،‬‬

‫باحماء‬

‫تخلف‬

‫لى تد ارك‬

‫عربية‬

‫الل!ة ا!ءر‬

‫ذ‬

‫!‬

‫إسك ؟ كيف‬

‫اني‬

‫من‬

‫‪-‬‬

‫ان‬

‫بد ي‬

‫وقال‬

‫بعصلمزى‬

‫عن ركب‬ ‫الى‬

‫ن‬

‫أ‬

‫لا ‪!-‬‬

‫خستقبل‬

‫كلما تعذرت‬

‫هـجما‬

‫ءـذه‬

‫خ!‬

‫اصغرببة‬

‫المعة‬

‫علينصا التربم"‬

‫اني‬

‫تم " تلفون‬

‫خذ‬

‫لغة‬

‫بمسعققبل‬

‫مؤ‬

‫لىت‬

‫الموقنين‬

‫عبارته‬

‫بقوله‬

‫تضصكو‬

‫فسيم‬

‫مصنا‬

‫باللغة‬

‫عنعت‬

‫من‬

‫"‬

‫وكوك‬

‫اللغة‬

‫بل‬

‫العربية‬

‫‪ " :‬لا خوف‬

‫دري‬

‫لماذا‬

‫‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫فوهرر‬

‫لا‬

‫!‬

‫ء‪،‬ا‬

‫ءـو‬

‫‪ ،‬هـذا‬

‫على‬

‫تدل‬

‫و لا هم يحزنون‬

‫دي‬

‫اخا ث‬

‫يحشى‬

‫اشتغلت‬

‫الدلائل‬

‫علإ)‬

‫با‬

‫((‬

‫"‬

‫موذن‬

‫كل‬

‫اث‬

‫خحكة‬

‫كشت‬

‫لما‬

‫"‬

‫بر حة‬

‫كالة‬

‫اني‬

‫لي وهـو‬

‫‪:‬‬

‫عن‬

‫" تلغر‬

‫و بضوكة‬

‫إلعربية‬

‫فقط‬

‫يضحدث‬

‫" و‬

‫اساريره‬

‫كلم!‪ " 4‬ورك‬

‫كان‬

‫منه الا ان‬

‫لحيو‬

‫ان‬

‫؟ن‬

‫انا‬

‫اجابني‬

‫‪ " :‬تعبكم راحة‬

‫مكا نه ودعا ني الى زيارة‬

‫ييمم‬

‫الفصحى‬

‫فم‬

‫‪3‬ـا ءشر‬

‫‪ .‬قال‬

‫المخطوطات‬

‫منكب‬

‫‪ .‬واستغرق‬ ‫في‬

‫كما‬

‫‪ :‬ان‬

‫مؤمنا‬

‫وآخرصاباحصدره‬ ‫"‬

‫لم‪-‬اذا‬

‫مؤ ورن‬

‫ا ‪ .‬ثم انةرصت‬

‫له ‪ ،‬ولا‬

‫فرجيك‬

‫بينما‬

‫ؤتيرك‬

‫ألاسخاذ‬

‫ية‬

‫و‬

‫تعمك‬

‫"‬

‫‪.‬‬

‫اص ‪.‬‬

‫النشا‬

‫يا‬

‫سيدي‬

‫‪.‬‬

‫ثم نهحنى من‬

‫ان‬

‫السبي !‬

‫ما‬

‫ءلر‬

‫لاستآذ‬

‫ن‬

‫است‪-‬يريم‬

‫جد‬

‫‪.‬‬

‫قلت‬

‫فما‬

‫ته !ليحة‬

‫او قطارا وحاولت‬ ‫شعرت‬

‫‪.‬‬

‫لكننى‬

‫‪ -‬بعد‬

‫سيدي‬

‫رضتي ‪.‬‬

‫ءا‬

‫إ‪-‬ية‬

‫لا ‪،‬‬

‫اذن‬

‫‪ .‬لقد‬

‫وؤ ‪3‬ـاررة ‪ ،‬و من‬

‫كان‬

‫اء " لمحمد‬

‫ازتقادا‬

‫جل‬

‫‪ .‬وخقي‬

‫غير هما‬

‫الشعراء كوضاح‬

‫فا في هـذا‬

‫‪. . .‬‬

‫اليه‬

‫‪ .‬اصل‬

‫لجها ‪،‬ولولم اكن‬

‫خم‪-‬ين‬

‫لطه !سين‬

‫الاجضلجية‬

‫الطفل‬

‫ذك‬

‫و لنا ن‬

‫ر !ا‬

‫و‬

‫‪.‬‬

‫تيمور‬

‫و‬

‫‪:‬‬

‫كضحكة‬

‫اطديث!؟‬

‫و‬

‫النصلر ‪.‬‬

‫ان جم ءع‬

‫ال!و‬

‫‪-‬يدي‬

‫صسن‬

‫فهارر‬

‫الةر‬

‫‪.‬‬

‫ان الح!اصة‬

‫‪.‬‬

‫وءـذا‬

‫نية‬

‫بم‪،‬رفغ‬

‫العربية‬

‫"‬

‫بية‬

‫أ‪،‬غة و لاداب‬

‫نج‬

‫حصين‬

‫‪.‬‬

‫"‬

‫ل‬

‫ة‬

‫الاستاذ‪-‬‬

‫الكاصات‬

‫شتقا ق‬

‫!ا‬

‫اي!‪--‬اذ؟‬

‫لحر ب‬

‫م تشرفت‬

‫اليو‬

‫العر‬

‫ياسيدي‬

‫اكخغلين‬

‫هؤ‬

‫لا‬

‫ء‬

‫و ا‬

‫‪.‬‬

‫ا‬

‫الاصثءإء‬

‫ليع!لم‬

‫من‬

‫‪ .‬و هـو كضاب‬

‫ولميلا‬

‫و مصر‬

‫اكثرمما يصلنا من‬

‫و‬

‫فيه ‪ .‬كاوا ركبت‬

‫او‬

‫من‬

‫نعيمة‬

‫نتيء‬

‫مكر‬

‫الىحين‬

‫احد‬

‫م‬

‫من‬

‫الى الاد اًب‬

‫ادباء العربية‬

‫لبنا‬

‫الاخرة‬

‫ميخائيل‬

‫م‬

‫هصح!‬

‫متطر‬

‫ا‬

‫أى‬

‫‪،‬ىليم‬

‫ل‪:‬ا‬

‫ا‬

‫ا‬

‫ح‪-‬ين‬

‫!بو‬

‫*‬

‫‪ --‬و هـل‬

‫أ‪-‬ي‬

‫فون‬

‫ا‬

‫واءرث‬

‫ط‬

‫حين‬

‫!! زوركأؤت لىعدث !ب‪-‬ير‬

‫الى"و‬

‫م‪.،‬‬

‫؟‪.‬عر‬

‫؟‬

‫‪:‬‬

‫هـوو‬

‫ني‬

‫ن‬

‫ئلة‬

‫عا‬

‫‪ :‬ان‬

‫اذا أخذنا‬

‫لا‬

‫وؤ‪،‬ا‬

‫في‬

‫الف‬

‫مخط!‬

‫العامية‬

‫يتكلم‬

‫تةشوف‬

‫كتاب‬

‫العربية‬

‫تطو في بالمكتبة اكتر‬ ‫‪3‬ن‬

‫‪ :‬تفضل‬

‫راحة"‬

‫المكصتجة‬

‫‪" . .‬‬

‫اًلمخطوطات‬

‫ط‬

‫‪ ،‬تعبم‬

‫المكتبة وبدأ‬

‫كرل تشكوف!‬

‫ع!!‬

‫ا‬

‫وا‬

‫‪"-- :‬ند‬

‫من‬

‫قلت‬

‫أجل‬

‫و‬

‫دا(؟‪-‬تا‬

‫اجكأاء‬

‫اصا‬

‫ولم‬

‫ه‬

‫ح‬

‫‪+11‬ح‬

‫س‪-‬م‬

‫‪ .‬ولم‬

‫ناؤت‪-‬ني و اثع‪-‬‬

‫اإخة‬

‫با‬

‫ار!‬

‫‪-‬مة؟‬

‫وإت‬

‫ل‬

‫ل‬

‫و‬

‫ظ ن‬

‫كا‬

‫م‬

‫شذ اك‬

‫بطو‬

‫ند رس‬

‫‪ .‬فؤ‬

‫بغص‬

‫‪،‬‬

‫رو‬

‫البترة‬

‫ا‬

‫و آ‪ -‬فت‬

‫‪:‬‬

‫لى‬

‫"‬

‫ا في‬

‫طة‬

‫يبدو‬

‫أ!ة‬

‫ف!‬

‫أ!وصحة‬

‫موس!و‬

‫من‬

‫باللغة‬

‫إروسية‬

‫ا‬

‫أرز‬

‫حنجل‬

‫و‬

‫‪ .‬نحن‬

‫ا‬

‫ا!"ر‪ 6‬ا‬

‫سم‬

‫‪3‬ت يزة‬

‫لج!‬

‫‪811‬‬

‫لب‬

‫‪.‬ءضا؟‬

‫صغيرا‬

‫ا!لمرة‬

‫ا‬

‫ا‬

‫ألى‪-‬حا‬

‫م‬

‫أتء)و ر"‬

‫أ‬

‫قي‬

‫‪.‬‬

‫‪-‬ا‬

‫از" ‪.‬‬

‫ز‪:‬و ب! صس‪:‬ا‬

‫"‬

‫!‬

‫هـذا‬

‫كضاب‬

‫الروائع‬

‫و لاءلم!ز"‬

‫*!ازتو‪-‬فسجمما‬

‫جميلة‬

‫ثأ‬

‫لص!رتير‬

‫ا!ء)ا‬

‫ح‬

‫‪5‬‬

‫لانما‬

‫ا‪-‬ا " ‪.‬الروسية‬

‫او‬

‫لا‬

‫الم‪-‬نوعة‪.‬‬

‫ل‬

‫أءهـو‬

‫اسا‬

‫وا‬

‫و ورب وب‬

‫اخ!‬

‫ا‬

‫ت‬

‫بميل‬

‫أ‪4:-‬‬

‫اءر ث‬

‫ء‪"-‬ـكا!ير‬

‫ا ‪.‬‬

‫"‬

‫‪ .‬ؤال‬

‫انا‬

‫ءللمأ ات‬

‫بي‬

‫ا‬

‫‪ .‬نع!ر‪:‬قي‬

‫لح*‪4‬‬

‫م‬

‫‪-‬يرتء!‬

‫قي‬

‫‪ ،‬وهـو‬

‫‪:‬‬

‫رو‪-‬حة‬

‫لا‬

‫خا‬

‫ثلاث‬

‫في‬

‫شو‬

‫" اودو!!‬

‫!ا‬

‫س*إد!ا‬

‫من‬

‫حلى‬

‫اهـ‬

‫إلملاص‪-‬عما‬

‫وهـذ"‬

‫ا‬

‫جهـأ‬

‫‪ .‬اءرف‬

‫و أيئ‬

‫‪ 5‬جيدا‬

‫صدتء‪.‬جما‬

‫هـاسا زوررؤ"ـ‬

‫في‬

‫ث‬

‫ءلم ‪4‬‬

‫‪.‬ل‬

‫اك‬

‫ليام‬

‫وتركنا‬

‫االغات‬

‫اتى‬

‫ا‬

‫اءكأؤ‪5-‬‬

‫‪،‬؟ ؤ(ت‬

‫‪--‬‬

‫‪:‬‬

‫سأ لت‬

‫‪.‬ر‬

‫ا‬

‫س!ش!*‪!-‬‬

‫‪:‬‬

‫اجل!‬

‫‪.‬‬

‫ا"‪-‬خمافي ؟ !ل‬

‫اسا‬

‫ؤا‬

‫كارة‬

‫صلىة‬

‫فية‬

‫إ*ر‬

‫فوية‬

‫‪%‬سرحاع‬

‫ا؟ ا لم‬

‫جدل‬

‫إتي تأخذها‬

‫هـشذ‬

‫في واصءية ءرن‬

‫ا‬

‫اض‬

‫ا‬

‫‪ ،‬ؤ‪-،‬ء‬

‫ف‬

‫فؤ ا؟‬

‫فرام‬

‫ا‬

‫ثا!ا‬

‫أ"‪-‬و‬

‫بية‬

‫ث!ا‬

‫يا !صي‬

‫‪!.‬رأت‬

‫كض‪-‬‬

‫بية‬

‫ا‬

‫يعلمم‬

‫في‬

‫ء‪4-‬‬

‫!‬

‫‪.‬‬

‫دا‪-‬ا!‬

‫أقدء‬

‫محصتب ‪ 4‬كاط‬

‫انبصاصات‬

‫‪- :‬‬

‫ا‬

‫ا‬

‫عو‬

‫صد‬

‫؟!زا‬

‫ء ورحت"ـ‪،‬‬

‫العر‬

‫‪-‬‬

‫‪2‬‬

‫ا‬

‫كل‬

‫قلت‬

‫ا‬

‫و اصأ ‪!.‬‬

‫ث‬

‫أع ‪:‬‬

‫ا‬

‫ا"ء!‬

‫حكأ‬

‫حم جيدا‬

‫م‬

‫اإغة‬

‫نح!‪-‬ن‬

‫‪ .‬و‪،‬ءشعم‬

‫ا‬

‫‪:-‬‬

‫خزا‬

‫ما?‪4‬‬

‫م‪ !!-‬ارةبل في صدي!ة‬

‫غ‬

‫صقهاء‪1،‬‬

‫‪" .‬‬

‫اما‬

‫اص!"ب‬ ‫باا‬

‫‪7‬‬

‫در‬

‫اخاس‬

‫ؤد دء‪،‬افي أ‪،‬جاوس‬

‫ا‬

‫وكات‬

‫" اإةرجة‬

‫ؤالا‬

‫ا‬

‫ت‬

‫انا‬

‫‪ ،‬يزو رء‬

‫‪ " :‬ا‪!! ،‬‬

‫ان‬

‫و؟ءذبه‬

‫الى‬

‫الر‬

‫محللص‬

‫ور"‪:‬وء"‬

‫اخذناهـا كما!ي‬

‫ا‬

‫إ‬

‫اطيو‬

‫‪ ،‬ب‬

‫ت‬

‫بزبارز‪-‬بم‬

‫ا‬

‫‪8‬ء‪-‬ء‬

‫!! يصص‬

‫‪6‬‬

‫ا في‬

‫ا‬

‫و!و‬

‫إلمص‪-‬غةر‬

‫يا‬

‫الاستا‬

‫‪.‬‬

‫لصعصد‬

‫‪.‬‬

‫أكرجكمبملاة‬

‫و‪!-‬ة‬

‫‪.‬‬

‫ق‬

‫ا‬

‫ا‬

‫ق‪،‬ت‬

‫الء‬

‫لمبيدي‬

‫ا‬

‫‪:‬‬

‫في‬

‫إهـ‪. !!-‬‬

‫با‪،‬عجمد‬

‫‪!%‬ير‬

‫اك! تراه ‪" .‬‬

‫اج‪":‬ح!‬

‫نح!ن‬

‫ا‬

‫نا ‪،‬ت بم‬

‫قو ث‬

‫" ؤ‪ -‬خ‬

‫قي‬

‫من‬

‫‪.‬‬

‫تة‬

‫ا‬

‫ؤعلنا‬

‫با!هـوس"ة‬

‫ا‬

‫‪،‬وو‪-‬حي‬

‫قا‬

‫ا‬

‫‪ 4‬باطر‬

‫‪ " :‬إع!‪-‬ى‬

‫ان‬

‫علو‬

‫م‪-‬لما‬

‫‪-‬‬

‫ا ‪ 4‬يههـجد‬

‫ا‬

‫!رات‬

‫‪.‬‬

‫كا ‪ ،‬وهـذ‬

‫هـ!صثلأم‬

‫ث‬

‫!را‬

‫ؤ‪!-‬ي‬

‫ء‪.-‬أ‪1‬‬

‫ف‬

‫‪-‬‬

‫اظن‬

‫‪1‬‬

‫ا"اول‪%-‬‬

‫إ؟‬

‫د إصصإ‪-‬ا‪،‬‬

‫إببير‬

‫زت!و‬

‫‪:‬‬

‫ءات‬

‫"‬

‫وا ا!ع‬

‫إ‬

‫‪:‬‬

‫ء‪--‬ا!‬

‫بر اي‬

‫‪-‬ك‬

‫أ‬

‫ب‬

‫و‬

‫فا ‪-‬تس‬

‫!‬

‫!‬

‫لحاق‬

‫‪،11‬ررء‪4‬‬ ‫‪-.‬‬

‫هـ‬

‫ا‬

‫ا‬

‫ؤإ‪-‬‬

‫؟!ير‬ ‫ى‬

‫ ‪:‬م‬‫‪!.!--‬‬

‫أ!‬ ‫‪-‬ء‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫!كم‬ ‫‪.‬‬

‫أ!ه‬

‫ا‬

‫ر ‪4‬‬ ‫أع‬ ‫!‪.‬؟‬

‫أ*‬ ‫د‬

‫ا‬

‫اص‬ ‫كب‬

‫‪".‬‬ ‫ص‬

‫أهـا‪1‬‬

‫إ‪،‬‬

‫ذ‬

‫زر‬

‫الا*‪4‬‬

‫!الختر‬ ‫‪.‬‬

‫الحدث‬

‫‪،‬‬

‫ير‬

‫‪!/‬‬

‫‪-‬ال‬

‫‪" .‬‬

‫سا‬

‫عت!ت علت‬

‫‪ 4‬عر بية وتحو ا‬

‫ورن عشرة‬

‫في‬

‫صلالها‬ ‫ا‬

‫لاف‬

‫(‪)3‬‬

‫ا‬


‫صصءصصء!‪!??7‬ءصصـصـصـصـص‬

‫اطبلجب إلأسر‬

‫منعم‬

‫الخ!ر‬

‫والج ‪-‬س"‬

‫أسمر‬

‫!‬

‫أمير" صسن‬ ‫ثم‬

‫يح‪ :‬ئ‬

‫مصوغ‬

‫كل‪--‬ر‬

‫كاً‬

‫‪9‬‬

‫م‬

‫‪.‬‬

‫هـ‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫‪4‬‬

‫في‬

‫لو‬

‫‪ ،‬من‬

‫وعلى‬

‫! ء‬

‫مخطو‬

‫باخمما‬

‫‪ 41‬ؤارس"؟‬

‫" فر‬

‫‪-‬‬

‫رلى‬

‫لا م!يل‬

‫يجلغ‬

‫لما‬

‫ا‬

‫كا نت‬

‫((‬

‫الس‬

‫‪ ،‬حول‬

‫ئ‪4‬‬

‫‪ .‬وعلق‬

‫هذه‬ ‫ورر‪4‬‬

‫‪-‬‬

‫!ة ‪ .‬و‬

‫العالم‬

‫حصطو ط"‬

‫المستثصرق‬

‫ت‬

‫" (؟ ) اي‬

‫مدرسة‬

‫المةا‬

‫ديوان‬

‫ما‬

‫جرير‬

‫وهو‬

‫ني‬

‫ارا‬

‫هـذه المخطوطة‬

‫ثا‬

‫نية فقط‬

‫‪-‬‬

‫ممل‬

‫ديوان‬

‫الثاني عش ر‬

‫قفر‬

‫!‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫شفتي‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫المس‬

‫وفس‪-‬ف‬

‫اذ !ي‬

‫يءث!ر‬

‫ءو!و سم‬

‫ء‪،‬‬

‫ورس‬

‫ءـذه‬

‫تنشس‬

‫في‬

‫ابن قزمان‬

‫ق‬

‫بين‬

‫المسيحي‬

‫كلها با‪،‬كة العامية لا الفصحى‬

‫ين‬

‫قا‬

‫ل‬

‫اير‬

‫ن‬

‫مذما الصور‬ ‫بقوله‬

‫‪ :‬ربما‬

‫له‬

‫المدرسة‬

‫هـذه‬

‫لم‬

‫النسصم‬

‫يؤخذ‬

‫انها‬

‫ما ترو با‬

‫‪،‬‬

‫‪+‬ولا‬

‫لكنه‬

‫ديوان ذي‬ ‫فى‬

‫آخر‬

‫الر‬

‫ني‬

‫ارا‬

‫وهـو‬

‫!‬

‫تاريج‬

‫يوجد‬

‫‪:‬‬

‫نسض‬

‫بني‬

‫ئر‬

‫كنت‬

‫عن‬ ‫ثلاث‬

‫امية‬

‫في‬

‫ا‬

‫المج‬

‫في القرن‬

‫ني‬

‫قوله‬

‫وفيام‬

‫الخلأفة‬

‫لي‬

‫‪ ،‬و‬

‫انا‬

‫بخير‬

‫وانتم دألف‬

‫‪. .‬‬

‫لمد‬

‫اي‬

‫في آسيا‬

‫بلد‬

‫اخر‬

‫وكانت‬

‫السيارة‬

‫لا او ل‬

‫العباسية‬

‫عا‬

‫‪ .‬فال‬

‫م‬

‫‪1‬‬

‫‪1‬‬

‫‪1 9‬‬

‫‪.‬‬

‫*‬

‫آخر‬

‫‪ :‬على ‪+‬الطائر‬

‫امصثر‬ ‫عربية‬

‫الميمون‬

‫يا‬

‫حضرة‬

‫خير!‬

‫تقي‬

‫من‬

‫رنت‬

‫بة‬

‫خليل‬

‫‪01‬‬

‫فخة‬

‫و احد‬

‫الوسطى‬

‫عندما‬

‫الوزير ‪ .‬نراك‬

‫‪،‬‬

‫عجيصة‬

‫عبارة‬

‫اركب‬

‫مثل!‪-‬ا‬

‫هـي مجد‬

‫قد قضيت‬

‫ساعات‬

‫لان‬

‫شيئا‪.‬‬

‫في عصحبة كرا تشكوفميم‬ ‫ودعص"‬

‫اشتغل‬

‫‪.‬‬

‫وجدمحا هذ‬

‫‪ 4‬اخرى‬

‫عنه‬

‫احمه كو‬

‫ة زرخة نادرة ‪ ،‬يوجد‬

‫مضميفي مخطوطة‬

‫اتشو فسيم‬ ‫منه‬

‫يعد‬

‫مة‬

‫يسمع‬

‫في اوكصفورد‬

‫العالم‬

‫ا‬

‫ان‬

‫لم‬

‫استاذ ا فر ؤميا‬

‫ة‬

‫في العالم ‪ ،‬و اشعاره‬

‫اصل‬

‫لي أينا ‪..،‬‬

‫طىلا‬

‫* *‬

‫اذ‬

‫الازجال‬

‫قبل‬

‫عنه كر‬

‫‪.‬‬

‫عاش‬

‫الحرب‬

‫وا‪-‬ير‬

‫في ال"‪-‬الم مخطوطة‬

‫اندري‬

‫‪ .‬ولا شك‬

‫ى‬

‫زصثصكوفسيم‬

‫واحدة‬

‫‪.‬‬

‫ءـولنده‬

‫وحيمدة‬

‫س‬

‫وا!ر‬

‫كرا‬

‫‪-‬‬

‫ولا‬

‫جرير المطبوع‬

‫في‬

‫أن‬

‫غر‬

‫يذبمر‬

‫‪:‬‬

‫امين نخله‪:‬‬

‫وصفها‬

‫تمثل‬

‫اذ تعود‬

‫ر*د‪ ، .‬ويوجد‬

‫وهـو شاعر‬

‫‪ ،‬وهي‬

‫النم‬

‫في‬

‫بارلي‬

‫اكطوطة‬

‫‪ ،‬وهـي‬

‫اًقدم النسخ‬

‫فضة‬

‫العير"‬

‫!ه‬

‫العنبر‬

‫نحطو طات‬

‫ءن!ما بعدد‬

‫إني‬

‫ير‬

‫الخطو طا ت‬

‫مكمبة‬

‫تعاطينى‬ ‫‪! -‬‬

‫وعببشصا‬

‫حمنىطوطة‬

‫‪ ،‬وهـو‬

‫من‬

‫في‬

‫لو يبيت‬

‫من الةرن الخالث عثصر وهـي‬

‫وهـ‪:‬اك‬

‫ما‪.‬‬

‫المصأس‬

‫دون‬

‫فيها‬

‫الى القرن الرابع الهحري ‪ ،‬وديوان‬ ‫لم‬

‫نحن‬

‫تقبع‬

‫عضهما‬

‫لينينغراد تمتاز‬

‫اقدم‬

‫فت‬

‫و احدة و‬

‫هذا‬

‫وثالث‬

‫ءال!والي‬

‫!ا في‬

‫الوصل‬

‫س‬

‫متمةت ‪5‬‬

‫الحريري مصورة‬

‫في فينا ‪ ،‬لكن‬

‫ام والم‬

‫حواليما‬

‫‪5‬‬

‫وبلى‬

‫جدئ‬

‫نوء‪7‬ـا " مخهـا ‪:‬‬

‫مات‬

‫م‪1،‬‬

‫مخطوطة‬

‫ة في‬

‫ئزر‬

‫‪،‬‬

‫عحصى‬

‫‪0‬‬

‫‪ ،‬وال!ا‬

‫‪:‬‬

‫الح‪-‬ب‬

‫‪0‬‬

‫‪5‬‬ ‫جا آ‬

‫وهم‬

‫صبرء‪-‬د‬

‫وترك‬

‫ا!ثر‬

‫ظبينا‬

‫‪:‬‬

‫ورصم! يعر ى‬ ‫العف ق‬

‫للسنا زينة‬

‫‪.‬‬

‫لقو‬

‫‪0‬‬

‫د‬

‫قصد‬

‫بين‬

‫فرح‬

‫لارفي‬

‫!‬

‫با‬

‫عيد‬

‫نا‬

‫وفي‬

‫أخضر‬

‫مرة‬

‫ع!‬

‫‪،‬‬

‫ئج‬

‫ووريى‪-‬‬ ‫غصمنين‬

‫شفتي‬

‫أمر‬ ‫في‬

‫‪-‬‬

‫تلاقينا‬

‫وعفد‬

‫ء‬

‫ار!ف‬

‫له‬

‫ء‬

‫فيء‬

‫فيالحصب‬

‫نحن‬

‫‪ ،‬وأنا‬

‫محبو!ى‬ ‫‪.‬‬

‫سبحا ن من‬

‫‪،‬‬

‫منه مهبم‪-‬قي قط‬

‫ثب‬

‫ص‬

‫الدساتين ‪ ،‬والهوى‬

‫اح ‪،‬‬ ‫‪4‬‬

‫??!‬

‫نحن‬

‫موعحدنا‬

‫خلف‬ ‫إلف‬

‫ربا‪،‬‬

‫!‬

‫اكأية‬

‫‪.‬‬

‫قر ة‬

‫هـني‬

‫س‬

‫كاص‬

‫ء‬

‫!‬

‫!‬

‫!!‬

‫الوصل‬

‫ء‬

‫الديئ‬

‫في‬


‫الكريم‬

‫ا‬

‫مز تها‬

‫و‬

‫أ‬

‫‪.‬‬

‫أذكر‬

‫!ارحتما‬ ‫و ن‬

‫‪5‬‬

‫‪-‬‬

‫عليك‬

‫لا‬

‫‪ ،‬لقد‬

‫ثا فد ثرت قيها من‬

‫!‬

‫‪،‬‬

‫دهر‬

‫احتفظ‬

‫لا‬

‫اي‬

‫من‬

‫في‬

‫ت‬

‫من‬

‫المج‬

‫دية‬

‫س‪!-‬تد‬

‫‪.‬‬

‫!ن‬

‫الى‬

‫ذا‬

‫ا‬

‫فا‬

‫هي‬

‫‪،‬‬

‫أ‬

‫دير ‪-‬‬

‫المقا‬

‫نصيبه‬

‫ا!سءنله‬

‫هذه‬

‫ما خذ‬

‫مرأ‬

‫‪.‬‬

‫وأن‬

‫‪0‬‬

‫جر‬

‫لز‬

‫و لكني‬

‫وقمت‬

‫حينما و!ف‬

‫في‬

‫الللجبا‬

‫‪،‬‬

‫ا‬

‫‪3‬‬

‫طرفة‬

‫الحهو ات‬

‫باصابعجمأ‬ ‫‪ ،‬حجممها‬

‫عين‬

‫المورعه‬

‫وشكل‬

‫!يها‬

‫‪،‬ـ! ا(‪-‬ابقين‬

‫اكتب‬

‫الوعال‬

‫‪،‬‬

‫‪،‬‬

‫اوجاعها‬

‫و‬

‫د‬

‫ا كا‬

‫الى‬

‫أورز ق‬

‫لجأ نك خبطصني‬ ‫ان‬

‫اور‬

‫ر‬

‫‪ ،‬وان‪-‬وات‬

‫الخلمود التي تثير‬

‫‪-‬‬

‫صرفك‬

‫على‬

‫اذكر‬

‫عن‬

‫أصي‬

‫الى دنيا أخرى‬

‫وكانت‬

‫لحطة غهـرتني ميها فرحة‬

‫العا‬

‫إءث‬

‫أن‬

‫الارض‬ ‫تنطق‬ ‫هي‬

‫و الصنماء‬

‫ب ‪ 5‬من‬ ‫معجزغا‬

‫ازفست‬

‫كنت‬

‫د ا ما أهون‬ ‫في‬ ‫كبافى‬

‫نضر‬

‫ا‬

‫‪ .‬ثم لم‬

‫نة‪-‬جمأ فأذا‪-‬أنا حيث‬ ‫الحلو‬

‫ا‬

‫فيها‬

‫في‬

‫والدنيا‬

‫لك‬

‫أساًلها‬

‫ط‬ ‫شق‬

‫اياهي‬

‫ت‬

‫حال‬

‫ئد‬

‫بآ‬

‫من‬

‫‪ .‬لحظة‬

‫قي ي‬ ‫القصبة‬

‫!‬

‫ويقيض ! ‪،‬‬

‫وذهبت‬

‫التي لا تدانيها !عجزة‬ ‫الورق‬

‫لحظات‬

‫اغناك‬

‫تف‬

‫‪ ،‬قن‪:‬لمة ذرية‬

‫بدم‬

‫هسرزه‬

‫طا‬

‫‪،‬‬

‫الممر‬

‫رياضة‬

‫‪-31‬إب"‬

‫في‬

‫‪ ،‬او‬

‫ج‪-‬در‬

‫اصير‬ ‫لأ‬

‫بكلجو‬

‫ني‬

‫الفي‬

‫ء‬

‫"‬

‫‪ ،‬او فلف‬

‫‪ .‬ص‪-‬م‬

‫روحط‬

‫اشبه ما تكون‬ ‫م من‬

‫تراب‬

‫ارحي‬

‫المص!ارعة‬

‫ا‬

‫نني اجد‬

‫آ ما اتفق لي ان‬

‫ارتعاشات‬

‫جلالة‬

‫!حمعك!‪4‬‬

‫ان‬

‫‪ ، 4‬وتلك‬

‫شير‬

‫و‬

‫اطيى‬

‫‪،‬على‬

‫ا لأج"ال‬

‫‪.‬لمة‬

‫المة‬

‫د ؟ "!ضمححك‬

‫للخطو‬

‫ا‪-‬يا‬

‫عنها ‪.‬‬

‫لى‪:‬ا‬

‫اذوق‬

‫بارتعاشات‬

‫‪-‬لملات ‪.‬‬

‫القي‬

‫‪.‬‬

‫فدره‬

‫‪ ،‬دو‬

‫والكافر‬

‫لي‬

‫‪.‬‬

‫ر‬

‫و‬

‫‪.‬‬

‫و‬

‫ن‬

‫‪،‬يا‬

‫ورود‬ ‫الخلودكازت‬

‫اخمها‬

‫قد تغير وجه‬

‫التراب‬

‫‪-‬‬

‫ية‬

‫الغا‬

‫‪.‬‬

‫لايمان‬

‫فا‬

‫بالخلود‬

‫‪-‬‬

‫تقر‬

‫‪2‬‬

‫أخي‬

‫‪،‬‬

‫انني‬

‫‪ ،‬هـون! (ك‬

‫اسه!هر‬

‫ام دنيا‬

‫؟ لقد عت‬

‫وتحهطم‬

‫نارك‬

‫وربك‬

‫الخلودكله‬

‫لا‬

‫اع‬

‫فيدزرا ‪.‬‬ ‫العامرة‬

‫وطليت‬

‫سةنمه‬

‫اعبده‬

‫واحرق‬

‫ا ك!‬

‫اي!لىحا‬

‫د‬

‫؟‬

‫‪ ،‬و‪-‬طحتها‬

‫اعا‬

‫الوهم‬

‫‪1‬‬

‫بد‬

‫‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫‪.‬‬

‫اعنالنى‪ ،‬فلملىيممس‬

‫‪.‬‬

‫ني شقا ء‬

‫‪.‬‬

‫ربا‬

‫يخه يعمدنتقاون !ن‬

‫في نفسي‬

‫وما‬

‫و اعيق‬

‫اصحاب‬

‫لهيكال‬

‫تيلاعحدا‬

‫‪،‬‬

‫المقدسة‬

‫المداق‬

‫فيه صنمي‬

‫‪.‬‬

‫منها وترا‬

‫الغا ا‬

‫عن‬

‫ممده على ذراعي‬

‫أ‬

‫كلهيالنا‬

‫في‬

‫مه‬

‫سا‬

‫ضت‬

‫ا‬

‫ت!كالنار‬

‫ف!"ـبالخود‬

‫العهنين ‪ ،‬و قمت‬

‫طهران‬

‫‪11‬‬

‫‪،‬‬

‫رؤع ت‬

‫ارض‬

‫ؤاذ‬

‫عاجز‬

‫‪ ،‬وا‬

‫هـ‬

‫يواحد‬

‫ترى‬

‫‪ ،‬تلك‬

‫‪.‬‬

‫!‬

‫ورن‬

‫ايلأيمان‬

‫خحخامة‬

‫افىا‬

‫‪ ".‬؟‬

‫ح‬

‫خيز‬

‫اى‬

‫‪.‬‬

‫أومن‬

‫القصور ‪! .‬كل‬

‫القلب‬

‫مت‬

‫بالخلود‬

‫ن صت‬

‫زما‬

‫ونور‬

‫اط!زا‬

‫المل!‪،‬ين‬

‫رة وك‪-‬رة‬

‫داريه ‪-‬‬

‫سىت‬

‫‪ ،‬بمجرد‬

‫‪.‬‬

‫عار‬

‫ا‬

‫الاقلام روا‬

‫‪ .‬و لكن‬ ‫ءر‬

‫غرفة‬

‫يصحو‬

‫واغناني‬

‫الغمخهة‬

‫لو وعت‬

‫شعاعا‬ ‫‪ :‬اضأ فد‬

‫‪! ،‬حس‬

‫لا!ام‬

‫وارباب‬

‫و احلامي‬

‫صىكتي‬

‫ا(‪-‬كامة‬

‫لو‬

‫هـي دنيى‬

‫الذي‬ ‫ني‬

‫ما‬

‫كما‬

‫!ل‬

‫وطني‬

‫وعمهـ!ا‬

‫لم!ءت‬

‫دري‬

‫‪:‬‬

‫‪.‬‬

‫في نفوس‬

‫ولقدكان‬

‫الخلود ‪" .‬‬

‫‪ ،‬فصحوت‬

‫‪.‬وتع ‪7‬ـد ‪ .‬فماكان‬

‫لاثقت‬

‫في الح ير و مصت‬

‫لس‬

‫كل‬

‫هذه‬

‫" وددت‬

‫ودنيانا ودنيا‬

‫الكالات‬

‫التي سإءت‬

‫فيثا عل!‬

‫ذلك‬

‫دنياك‬

‫جم!ذه‬

‫اليها ‪ ،‬ول!نها‬

‫ا(يد‬

‫عن‬

‫‪.‬‬

‫جيداً ‪-‬‬

‫ان‬

‫ليوتو " ‪ " :‬ما تعتةلمى‬

‫! و ها تههني‬

‫الس احة‬

‫هـذه‬

‫غر‬

‫المرء‬

‫العث!ر‬

‫انمله‬

‫‪ ،‬باللذة ‪ .‬و اظ اشب‬

‫زني‬

‫من‬

‫كالات‬

‫دلك‬

‫نار تاججت‬ ‫خنج‬

‫تقول لي في رسالغك‬ ‫باسناني من‬

‫أكلسح‬

‫و‬

‫ان‬

‫يو‬

‫‪ ،‬وكأز"ـ‬

‫الة‪:‬لى‪:‬‬

‫سمع‬ ‫ل‬

‫‪،‬‬

‫ذ‬

‫تناجيني‬

‫ا‬

‫صدورها‬

‫ررا‬

‫صراخاتها‬

‫ل‬

‫‪.‬ذوات‬

‫‪ ،‬فأ!ني‬

‫هي‬

‫‪،‬‬

‫او افرأ ‪-‬‬ ‫‪.‬‬

‫الشيخ‬

‫‪. .‬‬

‫ا‬

‫طه‬

‫‪ 15‬ودمما‬

‫ول نناس‪ ، 1،‬واذا‬

‫اشخاىو‬

‫اي!‬

‫"‬

‫ألا تكتب‬

‫لأ‬

‫دب‬

‫لجصحدليس‬

‫و‬

‫*‬

‫يصىف تلك‬

‫تداول‬

‫باورور‬

‫و لذة‬

‫ر!‬

‫!‬

‫؟ "فالى‬

‫"‬

‫المج د‬

‫ا الح!د ؟ صا شا ني به بعد‬

‫أو من‬

‫أ والفرف‬

‫بيد‬

‫قهـي‪-‬ة حبيبة‬

‫انا‬

‫"‬

‫يقرب‬

‫ر‬

‫انا‬

‫‪،‬‬

‫‪.‬‬

‫نس‬

‫له ‪:‬‬

‫الخود‬

‫سرورا‬

‫شيء‬

‫المزق‬

‫ءلى الأ!لال‬

‫؟‬

‫إكتابة‬

‫ءاحسبمات‬

‫ع‬

‫المق‬

‫في التراب‬

‫‪.‬‬

‫لى‬

‫‪:‬لة‬

‫ي‬

‫قاذلة فيك‬

‫الدرداء وقا ل ‪:‬‬

‫ظفل‬

‫ن‬

‫تب‬

‫الفر‬

‫و ما تقو ل " ؟ فقيى‬

‫ء‬

‫‪ ،‬في‬

‫اهووالفدلخلىو‬

‫المتنىبي‬

‫وصف‬

‫دو إا كأ ‪2‬ا‬

‫الدنجا‬

‫ال!ا‬

‫الاجيال‬

‫وكانت‬

‫‪،‬‬

‫في‬

‫صصل‬

‫ردة كشبت‬

‫تنظر‬

‫‪،‬‬

‫وتركك‬

‫انني‬

‫‪،‬وكلمادر!‬

‫وعيضاي‬

‫‪ .‬وربما‬

‫ارةي!‬

‫الالنىين واتلمس‬

‫فتعيد‬

‫‪:‬‬

‫ورني‬

‫ؤك‬

‫مكتبتي‬

‫الفار والغبار‬

‫منما‬

‫عادة‬

‫‪ ،‬وعزل‬

‫لي ‪ ،‬و لا !ن‬

‫‪.‬‬

‫شيء‪،‬انسانا‬

‫فتلك‬

‫ثا في نفسمي منذ الصىغر‬

‫س‬ ‫تناولها ‪.‬يدي‬

‫خارصا‬

‫كلها‬

‫‪ -‬ءلى‬

‫أعر‬

‫فيأخذني‬

‫و ا(بقايا‬

‫بالرءم من كل‬

‫كتاب‬

‫والله يعلم‬

‫لمجه‬

‫"‬

‫لؤ!قلو!واد‬

‫صص‬

‫بقيم الحجمر والورق‬

‫لمدات ‪ ،‬قد‬

‫تركته‬

‫لذة "سا‬

‫يوما‬

‫مضذ‬

‫في ‪-‬‬

‫اطفالي‬

‫ان!ا‬

‫مازلت‬

‫زهـدت‬

‫بيتي بنسخة‬

‫فيها أوكتبن‬ ‫تعدالمءا‬

‫!د‬

‫على التعز ريئ أو الطرح‬

‫ف‬

‫منذ‬

‫ئر‬

‫ثناء‪!.‬أتا‬

‫ا‬

‫و لا تعخب‬

‫ابو الطيب‬

‫ح!لأوة سص‬

‫غير مرة‬

‫لدصر‬

‫لو‬

‫ئج‬

‫فرأغا قبل ذللمث غ ير ءرة‬

‫وذقت‬

‫ء‬

‫ل‬

‫ما‬

‫‪:‬‬

‫كل‬

‫‪7‬‬

‫‪.‬‬

‫ل‬

‫نية‬

‫!ما‬

‫‪.‬‬

‫عف‬

‫و‬

‫بر‬

‫لها‬

‫‪.‬‬

‫ن‬

‫بات‬

‫القص‬

‫‪ .‬وكل‬

‫ا‬

‫ما فيها‬

‫‪-‬ولكني !‬

‫لاجمبك‬

‫!‬

‫‪".‬لظي‬

‫رسا!طوو‬ ‫ا‬

‫ا‬

‫لو‬

‫بعض‬ ‫الثا‬

‫كا نت ر‪-‬ا لتك‬

‫!‬

‫ت!و‬

‫!‬

‫ل‬

‫وددت‬

‫بر!!‬

‫ص!ص ! ! !‪!2‬مم!!!‬

‫‪2‬‬

‫اضعف‬

‫إ‬

‫أخي‬

‫‪!//‬ص‬

‫ص‬

‫س ‪ /‬ء‪2!2‬‬

‫ك!‬

‫العالم‬

‫صدد!‬

‫‪ ،‬وهي‬

‫ور‪-‬ا‬

‫همك‬ ‫في‬

‫‪ .‬وإنه !عظم‬

‫الملحدين‬

‫‪،‬‬

‫‪-.‬دي‬

‫وهيكلك‬ ‫الحود‬

‫الايمان‬

‫ءلى راسي‪.‬‬

‫بره‬

‫ود نياك‬

‫بعد أن تصير‬ ‫والعمل‬

‫له‪.‬‬

‫توفيق‬

‫عواد‬

‫الفاء‪.‬‬ ‫‪ ،‬دنيا‬ ‫تر ابآ‬

‫في‬


‫‪:!9‬‬

‫توقفتني‬

‫ا‬

‫ءر‬

‫‪.‬‬

‫‪،‬‬

‫متني‬

‫‪ .‬لا‬

‫‪-‬‬

‫شاء‬

‫لأ‬

‫ق‬

‫ز‪-‬حر‬

‫وجخينة‬

‫والطر‬

‫‪،‬‬

‫خضراء‬

‫الى‪:‬وبر‬

‫لت‬

‫ا‬

‫يرني‬

‫ي‬

‫!ء‬

‫ق‬

‫‪-‬‬

‫واشكر‬

‫لنا‬

‫بأ‬

‫ذات‬

‫غنية‬

‫يمما أفظ‬

‫اصص!و‬

‫الف‬

‫فعلى‬

‫ره‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫أأرد‬

‫‪!:‬‬

‫ونظرت ‪ ،‬في عبنيه‬

‫!‪9‬‬

‫فاذا‬

‫ا(ىكىروئم‬

‫‪!4‬‬

‫هـذي‬

‫بح‪-‬ار‬

‫‪9:‬‬

‫معنا‬

‫الرياع‬

‫لأ‬

‫خجل‬

‫مح‬

‫هـتىاك‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫!نت‬

‫فق‪-‬ل‬

‫م‬

‫ر‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫اذ‬

‫تماو‬

‫دود‬

‫طإكأ‬

‫‪ .‬تثكرني‬

‫يحر‬

‫ق‬

‫الخجم‬

‫‪.‬‬

‫‪4‬ـ‪.‬‬

‫إ‬

‫‪999‬ن!‪9‬‬

‫‪.‬‬

‫مني‬

‫ني‬

‫تزرفي‬

‫أيمص‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫؟ ‪.‬‬

‫؟‪9‬‬

‫*‬

‫دزجما‬

‫والم دو ‪ ،‬يطوير‪-‬ني وين!رني‬

‫عارشة‬

‫واذا‬

‫اج‪31،‬ـا‬

‫لا‬

‫لألةرعتي‬

‫‪.‬‬

‫نؤلت‬

‫ح‬

‫‪ .‬مم )‬

‫الخضر‬

‫يحى‬

‫تمات‪"-‬‬

‫‪ .‬ان ضوبر!ىت‬

‫‪.‬‬

‫اوويون‬

‫و ال!ر‬

‫**‬ ‫!حلا‪9‬‬

‫‪!-‬ء‬

‫ا‬

‫* !ل!‬

‫‪!:‬‬

‫برصصصج!صصصصص‬

‫ة‬

‫‪2‬‬

‫ء‬

‫‪9‬‬

‫!‬

‫‪5‬‬

‫ص‬

‫ء‬

‫صص!صصكي?صص!صصء‪-‬ء!صصصص?صصصصء"ص‬

‫?‪-‬ءص!صص!?صصصءص?ءسص‬

‫!صصص?صص!!ءبرءصص‬

‫ص!كأءص‬

‫برء"كيصص‬

‫!صكأءصص‬

‫?‬

‫‪-‬‬

‫ص‬

‫?‬

‫ء‬

‫ص ?‬

‫?‬

‫ء‪-‬‬

‫ءش بر‬

‫‪،‬‬

‫الق لمو!‬

‫بر‬

‫ءبي‬

‫‪-‬‬

‫الخضر‬

‫‪ .‬تحمدني‬

‫‪.‬‬

‫رعد البوم ث‬ ‫دى‬

‫الم‪-‬‬

‫الري‬

‫‪.‬‬

‫ياس فحني !‬

‫غب ‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪0.‬‬

‫‪99‬‬

‫واحتض!ني‬

‫ءر‬

‫‪ .‬اذا‬

‫‪.‬‬

‫ترس‬

‫لم‬

‫في مرفاين‬

‫!عارإتي‬

‫لأ‪:‬‬

‫‪9‬‬

‫باكز‬ ‫ص‪:‬‬

‫***‬

‫لا‬

‫و‬

‫!تعبك‬

‫ا‬

‫‪9:‬‬

‫أرج‬

‫ا‬

‫؟‬

‫ا‬

‫‪!:1‬‬

‫اد‬ ‫كل‬

‫الفياع‬

‫تقن!ي‬

‫ني‬

‫‪.‬‬

‫دد‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫أبد ا‬

‫و استرير‪!-‬‬

‫له‬

‫كل‬

‫ى‬

‫‪.‬‬

‫لا‬

‫ثن ء‬

‫يا‬

‫ازمفة‬

‫وي‬

‫ما‬

‫ئر‬

‫في‬

‫ل‬

‫ءينب‬

‫درب‬

‫ضاصرت‬

‫ك‬

‫ه‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫لا‬

‫‪..‬‬

‫عينيك‬

‫يته‬

‫ب‬

‫ني‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫تضهيعني‬

‫! ‪.‬‬

‫تكن‬

‫‪..‬‬

‫لم‬

‫!!‬

‫!‪9‬‬

‫**‪*-‬‬

‫!!‬

‫بيتي‬

‫‪.‬‬

‫فطري ‪-‬ف‬

‫‪.‬‬

‫و بيت‬

‫ا‬

‫!‪1‬‬

‫وتطدعت‬

‫بي‬

‫ضيعخن‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫ما زلت‬

‫ا‬

‫وشجير‬

‫و بجمدرنا‬

‫‪:‬ئج‬

‫*‬

‫تاهـت‬

‫بعينيها‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫ومىا‬

‫اني‬

‫‪،‬‬

‫?‬

‫?‬

‫?‬

‫?‬

‫?‬

‫ة‬

‫ا(نا‬

‫رنج‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫نحضكنني‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫ئج؟‬

‫علمت‬

‫ء"‬

‫أعرف!ا‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫وزعرفني‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫كس *‬

‫لند‬

‫؟!‬

‫‪..‬‬

‫الزمن‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫ن‬

‫ء! ير ?‬

‫‪12‬‬

‫عبدت‬

‫ص‬

‫"‬

‫بعينها‪-‬‬

‫‪.‬‬

‫قى‬

‫ار‬

‫وطني‬

‫‪.‬‬

‫ؤ"ا‬

‫ني‬

‫!ص ?‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫ئج‬

‫بخ‬

‫ئر‬


‫إجم!‪-‬أ !صال! ا!لمفايخ!‬ ‫ب!ما صس!عوو‬

‫ئاىتبمصا‬

‫هذه‬

‫له‬

‫احمار‬

‫‪.‬‬

‫وأقر!ا‬

‫الوعرة‬

‫‪ ،‬غير‬

‫ن‬

‫إذ‬

‫جبلي‬

‫نحصى‬

‫لا‬

‫المر‬

‫حمعص‬

‫ممحق‬

‫تفسخص‬

‫يتفضل‬

‫غو ب‬

‫‪.‬‬

‫عليم‬

‫لبنالف‬

‫لة‬

‫أ لسنة‬

‫سا ور‬

‫زحين‬

‫اللجمنا‬

‫‪.‬‬

‫أ ن"ـيحظج‬

‫م‬

‫الأ‬

‫لح‬

‫إلى‬

‫لخا‬

‫نجين‬

‫ءـذ‬

‫كان‬

‫ا ما‬

‫‪،‬‬

‫إف‪-‬ا‬

‫دم‬

‫أ زةسص‬

‫و‬

‫"‬

‫ءلى‬

‫‪.‬‬

‫"‬

‫ءط‬

‫لس‬

‫خذ"م"ثبي‬

‫تدور‬

‫ذءـب‬

‫من‬

‫الأرض‬

‫‪ .‬لولا كا!ة‬

‫‪ .‬عا‬

‫علط‬

‫القو‬

‫إلا‬

‫هـماا‬

‫‪،‬‬

‫ل‬

‫لى‬

‫ب‪-‬س‬

‫الله‬

‫له ثياب‬

‫ما‬

‫‪.‬‬

‫‪،‬‬

‫!‬

‫‪.‬‬

‫كلن‬

‫حا لا أزه‬

‫‪ .‬اسم‬

‫ير‬

‫هصد‬

‫لا‬

‫عليه ‪.‬‬

‫انا‬

‫التعابير‬

‫مر‬

‫‪ ،‬أمير‬

‫بها‬

‫وا حد‬

‫مفيئ‬

‫إكلام‬

‫فمممر‬

‫بني ربجع ‪ 4‬فةال‬

‫لي‬

‫وقلما رأى‬

‫إسحاب‬

‫‪ :‬ان‬

‫‪.‬‬

‫هـجة‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫لينا‬

‫كلىنا‬

‫ا(‪-‬خؤا!‬

‫‪4‬‬

‫‪،‬‬

‫و‬

‫يلف‬

‫لكلو‬

‫إا‬

‫يعرو‪:‬ني مكا!‬

‫ا‬

‫و احد‬

‫ل‬

‫!‬

‫ضصعته‬

‫"!ون‬

‫!ضلى‬

‫أقرب‬

‫با‬

‫‪13‬‬

‫العرب‬

‫طر‬

‫لابتسام‬

‫وف‬

‫لكا!ة‬

‫‪4‬‬

‫قد‬

‫؟نا‪،‬‬

‫ورا‬

‫لوا‬

‫‪:‬‬

‫نا‬

‫يقو‬

‫ش‬

‫" ابر‬

‫اط‬

‫شح‬

‫لر‬

‫با‬

‫‪:‬‬

‫‪.‬‬

‫الي لا نثا‪،‬ع‪-‬ين‬

‫ء م‪4:‬‬

‫برعا‬

‫الرمسا‬

‫‪،‬‬

‫ورصاب‬ ‫الى‬

‫فة‪-‬ا‬

‫‪،‬‬

‫هـذا‬

‫‪7‬ـما‬

‫‪،‬‬

‫!ن‬

‫زشا به‪.‬‬

‫ا ‪:‬‬

‫لو‬

‫في‬

‫اكمء‬

‫ا‬

‫( ضازة‬

‫‪ ،‬وكانها قغهز‬ ‫!ل!‬

‫لاماهـر فى‬

‫‪.‬‬ ‫‪،‬‬

‫‪.‬‬

‫ءوا‬

‫‪ .‬وكضو‬

‫‪ .‬وارى‬

‫لو‬

‫و ي‬

‫لا‬

‫لها‬

‫و‬

‫فا‬

‫يعسبني‬ ‫ما‬

‫ممنته‬

‫ب‬

‫وال‬

‫(‬

‫خو‬

‫بو‬

‫ان يلفظو‬

‫اصطا‬

‫)‬

‫بلى‬

‫لا‬

‫ئه‬

‫ء‬

‫سن‬

‫‪،‬‬

‫)‬

‫)‬

‫؟‬

‫مرهفا‬

‫حين‬

‫في‬

‫لخدين‬

‫من ذلك‬ ‫د‬

‫توم "‬

‫‪-‬ال!دصنن‬

‫(‬

‫ذوقا‬

‫لا‬

‫‪،‬‬

‫غخ السب‬

‫نةرة فدو‬

‫اكثر‬

‫"‬

‫ورق‬

‫ا‪-‬ز‬

‫ئ‬

‫اعصثى‬

‫ها‬

‫(‬

‫‪5‬‬

‫ر‬

‫" سا خن‬

‫آسصر‬

‫زرصجاغ!م‬

‫) ‪ ،‬وهـي‬

‫يض‬

‫ح‬

‫و‬

‫ا"ص‪:‬ت‪-‬ين‬

‫اصد‬

‫‪ ،‬وهثوا‬

‫في‬

‫و‬

‫د! " ححى!‬

‫لو‬

‫‪:‬‬

‫يةولولف‬

‫‪ :‬كهـ؟‬

‫‪!-‬ون‬

‫ا رج‪،‬‬

‫ضا‬

‫ن‬

‫قولهم‬

‫و‬

‫‪7‬‬

‫ا(غناء !م‪-‬مما‬

‫للمر‬

‫ليخ!و‬

‫كا‬

‫‪،‬‬

‫وس‬

‫قاله ا‬

‫عند‬

‫يقو‬

‫‪،‬‬

‫لانط‬

‫) وهـو‬

‫ال‬

‫ينقفخ‬

‫كما‬

‫لمدث‬

‫الغرار‬

‫الح‪-‬خة‬

‫‪ ،‬معق‬

‫غءمم‬

‫رأ وه‬

‫بحرا‬

‫ويخا‬

‫لا ي!محنى ولا‬

‫الحيرة‬

‫نة والفحصة‬

‫‪ ،‬فيقولون‬

‫وا‬

‫ور‪-‬اس‬

‫"‬

‫"‬

‫فقا‬

‫بع‬

‫‪ ،‬أي‬

‫!عم‬

‫طر احىي‬

‫مصخا‬

‫اك"يل‪ 4‬كالذ‬

‫رب‬

‫‪،‬ن‬

‫ؤسميتهم‬

‫ظوغ‪-‬ا‬

‫ابو بص!ر‬

‫النو‬

‫با‬

‫عنق ‪3‬ـك!‬

‫صون‬

‫بالهم‬

‫( الصبني‬

‫ا‬

‫ء‬

‫قولهم‬

‫" لأن‬

‫بينه و بين السن‬

‫لما‬

‫لا‬

‫‪،‬‬

‫خص‪-‬خا‬

‫فأ‬

‫اصنز‪ -‬بف‬

‫‪ .‬وءلى‬

‫‪ .‬و من‬

‫و هـو بم د ي!ون‬

‫اجءهـعت‬

‫تكم‬

‫المار‬

‫"‬

‫سو!اغم‬

‫كل‬

‫صر‬

‫‪.‬‬

‫لم‬

‫مال‬

‫الأحذية‪.‬‬

‫ق‬

‫" قصب‬

‫الحص‬

‫فنا‬

‫جم!ا صى‬ ‫في‬

‫"‬

‫‪ 4‬ءؤاره‬

‫إدح!‬

‫اليعا‬

‫نب انؤي‬

‫از‬

‫ءن!‬

‫طر‪ 1‬حءب‬

‫و‬

‫"‬

‫من كرمه‬

‫ص‬

‫توم‬

‫قا‬

‫تعالى ‪ ،‬و(‪-‬ا نشا لمجري‬

‫الرأس‬

‫ا كل!‬

‫عيث؟م‬

‫‪ :‬مشصول!‬

‫السخون‬

‫و في‬

‫بي " مح!ةر‬

‫فيكا!ا‬

‫‪ ،‬سصؤإءد‬

‫مىوخهما‬

‫للحي‬

‫‪ . ،‬صن كل‬

‫الله‬

‫و من‬

‫هـ‬

‫من‬

‫زصخث‬

‫في‬

‫‪ ،‬من !‪4‬‬

‫لا ف‪ 8‬س‪،‬و‬

‫ذا‬

‫المفحصو !تين‬

‫ال"سب‬

‫كل‪-‬هؤخا!‬

‫صر‬

‫ا‬

‫‪ ،‬و‬

‫قرشية‬

‫سىكأت‬

‫م‪-‬ا‬

‫أعلمم‬

‫لحيك‬

‫‪3‬ج‬

‫الض‬

‫‪،‬‬

‫زعزررادخ‬

‫د‬

‫" لش!ع‬

‫لاخفحف‬

‫الثركات‬

‫‪ ،‬فا كم‬

‫تعابير‬

‫‪،‬‬

‫ار‬

‫‪-‬د‬

‫ب‬

‫ر‬

‫الاا‬

‫و‬

‫‪ ،‬هذ‬

‫ا‬

‫الدصكخؤ‬

‫مجو‬

‫و‬

‫دماء‬

‫ع‪-‬ناسصتص‬

‫صجما!‪-‬م‬

‫أ كلا‬

‫ح‬

‫‪ 6‬لهجتنا‬

‫‪-51‬اهط‬

‫في‬

‫‪،‬‬

‫كلطا‬

‫ما يحةر ني مخمها ‪ :‬قطعنا‬

‫‪ .‬س!ق‬

‫و ان‬

‫مير‬

‫و‬

‫كأ‪!+‬‬

‫الى ترص‬

‫وتقل ص إم‬

‫اصلإت‬

‫المو‬

‫تؤ دي‬

‫الساعة ‪ ،‬فاللجناني لا يعرف‬ ‫ا‬

‫بمحمد‬

‫ثنا‬

‫! ‪.‬‬

‫ان هذه‬

‫لأعجا‬

‫طا غا‬

‫نيا إ‪!-‬ي‬

‫بعض‬

‫ال‪-‬ماء ثلى‬

‫ميه‬

‫ء !او يلأ عر‬

‫ص‪4-‬‬

‫إلعام‬

‫الاجمخا‬

‫باص!لمي‬

‫‪ ،‬قد‬

‫احنا‬

‫‪ ،‬واليك‬

‫بميل‬

‫لانحإش‬

‫إلى‬

‫‪ .‬فعلى‬

‫أ‬

‫غير‬

‫الفمىصى‬

‫كلن‬

‫‪ ،‬إلا‬

‫ها لهسصف لبنافا‬

‫فمن يعلم ؟ ان سر‬

‫والمهاجرة‬

‫ا‬

‫العا‬

‫ووني‬

‫العا‬

‫ؤط أ‬

‫لي‬

‫كازؤ‬

‫‪،‬‬

‫ام‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫و‬

‫!الاءاعاف‬

‫مينا ‪ ،‬قثؤ غعا‬

‫‪ :‬صطابك‬

‫‪ ،‬ؤمصد تااو‬

‫إلي‬

‫سيكو‬

‫كل!‪4‬‬

‫الم‬

‫صفي‬

‫ا‬

‫‪0‬‬

‫وبسط‬

‫‪ 7‬خثحنا‬

‫بإ‬

‫ال‬

‫وجثه‬

‫افؤ ا‪-‬‬

‫لى‬

‫‪2‬و‬

‫ا‬

‫فقلت‬

‫انارى‬

‫‪ ،‬مر اك‪-‬يان‬

‫تفا‬

‫"‬

‫سصى‬

‫‪ ،‬وصاص‬

‫ان‬

‫صنخمصص!ط‬

‫ا‬

‫محاةثر ف‬

‫ءو‬

‫ام‬

‫ؤا‬

‫همنا إلا‬

‫با‬

‫لنصصى‬

‫‪.‬‬

‫في‬

‫ج و‪ -،‬ب‬

‫ا‬

‫واذتدر‬

‫‪،‬‬

‫ون‬

‫من!؟م‬

‫‪-‬ر‬

‫المحأ‬

‫ا‬

‫مسصة‬

‫‪ ،‬إلا إس‬

‫حى‬

‫ر كل!‬

‫الفلإح‬

‫‪ 4‬طعا‬

‫إة!‬

‫!‬

‫ا مش؟‬

‫ا‬

‫ني ‪ ،‬مكذ‬

‫ر‬

‫‪،‬‬

‫اؤر‬

‫و‬

‫يحت‬

‫و المساحمما‬

‫‪ 1‬لرسطب‬

‫ا‬

‫وزا‬

‫‪0‬‬

‫فهيت‬

‫ا‬

‫د‬

‫ننينؤ‬

‫‪0‬‬

‫ءخه‬

‫بدزلما‬

‫جمها‬

‫ة الئي يخ!ز‬

‫واحد‬

‫ا‬

‫مور‬

‫‪0‬‬

‫ءخمها‬

‫س‬

‫المد ار‬

‫ان‬

‫بالل‪-‬ان‬

‫كلس!‬

‫‪ .‬ففي‬

‫رأس‬

‫يحه ل‬

‫بها‬

‫الم‪-‬اس‬

‫ا‬

‫ن!ير‪.‬قي‬

‫ولا‬

‫سصث‬

‫اءر‬

‫قش‬

‫أبماى‬

‫هـشا‬

‫ا‬

‫الت‬

‫احد‬

‫ا صهص‬

‫طلاب‬

‫بفي‬

‫قئوخعؤ‬

‫يث‪4‬‬

‫‪4‬‬

‫نه يمحث‬

‫لأ‬

‫‪ .‬و!و‬

‫ورمي‬

‫ا!لأدا‬

‫وأ‬

‫زثدس‬

‫نؤس‬

‫د‬

‫*‬

‫ي‬

‫الذ‬

‫‪0‬‬

‫ا ‪ ،‬فحا و ل‬

‫فلم يفهم‬

‫و فو‬

‫فج‬

‫ابدي‬

‫ل‬

‫الا‬

‫أ نسث‬

‫ا الا واعص‬

‫م‬

‫ت‬

‫أ‪-‬يم‬

‫‪.‬‬

‫فوق‬

‫طا‬

‫ما يعدل‬

‫برين‬

‫لي" الفلملأح‬

‫ثرري"ـؤل!‬

‫ذ‬

‫ز‬

‫ق‬

‫ا‬

‫ه بها‬

‫لأ‬

‫وبما‬

‫الأ‬

‫‪4‬‬

‫المخ‬

‫إفة‬

‫الأ‬

‫ؤ!‬

‫ا‬

‫ولا‬

‫لس‬

‫تتةا!‬

‫سءل!‬

‫اطا لد‬

‫‪،‬‬

‫الاسم‬

‫على‬

‫الشير‬

‫" الثرجمخص "‬

‫لأ‬

‫أ‬

‫أةصعار‬

‫على‬

‫‪":‬‬

‫‪ ،‬والكتاب‬

‫ا‪،‬د نية‬

‫عثأ‬

‫اك‬

‫‪.‬‬

‫ماسا‬

‫ورا‬

‫حمال‬

‫م ‪-‬هـب‬

‫ا(ة‪-‬د‬

‫ا‬

‫أ‬

‫و لغة زدور‬

‫هادة‬

‫ا‬

‫الكتاب‬

‫ج يى‬

‫الضا‬

‫لغتين‬

‫به‬

‫الحلمقث‬

‫صا‬

‫ا‬

‫الةلمم‬

‫وجا‬

‫ا‬

‫و همأ‬

‫ا‬

‫ء)‪1‬‬

‫لا‬

‫افؤ لدااط‬

‫من‬

‫حما‬

‫‪،‬‬

‫لغة لمجر‬

‫‪.‬‬

‫أفعالها ‪ ،‬فقال‬

‫‪ :‬ؤلملأج ‪،‬‬

‫و‬

‫ءل‬

‫فا‬

‫‪ ،‬و أ‬

‫ق‬

‫ءلى‬

‫أ‬

‫يج!ل‬

‫ء‬

‫لعصاة‬

‫‪.‬‬

‫لأص!وفي‬

‫‪.‬‬

‫‪4‬‬

‫ز"م‬

‫الى‬

‫و‬

‫كأ‬

‫ن‬

‫العربرية بحروف‬

‫هـؤ‬

‫لازينجة‬

‫كلا‬

‫أضر‬

‫!‬

‫ق‬

‫أضر‪4-‬‬

‫‪.‬‬

‫ا‬

‫الل‬

‫اللغ‬

‫الفي‬

‫‪،‬‬

‫ئل‬

‫ب!صتار‬

‫إن‬

‫‪:‬خا في‬

‫ا نم‬

‫‪،‬‬

‫اث‬

‫حه ر‪56‬ءلى‬

‫خ‬

‫ع‬

‫ا‬

‫‪3‬ـجة‬

‫هـ"‬

‫العا‬

‫محل‬

‫‪4‬‬

‫صبرى‬

‫والقا‬

‫‪4‬‬

‫لاف‬

‫‪،‬‬

‫ا رءعاد‬

‫زنملمم‬

‫ا‬

‫سص‬

‫لى‬

‫ا لد اءجمأ‬

‫الل‬

‫لى‬

‫ا‬

‫دطصت‬

‫إصلال‬

‫‪،‬‬

‫ما‬

‫لت‬

‫سص‬

‫‪،‬‬

‫سا ظ أط‬

‫و‬

‫‪،‬‬

‫ع‬

‫و ا‬

‫ز ‪.‬ين‬

‫لا‬

‫‪:‬‬

‫إلى‬

‫‪-3‬ات‬

‫!تجصص‪:‬ا ‪ ،‬و ا ننا‬

‫ءضيم‬

‫ئث ‪13‬‬

‫حنا‬

‫نة‪،‬م‬

‫ق ‪-‬و‬

‫كم‪.‬‬

‫هـربهم من‬ ‫او‬

‫"ن‬

‫يحذفوها‬

‫اسخاذ‬

‫‪،‬‬


‫السح‬

‫و‬

‫ا ‪ ،‬و ليك‬

‫اليحه‬

‫‪3‬لمن ‪.‬‬

‫و‬

‫يم‬

‫و ليكا اي‬

‫ءلى‬

‫ؤ‬

‫سقها‬

‫اما ا(ءم ا‪،‬شب خ‬

‫أسثيع‬

‫الىر‬

‫ما يحو‬

‫يا‬

‫ذللث‬

‫المس‬

‫‪،‬صا‬

‫اي‬

‫هـ‪-‬ي‬

‫ؤحأ‬

‫‪،‬‬

‫م‬

‫ؤهسط ترخيم‬ ‫شها‬

‫نوع‬

‫‪:‬‬

‫‪1،‬‬

‫!‪-‬ي‬

‫الشلم!ث‬

‫منذ‬

‫قر نين‬

‫زجمع‬

‫رد‬

‫الأا!اظ‬

‫للق‬

‫لين‬

‫ياني‬

‫احنو‬

‫ه"ود‬

‫ي‬

‫‪.‬‬

‫الى هـ‪-‬و السيانية‬

‫‪،‬‬

‫فية‬

‫فثا‬

‫و‬

‫رقو‬

‫ابإصرط‬

‫‪،‬‬

‫يقو لون‬

‫خ!‪-‬ا‬

‫ته‬

‫‪ .‬وءندمايقو‬

‫‪ .‬ونحو‬

‫يىط‬

‫الد‬

‫ال‬

‫‪ - :‬د ا في‬

‫ان‬

‫هـدف‬

‫واما‬

‫احتجاج‬

‫هـا‬

‫رك‬

‫غير‬

‫‪،‬‬

‫ها‬

‫العاكل‬

‫ذلك‬

‫‪ ،‬فلإ‬

‫‪-‬‬

‫اء‪،‬‬

‫عا‬

‫ا‬

‫ف"ة‬

‫بالىس‬

‫‪.‬‬

‫و‬

‫ثا‬

‫اإو‬

‫انتو‬

‫‪.‬‬

‫و‬

‫ر‬

‫ية‬

‫وث‬

‫له ن‬

‫بس‬

‫‪:‬‬

‫لهو فلان‬

‫الم*‬

‫از‬

‫‪:‬‬

‫والا‪-‬لهين ‪.‬‬

‫فية‬

‫‪ ،‬ص"‬

‫هـ‬

‫ا‬

‫ون‬

‫لهءة فلان‬

‫لجة‬

‫ت"‪-‬جه ‪ ،‬و‬

‫ظون‬

‫امتلا‪.‬‬

‫ء ال!اكنة‬

‫ا‬

‫لجنس‬

‫ن‬

‫للطيف‪،‬‬

‫و‬

‫الها‬

‫الميم‬

‫اهـهـزة ياء‬

‫‪-‬اا ‪ :‬خ‬

‫كاية‬

‫في "هشا‬

‫‪3‬ـم اشخقوهـا‬

‫اطض‬

‫الشاء تاء ص!ر‬

‫‪،‬‬

‫د‬

‫لموروثة‪.‬‬

‫و"هو نيك‬

‫!اد‬

‫ءعدوة‬

‫وكذلك‬

‫بنو نهم‬

‫تذ‪.‬يان‬

‫إظاء‬

‫‪.‬‬

‫م‬

‫اليم‬

‫‪.‬‬

‫بالمىيم‪،‬‬

‫يقإ‪:‬ون‬

‫‪ .‬و‬

‫ا‬

‫هـذه الضون‬

‫‪،‬‬

‫و لون‬

‫الججم ‪ .‬ولةظ‬

‫عندي‬

‫و‬

‫اعطمض"‪/‬‬

‫جسط‬

‫اي‬

‫ض‪-‬ام"‬

‫ن‬

‫روق‬

‫الصا‬

‫التو‬

‫الىس‬

‫تهم للهمزة‬

‫‪ ،‬ان يخاطبن‬

‫انتم ‪ .‬وقد‬

‫ايضا يقو لون‬

‫من‬

‫لك‬

‫‪،‬دلا‬

‫ء‬

‫!ن‬

‫إول‬

‫‪،‬‬

‫ناطور‬

‫احبه‬

‫لجمع‬

‫وصم!‪،‬ـن‬

‫الاصبر‪-‬دية‬

‫ولو ن‬

‫اذ‬

‫ذ‬

‫‪5‬‬

‫او‬

‫ترركت‬

‫اً‬

‫اوغ‬

‫هضعطوف‬

‫يلفظون‬

‫تقد مت‬

‫النا!ة‬

‫ءام‬

‫بما‬

‫بدلا‬

‫وتصدرهـا‬

‫يقو (ون‬

‫‪ .‬يقو ل‬

‫عطيضو‬

‫و لون‬

‫ع!بر فضها‬

‫في ثشية وثنيان‬

‫‪14‬‬

‫ع‬

‫ن‬

‫‪.‬‬

‫الشون‬

‫لاصحا‬

‫لميم‬

‫و‬

‫ا‬

‫العربية‬

‫و كلق نوع‬

‫تقابل عد‬

‫اذ ا‬

‫و‬

‫ن‬

‫لو‬

‫‪ ، 4‬فالين الحروف‬

‫فجعوا‬

‫ا(شاز‪-‬ؤ فس‪،‬و لون‬

‫ورن اللهاة هـرب‪،‬‬

‫متش!‬

‫‪ 4‬هـو‬

‫ذن؟ب‬

‫الحىة‬

‫من‬

‫‪،‬و زراع‬

‫"‬

‫و انحلا ودلا‬

‫‪،‬‬

‫ميم‪،‬‬

‫س!د اتش‪-‬ا وطلمبهن‬

‫محلمه‬

‫ثا يما هـا‬

‫وهـخاك‬

‫مي‬

‫الشون‬

‫‪ ،‬اي‬

‫و‬

‫و‬

‫ية‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫مريم‬

‫ان‬

‫عليهما الافعال‬

‫‪.‬‬

‫طور‬

‫في‬

‫هم‪،‬‬

‫عدا‬

‫ل ‪ :‬بلإع‬

‫فقا‬

‫و م*ساه‬

‫نا‬

‫ءر ين‬

‫ن‬

‫يا‬

‫‪.‬‬

‫‪ ،‬و!‪-‬ذلك‬

‫ال‪-‬ربايخماض‬

‫إةظو‬

‫ذ‬

‫العرب‬

‫مواضم‬

‫وحر‪،‬‬

‫لا هـو‬

‫حذ‬

‫وقد‬

‫لرخزو‬

‫ن‬

‫تلىث‬

‫‪"! :‬و رهدلا من‬

‫ذ‬

‫‪-‬لةظ‬

‫ميم"‬

‫لو‬

‫‪19‬‬

‫في‬

‫‪،‬‬

‫لو‬

‫ن‬

‫‪(1‬عو ام‬

‫‪.‬‬

‫‪ :‬هـي دي‬

‫ؤا‬

‫العر ب‬

‫‪.‬‬

‫فةي‬

‫اً!ط‬

‫م‬

‫إودغ ‪ ! :‬افي اي‬

‫دهم‬

‫ولون‬

‫‪" :‬ط!‪.‬‬

‫سيا‬

‫خهم يردو‬

‫ءزة‬

‫باله‬

‫و‬

‫ن‬

‫في‬

‫للشون‬

‫عدة‬

‫‪،‬‬

‫فيقو لون‬

‫شو‬

‫الاغ ‪4‬‬

‫ص‪-‬اب‬

‫لان‬

‫فع‬

‫إشرب‬

‫في"‬

‫نية‬

‫إ ةطع‬

‫و‬

‫ت‬

‫بدلا‬

‫الهمزة‬

‫‪ .‬وقاسوا‬

‫ءس ياني بإفظ"‬

‫اصا ‪3‬ـا‬

‫هـو‬

‫فجقو‬

‫الفحم‬

‫ن‬

‫النو‬

‫على‬

‫و‬

‫‪.‬‬

‫زصفىط‬

‫عدو‬

‫صد‬

‫ار!‬

‫‪ ،‬في‬

‫إد‬

‫لى‬

‫ال‪-‬ر‬

‫سريانينان‬

‫و قطاخ!‬

‫م‪.‬ف‬

‫هـؤ‬

‫ؤولهم ةسوب‬

‫اقتهم‬

‫لا‬

‫الى‬

‫‪،‬‬

‫‪.‬كم‬

‫كم‬

‫الصسط‬

‫وهـذا‬

‫لي‬

‫الثمما‬

‫ا(‪-‬سيانية‬

‫يلمث اح‬

‫‪،‬‬

‫د ني‬

‫بة‬

‫د ي‬

‫الى سر‬

‫ني‬

‫و‬

‫(ون‬

‫‪:‬‬

‫اي‬

‫فىن‬

‫‪.‬‬

‫ال س يانية ‪ .‬و‬

‫يانيماتها‬

‫اقل‬

‫الأهـ‬

‫ا(نون‬

‫و ينا‬

‫او‬

‫الل‪:‬نا‬

‫‪:‬صا ‪ ،‬اي‬

‫ث‬

‫ب!ا‬

‫اين‬

‫ءـو‬

‫‪.‬‬

‫ءفيقي‬

‫لها‬

‫الم‪-‬ع‬

‫هـ‪-‬و ة‬

‫لا ءايك‬

‫وغيرها‬

‫نح!نما‬

‫ا(‪-‬س‬

‫؟‬

‫ف!رده‬

‫‪ .‬وهـ‪-‬ا‬

‫لى‪:‬اد!‬

‫‪ .‬يقو ل‬

‫ص"‪3‬ـا‬

‫أدسيانية‬

‫نه يردها‬

‫" معإحك‬

‫في عين‬

‫نصا ‪ ،‬ور‪!-‬د‬

‫صو‬

‫"‬

‫ي‬

‫زأ‬

‫في‬

‫البك اا ‪ ،‬و(‪.‬ء‪،‬حكما‬

‫المضا‬

‫هـسط ‪ ،‬فكاًض‪،‬ا من‬

‫اعر بسة فروأ‬

‫من‬

‫يقو ل‬

‫إ"‬

‫اليك‬

‫‪ ،‬و الميسىط‬

‫يلفظ ثا على‬

‫هذي‬

‫د‬

‫و‬

‫‪.‬‬

‫و‬

‫حى‬

‫كل‬

‫ي ك!س‬

‫ينو‬

‫ةو ن‬

‫يلمس‬

‫ر!‬

‫دة‬

‫ابلسي‬

‫‪ .‬و ىةولهم‬

‫تجر ي‬

‫في تالي‬

‫و اح‬

‫اظر‬

‫أ‪-‬رياني‬

‫ا‬

‫بع‪3-‬‬

‫و‬

‫لمم‬

‫بر‪-‬ون‬

‫اصإثا‬

‫ن‬

‫نية دفعة‬

‫ا‬

‫ال‪-‬س‬

‫نية التي طلقو‬

‫يا‬

‫ها‬

‫مة ‪:‬‬

‫‪:‬‬

‫عل‪" 5-‬وهـو‬

‫ز*ال‬

‫برد‬

‫و إزرع‬

‫لاء "فلنعد‬

‫اصتعما ل إلصبغة‬

‫وهما‬

‫ا ‪ :‬دفاع‬

‫فقا لو‬

‫‪.‬‬

‫على‬

‫نون‬

‫سي‪-‬‬

‫ا(‪-‬ريانية‪.‬‬

‫ا‬

‫ليحو‬

‫اي‬

‫و‬

‫هـحذ‬

‫في‬

‫كقو‬

‫اص!لاؤا‬

‫ا‬

‫هسك‬

‫في‬

‫لى هـ‬

‫فى‬

‫لاء‬

‫ل‬

‫الخا‬

‫طق‬

‫نو‬

‫‪.‬‬

‫ل ‪ ،‬أي‬

‫؟‬

‫ثو‬

‫في‬

‫لإعا‬

‫إبلع‬

‫شبعنا‬

‫في‬

‫من‬

‫في‬

‫ا!ل‬

‫بدلا‬

‫البل‬

‫أ‬

‫الضون‬

‫من‬

‫ا‬

‫اي‬

‫‪-،‬ي‬

‫بر‬

‫أىن!‬

‫هـ؟لاء‬

‫‪1،‬‬

‫لاص‬

‫وري‬

‫حملت‬

‫‪ ،‬وىضيهـصن‬

‫‪ ،‬فميم الجمع العربي‬

‫اما وؤد‬

‫ء هـ‪. .‬‬

‫ي و ل‬

‫المخا‬

‫‪.‬ا(سكان‬

‫هـذا‬

‫ن‬

‫لوا‬

‫ف!ا‬

‫‪:‬‬

‫الكر‬

‫‪ .‬وكتزة‬

‫تي‬

‫هـن‬

‫تندرو‬

‫مصلجبها‬

‫يلفظو ن‬

‫كو رس‪-‬و‬

‫يانيتها‬

‫وررياتي‬

‫قخلف ن‬

‫با‬

‫ن‬

‫و " ! و‬

‫قولهم‬

‫" بدلا من‬

‫‪:‬‬

‫تعا‬

‫من‬

‫باص"لملأف‬

‫نعهـف‬

‫تا‬

‫م أ ما‬

‫أي‬

‫كيسط‬

‫تربض‬

‫هم‬

‫ءف‬

‫العش‬

‫لأن سر‬

‫زحة مصدرها‬

‫اللحنا‬

‫ويقولوسط‬

‫اب‬

‫ا‬

‫اختزالهم‬

‫تتلف‬

‫!!جات‬

‫و‬‫لي‬

‫أ لى!ط‬

‫‪ ،‬ي‬

‫ق‬

‫‪،‬‬

‫با‬

‫‪3‬ـجة‬

‫الل‬

‫لخم‬

‫هـات‬

‫لس!ون‬

‫‪،‬‬

‫حددعد‪،‬‬

‫ئنا ‪ ،‬وب‬

‫‪ .‬وكذلاكا‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪:‬‬

‫سنارة‬

‫ين ‪ ،‬و إيد في بلى‪،‬‬

‫‪/‬يد‬

‫اتنا في‬

‫اء‬

‫با‬

‫‪:‬‬

‫‪،‬‬

‫ا‬

‫جز ئيا ‪ ،‬و من‬ ‫و من‬

‫اخ‪-‬لاف‬

‫من‬

‫أحمنان‬

‫كور!ي‬

‫‪ ،‬في‬

‫في‬

‫يضا‬

‫الا‬

‫ل‬

‫ا‬

‫!ش‪-‬ذاكأ‬

‫لل‪،‬ـمحعات‬

‫‪ .‬في‬

‫‪ .‬و‬

‫‪ :‬أيوه‬

‫‪ .‬وهـل‬

‫ا‬

‫‪ .‬ان‬

‫و لون‬

‫‪ :‬شو‬

‫و"‪-‬اء"‬

‫ي‬

‫بدي!‬

‫‪.‬‬

‫والالي‬

‫ولون‬

‫ف"ة‬

‫‪-‬دال‬

‫‪ .‬وكذللك‬

‫أ‬

‫ر‬

‫ود‬

‫‪ ،‬إقولون‬

‫إد ين في‬

‫‪3‬‬

‫ا!!ت‪-‬ارة‬

‫‪ .‬اما‬

‫لهسياني‬

‫قالوا‬

‫على الكه!نة ؤسهو!‬

‫ل ‪:‬‬

‫وةو‬

‫وا‬

‫في قسمة‬

‫‪ ،‬فأفى‬

‫‪ ،‬س لجيم ‪ .‬و قولهم‬

‫وررباني‬

‫‪،‬‬

‫ق!هـة‬

‫إحمال!‬

‫ي‬

‫و في‬

‫اتوف‬

‫إة‬

‫م‬

‫‪:‬‬

‫صاء و‬

‫ا‬

‫الوفت‬

‫‪ ،‬بد لا‬

‫ن‬

‫لو‬

‫‪،‬ب‬

‫والق‬

‫أكع‪:‬ير‬

‫اساءة‬

‫يو!‬

‫ن‬

‫وهم‬

‫جا‬

‫ان‬

‫ح اجب‬

‫‪.‬‬

‫صرىط‬

‫‪ ،‬في‬

‫ثونقو‬

‫‪،‬‬

‫ك‪-‬رو‬

‫في‬

‫أ‬

‫‪ ،‬و‬

‫وأبا‬

‫ي‬

‫ليد‬

‫ان‬

‫ا‬

‫والله‬

‫و‬

‫الل‬

‫جة‬

‫ىط‬

‫رأ‬

‫!زة‬

‫زمة ا(نحت‬

‫البىا‬

‫وا(يزس‬

‫إص‪،‬‬

‫ا‬

‫أي‬

‫‪،‬‬

‫ال‬

‫‪3‬‬

‫غير‬

‫المص‬

‫ر*كس‬

‫فيا‪-‬زءا‬

‫ج‪:‬لي‬

‫كت‬

‫لب!‬

‫إجما‬

‫ثقيل‬

‫‪2‬‬

‫ولخة‪-‬ل‬

‫مدينة‬

‫ئح!سا‬

‫الاصير‬

‫سععت‬

‫إذ ا‬

‫ابن‬

‫خصا‬

‫كا د ان ي!و‬

‫صرف‬

‫‪،‬‬

‫ا‬

‫ذلل!ا يهو لون‬

‫ا‬

‫‪ ،‬فاعلم‬

‫ومن‬

‫ا ‪4‬‬

‫و‬

‫همز ة ‪ ،‬ىسقولهم‬

‫ن‬

‫‪:‬‬

‫أ‬

‫تا‬

‫و‬

‫‪.‬‬

‫ز‬

‫إجا‬

‫القا‬

‫‪ ،‬أعداءكل‬

‫اللبخانيين‬

‫ف‬

‫الهمؤة صذف!‬

‫ب بي ‪،‬‬

‫و‬

‫وخصوصا‬

‫يلف‪-‬ظ‬

‫يرذفو ن‬

‫‪ ،‬ؤ‪ 8،‬لىهناك‬

‫زا يإط‪-‬فون‬

‫د‬

‫ظون‬

‫فيلف‬

‫ل‬

‫كى!رهم‬

‫رملائه‬

‫و بعحس‬

‫‪.‬‬

‫ا‬

‫ا(عو ام‬

‫د‬

‫‪،‬‬

‫ركض‬

‫في‬

‫ا‬

‫إةول‬

‫ان‬

‫ادل‬

‫‪ ،‬فص ل‬

‫باذا‬

‫كعادة‬

‫الا فصدق‬

‫في‬

‫‪ .‬و ا‪-‬ب‬

‫الضما‬

‫ا‬

‫لبناني‬

‫فأ‬

‫ل‬

‫م ""‬

‫على ذا!ك‬

‫لبكان‬

‫لذ‬

‫‪.‬‬

‫ا‬

‫ا‬

‫ول!‪4:‬‬

‫‪ :‬ان‬

‫يلفظ و ل!‬

‫اا!‬

‫قا‬

‫وصدوة‬

‫ة ‪ .‬و يحو لوق‬

‫إ‬

‫احد‬

‫لمحمثرقين‬

‫اهـل‬

‫الحرفين‬

‫اصلمهنما‬

‫ا‬

‫و للاذج‬

‫) ‪-‬ادين‬

‫(!سادا‬

‫هذين‬

‫الى‬

‫الفارلصجمما‬

‫ل‬

‫في حذو‬

‫ايضا‬

‫د‬

‫الا فجقو لون‬

‫ركد‬

‫و‬

‫يوم‬

‫فيقولون‬

‫عند‬

‫الخنين‪،‬‬

‫ص ل‬

‫ا‬


‫الذ‬

‫وا‬

‫ألبعض‬

‫و‬

‫!لمر‬

‫فية‪-‬و‬

‫طة‬

‫يو‬

‫يفخىهلمون‬

‫و‬

‫لن ‪ :‬مهن"س‬

‫يقولو‬

‫ن‬

‫وربقلمو‬

‫اءاء ه‬

‫مر ق‬

‫ن‬

‫لو‬

‫ريرة‬

‫الف ا فجقو لون‬

‫ء‪-‬لى‬

‫لا من‬

‫ىهورا‬

‫جريره‬

‫‪،‬‬

‫فيقو لولأ مرق‬

‫من ه‪.‬ثندس‬

‫بدلملأ‬

‫بلى‬

‫ءر‬

‫‪.‬‬

‫‪ .‬و للخفه يلفظون‬

‫غندورا‬

‫و‬

‫وهم !ذ‬

‫‪.‬‬

‫ما‬

‫‪9‬‬

‫‪.‬ولئ‬

‫‪.‬‬

‫!‬

‫‪-‬‬

‫لس‬

‫!رر‪،‬‬

‫!ل!‬

‫و احيل زا ز"قلمون‬

‫لون‬

‫‪ ،‬فيقيو‬

‫ضام‬

‫ما‬

‫و مىهالجه‬

‫مادام‬

‫في‬

‫‪.‬‬

‫و مداليه‬

‫‪ .‬ص‬

‫!‬

‫هذه‬

‫يقلبوت‬

‫ه‬

‫‪9‬‬ ‫زع‬

‫‪.‬‬

‫‪9‬‬

‫للأ‪!1‬مىتف‪-‬ام‬

‫ورىأ‬

‫‪311‬ت‬

‫علما‬

‫و‬

‫‪31‬‬

‫سس‬

‫او‬

‫مب‬

‫و ل‬

‫و من‬

‫و‬

‫ادغا م!م‬ ‫شر ب‬

‫اللما‬

‫ضس ب‬

‫لعكد ي‬

‫الته‬

‫كلام‬

‫‪ .‬و ا ‪-‬ما‬

‫يح‪:‬ظإث‬

‫و‬

‫‪ .‬وهم‬

‫بان ‪ ،‬او كان‬ ‫التة‬

‫و لون‬

‫رة‬

‫عو‬

‫لهيء‬

‫‪9‬‬

‫مىاء‬

‫إت‬

‫لأ‪9‬‬

‫بقد‬

‫ورا‬

‫كمارو‬

‫‪،‬‬

‫عن‬

‫تع‬

‫‪،‬‬

‫‪.‬‬

‫ار‬

‫فلىهخحترسه‬

‫ن‬

‫إب!ا‬

‫‪4‬‬

‫فيقو‬

‫ي!خفون‬

‫با‬

‫بير‬

‫منا‬

‫"‬

‫‪ ،‬وخبز‬

‫وبياان‬

‫س!د‬

‫تمك‬

‫!‬

‫تنساب‬

‫م!إبو‬

‫لا‬

‫!‬

‫ع‪-‬لى‬

‫ي بدأ يح!‬

‫‪.‬‬

‫!‬

‫اين‬

‫‪:‬‬

‫\‬

‫النخعرات‬

‫‪ ،‬و هـذه‬

‫‪9‬‬

‫هـذ!‬

‫؟‬

‫الم!ازع‬

‫!‬

‫اين‬

‫أ‬

‫اف تق ب‬

‫غكى‬

‫يرة‬

‫يح!‬

‫‪:‬‬

‫الةرب‬

‫عن‬

‫هىلموض‬

‫ا محل‬

‫همزة‬

‫وح‬

‫تقو ل‬

‫لفلات‬

‫ء فضىبح‬

‫ءلمات‬

‫‪:‬‬

‫آ بالهاء ؤتمط‬

‫الجم‬

‫ا(باء فخصوجمر صلجرية‬

‫لعر ب‬

‫ودلا‬

‫من‬

‫‪9‬‬

‫بساع‬

‫و لون‬

‫د! مين‬

‫لو‬

‫القي‬

‫‪،‬‬

‫لاسم الموصو ل فيقولون‬

‫احيا‬

‫‪:‬‬

‫ز ‪،‬‬

‫ليغىلي‬

‫م!ز ‪ ،‬كما قال‬

‫عا‬

‫د‬

‫و لنا ‪:‬‬

‫كاة‬

‫لا‬

‫لمة‬

‫ئية‬

‫ورعىأ‬

‫كقو‬

‫الله‬

‫لها‪،‬فيةو‬

‫العرب‬

‫يججما‬

‫لنا ‪:‬‬

‫؟‬

‫و‬

‫‪.‬‬

‫‪9‬‬

‫منك‬

‫رششةظك‬

‫اش‬

‫ن‬

‫صسن‬

‫‪:‬‬

‫با‬

‫كا ن‬

‫بسنما ‪،‬‬

‫‪.‬‬

‫ءي‬

‫مصر‬

‫!‬ ‫!‬

‫جادت‬

‫‪.‬‬

‫‪-‬ال‬

‫الجم‬

‫أر ف ءصع‬

‫الن!‪--‬جم‬

‫يراو د‬

‫إت‬

‫ع‬

‫‪99‬‬

‫‪.‬‬

‫اب‬

‫نى ء‪4‬‬ ‫تفبض‬

‫‪ .‬إنه‬

‫لوسادة‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫اعطر‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫ءـل‬

‫"تر ى‬

‫لمه ترهحعجمأ‬

‫إت‬

‫لم‬

‫إن‬

‫*‬

‫؟لأ‬

‫تثبع‬

‫يذ !!ر‬

‫ع"‪-‬ن ‪5،‬‬

‫ك‬

‫بالأد مم‬

‫!‪9‬‬

‫*‬

‫ليذ‬

‫هى‬

‫السلملأم‬

‫على‬

‫القار‬

‫ئين‬

‫الى‬

‫‪9‬‬

‫(ضب‬

‫‪.‬‬

‫‪ ،‬على‬

‫!‬

‫اختل!‬

‫ف‬

‫لهجاغك!‬

‫هـا‬

‫‪.‬‬

‫وىر‬

‫‪.‬‬

‫!‬

‫؟ة‬

‫عهو د‬

‫هـ\‬

‫إني‬

‫كا‬

‫?‬

‫ء‬

‫ع‬

‫ضع‬

‫‪2‬ـ‬

‫ا‬

‫ضعت"‬

‫أ‬

‫دهأ‬

‫‪-‬‬

‫!‬

‫القا‬

‫ي!ص‪-‬ىسهن‬

‫هـر‬

‫ت‪-‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫لد‬

‫لأ‬

‫ث‪-‬عوة‬

‫لا‬

‫يإث‬

‫تجشعي‬

‫شيئ‬

‫أىهلعىهأ‬

‫‪: /‬ء!كلد صص‬ ‫‪.‬‬

‫اع‬

‫*ن‬

‫المح‬

‫ط ‪،‬ت‬

‫اهىةافي‬

‫ؤ‬

‫الاعيلى‬

‫‪ ،‬و ليصرخ‬

‫كل‬

‫يوم‬

‫ا‬

‫ا‬

‫ما‬

‫التي تكقب‬

‫با‬

‫‪3‬ـء‪4‬‬ ‫لل‬

‫إلابن‬

‫ا‬

‫زجمة‬

‫لل‬

‫ا‬

‫افى‬

‫جىل‬

‫شاء‬

‫جيد‬

‫ا‬

‫و من‬

‫ان‬

‫يخعر‬

‫ىز‬

‫ا الى‬

‫إرو"‬

‫للبنا‬

‫زية فلهقر‬

‫أ‬

‫جر‬

‫ئد‬

‫‪9‬‬

‫يا‬

‫‪9‬؟‬

‫‪. .‬‬

‫ء‬

‫من‬

‫‪11‬‬

‫المشط‬

‫خه‬

‫‪9‬‬

‫يطا‪-‬مض‬

‫تت‬

‫لمث إنه‬

‫ز‪5-‬‬

‫ا‬

‫‪.‬‬

‫‪:2‬‬

‫عيون‬

‫وا‬

‫‪.‬‬

‫تاج‬

‫العيوهـ‬

‫لمش‬

‫‪.‬‬

‫ثر‬

‫مص ر ‪-3‬ا‬

‫جبين‬

‫ط‬

‫بم‪-‬ا‬

‫ع‬

‫؟‪9‬‬

‫‪99‬‬

‫كا ن‬

‫من‬

‫ء‬

‫تو لى‪-‬عجمأ‬

‫ص‬

‫لأ‬

‫*‬

‫ة‬

‫ين‬

‫لأ‬

‫قد‬

‫!‬

‫‪-‬حؤت!ه‬

‫‪ .‬إدأه ذ‪5-‬‬

‫‪.‬‬

‫‪:‬‬

‫لأ‪/‬صه‪،‬ع‬

‫‪.‬فيهرأ‬

‫الهوى‬

‫يد‬

‫‪،‬تر‬

‫ما‬

‫خحؤه‪-‬لم‬

‫لأ‬

‫رع‬

‫ذه‬

‫أ شى‬

‫بلجن‪-،‬ا‬

‫ا‬

‫ء‬

‫د غلى ت‪-‬ه‬ ‫ا‬

‫‪.‬‬

‫اختب‬

‫؟‬

‫ز و‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫اق‬

‫به‬

‫يا شعر ة‬

‫تم ور"ولون‬

‫‪ :‬بد ى‬

‫رفعلمو‬

‫أل‬

‫‪ ،‬ظر ك!‬

‫‪ .‬و كذللصا‬

‫فصقو لون‬

‫ييركو‬

‫مان‬

‫إ‪-‬د‬

‫ريتو‬

‫يا‬

‫فم فتصير‬

‫‪ .‬والباء‬

‫الاءر‬

‫‪ %‬وتذكر‬

‫! "تعول‬

‫وصءاان‬

‫نا‬

‫ات‬

‫ما‬

‫اي‬

‫يع‬

‫‪،‬‬

‫!‬

‫بل‬

‫و من‬

‫‪.‬‬

‫لملأش ‪ ،‬اي‬

‫‪ :‬لمعس‬

‫تلميينم قو !م‬

‫حلو‬

‫ا‬

‫قد‬

‫‪01‬‬

‫‪ ،‬ثم ضصير‬

‫‪ :.‬هلءتاب‬

‫لىحون‬

‫كما‬

‫ولزهم و ءىههم ما‬

‫ا‬

‫فى‬

‫قو‬

‫لو‬

‫ا‬

‫سر ياز‪-‬ة مسخ!ربة‬

‫المين و المان سىهيانجة‬

‫ن‬

‫في‬

‫مقا‬

‫الثحر يف‬

‫كلمة‬

‫‪ .‬و مق‬

‫جمهله‬

‫‪.‬‬

‫؟‬

‫؟‬

‫ما‬

‫خي‬

‫فى‬

‫إىهبعمحا‬

‫حين‬

‫*‬

‫وزوج‬

‫‪ ،‬وبور‬

‫و وراش ‪.‬و‬

‫جاءت‬

‫ءـذ‬

‫‪ .‬ويحرةون‬

‫ك‬

‫بوهن‬

‫‪7‬‬

‫لبعت‬

‫كلا‬

‫‪. :‬قدلىتغ‬

‫اه‬

‫‪،‬‬

‫!‬

‫إ!ك‬

‫تي‬

‫‪1‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬صدري‬

‫‪.‬‬

‫وجرس‬

‫غنى‬

‫ياليته‬

‫ن‬

‫ورىهأ‬

‫الخطاب‬

‫غر ب‬

‫ا‬

‫اي‬

‫و‬

‫غ ‪ ،‬وبرل!‬

‫ء‬

‫‪.‬‬

‫وقلى‬

‫قولهم‬

‫‪ ،‬اي‬

‫ق‬

‫‪،‬‬

‫‪9‬‬

‫عاق‬

‫ل‬

‫"‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫ا‬

‫و‬

‫لثيء ‪ .‬ومءلثا لا ش‬

‫ا‬

‫او بقدر‬

‫لا‬

‫أي‬

‫عن‬

‫ا!شمن‬

‫ضل‬

‫ز‬

‫اخى!ز‬

‫او‬

‫عضدنا‬

‫و يا‬

‫!‬

‫أ‬

‫الهم‬

‫‪ :‬ىه‬

‫تم او‬

‫ز‬

‫و ءرأ‬

‫ي"‪،‬م‬

‫ىهرر‬

‫قولهم‬

‫يا‬

‫خجمأ‬

‫ا‬

‫و‬

‫ن‬

‫لو‬

‫‪:‬‬

‫خيرب‬

‫و‬

‫ص!‪-‬تي‬

‫يا‬

‫‪ ،‬في‬

‫يا‬

‫ا‬

‫و‬

‫إصغر‬

‫لئ وحقو‬

‫يز‬

‫و‬

‫حىر فآ‬

‫ا‬

‫و ليره‬

‫رجل‬

‫و‬

‫‪ .‬وقد‬

‫يد‬

‫ن‬

‫للتحبير‬

‫لون‬

‫ليقو‬

‫رج‪،‬‬

‫أ‬

‫و‬

‫قإب‬

‫له‬

‫يلملأ‬

‫أ‬

‫هـخاك‬

‫آخر‬

‫م"ل‬

‫في‬

‫قو‬

‫جو‬

‫م ‪-‬‬

‫ر ‪،‬‬

‫ر‬

‫‪ ،‬ا‪.‬ءر ‪ ،‬في‬

‫ءاء ‪-‬ت‬ ‫‪.‬‬

‫نى‬

‫يى‬

‫معجما‬

‫‪0‬‬

‫إ‪-‬ده‬

‫و‬

‫ء‪-‬حا‬

‫‪5‬‬

‫يز‬ ‫وج‬

‫ء‪-‬ا‬

‫‪.‬‬

‫ا‬

‫الضاء‬

‫ي‬

‫ا‬

‫باء فءقيو‬

‫ن‬

‫لو‬

‫سوء‬

‫شوكة‬

‫‪19‬‬

‫التاء‪9‬‬

‫هـجمأ !‪:‬ك‬ ‫و‬

‫?‬

‫‪،‬هه‬

‫ا‬

‫في‬

‫ال‬

‫ظل‬

‫هـذ‬

‫كما يطر د‬

‫?ءصص!!صص?!‬

‫ص‬

‫عا‬

‫يك‬

‫رأ‬

‫‪ ،‬اي‬

‫على‬

‫يك‬

‫رأ‬

‫‪ .‬و لحن‬

‫ا لا يلرد‬

‫‪?!!9‬ءص??س!صص!?‬

‫‪?.‬ء! ‪?،‬صءص?ء بر?‬

‫?ءص‬

‫‪.‬‬

‫ء‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫د ع!ا‬

‫و‬

‫ء!!أ‬


‫ا !و!هالمحىضو‬

‫صلها لمج!مم!‬

‫وصوا‬

‫‪/‬‬

‫مرغاجئ‬

‫دفرم‬

‫ه‬

‫الى مطا لب‬

‫آ‬

‫خر‬

‫في شتى‬ ‫الانسان‬

‫التصرف‬

‫الله‬

‫ا‬

‫لى‬

‫الد‬

‫نيا‬

‫قد طبع‬

‫كا‪-‬كم‬

‫وحسبا‬

‫‪ .‬عرضا‬

‫نها‬

‫الخحاة‬

‫تباب‬

‫زا ئل!‬

‫القديمة‬

‫لا‬

‫اًلقر‪-‬ن فصرنا‬

‫قيمة‬

‫و‬

‫له‬

‫بطابعه اسزاص‬

‫عبد‬

‫بحر‬

‫فينا بالذي‬

‫قن‬

‫ية‬

‫هـو‬

‫لارادة‬

‫و‬

‫لد‬

‫م!‬

‫كاكن‬

‫له‬

‫"علمو‬

‫ال!‬

‫ية‬

‫القد‬

‫قاهوة‬

‫لاستلام‬

‫فتم وصاع‬

‫‪ .‬ؤ و‬ ‫‪7‬‬

‫لقضاء‬

‫ت‬

‫صك!ة‬

‫لذلك‬

‫لا‬

‫لاعر د‬

‫‪.‬‬

‫له‬

‫لا لمحكار‬

‫الشجدد‬

‫ثارها الفكر ية والفنية ‪.‬‬

‫ا‬

‫لو‬

‫ا‬

‫ف‬

‫ليصير‬

‫لى‬

‫كلا‬

‫يع‬

‫ما‬

‫وتأ‪-‬ر‬

‫يظ‬

‫الحكماء‬

‫ذ‬

‫‪16‬‬

‫لا‬

‫عب‬

‫ار ة‬

‫و‬

‫للاز ات‬

‫ية ا(سير فيهة و الوصو ل!‬

‫ءق‬

‫وتأ‪-‬ره‬

‫تقد‪.‬مه‬

‫فىى‬

‫ضر‬

‫بلغه فى الشرق‬

‫روا‬

‫خذ‬

‫طم‬

‫الحا‬

‫‪ .‬و لق‬

‫وءن‬

‫شأ ن الاسلاف‬

‫لا‬

‫جماعي‬

‫للتجرر‬

‫بجنخا من‬

‫و‬

‫لاجحماعط‬

‫‪3‬ـر في ش!أ‬

‫لا‬

‫لم‬

‫هـ‪-‬ذا‬

‫يبلخ‬

‫فان‬

‫الاقصى‬

‫المخ!ى الادبي مشل! فقدكان‬ ‫و‬

‫فان‬

‫يغمط‬

‫اسخصكل‬

‫للىاضي ءلى الحاضحر ح ق‬

‫جدية‬

‫ء يعد ضلالا‬

‫من‬

‫يرر ؟ خلى‬

‫ية‬

‫ورة‬

‫ؤصءص‬

‫المضاحجما‬

‫او ز‪-‬ورا‬

‫م‬

‫التقا‬

‫اثره‬

‫الثحرقي‬

‫أ!خلاف‬

‫لصد‬

‫‪.‬‬

‫لمورو‬

‫ثة‬

‫السيد على المىود ‪.‬‬

‫سياد‪.‬ة الماضي الا في خر‪ 6‬ل ءـذا‬

‫تفت يى‬

‫ا‬

‫صق‬

‫؟‬

‫د‬

‫‪ .‬وبعد‬ ‫صار‬

‫بى‬

‫‪.‬‬

‫لادب‬

‫ن كان‬

‫ع‪-‬دم‬

‫اط‬

‫و هـكذ‬

‫دليث‬

‫ا‬

‫اطر وج‬

‫الخر وج‬

‫خ‬

‫عن س حة‬

‫ي!د‬

‫بمو‬

‫د‬

‫ا ‪.‬‬

‫و ورن‬

‫اغا‬

‫‪.‬‬

‫إ‪:‬جى‬

‫في النفوس قد جول‬

‫ا‬

‫ا الضظر‬

‫المتطر‬

‫ف‬

‫جود‬

‫لاخر اب‬

‫ا‬

‫للموت‬

‫وا بخو‬

‫صلي‬ ‫ان‬

‫قل‬

‫ء خط‪-‬‬

‫ز"حمرة‬

‫تؤ من‬

‫ت‬

‫مما‬

‫الا‬

‫يوجب‬

‫نصاف‬

‫الا‬

‫ان‬

‫زتةاص‬

‫نقو‬

‫و‬

‫ل‬

‫ان ءـذه‬

‫المذم‬

‫النرعات‬

‫‪ 4‬فقد كا نت‬

‫ا‬

‫الجسد‬

‫وكذلك‬

‫لى ‪--‬د‬

‫!‬

‫المسؤول‬

‫في‬

‫بحرية‬

‫حا له ‪،‬‬

‫ق‬

‫ت‬

‫ل‬

‫لزءـد‬

‫لا‬

‫اف‬

‫يز‬

‫ال‬

‫له ح‬

‫صغار‬

‫اعربي‬

‫م‪:‬ا‪-‬حه‬

‫ولم تظ ‪7‬ر "ركة‬

‫وصرا فظ‬

‫قضى‬

‫عن‬

‫و ا‬

‫ل‬

‫ا‬

‫هذ‬

‫هـتطيع‬

‫ا(بقاء‬

‫‪-‬‬

‫مطا لب‬

‫التي عءسها‬

‫زءر‬

‫ولا‬

‫‪:‬‬

‫لدو‬

‫و هو‬

‫القديم‬

‫أ دب‬

‫ترحا‬

‫واست‬

‫في اكرق‬

‫في شف‬

‫تقد‬

‫الأ‬

‫الغرب‬

‫ا‬

‫الفناء‬

‫الى دار‬

‫د‬

‫‪:‬ا‬

‫لروحي‬

‫‪-‬‬

‫كاً‬

‫لغات‬

‫البا‬

‫نك‬

‫واضح‬

‫العلوية‬

‫ا‬

‫وشعر‬

‫ا أ‬

‫عن دار‬ ‫الروح‬

‫و م‪-‬ا‬

‫كلن العظات‬

‫الر‬

‫التق‬

‫ا‬

‫ن!ر‬

‫إلى ذلد‬

‫ا‬

‫لنا‬

‫ا‬

‫رزوت غدا ‪ ،‬وعش‬

‫ر‪-‬ح " ‪-‬‬

‫د س‬

‫لارا"ة‬

‫ت‬

‫التي اصبحت‬ ‫وتحسين‬

‫لوا‬

‫‪،.‬‬

‫ا‬

‫!ر مد ا ‪-‬‬

‫لآ‬

‫خرتك‬

‫تقدي!‬

‫الما‬

‫ضي‬

‫ءند‬

‫قع‪/‬‬

‫ال!ربي‬

‫الت‪-‬قيق‬

‫ا‬

‫لدنياك كأزك‬

‫لى‬

‫عش‬

‫" باطل‬

‫الحل‬

‫باطل‬

‫وفض‬

‫لآ ص!رة‬

‫وشقا‬

‫رد‬

‫التي‬

‫‪.‬‬

‫ا‬

‫دار‬

‫" ‪-‬‬

‫الأباطيل‬

‫‪،‬‬

‫لد نيا‬

‫ار بدلأغ‬

‫صعادته‬

‫ئه‬

‫‪.‬‬

‫وح‬

‫جتماعية‬

‫يث ة‬

‫م!يره‬

‫ده‬

‫في اكرق‬

‫ال"و‬

‫و الارتقاء وتركت‬

‫ا‬

‫قرإر‬

‫و الححماءكقو‬

‫" ان‬

‫د‬

‫و‬

‫الطور‬

‫تةر‬

‫ى‬

‫قى‬

‫ير‬

‫اصا‬

‫الى ما يلجتغيه ‪ ،‬ؤه؟‬

‫نبياء و ما‬

‫لأ‬

‫و مقدر‬

‫‪ 1‬هذه‬

‫الحد‬

‫ز‪ 2‬ءفى‬

‫اعجىحىت‬

‫سبيل‬

‫ادة‬

‫في الثعوب‬

‫ا‬

‫ره الرعاظ‬

‫لهم‬

‫أ لس‬

‫وا‬

‫اخري‬

‫الزهد‬

‫على سع‬

‫الرسل‬

‫ا‬

‫لهج‬

‫‪ .‬و ورضح‬

‫على‬

‫وو جوب‬

‫للحصول‬

‫نة‬

‫‪ ،‬قد أشاع‬

‫الما"ثيين‬

‫زف!ي‬

‫‪ .‬و‬

‫ية و‬

‫صا‬

‫لخيا‬

‫لم‪!.‬دث‬

‫لا‬

‫ة البث!س‬

‫ية‬

‫و‬

‫ا‬

‫خرة‬

‫ذللث‬

‫الا‬

‫فما قىل‬

‫الى العذاب‬

‫لأحياء‬

‫الة‬

‫ذ‪-‬ا ن‬

‫لا‬

‫ا(ث‬

‫ر نين‬

‫ا‬

‫والا نصراف‬

‫فيهـا‬

‫الى سا ليؤهـل‬

‫نسان‬

‫و ر‪-‬صرف‬

‫تحو ل!‬

‫حركحه‬

‫و رة الفكر‬

‫ا‬

‫ين وديما بطلإن‬

‫يه‬

‫لحياة !الحاضرة‬

‫ل‬

‫الكفي‬

‫لىثا‬

‫الى الخعيم واما‬

‫كلا‬

‫فإ‬

‫حع ‪4‬‬

‫ء ‪ ،‬و‬

‫ا‬

‫ب‪.‬‬

‫الط‬

‫كما‬

‫لد‬

‫سيقف‬

‫الاعتةصاد‬

‫خلال‬

‫ا‬

‫و ام!س‬

‫للباب‬

‫في نفوس‬

‫يدبر ا(كون‬

‫بارادته‬

‫المطاقية‬

‫بعد‬

‫ن‬

‫ا‬

‫ءن‬

‫ا‬

‫ال!شرو‬

‫والأموات‬

‫الآ‬

‫لهر مدي‬

‫الطبيعة‬

‫ان‬

‫ءط؟‬

‫هذا‪-‬الةبيل‬

‫بها‬

‫‪.‬‬

‫با‬

‫و ال‬

‫و راء‬

‫‪.‬‬

‫ن‬

‫فا‬

‫رسوخ‬

‫التق‬

‫تغيبر‬

‫ا‬

‫بعالم غيبي وبر‬

‫‪:‬‬

‫ا‬

‫الاف!معراف‬

‫الشرفي‬

‫لميد‬

‫لم‬

‫تصلمح‬

‫عن‬

‫لقالب‬

‫الجثاد‬

‫ا‬

‫الى ما‬

‫منها قلى؟‪!-‬‬

‫و‬

‫ية القي‬

‫تعد‬

‫لخقدما‬

‫ان قىعة ك جمذء‬

‫ا‬

‫لآ ن‬

‫و‬

‫مبة‬

‫بين موقف‬

‫‪.‬‬

‫ها‬

‫و‬

‫أنا‬

‫لا‬

‫صاع‬

‫في نفس‬

‫ل‬

‫نقو‬

‫او في جماعة قعدت‬

‫ا‬

‫و مو‬

‫‪4‬‬

‫قف‬

‫مخها‬

‫‪ .‬و‬

‫الفهـد‬

‫مةابلمر‬

‫!ا‬

‫ر‪ 4‬وال!هو‬

‫حى‬

‫ا استحكمت‬

‫ا‬

‫بعض‬

‫ا‬

‫ذاكر‬

‫تلأك ال!زءآت‬

‫أ‬

‫ذ‬

‫أش‬

‫في‬

‫رعد جءل‬

‫عصر‬

‫اذ‬

‫للر‬

‫في علم ال!لام‬

‫‪ ،‬وانما‬

‫لثرح‬

‫ا‬

‫متأ‬

‫صر‬

‫ات‬

‫بجن‬

‫حيا غم‬

‫وبقيت‬

‫‪-‬ة‬

‫اسخين‬

‫‪ .‬وا ننا زترك‬

‫هـذا الرأي‬

‫ا‬

‫وفكرية‬

‫ار"‪ 15‬سكاق‬

‫قئ‬

‫جلجر‬

‫ؤ‪-‬و دع نزعات‬

‫او مناقشته‬

‫ا‬

‫س!اصة‬

‫يب‬

‫الغر‬

‫ان‬

‫روصم!‬

‫السا‬

‫المذاهـب‬

‫"‬

‫الالهي ‪ .‬فلإص‬

‫من‬

‫نجة اطالق‬

‫الى العالمين ر‪-‬الة‬

‫ئد في جميع‬

‫الروحية‬

‫ال!موم‬

‫ا‬

‫الحق‬

‫الفي وطدت‬

‫و!دا‬

‫وحملت‬

‫ا(‪-‬حما‬

‫له‬

‫لمعر ة وهـو‬

‫ا‬

‫العظصفة‬

‫ا‬

‫من‬

‫العر‬

‫هـ‪-‬و‬

‫لدءو‬

‫ا‬

‫‪.‬المعلوم‬

‫ان اكرق‬

‫بي‬

‫منمثأ‬

‫ات‬

‫ية‬

‫و‬

‫ذلل!ا ما يةو‬

‫ح!يم‬

‫على‬

‫يعحس‬

‫لرأي‬

‫اسقديمة‬

‫ولا‬

‫قئ‬

‫ليست‬

‫ب د‬

‫ال علىجا زب‬

‫ا‬


‫على تحسين حاضره‬ ‫ان يرطم‬

‫!د‬

‫يجعلمه‬

‫قا‬

‫البا‬

‫بما‬

‫!اعده‬

‫الغقدم ولم يخق‬ ‫د‬

‫العا‬

‫و‬

‫ات‬

‫المع‬

‫بدليل‬

‫هتمام‬

‫الا‬

‫ا‬

‫وليىت‬ ‫اللازم‬

‫اعرلما‬

‫بها‬

‫هذه الروح قد اخذت‬ ‫نشاهـده‬

‫ما‬

‫فليست‬

‫‪.‬‬

‫لد‬

‫!‬

‫الط‪:‬؟عة البثريةحمأة‬ ‫ء بثرية‬

‫لبنا‬

‫البوم قد اصج‬ ‫وشةاءها‬ ‫نفسه‬

‫كثر‬

‫ا‬

‫؟ا جاءت‬

‫والاضرى‬ ‫للحصول‬

‫ارس‬

‫فضىلى‬

‫يدرك‬

‫حر‬

‫صا‬

‫و‬

‫الآ‬

‫اع‬

‫به الادمحان‬

‫قد تبدل‬

‫ان‬

‫يعني‬

‫‪ .‬فبعد‬

‫على الاخرة‬

‫صار‬

‫‪.‬ة‪:‬؟‪::‬ةةت‬

‫!‪.:‬‬

‫الى‬

‫اصبح‬

‫نراه‬

‫و‬

‫ز‬

‫ا‪-‬وم‬

‫يز‬

‫ها‬

‫مم!كو‬

‫ابئ كان‬

‫يرى‬

‫ءيرج‬

‫وجو‬

‫ان‬

‫!‬

‫يدرك‬

‫الىنجاح"ـاو‬

‫تع‬

‫ممر‬

‫‪-‬ة‬

‫ا‬

‫قد‬

‫بل !ا‬

‫‪-‬‬

‫لل!ا ا‬

‫بين‬

‫لأ‬

‫وجوب‬

‫محلات‬

‫‪-.‬ء‬

‫مم‬

‫‪-‬‬

‫وصر‬

‫‪:.:‬؟‪::‬؟‪.::::::::‬؟‪..:‬ة‪:.‬ة‪:::::‬؟‪::‬‬

‫ء‬

‫‪.‬‬ ‫ببروسه‬

‫ا ما‬

‫ف‬

‫إمكا‬

‫لا‬

‫لدينية‬

‫إلممر‬

‫نية والعقلية‬

‫ان‬

‫سا لف‬

‫لا‬

‫ذلىك‬

‫خمع‬

‫لة‬

‫التي‬

‫ما‬

‫نصا ف‬

‫الع‬

‫بلو غه‬

‫ولا‬

‫كا نت‬

‫اتحكح‬

‫منذ‬

‫يزالون‬

‫اذ ‪1‬‬

‫و‬

‫ش ال‬

‫لنا‬

‫الت‬

‫‪.-! ---‬‬

‫‪1-‬‬

‫ثائي‬

‫كا‬ ‫حمس!ء**لا‬

‫‪-‬بسدور؟\‪-8‬ا‬

‫‪17‬‬

‫اكصا‬

‫أط س‬

‫ليم‬

‫!الحير‬

‫مسأ‬

‫لة‬

‫تقدم !‬ ‫الزمان‬

‫أز‬

‫نبغوا‬

‫فمهم‬

‫العظيم‬

‫‪.‬ان!ا‬

‫الى‬

‫لا‬

‫قديما في شى‬

‫مجهمع‬

‫منه فى العححور‬ ‫أضعف‬

‫‪.‬‬

‫ن‬

‫المناحي‬

‫المجد وإلتفوق‬

‫إنساني‬

‫الذي‬

‫‪ ،‬إلا‬

‫‪،‬‬

‫ف‪3‬ـار‬

‫السا‬

‫مماكازت‬

‫أن‬

‫يمكن‬

‫بقة وان‬ ‫في‬

‫رر!‬

‫العقل‬

‫والاختبار‬

‫طور‬

‫والملأرتقاء‬

‫وما‬

‫لا‬

‫رحفق‬

‫مىع‬

‫منطق‬

‫‪.‬‬ ‫المقدسي‬

‫‪::::::::::::::::: -‬؟‪::::::::::::::::::::::::::‬؟‪::....:::‬ة؟‪:‬ة‪:::‬؟ير‬

‫صس ‪ --‬صحمي‬

‫!‪- ،‬‬ ‫‪/‬‬

‫يقا‬

‫ن‬

‫؟‬

‫وءرى‬

‫‪.‬‬

‫ل‬

‫ستثنينا‬

‫أؤيس‬

‫ابطتر‬

‫‪-‬ء‪!---‬كاكا‬

‫أن‬

‫الضقدم‬

‫أقدم‬

‫يح‪-‬لمون‬

‫بل‬

‫هـذا‬

‫لىي‬

‫‪.‬‬

‫عخده‬

‫!تمه‬

‫‪"-‬س‪-‬‬

‫على أسلاف ‪.،‬‬

‫ونطرنا الى التاريخ الانساني من‬

‫تطورها‬

‫في‬

‫السلف‬

‫إلجعىاد للتفوق‬

‫العباقرة الذين‬

‫‪،‬ا لا يقره‬

‫الحوادث‬

‫ا!جد‬

‫اليوم أقل‬

‫ن‬

‫عن‬

‫ثين‬

‫والفكرية‬

‫اليمرية‬

‫ز‬

‫‪-‬ا‬

‫مسأ لة أفراد‬

‫المج‬

‫لا‬

‫مكان وزءان‬

‫ولا‬

‫و‬

‫يكرم‬

‫‪ ،‬على أنه لم‬

‫نيات العصر الحاضر أوفر من إمكانيات‬ ‫من‬

‫المتر‬

‫الب!ثحرية خلال‬

‫لة ليست‬ ‫اً‬

‫الةديم‬

‫ق*وده‬

‫يمكن‬

‫الاج ثماعية‬

‫الامكلنيات‬

‫عه‬ ‫كا!ص‬

‫‪4‬‬

‫القول‬

‫ابيئة‬

‫ظا‬

‫‪:::::::::::.:::::::::.:::::.:::::::.::::::.‬‬

‫ة‬

‫ونخن‬

‫الدور!‬

‫مم ا‬

‫بلغو‬

‫‪،‬‬

‫يةدص!‬

‫‪ .‬و أير‬

‫لا وركرظهور‬

‫المس‬

‫تحقير الاولى‬

‫هـذا التجقير ليس‬

‫ة‪:‬ة‪!!5 :‬هحمضمركاا‬

‫‪::‬؟؟؟ة‪::‬؟ة؟ة‬

‫تي‬

‫‪-‬حخفا‬

‫ا لحءاز*ت‬

‫‪:‬؟‪.‬‬ ‫؟ سبى‬

‫‪،‬‬

‫الا‪-‬اس‬

‫اهـمماما جم!!ذه‬

‫ما‬

‫أحرزته‬

‫‪ .‬والشر‬

‫الغابر‬

‫ء‬

‫هـذدـ‬

‫في توحايدالا‪-‬فجام‬

‫للعلاقلم‬

‫يرى‬

‫ى‬

‫اسى‬

‫‪ .‬و لا يعفي‬

‫مه‬

‫‪،‬‬

‫يربا‬

‫لا‬

‫ىور‬

‫وجرصضي‬

‫هـتمام‬

‫ن يعضقد ان‬

‫والسعادة فيكل‬

‫حباته والى ‪-‬عا‪-‬تها‬

‫صيره‬

‫كثر‬

‫فيه‬

‫اًلى‬

‫في ذلك‬

‫أو المبادىء‬

‫تفعا! فعلها في‬

‫الانظار‬

‫النقائص و الا ذم‬

‫بل‬

‫تحسينها‬

‫بل‬

‫نيا‬

‫تحول‬

‫بعد ‪،‬مجرد‬

‫من‬

‫ذلك‬

‫‪ ،‬ولذلك‬

‫على‬

‫من‬

‫والارتقاء‬

‫راجعا ن بالاك!ر‬

‫وبي!لمته‬

‫ا‬

‫روح‬

‫اعينهـم‬

‫ما يوجب‬

‫د‬

‫ورسيء وتمسكوا‬

‫لحصرن‬

‫با‬

‫‪ .‬هذ‬

‫هو‬

‫الحتارة‬

‫‪2‬‬

‫ا‬

‫و‬

‫يءد‬

‫يرى‬

‫فه‬

‫مةد ات‬

‫ا‬

‫الىرق‬

‫و‬

‫ا‬

‫لك‬

‫لحد‬

‫لحة او‬

‫له من‬

‫‪.‬‬

‫الجديدة ه ولا ريب‬

‫بين‬

‫خسك‬

‫ان الثر في ا! يزال‬

‫ال‬

‫امتحنوا كل‬

‫لحياة‬

‫من‬

‫ضيه‬

‫ها‬

‫فنبذ ما يحول دونه ودون‬

‫ا‬

‫!لتا‬

‫!‬

‫رة‬

‫ها‬

‫الحكيم‬

‫منه او ما يقدم‬

‫هذا‬

‫فرأوا الحياة الارضية علىوجهها‬

‫لم*‬ ‫لأ‪-‬‬

‫!حف‬

‫سلاهة‪:‬‬

‫ئحك‬

‫لمجصئير‬

‫ضآزللث‬

‫حمس!لأ‬

‫مظقة‬

‫‪::‬ة‪:‬‬

‫فميترطبف!لوصقز!يث‬ ‫‪3‬‬

‫‪::‬‬

‫‪:‬‬

‫‪::‬ت‪:::::::‬‬

‫‪:‬؟‪.::::::::::::‬‬

‫‪:::‬‬

‫؟‬

‫الى ساعة‬

‫للا ان‬

‫من‬

‫ثنا‬

‫ا‬

‫‪.‬‬

‫الا ما يطلب‬

‫فنكون‬

‫لم‬

‫افي‬

‫الصحيح‪.‬‬

‫ا‬

‫كالحيوان‬ ‫ساعة‬

‫الذي‬

‫والتنازل‬

‫لا يهرف‬

‫المطلق عن‬

‫مثر‬

‫الهصر الذي تفتحت‬

‫فيه‬

‫يدركوا مغزاه وحقيقته حتى‬

‫ا‬

‫با‬

‫من باب الحكمة ان نطالب‬

‫تقربحا ‪.‬ولكن‬

‫ا‬

‫لا‬

‫نفصال‬

‫م عن‬

‫النا‬

‫ماضيضا‬

‫بالنفع‬

‫الناس‬

‫رن‬

‫العر بي منذ‬

‫ا‬

‫الحاضر‬

‫الاكبر على الجأس البثري ‪.‬وليس‬

‫ان!جاما يعود‬

‫سط‬

‫كا ملين " صو‬

‫نوا‬

‫تو‬

‫في الثرق‬

‫"‬

‫الماضي مع‬

‫م‬

‫تنسج ك!‬

‫ص‬

‫الطبيعة‬

‫ويراها قابلة للتتدمبلللكمال‬

‫البثرية‪-‬‬

‫ا‪،‬هخمما‪.‬‬

‫ا‬

‫فيه حخمات‬

‫حسحنات‬

‫ءلى تقد م ورطرد‬

‫يحترم‬

‫"‬

‫ا‬

‫او فكر‬

‫اجتماعية‬

‫ية متواصلة واخا هـو‬

‫يقو‬

‫لا يتطلب‬

‫صار‬

‫‪.‬‬

‫ا‪،‬ورات‬

‫‪ ،‬وناموس‬

‫انفجارات‬

‫ا‬

‫اهـداء‪-‬ة‬

‫التطور‬

‫ليست‬

‫الدين او يطلبه و هو‬

‫‪.‬‬

‫الارتقاء الحقيقي‬

‫ا‬

‫‪-‬ا‬

‫ا‬

‫عظيم‬ ‫من‬

‫من‬

‫لاهمية‬

‫ئدة فان‬

‫والفا‬

‫حياتشا على‬

‫لارض‬

‫سلسلة‬

‫مخالف‬

‫لناموس‬

‫‪،‬وكذللا‬

‫"‬

‫‪..‬؟‪:::!:‬‬

‫(‪)2‬‬


‫العربي والى‬ ‫‪4‬ـا‬

‫ؤ‪ "-‬الميحص ون‬

‫و تحرر‬

‫لة‬

‫ا‬

‫و‬

‫و‬

‫ا‬

‫بعد‬

‫الى‬

‫ستعمار‬

‫و‬

‫خت‬

‫! ط‬

‫اى‬

‫ل‪-‬ل‬

‫م‬

‫ق‬

‫لاس !إدة‬

‫الوعي‬

‫العالمية‬

‫لآ‬

‫ل!وريم!‬

‫‪1‬‬

‫وجهة‬

‫المؤ‬

‫يد ات‬

‫في‬

‫وا لأدب‬

‫او ل‬

‫لي‪:‬هظر الى‬

‫اث‬

‫إلاتجا!ات‬

‫الكر‬

‫اطىدرحة‬

‫تبراهـ؟ت‬

‫أشه‬

‫مىن‬

‫المدزحة‬

‫الغر‬

‫المر‬

‫بي ءلى‬

‫الناص‬

‫و لى على‬

‫مىا‬

‫دى‬

‫في‬

‫بريهة‬

‫ء‬

‫و‬

‫إ أرة‬

‫الع‬

‫لمو‬

‫م‬

‫إر‬

‫الحد‬

‫!ة السياسية‬ ‫الحر‬

‫ية‬

‫العا‬

‫تحى‬

‫مىة‬

‫فأ‬

‫ننئرنا‬

‫احفاح‬

‫وج‬

‫وا‪-‬دة‬

‫‪43‬‬

‫وسيلة‬

‫وصحب‬

‫هخا‬

‫ية‬

‫ال‬

‫وساهم‬

‫يتعد‬

‫ال!ربي‬

‫معر‬

‫اىصوله‬

‫حق‬

‫قو محة‬

‫ق‬

‫العر بي‬

‫يثة‬

‫كد‬

‫ن‬

‫و‬

‫في‬

‫‪-.‬‬

‫وردعيها‬

‫ضاصة‬

‫لا يررف‬

‫تقرير‬

‫تفكم‬

‫و‬

‫‪18‬‬

‫مىجى"‬

‫ال‪-‬ء‪،‬عة‬

‫‪-‬‬

‫لم‬

‫واللغة‬

‫بة‬

‫با‬

‫زدهـور‬

‫‪،‬‬

‫س‬

‫في الخفو‬

‫لى‬

‫اك‬

‫‪.‬‬

‫!ف‪.‬‬

‫أ‬

‫اعرو‬

‫يمصحب‬

‫و‬

‫‪ 4‬ومظاهـر‬

‫لك‬

‫ىح‬

‫الى وصع‬

‫فا‬

‫‪.‬‬

‫ر محت‬

‫التي‬

‫لثصيء‬

‫و‬

‫تثير‬

‫الى‬

‫هـدف‬

‫إلضغني‬

‫فلسف‬

‫لرو‬

‫نواحي‬

‫نتييم‬

‫ن!‬

‫و اه و‬

‫برل‬

‫‪،‬ـا‬

‫الى‬

‫رز‬

‫اًلم!‬

‫و بلحى‬

‫ا!ات‬

‫تدفن حاضرها‬

‫و اس!تحا لت‬

‫القومي‬

‫الى‬

‫طا‬

‫ي‪:‬طسى‬

‫ل‬

‫لةومص"‬

‫الحاضر‬

‫في‬

‫خيا ل‬

‫احيا ز! الى‬

‫ءر‬

‫‪ ،‬لم‬

‫الماضي‬

‫و‬

‫أط لكل‬

‫المجا‬

‫جو هـر‬

‫الحصمارة‬

‫زا‬

‫امصا لم‬

‫اصحا‬

‫ءلط‬

‫را‪-‬ت‬

‫تبك‬

‫لا لةيء‬

‫لا‬

‫العرب‬

‫فهم‬

‫للورا‪:‬لأخ!ا‪-‬‬

‫و‬

‫‪.‬‬

‫االلائقة‪.‬‬

‫لماضي‬

‫ي‪:‬فذ‬

‫با‬

‫جعاى‬

‫فمصط‬

‫المترلة‬

‫الى‬

‫هذا‬

‫بع ده‬

‫‪ 4‬خإو ية ؤ‪-‬حت‬

‫ان‬

‫توج‬

‫هـدف‬

‫‪%‬م‬ ‫ور‬

‫و لم‬

‫؟ابان!ا ترجىع‬

‫برل‬

‫لاست قيلإل‬

‫عما‬

‫ور‬

‫الغر‬

‫بكافة‬

‫ما‬

‫الشعور‬

‫و‬

‫الةوممة ولا‬

‫اصيانا تمصحد‬

‫احيا‬

‫‪5‬‬

‫ء‬

‫اصي‬

‫لبلاد‬

‫لاتجاه‬

‫ترجع‬

‫حاضىصا‬

‫لذ‬

‫‪--‬ب‬

‫نجدها‬

‫انه و لأرضاء‬

‫الانجاه‬

‫جو‬

‫كخ!"‬

‫الضو‬

‫الزمن‬

‫يراد‬

‫ليىصصبح‬

‫تحةمىح!تى‬

‫لم‬

‫من‬

‫هذا‬

‫المىاطفة‬

‫ناع‬

‫العنا‬

‫ية‬

‫الثور ة‬

‫‪-‬‬

‫تصل‬

‫لم‬

‫ءالعغا‬

‫أ‬

‫على‬

‫أ‪-‬اس‬

‫ل إضافة الى‬

‫ي‬

‫القو‬

‫ب‬

‫لتح‬

‫ور‪-‬صى‬

‫لبرنا‬

‫و أثره‬

‫ا(عر بي‬

‫و همأ الوىصول‬

‫‪،‬‬

‫الن!صة‬

‫او‬

‫فة‬

‫هذه‬

‫الى ءـذه‬

‫لال‬ ‫الاست قي‬

‫لىحون‬

‫اتجه بح حم‬ ‫ا لأمر‬

‫‪ .‬ولكل‬

‫الا!صتقلال لفترة‬

‫‪.‬‬

‫اللغصة‬

‫نجة‬

‫ات‬

‫‪.‬‬

‫الا‬

‫نذكر‬

‫و‬

‫لآروا‬

‫‪:‬ير‬

‫قو محة‪.‬‬

‫وان‬

‫كان‬

‫والاع يز از ‪ . 4،‬وقد‬ ‫ءلما‬

‫ن‬

‫الذ‬

‫د‬

‫ل"مية‬

‫ل!‬

‫وإزدءـرت‬

‫لاسلامية‬

‫الى بعث‬

‫الضحرر‬

‫تع‬

‫لاستفل‪1‬‬

‫الخب تحىصو‬

‫الذات‬

‫ية الحضا رة‬

‫والتام‬

‫ف‪"-‬‬

‫يدءو‬

‫الجذور‬

‫هـذه‬

‫بي العرب‬

‫لبشان‬

‫لمصلحة‬

‫آدة ‪2‬‬

‫ب‬

‫العر‬

‫ا(عربرجمة‬

‫لقد ش كز‬

‫لخرب‬

‫ان‬ ‫را‬

‫*!ر ره ويجد‬

‫و اةلى‬

‫لدعوة‬

‫من‬

‫الا‬

‫في الطلصعة ‪ .‬ثم هـاد‬

‫ا‬

‫الاسصر‪6‬‬

‫مي‬

‫ما‬

‫ا‬

‫ليد!ت‬

‫لأو لى‬

‫المتم‬

‫ملة‬

‫بامجا‬

‫مف"‬

‫عا‬

‫في‬

‫العربي ‪.‬ـالذي يستند‬

‫ف!م‬ ‫في‬

‫بية‬

‫تذكرنا‬

‫‪3‬‬

‫‪ .‬و لا يفو تنا ان‬

‫الفر‬

‫الى‬

‫يدي‬

‫تمرلى‬

‫فلم‬

‫‪.‬‬

‫ا‬

‫‪- 2‬‬

‫لاس لملامي في‬

‫الىصء‪.‬نصر‬

‫الاسصلامي ونحت‬

‫الوءي‬

‫ما تدعو‬

‫با‬

‫‪/‬هـذه اليلاد‬

‫ا(عرو‬

‫ا‬

‫طار‬

‫لو‬

‫احدة‬

‫و‬

‫ا‬

‫جمة‬

‫كل‬

‫الم‪-‬ا‬

‫!دالع!ثر‬

‫ا‬

‫خاىمة‬

‫الغر‬

‫إححاء‬

‫اىحا‬

‫!لاإدركو‬

‫البه ‪.‬‬

‫لدرجة‬

‫ا‬

‫الا‬

‫ي‬

‫لاخر‬

‫‪،3‬‬

‫لدعوة‬

‫ء‬

‫ا‬

‫العرب‬

‫و‬

‫!ب‬

‫ث‬

‫لواحد‬

‫لى‬

‫!الى وحيد‬

‫مم د! مم ا ص!‬

‫ا‬

‫ا‬

‫الاة‪-‬صا‬

‫؟‬

‫لاتبراه‬

‫الموجة‬

‫ا‬

‫مكا‬

‫و‬

‫ان‬

‫فجة‬

‫ص‬

‫في‬

‫م‬

‫ل‬

‫إصحاء‬

‫‪،‬‬

‫هي‬

‫ثورا‬

‫‪ .‬ثم تدرجت‬

‫و‬

‫ت‬

‫العز‬

‫‪ 0‬ا ل!‬

‫ناحيتين‬

‫سصاسي!ة ضد‬

‫تدعو‬

‫العربية صن‬

‫الل"ة‬

‫لم‬

‫نجدهـا‬

‫وصركات‬

‫*‬

‫التعب‬

‫ا‬

‫ا‬

‫صد‬

‫لدين‬

‫الاسلامي‬

‫ر‬

‫في تنظيم‬

‫الشو ا‪-‬ي‬

‫اللغة إصافة‬

‫ا‬

‫ة‬

‫وحىدة‬

‫لا‪-‬لامية‬

‫‪4‬ثار‬

‫‪1‬‬

‫ا‬

‫د جذ‬

‫العا‬

‫اليلاد‬

‫لا‬

‫لنا ملاحظة‬

‫اً‬

‫الأؤطار‬

‫و ر‬

‫لوحدة‬

‫بخظرهـا‬

‫لى‬

‫الحركة‬

‫بين الشعوب‬

‫زمة‬

‫لا‬

‫لترقية ‪+‬لما ‪.‬‬

‫ه‬

‫و أى‬

‫كما بتممل‬

‫مقدمة‬

‫في‬

‫الىلفجمة‬

‫حاو‬

‫‪ 1‬ث‬

‫‪.‬‬

‫فيه‬

‫بما‬

‫الثرق‬

‫ولى‪:‬‬

‫ويوحدتمم ‪0‬‬

‫ونهىصتهم‬

‫ىإلا‬

‫منرلة خاصة‬

‫و ن!م‬

‫و تعا‬

‫العربية‬

‫ا‬

‫و لا تفى‬

‫‪-‬‬

‫العر ب‬

‫اتحادهم‬

‫الأو ل‬

‫رة‬

‫والى‬

‫طي‬

‫تع‬

‫لا‬

‫يكون‬

‫اصل‬

‫‪.‬في الحصرق‬

‫اًلحركة‬

‫‪2‬‬

‫في‬

‫زء‪-‬‬

‫و‬

‫الم!‬

‫حملفية‬

‫ال‬

‫لما‬

‫لى‬

‫ثاصى‬

‫الكواكبي‬

‫ا‬

‫ا‬

‫ووح‬

‫في حهـكة‬

‫ىحلإصث‬

‫س‬

‫ص! س‬

‫العلر‬

‫ليشحل‬

‫يبين ان العرب‬

‫الاسلام‬

‫الا‬

‫مدى‬

‫قو مية عخيف‬

‫لأ‬

‫وان‬

‫ترى‬

‫لمةحا‬

‫العر‬

‫ا‬

‫وهـي‬

‫الرور‬

‫لاستغ‬

‫ل‬

‫ل‬

‫ث‬

‫بي في وج"‬

‫لال‬

‫بي ‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫لحركة‬

‫و‬

‫‪2‬‬

‫الوعجما‬

‫محور المقل و ان الاىصلاح‬

‫امىم‬

‫ؤا‬

‫ية وقو ف‬

‫يظ ‪3‬ـر الوعي‬

‫و‬

‫و يتم‬

‫نا‬

‫عربية‬

‫في وجه‬

‫العثمان‬

‫اط!رت‬

‫وفعالية كان‬

‫لهما‬

‫برركات‬

‫ا‬

‫تل‬

‫الأبرنبي‬

‫و‬

‫في بدئها صيحة‬

‫وقفت‬

‫السيطرة‬

‫حة‬

‫نشاطا‬

‫ا‬

‫فكا زت‬

‫و‬

‫هـذا في حركة‬

‫الحد‬

‫جا ‪5‬ت‬

‫فى‬

‫الآر اء‪ -‬الحديث ‪-‬حة‬

‫ا‬

‫بها ‪ .‬وهـ!‬

‫يظهر‬

‫ابئ تييية و ما‬

‫اتصل‬

‫وظهرت‬

‫برسالة القدم‬

‫يث‬

‫بة*‪-‬ث‬

‫‪.‬‬

‫اًحي الضعف‬

‫نو‬

‫فيه ‪.‬‬

‫از‬

‫و الاهـ‬

‫‪4‬ـمن‬

‫"قوية‬

‫ال!عور‬

‫اوربا‬

‫اسىفز‬

‫لاسىتهصمار‬

‫أت دورهما‬

‫از‬

‫ا‬

‫بالك‬

‫والاعتر‬

‫بالتراث‬

‫تمام بتخلمص‬

‫هذا‬

‫‪ .‬ثم ان‬

‫ا(تي‬

‫الم!ثترك ‪.‬‬

‫‪ .‬و لعب‬

‫من‬

‫ا‬

‫يال!‬

‫‪،‬و في هـذا‬

‫ا!ح‪-‬اس‬

‫ا(غكأ‬

‫ر رخ‬

‫والنا‬

‫و لا أثرها‬

‫‪!.‬ة و ما صماصب"‬

‫ا‬

‫ا!سلامي‬

‫ا!تجاه يته‪-‬ل‬

‫ا(غر بي‬

‫و‬

‫‪7-‬ـية‬

‫الت‬

‫ا‬

‫بال!عور‬

‫لا‬

‫ي!مثل‬

‫محا‬

‫وؤد‬

‫لحر!‬

‫حم!ا‬

‫والتر قي‬

‫ا‬

‫باىملاح اساسه‬

‫س‬

‫لذ‬

‫في‬

‫و‬

‫إصلإح‬

‫لة‬

‫ابر‪!-‬ع‬

‫كان‬

‫الاتحاد‬

‫ا‬

‫ا‬

‫‪1‬‬

‫لوءي‬

‫لملأمي‬

‫ي‬

‫ا!‪ 7‬ا ‪:‬‬

‫ا‬

‫‪-‬‬

‫نتيجة عوا مل‬

‫ا‬

‫وقد‬

‫متعددة‬

‫على وحدة‬

‫الاصل‬

‫‪+‬‬

‫او اكعور‬

‫وءلى‬

‫اللمة‬

‫العام ‪ .‬وأك‬

‫ا‬

‫زشأت‬

‫ظو اهـر الوءي‬

‫المىصير والت!ثيل‬

‫في الحصكم وحرمة‬

‫ا‬

‫ال"و‬

‫ا‬

‫مية‬

‫بية ظاءـرة‬

‫العر‬

‫من‬

‫العربي ‪.‬‬

‫الضسعي‬

‫الرأي‬

‫د‬

‫بعض‬

‫ماضىا‬

‫نحي ماضيا‬


‫وأء‪:‬خا‬

‫ان!ءا‬

‫يجب‬

‫ان‬

‫و‬

‫ء‪:‬اءس‬

‫ف‪4‬‬

‫اقىه‬

‫ه‬

‫هـنا‬

‫و‬

‫محىدر‬

‫جذ‬

‫و‬

‫ره‬

‫وء‪-:‬دكاذ‬

‫يمت‬

‫زحو‬

‫‪.‬‬

‫ت‬

‫قة‬

‫الحرك‬

‫"‪.‬‬

‫ا‬

‫ا(حث*و ب‬

‫وحرولخا‬

‫م‬

‫‪4‬‬

‫"‬

‫س!خع!ر‬

‫اقيو‬

‫نلإصحظ‬

‫‪،‬ش!ءت كأورحة" من‬

‫ء‬

‫ا مثما‬

‫مية‬

‫ق‬

‫ور‬

‫با‬

‫لعب‬

‫الرئ‬

‫نواجمأ‬

‫ا(ضعسح‬

‫‪4‬‬

‫‪(1‬ص‪:‬ظيم‬

‫ذأصي‬

‫هـد‬

‫وقيقيسق‬

‫ء‬

‫ف ‪13‬‬

‫ء! كاو‬

‫ز‪ "-‬ءىور‬

‫ي!ش‬

‫به‬

‫لم‪-‬ي‬

‫‪،‬‬

‫بحال‬

‫ان‬

‫أتي‬

‫و اخما‬

‫اي!ن‬

‫نا‬

‫وورتضا‬

‫لى‬

‫زفكر‬

‫و بعد‬

‫!‪1‬‬

‫‪.‬‬

‫لغة‬

‫نضج!لى‬

‫في‬

‫هـذا‬

‫رة‬

‫و‬

‫ء‬

‫‪،‬‬

‫نتردث‬

‫عن‬

‫رإز‬

‫لد‬

‫باا‬

‫الى‬

‫‪.‬‬

‫‪11‬‬

‫فض‬

‫لمصح‬

‫رجة‬

‫لا‬

‫واسص*‪-‬ة‬

‫سماولات‬

‫ب‬

‫جد‬

‫بية‬

‫العر‬

‫ن‬

‫ع‬

‫و لى‬

‫‪ .‬ومع‬

‫دودة‬

‫مح‬

‫و‬

‫لم‬

‫؟‪13‬‬

‫هـذين‬

‫شيرمصبة‬

‫د‬

‫و ندو‬

‫أو‬

‫مخا دراسة‬

‫لت‬

‫ن‬

‫ان‬

‫لامة‬

‫الصحوين‬ ‫شأ د!‬

‫ءر بي!‬

‫بها‬

‫نترك‬

‫مح‬

‫لا‬

‫يز‬

‫انقاجنا‬

‫ه‬

‫مما‬

‫ا("إريحبة‬

‫تارت خا بوءثة‬

‫الناصحة‬

‫او‬

‫دون‬

‫ءـدذ‪-‬ا‬

‫‪.‬‬

‫يق‬

‫التفر‬

‫وبين‬

‫حص‪.‬ه‬

‫‪-‬‬

‫د‬

‫با‬

‫؟‬

‫الفكرى‬

‫! رر‬

‫تع‬

‫بين‬

‫بةي‬

‫ما‬

‫ذلك‬

‫ولكض‪5-‬‬

‫نا‬

‫يتأ‬

‫لا‬

‫ثر‬

‫و ر‬

‫ولا؟ك‪:‬نا‬

‫وءخاية‬

‫دوغنما‪.‬‬

‫ج‬

‫دإدة‬

‫ن‬

‫‪ ،‬خطوة‬

‫وزيىض‪-‬ح‬

‫‪.‬‬

‫ال‬

‫ان‬

‫ي‬

‫ر‪-‬قيى‬

‫لوسطى‬

‫ا التاريحية‬

‫فه‬

‫‪.‬‬

‫ض‬

‫الما‬

‫و ازخا‬

‫يي‬

‫العر‬

‫هـي‬

‫المج‬

‫هذه‬

‫برلحع‬

‫المنا!مح‬

‫تقدير‬

‫و ر‬

‫إلعمصح‬

‫اث‬

‫ظرو‬

‫له‬

‫و فحث‬

‫‪-‬صحارة‬

‫لمة‬

‫‪ .‬فقد‬

‫كهـفي‬

‫تأ‬

‫!‬

‫ءرح‬

‫الماةصح‬

‫المفيد او‬

‫‪-5‬ذا‬

‫برا‬

‫و‬

‫حت‬

‫الكر‬

‫لى‬

‫ءاميا كان‬

‫و و ر‬

‫لحر ة‬

‫ؤطع‬

‫حمح‬

‫ظلما ت‬

‫ردة‬

‫ليين‬

‫ليور‪:‬ا من‬

‫ث !ا‬

‫م‬

‫و اصحا‬

‫الحضمارة‬

‫من‬

‫الشف‬

‫من‬

‫في‬

‫لى‬

‫العر‬

‫مية‬

‫فه‬

‫لحياة‬

‫ماصر‬

‫نتاحا‬

‫ؤ‪3‬ـم‬

‫‪-‬‬

‫تعتمد‬

‫لح‬

‫أن!ا‬

‫القو‬

‫؟رحلة‬

‫خطوة‬

‫وكلقا‬

‫ازنا ورثنا‬

‫في‬

‫مو ‪-‬حح‬

‫ال‪-‬ةظز ا("ربية‬

‫ي‬ ‫لة‬

‫عامص‬

‫ذأإك‬

‫دغ‬

‫مبا‬

‫‪3‬ـل‬

‫مح‪-‬وبون‬

‫دى‬

‫فأ‬

‫يه‬

‫"‬

‫ا الحرء‬

‫وهم‬

‫شعحي"‬

‫الوعجمأ‬

‫معة ‪ ،‬و ل!س‬

‫م!شعل‬

‫لحىكأارذ‬

‫‪ :-‬الى!‬

‫دلا ترا‬

‫ال!‬

‫ان‬

‫ؤس‪،‬ى‬

‫الر‪1‬‬

‫صحا‬

‫ز‪-‬طاب‬

‫الش‪-‬يير‬

‫إفيد‬

‫قايل‬

‫لوعي‬

‫في‬

‫‪4‬‬

‫ازخا‬

‫بين‬

‫ادكر‬

‫جز‬

‫لا‬

‫لمة‬

‫في‬

‫ان‬

‫صفجاز‬

‫‪.‬‬

‫مر‬

‫و همأ‬

‫ن الخعو ر بضر‬

‫ال"أك‪-‬د‬

‫حى‬

‫دق!قة‬

‫‪.‬‬

‫و اشح‪-‬ان‬

‫مءة‬

‫إتمصحةو‬

‫ز‪-‬تيرق"ـ‪.‬‬

‫لى بدر‬

‫على‬

‫رجعن‬

‫و‬

‫إ‪:‬عمحى‬

‫ا‬

‫أ!رر‬

‫لى‬

‫زة‪:-‬ا‬

‫م!‬

‫و لن ؤ‪"-‬ط"صع‬

‫ألاساس‬

‫و !قاو‬

‫ز‬

‫ا!!م‬

‫و معر‬

‫و ص"‪4‬‬

‫و‬

‫ؤقد ت!و‬

‫زلمسحسية‬

‫ا‬

‫‪3‬‬

‫الة‬

‫قا‬

‫و زعر فح‬

‫اث‬

‫أت‬

‫حصانصاح‬

‫الخر كة‬

‫مية‬

‫الى ب شو‬

‫تنظ؟رت‬

‫ذلك‬

‫التي إورثض ‪13‬‬

‫و اك‪:‬و‬

‫القو‬

‫في‬

‫‪.‬‬

‫لا لغرض‬

‫ا‬

‫أسث!‪-‬ذ‬

‫را‬

‫ة ترقيى‬

‫كل‬

‫تسصو‬

‫أعاث د ا(ضظر‬

‫الءرب‬

‫ن‬

‫ولم‬

‫ناص!ة‬

‫مر‪-‬‬

‫‪.‬‬

‫ف"جمأ‬

‫د!‬

‫ا‬

‫باطرك"‬

‫او‬

‫لها‬

‫كأدها‬

‫إت افح‬

‫الاولمصهحة الظاخي‬

‫ممن‬

‫لا تتصل‬

‫الحركة‬

‫كفي‬

‫‪ 4‬ءلي‬

‫الوجكة‬

‫ا(قو‬

‫ا‬

‫يد‬

‫لمصامصد‬

‫إح!‪-‬يرين‬

‫عن‬

‫ورع‬

‫في بودق ‪4‬‬

‫خصا ى‬

‫أ!!!ا‬

‫ا‬

‫هـذا‬

‫فقيد غصضت‬

‫مر‪:‬؟ا‬

‫ا(نطاقي‬

‫ا‬

‫‪.‬‬

‫اير‬

‫ال‪-‬قة‬

‫ةنزدنا‬

‫‪-‬صه‬

‫‪.‬‬ ‫‪ .‬آ‬ ‫أ‪..‬‬ ‫لى‬ ‫ء" !‬ ‫ءوم‪-‬‬

‫ية وخميإ ‪6‬ء‬

‫ا‬

‫ر‬

‫‪ 15‬و‬

‫ارو!!ه‬

‫‪.‬ة‬

‫زذوب‬

‫الحإلات‬

‫ان‬

‫‪3‬ـا‬

‫الذي‬

‫وهناك‬

‫ص‪-‬از‪:‬ا و لا هـدف‬

‫‪ .‬و لا‬

‫ا‬

‫يم"الءيررر‪،،‬‬

‫ز!أو‬

‫اله‬

‫الحر ية‬

‫لحر ك‬

‫ءي‬

‫ضر‬

‫‪-2‬عى‬

‫زف‬

‫كة‬

‫‪:‬فصا‪ ،‬ءن‬

‫اطءاة فيه ‪.‬‬

‫"صل‬

‫ا‬

‫من‬

‫زقيلى‬

‫‪ 4‬ورعث‬

‫ل!‬

‫بعث‬

‫"طورته‬

‫‪!-‬ق‬

‫تبإغ‬

‫ان‬

‫لاخ‬

‫هـذا‬

‫ا‬

‫ر‬

‫بعفى‬

‫ا‪،‬ىقةإن‬

‫ازضا لىش*ر‬

‫انحر فو‬

‫ا‬

‫‪.‬‬

‫ا(تيار‬

‫دون‬

‫ورث! ا(يرسبات‬

‫بمصورة‬ ‫ع‬

‫الجط أد ‪ .‬وق!د‬

‫!صارت‬

‫‪2‬‬

‫ر‬

‫بيىت‬

‫ا‬

‫زحمضكا‬

‫وأذا‬

‫زءرة‬

‫ان‬

‫ا‬

‫ا‬

‫لإزور‪--‬‬

‫أ بحا‬

‫ا‬

‫معر‬

‫ضس‬

‫نا‬

‫ا ل ز‪-‬دأ‬ ‫‪.‬‬ ‫م‬

‫ا‬

‫د‪-‬ير‬

‫اء‬

‫أ"‪-‬وة‬

‫و‬

‫ر‬

‫اط‬

‫!مص*ر‬

‫ه و‬

‫هلنا‬

‫ا‬

‫في‬

‫وءـو‬

‫اذ‬

‫‪4‬‬

‫بمد‬

‫ا‬

‫ا‬

‫اهـ‬

‫ا‬

‫وري‬

‫ص‬ ‫‪4‬‬

‫ان‪ !:‬لا‬

‫و ق‬

‫وا‬

‫اث‬

‫وج‬

‫ر‬

‫ؤشكلط ؤسشط"ع‬

‫فيرحمص‪،‬‬

‫ؤ! ة‪- -‬‬ ‫س " وو‬

‫ا‪:‬ع‬

‫نصلى‬

‫ودؤ‬

‫ا‬

‫ءلى‬

‫في‬

‫لم تو!صم‬

‫ا‬

‫إ‪*-‬ط‪-‬عح‬

‫‪-‬‬

‫‪.‬‬

‫برا‬

‫لى‬

‫ا‬

‫و رعد‬

‫اذ‬

‫لم‬

‫مبا دحها‬

‫‪-‬لم‬

‫كءير‬

‫ان‬

‫ا اررها‬

‫ا!مص"غلمو‬

‫يبدو‬

‫ء‬

‫المهـام‬

‫الحركة‬

‫و‬

‫عن‬

‫ي‪-‬ا‬

‫ابمء!‬

‫ت‬

‫ا‬

‫دلاث‬

‫لا‬

‫تر‬

‫رط ‪4‬‬

‫فى‬

‫حا تحصنا وفيا‬

‫اذ ءإحشا‬

‫دية‬

‫ءلى‬

‫ءإيما‬

‫ص! ر‬

‫ميك‪"-‬‬

‫لم‬

‫صين‬

‫ا‬

‫ا‬

‫‪-‬إظر‬

‫ز" او‬

‫ت‬

‫‪-‬‬

‫الءيار‬

‫ر !‬

‫اطط‬

‫ءن‬

‫ساش!‬

‫إعز‬

‫وو‪.-‬ية‬

‫و‬

‫د‬

‫الم"وصط‬

‫بة‬

‫مية‬

‫ر‬

‫اله‬

‫وتولوا‬

‫تصدع‬

‫ال‪-‬صوءصة‬

‫اطصة"‬

‫وبرزاءا‬

‫!ذا‬

‫وا!يرة‬

‫في ا ز"‪-‬ار‬

‫!ن‬

‫ؤ"صإ‬

‫‪4‬‬

‫في‬

‫ؤف"‪4‬‬

‫الطا‬

‫رد‬

‫‪*.‬ل‬

‫دا‬

‫والتي وجب‬

‫ا‬

‫ا‬

‫‪!!،‬جمنا‬

‫الأ‬

‫أ‬

‫حصح!ء‪:‬ا ورث‬

‫زطإب‬

‫و‬

‫ك! لىدء‪-‬‬

‫‪5‬‬

‫ا‬

‫‪،‬ح!صد‬

‫ا‬

‫ا‬

‫م احح‬

‫لذ‬

‫!رج!ة‬

‫‪-‬‬

‫بزءا !ات‬

‫عقي‬

‫ومحذا ينط‪:‬ق‬

‫تسشوجحب‬

‫أحح‬

‫ا‬

‫لا!جو يم‬

‫صد*‪.‬لى‬

‫ءلى‬

‫‪!211‬‬

‫قلم!"‬

‫ات‬

‫‪-‬ع‬

‫ا‬

‫‪. -‬ى‬

‫لى‬

‫الةومي ‪4‬‬

‫‪.‬‬

‫وءلى‬

‫‪.‬‬

‫ا لىشيرا‬

‫مع‬

‫ألا‬

‫صححق‬

‫ات‬

‫‪ 3-‬للوكأع‬

‫‪46‬‬

‫و ندت‬

‫‪،‬ف‬

‫ءبمزت‬

‫ا!صا‬

‫ا(فير‬

‫النجوس‬

‫اواءل‬

‫كا!ر‬

‫او‬

‫بعصث‬

‫ا؟ان‬

‫‪1‬‬

‫الئ‬

‫ا‬

‫ؤو مم‬

‫و إصفى ‪5 0‬ل!‬

‫!!لى‬

‫لا إحفجما‬

‫ا!ابجة‬

‫و أئا يجا‪4.‬‬

‫كلف‬

‫‪ .‬و مىحع انرا زعحق‬

‫حم!"‬

‫الأجتكأعص‪"-‬‬

‫ءوحم ‪.‬‬

‫فاسف ‪4‬‬

‫ي!‬

‫لا‬

‫ءدا أص‪"-‬‬

‫الى ذلاط‬

‫ا ز‪-‬إ‬

‫اًحارء‪4‬‬

‫و ا‬

‫‪،‬‬

‫ئى‬

‫ا‬

‫‪--‬‬

‫ا‬

‫الا‬

‫‪ 5‬هـحف‬

‫ق‬

‫وشاع‬

‫لا‬

‫صاع‬

‫او‬

‫ان ‪-‬ظلمر‬

‫‪4‬‬

‫ك!‪-،‬‬

‫بتأ‬

‫كءير‬

‫لا‬

‫؟‬

‫الا‪-‬حان‬

‫ا‬

‫للير‬

‫تح!‪-‬ثن‬

‫ة"‪33-‬‬

‫؟" ‪/‬يء‬

‫ا زرل‬

‫ش‬

‫اءرص‬

‫من‬

‫كأج!ه‬

‫اءر ح!ءصح‬

‫ا‬

‫ج‪-‬يرهس‬

‫لوحبمدنا ان‬

‫ق‪-‬ادة‬

‫توجي‬

‫‪.‬‬

‫‪،‬‬

‫في‬

‫إحةإح‬

‫وى‬

‫ون‬

‫فضء!!‬

‫لد‬

‫ان‬

‫تحصن‬

‫ا‬

‫ا‬

‫لو دو‪::‬ا‬

‫جخماء‪9-‬‬

‫ا‬

‫اغ‬

‫الةر‬

‫!ا‬

‫او‬

‫اكء‪4‬‬

‫ا‬

‫لا‬

‫قي‪-‬د‬

‫ا‬

‫و‬

‫و فإحا‬

‫تاا‬

‫لا‬

‫ا‬

‫ا‬

‫د ىاإعت‬

‫برصحه‬

‫في‬

‫‪-‬ركة‬

‫ماءا ل!ير‬

‫وصإدؤءا‬

‫ا‬

‫هـذ‬

‫كاو غا‬

‫ا لا!مثتر‬

‫المإدية ‪ ،‬و!‬

‫ن‪،‬ح!س‬

‫ؤ‪،‬‬

‫ال*ر اقصل‬

‫و ا لأؤءصادية‬

‫ا‪:‬و ا!جمأ‬

‫و‪--‬هـورته‬

‫سكل‬

‫أن!‪-‬رتان‬

‫الةو‬

‫م‪:‬حع‬

‫*الأل صارجحح‬

‫اسصح‬

‫التءو?"و‬

‫اي!‪-‬خيا?"‬

‫إ‪ 4 -‬في‬

‫‪!3‬اات‬

‫‪-،‬ع‬

‫المعام‬

‫ا‬

‫أ‪:‬ء ا‪-‬حا‬

‫أ ز‪:‬ا‬

‫م‬

‫‪-‬ف‬

‫الو‬

‫نالق‪،‬ر‬

‫"‬

‫اًء‪-‬داء‬

‫مي"‬

‫ناصج واكأح‬

‫بر‬

‫او‬

‫التةح!ر‬

‫اًلنة‪-‬د‬

‫والاتجأ‬

‫ءرح!ز‬

‫ان!ا‬

‫ش"‪3‬‬

‫‪4‬‬

‫ورقص‬

‫ا‬

‫ا‬

‫واءا‬

‫ل! ‪-‬تعدسد‬

‫بان!ا‬

‫يمح‬

‫اطركة‬

‫ا‬

‫ا‬

‫أن‬

‫كل!او‬

‫وحبما‪:‬ت‬

‫الا‬

‫الخارجحح‬

‫كحل‬

‫في‬

‫او أب*كزح ا‪،‬وكأاعدون‬

‫هـت‬

‫إ‪:‬أث‬

‫ا‬

‫هـذا‬

‫إبلبلمة‬

‫اصد‬

‫ه‪.‬صنا‬

‫‪.‬‬

‫ثم‬

‫ر دت‬

‫ا‬

‫‪3‬ـا‬

‫وورح‬

‫خص‬

‫الاتجاه‬

‫فوصة ت‬

‫لا*رب‬

‫ان‬

‫زبع‬

‫ا وزاد‬

‫إ‬

‫في‬

‫و ف و‪-‬حص‬

‫سضخى‬

‫فر ة‬

‫ا‬

‫عا‬

‫دا‪"-‬ص‬

‫إن‬

‫اتجاها‬

‫مح‬

‫حة‬

‫تع‬

‫في‬

‫هـ‪-.‬باءدد‬

‫م‬

‫حص‬

‫الا‬

‫ا‬

‫وزءهـع‬

‫ا‪-‬قة ةن‬

‫ات‬

‫لبة ز‪-‬تتر‬

‫با‬

‫"ا‬

‫ا وصه‬

‫!ا‬

‫‪3‬‬

‫لى‬

‫ء!إ!‬

‫ا‬

‫برد اغ! ‪ ،‬الى‬

‫ا‬

‫زورثج‬

‫تختةي‬

‫ا‬

‫ءات‬

‫نر‬

‫كبق"‬

‫فت‬

‫سم‬

‫‪211‬‬

‫و‬

‫‪4‬‬

‫مص‬

‫إوبرإت‬

‫‪،‬‬

‫وا لاهـو اء ‪.‬‬

‫هـل‬

‫اجزاء‬

‫في ك‪-‬يمر‬

‫ن‬

‫‪.‬‬

‫ز‬

‫سد‪:‬ص"‬

‫ا لداصل!‬

‫ور‪-‬را‬

‫كصإءحح‬

‫و‬

‫الد‬

‫لم‬

‫في‬

‫ا‬

‫!ن‬

‫وج*ل‬

‫محة‬

‫ل‬

‫جعإثما‬

‫اتحأه‬ ‫‪.‬‬

‫ا‬

‫خص ان‬

‫الح سص‪4‬‬ ‫ر‬

‫إة‬ ‫و‬

‫د‬

‫ورا الى‬

‫و‬

‫الخار‬

‫ج‬

‫حصال‬

‫اصحل‬

‫زحلى‪--‬‬

‫الطاوم‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫ال*رصما‬

‫إلعأحم‬

‫كاؤد‬

‫وحة رل‬ ‫‪.‬‬ ‫‪-.‬‬

‫ا‪-‬لملأد ال*ر‬

‫كا‬

‫ت‬

‫و‬


‫لغرض‬

‫فهم‬

‫حسب‬

‫تكهـنها خلال‬

‫امور‬

‫‪.‬‬

‫اخطر‬

‫بحاجة‬

‫اننا‬

‫خلال‬

‫التبطيم الاجتماعي‬

‫نفمم نفسية هذه‬

‫لأن‬

‫العصور مع فم اكثرات‬

‫ونحن بحاجة لأن !م‬

‫‪،‬‬

‫الاهـلاممة عن‬

‫!عاقي‬

‫تاريخها‬

‫في ذلك لف طيع‬

‫مثاكل‬

‫وضور‬

‫عالجت‬

‫الامة‬

‫مشاكل‬

‫وبايم! منظار نطر مفكروها‬

‫الى هذه المشاكل ‪ .‬ومثل‬

‫أض!افة الى النظم‬

‫الاجتماعية والسياسية ‪-‬فرث!‬

‫والتنظنمات‬

‫‪.‬ايشعبية‬

‫افتبسنا نظما و اصاليب في الحكم كا نت‬ ‫وهي‬

‫‪1‬‬

‫ممروفة‬

‫لها‪ ،‬ووقعنا‬

‫ا‬

‫!زه‬

‫إعدذلك‬

‫مة و!‬

‫لأ‬

‫نتيجة‬

‫في الواقع ثمرة لشضىج تلك‬ ‫في مشاكل‬

‫نهب ء الجو الصا اح‬

‫ولا يخفى ان كل‬

‫المجتمعات‬

‫وهزات‬

‫لما‬

‫حركة تريد‬

‫بالبلإد داخلية‬

‫أيىطة‬

‫ما‬

‫وتزدهر‬ ‫الحلول‬

‫التي تحقق‬

‫الغموض‬ ‫منه‬

‫لم‬

‫تخطو‬

‫اقتسناه‬

‫الحياة‬

‫ويخيل‬

‫احى‬

‫المنشودة‬

‫القي‬

‫تلحق‬

‫وكسح‬

‫واول‬

‫حركة‬

‫فر د‬

‫ما يجب‬

‫ا‬

‫الفم‬

‫ما‬

‫هي‬

‫الأخيرة‬

‫نقطة‬

‫القومية وفي الخركة ا(قومية غموض‬ ‫م‬

‫و‬

‫وهو‬

‫ينسب‬

‫ان‬

‫ذاتية وهي‬

‫لى‬

‫ر‬

‫فر د و من‬

‫يوضح‬

‫نأصثئة عن‬

‫ان‬

‫هو‬

‫القومية‬

‫هذه‬

‫لى‬

‫خرى‬

‫العربية‬

‫!‬

‫تز‬

‫ان‬

‫ئميز‬

‫الفل‬

‫هـج الخرص‬

‫وتحديدها‬

‫‪-‬‬

‫للحركة‬

‫صفة‬

‫محاولة لتطبيق‬

‫ا(ءو‬

‫‪.‬هرطاسيد‬

‫واله! تب‬

‫وافىولت‬

‫‪- 1‬‬

‫المها وهي‬

‫‪3‬‬

‫تلفو ن‬

‫يستند‬

‫معينة‬

‫الخطوط ‪.‬‬ ‫الى‬

‫ومعنى‬

‫‪.‬‬

‫بالجمود بلير اعي الظر وف‬

‫ا‬

‫كثر‬

‫رسوخا‬

‫ذلك‬

‫و‬

‫ن‬

‫يتطور‬

‫و اعتقرارا‬

‫القومية دراسة بعض‬

‫الفلسفة‬

‫الفلسفة‬

‫الأمور‬

‫العربية‪.‬‬

‫ففيالفكرة‬

‫الموقف‬

‫في‬

‫هذه‬

‫الموجة الغربية‪.‬‬

‫من‬

‫تاله‪.‬‬

‫في مقال‬

‫بغداد‬

‫‪.‬‬

‫هه ههه‬

‫ءه‬

‫تنطوي‬

‫‪-‬‬

‫الموقف من التراث ‪.‬‬

‫وسأتناول‬

‫‪+‬ه‬

‫عبد العزيز الدوري‬

‫ه هه ه هه‪..+‬ه ه ه‪0000.،‬‬

‫ه ‪+00..80000.800.800.0+0000000..8008..‬ه‬

‫‪1 //‬‬

‫على‬

‫‪.‬‬

‫فقد‬

‫‪5‬‬

‫اروارسط‬

‫إلكتمب‬

‫ئج‬

‫!‬

‫إحدث‬

‫‪5 5 / 8‬‬

‫‪+‬ة‬

‫‪02‬‬

‫بر‬

‫‪-‬‬

‫فرو!ل‬ ‫ء‬

‫هينباري!و!بعوربا"ه‬

‫‪-‬‬‫لبا‬

‫إس‪.‬‬

‫هه‪ .‬م!يببل!‬

‫بم‬

‫كل إخت!ف انواعهات‬

‫المطومات ومجلات‬

‫‪4‬‬

‫*‬

‫‪3‬‬ ‫هم‬

‫إ!دبية وإلمدرسية‬

‫إدقرمعبعسمهإصدلإلوا‬

‫ة‬

‫‪-*--‬لا‪،.‬‬

‫"هه‬

‫ه‪005+،‬‬

‫هث‬

‫‪.! 1‬‬

‫‪%‬ص!بر‪///‬ا‪\9‬درز*!‬

‫‪-‬‬

‫ت‬

‫لشارع المعرض‬

‫‪:‬‬

‫اذ ان‬

‫ان*الفلسفة القومية‬

‫الذات‬

‫ت‬

‫‪4‬‬

‫هذا‬

‫‪.‬‬

‫بعض‬

‫وهذه‬

‫واهمها ثلاثة‪:‬‬

‫‪- 2‬‬

‫وجميع اصناف! الورق‬

‫بيروت ‪-‬‬

‫و لن‬

‫م!ة لايتف‬

‫قومية‬

‫يضير ان نضح‬

‫اهدافها في ظروف‬

‫‪*.‬‬

‫كاهلى‬

‫القومية قلسفة‬

‫من"البرنامج‬

‫تحديد خظوط‬

‫‪-‬‬

‫بكداش‬

‫ارى‬

‫نواحي‬

‫البلاد وتطورها‬

‫واولافى‬

‫‪ .‬هذ‪.‬كا‬

‫منابع‬

‫الدافع الأول للعمل في سلحلهاة‬

‫إل تنتظر من يسدها‬

‫ويتظلب‬

‫تنمو‬

‫لدى الكثيرين وفاين‬ ‫جمو عة‬

‫ظروف‬

‫الابمداء‪.‬‬

‫والأدبية خاصة‬

‫ان يكون‬

‫بموجبها فى حين‬

‫وتقديم‬

‫ازالة‬

‫لا‬

‫وعليخا‬

‫‪-‬‬

‫الي انالنقطة‬

‫يختلف‬

‫ف‬

‫ثغرة‬

‫جذرا‬

‫ان‬

‫والضعف‬

‫‪5‬‬

‫من‬

‫وفى‬

‫لحركة‬

‫اضافة‬

‫والقيم‬

‫ويجب‬

‫الجديدة والاوفاع‬

‫‪ .‬ءـذا‬

‫بها‬

‫‪ .‬وة‬

‫الى ان ظو‬

‫إلى‬

‫الحلقية‬

‫العقيدة القومية وهي‬

‫‪.‬‬

‫الشكوى‬

‫رأن ا!اة الحاضرة تكو ن‬

‫امتدادا‬

‫في الاس!‬

‫للاحفي‬

‫الحر؟ت‬

‫و إيست‬

‫تحتاج‬

‫القومية تستند‬

‫تتكون‬

‫ادراك‬

‫‪-.‬‬

‫بر!ا‬

‫‪ .‬ولا يؤمل‬

‫فهالم نو‬

‫الغايات‬

‫وا!رتباك‬

‫ا‪0 .‬‬

‫بر‬

‫على‬

‫هذا‬

‫الى عقيدة‬

‫من‬

‫رسالة‬

‫اط!ضارية فى التاريخ وايمان بحق!م في الحياة الحرة الكريمة‬

‫الثقافية‬

‫عنيفة لأننالم ننهم جذور‬

‫أسالببها لتاحذ بعين الاعتبار السطورات‬ ‫وخارجية‬

‫تطورات‬

‫ا‬

‫لاجتبماعية‬

‫الحكم‬

‫والصلة بين الحماكم وا!كاوم‬

‫ا‬

‫يتطلب‬

‫ا‬

‫‪-‬‬

‫مة‬

‫الا‬

‫والحركة‬

‫ا!مرب‬

‫هذه‬

‫وكجمف‬

‫انبعئت لخمحقيق اماني الامة ويجب‬

‫ا‬

‫فتبجح‬

‫‪-‬‬

‫توجيهها‬

‫الذي يفعلة المجمول طلب‬

‫نفسه ‪ ،‬بل‬

‫ان تجقى كذلك‪.‬‬

‫الازباع‬

‫اوا‬

‫لمائمآ‬

‫‪-‬‬

‫لعام‬

‫‪5391‬‬

‫وإتقلإلم!اطرنب‬ ‫فى‬ ‫‪+‬‬

‫هابيبم‬

‫‪55‬‬

‫!بم‬

‫إ ؟ ير ؟ ؟ ة‬


‫مموصصصىا!صىضئ‬ ‫!ه جدلده ععى‪-‬‬ ‫اثيرات‬ ‫طويلأ‬

‫الحاجة‬

‫هذه العبارة ‪ " :‬كؤوس‬

‫مفككة‬

‫كانها ترميح‬

‫تقلب في هذا الكتاب‬

‫انتهت‬ ‫عرفت‬

‫حق‬

‫هبت‬

‫أطراف‬

‫لصلاة‬

‫محتواها‬

‫وادراك‬

‫الدلائل‬

‫إلكتاب‬

‫لمذا‬

‫كانت‬

‫وحين‬ ‫واكثر‬

‫زارتها‬

‫وكيا‬

‫التبى‬

‫وخبرا‬

‫الاخضر‬

‫‪ ،‬وفتحت‬

‫صديقتها‬

‫‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫مجهولة‬

‫من‬

‫!ثيء‬ ‫بلغت‬

‫الصفحة‬

‫اكير‬

‫ايومي‬

‫عن‬

‫كيسه‬

‫الذي شغل‬

‫لي هذا‬

‫الخاجة‬

‫((‬

‫الكلام‬

‫انيسة‬

‫اليمين وطرحته‬

‫))‬

‫سؤإلها هذا‬

‫بين يدي‬

‫‪،‬‬

‫ما‬

‫فأخذت‬

‫الشيخة‬

‫بالكمة ادطورة‬ ‫أجادت‬ ‫لكنها‬

‫ضظ‬ ‫لم‬

‫‪ .‬ومنذ‬

‫((‬

‫يم!در‬

‫حجر‪.‬‬

‫على الهامش بخط‬

‫الاوراد واحدا‬

‫أ‬

‫!ارسي اًنيق ‪ ،‬و؟نت‬

‫ولحداً ‪ ،‬وطال‬

‫تفك شفة عن شفة ‪ ،‬وكانت‬

‫تزمهما‬

‫وتصب!‬

‫نظرها‬

‫"‬

‫ثكف‬

‫قد‬

‫وحبها‬

‫يكن‬

‫كتابها‬

‫عن‬

‫عن‬

‫استقر‬

‫في شرب‬

‫‪- :‬‬

‫تقص‬ ‫لهما‬

‫الاخفر‪،‬‬

‫في جدار‬

‫تصلي‬

‫‪،‬‬

‫دته‬

‫قبل‬

‫شابحياتهاعنت‬ ‫كانت‬

‫القبلى‬

‫او تسبح‬

‫ابوها في يدها‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫موته‪،‬‬

‫او فاد‬ ‫حصينا‬

‫‪!-‬منل‬

‫‪،‬‬

‫يقيها في‬

‫" الى بيتها سابحة فى معاني‬

‫" هسرة‬

‫على هامثى‬

‫مكتوية‬ ‫بعد‬

‫رجعتها‬

‫بالجر‬

‫عبارة‬

‫في‬

‫المعنى‬

‫قلإت‬ ‫"‬

‫المعاني وت‬

‫حين‬

‫وممه‬

‫وإنما عدر‬

‫عن‬

‫بهما المجالى‬

‫عبيهنما‬

‫أن‬

‫العارفين"‬ ‫الالفاظ‬

‫مثايخ‬

‫‪ .‬فلا‬

‫الشجخ‬

‫والجاملة‬

‫امامهما ‪ ،‬ولم‬

‫الزائرين ‪ ،‬فقالت‬

‫له!‬

‫بلهجة‬

‫العارفين " ؟‬

‫قصة عديقتها ‪ ،‬وهما يبتسنمان‬

‫يجببا‬

‫بعد‬

‫منه لم‬

‫ينكره‬

‫التحيات‬ ‫الثصيخة‬

‫الحي‬

‫جاءها‬

‫المجا‬

‫علم آ‪-‬ر‬

‫بعىر‬

‫بلغت‬

‫من‬

‫من‬

‫أقرب‬

‫القهوة الني صنعتها‬

‫ما معنى " كؤوس‬

‫فيه حتى‬

‫‪-‬دل‬

‫بثيئ‬

‫نسيب‬

‫الدلا‪:‬ل‬

‫"ؤوس‬

‫يلم ببيتها‬

‫غيرها زبادة فى تكريم‬

‫الملتهفة‬

‫يتكلمان ‪ ،‬وكان‬

‫‪21‬‬

‫لها‬

‫علم الشيخ‬

‫بها احدا‬

‫المخصوص‬

‫قرابة دانية‬

‫‪ ،‬إذ جاء‬

‫‪ .‬وحين‬

‫وأخذت‬

‫على‬

‫تفكر‬

‫تاله‬

‫‪.‬‬

‫تناو لف‬

‫والخاطئين‪.‬‬

‫‪ ،‬ثم خطت‬

‫وحد‪.‬‬ ‫مثل‬

‫بعيد‬

‫لقد‬

‫الحريري‬

‫‪ ،‬وهي‬

‫الخير العميم‬

‫فتحت‬

‫على أن‬

‫المستف!مة‬

‫‪،‬‬

‫التون‬

‫في كتابها‬

‫بما‬

‫ره‬

‫الجنة الموعدة‬

‫‪ .‬وكانت‬

‫ولايرضاه‬

‫‪،‬‬

‫تفرسها فيها‬

‫‪.‬‬

‫‪ ،‬وما‬

‫تلد الصفحة‬

‫حتى ملت‬

‫الصفحة ‪.‬‬

‫‪،‬‬

‫‪-‬‬

‫كمفتاح‬

‫على الهاصثى ‪ ،‬واخذت‬

‫النادر المجهول ‪.‬‬ ‫مسرة‬

‫‪.‬‬

‫وضعه‬

‫تلمد المجة ‪ ،‬تتمنى أن‬

‫أيام‬

‫الحاجة‬

‫‪.‬‬

‫" أنيسة‬

‫لوكانت‬

‫لم‬

‫سطورا‬

‫فرمقتها‬

‫خطتها‬

‫ثم غيته في ك!‪5-‬‬

‫المذنبين‬

‫المعهودة أخذا‬ ‫" ا(كلاب‬

‫م‬

‫صديقتها‬

‫مئل‬

‫‪،‬‬

‫‪ ،‬وبدا‬

‫اللءفى ‪:‬‬

‫الشيخة‬

‫عندها‬

‫بنف!م! امراًة فقيرة خلعت‬

‫وجعلت‬

‫الحاجة‬

‫الكتاب‬

‫وعادت‬

‫سنا‬

‫تتفرس‬

‫ايام‬

‫اغلقته‬

‫هـصلاتها وتقواها‬

‫بالها وصألت‬

‫جارتها ل!ألها عن قيمة‬

‫و‬

‫هذا‬

‫فعزمت‬

‫المكعوب‬

‫اهتمام‬

‫لتقتح به ابواب‬

‫الحريري‬

‫بالحبر علىطرف‬

‫بعد‬

‫الحياة عثرات‬

‫ثقيلة‬

‫‪ ،‬وكتمانها‬

‫صديقتها‬

‫سنعرف‬

‫كان‬

‫في‬

‫بالتفكير‬

‫منها‬

‫الله‬

‫أعلم‬

‫‪.‬‬

‫بحجرتها لتديم التأمل فيه من‬

‫‪.‬‬

‫حيرتها الصامتة‬

‫مكان الطلم‬

‫بعضها‬

‫وقفة طويلة‬

‫" وكانت‬

‫كتاب!ثا‬

‫عن‬

‫وتدسخل‬

‫‪ ،‬ولم يشغيا‬

‫ءم!ر"ة‬

‫‪ ،‬انفلمت‬

‫تف!مها‬

‫لذي‬

‫شيبا‬

‫الشفاف‬

‫في وجهها‬

‫ورفعته بحاملته ‪ ،‬فعلقته على مط‬

‫‪،‬‬

‫إقرئي‬

‫قالت‬ ‫خاتمها‬

‫"‬

‫عليها ‪ ،‬فأ‪%‬رجت‬

‫في الكلمات‬

‫لها عندها‬

‫في محطة‬

‫اصيخة‬

‫وتالفل على‬

‫العارفين " فكما‬

‫على هامشهاكانت‬

‫ا‬

‫كوقفة‬

‫فا‬

‫تذوب‬

‫‪،‬‬

‫جواب‬

‫برفق وإجلال‬

‫الحاجة وانية واهية ‪ ،‬فأعياها‬

‫السطور‬

‫والتقدير مثلما شغلتها " كؤوس‬

‫مستديمة‬

‫‪-‬‬

‫ذل انتهت منهأعادت‬

‫!بها ‪ ،‬ضعفا‬

‫تخطيء‬

‫عينيها عن‬

‫لقطار‬

‫تداولى‬

‫ذاكرة‬

‫غيبا ‪ ،‬فهي‬

‫التي سطرت‬

‫تفتها منذ‬

‫بين يديها ‪ ،‬وكادت‬

‫تتاني‬

‫‪ ،‬وكانت‬

‫رفعت‬

‫وكان‬

‫‪.‬‬

‫أوراقه الصفر‪ ،‬من طول‬

‫تلاوته البطبثة‬

‫‪.‬‬

‫لا أدري‬

‫مازداد‬

‫يبلى جد‬

‫التي‬

‫الصبح‬

‫غطا!ا‬

‫ا!‬

‫بممرور‬

‫جوابل لقول ‪:‬‬

‫‪-‬‬

‫الصلاة ‪ ،‬فاذا‬

‫التي‬

‫وهبته‬

‫تحت‬

‫الابيضر‬

‫وكانت‬

‫الكتاب‬

‫لم‬

‫ثم‬

‫رفعت‬

‫الشيخة رأسهأ‬

‫" أنيسة " باللهفة وقرأت‬

‫كونخط‬

‫على هامش‬

‫الليل بعد‬

‫وفاره‬

‫‪ ،‬فعادت‬

‫‪ ،‬وقد‬

‫ابيها‬

‫العبارة‬

‫من‬

‫في البكور‬

‫العبادة‬

‫وقدكاد‬

‫بعض‬

‫المتقدمة‬

‫تقرأ و ر د ها في قطع‬

‫ونامت‬

‫حفظ‬

‫هذه‬

‫الواسعة ‪،‬‬

‫قرا ءتها سقيمة ‪،‬وكتابتها‬

‫الذي ورثته عن‬

‫المرتعشة فى سنه‬

‫كانت‬

‫ترميج‬

‫بفكرها‬

‫أو أثرية !طموسة‬

‫ا‬

‫بيده‬

‫ادارقين " ف!اصت‬

‫لتتفهم معناها فم تفهمه ‪ ،‬وبم نت‬ ‫فوق‬

‫دلائل‬

‫‪،‬‬

‫ل‬

‫فرأت‬

‫"‬

‫على ها!ش‬

‫انيسة "‬

‫من هوامق‬

‫السطر صثة واحدة‬

‫حتى أدخلت‬

‫الريبة على عدورصها ‪،‬‬

‫‪7‬ـا‬

‫عن فهم وعلم ‪ ،‬فان صيت‬

‫كل‬

‫ولا‬ ‫منهنما‬


‫*‬

‫كل!‬

‫سص‪.‬‬ ‫صير‬

‫"‬

‫كا ‪.:‬‬

‫ص‪،-‬ء‬

‫بر?‬

‫‪.‬‬

‫"‬

‫"‬

‫‪.‬‬

‫" ‪7‬‬

‫ة ‪ -‬ح!‬

‫ا!ثمفي‬ ‫\الأ‬ ‫ص‪.‬س‬

‫ح!‬

‫*‪1،‬‬

‫ا‬

‫‪! .‬ص!ير‬

‫ى‬

‫صصص!رءضص‬

‫‪/‬‬

‫!"!ر!ر‬

‫‪،،‬‬

‫*‪/‬‬

‫‪--‬‬

‫‪-‬‬

‫‪.‬‬

‫حكم!ح!‪==---‬‬

‫‪-‬‬

‫‪.‬‬

‫ب‬

‫ءق‬

‫ياكأيين‬

‫أحلام‬

‫ة‬

‫ال!ر يخى ‪ ،‬فقد نحير ت‬

‫‪،‬‬

‫وأخذ‬

‫ال"ءخأ‬

‫بحرمال‬

‫لر‬

‫لمل‬

‫بز!كا!بر!ص!ص!صصصص!ء!‪!%‬صص!!!‪%‬ص!!صصصصصصءصصض!ءبرص!ءص!ص!صبر‪!.‬كىصص!ص!صءص!‪%‬صص!صصصص!صصصصص‪!:‬في‪!-‬كيص‬

‫‪:‬‬

‫لم‬

‫و‬

‫دثرح‬

‫مور‬

‫لأ‬

‫و‬

‫هم‬

‫لاع!"‬

‫خجلت‬

‫‪ .‬وكا‬

‫يوجه‬

‫اليصيا و‬

‫اكيخة‬

‫لى ىماحمىه ‪ .‬فر د‬

‫ذو‬

‫و‬

‫ا لاجتلااد‬

‫لا‬

‫إغ‪-‬‬

‫في‬

‫م‬

‫عئ‬

‫او‬

‫الفلملأسفة‬

‫نت‬

‫و‬

‫‪،‬‬

‫‪2‬أ‬

‫‪1‬‬

‫ل‬

‫الححماء‬

‫تة‬

‫اغة‬

‫برأ‬

‫وا‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫‪3‬ـم شلجشا‬

‫‪-‬ا كان‬

‫الثيخ‬

‫العارؤ ين‬

‫كل‬ ‫ن‬

‫مما‬

‫من‬

‫وإن?مما‬

‫برى‬

‫!بر!ص!صص?ض‬

‫نر‬

‫لجو‬

‫لم!ذ‬

‫نيه‬

‫ص!ا‬

‫؟!‪-‬‬

‫ا جم!خا يد!ا‪/‬‬

‫مر عشة‬

‫مغءط‬

‫‪4‬‬

‫‪:‬‬

‫‪..‬عحما‬ ‫لمب‬ ‫الا" ) ملى‬

‫لى! قر‬

‫لجد ال‬

‫‪.‬‬ ‫ل‬

‫كلا‬

‫يدو‬

‫ال‬

‫العار‬

‫ابيان‬

‫وح؟شا‬

‫ر‬

‫ثيخ‬

‫‪ ،‬وحذاقما‬

‫التح!‬

‫ور‬

‫و‬

‫س‬

‫ضحخى‬

‫مىمى كاد‬

‫يممير‬

‫جد‬

‫لا‬

‫عني!‬

‫!‬

‫و‬

‫‪،‬‬

‫مىمت‬

‫يام‬

‫م!*ل ين‬

‫ثو‬

‫و‪-‬ا‬

‫ر ج‪!-‬‬

‫ا‬

‫‪"4‬ت‬

‫زكأ‬

‫م‪-‬ء!‬

‫‪-‬‬

‫طا لت‬

‫بما‬

‫‪-‬‬

‫شغلءني‬

‫‪-‬‬

‫و!ل‬

‫‪-‬‬

‫لورو‬

‫‪-‬‬

‫و ما هـو ؟‬ ‫لا‬

‫ذ‬

‫ذ‬

‫يءين‬

‫غيبتك‬

‫بما‬

‫!صأ‬

‫وجد‬

‫ت‬

‫با‪،‬لله‬

‫من‬

‫استطيع‬

‫ر‬

‫لجو‬

‫!‬

‫و تلطف‬

‫!‬ ‫‪:‬‬

‫يخىمىلا‬

‫‪:‬‬

‫التي‬

‫ا‬

‫سكتا‪،‬‬

‫! ‪..‬‬

‫ب‬

‫المخراوران‬ ‫مر‬

‫للأ‬

‫و جعلا‬

‫‪،‬‬

‫‪.‬‬

‫قر‬

‫من‬

‫بعد‬

‫نورمى‬

‫بردت‬

‫يرلجشلمكا‬

‫ن‬

‫برى‬

‫شعل‬

‫التي‬

‫بالمىبههوه‬

‫لم‬

‫‪ 7‬ما‬

‫عن‬

‫يديهما‬

‫‪3‬ـ‬

‫يعجببماا‬

‫منهما‬

‫‪.‬‬

‫رأ ح!ا في زعز ية صن‬

‫ىم‬

‫‪-‬‬

‫‪22‬‬

‫ا(صأ‬

‫ا و احيين‬

‫يق‬

‫و‬

‫لا‬

‫م‪-‬نمود‪/‬‬

‫يد‬

‫‪.‬‬

‫ىيم‬

‫صصءفيصءبرص‪%‬ص!صميصصءصص!صص!صصص!ص!صصصصصص!مم!!صءص!‬

‫بزءكيصص‪:‬ء!?ضبمء‬

‫‪ ،‬ثم غت‬

‫و ل!‪1،:‬‬

‫فين ءنلىه‬

‫ا‬

‫و اىمص!ر‬

‫*ح!‬

‫س‬

‫‪//‬‬

‫"!*‬

‫ال‪-‬فسير‬

‫الديذحة ‪.‬‬

‫ال‬

‫المىاهـيم‬

‫ال‪--‬س‬

‫‪:‬ثر‬

‫د! ن‬ ‫عزيزين ‪ ،‬ءوذ‬ ‫‪-‬‬

‫!‬

‫‪/‬‬

‫‪-‬يص‬

‫‪.‬‬

‫بحلم! مه‬

‫يع‬

‫)لا‪-‬صثفر‪-‬‬ ‫‪-‬‬

‫ا("!‪4‬‬

‫تعازي‬

‫قا‬

‫أت‬

‫الثيبر‬

‫الفاء‬

‫إمىد‬

‫لضني‪.‬‬

‫ان‬

‫لجو اب‬

‫بو‬

‫؟‬

‫اب‬

‫أ لفظ‬

‫اب"ـ‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫"‬

‫كما‬

‫ببيت‬

‫هما للأ‪-‬رى‬

‫عني!‬

‫ا‬

‫هم ءلىاء‬

‫!‪4‬‬

‫‪.‬‬

‫ا‬

‫وا أفخصا‬

‫يس‬

‫‪، 4‬‬

‫فا‬

‫‪،‬‬

‫؟ء‬

‫لمنجبر‪//‬يرفيكر‪/‬‬

‫ا‬

‫في‬

‫المخاؤت‬

‫لى‬

‫أذ‬

‫لت‬

‫‪:‬‬

‫‪-‬‬

‫و‬

‫يث‬

‫ء‪:‬ده‬

‫ا‬

‫ت‬

‫تا‬

‫هـؤ‬

‫لا‬

‫‪.‬‬

‫الحد‬

‫!‬

‫لجو‬

‫با‬

‫يقتي‬

‫ف أعار ؤو ن‬

‫ء‬

‫وهـجما‬

‫و ني‬

‫ؤابتدر‬

‫!‬

‫و‬

‫قا‬

‫!‬

‫ائمأ‪/‬‬

‫‪-‬‬

‫!بربرء!برء‪%%‬كرع!ص‬

‫‪5--‬‬

‫ا‬

‫ر‬

‫إف‬

‫ا‬

‫ا ‪-،‬ظل‬

‫ىمد‬

‫ت‬

‫يوم‬

‫‪/!/،!-‬‬

‫‪.‬‬

‫!‬ ‫ر‬

‫ا‬

‫‪ --‬ا‬

‫بز‬

‫و‬

‫المثيخة‬

‫إت‬

‫نقيذ‬

‫!‬

‫ء‪%‬‬

‫‪ -‬صر‬

‫ا‬

‫ئ!صا‬

‫جميعا‬

‫ا‬

‫ثما‬

‫ا ير‬

‫حف!صت‬

‫!‬

‫ا‬

‫أ‬

‫"طا‬

‫و‬

‫قا‬

‫‪!1‬‬

‫‪11‬‬

‫صص!ص!‬

‫ا‬

‫ص‬

‫‪//‬‬

‫"‬

‫مى‬

‫كت‬

‫ص‬

‫و‬

‫سد‬

‫ا‬

‫في‬ ‫!!‬

‫صلحت‬

‫ا‬

‫ر‬

‫ى‪!-‬‬

‫ء‬

‫ص‬

‫أ‬

‫وءـو‬

‫هـرت‬

‫و‬

‫‪//‬لمبرلم‬

‫‪.‬‬

‫فة‬

‫الغر‬

‫‪،‬‬

‫!ءصصص!صص!‪!%‬ممصص‬

‫ايل!صالأ‬ ‫ا‬

‫‪)/،‬‬

‫*‬

‫‪. .‬‬

‫ثم‬

‫برص!صصصصصص!!ءصصصص!صعر!صص!صصبصص!!كرصصصصصصر‬

‫في‬

‫الثيير"‬

‫ا‬

‫ا‬

‫و ش‬

‫ذكرهم‬

‫وكووبها‬

‫‪---‬حخىخى‪-‬ء‬

‫!‬

‫‪! 1‬حان‬ ‫‪.‬‬

‫حىلكو‬

‫للء!ر‬

‫إ‪-‬ةط‬

‫"‬ ‫صصص!‪%‬ص‬

‫سبص!!صصصصصص!ص‬

‫العارؤين‬

‫كاع‬

‫ا‬

‫ا لا‬

‫حمى‬

‫‪ ،‬و‬

‫مى‬

‫‪.‬‬

‫كاد‬

‫ما‬

‫وىمل‬

‫ا نمىح‬

‫ر"ـالى خىؤ و حم!‬

‫ا‬

‫!كأ‪-‬‬

‫خمهـالخيام‬

‫مه‬

‫لم‪":‬ظرة‬

‫حح‬

‫!‬ ‫ن‬

‫وهـو‬

‫له‬

‫!‬

‫عا‬

‫‪،‬فخى‬

‫الغيب‬

‫لم‬

‫ا‬

‫هـذ‬

‫‪:‬‬

‫‪1‬‬

‫بة‬

‫الفمى ببم‬

‫‪3‬‬

‫الة‬

‫‪-‬‬

‫ا!ا‬

‫‪.‬‬

‫‪ ،‬هـي‬

‫ية‬

‫الى‬

‫وف ي‬

‫الىم‬

‫ة‬

‫ؤ و ص‬

‫‪.‬‬

‫لآخر‬

‫ا‬

‫ر‬

‫ا‬

‫ؤظ‪-‬أ‬

‫تمأ‬

‫ءلى‬ ‫يرقتى‬

‫هـذه‬

‫ل‬

‫‪1‬‬

‫ا‬

‫‪2‬‬

‫ور‬

‫"‬

‫*‪-‬‬

‫ر‬

‫‪.‬‬

‫!!بز‬

‫ع‬

‫ان‬

‫الاصاؤ‬

‫‪4‬‬

‫‪.‬‬

‫ناها‪،‬‬

‫وورع‬

‫ا‬

‫ا‬

‫لى*‬

‫‪ ،‬فلم‬

‫قلى‬ ‫ا ورتحسمنىصد‬

‫ل‬

‫وين‬

‫خهر‬

‫مى‪،‬م‬

‫لا‬

‫"‬

‫!!ط!‬

‫‪ " 4‬ا‪ " 4-"،‬ء‪-‬ده‬

‫حى‬

‫ح‬

‫كل‬

‫إت ‪-‬‬

‫‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫و‬

‫!‬

‫ر‬

‫‪ ،‬و أصذا‬

‫تمما‬

‫يغ‪-‬ر‬

‫وات!للأم‪4‬ـمىتىبلخمو‬

‫الا‬

‫لآ خر‬

‫في‬

‫متحان‬

‫زكا تم‬

‫لم‬

‫ا‬

‫!دع‪:‬ا‬

‫و‬

‫ح‬

‫بسؤال‬

‫قا‬

‫ؤيه ‪:‬‬

‫؟‬

‫ة‬

‫ا(‪-‬ي‬

‫في‬

‫كا‬

‫ر‪ -‬ة‬

‫لثي‬

‫يمىآد‬

‫لا‬

‫خ!‬

‫والف‬

‫العارف!ن‬

‫و‬

‫كا!‪4‬‬

‫لم زقيويلأ‬

‫في ا(حفى وس‬

‫‪.‬‬

‫)‪1‬‬

‫ع!‪4‬‬

‫لى"و اب‬

‫امتران‬

‫من‬

‫" ثا‬

‫‪--‬رة‬

‫‪.‬ةا‬

‫د‬

‫ؤسح‬

‫كأ‬

‫ث‪/‬هـار‬

‫مىهـير‪-‬‬

‫هـذا‬

‫أن‬

‫يا‬

‫ا‬

‫ة‬

‫الثيىم‬

‫الم‪-‬تفثمـه‬

‫المتجيبا‬

‫ء‬

‫‪-‬‬

‫أءر أع!ع‪-‬‬

‫و‬

‫م‬

‫‪4‬‬

‫ة إ‬

‫‪.‬ء‬

‫‪-‬‬

‫هـل‬

‫ك‬

‫طها‬

‫أرا‬

‫ا"‪4‬‬

‫!‬

‫ما هل!ن‬

‫تح!ا‬

‫عقل‬

‫لمحصد‬

‫‪.‬‬

‫هـذه‬

‫بم‬

‫من‬

‫ورمىا طو يلا‬

‫فىغت‬

‫العا‬

‫د ا(‪-‬‬

‫قا‬

‫الغر!‬

‫فا‬

‫ؤقيلى‬

‫"‬

‫وؤد‬

‫‪،‬‬

‫ن‬

‫ان‬

‫أجم!‪-‬ا‬

‫‪.‬‬

‫إ‬

‫ا!ل‬

‫أ‬

‫هممصءىل‬

‫علموم ا(شرخى‬

‫مخ‬

‫ا‬

‫بة ر‬

‫‪!3‬‬

‫كأي‬

‫م "‬ ‫ل!‬

‫ءر‬

‫أ‬

‫د‬

‫و زتماف"‬

‫فاكتمى‬

‫‪ ،‬وأ نت‬

‫ا‬

‫إت‬

‫السنين‬

‫و‬

‫لوا‬

‫قة‬

‫ثين‬

‫‪:‬‬

‫إ‪:‬ص؟ا‬

‫لىقي‬

‫‪-‬‬

‫ا‬

‫ا(كفة ؤا‬ ‫عما ط‬ ‫كاء‬

‫ما وءيت‬

‫!‬

‫فغ‬

‫ءن‬

‫علمو‬

‫وكا نت‬

‫مإخىت‬

‫ا‬

‫الشيخ‬

‫أيما‬

‫زكام‬

‫ءص‪ !-‬وغب ‪:‬ا ‪.‬‬

‫على سصجيض ‪ 13‬قد‬

‫ا‬

‫الىم‬

‫والص‬

‫عال‬

‫‪ ،‬ذلاث‬

‫م‬

‫والم‬

‫‪.‬‬

‫ا‬

‫صا ءر حم!‬

‫من!ما ‪ ،‬فعد‬

‫ت‬

‫‪6‬‬

‫بمظهت‬

‫إذن‬

‫ا‬

‫ءاظرة‬

‫نفس‬

‫هـذ‬

‫ا‬

‫مض"‬

‫أ مأخى خىبيرة‬

‫الأىر‬

‫الجاهـلين‬

‫اوتحر‬

‫فأ‬

‫ا‬

‫اظ آر‬

‫‪ ،‬و (و تر!ر‬

‫بو‬

‫ا‬

‫ؤد‬

‫لمعا‬

‫ا‬

‫ملم!‬

‫إس‬

‫ابرا‬

‫و‬

‫ءـد‬

‫أحده!ا‬

‫في‬

‫اب‬

‫ج‬

‫خذت‬

‫إث‪-‬بر ‪ 4‬ؤ‪-‬تغفر‬

‫‪ ،‬إذ‬

‫الله‬

‫عد ت‬

‫‪ 15‬صإب‬

‫ا‬

‫لجدلما‬

‫‪.‬‬

‫مىا صبت‪1،‬‬

‫و‬

‫رى‬

‫ميلت‬

‫‪،‬ا ‪،‬‬

‫في اطجمأ المبماور ‪،‬‬ ‫‪:‬‬


‫فت‬

‫الحغر‬

‫يا‬

‫ا‬

‫مصأ‬

‫فقد‬

‫ها‬

‫علمى‬ ‫تلور‬

‫كان‬

‫و اا!‬

‫الس‬

‫‪7‬ـا‬

‫في‬

‫ير‬

‫ي‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫أمرمشسمميسمصغأرمسومس‬

‫المحر‬

‫‪4‬‬

‫مشثا وء!ثي‬

‫‪ .‬ا ما‬

‫"‬

‫‪7‬‬

‫لحا‬

‫وكأ !ا‬

‫الع‪:‬ادة‬

‫حيصشكان‬

‫ءعلقيا علىجد‬

‫ر‬

‫الجو‬

‫الك‬

‫اب‬

‫؟‬

‫مو‬

‫وكا ؟ت‬ ‫ماء‬

‫ت"لي‬

‫يديما‬

‫غلى ا‪1،‬ءكفتت‬ ‫ءلى‬

‫‪،‬‬

‫في‬

‫الثا‬

‫"‬

‫*‬

‫ق‬

‫‪4‬‬

‫بيض‪1،‬ء‬

‫واخذت‬ ‫في‬

‫احا‬

‫وعس؟‪3‬ـا‬

‫ا‬

‫‬‫كؤ‬

‫الميراث‬

‫"‬

‫في‬

‫ق‬

‫ابري‬

‫على‬

‫صغير‬

‫موقد‬

‫ثم‬

‫صبت‬

‫صغيرة‬

‫سين حى‬

‫ذ‬

‫و‬

‫ضعت‬

‫في" من‬

‫الابر‬

‫أد‬

‫إرت‬

‫اب‬

‫‪،‬‬

‫بها‬

‫في‬

‫و مر‬

‫القا‬

‫أصان و ؤامي‬ ‫اشربي‬

‫عا‬

‫العارفين‬

‫هرة‬

‫!!‬

‫‪،‬و اا‬

‫لها‬

‫!مم!خة‬ ‫‪. .‬‬

‫كل‬

‫يت‬

‫!‬

‫ط!‬ ‫!‬

‫*!‬

‫لزيايرم‬

‫"سمت ‪.‬دلح!‬

‫‪5‬ضمش‬

‫برصفي‬

‫شارع‬

‫سلبر‬ ‫"‬

‫رصفي لمصماحممعس‬

‫" ‪.‬‬

‫"‬

‫لمحطيهات هـبهز!كدض!عابه!ب‬

‫‪/‬‬

‫ك‬

‫لبرولن‬

‫تديئ‬

‫‪-‬‬

‫‪9‬هـصصبم تجسم‬

‫لىمم‬‫‪7‬‬

‫م‬

‫منهما‬

‫الأدران‬

‫‪ ،‬اثس‬

‫بي‬

‫واج!!م!ا‬

‫‪-‬ض‬

‫لاب‬

‫وبحركة محفو فة‬

‫"لمجة الغز اة‬

‫فى لع‬

‫‪:‬‬

‫لو‬

‫با‬

‫‪1،‬‬

‫ر‬

‫قدمت‬‫يلمسة‬

‫بال!‬

‫الفتح‬

‫المشاي‬

‫‪،‬‬

‫لم!لاح!‬

‫!‪،‬أ‬

‫لا!!ض!!‬ ‫‪-‬‬

‫م‬

‫ر‬

‫وا‬

‫!جمر‬

‫اتأميمن طلبافم‬

‫من‬

‫لتوؤيع‬

‫مدم!وراتصم‬

‫م‬

‫م‬

‫ين ‪:‬‬

‫في‬

‫سرعة‬

‫ربم‬ ‫وا‬

‫مختلف‬

‫تلصسم‬

‫ركا لاصت‬

‫ال!كتب‬ ‫تي كافة‬

‫اطلبات‬

‫الاقطار‬ ‫اظامسسم‬

‫فهو‬ ‫صماحبه‬

‫‪.‬‬

‫بيرو ت‬

‫مس!ا! سكا!في‪-‬‬

‫‪23‬‬

‫‪-‬‬

‫شم‬

‫بنا‬

‫يره‬

‫ية‬

‫لا‬

‫‪:‬‬

‫درو يش‬

‫مس!يمس‬

‫‪-‬‬

‫بممرو‬

‫شارع‬

‫‪،‬‬

‫ممإ‪9‬‬

‫سمىدع!‪-‬مسسمصسما‬

‫؟!اءاً!ر‪،‬‬

‫اكيء‬

‫اندسة الى الثينجة " ور‪-‬ر ة "‬ ‫‪3‬‬

‫الياقي‬

‫‪،‬‬

‫!!!مم‬

‫"‪ -‬ليصا‪-‬بتها ‪،‬وهي‪-‬‬

‫الذي ‪-.‬لى"ه الىن ا(ضة‪-‬ة من‬ ‫اجة‬

‫مثيا على‬

‫‪،‬‬

‫فيه شمسا أسو د ثم غطته ‪،‬وصفت‬

‫ملعقية‬

‫فعر الكا‬

‫أ‬

‫مس‪1‬بصامشا!ا‬

‫كؤ لى ‪.‬لى بم‬

‫!!‬

‫ني ‪.‬‬ ‫نيصسة‬

‫د‪!.‬اب‬

‫!مص)‪- ،‬‬

‫!‬

‫كأسين صغير قين‬

‫الم!ينية‬

‫عة‬

‫وكانمضا‬

‫الحاجة‬

‫بين‬

‫صورة‬

‫هـ!‬

‫!!!‬

‫‪%‬‬

‫تلهفت‬

‫و‬

‫ا‬

‫من‬

‫ز‪-‬اء الجيل‬

‫شس‬

‫ء‬

‫ء‬

‫لقبلة‬

‫الفا‬

‫ا‬

‫حمشمموي"‬

‫‪6‬‬

‫(‬

‫تعاين صاصبتها التي ؟سثات‬

‫لتقومص والزهـادة‬

‫‪1‬‬

‫ح ‪4‬‬

‫‪7‬‬ ‫‪ 1‬مش‬

‫ص‬ ‫فكانت‬

‫‪-‬‬

‫الشيخة إ!!‬

‫خجلأ‬

‫سهاو انتظرت معرفة‬

‫نف‬

‫ني‬

‫والحفاوة واآلمشاشة‬

‫ليشكلها‬

‫لحر‬

‫ا‬

‫ا‬

‫الثمسخة‬

‫ءن‬

‫بزيار‬

‫هـارعت‬

‫في نةسثا‬

‫لقدجلسشا في جرة‬ ‫لا‬

‫هـذا‬

‫ا‬

‫‪)- 4‬‬

‫كلا‬

‫ت‬

‫فد طو‬

‫لعيد‬

‫خمصر‬

‫تتفء‪،‬ين‬

‫أفجل الغد !تى‬

‫و‬

‫مهـا‬

‫زس"ت‬

‫‪-‬‬

‫‪1‬‬

‫قو‬

‫اجي"‬

‫دلل!ا!علمجه حين‬

‫ار‬ ‫‪8‬‬

‫م‬

‫"‬

‫ر‬

‫‪-‬‬

‫مومشصمسمسبر‬

‫!مه‬

‫ورا‬

‫س‬

‫‪.‬‬

‫أسائل نف‪-‬ى‬

‫وأنا‬

‫بة‬

‫‪1‬‬

‫صديق‬

‫‪--‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪1‬‬

‫و‬

‫العا‬

‫‪،‬‬

‫‪-‬‬

‫!ر‬

‫هـ‬

‫رفين؟‬

‫ا‬

‫ص‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫أن‬

‫ر‬

‫فهص‬

‫‪-‬‬

‫ورعئ‬

‫مضذ تركءك‪،‬‬

‫‪.‬‬

‫الم‬

‫‪.‬‬

‫لا تكون‬

‫!ن‬

‫للعارف‬

‫ا‬

‫‪-‬‬

‫ص‬

‫لله‬

‫‪،‬‬

‫ستغفر‬

‫!!!‬

‫لله!‬

‫ا‬

‫و‬

‫قا‬

‫ى‬

‫غفهـ‬

‫حبيب تى‬

‫ع‬ ‫و‪:‬‬ ‫كءف‬ ‫ى‬

‫؟جورة‬

‫لم‬

‫؟‬

‫ا‬

‫طر‬

‫‪،‬‬

‫‬‫لت‬ ‫‪-‬‬

‫ا‬

‫‪-‬‬

‫هـصم‬

‫‪01‬‬

‫استخفا فا ‪! -‬‬

‫)‪ ،‬رأسها ‪.‬‬

‫أ‬

‫ا‬

‫فهزت‬‫و ما‬

‫"‬

‫زإسة‬ ‫ا‬

‫‪-‬‬

‫لمه‬

‫ر ه‬

‫مح!و‬

‫‪. .‬‬

‫لحاحة‬

‫أ‬

‫خا‬

‫كلصسصح ‪.‬‬

‫ا‬

‫‪.‬صوت‬

‫الا‪.‬ورام‬

‫وهالت‬

‫امتيحه‬

‫ا‬

‫و!تع‬

‫ث! عيئ‬

‫!‬

‫‪-‬‬

‫‪.‬‬

‫ي‬

‫ا‬

‫أ لفظيه‬

‫‪ .‬قو لي‬

‫سصلام‬

‫‪.‬‬

‫سوريا‬


‫لأء"ص?"??ءس‪-‬كأ??ص??‪.4‬ء!ء!?‪-‬ءبم?‬

‫!‬

‫‪19‬‬

‫عام‬

‫‪9‬‬

‫كانت‬

‫‪\1‬‬

‫متعثرا‬

‫?‬

‫كاء ? ?!‬ ‫س‬ ‫كا‬

‫قريرب‬

‫ص‬

‫ء ص‬

‫?‬

‫??‬

‫لا‬

‫ء‬

‫كا‬

‫‪9‬‬

‫‪4‬‬

‫?‪-‬‬

‫!ء‬

‫ء‬

‫صص‬

‫‪.‬‬

‫‪ !9‬ص??‬ ‫?‬

‫!!الرهمو!!لص‬ ‫ل!‬

‫كا‬

‫ء‬

‫?‬

‫‪-‬‬

‫?‬

‫أ‪" 9‬‬

‫!م‬

‫‪3‬ء‬

‫ء‬

‫‪-‬ءصصصص!ص?صص‬

‫برء!?ء!!صص!!?!!يصص‬

‫ئج‬

‫‪/‬‬

‫؟‪9‬‬

‫ص‬

‫صص?‪-‬صصصص!بهي?‬

‫لأ‬

‫‪9‬‬

‫‪:‬‬

‫تبعد‬ ‫‪.‬‬

‫"ياتي ‪.‬قبلة شححا‬

‫حتى‬

‫بالى كر‬

‫رآ‬

‫ئج‬

‫روحي‬

‫ل‬

‫فرا‬

‫‪،‬‬

‫يدب‬

‫بالأشواك‬

‫ع‪-‬لى‬ ‫‪،‬‬

‫جديب‬

‫بالقدر‬

‫ا‬ ‫ا‬

‫الرهيب‬

‫صا‬

‫وبعثته‬

‫من‬

‫وبقيت‬

‫نح‬

‫ئج‬

‫عور‬ ‫من‬

‫اهتف‬

‫يأسي ‪.‬في‬ ‫قرارة‬

‫!ابته‬

‫هـلى‬

‫وانفعاعا غريب‬

‫سرنا‬

‫لأ‬

‫فتترع‬

‫!‬

‫‪ "،‬يداك‬

‫قلي‬

‫‪.‬‬

‫الوحيد‬

‫خلف‬

‫يحى‬

‫‪،‬ليسمم‬

‫‪،‬سرنا‬

‫عحنبا الى سحنب‬ ‫و‬

‫؟‬

‫نم‬

‫في"‬

‫وملء‬

‫دربي‬

‫على‬

‫عيوننا‬

‫الوهـير‬

‫دفء‬

‫سر‬

‫التاعور‬

‫عاهحه‬

‫واذا‬

‫اطباة‬

‫خضراء‬

‫تورق‬

‫في‬

‫خطواتنا‬

‫دى‬

‫الص!ور‬

‫للمتآ‬

‫لفه‬

‫تلىي‬

‫بي ‪،‬خ‪:‬ار‬

‫يعمي‬ ‫دذ‬

‫على ص‬

‫العاصفه ‪..‬‬

‫***‬

‫!ير‬

‫معا‬

‫دمدمات‬

‫؟‬

‫الفراغ الأسود‬

‫امسلمث‬

‫معا‬

‫العا‬

‫‪ :‬لا‬

‫ئج‬

‫‪**،6‬‬ ‫عام‬

‫وحثتي‬

‫تبعد!‬

‫إنا صاءفه‬

‫خهل‬

‫ق‬

‫الف! اء ا(ربد‬

‫خطاي‬

‫ا‬

‫منعقدعلى‬

‫على‬

‫المجي*ت‬

‫ط!ص‬

‫يقي‬

‫‪...‬‬

‫اإوسحطب‬

‫الثحاو‬

‫دوامة‬

‫‪.‬‬

‫الارض‬

‫دنيا‬

‫غدي‬

‫‪%‬‬

‫تلوي‬

‫دار‪،‬ت‬ ‫بعمري‬

‫اعاحير‬

‫بها حويط‬

‫القز‪-‬ار‬

‫المج!د‪.‬‬ ‫لأ‬

‫‪**8‬‬ ‫‪...‬‬

‫؟‬

‫عام‬

‫‪9‬‬

‫ودجا‬

‫!‬

‫وتالستك‬

‫!‬

‫"ص‬

‫ديسح‬

‫غبار‬

‫عحاعحتاع‬

‫***‬ ‫عليف‬

‫حولنا‬

‫يدي‬

‫هاجت‬

‫وفي‬

‫به ريج‬

‫سني‬

‫القدر‬

‫ليل‬

‫‪. ..‬‬

‫ا!روعا‬

‫والعاصف‬

‫معتر‬

‫نبلسح‬

‫؟‬

‫؟لأ‬

‫‪ .‬يسفي‬

‫الجبار‪.‬‬

‫لةرس‬

‫الجناح ‪،‬رروط‬

‫رجعت‬

‫إلي‬

‫لا صعيسب‬

‫ميك‬

‫سحلا‬

‫ميبسة‬

‫بثلج‬

‫الدماء‬

‫تصغي‬

‫رعبي‬

‫اثر ‪...‬‬

‫؟نف‬

‫؟!‬

‫وحثي‬

‫على‬

‫اقدا‪.‬جم!‬

‫على‬

‫بين‬

‫البعد القريب‬

‫الدنحوعل‬

‫التسحاءات‬

‫مملأ**‬

‫ووقفت‬

‫الدرب‬

‫الهبوب‬

‫الرهيب‬

‫القفر‬

‫"‬

‫!‬

‫و الهاسحيه‪! .‬‬

‫يدي‬

‫‪...‬‬

‫الى‬

‫أقداميه‬

‫عدى‬

‫!نل‬

‫!‬

‫***‬

‫وحدي‬

‫في و"ثة‬

‫‪:‬‬

‫لا تبعدس‬

‫المه!ور‬

‫وقفت‬

‫‪ 6‬في يغ ال!ريب‬

‫وبقمت‬

‫وحدي‬

‫م‪،‬ن‬

‫اءرخ‬

‫قرارة‬

‫‪:‬‬

‫وحشتي‬

‫لا‬

‫تبعد‬

‫بخ‪-‬‬

‫‪9‬‬

‫وعلى‬

‫‪9‬‬

‫الض‬ ‫ئج‬

‫فمي‬

‫إفة‬

‫وبقصت‬ ‫ماز‪-‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫و في‬

‫عح‬

‫إفى‬

‫‪:‬‬

‫فتبدد ارت‪-‬كا‬

‫عب‪-‬ؤ‬

‫تلتي‬ ‫‪.‬‬

‫سا‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫‪11‬‬

‫بوي‬

‫‪.‬ورمر‬

‫حير‬

‫ملبم‬

‫بر‬

‫?ء‬

‫‪-‬‬

‫وص؟ ي‬ ‫ات‬

‫ني‬

‫لأ‬ ‫النحامة‬

‫‪ ،‬أ!ارعح‬

‫وتل‬

‫اله‬

‫ء وحدسا‬

‫د‬

‫و‪-‬‬

‫!‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫بز‬

‫عح‬

‫عبر‬

‫‪.‬‬

‫*‪*8‬‬ ‫? ء‬

‫سي‬

‫‪3‬‬

‫تصطك روحي‬

‫في‬

‫فراغ الدرب من دعر‬

‫وبرد‬

‫!‬

‫ا(‪-:‬د اء مع الصدى الممصتدد‬

‫كأ?‬

‫الما‪!.‬‬

‫يرث‬

‫المةب‬

‫!‬

‫نابلس‬ ‫ءء‪.‬‬

‫?‬

‫مكل!‬

‫ص?‬

‫!‬

‫?‬ ‫‪،6‬‬

‫?صء‬

‫ص‪،‬‬

‫ءصص‬

‫؟‬

‫عف‬ ‫ء ص?‬

‫ء ص‬

‫)‬

‫طوقان‬ ‫?‬

‫?‬

‫ء فيء‬


‫بنع‬

‫الهيدروجينية ا ‪.‬‬

‫القنبك‬ ‫بهوله‬

‫صرح‬

‫القائد‬

‫‪:‬‬

‫للقوات‬

‫عن‬

‫معتد‬

‫الشعب‬

‫الرثيس‬

‫وواصل‬

‫جميع‬

‫؟ظام دولي يثرف‬

‫لايمرار‬ ‫سلاح‬

‫‪" .:‬‬

‫الذرية‬

‫آخر‬

‫اي‬

‫عالم‬

‫الرد‬

‫يتسنى‬

‫ليس‬ ‫اشد‬

‫الملقاة‬

‫الهيدروجينية‬

‫مع‬

‫للعالم ‪.‬الوصول‬

‫ار‬

‫والقرى‬

‫من‬

‫المليونين‬

‫سلامة‬

‫لم‬

‫العل‬

‫هذه‬

‫‪.‬عدو اشه"‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫فاندفعت‬

‫السيطرة‬

‫لها‬

‫اميركا في كسشف‬ ‫‪! ،‬كات‬

‫واقفوق‬

‫وقد قابل الناس هذا الإختراع الفف‬ ‫والحيرة‬

‫‪ .‬وبدأت‬

‫الحروب‬

‫وفظائعها‬

‫ماذا جرى‬

‫وجرف‬

‫بعيدة‬

‫والذي‬ ‫الانسان‬

‫الانسان‬

‫عنيفة‬

‫اخشا‪.‬‬ ‫قد‬

‫عقله مع‬

‫تكييف‬

‫كمصير‬

‫الزو‬

‫في‬

‫يكون‬

‫الملاءمة‬

‫لم‬

‫ولنه‬

‫يمتفي‬

‫اضتفت‬

‫الارض‬

‫على‬

‫بقوا‪.‬‬

‫هذا‬

‫ان‬

‫في‬

‫التفتن‬

‫عليها وما‬

‫?‬

‫ء‬

‫‪- .‬‬

‫‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫تقولحونطرنيترلع‬

‫؟!‬

‫‪5‬‬

‫أ‬

‫وعلى‬

‫م‬

‫!‪ 9‬طاقة‬

‫من‬

‫\‬

‫أ‬

‫الهلاك وتتصهـك‬

‫تحطم‬

‫‪.‬‬

‫هد‪.‬‬

‫الذرة‬

‫"‬

‫الاسى‬

‫وقك‬

‫‪-‬لأء‬

‫‪.‬‬

‫ابح!ت‬

‫الافكار‬

‫هاثلة من تفكك‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫حريثة الع!د‬

‫جبع‬

‫قخل‬

‫الأصر عند‬

‫‪ .‬ولم يقف‬

‫فيها‬

‫نبل‬

‫‪-‬‬

‫ت‬ ‫‪،‬‬

‫س‬

‫اد‬

‫‪،‬‬

‫‪-.‬‬

‫ان العقل يتجه‬

‫اذي‬

‫يظهر‬

‫نحو‬

‫التدمير‬

‫واختراع‬

‫!‬

‫تجمعها‬ ‫النحام‬

‫‪ .‬فع!التغكك‬

‫‪.‬‬

‫‪25‬‬

‫ينبع‬

‫والفناء ‪.‬‬

‫فكرة‬

‫ذلك‬

‫الحد‬

‫التخريب‬ ‫ت‬

‫حوالي سنة ‪ 06‬بعد‬ ‫و اتلف‬ ‫‪.‬‬

‫فيها‬

‫ومن‬

‫‪01‬‬

‫‪،‬ومنهنا‬

‫ان‬

‫بل‬

‫بذر‬

‫الزرع‬ ‫الارضى‬

‫صيوان‬

‫‪ .‬وهناك‬

‫فيموجو‬

‫يئيئ البثتط‬

‫كأ‬ ‫؟بخ علىا الوالشر‬

‫\!لأ‬

‫وصفحات‬

‫‪-‬‬

‫الحروب‬

‫ضية‬

‫المل‬

‫حأفدة‬

‫‪..‬‬

‫في‬

‫‪9‬ا‬

‫لأ!‬

‫مع!م‬

‫يحملون‬

‫العص!ور‬

‫بانواع‬

‫ئ‬

‫وص!لعربئوالغ!ا!‬

‫التدمير‬

‫‪.‬‬

‫‪%‬لفرونالخاليات‬

‫المبيف‬

‫والنار ولا‬

‫"‬

‫‪.7‬امكانية‬

‫اطهول‬

‫جملى‬

‫؟‬

‫والنترونات او‪.‬من ‪ .‬ا‬

‫‪ .‬وعلى‬

‫التجمع‬

‫ئج‪.9‬‬

‫‪-9‬‬ ‫‪3‬‬

‫م‬

‫على‬

‫به اطيال ‪.‬‬

‫القثك‬

‫السوا‬

‫وألفناء‬

‫فاتح‬

‫الدماعلى‬

‫باغيرننالقتصلالحيوا‬

‫‪ ،‬ويتفننوهمتلالتخرلى‬

‫ء‬

‫قنملة أ‬

‫المدن‬

‫ء‪-‬احضها‬

‫حلق‬

‫اطيوانات‬

‫او يعيش‬

‫!‬

‫؟‬

‫تحدث‬

‫قديمة ‪ .‬فقد جاء‬

‫وكان‬

‫‪9‬‬

‫اللثقيلة‬

‫رالنترونات‬

‫‪.‬‬

‫من‬

‫الابادة‬

‫هذا‬

‫‪9‬‬

‫‪.‬‬

‫رولدحنى‬

‫من‬

‫الدونمات‬

‫سنثغراد‬

‫بل هي‬

‫ا(سعكاتا واباد‬

‫خربحمعحدعددـلدنما‬

‫البروتونات‬

‫لأنها‬

‫‪ .‬اذ ‪.‬ا!ا تمسح‬

‫عقلمعما‬

‫امواج‬

‫) حين حاصر‬

‫الروتونات‬

‫الى‬

‫؟‬

‫‪ ،‬وهي‬

‫الدمار والابادة اقول‬

‫أعيلىمنها!وبلئرالعناجملى‬

‫لعض‬

‫اخرى‬

‫الةذس ‪-‬‬

‫ء‬

‫اععالذعر‬

‫الائمار‬

‫ولماذا احدثت‬

‫دائرة تزيد‬

‫ملايين درجة‬

‫علي افبعاصرطا‬

‫عنصول‬

‫فى‬

‫تنبعث حرارة لايتصورها‬

‫لبت‬

‫‪.‬‬

‫لت!كويئ‬

‫هيليودوناتايمهالنئزوناالطا‬

‫ع‬

‫‪- ".‬‬

‫لبناء‬

‫الفزع ‪ ،‬ذلك‬

‫بمسات المرات‬

‫علإكا‬

‫ءبرء!صء عص?‬

‫‪-‬‬

‫ويسيطر‬

‫يمتد الى ملايين‬

‫ملحا حتى لا ينبت‬

‫?!!هر?‬

‫البناء‬

‫ما لا تحدثه قنابل الذرة‬

‫ذكر‬

‫في ارضها‬

‫آ لا!‬

‫?ء!بر?!ر?ص‬

‫‪.‬طاقة‬

‫‪.‬‬

‫وا‬

‫‪-‬‬

‫ا‬

‫"بخ‬

‫العظ!مة‬ ‫‪-‬‬

‫اتم! ظهرت‬

‫؟!‬

‫البيئة المتجددة‬ ‫احف‬

‫العقل الصعاب‬

‫اطوف‬

‫تزيد على عشرة‬

‫لاد ‪-‬‬

‫أا هائلأ"‪،‬مو يخطرلليعا الق!بلةوحتىلهمدروجعنيةا‬

‫‪.‬‬

‫افيا‬

‫‪.‬‬

‫الانسان‬

‫و‬

‫من‬

‫من الدونمات ‪ .‬هذا عدا تاثير حرارتها الفتاكة خارج‬

‫( تيتوس‬

‫المص‬

‫ا‬

‫ان‬

‫فقد‬

‫لقد اقتهم‬

‫‪?9‬‬

‫هذا‪-‬‬

‫العالم‬

‫الانحاء‬

‫القيود واتجه بجهود‪.‬‬

‫فقطغ‬

‫بيثته " وانه‬

‫فصيره‬

‫؟‬

‫على‬

‫تخيم‬

‫في سائر‬

‫والإبتكار ‪ ،‬فى ادوات‬

‫اشواطا‬

‫وبين‬

‫التشاؤم‬

‫للناس‬ ‫تتمثل بة‬

‫لعقل‬

‫الهذم والفناء ‪،‬‬

‫"‬

‫غيوم‬

‫السدود وفك‬

‫الدمار‬

‫ومن‬

‫والتدمير‬

‫‪ ،‬واهوال‬

‫يتمكن‬

‫القنبلة الهيدروجينية‬

‫للقنبلة الذرية‬

‫وعلى‬ ‫‪،‬ك‬

‫‪ .‬ما هي‬

‫الدمار و‪ -‬تفجر‬

‫الجديد بالذهول‬

‫المدنية‬

‫الأمن والسلام ‪.‬‬

‫والتدمير‬

‫القنبله‬

‫ا‪.‬لهيدروجينية ‪.‬‬

‫‪ .‬هذا‬

‫وجزعاً عطيما!عند ا!ناس ؟‬

‫من‬

‫فالحرارة‬

‫القبلة‬

‫البيئة‬

‫الدائرة ‪ .‬الذي‬

‫هذه‬

‫لم‬

‫‪1 0‬‬ ‫‪.‬‬ ‫ا!!اممر‬ ‫لى!اء ا‬

‫معالم‬

‫وتوجيه قواه نحو‬

‫غريبا ان يشيع‬

‫فتكا‬

‫التخريب‬

‫القنبلة‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫خوفاً كبيرا‬

‫الاوامر بعد ان اعلتت روسيا كثفها‬

‫‪ ،‬يف!من‬

‫‪9‬ب! وابادة‬

‫العقل مع‬

‫والان‬

‫على اي معتد‬

‫الطاقة العظيمة لأغراض‬

‫الطاقة الذرية وقنابالا‬ ‫جديد‬

‫الفور‬

‫من‬

‫بصنع‬

‫الاسلحة ويضمن‬

‫وتسخير‬

‫هذه‬

‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬

‫ءد‬ ‫م!تمراذل‬

‫إذا‬

‫افونل بود‪.‬‬

‫الصلة‬

‫وانني قيامل بالتبعات‬

‫الى ان‬

‫على هذ‪.‬‬

‫التسلح الذري‬

‫وقد جاءت‬

‫على‬

‫بالمضي في صنع‬

‫انواع الاسلحة‬

‫اخطار‬

‫على‬

‫‪ ،‬وتؤولأ‬

‫نفسها ضد‬

‫تكييف‬

‫الولايات المتحدة وسلامتها "‬

‫فمال‬

‫على عاتةي آمر كذلك‬

‫‪-‬الدفاع عن‬

‫الإميركي‬

‫قد تحدثه نفسه بالهجوم هـلى‬ ‫أمر‪.‬‬

‫لمج!مدويطفظصلؤكان‬

‫المتحدة وشعبها‬

‫يامر بالشروع‬

‫لعتمكن‬

‫‪.‬‬

‫*‪7‬يرص!عه!‬

‫‪-‬‬

‫!‬

‫وسا‬

‫اءصصصصصص!صصءبرص!صصصصءصصصصصصفيء"صصصصصص!ص!ءصصصصصصص!"صصصءبرصصصصصصصصءبرصصصصص!صءبر!صصصص!!صصصصصصصصصصصصصصءصصصصصص!"صءبر!رصص!ص!صءبربرصصصصءبرصءبرصصءبرصصصصص!ص!صءبرصء"صصء"صص!صصء!‬

‫اميركا قادرة‬

‫‪ .‬لذللث فهو‬

‫الهيدروجينية‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫‪.‬‬

‫!****!*!**!!*‪3‬‬

‫سلامة الولايات‬

‫عن جعل‬ ‫‪.‬‬

‫!‬

‫المسلحة يعضبر‬

‫نفسه ورؤولأ‬ ‫كذلك‬

‫" ا ‪4‬ـلصفته!‬

‫الأعلى‬

‫الاميركية‬

‫!ص?ء"صصصصصصءص!برصءصءصصصصصصصءصصصصصصصصصصص!صصءصصصص!"!صصصص!صصص!صصصصصصصصصء"ءصصصصصصصصءصصصصبرصصءص?صصصص!!"صصصصصصص!صصصءص‬

‫الابادة‬

‫ا‬

‫حين‬

‫الرئيس‬

‫أ‬

‫أمر‬

‫ترومان‬

‫صصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصصء!"صصصصصصصصصصص!صص!‬

‫لل‬

‫والفناء‬

‫‪.‬‬

‫وا نه‬

‫‪.‬‬

‫في المدن‬

‫حين‬

‫‪-‬‬

‫‪.‬‬

‫يدخلونها‬

‫ش لا‬ ‫ءدين مذمرين والان‬

‫(‪)4‬‬


‫لوا‬

‫ا‬

‫رعز‬

‫في‬

‫القن!لمة‬

‫ىر‬

‫أزةل‬

‫قع‬

‫مض"ا‬

‫أرو ع‬

‫لوا ع‪:‬ىس‬ ‫و!ىىعهم‬

‫فورتمر‬

‫ا(طاقة‬

‫أن‬

‫فعل‬

‫اسصلمى فعلملأ‬

‫‪" .‬ففي‬

‫ورا‬

‫الب‬

‫ورا‬

‫يط‬

‫لقو‬

‫أشد‬

‫‪ .‬و من‬

‫وهت!‬

‫وروالىور!‪4‬‬

‫ني‬

‫ا‬

‫( ‪-‬عىيكلوترون‬

‫بسرعة‬

‫عظيمة‬

‫بين ‪3.‬‬ ‫الجسيمات‬

‫و‬

‫طا ؤة‬

‫‪ 1 0 .‬مليون‬

‫‪ ،‬وانها‬

‫من‬

‫الفحم‬

‫تط‪،‬ق‬

‫جهاز‬

‫ا لت!طيم‬

‫الذرة‬

‫وقد‬

‫ذرية تخدفع‬

‫بىرعة‬

‫القي تتركب‬

‫من‬

‫العجيب‬

‫تنط‪،‬ق‬

‫‪+‬‬

‫ها‬

‫ذرات‬

‫دلك‬

‫ا لأطحنان‬

‫هـذه‬

‫مقادير‬

‫من‬

‫ا!طاقة‬

‫هـذه‬

‫الهيدروجين‬ ‫عديدة‬

‫ءـذه‬

‫يحدث‬

‫والبروتونات‬

‫أشد‬

‫‪.‬‬

‫من‬

‫الأسرار‬

‫أي‬

‫منها‬

‫اضما‬

‫على كمية‬

‫خاص‬

‫تحولد‬ ‫القنبلة‬

‫الذرة وتتو‬

‫إلى‬

‫قذا‬

‫من‬

‫المواد‬

‫ا!ائلةا‬

‫ؤف‬

‫هي‬

‫نتيجة‬

‫من‬

‫معيفة‬

‫فيه قذا ئف‬ ‫ن!لمقت‬

‫لى‬

‫فاعد‬

‫الطاقة تفعل‬

‫المتفجرة‬

‫إتي تفبعث‬

‫أو‬

‫القذا‬

‫الا‬

‫ئف‬

‫نفجارا ت‬

‫ع لى نحطيم‬

‫و‬

‫من‬

‫لا‬

‫ما‬

‫تفعلحه‬

‫‪.‬‬

‫نحطيم‬

‫والحرارة‬

‫الذرات‬

‫تافهة بالنسبة الى الطاق‬

‫وا ‪ 4‬ر ارة‬

‫لخرارة‬

‫ذات‬

‫الملايين من‬

‫تذكرنا‬

‫تصدر‬

‫التي‬

‫الدرصات‬

‫للهىدروجين‬

‫ثهس‬

‫ال‬

‫والسجوم‬

‫اطفيفة إلى ثقيلى ‪ .‬فقد ثهتء‬ ‫والءوم‬

‫السءس‬

‫‪ .‬والرجو لا الجوهـري‬

‫ز‪-‬صى‬

‫بحراره‬

‫تفبعث‬

‫إ!! هـمليوم ب*ملمية معقدة‬

‫لتكو‬

‫في الكتلة‬

‫إلى نترو زين فتكبرن‬

‫‪26‬‬

‫و مع‬

‫صنصا‬

‫من!كا‪.‬‬

‫ا طلقت‬

‫هـائلمة‬

‫التي زعةب‪،‬ـا ءـكا ب‪-‬يطة‬

‫إطاقة ا(تي تأتيخا من‬

‫تتراوح‬

‫‪،‬‬

‫فا‬

‫في جميع‬

‫ان‬

‫التي تلمبعث‬

‫الذرية تحتوي‬

‫المعدن وتتحطم‬

‫هـذه تتحواىأ العناحر‬

‫ذرات‬

‫يرا‬

‫أخف‬

‫ذا‬

‫لى‬

‫الان‬

‫اط سرا‬

‫في الذرات‬

‫وعلى‬ ‫زلمة‬

‫‪.‬‬

‫الظاقة‬

‫جثار‬

‫طا قة‬

‫فا‬

‫ه‬

‫ورق‪:‬ثا‪.‬‬ ‫إن‬

‫يستظيع‬

‫دا‬

‫ؤغ‬

‫ا(تجما‬

‫ثا‬

‫الةول‬

‫ا!لة‬

‫في القخبلة الهيدرو‪-‬ونة‬

‫منه‬

‫إن‬

‫ا‬

‫‪.‬‬

‫لا‬

‫اليورا نيو م إلى نواته فتتفجر‬

‫ينتج عن‬

‫الظيهـة‬

‫هـو‬

‫يل‬

‫سرعة‬

‫في‬

‫استطاع‬

‫منه‪.‬‬

‫إن‬

‫على‬

‫ي‬

‫قئرج‬

‫عالية ج‬

‫الكهارب‬

‫ىالا‬

‫‪.‬‬

‫رحمستعمل لتحو‬

‫مياىأ في الساعة ‪ ،‬وءندما‬

‫و‬

‫الفعلين ‪.‬‬

‫رحو‬

‫مدفع‬

‫‪.‬الجهاز‬

‫ما بقي‬

‫يضمن‬

‫في‬

‫ع‬

‫جمص‬

‫‪ ،‬و انف‪-‬اراتها‬

‫زسا و ت الكهية‬

‫) وهـو‬

‫في‬

‫‪،‬‬

‫أخرى‬

‫اليور‬

‫نجوم‬

‫‪235‬‬

‫إلى معدن‬

‫هذه‬

‫ملايين خمحعف‬

‫عبارة‬

‫اخ رى‬

‫أن‬

‫طاقة‬

‫و أغلمب‬

‫الظن‬

‫ذ ات‬

‫ا‬

‫القيلة الى عناصر‬ ‫ان‬

‫نيرونات‬

‫تفوق‬

‫عددا ‪ .‬وهذا‬

‫ءن‬

‫‪ .‬و في‬

‫هـو‬

‫أن‬

‫انمجارات‬

‫) إلى اختراع‬

‫ءـذا‬

‫ثلىت‬

‫المرات‬

‫المنزايدة‬

‫إذ ا‬

‫نص‬

‫في‬

‫قة بعملمىة بسيطة‬

‫نفسه ‪ ،‬وقد‬

‫يد قدرهـا خمسة‬

‫يز‬

‫‪3‬‬

‫جد‬

‫من‬

‫الململايين‬

‫ا‬

‫إلى‬

‫العكاصر‬

‫سعدن‬

‫اطو اصن ثةيل ‪،‬‬

‫الطا‬

‫انفجار يسبب‬

‫صر ق‬

‫اخأ‪.‬إ‬

‫قذائف‬

‫او الفذائف‬

‫لمكأ‬

‫الازفءارات‬

‫أو تغييرها إلى ذرات‬

‫العالم‬

‫ات‬

‫الخميفة‬

‫اء‬

‫أعلى‬

‫الطاؤ‪-‬ة‬

‫و‪-‬خ ‪ ،‬إذ اسحطاعوا‬

‫ر‬

‫النا‬

‫تلمقاء‬

‫الوف‬

‫ا لور ‪.‬س‬

‫!ا()‪+‬أ‪5،‬‬

‫استحضار‬

‫مقا‬

‫د‬

‫ان كل‬

‫و لقد توص‪-‬ل‬

‫‪1 9‬‬

‫ل‬

‫أسا س‬

‫تقوم‬

‫العناصر‬

‫حرز‬

‫يركبيرة‬

‫ملإيين‬

‫الطاق خ المخبعضة ءن‬

‫قذائف‬

‫م‬

‫لراديوم‬

‫ا من‬

‫نحو‬

‫ذللصا‬

‫ال‪،‬اقة من‬

‫من‬

‫مض‬

‫‪. 13‬‬

‫بدنما‬

‫‪ 235‬ءو‪،‬ـو ءندسعءإب‬

‫منه‬

‫يب‬

‫الغر‬

‫انطلاقا مستمر‬ ‫قدر‬

‫و‬

‫الراديوم‬

‫التي يطلمقها‬

‫‪4 .1‬‬

‫حر رو ه حىأ‬

‫انطلاق‬

‫من‬

‫ور‬

‫العلى‬

‫أخف‬

‫على أساس‬

‫اء تةوم‬

‫عخلى‬

‫لتحو يل‬

‫من‬

‫الان‬

‫ءادة‬

‫ساس‬

‫اذرة‪ ،‬فحها‬

‫فجارإت‬

‫أي‬

‫ت‬

‫المرا‬

‫ءلى فذ‬

‫‪ 4‬يمكن‬

‫المادة‬

‫ءتلمة‬

‫‪ .‬واذ‬

‫الطاقة الموجودة‬

‫ين من‬

‫الملاي‬

‫قوى‬

‫أن‬

‫‪%‬‬

‫‪5‬‬

‫من‬

‫اليورا نجو م لا تمثل إلا‬

‫ؤشير ك‬

‫هـو في اتحاد‬

‫ن‬

‫ذرة‬

‫وتنطاق‬ ‫نزهحة هذا‬

‫طاقة‬

‫هيليوم‬ ‫عظيمة‬

‫التحواىأ‬

‫لدى‬

‫‪! .‬في‬

‫العلماء‬

‫ء‬

‫أور!‬

‫ن‬

‫نحواىأ‬

‫فيها عوا مل احرى‬ ‫اربغ‬

‫‪ .‬و في‬

‫ذرات‬

‫هـذه‬

‫ويتح ولء‬

‫انطلاق‬

‫طاقة‬

‫من‬

‫ا‬

‫عظ‬

‫الهيدروجينية‬

‫ا‬

‫في‬

‫ءر‬

‫المنا‬

‫الثقيلة إلى عناءس‬

‫ال*مسكر‬

‫ية ‪ ،‬إلا‬

‫ننيجة لسلسلة‬

‫اليها‬

‫ل‬

‫تحو إل‬

‫اًلروح العليا ‪.‬‬

‫الطاةة الذرية التي توعك‬

‫أ‬

‫إن‬

‫افضل‬

‫الرحمة‬

‫قواه‬

‫تويات‬

‫والم‬

‫ي اىأ‬

‫و القشلى الذرية تقوم‬ ‫وكيفية‬

‫من‬

‫!من‬

‫كتلة‬

‫طاقة تفوق‬

‫ململأيين‬

‫اسضزرل‬

‫فان‬

‫لا‬

‫جكأء‬

‫لتحو‬

‫نسان‬

‫الا‬

‫الوقود‬

‫عايها‬

‫أ لف‬

‫طرتقة‬

‫لدى‬

‫أنواع‬

‫اورتمر‬

‫فيوجه‬

‫واصد‬

‫يم!بح‬

‫ا‬

‫وززرقق‬

‫اغ‬

‫ؤسوده‬

‫العلمم‬

‫ا من‬

‫العاىاء ايجاد‬

‫مظية‬

‫ا؟لمستمر‬

‫الطاق ة‬

‫ا‬

‫فط‬

‫‪-‬اض‬

‫‪!3‬ي‬

‫ءالما‬

‫عليها ‪،‬‬

‫لمدمر‬

‫وأصى‬

‫ندري‬

‫ام يعود‬

‫جزء‬

‫التضر يب‬

‫!حا‬

‫‪ .‬ولا‬

‫ا‬

‫فيو‬

‫والاثمار‬

‫البناءه‬

‫!!يبني‬

‫اشد‬

‫والطا قة التي حصل‬

‫ا‬

‫المخو‬

‫مقادير ها!لمة من‬

‫ااىأ‬

‫‪،‬‬

‫لنا بتصو يرها‪.‬‬

‫ا‬

‫ىل! هـذا الحال ‪ ،‬ؤالحضوارة‬

‫النف!ن في‬

‫الماضية ‪ ،‬فةد اتخذ من‬

‫في الشر والفتك‬

‫م‬

‫فه‬

‫التن‬

‫الحال‬

‫ءـذا‬

‫ا‬

‫ات" و غرافىه‬

‫‪.‬‬

‫و‬

‫ف‬

‫الفل‬

‫او‬

‫ط يم‬

‫على‬

‫ا‬

‫الةر‬

‫و هـو‬

‫هـذا القرن‬

‫أ‬

‫لاشبا!‬

‫في‬

‫ون‬

‫‪.‬‬

‫الماشحات‬

‫ء‪،‬‬

‫فنا‬

‫والق‬

‫و‬

‫لا‬

‫لا قبل‬

‫‪-‬ان‬

‫ن‬

‫هـذا‬

‫ا‬

‫شكو‬

‫أسا ن‬

‫ا(قرون‬

‫إلا‬

‫في‬

‫الل‬

‫ي‬

‫من‬

‫الا‬

‫في‬

‫لوسا!ل‬

‫الا‬

‫أ‪-‬ان‬

‫لا‬

‫‪3‬ب‬

‫كاول‬

‫ؤ‬

‫ل‬

‫إصجب‬

‫بتحطجم‬

‫بقي‬

‫وليس ة مر‬

‫ا‬

‫بصيرة‬

‫لمب*حر‬

‫اكن‬

‫طنا ن سن‬

‫ز‪-‬الن‬

‫الا‬

‫ا!م‬

‫و حما‬

‫هم‬

‫و‬

‫هـذه‬

‫ما‬

‫مخه‬

‫إلى نفس‬

‫التي‬

‫نحطم "ـ‬

‫أ‬

‫ا‬

‫وا‬

‫و‬

‫هـو‬

‫لمبيد و هو‬

‫اتؤيل‬

‫تكر‬

‫و‬

‫‪،‬‬

‫فتقوم‬

‫برهم ‪-‬اجج‬

‫ترسى‬

‫اع?ب‬

‫البور‬

‫القذائف‬

‫ا‬

‫و‬

‫هـو‬

‫اعق‬

‫ا‬

‫في‬

‫القت‬

‫د!‬

‫وبرا رهم زإفظ‬

‫رين‬

‫العث‬

‫طائرا كهم مدءرين‬ ‫!لا ك‬

‫‪.‬‬

‫في‬

‫ل‬

‫القذا‬

‫ئف‬

‫والصو‬

‫‪،‬‬

‫ورلىبون‬

‫‪.‬‬

‫و من‬

‫ان‬

‫ازيو‬

‫فانها‬

‫م يشحطم‬

‫ا‬

‫لحد‬

‫يد‬

‫با‬

‫ر‬

‫و‬

‫فنون‬

‫الحديد‬

‫الهلإك‬

‫ا‬

‫ل‬

‫دباباغم !ادمين‬

‫والنا‬

‫‪،‬‬

‫يماير‬

‫في‬

‫و دما‬

‫لا‬

‫في‬

‫يس ير و نأ على‬

‫و‬

‫ا‬

‫م‬

‫فه‬

‫يتحاريون‬

‫زسان‬

‫ا‬

‫و‬

‫‪.‬‬

‫مع‬

‫وتقدم‬

‫ذاتها ‪ ،‬و لكن‬

‫والنين ونات‬

‫ا‬

‫وآ لات‬

‫تتاف‬

‫الزمان‬

‫وبا‬

‫ا‬

‫تت!ارب‬

‫الا‬

‫لدورار‬

‫مم‬

‫و!‬

‫بالر‬

‫نف‪1،-‬‬

‫لفكرة‬

‫يوسا ئل‬

‫الى نواة اليورا نيوم ‪235‬‬

‫تحصل!كا على‬

‫تنشق‬

‫أل!‬

‫‪.‬‬

‫اورصلية‬

‫بروتونان‬ ‫هائلة هـي‬


‫د‬

‫التحويل‬

‫وهـذا‬‫ي!طلق‬

‫طاقة‬

‫الى هيليوم‬ ‫والنترونات‬

‫ما لوصلوا‬

‫لمجكن‬

‫اي‬

‫الذرلة على !ويل‬ ‫منها ‪ ،‬اي‬

‫‪-‬‬

‫‪7‬‬

‫لتفجيرقنبلة‬

‫والنترونات‬

‫‪!7‬‬

‫العظممة‬

‫كما‬

‫‪.‬‬

‫وعلى‬

‫؟‬

‫تعليل‬

‫ذات‬

‫لملالد‬

‫‪-‬‬

‫والآ‬

‫‪-‬‬

‫"‬

‫ن‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫ءكما‬

‫وقد‬

‫!‬

‫ئم‬

‫‪!+‬؟‪!+‬غأ‬

‫من‬

‫ا(عناصر‬

‫!ورل‬

‫‪.‬‬

‫لخفمفصة‬

‫ثقملة‬

‫لى‬

‫و !و‬

‫‪،‬‬

‫لل‬

‫‪+‬؟‪3‬‬ ‫ب‬

‫ء‬

‫‪-‬ش!‬

‫‪--‬‬

‫!‪-‬؟‬

‫‪،‬لمالهلافيد‬

‫‪!،‬يم‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫؟‬

‫‪-‬‬

‫الهحدروج!‬

‫؟‪*--‬؟‬

‫هدا‬

‫الى‬

‫الخحويل‬

‫اصاب‬

‫تحويل‬

‫العناصر‬ ‫طاقة‬ ‫هذه‬

‫الثقملة‬

‫يجري‬

‫الئئمس‬

‫الارض‬

‫كل‬

‫والرياسممة‪.‬‬

‫القمبدة الهمدروجحمنسة‬

‫جدلد‬

‫‪ ،‬وهو‬

‫بر!ع‬ ‫‪،‬‬

‫عدد‬

‫بينما‬

‫كاليورانيوم‬

‫من!ثميم‬ ‫الأسمو‬

‫‪،‬اصجح‬

‫لا يحص‬

‫بل‬

‫الهمدروجنن‬

‫آخ!‬

‫هيليوم‬

‫العلموم الطبسعىة‬

‫ان نظررة‬

‫عنصر‬

‫‪ ،‬وعلى‬

‫‪.‬‬

‫لدرجاث‬

‫انه تتولد الطافة عند‬

‫على انبعات‬

‫‪.‬‬

‫و‬

‫‪-‬‬

‫‪%7‬أ!فيءك!!؟‬

‫القول‬

‫لتكوين‬

‫م‬

‫هو‬

‫‪-‬‬

‫الذي‬

‫هاثلة من‬

‫لى‬

‫امكنهـم‬

‫والنجوم‬

‫وهـذا‬

‫الاسلحة‬

‫مجرد خسال‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬خش‪!+!-+‬ش‬

‫التقدم الكبير‬

‫"ةحلة‬

‫‪.‬‬

‫لا!سمحرار‬

‫ا‬

‫م وغلى‬

‫‪7،+‬‬

‫ا‬

‫بففل‬

‫تمهد للحصول‬ ‫صوء‬

‫ب‬

‫‪-‬‬

‫افعة‬

‫التي‬

‫ب؟‪!.‬‬

‫‪-‬‬

‫الاساس‬

‫‪7‬نر‬

‫؟‬

‫لأ‬

‫من‬

‫‪+"6!-‬ص‬

‫ء‬

‫حرارتها‬

‫اًلهيدروجينية‬

‫اله!دروجين‬

‫يمشتركو ا في صنع‬

‫!فيخ‬

‫"‪-‬‬

‫ئر‬

‫إ‪-‬لىغغ؟؟‪.6‬‬

‫بزع!!‬

‫‪.‬‬

‫ا‬

‫ا!ث!ة‪،‬ؤ!عنم‪-‬ن! خ‬ ‫لح!حدنمبم‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫!‬

‫بخيم!طض‪،+‬؟"‬

‫بخ‬

‫س‬

‫ة‬

‫‪7‬‬

‫!ب‬

‫بمي!ح!‬

‫!‬

‫‪.‬‬

‫في‪.‬‬

‫بئ‪!-‬ء؟‪-‬ءيغ‬

‫!رقي‬

‫انبعاث‬

‫صاروخ‬

‫كمب؟‬

‫!‪-‬؟!سنمفيكاض‪!-‬‬

‫ة‪+-‬لم‬

‫‪.‬‬

‫‪،‬‬

‫ك!ولبمبم‬

‫‪،‬نخ‬

‫!كأبم‬

‫‪-‬‬

‫ابر‬

‫!‬

‫كا‬

‫يم‬

‫!فيا‪-‬إ‬

‫‪+‬‬

‫‪ .‬أما كسفسة‬

‫‪ ،‬يتخياودن‬

‫!‬

‫!ص‬

‫ى‬

‫‪-‬‬

‫*طقي‪+‬‬

‫!س بمك!!ح!؟!ما!ئج‬

‫ا‬

‫‪--‬‬

‫تتركب‬

‫لا‬

‫ان‬

‫القنبلة‬

‫خاءر‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫‪.‬‬

‫القخبلة الهيدروجسنية‬

‫الهىدروجتنمة‬

‫لى‪--+‬؟!!!‪-‬‬

‫‪+*-‬ع‬

‫؟في‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫اليه في بحوت‬

‫‪+-+‬؟!‪-‬ا"‬

‫كا!‬

‫‪.‬‬

‫الذرلة ‪ ،‬ان القنبلة الذرلة !ي‬

‫القوة‬

‫اللى‬

‫العياء‬

‫الذرة‬

‫د‬

‫للحصول‬

‫من‬

‫والع‬

‫!يم‪-7‬كأ‪-‬‬

‫شلطير‪-‬ول‬

‫‪..‬على الهيليوم من‬

‫الذين‬

‫على الطاقة‬

‫نر‬

‫‪،‬؟نهع‪-‬‬

‫أ‪+‬ب!‪:‬لى‬

‫‪-‬بم!ش‬

‫هذا‬

‫؟!‪.7‬‬‫؟‪،‬‬

‫كمس‬

‫الا نالى‬ ‫‪--‬‬

‫اطفحفة‬

‫والنحو‬

‫فم!ثا‬ ‫‪-‬‬

‫؟ ء‪-+‬‬

‫بر‬

‫‪3--‬‬

‫!دث‬ ‫‪-‬‬

‫‪!2‬‬

‫‪.‬‬

‫الص‪:‬دة‬

‫لم‬

‫الهائلمة‬

‫‪!+‬‬

‫‪-‬طبئ‬

‫خ‪-‬برشهـ‬

‫القنبلة الجديدة‬

‫"للىلأ‬

‫ن‬

‫ء‬

‫‪+‬‬

‫‪،‬رهال!!‪،،‬يز‬

‫‪.‬‬

‫ب‪-‬‬

‫ش‪--‬حبم‪+‬لى‪!+،‬ط‪+‬لى‪--+‬برط!!ى‬

‫‪.‬خض‪.‬؟‪7.‬‬

‫لا نعلم عنه شلأ‬

‫من‬

‫‪!،‬‬

‫ويمصور‬

‫بعض‬

‫ش‬

‫فثذا لمر‬

‫من‬

‫الاسرار‬

‫ؤ‬

‫وكمفسة‬

‫الحرارة‬

‫د‬‫ني‬

‫‪--‬م‬

‫خ‪!----‬‬

‫‪-‬ل!خ‬

‫‪!-‬ت!يهم!‬

‫بم‪،-‬رو‪-‬؟‬

‫ء‪+-‬كا!ه!طبرءع!!كلف!صغ‪2‬صه!‪.4‬‬

‫التي‬

‫يولدها هذا التفجير في صنع‬

‫اسهعمال‬

‫ءبم‬

‫‪7‬‬ ‫ا‬

‫والاستفادة‬

‫‪-‬‬

‫!‬

‫‬‫د‬

‫‪+‬‬

‫لا‬

‫!‪.‬‬

‫)‬

‫من‬

‫الحرارة‬

‫‪-‬كا‬

‫‪-‬ء‬

‫‪.‬‬

‫أساس‬

‫قنبصلة‬

‫‪7‬‬

‫تفجير‬

‫ذرلة‬

‫‪-+‬‬

‫بر‪-:،+-++‬كا‬

‫‪!!-6‬‬

‫"‪ -‬ء‪7-‬‬

‫‪+‬‬

‫ب!بم!‬

‫‪+‬‬

‫ل‬

‫صر‬

‫‪.‬‬

‫‪:‬‬

‫على‬

‫الحرارة‬

‫!أ‬

‫!!‬

‫‪+‬‬

‫‪-‬‬

‫العالاء‬

‫العنا‬

‫ضاص‬

‫‪--‬يمت‬

‫‪.‬‬

‫‪!-‬‬

‫‪،‬‬

‫يظنودما‬

‫ا‬

‫الحصول‬

‫هده‬

‫على‬

‫‪-‬نم!‪+‬سنم‬

‫‪-‬‬

‫وكالا‬

‫كأو‬

‫‪.-‬‬

‫‪-‬ا‬

‫ء‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫هـافق‬

‫‪-‬‬

‫"‪-‬‬

‫‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫مملسة‬

‫؟‬

‫‪+-‬‬

‫لا‬

‫ها‬

‫‪،‬‬

‫الت!خول‬

‫؟‬

‫؟"‬

‫‪-‬‬

‫!‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫؟‬

‫ميركا‬

‫صلص‬

‫؟غ ط‪-‬‬

‫بر‬

‫‪-‬‬

‫‪+‬‬

‫الكتلة‬ ‫ئلة‬

‫طاقة‬

‫ئلة‬

‫لي‬

‫ن‬

‫‪-‬‬

‫‬‫‪-+‬‬

‫ب‬

‫انءومفيمحول‬

‫!!‬

‫‪-‬‬

‫‪!+‬ص!‪+،‬مإ‪-،‬نريمك!‬ ‫ى‪،‬‬ ‫كاكاف!‬ ‫!جيا‬‫!‬

‫‪-‬ا‬

‫‪-‬‬

‫ء‬

‫ء‬

‫‪7‬‬

‫فد‬

‫مشكلى‬

‫برش‪-7‬في؟ض‬

‫خ‬

‫برفي‪3‬‬

‫‪+‬‬

‫"‬

‫‪-‬بر‬

‫‪-‬‬

‫!؟بريمبر‬

‫كأ ‪-‬‬

‫!‪+‬؟!ت‬

‫ءس‬

‫‪-‬‬

‫!!‬

‫النقسر‬

‫‪-‬‬

‫‪+.+‬ل!!!مث!‬

‫ج‬

‫أحهـمى‬

‫م‬

‫!‬

‫‪4‬‬

‫ء‬

‫!‬

‫ذ‬

‫جس‬

‫د‬

‫!‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫!يه!؟‬

‫‪-7‬‬

‫‪-‬‬

‫فى‬

‫ء‪3،‬لأ!لمهـ‬

‫ا‬

‫الناتجة‬

‫الى‬

‫ها‬

‫‪-‬بر!ىئم‬

‫بخلىءهـ؟نمك!‪-:!-‬ءلأ‪!-.‬رك!أ‪-‬‬

‫كافي‬ ‫ثد‬

‫خ!‪7‬‬

‫بهه ‪/‬لأ ‪-‬كح!‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫ش‬

‫الدرجات‬

‫‪ .‬ورظمر‬

‫!!‪-‬؟بخ‬ ‫"‬

‫‪-.‬‬

‫المئوية‬

‫ان‬

‫!‬

‫؟‪-‬يم‬

‫كالا ‪-‬‬

‫!‪-‬جق!‬ ‫ظ!‬

‫ا‬

‫بم!د‪5+-.7/---!+---‬ير!حم؟‬

‫!"!؟به!بر!ح‪!+‬يقنول‪-‬ش!‪*7.‬‬

‫ش‬

‫‪-‬‬

‫الى تمص‬

‫الملايين‬

‫"‬

‫‪-‬‬

‫‪ !--‬بأ!؟‪.!،‬‬

‫!!!ء!‬ ‫‪!،‬ض!‬

‫ط‬

‫!تاج‬

‫ات‬

‫كما‬

‫!‬

‫اعات‬

‫ان‬

‫"دل‬

‫‪--‬ش‪-‬‬

‫‪4-‬‬

‫ء‪-‬‬

‫!‪-‬‬

‫‪.‬‬

‫؟"خايثم‬

‫‪++-‬ي‬

‫‪-‬‬

‫‬‫بم‪+!-‬خمم!كأ‪!-‬ة!ث!‪3‬برجكد!ح!؟‬ ‫‪-‬حمهبئ‪+‬حمز!ظ‪+‬‬‫ئي؟!ه‬ ‫‪ +‬ا‪7-‬‬ ‫‪!+‬ب‬

‫!‪،+‬كأفى‬

‫؟س‬

‫‪-‬‬

‫!‬

‫لأ‬

‫د‬

‫الاذ‬

‫العلممة‬

‫التحو‬

‫لم ش‪+‬‬ ‫لى‬

‫!‬

‫د‬ ‫‪-‬‬

‫لا‬

‫*‪3‬‬

‫‪-+‬‬

‫‪-‬‬

‫‪!.--‬أ‪.‬‬

‫د‬

‫د‬

‫‪!+‬‬

‫‪-‬‬

‫!!‬ ‫‪!++‬‬

‫‪-4‬د‬

‫ءط‪--‬؟سئهثمخيميه!في!ة‪-‬ش‬

‫‪-‬يمج!لأيمبن‬

‫‪.‬؟‪-‬؟‬

‫‪7‬‬

‫!!‬

‫كأإو‬

‫بشكل‬

‫‪.‬‬

‫ء‬

‫س‬

‫آلأل!"‪+‬‬

‫لا‬

‫‪7‬اوس‬

‫فلق‬

‫ذ!ر‬

‫لى‬

‫نمهيبر‬

‫!‪-‬‬ ‫!‬ ‫إخ‬ ‫؟غ ا!ص!د؟*!!؟‬

‫كا‬ ‫‪!.37.‬‬

‫أ‬

‫ء لى‬

‫!طر‪*-‬‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬ح!!إ‪-‬يم‬

‫م‪-‬‬

‫‪+‬‬ ‫تد ‪-‬‬

‫!‬

‫م‬

‫‪-‬‬

‫د‬

‫‪!-:‬حيئ‬

‫‪-‬‬

‫‪+‬‬

‫المعلقور‬

‫لأ‬

‫لمو!!خ!خ!‪+‬حبههض‬ ‫! عي تكق!حئر!خ!ط‬

‫أ‪-‬ي!‬

‫برخ‪++‬بم‪،‬ييمش!ب!‪-‬‬

‫‪!!-/،‬يمتخ!أطب!م‪!-‬نمكما‪!-‬‬

‫‪2‬‬

‫‪-‬‬

‫!غحل!!رو!م!ر!؟كس‬

‫‪-‬‬

‫!‬

‫نر‪!،‬ءلاكنهماوري!!"‬

‫كا‪!.‬حت!!*دلآلم‬

‫‪.‬‬

‫فى‬

‫‪-‬سنمدكوبخطز؟تب!‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫‪-،-‬‬

‫ا‬

‫الصعوبة‬

‫صناعة‬

‫القنبلة‬

‫‪5‬بخ!ك!ش‬

‫‪*!+-7‬‬‫‬‫ف‬

‫‪.-+‬ة؟‬

‫ل‬

‫ط ور‬

‫‪-‬‬

‫‪!-+‬لبمخئن؟حدد!حمم‪!4.‬ء‪+‬كد‪--!-‬‬

‫‪.‬‬

‫ءا؟‬

‫!ش‬

‫يم‬

‫كا‪-‬‬

‫‪،‬‬

‫‪-!-‬كح!!‬‫خ‬

‫‪!+‬ر!‪+‬ي؟‪--‬‬

‫!‪ 3‬ة‪ -‬ص‬

‫‪-‬‬

‫‪-+!:،‬‬

‫دير؟‪7‬؟ة‪-"-‬‬

‫لأ!‪،‬‬

‫ش‬

‫!‬

‫يرد‬

‫د‬

‫‪.‬‬

‫كأمح!‬ ‫‪-‬‬

‫؟‪+‬‬

‫ى!!‬

‫‪"-‬خس‬

‫ك!د‪-‬‬

‫‪.‬‬

‫زيخيمممد!حث!‪،+‬في‪--+‬ة‬

‫‪-6‬؟‬

‫هذه‬

‫‪+‬‬

‫‪+3‬؟‬

‫‪+--‬ط‬

‫‪-‬‬

‫‪+‬‬

‫س‬

‫ب‬

‫ارة‬

‫‪.‬‬

‫هنا‬

‫!بم‬

‫‪--‬‬

‫!د‬

‫د‪-+‬‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫؟‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫لى‬

‫عظسمة‬

‫و‬

‫‪.‬‬ ‫تلت!ا‬

‫‪+‬‬

‫ب!‬

‫‪-‬ش‬‫د‬

‫لأ‪"-‬‬

‫لا‬

‫ش‪7‬في‬

‫‪،‬‬

‫‪-!! !.‬‬

‫ءاع‬

‫العلماء الى‬

‫اليورانيوم‬

‫الءور‬

‫طاقة‬

‫‪+-‬‬

‫‪-‬ب!‬

‫‪-‬‬

‫ر‬

‫عهلممة الاش‬

‫ل و فق‬

‫الضوى‬

‫ذره‬

‫‪-+.‬هج!!!س!صي!!!!‬

‫‪.-‬‬

‫لم‬

‫بهمبم‬

‫لا‬

‫‪!* -‬؟!‪!،‬‬

‫لا‬

‫*؟‪-‬‬

‫كا!‬

‫‪7-.-‬‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫ض‬

‫‪.‬‬

‫لواه‬

‫يجعل‬

‫!!ننيم‬

‫‪-‬‬

‫كا‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫الهسدروممجور‬

‫حر‬

‫إلى‬

‫!ت!!ه‬ ‫‪.‬‬

‫إ‪-‬‬

‫ش‬

‫‪.‬‬

‫ع!!!!‬

‫بما‪.‬كا‬

‫‪.‬‬

‫‪-‬كا‬

‫‪.‬‬

‫خ‬

‫ط!يم؟بم!ش‬

‫!‬

‫‪!6‬وح‬

‫=‪-‬‬

‫‪،‬تر‪--‬‬

‫‪.-‬‬

‫‪-‬‬

‫‪.--.‬‬

‫‪-‬‬

‫‪!4‬يما‬

‫يزيم‪-‬‬

‫‪-‬لا‬

‫‪،‬كافيببمنرب؟‬

‫!‪7‬‬

‫بس‬

‫ر‪-‬ء"‬

‫‪.‬بر‪--‬خ؟؟ضهاكاأ‬

‫أ‬‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬ئمبما!ؤب‬‫‪-+‬‬

‫!‬

‫ء‪-‬‬

‫‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫‪--،‬ت‬

‫ة‬

‫‪.-‬وفي‬

‫ء‬

‫"‬

‫لى *‬

‫‪-+‬‬ ‫‪+‬‬

‫!‪-‬‬

‫!!‪-‬‬

‫الهملسوم‬

‫‪-‬‬

‫!كا‪-‬‬

‫‪.‬‬

‫في‬

‫"‬

‫بم‪!+-‬يم‬

‫؟‬

‫‪7+‬‬

‫‪72‬‬

‫م‬

‫!‬

‫‪+--‬؟ى‪-‬‬

‫س‬

‫ل!‬

‫‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫بر‬

‫؟ى‬

‫ح‬

‫‪-‬‬

‫‪+‬‬

‫د‪7‬‬

‫‪.‬‬

‫هـدا‬

‫من‬

‫لأ‪-+‬‬

‫؟!ل!‪-./-+‬لا‪7-!.‬‬ ‫‪.‬‬

‫ا‬

‫ولكن‬

‫التحول‬

‫د!ك!‬

‫!ص‬

‫ء‬

‫نم‬

‫‪1،‬‬

‫‪-‬إب‬

‫‪،‬‬

‫‪.‬‬

‫ير‪.‬‬

‫‪،+-‬‬

‫لا‪-‬‬

‫‪7‬‬

‫ط!ج‪-.‬‬

‫لا‬

‫لا‪-‬ة*‬

‫و‬

‫!‬

‫ة‬

‫‪-+‬‬

‫‪7‬‬

‫‪!-+‬؟؟بر‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬لأ!‬

‫‪+-‬‬

‫‪--‬؟‬

‫فك‬

‫في‬

‫لا‬

‫با‬

‫ا‬

‫!ؤ‬

‫احدلدة‬

‫من!كا‪-‬‬

‫يل ينحعر‬

‫التحو‬

‫‪-‬‬

‫!تر‬

‫خ‬

‫القرثه‬

‫لأ‬

‫غ‬

‫‪،-‬ث‪،‬‬

‫خ‬

‫‪+‬‬

‫‪:‬‬

‫لم‬

‫قة‬

‫!‬

‫‪-‬‬

‫‪%‬‬

‫في‬

‫‪-‬‬

‫‬‫أ‪-‬د‪---‬‬

‫يمط‬

‫‪!.7‬س‬

‫م‬

‫التحو‬

‫تتو‬

‫هده‬

‫‪1‬‬

‫‪4‬‬

‫و‬

‫هـ‪.‬ذا‬

‫‪.‬‬

‫!!‬

‫‪ -‬س‬

‫من‬

‫‪! -‬‬

‫‬‫‪-‬في‬

‫‪--‬لأ‬

‫ننغ‬

‫!‬

‫بر"ب‬

‫لم‬

‫‪-‬‬

‫م!!‬

‫ش‬

‫‪.‬‬

‫‪+-‬و‬

‫ءكأ؟‪!+3‬ع!‪-‬‬

‫في‬

‫‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬كم*‬

‫‪--‬خ!ا‬

‫قى‬

‫ل‬

‫لد‬

‫عغا‬

‫المرات‬

‫خاص‬

‫‪.‬‬

‫ك!كلض!خخه!نم‬

‫د‬

‫‪.‬‬

‫لخرى‬

‫‪-!-‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫!عكاكا!جملفمجم!‬

‫‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫كا‬

‫‪.-‬‬

‫‪.!-‬‬

‫‪--‬ب!‬

‫‪-‬‬

‫لا‬

‫!‪.‬س‬

‫‪1‬‬

‫طا‬

‫هذا‬

‫‪،.‬‬

‫‪-‬‬

‫لتءول‬

‫ء‪،‬‬

‫‪-.+‬ط‬

‫!‬

‫عش!!‬

‫لى‬

‫"‬

‫‪7‬‬

‫‪7‬‬

‫إلى‬

‫مادة‬

‫على‬

‫‪-‬د"‪27‬‬

‫‪+3‬ء‬

‫ش‬

‫‪-‬‬

‫‪7‬‬

‫ء!ءبم‬

‫‪.‬‬

‫!جمما‬

‫لى‬

‫عر‬

‫خف‬

‫صغيرة‬

‫ا‬

‫لونات‬

‫بحدث‬

‫الهيليوم‬

‫الثقماة‬

‫‪ .‬وقد كان‬

‫علميها‬

‫م‬

‫لىصحتمل‬

‫‪.‬‬

‫العنا‬

‫ض‪،‬‬

‫‪.‬‬

‫الهيليوم‬

‫نمىى‬

‫القنبلة الذرية الوف‬

‫ذرمد ‪،‬‬

‫!‪-‬‬

‫اووروجين‬

‫الةوة ما رعدل‬

‫صر‬

‫ت‬

‫ال!م‬

‫من‬

‫القخبلة اءلهمدروجمنمىة‬

‫وأخير‬

‫م‬

‫الحال‬

‫البرو‬

‫القول‬

‫ن نحو ل‬

‫ويجري‬

‫ان‬

‫آخكو‬

‫و‬

‫ن‬

‫د‬

‫ذرا‬

‫الراديوم ي‬

‫ء‬

‫وافع‬

‫يدور‬

‫ك!رب‬

‫لهاع‬

‫الهحدروجين‬

‫الحرارة‬

‫مبدأ قنبلة‬

‫ى تفكك‬

‫ا‬

‫زيادة‬

‫في‬

‫حول‬

‫واحد ‪.‬‬

‫مر‬

‫أ ضثال‬

‫في‬

‫اصل‬

‫لى‪--‬‬

‫ا‬

‫الهحدروجين‬

‫بك‬

‫نها‬

‫نواته منبرو لون واحد‬

‫ليس‬

‫!ما‬

‫تو لد من‬

‫خف‬

‫العنا‬

‫و هـو‬

‫هذا‬

‫واق‬

‫ع‬

‫وكذلك‬

‫صر‬

‫لهسدرو جين‬

‫وعلى‬

‫يمكن‬

‫تم‬

‫تتأ‬

‫قنبلة افمدروجين‬

‫لا لأتتولد من‬

‫‪-‬لم‬

‫لف‬

‫القول‬

‫الى السق‬

‫المئو‬

‫اي‬

‫عندئذ تلتحم ذرا ت‬

‫و‬

‫‪.‬‬

‫ية ‪-‬‬

‫ث‪،‬ثة‬

‫تريد على ستين‬

‫أ‬

‫الذي‬

‫يلة‬

‫‪ ،‬بل‬

‫ان‬

‫نسبة‬

‫ا‬

‫من‬

‫حرارة‬

‫ا‬

‫ال*نا‬

‫صر‬

‫هـنا‬

‫ممكن‬

‫اثغ‬

‫الهمدروجين ‪ ،‬وهذ‬

‫ما جعل‬

‫عليمصا المم القنبلة المسىية‬

‫ا‬

‫ومن‬

‫ا‬

‫‪-‬‬

‫بعض‬

‫المنبعضضان‬

‫يطلق‬

‫العلماء‬

‫من‬

‫فنبلة‬

‫لاساس‬

‫لدرجات‬

‫ا‬

‫ا(طاقة و الحرارة‬

‫على ا لأغلب‬

‫أ‬

‫المثو‬

‫الذي‬

‫تقومعلممه‬

‫ا‬

‫ية ‪ .‬وهذا‬

‫هـو‬

‫التى‬

‫بم‪!،‬ين‬

‫ا‬

‫الدرجات‬

‫وحرارغا‬

‫ا‬

‫لمر طاقة النمممو والن!وم‬

‫إلعظيمة‬

‫تقدر‬

‫ذرله فسمولد‬

‫ذلك‬

‫شديدهم‬

‫ملىو نا من‬

‫مق‬

‫تقوم‬

‫العناصر‪،‬‬

‫البروتونات‬ ‫نظر لة القنبلة‬

‫الى عناصر‬

‫الذرة وفك‬

‫‪ -‬اتجمت‪.‬‬

‫اخف‬

‫تقومعلى‬

‫اخف‬

‫بعضاليروتونات‬

‫الافكاز‬

‫الى‬

‫امكانجة‬


‫الذرات‬

‫والتحام‬

‫وهذه‬ ‫النفقات‬

‫تصوره‬

‫الهيدروجينية‬

‫وفوق‬

‫كل‬

‫عقل‬

‫الجديدة‬

‫ذلك‬

‫الاشعاعية‬ ‫ويقول‬

‫التي قد‬

‫حرب‬

‫يدوم‬

‫هيدروجينية‬

‫ثهس‬

‫ضخمه‬

‫فى‬

‫الفضما‬

‫صغيرة على الارض‬

‫بقنبلة هيدروحينية‬

‫الاعوام‬ ‫القنبلة‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫الجديدة ‪،‬‬

‫مذا‬

‫كشفوا‬

‫في هذا‬

‫الصرار‬

‫اذاعة ما توصلوا‬

‫اخرجوا‬

‫بها‬

‫حإيث‬

‫يمكن‬

‫مصادر‬

‫فقد تقوم‬

‫هذ‪.‬‬

‫وعندئذ !باج‬

‫الطاقة‬

‫سيارة‬

‫ما شاء‬ ‫وسكك‬

‫فتتولد‬

‫اللة‬

‫خاص‬ ‫الشتاء‬

‫والتبريد‬

‫السلمية ‪ ،‬من‬

‫انتاج‬

‫الجديد‬

‫للطاقة‬

‫فى‬

‫السيل‬

‫للطاقة‬

‫الاثر فى اساليب‬

‫رل‬

‫بحيث‬

‫يصل‬

‫طعة‬

‫‪ " ..‬بمعنى انك‬

‫بل‬

‫الطاقة ‪-‬المتنوعة‬

‫السهل‬

‫في طريق‬

‫فه‬

‫في‬

‫المطوبة الى‬

‫على‬

‫" أن بعض‬

‫بالحقازق‬

‫فى‬

‫‪ .‬ففد‬

‫" استبدال‬

‫نفق كبيرة‬

‫‪ .‬فلا المركبة‬ ‫تلمرإ في سيرهـا‬

‫هي‬

‫في هذا النةق المفرغ من الهواء‬

‫سان‬

‫الى‬

‫فرنسيسكو‬

‫في نصف‬

‫الى دمثق‬

‫في حوالي‬

‫للافكار‬

‫الكلام‬

‫لا يلقي‬

‫جزافا‪،‬‬

‫من حمة جافئة نوبل‪.‬‬

‫المدنية‬

‫الهامة التي تحدثها‬

‫والحضارة‬

‫ان يتكيف‬

‫‪.‬‬

‫عقل الانسان مع‬

‫قواه فى الهدم‬

‫اتدمير‬

‫وا‬

‫فيوجه‬

‫الطافة‬

‫البيئة‬

‫المتجددة‬

‫‪ ،‬بل لخب‬ ‫هذ‪.‬‬

‫الانسان‬

‫ابإحممة‬ ‫الهائلة‬

‫القوى‬

‫اطير والبناء وإلاثمار ‪ ،‬لتجني منها الانسانية الرفاه‬ ‫‪ ،‬وليحصل‬

‫وألمطامع‬

‫اروصة‬

‫ء‬

‫!ء‬

‫قوي‬

‫ولا‬

‫بالتغييرات‬

‫والأهواء‬

‫الرطل‬

‫ص‬

‫صدر‬

‫على عالم افضل‬

‫الاستعنمارية‬

‫على اع!‬

‫وتزدهر‬

‫ومحيط‬ ‫فيه‬

‫احمى‬

‫تذوب‬

‫القيم المعضوية‬

‫فيه‬ ‫وقنمو‬

‫من العدل وللحق والحير والجمال ‪.‬‬

‫نابلإسقدرإي‬

‫حدلثآ الكتاب‬

‫حافطإ‬

‫الاول ءن‬

‫الجموعة‬

‫طوإمإان‬

‫للنفسي!‬

‫اذا ارادوا!‬

‫العلماء‬

‫في‬

‫الاعراض‬

‫‪ .‬وفولى ذلك‬

‫( الذرية او الهيدروجينية‬

‫واتجاه‬

‫نرجوه‬

‫والاطممنان‬

‫على السفن والطائرات‬

‫وبناء السفن‬

‫تنبؤات‬

‫على المطامع‬

‫الانانية‬

‫بحيث يمكن استخدامها‬

‫الزراعة والصناعة‬

‫‪.‬‬

‫هذه‬

‫)‬

‫انواعها‪،‬‬

‫سيكون‬ ‫وفي‬

‫!‬

‫فان‬

‫تخلب‬

‫أ!‬

‫له‬

‫ا الثمن انإة لبنايخط‬ ‫!‬

‫علاج‬

‫‪28‬‬

‫في‬

‫ملايين رطل‬

‫داخل‬

‫تسافر من القدس‬

‫كثيرة‬

‫فلا يتمادى في تسخير‬

‫من‬

‫من الذرات‬

‫ب!رع‬

‫ل وصاحب‬

‫اهـران‬

‫اوررية‬

‫‪4‬‬

‫منها‬

‫تقذف‬

‫‪،‬‬

‫فائقه‬

‫من الطراز الاول‬

‫والذي‬

‫اليررافيرم‬

‫بالرعة‬

‫على‬

‫سير‬

‫بسقيفة النفق‬

‫ؤسبح‬

‫ا‬

‫إن‬

‫له‪+‬ة"‪1‬؟أ "‬

‫ة؟‪،،،‬ا‪(،:‬؟‪،‬ما‬

‫‪4-‬‬

‫له‬

‫منإ البنزين‪.‬‬

‫الىافر ءن نيويورك‬

‫وهناك‬

‫من‬

‫بما يزم‬

‫هي‬

‫هـو عالم‬

‫العملية الي‬

‫ورض‬

‫طيرانها‬

‫دقيقة واحدة‬

‫‪.‬‬

‫الى الير‬

‫وسط‬

‫التي تنبعث‬

‫جديد‬

‫في‬

‫مشكة‬

‫يعادل في الطاقة !سة‬

‫مجال مغناطيسي‬

‫من‬

‫لتجهيز البيت‬ ‫الصيف‬

‫السكك‬

‫ارضه‬

‫ان‬

‫العجب‬

‫الحديدية بمركبات‬

‫‪ ،‬بل‬

‫‪.‬‬

‫‪235‬‬

‫ن‬

‫الوقود‬

‫اذا فا‬

‫اشياء اسشه بالحرافات‬

‫لاف‬

‫"آ‬

‫سن‬

‫لانجماير‬

‫فتسير ا‪،‬ركبات‬

‫‪ ،‬فالعالاء الذين‬

‫الى استعمال قدر‬

‫من‬

‫ت‬

‫قطارات‬

‫لإرافق والميادين ‪.‬‬

‫من ذرات‬

‫‪.‬وما ورطبق على السيارة ينطبق‬

‫صنعمولدات‬

‫اكبر‬

‫من‬

‫تدفعها‬

‫الحديد ‪ .‬وكذلك‬

‫فحر‬

‫في‬

‫مصادر‬

‫البوم يكتبون‬ ‫" ارفنج‬

‫الكثيرين‬

‫العلماء‬

‫" ماذا تخفيه نواة الذرة للانسان‬

‫من‬

‫والوسائل‬

‫في سائر‬

‫في رسالة‬

‫من‬

‫شأنها ان يز ل‬

‫ها يوجب‬

‫تصطدم‬

‫لم على عتبة صر‬

‫لذلك‬

‫العلم‬

‫افل‪-‬ل‬

‫في هذا‬

‫دون‬

‫اقتصادي وعمراني سخكون‬

‫الفحم او اربعة ملإيين ءالون‬

‫العلماء‬

‫عامحة او مديف ‪.4‬‬

‫‪ .‬وفي‬

‫المدى‬

‫اليورانيوم‬

‫وجاء‬

‫‪.‬‬

‫العل‬

‫معد‬

‫‪،‬‬

‫قنبلة الهيدروجين ‪،‬لايستطيعون‬

‫واستغلالها‬

‫منها طاقة‬

‫الا‬

‫على الارض‬

‫لا قشفي‬

‫الفتاكة‬

‫ان‬

‫من‬

‫ن لصنع‬

‫الهيدروجينية ‪ ،‬ولا سك‬

‫الانسان قدرا ييرا‬

‫صغيرة‬

‫المصدر‬

‫اش‬

‫ابواد‬

‫اذا نشبمات‬

‫العدة‬

‫اية‬

‫للحياة‬

‫الاساليب‬

‫وما يدرينا فقد يقود‬

‫‪.‬‬

‫بعيدة‬

‫الواحد من‬

‫في الواقع قنبلة‬

‫الاشعاعية‬

‫المواد‬

‫للطاقة مقام كثير‬

‫في‬

‫"‬

‫‪.‬‬

‫‪ .‬وتستطبع‬

‫الحياة فيها عدة‬

‫محدودة‬

‫القول‬

‫الطاقة‬

‫( مثلا ) في جهاز‬ ‫للتدفئة‬

‫ء ‪ .‬ونحن‬

‫القنبلة‬

‫الجديدة‬

‫من‬

‫نتالح خطيرة‬

‫رأي‬

‫الذرية حدث‬

‫الطاقة‬

‫العالم ‪ .‬وليس‬

‫السنين‬

‫تبيد الاخرى‬

‫نعد‬

‫اليه ونثر‬

‫القنابل‬

‫ولكن‬

‫ما يلي‬ ‫ان‬

‫‪:‬‬

‫ان الشمس‬

‫واخترعوا‬

‫الذرة‬

‫الالوف‬

‫هي‬

‫تزيل كل‬

‫الظ ن‬

‫دولار‬

‫بعض‬

‫‪.‬‬

‫من‬

‫ارة كالمولد الكهربائي‬

‫است!دام‬

‫صنعالقنبله‬

‫مليون‬

‫‪ .‬واذا "ضربت‬

‫‪.‬‬

‫ما نعرقه عن‬

‫المعلومات‬

‫الصدد‬

‫بسبب‬

‫والتي‬

‫‪3.‬‬

‫مئات‬

‫واحلمرة تعذرت‬

‫اوذلك‬

‫"‬

‫‪0‬‬

‫المتحدة وروسيا‬ ‫‪ .‬ذلك‬

‫قكاليف‬

‫العلماء‬

‫‪0‬‬

‫‪ ،‬وتكف‬

‫القنبلة الهيدروجينية‬

‫أشعاعها‬

‫في هذا‬

‫الولابات‬

‫هيدروجينية‬

‫من‬

‫دو‬

‫اطدود‬

‫‪ .‬فقد فدر‬

‫عن‬

‫‪،‬‬

‫التجمع‬

‫‪.‬‬

‫ابعد‬

‫لا يقل‬

‫بما‬

‫ينبعث‬

‫وليم لورن!‬ ‫من‬

‫قنبلة الهيدروجين‬

‫العمليات معقدة الى‬

‫ما لا‬

‫القنبك‬

‫ا‬

‫تجمعها ‪ .‬فعلى التفكك‬ ‫تقوم‬

‫تقوم‬

‫الذرية‬

‫وعلى‬

‫قد تفضي‬

‫هذه‬

‫اليها‬

‫الطاقة توليد الكهرباء‬

‫الاعتماد على آ لات‬

‫ا‬

‫تفكك‬

‫والنترونات‬

‫كثير‬

‫الامراض‬

‫بعض‬

‫المح‬

‫ا‬

‫الحصول‬

‫من‬

‫على طاقة هائلة من‬

‫البروتونات‬

‫او‬

‫م!‬

‫‪ .‬ويرى‬

‫العالاء انه من‬

‫شملات‬

‫اضي‬

‫محلى‬

‫للخ!لى‬

‫للدحمرر بول بكر‬ ‫مإورات‬

‫دار‬

‫بيروت‬

‫ءبرصص!صصصءصءصصصصصصصصءصصصصصصصصصصصصصصص?صصص‬


‫‪- 1‬بر"‬

‫‪- ،‬ص‬

‫هنثرمما‬ ‫ص‬

‫نر‬

‫‪5‬‬

‫المحمور‬

‫لأيى‬ ‫لا‬

‫‪--‬‬

‫عد‬

‫‪.‬‬

‫‪!!- -‬‬

‫‪.‬‬

‫(‬

‫لمقوفى‬

‫تي‬

‫ص‬

‫‪.‬‬

‫الثسل‬

‫فى الحسين‬

‫‪.‬‬

‫‪2‬‬

‫ش‬

‫!ء‬

‫يه!‬

‫!!‬

‫ا‬

‫؟ "ص‬

‫بر‬

‫كا?‬

‫ء‬

‫‪،‬فبئ‬

‫!!‪.‬‬

‫!!!‬

‫!‬

‫‪،‬‬

‫سنة‬

‫‪3‬‬

‫ما‬

‫‪5‬‬

‫‪:‬‬

‫‪2‬‬

‫)‬

‫رثاءا"يه‬

‫ممرصص‬

‫ئج‬

‫! غاية‬

‫! لا لبيد‬

‫والسر ور‬

‫(بأربد‬

‫) مات‬

‫! مثلا في التراب‬

‫يبىلى‬

‫‪ :‬غير أنالأموات‬

‫! إنما نحن‬

‫نتمنى وفي‬ ‫‪1‬‬

‫صحة‬

‫غايوا وبقوا‬

‫بين ظفر‬

‫المنى‬

‫وسلت‬

‫عن‬

‫ؤالحزن‬

‫يبلى من‬

‫غصص!‬

‫ونالب‬

‫قصر‬

‫نغتذي‬

‫* لت‬ ‫!‬

‫صعري‬

‫‪ :‬ما‬

‫لقينا من‬

‫‪*1‬راجع‬

‫اخطث‬

‫خما‬

‫فلا كانت‬

‫عليها !ما‬

‫تحت راعد وسراب‬

‫!!!!!*‬

‫ع‬

‫ء‬

‫ولا‬

‫يهب‬

‫كان‬

‫ففيم‬

‫الاشياء‬ ‫والعطاء‬

‫فيه مومس!‬

‫الأسى‬

‫وفيم‬

‫يدرك‬

‫المساء‬

‫المن‬

‫كم‬

‫اء‬

‫يبن‬

‫ذا‬

‫محا‬

‫ايدي‬

‫أو تمت‬

‫المف‬

‫فادم‬

‫ذي‬

‫كأصلبالنطق‬

‫الارض‬

‫إفى‬

‫يا‬

‫ولو‬

‫وللبلى كل‬

‫غرة الكواكب‬

‫ص صصصصصصصصصصصصصصصصصص‬

‫!ء‪.‬ص‪-‬صصصص‬

‫‪.‬‬ ‫‪92‬‬

‫خدي‬

‫انمحاء‬

‫لم يمت‬

‫صبح‬

‫ماض‬

‫?‬

‫ء‬

‫عليك الثناء‬

‫مناه الضاء!؟‬

‫فالى السابقين‬

‫خضي‬

‫أخفته عنه في برجيا‬

‫خاذا تمتت‬ ‫‪.‬‬

‫الر‬ ‫وذا‬

‫ولا‬

‫السارح‬

‫بدء‬

‫!ك!!وو!هيء‬

‫قوم‬

‫البطاءا‬ ‫الخوزاء!‬

‫الانيياء‪:‬‬ ‫‪:‬‬

‫البهيم‬

‫للتقي تب!ي‬

‫ثم خطت‬

‫ميهأ‪+‬ثلإ‪!.‬ر!‬

‫صصصصصءصصص‬

‫مقام‬

‫ما للمواضي‬

‫انت!اء!‬

‫فما للدمع إيوما ‪-‬بصحن‬

‫المخل‬

‫حي‬

‫!ثلأ‬

‫برءبرء‬

‫لسان‬

‫لفقده تبمم‬

‫انما الناس‬

‫في‬

‫نارا تثيرها الصعداء!‬

‫والشطر باق أ ‪.‬يتمنى ومن‬

‫ا‪،‬وت"كل‪3‬‬

‫العالم‬

‫ذاك‬

‫الانفاس‬

‫قدءا وداد‬

‫فدمته‬

‫لا غوي‬

‫خرقاء‬

‫لم‬

‫ليت شعري‬ ‫موت‬

‫عادت‬

‫الترالب"‬

‫نفسى دفنت‬

‫إن تكن‬

‫الدواء‬

‫يسترد"‬

‫محا حسنك‬

‫ثطر‬

‫هذا‪.‬اليقاء‬

‫أخذها‬

‫الغزار‬

‫من‬

‫تنتضيمن‬

‫او تجبن‬

‫وساء‬

‫زءقل‬

‫الصبح‬

‫كرعت‬

‫المهجة"الجسم‬

‫الفناء‬

‫والدموع‬

‫إن‬

‫ضراء‬

‫أقتل " الداة للنفوس‬

‫تمر بنا الايام‬

‫غدر‬

‫تسيغه‬

‫عاد‬

‫أينما كنت‬

‫الاحياء‬

‫بما قسر‬

‫أم ليس‬

‫م‬

‫بعده والبكاء‬

‫اسود"هن‬

‫وطريق‬

‫ونحيا‬

‫دنيا‬

‫لا‬

‫فنغدو‬

‫ميض‬

‫شقيقها (الخنساء)‬

‫من خطوب‬

‫العمر‬

‫نموت‬

‫جودها‬

‫وقليلأماتصحب‬

‫!‪،‬‬

‫افتى‬

‫ما لحي‬

‫المرء للىشقام طريق‬

‫‪ :‬بالذي‬

‫‪6:\!9:‬‬

‫حزنا‬

‫ا‬

‫الحزن‬

‫انقفاء‬

‫كلن بعد‬

‫بقاء"‬

‫يا‬

‫أخي‬

‫بعدك‬

‫الماء حما‬

‫وسموما‬

‫النسيم‬

‫الر‬

‫خاء!‬

‫ضياءها‬

‫للاخرين‬

‫سواء!‬

‫السنماء!‬

‫الظلماء!‬

‫انتهلء!‬

‫!!!‬

‫‪!،‬ك!بهصصصءص!ير"!ص!"ش‪،‬‬


‫هـ‬ ‫امرىم!راصى‪5‬‬ ‫**!ه!*‪--3‬‬ ‫هـ‬

‫يا‪،‬س‬

‫اظلإء‬

‫ا‬

‫سن‬

‫عتمله‬

‫الثقيلمة‬

‫لذ‬

‫اذ‬

‫تزإل‬

‫ى‬

‫لا قعا‬

‫رستطصب‬

‫لت!‬

‫وا‬

‫يحتفه‬

‫‪4‬ـوباءس‬

‫نر‬

‫ء‬

‫و ر ‪ ،‬و‬

‫لم‪-‬ا‬

‫تص"‬

‫الى عظامه‬

‫أجل‬

‫نها‬

‫د!‬

‫‪ ،‬و ا زه‬

‫ليلهنة‬

‫‪ ،‬وارتع‪-‬لى‬

‫إ‪-‬ممب‬

‫ان‬

‫وحاو‬ ‫الحظ!وق‬

‫ال‬

‫إ‪ 1،-‬داخم!م‬

‫روحها‬ ‫و لة‬ ‫ءصور‬ ‫ؤو‬

‫از‪،‬ءلم‬

‫هـذ‬

‫يدان‬

‫ل‬

‫ا‬

‫با مع‪-‬ة‬

‫‪ 7‬إىحن‬

‫فه‬

‫ص*ر‬

‫لم!‬

‫القي‬

‫صعيلى بعض‬ ‫التي‬

‫‪،‬و!ا‬

‫ليمضثر‬

‫رءدة‬

‫‪.‬‬

‫ن‬

‫اخرى‬

‫اغا‬

‫بالرطوبة‬

‫زصرح‬

‫المعتقد‬

‫أو‬

‫مقعيا‬

‫ن كل‬

‫اوري الذي‬

‫متربعا‬ ‫هذ‬

‫أعد له قصل‬

‫ا‬

‫غير‬

‫في‬

‫حثس‬

‫و ءني‬

‫لغا‬

‫لآن‬

‫تلىشا‬

‫إقوم‬

‫و‬

‫ا‬

‫الم طرة‬

‫الشصوى!‬

‫لديني‬

‫وا‬

‫جة‬

‫مضحل‬

‫‪ 7‬وءا‬ ‫ات‬

‫اول‬

‫من‬

‫بححدر! ‪1،-‬‬

‫في‬

‫أ‬

‫د‬

‫ها غكم‬

‫ية الش‪-‬ق‪-‬ق‬

‫مو‬

‫من‬

‫‪ ،‬وهـو‬

‫جر ؟ة كل‪!:‬رة‬

‫ءلىه ‪ ،‬و لكل‬

‫أ‪-‬ازذة‬

‫ن‬

‫‪.‬‬ ‫ن‬

‫روا‬

‫اد‬

‫تلاث القو‬

‫انين‬

‫كاد! م‪:.‬اصا في‬

‫!ذل‬

‫!و‬

‫الم‪-‬تكل‬

‫‪7‬‬

‫أتي زكاد‬

‫سيقدم‬ ‫د!‪4‬‬

‫منط ق‬

‫ال*‬

‫بة‬

‫دة‬

‫كل‬

‫هـذا‬

‫فأ‬

‫يقنع‬ ‫؟‬

‫ام‬

‫لى صباح‬

‫‪ ،‬وكيف‬ ‫ا! شديد‬

‫ميا‬

‫حىصو‬

‫الجرم‬

‫في‬

‫بمنطقه‬

‫الغد‬

‫‪ ،‬وتع‪-‬‬

‫ان‬ ‫قاتل‬

‫فا‬

‫وحر‬

‫‪،‬‬

‫‪ .‬غير‬

‫وا‬

‫ية‬

‫ن‬

‫في‬

‫انه‬

‫‪ .‬لقد‬

‫استعملمو‬

‫‪1‬ر‪6‬‬

‫فة‬

‫ا حفا‬

‫ا(طء‬

‫الجدران‬

‫المدلهمة ؟ لا ‪ ،‬و‬

‫كلا‬

‫‪ .‬ولم‬

‫سيدلي‬

‫يعلم‬

‫م ‪ ،‬وكل‬ ‫لتف‬

‫من‬

‫؟‬

‫أ!‪-‬ذه‬

‫يحضر‬

‫ينا‬

‫طية‪.‬‬

‫ناحيته‬

‫الكحي‬

‫‪،‬‬

‫لرأ‬

‫ي‬

‫ز‪-‬ا‬

‫الةانو‬

‫ط‬

‫ذللك‬

‫و استفكار‬ ‫ءظاع‬

‫كان‬

‫لديمقر‬

‫بته‬

‫نية ‪ ،‬فكانوا‬

‫كل‬

‫و‬

‫‪ ،‬و ا‬

‫ا وجلى‬

‫سخحماثر‬

‫هـذأ ؟‬

‫الطاممات‬

‫بد اء‬

‫تلاك‬

‫ب‬

‫‪،‬‬

‫من‬

‫لإ‬

‫د‬

‫‪،‬‬

‫حىا‪-‬ة‬

‫انض"ـ‪ ،‬من‬

‫ه‬

‫لم‬

‫كاحة الحقوق‬

‫استفكاره‬

‫واء!ر اض‬

‫المص‬

‫ءـو‬

‫جما‬

‫كلن‬

‫ءرخة‬

‫وبقي ؤ رفاقه‬

‫ما صدث‬

‫وأعان‬

‫‪،‬‬

‫‪-‬ءلى‬

‫هـذا القرار‬

‫ين‬

‫جبينه‬

‫م‬

‫‪-‬الى!ن‬

‫ا‬

‫ءرقا‬

‫‪ ،‬و د!ا ت ير‬

‫يفورل‬

‫و لم‬

‫علمجه رش‬

‫حىر ية‬

‫ير‪3:‬‬

‫الى هذ‬

‫ق‬

‫زم‬

‫!ع‬

‫افكاره‬

‫سب‬

‫انينه‬

‫‪ ،‬و تضص‬

‫ؤر ارا‬

‫علميه‬

‫ورن حءط‬ ‫النعاس‬

‫قو‬

‫هـر‬

‫يريلى أن‬

‫زطجق‬

‫يعد‬

‫ا(باب‬

‫والص حاءي‬

‫أ بخماورة‬

‫أنه صىعر بصد‬

‫‪03‬‬

‫التظا‬

‫للدسهورية‬

‫ر‬

‫ان‬

‫اكير‬

‫‪ ، 4‬وصترته‬

‫جمهم‬

‫‪ ،‬فتصب‬

‫لم‬

‫‪ ،‬ولم‬

‫أس!‬

‫توا‬

‫ليفورل صوى‬

‫‪ ،‬وتحصس‬

‫عليه ءرى‬

‫زص وس‬

‫أستنصر‬

‫ترى‬

‫كان‬

‫أعلى‬

‫لأىصة‬

‫رفاؤ‪4-‬‬

‫وا لألم ‪ ،‬او‪-‬حمت‬

‫بلادهم ‪.‬‬

‫من‬

‫الحرط‬

‫‪ .‬وؤطع‪-‬‬

‫‪ ،‬مستنىصرين‬

‫أشد‬

‫حىتالوت‬

‫في‬

‫أبحر ية‬

‫شعور‬

‫في كىتب‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫د إستعرض‬

‫و عا‬

‫تظاهـر‬

‫العقاب‬

‫‪ .‬ان التعذيب‬

‫الظا‬

‫ان"‬

‫لين‬

‫الحو‬

‫قاو‬

‫م‬

‫‪ 11‬مق‬

‫زة‬

‫ليل‬

‫بة‬

‫؟ ازه‬

‫العلمم‬

‫رفا قه ‪ ،‬و‪-‬ا ءت‬

‫الجحب‬

‫ة الصوريرة‬

‫"‬

‫‪-‬اب‬

‫من‬

‫رءيرف‬

‫برفع‬

‫سيارة‬

‫بالهول والرءب‬

‫حقيوؤ؟م‬

‫‪ ،‬تلاط‬

‫ا‪،‬م ‪،‬‬

‫يضطءع‬

‫نه إستط‪-‬ع‬

‫‪ ،‬بل‬

‫بد نه‬

‫‪.‬‬

‫لم‪6‬‬

‫ان !‬

‫‪-‬ىمة‬

‫صه‬

‫مع" في الغد ‪ .‬و لكل‬

‫ا‬

‫الذي‬

‫يلى‬

‫فعل‬

‫ءأ‬

‫خ‬

‫‪.‬‬

‫يحةق‬

‫ل!‪-‬تق‬

‫ا‬

‫هـذا‬

‫القبمر‬

‫‪،‬‬

‫‪1‬‬

‫يتهدد‬

‫او‬

‫حس‬

‫اىحن ؤ‪(-‬مقضحى إيئ بكاماثما ‪ ،‬و اقفا أو‬ ‫ص‬

‫قير‬

‫قاشا‬

‫ورن‪-‬ا‪،‬ةيه ‪.‬‬ ‫‪ ،‬ر‪-‬ءطص‬

‫تشطق‬

‫من‬

‫طغه‬

‫لشق‬

‫ا‬

‫نف‪4-‬ـبا‬

‫ن‬

‫مكا‬

‫ا‬

‫ا‬

‫و علل‬

‫ر"ف‬

‫‪ 5‬ولا‬

‫(ل!س أ‪،‬عد مدى‬

‫لم‬

‫فاستدار‬

‫ا!‪ 9‬ب‬

‫ثم الى !ذا‬

‫أ‬

‫ان‬

‫ف‪-‬‬

‫ا‬

‫ز‪-‬ان‬

‫لا‬

‫في‬

‫ز‬

‫يا‬

‫‪ ،‬أزقى ا ‪! 4‬ذ ‪ 5‬أم‬

‫؟‬

‫اليه‬

‫صىصحوة‬

‫إ‪-‬حطع‬

‫با‬

‫فا‬

‫تبرع‬

‫‪ 4‬مع‬

‫لوجيا‬

‫بالمكاوي‬

‫ا‬

‫الى الوراء‪ ،‬وت!دءا فخاقاه جدإر‬ ‫فكر‬

‫اخر‬

‫ين‬

‫ز"ـفىد‬

‫أو ل!‬

‫‪،‬‬

‫المعركة‬

‫ا‬

‫جد‬

‫يخر‪-‬كما‬

‫خيره فقياوم إشسظ‬

‫من‬

‫ت‬

‫لا ها‬

‫من‬

‫‪ ،‬فحلاك‬

‫ا‬

‫لطمه‬

‫أر ‪ ،‬فولى‬

‫‪ ،‬و ما كاد‬

‫وجىء؟ه شطر‬

‫‪ ،‬وسع‬

‫يخطو‬

‫في ‪.‬ظاهـرة‬

‫والصةع‬

‫‪ ،‬و بم‬

‫‪ ،‬وقد‬

‫‪ ،‬وكي‬

‫و‬

‫الج‪-‬م‬

‫ا‬

‫واصلى ة حتى‬

‫لا‪ 3‬و ل‬

‫قبل‬

‫الحلاىصل ‪ .‬وتقفىم* برذر‬

‫ان‬

‫ولسىصءن‬

‫ىصيف‬

‫‪ ،‬لا‬

‫رورترف‬

‫شارك‬

‫كد‬

‫يتإ‬

‫إتو ابل‬

‫الضحوب‬

‫لم يرفد‬

‫ا‬

‫دركات‬

‫‪ ،‬وعاد‬

‫‪3-‬ـءات‬

‫ل!لإليب‬

‫با‬

‫فتصة‬

‫الةائضة ‪ ،‬وتعليق‬

‫ا‬

‫‪ ،‬وءد‬

‫دويا‬

‫ثلاث‬

‫وزءرة‬

‫ا‬

‫فوق‬

‫فء!بىث‬

‫ا؟‬

‫الفيا‬

‫والم‬

‫‪ .‬والسكشقر‬

‫ب‬

‫اورا‬

‫المراحيض‬

‫قوا نيف‪،‬‬

‫‪ ،‬فاذا‬

‫ب‬

‫ا‪-‬رى‬

‫وركأ‬

‫صصلى‬

‫تكو‬

‫من‬

‫ا‬

‫وراءه‬

‫طرية ‪4‬ـمرة‬ ‫اصشوى‬

‫ا!طد‬

‫قدمه‬

‫موطيء‬

‫بما اصطداورها‬

‫ل‬

‫ا(باب‬

‫‪ ،‬بعد‬

‫يصفق‬

‫ان‬

‫ارض‬

‫أ‬

‫على الارض‬

‫أم هـوة‬

‫وني‬

‫مستوى‬

‫اس‬

‫روا‬

‫يرى‬

‫ا في‬

‫ى‬

‫لأظ‪ ،‬ف!‬

‫‪.‬‬

‫ا‬

‫!ي‬

‫أم‬

‫‪4‬‬

‫‪ ،‬اذ‬

‫كان‬

‫ا‬

‫أد‬

‫بالرغم من‬

‫تتا ر‬

‫احىير‬

‫‪ ،‬و مد‬

‫مه‬

‫قلى‬

‫حىذر‬

‫؟‬

‫‪ ،‬وج‬

‫حىلجق‬

‫ر‬

‫في‬

‫الأ‬

‫و ل‬

‫ا‬

‫بهة‬

‫!‬

‫فتةلى‬

‫ءير‬

‫زدفكلمه الى‬

‫‪ ،‬من‬

‫كاتاف‬

‫لا‬

‫للاعتراف‬

‫‪ ،‬وهـذا‬

‫هـو‬

‫ا‬

‫ف كاد‬

‫‪،‬‬

‫ي!بو‬

‫ويد‬

‫طارس‬

‫الا‬

‫ورام دفعا‬

‫انواع اخرى‬

‫ا‬

‫ا‬

‫ؤدمه‬

‫!ز‬

‫!ب‬

‫ق‬

‫‪.‬‬

‫‪ ،‬و لا قرارا‬

‫بة‬

‫قطع ‪ 4‬من‬

‫الظلمات‬

‫النعدي ب‬

‫‪ .‬ان‬

‫ا‬

‫ا‬

‫اظلم!م‬

‫لاب‪-‬لإء"ـ‪ .‬و أصس‬

‫لو‬

‫ا‬

‫هـو‬

‫لى‬

‫ارأ ‪ ،‬ولا صقةا‬

‫!‬

‫اس‬

‫ء*تء‪4‬‬

‫‪،‬‬

‫ترى‬

‫درىصح‬

‫جم"‬

‫ا‬

‫!عدت‬

‫ءفنة‬

‫لا‬

‫صلم!لها‬

‫‪،‬‬

‫نها‬

‫وهـوىحا‬

‫ا‬

‫ت‪-‬ءيز جد‬

‫أما‬

‫فوجد‬

‫ا‬

‫قد‬

‫ف‬

‫اأفحمح‬

‫ولا‬

‫عن‬

‫ش هـ‪-‬ة‬

‫مه ‪،‬‬

‫بابأ حدردي!‬

‫قد‬

‫كأ‬

‫تصفعه‬

‫صفعا‬

‫الواقع‬

‫يدحض‬

‫زصوص‬

‫ا‬

‫مؤلم كر‬

‫‪ . 4‬و نظر‬

‫ي‬

‫و ؤع‬

‫" ‪ .‬اخترقت‬

‫م‬

‫اذ‬

‫حنسرت"ـفهق!إة‬

‫اختيارية‬

‫ا‬

‫" ادصل‬

‫!ذه‬

‫الكا‬

‫‪ 4‬صاخ‬

‫نر" !فكالف‬

‫لها‬

‫و افلمتت من‬

‫غير‬

‫‪ ،‬ردتما‬

‫بدران‬

‫با‬

‫به‬

‫الىص‬

‫‪،‬‬

‫لضبط‬

‫و ما‬

‫كيف‬

‫ما يتذكره‬

‫على الارض‬

‫‪":‬ـ‬

‫التفا‬

‫هـو‬ ‫فا‬

‫‪،‬‬


‫‪ 4‬و اختاه يشدب‪:‬ه وهـن‬

‫الأعناق‬

‫على‬

‫‪،‬‬

‫و‬

‫شرع‬

‫بو‬

‫ته‬

‫فيه‬

‫له‬

‫‪ ،‬ثم ساروا‬

‫كين‬

‫با‬

‫رآ هم يغسلو نه ويممفنو‬

‫به الى‬

‫‪ ،‬ورأى‬

‫لمقبرة‬

‫‪.‬‬

‫امسفين‬

‫و لما‬

‫فى التالوت‬

‫يصم‬

‫ا‬

‫بصوت‬ ‫ت‬

‫بو‬

‫التا‬

‫فعاد‬

‫لصد‬

‫‪،‬‬

‫ا‬

‫لسه‬

‫ا‬

‫!جا‬

‫و ر‬

‫يصرخ‬

‫له‬

‫لا‬

‫ه‬

‫د‬

‫ص‬

‫و‬

‫ا‬

‫نني‬

‫حي‬

‫الشإبوت‬ ‫جدرانا‬

‫أصبح‬

‫"‬

‫و‬

‫‪،‬‬

‫حماء‬

‫أحس‬

‫قد‬

‫برأ‬

‫يىد‬

‫‪ ،‬ثم صرير‬

‫جرت ‪4‬ـجرا‬ ‫طويل‬

‫فتح‬

‫وخزا‬

‫‪ ،‬فغطاهما‬

‫ووحد‬

‫!‬

‫ص‬

‫عص‬

‫!‬

‫"‬

‫‪////‬‬

‫لم‪//‬‬

‫‪//‬اإ!‬

‫‪1‬‬

‫‪.‬‬

‫‪1‬‬

‫قب!!‬

‫"‬

‫ا‬

‫! ا‬

‫رو‬

‫؟!‬

‫!ص‬

‫لحظة‬

‫ليقظة‬ ‫قد‬

‫لي‪3‬‬

‫ليا‬

‫نز ا نتي ؟‬

‫رؤوس!م‬

‫‪،‬‬

‫!طلاق‬ ‫و‬

‫!‬

‫ا لد‬

‫ود‬

‫د‬

‫و‬

‫"‬

‫‪-‬‬

‫اعيإبا‬

‫و‬

‫ءلتقد‬

‫‪،‬‬

‫سعى‬

‫كاد‬

‫ما‬

‫اهـ‬

‫‪.‬‬

‫سعيى‪4‬‬

‫يفرع‬

‫الصد يق‬

‫‪،‬‬ ‫لا‬

‫‪/‬‬

‫!!ر!‬

‫"‬

‫"‬

‫ا‬

‫‪/‬يرممبر!!ممر‬

‫حمه ى‬

‫م!لسركلا‬

‫‪.‬‬

‫!كل!‬

‫‪:‬‬

‫‪،‬‬

‫‪0‬‬

‫اإ)! صص!‬

‫ن‬

‫! ‪7‬‬

‫!م‬

‫و‬

‫ك‬

‫‪.‬‬

‫ني‬

‫بأ‬

‫هل ؤصيغ‬

‫سراحك‬

‫هـو‬

‫و‬

‫ايقخت‬

‫مظ!ة‬

‫ا‬

‫با‬

‫‪،‬‬

‫للتحقيق معكهم‪"،‬لسيناطليتا‬

‫‪.‬‬

‫‪%‬إ‬

‫‪،‬‬

‫حص‬

‫لم‬

‫لم‬

‫‪%‬‬

‫لإبر‬

‫‪7‬‬

‫وقد جن‬

‫التي أحدثها‬

‫كالأعمى‬

‫باكيا‬

‫تا اجمق‬ ‫صين‬

‫‪ .‬واطجقت‬

‫باب‬

‫‪ ،‬ثم شعر‬

‫برهـة‬

‫‪ .‬وأحس‬

‫‪ ،‬ثم عاد‬

‫‪ ،‬وكانت‬

‫!شاح‬

‫يمجمب به " هيا اخرج‬

‫"‬

‫طررة"ـ‪،‬‬

‫على !تفيه‬

‫بان‬

‫و‬

‫يد إر‬

‫‪ 4‬ثي‬

‫بين‬

‫ي!خقبل‬

‫أشعة‬

‫الشممم!‬

‫وءـو‬

‫أيد‬

‫اثخين‬

‫بالشور ‪-‬الساطع‬

‫النور‬

‫‪.‬‬

‫ص‬

‫ص‪.‬‬

‫ص‬

‫ء‪.‬‬

‫يخز‬

‫مضرفقا‬

‫في‬

‫من‬

‫ممر‬

‫ابوه‬

‫طراز‬

‫قد‬

‫في‬

‫حتى الآن‬

‫‪ 1‬ص!‬

‫ايير‬

‫‪،‬‬

‫لا يعنيك‬

‫ظن‬

‫الوقوع‬

‫في نضر اكبر‬

‫بقوله ‪ " :‬ان‬

‫بالمشاغبين في‬

‫في الحركات‬

‫السرية‬

‫مدر‪"-‬ه‬

‫‪ ،‬ولكنض!ه‬

‫‪،.‬‬

‫؟‬

‫لأخير‬

‫ولم يتورط‬

‫؟ هذل‬

‫‪ ،‬و ما كشت‬

‫‪) .‬أ‬

‫سظاهـرة‬

‫له‬

‫ملفا‬

‫حطنبه‪.‬‬

‫إلذين جهوون‬

‫مس‬

‫يحمل‬

‫و هـ‪:‬‬

‫الشغب‬

‫الشرطة‬

‫و‬

‫ا‪-‬باه‬

‫الارا ئك‪،‬‬

‫آخز‬

‫ليلة ليلاء كما‬

‫فيما‬

‫احدى‬

‫والفوضى‬

‫من‬

‫اختلاطه‬

‫الى‬

‫قض ‪8‬ت‬

‫تدخلك‬

‫كبير‬

‫قيادة‬

‫بالجلوس‬

‫‪! " :‬د‬

‫إذ صانك‬

‫الى كثرة‬

‫بعينيه‬

‫له‬

‫اولمك‬

‫وعقب‬

‫فعلا‬

‫‪1‬‬

‫‪ ،‬جزاء‬

‫حدث‬

‫عينيه‬

‫الباهرة‬

‫بش‬

‫على‬

‫ا‬

‫رير‪،‬‬

‫وراء‬

‫الفاءرة ‪،‬‬

‫‪.‬‬

‫وبجانمه‬

‫‪ ،‬و اشار‬

‫مستسب‬

‫قوية‬

‫ته‬

‫حالس!‬

‫قال‬

‫ما‬

‫كبير‬

‫منضد‬

‫‪1‬‬

‫في‬

‫ورلمر‬

‫ءس‬

‫‪/‬‬

‫ورأى‬

‫‪1‬‬

‫جشو نه ‪.‬‬

‫‪ ،‬صوت‬

‫ر!و‪.‬ص!بؤلم!‬

‫!‪:‬‬

‫!ى!رنحس‬

‫‪1 1‬‬

‫‪+‬‬

‫الثرطة‬

‫!في‪/‬‬

‫ء‬

‫يصيح‬

‫نف!ه في باحة الس!ن‬

‫ا\‬

‫حلا‬

‫فلج!اح الندا‬

‫ومؤقتيدلأالىثع فخمفاو‬

‫ء‬

‫‪011‬‬

‫إفتح ‪ ،‬وصو‬

‫بيديه‬

‫‪-‬‬

‫ص‬ ‫!‬ ‫ص‬ ‫‪/‬بر!ص!يرقي‬

‫‪.‬‬

‫ا نة‬

‫فه‬

‫)‪)1‬‬

‫ذللة الجب‬

‫في آخره‬

‫ا‬

‫أرم‬

‫لم‬

‫‪ ،‬وأر‬

‫نورالثمس‬

‫بصورهم‬

‫اختلط‬

‫‪،‬لما‪.‬‬

‫بمصحمصحى‪-‬جم!ص‬‫‪/‬‬

‫ر نين‬

‫مستغيئ‬

‫من‬

‫نر‬

‫غطاءه‬

‫فمد يديه ناحية الصوت‬

‫يزال يص‪-‬ح‬

‫ر‬

‫تلد الضجة‬ ‫باب‬

‫‪ ،‬ولو‬

‫" لقد كشت‬

‫!‬

‫‪،،‬‬

‫بوت‬

‫‪ .‬فمضى يص خ‬

‫خجلا‬

‫في حلم غر يب‬

‫؟ "‬

‫وج!‪،4‬‬

‫به‬

‫يملأ ءجمنيه‬

‫في زقى‬

‫‪--‬كا‬

‫اسصضحال‬

‫ا ذا‬

‫اخ‪-‬لإطاعجي!‬

‫‪.‬‬

‫‪،‬‬

‫فيشمال‬

‫‪ ،‬وبأن‬

‫وتميز وسط‬ ‫قفل‬

‫‪،‬‬

‫معتذرا‬

‫‪ ،‬فمالك‬

‫‪،‬‬

‫ها‬

‫رش‬

‫بماء‬

‫استيقظت‬

‫‪7‬‬ ‫‪.‬‬

‫انم‪1/‬‬

‫‪ ،‬ويصحب م‬

‫صالخ!بي‬

‫حد‬

‫اخر س‬

‫ا(تا‬

‫ميت‪ ، ،‬لست‬ ‫!‬

‫((‬

‫لس‬

‫ت‬

‫لى‬

‫شق‬

‫‪1 // +‬‬

‫‪-‬س‬

‫د‬

‫مو ضعه‬

‫ج حمه‬

‫يىكما لكا?را‬

‫‪- .‬‬ ‫ص‪/‬‬

‫فاطط‬

‫‪،‬‬

‫يضرب‬

‫‪.‬ـكل‬

‫‪.‬و‬

‫ذ‬

‫تك‬

‫ان‬

‫و‬

‫قد‬

‫قليلا‬

‫وأجا ب‬

‫‪1،‬أ!‬

‫‪/‬‬

‫راءفا‬

‫كلا‬

‫ا‬

‫فوثص‬

‫‪ 5‬على‬

‫سد‬

‫‪5‬‬

‫ا‬

‫‪،‬‬

‫ا‬

‫ا‬

‫و‬

‫و‬

‫ذ ا بقو‬

‫تعو‬

‫نه ويحملو نه‬

‫اللسد‬

‫‪11‬‬

‫فوقه ‪،‬‬

‫ليمال‬

‫وجر‬

‫منه‬

‫روعه‬

‫وعاد‬

‫"‬

‫الذي‬

‫؟ هل عذبوك‬

‫‪ ،‬وأتاه احدهم‬

‫اء‬

‫قواه ‪ ،‬تحت‬ ‫ابسضل!صع كل‬ ‫لارير نوبة حادة من اليأس‬

‫لرب‬

‫حملأ!ا‬

‫اصدفا ؟ه يدلون‬

‫بالتراب‬

‫أل!حمما‬

‫و‪%‬‬

‫قا‬

‫ا كا‬

‫‪ .‬واعتراه‬

‫عه‬

‫؟ هل ضربوك‬

‫بلجنه! على م‪-‬طبة‬

‫ا‬

‫رع‪-‬‬

‫س‬

‫تل‬

‫ولا‬

‫ال!عور‬

‫‪.‬‬

‫ره همبهوتين مبغوتين‬

‫‪ -‬وأجلسوه‬

‫‪ ،‬وسأ له احدهم‬

‫ل‬

‫هابمل ‪،‬‬

‫و‬

‫لا إ‪-‬صطبع‬

‫لما‬

‫‪+‬حر‬

‫يقطعن‬

‫‪ .‬هـي ذي‬

‫جرى‬

‫لك ؟ ولم تببم وتهرخ‬

‫كان‬

‫ملجتمجا‬

‫ا‬

‫ا‬

‫و‬

‫ثلم!ؤة من‬

‫ا‬

‫ويسهع‬

‫لوجوه‬

‫و‬

‫انحيب‬

‫ءـا كضيرة‬

‫رفاقه‬

‫يح!طون‬

‫‪1‬‬

‫يرى‬

‫‪ ،‬و لكخه‬

‫إ‬

‫ام‬

‫و اصوات‬

‫البكاء‬

‫إطهـن‬

‫ذلك‬

‫وجو‬

‫‪.‬كا نت‬

‫حواليه‬

‫‪،‬‬

‫مبى‬

‫ل!‬

‫عزيزة ‪ ،‬وورهـع‬

‫تا‬

‫إجهاشات‬

‫‪،‬‬

‫لخاصة‬

‫تجف‪،‬‬

‫طا حر‬

‫‪ ،‬ز احر‬

‫‪،‬‬

‫!!‬

‫نا‬

‫‪ ،‬و‬

‫جد‬

‫أ‬

‫الغر‬

‫‪،‬‬

‫كانا يرى‬

‫ل‬

‫فة معتمة‬

‫و لكنه‬

‫برغم‬

‫ا‬

‫زف‪4-‬‬

‫داره‬

‫"‬

‫‪ ،‬في‬

‫ا‬

‫في‬

‫"‬

‫!لى‬

‫ا‬

‫على‬

‫ص كأيره‬

‫غرفصه‬

‫ا‬

‫رأى‬

‫ذ‬

‫ان‬

‫ر ميت‬

‫ا‬

‫و‬

‫را‬

‫كايو س‬

‫‪.‬‬

‫ا‬

‫توسد‬

‫عه ‪ ،‬ثم الص‪-‬غر قه‬

‫نعا‬

‫س‬

‫م‬

‫عح‬

‫‪-‬‬

‫‪ ،‬بل‬

‫ءر عب‬

‫ملأت‬

‫لا‬

‫كو‬

‫‪،‬‬

‫شعر‬

‫و‬

‫شعو‬

‫يعو د الى‬

‫ة ‪،‬‬

‫لحيا‬

‫مبط فى‬

‫التةارير‬

‫‪ ،‬وقد‬

‫نعلمم‬

‫اينهما‬

‫عقاب‬

‫اءلمم‬

‫ان‬

‫‪ ،‬والخير‬

‫ك‬ ‫فيما‬

‫التي لدينا تشير‬ ‫اضترك‬

‫بانه‬

‫في المبادىء‬

‫م"‪7‬ـم‬

‫لم ي!ترك‬

‫الهدا‬

‫مة‬

‫‪.‬‬

‫"‬


‫ولم يجب‬

‫و مقت‬

‫يكن‬

‫فلم‬

‫بثصيء‪،‬‬

‫شديد‬

‫فقد شعر‬

‫لمن حو‬

‫له‬

‫الاستجواب‬

‫ضيع‬

‫‪ ،‬لو‬

‫تكن‬

‫لم‬

‫اطر و!‬

‫ابي ؟ "‬

‫مع‬

‫والاح‬

‫الاشر ‪.‬‬

‫انتهاء‬

‫س ؟‬

‫‪،‬‬

‫‪.‬‬

‫احي‬

‫لصر‬

‫‪9‬ء "ء!‬

‫‪9‬‬

‫بعد‬

‫ا‪".‬ه‬

‫ثر ام‬

‫كانوا يطلقون‬

‫أتراهم‬

‫ازت‬

‫بالشجاؤ‬

‫‪3‬ـصا كف"‬

‫م‬

‫ان يخةكأ ‪ .‬وخرج‬ ‫الأب‬

‫وقال لأبيه ‪" :‬‬ ‫اليم‬

‫‪.‬‬

‫دديه ءاءإس!حق‬ ‫‪ ،‬و‬

‫بثورة تعصف‬

‫كا ن يريد‬

‫في رأسه ‪ ،‬وباتةار‬

‫نجثل ءـ!ذل‬

‫الأب‬

‫فاجاب‬

‫‪ " :‬وما‬

‫فتطلع‬

‫افراد‬

‫في الفظ‬

‫يتارجح‬

‫من‬

‫يعنيك‬

‫ككلا‬

‫)ص ‪. .‬‬

‫!‪3‬‬

‫ا؟‬

‫**‬

‫م م‬

‫!ههل!‬

‫لأ‬

‫م‬

‫؟‬

‫!‪-‬ير!‬

‫ء‪.‬ء‬

‫ر‬ ‫م‬

‫‪3‬‬

‫‪ ،‬وانطلقت‬

‫السنماء‬

‫‪ ،‬فقالت‬

‫مصأزاه‬

‫ا‬

‫بكبرياء‬

‫وحثية‬

‫كيرى‬

‫اس‬

‫السيارة‬

‫ا‬

‫وأنا‬

‫الميادين‬

‫وفد‬

‫الاخ تين‬

‫غجمىك؟كا‬

‫!‬

‫ازظارهم !‬

‫تدلى !نها رجل‬

‫‪ :‬ا لقد شنق‬

‫كعابها‬

‫من‬

‫والهدوء‬

‫ثم‬

‫قفصا‬

‫نرف ‪3‬ـ‪!-‬‬

‫راحت‬

‫ودموع‬

‫في‬

‫الليل تنتظر‬

‫تنهمر‪.‬‬

‫الخريف‬

‫بخ‬

‫‪009‬‬

‫‪ ،‬لأو‬

‫العامة‬

‫وى!ف‬

‫‪،‬‬

‫ثج‬

‫أسجت‬

‫بهم‬

‫وعطلها زحام في أحد‬

‫مكاا ليتط!عو‬

‫بمشنقة شامخة تطاو ل‬

‫ء‪.‬‬

‫الذي‬

‫بين الاح كأان‬

‫الفارهـة نحو الدار الآمنة ‪،‬‬ ‫العاللة‪+‬‬

‫ش‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪-.‬‬

‫س!!‬

‫‪-‬ء ‪-‬‬

‫شص‬

‫بخ‬

‫إ‪!-‬‬

‫وتلقته امه واختاه‬

‫!!!‬

‫‪:‬‬

‫‪-‬‬

‫عا‬

‫ص‬

‫‪!-‬‬

‫‪-‬‬

‫"‬

‫‪"-‬‬

‫! !‬

‫هـو‬

‫هـذا‬

‫الحكم‬

‫‪9‬‬

‫تستجم هـاذية‬

‫وتدلى‬

‫\‬

‫!‬

‫ت‬

‫و ‪4‬‬

‫خيط‬

‫واعراها فى حممها ضجر!‬

‫وجـن‬

‫فا‬

‫* *‬

‫ا‬

‫*‬

‫العن!بوت‬

‫‪9‬‬

‫تأتحر‬

‫*‬ ‫‪%‬‬

‫واصوله‬

‫اختلف‬

‫ليس‬

‫تنالهم عقوبة‬

‫إلا ‪،‬‬

‫فرد‬ ‫لشؤون‬

‫‪ ،‬بل‬

‫بيتما‬

‫وان‬

‫عليها اخوها‬ ‫‪.‬‬

‫غونا‬

‫نرئ‬

‫الخونة‬

‫والسراق‬

‫ليتمتع‬

‫بعض!‪3‬ـم‬

‫هازئا‬

‫في‬ ‫و‬

‫بكثير‬

‫‪ " :‬اقول‬

‫‪،‬‬

‫المرتثهين‬

‫من‬

‫المجدو الجا‪.‬‬

‫لا‬

‫‪9‬‬

‫"‬

‫؟‬

‫ولتصحيع‬

‫؟‬

‫فىت‬

‫‪.‬‬

‫ابي ان علينل ألا نهغ‬ ‫‪-‬‬

‫"‬

‫الام‬

‫فردت‬

‫ولا تفقر ن‬

‫سير‬

‫مؤنبة‬

‫الاخت‬

‫محاكمة‬

‫هذا‬

‫لم تدسون‬

‫؟ ان‬

‫اخفاياها‬

‫فتوثيت‬

‫‪":‬‬

‫انوفبم‬

‫هذا مثإىب‬

‫الصغرى‬

‫ا‪-،‬ممين‬

‫في امور‬

‫يريد قي‬

‫وقا(ت‬

‫‪ ،‬فلم اجد‬

‫‪" :‬‬

‫دليلأ واحداً‬

‫‪:‬‬ ‫ا‬

‫د‬

‫الحكم ‪.‬كا‬ ‫تتبعت‬

‫لقد‬

‫يثبت‬

‫ا‬

‫م‬

‫باللسن‬ ‫مو غا‬

‫باء‪--‬ة‬

‫نحو‬

‫و ما فيعت‬

‫وتن‬

‫وادي‬

‫الفناء تفحدر‬ ‫نفتكا‬

‫من‬

‫! ‪9‬‬‫؟بخ‬

‫الح در‬

‫‪.‬‬

‫!عدا‬

‫لاتعنيم‬

‫!ظانم‬

‫متحم!سة‬

‫ا‬

‫‪9‬‬

‫‪-‬‬

‫النجوم‬

‫لها‬

‫‪.‬‬

‫ه‬

‫الرجل‬

‫لانه‬

‫مع‬

‫السلطة‬

‫الحاكمة‬

‫مدلول‬

‫إيه حادي‬

‫تها‬

‫لم‬

‫حءيخها‬

‫جم!رهـد‬

‫وترأ‬

‫بيتها ‪،‬ا‬

‫وعليه‬

‫!فنا‬

‫ء‬

‫! !كا‬ ‫!‬

‫ما‬

‫!‬

‫وبنو‬

‫بؤسها‬

‫من‬

‫! ‪9‬‬

‫عور‬

‫‪.‬‬

‫ات‬ ‫لها‬

‫عتى‬

‫ط نث"‬

‫واررعاة‬

‫فادا العينر كه‬

‫‪ -‬قاسية‬

‫البؤس‬

‫وجراد‬

‫في" ءرافدهم‬

‫‪-‬اد‬

‫الف‬

‫!فروا‬

‫! ئج‬

‫!در‬ ‫ينتثر‬

‫‪. .‬‬

‫!‬

‫‪.‬‬

‫بالحياة فاندفىوا!‬ ‫بخ‬

‫انه اعلن‬

‫رأيه‬

‫لا يثاركه‬

‫في‬

‫في رايه‬

‫فعاد الاخ‬ ‫حتما ‪ ،‬ولكن‬

‫فقال‬ ‫‪-‬فأجاب‬

‫ا‪-‬ارة‬

‫فهل‬

‫لأ‬

‫الى سخريته‬ ‫شكرا‬

‫الاب‬

‫ايضا‬

‫تغييرها‬

‫نسمتحق‬

‫واجاب‬

‫الشنق‬ ‫من‬

‫‪ " :‬لو كغا‬

‫ومن‬

‫بابل‬

‫‪:‬‬

‫سامة‬

‫كفى‬ ‫مرة‬

‫هذرا‬ ‫‪" :‬‬

‫فقد رأيت‬ ‫با‬

‫اجل‬

‫ابي‬

‫؟ "‬

‫ا‬

‫و‬

‫طبقته لشنق نا‬

‫‪9‬‬

‫ءـذه‬

‫‪:‬‬ ‫إ‬

‫يمرح‬

‫الحقد‬

‫!‬

‫لا يبالي‬

‫لقد‬

‫عجبا ‪ .‬لعدعلمت‬ ‫وقوانين ما هي‬

‫ان كل‬ ‫الا‬

‫حير‬

‫ءلى ورو‬

‫من‬

‫‪-‬‬

‫؟‬

‫للطمه‬

‫ا‬

‫غير وجيه‬

‫واطلقت‬

‫! ب‪-‬‬

‫الجدران‬

‫لا تجيب‬

‫فاقتنعت‬

‫‪ ،‬بعد تفكير‬

‫‪.‬‬

‫‪ .‬لقد عذبت‬

‫دون‬

‫ذنب‬

‫‪.‬‬ ‫عزلن ‪7‬ـم‬

‫كهغ‬

‫في‬

‫الثكوى‬

‫فوب‬

‫ت‬

‫الرموس‬

‫‪ ،‬عليه‬

‫‪ ،‬والظلام‬

‫ان‬

‫‪،‬بان من‬

‫يحطم‬

‫بغداد‬

‫لا يبصر‬

‫القيود‬

‫‪،‬‬

‫والابواب‬

‫يرو م اطرية‬ ‫تحطيما‬

‫‪ ،‬والا‬

‫‪،‬والفكاك‬

‫أتراهم عناب‬

‫سراهـهم‬

‫اولو ات!راء‬

‫وعقود‬

‫!هم‬

‫‪،‬‬ ‫ان‬

‫يطفث‬

‫الحلوى‬

‫‪.‬‬

‫وهـ‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫رثوخ!بم‬

‫ثر‪.‬‬

‫الآ!ال‬

‫لا زلههم‬

‫يا‬

‫‪،‬‬

‫تفهم‬

‫من اطناق‬

‫فليرضبالموت‬

‫ذو النر ايوب‬

‫‪.‬‬

‫لا‬

‫رحاء‬

‫‪.‬‬

‫لاى‬

‫إن‬

‫‪. .7‬‬

‫‪9‬‬

‫تنتثر‬

‫ئج‬

‫صة‬

‫!‬

‫وا‬

‫تغري‬

‫في كؤوس‬

‫حمر‬

‫بخ‬

‫الاوهام قعضر‬

‫ص‬

‫في الدحى‬

‫‪ 9‬دفنوا‬

‫رخارهم‬

‫عنععون‬

‫‪.‬‬

‫الوحودفاتهئقرو ا! !‬

‫‪-‬‬

‫بة‬

‫ممطقى‬

‫!‬

‫لأ‬ ‫"‬

‫ولا‬

‫لأ‬

‫‪.‬‬

‫النيان خمرتهم‬

‫‪.‬‬

‫لا‬

‫فيطفر‬

‫ا‬

‫هـ‪.‬‬

‫‪ 9‬من كروم‬ ‫‪9‬‬

‫‪ ،‬و اردت‬

‫حائعة‬

‫تتلوى‬

‫الثرر‬

‫‪.‬‬

‫رأيت‪9‬‬

‫‪-‬‬

‫ماهـوم‪-‬طر‬

‫!‬

‫‪..‬‬

‫في الكعب‬

‫أفاع‬

‫ي‬

‫عاقبة الطيق‬ ‫‪،‬‬

‫اطرما‬

‫الارض‬

‫للجاه ‪3. 0‬‬

‫غاضبا‬

‫الافي‬

‫‪ ،‬ورغبته‬

‫نحن‬

‫في‬

‫‪،‬‬

‫منا‬

‫!‬

‫صوف‬

‫زغمات اك‪-‬وى‬

‫‪.‬ن‬

‫مرد‬

‫ا! ة إبل‬

‫الم"دهم‬

‫‪! /‬‬

‫ا‬

‫!ر‬

‫‪32‬‬

‫?‬

‫? ?‬

‫ء‬

‫شص ?‬

‫ء‬

‫‪.‬‬

‫كا‬

‫?‬

‫ء‬

‫صء‪-‬‬

‫م‬

‫تقولين ‪ ،‬ولم يضم هذا بثورة ولا أجج‬ ‫فاسدة‬

‫فتنة ‪ ،‬بل كل‬

‫ما هنالك‬

‫!‬

‫في‬

‫الرؤى ز!ارع!م‬

‫وتنتهـر" ‪9‬‬

‫‪9‬‬


‫نحس‬

‫ان‬

‫ء!‬

‫الذي‬

‫مت‬

‫فا‬

‫ان هـذه الفنون‬

‫‪7‬ص ء!‬

‫م*ظه!أ‬

‫بر?‬

‫د‬

‫ق‬

‫كا نت‬

‫? ??ءس‬

‫به الفنون‬

‫ى‬

‫حه?ء‬

‫ء!‬

‫س‬

‫الذلك‬

‫فر اد‬

‫لا‬

‫كاءكأبرصء‬

‫ذاء‬

‫الشاس‬

‫ير‪!-‬‬

‫"!‬ ‫كا!ص‬

‫ء‬

‫تجد انفسنا في صه‬

‫ة و‬

‫لحيا‬

‫حر‬

‫ءبربر‬ ‫?‬

‫??‬

‫‪.-.‬‬

‫ء‪-‬‬

‫تكلد‬

‫اثر للتوجيه‬

‫برم!?‬

‫?ء‬

‫‪.‬ءص‬

‫الى‬

‫‪ .‬اما‬

‫ء‪%‬ص‬

‫عزلة‬

‫حمع‬

‫المج‬

‫استجداع‬ ‫صع‬

‫المجت‬

‫لا زر!حر‬

‫فقر مخجل‬

‫‪:‬س‬

‫‪،‬فه‬

‫ة‬

‫ر‬

‫في‬

‫الحالات‬

‫لغحاب‬

‫ال‪-‬‬

‫ي‬

‫تتعرف‬

‫وهجاء‬

‫الفنون‬

‫الىو‬

‫تعلس‬

‫!ما اكثر‬

‫امور‬

‫معظم‬

‫و لقصد‬ ‫"‬

‫ان‬

‫‪ ،‬وغزل‬

‫وفقد ان كل‬

‫المجتمع‬

‫‪!-‬‬

‫‪.7‬صص‬

‫‪،‬‬

‫ان‬

‫بلننا ولا‬

‫فهي‬

‫جم!‬

‫فه‬

‫اخر‬

‫لا ويد‬

‫ورثاء‬

‫لححاه وا ما الطبحع‪-‬ة‬

‫الرسالة‬

‫قفا على بعض‬

‫و‬

‫‪- .‬ء‬

‫قدء‪،‬‬

‫اخطات‬

‫في‬

‫الت‬

‫تكل‪،‬‬

‫‪،‬‬

‫‪ ،‬ومديح‬

‫هـو‬

‫عن‬

‫س لمة حمن!‬ ‫‬‫"‬

‫!ا برجث ا العاجي‬

‫مع‬

‫الترفمه‬

‫بعمر‬

‫واها‬

‫منثا التفاتة‪.‬‬

‫الكفي‬

‫صور‬

‫من‬

‫كذ يمب‪.‬‬

‫والت‬

‫‪،‬ء‪-‬‬

‫?صصك!‬

‫ص‪%‬ء‪%‬ص‬

‫ص?ء‪-‬‬

‫ى‬

‫? !ء‬

‫لدور‬

‫‪ ،‬ؤهي !‬

‫‪.‬‬

‫تقب‬

‫ولم‬

‫الموسرين‬

‫‪/‬ص‬

‫ا اساسهـا‬

‫ولا‬

‫خ‬

‫حم‬

‫‪ 4‬و‬

‫جملمة ‪7‬‬

‫يرل‬

‫بالنسبة الى حماة‬

‫ض‬

‫من‬

‫هي‬

‫‪ .‬فالفنون‬

‫ن‬

‫حميق‬

‫ص‬

‫أحلض ‪13‬‬

‫لقوم‬ ‫‪-‬‬

‫آ نمر‬

‫على‬

‫ماعالجت‬

‫نط ق‬

‫‪- .‬وبءعبير‬

‫ا‪"،‬ع‬

‫مثاكله‪.‬‬

‫فالفنون كانت‬

‫في‬

‫ة وجعل ءثا جزء‬

‫ص‬

‫بل‬

‫!‬

‫‪.‬كا‬

‫الىدف‬

‫‪--‬‬

‫ع!ن‬

‫‪.‬‬

‫لو بح!نا عن‬

‫عن‬

‫عند‬

‫نا‬

‫ف!‬ ‫‪-‬‬

‫نا‬

‫واس!ءخ‬

‫ال*ربي ‪ ،‬لوجدنا‬

‫و بعد ت‬

‫!ء‬

‫لمر‬

‫ونادرا‬

‫ككر‬

‫لا‬

‫الجاه وا(سلطان‬ ‫ا‬

‫مضا‬

‫في الي‪-‬هـع وله‪-‬ذا‬

‫‪.‬س ى‬

‫ء!ع‬

‫موو‬

‫ى‪.‬‬

‫ا‬

‫و ‪3‬‬

‫المج‬

‫مكاز"‪7‬ـا‬

‫وال‪-‬و‪4.--‬‬

‫ن‬

‫ما‬

‫لا‬

‫‪ .‬ان‬

‫ا‬

‫ورغحا‬

‫‪- 7‬‬

‫‪ ،‬تعهـل‬

‫هم‬

‫ص‬

‫ب*!!‬

‫الرا!حه‬

‫اغهـامر الفنون‬

‫ء‬

‫اترور!‬

‫دو‬

‫ا‬

‫مة‬

‫العر‬

‫لا‬

‫ء‪4‬‬

‫واصجاب‬

‫‪-‬‬

‫‪..‬‬

‫الملأ‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫ءـذدـ‪-‬هـي‬

‫مم‬

‫المشحدد‬ ‫‪.‬‬

‫التي م‬

‫ث‬

‫الحاح‬

‫ا‬

‫ا‬

‫الم"ل‬

‫الذروات‬

‫غرمر‬

‫و‬

‫ا‬

‫الاعلى‬

‫غا‬

‫نبا‬

‫معطم ‪، 1،‬‬

‫و‬

‫للإسنت‬

‫كا‬

‫س‬

‫ز‬ ‫‪-‬‬

‫الأ‬

‫ان‬

‫لة اجتماعحة‬

‫‪. 15‬‬

‫‪-4‬‬

‫كا‬

‫ا نة‬ ‫س‬ ‫بم‬

‫هذ‬

‫إلى‬

‫ا الى‬

‫وا‬

‫ء‪-‬‬

‫! ص‪7‬‬

‫‬‫لى‪*-‬طرم‬

‫هـذا‬

‫اً‬

‫‪- !-.‬‬ ‫!مص‪-‬‬

‫يرقمان‬

‫ا‬

‫احولاحي‬

‫بالمرء اخر‬

‫اإيزات‬

‫ؤسانمه‬

‫الا‬

‫لاءر الى ارفع‬

‫ا‬

‫ان‬

‫غد!‬

‫با‬

‫ا‬

‫غير‬

‫المضون‬

‫ممضل ا‪-‬ةى‬ ‫لاصافه‬

‫‪7‬‬

‫برءى‬

‫!!‬

‫ص!‬

‫?‬

‫?‬

‫لا‬

‫?‬

‫ا‬

‫‪.‬ر اًئع جذ‬

‫ص‬

‫‪?-‬‬

‫?ء‪.‬‬

‫‪07‬ء‪-‬‬

‫بم‬

‫يرء‬

‫ى?‬

‫?‬

‫‪/‬‬

‫باسوب‬

‫ات‬

‫‪9‬‬

‫‪9‬‬ ‫?‬

‫ص‬

‫هـسدم‬

‫‪9‬‬ ‫‪.‬‬

‫والا‪!-‬اص ‪8‬س‬

‫عر ضها‬

‫‪-‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫ثم‬

‫أ‬

‫‪9‬‬

‫تشا ركه‬

‫و‬

‫ه!و مه‬

‫ته‪،‬‬

‫*‬

‫‪-‬‬

‫كا‪.‬‬

‫م‬

‫؟‬

‫ا(لفارات‬

‫‪.‬‬

‫ىء‬

‫ن‬

‫!‬

‫ء‬

‫نحضإمت‬

‫‪-‬‬

‫الى‬ ‫التفتت‬ ‫لأ وقلما‬ ‫؟‬ ‫ديا محه‬ ‫الذيجتيش‬ ‫المجخع‬

‫ء‬

‫‪7‬‬

‫‪-‬‬

‫س!ص!ص ا‬ ‫ص‬

‫‪.-‬‬

‫ب‬

‫إلأ‬

‫ا‬

‫‪-.‬‬

‫ننم‬

‫إ‪-.‬ا‬

‫?ى‬

‫‪--‬‬

‫س‬

‫وحكلم‬

‫*‬

‫زع‪-‬يرعيا‬

‫فيا لخ!‬

‫س‬

‫اضا‬

‫‪.‬‬

‫‪4‬ء‬

‫ء ‪.‬كا‬

‫‪-‬‬

‫ا‬

‫هأء‪) .‬وو‬ ‫تج ‪.‬‬ ‫رسالةعغيرها‬ ‫منالرسالات ‪9‬‬ ‫ف"ي في الاصل‬ ‫الفج رله ‪،‬‬

‫س‬

‫الفءو‬

‫سى‬

‫س‬

‫ن‬

‫"‬

‫‪.‬‬

‫لمعر‬

‫ا‬

‫مى‬

‫و !‬

‫ر‬

‫؟أ‬

‫ى "‬

‫‪.‬ء‪.‬بر‬

‫ء‪..‬‬

‫?‬

‫‪?.‬‬

‫ى‬

‫?‬

‫‪.‬‬

‫‪.-??.‬‬

‫?‬

‫‪.‬ء‬

‫ء‬

‫‪07‬‬

‫?س‬

‫!‪.‬‬

‫ملولن‬

‫واثرلاء‬

‫صع!?‪-!-‬‬

‫لأ‬

‫‪19‬‬

‫‪-‬‬

‫‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫*‬

‫؟نر‬

‫‪،-‬أ‪-،..---‬‬

‫‪-3‬‬

‫آ‬

‫‪-‬‬

‫لأ‬

‫‪-‬‬

‫‪:‬‬

‫لإ‪3‬‬

‫أ‬

‫‪.‬لا‬

‫‪،‬‬

‫‪-‬‬

‫‪،-‬‬

‫‪-‬‬

‫‪-،‬‬

‫‪-‬‬

‫ء‬

‫‪-‬‬

‫‪:‬‬

‫‪2‬يم‪.‬‬

‫‪--‬‬

‫ء‬

‫بر‬

‫ا بم‬

‫‪-،..‬‬

‫‪،‬‬

‫‪0‬‬

‫لم‬

‫‪-‬‬

‫‬‫د‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫‪.‬‬ ‫!‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫‪.‬‬

‫د‬

‫‪--.‬‬ ‫‪+‬ل!‬

‫ء‬

‫و‬

‫‪-‬‬

‫‪،‬‬

‫!‬

‫‪،‬‬ ‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫قئ‬

‫‪.‬‬

‫ط‬

‫‪،-‬‬

‫‪-،‬‬ ‫‪-‬‬

‫*‬

‫أ‬ ‫)‪.‬‬

‫‪+‬‬

‫‪63‬‬

‫!‬

‫‪-‬‬

‫!‬

‫‪-‬‬

‫لأ‬

‫ل!‬

‫ة‬

‫‪-‬‬

‫أ‪-‬‬

‫‪3-‬‬

‫خ‪.‬‬

‫‬‫‪،‬آ‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫‪..‬‬

‫‪-‬‬

‫‪.‬‬

‫!‬

‫؟‬

‫‪.‬إ‬

‫‪19‬‬

‫‪:‬‬

‫‪-‬‬

‫لأ ‪،%‬ظ ‪+‬‬

‫خ‬

‫‪1‬‬ ‫‪،‬‬

‫‪---‬‬

‫‪-‬‬

‫أ‬

‫‪2‬‬

‫‪:.‬‬

‫ص‬

‫!لي أ‬

‫ا‬

‫!م‬ ‫لأ‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫لأ‪.‬‬

‫؟‪1‬‬

‫لأ‬ ‫‪،‬‬

‫‪،‬‬

‫إ‪،‬‬

‫‪-‬‬

‫‪+‬‬

‫أ‬

‫‪-‬‬

‫؟‬

‫‪،‬‬ ‫؟ ‪.‬‬ ‫ء‬

‫*؟‬

‫‪-.‬‬

‫‪-‬‬

‫أ‬

‫‪.‬ظ‬

‫‪،‬‬

‫‪،-‬‬

‫‪-‬‬

‫!‬

‫!‬

‫"‬

‫‬‫‪-‬‬

‫‪--‬‬

‫د‬ ‫‪+‬‬

‫أ‬

‫أ‬

‫‪،.‬‬ ‫‪،.‬‬

‫‪.‬‬

‫لأ‪-‬‬

‫‪! 0‬‬

‫!‪.!-‬‬

‫‪،،‬‬

‫!‬

‫س‬

‫ع‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫‪.‬‬

‫‪-.‬‬

‫قي‬

‫لأ‪. +3 ! -‬‬ ‫‪.‬أ‬

‫‪،‬‬

‫؟‬

‫‪،،‬‬

‫؟‬

‫‪.‬‬

‫‪2‬‬

‫‪-‬‬

‫!؟‬

‫‪--، +.! ،،-‬‬

‫‪-‬ا‪-‬‬

‫!‬

‫أ‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫‪+‬‬

‫‪-‬‬

‫أ‬

‫!‬

‫ا‬

‫‪.‬لم‬

‫ش‬ ‫كا‬

‫كل‬

‫‪.‬‬

‫‪،،‬‬

‫!‬

‫؟‬

‫!‬

‫‪.- -‬‬

‫‪-‬‬‫ط‬

‫؟؟‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫كا‬

‫؟‪-* "2‬‬ ‫!!ا‪: -‬‬

‫؟‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫‪،‬‬

‫!‬‫‪،‬‬‫‪،‬‬

‫‪--‬‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫د‬

‫‪-‬‬

‫‪،‬‬

‫‪+‬‬

‫‪،‬‬

‫‪.‬‬

‫ط‬

‫أ‪-‬‬

‫‪9‬‬

‫‪-‬‬

‫!‪.‬‬‫ء‬

‫أط‪،‬‬

‫ا‪.‬‬

‫؟‬

‫لإ*‬

‫اليحر‬

‫"‬

‫"‬

‫ص‬

‫ا‬

‫!‬

‫!‬

‫‪1‬‬

‫؟‬

‫‬‫‪-‬‬

‫‪+‬‬ ‫!‬

‫؟‬

‫ء‬

‫؟‬

‫* !ص‬ ‫‪1‬‬

‫‪2‬‬

‫!‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬أ‬

‫‪3‬‬

‫‪+‬‬

‫‪9‬‬

‫!‬

‫أ‬

‫ا‬

‫‪.‬‬

‫لأ‬

‫‪.‬‬

‫خ‬

‫‪-‬‬

‫إ‬ ‫‪،‬‬

‫‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫!‬

‫س‬

‫!‬

‫!‬ ‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫! ؟‬ ‫ش‬

‫‪.‬‬ ‫‪--‬‬

‫‪ -‬لا‪، ،‬‬

‫؟‬

‫أخ‬

‫!‬

‫‪-‬‬

‫‪6‬‬

‫‪،‬‬

‫‪-‬‬

‫‪،‬‬

‫‬‫؟‬

‫‪+‬‬

‫‪.-‬‬

‫‪،‬‬

‫‪-‬ء‬

‫!‬

‫‪-‬‬

‫*‬

‫‪.‬‬ ‫أ‬

‫س‬

‫‪.‬‬

‫ا‬

‫‪.‬‬

‫ة‬

‫‪-+ . +‬‬ ‫‪-*- .‬‬

‫ير‬

‫‪،‬‬

‫‪-‬‬

‫‪2‬‬ ‫‪4‬‬

‫‪.‬‬

‫‪،‬طأ ‪--‬‬ ‫!؟‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫!‬

‫!‬

‫خ‬ ‫‪-‬‬

‫لأ‪.--‬‬

‫‪-‬ا‬

‫!‪-‬‬

‫ط‬ ‫ط‬

‫!‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫‪.‬‬ ‫لإ‪.:‬‬

‫لأ‬

‫?‬ ‫‪30-‬‬

‫‪?-.‬‬ ‫‪-‬‬

‫(‬

‫‪77‬‬

‫?‬

‫?‬

‫‪7‬‬

‫‪33‬‬

‫بر?‬

‫‪.‬‬

‫?صصص!‬

‫?صصءصصبرءصصصصص!?صص!صصص?صصصصصص‪-‬ءصء!صصص?صصص?‬

‫صءص?صصص!ص!‪-‬ءصصصص‪%‬بركأ‪%.‬برص!?بر!ء؟‬

‫?صء!صصءكأء‪%‬صص!?‬

‫!يزصء!صصص!‪!-‬‬

‫!‬

‫ء‪-‬‬

‫‪???-‬ء‬

‫س‪7‬‬

‫؟ص‬

‫!‬

‫‪3‬‬

‫‪0‬‬

‫‪!7‬‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫‪--‬‬

‫‪.‬‬

‫‪!-‬بر‬

‫‪-‬‬

‫!؟‬

‫‪-‬‬

‫؟‬

‫ظ‬

‫لأ‬

‫أ‬

‫ش‬

‫بر‬

‫؟‬

‫‪-.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪،‬‬

‫أ‬ ‫خ‬

‫‪.‬‬ ‫ا‬

‫ا‬

‫‪2.‬‬

‫إلأ‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫د‬

‫نر‬

‫؟‬

‫؟‬

‫‪،‬‬ ‫‪0‬‬

‫‪-‬‬

‫‪3‬‬

‫‪3‬‬

‫‪-‬‬

‫أس‬

‫ا‬

‫لأاب‬‫‪4‬‬

‫‪،‬‬

‫‪،‬‬

‫‪1‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬؟‬

‫‬‫‪1‬‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫أ‬

‫خ‪-‬‬ ‫‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫‪0‬‬

‫لأ‬

‫؟‬

‫‪،‬‬

‫‪-‬‬

‫!‬

‫‪-،‬‬

‫‪*-‬اأ‬

‫؟‬

‫‪-‬‬

‫أ‬

‫‪3‬‬

‫‪--2‬‬

‫‪-‬؟‪-‬‬

‫‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫‪.‬‬

‫؟‪--‬‬

‫س‬

‫‪-‬‬

‫‪،‬‬

‫ص؟‬ ‫‪،‬‬

‫‪-‬‬

‫!‬

‫‪. !،‬‬

‫‪،‬؟!‬

‫‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫؟‬

‫‪.‬ط؟‬

‫؟‬

‫*‬

‫‪!:‬‬

‫‪+‬‬

‫‪.‬أ‬

‫!ا‬

‫ء‬

‫‪-‬‬

‫! ‪+‬‬ ‫؟‬ ‫‪-‬‬

‫؟‪-‬‬

‫؟‬

‫‪-‬‬

‫‪+‬‬

‫‪2+‬‬

‫"ة‪9‬‬ ‫"‬

‫‪!-‬‬

‫أطس‬ ‫‪-9-‬‬

‫!‬

‫بم‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫ا‬

‫‪+‬‬

‫!‬

‫؟‪.،‬‬ ‫‪-‬‬

‫ء‬

‫‪-‬ن‬

‫ة‬

‫ت‬

‫‪!-‬‬

‫!‬

‫‪1 1-‬‬

‫"‬ ‫‪2‬‬ ‫‪-‬‬

‫‪.‬‬

‫‪-‬لأ‬

‫‪! ،‬‬

‫‪،‬‬

‫*" !‬

‫س‪-‬‬

‫!ل! ‪2‬؟‬

‫‪-‬‬

‫!‬

‫س‪-‬‬

‫أ‬

‫!‬

‫‪-‬‬

‫ءيم‬

‫‪-‬‬

‫و‬

‫!!ضما‬

‫‪-‬‬

‫‪،-‬؟‪،‬لأا‪.‬بهبن‪-‬ب‬

‫كا‪-‬يز‬

‫‪!-،‬‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫أ‪،-‬‬

‫‪.‬‬

‫لإ‪-‬لأ‬

‫!‬

‫‪.‬‬

‫آ‬

‫‪+‬‬

‫!ا‬

‫تم‪،-‬إ‬

‫!‬

‫‪+‬؟‪-‬‬

‫‪-‬‬‫‪،‬‬

‫أ‬

‫‪-‬‬

‫‪،‬؟‬

‫‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫تم‬

‫‪،‬‬

‫!‬

‫‪،‬‬

‫؟‬

‫س‬

‫يئ‪!9!+:‬كم‬

‫‪--‬‬

‫‪4‬‬

‫‪.‬‬

‫‪،‬‬

‫!‬

‫‪-‬‬

‫"‬

‫‪-‬‬

‫‪.‬‬

‫!خأ ‪- --‬؟ * ؟‬‫ا‬

‫‪،‬‬ ‫بم‬

‫‪.‬‬

‫إ‪،‬‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫!‬

‫لأ‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬ماوية‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪-‬‬

‫!لام‬

‫يركب‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫س‬

‫صكا‬

‫‪-‬‬

‫؟؟‬

‫ص!‬

‫د‬

‫‪-‬‬

‫؟‬

‫‪-‬‬

‫كاص ‪-‬‬

‫بهيمفي‪-‬‬

‫خ‬

‫بئقي‬

‫‪:‬؟!‬

‫؟‬

‫‪2‬‬

‫لأ‬

‫‪1‬‬

‫ضا‪!-‬ك!!ع‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫ة‬

‫ج‬

‫!‬

‫!كأآ‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫‪،+‬‬

‫‪"،!+‬كاأ‬

‫*!!ا*سحيم‪-‬بر‬

‫أ‬

‫‪.-‬‬

‫!‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬أ‬

‫؟‬

‫‪*-‬‬

‫‪،‬‬

‫‪،-‬لأ‪،‬‬

‫‪-‬‬

‫أ؟‬ ‫يروبم"‬

‫!‪.‬لأس؟‪-+‬‬

‫‪-‬‬

‫‪!-‬‬

‫‪-‬‬

‫؟‪،‬‬

‫ة‬

‫د‬

‫‪-!-‬‬

‫‪-‬‬

‫ع‬

‫‪-‬‬

‫ء‬ ‫أ‬

‫‪.‬‬ ‫ط‬

‫!‬

‫‪-‬‬

‫؟‬

‫‪-‬‬

‫‪9‬‬

‫‪-‬‬

‫‪2-‬‬

‫‪+‬‬

‫‪-‬ر‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫!‬

‫‪+‬‬

‫‪-‬‬

‫!‬

‫!أ‬

‫ؤ‬

‫‪-‬ط‪-‬ب‬

‫*‬ ‫حهـ‪!-‬‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬‫‪-‬‬

‫‪،‬‬

‫!كل!‬

‫‪-‬‬

‫!‬

‫‪*-‬‬

‫؟‬

‫ص‬

‫‪-‬‬

‫؟‬

‫ا‬

‫‪،‬‬

‫لأ‬

‫‪-‬‬

‫‪:‬‬

‫‪1‬‬

‫‪!.‬‬

‫!‬ ‫!‬

‫!‬

‫‪-‬‬

‫ت‬

‫‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫‪،‬‬

‫‪--‬‬

‫‪-‬‬

‫‪.‬‬

‫كا"‬

‫!‬

‫‪1‬‬

‫إ‪،-،‬‬

‫‪،‬‬

‫‪!""،،-‬‬

‫ت‬

‫؟‬

‫كا‪،‬‬‫‪.‬‬

‫‪-‬لى‬

‫‪-1‬د‬

‫‪-‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪2‬‬

‫‪-‬‬

‫ص!ه!ر!‬

‫بم‬

‫‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫كا‬

‫؟‬

‫‪2‬‬

‫‪3‬‬

‫‪-‬؟!؟‪،‬ش‬

‫ششيم‬

‫؟‪-‬‬

‫د‪+‬‬

‫‪.‬‬

‫إكا‬ ‫‪-‬؟‬

‫‪.‬‬

‫‪،‬س‪+‬‬

‫‪99‬‬

‫‪،‬‬

‫‪-،9-‬‬

‫‪+‬‬

‫‪--‬اص‬

‫دط‬

‫‪،،‬؟‬

‫‬‫!"‬

‫‪،‬‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫(‬

‫!‪79‬‬

‫‪-‬‬

‫‪،‬‬

‫‪-‬‬

‫‪.‬ع‬

‫‪-‬‬

‫!‬

‫‪-‬‬

‫بخ‪-‬تر‪+‬لم‪-‬حثح!ض‬

‫ء!ض‪-‬بر‪---:‬ا‬

‫‪.‬؟‪ -3،‬ظ‪.‬‬

‫؟‬

‫ء‬

‫ضض‬

‫ى‬

‫د‬

‫‪-‬‬

‫ط‬

‫‪-‬‬

‫!‬

‫!‬

‫لأ‬

‫‪--‬‬

‫‪،‬‬

‫‪"،‬‬

‫ير‬

‫بر‬

‫"‬

‫‪-‬‬

‫ل!‬

‫!‪--‬‬

‫‪ -‬ص‬

‫‪:‬تر‬

‫‪--‬ظؤأ‬

‫‪--‬‬

‫ول‪!.‬‬

‫‪2!+‬‬

‫‪.-‬‬

‫ا‬

‫‪،‬‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫**لم‬

‫؟ش‬

‫؟‬

‫‪،‬‬

‫؟بر‬

‫؟‬

‫‪-‬لأ‬

‫‪-‬‬

‫!كا‬

‫!‬

‫‪0‬‬

‫‪7‬‬

‫؟‬

‫‪+‬‬

‫سشس‬

‫‪-،2-‬آ‬

‫‬‫ور‬

‫‪-‬د‬

‫؟‬

‫‪9-‬‬

‫‪،‬‬

‫‪-‬‬

‫"‬

‫‪،‬‬

‫‪،.2-‬‬

‫د‪+‬‬

‫ثم!‬

‫‪،:‬‬

‫كجرو‪+‬‬

‫إ‪-‬‬

‫ا‬

‫أ‪!.‬‬

‫‪3‬‬

‫ح؟ددو*‪.،‬كا‬ ‫بم‬

‫س‬

‫‪-‬‬

‫‪+‬‬

‫ير‪-‬‬

‫!ا!ىلى‬

‫‪+.‬كا‪+‬؟كا!‬

‫‪-،‬‬

‫آا!‬

‫‪-‬‬

‫‬‫ء‬

‫أ‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫فى‪،‬‬

‫‪*--‬في‬

‫؟‬

‫؟‬

‫"*‪-‬لأ‬

‫"في‬

‫‪.‬‬

‫‪0‬‬

‫و‪،‬؟‬

‫‪.9!-،‬كا‬

‫إ؟ييما‬

‫‪-،19‬‬

‫‪+‬؟‪-‬‬

‫‪!،!+:!!!+‬‬ ‫‪-‬‬

‫‪!،،‬‬

‫ص!‬

‫‪،‬ء‪-‬‬

‫‪.‬‬

‫!‪،‬أ‬

‫‪،‬‬

‫!ول!‬

‫‪.‬‬

‫‪-‬اكا‬

‫‪،‬زرا أا‬

‫زززر‬

‫س‬

‫‪-‬‬

‫‪!-‬‬

‫"لأ‬

‫‪،.-‬‬

‫س‬

‫‪-‬‬

‫‪،‬؟‬

‫‪-‬‬

‫‪1‬‬

‫)لأول*كا‬

‫ء‬

‫‪.-‬‬

‫‪-‬‬

‫‪!:1‬‬

‫؟‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫طح!‬

‫‪4‬‬

‫‪+‬‬

‫‪.،‬؟‬

‫‪-‬؟د‪+‬‬

‫؟خ‬

‫ا‪،،‬أسكا‪،‬ا!*‪+‬ا!‪-‬‬

‫‪،-‬؟إير‬

‫‪،‬‬

‫!‬

‫‪+‬‬

‫‪،‬‬

‫!بر‬

‫‪-‬‬

‫‪.‬‬

‫‪!-‬‬

‫‪-‬‬

‫‪+‬د‬

‫!!ولكأ!خيماح!‬

‫*أ‬

‫!*‬

‫ظلآ‪-‬‬

‫أ‬

‫؟‪-!+‬‬

‫‪1،‬‬

‫‪2‬‬

‫‪-7،‬‬

‫ش!‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬ء‬

‫!‬

‫زر‬

‫*‬

‫أ‬

‫‪-‬‬

‫و‬

‫‪-‬‬

‫‪3،‬‬

‫ح!‪-‬‬

‫ك!لأ‬

‫‪!"3‬س‬

‫كا!جم!نمبن!إ‪،‬‬

‫‪.‬‬

‫تن‬

‫!‪-‬خ‬

‫‪+‬س‬

‫‪"-‬‬

‫‪.‬‬

‫لأ‬

‫‪*،‬‬

‫!كا‬

‫!‬

‫!‬

‫ت‬

‫*‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫*‬

‫"كا‬

‫خ‬

‫‪،‬‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫!‬

‫حى‬

‫‪9‬‬

‫ا‪+‬ص!‬

‫*!كاء‬

‫‬‫عجه!‪+‬خاط‬

‫ول‬

‫‪4‬‬

‫!‬

‫!‬

‫؟‬

‫‪-+7‬‬

‫‪-‬‬

‫ش؟‪-‬‬

‫؟‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫لنز‪!+‬ني‬

‫*‬

‫"‬

‫خا‬

‫‪+‬ح!خ!*‬

‫‪-‬‬

‫لد‬

‫‪،‬‬

‫‪+-‬‬

‫ئر‬

‫ص‬

‫لأ‬

‫لأ!رز‬

‫أ‬

‫‪!،‬؟ع‪2‬ث!!د‬

‫كا!ئ!‬

‫حسج!‬

‫ض‬

‫!‬

‫‪)7‬‬

‫‪،‬‬

‫!‬

‫‪-‬‬

‫‬‫‪-‬‬

‫‪.‬‬

‫ص!؟‬

‫‪،‬‬

‫‪-‬‬

‫غ‪،‬‬

‫!؟‬

‫ء‬

‫‪6‬‬

‫!‪-‬‬

‫ؤ‬

‫!‬

‫‪،‬؟‬

‫ش‬

‫ط‬

‫لا‬

‫س‬

‫‪- - -‬‬

‫ء‬

‫‪-،‬ا‬

‫‪،‬؟‬ ‫‪، .‬لأ‪2،‬‬

‫‪-‬‬

‫‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫?‬

‫‪+‬‬

‫‪-‬‬

‫؟!‪،‬سنج!!حثبم‬‫لا‬

‫!‬ ‫!ال!‬

‫‪+‬‬

‫يثبم‬

‫ء‬

‫!!!‪،‬‬ ‫!‬

‫صاىكا‬

‫‪7‬‬

‫ش‬

‫كازر ‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫‪،‬‬

‫لم‪-‬؟؟جمأدقي!؟جم!‬

‫‪--،--‬‬

‫"‪-‬‬

‫فيجمكتكتز‪،‬ع‬

‫لأ؟!!‪-+‬يم‪،-‬ول‪:‬‬

‫‪،‬‬

‫‪-...‬‬

‫‪1،‬‬

‫!‪-‬بم‪.‬‬

‫!‬

‫‪3‬‬

‫أ‬

‫ا!‬

‫‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫‪01‬‬

‫ل!‬

‫‪3‬‬

‫‪-‬‬

‫لى‬

‫ض‬

‫‪+‬‬

‫‪-،‬‬

‫أ‬

‫‪-‬‬

‫!‬

‫!‪!:‬؟!جون‬

‫لاك!‪،‬‬ ‫‪+-‬عجم‬

‫ا‬

‫*‬

‫‪6‬‬

‫‪.‬‬

‫لا؟‪"-!..‬‬

‫‪-،‬‬

‫‪-‬‬

‫بم‬

‫!!ب‬ ‫‪-‬و‬

‫تط‪،!6‬‬

‫‪!-‬‬

‫قي!‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬؟‬

‫‪.‬‬

‫س‪-‬‬

‫! س‪-‬‬

‫ط‪.‬‬

‫؟!‬

‫كا‬

‫ا‬

‫لا*‬

‫ا‬

‫ء‬

‫‪.‬أ‬

‫‪+‬بر*‬

‫!‬

‫‪2‬‬

‫ش!كا‬

‫!!‪-.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫أ‬

‫أ‬

‫!‪،‬‬

‫؟أ‬

‫‪.‬يم‪"-‬أ‬

‫‪-‬د‪!?+‬‬

‫!؟!كا‬

‫‪-،‬‬

‫*‬

‫لأ‪،‬‬

‫ع‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬ط‬

‫لآ‬

‫‬‫أ‬

‫؟‬

‫‪+‬‬

‫ا"‬

‫!‬ ‫كا‬

‫‪2‬ا؟‬

‫؟‬

‫‪-‬‬

‫يم‬ ‫بى‬

‫‪0‬و‪2‬‬

‫‪9‬‬

‫‪2،‬‬

‫!بم‬

‫!ثأ‬

‫خ‬

‫‪-‬‬

‫‪!-.‬‬

‫‪!!،+‬؟‬

‫*‬

‫‪-،‬‬

‫؟‬

‫د‬

‫ظ‪+‬‬

‫ا‬

‫‪.‬‬

‫‪-‬؟‬

‫‪-،‬به!*ش!‪،‬‬

‫‪.‬غ!‬

‫‪!.‬مح!لىكاص‬

‫ح!!غؤ ‪-،-‬‬

‫‪،‬‬

‫‪-‬‬

‫؟!ي!‬

‫ص‬

‫!قي‬

‫‪7‬‬

‫‪-‬ير‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬ط"‪--‬‬

‫‪،‬‬

‫‪-‬‬

‫أ‬

‫ح‬

‫ا‪-‬‬

‫؟‬

‫‪-‬‬

‫‪+‬‬

‫أ‬

‫‪-‬‬

‫تي‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫؟‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫ء‬

‫برلأبمإ‬

‫‪1،‬‬

‫ع‬

‫‪-‬فى؟؟أكأ‪+‬ول‪--‬خ‪.‬‬

‫‪،+-‬‬

‫‪-‬‬

‫ا‪،‬م‪-‬‬

‫‪--‬حوقي‬

‫‪.،‬‬

‫‪.‬‬

‫سو‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫‪،2‬لأ‪!*،‬‬

‫‪.‬‬

‫لأ‪+-.‬لمحخغ‬

‫‪-‬‬

‫!‬

‫‪.‬‬

‫‪3،‬‬

‫ا‬

‫!‬

‫‪-‬‬

‫نر‪-‬لأ‪-‬‬

‫ظ!ك!!طخا‪-‬‬

‫س‬

‫‪9‬م‬

‫‪-‬‬

‫‪- -‬‬

‫؟‬

‫خ‬

‫كا‬ ‫‪3‬‬

‫‪-‬‬

‫‪،‬كا‬

‫‪،‬لم‬‫‪!.‬؟!!‬

‫!ش‪--‬‬

‫إ\!‪،‬‬

‫‪.‬‬

‫‪،‬‬

‫‪-‬‬

‫ا‬

‫‪.‬‬

‫؟‬

‫‪.،-‬ا‬

‫‪-‬‬

‫‪،،-،‬‬

‫غ‬

‫‪--‬ج‬

‫ا‬

‫*‪،‬‬

‫؟‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫‪1‬ير‪،‬لم‬

‫‪-،‬س‬

‫؟‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫ء‬

‫‪-‬‬

‫‪2‬‬

‫‪-‬‬

‫بم!‬

‫‪-.‬‬

‫‪،‬ط‪،‬فييغ‪-‬ط!!‬

‫!ط‬

‫د‬

‫!‬

‫‪-‬‬

‫‪.‬‬

‫يركا؟ع‪+‬إ‬

‫‪-‬‬

‫بم‬

‫في‪1،‬‬

‫‪-!+‬‬

‫‪1‬‬

‫أ‬

‫‪--‬‬

‫‪-‬‬

‫ة‬

‫؟!؟هـ‪---‬أ!‪،‬س‬ ‫لأ‬

‫‪3-‬‬

‫‪-‬‬

‫‪.‬‬

‫م‬

‫‪1‬‬

‫د‪-‬‬

‫!!؟ا!‬

‫؟‪-‬ء‪!+‬طبزبو‪!-‬ط!!"‪!1‬‬

‫‪-‬‬

‫لأ‬

‫د!ججم!!افي‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫اول‬

‫‪،‬‬

‫‪-‬‬

‫‪،‬‬

‫كا!‬

‫‪-‬‬

‫س‬ ‫‪،‬‬

‫‪-‬‬

‫خ‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬ص‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫"‬

‫!لمحل!‬ ‫ك!‬

‫جم!ا‪.‬‬

‫؟؟‬

‫!!*ص‬

‫ش‬

‫ع‬

‫!؟‪-،-‬‬

‫و‪،‬‬

‫أ‪،‬؟؟!‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬؟‬

‫!‬

‫كأ‬

‫‪-‬‬

‫‪2‬؟‪6‬‬

‫د‬

‫د‬

‫؟تج‪!-‬‬ ‫؟!‬

‫؟‬

‫‪-‬‬

‫‪+‬‬

‫‪-‬افي‪-..+،‬‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫‪9‬‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫*‬

‫أ‬

‫‪--‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫د‬

‫‪1‬‬

‫‪-‬‬‫كأ‪:‬‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫!‬

‫‪.‬‬

‫‪+‬‬

‫‪- .‬‬

‫‪!-‬‬

‫‪-‬‬

‫ء‬

‫‪.‬‬

‫‪-+-‬‬

‫‪،‬‬

‫ى‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫‪9‬‬

‫‪-‬‬

‫‪.‬د‬

‫و‬

‫‪،‬بر‬

‫‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫‪+‬‬

‫‪،‬‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫!آا؟!"ا؟ء‬ ‫‪*،5‬بخ!؟ج‬

‫!ع‬

‫‪+‬‬

‫ء‬

‫‪-‬‬

‫لأ‬

‫ير‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫خ‬

‫‪4‬‬ ‫ت‬

‫كا‬

‫‪،‬دتم‪،‬‬

‫!‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫‪2‬‬

‫!‬

‫ا‬

‫‪-‬‬

‫‪ ! -" -،‬ط‪-‬ا‬

‫"‬

‫صع!تم‬

‫لأ‬

‫ص‬

‫ب‬

‫ش‬

‫!‬

‫‪.‬‬

‫‪،‬‬

‫ا‬

‫‪،‬‬

‫بر‬

‫‪-!31‬‬

‫‪-‬‬

‫في‬

‫‪،‬‬

‫‪-‬‬

‫‪!-‬ش‬

‫أ!قى‪!!،‬‬

‫أ‬

‫(ا‬

‫إ‪،‬؟‬

‫‪- - -‬‬‫أ ‪-‬‬ ‫‪ - ! 0‬كا‬

‫!‬

‫‪-2‬‬

‫كا!خ‬

‫‪،‬‬

‫‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫‪7‬‬

‫ا‬

‫كا‪+‬‬

‫‪.‬‬

‫‪9‬‬

‫؟؟‬

‫‪-‬‬

‫ص‬

‫!‬

‫!‬

‫!‬

‫‪-‬‬

‫!‬

‫‪!!+‬‬

‫تر‬

‫‪.‬‬

‫* ؟‬

‫‪.‬‬

‫يم!ا‪!1‬كا‬ ‫‪،.‬ورولكا!‬

‫‪،‬‬

‫‪.،‬أ‬

‫‪+،-‬‬

‫‪،‬‬

‫‪-‬؟زر‬

‫!‪%!-‬‬ ‫ة‬

‫كتى‬

‫؟‬

‫س‬

‫‪0‬‬

‫‪-‬‬

‫ء‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫!‪-‬‬

‫!‬

‫‪3‬‬

‫‪،‬‬

‫؟‬

‫‪-‬‬

‫‪5‬غ‪!+‬‬

‫؟!لما‪+‬‬

‫؟ءيوع‪1‬‬

‫‪.-‬‬

‫‪6-‬‬

‫‪.-‬‬

‫؟‬

‫‪-‬‬

‫‪.‬‬

‫ذ‬

‫‪-.‬‬

‫ك!ح!د!‬

‫!‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫!‬

‫"‬

‫د‪3-‬‬

‫‪-‬‬

‫‪!،‬نر*‪-‬‬

‫‪،‬إ؟‪-‬‬

‫‪.‬تج!ث!وو!‪-‬أ‬

‫؟‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫ط‬ ‫‪،\،‬‬

‫؟ءس‬

‫‪.‬لمخ‬

‫قي!ش‬ ‫ايمكبم؟‬

‫‪-‬لمس!‬

‫أ*‬

‫‪6‬‬

‫ثا‬‫ء!كا!؟‬

‫كايئا؟‬

‫!م‬

‫!‬

‫بم‬

‫‪-‬‬

‫‪-+-‬‬

‫(‬

‫!‬

‫بمح‬

‫‪--‬‬

‫يم‬

‫تج‬

‫كا‬

‫‪-!!3‬‬

‫‪،+‬‬

‫‪ .‬لأ‬

‫‪-.‬‬

‫‪1*،‬‬

‫‪.‬‬

‫‪--‬؟‬

‫‪-‬‬

‫‪!.‬؟آد‬

‫؟‬

‫‪-‬‬

‫ى‬

‫س‪! .--‬لأ‬

‫‪9‬‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬س‬

‫)‬

‫بر‬

‫"‬

‫!‬

‫ير‬

‫د‪1‬لأ‬

‫‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫‪.‬‬

‫‪!-‬‬

‫أ‬

‫؟‬

‫‪-‬‬

‫؟‬

‫؟‬

‫‪:‬‬

‫‪-‬‬

‫ء‬

‫‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫!‪+‬‬

‫‪،‬‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫‪9‬‬

‫يم‬

‫غ‬

‫\قي‬

‫؟‬

‫‪،‬‬

‫كا‬

‫ف‬

‫‪1،‬‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫أ‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫*‬

‫س‪-‬‬

‫‪2‬‬

‫ط!ى‬

‫"‪-‬‬

‫س‬

‫‪-.-‬‬

‫‪9‬‬

‫‪-‬‬

‫ديهعلم!ا‬

‫‪-‬ء‬

‫‪- 1‬‬

‫!‬

‫إ!‬

‫‪-‬‬

‫غ‬

‫خ‪-،‬‬

‫لأ‬

‫‪3‬‬

‫‪2‬‬

‫بر‬

‫‪-‬‬

‫!!‬

‫ء‪،‬‬

‫ا‬

‫‪،‬‬

‫‪3‬‬

‫؟‬

‫أ‬

‫"‪3‬‬

‫‪0‬‬

‫لأ‬

‫‪!9‬كأ‬

‫‪،‬‬

‫‪-‬‬

‫‪1‬‬

‫‪،‬‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫ء‬

‫ء‬

‫‪،‬‬

‫‪-،‬‬

‫!لأ‬

‫‪1‬‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫‪+-‬ء‬

‫جغ‬

‫‪-‬‬

‫!‪-‬لأ‬

‫لآقي‬

‫ء‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫أ‪-‬‬

‫!!‬

‫!‬

‫!بم‬

‫؟‬

‫‪-‬‬

‫!‬

‫‪،‬‬

‫‪.‬ش!؟‬

‫!‬ ‫وص‬

‫أ‬

‫‪1-‬‬

‫‪0‬‬

‫‪-‬‬

‫‪+‬‬ ‫ص‬

‫؟‬

‫‬‫‪+‬‬

‫‪.‬‬

‫أ!‬

‫‪.‬‬

‫ا‪،‬‬

‫‪،‬‬

‫؟‪،‬‬

‫‪-‬‬

‫‪،‬‬

‫‪-‬‬

‫‪.‬‬

‫اط‬

‫؟‬

‫‪،‬‬

‫‪2‬‬

‫‪-‬إ؟‪ -‬تص‬

‫‪،‬‬

‫‪.‬‬

‫ء‬

‫‪،‬‬

‫‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫!ء*‬ ‫خا‬

‫‪-‬‬

‫لأ‬

‫‪-‬‬

‫‪0‬‬

‫)‬

‫س‬

‫‪-‬‬

‫ا‬

‫اط‬

‫برع‬

‫‪.‬؟‬

‫‪+!2‬‬

‫‪0‬‬

‫‪-‬‬

‫‪1.‬‬

‫‪9‬‬

‫بر‬

‫‪:‬‬

‫‪،‬؟‬

‫!عو!‬

‫أ‬

‫‪.‬د‬

‫‪-‬‬

‫لأ‬

‫؟‬

‫‪،‬‬

‫‪.‬‬

‫أ‪.‬‬

‫خ‬

‫‪.‬‬ ‫ط‬

‫‪ -‬كا‬

‫*‪-‬‬

‫‪--‬أ‬

‫‪-‬‬

‫!‬ ‫جمبم‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫‪.‬‬

‫؟لأ‬

‫‪-‬‬

‫؟‬

‫‪1‬‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫لأ‬

‫?‬

‫‪-‬‬

‫‪0‬‬

‫‪-.‬‬

‫‪،‬‬

‫لى‬

‫‪:،.-‬‬

‫!‬ ‫ول‬

‫‪-‬‬

‫ص؟‬

‫ا‬

‫‪.‬‬

‫!‬

‫‪2،‬‬

‫ط‬

‫‪-‬ألي‬

‫!ال!لأ‪-‬‬

‫!‬

‫لم‪+‬‬ ‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫؟‬

‫نريز‪*،‬بمء؟بمير‬

‫!ح!!‬

‫؟ذ‬

‫أ‪-‬‬

‫!‬

‫؟‪-‬‬

‫‪+‬‬

‫‪-‬‬

‫كا!ي؟‬

‫و‬

‫‪-.‬‬

‫لأ؟‬

‫كل!‬

‫ق‪،‬‬

‫؟‬

‫‪-‬‬

‫ء‬

‫‪-‬و‬

‫بخ‪،‬‬

‫إ‪.‬‬

‫؟‬

‫آ‪.‬‬

‫‪،‬‬

‫‪.-‬‬

‫‪9‬‬

‫‪.‬‬

‫؟؟ر‬

‫‪.‬‬

‫‪2‬‬

‫‪-‬‬

‫يم!شط‬

‫‪!-‬‬

‫س‬

‫ا!‪-‬قي‬ ‫‪-‬‬

‫"‪-‬‬

‫؟أ‬

‫‪-‬‬

‫!‬

‫لأد‬

‫!‪9‬‬

‫‪!+،‬‬

‫‪.-‬‬

‫‪.‬‬

‫‪+‬‬

‫س‬

‫‪!-‬؟ !‪-‬‬

‫‪، ---‬‬

‫‪2‬‬

‫‪+‬‬

‫‪--‬‬

‫ع‪!*-‬زس‪*-،‬‬

‫!‪،‬‬

‫‪،‬‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫س‬

‫‪-‬‬

‫‪+‬‬

‫!‬

‫س‬

‫ط‬

‫‪:-‬‬

‫؟!!‬ ‫‪-‬‬

‫!لمهسش‪.‬‬ ‫‪-‬‬

‫ئج!!!ه!‪،‬آ‬

‫!!‬

‫‪.‬‬

‫ب‪3‬بم؟كادخ!‬

‫‪-،‬‬

‫‪،‬‬

‫!!‬

‫؟‬

‫كا‬

‫‪.‬؟‬

‫ء‬

‫!لآكا‬

‫في‪،‬‬

‫‪!!-‬‬

‫؟كا!‪،‬خئننبخ!‬

‫اج‬

‫‪%-‬‬

‫ا‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫!‬

‫?‬

‫ا‬

‫ءش‪9‬عولير‬

‫‪:-‬‬

‫!!‬

‫!‬

‫‪+‬‬

‫ط‬

‫‪--‬‬

‫لأ‬

‫‪:‬‬

‫‪،‬‬

‫خ‬

‫‪،‬‬

‫‪،.‬؟‪،1-‬‬

‫‪،11‬‬

‫‪،‬‬

‫‪-‬‬

‫‪،‬‬

‫‪!.‬‬

‫!‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫‪1‬كالأ‬

‫‪-‬‬

‫ول‪-‬‬

‫ع‬

‫؟‬

‫ك!ارزو!أ‬

‫‪-‬‬

‫أ‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫ ‪.‬أ‬‫؟‪-‬‬

‫؟‬

‫! أ‪-‬‬

‫أ‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫‪!1‬‬

‫!‬

‫‪+‬‬

‫‪-‬‬

‫دإ"‬

‫؟‬

‫‪+‬‬

‫س‬

‫‪-‬‬

‫*لم‪-‬‬

‫‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫‪،‬‬ ‫؟‪- -،‬‬

‫ط‪.‬‬

‫طا‪:-‬‬

‫ك!‬

‫!؟‬

‫طكا‬

‫؟‬

‫‪-‬‬

‫‪،‬‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫‪،‬أى ‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫!‪-.‬كأ!‬

‫حجع‬

‫‪،،-‬‬

‫‪+.‬‬

‫‪،‬‬

‫!؟‬

‫؟‪،‬نتي‬

‫!كابكأ‬

‫‪،‬ط‪*-‬‬

‫؟؟؟\‪،‬غ!‬

‫\‪!7‬ا‬

‫!‬

‫لا‬

‫لأ‪،‬س‪،‬كابهآ‬

‫‪-‬‬

‫‪.‬‬

‫!‬

‫‪،،‬أ‬

‫؟‬

‫د‪-‬‬

‫‪+.‬‬

‫!‬

‫ح!!‬

‫‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫؟‬

‫‪ -‬ا‪-‬‬

‫‪6‬‬

‫‪ -‬ترش‬‫‪!" ،‬ا‬ ‫!كه!ص‪+،‬ك!"‪،‬كل‬

‫!*‬

‫‪،--.‬‬

‫‬‫خ‬

‫كا‬

‫!‬

‫‪-‬‬

‫‪.‬‬

‫!تتز‬

‫ا‬

‫‪3‬‬

‫‪!،‬‬

‫ء‬

‫كا‪!-‬ا‬

‫‪،‬‬

‫‪-.--‬ط ‪، -‬‬

‫‪.‬‬

‫ا‬

‫حلم!‬

‫فييم !‬

‫ء‬

‫لأ‬

‫؟‬

‫؟‬

‫‪:‬‬

‫!‬

‫‪-‬‬

‫!!‬

‫‪1‬‬

‫‪-‬‬

‫‪!6‬‬

‫ء‬

‫سلآكا‪1‬‬

‫تر!جممعفي‪،‬‬

‫‬‫‪-‬أ‬

‫‪،‬‬

‫!ث!‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫‪.‬‬

‫‪29‬آ‬

‫‪.‬‬

‫!‪-‬‬

‫!؟‬

‫‪-‬‬

‫‪!-‬كا*‬

‫ث!‬

‫‪-‬‬

‫لأ‪،‬أ‪،‬وة‬

‫‪-‬‬

‫!‬

‫‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬جلا‬

‫‪،‬‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫لآ‬

‫‪17‬‬

‫‪-‬‬

‫‪،‬‬

‫‪--‬لأ‬

‫‪-‬‬

‫‪،‬‬

‫‪-‬‬

‫ع‪-‬اط‬

‫ع؟!‬

‫‪3‬أ!‬

‫أ‬

‫‪!+‬نر‪7‬كا‬

‫س‪.‬‬

‫‪101‬؟‬

‫‪9‬‬

‫؟‬

‫ور!؟‬

‫‪-‬‬

‫‪.‬‬

‫"‬

‫‪،‬‬

‫؟لأ!‬

‫؟‬

‫‪.،‬‬

‫!‪،‬‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫‪- -- -‬‬

‫!د!؟‬

‫‪،‬م‬

‫؟‬‫‪!-‬كا‬

‫‪،‬‬

‫!‪+،‬‬

‫ا‬

‫‪+‬‬

‫‪.‬‬

‫ولقي‪-‬‬

‫برأ‬‫‪-‬‬

‫‬‫ط‬

‫لى‬

‫!‬

‫!س؟‬

‫!‬

‫‪!،‬ص‬

‫‪،‬‬

‫!‬

‫س‪-‬‬

‫‪+‬‬

‫ص‪-‬خ‬

‫؟ لأبمس‬

‫‪9‬‬

‫لأ‬

‫ط!!ر‬

‫س‪-‬‬

‫!‬

‫ع‬

‫!ئر‬

‫س‪-‬س‪3‬‬

‫؟‬

‫!‬

‫ص‬

‫!تز‪-‬‬

‫!‬

‫ى‬

‫أ!؟‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫ط!‬ ‫ا!‬

‫‪.‬‬

‫‪+‬س‬

‫ظ‬

‫‪9‬‬

‫أ!‪4‬‬

‫تي‬

‫*‬

‫‪،.‬تج‬

‫بئ‬

‫!‬

‫‪+‬‬

‫ء‪-‬‬

‫لابن!شد!‬

‫‪،‬نم!!خ!!‬

‫‪2-‬‬

‫!‬

‫‪،‬‬

‫ا‬

‫!وكأ‬

‫!يحا‬

‫!ع!‬

‫*‪9‬‬ ‫؟ىأ‬

‫!‬

‫‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫نر‬

‫د‬

‫‪1‬نن‬

‫‪،‬‬

‫أ‬

‫!!‬

‫ء‬

‫‪.‬‬

‫‪+‬‬‫‪-،‬س‪-.‬‬

‫أ‬

‫‪.‬آ‬

‫يملآ‬

‫*!؟‬

‫يم‪-‬‬

‫س‬

‫‪9‬‬

‫*‪-‬ذ‬

‫؟‬

‫في‬

‫؟‬

‫*‪-‬الم‪---‬فيفي‬

‫!‪،-‬‬

‫!*‬

‫!‬

‫؟لا‪*+‬‬

‫خيم‬

‫‪-‬طخ‬

‫*‬

‫؟‬

‫أ‬

‫‪--‬د‬

‫‪،‬‬

‫‪-‬‬

‫‪.‬‬

‫‪-،‬‬

‫‪-‬لأ‪--‬‬

‫‪،‬‬

‫‪5‬‬

‫)‬


‫‪7‬‬

‫‪ .‬ء‪%‬‬

‫‪%‬ء‬

‫ء!‬

‫‪%‬كأ‬

‫سبم‬

‫ا‬

‫بزبر?‬

‫!‬

‫ى‬

‫ا‬

‫لتص!و ير ‪ ،‬وكا لا‬

‫ا‬

‫ابنا‬

‫ا‬

‫ما‬

‫لحمقق‬

‫و‬

‫ء‬

‫و‬

‫يضظر‬

‫ليي‬

‫‪?4‬‬

‫?‬

‫سء!?‬

‫!ءص?‬

‫برء‬

‫س‬

‫?‬

‫‪%‬ء‬

‫‪.‬‬

‫برء!‬

‫ءكأبرقي‬

‫ص‪%‬كأ‪.‬بربر‬

‫‪%?.‬‬

‫بم‬

‫ا‬

‫ا‬

‫‪!.‬‬

‫النفس‬

‫المطلق‬

‫والى‬

‫بها‬

‫!و‬

‫وكارست‬

‫الى‬

‫هذ‬

‫ما‬

‫ابعد‬

‫ا‬

‫يمكن‬

‫ف!رة‬

‫الجمال‬

‫من‬

‫ك‬

‫الرقة‬

‫!*‬

‫ديب‬

‫!‬

‫والسمو‬

‫‪:‬‬

‫‪3‬‬

‫‪-‬‬

‫أ‬

‫أد!‬

‫أ‬

‫‪--‬‬

‫د‬

‫ؤ"‬

‫أ‬

‫"‪.‬أنم‬

‫‪02‬‬

‫‪-‬‬

‫أ‪7+‬‬

‫ل‬

‫وصق!؟ا‬

‫ههـ‪17‬‬

‫با‬

‫‪ .‬وكذاك‬

‫على‬

‫كان‬

‫ملاحظة‬

‫الا‬

‫بالفكر‬

‫شأ ن‬

‫الظبي‬

‫نسايى‬

‫حو‬

‫عة‬

‫بقية الفنون‬

‫و ما‬

‫النبيل‬

‫غذ يب‬

‫ف‬

‫‪17‬‬

‫تةدمه‬

‫ملما‬

‫بى‬

‫فة‬

‫حمال‬

‫شراليا‬

‫و‬

‫ثم‬

‫سا‬

‫ض‬

‫قمت‬

‫‪9‬‬

‫‪1‬‬

‫للان‬

‫‪:‬‬

‫أ‬

‫"‬

‫لى‬

‫ية‬

‫‪9‬‬

‫‪.‬‬

‫!‬

‫أنجخ‬

‫‪!+‬بم!نر؟ءفي؟لأأع‬

‫‪-‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬كا؟‬

‫")؟ء!‪+‬‬

‫اشياء‬

‫يتغز ل‬ ‫ولا‬

‫الامة‬

‫‪ 5-‬ظنما‬

‫الذي‬

‫دون‬

‫بضوء‬

‫إسمع‬

‫ان‬

‫و‬ ‫لمجس‬

‫القمر و لا يرى‬ ‫ا نين‬

‫وه‬

‫يخا‬

‫‪.‬‬

‫فه‬

‫في‬

‫و‬

‫البىسساء‬

‫ظلم‬

‫إحثتيم‬

‫ذلك‬

‫كمقجة‬

‫بم‪--‬‬

‫‪-‬ا ‪ ،‬كالساعر‬

‫الد‬

‫ء‬

‫ما‬

‫والمحرو‬

‫الحبسىب‬

‫‪،-‬‬

‫لوحىات‬

‫لا‬

‫نى‬

‫فأىس‪-‬‬

‫اىس اسأ ل‬

‫عن‬

‫لإفي‬

‫ا‬

‫إصمو رو‬

‫لما‬

‫وءـو‬

‫ذ ا لا‬

‫ن‬

‫ليعض‬

‫بد لا من‬

‫لفا‬

‫يمثلون‬

‫شيئا‬

‫لنا‬

‫ىسىسوير‬

‫عن‬

‫عملى ليخ!بو‬

‫ا‬

‫‪ .‬لوحاتهم "بعض‬ ‫واستقلاله‬

‫م!اهد‬

‫؟ واخيرا‬

‫الفو‬

‫بعض‬

‫للع"ل و الافدام ‪7‬‬ ‫ونتججة‬

‫احي‬

‫ا(‪:‬و‬

‫لماذ‬

‫‪:‬‬

‫لما‬

‫صى‬

‫المشاهـد‬

‫ا‬

‫ذ ا‬

‫لاجتماع‬

‫لأىس‬

‫الناس‬

‫من‬

‫حة‬

‫د‬

‫ارية‬

‫كفاع‬

‫لماذا لا ي!مورون‬

‫ا!ة‬

‫من‬

‫قىمل‬

‫عنجهاد‬ ‫لماذا‬

‫لنا بعض‬

‫كالمغني‬

‫ان‬

‫متيساهـلا‬

‫اكير‬

‫ءنلى‬

‫ؤى‬

‫منها‬

‫فا‬

‫‪:‬ون‬

‫لة‬

‫شاهـدت‬

‫تي و بت‬

‫و‬

‫يامت‬

‫ا(قي‬

‫امجاد‬

‫عاداتنا‬

‫غ!ار‬

‫؟‬

‫لما‬

‫ذ ا‬

‫زخأ‬

‫لم‬

‫منما‬

‫؟‬

‫الفلاح‬

‫سبيل‬

‫هـذه‬

‫لا‬

‫زا‬

‫فتجةز‬

‫في‬

‫العذر‬

‫نا‬

‫‪-‬‬

‫هنا‬

‫!!ا‬

‫ا‬

‫اضيع‬

‫المو‬

‫و ءىس‬

‫لي!و‬

‫هـو‬

‫رتسالش‪4‬‬

‫وررجيمع‬

‫تحرره‬ ‫‪-‬‬

‫‪34‬‬

‫تمت‬

‫لنا‬

‫افه‬

‫نسى‬

‫برة‬

‫‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫‪،‬‬

‫‪/‬‬

‫‪،‬‬

‫نر‬

‫‪-‬‬

‫‪/‬‬

‫؟‬

‫"‬

‫ر‬

‫ير‪-‬ت‪،‬‬

‫ا‬

‫د‬

‫طىصا‬

‫روق‬

‫الحى‬

‫ال!رة‬

‫د‬

‫سى‬

‫تر‬

‫ية‬

‫ةي‬

‫طحضة‬

‫نرتر‪ ،‬ان‬

‫حو!غ‬

‫لمرآ‬

‫المش‬

‫ان‬

‫لى‬

‫الب‪:‬ر‬

‫اة‬

‫زة‬

‫ن‬

‫س‬

‫و ل‬

‫رسا ءد‬

‫ؤيثير‬

‫و يري‬

‫‪ ،‬فمتى اجخمع‬

‫اصلاص‬

‫والضلم!جة‬

‫‪3‬ـم‬

‫لى‬

‫لة‬

‫من‬

‫اذ‬

‫بما‬

‫يرقو‬

‫إء‬

‫‪.‬‬

‫الا‬

‫نين‬

‫‪4‬‬

‫ممسة‬

‫ىسع‬

‫تحقيق‬

‫مءل‬

‫رسىدىس‬

‫م‬

‫؟عحهش‬

‫وال!‬

‫‪-‬اء‬

‫دن‬

‫نا‬

‫‪.‬‬

‫إز دي‬ ‫الإم‬

‫الفنان الى وعي‬ ‫مم!طفى‬

‫إفنا‬

‫‪(14‬فن!‬

‫الف‬ ‫لم‬

‫مؤازرة‬

‫سر‬

‫‪ .‬و لءس!‬

‫‪!2‬اهـظ"‬

‫المىس‬

‫الغذ‬

‫ءلمص‬

‫ردة‬

‫للف‪-‬ا‬

‫لا إسخطء خ‬

‫ا‪:‬ا‪،‬د‬

‫ا‪.‬لطيىة‬

‫‪.‬‬

‫و خها‬

‫ولمجىاجة‬

‫ان‬

‫و م*‪:‬و‬

‫د عة‬

‫ىسو ر!ا‬

‫"‪،‬‬

‫‪.‬‬

‫‪3‬سا‬

‫ءاىس‪-‬ع‬

‫ا‬

‫ست‪-‬اىس‬

‫اح!دزت‬

‫وا(صفص!‬

‫إل*ر بية‬

‫الص!الحة‬

‫في‬

‫التص!‬

‫ر‬

‫او‬

‫مة‬

‫م"ير‬

‫ك‪.-‬ير‬

‫ما‬

‫لسىىسات‬

‫الا‬

‫اوثوب‬

‫سىية‬

‫يقد‬

‫النا‬

‫لو‬

‫‪،‬ا باسلوب‬

‫القا‬

‫ىسع‬

‫ة ا(تي وى‬

‫زكا احف‬

‫"ءر‬

‫ء‪".‬ا‬

‫الاحبخماعية‬

‫م‬

‫ن!سى‬

‫الف‪:‬ا‬

‫يكأسىىسءلميىىس!‬

‫التي تظلمب‬

‫الض"ا‬

‫ءبر!كأ‬

‫ص?ءصبر!برص!?صص‪%‬مم!ء"يرص‪!%‬صء‪%‬صصصءبر‪-‬ءىص!ض‪?-‬‬

‫وسء؟ات م*‪1،‬‬

‫اف‬

‫س!ءتي او‬

‫ما‬

‫مهث!!ة امام‬

‫ر ات‬

‫ىسسى و‬

‫وهـحذ‬

‫لنا في‬

‫الجمى‬

‫ن‬

‫ا‬

‫رغباغا‬ ‫لا‬

‫؟‪-‬ا‬

‫هـجما‬

‫اهد‬

‫مح‬

‫لأ‬

‫لذي‬

‫ارض ‪4‬‬

‫لة‬

‫في‬

‫ص‬

‫هـناك‬

‫ورشاىسانا‪،‬‬

‫ا مىس لاً‬

‫لا‬

‫‪،‬‬

‫في ‪ 15‬وف!ا فف! عا‪،-‬ـا ؟‬

‫ءا لا و السىع! ا‬

‫و لكن‬

‫لا يعرضون‬

‫العربي في‬

‫‪،‬‬

‫ر!‬

‫ثار نا الظ‬

‫‪.‬‬

‫ر‬

‫‪-‬ت‬

‫‪!-‬ص!ص‪.‬برء!!!!صبر‪?%‬ص!ص?ص?صفيءبرءصصضءيرءص!ءص!"!صص‬

‫وآ‬

‫هـذا ان‬

‫والتثرد‬

‫الط‬

‫منه‬

‫‪،‬‬

‫الفخانون‬

‫الفي‬

‫‪ ،‬ول‬

‫العالم‬

‫ان‬

‫وا(‪-‬ياسية‬

‫لوحات‬

‫‪،‬‬

‫وصناعة‬

‫ا"‪-‬اء‬

‫التاريحي"‬

‫بالارض‬

‫اله‬

‫كا ابطا‬

‫هـار‬

‫لا يضعون‬

‫سىدين‬

‫او‬

‫جد‬

‫لا يضع‬

‫وا‬

‫لا‬

‫ل‬

‫حرفة‬ ‫و‬

‫ى‬

‫بقر به‬

‫‪.+.‬‬

‫‪. .‬‬

‫‪-‬‬

‫‪:‬ل!‬

‫شهاية ع لى!‬

‫‪:‬ص!ص?ءصص!ء‪7%‬‬

‫قر يص‪،‬‬

‫لمدته ‪ .‬و وردو‬

‫والفكر‬

‫ا‬

‫و‬

‫بعد‬

‫ينبعىس‬

‫من‬

‫ا‬

‫فنا‬

‫ىسا‬

‫لىس‬

‫مال‬

‫القلب‬

‫ش‬

‫والم‬

‫و في طليعتها التصوير ‪ ،‬اصبحت‬

‫ا‬

‫الفنون‬

‫" تسي‬

‫التي‬

‫مين‬

‫الاض!‪ 17‬د والطلم النارلين بابناء ج‬

‫الفخون‬

‫يردد‬ ‫الذ‬

‫‪.‬‬

‫لأ‬

‫‪.‬‬

‫؟‬

‫؟‬

‫‪-‬‬

‫‪.3.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪،‬‬

‫"‬

‫ا‬

‫رغبات‬

‫نا برسالته‬

‫و لا‬

‫‪1‬‬

‫ا‬

‫كلعظم"‬

‫ءحيل‬

‫عسىد‬

‫الاجتماعية‬

‫يثترك‬

‫‪1،‬‬

‫‪..‬‬

‫\؟!‬

‫في‬

‫ادلم‪.‬‬

‫‪41‬‬

‫د‬

‫إ‬

‫يكأوم‬

‫التىسىوير‬

‫وهـو‬

‫من‬

‫الفصو‬

‫‪،‬‬

‫د"أ‬

‫ب‬

‫‪.‬‬

‫أ ؟م‬

‫ا‬

‫ا ما‬

‫‪،‬‬

‫ىسرىس‬

‫هده‬

‫لما‬

‫فلا‬

‫!‬

‫د‬

‫ا‬

‫حيو‬

‫الحب‬

‫والجمال‬

‫ا‬

‫من‬

‫والحير‬

‫خ‬

‫!‬

‫‪9+.‬‬

‫‪17‬‬

‫د‬

‫لأ‪"/‬‬

‫‪1‬‬

‫ا‬

‫خطر‬

‫ليرفع‬

‫الى‬

‫أ‬

‫كلن‬

‫ا(سقوط‬

‫البهيمي‬

‫‪3‬ـا‬

‫جو‬

‫‪.‬‬

‫في‬

‫ا‬

‫‪.‬‬

‫والانحدار‬

‫‪.‬‬

‫ل‬

‫حمح!أة‬

‫والتر‬

‫‪،‬‬

‫‪،‬لفن‬

‫؟‬

‫‪-‬‬

‫‪-.‬‬

‫‪+‬ا‬

‫ننئر!!‬

‫!‬

‫‪2‬‬

‫‪-.‬ا‪.‬‬

‫ا‬

‫الوىسل‬

‫ا!‬

‫فاذا‬

‫ينقذها‬

‫‪0‬‬

‫أ‬

‫‪1‬‬

‫‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫ا‬

‫ليمورهـا‬

‫لجىد‬

‫به‬

‫بمختلف‬

‫لبه‬

‫لم‬

‫!‪..‬‬

‫‪3‬‬

‫لى‪.‬‬

‫ا‬

‫اللصصر‬

‫التي‬

‫ية‬

‫عدبها‬

‫بجد‬

‫اليرثا‬

‫مطا‬

‫‪111‬‬

‫د‬

‫د‬

‫‪-‬‬

‫‪.‬‬

‫‪..‬‬

‫‪+‬‬

‫!‬

‫‪/‬‬

‫ا ‪.‬؟‪-‬‬

‫! ‪++‬‬

‫‪-.‬كا‬

‫!‪7‬‬

‫‪.‬‬

‫‪،،‬‬

‫؟ ‪-‬‬

‫‪-‬اا‬

‫!‬

‫!لا‪-‬؟لاألإ‪..‬‬ ‫لا‪!%‬بخ‬

‫‪.-.-‬خ‬

‫‪2‬‬

‫!‬

‫‪.‬‬

‫ة!ول"فئ‬

‫؟!ب‬

‫‪9‬لأ‬

‫!‬

‫‪9\،‬‬

‫ا‪+.‬ل‪-‬‬

‫‪-%.‬؟ا‬

‫!‬

‫ءرجه‬

‫ئغا‬

‫‪101‬‬

‫‪+‬‬

‫بي‬

‫فا‬

‫لا‬

‫يدو‬

‫‪-‬‬

‫لا‬

‫نسا‬

‫‪،‬‬

‫ذ ا‬

‫دب‬

‫ر‬

‫ل‬

‫!ذه‬

‫‪.‬‬

‫!‬

‫‪-‬‬

‫الون‬

‫‪7‬‬

‫!!د"‬

‫ا‬

‫الجما‬

‫‪،‬‬

‫‪،‬‬

‫ركزغا‬

‫‪،‬ى‬

‫طما‬

‫!ا‬

‫لي‬

‫ل‬

‫هده‬

‫ا؟ال‬

‫ان‬

‫تبني‬

‫حضارتها‬

‫‪،‬‬

‫ا نه‬

‫‪-‬‬

‫‪!-‬‬

‫‪،‬‬

‫دب‬

‫‪.‬ء‪-‬‬

‫شيم‬

‫‪.‬‬

‫؟‬

‫ة‪6‬‬

‫شاءت‬

‫قا‬

‫ذلك‬

‫بالو‬

‫لاوربية‬

‫نرى‬

‫أ‬

‫‪-‬‬

‫واذ‬

‫يوم‬

‫ا‬

‫ىسما‬

‫بلنا‬

‫‪3‬ـضة‬

‫والا‬

‫نية‬

‫"‪!-‬أب!‬

‫‪9‬‬

‫‪ 13‬ىسإت‬

‫معدن‬

‫والىس‬

‫ا‬

‫ولكىس‬

‫من‬

‫الفءر‬

‫مل‬

‫ر‪-‬ا‬

‫‪.‬‬

‫‪01‬‬

‫‪-‬‬

‫والةنح!"‬

‫‪،‬‬

‫؟إ‬

‫وعصت‬

‫الذهـب‬

‫‪99‬‬

‫خ‬

‫‪9-‬‬

‫‪0‬‬

‫ئر‬ ‫قي‬

‫أ‬

‫بمعادن‬

‫‪.‬‬

‫ت‬

‫ط‬

‫ده‪،‬‬

‫"(‬

‫*‬

‫أ‬

‫ا‬

‫‪.‬‬

‫فيما‬

‫الكريمة‬

‫ية‬

‫ثقا‬

‫لك‬

‫لذ‬

‫ك!ر‬

‫ا!‪:‬‬

‫ذ‬

‫‪3‬‬

‫الاحجار‬

‫ف‬

‫لى‬

‫فكر‬

‫ة‬

‫فيمة‬

‫خة والي!جة‬

‫ا‬

‫حسمب‬

‫و‬

‫تكفما‬

‫لم‬

‫غد‬

‫ما يقصسد‬

‫الز‬

‫‪9‬‬

‫‪-‬‬

‫‪221‬‬

‫‪ .‬وكال!‬

‫مصاا حب‬

‫اسعاثمم‬

‫ي‬

‫انءاج ‪ 3‬م‬

‫غاية‬

‫ا‬

‫كهة ءخرطة ليس‬

‫لاعىحا‬

‫كاا‬

‫لحق ! وصع‬

‫على!‬

‫قروخ‬

‫الا‬

‫مة‬


‫؟ ‪-‬أماه‬

‫‪ 9‬الطةل‬

‫اس!‬

‫‪1‬‬

‫ي‬ ‫‪0‬‬

‫ طفل‬‫كما‬

‫لنا‬

‫في‬

‫ا‬

‫ءـذ‬

‫‪-‬‬

‫الكفن‬

‫‪-‬‬

‫الجاحد‬

‫فيكةني‬

‫‬‫أكلاه‬

‫‪-‬‬

‫ابي‬

‫اين‬

‫!ما‬ ‫‪.‬‬

‫‪9‬‬

‫ا‬

‫اإءإط‬

‫فا‬

‫‪- 9‬‬ ‫أ‬

‫ان‬

‫‪9‬‬

‫اماه‬

‫قد‬

‫‪9‬‬

‫منح‬

‫لانام ‪? ،‬ف‬

‫انام‬

‫الهحو!‬

‫ر‬‫ابي‬

‫اين‬

‫‪.‬‬

‫مه‬

‫لانا‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪----‬‬

‫ام‪،‬‬

‫يد ر‬

‫س‬

‫ال"سا‬

‫س‬

‫النا‬

‫ما تقو ل‬

‫!‬

‫الذ!و إت‬

‫*‬

‫‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫غز"ا ‪،‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫ب‬

‫‪- 9‬‬

‫‪99‬‬

‫!‬

‫!ا‬

‫‪9‬‬

‫هـي‬

‫ت‬

‫‪\9‬‬

‫‪-‬‬

‫‪9‬‬

‫صا‬

‫أر‬

‫فكمف‬

‫‪.‬‬

‫سؤرب‬

‫ا‬

‫ا‬

‫أ‬

‫!‬

‫الم‬

‫ج!كه‬

‫‪3‬‬

‫من‬

‫ايما‬

‫‪ :‬ؤغدا‬ ‫‪7‬ء‪.‬صء‪?.‬‬

‫اشر‬

‫‪.‬‬

‫في‬

‫! كالرص‪--‬ع ؟‬ ‫‪.‬‬

‫اح!‪/‬أأ‬ ‫‪ 1‬ا‬

‫بخ!!‬

‫اا‬

‫فىيبي !‬

‫وسارت‬

‫رفق‬

‫في‬

‫المؤ‬

‫‪-.‬‬

‫م‪:‬‬

‫!‬

‫‪121‬‬

‫‪! -‬‬

‫ا ا‬

‫‪1/‬‬

‫الطر‬

‫ل!‬

‫رقه‬

‫الع"‬

‫‪--‬يم‬

‫‪-‬‬

‫‪---‬‬

‫إش‪-‬ر‪.!+‬ع‬

‫ا‬

‫إ!‬

‫!‬

‫‪.:111‬‬ ‫ع‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫‪-،‬‬

‫!لمم‬

‫با‬

‫أ!‬

‫‪-‬ا ‪11‬‬

‫‪15‬‬

‫بباب‬

‫قسعت‬ ‫للطةل‬

‫يا‬

‫القصر‬

‫يد ؟جا‬

‫ين الةد‬

‫بالته‬

‫شامخ‬

‫‪.‬‬

‫فرات‬

‫ا‬

‫لأ!‬

‫لقبور‬

‫ء‬

‫ا‬

‫‪+1/‬‬

‫د‬

‫للقم!سر‬

‫‪6‬‬

‫يى‬

‫وضلمىلسعث الى يوصرال ك!مير‬

‫ا‬ ‫ا‬

‫‪.‬‬

‫ومعو‬

‫‪11‬‬

‫ط‬

‫‪-‬‬

‫!إيموو"‪.‬نظر‬

‫‪/‬ا‬

‫‪:‬‬

‫الى‪-‬انا‬

‫ءتكلابا‬

‫لق‬

‫وهـى ل لوى‪.‬ء‬ ‫للرحل‬ ‫الحه تقو‬ ‫وءـكا‬

‫هل‬

‫ا؟بما‬

‫اعلىت‬

‫طفلى‬

‫‪.‬يقول‬

‫ضر‬

‫يا‬

‫‪:‬‬

‫فلاحنا‬

‫باليد‪.‬‬ ‫العظيم‬

‫لحمة‬

‫المرء اعترنا لحطة‬

‫لن تزو ل‬

‫لم!نأ‬

‫الطةل‬

‫سنلض‬

‫?‬

‫‪7‬‬

‫كا‪.‬‬

‫م‬

‫طز‬

‫لن يعوده‬ ‫سكن‬

‫أ‬

‫كل‬

‫محل‬

‫‪.‬‬

‫؟ من‬ ‫ين‬

‫لمصب‬

‫ألا‬

‫الح‪-‬ائش‬

‫?ء!ء‬

‫الكلاب‬

‫!‬

‫" هجا ادخلى‬

‫ان إ تي وقد‬

‫ا‬

‫!‬

‫اباك و لحا‬

‫‪.‬‬

‫تنا‬

‫الىيرود‬

‫م‬

‫؟‬

‫ألا‬

‫من‬

‫اين‪-‬‬

‫من‬

‫الف‬

‫باب‬

‫التيم‬

‫ولهرت‬ ‫فمشى‬

‫؟‬

‫في الحقول !‬

‫‪.‬‬

‫مماله‬

‫مثل الك!ب؟‬

‫مثل‬

‫ال!لا!‬

‫?‬

‫ء? ء ‪.‬‬

‫‪5‬‬

‫ص!‬

‫ء‬

‫‪-‬‬

‫ء?‬

‫?‬

‫‪9‬‬

‫‪،‬‬

‫الش ي‬ ‫؟‬

‫بلهجة فيها ع!اب‬

‫فأ‬

‫‪:‬أ‬

‫جابها‪:‬‬

‫إ!‬

‫مع‬

‫‪9:‬‬

‫الكلاب‬

‫فصل‬

‫يرتجي‬

‫‪ ،‬مع‬

‫رب‬ ‫فر دو‬

‫بغداد‬ ‫? ?‬

‫‪!9‬‬

‫!‬

‫سيدي‬

‫حكاية‬ ‫فخورا‬

‫ي‬

‫القد‬

‫يد ‪\9‬‬

‫ء‬

‫" قال‬

‫ادخل‬

‫أكل‬

‫طينا‪-‬الماعام ؟‬ ‫تنام‬

‫‪:‬‬

‫ئج‬

‫‪.‬‬

‫‪---‬م!نن!‪* .‬‬

‫!‬

‫؟‬

‫و ليدي‬

‫ئج‬

‫؟‬

‫كس‬

‫الا الم!رفين !‬ ‫ا‪-‬ول‬

‫ريد‬

‫يا‬

‫ان‬

‫ءاث‬

‫‪.9‬‬

‫‪:‬‬

‫لأ‬

‫ما‬

‫الم!يبة‬

‫طةل‬

‫يا‬

‫لةإم‬

‫اجل‬

‫ان‬

‫؟‬

‫لأ‬

‫‪.‬‬

‫ا‬

‫‪9‬‬

‫اتر‬

‫؟‬

‫ئج‬

‫صإيبي‬

‫كيرت‬

‫اني‬

‫‪-‬‬

‫‪:‬‬

‫!ح!ب‬

‫حى صخ‬

‫من‬

‫‪:‬‬

‫أ‬

‫!‬

‫‪-‬أح!ظ‬

‫‪.‬‬

‫وكا‪-.‬‬

‫يم‬

‫‪-‬ا‬‫ا‬

‫ي‬

‫حبيبي‬

‫يا‬

‫س‬

‫إد‬

‫؟ لل‬

‫‪1‬‬

‫أ‪،‬ابر‬

‫ء‬

‫لم‬

‫‪--.‬أ‬

‫؟‬

‫(‪8‬‬

‫‪ 1‬وغكأكل‬

‫‪1،‬‬

‫‪-‬‬

‫ي‬

‫ص‬ ‫‪1‬‬

‫إ‪-‬‬

‫؟‬

‫*‪،‬‬

‫زت‬

‫لى‬

‫‪-‬‬

‫البزك!‪%‬اإدا‬

‫‪---‬‬

‫!‬

‫ء‬

‫وا‬

‫ي‬

‫ال‪:‬عا كما‬

‫‪ 9‬الطةالأ ي!ص‬

‫‪9‬‬

‫‪.‬‬

‫؟‬

‫ا‬

‫‪9‬‬

‫?‬

‫تضأ‬

‫لجا‬

‫الرغءف‬

‫‪-‬‬

‫أح!‬

‫ما تقو ل‬ ‫ا‬

‫الطةل‬

‫ا‬

‫يما‬

‫إحيم‬

‫ا‬

‫الطفل‬

‫لحزق‬

‫لا‬

‫م‬

‫‪-----‬‬

‫‪1‬‬

‫‪.‬‬

‫يا‬ ‫‪9‬ثا‬

‫و!ره‬ ‫ط‬

‫؟‬

‫ل!س‬

‫‪-‬‬

‫‪1‬‬

‫يدلي‬

‫اليتيم‬

‫ئع‬ ‫اين‬

‫؟‬

‫‪:‬‬

‫أ‬

‫‪-‬س‬

‫ثا‬

‫‪-‬‬

‫او جلال‬

‫*حلاحلا‬

‫ا‪2‬‬

‫‪.‬ى‬

‫مص!ةصـ‪5‬‬

‫أ‬

‫الآن‬

‫‪-‬‬

‫أم!لور‬

‫ا)ا‬

‫اكل‪-‬‬

‫س‬

‫في صره‬ ‫*‪--‬لم‪----‬‬

‫تشس‬

‫حننا‬

‫أ‬

‫في !ير ا!اة‬

‫معذب‬

‫اً‬

‫‪-‬‬

‫إ‬

‫‪9‬‬

‫‪-‬‬

‫اللأ‬

‫اين‬

‫لا را د عند‬

‫ا‬

‫كا‬

‫ؤررصإن‬

‫اماه‬

‫هيا‬

‫مم!‬

‫الطفل‬

‫ل‬

‫حما‬

‫الأكل‬

‫‪-‬‬

‫‪.‬‬

‫اا‬

‫‪9‬‬

‫ؤا‬

‫إلصباح‬

‫و استيقظ‬

‫‪ 9‬فعلم!م ر‪-‬أ لني ؟‬

‫طىز ن‬

‫‪-‬‬

‫‪.‬ل!‬

‫ي‬

‫الصثمعور‬

‫ن‬

‫ما‬

‫لز‬

‫البارد؟‬

‫‪55‬‬

‫وأزى‬

‫ا‬

‫! كا‬

‫ان أباك‬

‫‪ 5 ، 5‬ه ‪555‬‬

‫‪ 0 0‬ء‬

‫‪5‬‬

‫قد وف‬

‫ا‬

‫‪!9‬‬

‫دا‬

‫جم!ذي‬

‫"! إدر‬

‫!ز‪ 4‬إبس‬

‫‪00‬‬

‫‪555‬‬

‫ء‬

‫ه ه ه " ‪.‬‬

‫‪5‬‬

‫‪088 0 0 0 0 8‬‬

‫‪0 0 8‬‬

‫‪00‬‬

‫‪" 0 0 0 0 0‬‬

‫‪80‬‬

‫ه ‪5 5 5 5‬‬

‫‪:‬‬

‫أ!‬

‫‪1 5 5 5 5 5‬‬

‫أ‬

‫اين‬

‫؟‪.‬ءاذا سيلبس‬

‫ابي‬

‫في التراب‬

‫‪080‬‬

‫ه ء‬

‫‪5‬‬

‫كا‬

‫‪:-‬‬

‫ئج‬

‫ا‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫‪-‬‬

‫د‬

‫ئا‪1‬‬

‫‪1‬‬

‫ب‬

‫!طىص‬ ‫‪5‬‬

‫له ‪ 4‬بر‬

‫‪-‬‬

‫!ا‬

‫‪:‬‬

‫ئر‬

‫ل‬

‫‪.‬‬

‫‪:‬‬

‫برءكي!!‪7‬‬

‫!ص‬

‫برص!ص?بر!برصص‬

‫‪+‬‬

‫ء‬

‫‪9‬‬

‫!‬

‫‪ 0 0 8 8 8‬ء‬

‫‪080 0 0 0 0‬‬

‫‪00‬‬

‫‪0 0 0 0 0‬‬

‫ه ‪. 0 0 0 0 0 8 0‬‬

‫"‬

‫‪!9‬‬

‫‪:‬‬

‫ء‬

‫‪9‬‬

‫‪+‬ا‬

‫‪1‬‬

‫‪0 0 .‬‬

‫‪80‬‬

‫‪0 0 0 0 0 0 0‬‬

‫‪0 0 0 0‬‬

‫‪00‬‬

‫‪8 0‬‬

‫؟ ‪0 0 0‬‬

‫‪80‬‬

‫‪0 0 0‬‬

‫‪80‬‬

‫"‬

‫‪000 0 0‬‬

‫بر!‬

‫‪-‬كأبر‬

‫ءص‬

‫!?ص!‬ ‫بنر‬

‫ى‬

‫بر!ص‬

‫!‪-‬ء!?صعئر‬

‫!!‬

‫!‬

‫ى‬

‫?صممي!!صيص‬

‫بر‬

‫ء‬

‫نر‬

‫ء‬

‫‪.‬ء‬

‫?‬

‫‪:‬‬

‫ء‬

‫‪7‬‬

‫?‬

‫ص‬

‫!ى ءكأ‬

‫?صبهي!‬

‫بر‪-‬‬

‫! بر‪%‬‬

‫!ص!‪-‬‬

‫?!ء!م!?شكأ!‬

‫صير!ص!‬

‫صء!ءبركي!?ء‬ ‫بيص‬

‫!صص‬

‫ء‬

‫!ميصصص‪-‬ءص!صكا‬

‫?كأص‬

‫كا‬

‫ص!ءكأ‬

‫بزص?ص‬

‫سصءكأ‬

‫?صبر!ءبر‬

‫ص!ءصءصبص!"‬

‫ال!د‬

‫ص!‬

‫الكلاب‬

‫ار بين‬ ‫ر!‬

‫‪.‬‬

‫‪9:‬‬

‫‪.‬‬

‫المحسنين*‬

‫العالمين‬

‫!!‬

‫‪-‬‬

‫!‬

‫حارث ط‪ 4‬الراو!‬ ‫ء‬

‫وبر‬

‫?‬

‫"‪7‬ء‪9:‬‬


‫منفاربة‬

‫وجه‬

‫من‬

‫جميل‬

‫تستشف‬

‫يد‬

‫عبه‬

‫بها ايامها وأحلامها‬ ‫‪ ،‬كأ‬

‫نه حجاب‬

‫في ىان واحد‬

‫رفق‬

‫ما قد فيفيه من‬

‫‪ ،‬فتظا!‬

‫العين‬

‫عذ‪،‬ة‬

‫لطيفة‬

‫ملامج‬

‫والثلج هذل الصباح لا يتساقط‬ ‫البجع ‪ ،‬يخهادى ببطء حى‬ ‫ىلى وراط‬ ‫أرنة‬

‫من‬

‫‪ ،‬فلا آستبين‬

‫تغيب‬

‫سر بع‬

‫الى‬

‫السكر‬

‫الاشجار‬

‫بيض‬

‫لا‬

‫كأ‬

‫شجار‬

‫جنيات‬ ‫حرن‬

‫تين بحرص‬

‫ي‬

‫ولا‬

‫كلاما‬ ‫وغاصت‬

‫الع!ب‬

‫قدهاي‬

‫الندي‬

‫يدة ‪-‬‬

‫الفر‬

‫لو ان‬

‫الجححم‬

‫العاري‬

‫الن‬

‫الثلج‬

‫الخارج‬

‫ا زا‬

‫من‬

‫الماء‬

‫بعض‬ ‫استرخى‬

‫الاررق‬

‫البطافا‬

‫ت‬

‫عابث‬

‫‪-‬ة‬

‫اتجاه‬

‫قطار‬

‫نها وصطوط‬

‫‪.‬‬

‫‪3‬ـا‬

‫في‬

‫لبلة‬

‫وجلا‬

‫لعيد‬

‫‪3‬ـا‬

‫ميلاد‬

‫الفرو ‪،‬‬

‫الثن‬

‫بتء!ر‬

‫بدي‬

‫‪ ،‬او‬

‫مح"شحممات‬

‫رملي‬

‫ذسير ان ع!ا‬

‫‪ .‬وهنلت‬ ‫زاعم ‪ ،‬دفء‬

‫الثلج وبياضه‬

‫الماء‬

‫‪-‬‬

‫فى الصيف‬

‫رمل‬

‫‪ ،‬فما‬

‫خمسة‬

‫ذ\ا‬

‫ني‬

‫لم‬

‫"را‪"،+،‬‬

‫عححى‬

‫‪-‬‬

‫يوكلا‬

‫‪،‬‬

‫م‬

‫‪ 3‬وى‬

‫بين‬

‫‪ ،‬حتى لأهلي‬ ‫في جر ي‬

‫‪ 2‬م‬

‫او‬

‫بحرين‬

‫الا القليل‬

‫‪ ،‬واسلمسلم‬ ‫بطيء‬

‫‪،.‬‬

‫ولا‬

‫للكسل‬

‫بين ضةتين‬

‫هـخي‬

‫‪.‬‬

‫الا‬

‫ظل‬

‫الصشب‬

‫ا‬

‫ا‬

‫‪3‬ـؤ اصذ‬

‫من‬

‫بت‬

‫ة‬

‫فا‬

‫اضض‬

‫‪ ،‬فالخيم‬

‫أش‬

‫لر‬

‫من‬

‫الرأ‬

‫ؤبل‬

‫س‬

‫نمرف‬

‫‪،‬‬

‫زور!ط‬

‫وتق‬

‫مخيفة ‪.‬‬

‫اشعت ‪17‬‬

‫نحت‬

‫جمحر‬

‫ال‬

‫اثهر‬

‫يتنزى‬

‫ني في فتر لأرى‬

‫عي‬

‫؟ و نظرت‬

‫عن؟ما‬

‫ات‬

‫تطذو‬

‫شيخىا‬

‫على ب!رخم‪-‬؟ت‬

‫فخا‬

‫لها‬

‫الذى‬

‫الماء‬

‫ة شقراء‬

‫ز‪-:‬ح‬

‫‪ ،‬و!د ‪،‬دت‬ ‫بين زرقة‬ ‫‪3‬ـا‬

‫‪،‬‬

‫إلي‬

‫ل‬

‫ؤض و لا‪.‬‬

‫وافر‬

‫لاصق‬

‫الماء‬

‫من‬

‫!‬

‫بر‬

‫في او ل‬

‫الىحمماء‬

‫ركن‬

‫لم‬

‫خ‪-‬‬

‫الموج خلاخيل‬ ‫كنت‬

‫في‬

‫وخطوط‬

‫‪ .‬و ل!ءن‬

‫سطح‬

‫‪/‬‬

‫‪ .‬و ازتيت‬

‫عىني ممتوحتين‬

‫لز‬

‫‪.‬د‬

‫إ‪ ، ،‬و لما‬ ‫كل‬

‫الامر‬

‫وشقره‬

‫!ا‬

‫الرم‬

‫دإة‬

‫اى ‪،‬‬

‫‪.‬‬

‫النطر البها فاذا هي‬ ‫‪،‬‬

‫فق‬

‫رأس‬

‫فتركت‬

‫تها ‪ ،‬فيص‪-‬ع‬

‫لجسم‬

‫ورائي‬

‫ان انجلت‬

‫‪ 3‬فتيات‬

‫يعاو عن‬

‫نور ‪ ،‬تم!ل‬

‫عينا ي‬

‫ا‬

‫‪5‬‬

‫و‬

‫‪.‬‬

‫ىر‬

‫مشورة‬

‫"في‬

‫‪.‬‬

‫كاً نما‬

‫عيني‬

‫في‬

‫‪.‬عيني كلن جديد ‪ -‬إذ‬

‫نحو الشاطيء‬

‫خلم!‪-‬‬

‫شقراء‬

‫‪3‬ـقه في لذة !‪-‬و‬

‫قد!يما وهـو يموت على الحما!ل‬

‫وضحك‬

‫انبة‬

‫ثم‬

‫في عينيما‬

‫لهجمات‬

‫يفس!ب‬

‫الموج‬

‫رو يدا‬

‫ا! مل‪.‬‬

‫رات‬

‫هـذا ابىم‬

‫اذكث‬

‫تلك‬

‫حتى وص‪-‬ل‬

‫الةحاة لمامجما ‪ ،‬يسيل‬

‫!‪3‬‬

‫الخظر‬

‫ءلي‬

‫سةيها العثرين‬

‫وءا‬

‫ا‬

‫ءـذا‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪4‬ـ‪.‬‬

‫لأ‬

‫دغدكأات‬

‫على كرة‬

‫ب"يخأ ولي!ن الفس‬

‫اليمححر‬

‫م‬

‫دو‬

‫‪ ،‬؟ا عحيت‬

‫اء‬

‫‪ ،‬وكدت‬

‫و اتج!ت‬

‫زةف‬

‫إذ يمتصه‬

‫‪ ،‬كقارب‬

‫ماؤ!ا‬

‫هـذ‬

‫واعتادت‬

‫و اخكأ‬

‫اكتب‬

‫طيء‬

‫سا *لى‬

‫ويرسم‬

‫من‬

‫وام!ت‬

‫‪3‬ـد جديد‬

‫الحجم ‪ ،‬ص‬

‫الشم جم!‬

‫خطه‬

‫مخذ افيضت‬

‫ا(‪:‬حىر‬

‫فتاة تتعثر في خطوا‬

‫كازت‬

‫‪91‬‬

‫‪ ،‬بحر‬

‫الشا‬

‫الذي يغصل‬ ‫كلن السحر‬

‫ظكري‬

‫حى‪:‬ا ي‬

‫الببرر‪،‬‬

‫الابيض‬

‫رببع‬

‫الداني ء ‪ .‬لا أقرأ‬

‫للتيار !مله‬

‫فشيئا‬

‫المش‬

‫و‬

‫لم!رو‬

‫إ‪-‬حىءة‬

‫للتملى ‪ ،‬وفخحت‬

‫نبة وحمراء‪ -‬وصف‬

‫نيرا‬

‫وبعد‬

‫يتقلب‬

‫على هـ‪--‬ذا الفراش‬

‫الماء‬

‫اتجاه‬

‫واسترخاء‬

‫ت!ت‬

‫المقص‬

‫هـنا‬

‫قبة ا(‪-‬ماء ‪ ،‬وغام‬

‫إتير‪،‬‬

‫صين‬

‫‪ ،‬فقد‬

‫من‬

‫الحياة‬

‫اقل وقت‬

‫خلمفخه‬

‫و في‬

‫الماء‬

‫من‬

‫فلم ابصر اولى الامر شصيئا سوى‬

‫‪ .‬واسخقرت‬

‫‪5‬‬

‫الليلة‬

‫ألذ ان‬

‫كي‬

‫له‬

‫وترجرج‬

‫اعرض‬

‫سوداء‬

‫فلا‬

‫أبحر‬

‫بيب‬

‫و‬

‫في‬

‫من‬

‫في هذه‬

‫‪..‬ن‬

‫في ك‪-‬ل‬

‫مترا في‬

‫‪.‬‬ ‫بساط‬

‫الشه س‬

‫هل تغير الر!ل او‬

‫غر السين ‪ ،‬وو قفت‬

‫من‬

‫كشا‬

‫في ك‪-‬ل‬

‫‪.‬‬

‫افي‬ ‫هنا منذ‬

‫من‬

‫ان‬

‫عن‬

‫فيء كما هو‬

‫البحر في نعومة‬

‫الابيض‬

‫خا لدة‬

‫في الثلج كأغما‬

‫دا‬

‫ر!ح‬

‫ألوا‬

‫الشتاء‬

‫في ثياب‬

‫او على شاطيء‬

‫لو ان‬

‫رمل‬

‫د ف‬

‫يأ‬

‫كأ خم!‬

‫اسير فى الشو لرع‬

‫دها‬

‫المخصبة‬

‫ربش‬

‫للناظر ا(‪ 4‬في‬

‫الى رصيف‬

‫النهر يحالن ‪-‬على ضفافه‬

‫ع‬

‫تحاو لا‬

‫لى‬

‫في‬

‫هـذا لا تكمل‬

‫لقد توسطت‬

‫مثالي‬

‫ايلاوتويوس‬

‫واسضءمام‬

‫و!ي?ير‬

‫حىلجث يحط بج لال‬

‫ورائ ‪ 4‬ويحني‬

‫التي سو‬

‫نها‬

‫مظ‬

‫لا وجود‬

‫إسنان‬

‫ونرب‬

‫ويتيظى‬

‫قطع! كبيرة‬

‫‪ ،‬فخرجت‬

‫ا‬

‫ا نظر‬

‫من‬

‫ورعا‬

‫بها‬

‫ءر‬

‫تةر‪.‬ثه‬

‫كل‬

‫أ‬

‫‪.‬‬

‫الى الارض‬

‫السنة هذه ‪ ،‬حتى ‪-‬وصلت‬ ‫اغصجان‬

‫عا‬

‫الطبيعة وتختلط‬

‫لم‬

‫مساء‬

‫الححنماء‬

‫ا‬

‫رأ‬

‫س‬

‫المدينة من‬

‫لىحىعحه‬

‫و عىغت‬

‫يصل‬

‫لةة‬

‫الابيض ‪ ،‬بل تذروه شذرا‬

‫المحىحل‬

‫ع‬

‫‪ ،‬وي‪-‬ير‬

‫الجمود والحركة‬

‫ن!جم‬

‫‪،‬‬

‫وكل‬

‫ح"ث‬

‫‪3‬ـدته الس‬

‫ا‬

‫لمدينة تشابكت‬

‫ا‬

‫من‬

‫غريب‬

‫يطو ح‬

‫م!‬

‫باريس‬

‫‪.‬‬

‫ات‬

‫و‬

‫لخصمة‬

‫ا‬

‫ء‬

‫وأ ‪-‬ا الئلج ‪ ،‬فعارض‬ ‫صور‬

‫كاد‬

‫المح‬

‫تناو له مع‬

‫والوقت‬

‫ا‬

‫‪.‬‬

‫ان‬

‫يم لاطلاب‬

‫ا‬

‫انسا نهة‬

‫في‬

‫غرها‬

‫كا‬

‫‪"،‬‬

‫‪ .‬ممكن‬

‫ا‬

‫على‬

‫تكون‬

‫المدينة الغاؤية‬

‫حجر‬

‫الاعقف‬

‫بة‬

‫ا‬

‫ضفي‬

‫ا‬

‫الشتاء‬

‫ما‬

‫للؤ لؤ‬

‫الح‪-‬الم‬

‫فهو‬

‫‪ ،‬والطعام‬

‫ءثهس‬

‫التي‬

‫الذي‬

‫ظد‬

‫أبئ الإ‪-‬ا‬

‫ا‬

‫‪،‬‬

‫ما نور‬

‫يف‬

‫الخر‬

‫‪ ،‬ذلك‬

‫لر‬

‫د‬

‫ي‬

‫??‬

‫ا‬

‫الىماء‬

‫"‬

‫ء‬

‫لمجتهع ‪،‬‬

‫لم‬

‫تد!ن‬

‫وتزور في‬

‫"‬

‫ء‬

‫!‬

‫‪ 9‬فر ض"ـ‬

‫"‬

‫لح!اوقد‪،‬ا‬

‫هـذا الف‪، ،‬ل!‬

‫ا‬

‫ا‬

‫ذ‬

‫دنا‬

‫و‬

‫قمث! !با ء جمخي ارى‬

‫ت‬

‫هـبها‬

‫نير ‪،‬‬

‫يغبرير حين‬

‫!‬

‫لأ‬

‫صروى‬

‫ا‬

‫وتنثر‬

‫إنهر‬

‫=‬

‫ا‬

‫اسثىس‬

‫علحا‬

‫لأ‬

‫ل!و!‬

‫ء‬

‫ا‬

‫‪.‬‬

‫لىيضحك‬

‫ا‬

‫و‬

‫إذ تداعبه ؟ ! وط‬

‫وم م‬

‫!‬

‫الى اوالحب‬

‫قلمت‬

‫ا‬

‫باريح!‬

‫‪ 5‬ر‬

‫ا‬

‫وجه‬

‫حي قلب‬

‫‪9‬‬

‫ا‬

‫كا نو‬

‫الاول‬

‫‪ 2‬م‬

‫? !ء ص‬

‫?‬

‫?‬

‫ءلأ و لزهـر‬ ‫ا‬

‫‪3.‬‬

‫ن‬

‫‪19‬‬

‫!‬

‫صآ ء!‬

‫?‬

‫!‬

‫? ص"?‬

‫س!‬

‫والثحجر‪.‬‬

‫ادرعثة‬

‫التي ملات‬

‫الى ركني‬

‫الدا‬

‫لمةسي‬

‫‪ ،‬اذ‬

‫فيء ‪ ،‬ووقفت‬

‫امتد‬

‫تلك‬

‫النور على اعطا فها ذهـبا مص ‪3‬ـور ا ‪ ،‬لا يخفي‬


‫هذا الصيف‬

‫‪.‬‬

‫ا وهج‬

‫‪ .‬اما‬

‫‪.‬‬

‫احمها‬

‫مع‬

‫على الدراجة‬ ‫وتجيد‬

‫الان‬

‫اتكلم‬

‫الارفي‬

‫وما‬

‫وفي‬

‫البحر وقد‬

‫او نظل‬

‫‪4‬‬

‫آ خر‬

‫في‬

‫ا‬

‫كنا‬

‫وكانت‬ ‫الطبيعة‬

‫نور‬

‫لؤلؤ ي‬

‫اً‬

‫بالحركة و لدم‬

‫ولست‬

‫الفولكلورية‬ ‫لاخترت‬

‫الرقص‬

‫بقة ‪ ،‬الثامن عثر‬ ‫او حكه رقص‬

‫الباستيس‬

‫وساط‬

‫‪-‬قي‬

‫نحو‬

‫‪.‬‬ ‫لى‬

‫المشبع‬

‫بعد‬

‫وكانت‬

‫الموسيقى‬ ‫الظلام ‪ ،‬وجد‬

‫و اًخذنا نرقص‬ ‫الى‬

‫لا‬

‫))‬

‫نيس‬

‫ءن‬

‫رح‬

‫‪ ،‬اذ افضل عليه رقص‬

‫نه خير‬

‫رقص‬

‫والقلق‬

‫عن‬

‫ابتعدنا‬

‫‪ ،‬أو‬

‫! الهربي البحت‬

‫فاذل بي‬

‫اليها ان تخلع حذاءها‬

‫و اتنا القمر‬

‫‪ 2‬م‬

‫يملأ‬

‫‪- 91‬‬

‫الافق‬

‫و‬

‫‪.‬‬

‫يعبر عن‬

‫تموز ‪ ،‬وشباب‬

‫"‬

‫كسائر‬

‫وفعلت‬

‫ولكن‬

‫حياتنا‬

‫هذا‬

‫الراقمىين وسرنا‬

‫ففعلت‬

‫لرقصات‬

‫ولو خيرت‬

‫‪ .‬ولكن‬

‫ارقص‬

‫‪-‬‬

‫كارين‬

‫"‬

‫الرفاق‬

‫‪،‬‬

‫في اندفاع‬

‫على الرمل‬

‫لخها‬

‫‪ ،‬ودخلفا‬

‫تأ‬

‫بعيد‬

‫ار آخر‬

‫من‬

‫جديد‪،‬‬

‫رقصا‬

‫من‬

‫آ لاف‬

‫من النور حتى سور‬

‫الكسر‬ ‫الظلمة‬

‫شوقنا‬

‫رف!ا‬

‫‪ ،‬واتسعت‬ ‫التي‬

‫ولكن‬

‫و انجذ ابنا ‪.‬‬

‫هـزجا‬

‫كمن‬

‫بينها وبجمننا‬

‫اقد‬

‫اقعت‬

‫اية د‬

‫الحطا حين‬

‫والورق‬

‫اتا‬

‫وراءها الليل يتحفز‬

‫!‬

‫انا‬

‫تخط‬

‫سوى‬

‫اسلو‬

‫لها‬

‫ب‬

‫مل‬

‫‪ ،‬وكأ‬

‫من‬

‫بلدية‬

‫‪.‬بجمكاسو عددا‬

‫مقاطعة‬ ‫انتيب"‬

‫"‬

‫آ ماره‬

‫من‬

‫مستغرب‬

‫ت!ت الشةر لذة فنية خالصة‪،‬‬

‫ينفخ‬

‫ما يمثل هذا الشاطىء‬ ‫وتتراقص‬

‫تتراكض‬

‫في قيثارته في‬ ‫السمع‬

‫العوالم‬

‫الأبيض‬

‫الخطوط‬

‫‪.‬‬

‫الصيف‬

‫لحكام‬

‫في ايدي‬

‫المواضبع‬

‫نها اذ تضع‬

‫للخلق والابداع‬

‫قصرا‬

‫القلم‬

‫اطار‬

‫لذة عيثرو‬

‫وقلم الرصاص‬

‫وترسم‬

‫على‬

‫من‬

‫الى انغامه كأنها‬

‫المائجة‬

‫آ لهة الفن منذ‬

‫‪.‬‬

‫عن‬

‫هـذا‬

‫لهذا‬

‫وحيوية‪.‬‬

‫آ لهة الميثولوجيا‬

‫سكنتها‬

‫القرب‬

‫بيكاسو فى التصوير والتلوين‪،‬‬

‫و‬

‫الورق‬

‫التي تخط‬

‫وجود‪.‬‬

‫مبئ القيشافى ‪ .‬ورب‬

‫" ‪ --‬اد يخلق هذه‬

‫تلك‬

‫‪،‬‬

‫" در اجهل‬

‫التي وهبها‬

‫كان‬

‫امامه ظبه ‪ 4‬تصيخ‬

‫باريس‬

‫‪37‬‬

‫‪-‬‬

‫ول‬

‫حياة‬

‫هذه‬

‫من‬

‫!ف‬

‫الا صورة‬

‫‪ ،‬ووهبه‬

‫اختار‬

‫لا يستعمل‬

‫و الحيوانات‬

‫‪ ،‬وحظمت‬

‫حو ل‬

‫‪-‬‬

‫لبس‬

‫لفنا الثوق‬

‫بىجم!ل!و‬

‫وصحافه‬

‫أو ها هـو راع‬

‫و " بيكاسو‬

‫ء النهار ‪.‬‬ ‫تينا من‬

‫اسيرة‬

‫سحر‪.‬‬

‫ال‬

‫ايطالية‬

‫وصحاف‬

‫قد‬

‫طلق‬

‫الشجر‬

‫وشيشا‬

‫"كارين‬

‫مماء‪ ،‬و أح!‬

‫‪ ،‬ثم وقع‬

‫تمثيل ‪ ،‬فها هـي‬

‫‪ ،‬وفد‬

‫حياة‬ ‫‪ ،‬فقد ضرب‬

‫خير‬

‫على‬

‫تنتزع الاعجاب‬

‫لا سيما وبيكاسو‬

‫الق!ر ‪،‬‬

‫يفيض‬

‫او غير ح ق‬

‫رسومه‬

‫البدوع‬

‫انضلمب‬

‫‪3‬ء"ا‬

‫‪ 5‬فتي يتفجر‬

‫ني!‬

‫ورسوم‬

‫عن حق‬

‫على‬

‫ال ويد‪.‬‬

‫ا‪4،‬‬

‫ما اجمله على ضيقه‬

‫كانت‬

‫من لوحات‬

‫الذي‬

‫مويجات‬

‫الينا وقد‬

‫عائد ‪%‬لى‬

‫انتاج و!كاسو‬

‫المتحف‬

‫حين‬

‫ينظرون‬

‫بجمكاسو وصوره‬

‫‪ ،‬إو كأن‬

‫وهذا‬

‫سوئ‬

‫وراءها‬

‫اليوم التالي امتطت‬

‫المش!سة‬

‫المتيم ء على البخر كأل‬

‫الخابضة‬

‫لا ارضية‬

‫‪.‬‬

‫امام لوحات‬

‫ادحف‬

‫حقيقتها‬

‫او السابىع عشر‬

‫البهـر ‪ ،‬ونار‬

‫الر‬

‫بدف‬

‫الحديث‬

‫بالسرعة‬

‫الا هنيهة حتى‬

‫جد إر من‬

‫وهي‬

‫انه هنا‬

‫الاشخاص‬

‫عناصر‬

‫آب‬

‫العرق ‪-‬‬

‫الحديدية‬

‫بالاش ياء عن‬

‫"السماح‬

‫ادهر(‪-‬نار!‬

‫‪ ،‬وجو‬

‫حملتني على مثل‬

‫وطلبت‬

‫‪.‬‬

‫مخافة‬

‫والقمر‬

‫‪ .‬وفي‬

‫على الدرب‬

‫‪1‬‬

‫النغم‬

‫فى‬

‫البدائي‬

‫الأزهارا‪ ،‬لا يقطعه‬

‫مذعورة‬

‫لزمن والبحر‬

‫لى قدم‬

‫وانطلقت‬

‫‪.‬‬

‫المحمومة السكرى‬

‫ولم تنقض‬

‫من‬ ‫ا‬

‫قرع‬

‫من‬

‫نضحرك‬

‫مكاننا‬

‫وحصبائه‪.‬‬

‫و وقف‬

‫ادحر!‬

‫البهاء ‪ ،‬يض!ر ع‬

‫الى جوهـر ها ‪-‬‬

‫رمل‬

‫ا‪،‬لرقص‬

‫الموسيقىبسمينا‪،‬‬

‫خذنا‬

‫فأ‬

‫غير منظورة‬

‫ثم ؤ‪:‬كفىء‬

‫الساطىء‬

‫ليمر‬

‫وانبئاق‬

‫فلم تجد له مهمة خيرا‬

‫" البيبوب‬

‫الحاضرة‬

‫تحمل‬

‫اركائنات‬

‫الليل البهيم‪.‬‬

‫‪،‬فقدمازجت‬

‫شيطان‬

‫على حبال‬

‫ارجلنا‬

‫امسياتنا‬

‫الى‬

‫مخات‬

‫مكتول‬

‫الزرقة ‪ ،‬يخرج‬

‫ممن يحبون‬

‫السا‬

‫نراقب‬

‫‪ ،‬والقمر‬

‫‪ ،‬ويحيلها ‪-‬‬

‫ل‬

‫عالم الاحلام‬

‫العصور‬

‫مقمرة‬

‫الليلة‬

‫القطر‬

‫رافق‬

‫‪.‬‬

‫الناضحة عطر‬

‫نقضي‬

‫مولد‬

‫تمخر عباب‬

‫مماغهدء‬

‫الحمار ‪ ،‬وركبنا‬

‫تلحس‬

‫مخيمنا القائم علىتل‬

‫‪3‬ـم حياته واماله وهمومه‬

‫مض‬

‫الخيم‬

‫البشري‬

‫رقصتنا‬

‫كاًننا نتأرجح‬

‫الصداقات‬

‫الرياء‬

‫الاس‬

‫البحر ‪ ،‬حيث‬

‫الطوال‬

‫وبعض‬

‫الا نتفا ‪،‬‬

‫اسمل‬

‫آ ثار‬

‫شجيرات‬

‫طاليا او فرنسا‪،‬‬

‫لا نعله ‪ ،‬لكل‬

‫حلقات‬

‫‪ .‬وما‬

‫الرفاق ‪ ،‬من‬

‫وتملأ جوانبه‬

‫الساعات‬

‫تمر لهس اعا في ا!اه‬

‫خ‬

‫الوحيد‬

‫اوربا‬

‫هذا‬

‫شبابا ونغمل‬

‫ولمتكن‬

‫المرء القيود الاجتماعية مع‬

‫في‬

‫المساء ‪ ،‬نرلنا جمعا من‬

‫ونرقص‬

‫‪4‬‬

‫يخلع‬

‫الفرنسية‬

‫نور‬

‫!‬

‫تزور‬

‫!‬

‫ونثسرب "الباستيس" ‪ -‬وهو أقرب شيء‬

‫نتسامر‬

‫الماء‬

‫من‬

‫الآخر‬

‫ترك‬

‫الى متهى صغير على شاطىء‬

‫وذلل!‬

‫‪ ،‬وهي‬

‫في ظروف‬

‫سويدية‬

‫ما ‪ .‬ولما كنت‬

‫الجو حيث‬

‫الصخوبر‬

‫ضياء‬

‫رف‬

‫تع‬

‫ية فقد لزم احدنا‬

‫من‬

‫تظاله اشجار‬

‫مصير‬

‫"‬

‫‪ ،‬ولا‬

‫لها‬

‫الى حد‬

‫سوى‬

‫كارين‬

‫((‬

‫رفيقة‬

‫في هذا‬

‫ثيابه ويخرج‬

‫الحرور‬

‫فكان‬

‫يميزية‬

‫اسرعها‬

‫باخرة‬

‫ا‬

‫لم‬

‫الجواد‬

‫يبق منهى‬

‫‪:‬‬

‫أوسقت‬

‫ل‬

‫تبانها‬

‫شيحاً يذكر‬

‫من‬

‫لينقض‬

‫ا‬

‫متها‬

‫((البيكيتي"‬

‫‪ ،‬كانها ثمرة ناضجة‬

‫ثمار‬

‫كالغول‬

‫على هذا‬

‫المرتج بالنور والموسيقى‬

‫المقهى‬

‫‪ ،‬كأنه‬

‫العادى ‪.‬‬

‫الاش خاصو‬ ‫سبعين‬

‫نبض‬

‫الاشجار‬

‫سنة ‪ ،‬فماتعرف‬

‫الورق‬

‫‪،‬‬

‫يتا‬

‫مر‬

‫‪.‬‬ ‫صباح‬

‫عي‬

‫الديئ‬

‫القلمم‬


‫ء‪------‬‬

‫‪-.‬‬

‫‪/-3.-7-....-‬؟‬

‫‪*--‬‬

‫كا!‪*-‬ء*‪-‬‬

‫*‬

‫؟خ!‬

‫‪.‬‬

‫\‪!2‬ض صص‬

‫لا‬

‫‪.‬‬

‫ص!!!ص!ص!ص!صصصصص!ص!ص!‬

‫‪ .‬ص ص!!‬

‫!ريثرنغ‬

‫وكاني‬ ‫‪3‬‬

‫هـل‬

‫أين‬

‫الليالي الي‬

‫!‬

‫ءـل أنت‬

‫ء غبر ة الاقى‬ ‫عحئت‬

‫مجامر‬

‫كل‬

‫كأنما‬

‫القوم‬

‫‪.،/‬‬

‫ها‬

‫مثلتها‬

‫قدها‬

‫نهد‬

‫هـا‬

‫والبصر‬

‫مشقوقة‬

‫!جل‬

‫س‪-‬ؤ تز ! ‪ ،‬او‬

‫غير‬

‫لذة في كف‬

‫التي في طرفها‬ ‫ما‬

‫الجفن‬

‫مؤتزر‬

‫لما‬

‫يا‬

‫حو‬

‫جمدت‬

‫قد رقصىت‬

‫رر‬

‫حذ‬

‫!‬

‫معتصر!‬

‫دهـر ا‬

‫قغتمض‬

‫ورحها‬

‫م‪،:‬ـصر‬

‫!صحارته!‬

‫من‬

‫بادها‬

‫لفتة‬

‫لم‬

‫الذ ء رل‬

‫هـاصر‬

‫فدا‬

‫قد جفت‬

‫كم مار‬ ‫يا للعيون‬

‫‪ ،‬فيه‬

‫عنه‬

‫تحجر‬

‫الصلب‬

‫خائفة‬

‫ا!ن‬

‫ألوى‬

‫لما‬

‫يا‬

‫زص‪.‬ف‬

‫النحات‬

‫اللدن‬

‫إلا ع لى لةرر‬

‫الصحع‬

‫))‬

‫البماحتري‬

‫يد‬

‫لبالى العيد ‪ ،‬مستعس‬

‫على‬

‫!أ لى ‪ ،‬والحواري ات‬

‫يا‬

‫اتقدت‬

‫‪ ،‬من‬

‫هبوا‬

‫ما بين‬

‫اذا‬

‫بلغت‬

‫سفهـ؟‬

‫؟‬

‫لء‬

‫كل‬

‫المعبد‬

‫في لاهـب‬

‫ما‬

‫آخر‬

‫ا‬

‫‪!-‬جما‪:‬‬

‫ما أفش‬

‫عالم ‪،‬ا‬

‫يمور حولك‬

‫" قد‬

‫دام‬

‫الدجى‬

‫تبصس‬

‫كاًنني ‪ ،‬وثهوع‬

‫‪،‬‬

‫قد‬ ‫من‬

‫‪. .‬‬

‫والقو‬

‫"‬

‫سهر‬

‫!‬

‫!‪.‬‬

‫ص‬

‫قلا يبيت‬ ‫أضض‬

‫‪-‬‬

‫م‬

‫ذابلة العينايئ من‬

‫عيونك‬

‫ارى‬

‫المراتب‬

‫‪:‬‬

‫‪3-‬بم‬

‫انت‬

‫‪.‬‬

‫دء‬

‫"‬

‫‪.‬‬

‫لر!!صء‪9‬‬

‫أتظل‬

‫بلا ‪.‬حو‬

‫!‬

‫ر‬

‫ر ا‬ ‫الدهـر‬

‫؟‬

‫في حذر‬

‫* * *‬

‫‪-.‬‬

‫من‬ ‫مر‪،‬ت‬

‫الماصرف‬

‫س‬

‫فينو‬

‫فينوس‬

‫كان‬

‫للليل عن‬

‫أنبأ‬

‫على قاصرات‬

‫من‬

‫في‬

‫الفم‬

‫ثا مضفو رة اسغس‬

‫صو اجي‬

‫‪5‬‬

‫ل‬

‫و‬

‫لحو‬

‫ض‬

‫‪ ،‬من حو‬ ‫مم!‬

‫على‬

‫والآ لهات‬

‫الا جسا د‬

‫"فور‬

‫ا‬

‫من كل‬

‫وكل‬

‫ناذرة‬

‫غادة‬

‫مطلع‬ ‫شئت‬

‫لقة‬

‫و‬

‫ة‬

‫النهر‬

‫‪7‬‬

‫" أس!‪-‬ر‬

‫مجكل‪-‬اد‬

‫منتظر‬

‫‪،‬‬

‫حبيب‬

‫الاقصار‬ ‫على‬

‫وراء‬

‫م‪-‬ختس‬

‫ملعبها‬

‫اللهو ب!ن‬

‫العز‬

‫شيخ‬

‫الحانة‬

‫‪ ،‬ا!ر‬

‫من طرب‬

‫ئت " ممن‬

‫على‬

‫يش‬

‫ر مدى‬

‫سك‬

‫لعمر‬

‫دينهم‬

‫وب‬

‫تولى عفلمث‬

‫الصفو‬

‫بالكدر‬

‫ساش ه‬ ‫الكاًس‬

‫الص‪-‬إ‪-‬م إلا لمسة بيدي‬ ‫‪-‬لا تلمس‬

‫يا ساري‬ ‫والخطر‬

‫"‬

‫فأين م‪":‬ـن!دامى‬ ‫لا أرتضي‬

‫الغيب‬

‫شفت‬

‫م‬

‫النهود ‪ ،‬إلى ورصقولة ا(‪-‬س ر‬

‫‪0‬‬

‫ملىس‬

‫***‬

‫أذاك صلم م‬

‫ازرهـا‬

‫ما‬

‫"لصاخوس‬

‫لعيتز سك‪-‬ر‬

‫!ومك‬

‫العيرذر‬

‫ورقي الن ب خ!رؤه‬

‫! " هـذاكل‬

‫بر‬

‫مفاتنغا‬

‫أرخت‬ ‫على‬

‫او‬

‫ع‬

‫غاوية شفت‬ ‫عن‬

‫لدين‬

‫‪ -‬عندهم ‪-‬‬

‫شاخصمة‬ ‫لى‬

‫مفتقدات‬

‫ةاعجب‬

‫بلا خ‪-‬فس‬

‫علجمها ‪.‬وج‬

‫الأطناف‬

‫كاً!ن‬

‫عا‬

‫و‬

‫ذ‬

‫اك‬

‫"‬

‫باخو‬

‫س‬

‫"‬

‫الحب‬

‫في مساربها‬

‫يخرص‪-‬ن‬

‫أن الخفارة أن تحيا‬ ‫له‬

‫ال!طر‬

‫‪3‬‬

‫تنشقت‬

‫نني ‪ ،‬وا!ء‪-‬ذارى‬

‫عارية‬

‫ر كب‬

‫قد أوصصت‬

‫ذاك‬

‫‪-‬‬

‫؟‬

‫اما‬

‫عبق‬

‫فىالحبم؟‬

‫ا‬

‫صضه‪،‬ثحات‬

‫الليل‬

‫فمها‬

‫باللئذات‬

‫ا‬

‫‪ ،‬تمالى‬

‫بنور‬

‫إقمر‬

‫ل‬

‫مو شثحات‬

‫اكمس‬

‫وا‬

‫يا لىلح!ارب‬

‫عابعقة!‬

‫الحلمم مهلأ !‬ ‫مل"‬

‫ا(ي‬

‫ها‬

‫د‬

‫هنا‬

‫الخلود ‪ ،‬فيا‬

‫والوا‬

‫؟‬

‫!‬ ‫إلا‬

‫عافي‬

‫الأثر‬

‫أبرر‬ ‫لا‪-‬خالد‬

‫الضئجر‬

‫!‬


‫الطيب‬

‫يا‬

‫نسمة‬

‫يا‬

‫معبد‬

‫يا‬

‫ءعبد الخحمس ‪،‬الجس‬

‫‪5‬‬

‫‪،‬قد يوركت‬

‫ألطءب‬

‫الشه‬

‫س‬

‫الطيب‬ ‫فائحة‬

‫عض‪،‬ـن ‪ ،‬أم من‬

‫الضصو‬

‫! اين‬

‫عابق‬

‫الز‬

‫صى‬

‫ر؟‬

‫هـ‬

‫ذي‬

‫وكلا‬

‫بما من‬

‫‪ ،‬في‬

‫صياتك‬

‫ئ‪-‬ل‬

‫وكل‪-‬ا‬

‫اويل‬

‫ته‬

‫هـلصما رر‬

‫فأ‬

‫آياغ‪-‬ا‬

‫ر ر‬

‫الغ‬

‫‪.‬‬

‫م‪،‬ز وسقة‬

‫سوى‬

‫تها‬

‫كفمص‬

‫على سصصجر؟‬

‫متل‬ ‫الىان‬

‫او‬

‫‪-‬كالى‬

‫ا(‪-‬‬

‫‪ ،‬طوت‬

‫بر د‬

‫او‬

‫الى‬

‫ير‬

‫ده‬

‫ن‬

‫تنام‬

‫‪5‬وىص‬ ‫!كا‬

‫‪ "/‬لاو ر د أطإب‬

‫‪7‬‬

‫وسقط‬

‫‪ ،‬في‬

‫واحدة‬

‫!أ‬

‫من‬

‫في‬

‫بخ‬

‫‪،‬‬

‫فيض!‬

‫او‬

‫جاءها‬

‫صمل‬

‫إش‬

‫ضحا‬

‫!ا‬

‫المطر‬

‫من‬

‫ما‬

‫للتماتيرص‬

‫حمصرى‬ ‫انظر‬

‫كالم!ول ر ؟‬

‫د‬

‫‪:‬‬

‫لو‬

‫ق‬

‫‪،‬ر‬

‫ألوت‬

‫برأء‪:‬اؤهصما‬

‫أنحممهة‬

‫يا‬

‫رب‬

‫مصضصال‬

‫رب‬

‫فما له‬ ‫أذلصىصهىصنص‬

‫زم‬

‫ل‬

‫اليها ل ألا قئءإك‬

‫‪ ،‬لم‬

‫رأيت‬

‫يا‬

‫هذي‬

‫اصصل‬

‫انل! صصنس‬

‫د مى‬

‫غىر‬

‫في‬

‫؟‬

‫الزأر؟‬

‫أذهلها؟‬ ‫الى‬

‫ولا‬ ‫لم‬

‫جنس‬

‫‪ ،‬ولا‬

‫ىصمصصى‬

‫تشقي!‬ ‫ا لأ‬

‫على‬

‫والظةصر‬

‫نياب‬

‫حذر‬ ‫ينهسص‬

‫لم‬

‫منها ‪ ،‬ويا‬

‫كلسمعي‬ ‫!صصمصءت‬

‫عنها‬

‫ورتمما‬

‫ولئهأ‬

‫النفوس‬

‫‪ ،‬ولم مصط ر‬

‫!‬

‫في‬

‫الهـه‪-‬ر‬

‫إ(واءة‬

‫قبىصمة الفن‬

‫الا‬

‫؟‬

‫يا‬

‫عصيرة‬

‫الصسكل ر ؟‬

‫الدهـر‬

‫!‬

‫خ‪-‬ير‬

‫‪.‬‬

‫مصو‬

‫لترعش‬

‫مصني‬

‫فى عبرة‬

‫!‬

‫ابصمري‬

‫رها‬

‫تختال‬

‫رقت‬

‫‪-‬‬

‫في الصور‬

‫أنا ‪-،‬مصا‬ ‫منها‬

‫غير‬

‫قبضة‬

‫الة‪--‬در‬

‫صمض‪-‬ير‬

‫يغني‬

‫الفن هـا‬

‫منتصم‬

‫؟‬

‫من‬

‫السعادة اصصى‬

‫عن‬

‫ا(عمصر‬

‫عند‬

‫القد‬

‫ر‬

‫نروصص حقمصقتن‬ ‫الشقاء‪،‬وان‬

‫نغفو على‬

‫‪-‬‬

‫؟‬

‫* * مى‬

‫ىص‪،‬‬

‫مدعب‬

‫‪.‬‬

‫بءس ي‬

‫فو اسصىعىصوو‬

‫ريضتط‬

‫ما‬

‫كان مض‪-‬ءسا‬

‫اليوم أصمصص‬

‫وعاف ثن‬

‫يا‬

‫ناصمرها‬

‫‪ ،‬ام‬

‫قاوع"‬

‫لللممر ‪،‬‬

‫صصأن‬

‫إدر‬

‫‪.‬‬

‫* * *‬

‫***‬ ‫في‬

‫ر‬

‫ا‬

‫ربة‬

‫‪،‬‬

‫*‬

‫جناح جمه على‬ ‫عجبت‬

‫دة‬

‫مشارؤ‪13-‬‬

‫حيس‬

‫ال"‪-‬صمصى!‬

‫النأم ‪،‬ام بحت‪.‬من‬

‫الحياة‬

‫ر‬

‫المع‬

‫ذئي‬ ‫لم‬

‫الأسوار‬

‫لا تر جي‬

‫تصقى‬

‫والمصممس مد‬

‫الو رد‬

‫واح‬

‫رب ة‬

‫الظ‬

‫الشجر‬

‫ائمة‬

‫*‬

‫الى الآجام‬

‫!ف ر‬

‫الدهـر‬

‫والغ‬

‫؟‬

‫ني‬

‫فما اطمأ نت‬

‫يا‬

‫من‬

‫مصص‬

‫مصنه‬

‫هـل مصى ت‬

‫ر‬

‫لاهبة‬

‫‪ ،‬أليس‬

‫ص‪،‬نأ‬

‫الض‪-‬جر‬

‫ياء ‪،‬‬

‫سحؤماه ‪ ،‬ولا صد‬ ‫ترتد‬

‫ن‬

‫شدة‬

‫لو‬

‫ءخه‬

‫ا‬

‫امصه‪-‬دلى‬

‫ام الحنين‬

‫الاع‬

‫الوهم ح‬

‫ضر‬

‫فم‬

‫بصس‬

‫أجفلت‪.‬‬

‫‪ ،‬في‬

‫من‬

‫يرتمي حجر‬

‫س!‪،‬فس‬ ‫ما بال‬

‫آهـات‬

‫الصخر‬

‫صمراب‬ ‫ما‬

‫‪،‬‬

‫الارض‬

‫من‬

‫ءلى‬

‫للسموا‬

‫البمصر‬

‫أما!خهم؟‬

‫*‬

‫ن ذءر‬

‫‪ ،‬من‬

‫ظلا‬

‫ووق‬

‫الشباب‬

‫ال!خطو‬

‫فهن‬

‫‪ ،‬حيث‪،‬‬

‫!‪-‬ح‪-‬ات‬

‫عصير‬

‫حياىصكاا‬

‫باياحثق‬

‫ع هـد‬

‫ا‬

‫اإعبد‬

‫‪،‬‬

‫عن‬ ‫في‬

‫كم‬

‫منهى ‪-‬ا ومنمصيصمصى‬

‫ىصيصر‬

‫لة‪ "--‬جبل‬

‫ص‬

‫الحر‬

‫ما‬

‫ومختلف‬

‫ام ناطقون‬

‫في كل‬

‫سوى‬

‫ج!ملا‬

‫لمبتصصر‬

‫أطلالها ‪ ،‬يةظ‬

‫تنبيك‬ ‫أصام‪-‬ون‬

‫*ك! *‬ ‫ف‪،-‬‬

‫وصه‪-‬نان‪،‬‬

‫فن‬

‫مس‪-‬تتر‬

‫‪ ،‬في‬

‫‪/‬والصبير‬

‫عجب‬

‫فمها‬

‫وبين‬ ‫ت‬

‫عا‬

‫الصرص ر‬

‫‪3‬‬

‫ل‬

‫جخه‬

‫حانصمة‬

‫روا بين مىؤتلف‬

‫وطري‬

‫معس‬

‫علميه جلال‬

‫صصصظ‬

‫!‬

‫خابرها‬

‫من‬

‫صمحب‬

‫لفهصن‬ ‫صصر‬

‫الب‬

‫وكل‬

‫من شغلجا‬

‫نصاء‬

‫كل‬

‫في‬

‫ولا العبادة بالآلام من‬ ‫أ‬

‫يمفو‬

‫أءبد ها؟‬

‫ل‬

‫مء‪ -‬صمدصا للجنمال‬

‫يا‬

‫ما أثقل اللضل بالأوراد والذ كر‬

‫اللى‬

‫وءـثن من‬

‫الع‪-‬صى بالسىتر‬

‫الذ كس‬

‫خلإلما الهنداوي‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫!؟‬

‫ص‬

‫يفوىص‬

‫منص‬

‫ا عتيق‬

‫في الصىحر‬

‫م‬

‫‪9‬‬

‫منازلها‬

‫ا(بلى‬

‫فصرن‬

‫‪0‬‬

‫ءـذي‬

‫‪ -‬رغم‬

‫‪ -‬برزت‬

‫ء!تعة زو ار على‬

‫ضىمر‬

‫‪.‬‬


‫‪:‬برص‪.‬اه سم‬

‫‪ 4‬شء!‬

‫م‬

‫تر !س!رها مو م ‪! .‬أ ل!ولى يهلص!ا! !ا ! ر‬ ‫ء‬

‫م‬

‫ققمصبرعالمجرلمج!‬

‫نظري‬

‫ذلك‬

‫حبث‬

‫ما اقول‬

‫لأيى لا افدر‬

‫من‬

‫كات‬

‫فالواقع‬

‫الادب‬

‫ان‬

‫للعواطف‬

‫الأ!ية ‪ ،‬ولكن‬

‫قد يجد له منفذا‬

‫مهمة‬

‫اذا قيل‬

‫‪-‬‬

‫الادي‬

‫موقف‬

‫هذا القرن ‪ .‬ولست‬

‫الكبار‬

‫و " الجديد " في الادب‬

‫القصد‪،‬‬

‫وتعسف‬

‫ر‬

‫جا نب‬

‫وما زلنا نذكر‬ ‫‪ ،‬الجديد‬ ‫وتحن‬

‫تلسى‬

‫الواقع‬

‫اذكر‬ ‫ذلك‬

‫ل‬

‫المر‬

‫! نهضة‬

‫وانه كان‬

‫تلك‬

‫و الاسف‬

‫يةو لا‬

‫جوهر‬

‫لمب‬

‫ا‬

‫هذا‬

‫لوجه‬

‫اذ‬

‫لخير‬

‫الساحل‬

‫الادب‬

‫الثورات‬

‫كان‬

‫لة‬

‫ع‬

‫عليه‬

‫‪-‬‬

‫‪ 7‬وكيف‬

‫المعركة‬

‫يملأ‬

‫ج‬

‫وان‬

‫المل‬

‫"‬

‫‪ ،‬و من‬

‫نب‬

‫ط‬

‫الا‬

‫ث‬

‫انني‬

‫تلك " الثورة‬ ‫وانا ادرك‬

‫ك‬

‫ا!ءر‬

‫ساحل‬

‫نتلصس‬

‫الادبية التي تكون‬

‫))‬

‫يخدم‬

‫الجيل‬

‫اناقش‬

‫وذلك‬

‫لرسهو‬

‫تكوين‬

‫تبعد‬

‫في مطلع‬

‫النم‬

‫زصير‬

‫الان‬

‫ان‬

‫الشص‬

‫المزرهبية‬

‫الجمأ‬

‫؟‬

‫!ما‬

‫خرج‪:‬ا‬

‫فا‬

‫بالمعنى‬

‫‪ ،‬بل‬

‫احر ى‬

‫خمها‬

‫حرية‬

‫ابي‬

‫طر يق‬

‫‪،‬هـالغ‬

‫عر يق‬

‫‪-‬بكر‬

‫يقو‬

‫ة‬

‫من‬

‫لع‬

‫زة‪-‬ي‬

‫ر‬

‫ب‬

‫ن‬

‫‪ ،‬لأن‬

‫الى‬

‫ير‬

‫منا‬

‫يدون‬

‫بايحاء م‪،:‬م ‪ ،‬ا!ظ‬

‫العصبية‬

‫الدينية‬

‫مع‬

‫الالصف‬

‫‪.‬‬

‫فوج ‪3‬ـتا‬ ‫الذي‬

‫ن‬

‫"الجديد)‪!،‬‬

‫‪ ،‬بل‬

‫هم‬

‫ذهنية‬

‫وجوهنا‬

‫اد!لمر‬

‫نا‬

‫المص بخية‬

‫شط‬

‫فيه‬

‫حى‬

‫‪1‬‬

‫‪، 5‬‬

‫و ل ماهية‬

‫* *‬

‫‪ .‬واظنني‬

‫‪ ،‬وبذلك‬

‫في‬

‫اعمدة الدعوة‬

‫التي‬

‫ا!لردة‬

‫في ذلك‬

‫ان ‪-،‬كلم اإرء كأ‬

‫العلم‬

‫واخذت‬

‫وءلي الى يزم ‪-‬الدين!‬

‫ن‬

‫لغة‬

‫يدهم‬

‫الأعمى‬

‫امءو لة او ان يمحون‬

‫في الحديث‬

‫!ا‬

‫عن‬

‫في ‪..‬ءر‬

‫مجمما رجل‬

‫وثنية الماشي ‪.‬‬

‫ا!فكر‬

‫‪ ،‬وعلى‬

‫تد اًر كشنا‬

‫ال‬

‫وكما‬

‫يفهي‬

‫الآن‬

‫‪3‬ـا‬

‫المسالد الضيقة‬

‫*‬

‫يحو‬

‫المةهوم‬

‫ما يسميه‬

‫بعد ان تركوا حادة الادب‬

‫عن‬

‫الزمن‬

‫منماذل!ك‬

‫الخلاف بين‬

‫ءون‬

‫مرية‬

‫اليه‬

‫‪ ،‬وبخاصة‬

‫من‬

‫عن‬

‫‪،‬‬

‫سلي‪-‬‬

‫رجال‬

‫لاء القادة الفكر يين في مسالك‬

‫هـؤ‬

‫ف!د‬

‫الفكري‬

‫ولو لا إن‬

‫لما‬

‫التحرر‬

‫عديدة‬

‫نما‬

‫ا‬

‫إلوصول‬

‫يتم‬

‫فقد !نت‬

‫‪.‬صماحي آ !ذاك ‪.‬‬

‫الرجعية الفبهرية الآن‬

‫على يد‬

‫باجيا ل‬

‫ييق‬

‫كسبه‬

‫الفكر‬

‫معهم من جديد‪،‬‬

‫و بعد‬

‫آ ثارها‬

‫عناصر‬

‫الجديد والى‬

‫وؤر دء‪-‬ع‬

‫‪ ،‬فلن‬

‫كأات‬

‫مقدمة‬

‫وكنا‬

‫؟جد‬

‫اف!ا في سبل‬

‫!ا اتجه الي ‪- 5‬‬

‫فيادة‬

‫ثورة حقيقية‬

‫دورغا‬

‫اوكاملى ‪ ،‬ولم تنته بعدأ ‪.‬‬

‫ء ‪،‬‬

‫الجديد‬

‫‪.‬‬

‫ما ذ!‬

‫ا(شارع‬

‫فلك‪3‬كا‬

‫الطالع‬

‫وهـو‬

‫في الحقيقة‬

‫‪.‬‬

‫)‬

‫الرجعية كما افهم‪7‬ا ‪،‬‬

‫وانا ا‪-‬كلم‬

‫الهدف منها لن‬ ‫فجمه‬

‫ا‪-‬‬

‫!ا!ز!‪،‬‬

‫(ا‪،‬م‬

‫المجرد‬

‫الحصول‬

‫‪ ،‬طو‬

‫الادب‬

‫ب‬

‫‪2‬‬

‫صديقا‬

‫الأدب‬

‫الآن صواب‬

‫يمكن‬

‫‪ ،‬و لن‬

‫كشت‬

‫كاول(ا*د‪(،‬أ‪،‬ا‬

‫لقد طافت‬

‫في‬

‫الاسا‬

‫؟ و ما الذي‬

‫تلةا‬

‫ا‪( -‬‬

‫وفي‬

‫بالأصو ل ‪.‬‬

‫بخير‬

‫ها‬

‫ما اظنه وشيلث"‬

‫الحق‬

‫‪،‬‬

‫واخرى‬

‫* * *‬

‫"‬

‫القديم‬

‫لى رجال‬

‫تسرة‬

‫ان يتحقق‬

‫الرأي وازا مدفوع‬

‫اندفاعي في سييل‬

‫وها اني اجد اليوم مصذاق‬

‫و في المترلة‬

‫ا‪،‬عركة‬

‫يحيو لنا ان‬

‫الثورة‬

‫العربي ‪ ،‬لانها لورت‬

‫ان تكرنعاملا‬

‫في السن‬

‫تلك‬

‫ا‬

‫من‬

‫ازاجزه‬

‫عند من يمم‬

‫الظلم‬

‫فسمه‬

‫ا‬

‫إجمه‬

‫‪ .‬و‬

‫اكان‬

‫لها‬

‫منا ظلم جا نب‬

‫المعلقة‬

‫)ن هذه الثورة مصطنعة كلها ‪ ،‬وان‬ ‫هنا‬

‫ان تكون‬

‫كؤ‬

‫علم النفس‬

‫‪.‬‬

‫ضت‬

‫الحين حول‬

‫منتاريخ‬

‫الهوجاء بين‬

‫" او مل صت‬

‫اليه تلك‬

‫بي من‬

‫‪.‬‬

‫م النيات والطعن‬

‫اتها‬

‫تلك الآمال‬

‫الصلد‬

‫فما الذي‬

‫في‬

‫" فك‪،‬‬

‫ار د‬

‫عنها ‪.‬‬

‫أعلام‬

‫لمتحمسون‬

‫لآخ!‬

‫" او ‪ ،‬الحديث‬

‫في مطلع‬

‫الادب‬

‫ل‬

‫اكتوو‬

‫ا‬

‫بنل‬

‫ها ‪.‬‬

‫العركة‬

‫كما نذكر‬

‫يذكر‬

‫و‬

‫*‬

‫على‬

‫الماوية ‪ ،‬واني كنت‬

‫بالتمني‬

‫*‬

‫تلك‬

‫‪،‬‬

‫منهم‬

‫في‬

‫المفضهل‬

‫الدقيق‬

‫من‬

‫لا تقل بحال‬ ‫*‬

‫نذكركضا‬

‫هـذا الظرف‬

‫أجد كثيرا‬

‫هـصا ‪ ،‬بالخيازة ال!شكرية ‪ ،‬فهي‬

‫الرد‬

‫كاكلا‬

‫عماكان مقدرا‬

‫ادباء العربية ‪ ،‬وبخاصة‬

‫ولا شك‬

‫سبيل‬

‫اني منسإق‬

‫في‬

‫العربي ابتعدت كثيرا‬

‫في مطلع‬

‫وزخمما ‪.‬‬

‫ي‬

‫فه‬

‫هـي‬

‫وروء‬

‫اتي كنت‬

‫عاحي‬

‫الع‬

‫انطق‬

‫زفء‬

‫‪ ،‬على خيرالفروض‬

‫تجد‬

‫ال‪-‬‬

‫"‬

‫هـة هـي المقصودة‬

‫نا‬

‫ءن‬

‫أذا كان‬

‫"‬

‫‪،‬‬

‫ا‬

‫وليس‬

‫ان يخلو منها ‪.‬‬

‫ارمي‬

‫تارة بن!وء النطر‪،‬‬

‫ا‬

‫كما اني لا اريد‬

‫‪9‬كريةء صص‬

‫واذكر‬

‫"‬

‫!ل‬

‫لمكروهة‬

‫‪ ،‬لا التحدث‬

‫كىثيرين‪.‬‬

‫القصد‬

‫ا‬

‫اريد ان يكون‬

‫‪،‬‬

‫ا‬

‫‪1‬‬

‫لست‬

‫كلا ئأ محمولا على العاطفة وحدها‬

‫برد‬

‫!‬

‫ا‬

‫لاتر‬

‫م‬

‫ء‬

‫ر‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫ن‬

‫تجار ‪:‬كما‬

‫محلا‬

‫عن‬

‫لها‬

‫آ لاء‬

‫اشسط‬

‫!او افي ؤ!رت‬

‫على عرقلة السير الطبيعى للفكر‪ ،‬ولعلها ستنتهى‬

‫‪04‬‬

‫!ي‬

‫‪ ،‬و‪-‬جرت‬

‫فكري‬

‫على‬

‫الزاد الذى‬


‫اطلع براسى مصط نا!ده احري‬

‫هـى لا!ده العرب‬

‫حيثافى الىكم و‬ ‫مهرءه من‬ ‫مف‪.‬على‬ ‫قصرت الككلي‬ ‫اقول او‬ ‫‪.‬‬

‫أد!‬

‫‪0‬‬

‫فى مضنمار‬ ‫الذهن‬

‫ولا‬

‫ل‬

‫ء احط‬

‫هذا‬

‫و‪-‬ا‬

‫وفيما عدا‬

‫‪4‬‬

‫ذزر‬

‫من‬

‫يختلف‬

‫شدة‬

‫لبت‬

‫الى شيء‬

‫و را‬

‫احدا‬

‫‪ .‬فان‬

‫ء‬

‫بغير الضئيل‬ ‫من‬

‫ادصلب‬

‫من‬

‫‪،‬‬

‫اإفءر‬

‫!!‬

‫لأدب‬

‫المدعر‬

‫في ان‬

‫الداء ليست‬ ‫‪ .‬واوجع‬

‫لان‬

‫من‬

‫ما‬

‫ثعور‬

‫في‬

‫لاستغلا‬

‫الطبيب‬

‫الامر‬

‫الن ا"‪-‬دا‬

‫والقارىء‬

‫أحط‬

‫اط‬

‫القليلة من‬

‫القلة‬

‫صخ!‬

‫الكاتب‬

‫ئإص الصحافة‬

‫يكتبه‬

‫‪-‬ما‬

‫معي‬

‫المعيار حقيق كب‬

‫خر‬

‫امثال‬

‫اذ‬

‫الات‬

‫لا‬

‫‪:‬‬

‫دنيا تدور‬

‫ما‬

‫‪:‬‬

‫ومر ارة‬

‫ا‬

‫يخطرق‬

‫!‬

‫نبقى‬

‫!‬

‫ها!تلموقص‬

‫تفى‬

‫نسا ن فقط‬

‫مما له‬

‫في‬

‫!د‬

‫شيثا‬

‫البر‬

‫م‬

‫يلى‬

‫خم‬

‫اليم‬

‫غنصر أخف‬

‫الذي‬

‫نرسله‬

‫انواع‬

‫القراءة‬

‫((‬

‫*‬

‫لعل هذا‬

‫وان‬

‫الكلام كان‬

‫ينصرف‬

‫فجيل‬

‫اللوم‬

‫بعض‬

‫قريبا‬

‫الخواطر‬

‫هـن وقعها‬

‫ردود‬

‫دواما‬

‫‪.‬‬

‫!وسى‬

‫"‬

‫القارىء‬

‫ان‬

‫كثبرة‬

‫يتمحلو ا الاعذ ار‬ ‫نلمس‪5‬‬

‫في‬

‫قجل‬

‫أن‬

‫وفي‬

‫ذهني‬

‫فلعل‬

‫غير‬

‫ان‬

‫الذ‬

‫اتمنى‬

‫اقو‬

‫على تلد‬

‫على غير هذا‬

‫‪ .‬ولكني‬

‫ن‬

‫يرد‬

‫‪.‬‬

‫ئر‬

‫!!ا‬

‫ها‬

‫‪.‬‬

‫ع‬

‫‪.‬‬

‫!‬

‫‪.‬‬

‫أمسنا‪:‬‬

‫‪-‬‬

‫ا ما‬

‫منا‬ ‫‪:‬‬

‫د‬

‫للوراء‬

‫دهرا‬

‫رز‬

‫مهعو‪:‬‬

‫!‬

‫ونتيه في سبل‬

‫!‬

‫ل!دينير‬

‫ا‬

‫‪.‬‬

‫‪:‬‬

‫الفنا‬

‫بة‬

‫فهل‬

‫لأ‬

‫نسير‬

‫الورى‬

‫مع‬

‫الكثير ون‬

‫جملش"‬

‫لا‬

‫‪ 4‬غير‬

‫!‬

‫لكننا‬

‫لدى غيري‬

‫ا‬

‫فنظل‬

‫\‬

‫لقطمع‬

‫‪.‬ب‬

‫‪.‬‬

‫ويحاولوا‬

‫النكري‬

‫تةع‬

‫على‬

‫ارليد أن‬

‫‪ ،‬زاذا كان‬

‫الوجه‬

‫ق صدى‬

‫اعم‬

‫كما يقولون‬

‫و في‬

‫!‬

‫أن‬

‫ئج‬

‫الذي‬

‫صدى‬

‫لما‬

‫كا مسنا‬

‫دي‬

‫نفتح‬

‫لأ‬

‫‪،‬‬

‫قلت‬

‫‪.‬‬

‫والكون‬

‫ا‬

‫‪،‬صار‬

‫لىدبينو‬

‫أعياه المسير‬

‫أ!‬

‫لنا الس ليل‬

‫*‪9‬‬

‫نهتف خلفه في ظالة الك!كف‬ ‫أش‪-‬اح‬

‫من‬

‫الوهم الخادع‬

‫‪09‬‬

‫الطويل‪.‬‬

‫!‪9‬‬

‫لا تزولع‬

‫‪.‬‬

‫حيىمو‬

‫ا‬

‫لأ‬

‫اعتزمنا ‪.‬للأحيل‬

‫ا‬

‫عازقالقارىع‬

‫اسةبق الكلام‬

‫صاك‬

‫!‪:‬‬

‫ئر‬

‫يجد الوسيلى الفضهلى‬

‫لقوله‬

‫بخ!ا‬

‫وانا‬

‫ذا شجون‬

‫‪.‬‬

‫ء‬

‫‪.‬‬

‫و الطر ي ق‬

‫مترد‬

‫اعني‬

‫صدا!ا‬

‫من‬

‫فيكون‬

‫لا‬

‫الذهني والتردي‬

‫‪ ،‬وهي‬

‫الردود‬

‫الحديث‬

‫ن‬

‫هناك‬

‫في‬

‫تقع على عاتق‬

‫صببصون‬

‫يوج‪،‬‬

‫ان يك‬

‫ان‬

‫الكاتب‬

‫رد‬

‫له‬

‫له‬

‫الضهحورص‬

‫المعاصر‬

‫‪.‬‬

‫مجنحة‬

‫لين‬

‫ئر‬

‫هنحرفه‬

‫ليصعتطيع‬ ‫ا‬

‫"‬

‫للعالم العرلمجما‬

‫تحث‬

‫الساب‬

‫في بحرعن صطمررقن‪.‬غ‪:‬او‪-‬‬

‫‪.‬‬

‫صع *‬

‫ينبغي‬

‫التي‬

‫اريد‬

‫ادبرنا‬

‫الخفيفة‬

‫في نف‪-‬جمه ‪ .‬وأمل‬

‫للتص‪:‬ير عما كنت‬

‫ذهني‬

‫فيه‬

‫المطبعة المرر ية‬

‫ل‬

‫علاقة‬

‫بالم‬

‫وم‬

‫الذهنية‬

‫لرجل‬

‫اليوم‬

‫لايس‬

‫تظوي‬

‫‪.‬‬

‫السنينه‬

‫‪. -.‬‬

‫‪.‬‬

‫مطيع‬

‫امامنا‬

‫ماضسجلنايج؟ أصداء‬

‫‪2‬‬

‫!ى!‬

‫‪! .‬‬

‫‪:‬‬

‫‪:‬‬

‫ا‬

‫‪،‬سلامة‬

‫‪-‬ا‬

‫وعوالم‬

‫*ا قد‬

‫فى‬

‫ئز‬

‫لم‬

‫أ لهص‬

‫!أ‬

‫ء‬

‫‪:‬‬

‫في‬

‫بقدر‬

‫ء‬

‫لم‬

‫بة‬

‫اظن‬

‫هـو فاس‬

‫خرجت‬

‫‪ ،‬وعر‬

‫اللنصؤ‬

‫اليوم‬

‫ى حلة‬

‫إه الان‬

‫نتلق‬

‫ا‬

‫مضنمار‬

‫الدو‬

‫مصر‬

‫كما‬

‫ا‬

‫بعير سو و‬ ‫الضحل‬

‫‪ ،‬من‬

‫مملأ ‪،‬‬

‫لما‬

‫‪ ،‬لكمى‬

‫‪.‬كلء‬

‫لأ‬

‫اتلقاه ورمن‬

‫اني لم‬

‫ا‬

‫كنت‬

‫قادة الفحر‬

‫لي المهاصرفي‬

‫المر‬

‫‪ ،‬ولو‬

‫‪9‬‬

‫ص!!?‬

‫ص!‬

‫* *‬

‫‪:‬‬

‫أسفى‬

‫!‬

‫في ضجة‬

‫!‬

‫ومضى‬

‫!‬

‫وما‬

‫‪.‬‬

‫‪ .‬توارى‬

‫‪.‬‬

‫*‬

‫‪!!.‬‬

‫‪.‬‬

‫صوتنا‬

‫ا!حمبير‬

‫ارحمون‬ ‫الزمات‬

‫‪.‬‬

‫برحنا حائرين‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫هنا ندور‬

‫بفدادععععبدالمصهابالاصوذاو!اهاهنا‬

‫‪\3‬‬

‫"‬

‫‪33‬‬

‫ع‬

‫محمته!صثر!ما‬ ‫لدكتو‬

‫‪!3‬‬

‫طبعه صرفة‬

‫حافله‬

‫ر‬

‫بارسوم الفنية‬

‫ول فىوبس‬ ‫حهيب‬

‫ثا‬

‫بت‬

‫الثمى‬

‫ار‬

‫ع‬

‫ليرات‬

‫لبنانية‬

‫*!‬

‫‪:‬‬

‫والغيم يبتإع الطري‬

‫!*‬

‫!‬

‫فنتيه في‬

‫\‪9‬‬

‫!‬

‫يضمنا‬

‫و‬

‫**‬

‫‪4 1‬‬

‫و‬

‫كهف‬ ‫لا‬

‫تؤن!!د‬

‫ضي‬

‫الشروق‬ ‫الصدى‬

‫ق‬

‫الفنا‪:‬‬ ‫السخيق‬

‫ا‬

‫الملحمة‬

‫الشعرية‬

‫لرائمة‬

‫!‬

‫‪:‬‬

‫وا لأفق‬

‫يحتفبن‬

‫ا‬

‫‪9‬‬

‫ا‬

‫اطلمب‬

‫من‬

‫دار‬

‫العصر لل!ث !وص‬

‫‪!3‬‬

‫!‬

‫فلسوف‬

‫يصسانا‬

‫!‪9‬‬

‫اعوفي‬

‫حمادح‬

‫(‪)6‬‬


‫هذ‬

‫ا‬

‫ال!!ا‬

‫‪-‬كادحين‬

‫و المخبوذ‬

‫و‬

‫‪،‬‬

‫لمض ؤع‬

‫العلىي‬

‫يام لا يقلص‬

‫عن‬

‫(ء‪-‬لائم‬

‫هذه‬

‫هـو‬

‫ى‬

‫ته‬

‫القا‬

‫الاكخب!‬

‫ا(‪:‬قاء !ع‬ ‫السنوات‬

‫‪31‬ءاب‬ ‫لاخيرة‬

‫‪ ،‬ذ‬

‫‪،‬‬

‫لا‬

‫م‬

‫قصص‬

‫الكتاب‬

‫"‬

‫ل!ط صيب‬

‫لحز‬

‫‪،‬غيران‬

‫"‬

‫أقي‬

‫ا‬

‫و‬

‫في‬

‫نتا‬

‫إلا‪ .‬ؤال!تاب‬

‫‪.‬‬

‫‪،‬‬

‫الأ‬

‫‪.‬‬

‫ؤا‬

‫لا‬

‫المؤلف‬

‫العربي في هذه‬ ‫‪،‬‬

‫!‪4‬‬

‫لاء‬

‫الق!‬

‫"‬

‫ان‬

‫و ل‬

‫لمر‬

‫با‬

‫ا‬

‫‪،‬‬

‫في‬

‫!حمين‬

‫" لد‪-‬و‬

‫أسباب‬

‫اؤل‬

‫اول‬

‫الثخص""‬

‫ام ليح‪-‬في‬

‫ش‬

‫صو‬

‫م‬

‫ءد‬

‫!ا‬

‫فيكل‬

‫و‬

‫ر‬

‫مفي‬

‫ه‬

‫في نواح‬

‫ضع‬

‫بالرأي‬

‫إقيبول‬

‫م‬

‫‪7‬مال‬

‫‪9‬ءدين‬

‫و !صا در ة‬

‫قيود‬

‫م!خة‬

‫الجا‬

‫؟‬

‫الى‬

‫عليه ‪،‬‬

‫زقي!ة‬

‫؟‬

‫؟‪.‬ن‬

‫و ر‬

‫الاءر اض‬

‫القاريء‬

‫من‬

‫و‬

‫‪.‬‬ ‫لىأن‬

‫ليد‬

‫ءث‬

‫من‬

‫يرة‬

‫شؤون‬ ‫ولدى‬

‫لديه‬

‫بالجرعة اقى الجرعة إصب‪،‬ا‬

‫كل‬

‫!حصم‬

‫تفكير‬

‫ء في‬

‫المؤ‬

‫مجحى*حا العر بي او ها ليتصل‬

‫من‬

‫عنوانه‬

‫لا‬

‫في هذه الايام في رضى‬ ‫الرو اج‬

‫اع‬

‫اكو‬

‫يح‬

‫‪،‬‬

‫(جمص م شد ليد اط‪-‬ا‪-‬ية‬

‫رائحته‬

‫تصب‬

‫لاخيرة‬

‫يكطفي‬

‫و را‬

‫اثناء ص!ل!ثحه‪.‬‬

‫لغة او لإليضكره اشد‬

‫لاً‬

‫‪3‬ـر‬

‫ر ‪،‬ءن‬ ‫لي‬

‫ئه‬

‫ير ءن‬

‫والع لإج‬

‫يرصرح‬

‫و‬

‫ل‬

‫فيدل‬

‫لا يزال‬

‫في اوضصاع‬

‫‪.‬الكتاب‬

‫و سن‬

‫ا‬

‫لى‬

‫‪ ،‬؟صحشوثة‬

‫ا!عر بي‬

‫طولي‬

‫‪.‬‬

‫طر‬

‫هـؤ‬

‫عليه بحما‪-‬ة‬

‫في‬

‫الالث‬

‫‪ .‬ولكنه‬

‫عليه‬

‫ليكءب‬

‫فى‬

‫وإمعان‬

‫الءتا ب‬

‫ير‬

‫ام‬

‫اعةد ؟‬

‫‪.‬‬

‫‪3‬‬

‫غا ‪ ،‬ام‬

‫لدى‬

‫اكلام‪،‬‬

‫اغراء في !وكأوءات‬

‫لة و‬

‫صد‬

‫ا(ي"‬

‫إ‪ -‬ط‬

‫ف؟ ليك‪-‬ب‬

‫لص!كا‬

‫وعصدق‬

‫تب‬

‫هذ"‬

‫!ست‪-‬اغة‬

‫!ار ىء‬

‫ورم‬

‫ليعد يصتىل‬

‫لي‬ ‫او كحقال طو ل‬

‫الحماة‬

‫و إكن‬

‫و لكن‬

‫الجذابة‬

‫اهـك‬

‫والءكرورضى‬

‫الذي‬

‫طلا!‬

‫تحرر‬

‫ت‬

‫كافي‬

‫م‪،‬ـحما‬

‫تتصرل‬

‫نه‬

‫رءرح‬

‫ش"اءبرأ‬

‫الأ‬

‫لاحا‬

‫الصر اح" في الةشخيص‬

‫بحرليحه‬

‫هينة‬

‫من‬

‫أس‬

‫اكثر‬

‫الدواء الناج‪-‬ح‬

‫الذين رضيفون‬

‫في هذه‬

‫عنو‬

‫ئجه‬

‫لم‬

‫‪،‬‬

‫وال‪-‬أ‬

‫الحضير ان‬

‫يسىص‬

‫لصف‬

‫اليرحط‬

‫نو!‬

‫الداء ردقة‬

‫هـذه‬

‫اقيد‬

‫شيحا ورن‬

‫صوغ‬

‫ا(يرافة‬

‫القارىء‬

‫شيء‬

‫‪...‬‬

‫ع‬

‫القارىء‬

‫لجحر ك فيه رغبة‬

‫كل‬

‫يخات‬

‫ا(‪:‬احث‬

‫‪ ، 4‬والعناوين‬

‫قبما!‬

‫‪،‬‬

‫من‬

‫ا ؟ هـل‬

‫ك!م ‪،‬و‬

‫تبا‬

‫ليف‬

‫‪ ،‬ثم يصف‬

‫اثارت‬ ‫و‬

‫!ل‬

‫إشخص‬

‫اسباح!ا‬

‫والكسيح‬

‫البصحث‬

‫ا(حمعبي‬

‫عو اطفه ‪ ،‬أو‬

‫الواحد ر؟ناطو‬ ‫ص‬

‫نةس‬

‫ءـل‬

‫الانسا ني‬

‫ايبرعصجمنة‬

‫تأ‬

‫ذا !‬

‫‪ ،‬وحىياة قلب‬

‫في‬

‫ا طبيعيا‬

‫اصحبمام صصغيره ‪،‬ء‪ ،‬ن‬

‫ا‬

‫ات‬

‫العذ ارى‬ ‫خاىصا‬

‫نه‬

‫فا‬

‫التي‬

‫؟ءن المعذبين‬

‫ي لا ير‪-‬م‬

‫العضو ان صيراليس ث‬

‫نة المزخرؤ‬

‫المو‬

‫ات‬

‫عا دإ‬

‫عضوا‬

‫لاصو‬

‫موصوعات‬

‫لا ليو افق‬ ‫رىء‬

‫إ‪:‬ا!‪ 4-‬و‬

‫اذ‬

‫المصة ‪،‬‬

‫في الجانب‬

‫اص‬

‫لجوح!‬

‫انعكاس‬

‫الع‪:‬و ان‬

‫و‬

‫‪ ،‬رل‬

‫القمم‬

‫و‬

‫‪،‬‬

‫كا نت‬ ‫ات‬

‫صا صحب‬

‫ا(غلإؤات‬

‫ذ‬

‫‪،‬‬

‫و‬

‫ما‬

‫ء‬

‫ك‪+‬اب‬

‫الحياة‬

‫‪-‬توحي‬

‫ان ت!رض‬

‫فيأ زتي‬

‫كالا‬

‫ل‬

‫ا‬

‫وتركجب‬

‫مصىل‬

‫قريب‬

‫ونحو‬

‫ا‬

‫ا(وؤار‬

‫و ا‬

‫‪،‬‬

‫هـا‪-‬‬

‫!‬

‫لد‬

‫والفتهر‬

‫ز!ن‬

‫وكان‬

‫هذه‬

‫‪ .‬وهـكذا‬

‫‪،‬وال‪-‬ورة‬

‫أماء‬

‫العربي جرفت‬

‫في واقع‬

‫والكفر‬

‫ا!ما‬

‫وكاهن‬

‫لا‬

‫خ‬

‫‪،‬‬

‫لحيا‬

‫يلمح‬

‫تلميصح‬

‫اتمرجمة‬

‫فة! تكون‬

‫التأ‬

‫ب؟ت‬

‫ا‬

‫والى‬

‫اقلا!هم‬

‫و لحن‬

‫ة‬

‫لاجماعية‬

‫‪.‬‬

‫و لممن‬

‫لة‬

‫القاربمين‬

‫ا‬

‫الي‬

‫‪.‬‬

‫بة‬

‫هـو النانس ‪.‬‬

‫رلة‪-‬اءل ‪ :‬اترجم‬ ‫؟‬

‫كة‬

‫وهيحته‬

‫القي تدعو‬

‫او‬

‫‪ ،‬فو‬

‫‪.‬‬

‫من‬

‫القارىء‬ ‫لف‬

‫فاذا‬

‫اجاى ذلك‬

‫وغر‬ ‫الى‬

‫به ا ‪،‬‬

‫حا سرة إثهم ‪،‬‬

‫المم مؤلفه‬

‫نكار‬

‫المؤ‬

‫ي‬

‫لف‬

‫ا‬

‫من‬

‫في ال‪-‬سق‬

‫!عينة ‪ ،‬و إكن‬

‫‪ .‬فلم تعد القصة العاطفجة هي‬

‫ا‬

‫ا‬

‫رص"سون‬

‫المنصحمحا‬

‫قح!ص‬

‫ا(تاً‬

‫‪-‬عل! ‪،‬‬

‫رين‬

‫رشبي‬

‫ا‬

‫يع!‪!،-‬‬

‫ان إمص‬

‫صمحين‬

‫ا‬

‫التي ‪--‬تير‬

‫ذ‬

‫و‬

‫عصا‬

‫الى جو‬

‫قلام‬

‫آ‪-‬ر‬

‫‪ ،‬فان‬

‫زق‬

‫ال! اؤل‬

‫و أي‪-‬رها‬

‫في‬

‫أ"‬

‫ا‬

‫الحشو ان إنضقل‬

‫ا‬

‫اخصإمص‬

‫الحءاب‬

‫ا‬

‫واذ اكات‬

‫قمط‬

‫الى ان يباخ‬

‫او صوء‪-‬ة‬

‫الخدودوالنهو‬

‫‪.‬‬

‫د ‪.!.‬‬

‫‪ ،‬او‬

‫ودل‬

‫‪-‬أكل‬

‫ام‬

‫‪.‬‬

‫حىحاة طو ليلمة‪،‬‬

‫يوجه‬

‫ب‬

‫غصح‬

‫‪3‬ءن إكضب‬

‫اء رسا‬

‫ا‬

‫ور زدلى ‪ ،‬زؤ‪-‬د‬

‫يلح‬

‫في القرب‬

‫ح!‪-‬ا!‬

‫إحعيلى‬

‫الى‬

‫وكارل‬

‫ملة لا بد‬

‫فكهـة‬

‫ء‬

‫ا‬

‫ال‪-‬إءر‬

‫هذه‬

‫العناوين‬

‫ة أ‪-‬قترب‬

‫حواء‬

‫ابة‬

‫ام ا(وح ؟‬ ‫مضثا‬

‫الذي‬

‫‪-‬‬

‫المادي‬

‫الةيمووضطر ا الى ان‬

‫‪1،‬‬

‫لش‬

‫‪ ،‬وبيغ ما ومحصط‬

‫يعلميه امرالقارىء‬

‫ان ؟سك‬

‫؟ اصرح‬

‫في ش!يه‬

‫ا‬

‫إتأ‬

‫ورلما‬

‫أكلمها ت‬

‫عغاوين‬

‫‪.‬‬

‫الكاتب‬

‫نفسه ق‪:‬ل‬

‫المس‬

‫ثس‬

‫وا نتر)ت بالقارىء‬

‫ا كان‬

‫ام اؤ لف‬

‫و اقءو ان ‪،‬‬ ‫انصقة جذ‬

‫بالكاتب‬

‫فسيرى‬

‫‪ ،‬وآ فاق‬

‫وعصير ‪ ،‬وجلنار‬

‫‪.‬‬

‫واذ‬

‫ذلك‬

‫و‬

‫اجحاز‬

‫ل‬

‫رزءن‬

‫وةد‬

‫ا‪.‬ن‬

‫لف‬

‫هذه‬

‫لان‬

‫!ءن‬

‫بدأت‬

‫قد‬

‫قبل‬

‫ي‬

‫إإها‬

‫وب‬

‫ان ي‪-‬بر!ذ هذ ا الشكل‬

‫ا‬

‫ت‬

‫ا‬

‫ومصاب‬

‫او شعر‬

‫ا‬

‫و؟سا‬

‫اء‬

‫صب‬

‫ب‬

‫‪ ،‬و طيب‬

‫‪-‬ا‬

‫مجموع ة من‬

‫ولجا ل ‪ .‬ونجوم‬

‫ا‬

‫و اجو‬

‫‪،‬‬

‫ل! ‪.‬د ‪9‬ءق ظلأل‬

‫ديران‬

‫الارياء‬

‫الكتاب‬

‫ق‬

‫واصحواء‪،‬‬

‫ا‬

‫الثاعر‬

‫فجه ان‪ +‬تةوق‬

‫ليكنير‪-‬‬

‫‪. ،‬ل‬

‫واناقته‬

‫من‬

‫له‬

‫ارجية‬

‫أ‬

‫ال‬

‫ؤ‪،‬يس‬

‫فنه‬

‫‪ ،‬ؤاذا كان‬

‫ا‬

‫ث*ر‬

‫وبردعته‬

‫اصمحبحت‬

‫ا‬

‫يق‬

‫‪ ،‬وله‬

‫للكضاب‬

‫زرا‬

‫!ذا‬

‫ال!صتاب‬

‫ا‬

‫طر‬

‫نه‬

‫العناوين فق‪-‬د‬

‫الى التحد يق‬

‫ا‬

‫واما‬

‫الكا‬

‫اء وزرقاء‬

‫‪.‬‬

‫ل‬

‫ء! اقة تدفع‬

‫ظر‬

‫من‬

‫دفعا‬

‫!ر‬

‫ء وخ!ر‬

‫‪،‬‬

‫هو‬

‫العربي الحديث‬

‫ا‬

‫او صور‬

‫لوان‬

‫فاً‬

‫صارخة‬

‫ا‬

‫ل‬

‫اما الغلأؤات‬

‫كل*ر‬

‫ص!!‬

‫صص‬

‫!‬

‫ء‬

‫!‬

‫يرو‬

‫ئواو‬

‫الحااهر‬

‫ء‬

‫ا‬

‫ا‬

‫نة‬

‫و‬

‫يه ‪ ! .‬ش‬

‫ء‬

‫"‬

‫?‬

‫كأ‬

‫‪!9‬‬

‫الفررى‬

‫نفي‬

‫و‬

‫ا‬

‫وءخا‬

‫ين‬

‫"مص‬

‫؟‬

‫مصحصمضجعمصملصم‬

‫زر‬

‫صعثره‬

‫الح‬ ‫اي!دا‬

‫(!‬ ‫بشفالعقد‪1‬‬

‫!نيدةد"يم‬

‫صحم‬

‫‪1‬ا‬

‫هميو‬

‫اًلوفوف‬

‫في‬

‫‪9‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬ ‫ل!‬

‫‪،‬‬ ‫ني‬

‫‪.‬‬

‫ا‬

‫لواج‪ 1،‬ت‬

‫غلم!فات‬

‫وعلى‬

‫‪،‬‬

‫‪،‬‬

‫ل‬

‫ه‪*.‬رض‬

‫الملمون‬

‫لما‬

‫!!‬

‫مصغ‬ ‫!ر‬

‫ل‬

‫هـءممت!ات‪ ،‬اي! وا‬ ‫ا!يا‬ ‫الوراق ع!ن‬

‫المرسم‬

‫افنيهده!‬ ‫!‬

‫مصا‬

‫الصمي!ص‬

‫‪.‬‬

‫‪0‬‬

‫رلمبرط‬ ‫ل!!‬ ‫ا‬

‫\‬ ‫‪99‬‬

‫‪.‬‬ ‫حمدترا‬

‫‪1‬‬

‫اله‬

‫?‬

‫? ?‬

‫ء‬

‫وفىلمى‬

‫هذه‬

‫بة‬

‫‪.‬‬

‫)‬

‫زت ني و‪،‬ءتبة‬

‫امم‬

‫هـء‪-‬ن‬

‫?مو‬

‫?‬

‫ء ى?‬

‫!‬

‫ادرك‬

‫الهـدعة لاشرو‬

‫به يقبل‬

‫يفكر‬

‫به‪.‬‬ ‫الت!فكير ‪ ،‬قبل‬


‫العوامل‬

‫ا‬

‫التي دص‪:‬ق‬

‫‪.‬‬

‫‪4‬ـان‬

‫!‬

‫التي شهدها‬

‫الى‬

‫‪91‬‬

‫أز!ة الكتاب‬

‫الكتاب‬

‫العا‬

‫لم‬

‫الكء‬

‫المطبوع‬

‫العرليي‬

‫اب‬

‫‪ ،‬ير‬

‫رئه‬

‫الاج حماعي‬

‫‪2‬المجهوع‬

‫‪3‬‬

‫من‬

‫اقبالا‬

‫‪.‬‬

‫لأ‪/‬‬

‫‪3‬‬

‫لم‬

‫و‬

‫في‬

‫ن‬

‫ال‬

‫إ؟‪+-‬م‬

‫تغر ؟‬

‫او‬

‫ا‬

‫ل‬

‫هو‬

‫الافا‬

‫ا(تي تمد‬

‫القا‬

‫كما‬

‫الما‬

‫ص إ لا‬

‫م!ابئه‬

‫الكتاب‬

‫برأ‬

‫ا‬

‫ن‬

‫إلى‬

‫ذللك‬

‫رنا‬

‫قا‬

‫شك‬

‫التي‬

‫لوا‬

‫لهـحماء‬

‫ب‬

‫‪ .‬ولا‬

‫المدرسة‬

‫‪2‬‬

‫‪.‬‬

‫الحظ‬

‫إذ‬

‫ية‬

‫ي‬

‫العربي‪،‬‬

‫ات‬

‫ديرك‬

‫رىء‬

‫كا نت‬

‫في العام‬

‫رو‬

‫بي‪،‬‬

‫العر‬

‫لا نحمل‬

‫ز‪-‬بء‬

‫لأ‬

‫طفه‪،‬‬

‫ممضاب‬

‫ضحهيلمة ‪ ،‬وخاصة‬

‫و‬

‫في‬

‫أجل‬

‫! ر‪-‬ا نيته‬

‫إ‪-‬لام‬

‫الما‬

‫لم‬

‫ون‬

‫ا‬

‫‪ ،‬و‬

‫اي!‬

‫‪ 4‬الى قيود‬

‫لل"قافة‬

‫الىح!‪-‬اب‬

‫‪،‬‬

‫خيرا‬

‫ان‬

‫لا تكل‪-‬لمم‬

‫جد‬

‫لان‬

‫العر بي‬

‫‪-‬ا ني‬

‫بلى‬

‫أت‬

‫وارف‬

‫‪2‬‬

‫برعد‬

‫تلقى‬

‫ا(ظ‪،‬ل‬

‫تلى‬

‫ان‬

‫جمربهية‬

‫يتدة‬

‫ين‬

‫ان‬

‫‪ ،‬فهي‬

‫اوله‬

‫‪.‬‬

‫اة‬

‫فا‬

‫تلا‬

‫لكتاب‬

‫عقجات‬

‫يرت‪-‬از‬

‫شلىيدة‬

‫ييوهـا حين‬

‫على واقع‬

‫الحء‬

‫‪! ،‬عناه‬

‫حة‪-‬آ‬

‫ر ية‬

‫ان‬

‫دليلملأ‬

‫ورالج قكأا!‬

‫بناء كلستقبل‬ ‫‪.‬‬

‫الح!اب‬

‫الأيام‬

‫ووحعضت‬

‫الذي‬

‫العربي‬

‫إكتاب‬

‫هذه‬

‫يريرلى‬

‫وا!ع‬

‫؟رو اج ا(لكتاب‬

‫ا‬

‫بحر ية‬

‫الذين‬

‫!!ا كان‬

‫ليق‬

‫تنىا‬

‫ا رءق عراقبة‬

‫البحسير عإما‬

‫م‬

‫المراحل‬

‫ا‬

‫ا‬

‫ا‬

‫و ر‬

‫و‬

‫جا‬

‫و‬

‫تد‬

‫او‬

‫لا‬

‫المكتبات‬

‫وسدود‬

‫إتي‬

‫إتي تتصل‬

‫ا‬

‫في‬

‫مر‬

‫حلمة تتر!ر مق‬

‫خير‬

‫ال‪-‬ياسية‬

‫لأخيرة‬

‫لا يصل‬

‫‪،‬‬

‫القراءة‬

‫الأر !ة‬

‫ا لأز ؟‪،‬‬

‫لأ‬

‫ا‬

‫‪7%‬ذ‪ .‬حدثت‬

‫لا‬

‫ن!لابا‬

‫ت‬

‫لاريب‬

‫‪،‬‬

‫ط‬

‫‪ ،‬ورحمحدثيخا عن‬

‫في‬

‫أ وا‬

‫دل‬

‫لأ‬

‫وربية‬

‫لحرة‬

‫من‬

‫‪ ،‬و همأ‬

‫فا‬

‫ل‬

‫الضعف‬

‫‪.‬‬

‫في وضح‬

‫نسبة‬

‫في‬

‫كأد‬

‫‪،‬‬

‫عوا‬

‫ذللث‬

‫المعرفة‪.‬‬

‫ا‬

‫‪ ،‬و(كن‬

‫الول‬

‫ةع‬

‫الذي‬

‫‪.‬‬

‫من‬

‫ا(بلاد‬

‫ا‬

‫إ*ر‪،‬ي‬

‫عتب‬

‫!موررجي!ا‬

‫دة‬

‫عا‬

‫ا‬

‫وفد‬

‫ءدد‬

‫من‬

‫الكتاب‬

‫‪.‬ت‬

‫ءن‬

‫ا‬

‫أدرك‬

‫!ن‬

‫المؤلف‬

‫والناشر‬

‫المى؟ول‬

‫هذ‬

‫ا‬

‫لا‬

‫ترا‬

‫ا‬

‫أن‬

‫بعور‪،‬ا كل‬

‫لا يهجمل‬

‫إك*اب‬

‫فى‬

‫؟‬

‫لمطر د‬

‫ا‬

‫و‬

‫‪ ،‬تبعا‬

‫الكتاب‬

‫رفوف‬

‫لهذه‬

‫عدد‬

‫ا‬

‫عل‪5-‬‬

‫القارىء‬

‫أو‬

‫مكا ول من‬

‫هذ‬

‫ءلى‬

‫د قرا ول ‪،‬‬

‫لمثقفين‬

‫يقدما‬

‫النحو‬

‫ا(!ع‪-‬ن‬ ‫في‬

‫إ*ر بي‬

‫هام ‪-‬قد أصسنت‬

‫ا!ي!‪-‬وس‬

‫العر ب‬

‫بهوضع‬

‫‪! 4‬اطفة‬

‫ذلل!ا لأن‬

‫من‬

‫!وضوعها‬

‫ثحنه راحصسة‬

‫ا(تي !صارت‬

‫وءرة‬

‫‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫الةارىء‬

‫الكتب‬

‫رة‬

‫اكدرة‬

‫كاتابا‬

‫الم‪-‬اضي‬

‫من‬

‫طبع‪1،‬‬

‫والتزا‬

‫ورن‬

‫ا‬

‫جدد‪،‬‬

‫ات‬

‫ذ‬

‫‪ .‬فكم‬

‫يد‬

‫ا‬

‫ا‬

‫ا‬

‫و‬

‫إنثر‬

‫ا(حءاب‬

‫‪ ،‬ويحتل‬

‫الجودة‬

‫‪.‬‬

‫دا?ا‬

‫ز‪،‬‬

‫و‬

‫ورالرغم‬

‫!‪-‬افه‬

‫‪ :‬هـل‬

‫‪،‬‬

‫ل‬

‫ا‬

‫قراءها‬

‫فيه‬

‫يرد‬

‫شوا‬

‫على‬

‫نحو‬

‫كلسير‬

‫لىثرؤأفيين‬

‫‪.‬‬

‫في‬

‫كلو‬

‫‪3‬‬

‫المواطن‬

‫ئدة‬

‫فا‬

‫قف‬

‫م‬

‫‪،‬‬

‫أ‬

‫ا؟يد‬

‫رءنه‬

‫وفىءو‬

‫اضم‬

‫لمجمل‬

‫ال!تاب‬

‫يواج‪،:‬ا‬

‫لل‬

‫‪4‬‬ ‫لي‬

‫تطو ر ظا هر‬

‫اعىد‬

‫ان‬

‫لا‬

‫بر"‬

‫واقعه‬

‫و متاء‪:‬هم‬

‫ا(تي تفوح‬

‫يقرأ‬

‫لا يخلمو من‬

‫‪5‬‬

‫ا‬

‫المجلات‬

‫العر‬

‫هذ‬

‫ا‬

‫؟ !ل‬

‫ي! تةوم‬

‫في العام‬

‫بعد‬

‫ا(‪-‬ؤ‬

‫ر‪!-‬ر ‪5‬ءوضوع‬

‫فى‬

‫‪. ،‬ين‬

‫العريي‬

‫ا!القارىء‬

‫فىصعذور‬

‫‪.‬يمة‬

‫ال!اب‬

‫تقدير‬

‫‪.‬‬

‫ا‬

‫عله‬

‫إكتاب‬

‫بديدة‬

‫يحسن‬

‫لاحلإم‬

‫إتي يرحرهـ‪،‬ا‬

‫العر يي‬

‫‪4‬‬

‫ن"‬

‫ا‬

‫بر‬

‫واذ‬

‫أي‬

‫قي‬

‫القارىء‬

‫في ا(‪-‬ابق‬

‫اب‪-:‬ح‬

‫لما‬

‫و‬

‫آ‬

‫بخز وءرق‬

‫د يقظة‬

‫جدليد‬

‫اخوا‬

‫دو ن‬

‫الألباء الحب يرة‬

‫ز*ر؟‬

‫‪.‬‬

‫؟ هـل‬

‫خإص‬

‫الضاة‬

‫ا‬

‫ا‬

‫إق‬

‫على‬

‫يؤحل‬

‫ا‬

‫ان‬

‫ثا !كن‬

‫فلمم‬

‫ايضا‬

‫الج‪،‬ا‬

‫لاطلم!ع‬

‫ك‬

‫هنا‬

‫تعد‬

‫الا عشسينفقط‬

‫‪ ،‬المحظوظ‬

‫يطرح‬

‫أن‬

‫من‬

‫ءلى‬

‫كان‬

‫و‬

‫‪4‬‬

‫جثم‬

‫نه يكصعب‬

‫ولو‬

‫ان‬

‫الرواج‬

‫الخب‬

‫ء بوحو‬

‫طيف‬

‫ليتغلمه‬

‫‪4‬‬

‫ا‬

‫رء! دا‬

‫تة‬

‫؟ و الخا!س‬

‫وءت‬

‫إلى‬

‫ديما ح‪-‬نا‬

‫كلؤ!فيه‬

‫ا(صو اطف‬

‫لم‬

‫زفي ‪ 4‬فىءيرطر‬

‫نة‪5-‬‬

‫هـل ‪.‬يلأ!م‬

‫شيرصا‬

‫إوررفه‬

‫‪.‬‬

‫نحو‬

‫ءلى‬

‫إ‪-‬إرك‬

‫ا‬

‫الح*اب‬

‫إك‪-‬اب‬

‫ا‬

‫ا‬

‫اً‬

‫ال‪:‬اثس‬

‫ير‬

‫؟!‬

‫المخطوط‬

‫أ‬

‫الى‬

‫إعيش‬

‫أن‬

‫لا"ل ءن‬

‫الى تقءير‬

‫ا‬

‫لما‬

‫أ‪:‬ا‬

‫ؤد"‬

‫الى‬

‫لىطوى‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫زأ‬

‫و‬

‫يقف‬

‫ييد‬

‫أ*رليي وتدفعه‬

‫تدةمه‬

‫ع‬

‫كان‬

‫الشاشر‬

‫ما‬

‫لا تنثسر‬

‫‪.‬‬

‫الىالضالشر‬

‫يكللىم اليها‬

‫‪ ،‬ولكخها‬

‫إءر بي‬

‫ء نثسرها‬

‫‪،‬‬

‫ان‬

‫و‬

‫ليين هذه‬

‫الكتب‬

‫ا بعصب‬

‫بيروت‬

‫‪،‬‬

‫‪،‬‬

‫العيش‬

‫اركة‬

‫تشبي‬

‫ا‬

‫يتملب‬

‫م‬

‫يش‬

‫‪7‬‬

‫الى‬

‫مب‬

‫انعحار‬

‫لم ‪ ،‬ذلك‬ ‫مؤ !‬

‫أفي ‪4‬‬

‫فو‬

‫يق‬

‫قبل‬

‫أور‬

‫ا‬

‫ا‬

‫رسب ة‬

‫أن‬

‫الن‪-‬ير في‬

‫رنمثر‬

‫و اقعا‬

‫إ‬

‫لاءم‬

‫‪ ،‬حملى‬

‫ئه ‪ ،‬فما اكير‬

‫أبنا‬

‫كئتي كىتاب‬ ‫ثا‬

‫ويجا‬

‫ان‬

‫يرورة‬

‫بر"‬

‫فيه‬

‫افياءاًلعالم‬

‫‪ ،‬بعد‬

‫محدود‬

‫يمكخه‬

‫دور‬

‫ثخلف‬

‫إلس‬

‫لف‬

‫المؤ‬

‫يعد ‪2‬‬

‫وا‬

‫‪ .‬و هذه‬

‫و صنما‬

‫ء‬

‫لذي‬

‫لقيم‬

‫و‬

‫ا‬

‫ترين‬

‫احدى‬

‫"ا‬

‫زوا ضجةا‬

‫لذين‬

‫في‬

‫أح"اره‬

‫وين من‬

‫تغلءل‬

‫‪،‬‬

‫تنبه القارىء‬

‫اليو‬

‫ا لم‬

‫فظهحث‬

‫لا‬

‫م‬

‫ا‬

‫المو‬

‫هـو‬

‫اصلى فيو من‬

‫و‬

‫تشءن‬

‫صأ‬

‫لصر‬

‫صصابر"‬

‫في الالم ارءربي‬

‫النا‬

‫أن‬

‫لف‬

‫المؤ‬

‫ول‬

‫أدركت‬

‫و‬

‫ا‬

‫أقل‬

‫عرؤت‬

‫أو‬

‫ت لنهة‬

‫!ما‬

‫أي‬

‫وشع‬

‫‪ . .‬و!كذ‬

‫الجبين‬

‫ئلين‬

‫ظنالقا‬

‫‪،‬‬

‫يسجره‬

‫و‬

‫كأ‪.‬وء الهص ‪-‬‬

‫ا لأدب‬

‫‪،‬‬

‫فهي‬

‫ارثحة‬

‫أز ‪،.‬تتصل‬

‫ا‬

‫عق‬

‫لف‬

‫المؤ‬

‫ءس ؟‬

‫ال‪،‬‬

‫فيرجه‬ ‫و‬

‫ليلى‬

‫المخ‬

‫و هنا يج‪-‬إز‬

‫لثا‬

‫ءددهم‬

‫*ابعد‬

‫يو‬

‫يوم‬

‫بلى‬

‫يعإخنمجةا‬

‫‪ ،‬وقو ي‬

‫درامصمه‬

‫‪.‬‬

‫د‬

‫الجذور‬

‫لذ‬

‫يةنا‬

‫ثمت‬

‫ا‬

‫إخصإرات‬

‫ءلىث‬

‫الصب‬

‫ا ازتهى‬

‫اذ‬

‫اب‬

‫بحه‬

‫تنا‬

‫الكةب‬

‫دل ئم‪،‬‬

‫و لا‬

‫راغت‬

‫لجيب‬

‫ا‬

‫اءيتز‬

‫تشا‬

‫المبسط‬

‫حتى‬

‫إغور‬

‫ا‬

‫و‪.‬ن‬

‫القر‬

‫لى‬

‫و ل‬

‫ظ‬

‫التي سيرت‬

‫ع!قا‬

‫‪3‬ـور هذه‬

‫ليب‬

‫إلةر‬

‫اثتدت‬

‫يرغب‬

‫ي‬

‫و لا‬

‫الخا‬

‫إحر‬

‫ؤإ‬

‫دب‬

‫لأ‬

‫دا‬

‫كان‬

‫لا ؟ند ؤ"شمل‬

‫ا‬

‫الذي ا‬

‫‪ ،‬ان‬

‫أس‪،‬ـل‬

‫ا‬

‫لت‬

‫!‪6-‬‬

‫إسطح‬

‫الحتب‬

‫فيه‬

‫الةر‬

‫ء‬

‫ل!طا‬

‫با‬

‫ب‬

‫و!‪.‬وكأوعا !ا ‪.‬‬

‫ا‬

‫لف‬

‫ضطر‬

‫س‬

‫‪ ،‬والتي‬

‫ك ي‬

‫إعر ض‬

‫ألوا‬

‫ل! الك"ب‬

‫ا‬

‫برغب‬

‫الةر‬

‫ال!"اب‬

‫ظهو ر عد د !ن‬

‫ءركأا‬

‫اء في‬

‫الم"‬

‫للشرخعايا‬

‫ا‬

‫"‬

‫صما‬

‫ذهب‪-‬‬

‫‪! ،‬و‬

‫ممط الذي‬

‫ا‬

‫أك!ر‬

‫مما‬

‫ؤاست‬

‫إح‪-‬اب‬

‫ا‬

‫!صءإلاً قش‬

‫**كأ‬

‫لمؤ‬

‫ليحب‬

‫أن‬ ‫و ل‬

‫الةنا‬

‫ف و زه ‪ ،‬و لكن‬

‫و إو‬

‫أ‬

‫إ‪:‬اس‬

‫ا‬

‫ف!د كال! فييل‬ ‫"ركأ!‬

‫اف‬

‫الكءاب‬

‫المعالج‬

‫و‬

‫ن‬

‫ا‬

‫ان حصط قلمه ‪.،‬وصوعات‬

‫‪ ،‬طر‬

‫العرض‬

‫يقة‬

‫ونوع‬

‫‪4‬‬

‫‪3‬‬

‫الواقع ايفآ ان !ذل‬

‫لرواج‬

‫ء‪--‬ع‬

‫ومن‬

‫‪.‬‬

‫إش! ؤون‬

‫الثقافة ‪،‬‬

‫‪،‬‬

‫الحرة‬

‫قاهـ‪.‬‬

‫والرخاء‬

‫الثةافة التي تة‪:‬اول‬

‫تجاو با و‬

‫اهـتما‬

‫ما‬

‫في أووجه ورحا‬

‫ورن‬

‫‪.‬‬

‫خير‬

‫المحقفين‪،‬‬

‫ئه وازدهار‬

‫‪-‬بهيج‬

‫عظ‬

‫ن‬

‫ه‬


‫‪55‬‬

‫!اه‬

‫ار‬

‫يث‬

‫عقبات‬

‫الةقد‬

‫وفاة صاحبه‬

‫‪.‬‬

‫‪-‬وهو‬

‫عحيح‬

‫نصدق‬

‫انفسنا ‪-‬‬

‫عليها‬ ‫يلقي‬

‫محاباة‬

‫بنا‬

‫شأن‬

‫اكبر‬

‫‪،‬‬

‫لاهـل‬

‫المؤثرات‬ ‫بدل‬

‫نذاد‬

‫ان‬ ‫‪،‬‬

‫السؤال‬

‫ان‬

‫الافتصار‬

‫او‬

‫عديها‬

‫من‬

‫ان‬

‫يصور‬

‫الا من‬

‫العقبات‬

‫تودون‬

‫يقتصر‬ ‫هذ‪.‬‬

‫يخر‬ ‫على‬

‫نفسي‬

‫واحد‬ ‫كها‬ ‫شير‬

‫الأثر‬

‫لا‬

‫اليما‬

‫‪ ،‬وفي‬

‫تجاوز‬

‫بالاضافة‬

‫خير‬

‫في هذا‬ ‫حسب‬

‫على‬

‫بيلىبة التمثيا!‬

‫اي‬

‫اًلم!ا‬

‫عنتلي‬

‫طل‪-‬‬

‫تمثيل‬

‫لى‬

‫بىض‬

‫‪،‬كان‬

‫الاتجام‬

‫راًبي‬

‫لها‬

‫الخاس‬ ‫‪:‬‬

‫إني‬

‫أن‬

‫مع‬

‫الخة‬

‫لما‬

‫قئل‬

‫او‬

‫ذا‬

‫ابا‬

‫اوبى‬

‫واقأو!ل‬

‫‪ ،‬واغطمما‬

‫الوصف‬

‫)‬

‫‪،‬‬

‫‪:3‬ب‬

‫اتمد‬

‫هذ‪.‬‬

‫عئديمه‬

‫الكلب‬

‫‪ ،‬هما‬

‫‪،‬‬

‫‪.‬‬

‫‪ ،‬لطه‬

‫صتا‬

‫الحدتعةكا‬

‫غدت‬

‫وا‬

‫فرا‬

‫ولمت‬

‫الخت‬

‫الأبام‬

‫علىهذا‬

‫التي‬

‫بة‬

‫العربية‬

‫فراءخها‬

‫ةا‬

‫( ‪) 9‬‬

‫مللن الطببمجالتى‬

‫الحدبث‬

‫بعدها‬

‫ة‬

‫الطريق‬

‫اغت‬

‫لأنها‬

‫كبرها‬

‫مهدت‬

‫‪ .‬وكآنت‬

‫(‬

‫‪-‬‬

‫)‬

‫!‬

‫( ‪) 4‬‬

‫قرأضها‬

‫قأفادتني‬

‫ءغا‬

‫في معرفى‬

‫التعلي!ط‬

‫اوللوبة هى‪:‬‬

‫حسين‬

‫بصدقها‬

‫بز‬

‫اهيم‬

‫تربية‬

‫الكاحب‬

‫سلإمه‬

‫لتومرحاإلح!آلمازني‬

‫‪،‬‬

‫موسى‬

‫) ديوالن الجواهري‬

‫( ه‬

‫دب‬

‫!‬

‫‪+‬‬

‫هي‬

‫ما‬

‫‪ ،‬تي‬

‫‪5‬‬

‫رأيم‬

‫‪،‬‬

‫العربي‬

‫الحتب‬

‫الخسة‬

‫الحديث‬

‫لسلإمه‬

‫موسى‬

‫لمحمدملاي الجواهري‬

‫السوال‬

‫!‬

‫!الاداب‬

‫ا‬

‫الب!د‬

‫تي ءـذا‬

‫"‬

‫العوبية‬

‫واحاصها‬

‫؟‬ ‫همبالجو اب‬

‫خير‬

‫الذي‬

‫فالكل‬

‫الأدب‬

‫الوقت‬

‫الدكتور‬

‫قووح‬

‫ءرفي‬ ‫الأدب‬

‫‪ ،‬في‬ ‫عصر‬

‫جدا‬ ‫في‬

‫تمثيل‬

‫الشهر‬

‫ا!جو‬

‫‪ ،‬وهذه‬

‫ا!ر‬

‫بة‬

‫من‬

‫وفي‬

‫المصور‬

‫ايضا‬

‫‪:‬كاه‬

‫ئج‬

‫الادب‬

‫لأ‬

‫ارى‬

‫تخدق‬

‫دن الكتب‬

‫‪.‬‬

‫الأفى‬

‫‪-‬التيدتمثيا االصحيح))ماللالا‬

‫ءامة ا‪.‬‬

‫يجب‬

‫اتجاها‬

‫الحفة‬

‫ان‬

‫تمثيلىش‬

‫ز!ثم‬

‫فيط!اثرئم!‬

‫‪ .‬وغلى‬

‫ل!بتا‬

‫روـذ‬

‫يحسن ان‬

‫التي‬

‫ظكلت‬

‫‪:‬‬ ‫ا!إء‬

‫من‬

‫‪:‬‬

‫التالة‬

‫ؤظرنا‬ ‫‪9‬‬

‫ميزاخها ‪ ،‬منارا في‬

‫التي‬

‫‪-9-‬‬

‫‪-‬برصصصص?صصصصصبر‪-‬صصص"ء*‬‫اقي‬

‫مي‬

‫امة‬

‫تلي‬

‫‪:.‬‬ ‫ضقي‬

‫" ديوان‬

‫نئولى‬ ‫المتني‬

‫وجدان‬

‫‪ ،‬ولانه‬

‫وعنبرل‬

‫مند‬

‫ابي‬

‫)) ا!و‬

‫) لانه ابرع د وار‬ ‫تل‬

‫(‪.‬‬

‫جموع‬

‫‪:‬مر‬

‫ثعر‬ ‫الطيب‬

‫ثلهكا يمثل‬

‫قا‬

‫امجاد‬

‫بط‬

‫للسالكين‪.‬‬

‫ء‬

‫سب‬

‫الأبواب‬

‫؟‬

‫وحهته‬

‫الى عدد‬

‫‪ ،‬فتقت‬

‫جواب‬ ‫لا‬

‫ب التي‬

‫!و‬

‫سؤال‬ ‫ء ‪-‬الى هذا السؤال‬ ‫التي بط‬ ‫الطبب‬ ‫عداـهـعدد‬

‫أ‪1‬‬

‫‪.‬‬

‫‪:‬ص?ءص!صصص?صصصصص?صصصصص?ص"صص?ءصصءص‪!?-‬ص‬

‫ه‬

‫جواب‬

‫‪9‬‬

‫‪9‬‬

‫الأدي!‬

‫الى‬

‫بم‬

‫ا‬

‫الأبواب‬

‫ا!‬

‫ولست‬

‫اذن‬

‫لالهد‪،:‬‬

‫تامة‬

‫أشد‬

‫متعة‬

‫قأعجبتني‬

‫أمل‬

‫لا‬

‫‪. ،‬عتبر ا‬

‫لي‬

‫حين‬

‫اصابة‬

‫ارسلت‬

‫لالا‬

‫‪9‬‬

‫‪.‬‬

‫ء‬

‫صدورها‬

‫أ‪ .‬أأ‬

‫هدا‬

‫في نف!‬

‫‪،‬‬

‫‪-‬‬

‫ضو‬

‫هذه‬

‫في‬

‫والقصسوالتاريخ‬

‫فيها‬

‫العربي‬

‫حاء‬

‫‪ ،‬ؤأفقا‬

‫‪.‬‬

‫تا‬

‫رير‬

‫في‬

‫بر‬

‫رفممي‬

‫مني‬

‫‪ ،‬فلىذا‬

‫هذا‬

‫غليها‬

‫حين‬

‫هنااًث‬

‫ان اغقد السالة‬

‫العدد المطلوب‬ ‫كونها‬

‫في‬

‫؟‬

‫الاشارة‬

‫مجرد‬

‫ا‬

‫اع‪،‬د‬

‫وادلي‬

‫تتوقع‬

‫لم‬

‫ان ‪،‬بين الكف‬

‫الأنكتاحاليدو!انعيمها‬

‫كأم !‬

‫!‬

‫او لا يشمل‬

‫وا‬

‫‪.‬‬

‫ء‬

‫‪.‬‬

‫دلأستاذ‬

‫ء‪:‬ود‬

‫‪.‬‬

‫لمو"ىكر‬

‫لا‬

‫‪.‬‬

‫ءه‬

‫لا اهـصر‪.‬‬

‫الأدب‬

‫التي تمثل‬

‫نا‬

‫الدور‬

‫الأثعمة‬

‫كآ لثعروالشعرالمنثور‬

‫الادب‬

‫معدودة‬

‫اشة‬

‫‪،‬‬

‫‪ ،‬للاستاذ مارور‬

‫يقوليد ؟‬

‫انلاهد‬

‫صرق‪-‬‬

‫؟‬

‫هذه الأرواب‬

‫‪.‬ولذلك فساذصر على‬

‫لكل‬

‫وهي‬

‫الى‬

‫لا اود ‪-‬على كل‬

‫‪ ،‬لا اكثر‬

‫ا‬

‫الحديث‬

‫قد يشمل‬

‫لرء‬

‫(‬

‫انما‬

‫هو‬

‫الباب‬

‫مجلةًالاداب))الغراء‬

‫ستفتاء‪،‬‬

‫الا‬

‫تصدق‬

‫ا ‪ 1/.-‬؟وا‪!.‬ت!ي!‪،‬‬

‫لغير‪-.‬‬

‫والنقد‬

‫على كثب‬

‫ممماالح!موبات‬

‫اني‬

‫‪7‬‬

‫ك‬

‫هنا‬

‫العلمي‬

‫والتراجم ‪.‬قفي‬

‫‪--‬في التمفا!‪-‬‬

‫هذه‬

‫عليه‬

‫الاخير‬

‫ا‬

‫بابي‬

‫باب من‬

‫البحث‬

‫وهذا‬

‫الرحلات‬

‫‪4‬ـ‬

‫يتطلب‬

‫‪.‬ثلا‬

‫وس‬

‫مثلا‬

‫نج‬

‫ادفي‬

‫واسط‬

‫حسين‬

‫اًدب‬

‫الي‬

‫هذا‬

‫ان‬

‫في‬

‫‪.‬‬

‫قع‪.‬‬

‫لوا‬

‫من‬

‫آلعقا‬

‫دح‬

‫ادبنفيا‬

‫ا!د‬

‫لم‬

‫افل‬

‫نني!! ‪ ،‬لا‬

‫ال‬

‫بد‬

‫؟لا‬

‫التهثيل‬

‫وادب‬

‫والتاريخ‬

‫باب‬

‫لا‬

‫التي‬

‫‪-‬‬

‫اًلمعاصة‬

‫ا‬

‫العد‬ ‫القصة‬

‫الاتار‬

‫او‬

‫العرلى الحديث ‪-‬كا‬

‫غير محدود ‪ .‬فأي‬

‫لأ‬

‫هذه‬

‫بعته كما‬

‫‪،‬‬

‫طه‬

‫‪ ،‬في‬

‫يدخل‬

‫سواي‬

‫في باب‬ ‫هذا‬

‫الادب عندي‬

‫لها‬

‫\‬

‫دلإدب‬

‫الاداب‬

‫دة‬

‫‪.‬‬

‫لدصور‬

‫‪ .‬قاء‬

‫اصرى‬

‫الحصر‪.‬‬

‫هذه‬

‫هو‬

‫على‬

‫وهذا‬

‫‪،‬‬

‫‪ .‬فا يدخل‬ ‫عند‬

‫اعتقد‬

‫‪.‬‬

‫س‬

‫ان‬

‫كان‬

‫على خمسة كتب‬

‫لحقيقة ولا‬

‫فلا لكون‬

‫وثاك‬

‫العصر‬

‫الاجظية‬

‫ولذدك اذا جاز تحديد غدد‬

‫الاكتفاء‬

‫ويمكن‬

‫امين‬

‫ب"‬

‫‪-‬‬

‫اع‬

‫قد‬

‫الر؟ني‬

‫لا‬

‫اضى‬

‫الاعماد‪،‬‬

‫النقد(الثا)مماا‬

‫عامأ‬

‫علي‬

‫‪.‬‬

‫اًفي‬

‫‪ ،‬للاسظذ‬

‫في !رة‬

‫‪.‬‬

‫اعلاما‬

‫ينصف‬

‫لا‬

‫)‬

‫الاستقر‬

‫الدرب‬

‫الأيام‬

‫( !إ‬

‫‪.‬‬

‫صحيحأ‬

‫ردنا‬

‫التي‬

‫يدلنا‬

‫غلى‬

‫‪-‬صيهه‬

‫حقا‬

‫عحا‬

‫‪.‬‬

‫وكمانيها‬

‫اكثر‬

‫او‬

‫ذا‬

‫قبل‬

‫ما‬

‫دعائمها‬

‫لاعصر‬

‫بالمعئ الصحيح‬

‫الى‬

‫توطدت‬

‫مجاهل‬ ‫ا‬

‫ملزمون‬

‫نا‬

‫‪-‬‬

‫هذا‬

‫ا‬

‫بلا‬

‫ه‬

‫فمنا‬

‫التي‬

‫في‬

‫قيطيع‬

‫عامأ‬

‫تقدير‪.‬قاذا كان‬

‫بالرجوع‬

‫ا‬

‫لتلمس‬

‫‪-‬‬

‫الال!ر‬

‫لا‬

‫ار‬

‫غلى‬

‫يحكم‬

‫الا بمد مضي خمسين‬

‫‪.‬على‬

‫في‬

‫‪3‬‬

‫(‬

‫‪.‬‬

‫اقل‬

‫اًدب‬

‫الحكم ‪ ،‬دلاستاذ‬

‫البحث‬

‫ا لرحلات‬

‫التراجم‬

‫الادبي‬

‫حكه"ـالصحيح‬

‫اثر‬

‫لأن‬

‫الأصر‬

‫النظر‬

‫في‬

‫‪ ،‬في‬

‫‪ ) 2‬ملوك‬

‫(‬

‫واصول‬

‫‪+‬ه‬

‫الاسحتاذ ذو‬

‫السؤال‬ ‫قوية ‪،‬واست‬

‫العربي‬

‫المطابع‬

‫أبهر‬

‫ويتطلب‬ ‫ودرجة‬ ‫وائ‬

‫محر!‪،‬‬ ‫‪+‬را!أظ‬

‫ادر‬

‫ايضا‬ ‫تمثيلها‬

‫والجواب‬ ‫رزلأس‬

‫بيةنط‬

‫بدا‬

‫ية‬

‫للادب‬

‫المقياس ؟‬

‫تا‬

‫ايوب‬

‫يتطلب‬

‫‪ 3‬جرة‬

‫كلمة‬

‫‪44‬‬

‫يه قيمة‬

‫لان‬

‫ذاكرة‬

‫هذ‪.‬‬

‫حتى‬

‫الار‬

‫الكتب‬

‫‪.‬‬

‫المرب‬

‫وكةبر‬

‫‪،‬‬

‫الحديث‬ ‫الأدب‬

‫أفتقع‬

‫وما‬

‫‪.‬نذ‬

‫جيا كآمل‬

‫‪.‬ن‬

‫ن‬

‫ا‪-‬لوبنا بعد المنفلوطي يختلف‬

‫‪ .‬فأينالوقت ؟‬

‫يمثله‬

‫لمنفلوطي طخ‬

‫باسلوب‬

‫هذا‬

‫الجزء ضاصة‬

‫اسلوب‬

‫ع! ا!ررت‬

‫القر ن العشرين‬

‫الربي‬

‫قي‬

‫علميه‬

‫اس‬

‫مقياسا تقدر‬

‫ثم‬

‫النون‬

‫‪-2‬‬

‫الجزء الاول ءن‬

‫النفلوطي‬

‫‪-3‬‬ ‫!يرة‬ ‫الادب‬

‫‪،‬منفلوطي‬

‫((النظرات))‬

‫هيالتي‬

‫كاهكتوب‬ ‫)‬

‫‪ 2‬ممود‬

‫الحديث‬

‫تيمور‪.‬‬ ‫‪،‬‬

‫وعود‬

‫عن‬

‫خلقت‬

‫غلى‬

‫الجين‬

‫ان‬

‫الدهر‬ ‫اسلوبنا‬

‫هذا‬

‫))‬

‫ل‬

‫خلقت‬

‫لي‬

‫ا ولى‬

‫اعادة‬

‫) الاسلام‬

‫ا لرزاق‬

‫‪.00‬‬

‫‪+++‬ه‬

‫‪++.‬ه‬

‫‪++‬ه‬

‫‪+‬ه‬

‫‪+.‬ه‬

‫أ بروع‬

‫القصة مظهر‬ ‫تيمور‬

‫لتجد‬

‫أبرع‬

‫‪.‬‬

‫ا‬

‫راً‪-‬ت‬

‫التر‬

‫اولها‬

‫او‬

‫همت‬

‫اقعل‬

‫ول‬

‫ا‬

‫السؤال‬

‫ان‬

‫هذا‬

‫ا‬

‫ءير‬

‫افي‬

‫الكتب‬

‫بمجرد‬

‫هـينة‬

‫ا‬

‫على‬

‫‪ .‬ةقد‬

‫‪،‬‬

‫عبد‬

‫ه ‪.+‬ه‬

‫م‬

‫ه‬

‫‪+‬ه‬

‫ه ‪.+++++‬ه‬

‫‪+.‬ه‬

‫ه ه ه ‪،800++‬تج‬

‫ل‬

‫ا!لء خسة‬ ‫غيري‬

‫"ن‬

‫‪،+‬ه‬

‫‪5‬‬

‫‪+05‬ه‬

‫ه ‪++.‬ه‬

‫‪++‬ه‬

‫( ‪1‬‬

‫ارتجالا‬

‫قد تكون‬

‫ا‬

‫ذكر‬

‫هذاً‬

‫لما‬

‫للعريفى‬

‫ا‬

‫جواب‬ ‫الاجابة‬

‫السؤال‬

‫‪+‬ه‬

‫‪،‬‬

‫ا‬

‫الاستاذ‬ ‫عن‬

‫ابرلهيم‬

‫ه ‪"55،‬ه‬

‫‪+‬ه‬

‫‪.‬‬

‫ضا‬

‫‪10‬‬

‫أ‬

‫‪:‬‬

‫ء‬

‫!الف!!‬

‫و‬

‫ءأص!ال!!‬

‫‪!60،‬ه‪:.‬‬

‫قبله‪،‬‬

‫ي!!‪.‬‬

‫فصم!‬

‫منمظاهر‬ ‫المعاعريئ‬

‫في‬


‫‪:‬‬

‫‪4‬‬

‫اطزء‬

‫من‬

‫الاول‬

‫"الالام))‬

‫ة‬

‫لطه حنع!‬

‫‬‫ا!تراجم الش!ية‬

‫ترجموا لانفسم (مئ المرب وغيرالعرب )‬

‫الذيئ‬

‫‪.‬‬

‫ببراعة ملحوظة‬

‫مدون‬

‫آراء طه حسين‬ ‫جدال‬

‫!أن‬

‫‪،‬‬

‫هذا‬

‫ء‪-‬‬

‫الادله‬

‫لأنبر‬

‫ع لمي‬

‫شامراء‬

‫و ‪.‬‬ ‫اصح‬

‫‪ ،‬قع‬

‫وفي غير‪ .‬مرضع‬

‫ا‬ ‫!‬

‫لحتلاعب‬

‫(‪.‬خصوجما‬

‫العربي في الممر‬

‫وهؤلاه‬ ‫لذة‬

‫العبا"ى‬

‫"‬

‫ابراز ا!ارص‬

‫باسلوب‬

‫الغنية‬

‫‪9‬‬

‫‪9‬لأ‬

‫عم‬

‫المؤلفون‬

‫المكتبة‬

‫العرب‬

‫عارمة ‪،‬‬

‫الذيئ‬

‫وجدت‬

‫في‬

‫رأق‬

‫في‬

‫الادباء‬

‫قرا‬

‫هذه‬

‫‪.‬‬

‫فى‬

‫هذه‬

‫الفرة‬

‫‪-‬‬

‫‪.‬‬

‫ا‬ ‫؟‬

‫اليد ‪ ،‬واهتدي‬

‫أطلت‬

‫الجريء‬ ‫‪4‬‬

‫"‬

‫أ‬

‫!‬

‫لسواي‬

‫‪9‬‬

‫الغد ‪ ،‬حين‬

‫!‬

‫الى زركران‬

‫‪.‬‬

‫وبين‬

‫‪.‬‬

‫هده‬

‫صثع‬

‫‪،‬‬

‫عوه‬

‫‪ ،‬و‬

‫ا‬

‫العر‬

‫‪ ،‬الىقعوذ‬

‫يى‬

‫‪9‬‬

‫‪.‬‬

‫الاحداث‬

‫عياسية‬

‫ال‬

‫القيأ‬

‫د‬

‫"‬

‫في‬

‫على الخطوط‬

‫‪ ،‬الخطوط‬

‫جانبه‬

‫بكم!ثق‬

‫!لجللية‬ ‫‪.‬‬

‫جفت‬

‫الذي‬

‫المقدمة‬

‫‪-‬‬

‫ا!لالحق‬

‫‪،.‬‬

‫‪-‬‬

‫\لأ‬

‫الفرقة‬

‫في‬

‫تنتظرا‬

‫للتي‬

‫استحاوة‬ ‫فمه التهاما ‪،‬‬ ‫‪..‬‬ ‫ا‪-‬‬

‫القاطع‬

‫الفكر‬

‫‪،‬‬

‫‪ ،‬جنديل‬

‫المح القب!‬

‫للسان‬

‫القي رحم!‬

‫القا‬

‫‪ ،‬وتقبض‬

‫ئل‬

‫‪9‬‬ ‫!‬ ‫‪9‬‬

‫اخذت‬

‫على ذراعي!‬

‫‪ ،‬والمس‬

‫الع!بي الواعي‬

‫الحوع‬ ‫‪.‬‬

‫‪ ،‬اقول‬

‫دقات‬

‫لطريق‬

‫القلب‪9‬‬

‫اط!ص‬ ‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫ا والش!عراتنروآلمفكرينالعرتلسيروثبمت‬

‫العدع!الثالمبلأفادبا‬

‫حار‬

‫ء‬

‫منهقر ائحنا وافكارنا‬

‫الكثيرين‬

‫‪.‬‬

‫مرا‬

‫‪ ،‬اكاد التهم ما‬

‫كغيري‬

‫‪ ،‬الى‬

‫انتطار‬

‫؟‬

‫يرسم‬

‫" فكنت‬

‫‪ ،‬والعطثى‬

‫‪.‬‬

‫‪ ،‬واقعا‬

‫فك!ا‬

‫الى المنبر الحر ‪ ،‬واستمع‬

‫ا العرفئ‬

‫فكري‬

‫الحكام والشحا!‬

‫‪،‬‬

‫العربي‬

‫العدد الاول‬

‫‪.‬‬

‫الشبامم‬

‫والمئل‬

‫الثمباب‬

‫الآداب‬

‫‪ ،‬فاذا بي ‪-‬‬

‫‪ ،‬واسس‬

‫ى‬

‫غزو‬

‫اجئبى!‬

‫‪.‬‬

‫هغبا‬

‫اعماق نفوسنا‬

‫العربي ‪ ،‬من‬

‫‪-‬‬

‫عن‪.‬القم‬

‫ا لد قبسالد‬

‫‪ .‬واخذت‬ ‫فى‬

‫الوطن‬

‫ء‬

‫وهناك‬

‫قلسا‬

‫يور‬

‫العدد الاول‬

‫ا‬

‫القاسية‬

‫التي يعيشها‬

‫من‬

‫على مضض‬

‫ءتهم‬

‫خصائى‬

‫الفترة‬

‫‪ ،‬و‬

‫أ‪ 9‬اركامن‬

‫غئطع‬

‫الحربية‬

‫يمثلون‬

‫والذين‬

‫من‬

‫‪-‬‬

‫التي يعيشها‬

‫وتغا"سر‬

‫هنا‬

‫ر ا يرجو‬

‫لأ‬

‫الأدب العربي عتدما ا!ح‬

‫‪ ،‬وفتور‬

‫بالعرب‬

‫لأ و‬

‫محيى الدين الن! ولي‬

‫الىمستقبل‬

‫العمل‬

‫آصما‬

‫حو‬

‫يم‬

‫في‬

‫ا‬

‫مؤلفلضهم أغنت‬

‫روحية‬

‫مؤرخ‬

‫ا‬

‫ة‬

‫عربيبما‪.‬‬

‫لستعماوم ‪ ،‬الى تخاذل‬

‫سوس‬

‫!‬

‫الدرات‬

‫ان اعيبى ساعات ماتض مع عدد‬

‫أحعبان‬

‫في‬

‫الرصينة للادب‬

‫الاستاذ‬ ‫ت‬

‫أ‬

‫عن‬

‫‪!-‬عير‬

‫الناقد ونظر‬

‫يمنل‬

‫مد‬

‫الورة‬

‫‪.‬‬

‫حية‬

‫‪ ،‬الى مشار‬

‫من‬

‫‪.‬‬

‫جواب‬

‫بة‬

‫!‬

‫‪.‬‬

‫\‬

‫‪.‬‬

‫نمهدثيت؟‬

‫ليحو‬

‫إ‬

‫‪-3‬‬

‫الارقي"‬

‫طه حسين‬

‫‪-3‬‬

‫عد‬

‫‪-4‬‬

‫توفبر‬

‫‪-5‬‬

‫حسين‬

‫صر‬

‫خلبل‬

‫كلد"‪..‬‬

‫الروح "‬

‫‪.‬‬ ‫للديئ‬

‫تقي‬

‫وخسة‬

‫تمنل‬

‫النثر‪.‬اطديث‪،‬‬ ‫لا‬

‫ال!ب‬

‫النئرية‬

‫‪-1‬‬

‫الاجنحة‬

‫‪-2‬‬

‫الغربالي‬

‫غلى !ب‬

‫احدهما‬

‫يظلم‬

‫في‬

‫اضى‬

‫الاض‬

‫‪:‬‬ ‫لجبران‬

‫خديا! !برلن‬

‫ليخائيل نعيمه ‪ .‬وأرى‬

‫فقد تحررنا من‬ ‫الغربال‬

‫‪. "-‬‬

‫‪:‬خصياء‬

‫نف!صي‬

‫‪-3‬‬

‫قيود‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫الجود‬

‫وا‬

‫ان هذا‬ ‫المكسرة‬

‫لرياء عب‬

‫للغربال‬

‫اكبر‬

‫طر‬ ‫الاثر‬

‫))‬ ‫يق‬

‫في‬

‫!‬

‫!‬

‫اطراف‬

‫\‬

‫تبين خطو‬

‫؟‬

‫نعيم‬

‫أ‬ ‫أ‬

‫ء‬

‫لطه‬

‫الايام‬

‫الروح‬

‫‪-4‬‬

‫عودة‬

‫‪-5‬‬

‫الروا‬

‫‪2‬‬

‫صب‬

‫لتوفيق‬ ‫افرام‬

‫!ةؤار‬

‫ط‬

‫يتحدث‬

‫ه‬

‫اطكم‬ ‫ا!اقنا‬

‫جمموعة‬

‫الآد اب‬ ‫الشباب‬

‫يوضح‬

‫العلايلي‬

‫لاءكل‬

‫والتوجيه‬

‫واخذت‬

‫عن‬

‫أخذ‬

‫الحاجات‬

‫‪،‬و هذ‬

‫ا‪.‬‬

‫لاستل ذ‬

‫مفاهيم اللغة‬

‫ل‬

‫وأما‬

‫‪9‬‬

‫‪-‬‬

‫‪-3‬‬

‫مجنون‬ ‫عبقر‬

‫ليلى‬

‫لثفيهق‬

‫ا‬

‫ا‬

‫لحقائق لا يسعنا‬

‫نحن‬

‫‪ ،‬إلا ان نغذى"‬

‫الاداب‬

‫!‬

‫على تعدد‬

‫\‬

‫والمضاء ‪ ،‬والمادة والدم‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫؟‬

‫لوطن‬

‫الوانه‬

‫‪-3‬‬

‫رندلى‬

‫‪-4‬‬

‫!لواء لا!إس‬

‫‪-5‬‬

‫شمر‬

‫بر‬

‫"‬

‫‪ ،‬قالمت‬

‫الاداب‬

‫بجميعا‬

‫))‬

‫ير‪:‬اح اليها الوطن‬ ‫بطر ف‬

‫ستا ذ‬

‫الفا‬

‫يب‬

‫يا‬

‫خذ‬ ‫ر‬

‫قىل‬

‫قبا‬

‫ني‬

‫المعداوي‬

‫م‪3‬ـم‬

‫‪ ،‬و هذ‬

‫ابنيتهالنا‬

‫يجولغ‬

‫ا‬

‫لا‬

‫ا‬

‫‪،‬وكذلك‪9‬‬

‫عمة‬

‫‪ ،‬وغير‬

‫في الادب‬

‫\‪9‬‬

‫العر‬

‫بي‬

‫بمجموغه‬

‫ا‬

‫ان‬

‫ولو‬

‫الصةير‬

‫الاخطل‬ ‫‪.‬‬

‫حما‬

‫جرته‬ ‫ديوانه‬

‫‪،‬‬

‫ول!‬

‫‪ .‬واللاحظة‬

‫فما‬

‫جواب‬

‫نشر‬

‫لكنت‬

‫ديوانه‬

‫تسألني‬

‫الحديث‬ ‫وسم‬

‫‪،‬‬

‫فأجيبك‬

‫عندئذ‬

‫الجيد لا‬

‫تتم‬

‫جودته‬

‫مدا‬

‫ما يحفز‪.‬‬ ‫اسوفها‬

‫خمسة كتى‬ ‫‪ :‬اعطنى‬ ‫الي تثاء‬ ‫الا يوم!ى‬

‫‪45‬‬

‫!ءش !ءلمء‬ ‫تأخذ‬

‫ولكن‬

‫الى‬

‫نخله‬

‫"‬

‫ص‬ ‫تمثل‬

‫لكن‬ ‫الاعر‬

‫رى‬

‫‪1‬‬

‫الاد! الحربي‬

‫اذا‬

‫لم‬

‫فلإؤذن‬

‫ابي‬

‫‪،‬‬

‫‪-‬‬

‫النبوء‬

‫‪-3‬‬

‫خمة‬

‫اض!ل‬ ‫‪ .‬ذلك‬

‫بالقاريء‬

‫‪0‬‬

‫القرا‬

‫مما‬

‫ليى‬

‫و‬

‫وا‬

‫‪!9‬‬

‫لح‬

‫لارتقاء !ثبلي‬

‫‪-‬‬

‫العهول‬

‫منه‬

‫لي ان اس!الكتب‬

‫اديى في السوف‬

‫"‬

‫ان‬

‫بد‬

‫\‪9‬‬

‫ت‬

‫غلىقدر‬ ‫يكن‬

‫بمة‬

‫صصر?‬

‫الافهام‬

‫‪99‬‬

‫?‬

‫ء‬

‫احراج‬

‫الى امين‬

‫‪.‬‬

‫الكتب‬

‫اهيم‬

‫وتظل‬

‫‪،‬‬

‫لةسارت‬

‫‪.‬‬

‫الام!تاذ رئي!‬ ‫عناًضل‬

‫‪-‬مجتمعين‬

‫‪-‬القوة‬

‫وا‪،‬ءزيمة!‬

‫المضي دائما الىإلامام ‪،‬ولتحيا‬

‫!‪"-‬ء!عر?ء!!‬

‫‪.‬‬

‫نغسا‬

‫عن‬

‫"ونعطيهامنعندنا‬

‫ننر‬

‫نتاجنل‬

‫الادبي‬

‫لبر‬

‫‪! 9‬رمض‪? ،‬‬

‫مطوف‬

‫ار قبافي‬

‫والنثر ‪ ،‬ويخها‬

‫ء‬

‫الذين بنتا نستنكف‬

‫إلحياة ‪،‬لتستطيع‬

‫?‬

‫!‬

‫ل!عيد عةل‬

‫ئج‬

‫إ‪. .‬‬

‫و‬

‫لشوفي‬

‫أبي‬

‫‪ .‬ولاسبيل!‬

‫هو‪.‬‬

‫‪-‬في ‪:‬‬

‫ص!‪،‬‬

‫‪.‬‬

‫‪ ،‬الشعر‬

‫في!‬

‫العربي ‪ ،‬فهذا انت!‬

‫‪ ،‬والاستاذ‬

‫‪.‬‬ ‫لثعر‬

‫" الأد!‬

‫التي‬

‫طونيه‬

‫الناشيء ‪ ،‬ثم يغني الاستاذ‬

‫لطرفه‬

‫هذ‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫والقومية‬

‫وغيرها‬

‫ر!مهالة‬

‫وامام‬

‫‪3‬‬ ‫حسين‬

‫"‬

‫‪.‬‬

‫والابع‬

‫القضهـين‬

‫الاستاذ‬

‫‪-‬‬

‫‪.‬‬

‫ا!ورقة ‪! ،‬ضأ‬

‫" الادارر‬

‫ء‬

‫العلم والسياسة‬

‫‪ ،‬في موكب‬

‫الحرية والوحدة‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪9‬‬

‫المبم‬

‫‪.‬تدكآن‬

‫خمسة‬

‫تمنلالثعر‬

‫الكتماب يجب ان يقدم ع!‪" ،‬الاجنحة‬

‫ش‬

‫!‬

‫ان اعدل في ابىؤال ‪ ،‬وافيكر‬

‫الحدفي‪ ،‬حق‬

‫ء‬

‫في "عودة‬

‫الاستاذ‬

‫احب‬

‫اما‬

‫صجمكل‬

‫احبيد‬

‫في‬

‫ابو ريثه في ثءر‪.‬‬

‫جواب‬

‫كتب‬

‫في "الايام))‪.‬‬ ‫كاحياة‬

‫‪9‬‬

‫يجتازونها مرفوعي‬ ‫هذه‬

‫للرؤوس‬

‫" مجثه الوس‬

‫في هـذه‬

‫الفترة‬

‫‪.‬‬

‫و "الفصول‬

‫‪.‬‬

‫ا‬

‫ادبنا‬

‫ممر قاخوري‬

‫‪-‬‬

‫‪ ،‬ومجكهم‬

‫ا‬

‫الحديث‬

‫‪-1‬‬

‫بم‪:‬‬

‫في " الباب المرصود ))‬

‫وروت‬

‫‪ ،‬ان‬

‫اليقين‬

‫" الاداب‬

‫ا‬

‫إ‬

‫الثعر‬ ‫‪ .‬انه‬

‫الادب‬

‫اطمأنت‬

‫الكتاب‬

‫) يدفت ‪.‬ـدظر‬

‫القدصي‬

‫ولاعلام‬

‫لما‬

‫في مدا‬

‫واذا كان‬

‫‪9‬ا‬

‫رليس‬

‫‪ ،‬ب‬

‫لتحرير‬

‫في هـحذة‬

‫ا‬

‫اسلوبه البسصط )لانيق‬

‫الكتاب‬

‫‪0‬‬

‫جدأ‪،‬‬

‫اخ‬

‫‪-‬‬

‫إط براغة خاعة فيللسردبة‬

‫ا‬

‫تحتاخ‬

‫\‬

‫ء‬

‫ي‬

‫ا‬

‫‪0‬‬

‫‪،‬أما ا!ة‬ ‫الفصة السم‬ ‫يد في الادب الربي ‪.‬‬

‫الطويلأ‬

‫ةا!الم تتبم‬

‫اءبرصصصصصص?صصءصصصسءصصصصصص‪%‬ءصصصصصصءكأصصصصصصء!برصصصءبرص?صصصصصصةءصصصصء!?صصصصصصءمحبربرصصص?صصصءص?صصصصصص?صصصص?‬ ‫‪. . .‬‬ ‫رس!سالة‬ ‫‪9‬‬

‫بد‪،‬غلىقول‬

‫الخة‬

‫الا‬

‫تية‪:‬‬

‫ألثميل‪-‬‬

‫لعمر فاخوري‬

‫‪.‬‬

‫قراء‬

‫‪،‬‬

‫الكتاب‬ ‫الجيد‪.‬‬

‫‪-3‬‬ ‫‪4‬‬

‫‪-8‬‬

‫في الادب‬ ‫‪-‬‬

‫يوميات‬ ‫مبدة‬

‫الجاهلي لطه حين‬ ‫نائب في الارباف‬

‫نيرون‬

‫طليل‬

‫مطران‬

‫لتولىق‬

‫الحكيما‬


‫يط‬ ‫ءن‬

‫‪ ،‬غير‬

‫مفاهيم الناس‬ ‫وحين‬

‫ل‬

‫ما يمنع‬

‫لف‬

‫المؤ‬

‫صوعته‬

‫((‬

‫التي تمت‬

‫ور‪-‬حشر‬

‫و في‬

‫الع!ليهة‬

‫اطاص!"‬

‫الفن‬

‫ضعيفة‬

‫يجمر‪/‬‬

‫‪.‬‬

‫شدوبدة‬

‫ولا‬

‫الجمالي‬

‫‪.‬‬

‫‪9‬‬

‫و‬

‫نقد‬

‫‪.‬د‬ ‫ان‬

‫‪.‬ي‬

‫لنا ان‬

‫كلعظم‬

‫اؤ‬

‫لأ‬

‫جة‬

‫د‬

‫يعو‬

‫رجلا((شاذ‬

‫ا"‬

‫‪2‬ـو‬

‫هناك‬

‫با‬

‫تبعتها‬

‫الوزراء‬

‫"‬

‫‪.‬‬

‫( ‪4891‬‬

‫الرركر‬

‫يين‬

‫‪6‬عيصيا‬

‫في‬

‫زحةط‬

‫لايملك‬

‫ي‬

‫هـ!ذه اليموع‬

‫ة‬

‫ا‬

‫الصحفية‬

‫‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫ا‪7‬‬

‫جة‬

‫أ‬

‫في‬

‫في‬

‫ا لا‬

‫ا‬

‫ب‪:-‬ب‬

‫المناورات‬

‫فاذا‬

‫يستدعي‬

‫ءـو‬

‫‪.‬‬

‫المقدمة‬

‫نتخا‬

‫شعرية‬

‫نمث‬

‫وإلوا!ع‬

‫ان‬

‫با‬

‫ت‬

‫المؤلف‬

‫البر‬

‫الح!و‬

‫لما‬

‫مية‬

‫ال‪-‬لام‬

‫‪ .‬ووص‬

‫نية‬

‫بهأس‬

‫‪-‬‬

‫‪،‬‬

‫‪9‬‬

‫وحلل‬

‫‪9‬‬

‫افىأة الاجماى"‬

‫!‬

‫الع‬

‫لىر‬

‫لنا‬

‫البافي ‪ ،‬شباط‬

‫عن‬

‫)‬

‫ن!اج" القصمي‬

‫ل‬

‫اوقنة‬

‫!‬

‫ا‬

‫من‬

‫!ا‬

‫وهو‬

‫!‬

‫في هد‬

‫لمةي‬

‫وجوه‬

‫يتاب‬

‫فيو‬

‫ا‬

‫الذي‬

‫في الراق‬

‫أكاتب‬

‫فحهالصوشج‬

‫ثار حود‬

‫برءد‬

‫يحمور‬ ‫‪،‬‬

‫ذلك‬

‫لوصهتما‬

‫ية‬

‫الدحممور‬

‫قسماها‬

‫ع‬

‫"صا‬

‫الرحلة‬

‫الثانية‬ ‫!ص!ص‬

‫ا‬

‫للممة الى‬

‫رائد‬

‫موفقأ‬

‫ا(ثانية‬

‫عالبد‬

‫المرحلة ‪ .‬وقد‬

‫ثار‬

‫تقف‬

‫برا‬

‫ما‬

‫ايوب‬

‫اقيه‬

‫??‬

‫العراقية‬

‫الق!ة‬

‫بعض‬

‫مراحل‬

‫اكاقي‬

‫القصاصين‬

‫تطور‬

‫‪:‬اً‬

‫!ا‬

‫بعفى‬

‫بنزقوو‬

‫ا‬

‫جه‬

‫ثار‪، .‬‬

‫الذين ظ!روا‬

‫‪.‬‬ ‫ءصصصص!ص?!صصصص!?صصصصصص‬

‫حاى‬

‫ز‪-‬وة‬

‫‪،‬‬

‫ض‬

‫لأ‬

‫!‬

‫اكعبية‬ ‫وقد‬

‫الجيع‬ ‫كن‪-‬‬

‫وقد‬ ‫‪،‬‬

‫سنا‬

‫تم‪.‬‬

‫يعن‬

‫!‬

‫لم‬

‫!‬

‫وكالكنهيكسبا‬

‫الا‬

‫بخ‬

‫على‬

‫ان‬

‫‪9‬‬

‫هو‬

‫ايفما ‪ ،‬حين‬

‫لأ‬

‫فعلا‬

‫يشعر‬

‫!ودحود‬

‫‪-‬‬

‫نت‬

‫وهو‬

‫اقي‬

‫البماكر‬

‫ابراهيم الى‬ ‫فروت‬

‫هابامهللسافي‬

‫"‬

‫والوساوس‬

‫‪4-‬‬

‫العقول‬

‫الساذجة‪.‬‬

‫آخرالاص‬

‫اباع‬

‫ان‬

‫ايرانيا فقيرأ‬

‫لمضقين‬

‫التجربة‬

‫‪ ،‬الى‬

‫ممما به‬

‫عاصوفيا‬

‫شد‬

‫هذه‬

‫من‬

‫يآبادلن‬

‫المحل‬

‫الصي‬

‫الطبقة‬

‫يحرمونه‬

‫زطغىعلى‬

‫ادرك‬

‫‪.‬‬

‫وهتاخفصولط‬

‫العادات‬

‫التي‬

‫وأوسع‬

‫ازس‬

‫وأ‬

‫"‬

‫زالذ انه اكتثفه‬

‫م‬

‫الدي كالى‬

‫تصوير‬

‫!‬

‫‪-‬ياة‬

‫‪:‬‬

‫والماء‬

‫شاب‬

‫‪.‬م‬

‫اربخ‬

‫لمجتمع‬

‫ايوب‬

‫اليلاد‬

‫دسمذاحةوبحودعو"لكنن‬

‫أ‬

‫‪.‬‬

‫القصة‬

‫فى‬

‫مرا‬

‫الاكبفيات‬

‫ا‬

‫‪.‬‬

‫صورة‬

‫ا كمل‬

‫؟‬

‫ظاهر‬

‫ذو‬

‫ء‬

‫النون‬

‫‪ 9‬البد‬

‫مختلف!‬

‫والبة‬

‫!رود‬

‫وا لارض‬

‫اصغرهن‬

‫أ الآجتماجكية‬

‫ا ‪،‬‬

‫لنخبة‬

‫منها‬

‫والسياسية‬

‫تزوج‬

‫النتاج‬

‫‪،‬‬

‫ايتي‬

‫ممان‬

‫الاب‬

‫‪ .‬وقد‬

‫نفوفي‬

‫طديمة‬

‫الدوراًع‬

‫ص?برءبر‬

‫‪46‬‬

‫ل‪-‬‬

‫ث‬

‫على‬

‫) و‬

‫‪.‬‬

‫هدا‬

‫و لو‬

‫*سيء‪. -‬‬

‫‪.‬‬

‫برصصصء"صصصصصص‪-‬ءصصصصءص‪:‬‬

‫و‬

‫و‪-‬ا جا النودمنا‬

‫‪ ،‬وأثار‬

‫كهفا‬

‫حمفتغل‬

‫واحذ‬

‫‪.‬‬

‫الحالة الروحية‬

‫‪ ،‬فتهجعل‬

‫سهكرة كأوي‬

‫في اقاصيصهالسط!ية‬

‫من‬

‫حلل‬

‫))‬

‫الافىولا‬

‫بالاجمال‬

‫! يبلغهانور فماؤول‬

‫لالكما‬

‫هيم‬

‫هامة ذات‬

‫انعكاهذةا‬

‫السيد‬

‫تصويرآ‬

‫غىيمر‬

‫الحياة‬

‫لحقيقة‬

‫‪.‬‬

‫الشبيبة‬

‫ثبية‬

‫ال‬

‫تجح‬

‫هذه‬

‫لها‬

‫‪1‬‬

‫‪:‬‬

‫!أ س‪،‬‬

‫و موت‬

‫‪.‬‬

‫! لماذا‬

‫القصة التي ينفذ‬

‫‪ .‬وهما تقد‬

‫الاولياء ‪ .‬و‬

‫شحصية‬

‫ان‬

‫اخيرا‬

‫تحديل صغيرا‬

‫نولمب رو‬

‫أ ‪939‬‬

‫زاصط‬

‫مظاهر‬

‫سطةخدقه‬

‫الحديثة‬

‫احمد‬

‫الى إلمرحلة‬

‫القع!اصين في هدم‬

‫تحديل ساش‬

‫مما‬

‫ذأغا‬

‫ابراهـير "‬

‫ولي مر‬

‫الرومرالاحلثل‬

‫ا‬

‫ءبات‬

‫و الالت‪-‬ممام‬

‫صفق‬

‫بان!اس‬

‫لا‬

‫إلا‬

‫أ‬

‫العدد‬

‫ان‬

‫ا‬

‫أرهة‪"-‬ـطول‬

‫‪،‬‬

‫انشا نقرأ‬

‫خم‬

‫القصة العراقية‬

‫المربىتحدلمعاعر‬

‫ا‬

‫الراحه‬

‫ا‬

‫‪.‬‬

‫!‬

‫فئلكلصيما‬

‫المقال‬

‫لالابب‬

‫ةفي‬

‫‪،‬‬

‫ا‬

‫المقاومة‬

‫ؤد‬

‫يبما‬

‫إصارع‬

‫‪،‬‬

‫فكأ‬

‫‪9‬‬

‫!‬

‫واللإم‪:‬الاة‬

‫لهمجة‬

‫تةر‬

‫و الطما نينة‬

‫يمتقدكاتب‬

‫ا‬

‫الهدوء‬

‫\!ءص ‪-‬ء‬

‫بعد‬

‫ص‪--‬صصص!ص‪-‬صصءص!!!!ءبرصصصص!?صص!!صصء"!صص!صص"!صصصصصص!ءصص!صصص?صصصصص‪+.‬صء"‬

‫ا‬

‫الى‬

‫"‬

‫)‬

‫لاخير‬

‫‪،‬‬

‫الض ت‪-‬‬

‫سلطات‬

‫كائنات‬

‫لا فدرة‬

‫بعض‬

‫صبح‬

‫ا‬

‫فتعود‬

‫ظىط‬

‫ا‬

‫" قلوب‬

‫ى‬

‫( ‪591.‬‬

‫ا‬

‫اما لهج‪4-‬‬

‫صجم!‬

‫قا‬

‫المجموعة‬

‫ة‬

‫لذو‬

‫اًيوب‬

‫التي تن!ثد‬

‫‪.‬‬

‫بر‬

‫تصو‬

‫الحرية‬

‫‪ 1‬غن‬

‫‪،‬ر‬

‫ر‬

‫ءن‬

‫على فلسفة‬

‫وينو ل‬

‫لينطفجمماء‬

‫رأسه‬

‫قكرة‬

‫انتصرت‬

‫والنفاق‬

‫يلمضظر الا‬

‫نفوذ ! شديدا‬

‫ال‬

‫لفساد‬

‫يب‬

‫" ‪ ،‬وصرة‬

‫اخرى‬

‫!تزع‬

‫تنطو ي‬

‫الاكاذ‬

‫لا‬

‫غبار ‪،‬‬

‫ات‬

‫لذ‬

‫با‬

‫بته‬

‫النهكر‬

‫من‬

‫لدكتور‬

‫و‬

‫عذ‬

‫هذا‬

‫يلهبغي‬

‫و‬

‫القصة‬

‫الف!رة‬

‫والاستقلال!‬

‫ل‬

‫‪،‬‬

‫الذ‬

‫هـ‪:‬ا ان‬

‫واهما‬

‫الظروف‬

‫العر افية التي‬

‫لت‬

‫العربية‬

‫المسؤ لين‬

‫فكر‬

‫اليأس‬

‫في!ثا‬

‫ا‪ .‬في‬

‫نر‬

‫إدن مثل‬

‫!‬

‫ا‪!-‬غلمول‬

‫‪.‬لإحظ‬

‫الأمر ‪.‬‬

‫ملمهاجمة‬

‫يخصىحما‬

‫غو‬

‫كالن ح‪:‬ة‬

‫فنحن‬

‫رزي!‬

‫من‬

‫ار‬

‫م"ـيختلف‬

‫يكن‬

‫لم‬

‫انت!ر‬

‫‪5‬‬

‫؟ " ‪ .‬و هذه‬

‫لدة‬

‫حذه‬

‫ما بان‬

‫‪.‬‬

‫ذا هـو يستيةظ‬

‫قا‬

‫له إلا " ال‪-‬راب‬

‫" نجح‬

‫الانتحار ‪ ،‬ولكن‬

‫و‬

‫تحلمرثنا عن‬

‫لاذءا‬

‫يماز‬

‫ئما‬

‫‪! ،‬ا‬

‫ليد‬

‫د آ خر‬

‫الى‬

‫" دولة‬

‫أ‬

‫ئم‬

‫مة‬

‫أصرح‬

‫الشورة‬

‫ا‬

‫ن‬

‫الفسا‬

‫الاولى‬

‫ا‬

‫د‬

‫‪.‬‬

‫ورن‬

‫عصر‬

‫‪،‬‬

‫دا‬

‫الرفار‪-‬ة‬

‫)‬

‫!‬

‫" ينتقد‬

‫هـخا‬

‫‪،‬‬

‫العيش فى بلاد‬

‫‪،‬‬

‫ب(‪3‬‬

‫( ‪49 7‬‬

‫" !ز ارع‬

‫لكن‬

‫ك‬

‫ينتصر‬

‫يورزسىوث‬

‫‪ ،‬اواصر!!كرية‬

‫ص‪!:‬م‬

‫لمنا‬

‫"‬

‫سهخرية‬

‫‪ ،‬و في‬

‫با‬

‫‪ .‬فافحروصته‬

‫ورعاهدة‬

‫نسة‬

‫الها‬

‫ان‬

‫((‬

‫العقل "‬

‫لاخفا ق‬

‫و الغيت‬

‫من‬

‫الشعب‬

‫فيثا‬

‫ئعة‬

‫و‬

‫‪،‬‬

‫از" ينضهـي‬

‫فارغة‬

‫الذين يخونون‬

‫ال!ا‬

‫الحرب‬

‫بعد‬

‫عظصة‬

‫يخضع‬

‫جميع ! ‪ ،‬وهـكذا‬

‫‪3‬ـت‬

‫نت‬

‫لا‬

‫الحرب‬

‫ع لى عبث‬

‫الاخيرة‬

‫التقى‬

‫ب‪-‬‬

‫يسنعصي‬

‫في الحلم بحبيبة ‪،‬‬

‫مل‬

‫لاقي‬

‫" وص ‪ 4‬صبوح‬

‫دائما عن‬

‫ارقى‬

‫انه‬

‫امر أة وغي‬

‫ا‬

‫رع‬

‫و‬

‫قاصي ص‬

‫المصمبقة‬

‫ي!فح‬

‫تددل‬

‫من‬

‫ءـ‬

‫على !ورة‬

‫يبحث‬

‫مفهـ‬

‫عليه‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫تلإآ!د‬

‫ستفيده‬

‫يترعرع‬

‫في المدرسة‬

‫‪! ،‬ا كره‬

‫القرلا‬

‫في‬

‫د‬

‫‪-‬خيفة‬

‫و‬

‫لا‪-‬كا!‬

‫ا‬

‫ا!‬

‫اعصاط!ر‬

‫ا‬

‫بعيدة‬

‫وحكليات‬

‫ففءب هـذه‬

‫بم‬

‫من‬

‫المؤلف‬

‫ذا‬

‫‪،‬‬

‫‪+‬‬

‫و وررد‬

‫الذي‬

‫اجله آ ش‬

‫إعهد القائم في تلكالفترة‬

‫ا‬

‫الاس لموب‬

‫الس!‪-‬‬

‫نتقاد‬

‫لا‬

‫لم‬

‫افون‬

‫ا‬

‫ان‬

‫يعو دنا ذو‬

‫ايوب‬

‫إياه ‪ .‬و من‬

‫فهو يمتقد ذات‬

‫لحظة‬

‫ا‬

‫ندرك‬

‫"‬

‫باسلو بهما‬

‫سخاصة‬

‫إذ نرى‬

‫البطل‬

‫ا‬

‫الى ءالم غر يب‬

‫اللسيهى‬

‫فه‬

‫ع‬

‫" العقل‬

‫محنة‬

‫(‬

‫‪491‬‬

‫‪.‬‬

‫)‬

‫ا‬

‫وتنقلنا‬

‫الرمزى‬

‫جمو‬

‫ة‬

‫في‬

‫محزن‬

‫يكتسهب‬

‫بالألم‬

‫فى هذه المجموعة قيمة‬

‫إ‬

‫‪-3-‬‬

‫ايضا ‪.‬‬

‫لاحساس‬

‫ول‬

‫بج!‬

‫ا‬

‫نجقبم‬

‫ا‬

‫ة"‬

‫مهـ*‬

‫ع"‬

‫اكمصرسهيل‬

‫!يى‬

‫رحمى‬

‫‪1‬‬

‫‪0‬‬

‫ههـهص !‬

‫س‬

‫!"‬

‫! ! ! !‬

‫!هججي‬

‫ا‬

‫‪،5‬ه‪،‬ه*عه‬

‫ل‬

‫!‬

‫*"‪!،‬‬

‫كم م!‬

‫ا‬

‫‪.‬‬

‫ا ق!ا‬

‫!‪.‬حيهيه‪،‬‬

‫ل!! مهممص " ا!‬

‫!مد!جمئ!م!بد!‬

‫!‬

‫حياته‬

‫‪ ،‬وقد!بدا‬

‫بانه اناد‬

‫به بهيم‬


‫!ما‬

‫د!ور‬

‫في‬

‫باد"‬

‫الفساد‬

‫طر‬

‫يصبح‬

‫يق‬

‫يستولي‬

‫يستغلى‬

‫مر ‪ 3‬شه‬

‫‪.‬ن‬

‫بم‪-‬ع‬ ‫؟فه‬ ‫الاخر‬

‫خن‬

‫تحدثه‬

‫زف"‬

‫يوم!‬

‫ثورة‬

‫‪.‬وظف‬

‫كان‬

‫ذلك‬

‫اكجر‬

‫دصورا‬ ‫في‬

‫كاقي‬

‫‪،‬‬

‫مثله‬

‫الىزارة‬

‫ولكنه‬

‫وإ!ا‬

‫و‬

‫‪5‬‬

‫‪0‬‬ ‫علىا‬

‫ابراهيم‬

‫أدكئور‬

‫ا‬

‫مبرص‬

‫‪ .‬وكانت‬

‫وقد‬

‫ت‬

‫افاق‬

‫إوظف‬

‫ا‬

‫في‬

‫هـذه‬

‫الحكرمة‬

‫ووقفيت‬

‫وزارته‬

‫ابراهيم‬

‫ا!ركا‬

‫‪،‬‬ ‫ان‬

‫ليقجمبمب‬

‫على‬

‫طر‬

‫الاص‬

‫زصرفضه‬

‫الى‬

‫لم‬

‫اخيرا‬

‫على‬

‫من‬

‫صهكما‬

‫في‬

‫في‬

‫‪0‬‬

‫عر‬

‫فهـحة‬

‫جدريى‬

‫‪ ،‬كان‬

‫حتى‬

‫وفي‬

‫الذي‬

‫كار‬

‫الخدمة‬ ‫اعاله‬

‫‪.‬‬

‫يسافر‬

‫و‬

‫ان‬

‫ابراهيم‬

‫‪-‬؟‪".‬‬

‫‪-‬‬

‫‪3‬ى‬

‫‪-‬‬

‫‪%!/+‬ت‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫م‬

‫‪--‬‬

‫يررع"‬

‫الدحدور‬ ‫الى‬

‫‪.‬‬

‫!خيمب؟ا‪1/‬‬

‫؟‬

‫ذو‬

‫!ضتاف‬

‫مراك‬

‫كأهم ‪،‬‬

‫كاكا‬

‫والد‬

‫ا!‪*.‬ول!؟‬

‫المئات‬

‫‪:‬‬

‫سع!كألمئجبزأ‬ ‫يم‬

‫‪:‬م‪7.‬؟‬

‫‪/-‬ا*؟!ءكاظ‪!!(+‬في‬

‫روا‬

‫العربية ‪.‬‬

‫ارض‬

‫ءن‬

‫!‬

‫ا‪،‬ونأفين‬

‫ال"ربي‬

‫العالم‬

‫‪،‬‬

‫من الربح عنطريف‬ ‫افراد السب‬

‫منافف!‬

‫ية‬

‫يوب‬

‫‪،‬‬

‫رر‬

‫النانية‬

‫از‬

‫فصة‬

‫‪4‬‬

‫إلواعين‬

‫اميرية ‪:‬‬

‫يقتفي‬

‫اول‬

‫اًلماء‬

‫الفلإحين‬

‫الس‬

‫إل‬

‫مث‬

‫الذين‬

‫سديم‬

‫جميع‬

‫تدفق‬

‫واذا‬

‫في‬

‫دنا‬

‫وع‬

‫المشر‬

‫ماجد‬

‫حد‬

‫ذلك‬

‫ال"‬

‫اذ‬

‫‪،‬‬

‫تبريرا‬

‫‪.‬على‬

‫الثروع‬ ‫الارض‬

‫‪9، -‬فيأ‬

‫في‬

‫‪،‬ا؟‪!6‬؟‪!+‬كغحيك!ألاثغ‪!+‬طم‬

‫لموقة‬

‫ان‬

‫الفي‬

‫اذي‬

‫رآهم‬

‫م‬

‫لإح‬

‫و‬

‫الاثناء‬

‫انثلى‬

‫ن‪،‬بم‬

‫غا‬

‫هو‬ ‫الى‬

‫كار‬

‫‪،‬‬

‫الاولى‬

‫جد‬

‫تاف‬

‫اً‬

‫للثمة‬

‫ور!نه‬

‫تبرهم‬

‫هي‬

‫التاثر لاخفاق‬

‫‪،‬‬

‫الجموع‬

‫علم!‬

‫نها"يا‪:‬‬

‫من‬

‫لترءونه‬

‫زفسه‬

‫"صم‬

‫أة‬

‫في‬

‫‪.‬‬

‫كاسليمكا‬

‫إحتجاجاً‬

‫!‬

‫للإسف‬ ‫‪.،‬‬

‫الفلاحين‬

‫تأش‬

‫اقكرحه‬

‫العاقة‬

‫تلك‬

‫‪:‬‬

‫الائناء‬

‫اإر‬

‫الموس بم‬

‫اولى‬

‫ان‬

‫؛‬

‫اليأكى‪.‬‬ ‫ا!بحويا‬

‫‪ ،‬في‬

‫تارة‬

‫ماجد‬

‫وقد‬

‫اخرى‬

‫فاترط!ه‬

‫ع"في‬

‫‪!:‬ح‬

‫‪.‬‬

‫في هذه‬

‫خطيبته‬ ‫هي‬

‫إلارض‬

‫كل‬

‫‪ .‬وتفرف‬

‫‪،‬‬

‫الملاكين‬

‫والعسائر‬

‫وبالاقطاعيين‬

‫ل!رة‬

‫إ‪:‬سوع‬

‫وكك‬

‫ث!ط‬

‫الفجا‬

‫لما‬

‫اوكك‬

‫‪-‬ا‬

‫كانوا‬

‫آلملاكين‬

‫فلاحي‬

‫‪-‬‬

‫اليومي‬

‫!يخه!د!د‬

‫قا‬

‫النضال‬

‫كامما‬

‫وادرأي‬

‫ثضراوز‬

‫وجد‬

‫‪،‬‬

‫للنون‬

‫ايرو!‬

‫ومدكان‬

‫ن‬

‫فا‬

‫لذين‬

‫وكلهم‬

‫كان‬

‫هو‬

‫قاد!‬

‫الحاكانت‬

‫‪.‬عاهدة‬

‫رلهخمايبديم‬

‫ويمز‬

‫‪ .‬فاذا‬

‫عن‬

‫حريته وجدارزه‬

‫افاز!‬

‫يحرمور‬

‫‪،‬‬

‫عزم‬

‫اجد‬

‫المحامي‬

‫القا‬

‫ليد‬

‫ومن‬

‫لا‬

‫ثلا‬

‫ثة اعدةاء‬

‫ري‬ ‫زو‬

‫اثهرها‬

‫زراعي‬

‫يطيقودط‬

‫المحاعى‬

‫الاعر‬ ‫كايات‬

‫وع‬

‫‪،‬‬

‫والارض‬

‫الا‬

‫دضديقه ‪ٍ:‬‬

‫المتحمسين الفريخا‬

‫اقيمت‬

‫ان‬

‫بواسظة‬ ‫لالات‬

‫‪،‬الى‬

‫العهد‬

‫من‬

‫احد‬

‫حياخهم‬

‫رسالا‬

‫وهي‬

‫الفلإح ءن‬

‫يغادو‬ ‫زشظاهر‬ ‫‪.‬‬

‫بورتسموث‬

‫على‬

‫حافة‬

‫‪.‬‬

‫تلك‬

‫طبيبة‬

‫وبعد‬

‫إ حد‬

‫با‪-‬دصادة إذ شى‬ ‫الاتدي‬

‫ما‬

‫‪-‬‬

‫‪.‬‬

‫تصفق‬

‫"عانيها‬

‫‪.‬‬

‫فساد‬

‫ان‬

‫الاخهار‬

‫‪.‬‬

‫‪،‬‬

‫اخمم‬

‫وبرين‬

‫جميعا‬

‫اءداء‬

‫الرصع‬

‫ولاممالاة‬

‫اكىق‬

‫ان‬

‫المتنفذين‬

‫هذه‬ ‫للما*‬

‫ا‬

‫الذين‬

‫المست!لهين‬

‫ئعة‬

‫‪:‬‬

‫‪ .‬وان‬

‫‪ ،‬أر‬

‫كل‬

‫الشعور‬

‫لالا‬

‫لاع!‬

‫الرواية‬

‫ان شرط‬

‫ذو‬

‫النون‬

‫الروا ديين العرب‬ ‫الاحتماعس‪-‬ة‬ ‫‪.‬‬

‫تصور‬

‫تجاه آ لام‬

‫اصدق‬

‫الم!تضمعقين‬

‫يكاتمو!ى‬

‫الحياة‬

‫الطسةات‬

‫ارءاخ‬ ‫‪.-‬‬

‫الثمعب‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫يإا‬

‫للنير الخانق ‪ ،‬وموت‬ ‫مد‬

‫الآ‬

‫فات‬

‫الاخخاعنم‬

‫‪+‬‬

‫التى‬

‫*‬

‫تصرويرالظلم‬

‫الارض‬

‫‪،‬‬

‫المالكة‬

‫في‬

‫في‬

‫‪. .‬‬

‫ادرهـلين‬

‫‪47‬‬

‫الرا‬

‫رأس‬

‫الذين‬

‫المممتشعىلكن‬

‫الثب‪.‬‬

‫و‬

‫سلجيل‬

‫الوضع‬

‫الشمب من الضير‬

‫الاقطاعيين‬

‫الاجتماعي‬

‫‪ .‬فهذه‬

‫المستغلين‬

‫قبا!‬

‫ليأتي‬

‫‪.‬‬

‫العربية‬

‫الثائرين‬

‫إ!!لىالالى‬

‫يحرس‬

‫‪-‬اودئى‬

‫‪-‬‬

‫الموظفين‬

‫‪،‬‬

‫ا طو‬

‫يحاولون‬

‫الذين‬

‫الحقيقة‬

‫لىشعرون‬

‫الشعوب‬

‫الاجتماعي‬

‫في زظرهم‬

‫هـذه الرو اوة الاجتماعية‬

‫على‬

‫يثير عد‬

‫الذئ‬

‫‪-‬‬

‫اية‬

‫خيزه‬

‫يتوقف‬

‫‪-‬‬

‫الذي‬

‫اولئك‬

‫‪ ،‬فان‬

‫فرصة دكي‪ ،‬يثورواعلى ذدك‪ -‬الوضع الانجماعي‬

‫الانسانية ‪،‬‬

‫هـو ملخص‬

‫حيى‬

‫الهلمىلن‬

‫جهودهم‬

‫ايئ‬

‫المضخات‬

‫ايو‪.‬ب‬

‫اولئك‬

‫يبذلوا ص‬

‫وخط‪":.‬ـ‪،‬‬

‫لا ثعر‬ ‫ئم‬

‫؟ انظر‬

‫في‬

‫ءن‬

‫في هذا‬

‫تحقيقه‬

‫ؤدوا‬

‫على‬

‫الارض‬ ‫زية‬

‫اهمية‬

‫يحاول‬

‫‪ ،‬وطبب‬

‫‪،‬‬

‫والماء‬

‫" فهو‬

‫جمل‬

‫الاجتماغي‬

‫الشرطة ‪ ،‬هؤلاء‬

‫الثجمب‬

‫هو‬

‫يدف‪،‬‬

‫اجركماحآمهخ!اير‪-‬ود!فهاكألعطانهر‬

‫بين رجال‬

‫لهذا‬

‫الجوع‬

‫الوضع‬

‫ودبههم ي‪:‬نهزون‬

‫قد‬

‫الظالمك‬

‫اصلال‬

‫ا(‪-‬ذج‬

‫ابنه‬

‫السي‪،‬‬

‫‪.‬‬

‫أم‪.‬لون‬

‫من‬

‫‪.‬‬

‫ما‬

‫ارضجته‬

‫نون‬

‫ا!حت‬

‫اخفاق‬

‫‪.‬‬

‫‪:،‬ت‬

‫‪:‬‬

‫ميتة‬

‫بقوة‬

‫ان‬

‫الى‬

‫‪.‬‬

‫‪-1‬‬

‫ج‬

‫!هخ‬

‫‪-‬‬

‫ا‬

‫رفذ‬

‫زصيب‬

‫تقيا‬

‫كبيرت‬

‫مية‬

‫على‬

‫ابراهـيم‬

‫القروي‬

‫العماى‬

‫‪3‬ثث!‬

‫إلمائرقيبرفي‪.+‬‬

‫لنافي‬

‫ا‬

‫لاستغلإل‬

‫اكبر‬

‫‪0‬‬

‫فى‪.‬دافع‬

‫‪+‬‬

‫؟!حطكا؟‪!/‬لم‪!%‬‬

‫ا‬

‫وزثبم‬

‫‪01‬‬

‫جدا‬

‫‪،‬‬

‫الارض‬

‫لينضموا‬

‫متابعة‬

‫بحماشة‬

‫تدع‬

‫‪1‬‬ ‫‪-‬ا‬

‫!‬

‫‪ ،‬قما‬

‫المجاورة بذلىا‬

‫الفلاحون‬

‫‪ .‬والحق‬

‫محاربة‬

‫لبةت ان‬

‫ما‪-‬‬

‫‪.‬صروءه‬

‫فان‬

‫قي‬

‫ارض‬

‫اقازودواخضاع‬

‫بالموظفين‬

‫ولكن‬

‫ذلك‬

‫المفكرين‬

‫ءن‬

‫‪.،‬‬

‫الى‬

‫ا!ار" عن‬

‫ملا!‬

‫رتحقنط‬

‫اراضيهم‬

‫يصطديم‬

‫اك‬

‫لمفى‪.:‬‬

‫الجاة‬

‫ناصره‬

‫الاؤضصار‬

‫يته‬

‫غا‬

‫كانا‬

‫طيعا دسة‬ ‫ان‬

‫‪ ،‬قان‬

‫يوم‬

‫قلإحو‬

‫الذي‬

‫ء‬

‫م‬

‫الس!ان‬

‫وحين‬

‫اسإ‬

‫الادب الروائي ألمربط اطديث‬

‫البلإد‬

‫بمبميهة!‬

‫ل‬

‫موضوعات‬

‫طغمة‬

‫و ائر ا!اكو‬

‫والتدجيل‬

‫واما "وضوع‬

‫لاريخ‬

‫ايوب‬

‫من‬

‫يقدم‬

‫ل‬

‫لا ض!كر ل‬

‫وكان‬

‫ا‬

‫ا‬

‫لا‬

‫النون‬

‫‪،‬لهم الا اكتساب‬

‫هم‬

‫‪-‬ال!!يهل!‬

‫إ‪+‬ا‬

‫ذو‬

‫ابراهيم واحدا‬

‫يرعشثور‬

‫خاد‪-‬‬

‫؟!؟‬

‫ثغئه!مهر‬

‫!ول"‪.‬في‬

‫يخمنهبما‬

‫ش‬

‫نمو‬

‫*لا‬

‫*ط‪1‬قي‬

‫‪+.‬ؤبم؟؟‬

‫‪1‬‬

‫‪7‬‬

‫ععا‬

‫بم!طفي‬

‫ب‬

‫ا‪+‬‬

‫أ‬

‫‪6‬‬

‫؟‪.‬طافي‬

‫هذا‬

‫زوجته‬

‫‪.‬‬

‫ا‬

‫‪1،‬‬

‫‪!-‬ي!‪،،‬برفي؟!‪.‬؟‬

‫ل‬

‫ان‬

‫!‬

‫الى‬

‫الاول‬

‫الف!ثاط‬

‫الى‬

‫دلألوف‬

‫بافي حياته‪.‬‬

‫ني!ا‬

‫الدطور‬

‫ذنه‬

‫؟!‪،-!"/‬؟!غ‪/‬؟!!ء‬

‫اخك؟؟ب‬

‫‪.‬‬ ‫وواضح‬

‫و!‬

‫؟لأ؟‪/‬؟؟‬

‫‪03‬؟إ"د‬

‫!‪+‬؟إنر‪.،‬بر!‪4‬‬

‫فى"ابم‬

‫ءشبرا‬

‫ا بدأ‬

‫سوء‬

‫وا‬

‫اضظر‬

‫وفي ذلك‬

‫اجاى ذلك‬

‫ورو ا‪،‬م‬

‫يمجرهم‬

‫‪.‬‬

‫‪7‬‬

‫ى!ا‬

‫ذ‬

‫انين‬

‫من‬

‫‪.‬‬

‫إلذي‬

‫كأيف‬

‫ليرركفاح‬

‫‪،‬‬

‫ان‬

‫بمعلمة‬

‫قت‪-‬م‬

‫يصرب"‬

‫ء‬

‫حر‪".‬القو‬

‫من!ب‬

‫الى‬

‫ادارة‬

‫اب‬

‫إؤ‬

‫لكي‬

‫لأ‬

‫هو‬

‫بطلنا‬

‫لف‬

‫يحتر‪.‬وه‬

‫‪.‬ا‬

‫ان‬

‫ماج!‬

‫عتمت‬

‫أ! تحنن‬

‫ما‬

‫يئثون‬

‫وهنل يةوم‬

‫‪-‬صوؤصا‬

‫‪.‬‬

‫ءشه‬

‫ءرف‬

‫الدصؤر‬

‫يخاف‬

‫ان‬

‫يصور‬

‫‪ ،‬صث‬

‫"ـعليه ‪ .‬وقد‬

‫!ردد‬

‫يش ف‬

‫‪ .‬وهنا‬

‫ان‬

‫لقب‬ ‫يح!مذي‬

‫لا‪-‬باظ‬

‫عليه‬

‫كانوا‬

‫انما‬

‫وبات‬

‫من‬

‫اننا نميد‬

‫برزت‬

‫هـذا اكسوع‬

‫همه ان‬

‫‪-‬بعد‬

‫يقبل‬

‫!لا‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫والى‬

‫لم‬

‫ء‬

‫داد‬

‫تةتهك‬

‫وقد‬

‫قصارى‬

‫بان‬

‫فى‬

‫الح!و‪.‬ية‬

‫‪ ،‬وجعل‬

‫اسهتعلال‬

‫الى بة‬

‫حاملا‬

‫أ رقيعا ‪ ،‬إلا‬

‫والاضالبل‬

‫وزبإع‬

‫الة!ماش‬

‫‪3‬‬

‫عر‬

‫كاذيب‬

‫على الدواش‬

‫وتثسى‬

‫وزارة‬

‫ى‬

‫‪،‬‬

‫يحتل‬

‫والا‬

‫الىراعة‬

‫وزوجته‬

‫ابراهيم‬

‫له‬

‫ورات‬

‫‪1101‬‬

‫الكفاءات‬ ‫مدير‬

‫عودة‬

‫يكن‬

‫ولم‬

‫الذي‬

‫العظيم‬

‫وتحتقر‬

‫‪.‬‬

‫العدوم‬

‫‪ ،‬فيتبع‬

‫زر‬

‫يعلقون‬

‫فيروي‬

‫الثالث‬

‫القمهثم‬

‫‪ .‬وهذم‬

‫ا(ك!‬

‫ص!‬

‫يستفيذ‬

‫اك!أع‬

‫‪5 :.‬‬

‫الذي‬

‫لمئات‬

‫تدخع‬

‫‪ ،‬فغؤمن‬

‫ب"ـ‬

‫! ‪. ،،‬‬

‫الصم‬

‫جهدهم‬

‫عل‪-‬ن!م رمء‪3‬‬

‫هذا‬

‫؟عنى‬

‫‪0‬‬

‫الىاني‬

‫الاحداث‬

‫بحظوة‬ ‫كل‬

‫لم‬

‫‪،‬ن‬

‫فاذا‬

‫تنم‬

‫هي‬

‫!ا من‬

‫ولكن‬

‫لروا ية ‪.‬‬

‫ا‬

‫القصم‬

‫ل‬

‫بم‬

‫الساطات‬

‫مام‬

‫‪،‬‬

‫ال‪:‬ورجو‬

‫هـو يتزوجما‬

‫القي‬

‫ع هي‬

‫فتاة‬

‫الاخرى‬

‫اعظم‬

‫سعادة‬

‫بعم!ى‬

‫ا‬

‫تنتمي الى احدى‬ ‫يرة‬

‫تلك الاس‬

‫ازية‬

‫كازت‬

‫لبث‬

‫حب‬

‫!ا‬

‫الي"ـليه‪-‬حوا‬

‫نهوم‬

‫انا ‪ ،‬في‬

‫‪2‬‬

‫لابتعاد‬

‫و‬

‫الاوساط‬

‫يميز‬

‫إلاز‬

‫ية ‪.‬‬

‫وما‬

‫إن‬

‫في‬

‫عيون‬

‫ه؟لاء‬

‫بتاجون‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫از‬

‫‪،‬‬

‫را‬

‫نما‬

‫ال‪-‬مادة القي‬

‫‪3‬‬

‫شسة!م‬

‫يعاضر‬

‫فى‬

‫الاتكاكز‬

‫إ‬

‫تةاديمم‬

‫و‬

‫ب!كره‬

‫لموإطضيه‬

‫بلإد‬

‫‪ ،‬ور‪-‬كار‬

‫!!د‬

‫ا‬

‫احس‬

‫ل‬

‫وقد‬

‫الثاب‬

‫‪ ،‬فترسل‬

‫عجيب‬

‫الحكومة‬

‫بعةة‬

‫!حث‬

‫عن!اص‬

‫إنسان‬

‫الفلاحين‬

‫وازني‬

‫شيةا‬

‫اجدها‬

‫ا‬

‫أزو‬

‫‪،‬‬

‫وا‬

‫افكر‬

‫لا‬

‫إ‬

‫التطور‬

‫زفوده‬

‫دعدها‬

‫إجما!‬

‫الىواية‬

‫براهـيم في‬

‫‪.‬‬

‫عال!"الى‬

‫از‪-‬ء!رة‬

‫‪،‬‬

‫ح‬

‫إصب‬

‫في زظري‬

‫ا‬

‫في‬

‫ثم‬

‫صفحات‬

‫يمإرس‬

‫غنية‬

‫الاب‬

‫بارعة‬

‫من‬

‫صفحات‬

‫وقد‬

‫‪ .‬ان‬

‫بالمال‬

‫الربح‬

‫ا‬

‫از"‬

‫ع‬

‫ان‬

‫صداقة‬

‫الفى ‪.‬‬

‫وصف‬

‫هذاً‬

‫اًلمؤلف‬

‫ا‬

‫تمكن‬

‫ذلكمن‬

‫ي!‪-‬ب‬

‫هذ!‬

‫رةي‬

‫ءجب‬

‫المنطلق‬

‫تلك‬

‫الميتة‬

‫! ا نني صين‬

‫ا‬

‫رفاز"‬

‫يكن‬

‫خاصا‬

‫ن‬

‫ا‬

‫‪ .‬وكان‬

‫بفضما‬

‫لفعقء‬

‫"اط القلب‬

‫النقى‬

‫?‬

‫‪.‬‬

‫ومن‬

‫المتدفق‬

‫نحو‬

‫اًلاراصي‬

‫ا؟‪-‬ييها‬

‫اراهم‬

‫افصر‬

‫الضه!ير في‬

‫نفوس‬

‫التي تنخر‬

‫هيخخاط‬


‫فهو‬

‫ايحاء‬

‫ومتمز‬

‫نا يوحمت‬

‫‪5‬‬

‫بحاسحتنا‬

‫بالافكامت‬

‫‪ ،‬ونلذها‬

‫ونح‪-‬ب‬

‫اهم‬

‫يعودنا إياها ذو‬

‫النون‬

‫اية‬

‫ا‬

‫وتأ(!ف‬

‫حين‬

‫اننا لا‬

‫؟اةت‬

‫‪،‬‬

‫من‬

‫قو!‬

‫ية‬

‫بالف!رة‬

‫على‬

‫الرفعة‬

‫اروع‬

‫تميز‬

‫‪ ،‬وعمصم‬

‫المجتمع‬

‫الى ان‬

‫رسم السمخصارم‬

‫في‬

‫نحتمر‬

‫القروى‬

‫هذ‪.‬‬

‫هذه‬

‫فى‬

‫‪ ،‬وهىرسا!ز‬

‫العربية‬

‫‪،‬‬

‫المراق‬

‫ذلك‬

‫برمتها‬

‫الحد!ة‬

‫" عمتدة‬

‫عواد‬

‫الممعمح‬

‫" لتمعفيمم‬

‫و " قوس‬ ‫قويا‬

‫فكاهيا‬

‫لثمميب‬

‫))‬

‫يملكه إلا‬

‫لا‪.‬‬

‫والاحممامم‬

‫ضيق‬

‫قزح‬

‫الحكيم‬

‫فتتبس‬

‫‪،.‬‬

‫له‬

‫الجابري‬

‫من‬

‫عمت‬

‫الرغيف‬

‫((‬

‫" لتمعفمممت‬

‫في‬

‫عانى‬ ‫طربمب‬

‫‪ .‬ثم ات‬

‫العمكا!‪4‬‬

‫راعممبة‬

‫تحدث‬

‫اختطفته‬

‫به ‪.‬‬

‫سفت‬

‫من‬

‫وفجممات‬

‫حيث‬

‫المب‬

‫الفن‬

‫‪،‬‬

‫الهنات‬

‫الرسل‬

‫‪،‬‬

‫كتيلة‬

‫بما‬

‫ذو‬

‫وفرج‬

‫ممت‬

‫توحيه‬

‫ايوب‬

‫الرسالة‬

‫الصاغمعة‬

‫الى النفوس‬ ‫الى العممع‬

‫‪ ،‬بصورة‬

‫يعمع فيها الناقمم على‬

‫ممهممم‬

‫التحريرية‬

‫بانب تدفبه‬

‫كعى‬

‫‪،‬‬

‫النون‬

‫لي للقصة ‪ ،‬ولكن‬

‫الجما‬

‫!لة‬

‫لأدبنا الحد ‪-‬‬

‫باام‬

‫ممممرمممم !‬ ‫هذ‪.‬‬

‫التي تحملها‬

‫‪ ،‬مبصمميرة‬

‫من‬

‫نواهت‬

‫ممااب‬

‫تحمتهمت‬

‫‪ .‬ممهمب‪.‬‬

‫نضال‬

‫‪ ،‬فى هذا العهد من‬

‫المتبرحت‬

‫‪،‬‬

‫لجعفر‬

‫يممبممي‬

‫التي‬

‫‪ .‬فرعا؟شه‬

‫تفثح ا!صي‬ ‫واجتماعية‬‫بيته‬

‫اولادأ‬

‫لرحا!‬

‫‪.‬لم‬

‫‪.‬‬

‫عالم‬

‫صممممملأ‬

‫ومبار‬

‫وحين‬

‫مات‬

‫‪ ،‬فاذا‬

‫حياته‬

‫!عبرة عن‬

‫آ ثار ايولب اهمية من‬ ‫) قىسعثت‬

‫لم‬

‫معه هصمميرا مقب‬

‫تكن‬

‫خالبة‬

‫الد!رويش كان‬

‫قصة‬

‫‪ ،‬ربل‬

‫‪.‬ان‬

‫‪5‬‬

‫المؤلف‬

‫مقالات‬

‫لمجه‬

‫قبول‬

‫فاخ!‬

‫عها‬

‫عن‬

‫الاستمرار‬

‫شواغل‬

‫ابوع قمم مامم‬

‫‪.‬‬

‫وبالرنم‪-‬‬

‫من‬

‫امب تزويب‬

‫عحتمتة‬

‫ان‬

‫بارز الحطوط‬

‫لتجارب‬

‫يحرهب‬

‫و‬

‫عالم‬

‫تسمم‬

‫ممم قضايا‬

‫القتةيع‬

‫سحرية‬ ‫اق‬

‫غير‬ ‫ألوانأ‬

‫فيما‬

‫بين‬

‫يدليما‬

‫الى‬

‫ا‬

‫نتقاد‬

‫سمتع‬

‫من‬

‫في‬

‫والصراصة‬

‫الا‬

‫العالم‬

‫ا‪.‬‬

‫نساني‬

‫الشيخ‬

‫‪ :‬الديمتراطية‬ ‫الاقليات‬

‫ةنتقل‬

‫الذي‬

‫الاربين‬

‫الليدة‬

‫التي يتبادله‬

‫‪،‬وقضية‬

‫ف!ها العالم الواقعى‬

‫احدامدقاء‬

‫والحسب‬

‫هيعالمماله‬

‫ان‬

‫صرهقة‬

‫انواع الىؤى والاوهام‬

‫السامحة‬

‫والاستعمار‬

‫فقممم‬

‫الممملرم صاصب‬

‫ولهذا ينتهيي وصف‬ ‫الاعر ‪ ،‬ثم‬ ‫رالى‬

‫اساء‬

‫اليها‬

‫الخ‬

‫‪.‬‬

‫حيتم‬

‫يستولي‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫اهممم‬

‫عليه افي‬

‫خياتت‬

‫وغني‬

‫خىحع‬

‫ا‪/‬نه‬

‫حيممانات‬

‫العجائب‬

‫ليس‬

‫مفهوما‬

‫اخريم‬

‫‪ ،‬رلمتته‬

‫"لا ضابمع‬

‫والغرالب‬

‫‪ ،‬ولا ريب‬

‫له ولا حمعود‬

‫الى إملال‬

‫معنى تحو ل البطل‬

‫يممممو!في‬

‫الى‬

‫‪،‬‬

‫القاريء آخر‬

‫نملة‬

‫ثم الىكب‬

‫‪.‬‬

‫* " *‬

‫‪ .‬وهق‬

‫رتمصقمممر‬

‫فكرية‬

‫واقعي‬

‫فعاد‬

‫ونظرة‬

‫الكات‬

‫ورمتمع‬

‫الرواية‬

‫العرات‬

‫جعل‬

‫جداًليتيسر الات!ال‬

‫قاسية‬

‫قيها‪.‬‬

‫‪ .‬والرسائل‬

‫كثيرأ‬

‫‪ ،‬والحرية‬

‫يهاجم‬

‫ئروط‬

‫يرمز بذللا‬

‫العراتي خاصة‬

‫"‬

‫عدبه‬

‫الجئ الذي حفر‬

‫درويش!‬

‫الصي قد اعرع‬

‫‪ .‬همما‬

‫المجتمم وتصويرا‬

‫الى‬

‫جميع‬

‫عمتقت‬

‫المدقثص‬

‫من‬

‫لبثيت‬

‫لتربيتم‬

‫!دلت‬

‫بواسطة‬

‫تعالج‬

‫ايتوبيا‬

‫‪،‬‬

‫يبدو‬

‫ن‬

‫من ربح مادي ‪.‬وفد زغم انل لىوج‬

‫على السحر وعلى ‪-‬خدقشى‬

‫الرائمم‬

‫فى‬

‫انه‬

‫‪0،‬‬

‫‪،‬‬

‫ال!طتعين‬

‫ا؟ن‬

‫حص!‬

‫يحنعي ثط ليلة عرسه‬ ‫كآن لعقد‬ ‫ء عراف‬

‫فقيمة الرواية إذن كامنة في هذا الرمز فحسب‬

‫المرحلة الثانية‬

‫مسقط رأء‪،‬ـ‪ ،‬وتعر ف‬

‫في تجواله لحياة‬

‫شابا‬

‫خصص‬

‫هتقتا‬

‫دون‬

‫هذ‪.‬‬

‫فيلبى‬

‫من‬

‫فىيما‬

‫بما‬

‫!ار الثيح طاهر‬ ‫‪.‬اسرته الى استشا‬

‫نفسه في لب‬

‫مممبمم‬

‫‪.‬تد توصل‬

‫ممابسب هتيقه‬

‫العربية ‪ ،‬ات‬

‫البلاد‬

‫‪ ،‬في‬

‫الخليلي‬

‫القصة العراقية ‪ ،‬فهي‬

‫سإئصه عمحته‬

‫تعموثع‬

‫عامة وا لجتمع‬

‫ينشر‬

‫‪ .‬على‬

‫معممايته‬

‫‪ ،‬وهيتترع‬

‫الممغ للاهمير مهب الرمتاية مقتطربا‬

‫" الغراييم " ( ‪3891‬‬

‫والذه معاملته ففر من‬

‫الى‬

‫اهمرنجومم‬

‫في ان‬

‫اما الا ثار "قصصية‬

‫الوهبممع‬

‫دون‬

‫تررر‪.‬‬

‫الشروعل‬

‫طائل‬

‫ما‬

‫والروا ئح‬

‫انه ‪5‬‬

‫ان‬

‫) يعرضع‬

‫"‬

‫فيه‬

‫و اووراد‬

‫البها ‪.‬‬

‫تطور‬

‫امه‬

‫ان‬

‫تحبه‬

‫‪-‬هذ‪.‬‬

‫والديكتاتورية‬

‫دعوة "الى التأمل والتفكير‬ ‫هيالغاية‬

‫‪،‬‬

‫* * *‬

‫من‬

‫صممت‬

‫والتغيلات‬

‫ا‬

‫فىالعمعاق‬

‫مجقلانيقدللحل!رزت‬

‫جنية بميرة‬

‫منها‬

‫الطوو‬

‫اشد‬

‫ل!ته ‪،‬لححام‬

‫قد قبدت‬

‫افيصمم‬

‫الا لام‬

‫عامة‬

‫((‬

‫‪،‬‬

‫انماء‬

‫ةاضيل‬

‫ولونا‬

‫الرواية الرمزية تنقل القاريء الى مجتمع خيللي للجن حيث‬

‫ولا ريب‬

‫‪ ،‬فقد لا تحلو قصة‬

‫مثع نتائمع‬

‫الى‬

‫" ( ‪491 1‬‬

‫من‬

‫القت ليلة متليلى " ‪.‬‬

‫القضية بمفدار ماكان يطفع‬

‫نفسه ‪.‬‬ ‫وبعد‬

‫) هى‬

‫" ذات‬

‫خير آثاره‬

‫‪،‬‬

‫صعيد‬

‫بهـا‬

‫الاسرة‬

‫نعد آن‬

‫فيها حسا‬

‫حياته‬

‫لحياة‬

‫مميالي عجيحت‬

‫خرجت‬ ‫يو‬

‫" عنتمما كنتكا‬

‫" ( ‪4591‬‬

‫و!ه‬

‫‪،‬‬

‫‪ ،‬على‬

‫في‬

‫قايبعة‬

‫الج!‬

‫‪ ،‬و!كنه‬

‫الرواية بكل‬

‫التي تحملها‬

‫الروايات‬

‫نذهـب‬

‫‪ ،‬وتصوير‬

‫‪ ،‬أن‬

‫نحلل‬

‫ثر‬

‫الماتكرارم‬

‫صومما‬

‫حين‬

‫ص هف‬

‫اقأ‬

‫‪ ،‬ققدركها‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫ومشابكتها‬

‫الرئيسية‬

‫ععيد‬

‫لها رمزا‬

‫نشط‬

‫حسموانبعمع‬

‫عنيفة في‪ 3‬الإسلوب‬

‫وخصوصاً‪-‬‬

‫تقف‬

‫نبل‬

‫ايوب‬

‫بانفسعا‬

‫لغ ول!‬

‫الاحىداث‬

‫‪ ،‬للخطوط‬

‫و?‬

‫ننهمها‬

‫في انتاجه السابق‬

‫وقد‬

‫المؤلف‬

‫((‬

‫اعترافات‬

‫ترعة ظقية‬

‫‪0‬‬

‫ق" فنية‬

‫لم‬

‫ر‪:‬اً‬

‫في " اليد والارض‬

‫اهمية القاريء‬

‫‪ ،‬وهي‬

‫والاتجكار‬

‫ا‬

‫الي*هع‬

‫بطر‬

‫العربي مرسومة‬

‫صادقا‬

‫و الاء "‬

‫وقضوله‬

‫تفتقر الى العمق‬

‫‪.‬‬

‫فى‬

‫تضم‬

‫"‬

‫كثيرا‬

‫اصمماء‬

‫لنا مظاهر‬

‫‪ ،‬فهي ! تتتر‬

‫‪48‬‬

‫عنوان‬

‫الاقاصيص‬ ‫اشد‬

‫القي كتبها‬

‫تركير‬

‫من القصص‬

‫المبمهم ‪ ،‬و‬

‫ا في‬

‫نشر‬

‫العراتي ‪ .‬وقد‬

‫فيمجلات عربيه مختلفة ‪ ،‬و"ع‬

‫" قلب‬

‫بارزة من‪-‬اطهاة‬

‫المج‬

‫شمع‬

‫عبد‬

‫المجبد لعمتي هع‬

‫ام‬

‫" (‪4491-‬‬

‫الاجماعية‬

‫الهيوعة الاولى تصور‬

‫لنا‬

‫‪-.‬فان‬

‫)‬

‫صس‬ ‫هذا‬

‫بعصها‬

‫‪ .‬رروعتتمهاتتد‪.‬‬

‫القصة‬

‫التي تحمل‬

‫جانعا من صياة اسرة تعيسة‪:‬‬


‫دافع‬

‫وقد‬

‫عن‬

‫الأب‬

‫طويل‬

‫نفسه واد عى‬

‫فلاحه‬

‫انه لم يتزوج‬

‫ليحفظ نتاج مزرعته من عحمث اعدائه ‪ .‬وقد‬

‫خرج‬

‫من‬

‫خرج‬

‫ليتمتل الرجل‬

‫علاق ‪4‬‬ ‫ام‬

‫ا‬

‫الغلاحين‬

‫"‪ 2‬و‬

‫في‬

‫الورورا‬

‫ب‬

‫المج‬

‫ت‬

‫ع‬

‫لطفب‬ ‫إ‪-‬س‬

‫لف‬

‫‪ ،‬و م‪!:‬ا‬

‫"‬

‫ا‬

‫ا‬

‫‪ .‬ونزعات‬ ‫نسا ن‬

‫الا‬

‫ف‬

‫‪ ،‬وفيها ؤصة‬ ‫شا ثراب‬

‫صةدع‬

‫الةلق الذي‬

‫لم‬

‫يصع‪-‬‬

‫ص!فية‬

‫عن‬

‫به الجوع‬

‫‪6‬ا‬

‫روح‬

‫و‬

‫لتحلإل‬

‫موصوفة‬

‫يقتات‬

‫‪.‬ثم‬

‫محيم‬

‫ا‬

‫إ‪.‬‬

‫فا‬

‫‪.‬‬

‫‪ .‬و زذكر‬

‫نما‬

‫بط اق‬

‫كا‬

‫ؤ ك‬

‫في‬

‫كلـذ‬

‫ه‬

‫الآثا‬

‫" ط"ب‬

‫ا(طبقة‬

‫‪ ) 3‬جر‬

‫ريىة‬

‫ريىة‬

‫رر‬

‫صوت‬

‫‪،،‬‬

‫الجداول‬

‫دةٍ‬

‫) جر‬

‫يدة‬

‫ثيد‬

‫(‬

‫‪ ) 5‬جر‬

‫خدة‬

‫ر(‬

‫(‬

‫‪ ! 6‬جر‬

‫يدة‬

‫ل!‬

‫جر‬

‫ة‬

‫))‬

‫(‬

‫‪7‬‬

‫(‬

‫‪ ) 8‬جر‬

‫(‬

‫‪ ) 9‬جريدة‬

‫يد‬

‫‪،،‬‬

‫المبدأ‬

‫ح‪،‬‬

‫صدى‬

‫ا لروا‬

‫فد‬

‫صرخة‬

‫للفن‬

‫يم‬

‫لاحوا‬

‫له‬

‫إكن‬

‫صدى‬ ‫لجد‬

‫و‬

‫العدد‬

‫الدزصا‬

‫"‬

‫ريخأ‬

‫مج!وع‬

‫لذة‬

‫من‬

‫‪،‬‬

‫في تصوير الط‪:‬قات‬ ‫ان‬

‫لا باد‬

‫و لكن‬

‫ينقصه‬

‫لاهالي‬ ‫لع‬

‫د‬

‫د‬

‫او‬

‫‪3‬‬

‫السا‬

‫إةلمق‬

‫ينجع‬

‫عن‬

‫الثالمة‬

‫كأ‬

‫على‬

‫عليىه‬

‫وظذ‬ ‫‪.‬‬

‫ء اذ يقرأ‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫بي"‬ ‫خرز‪،‬‬

‫مأ‬

‫استثنائيون‬

‫‪.‬‬

‫‪،‬و‪.‬لا‬

‫الاورو‬

‫ابطاله مرضى‬

‫كي‬

‫نها‬

‫عميقة للوسط‬

‫صمن‬

‫ن‬

‫و‬

‫و!ل‬

‫مخل‬

‫فبر‬

‫قصص‬

‫يشعر‬

‫والأسى يظل‬

‫مضطربا‬

‫قصص‬

‫ا نه‬

‫نف ي‬

‫عة‬

‫تتصيش‬

‫صء‪-‬ى‬

‫بسيكولوجية‬

‫وهم‬

‫تعىق‬ ‫لموضو‬

‫‪،‬‬

‫معينة‬

‫راسيخ‬

‫‪،‬‬

‫الحديث‬

‫مترجمة واخرى‬ ‫نفي‬

‫كصز‬

‫مر‬

‫ب‬

‫الاد‬

‫رغبة‬

‫بقتين ‪ ،‬و لكن‬

‫شضية‬

‫تبدو‬

‫اتجع‬

‫" الخ‬

‫قصص!‪3‬ـا‬

‫او‬

‫)‬

‫كان‬

‫لما‬

‫!لى‬

‫فيها‬

‫جو‬

‫الجهل "‬

‫سيخة‪.‬‬

‫مين ففطوي‬

‫فائدة‬

‫"‬

‫يتأفى‬

‫"جموعةقص‬

‫ان‬

‫في‬

‫البؤس‬

‫" ثورة‬

‫يطبتها‪!.‬المؤلف‬

‫اناس‬

‫لا‬

‫غربية‬

‫في خلق‬

‫‪!!-‬لة‬

‫اذن‬

‫) تضم‬

‫لاتظثر في‬ ‫بتعبير‬

‫الخطوط‬

‫عن‬

‫" ‪+1511‬ع"‬

‫ولهذا لا ‪-‬يبرر يأس‬

‫لا سيما وا نه‬

‫‪،‬‬

‫تأثير‬

‫لا عن‬

‫نا‬

‫أج‬

‫للوسط‬

‫‪.‬‬ ‫ضور‬

‫"‬

‫العدد‬

‫! فى‬

‫امماق‬

‫لقصص‬

‫الأ‬

‫الابطال‬

‫ءار!‬

‫‪9‬‬

‫وا‬

‫ان‬

‫القاريء‬

‫‪ ،‬ولا ريب‬

‫ت!‬

‫هؤلاء‬

‫العدد ‪3‬‬

‫))‬

‫إسبب‬

‫عتين‬

‫اليأس‬

‫‪49‬‬

‫‪-‬‬

‫في‬

‫لعبد الوهاب‬

‫مو‬

‫كذ!لك‬

‫( ‪3891‬‬

‫‪1 9‬‬

‫‪4 1‬‬

‫‪ ،‬فان جمبع‬

‫في الاوها نم ‪ ،‬وثم‬

‫الألم "‬

‫موضوع‬

‫‪1 2‬‬

‫اددد‬

‫))‬

‫الأمر لي!‬

‫هـو‬

‫ا‬

‫ان‬

‫اما المجموعة‬

‫العدد ‪8 6‬‬

‫))‬

‫لي ))‬

‫لطفي‬

‫القصوتي‬

‫العدد‬

‫ا ر‪4‬‬

‫! آة‪3‬ةتحغح‬

‫عشاءا" ‪ 8‬و " ك!س‬

‫المجيد‬

‫ان‬

‫إلصرد‬

‫ا‬

‫(‬

‫‪) 2‬‬

‫حبر‬

‫محهـو‬

‫‪9‬‬

‫ة في‬

‫عبد‬

‫!اء‬

‫يحدل‬

‫نفوسا‬

‫((‬

‫(‬

‫عا لمية‬

‫لا ينمز‬

‫" ‪.‬‬

‫افبة او لدراسة‬

‫للمر‬

‫‪:‬‬

‫‪ ،‬والمجموعة‬

‫الذي‬

‫فهة ك‬

‫ق‬

‫وفلسفية‬

‫لثيء وبر ر للؤ لف‬

‫دا‬

‫؟‬

‫ثضة‬

‫"‬

‫بسيكولوجية‬

‫ازاء ترجمة سيئة‬

‫رقف‬

‫نفوس‬

‫)((‬

‫ا!طاط‬

‫ان يختار موضوعاته‬

‫هذ‬

‫من‬

‫‪،‬‬

‫مر‬

‫الأمين‬

‫ا‪،‬و لى "‬

‫وبع غىهل‬

‫الاح ‪-‬اء ‪ ،‬لا سط‬

‫و عائشون‬

‫" مشكاة‬

‫ني‬

‫الثا‬

‫لو‬

‫"‬

‫خاصىة‬

‫ءفوع‬

‫الجمرة‬

‫((‬

‫ك‬

‫آخرون‬

‫النتاج العادي‬

‫طبهعية‬

‫و‬

‫باح كفس ‪ 4‬ان‬

‫‪.‬يرة‬

‫لا لون‬

‫الوهاب‬

‫من‬

‫الالاول‬

‫ولا‬

‫لها‬

‫دراسات‬

‫و لو‬

‫ءب المجيد‬

‫و قص‪-‬ا‬

‫‪.‬‬

‫الطءة‬

‫في " ابن‬

‫الخ‬

‫‪،‬‬

‫ولا سيما في المرحلة‬

‫كب اب‬

‫ثلاثة‬

‫وعبد‬

‫تعفير‬

‫غيرهـمحتإؤ‬

‫صدى‬

‫خلوصي‬

‫‪ .‬فمجموغة‬

‫ومج!وعة‬

‫‪.‬‬

‫كقصة‬

‫ا‬

‫(‬

‫‪ ! 1‬جر‬

‫)‬

‫‪ ،‬و‬

‫؟‬

‫شةاء‬

‫" الدودة‬

‫من خير *ا كضب‬

‫" !‬

‫في ان جهـث‬

‫ا‬

‫ر‬

‫إب‬

‫لكل‬

‫منهم‬

‫و اصرى‬

‫‪.‬‬

‫ال‪-‬ع‪:‬صة جهود‬

‫(‬

‫اخت"كاؤت‬

‫ينتمي ايخ!ا‬

‫المرحلى‬

‫بلبول‬

‫بميزة خاصة‬

‫" ‪ 1‬التي تقدم‬

‫ال‪:‬غ‪-‬اء‬

‫الوحشية‬

‫اً‬

‫‪.‬‬

‫وصفاء‬

‫الوحيدة‬

‫المج‬

‫ا‬

‫ولا‬

‫( ‪4‬‬

‫غير‬

‫ام " المذكم رة ‪ ،‬ؤ " حفىلة‬

‫للبن ‪! ،‬‬

‫شقيقت‪، 4‬‬

‫فتصور‬

‫و احدة‬

‫! فتر ة توقف‬

‫إتع‪:‬ير عه‬

‫ظاهـرة‬

‫ا‬

‫‪6‬‬

‫‪3‬‬

‫الطا‬

‫دا‬

‫لمر‬

‫خلي‬

‫يض‬

‫فح‬

‫مول‬

‫" و‬

‫‪ ،‬وسوا‬

‫‪،‬‬

‫" حيرة‬

‫ها‬

‫‪.‬‬

‫ذلك‬

‫" و‬

‫‪.‬‬

‫ما يث!عر‬

‫لم‬

‫لا‬

‫لحلمم‬

‫" و‬

‫ب"ـالتحاريء‬

‫" ‪.‬قية‬

‫لد‬

‫مع‬

‫امام‬

‫قصص‬

‫" و‬

‫"القلب‬

‫‪.‬‬

‫‪8 4‬‬ ‫*‬

‫يدة "‬ ‫‪!،‬‬

‫ءس خة‬ ‫!دي‬

‫ا‬

‫((‬

‫قلب‬

‫ن‬

‫الانصان‬

‫ليبهيع‬

‫‪،‬‬

‫له ان‬

‫)‪ 3‬وكاماهـمال تصور‬

‫ءلى ان من الي ير ان في‬ ‫أ‪3-‬ـولة‬

‫تك‬

‫فقير استبد‬

‫" إلببهعث‬

‫زعم‬

‫قروي‬

‫قتله‬

‫في الصحف‬

‫الفقر اف‬

‫ت و‬

‫أة غنية‬

‫امر‬

‫" و‬

‫"‬

‫لمنشو رة‬

‫موقو ت "‪ 6‬كواحدة‬

‫ا‬

‫ا‬

‫قءة‬

‫‪ ،‬هذ‬

‫‪ 12‬ش‬

‫هع‬

‫عن‬

‫عقوب‬

‫‪.‬‬

‫نهاية المطاف‬

‫((‬

‫عفت‬

‫والى هده‬

‫اقاصي ص‬

‫للنسا‪ .‬اللواتي دفعإـن‬

‫الكبيرة‬

‫"‬

‫اقا‬

‫صي ص‬

‫عنه الزوجة‬

‫الدم " اؤشقام‬

‫علي"حين‬

‫تطو‬

‫تيمور‬

‫‪ .‬وهـو يدو‬

‫تالث الفلاحة الا‬

‫ضا ها ليكفر‬

‫ق‬

‫كذب‬

‫المؤ‬

‫و ال؟رو يين‬

‫رزوذجا‬

‫اغا‬

‫بعد زسعة‬ ‫الذي‬

‫اعوام‬

‫ثيمة بجار !‬

‫ا‬

‫ذ‬

‫السجن‬

‫اؤصوعة‬

‫ا‬

‫وهي‬

‫تموت‬

‫ات‬

‫‪ .‬وتتناول‬

‫! راثة‬

‫الاولى‬

‫ر‪.‬‬

‫‪،‬‬

‫عنيف‬

‫ا‬

‫اباه‬

‫منذ وقت‬

‫اذ قئوج‬

‫في المزرعة ‪.‬‬

‫اشب"ـما‬ ‫من‬

‫فىكون‬

‫النفوس‬

‫بم‪-‬مود‬

‫ا‬

‫واًن‬

‫فىد خا!ا‬

‫الأم في دور‬

‫ا‬

‫العا‬

‫دخلت‬

‫الاحت ضذار صارحت‬

‫ابخها‬

‫في ذلك‬

‫يسيرة ‪ ،‬و لكنها‬

‫هز‬

‫ا‬

‫تحر ك الثعور‬

‫ا‬

‫ئلي ‪ .‬وحفي‬

‫ب‬

‫‪ ،‬بعي!دا‬

‫لا غز‬

‫ما تفعلة ان‬

‫ا‬

‫فيقضي‬

‫فيها‬

‫تعة‬

‫كل‬

‫ايام‬

‫اصوع‬

‫عن‬

‫البيت‬

‫لحظات‬

‫صوره‬

‫ا‬

‫م رعمه‬

‫! يراها غالبا ما تت‪.‬ازع واباه الذي كان‬

‫يرقصد‬

‫ما تكون‬

‫سطحي ‪ ،4‬ؤ!ارى‬

‫ا‬

‫صياة ام‪، ،‬‬

‫على سبب‬

‫تعكسه‬

‫كما‬

‫‪1‬‬

‫فى فخهولي يرغب‬ ‫فه‬

‫في الوقوف‬

‫الحزن الذي‬

‫يتعب ق‬

‫هـذه الطبقات‬

‫تهيقها ذو النون ايوب مثلا ‪ ،‬فغالبا‬

‫لفن‬

‫"‬

‫الرواند‬

‫!ار‬ ‫))‬

‫خ!‬

‫‪/8‬‬

‫العدت‬

‫‪ 1‬تموز ‪1‬‬

‫‪5‬‬

‫‪1 9‬‬ ‫واخيرا‬

‫‪1‬‬

‫‪94‬‬

‫شهدت‬

‫نهاية‬

‫هذه‬

‫المرحلة‬

‫القي تطابق‬

‫فترة‬

‫( ‪) 7‬‬

‫الحرب‬

‫و‬

‫‪/‬‬

‫ا‬


‫لمز‬

‫جلآ‬

‫الجطل‬

‫لذ‬

‫باسم‬

‫د!!‬

‫‪ ،‬فتحولر‬

‫يرغب‬

‫فى‬

‫فق!ة‬ ‫وا‬

‫لر‬

‫يب‬

‫التي‬

‫الحرس‬

‫وتصور‬

‫ت‪-‬عر‬

‫كا زت‬

‫كل‬

‫اخيها‬

‫بين‬

‫و‬

‫‪4‬‬

‫لمرأ‬

‫لمؤلف‬

‫ة ‪ .‬و ممثل‬

‫هـذ ا‬

‫الدق!ق يظمر في قصمتين ‪،‬على الاقل من قح!ص‬ ‫(خسر اح و !ا‬

‫عبد‬

‫الذي‬

‫لدة‬

‫يخاقش‬

‫ترا و‬

‫فاصل‬

‫قصته‬

‫اًذ‬

‫تضعم‬

‫ع‪-‬ا ي‪3-‬‬

‫الاعجا ب‬

‫د رجي!‬

‫لها‬

‫في‬

‫العظيم‬

‫اسرغا‬

‫‪،‬‬

‫مرأ ته‬

‫ر‬

‫نفسصية‬

‫يضمة‬

‫ثم‬

‫لى‬

‫النتمة‬

‫في العدد‬

‫البل‬

‫ودق‪"-‬‬

‫من‬

‫‪ .‬وبالرنم‬

‫هبته في الحلإل‬

‫‪-‬‬

‫ءن‬

‫ت‬

‫نا‬

‫من‬

‫الخامسة‬

‫ان‬

‫ذوجم!‪3‬‬

‫و‬

‫ما‬

‫تموت‬

‫الن‬

‫كلة‬

‫هـا‬

‫و‬

‫كاكوا‬

‫كا زت‬

‫الع‬

‫‪ :‬الذصردس‬

‫لط ؟س‬

‫لى‬

‫‪،‬‬

‫او‬

‫‪.‬‬ ‫يصس الىر‬

‫لا ‪.‬أصفىق‬

‫م‬

‫را!‬

‫‪-‬‬

‫لة‬

‫ا‪،‬لاد‬

‫‪..‬‬

‫اناس‬

‫‪2‬‬

‫ودحى‪- 4-‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫ص!!ر‬

‫كل!‬

‫‪.‬‬

‫تعاو نوا‪-‬‬

‫اليإفي‬

‫‪-‬‬

‫‪4‬‬

‫في‬

‫الجد يدة‬

‫او‬

‫ل! من‬

‫‪:‬‬

‫رس‬

‫لموج‬

‫ة‬

‫وقارس‬

‫بهباء!ضءإرو‬

‫ا!لة الهخار لة‬

‫اكةشف‬

‫‪.‬‬ ‫اعب‬

‫‪4‬‬

‫‪-‬‬

‫عرس‬

‫‪-‬‬

‫ص!صسر‬

‫الا!ةال‬

‫كلرس‬

‫في‬

‫القراء‬

‫اوؤ‬

‫حسل‬

‫ات‬

‫ءسص‬

‫و‬

‫ا!ةراخ‬

‫‪.‬‬

‫لجمسص‬

‫صسمسا‬

‫كلن‬

‫و سص‬

‫ا!سلوبه‬

‫عصسبساءصس‬

‫‪.‬‬

‫إةيم!لآ‬

‫‪- 4-‬‬

‫لصسه‬

‫في‬

‫افيإء‬

‫العصسو ‪-‬‬

‫لمص‪:‬ساصس‬

‫ا!غا‬

‫أ‬

‫خر‬

‫‪.‬ةعلصس‬

‫مصسحمر‬

‫‪.‬‬

‫صرهـا‬

‫اللذين‬

‫يمحخهو‬

‫صفءة‬

‫غا‬

‫تغار من‬

‫‪ ،‬فالمؤلهـيثن‬

‫اصغيلأف‬

‫من‬

‫هـنا‬

‫الغلاف‬

‫الاخيرة‬

‫طر ار "‬

‫و في العدد‬

‫ا‪-‬لص ذ ‪.‬‬

‫القادم‬

‫ع‪-‬رر‬

‫لجميو ت‬

‫الطبب ‪-4‬‬

‫الافلام‬

‫‪-‬‬

‫يذع‪-‬رنا‬

‫من‬

‫صسد‬

‫نصا خا‬

‫الضحلمصل‬

‫لو!صا‬

‫النفوذ والح طوة‬

‫"‪ ،‬لفرط‬

‫ان‬

‫و‬

‫‪.‬‬

‫ا‬

‫‪-‬‬

‫‪.. ..‬‬

‫الخجوم‬

‫ة‪-‬ي‬

‫المجىءوع"‬

‫وبمال‬

‫طفلمة في‬

‫مت‬

‫فقد اذ ‪3‬ـت‬

‫مر‬

‫" ا(سصكو ك‬

‫في صصصسريته‬

‫باخ!‪-‬ا حس‬

‫(تقط‬

‫بمو‬

‫ر‬

‫بت‬

‫بالماصسني‬

‫أخ‬

‫م وحبهم‬

‫ان‬

‫اغا‬

‫ايلا " تطو‬

‫بر!ما‬

‫‪ ،‬الى‬

‫شبه‬

‫هغا‬

‫دا‬

‫و لد‬

‫" تصو‬

‫‪.‬دق‬

‫ل‬

‫‪-‬ي‬

‫ال‪-‬رد‬

‫ضايا‬

‫ق‬

‫صس"‬

‫ا‬

‫هـا العلاقا‬

‫‪ :‬سص‪:‬حة‬

‫الق‪-‬م الشاني ص"ث‬

‫في‬

‫لرجلمل‬

‫ا‬

‫ا‬

‫النف‬

‫ا(فم‬ ‫ت‬

‫سيما في‬

‫‪-‬سصس‬

‫مح!!ة‬

‫‪.‬ك هـي !ر"ـف ‪ .‬على ان ا(تح"يل‬

‫الاو ل‬ ‫لخا‬

‫هـب‬

‫ة‬

‫‪9‬إ!ات‬

‫من‬

‫للم رحية‬

‫ا‬

‫و‬

‫ر‬

‫لا‬

‫كلل طر و‬

‫ر ببح اطهـاة ور يم‬

‫ا‬

‫يطغى‬ ‫لا‬

‫في‬

‫يسا ) وصس‬

‫ل‬

‫روعدو‬

‫تة‬

‫بارع‬

‫كأو!‬

‫د‬

‫الاث‬

‫صلاحا‬

‫‪:‬ا‬

‫نتيعون‬

‫?ون‬

‫ن‬

‫هـو يذكى‪-‬رنا‬

‫و‬

‫في‪-‬ل‬

‫لل!سهاء فقط‬

‫صا صس‬

‫ا‬

‫م‬

‫وصوار‬

‫( و!‬

‫ورب‪-‬حر‬

‫م‬

‫‪،‬‬

‫ا‬

‫وثيقة ‪،‬‬

‫‪،‬‬

‫ا‬

‫مو‬

‫لبر‬

‫‪-‬و ية‬

‫‪.‬‬

‫ءولس‬

‫‪.‬‬

‫ا‬

‫ا‬

‫لار‬

‫ى‬

‫و مؤ‬

‫هـذ‬

‫المو‬

‫صاحب‬

‫‪4‬‬

‫دف‬

‫المو‬

‫صوع‬

‫ا‬

‫و‬

‫!‪،‬‬

‫ا‬

‫!س"يات‬ ‫مغه‬

‫"‬

‫نو‬

‫" و لعل‬

‫ا‬

‫و‬

‫هـحذ‬

‫يبدو‬

‫أ‬

‫ان‬

‫نة ‪-‬‬

‫‪.‬‬

‫ا‬

‫!ىب‬

‫مل‬

‫ا‬

‫ي‬

‫‪-‬بكا‬

‫لثصخصيشه‬

‫فءاكل"‬

‫الشعر‬

‫‬‫دو‬

‫أ نما صور‬

‫ي‬

‫ا‬

‫الأصير‬

‫الحبيب‬

‫‪ ،‬مما‬

‫يغيظ‬

‫الذي‬

‫ق‬

‫صوا!تث‬

‫ال!ا‬

‫رلحة‬

‫ةطاوة‬

‫‪.‬‬

‫لترضي‬

‫ان حبيب" إغار ورن اركات‬

‫د‬

‫ا‬

‫بة‬

‫لمة‬

‫ال!كاتب‬

‫ي‬

‫لذ‬

‫و"ثر‬

‫مقا‬

‫فا!‬

‫ال‬

‫لرجل‬

‫لا‬

‫اكرى صس!‬

‫اسر‬

‫راس ‪5391‬‬

‫‪.‬‬

‫وتح‪-‬ب‬

‫البط‬

‫البط‬

‫معمتعار‬ ‫هذا‬

‫‪،‬‬

‫وشخص‬

‫يط‬

‫من سو!‬

‫‪ :‬شكأصية‬

‫فى‬

‫رس‬

‫ا‬

‫ا‬

‫تعرف ‪"-‬‬

‫لى‬

‫"ة‬

‫س‪2‬‬

‫ا‬

‫بين‬

‫‪ .‬وشسصص‬

‫لا‬

‫البمال‬

‫‪-‬و‪:‬‬

‫س‪.‬ص‬

‫‪--‬‬

‫كاثا‪.‬‬

‫ا‬

‫ا‬

‫رشاو ل هذا الشك‬ ‫لحبيبين‬

‫الذي‬

‫ورءلي‪،‬‬

‫مزدوجة‬

‫خف‪-‬سل‬

‫ير‬

‫الرو اية‬

‫لا بعد طسلى‬

‫ا‬

‫ود‬

‫ا‬

‫ة حو ل‬

‫" مز اح‬

‫بخ‬

‫‪+.‬‬

‫ت‬

‫‪:‬‬

‫ا‪ !-‬صغ‬

‫برين رجل‬

‫شكا‬

‫هو ية !ربيبها ‪ .‬وحصكة‬

‫له عحا‬

‫ل‬

‫ذهن‬

‫لمرأ‬

‫ثير هـو جو‬

‫الا‬

‫التفكير‬

‫‪.‬‬

‫حب‬

‫لكن‬

‫و‬

‫عته‬

‫يربط‬

‫مئما‬

‫له‬

‫ا‬

‫جو‬

‫ه!ا‬

‫ة‬

‫دالحا‬

‫"‬

‫‪.‬‬

‫الا‬

‫ن‬

‫ؤصة‬

‫ا‬

‫و‬

‫امرأ‬

‫(‬

‫)‬

‫و‬

‫ولى‬

‫"‬

‫د!‬

‫ارطا‬

‫و مج!و‬

‫‪.‬ل‬

‫‪.‬‬

‫و‬

‫سصا‬

‫اشبه‬

‫‪49 .‬‬

‫‪1‬‬

‫ر‬

‫نفيا !‬

‫ل!ائر!و‬

‫!له‬

‫لأ‪.‬‬

‫ا‬

‫ا‬

‫ا‬

‫كبيرة‬

‫‪،‬‬

‫كما زصسد"بد‬

‫(ك‬

‫و‬

‫" ءتو‬

‫يض"ـ‬

‫ل‬

‫!لمي‬

‫نا‬

‫تر‬

‫ا‬

‫لح!‬

‫ا‬

‫ولهما ءبد‬

‫واصل‬

‫الد‬

‫ى‬

‫يولى‬

‫من‬

‫بة‬

‫لوط‬

‫اقو‬

‫أ‬

‫ول‬

‫لح!ثافى‬

‫ل‬

‫ا‬

‫ا‬

‫‪،‬ا‬

‫إلقصهي‬

‫‪.‬دم‬

‫جد‬

‫يد‬

‫يحغذى‬

‫ا‬

‫الادب‬

‫البر‬

‫قي‬

‫ا‬

‫الرو‬

‫الجيل الذي‬

‫هـذا‬

‫ملأ ءروق‬

‫ا‬

‫اءيين وا(ةصاصين في العراق ‪،‬‬

‫بالجيى‬

‫ا‬

‫الثا‬

‫كاتبين‬

‫‪8‬حهس‬

‫ي‬

‫العالمية‬

‫نية ظ!ور‬

‫قحرصيين‬

‫ان‬

‫الجلىيلى رون‬

‫مص"‬

‫كصسر‬

‫الاولى‬

‫قى‪-‬وي‬

‫صورة‬

‫ءلى‬

‫"هـر " و "‬

‫من‬

‫الوصء‬

‫كللموزة‬

‫صور‬

‫فا‬

‫الصور‬

‫مصير‬

‫الجم‬

‫العامون‬

‫ين‬

‫ي‬

‫لمة‬

‫"‬

‫لة!اة صسخاء‬

‫!لونتين‬

‫لطاشتين‬

‫ضوكة‪-‬‬

‫هـيل ادري!‬

‫‪05‬‬

‫ؤو!‬

‫نفإت!ن‬

‫بة‬

‫لعدد‬

‫كبير‬

‫من‬

‫تي البلإد العو بيه‬

‫‪-‬‬

‫ا‬

‫‪ ،‬وصمحة‬

‫لله أصطشوءاسسما‬

‫المه‬

‫‪-‬إين‪.‬‬


‫ه‬

‫?م!‪،‬ء‬

‫!"ه‬

‫‪+‬ت‬

‫!هيهمملاءلة‬

‫‪.‬‬

‫مح!‬

‫ءالفطواللإ‬

‫!ت‪-‬‬

‫‪55515‬‬

‫اح‬

‫ص مم‬ ‫‪-‬‬

‫ورع‬

‫ص‬

‫الأءرين‬

‫وج"‬

‫له‬

‫س!طوط‬

‫ي!‬

‫يث‬

‫ليسحةءد‬

‫من‬

‫ءلميه لغز‬

‫دبان‬

‫نني اءصة‬

‫ا‬

‫داظ‬

‫ءلى‬

‫تحدي‬

‫من‬

‫ممن كانوا‬

‫‪ 4‬و ليترك‬

‫أ؟س‬

‫داها‬

‫الهس اغ الذي‬

‫الشظر ية إقوى‬

‫كان‬

‫‪،‬‬

‫على‬

‫و‬

‫حرص!‬

‫دء كا‪-‬ير ون‬

‫‪3‬‬

‫منجه ابدا صاج‬

‫نرلى في هذا‬

‫يحد هـذه‬

‫تا‬

‫زنطاق‬

‫‪/‬ظروف‬

‫ورن‬

‫لأر ا؟‬

‫ؤاطعا‬

‫‪.‬‬

‫ص‬

‫جم!ا‬

‫‪ ،‬و‬

‫مكلع‬

‫ذ‬

‫‪ .‬واضير‬

‫"‬

‫فطإق‬

‫اية حجة‬

‫اً‬

‫‪،‬‬

‫أ‬

‫المؤ‬

‫كا رت‬

‫‪ 4‬بركلط قو‬

‫دي‬

‫إنسز‬

‫بعد‬

‫الذي كان‬

‫‪.‬‬

‫التي و"لدت‬

‫فر‪-‬ا‬

‫ي‬

‫لذ‬

‫يكن‬

‫لبعض‬

‫ا ‪4‬‬

‫من‬

‫لك‬

‫الير‬

‫‪،‬ء!برص!?ضءص?ء!ءبرءى‪?"%‬صص"ءىبرصصصص!ءبرصصص‬

‫يرخن‬

‫ا‬

‫اراد"‬

‫ازدريه‬

‫"‬

‫‪،‬‬

‫ور"ل!‬

‫يمت‬

‫هـو‬

‫تاما‬

‫أحب‬

‫ا‬

‫!‬

‫أذا أ‬

‫جصحد‬

‫!‪3‬‬

‫"‬

‫الى‬

‫مو‪5--‬‬

‫لأبخ‬

‫الاد!‬

‫!!‬

‫إ" اد‪.‬به من‬

‫؟‬

‫فكمحية‬

‫‪99‬‬

‫!ن‬

‫‪9:‬‬

‫الذي‬

‫للمت‬

‫ا‬

‫وفرهدع!‬

‫مند‬

‫اندرعلاميا‬

‫اهترارات‬

‫اعوام‬

‫ر‬

‫لا زظا‬

‫الءباحفافى‬

‫شعورية‬

‫هـذا‬

‫الذي‬

‫يلى‪-‬لمه‬

‫ء"!برصص‪!%‬ءبر!مم!!!?!صءص"‪:‬‬

‫له‪".-‬‬

‫واضطوحابلت‬

‫‪!.‬أ‬

‫‪7‬؟‪.‬‬

‫! ‪.‬‬

‫‪.-‬‬

‫‪+‬‬

‫بم‬

‫آ)*‬

‫ولعات‬

‫‪،‬‬

‫!ا* ‪.،. :‬‬

‫ة‪!.‬‬

‫‪7‬‬

‫‪-‬‬

‫‪+‬ك‬‫"‪.‬لم‬

‫‪.‬‬

‫‪.-- .‬‬

‫(‪--/‬‬

‫البراهـين‬ ‫في‬

‫رد‬

‫"كو‬

‫و ارر!ج‬

‫ر‬

‫إدو‬

‫الفع‬

‫ا!?ولة‬

‫ن‬

‫ل‬

‫"‬

‫المت‬

‫ح‬

‫وكآزب‬

‫قئف‬

‫!‬

‫هس‬

‫‪9‬ل!‬

‫لذين‬

‫!‪-9‬ج‪،‬د‬

‫المأ‬

‫لم‬

‫عن‬

‫سبة‬

‫يكن‬

‫"‬

‫القال‬

‫يحدفا‬

‫ءظثو‬

‫من‬

‫داثما لئ!ديد‬

‫هأ‪،-‬‬ ‫تحمه‬ ‫الظ‬

‫ب!‪-‬د‪.‬‬ ‫ية‬

‫‪3‬ور‬

‫‪،‬‬

‫‪،‬‬

‫‪ .‬ولل‬

‫أ"ة)‬

‫‪-‬لى‬

‫؟!!أحؤك‬

‫للاأخلاقى‬

‫‪.،‬‬

‫!سش!رو‬

‫ن‬

‫ل‬

‫"‬

‫"‬

‫ت!اه‬

‫‪.‬‬

‫ثب‬

‫الاكلل‬

‫التعمق‬

‫‪:‬‬

‫ا!!ه‬

‫‪.9‬ى‬

‫كأء ‪-.‬‬

‫عله‬

‫!‬

‫ون‪!-‬ة‬

‫كلـد‬

‫ا‬

‫هن‬

‫صصء‪.‬ةءسء‬

‫الق‬

‫الذ‬

‫؟‬

‫في؟‬

‫‪-‬ش‬

‫اتلي‬ ‫فئ!‬

‫!‬

‫‪"+!-‬ا‬

‫‪"!%‬؟!!!لأبن‪!3‬فيآأض؟ة‪-‬‬ ‫‪41‬‬

‫الفموض‬

‫‪!!3‬أ‪-/‬ء*‪2‬‬

‫!في!‪!+‬عألأ‪+‬‬

‫جيد‬

‫الهو‬

‫ء‪-.-‬‬

‫ي!شنر‬

‫‪،‬‬

‫؟‬

‫!‪،‬‬

‫برا؟!ضلأفي!‬

‫‪+."،3‬تلم‪+‬ور؟شديم!‪+‬‬

‫!!لم‬

‫!‪،‬‬

‫‪-، .‬‬

‫خ‬

‫تأد‬

‫‪)!:‬‬

‫‪-‬‬

‫‪+-‬كأ‬

‫ا‬

‫إتج‪.‬‬

‫‪4‬‬

‫‪..‬ط‬

‫‪-‬‬

‫ا‪!+‬‬

‫‪?:‬ء‬

‫‪:‬‬

‫‪51‬‬

‫ى ?‬

‫ء‬

‫ص‬

‫ئر‬

‫*‬ ‫!‪9‬‬

‫الخل‬

‫ل"حىىر‬

‫‪+‬‬

‫‪ ،‬لم‬

‫كاىح‬ ‫الارادء‬ ‫تلاكص‪،‬‬

‫ة‬

‫‪-‬ء‬

‫!‬

‫‪-.‬‬

‫‪!5‬‬

‫ا‪:‬‬

‫تت‬

‫‪:‬‬

‫‪-‬أ‬

‫‪:‬‬

‫لم‪3‬إ!‬

‫‪9‬‬

‫؟‪--/‬‬

‫سأ ‪+‬د‪.‬ا‬

‫ش ء ى ء‬

‫فنان‬

‫لاحد"له‬ ‫!ت‬

‫دوس‬

‫عقلى‬

‫ادراك‬

‫ا!نم!‬

‫ظفي‬

‫إتس!!؟‬ ‫لا‪+‬د‪.‬‬ ‫؟‬

‫ء‪-‬إ‪،‬ولغل‪+‬‬

‫أوإ‪+‬لأخ‪-..‬ا‪،.‬‬

‫"‬

‫و(نقف‬

‫لحظات‬

‫هـتا‬

‫‪.‬‬

‫فانه !!دو‬ ‫إءن‬

‫ان‬

‫يا‬

‫يحرص‬

‫جمد‬

‫على‬

‫لم‬

‫ث‬

‫!و‬

‫‪:‬‬

‫‪.-‬‬

‫ء‬

‫!‬

‫اخ‪،‬ت‪-‬لى‪"،+.‬نج!!؟!؟ل!يغ‬

‫‪!.‬‬

‫حصاسحة‬

‫عريفر"‬

‫‪9‬‬

‫!‬

‫"!‪.‬إ"‪7‬‬

‫‪-‬؟إنر‬

‫‪./‬‬

‫ل!‬

‫لأ؟‬

‫الناس‬

‫يهثمه‬

‫ب‬

‫كان‬ ‫‪-‬اسيته‬

‫‪.%‬‬

‫!‪:‬‬

‫و‬

‫!‬

‫من‬

‫‪:‬‬

‫وليمست‬

‫إلا‬

‫ان‬

‫ول‬

‫لمتأ‬

‫لم‪4‬‬

‫لأله‬

‫يحرسر‬ ‫مة‬

‫البر‬

‫خ ؟!‬

‫‪.‬‬ ‫ص‬

‫ء‬

‫برلاده‬

‫‪!.‬‬

‫ا‬

‫‪9‬‬

‫عاش‬

‫وعل لضت‬

‫‪0‬‬

‫‪2‬‬

‫‪-‬؟‬

‫‪-..‬ش‬ ‫ا‪،!/‬؟‬

‫‪،‬‬

‫وانما‬

‫في وحىدء‬ ‫و‬

‫ف‬

‫وتد‪-‬جم‬

‫صعف‬

‫!‬

‫ط‪:‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫ألإس‬

‫ان‬

‫مةاطع‬

‫فه‬

‫د!ه‬

‫ال*ص‬

‫‪.‬‬

‫ح"‪-‬ا‬

‫ما‬

‫إصدق‬

‫اهد‬

‫‪6‬‬

‫إ‬

‫اس‬

‫ا‪ ، "-‬الى صد‬

‫‪ .‬ثم‬

‫الثو‬

‫على‬

‫سجلى‬

‫الى‬

‫جيد‬

‫‪2‬‬

‫‪/!+‬ا!بم؟!‪-‬‬

‫‪،‬س‬

‫شهاءـرا‬

‫‪.‬‬

‫ز‪:،‬لىفي‬ ‫‪*.‬إ اك!!‪.‬ا‬

‫‪+‬‬

‫ذلك‬

‫تتموضع‬

‫النظر حه‬

‫تميز‬

‫‪%‬‬

‫نه!؟‬

‫‪.+‬‬

‫مصيره‬

‫ؤاته او في هـذا‬

‫لاخرى‬

‫قة‬

‫الحتمي‬

‫الذي‬

‫‪/‬‬

‫المبتكر ال!إذ ‪.‬‬

‫النظر‬

‫ان‬

‫جيد‬

‫يبلخ بشخصه‬

‫المتس"‬

‫‪1‬‬

‫ؤإن‬

‫الاىتراف‬

‫الذي‬

‫تيمثلهـدا‬

‫‪،‬ر‬

‫ثلاثة‬

‫‪،‬‬

‫ا‬

‫‪ ،‬دص‬

‫منصثا‬

‫لطاهـر‬

‫لد‪-‬ائم‬

‫هـذا‬

‫‪.+‬‬ ‫!ا كا‬

‫الثجات‬

‫بم‬

‫ية‪.‬‬

‫القف‬

‫ءـذه‬

‫التراصع‬

‫لم‬

‫في‬

‫تكن‬

‫لم‬

‫‪،‬‬

‫هـذا للذيم! كان‬

‫الذي‬

‫اطط‪،‬‬

‫ت صء!صبرضبز!?!?"!!ء!!ءصبرص‬

‫لابا‬

‫القل‬

‫‪ ،-‬ولو‬

‫التي لا مفر‬

‫ا‪-‬ع وحم‬

‫فهكما الاضطراب‬ ‫!‪%-‬‬

‫و‬

‫ء منه‬

‫يربي‬

‫ذلك‬

‫يحماإب‬

‫في‬

‫‪.‬‬

‫حبلة‬

‫الفكرة‬

‫حمب ‪ ،‬و قدكان‬

‫ؤلىرة ان‬

‫ذلك‬

‫‪،‬‬

‫‪ .‬هنا نبلغ حميم‬

‫‪.‬‬

‫من‬

‫بضرورة‬

‫الى ءـذه‬

‫و هناك‬

‫حقصقيا‬

‫المعاكسات‬ ‫عن‬

‫‪.‬‬

‫الواضح‬

‫وح!ه‬

‫اع!اله وتءس‬

‫ذ‬

‫لارادة‬

‫فكره‬ ‫كان‬

‫ه‬

‫ان يتنإزل‬

‫و أ‪-‬سب‬

‫و‬

‫لا ‪ ،‬ول!ن‬

‫الا لالصخعماله الخاص‬

‫دو ن‬

‫ثلجش‪،‬صةءقص‪،‬‬

‫لف ات‬

‫في‬

‫به ‪ ،‬بالرغم من‬

‫لاصطخاع‬

‫حيم‬

‫بكل‬

‫تفيد‬

‫يبذله ‪ -‬والذي‬

‫‪-‬وله‬

‫جرد‬

‫من تاك‬

‫بزءص"‬

‫في‬

‫ما‬

‫امام بعض‬

‫ندر‪.‬‬

‫داخلمية ‪ ،‬الصيب‬ ‫لك‬

‫و ‪ !72‬لوج ‪4‬‬

‫ينا‬

‫‪ 4.‬اتصا لأ وثيقا ‪-‬‬

‫التي‬

‫من الورير ان نستاص‬

‫إة‬

‫‪7‬ـد الذي كان‬

‫متصفي‬

‫!‬

‫ف‬

‫الم‬

‫فيه جيد‬

‫قناعه‬

‫الج‬

‫استةلإلحة‬

‫"‬

‫ة‬

‫للتبرير‬

‫‪2‬‬

‫‪ .‬ثم اول من‬

‫الةحر‬

‫وهـناك‬

‫لم‬

‫هناك‬

‫يرى‬

‫يحن‬

‫خبو‬

‫كل(الاطمئنىان‬

‫عن طجمع‬

‫لخطرة‬

‫ل‬

‫‪-‬ير‬

‫اللى‬

‫ات‬

‫في آ ثار جيد‬

‫نجوى‬

‫دائم‬

‫‪، 4‬‬

‫كأ نها‬

‫من‬

‫"!ان جيد‬

‫لا‬

‫نطءش‬

‫‪ ،‬وجوع‬

‫ا‬

‫م‪:‬لجر للاءيراف‬

‫مايف‬

‫الى ‪-‬د‬

‫كلا‬

‫‪ ،‬في‬

‫رأ ي‬

‫لى‪:‬عر ‪ ،‬كلن ابرل ان يمتلك اراضيه‬

‫‪.‬ا(خمعاقد ؟‬

‫الى‬

‫" بصوت‬

‫ا‬

‫ال!‬

‫‪ ،‬ما كان‬

‫صهس‬

‫هـو‬

‫في " خوفه‬

‫ماس ‪4‬‬

‫!!!‬

‫ءرتةع‬

‫‪ 5‬الى‬

‫هذ ان عنصس ين يك‪:‬فان‬

‫بلجم!‬

‫ا‬

‫ب‬

‫" ‪ ،‬وءـذا‬

‫اح‬

‫الرجل‬

‫نذحىر‬

‫من‬

‫ا‬

‫ذلك‬

‫ب‬

‫يخ!‬

‫الظضون‬

‫اهـمفص‬

‫و ما‬

‫ذلك‬

‫ميردد‬

‫ا‬

‫ان‬

‫ذءـب‬

‫ين‬

‫ا‬

‫من‬

‫الذي‬

‫الى‬

‫‪.‬‬

‫زلنا‬

‫ب!ل‬

‫زعلمةه‬

‫اكورا ب‬

‫رعارص" ‪،‬‬

‫ز‬

‫الكاأب‬

‫اف‬

‫الا‬

‫و مفكر‬

‫ا‬

‫ا‬

‫ما يحيط‬

‫"‬

‫به من‬

‫كار‬

‫ص‬

‫‪ ،‬هـي صورة‬

‫المفكر‬

‫جررد الى ا‪.‬ن " !وجد‬

‫ا‬

‫ا‬

‫لذي ظ ء ان يكو ن‬

‫تام‬

‫الى ادها ننىا حول‬

‫فلال‬

‫هذا‬

‫وح! جة‬

‫؟‬

‫ل‬

‫لاولى التي تطفر‬

‫‪ ،‬في هـذه‬

‫‪،‬‬

‫ضدكل‬

‫ل‬

‫الصورة‬

‫علينا وجه‬

‫الذكرى‬

‫والرجاء‬

‫امل‬

‫"ه‬

‫ورجاء‬

‫ل‬

‫حين‬

‫ؤان‬

‫يط ع‬

‫اندريه ج"د‬

‫ه ‪000‬‬

‫" ه ه ه ه ‪51555555555 .‬‬

‫ث ه ه ه ه ‪0800080000‬‬

‫ه ه " " ه ه " ‪،8‬ت‬

‫ل‬

‫‪-‬‬

‫‪ +‬ه ه ه ‪55555555555 .‬‬

‫‪5،-‬‬

‫"‪800‬‬

‫‪000000800‬‬

‫‪555‬‬

‫!‬

‫أ‬

‫بقي‬

‫ء ‪88000008808000000‬‬

‫صلاو!صيممه‬

‫‪،‬‬

‫‪1‬‬

‫لم‬

‫‪--‬‬

‫بر‬

‫عذاًب‬

‫لا *فاؤدة‬

‫منه‬

‫!يه اية بطولة‬

‫‪10‬‬


‫يمكن‬

‫ان يت!ول‬

‫من‬

‫كل‬

‫خارج‬

‫من‬

‫منا مصيره‬

‫ان يبطل‬

‫اثر الرأي‬

‫يشجبه‬

‫‪ ،‬وانما ؟ن‬

‫كان‬

‫فيه‬

‫تأزير‬

‫اذن‬

‫ان‬

‫نقول‬

‫يصدرها‬

‫صوع‬

‫ان تخلق‬

‫لديه عبودية‬

‫خطيرا‬

‫ا‬

‫فحال‬

‫إن‬

‫الأهمية‬

‫نه‬

‫كان‬

‫بما‬

‫ان لنظروا‬

‫التي‬

‫ناتجة‬

‫‪ 4:‬لنف " ‪ ،‬بالرغم‬

‫الانطلاق‬

‫يوليما‬

‫عن‬ ‫حقه‬

‫كان‬

‫مهما‬

‫سلجية‬

‫لهم ان‬

‫قناعه‬

‫من الطبيعي بعد ذلك‬ ‫أعمق مزلياه‬

‫يعيشهاكاتب‬ ‫س !‪4‬‬

‫ان تلتمس‬

‫انه‬

‫؟‬

‫‪.‬‬

‫ان يقلقنا اليس من‬

‫لا ود‬

‫من‬

‫النفسية سلب‬

‫ححاتها في تعجيل صراع!ا‬ ‫‪-‬‬

‫لا يقتل ولا بحد‬ ‫نفسه‬

‫نف"ـويخثى‬

‫‪،‬‬

‫وخشية‬

‫فانها استقلالية‬

‫موافقتهم في نطرة‬

‫ما‬

‫الا نوعا‬

‫عظيمين‬

‫‪.‬جيد‬

‫‪.‬‬

‫ا‬

‫من‬

‫لاف‬

‫العيولن‬

‫وهذسخصا!‬‫‪.‬دتمثمله‬ ‫الصور‬ ‫‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫للك‬

‫‪-‬‬

‫كتبه‬

‫يدعطر‬ ‫لا‬ ‫والرسو‬

‫‪.،‬الا تكشف‬

‫بطابع‬

‫ترون‬

‫رائع‬

‫حيد‬

‫رجوعه‬

‫الد‬

‫‪،‬‬

‫‪،‬‬

‫بما‬

‫عن‬

‫سواء‬

‫ائم الى‬

‫‪ ،‬او تصو‬

‫بم‬

‫الذين‬

‫ن !دائما من‬

‫قد تمك‬

‫التي ستحطها‬

‫تتيحه لنا من‬ ‫غير‬

‫كبيرة‬

‫تامل‬

‫طاهـر‬

‫؟‬

‫او‬ ‫من‬

‫فهل‬

‫يكون‬

‫او لا‬

‫لمجقلر‬

‫جيد‬ ‫لنا ان‬

‫عنه ؟ إن‬

‫اكمل‬ ‫نتمف‬

‫شاهد‬ ‫ايضا‬

‫ان‬

‫الحرب‬

‫له‬

‫نبلغ حد‬

‫عصره‬ ‫لدائمة ض د‬

‫الصراع ض‬

‫العميقة غ‪--‬ير‬ ‫ان‬

‫و‪-‬خضع‬

‫التقويمات‬

‫ا‬

‫ان يشهر‬

‫د‬

‫المرئيةه‬

‫التناقض‬

‫‪،‬‬

‫ن‬

‫القدر والمصير‪.‬‬

‫صلاح‬

‫ان‬

‫هذا‬

‫لم دكن‬

‫فعلع العر!‬

‫الذى‬

‫"‬

‫من‬

‫اجل‬

‫اللفة العر بية‬

‫وا‬

‫ذلك‬

‫لم‬

‫التكارا‬

‫رد‬

‫‪.‬‬

‫ي!ن‬

‫‪43‬‬

‫في‬

‫فلهس‬

‫‪.‬‬

‫‪)55‬‬ ‫ني الالطلام ف!سب‬

‫عد‬

‫اثقافة العر بية غلى اختلافت اجناس‬

‫بل ؤي‬ ‫اككام!ن‬

‫)‬

‫اقىأ‬

‫تكن‬

‫لم!ا‬

‫نحت‬

‫رها فصلا مرتجلا‬

‫وجه‬ ‫وقد‬

‫‪،‬‬

‫قد دمغته‬ ‫يقال‬

‫مذكرات‬

‫الماضي ‪ ،‬شد‬

‫رصعا!ة‬

‫هذه‬

‫حقيقة‬

‫ثنى‬

‫على جذسه‬

‫اشعاز!جامعة‬ ‫رئيس‬

‫الا‬

‫‪،‬‬

‫خلال‬

‫فيها ‪،‬‬

‫براعة‬

‫الكل‬

‫و‬

‫ا‪.‬‬

‫هارفرد‬ ‫عضهـوصضموبىلمحودعلإقيس!لإفي‬

‫‪-‬‬

‫تحبضايعالمبب‪9‬لمابرو!‬

‫الا‬

‫الجت ‪-‬‬

‫ضارصا‬

‫ا!عرضد‬

‫ضشون ه"‪ 6"-‬شضلم)ت‬

‫فيرني ؟‬ ‫تلك‬

‫ا"دئرعرفروغ‬

‫منث!ورات‬

‫د التبرم بالمورة‬

‫تب‬

‫ا!رفالأ‬

‫الأتحارالدولمبلارفي العم‬

‫اعدقا ئه او في‬

‫‪ ،‬منذ بطريرك‬

‫وشظ‬

‫و‬

‫الىمموحم!!ترضاطود!‬

‫اطيا‪.‬‬

‫لنا اخيرا‬

‫لا جدا ل‬

‫ئربص‬

‫ويقوم‬

‫ع نه‬

‫ونثرها‬

‫‪ 1‬وشا‬

‫!نن!‬

‫‪2‬ا‬

‫‪ .‬ضص‬ ‫القرون‬

‫جيتد‬

‫للعم اذن ا‪.‬تكار على الاطللاق (ص‬

‫يحب‬

‫لم‬

‫‪.‬‬

‫من‬

‫سردة‬

‫اوائل كت‪-‬اب‬

‫ففي ‪-‬هذه‬

‫الاءر ‪ ،‬دون‬

‫"‬

‫‪-‬‬

‫ا‪5‬‬

‫زعهاالدا ‪.‬‬ ‫النظاره‬ ‫الكات‬ ‫التى‬

‫في مذكراته‬

‫امثلة‬

‫ان‬

‫‪-‬‬

‫إن الان!ان‬

‫توقظها وتفتحها كراهي ‪ 4‬شديدة‬

‫قلق‬

‫نقر آ خر‬

‫النظارة ؟‬

‫فيها بعض‬

‫الذي كان‬

‫رفض‬

‫العطمة‬

‫‪،‬‬ ‫ي‬

‫ن جيد‬

‫افكاري‬

‫لا يلائم او يشابه احد! وجوهه‬

‫‪ ،‬وهذا وضع‬ ‫‪.‬‬

‫ان‬

‫المعقدة‬

‫اختم هـذه الىكامة ‪ ،‬ء‪-‬ع‬

‫استقلالية‬

‫‪،‬‬

‫يعزلوا‬

‫كراهية‬

‫انفم‬

‫شقيا من المعروف ‪ ،‬اولئك الذينء‬

‫كأنها هـسح‬ ‫الني‬

‫هذا‬

‫الجمبع ؟ اللس‬

‫من‪،‬ـ‪/‬م الى بلوغ‬

‫على صوع‬ ‫‪ :‬ان‬

‫ا سن‬

‫ر او لا من‬

‫ما يمنعني من‬

‫ان‬

‫باري!‬

‫لايرف ان يهتم به! مباشره لوكان يود ‪ .‬ان يقوم بهوجلمثم‬ ‫ولكن لم يقل كل شيء ‪ .‬فقد بات من نوافل القول ان جيد‬

‫قد تصو ر‬

‫لم‬

‫اوفرهم‬

‫بها و اديانهم (ص‬

‫تج‬

‫يتحر‬

‫ما‪-‬حة عديدة‬

‫ويوسعنا‬

‫‪،‬‬

‫صلياته‬

‫ا شس‪ ،‬من‬

‫ظرف‬

‫‪.‬‬

‫كوريدون‬

‫اجد‬

‫يطمح‬

‫هذه النفسية التي‬

‫الداخلى ؟‬

‫يحبه ‪ .‬وقد‬

‫الذي‬

‫‪ ،‬بقولي‬

‫ظروف‬

‫‪-‬‬

‫حقا الا‬

‫‪ ،‬حبل‬

‫كان‬

‫لأن يرد حجج‬

‫الطبيعي ان تلحمس‬

‫ص‬ ‫ى‬

‫الضرورية‬

‫فيه ان‬

‫لامبالاته وضجره‬

‫حملأسييم محافظ‬

‫‪.‬‬

‫المرغوب‬

‫الذي‬

‫على الحرية العظمى‬

‫وعزلته في وجه‬

‫ان يتم!!نو‬

‫الم!ثلين‬

‫رغبتمب في ان ادخل‬

‫منه ‪ ،‬لو انه اتيح‬

‫‪ ،‬الى وجه‬

‫المناضل‬

‫ولست‬

‫والاوضاع لتفتحه‬

‫كدوا‬

‫يتأ‬

‫للاحكام التي‬

‫نظم وحدته‬

‫؟ وم!ن‬

‫التي بلفها جيد‬

‫عنيفا ان يقاو مها ‪.‬‬

‫الاهتمام‬

‫خاصة‬

‫كيف‬

‫كبار‬

‫في ادوارهم‬

‫الاحكام تترع الى‬

‫‪ ،‬و من‬

‫دائم‬

‫رخا أثر‬

‫ع‪-‬ير‬

‫مير عر ف‬

‫من‬

‫‪ .‬فنستطيع‬

‫جيد‬

‫ان هذه‬

‫جيدكان‬

‫يمكن‬

‫خلف‬

‫اولي!‬

‫وإذن‬

‫لق‬

‫يخلق حوله أصلح الظروف‬ ‫ء‪:‬ان‬

‫دكان‬

‫بان يك‬

‫وبين‬

‫كان‬

‫‪ ،‬ولكنها‬

‫الكامل ‪ ،‬وعلى ذلك‬ ‫الذين يقاضو‬

‫قصارى‬

‫ليم‬

‫يعتقد بان ءـ‪-‬ذا الرأي‬

‫لا يستطيع‬

‫ريب‬

‫يستغلها رص‬

‫الىيء‪،‬‬

‫بين روحه‬

‫الناس عكه‬

‫ءـي أهمية دونم‬

‫لهم‬

‫و‬

‫ذاته ما يثبته في كيشو نته ؟‬

‫ها يرجوه‬

‫انه‬

‫إستهلك‬

‫حياته‬

‫‪ ،‬ان ينتظر‬

‫ان يأتيه‬

‫ؤ‬

‫يتحرك‬

‫المظاهـر الضحد دة‬

‫حر‬

‫التضا‬

‫‪،‬‬

‫في‬

‫ا‬

‫فكيف‬

‫لك‬

‫ان تطالصب ذلك‬

‫الرجل‬

‫الذي كان‬

‫يدعو الى‬

‫ي‪--‬مملها‬

‫ليفرض‬

‫شخصيته‬

‫علينا‬

‫‪ ،‬وتلك‬

‫السكولة‬

‫‪،‬ان ويضظرب‬

‫الثحن ليرة‬ ‫ترسل‬

‫القي‬

‫‪52‬‬

‫الطلبات‬

‫لبنا‬

‫نية واحدة‬

‫الى جميع‬

‫الاقطار‬

‫العربية‬

‫‪:‬‬

‫‪-‬‬

‫يتمييىمباي‬


‫موصع‬

‫!تابم‬

‫يل!‬

‫بلتعر‬

‫الاولى‬

‫الفتوح‬

‫ممدة‬

‫ىلعسر دلمملاددحركة‬

‫طويلة‬

‫ولم يتم التعريص‬

‫‪..‬‬

‫ا‬

‫‪2‬‬

‫لم!ط‬

‫‪.‬ف!هن!!وفى!ح!‬

‫إلإاد‬

‫ا‬

‫وس‬

‫القر‬

‫عايه خامه من اولي‬

‫و‬

‫!‪.‬‬

‫اراد‬

‫بقر اءة هذ‬

‫ءفله‬

‫له‬

‫ان‬

‫العربى القاهرة‬

‫الكتاب صاعا ت طو‬

‫ل‬

‫يكون‬

‫اديبا ‪ .‬و في غلبة القلب‬

‫مؤرخا‬

‫شكري‬

‫اشك‬

‫‪ ،‬بقلمه اليال‬

‫في ان‬

‫كتابين‬

‫‪ 4‬استنفد‬

‫‪،‬‬

‫لان‬

‫كانا مجت!عين‬ ‫الاسلامية‬

‫المقدمة‬

‫( ‪691‬‬

‫صف!‬

‫ورأى‬

‫!د‬

‫الاسلامي‬

‫اسلست‬ ‫الصورة‬

‫ان يكون‬ ‫وتعدد‬

‫تام‬

‫فيه وقصد‬

‫اليه‬

‫تنقصه‬

‫اقو ل‬

‫لست‬

‫عالج‬ ‫‪.‬‬

‫الفتح‬ ‫كثيرا‬

‫‪،‬‬

‫انهما‬

‫‪،‬‬

‫‪5..‬‬

‫من‬

‫رسم‬

‫‪56‬‬

‫‪ .‬وبروح‬

‫فنان‬

‫في كتاو"‬

‫فسار‬ ‫الفنان‬

‫الطر ز‬

‫‪ ،‬حال‬

‫جاء حديثه عن‬

‫الدقة التي رزتعت‬

‫المغرب‬

‫من‬

‫تتبع الكثير من‬

‫من‬

‫‪،‬‬

‫اخرى‬

‫يرسم‬

‫صا رت‬

‫‪.‬‬

‫الاصقاع‬

‫لترى‬

‫" تتعرب‬

‫مش‬

‫عالج‬

‫؟ ولم‬

‫ان أتضاع‬

‫ان الدكتور‬

‫تاريخ‬

‫" فلمم "‬

‫المغرب‬

‫فى القرن‬

‫فيمىل‬ ‫‪،‬‬

‫وهو‬

‫الاول‬

‫لم‬

‫ان‬

‫بتفاصيلها ‪ .‬واود‬

‫وكم‬

‫دون‬

‫يراع‬

‫يدي‬

‫كنا‬

‫نحب‬

‫هذه‬

‫الدكتور‬

‫حرية‬

‫‪.‬‬

‫‪53‬‬

‫لم‬

‫ح‪،‬ا!‪8‬‬

‫فعى‬

‫وما‬

‫على القائم‬ ‫يفوته بعض‬

‫ولاكاكط‬

‫و المناقثة‪.‬‬

‫ارنولد‬

‫المذكور‬

‫‪،‬ول !‪08‬؟أ ا!ول ‪،‬مأ‬

‫اكثرها فرنسية‬ ‫الا‬

‫ط‬

‫‪ ،‬تناولت‬ ‫ندر ‪.‬‬

‫فيما‬

‫ان يوافق الباحث الدكتور‬

‫في ص‬

‫ل!سياسة‬

‫‪ ، 66‬اذ جعل‬ ‫" مرسومة‬

‫يمر القاريء‬

‫مبالغات‬

‫كذيب‬

‫م‬

‫ن‬

‫يليها‪.‬‬

‫مرا‬

‫وتعميمات‬

‫نقد وبحث‬

‫‪،‬‬

‫عملالعرقي‬

‫كانها‬

‫هادئا‬

‫بالصفحات‬ ‫نود لو‬

‫كنا‬

‫قىل وضعها‬

‫‪،32،35،6-31‬‬

‫وضعت‬

‫ن‬

‫في صيغتها‬

‫‪،48،69،185،‬‬

‫‪.‬‬

‫يكن‬

‫لو ان‬

‫(ص‬

‫يبرر قىو!ا‬

‫فى سورية‬

‫ان‬

‫ما فيها من‬

‫السامية والحامية‬ ‫لها ‪-‬ما‬

‫للهجرة‬

‫وفي‬

‫الفتح‬

‫الىسب‬

‫‪ ،‬و‬

‫الاطلاع‬

‫يخل من الغرض‬

‫اليه‬

‫‪174‬‬

‫لم‬

‫يوفق‬

‫‪175 ،‬‬

‫المترع تفرض‬

‫كتاب‬

‫يمكن‬

‫خلص‬

‫عمل‬

‫المؤلف هذبحواشيها‬

‫ان‬

‫الرقعة ‪-‬حال‬

‫ا!ز‬

‫‪242،281،503‬‬

‫لم‬

‫بانه‬

‫‪31 4‬‬

‫ت‬

‫فسا د هذه‬

‫و‬

‫طريقه ‪ ،‬وبذلك‬

‫‪!11‬‬

‫اخرى‬

‫الى ايحد‬

‫اكهائية ‪ .‬ا"ا الصفحات‬

‫هذا البناء‬ ‫ولك‬

‫ديار‬

‫ي‬

‫الفتوح‬

‫اليير‬

‫مى‬

‫الذي‬

‫ي‬

‫ي‬

‫‪،8‬‬

‫‪8‬ا‪ +‬ص‬

‫ح‬

‫التي نحاها الوفت‬

‫ادري‬

‫‪،‬‬

‫الى ص‬

‫‪ ،‬فل! اقل‬

‫حه ‪ ،‬فضلا عن كتب‬

‫الرأ‬

‫‪33‬‬

‫ع‬

‫الكتب‬

‫ام!كا‪.‬كهـالمص‬

‫التالية ليرى‬

‫اتساع الساء‪،‬‬

‫اجزاء‬

‫يصن‬

‫‪ .‬و احسب‬

‫لرأ‬

‫عذارى ص‬

‫من‬

‫للافادة‬

‫‪! ،‬تاب‬

‫فيممل في‬

‫مسبقا‬

‫ال!مل‬

‫من‬

‫هذ‬

‫ا‬

‫القارى‬

‫؟!‪ 4‬أ؟‪352‬‬

‫ان طبيعة‬

‫الصتب‬

‫ودت‬

‫اراد لبناشه‬

‫دونه ودون‬ ‫بعض‬

‫بها اجزاء‬

‫الامور ‪ .‬ذلك‬

‫حقيقة يعرفها الكثر‬

‫لم‬

‫‪،‬‬

‫هذه‬

‫لمه‬

‫في حم‬

‫قبولهما‬

‫العمل المحلي‬

‫‪ ،‬فانني ابا!ر الى القول‬

‫‪".‬ـ" والى ابن‬

‫ال!ير‬

‫لم‬

‫على‬

‫ا‬

‫‪- .‬ولأرجع‬

‫بقاع المغرب بالدرس‬

‫تقارن بين فصوله عن العراق والشام من ناجية ‪ ،‬وبين فصوله عن‬ ‫ناحية اخرى‬

‫الشيء‬

‫‪ ،‬ان‬

‫في‬

‫الاتساق فى جميع اجزائه ‪ ،‬ولكن‬

‫‪ .‬ذلك‬

‫به ان‬

‫س!ز‪+‬اء"‪4+‬‬

‫صفحة‬

‫صدق‬

‫الي‬

‫يخحي‬

‫ا نفاً‬

‫كتابا سشتقلأ‬

‫حدسي‬

‫ارنولد *‪1 1 2‬‬

‫وءن‬

‫هـت‪.‬‬

‫ارا‬

‫ا(نجحية‬

‫ويخيل‬

‫ثم بدا له ان‬ ‫فترع‬

‫فا‬

‫ن‬

‫ذ‪.‬‬

‫شماس‬

‫المجتمعات‬

‫‪ ،‬فافرأها بعد ص‬

‫فيصل‬

‫دوله افريمية اصيلة ‪ ،‬فصار‬

‫د ان "لمجت خ طل‬

‫‪ 184، 18‬من ى‬

‫حصتابا بدل‬

‫منفردين‬

‫ان‬

‫‪.‬‬

‫‪. )) ،‬‬

‫‪ ،‬وتنوع‬

‫الابهاء‬

‫في هـ‬

‫ايمط ال!ارى ء الكر؟ا ان تضع‬

‫اللغة قيادها للدكتور‬

‫بعد الصورة‬

‫البحث‬

‫‪ ،‬كتابا‬

‫ما يقرب‬

‫موضعها‪-‬الاصلي‬

‫في‪.‬‬

‫قيود‬

‫‪ ،‬وجعلها‬

‫ذلك‬

‫افاني ‪ .‬واذا اردت‬

‫" المجتمعات‬

‫بحركة‬

‫الجسر الاصلي‬ ‫له‬

‫فيصل‬

‫قد يكون‬

‫ء‪-‬ع‬

‫‪.‬‬

‫لدش‬

‫ر فيصل‬

‫النطرية ‪.‬‬

‫قدم لك الكتور‬

‫اللذين نشرا‬

‫لذلك‬

‫الضخامة‬

‫) وظل‬

‫" حركة الفتح "‬

‫الضخم‬

‫في هـذين‬

‫ان‬

‫صلب‬

‫وقخه‬

‫ءن‬

‫العذب‬

‫الكثير‬

‫اد ب ‪،‬‬

‫الاس اق يكون‬

‫للمؤلف‬

‫‪ ،‬واسلوبه‬

‫اراد الدك نور‬

‫بمثل هذ‪.‬‬

‫من‬

‫اكتاب‬

‫‪ .‬فقد‬

‫‪،‬‬

‫تقديم بحث‬

‫الاصل‬

‫يلة‬

‫‪،‬فهوعمل رجل‬

‫خاصة عندما‬

‫بم‬

‫من‬

‫ه‬

‫‪ ،‬فابىله !بى‬

‫على العقل تحرر‬

‫العلي ‪ ،‬واستهواء للفارىء‬ ‫فيصل‬

‫‪2-‬‬

‫‪1 9‬‬

‫لوطني‬

‫‪ ،‬ذقصل!ما‬

‫سا‬

‫النا‬

‫‪ ،‬او "حملو‬

‫البربر‬

‫بن‬

‫ا‬

‫نعت‬

‫الكتاب‬

‫لمجصل‬

‫‪-‬الى‬

‫ثمة من لكور‬

‫دي‪!:‬ا ولغتها ‪-!-‬اي الاسلام والمربية ‪-‬‬

‫ا‬

‫دار‬

‫ش!كري‬

‫هؤلاء العرب‬

‫الفاتحنن‬

‫ماكان‬

‫حتى قامت‬

‫‪9،‬‬

‫قام‬

‫ا‬

‫الاسلامية‬

‫الدكهور‬

‫في القرن الاول‬

‫بذلك‬

‫‪ .‬ولعل السبب يرجع‬

‫في‬

‫الا‬

‫م‬

‫المرابمطون‬

‫ا‬

‫‪- 2‬‬

‫اب‪!:‬عات‬

‫الفتح إلاسهلإي في‬

‫ا‬

‫‪-1‬‬

‫حركة‬

‫القرن الاول‬

‫ينتشر‬

‫الاسلام‬

‫المغرب‬

‫بعد ان‬

‫والموحدون‬

‫‪-23.‬‬

‫او حتى‬

‫فيكل‬

‫المئلف‬

‫‪)231‬‬

‫الاهتمام‬

‫‪ .‬ومع‬

‫عميقا ‪ ،‬فان‬

‫بان يعاد النظر فيها (ص‬

‫لم يهتم‬

‫كث‬

‫"ر‬

‫ا‬

‫‪ .‬فهذه نظرية‬

‫بما في مثل‬

‫البحث‬

‫بالقرابة بين‬

‫قديمة ‪،‬‬

‫الذي‬

‫ولي!‬ ‫بين‬

‫ان حديثها عن البونانية واللاتينية‬ ‫اشارته الىهاتين‬

‫‪)96‬‬

‫‪.‬‬

‫اللغتين وانتشارهما‬


‫ا‬

‫الب‪:‬اء ‪ ،‬وتنافرت‬

‫لديه مواد‬

‫واش ك‬

‫انواعءاا‬

‫نقولا‬

‫!ا ‪.‬‬

‫قئ‬

‫زرادة‬

‫ارأ نشيطة‬

‫كفيل‬

‫‪ ،‬فان‬

‫اخرج‬

‫‪ .‬وقد‬

‫لوب‬

‫باس‬

‫كاتب‬ ‫ال‬

‫قلمه الحض ب‬

‫كتبا‬

‫الكحاب‬

‫ء‪.‬‬ ‫الهيم‬

‫مده وويرة من‬

‫تقرأ‬

‫ور‪4‬‬

‫وقد‬

‫اقتضت‬

‫ظ‬

‫‪.‬‬

‫سياسة‬

‫من‬

‫والكتاب‬

‫و اوواد‬

‫‪ ،‬وحدة‬

‫الخقلفة‬

‫و مع‪ ،‬لجته‬

‫إهو امل‬

‫إا‬

‫طارئة‬

‫لواصد‬

‫ا‬

‫كأصه‬

‫لن تقوى‬

‫ص‬ ‫قراءة‬

‫‪ .‬و‬

‫‪1 4‬‬

‫‪،‬‬

‫ف!مت‬

‫من!ا ؤ‪3‬ـط‬ ‫جوا‬

‫يد‬

‫كاق‬

‫على تفكحك‬

‫مقو‬

‫انجو انب‬

‫‪.‬‬

‫ءرة‬

‫‪.‬‬

‫نسان‬

‫عصحي!!‬

‫‪،‬‬

‫فه‬

‫عرى‬

‫الواحد‬

‫ية ! "‬

‫‪،‬‬

‫والم‬

‫ما‬

‫هـذا‬

‫انكاره‬

‫الى‬ ‫سد‬

‫المت‬

‫‪51‬‬

‫ما‬

‫لمأ‬

‫ا‬

‫ترجمة‬

‫لا‬

‫مم‬

‫‪ ] 1‬التي تعني جماعة ساو مجتهعمال ‪ .‬والذي‬ ‫ان‬

‫الدع"ور‬

‫يعني‬

‫بالمضحد‬

‫"‬

‫اهـة "‬

‫غير‬

‫السا‬

‫يعبر‬ ‫‪،‬‬

‫فه!ته من‬ ‫د‬

‫‪54‬‬

‫التي‬

‫ق‬

‫من‬

‫اعظم‬

‫من‬

‫لا‬

‫‪ .‬و وجود‪-‬‬

‫‪ .‬فهو‬

‫م‬

‫العوام ‪-‬ل‬

‫ءلى‬

‫داصالية‬

‫له ‪.‬‬

‫شك‬

‫مة‬

‫الا‬

‫ل‬

‫شلالمجتمحع‬

‫محن‬

‫بمختلف‬

‫لغيديات‬

‫العا‬

‫‪ ،‬وحافظت‬

‫العربي‬

‫بي‬

‫الاجزاء‬

‫‪ .‬و‬

‫!‬

‫و‬

‫بية‬

‫العر‬

‫لا‬

‫الالصلام اكثر‬

‫لل‬

‫‪5‬‬

‫نظام‬

‫و‬

‫د‬

‫لض‬

‫حياة‬

‫الذين‬

‫يرقيوم‬

‫من‬

‫دين‬

‫ن‬

‫علأقة‬

‫‪ ،‬وتنظيم‬

‫تسكن‬

‫لدبهتور‬

‫‪.‬‬

‫فا‬

‫تتكون‬

‫اخر !ى‬

‫رجع‬ ‫عرب‬

‫تهامة اليمن‬

‫يجد‬

‫‪ :‬ان‬

‫هو‬

‫الاصل‬

‫لعرب‬

‫لذين‬

‫ا‬

‫البمثس ية‬

‫هـلى‬

‫عنصرا‬

‫بشر يا ‪.-‬نقيا‬

‫القا‬

‫ن‬

‫مة ‪ ،‬من‬

‫اختلاط‬

‫على مدى‬

‫عصور‬

‫عديدة‬

‫الا‬

‫الى ءا يحكيه‬ ‫لعلم الى اي‬ ‫الناس‬

‫واجناس‬

‫مدى‬

‫والفرس‬

‫في " صلوك‬ ‫اختلط‬

‫يسكنون‬

‫الدم‬ ‫العالم‬

‫م ‪،‬‬

‫البو‬

‫عديدة‬

‫واهمها‬

‫‪ ،‬وا(يربر في كا‬

‫‪) 1 4‬‬

‫العر بي‬

‫ال!عوب‬

‫في‬ ‫ال‬

‫ق‬

‫ا المتحد‬

‫( ص‬

‫‪ ،‬والحا ميون‬

‫الريحاني‬

‫الذين‬

‫طنة‬

‫لمالمالم‬

‫شعوب‬

‫كرا د و الاتراك‬

‫مدى‬

‫&‬

‫هذ‬

‫السامي‬

‫يسكنو‬

‫الخصيب‬

‫مة‬

‫لا‬

‫ان‬

‫وا‬

‫ورحم!رر‬

‫البعيدة عن‬

‫الثعوب‬

‫في السودان‪-‬‬

‫اهمها‬

‫‪ .‬ثم ان‬

‫ان‬

‫و احد‬

‫اهـلال‬

‫والزنوج‬

‫منهم‬

‫الاجناس‬

‫حنا‬

‫عا‬

‫ال!ربي السامي‬

‫كامل‪.‬‬

‫في الاما!ن‬

‫كا الى اصل‬

‫الدكيتور‬

‫الزتجي‬

‫‪-‬عوب‬

‫ال‬

‫ما اعابى‬

‫القومية‬

‫على الانسان‬

‫‪ ،‬بصورة‬

‫هناك‬

‫المجتمع‬

‫الغر‬

‫‪ .‬فقد اخخلطت‬

‫مية في اقطار‬

‫وشعوب‬

‫‪.‬‬

‫ص!حبم‬

‫والحاميون‬

‫‪ ،‬ط ‪2‬‬

‫‪ .‬واعتق‬

‫ا‬

‫بال!عب‬

‫اللفة‬

‫لما‬

‫في‬

‫قد تكونوا‬

‫‪ ،‬والمص صير‬

‫‪-‬عادة‬

‫ل نسوء‬

‫بي ‪.‬‬

‫و‬

‫هذ‬

‫‪ .‬يةو لأ‬

‫‪6‬‬

‫فا‬

‫ايمان‬

‫العناصرم‬

‫العر بية‬

‫لا!صلام‬

‫لاستعمار‬

‫من‬

‫لرصعب‬

‫سإ‬

‫‪.‬‬

‫مة‬

‫لا‬

‫و‬

‫عليه ‪ .‬ولكن‬

‫الافرا‬

‫في‬

‫واحد‬ ‫حى‬

‫عد‬

‫الخبا‬

‫دربره‬

‫الضفبقاي‬

‫ما‪ ،‬رغم‬

‫عوا مل‬

‫اكثر‬

‫في الاقوام‬

‫اصضارة‬

‫ءو امل‬

‫هـجمما‬

‫‪.‬‬

‫ت‬

‫ما‬

‫هذه‬

‫قئ‬

‫بة‪.‬‬

‫حمثترط‬

‫لدهـور‬

‫حى‬

‫‪ .‬وان‬

‫واهم !ا‬

‫الواحدة‬

‫استعم لم" انطو ن‬

‫ممدا(؟‪،4‬ها!"‬

‫لمخ!د‬

‫اًلاساسحة‬

‫ص إحة‬

‫‪+‬هتأ‬

‫ل!‬

‫"‬

‫"‬

‫العر‬

‫عا‬

‫من صنس‬

‫الل‬

‫في‬

‫ما‬

‫ال ضعيفة‬

‫الطارئة ‪ ،‬وتقو ية‬

‫المشتركة في‬

‫ثها محخمة‬

‫ملا من‬

‫هـله‬

‫لا‬

‫نة‬

‫سليمة ‪ ،‬الى حد‬

‫‪ ،‬احد‬

‫تسير‬

‫لمةو‬

‫ذكره‬

‫العقلية‬

‫اجتماءجما واقتصاديمأ‬

‫الدكضور‬

‫نبها جميع ‪!-‬‬

‫لا سبيل‬

‫على القضاء على عناءشه‬

‫ن!يز‬

‫هـذا الفصل‬

‫جانب‬

‫كيتا به ب!شد‬

‫المضحرر"كاصة‬

‫ح‬

‫اذ ا‬

‫بي مقسد‬

‫‪ ،‬والتاريخ‬

‫بالا‬

‫‪1‬‬

‫م!خا‬

‫إلمالم!لاالعر‬

‫"‬

‫‪،‬‬

‫‪ ،‬لأن‬

‫‪،‬ر‬

‫تفكيك‬

‫العوا مل‬

‫ومماعو‬

‫‪. .‬‬

‫ايى ة ‪ ،‬؟طاهـرءـا الم!ددة‬

‫ف‪3‬‬

‫الا‬

‫‪.‬‬

‫الذي‬

‫لمحو‬

‫على الدين ‪ ،‬ولا يعتمد‬

‫‪.‬‬

‫القي تع‪،‬ل‬

‫الواحدة‬

‫لا ؟ءن‬

‫ال!‬

‫خارجبة‬

‫الا‬

‫لمعا‬

‫هـذ‪.‬‬

‫الدين ليس‬

‫في‬

‫ا(تظور‬

‫الدكتور‬

‫ك‪-‬انه‬

‫ترجع‬

‫بد أ الدكتور‬

‫وببن‬

‫هـ‬

‫ثب‬

‫لىيدة‬

‫كو نت‬

‫ءوصوء!ه‬

‫و نقد اللحياة العربية‬

‫ذا‬

‫الذين إعتبرون‬

‫تامة‬

‫!يقا‬

‫ان‬

‫! واجتماءا‬

‫لجة ناجعة‬

‫ورعا‬

‫موضوعيا‬

‫مل!شعب‬

‫طجيعة الموصو!‬

‫المفكرين‬

‫اروادي‬

‫ع‬

‫‪ ،‬مضعدد‬

‫ا‬

‫اسلمو‬

‫يته‬

‫آصرها‬

‫هذ‬

‫ا‬

‫ا‬

‫و‬

‫به‬

‫وغا‬

‫الر‬

‫‪-‬‬

‫عميقآ‬

‫الفنان ‪ ،‬وعقل‬ ‫قيهة‬

‫‪،‬‬

‫من‬

‫خ‬

‫‪--‬إ‪-‬ا‬

‫‪،‬‬

‫و‬

‫ا‬

‫هذ‬

‫مفكر‬

‫العميق‬

‫ا‬

‫يحهـ‬

‫لو‬

‫أ ص‬

‫وحده‬

‫ا‬

‫حضا‬

‫ب!روت ‪-‬‬

‫‪2‬‬

‫‪5‬‬

‫خا‬

‫التي‬

‫ا‬

‫رج‬

‫احساسه‬

‫المدقق‬

‫الهالم‬

‫العلم‬

‫جو رج‬

‫ا‬

‫ا‬

‫و‬

‫ل!لإيين ‪-‬‬

‫طه‬

‫د‪،‬‬

‫وهـذا ما ا!ل‬

‫ا‬

‫لدكي‪-‬ور‬

‫يعبر عن‬

‫جو‬

‫ا‬

‫تأ!ف‬ ‫دإر‬

‫الدكتو ر‬

‫ا‬

‫‪.‬‬

‫واق!‬

‫العنا‬

‫لذوي‬

‫"لضحعجمها‬

‫أحا! العرلى‬

‫إذ‬

‫ءر‬

‫هـذه العناصر‬

‫اكا لىت ءو اءل‬

‫بالقضاء على ‪--5‬ذه‬

‫من‬

‫!ع!‬

‫ب‪.‬ض‬

‫ا‬

‫تكاثرت‬

‫بدرع‬

‫الفض‬

‫البارع قد يخطىء‬

‫العالم‬

‫لما‬

‫ا‬

‫ا(بناء‬

‫اذ‬

‫‪-‬‬

‫القراء‬

‫فنان‬

‫‪ ،‬لءن‬

‫ان‬

‫في‬

‫المر‬

‫‪ ،‬و‬

‫اهم‬

‫منها‬

‫‪1‬‬

‫وكما يعرفه‬

‫اركارها‬

‫كما قلنا‬

‫قبل‬

‫مقومات‬

‫الامة ‪ .‬واذا كانت‬

‫العناصر‬

‫لف‬

‫تتا‬

‫ا‬

‫اجادة‬

‫علميه ‪،‬‬

‫و‬

‫فه‬

‫‪-‬‬

‫من‬

‫‪،‬‬

‫الإساسية‬

‫التي ذكرهـا‬

‫ا‬

‫لا يمكن‬

‫ليسبر غوره‬

‫جمبع‬

‫نفسها من‬

‫المتحىد‬ ‫التي‬

‫العربي‬

‫ا‬

‫اجاد‬

‫المجتمعات وعني‬

‫من‬

‫نواحي ه ‪ ،‬لكان‬

‫هي‬

‫لمحدد‬

‫ه فعناصر‬

‫تغطية‬

‫‪،‬‬

‫لشك"ـ‪.‬‬

‫!‬

‫من‬

‫هذه‬

‫‪ .‬ونحى ب‬

‫المؤلف‬

‫وما‬

‫الدكتور‬

‫الى هذا‬

‫امة عربية وا!دة‬

‫عير‬

‫ا‬

‫ا‬

‫الساب‬

‫الاس لامحة‬

‫لو ان‬

‫ئناول واحدا‬

‫ارى‬

‫ي!د‬

‫ا‬

‫ق" للف‪-‬وح‬

‫طبي!تثا‬

‫تا‬

‫فا‬

‫هذ‬

‫للةظ‬

‫ا‬

‫ا‬

‫لو‬

‫اسعة‬

‫يخة‬

‫لم!جا‬

‫في‬

‫‪،‬‬

‫و‬

‫ريخما‬

‫صص‬

‫و‬

‫ار‬

‫خها‬

‫و‬

‫ثقا‬

‫غ‪-‬ا‬

‫فا‬

‫ختا ر‬

‫ا‬

‫‪،‬‬

‫مض‬

‫الغا‬

‫‪،‬‬

‫لجد يد‬

‫‪ ،‬واوضح‬

‫ا‬

‫اءر‬

‫؟كن‬

‫على ما يريد ‪ .‬الا‬

‫اذا‬

‫يشك‬

‫في وجود‬ ‫ا‬

‫كان‬

‫ان يمع فيه اي شخص‬

‫تناول مشل هـذه الرق!ة‬

‫كان‬

‫ا‬

‫و!ن‬

‫فيه الدكتور‬

‫ا‬

‫نعرمأ لمر هـذا الذي وقع‬

‫فيصل ‪،‬وهـو‬

‫ان كامة امة هـي ادق في‬

‫التعبير‬

‫عن غرضه‬

‫في الدلالة‬

‫‪،‬‬

‫?ر‬

‫افريقية‬

‫وسو‬ ‫العرب‬

‫اهم‬

‫‪.‬‬

‫"‬

‫‪،‬‬

‫و لو‬

‫ع‬

‫ن‬

‫العربي بالدم‬ ‫العربي‬

‫"‬

‫ل!سوا‬


‫الواقع‬

‫ص!‬

‫الح‬

‫لمثعوب‬

‫!ة‬

‫‪ .‬ثم يص‪-‬ين‬

‫هـو واقع‬

‫الديمقراطي‬ ‫‪.‬‬

‫ا‬

‫الدكتور‬ ‫قوة الشعب‬

‫حنا إلى‬

‫حد‬

‫و‬

‫العر‬

‫بى‬

‫ة‬

‫مستقبل‬

‫على تحقيق‬

‫مس‪-‬قبل‬

‫د‬

‫تدممه الحقائق ‪-‬‬ ‫جم!ذه‬

‫ك‬

‫ن‬

‫حو‬

‫هـي‬

‫هذه‬

‫خماار‬

‫الم‪-‬صءهر‬

‫لمشا‬

‫او‬

‫ر‬

‫ل‬

‫لمص‬

‫لاخطار‬

‫و‬

‫‪،‬‬

‫‪ ،‬ومن‬

‫لي!ة‬

‫حنا‬

‫‪.‬‬

‫نا‬

‫توحد‬

‫رهـا‬

‫قو‬

‫إث‬

‫لا‬

‫‪-‬‬

‫مصإحة‬

‫تجضطق‬

‫ير‬

‫!ا‬

‫أزرهم‬

‫في‬

‫يث!ت‬

‫و‬

‫سليم‪،‬‬

‫بصة في‬

‫في‬

‫ةيا‬

‫حسب‬

‫م‬

‫ى إن إ‪8-‬ءل‬

‫ن ى الها‬

‫لحهـب‬

‫العر‬

‫تتف؟ـم إلشعوب‬ ‫ها‬

‫من‬

‫للثعوب‬

‫‪.‬و ءـو‬

‫قة هـو ان‬

‫الماص‬

‫الاجا نب‬

‫لحر بية ‪،‬‬

‫البماشر‬

‫و فى مقد متما مثصر وع‬

‫لذ‬

‫عر‬

‫ية‪،‬‬

‫و ن‬

‫لدءتور‬

‫و‬

‫قو‬

‫بث‬

‫اه‬

‫من‬

‫في‬

‫لا مصلم!ة‬

‫طإين‬

‫‪،‬و اتعي مص‪-،‬تها‬

‫ين‬

‫ان‬

‫ع‬

‫لوصيد‬

‫ارصربمط‬ ‫صد‬

‫نهوذهم‬

‫محمد توفق‬

‫في ل!بيل‬

‫في‬

‫عد‬

‫هذه‬ ‫غا من‬

‫اظما‪.‬‬

‫الد‬

‫‪--‬يمن‬

‫!*!‬

‫لم‬

‫تبن‬

‫لى‬

‫ع‬

‫ة مصطنعة‬

‫ر‬

‫لدش‬

‫‪،‬‬

‫‪،‬‬

‫في‬

‫استعمار ‪ ،‬ورجعية‬

‫‪،‬‬

‫ما بين‬

‫اذا كان‬

‫مشاك‬

‫فيها‬

‫اقطار‬ ‫ط‬

‫ت‬

‫العرب‬

‫خرج‬

‫لا بد‬

‫إلىوق‬

‫واسد‪.‬هـا طريقة‬

‫‪،‬‬

‫من !ب‬ ‫بحث‬

‫بظبيرعضثا‬

‫الى هذا‬

‫المتفائل ‪،‬‬

‫صن‬

‫زاهـر تنعم فيه جماهير‬

‫‪55‬‬

‫عمل‬

‫ان‬

‫الظ!ىمة‬

‫فكر‬

‫الدكتو‬ ‫الحق‬

‫من‬

‫ر‬

‫فنحن‬

‫ا!غا‬

‫أو ري‬

‫بين يدي‬

‫مادة ‪،‬‬

‫جعفو‬ ‫هو‬

‫كتاب‬

‫زظفها زةكر‬

‫وا‬

‫اً‪،‬‬

‫‪.‬‬

‫ي‬

‫اكها‬

‫ولس!ؤ‬

‫جا هد‬

‫مادة الكتاب‬ ‫تتطلب‬

‫وفلسفت!ثا‬

‫دف‬

‫من كلمة‬

‫أما ال دة فحموربك‬

‫لحيو ية ‪.‬‬

‫نظرة‬

‫إير بية‬

‫زا‬

‫ثصعبي ‪ .‬واقىع‬

‫ماتما من‬

‫ا‬

‫ل‬

‫للمص‬

‫ا‬

‫لح‬

‫ال‬

‫ذا‬

‫وهـذا ءـو سبب‬

‫تباعد ‪،‬و ما ‪،‬ين حكو‬

‫وق‬

‫بين‬

‫للإستفادة‬

‫‪ ،‬و من‬

‫ألوا‬

‫‪ ،‬بل‬

‫‪ ،‬وحركة‬

‫ليست‬ ‫ز! من‬

‫فدفات‬

‫هي‬

‫‪،‬‬

‫والفلسفة‬

‫عقلية شا قة ‪ ،‬فاذا‬

‫فلإفة‬

‫القدرة على‬

‫واحدة‬

‫ل‬

‫كل‬

‫‪،‬‬

‫‪4‬‬

‫ا‬

‫آن‬

‫‪.‬‬

‫إلى‬

‫ا‬

‫الواثق‬

‫من‬

‫في‬

‫و‬

‫ا‬

‫ويضظر‬

‫ا‬

‫وخصو‬

‫ما‬

‫‪/‬و‬

‫هما‬

‫را‬

‫لا‬

‫‪ ،‬ان هذا‬

‫مقو مات‬

‫‪،‬‬

‫و‬

‫نهيار‬

‫العربي من‬ ‫ت‬

‫نيه ‪ ،‬وان كل‬

‫لمصل‬

‫جهد‬

‫لا‬

‫العر‬

‫مشا‬

‫يعهم‬

‫ر‬

‫أكنفط‬

‫لحر‬

‫الذي‬

‫‪،‬‬

‫إ‪-‬عمما‬

‫هذ ا للوادع الاجتماءي‬

‫ل‬

‫ا‬

‫هذا‬

‫وا‬

‫لا‬

‫‪،‬‬

‫لا وا!ع‬

‫العالم‬

‫ا‬

‫ا‬

‫العقلية‬

‫وفقدال! لكل‬ ‫حكو‬

‫الدخ‬

‫لاء فيه ‪ ،‬وهو‬

‫‪.‬‬

‫دة‬

‫لدكتو‬

‫لمية‬

‫لدفع‬

‫من‬

‫العائق‬

‫فالوحلىة‬

‫جنمد‬

‫ر‬

‫ة‬

‫هذا‬

‫السياسي‬

‫ضائع‬

‫م!‬

‫المرأ‬

‫عا‬

‫الواقع العربي ءـو السبماب‬

‫بية أ‪-‬ياسية ‪،‬قبى‬

‫السيالهـي‬

‫مات‬

‫‪.‬‬

‫و‬

‫كرا‬

‫ب!‪-‬تج‬

‫التخاىو‬

‫للتفكلمث‬

‫الواقع‬

‫و‬

‫ا ليخدم‪ -‬مصلحة‬

‫خ!در فيه‬

‫من‬

‫هو‬

‫متحد‬

‫عرصة‬

‫بلوغ‬

‫ما‬

‫حر‬

‫القلة‬

‫شتر‬

‫لا‬

‫بية‬

‫الممثحترك‬

‫و تفصيل‬

‫‪.‬‬

‫من‬

‫العا‬

‫خطرا‬

‫ا‬

‫انما‬

‫العربي وطصع‬

‫وحدته‬

‫و‬

‫بأ‬

‫ن‬

‫ن‬

‫لمصإحة‬

‫الشعو ب‬

‫الدفاع‬

‫تهدر‬

‫هذه‬

‫قع‬

‫و‬

‫لمس‬

‫هـنا‬

‫الالصتعمار‬

‫لم‬

‫لك‬

‫ا‬

‫لأهم (تقدمه‬ ‫الوحىدة العر‬

‫العالم‬

‫مجتمع‬

‫ا‪،‬طفل‬

‫نتيجة !يقة صائ‪:‬ة‬

‫الم‪،‬م في تجزئة‬

‫مجتصع‬

‫فجه‬

‫و ررخر‬

‫بة ءتح‬

‫"ـال‪-‬لمتر‬

‫تيحجي‬

‫قد ‪-‬تط‬

‫‪ .‬و لكن‬

‫تعهر‬

‫ا‬

‫هذا البحث‬

‫حقوق‬

‫مل‬

‫‪ ،‬في‬

‫ا‬

‫‪ ،‬و‪-‬صيع‬

‫الحياة‬

‫العا‬

‫ان يكو‬

‫‪.‬‬

‫روقات‬

‫؟ر‬

‫‪ ).‬تجفع‬

‫ا‬

‫كا ر‪-‬ا ن‬

‫الم؟لم ‪،‬‬

‫‪6‬‬

‫ينير لى طر يق‬

‫و‬

‫ءلميه ‪،‬‬

‫ر ين ‪. ،‬د ل‬

‫العر‬

‫ه‬

‫و مو‬

‫قت‬

‫ا‬

‫الروب‬

‫‪،‬‬

‫و رض‪-‬ق‬

‫المستع‬

‫جم‪،‬ـور‬

‫بي ‪.‬‬

‫مجضءع‬

‫الشعب‬

‫و‬

‫يصن‬

‫تأ‬

‫‪.‬‬

‫مو‬

‫!حا‬

‫ية ‪ ،‬و في‬

‫‪-‬‬

‫مقدمتها‬

‫المتممرين‬

‫ا‬

‫ل‬

‫و‬

‫د‬

‫الظ‬

‫س‬

‫الفكر‬

‫ها من‬

‫المجتمع‬

‫‪،‬‬

‫و‬

‫ببين‬

‫زير‬

‫ارد ه ل‬

‫لا‬

‫نف‬

‫في‬

‫اهذ‬

‫‪ ،‬و في‬

‫الشعبية ضد‬

‫الجزء‬

‫ازدياد‬

‫السلام رغم ما تعانيه‬

‫من ق!‪-‬ل‬ ‫ا‬

‫قات‬

‫الطب‬

‫الشعبية‬

‫ا‬

‫ؤص"ـكر‬

‫سيا‬

‫امة‬

‫‪،‬‬

‫كلن‬

‫ان‬

‫العر!ما‬

‫بية‬

‫العر‬

‫لمجخمع‬

‫ة ءلى‪-‬ة‬

‫‪،‬‬

‫م!مرة‬

‫جاهـد‬

‫إلى‬

‫ا‬

‫تمكين‬

‫وذه‬

‫ا‬

‫اؤ‪-‬فل‬

‫لا‬

‫استفاد‬

‫الشعب‬

‫ظ؟‬

‫الم‪--‬قبلي‬

‫حركات‬

‫الرجعية‬

‫ليأتي‬

‫ا‬

‫‪.‬ط‬

‫قطا ر‬

‫‪ ،‬و على وحدة‬

‫الاجتماعي‬

‫قلمة‬

‫دي‬

‫من‬

‫ويج ‪7‬ـلمون‬

‫ل‬

‫على !ذا‬

‫لا‬

‫الس‬

‫الم‪-‬تنيرين‬

‫لم!اضا ت‬

‫وضاع‬

‫لا‬

‫ب‬

‫الواقع‬

‫بين‬

‫في الداخ‬

‫واطىكام‬

‫وا‬

‫ا‬

‫مص!ل‬

‫ال!ر ب‬

‫لا‬

‫شفادة‬

‫‪7‬ـا‬

‫‪ ،‬لان‬

‫‪،‬‬

‫هـذه‬

‫ا‪،‬سخبدين‬

‫ا‬

‫ءلى‬

‫حة‬

‫و‬

‫قتصا‬

‫لا‬

‫الثروة‬

‫سص‬

‫الطبهعجمة‬

‫ا‬

‫لأ‬

‫زه فقير‬

‫با‬

‫كما المستغلين‬

‫‪،‬‬

‫مكا نيات‬

‫ا‬

‫و‬

‫بصف‬

‫عد‬

‫التبا‬

‫هذه‬

‫ز‪:‬ظي!ها‬

‫ا‬

‫و‬

‫يبعد و‬

‫‪ 4‬عن‬

‫ز‬

‫لصحو‬

‫ع‬

‫واعوانهم‬

‫هـ‪-‬ذه‬

‫‪ ،‬ويوهم‬

‫ل‬

‫من‬

‫كبت‬

‫‪ ،‬و في تعاظم‬

‫الن!اء‪-‬ة‬

‫و في‬

‫عدد‬

‫لبية اإءسترلمة‬

‫‪1‬‬

‫ذوق‬

‫صلى‬

‫يصدو‬

‫الوا‬

‫الاؤتصادي‬

‫‪،‬‬

‫قوة‬

‫اطركات‬

‫الم!فين‬

‫ا‬

‫اإورلمطبين الاجانب‬

‫‪،‬‬

‫خ‬

‫و ان‬

‫فقير‬

‫ا‬

‫عظحمة‬

‫‪،‬‬

‫الاقتصادية‬

‫العربي‬

‫العالم‬

‫في‬

‫سعالجة‬

‫‪،‬‬

‫لمتز‬

‫‪ ،‬و في‬

‫‪13-‬‬

‫زكاثر‬

‫الة‬

‫ا‬

‫‪ .‬و لحن‬

‫ومستقجله‬

‫الدكتور‬

‫العربي‬

‫الم‬

‫العر‬

‫‪،‬‬

‫دقيقة‬

‫ايد‬

‫لحقو‬

‫م‬

‫الايج‬

‫في‪/‬‬

‫وءي‬

‫ال!عب‬

‫ا‬

‫كانيات‬

‫ام‬

‫الع‬

‫‪.‬‬

‫بي‬

‫لا تمس‬

‫جو‬

‫‪-‬‬

‫هـر الكتاب‬

‫‪.‬‬

‫اف‬

‫رة‬

‫الى‬

‫المقاو‬

‫‪4‬‬

‫ابية‬

‫الفع‬

‫‪:‬‬

‫وءجما‬

‫الى‬

‫ت!ير مو فف‬

‫من‬

‫‪ ،‬و‬

‫صيم‪.‬‬

‫س"!لها‬

‫ا‬

‫‪ ،‬رصينة‬

‫بين‬

‫‪،‬‬

‫تها‪-‬‬

‫الفصل‬

‫و فكري‬

‫صذت‬

‫في‬

‫واديا!ي‬

‫ا‬

‫شاملة‬

‫واقع‬

‫العالم‬

‫ذ‬

‫عن ‪.‬هـذا‬

‫‪،‬‬

‫من‬

‫لاسضعمار‬

‫التي تتمثل‬

‫الاقتصادي‬

‫ا‬

‫لكتاب‬

‫فا‬

‫ليعالج‬

‫في‬

‫ا‬

‫لم‬

‫بحثه‬

‫كر‬

‫ا(سكان‬

‫الية‬

‫الية‬

‫التي‬

‫ا‬

‫يتعمق‬

‫لدكتور‬

‫ا‬

‫الذ‬

‫الملاحظات‬

‫ا‬

‫إن‬ ‫ي‬

‫!ذه‬

‫الصغيرة‬

‫حوالي‬

‫التي‬

‫خمس‬

‫‪.‬‬

‫ا(شعب‬

‫جماهـير‬

‫‪ .‬هذه‬

‫ظ"‬

‫ظة‬

‫ا‬

‫وخاصة‬

‫الكلر‬

‫ح ‪8‬ث‬

‫نون‬

‫السكان ‪ ،‬والاكراد‬

‫ا‬

‫في‬

‫اق‬

‫نون اكثر من‬ ‫بكو‬

‫نصف‬

‫وهو‬

‫يبني تفا؟له هـذا ءلى ءـذه‬

‫ل‬

‫مراكش‬

‫‪8‬ث‬

‫ح‬

‫ي!و‬

‫شحا‬

‫اؤررة"‪-‬ة‬

‫في‬

‫ا‬

‫العربي منذ القديم ‪ ،‬اهمها البزبر في‬

‫ل‬

‫وخاصة‬

‫للفرد‬

‫صوع‬

‫والمج‬

‫‪ ،‬و من‬

‫صير‬

‫خمححادي‬

‫افى‬

‫واجخماءي‬

‫ل‬

‫كلتورر‬

‫ميا‬

‫مختلفة زمجش‬

‫ال!عب‬

‫الشع‬

‫هـذ‬

‫كلن كرا‬

‫اً‬

‫لمهم عر با او‬

‫بين ‪.‬‬

‫فه‬

‫لك‬

‫!ا‬

‫ؤو‬

‫ت‬

‫في العالم‬

‫بالحكم‬

‫ي‬

‫الصحر ح‬

‫‪ ،‬و ما إحجحه‬

‫ا لحكم‬

‫مة‬

‫‪،‬‬

‫لاستجعاب‬

‫وانما هـي‬

‫أضةت‬

‫ألؤ‬

‫ان‬

‫‪ ،‬لنت حبن‬


‫تفترض‬

‫يهذم فلمسنهة ‪ ،‬فلي!‬ ‫التمثل‬ ‫كل‬

‫‪ ،‬بل‬

‫أشبه‬

‫نستيم‬

‫امخبازها اذا‬

‫بفكأيلة‬

‫ان‬

‫نقول‬

‫تقترن‬

‫لم‬

‫عملية التمثل تتمة طبيعية‬ ‫تقوى‬

‫معدة‬

‫تخلص‬

‫هذاكله‬ ‫متلارىلن‬

‫‪،‬‬

‫قيمة‬

‫التمثل‬

‫يفصل‬

‫فصلا‬

‫الأول‬

‫‪ :‬اصا عملية الابداع‬

‫بعملتة‬

‫التم‬

‫بطات!‬

‫جميع‬

‫‪.‬و‬

‫انه بقدر‬ ‫‪ .‬وما‬

‫الحق‬

‫يعود‬

‫قيمة‬

‫ينبغي‬

‫الابداع‬

‫ان تكون‬

‫بعيدا بين المبدع والمتمثل‬

‫والى شيء آخر‬

‫غني آخر‬

‫وتمثل‬

‫أن يتفلسف‬

‫ومهما لكن‬

‫‪،‬‬

‫هنا‬

‫كان‬

‫تكون‬ ‫فارفاً‬

‫تبسيطات‬

‫الوقوع‬ ‫‪ ،‬وانما‬

‫فكر‬

‫دون‬

‫الفكر‬

‫ان‬

‫من أمر فان التمثل لا يمكن‬

‫عملية‬

‫ان ي!ون‬

‫الفكر‬

‫الفكر‬

‫تظرالى‬

‫ضرورة‬ ‫اينحآ‬

‫هذا‬

‫الطريق‬

‫الكتابالقيم‬

‫ثقافية‬

‫‪ ،‬ذلك‬

‫في فهم الكتاب‬

‫ان‬

‫هذا‬

‫الوعرة‬

‫الذى‬

‫ذات‬

‫فكرية‬

‫تبسيطات‬

‫‪ ،‬او‬

‫نفع‬

‫سمركزة‬

‫أفى في‬

‫ذات‬

‫لمستويات‬

‫التثقيف‬

‫اقل‬

‫ذهنية‬

‫إذا‬

‫طافة‬

‫لم‬

‫‪5‬‬

‫ينت‬

‫وجب‬

‫يترهي‬

‫الى‬

‫ومن‬

‫هنا‬

‫‪.‬‬

‫يقدمه‬

‫الدكتور‬

‫‪ .‬ثم اذا كان‬

‫ثقافية !‬

‫ضرورة‬

‫مساظه ‪.‬‬

‫واستيعاب‬

‫ل‬

‫على غير‬

‫‪.‬‬ ‫عبدالرصا‬

‫الى‬

‫على صلة‬

‫لفلم يترك فضلا لختص‬

‫المؤ‬

‫بهذا‬

‫وذاك‬

‫تمفلا‬

‫الختصين‬

‫لهؤلاء ‪-‬فهو‬

‫يبرموا‬

‫ان يكونوا‬

‫والتيارات‬

‫الجيل ‪،‬المقبل من‬

‫ص!سذا‬

‫ويرهق "ـ‪ .‬فاذا اردنا‬

‫‪ ،‬إذا اًردنا منهم‬

‫تعبد لهم مسالك‬

‫او‬

‫دون!ان‬

‫المعتاصة‬

‫اذا اتبعخل‬

‫ميق‬

‫الت!‬

‫الطرىء‬

‫لهذه المشاكل‬

‫لاساتذة‬

‫قارىء عربي‬

‫من‬

‫التعمليق في‬

‫العاصرة‬

‫نحن‬

‫مركزة‬

‫جعفر‬

‫نخص‬

‫يبلي‬

‫يوظيفتنا‬

‫التثقيف‬

‫‪ 7‬و إ‪ 6‬ا أردنا مضهم كذلك‬

‫تمثلنا‬

‫ال!تاب‬

‫‪.‬‬

‫الذي‬

‫ل‬

‫وثلوه‬

‫ ايضا ينبغي‬‫نوري‬

‫الفكر‬

‫ابناؤنا بمشاكل‬

‫دائمة بتيارات‬ ‫ان يكون‬

‫غني ‪-‬فحسب‬

‫لفكر قي‬

‫يتمحل‬

‫نقوم‬ ‫طريقة‬

‫اللاتىفي‬

‫‪.‬الاتصل ل‬

‫أمران‬

‫الحق‬

‫‪ ،‬فربما‬

‫هو الذي جد‬

‫ان‬

‫افذائية ‪ .‬من‬

‫الاصالة‬

‫الى ذهن‬

‫التفكير‬

‫الطعام‬

‫الابداع‬

‫ان‬

‫في بحثنا لثاكل‬

‫‪ ،‬او ‪:‬ذا لم ت!صت‬

‫خصائصه‬

‫الى ان عمليتي الابداع‬ ‫ما تكون‬

‫هذه‬

‫إننا لا نتط‪-‬ع‬

‫تفقد‬

‫الفلسفي‬

‫المادة ‪ ،‬إذا لم يجد‬

‫على الحقيقة الفلسفية لا يعود‬

‫البه‬

‫ذل‬

‫لها ‪ .‬وفي‬

‫على امخصاصه‬

‫في غالم الفكر‬

‫الحايئ‬

‫من‬

‫مساثلة ‪ ،‬اجدر‬

‫فكأيله‬

‫بهذه الطريقة وأولى‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫وما أظنك‬

‫شقة و‬

‫‪ 4‬بيئ فكر‬

‫اسع‬

‫يىدع فا‪-‬فة ‪ ،‬وآ خر‬

‫ا‬

‫تضيف‬

‫اف‬

‫لتبين بوكأوح‬

‫الءتاب‬

‫‪.‬‬

‫‪ .‬والفلسفة‬

‫اعمق‬

‫الفكر‬

‫‪3‬‬

‫هذا‬

‫داك‬

‫!يمة هذا‬

‫الجضد‬

‫الطريقة السديدة‬

‫‪ ،‬و!ي‬

‫مثاكل‬

‫وأدق‬

‫ح‬

‫صادلى‬ ‫‪9‬‬

‫‪-‬ءصصصصصص?!صص!ص!?صصصص!‪-‬صصءبرص?ص!صصصصء‪?-‬برصءبر!ء"‪-‬ءصعكلصصءبرصصصصصص?صصءبرصصصص‪%‬ءصصصصصص?ءصص‬

‫على التفكيرالمجرد ‪.‬‬

‫حديثأ‬

‫!صدر‬

‫بخ‬

‫يدهي‬

‫فى الذهن‬

‫الفكرة‬

‫اذا تواقرت‬

‫‪ ،‬وسلامة‬ ‫في‬

‫وسدادالطريقة‬

‫التوت‬

‫كذلك‬

‫العوت‬

‫فعها الفكرة كذلك‬

‫فى الت!يط‬

‫في البحث ان تكون‬ ‫هسا‬

‫ومن‬

‫ليس‬

‫‪5‬‬

‫ومنبئ‬

‫يزعم‬

‫رديء‬

‫وجودها‬

‫‪ .‬فاذا الت!وت الفممرة‬

‫‪ ،‬واذا‬

‫التوت‬

‫‪ .‬وليس‬

‫يجدي‬

‫ديكارت‬

‫البحث‬

‫‪ :‬ان‬

‫هو‬

‫المكرة‬ ‫في‬

‫الأداة في‬

‫الذهن‬

‫ا‬

‫الافصاح‬

‫*‬

‫الأداة سليمة ‪.‬‬ ‫البحث‬

‫طريقة‬

‫‪ ،‬وانه‬

‫‪.‬‬

‫ايض!ل أسبطيع‬

‫ان‬

‫تمثل فلسفي‬

‫تجاوزت‬

‫الى‬

‫طرصة الجث راعك‬

‫التم!‬

‫في يحوث‬

‫أزعم‬ ‫ذى‬

‫ان اهذ‪.‬‬

‫وزن‬

‫وضوخ‬

‫فيها‬

‫اخىا‬

‫الفلعفةا وانما‬

‫لا أن تعقد‪،‬‬

‫فيه زلا ادواء‬

‫‪،‬‬

‫لحرتاز‬

‫نضال‬

‫قصة‬

‫!‬

‫ا‬

‫ودو ن مذكراته‬

‫‪9‬‬

‫‪.‬‬

‫إ\‬

‫‪:‬‬

‫‪/‬‬

‫لم‬

‫‪ ،‬تتوافر‬

‫ليست هذه‬

‫هي‬

‫في هذا الممتاب‬

‫الىلريقة‬

‫طريقة جديدة‬ ‫تركب‬

‫طريقة تنبئق من !يم اقصكر‬

‫ضذر‬

‫‪.‬خلق‬

‫الرؤصاء‬

‫العلم‬

‫الأيركي‬

‫لأ‬ ‫والوزراء‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪%‬لجدنلد‪.‬تحت‬

‫اتمبنأ‬

‫وابل من!‬

‫السنغاليين‪.‬‬

‫وثائق‬

‫زنكوغرافية‬

‫ص???ءصص!"‬

‫لم‬

‫قبل‬

‫تنثر‬

‫‪.‬‬

‫البوم‬

‫ء‪-‬‬

‫صءصص‪ -‬ءبرص‪"? -‬‬

‫ء‪-‬‬

‫‪-‬صصءبر?صصصصصص‬

‫حديثا\‬ ‫عبقرية‬

‫!‬ ‫‪9‬‬

‫وراشياا‬

‫يومل فيوما ‪.‬‬

‫!‬

‫على نحو لا !وض‬

‫‪-‬‬

‫‪.‬‬

‫ملاكها‬

‫‪:‬‬

‫‪ ،‬يرويها شاهد‬

‫وبشامون‬

‫لأ‬

‫الناشر ‪ :‬دـار المر ‪.‬لاللا ين‬

‫مضءصء"ء‬

‫ان‬

‫الاستقلال‬

‫فى بيروت‬

‫ئج‬

‫التقليدية‬

‫اري!‬

‫دلاستاذ‬

‫أوفى‬

‫البحتري‬

‫عبد‬

‫دراسة عن شاعر‬

‫العزين‬

‫سيذ الاهل‬

‫الوصف‬

‫والطيف‬

‫والدياجط ‪ ،‬في\‬

‫‪-‬‬

‫إقي انهاوطريقة عملية واقعيية ‪ .‬وفي‬ ‫‪.‬‬ ‫المكر من‬

‫العنامر‪8‬‬

‫كيف‬

‫تاى‬

‫في سبيل‬

‫اطوادث‬

‫اعتقل‬

‫رصاص‬

‫!‬

‫التفكير ‪ ،‬و!مهلا!ة الأداة ‪،‬‬

‫ولن تحلل لبم‬

‫‪ .‬هى‬

‫التي افترضتا‬

‫في قلب‬

‫كيف‬

‫‪.‬‬

‫شبر‬

‫اللبنانيين‬

‫عيان عاش‬

‫ا‬

‫فىكل‬

‫ألفتها‬

‫و‪،‬فىلآ‬

‫؟‬

‫بع الطريقة الملتوية‬

‫الفكرة واضحة ‪*،‬او تكون‬

‫الجيد ‪ .‬واذا ات‬

‫مساكل‬

‫هذه‬

‫‪،‬‬

‫ناك بحث جيد وبحث رديء بل هناك منهح صسد‬

‫وهنا‬

‫تيسط‬

‫الأداة التي تفصح‬

‫البحث‬

‫عن‬

‫‪ :‬وضوح‬

‫‪.‬‬

‫وهو‬

‫الى ذلك‬

‫فيه عناصر ثلاثة‬

‫ا‬

‫استفلألى‬

‫ء‪-‬‬

‫ان للبنى‬

‫‪.‬‬

‫عقيدتي‬ ‫‪5‬‬

‫ثب!بحمهـا‬

‫ا‪-‬نه‬

‫والو!ول‬

‫ليس‬

‫الى‬

‫أجديلى‬

‫! اسلوب‬

‫‪.‬‬ ‫* ‪-.‬‬ ‫هده‬ ‫حمالهها‬

‫؟? ء‬

‫‪56‬‬

‫يجمع‬ ‫"‬

‫العمىء‬

‫الى دقة‬ ‫ة‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫العلم‬

‫روعة‬ ‫الناشر‬

‫البيان ‪.‬‬

‫لير ولص!!ربر!كريرءبربهر?‬

‫‪:‬‬

‫دأر‬ ‫!!ء"‬

‫العم‬

‫ل!لايين‬ ‫ء!ء‬

‫ص!‪،‬‬


‫في في ا!طتص‬ ‫ص‪".‬م‬

‫ث!‬

‫‪ ،‬من‬

‫والاعر‬

‫الدمئقي‬ ‫وكآن‬

‫عرت‬

‫المثة‬

‫اإسكتاب‬

‫‪-‬‬

‫أ‬

‫" عل!‬ ‫الاكما!‬

‫سسذا‬

‫في‬

‫المزورات‬

‫من‬

‫مسغ‬

‫‪،‬‬

‫)‬

‫!لمة‬ ‫‪-‬‬

‫يد‬

‫ير‬

‫‪9‬‬

‫ان‬

‫لا يهدي‬

‫وا نه‬

‫الأحس‬

‫ك‬

‫دعيت‬

‫نحلا‬

‫‪9‬‬

‫‪0‬‬

‫‪4‬‬

‫ا‬

‫في‬

‫السو‬

‫الدحممور صبور ءيكاد لا يصدق‬

‫‪4‬مربين‬ ‫ال‬

‫انجم‬

‫الكتاب‬

‫لىفب‬ ‫النظر‬

‫الاصطإ‬

‫يير‬

‫‪،‬‬

‫جدياء‬

‫ون‬

‫‪،‬و ‪3‬‬

‫الكتب‬

‫و‪.‬ا يكون‬

‫من كل‬

‫‪،‬‬

‫هذه‬

‫والمثؤ‬

‫والطب‬

‫‪،‬‬

‫واللت‬

‫والادب‬

‫ونحب‬

‫عنه انقطاعا !بحث‬

‫تدتلون‬

‫النف‬

‫القران‬ ‫يراها "‬ ‫اما‬

‫اكريم‬

‫عن‬

‫بمد‬

‫))‬

‫‪،‬‬

‫كاد‬

‫‪ ،‬على‬

‫"‬ ‫و‬

‫ل!اذا اخرج‬

‫ت المزورة‬

‫‪.‬عق‬

‫عنءاد‪*-‬زوركانطمحيط‬

‫المحيط‬

‫الاستاذ‬

‫و عللق‬ ‫للمريض‬ ‫فتطلق‬ ‫وقد‬

‫الاطباء‬

‫عند‬ ‫بدون‬ ‫على‬

‫الل‪-‬م ‪ ،‬وقد‬

‫ما فيه‬

‫دعم‬

‫اعلام الؤرجمن‬

‫على‬

‫اللحم‬

‫الاستاذ‬ ‫الذئ‬

‫ا‬

‫ضأ‬

‫تحله را‬

‫ذكروا‬

‫!ؤله‬

‫الحذب‬

‫كل‬

‫غذاء‬

‫‪.‬‬

‫؟ اعكأاء‬

‫المزورة‬

‫هذه‬

‫لبنان‬

‫دو‬

‫ضاتل!‬

‫!‬

‫آراء‬

‫فر‬ ‫‪.‬ن‬

‫عددأ‬

‫وجاش ة‬

‫بى‬

‫نوبا!‬

‫سفير‬

‫فرنسا‬

‫بمناسط‬

‫مورياك‬ ‫اسيين‬

‫الدبلوم‬

‫منحه‬

‫وا‬

‫‪ :‬ات‬

‫‪9‬‬

‫اجاب‬

‫! التي‬

‫تحدثت‬

‫عنها‬

‫!ين‬

‫الس‬

‫لمجا"م‬

‫ورا‬

‫مؤلفات‬ ‫يد‬

‫و‬

‫و‬

‫مفا‪،‬ء‬

‫فو‬

‫ذلث‬

‫ا "!اط‬ ‫ت‬

‫اتفق‬ ‫في‬

‫‪-‬سين‬

‫منها‬

‫الكبرى‬

‫والمجاء‬ ‫ان‬

‫جات‬

‫ا ‪:‬أ‬

‫لنا‬

‫جمبع‬

‫‪.‬‬

‫تح‬

‫‪.‬‬

‫‪1 5‬‬

‫لأ‬

‫هذا‬

‫‪1‬‬

‫المعفبن ا‬ ‫الاداب‬

‫اث ‪ ،‬وهذا‬

‫منا‬

‫وا‬

‫والمجلات والؤلفين‬

‫يد ‪.‬سثرقيئ‬

‫تقر‬

‫جب‬

‫ان الدحمور‬ ‫‪ 3‬ر‬

‫زعم!إذ‬

‫ذ(ك‬

‫‪ .‬ولا تنو‬

‫حسين‬

‫طه‬ ‫‪ ،‬ولكنه‬

‫ا ان‬

‫لم‬

‫جاشة‬

‫قد رضح‬ ‫يفز‬

‫أون‬

‫منذ سنتين‬ ‫لم‬

‫يقعلع‬

‫ز!با! قد منحت‬

‫للاداب‬ ‫التي‬

‫القصر‬

‫الاكبر‬

‫لا تقبل فحب‬ ‫تكرسها‬

‫مؤصسة‬

‫‪ :‬اربر‬ ‫ان‬

‫يقدم‬

‫نوبل‬

‫لها‬

‫زأض‬

‫ترحب‬

‫‪.‬‬

‫ن‬

‫؟‬

‫في‬

‫؟ش?برءصصص!صص?بر?صصصصصص?برص"ص?برصصءبر?صص!‪%‬صكع!ج!صء!ء"صصأ‬

‫‪57‬‬

‫اللفظية‬

‫لاين‬

‫‪،‬‬

‫‪-‬‬

‫عثن‬

‫اشراط‬

‫من‬

‫هذا‬

‫انيعان‬

‫كله‬

‫‪،‬‬

‫‪،‬كا ظن‬

‫صلة الكذب‬

‫والواقع‬

‫الحر‬

‫كأخ‬

‫الوثائق‬

‫عن‬

‫ان‬

‫لم يمنع‬

‫صاحب‬

‫محيط‬

‫‪ ،‬يوم‬

‫!‬ ‫‪9‬‬

‫كذلك‬

‫اسكتئ‬ ‫ار‬

‫لأ ركب‬ ‫أ‬

‫سبي!‬

‫!‬

‫خفا‬

‫المحيط‬ ‫‪،‬‬

‫ما‬

‫واعداد‪.‬‬

‫أ‬

‫اقىل‪،‬‬ ‫نوع‬

‫به‬

‫‪،‬‬

‫في!م‬

‫دزوت‬

‫جمئ‬

‫فالمزورة‬ ‫او‬

‫ما‬

‫بقي‬

‫الدواء‬

‫خا!أليكون‬

‫اعداداً‬

‫ال!ثفاء‪.‬‬

‫زورت‬

‫‪ ،‬وتك!‬

‫واذر‬

‫ضير‬

‫فلما‬

‫بةن الطعام‬

‫وأعد‬

‫تركيباً‬

‫* كنت‬

‫بكر‬ ‫‪.‬‬

‫الموضع‬

‫‪ ،‬و‪.‬نه قول‬

‫اقوم‬

‫ابو‬

‫لأحها‬

‫الى‬

‫دواء‬

‫السقيفة‬

‫ان‬

‫نخله‬

‫ال!ذب‬

‫والاعداد‬

‫ارثت‬

‫اردت‬

‫الفصاحة‬

‫التزوير في مئل هذا‬

‫‪.‬ا!اب‬

‫اقول‬

‫‪-‬‬

‫نيهملام‬

‫الاستاذ‬

‫في تر‪-‬ليب‬

‫التأليف‬

‫‪.‬منا‪.‬‬

‫طإخ!‬

‫العاجم‪.‬‬

‫التزوير ‪ ،‬هنا ‪ ،‬مع!ه‬

‫لجنة‬

‫سنا‬

‫وبرو‬

‫لنيل‬

‫برع‬

‫لثرفي‬

‫فما‬

‫وراج عرفى‬

‫بل مط‬

‫حاف‬

‫!‬

‫مترجمة؟‬ ‫المر ل!ة‬

‫بها لأنه‬

‫ان‬

‫!له ‪ ،‬الى‬

‫لا‬

‫وكلا‬

‫ولكن‬

‫ا‬

‫من‬

‫ء‬

‫ودهاليز‬

‫كه‬

‫‪.‬‬

‫] ءل‬

‫جر‬

‫صها‬

‫وراء‪.‬‬

‫دؤوباً على البحث في غياهب صب‬

‫ا‬

‫واجبات‬

‫ان‬

‫الحتا!‬

‫ص‪.‬اً‬

‫عشرة‬

‫ان‬

‫الاستاذ‬

‫تا‪.‬‬

‫\‬

‫نتداول‬

‫ا نفس!م‬

‫أ‬

‫علىمنضدته‪،‬‬

‫في الأصا‬

‫اللفوي وثروته‬

‫ا‪.‬تيازه‬

‫ابئ‬

‫‪.‬‬ ‫الأسف‬

‫\‬

‫نفسه‬

‫يلبث‬

‫لم‬

‫او‬

‫‪.‬ؤ ونةالمحث‬

‫معجم‬

‫ا‬

‫يغمض‬

‫يب ان لا يكلف‬

‫الغر‬

‫!ص‬

‫‪.‬‬

‫فى أن‬

‫والمجلات ا‬

‫زهإء‬

‫‪ ،‬تنقصنا‬

‫‪.‬ؤلفينا لم تكن‬

‫آ تار‬

‫ان‬

‫اسا تذة‬

‫منم‬

‫نختار‬

‫‪.‬‬

‫ثم‬

‫‪ ،‬مع‬

‫كلمات المرل!ة‬

‫اليممةفياقرب‬

‫‪...‬‬

‫غلىكلباحث‬

‫وءهها‬

‫‪9‬‬

‫ه مليوزا‪.‬‬

‫اليلدان‬

‫على‬

‫الأدباء‬

‫لعربي‬

‫على‬

‫ترس!‬

‫‪ ،‬وكا!ا‬

‫الذين‬

‫ا‬

‫القمر !‬

‫قبل‬

‫كألف‬

‫اس ‪3،1-‬‬

‫‪ :‬ومع‬

‫الفكري‬

‫السو‬

‫الادبية‬

‫الحف؟ت‬

‫قوله‬

‫الان‬

‫في‬

‫هؤلاء‬

‫‪ ،‬وعلى‬

‫حتى‬

‫الأن‬

‫‪ .‬فنحن‬

‫علينا‬

‫ا(كبرى‬

‫يعطوننا‬

‫الى‬

‫ا‪:‬سط‬

‫‪/‬مرشال‬

‫الالمي‬

‫النتاج‬

‫اشبياء‬

‫ص‬

‫ان‬

‫وهاختم‬

‫االاكاستذ‬

‫الجاكأة‬

‫‪9 .‬‬

‫المراحل‬

‫ظيم‬

‫‪5‬‬

‫و‬

‫هو‬

‫أ!شعه‬

‫ث!ي‪.‬‬

‫‪9‬‬

‫‪.‬‬

‫؟‬

‫‪ 20‬ابو‬

‫مى‬

‫ان‬

‫يرقى الى‬

‫مرتبة‬

‫‪9‬‬

‫بيروت‬

‫سرور‬

‫بمئل‬

‫‪9‬‬

‫خرجالمري‬

‫‪9‬‬

‫الهرحان‬

‫اقيم‬

‫ولم‬

‫اجمب‬

‫بنقعى‬

‫تحنه‬

‫ا‬

‫كل‬

‫الزورهاله))‬

‫‪!-‬ع!ان‬

‫الذ‬

‫لا‬

‫شب!كة‬

‫يوم‬

‫العالم‬

‫المحر!‬

‫على‬

‫‪.‬‬

‫‪9‬‬

‫وافاف‬

‫الادب‬

‫أ‬

‫‪9‬‬

‫‪.‬‬

‫‪:‬‬

‫قيها‬

‫!‬

‫!‬

‫تمنح‬

‫لم‬

‫لا تقع‬

‫العيية‬

‫‪.‬نهم جارب‬

‫عندنا‬

‫‪ :‬عدمت‬

‫نوبل‬

‫دل‬

‫ا ثيا حعور‬

‫‪9‬‬

‫!‬

‫الجنة‬

‫عن‬

‫حر‬

‫هذ‪.‬‬

‫ث‪-‬كلأ‬

‫يركيبر)) ‪9‬‬

‫فقلت لمرشال‬

‫وهم ينودون‬

‫وازا‪.‬طت‬

‫في‬

‫‪ -‬وعن‬

‫قلت‬

‫دبر‬

‫على‬

‫الغريب‬

‫‪ ،‬ولكن‬

‫لدكتور‬

‫!فيبذس‬

‫ئج‬

‫واعنححاء‬

‫القمر الاكبر‬

‫ز‪،:‬لمء‬

‫للاداب‬

‫في ذلك‬

‫نعرفى‬

‫!بر‪،،‬‬

‫‪ :‬وا‪:‬ا‬

‫؟‪3‬‬

‫بر‬

‫ير‬

‫نسوا‬

‫مرشال‬ ‫‪-‬‬

‫لاسة‬

‫ب‬

‫اللر‬

‫ال‪.‬إعة‬

‫لفات‬

‫‪.‬ء‬

‫أ او‬

‫العر‬

‫ا‬

‫الحفلة‬

‫جاشة‬

‫الأ‪!-‬اء‬

‫براي‬

‫الأد!!‪-‬‬

‫جاب‬

‫ا‬

‫‪.‬‬

‫ر"ـبحثد‬

‫نهت‬

‫سإت‬

‫ف" والأدب‬

‫واضاث‬

‫ؤأ‬

‫تا‬

‫ين‬

‫الاكاديمية‬

‫قألته‬

‫سإ‬

‫اسإ‬

‫وآذابمم وحضارخ!‪6‬ا‬

‫والؤ‬

‫اقي‬

‫لنق‬

‫!‬

‫الأدبية‬

‫كلمة من‬

‫غليه ‪.‬عناها‬

‫المفوفى في !‬

‫!‬

‫لماريزم‬

‫بيون‬

‫‪.‬وبإءوإ‬

‫‪9‬‬

‫الكرام‬

‫كاأ طاغور ‪.‬‬

‫يتوسع‬

‫‪.‬‬

‫فيتر‬

‫‪" :‬عين‬

‫‪":‬والمزورة‬

‫‪ 31‬م!عول من التزوير ‪.‬هو‬

‫كل‬

‫))‬

‫ما‬

‫‪.‬‬

‫للعلوم‬

‫الأد!"نشع‬

‫بثؤ ون‬ ‫فيما‬

‫وقد‬

‫عام ‪ .‬شحينذاك‬

‫فاته‬

‫‪.‬‬ ‫))‬

‫ا‪9‬‬

‫الادبية‬

‫‪9‬‬

‫الكوزت‬

‫القا اقامها‬

‫وإلاداب‬

‫بقولا ‪ :‬ات‬

‫العإ‬

‫ان‬

‫رد‪ ! .‬يكد‬

‫قينقه‬

‫للءرب‬

‫‪9‬‬

‫‪91‬‬

‫الى ا!راء‬

‫ننقلى‬

‫ا‬

‫فأبب‬

‫ا‬

‫ان‬

‫لبنان المفوض‬

‫الماة! ‪ ،‬بصفتي وزير‬

‫الفر‬

‫رت ان اثير موضوع‬

‫‬‫ا نا‬

‫الدين‬

‫كارأ ن‪-‬ا‬

‫الاول‬

‫الكاتب‬

‫ا ز‪-‬ا ز!تغرب‬

‫واءا‬

‫"يقولون‬

‫سا‬

‫الاسر‬

‫ا اداهد‬

‫جاء في‬

‫‪39‬‬

‫دلآداب‬

‫‪:‬‬

‫الجاشة‬

‫لأ‬

‫يقا!‬

‫كآزون‬

‫يد على سرف‬

‫‪ 9‬الادات‬

‫لا يصدق‬

‫ف‬

‫‪.‬بار‬

‫ادكتور‬

‫قد‬

‫ا‬

‫‪99‬‬

‫‪ ،‬ولا‬

‫علم‬

‫نضب‬

‫على ش‬

‫يصدق‬

‫يكاد‬

‫ا‬

‫" لا‬

‫دما‬

‫اولديئ‬

‫كا ‪.‬‬

‫اً‬

‫هم‪-‬ة‬

‫والت‬

‫لر‬

‫خطبها‬

‫خةءةة‬

‫لا يقاط‬

‫جلإلة راي‬

‫العرب‬

‫إولدة‬

‫‪ ،‬كثير‬

‫وأحهة‬

‫لا يقولون‬

‫‪.‬قامات‬

‫والملإفات والب!دان‬

‫نهم!‬

‫الاستاذ ئله الذي‬ ‫جبور‬

‫ث‬

‫ودقي‬

‫من‬

‫وقد‬

‫‪.‬‬

‫لبس‪.‬ن‬

‫انه‬

‫تفوته‬

‫‪9‬‬

‫را‬

‫ل ةء‪" ،‬‬

‫أىأ‬

‫في تب‬

‫في الير‬

‫ات‬

‫تعاوعه‬

‫قد‬

‫إللفظة‬

‫! قاضها تدور‬ ‫بين‬

‫‪ ،‬ودع‬

‫‪99‬‬

‫ءالآداب‬

‫‪ ،‬وزير‬

‫في ‪9‬‬

‫‪:‬‬

‫يوم‬

‫ز‪.‬‬

‫‪99‬‬

‫‪5‬‬

‫وضاء‬

‫انقطاغهللبوالتنقيب‬

‫ا‬

‫رأي‬

‫‪!3‬ة‬

‫وأ‬

‫علم‪-‬دع‬

‫جلإلة‬

‫ا‬

‫ممنكان‬

‫طبقة‬

‫جبور‬

‫ا‬

‫في‬

‫الدكتور‬

‫عد‪.‬ر‪.‬‬

‫الا‬

‫ا!"‬

‫ء‪.-‬ط للسويدية‬ ‫‪ 99‬الأكادمية‬

‫‪9‬‬

‫ستاذ خاياط تقى‬

‫اللاد الس!لىتنافية ‪ ،‬الى اطفك‬

‫‪0‬‬

‫فيها‬

‫الاتاذ امين‬ ‫ويرى‬ ‫معنى ‪.‬‬ ‫الى‬

‫إن ء‬

‫!ا‬

‫‪،‬‬

‫‪ 1‬جاشة‬ ‫م‬

‫‪،-‬ذ!كدرث‬

‫‪-‬‬

‫لا ؟‬

‫بعو‬

‫الحاشيه‬

‫وهو‬

‫اخاسغ‬

‫الغزي‬

‫!‬

‫لأ‬

‫‪-‬‬

‫ي‬

‫غلي!ا‬

‫ا‬

‫لد‬

‫المزورا!‬

‫‪.‬‬

‫‪9‬‬

‫الكثير‬

‫ا‬

‫ا!ائرة‬ ‫حين‬

‫باغيان‬

‫العاسرة‬

‫معه في مق‬

‫‪ ،،‬للنجم‬

‫ادلى الأديب‬

‫ل‬

‫ادي‬

‫"‬

‫؟‬

‫ا‬

‫جبور‬

‫حقق‬

‫الكواكب‬

‫الحررس‬

‫يرب دو باط‬

‫‪:‬‬

‫ب‬

‫وص!و‬

‫ار‬

‫المقال‬

‫ا‪،‬كتور‬

‫كتاب‬

‫جبرائيا!‬

‫‪9‬‬

‫بإ‬

‫ان‬ ‫‪9‬‬

‫ا‬

‫‪.‬‬

‫ما‬

‫ا‬

‫ضافيأ‬

‫ة‬

‫‪..‬‬

‫ا‬

‫عنررالزور ات‬

‫‪.‬‬

‫‪،‬‬

‫والقل‬

‫وأشباء ‪...‬‬

‫مقالا ‪9‬‬

‫ر جبور "ء‬

‫والذكاو‬

‫الاستاذ‬

‫دوي‬

‫صنهلا‬

‫‪ 3‬هير في الأو‪-‬اط‬

‫جريدة‬

‫بيروت‬

‫فى‬

‫ا! ى‬

‫‪0‬‬

‫واطفا نجي‬

‫دري‬

‫‪.‬‬

‫تصدر‬

‫الي‬

‫يدة ))‬

‫ئفى‬

‫الم!راني والراغب‬

‫القفطي‬

‫الاصبهافي‬

‫منها‬

‫‪3‬‬

‫نشر‬ ‫*الجر‬

‫الاستاذ‬

‫في‬

‫برين‬

‫لقال‬

‫لدمثقي‬

‫وا‬

‫بئ طباطباء‬

‫ا‬

‫ا ‪-‬‬ ‫امين‬

‫المزو رات‬

‫باحثين‬

‫مفلللصاحإي‬

‫ا‬

‫ا لدنهثماطى ا!ما‬

‫ا!يرري‬

‫ن!ة‬ ‫مهرجان‬

‫في ذكرا‪.‬‬

‫العجب‬

‫القادريخه‬

‫يبحث‬

‫على‬

‫‪!.‬‬ ‫المام "‬

‫‪.‬‬

‫‪. 05‬‬

‫عنأصحابه!‬

‫للإستاذ‪.‬احمد‬ ‫ابي العلاء‬

‫‪،‬‬

‫ساعة‬

‫فى‬

‫الصل‬

‫الرصي‬

‫الألفية ‪ .‬قال‬

‫منالقاعة‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫في‬

‫‪ٍ:‬‬

‫دخل‬

‫مالهل‬

‫لقد‬

‫خط!اء‬

‫‪:‬‬

‫يقا!‬

‫احد‬

‫هذا‬

‫الثمهر‪،‬حين‬

‫( ‪) 8‬‬

‫ل‬

‫حتفلت‬


‫‪!!1‬ى ‪ 1‬ص‪!.!--‬ا!!‪!71‬ممي‬

‫كب‬

‫زعيط‬

‫لى‬

‫ا‬

‫وكا‬

‫وهـا)‪%‬ط"مية‬

‫( كاء‪14‬‬

‫ألاصير ة‬

‫ت‬

‫‪%‬‬

‫أة‪-‬ايا!‬

‫وا‬

‫ث‬

‫في الثس‬

‫ا‬

‫الث*ر‬

‫ت؟ج"‬

‫‪:1-4‬آ‬

‫ءحا‬

‫!ب‬

‫ذ‬

‫ستا‬

‫!كيما‬

‫هـن‬

‫أط!أ‪:‬اء‬

‫يبدو‬

‫و‬

‫ان‬

‫الما‬

‫وؤةضة‬ ‫خاو اء‬

‫شاءر‬

‫فرا د‬

‫فى ا‪::‬ات‬

‫لج!ع‬

‫ة‬

‫فيس‬

‫‪ .‬وليع!‬

‫ش!الي"‬ ‫‪-‬د‬

‫الادت‬

‫لى‬

‫وحين‬

‫اهـا!‬

‫"‬

‫الريث‬

‫العربية‬

‫في‬

‫تكلم‬

‫مس‬ ‫كان‬

‫‪،‬‬

‫خير‬

‫والثمر‬

‫‪3‬‬

‫غ!ر‬

‫لىة‬

‫القارىء‬

‫قارورة‬

‫"‬

‫الواةع‬

‫غر‬

‫اضها‬

‫بار إ"ود‬

‫شاعر‬

‫ليعض‬

‫قخود‬

‫ابرربين‬

‫ان‬

‫بعيدا في‬

‫)‪،‬‬

‫عالم‬

‫الى ا!ارىء‬

‫العربي‬

‫جهاًز ا‬

‫يشكره‬

‫‪!3‬‬

‫المؤلف‬

‫هدية‬

‫‪ ،‬بعد ‪ ،‬ل!س‬

‫عا‬

‫ءن‬

‫ليعيدا‬

‫يرون‬

‫لرؤى‬

‫لأحلام والظإب‪،‬‬

‫وا‬

‫صدسب‬

‫ي!ا‬

‫ب‬

‫والناثر‬

‫‪،‬‬

‫حروف‬

‫والقارىء‬

‫بميعا‪.‬‬

‫ا‪،‬ندسة!‬

‫((‬

‫بإى‬

‫قلإلآ‬

‫ن‬

‫إياها‪.‬‬

‫الطإب‬

‫علمية‬

‫ان‬

‫عن‬

‫اكءررة‬

‫ا(قافا!ة‬

‫‪.‬‬

‫ع‬

‫‪.‬قالاكا‬

‫اًن‬

‫لى‬

‫‪.‬‬

‫الاولمط‬

‫كقيا!‬

‫لقد حلق‬

‫بهي"‬

‫صءصءص!فيءص!ءصبرصص‪-‬ص!‬

‫‪:‬ص!ص!صصص!ءبرص!صصص!صصص!صبرصصصص!صصصصصصصبربرمم!صصصصصصصصصصصممي‪%‬برص!ص!صبهوصصصص!!صء‬

‫لى ‪.‬‬

‫‪-‬طوط‬

‫هـن‬

‫أ!‬

‫ازمة‬

‫قي ذكرى‬

‫اليلة‬

‫ثإءر‬

‫العلم‬

‫الا‬

‫الادب‬

‫ا?منيه‬

‫ضإ‬

‫‪،‬‬

‫وا‬

‫*‪:‬‬

‫!!!!ء‬

‫ؤؤ‬

‫حد‬

‫د‬

‫تثده‬

‫د‬

‫الما‬

‫ي‬

‫اذ‬

‫و‬

‫ز!ا‬

‫زفسية‬

‫أط‬

‫مر ة والى‬

‫الث!‬

‫بيثبك"‬

‫أ‬

‫وا‪"،‬‬

‫ت‪.‬آد‬

‫اءرف‬

‫ن‬

‫رأ‬

‫‪ ،‬عن‬

‫هذه‬

‫ى‬

‫أ‬

‫ا!‬

‫و!ب‬

‫وتي‬

‫ء!ا‬

‫وبين‬

‫لوطنية فيشمره‬

‫قي‬

‫استفحا‬

‫ا‬

‫ان‬

‫ا!قي!‬

‫زعيى‬

‫دب‬

‫للأ‪6‬‬

‫ء‪-‬ه‬

‫م‬

‫عن‬

‫ا‬

‫أ‬

‫وا نر‬

‫ثكة‬

‫أبا‬

‫النزءة الاقانية‬

‫ورزود!آ‬

‫ا‬

‫اف‬

‫أةاصط‬

‫ا‬

‫و‬

‫الاسصتاذ‬

‫والادباء‬

‫ءن‬

‫براهيم‬

‫سعلى‬

‫ليو‬

‫!‬

‫ا‬

‫أؤاض‬

‫أحمد‬

‫‪،‬‬

‫لي‪:‬ا‬

‫هـن‬

‫وقرا‬

‫ءبرن‬

‫تنضد‬

‫إلقرا‬

‫للىهلة‬

‫الاستفرار‬

‫ا‬

‫وىرزت‬

‫‪-‬ر‬

‫ألى‪!.‬ة‬

‫وبدأت‬

‫كا ‪.‬‬

‫فارس‬

‫أم؟لي‬

‫‪ ،‬ف*رف‬

‫أهـا! الةلى‬

‫ا‬

‫‪،‬ن‬

‫الأدور"‬

‫‪5‬‬

‫‪5‬وضه‬

‫اطياة‬

‫!!‬

‫ر!‬

‫ار‬

‫حطحاء‬

‫بعض‬

‫المص‬

‫ووفت‬

‫ا‬

‫اخبين‪،‬‬

‫رؤيت!‪-‬ا‬

‫لل‬

‫ا‬

‫ل‬

‫لةلى‬

‫الاس شاذ‬

‫س‬

‫ألا‬

‫ليسنطح‬

‫نم‬

‫!قد‬

‫دخمال‬

‫‪1‬‬

‫وصلت‬

‫ف‬

‫ق‬

‫بلوا‬

‫وشاءر‬

‫لي!ي‬

‫ءو‬

‫بر!ب‬

‫شه‬

‫‪4+‬‬

‫‪.‬‬

‫هـسكينا‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫ألقاعة‬

‫ا‬

‫ن‬

‫لنا‬

‫‪-‬يمم‬

‫ص"ر‬

‫ليكه‬

‫حا‪!،‬‬

‫‪":‬‬

‫‪3‬‬

‫ا‬

‫طكألز‬

‫أ!‪ 3‬هـى‬

‫ا‬

‫ص!أباء‬

‫‪،‬‬

‫شأ‬

‫‪-‬ءح!‬

‫صين‬

‫‪3‬‬

‫وقد‬

‫الآلى‬

‫ا(ص‬

‫الحروف‬

‫"وبة‬

‫تحت‬

‫‪!،:.‬ل‬

‫تمرف‬

‫الى‬

‫ا‬

‫ءن‬

‫صا كا‬

‫الع‬

‫ليا!‬

‫‪ ،‬ذا‬

‫ا! حاشس‬

‫ثإءر‬

‫آ‬

‫ا‬

‫م‪-‬‬

‫ابي‬

‫‪ 6‬ء‬

‫ان‬

‫ءيو أء إ‪-‬‬

‫‪ ،‬ول!ء"كات‬

‫غادر‬

‫قاله‬

‫‪5‬‬

‫حمعء"‬

‫باأ‬

‫له‬

‫ال‬

‫أربر‬

‫ا‬

‫اهـا‬

‫الة!‬

‫كرى‬

‫ال‪-‬ادسهة‬

‫فاة‬

‫‪!31‬‬

‫شبكة‬

‫ما‬

‫ال!او‬

‫الاس ناذ‬

‫ومته و‪.‬غز اه ‪.‬‬

‫صرة‬

‫الشر‬

‫بالعر ض‬

‫ا‪-‬رى‬

‫‪.‬‬

‫اشصضات‬

‫‪::‬‬ ‫‪0‬‬

‫‪0‬‬

‫اهـلآ‪:‬‬

‫اد‬

‫‪!9‬‬

‫رز‪::‬‬

‫‪...‬‬

‫هـ‬

‫(!د‬

‫غعوو!‬

‫وامكأ‬

‫‪2‬‬

‫له وقؤ‬

‫اد‬

‫!ىإسق‬

‫جمجعا‬

‫بيه!ه‬

‫قا‬

‫ل! ‪4‬ع‬

‫ليكحم‬

‫عازوا‬

‫ؤإ‬

‫وقد‬

‫‪،‬‬

‫اع‬

‫دخ!ا ؟قالاته‬ ‫دعد‬

‫!إت‬

‫رعلاقة‬

‫ور!أ‬

‫وخلاط‬

‫كامه‬

‫هـ"‪"3‬‬

‫ومارولى‬

‫تةى‬

‫كاا‬

‫ز‪-‬ةعاد‬

‫الدن‬

‫اتجم‬

‫ماضيات‬

‫‪.‬‬

‫وفات "ـ‬

‫ادعوة‬

‫‪:‬‬

‫‪5‬‬

‫!!‬

‫لا‬

‫‪ .‬و(حن‬

‫غ‬ ‫رهإب‬

‫‪-‬ء‬

‫و‬

‫ز‪-‬يا‬

‫د!‬

‫دا‬

‫م‬

‫‪،‬‬

‫وما‬

‫فسا‬

‫ه‬

‫حمت‬

‫من‬

‫ا ليو شفكه‬

‫‪4‬‬

‫إ‪-"-‬ق‬

‫نليتان‬

‫فاله في‬

‫لةدغيس‬

‫بضوح صبف!ات‬

‫تدرس‬

‫لابه‬

‫ية‬

‫ؤ‪-‬رى‬

‫ثورة‬

‫دا‬

‫شاءري!ه‬

‫وتحي‬

‫أدبه‬

‫و‪-‬با‬

‫وما‬

‫ء""‬

‫عاحفا‬

‫ذكراه‬

‫وتحؤارر‬

‫الغالية‬

‫لامير‬

‫من‬

‫إذ فياره‬

‫الاست‬

‫‪:‬‬ ‫ئر‬

‫ء‬ ‫‪،‬‬

‫و!ان‬

‫"‬

‫الخورى‬

‫‪.‬‬

‫مدح‬

‫هـي صوا!‬

‫الامير الىمودي‬

‫‪.‬‬

‫ءلى قم!دة‬

‫طل‬

‫الاخ‬

‫ر‬

‫‪1‬‬

‫يؤش‬

‫اطوري‬

‫تأ‪-‬يل‬

‫ذس‬

‫ا‬

‫هدة‬

‫النثمر‬

‫دوع‬

‫حى‬

‫يام‬

‫المتوقع‬

‫ينفق‬

‫الاستاذ‬

‫ظر‬

‫انيقا‬

‫مين‬

‫أردفترالغز‬

‫ءن‬

‫جموعة‬

‫تحلأ‬

‫‪ ،،‬حاويا‬

‫ل‬

‫اًلمباغ‬

‫‪ ،‬ولكن‬

‫اخرى‬

‫‪ .‬لم‪:‬‬

‫حرا‬

‫وا‬

‫ان‬

‫هذا‬

‫الكبير‬

‫أشر‬

‫ءلى‬

‫الاسناد بثاره‬ ‫لرمن‬

‫ديوان‬

‫اطوري‬

‫!‬

‫لا‪:‬‬

‫!‬

‫إلى‬

‫ش"ره‬

‫من‬

‫باقة ممتازة‬

‫‪ ،‬وءا‬

‫لمطبعة‬

‫شعر‬

‫‪ 5‬كط‬ ‫!له‪:-‬‬

‫الاستاذ‬

‫*!‬ ‫!‬

‫يوس!‬

‫و‬

‫ولشاره‬

‫‪.‬‬

‫‪:‬‬

‫كأال‬

‫‪.‬‬ ‫ء‪:‬ود‬

‫ال!تير‬

‫\‪:‬‬

‫لضركة‬

‫اقامت‬

‫!!‬

‫‪5‬‬

‫‪::‬‬

‫ءرصت‬

‫!‬

‫ل! لبنان ‪ .‬وبعد‬

‫ك‬

‫فيه جموعة‬

‫‪.‬أط‬

‫من‬

‫لكسامين‬

‫‪.‬م وررضا‬

‫الاوحات‬

‫ان‬

‫الفنية‬

‫هذه‬

‫دام عر ش‬

‫كأل‬

‫اللتانيين‬

‫نحتلف‬

‫اللوصإت‬

‫في الىخف‬

‫لوان‬

‫عشرة‬

‫اللبنايى‬

‫الفن‬

‫ومدارسه‬

‫اختارت‬

‫ايام‬

‫‪،‬‬

‫؟!‬

‫!‪\:‬‬

‫‪::‬‬

‫الشرص‬

‫!‬

‫!‬

‫‪-5‬حين‬

‫‪9‬‬

‫ؤ‬

‫أ‬

‫‪،‬‬

‫‪:،‬اط‬

‫الححومة‬

‫‪.‬‬

‫ق؟إن‬

‫ر*‬

‫ثح"ـءثما‬

‫ررأ(‪-‬ار)‪،‬‬

‫إ‬

‫هـ‬

‫ض!‬

‫ا‬

‫!‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫رور‬ ‫لي!ان‬

‫ءن‬ ‫‪.‬‬

‫ء‬

‫*لى‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫س"!" و!و‬

‫‪-5،‬حا ليا! اعبعمه‬

‫ال تاق ورء ف‪.‬‬

‫‪..‬‬ ‫هـؤلاء‬

‫!لم‬

‫يجده‬

‫إبى‬

‫ووطركا‬

‫‪ ،‬و!ث‬

‫‪-‬‬

‫‪،‬‬

‫ومحث‬

‫‪:‬‬

‫!‬

‫ا‬

‫ليين ألخحاباع‬ ‫ك!‪-‬‬

‫‪ ،‬ؤ!‬

‫ء‬

‫لخطا‬

‫‪9‬‬

‫!‪ 2‬م في‬

‫وهذه‬

‫الخوري‬

‫ثلاثة‬

‫لاف‬

‫ا‬

‫!!‬

‫!‪::::‬‬

‫االدية‬

‫في‬

‫لثاره‬

‫وهي‬

‫ا‬

‫هع‬

‫أصإس‬

‫ا‬

‫ا‪"-‬‬

‫نوا‬

‫‪ 4‬في !ا‬

‫طة‬

‫ا!باء‬

‫‪.‬‬

‫صير آ‬

‫ما‬

‫كا‬

‫بلى أ‪-‬دا‪،-‬‬

‫ؤأ‬

‫وعلى‬

‫يج!‬

‫!*‬ ‫!!‬

‫ا!‬

‫‪-‬‬

‫اسثرليفي‬

‫ا‬

‫بمار‪،‬‬

‫ؤ‬

‫وب‬

‫‪،‬‬

‫لازار‬

‫ار!حا!‪4‬‬

‫‪:!:‬‬

‫ر‬

‫جةيه‬

‫ا‬

‫نى‬

‫ي‬

‫أ‬

‫الصحة‬

‫ا‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫ال!‬

‫و‬

‫‪ )،‬عن‬

‫لأزا!‬

‫أصحا‬

‫؟م‬

‫الع‬

‫بيه‬

‫دله‬

‫‪*-‬و‬

‫ا‬

‫لى‬

‫لساءر‬

‫‪.‬‬

‫الاستاد‬

‫ا‬

‫ا‬

‫ت‬

‫‪.‬د‬

‫و‬

‫و*ء!دث‬

‫‪.‬‬

‫رأ‬

‫حا‬

‫فة‬

‫‪-‬‬

‫ال‬

‫ناصمف‬

‫لى"‪،‬‬

‫وءلى‬

‫ابي‪،‬‬

‫ب"ـفنم‬

‫‪:‬‬

‫!‬

‫ث‪،‬كة‬

‫ا‬

‫ا‬

‫‬‫ء‬

‫‪-‬‬

‫ء‬

‫!د‬

‫الفيصل‬

‫ا‬

‫‪1211‬‬

‫أورلا‬

‫‪--‬‬

‫إ‪-‬ة‬

‫"‪،‬رأ‬

‫اصحا‬

‫‪"-‬رف‬

‫! فيوسع‬

‫أش‬

‫‪..‬‬ ‫أ‬

‫أ‪،‬‬

‫ا!‬

‫!ط‬

‫‪،‬ر‬

‫ا لىبى‬

‫ن‬

‫يذفى ا‬

‫ا‬

‫!أ‬

‫ءلمامة‬

‫وقد‬

‫لماكل‬

‫ءلى‬

‫‪1‬‬

‫‪0‬‬

‫اخهم‬

‫ا‬

‫‪3‬‬

‫أد‬

‫ر‬

‫أ‪::‬ا‬

‫‪.‬نم‪1،.‬‬

‫لأتا‬

‫ا‬

‫و‬

‫لأ‬

‫‪،‬‬

‫فيث‬

‫ا‬

‫لاد‪،‬ب‬

‫صوللة‬

‫‪،‬‬

‫ءو‪،‬‬

‫ت‪.‬كة‬

‫الةا‬

‫صورووا ل! لىحر‬

‫ا‬

‫‪ .‬ات‬

‫لي‪:‬ا‬

‫لآي‬

‫‪1‬‬

‫في‬

‫اث‬

‫لؤ‬

‫اءةلة‬

‫و‬

‫هـوصات‬

‫لو‬

‫اً‬

‫أ‬

‫"‬

‫هـده‬

‫؛‬

‫ا!‪:‬نا‬

‫ز!ر‬

‫اككر‬

‫!‬

‫!دية‬

‫الا!ر‬

‫الط‬

‫وزير‬

‫في‬

‫!ة‬

‫الممل‬

‫!‪!!:‬‬

‫‪.‬‬

‫‪4‬‬

‫ا‬

‫هـن‬

‫ا!‬

‫؟‬

‫ا!‬

‫اهـا!‬

‫ا‬

‫أ‬

‫ء‬

‫ت‬

‫ان‬

‫بم‪!،‬‬

‫إوص‬

‫الآ‬

‫ا‬

‫اهـا‬

‫ال"!‬

‫ءلىمذه‬

‫‪!:‬‬

‫إلالمه!ة‬

‫!!‬

‫ل‬

‫ب!‬

‫‪ 3‬رى‬

‫أدإب‬

‫كه!ر‬

‫له به‬

‫الالقاء‬

‫ا‬

‫ا‬

‫أ!‬ ‫‪.‬‬

‫!ا‬

‫أة!ير‬

‫‪ ،‬را؟م‬

‫اك‪.‬اء‬

‫‪ ،‬وخ!ئ‬ ‫ف!لىناه‬

‫ا‬

‫ووؤت‬

‫إلإء‪-‬اث‬ ‫و‪1،-‬‬

‫ذ‬

‫في‬

‫إدي‬

‫ا‬

‫قد‪/‬دأرص‬

‫اد!فت‬

‫‪-‬ح‬

‫وقت‬

‫الضف‪-‬أط‬

‫ئر‬

‫!!‬

‫عددا‬

‫من‬

‫‪،‬‬

‫!!‬

‫لكي‬

‫تع‬

‫؟‬

‫بز‬

‫‪5‬‬

‫في وقد‬

‫اللوحات‬

‫رض‬

‫على‬

‫اعدرت‬ ‫ظهر‬

‫الممتازة‬

‫المنذوةين‬

‫دار‬

‫المعا!ف‬

‫حى‬

‫منها‬

‫‪ ،‬ستحملها‬

‫حميثال‬

‫الان‬

‫عن‬

‫ببيروت‬

‫كناب‬

‫طاش‬

‫فن‬

‫اًلىلم‬

‫ا تجاهات‬

‫!وعة‬

‫عن‬

‫اخها‬

‫اًإط‬

‫نحتلف‬

‫ررز!ابغ‬

‫ابئ رشد‬

‫ءو‬

‫في‬

‫الفكر‬

‫اءم‬

‫ر‬

‫لظ‬

‫العالم‪:‬‬

‫‪.‬‬

‫العربي‬

‫بق! الات اذ عباس‬

‫*\!‬

‫))‬

‫‪،‬‬

‫‪::‬‬

‫كود‬

‫*‬

‫الفخ‬

‫‪:‬‬

‫‪\-‬‬

‫!د ت"ر!‬

‫ءن‬

‫‪:3‬ير‬

‫الةر‬

‫خ!وب‬

‫!‬

‫نجيب‬

‫ا‬

‫‪ . 3‬حىر وعط‬

‫ءص وب‬

‫اع اكا الاستاذ يوسف‬

‫شاءر‬

‫ر!يق ‪.‬‬

‫!‬ ‫قي‬

‫ا(!قياد‬

‫‪ ،‬وكا ب‬ ‫لحداد‬

‫الجاحظ‬

‫عن‬

‫بملم‬

‫بؤ! الاستاذ عادل‬

‫‪ ،‬وكناب‬

‫صنا الفاخوري‬

‫عن‬

‫الةضابان ‪.‬‬ ‫ء‪:‬‬

‫الذيما‬

‫ول!ن‬

‫لا‬

‫‪،‬عرفه‬

‫اء از"كاقي بارع ‪.‬‬

‫الهراء‬

‫ا ف"‬

‫‪:5‬نركر‬

‫زظام‬

‫جد‪-‬د‬

‫ف!‬

‫‪-‬روف‬

‫ا‬

‫و!د لي"ر! عدد ءن‬

‫ا(قر‬

‫تج ‪5‬‬ ‫إط‪:‬غة‬

‫اصدرت‬

‫‪:‬نر الالماتي‬

‫الث‬

‫دار‬

‫‪3‬ء ر‬

‫بمصر كتاب‬

‫المعارف‬

‫ر(أ"هـدفيج لبفي‬

‫الدكنور‬

‫"‬

‫الراة‬

‫لينز‪،،‬‬

‫المستنيرة‬

‫" بقلم الطبيب!‬

‫‪.‬‬

‫هـ‬

‫لى‬

‫ء ر‬

‫‪.‬‬

‫يه‬

‫لا‬

‫ةقد‬ ‫تخون‬

‫فقط‬

‫كى‬

‫بز‬

‫اسبطاع‬

‫عناديرق‬

‫‪ .‬ومعف‬

‫لأ‬

‫ان‬

‫يقدم‬

‫الأصرث‬

‫ذلك‬

‫اتعمار‬

‫الى‬ ‫المط‬

‫الممابعة ا(‪-‬ربية‬

‫عية‬

‫خمسة‬

‫هـن‬

‫ثلاثمائة‬

‫أسداس‬

‫من‬

‫مجيوعة‬

‫وست‬

‫ج!‬

‫ين‬

‫من‬ ‫نو‬

‫الحروف‬ ‫عا‬

‫الى‬

‫! خسو‬

‫الننضيد ‪ ،‬وهو‬

‫الجديدة‬ ‫من‬

‫اتصار‬

‫ج!! م‬

‫‪،‬‬

‫ستين‬

‫ت!در‬

‫!في بهلم الاستاذ‬

‫!‬

‫له‬

‫شوفي‬

‫ضيف‪.‬‬

‫قر يبا‬

‫فؤاد‬

‫مجوعة‬

‫افر‬

‫اًم‬

‫رر‬

‫فنور‬

‫الإ‪-‬تاني‬

‫الادب‬ ‫وإلدكتور‬

‫للربي‬

‫))‬

‫ساممما‬

‫عن‬

‫دار‬

‫اًلدهار‬

‫اًلمء‬

‫ارف‬

‫والدكتور‬

‫!‪:‬‬ ‫‪!:‬‬

‫صصص!صصصص!ص!صصصصصصصصص!صصصصصصصصصص!صضص!صصصصصصصكهءصصصصممه!ص!يرص!صم!!صصممي!برص!صصصص!برصص!صصصص!صصص!‬

‫‪8‬‬

‫هـ‬


‫المالاضي‬

‫فكي تسعى صما‬

‫فيها‬

‫‪-،‬تم!ون الاوز!كو‬

‫"ن‬

‫لدجما‬

‫ئل‬

‫وسا‬

‫الى‬

‫مؤسصة‬

‫باكاا‬

‫توصيد‬

‫ت!ون‬

‫كاشيوعية‬

‫‪! .‬في ارسيف‬

‫رءصرفا‬

‫خم‪-‬ا‬

‫لمرا!سل‪2‬‬

‫‪،‬‬

‫‪- 1‬‬

‫ب‪-‬وجيهه!و اهدافواحدة‬

‫العالم‬

‫ء‬

‫ف‬

‫شعب‬

‫فيثى‬

‫مما‬

‫مفرغون‬

‫ار‬

‫في قإلب‬ ‫عن‬

‫تختلف‬

‫يفقد‬

‫واحد‬

‫القومي‬

‫لمجتمع‬

‫فكرا‬

‫الاوقشكو‬

‫الانساني‬

‫وص*ور‬

‫صفة‬

‫‪-‬ر‬

‫ر(ا‬

‫ما‬

‫ستاندرد!‬

‫إفننغ‬ ‫ئدة‬

‫فا‬

‫هذه‬

‫التنوع‬

‫‪ ،‬فيصهبح‬

‫الناس‬

‫بدو‬

‫اك‬

‫ان‬

‫كل‬

‫وكأخهم‬

‫تبلور‬

‫الإدية‬

‫للفاشين‬

‫‪.‬‬

‫!بر‬

‫فقد‬

‫إؤسصة‬

‫*‬

‫؟‬

‫‪-‬طا‬

‫تصاءلت‬ ‫ثم‬

‫العظس‬

‫تيا‬

‫ضد‬

‫هذ‪.‬‬

‫الص!حيفه‬

‫عن‬

‫ال‬

‫اجابت‬

‫الىؤ‬

‫قس!و‬

‫لاو‬

‫فى‬

‫هو‬

‫كأوان‬

‫بقولها‬

‫مقال‬ ‫الى‬

‫‪:‬‬

‫نسرته‬

‫اًلاون‬

‫الجاكأة‬

‫يده‬ ‫‪:‬‬

‫‪:‬‬

‫الثا‬

‫اجتماءات لا مش‬ ‫‪ ،‬او‬

‫بذونها‬

‫كان‬

‫لها‬

‫لا‬

‫لمال‬

‫اً‬

‫اذا‬

‫!!كوور*ا‬

‫ولا حا‪4-‬‬

‫تنمشر‬

‫أن‬

‫اليها‬

‫ا بدا‬

‫لقلة‬

‫فى‬

‫بلادنا‬

‫يتوافر‬

‫‪ .‬وتنر‬ ‫‪.‬‬

‫جدواها‬

‫لإنفاقه‬

‫ز!ةقه على الوف‬

‫وتحا‬

‫على‬

‫البررطاليين‬

‫لفات‬

‫ء‬

‫ل‬

‫من‬

‫ان‬

‫المح‬

‫ق‪،‬ض‬

‫الثعوب‬

‫تربرية‬

‫لهم‬

‫ءلمثر‬

‫اًن‬

‫بالتربية‬

‫الف‬

‫وقدرها‬

‫نية وقدرهـا‬ ‫لثة‬

‫‪-‬‬

‫ئزة‬

‫الجل‬

‫!ى!‪-‬س‬

‫الحركة‬

‫من‬

‫طا ئفة‬

‫ا(تي‬

‫الجواش‬

‫ت‬

‫الن!‬

‫الى ما رلمب‪:‬‬

‫سورية‬

‫رعإة‬

‫لل‪"-‬د‬ ‫لد‪-‬لى‬

‫فازح‬

‫زصثرشهويريمما‬

‫لهرةسورريةلت‪-‬لى‬

‫‪-‬‬

‫المدرلق‬

‫لوحة‬

‫ءن‬

‫ءن لو‬ ‫يمماعن‬

‫ناظم حعف‪،‬‬

‫كفرجنه‬

‫ءين‬

‫ة‬

‫أكى‪-‬ةءر‬

‫لخفر اء‬

‫يف‬

‫‪-‬‬

‫‪:‬‬

‫الاولى وقدرها‬

‫لكن‬

‫؛‬

‫الىاًزية‬

‫‪ ،‬فالأجدر‬

‫‪:‬‬

‫النالثة‬

‫وقدرها‬

‫احتلر‬

‫اءضاء‬

‫الف‬

‫سورقي‬

‫يرة‬

‫سحماقي ليرة‬

‫اربع!ية‬

‫صهورة‬

‫ليرة‬

‫لل‪-‬يد‬

‫سورية‬

‫‪،‬‬

‫اللجنة‬

‫نخاش‬ ‫الىفاعي‬

‫ءدنالى‬

‫للسيديعقوب‬

‫ع‬ ‫اص‬

‫زولت‬

‫التن‬

‫الفريد‬

‫لل‪"-‬د‬

‫بنصيب‬ ‫قد‬

‫وفى‬

‫الجواش‬

‫سه!رية‬

‫يةل!رة‬

‫ار‬

‫وقدرها‬

‫الأ‪-‬ذ‬

‫الؤية‬

‫لمعرض‬

‫فيه‬

‫في سهورية هذه‬

‫لمصخوضا‬

‫قيزيم‬

‫ليرة‬

‫ستما‬

‫وقدر*ـا‬

‫في‬

‫الحرص‬

‫‪ ،‬سوا‬

‫ء‬

‫‪:‬‬

‫تمقد‬

‫‪،‬‬

‫ااتأ ‪ .‬رة‬

‫لا يقدر‬

‫اًاذين‬

‫!مل‬

‫ا(تحيم‬

‫‪3‬‬

‫من‬

‫‪.‬‬

‫‪2‬‬ ‫جذا‬

‫في‬

‫هـلى‪.‬ا‬

‫ن‬

‫أ‪!،‬ون ا!لة‬ ‫الفني‬

‫الذي‬ ‫فى‬

‫لم‬

‫الر‬

‫الاولى‬

‫‪:‬‬

‫إقامة‬

‫‪.‬‬

‫في‬

‫الا‬

‫إخيرا‬

‫يههكو‬

‫‪-‬‬

‫دعض‬

‫‪ ،‬وأجممات ‪،‬رلىخ‬

‫ررة‬

‫اورتمت‬

‫‪9‬‬

‫صو!‬

‫‪ ،‬وءرف ت‬

‫وج!‬

‫الماركسية‬

‫!ر‬

‫ن‬

‫ا لر!ي‬

‫وقد‬

‫‪-‬‬

‫داب") في !ددها ا!ول‬

‫عن الىرض‬ ‫مظاهـر‬

‫لالوا‬

‫لح!‬

‫المحيلة‬

‫الثاط‬

‫‪3‬‬

‫الر‬

‫ائز‬

‫أ!‬

‫الث!لث‬

‫أو في اكحت‬

‫في هـذا الياب ‪.‬‬

‫ارتفع‬

‫ا‬

‫و!‬

‫لى‬

‫تطور‬

‫عية‬

‫ا ‪ .‬ولا‬

‫‪.‬‬

‫صوت‬

‫ملةف‪:‬‬

‫ا‬

‫‪،‬‬

‫ا‬

‫والقا‬

‫ا‬

‫ليد‬

‫لمحلية‬

‫بالثعور‬

‫‪ ،‬غير‬

‫‪4‬‬

‫درجة‬

‫ا‬

‫في اطياة ‪ ،‬مضع‪-‬ية في هذا‬

‫‪ ،‬ناهيك‬

‫ابىيل‬

‫ات‬

‫!يز‬

‫اكموب‬

‫الدضنية‬

‫والقافية‬

‫‪،‬‬

‫ررا‬

‫في دمشق‬

‫اقيم‬

‫ؤبالعادات‬

‫ت‬

‫ت‬

‫بر‬

‫الفتون‬

‫الاداب‬

‫الحاهر‬

‫ا‬

‫قام اميركيون‬

‫تكاد‬

‫دورية‬

‫وا‬

‫ا‬

‫اليلدان المثترص‬

‫ء‬

‫ليس!‬

‫ءلات‬

‫ء كا‬

‫بر‬

‫‪5‬‬

‫علمإكا‬

‫صحافة‬

‫لارا‬

‫خ!ا‬

‫متصارلية‬

‫مختا‪،‬فة‬

‫‪،‬‬

‫‪-‬‬

‫ا‬

‫ءن‬

‫اكثر‬

‫وا‬

‫لاو‬

‫لدسطو‬

‫‪2‬‬

‫زشأت‬

‫لاو‬

‫اً‬

‫‪.‬نذ‬

‫مؤسسة‬

‫ليمهكو‬

‫ا‬

‫يبئا‬

‫لا‬

‫!زيأ‬

‫بم‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫ر‬

‫و‬

‫ا !ما‬

‫ثما ا!هط‬

‫ا!‬

‫"‬

‫ا !عفا‬

‫‪-‬‬

‫ص!‬

‫!أ‬

‫م‬

‫تص‬

‫لمحترري‬

‫ورد‪.‬‬

‫ل‬ ‫‪" ،‬ن‬

‫الى‪-‬كيم‬

‫ن‬

‫ظ‬

‫ت به!ده‬

‫وقام‬

‫ص‬

‫المبلغ‬

‫انفاقه‬

‫سوى‬

‫‪،‬؟‬

‫غلى‬

‫تعو‬

‫فمخ!!ت!م للى‬

‫الاوندكو‬

‫يض‬

‫مصطنعة‬ ‫الروص!ية‬

‫على‬

‫‪.‬‬

‫ا‬

‫يو‬

‫زعه‬

‫‪-‬‬

‫أو‬

‫؟ ناهيك‬ ‫م حق‬

‫ص‪3،‬‬

‫اًلمثل‬

‫تنفق‬

‫حد‬

‫العليا‬

‫في‬

‫مليون‬

‫وما أحؤجهم‬

‫كيف‬

‫اقضمر‬

‫الصنوي‬

‫ذ!حف‬

‫يةناوله وا‬

‫ليرة‬

‫‪.‬‬

‫أفليس‬

‫لى مدارس‬

‫قد‬

‫اًلأفضل‬

‫تؤويهم‬

‫أموالها ‪ ،‬وإذاءعرفنا‬ ‫ئنان من‬

‫بتعو صات‬ ‫الان‬

‫اكهاوية‬

‫الاونسكو‪.‬‬

‫‪ ،‬على خطاب‬

‫‪ ،‬أو دءوة‬

‫لنا‬

‫!‬

‫‪-‬‬

‫البعيدة‬

‫او ذاك‬

‫‪ ،‬والفنان‬

‫منها‬

‫لدى‬

‫من‬

‫إلى التمممك‬

‫الهببير‬

‫هنظمة‬

‫شكلأ‬

‫‪-‬د‪،‬عة‬

‫!الى‬

‫أو‬

‫س"ة‬

‫بالقيم‬

‫‪،‬‬

‫ايجوع‬

‫س‬

‫إبناؤ‪ .‬ان‬

‫إهل‬

‫الارض‬

‫يحتفظ‬

‫!‬

‫لهم‬

‫نجبر‪.‬‬

‫أولا‬

‫‪،‬‬

‫لا‬

‫فى احركل‬

‫‪.‬‬

‫الم!‬

‫اسها‬

‫هذا‬

‫ورية‬

‫تذة‬

‫لها‬

‫‪.‬وسم‬

‫المءرفة‬

‫التنظيم‬

‫عام درا!ي‬

‫لى‬

‫‪.‬ح‬

‫وا‬

‫‪95‬‬

‫لاستاذ‬

‫‪ ،‬أسعى‬

‫فيغل‬

‫في‬

‫هـي‬

‫إف‬

‫معين‬

‫ضر!ا‬

‫في‪.‬‬

‫له‬

‫‪ ،‬فلإ‪-‬كأ‬

‫‪.‬‬

‫يدع‬

‫الجا‬

‫لهذه‬

‫هذا‬

‫في هذا‬

‫‪ .‬والحيا"‬

‫معة‬

‫ابئل‬

‫الجوا‬

‫لموضو!‬

‫ال!يسه‬

‫اًلاثإء‬

‫ئز‬

‫‪،‬‬

‫أن‬

‫‪.‬‬

‫بآفاقها‬

‫تعوقه‪.‬‬

‫الىورية‬

‫من‬

‫‪ ،‬فاعتبرت‬ ‫العام‬

‫ثيء‬

‫‪.‬‬

‫الجاهـعة‬

‫الا‪%‬يرة‬ ‫من‬

‫ص‬

‫صة"‬

‫طائفة‬

‫او صيوف‬

‫حا‬

‫اكاشئة‬

‫ن‬

‫المحاضرات‬ ‫‪ ،‬وقد‬ ‫هذه‬

‫في‬

‫اتخذت‬

‫مدرجم!ا‬ ‫هذه‬

‫المحاضرات‬

‫الدرالصي ورصدت‬

‫الس‬

‫جزءا‬

‫!ا‬

‫"‬

‫من‬

‫المكافات‬

‫الختلفة‪.‬‬ ‫كذلك‬

‫‪ ،‬وقد‬

‫بمحافيضر‪-‬اخرسمتاذو‪،‬نجيهلاال!مما‬

‫لمحاضر‬

‫من‬

‫تشابه‬

‫ن‬

‫تمائل‪.‬‬

‫الصمة‬

‫العدة الط‪4-‬‬

‫أن‪-‬‬

‫أو‬

‫طر!‪!-‬ا‬

‫فيناها‬

‫الىدى‬

‫الدعوة‬

‫الكاية‬

‫لا‬

‫إعداد‬

‫ادا!وات‬

‫منالسةوات‬

‫بين فروع‬

‫وكان‬

‫ان‬

‫مولهجم‬

‫حدد‬

‫ءن‬

‫ته‬

‫تطا‪!/‬ا‬

‫‪ 3‬نر قظيمآ‬ ‫‪،‬‬

‫‪ ،‬وأن‬

‫وا؟انب‬

‫العليا‬

‫"ن‬

‫من‬

‫اطكر‬

‫م!نته ولي‪-‬ت‬

‫الفنالى‬

‫الر ‪.‬ى‬

‫الجامعة‬

‫الجا‪.‬عة‬

‫ووزعت‬

‫تبوىء‬

‫‪،‬‬

‫ياقيها‬

‫فان‬

‫الهقادم‬

‫الصورتين‬

‫بين‬

‫إ"ام إلمتي وعن‬

‫ا؟ازب‬

‫‪- 2‬‬

‫الاونيسهسو‬

‫الدائمين‬

‫لإ‪-‬ت‬

‫ا‬

‫إلى‬

‫في ذلك‬

‫المعرض‬

‫التي‬

‫!!‬

‫ن‬

‫ألظ‬

‫التوثب‬ ‫هـى‬

‫بدلا من‬

‫صيالي ألقوه‬

‫متردد‬

‫ائة‬

‫إنفاق‬

‫فلا إص!بنا‬

‫شبابنا تنازلت‬ ‫مندوبينا‬

‫تكون‬

‫إنها‬

‫بة‪.‬‬

‫ألا ‪ ،‬از" لي!نبمن‬

‫على هذا‬

‫ئنا‬

‫موظفيها‬

‫‪ ،‬وقد‬

‫ادنيعة‬

‫تكون‬

‫بنا‬

‫ضئيل‬

‫ذرقوها‬

‫اشتراكنا‬

‫لا نعرف‬

‫صفوف‬

‫اجتماعها‬

‫بيروت‬

‫الححومية‬

‫قيمة‬

‫قد‬

‫تعليم‬

‫على شظمة‬

‫في‬

‫الطو ل‬

‫أمام‬

‫عن‬

‫‪،‬‬

‫ا‬

‫زدري‬

‫الاوفو‬

‫عقدت‬

‫ئدة‬

‫نهةار‬

‫‪ 1 9‬؟‬

‫ما هي‬

‫ليرة‬

‫‪.‬‬

‫هذا‬

‫‪8‬‬

‫من!ة‬

‫يوم‬

‫الفا‬

‫المعنوية‬

‫العابرة‬

‫إلى‬

‫أ‬

‫صر‬

‫لا‬

‫تت‬

‫أعص!ء‬

‫إلط‬

‫‪4‬‬

‫المالكل‬

‫تلك‬

‫اًلاون‬

‫محلة‬

‫من‬

‫مث!رة‬

‫ما‬

‫الفا‬

‫وإلى‬

‫الادب‬

‫قها صورة‬

‫جل‬

‫آ‬ ‫مة‬

‫‪:‬‬

‫لينان‬

‫من‬

‫سنة‬

‫‪ ،‬ألل!م إلا‬

‫ا‬

‫خلال‬

‫الف‬

‫بمبلغ ضخم‬

‫ءرفت‬

‫ا(كما‬

‫اللبنانيون‬

‫ا‬

‫!ندوقها‬

‫من‬

‫اشتراك‬

‫ل‬

‫لشنان‬

‫ر! ‪ ،‬واضحا‬

‫في ‪.‬نظمة‬

‫؟‬

‫يسكو‬

‫‪0‬‬

‫اي‬

‫ف! نعرف‬

‫فائدة جناها‬

‫لحكومته‬

‫في‬

‫بلإدهم‬

‫الاوفو‬

‫وفي!لم! قما‬ ‫وتغذية‬

‫ر(الإله‬

‫و‪!3.‬ا‬

‫مجلة‬

‫تراسهيون)‪،‬‬ ‫إحن‬

‫ر(النقاد‪،،‬‬

‫إصررة‬

‫ئزة‬

‫ال!ية إلى‬ ‫الاولى‬

‫ابر‪*،‬ت‬

‫ا‬

‫اما‬

‫الاسوعية‬

‫إ‬

‫‪ 4‬ه‬

‫‪.‬‬

‫وزشر ت‬

‫اًلاحمام‬

‫الاوساط‬

‫الجدل‬

‫أ‬

‫‪1 9‬‬

‫الاونإسكو‬

‫زقرر‬

‫في هونذةيديرو‬

‫تراشة‬

‫ن‬

‫‪ 4‬الفنانو‬

‫‪ ،‬ثم منهى‬

‫جدلا‬

‫فجاوز‬

‫‪ ،‬وامتد‬

‫‪ +‬ف!ن‬

‫اًخها‬

‫ه‬

‫ءهن الاشتراك‬ ‫ت‬

‫في اجماع‬

‫الذي‬

‫عقده‬

‫خطرل‬

‫!نهل‬

‫نقامثبى‬

‫يكون‬

‫ا‬

‫وختمت‬

‫مقالها‬

‫لم‬

‫من‬

‫امتد إلى أن‬

‫الحكومة‬

‫‪ .‬غكر‬

‫هذا‬

‫ء‬

‫الجريدة‬

‫اللندنية‬

‫بدعوة‬

‫ا‪-‬ومة‬

‫الا‬

‫البر!طانية‬

‫الاهـورظع‬

‫ا!!ة‬

‫‪-‬من‬

‫لمعارف‬

‫ا‬

‫كاف‬

‫ر"‬

‫ا‬

‫‪.‬ن‬

‫التر‬

‫‪.‬‬

‫بلىعوة‬

‫وزارة‬

‫في‬

‫السورية‬

‫أن‬

‫القرار‬

‫أن‬

‫بىع‬

‫إدموض)‬

‫صدت‬

‫حتى‬

‫الجامعة‬

‫الان‬

‫محاضرات‬

‫الماهاي‪،‬ألدما!‬

‫اليوم منصب‬

‫مدير‬

‫إلى طع‬

‫الكمرسلبى‬

‫هذه‬

‫العام‬

‫لة‬

‫مولههسة الكمر‬

‫‪-‬ين‬

‫المحاضرات‬

‫السابرقين‪.‬‬

‫هشةآلعةخهالهذا؟العام‬

‫باء‬

‫بدمشق‬

‫‪ ،‬وقد‬


‫‪-‬‬

‫ا‬

‫شوكت‬

‫الثطي‬

‫قسمها الأول‬

‫العرب‬

‫)‪-‬‬

‫الصحة‬

‫‪".‬هما‬

‫ادتقب!!في‬

‫اكس‬

‫حهذا اكقسيم والتوزيع‬

‫السورية‬

‫‪--4‬‬

‫ع‬

‫المحاضرة‬

‫باللغة‬

‫سورية‬

‫جهد‬

‫في‬

‫الجامعة‬

‫‪ .‬ففيالكناب‬

‫وهو‬

‫الحقوق‬

‫(‪-‬كاية‬

‫)‬

‫كاية‬

‫فيدمصق‬ ‫في‬

‫الجامعة‬

‫الاستاذ صورسن‪.‬حداد‬

‫في‬

‫ومكات!م‬

‫الذكتور‬ ‫ولرحلاته‬

‫مزد‪.‬جة‬ ‫‪.‬‬

‫ا‬

‫ا‬

‫‪-‬‬

‫‪ ،‬وغر‬

‫بمنو‬

‫‪-‬‬

‫السل‬

‫عند‬

‫اطباء‬

‫وقد‬

‫صحي‬

‫يتساءل‬ ‫غن‬

‫صدر‬

‫السل‬

‫)‬

‫صلمها‬

‫في هذا‬

‫كية‬

‫ص‬

‫الافكايزيةفيوان‬

‫‪9‬‬

‫*‬

‫سبيلا‬

‫(‬

‫وتميزت‬

‫النحو‬

‫من‬

‫للمربية‬

‫‪9‬‬

‫!اؤل‬

‫)‬

‫في‬ ‫ديوا‬

‫)‬

‫التربوي‬

‫الى‬

‫الاتصال‬

‫في هذا‬

‫الح!ل‬

‫المطبوعات‬

‫نتاخ‬ ‫ر‬

‫المطبعة السورية‬ ‫(‬

‫المشرد‬

‫)‬

‫للثما‬

‫حتى‬

‫حين‬

‫يتناول‬

‫‪،‬‬

‫يج!ر‬

‫في‬

‫اتصالأت‬

‫آير))للح‬

‫وهر‬

‫يكا‬

‫‪.‬‬

‫‪،‬‬

‫ا تجاهات‬

‫الحاة الفكرية‬ ‫الاج‬

‫جديدة‬

‫تلقت‬

‫أ‬

‫الاردزب‬

‫الغرقة‬

‫النهضحة‬

‫ان‬

‫في خلال‬

‫للدول‬

‫!ماعصة‬

‫العربية‬

‫في‬

‫مدينة‬

‫في‬

‫كتاب‬

‫اطدينة‬

‫لكنولب‬

‫حول‬

‫بعمان‬

‫امارتط‬

‫لابناء ا!لا‪!-‬ين‬

‫والألمان‬

‫يقترح‬

‫ايفاد‬

‫ايزخها‬

‫ءن‬

‫عاعكما‬

‫ور‪،‬‬ ‫‪.‬‬

‫الرادار‬

‫الاخاع‪،‬‬

‫الاسلإمي)‬

‫الفقه‬

‫الماضي‬

‫واعلإ‪!.‬ا‬

‫في‬

‫مادتهه‬

‫‪5‬و‬

‫قواعد‬

‫( تبسيط‬

‫اغة‬

‫ووكآلة الضوث‬

‫الصناعية‬

‫المدارس‬

‫يقترح‬

‫فيما‬

‫مة‬

‫إم‬

‫من‬

‫صاباً‬ ‫ءلاقات‬

‫رثيس‬ ‫"‬

‫علمي‬

‫وثقافية‬

‫طاليا الانيا الط القدس‬

‫‪9‬‬

‫الثتكلات‬

‫ئج‬ ‫‪9‬‬

‫وتلصى‬

‫\‬

‫حول‬

‫!‬

‫ال!فية‬

‫‪9‬‬

‫الطابة‬

‫بين‬

‫القادم‬

‫الصيف‬

‫‪1‬‬

‫ح‬

‫‪:‬‬

‫الاصلا‬

‫لآ‬

‫في‬

‫هذه‬

‫يمي‬ ‫ا لر ‪.‬‬ ‫الى‬

‫؟‬

‫تمنت‬

‫على‬

‫ا‬

‫حى‬

‫تحقق‬

‫‪9‬‬

‫الاجزاء‬

‫‪،‬‬

‫فيما‬

‫على‬

‫‪-‬‬

‫موضوع‬ ‫تساعه‪،‬‬

‫التوصيات‬

‫المربية‬

‫للريف‬

‫الاولى‬

‫في‬

‫ئفة من‬

‫الدول‬

‫الابكاث‬

‫الدورة‬

‫جهودها‬

‫طا‬

‫العربط‬

‫بها‬

‫ف!زتفيالقاهرة‬

‫الثانية‬

‫وقد‬

‫‪ 3‬شت‬

‫لدرا‬

‫الطلم‬

‫تجفت‬

‫كآ‪.‬ت‬

‫القي‬

‫سة‬

‫لمعالجتها‪.‬‬

‫الختلفة‬

‫الدورة‬

‫اشمبه‬

‫ممدها‬

‫في‬

‫في‬

‫اليها والترس‬

‫التنبيه‬

‫‪ .‬ء ‪9‬‬

‫واز‪-‬كت‬

‫وكان‬

‫ن‪.‬‬

‫ابىل‬

‫الاولى‬

‫لتيهد‬ ‫با‬

‫الاجماعية‬

‫اما‬

‫وتر‬

‫كا‪.‬ت‬

‫ءام ‪9491‬‬

‫ومحاولة‬

‫العامة‬

‫‪.‬‬ ‫خلإل‬

‫بيروت‬

‫ا‬

‫طلبة الجاءمات‬

‫الثالنة‬

‫الدورة‬

‫يصو‬

‫عام‬

‫الدولية‬

‫بان!قاد الدورة‬

‫لحلقة‬

‫دمشق‪.‬‬

‫ما‬

‫ئ‬

‫‪.‬‬

‫وا!بهاد‬

‫بالقرس‬

‫العربية‬

‫ملاثين‬

‫وبث‬

‫وقد‬ ‫بخ‬

‫الفنية‬

‫هذا‬

‫قيمة‬

‫المربي‬

‫وزارة‬

‫ووبندن‬

‫عن‬

‫‪،‬وبحث‬

‫ى‬

‫طفولة‬

‫رلوت‬

‫شا‬

‫يض‬

‫الحض‬

‫ع‬

‫ية‬

‫من‬

‫‪.‬‬

‫ت‬

‫الش!ر‬

‫‪.‬‬

‫‪9‬‬

‫ان‬

‫‪-‬‬

‫التي‬

‫تاخذ‬

‫وهو‬

‫بها‬

‫اكبر‬ ‫عرضية‪.‬‬

‫حياة راضية‬

‫‪.‬‬

‫الكيلعلميةيتصلوألإبلألطدبهسيمكثوربسفي‬

‫غلية‬

‫إنقفولعة‬

‫د‬

‫*‬

‫اسندت‬

‫الفخرية الى الاستاذ كد‬

‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬

‫والسيدان‬

‫عد‬

‫!‬

‫مدير معهد‬

‫الن!حة‬

‫ا‬

‫*‬

‫!‬

‫لرا‬

‫تثكات‬

‫هدليت‬

‫اديب‬

‫العامري‬

‫ادارية قوامها ثلاثة اعضاء‬

‫لجنة‬

‫اياخر‬

‫رفيق‬

‫لجنة‬

‫اللحام‬

‫وا!ان‬

‫العلمي بمان‬

‫الادلي‬

‫الى جافي‬

‫الثقا‬

‫؟‬ ‫؟‬

‫الحكوت‬

‫وقد‬

‫ا‬

‫( وسائل‬

‫فا!يريا‬

‫شعبان‬

‫‪9‬‬

‫الاستاذكمال‬

‫ءوده‬

‫‪9‬‬

‫وقد‬

‫"‬

‫الموضوع‬

‫منطقة‬

‫!‬

‫الى الدول‬

‫درةار اودفي‬

‫‪9‬‬

‫البحوث‬

‫؟‬

‫يدي‬

‫‪9‬‬

‫الاعضائي‬

‫في عمان رئاستها‬

‫وزارة‬

‫الندوة م‬

‫مة‬

‫التوراة‬

‫التى الحكوفي‬

‫ارر‬

‫ا‬

‫عمان‬

‫‪-‬‬

‫‪?9‬بربر?برصو?صصصصصص?صصصصصص?برصصصصصء‪-‬برءصصص?برصصصص?برص‬

‫‪06‬‬

‫الاش‬

‫ية‬

‫التي‬

‫المتفبلغلقدس‬

‫‪-‬‬

‫كد‬

‫*‬

‫اما‬

‫مذ‬

‫دمثق‬

‫الارف‬

‫الانسة‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫لابئياع اجراء‬

‫الآلد‪-‬زا‬

‫زلأست‬

‫ويما!‬ ‫من‬

‫التطورات‬

‫م‬

‫" ندوة الفن الاردر" كاالئ‬

‫إنتضت‬

‫؟‬

‫صا‬

‫المنتدى‬

‫التجارية‬

‫تبة‬

‫الى طائفة‬

‫لانجليز‬

‫ا اق‬

‫حدثث‬

‫السايم‬

‫الآن‬

‫في‬

‫الهاثهية‪-‬‬

‫في"ـتاريخ‬

‫ذكره‬

‫رين‬

‫الهش‬

‫ا(‪-‬ءليم‬

‫كما‬

‫قاعة‬

‫الواحد‬

‫بعةوان(رمن‬

‫ادرالط‬

‫‪.‬‬

‫وذلك‬

‫لاتعابمم‬

‫*‬

‫العربية‬

‫نوعه‬

‫تدور‬

‫الالمانية‬

‫ا‬

‫الاردنية‬

‫القى الاستاذ زقولا زياده محاضرة‬

‫ا‬

‫‪1‬‬

‫بالات‬

‫عر‬

‫ل‬

‫مر‬

‫الموضوع‬

‫في الجسم‬

‫السليم‬

‫حلم!ة‬

‫‪.‬‬

‫نصة‬

‫"‬

‫عالمية‬

‫ستحكم‬

‫عددان‬

‫مجاوز‬

‫انه‬

‫الغني‬

‫‪،‬‬

‫يخألف‬

‫ه‬

‫الممللاكة‬

‫أ الهربي ‪ .‬وما‬

‫ادلعا‬

‫*‬

‫!‬

‫بدعوة‬

‫محافرة‬

‫(ج!نا‬

‫بينالعاملين‬

‫‪.‬‬

‫الاستاذغلإم‬

‫ئها فالقى‬

‫السورية‬

‫المحاضرة‬

‫ليس‬

‫المكل*بة‬

‫‪9‬‬

‫السنة الاسلإ‪.‬ية‬

‫التربية‬

‫الجا‪.‬عة‬

‫الا‬

‫نظرة‬

‫‪.‬‬

‫ممطمنى عميد !لية‬

‫‪3‬‬

‫لأ‬

‫الاول‬

‫وكان‬

‫(ثره‬

‫*‬

‫أ‬

‫التاريخ‬

‫التاريخ وفيأفواء‬

‫بدمصق‬

‫‪،‬‬

‫المقل‬

‫السل!لة‬

‫يعكفسه الاستاذ زكلير شقير في الوقت الحاضر غلى وفع‬

‫؟‬

‫‪9‬‬

‫اليه‬

‫هذ‪.‬‬

‫والمحاضرة‬

‫من‬

‫‪.‬‬

‫‪9‬‬

‫إلاميركتين‬

‫‪5‬‬

‫كتاب‬

‫وضة‬

‫"التي‬

‫ل‬

‫‪4‬‬

‫وعنوان‬

‫ية‬

‫بيتىوقن‬

‫الحديدية‬

‫خبير منظت‬

‫‪9‬‬

‫وقد‬

‫والتعارف‬

‫في‬

‫والةظر‬

‫فيأكواء‬ ‫ع ا‬

‫حداد‬

‫في‬

‫في تلوين ا)وضوع‬

‫يغ‬

‫التار‬

‫)‬

‫إميات‬

‫انكاالمطرقة‬

‫وقد‬

‫الفرق‬

‫لكاخة‬

‫في‬

‫ا‬

‫لاخ!صاس‬

‫جد‬

‫أسانذة‬

‫باريس‬

‫والؤ‬

‫بون‬

‫يد‬

‫الراهنة‬

‫أ‬

‫الرابعةو‪.‬وضوعها(ا!وريون‬

‫فع‬

‫ة‬

‫!‪4،‬ـ!ح‬

‫لاوله‬

‫سل!‬

‫برون‬

‫أءدا‬

‫أ؟ع‬

‫لأ‬

‫‪.‬‬

‫القديم‬

‫تاريخ‬

‫السلاسا! افىرية‬

‫في‬

‫حا‬

‫وبحث‬

‫الشهر‬

‫عاحبها‬

‫‪ .‬وهو‬

‫الاستاذ عبد‬

‫العطر!ي‬

‫سلسلة‬

‫في حجمسل!لة((اقرأ))ولكنه‬

‫ءص!صصص?صصصكلصء‪-‬صصصصصص?صصصصص?صصصصصص‪-‬ءصصصصصص?صصصصص!?برصصصصص?ءصص!صص?صصص!ص!?صصءبرصصء‪-‬صصصصصص?صص!صصصءص!‪9‬‬

‫الديمقراطية‬

‫احلى‬

‫المحاضر‬

‫استاذ زافى‬

‫وكانت‬

‫صورة‬

‫عن‬

‫للاستاذالدكتور‬

‫والديمقرإطية‬

‫الحقوق فيجامعة‬

‫رثيس‬

‫القائمة‬

‫الثالثة ف!زت‬

‫المحاضرة‬

‫الصسيكية‬

‫ورئيس‬

‫الحالية‬

‫فير‬

‫ها‪.‬ش‬

‫اح‪،‬أ‬

‫الصحة‬

‫والدكتور‬

‫‪3‬‬

‫‪101‬‬

‫والاستاذ‬

‫لو‬

‫القسم‬

‫واك‪:‬و يع‬

‫!ورخنوردووءوضوعها(‬

‫المفتر‬

‫تيان برت‬ ‫من‬

‫!ية‬

‫‪31‬‬

‫موزعة‬

‫الطب‬

‫ثلاثة‬

‫! ‪ ،‬باشراشط‬

‫كماب‬

‫هذه‬

‫الدراسات‬

‫إورةالفرز‪-‬ية‬ ‫با‬

‫المحاضرة‬

‫إلمبارص‬

‫عناًهثال‬

‫ا‬

‫كذدك‬

‫في‬

‫بين‬

‫وزير‬

‫اسانذة‬

‫( على‬

‫الثاني‬

‫كازت‬

‫خاطر‬

‫من‬

‫وعتواذه‬

‫والثالث هـو الدشر‬

‫وعات‬

‫‪3‬‬

‫العلمي‬

‫الجامعة‬

‫مرشد‬

‫وكر!!‬

‫المربية‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫محاءرات‬

‫الدكتور‬

‫‪-‬‬

‫امينها العام‬

‫و د‬

‫الثقافي‬

‫من‬

‫هما‬

‫اعد‬

‫‪.‬‬

‫روح‬

‫أن‬

‫الموضوغات‬

‫التإنية‬

‫باللغة‬

‫للمالمية‬

‫(‬

‫ثنان‬

‫‪.‬أساوب‬

‫الى اختصاص!م‬

‫موفنط‬

‫شمرية‬

‫‪.‬‬

‫والمحاضرة‬

‫محاضرين‬

‫امال‬

‫الذين يضمون‬

‫وتذوقه‬

‫‪:‬‬

‫يإسط‬

‫اسرة‬

‫تواه‬

‫مرده‬

‫وتصدر‬

‫لصا حب"ـفيض‬

‫مجلة الدق‬

‫بعتوان‬

‫‪.‬ن‬

‫لقيم‬

‫ية‬

‫النمس‬

‫والاس‬

‫ئة‬

‫لو‬

‫الرمنعة‪.‬‬

‫ا‬

‫لادب‬

‫ا‬

‫جوا‬

‫احد‬

‫المحلأضر‬

‫نب‬

‫‪2‬‬

‫قيذب‬

‫ان‬

‫موضوعه‬

‫اليه ا زتبا‪ .‬المحاضرين‬

‫غلى‬

‫في قوة‬

‫اتفابئ‬

‫العامي‬

‫و‬

‫الذا‬

‫‪ ،‬وور‪،‬لف‬

‫دقة الاحاس‬

‫فيه‬

‫ووث ات‬

‫‪0‬‬

‫زفاذة واست طإع‬

‫الىفيع وأن‬ ‫الاستاذ‬

‫‪.‬زيجا‬

‫العإومن‬

‫القيهقة‬

‫إط‬

‫الخيا‬

‫‪،‬‬

‫ينوفر‬

‫تية‬

‫ا‬

‫ادية‬

‫من‬

‫اللاحظ‬

‫اليارءة‬

‫تداى‬

‫القا‬

‫على‬

‫عايى‬

‫والقومية‬

‫ف‬

‫ا‬

‫روح‬

‫المحاضرة‬

‫في تازوبات حاب‬

‫ا الفيزباع‬

‫ا‬

‫ما‬

‫فكازت‬

‫ود‪.‬شق‬

‫‪.‬‬

‫تعطلح‬

‫المواطف‬

‫والمشرد‬

‫ا‬

‫الاولى‬

‫لحءاته‬

‫العاهية‬

‫استاق‬

‫الهدسة في خطواخها التأبب‬

‫‪،‬‬

‫الاستاذ اب!‬

‫نمحات من اك"ر الرقيق القوي الذي‬

‫!‬

‫كات من‬

‫فبا!‬

‫ضيدا‬

‫(‪-‬كاية‬

‫وقنكى اد‪:‬وات‬

‫الكبير‬

‫!مى‬

‫‪.‬‬

‫ل‬

‫ا‬

‫!ط أ!طوو‬

‫ل‬

‫لنفهثأطى ا!ما!‬

‫ا!‬

‫ىثر‬

‫عليها‬

‫الف‬

‫رفيق‬

‫في‬

‫اللعأم‬

‫صص‪-‬ءصصصصصص‪--‬صصصصصص?صصصص!ير‪-‬ءبرصصص‪-‬ءبرصصصصص‪--‬‬

‫الدور‪-‬‬

‫في عام ‪،‬ء‪91‬‬

‫الدول‬

‫الثالثة‬

‫تنظيم‬

‫ف!نت‬

‫بدعوة‬

‫السورله وكان‬ ‫الت!‬

‫في‬

‫ةإ!‬

‫من‬

‫موضوعها‬ ‫في‬

‫الاجتاعي‬

‫المربية ) ‪.‬‬ ‫مهدت‬

‫الجامت‬

‫بطائفة من‬ ‫الاعضاء‬

‫ء‬

‫الاسئلة‬ ‫‪،‬‬

‫والاحصاريات‬ ‫الموضوع‬

‫العرل!ة‬

‫لهذا‬

‫وج!ها‬

‫وبطاثفة‬

‫من‬

‫عرضتما‬

‫بين‬

‫‪.‬‬

‫فمالجلقةاطامعةتوغناقعوط‬ ‫‪.‬‬


‫في هـذين الوضوعين‬

‫قاد‬

‫ير‬

‫ب‬

‫‪ .‬ومن‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫المصلحة‬

‫قسطنطين‬

‫تقشضيه‬

‫من‬

‫والدكتور‬

‫والتر بية الاجماع‬

‫ا‬

‫اءضاء‬

‫الس‬

‫المجمع‬

‫الذين يقيمون‬

‫الذيئ ينتشرون‬ ‫والاعضاء‬

‫ا(بلإد‬

‫العاملون‬

‫ومعروف‬

‫اعلن‬

‫‪-‬ولذلك‬

‫الأرناؤوط‬

‫المجمع‬

‫والمرشحون‬

‫الاساتذة‬

‫‪ :‬مءخا ئي!!‬

‫بولى‬

‫النبلس‬

‫عن‬

‫عبد‬

‫الغني الدقر‬

‫سعيد‬

‫الاففاني‬

‫‪ ،‬مظهر‬

‫لعضو‬ ‫بعد‬

‫وهـدي‬

‫‪،‬خير‬

‫علي‬

‫‪.‬محطفى‬

‫‪ ،‬حكمت‬

‫والفاض‬

‫المرح‬

‫العةيد‬

‫الذي‬

‫وإلذي‬

‫كآن‬

‫كبير‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪ .‬ت؟دو‬

‫بالاصوات‬ ‫ويحمى‬

‫دا‬

‫والمعرفة‬

‫كالنار‬

‫ئما‬

‫المديتة‬

‫اللإمع‬

‫الفاضلة‬

‫والاضواع‬

‫اؤلئك‬

‫العفوليما‬

‫ار‪،‬ع‬

‫‪،‬‬

‫التي‬

‫!‬

‫طه‬

‫‪-‬‬

‫‪،‬‬

‫وهم‬

‫المرحومين‬

‫‪،‬‬

‫قعاً‬

‫لورود‬

‫ص!ح‬

‫الدور‬

‫ص‬ ‫‪،‬‬

‫طدباخهم‬

‫‪،‬‬

‫سإمي‬ ‫عدزان‬

‫الدمان‬ ‫اططيب‬

‫وا‬

‫النشك‬

‫لادبية‬

‫‪،‬‬

‫و‪!-‬ها‬

‫العميقة‬

‫صفقات‬

‫الممل‬

‫ولكنها‬

‫يئ‬

‫المفر‬

‫انوارها‬

‫ليصم‬

‫ها‬

‫الذي‬

‫الدا‬

‫ئبة‬

‫لا‬

‫تدل‬

‫‪،‬‬

‫وانما‬

‫تهرف‬

‫بدو‬

‫على‬

‫يدرك‬

‫وفي !اها‬

‫الهداية‬

‫امن‬

‫‪-‬‬

‫ل‬

‫‪-‬‬

‫ج ‪-‬‬ ‫الاجنبية‬

‫‪،‬كما ر‪:‬مى على ذلك‬

‫المجمع‬

‫ان‬

‫‪،‬‬

‫يتوقر‬

‫و‬

‫واسع‬ ‫التأ‬

‫و!يق‬ ‫فيها‬

‫ليف‬

‫التضلع بآداب‬

‫اخخصاس‬

‫القديمة او‬

‫في‬

‫اللغة المربية‬

‫‪.‬‬

‫اللغة‬

‫باحد‬

‫علم‬

‫به‬

‫‪،‬‬

‫العربية‬

‫والاجادة‬

‫حدى‬

‫العلوم ال!رية واتقان‬

‫اطديتة‬

‫واطلاع‬

‫حسن‬

‫البعيد‪،‬‬

‫!ةاعتي‬

‫او‬

‫فة‬

‫خملى قواعد‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫ئن‬

‫مذ‪.‬‬

‫رباعيات‬

‫عايها‬

‫ص‬

‫‪*،‬‬

‫لوحانه‬

‫رئب‪-‬بئ‬

‫رباءبة‬

‫ش‬

‫الىرض‬

‫ئلية‬

‫في ايران‬

‫في‬

‫الا‬

‫‪.‬شاهد‬

‫الفواصل‬

‫المدز‪:‬ة‬

‫وازثاعها‬

‫المغرفة‬

‫و‪.‬ينياتور‬

‫يةم‬

‫واشياء‬

‫يستو‬

‫في الجناح‬

‫كوا!‬

‫الا‬

‫ح‬

‫لي تدر‬

‫ول‬

‫طدينة‬ ‫‪ .‬ولد‬

‫تض‬

‫بها‬

‫والفلمء‬

‫‪ ،‬ومجالى‬

‫في‬

‫التي‬ ‫يها‪.‬ن‬

‫الدن‬

‫ما‬

‫‪.‬‬

‫لوحات‬

‫ها‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫ا‪:‬‬

‫?صصص"‪-‬صءص‬

‫!‬

‫الىباعيات‬

‫قنل ان‬

‫اشر‬

‫الذي‬

‫ثار‬

‫وهي‬

‫والح‬

‫اطجماة‬

‫‪ ،‬في‬

‫صر‬

‫‪.‬‬

‫ء‬

‫ما‬

‫بهالفنانون‬

‫يمر‬

‫بين البائ في‬

‫‪-‬واخ‬

‫قيماخها‬

‫ب‬

‫‪ ،‬وتنقاك‬ ‫‪.‬‬

‫حولا‪:‬‬

‫‪1.‬‬

‫لوحات‬

‫‪.‬ن‬

‫اكراب‬

‫ايران‬

‫‪،‬فيابد‪!-‬ا‬

‫يتقاة‬

‫هذا‬

‫فث‬

‫الأصرئ‬

‫اللوحلمت‬

‫‪.‬‬

‫?ءصص?ء‬

‫ءكأءصص?ص??صص‪-‬ءصء‬

‫‪/‬‬

‫ا‪!-‬جاب‬

‫لأ‬

‫رحبت‬

‫(ر‬

‫في‬

‫الاداب‬

‫عالم‬

‫عما‪13‬‬

‫ع!!ا‬

‫‪9‬‬

‫بعد ان أصدرت‬

‫العلم‬

‫؟‬

‫‪-‬‬

‫‪ ،‬و‬

‫"الخقافة‬

‫لم‬

‫قراًتا‪،‬‬

‫؟لأ‬

‫في‬

‫‪9‬‬

‫تعانيثا‬

‫يمض‬

‫!‬ ‫!‬

‫وزإرة‬

‫‪ ،‬وبتجد‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫لأدب‬

‫عداد‬

‫"ل‬

‫((الرسالة‬

‫"‬

‫‪،‬‬

‫‪.‬علنا‬

‫‪9‬أ‬

‫خاص‪،‬‬

‫من‬

‫قيئ‬

‫او الثر ‪.‬‬

‫النيا‬

‫‪،‬‬

‫الىسالة"‬

‫تشحماها‬

‫تث!يعهما‬

‫ا!غات‬

‫ان‬

‫تقر‬

‫يبما‬

‫والابداع‬

‫الى‪.‬ياءالكبير ا‪-‬د‬

‫بغذاء طيب‬

‫‪،‬و‬

‫نا‬

‫)) ‪0‬‬

‫‪9‬‬

‫بسب‬

‫إلمحنة‬

‫رد‬

‫الحكومة‬ ‫‪.‬و‬

‫ؤلم‬

‫اتين‬

‫ما! ان‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬وقد!‬

‫حنالىيات‬

‫‪،‬بد ‪ .‬وقد‬

‫المجلتين‬

‫المجلإتن البيرقك!‬

‫‪9‬‬

‫وكانا‬

‫ءاءأ‬

‫ط‬

‫لعدم‬

‫"‬

‫الرسالة‬

‫لأ‬

‫اتجبتدالثقافة))‪9‬‬

‫انبىبالحياة‬

‫اتجابٍ‬

‫تج‬

‫و‬

‫إسب‪-‬عأت‪-‬حى‬

‫بالأدب‬

‫؟‬

‫رجا‪:‬في‬

‫الجد يد‪+‬الؤي‬

‫مجكم ومجلةًللئقافةكاالى‬

‫‪:‬جه‬

‫منذ ثرين‬

‫او‬

‫ان‬

‫استقبدتهالصحافة‬

‫زينًالثقافة))‬

‫علىالطابح ‪ ،‬ما !به‬

‫خذلان‬

‫المارف‬

‫حا‬

‫ة‬

‫والي لا تمظ‬

‫الادبي‬

‫الكبير‬

‫الز‪-‬يبإ‪-‬برع‬

‫امكاو"الرسالة‬

‫منذ ‪:-‬واًت‬

‫الميدان‬

‫الىميكين‬

‫علىهذ!‬

‫الرصالة‪ ،‬بب‬

‫فيلو‬

‫"‬

‫ود!الاداب))‬

‫))الاهر‬

‫"‬

‫مصر‬

‫ىعد‪!5-‬‬

‫لا‬

‫بق‬

‫بالعهد‬

‫معر الى ات في هذ‪ .‬الظاهرة نذير شؤم‬

‫‪96‬‬

‫هو‬

‫"‬

‫ا‬

‫اللف العربية وعلى‬

‫اكرق‬

‫بم‬

‫‪ :‬فم‬

‫الي؟ياتوريه‬

‫صممص!‬

‫‪9‬‬

‫!‬

‫من‬

‫من‬

‫‪.‬‬

‫ولكن‬

‫بالبحث‬

‫النظم‬

‫الط‬

‫ومعإماها‬

‫وتتهاداك‬

‫اصطلحت‬

‫؟‬

‫\‬

‫اثهر ش‬

‫الا!يلت‬

‫الأدبية‬

‫‪،‬‬

‫في‬

‫في‬

‫يفم‬

‫‪ ،‬والمثاهد‬

‫‪.‬‬

‫تمين‬

‫الى‬

‫جناحين‬

‫و‬

‫المخخافة‬

‫اللذاف!ر‪-‬‬

‫والخياة‬

‫من‬

‫على هذا‬

‫اخر‬

‫ءدارسها‬

‫؟‬

‫‪.‬‬

‫فيدرا‪ -‬أثر‬

‫ءاضيه ‪ ،‬والطئة المشطلعةمن‬

‫الا‪-‬إلاستجابة‬

‫والعتللوحة‬

‫رفية‬

‫الصعة‬

‫لكل‬

‫ضة ‪،‬وزغة‬

‫اله!حات‬

‫‪ ،‬شديد‬

‫إلازدوا!‬

‫‪،‬‬

‫هذ‬

‫ج‬

‫*‬

‫خامر‪.‬‬

‫للتأثر‬

‫العب‬

‫صء‪-‬ص!!صصصء‪%‬صصء!صءكأبرص!ء‪-‬صصصص!?ء!صء!ص??صص‬

‫!‬

‫ان‬

‫لفنان إخر‬

‫ما حولهم‬

‫‪،‬‬

‫في المر‪:‬ح‬

‫والا‪!:‬ار‬

‫ية‬

‫في ا!قرى‬

‫أ‬

‫نذكر‬

‫‪ ،‬نسثطيع‬

‫لة‪:‬ه‬

‫لييوناردو‬

‫دراماتهلأوضاع‬

‫‪ .‬وحين‬

‫بالتصوير بوجه‬ ‫م جديد‬

‫والبيثة‬

‫ال‬

‫الوقوع ءلى الناص الط"ة‬ ‫لى‬

‫ر‬

‫الر‬

‫في‬

‫را‬

‫وقع‬

‫ت‬

‫اطياة‬

‫التباين‬

‫يىخر‬

‫دقيف‬

‫‪،‬‬

‫كأ‬

‫يملكون‬

‫االحطيايم‬

‫و!اراخها‪،‬‬

‫‪.‬‬

‫والاشسكال‬

‫نظام‬

‫‪-‬‬

‫إابصبال‬

‫ا‬

‫لا‬

‫‪-‬‬

‫ا‬

‫ءن‬

‫الاثلة‬

‫‪.‬ومعرضه‬

‫وا!طلأس‬

‫‪،‬‬

‫من‬

‫حاضر‪،.‬‬

‫لتمدنعاللومن‬

‫!اهد‬

‫عامه‬

‫معرض‬

‫فنان عميق‬

‫سلسه‬

‫لمحه‬

‫الدينالكوابر‬

‫‪،‬‬

‫والعميقة‬

‫وراء‬

‫يجدون‬

‫الاعضاء‬

‫سبعة محثر عضوا‬

‫العطار‬

‫على‬

‫في‬

‫وهم إلا!ضاء‬

‫للوحا‬

‫"أن‬

‫النعارة‬

‫حين‬

‫واإطرب‬

‫!ن‬

‫العامية‬

‫الملنجة‬

‫الذين‬

‫يه‬

‫صتقبده‬

‫‪.‬‬

‫ته الكبيرة‬

‫المنيين‬

‫‪"..‬رشدافثنيكان‬

‫في اليظ‬

‫‪.‬‬

‫لوحات‬

‫يعدها‬

‫استطاع‬

‫للهنان الايطالي‬

‫بالاتفابت‬

‫الكبير‬

‫الفنان أو عن‬

‫مع‬

‫اشرافي‪.‬‬

‫واستغرق‬

‫الخاني‬

‫ا زور‬

‫تدأب‬

‫فيا‬

‫‪:‬‬

‫إطلاع‬

‫والتدريى‬

‫ب‬

‫في‬

‫حياة‬

‫الاخرى‬

‫‪.‬‬

‫الافق‬

‫سورية‬

‫اكز‬

‫بية‬

‫‪.‬‬

‫وثرط‬

‫أ‬

‫ظا!‬

‫المرتفعة‬

‫اثرها‬

‫احدى‬

‫وا‬

‫ة‬

‫ا‬

‫اة ‪،‬‬

‫العالمة‬

‫في‬

‫‪،‬‬

‫را‬

‫واع!اء‬

‫ها‪-‬م‬

‫سعة‬

‫عاملون‬

‫مراسلمون‬

‫‪،‬‬

‫وأمام إلمجع هذه المة الثاقة ‪ :‬ان‬

‫‪:‬‬

‫حو‪،‬‬

‫العربي‬

‫الدين الأ!يمما‬

‫!!هـاررقا‬

‫لعظمة‬

‫‪:‬‬

‫إلمو!‬

‫‪،‬‬

‫الاست اذ‬

‫في‬

‫غلي‬

‫كان‬

‫عن‬

‫عامة وعند‬

‫المثقفين‬

‫ووراء‬

‫واشرافي‬

‫‪.‬‬

‫از‪-‬ةاء‬

‫الظنطا‪.‬ي‬

‫‪،‬‬

‫‪-2‬‬

‫وا‪،‬ءصور‬

‫الموضوع‬

‫إ!ضاء‬

‫جميل‬

‫يته‬

‫اليها‬

‫!لب‬

‫بعد وفاة الاط تدة‬

‫والد!ور‬

‫الآن‬

‫الثه‬

‫إطوري‬ ‫‪،‬‬

‫المجمع‬

‫الرشيح‬

‫لاغضرية‬

‫‪-‬‬

‫ا!ؤة‬

‫كفنان‬

‫في‬

‫صورأ‬

‫الي‬

‫‪ ،‬وكعالم‬

‫المعرض‬

‫مايرى‬

‫إلى‬

‫أو‬

‫الرهفون‬

‫الع!ي‬

‫والاجظية‬

‫في‬

‫كله‬

‫ضرورة‬

‫‪.‬‬

‫قمان‬

‫‪-‬‬

‫ذ سإد‬

‫في ناصء" من‬

‫الجىع‬

‫عرون‬

‫العربية‬

‫اليوم‬

‫ا‬

‫الأم!يئ‬

‫كل‬

‫الاق‬

‫‪-‬‬

‫وءددهم‬

‫ما‬

‫يجاوز هذا‬

‫الاط‬

‫نصادية‬

‫العربي بد‪.‬غق‬

‫بدمصق‬

‫في‬

‫اد‪،‬ن‬

‫إحمدع‬

‫يرى‬

‫ادام! التي دعت‬

‫ىأضرة‬

‫والحياة‬

‫‪ .5‬اظالدو!‬

‫ير‬

‫الاخرى‬

‫ان‬

‫المحاضرات‬

‫إبرزط‬

‫ية‬

‫يد‬

‫غلى‬

‫الاربعة‬

‫هذا‬

‫م‬

‫من‬

‫لة‬

‫ان‬

‫الاسلامية‬

‫ثالث‬

‫ثيار‬

‫او‬

‫سا‬

‫وكآن‬

‫زر يق‬

‫وحية‬

‫تحتمه‬

‫دمثق‬

‫التكاقل‬

‫ذلك‬

‫الى‬

‫ير‬

‫المذاءـب‬

‫وراء‬

‫الحاصرة‬

‫وإستمعت‬ ‫موضوع‬

‫يخ‬

‫تياران‬

‫منكل‬

‫‪:‬‬

‫تيار‬

‫د‬

‫يفصر‬

‫المذاهب‬

‫دافنني‬

‫الاثياء‬

‫الةنية‬

‫عر ضت‬

‫ا‬

‫الأخذ‬

‫ان‬

‫في هذا‬ ‫خذ‬

‫‪.‬‬

‫يثها‬

‫غا‬

‫دافنني ‪ .‬وكآنت‬ ‫الاشخاص‬

‫ا‬

‫وتيار‬

‫‪:5‬الك‬ ‫د‬

‫باب‬

‫في بيل‬

‫كلها‬

‫وكان‬

‫ةتجت‬

‫الاجتهاد في‬

‫الى‬

‫الاسلامهـ!‬

‫الفقه‬

‫سلسلة "نالتوصيات‬

‫واستفرت‬

‫وزارة‬

‫المذاهب‬

‫المعارف ‪ ،‬الىسوم‬

‫دمئق‬

‫والدراسات‬

‫المعروضات‬

‫اعر‬

‫اليونسكو‪،‬‬

‫ا‬

‫ا نها‬

‫الاسلإمية‬

‫لى‬

‫نع‪:‬ضى‬

‫ان نشير الى الط البحث‬

‫الؤكد‬

‫ان‬

‫هنا ل!ا!‬

‫أو‬

‫‪،‬‬

‫‪1‬‬

‫جناح‬

‫من‬

‫لية‪.‬‬

‫‪ .‬المعارص‬

‫في متف‬

‫‪7‬‬

‫من‬

‫ان‬

‫ما قيا!‬

‫في ذلك‬

‫نلخصه‬

‫ولكز‬

‫‪-‬في‬

‫المعارض‬

‫علوم‬

‫اللغة‬

‫‪1‬‬

‫وليس‬ ‫حىبنا‬

‫في و‪-‬منا‬

‫الةحو‬

‫تمكن‬

‫ل‬

‫ال!ناط‬

‫العامط والادبي‬

‫يل ‪.‬‬

‫مع‬

‫‪6‬‬

‫ا‬

‫وأغناها في هذا‬

‫تل‬

‫ل‬

‫والنظر‬

‫الىبمة وفي‬

‫نفقة الاقارب‬

‫او‬

‫ايف‬

‫و‬

‫في‬

‫‪3‬ا‬

‫ابفا!‬

‫في احكام‬

‫اح!م‬

‫ءلى‬

‫‪.‬ن‬

‫اكاا‬

‫ا!صا‬

‫اختصاص‬

‫واما في قىاتم‬

‫‪5‬‬

‫و(‪5‬‬

‫اهم ما‬

‫الحاقة‬

‫‪.‬وض‪.‬‬

‫هو‬

‫ءشار‬

‫د ‪-‬‬

‫‪0‬‬

‫و‪.‬ستمعون‬ ‫اط‬

‫بقية‬

‫عالجف‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬ن‬

‫غات‬

‫تحويا!‬

‫يم‬

‫المتعلقة‬

‫العلم‪.‬‬ ‫في تارثح العرب‬

‫‪ ،‬إما‬

‫والسلمين‬

‫‪.1‬ا‬

‫آ ثارم‬

‫ن‬

‫عن‬

‫البلإد‬

‫اللإان في‬

‫مفرداتها‬

‫في ذلك‬

‫ا!رب‬

‫ا‬

‫‪!1‬ثهما!ه!‪!1‬مافي‬ ‫العربية ‪.‬‬

‫ثأ ا!يقطور‬

‫!‪.‬‬

‫‪9‬‬

‫الادية التي‬

‫صاحب‬

‫الممرية والى‬ ‫"الآداب))‪1‬‬ ‫ما‬

‫"ةلمنه‬

‫ةخدا‬

‫ن‬

‫تغذيان‬

‫أ‪9‬‬ ‫‪9‬‬ ‫؟‬

‫المسؤولون في‬

‫على الأدب اطلإتا في وادي‬

‫يتداءكوءماتينالمجديما‪-‬لتنما‬

‫فى‬

‫الرساءلةءالتي?لمتاماءكأ‬

‫‪9‬‬ ‫؟!‬


‫"‬

‫لفا‬

‫عر‬

‫الشا‬

‫وبناغا‬

‫ظها‬

‫حا و ل‬

‫ا‬

‫الكامنة في بعح!‬ ‫يقر ب‬

‫الألف‬

‫من‬

‫دليل‬

‫علىصسيكيهيا‬

‫روحي‬

‫) والطباق‬

‫المؤكد‬

‫عليك‬

‫لمجر‬

‫ا‬

‫و‬

‫‪1‬‬

‫المنصو‬

‫ورة‬

‫بة ! فنحن‬

‫لا‬

‫إجما‬

‫‪ ،‬و لعل‬

‫لمعاءش‬

‫ا‬

‫والحقيقة ان الثعر‬ ‫لشعر‬

‫الحد‬

‫واتجاهه‬

‫للفظ على قدر‬

‫ا‬

‫في الغالص‬ ‫و‬

‫إ"دى‬

‫القصيدة‬ ‫على عقدة‬

‫فيها الةوى‬

‫تتصو‬

‫تجيء‬

‫اكةفى‬

‫ا‪:‬الممر‬

‫اجحاقا‪،‬‬

‫( وعل‬

‫وعد‬

‫مال‬

‫ا ) و‬

‫شعرنا‬

‫في‬

‫ئد‬

‫(‬

‫دون‬

‫النثر‬

‫ا‪،‬حد‬

‫الىا‬

‫شارة‬

‫لى‬

‫‪7‬ـا‬

‫نفس‬

‫في‬

‫و فى‬

‫كنة‬

‫في ا(سا‬

‫لمقاملات‬

‫ا لا‬

‫ل‬

‫كل‪-‬لازم‬

‫نفع‬

‫غذ ى‬ ‫بقو افحه‬

‫اصقديمة‬

‫‪،‬‬

‫و‬

‫يرف‬

‫جميل‬

‫في ق!"دة‬

‫البارزة للكلاسيكية‬

‫في‬

‫ذو‬

‫ة‬

‫الجديدة‬

‫بعدين‬

‫‪ ،‬فهي‬

‫ية ثم تتلانئ‬

‫يمكن‬

‫ان‬

‫نقدم‬

‫لمبم‬ ‫هـ‬

‫‪ ،‬و‬

‫حمبس‬

‫ذه‬

‫ب"ت‬

‫‪62‬‬

‫الملاهـحمح‬

‫لو‬

‫لم‬

‫لغة‬

‫مط‬

‫يبد‬

‫الحد‬

‫ده‬

‫رةيق‬ ‫بابها‬

‫ايحا‬

‫‪،‬ها وخصو‬

‫لا‬

‫با‬

‫ذكايز‬

‫فرلين‬

‫الشاعر‬

‫ظفيفة‬

‫بابياز‬

‫ت‬

‫مثا الأو ل‬

‫*ا ا ‪6‬ءآ‬

‫ء‬

‫) ‪.‬‬

‫فا‬

‫جو‬

‫ظ‬

‫كلم‬

‫ا محى!لأ‬

‫ة !!‬

‫ت‬

‫!تة‬

‫قو‬

‫س‬

‫ات‬

‫قزح ‪،‬‬

‫كاثا‬

‫نداء‬

‫أعمق‪.‬‬

‫القي فقدت‬

‫مثقلة‬

‫مكام‬

‫‪.‬‬

‫ا الغامضة‬

‫لة‬

‫ب‬

‫لأخيرة‬

‫و بع!ر‬

‫حا قدة‬

‫نادر في شعرنا‬

‫امبم‪-‬نيات‬

‫الم‬

‫ح‬

‫‪،‬ا؟!! )‬

‫‪)4‬ع‬

‫الغيو م‬

‫ذ ا‬

‫ال!ر‬

‫الحا‬

‫و اصبحت‬ ‫خمس‬

‫الوقع‬

‫) ب‪ ! -‬و إن‬

‫تحمل‬

‫السووهـ‪،‬‬

‫للألفا‬

‫ووردل‬

‫(‪:‬؟ح‬

‫‪ 4‬الثلاثة‬

‫تحمل‬

‫‪ ،‬و اظشها في إلقصيدة‬

‫ية‬

‫لف‬

‫ي!طدم‬

‫بتلما‬

‫معايرب‬

‫‪ ،‬وهـذا لون‬

‫‪ .‬و قد‬

‫‪،‬‬

‫ئد‬

‫بنا القديمة !يها‬

‫( ولو‬

‫‪ .‬وهي‬

‫اله!حيدة ففي‪،‬انماذح‬

‫) لا‬

‫در‬

‫ؤاذا‬

‫و‬

‫‪.05‬‬

‫والقصا‬

‫(يم! حىن‬

‫ه على الطبيعة‬

‫!ة‬

‫الاسم‪-‬اء‬

‫طيبا‬

‫على الماضي‬

‫كسلى‬

‫( حىبدي ) قد ف!‬

‫‪ ،‬وؤد كا نت‬

‫فةنتهي‬

‫‪ :‬سليم‬

‫اء يول‬

‫!‬

‫إلكتب‬

‫الة!بدة‬

‫لو استرد لت‬

‫وضعبر‬

‫والطيور‬

‫القارىء‬

‫روستح‪-‬نة‬

‫ما‬

‫ع‬

‫فى ك‪-‬ا‬ ‫‪-‬‬

‫(‬

‫على‬

‫و‬

‫لب!ت‪:‬‬

‫فا‬

‫إسى‬

‫ف!توره‬

‫أص‪-‬و‬

‫وددت‬

‫لاستعمال‬

‫تو‬

‫ر‬

‫على‬

‫اضفى‬

‫و ءـو من‬

‫وأ ما‬

‫ود‬

‫دا!ء‬

‫يدل‬

‫الكامل)‬

‫(‬

‫‪.‬‬

‫لى آد‬

‫وفي‬

‫البليط‬

‫دت‬

‫!يفظ‬

‫اط‪:‬لاف‬ ‫)‬

‫العنوان‬

‫و يل‪-‬صه‬

‫ده الى‬

‫‪-‬‬

‫ءسيظر‬

‫المضارع‬

‫القصيدة‬

‫ببعض‬

‫وظيفة‬

‫د!‬

‫‪.‬‬

‫العناوين‬

‫(‬

‫!‬

‫‪،‬وعطف‬

‫عفىان‬

‫وجعلت‬

‫تتوفيع‬

‫بيما على‬

‫هذه‬

‫فيمهة‬

‫لا تمتمممل‬

‫اكا‬

‫نا‬

‫القديم‬

‫صل‬

‫لى‬

‫بالأدزى‬

‫م‬

‫انا لأن‬

‫سم ى‬

‫!‬

‫الأخكر‬

‫قد‬

‫وا لح ر‬ ‫يذكر‬

‫الأصءاذ صلاح‬

‫مر‬

‫كز‬

‫الذي‬

‫ال‬

‫إبلجت‬

‫لثا ءر‬

‫‪،‬‬

‫ونرعة‬

‫صصكي!ص!كص!!ص!!ص!ءبرصص!صمميصص!ص!ص!رز‬

‫زقيو م‬

‫ةا‬

‫\‬

‫الذى‬

‫!‬

‫ثلاثوقدفحافعك‬

‫الستعمال‬

‫مظهر‬

‫اكرير‬

‫الاول‬

‫حدة‬

‫وا‬

‫و انما‬

‫مستبدا‬

‫لا أن يكو‬

‫"‬

‫!‬

‫ويوء لنا‪،،/...‬‬

‫عديمنا‬

‫!‬

‫غليه‬

‫فتدقت خ‬

‫‪.،،‬‬

‫لو‬

‫القصيدة‬

‫ويعبق‬

‫) لا عنو‬

‫الهم‬

‫ن!زك‬

‫في نقد العدد‬

‫المفدر‬

‫‪.‬‬

‫ر‬

‫"ا‬

‫بموضموع‬

‫يرري‬

‫!‬

‫غجمر مفر‬

‫ؤصيرة‬ ‫لا‬

‫توزع ‪ ،‬مسضو‬

‫مجزد‬

‫فةً‬

‫لا‬

‫الا"نا‬

‫القص! ‪-‬دة‬

‫ان لمجد د الموضوع‬

‫وطمورت‬

‫ج ‪2‬و رية‬

‫! ‪ ،‬حى‬

‫يص!ج‬

‫لاداب‬

‫ددفاضدة‬

‫فيقد‬

‫‪.‬‬

‫يقتصد‬

‫تبلمغ ذرو ة شعو‬

‫لا يءعلق‬

‫في فىمي‬

‫‪:‬‬

‫خوري‬

‫( ال*اقدات‬

‫القو‬

‫هـره على الأصو‬

‫)‬

‫اًقية‬

‫لمعروفة‬

‫و ( فدتك‬

‫)‬

‫زلمح الكلاس مكجة‬

‫القصا‬

‫رو‬

‫فيوم‬

‫كلا ‪.‬‬

‫في جو‬

‫بناءها ( مسما‪-‬ح‬ ‫حتى‬

‫منك‬

‫‪4‬‬

‫الذي‬

‫الاستاذ رئيف‬

‫ئدالعصإن‬

‫في ذلك‬

‫لأديبة‬

‫العر‬

‫فيها الكاته"‬

‫ووجدته‬

‫))‬

‫) و الص"ع‬

‫لموحدة‬

‫هـذا ملموس‬

‫الململأمع‬

‫‪ ،‬ان‬

‫فظ‬

‫لمعئ حى‬

‫وكل‬

‫) و‬

‫تجخح‬

‫ؤي‬

‫بهذا‬

‫‪ .‬وعنوان‬

‫جة‬

‫في‪:‬‬

‫طيب‬

‫صصصص!!صعيص!!صصصصصص!صمم!!ص!صصصصصصصصصصصصصصصص!صكيصص!!صصصصصصص!صصصصصصصصصصصصصصصصصصصص!صص!!صءصصصصصصصصصصصصصصممىص!صص!صص!صص!ص‬

‫ا!خماني رغم التجديد‬

‫الذهـني‬

‫ا‬

‫ل‬

‫اإوحدة‬

‫يث‬

‫‪،‬‬

‫القا‬

‫ولا أظن‬

‫لى‬

‫تقول‬

‫مضال‬

‫خ!كدهعربنقد!االقضا‬

‫في‬

‫ة الى حد‬

‫يحا‬

‫!‬

‫في ( توعد‬

‫اليو‬

‫))‬

‫تولى‬

‫الهقدي‬

‫!‬

‫وأبدى‬

‫م‬

‫ان‬

‫‪،‬ر‬

‫‪:‬‬

‫ان‬

‫وهـو‬

‫نقد ال!دد الماضي من‬

‫رسالة‬

‫من‬

‫( صد‬

‫بين ( أخةى‬

‫ايضا‬

‫!‬

‫المقال‬

‫!‬

‫خير‬

‫الألفاظ‬

‫ئج‬

‫الملائكة‬

‫!‬

‫لى‬ ‫و‬

‫رفيت‬

‫ر‪!1،‬داب‬

‫القوى‬

‫لرمز ية ‪.‬‬

‫على تجو ز ‪-‬‬

‫للكلا‪-‬يكية‬

‫به‬

‫ظ‬

‫‪.‬عقدا ) ‪ .‬ويمكن‬

‫فية‬

‫القا‬

‫‪-‬‬

‫في‬

‫ع‬

‫الغاية‬

‫ب ‪،‬‬

‫لادا‬

‫ر(ا‬

‫عندما قرأت‬

‫‪ ،‬و ات‬

‫استغلال‬

‫ا‬

‫اصلو ب‬

‫لبم‬

‫‪،‬حم!!م!سكية‬

‫الب‬

‫الثا‬

‫فلأنت‬

‫ا‬

‫نجوى‬

‫وأ‬

‫‪3‬ـا‬

‫‪:‬‬

‫هذه‬

‫‪8‬ت‬

‫لحكم‬

‫ر‬

‫ءائأدرئ!ة‬

‫ا‬

‫المسقبد‬

‫قمصيدة‬

‫كان‬

‫ا‬

‫صلاح‬

‫الزوايا‬

‫يؤ‬

‫هذ‬

‫‪ ،‬ؤ‪،‬و‬

‫ش‬

‫ثيئ‬

‫بي القديم !ه‬

‫صص!!ءصص!صكيصصصءصصصصصمميصصصص!صص!!صصص!ص!ص!ص!ص!ص!!!!صصصص!صصء!!صص!صص!مم!!!ص!صص!صصصصص!صص!صص!ص!صص!!ص!صصصمميص!صص!ص!!صصصصصصص!صصصص!برصءئرصصصص!صصصصص!صصصص!صءصكي!صصص!ص!صصصفي‬

‫لها ‪.‬‬

‫اطيب‬

‫روح‬

‫تفاع!يل عابرة‬

‫لا‪+‬‬

‫ا‬

‫كبيرة‬

‫‪ .‬والنقد‬

‫لم‬

‫الى‬

‫ا‬

‫الواسهعصة‬ ‫قيمة‬

‫كان‬

‫فيه‬

‫ان‬

‫يهدؤط‬

‫ا‬

‫والمزالق‬

‫للمعاء!ر‬

‫من‬

‫ا‬

‫الحطرة‬

‫اطفية‬

‫‪ ،‬وللقحذير‬

‫بعض‬

‫ا‬

‫الاتجاهات العامة ل!عرنا‬

‫مكتترة‬

‫جا زب‬

‫ا‬

‫بما‬

‫للناقد‬

‫فرص‬

‫لتحديد‬

‫من‬

‫المةط‬

‫من‬

‫ا‬

‫تقلىم‬

‫من‬

‫بعض‬

‫القصائد‬

‫فح!حنا‬

‫يد‬

‫ا‬

‫‪ ،‬وءـذا ‪.‬مظهر‬

‫العر‬

‫ا‬

‫اك!ر‬

‫‪4‬‬

‫محاولة‬

‫ءـذه‬

‫ت‪-‬تأ هـل‬

‫عنا‬

‫ية‬

‫اصوله‬ ‫ه‬

‫في الشعر‬

‫ا‬

‫‪،‬‬

‫أ‬

‫مة‬

‫الما‬

‫‪ .‬و‬

‫انما‬

‫سميها‬

‫لأن‬

‫والتقييم و ايضاح‬

‫ح‬

‫‪3‬ف!جدة‬ ‫لىئثو"ه ال‬

‫ا‬

‫؟قد ار ما ءشكون‬

‫‪-‬‬

‫محاولة للتذوق‬

‫الملام‬

‫نجد‬

‫ا‬

‫‪" 7‬‬

‫ق !يمتي‬

‫فئيء‬

‫ا‬

‫لن تكو‬

‫هذه !قالأ‬

‫نقد"ءألمش ر‬

‫"عدد‪.‬‬

‫في‬

‫سثجاط"ه‬

‫‪80‬ءدو!‬

‫ههه‬

‫اق‬

‫!‬

‫ا‬

‫‪3‬‬

‫لممم!!!‬

‫ح‬

‫ا‬

‫‪،‬‬

‫ه‬

‫ا‬

‫ء‬

‫‪.‬‬

‫‪1‬‬

‫ه‬

‫‪.‬الر‬

‫‪.‬‬

‫‪،‬ة‬

‫"ه‬

‫"ه‬

‫‪،.‬‬

‫ا كى‬

‫له!ب!ا‬

‫مىمح‬

‫!صئث!‬

‫‪.‬ه‬

‫‪555‬‬

‫‪+‬‬

‫هه‬

‫هه‬

‫هةه‬

‫"ه ه "هف‬

‫ءا‬

‫لا‬

‫أ ‪(2‬إث!‬

‫ه‬

‫ه‬

‫ة ةةة ه ة ‪8‬ةه ةةه‬

‫ما‬

‫‪ 5‬لى‬

‫ئز‬

‫‪555‬‬

‫ةة ةة ةةة هةة ه أ‬

‫بافتر‬

‫انا‬

‫بك!رة‬ ‫ت‬

‫‪ ( .‬ءروس‬

‫ءحير‬ ‫)‬


‫ما يرلملأصظه القارىء‬

‫و اصجة‬

‫تشيع‬

‫ول!ثير‬

‫من‬

‫في هذا‬

‫فيها تذ‬ ‫ال*مق‬

‫ل‬

‫وتقوم‬

‫فكرة‬

‫التي تفترف!‬

‫(‬

‫ح‬

‫ان‬

‫و!‬

‫ححي‬

‫‪4،‬‬

‫اما‬

‫مشقوق‬ ‫فضة‬

‫‪-‬‬

‫) و‬

‫ل‬

‫وربما‬

‫فا‬

‫كن‬

‫لم‬

‫من‬

‫جدؤلمب‬

‫لاستاذ‬

‫في !ذابرأ‬

‫توص!ف‬

‫‪،‬على اأ" صروج‬

‫لغة الق!حجدة ت!ص‪4-‬ـلغه‬ ‫في " ورب‬

‫فديمة تبدو‬ ‫على سصجل‬

‫البلاغية‬

‫ؤإعل‬

‫ؤا‬

‫من‬

‫ل!عر‬

‫مصاحة‬

‫مخلا‬

‫الجومي‬

‫الذشيرة‬

‫وصبذ‬

‫اللإغة‬

‫و للدنيا‬

‫مالتشديد‬

‫!تى‬

‫اس‬ ‫ؤ‪15-‬‬

‫شعرا‬

‫ال!ا‬

‫‪ .‬وا لاصطودب‬

‫القاموسجة‬

‫‪0‬‬

‫تتبعها‬

‫‪.‬‬

‫في الاعراب‬

‫وفيها ايظ‬

‫دون‬

‫‪،:‬ـا‬

‫الب‬

‫‪.‬‬

‫الا‬

‫غير‬

‫مأ‬

‫كفي‬

‫شذوذ‬

‫الذي‬

‫لاغي‬

‫‪.‬‬

‫المنى‬

‫اذاكان‬

‫واردا‬

‫في لهجة دارسة‬

‫‪ ،‬يخضع‬

‫حى‬

‫ألا‬

‫‪ ،‬ولعلها ألىست‬

‫ا‬

‫احدة‬

‫ارك‬

‫" و"‬

‫الر‬

‫‪.‬‬

‫على ان‬

‫الو‬

‫"وهذ‬

‫ا‬

‫من‬

‫‪.‬‬

‫ؤصفى‬ ‫فكي‬

‫لم‬

‫لثصطء‬

‫فا‬

‫مل‬

‫فاين‬

‫هذه‬

‫صيدة‬

‫الة‬

‫؟ لا بل‬

‫" وراءهما‬

‫‪.‬‬

‫هـجمما‬

‫أ‬

‫الآ ؤسة فدوى‬

‫الى ا‪-‬لمىب‬

‫‪،‬ومن‬

‫فجائية لا يقتضيها‬

‫مثيل‬

‫القارىء‬

‫الا‬

‫من‬

‫وزن‬

‫زةد القصيدة‬

‫‪-‬م‬

‫مقطوعات‬

‫في‬ ‫على‬

‫منفصلنن‬

‫الاخ يركا ‪4‬ـكلن‬ ‫منفصلتين‪.‬‬

‫بالسرد‬

‫تحي‬

‫ل ‪-‬مفاجصا !زر‬

‫‪ .‬و في (ختام‬

‫القصبدة‬

‫ءرق‬

‫الى السرد‬

‫علام الضجة كاها؟‬

‫ان‬

‫نضقال من‬

‫في‬

‫‪.‬‬

‫القارىء‬

‫زورقها‬

‫استعمال‬

‫!‬

‫صيدة‬

‫الة‬

‫وانماتركتهما‬

‫والق‬

‫)لم؟‬

‫الاوزان‬

‫فد أ القصيدة‬

‫رفيقها‬ ‫ان‬

‫"‬

‫القصيدة قصيدتين‬

‫تدير حوار‬

‫الى الحوار‬

‫القي تبيح‬

‫‪،‬‬

‫اراث "‬

‫لهجعل‬

‫فاعلاق‬

‫وحدة‬

‫الوزنين‬

‫صيدة‬

‫المتد‬

‫" وهما‬

‫ان لمجخمعا دون‬

‫لا يعفينا‬

‫الة‬

‫مل‬

‫الر‬

‫" من‬

‫ان يكون‬

‫تحاو ل ؤكيب‬

‫"‬

‫"‬

‫هـام من‬

‫" لا يمكن‬

‫بينثا وبين‬

‫العميقة‬

‫الى مداواتها‬

‫الى تغوج‬

‫جزء‬

‫نجد ال!اعرة‬

‫ادسد‬

‫‬‫الا‬

‫ان‬

‫بانضقالة‬

‫دعوة‬

‫ا!اءرة‬

‫من‬

‫لا‬

‫‪:‬‬

‫وترى‬

‫من!إا‬

‫فاين " قعلن‬

‫بة‬

‫لتتمال!ك‬

‫لتخير‬

‫التنقل من‬ ‫التجربة‬

‫!كسورالوزن‬

‫مثل‬

‫‪،‬و رون اسوب‬

‫لوزن‬

‫نفسها ‪ ،‬و ما تفتأ صصط‬

‫! وهـذا‬

‫القصيدة‬

‫افتر اض‪:‬ا‬

‫كاا‬

‫الاسلوب‬

‫الى ال!هرد‬

‫اقصر‬

‫في صدد‬ ‫‪،‬‬

‫انه لا بد ان يكون‬

‫ص!!‬

‫با‬

‫‪-‬‬

‫ن‬

‫بات التنقل اكثر دلالة من القصيدة ‪.‬‬

‫نكون‬

‫الفرض‬

‫تفعيلمية‬

‫لا يبغيان‬

‫ال"ص!م الاو ل !ه‬

‫به عن‬

‫في‬

‫صاد‬

‫اي!قت‬

‫في‬

‫لصىور و ان تكن‬

‫لا سبيل‬

‫يفاجأ القارىء‬

‫برزخ‬

‫و في حقل‬

‫ءالطرو‪-‬ق‬

‫العراقبة‬

‫الجديدة‬

‫مطلمع القصيدة‬

‫ف‬

‫الى وزن‬

‫يجعلهما يلمناوبان‬

‫" الرمل‬

‫دة على غير وج ‪ 4‬في ءـذا البيت ‪:‬‬

‫لمبد‬

‫‪ ،‬المتدارك " الى وزن‬

‫دعوة‬

‫‪،‬‬

‫‪1‬‬

‫فينثني‬

‫المتد‬

‫دهذ‬

‫تعود‬

‫لم!‬

‫"‬

‫فكان‬

‫أ يعد‬

‫الكثرى‬ ‫وزن‬

‫القصيدة‬

‫اسوب‬

‫المجتة في انه لا يمخلك هذه‬

‫إليم‪-‬ا‬

‫‪.‬‬

‫الى وزن‬

‫لفاظ بالاستعمال‬

‫أ‬

‫‪/‬باعهاقهما روحجمأ‬

‫في هذه‬

‫الوزت‬

‫ما أرجو‬

‫حدو‬

‫‪4‬‬

‫((‬

‫بينرثما‬

‫يخدش ا ا(سمع‬

‫لاسا ! ب‬

‫مو‬

‫ان‬

‫ثم ان‬

‫حمات‬

‫‪ ،‬و لا‬

‫ءـذه‬

‫" باخرى‬

‫بامماق!ثما‬

‫الى موضوع‬

‫داخل‬

‫" بمعنى المكسو‬ ‫؟نا هذه‬

‫ءـ‬

‫ذا ا(بقي‬

‫زيادة‬

‫فني من وزن‬

‫كل‬

‫وءـذه حالا ت‬

‫في شو اذ‬ ‫كط‬

‫غدير‬ ‫( يد لا‬

‫فا‬

‫ملموسة‬

‫عنا لية‬

‫ان‬

‫عيخاي‬

‫في!ا ؟من‬

‫داع‬

‫علىقو اعدالغ! و ‪.‬‬

‫" ال كاسي‬

‫الص‬

‫شقيق‬

‫لمجر‬

‫اعاطفية‬

‫الكلاسيكية‬

‫في قصيد!ا‬

‫مغم ضتان‬

‫ففي حةل‬

‫غلام " و " شوق‬

‫اللبنانجة‬

‫الى الحياة التي تكتس‬

‫ياء المخحكلم م‪-‬د‬ ‫ازدحام‬

‫و‬

‫ني‬

‫قبا‬

‫جر يء‬

‫لو تجضب‬

‫القص‬

‫ان النفي‬

‫الحياة‬

‫وردت‬

‫ا‬

‫لمأ‬

‫ان يجر ي‬

‫لشبه الى!مات‬ ‫من‬

‫وقد‬

‫لي‬

‫على قو اعد‬

‫إ‪-‬خند‬

‫والاة‪-‬تر‬

‫مسحعمل!‬

‫أهـيم‬

‫المجاز‬

‫التي تدخل‬

‫‪-‬المدرسة‬

‫عمر‬ ‫‪.‬‬

‫باساء‬

‫سجق‬

‫وهـ‪:‬اك‬

‫‪ ،31‬تنتمي‬

‫نية ‪،‬‬

‫الذهخية‬

‫لمسناه في‬

‫تر‬

‫موضوع‬

‫بمع!ى أخ لا بمعنى‬

‫داغد مح!ل "‬ ‫كاثلمة‬

‫لم‬

‫نو‪.‬ي‬

‫على ان الظاهرة‬ ‫تنقلت‬

‫صوت‬

‫الذي‬

‫!‬

‫الإخا‬

‫ني‬

‫قبل !الأشيء‬

‫باستبد ال! كلمة‬

‫‪5‬‬

‫أثر‬

‫تخجح‪ .‬كثيرا‬

‫لم‬

‫فني‬

‫رة‬

‫حاظ‬

‫ا‬

‫لامعا‬

‫لا‬

‫في ملإءيا‬

‫شعر هـا ‪.‬‬

‫اطال‬

‫فك‬

‫؟ في أي وادي‬

‫مياه ) و " صدرا‬

‫صحت‬

‫لفت‬

‫‪:‬‬

‫الإسصاذ نزار‬

‫إءلاسير‬

‫الة‬

‫‪،‬‬

‫) ‪-‬‬

‫والا‬

‫يلا‬

‫لة‬

‫صر ى‬

‫يجد‬

‫غ‪-‬ير‬

‫ؤ‪-‬هـيتي هذه ‪-‬‬

‫وكان‬

‫ريبة‬

‫وهي‬

‫هءن أزل ورجع‬

‫صلاح‬

‫لالمماءفيها‬

‫النظرية‬

‫الثاعر‬

‫) بانه ( شقيق‬

‫قببل‬

‫س‬

‫‪.‬‬

‫الطاقة‬

‫خير‬

‫‪+‬برإصص‪-‬ثلي‪ -‬في !‪-‬رصحمت‬

‫أعيننا‬

‫قو ل‬

‫و‬

‫رودرسة‬

‫‪ ،‬و هـو‬

‫الثاعرة‬

‫م!ف‬

‫(‬

‫م‬

‫الى ما وراءهـا ‪.‬‬

‫يت!رر‬

‫) ‪ .‬يقول‬

‫بي وو‪5-‬‬

‫( اصبعين‬

‫نيم! "و في شعر‬ ‫ز!ةت‬

‫ع!‪6‬‬

‫( صوت‬

‫فهي‬

‫‪-‬ارظر‬

‫اليها ج‬ ‫اخ‪+‬‬

‫‪ .‬ب‬

‫‪.‬‬

‫المئ ‪.‬عد ا )‬

‫على تلك‬

‫و‬

‫يتصدث‬

‫الحيو )‬

‫نه ينفذ باطسيرة‬

‫في دائرة‬

‫(‬

‫( طعم‬

‫ما تكون‬

‫هـذي الصقت‬

‫لج‬

‫وصف‬

‫وكأ‬

‫إسير‬

‫استند‬

‫فى أي دنيا قبل‬ ‫فآنت‬

‫هـجما ( أدنى‬

‫الزمن‬

‫ع‪(+‬ح‪+‬‬

‫(‬

‫بعض‬

‫‪،‬‬

‫جمجملأ‪.‬فالوقو!‬

‫هـ‪:‬هم‬

‫وعض‬

‫صوفية‬

‫‪،‬‬

‫الى‬

‫تجب!ه‬

‫للصصوفية‬

‫سثعر ائنل )‬

‫لهر ) و‬

‫المةظع اكالث‬

‫قديمة ‪ ،‬وفد‬

‫‪!،).33‬ا‬

‫ان يقضصط هـلى‬

‫لا ليتجدد‬

‫ا‬

‫شوق‬

‫والجما‬

‫ص‪-‬الة‬

‫لا يرتوفي‬

‫الق!بدة‬

‫لإو لكما ليس كل‬

‫ءو اد عن‬

‫) وعن‬

‫ءـ‪-‬ذه‬

‫ملامح‬

‫المطلع ‪ .‬والابها م ملازم‬

‫لخطأ يوشك‬

‫الاستا ذ توفيق‬

‫ا(سكر‬

‫في‬

‫توفيق‬

‫ن‬

‫حواء‬ ‫أو ل‬

‫الجديدة‬

‫‪:‬‬

‫عو اد‬

‫العا‬

‫ا‬

‫قانون حيىاة‬

‫الاجتماعية‬

‫يدرك‬

‫ارى?ذ‬

‫‪ :‬فدوي‬

‫ال!ص!‪،-‬‬

‫طوقان‬

‫ا‬

‫اللغة والعناصر‬

‫فيه ا ‪.‬‬

‫ق‬

‫الى الهصيلى ة‬

‫لمسحور‬

‫ا‬

‫ا‬

‫ؤو ا زين‬

‫فى!ز‬

‫إ‬

‫في‬

‫اللغة ما يليح‬

‫رفض‬

‫لخا‬

‫ءـذه‬

‫لفاظ‬

‫الا‬

‫‪ ،‬و اظ‬

‫الى‬

‫احون‬

‫ا‬

‫و‬

‫لا‬

‫) و‬

‫) و‬

‫) و‬

‫)‬

‫و (بس‬

‫ا‬

‫( ا‬

‫و ام‬

‫( تبرج‬

‫( خدرها‬

‫( الىقام‬

‫‪.‬‬

‫المثسعر لقانون‬

‫زو!ال‬

‫لا!س‬

‫وإ‪-‬يء‬

‫ع‬

‫الحوار‬

‫هنا‬

‫في‬

‫" عينيه‬

‫يبدو‬ ‫؟ وما‬

‫"‬

‫‪.‬‬

‫بلا غاية‪.‬‬ ‫العقدة في‬


‫ذاتية تتحدث‬ ‫المسحور‬

‫عن‬

‫الآ نسة فدوى‬

‫‪ .‬ويجري‬

‫القعم الاول‬

‫ما نكتشف‬

‫وغو‬ ‫في‬

‫ثا لا عن‬

‫ا!اف‬

‫جو‬

‫اليه أضو‬

‫اء القمر التي جعلتها‬

‫الكون‬

‫المسحور وتنساه الثاعرة عندما يلتوي‬

‫فيعرج‬

‫عرة‬

‫تصوري‬

‫ا(شا‬

‫بااقار!ء الى مثهد حب‬

‫(‬

‫فى زورق‬

‫الكون‬ ‫حالم‬

‫مز‬

‫تتغا‬

‫القصيدة‬

‫) ‪.‬‬

‫لو!ا وتأرير!ا صتى‬ ‫على ان الشاعر‬

‫اساءت‬

‫طريق‬

‫القصجدة‬

‫‪ .‬وقد وصفت‬

‫فيه‬

‫عر ةجما‬

‫الشا‬

‫لا‬

‫الذي‬

‫نجده‬

‫عنصر‬

‫المجهول‬

‫علإقة‬

‫لا‬

‫في بعمى‬

‫له‬

‫لالعقلى‬

‫بالجما‬

‫قصاءدها‬

‫ءر‪،‬؟ا‬

‫الأخرى‬

‫‪6‬‬

‫‪5‬‬

‫و‬

‫فىقصيدة‬

‫الجمأ‬

‫ومما‬

‫د‬

‫او‬

‫واما جمع‬ ‫" وترى‬

‫لا‬ ‫كان‬

‫الشهرزوري‬

‫الت‬

‫" فهو‬

‫ومعذرة‬

‫للأخت‬

‫س ‪.-‬‬ ‫ءو دلا‬

‫ء‬ ‫سعرا‬

‫على‬

‫اننا‬

‫‪.‬‬ ‫حيرا‬

‫من‬

‫في‬

‫" ‪ .‬واما‬

‫سر‬

‫أض‬

‫شيزرانا واولكاد‬

‫ق!دة‬ ‫فى عهد‬

‫الغنل‬

‫الجمع بين " د‬

‫ي‬

‫الشاعرة‬

‫‪.‬‬

‫البناء ‪ ،‬زاخرة‬

‫ذنبنا للا انهى‬

‫ا‬

‫على ان‬

‫‬‫‪.‬‬

‫التي رددها‬

‫كسيرا‬

‫ان‬

‫الصورة‬

‫العواطف‬ ‫‪،‬‬

‫ءالشرفة‬

‫وقد‬ ‫يسرد‬

‫‪.‬‬

‫اختار‬

‫الخو ادث‬

‫شيزرانا و‪-‬ينا‬ ‫اضرية‬ ‫يقصد‬

‫أ لكاد‬

‫ا‬

‫باصتنناء‬

‫لمحة‬

‫وذي‬

‫تصمد‬

‫القصر‬

‫الخيال‬

‫في‬ ‫الى‬

‫لغلبة المنصر‬

‫عصور‬

‫منطمسة‬

‫!قداذ‪4‬‬

‫!لذاتية‬

‫الس‪.‬ر‬

‫هي‬

‫متدفق‬

‫يوجه!ا‬

‫الوحعدة‬ ‫‪-‬‬

‫‪،‬ش‬ ‫‪.‬ء ‪-‬‬

‫‪ .‬ثم اول‬ ‫ا!احر‬

‫الوصيدة‬

‫على قصة‬

‫فيما‬

‫بالاغراق‬

‫وهوض‬

‫م‬

‫أن‬

‫ع‬ ‫له‬

‫الثقديس‬

‫قنحترى‬

‫‪-‬‬

‫جمابحبر‬

‫اعر بي‬

‫ميا‬

‫نا‬

‫المعاصرة‬

‫منها " شيزرانا‬

‫إمكل نات‬

‫تة‬

‫ولا!قياس‬

‫الى خص‬

‫لخط‬

‫الكا‬

‫قص!دة‬

‫الى‬

‫تملاه‬

‫يترلها الفهيف‬

‫في‬

‫تهرع‬ ‫اقي‬

‫لظ عر‬ ‫فى‬

‫قبل‬

‫زوري‬

‫عن‬

‫وصول‬

‫في ا!غنائية‬

‫وتنتهي‬

‫في العدد التي لم تدر‬

‫ان‬

‫جيد‬

‫تذاق‬

‫الصوفية‬

‫فيندا‬

‫وهـو‬

‫‪،‬‬

‫شئنا‪.‬‬

‫" ولا يصح‬

‫هذه‬

‫التحصبة‬

‫مت‬

‫فد‬

‫للثاعر‬

‫وانا لإذ‬ ‫من‬

‫ت‬

‫و!ة‬

‫ئية‬

‫بالغنأ‬

‫!‪،‬‬

‫ديعة‬

‫ال‬

‫غريمص‬

‫إزاء مكات‬

‫‪.‬‬

‫الرائي‬

‫دنا من!ا‬

‫عنها الى‬

‫‪.،-‬والوجوه‬

‫التي لا يصل‬

‫حت!بت‬

‫اة‬

‫شوة‬

‫لذيذ‬

‫كل‬

‫المشهد‬

‫كما بدأت‬

‫وأس‬

‫‪ .‬وهنالك‬ ‫‪،‬‬

‫اليها ال!اري‬

‫شيء‬

‫‪ ،‬و!المول‬

‫وتلى‬

‫بد‬

‫الم‬

‫‪ ،‬فيظلم‬

‫في لغز صامت‬

‫‪-‬‬

‫صرحى‬

‫صحور‬

‫القصيدة‬

‫‪ ،‬التى قدم ت‬

‫‪.‬‬

‫حوار‬

‫تعرق‬

‫‪ ،‬لأنس‬

‫تبقى‬

‫هام!‬

‫بغداد‬

‫‪!4‬‬

‫ثار‬

‫‪ ،‬والرياض‬

‫في المكان‬

‫ابيانا‬

‫‪-‬‬

‫كاما‬

‫شيئا‬

‫ءكاد‬ ‫كانت‬

‫لنرصؤ!ا حيث‬

‫‪ ،‬قلم إستغيا‬

‫الوضوع‬

‫فلا يرحل‬

‫الم‬

‫))‬

‫حتى‬

‫انها‬

‫شماط‬ ‫‪- .‬‬

‫ت عها " م!قي‬

‫ق هـيكل‬

‫في ءـذه القصصدة‬

‫ا‬

‫منها‬

‫و‪%‬ولكا‪:‬‬

‫وبة‬

‫ان‬

‫نفعالات‬

‫نقؤل‬

‫ثم يشلاشى‬

‫المخعذر ان نمل‬

‫اطى‬

‫نحن‬

‫فى‬ ‫‪-‬‬

‫وا‬

‫لا‬

‫!دد‬

‫الذروة‬

‫كا‬

‫الشهرزوري‬

‫والرموؤ‬

‫ائد المن!ورة‬ ‫‬‫ي‪:‬لمغ‬

‫‪.‬تست!ع‬

‫با‪.‬لأدب القديم ‪ ،‬فرهي مكخىلمة‬

‫الةديم ‪ .‬وحسنا‬

‫‪ ،‬فهو لا‬

‫وقعت‬

‫‪-‬‬

‫اك!بيرفى‬

‫قصيدة‬

‫المإءدين‬

‫دونها الزفرات ‪،‬ر ديار ‪+:-‬ا‬

‫صردهـ!‬

‫يلوح‬

‫ش!ريا‬

‫دون‬

‫الحظ‬

‫‪.‬شيزرانا‬

‫فا‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫ان‬

‫مطلمم‬

‫صاً‬

‫التمديمة‬

‫بالمعاني‬

‫التص‬

‫‪:‬‬

‫النجوى‬

‫‪--‬د‬

‫‪ .‬غير‬

‫والصور‬

‫‪-‬‬

‫‪. .‬‬

‫النق‬

‫فى حوهـره‬

‫ثم فهو يتعارض‬

‫ىعرعحوابةلمديمنح!رها‬

‫لأحكام‬

‫لا تشبه‬

‫الثاعرمجردةمن‬

‫الليل ‪ .‬وربما كان‬

‫الغناني على‬

‫انا‬

‫"‬

‫‪ ،‬وهناك‬

‫تنادي‬

‫م!فاجأة‬

‫والموسيقى‬

‫في شنمال العراق‬

‫ا‬

‫ان هذ‪.‬‬

‫هذا‬

‫من‬

‫الشعر‬

‫نستثني‬

‫الى اؤما!او!ب‬

‫البيت‬

‫القصة اسلوب‬

‫وحينا‬

‫اقصيدة‬

‫عرنها‬

‫في‬

‫دو"ة‬

‫الى اوركاد‬

‫الساؤ!‪ 4‬في‬

‫بطبعه‬

‫‪،‬التي‬

‫سر دا ‪ ،‬وانما صوغها‬

‫اضفاء غلالة من‬

‫" ولنلاحظ‬

‫النو‬

‫كنيا‬

‫لآدالنا‬

‫ء‪-‬ن‬

‫حتى‬

‫فا!و!اهد‬

‫مطاهر‬

‫بلفظة ! شيزر‬

‫نية الممدودة‬

‫المنغومة‬

‫لثاعر لعرض‬

‫القصة مبرر‬

‫اف‬

‫الشاءر‬

‫‪ ،‬ثم ان بحر الرمل‬

‫عارية‬

‫‪.‬‬

‫‪-‬ر‬

‫القافية‬

‫الحار ة‬

‫فالقصيدة‬

‫‪.‬‬

‫نسييه‬

‫‪ .‬و في‬

‫نغمل مستمرا‬

‫بعد ذلك‬

‫نادت‬

‫ما"‬

‫يمكن‬

‫" بين اميرة وراع‬

‫نكنه‬

‫أمر يجعل من‬

‫فتي ‪ .‬ونلمس‬

‫ظنا‬

‫منا لان‬

‫على الممنقود ‪ ،‬ومن‬

‫بلاغرض‬

‫الاعر !ها قصة غرام آثورية وفت‬

‫"سنحاريب‬

‫المللا‬

‫ئية في‬

‫تضفي‬

‫غنائية‬

‫صور‬

‫اليعر‬

‫‪-‬‬

‫هيكلا‬ ‫‪:‬‬

‫يخفي‬

‫ا‬

‫اقنا ي!يأءلألى‬

‫"‬

‫خالد "شو‬

‫زو‬

‫و ي‬

‫على الشعر المعاصر و نعفي مته‬

‫كما‬

‫ان‬

‫هـ‪.‬‬ ‫ى‬ ‫على س!صيها‬ ‫وادل‬

‫في القافية د ل‬

‫‪-‬‬

‫هذ‬

‫الذي‬

‫‪،‬‬

‫سهوا‬

‫‪ .‬على ان ورودها‬

‫ليلى ‪ :‬الشمر‬

‫النقد‬

‫النافد‬

‫وامما‬

‫من‬

‫" وهي‬

‫‪.‬‬

‫عنها ‪.‬‬

‫القصيدة‬

‫تصثد"نا في نقدها فليى‬ ‫‪.‬‬ ‫هدا‬

‫والعمق‬

‫مخالفة للقياس‬

‫" في القافية فلا بد ان يكون‬

‫ان‬

‫ابفترض‬

‫!إريرفقرت‬

‫‪.‬‬

‫لتقديس‬

‫لاللفمنه‬

‫ار قد جاء‬

‫" موتورة‬

‫بها‬

‫ا‬

‫سنصل‬

‫كر‬

‫للخطا‬

‫‪ .‬ولعل‬

‫اءا‪((،‬‬

‫‪- -‬‬

‫الى الحديث‬

‫دنيا على " دنياوات‬

‫" فلعلها تتصد‬

‫و " وحدي‬

‫رمز‬

‫التي‬

‫اليه ان‬

‫التفبيه‬

‫ى‬

‫ر‬

‫ل‬

‫ا ‪.‬‬

‫!‬ ‫ا‬

‫نحبها ‪ .‬ويلاحظ‬

‫‬‫لى القصيده‬

‫!‬

‫"‪،‬ءحا‬

‫مفيدة‬

‫لجأ اليها مصطر‬

‫ان نقهس‬

‫اعتدنا‬

‫القد!‬ ‫افى‬

‫لم‬

‫ينهار‬

‫و‬

‫ورد‬

‫نا‬

‫ص‬ ‫خشنا‬

‫" و " !كااض‬

‫"ر(( ‪!-‬ل‬

‫ا‬

‫القصر‬

‫‪ .‬الا اننا سرعان‬

‫ان‬

‫ا!عوان‬

‫ا!ور!ان‬

‫ظنا‬

‫ل‬

‫اكده‬

‫الاول‬

‫فيها بجمال الطبيعة و!‬

‫ما‬

‫اقصدة‬

‫" مت‬

‫" الحرب‬

‫إ‬

‫قصيدة‬

‫تتغق‬

‫‪-‬ذا‬

‫ولم تخل‬

‫من‬

‫" الجاهزة‬

‫اليعابير‬

‫ن‬

‫في صدد‬

‫موضوعية‬

‫الىحور‬

‫قا‬

‫با‬

‫حو ل عو إطف‬

‫ا‬

‫قد يم ت‬

‫و‬

‫قصندتها ( الكون‬

‫)‬

‫وحت‬

‫الينا‬

‫ننا‬

‫صاحبها)‬

‫ى‬ ‫تلك‬

‫‪ .‬و ما‬

‫‪،‬‬

‫!ول‬

‫‪،‬‬

‫الخاتمى‬

‫ويسود‬

‫و منازل‬

‫اطرة‬

‫والانفاس‬

‫‪ .‬وخلال‬

‫الني‬

‫الميتة‬ ‫هـذا يهترد؟‬ ‫أمواج‬

‫‪4‬‬

‫؟‬

‫ال‬

‫مكوت‬

‫‪.‬‬

‫ؤاوك‬

‫‪0‬‬

‫الملائ!كة‬


‫س!‬

‫ص‬

‫حف‬

‫لصاح‬

‫اظضر‬

‫" قال‬

‫هذاهاملك الموت قادم‬

‫الينا‬

‫!‬

‫‪.‬‬

‫ستود على صاحبه!‬ ‫للقزع‬

‫لى ‪:‬‬

‫وقال‬

‫يا‬

‫خاثف‬

‫‪/.‬أدـع ربك‬

‫للساعة‬

‫الى الهند‪.‬‬

‫فدعا اظضس‬

‫مم!‬

‫الة‬

‫نبي‬

‫ر‬

‫الثع‬

‫افي!‬

‫ان ينقاني!‬

‫بع‬

‫رلهل‪:‬‬

‫‪،‬قأ‬

‫الحءس ‪:‬‬

‫مل!كا !ل ماحب‬

‫الى افند في ساعتع‪.‬‬ ‫وؤقدم ملك‬ ‫‪.‬‬

‫صص!‬

‫ولعه‬

‫؟‬

‫الموت وعلى!‬

‫ادههة‬

‫فقالله اظضر‪:‬‬ ‫قل‬

‫لملك‬

‫افي رأيت‬

‫افى ا!‬

‫‪: ،‬‬

‫ماذا يدسك‬

‫؟ !‬

‫‪ :‬لد!فيا‬

‫الموت‬

‫هنآ ‪ ،‬وفي!‬

‫صاحثك‬

‫لوحالأؤل مكتوب‬ ‫‬‫بتمالة‬

‫عثر عارف‬

‫على المفكرة‬

‫خليطا من اوراق‬ ‫تدر س‬

‫فها يد عارف‬ ‫الا انه في هذه‬

‫بل‬

‫سو‬

‫عارف‬

‫ويقرأ‬

‫كان‬

‫البحث‬

‫من‬

‫وهو‬

‫مكتوبا‬ ‫ثمانية‬

‫عشر‬

‫ا!ام‬

‫خافتة‬

‫طلبته‬

‫الاسم ‪ ،‬خيل‬ ‫قبل‬

‫عافا مضت‪.‬‬

‫لم‬

‫كان‬ ‫يلبث‬

‫حالم يت!حفح‬

‫التي‬

‫كان‬

‫؟! وانطلقت‬ ‫ان‬

‫ابذمم‬

‫لها‬

‫لجانبا‬

‫ثم عاد الي!ا‬

‫‪4‬فكرة‬

‫الاسبوعية‬ ‫يكتبها‬

‫أو قرية اهله في عظله‬

‫فطن‬ ‫ما خطت‬

‫لعامه‬

‫في يوم!ا ‪،‬كل‬

‫او عيد‬

‫الدراسي‬ ‫مرة يقصد‬

‫احماء الافلام‬

‫‪.‬‬

‫في‬

‫‪*،‬‬

‫ان يريدها‪،‬‬

‫ذاك‬

‫خاطره‬

‫ضكة‬

‫و و يذس‬

‫تقليب‬

‫العتيق‬

‫فوق‬

‫الضرائب‬

‫ثم اخذ‬ ‫‪.‬‬

‫‪ .‬وقرأ‬

‫فيها بلدته ‪.‬‬

‫بترولي‬

‫التي كان‬

‫تاريخ‬

‫‪65‬‬

‫من‬

‫عارف‬ ‫بخطه‬

‫وصل‬

‫انه قد كتب‬

‫‪5،91‬‬

‫الجملة‬

‫في يوم من‬

‫شاء‬

‫في صفحة‬

‫ئمانية‬

‫تلك‬

‫المفكرة‬

‫القديمة‬

‫اكداس‬

‫الورق‬

‫البالي‬

‫ا!‬

‫لم‬

‫الايام ‪ .‬ثم انطلقت‬

‫عشر‬

‫‪ .‬ولم يلبث‬

‫!‬

‫الغريبة كأن‬

‫الأضلى والرؤى‬

‫منذ‬

‫الثانوية‬

‫‪ ،‬إن‬

‫على هذه‬

‫عالم‬

‫الساعة‬

‫الحادية‬

‫يتهيا للنوم بعد‬

‫منزاوية‬

‫ايار ‪ ،‬وجد‬

‫ولما‬

‫في تقليبه‬

‫يجل‬

‫من‬

‫في‬ ‫فمه‬

‫الفامضة الذي كات‬ ‫‪ ،‬اياع!كان فتى مراهقا‬

‫عاما‬

‫ان أحر‬

‫من‬

‫سئم‬

‫نفسه اته‬

‫‪ ،‬فأطبقها ثم القاها فيالصندوق‬

‫المدرسية ووصولات‬

‫والكتب‬

‫‪.‬‬

‫وكانت‬ ‫فراشه‬

‫يملأ‬

‫حينذاك‬

‫‪:‬‬

‫فيه ‪ ،‬بأفكاره‬

‫صفحات‬

‫الانبيا!‬

‫دنياه الصغيرة‬

‫تلك المفكرة ‪.‬‬

‫في عام‬

‫نظرة‬

‫بتلقى دروسه‬

‫عام‬

‫في اوراقها‬

‫الخام!‬

‫انه كتجها‬

‫يعيش‬

‫ما كان‬

‫في صفحات‬

‫البوم جملى واحدة‬

‫وجمدت‬

‫ثر‬

‫السينما مثبتة باحماء ممثليها وتعليقاته عليها فيالقصة‬

‫سأموت‬

‫صذه‬

‫‪2791‬‬

‫الى نفسه ‪.‬‬ ‫يده‬

‫ذلك‬

‫الفضي‬

‫مع‬

‫‪ .‬اين كان‬

‫مذكورا‬

‫في الهند " ‪.‬‬

‫" قصص‬

‫والتمثيل ‪.‬كل‬

‫الى يوم لنير‬

‫غبار ذهي‬

‫انه يرجع‬

‫دون‬

‫كان‬

‫‪ .‬وخيل‬

‫الجوم ‪ ،‬الى عام‬

‫حين‬

‫‪ .‬وقرأ‬

‫للورق‬

‫من‬

‫في دور‬

‫عادت‬

‫الى غلافها‬

‫من عدره‬

‫ويقرأ‬

‫الصندوق‬

‫ررصو عبرا !حرم تجيل!‬

‫والاخراج‬

‫مرة تعثر‬

‫مبمالاة‬

‫عليه نثرات‬

‫البه‬

‫تعد‬

‫كما هي‬

‫بين اكداس‬

‫تلع‬

‫اول‬

‫في ذلك‬

‫فيها ‪ ،‬فوضعها‬

‫عن‬

‫ذلك‬

‫قرأ برنامج الدروس‬ ‫الحاجات‬

‫هـذه ليست‬

‫المرقزم على غلافها الحائل اللون‬

‫‪ ،‬وكيف‬

‫في هدو‪.‬‬

‫التي‬

‫في لا‬

‫التي‬

‫لم‬

‫روحه‬

‫يحضرها‬

‫دفع!ا المرحوم ايوه‬

‫ياخذ المفكرة بيده ويتطلع‬

‫به‬

‫‪2791‬‬ ‫زفرة‬

‫يلتها في !ره‬

‫احمها المحفور عليها والذي‬

‫المفكرة‬

‫وهو‬

‫المرة‬

‫لم‬

‫المدرسية‬

‫العتيقة وهـو يبحث‬

‫له نفسه التطلع‬

‫بعد ما فرغ‬ ‫الى‬

‫الضرائب‬

‫في المدينة والقرية ‪ .‬ولعل‬ ‫بالمفكرة‬

‫صنىدوق‬

‫والكتب‬

‫البالية‬

‫ووصولات‬

‫المناهـج‬

‫ممتلكاته‬

‫لت‬

‫المه‬

‫ا‬

‫ممأ‬

‫في‬

‫حف‬

‫التيقة في اسفل‬

‫مملوء‬

‫‪11‬‬

‫"‬

‫‪--‬‬

‫اليوم‬

‫افياقبوما‬

‫ان‬

‫عشرة‬

‫اغلق الصندوق‬

‫الغرفة ‪ .‬ولما تفدم‬ ‫‪ ،‬وقعت‬

‫مساء‬

‫لبطفىء‬

‫اليوم الذى‬

‫عينه على الروزنامة‬ ‫هو‬

‫قيسه‬

‫والذي‬

‫حين‬

‫انثنى عازف‬

‫العتيى وأعلده‬

‫النور بفمه ‪ ،‬وهـو‬

‫المعلقة‬

‫على‬

‫اط ئط‬

‫يكاد ينقضي‬

‫الى‬ ‫الى‬

‫مكانه‬

‫نورمصباح‬ ‫وورأ‬

‫‪003 :‬‬

‫(‪)9‬‬

‫!ها‬

‫كانون‬


‫الرتم ‪4591‬‬

‫في هـذه اللحظة ذا معئ‬

‫اصبح‬

‫اللحظات من كل‬ ‫ومساء‬

‫مكتوبا‬

‫ومن‬

‫انه‬

‫الايام‬

‫على‬

‫السالفة‬

‫صفحات‬

‫غير ان يدير رأسه‬

‫يرى‬

‫يده‬

‫كرة‬

‫ا!لف‬

‫منذ‬

‫ثمانية‬

‫‪-‬‬

‫‪1‬‬

‫‪49 5‬‬

‫ءـكذا‬

‫‪0‬‬

‫قال‬

‫‪.‬‬

‫‪49 5 .‬‬

‫أخجلى‬

‫من‬

‫ترهات‬

‫‪-‬صجاه ‪ .‬ونةخ‬

‫واندس‬

‫‪1‬‬

‫في فراشه‬

‫اندس‬

‫من‬

‫م ‪491‬‬

‫‪ ،‬لمن شاء‬

‫!‬

‫تمتد من‬

‫‪- .‬‬

‫العام‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫اطامس‬

‫هذا‬

‫بهذه‬

‫افكاره‬

‫اللة‬

‫هـو‬

‫رأسه‬

‫الىكلمة‬

‫على المصباح بفمه فساد‬

‫اليمما‬

‫في فراشه‬

‫ولكن‬

‫"ـلم‬

‫فبل‬

‫بل لا بد‬

‫ان تتعب‬

‫ىيى‬

‫احلامه‬

‫‪ ،‬ول‬

‫في نفه‬ ‫يحس‬

‫‪ .‬مفب‬

‫اكأحت‬

‫بشوق‬

‫يريد‪،‬‬

‫منغص‬

‫‪،‬ا‬

‫وان‬

‫الء‬

‫زنطلق روحه‬

‫البنفجي‬

‫خرة‬

‫الءريض‬

‫وفي‬ ‫عارف‬

‫الحقا‬

‫الول‬

‫مدمن‬

‫هذ ا المجاز الضيق‬ ‫الحقا ق‬

‫قع‬

‫هـذه‬

‫وهو‬

‫في ضجعته‬

‫على الوسادة‬

‫ذات‬

‫في ك!‬

‫ور‪.‬د‬

‫اقه‬

‫جسصه‬

‫يضيق‬

‫القصص‬

‫من‬

‫هـ!‬

‫ا(!‪+‬ا‬

‫نفس!‪ 4‬اليرزخ‬ ‫كان‬ ‫صارت‬

‫الذي‬

‫في نفسه‬

‫‪ .‬وقل‬

‫ان عمرت‬

‫ما قبل‬

‫يرتلالةى‬

‫النوم ‪ ،‬وبعده‬

‫قيد‪،‬صافية من كل‬

‫شائوة‬

‫لمة‬

‫فكرة‬

‫المعقود‬

‫لون‬

‫كيف‬

‫ثبم‬

‫أحم‬

‫ترى‬

‫اش‬

‫"ـيتهيأ‬

‫وضع‬

‫اليمين وذات‬

‫من‬

‫هذه‬

‫لجولة افكاره المعهودة‬

‫الغطاء على !مه‬

‫وفلث‬

‫الثنمال ‪ .‬ولما اغمض‬

‫‪.‬‬

‫وماكان‬

‫مالا‬

‫السهو ات‬ ‫القلب‬

‫فتمطى‬

‫رأسصء‬

‫‪66‬‬

‫صفحات‬

‫او يتكلم‬

‫الدراسة‬

‫‪.‬‬

‫كان‬

‫لدن‬

‫يرى‬

‫‪ ،‬فلا عجب‬

‫ان‬

‫برصفاء‬

‫يده‬

‫لم‬

‫التي‬

‫سخرت‬

‫كثير‬

‫لنفسه‬

‫كان‬

‫الولوع‬

‫‪ ،‬يروض‬

‫ا‬ ‫من‬

‫ماضي‬

‫غرسه‬ ‫"ـ؟‬

‫تجر ‪.‬على ورقة‬

‫العزيمة‪.‬‬

‫وبالأم‬

‫‪.‬‬

‫الدنيا‬

‫بدوات‬

‫‪-‬ل‬

‫ام تراه ين!ى‬

‫المفكرة‬

‫خطتها باصابعه ! ات‬

‫من‬

‫‪ ،‬ما‬

‫الزائلة‬

‫ذلك‬

‫ان‬

‫‪ ،‬ان شاء‬

‫نفسه‬ ‫وادران‬

‫الصي‬

‫النقي‬

‫بان فراشه‬

‫الله!‬

‫قد غار‬

‫به فجاة‬

‫له‬

‫برذه‬

‫‪.‬‬

‫عام م ‪491‬‬ ‫اذ اص‬

‫روحه‬

‫فيها‬

‫الحين إ‪ .‬ولكنه‬

‫حتى ليخيل اليه‬

‫أثقلتها اطماع‬

‫نبوءاته ترهات‬

‫باسم‬

‫القدر‬

‫الناس بطيب‬

‫المتلألىء في وجم‬

‫؟ لعل‬

‫يوهم‬

‫نفسه‬

‫لايام‬

‫يريد ان يطهرهـىا‬

‫العود ولكنه‬

‫يتحدث‬

‫وبالنور‬

‫‪،‬‬

‫ء‬

‫ن‬

‫وفاته كتب‬ ‫في تلك‬

‫لبدواغا‬

‫في معا ملته‬

‫فكان‬

‫بالرموز‬

‫بأ‬

‫صلجيا في ذلك‬

‫صارما‬

‫كان‬

‫الجملة‬

‫ان تقع‬

‫في العلوم‬

‫منالغر يب‬

‫هذه‬

‫يحملها على التقشف‬

‫و‬

‫فاشلأ‬

‫من‬

‫و امتىلأ‬

‫يكن‬

‫لم‬

‫اسخفه‬

‫كان‬

‫‪.‬‬

‫سأموت‬

‫عيفيه ليرى‬

‫‪.‬‬

‫بل همه يد القدر‬

‫وانقفضعارفط‬

‫‪-‬‬

‫‪،‬‬

‫الجسم ‪،‬قليل‬

‫الجن واستأ ثرت‬

‫الغيب‬

‫مظلمة وروحه‬

‫‪/‬وعدت‬

‫من‬

‫رفاقه حذرا‬

‫كالن‬

‫بجملة مثل‬

‫صجب‬

‫ءـو نفسه يحس‬

‫يومذاك‬

‫الجملى‬

‫الجة ‪،‬كان‬

‫وراء‬

‫‪.‬‬

‫حكايات‬

‫على الورق‬

‫عليهء ‪ ،‬بل‬

‫كان‬

‫نظرة‬

‫ملكوت‬

‫عاما‬

‫الدراويثى‬

‫تلحقها بعد‬

‫اليوم أمست‬

‫‪ ،‬في الساعة الحادية ثصرة‬ ‫في فر‬

‫لم‬

‫الرفم المشؤوم‬

‫الصفحة‬

‫‪ ،‬و الى ها ضض‬

‫لبه‬

‫ات‬

‫المشاق‬

‫ن‬

‫كا نت‬

‫سالتي‬

‫فتى نحيلأ‪ ،‬خاوي‬

‫في الصف‬

‫القصحص‬

‫ينرى كيف‬

‫اتراه‬

‫كانت‬

‫تلازم‬

‫باردة‬

‫كذللا‬

‫البهجىة‬

‫هـذا‬

‫فى تلك‬

‫في إنطو ائه على ذاته كفي‬

‫اذران‬

‫‪ ،‬ما‬

‫كل‬

‫في‬

‫‪.‬‬

‫اف‬

‫ءـذ‬

‫بأن يدا‬

‫‪ .‬وأحس‬

‫بالعوالم‬

‫الى وجوده‬

‫انه ينفذ الى ما وراء‬

‫على تحمل‬

‫اهـلاما‬

‫في حياته‬

‫رأسه‬

‫بالتعلممق في معرفنها‬

‫بأن‬

‫التطو‬

‫؟انية عثر‬

‫فكرة‬

‫الصس!خاقة‬

‫في‬

‫هـذه‬

‫ا‬

‫‪-‬‬

‫خلإت‬

‫يدح‬

‫جخون‬

‫اعتراه‬

‫في‬

‫عارف‬

‫‪ 4‬فتعصره‬

‫لأ الكئيبة‬

‫الجم‬

‫وشعوذ‬

‫كان‬

‫وهـل‬

‫يشعر‬

‫‪.‬‬

‫م‬

‫أتفهها من‬

‫‪ ،‬الى‬

‫في‬

‫ىلمي" فيفطن‬

‫ان تجري‬

‫خلفتها‬

‫‪2791‬‬

‫ليلة ‪ ،‬باط انها اخذت‬

‫!مها الى‬

‫ا(سحر‬

‫‪/‬‬

‫دص‬

‫ام نبوءة ؟ وأحس‬

‫تطاوعه‬

‫يخفي‬

‫"ـ‪،‬‬

‫المعلم‬

‫يمرب‬

‫كما اتمامه من‬

‫عارف‬

‫كان‬

‫ليلحة‬

‫عارف‬

‫سخافة‬

‫مخذ‬

‫بة‬

‫الرفم‬

‫‪ .‬وأحس‬

‫يسجل‬

‫اد ‪-‬كلة ‪.‬‬

‫عين‬

‫!‬

‫يندس‬

‫اولا‬

‫‪4591‬‬

‫‪ ،‬وهذه‬

‫من‬

‫أق ‪ ،‬او من هذه الا!م‬

‫لأحلام‬

‫من كل‬

‫‪.‬‬

‫الله‬

‫تطوف‬

‫بهاكل‬

‫عادته‬

‫اطرة‬

‫الى ابعد من هذا البرزخ ‪ .‬عنده كان‬

‫تم في‬

‫الرفاث‬

‫ما عجز‬

‫كاما ءيرت‬

‫منها ما لا يريد‬

‫باب‬

‫افكاره‬

‫لم‬

‫الثقة بنفس‬

‫مملما تعب‬

‫تعد‬

‫إ‬

‫‪.‬‬

‫لمفسه الذي‬ ‫بأن‬

‫فمسد عليه ليلته ‪ .‬اي‬

‫ايام ايار‬

‫اهـيئ‬

‫عام!‬

‫الماضي البعيد الى قلبى‬

‫مفكرق‬

‫يجتر لذائذ يومه الفائت ويتهيأ‬

‫‪ ،‬كشوق‬

‫يحلكه‬

‫حقاءق‬

‫ويدع‬

‫الغرفة ‪،‬‬

‫له‪-‬‬

‫بالاعذار على الجروح‬

‫فكلن يأخذ لنفسه من هذه‬

‫قا‬

‫ر!له كان‬

‫و يغ بالأحلام‬

‫ااديذ الذي‬

‫ا‬

‫ارقظة‬

‫تخلفت‬

‫‪ .‬ولم يكن‬

‫يخهم‬

‫في فراشه‬

‫‪ ،‬ويمىح‬

‫المقبل‬

‫بافىم‬

‫من‬

‫؟‬

‫انه‬

‫ما يمر عليه ‪ .‬ففيهاكان‬

‫الحدر‬

‫كأنه‬

‫الطلام‬

‫بم!ه الجولة ادتومة‬

‫رغباته ‪ .‬وكان‬

‫‪5‬‬

‫‪1 9‬‬

‫‪.‬‬

‫!‬

‫بعنف‬

‫كافؤ ار!‬

‫المخغصات‬

‫ذلك‬

‫قبل‬

‫غشر‬

‫ثمانية‬

‫يريد ان‬

‫اليوم من‬

‫من‬

‫النهار‬

‫لأعمال غده‬

‫‪ ،‬لحس‬

‫! انه الرفم الذي‬

‫ان يماةىء النور ‪ ،‬وءـو‬

‫المفكرة‬

‫البغيض‬

‫الرتم‬

‫‪ ،‬وانه يقرأ ما خظته‬

‫‪ ،‬فتسلمه الى النوم ‪ .‬ولم يكن‬

‫اروب‬

‫كتبه‬

‫ايار ‪:‬‬

‫و اسعة تجولها افكلرة‬

‫من جولات‬

‫"‬

‫العتيق‬

‫ا‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫فى‬

‫مفكرته‬

‫ان ينام !ريع ! اذا ما اندس‬ ‫جو‬

‫كل‬

‫في‬

‫صجاح‬

‫امام عينيه المغمض بين‬

‫على الروزنامة فبل‬

‫‪.‬‬

‫عارف‬

‫لة‬

‫الصندوق‬

‫لنفسه ‪ ،‬غير انه هز‬

‫ذاته ان تضعلق‬

‫فى كل‬

‫‪4591 " :‬‬

‫الصندوق‬

‫في صفحة‬

‫في عام‬

‫عارف‬

‫؟دن‬

‫في ذلك‬

‫عاما‬

‫هـأمو!‬

‫هذه‬

‫يراه‬

‫الروزنامة‬

‫الى حيث‬

‫البالية‬

‫عشر‬

‫صحىين‬

‫يختلف‬

‫كان‬

‫ءخه‬

‫اربعة يثب‬

‫‪4591 :‬‬

‫ر ل‬

‫ا‬

‫‪4591‬‬

‫امام المصجاح فلم يطفمه‬

‫الي‬

‫ان‬

‫افكاره‬

‫احس‬

‫من‬

‫ا‬

‫الاول‬

‫‪ .‬وجمد‬

‫‪ .‬وخيى‬

‫‪4‬‬

‫من‬

‫اين ذدأ‬

‫جولتها‬

‫بأن رقما مؤلفا‬

‫اهـداد‬

‫‪.‬‬

‫ولكنه‬


‫من‬

‫عندما‬

‫والصحة‬

‫افكاره‬

‫الاو ل‬

‫‪4591‬‬

‫‪8‬سعان‬

‫لكل‬

‫هبت‬

‫‪ .‬لا يزال‬

‫دث‬

‫حا‬

‫ر‬

‫نه‬

‫إذن‬

‫لصحيح‬

‫في‬

‫ا‬

‫عراحل‬

‫دراسته‬

‫و‬

‫لا نبوءة فتى‬

‫يحو‬

‫ن‬

‫ر‬

‫سبيل‬

‫‪.‬‬

‫عد‬

‫آخ‪-‬ذ‬

‫التفلت‬

‫منا‬

‫جيرا‬

‫نغا‬

‫الحق الى جا نبه في ذ لك‬

‫بين ارضين‬ ‫و‬

‫‪.‬‬

‫بم‬

‫وكان‬

‫لكنني رصت‬

‫‪.‬‬

‫يمكن‬

‫خلافا‬

‫رأسي وركب‬

‫ترى‬

‫‬‫‪!،‬‬

‫‪.‬‬

‫ا)‬

‫أ‪7‬كاا‬

‫ح!‪-‬‬

‫ثع‬

‫!!‬

‫ان‬

‫‪1‬‬

‫ث‬

‫لحكم‬

‫!‬

‫‪.‬‬

‫‪/‬‬

‫‪.‬‬

‫س‬

‫ر‬

‫‪-‬‬

‫عن‬

‫‪1‬‬

‫اا‬

‫لا تعدو‬

‫في‬

‫‪-‬قيقض‬

‫‪3‬ـا‬

‫ات‬

‫لا‬

‫‪-‬‬

‫‪/‬ا ‪1‬‬

‫ا\\يا!اثاأا!‬

‫‪،‬‬

‫‪!! ،‬ر‬

‫‪////‬‬

‫الل‬

‫ر‬

‫طا‬

‫وحقوإوا‬

‫وهـو‬

‫المبلغ‬

‫إذل لزم‬

‫بيض‬

‫لقد !د‬

‫‪ .‬اما‬

‫في‬

‫برفق‬

‫هذه‬

‫بلغ!م‬

‫حذره‬

‫اءره‬

‫معها‬

‫منها طجيب‬

‫بمم‬

‫او‬

‫البلدة حيث‬

‫ارضه‬

‫بنوبة‬

‫الكاس‬ ‫الموت‬

‫اليه‬

‫بتثديد‬

‫بي‬

‫مفاجئ‪4‬‬

‫البلمدة الصغيرة‬

‫من‬

‫ا‬

‫لدكتور‬

‫ال!يطان‬ ‫!سة‬ ‫ذلك‬

‫الثر‬

‫ربقة‬

‫سليماتأ‪،‬‬

‫سعدى‬

‫حين‬

‫ذبهرت‬ ‫‪4‬ـ‬

‫اشداء‪،‬قادرعلى‬ ‫كم‬

‫‪.‬‬

‫التنازل‬

‫التي طالما‬

‫‪-‬‬

‫الدين ؟ إن‬

‫‪67‬‬

‫ن‬

‫رجا له‬

‫على‬

‫عدت‬

‫اقو الي تلك‬

‫عن‬

‫رجالا‬

‫اًدله‬

‫بالقتل ؟ عارفا‬

‫سليمان او اخوته‬

‫الكثرياء تؤجح‬

‫دده‬

‫المىكين‬

‫! انه نفخ الغرور‬

‫فتيان‬

‫أتراه‬

‫خصم‬

‫الرائدة‬

‫صر‬

‫من‬

‫عارفا‬

‫ابنا لي مثل‬

‫والحياة‬

‫الى عيره ؟‬

‫‪ ،‬له ‪ ،‬او بغيرة آ ل‬

‫نوبات‬

‫في الملىيتة‬

‫هادئون‬

‫قارصن‬

‫اني توعدت‬

‫او تبار صاعق‬

‫ؤادرا على النجاة‬

‫الليلة‬

‫مموسلة‬

‫الأيام الاخيرة‬

‫‪ .‬لو كان‬

‫ليسيارة هادرة‬

‫فمن ايا يتىلل‬

‫‪4‬ـءـذا اليوم وتلك‬

‫التي تجاور‬

‫ربه ان فاجأته‬

‫في هـذه الب!دة الصغيرة‬

‫الضبوءة ؟ ام تراها ستلحقه‬ ‫في الارض‬

‫‪،‬‬

‫القدر الى حياته‬

‫في مساربم‪-‬ا‬

‫‪/‬لا !ا‬

‫ل‬

‫او ضربئ‬ ‫سيل‬

‫طا ئ!ة‬

‫‪7‬لملا*!ا‬

‫يا‬

‫في نؤي‬

‫صكم‬

‫لمحكم‬

‫الصم!‬

‫م‬

‫لمرحوم‬ ‫"ـصو‬

‫بى‬

‫لةآلخنرد‬

‫حهسا‬

‫لست‬

‫تذكره‬

‫نفسي‬

‫الخطوات‬

‫‪ ،‬وما‬

‫اش!ك‬

‫بني‬

‫‪ .‬والا ف!يف‬

‫وزين‬

‫أو‬ ‫من‬ ‫با‪.‬ب‬

‫المحك !ة؟‬

‫تفسر‬

‫لارض‬

‫ان‬

‫الذي‬

‫كنت‬

‫عارقا‬

‫تصدو‬

‫اعده‬

‫لعنة ادله على‬

‫لي افى ‪ ،‬ما دمت‬ ‫فتى وحيد‬

‫‪ ،‬بيني وبين‬

‫نفسي‬

‫اً‬

‫‪،‬‬

‫اما‪+‬بين الناس‬

‫وتحو لي بيني و بين‬ ‫من‬

‫الى!يم‬

‫‪ .‬هل‬

‫؟ و لكن‬

‫ان اتوعد بالشر‬

‫على باب‬

‫حقدي‬

‫تلك‬

‫الصغار‬

‫ل‬

‫لما‬

‫أمن‬

‫بيق‬

‫و بين‬

‫مما‬

‫ا‬

‫هـذ‬

‫ان يصوصصل‬

‫ثلاثة‬

‫عو‬

‫اتذكره‬ ‫فانطلى ارلد‬ ‫مما لا‬ ‫ان على‬ ‫لصايى‬

‫‪-‬‬

‫ا‬

‫من‬

‫لا قئرع‬

‫‪.‬‬

‫هـدرى‪،‬‬

‫أءـو في وةظة ام في حلم ؟‬ ‫عام ‪4591‬‬

‫ص!ص!عصص‪:‬ئخش‬

‫ام ترك‬

‫ا‬

‫وقد‬

‫ا‬

‫بلغت‬

‫‪5،‬‬

‫فكار‪.‬‬

‫في‬

‫كل‬

‫بضع‬

‫اةدر‬

‫ا‬

‫وما كاد عارف‬

‫من‬

‫ما‬

‫عا‬

‫لقدا‬

‫ارض‬

‫وهي‬

‫اسلخفد‬

‫ؤ اصبحت‬

‫‪1‬‬ ‫‪-‬‬

‫التحضاة ففار‪/‬‬

‫بالأرض‬

‫ما‬

‫‪-‬‬

‫يؤ لب‬

‫الختلف‬

‫ادكمة‬

‫حوله؟‬ ‫للهر!‬ ‫ح! مجايلأ‬ ‫منها‬ ‫الحلف ه‬ ‫له ا‬ ‫ود‬

‫مين‬

‫ءلي‬

‫عليرثا‬

‫خصبما‬ ‫‪.‬‬

‫و استطاع "‬

‫‪.‬‬

‫و‬

‫يقنع‬

‫و‬

‫احد‬

‫آ غا‪ ،‬الن!يتر‬

‫افيسالم‬

‫ي‬

‫بتحكيم‬

‫رأسه‬

‫لمحا‬

‫و اثتا‬

‫الةضية بيننا‬

‫نحلمه‬

‫عارف‬

‫خطو‬

‫‪-‬‬

‫لم اكن‬

‫كا نت‬

‫‪.‬‬

‫لم‬

‫يكن‬

‫مني ‪،‬ولكن‬

‫اني‬

‫الله‬

‫الخلاف‬

‫صد‬

‫‪،‬‬

‫جم!‬

‫يب‪-‬ث‬

‫منه‬

‫كان‬

‫قضعية حد‬

‫جصحح‬

‫فية‬

‫لى كا‬

‫ا‬

‫من‬

‫الوجود‬

‫لهش‬

‫ا ‪!.‬‬

‫و‬

‫هذ‬

‫ا‬

‫!صا و‬

‫ر‬

‫ه‬

‫‪"-‬‬

‫!‬

‫دمة‬

‫ا‬

‫ل‬

‫بر‬

‫او امل‬

‫ا‬

‫ق‬

‫ف‬

‫ائ"‬

‫ق‬

‫خل‬

‫اي‬

‫ولبلمة‬

‫م!رور ! النجاة من‬

‫‪.‬‬

‫بل حىك!ا‬

‫يل الصو‬

‫‪-‬‬

‫الله‬

‫يا رني‬

‫الصجيح‬

‫المفكرة‬

‫العتيقة‬

‫ءةلمه‬

‫العام يوم‬

‫كانون‬

‫الدنيا‬

‫‪ .‬تريد‬

‫؟‬

‫علمم‬

‫ادده‬

‫غيظ‬

‫الدرك‬

‫انابدنر‬

‫الش‬

‫عمر هذا‬

‫التي رآهـعما‬

‫! ءإجمها ‪3.‬‬

‫قاتل‬

‫له‬

‫صدره‬

‫يملأ‬

‫‪.‬‬

‫صي‬

‫‪3‬ـاو‬

‫‪ .‬الا ان‬

‫أ!ل‬

‫ضغينة فيقلبي او ان‬

‫عارف‬

‫وهـو‬

‫في احدى‬

‫ملأت‬

‫‪.‬‬

‫ب‬

‫يقر أ‬

‫لم‬

‫من‬

‫مكتو‬

‫أهلالأن‬

‫الذى‬

‫في هذه‬

‫لرع‬

‫ا‬

‫ا‬

‫ا‬

‫خيل‬

‫‪،‬‬

‫ورقة‬

‫! وكان‬

‫الروزنامة‬

‫ان‬

‫‪-‬فش*ر حينئذ بان ال! اللزجة تعلق فؤاده‬

‫‪.‬‬

‫ا‬

‫لرعب‬

‫اليه‬

‫ئق‬

‫دفا‬

‫بين انامل!ا ‪ .‬وداخل‬

‫للحظة‬

‫الوافرة والحيا ة المترعة نجاحا‬

‫علميه صاملمة‬

‫أطفأ النور قبل‬

‫‪ ،‬يتمتع‬

‫الخلاف‬

‫كان‬

‫ب"ني وبين‬

‫‪ ،‬رحمه‬

‫‪،‬‬

‫ا‬

‫زسمة‬

‫الفياض‬

‫انفاسه الاخيرة‬

‫‪ ،‬عارف‬

‫‪-‬ؤصة‬

‫ا‬

‫عام ‪4591‬‬

‫ا‪!-‬اب‬

‫يلفظ‬

‫بيما هو‬

‫ز‪:‬وءة كاذبة‬

‫الى س!ليمان‬

‫ا‬

‫با‬

‫يطصق‬

‫‪،‬‬

‫العزم‬

‫النوم‬

‫ا‬

‫فان‬

‫نةسه بان النبوءة ‪ ،‬اذا كانت‬

‫‪ .‬فأضض‬

‫عارف‬

‫بهذ‬

‫ا‬

‫الى وهـدة‬

‫انحد ارا ‪.‬‬

‫ا‬

‫عينيه وهـو‬

‫تتسلل‬

‫وتتلممص‬

‫وانحدر‬

‫الغ‬

‫ن‬

‫‪.‬‬

‫على القدر فيها؟‬

‫ا‬

‫ا لزجة‬

‫ليد‬

‫للرعب‬

‫بين صلوع‪5-‬‬

‫فؤاده‬

‫س!عر‬

‫بأ‬

‫ن‬

‫ذا لو صعى‬

‫روا‬

‫منذ‬

‫د‬

‫لأ‬

‫يقيطع الطر يق‬

‫ا‬

‫دا‬

‫ل‬

‫‪.‬‬

‫غدأ‬

‫هـجما‬

‫ا(ضعف‬

‫بقص‬

‫ا‬

‫في رأسه‬

‫ئرة حو‬

‫هـذه‬

‫الجم‬

‫!التي قرأها‬

‫لمة‬

‫في‬

‫حرة‬

‫المف‬

‫ب‬

‫فتح‬

‫بيخما‬

‫افكاره‬

‫‪2‬‬

‫عينيه‬

‫لفى الظلام يسود‬

‫فأ‬

‫الغرفة‬

‫كازت‬

‫لا‬

‫هـذه‬

‫زقاط‬

‫الثلاث‬

‫القي‬

‫ت‬

‫حياة‬

‫لل"درفي‬

‫عازف‬

‫‪.‬‬

‫‪،‬‬

‫لن او طن‬

‫وأعد‬

‫من‬

‫وان‬

‫ان يجيخني عارف‬

‫قبل‬

‫افعل‬ ‫كلما‬

‫باللإئمة‬

‫فقدكانت‬ ‫النفو‬

‫امرها مقضيا‬

‫اولئك‬

‫أبا‬

‫على‬ ‫‪ .‬الا‬

‫ا لرجال‬

‫يومين‬

‫‪،‬‬

‫م‬

‫ن‬


‫حاول‬

‫اجلى لبقول تي ببساطة وتواضع ‪ :‬أخطأت‬

‫وانا اريدك‬ ‫انثه‬

‫ان تصفح‬ ‫تر عارفا‬

‫لم‬

‫عني‬

‫الا وهـو‬

‫لا يجيءبلدتنا الصغكرة‬

‫فى العام ‪ .‬ولكني‬

‫التع‬

‫‪ .‬دعك‬

‫من‬

‫ألسنة الناس‬

‫كان‬

‫صييا‬

‫في صباه‬

‫اظن‬

‫‪ ،‬ولكن‬

‫الارض‬ ‫سعيد‬

‫واقفا عند‬

‫للقلوب‬

‫وبيده‬

‫ولدي‬

‫سعيد‬

‫للدخول‬

‫حصانه‬

‫الما‪،‬دة في بيتنا ستة‬

‫حديث‬

‫عجي‬

‫ألد اعدائي ؟ رصبت‬ ‫مجيئه‬

‫من‬

‫سيارته من‬ ‫كانى‬

‫الينا‬

‫المدينة‬

‫السيئة التعبيد وفي‬

‫اله‬

‫المشتعلة‬

‫حين‬

‫اخرج‬

‫المدفعة‬

‫لك‬

‫واًن تتمهؤر كذلك‬ ‫قلت‬

‫لم‬

‫‪.‬‬

‫ذات‬

‫يفشح‬

‫له ابني‬

‫يدعوه‬

‫را‬

‫الذي‬

‫حين‬

‫ثيابه المدنية‬

‫‪ .‬في الحق‬

‫مصراعيه‬

‫يملك‬

‫لم‬

‫انا‬

‫حاله‬

‫معه‬

‫يستر‬

‫الحوف‬

‫او من‬

‫في مثل‬

‫هذ‪.‬‬

‫المعالم‬

‫الى دارى‬ ‫دون‬

‫ايا‪.‬‬

‫وبماذا‬

‫ان‬

‫يتحدث‬

‫ا!ى‬

‫الارض‬ ‫دهشتي‬

‫طويل‬

‫لم‬

‫ناولنيها‬

‫يا‬

‫حين‬

‫بيننا‬

‫‪.‬‬

‫أجل‬

‫الن‬

‫وءـو يقول‬

‫فجاة‬

‫ولكن‬

‫فيه ‪ .‬إن‬

‫الارض‬

‫التراع وعواطف‬

‫العشاء بة‬

‫هذا‬

‫الي‬

‫الذي‬

‫هو‬

‫بيته القروي‬

‫‪ ،‬يهمه اًن يرجع‬

‫الليل ‪ -.‬ولما‪-‬قلت‬ ‫حصانه‬

‫له إن‬

‫بعدها‬

‫باستطاعته‬

‫ويلف‬

‫السنة‬

‫على‬

‫كوفيته‬

‫حصانه‬

‫من‬

‫‪ .‬وكان‬

‫اديمن‬

‫تساقطه‬

‫كيف‬

‫الر‬

‫الضق‬

‫‪.‬‬

‫في ذلك‬

‫جملته الاخ!رة‬ ‫حساباته‬

‫كان‬

‫قبل‬

‫داريا‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫صباح‬

‫يسكنها‬

‫‪0‬‬

‫ا‬

‫ما‬

‫بعد أن‬ ‫يا‬

‫زهرة‬

‫بيننا‬

‫أكون‬ ‫ا‬

‫‪ ،‬أن‬

‫ولميئ كان‬

‫الجو البارد‬ ‫ترن‬

‫الأجل‬ ‫الأجل‬

‫في‬ ‫وما‬

‫ل‬

‫لم‬

‫!ض‬

‫سسدى‬

‫‪،‬هذا ‪ .‬ولكن‬

‫من خطا‬ ‫حلمت‬

‫لقدكانت‬

‫عارف‬

‫" هذا‬

‫))‬

‫حدث‬

‫الدفء‬

‫حقا‪.‬‬

‫مني فاذا بي أدري‬

‫منه ومني على السواء ‪.‬‬ ‫؟ لو ظل‬

‫صيا‬

‫بذراعيه القويتين‬ ‫لعارف‬

‫فى للشتاء ‪ ،‬أما فى شهور‬ ‫دارنا‬

‫سيتساقط‬

‫لاتزال‬

‫حلول‬

‫أغير‬

‫‪.‬‬

‫أن الذنياكانت تسخر‬

‫الصغير الذي ترينه بجوار‬

‫‪68‬‬

‫بأن‬

‫غارف‬

‫‪ ،‬بذاته‬

‫قصة‬

‫الليلة‬

‫الأصيل‬

‫الثلح‬

‫أظنه جاء بعد قطيعة ث!ثة أشهر يسخر‬

‫المساء‬

‫كما‪.‬‬

‫لعلة‬

‫أجلة هو‬

‫حدث‬

‫في‬

‫حصان‬

‫يصفي‬

‫‪ ،‬أو‬

‫العام بل كان‬

‫قليلى‬

‫أن‬

‫أفق ذلك‬

‫المنماء توحي‬

‫فشيئاًكانت‬

‫يهمه أن‬

‫هل كان كل‬

‫‪،‬‬

‫ويهمني‬

‫اصفي‬

‫الأجل‪.‬‬

‫الليلة اكر‬

‫!لاث‬

‫سليمان‬

‫يا أبا‬

‫الرمادية الني تحجب‬

‫بعد ساعات‬

‫عم إ‪-‬‬ ‫قدم‬

‫حلول‬

‫‪ .‬لقدكان‬

‫كنت‬

‫كل‬ ‫إلي عارف‬

‫القهوة‬

‫ليتناول‬

‫قصوة‬

‫الوادي‬

‫مر تين‬

‫‪ .‬ولما !رب‬

‫‪ ،‬فقال‬

‫وهـو يمتطي‬

‫الليلة آخر‬

‫لا أدرى‬

‫النار‬

‫الورقة‬

‫الثانية من‬

‫لي‬

‫في عيني شيحا‬

‫بنا‬

‫‪ :‬هذ‪ .‬وثيقة‬

‫تلك‬

‫قال‬

‫مقبل‬

‫أتءاءل‬

‫فضمني‬

‫إن‬

‫لم‬

‫القبول‬

‫وراًيتني‬

‫حتى ‪+‬اهـاء‬

‫منذ‬

‫بحيث‬

‫ني بذلك‬

‫بأ‬

‫لقد‬

‫وإني‬

‫من الاصرار‬

‫ثمينة ‪.‬‬

‫أمامه رحلة‬

‫)‬

‫قلاح مثلي الى ملا ك‬

‫يلبث‬

‫الحرج الذي وقعت‬ ‫قيمة كبيرة‬

‫أذني‬

‫السيارة‬

‫مز قه هو‬

‫فان‬

‫في العدوة‬

‫قبل‬

‫يتلاشى‬

‫‪.‬‬

‫حول‬

‫الاسراع‬

‫وااليل‬

‫البخار المندقع من خيشوميئ‬

‫درى‬

‫ان يعرج‬

‫ان‬

‫فى هذ‪.‬‬

‫الطرق‬

‫وبيننا الذي‬

‫عن‬

‫‪.‬‬

‫بها‬

‫عمر ابنائي والذي‬

‫احتجازه‬

‫في البلدة في أول‬

‫والغيوم‬

‫الحزن ‪،‬‬

‫اسلم من‬

‫في‬

‫هي‬

‫الشش‬

‫قد سل محته‬

‫يقنعني‬

‫وأخي‬

‫رأسه‪:‬‬

‫داري‬

‫هذ‪.‬‬

‫علي‬

‫و‬

‫‪5‬‬

‫واببعد عني على‬

‫المرة‬

‫وهو‬

‫ببالي كم‬

‫اليرد قارس‬

‫يقوم‬

‫حساباتي‬

‫وأظهرت‬

‫الماء‬

‫وبنيارته لي فى بيتي‬

‫عجزت‬

‫إلى‬

‫‪-‬‬

‫له‬

‫في‬

‫بما‬

‫الأرض‬

‫زيارة بيته غدا‬

‫وجدتني‬

‫يطأ ارض‬

‫له‬

‫إلى داره‬

‫ويدعوه‬

‫فقد‬

‫والتربة والزرم ‪-‬؟ فلفظ ونحن‬

‫من جيبه ورقة‬

‫اًن ت!تصور‬

‫تكن‬

‫اطارحه‬

‫سكوت‬

‫التنازل ‪ ،‬تنازلي عن‬

‫ان‬

‫الثلج الذي‬

‫اطدود‬

‫مثله في غير الارض‬ ‫فى‬

‫عن‬

‫الفرس‬

‫ما الذيساقه‬

‫حديثل‬

‫على خلافنل حول‬

‫والثلج‬

‫يغطي‬

‫قلت‬

‫إن‬

‫فوق‬

‫رجل‬

‫الحياء او من‬

‫يقول‬

‫هذا‬

‫على عؤ‬

‫كما اقي لم اجد‬

‫ان!‬

‫لا‬

‫وهم‬

‫النقمة على سعيدكانت‬

‫يصطحب‬

‫ألم‬

‫الى‬

‫بلاد‬

‫عر!ه‬

‫الذي‬

‫لي ءن‬

‫ابتنازله‬

‫على‬

‫ابن جاري‬

‫نار ذلك‬

‫بيننا ولكنهكان‬

‫لا يخطر‬

‫الثاب‬

‫بالحروج‬

‫عفظيمة‬

‫عني‬

‫اليه يدا‬

‫امام هذا‬

‫‪ ،‬عارف‬

‫يمين إني لا أقجلها منه ‪ ،‬وإني‬

‫غير القبول‬

‫سدي‬

‫؟ فابقسم ‪ .‬ولا بد لي من القول ان ابتسامته‬

‫‪ .‬ابتسم وهو‬

‫ولم اجرؤ‬

‫ان‬

‫‪ .‬اما‬

‫به وسألته‬

‫غريبة فيها اشيلء من‬

‫لا ادري‬

‫قبل‬

‫‪ ،‬ان‬

‫شهوركاملة‬

‫فارصماً ‪،‬‬

‫تصفر‬

‫الياب على‬

‫ملجم اللسان ‪ .‬ما الذي استطيعه صيال‬ ‫ولوكان‬

‫يا‬

‫يسأل‬

‫‪ ،‬في وقت"ـالحاضر‬

‫أستطع‬

‫عارف‬

‫بني ‪ .‬وإن‬

‫ألف‬

‫بكرم‬

‫لتلك الخطوات‬

‫خصمي‬

‫أخلاقه‬

‫ا( اعة فد نسيماتكلخلاف‬

‫الأنبجماء‬

‫له ما سجد‬

‫عباءته وفروته‬

‫الا ان يف"ح لعارف‬

‫متجاهلا‬

‫‪.‬‬

‫شعيدكانت‬

‫الاشهب‬

‫من‬

‫حلفت‬

‫كاعا حمامة الجامع خين‬

‫والريح‬

‫وهو‬

‫سالم آ غا ‪ ،‬يلقي‬

‫اولياء‬

‫الايام ‪ ،‬فلم ينج‬

‫الدار طويلأ‬ ‫دهشة‬

‫المدينة‬

‫الدنيا وسافر‬

‫صناديق‬

‫الدار لابسا‬

‫نعده وليا‬

‫مقفلة‬

‫الاخيرة‬

‫الارض‬

‫سكن‬

‫!‬

‫قلوبنا‬

‫التي‬

‫الهدبة قيمتها ‪ .‬وهذا عارف‬

‫الا مر ة او مرقين‬

‫عبدا سجد‬

‫‪ .‬نعم لقد عرف‬

‫‪ .‬ولا بد ان‬

‫مقود‬

‫حين‬

‫يزى‬

‫ادلة‬

‫إلي جيئته‬

‫سيلج‬

‫كنا‬

‫الدنيا دنيا‬

‫‪ .‬لقد نبحتهصب‬ ‫الباب‬

‫هذه‬

‫وحين‬

‫بجوارها‬

‫عنه في هذه‬

‫حينماكانت‬

‫فتوته‬

‫حينما جاء‬

‫في عمره هذا‬

‫صبيا‬

‫الناس‬

‫وما‬

‫وأول‬

‫الاجانب‬ ‫اؤس‬

‫اذكره‬

‫يا‬

‫وثيقة التنازل لك عن‬

‫ولا أرضه‬

‫منصم‬

‫‪.‬‬

‫‪،‬وهذه‬

‫في حقك‬

‫ءم‪،‬‬

‫التي‬

‫حركها‬

‫فى‬

‫هي‬

‫جعلت‬

‫منالأرض‬

‫داره‬

‫فان‬

‫هو ماوله ‪.‬‬

‫منه‬

‫‪-‬للعنته‬

‫تلفانني‬

‫في‬

‫كل‬

‫في اللدة الصغيرة‬

‫هذا‬ ‫كان‬

‫الكوخ‬ ‫يثنرف‬

‫على‬


‫عندما ققفر الحقول وينصرف‬

‫في‬

‫بدتنا هذ‪.‬‬ ‫وسط‬

‫ولما‬

‫بألف شاغل‬

‫عارف‬

‫فوقعت‬

‫رءـره‬

‫"ـو‬

‫الرجالفان‬

‫لك‬

‫الحق ؟‬

‫في‬

‫كل‬

‫تلوج‬

‫تذو ب‬

‫حيا تنا‬

‫للى‬

‫وتسالت‬ ‫التوت‬

‫‪،‬‬

‫تحت‬

‫لقاثه‬

‫إلا‬ ‫بيتما‬

‫\‬

‫داره‬

‫لم‬

‫يعود‬

‫دوما‬

‫ساعة‬

‫أ‪%‬ي‬

‫زهرة‬

‫صدقيني‬ ‫الحبيب‬

‫على‬

‫تذوب‬

‫الروح‬

‫في‬

‫عندها‬

‫إلى‬

‫كل‬

‫ما‬

‫لنفسي كنت‬

‫كنت‬

‫احدثها‬

‫أتمادى فيه وأني‬

‫ولكن‬ ‫ليستطيع‬

‫سعجرة‬

‫التو!كان‬

‫*‬

‫النانية‬

‫‪:‬‬

‫*‬

‫النالنة ‪:‬‬

‫‪5‬‬

‫‪-‬ا‬

‫لية‬

‫التل‬

‫غير‬

‫‪5‬‬

‫ابيىعات‬

‫باللغة العريية‬

‫ثمافي صفحات‬

‫‪03 .‬‬

‫فثلاث‬ ‫لة‬

‫من‬

‫لجمبع‬ ‫‪:‬‬

‫ولا مقتبسة‬

‫ترجمة‬

‫العوبية‬

‫لينانية‬

‫او‬

‫ما‬

‫الفصحى‬

‫‪.‬‬

‫"الاداب‬

‫"‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬ء\‬

‫))‬

‫))‬

‫))‬

‫))‬

‫‪.‬ع‬

‫"‬

‫))‬

‫))‬

‫))‬

‫!‬

‫حتى‬

‫شر‬

‫اول‬

‫) من‬

‫! اغس!طن‬

‫‪1‬‬

‫اغصانها الكثة‬

‫مجكمةعدتملنلثرينءالاصل!ا(‬

‫الذي بمن‬

‫في نشوة‬

‫بكيت‬

‫لم‬

‫يعقل ل!اني ويمح‬

‫من‬

‫‪!-" .‬ن كنت‬

‫أخلو‬

‫ذكرت‬

‫لعارف‬

‫إلى أقمى ما يمكنني‬ ‫متى يكون‬

‫زواجنا‬

‫فعل السحر فم‪-‬ا كان‬ ‫أن يدور‬

‫قلي وحده الذي يتكلم طارقا ضلوعي‬

‫اخي‬

‫بما‬

‫‪.‬‬

‫القصمرلأ‬

‫النلإ‬

‫الى‬

‫بقايا‬

‫لساني‬

‫نفسه بذلك‬

‫هذا‬

‫كنت‬

‫في نشوة‬

‫‪96‬‬

‫عاد‬

‫الشتاء الذي‬

‫الذي وقف‬

‫انثني‬

‫وأفلي‬

‫الخريف‬

‫يخبط‬

‫تنله‬

‫لم‬

‫بأعراض‬

‫اهل‬

‫السيل‬

‫و اسد هم‬

‫بعد‬

‫الكبرمءوقىفع‬

‫ذلك‪،‬‬

‫ولكن‬

‫فأحنيت‬

‫رأسيئ‬

‫الشتاء وغادر‬

‫وتهديدي‬

‫مساء‬

‫‪.‬‬

‫علينامثلبرد‪.‬‬ ‫بقدميه‬

‫بعد ذاك‬

‫نافضل‬

‫ن‬

‫عارفكوخه‪.‬‬ ‫سياج‬

‫يعود‬

‫الشلح يكسو‬ ‫قط‬

‫كان‬

‫الوخ‬

‫التوت ‪.‬وإكم‬

‫من‬

‫كفي‬

‫يعود بعد ان جرحت‬

‫ا‪.‬‬

‫كان‬

‫‪%‬لاما‬

‫وانما بعد‬

‫بأخي فعضضت‬

‫له‬

‫؟ ا‬

‫أسي‬

‫الهوى‬

‫الاوراق على اغصانشجرة‬

‫الارض‬

‫ب ‪4‬ـ‬

‫‪.‬‬

‫التهديد ؟ ما أظنه‬

‫ما مر‬

‫اخي‬

‫هم عصبا‬

‫في الليل البارد اتحسس‬

‫في ذات‬

‫ت‬

‫مرمىل‬

‫بالبندقية‬

‫حل‬

‫نزاعي مع عارف‬

‫ولكنه‬

‫‪،‬و‬

‫قتغريه‬

‫‪ ،‬وا نه اقوى‬

‫واحد‬

‫الندم ‪ .‬ما الذي جنيته من هذا‬ ‫ذات‬

‫الاوراق‬

‫المدن‬

‫" ! اقوى‬

‫وانحدرت‬

‫وأتطلع‬

‫الى‬

‫هو ‪-‬الذي‬

‫سيعلم ‪ ،‬وات‬

‫العام ‪ 9‬حرظلت‬

‫‪. 1‬‬ ‫آكتوبر‬

‫عوق‬

‫مني لانه‬

‫‪ 9‬كثى!رة‬

‫أممق‬

‫وكلمة‬

‫نا‬ ‫ا ءالتي‬

‫مني‪،‬‬

‫‪.‬‬

‫* جاراته‬

‫!‬

‫‪.‬‬

‫سثجر و التوتمنازبكمتقمنها‬

‫\ مفاسد‬

‫!‬

‫آب‬

‫حبغا‬

‫او للنرده \ منها محمرة العينين وانا اعت!أ‬

‫‪:‬‬ ‫ثعادلها‬

‫لأ‬ ‫‪ .‬ني‬

‫وقول‬

‫\ ظل‬

‫بذلك‬

‫منه الاالحطام‬

‫منه‬

‫منه‬

‫‪ 1‬حى ‪-‬‬ ‫\‬

‫أطلقت‬

‫تبق‬

‫فلم‬

‫! قب‬

‫باناملي‬

‫تحتها ‪ ،‬حينما يلفني وعارف ‪ ،‬ظمهاا ‪،‬‬

‫اريد قوله بمن‬

‫‬‫للمص‬

‫لا‬ ‫اد‪.‬ء‬

‫الب!د‬

‫عرة‬

‫العاصفة على كوخ‬

‫كمة‬

‫قىل‬

‫\‪.‬‬

‫\‬

‫موضوعأ‬

‫الجو ائر‬

‫كلها مسكوبة‬

‫المساء سأسأله‬

‫لها‬

‫ء‬ ‫‬‫ه يحى‬

‫مو!وعة‬

‫!يم‬

‫‪.‬‬

‫حين‬

‫اصابعه الطويلة‬

‫‪ .‬لفد‬

‫‪.‬‬

‫!‬

‫فيصصصصصص?ص?صصءصءصصصصص?صصصصص?صءصصصصءصصصصصصصصءصصص??ءصصصصءبرصص?صءصصصصصصصصا‬

‫تلي‬

‫علاقتنا‬

‫‪ ! +‬كانت‬

‫ذلك‪.‬‬

‫عليه في ذات‬

‫‪ %‬الشاعري‬

‫‪.‬‬

‫‪-‬ت!اور‬

‫!الفاشوسثفم!شرلفالجنةا‬

‫تماديت مع عارف‬

‫في هذا‬

‫الا‬

‫*‬

‫الحياة‬

‫أريد قوله‬ ‫بأني‬

‫‪ ،،‬اق!ة‬

‫بالثصروط‬

‫ان ت!كتب!يها‬

‫الاولى ‪:‬‬

‫\‬

‫القبلة‬

‫ا‬

‫لحطة من‬

‫الزمن‬

‫‪ ،‬الى اين عذضهي‬

‫التورط‬

‫بذراعه ويجيل‬

‫‪ 9‬ان‬

‫\الحالىتهبل لألقصص‬

‫‪.‬‬

‫‪ .‬وهذا‬

‫يطوق‬

‫‪.‬‬

‫" مسابقه‬

‫القصة‬

‫‪ )2‬ائعرتعللح‬

‫اما‬

‫أحلى من لقاء‬

‫خوف‬

‫نحري‬

‫دارر‬

‫‪-‬‬

‫ولا منثمرة‬

‫‪! .‬‬

‫ويعود العناق لا مجرد لذة ‪ ،‬بل‬

‫أن‬

‫‪1‬‬

‫‪)4‬‬

‫‪ ،‬وهو‬

‫ووجل‬

‫عارفا وكان‬

‫‪.‬‬

‫منكي‬

‫يخها‪.‬‬

‫بايى ناثمة علىكل‬

‫على ما اقدمت‬

‫‪،‬‬

‫) ان ت!كون‬

‫الليالي !‬

‫فيهـا بة ولكن‬

‫ليس‬

‫يثتركو‬

‫حقا‬

‫عن‬

‫! السؤال‬

‫م‬

‫ا‬

‫نادمة‬

‫اقخاع‬

‫‪.‬‬

‫‪،‬أ الأ‬

‫فيها‬

‫استطيع‬

‫نفسي‬

‫‪10‬‬

‫‪)3‬‬

‫‪،‬‬

‫صباح‬

‫حول‬

‫في الاحجام‬

‫‪9‬‬

‫ممكنا‬

‫بندقيته‬

‫الدار قلا يجدفي‬

‫أن‬

‫كان‬

‫وحيد‬

‫متنكب‬

‫فكري‬

‫لممان‬

‫ذلك صعبا ‪ ،‬ولكنه كان‬

‫مخيفا ‪ .‬ففي كل‬ ‫أن‬

‫‪--‬‬

‫‪9‬‬

‫شجرة‬

‫في‬

‫هذه‬

‫‬‫ا!داب‬

‫لن‬

‫انا‬

‫سألت‬

‫‪-‬‬

‫‬‫مجله "‬

‫*‬

‫يا‬

‫بل‬

‫‪.‬‬

‫!للعر‬

‫\‬

‫التي لاقمر فيهافي الربيع والصيف‬

‫يكن‬

‫لفرر‬

‫‪9‬‬ ‫\‬

‫ا !ا‬

‫تلويحا‬

‫هـ‪-‬واه‬

‫في صحن‬

‫كنت‬

‫في‬

‫كل‬

‫‪9‬‬

‫قلوبنا فيها ذوبا نا ‪.‬‬

‫وتعت‬

‫إلا‬

‫من ‪ 9‬ممم!مالبقة‬

‫لا تقوى‬

‫قاوبم‬

‫في‬

‫سكنى‬

‫مدرسة‬ ‫دارنا‬

‫كم‬

‫واكني‬

‫مم‬

‫الحى‬ ‫ء‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫ابي ولكضه‬

‫في تعليمي عن!د‬

‫أءي أبى والدي‬

‫هواه‬

‫نار الخب‬

‫أن‬

‫‪.‬‬

‫بينما‬

‫‪-.‬‬

‫على‬

‫وقفت‬

‫أحلم بأن يقع‬ ‫أنا‬

‫أيوه خيرا‬

‫من‬

‫حتى تقع عين‬

‫‪ .‬لقدكنت‬

‫فى حى‬ ‫‪-‬‬

‫وليس‬

‫هـلي عندما يخرج‬

‫كوخه‬

‫يا‬

‫ماتت‬

‫الحقول ‪ .‬أقول‬

‫شاغل‬

‫أ‬

‫الكبيرة‬

‫المدينة‬

‫‪،‬‬

‫‪،‬‬

‫الناس الى‬

‫فيظلال‬

‫القيلولة‬

‫وأتذ!ر‬

‫ترددت‬

‫أتذكر‬

‫أ‬

‫البيادر ‪ .‬لنه ابن سالم آغا‬

‫تعلم‬

‫النجوم في قبة المماء‪،‬وفي ظهائر‬

‫خطيثة حين‬

‫لذائذ تلك الليالي‬

‫ا‬

‫حينما‬

‫أشعر‬

‫ن كأني‬

‫الا‬

‫أقترف‬

‫ا‬

‫في عشيات‬ ‫الصيف‬

‫الربيع‬

‫تضحك‬

‫كنا نلشقي‬

‫الملتهبتان‬

‫‪.‬‬

‫أملاكه هنا وفي العدوة‬

‫من‬

‫الثانية‬

‫الوادي ‪ .‬وفيه‬

‫ويد حبيي‬

‫علىشعري‬

‫تمر‬

‫وشفتاه‬

‫تتمرغان على خد ي ‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫ففتحت‬

‫عنهما‬

‫وعن‬

‫‪.‬‬

‫الارض! في‬ ‫لباب‬

‫وانا‬

‫اظن‬

‫ثيابه هبلء‬


‫تصور‬

‫ما‬

‫ذ ا‬

‫مر‬

‫بي‬

‫حين‬

‫يمه طا‬

‫الب!ت بل كشت‬

‫وحدي‬

‫المساء وانا ادفن‬

‫وج ‪3‬ـي في طيات‬ ‫انه‬

‫انه حق!‬

‫كان‬

‫ليتبع‬

‫قال‬

‫لمب ‪ :‬سعدى‬

‫‪-‬كا‬

‫‪-‬‬

‫فروته‬

‫يحاول‬

‫قر يب‬

‫دفعي‬

‫يكن‬

‫دخلت‬

‫لخي‬

‫في‬

‫فى مترل!‬

‫الطبجعة‬

‫لفرحة‬

‫با‬

‫الدموع‬

‫ثيابه‬

‫‪-‬‬

‫به‬

‫احمع‬

‫غرفة‬

‫لي تلد‬

‫‪.‬‬

‫فل‬

‫‪-‬‬

‫بي ؟‬

‫اسرع‬

‫رحي‬

‫فلا اعضتطيع‬

‫على قلب‬

‫راسي‬

‫الكلام‬

‫عارف‬

‫ص‬

‫‪---‬‬

‫‪ --‬ء‬

‫‪ -‬صمكا‬

‫سعدى‬

‫فخيل‬

‫الا‪-‬ظة‬

‫المب اني اسمع‬

‫عليك‬

‫نم‬

‫وقع‬

‫الي شعور‬

‫افدام‬

‫مفاجيء‬

‫اخي‬

‫بالخوف‬

‫لئلا يجدك‬

‫اخي‬

‫تعبيرا‬

‫الخ)اففة رأيرت‬

‫من‬

‫!‬

‫‪.‬ء‬

‫وا!ض‬

‫‪!-‬ص!‬

‫‪..‬ء‪-.‬‬

‫ض!*‬

‫؟‪-‬‬

‫‪.- ،‬‬

‫‪،-‬‬

‫متصسص‬

‫‪..:‬‬

‫فسط"‬

‫‪!:.*.‬بمب!بصص‬

‫انئي‬

‫*‪.‬نمء‬

‫ء‬

‫‪..‬‬

‫!؟ضم‬

‫ة‪ :‬ء‬

‫ة‬

‫في‬

‫‪.‬‬

‫فا‬

‫بز‬ ‫؟‬

‫‪،‬‬

‫‪-‬‬

‫‪،،‬‬

‫صلأ‬

‫!لأ‬

‫في‪!::-‬ر‬

‫فيير*؟‬

‫*ة !إنخ!ء‬ ‫‪+‬‬

‫يهنمصم!‬

‫تج‬

‫‪*.‬لج!‪.!"،‬‬ ‫‪..‬‬

‫‪..0001‬‬

‫ا‪،..‬ة‪:‬نجا‪!:‬‬

‫‪.‬‬

‫في‪،‬‬

‫‪" .‬‬

‫ا!‬

‫لي‬

‫‪-:‬‬

‫‪.‬ة‬

‫‪.‬‬

‫لم‬

‫شبزء؟؟‪،‬؟؟‪:‬‬

‫؟!يربزف‬

‫‪.‬‬

‫‪*:.‬‬

‫لآ‬

‫ص!‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫!؟أ‪.‬يئ ! مر‪.-‬لم‪.‬‬ ‫*في‬

‫"‪-‬عى‪.+.:‬‬

‫‪:‬وربر\‪.‬نر‬

‫‪9‬أ‬

‫هـ‬

‫!*لمإ"‪\0..‬يم‬

‫ثكس!‪.‬‬

‫!""‬

‫يركو‬

‫* ‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫فا‪.‬الم سرواممما‪:‬‬

‫‪.‬‬

‫!‬

‫صه‬

‫فظ‬

‫تس‬

‫ل‬

‫لالة‬

‫ا‬

‫‪.‬‬

‫مر‬ ‫‪ -‬صم‬

‫اكا نجة‬

‫‪07‬‬

‫ا‬

‫‪.‬‬

‫ء‬

‫هـ!‬

‫ء‬

‫‪--‬‬

‫لعصدمةا‬

‫‪4‬‬

‫‪!8!2‬‬

‫د لى‬

‫رلبا‬

‫لألما لية‬

‫يدر‬

‫هنا‪.‬‬

‫إل!‬

‫‪-‬‬

‫لم‬

‫في‬

‫وهمست‪:‬‬

‫ذبالة المصباح‬

‫د‬

‫‪ .‬اما‬

‫!‬

‫لأ‬

‫‪-‬‬

‫‪.‬‬

‫‪:‬‬ ‫يا‬

‫بالته‬

‫وعكلى ضوء‬

‫‪ 30‬نجر!لمفى!ز‬ ‫ا‬

‫لجا‬

‫‪ .‬حجنئرز تسلل‬

‫تلك‬

‫جو‬

‫عيني وانا أضمع‬

‫السمع‬

‫الفي افة‬

‫خذ‬

‫تأ‬

‫من‬

‫صوتا‬

‫فأصخت‬

‫له ‪ .‬أتظنين‬

‫ن‬

‫لا‬

‫هـو فقد سمعته يةول‬

‫قفر إلا‬

‫!رز‪!--!!-‬‬ ‫‪.‬‬

‫ونفرت‬

‫الصا متة ‪ .‬وأخذت‬

‫جاء‬

‫‪--‬هشخإلاكاكا‬

‫في‬

‫تشبثت‬

‫لم‬

‫يفت‬

‫لأسأل‬

‫؟‬

‫فثعر ت‬

‫غبش‬

‫التي ارتداها قوق‬

‫به الى غرفتي‬

‫‪ ،‬اتدرين‬

‫نا‬

‫بعنقه‬

‫عنه ولكنني‬

‫ما الذي‬

‫حلمت‬

‫التي‬

‫أبي ولا‬

‫متي وانا وحدنا‬

‫و في هذه‬

‫ني فلم يمانع حتى‬

‫‪.‬‬

‫لم‬

‫!‬

‫املك نف!صي ان تعلقت‬

‫فلم‬

‫منا في هـذا المساء الساكن‬

‫قيد‬

‫ذ‬

‫عن‬

‫قال‬

‫الوقت‬

‫راع مني و‬

‫لا‬

‫وانا لا اعدق‬

‫بيده‬

‫يا أبا‬

‫ليا‪ 4‬ممتتالية منذ يوم فراقه‬

‫المدنية ‪ .‬وشهرت‬

‫‪-‬‬

‫ر‬

‫انت‬

‫و‪-‬يد‬

‫ابي‬

‫‪ :‬اتيت‬

‫اباك‬

‫صهرا‬

‫ان يقبلني‬

‫ا‬

‫بصوت‬

‫ي‬

‫به شين‬

‫أبح‬

‫‪ :‬اين‬

‫ببأب‬

‫المضافة باحثا‬

‫ا‬

‫يضيح‬

‫خيولنا‬

‫ووقف‬

‫أ‬

‫وهو‬

‫في مربط‬

‫‪.‬‬

‫حصانه‬

‫‪ :‬لعلك‬

‫ا‬

‫الثلج هـو اخي‬ ‫الاش ‪3‬ـب‬

‫‪ ،‬فاذا به‬

‫هـو‬

‫كان‬

‫عارفآ‬

‫بعينه قد ربط‬

‫قلمت‬

‫رأيتني في الخلم اناديك‪.‬‬

‫!نر‪:‬ش‬

‫؟‬

‫؟أ‪:..‬زر‬

‫إ‪،‬؟‪.‬‬

‫الالهى‬


‫ولـذ‬

‫ثلت‬ ‫وحيد‬

‫الذ‬

‫له ‪ :‬تسلل‬

‫بالمججمماء‬

‫ووضعت‬ ‫الى حيث‬

‫غريبا‬

‫على قلي‬

‫حصانه‬

‫ان‬

‫الا بعد‬

‫‪-‬تناهـى‬

‫وهـو يعدو‬ ‫برأسه وصاح‬

‫بصوته‬

‫‪-‬‬

‫كنم تها‬

‫‪-‬‬

‫اثعريض‬

‫كانت‬

‫‪:‬‬

‫ا‬

‫انت‬ ‫في‬

‫عارف‬

‫‪-‬‬

‫سا‬

‫‪-‬‬

‫وجهه‬

‫‪.‬‬

‫خاض‬

‫عن‬

‫تحجب‬

‫لم‬

‫ا‬

‫غا‬

‫من‬

‫هـ!ا‬

‫أصبته صينى‬

‫اظن‬

‫لأن اخى‬

‫لم‬

‫الحي‬

‫ماذا‬

‫كان‬

‫عينيه‬

‫؟‬

‫عن‬

‫ابي‬

‫وانا اورنع‬

‫‪ .‬اول حارنا المغرور‬

‫تركزت‬

‫‪.‬‬

‫يسمح‬

‫لم‬

‫ان‬

‫يواج‪+‬ني‬

‫وطردته‬

‫بما يريده‬

‫‪ .‬وأح!‬

‫‪.‬‬

‫يريظ‬

‫لن‬

‫الو‬

‫بصوت‬

‫شءائمك‬

‫عال‬

‫يخمار‬

‫وفال‬

‫و!مزه‬

‫عارف‬

‫را‬

‫الذكاء بحفي‬

‫ماذا داربين اخي‬

‫الليلة‬

‫وحبي ي‬

‫يعدحتى إلصبا! ‪.‬حينئذ علمت‬

‫ارتياب‬ ‫الى‬

‫‪.‬‬

‫ولم‬

‫اغلي على تار ورن‬

‫ظالت تلك‬

‫الليلة‬

‫اترقب‬

‫ترقجمته‬

‫كان‬

‫أسوأ‬

‫ن ما‬

‫ألهي‬

‫ني‬

‫فلا‬

‫المرض‬

‫يض‬

‫او‬

‫و‬

‫عق‬

‫يقول‬

‫وءـو‬

‫اني قدير‪،‬‬

‫لبس‬

‫كلعاشي‬

‫بعد‬

‫يفحص‬

‫"‬

‫ويظن‬

‫هذا‬

‫تبعا‬

‫ا ‪ ،‬بل‬

‫ابرد‬

‫جا نب‬

‫تزول‬

‫‪ .‬إلى‬

‫‪ ،‬ول نتظر‬

‫حيخا‬

‫أترلى‬

‫اهلة‬

‫مات‬

‫بعد ئذ‬

‫وقعته‬

‫رحمه‬

‫‪،‬‬

‫فدين‬

‫طبيب‬

‫الذين‬

‫فاني!‬ ‫إدته‪،‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫نفوس‬

‫‪5‬‬

‫و!قول‬

‫لك‬

‫يموت‬

‫كتفيه لك ولا يملك‬ ‫البى‬

‫وري‬

‫‪ " .‬في‬

‫الناس‬

‫ان‬

‫اخها‬

‫من‬

‫هو الذي‬

‫العك‬

‫ما لا يرى‬

‫المخية‬

‫‪ .‬فاذا إصيب‬

‫الطبيب‬

‫امام عينيك‬ ‫بان ميتة‬

‫لا تجيزها ‪ .‬ولكن‬

‫من‬

‫الشباك‬

‫يفرك‬

‫إصاية خفيفة لا تلبث‬

‫ان يقول‬

‫حمط"‬

‫اصحاب ك‬

‫لأبصرت‬

‫في امره فان‬

‫لمريعا‬ ‫الا‬

‫ثق‬

‫ذا الرجل‬

‫ب‬

‫الظبي‬

‫لها‬

‫ان‬

‫المرض‬

‫ان ترى‬

‫أ‪-‬جذبه ‪.‬الى هـوة‬

‫واستشرت‬

‫‪ .‬الا ان صاحبك‬

‫يض‬

‫ما‬

‫‪ .‬هـذا رجل‬

‫لو استطعت‬

‫تتفاعل حول‬

‫كفيه‬

‫دواء ‪،‬‬

‫واهم‬

‫ا‪.‬دا‬

‫وانما في دراسة‬

‫الناس‬

‫‪ ،‬ازك‬

‫بلطف‬

‫المهزلة‬

‫من العقدة التي ارتسمت‬

‫له كلن‬

‫"ءـو عإة المرض‬

‫حياته‬

‫لأن كتب‬

‫‪،‬‬

‫يا‬

‫نت‬

‫‪5‬‬

‫ذه‬

‫ذلك!‬

‫تصدق‬

‫‪ :‬الموت‬

‫ذلك‬

‫تمثيل‬

‫في اذهان‬

‫‪ .‬فان‬

‫لقدكانت‬

‫في الطب‬

‫الطب‬

‫التي‬

‫‪:‬‬

‫كل!أت‬

‫الداء ‪ .‬وقد يكون‬

‫ده ترتسم‬

‫"س‬

‫لى هـذه‬

‫وابى‬

‫في‬

‫ر‬

‫كأير‬

‫ازه‬

‫ع‬

‫بثصيء‬

‫أهـلمه‬

‫اللرظة‬

‫‪.‬‬

‫واسر‬

‫يعني‬

‫للمر‬

‫فأ‬

‫لا اغفل‬

‫ل ‪ ،‬عرفت‬

‫الاو‬

‫‪ .‬لا‬

‫لفي‬

‫في تلك‬

‫شاهـدا‬

‫الطميمب‬

‫قانونية‬

‫في جسمه‬ ‫ألهي‬

‫ونحن‬

‫على العقبين في‬

‫الآد!ي اءام عوامل‬

‫علي‬

‫الوجود‬

‫لهأ‬

‫نحسب‬

‫بين حاجي‬

‫ان تنتهي‬

‫حينذاك‬

‫‪71‬‬

‫يبقى‬

‫المر‬

‫امامك‬

‫غير‬

‫اوكأ عره‬

‫ءلى سير‬

‫يومها‬

‫بعارء! بسيط‬

‫لا يشير ريبة اخي‬

‫في‬

‫ايى ة‬

‫المدارس‬

‫اني حين‬

‫تلقى عليه من كل‬

‫وهنا ملأت الغصة‬

‫واحدنا‬

‫اصف‬

‫ا(صحجح‬

‫عوامل‬

‫المربط‬

‫إلقلق‬

‫‪.‬‬

‫بأ‬

‫افه‬

‫؟ ان‬

‫ا‬

‫الطب‬

‫‪-‬يمما‬

‫لنف‬

‫لا يقف‬

‫‪،‬‬

‫الموت‬

‫يجب‬

‫يته ي!رع‬

‫‪.‬‬

‫بد‬

‫هو‬

‫‪.‬‬

‫روايتي دون‬

‫وراء عارف‬

‫تلك‬

‫لا‬

‫حالا‬

‫توا ‪ .‬و لكني‬

‫من‬

‫قصصظ‬

‫ءثيراس!‬

‫‪ .‬ليس‬

‫فذلك‬

‫الا ان‬

‫تقول كتب‬

‫‪:‬‬

‫؟ رو‪-‬كين‬

‫مسرعا‬

‫له‬

‫روا‬

‫عليه‬

‫‪4‬‬

‫افي‬

‫ليسستىر‬

‫بيني‬

‫تدبير‬

‫يسيب‬

‫‪ .‬سا تي به اليك‬

‫بعارف‬

‫!ع‬

‫ءن‬

‫الخداع‬

‫صو‬

‫لأصدرت‬

‫افثيته‬

‫متتالية‬

‫الحياة اقهى‬

‫عيوخهم‬

‫حاجبي‬

‫و في‬

‫ا‬

‫ان يكون‬

‫اضع‬

‫من‬

‫نطه‬

‫كلا‬

‫مصاب ! بزكام ليصصيط ‪،‬‬

‫خمارة من‬ ‫‪.‬‬

‫وةرب‬

‫!ء!ل‬

‫‪ .‬فاذا كشت‬

‫‪ 4‬ان‬

‫بين‬

‫لة‬

‫أ عو إم‬

‫من‬

‫ان هذا ‪-‬طح!ب‬ ‫ما‬

‫تفاعل ابىم‬

‫‪:‬‬

‫بشا‬

‫لك‬

‫ثلأثة‬

‫المرثنة‬

‫طباء‬

‫الا‬

‫اني‬

‫لطماغا ‪ ،‬والنكوص‬

‫افعله‬

‫مريضي‬

‫يفعل هنا ؟‬

‫البكم فسببته‬

‫ق‪،‬قه‬

‫ما‬

‫!م‬

‫‪.‬‬

‫الناس‬

‫باني اس!طر‬

‫فحص‬

‫عدت‬

‫‪.‬ن‬

‫الدي‬

‫"‬

‫زقابة‬

‫الثعوذة‬

‫‪3‬ـل ‪ .‬ولكن‬

‫الى خاتمتها‬

‫بة‬

‫المساء ؟! وظالت‬

‫ان اعرف‬

‫ذاك‬

‫ءـو فن‬

‫من‬

‫واثق‬

‫لو علمت‬

‫ممارسة‬

‫الحال امر مستحيل‬

‫ملاجمما‬

‫أرى‬

‫من‬

‫الا ومد‬

‫اعدم‬

‫حلقي ‪ ،‬ترى ايكونعارف‬

‫مترقبة‬

‫ا!ورلم‬

‫ربي‬

‫يعدو على ظهر فر!‬

‫ارتياحا حين تقبل اخي‬

‫جواده‬

‫التي‬

‫كا ‪.‬ت‬

‫بي وانا اكاد‬

‫برهه كأنما لم كما‬

‫في بحر ءن‬

‫لقائنا‬

‫أطل‬

‫‪ .‬وحمدت‬

‫ما‬

‫ر‬

‫يس‬

‫فاذل قيل‬

‫‪.‬‬

‫بج‬

‫كل‬

‫‪.‬‬

‫اخي‬

‫هذا‬

‫الموت‬

‫‪.‬‬

‫يخطرببالي انه سيلحق‬

‫في‬

‫فمحاح‬

‫لهذا لسجمته المغرور اذن‬

‫فيم"طي‬

‫معالمه‬

‫نظره المشاعر‬

‫هنا ؟ لم اكن‬

‫الان‬

‫وزفرت‬

‫ارف‬

‫‪ .‬حجنئذ‬

‫بين ضلوجمما‬

‫ازك‬

‫ثم انمالمق‬

‫‪-‬‬

‫ع‬

‫ني‬

‫الاطباء ادرى‬

‫‪:‬‬

‫علىكاماتي‬

‫يبحث‬

‫فسكت‬

‫حصان‬

‫الثلج على‬

‫لهءة الغضب‬

‫انه جاء يخطبني‬

‫بعد‬

‫الى ان‬

‫حوافر‬

‫في الدار‬

‫علما و‬

‫انما‬

‫اقيقة‬

‫الآن كيف‬

‫المغرور ؟‬ ‫جاء‬

‫اخي‬

‫باب‬

‫ء‬

‫دري‬

‫وأ!في‬

‫‪-‬‬

‫من‬

‫المضافة‬

‫قرارا‬

‫بحر‬

‫وتلقى‬

‫لثحرر‬

‫لست‬

‫"بمرا!ة‬

‫ببا‬

‫الذي‬

‫وقع‬

‫غطى‬

‫من هذا الذي خرج‬

‫و‬

‫ل‬

‫لى سم!‬

‫‪ .‬وكأنما رابه سكوتي‬

‫تقدحان‬

‫فال‬

‫‪ .‬ولم يفطن‬

‫على ندائ" وقلبي يركض‬

‫التي‬

‫با‬

‫رف‪-‬ر‬

‫!‬

‫فاقبلت‬ ‫على الظية‬

‫الدار مظلم‬

‫وانا أراه يتصحلل‬

‫مربوطا‬

‫على الدزب‬

‫سعدى‬

‫داخل‬

‫و لن‬

‫سأ فضي‪ ،‬اليك‬

‫‪.‬‬

‫دي‬‫كان‬

‫فان‬

‫جمهدوء‬

‫الى هنا‬

‫ى‬

‫؟‬

‫‪.‬‬

‫لمجؤ‬

‫ا‬

‫‪-‬‬

‫ا‬

‫يقدرتهياسعد‬

‫‪ .‬كيف‬

‫ت‬

‫ات!‬

‫الىغرف"ك‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫مض ة الدكت و رنخس‬

‫ل‬

‫يقو ل‬

‫أض‪-‬ى‬

‫ا‬

‫وهـو‬

‫‪:‬‬

‫جحة‬

‫مدة‬

‫ها‬

‫ا‬

‫من الالهت لام ‪ ،‬ؤ ما اظنه من اطو ف ‪،‬يرؤ‪-‬م على وجه‬

‫من كل‬

‫عارفا حبيي‬

‫ا‬

‫و‬

‫حجيي‬

‫ما توقعته ‪ ،‬وان‬

‫الذي صاء يخمابني ‪ ،‬فلى‬

‫ن‬

‫الطبب‬

‫صاحبككانت‬ ‫صاصك‬

‫مالق‬


‫نفضنا منذ‬

‫‪ ،‬وهكذا‬

‫ايام قليلة أيدينا من‬ ‫عارف‬

‫ءسكين‬

‫تراب‬

‫قتله مرض‬

‫!‬

‫يضحك‬

‫أخشاها‬

‫من‬

‫‪ .‬لا شيء‬

‫ينجه من تلك‬ ‫هذ‪.‬‬

‫مغمض‬

‫حين‬

‫افكر‬

‫الجمم‬

‫توهمت‬ ‫دخل‬

‫قوي‬

‫ببعض‬

‫شفتيه‬

‫البنية‬

‫صباح ذلك‬

‫عن‬

‫الفا‬

‫الزائدة‬

‫الا ان‬

‫يا‬

‫دكتور‬

‫اضحك‬

‫ئتة ‪ .‬ولكن‬

‫خفيف‬

‫وانا اقول‬ ‫‪-‬‬

‫له‬

‫كعادته‬

‫‪-‬‬

‫به‬

‫‪ ،‬الا اني‬

‫‪.‬‬

‫لي وابتسامته‬

‫الهادلة‬

‫البطن‬

‫ثورت!ا‬

‫فقد‬

‫اثيره فيه‬ ‫بدا‪-‬‬

‫به ‪ ،‬فربت‬

‫كل‬

‫على صدر‪.‬‬

‫منك‬

‫انتترك‬

‫المكابرة‬

‫حال‬

‫‪ .‬ما الذي جعلك‬

‫تنتبه‬

‫لا‬

‫يخيفك‬

‫مباشرة‬

‫على سؤالي‬

‫هلي تظنها تكفيني‬

‫غدا‬

‫‪-‬وقلت‬

‫‪،‬‬

‫البها‬

‫‪:‬‬

‫كل‬

‫د"مت‬

‫عربدة ‪ ،‬وما دمث‬ ‫الجليد فأنا اكن‬

‫‪:‬‬

‫إعام الجديد ؟‬

‫‪ .‬اذن‬

‫زائدتك‬

‫أد!‬

‫هذا‬

‫عاشت‬

‫معصك‬

‫في بلدتنا الم!فيرة هذ‪.‬‬

‫انها‬

‫‪5‬‬

‫و الذي‬

‫حيث‬

‫أتى‬

‫بك إلي؟‬

‫لا‬

‫العر‬

‫الفات‬

‫العام‬ ‫سهر‬

‫شتدخل‬

‫معك‬

‫العام الجديد فى‬

‫يض‬

‫بصوت‬

‫دكتور‬

‫‪ ،‬اشعر‬

‫الدرب‬

‫ولا‬

‫‬‫‪.‬‬

‫بالمهالك‬

‫قل لى هي‬

‫دكتور‬

‫على البلح ففعلت‬

‫‪!2‬‬

‫لم‬

‫يكن‬

‫هي‬

‫ؤان‬

‫الجليد‬

‫فان‬

‫خاسرة‬

‫‪:‬‬

‫النهاية قهريبة‪.‬‬

‫ضلوجمي‪.‬‬

‫صشوي‬

‫‪:‬‬ ‫صصا‬

‫‪ ،‬اكثر‬

‫من‬

‫نه في فذا‬

‫ساعة‬

‫الزمهرير‬

‫وانا اطارد‪.‬فلم‬

‫‪.‬‬

‫فيه قحته‬

‫واعتداد‪.‬‬

‫عارف‬

‫النهاية‬

‫أسوأ‬

‫‪-‬‬

‫ان‬

‫الحمى‬

‫‪ ،‬ركض‬

‫توقف‬

‫‪ 7‬فقال‬

‫عليه ؟ وكان‬

‫‪ ،‬ما الذي يؤلمك "الآن ؟‬

‫فاذا بالمتكام وحيد‬

‫اكره‬

‫لا بد‬

‫له‪:‬‬

‫ورائي صوت‬

‫ورائي‬

‫التهاب الزائدة‬

‫المستسلم فىمعرص‬

‫يقول‬

‫به الا عتبة‬

‫يايفي‬

‫‪.‬‬

‫‪ -‬وءـل كتما تتطاردان في هذا‬

‫التزحلق على الثج او التزلح على‬ ‫وفاق‬

‫كثير‬

‫زيارته‬

‫؟ اذاكانت‬

‫‪ .‬واذا‬

‫بطني ‪ ،‬واشعر‬

‫الباب‬

‫تطلع‬

‫!‬ ‫لي‬

‫‪:‬‬

‫عارف‬

‫بلهيب‬

‫البرد‬

‫الذي‬

‫يا‬

‫خراج‬

‫قريتنا الى هنا دون‬

‫ألحق‬

‫‪:‬‬

‫لا تنوي‬ ‫لك‬

‫نن‬

‫نبض"‬

‫كثير‬

‫يا‬

‫لا‬

‫مسجى‬

‫الباب‬

‫اعراض‬ ‫ثورتها‬

‫الخوف‬

‫و ارزةع من‬

‫وتطلعت‬

‫يبدأ العام الجديد‬

‫يجدر بك ان تشكر‬ ‫إ!سلام ‪ .‬وما‬

‫شرها‬

‫حتى‬

‫حلول‬

‫ترى‬

‫اظنك‬

‫من‬

‫أجن‬

‫على كتفه وقلت‬

‫وبلدتنا كما‬

‫الحمى وتلوح‬

‫‪ .‬ولما فتحت‬

‫!ا صباح‬

‫وانا‬

‫با‬

‫من‬

‫كما خطرت‬

‫‪،‬‬

‫من‪.‬الزائدة‬

‫من شق‬

‫ما كنت‬

‫قال‬

‫؟‬

‫بل قال‬

‫له‬

‫تعالني بالاماني‬

‫فربت‬

‫وجنتا‪.‬‬

‫به اي عرض‬

‫‪ ،‬فت!لت‬

‫‪-‬ليسغير‬

‫في جد‬

‫ض‬

‫جعلة يفكر‬

‫آن‬

‫"‬

‫عليه حقا‬

‫يشفيها والجليدكما‬

‫‬‫وتهتم‬

‫لم‬

‫وماذا‬

‫‪-‬‬

‫بكفي‬

‫بزا"دتك هذا‬

‫ثارت‬

‫في‬

‫عارف‬

‫الدين ‪ ،‬الزائدة‬

‫فخو ل وجهه عني وقال‬

‫على‬

‫آلاهتمام‬

‫وصاح‬

‫يكن‬

‫جراحتها أهون‬

‫مرة‬

‫لي انه لا يزيد‬

‫لي‬

‫‪:‬‬

‫دكتور‬

‫انها‬

‫اطمثنه‬

‫الجليد‬

‫طبيعية وكان نبض"ـهادئا‬

‫الذي كشت‬

‫الألم‬

‫باعراض‬

‫الزائدة‬

‫يا‬

‫من‬

‫الذي‬

‫ان اعود كي‬

‫فيها ‪ .‬وكان‬

‫العرق‬

‫سامي‬

‫‪.‬‬

‫وبود ي‬

‫ذللا‬ ‫‪ .‬وفي‬

‫ابراهيم‬

‫الى متراط عارف‬

‫عليه ‪ ،‬قضطرم‬

‫لا‬

‫السنة‬

‫من‬

‫الفائتة‬

‫ميلاد طفله‬

‫كلنت‬

‫كبيرة‬

‫الدودية فما الذي‬ ‫ان‬

‫التي‬

‫دخلت‬

‫قعلرات‬

‫هذا الصباح ‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫قد احس‬

‫حين‬

‫وخطر‬

‫ان يقكم‬

‫يدعوني‬

‫الىهرة‬

‫إلي بعينين واسعتين‬

‫‪:‬‬

‫فضحكت‬ ‫‪-‬‬

‫وتني طئبات‬

‫على جبينه‬

‫النة‬

‫من‬

‫وعيد‬

‫الاخيرة‬

‫لدى صديقنا‬

‫واسعة الارجاء ‪ ،‬فهرولت‬

‫على فراشه‬

‫ما ‪.‬‬

‫دون‬

‫ليست‬

‫‪-‬‬

‫حرارته كانت‬

‫لا‪-‬يكاد هو يحس‬

‫صن‬

‫فلم يجب‬ ‫‪-‬‬

‫‪ .‬ومن‬

‫‪ ،‬وظننته‬

‫على اني اراها الآن على احسن‬ ‫اليوم‬

‫التي قتلته ؟‬

‫وهو كعهدي‬

‫يبتسم فىهدوء‬

‫عنه ثيابه ثم قال‬

‫لأنه !‬

‫اة‬

‫جلءني‬

‫يوم من‬

‫اقضي سهرتي‬

‫بعيد راًس‬

‫‪ ،‬حين‬

‫ترى‬

‫الدائر بالغراف‬

‫بشيء‬

‫البوم‬

‫‪.‬نظرلته‬

‫فيها نقطة الزاثدة من‬

‫مضض‬

‫الثور‬

‫لم‬

‫زيارته لي في آخز‬

‫اليوم كنت‬

‫يح فل‬

‫وا‪-‬د‬

‫اين اغع‬

‫قد مات‬

‫بان الزائدة هي‬

‫الثور يشعر‬

‫فى‬

‫ككم"‬

‫‪ .‬كانت‬

‫كان‬

‫لي‬

‫لسانه نظيفا ‪ .‬اها‬

‫اضغط‬

‫عارف‬

‫هو‬

‫رأيته في البوم ذاته ‪ ،‬فى الساعات‬

‫مساء ذلك‬

‫" ظ ‪-‬لمت‬

‫؟ اني لا اعرف‬

‫يشعربه‬

‫‪،‬وكان‬

‫عملي ونضا‬

‫قلم املك‬

‫وكان‬

‫يا‬

‫اليوم‬

‫‪:‬‬

‫طمني‬

‫الليلة‬

‫في‬

‫القلق الحزين‬

‫الى غرفة‬

‫‪-‬‬

‫ذلك‬

‫مر علي عارف‬

‫صحيح‬

‫فى‬

‫في امره‬

‫العينين ‪ ،‬اذاكان‬ ‫لقد‬

‫دصور‬

‫! الا ان‬

‫القول‬

‫بما‬

‫منها ‪ ،‬اما‬

‫‪ :‬ها دامت‬

‫‪ .‬فاذاكان‬

‫بالزائدة افلا نستإع‬

‫اني اشعر‬

‫على‬

‫حكاية‬

‫زائدته‬

‫" زائدة‬

‫غير الخقص‬

‫موته‬

‫به ‪.‬كانت‬

‫احذرع‬

‫ويقول‬

‫ولكني‬

‫دوما‬

‫الزائدة ‪ .‬تريد الص‪-‬حح‬

‫الزائدة من‬

‫يصب‬

‫يقتل‬

‫قبره ‪.‬‬

‫ا‬

‫فكان‬

‫تحذيري‬

‫صديقنا عارف‬

‫لم حم!ب‬

‫الدودية على غير ما يرام فكنت‬

‫الذي‬

‫الى الغد‪.‬‬

‫ا‬

‫الناس يموتون هكذا‬

‫مات‬

‫بد من موته ‪.‬‬

‫فضحك‬

‫مغتصبة وخرج‬

‫يشد على يدي‬

‫‪3‬‬

‫مع ذلك‬ ‫كل‬

‫‪ ،‬لا لأن المرض قد قضى‬

‫عليه‬

‫برل‬

‫لا‬

‫ز‪ 4‬لا‬

‫ضحكة‬

‫وهو‬

‫ويواعدني‬

‫يا‬

‫منه‬

‫‪ ،‬هذا‬ ‫بنفسه‬ ‫البرد‬

‫النشاب‬

‫الطويل‬

‫‪ ،‬فساًلته‪:‬‬

‫‪ ،‬والثلح يرصف‬

‫‪:‬‬

‫دكتور‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪ .‬لقد حذرتني‬

‫من‬

‫التزحلق‬


‫الى‬

‫‪ ،‬ولم البث ان‬

‫له ‪:‬‬

‫غير‬

‫ء روعك‬

‫هدى‬

‫‪-.‬‬

‫زائدتك‬

‫أرى‬

‫اعقا!‬

‫تظن‬

‫مما‬

‫وما‬

‫بك‬

‫‪-‬‬

‫هل‬

‫وهوةيقول‬

‫الي غير ضصدق‬

‫!ل تريد ان تمو‪ .‬يئ‬

‫وعساً كنت‬ ‫قلت‬ ‫‪-‬‬

‫احاول‬

‫‪:‬‬

‫؟ هذا‬

‫منه الهرب‬

‫"‬

‫‪.‬‬

‫شيء لا بد من حدوثه‬

‫‪-‬‬

‫‪.‬‬

‫أفهم‬

‫تقول‬

‫ما‬

‫عارف‬

‫صدقني‬

‫‪ .‬ولكن‬

‫ليست‬

‫نرةطع على ك!ير‬

‫أ‬

‫ا‬

‫فترالعت‬

‫‬‫وآمل‬

‫الا ن‬

‫مات‬

‫؟‬

‫الى ‪-‬اعتي‬

‫لم‬

‫‪:‬‬

‫وقلت‬

‫‪.‬‬

‫سأحقنك‬

‫الآن ما‬

‫يخفف‬

‫اراك‬

‫في الصباج‬

‫معا!ه‬

‫ان‬

‫وصبع‬

‫ساع‪:‬ان‬

‫على الضىبط‬

‫دقائق‬

‫هذه‬

‫عنك‬

‫الحمى التي‬

‫‪ .‬لا يزال‬

‫عارف‬

‫يا‬

‫عمر هذا! العام‬

‫من‬

‫‬‫عمر‬ ‫غير‬

‫افعل ما تشاء‬

‫الزا‬

‫!‬

‫ئدة‬

‫أتظن أن هناك‬

‫وانا اقول‬

‫! أطن‬

‫‪-‬فعل‬

‫ذلك‬

‫ذلك‬

‫ونم‬

‫يا‬

‫‪-‬‬

‫مرض!‬

‫عارلت‪-‬‬

‫باهـان‬

‫ء س‬ ‫دضيل‬

‫وكاد‬

‫الخف‬

‫وءند‬

‫هي‬

‫ن‪5‬‬

‫الياب‬

‫قد ‪%‬رج‬ ‫‪-‬‬

‫ة إنه‬

‫في ا!مر‬

‫انا‬

‫الذي‬

‫ما أعرفه‬

‫طلع‬

‫قد‬

‫‪.‬‬

‫إك‬

‫مصابا‬

‫فلم‬

‫‪ ،‬او ع!‬

‫حوادث‬

‫عار!‬

‫قد قتلة عرض‬

‫الاقل‬

‫به ان‬

‫عارف‬

‫صباح‬

‫حيا‬

‫سوريا‬

‫خطأ‬

‫الحياة والموت‬

‫اعد ألقي على نفسي‬

‫وأنا واثق‬

‫‪ ،‬لو‬

‫بالزائدة ‪ ،‬فلعله‬

‫عارفاً‬

‫اممأ‬

‫لغزا‬

‫ارى‬

‫ولم يبهن‬

‫‪-‬‬

‫لم مات‬

‫يركن‬

‫فلت‬

‫حين‬

‫دد‬

‫لعلأئأ‬

‫ساعتين وسبع دقائق‬

‫معي‬ ‫وعلإم‬

‫إن‬

‫له ‪:‬‬

‫‪3‬المنفجرة فى البطن يمكنه ان‬

‫الزائدة‬

‫‪ ،‬وأ‪.‬ت‬

‫بها ‪ .‬كن‬

‫!كر مصاب‬

‫التي‬

‫واثقل من‬

‫في‬ ‫في‬

‫امثال هذا‬

‫اليوم الاول‬

‫طلع‬

‫‪. .‬‬

‫‪.‬‬

‫السلام العحيلي‬

‫مئاقصة‬

‫ى‬

‫‪.‬‬ ‫لي لى هى‪:‬‬

‫ر‬

‫مصالح‬

‫في الكه اية كلئا هـذه ال*ءرة‬

‫ارت"ـالمرننعة‬

‫ن يهذي‬

‫‪.‬‬

‫ق!‬

‫كانت‬

‫قنته‬

‫با‬

‫التفت " الى وحيد‪،‬ذدك‬ ‫وسألته‬

‫لد‬

‫ثفع‬ ‫و اء ثم‬

‫الفتى‬

‫"الذي‬

‫له‬

‫و‬

‫ال!ا‪-.‬ة فى‬

‫ل! أصص"ـ‪،‬‬

‫!‬

‫لراغىو‬

‫‪.‬‬

‫!‬

‫وكان‬

‫‪:‬‬

‫كنتما تترابقان‬

‫في هذه‬

‫في‪-‬رامها بتاريخ‬

‫سترادلى‬

‫!‬

‫المظلمة ؟‬

‫الختلفة‬

‫‪5391-4-28‬‬

‫تجكيمها بتاعلىيخ د‪7‬فا‪1‬تر الشروط‬

‫رئيس‬

‫الجيتو‬

‫الهندسة‬

‫يوميا‬

‫ضش‬

‫والمخاهـات‬

‫اوفات‬

‫الذوام‬

‫!ي‬

‫‪-‬‬

‫ص‬ ‫توز خ‬

‫"‬

‫الم!هقمذ‬

‫في‬

‫ثكنة‬

‫‪.‬‬

‫مصء‬

‫?ء!‬ ‫كاني‬

‫لاداب‬

‫الو!‬

‫إلبحر ين‬

‫ثيذ‬ ‫‪:‬‬

‫‪.‬‬

‫ثج‬

‫!صاص!ا‬

‫لأ‪.‬‬

‫قال ‪:‬‬ ‫‪-‬س على لا ثيء‬

‫‪:‬‬ ‫‪..‬‬

‫بل على شيء‬

‫مخىحل!‬

‫لا أستطيع‬

‫ان‬

‫!‬

‫ارو يه‬

‫‪73‬‬

‫"‬

‫‪-‬‬

‫مخازن‬

‫متعيد‬

‫ئج‬ ‫الليلة‬

‫آ‬

‫الكهـربائية‬

‫!ير!عر!!‬

‫و‪،‬خدعف ني إلى‬

‫دعته و‪-‬رجت‬

‫تاويم المعدات‬

‫موهـد‬

‫لد‬

‫يتملكني‬

‫كا‬

‫مناقصة‬

‫كان‬

‫يمكرال‬

‫الزائدة !‬

‫رأصه ‪ .‬ول‪--‬ن‬ ‫كير‬

‫ن‬

‫إنه‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫الإغ‪-‬ظ‬

‫بأ‬

‫مرض ‪ ،‬يقضل في‬

‫غير‬

‫‬‫ص‬ ‫إلي انه !ال‬

‫إذاً‬

‫ساعتان‬

‫‪ ،‬وقلت‪:‬‬

‫؟‬

‫فضوحكت‬

‫‪-‬‬

‫با‬

‫دكفور‬

‫‪.‬‬

‫وشع‬

‫دفائق ؟‬

‫؟‬

‫ان نال‬ ‫لم‬

‫عن الطرق‬

‫‪ .‬كل‬

‫الرفة ‪-‬‬

‫ربي‬

‫با‬

‫‪ .‬ولكني‬

‫لعام ‪4691‬‬

‫قال ‪:‬‬

‫لدخلته‬

‫فيفر اشه‪.‬‬

‫قد أسلم الروح قبل‬

‫ه‬

‫‪.‬‬

‫ولذلك‬

‫انت‬

‫يوم قد فت‬

‫السؤال‬

‫‪.‬‬

‫منها ‪.‬‬

‫‪ .‬قد اى‬

‫التشخيص‬

‫تثعر بها‬

‫دكتور‬

‫كان‬

‫ء‬

‫عار!‬

‫بالخوف‬

‫يصبه‬

‫كل‬

‫عنته ‪-‬تى‬

‫‪ ،‬كعادقى‬

‫؟ الاعح‬

‫ان هـبمذا السؤا اط جوابلم‬

‫‪1‬‬

‫‪-‬‬

‫إ‪-‬اعة‬

‫وقال‬

‫يا‬

‫عنقه‬

‫عليهل‬

‫الزاثدة‬

‫‪:‬‬

‫الخطر‬

‫غدا ‪ ،‬ولكنه‬

‫‪-‬‬

‫‪.‬‬

‫فا‬

‫فندق‬

‫‪.‬‬

‫ولما لحقط‬

‫سنى‪ .‬عليه غدا ‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫الدودية‬

‫هـؤولة‬

‫راً‬

‫العقدة بين حاج!‬

‫مات‬ ‫عما بفي‬

‫يتهلا يتمالك صنةسه‬

‫ومررذا يى‬

‫ان‬

‫يعثر‬

‫فى حالته شيئاً من‬

‫فء ضعت‬

‫له ‪:‬‬ ‫لا‬

‫ترى‬

‫نمر‬ ‫با‬

‫خفت‬

‫امام باب مترله‬

‫البرد ‪.‬‬

‫فتطإع‬

‫قتلة ‪.‬بم‬

‫أن‬

‫به الحصان‬

‫ل‬

‫‪-‬‬

‫له‬

‫اطلق العنان لفرسه لا يريد ان ادركهبهأظا‬

‫ا‬

‫فعجبت‬ ‫قلت‬

‫من تخوفه ‪ ،‬وانصرفت‬

‫فحصه‬

‫ولكخه‬

‫فى إدراكي‬

‫ابراميم مصر‬

‫عببر‬

‫(‪0‬‬

‫‪1‬‬

‫)‬


‫البلاد‬

‫على‬

‫ملك‬

‫اعدة‬

‫‪2‬‬

‫؟‪-+‬ت‪-‬‬

‫د‪،‬‬

‫‪+‬‬

‫ولما‬

‫‪-‬‬

‫‪+‬‬

‫د‬

‫‪-‬‬

‫‪ ،‬حتى‬

‫ا‬

‫فارس‬

‫زدر‬

‫شأ‬

‫أ!‬

‫بمقا‬

‫‪،‬‬

‫‪8‬‬

‫(‬

‫‪-‬‬

‫‪1‬‬

‫ءددهـن‬

‫اً‬

‫الحديث‬

‫قىت‬

‫)ئ‬

‫‪9‬‬

‫‪0‬‬

‫بص!بة‬

‫الأإإن‬

‫ور‬

‫كأ‬

‫ا!جحو‬

‫الفرنسي‬

‫‪.‬ح‬

‫‪54‬‬

‫م‬

‫عا‬

‫‪-‬يد‬

‫يه‬

‫‪"-‬‬

‫؟‬

‫‪-‬يم ‪-‬‬

‫‪.‬بم‬ ‫‪-‬‬

‫ئافي‬

‫‪3‬‬

‫!‪!-‬‬

‫‪-‬‬

‫الحنوا‬

‫‪--‬‬

‫على‬

‫‪-‬ف‬

‫مينيانو‬

‫ر من‬

‫! لا‬

‫الفثر‬

‫القرن‬

‫الحامس‬

‫ءشر‬

‫ا‪3.‬‬

‫وذ(ث‬

‫‪-+‬‬

‫ص‬

‫‪+‬‬

‫؟‬

‫ء‬

‫منذ‬

‫ن‬

‫احد‬

‫لم‬

‫الاسم‬

‫‪ 4‬أ خر‬ ‫جا‬

‫‪-‬‬

‫س!ام قوسه‬

‫منها‬

‫اكه‪*،‬ا‬

‫الذين‬

‫ذلك‬

‫ير!حى‬ ‫ض‬

‫‪.‬‬

‫يةئأ‪،‬‬

‫اث!‪3‬‬

‫عدد‬

‫انصأها‬

‫الصر‬

‫كان‬

‫‪-‬س ‪- -‬‬

‫كا!‪-‬‬

‫دن‬

‫ول‬

‫!!‬

‫ح‬

‫الجمط‬

‫وز ت‬

‫‪01‬‬

‫ح‪4،‬‬

‫ويمولها‬

‫‪.‬‬

‫الأدب‬

‫ت‬

‫فمنع‬

‫سأ‪!-‬‬

‫يطلق‬

‫‪0‬‬

‫‪3‬‬

‫الث‪-‬اب‬

‫اباة‬

‫‪،،‬‬

‫ل‬

‫!‬

‫‪9‬‬

‫في‪،‬ا!‪،‬‬

‫صدر‬

‫اًبرلمة‬

‫‪1‬‬

‫يديرها‬

‫من‬

‫‪.‬وهذه‬

‫ثناء‬

‫ا‪-‬ها‬

‫اًلحهـب‬

‫‪-‬‬

‫القبم‪،‬‬

‫برها‬ ‫اح‬

‫*ا‬

‫‪6-‬‬

‫!ا‬

‫لقد‬

‫ص‪-‬احها‬

‫تحت‬

‫*!‬

‫!‪-)"101(،‬‬

‫بنيادة‬

‫يم‬

‫)‬

‫اشير‬

‫من‬

‫‪ .‬ولم‬

‫ر‬

‫‪ 4 0‬عاعا‪.‬‬

‫‪.‬ا‬

‫أبى‬

‫تكن‬

‫‪ ،‬فالغلاف‬ ‫تتغير ‪،‬‬

‫ثخ‬

‫والكتاب‬

‫هو‬

‫الى‬

‫‪-‬ءا‬

‫‪:‬‬

‫ا‬

‫ح‬

‫اسا‪"6-‬ه‬

‫ردة‬

‫ا‬

‫‪ ،‬فقضوا‬

‫رر رورعة‬

‫ا‪،‬؟‪،‬ا"ء‪3‬‬

‫‪(1 ،‬قي‬

‫شأ‪،‬عا‪6،‬‬

‫ا‬

‫‪-‬مر‬

‫ا رج‬

‫ة‬

‫‪.‬‬

‫‪/‬‬

‫‪-‬ط‬

‫مجلة‬

‫‪-‬‬

‫العنمانيون‬

‫في‬

‫ن‬

‫ا‬

‫‪-‬‬

‫‪--‬أ‬

‫‪-‬‬

‫الظمور‬

‫ج‬

‫ئأ‬

‫نأ‬

‫‪ .‬وقد‬

‫‪:‬‬

‫‪3‬‬

‫!كاكا‪،‬‬

‫ط‬

‫اد(‬

‫زه‬

‫والقر‬

‫البناء‬

‫‪ ،،‬وعما‬

‫الصدجوز‪-‬ولى‬

‫‪-‬‬

‫مز إج"‬

‫‪-‬‬

‫!‬

‫‪--‬و‬

‫‪+‬‬

‫))‬

‫رواتمه‬

‫وهي‬

‫ء‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫ا‬

‫روائهع‬

‫‪،‬‬

‫القر‬

‫لحإ‬

‫ديمأ‬

‫ث‬

‫ىةح‬

‫لر‬

‫اًلى‬

‫ا‬

‫لا التزام الا للادب‬

‫‪3‬‬

‫‪،‬‬

‫اثارت‬

‫!!‪+‬ش‪-‬‬

‫‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫ا‬

‫ا‬

‫ا‬

‫الرواء‬

‫ن‬

‫‪ .‬فهد‬

‫تح!اريم‬

‫زرع‬

‫ملى‬

‫لاخراج‬

‫ؤقد‬

‫في باريس‬

‫"‪.‬‬

‫اء‪3‬‬

‫ن‬

‫وقفا‬

‫ا‬

‫!!ط‪---‬؟‬

‫‪-‬‬

‫‪-،‬؟!‪+‬‬

‫مبالغ‬

‫طا‬

‫ئلة‬

‫يظر‬

‫‪.-‬ا‬

‫أ‬

‫ار‬

‫ت‬

‫‪-‬‬

‫‪،.-‬‬

‫‪! -‬بملى‪--‬‬

‫‪".:.‬لا‬

‫ئا‪،‬ا!‪4‬‬

‫ءلة حسب‬

‫‪.-‬‬

‫ه‬

‫ا‬

‫لمش‬

‫‪،‬‬

‫كسب‬

‫عاد)تكذلك‬

‫‪،‬‬

‫لمجلات‬

‫حأفيا!ا‬

‫ول!س‬

‫لأمر‬

‫على‬

‫بير‬

‫ت‬

‫و‬

‫ا‬

‫الىاجوفي‬

‫‪-‬‬

‫ير!ت‬

‫‪-‬لأ‪-‬كلماشفىكل‬

‫لتر‬

‫تركايا‬

‫قيطيع"ـ‬

‫مما‬

‫!‬

‫‪-‬كا!ع!‬

‫‪-‬‬

‫ا!‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫كثكرة‬

‫‪-‬‬

‫!ن!ال!كألا!!!!ي!‬

‫وهذا‬

‫بالى‬

‫يا اكثر‬

‫ا‬

‫سوى‬

‫لى‬

‫الفر فييئ‬

‫(‬

‫ا‬

‫نحت‬

‫ارها‬

‫لأ‬

‫برا‬

‫صبه‬

‫مجلات‬

‫مجلة "‬

‫برناجه الأدبي وهـو‬

‫‪.‬‬

‫ى‪!.‬‬

‫‪--‬ى‬

‫أ ‪-‬‬

‫ادد‬

‫ال!?إب‬

‫‪-7‬‬

‫و‬

‫الجلات‬

‫‪-‬ء‬

‫‪-‬‬

‫في‬

‫اقناع‬

‫بر‬

‫ا!ةرن‬

‫‪-‬ؤ!‬

‫‪-7‬‬

‫ية‪-‬اءلىن‬

‫‪.‬‬

‫‪ .‬فالظاهرة ءامة على‬

‫‪-‬‬

‫ا‬

‫ر‬

‫ت‬

‫ن‬

‫‪ ،‬الذي‬

‫ما‬

‫فولدت‬

‫)‪،‬‬

‫‪.‬عه‬

‫‪+‬‬

‫ت‬

‫‪.‬‬

‫قي‬

‫ير‬

‫‪7‬‬

‫اتي‬

‫ر!‬

‫إ‬

‫إلى‬

‫ا صج‬

‫ر‬

‫ا‬ ‫ا‬ ‫ا‬

‫‪3‬‬

‫جاء‬

‫المماهدات‬

‫الياب‬

‫‪.-‬‬

‫! ‪-..- --"-7‬‬

‫وهندس‬

‫وا‬

‫فتحت‬

‫فجمه‬

‫‪!،‬‬

‫من‬

‫ز‬

‫‪3‬‬

‫ار‬

‫س‬

‫من‬

‫آ‬

‫ل‬

‫ءثمان‬

‫لاش‬

‫يحدد‬

‫لم‬

‫‪3‬‬

‫‪1‬‬

‫ا‬

‫ا‬

‫ا‬

‫و‬

‫لذا‬

‫على ت!س!خه ‪!،‬برب‬

‫هذا‬

‫لورا‬

‫ؤ‪-‬صمر‬

‫لقصورهم‬

‫ى‬

‫?س‬

‫من‬

‫الاداب‬

‫تنمق الصحفيون‬

‫جاك‬ ‫ك‬

‫ا‬

‫أذي‬

‫ءع و‬

‫وعما‬

‫بناء‬

‫ا!نز?ين‬

‫التر! ‪.‬نذكان‬

‫الفن‬

‫السلاطين‬

‫مزجا‬

‫ا‬

‫زكو‬

‫اط‪-‬اة‬

‫كون‬

‫وا‬

‫زطور‬

‫هـا‬

‫تين‬

‫الفرسان‬

‫الفن‬

‫لتر‬

‫‪-‬‬

‫رر‬

‫التركب‬

‫في‬

‫‪.‬ن‬

‫‪،‬‬

‫جوا‬

‫يمنن‬

‫بين‬

‫ا‬

‫ا‬

‫ت‬

‫لحرر‬

‫ا‪:‬د‪%‬‬

‫ر(‬

‫وفن‬

‫الجد يد‬

‫صدرت‬

‫وقد‬

‫التي‬

‫اهـيز‬

‫ا!‬

‫‪،‬‬

‫حى‬

‫‪.‬‬

‫برين‬

‫قائم‬

‫ته‬

‫ا‬

‫وت‬

‫ب‬

‫في ان‬

‫الفت‬

‫قبازا‬

‫‪-‬ءهـفون‬

‫ت؟ة‬

‫فتة ‪-‬و‬

‫ما‬

‫‪.‬‬

‫وقه‬

‫ولم‬

‫لا‬

‫لأخها‬

‫!ى‬

‫والخط‬ ‫كذلك‬

‫حيث‬

‫ا‬

‫‪ ،‬والا‬

‫ا‬

‫‪3‬‬

‫كانوا‬

‫و‬

‫هذا‬

‫وعشرات‬

‫العام‬

‫وقد‬

‫مآ‪-‬لسلة ءن‬

‫‪،‬‬

‫اكثرهم‬

‫القرا‬

‫برين اطط‬

‫‪ -‬النلث‬

‫ولد‬

‫‪.‬‬

‫إ"رض‬

‫‪-‬ية‬

‫تدرخ!‬

‫احأءاء‬

‫علم‬

‫فهمون‬

‫ا‬

‫دون‬

‫از‬

‫أ‬

‫شغا‬

‫الغارا‬

‫بلهى‬

‫الذهـجمط‬

‫لمادن‬

‫إاجإمات‬

‫حا‬

‫و‬

‫ا "صورة‬

‫الناظر‬

‫أ!‬

‫ت‬

‫لآبات‬

‫إ‪-‬يا الوسط"ى‬

‫القرلى‬

‫و ا‪،‬ئهع‬

‫‪ ،‬الذين لا يةرق‬

‫هـدا‬

‫وسكلول‬

‫على‬

‫كاس‬

‫يع‬

‫ا ‪!5‬ص؟‪،،‬‬

‫لىير‬

‫ي‬

‫!ر‬

‫هذ!‬

‫طالما‬

‫!‬

‫‪5‬‬

‫‪،‬‬

‫ينة‬

‫فيعج‬

‫عمما‬

‫إععلو‬

‫و‬

‫الأنيقة‬

‫بون‬

‫ر‪،‬‬

‫"‪!!،‬افي‬

‫‪،‬‬

‫لذي‬

‫ا(قضو)!‬

‫و‬

‫عث‬

‫ثواب‬

‫‪.‬‬

‫كتاب‬

‫الاهـحممام‬

‫و‬

‫لدقيقة ‪،‬‬

‫ا‬

‫ا‬

‫ا‬

‫صصءفآ‬

‫اب‬

‫فيح مةظمو‬

‫في بوادي‬

‫أم‬

‫نجح‬

‫عر‬

‫ليقة‬

‫المعرض‬

‫حد‬

‫الم!‬

‫بم!ر‬

‫‪ ،‬ونالوا‬

‫أ‬

‫على‬

‫ا‬

‫يرق‬

‫إ‬

‫الذي‬

‫أهـهة‬

‫‪.‬‬

‫في كتب‬

‫أ‬

‫ا‬

‫يروع‬

‫ود ايب‬

‫النأظر دور‬

‫يكون‬

‫ا(يد‬

‫قبضت‬

‫اباطيفة‬

‫على ايىف‬

‫‪.‬‬ ‫الف‬

‫ووعلى‬

‫وحى‬

‫‪،‬‬

‫سجموفي‬

‫أ‬

‫لمعروصا!‬

‫حىب‬ ‫ان‬

‫سء"يى‬

‫ان‬

‫تعود‬

‫التي‬

‫منظهو‬

‫مدنية‬

‫‪:‬‬

‫لىهور‬

‫ؤزإك‬

‫‪5‬‬

‫‪-‬‬

‫*‬

‫الفن‬

‫الانكثمارية‬

‫ا‬

‫‪.‬‬

‫مى‬

‫‪-‬‬

‫‪.‬ء‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫صاحمة‬

‫وعلى‬

‫منتجات‬

‫ا‬

‫ا‬

‫ولقد‬

‫ل!‬

‫الاجانب‬

‫ليعيدة‬

‫ولقد‬

‫؟و‬

‫ا(صفحات‬

‫الصحور‬

‫ال!‪".‬‬

‫جهما‪.‬‬

‫السجاد‬

‫ا‬

‫الكوفي‬

‫‪،‬‬

‫""لأ‬

‫با! لأخها‬

‫ح‬

‫له ‪ ،‬كما‬

‫ا؟وامح‬

‫حوب‬

‫الم‪.‬فرجين‬

‫اما‬

‫لمعرض‬

‫خسر‬

‫لوانها‬

‫كل‬

‫في‬

‫التز‬

‫ا‬

‫ا‬

‫لدى‬

‫ز‬

‫الصحف‬

‫هذا‬

‫لكلوز‬

‫كيف‬ ‫القر نفل‬

‫؟‬

‫الىهـور‬

‫و‬

‫في‬

‫آثلها‬

‫نحمما‬

‫ضخم‬ ‫؟ا‬

‫جاء‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫إن!ماري‬

‫اذ يكأشفون‬ ‫‪ ،‬هذه‬

‫‪.‬نما‬

‫ا"ستطاعت‬

‫‪.‬‬

‫الخا‬

‫ثازيآ ‪ :‬شزعة إلاسغر‬

‫ءن‬

‫على ان‬

‫ا(‪:‬قاد‬

‫و‪-‬صصت‬

‫يرجنية‬

‫‪) ،،‬شاهدة‬

‫هـا أوفدته‬

‫اهزت‬

‫ر‬

‫ولى‬

‫وربا ‪.‬رىا‬

‫ا‬

‫ا‬

‫شعة‬

‫التز‬

‫كارق‬

‫من‬

‫وا‬

‫ويعجب‬

‫لمركيز‬

‫كل‬

‫فر‬

‫قطر‬

‫!ح‪.‬‬

‫ازاش‬

‫‪-‬‬

‫اث الى‬

‫ء من‬

‫العالمين على‬

‫‪ ،‬الى جانب‬

‫له ‪.‬‬

‫بقة‬

‫سا‬

‫مال‬

‫الفن‬

‫الفنون‬

‫‪ ،‬وأجمع‬

‫‪،‬‬

‫‬‫فىطعه‬

‫اط كل‬

‫السنين‬

‫دون‬

‫‪،‬‬

‫ان‬

‫ظرة‬

‫لسير‬

‫كو‬

‫اء ‪ ،‬وعلى‬

‫جانب‬

‫شدهي‪-‬ا‬

‫قيشافي‬

‫فة‬

‫هـفي‬

‫ما‬

‫ا‬

‫ول‬

‫اولا‬

‫موضع‬

‫في‬

‫والاعر‬

‫!‬

‫لحلى‬

‫هدوا‬

‫بنا‬

‫ا‪.‬‬

‫رر ‪".‬شت‬

‫القديم‬

‫الطويلة‬

‫‪-‬‬

‫‪:‬‬

‫الازظار‬

‫السلاطين‬

‫ا‬

‫ا‬

‫له ا‬

‫ءا‬

‫بعد م*إت‬

‫لى‬

‫صا‬

‫ا‪.‬زع‬

‫جما‬

‫ادءوالإ‪،‬عامقات‬

‫لى‬

‫والظون‬

‫فيون‬

‫ءن رو‬ ‫نما‬

‫‪-‬‬

‫بردته وص‪-‬امه‬

‫الى‬

‫س!كونار‬

‫كا‪-‬‬

‫التر!‬

‫والقرن‬

‫اغه السةر‬

‫الما‬

‫باختلإف‬

‫‪ ،‬تغلغل‬

‫والسوسهن‬

‫اًنا‬

‫بالألو‬

‫‪ ،‬ناطقة‬

‫يقة‬

‫يفد‬

‫لموع‬

‫با ربانية‬

‫أ‬

‫الفن‬

‫في قلب‬

‫؟‬

‫كان‬

‫وها!‬

‫ادالطان‬

‫الثاني‬

‫‪ .‬فالورد‬

‫الاش‬

‫طر‬

‫كان‬

‫صورة‬

‫المعروضإت‬

‫فا!‬

‫لذي‬

‫ا‬

‫تركا؟‬

‫التر!‬

‫ر‬

‫ا(ة‬

‫لحد‪-‬ظ‬

‫ا‬

‫الىم‬

‫بارإس‬

‫رقذف‬

‫ظاهرة‬

‫ليلا‬

‫الفنازين‬

‫المفارقة‬

‫في‬

‫ط"‬

‫لمعرض‬

‫ا‬

‫‪،‬‬

‫و‬

‫الا‪-‬ر*م‬

‫ز ا‪-‬‬

‫ع!لم‬

‫!حاف‬

‫على‬

‫لى‬

‫اوروبا‬

‫إحد‬

‫‪ ،‬فجاءت‬

‫وأبلغ‬

‫و‬

‫اركان‬

‫انة ‪ ،‬فصوره‬

‫والثاربين‬

‫‪،‬‬

‫ا‬

‫لقد قى"قت‬ ‫توا‬

‫‪-‬‬

‫وم‬

‫يظن‬

‫ا‬

‫العاصطة‬

‫لفر‬

‫ز‪4.-‬؟‬

‫سايمان‬

‫ذات‬

‫القازوقي‬

‫‪،‬‬

‫وو‬

‫عظمة‬

‫حد‬

‫سلل!‬

‫ا‬

‫خ!اثع‬

‫أ‬

‫‪-‬كرح‬

‫ا‬

‫‪-‬فاتح‬

‫الة‬

‫ططينية‬

‫‪.‬‬

‫وهو‬

‫وجها‬

‫بلغت‬

‫"طالتادس‬

‫ع!زج‬

‫لالساتر‬

‫بالي‪:‬ناممي‪،‬‬

‫ا‬

‫بار س‬

‫ادقه س"ضرب‬

‫أةن‪،‬ال!رص‬

‫‪،‬‬

‫‪،‬‬

‫الاست‬ ‫‪-‬‬

‫ا‬

‫مس!إلف‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫ا‬

‫‪5‬‬

‫اطاص‬

‫الةور‬

‫لز كبة‬

‫ا‬

‫ا!‬

‫لأ‬

‫كان‬

‫دار إس‬

‫‪. -‬‬

‫ن‬

‫‪-‬‬

‫أ‬

‫صهما‬

‫ا‬

‫‪1‬‬

‫!و‬

‫السالطان‬

‫ز‬

‫‪+‬‬

‫‪0‬‬

‫أ‬

‫‪4‬‬

‫‪ .‬ء‪، ! -‬‬

‫‪.‬‬

‫سلنا‬

‫لمرا‬

‫‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫ولج‬

‫‪-‬‬

‫ا‬

‫‪1‬‬

‫‪ 01‬ءا‬

‫*‬

‫ى‬

‫‪-‬‬

‫‪.‬‬

‫‪،‬‬

‫‪--‬‬

‫!‬

‫‪.+‬‬

‫ا‬

‫‪.‬‬

‫!سيخظ‬

‫‪.‬‬

‫‪:‬‬

‫‪.‬‬

‫ه!!أ‬

‫!ي!ما‬

‫‪9‬‬

‫ول‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪--‬‬

‫أ‬

‫!‬

‫‪-‬‬

‫!م!‬

‫ا‬

‫مو‬

‫!ي‬

‫ا ‪.‬‬

‫‪3‬‬

‫ل!؟‪-‬ط‬

‫شبر‬

‫*‬

‫ةأ‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫‪،،‬‬

‫لحياة‬

‫هو‬ ‫هم‬

‫ل!‬

‫علا‬

‫لتنطلي‬

‫‪،‬‬

‫كما‬

‫ودار‬ ‫كا نوا‬


‫‪.‬‬

‫فيه‬

‫يزعج‬

‫به‬

‫وقد‬

‫وفرنان‬ ‫هذا‬ ‫وقد‬

‫ان‬

‫غر‬ ‫‪،‬‬

‫وذكرت‬

‫ثلإ‬

‫خلا‬ ‫كتبل‬

‫غير‬

‫عضا‬

‫وقد‬

‫ء جدد‬

‫الأخير‬

‫مقعد‬ ‫كثيرة‬

‫الصحمهف‬

‫شكلور فةط ‪ ،‬وذلك‬ ‫‪57‬‬

‫ثة‬

‫اعضا‬

‫‪.‬‬

‫جد يد‬ ‫عن‬

‫ان‬

‫بو‬

‫‪ ،‬وقد‬

‫الماز!ا‬

‫لي"كل‬

‫‪ ،‬وهذا‬

‫وقد‬

‫أ لفا ‪.‬عا‬

‫سلفه‬

‫ا ‪ ،‬ومدح‬

‫ا نتخب‬

‫يغ‬

‫‪ .‬وكان‬

‫!لىح‬

‫حد‬

‫في‬

‫ا‬

‫لسه‬

‫معدل‬

‫بعد انتخاب‬

‫‪،،‬‬

‫ع‬

‫!ل‬

‫الاكاد؟ية‬

‫نجح العضو‬

‫النا‬

‫س‬

‫آ‬

‫مع‬

‫لقى خطا‬

‫بيتان‬

‫يخشون‬

‫إلجديد‬

‫الصكر‬

‫ب‬

‫بعض‬

‫مةجة‬

‫الوقت‬

‫خطاب‬

‫في تءير‬

‫لتقايدي‬

‫خطاب‬

‫الذي‬

‫‪:‬‬

‫(يفي‬

‫الدوق‬

‫مير ا و‬

‫الى الأكاديرت‬

‫بر‪:‬فاة‬

‫افر يقية‬

‫السن‬

‫الشمالية وال!ثرق‬

‫في‬

‫رغروسه‪،".‬‬

‫وهو‬

‫شفق‬ ‫‪.‬‬

‫قد‬

‫جا‬

‫ن‬

‫‬‫لمارو‬

‫‪-‬‬

‫اسط‬

‫"غلإم"‬

‫‪76‬‬

‫عاما‬

‫اقع‬

‫‪،‬‬

‫‪ 1‬نطو‬

‫زوف‬

‫رز(‪،‬ا!‪+،‬اه‬

‫ومن‬ ‫عرف‬

‫‪75‬‬

‫بما‬

‫جاءت‬

‫نر‬

‫الا‬

‫لمماع‬

‫‪3‬‬

‫"ا‬

‫لأ ‪* .‬‬

‫‪،‬‬

‫‪.‬‬

‫كاها‬

‫إس‬

‫ءند‬

‫الغنا‬

‫ابرادات‬

‫اًلادب السوفياتي‪.‬‬

‫ؤجمة‬

‫‪+‬‬

‫!‪-‬‬

‫‪،‬إكا‬

‫ط‬

‫ا‬

‫!ا‬

‫بر‬

‫ف‬

‫هـزره‬

‫‪3‬‬

‫لا‬

‫وم‬

‫‪.‬‬

‫يريفل‬

‫؟ء!‪6‬‬

‫في‬

‫فحمه‬

‫كأ‬

‫ال!"و‬

‫بل‬

‫‪ ،‬والح‬

‫ا(ةلاثة‬

‫ممثلة‬

‫صوف‬

‫!!‬

‫ان‬

‫كايات‬

‫حسن‬

‫‪3‬‬

‫‪!/‬‬

‫ات‬

‫لكيي‬

‫ط‬

‫الرا‬

‫‪ .‬ففما‬

‫الا‬

‫م\‬

‫‪56،1‬‬

‫أ ل!‬

‫ح‬

‫ا نت‬

‫‪،‬‬

‫خيرة‬ ‫‪!.‬لا‬

‫‪.‬‬

‫القاريء‬

‫الضاحكة‬ ‫تمثي تلك‬

‫"ا‬

‫‪،‬‬

‫‪3‬‬

‫وغيرهم‪.‬‬

‫تختلف‬ ‫‪.‬ثلا‬

‫تقرأ‬

‫‪ ،‬وقسطنطين‬

‫مثل ف‬ ‫‪ ،‬ون‬

‫ليقع‬

‫اه‬

‫‪3‬ل‬

‫ر("‪13‬‬

‫ل‬

‫لى‬

‫‪.‬لأ‪،‬‬

‫ئعة‬

‫في ‪،53‬ل‬

‫دإنوف‬

‫اه‬

‫زا‪+‬ءور!‬

‫‪36-‬‬

‫اًلخثارات‬

‫بخ‬

‫نو كوي‬

‫!‪،56‬أ*اه‬

‫ء"(‬

‫!ا‬

‫ومن‬

‫ه أ!\‪،‬ع!‪.13‬ا!‬

‫وا لروعة‬

‫‪!51.‬؟؟‪535‬‬ ‫ب‬

‫ول‬

‫أ‪1،!633‬ء)!ا‬

‫بو‬

‫‪،‬‬

‫و‬

‫ن‬

‫لو‬

‫‪56"7‬‬

‫غوركما‪،‬‬

‫‪!-‬قت‬

‫نج‬

‫‪:‬و‬

‫رغ‬

‫زهو‬

‫‪.‬ك‪-‬يم‬

‫يشفى‬

‫الجودة‬

‫ش!‬

‫أءشلوامح‬

‫ليماس‬

‫ليو‬

‫فيأ‬

‫اح‬

‫ا‪،‬‬

‫‪.‬‬

‫م‬

‫بو(يهوي‬

‫‪ .‬قةو‬

‫هذا‬

‫ا‬

‫علصيما‬

‫‪ .‬فورودشف‬

‫‪.‬وال!ور‬

‫هذه‬

‫‪562‬‬

‫‪111‬‬

‫‪ .‬لافر‬

‫ا!اا‪،‬اغ‬

‫ع‬

‫التي‬

‫‪،‬‬

‫و‬

‫ازظوت‬

‫و!‬

‫لمكلورة‬

‫‪1‬‬

‫!!‬

‫تي‬

‫ءـر‬

‫باتلإم‬

‫‪.‬يخا ؤبا!‬

‫‪ ،‬وب‬

‫بور‬

‫ا(‪-‬و‬

‫‪ ، 62. ،3‬و‬

‫‪3-‬‬

‫‪\3‬‬

‫ال‬

‫‪1‬ع‬

‫خا‬

‫قيف‬

‫‪ ، 6!. ،‬و ي‬

‫‪!،1‬؟اح!ااح‬

‫هنا‬

‫‪-‬إع‬

‫أ)‬

‫‪ ،‬ولكنما‬

‫!‪،31‬ا()ا!أ‬

‫علىووصالبطولة‬

‫عاما !‬

‫با‬

‫القصص‬ ‫غ‬

‫!ا‬

‫صا‪،‬ا‪،‬ا‬

‫!‪6‬؟‪*،‬ا‬

‫اب أه"‬

‫مجموعة ‪5‬ن‬

‫ف‬

‫‪6+3‬‬

‫خأ‬

‫الأدب‬

‫‪ 5‬وفةش‬

‫الةمححمقالقي‬

‫سيبو‬

‫‪5‬‬

‫لا يجلغ منماادحر‬

‫لهى‬

‫ح‬

‫ؤوف‬

‫؟‪،6-،‬ا‬

‫‪6‬‬

‫ا‬

‫أ‪.‬ا‬

‫ان‬

‫واسه‬

‫اك"ا‬

‫يف‬

‫‪6-‬‬

‫‪!56-‬إ"(!ا‬

‫صالى‬

‫‪.‬‬

‫و‬

‫فا‬

‫لكتاب‬

‫منذ ثلإزين عاما ‪.‬‬

‫جكر وم تارو وهو‬

‫الاكاديمية‬

‫‪ ،‬ور‬

‫يرلميه‬

‫غر‬

‫!ر‪،‬ا‬

‫رين‬

‫مو ضوغا‬

‫‪،‬‬

‫أ ء سير‬

‫فيد‬

‫والو‬

‫ددبلومإسي‪،،‬‬

‫و‪-‬يه‬

‫‪.‬‬

‫!بنفكي‬

‫بم‬

‫‪ ،‬وخالفه‬

‫السفير‬

‫ر‬

‫‪ ،‬من‬

‫بقصعة ‪،‬لمؤسس‬

‫"وعة‬

‫!ل‬

‫لكستدر‬

‫وف‬

‫‪.‬‬

‫‪-‬خقدم‬

‫ر‪-‬خه‬

‫‪،‬‬

‫وا‬

‫ب‬

‫إ‬

‫الاكاديمي‬

‫ا‬

‫في‬

‫يفرض‬

‫فر‬

‫زنسا‬

‫ا‬

‫مقعد‪.‬‬

‫‪(،‬‬

‫شمر‬

‫ث‬

‫و ف‬

‫ا‬

‫ا‬

‫و رررونسه‪ ،،‬سةير‬

‫فر‬

‫لسو‬

‫ر‪-‬يآ‬

‫اذ‬

‫ا‬

‫حا‬

‫ا‬

‫لىيد‬

‫لفر‬

‫ز‪-‬ية‬

‫فلا‬

‫بالاصلى‬

‫‪.‬‬

‫ا‬

‫؟جة‬

‫ا‬

‫ا‬

‫فقد‬

‫د‪-‬لها‬

‫‪ .‬لثعر‬

‫الا؟دجمية‬

‫الفو لسية‬

‫و‬

‫القارىء‬

‫‪. ،،‬‬

‫من‬

‫‪!-‬ن‪3-‬‬

‫في‬

‫ت‬

‫ا‬

‫إلا‬

‫‪.‬‬

‫‪ .‬اما البفى‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫قدصت‬ ‫ل!‬

‫الى‬

‫لأول‬

‫‪+‬‬

‫ب‬

‫بم‬

‫‪-‬ئر‬

‫ا‬

‫ا ميركا‬

‫باءر‬

‫والسود‬

‫‪.‬‬

‫يو‬

‫ا!ود‬

‫أ‬

‫ياد‬

‫س‬

‫قصص‬

‫افتتح‬

‫لمج!‬

‫السوفيات‬

‫ا‪-‬‬

‫ء‬

‫‪-‬؟‪-‬أ‬

‫‪.‬خب!!!‬

‫‪.‬‬

‫؟‬

‫م‬

‫إعود‬

‫في‬

‫ش‬

‫باقلام‬

‫لكتاب‬

‫عنوا‬

‫!‬

‫‪- -‬سو!‪3‬‬

‫!ا!!!ع!‪!! !3‬س‬

‫ء‪.‬‬

‫!!م!!!‬

‫‪" -‬ا‬

‫س‬

‫لم؟‬

‫قي‪!-‬كافيولا‬

‫‪.‬‬

‫أ‪/‬ض‬

‫‪.‬‬

‫‪!*-1‬لإ*‬

‫ا‬

‫رلي‬

‫لحمر ‪ ،‬وتيأ‬

‫‪:‬‬

‫قي‬

‫‪.‬‬

‫"‬

‫لاصا‬

‫ز‪-‬اتي‬

‫ثة‬

‫‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫!يركا‬

‫إ*يق‬

‫على‬

‫دالو‬

‫ثلا‬

‫ات‬

‫ءلمد‬

‫تحمل‬

‫أ‬

‫‪1‬‬

‫من‬

‫حيث‬

‫منعزلا‬

‫قة‬

‫ا‬ ‫عا‬

‫*‪!-‬‬

‫أ‬

‫أ‬

‫با!ود‬

‫في‬

‫را‬

‫سط‬

‫فيما‬

‫إثيء‬

‫ه‬

‫شت‬

‫‪ -‬؟‬

‫"تحةالخافي"دلب‬

‫‪.‬‬

‫وصسح‬

‫ا‪،‬‬

‫‪-‬‬

‫اهـتم‬

‫لأكاد‬

‫قي‬

‫‪-‬وث‬

‫ا‪3.‬؟‬

‫‪3‬‬

‫الايام‬

‫‪،‬؟!‬

‫؟‪7‬‬

‫بر‬

‫ابرتمع‬

‫ناقوف‬

‫ن‬

‫‪--07‬‬

‫‪0‬‬

‫بول‪+!-‬ء‪-‬‬

‫أسهوؤيايئ‬

‫الم!حتاتبت"(حا‬

‫إ‬

‫‪.‬‬

‫مؤخر‬

‫الاعجاب‬

‫ولست‬

‫ا(سي‪-‬ا‬

‫أ‬

‫لأميركا‬

‫‪.‬‬

‫‪،‬‬

‫نيا‬

‫ربورغ‬

‫ء‪-‬‬

‫‪.‬‬

‫ي!‬

‫بار‬

‫يد‬

‫‪(-‬‬

‫ا‬

‫‪-‬‬

‫تت!إدليه‬

‫ا!‬

‫‪---6‬‬

‫ا‪"-‬اب‬

‫‪،‬‬

‫بيةشر‬

‫‪،‬وجهمس‬

‫المانية‬

‫م‪63‬بر!!إ!ءم!‬

‫أ‬

‫في‬

‫كا ليفور‬

‫قوا‬

‫زيخا‬

‫"‬

‫و‬

‫ضجم!!!ثهـم‬

‫‪.‬‬

‫ميلر‬

‫اني شد‬

‫‪.‬‬

‫لىا!‬

‫زار‬

‫المعاعر‬

‫ليعيدة‬

‫لغة‬

‫ث!‬

‫ر‬

‫‪61‬إصر‬

‫ا‬

‫ا‬

‫ا‬

‫وقد‬

‫يزة‬

‫مثكا"‬

‫الذي‬

‫بلغة‬

‫بالم‬

‫ءن‬

‫ات‬

‫إ‪:/‬‬

‫ور‬

‫وجوها‬

‫توصيه‬

‫الى‬

‫‪،‬‬

‫لىو‬

‫ل ‪!،‬‬

‫‪ .‬ق!ص‬

‫ا‬

‫زع‬

‫لهر‬

‫إعا‬

‫الانسان‬

‫؟د!‪:‬ن‬

‫ا؟فصة‬

‫كتبمم‬

‫!ف!ر‬

‫باءقلإم‬

‫الأإاني‬

‫‪.‬‬

‫ا‬

‫‪،‬‬

‫و‬

‫لج‬

‫لمو‬

‫أأإ‬

‫الاميري‬

‫الداءى‬

‫اهـء‬

‫ا‬

‫الأثإء‬

‫الصالونات‬

‫وزو‬

‫‪3‬‬

‫ليأ‬

‫‪.‬‬

‫‪-‬بحث‬

‫ا‬

‫‪5‬‬

‫ويى"ون‬

‫حا‬

‫أ‬

‫!زي‬

‫يلى‬

‫ا أ"‬ ‫‪،‬حمائما‬

‫مر‪1،(+‬‬

‫من‬

‫ادإ‬

‫‪-‬‬

‫ا‬

‫سط‬

‫ا‬

‫و‬

‫‪2‬‬

‫الذين‬ ‫ئل‬

‫‪1‬‬

‫ا"ئع‬

‫واميركآ‬

‫ال!تاب‬ ‫في‬

‫‪.‬‬

‫و‬

‫الههور!!!ا"ا‬

‫أ‬

‫ا‬

‫‪ . 4‬هثري‬

‫ح‪+‬‬

‫مي!‬

‫‪ ،‬ه‪:‬ل‬

‫حية‬

‫‪،‬ح‬

‫كا‬

‫!!‪،‬‬

‫رفيي‬

‫اك‬

‫إند‪،‬‬ ‫لا‬

‫د‬

‫أ‬

‫ز‪-‬وويىرك‬

‫الفائت‬

‫الكتدي‬

‫‪.‬‬

‫اكاءر‬

‫ا‪،‬ن‪.‬‬

‫ا!‬

‫لنفي‬

‫شالمات‬

‫‪.‬‬

‫ور‬

‫في‬

‫اعام‬

‫بحفاوة‬

‫عظيمة‬

‫‪5‬ءس‬

‫ة‬

‫ا‬

‫‪3‬‬

‫! ا‪!،‬‬

‫خ‬

‫‪،‬‬

‫لى‬

‫م‬

‫ا‬

‫ا‬

‫إقي اسهفهلها‬

‫جم‬

‫من‬

‫‪3‬‬

‫ا‬

‫وقد‬

‫ستخرصت‬

‫قصصها‬

‫يات‬

‫!خيل‬

‫نالت‬

‫ا(ي‪:‬م‪،‬بعت‬

‫زلى‬

‫القس‬

‫‪.‬‬

‫حا‬

‫نجا‬

‫ذلك‬

‫ا‬

‫سسوت‬

‫رر‬

‫ا(!فلهـا‪،‬‬

‫كبيرا‬

‫اً‬

‫ألىي‬

‫كبار‬

‫ا‬

‫رلي‬

‫جعاعا‬

‫بعض‬

‫القصا!ين‬

‫‪ ،‬ثم‬

‫ى ‪ ،‬م‬

‫‪ ،‬ومنذ‬

‫افترقا‬

‫المعاصرين‬

‫هول‬

‫ش وجت‬

‫ة‬

‫ر(و‬

‫؟‪ ،‬فكهبت‬ ‫من‬

‫مه"‬

‫القصص‬

‫"‬

‫يك‬

‫لموز‬

‫ا‬

‫انتاجها‬

‫ا‬

‫ال‪-‬ءاتهـب‬

‫ت‬

‫و‬

‫قصة‪-‬مب‬

‫ا‬

‫وقد‬

‫ليد‬

‫‪3‬‬

‫ليت‬

‫سسا‬

‫‪-‬يا‬

‫كر‬

‫‪.‬س‬

‫‪3‬‬

‫‪،‬‬

‫مؤتمر‬

‫‪.‬‬

‫السلم‬

‫ا‬

‫‪.‬‬

‫‪،‬اخح!ل‬

‫لى‬

‫ا(فا ء‬

‫ل!ر‬

‫في س!قل‬

‫لعمؤم‬

‫از‬

‫ا‬

‫كا‬

‫قر‬

‫حية‬

‫لا‬

‫تعلى‬

‫‪5‬‬

‫را‬

‫ا"!"‪3‬‬

‫تمر‬

‫ا(‪-‬لم‬

‫مؤ‬

‫كأصاد‬

‫س‬

‫فيح‪!6-‬لأ‬

‫ئيس‬

‫ر‬

‫‪،‬ن‬

‫احاملين‬

‫رئيس‬

‫‪.‬‬

‫تبة‬

‫فية‬

‫‪ ،‬وكتبها‬

‫فكاد‬

‫‪.‬‬

‫رو‬

‫ررو‬

‫ت‬

‫!ا‬

‫في‬

‫غ‬

‫‪"3‬ا‬

‫فيح!ا!(؟غ!ا‬

‫ا‬

‫اكاد؟ية‬

‫نكور‬

‫رعدون‬

‫ا‬

‫غو‬

‫‪ ،‬هي‬

‫كبر‬

‫ا‬

‫ب"ـءع‬

‫اس!‬

‫إن‬

‫رئ"بلمة‬

‫و‬

‫‪-‬‬

‫بر‬

‫‪.‬‬

‫ا‬

‫هـلى‬

‫‪3‬اكل‬

‫ومحبيه‬

‫شأ‬

‫بالالاف‬

‫‪،‬‬

‫عا‬

‫اذ‬

‫كولدت‬

‫أ(!ز‬

‫ا‬

‫بدهت‬ ‫احسةل‬

‫في‬

‫ا ا(ثكر‬

‫الكا تبة‬

‫رركو‬ ‫! وهم‬

‫قراحمها‬

‫دين‬

‫ا‬

‫اه يم‬

‫؟‪،‬‬

‫م"‪،‬‬

‫زين‬

‫‪(1‬حما‬

‫‪ ،‬وقد‬

‫‪1‬‬

‫نكو‬

‫()‪1،،+‬‬

‫ا؟‪01‬‬

‫ا‪!،‬أ‬

‫ا؟‬

‫‪،.‬لى‬

‫أ‬

‫الفر ز‪-‬ي‬

‫ألدين ‪3‬‬

‫يآثلمو‬

‫ر(‪-‬‬

‫‪6\-4‬‬

‫شا‬

‫ا ءمخو‬

‫اك‬

‫‪01‬؟‪3،‬‬

‫ذ ‪1،‬‬

‫ا‪،‬اح‬

‫سهبعة‬

‫ا‬

‫‪ ،‬وسيف‬

‫‪ .‬و هم‬

‫‪9 5 2‬‬

‫نار!‬

‫‪1‬‬

‫اهنة‬

‫لجنة‬

‫‪-‬‬

‫في ءحاغ!‬

‫إ وت‬

‫) من‬

‫إلماضهة اجتمعت‬

‫!‬

‫الثمائ!‬

‫الب!ان‬

‫ا ئر‬

‫أ‬

‫الس!م‬

‫هـةح‬

‫ا‬

‫تبلغ‬

‫جم‬

‫ممار‬

‫صا‬

‫لل‪!-‬‬

‫ا‬

‫ئج‪.‬‬

‫الاع‬

‫‪.‬‬

‫لين‬

‫وقررت‬

‫ا؟و‬

‫لعام‬

‫ايئ‬

‫‪3‬‬

‫الادباء‬

‫ايتا‬

‫من‬

‫ما‬

‫ا(قاري ء العاكي‬

‫اوا‬

‫ا‬

‫‪ .‬كؤ‬

‫في ذلك‬

‫الا‬

‫إهس‬

‫في‬

‫‪-‬ر‬

‫ش؟ر كاذون‬

‫الأول‬

‫(دإ‪-‬مبر‬

‫ا‬

‫يديمه‬

‫ان‬

‫‪،‬‬

‫ا‬

‫تح‬

‫‪ .‬وليس‬

‫على‬

‫‪3‬‬

‫‪.‬‬

‫إول‬

‫ت!ح‬

‫لل!تاب‬

‫المجال‬

‫الثباب‬

‫‪1‬‬

‫‪ .‬جاوة‬

‫ستا‬

‫لا‪-‬لم‬

‫ا‬

‫تذوق‬

‫لأدب‬

‫ا‬

‫ويرعهـظ‬

‫على‪،‬‬

‫ليا‬

‫على‬

‫ش شخ‬

‫الأدب‬

‫ا مو رإك‬

‫ءلى‬

‫ا‪!،‬اء‬

‫‪-‬‬

‫ا‬

‫وتثفما حر‬

‫ان‬

‫ابلات‬

‫ى‬

‫في‬

‫‪4‬‬

‫"أا"ا‬

‫\‪!،‬ا‬

‫‪-‬‬

‫ا‬

‫والوافع‬

‫بانه ر(ظاهرة‬

‫ف ر ز‪-‬و‬

‫خظرة‬

‫الجديدة‬

‫الادبي‬

‫‪.‬وو!ما‬

‫ا‬

‫الأعر‬

‫الجدضدة‬

‫إ‬

‫حا)ول ()\ا‬

‫!‬

‫‪3‬‬

‫ان‬

‫لمجلات‬

‫‪ .‬و و!ف‬

‫‪ ،‬وخافوا‬

‫اح!م‬

‫ؤر‬

‫"‬

‫‪..‬‬

‫‪.‬‬

‫‪-،‬‬

‫‪.‬‬

‫فءهيا‬

‫م‬

‫المجلات‬

‫الا‪-‬هـى‬

‫إدا‬

‫()‪،‬ة‬

‫"‪4‬‬

‫على‬

‫‪3‬‬

‫‪!-‬أ ا ‪.‬‬

‫‪1‬ء‬

‫اع‬

‫قاق‬

‫ا‬

‫وثمة‬

‫وقد‬

‫ءلمة‬

‫خر‬

‫مديرو‬

‫!سوف‬

‫تصدر‬

‫تحت‬

‫لىا‬

‫اشراف‬

‫الىف‬

‫"ا‪،‬ع‬

‫كأ‬

‫ح‬

‫ول‬

‫‪01‬‬

‫ا‬

‫ا!اصلى‬ ‫قر‬

‫ا!مامم!ط‬

‫!‬

‫‪.‬الاا‬

‫ذا‬

‫في‬

‫متدا‪%‬لة‬ ‫الاصالة‬

‫بك‬

‫م‬

‫و‬

‫تنتقلى‬

‫‪ .‬فوىكو‬

‫يمليا‬

‫نو‬

‫فا‬

‫هذ‪.‬المج!وغة‬

‫متجاورة‬ ‫اطية‬

‫‪.‬‬

‫التي‬


‫ا!سا!ا!مام!جمأ‪!-‬ا!جأ‬ ‫ث!وو‬

‫ا‬

‫‪34‬‬

‫رفه‬

‫دكال"ابرز*ما‬

‫‪3‬‬

‫م‬

‫أتول‬

‫ئت اك‬

‫الفل‬

‫القصصي‬

‫بة الانكليزية في باب الفن‬

‫المكل‬

‫الروايات التالية‪:‬‬ ‫لمراسل! "‬

‫كارلايل‬

‫لجوا‪:‬‬

‫‪2،4‬ـأ‪،‬هد!‪ 35‬ول‬

‫من‬

‫أدب‬

‫‪!+‬ألث!س!ى(‬

‫‪.،‬فا مرة‬

‫صد‬

‫!ا‬

‫ا لبيى‬

‫‪،3‬إه‪،،‬هلا‬

‫ميدر‬

‫*‬

‫اءيل‬

‫لى‬

‫اأقى‬

‫‪،‬اظ‬

‫‪ ،‬وانه‬

‫ا‬

‫لا‬

‫‪،‬ه‬

‫آه‬

‫‪3‬‬ ‫فنهل‬

‫لدا‬

‫فا!برج‬ ‫*‬

‫‪ 53‬ل!‬

‫‪،‬ا!ول‬

‫موب‬

‫‪3‬‬

‫لأس‬

‫ك كتاب‬

‫خل‬

‫لثأ‬

‫حا)هـ‪4*35‬‬

‫الارفى‬

‫‪ ،‬وفيه‬

‫كا‬

‫ه‬

‫!‬

‫الذهبية‬

‫تلمتقي‬

‫‪3‬‬

‫ح‬

‫‪(4،4‬‬

‫‪،‬ه‬

‫ك‬

‫في‬

‫‪15 4‬‬

‫بقلم‬

‫ظنأ‬

‫قي*دئ!‬

‫الصمت‬

‫ا‬

‫))‬

‫أما‬

‫"‬

‫ولسن‬

‫‪(،4‬ع‬

‫‪3‬‬

‫د!‪335‬‬

‫‪4،‬ـأ‬

‫كوء!‪3‬‬ ‫في‬

‫للورن!فا ندر‬

‫من‬

‫للمستثسرو‬

‫ارط‬ ‫نقصلة‬

‫لويى‬

‫بوست‬

‫؟‬

‫رالمحة‬

‫ان‬

‫صاحبة‬

‫الي‬

‫تم!در‬

‫قريب‬

‫علق‬

‫رأ‬

‫ي‬

‫حسن‬

‫في ثضي‬

‫!؟‬

‫مذر‬

‫‪%‬‬ ‫‪99‬‬

‫ا!بر!طافي‬

‫نواب‬

‫)‬

‫جاء‬

‫لم‬

‫تمد تقرأ‬ ‫لمدرسة‬

‫وا‬

‫خ‬

‫ابمدين‬

‫لا اعتقد‬

‫اليوم‬

‫هذا‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫الىم ‪!4‬‬ ‫!ات‬

‫عام‬

‫اليافييئ‬

‫‪ 0‬وبظ!ر‬

‫والراديو‬

‫الر‪-‬ى‬ ‫الى‬

‫في‬

‫لراديو‬

‫وا‬

‫عام ‪9391‬‬

‫الطاط اقترح‬

‫ان‬

‫في‬

‫والدرمة‬

‫عام ‪9391‬‬

‫كتابة‬

‫هذا‬

‫حيأ يرزق‬

‫التار‬

‫حزب‬

‫الى‬

‫‪491 5‬‬

‫ان‬

‫في‬

‫ر‪.‬نح الىكر‬

‫بنفسه‬

‫الا!راح‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫وقد‬

‫ينطوىعلى‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫ه!دسولااممإ‬

‫‪.‬‬

‫الآثار‬

‫السيما‬

‫ية من‬

‫من‬

‫ال*سيكية‬

‫‪ .‬اكا‪.‬‬

‫حدي!ثا‬

‫تأليص‬

‫البحر‬

‫من‬

‫بقوله‬

‫ال!كلاشيدكية‬

‫الصسيكي‬

‫أركان‬

‫!نها‬

‫‪.‬‬

‫ده عن‬

‫السيما‬

‫لم يبافه‬

‫كثابا‬

‫الكتب‬

‫ان‬

‫الاش‬

‫للثلاثة‬

‫‪ٍ:‬‬

‫‪.‬‬

‫تحدثت‬

‫ومو‬

‫اهـقاء‬

‫فيهلف‬

‫‪529‬‬

‫والتر سكوت‬

‫الاولى‬

‫على ذلك‬

‫‪.‬‬

‫هامغريز‬

‫‪ 1‬عددا‬

‫حتى اليوم ‪ .‬وقد‬ ‫(‬

‫ء‬

‫‪:‬‬

‫طر‬

‫) وبين‬

‫احد‬

‫الإهام‬

‫بفا‬

‫!ب‬

‫في‬

‫ان‬

‫الأمد‬

‫‪.‬‬

‫لأيمير‬

‫‪1874 9‬‬

‫وبين‬

‫بىببسيط‬

‫ا؟!رات‬

‫طوبلة‬

‫رثيى‬

‫!‬

‫ان‬

‫الاسطول‬

‫بها‬

‫ثه ‪63‬ء‪3‬‬

‫جديدة‬ ‫و‬

‫العمليات‬

‫‪ .‬ومما يذكر‬

‫اجازة‬

‫بحثاً‬

‫بين (سكوت‬

‫وتاوخ‬

‫!ام‬

‫)‬

‫النفوذ الأ‪.‬ل‬

‫مفقودأ‬

‫ان‬

‫في طبات‬

‫تايمس‬

‫‪،‬‬

‫الا‬

‫في ذلك‬

‫والراد‬

‫الاجماع منمقد على‬ ‫في‬

‫‪4‬؟‪4‬‬

‫المجهور الان!يزي‬

‫النادر‬

‫فيح‬

‫ه‬

‫اليرالممالية‬ ‫‪-.‬‬

‫‪-.‬‬

‫عيتافي!‬

‫‪:‬‬

‫من‪:‬‬

‫ئج‬ ‫إ‪!9‬‬ ‫؟‪+‬‬ ‫ئج‬

‫الى العربية‬

‫ع!!ه!عو!هىصءبرصءصك!صء‪-‬كصصصعح!"صصص?صصء"مم!?ضى!صص?"بن‬

‫عند‬

‫الوزراء‬

‫!‬

‫بروءداو‬

‫‪99‬‬

‫افي‬

‫‪ ،‬وذلك‬

‫عظر‬

‫ا!حرله‬

‫الىحلة‬

‫ل‪،‬س!ميه‬

‫ند" امفى فارس‬

‫‪-3‬‬

‫اطلت‬

‫ألندن‬

‫تثرشل‬

‫وقت‬

‫الالمافى الكسير‬

‫للش!وب‬

‫ثمة‬

‫لمهـ‬

‫و!ت!اب‬

‫صحيفة‬

‫ودا‬

‫ء!أ!‪!53‬‬

‫الطابع‬

‫بين‬

‫هي‬

‫تتلشل‬

‫الطبعة الثانية‬

‫الجزع الاول‬

‫‪.‬‬

‫‪33205‬‬

‫باب‬

‫البصير ‪.‬‬

‫ص‬

‫ان‬

‫جمهط‬

‫لا كأال‬

‫أمست‬

‫الأدب الذاتي‬

‫‪4،‬دلىآهله لنورمان‬

‫بالرحالة‬

‫لما‬

‫تشيكوف‬

‫نغوس‬

‫بركه‬

‫الزرقة‬

‫اول ‪.‬‬

‫))‬

‫البحث‬

‫‪،‬‬

‫ا!‪:‬ا‪4+،‬‬

‫‪.‬‬

‫للسينما والمدرسة‬

‫بريطانية‬

‫هـطزم جميعا الجزء‬

‫الى‬

‫*‪-‬كم‬

‫!‪3‬‬

‫‪2‬ءأ(‬

‫‪،‬‬

‫و‬

‫دز‬

‫تصة‬

‫"‬

‫(!‬

‫لرول‬

‫م‬

‫في بربطائية ‪-‬لاا! عام‬

‫‪5‬‬

‫‪4‬‬

‫الني‬

‫)‬

‫اغيد ط‪.‬لها او ا‪-‬رجت‬

‫عقدت‬

‫براوتسغ‬

‫ارؤولد‬

‫الي تراوح‬

‫المبدع‬

‫الاستاذ‬

‫‪-‬‬

‫"‬

‫داوي!‬

‫‪6‬‬

‫))‬

‫ال!تب‬

‫شا؟أ‬

‫لل و "‬

‫‪ ،‬وكامزامرة‬

‫ح"كه‬

‫كهـ‪4-‬‬

‫اهله‬

‫‪1،1‬‬

‫أع‪*.‬‬

‫‪28‬‬

‫وقد‬

‫‪3‬‬

‫‪.‬‬

‫بلغ ائتاج ال!ت‬

‫عام ط‬

‫أيما‬

‫"توماس‬

‫و * روبرت‬

‫بارع حقأ‬

‫امتها كتاب‬

‫كتاب‬

‫العام الماضي‬

‫‪ .‬يضاف‬

‫لجق‬

‫ول‬

‫‪-3‬‬

‫‪54-4‬‬

‫أ؟هع‬

‫‪*33"3‬كل!يغ‪\،‬لى‬

‫‪.‬ولل‬

‫والسياسة‬

‫‪1‬أ‬

‫أإ!‬

‫‪3‬‬

‫شا‬

‫باوند‬

‫زولا‬

‫‪ 1‬لكويستلر‬

‫حد‬

‫‪.‬ر‬

‫سل‬

‫ماغارثاك‬

‫الرحلة‬

‫ا‬

‫أ‬

‫اطالعة‬

‫يموف!‬

‫‪3‬‬

‫(‪34‬‬

‫في‬

‫‪0‬‬

‫للناس في‬

‫سنة ‪ 1 9 20‬بمدد صالى من الكتب‬

‫‪!6‬ا اهـس!‪8‬أ‬

‫!‬

‫ول*‪4‬‬

‫سيرة‬

‫وحظيت‬

‫عظ ‪?4‬أ‬

‫‪0،4‬‬

‫ول لريجينلد‬

‫‪ ،‬لداود‬

‫الأ‪.‬ل‬

‫وبين‬

‫ان‬ ‫ح"‪5‬‬

‫‪4"4‬‬

‫‪4،54‬‬

‫الصجى‬

‫طوال‬

‫السير للناجحة الي اخرجت‬

‫))‬

‫‪)4‬ء‪4،‬ء!‬

‫ثلاثين‬

‫عاماً‬

‫نحصق‬

‫قام‬

‫به‬

‫‪ 4+3‬ا‪+،‬‬

‫هذا‬

‫ثلاثة ءلوات‬

‫في‬

‫علمي‬

‫‪.‬د‪4‬‬

‫( ا!ع‬

‫لثا‬

‫‪3‬‬

‫اظ ح"آ‪+‬‬

‫"‬

‫اضبم‬

‫‪0‬‬

‫)‬

‫‪،13‬كاه‬

‫*ء!الم!‬

‫منير‬

‫دار‬

‫البعلبيم‬ ‫العلم‬

‫للملايين‬

‫! ‪ .‬إيطلب فى العراق من المكتمة العمردة‬ ‫الث!رورة‬ ‫!ء!وه يطدبءفيءتونع! من ا!حف العردية‬ ‫معشوصرا!صبتءدـاربيرو"تصب!صمر!شصـص‬ ‫‪8‬‬

‫اطلبوا "‬

‫مى‬

‫ئج‬ ‫؟‬

‫الاءالى "‬

‫مكتبكل‬

‫‪ 5‬ه ه ‪ +555‬ه ه ه ه ه ‪ +‬ه‬

‫صص!‪-‬ء"صصصصص?!صصصصص‪4‬‬

‫لأ‪7‬‬

‫‪01‬‬

‫‪00‬‬

‫‪000‬‬

‫‪00 0 0‬‬

‫‪08‬‬

‫ق‬

‫رو؟هصبى‬

‫لصاحبها "صعيد حسن‬ ‫ء‪ ?5 0 5‬ء ‪5‬ء‪5‬‬

‫بيروت‬

‫‪55‬‬

‫شعبب‪:‬‬

‫ء ‪ ،.5‬ه‪! 555‬‬ ‫ء‬

‫ومنحمب‬

‫‪5‬؟‬

‫فىة‬

‫!‪ 3‬مم!؟أ!سآ‬

‫("‬

‫!‪1‬‬

‫"‬

‫بطبعة جديدة‬

‫فى!!‪+‬ه‪+‬‬

‫في‬

‫!رح‪4+‬‬

‫هح‬

‫‪.‬ودمى‬

‫‪5‬‬

‫ثة‬

‫كاولم!‬

‫خرى‬

‫وا‬

‫‪،‬‬

‫دادن‬

‫مو!ه‬

‫"ه‬

‫كأح‬

‫‪-3‬‬

‫أبرت‬

‫‪.‬‬

‫نثابمان‬

‫ول‬

‫!ءا(اث!!ديم‬

‫ف‬

‫نيكولون‬

‫‪ .‬هو‪.‬ز‬

‫المكتبة الاففيية‬

‫ة‬

‫لرسا‬

‫صس‬

‫نعت‬

‫جونسون‬

‫ئيا!‬

‫لاكاوليم‪+‬‬

‫ها‬

‫أنا‬

‫‪،‬‬

‫(‬

‫"‬

‫‪4،‬ـح"ا‪11"،‬‬

‫ئل‬

‫‪ .‬كذلك‬

‫ك!ول‬

‫رولد‬

‫شجمة‬

‫أ‬

‫دادنج‬

‫‪34‬‬

‫‪(،4‬كابقم‬

‫ا‬

‫!تري‬

‫*‬

‫مم!‪2‬ء‪54‬ءكأ‬

‫(!‪،‬أح‬

‫لاول‬

‫المو!‬

‫(م‬

‫"‬

‫رلم‬

‫نضالات‬

‫كوبر‬

‫‪8‬‬

‫للملك جورج‬

‫اطا‬

‫سىكا!ا‬

‫سادة‬

‫في ذلك‬

‫كل!‪8!15،‬أح‬

‫لمو!م ‪! .‬ر‬

‫أ‬

‫السيرة‬

‫إ‬

‫ولكن‬

‫كآنوا‬

‫روا‬

‫الر‬

‫ح‬

‫أ‬

‫‪!-‬اب‬

‫!‪364،4‬‬

‫‪.‬‬

‫ولسن‬

‫‪045‬‬

‫(ه‬

‫أ‪*،‬‬

‫كهـفي‬

‫يق"ـ‬

‫ا ئعة‬

‫"‪+‬ه‬

‫جىديد‬

‫آ نغوس‬

‫‪-‬‬

‫‪2‬‬

‫لى الوطن‬

‫حأ‪514‬‬

‫ي!‬

‫س!‪.‬‬

‫ول!!(اء‪4‬‬

‫هو‬

‫‪4‬آلمه ‪!3‬ه !‬

‫ا‬

‫لمع‬

‫الانتا!أ‬

‫‪1‬‬

‫‪91‬‬

‫‪ 2‬م‬

‫لاضية فاص‬

‫ا‬

‫في‬

‫الأدثط خ!ل‬

‫الثنة‬

‫لآداب‬

‫ا‬

‫‪- 1‬‬ ‫يماء‬

‫الهممول للاقافي العام لسنة‬

‫كااطاص‬

‫‪-‬‬

‫من‬

‫(‬

‫يذهـل‬

‫)‬

‫ول‬

‫‪3‬‬

‫ح‬

‫‪3‬‬

‫ى‪"3 3‬لأ‪1‬‬

‫لمور‬

‫أدهـان‬

‫‪008‬‬

‫‪00 000‬هء ‪55‬‬

‫‪55‬‬

‫‪55‬‬

‫‪55‬‬

‫‪505‬ء ة‬


‫خصباك‬

‫صاكر‬ ‫دغوتكم‬ ‫انه‬

‫التفت‬

‫لم‬

‫الى نبذ‬

‫‪-‬كما‬

‫جرت‬

‫والتعريف‬ ‫لقراءة‬

‫‪-‬واني‬

‫به‬

‫اجد‬

‫لها‬

‫ولكد‬ ‫الكاتب‬

‫الى‬

‫في‬

‫‪-‬‬

‫زوع‬

‫اعياني‬

‫او‬

‫أ‬

‫ان‬

‫حاولت‬

‫الذي‬

‫من‬

‫لم‬

‫فةسي‬

‫بالغة العامية‬

‫ان‬

‫‪.‬‬

‫‪ ،‬لاذا‬

‫إي‬

‫من‬

‫لها‬

‫تقر‬ ‫كا‬

‫وتؤديها‪.‬‬

‫اليها‬

‫في‬

‫في‬

‫‪ ،‬والا‬

‫ك!ة‬

‫الشمب‬

‫نحيلة‬

‫بحيث‬ ‫او‬

‫تمنيلية‪،‬‬

‫مذهب‬

‫لا‬

‫يمكن‬

‫الأقطار‬

‫العرلبة‬

‫بعضها عرثط‬

‫‪،‬‬

‫‪.‬‬ ‫بل‬

‫مدى‬

‫وهل‬

‫صالي‬

‫د!انابطال قمت ! ولم‬ ‫قصيهحة ؟!‬ ‫الق!ة‬ ‫ما دامت‬

‫فسيموبعضها‬

‫حتى ت!كتسب‬

‫ظيمة‬

‫!عبز‬

‫‪،‬‬

‫ال‪ .‬تاتي‬

‫عن‬

‫ان‬

‫وتؤديمه‬

‫افكاره‬

‫الامية ورونقها‬

‫جمهاء‬

‫لا نعرف‬

‫معئ‬

‫لها‬

‫الهربية‬ ‫فاذاكان‬

‫من‬

‫يتأثر‬

‫الى اتعمال‬

‫أملأن‬

‫‪.‬‬

‫الكثيرة‬

‫‪.‬نه‬

‫الى‬

‫باحدث‬

‫اسى‬

‫اداغين‬

‫ا‬

‫البقاء‬

‫للإصلح‬

‫القوة‬

‫والضعف‬

‫فيكل‬

‫حى‬

‫مكان‬

‫الذعوات‬

‫اليها‬

‫لأن‬

‫وز‬

‫الياطلة‬

‫ن‬

‫‪01‬‬

‫او توارجمهم‪-‬وكآن‬ ‫ب!اجة‬

‫‪ ،‬ولست‬

‫!ان‬

‫لبيان‬

‫؟‬

‫منظرها‬

‫‪.‬‬

‫اخدعى‬

‫ئج‬

‫‪-‬يجذب‬

‫تهاني‬

‫!‬ ‫\‬ ‫ا‬

‫لهنة‬

‫‪9‬‬

‫ليس‬

‫على فطنة احد‬

‫يلفت‬

‫ومما‬

‫في أحلك‬ ‫للت‬

‫‪+‬ان‬

‫الا‪.‬ية‬

‫او لغة‬

‫الذي‬

‫؟‬

‫ا‬

‫ل!‬

‫اخرى‬ ‫في‬

‫تكاد‬

‫تحل‬

‫اسلوبهم‬

‫وطبيعي‬

‫ال!ادية‬

‫من‬

‫مكان‬

‫حقأ‬

‫مؤرخ‬

‫ان‬

‫للغة‬

‫زمحوص‬

‫اليه‬

‫لإع!‬

‫ما‬

‫مجا‬

‫العامية‬

‫لتالديوان‬

‫محلكازت‬

‫على‬

‫تدلنا‬

‫للغة‬

‫ظ‬

‫من‬

‫ا‬

‫رسالة‬

‫ان‬

‫وغير‪.‬‬

‫اليلد‬

‫ان‬

‫فيه‬

‫من‬

‫مجلة‬

‫قديم‬

‫للصالح من‬

‫لنا ‪.‬واهب‬ ‫نقطة‬

‫تغدو‬

‫؟‬

‫هاتين‬

‫ئج‬

‫انطلاق‬

‫‪9‬‬ ‫‪9‬‬

‫ا‪!!،‬‬

‫داً‪ ،‬واخرى‬

‫‪2.‬‬

‫لحداً‪.‬‬

‫كآزت‬

‫و‬

‫يتحاورون‬

‫الأدبية‬

‫ان‬

‫الامية‬

‫مق‬

‫المتأخرة‬

‫‪-‬اجانا‪.-‬تابير‬

‫!‬

‫‪.‬‬

‫أو‬

‫الاداب‬

‫ان‬

‫اسع‬

‫) صرير‬

‫يمان شق‬

‫من‬

‫اقلام‬

‫المحراث‬

‫حين‬

‫لاش‬

‫ثى‬

‫فبية‬

‫اب‬

‫الى !ين‬

‫‪9‬‬

‫ولغات‬

‫الىغة‪،‬‬

‫أية‬

‫(‬

‫جة‬

‫الختلفة‬

‫بالاغات‬

‫ال‬

‫لى‬

‫‪،‬‬

‫في‬

‫بمقة‬

‫طريقها‬

‫لأ‬

‫‪-‬‬

‫أ‪ 9‬خاصر‬

‫‪.‬‬

‫الخلمى‬

‫و‬

‫كادانية‬

‫قا‬

‫موس‬

‫يبين‬

‫عام‬

‫مدى‬ ‫‪0‬‬

‫في‬

‫م‬

‫يثما!‬ ‫كل‬

‫تأثر‬

‫الحدتثة‬

‫فه‬

‫كل‬

‫\‬

‫نعيمة‬

‫‪،‬‬

‫لهض‬

‫‪ ،‬وما اعتجد‬

‫منا كت‬

‫من‬

‫التساهل في اداء اطوار‬

‫‪77‬‬

‫لبادا‬

‫من‬

‫ولا‪-‬جنا‬

‫والفارسبة والتركية‬

‫ردط‬

‫مسرحية‬

‫!اتل‬

‫الىمن ‪.‬‬

‫اليلاد‬

‫‪0‬‬

‫) ولأصبحنا‬

‫القديمة‬

‫والبربرية‬

‫صالحة‬

‫تريك‬

‫بمصرمغ‬

‫ان‬

‫قد مرت‬

‫طو‪-‬لمة‬

‫قرون‬ ‫شعر‬

‫امرأ‬

‫امرىء‬

‫القيس‬

‫المحدثين‬

‫اجظية‬

‫لنة‬

‫يعيثون‬

‫‪-‬‬

‫كآنت‬

‫شرقية‬

‫شكلبير‪،‬‬

‫‪-.‬‬

‫‪.‬‬

‫للهجات‬

‫تهلم ا‪،‬فات‬

‫إلية وال!طية‬

‫اوربية‬

‫استعرت‬

‫فا‬

‫فا‬

‫ظر‬

‫في‬

‫يرى الفرق‬

‫بالعا‪.‬بة‬

‫يجرنا‬

‫‪-‬‬

‫المحدلعرث!يةعنوعاكستالفركآوبهاسي‬

‫الحفر ان لدى الآن‬

‫فات‬

‫عصور‬

‫إلحقيقة‬

‫لالجة‬

‫بين‬

‫الاولين‬

‫اطالدة‬

‫لحد يئة‬

‫تحا‪.‬ل‬

‫ثحامد‬

‫لتخلعى‬

‫‪-‬عر‬

‫ان‬

‫ممرفة‬

‫من‬

‫تلد‬

‫هو‬

‫ء‪.‬‬ ‫برط نا‬

‫كآ‬

‫نت‬

‫قى‬

‫يا‬

‫ا‪،‬ضرة‬

‫!الب!اتنا‪-‬‬

‫اقية‬

‫نمود‬

‫التقيت في القاهرة‬

‫بلد‪ .‬من‬

‫؟‬

‫لغة جيلين ‪:‬جيل‬

‫للظامة ‪.‬الافطاط‬

‫ؤلقد‬ ‫الى‬

‫له‬

‫لغة‬

‫لأ اختلإقأ كرأ‬

‫قاطاً غلىهذه‬

‫ن ادر بية‬

‫هذم‬

‫الى‬

‫والر‬

‫او ص‬

‫‪-‬‬

‫ئلا‪،‬‬

‫‪-.‬‬

‫هوكألفت‬

‫م‬

‫الانكزلغة‪.‬حالفاصسسة‬

‫فاوقضمرهامالفملند‬

‫لت‬

‫وم!هلا‬ ‫في‬

‫واميركآ‪.‬‬

‫شعر‬

‫الفرس‬

‫لحل‬

‫زنطاق غرفه تارتخ‬

‫المربي هو‬

‫ودمثق‬

‫الاخرى‬ ‫الىلغأت‪،‬‬

‫الاقدمين‪-‬‬

‫علييا‬

‫الا ان‬

‫‪ :‬انها‬

‫‪ ،‬لأنالعر بية‬

‫‪ ،‬ولدت‬

‫غلى اوسع‬

‫‪3‬‬

‫الل‬

‫وبيروت‬

‫!‬

‫قبيع‬

‫ءنغيرما‬

‫ثم‬

‫دوا(يك‬

‫‪ ،‬وشعراءنا‬

‫الى‬

‫اللغات‬

‫!جات‬

‫بقائها‬

‫والثر‬

‫والمح!ل ‪،‬‬

‫غربية‬

‫القوة‬

‫القول‬

‫ورثناما عنادرب‬

‫والدين‬

‫البادية‬

‫العر بخة‬

‫له بقية‬

‫الى‬

‫حياتها وس‬

‫ونظرة‬

‫!ا‬

‫وهكذا‬

‫ء‬

‫لى الأمام ‪.‬‬

‫هذه‬ ‫ا!سبت‬

‫!زت‬

‫وتفرع‬

‫هكذا‬

‫هي‬

‫‪.‬القاهـرة‬

‫‪-‬بالاستطل‬

‫تخضع‬

‫ا لر‪-‬التين ‪،‬وها‬

‫القيس‬

‫‪-‬‬

‫ء‬

‫ميخاثي!‬

‫بحا‬

‫كآنالا‬

‫زجل‬

‫لهجات‬

‫‪،‬‬

‫ومى حن‬

‫لدينا‪،‬‬

‫التي‬

‫وتفير‬

‫عاشا في‬

‫كالطب‬

‫للعلبة‬

‫‪،‬‬

‫يدغو‬

‫لتصنيع‬

‫والهندسة ‪،‬‬

‫‪ ،‬را! واستطج‬

‫الذي‬

‫اك"ر‬

‫واللغة‬

‫سا‬

‫‪.‬‬

‫الأ!ل‬

‫الادباء ‪9‬‬

‫النموذجية)‬

‫‪1‬‬

‫(‬

‫الل!م الا‬

‫الممور‬

‫؟‬ ‫‪9‬‬

‫وقوة‬

‫الذي‬

‫أ‬

‫وفيها‬

‫ع‪:‬اصر‬

‫المغناطى‬

‫ما‬

‫بركأ‬

‫‪.‬‬

‫وافي ر!يى‬

‫وا‬

‫تصمد‬

‫ا‬

‫ولذت‬

‫‪-‬او‬

‫تكثف‬

‫‪ .‬وبذلك‬

‫‪.‬‬

‫(‪0‬‬

‫وءنير اليعلبكى‬

‫ا‬

‫ثم‬

‫قلان‬

‫ولأفي‬

‫الحكومات‬

‫قة‪-‬ال!ة‬

‫الناموس‬

‫الى‬

‫روخ‪.‬‬

‫مجرد‬

‫‪-‬‬

‫الانسانية‬

‫ظور‬

‫الذي قيذى‬

‫إلناسبها‬

‫‪ ،‬وا‬

‫ادإء‪.‬‬

‫ج‪:‬إرة‬

‫التي انطوت‬

‫صدرها‬

‫تستطيع‬

‫شال‬

‫ر!‬

‫صفحات‬

‫‪-‬‬

‫الاداب‬

‫ذلك‬

‫لأ‬

‫‪.‬‬

‫*ئمار‬

‫‪-‬‬

‫خالفت‬

‫عايها ‪.‬‬

‫لا ثك‬

‫فتحت‬

‫‪9‬‬

‫) فراقني‬

‫حميم‬

‫تص!ح‬

‫الل"ات‬

‫ا‬

‫عنمان‬

‫من‬

‫الذي‬

‫اذا هي‬

‫وحديثها‬

‫عامى‬

‫نب هذ‪.‬‬

‫الادباء‪،‬‬

‫من‬

‫‪-‬‬

‫مع‬

‫ادربية‬

‫ضعف‬

‫و!اك‬ ‫من‬

‫‪ ،‬وليت‬

‫المر‬

‫الاصطلاحات‬

‫حة‬

‫‪9‬‬

‫لام في هذا‬

‫الا‬

‫‪.‬فمورة‬

‫‪.‬‬

‫تدع مجالا !‬

‫لم‬

‫ثترز‬

‫النموذج‬

‫‪ ،‬يتخاطب‬

‫في ؤفوس‬

‫مواليا‬

‫‪! -‬‬

‫ن تكون‬

‫شؤ‪.‬نم‬

‫نقله‬

‫‪،‬‬

‫ب!!‬

‫ظلت‬

‫اللغة‬

‫ا وقاخها‬

‫محما ‪ ،‬وان‬

‫ثطهح‬

‫عامية‬

‫تخلو‬

‫من‬

‫ان‬

‫المجال‬

‫‪ ،‬وفي أعصب‬

‫الأدب‬

‫والهدف‬

‫الناس ‪.‬‬

‫النظر في هذ!‬

‫عصوزها‬

‫وركآبم‬

‫العربية‬

‫ا‬

‫بخاف‬

‫‪.‬ن‬

‫والامية فه‬

‫‪،‬‬

‫‪-‬‬

‫فياحساساته‬

‫اللغة الأصلية‪.‬‬

‫من‬

‫(‬

‫بهيح‬

‫وان‬

‫العربية ‪ .‬فالأص‬

‫‪9‬‬

‫دا‬

‫ا‬

‫ابان‬

‫خيرة‬

‫اليه‬

‫البلمدان‬

‫جمة‬

‫اثر‬

‫وإفي لأرجو‬

‫بة‬

‫) في‬

‫النوع‬

‫الاق‬

‫رإقني‬

‫فقد‬

‫زسدت‬ ‫المواد‬

‫زميا‪-‬كالاستاذيئ‬

‫الاداب‬

‫هذا‬

‫‪ .‬وبعد‬

‫مثل‬

‫فاليكوالى‬

‫؟‬

‫لأ‬

‫عديك‬ ‫‪،‬‬

‫(‬

‫لأ‬

‫بايهار‬

‫‪،‬‬

‫بخ‬

‫‪9‬‬

‫واقدء‪،13‬ا!رعوة‬

‫فيكل‬

‫‪-‬‬

‫ادعو‪.‬‬

‫قاني‬

‫الدغوات‬

‫العربية‬

‫والاقوى‬

‫!أثرآ‬

‫الدعوة‬

‫برهتلك‬

‫سلإم‬

‫التي ‪9‬‬

‫قد حرمت‬

‫‪،‬‬

‫العامية ‪-‬‬

‫تلك‬

‫وفناء‬

‫الحسين‬

‫عزين صي‬

‫‪9‬‬

‫؟‬

‫الف!‬

‫قلقد اخهارت‬

‫اسناجمها‪،‬‬

‫مضبوطا‬

‫دقيقا‬

‫الدعوة‬ ‫جد‬

‫البسيظم‬

‫الألفاظ‬

‫الاستاذ شاكر‬

‫د‬

‫عقدية‬

‫الساذجة‬

‫‪ ،‬وهذ‪.‬‬

‫الفمس‬

‫القديمة ‪-‬‬

‫تعبر عن‬

‫وعبقريات‬

‫عبد‬

‫ئج‬

‫الدكتور‬

‫ا‬

‫الأن‬

‫لها‬

‫!أ‬

‫كا‪:‬ا!‬

‫‪،‬‬

‫‪،11‬‬

‫الفصحى‬

‫اتسعت‬

‫التي‬

‫لأفكار‬

‫نميمه‬

‫التى‬

‫في‬

‫قيها ولا‬

‫غلى‬

‫اطياة المضطربة‪.‬‬

‫ومظعر‬

‫الكليات‬

‫لغة‬

‫‪:‬‬

‫ا‬

‫العيربية للفصحى‬

‫رسالة‬

‫لا‬

‫عة‬

‫حياة‬

‫‪،‬‬

‫‪ ،‬ويعم‬

‫ويجمدها‬

‫السعب‬

‫تتطلبه هذه‬

‫؟ا‬

‫اللغة‬

‫وجعا!ا‬

‫اللغة‬

‫والف!عف‬

‫!‬

‫ا‬

‫يري‬

‫لمضا‬

‫في اطياة على‬

‫!‬

‫من‬

‫"‬

‫وجوه‬

‫الا احساسات‬

‫على‬

‫الاستعمال‬

‫عنمجاراة‬

‫والقيالم‬

‫اللخة‬

‫الفاظ‬

‫برص?!ص!صصص‪?-‬صصصصص?!ءصص?صصصصص?صص‪!".‬ص?صصص!!صء‪-‬صصصصص‪-‬ءصصصصصء!ه!برص?ء‬

‫ميخا‬

‫‪،‬‬

‫الثفقون‬

‫ص!‬

‫ورلي‬

‫؟‬

‫م الع!ؤ‬

‫‪-‬قاصرة‬

‫الأيام‬

‫ا وشموره‬

‫نةلمها الييغ‬

‫والفص‬

‫بقي‬

‫للض من‬

‫اللخة المر بية‬

‫‪ ،‬او‬

‫المنل‬

‫أيدا المسرحياتالتمئيلية‬

‫لر‬

‫هذه‬ ‫قشنل‬

‫‪.‬عرحية‬ ‫ذهبت‬

‫‪ ،‬يتعذر‬

‫ولصق‬

‫السعة والكزة‬

‫تنحمر‬

‫اًها‬

‫الثعب‬

‫بين اشخاعى‬

‫صورة‬

‫بغيرها‬

‫يحرس‬

‫(كا‬

‫تكاد‬

‫انها‬

‫‪ ،‬علني‬

‫ا جد‬

‫تصل‬

‫حواراكاملا‪،‬‬

‫اضطررت‬

‫عراقية‬

‫‪ ،‬وطبمل‬

‫غلى ايراد الحوار‬

‫كتبتم‬

‫لبست‬

‫التعابكر‬

‫تقديم ال!تب‬

‫عبارة‬

‫أسال‬

‫فيه‬

‫المربية ان‬

‫مجلى‬

‫‪ ،‬ظنا مني‬

‫ولكني‬

‫فهم‬

‫شرحأ‬

‫) للاستاذ‬

‫الحوار‬

‫أغرفه‪،-‬‬

‫ما فيه حين‬

‫تفسر‬

‫الاطار‬

‫اللغة العامية‬

‫العادة‬

‫(‬

‫ظلإلا‬

‫‪ ،‬من‬

‫وألوانأ‬

‫طبجة‬

‫وروحه‬

‫التساهل‬

‫فيما‬

‫ص‬

‫‪!3‬‬

‫ة‬

‫ا‬

‫حين‬

‫في قراءة‬

‫الكسيح‬

‫أبرل!لا‬

‫ا‬

‫فيإطوار‬

‫اخدت‬

‫صهئ!وو‬

‫في !‬

‫ا‬

‫حول‬

‫"‬

‫!‬

‫‪.‬‬

‫ا‬

‫اللغة إلعاهـلآ‬

‫ئي‬

‫‪-‬‬

‫؟‪.‬ة"‬ ‫‪،،‬‬

‫شامية‪.‬‬

‫ايم‬

‫لآباء‪-‬وجيل الابناء‬

‫بالفاظها‬

‫ومعانيها‬

‫الى‬

‫ا!غوين‬

‫‪ ،‬ولغة‬

‫الالفاظ‬

‫وللتبرؤ منها‪.‬‬

‫بنميل‬

‫لي‬

‫لهجته ‪ ،‬ذللث لانه كان‬

‫‪ ،‬لم‬

‫الابناء‬

‫استطع‬

‫يممل‬

‫غلى‬


‫‪9‬كا?ءرء!?ء!!!?ء‪4-‬‬ ‫بخ‬

‫د‬

‫العد‬

‫الثا‬

‫‪- .‬‬

‫ا*‪"-‬‬

‫ا‬

‫ار‬

‫ثى‬

‫(‬

‫ء!‬

‫كأ?ء!!!‪!!.‬ر‬

‫سى ) م! ‪1 9‬‬

‫‪-‬ر‬

‫"!‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫معق‬

‫‪1‬‬

‫القو محة انعر بية‬

‫عؤ‬

‫محمخد‬

‫ا(عارف!رأ‬

‫ورأ‬

‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫لدكتو‬ ‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫ني‬

‫ألمدكتو‬

‫حسو‬

‫‪9‬‬

‫‪2 4‬‬

‫‪3‬‬

‫!‬

‫‪92‬‬

‫اهة‬

‫إقضبلة‬

‫(قصءدة‬

‫الغبار‬

‫)‬

‫روججنية‬

‫اله‪-‬لى‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫ف‬

‫‪7‬‬

‫!صا‬

‫رعبد‬

‫زير‬

‫الع‬

‫ال"ثاط‬

‫‪5‬‬

‫د‬

‫و ر‬

‫ند‬

‫لصحسا!ب‬

‫ا ‪-‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫قلى‬

‫دوى‬

‫ت‬

‫دب‬

‫أ‬

‫ي‬

‫اثقا‬

‫إزورا‬

‫‪- 2‬‬

‫ن‬

‫طو‬

‫حافظ‬

‫ن‬

‫‪1‬‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬و‬

‫‪2‬‬

‫‪-‬‬

‫ءوسم‬

‫بية‬

‫العو‬

‫ق!ن‬

‫كا‬

‫!‬

‫لبحث عن‬ ‫!‬

‫ء‬

‫احدا‬

‫لاو‬

‫وا‬

‫الف‪:‬ون‬

‫اءز‬

‫داضرا‬

‫اء‪-‬دة‬ ‫‪.‬‬

‫في‬

‫ت‬

‫ءعة الىورية‬

‫الجا‬

‫ب‬

‫الأمين‬

‫لى‬

‫صمادح‬

‫فر نحس‬

‫ا ‪:‬‬

‫‪-‬‬

‫رو!صيا‬

‫‪:‬‬

‫ذكا‪-‬ير‬

‫‪1‬‬

‫‪-3‬‬ ‫‪-‬‬

‫‪:‬‬ ‫‪-‬‬

‫‪0‬‬

‫‪-1‬وب‬

‫تقي‬

‫‪45‬‬

‫رس‪-‬الة‬

‫‪4 6‬‬

‫القصة‬

‫‪51‬‬

‫اهصتقلاليهة ازدريه‬

‫في‬

‫الولايات‬

‫ا‬

‫بي ‪،‬ت‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫إ*ر اف"‬

‫ا!ارية‬ ‫المنض‬

‫‪.‬‬

‫الى‬

‫‪ :‬تدفع‬ ‫‪:‬‬

‫‪.‬‬

‫‪1 0‬‬

‫يعة‬

‫جحد‬

‫قي!ة‬

‫‪.‬‬

‫(‬

‫‪.‬‬

‫‪) 3‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫الاشتراك‬

‫دولارات‬

‫؛‬

‫لد‬

‫عير ؤر‬

‫الدين ‪-‬‬

‫رئ"‪.‬ف‬

‫ص‪-‬لإح‬

‫الاركأ‪:‬ين‬

‫‪- 7 7‬‬

‫وخ ‪-‬‬

‫خليل‬

‫الى‬

‫قي!ة‬

‫الا‪:‬ش‬ ‫ريال‬

‫‪-‬‬

‫مئة‬

‫روص‬

‫‪4‬‬

‫الى‬

‫ولبنان ‪ 9 2‬ليرة‬ ‫اسهلات‬

‫إلى‬

‫العنوا ن‬

‫؟‬

‫بة‬

‫ء*اب‬

‫د‪-‬و‬

‫‪-‬‬

‫‪4‬‬

‫‪-‬‬

‫هـنزحأ‬

‫دأؤلام‬

‫و‬

‫الحمب‬

‫لييخما‬

‫ا*ءاليات‬

‫لحر‬

‫لة‬

‫ميدر‬

‫ا(ه!خاب ا(‪-‬وؤيات‬

‫الجمكل‬

‫س‬

‫عا‬

‫!‬

‫‪.‬ن‬

‫؟كية‬ ‫‪- 9‬‬

‫! ‪3‬‬

‫ء‬

‫‪9 ،‬‬

‫‪.‬‬

‫مجلة‬

‫الحو ار‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫ا(‪:‬ع!!‬

‫‪.‬‬

‫لى الخارج‬ ‫التالب‬

‫‪2‬‬

‫‪-‬‬

‫صرب‬

‫لس!" ‪5399‬‬

‫ال*ام‬

‫‪ 9‬في‬

‫مش يهر‬

‫‪:‬‬

‫المجلإت‬

‫لا‬

‫‪4‬‬

‫إع! مم‬

‫اصا ‪7‬‬

‫لالسص"اذ‬

‫العبحيلى‬

‫!‬

‫ز*ءه‬

‫للغ"‬

‫الم‪-‬ؤو‬

‫ان‪--‬ال‬

‫سورية‬

‫ا!!ر‬

‫مسخاءيل‬

‫!ن‬

‫سلهصلمم‪4-‬‬

‫اك‬

‫ص!د‬

‫حىو ل‬

‫ادهـير‬

‫في‬

‫و ق‬

‫من‬

‫اره‬

‫‪:‬‬

‫و‬

‫تار‬

‫ة ص‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬وري‬

‫صيمل‬

‫‪- 3‬‬

‫زتر‬

‫ثا!‬

‫الماز!‬

‫لح!‬

‫أ‪:‬ون‬

‫نة‪-‬ر‬

‫الدءصور‬

‫‪-‬‬

‫‪-‬‬

‫ا(ورصولي‬

‫ابر اهـ‪-‬يم‬

‫‪.‬قدما‬ ‫في‬

‫‪-‬‬

‫كتور‬

‫الدين‬

‫محجما‬

‫‪9‬‬

‫أ‬

‫‪.‬‬

‫‪-‬‬

‫ا(*ررحض‬

‫ذو‬

‫ا‬

‫ئج‬

‫حص‬

‫ادلنا‬

‫الحد‬

‫ير‪-‬‬

‫براهـيم‬

‫ا‬

‫كا‬

‫‪"5‬ل‬

‫‪-‬‬

‫‪- 2‬‬

‫أ!‬

‫أ‪-‬يرخما‬

‫الملإئةأ‬

‫ر!دا(سلام‬

‫ن‬

‫‪2‬‬

‫ر‬

‫لة‬

‫الةرز‪-‬يمة‬

‫الة!انماء‬ ‫و‬

‫للدكاتو‬

‫)‬

‫!ا‬

‫"‬

‫!!‬

‫‪ :‬جنيه‬

‫ا‬

‫تسمتفتئ‬

‫‪-‬‬

‫‪1‬‬

‫ا‬

‫اب‬

‫ال*ر‬

‫ج‬

‫المحص"!‬ ‫لي‪:‬ن‬

‫ا‬

‫‪4‬‬

‫الءتاب‬

‫لى بة ‪.‬‬

‫!ي‬

‫ع‪-‬حمات‪-‬‬

‫‪1‬‬

‫!و‬ ‫‪):‬ر‬ ‫‪-‬ا"زة‬

‫ا‬

‫الآد‬

‫(‬

‫)‬

‫ا‬

‫ا‬

‫‪1‬‬

‫‪4 3‬‬ ‫‪4‬‬

‫واقع‬

‫طاشد‬

‫قصيدة‬

‫‪.‬‬

‫ص‪-‬د‬

‫العر‬

‫‪-‬‬

‫الورن‬

‫زو‬

‫الثقا‬

‫" نصازك‬

‫ال!ري‬

‫لاكاديمية‬

‫ا‬

‫ل‬

‫‪5‬‬

‫صةجا ب‬

‫فة‬

‫و‬

‫لر‬

‫سا‬

‫الغر!‬

‫دقي زبدغ‬

‫ي‬

‫المعاءر‬

‫الهض‪-‬د‬

‫‪1‬‬

‫‪ 3‬نوز‬

‫في‬

‫‪.‬‬

‫‪:‬‬

‫‪.‬‬

‫ع‪-‬د‬

‫الوهـ!‬

‫او ي‬

‫‪-‬‬

‫أث‬

‫ة!‬

‫مهس‬

‫ا‬

‫لأدب‬

‫)‬

‫خلي‬

‫ل‬

‫اح‬

‫ين‬

‫‪4‬‬

‫‪7‬‬

‫الفي‬

‫ثاط‬

‫ني‬

‫‪.‬‬

‫ا‬

‫ا!ءر‬

‫بي‬

‫‪.‬‬

‫صب‬

‫محيم!‬

‫لد‬

‫الثبا ك‬

‫‪.‬‬

‫الهابرية‬

‫بي‬

‫الع‪-‬ر‬

‫الآداب‬

‫"‬

‫ا‬

‫!ر‬

‫في‬

‫بعابك‬

‫(ق!حصلى‬

‫ة‬

‫بة‬

‫ص‬

‫‪.‬‬

‫‪. .‬‬

‫‪.‬‬

‫داعاهي‬

‫أ‬

‫ا‬

‫‪1‬‬

‫لح‬

‫الخطى‬

‫على‬

‫ء‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫ارتأ‬

‫لراو ي‬

‫بر‪8‬ح‬

‫إكة‬

‫الم!‬

‫الاردنية‬

‫)‬

‫‪9‬‬

‫حماعية‬

‫الاج‬

‫إ"ع‪،‬رالماةحأ من‬ ‫أا‬

‫ا‬

‫للمد‬

‫ا‬

‫‪.‬‬

‫‪4‬‬

‫ف‬

‫‪.‬‬

‫)‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫ط‪5-‬‬

‫‪62‬‬

‫لمعا‬

‫‪:‬ض‬

‫‪:‬‬

‫لي‬

‫(ؤصيدة‬

‫ظلإ(!‬ ‫!و‬

‫المج‬

‫مصما‪-‬فى‬

‫رسوخ‬

‫ؤ!أة‬

‫لحا‬

‫لدو ت‬

‫ا‬

‫الت!وير‬

‫‪5-‬‬

‫‪.‬‬

‫ف‬

‫‪1‬‬

‫‪6‬‬

‫‪-‬‬

‫ا‬

‫ا‬ ‫فو‬

‫و‬

‫ع‬

‫‪.‬‬

‫حو‬

‫ا‬

‫‪36‬‬

‫كربات‬

‫عنكبو‬

‫ة‬

‫مصط‪-‬فى‬

‫يوب‬

‫د‬

‫ا‬

‫‪35‬‬

‫الى‪:‬وت‬

‫مصر!‬

‫ت‬

‫(‬

‫قصمد‬

‫)‬

‫لف‬

‫‪5‬‬

‫‪-‬‬

‫ا‬

‫‪%‬‬

‫‪33‬‬

‫فن‬

‫القا‬

‫) ‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫الض‪-‬و‬

‫ل‬

‫اسات‬

‫خاولقةهـاعلد‬

‫ا‬

‫‪9‬‬

‫‪32‬‬

‫ثم‬

‫(‬

‫قصة‬

‫‪.‬‬

‫ابو مح!‪-‬د‬

‫ذو‬

‫الشب‬

‫ررور با‬

‫‪!-‬‬

‫ئه‬

‫" بمجمما"‬

‫حو‬

‫(في‬

‫ص!‪-‬‬

‫‪:‬‬

‫ز ! ب‬

‫ذوب‬

‫ا‬

‫‪9‬‬

‫‪.‬‬

‫لر‬

‫محرأ‬

‫(قص؟دة‬

‫ء‪-‬د‬

‫ادبية‬

‫اشهنات‬

‫‪1‬‬

‫قا‬

‫في‬

‫‪- 3‬‬

‫ني‬

‫ا‬

‫ص"ال‬

‫‪3‬‬

‫الموت‬

‫) ‪.. .‬‬

‫ا لرضا‬

‫صادرأ‬

‫‪-‬‬

‫‪38‬‬

‫‪9‬‬

‫في‬

‫اليلاد‬

‫ربوبح‬‫"ل‬

‫ا‬

‫‪9‬‬

‫!\‬

‫نو‬

‫ي‬

‫إبو شبكة‬

‫لب‪:‬ات‬

‫ط‪-‬وؤان‬

‫ري‬

‫ر‬

‫سحفها‬

‫صعفر‬

‫زياده‬

‫‪.‬‬ ‫مح!دحىتوينوأ‬

‫أ‬

‫"‬

‫‪،‬‬

‫‪:‬‬

‫المفد‪،‬ء‪-‬حأ‬

‫وداد‬

‫ر‬

‫‪2‬‬

‫‪2 5‬‬

‫‪9‬‬

‫ا‪-‬يرور‪-‬ة‬

‫لم(‬

‫وفل‬

‫ليء!‬

‫ا‬

‫‪9‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬ء‬

‫صو‪.‬د‬

‫السر في الجديد و ميراثه القديم ان"حوأ‬

‫‪1 8‬‬ ‫‪9‬‬

‫ة‬

‫(‬

‫قصيد‬

‫)‬

‫ة‬

‫"‬

‫‪0‬‬

‫ا‬

‫!!‬

‫ني‬

‫اروث‬

‫"‬

‫‪9‬‬

‫عىود‬

‫‪0‬‬

‫!ض ولر‬

‫‪16‬‬

‫‪4‬‬

‫العر‬ ‫الع‪-‬ألم‬ ‫" و اقج‬ ‫صضا‬ ‫جورنج!‬ ‫للمدكتور‬

‫نقولا‬

‫لاداب‬

‫‪0‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫‪5‬‬

‫استر‬

‫‪،‬‬

‫فؤاد‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫ل!في‬

‫بير‬

‫‪.‬در‬

‫‪.‬‬

‫وت‬

‫ا لدين‬

‫لسلمه‬

‫يزسىف‬

‫‪.‬‬

‫ا‬

‫‪1 5‬‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬س‬

‫م‬

‫ؤب‬

‫فيصل‬

‫لدكيتو ر‬

‫ا‬

‫‪.‬‬

‫قص"دة‬

‫!‬

‫ار‬

‫ع‬

‫ضكري‬

‫أ‬

‫ا‬

‫‪9‬‬

‫ا‬

‫الل‬

‫مية‬

‫اللحنا‬

‫‪-‬‬

‫*‬

‫‪.‬‬

‫توؤيوأ‬ ‫نر‬

‫يوكههف‬

‫و‬

‫القررأ ا‬

‫في‬

‫و ل "!‬

‫لأ‬

‫!ما‬

‫اد‬ ‫ا‬

‫لا‬

‫ا‬

‫‪7‬يرة‬

‫ليضين‬

‫لغا‬

‫إعا‬

‫‪.‬‬ ‫(‬

‫بة‬

‫تقسأ‬

‫لدين‬ ‫نختلمة‬

‫ا‬

‫لى‬

‫ا‬

‫‪13‬‬

‫عيضين‬

‫‪.‬‬

‫‪.‬‬

‫خىلسصل‬ ‫ا!‪-‬ين‬

‫خ‬

‫وري‬

‫سلامحأ‬

‫الدكىتور‬

‫ا‬

‫وهم‬

‫‪1 2‬‬

‫الخلموحس‪-‬‬

‫ؤتكوفسحيم‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬ ‫‪.‬‬

‫رئيه!ف‬

‫اش‬

‫الةخمح‬

‫ا‬

‫‪1 8‬‬

‫مع المسة حثحررأكر‬ ‫( ض*ر)‪.‬‬ ‫غزل‬

‫‪.‬‬

‫ص‪-‬د‬

‫‪.‬‬

‫التق‬

‫"صركا‬

‫ا‬

‫‪5‬‬

‫الأدب‬

‫وصة‬

‫العر‬

‫ناقد الدولة ‪.‬‬

‫ا‬

‫‪9‬‬

‫‪3‬‬

‫تجا ر‬

‫‪1 1‬‬

‫ب‬

‫لديمقر اطصة‬

‫ور‪-:‬ير‬

‫‪53‬‬

‫‪-‬‬

‫ا‬

‫!‬

‫‪-1‬‬

‫الذي نريد ‪.‬‬

‫ا‬

‫؟‪9‬‬

‫الأدب‬

‫بة ‪.‬‬

‫البعلبكجمأ‬

‫النقاج اسد‬

‫ا‬

‫ع!ة‬

‫‪4‬‬

‫‪:‬‬

‫ح‬

‫صفتى‬

‫لحاكأري‬

‫!ات‬

‫ابو‬

‫!‬

‫لبل‬

‫في‪-‬اتي‬

‫ص‪-‬دفي‪9‬‬

‫او‬

‫‪ 5‬دولارات‬

‫وزصف‬ ‫‪ ،‬ص‬

‫ب‬

‫‪8 5‬‬

‫‪1 0‬‬

‫؛‬

‫!بما‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.