EGYPTAIR News

Page 1


‫االحد‬ ‫‪14‬ابرٌل‪2019‬‬


‫عاجل| مصر للطٌران تستأنف رحالتها من القاهرة إلى الخرطوم‬

‫إنجً خلٌفة‬ ‫استأنفت صباح الٌوم‪ ،‬السبت‪ ،‬الرحالت المصرٌة إلى المطارات السودانٌة‪ ،‬بعد تعلٌقها الخمٌس الماضً‪ ،‬على خلفٌة‬ ‫األحداث التً تشهدها السودان‪.‬‬ ‫وقالت مصادر مطلعة بمطار القاهرة‪ ،‬إن حركة الطٌران بٌن القاهرة والخرطوم استأنفت صباح الٌوم‪ ،‬وغادرت رحلة‬ ‫مصر للطٌران رقم ‪ 857‬متجهة إلى مطار الخرطوم الدولً‪ ،‬وعلى متنها ‪ 140‬راكبا‪ ،‬ومن المقرر أن تسٌر الشركة‬ ‫رحلتٌن أخرٌن على مدار ساعات الٌوم‪ ،‬موضحة أن الشركة تسٌر ‪ 3‬رحالت ٌومٌا إلى السودان‪.‬‬ ‫وكانت سلطة الطٌران المدنً المصري‪ ،‬أخطرت جمٌع شركات الطٌران المصرٌة‪ ،‬أول أمس الخمٌس‪ ،‬بحظر تشغٌل‬ ‫الرحالت إلى المطارات السودانٌة إال بعد عمل إجراءات تحلٌل المخاطر لضمان سالمة التشغٌل وإرسالها إلى السلطة‬ ‫للحصول على الموافقة قبل التشغٌل‪ ،‬وذلك لضمان أعلى معدالت األمن والسالمة الجوٌة والتأكد من اإلجراءات األمنٌة‪.‬‬ ‫وقامت شركة مصر للطٌران بوقف رحالتها المتجهة إلً الخرطوم من الٌوم الخمٌس‪ ،‬على أثر قٌام السلطات السودانٌة‬ ‫بإغالق المجال الجوي السودانً أمام حركة المالحة الجوٌة‪ ،‬فً إطار الظروف الحالٌة التً تشهدها دولة السودان‪.‬‬ ‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطٌران‬


‫وفد من مصر للطٌران ٌتوجه إلى «سٌاتل» الستالم طائرة األحالم الثانٌة‬

‫غادر مطار القاهرة الدولً‪ ،‬الٌوم السبت‪ ،‬وفد من الشركة الوطنٌة مصر للطٌران‪ ،‬متوج ًها إلى مدٌنة‬ ‫سٌاتل األمرٌكٌة إلستالم طائرتها الثانٌة من طراز «بوٌنج درٌمالٌنر ‪ »9-787‬ضمن صفقة طوٌلة األمد‬ ‫لشراء ‪ 6‬طائرات‪ ،‬والتً تم توقٌعها بمعرض دبً للطٌران عام ‪.2017‬‬ ‫واستقبل مطار القاهرة الدولً‪ ،‬فً ‪ 28‬مارس الماضً‪ ،‬أول طائرة من طائرات درٌمالٌنر الجدٌدة‪ ،‬ضمن‬ ‫صفقة الطائرات التً تعاقدت علٌها الشركة الوطنٌة مصر للطٌران‪ ،‬وأقلعت الطائرة ‪ 9-787‬رحلة رقم‬ ‫ً‬ ‫حدٌثا إلى أسطول الشركة فً مطلع أبرٌل‬ ‫‪ ،MS620‬فً أول رحلة لها متجهة إلى الكوٌت‪ ،‬بعد انضمامها‬ ‫الجاري‪.‬‬ ‫َوتحتاج الشركة الوطنٌة مصر للطٌران تلك الطرازات من الطائرات‪ ،‬لتشغٌلها على خطوط المسافات‬ ‫الطوٌلة‪ ،‬وتتمٌز بأنها قادرة على قطع مسافة ما بٌن ‪ 14.800‬إلى ‪ 15.700‬كم دون توقف‪ ،‬وتعد الطائرة‬ ‫األفضل فً توفٌر الوقود‪ ،‬وٌبلغ معدل انضباطها فً اإلقالع إلى ‪ %99‬على مستوى العالم‪ ،‬وتم تطوٌرها‬ ‫لتصبح أقل فً استهالك الوقود بـ‪ %20‬مقارنة بمثٌالتها من الطائرات التجارٌة‪.‬‬ ‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطٌران‬


‫«مصر للطٌران» تنقل فرقة حفل قرعة كأس األمم األفرٌقٌة للندن‬

‫إنجً خلٌفة‬

‫وصلت منذ قلٌل‪ ،‬الفرقة الموسٌقٌة النمساوٌة ذوكارو‪ ،‬على رحلة مصر للطٌران إلى لندن‪ ،‬عقب‬ ‫تقدٌمها حفل قرعة بطولة كأس األمم األفرٌقٌة أمس باألهرامات‪.‬‬ ‫وتم استقبال الفرقة النمساوٌة من قبل محطة مصر للطٌران بلندن بشعار البطولة ‪CAN2019.‬‬ ‫ٌذكر أن الشركة الوطنٌة مصر للطٌران تقوم بدور الناقل الرسمً لبطولة كأس األمم األفرٌقٌة‪.‬‬ ‫وكانت أسفرت قرعة بطولة أمم أفرٌقٌا مصر ‪ ،2019‬عن وقوع المنتخب الوطنً فً مجموعة متوازنة‬ ‫نسبٌا مع منتخبات الكونغو الدٌمقراطٌة وأوغندا وزٌمبابوي‪.‬‬ ‫وجاءت أقوى مجموعات «كان ‪ ،»2019‬والتً ٌمكن أن ٌطلق علٌها «مجموعة الموت»‪ ،‬الرابعة والتً‬ ‫ضمت المغرب وكوت دٌفوار وجنوب إفرٌقٌا ونامٌبٌا‪.‬‬ ‫وبحسب اللجنة المنظمة فإن المالعب المحددة للمجموعات كاآلتً‪ :‬المجموعة األولى (استاد القاهرة‬ ‫الدولً)‪ ،‬المجموعة الثانٌة ( استاد اإلسكندرٌة )‪ ،‬المجموعة الثالثة (استاد الدفاع الجوي)‪ ،‬المجموعة‬ ‫الرابعة ( استاد السالم )‪ ،‬المجموعة الخامسة ( استاد السوٌس )‪ ،‬المجموعة السادسة ( استاد اإلسماعٌلٌة‬ ‫)‪.‬‬ ‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطٌران‬


‫مصر للطٌران تدشن خط جدٌد لـ«كٌجالً» ‪ 27‬أبرٌل‬

‫إنجً خلٌفة‬

‫قالت مصادر مطلعة بالشركة الوطنٌة مصر للطٌران‪ ،‬إنه من المقرر أن تسٌر الشركة خط جدٌد إلى‬ ‫كٌجالً بروندا اعتبارا من ‪ 27‬أبرٌل الجاري‪.‬‬ ‫وتابعت المصادر‪ ،‬أن الخط الجدٌد لكٌجالً بروندا إلى مطار القاهرة من خالل رحلتٌن أسبوعٌا ‪.‬‬ ‫وٌأتً ذلك فً إطار إستراتٌجٌة الشركة الوطنٌة مصر للطٌران لتوسٌع شبكة الخطوط الجوٌة لتغطٌة أكبر‬ ‫عدد من الوجهات حول العالم‪.‬‬

‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطٌران‬


‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطٌران‬


‫للعام الرابع عشر على التوالى‬ ‫«مصر للطٌران للصٌانة» تجدد اعتماد وكالة سالمة الطٌران األوروبٌة ‪EASA‬‬

‫كتبت ‪ -‬أمانى سالمة‪:‬‬

‫فى ضوء توجٌهات وزٌر الطٌران المدنى للحفاظ على االعتمادات الدولٌة وتوسٌع نطاقها والتى من‬ ‫شأنها الحفاظ على قاعدة العمالء وجذب المزٌد منهم اجتازت شركة مصر للطٌران للصٌانة واألعمال‬ ‫الفنٌة بنجاح تفتٌش الوكالة األوروبٌة لسالمة الطٌران ‪EASA‬على مواقع الشركة بالقاهرة‪.‬‬ ‫واطلع المفتشون على السجالت الفنٌة للطائرات للتأكد من سالمة اإلجراءات الفنٌة وتطبٌق تعلٌمات‬ ‫الشركات المصنعة ومتابعة الحالة الفنٌة للطائرات باستمرار والتأكد من قٌام األطقم الفنٌة باتخاذ الالزم‬ ‫فى حالة ظهور أى أعطال سواء أثناء الرحالت أو خالل فترة توقف الطائرات بأى مطار طبقا لدلٌل‬ ‫العمل على الطائرات‪ .‬وشمل التفتٌش‬ ‫كافة األنشطة الفنٌة للشركة من أعمال الجودة وصٌانة الطائرات ومخازن قطع الغٌار والمكتبة الفنٌة‬ ‫ومجمع عمرة الوحدات المٌكانٌكٌة ومجمع مخازن قطع الغٌار والعدد واآلالت‪ ،‬كما تم اختبار بعض‬ ‫العاملٌن كل فٌما ٌخصه وذلك للتأكد من اإللمام بالنواحى الفنٌة واألعمال المنوط بهم تنفٌذها والتأكد من‬ ‫وثائق الجودة المصاحبة لهذه األعمال‪.‬وتوجه الطٌار أحمد عادل رئٌس مجلس إدارة الشركة القابضة‬ ‫لمصر للطٌران بالتهنئة للعاملٌن بشركة مصر للطٌران للصٌانة واألعمال الفنٌة لنجاحها فى اجتٌاز تفٌش‬ ‫الوكالة األوروبٌة لسالمة‬ ‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطٌران‬


‫مذكرة تفاهم جدٌدة للعمل على ترسٌخ مبادئ العمل المشترك فى المستقبل‬ ‫«المصرى» و«المال» ٌبحثان سبل تطوٌر مجاالت التعاون بٌن الطٌران والبترول‬

‫كتب ‪ -‬عبدالخالق خلٌفة وأمانى سالمة‪:‬‬ ‫عقد الفرٌق ٌونس المصرى وزٌر الطٌران المدنى‪ ،‬والمهندس طارق المال وزٌر البترول والثروة‬ ‫المعدنٌة‪ ،‬اجتماعا ً موسعا ً بمقر وزارة الطٌران المدنى بحضور لفٌف من قٌادات الوزارتٌن والهٌئات‬ ‫والشركات التابعة لهما‪ ،‬وذلك فى إطار التنسٌق المستمر بٌن الوزارتٌن‪.‬‬ ‫وخالل االجتماع ناقش الجانبان عدداً من الموضوعات المشتركة ومن بٌنها آلٌة سداد المستحقات المتأخرة‬ ‫على وزارة الطٌران لوزارة البترول بشكل منتظم ووضع آلٌة محددة لجدولة تلك المستحقات وفقا ً‬ ‫للمعادلة الموضوعة من الطرفٌن على أن تتم مراجعة المستجدات كل ستة أشهر وفقا ً للتغٌرات فى أسعار‬ ‫الوقود العالمٌة‪ ،‬وتم االتفاق على تحدٌد اإلطار العام لوضع مذكرة تفاهم جدٌدة بٌن الوزارتٌن وكذا العمل‬ ‫على ترسٌخ مبادئ العمل المشترك فى المستقبل‪.‬ومن جانبه توجه وزٌر الطٌران بالشكر لوزٌر البترول‬ ‫لدعم الوزارة الدائم لكافة قطاعات الدولة‬ ‫بصفة عامة ولقطاع الطٌران المدنى بشكل خاص وبخاصة الخدمات والتسهٌالت التى توفرها لمصر‬ ‫للطٌران ومساندة الشركة الوطنٌة‪ ،‬مشٌراً إلى أهمٌة فتح أفق جدٌدة من التعاون بٌن الوزارتٌن بالمجاالت‬ ‫ذات الصلة فى المرحلة المقبلة كما أشاد بالتنسٌق الفعال بٌن الجهات التابعة للوزارتٌن خالل الفترة‬ ‫الماضٌة‪.‬وفى نفس السٌاق أشاد وزٌر البترول بالجهد المشترك بٌن الوزارتٌن فى ظل التحدٌات التى شهدها‬ ‫القطاعان خالل السنوات الماضٌة‪ ،‬مؤكداً أهمٌة وضع أطر جدٌدة الستكمال العمل والتنسٌق بٌن الوزارتٌن‬ ‫وبذل المزٌد من الجهد لضمان توفٌر أفضل الخدمات للمواطنٌن‪.‬‬ ‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطٌران‬


‫وزٌر الطٌران ٌلتقى مطران القدس‬ ‫ألول مرة‪ ..‬تكرٌم ‪ 58‬من العاملٌن األقباط بسفرهم لبٌت المقدس وكنٌسة القٌامة‬

‫كتب ‪ -‬عبدالخالق خلٌفة وأمانى سالمة‪:‬‬

‫استقبل الفرٌق ٌونس المصرى وزٌر الطٌران المدنى‪ ،‬األنبا أنطونٌوس مطران الكرسى األورشلٌمى والشرق األدنى‪،‬‬ ‫وذلك بمقر وزارة الطٌران‪ ،‬وتأتى هذه الزٌارة فى إطار المبادرة التى أطلقها وزٌر الطٌران بسفر اإلخوة األقباط من‬ ‫العاملٌن بوزارة الطٌران وهٌئاتها وشركاتها التابعة لزٌارة بٌت المقدس وكنٌسة القٌامة حٌث تعد هى المرة األولى‬ ‫فى تارٌخ قطاع الطٌران المدنى‪.‬‬ ‫وخالل اللقاء توجه األنبا أنطونٌوس بالشكر لوزٌر الطٌران على تلك المبادرة النبٌلة التى تعكس معدن وأصالة الشعب‬ ‫المصرى وتؤكد روح المحبة والوحدة الوطنٌة بٌن جمٌع طوائف أبناء هذا الوطن‪.‬‬ ‫ومن جانبه أعرب المصرى عن اعتزازه وتقدٌره لهذه الزٌارة الكرٌمة مؤكداً أن الحج لبٌت المقدس حق أصٌل لكل‬ ‫قبطى مصرى وهو‬ ‫ما ٌتفق مع رسالة القٌادة السٌاسٌة بأن هللا عز وجل حبا مصر بالمحبة والتسامح والترابط بٌن جموع المصرٌ​ٌن‪ ،‬مشٌراً‬ ‫إلى أنها خطوة أولى نحو تشجٌع السٌاحة الدٌنٌة لبٌت لحم وكنٌسة القٌامة وزٌادة أعداد الحجاج األقباط خالل الفترة‬ ‫المقبلة‪.‬جدٌر بالذكر أن وزارة الطٌران المدنى ستقوم بتكرٌم عدد (‪ )58‬من اإلخوة األقباط العاملٌن بالوزارة وهٌئاتها‬ ‫وشركاتها التابعة لزٌارة بٌت المقدس وتقدٌم أوجه الدعم وكافة التسهٌالت الالزمة خالل رحلتهم المقدسة‪.‬‬ ‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطٌران‬


‫الطٌران المدنى راعى أفراح المصرٌبن‬ ‫كتبت ‪ -‬أمانى سالمة‪:‬‬ ‫شهدت القاهرة الجمعة الماضٌة سحب قرعة النسخة ‪ 32‬من نهائٌات كأس األمم األفرٌقٌة ‪ 2019‬لكرة القدم‪ ،‬المقرر‬ ‫إجراؤها فى مصر ‪ٌ 21‬ونٌو حتى ‪ٌ 19‬ولٌو‪ ،‬الساعة السابعة بمنطقة األهرامات‪.‬‬ ‫كان ٌونس المصرى وزٌر الطٌران المدنى قد اجتمع بالدكتور أشرف صبحى وزٌر الشباب والرٌاضة بدٌوان عام وزارة‬ ‫الطٌران‪ ،‬فى إطار االستعدادات النهائٌة الستضافة مصر لبطولة كأس األمم األفرٌقٌة لعام ‪ 2019‬والتى ستقام خالل‬ ‫شهر ٌونٌو المقبل‪ ،‬وخالل االجتماع أعرب وزٌر الطٌران عن سعادته باستضافة مصر لهذا الحدث الرٌاضى األبرز‬ ‫بالقارة السمراء‪ ،‬مؤك ًدا حرص الوزارة على تقدٌم كافة سبل الدعم والخدمات لجمٌع الفرق والوفود األفرٌقٌة والدولٌة‬ ‫المشاركة من أجل إنجاح هذا الحدث الهام وخروجه بالصورة المشرفة التى تلٌق بمكانة مصر أمام دول‬ ‫العالم‪ ،‬حٌث تم تخصٌص صالة (‪ )4‬الستقبال البعثات الرٌاضٌة المشاركة فى الحدث‪ ،‬كما أعلن سٌادته عن إطالق اسم‬ ‫البطولة على الصالة خالل فترة انعقادها فى مصر‪ ،‬ووجه سٌادته بتخصٌص كاونترات ولوحات إرشادٌة لتقدٌم‬ ‫ً‬ ‫فضال عن تكوٌن فرق عمل من العالقات العامة بشركتى مٌناء القاهرة الجوى ومصر‬ ‫التسهٌالت للمشاركٌن والوفود‬ ‫للطٌران ٌرتدون زٌا ً مخصصا ً لتسهٌل وسرعة إنهاء إجراءات وصول وسفر الوفود المشاركة‪.‬وأكد «المصرى» أن‬ ‫وزارة الطٌران المدنى وشركاتها التابعة تحرص دائما على المشاركة فى مثل هذه األحداث والمناسبات التى تستضٌفها‬ ‫جمهورٌة مصر العربٌة بتوفٌر كافة سبل الدعم لضٌوف مصر‪ ،‬كما أعطى توجٌهاته بتقدٌم‬ ‫كافة التسهٌالت ألعضاء البعثة المشاركٌن فى إجراء قرعة كأس األمم األفرٌقٌة التى ستقام ٌوم ‪ 12‬من أبرٌل الجارى‪،‬‬ ‫مضٌ ًفا أن نادى إٌروسبورت التابع لوزارة الطٌران المدنى سٌستضٌف التدرٌبات الخاصة لواحدة من المجموعات‬ ‫المشاركة فى البطولة‪.‬وأكد «المصرى» أن الوزارة قدمت أسعارا خاصة للمجموعات والمشجعٌن والوفود القادمة من‬ ‫جمٌع الدول األفرٌقٌة على مصر للطٌران‪.‬‬ ‫ومن جانبه تقدم وزٌر الشباب والرٌاضة بالشكر لوزٌر الطٌران المدنى على ما لمسه من تعاون مثمر وتنسٌق دائم مع‬ ‫ً‬ ‫مشٌرا إلى أن الوزارتٌن تربطهما عالقات تعاون وطٌدة وغٌر تقلٌدٌة‪ ،‬حٌث أن وزارة الطٌران تقوم دائمًا‬ ‫وزارة الشباب‬ ‫بتوفٌر الدعم والمساندة لجمٌع األلعاب الرٌاضٌة المشاركة فى األحداث العالمٌة التى تمثل مصر فى مختلف المحافل‬ ‫الرٌاضٌة دولًٌا‪.‬‬ ‫جدٌر بالذكر أنه جار توقٌع بروتوكول بٌن مصر للطٌران واالتحاد األفرٌقى لكرة القدم ( )‪ٌCAF‬نص على اختٌار‬ ‫شركة مصر للطٌران الناقل الرسمى لبطولة كأس األمم األفرٌقٌة ‪ 2019‬وتقدٌم تسهٌالت السفر للمنتخبات والجماهٌر‬ ‫األفرٌقٌة والعربٌة‪.‬‬

‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطٌران‬


‫«مصر للطٌران» الناقل الرسمى لحفل ماجدة الرومى‬

‫كتبت ‪ -‬أمانى سالمة‪:‬‬

‫فى إطار المسئولٌة المجتمعٌة التى تقوم بها الشركة الوطنٌة مصر للطٌران‪ ،‬قامت الشركة بدور الناقل‬ ‫الرسمى للحفل الخٌرى‬ ‫للفنانة ماجدة الرومى الذى أقٌم ٌوم الخامس من أبرٌل الجارى على مسرح‬ ‫«كاٌرو فستٌفال» وٌخصص دخله لصالح مؤسسة راعى مصر‪ ،‬ومن جانبها قدمت «الرومى» الشكر‬ ‫للشركة الوطنٌة‪ ..‬وحرصت الفنانة اللبنانٌة على حمل علم مصر طوال حفلتها‪.‬‬

‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطٌران‬


‫مشاركة متمٌزة لمصر للطٌران فى المعرض السٌاحى بكٌب تاون‬

‫كتبت‪ -‬أمانى سالمة‪:‬‬

‫شاركت مصر للطٌران فى فعالٌات المعرض السٌاحى ‪World Travel Market‬المقام بمدٌنة كٌب‬ ‫تاون بجنوب إفرٌقٌا خالل الفترة من ‪ 10‬إلى ‪ 13‬أبرٌل بحضور أكثر من ‪ 6000‬عارض وزائر‪ ،‬ضمن‬ ‫الجناح المصرى المشارك فى المعرض‪ ،‬بالتعاون مع‬ ‫هٌئة تنشٌط السٌاحة‪ ،‬وٌعد هذا المعرض من أكبر المعارض السٌاحٌة فى العالم والتخصص فى السٌاحة‬ ‫اإلفرٌقٌة‪.‬تأتى هذه المشاركة فى إطار خطة الشركة التسوٌقٌة والتروٌجٌة التى تهدف إلى‬ ‫إطالع عمالئها فى السوق اإلفرٌقى من زائرى المعرض على أحدث العروض والبرامج والخدمات‬ ‫المتنوعة التى تقدمها مصر للطٌران‪.‬وقد قامت هٌئة تنشٌط السٌاحة وبعض شركات السٌاحة المصرٌة‬ ‫المشاركة بمل سحب على بعض الجوائز وقد قام أشرف عبدالحكٌم المدٌر اإلقلٌمى لمصر للطٌران بجنوب‬ ‫أفرٌقٌا بتسلٌم تذكرة مجانٌة إلحدى الفائزٌن بالسحب‪.‬‬ ‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطٌران‬


‫همسة طائرة‬ ‫مراكز قوى الفساد فى الوزارات كالكٌت متى ٌنتهى‬ ‫عبد الخالق خلٌفة‬

‫كثٌراً ما كتبت عن الفساد وأذنابه وقمت بحمالت كثٌرة ضده فى جرٌدتى الغراء الوفد‪ ..‬وبفضل هللا كانت تلك الحمالت‬ ‫تجنى ثمارها وتتم اإلطاحة ببعض رموز هذا الفساد‪ ..‬ولكن سرعان ما كنت أرى مظاهر تلك الفساد تعود من جدٌد‪..‬‬ ‫وهو ما جعلنى أبحث عن سر تفشى هذا الفساد وتغلغله داخل الكثٌر والكثٌر من الوزارات بما فٌها بالطبع وزارة‬ ‫الطٌران التى أشرف بتغطٌة ملفها «وفى حملتى عن مراكز قوى الفساد فى الوزارات التى كتبتها منذ ما ٌقرب من‬ ‫السنوات الخمس‪ ،‬وخاصة الممنهج منها ضد بعض رموز المؤسسة العسكرٌة بالطٌران المدنى وقتها واستمرت على‬ ‫مدار ‪ 7‬حلقات ساعدنى فٌها الشرفاء من العاملٌن بالطٌران المدنى المحبون لقطاعهم ومؤسستهم العسكرٌة الخائفون‬ ‫على مستقبله»‪ ..‬اكتشفت الكثٌر والكثٌر عن تلك المراكز وقتها‪ ..‬ولكن الخطٌر أنه ورغم حرب الدولة ضد كل مظاهر‬ ‫الفساد المالى واإلدارى بالدولة فٌبدو أننا ما زالنا غٌر قادرٌن على اقتالع جذور هذا الفساد؟‬ ‫وٌأتى السؤال‪ :‬لماذا نحن غٌر قادرٌن رغم الرغبة القوٌة والعارمة للقٌادة السٌاسٌة فى القضاء على الفساد؟‪ ..‬واإلجابة‬ ‫ببساطة تتلخص فى أننا دائما ً ما نركز على رؤوس هذا الفساد فنصل إلٌها ونقطعها وننسى أن لهذا الفساد جذرواً ضاربة‬ ‫فى أرض الوطن وجهازه اإلدارى تعٌس فٌه فسادا وإفساداً بشكل ال تستطٌع وحدك أن تحاربه‪.‬‬ ‫والحكاٌة مع الفساد ٌا سادة ترجع إلى ما قبل ‪ٌ 25‬ناٌر‪ ،2011‬فلم نكن نسمع أبداً عن استقالة أى وزٌر أو محاسبة أى‬ ‫مسئول كبٌر على أى كوارث تقع فى نطاق مسئولٌته‪ ،‬بل إن الموظف الشرٌف الذى سعى لكشف الفساد هو من كان‬ ‫ٌدفع الثمن‪ ..‬وهو ما كانت تجسده السٌنما المصرٌة فى نهاٌات أفالمها المتحدثة عن الفساد «إن الفاسد األكبر الذى ٌظهر‬ ‫فى نهاٌة الحبكة الدرامٌة» ٌؤكد أنه لٌس هو النهاٌة لتروس الفساد‪ ،‬بل إن هناك تروسا ً أكبر فى الدولة فى إشارة الى‬ ‫الرؤوس المسئولة الكبٌرة»‪ ..‬ولكن بعد ثورة ٌناٌر أصبح الوزراء الشرفاء‪ ،‬هم من ال حول وال قوة‪ ،‬وٌطاح بهم على‬ ‫أى فساد أو إفساد أو تقصٌر فى وزارتهم وٌطاح بالوزٌر وٌأتى غٌره وٌطاح به لدرجة أننا ومنذ ثورة ٌناٌر حتى اآلن‬ ‫باق‬ ‫أحرقنا رموزاً وأسماء وشخصٌات لم ٌكن أحد ٌتوقع أن ٌطاح بها‪ ..‬المؤسف أن الوزٌر ٌطاح به‪ ،‬ولكن الفساد ٍ‬ ‫ومعشش فى دروب الوزارات ال ٌستطٌع أحد اإلطاحة به‪ ..‬بل هو من ٌطٌح بالجمٌع وٌخرج لنا جمٌعا ً لسانه‪ ..‬ولألسف‬ ‫هو دائما ً المنتصر‪.‬‬

‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطٌران‬


‫‪2‬‬ ‫وهذا فى رأٌى ٌا سادة‪ٌ ..‬ؤكد حقٌقة واحدة وهى أن «للفساد هذا مراكز قوى» فى تلك الوزارات تمتلك من اآللٌات‬ ‫والمفردات لكل خٌوط اللعبة ما تستطٌع به أن تسقط أٌا ً من فكر أن ٌقترب منها أو ٌظهرها بل على الفور «تستف‬ ‫األوراق والمستندات» وٌلبسها فى النهاٌة الشرفاء من الوزراء الذٌن شاء حظهم التعس أن ٌأتى بهم كوزراء لوزارات‬ ‫عشش فٌها الفساد لسنوات طوٌلة فاقت عمر وسن أى وزٌر أو مسئول شرٌف ٌتولى أمرها‪.‬‬ ‫ٌا سادة «مراكز قوى الفساد» هذه تمتلك كل مقومات الفساد واإلفساد‪ ..‬تمتلك العالقات الداخلٌة والخارجٌة‪ ،‬تمتلك‬ ‫القوانٌن العقٌمة التى ٌستغلها أذناب اإلرهابٌة وغٌرهم وتمتلك الرشاوى والعموالت واألموال والوظائف والشقق‬ ‫والمصالح وغٌرها الكثٌر والكثٌر الذى تستطٌع به أن تشترى الضمائر والذمم الخربة وهى ما أكثرها وفى كل‬ ‫الجهات‪ ،‬فهناك ضعاف النفوس الذٌن ٌبٌعون ضمائرهم وواجباتهم الوطنٌة أمام مقومات الفساد التى تظهرها لها‬ ‫مراكز قوى الفساد فى الوزارات هذه‪ ..‬لٌس ذلك فقط‪ ،‬بل إن تلك المراكز لدٌها األقالم الفاسدة مثلها من «الشماشرجٌة‬ ‫وكدابى الزفة والمطبالتٌة والفسدة» المعروف عنهم سوء السمعة ولكنهم لألسف ٌلعبونها بحرفٌة داخل منظومة فساد‬ ‫وإفساد فهموا خٌوطها‪ ..‬فجمٌعا ً ٌتذكر المهندس «إبراهٌم محلب» رئٌس الوزراء السابق هذا الرجل المحترم الذى‬ ‫أحبه كل الشعب المصرى ألنه استشعر فٌه بحق أنه ٌحب وطنه وٌتفانى فى خدمته وخدمة أهله وناسه‪ ،‬ولكنه لألسف‬ ‫دفع هو ومجموعة من وزرائه الثمن غالٌا ً لفساد مراكز القوى التى استشعرت أن مثل هذا الرجل المحترم قد ٌصل‬ ‫الٌهم‪ ..‬بالضبط مثلما تم مع وزٌر الداخلٌة اللواء أحمد رشدى رحمة هللا علٌه عندما وصل للرؤوس الكبٌرة فى تجارة‬ ‫المخدرات وللمساعدٌن لهم من قٌادات كبٌرة داخل الوزارة فكانت النتٌجة ما حدث ورأٌنا من «فضٌحة األمن‬ ‫المركزى»‪.‬‬ ‫أقول هذا القول ٌا سادة ألننا أصبحنا على مشارف االستفتاء على التعدٌالت الدستورٌة التى سوف تنقذ البالد من‬ ‫دستور به ألغام هللا وحده حامى مصر من أن تنفجر فى وجه المجتمع والناس‪ ..‬وكلنا ٌعلم الظروف التى وضع فٌها‬ ‫هذا الدستور والمالبسات التى اكتنفت وصاحبت وضعه‪ ،‬ولذلك على الشعب أن ٌقف فى ظهر وطنه من أجل غ ٍد‬ ‫أفضل‪.‬‬ ‫همسة طائرة‪ ...‬الرئٌس «عبدالفتاح السٌسى» سٌادتكم تحارب اإلرهاب وتجوب أرجاء العالم هنا وهناك من أجل هذا‬ ‫الوطن‪ ...‬تفنى صحتك من أجلنا‪ ..‬ولكن هناك «مراكز قوى للفساد داخل الوزارات وأجهزة الدولة» وهى حقا ً خطرها‬ ‫أشد وأكثر ضراوة من اإلرهاب‪ ..‬ألننا ببساطة فى اإلرهاب عرفنا من هو عدونا وأصبحنا نحاربه‪ ،‬أما تلك المراكز‬ ‫فهى مستترة تخرب فى مفاصل الدولة لدرجة أن هناك إخوانا ً فى مراكز حساسة بالدولة والوزارات‪ ،‬ولألسف األجهزة‬ ‫تعلم بذلك وال تقترب منها‪ ،‬ألن تلك القٌادات اإلخوانٌة فهمت أصول اللعبة وأصبحت داخل بعض الوزارت مراكز‬ ‫قوى ال ٌستطٌع أى وزٌر اإلطاحة بها‪ ،‬ألنها تكتسب رضاء بعض النفر والقلة من معدومى الضمٌر فى بعض‬ ‫الجهات‪ ..‬سٌادة الرئٌس الشعب المصرى كله ٌلوذ بك ومعه الشرفاء من الوزراء أن تنقذهم وتنقذ الوطن من «مراكز‬ ‫قوى الفساد» فى الوزارات وأجهزة الدولة‪ ،‬وكلنا أمل أن تنتهى حكاٌة مراكز قوى الفساد فى الوزارات قرٌبا ً إن شاء‬ ‫هللا‪ ..‬ولنا فى الطٌران والنقل كما سبق وقلت فى همستى السابقة خٌر مثال‪.‬‬ ‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطٌران‬


EgyptAir to receive its second Boeing 787 Dreamliner

A delegation from EgyptAir has left Cairo on Saturday to Seattle city, in order to receive its second Boeing Dreamliner B787-9 model, as part of a long-term US$6 billion deal to purchase six aircraft, signed at the Dubai Airshow 2017. On March 28, the Cairo International Airport received its first Dreamliner aircraft and on April it took off on its first flight to Kuwait, after the plane joined the company‟s fleet. EgyptAir operates this type of aircraft on Shanghai, China, Tokyo, New York and Bangkok flights, as it is capable of traveling between 14,800 to 15,700 km non-stop and has 20 percent less fuel consumption than its counterparts in commercial aircraft. The Boeing 787 Dreamliners are powered by Rolls Royce engines to fly over long distances. Its capacity ranges between 210 to 330 passengers. EgyptAir announced earlier that from July 2019 to May 2020, it would receive 12 Airbus 220/300 aircraft, which were produced by Bombardier of Canada before being acquired by Airbus. In January 2020, the company will start receiving 15 Airbus A320, the latest and most advanced Airbus A320 to date, and another 12 Airbus 220/300 aircraft. This deal will update 50 percent of the size of the fleet, the company said, adding that the second phase of fleet upgrades will be from 2019 to 2027. ‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطٌران‬


Cairo-Khartoum flights resume after two-day hiatus

Egyptian airlines resumed on Saturday their flights to Sudanese airports after they were suspended Thursday in the wake of a Sudanese decision to close the country's airspace.

EgyptAir flight no. 857 left Cairo on Saturday, heading to Khartoum International Airport with 140 passengers on board, said sources at Cairo airport. The Egyptian flagship carrier will operate two more flights to Sudan today, the sources said, adding that the company operates three flights every day to Sudan.

‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطٌران‬


Ethiopian Airlines selects Immfly IFE platform

Ethiopian Airlines​ has signed an agreement to install Immfly’s on-board digital transformation platform for IFE, inflight e-commerce and on-board connectivity on 20 of its aircraft by this summer. The platform will be available in five languages including English, Amharic, Chinese, French, and Arabic to serve the airline’s biggest customer nationality demographics. In addition to IFE and Immfly‟s proprietary content modules, the airline will implement Immfly Active, a direct access portal that will enable the airline to track onboard KPIs, analyze key data and progressively manage a greater number of onboard services. Ethiopian Airlines‟ group CEO, Tewolde GebreMariam said, “This partnership confirms our continued commitment to our strategic vision to consolidate our leadership position in African in terms of using cutting-edge technology for the comfort of esteemed passengers onboard our flights. Immfly‟s proposition combines a premium IFE experience with a powerful suite of connected digital services core to sustaining a competitive advantage.” ‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطٌران‬


Between the moribund Nigeria Airways and the domineering Ethiopian Airlines To say Nigeria-the supposed Giant of Africa-is without a national airline, befuddles right thinking Nigerians. Once buoyant Nigeria Airways came to into limelight in 1958 after the dissolution of West African Corporation, WAAC. It began operation on October 1, 1958; and in 1971, it was rebranded to the name it had until it ceased operations in 2003. At the peak of its life span, the airline had 44 aircraft on its fleet, and strongly showcased and flew Nigeria‟s flag around the world. Through the sheer magnificence and efficiency of the airline, Nigeria became the toast of many airlines and attracted their managements to Nigeria to learn the rope on how to run a viable and profitable airline. Nigeria boasted of the best and latest airplanes in the industry, ranging from Airbus A310 to Boeing 737 to Douglas DC 10. Not only that,the airline was booming with a workforce of 2,191. But then, some easily predictable and some unforeseen variables set in and ailed the popular airline; then began its slow and sure death. The ugly variables include: complacency, lack of foresight, inability to analyse current trends and predict the future. Others are; mismanagement, corruption and over staffing, to mention a few. The airline in its history accumulated a huge debt totalling $528m. Finally, the airline ceased operations in 2003 and was liquidated a year later. More than 3000 jobs went with it. I went this far, giving the history of the behemoth to show how poor management, indiscipline and lack of foresight can kill a dream, no matter how big. While Nigeria‟s neighbours like Chad, Togo, Cameroon and Ghana, to mention but a few, that had next to nothing in terms of the size of their economies, still boast of viable and profitable airlines, Nigeria is lost from the pack. Of course, among this pack of nations, Ethiopia stands out. Until the recent disaster, the Ethiopian Airline is proudly the market leader in aviation in Africa. Sadly, and ostensibly due to no apparent fault of its own, disaster befell the airline on March 10 2019 this year when its Boeing 737 Max crashed six minutes

‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطٌران‬


2 after take-off. Many families, including those of two eminent Nigerians that perished in the crash, are still in deep mourning. But will the tragedy mark the beginning of the end of Ethiopian Airlines? The answer is a big NO. By the grace of God Almighty the airline is set to continue its seamless operations with the same resolute resolve its management has been investing in achieving excellence as to its corporate goals. I flew in an Ethiopian aircraft, last December, to Johannesburg and I was spoiled a little during the journey. I was amazed at the high level of efficiency in every aspect of its operations. From check-in to boarding and take-off, everything was seamless. Ethiopian Airlines started operation in 1946 having been founded by the late leader, Emperor Haile Sellasie. It all began as a state-owned carrier operating in a joint venture with the defunct Trans World Airlines, TWA. It underwent radical upheaval in the following decades – including the fall of Ethiopia‟s monarchy, the reign of a brutal Marxist regime, and a famine that killed over one million people. The irony here is the magical way the Ethiopian Airlines weathered the storms and bounced back in a market where several flag carriers from bigger African economies, such as South African Airways and Kenya Airways, fell into bankruptcy or financial difficulty. Nigeria Airway went into permanent death. The success story of Ethiopian Airlines lies in its managerial ability. Tewolde GebreMariam, the current Chief Operation Officer, began his career with the airline in 1985. Though Ethiopia‟s weak economy might have been a blessing, the airline‟s management has always been acutely aware that “if they made losses, the government was not in a position to bail them out”, using the words of Elijah Chingosho, a former Secretary General of the African Airlines Association and managing director of Ultimate Solutions Consulting, an aviation pioneer. For decades, Ethiopian Airlines survived-but it wasn‟t until the mid-2000s that it started to thrive. In 2005, that the airline started making global headlines when it announced that it would be the first in Africa to launch Boeing787 Dreamliner, placing a $1.3 billion order for 15 of the fuel-efficient, long- range aircraft. Soon after, the airline began expanding its international network with a focus on emerging economies. One major target, China, is now one of the Ethiopian government

‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطٌران‬


3 economic partners. The airline grew by leaps and bounds. One Negatu, born in Ethiopia, said: “Everyone belittling its strategy” has been taking unawares as the airline now flies 40-plus per week to China, 20 to India and 14 to Nigeria. As part of its expansionist programme, Ethiopia Airlines would soon sign an agreement with Lufthansa, Singapore Airlines and Asian Airlines. The airline also operates Africa‟s largest aviation academy, where pilots, ground staff, maintenance technicians and cabin crew from across the continent come to train. But its biggest innovation is still to come as it plans to open Africa‟s skies. Africa skies remain largely unconnected. Only five countries have direct flights to more than 20 other nations according to the African Union. Ethiopia tops that list. From the inflight magazine, Selamta, I read how Ethiopian Airlines has pursued its own strategy: a 15- year plan to dominate Africa‟s skies by acquiring minority stakes in other carriers. In 2010, it became a founding partner in Togo-based airline ASKY. Two years later, it helped establish Malawian Airlines. It replicated the strategy last year with airlines in Guinea, Chad and Mozambique. It goes further by helping its partners with expertise and credit lines for new aircraft. James Asquith, one of the frequent fliers on the airline, also the official Guinness World Record Holder as the Youngest Person to Travel to every country in the world, has this to say as he concludes his impression after a trip to Addis Ababa: “My flight flew with Cloud Nine business class with great food, an extensive drinks selection and a very comfortable and semi-private seat that turned into a flat-lie in bed. The experience was fantastic. As I stepped off my return flight into the U.S., I smiled remembering the last thing I did: attend the welcome ceremony for the 100 aircraft. When I say goodbye, I congratulated everyone on their achievements and the Ethiopian Airlines CEO said he hope to see me when they receive their 200th plane. This was met with shouts of „no, 300‟, „400‟.

‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطٌران‬


4 This is an airline that is unstoppable growth path-driven by its people. One way or another, hopefully I‟ll be back for aircraft number 200 soon”. Ethiopian airlines is arguably the biggest Aviation brand in Africa. It is a successful billion-dollar company that competes globally every single day. The crash of the airline‟s Boeing 737 Max last month was felt deeply. It was not only the family of those that perished in the crash that mourned or are mourning. Many people, across the world, wept as if they had their loved ones in the tragic flight. However, despite the deluge of tears, many saw the crash as a wake-up call for the airline. The management has resolved that the airlines focus to dominate the aviation world must remain on course. With the opening of the first phase of Bole International Airport‟s new terminal to handle 22 million travellers each year, the airport, according to the CEO,Tawolde, will exceed Johannesburg‟s OR Tambo International Airport as the largest capacity airport in Africa. The big question is ; why has Nigeria refused to pick up from where she failed many years ago, rather she prefers to donate her airspace to foreign airlines who are now making millions of dollars out of the country daily. Ethiopia is bruised but she is not allowing one disaster to kill her dream.

‫االدارة العامة للعالقات العامة والمراسم‬ ‫الشركة القابضة لمصر للطٌران‬


‫ادارة العالقات العامة ‪ -‬الشركة القابضة‬ ‫لمصر للطٌران‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.