النهار الجديد السبت 02 نوفمبر 2013

Page 1

‫‪N‬‬

‫‪O‬‬ ‫‪W‬‬

‫!‬

‫‪PD‬‬

‫!‬ ‫‪O‬‬ ‫‪W‬‬

‫‪N‬‬

‫‪y‬‬

‫‪bu‬‬

‫‪y‬‬

‫‪bu‬‬

‫‪to‬‬

‫‪to‬‬

‫‪k‬‬

‫‪lic‬‬

‫‪k‬‬

‫‪m‬‬

‫‪C‬‬

‫‪m‬‬

‫‪o‬‬

‫‪o‬‬

‫‪REF:11426/363/201/1113‬‬

‫وزير الداخلية ’ يسستبعد إاجراء حركة ‘ سسلك رؤوسساء الدوائر‬

‫تقسسيم إاداري جديد ‪Á‬سش الهضساب العليا ووهران‪ ..‬قريبا‬ ‫إاعفاء حاملي «البكالوريا» من اسستخراج شسهادة السسوابق القضسائية ل‪Ó‬لتحاق با÷امعة‬

‫‪5‬‬

‫‪fi‬مد السسادسس يطلق بلطجيته ’قتحام مقر القنصسلية ا÷زائرية ‘ الدار البيضساء‬

‫«ا‪Ÿ‬راركة» يدنسسون علم لا شسهداء يوم لا فا— نوفم‪!È‬‬ ‫اقتحام مقر القنصسلية و“زيق العلم الوطني ” –ت أانظار رجال أامن ا‪ı‬زن‪..‬وا‪ÿ‬ارجية ا÷زائرية تسستدعي القائم باأ’عمال ا‪Ÿ‬غربي‬

‫‪7‬‬

‫الضسحيــــــة ينتمـــي للتيـــار السسلفــــي‬ ‫ويـــدرسس ‘ معهـــد دار ا◊ديـــث‬

‫مقتل طالب من تبسسة إاثر‬ ‫هجوم للحوثي‪ ‘ Ú‬اليمن‬ ‫إاصسابة ‪ 4‬طلبة وأاسستاذ ‘‬ ‫انفجار أاثناء ‪Œ‬ارب كيماوية‬ ‫داخل ‪ Èfl‬جامعة الوادي‬ ‫العثور على أاوراق نقدية مزورة بحوزة تلميذ‬ ‫داخ ـ ـل متوسسط ـ ـة فريح ـ ـة ف ـ ـي تي ـ ـزي وزو‪ ‬‬ ‫ا÷زائريون يرّددون ‘ ذكرى ‪ 60‬طالبا ‘ إاضسراب عن‬ ‫الفا— نوفم‪َ«..È‬حل‪t‬و ا◊دود‪ ..‬الطعام منذ ‪ 5‬أايام بجامعة‬ ‫خميـ ـ ـ ـسش مليانـ ـ ـ ـة‬ ‫أاحنـ ـ ـ ـا كلنـ ـ ـ ـا جنـ ـ ـ ـود»‬ ‫‪ 11‬جريحا ‘ «معركة» ب‪ Ú‬ت‪Ó‬ميذ‬ ‫ثانويـ ـة بالڤـ ـرارة ‘ غردايـ ـة‬ ‫‪5‬‬

‫‪24‬‬

‫‪4‬‬

‫‪4‬‬

‫‪4‬‬

‫بعد ا’سستقرار ا÷وي الذي سسيدوم ‪ 3‬أايام‬

‫‪ISSN 1112-9980‬‬

‫ا÷يشش ا‪Ÿ‬غربي يدخل ‘ حالة اسستنفار و‪fi‬مد السسادسش ‪Á‬تنع عن تهنئة بوتفليقة بذكرى اند’ع الثورة!‬

‫‪PD‬‬

‫‪er‬‬

‫‪er‬‬

‫‪24‬‬

‫السسبت ‪ 02‬نوفمبر ‪ 20١٣‬المــــــــــوافق لـ ‪ 28‬ذي الحجة ‪ ١٤٣٤‬هــ‪ -‬العـــــــدد ‪- ١85١‬السســـعـر ‪ ١0‬دج‬

‫وزير ا‪ÿ‬ارجية ا‪Ÿ‬غربي وأامينه العام يقدمان اعتذارات‬ ‫ب‪Ó‬دهما للسسف‪ Ò‬ا÷زائري ‘ الرباط‬

‫‪lic‬‬

‫‪w‬‬

‫التغطي ـ ـ ـة تشسم ـ ـ ـل شسبك ـ ـ ـات ا‪Ÿ‬تعامل ـ ـ ـ‪ Ú‬الث‪Ó‬ث ـ ـ ـة للهات ـ ـ ـف النق ـ ـ ـال‬

‫‪4‬‬

‫‪6‬‬

‫سسن ـ ـ ـوات م ـ ـ ـن النج ـ ـ ـاح‪..‬‬ ‫وم ـ ـ ـ ـ ـ ـازال م ـ ـ ـ ـ ـ ـازال!‬

‫‪C‬‬

‫‪fl‬ادع هاتفية وتغطية شساملة لشسبكة‬ ‫الهات ـف النقـ ـال ‘ أانفـ ـاق «ا‪Ÿ‬ي‪Î‬و»‬ ‫‪w‬‬

‫‪.c‬‬

‫‪c u -tr a c k‬‬

‫‪.d o‬‬

‫‪w‬‬

‫‪.c‬‬

‫‪c u -tr a c k‬‬

‫‪.d o‬‬

‫‪w‬‬

‫‪w‬‬

‫’شسهر القادمة لفائدة كافة ا‪Ÿ‬تعامل‪Ú‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ؤوسسسسة سستطلق مناقصسة خ‪Ó‬ل ا أ‬

‫–تفل بعيد مي‪Ó‬دها ا‪Ÿ‬تزامن مع ذكرى الفا— نوفم‪È‬‬

‫‪w‬‬

‫‪w‬‬

‫‪h a n g e Vi‬‬ ‫‪e‬‬

‫‪XC‬‬

‫‪F-‬‬

‫‪w‬‬

‫‪h a n g e Vi‬‬ ‫‪e‬‬

‫‪XC‬‬

‫‪F-‬‬

‫عودة اأ’مطار‪ ‘ ‬و’يات‬ ‫الوسسط والشسرق بداية‬ ‫مـن الث‪Ó‬ث ـ ـاء ا‪Ÿ‬قب ـ ـل‬

‫إاصسابة سسي ـ ـدة ح ـ ـام ـ ـل وابنته ـ ـا ‘ سسطي ـ ـف‬ ‫وسسق ـ ـ ـ ـوط جسس ـ ـ ـ ـر ‘ تبسس ـ ـ ـ ـة ‪24-6‬‬


‫‪N‬‬

‫‪O‬‬ ‫‪W‬‬

‫!‬

‫‪PD‬‬

‫‪N‬‬

‫‪O‬‬ ‫‪W‬‬

‫!‬

‫‪PD‬‬

‫‪er‬‬

‫‪er‬‬

‫‪y‬‬ ‫‪bu‬‬

‫‪y‬‬

‫‪bu‬‬

‫‪to‬‬

‫‪to‬‬

‫‪k‬‬

‫‪lic‬‬

‫‪k‬‬

‫‪o‬‬

‫‪o‬‬

‫‪w‬‬

‫‪w‬‬

‫‪m‬‬

‫‪C‬‬

‫‪m‬‬

‫‪w‬‬

‫‪lic‬‬

‫‪c u -tr a c k‬‬

‫‪.d o‬‬

‫‪C‬‬

‫الح ـدث‬

‫‪.c‬‬

‫‪fi‬مد السسادسش يطلق بلطجيته لقتحام مقر القنصسلية ا÷زائرية ‘ الدار البيضساء‬

‫«ا‪Ÿ‬راركة» يدنسشون علم الششهداء يوم الفا— نوفم‪!È‬‬ ‫^اقتحام مقر القنصشلية و“زيق العلم الوطني ” –ت أانظار رجال األمن ا‪Ÿ‬غربي‬ ‫^سشلطات األمن ا‪Ÿ‬غربي كانت تعلم بالتحضش‪ Ò‬ل‪Ó‬عتداء منذ يوم ا‪ÿ‬ميسس‬ ‫^ا‪Ÿ‬عتدون على مقر القنصشلية من بلطجية النظام ا‪Ÿ‬غربي وينششطون –ت اسشم «حركة الششباب ا‪Ÿ‬لكي»‬

‫أاقدم‪ ،‬أامسس‪ ،‬أاحد ا‪Ÿ‬غاربة على اقتحام أاسشوار القنصشلية ا÷زائرية با‪Ÿ‬ملكة ا‪Ÿ‬غربية و“زيق العلم ا÷زائري‪ ،‬بعد إانزاله من على‬ ‫’’ف‬ ‫’من الذين ‪ ⁄‬يحركوا سشاكنا‪ ،‬بعد احتجاجات ششارك فيها ا آ‬ ‫مبنى القنصشلية ا÷زائرية بالدار البيضشاء‪ ،‬أامام أانظار رجال ا أ‬ ‫’و‪ ¤‬من نوعها‪ ،‬تزامنت مع احتفال ا÷زائر بالذكرى الـ‪’ 59‬ند’ع الثورة التحريرية‪.‬‬ ‫من ا‪Ÿ‬غاربة ‘ سشابقة خط‪Ò‬ة هي ا أ‬ ‫راضشية ششايت‬ ‫’ح‪----‬داث ب‪ Ú‬ا‪Ÿ‬غ‪----‬رب‬ ‫تسش‪----‬ارعت وت‪Ò‬ة ا أ‬ ‫وا÷زائر بعد إاقدام ›موعة من ا‪Ÿ‬غاربة‬ ‫على اقتحام القنصشلية ا÷زائرية بالرباط‪،‬‬ ‫حسش‪-‬ب‪-‬م‪-‬ا أاظ‪-‬ه‪-‬ره شش‪-‬ريط فيديو مصشور على‬ ‫موقع «اليوتوب»‪ ،‬من خ‪Ó‬ل اقتحام الششاب‬ ‫ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب‪-‬ي ‪Ÿ‬ق‪-‬ر ال‪-‬ق‪-‬نصش‪-‬لية ا÷زائرية بعد أان‬ ‫ق‪--‬ام ب‪-‬تسش‪-‬ل‪-‬ق السش‪-‬ي‪-‬اج ا‪ÿ‬ارج‪-‬ي ل‪-‬ه‪-‬ا وسش‪-‬ط‬ ‫ه‪-‬ت‪-‬اف‪-‬ات «ي‪-‬ح‪-‬يا ا‪Ÿ‬لك»‪ ،‬و–ت أانظار رجال‬ ‫’م‪-‬ن ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب‪-‬ي‪ Ú‬ال‪-‬ذين تسشّمروا ‘ أاماكنهم‬ ‫ا أ‬ ‫و‪ ⁄‬يبدوا أاية مقاومة‪ ،‬بعد أان اسشتغل كامل‬ ‫وقته ’عت‪Ó‬ء مبنى القنصشلية ا÷زائرية‬ ‫وق‪-‬ام ب‪-‬ن‪-‬زع ال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م ا÷زائري و‪ ⁄‬ي‪Î‬دد ‘‬ ‫’خوة‬ ‫“زيقه‪ ‘ ،‬مششهد ’ يليق بع‪Ó‬قات ا أ‬ ‫ب‪ Ú‬ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ن الشش‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪ ،Ú‬ح‪-‬يث اسش‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ك‪-‬ر‬ ‫النششطاء على مواقع التواصشل ا’جتماعي‬ ‫هذه ا‪ÿ‬طوة ا‪Ÿ‬ؤوسشفة من الششعب ا‪Ÿ‬غربي‪،‬‬ ‫’من‬ ‫خاصشة أانها جرت بتواطؤو من رجال ا أ‬ ‫ا‪Ÿ‬غاربة‪.‬‬ ‫وحسشب م‪-‬ا ن‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ه وسش‪-‬ائ‪-‬ل إاع‪Ó-‬م مغربية‪،‬‬ ‫أامسس‪ ،‬فقد ششارك أازيد من ‪ 2500‬مغربي ‘‬ ‫ت‪-‬ظ‪-‬اه‪-‬رة أام‪-‬ام القنصشلية ا÷زائرية بالدار‬ ‫ال‪--‬ب‪--‬يضش‪--‬اء‪ ،‬ي‪-‬ت‪-‬ق‪-‬دم‪-‬ه‪-‬م أاح‪-‬زاب سش‪-‬ي‪-‬اسش‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫وا‪Ÿ‬ن‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ة ا‪Ÿ‬غ‪-‬ربية للمواطنة والدفاع عن‬ ‫الوحدة ال‪Î‬ابية‪ ،‬وعدد من ‡ثلي ا÷الية‬ ‫ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة ‘ ا‪ÿ‬ارج وأاع‪-‬داد م‪-‬ن ج‪-‬م‪-‬ع‪-‬يات‬ ‫ا‪Û‬ت‪-‬م‪-‬ع ا‪Ÿ‬د‪ ،Ê‬ح‪-‬يث أاق‪-‬دم أاح‪-‬د ا‪Ù‬تج‪Ú‬‬ ‫وا‪Ÿ‬دعو «حميد النعناع» والذي ينحدر من‬ ‫صشفوف ا‪Ÿ‬غاربة ا‪Ÿ‬هاجرين ‘ إايطاليا‪ ،‬على‬

‫إان‪-‬زال ال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م ا÷زائ‪-‬ري ب‪-‬اع‪-‬ت‪-‬ب‪-‬اره ن‪-‬اشش‪-‬طا‬ ‫ينتمي إا‪ ¤‬صشفوف «حركة الششباب ا‪Ÿ‬لكي»‪،‬‬ ‫التي كانت قد أاعلنت أاول أامسس ‘ بيان لها‬ ‫نشش‪-‬رت‪-‬ه ع‪-‬ل‪-‬ى مواقع التواصشل ا’جتماعي‪،‬‬ ‫’حرار وششرفاء الوطن وا‪Ÿ‬دافع‪Ú‬‬ ‫«ندعوا ا أ‬ ‫ع‪--‬ن وح‪--‬دت‪--‬ه ال‪Î‬اب‪--‬ي‪--‬ة وأام‪--‬ن‪--‬ه وأام‪-‬ان‪-‬ه‪،‬‬ ‫ا‪Ÿ‬سش‪-‬اه‪-‬م‪-‬ة ‘ إا‚اح ال‪-‬وق‪-‬ف‪-‬ة ا’ح‪-‬تجاجية‬ ‫أامام القنصشلية ا÷زائرية‪ ،‬من أاجل اسشتنكار‬ ‫وششجب التدخل الششنيع للحكومة والرئاسشة‬ ‫ا÷زائ‪--‬ري‪--‬ة ‘ شش‪--‬ؤوون‪-‬ن‪-‬ا ال‪-‬داخ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة وا‪Ÿ‬سس‬ ‫بسش‪-‬ي‪-‬ادت‪-‬ن‪-‬ا ع‪-‬لى أاراضشينا‪ ،‬ع‪ È‬نششر إاششاعات‬ ‫م‪-‬غ‪-‬رضش‪-‬ة وال‪-‬تشش‪-‬ج‪-‬ي‪-‬ع ع‪-‬ل‪-‬ى انتهاك حرمة‬

‫وحدتنا ال‪Î‬ابية وذلك يوم ا÷معة الفا—‬ ‫م‪--‬ن ن‪--‬وف‪--‬م‪ È‬ع‪--‬ل‪--‬ى السش‪--‬اع‪--‬ة ال‪--‬ع‪--‬اشش‪--‬رة‬ ‫’من ا‪Ÿ‬غربي‬ ‫والنصشف»‪ ،‬ويعكسس البيان أان ا أ‬ ‫كان على علم مسشبق بتخطيط ا‪Ÿ‬غاربة لششن‬ ‫اح‪--‬ت‪--‬ج‪--‬اج‪--‬ات ع‪--‬ارم‪--‬ة أام‪--‬ام ال‪-‬ق‪-‬نصش‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ا÷زائ‪-‬ري‪-‬ة‪ .‬ونشش‪-‬ر ال‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ان خ‪-‬ارطة –دد‬ ‫م‪-‬ك‪-‬ان ت‪-‬واج‪-‬د القنصشلية ا÷زائرية بششارع‬ ‫موديبو كيتا‪ ،‬قرب ثانوية مو’ي عبد الله‪،‬‬ ‫إا‪ ¤‬ج‪-‬انب شش‪-‬ع‪-‬ار «’ ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ريضس ا‪Ÿ‬م‪-‬ن‪-‬هج»‬ ‫م‪-‬ك‪-‬ت‪-‬وب ب‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ن‪-‬ط ال‪-‬ع‪-‬ريضس‪ ،‬وأارقام بعضس‬ ‫خطوط ا◊اف‪Ó‬ت التي “ر على القنصشلية‬ ‫ا÷زائرية بالدار البيضشاء ا‪Ÿ‬غربية‪.‬‬

‫مصسدر من القنصسلية ا÷زائرية بالدار البيضساء يروي شسهادته لـ ‪$‬‬

‫«‪ 50‬متعصشبا حاصشرونا ألزيد من سشاعة‪ ..‬واألمن ا‪Ÿ‬غربي تأاخر ‘ التدخل»‬

‫كششف مصشدر دبلوماسشي من مقر القنصشلية‬ ‫ا÷زائرية بالدار البيضشاء ا‪Ÿ‬غربية‪ ،‬أان مقر‬ ‫’زي‪-‬د م‪-‬ن سش‪-‬اع‪-‬ة من‬ ‫ال‪-‬ق‪-‬نصش‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ح‪-‬وصش‪-‬ر أ‬ ‫ط‪-‬رف م‪-‬غ‪-‬ارب‪-‬ة م‪-‬تشش‪-‬ددي‪-‬ن ن‪-‬اه‪-‬ز عددهم‬ ‫ا‪ÿ‬مسش‪ Ú‬ششخصشا‪ ‘ ،‬حدود السشاعة العاششرة‬ ‫والنصشف صشباحا من يوم أامسس ا÷معة‪.‬‬ ‫’عمال‬ ‫وحسشب مصشادر «النهار»‪ ،‬فإان هذه ا أ‬ ‫ال‪--‬ع‪--‬دوان‪--‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي تسش‪-‬بب ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬غ‪-‬ارب‪-‬ة‬ ‫’ع‪Ó‬م ا‪Ÿ‬غربية‪،‬‬ ‫متششددين‪ ،‬كانوا يحملون ا أ‬

‫وي‪--‬رددون شش‪--‬ع‪--‬ارات م‪--‬ن‪-‬اهضش‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ج‪-‬زائ‪-‬ر‬ ‫ح‪---‬ك‪---‬وم‪--‬ة وشش‪--‬ع‪--‬ب‪--‬ا‪ ،‬ح‪--‬يث ك‪--‬ان ال‪--‬وف‪--‬د‬ ‫ال‪-‬دب‪-‬ل‪-‬وم‪-‬اسش‪-‬ي ا÷زائ‪-‬ري ي‪-‬ت‪-‬ق‪-‬دم‪-‬ه قنصشل‬ ‫ا÷زائر با‪Ÿ‬غرب‪ ،‬متواجدا داخل ا‪Ÿ‬قر الذي‬ ‫” اق‪--‬ت‪-‬ح‪-‬ام‪-‬ه‪ ،‬أاي‪-‬ن أاك‪-‬دت ذات ا‪Ÿ‬صش‪-‬ادر‪ ،‬أان‬ ‫العلم ا÷زائري قد ” إانزاله و“زيقه أامام‬ ‫’من ا‪Ÿ‬كلف‪ Ú‬بحراسشة البعثة‬ ‫أاع‪ Ú‬أاعوان ا أ‬ ‫الدبلوماسشية ا÷زائرية‪ ،‬وقد تأاخرت قوات‬ ‫’م‪---‬ن ا‪Ÿ‬غ‪---‬رب‪--‬ي‪--‬ة ‘ ا◊ضش‪--‬ور إا‪ ¤‬م‪--‬وق‪--‬ع‬ ‫ا أ‬

‫ا◊ادثة‪ ،‬رغم أان مقر القنصشلية ا÷زائرية‬ ‫با‪Ÿ‬غرب يتواجد بأاحد الششوارع الرئيسشية‪.‬‬ ‫’م‪-‬ن‬ ‫م‪--‬ن ج‪--‬انب آاخ‪--‬ر‪ ،‬شش‪ّ--‬ددت ع‪--‬ن‪-‬اصش‪-‬ر ا أ‬ ‫ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة خ‪Ó-‬ل ل‪-‬يلية أامسس‪ ،‬من تواجدها‬ ‫‪Ã‬ح‪-‬ي‪-‬ط ال‪-‬ق‪-‬نصش‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ا÷زائ‪-‬ري‪-‬ة خوفا من‬ ‫ح‪--‬دوث أاع‪--‬م‪-‬ال شش‪-‬غب أاخ‪-‬رى‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬د إاق‪-‬دام‬ ‫عمال القنصشلية ا÷زائرية على رفع العلم‬ ‫ا÷زائري‪.‬‬ ‫راضشية ششايت‬

‫‘ تصسريح اسستفزازي جديد لوزير خارجية ا‪ı‬زن‬

‫ا‪Ÿ‬غرب يقرع طبول ا◊رب ويعلن التعبئة‬

‫قال وزير ا‪ÿ‬ارجية ا‪Ÿ‬غربي‪ ،‬صش‪Ó‬ح الدين‬ ‫مزوار‪ ،‬إانه حان الوقت إاع‪Ó‬ن التعبئة‪ ،‬بعد‬ ‫’ح‪-‬زاب‬ ‫ال‪--‬ل‪--‬ق‪--‬اء ال‪-‬ذي ج‪-‬م‪-‬ع‪-‬ه ‪Ã‬م‪-‬ث‪-‬ل‪-‬ي ا أ‬ ‫السشياسشية ‘ ا‪Ÿ‬غرب‪ ‘ ،‬تصشريح اسشتفزازي‬ ‫جديد ضشد ا÷زائر‪ ،‬على خلفية اسشتدعاء‬ ‫ا‪ı‬زن لسش‪---‬ف‪Ò‬ه ‘ ا÷زائ‪---‬ر ب‪---‬دون سش‪--‬بب‬ ‫واضشح‪.‬‬ ‫أاطلق وزير ا‪ÿ‬ارجية ا‪Ÿ‬غربي صش‪Ó‬ح الدين‬ ‫مزوار‪ ،‬تصشريحا جديدا يهدف من خ‪Ó‬له‬ ‫إا‪– ¤‬ريضس الشش‪-‬عب ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب‪-‬ي وق‪-‬رع ط‪-‬بول‬ ‫ا◊رب ‘ –ام‪---‬ل ج‪---‬دي‪---‬د رسش‪---‬م‪---‬ي م‪---‬ن‬ ‫ا‪Ÿ‬سش‪--‬ؤوول‪ ،Ú‬ح‪--‬يث أاع‪--‬ل‪--‬ن ال‪-‬وزي‪-‬ر ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب‪-‬ي‬ ‫«ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ئة»‪ ،‬بعد لقاء التششاور الذي جمعه‬ ‫’ح‪-‬زاب السش‪-‬ي‪-‬اسش‪-‬ية ‘‬ ‫أاول أامسس ‪Ã‬م‪-‬ث‪-‬ل‪-‬ي ا أ‬ ‫ا‪Ÿ‬غرب‪ .‬واعت‪ È‬وزير الششؤوون ا‪ÿ‬ارجية‪،‬‬ ‫صش‪Ó‬ح الدين مزوار‪ ،‬أان التصشعيد من طرف‬ ‫ا÷زائر «غ‪ Ò‬مسشؤوول» و’ يسش‪ ‘ Ò‬ا‪Œ‬اه‬

‫’·‬ ‫’ج‪-‬واء م‪-‬ن أاجل مسشاعدة ا أ‬ ‫تصش‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة ا أ‬ ‫ا‪Ÿ‬ت‪-‬ح‪-‬دة ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ام ‪Ã‬ه‪-‬ام‪-‬ها ‘ ما يخصس‬ ‫إاي‪-‬ج‪-‬اد ح‪-‬ل سش‪-‬ي‪-‬اسش‪-‬ي م‪-‬ت‪-‬وافق عليه لقضشية‬ ‫الصشحراء‪ .‬وزير ا‪ÿ‬ارجية ا‪Ÿ‬غربي قال أان‬ ‫’حزاب السشياسشية الذين اجتمع بهم‬ ‫قادة ا أ‬ ‫«ششددوا على ضشرورة ا’سشتمرار ‘ التعبئة‪،‬‬ ‫وأان ا‪Ÿ‬غ‪-‬ارب‪-‬ة ’ ‪Á‬ك‪-‬ن أان يسش‪-‬م‪-‬ح‪-‬وا بتجاوز‬ ‫مسشتويات معينة أاسشاسشا فيما يخصس قضشيتهم‬ ‫’و‪ ¤‬ومسشأالة ما يسشمى بتوسشيع‬ ‫الوطنية ا أ‬ ‫صش‪Ó-‬ح‪-‬يات بعثة ا‪Ÿ‬ينورسشو»‪ .‬وأاشش‪-‬ار ذات‬ ‫’ح‪-‬زاب السش‪-‬ي‪-‬اسش‪-‬ي‪-‬ة أاجمعت‬ ‫ا‪Ÿ‬سش‪-‬ؤوول‪ ،‬أان ا أ‬ ‫ع‪--‬ل‪--‬ى أان ه‪--‬ذا ي‪-‬ع‪-‬د ‪Ã‬ث‪-‬اب‪-‬ة «خ‪-‬ط أاح‪-‬م‪-‬ر»‬ ‫ب‪-‬ال‪-‬نسش‪-‬ب‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬غ‪-‬رب‪ .‬ال‪-‬طبقة السشياسشية ‘‬ ‫ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب ق‪-‬امت ب‪-‬إاط‪Ó-‬ق حملة «تكالب» غ‪Ò‬‬ ‫مسش‪-‬ب‪-‬وق‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى ا÷زائ‪-‬ر‪ ،‬ب‪-‬ح‪-‬يث ق‪-‬ال عبد‬ ‫ال‪-‬ق‪-‬ادر ال‪-‬ك‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ل عضش‪-‬و ح‪-‬زب ا’سش‪-‬ت‪-‬ق‪Ó‬ل‬ ‫ال‪--‬ن‪--‬اط‪--‬ق ب‪--‬اسش‪-‬م ا‪ı‬زن ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب‪-‬ي ‘ ›لسس‬

‫النواب «ا‪Ÿ‬غرب ’ بد من أان يكون له موقف‬ ‫اسشتباقي ‘ التعامل مع ا÷زائر»‪ ،‬مضشيفا أان‬ ‫«حكام ا÷زائر وا÷يشس ا÷زائري يعادون‬ ‫ا‪Ÿ‬غرب ‘ كل ا‪Ù‬طات»‪ ،‬وهي التصشريحات‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ي ي‪-‬ري‪-‬د م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل‪-‬ه‪-‬ا حزب ا’سشتق‪Ó‬ل‬ ‫ا‪Ù‬سش‪-‬وب ع‪-‬ل‪-‬ى ا‪ı‬زن ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب‪-‬ي إاشش‪-‬ع‪-‬ال ن‪-‬ار‬ ‫ال‪-‬ف‪-‬ت‪-‬نة وإاثارة النعرات‪ .‬ب‪-‬ا‪Ÿ‬قابل وزير‬ ‫ا‪ÿ‬ارج‪--‬ي‪--‬ة ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب‪-‬ي ق‪-‬ال أان ال‪-‬ل‪-‬ق‪-‬اء ال‪-‬ذي‬ ‫’ح‪-‬زاب‬ ‫ج‪--‬م‪--‬ع‪--‬ه ‪Ã‬خ‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ف ال‪-‬ط‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ات وا أ‬ ‫السشياسشية ‘ ا‪Ÿ‬غرب جاء للتششاور مع قادة‬ ‫’ح‪-‬زاب السش‪-‬ي‪-‬اسش‪-‬ي‪-‬ة على إاثر قرار ا‪ı‬زن‬ ‫ا أ‬ ‫ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب‪-‬ي اسش‪-‬تدعاء سشف‪Ò‬ه ا‪Ÿ‬عتمد با÷زائر‬ ‫للتششاور‪ ،‬مؤوكدا أان هذا القرار جاء على إاثر‬ ‫م‪--‬واق‪--‬ف ا÷زائ‪--‬ر م‪--‬ن قضش‪--‬ي‪--‬ة الصش‪-‬ح‪-‬راء‬ ‫الغربية والكلمة التي أالقيت باسشم الرئيسس‬ ‫عبد العزيز بوتفليقة ‘ أابوجا‪.‬‬ ‫أام‪ Ú‬ششاوشس‬

‫جر الوضسع الجتماعي ‘ ا‪Ÿ‬غرب‬ ‫تشسديد ا‪ÿ‬ناق على ا◊دود ‪Ÿ‬نع التهريب ف ّ‬

‫لهـ ـ ـذه األسشبـ ـ ـاب أاصشيـ ـ ـب نظـ ـ ـام ا‪ı‬ـ ـ ـزن بـ ـ ـ «داء الكلـ ـ ـب»‬

‫ت‪-‬ؤوك‪-‬د ال‪-‬زي‪-‬ارات ا‪Ÿ‬ت‪-‬عاقبة ‪Ÿ‬سشؤوو‹ الدول‬ ‫ال‪--‬ك‪È‬ى ‘ ال‪--‬ع‪-‬ا‪ ⁄‬ع‪-‬ل‪-‬ى ا÷زائ‪-‬ر‪ ،‬خ‪Ó-‬ل‬ ‫’خ‪Ò‬ة‪ ،‬عن –ول ا÷زائر إا‪¤‬‬ ‫السشنوات ا أ‬ ‫’جانب‬ ‫الششريك رقم واحد للمسشتثمرين ا أ‬ ‫وا‪Ÿ‬ؤوسشسش‪-‬ات ال‪-‬ع‪-‬ا‪Ÿ‬ي‪-‬ة‪ ،‬وال‪-‬ف‪-‬اعل رقم واحد‬ ‫’فريقية‪.‬‬ ‫وا‪Ÿ‬تحكم ‘ القضشايا ا إ‬ ‫تكششف الزيارة التي قام بها كل من الرئيسس‬ ‫ال‪-‬ف‪-‬رنسش‪-‬ي‪ ،‬ف‪-‬رنسش‪-‬وا ه‪-‬و’ن‪-‬د‪ ،‬وا‪Ÿ‬سشتششارة‬ ‫’‪Ÿ‬ان‪--‬ي‪--‬ة إا‚ي‪ Ó-‬م‪Ò‬ك‪-‬ل وأاخ‪Ò‬ا ال‪-‬زي‪-‬ارة‬ ‫ا أ‬ ‫’مريكي‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ي ي‪-‬ق‪-‬وم بها وزير ا‪ÿ‬ارجية ا أ‬ ‫جون ك‪Ò‬ي قريبا إا‪ ¤‬ا÷زائر‪ ،‬عن –ول‬ ‫’و‪ ¤‬إافريقيا‪ ،‬للقوى‬ ‫ا÷زائر إا‪ ¤‬الوجهة ا أ‬ ‫’راء‬ ‫العظمى ‘ العا‪ ،⁄‬بهدف التقارب ‘ ا آ‬ ‫وت‪-‬ب‪-‬ادل ا‪Èÿ‬ات‪ ،‬ب‪-‬اع‪-‬ت‪-‬بارها أاك‪ Ì‬دراية‬ ‫’ف‪--‬ري‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬خ‪-‬اصش‪-‬ة ‘ ›ال‬ ‫ب‪--‬الشش‪--‬ؤوون ا إ‬ ‫’رهاب وا÷ر‪Á‬ة ا‪Ÿ‬نظمة‪.‬‬ ‫‪fi‬اربة ا إ‬ ‫ف‪--‬ق‪--‬ادة ال‪--‬دول ال‪--‬ك‪È‬ى‪ ،‬ج‪-‬ع‪-‬ل‪-‬وا ا÷زائ‪-‬ر‬ ‫’و‪ ‘ ،¤‬الزيارات التي تقودهم‬ ‫وجهتهم ا أ‬ ‫إا‪ ¤‬القارة السشمراء‪ ،‬لتليها ا‪Ÿ‬غرب ‘ ا‪Ÿ‬رتبة‬

‫الثانية‪ ،‬وهو ما يؤوكد أان ا÷زائر أاصشبحت‬ ‫القوة القارية رقم واحد‪ ،‬سشواء تعلق ذلك‬ ‫ب‪---‬ا÷انب ال‪---‬عسش‪---‬ك‪--‬ري أاو ا’ق‪--‬تصش‪--‬ادي أاو‬ ‫السش‪--‬ي‪--‬اسش‪--‬ي‪ ،‬وه‪--‬و م‪--‬ا أازع‪-‬ج ا‪Ÿ‬لك ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب‪-‬ي‬ ‫ك‪--‬ث‪Ò‬ا‪ ،‬وج‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ه ي‪-‬د‹ ب‪-‬تصش‪-‬ري‪-‬ح‪-‬ات ’ ’‬ ‫مسشؤوولة‪ ،‬تزيد من التوتر ‘ الع‪Ó‬قة ب‪Ú‬‬ ‫ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ن الشش‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪ Ú‬رغ‪-‬م ت‪-‬عّقل ا÷زائر‬ ‫ودع‪--‬وت‪--‬ه‪--‬ا ا÷انب ا‪Ÿ‬غ‪--‬رب‪-‬ي إا‪ ¤‬ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ل‬ ‫وال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ك‪-‬م ‘ تصش‪-‬ريحات مسشؤووليه أاك‪‘ Ì‬‬ ‫كل مرة‪.‬‬ ‫’ج‪--‬راءات ال‪--‬ت‪--‬ي ات‪--‬خ‪--‬ذت‪-‬ه‪-‬ا السش‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات‬ ‫ا إ‬ ‫ا÷زائ‪-‬ري‪-‬ة م‪-‬ؤوخ‪-‬را‪ ،‬ال‪-‬ق‪-‬اضش‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬تشش‪-‬دي‪-‬د‬ ‫ا‪ÿ‬ن‪-‬اق ع‪-‬ل‪-‬ى ح‪-‬دوده‪-‬ا م‪-‬ع ا‪Ÿ‬غرب‪ ،‬تونسس‬ ‫وليبيا‪ ،‬ورفع قواتها على ا◊دود‪ ،‬جعلت‬ ‫ح‪--‬رك‪--‬ة ال‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ريب ت‪-‬ك‪-‬اد ت‪-‬ن‪-‬ع‪-‬دم بشش‪-‬ه‪-‬ادة‬ ‫’مر الذي‬ ‫’قليمي‪ ،‬وهو ا أ‬ ‫متتبع‪ Ú‬للوضشع ا إ‬ ‫جعل ا‪ı‬زن ا‪Ÿ‬غربي يرفع من سشعر الوقود‪،‬‬ ‫ب‪-‬ع‪-‬دم‪-‬ا ك‪-‬ان ي‪-‬عتمد على الوقود ا÷زائري‬ ‫ا‪Ÿ‬هّرب‪ ،‬الذي يغطي حوا‹ ‪ 40‬من ا‪Ÿ‬ائة من‬

‫الطلب ا‪Ÿ‬غربي‪.‬‬ ‫ه‪--‬ذه ال‪--‬وضش‪--‬ع‪--‬ي‪--‬ة ج‪-‬ع‪-‬لت ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب ي‪-‬ت‪-‬أاث‪-‬ر‬ ‫اق‪--‬تصش‪-‬ادي‪-‬ا‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬د ق‪-‬ط‪-‬ع ا÷يشس ا÷زائ‪-‬ري‬ ‫’م‪--‬ن وال‪--‬درك ال‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق أام‪-‬ام‬ ‫ومصش‪--‬ال‪--‬ح ا أ‬ ‫مهّربي السشلع والوقود إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬غرب‪ ،‬وتششديد‬ ‫ا‪ÿ‬ن‪--‬اق ع‪--‬ل‪--‬ى عصش‪-‬اب‪-‬ة ت‪-‬ه‪-‬ريب ا‪ı‬درات‬ ‫ا‪Ÿ‬غ‪--‬رب‪--‬ي‪-‬ة إا‪ ¤‬ا÷زائ‪-‬ر ال‪-‬ت‪-‬ي ب‪-‬ل‪-‬غت ال‪-‬ع‪-‬ام‬ ‫ا‪Ÿ‬اضش‪--‬ي أاوج‪--‬ه‪--‬ا‪ ،‬ح‪--‬يث ح‪--‬ج‪--‬زت مصش‪-‬ال‪-‬ح‬ ‫’من وا÷يشس‪ ،‬ما يزيد عن ‪١56‬‬ ‫الدرك‪ ،‬ا أ‬ ‫طن من القنب ا‪Ÿ‬غربي الذي كان سشيدخل‬ ‫’و‪ ¤‬من نوعها‪.‬‬ ‫ا÷زائر‪ ‘ ،‬سشابقة تعت‪ È‬ا أ‬ ‫ك‪-‬ل ه‪-‬ذه ا‪Ÿ‬ع‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ات‪ ،‬ج‪-‬ع‪-‬لت ا‪Ÿ‬لك ا‪Ÿ‬غربي‬ ‫’وضشاع ا’جتماعية‬ ‫يفقد السشيطرة على ا أ‬ ‫’مر الذي دفعه للجوء إا‪ ¤‬لعب‬ ‫‘ ا‪Ÿ‬غرب‪ ،‬ا أ‬ ‫ورق‪-‬ة ا÷زائ‪-‬ر والصش‪-‬ح‪-‬راء ال‪-‬غ‪-‬ربية قصشد‬ ‫إاثارة الفتنة‪ ،‬بافتعال مششاكل مع ا÷زائر‬ ‫’د’ء بتصشريحات اسشتفزازية تصشاعدت‬ ‫وا إ‬ ‫’ششهر القليلة ا‪Ÿ‬اضشية‪.‬‬ ‫حدتها خ‪Ó‬ل ا أ‬ ‫أام‪ Ú‬ششاوشس‬

‫لول مرة ‘ تاريخ الع‪Ó‬قات الدبلوماسسية ب‪ Ú‬البلدين‬ ‫أ‬

‫‪fi‬مد السشادسس ‪Á‬تنع عن تهنئة بوتفليقة بذكرى اندلع الثورة!‬

‫ام‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ع م‪-‬لك ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب ‪fi‬م‪-‬د السشادسس عن توجيه‬ ‫ب‪-‬رق‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬ه‪-‬نئة لرئيسس ا÷مهورية عبد العزيز‬ ‫ب‪-‬وت‪-‬ف‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ة ‪Ã‬ن‪-‬اسش‪-‬ب‪-‬ة الذكرى الـ ‪’ 59‬ند’ع‬ ‫’ول مرة ‘ تاريخ الع‪Ó‬قات‬ ‫الثورة التحريرية أ‬ ‫الدبلوماسشية ب‪ Ú‬البلدين‪ ‘ ،‬إاششارة واضشحة إا‪¤‬‬ ‫ا◊ق‪--‬د ال‪--‬دف‪ Ú‬ال‪--‬ذي ت‪--‬ك‪ّ--‬ن‪-‬ه سش‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات ا‪ı‬زن‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬رئ‪-‬يسس ب‪-‬وتفليقة والنظام ا÷زائري‪ .‬و‪⁄‬‬ ‫ت‪-‬ذك‪-‬ر ب‪-‬رق‪-‬ي‪-‬ة رئ‪-‬اسش‪-‬ة ا÷م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة التي نقلتها‬ ‫’نباء ا÷زائرية ورود أاية برقية‬ ‫أامسس‪ ،‬وكالة ا أ‬ ‫ت‪-‬ه‪-‬ن‪-‬ئ‪-‬ة م‪-‬ن السش‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬هذه ا‪Ÿ‬ناسشبة‬

‫ا‪Ÿ‬قدسشة لدى الششعب ا÷زائري‪ ،‬أا’ وهي ذكرى‬ ‫ان‪-‬د’ع ال‪-‬ث‪-‬ورة ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ري‪-‬ري‪-‬ة ضش‪-‬د ا’سش‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ار‬ ‫ال‪-‬ف‪-‬رنسش‪-‬ي‪ ،‬م‪-‬ن ج‪-‬ه‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ‪ ⁄‬تشش‪-‬ر وك‪-‬ال‪-‬ة ا‪Ÿ‬غرب‬ ‫‪Ó‬ن‪-‬ب‪-‬اء ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة ‘ شش‪-‬ق‪-‬ه‪-‬ا ا‪Ÿ‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق‬ ‫ال‪--‬ع‪--‬رب‪--‬ي ل‪ --‬أ‬ ‫’نششطة ا‪Ÿ‬لكية‪ ،‬إا‪ ¤‬إارسشال أاية برقية تهنئة‬ ‫با أ‬ ‫أارسش‪--‬ل‪--‬ه‪--‬ا ا‪Ÿ‬لك ا‪Ÿ‬غ‪--‬رب‪--‬ي إا‪ ¤‬ا÷ارة الشش‪--‬ق‪--‬ي‪-‬ق‪-‬ة‬ ‫’ن‪-‬ب‪-‬اء ا‪Ÿ‬غربية‬ ‫ا÷زائ‪-‬ر‪ ،‬ح‪-‬يث رك‪-‬زت وك‪-‬ال‪-‬ة ا أ‬ ‫ال‪--‬رسش‪--‬م‪--‬ي‪--‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى أاداء ‪fi‬م‪-‬د السش‪-‬ادسس لصش‪Ó-‬ة‬ ‫ا÷معة رفقة الششيخ ‪fi‬مد بن زايد آال نهيان‬ ‫و‹ ع‪--‬ه‪--‬د أاب‪--‬و ظ‪--‬ب‪--‬ي ‪Ã‬سش‪-‬ج‪-‬د الشش‪-‬ي‪-‬خ زاي‪-‬د ‘‬

‫’م‪--‬ارات ال‪--‬ع‪--‬رب‪--‬ي‪--‬ة ا‪Ÿ‬ت‪--‬ح‪--‬دة‪ .‬وك‪-‬ان رئ‪-‬يسس‬ ‫ا إ‬ ‫ا÷م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة ع‪-‬ب‪-‬د ال‪-‬ع‪-‬زي‪-‬ز ب‪-‬وت‪-‬فليقة قد تلقى‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬دي‪-‬د م‪-‬ن ب‪-‬رق‪-‬يات التها‪ Ê‬من ملوك ورؤوسشاء‬ ‫ال‪-‬دول وا◊ك‪-‬وم‪-‬ات‪ ،‬وه‪-‬ذا ‪Ã‬ن‪-‬اسش‪-‬بة ا’حتفال‬ ‫ب‪-‬الذكرى الـ‪’ 59‬ن‪-‬د’ع ث‪-‬ورة ال‪-‬ف‪-‬ا— نوفم‪È‬‬ ‫‪ ،١954‬ح‪---‬يث أاع‪---‬رب م‪--‬ل‪--‬وك ورؤوسش‪--‬اء ال‪--‬دول‬ ‫وا◊ك‪-‬وم‪-‬ات ل‪-‬ل‪-‬رئ‪-‬يسس ب‪-‬وت‪-‬ف‪-‬ل‪-‬ي‪-‬قة عن تهانيهم‬ ‫ا◊ارة ب‪-‬ه‪-‬ذه ا‪Ÿ‬ن‪-‬اسش‪-‬ب‪-‬ة و“ن‪-‬ي‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م له بالصشحة‬ ‫والعافية‪ ،‬مؤوكدين حرصشهم على تعزيز ع‪Ó‬قات‬ ‫الصشداقة والتعاون مع ا÷زائر‪ .‬راضشية ششايت‬

‫أاكد الناطق باسشم وزارة الششؤوون ا‪ÿ‬ارجية‬ ‫ال‪-‬ف‪-‬رنسش‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬روم‪-‬ان ن‪-‬ادال‪ ،‬أان قرار ا‪Ÿ‬غرب‬ ‫اسشتدعاء سشف‪Ò‬ه با÷زائر‪ ،‬من صش‪Ó‬حيات‬ ‫السش‪-‬لطات ا‪Ÿ‬غربية‪ .‬وق‪-‬ال ال‪-‬ن‪-‬اطق باسشم‬

‫ا‪ÿ‬ارج‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ف‪-‬رنسشية بخصشوصس اسشتدعاء‬ ‫ا‪Ÿ‬غرب لسشف‪Ò‬ها ‘ ا÷زائر‪ ،‬إان التحديات‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬دي‪-‬دة ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬واج‪-‬هها الدول ا‪Ÿ‬غاربية‪،‬‬ ‫تسشتدعي تعاونا إاقليميا جيدا لبناء مغرب‬

‫عربي موحد ومسشتقر ومزدهر‪ ،‬وأاضشاف أان‬ ‫ه‪-‬ذا ال‪-‬ق‪-‬رار ‘ إاشش‪-‬ارة ا‪ ¤‬اسش‪-‬ت‪-‬عداء السشف‪Ò‬‬ ‫ا‪Ÿ‬غ‪--‬رب‪--‬ي ب‪--‬ا÷زائ‪--‬ر‪ ،‬ه‪--‬و م‪--‬ن صش‪Ó-‬ح‪-‬ي‪-‬ات‬ ‫زايدي‪.‬أا‬ ‫السشلطات ا‪Ÿ‬غربية‪.‬‬

‫فرنسشا‪ «:‬قرار اسشتدعاء سشف‪ Ò‬الرباط با÷زائر من صش‪Ó‬حيات السشلطات ا‪Ÿ‬غربية»‬

‫الناطق باسشم ا‪ÿ‬ارجية يقول إان قلة‬ ‫’مني ا‪Ù‬يط بالقنصشلية‬ ‫التعداد ا أ‬ ‫سشاهم ‘ وقوع ا’عتداء‬

‫ا÷زائر تسشتدعي القائم باألعمال‬ ‫ا‪Ÿ‬غربي لتقد‪ Ë‬توضشيحات‬

‫اسش‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ك‪-‬رت ا‪ÿ‬ارج‪-‬ي‪-‬ة ا÷زائرية‪ ،‬ا’عتداء‬ ‫السشافر الذي نّفذه مغاربة ضشد مقر القنصشلية‬ ‫ا÷زائ‪-‬ري‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬دار البيضشاء‪ ،‬والذي أاسشفر عن‬ ‫“زيق العلم ا÷زائري‪ ،‬من دون أاي تدخل من‬ ‫’من ا‪Ÿ‬غربي‪ ،‬حيث وجد الششاب راحته‬ ‫قبل ا أ‬ ‫‘ تسش‪--‬ل‪--‬ق ج‪--‬دار ال‪--‬ق‪-‬نصش‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة وإان‪-‬زال ال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م‬ ‫و“زيقه‪.‬‬ ‫وق‪-‬ال ال‪-‬ن‪-‬اط‪-‬ق ب‪-‬اسش‪-‬م ا‪ÿ‬ارج‪-‬ي‪-‬ة ا÷زائرية‪،‬‬ ‫’م‪-‬ن ا‪Ù‬ي‪-‬ط ب‪-‬ال‪-‬ق‪-‬نصش‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ع‪-‬م‪-‬ار ب‪ ،ÊÓ-‬إان ا أ‬ ‫ا÷زائرية ‪ ⁄‬يكن كافيا لتأام‪ Ú‬ا◊ماية ‪Ÿ‬قر‬ ‫ال‪-‬ق‪-‬نصش‪-‬لية والبعثة الدبلوماسشية‪ ،‬خاصشة وأان‬ ‫الششباب ا‪Ÿ‬عتدي وجد راحته ‘ تنفيذ مراده‬ ‫’يقافه إا’ بعد ا’نتهاء من‬ ‫دون أاي تدخل إ‬ ‫“زي‪--‬ق ال‪--‬ع‪-‬ل‪-‬م ا÷زائ‪-‬ري وت‪-‬دن‪-‬يسش‪-‬ه ‘ ي‪-‬وم‬ ‫م‪--‬ق‪--‬دسس ل‪-‬دى ا÷زائ‪-‬ري‪ ،Ú‬وه‪-‬و ال‪-‬ف‪-‬ا— م‪-‬ن‬ ‫نوفم‪ È‬ذكرى اند’ع الثورة التحريرية‪.‬‬ ‫وأاشش‪--‬ار ب‪ ،ÊÓ--‬إا‪ ¤‬أان ا’ع‪--‬ت‪-‬داء ال‪-‬ذي ح‪ّ-‬م‪-‬ل‬ ‫مسش‪--‬ؤوول‪--‬ي‪--‬ت‪--‬ه الصش‪--‬ح‪--‬اف‪--‬ة ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة وب‪-‬عضس‬ ‫السشياسشي‪ ،Ú‬اسشتهدف ا÷زائر ومسشؤووليها من‬ ‫خ‪Ó‬ل الششعارات التي كان يحملها ا‪Ù‬تجون‪،‬‬ ‫’مني ا‪Ù‬يط ‪Ã‬قر القنصشلية‬ ‫كما أان التعداد ا أ‬ ‫‪ ⁄‬ي‪----‬ك‪----‬ن ق‪----‬ادرا ع‪---‬ل‪---‬ى ح‪---‬م‪---‬اي‪---‬ة ا‪Ÿ‬ق‪---‬ر‬ ‫وال‪-‬دب‪-‬ل‪-‬وم‪-‬اسش‪-‬ي‪ ‘ ،Ú‬ال‪-‬وقت الذي يقع حماية‬ ‫ال‪-‬دب‪-‬ل‪-‬وم‪-‬اسش‪-‬ي‪ Ú‬على عاتق السشلطات ا‪Ÿ‬غربية‬ ‫وفق ا’عراف الدولية‪ .‬كما طالبت ا÷زائر‬ ‫’عمال‪ ،‬الذي‬ ‫توضشيحات عاجلة من القائم با أ‬ ‫ينوب السشف‪ Ò‬ا‪Ÿ‬غربي ‘ إادارة أاعمال السشفارة‬ ‫و“ث‪-‬ي‪-‬ل ن‪-‬ظ‪-‬ام ا‪ı‬زن ب‪-‬ا÷زائ‪-‬ر‪ ،‬ح‪-‬يث ظ‪-‬ل‬ ‫’ع‪-‬م‪-‬ال إا‪ ¤‬وقت متأاخر ليلة أامسس‬ ‫ال‪-‬ق‪-‬ائ‪-‬م ب‪-‬ا أ‬ ‫‪Ã‬ق‪--‬ر ا‪ÿ‬ارج‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬إاث‪-‬ر ت‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه ’سش‪-‬ت‪-‬دع‪-‬اء‬ ‫ا‪ÿ‬ارج‪---‬ي‪---‬ة ا÷زائ‪---‬ري‪---‬ة‪ ،‬ال‪--‬ت‪--‬ي ÷أات إا‪¤‬‬ ‫’عراف الدبلوماسشية من أاجل ا’سشتفسشار عن‬ ‫ا أ‬ ‫أاع‪-‬م‪-‬ال الشش‪-‬غب ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ع‪-‬رضشت ل‪-‬ها القنصشلية‬ ‫موسشى‪.‬ب‬ ‫ا÷زائرية‪.‬‬

‫توقيف ششاب من العاصشمة حاول‬ ‫الرد على “زيق العلم الوطني‬ ‫بقنصشلية ا‪Ÿ‬غرب ‘ وهران‬

‫أاقدم‪ ،‬أامسس‪ ،‬ششاب من ا÷زائر العاصشمة كان ‘‬ ‫زي‪--‬ارة ل‪--‬وه‪--‬ران ع‪--‬ن‪--‬د أاح‪--‬د ا‪Ÿ‬ق‪-‬رب‪ Ú‬إال‪-‬ي‪-‬ه‪،‬‬ ‫بالتوجه إا‪ ¤‬مقر القنصشلية ا‪Ÿ‬غربية‪ ،‬أاين أاقدم‬ ‫على توجيه وابل من السشب للمغرب ردا على‬ ‫“زي‪-‬ق م‪-‬غ‪-‬ارب‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م ا÷زائ‪-‬ري أامسس ب‪-‬عد‬ ‫اق‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ام م‪-‬ق‪-‬ر ال‪-‬ق‪-‬نصش‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ا÷زائ‪-‬ري‪-‬ة بالدار‬ ‫ال‪---‬ب‪---‬يضش‪--‬اء‪ .‬الشش‪--‬اب ا‪Ÿ‬ن‪--‬ح‪--‬در م‪--‬ن ا÷زائ‪--‬ر‬ ‫العاصشمة‪ ⁄ ،‬يتحمل ما أاقدم عليه مواطنون‬ ‫م‪--‬غ‪--‬ارب‪--‬ة‪ ،‬ل‪--‬غ‪Ò‬ت‪--‬ه ع‪--‬ل‪-‬ى ال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م ا÷زائ‪-‬ري‬ ‫و‪Ã‬سشاسشهم بإاحدى رموز الدولة ا÷زائرية‪،‬‬ ‫وراح يحتج أامام القنصشلية ا‪Ÿ‬غربية بوهران‪،‬‬ ‫’من ا◊ضشري الثامن‪ ،‬أاين‬ ‫لتتدخل مصشالح ا أ‬ ‫” اع‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ال‪-‬ه و–وي‪-‬ل‪-‬ه ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬حقيق معه حسشب‬ ‫ب‪-‬عضس ا‪Ÿ‬ق‪-‬رب‪ Ú‬إال‪-‬ي‪-‬ه ال‪-‬ذي‪-‬ن أاب‪-‬ل‪-‬غ‪-‬وا «ال‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار»‬ ‫سس‪.‬كر‪Á‬ة‬ ‫بحيثيات التوقيف‪.‬‬

‫ا÷يـ ـ ـشس ا‪Ÿ‬غرب ـ ـ ـي يدخـ ـ ـل‬ ‫‘ حالة اسشتنفار‬

‫اسشتدعت القيادة العامة للقوات ا‪Ÿ‬سشلحة‬ ‫ا‪Ÿ‬لكية ‘ ا‪Ÿ‬غرب‪ ،‬قواتها وأاعطت تعليمات‬ ‫صش‪-‬ارم‪-‬ة ÷م‪-‬يع عناصشرها‪ ،‬بضشرورة رفع‬ ‫درج‪--‬ة ال‪--‬ي‪--‬ق‪--‬ظ‪-‬ة وا◊ذر‪ ،‬وذلك ع‪-‬قب‬ ‫اسش‪---‬ت‪--‬دع‪--‬اء ا‪Ÿ‬غ‪--‬رب سش‪--‬ف‪Ò‬ه ‘ ا÷زائ‪--‬ر‬ ‫للتششاور‪ .‬ونقلت وسشائل إاع‪Ó‬م مغربية‬ ‫عن مصشادر قالت إانها عسشكرية‪ ،‬أانه من‬ ‫ا‪Ù‬تمل أان يتم اسشتدعاء ا÷نود الذين‬ ‫يقضشون إاجازات‪ ،‬كما سشيتم إا◊اق عناصشر‬ ‫م‪-‬ن ال‪-‬ق‪-‬وات ا◊رب‪-‬ي‪-‬ة وال‪-‬ق‪-‬وات ا‪Ÿ‬سش‪-‬لحة‬ ‫ا‪Ÿ‬لكية بجميع أاسشلحتها والقوات ا‪Ÿ‬سشاعدة‬ ‫با‪Ÿ‬راكز ا◊دودية للمملكة‪ ،‬وأاكدت ذات‬ ‫ا‪Ÿ‬صشادر أان ا÷يشس ا‪Ÿ‬غربي قام بتمششيط‬ ‫ا‪Ÿ‬ن‪-‬اط‪-‬ق ا◊دودي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬م‪-‬لكة باسشتعمال‬ ‫مروحيات عسشكرية بتوجيه من القيادة‬ ‫العليا‪ ‘ ،‬إاششارة إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬لك ‪fi‬مد السشادسس‪.‬‬ ‫وكا’ت‬

‫مغارب ـ ـة يعتصشم ـ ـون بالششري ـ ـط‬ ‫ا◊دودي ويرششقون ا÷زائري‪Ú‬‬ ‫با◊جارة ‘ بورسشاي ‘ تلمسشان‬

‫أاق‪--‬دم خ‪Ó--‬ل ف‪Î‬ة م‪--‬ا ب‪--‬ع‪-‬د صش‪Ó-‬ة ا÷م‪-‬ع‪-‬ة‪،‬‬ ‫عششرات ا‪Ÿ‬غاربة‪ ،‬على التجمع قبالة الششريط‬ ‫ا◊دودي ‪Ÿ‬نطقة زوج جراف ا‪Ù‬ادية ‪Ÿ‬رسشى‬ ‫ب‪-‬ن م‪-‬ه‪-‬ي‪-‬دي غ‪-‬رب و’ي‪-‬ة ت‪-‬ل‪-‬مسش‪-‬ان‪ ‘ ،‬وق‪-‬فة‬ ‫اح‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اج‪-‬ي‪-‬ة ع‪È‬وا خ‪Ó-‬لها عن تضشامنهم مع‬ ‫م‪-‬ل‪-‬ك‪-‬ه‪-‬م ‪fi‬م‪-‬د السش‪-‬ادسس‪ ‬ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا يتعلق بسشحب‬ ‫السش‪--‬ف‪ Ò‬ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب‪-‬ي م‪-‬ن ا÷زائ‪-‬ر‪ ،‬ج‪-‬راء م‪-‬وق‪-‬ف‬ ‫رئيسس ا÷مهورية ا÷زائري الثابت والصشارم‬ ‫ب‪---‬خصش‪---‬وصس قضش‪---‬ي‪---‬ة الصش‪---‬ح‪---‬راء والشش‪--‬عب‬ ‫الصش‪--‬ح‪--‬راوي ال‪-‬ذي ي‪-‬ع‪-‬يشس ظ‪-‬روف‪-‬ا إانسش‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫’لة العسشكرية ا‪Ÿ‬غربية‬ ‫صشعبة بفعل قسشاوة ا آ‬ ‫’خ‪Ÿ Ò‬صش‪Ò‬ه‪،‬‬ ‫التي تقف حائ‪ Ó‬دون –قيق ا أ‬ ‫وهو ما اعت‪È‬ته‪ ‬ا‪Ÿ‬ملكة ا‪Ÿ‬غربية تدخ‪ Ó‬غ‪Ò‬‬ ‫’ئق خ‪Ó‬ل قمة أابوجا النيج‪Ò‬ية‪‡ ،‬ا دفعها‬ ‫إا‪ ¤‬سشحب سشف‪Ò‬ها من ا÷زائر قابلته ا÷زائر‬ ‫سس‪› .‬اهد‬ ‫با◊كمة والهدوء‪.‬‬

‫حسسب مصسدر دبلوماسسي جزائري‬

‫ا‪Ÿ‬غرب يعتذر على تدنيسس علم الششهداء‬

‫كششف مصشدر دبلوماسشي جزائري مسشاء أامسس‪ ،‬أان‬ ‫السشلطات ا‪Ÿ‬غربية قّدمت اعتذاراتها لنظ‪Ò‬تها‬ ‫ا÷زائرية‪ ،‬على خلفية حادثة ا’عتداء الذي‬ ‫تعرضس له مقر القنصشلية ا÷زائرية العامة ‘‬ ‫مدينة الدار البيضشاء ا‪Ÿ‬غربية‪.‬‬ ‫وق‪--‬ال ا‪Ÿ‬صش‪--‬در ال‪--‬ذي ط‪-‬لب ع‪-‬دم ال‪-‬كشش‪-‬ف ع‪-‬ن‬ ‫’م‪ Ú‬العام‬ ‫اسشمه‪ ،‬إان وزير ا‪ÿ‬ارجية ا‪Ÿ‬غربي وا أ‬ ‫لوزارة ا‪ÿ‬ارجية‪ ،‬قد قدما اعتذاراتهما‪ ،‬باسشم‬ ‫ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب‪ ،‬ل‪-‬لسشف‪ Ò‬ا÷زائري ‘ ا‪Ÿ‬ملكة‬ ‫ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬بصش‪-‬ف‪-‬ت‪-‬ه ‡ث‪ Ó-‬للمصشالح ا÷زائرية‬ ‫هناك‪.‬‬ ‫وأاوضش‪-‬ح ن‪-‬فسس ا‪Ÿ‬صش‪-‬در أان ا‪Ÿ‬سش‪-‬ؤووَل‪ Ú-‬ا‪Ÿ‬غ‪-‬ربَيْين‪،‬‬ ‫ششددا ‘ اعتذاراتهما‪ ،‬على أان مرتكب جر‪Á‬ة‬ ‫ا’ع‪-‬ت‪-‬داء ع‪-‬ل‪-‬ى ح‪-‬رم‪-‬ة ال‪-‬ق‪-‬نصش‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة وت‪-‬دنيسس‬ ‫ال‪-‬راي‪-‬ة ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ق‪-‬د جرى توقيفه وتقد‪Á‬ه‬ ‫على الفور للمثول أامام ا÷هات القضشائية ا‪Ÿ‬عنية‬ ‫ياسش‪ .Ú‬ع‬ ‫‘ ا‪Ÿ‬غرب‪.‬‬

‫عمار ب‪ ÊÓ‬الناطق الرسسمي باسسم وزارة ا‪ÿ‬ارجية‪:‬‬

‫وزارة ا‪ÿ‬ارجية‪« :‬ا‪Ÿ‬غرب اسشتدعى سشف‪Ò‬ه بناء‬ ‫على م‪È‬رات زائفة “سس بسشيادة ا÷زائر»‬

‫أاكدت وزارة الششؤوون ا‪ÿ‬ارجية‪ ،‬أان ا÷زائر‬ ‫تسش‪-‬ج‪-‬ل ب‪-‬أاسش‪-‬ف ق‪-‬رار ا◊كومة ا‪Ÿ‬غربية غ‪Ò‬‬ ‫ا‪ÈŸ‬ر ا‪Ÿ‬تعلق باسشتدعاء سشف‪Ò‬ه با÷زائر‪ ،‬كما‬ ‫أاع‪-‬ل‪-‬نت أان ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب ي‪-‬ف‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ر إا‪ ¤‬ح‪-‬جج مقنعة‬ ‫ل‪-‬ت‪È‬ي‪-‬ر ق‪-‬رار ا’سش‪-‬ت‪-‬دع‪-‬اء‪ ،‬وب‪-‬ا‪Ÿ‬ق‪-‬ابل “لك‬ ‫ا÷زائ‪-‬ر أارب‪-‬ع ح‪-‬ج‪-‬ج ق‪-‬وي‪-‬ة ل‪-‬تعزيز موقفها‪.‬‬ ‫وق‪--‬ال ع‪--‬م‪--‬ار ب‪ ÊÓ--‬ا‪Ÿ‬ت‪--‬ح‪-‬دث ب‪-‬اسش‪-‬م وزارة‬ ‫الشش‪--‬ؤوون ا‪ÿ‬ارج‪-‬ي‪-‬ة ا÷زائ‪-‬ري‪-‬ة‪ ،‬إان ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب‬ ‫يفتقر بششكل واضشح إا‪ ¤‬حجج مقنعة لت‪È‬ير‬ ‫ق‪-‬رار اسش‪-‬ت‪-‬دع‪-‬اء السش‪-‬ف‪ Ò‬ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب‪-‬ى ‘ ا÷زائر‬ ‫للتششاور‪ ،‬مضشيفا أانه أامام هذا الوهن ا‪Ÿ‬غربي‪،‬‬ ‫“لك ا÷زائر أاربع حجج قوية تعزز موقفها‪.‬‬ ‫وأاوضشح ب‪ ‘ ÊÓ‬تصشريح ‪Ÿ‬وقع «كل ششيء عن‬ ‫’و‪ ¤‬ت‪---‬ت‪--‬م‪--‬ث‪--‬ل ‘‬ ‫ا÷زائ‪---‬ر»‪ ،‬أان ا◊ج‪---‬ة ا أ‬ ‫’جماع الدو‹‪ ،‬حيث ’ يوجد بلد واحد ‘‬ ‫ا إ‬ ‫العا‪ ⁄‬يع‪Î‬ف بسشيادة ا‪Ÿ‬ملكة ا‪Ÿ‬غربية على‬ ‫أاراضشي الصشحراء الغربية‪ ،‬و’ ‪Á‬كن للمغرب‬ ‫‪Œ‬اهل أان الصشحراء الغربية منذ عام ‪،١96٣‬‬ ‫‪Ó‬قاليم‬ ‫’· ا‪Ÿ‬تحدة ل أ‬ ‫مدرجة على قائمة ا أ‬ ‫غ‪ Ò‬ا‪Ÿ‬ت‪-‬م‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ة ب‪-‬ا◊ك‪-‬م ال‪-‬ذاتي‪ ،‬وأان وضشعها‬ ‫ك‪-‬أاراضس غ‪ Ò‬م‪-‬ت‪-‬م‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ة ب‪-‬ا◊ك‪-‬م ال‪-‬ذات‪-‬ي لن‬ ‫يزول إا’ إاذا كان لها ا◊ق ‘ تقرير ا‪Ÿ‬صش‪.Ò‬‬ ‫وردا على مطالبة وزير ا’تصشا’ت ا‪Ÿ‬غربى‬ ‫للجزائر بالتزام ا◊ياد ‘ النزاع ‘ الصشحراء‬ ‫الغربية‪ ،‬قال ب‪Ó‬نى‪ ،‬إان ا÷زائر بلد ›اور‬ ‫ول‪-‬يسشت ط‪-‬رف‪-‬ا ‘ ال‪-‬ن‪-‬زاع الصشحراوي‪ ،‬ولكنها‬ ‫ت‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ن‪-‬ى م‪-‬واق‪-‬ف ث‪-‬اب‪-‬ت‪-‬ة ي‪-‬دع‪-‬م‪-‬ه‪-‬ا ال‪-‬ق‪-‬انون‬

‫الدو‹‪ ،‬ولذلك هي ترى أان أاي حل للنزاع ‘‬ ‫الصش‪--‬ح‪--‬راء ال‪--‬غ‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة ’ ي‪-‬نصس ع‪-‬ل‪-‬ى إاج‪-‬راء‬ ‫اسشتفتاء متعدد ا‪ÿ‬يارات‪ ،‬ليسس ح‪ .Ó‬وفيما‬ ‫يتعلق باتهام ا‪Ÿ‬غرب للجزائر ‪Ã‬سشؤووليتها عن‬ ‫ال‪--‬تصش‪--‬ع‪--‬ي‪--‬د ب‪ Ú‬ال‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ن‪ ،‬ق‪-‬ال ب‪Ó-‬ن‪-‬ى‪ ،‬إان‬ ‫تصش‪-‬ري‪-‬ح‪-‬ات ال‪-‬وزي‪-‬ر ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب‪-‬ى بشش‪-‬أان تصش‪-‬ع‪-‬يد‬ ‫جزائري‪ ،‬كان ‪Á‬كن أان يتم الرد عليها إاذا كان‬ ‫هذا الوزير قد علق على التصشريحات غ‪Ò‬‬ ‫‪Ó‬م‪ Ú‬العام ◊زب‬ ‫ا‪Ÿ‬ق‪-‬ب‪-‬ول‪-‬ة وال‪Ó-‬مسش‪-‬ؤوولة ل أ‬ ‫ا’سشتق‪Ó‬ل لغزو ا÷زائر عسشكريا‪ ،‬مضشيفا‪،‬‬ ‫أان تصشريحات ا‪Ÿ‬سشؤوول ا◊زبي ‪ ⁄‬ت‪ Ì‬أاي رد‬ ‫ف‪-‬ع‪-‬ل رسش‪-‬مي من ا÷انب ا‪Ÿ‬غربى‪ .‬وكششفت‬ ‫ال‪--‬وزارة ‘ ب‪--‬ي‪--‬ان ل‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬أان ال‪-‬ق‪-‬رار غ‪ Ò‬ا‪ÈŸ‬ر‬ ‫ل‪-‬لسش‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬يششكل تصشعيدا مؤوسشفا‬ ‫يسش‪--‬ت‪--‬ن‪--‬د إا‪ ¤‬م‪È‬رات زائ‪--‬ف‪-‬ة “سس بسش‪-‬ي‪-‬ادة‬ ‫ا÷زائ‪-‬ر ال‪-‬ت‪-‬ي ’ –ت‪-‬م‪-‬ل م‪-‬واق‪-‬ف‪-‬ه‪-‬ا ا‪Ÿ‬بدئية‬ ‫’ق‪-‬ليمية والدولية أاي‬ ‫ب‪-‬خصش‪-‬وصس ال‪-‬قضش‪-‬اي‪-‬ا ا إ‬ ‫تشش‪--‬ك‪--‬يك –ت ت‪-‬أاث‪ Ò‬ت‪-‬دخ‪Ó-‬ت أاج‪-‬ن‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة‪.‬‬ ‫وأاضش‪-‬اف ا‪Ÿ‬صش‪-‬در‪ ،‬أان م‪-‬وق‪-‬ف ا÷زائ‪-‬ر ا‪Ÿ‬بدئي‬ ‫حول ضشرورة اسشتكمال تصشفية ا’سشتعمار ‘‬ ‫الصش‪--‬ح‪-‬راء ال‪-‬غ‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة ‪ ⁄‬ي‪-‬ت‪-‬غ‪ Ò‬ال‪-‬ب‪-‬ت‪-‬ة‪ ،‬وأان‬ ‫ا‪ÿ‬ط‪--‬اب ال‪--‬ذي أال‪-‬ق‪-‬اه وزي‪-‬ر ال‪-‬ع‪-‬دل ح‪-‬اف‪-‬ظ‬ ‫’ختام ‘ أابوجا‪ ،‬يجدد التأاكيد على ثبات‬ ‫ا أ‬ ‫ه‪--‬ذا ا‪Ÿ‬وق‪-‬ف ا‪Ÿ‬ع‪-‬روف وال‪-‬ذي ي‪-‬ح‪-‬ظ‪-‬ى أايضش‪-‬ا‬ ‫’فريقي وال‪ŸÈ‬ان‬ ‫بدعم واسشع من ا’–اد ا إ‬ ‫’وروب‪-‬ي وال‪-‬ع‪-‬دي‪-‬د م‪-‬ن ال‪-‬فاعل‪ Ú‬الدولي‪Ú‬‬ ‫ا أ‬ ‫زايدي أافتيسس‬ ‫’خرين‪.‬‬ ‫ا آ‬

‫فيما أانصسفت ا÷رائد العا‪Ÿ‬ية ا÷زائر وسساندتها ‘ الدفاع عن حقوق الصسحراوي‪Ú‬‬

‫«ال ّصشحافة ا‪Ÿ‬غربيّة تبحث عن ‪fl‬رج لتبييضس جرائم نظام ا‪ı‬زن»!‬

‫أانصشفت أابرز ال ّصشحف العا‪Ÿ‬يّة‪ ،‬ا÷زائر ‘‬ ‫ا◊رب ال‪-‬ب‪-‬اردة ال‪-‬ت‪-‬ي تشش‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ا‪Ÿ‬غرب على‬ ‫ا÷زائر‪ ،‬بسشبب قضشية الصشحراء الغربية‪،‬‬ ‫رغم موقف الصشحف ا‪Ÿ‬غربية التي راحت‬ ‫ت‪-‬ب‪-‬حث ع‪-‬ن شش‪-‬م‪-‬اع‪-‬ة ل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬يق فششل نظام‬ ‫ا‪ı‬زن‪ ‘ ،‬ال‪--‬ت‪--‬ع‪-‬ام‪-‬ل م‪-‬ع ال‪-‬قضش‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث‬ ‫تناولت معظم الصشحف العربية والعا‪Ÿ‬ية‬ ‫’زم‪-‬ة ال‪-‬دب‪-‬لوماسشية‬ ‫وك‪-‬ذا أاغ‪-‬لب ا‪Ÿ‬واق‪-‬ع‪ ،‬ا أ‬ ‫’وضش‪-‬اع‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى خ‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ال‪--‬ت‪-‬ي تشش‪-‬ه‪-‬ده‪-‬ا ا أ‬ ‫اسشتدعاء ا‪Ÿ‬غرب سشف‪Ò‬ه با÷زائر‪.‬‬ ‫وب‪--‬ق‪--‬يت ردود ال‪--‬ف‪--‬ع‪--‬ل ت‪--‬ت‪-‬وا‪ ¤‬ب‪-‬ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب‬ ‫وخارجه‪ ،‬على خلفية ا’سشتفزازات التي‬ ‫بلغت ذروتها‪ ،‬من ِخ‪Ó‬ل اسشتدعاء السشف‪Ò‬‬ ‫ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب‪-‬ي ب‪-‬ا÷زائ‪-‬ر م‪-‬ن طرف ا‪Ÿ‬لك ا‪Ÿ‬غربي‬ ‫ا◊سش‪--‬ن السش‪--‬ادسس‪ ،‬وه‪--‬ذا بسش‪--‬بب خ‪-‬ط‪-‬اب‬ ‫ال‪-‬رئ‪-‬يسس ا÷زائ‪-‬ري ب‪-‬وت‪-‬ف‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ة ‘ ال‪-‬قمة‬ ‫’ف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة ‘ اب‪-‬وج‪-‬ا‪ ،‬ي‪-‬دع‪-‬و ف‪-‬يها الدول‬ ‫ا إ‬ ‫’ف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة إا‪ ¤‬تضش‪-‬م‪ Ú‬ب‪-‬ع‪-‬ثة ا‪Ÿ‬ينورسشو‪،‬‬ ‫ا إ‬ ‫’نسشان ‘ الصشحراء‪،‬‬ ‫مهمة مراقبة حقوق ا إ‬ ‫وه‪-‬و م‪-‬ا رأات‪-‬ه ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب «اسش‪-‬ت‪-‬ف‪-‬زازا ‘ قضش‪-‬ية‬ ‫وحدته ال‪Î‬ابية»‪.‬‬ ‫وبرز ‘ عناوين ال ّصشحف ا‪Ÿ‬غربية ال ّصشادرة‬

‫خ‪Ó‬ل اليوم‪ Ú‬ا‪Ÿ‬اضشي‪ ،Ú‬هجوم واضشح على‬ ‫ا÷زائ‪-‬ر‪ ،‬وُم‪-‬ح‪-‬اولة تأاويل موقف ا÷زائر‬ ‫ال‪ّ-‬ث‪-‬ابت م‪-‬ن قضش‪ّ-‬ي‪-‬ة الّصش‪-‬ح‪-‬راء الغربية إا‪¤‬‬ ‫صشراعات جزائرية داخلية‪.‬‬ ‫وحاولت جريدة «ال ّصشباح» ا‪Ÿ‬غربيّة خ‪Ó‬ل‬ ‫لِ‪-‬ق‪-‬اء أاج‪-‬رت‪-‬ه م‪-‬ع م‪-‬دي‪-‬ر م‪-‬ع‪-‬ه‪-‬د الدراسشات‬ ‫’ف‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ة بالرباط ا‪Ÿ‬وسشاوي العج‪Ó‬وي‪،‬‬ ‫ا إ‬ ‫أان ُت‪--‬رج‪--‬ع م‪--‬ا أاسش‪--‬م‪--‬ت‪-‬ه «ه‪-‬ج‪-‬م‪-‬ة ال‪ّ-‬ن‪-‬ظ‪-‬ام‬ ‫ا÷زائري على ا‪Ÿ‬غرب» إا‪« ¤‬الصشراع حول‬ ‫الرئاسشة»‪ ،‬حيث حاول ا‪Ÿ‬تحدث أان يربط‬ ‫’حداث الداخلية للجزائر‪ ،‬ليجعلها‬ ‫ب‪ Ú‬ا أ‬ ‫خ‪--‬ل‪--‬ف‪--‬ي‪--‬ة ‪Ÿ‬وق‪--‬ف ا÷زائ‪-‬ر ال‪-‬ث‪-‬ابت ح‪-‬ول‬ ‫ال ّصشحراء الغربية‪.‬‬ ‫م‪-‬ن ِج‪-‬ه‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ت‪-‬ن‪-‬اولت ال‪-‬ق‪-‬ن‪-‬اة ال‪-‬ف‪-‬رنسش‪ّ-‬ية‬ ‫’ح‪--‬داث ال‪-‬ت‪-‬ي وق‪-‬عت ب‪Ú‬‬ ‫«ف‪-‬رانسس ‪ ،»24‬ا أ‬ ‫ا÷زائ‪-‬ر وا‪Ÿ‬غ‪-‬رب‪ ،‬ب‪-‬تسش‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ط الضش‪-‬وء ع‪-‬لى‬ ‫قضشية الصشحراء الغربية‪ ،‬وقالت إانها سشبب‬ ‫ال‪-‬ن‪-‬زاع ال‪-‬دائ‪-‬م ب‪ Ú‬ال‪-‬ط‪-‬رف‪ ،Ú‬وذك‪-‬رت أان‬ ‫الضش‪-‬غ‪-‬ط ال‪-‬دب‪-‬ل‪-‬وماسشي ب‪ Ú‬الّطرف‪ Ú‬وصشل‬ ‫إا‪ ¤‬أاقصشى حدوده منذ أاسشبوع‪ ،‬واسشتمرت‬ ‫ب‪---‬ع‪---‬د اسش‪---‬ت‪---‬دع‪---‬اء سش‪---‬ف‪Ò‬ه ب‪---‬ا÷زائ‪--‬ر‬ ‫مصشطفى بسشطامي‬ ‫ل‪Ó‬سشتششارة‪.‬‬

‫اسستنكروا تصسريحات نظام ا‪ı‬زن‪ ..‬ا÷زائريون يرّدون ‘ ذكرى الفا— من نوفم‪È‬‬

‫«حَُلـ ـ ـو ا◊ـ ـ ـدود‪ ..‬أاحـنـ ـ ـا كلنـ ـ ـا جنـ ـ ـود»‬

‫’ول من‬ ‫’’ف م‪-‬ن ال‪-‬ع‪-‬اصش‪-‬مي‪ ،Ú‬ليلة ا أ‬ ‫دع‪-‬ا ا آ‬ ‫ن‪----‬وف‪---‬م‪ È‬خ‪Ó---‬ل خ‪---‬روج‪---‬ه‪---‬م ‘ مسش‪Ò‬ات‬ ‫و‪Œ‬م‪--‬ع‪--‬ات ل‪Ó--‬ح‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ال ب‪-‬ع‪-‬ي‪-‬د ال‪-‬ث‪-‬ورة‪ ،‬إا‪¤‬‬ ‫ضشرورة وضشع حّد ’سشتفزازات ا‪ı‬زن ا‪Ÿ‬غربي‬ ‫ال‪-‬ذي ت‪-‬ط‪-‬اول ع‪-‬ل‪-‬ى ا÷زائ‪-‬ر شش‪-‬عبا ودولة‪‘ ،‬‬ ‫مششهد غاب عن احتفا’ت ا÷زائر منذ مدة‪،‬‬ ‫م‪--‬ط‪--‬ال‪-‬ب‪ Ú‬ا‪ÿ‬ارج‪-‬ي‪-‬ة ا÷زائ‪-‬ري‪-‬ة بضش‪-‬رورة‬ ‫اسشتدعاء السشف‪ Ò‬ا÷زائري ‘ ا‪Ÿ‬غرب كإاجراء‬ ‫م‪-‬طابق‪« .‬روح‪--‬ي ي‪--‬ا ا‪Ÿ‬روك روح‪--‬ي ب‪Ó-‬‬ ‫سش‪Ó--‬م‪--‬ة»‪« ،‬ح‪ّ--‬ل‪--‬وا ا◊دود ا÷زائ‪--‬ري‪ Ú‬ڤ‪-‬اع‬ ‫جنود»‪ ..‬من ب‪ Ú‬الهتافات التي أاطلقها الششباب‬ ‫ال‪--‬ذي‪--‬ن ك‪--‬ان‪--‬وا ‘ شش‪-‬وارع ال‪-‬ع‪-‬اصش‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬خ‪Ó-‬ل‬ ‫خروجهم ل‪Ó‬حتفال بعيد الثورة‪ .‬وانطلقت‬ ‫ا’ح‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ا’ت ‘ ك‪-‬ل شش‪-‬وارع ال‪-‬ع‪-‬اصشمة‪ ،‬حيث‬ ‫ا‪Œ‬ه ج‪---‬م‪---‬ع غ‪---‬ف‪ Ò‬إا‪ ¤‬وسش‪--‬ط ال‪--‬ع‪--‬اصش‪--‬م‪--‬ة‬ ‫ل‪Ó-‬ح‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ال ب‪-‬ذك‪-‬رى ال‪-‬ف‪-‬ا— من ششهر نوفم‪È‬‬ ‫ن التصشعيد‬ ‫واند’ع الثورة التحريرية‪ ،‬غ‪ Ò‬أا ّ‬ ‫ا‪ÿ‬ط‪ ‘ Ò‬ال‪-‬تصش‪-‬ري‪-‬ح‪-‬ات ا‪Ÿ‬غربية واسشتدعاء‬ ‫ا‪Ÿ‬لك ا‪Ÿ‬غربي للسشف‪ Ò‬ا÷زائري با‪Ÿ‬غرب‪ ،‬كل‬ ‫ذلك ج‪--‬ع‪--‬ل اه‪-‬ت‪-‬م‪-‬ام ا÷زائ‪-‬ري‪ Ú‬ا‪Ù‬ت‪-‬ف‪-‬ل‪Ú‬‬

‫ين ّصشب حول الّرد على هذه ا’سشتفزازات غ‪Ò‬‬ ‫ا‪ÈŸ‬رة‪ ،‬واسش‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ك‪-‬روه‪-‬ا م‪-‬ط‪-‬ال‪-‬ب‪ Ú‬ب‪-‬رد سش‪-‬ريع‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ه‪-‬ات ال‪-‬رسش‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة ا÷زائرية‪ ،‬حيث وصشل‬ ‫’خ‪-‬ر إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ة ب‪-‬ف‪-‬ت‪-‬ح‬ ‫’م‪--‬ر ب‪--‬ال‪-‬ب‪-‬عضس ا آ‬ ‫ا أ‬ ‫ا◊دود م‪----‬ن أاج‪----‬ل ال‪ّ----‬رد ا‪Ÿ‬ب‪---‬اشش‪---‬ر ع‪---‬ل‪---‬ى‬ ‫ا’سش‪-‬تفزازات ا‪Ÿ‬غربية‪ .‬واك‪-‬تظت الطريق‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى ط‪-‬ول الشش‪-‬ري‪-‬ط السش‪-‬اح‪-‬لي بـ«السشاب‪Ó‬ت»‬ ‫ليلة أامسس إا‪ ¤‬سشاعة متأاخرة من الليل‪ ،‬وأاطلق‬ ‫’لعاب النارية احتفا’ بالفا— من‬ ‫الششباب ا أ‬ ‫ن‪--‬وف‪--‬م‪ ،È‬و‪ّŒ‬م‪--‬ع ه‪-‬ؤو’ء ‘ ال‪È‬ي‪-‬د ا‪Ÿ‬رك‪-‬زي‬ ‫وراح‪-‬وا ي‪-‬رّددون ال‪-‬ه‪-‬تافات ا‪Ÿ‬نددة بتصشرفات‬ ‫نظام ا‪ı‬زن‪ .‬وكان ا‪Ÿ‬غرب قد قّرر اسشتدعاء‬ ‫’عمال‬ ‫سشف‪Ò‬ه با÷زائر للتششاور عقب تواتر ا أ‬ ‫ا’سش‪-‬ت‪-‬ف‪-‬زازي‪-‬ة ب‪ Ú‬ال‪-‬ط‪-‬رف‪ ،Ú‬و’سش‪-‬ي‪-‬ما ‘ ما‬ ‫’ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي ح‪-‬ول الصشحراء‬ ‫ي‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق ب‪-‬ال‪-‬ن‪-‬زاع ا إ‬ ‫ا‪Ÿ‬غربية‪ .‬يذكر أان أاسشاسس الصشراع هو وقوف‬ ‫ا÷زائ‪--‬ر إا‪ ¤‬ج‪--‬انب ج‪--‬ب‪-‬ه‪-‬ة «ال‪-‬ب‪-‬ول‪-‬ي‪-‬زاري‪-‬و»‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬رري‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬قف ‘ وجه ا’عتداءات‬ ‫’نسش‪-‬ان ع‪-‬لى سشكان‬ ‫ا‪Ÿ‬غ‪-‬ارب‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى ح‪-‬ق‪-‬وق ا إ‬ ‫ب‪Ó‬ل كباشس‬ ‫الصشحراء الغربية‪.‬‬

‫وضسعوا صسور العلم وا÷يشش ا÷زائري‪ Ú‬على واجهات صسفحاتهم‬

‫ا÷زائريون يطلقون غزوات انتقامية على «الفايسشبوك»‬

‫أالقت ا‪ÿ‬طوة التي أاقدمت عليها ا‪Ÿ‬غرب من‬ ‫خ‪Ó-‬ل اسش‪-‬ت‪-‬دع‪-‬اء سشف‪Ò‬ها با÷زائر‪ ،‬بظ‪Ó‬لها‬ ‫’جتماعي «فايسشبوك»‪،‬‬ ‫على موقع التواصشل ا إ‬ ‫أاي‪-‬ن ان‪-‬دل‪-‬عت ح‪-‬رب ك‪Ó-‬مية ب‪ Ú‬ا÷زائري‪Ú‬‬ ‫وا‪Ÿ‬غربي‪ ،Ú‬زادت حدتها بعد إاقدام ششلة من‬ ‫ا‪Ÿ‬غربي‪ Ú‬على حرق العلم ا÷زائري بسشفارة‬ ‫ا÷زائ‪---‬ر ‘ ا‪Ÿ‬غ‪---‬رب‪ .‬ك‪---‬م‪--‬ا ح‪--‬ل‪ ،‬أامسس‪،‬‬ ‫ال‪-‬ف‪-‬ايسش‪-‬بوك‪fi ،‬ل الدبلوماسشية ا÷زائرية‪،‬‬ ‫أاين قام عدد كب‪ Ò‬من الششباب ع‪ È‬صشفحاتهم‬ ‫ا‪ÿ‬اصش‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى الشش‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬الرد على ا‪ÿ‬طوة‬ ‫ال‪---‬ت‪--‬ي ق‪--‬امت ب‪--‬ه‪--‬ا ا‪Ÿ‬غ‪--‬رب‪ ،‬وع‪ّ--‬ب‪--‬ر شش‪--‬ب‪--‬اب‬ ‫ال‪--‬ف‪--‬ايسش‪--‬ب‪-‬وك ب‪-‬ا÷زائ‪-‬ر ع‪-‬ن سش‪-‬خ‪-‬ط‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ن‬ ‫ا‪ÿ‬ط‪--‬وة «ال‪--‬دن‪--‬ي‪--‬ئ‪--‬ة» ال‪-‬ت‪-‬ي ق‪-‬ام ب‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬عضس‬ ‫ا‪Ÿ‬غ‪--‬رب‪-‬ي‪ ،Ú‬ال‪-‬ذي‪-‬ن ع‪-‬م‪-‬داو إا‪ ¤‬ح‪-‬رق ال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م‬ ‫ا÷زائري ‘ صشورة «مقززة»‪ ،‬حّركت مششاعر‬ ‫العديد من ا÷زائري‪ ،Ú‬خاصشة ‪Ÿ‬ا ” تداولها‬ ‫هذا‬ ‫بسش‪--‬رع‪-‬ة ال‪È‬ق ع‪ È‬ال‪-‬ف‪-‬ايسش‪-‬ب‪-‬وك‪.‬‬ ‫و–ولت صشور صشفحات ‪fl‬تلف ا÷زائري‪Ú‬‬ ‫إا‪ ¤‬صش‪--‬ور ت‪-‬ت‪-‬غ‪-‬ن‪-‬ى ب‪-‬حب ال‪-‬وط‪-‬ن وك‪-‬ذا صش‪-‬ور‬ ‫ل‪-‬لشش‪-‬ه‪-‬داء‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى غ‪-‬رار أاحمد زبانة‪ ،‬ديدوشس‬ ‫‪Ó‬سش‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة وق‪-‬وات ا÷يشس‬ ‫م‪--‬راد وك‪-‬ذا صش‪-‬ور ل‪ -‬أ‬

‫ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي الشش‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي‪ .‬وج‪-‬اء ‘ صش‪-‬فحة « ‪٣.2.١‬‬ ‫–ي‪--‬ا ا÷زائ‪--‬ر»‪ ،‬أان ا÷زائ‪-‬ر أاك‪ È‬ب‪-‬ك‪-‬ث‪ Ò‬م‪-‬ن‬ ‫’عمال التي تقوم بها ا‪Ÿ‬غرب‪ ،‬حيث قال أاحد‬ ‫ا أ‬ ‫ا‪Ÿ‬ع‪--‬ل‪--‬ق‪« ،Ú‬ل‪--‬ق‪--‬د ت‪--‬أاخ‪--‬رت ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب ك‪-‬ث‪Ò‬ا ‘‬ ‫اسش‪-‬ت‪-‬دع‪-‬اء سش‪-‬ف‪Ò‬ه‪-‬ا‪ ⁄ ..‬نر من ا‪Ÿ‬غرب سشوى‬ ‫السشموم‪ ،‬إاذ تدخل إا‪ ¤‬ا÷زائر يوميا قناط‪Ò‬‬ ‫م‪--‬ن ا‪ı‬درات سش‪--‬اه‪-‬مت ‘ ت‪-‬خ‪-‬ذي‪-‬ر شش‪-‬ب‪-‬اب‪-‬ن‪-‬ا»‬ ‫ليكمل تعليقه بـ«حسشبنا الله ونعم الوكيل»‪.‬‬ ‫ُم‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق آاخ‪-‬ر‪ ،‬وصش‪-‬ف ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب ب‪-‬ال‪-‬ط‪-‬فل ا‪Ÿ‬دلل‪،‬‬ ‫وحاول هذا ا‪Ÿ‬علق إاعطاء كرونو÷يا تكالب‬ ‫ا‪Ÿ‬غرب على ا÷زائر‪ ،‬حيث أانه ‘ سشنة ‪،١994‬‬ ‫قام بفرضس التأاشش‪Ò‬ة دون سشابق إانذار‪ ،‬وقبل‬ ‫ذلك ب‪--‬ادر ا‪Ÿ‬غ‪--‬رب أايضش‪--‬ا ب‪--‬ق‪--‬ط‪--‬ع ال‪-‬ع‪Ó-‬ق‪-‬ات‬ ‫الدبلوماسشية‪ ،‬وهو نفسس الششيء الذي قام به‬ ‫سشنة ‪ ١96٣‬وأاضشاف ذات اُ‪Ÿ‬علق «أانه ‘ كل مرة‬ ‫ي‪--‬ع‪--‬ود ا‪Ÿ‬غ‪--‬رب مسش‪--‬ت‪-‬ع‪-‬ط‪-‬ف‪-‬ا ي‪-‬ت‪-‬وسش‪-‬ل ال‪-‬ع‪-‬ف‪-‬و‬ ‫والصشفح»‪ .‬و‘ صش‪-‬ف‪-‬ح‪-‬ة «م‪-‬ن أاج‪-‬ل إاع‪-‬طاء‬ ‫نهضشة ششاملة «‪ ،‬قال أاحد ا‪Ÿ‬علق‪ Ú‬على الفيديو‬ ‫’حرى بالذين‬ ‫ا‪ÿ‬اصس بحرق العلم الوطني «ا أ‬ ‫ق‪-‬ام‪-‬وا ب‪-‬ح‪-‬رق ال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م أان ي‪-‬ذه‪-‬ب‪-‬وا إا‪ ¤‬م‪-‬ل‪-‬كهم‬ ‫نوال زايد‬ ‫ويسشجدوا له»‪.‬‬

‫–سسبا ألي ردة فعل على العتداء الذي اسستهدف قنصسلية ا÷زائر ‘ الدار البيضساء‬

‫تعزيزات واسشتنفار أامني غ‪ Ò‬مسشبوق أامام مقر السشفارة ا‪Ÿ‬غربية ‘ ا÷زائر‬

‫شش‪--‬ه‪-‬د‪ ،‬أامسس‪fi ،‬ي‪-‬ط السش‪-‬ف‪-‬ارة ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة ‘‬ ‫ا÷زائر حالة اسشتنفار قصشوى‪ ،‬حيث انتششر‬ ‫’من بالزي الرسشمي‬ ‫عدد كب‪ Ò‬من رجال ا أ‬ ‫وا‪Ÿ‬د‪ Ê‬أام‪-‬ام م‪-‬ب‪-‬ن‪-‬ى السش‪-‬ف‪-‬ارة‪ ،‬وقاموا بوضشع‬ ‫ح‪-‬واج‪-‬ز أام‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ق‪-‬وات م‪-‬كافحة الششغب ‘‬ ‫جميع الطرق ا‪Ÿ‬ؤودية إاليها‪ .‬وكانت قوات‬ ‫’م‪--‬ن ق‪--‬د ك‪ّ-‬ثّ‪-‬فت م‪-‬ن دوري‪-‬ات‪-‬ه‪-‬ا ‪Ã‬ح‪-‬ي‪-‬ط‬ ‫ا أ‬ ‫السش‪--‬ف‪--‬ارة ا‪Ÿ‬غ‪--‬رب‪--‬ي‪--‬ة خ‪--‬وف‪--‬ا م‪--‬ن ت‪-‬ظ‪-‬اه‪-‬ر‬ ‫ا÷زائ‪--‬ري‪ Ú‬وح‪--‬دوث أاي‪-‬ة ان‪-‬ز’ق‪-‬ات ك‪-‬رد‬ ‫ف‪-‬ع‪-‬ل ع‪-‬ل‪-‬ى اق‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ام ›م‪-‬وع‪-‬ة من الششباب‬ ‫ا‪Ÿ‬غ‪-‬ارب‪-‬ة م‪-‬ق‪-‬ر ال‪-‬ق‪-‬نصش‪-‬ل‪-‬ية ا÷زائرية‪ ،‬بعد‬ ‫ق‪-‬ي‪-‬ام م‪-‬واط‪-‬ن‪ Ú‬م‪-‬غ‪-‬ارب‪-‬ة ب‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م وق‪-‬ف‪-‬ة‬ ‫اح‪--‬ت‪--‬ج‪-‬اج‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬صش‪-‬ب‪-‬اح ال‪-‬ي‪-‬وم‪ ،‬أام‪-‬ام م‪-‬ب‪-‬ن‪-‬ى‬ ‫السش‪-‬ف‪-‬ارة ا÷زائ‪-‬ري‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬رب‪-‬اط‪ ،‬وإاق‪-‬دامهم‬

‫ع‪-‬ل‪-‬ى إان‪-‬زال ال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م ا÷زائ‪-‬ري ورم‪-‬ي‪-‬ه على‬ ‫’رضس ث‪-‬م “زي‪-‬قه‪ .‬ورغ‪-‬م ه‪-‬ذا العمل‬ ‫ا أ‬ ‫ال‪Ó--‬مسش‪--‬ؤوول م‪-‬ن ا‪Ÿ‬غ‪-‬ارب‪-‬ة وال‪-‬تصش‪-‬ري‪-‬ح‪-‬ات‬ ‫ال‪--‬ن‪--‬اري‪--‬ة م‪--‬ن ب‪-‬عضس ا‪Ÿ‬سش‪-‬ؤوول‪ Ú‬ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب‪-‬ي‪Ú‬‬ ‫’ع‪Ó‬مية ا‪Ÿ‬غربية ضشد ا÷زائر‪،‬‬ ‫وا◊ملة ا إ‬ ‫إا’ أان ا÷زائري‪ ⁄ Ú‬يكن لهم أاي رد فعل‬ ‫حاقد وتهجمي ضشد ا‪Ÿ‬غاربة‪ ،‬أاين اسشتنكروا‬ ‫ه‪-‬ذا ال‪-‬ف‪-‬ع‪-‬ل غ‪ Ò‬ا‪ÈŸ‬ر وال‪-‬ذي ي‪-‬ع‪-‬د مسشاسشا‬ ‫بسشيادة ا÷زائر‪ ،‬كما اعت‪È‬وا أان هذا العمل‬ ‫والتصشريحات ا◊اقدة من ا÷‪Ò‬ان ا‪Ÿ‬غاربة‬ ‫ورج‪-‬ال ا‪ı‬زن ضش‪-‬د ا÷زائ‪-‬ر أاصش‪-‬ب‪-‬ح مأالوفا‬ ‫ل‪--‬دي‪-‬ه‪-‬م ‘ ك‪-‬ل م‪-‬رة‪ ،‬خ‪-‬اصش‪-‬ة م‪-‬ع اسش‪-‬ت‪-‬م‪-‬رار‬ ‫ا÷زائر ‘ قرارها بغلق ا◊دود وموقفها من‬ ‫قضشية الصشحراء الغربية‪ .‬حمزة عسشاسس‬

‫‪w‬‬

‫‪w‬‬

‫‪.c‬‬

‫السسبت ‪ ٠٢‬نوفمبر ‪ ٢٠١٣‬الموافق لـ ‪ ٢٨‬ذي الحجة ‪ ١٤٣٤‬ه ـ ‪7‬‬

‫‪c u -tr a c k‬‬

‫‪.d o‬‬

‫‪w‬‬

‫‪w‬‬

‫‪h a n g e Vi‬‬ ‫‪e‬‬

‫‪XC‬‬

‫‪F-‬‬

‫‪w‬‬

‫‪h a n g e Vi‬‬ ‫‪e‬‬

‫‪XC‬‬

‫‪F-‬‬


‫‪N‬‬

‫‪O‬‬ ‫‪W‬‬

‫!‬

‫‪PD‬‬

‫‪N‬‬

‫‪O‬‬ ‫‪W‬‬

‫!‬

‫‪y‬‬ ‫‪bu‬‬

‫‪y‬‬

‫‪bu‬‬

‫‪to‬‬

‫‪k‬‬

‫‪lic‬‬

‫‪m‬‬

‫‪C‬‬

‫‪m‬‬

‫‪o‬‬

‫زقان سضهام‬

‫أ‪Ÿ‬تهم «م‪.‬حكيم» مسضبوق قضضائيا أسضتغل‬ ‫ن‪-‬ق‪-‬ط‪-‬ة ضض‪-‬ع‪-‬ف ألضض‪-‬ح‪-‬اي‪-‬ا وم‪-‬عاناتهم من‬ ‫أزم‪-‬ة ألسض‪-‬ك‪-‬ن‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬وه‪-‬م‪-‬ه‪-‬م بتمكينهم من‬ ‫شض‪--‬ق‪-‬ق ب‪-‬وك‪-‬ال‪-‬ة ت‪-‬ط‪-‬وي‪-‬ر ألسض‪-‬ك‪-‬ن «ع‪-‬دل»‬ ‫م‪-‬ق‪-‬اب‪-‬ل م‪-‬ب‪-‬ال‪-‬غ مالية كانت كافية ليجمع‬ ‫م‪-‬ب‪-‬لغ ‪ 270‬م‪--‬ل‪--‬ي‪--‬ون دج‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬د أن أّدع‪-‬ى‬ ‫م‪-‬ع‪-‬رف‪-‬ت‪-‬ه ‪Ã‬وظف بوكالة تطوير ألسضكن‬ ‫«ع‪-‬دل» مسض‪-‬ت‪-‬غ‪ Ó-‬أسض‪-‬م «سس‪.‬هـ« ل‪-‬ت‪-‬حقيق‬ ‫مآاربه ونصضبه على أ‪Ÿ‬وأطن‪ ،Ú‬بعد أن ”‬ ‫ت‪-‬وري‪-‬ط‪-‬ه ‘ قضض‪-‬ي‪-‬ة أ◊ال‪ ،‬إأل أن شض‪-‬هادة‬ ‫ألشض‪--‬ه‪--‬ود وألسض‪Ò‬ة أ◊سض‪--‬ن‪--‬ة ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬وظ‪-‬ف‬ ‫ب‪--‬وك‪-‬ال‪-‬ة «ع‪-‬دل» سض‪-‬م‪-‬ح‪-‬ت‪-‬ا ب‪-‬ت‪È‬ئ‪-‬ت‪-‬ه م‪-‬ن‬ ‫لخر‬ ‫أل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‪-‬ة أ‪Ÿ‬نسض‪-‬وب‪-‬ة إأل‪-‬يه‪ ،‬كونه هو أ آ‬ ‫ضض‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة أ‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م أل‪-‬رئ‪-‬يسضي‪ .‬فك م‪Ó‬بسضات‬ ‫أل‪-‬قضض‪-‬ي‪-‬ة ج‪-‬اء ب‪-‬ن‪-‬اء ع‪-‬ل‪-‬ى شضكوى ضضحية‬ ‫منحدرة من وليةً ألشضلف لدى مصضالح‬ ‫ألضض‪-‬ب‪-‬ط‪-‬ي‪-‬ة أل‪-‬قضض‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬مفادها تعّرضضها‬ ‫للنصضب من قبل أ‪Ÿ‬تهم «م‪.‬حكيم»‪ ،‬ليتم‬

‫أل‪-‬ق‪-‬بضس ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه ب‪-‬ع‪-‬د أن ضضرب لها موعدأ‬ ‫ب‪--‬ب‪--‬ئ‪--‬ر خ‪--‬ادم وإأي‪--‬دأع‪-‬ه أ◊بسس‪ ،‬وب‪-‬ع‪-‬د‬ ‫أل‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬قات‪ ” ،‬أكتشضاف عّدة أشضخاصس‬

‫أغ‪-‬ل‪-‬ب‪-‬ه‪-‬م أرأم‪-‬ل وإأط‪-‬ارأت رأح‪-‬وأ ضض‪-‬حية‬ ‫أ‪Ÿ‬تهـم «م‪.‬حكيـم» ألــذي “ـــت إأدأنتــه‬ ‫بـ ‪4‬حبسضا نافذ‪.‬‬

‫نطق رئيسس أ÷لسضة ‪Ã‬حكمة ألسضتئناف‬ ‫ل‪--‬دى ›لسس قضض‪-‬اء ت‪-‬ي‪-‬زي وزو‪ ،‬ب‪-‬ت‪-‬أاي‪-‬ي‪-‬د‬ ‫أ◊كم أ‪Ÿ‬سضتأانف من طرف ألنيابة ‘ حق‬ ‫أ‪Ÿ‬ت‪---‬ه‪--‬م ألشض‪--‬رط‪--‬ي أ‪Ÿ‬وج‪--‬ود ‘ ألسض‪--‬ج‪--‬ن‪،‬‬ ‫وألقاضضي ‪Ã‬عاقبته بـ‪ 18‬شضهرأ حبسضا نافذأ‬ ‫و‪ 50‬ألف دينار غرأمة مالية عن جنحة‬ ‫لمر با‪Ÿ‬دعو «ك‪.‬حسضن»‬ ‫ألرشضوة‪ ،‬ويتعلق أ أ‬ ‫‘ أل‪--‬عشض‪--‬ري‪--‬ن‪--‬ي‪--‬ات م‪--‬ن أل‪--‬ع‪-‬م‪-‬ر‪ ،‬شض‪-‬رط‪-‬ي‬ ‫‪Ó‬م‪-‬ن ألسض‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة‬ ‫ب‪-‬ال‪-‬وح‪-‬دة أ÷م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة ل‪ -‬أ‬ ‫ب‪-‬ب‪-‬وخ‪-‬ال‪-‬ف‪-‬ة‪ ،‬أل‪-‬قضض‪-‬ي‪-‬ة وق‪-‬عت ‘ أ◊اج‪-‬ز‬ ‫لم‪--‬ن‪-‬ي أل‪-‬ث‪-‬ابت ل‪-‬ق‪-‬وأت ألشض‪-‬رط‪-‬ة بـ«آأن‪-‬ار‬ ‫أ أ‬ ‫آأم‪---‬ن‪---‬ال» ب‪--‬ا‪Ÿ‬دي‪--‬ن‪--‬ة أ÷دي‪--‬دة‪ ،‬إأضض‪--‬رأرأ‬ ‫بالضضحية «شس‪.‬مهدي» أ‪Ÿ‬نحدر من منطقة‬

‫م‪-‬ع‪-‬ات‪-‬ق‪-‬ة أل‪-‬ذي ت‪-‬أاسضسس ط‪-‬رف‪-‬ا مدنيا‪ ،‬و”‬ ‫تعويضضه‪ ،‬حيث كان رفقة أحد أصضدقائه‬ ‫على م‪ Ï‬مركبته‪ ،‬أين قام ألشضرطي أ‪Ÿ‬تهم‬ ‫بتوقيفه للتفتيشس وتب‪ Ú‬أن وثيقة تأام‪Ú‬‬ ‫ألسضيارة أنتهت صض‪Ó‬حيتها‪‡ ،‬ا ينتج عنها‬ ‫–ري‪-‬ر ‪fl‬ال‪-‬ف‪-‬ة ت‪-‬ت‪-‬م‪-‬خضس ع‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا متابعة‬ ‫قضض‪--‬ائ‪--‬ي‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث ق‪-‬ام ألشض‪-‬رط‪-‬ي ب‪-‬اب‪-‬ت‪-‬زأز‬ ‫ألضضحية طالبا منه رشضوة متمثلة ‘ مبلغ‬ ‫م‪--‬ا‹ م‪--‬ق‪-‬در بـ‪ 7‬آألف دي‪--‬ن‪--‬ار وإأحضض‪-‬ار‬ ‫دج‪--‬اج‪--‬ة م‪-‬ط‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬زم‪Ó-‬ئ‪-‬ه ‘ أ◊اج‪-‬ز‪،‬‬ ‫وخ‪Ó‬ل تنقل أ‪Ÿ‬تهم للتشضاور مع زم‪Ó‬ئه ‘‬ ‫لخ‪Ò‬‬ ‫أ◊اجز حول ألضضحية رأودت هذأ أ أ‬ ‫لورأق أل‪-‬ن‪-‬قدية من فئة‬ ‫ف‪-‬ك‪-‬رة تصض‪-‬وي‪-‬ر أ أ‬

‫أل‪-‬ف دي‪-‬ن‪-‬ار ب‪-‬هاتفه ألنقال‪ ،‬وبعد تسضليمه‬ ‫أ‪Ÿ‬ب‪-‬ل‪-‬غ ب‪-‬ال‪-‬ك‪-‬ام‪-‬ل ل‪-‬لشض‪-‬رط‪-‬ي أ‪Ÿ‬رتشضي ألذي‬ ‫وضض‪-‬ع‪-‬ه دأخ‪-‬ل ج‪-‬ي‪-‬به مذكرأ إأياه بضضرورة‬ ‫إأحضض‪--‬ار أل‪--‬دج‪--‬اج‪--‬ة ل‪--‬زم‪Ó--‬ئ‪--‬ه‪ ،‬ت‪-‬وّج‪-‬ه‬ ‫ألضض‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ب‪-‬اشض‪-‬رة إأ‪ ¤‬م‪-‬ق‪-‬ر أم‪-‬ن ألولية‬ ‫حام‪ Ó‬معه ألدليل ‘ هاتفه ألنقال أ‪Ÿ‬تعلق‬ ‫لورأق ألنقدية‪ ،‬حيث تنقلت فرقة من‬ ‫با أ‬ ‫ذأت أ‪Ÿ‬ق‪-‬ر‪ ،‬أي‪-‬ن ضض‪-‬ب‪-‬طت أ‪Ÿ‬ب‪-‬ل‪-‬غ أ‪Ÿ‬ا‹ ع‪-‬ند‬ ‫ألشضرطي‪ ،‬وخ‪Ó‬ل أسضتجوأبه ‘ أ÷لسضة ‪⁄‬‬ ‫يكن لديه حل آأخر بوجود ألدليل ألقاطع‬ ‫سض‪-‬وى ‪ ‬ألع‪Î‬أف وأل‪-‬تصض‪-‬ري‪-‬ح أن‪-‬ه م‪-‬ع‪-‬ت‪-‬اد‬ ‫‪È‬رأ ذلك‬ ‫على ألرشضوة وأبتزأز أ‪Ÿ‬وأطن‪ Ú‬م ّ‬ ‫كاتيا‪.‬ع‬ ‫بحاجته إأ‪ ¤‬أ‪Ÿ‬ال‪.‬‬

‫ع‪--‬ا÷ت‪ ،‬أول أمسس أ‪ÿ‬م‪--‬يسس‪fi ،‬ك‪--‬م‪--‬ة‬ ‫أ◊رأشس‪ ،‬أ‪Ÿ‬ل‪-‬ف أل‪-‬قضض‪-‬ائ‪-‬ي أ‪Ÿ‬ت‪-‬ع‪ّ-‬لق بجرم‬ ‫ألسض‪--‬رق‪--‬ة ‘ أ‪Ÿ‬ط‪--‬ارأت وإأخ‪--‬ف‪--‬اء أشض‪--‬ي‪--‬اء‬ ‫مسضروقة توّرط فيه ‪ 4‬متهم‪ ،Ú‬ويتعلق‬ ‫لم‪--‬ر ب‪--‬ك‪--‬ل م‪-‬ن «غ‪.‬م» ‪ 23‬سض‪-‬نة خ‪È‬ة‪،‬‬ ‫أ أ‬ ‫و«صس‪.‬م» ‪ 5‬سض‪---‬ن‪---‬وأت خ‪È‬ة‪ ،‬و«ب‪.‬و»‪،‬‬ ‫و«ب‪.‬ب»‪ ،‬من بينهم إأطار تقني ‘ كهرباء‬ ‫أل‪--‬ط‪--‬ائ‪--‬رأت‪ ،‬ورئ‪--‬يسس ف‪--‬وج أل‪--‬ن‪--‬ظ‪--‬اف‪-‬ة‬ ‫ب‪-‬ا‪ÿ‬ط‪-‬وط أ÷وي‪-‬ة أ÷زأئ‪-‬ري‪-‬ة وآأخ‪-‬رأن‬ ‫لتوّرطهم ‘ ألسضتي‪Ó‬ء على هاتف نقال‬ ‫وج‪-‬ه‪-‬از ك‪-‬م‪-‬ب‪-‬ي‪-‬وت‪-‬ر يخصس طيار برتغا‹‬ ‫ن‪--‬زل ‘ أ‪Ÿ‬ط‪-‬ار أل‪-‬دو‹ ه‪-‬وأري ب‪-‬وم‪-‬دي‪-‬ن‬ ‫ضض‪-‬م‪-‬ن رح‪-‬ل‪-‬ة ج‪-‬وية قادته إأ‪ ¤‬أ÷زأئر‪،‬‬ ‫م ألهاتف برأمج ألرحلة‪ ،‬فيما يحتوي‬ ‫يضض ّ‬ ‫جهاز ألكمبيوتر أ‪Ù‬مول برنامج إأصض‪Ó‬ح‬

‫أل‪-‬ط‪-‬ائ‪-‬رة‪ ،‬ح‪-‬يثيات قضضية أ◊ال حسضبما‬ ‫دأر ‘ ج‪-----‬لسض‪----‬ة أ‪Ù‬اك‪----‬م‪----‬ة‪ ،‬أول أمسس‬ ‫أ‪ÿ‬م‪---‬يسس‪ ،‬ج‪---‬اء ع‪---‬قب ن‪---‬زول ط‪--‬اق‪--‬م‬ ‫ألطائرة أل‪È‬تغا‹ با‪Ÿ‬طار ألدو‹ هوأري‬ ‫لول‬ ‫ب‪--‬وم‪--‬دي‪--‬ن‪ ،‬ح‪--‬يث أسض‪-‬ت‪-‬غ‪ّ-‬ل أ‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م أ أ‬ ‫«صس‪.‬م» ع‪-‬ون أل‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬اف‪-‬ة‪ ،‬ذلك وألصض‪-‬عود‬ ‫على م‪ Ï‬ألطائرة ألتي شضّمعت بالشضريط‬ ‫أل‪Ó--‬صض‪--‬ق‪ ،‬أي‪-‬ن ع‪ Ì‬ع‪-‬ل‪-‬ى ج‪-‬ه‪-‬از ه‪-‬ات‪-‬ف‬ ‫وكمبيوتر ‪fi‬مول ليتصضل با‪Ÿ‬تهم ألثا‪Ê‬‬ ‫إأط‪-‬ار ت‪-‬ق‪-‬ن‪-‬ي ‘ كهرباء ألطائرأت وأعلمه‬ ‫لخ‪ ،Ò‬وت‪-‬رك ل‪-‬ه‬ ‫‪Ã‬ا ع‪ Ì‬ع‪--‬ل‪--‬ي‪-‬ه ه‪-‬ذأ أ أ‬ ‫حرية ألتصضّرف فيما ع‪ Ì‬عليه‪ ،‬وسضّهل‬ ‫لج‪-‬هزة من ألطائرة‪،‬‬ ‫ل‪-‬ه م‪-‬ه‪-‬م‪-‬ة إأخ‪-‬رأج أ أ‬ ‫وهو ما كشضفته كام‪Ò‬أت أ‪Ÿ‬رأقبة خ‪Ó‬ل‬ ‫فتح أ‪Ÿ‬لف للتحقيق فيه‪ ،‬قبل بيع ‘ حي‬

‫ب‪--‬ل‪--‬ف‪-‬ور أ‪Ÿ‬ع‪-‬روف ب‪-‬ا‪Ÿ‬ت‪-‬اج‪-‬رة ب‪-‬ال‪-‬ه‪-‬وأت‪-‬ف‬ ‫لول أنه قام‬ ‫أل‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ال‪-‬ة‪ ،‬وق‪-‬د أك‪-‬د أ‪Ÿ‬ت‪-‬هم أ أ‬ ‫ب‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ع أ÷ه‪-‬ازي‪-‬ن للمتهم‪ ‘ Ú‬نفسس أ‪Ÿ‬لف‬ ‫أ‪Ÿ‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪ Ú‬ب‪-‬إاخ‪-‬ف‪-‬اء أشضياء مسضروقة بسضعر‬ ‫‪ 18000‬دج ÷ه‪-‬از أل‪-‬ك‪-‬م‪-‬ب‪-‬يوتر أ‪Ù‬مول‪،‬‬ ‫و‪÷ 19800‬ه‪--‬از أل‪--‬ه‪--‬ات‪--‬ف‪ ،‬وق‪--‬د أشض‪-‬ار‬ ‫أل‪--‬رئ‪--‬يسس خ‪Ó-‬ل أ‪Ù‬اك‪-‬م‪-‬ة إأ‪ ¤‬خ‪-‬ط‪-‬ورة‬ ‫أل‪--‬وق‪--‬ائ‪--‬ع أل‪-‬ت‪-‬ي رأح ضض‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا أل‪-‬ط‪-‬اق‪-‬م‬ ‫أل‪È‬ت‪-‬غ‪-‬ا‹‪ ،‬خ‪-‬اصضة أن أ÷هازين يضضمان‬ ‫م‪-‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ات دق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ة حول برأمج ألرحلة‪،‬‬ ‫وأنظمة إأصض‪Ó‬ح ألطائرة‪ ،‬ليطالب ‡ثل‬ ‫أ◊ق أل‪-‬ع‪-‬ام تسض‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ط ع‪-‬ق‪-‬وب‪-‬ة ‪ 6‬سضنوأت‬ ‫حبسضا نافذأ للمتهم‪ Ú‬ألرئيسض‪ Ú‬وعام‪Ú‬‬ ‫حبسضا نافذأ للبقية‪.‬‬ ‫جميلة‪ .‬ق‬

‫لسضبوع أ‪Ÿ‬اضضي‪fi ،‬كمة‬ ‫تابعت‪ ،‬نهاية أ أ‬ ‫أ÷ن‪--‬ح ل‪--‬ب‪--‬اب أل‪--‬وأدي‪ ،‬شض‪--‬اب‪--‬ا ووأل‪--‬دت‪-‬ه‬ ‫ب‪--‬ج‪--‬ن‪--‬ح‪--‬ة أل‪--‬ت‪-‬زوي‪-‬ر وأسض‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال أ‪Ÿ‬زور‬ ‫وأ◊صضول على وثائق‪ ‬من دون حق‪ ،‬وقد‬ ‫أل‪-‬ت‪-‬مسس ‘ ح‪-‬ق‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا ‡ث‪-‬ل أ◊ق أل‪-‬ع‪-‬ام ‪3‬‬ ‫سض‪--‬ن‪--‬وأت ح‪--‬بسض‪--‬ا ن‪--‬اف‪--‬ذأ‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬دم‪-‬ا رف‪-‬عت‬ ‫تعاضضدية تأام‪ Ú‬سضيارأت عمال أل‪Î‬بية‬ ‫وألتأام‪ Ú‬مؤوخرأ شضكوى تفيد بأان «ب‪.‬م»‬ ‫صضاحب ‪ 35‬سض‪-‬ن‪-‬ة ووألدته «أ‪.‬ح» ألبالغة‬ ‫من ألعمر ‪ 67‬سضنة‪ ،‬قاما من دون حق على‬ ‫ألنضضمام إأ‪ ¤‬ألتعاضضدية بوثائق مزّورة‬ ‫ي‪-‬ح‪-‬وزأن ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬ت‪-‬فيد بأانهما إأطارأت ‘‬ ‫ألتعاضضدية‪ ،‬وهذأ ما أكده دفاع ألطرف‬ ‫لول يحوز على وثائق‬ ‫أ‪Ÿ‬د‪ ،Ê‬بأان أ‪Ÿ‬تهم أ أ‬ ‫ل‹‬ ‫لع‪Ó-‬م أ آ‬ ‫ت‪-‬ث‪-‬بث أن‪-‬ه ع‪-‬م‪-‬ل ‘ ›ال أ إ‬ ‫وه‪--‬و ‘ سض‪--‬ن ‪ 18‬سض‪-‬ن‪-‬ة بالتعاضضدية‪ ،‬كما‬

‫ي‪-‬ح‪-‬وزأن ع‪-‬ل‪-‬ى وث‪-‬ائ‪-‬ق ‡ضض‪-‬ي ع‪-‬ليها من‬ ‫أل‪--‬ت‪--‬ع‪--‬اضض‪-‬دي‪-‬ة ي‪-‬وم‪-‬ي أل‪-‬ع‪-‬ط‪-‬ل أ÷م‪-‬ع‪-‬ة‬ ‫وألسضبت‪ ،‬وهذأ ما جاء على لسضان ‡ثلة‬ ‫لمر ألذي أكد أن أ÷ر‪Á‬ة‬ ‫ألتعاضضدية‪ ،‬أ أ‬ ‫ثابتة ‘ حقهما‪ ،‬وأنه ‪ ⁄‬يسضبق للمتهم‪Ú‬‬ ‫وأن عم‪ ‘ Ó‬ألتعاضضدية‪ ،‬كما أكد دفاع‬ ‫أل‪-‬ت‪-‬ع‪-‬اضض‪-‬دية‪ ،‬أن أ‪Ÿ‬شضتكى منهما يحوزأن‬ ‫عقود عمل‪ ،‬وكشضف ألرأتب وغ‪Ò‬ها من‬ ‫ألوثائق ألتي أكدت ألتعاضضدية‪ ،‬بأانه ل‬ ‫أسضاسس لها من ألصضحة‪ ،‬وأنه ” تزويرها‪،‬‬ ‫وأضضاف دفاع ألطرف أ‪Ÿ‬د‪ ،Ê‬أن أ‪Ÿ‬تهم هو‬ ‫م‪--‬ن سض‪--‬اع‪--‬د وأل‪--‬دت‪--‬ه ‘ أ◊صض‪--‬ول ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫ألوثائق وهي على وشضك تسضلّم ‪ 4‬م‪Ó‬ي‪Ú‬‬ ‫دي‪---‬ن‪---‬ار ع‪---‬ل‪---‬ى أسض‪--‬اسس ه‪--‬ذه أل‪--‬وث‪--‬ائ‪--‬ق‬ ‫أ‪Ÿ‬زورة‪ ،‬وم‪-‬ن‪ ‬ج‪-‬ه‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا أ‪Ÿ‬شض‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ى م‪-‬نهما‬ ‫أنكرأ ألتهم أ‪Ÿ‬نسضوبة إأليهما‪ ،‬حيث أكدت‬

‫أ‪Ÿ‬تهمة أنها عملت ‘ ›ال أل‪Î‬بية منذ‬ ‫ألسضتق‪Ó‬ل‪ ،‬ففي سضن ‪ 17‬من عمرها بدأت‬ ‫أل‪--‬ع‪--‬م‪--‬ل ‘ ه‪--‬ذأ أ‪Û‬ال وع‪--‬م‪--‬لت ل‪-‬ف‪Î‬ة‬ ‫كمديرة مدرسضة وزوجها عامل ‘ قطاع‬ ‫أل‪Î‬ب‪-‬ي‪-‬ة وم‪-‬دي‪-‬ر سض‪-‬اب‪-‬ق‪ ،‬م‪-‬ؤوكدة بأانها ‪⁄‬‬ ‫تقم بجرم ألتزوير‪ ،‬وهذأ ما أكده أبنها‪،‬‬ ‫وأن‪--‬ه ع‪--‬م‪--‬ل ‘ أل‪--‬ت‪--‬ع‪--‬اضض‪--‬دي‪--‬ة ‘ ›ال‬ ‫ل‹ ب‪--‬ع‪--‬د أك‪-‬تشض‪-‬اف مسض‪-‬ؤوو‹‬ ‫لع‪Ó--‬م أ آ‬ ‫أ إ‬ ‫أل‪--‬ت‪--‬ع‪--‬اضض‪-‬دي‪-‬ة ق‪-‬درأت‪-‬ه ‘ أ‪Û‬ال‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا‬ ‫ّ‬ ‫أضض‪--‬ط‪--‬ر إأ‪ ¤‬أل‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ل‪-‬ي ع‪-‬ن أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫مؤوخرأ‪ ،‬حيث قّدم أ‪Ÿ‬تهم جلسضة أ‪Ù‬اكمة‬ ‫و‘ ي‪--‬ده ح‪--‬زم‪--‬ة م‪-‬ن أل‪-‬وث‪-‬ائ‪-‬ق ل‪-‬ت‪-‬أاك‪-‬ي‪-‬د‬ ‫برأءته إأل أن‪ ‬ألتعاضضدية أكدت ألعكسس‪،‬‬ ‫ل‪--‬ي‪--‬ط‪--‬لب ‡ث‪--‬ل أ◊ق أل‪--‬ع‪-‬ام أل‪-‬ع‪-‬ق‪-‬وب‪-‬ة‬ ‫أ‪Ÿ‬ذكورة سضابقا‪ .‬‬ ‫صض‪È‬ينة‪ .‬د‬

‫لسضبوع ألفارط‪fi ،‬كمة‬ ‫أصضدرت‪ ،‬نهاية أ أ‬ ‫ب‪-‬ئ‪-‬ر م‪-‬رأد رأيسس‪ ،‬ح‪-‬كما ب‪ 5 Ú‬و‪ 7‬سضنوأت‬ ‫حبسضا نافذأ ‘ حق ‪ 4‬متهم‪ Ú‬بعد ضضلوعهم‬ ‫‘ حيازة وأ‪Ÿ‬تاجرة با‪ı‬درأت‪ ،‬وهم على‬ ‫أل‪----‬ت‪---‬وأ‹ «شس‪.‬ري‪---‬اضس»‪ ،‬و«ب‪.‬سض‪---‬م‪،»Ò‬‬ ‫و«ب‪.‬شض‪-‬ه‪-‬اب»‪ ،‬و«ب‪.‬ع‪-‬ب‪-‬د أ◊ق» ‘ ألعقد‬ ‫ألثا‪ Ê‬من عمرهم‪ ،‬ينحدرون من ڤاريدي‬ ‫ب‪-‬ال‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ة‪ .‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ة م‪-‬لف أ◊ال تعود إأ‪¤‬‬ ‫ت‪-‬اريخ ‪ ،2013 /9 /18‬ب‪-‬ع‪-‬د ورود م‪-‬علومة‬ ‫م‪--‬وث‪--‬وق‪--‬ة أ‪Ÿ‬صض‪--‬در‪ ،‬إأ‪ ¤‬رئ‪--‬يسس فصض‪--‬ي‪-‬ل‪-‬ة‬ ‫م‪-‬ك‪-‬اف‪-‬ح‪-‬ة أ‪ı‬درأت ب‪-‬ا‪Ÿ‬ق‪-‬اط‪-‬ع‪-‬ة أل‪-‬غربية‬ ‫للشضرطة ألقضضائية‪ ،‬بأامن ولية أ÷زأئر‪،‬‬ ‫ت‪-‬ف‪-‬ي‪-‬د ب‪-‬وج‪-‬ود شضخصس على مسضتوى جسضر‬

‫لب‪-‬ي‪-‬ار ع‪-‬لى م‪ Ï‬سضيارة «مِ​ِيڤان»‬ ‫ك‪-‬ارن‪-‬و ب‪-‬ا أ‬ ‫وب‪---‬ح‪--‬وزت‪--‬ه أ‪ı‬درأت‪ ،‬ل‪--‬ت‪--‬ت‪--‬ح‪ّ--‬رك ذأت‬ ‫أ‪Ÿ‬صض‪-‬ال‪-‬ح إأ‪ ¤‬أ‪Ÿ‬ك‪-‬ان‪ ،‬ح‪-‬يث ُع‪ ‘ Ì-‬سض‪-‬ي‪-‬ارة‬ ‫أ‪Ÿ‬دعو «ل‪ .‬أكرم» ألبالغ من ألعمر ‪ 26‬سضنة‪،‬‬ ‫لبيار‪ ،‬على قطع من‬ ‫يقطن بشضاطوناف با أ‬ ‫أ‪ı‬درأت ‪fl‬ب‪----‬أاة ‘ ع‪---‬ل‪---‬ب‪---‬ة «إأي‪---‬بسض‪---‬ا»‬ ‫ومسض‪-‬ح‪-‬وق أل‪-‬ك‪-‬وك‪-‬اي‪ ،Ú‬وإأب‪-‬ر تسض‪-‬ت‪-‬عمل ‘‬ ‫حقن أ‪ı‬درأت‪ ،‬ليتم ألتحقيق معه‪ ،‬حيث‬ ‫أع‪Î‬ف ب‪-‬إادم‪-‬ان‪-‬ه ع‪-‬لى أ‪ı‬درأت‪ ،‬مصضرحا‬ ‫ب‪-‬أان‪-‬ه ي‪-‬ق‪-‬ت‪-‬نيها من طرف أشضخاصس بالقرب‬ ‫م‪-‬ن م‪-‬ت‪-‬وسض‪-‬ط‪-‬ة ‪fi‬م‪-‬د شض‪-‬ويطر بڤاريدي‪،‬‬ ‫لبعاد‬ ‫وهي منطقة بيع وشضرأء أ‪ı‬درأت إ‬ ‫ألشض‪-‬ب‪-‬ه‪-‬ات ب‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ة ‪fi‬كمة بينهم‪ ،‬ليتم‬

‫أسض‪-‬تدعاء ‪ 4‬شض‪-‬ب‪-‬ان سض‪-‬ال‪-‬في ألذكر‪ ،‬وأخذ‬ ‫أق‪--‬وأل‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬ح‪-‬يث ت‪-‬ب‪-‬اي‪-‬نت تصض‪-‬ري‪-‬ح‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م‬ ‫ب‪--‬ال‪--‬ن‪--‬ف‪--‬ي وألع‪Î‬أف‪ ،‬ل‪--‬ي‪-‬ت‪-‬م إأي‪-‬دأع‪-‬ه‪-‬م‬ ‫أ◊بسس أ‪Ÿ‬ؤوقت‪ ،‬إأل أن أ‪Ÿ‬ت‪--‬ه‪--‬م أ‪Ÿ‬دع‪-‬و «ل‪.‬‬ ‫أك‪-‬رم» أل‪-‬ذي ضض‪-‬ب‪-‬طت ب‪-‬ح‪-‬وزت‪-‬ه أ‪ı‬درأت‬ ‫و” تسض‪-‬ري‪-‬ح‪-‬ه وإألصض‪-‬اق أ÷رم ب‪-‬ا‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م‪Ú‬‬ ‫لم‪-‬ر ألذي أثار حفيظة‬ ‫سض‪-‬ال‪-‬ف‪-‬ي أل‪-‬ذك‪-‬ر‪ ،‬أ أ‬ ‫لسض‪-‬ت‪-‬ن‪-‬اد إأ‪¤‬‬ ‫دف‪--‬اع أ‪Ÿ‬ت‪--‬ه‪--‬م‪ ،Ú‬ح‪--‬يث ” أ إ‬ ‫أق‪-‬وأل أل‪-‬ذي ضض‪-‬ب‪-‬طت ب‪-‬ح‪-‬وزته ألكوكاي‪Ú‬‬ ‫أل‪--‬ذي أرسض‪-‬ل إأ‪ ¤‬مسض‪-‬تشض‪-‬ف‪-‬ى دري‪-‬د حسض‪Ú‬‬ ‫‪Ÿ‬عا÷ته من أ‪ı‬درأت باعتباره أبن «دي‬ ‫آأر آأسس» حسضبما أسضّرت به مصضادرنا‪.‬‬ ‫زقان سضهام ‪ ‬‬

‫‪ 18‬شضهرا حبسضا نافذا للشضرطي ا‪Ÿ‬رتشضي بدجاجة و‪ 7‬آالف دينار ‘ تيزي وزو‬

‫إاطار تقني ‘ كهرباء الطائرات وعون نظافة يسضرقا هاتفا وكمبيوتر ‪fi‬مول لطيار ‪Ã‬طار ا÷زائر‬

‫شضاب‪ ‬ووالدته متهمان بتزوير وثائق على أاسضاسس أانهم إاطارات بتعاضضدية تأام‪ Ú‬عمال ال‪Î‬بية ‘ العاصضمة‬

‫ا◊كم بـ‪ 5‬و‪ 7‬سضنوات سضجنا ‪Ÿ‬رّوجي الكوكاي‪ Ú‬بڤاريدي ‘ القبة‬

‫قاصضر يوّرط والده ‘ سضرقة ‪ 250‬مليون لرغبته ‘ شضراء سضيارة بالعناصضر‬

‫وأجه أ‪Ÿ‬دعو «ك‪.‬ن» ألبالغ من ألعمر ‪40‬‬ ‫سض‪--‬ن‪--‬ة‪ ،‬أم‪--‬ام ‪fi‬ك‪--‬م‪--‬ة حسض‪ Ú‬دأي‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬د‬ ‫لسض‪-‬ت‪-‬دع‪-‬اء أ‪Ÿ‬ب‪-‬اشض‪-‬ر‪ ،‬ج‪-‬ن‪-‬ح‪-‬ة‬ ‫إأج‪-‬رأءأت أ إ‬ ‫إأخ‪-‬ف‪-‬اء أشض‪-‬ي‪-‬اء مسض‪-‬روق‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى خ‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ية‬ ‫أل‪-‬ع‪-‬ث‪-‬ور ب‪-‬ح‪-‬وزت‪-‬ه ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬ب‪-‬لغ قدره ‪250‬‬ ‫مليون سضنتيم‪ ،‬قام أبنه بسضرقتها من أجل‬ ‫شض‪-‬رأء سض‪-‬ي‪-‬ارة‪ ،‬أل‪-‬قضض‪-‬ية جاءت بناء على‬ ‫شضكوى تقّدم بها ألضضحية ضضد أبن أً‪Ÿ‬دعو‬ ‫«ك‪.‬ن»‪ ،‬ألقاصضر ألبالغ من ألعمر ‪15‬سضنة‪،‬‬ ‫يتهمه فيها بسضرقة أ‪Ÿ‬بلغ سضالف ألذكر من‬

‫سضيارته ألتي تركها مركونة بالقرب من‬ ‫أحد أ‪Ÿ‬سضاجد بنوأحي ألعناصضر‪ ،‬و‪Ã‬جرد‬ ‫عودته تيّقن أن أموأله سضرقت‪.‬‬ ‫ألضض‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة “ك‪-‬ن م‪-‬ن م‪-‬عرفة ألفاعل بناء‬ ‫على تصضريحات أحد ألشضهود ألذي أكد لهً‬ ‫أن وأل‪--‬د أ‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م أل‪-‬ق‪-‬اصض‪-‬ر ح‪-‬اول رشض‪-‬وت‪-‬ه‬ ‫‪Ã‬بلغ ‪ 80‬ألف دج ليكتم ألسضر‪ ،‬وعليه ”‬ ‫توقيف أ‪Ÿ‬رأهق ألذي أودع رهن أ◊بسس‪،‬‬ ‫ب‪--‬ع‪--‬دم‪-‬ا أع‪Î‬ف أن‪-‬ه ك‪-‬ان يسض‪-‬ع‪-‬ى لشض‪-‬رأء‬ ‫سضيارة بقيمة ‪114‬مليون سضنتيم‪ ‘ ،‬ح‪Ú‬‬

‫أن وأل‪--‬ده أن‪--‬ك‪--‬ر م‪--‬انسضب إأل‪--‬ي‪--‬ه وأع‪--‬ت‪È‬‬ ‫ألتهمة كيدية‪ ،‬كون ألشضاهد له ضضلع ‘‬ ‫أل‪-‬قضض‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث ت‪-‬ب‪ Ú‬أن‪-‬ه ب‪-‬ع‪-‬د ي‪-‬وم م‪-‬ن‬ ‫ت‪-‬اري‪-‬خ أل‪-‬وق‪-‬ائ‪-‬ع قام بشضرأء ›موعة من‬ ‫أل‪-‬ه‪-‬وأت‪-‬ف ألنقالة ‪Ã‬بلغ ‪ 60‬أل‪-‬ف دج م‪-‬ن‬ ‫م‪--‬رك‪--‬ز «أرديسس» ع‪--‬ل‪--‬ى أل‪--‬رغ‪-‬م م‪-‬ن أن‪-‬ه‬ ‫ب‪-‬ط‪-‬ال‪ ،‬وع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه ط‪-‬الب م‪-‬ث‪-‬ل أ◊ق أل‪-‬ع‪-‬ام‬ ‫توقيع عقوبة عام حبسضا نافذأ وغرأمة‬ ‫قدرها ‪ 20‬ألف دج‪.‬‬ ‫ياقوتة زيغود‬

‫ينتظر أن تفتح ‪fi‬كمة أ÷نايات ‪Ã‬جلسس‬ ‫لح‪--‬د أ‪Ÿ‬ق‪--‬ب‪--‬ل‪،‬‬ ‫قضض‪--‬اء ت‪--‬ي‪--‬زي وزو‪ ،‬ي‪--‬وم أ أ‬ ‫›ددأ‪ ،‬ملف تبديد أموأل عمومية تورط‬ ‫ف‪-‬يه ‪ 14‬م‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا‪ ،‬من بينهم إأطارأت با‪Ÿ‬يناء‬ ‫ومقاولون‪ ،‬وتعود حيثيات ألقضضية‪ ،‬حسضب‬ ‫أ‪Ÿ‬لف ألقضضائي‪ ،‬إأ‪ ¤‬إأقدأم إأطارأت ‪Ã‬ؤوسضسضة‬ ‫أ‪Ÿ‬ي‪-‬ن‪-‬اء ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬ن‪-‬ح صض‪-‬ف‪-‬ق‪-‬ات تفريغ وشضحن‬ ‫ح‪-‬اوي‪-‬ات ‪Ÿ‬ت‪-‬ع‪-‬ام‪-‬ل‪ Ú‬خ‪-‬وأصس ول‪-‬ك‪-‬ن بطرق‬ ‫مشض‪-‬ب‪-‬وه‪-‬ة‪ ،‬وع‪-‬ن ط‪-‬ريق ألرشضوة وأ‪Ù‬اباة‪،‬‬ ‫ك‪-‬م‪-‬ا أن ب‪-‬عضس أصض‪-‬ح‪-‬اب أل‪-‬رأف‪-‬عات‪ ،‬كانوأ ل‬ ‫‪Á‬ل‪-‬ك‪-‬ون ت‪-‬رأخ‪-‬يصس ل‪-‬ل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل دأخل أ‪Ÿ‬يناء‪،‬‬ ‫وكان أصضحاب ألشضركات أ‪ÿ‬اصضة يأاخذون‬

‫ع‪-‬م‪-‬ولت م‪-‬رت‪-‬ف‪-‬عة‪ ،‬لكن أ‪Ÿ‬توّرطون وعلى‬ ‫رأسض‪--‬ه‪--‬م أ‪Ÿ‬دي‪--‬رأن‪ ،‬أن‪--‬ك‪--‬رأ بشض‪--‬دة م‪-‬ا نسضب‬ ‫إأل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا‪ ،‬وأك‪-‬دأ أن م‪-‬ؤوسضسض‪-‬ة أ‪Ÿ‬ي‪-‬ن‪-‬اء شضهدت‬ ‫ت‪--‬ط‪--‬ورأ م‪-‬ل‪-‬ح‪-‬وظ‪-‬ا خ‪Ó-‬ل ف‪Î‬ة ت‪-‬وّل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا‬ ‫أ‪Ÿ‬سضؤوولية‪ ،‬وأنهما أسضتعانا با‪ÿ‬وأصس بسضبب‬ ‫ك‪Ì‬ة أل‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ادلت أل‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اري‪-‬ة وقتها ‪Ã‬يناء‬ ‫أل‪--‬ع‪--‬اصض‪--‬م‪--‬ة م‪--‬ع ن‪--‬قصس ‘ أل‪-‬وسض‪-‬ائ‪-‬ل م‪-‬ث‪-‬ل‬ ‫ألرأفعات وغ‪Ò‬ها‪ ،‬فاسضتعانا با‪ÿ‬وأصس وفق‬ ‫م‪-‬ن‪-‬اقصض‪-‬ات ق‪-‬ان‪-‬ون‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬مضضيف‪ Ú‬أن أصضحاب‬ ‫ألرأفعات ألذين ل ‪Á‬لكون ترأخيصس‪ ،‬قد‬ ‫” ف‪--‬رضس غ‪--‬رأم‪--‬ات م‪--‬ال‪--‬ي‪--‬ة ع‪--‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م ”‬ ‫تسضديدها بأاثر رجعي‪ ‘ ،‬ح‪“ Ú‬ت تسضوية‬

‫وضض‪--‬ع‪--‬ي‪--‬ة ب‪--‬اق‪--‬ي أ‪ÿ‬وأصس‪ ،‬وق‪--‬د وّج‪--‬هت‬ ‫له‪-‬م‪-‬ال‬ ‫ل‪--‬ل‪-‬م‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‪ Ú‬ج‪-‬ن‪-‬اي‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬زوي‪-‬ر وأ إ‬ ‫أل‪-‬وأضض‪-‬ح ‘ ضض‪-‬ي‪-‬اع أم‪-‬وأل ع‪-‬م‪-‬وم‪-‬ي‪-‬ة وم‪-‬نح‬ ‫إأعفاءأت من ألتكاليف وألرسضوم ألعمومية‬ ‫بغ‪ Ò‬ترخيصس من ألقانون وجرم ألتزوير‬ ‫‘ ‪fi‬ررأت ‪Œ‬اري‪---‬ة وأسض‪---‬ت‪--‬ع‪--‬م‪--‬ال أ‪Ÿ‬زور‬ ‫وألتصضريح أ÷مركي أ‪Ÿ‬زّور من حيث ألوزن‬ ‫وأل‪--‬ق‪--‬ي‪--‬م‪--‬ة وألسض‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ادة م‪-‬ن أل‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ف‬ ‫وأل‪--‬رسض‪--‬وم ب‪--‬غ‪ Ò‬ت‪--‬رخ‪--‬يصس م‪-‬ن أل‪-‬ق‪-‬ان‪-‬ون‬ ‫و‪fl‬ال‪-‬ف‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م وأل‪-‬تشض‪-‬ري‪-‬ع أ‪ÿ‬اصضة‬ ‫لموأل من وإأ‪¤‬‬ ‫بالصضرف وحركة رؤووسس أ أ‬ ‫ح‪ .‬سضم‪Ò‬‬ ‫أ‪ÿ‬ارج‪ .‬‬

‫›لسس قضضاء تيزي وزو يعيد فتح ملف فضضيحة ميناء العاصضمة‬

‫سضكان تينبدار ‘ مسض‪Ò‬ة‬ ‫سضلمية بسضيدي عيشس ‘ بجاية‬

‫نزل سضكان بلدية تينبدأر بولية بجاية‪،‬‬ ‫أ‪ÿ‬م‪---‬يسس أ‪Ÿ‬اضض‪--‬ي‪ ،‬إأ‪ ¤‬شض‪--‬وأرع م‪--‬دي‪--‬ن‪--‬ة‬ ‫سضيدي عيشس ‘ مسض‪Ò‬ة سضلمية دعت إأليها‬ ‫ح‪-‬رك‪-‬ة «أ‪Ÿ‬وأط‪-‬ن‪-‬ة» أل‪-‬تي يؤوطرها منتخبو‬ ‫أ‪Û‬لسس أل‪-‬ب‪-‬ل‪-‬دي‪ ،‬وأل‪-‬ذي‪-‬ن ق‪-‬رروأ ت‪-‬ق‪-‬د‪Ë‬‬ ‫أسض‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬وج‪-‬اب أ‪Ù‬ت‪-‬ج‪-‬ون ‪fl‬ت‪-‬لف‬ ‫شضوأرع أ‪Ÿ‬دينة‪ ،‬للتعب‪ Ò‬عن أسضتيائهم‪ ‬من‬ ‫ألتمييز ألذي “ارسضه ألسضلطات ‘ حقهم‪،‬‬ ‫وتهميشس بلديتهم من أ‪Ÿ‬شضاريع ألتنموية‬ ‫أل‪-‬ت‪-‬ي ‪Á‬ك‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ت‪-‬غ‪-‬ي‪ Ò‬وضض‪-‬ع‪-‬ه‪-‬م أ‪Ÿ‬ع‪-‬يشضي‪،‬‬ ‫وحسضب أح‪-----‬د أعضض‪----‬اء أ◊رك‪----‬ة‪ ،‬ف‪----‬إان‬ ‫أ‪Ÿ‬شضاريع أ‪Ÿ‬عطّلة أثّرت بشضكل سضلبي على‬ ‫ح‪-‬ي‪-‬اة أ‪Ÿ‬وأط‪-‬ن‪ ،Ú‬وأل‪-‬ذي‪-‬ن أت‪-‬هموأ أ‪Ÿ‬رأقب‬ ‫أ‪Ÿ‬ا‹ ب‪-‬ا‪ÿ‬ضض‪-‬وع ل‪-‬لسض‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي ج‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ته‬ ‫ي‪--‬ت‪--‬م‪--‬اط‪-‬ل ‘ م‪-‬ن‪-‬ح أ‪Ÿ‬وأف‪-‬ق‪-‬ة أل‪-‬ق‪-‬ان‪-‬ون‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫لتجسضيدها‪ ،‬وحسضب نفسس أ‪Ÿ‬تحدث‪ ،‬فإان‬ ‫أ‪Ÿ‬شض‪-‬اري‪-‬ع أ‪Ÿ‬ع‪-‬ط‪-‬ل‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اوز قيمتها‬ ‫أ‪Ÿ‬ال‪-‬ي‪-‬ة ن‪-‬حو ‪ 8‬م‪Ó-‬ي‪ Ò‬سض‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬م‪ ،‬و‘ بيان‬ ‫◊رك‪-‬ة «أ‪Ÿ‬وأط‪-‬ن‪-‬ة»‪ ،‬ج‪-‬اء ف‪-‬ي‪-‬ه أن أسض‪-‬باب‬ ‫أ‪Ÿ‬سض‪Ò‬ة ألح‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اج‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬ت‪-‬م‪-‬ثل ‘ موقف‬ ‫أل‪--‬وأ‹ أل‪--‬رأفضس لسض‪--‬ت‪--‬ق‪-‬ال‪-‬ة أ‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬ب‪Ú‬‬ ‫ل أ‪Ÿ‬شضاريع ألتنموية أ‪Ù‬لية ‘‬ ‫و‪Œ‬ميد ج ّ‬ ‫‪fi‬فوط رمطا‪Ê‬‬ ‫ألبلدية‪.‬‬

‫حجز ‪ 1300‬قارورة خمر ‘ ا‪Ÿ‬سضيلة‬

‫لم‪-‬ن أ◊ضضري ألسضادسس‬ ‫“ك‪-‬نت مصض‪-‬ال‪-‬ح أ أ‬ ‫با‪Ÿ‬سضيلة‪ ،‬خ‪Ó‬ل عمليت‪ Ú‬منفصضلت‪ ،Ú‬من‬ ‫حجز ‪ 1300‬قارورة خمر‪ ،‬كانت ‪Ã‬نطقة‬ ‫لو‪ ” ¤‬فيها حجز‬ ‫ألنشضاطات‪ ،‬ألعملية أ أ‬ ‫لن‪-‬وأع‬ ‫‪ 700‬ق‪-‬ارورة خ‪-‬م‪-‬ر م‪-‬ن ‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف أ أ‬ ‫لح‪-‬ج‪-‬ام‪ ،‬وأل‪-‬ث‪-‬ان‪-‬ي‪-‬ة ك‪-‬انت ب‪-‬القرب من‬ ‫وأ أ‬ ‫وأدي ط‪--‬ري‪--‬ق ب‪-‬وسض‪-‬ع‪-‬ادة ع‪-‬ل‪-‬ى مسض‪-‬ت‪-‬وى ‪3‬‬ ‫ن‪--‬ق‪--‬اط‪ ،‬وأل‪--‬ت‪--‬ي ” ‪Ã‬وج‪-‬ب‪-‬ه‪-‬ا ح‪-‬ج‪-‬ز ‪600‬‬ ‫لن‪--‬وأع‪ ،‬ل‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ق‪-‬ى‬ ‫ق‪--‬ارورة م‪--‬ن ‪fl‬ت‪--‬ل‪--‬ف أ أ‬ ‫لشضارة إأ‪ ¤‬فرأر ألعارضض‪ Ú‬مباشضرة بعد‬ ‫أ إ‬ ‫مشض‪--‬اه‪--‬دت‪--‬ه‪-‬م رج‪-‬ال ألشض‪-‬رط‪-‬ة وتسض‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‬ ‫أ‪Ù‬جوزأت إأ‪ ¤‬أ÷هات أ‪Ÿ‬وكلة بذلك‪.‬‬ ‫سضعد لعجال‬

‫شضاب يضضرب عمته بعصضا‬ ‫حديدية بسضب مشضكل عائلي‬ ‫‘ باب الوادي‪ ‬‬

‫أقدم شضاب على ضضرب عمته ألعجوز بعصضا‬ ‫لثار‬ ‫حديدية تركت على وجهها بعضس أ آ‬ ‫أل‪---‬وأضض‪--‬ح‪--‬ة‪ ،‬حسض‪--‬ب‪--‬م‪--‬ا ت‪--‬ب‪ ‘ Ú‬ج‪--‬لسض‪--‬ة‬ ‫أ‪Ù‬اك‪-‬م‪-‬ة‪‡ ،‬ا أضض‪-‬ط‪ّ-‬ر ألضض‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة إأ‪ ¤‬رف‪-‬ع‬ ‫شض‪-‬ك‪-‬وى ل‪-‬تسض‪-‬ت‪-‬مع لها هيئة ‪fi‬كمة أ÷نح‬ ‫لباب ألوأدي ‘ غياب أ‪Ÿ‬تهم‪ ،‬وأكدت أن أبن‬ ‫أخ‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا أع‪Î‬ضس ط‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ه‪-‬ا ‘ أل‪-‬وقت ألذي‬ ‫كانت خارجة من منزلها‪ ،‬ليقوم بضضربها‬ ‫بسضبب مشضكل عائلي خاصس بقطعة أرضس‬ ‫خاصضة بالورثة ‪-‬حسضب حديثها‪ -‬ليطلب‬ ‫‡ث‪-‬ل أ◊ق أل‪-‬ع‪-‬ام ب‪-‬تسض‪-‬ل‪-‬يط عقوبة سضنة‬ ‫ح‪--‬بسض‪-‬ا ن‪-‬اف‪-‬ذأ ‘ ح‪-‬ق أ‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م ع‪-‬ن ج‪-‬ن‪-‬ح‪-‬ة‬ ‫ألضضرب وأ÷رح ألعمدي‪ .‬صض‪È‬ينة‪ .‬د‬

‫›هولون‪ ‬يعتدون على كهل‬ ‫ويسضلبونه شضاحنته بأاولد‬ ‫سضليمان ‘ ا‪Ÿ‬سضيلة‬

‫ت‪--‬ع‪ّ--‬رضس سض‪--‬ائ‪--‬ق شض‪--‬اح‪--‬ن‪--‬ة‪ ‘ ،‬م‪--‬ن‪-‬تصض‪-‬ف‬ ‫لو‪ ¤‬من‬ ‫لرب‪-‬ع‪-‬ي‪-‬نيات‪ ،‬خ‪Ó‬ل ألسضاعات أ أ‬ ‫أ أ‬ ‫لرب‪-‬ع‪-‬اء‪ ،‬لسض‪-‬رق‪-‬ة شض‪-‬احنته‪،‬‬ ‫صض‪-‬ب‪-‬اح ي‪-‬وم أ أ‬ ‫وحسضب أ‪Ÿ‬علومات‪ ،‬فإان ألكهل ألذي ينحدر‬ ‫من ولية تيزي وزو‪ ،‬كان عائدأ من ولية‬ ‫بسضكرة با‪Œ‬اه ولية تيزي وزو وببلدية‬ ‫أولد سضليمان ألتابعة إأ‪ ¤‬ولية أ‪Ÿ‬سضيلة‪،‬‬ ‫ت‪--‬ف‪--‬اج‪-‬أا بسض‪-‬ي‪-‬ارة سض‪-‬ي‪-‬اح‪-‬ي‪-‬ة ت‪-‬ق‪-‬وم ب‪-‬غ‪-‬ل‪-‬ق‬ ‫أل‪--‬ط‪-‬ري‪-‬ق أم‪-‬ام‪-‬ه وب‪-‬ه‪-‬ا ‪ 3‬أشض‪-‬خ‪-‬اصس قاموأ‬ ‫ب‪-‬إان‪-‬زأل‪-‬ه ب‪-‬ال‪-‬ق‪-‬وة وأشض‪-‬ب‪-‬ع‪-‬وه ضضربا‪ ،‬وقاموأ‬ ‫ب‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ه تارك‪ Ú‬إأياه‪ ،‬ليفروأ بالشضاحنة‬ ‫ن‪-‬ح‪-‬و وج‪-‬ه‪-‬ة ›ه‪-‬ول‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬ي‪-‬ق‪-‬وم ألضض‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ب‪Î‬سض‪--‬ي‪--‬م شض‪--‬ك‪--‬وى ل‪--‬دى مصض‪-‬ال‪-‬ح أل‪-‬درك‬ ‫أل‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ب‪-‬أاولد سض‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ان أل‪-‬ت‪-‬ي ب‪-‬دوره‪-‬ا‬ ‫فتحت –قيقا حول أ◊ادثة‪.‬‬ ‫سضعد لعجال‬

‫شضاب يوّجه ‪ 3‬طعنات خنجر‬ ‫لكهل ‘ ونوغة با‪Ÿ‬سضيلة‬

‫لسض‪--‬ب‪--‬وع‪ ،‬ك‪--‬ه‪--‬ل ‘‬ ‫ت‪---‬ع‪ّ---‬رضس‪ ،‬ن‪---‬ه‪--‬اي‪--‬ة أ أ‬ ‫ألسضتينيات ُيدعى «ط‪.‬ع» متقاعد ببلدية‬ ‫ونوغة‪ ،‬لعتدأء بسض‪Ó‬ح أبيضس ‪-‬خنجر‪-‬‬ ‫من طرف شضاب ‘ ألعقد ألثا‪ Ê‬من ألعمر‪،‬‬ ‫وحسضب مصضادر «ألنهار»‪ ،‬فإان ألكهل أصضيب‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى مسض‪-‬ت‪-‬وى أل‪-‬فخذ وألبطن‪ ،‬ليتم نقله‬ ‫على جناح ألسضرعة إأ‪ ¤‬ألعيادة متعددة‬ ‫أ‪ÿ‬دم‪-‬ات ‘ أ‪Ÿ‬دي‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ن ج‪-‬ه‪-‬ت‪-‬ها مصضالح‬ ‫ألدرك ألوطني قامت بتوقيف ألشضاب و”‬ ‫أقتياده إأ‪ ¤‬أ‪Ÿ‬قر لسضتكمال ألتحقيق حول‬ ‫خالد عثما‪Ê‬‬ ‫دوأفع ألعتدأء‪.‬‬

‫‪to‬‬

‫لسضبوع ألفارط‪،‬بت‪È‬ئة موظف بوكالة عدل أ‪Ÿ‬سضمى «سس‪.‬هـ« ألبالغ من ألعمر ‪ 35‬سضنة‪ ،‬من‬ ‫قضضت‪fi ‬كمة بئر مرأد رأيسس‪ ،‬نهاية أ أ‬ ‫تهمة ألنصضب‪ ،‬فيما ” توقيع عقوبة ‪ 4‬سضنوأت حبسضا نافذأ و‪ 200‬ألف غرأمة مالية ‘ حق أ‪Ÿ‬تهم أ‪Ÿ‬دعو «م‪.‬حكيم» ألبالغ من ألعمر‬ ‫‪ 53‬سضنة‪ ،‬بتهم أنتحال صضفة وأنتحال مهنة‪ ،‬مع إألزأمه بدفع لكل من ألضضحايا أ‪Ÿ‬بالغ ألتي ” سضلبها منهم‪.‬‬

‫أغتنم مسضبوق قضضائي ف‪Î‬ة ألعطلة ألتي‬ ‫منحتها له أ‪Ÿ‬ؤوسضسضة ألعقابية لزيارة أهله‪،‬‬ ‫لرت‪--‬ك‪--‬اب ج‪--‬ر‪Á‬ة سض‪--‬رق‪-‬ة ب‪-‬ع‪-‬دم‪-‬ا ه‪ّ-‬دد‬ ‫ألضضحية بالذبح باسضتعمال شضفرة ح‪Ó‬قة‪،‬‬ ‫وهذأ من أجل سضلب هاتفه ألنقال‪ ،‬حيث‬ ‫” ت‪--‬ق‪--‬د‪ Ë‬أ‪Ÿ‬ت‪--‬ه‪-‬م أم‪-‬ام ‪fi‬ك‪-‬م‪-‬ة سض‪-‬ي‪-‬دي‬ ‫لسض‪-‬ب‪-‬وع‪ ،‬ب‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‪-‬ة‬ ‫أ‪fi‬م‪--‬د ن‪--‬ه‪--‬اي‪--‬ة ه‪-‬ذأ أ أ‬ ‫ألسض‪--‬رق‪--‬ة ب‪--‬اسض‪--‬ت‪--‬ع‪--‬م‪-‬ال أل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬دي‪-‬د‪ ،‬وق‪-‬د‬ ‫أن‪--‬حصض‪-‬رت ج‪-‬لسض‪-‬ة ‪fi‬اك‪-‬م‪-‬ة أ÷ا‪ Ê‬ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫ألع‪-‬ت‪-‬دأء أل‪-‬ذي أسض‪-‬ت‪-‬ه‪-‬دف ألضض‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة من‬ ‫ط‪-‬رف أ‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م ‘ أل‪-‬ف‪Î‬ة أل‪-‬ت‪-‬ي أسضتفاد فيها‬ ‫من عطلة لزيارة عائلته‪ ،‬حيث أقدم على‬ ‫ت‪-‬ه‪-‬دي‪-‬د ألضض‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة بالذبح‪ ،‬حسضبما جاء ‘‬ ‫‪fi‬ضض‪--‬ر ألضض‪--‬ب‪--‬ط‪--‬ي‪--‬ة أل‪--‬قضض‪--‬ائ‪--‬ي‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬د‬ ‫أسض‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال‪-‬ه شض‪-‬ف‪-‬رة ح‪Ó-‬ق‪-‬ة‪ ،‬وأسضتنادأ إأ‪¤‬‬ ‫تصض‪--‬ري‪--‬ح‪-‬ات أ‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م أ‪Ÿ‬وق‪-‬وف‪ ،‬أك‪-‬د أن‪-‬ه ل‬ ‫ع‪Ó---‬ق‪---‬ة ل‪--‬ه ب‪--‬قضض‪--‬ي‪--‬ة أ◊ال‪ ،‬وأل‪--‬ف‪Î‬ة‬ ‫أ‪Ÿ‬ذكورة ‘ أ‪Ÿ‬لف أ‪Ÿ‬صضادفة لتاريخ إأيدأع‬ ‫ألشض‪-‬ك‪-‬وى شض‪-‬ه‪-‬ر سض‪-‬ب‪-‬ت‪-‬م‪ È‬ألفارط‪ ⁄ ،‬يكن‬ ‫موجودأ ‘ أ÷زأئر‪ ،‬طالبا ت‪È‬ئة سضاحته‬ ‫من ألتهمة‪ ،‬ليلتمسس وكيل أ÷مهورية ‘‬ ‫حقه عقوبة ‪ 3‬سضنوأت حبسضا نافذأ‪.‬‬ ‫سضهيلة‪ .‬ز‬

‫‪k‬‬

‫إادانة‪fi ‬تال نصضب على مكتتبي عدل بـ‪ 4‬سضنوات حبسضا‬

‫‪lic‬‬

‫‪w‬‬

‫فيما “ت ت‪È‬ئة موظف بوكالة عدل من ألنصضب‬

‫مسضبوق قضضائيا يسضتغلّ‬ ‫خروجه من السضجن لتهديد‬ ‫الضضحية بالذبح بشضفرة ح‪Ó‬قة‬

‫‪C‬‬

‫‪o‬‬

‫‪9‬‬

‫‪PD‬‬

‫‪er‬‬

‫‪er‬‬

‫‪w‬‬

‫‪.c‬‬

‫‪c u -tr a c k‬‬

‫‪.d o‬‬

‫‪w‬‬

‫السسبت ‪ ٠٢‬نوفمبر ‪ ٢٠١٣‬الموافق لـ ‪ ٢٨‬ذي الحجة ‪ ١٤٣٤‬ه ـ‬

‫مديرية الضضرائب تتابع ث‪Ó‬ثيني بتهمة الغشس‬ ‫الضضريبي بقيمة ‪ 4‬م‪Ó‬ي‪Ò‬‬

‫عا÷ت ‪fi‬كمة ألشضرأڤة‪ ،‬ملف قضضية‬ ‫ألتهّرب ألضضريبي‪ ،‬ألذي بلغت قيمته ‪4‬‬ ‫م‪Ó‬ي‪ Ò‬سضنتيم‪ ،‬وألتي توّرط فيها‪ ‬أ‪Ÿ‬تهم‬ ‫أ‪Ÿ‬دعو «م‪.‬أ» ‘ ألعقد ألثالث من ألعمر‪،‬‬ ‫أ‪Ÿ‬وج‪-‬ود ره‪-‬ن أ◊بسس أ‪Ÿ‬ؤوقت‪ ،‬ب‪-‬أام‪-‬ر م‪-‬ن‬ ‫وك‪-‬ي‪-‬ل أ÷م‪-‬ه‪-‬ورية لدى نفسس أ‪Ù‬كمة‪،‬‬ ‫ل‪--‬ل‪--‬م‪--‬ع‪--‬ارضض‪--‬ة ‘ أ◊ك‪-‬م ألصض‪-‬ادر ضض‪-‬ده‬ ‫بتاريخ ‪ ،2013 /10 /20‬وألذي ‪ ‬يقضضي‬ ‫ب‪-‬إادأن‪-‬ته بعقوبة ‪ 5‬سض‪-‬ن‪-‬وأت حبسضا نافذأ‬ ‫وغرأمة مالية‪ ،‬وخ‪Ó‬ل مثول أ‪Ÿ‬تهم أمام‬ ‫هيئة ‪fi‬كمة ألشضرأڤة‪ ،‬صضرح أنه بريء‬ ‫من ألتملصس ألضضريبي‪،‬مقرأ أنه أسضتخرج‬ ‫ف‪-‬ع‪ Ó-‬سض‪-‬ج‪Œ Ó-‬اري‪-‬ا ب‪-‬اسضمه سضنة ‪،2006‬‬ ‫لم‪-‬كانات أ‪Ÿ‬ادية أ‪Ù‬دودة‬ ‫ل‪-‬ك‪-‬ن بسض‪-‬بب أ إ‬ ‫ألتي ‪Á‬لكها‪ ⁄ ،‬يتمكن من أسضتغ‪Ó‬له ‘‬ ‫‪Œ‬ارة خ‪--‬اصض‪--‬ة ب‪--‬ه‪ ،‬ل‪--‬ذلك أق‪--‬دم ع‪-‬ل‪-‬ى‬

‫ك‪-‬رأئ‪-‬ه ل‪-‬ع‪-‬دة أشض‪-‬خ‪-‬اصس بالتدأول مقابل‬ ‫رأتب شضهري قّدرت قيمته بـ‪ 10‬م‪Ó‬ي‪Ú‬‬ ‫سض‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ي‪-‬م‪ ،‬م‪-‬ؤوك‪-‬دأ ج‪-‬هله ‪Ã‬بلغ ‪ 4‬م‪Ó‬ي‪Ò‬‬ ‫ألذي صضرحت به إأدأرة ألضضرأئب‪ ،‬وأنه‬ ‫‪ ⁄‬تصض‪--‬ل‪--‬ه أي‪--‬ة إأع‪-‬ذأرأت أو إأن‪-‬ذأرأت ‘‬ ‫أل‪-‬ع‪-‬ن‪-‬وأن أل‪-‬ذي صض‪-‬رح ب‪-‬ه ‘ م‪-‬لف سضجله‬ ‫أل‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اري‪ ،‬أم‪-‬ا دف‪-‬اع أ‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬فمن خ‪Ó‬ل‬ ‫م‪--‬رأف‪--‬ع‪--‬ت‪--‬ه ق‪-‬ال إأن ك‪-‬انت أ‪Ÿ‬ادة ‪ 18‬من‬ ‫ق‪--‬ان‪--‬ون أ‪Ÿ‬ال‪--‬ي‪--‬ة ت‪--‬نصس ع‪--‬ل‪-‬ى م‪-‬ع‪-‬اق‪-‬ب‪-‬ة‬ ‫أ‪Ÿ‬ت‪--‬م‪-‬لصس م‪-‬ن ألضض‪-‬رأئب‪ ،‬ف‪-‬إان أ‪Ÿ‬ادة ‪143‬‬ ‫لج‪-‬رأءأت أ÷زأئية تعطي‬ ‫م‪-‬ن ق‪-‬ان‪-‬ون أ إ‬ ‫أ◊ق بتعي‪ Ú‬خب‪◊ Ò‬سضاب أ‪Ÿ‬بالغ‪ ،‬وهذأ‬ ‫لن‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬أاك‪-‬د م‪-‬ن صضحة مبلغ ‪ 4‬م‪Ó-‬ي‪ ،Ò‬أ‬ ‫لخ‪ Ò‬أع‪--‬ت‪ È‬أن م‪--‬ل‪-‬ف أل‪-‬قضض‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ه‪--‬ذأ أ أ‬ ‫يحتوي على مبالغ ل تدخل ضضمن أ‪Ÿ‬بالغ‬ ‫ألضضريبية منها‪ .»tva« ‬فايزة عباسضن‬

‫“ك‪--‬نت أ‪Ÿ‬صض‪--‬ا◊ة أل‪-‬ولئ‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬لشض‪-‬رط‪-‬ة‬ ‫لغ‪--‬وأط م‪--‬ن ت‪-‬ف‪-‬ك‪-‬يك‬ ‫أل‪--‬قضض‪--‬ائ‪--‬ي‪--‬ة ‘ أ أ‬ ‫عصض‪-‬اب‪-‬ة ‪fl‬تصض‪-‬ة ‘ سض‪-‬رق‪-‬ة أ‪Ÿ‬نازل بحي‬ ‫‪ ،250‬م‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ون‪-‬ة من ‪ 4‬أشض‪-‬خاصس‪ ،‬ت‪Î‬أوح‬ ‫أع‪-‬م‪-‬اره‪-‬م ما ب‪ 22 Ú‬و‪ 24‬سض‪-‬نة‪ ،‬حسضب‬ ‫لم‪-‬ن أل‪-‬ولي‪-‬ة‪ ،‬وت‪-‬ع‪-‬ود ح‪-‬ي‪-‬ث‪-‬يات‬ ‫ب‪-‬ي‪-‬ان أ‬ ‫أل‪-‬قضض‪-‬ي‪-‬ة حسضب ذأت أل‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ان‪ ،‬إأ‪ ¤‬ق‪-‬ي‪-‬ام‬ ‫ع‪-‬ن‪-‬اصض‪-‬ر ألشض‪-‬رط‪-‬ة بدوريات ليلية بحي‬ ‫‪ 250‬مسض‪--‬ك‪--‬ن‪ ،‬ح‪--‬يث ل‪-‬فت أن‪-‬ت‪-‬ب‪-‬اه‪-‬ه‪-‬م‬ ‫شض‪-‬خصض‪-‬ان ي‪-‬ح‪-‬م‪Ó-‬ن ح‪-‬ق‪-‬يبة ب‪Ó‬سضتيكية‬ ‫ذأت أ◊ج‪-‬م أل‪-‬ك‪-‬ب‪ ،Ò‬و‪Ã‬جرد أنتباههما‬ ‫لعناصضر ألشضرطة لذأ بالفرأر‪‡ ،‬ا أدى‬ ‫إأ‪ ¤‬م‪-‬ط‪-‬اردت‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا وإأل‪-‬ق‪-‬اء أل‪-‬ق‪-‬بضس ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫أ‪Ÿ‬دع‪--------‬و «ق‪.‬ع‪.‬م» ‪ 22‬سض‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬ط‪-‬ال‪،‬‬ ‫ومسض‪-‬ب‪-‬وق قضض‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ا وأ‪Ÿ‬دع‪-‬و «خ‪.‬ع‪.‬أ» ‪23‬‬ ‫سض‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬وأسض‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ادأ إأ‪ ¤‬تصضريحات أ‪Ÿ‬شضتبه‬

‫ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م‪ ،‬ت‪-‬وصض‪-‬لت ع‪-‬ن‪-‬اصض‪-‬ر ألشض‪-‬رط‪-‬ة إأ‪¤‬‬ ‫ألقبضس على باقي أفرأد ألعصضابة‪ ،‬وقد‬ ‫ط‪--‬الت ع‪--‬م‪--‬ل‪--‬ي‪-‬ة ألسض‪-‬رق‪-‬ة أح‪-‬د أ‪Ÿ‬ن‪-‬ازل‬ ‫أ‪Ÿ‬وجودة با◊ي وألذي كان أصضحابه ‘‬ ‫سض‪------‬ف‪------‬ر و” أل‪-----‬ت‪-----‬ع‪-----‬رف ع‪-----‬ل‪-----‬ى‬ ‫لغ‪-‬رأضس‪ ‬أ‪Ÿ‬سض‪-‬روق‪-‬ة‪ ‬م‪-‬ن ق‪-‬ب‪-‬ل أصض‪-‬حاب‬ ‫أ أ‬ ‫أ‪Ÿ‬ن‪-‬زل‪ ،‬وأ‪Ÿ‬ت‪-‬م‪-‬ث‪-‬ل‪-‬ة ‘ أج‪-‬ه‪-‬زة ك‪-‬م‪-‬بيوتر‬ ‫وأجهزة كهرومنزلية و›وهرأت وكذأ‬ ‫حاجيات تخصس أ‪Ÿ‬نزل‪ ،‬وتقد‪ Ë‬أ‪Ÿ‬تهم‪Ú‬‬ ‫أم‪--‬ام وك‪--‬ي‪--‬ل أ÷م‪--‬ه‪--‬وري‪--‬ة ‪Ã‬ح‪--‬ك‪--‬م‪--‬ة‬ ‫لغ‪-‬وأط ب‪-‬ت‪-‬ه‪-‬مة جناية تكوين جمعية‬ ‫أ أ‬ ‫‪Ó‬عدأد ÷ناية ألسضرقة أ‪Ÿ‬ق‪Î‬نة‬ ‫أشضرأر ل إ‬ ‫ب‪--‬ظ‪--‬روف أل‪--‬ل‪--‬ي‪--‬ل وأل‪--‬كسض‪--‬ر وأل‪--‬ت‪-‬ع‪-‬دد‬ ‫وأسضتعمال مركبة ‘ حالة تلبسس‪ ،‬وقد‬ ‫أمر بوضضعهم رهن أ◊بسس أ‪Ÿ‬ؤوقت‪.‬‬ ‫حمدي ‪.‬ع‪ ‬‬

‫تفكيك عصضابة ‪fl‬تصضة ‘ السضطو على ا‪Ÿ‬نازل ‘ األغواط‬

‫مسضؤوول خزينة بوكالة ‪Œ‬ارية لتوزيع الكهرباء ‘‬ ‫بولوغ‪ Ú‬وموظف متهمان بسضرقة ‪ 100‬مليون‬

‫ت‪-‬أاسضسضت أل‪-‬وك‪-‬ال‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ارية ‪Ÿ‬ديرية‬ ‫ت‪--‬وزي‪--‬ع أل‪-‬ك‪-‬ه‪-‬رب‪-‬اء وأل‪-‬غ‪-‬از ب‪-‬ب‪-‬ل‪-‬وغ‪‘ Ú‬‬ ‫ألعاصضمة كطرف مد‪ ،Ê‬بناء على شضكوى‬ ‫ت‪--‬ق‪ّ--‬دمت ب‪--‬ه‪-‬ا أم‪-‬ام وك‪-‬ي‪-‬ل أً÷م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة‬ ‫‪Ù‬ك‪--‬م‪-‬ة ب‪-‬اب أل‪-‬وأدي‪ ،‬ت‪-‬ف‪-‬ي‪-‬د ب‪-‬ت‪-‬ع‪ّ-‬رضس‬ ‫لموأل ‪Ã‬ا فيها‬ ‫صضندوق خاصس بقبضس أ أ‬ ‫أموأل أ‪Ÿ‬وأطن‪ Ú‬للسضرقة‪ ،‬وألتي قّدرت‬ ‫أ‪Ÿ‬بلغ أ‪ı‬تلسس بـ‪ 103‬مليون سضنتيم‪ ،‬حيث‬ ‫ج‪---‬هت أصض‪---‬اب‪--‬ع ألت‪--‬ه‪--‬ام إأ‪ ¤‬مسض‪--‬ؤوول‬ ‫و ّ‬ ‫أ‪ÿ‬زن‪-‬ة أل‪-‬ق‪-‬ابضس أل‪-‬رئ‪-‬يسض‪-‬ي ومسض‪-‬ت‪-‬قبل‬ ‫شضكاوى أ‪Ÿ‬وأطن‪ Ú‬بالوكالة‪ ،‬وتعود وقائع‬ ‫أل‪-‬قضض‪-‬ي‪-‬ة إأ‪ ¤‬ت‪-‬اريخ ‪ 18‬سض‪-‬بتم‪،2013 È‬‬ ‫ألوقت ألذي تعرضس فيه صضندوق أموأل‬ ‫وك‪-‬ال‪-‬ة سض‪-‬ون‪-‬ل‪-‬غ‪-‬از ب‪-‬ول‪-‬وغ‪ Ú‬للسضرقة من‬ ‫ق‪-‬ب‪-‬ل أشض‪-‬خ‪-‬اصس ›ه‪-‬ول‪ ،Ú‬كون ألكام‪Ò‬أ‬ ‫أ‪Ÿ‬وضض‪---‬وع‪---‬ة ‘ م‪--‬ك‪--‬تب أ‪ÿ‬زن‪--‬ة ك‪--‬انت‬ ‫معطّلة ما عدأ أ‪Ÿ‬وجودة خارجه‪ ،‬وألتي‬

‫‪ ⁄‬ي‪-‬ت‪-‬م‪-‬ك‪-‬ن م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل‪-‬ه‪-‬ا أ‪Ÿ‬سضؤوولون عن‬ ‫أل‪-‬وك‪-‬ال‪-‬ة م‪-‬ن م‪-‬ع‪-‬رف‪-‬ة أ‪Ÿ‬تسض‪ّ-‬ب‪-‬ب‪ ،‬لتحوم‬ ‫ألشض‪----‬ب‪---‬ه‪---‬ات ح‪---‬ول مسض‪---‬ؤوول أ‪ÿ‬زن‪---‬ة‬ ‫ومسضتقبل شضكاوى أ‪Ÿ‬وأطن‪ Ú‬ألذي دخل‬ ‫إأليه يوم أ◊ادثة وأخذ معه كيسضا شضفافا‬ ‫أخضض‪--‬ر أل‪--‬ل‪--‬ون‪ ،‬وأل‪--‬ذي أك‪--‬د ‘ ج‪--‬لسض‪-‬ة‬ ‫أ‪Ù‬اكمة أنه كان فارغا‪ ،‬وهذأ ما أكده‬ ‫ج‪-‬ل زم‪Ó-‬ئ‪-‬ه أل‪-‬ذي‪-‬ن حضض‪-‬روأ كشض‪-‬هود ‘‬ ‫أل‪-‬قضض‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث أك‪-‬د أ÷م‪-‬ي‪-‬ع ‪Ã‬ا ف‪-‬يهم‬ ‫مديرة ألوكالة‪ ،‬أنه ‪ ⁄‬يتم ألتعرف على‬ ‫أ‪Û‬رم كون ألكام‪Ò‬أ كانت معطلة قبل‬ ‫أسض‪--‬ب‪--‬وع م‪--‬ن وق‪-‬وع أ÷ر‪Á‬ة‪ ،‬ومسض‪-‬ؤوول‬ ‫لصض‪Ó‬حها‪،‬‬ ‫لجرأءأت إ‬ ‫لمن ‪ ⁄‬يتّخذ أ إ‬ ‫أ أ‬ ‫ل‪---‬ي‪---‬ط‪--‬الب ‡ث‪--‬ل أ◊ق أل‪--‬ع‪--‬ام ‘ ح‪--‬ق‬ ‫أ‪Ÿ‬ت‪--‬ه‪--‬م‪ Ú‬ع‪--‬ن ت‪--‬ه‪-‬م‪-‬ة أخ‪-‬ت‪Ó-‬سس أم‪-‬وأل‬ ‫عمومية بعقوبة ‪ 5‬سضنوأت حبسضا نافدأ‪.‬‬ ‫صض‪È‬ينة‪ .‬د‬

‫يكسضر يد جاره بعصضا لعتياده جلب فتاة إا‪ ¤‬منزله ‘ دويرة‬

‫ت‪-‬اب‪-‬عت ‪fi‬ك‪-‬م‪-‬ة أ÷ن‪-‬ح ب‪-‬ال‪-‬ق‪-‬ليعة‪ ،‬شضابا‬ ‫يبلغ من ألعمر ‪ 27‬سضنة‪ ،‬بتهمة ألضضرب‬ ‫وأ÷رح أل‪--‬ع‪--‬م‪--‬دي‪ ،‬ب‪-‬اسض‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال سض‪Ó-‬ح‬ ‫أبيضس إأضضرأرأ بجاره‪ ،‬تعود ألوأقعة إأ‪¤‬‬ ‫شض‪--‬ك‪-‬وى ق‪ّ-‬ي‪-‬ده‪-‬ا ألضض‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة ضض‪-‬د أ‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م‪،‬‬ ‫أرفقها بشضهادة طبية بـ‪ 15‬يوما عجزأ عن‬ ‫أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪ ،‬وع‪-‬ن أل‪-‬ظ‪-‬روف صضّرح أن أ‪Ÿ‬تهم‬ ‫قصضده إأ‪ ¤‬منزله وأتهمه بجلب ألفتيات‪،‬‬ ‫وب‪-‬ع‪-‬د م‪-‬ن‪-‬اوشض‪-‬ات ق‪-‬ام ب‪-‬الع‪-‬ت‪-‬دأء عليه‬ ‫ب‪-‬وأسض‪-‬ط‪-‬ة عصض‪-‬ا خشض‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى مسض‪-‬توى‬ ‫ليسض‪--‬ر‪ ،‬أي‪--‬ن أُصض‪--‬يب‬ ‫أل‪--‬رأسس وأل‪--‬ذرأع أ أ‬ ‫بكسضر على مسضتوى مرفق يده‪ ،‬كما قام‬ ‫ب‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ط‪-‬ي‪-‬م شضاحنته من نوع «دي‪.‬فا‪.‬آأم»‬ ‫وعليه أصضّر على متابعته قضضائيا‪ ،‬وقد‬ ‫أن‪--‬ك‪--‬ر أ‪Ÿ‬ت‪--‬ه‪--‬م ك‪--‬ل م‪-‬ا ج‪-‬اء ع‪-‬ل‪-‬ى لسض‪-‬ان‬ ‫لخ‪ Ò‬أعتاد‬ ‫ألضض‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وأف‪-‬اد ب‪-‬أان هذأ أ أ‬ ‫ج‪--‬لب ف‪--‬ت‪--‬اة إأ‪ ¤‬م‪--‬ن‪--‬زل‪--‬ه وه‪--‬و م‪-‬ا أث‪-‬ار‬

‫ح‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ظ‪-‬ة أ÷‪Ò‬أن أل‪-‬ذي‪-‬ن أسض‪-‬ت‪-‬اؤووأ م‪-‬ن‬ ‫تصض‪ّ-‬رف‪-‬ات‪-‬ه‪ ،‬وي‪-‬وم‪-‬ه‪-‬ا أنتفضضوأ لي‪ Ó‬ضضده‬ ‫أي‪--‬ن شض‪-‬رع‪-‬وأ ‘ رشض‪-‬ق‪-‬ه ب‪-‬ا◊ج‪-‬ارة أل‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫أصض‪-‬يب ب‪-‬ه‪-‬ا وه‪-‬و أيضض‪-‬ا ب‪-‬ادل‪-‬ه‪-‬م أل‪-‬رشض‪-‬ق‪،‬‬ ‫وه‪-‬ذأ م‪-‬ا أك‪-‬ده أح‪-‬د ألشض‪-‬ه‪-‬ود أل‪-‬ذي ك‪-‬ان‬ ‫ح‪-‬اضض‪-‬رأ ل‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة أل‪-‬وأق‪-‬ع‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث أفاد بأان‬ ‫ألضض‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة صض‪-‬ع‪-‬د ف‪-‬وق سضطح أ‪Ÿ‬نزل‪ ،‬أين‬ ‫وق‪--‬ع ت‪--‬رأشض‪--‬ق ب‪--‬ي‪--‬ن‪--‬ه وب‪ Ú‬أب‪-‬ن‪-‬اء أ◊ي‬ ‫ب‪-‬ا◊ج‪-‬ارة بسض‪-‬بب سض‪-‬وء سض‪-‬ل‪-‬وك‪-‬ه‪ ،‬وعليه‬ ‫أل‪-‬ت‪-‬مسضت أل‪-‬ن‪-‬ي‪-‬اب‪-‬ة ع‪-‬ق‪-‬اب أ‪Ÿ‬تهم بعام‪Ú‬‬ ‫حبسضا نافذأ و‪ 200‬ألف دج غرأمة مالية‪،‬‬ ‫وبعد أ‪Ÿ‬دأولت وإأعادة تكييف ألقضضية‬ ‫إأ‪fl ¤‬ال‪-‬ف‪-‬ة إأضض‪-‬رأر ‪Ã‬م‪-‬ت‪-‬ل‪-‬ك‪-‬ات أل‪-‬غ‪،Ò‬‬ ‫قضضت أ‪Ù‬ك‪--‬م‪--‬ة ب‪--‬ت‪-‬وق‪-‬ي‪-‬ع ع‪-‬ق‪-‬وب‪-‬ة ع‪-‬ام‬ ‫م‪-‬وق‪-‬وفة ألتنفيذ و‪ 20‬أل‪-‬ف دج غ‪-‬رأمة‬ ‫مالية وتعويضس للضضحية قدره ‪ 10‬آألف‬ ‫ف‪ .‬فطيمة‬ ‫دج‪.‬‬

‫ع‪---‬ا÷ت ‪fi‬ك‪---‬م‪---‬ة أ÷ن‪---‬اي‪--‬ات‪ ،‬مسض‪--‬اء‬ ‫أ‪ÿ‬م‪--‬يسس أ‪Ÿ‬اضض‪--‬ي‪ ،‬قضض‪--‬ي‪-‬ة ف‪-‬ري‪-‬دة م‪-‬ن‬ ‫ن‪-‬وع‪-‬ه‪-‬ا‪ّ– ،‬ول ف‪-‬ي‪-‬ها أ‪Ÿ‬تهم «ع‪.‬ب» ألبالغ‬ ‫م‪-‬ن ألعمر ‪ 49‬سض‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬أ‪Ÿ‬نحدر من مدينة‬ ‫قسضنطينة‪ ،‬من رب عائلة يقضضي عطلة‬ ‫ألسض‪-‬ن‪-‬وي‪-‬ة ب‪-‬أاح‪-‬د فنادق مدينة سضكيكدة‬ ‫ألسض‪-‬اح‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬إأ‪ ¤‬إأره‪-‬ابي خط‪ Ò‬صضدر ‘‬ ‫لع‪-‬دأم‪ ،‬وأقتيد‬ ‫ح‪-‬ق‪-‬ه ح‪-‬ك‪-‬م غ‪-‬ي‪-‬اب‪-‬ي ب‪-‬ا إ‬ ‫مباشضرة من ألفندق إأ‪ ¤‬ألسضجن ‪Ÿ‬تابعته‬ ‫لح‪--‬ال‪-‬ة بـ‪ 9‬ت‪-‬هم جنائية‬ ‫حسضب ق‪--‬رأر أ إ‬ ‫ث‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى رأسض‪-‬ه‪-‬ا إأنشض‪-‬اء ›م‪-‬وع‪-‬ة‬ ‫إأره‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة مسض‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة وصض‪-‬ن‪-‬اعة متفجرأت‬ ‫وط‪-‬ب‪-‬ع ونشض‪-‬ر وث‪-‬ائ‪-‬ق وم‪-‬لصض‪-‬ق‪-‬ات تشض‪-‬يد‬ ‫لره‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ة وأرت‪-‬كاب جرأئم‬ ‫لع‪-‬م‪-‬ال أ إ‬ ‫ب‪-‬ا أ‬ ‫أل‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ل وأل‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ديد وطلب فدية وألقتل‬ ‫لنصض‪-‬ار أل‪-‬تي‬ ‫أل‪-‬ع‪-‬م‪-‬دي وت‪-‬رأسس سض‪-‬ري‪-‬ة أ أ‬ ‫تن ّسضق مع ألعديد من ألكتائب وأ‪Óÿ‬يا‬ ‫لره‪-‬ابية‪ ،‬ومنها سضرية‬ ‫وأل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م‪-‬ات أ إ‬ ‫أ‪Ÿ‬رأب‪-‬ط‪ Ú‬وسض‪-‬ري‪-‬ة أل‪-‬ت‪-‬وح‪-‬يد‪ ،‬بناء على‬ ‫لره‪-‬اب‪-‬ي‪Ú‬‬ ‫تصض‪--‬ري‪--‬ح‪--‬ات أل‪--‬ع‪-‬دي‪-‬د م‪-‬ن أ إ‬

‫أ‪Ÿ‬وقوف‪ Ú‬وآأخرين سضلموأ أنفسضهم ‪Ÿ‬صضالح‬ ‫لمن‪.‬‬ ‫أ أ‬ ‫أ‪Ÿ‬ت‪--‬ه‪--‬م أل‪--‬ذي ي‪--‬ع‪--‬م‪-‬ل سض‪-‬ائ‪-‬ق‪-‬ا ‘ إأح‪-‬دى‬ ‫أ‪Ÿ‬وؤسضسض‪--‬ات ب‪--‬ا‪Ÿ‬ن‪--‬ط‪--‬ق‪--‬ة ألصض‪--‬ن‪--‬اع‪-‬ي‪-‬ة ‘‬ ‫قسضنطينة وكذأ ميكانيكي‪ ،‬رّد وب‪È‬ودة‬ ‫أعصضاب ودون خوف على أسضئلة رئيسس‬ ‫أ‪Ù‬ك‪-‬م‪-‬ة ون‪-‬ف‪-‬ى ع‪Ó-‬ق‪-‬ت‪-‬ه بأاي تهمة ‡ا‬ ‫ذك‪-‬ر‪ ،‬مشض‪Ò‬أ إأ‪ ¤‬أن‪-‬ه م‪-‬ن ع‪-‬ائ‪-‬ل‪-‬ة عريقة‬ ‫وط‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ة و‪Á‬ارسس ح‪-‬ي‪-‬ات‪-‬ه ك‪-‬ع‪-‬امل ورب‬ ‫أسض‪-‬رة ب‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ة ج‪-‬د ع‪-‬ادية‪ ،‬أنتقل إأ‪¤‬‬ ‫ولي‪--‬ة ت‪--‬بسض‪-‬ة م‪-‬رأت ع‪-‬دي‪-‬دة ل‪-‬ك‪-‬ن م‪-‬ن‬ ‫أ‪Ù‬طة أل‪È‬ية نحو أحد ألفنادق وسضط‬ ‫أ‪Ÿ‬دي‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬حسضب م‪-‬ت‪-‬ط‪-‬ل‪-‬بات ألعمل ألذي‬ ‫يقتضضي ‘ أغلب أ◊الت يوما أو يوم‪،Ú‬‬ ‫وبعد موأجهته بـ‪ 12‬شضاهدأ أسضتفادوأ من‬ ‫ألعفو وأ‪ÿ‬روج من ألسضجن‪ ،‬أجمعوأ أن‬ ‫ألشضخصس أ‪Ÿ‬اثل أمام أ‪Ù‬كمة ل يعرفونه‬ ‫أصض‪ ،Ó‬وبعد سضماع ألدفاع‪ ،‬بّرأت ‪fi‬كمة‬ ‫جنايات تبسضة أ‪Ÿ‬تهم‪.‬‬ ‫هوأري غريب‬

‫لم‪-‬ن م‪-‬ؤوخ‪-‬رأ –ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ا‬ ‫ف‪-‬ت‪-‬حت مصض‪-‬ال‪-‬ح أ أ‬ ‫معمقا لكشضف أ‪Ÿ‬لكية أ◊قيقية لقطعة‬ ‫أرضس مسض‪-‬اح‪-‬تها ‪ 200‬م‪ Î‬م‪-‬رب‪-‬ع مقابلة‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ريق ألوطني رقم ‪ 88‬ع‪-‬لى مسضتوى‬ ‫بلدية أولد فاضضل ولية باتنة‪ ،‬و يبّين‬ ‫‪fi‬ضض‪-‬ر ت‪-‬ث‪-‬ب‪-‬يت ق‪-‬ط‪-‬عة أرضس صضادر عن‬ ‫أل‪-‬وك‪-‬ال‪-‬ة أ‪Ù‬ل‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬تسض‪-‬ي‪ Ò‬وأل‪-‬ت‪-‬ن‪-‬ظيم‬ ‫أل‪--‬ع‪--‬ق‪--‬اري‪– Ú‬ت رق‪-‬م ‪ 98-05‬ببلدية‬ ‫أولد ف‪-‬اضض‪-‬ل دأئ‪-‬رة ت‪-‬ي‪-‬م‪-‬ڤ‪-‬اد أن ‪Œ‬زئ‪-‬ة‬ ‫دوفانة ألقطعة رقم أ ‪ 68‬تعود ملكيتها‬ ‫للمرحوم «ت‪.‬ع» وألذي تو‘ مؤوخرأ ‘‬ ‫أ‪Ÿ‬ه‪--‬ج‪--‬ر‪ ،‬ه‪--‬ذه أل‪--‬وث‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ة صض‪-‬ادرة ‘ ‪20‬‬ ‫سض‪-‬بتم‪ ‘ ،1998 È‬ح‪ Ú‬تشض‪ Ò‬وث‪---‬ي‪--‬ق‪--‬ة‬ ‫إأشضهاد صضادرة عن مصضلحة ألتنظيم ألعام‬ ‫رق‪-‬م ‪ 2012/28‬صض‪--‬ادرة ‘ ‪ 12‬جويلية‪،‬‬ ‫‪ 2012‬أن رئ‪--‬يسس ب‪--‬ل‪--‬دي‪-‬ة أولد ف‪-‬اضض‪-‬ل‬ ‫ألسض‪-‬اب‪-‬ق «ذ‪ .‬م« وأل‪-‬ذي شض‪-‬غ‪-‬ل ف‪-‬ي‪-‬ما سضبق‬

‫م‪-‬نصضب ن‪-‬ائب ب‪-‬ا‪Û‬لسس ألشض‪-‬ع‪-‬بي ألوطني‬ ‫قد قام بالتنازل عن نفسس ألقطعة بناء‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬دأول‪-‬ة أ‪Û‬لسس ألشض‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي أل‪-‬بلدي‬ ‫رق‪--‬م ‪ 95-14‬ب‪-‬ت‪-‬اريخ ‪ 13‬م‪--‬ارسس ‪1995‬‬ ‫لنشض‪----‬اء أل‪----‬ت‪----‬حصض‪---‬يصس‬ ‫وأ‪ı‬صضصض‪----‬ة إ‬ ‫ألج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي وب‪-‬ناء كذلك على مدأولة‬ ‫رقم ‪ 95/23‬بتاريخ ‪ 1995/03/13‬كذلك‬ ‫وأ‪ı‬صضصض‪--‬ة ب‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ي‪ Ú‬أ‪Ÿ‬سض‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ي‪-‬دي‪-‬ن م‪-‬ن‬ ‫–صض‪--‬يصس ق‪--‬ري‪--‬ة دوف‪--‬ان‪--‬ة وأل‪--‬ت‪-‬ي م‪-‬ن‬ ‫خ‪Ó‬لها ” تعي‪ Ú‬ألسضيد «سس ‪.‬ع» كمالك‬ ‫لرضس‪ ،‬وكان أخ أ‪Ÿ‬رحوم « ت‪.‬ع»‬ ‫لهذه أ أ‬ ‫ق‪-‬د رف‪-‬ع شض‪-‬ك‪-‬وى ل‪-‬دى أ‪Ÿ‬صضالح ألقضضائية‬ ‫أ‪ı‬تصضة بناء على وكالة من بنات أخيه‬ ‫أ‪Ÿ‬ت‪-‬وف‪-‬ى‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى أم‪-‬ل أسض‪Î‬دأد ق‪-‬ط‪-‬ع‪-‬ت‪-‬ه‪-‬م‬ ‫لرضض‪-‬ي‪-‬ة‪ ‘ ،‬أن‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ار م‪-‬ا سض‪-‬تسض‪-‬ف‪-‬ر ع‪-‬نه‬ ‫أ أ‬ ‫ألتحريات ومرأحل ألتحقيق‪.‬‬ ‫سضم‪Ò‬ة قيدوم‬

‫ال‪È‬اءة لسضائق توبع بـ ‪ 9‬تهم تتعّلق باإلرهاب ‘ تبسضة‬

‫التحقيق مع «م‪ »Ò‬وبر‪Ÿ‬ا‪ Ê‬سضابق ‘ قضضية‬ ‫تنازل عن أارضس ‪Á‬لكها مغ‪Î‬ب متوفى ‘ باتنة‬

‫‪w‬‬

‫‪w‬‬

‫الح ـدث‬

‫‪.c‬‬

‫‪c u -tr a c k‬‬

‫‪.d o‬‬

‫‪w‬‬

‫‪w‬‬

‫‪h a n g e Vi‬‬ ‫‪e‬‬

‫‪XC‬‬

‫‪F-‬‬

‫‪w‬‬

‫‪h a n g e Vi‬‬ ‫‪e‬‬

‫‪XC‬‬

‫‪F-‬‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.