النهار الجديد السبت 04 نوفمبر 2013

Page 1

‫‪O‬‬ ‫‪W‬‬

‫!‬

‫‪PD‬‬

‫!‬

‫‪N‬‬

‫‪O‬‬ ‫‪W‬‬ ‫‪N‬‬

‫‪y‬‬ ‫‪bu‬‬

‫‪y‬‬ ‫‪bu‬‬

‫‪to‬‬

‫‪k‬‬

‫‪lic‬‬

‫‪k‬‬ ‫‪lic‬‬

‫‪o‬‬

‫‪o‬‬

‫‪w‬‬

‫‪m‬‬

‫‪C‬‬

‫‪m‬‬

‫‪C‬‬

‫‪w‬‬

‫‪to‬‬

‫توقيـ ـف بر‪Ÿ‬ـ ـا‪ Ê‬سشابـ ـق بحوزتـ ـه مسشاحي ـق لعب سشابق ‪Ã‬ولودية وهران يتوّرط‬ ‫تسشتعمل ‘ تزوير العملة ‘ برج بوعريريج ‘ قضشي ـ ـة دع ـ ـارة رفق ـ ـة والدت ـ ـه!‬

‫‪c u -tr a c k‬‬

‫‪.d o‬‬

‫‪w‬‬

‫‪.c‬‬

‫ا‪Ÿ‬وقوف ششغل منصشب نائب با‪Û‬لسس الششعبي الوطني عن حركة «النهضشة»‬

‫‪6‬‬

‫‪PD‬‬

‫‪er‬‬

‫‪er‬‬

‫لفارقــــــة مــــــن ألفــــــرأر‬ ‫فيمــــــا “ّكــــــن شصركــــــاؤوه أ أ‬

‫‪c u -tr a c k‬‬

‫ا‪Ÿ‬ته ـ ـ ـم يلع ـ ـ ـب ‘ الوق ـ ـ ـت ا◊ ـ ـ ـا‹ ◊سش ـ ـ ـاب فري ـ ـ ـق ا– ـ ـ ـاد وه ـ ـ ـران‬

‫‪.d o‬‬

‫‪w‬‬

‫‪w‬‬

‫‪.c‬‬

‫ألشصرطـــــة دأهمتهمـــــا أمـــــسص وألقـــــت ألقبـــــضص عليـــــه‬

‫‪w‬‬

‫‪w‬‬

‫‪h a n g e Vi‬‬ ‫‪e‬‬

‫‪XC‬‬

‫‪F-‬‬

‫‪w‬‬

‫‪h a n g e Vi‬‬ ‫‪e‬‬

‫‪XC‬‬

‫‪F-‬‬

‫‪15‬‬

‫‪REF:11479/367/201/1113‬‬

‫لثنين ‪ 04‬نوفمبر ‪ ٢0١٣‬المــــــــــوافق لـ ‪ ٣0‬ذي الحجة ‪ ١4٣4‬هــ‪ -‬العـــــــدد ‪- ١85٣‬السســـعـر ‪ ١0‬دج‬ ‫ا إ‬

‫ألطيـــــب بلعيـــــز يكشصـــــف علـــــى هامـــــشص تنصصيـــــب وألـــــي مسصتغا‪ Â‬أ÷ديـــــد‪:‬‬

‫جوازات السشفر وبطاقات التعريف بصش‪Ó‬حية مدى ا◊ياة‬ ‫قّررنا التخلي عن ‪ ٪ 60‬من الوثائق اإلدارية ا‪Ÿ‬طلوبة ‘ تششكيل ا‪Ÿ‬لفات‪ ..‬ونحو اعتماد ششهادة ا÷نسشية مرة واحدة فقط‬

‫‪5‬‬

‫أسصتدعـــــت ألسصفـــــ‪ Ò‬أ‪Ÿ‬غربـــــي وطلبـــــت أعتـــــذأرأ مكتـــــوبـــــا‬

‫ا÷زائر تظهر «الع‪ Ú‬ا◊مرا» للمغرب!‬ ‫‪o‬‬

‫ا‪ÿ‬ارجية ا÷زائرية تطالب بإاششراكها ‘ التحقيق ‘ حادثة العتداء على القنصشلية و“زيق العلم‬

‫‪7‬‬

‫يرجّح أنهم كانوأ متجه‪ Ú‬لتنفيذ أعتدأء أنتحاري‬

‫القضشاء على ‪ 5‬إارهابي‪ Ú‬واسش‪Î‬جاع قذائف‬ ‫«أاربيج ـي» وأاحزمـة ناسشفـة ‘ تن ـدوف‬ ‫‪8‬‬

‫اإلطاحـ ـ ـة بششبكـ ـ ـة «ا‪Ÿ‬روكـ ـ ـي»‬ ‫واكتششاف عمليات تزوير نقود ووثائق‬ ‫إادارية وأاختام بلدية اسشطاوا‹‬ ‫صشك بنكي واحد لسشحب األموال‬ ‫من ‪fl‬تلف البنوك ‘ ‪2014‬‬ ‫وزير الصشحة يكتششف فضشائح با÷ملة‬ ‫‘ تيب ـ ـازة ويوق ـ ـف مدي ـ ـر الصشح ـ ـة‬ ‫‪ 3‬من أانصشار «ا‪ÿ‬ضشر» وتقني‬ ‫‪Ã‬ديرية البث التلفزيو‪ Ê‬عادوا‬ ‫بوباء ا‪ÓŸ‬ريا من بوركينافاسشو‬ ‫‪6‬‬

‫‪4‬‬

‫‪5‬‬

‫صسورة‪ISSN 1112-9980 $:‬‬

‫اششتباكات ب‪ Ú‬جزائري‪ Ú‬ومغربي‪Ú‬‬ ‫علـ ـ ـى ا◊ ـ ـ ـ ـدود ‘ تلمسش ـ ـ ـان‬

‫‪ $‬تنقل قصصصص أعضصاء أ◊كومة ويومياتهم مع ألتسصوق‬

‫وزراء يقعون ‘ حب «خضشارين» وآاخرون‬ ‫يكّلفون وزارة الداخلية بـ»القضشيان»!‬

‫‪5‬‬

‫‪REF:11478/367/201/1113‬‬

‫‪ájQÉ¡°TGE áMÉ°ùe‬‬

‫‪5‬‬


‫‪N‬‬

‫‪O‬‬ ‫‪W‬‬

‫!‬

‫‪PD‬‬

‫!‬

‫‪O‬‬ ‫‪W‬‬

‫‪N‬‬

‫‪y‬‬ ‫‪bu‬‬

‫‪y‬‬

‫‪bu‬‬

‫‪to‬‬

‫‪to‬‬

‫‪k‬‬

‫‪lic‬‬

‫‪k‬‬ ‫‪lic‬‬

‫‪m‬‬

‫‪C‬‬

‫‪m‬‬

‫‪w‬‬

‫‪C‬‬

‫‪o‬‬

‫‪o‬‬

‫‪c u -tr a c k‬‬

‫‪.d o‬‬

‫‪w‬‬

‫‪w‬‬

‫‪.c‬‬

‫‪PD‬‬

‫‪er‬‬

‫الح ـدث‬

‫‪.c‬‬

‫’سسبق اللواء ا‪Ÿ‬تقاعد خالد نزار لـ ‪$‬‬ ‫وزير الدفاع ا أ‬

‫«ا◊سشن الثا‪ Ê‬طلب مقايضشة لعيايدة‬ ‫مؤوسشسس ا÷يا بالصشحراء الغربية»‬ ‫^ا‪ÿ‬ارجية ا÷زائرية أاتقنت التعامل مع اسشتفزازات ا‪Ÿ‬غرب‪ ..‬والرباط ÷أات‬ ‫إا‪ ¤‬سش‪Ó‬ح ا‪ı‬درات بد’ من دعم اإ’رهاب‬

‫قال وزير الدفاع الأسسبق اللواء ا‪Ÿ‬تقاعد خالد نزار‪ ،‬اإن ملك ا‪Ÿ‬غرب السسابق‪،‬‬ ‫الراحل ا◊سسن الثا‪ ،Ê‬اأراد مقايضسة موؤسسسس ا÷يا عبد ا◊ق لعيايدة ‪Ã‬وقف‬ ‫ا÷زائر من حق تقرير ا‪Ÿ‬صس‪ ‘ Ò‬الصسحراء الغربية‪ ،‬مشس‪Ò‬ا اإ‪ ¤‬اأن ا‪Ÿ‬لك ا‪Ÿ‬غربي‬ ‫ح على ضسرورة اإيجاد حل لقضسية الصسحراء الغربية مقابل المتناع عن اإيواء‬ ‫األ ّ‬ ‫الإرهابي‪ Ú‬الفاّرين من ا÷زائر على ال‪Î‬اب ا‪Ÿ‬غربي‪.‬‬ ‫بلل كباشس‬

‫وقال نزار ‘ تصسريح لـ«النهار»‪ ،‬إان ما حدث‬ ‫من “زيق للعلم ا÷زائري خلل العتداء‬ ‫ال‪-‬ذي ت‪-‬ع‪ّ-‬رضس ل‪-‬ه م‪-‬ب‪-‬ن‪-‬ى ال‪-‬قنصسلية العامة‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬ج‪-‬زائ‪-‬ر ‘ ال‪-‬دار ال‪-‬ب‪-‬يضس‪-‬اء ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب‪-‬ية‪ ،‬أامر‬ ‫خ‪-‬ط‪ ،Ò‬وأان وزارة ا‪ÿ‬ارج‪-‬ي‪-‬ة ا÷زائ‪-‬ري‪-‬ة‬ ‫عرفت كيف تتعامل مع اسستفزازات ا‪Ÿ‬غرب‬ ‫ال‪--‬ذي ي‪-‬رغب م‪-‬ن خ‪-‬لل ت‪-‬لك ال‪-‬تصس‪-‬رف‪-‬ات‬ ‫ت‪--‬وج‪--‬ي‪-‬ه أان‪-‬ظ‪-‬ار الشس‪-‬عب ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب‪-‬ي إا‪ ¤‬أام‪-‬ور‬ ‫لوجه التي‬ ‫لزمة متعّددة ا أ‬ ‫أاخرى ‘ ظل ا أ‬ ‫تعصسف با‪Ÿ‬ملكة‪.‬‬ ‫لسس‪-‬ب‪-‬ق ال‪-‬ل‪-‬واء‬ ‫ك‪-‬م‪-‬ا ت‪-‬ط‪ّ-‬رق وزي‪-‬ر ال‪-‬دف‪-‬اع ا أ‬ ‫ا‪Ÿ‬تقاعد خالد نزار‪ ‘ ،‬معرضس حديثه عن‬ ‫ال‪--‬ت‪--‬ح‪-‬رشس‪-‬ات ا‪Ÿ‬سس‪-‬ت‪-‬م‪-‬رة ل‪-‬ل‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ام ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب‪-‬ي‬ ‫با÷زائر دولة وشسعبا‪ ،‬إا‪ ¤‬حيثيات زياراته‬ ‫إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬غرب سسنوات التسسعينات‪ ،‬والتي كانت‬ ‫بطلب من ا‪Ÿ‬لك الراحل ا◊سسن الثا‪ ،Ê‬حيث‬ ‫لخ‪ Ò‬أاراد طيلة ف‪Î‬ة اللقاء الذي‬ ‫إان هذا ا أ‬ ‫جمعهما ‘ القصسر ا‪Ÿ‬لكي‪ ،‬التطّرق إا‪ ¤‬قضسية‬ ‫الصسحراء الغربية مقابل مؤوسسسس ا÷ماعة‬ ‫لسس‪-‬لم‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬سس‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة ع‪-‬بد ا◊ق لعيايدة‪،‬‬ ‫ا إ‬ ‫حيث قال «كان ا◊سسن الثا‪ Ê‬طيلة ف‪Î‬ة‬ ‫ال‪-‬ل‪-‬ق‪-‬اء ال‪-‬ذي ج‪-‬معني به يتحّدث بالتلميح‬ ‫عن موضسوع الصسحراء الغربية‪ ،‬أاين حدثته‬ ‫ع‪-‬ن قضس‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ب‪-‬د ا◊ق ل‪-‬عيايدة كموضسوع‬ ‫أام‪-‬ن‪-‬ي ‪fi‬ضس ي‪-‬جب ح‪-‬ل‪-‬ه ب‪-‬تسسليمه للجزائر‬ ‫فورا‪ ،‬كونه فّر إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬غرب‪.‬‬ ‫وق‪--‬ال ن‪--‬زار إان‪--‬ه –ّدث ا‪ ¤‬ا◊سس‪-‬ن ال‪-‬ث‪-‬ا‪Ê‬‬ ‫بخصسوصس إايواء لعيايدة‪ ،‬وأاشسار له بأان هذا‬ ‫لم‪--‬ر ي‪--‬دخ‪--‬ل ضس‪--‬م‪--‬ن سس‪--‬ي‪--‬اسس‪-‬ي‪-‬ة ا÷‪Ò‬ة‬ ‫ا أ‬ ‫لمر‬ ‫لعراف الدبلوماسسية‪ ،‬خاصسة وأان ا أ‬ ‫وا أ‬ ‫لسسلمية‬ ‫ي‪-‬ت‪-‬ع‪-‬لق بأاحد مؤوسسسسي ا÷ماعة ا إ‬ ‫ا‪Ÿ‬سسلحة»‪ ،‬مؤوكدا أان ا‪Ÿ‬لك ا◊سسن الثا‪ Ê‬رد‬ ‫بالشسكل التا‹ «أاعرف أان قضسية عبد ا◊ق‬

‫ل‪-‬ع‪-‬ي‪-‬اي‪-‬دة م‪-‬وضسوع أامني ‪fi‬ضس ويجب حله‬ ‫ل‪-‬ك‪-‬ن قضس‪-‬ي‪-‬ة الصس‪-‬حراء كذلك قضسية أامنية‬ ‫ويجب على ا÷زائر حلها»‪.‬‬ ‫وأاوضس‪-‬ح ال‪-‬ل‪-‬واء خ‪-‬ال‪-‬د ن‪-‬زار‪ ،‬أان‪-‬ه ح‪ Ú‬أان‪-‬هى‬ ‫ا◊سسن الثا‪ Ê‬حديثه تبّين جيدا أانه يريد‬ ‫أان ي‪--‬ع‪--‬رضس م‪-‬ق‪-‬ايضس‪-‬ة م‪-‬ن خ‪-‬لل ال‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ول‬ ‫ب‪-‬تسس‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م ع‪-‬ب‪-‬د ا◊ق لعيايدة مقابل تنازل‬ ‫ا÷زائ‪---‬ر ع‪---‬ن م‪--‬وق‪--‬ف‪--‬ه‪--‬ا ‪Œ‬اه ال‪--‬قضس‪--‬ي‪--‬ة‬ ‫الصسحراوية‪ ،‬مشس‪Ò‬ا إا‪ ¤‬أانه ‘ كل مرة كان‬ ‫ي‪-‬ت‪-‬ح‪-‬دث ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ا◊سس‪-‬ن ال‪-‬ث‪-‬ا‪ ،Ê‬ك‪-‬ان يشس‪Ò‬‬ ‫بالتلميح أاو التصسريح إا‪ ¤‬موضسوع الصسحراء‬ ‫ال‪-‬غ‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬يضس‪-‬ي‪-‬ف ن‪-‬زار أان رّده ك‪-‬م‪-‬م‪-‬ثل‬ ‫للدولة وا◊كومة ا÷زائرية كان حاسسما ‘‬ ‫ا‪Ÿ‬وضسوع‪ ،‬حيث خاطبه بالقول «إان قضسية‬ ‫الصس‪-‬ح‪-‬راء ال‪-‬غ‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة ه‪-‬ي قضس‪-‬ية مطروحة‬ ‫ل· ا‪Ÿ‬تحدة‪ ،‬وهي من‬ ‫على مسستوى هيئة ا أ‬ ‫ت‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ف‪-‬ل ب‪-‬ح‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬وأام‪-‬ا قضس‪-‬ية لعيايدة فهي‬ ‫موضسوع أامني جزائري يحلّ بيننا»‪ ،‬مضسيفا‬ ‫أان ا◊سس‪-‬ن ال‪-‬ث‪-‬ا‪ Ê‬أاج‪-‬اب ح‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ها بأانه سسيتم‬

‫حلّها وليتقرر تسسليم لعيايدة‪.‬‬ ‫لسسبق خالد نزار‪ ،‬إان ما‬ ‫وقال وزير الدفاع ا أ‬ ‫لخ‪Ò‬ة م‪--‬ن تصس‪--‬ع‪--‬ي‪--‬د‬ ‫ج‪---‬رى ‘ ال‪---‬ف‪Î‬ة ا أ‬ ‫إاعلمي وسسياسسي من جانب ا‪Ÿ‬غرب وتطّور‬ ‫إا‪ ¤‬حد “زيق العلم ا÷زائري‪ ،‬هو أامر غ‪Ò‬‬ ‫لعراف ب‪ Ú‬الدول‪ ،‬مشس‪Ò‬ا إا‪¤‬‬ ‫مقبول ‘ ا أ‬ ‫أان م‪-‬وق‪-‬ف ا÷زائ‪-‬ر ك‪-‬ان واضس‪-‬ح‪-‬ا “ام‪-‬ا م‪-‬ن‬ ‫خ‪---‬لل م‪---‬ا أاصس‪---‬درت‪--‬ه وزارة ا‪ÿ‬ارج‪--‬ي‪--‬ة‬ ‫ا÷زائرية من بيانات ‘ هذا الشسأان‪.‬‬ ‫وكان اللواء ا‪Ÿ‬تقاعد خالد نزار قد كشسف ‘‬ ‫وقت سس‪--‬اب‪--‬ق م‪--‬ن خ‪-‬لل تصس‪-‬ري‪-‬ح خصس ب‪-‬ه‬ ‫«ال‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار»‪ ،‬أان‪-‬ه ‘ ال‪-‬وقت ال‪-‬ذي كانت ا÷ارة‬ ‫لم‪--‬ن‪--‬ي‪--‬ة‬ ‫ت‪---‬ونسس ت‪---‬نسس‪---‬ق م‪---‬ع ا÷ه‪---‬ات ا أ‬ ‫والسس‪-‬ي‪-‬اسس‪-‬ي‪-‬ة ‘ ا÷زائ‪-‬ر‪ ،‬ل‪-‬ل‪-‬وق‪-‬وف ‘ وجه‬ ‫لمنية ‘ ا÷زائر‪،‬‬ ‫لزمة ا أ‬ ‫لرهاب خلل ا أ‬ ‫ا إ‬ ‫لرهابية‬ ‫كان ا‪Ÿ‬غرب ين ّسسق مع ا÷ماعات ا إ‬ ‫لسس‪--‬ل‪-‬ح‪-‬ة م‪-‬ن ا◊دود ال‪-‬غ‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫لدخ‪--‬ال ا أ‬ ‫إ‬ ‫لمر الذي “ارسسه حاليا من‬ ‫للجزائر‪ ،‬وهو ا أ‬ ‫خلل تغي‪ Ò‬عامل السسلح با‪ı‬درات‪.‬‬

‫ا÷زائ ـ ـر تسشتدع ـ ـي السشفي ـ ـر ا‪Ÿ‬غرب ـ ـي وتطل ـ ـب اعت ـ ـذارا مكتوب ـ ـا‬ ‫ت‪--‬وضس‪--‬ي‪--‬ح‪--‬ات‪ ،‬بسس‪-‬بب “اط‪-‬ل السس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات‬ ‫ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة ‘ ع‪-‬دم ت‪-‬وج‪-‬يه رسسالة مكتوبة‬ ‫ا‪ ¤‬السس‪--‬ل‪-‬ط‪-‬ات ا÷زائ‪-‬ري‪-‬ة ب‪-‬خصس‪-‬وصس م‪-‬ا‬ ‫ت‪-‬ع‪-‬رضست ل‪-‬ه ال‪-‬قنصسلية ا÷زائرية بالدار‬ ‫ال‪--‬ب‪--‬يضس‪--‬اء م‪--‬ن اع‪--‬ت‪-‬داء وإاه‪-‬ان‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م‬ ‫الوطني‪.‬‬ ‫وج‪--‬اءت ع‪--‬ودة السس‪-‬ف‪ Ò‬ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب‪-‬ي‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬دم‪-‬ا‬ ‫قدمت السسلطات ا‪Ÿ‬غربية اعتذاراتها لكن‬ ‫ب‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق‪-‬ة شس‪-‬ف‪-‬وي‪-‬ة ل‪-‬لسس‪-‬ف‪ Ò‬ا÷زائ‪-‬ري ‘‬ ‫ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى خ‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة ح‪-‬ادثة العتداء‬ ‫ال‪--‬ذي ت‪--‬ع‪--‬رضس ل‪--‬ه‪--‬ا م‪--‬ق‪--‬ر ال‪--‬ق‪--‬نصس‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ا÷زائرية العامة ‘ مدينة الدار البيضساء‬ ‫ا‪Ÿ‬غ‪--‬رب‪--‬ي‪--‬ة‪ ،‬ح‪--‬يث ق‪-‬ام وزي‪-‬ر ا‪ÿ‬ارج‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫لم‪ Ú‬ال‪-‬ع‪-‬ام لوزارة ا‪ÿ‬ارجية‬ ‫ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب‪-‬ي وا أ‬ ‫بتقد‪ Ë‬اعتذاراتهما باسسم بلديهما ا‪Ÿ‬غرب‬ ‫للسسف‪ Ò‬ا÷زائري ‘ الرباط‪.‬‬ ‫م‪--‬ن ج‪--‬ه‪--‬ت‪--‬ه‪ ،‬أاك‪--‬د ال‪-‬ن‪-‬اط‪-‬ق ب‪-‬اسس‪-‬م وزارة‬ ‫الشس‪---‬ؤوون ا‪ÿ‬ارج‪---‬ي‪---‬ة ع‪--‬م‪--‬ار ب‪--‬ل‪ ،Ê‬أان‬ ‫لع‪-‬م‪-‬ال‬ ‫ا÷زائ‪--‬ر اسس‪--‬ت‪--‬دعت ال‪--‬ق‪--‬ائ‪--‬م ب‪-‬ا أ‬

‫ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب‪-‬ي‪› ،‬ددا إادان‪-‬ة ا÷زائ‪-‬ر لن‪-‬ت‪-‬هاك‬ ‫م‪-‬ك‪-‬اتب ق‪-‬نصس‪-‬ل‪-‬يتها العامة بالدار البيضساء‬ ‫من طرف شسخصس كان ضسمن ›موعة من‬ ‫ا‪Ÿ‬ت‪-‬ظ‪-‬اه‪-‬ري‪-‬ن ي‪-‬رف‪-‬ع‪-‬ون شس‪-‬ع‪-‬ارات م‪-‬عادية‬ ‫للجزائر ولرموزها ومسسؤووليها السسام‪.Ú‬‬ ‫وأاوضسحت وزارة الشسؤوون ا‪ÿ‬ارجية على‬ ‫لسسان ناطقها الرسسمي عمار بل‪ ،Ê‬أان هذا‬ ‫الشس‪--‬خصس ال‪--‬ذي تسس‪--‬ن‪--‬ى ل‪--‬ه ن‪--‬زع ال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م‬ ‫الوطني من على مبنى القنصسلية‪ ⁄ ،‬يتم‬ ‫توقيفه من قبل الشسرطة إال بعد ارتكابه‬ ‫÷ر‪Á‬ت‪-‬ه‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ب‪-‬دا أان ح‪-‬م‪-‬اي‪-‬ة م‪-‬ك‪-‬اتب‬ ‫وم‪-‬وظ‪-‬ف‪-‬ي ال‪-‬قنصسلية ا÷زائرية ليسس من‬ ‫أاول‪---‬وي‪--‬ات السس‪--‬ل‪--‬ط‪--‬ات ومصس‪--‬ال‪--‬ح الم‪--‬ن‬ ‫ا‪Ÿ‬غربية‪.‬‬ ‫كما أاشسار بل‪ Ê‬باسستياء بالغ إا‪ ¤‬أان العلم‬ ‫الوطني تعرضس للتدنيسس ‘ يوم مقدسس‬ ‫لدى كافة ا÷زائري‪ ‘ ،Ú‬إاشسارة إا‪ ¤‬يوم‬ ‫ال‪-‬ف‪-‬ا— م‪-‬ن ن‪-‬وف‪-‬م‪ È‬ذكرى اندلع الثورة‬ ‫زايدي أافتيسس‬ ‫التحريرية‪.‬‬

‫إابراهيم غا‹ سسف‪ Ò‬الصسحراء الغربية با÷زائر لـ ‪$‬‬

‫«ا◊ملة ا‪Ÿ‬غربية على ا÷زائر سشببها ا◊رب ا‪Ÿ‬علنة على بارونات التهريب»‬

‫أارج‪--‬ع سس‪--‬ف‪ Ò‬ا÷م‪--‬ه‪--‬وري‪-‬ة الصس‪-‬ح‪-‬راوي‪-‬ة‬ ‫با÷زائر‪ ،‬إابراهيم غا‹‪ ،‬ا◊ملة ا‪Ÿ‬غربية‬ ‫لج‪--‬راءات‬ ‫لخ‪Ò‬ة ضس‪---‬د ا÷زائ‪---‬ر‪ ،‬إا‪ ¤‬ا إ‬ ‫ا أ‬ ‫ا÷دي‪--‬دة ال‪--‬ت‪--‬ي ات‪--‬خ‪--‬ذت‪--‬ه‪--‬ا ا◊ك‪--‬وم‪--‬ة‬ ‫ا÷زائرية بتضسييق ا‪ÿ‬ناق على ا‪Ÿ‬هرب‪،Ú‬‬ ‫وق‪-‬ط‪-‬ع ال‪-‬ط‪-‬ري‪-‬ق ع‪-‬ل‪-‬ى ا◊شس‪-‬يشس ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب‪-‬ي‬ ‫ومنع تدفق الغاز والوقود ا÷زائري ع‪È‬‬ ‫ا◊دود ال‪-‬غ‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ا خ‪-‬ل‪-‬ق أازم‪-‬ة داخلية‬ ‫با‪Ÿ‬غرب بسسبب ارتفاع أاسسعار الوقود‪.‬‬ ‫وق‪--‬ال السس‪--‬ف‪ Ò‬الصس‪--‬ح‪--‬راوي‪ ،‬إان ا÷يشس‬ ‫ا÷زائ‪-‬ري ضس‪ّ-‬ي‪-‬ق ا‪ÿ‬ن‪-‬اق على ا‪Ÿ‬غرب‪ ،‬من‬ ‫خ‪--‬لل الن‪--‬تشس‪--‬ار ال‪--‬واسس‪--‬ع ل‪--‬ق‪--‬وات‪-‬ه ع‪È‬‬ ‫ا◊دود ال‪-‬غ‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة‪Ÿ ،‬نع التهريب و‪fi‬اربة‬ ‫ك‪-‬ل أان‪-‬واع ا‪Ÿ‬م‪-‬ن‪-‬وع‪-‬ات ال‪-‬ت‪-‬ي اع‪-‬تاد ا‪Ÿ‬غرب‬ ‫تسسويقها إا‪ ¤‬ا÷زائر‪ ،‬على غرار تسسويق‬ ‫ا◊شسيشس واسستقبال البنزين الذي يسساعد‬ ‫ن‪--‬ظ‪-‬ام ا‪ı‬زن ‘ إاسس‪-‬ك‪-‬ات ال‪-‬رأاي ال‪-‬ع‪-‬ام ع‪-‬ن‬ ‫لم‪-‬ر الذي‬ ‫ال‪-‬ظ‪-‬روف ا‪Ÿ‬ع‪-‬يشس‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬زري‪-‬ة‪ ،‬ا أ‬

‫ظ‪--‬ه‪--‬ر ج‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ا ب‪-‬ع‪-‬د تضس‪-‬ي‪-‬ي‪-‬ق ا‪ÿ‬ن‪-‬اق ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫لم‪--‬ن‬ ‫عصس‪--‬اب‪--‬ات ال‪--‬ت‪--‬ه‪--‬ريب م‪--‬ن ط‪--‬رف ا أ‬ ‫ا÷زائري‪.‬‬ ‫لسس‪---‬ب‪--‬اب وراء‬ ‫واع‪---‬ت‪ È‬غ‪---‬ا‹ أان ه‪---‬ذه ا أ‬ ‫ا◊ملة الشسرسسة التي يقودها ا‪Ÿ‬غرب ضسد‬ ‫لسساءة ا‪Ÿ‬قصسودة‬ ‫ا÷زائر‪ ،‬وصسلت إا‪ ¤‬حد ا إ‬ ‫لح‪-‬د رم‪-‬وز السس‪-‬ي‪-‬ادة الوطني ا÷زائرية‪،‬‬ ‫أ‬ ‫بتدنيسس العلم الوطني خصسوصسا ‘ ذكرى‬ ‫اندلع الثورة التحريرية ا‪Û‬يدة‪ ،‬وذلك‬ ‫م‪-‬ن أاج‪-‬ل تشس‪-‬ت‪-‬يت ال‪-‬رأاي ال‪-‬عام وامتصساصس‬ ‫الغضسب ا‪Ÿ‬تصساعد على ا◊كومة ا‪Ÿ‬غربية‬ ‫م‪--‬ن ط‪-‬رف الشس‪-‬عب ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب‪-‬ي‪ ،‬ال‪-‬ذي ي‪-‬ع‪-‬ا‪Ê‬‬ ‫لمّرين ‘ ظل ا◊الة التي يعيشسها‪.‬‬ ‫ا أ‬ ‫ك‪-‬م‪-‬ا أاضس‪-‬اف السس‪-‬ف‪ ،Ò‬أان ا‪Ÿ‬وق‪-‬ف التاريخي‬ ‫لنسس‪-‬ان ‘‬ ‫ل‪--‬ل‪--‬ج‪--‬زائ‪--‬ر ال‪--‬داع‪--‬م ◊ق‪--‬وق ا إ‬ ‫لراضس‪-‬ي الصس‪-‬ح‪-‬راوي‪-‬ة ا‪Ù‬ت‪-‬لة‪ ،‬يعد سسببا‬ ‫ا أ‬ ‫ثانيا لهذه ا◊ملة‪ ،‬خصسوصسا وأان ا‪Ÿ‬نطقة‬ ‫لمريكي‬ ‫ترتقب زيارة وزير ا‪ÿ‬ارجية ا أ‬

‫لم‪-‬ر ال‪-‬ذي ق‪-‬د ي‪-‬فضسح‬ ‫ج‪-‬ون ك‪Ò‬ي‪ ،‬وه‪-‬و ا أ‬ ‫خروقات ا‪ı‬زن أاك‪ ،Ì‬خاصسة ‘ ظل تقدم‬ ‫لزمة وحتمية ذهابها إا‪¤‬‬ ‫مسساعي انفراج ا أ‬ ‫اسستفتاء تقرير ا‪Ÿ‬صس‪ ،Ò‬فا◊ملة الشسرسسة‬ ‫ا‪Ÿ‬ن‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ة ضس‪-‬د ا÷زائ‪-‬ر‪ ،‬م‪-‬ا ه‪-‬ي إال ذريعة‬ ‫لضسهار ا‪Ÿ‬غرب‬ ‫لتضسليل الرأاي العام الدو‹ إ‬ ‫‘ ث‪-‬وب الضس‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬كسسب ت‪-‬ع‪-‬اطف الدول‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ي أاصس‪-‬ب‪-‬حت ت‪-‬دعو إا‪fi ¤‬اسسبة ا‪ı‬زن‬ ‫على جرائمه ضسد الصسحراوي‪ ،Ú‬كما أاضساف‬ ‫إابراهيم غا‹ أان ا‪Ÿ‬غرب معروف بأافكاره‬ ‫التوسسعية‪ ،‬حيث حاول منذ حرب الرمال‬ ‫سس‪-‬نة ‪ ،1963‬اح‪-‬ت‪-‬لل م‪-‬ن‪-‬اط‪-‬ق ›اورة من‬ ‫لراضسي‬ ‫أاج‪-‬ل ت‪-‬وسس‪-‬ع‪-‬ة ا‪Ÿ‬م‪-‬ل‪-‬ك‪-‬ة ‪Ã‬ا ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ا أ‬ ‫لراضسي ا‪Ÿ‬غربية‬ ‫الصسحراوية‪ ،‬مضسيفا أان ا أ‬ ‫ا‪Ù‬تلة من طرف إاسسبانيا هي ورقة ضسغط‬ ‫يسس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ه‪-‬ا ا‪Ÿ‬لك ‘ ح‪-‬ال أاظ‪-‬ه‪-‬رت إاسسبانيا‬ ‫ت‪-‬ع‪-‬اط‪-‬ف‪-‬ا م‪-‬ع الشس‪-‬عب الصس‪-‬ح‪-‬راوي ح‪-‬تى ل‬ ‫يخسسر حلفاء أاك‪ .Ì‬عبد الرؤووف شسودار‬

‫’بقاء على تسسقيف بيع ا‪Ÿ‬ازوت‬ ‫مصسدر مسسؤوول يؤوكد لـ«النهار» ا إ‬

‫احتجاجات ششعبية ‘ الششريط ا◊دودي بتلمسشان ضشد إاهانة «ا‪Ÿ‬راركة» للعلم الوطني‬

‫اح‪-‬ت‪-‬ج ال‪-‬عشس‪-‬رات م‪-‬ن الشس‪-‬ب‪-‬اب‪ ،‬صس‪-‬ب‪-‬اح‬ ‫لحد‪ ،‬بالقرب من ا‪Ÿ‬ركز الثقا‘‬ ‫أامسس ا أ‬ ‫‪Ÿ‬دي‪--‬ن‪--‬ة م‪--‬غ‪--‬ن‪--‬ي‪--‬ة‪ ،‬اح‪--‬ت‪-‬ج‪-‬اج‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫اسس‪-‬ت‪-‬ف‪-‬زازات ا‪ı‬زن‪ ،‬وع‪-‬ل‪-‬ى إاقدام أاحد‬ ‫ا‪Ÿ‬غ‪-‬ارب‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى ن‪-‬زع ال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م الوطني من‬ ‫ف‪-‬وق م‪-‬ق‪-‬ر القنصسلية ا÷زائرية بالدار‬ ‫البيضساء‪.‬‬ ‫ورف‪--‬ع ا‪Ù‬ت‪--‬ج‪--‬ون شس‪--‬ع‪--‬ارات م‪--‬ن‪--‬اوئ‪-‬ة‬ ‫ل‪---‬ل‪--‬م‪--‬غ‪--‬رب ولسس‪--‬ي‪--‬اسس‪--‬ة ا‪ı‬زن ا‪Œ‬اه‬ ‫ا÷زائ‪-‬ر‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا رف‪-‬عوا شسعارات التضسامن‬ ‫م‪-‬ع الصس‪-‬ح‪-‬راوي‪ ‘ Ú‬ك‪-‬ف‪-‬اح‪-‬هم من أاجل‬ ‫التحرر من هيمنة السستعمار ا‪Ÿ‬غربي‪،‬‬ ‫و‘ سس‪-‬ي‪-‬اق م‪-‬تصس‪-‬ل‪ ،‬ف‪-‬إان ط‪-‬وق‪-‬ا أامنيا تعرفه‬ ‫ا◊دود ال‪-‬غ‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ع ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ت‪-‬ع‪-‬لق‬ ‫‪Ã‬ك‪-‬اف‪-‬ح‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬هريب وتشسديد ا‪ÿ‬ناق على‬ ‫عصسابات التهريب‪ .‬وجاء الحتجاج وسسط‬ ‫ح‪-‬ال‪-‬ة م‪-‬ن الح‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ان الشس‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي ب‪-‬الشس‪-‬ريط‬ ‫ا◊دودي ضس‪--‬د السس‪--‬ت‪--‬ف‪--‬زازات ا‪Ÿ‬غ‪--‬رب‪-‬ي‪-‬ة‬

‫“ك‪--‬نت مصس‪-‬ال‪-‬ح ال‪-‬درك ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي ال‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة‬ ‫لكتيبة ع‪ Ú‬ا‪Ÿ‬لح‪ ،‬من حجز بنادق صسيد وكذا‬ ‫خ‪-‬راط‪-‬يشس‪ ،‬وحسسب مصس‪-‬ادر لـ«ال‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار»‪ ،‬فإان‬ ‫م‪-‬ع‪-‬ل‪-‬وم‪-‬ات –صس‪-‬لت ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا ع‪-‬ن‪-‬اصسر الدرك‬ ‫ال‪--‬وط‪--‬ن‪--‬ي ل‪--‬ع‪ Ú‬ا‪Ÿ‬ل‪-‬ح‪ ،‬ت‪-‬ف‪-‬ي‪-‬د ب‪-‬أان أاشس‪-‬خ‪-‬اصس‪-‬ا‬ ‫ي‪--‬ح‪--‬وزون ع‪--‬ل‪--‬ى أاسس‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة وذخ‪Ò‬ة م‪-‬ن دون‬ ‫وث‪-‬ائ‪-‬ق‪ ،‬وه‪-‬ذا ب‪-‬ق‪-‬ري‪-‬ة ت‪-‬واب التابعة لبلدية‬ ‫جبل أامسساعد أاقصسى جنوب عاصسمة الولية‬ ‫ا‪Ÿ‬سس‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬وب‪-‬ن‪-‬اء ع‪-‬ل‪-‬ى ه‪-‬ذه ا‪Ÿ‬ع‪-‬ل‪-‬ومات وكذا‬ ‫ا◊صسول على إاذن بالتفتيشس من قبل ا÷هات‬ ‫ال‪-‬قضس‪-‬ائ‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ع‪ Ú‬ا‪Ÿ‬ل‪-‬ح‪ ” ،‬تشس‪-‬كيل خلية من‬ ‫ع‪--‬ن‪--‬اصس‪--‬ر ال‪--‬درك ال‪--‬وط‪--‬ن‪--‬ي م‪-‬ن ع‪ Ú‬ا‪Ÿ‬ل‪-‬ح‬ ‫وآاخرين من ع‪ Ú‬الريشس وعناصسر الفصسيلة‬ ‫لمن والتدخل التابعة لع‪ Ú‬ا‪Ÿ‬لح‪،‬‬ ‫الثانية ل أ‬ ‫أاي‪-‬ن ” ت‪-‬ف‪-‬ت‪-‬يشس ب‪-‬ي‪-‬وت ا‪Ÿ‬شستبه فيهم وكانت‬ ‫ا◊صسيلة ‪ 6‬بنادق صسيد ذات ماسسورة واحدة‬ ‫صس‪-‬ن‪-‬ع ت‪-‬ق‪-‬ليدي ‪ 25‬خ‪-‬رط‪-‬وشس‪-‬ة ع‪-‬يار ‪16‬ملم‬ ‫‡لوءة و‪12‬خرطوشسة فارغة عيار ‪16‬ملم‪،‬‬ ‫لضسافة إا‪ 49 ¤‬كبسسولة مسستعملة‪ ،‬ولدى‬ ‫با إ‬ ‫عرضس ا‪Ÿ‬شستبه فيهم على ا÷هات القضسائية‪،‬‬ ‫أام‪-‬رت ب‪-‬إاي‪-‬داع‪-‬ه‪-‬م ‘ ان‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ار ‪fi‬اكمتهم عن‬ ‫ح‪--‬ي‪--‬ازة أاسس‪--‬ل‪--‬ح‪--‬ة ن‪--‬اري‪--‬ة صس‪--‬ن‪--‬ع ت‪-‬ق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬دي‬ ‫وخراطيشس من دون رخصسة‪ .‬سسعد لعجال‪ ‬‬

‫مقتل عنصشر من حرسس ا◊دود‬ ‫داخل ثكنة العقيد عباسس ‘ مغنية‬

‫عاد إا‪ ¤‬منصسبه بعد ا’عتداء على القنصسلية ا÷زائرية وكأان شسيئا ‪ ⁄‬يحدث‬

‫اسستدعت وزارة الشسؤوون ا‪ÿ‬ارجية سسف‪Ò‬‬ ‫ا‪Ÿ‬غ‪--‬رب ب‪-‬ا÷زائ‪-‬ر‪ ،‬ل‪-‬ت‪-‬ط‪-‬لب م‪-‬ن‪-‬ه ت‪-‬ق‪-‬د‪Ë‬‬ ‫ت‪-‬وضس‪-‬ي‪-‬ح‪-‬ات رسس‪-‬مية حول “اطل ا‪Ÿ‬ملكة‬ ‫ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة ‘ ت‪-‬ق‪-‬د‪ Ë‬اع‪-‬ت‪-‬ذارات م‪-‬كتوبة‪،‬‬ ‫ح‪-‬ول قضس‪-‬ي‪-‬ة الع‪-‬ت‪-‬داء ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ق‪-‬نصسلية‬ ‫ا÷زائرية بالدار البيضساء و“زيق العلم‬ ‫الوطني‪.‬‬ ‫وكشس‪-‬ف مصس‪-‬در دب‪-‬ل‪-‬وم‪-‬اسس‪-‬ي لـ«النهار»‪ ،‬أان‬ ‫وزارة الشس‪--‬ؤوون ا‪ÿ‬ارج‪--‬ي‪--‬ة‪ ،‬اسس‪--‬ت‪-‬دعت‪،‬‬ ‫أامسس‪ ،‬السسف‪ Ò‬ا‪Ÿ‬غربي با÷زائر الذي عاد‬ ‫أاول أامسس إا‪ ¤‬ا÷زائر‪ ،‬بعد أايام قليلة من‬ ‫م‪-‬غ‪-‬ادرت‪-‬ه م‪-‬نصس‪-‬ب‪-‬ه واسس‪-‬ت‪-‬دع‪-‬ائ‪-‬ه من قبل‬ ‫وزارة الشس‪---‬ؤوون ا‪ÿ‬ارج‪---‬ي‪--‬ة ا‪Ÿ‬غ‪--‬رب‪--‬ي‪--‬ة‪،‬‬ ‫احتجاجا على موقف ا÷زائر بشسأان حق‬ ‫تقرير ا‪Ÿ‬صس‪ ‘ Ò‬الصسحراء الغربية خلل‬ ‫اجتماع إافريقي‪.‬‬ ‫وأاضسافت ذات ا‪Ÿ‬صسادر‪ ،‬أان السسف‪ Ò‬ا‪Ÿ‬غربى‬ ‫ب‪--‬ا÷زائ‪-‬ر‪ ،‬ب‪-‬دأا ‘ م‪-‬ب‪-‬اشس‪-‬رة م‪-‬ه‪-‬ام‪-‬ه أامسس‪،‬‬ ‫ح‪--‬يث ت‪--‬ق‪-‬رر اسس‪-‬ت‪-‬دع‪-‬اؤوه رسس‪-‬م‪-‬ي‪-‬ا ل‪-‬ط‪-‬لب‬

‫حجـ ـ ـ ـز بن ـ ـ ـادق صشيـ ـ ـد وخراطي ـ ـشس‬ ‫وكبسشـو’ت بجبـل أامسشاعد ‘ ا‪Ÿ‬سشيلة‬

‫ا‪Ÿ‬دع‪-‬م‪-‬ة م‪-‬ن ق‪-‬ب‪-‬ل ا‪ı‬زن‪ ،‬وق‪-‬د سس‪-‬ب‪-‬ق وأان‬ ‫ت‪--‬رج‪--‬م‪--‬ت‪--‬ه‪--‬ا ‪fi‬اولت الع‪--‬ت‪--‬داء ع‪--‬ل‪-‬ى‬ ‫لراضس‪--‬ي ا÷زائ‪--‬ري‪--‬ة‪ ،‬ك‪--‬م‪--‬ا نشس‪ Ò‬إا‪ ¤‬أان‬ ‫ا أ‬ ‫رئ‪--‬يسس دائ‪--‬رة م‪--‬غ‪--‬ن‪-‬ي‪-‬ة رفضس ال‪Î‬خ‪-‬يصس‬ ‫لي ع‪-‬م‪-‬ل اح‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اج‪-‬ي‪‘ ‬‬ ‫بصس‪-‬ف‪-‬ة رسس‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة أ‬ ‫ا‪Ÿ‬ركز ا◊دودي ا‪Ÿ‬طل على ال‪Î‬اب ا‪Ÿ‬غربي‬

‫لي‪-‬ة ان‪-‬زلق‪-‬ات‪ ،‬ورغ‪-‬م ذلك‬ ‫ت‪--‬ف‪--‬ادي‪-‬ا أ‬ ‫خرج الغاضسبون للتعب‪ Ò‬عن مواقفهم‬ ‫وسسط تواجد أامني واضسح‪ .‬و‘ سسياق‬ ‫م‪ّ-‬ت‪-‬صس‪-‬ل ق‪-‬ال مصسدر مسسؤوول لـ«النهار»‪،‬‬ ‫لدارة ا‪Ù‬ل‪-‬ي‪-‬ة و÷ن‪-‬ة‬ ‫ي‪--‬وم أامسس‪ ،‬إان ا إ‬ ‫مكافحة التهريب ‪ ⁄‬تتخذ أاي إاجراء‬ ‫يخصس ا‪Ÿ‬سس بجوهر مكافحة التهريب‬ ‫فيما تعلق بقرار تسسقيف بيع ا‪Ÿ‬ازوت‬ ‫ال‪--‬ذي ل‪--‬ن ي‪--‬ت‪--‬م إال‪--‬غ‪-‬اؤوه‪ ،‬وأان ال‪-‬دول‪-‬ة‬ ‫ع‪-‬ازم‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬واصسلة سسياسسة تشسديد‬ ‫ا‪ÿ‬ن‪--‬اق ع‪--‬ل‪--‬ى عصس‪--‬اب‪--‬ات ال‪--‬ت‪--‬ه‪--‬ريب‬ ‫وال‪-‬ن‪-‬زي‪-‬ف الق‪-‬تصس‪-‬ادي ال‪-‬ذي تسس‪-‬ب‪-‬به‬ ‫ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ات ت‪-‬ه‪-‬ريب ال‪-‬وق‪-‬ود‪ ،‬ف‪-‬يما يعتقد أان‬ ‫لدارة ق‪-‬د ت‪-‬ل‪-‬ج‪-‬أا إا‪ ¤‬رف‪-‬ع ال‪-‬تسس‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ف عن‬ ‫ا إ‬ ‫ا‪Ù‬ط‪--‬ات دون ا‪Ÿ‬رك‪--‬ب‪--‬ات ل‪--‬وق‪--‬ف ظ‪-‬اه‪-‬رة‬ ‫الطواب‪ Ò‬التي لتزال قائمة نتيجة –ديد‬ ‫الكوطة ‘ تزويد ‪fi‬طات البيع بالوقود‪.‬‬ ‫ب‪.‬عبد السسلم‪/‬سس‪›.‬اهد‬

‫ُقتل أاحد عناصسر حرسس ا◊دود ‘ ثكنة‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬ق‪-‬ي‪-‬د ع‪-‬ب‪-‬اسس ب‪-‬ا◊دود ال‪-‬غ‪-‬ربية على‬ ‫مقربة من مدينة مغنية غرب تلمسسان‪،‬‬ ‫ح‪-‬يث ع‪ Ì‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه ج‪-‬ث‪-‬ة ه‪-‬ام‪-‬دة م‪-‬ت‪-‬أاثرا‬ ‫ب‪-‬إاصس‪-‬اب‪-‬ت‪-‬ه برصساصسة على مسستوى البطن‪،‬‬ ‫وقد ” نقل جثة الضسحية إا‪ ¤‬مسستشسفى‬ ‫شس‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ان ح‪-‬م‪-‬دون ‪Ã‬غ‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬ينما فتحت‬ ‫لمنية ا‪ı‬تصسة –قيقا ‪Ÿ‬عرفة‬ ‫ا‪Ÿ‬صسالح ا أ‬ ‫ب‪.‬عبد السسلم‬ ‫ملبسسات ا÷ر‪Á‬ة‪.‬‬

‫الششرط ـ ـة تسشح ـ ـب ‪1453‬‬ ‫رخصشة سشياقة من سشائقي‬ ‫الدراجات النارية ‘ ‪ 9‬أاششهر‬

‫لم‪--‬ن ال‪--‬وط‪--‬ن‪--‬ي‪3525 ،‬‬ ‫ح‪ّ--‬ررت مصس‪--‬ال‪--‬ح ا أ‬ ‫‪fl‬ال‪-‬ف‪-‬ة م‪-‬روري‪-‬ة ضس‪-‬د سس‪-‬ائ‪-‬ق‪-‬ي الدراجات‬ ‫ال‪-‬ن‪-‬ارية‪ ،‬وسسحب ‪ 1453‬رخصس‪-‬ة سس‪-‬ياقة‪‘ ،‬‬ ‫ظ‪-‬رف ‪ 9‬أاشس‪-‬ه‪-‬ر‪ ،‬وذلك ب‪-‬داي‪-‬ة م‪-‬ن ال‪-‬ف‪-‬ا—‬ ‫ج‪-‬ان‪-‬ف‪-‬ي م‪-‬ن السس‪-‬ن‪-‬ة ا÷اري‪-‬ة إا‪ ¤‬غ‪-‬اي‪-‬ة ‪30‬‬ ‫سسبتم‪ È‬ا‪Ÿ‬اضسي‪.‬‬ ‫لع‪-‬لم وال‪-‬ع‪-‬لق‪-‬ات‬ ‫وق‪--‬ال م‪--‬دي‪-‬ر خ‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ا إ‬ ‫لمن الوطني عميد أاول للشسرطة‬ ‫العامة ل أ‬ ‫جيل‹ بودالية‪ ‘ ،‬اتصسال مع «النهار»‪ ،‬إان‬ ‫أاغلب هذه ا‪ı‬الفات راجعة لعدم ارتداء‬ ‫خ‪---‬ودة ال‪---‬رأاسس‪ ،‬م‪--‬وضس‪--‬ح‪--‬ا أان ف‪--‬رق ا‪Ÿ‬رور‬ ‫لم‪--‬ن ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪ ،‬ح‪-‬ررت ‪3525‬‬ ‫ا‪ÿ‬اصس‪--‬ة ب‪--‬ا أ‬ ‫جمال بطيب‬ ‫‪fl‬الفة ‘ هذا الشسأان‪.‬‬

‫حجز جهازي «طالكي والكي» بحوزة‬ ‫ششيخ ‘ مطار تلمسشان‬

‫“ك‪---‬نت‪ ،‬أامسس‪ ،‬شس‪---‬رط‪---‬ة ا◊دود ‪Ã‬ط‪---‬ار‬ ‫م‪--‬يصس‪--‬ا‹ ا◊اج ب‪--‬زن‪-‬ات‪-‬ة ‘ ت‪-‬ل‪-‬مسس‪-‬ان‪ ،‬م‪-‬ن‬ ‫إاح‪-‬ب‪-‬اط ‪fi‬اول‪-‬ة إادخ‪-‬ال ج‪-‬ه‪-‬ازي «ط‪-‬ال‪-‬ك‪-‬ي‬ ‫وال‪--‬ك‪--‬ي» لسس‪--‬ل‪--‬ك‪-‬ي‪ Ú‬أاث‪-‬ن‪-‬اء إاخضس‪-‬اع م‪-‬ت‪-‬اع‬ ‫م‪-‬غ‪Î‬ب ‘ السس‪-‬ب‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ات من العمر لعملية‬ ‫ت‪-‬ف‪-‬ت‪-‬يشس دق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ة وهو عائد من فرنسسا ع‪È‬‬ ‫ال‪-‬رح‪-‬ل‪-‬ة ا÷وي‪-‬ة‪ ،‬أاي‪-‬ن ” ضس‪-‬بط ا÷هازين‬ ‫ا◊سساسس‪ Ú‬قبل مصسادرتهما وإاحالتهما على‬ ‫شس‪--‬رط‪--‬ة ال‪--‬رمشس‪--‬ي ل‪--‬ل‪--‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق ‘ وج‪-‬ه‪-‬ة‬ ‫اسس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال‪-‬ه‪-‬ما ومصسدرهما‪ ،‬كما أاوقفت ذات‬ ‫ا‪Ÿ‬صسالح شسخصسا وبحوزته كمية معت‪È‬ة من‬ ‫لسسبوعي‬ ‫ا◊ب‪-‬وب أاث‪-‬ن‪-‬اء ت‪-‬فتيشسه بالسسوق ا أ‬ ‫سس‪›.‬اهد‬ ‫للرمشسي‪.‬‬

‫حرسس ا◊دود بإاليزي يحبط‬ ‫تهريب أاك‪ Ì‬من ‪ 13‬أالف ل‪Î‬‬ ‫من الوقود نحو ليبيا‬

‫‘ ع‪--‬م‪--‬ل‪--‬ي‪--‬ة ن‪--‬وع‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ل‪-‬ج‪-‬يشس ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‬ ‫الشس‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ي‪“ ،‬ك‪-‬نت إاح‪-‬دى وح‪-‬دات ح‪-‬رسس‬ ‫لح‪-‬د‪ ،‬م‪-‬ن إاح‪-‬ب‪-‬اط‬ ‫ا◊دود‪ ،‬ف‪--‬ج‪-‬ر أامسس ا أ‬ ‫ع‪-‬م‪-‬لية تهريب ‪ 13‬أال‪-‬ف ل‪ Î‬م‪-‬ن ال‪-‬وق‪-‬ود‪،‬‬ ‫وحجز‪ 3 ‬سسيارات رباعية الدفع‪ ،‬كان على‬ ‫متنها‪ 4 ‬أاشسخاصس حاولوا نقل هذه الشسحنة‬ ‫صسوب ا◊دود ا÷زائرية الليبية بالضسبط‬ ‫إا‪ ¤‬مدينة الدرج الليبية‪ ،‬حسسبما أافاد به‬ ‫ا‪Ÿ‬وقوفون ‘ التحقيق‪ ،‬وقد جرت العملية‬ ‫على مسستوى الطريق الرابط ب‪ Ú‬مدينة‬ ‫ج‪-‬انت وال‪-‬ب‪-‬واب‪-‬ة ا◊دودية تنالكوم على‬ ‫مسسافة ‪ 120‬كلم‪ ،‬إاثر دورية عادية لهذه‬ ‫ال‪-‬وح‪-‬دات‪ ،‬وب‪-‬ع‪-‬د مشس‪-‬اه‪-‬دت‪-‬ه‪-‬ا ل‪-‬لسسيارات‬ ‫“ت م‪-‬لح‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬وب‪-‬ع‪-‬د ع‪-‬م‪-‬لية مطاردة‬ ‫“ك‪---‬نت ع‪---‬ن‪---‬اصس‪---‬ر ح‪--‬رسس ا◊دود م‪--‬ن‬ ‫السسيطرة على ا‪Û‬موعة وإايقافها دون أاي‬ ‫إاط‪-‬لق ل‪-‬ل‪-‬ن‪Ò‬ان‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا كشسفت مصسادر لها‬ ‫ع‪-‬لق‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق ‘ ال‪-‬قضس‪-‬ية‪ ،‬أانه كان‬ ‫ي‪--‬ج‪--‬ري ن‪--‬ق‪-‬ل ه‪-‬ذه ال‪-‬ك‪-‬م‪-‬ي‪-‬ة إا‪ ¤‬م‪-‬ع‪-‬اق‪-‬ل‬ ‫ا÷م‪-‬اع‪-‬ات ا‪Ÿ‬سس‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة بال‪Î‬اب الليبي‪ ،‬أاين‬ ‫ك‪-‬انت ت‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ر ال‪-‬بضس‪-‬اع‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى ال‪-‬ت‪-‬م‪-‬اسس‬ ‫ب‪--‬ا◊دود ال‪--‬ل‪--‬ي‪--‬ب‪--‬ي‪--‬ة‪ ،‬شس‪--‬ب‪--‬ك‪--‬ات دول‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫متخصسصسة ‘ التهريب لنقلها إا‪ ¤‬جماعة‬ ‫أابو العباسس ا‪Ÿ‬كنى ‪fl‬تار بلمختار‪ ،‬إال أان‬ ‫العملية ‪ ⁄‬يكتب لها النجاح بفعل يقظة‬ ‫ع‪--‬ن‪--‬اصس‪-‬ر ا◊دود ا‪Ÿ‬راب‪-‬ط‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى‪ ‬ط‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة‬ ‫الشسريط ا◊دودي‪ .‬أاقرابو عبد القادر‬

‫أابلغت سسف‪ Ò‬الرباط أانها لن تسسكت عن أاي اعتداء جديد على رموز سسيادتها‬

‫ا÷زائر ُتظهر «الع‪ Ú‬ا◊مرا» للمغرب !‬

‫^ا‪ÿ‬ارجية ا÷زائرية تطالب باإششراكها ‘ التحقيق ‘ حادثة ا’عتداء‬ ‫على القنصشلية و“زيق العلم‬ ‫ح‪--‬ذرت وزارة ا‪ÿ‬ارج‪--‬ي‪--‬ة ا÷زائ‪-‬ري‪-‬ة‬ ‫السس‪-‬ف‪ Ò‬ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب‪-‬ي م‪-‬ن أاي اع‪-‬ت‪-‬داء ج‪-‬ديد‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى رم‪-‬وز سس‪-‬ي‪-‬ادت‪-‬ها‪ ،‬وصسعدت الوزارة‬ ‫ل‪-‬ه‪-‬ج‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ب‪-‬عد الجتماع بسسف‪ Ò‬ا‪Ÿ‬غرب‪،‬‬ ‫أاي‪--‬ن وصس‪--‬فت م‪--‬ا ح‪--‬دث ل‪--‬ل‪--‬ق‪--‬نصس‪--‬ل‪--‬ي‪-‬ة‬ ‫ا÷زائ‪-‬ري‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬دار ال‪-‬بيضساء بأانه حادث‬ ‫«خ‪-‬ط‪ »Ò‬ل ‪Á‬ك‪-‬ن ‪Œ‬اوزه‪ ،‬وي‪-‬جب ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫ا‪Ÿ‬غ‪--‬رب م‪--‬ن‪--‬ح ت‪--‬فسس‪Ò‬ات ‘ أاق‪--‬رب وقت‬ ‫بخصسوصسه‪.‬‬ ‫وق‪--‬ال مصس‪--‬در دب‪--‬ل‪--‬وم‪-‬اسس‪-‬ي‪ ،‬إان السس‪-‬ف‪Ò‬‬ ‫ا‪Ÿ‬غ‪--‬رب‪--‬ي ق‪--‬ال خ‪--‬لل الج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع ال‪-‬ذي‬ ‫ج‪--‬م‪--‬ع‪--‬ه ‪Ã‬سس‪--‬ؤوول‪ Ú‬م‪-‬ن ا‪ÿ‬ارج‪-‬ي‪-‬ة أان‬ ‫«وزي‪--‬ر ا‪ÿ‬ارج‪--‬ي‪--‬ة ا‪Ÿ‬غ‪--‬رب‪--‬ي اج‪--‬ت‪--‬م‪--‬ع‬ ‫بالسسف‪ Ò‬ا÷زائري وأاعرب له عن أاسسف‬ ‫ا◊ك‪-‬وم‪-‬ة ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة ‪Ÿ‬ا وق‪-‬ع ل‪-‬ل‪-‬ق‪-‬نصس‪-‬لية‬ ‫ب‪--‬ال‪--‬دار ال‪--‬ب‪--‬يضس‪--‬اء»‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا أاك‪-‬د السس‪-‬ف‪Ò‬‬ ‫ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب‪-‬ي ‪Ÿ‬سس‪-‬ؤوو‹ ا‪ÿ‬ارجية ا÷زائرية‬ ‫أان وزارة ا‪ÿ‬ارج‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة تدين ما‬ ‫وصس‪-‬ف‪-‬ه ب‪-‬الع‪-‬ت‪-‬داء ا‪Ÿ‬ع‪-‬زول ع‪-‬ل‪-‬ى م‪-‬ق‪-‬ر‬ ‫السسفارة ا÷زائرية بالدار البيضساء‪.‬‬ ‫من جهتهم‪ ،‬أابلغ ا‪Ÿ‬سسؤوولون ا÷زائريون‬ ‫السس‪-‬ف‪ Ò‬ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب‪-‬ي خ‪-‬لل الج‪-‬تماع الذي‬ ‫جمعهم به‪ ،‬بحسسب مصسدر «النهار»‪ ،‬أان‬ ‫ا÷زائ‪-‬ر ل ت‪-‬زال ت‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ر تفسس‪Ò‬ات من‬ ‫ال‪-‬ط‪-‬رف ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب‪-‬ي بشس‪-‬أان الع‪-‬تداء الذي‬ ‫حصسل ضسد القنصسلية ا÷زائرية با‪Ÿ‬غرب‬ ‫م‪-‬ؤوك‪-‬دي‪-‬ن «ن‪-‬ح‪-‬ن ن‪-‬ع‪-‬ت‪ È‬الع‪-‬تداء على‬ ‫القنصسلية ا÷زائرية فعل غ‪ Ò‬معزول‪،‬‬ ‫وأان –ل‪--‬ي‪--‬ل الصس‪--‬ور م‪-‬ن ط‪-‬رف ا‪Èÿ‬اء‬

‫كشسف أان ا◊ادث غ‪ Ò‬معزول»‪.‬‬ ‫وبدا أان مسسؤوو‹ ا‪ÿ‬ارجية ا÷زائرية‬ ‫صس‪ّ-‬ع‪-‬دوا م‪-‬ن ل‪-‬ه‪-‬ج‪-‬ة ا‪ÿ‬طاب مع السسف‪Ò‬‬ ‫ا‪Ÿ‬غربي مؤوكدين أان ما حصسل لقنصسلية‬ ‫ا÷زائ‪--‬ر ب‪--‬ا‪Ÿ‬غ‪--‬رب ي‪--‬ع‪--‬ت‪ È‬خ‪-‬رق‪-‬ا ل‪-‬ك‪-‬ل‬ ‫لع‪--‬راف ال‪--‬دب‪--‬ل‪--‬وم‪--‬اسس‪--‬ي‪-‬ة وال‪-‬ق‪-‬وان‪Ú‬‬ ‫ا أ‬ ‫الدولية وهو الفعل الذي يجب معاقبة‬ ‫ا‪Ÿ‬تسس‪--‬ب‪--‬ب‪ Ú‬ف‪-‬ي‪-‬ه ف‪-‬ورا‪ ،‬م‪-‬ن خ‪-‬لل ف‪-‬ت‪-‬ح‬ ‫–قيق معمق ‘ ا◊ادث‪ ،‬تكون ا÷زائر‬ ‫طرفا ومشساركة فيه‪.‬‬ ‫وخ‪--‬لل ذات الج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع‪ ،‬ق‪-‬ال مسس‪-‬ؤوول‪-‬و‬ ‫ا‪ÿ‬ارجية ا÷زائرية أان ما حدث يعت‪È‬‬ ‫خرقا لتفاقية فيينا خاصسة ‘ مادته ‪31‬‬ ‫ال‪--‬ت‪--‬ي ت‪-‬ؤوك‪-‬د مسس‪-‬ؤوول‪-‬ي‪-‬ة ك‪-‬ل دول‪-‬ة ع‪-‬ن‬ ‫ح‪-‬م‪-‬اي‪-‬ة م‪-‬ق‪-‬رات ال‪-‬بعثات الدبلوماسسية‪،‬‬ ‫وه‪-‬و م‪-‬ا ‪ ⁄‬ت‪-‬ل‪-‬ت‪-‬زم ب‪-‬ه ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب ‘ حادثة‬ ‫العتداء على القنصسلية ا÷زائرية‪.‬‬ ‫كما أابلغت ا‪ÿ‬ارجية ا÷زائرية حسسب‬ ‫نفسس ا‪Ÿ‬صسدر‪ ،‬السسف‪ Ò‬ا‪Ÿ‬غربي أانها –ّمل‬ ‫السس‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات ا‪Ÿ‬غ‪-‬ربية مسسؤوولية ما يحدث‬ ‫لرعاياها ‘ ا‪Ÿ‬غرب أاو ‘ حالة تعرضس أاي‬ ‫رم‪--‬ز م‪--‬ن رم‪--‬وز السس‪--‬ي‪--‬ادة ال‪--‬وط‪--‬ن‪--‬ي‪--‬ة‬ ‫له‪-‬ان‪-‬ة‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا شسددت ا÷زائر على أانه‬ ‫ل‪ -‬إ‬ ‫ينبغي على السسلطات ا‪Ÿ‬غربية توف‪ Ò‬كل‬ ‫ا◊ماية للمنشسآات ا÷زائرية ‘ ا‪Ÿ‬غرب‪،‬‬ ‫وأان اح‪Î‬ام رموز الدولة ا÷زائرية ‘‬ ‫جميع الظروف‪ ،‬حتمية لن تتنازل عنها‬ ‫لشسكال‪.‬‬ ‫ا÷زائر بأاي شسكل من ا أ‬ ‫أام‪ Ú‬شساوشس‬

‫منعوهم من التزود بالوقود ‘ منطقة بوكانون‬

‫اششتباكات ب‪ Ú‬جزائري‪ Ú‬ومغاربة على ا◊دود ‘ تلمسشان‬

‫ان‪--‬دل‪-‬عت‪ ‘ ،‬السس‪-‬اع‪-‬ات ا أ‬ ‫لخ‪Ò‬ة م‪-‬ن ي‪-‬وم‬ ‫أامسس‪ ،‬م‪-‬واج‪-‬ه‪-‬ات ع‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ة با◊جارة ب‪Ú‬‬ ‫مغاربة ينشسطون ‘ ›ال تهريب الوقود‬ ‫وج‪--‬زائ‪--‬ري‪ Ú‬ع‪--‬ل‪--‬ى مسس‪--‬ت‪--‬وى الشس‪-‬ري‪-‬ط‬ ‫ا◊دودي ل‪--‬ن‪--‬اح‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬وك‪-‬ان‪-‬ون ال‪-‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة‬ ‫إاقليميا لدائرة باب العسسة غرب تلمسسان‪،‬‬ ‫ب‪--‬ع‪-‬د م‪-‬ن‪-‬ع‪-‬ه‪-‬م م‪-‬ن ال‪-‬تسس‪-‬ل‪-‬ل إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة‬ ‫للتزود بالوقود‪ ،‬كردة فعل على حادثة‬ ‫إان‪--‬زال ال‪--‬ع‪-‬ل‪-‬م ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي و“زي‪-‬ق‪-‬ه ‪Ã‬ق‪-‬ر‬ ‫ال‪-‬ق‪-‬نصس‪-‬ل‪-‬ية ا÷زائرية بالدار البيضساء ‘‬ ‫ا‪Ÿ‬غرب‪ ‘ ،‬الفا— من نوفم‪ È‬ا÷اري‪ ،‬أاين‬ ‫عاد ا‪Ÿ‬غاربة أادراجهم إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬غرب خائب‪،Ú‬‬ ‫وبعد إاحسساسسهم با‪Ÿ‬هانة وا◊رج اسستغفلوا‬ ‫ا÷زائ‪--‬ري‪ Ú‬ورشس‪--‬ق‪--‬وه‪--‬م ب‪-‬ا◊ج‪-‬ارة‪‘ ،‬‬ ‫‪fi‬اول‪--‬ة إ‬ ‫لث‪--‬ارة ال‪--‬ف‪--‬وضس‪--‬ى ب‪--‬الشس‪-‬ري‪-‬ط‬

‫ا◊دودي ون‪--‬ق‪-‬ل ال‪-‬ت‪-‬وت‪-‬ر ال‪-‬ذي ي‪-‬ع‪-‬يشس‪-‬ه‬ ‫الشسارع ا‪Ÿ‬غربي إا‪ ¤‬خارج ا◊دود بتواطؤو‬ ‫ا‪ı‬ابرات ا‪Ÿ‬غربية‪ ،‬وهو ما يعد اسستفزازا‬ ‫م‪--‬ت‪--‬ع‪--‬م‪--‬دا يشس‪--‬ارك ف‪-‬ي‪-‬ه ح‪-‬ت‪-‬ى ا÷يشس‬ ‫ا‪Ÿ‬غ‪--‬رب‪--‬ي ال‪--‬ذي يشس‪--‬ن‪ ،‬م‪--‬ؤوخ‪-‬را‪ ،‬ح‪-‬م‪-‬ل‪-‬ة‬ ‫اسس‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ط‪-‬ان واسس‪-‬ع‪-‬ة ل‪ -‬أ‬ ‫لراضس‪-‬ي ال‪-‬فلحية‬ ‫ا÷زائ‪---‬ري‪---‬ة بضس‪---‬واح‪---‬ي أاولد م‪---‬ل‪--‬وك‬ ‫ومسس‪Ò‬دة وأاولد ق‪----‬دور‪fi ،‬اول رسس‪----‬م‬ ‫ح‪-‬دود ب‪-‬ري‪-‬ة ج‪-‬دي‪-‬دة لصسب ال‪-‬زيت على‬ ‫النار ب‪ Ú‬ا‪Ÿ‬غاربة وا÷زائري‪ Ú‬ا‪Ÿ‬قيم‪Ú‬‬ ‫على الشسريط ا◊دودي‪ ،‬مسستغل ا‪Ÿ‬سسافة‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ل‪-‬ي ا‪ÿ‬ن‪-‬ادق ال‪-‬ت‪-‬ي ح‪-‬فرتها قوات‬ ‫ا÷يشس ا÷زائ‪---‬ري ‪Ÿ‬ك‪---‬اف‪--‬ح‪--‬ة ت‪--‬ه‪--‬ريب‬ ‫ا‪ı‬درات وال‪---‬وق‪---‬ود ‘ ت‪È‬ي‪--‬ر أاف‪--‬ع‪--‬ال‪--‬ه‬ ‫التوسسعية‪.‬‬ ‫سس‪›.‬اهد‪.‬م‬

‫وزير ا‪ÿ‬ارجية الفرنسسي لوران فابيوسس‬

‫«الصشحفيان الفرنسشيان قت‪ Ó‬من طرف جماعات إارهابية –اربها فرنسشا»‬

‫أاك‪--‬د وزي‪-‬ر ا‪ÿ‬ارج‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ف‪-‬رنسس‪-‬ي‪ ،‬ل‪-‬وران‬ ‫فابيوسس‪ ،‬أان ا÷ماعات ا إ‬ ‫لرهابية ا‪Ÿ‬سسلحة‬ ‫التي –اربها فرنسسا ‘ ما‹ هي التي قامت‬ ‫ب‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ل الصس‪-‬ح‪-‬اف‪-‬ي‪ Ú‬ال‪-‬ف‪-‬رنسس‪-‬ي‪ Ú‬ال‪-‬ل‪-‬ذين‬ ‫يعملن ‘ إاذاعة فرنسسا الدولية‪.‬‬ ‫وأاوضسح وزير ا‪ÿ‬ارجية‪ ،‬لوران فابيوسس‪،‬‬ ‫أان عملية اغتيال الصسحافي‪ Ú‬الفرنسسي‪Ú‬‬ ‫وق‪--‬ع ع‪--‬ل‪-‬ى ب‪-‬ع‪-‬د ‪ 12‬ك‪-‬ل‪-‬م شس‪-‬رق‪-‬ي مدينة‬ ‫ك‪-‬ي‪-‬دال‪ ،‬ح‪-‬يث ك‪-‬ان ي‪-‬ت‪-‬واج‪-‬د الضس‪-‬ح‪-‬يتان‬ ‫إ‬ ‫لج‪--‬راء م‪--‬ق‪--‬اب‪--‬ل‪--‬ة م‪--‬ع ‡ث‪--‬ل «ا◊رك‪--‬ة‬ ‫ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ل‪-‬ت‪-‬حرير أازواد» بنفسس ا‪Ÿ‬دينة‪،‬‬

‫وأاكد أان القاتل‪ Ú‬ينتمون إا‪› ¤‬موعات‬ ‫إارهابية‪.‬‬ ‫وق‪-‬ال ف‪-‬اب‪-‬ي‪-‬وسس إان ا◊ك‪-‬وم‪-‬ة ال‪-‬ف‪-‬رنسس‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬نسس‪-‬ي‪-‬ق م‪-‬ع ا◊كومة ا‪Ÿ‬الية والرئيسس‬ ‫إاب‪--‬راه‪--‬ي‪--‬م ك‪--‬ي‪--‬ت‪--‬ا ب‪--‬وب‪--‬ك‪--‬ر ات‪-‬خ‪-‬ذت ك‪-‬ل‬ ‫ا إ‬ ‫لج‪--‬راءات ب‪--‬ه‪-‬دف إال‪-‬ق‪-‬اء ال‪-‬ق‪-‬بضس ع‪-‬ل‪-‬ى‬ ‫القتلة بسسرعة‪ ،‬مضسيفا أان أاحد الصسحافي‪Ú‬‬ ‫ق‪--‬ت‪--‬ل ب‪--‬واسس‪-‬ط‪-‬ة ث‪-‬لث ط‪-‬ل‪-‬ق‪-‬ات رصس‪-‬اصس‬ ‫وال‪-‬ث‪-‬ا‪ Ê‬ب‪-‬واسس‪-‬ط‪-‬ة ط‪-‬لقت‪ ،Ú‬مشس‪Ò‬ا إا‪ ¤‬أان‬ ‫ج‪-‬ث‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا ك‪-‬ان‪-‬ت‪-‬ا م‪-‬رم‪-‬يت‪ Ú‬أارضسا بجانب‬ ‫سسيارة مغلقة ا أ‬ ‫لبواب‪.‬‬ ‫أام‪ Ú‬شساوشس‬

‫طالبوا بتسسوية وضسعياتهم ا‪Ÿ‬هنية‬

‫الششرطة –بط مظاهرات لعمال عقود ما قبل‬ ‫التششغيل أامام مقر الوزارة اأ’و‪¤‬‬

‫–ّول الع‪--‬تصس‪-‬ام ال‪-‬ذي ن‪-‬ظ‪-‬م‪-‬ه‪ ،‬اأمسس‪،‬‬ ‫اآلف عمال عقود ما قبل التشسغيل اأمام‬ ‫م‪--‬ق‪--‬ر ال‪-‬وزارة الأو‪ ¤‬ب‪-‬ال‪-‬ع‪-‬اصس‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬اإ‪¤‬‬ ‫مشس‪-‬اداة جسس‪-‬دي‪-‬ة ب‪ Ú‬ا‪Ù‬تج‪ Ú‬ورجال‬ ‫الأم‪--‬ن‪ ،‬ال‪--‬ذي‪--‬ن اضس‪--‬ط‪-‬روا لسس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال‬ ‫«ال‪-‬ق‪-‬وة» م‪-‬ن اأج‪-‬ل ت‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق ا‪Ÿ‬ت‪-‬ظاهرين‬ ‫ال‪-‬ذي‪-‬ن ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬وا ب‪-‬تسس‪-‬وي‪-‬ة وضس‪-‬ع‪-‬ي‪-‬ات‪-‬ه‪-‬م‬ ‫ا‪Ÿ‬هنية والتثبيت ‘ ا‪Ÿ‬ناصسب‪ ،‬ما اأدى اإ‪¤‬‬ ‫تسسجيل توقيف عدد من ا‪Ÿ‬تظاهرين‪.‬‬ ‫وم‪--‬ن‪--‬ذ السس‪-‬اع‪-‬ات الأو‪ ¤‬لصس‪-‬ب‪-‬اح اأمسس‪،‬‬ ‫ك‪--‬انت ع‪--‬ن‪--‬اصس‪--‬ر الأم‪-‬ن ب‪-‬ال‪-‬زي‪ Ú‬ا‪Ÿ‬د‪Ê‬‬ ‫والرسسمي منتشسرين على منافذ الطرق‬ ‫ا‪Ÿ‬وؤدي‪-----‬ة اإ‪ ¤‬م‪-----‬ق‪----‬ر ال‪----‬وزارة الأو‪¤‬‬ ‫مرفوق‪ Ú‬بقوات مكافحة الشسغب‪ ،‬التي‬ ‫ع‪--‬ززت م‪--‬ن ت‪--‬واج‪--‬ده‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى مسس‪-‬ت‪-‬وى‬

‫‪fi‬ط‪--‬ة ال‪-‬ن‪-‬ق‪-‬ل ال‪È‬ي ب‪-‬ا‪ÿ‬روب‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي‬ ‫شسهدت اإنزال غ‪ Ò‬عادي لعمال ما قبل‬ ‫ال‪--‬تشس‪-‬غ‪-‬ي‪-‬ل‪ ،‬ال‪-‬ذي ق‪-‬دم‪-‬وا م‪-‬ن ‪fl‬ت‪-‬ل‪-‬ف‬ ‫ال‪-‬ولي‪-‬ات ل‪-‬لمطالبة بتحسس‪ Ú‬اأوضساعهم‬ ‫ا‪Ÿ‬ه‪--‬ن‪--‬ي‪--‬ة والج‪--‬ت‪-‬م‪-‬اع‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث ح‪-‬ال‬ ‫ت‪--‬واج‪-‬د ع‪-‬ن‪-‬اصس‪-‬ر الشس‪-‬رط‪-‬ة وم‪-‬ك‪-‬اف‪-‬ح‪-‬ة‬ ‫الشس‪--‬غب دون وصس‪--‬ول ه‪--‬وؤلء اإ‪ ¤‬م‪-‬وق‪-‬ع‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬م‪-‬ع‪ .‬وع‪-‬ندما كانت السساعة تشس‪Ò‬‬ ‫اإ‪ ¤‬ح‪--‬دود ال‪--‬ع‪--‬اشس‪--‬رة صس‪--‬ب‪-‬اح‪-‬ا‪ ،‬ك‪-‬انت‬ ‫مصسالح الأمن على مسستوى مقر الوزارة‬ ‫الأو‪ ¤‬و‪fi‬ي‪--‬ط‪--‬ه‪--‬ا ‘ ان‪--‬ت‪--‬ظ‪-‬ار وصس‪-‬ول‬ ‫اأعداد اأخرى من ا‪Ù‬تج‪ ،Ú‬حيث شسرع‬ ‫ع‪-‬ن‪-‬اصس‪-‬ر الشس‪-‬رط‪-‬ة ‘ ت‪-‬ف‪-‬ري‪-‬ق ا‪Ù‬تج‪Ú‬‬ ‫ب‪-‬اسس‪-‬ت‪-‬ع‪-‬م‪-‬ال «ال‪-‬ق‪-‬وة»‪ ،‬ما دفع با‪Ù‬تج‪Ú‬‬ ‫مر‪ Ë‬جقاب‬ ‫اإ‪ ¤‬تغي‪ Ò‬لهجتهم‪.‬‬

‫احتجاجا على إاهانتهم من طرف وكيل ا÷مهورية ‘ وادي أارهيو‬

‫‪fi 200‬امـ ـي يششّلـ ـون ›لـ ـسس الق ـضشـ ـاء وا‪Ù‬اكم ا’بتدائية ‘‪ ‬غليزان‬

‫اعتصسم‪ ،‬صسبيحة أامسس‪ ،‬ما يفوق ‪fi 200‬ام‬ ‫أامام ›لسس قضساء غليزان‪ ،‬وح‪ Ú‬بلوغ مقر‬ ‫›لسس قضساء غليزان كان الوضسع متوترا ‘‬ ‫لسستاذ بن حجار‬ ‫صسفوف ا‪Ù‬ام‪ ،Ú‬أاين أاكد‪ ‬ا أ‬ ‫‪fi‬مد ‪fi‬امي لدى ›لسس قضساء غليزان‪،‬‬ ‫أان زملءه ‪Ã‬حكمة وادي ارهيو‪ ،‬تعّرضسوا‬ ‫لهانة من طرف وكيل ا÷مهورية لدى‬ ‫ل إ‬ ‫‪fi‬ك‪-‬م‪-‬ة وادي اره‪-‬ي‪-‬و ومسس‪-‬اع‪-‬ده‪ ،‬وتنفيذا‬ ‫ل‪--‬ق‪--‬رار الج‪-‬ت‪-‬م‪-‬اع ا‪ÈŸ‬م ‘ ‪ 30‬م‪-‬ن الشسهر‬ ‫ا‪Ÿ‬نقضسي‪ ،‬فإانه تقرر مقاطعة جميع جلسسات‬ ‫›لسس القضساء ‪Ã‬حاكمه‪.‬‬

‫وأاضس‪--‬اف ذات ا‪Ÿ‬ت‪--‬ح‪--‬دث‪ ،‬ب‪--‬أان م‪--‬ق‪--‬اط‪--‬ع‪--‬ة‬ ‫ا÷لسس‪-‬ات شس‪-‬م‪-‬لت ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ق‪-‬بل ‪fi‬كمة وادي‬ ‫ره‪--‬ي‪--‬و‪ ،‬ق‪--‬ب‪--‬ل أان ي‪--‬ت‪--‬م ت‪--‬ع‪-‬م‪-‬ي‪-‬م ا◊رك‪-‬ة‬ ‫الح‪--‬ت‪--‬ج‪--‬اج‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬ح‪-‬يث ت‪-‬ق‪-‬رر أان ي‪-‬ق‪-‬اط‪-‬ع‬ ‫لح‪-‬د جلسسات ‪fi‬اكم‬ ‫ا‪Ù‬ام‪-‬ون صس‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ح‪-‬ة ا أ‬ ‫›لسس قضس‪--‬اء غ‪--‬ل‪--‬ي‪--‬زان‪ ‘ ،‬ال‪--‬وقت ال‪--‬ذي‬ ‫لخرى‬ ‫تتوفر‪ ‬فيه أادنى ا‪ÿ‬دمات با‪Ù‬اكم ا أ‬ ‫ا‪Ÿ‬ت‪--‬واج‪--‬دة ع‪ È‬دوائ‪--‬ر ال‪--‬ولي‪--‬ة‪ ،‬ل‪-‬يشس‪-‬دد‬ ‫ا‪Ÿ‬صسدر على أان أاصسحاب ا÷بة السسوداء قد‬ ‫قرروا هذه ا‪Ÿ‬رة تصسعيد الوضسع إا‪ ¤‬غاية‬ ‫ب‪.‬مراد‬ ‫تدخل الوصساية‪.‬‬

‫تقارير أامنية تكشسف‬

‫‪ 3500‬إارهابي يتدربون ‘ معسشكرات بدول ا÷وار للجزائر‬ ‫لمنية‪،‬‬ ‫كشسفت مصسادر أامنية عليمة لـ «النهار»‪ ،‬أان التقديرات ا أ‬ ‫كشسفت عن وجود أاك‪ Ì‬من ‪ 3500‬إارهابي من ‪fl‬تلف ا÷نسسيات‬ ‫م‪-‬ن ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬ه‪-‬م ج‪-‬زائ‪-‬ريون يتواجدون ‘ بلدان حدودية مع ا÷زائر‬ ‫م‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ا ت‪-‬ونسس و ل‪-‬ي‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ا و ال‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ر وم‪-‬ا‹‪ ،‬أاو م‪-‬ا يسسمى وراء ا‪Ù‬ور‬ ‫ا◊دودي شس‪--‬رق‪ -‬ج‪-‬ن‪-‬وب شس‪-‬رق‪ ‘ ،‬م‪-‬عسس‪-‬ك‪-‬رات ت‪-‬دريب ‪Ã‬ن‪-‬اط‪-‬ق‬ ‫‪fl‬تلفة‪ ،‬وهم يشسكلون خطرا مباشسرا على أامن ا÷زائر‪ ،‬وأاردف‬ ‫لم‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ا÷زائ‪-‬ري‪-‬ة ت‪-‬أاخ‪-‬ذ ك‪-‬ل اح‪-‬ت‪-‬ياطاتها‬ ‫ا‪Ÿ‬صس‪-‬در أان ا‪Ÿ‬صس‪-‬ال‪-‬ح ا أ‬ ‫لرهابي‪ Ú‬ا‪Ÿ‬وزع‪‘ Ú‬‬ ‫ب‪-‬خصس‪-‬وصس ت‪-‬واج‪-‬د ه‪-‬ذا ال‪-‬ع‪-‬دد الكب‪ Ò‬من ا إ‬ ‫ذات ا‪Ÿ‬عسس‪-‬ك‪-‬رات ال‪-‬ت‪-‬ي ي‪-‬ق‪-‬وده‪-‬ا إاره‪-‬اب‪-‬ي‪ ،Ú‬ظهروا وكونوا شسبكات‬ ‫لمني الذي تعيشسه كل من‬ ‫دولية للتجنيد‪ ،‬مسستغل‪ Ú‬النفلت ا أ‬ ‫لمني لدول السساحل‬ ‫لضسافة إا‪ ¤‬ضسعف ا÷هاز ا أ‬ ‫تونسس وليبيا‪ ،‬با إ‬ ‫م‪--‬ث‪--‬ل م‪-‬ا‹ وال‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ج‪-‬ر‪ ،‬و ق‪-‬ال ا‪Ÿ‬صس‪-‬در إان ا‪Ÿ‬عسس‪-‬ك‪-‬رات ال‪-‬رئ‪-‬يسس‪-‬ي‪-‬ة‬

‫لسساسسي لتخزين‬ ‫متواجدة على مسستوى جنوب ليبيا‪ ،‬وتعد ا‪Ÿ‬ركز ا أ‬ ‫لرهابي‪ Ú‬ا÷دد‪à ،‬ا‬ ‫لغلب ا إ‬ ‫السسلح‪ ،‬ناهيك عن ا‪Ÿ‬قصسد رقم ‪ 1‬أ‬ ‫يشسبه ما يسسمى بداية تكوين ما يعرف بتنظيم القاعدة‪ ،‬أاين يتم‬ ‫توزيعهم على باقي الشسبكات‪ ،‬منها الشسبكات التي تقوم بعمليات‬ ‫‪Œ‬نيد ا‪Ÿ‬قاتل‪ Ú‬السسوري‪ Ú‬الذين ينشسطون –ت هذا ا‪Ù‬ور الذي‬ ‫ت‪-‬تشس‪-‬ابك ف‪-‬ي‪-‬ه ال‪-‬ع‪-‬لق‪-‬ات ب‪ Ú‬شس‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ات ال‪-‬ت‪-‬دريب ه‪-‬ذه‪ ،‬وقيادات‬ ‫لرهابية التي تتقارب أاو تنطوي –ت لواء ما يعرف‬ ‫ا◊ركات ا إ‬ ‫لرهابي‬ ‫بتنظيم القاعدة ‘ بلد ا‪Ÿ‬غرب‪ ،‬أاو الكتائب التي يقودها ا إ‬ ‫‪fl‬ت‪-‬ار ب‪-‬ل‪-‬م‪-‬خ‪-‬ت‪-‬ار‪ ،‬ال‪-‬ذي كشس‪-‬ف أان م‪-‬ك‪-‬ان تواجده حاليا ‪Ã‬نطقة‬ ‫حدودية تربط كل من جنوب ليبيا وتشساد والنيجر‪ ،‬وقال ذات‬ ‫لرهابي‪Á Ú‬كن أان يتجاوز العدد‬ ‫ا‪Ÿ‬صسدر‪ ،‬إان العدد ا◊قيقي ل إ‬ ‫عاصسم بن ‪fi‬مد‬ ‫ا‪Ÿ‬قدر بصسفة رسسمية إا‪ 10 ¤‬أاضسعاف‪.‬‬

‫‪w‬‬

‫‪w‬‬

‫‪er‬‬

‫اإلثنين ‪ ٠٤‬نوفمبر ‪ ٢٠١٣‬الموافق لـ ‪ ٣٠‬ذي الحجة ‪ ١٤٣٤‬ه ـ ‪7‬‬

‫‪c u -tr a c k‬‬

‫‪.d o‬‬

‫‪w‬‬

‫‪w‬‬

‫‪h a n g e Vi‬‬ ‫‪e‬‬

‫‪XC‬‬

‫‪F-‬‬

‫‪w‬‬

‫‪h a n g e Vi‬‬ ‫‪e‬‬

‫‪XC‬‬

‫‪F-‬‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.