النهار الجديد السبت 03 نوفمبر 2013

Page 1

‫‪O‬‬ ‫‪W‬‬

‫!‬

‫‪PD‬‬

‫!‬

‫‪N‬‬

‫‪O‬‬ ‫‪W‬‬ ‫‪N‬‬

‫‪y‬‬ ‫‪bu‬‬

‫‪y‬‬ ‫‪bu‬‬

‫‪to‬‬

‫‪to‬‬

‫‪k‬‬

‫‪lic‬‬

‫‪k‬‬ ‫‪lic‬‬

‫‪m‬‬

‫‪C‬‬

‫‪m‬‬

‫‪C‬‬

‫‪w‬‬

‫‪o‬‬

‫‪o‬‬

‫‪5‬‬

‫‪PD‬‬

‫‪er‬‬

‫‪er‬‬

‫«ليسضانسس طاكسضي» ومقاهي ألبناء وأإرإمل إلشضهدإء «كنت ضضد إضضرإب إلفيسس‪ ..‬وإ÷زيرة ف‪È‬كت رسضالة لعباسضي مد‪»Ê‬‬ ‫‪w‬‬

‫‪.c‬‬

‫‪c u -tr a c k‬‬

‫‪.d o‬‬

‫‪w‬‬

‫‪.c‬‬

‫‪c u -tr a c k‬‬

‫‪.d o‬‬

‫‪w‬‬

‫‪w‬‬

‫لجـــــــراء يخـــــــصص أايضضـــــــا ذوي ا◊قـــــــوق لأول مـــــــرة‬ ‫ا إ‬

‫عبد القادر بوخمخم يكشضف ‘ كتاب يعرضضه بعد أايام خ‪Ó‬ل معرضص الكتاب الدو‹‪:‬‬

‫‪w‬‬

‫‪w‬‬

‫‪h a n g e Vi‬‬ ‫‪e‬‬

‫‪XC‬‬

‫‪F-‬‬

‫‪w‬‬

‫‪h a n g e Vi‬‬ ‫‪e‬‬

‫‪XC‬‬

‫‪F-‬‬

‫‪5‬‬

‫‪REF:11456/363/201/1113‬‬

‫لحد ‪ 03‬نوفمبر ‪ ٢0١3‬المــــــــــوافق لـ ‪ ٢9‬ذي الحجة ‪ ١٤3٤‬هــ‪ -‬العـــــــدد ‪- ١85٢‬السســـعـر ‪ ١0‬دج‬ ‫ا أ‬

‫ا÷زائر تطلق هجوما مضضادا على الرباط وتعلن على لسضان الناطق باسضم ا‪ÿ‬ارجية‬

‫“زيـق إلعل ـم إ÷زإئ ـري «مقصضود»‬ ‫إ‪Ÿ‬غ ـ ـ ـرب يف ـ ـ ـرج ع ـ ـ ـن إلشض ـ ـ ـاب مقتح ـ ـ ـم إلقنصضلي ـ ـ ـة ومدّن ـ ـ ـسس إلعل ـ ـ ـم إلوطن ـ ـ ـي!‬

‫‪7‬‬

‫صضورة ا‪Ÿ‬لك ا‪Ÿ‬غربي ‪fi‬مد السضادسص و‘ الإطار صضورتا “زيق العلم الوطني وتواجد ا أ‬ ‫لمن ا‪Ÿ‬غربي قرب ا‪Ù‬تج‪ISSN 1112-9980 Ú‬‬

‫القــــرار يخــــصص مديري ا‪Ÿ‬ؤوسضسضــــات‬ ‫ال‪Î‬بويــــــــة وا‪Ÿ‬فتشضــــــــ‪Ú‬‬

‫تأاجيل خروج موظفي إل‪Î‬بية‬ ‫للتقاعد إ‪ ¤‬سضبتم‪ È‬إ‪Ÿ‬قبل‬

‫‪4‬‬

‫قاصض ـ ـر عم ـ ـره ‪ 15‬سضن ـ ـة يقت ـ ـل طالب ـ ـا‬ ‫جامعيا ويدخل شضقيقه غرفة إإلنعاشس‬ ‫بسضبب كلمة «حمار» ‘ بومردإسس!‬

‫‪6‬‬

‫حريق دإخل طائرة للجوية إ÷زإئرية بعد‬ ‫‪ 40‬دقيقة من إق‪Ó‬عها من مطار باريسس‬ ‫وفاة مصضور بالتلفزيون إ÷زإئري بعد إصضابته‬ ‫با‪ÓŸ‬ريـ ـا ‘ رحلت ـه إ‪ ¤‬بوركينافاسض ـو‬ ‫‪5‬‬

‫‪24‬‬

‫الضضحيتان من تيارت وتبسضة وسضافرا‬ ‫منذ أاشضهر لتلّقي علوم الدين‬

‫مقتل شضاب‪ Ú‬جزإئري‪ Ú‬برصضاصس‬ ‫إ◊وثيـ ـ ـ ـ‪ Ú‬فـ ـ ـ ـي إليمـ ـ ـ ـن‬ ‫‪7‬‬

‫‪REF:11462/151/338/1113‬‬

‫‪ájQÉ¡°TGE áMÉ°ùe‬‬

‫‪REF:11455/068/408/1113‬‬


‫‪N‬‬

‫‪O‬‬ ‫‪W‬‬

‫!‬

‫‪PD‬‬

‫!‬

‫‪O‬‬ ‫‪W‬‬

‫‪N‬‬

‫‪y‬‬ ‫‪bu‬‬

‫‪y‬‬

‫‪bu‬‬

‫‪to‬‬

‫‪to‬‬

‫‪k‬‬ ‫‪lic‬‬

‫‪k‬‬

‫‪m‬‬

‫‪C‬‬

‫‪m‬‬

‫‪o‬‬

‫‪o‬‬

‫‪w‬‬

‫ياسسمينة خضسرا ي‪Î‬شسح للرئاسسيات‬

‫أاع‪-‬ل‪-‬ن ال‪-‬روائ‪-‬ي ا÷زائ‪-‬ري ا‪Ÿ‬ث‪ Ò‬ل‪-‬ل‪-‬ج‪-‬دل ب‪-‬رواي‪-‬ات‪-‬ه ا‪ı‬ت‪-‬لفة ا‪Ÿ‬غ‪Î‬ب‬ ‫بفرنسصا «‪fi‬مد مولسصهول»‪ ،‬عن ترشصحه ل‪Ó‬نتخابات الرئاسصية ا‪Ÿ‬قبلة‬ ‫ا‪Ÿ‬زمع إاجراؤوها شصهر أافريل ا‪Ÿ‬قبل‪.‬‬ ‫وق‪-‬د ف‪-‬اج‪-‬أا ال‪-‬روائ‪-‬ي ا÷زائ‪-‬ري ا‪Ÿ‬ع‪-‬روف أادب‪-‬ي‪-‬ا بـ «ياسصمينة خضصرا»‪،‬‬ ‫’دب‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي “ن‪-‬ح‪-‬ه‪-‬ا م‪-‬ؤوسصسص‪-‬ة «ت‪-‬ا‪Ë‬‬ ‫ال‪--‬ذي –صص‪--‬ل ع‪-‬ل‪-‬ى ا÷ائ‪-‬زة ا أ‬ ‫’م‪-‬ري‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وا‪Ÿ‬رشص‪-‬ح أايضص‪-‬ا ل‪-‬ن‪-‬يل عدد من ا÷وائز العا‪Ÿ‬ية‪،‬‬ ‫ف‪-‬وري‪-‬بسض» ا أ‬ ‫ا÷ميع بإاع‪Ó‬نه ال‪Î‬شصح ل‪Ó‬نتخابات الرئاسصية ا‪Ÿ‬قبلة‪.‬‬

‫سسلفيـ ـ ـو األرن ـ ـدي م ـ ـع بـ ـ ـوتفليق ـ ـة‬

‫اسص‪--‬ت‪--‬غ‪--‬رب ع‪-‬دد ك‪-‬ب‪ Ò‬م‪-‬ن ال‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ادي‪ ‘ Ú‬ح‪-‬زب ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬م‪-‬ع ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‬ ‫الد‪Á‬قراطي‪ ،‬خ‪Ó‬ل اللقاء الذي جمع ا’أم‪ Ú‬العام بالنيابة ببعضض‬ ‫ا‪Ÿ‬ناضصل‪ ،Ú‬لوجود اأشصخاصض ملتح‪ Ú‬بدا اأنهم من التيار السصلفي‪ ،‬وهم‬ ‫ي‪-‬رددون ه‪-‬ت‪-‬اف‪-‬ات داخ‪-‬ل ال‪-‬ق‪-‬اع‪-‬ة التي احتضصنت النشصاط ا◊زبي‪.‬‬ ‫ا‪Ÿ‬ث‪ ‘ Ò‬ا‪Ÿ‬وضصوع‪ ،‬هو اأن «سصلفيي ا’أرندي» كانوا يرددون هتافات‬ ‫ت‪-‬دع‪-‬و ال‪-‬رئ‪-‬يسض ب‪-‬وت‪-‬ف‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ة اإ‪ ¤‬ال‪Î‬شص‪-‬ح لعهدة رابعة‪ ،‬لدرجة اأن‬ ‫كث‪Ò‬ا من هوؤ’ء كان يقاطع عبد القادر بن صصالح ‘ كل مرة‪.‬‬ ‫بلعيز يدعو إا‪ ¤‬الهتمام با‪Ÿ‬واطن ولو بـ «‪zSMS‬‬

‫تصسرف «مزطول» وموقف دولة‪..‬‬

‫عادت بعضض‬ ‫اأق‪Ó‬م‬ ‫الصصحافي‪Ú‬‬ ‫ا‪Ÿ‬غاربة‬ ‫ا‪Ù‬سصوب‪Ú‬‬ ‫على نظام‬ ‫ا‪ı‬زن اإ‪¤‬‬ ‫التطرق‬ ‫◊ادثة‬ ‫اإنزال العلم‬ ‫ا÷زائري من‬ ‫على مبنى‬ ‫القنصصلية‬ ‫ا÷زائرية‬ ‫بالدار‬ ‫البيضصاء‪،‬‬ ‫وكاأن ا’أمر يتعلق بسصفارة الكيان الصصهيو‪،Ê‬‬ ‫حيث زعم بعضض الصصحافيي‪ Ú‬ا‪Ÿ‬غاربة اأن‬ ‫حكام ا÷زائر اأهانوا الشصعب ا‪Ÿ‬غربي واأن‬ ‫اإنزال العلم كان ‪Ã‬ثابة اأفضصل رد‪ .‬ويبدو من‬ ‫خ‪Ó‬ل ا’إصصرار ا‪Ÿ‬غربي على التكالب على كل‬ ‫ما هو جزائري‪ ،‬من خ‪Ó‬ل اعتماد مبداأ‬ ‫«ضصربني وبكى سصبقني واشصتكى»‪ ،‬مقابل‬ ‫ال‪Î‬يث والتعقل ا÷زائري‪ ،‬اأن ا‪Ÿ‬سصوؤول‪‘ Ú‬‬ ‫الرباط قد تعاطوا حشصيشصا مغربيا من النوع‬ ‫الرفيع‪ ،‬وهو ما يفسصر اإصصرارهم على‬ ‫التمادي ‘ ح‪ Ú‬يف ّ‬ ‫ضصل ا‪Ÿ‬سصوؤولون‬ ‫ا÷زائريون التعاطي بهدوء مع اأزمة “زيق‬ ‫العلم‪ ،‬رغم ما –وزه ا÷زائر من اأوراق‬ ‫ضصغط ووسصائل رد‪.‬‬

‫أابرز وزير الداخلية وا÷ماعات ا‪Ù‬لية الطيب بلعيز‪،‬‬ ‫‘ خضصمّ حديثه أامام ‡ثلي ا‪Û‬تمع ا‪Ÿ‬د‪Ã Ê‬قر و’ية‬ ‫أادرار‪ ،‬أان ال‪--‬و’ة وك‪-‬ل ا‪Ÿ‬سص‪-‬ؤوول‪ Ú‬ا‪Ù‬ل‪-‬ي‪ Ú‬م‪-‬ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ون‬ ‫’جابة والّرد على جميع ‪ ‬شصكاوى وطلبات ا‪Ÿ‬واطن‪Ú‬‬ ‫با إ‬ ‫مهما كانت صصفتها ومهما كانت الطريقة التي أارسصلت بها‬ ‫هذه الشصكاوى ولو كان ذلك عن طريق الـ«‪ ،zsms‬أاو‬ ‫’خرى‪ ،‬وذلك‬ ‫غ‪ Ò‬ذلك من الوسصائل التكنولوجية ا أ‬ ‫’حسص‪-‬ن ب‪-‬انشص‪-‬غا’ت‬ ‫ب‪-‬ه‪-‬دف ا’سص‪-‬ت‪-‬م‪-‬رار ‘ ال‪-‬ت‪-‬ك‪-‬ف‪-‬ل ا أ‬ ‫واهتمامات ‪fl‬تلف شصرائح ا‪Û‬تمع ا‪Ÿ‬طروحة‪.‬‬ ‫تصصوير معمري سصفيان‬

‫دعا وزير الشصؤوون الدينية‬ ‫’وقاف‪ ،‬أابو عبد الله غ‪Ó‬م الله‪،‬‬ ‫وا أ‬ ‫الصصحافي‪ Ú‬ل‪Ó‬قتداء ‪Ã‬بادئ رائد‬ ‫الصصحافة ا÷زائرية الشصيخ‬ ‫إابراهيم بن عيسصى حمدي أابي‬ ‫اليقضصان‪ .‬وقد عاد الوزير خ‪Ó‬ل‬ ‫مداخلة له ‘ ملتقى ‪Ã‬ناسصبة‬ ‫’ربع‪ Ú‬لوفاة أابي‬ ‫الذكرى ا أ‬ ‫اليقضصان‪ ،‬أاحد أاع‪Ó‬م ورموز منطقة‬ ‫غرداية‪ ،‬بالصصحافي‪ Ú‬الذي حضصروا‬ ‫ا‪Ÿ‬ناسصبة عشصرات السصنوات إا‪¤‬‬ ‫ا‪Ÿ‬اضصي‪ ،‬وقال إانه على كل صصحا‘‬ ‫جزائري أان تكون له روح مثل روح‬ ‫رائد الصصحافة الوطنية‪.‬‬

‫الرد على «ا‪Ÿ‬راركة» من كندا‬

‫الصصورة ملتقطة من وهران بالقرب من نز‹ الشص‪Ò‬اطون‬ ‫وا‪ÒŸ‬ديان‪ ،‬و–ديدا بشصارع اأطلق عليه اسصم دبي ‪Ÿ‬واكبته كل‬ ‫ا‪Ÿ‬عاي‪ Ò‬العصصرية ‘ البناء‪.‬‬ ‫لكن‪ ‬ا‪Ÿ‬ث‪ Ò‬هو أان مسصؤوو‹ بلدية بئر ا÷‪ Ò‬تناسصوا غلق البالوعة بعد أاشصغال‬ ‫التهيئة‪ ،‬معّرضص‪ Ú‬مرتاديه للخطر‪ ،‬وقد ” ا’سصتنجاد بهذه ال‪Ó‬فتة‪.‬‬

‫بدوي يتفّقد «ا◊الة» ‘ خنشسلة‬

‫سصيكون وزير التكوين ا‪Ÿ‬عني والتمه‪ ،Ú‬نور الدين بدوي‪،‬‬ ‫اليوم‪ ،‬على موعد مع زيارة عمل وتفقد إا‪ ¤‬عدد من‬ ‫ه‪-‬ي‪-‬اك‪-‬ل ق‪-‬ط‪-‬اع‪-‬ه ب‪-‬و’ي‪-‬ة خ‪-‬نشص‪-‬ل‪-‬ة‪ ،‬بعد عقده اجتماعا‬ ‫ت‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ي‪-‬م‪-‬ي‪-‬ا م‪-‬ع مديري بعضض الو’يات‪ .‬وسصيتفقد الوزير‬ ‫ب‪-‬عضض ا‪Ÿ‬راف‪-‬ق ا‪ÿ‬اصص‪-‬ة ب‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع‪-‬ه ‘ و’ية خنشصلة‪ ،‬كما‬ ‫سص‪--‬ج‪-‬ت‪-‬م‪-‬ع ‪Ã‬سص‪-‬ؤوو‹ ال‪-‬ق‪-‬ط‪-‬اع ‘ ذات ال‪-‬و’ي‪-‬ة‪ ،‬م‪-‬ن أاج‪-‬ل‬ ‫توجيه جملة من التوجيهات التي تسصاعد على التحضص‪Ò‬‬ ‫للدخول ا‪Ÿ‬هني ا‪Ÿ‬قبل خ‪Ó‬ل شصهر فيفري ا‪Ÿ‬قبل‪.‬‬

‫أامر رئيسض بلدية أاوتاوا الكندية بتعليق العلم‬ ‫ا÷زائري فوق مبنى أاحد فنادق ا‪Ÿ‬دينة‪ ،‬تعب‪Ò‬ا‬ ‫منه عن احتفاله وتهنئته للجزائري‪ Ú‬بشصكل‬ ‫مباشصر ‪Ã‬ناسصبة ذكرى اند’ع الثورة‬ ‫التحريرية‪ .‬ويأاتي هذا التصصرف النبيل ‘ وقت‬ ‫قام مسصؤوولون مغاربة بالتهجم على ا÷زائر‬ ‫وافتعال أازمة دبلوماسصية‪ ’ ،‬لشصيء سصوى ’ن‬ ‫ا÷زائر طالبت بحماية ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬الصصحراوي‪Ú‬‬ ‫من بطشض ا÷يشض ا‪Ÿ‬غربي‪.‬‬

‫مسستغا‪‰‬ي على أانغام «ڤصسبة» والبندير ‪Ã‬طار باتنة‬

‫قّدمت الروائية ا÷زائرية أاح‪Ó‬م مسصتغا‪‰‬ي‪ ،‬أامسض‪ ،‬رقصصة‬ ‫لفتت انتباه كل من كان حاضصرا ‘ مطار «مصصطفى بن بولعيد»‬ ‫بباتنة‪ ،‬وذلك على أانغام الفرقة الشصاوية «الرفاعة» ‘ رقصصة‬ ‫تقليدية اسص‪Î‬جعت ع‪È‬ها أاصصول والدتها ا‪Ÿ‬نحدرة من ع‪Ú‬‬ ‫البيضصاء ‘ و’ية أام البواقي‪ .‬وقد رقصصت مسصتغا‪‰‬ي على‬ ‫أانغام «الڤصصبة» والبندير التقليدي‪Ã Ú‬جّرد وصصولها للمطار‬ ‫◊ظة اسصتقبالها منتصصف نهار أامسض‪ ،‬ومن ا‪Ÿ‬نتظر أان ُتكّرم‬ ‫الروائية أاح‪Ó‬م اليوم من قِبل وا‹ باتنة ورئيسض البلدية كما‬ ‫’هداء ‪Ã‬قر‬ ‫سص‪ُ-‬ت‪-‬شص‪-‬رف الضص‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ة ع‪-‬لى تنظيم عملية البيع با إ‬ ‫’ثن‪.Ú‬‬ ‫مكتبة «ڤر‘» وسصط ا‪Ÿ‬دينة غدا ا إ‬

‫‪lic‬‬

‫األحد ‪ ٠٣‬نوفمبر ‪ ٢٠١٣‬الموافق لـ ‪ ٢٩‬ذي الحجة ‪ ١٤٣٤‬ه ـ‬

‫‪C‬‬

‫‪w‬‬

‫‪¿GPGB ¿ƒ«Y‬‬

‫غ‪Ó‬م الله يتذكر رموز غرداية‬

‫‪PD‬‬

‫‪er‬‬

‫‪er‬‬

‫‪h‬‬

‫‪3‬‬

‫‪w‬‬

‫‪w‬‬

‫‪.c‬‬

‫‪c u -tr a c k‬‬

‫‪.d o‬‬

‫‪w‬‬

‫‪.c‬‬

‫‪c u -tr a c k‬‬

‫‪.d o‬‬

‫‪w‬‬

‫‪w‬‬

‫‪h a n g e Vi‬‬ ‫‪e‬‬

‫‪XC‬‬

‫‪F-‬‬

‫‪w‬‬

‫‪h a n g e Vi‬‬ ‫‪e‬‬

‫‪XC‬‬

‫‪F-‬‬


‫‪N‬‬

‫‪O‬‬ ‫‪W‬‬

‫!‬

‫‪PD‬‬

‫‪N‬‬

‫‪O‬‬ ‫‪W‬‬

‫!‬

‫‪PD‬‬

‫‪er‬‬

‫‪er‬‬

‫‪y‬‬ ‫‪bu‬‬

‫‪y‬‬

‫‪bu‬‬

‫‪to‬‬

‫‪to‬‬

‫‪k‬‬

‫‪lic‬‬

‫‪k‬‬

‫‪o‬‬

‫‪o‬‬

‫‪w‬‬

‫‪w‬‬

‫‪m‬‬

‫‪C‬‬

‫‪m‬‬

‫‪w‬‬

‫‪lic‬‬

‫‪c u -tr a c k‬‬

‫‪.d o‬‬

‫‪C‬‬

‫الح ـدث‬

‫‪.c‬‬

‫‪Ã‬وجب صسفقات لقتناء أاسسلحة وعتاد لوجيسستي ‘ انتظار ا‪Ÿ‬روحيات‬

‫وزارة الدفاع تزّود ا÷مارك برشصاشصات «ك‪Ó‬شش»‬ ‫ومسصدسصات «ب‪Ò‬يطا» و«ماكاروف»‬ ‫^ الدولة تدعم جهاز ا÷مارك بـ‪ 400‬سصيارة «سصتايشصن»‬ ‫^ ‪ $‬تكشصف عن ا‪ÿ‬طة ا÷مركية ‪Ÿ‬كافحة تهريب العملة إا‪ ¤‬ا‪ÿ‬ارج‬ ‫وعائدات بـ‪ 100‬أالف مليار مع نهاية ‪2013‬‬

‫اقتنت ا‪Ÿ‬ديرية العامة للجمارك‪ ،‬كميات هامة من ا أ‬ ‫’سصلحة والسصيارات رباعية الدفع‪ ،‬لدعم أاعوانها ا‪Ÿ‬نتشصرين ع‪ È‬الشصريط ا◊دودي‪،‬‬ ‫بغرضس تضصييق ا‪ÿ‬ناق أاك‪ Ì‬على ا‪Ÿ‬هرب‪ ،Ú‬كما أابدت عزمها لتعزيز مواردها هناك بأالف و‪ 500‬جمركي خ‪Ó‬ل ا أ‬ ‫’يام القليلة القادمة‪.‬‬ ‫حبيبة ‪fi‬مودي‬ ‫كشصف ‪fi‬مد عبدو بودربالة‪ ،‬ا‪Ÿ‬دير العام‬ ‫للجمارك‪ ‘ ،‬تصصريح خصس به «النهار»‪ ،‬عن‬ ‫’سص‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة ُزِودت ب‪-‬ه‪-‬ا‬ ‫صص‪--‬ف‪--‬ق‪--‬ة ك‪--‬ب‪Ò‬ة م‪-‬ن ا أ‬ ‫مصصا◊ه من طرف وزارة الدفاع الوطني‪،‬‬ ‫’سص‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة‬ ‫م‪--‬ن خ‪Ó--‬ل اق‪--‬ت‪--‬ن‪--‬اء ا‪Ÿ‬زي‪-‬د م‪-‬ن ا أ‬ ‫الرشصاشصة من نوع ك‪Ó‬شصينكوف ومسصدسصات‬ ‫«م‪--‬ك‪--‬اروف» و«ب‪Ò‬ي‪--‬ط‪--‬ا»‪ ،‬سص‪--‬ت‪--‬وزع ع‪--‬ل‪--‬ى‬ ‫’ع‪----‬وان ا‪Ÿ‬ن‪----‬تشص‪---‬ري‪---‬ن ع‪ È‬الشص‪---‬ري‪---‬ط‬ ‫ا أ‬ ‫ا◊دودي‪ ،‬لضصرب كافة ‪fi‬او’ت التهريب‬ ‫التي عصصفت وما تزال تعصصف با’قتصصاد‬ ‫الوطني‪ ،‬كما أاكد دعم الدولة لهم ‘ اقتناء‬ ‫‪ 400‬سص‪--‬ي‪--‬ارة رب‪--‬اع‪--‬ي‪--‬ة ال‪--‬دف‪-‬ع م‪-‬ن ن‪-‬وع‬ ‫«سص‪-‬ت‪-‬ايشص‪-‬ن» سص‪-‬ي‪-‬ت‪-‬م اسص‪-‬ت‪-‬غ‪Ó-‬ل‪-‬ه‪-‬ا ه‪-‬ن‪-‬اك‪‘ ،‬‬ ‫ان‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ار م‪-‬واف‪-‬ق‪-‬ة ا◊كومة على تزويدهم‬ ‫‪Ã‬روحيات لتوسصيع رقعة الرقابة ا‪Ÿ‬فروضصة‬ ‫على «بارونات» التهريب‪.‬‬ ‫وأافاد بودربالة على هامشس مراسصيم انط‪Ó‬ق‬ ‫ف‪-‬ع‪-‬ال‪-‬ي‪-‬ات الطبعة الـ‪ 18‬ل‪-‬لصص‪-‬الون الدو‹‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬ك‪-‬ت‪-‬اب ب‪-‬قصصر ا‪Ÿ‬عارضس الصصنوبر البحري‪،‬‬ ‫ب‪-‬ت‪-‬ع‪-‬زي‪-‬ز ال‪-‬ع‪-‬نصص‪-‬ر ا÷مركي ع‪ È‬الشصريط‬ ‫’يام القليلة‬ ‫ا◊دودي بـ‪ 1500‬عون خ‪Ó‬ل ا أ‬ ‫ال‪-‬ق‪-‬ادم‪-‬ة ت‪-‬ل‪-‬ق‪-‬وا ت‪-‬ك‪-‬وي‪-‬ن‪-‬ات عالية ‘ ›ال‬ ‫مكافحة التهريب‪ ،‬مشص‪Ò‬ا ‘ ا‪Ÿ‬قابل إا‪ ¤‬عزم‬ ‫مصص‪-‬ا◊ه إاج‪-‬راء مسص‪-‬اب‪-‬ق‪-‬ة ت‪-‬وظيف لـ‪1000‬‬ ‫جمركي شصهر جانفي القادم‪.‬‬ ‫’ج‪-‬راءات ا‪Ÿ‬تخذة من‬ ‫أام‪-‬ا ب‪-‬خصص‪-‬وصس أاه‪-‬م ا إ‬ ‫ط‪-‬رف ا‪Ÿ‬دي‪-‬ري‪-‬ة ال‪-‬عامة للجمارك ‪Ÿ‬كافحة‬ ‫’م‪-‬وال بالعملة الصصعبة‪،‬‬ ‫ظ‪-‬اه‪-‬رة ت‪-‬ه‪-‬ريب ا أ‬ ‫ف‪-‬ق‪-‬د كشص‪-‬ف ب‪-‬ودرب‪-‬ال‪-‬ة عن تشصكيله لث‪Ó‬ث‬

‫÷ان تتكون من كل من مصصالح ا÷مارك‬ ‫ومصصالح الصصناعة ومصصالح التجارة مهمتهم‬ ‫’سص‪-‬اسص‪-‬ي‪-‬ة وضص‪-‬ع ق‪-‬ائ‪-‬مة –مل كافة أاسصعار‬ ‫ا أ‬ ‫’ك‪ Ì‬اسص‪---‬ت‪Ò‬ادا ‘ السص‪---‬وق‬ ‫ا‪Ÿ‬ن‪----‬ت‪---‬ج‪---‬ات ا أ‬ ‫ا÷زائ‪--‬ري‪--‬ة حسصب ا÷ودة «ا’خ‪--‬ت‪--‬ي‪--‬ار‪،1‬‬ ‫ا’ختيار ‪ 2‬وا’ختيار‪ ،»3‬حتى يتم إاحباط‬ ‫ك‪-‬اف‪-‬ة ‪fi‬او’ت تضص‪-‬خ‪-‬ي‪-‬م ال‪-‬فوات‪ ،Ò‬والتي‬ ‫تعت‪ È‬عام‪ Ó‬رئيسصيا ‘ تهريب العملة إا‪¤‬‬ ‫ا‪ÿ‬ارج –ت غ‪--‬ط‪--‬اء اسص‪--‬ت‪Ò‬اد م‪--‬ن‪--‬ت‪-‬ج‪-‬ات‬ ‫«خ‪-‬ردة»‪ ،‬وق‪-‬ال‪ë :‬ا أان‪-‬ن‪-‬ا ع‪-‬ل‪-‬ى علم مسصبق‬ ‫بأاهم ا‪Ÿ‬نتجات ‪fi‬ل ا’سصت‪Ò‬اد قبل دخولها‬ ‫ا◊دود ا÷زائرية‪ ،‬فإان كل مسصتورد ’ ولن‬ ‫يكون باسصتطاعته تضصخيم الفوات‪ Ò‬مادامت‬ ‫ال‪-‬ل‪-‬ج‪-‬ان ال‪-‬ث‪Ó-‬ث‪-‬ة ك‪-‬انت ق‪-‬د ح‪-‬ددت أاسص‪-‬عار‬

‫عمار غول من قسسنطينة‪:‬‬

‫ا‪Ÿ‬نتوج»‪.‬‬ ‫وأاوضص‪--‬ح م‪--‬دي‪-‬ر ا÷م‪-‬ارك‪ ،‬ب‪-‬أان م‪-‬ث‪-‬ل ه‪-‬ذه‬ ‫’ج‪--‬راءات ال‪--‬ت‪--‬ي ب‪-‬ادرت إال‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا مصص‪-‬ا◊ه‬ ‫ا إ‬ ‫ب‪-‬ال‪-‬ت‪-‬نسص‪-‬ي‪-‬ق م‪-‬ع قطاعات أاخرى‪ ،‬سصتلزم كل‬ ‫مسص‪-‬ت‪-‬ورد م‪-‬ن دف‪-‬ع ا◊قوق ا÷مركية دون‬ ‫’ف‪-‬ك‪-‬ار «الشص‪-‬ي‪-‬ط‪-‬انية»‪ ،‬حيث‬ ‫ال‪-‬ل‪-‬ج‪-‬وء إا‪ ¤‬ا أ‬ ‫ت‪-‬وق‪-‬ع –ق‪-‬ي‪-‬ق ع‪-‬ائ‪-‬دات ت‪-‬ق‪-‬در ب‪-‬أالف مليار‬ ‫دينار أاي ما يعادل الـ‪ 100‬أالف مليار سصنتيم‬ ‫مع نهاية السصنة ا÷ارية‪.‬‬ ‫’سصعار‬ ‫هذا‪ ،‬وأاشصار بودربالة إا‪ ¤‬أان قائمة ا أ‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ي ” –دي‪-‬ده‪-‬ا وال‪-‬ت‪-‬ي تشص‪-‬م‪-‬ل ‘ بادئ‬ ‫’ك‪ Ì‬اسصت‪Ò‬ادا‪ ،‬سصيتم تعميمها‬ ‫’مر ا‪Ÿ‬واد ا أ‬ ‫ا أ‬ ‫مسص‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪ Ó‬على ‪ 6‬آا’ف م‪-‬ن‪-‬ت‪-‬وج تسصتورده‬ ‫ا÷زائر من ‪fl‬تلف دول العا‪.⁄‬‬

‫«ما حدث ‘ ا‪Ÿ‬غرب غ‪ Ò‬مقبول وتاج سصيختار مرشصحه إاذا ‪ ⁄‬ي‪Î‬شصح الرئيسش»‬

‫ق‪---‬ال رئ‪---‬يسس ح‪---‬زب ‪Œ‬م‪---‬ع م‪--‬ن اأج‪--‬ل‬ ‫ا÷زائر تاج‪ ،‬عمار غول‪ ،‬اإن ما وقع ‘‬ ‫ال‪-‬ق‪-‬نصص‪-‬لية ا÷زائرية بالدار البيضصاء‪،‬‬ ‫اأمر غ‪ Ò‬اأخ‪Ó‬قي واأنه اسصتفزاز لشصعب‬ ‫ب‪--‬اأك‪--‬م‪--‬ل‪-‬ه‪ ‘ ،‬ح‪-‬ادث‪-‬ة وق‪-‬عت وا÷زائ‪-‬ر‬ ‫–ت‪---‬ف‪---‬ل ب‪--‬ع‪--‬ي‪--‬ده‪--‬ا ال‪--‬وط‪--‬ن‪--‬ي ال‪--‬ذي‬ ‫اسصتطاعت من خ‪Ó‬له –قيق ا‪Ÿ‬عجزات‪،‬‬ ‫وقال غول اإن الشصعب ا÷زائري شصعب‬ ‫حّر ويجب اأن يعلم من قام بهذا العمل‬ ‫غ‪ Ò‬ا‪Ù‬م‪----‬ود واأن الشص‪---‬عب ا÷زائ‪---‬ري‬

‫‪Á‬ك‪-‬ن اأن ي‪-‬ق‪-‬وم ‪Ã‬ع‪-‬ج‪-‬زات‪ ،‬ط‪-‬ال‪-‬ب‪-‬ا م‪-‬ن‬ ‫الشصعب ا‪Ÿ‬غربي الشصقيق والعاقل عزل‬ ‫من يقومون ‪Ã‬ثل هذه ا’أفعال التي ’‬ ‫ت‪---‬ع‪ّ---‬ب ‪--‬ر ع‪--‬ن ح‪--‬ج‪--‬م ا‪Ÿ‬اضص‪--‬ي ا‪Ÿ‬شص‪Î‬ك‬ ‫والع‪Ó‬قات ب‪ Ú‬البلدين‪ ،‬والتي يراد من‬ ‫خ‪Ó-‬ل‪-‬ه‪-‬ا اإدخ‪-‬ال ا‪Ÿ‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة ‘ مسص‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ل‬ ‫›ه‪--‬ول‪ .‬و‘ تصص‪--‬ري‪--‬ح‪--‬ه ل‪--‬لصص‪--‬ح‪--‬اف‪-‬ة‬ ‫ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬قب التجمع الشصعبي الذي‬ ‫نشصطه رئيسس حزب تاج اأمام مناضصليه‬ ‫بقصصر الثقافة مالك حداد بقسصنطينة‪،‬‬

‫و‘ رده ع‪----‬ل‪---‬ى مشص‪---‬ارك‪---‬ة ح‪---‬زب‪---‬ه ‘‬ ‫ا’ن‪-‬ت‪-‬خ‪-‬اب‪-‬ات الرئاسصية القادمة‪ ،‬اأوضصح‬ ‫غ‪-‬ول اأن ح‪-‬زب‪-‬ه ي‪-‬دع‪-‬م بصص‪-‬ورة مطلقة‬ ‫الرئيسس عبد العزيز بوتفليقة ‘ حال‬ ‫ترشصح لعهدة رابعة‪ ،‬وذلك اع‪Î‬افا ‪Ã‬ا‬ ‫ق‪ّ-‬د م‪-‬ه م‪-‬ن م‪-‬ن‪-‬ج‪-‬زات ل‪-‬لشص‪-‬عب ول‪-‬لدوله‬ ‫ككل‪ ،‬اأما اإذ قرر عكسس ذلك فا◊زب ‪-‬‬ ‫حسص‪--‬ب‪--‬ه‪ -‬ل‪--‬ه م‪--‬وؤسصسص‪--‬ات ول‪--‬ه ح‪--‬ري‪--‬ة‬ ‫ا’خ‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ار ‘ دع‪-‬م م‪ّÎ‬شص ‪-‬ح ت‪-‬واف‪-‬ق‪-‬ي اأو‬ ‫عبد الله‪.‬ب‬ ‫تعي‪ Ú‬م‪Î‬شصح اآخر‪.‬‬

‫لول ÷بهة القوى الشس‪Î‬اكية‪:‬‬ ‫أاحمد بطاطاشس السسكريت‪ Ò‬ا أ‬

‫«اآ’فافاسش ‪ ⁄‬يقّرر بعد ا‪Ÿ‬شصاركة ‘ الرئاسصيات‪ ..‬وا’عتداء على قنصصلية ا÷زائر ‘ ا‪Ÿ‬غرب أامر غ‪ Ò‬مقبول»‬

‫’ول ÷بهة القوى‬ ‫أاكد‪ ،‬أامسس‪ ،‬السصكريت‪ Ò‬ا أ‬ ‫ا’شص‪Î‬اكية‪ ،‬أاحمد بطاطاشس‪ ،‬أان حزبه ‪⁄‬‬ ‫يقّرر بعد ما إاذا كان سصيشصارك ‘ الرئاسصيات‬ ‫ا‪Ÿ‬قبلة من عدمها‪ ،‬موضصحا ‘ ذات السصياق‪،‬‬ ‫’شص‪--‬ك‪--‬ال ل‪--‬يسس ‘ ال‪--‬رئ‪--‬اسص‪--‬ي‪-‬ات ب‪-‬ل ‘‬ ‫أان ا إ‬ ‫’فافاسس نابع‬ ‫السص‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ة ك‪-‬ك‪-‬ل‪ ،‬وأان موقف ا أ‬ ‫عما أاسصماه بضصبابية ا‪Ÿ‬شصهد السصياسصي التي‬ ‫’ ت‪--‬ع‪-‬رف اسص‪-‬ت‪-‬ق‪-‬رارا واضص‪-‬ح‪-‬ا‪ ،‬وأان ح‪-‬زب‪-‬ه‬ ‫يهدف إا‪ ¤‬التغي‪ Ò‬السصلمي وليسس القدوم‬ ‫على ظهور الدبابات‪ ،‬وا’عتبار ‪Ã‬ا يقع من‬

‫سص‪-‬ي‪-‬ن‪-‬اري‪-‬وه‪-‬ات دم‪-‬وي‪-‬ة ‘ ال‪-‬دول ال‪-‬عربية‬ ‫’خ‪-‬رى‪ ،‬ك‪-‬م‪-‬ا كشص‪-‬ف ب‪-‬طاطاشس ‘ تصصريح‬ ‫ا أ‬ ‫لـ«ال‪-‬ن‪-‬ه‪-‬ار»‪ ،‬ع‪-‬قب ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬م‪-‬ع الذي نشصطه ‘‬ ‫قسصنطينة‪ ،‬أان كتلة ا◊زب سصتقوم بداية‬ ‫’سص‪-‬ب‪-‬وع ا◊ا‹ ب‪-‬إاي‪-‬داع سص‪-‬ؤوال ك‪-‬تابي‬ ‫م‪-‬ن ا أ‬ ‫’ول‪ ،‬ي‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ق بسصبب عدم إايداع‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬وزي‪-‬ر ا أ‬ ‫’ن لدى‬ ‫ب‪-‬ي‪-‬ان السص‪-‬ي‪-‬اسص‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬امة إا‪ ¤‬حد ا آ‬ ‫ا‪Û‬لسس الشصعبي الوطني‪ ،‬معت‪È‬ا أان السصؤوال‬ ‫الشص‪-‬ف‪-‬ه‪-‬ي ’ ي‪-‬خ‪-‬دم ‘ م‪-‬ث‪-‬ل هذه ا◊ا’ت‪،‬‬ ‫معت‪È‬ا البيان ‘ حد ذاته أامرا مهما ‪Ÿ‬عرفة‬

‫’ن‪ ،‬وعن موقف‬ ‫ما قدمته ا◊كومة ◊د ا آ‬ ‫حزبه من حادثة ا’عتداء على القنصصلية‬ ‫ا÷زائ‪--‬ري‪--‬ة ب‪--‬ال‪--‬دار ال‪--‬ب‪-‬يضص‪-‬اء‪ ،‬ق‪-‬ال ذات‬ ‫ا‪Ÿ‬تحدث‪ ،‬إانه اعتداء على السصيادة ورموز‬ ‫’شصكال‬ ‫ال‪-‬دول‪-‬ة‪ ،‬و’ ي‪-‬ج‪-‬وز ب‪-‬أاي شصكل من ا أ‬ ‫التعامل معه بنفسس الطريقة التي قام بها‬ ‫بعضس ا‪Ÿ‬تعصصب‪ ،Ú‬آام‪ ‘ Ó‬أان يبقى التعامل‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى ا‪Ÿ‬سص‪-‬ت‪-‬وى الديبلوماسصي للبلدين‪ ،‬وأا’‬ ‫يشصهد تطورات سصلبية أاخرى‪.‬‬ ‫عبد الله‪.‬ب‬

‫’م‪ Ú‬ال‪-‬ع‪-‬ام ل‪-‬ل‪-‬ت‪-‬ج‪-‬م‪-‬ع ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي عبد‬ ‫ن‪ّ-‬دد ا أ‬ ‫’عتداء الذي تعّرضصت‬ ‫القادر بن صصالح‪ ،‬با إ‬ ‫ل‪--‬ه ق‪--‬نصص‪--‬ل‪--‬ي‪-‬ة ا÷زائ‪-‬ر ب‪-‬ال‪-‬دار ال‪-‬ب‪-‬يضص‪-‬اء‪،‬‬ ‫و“زيق العلم الوطني ‘ ذكرى أاول نوف‪È‬‬ ‫‪ ،1954‬وال‪-‬ت‪-‬ي ي‪-‬درك ا‪Ÿ‬غ‪-‬ارب‪-‬ة قيمتها عند‬ ‫كل ا÷زائري‪.Ú‬‬ ‫وأاوضصح بن صصالح‪ ‘ ،‬كلمة له خ‪Ó‬ل لقائه‬ ‫‪Ã‬ناضصلي وإاطارات ا◊زب لو’يات الوسصط‪،‬‬

‫أانه يتأا‪Ÿ ⁄‬ا تقوم به دولة جارة وشصقيقة‬ ‫نكن لشصعبها كل ا‪Ÿ‬ودة وا‪Ù‬بة‪ ،‬وشصّدد على‬ ‫أان م‪--‬ا ق‪--‬امت ب‪--‬ه ا‪Ÿ‬غ‪--‬رب تصص‪ّ--‬رف ت‪-‬ن‪-‬قصص‪-‬ه‬ ‫الرصصانة والهدوء‪ ،‬ا‪Ÿ‬فروضس أان يكون قائما‬ ‫ب‪ Ú‬ال‪--‬دول‪ ،‬م‪--‬ع‪--‬رب‪-‬ا‪ ،‬ع‪-‬ن أام‪-‬ل‪-‬ه ‘ أان يضص‪-‬ع‬ ‫ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب ح‪ّ-‬دا ◊م‪Ó-‬ت‪-‬ه ال‪-‬تصص‪-‬ع‪-‬ي‪-‬دي‪-‬ة ضص‪-‬د‬ ‫ا÷زائر‪ .‬وقال ا‪Ÿ‬تحدث إان القصصد من هذا‬ ‫ال‪-‬تصص‪-‬ع‪-‬ي‪-‬د ضص‪-‬د ا÷زائ‪-‬ر ه‪-‬و إال‪-‬ه‪-‬اء الشصعب‬

‫ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب‪-‬ي ع‪-‬ن واق‪-‬ع‪-‬ه غ‪ Ò‬ا‪Ÿ‬ري‪-‬ح‪ ،‬وذك‪-‬ر ب‪-‬ن‬ ‫’خ‪Ò‬ة‪ ،‬أان‬ ‫صص‪--‬ال‪--‬ح أان‪-‬ه ل‪-‬وح‪-‬ظ ‘ ال‪-‬ف‪Î‬ة ا أ‬ ‫ل‪--‬ه‪--‬ج‪--‬ة ج‪--‬دي‪--‬دة ‘ ا‪ÿ‬ط‪--‬اب ال‪--‬رسص‪-‬م‪-‬ي‪،‬‬ ‫ون‪-‬ظ‪-‬رت‪-‬ه‪-‬ا –ريضص‪-‬ية ا‪Ÿ‬قصصود بها ‪-‬حسصبه‪-‬‬ ‫ت‪È‬ي‪-‬ر ال‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ائ‪-‬ج ال‪-‬ت‪-‬ي أاسص‪-‬ف‪-‬رت‪-‬ها التطورات‬ ‫ال‪-‬دول‪-‬ي‪-‬ة ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا ي‪-‬خصس الصص‪-‬حراء الغربية‪،‬‬ ‫خصص‪--‬وصص‪--‬ا ‘ ظ‪-‬ل ا’ن‪-‬تصص‪-‬ارات ا‪Ù‬ق‪-‬ق‪-‬ة ‘‬ ‫زايدي أافتيسس‬ ‫ا‪Û‬ال الدو‹‪.‬‬

‫بن صصالح‪« :‬التصصعيد ا‪Ÿ‬غربي ضصد ا÷زائر يهدف إا‪ ¤‬إالهاء ا‪Ÿ‬غاربة عن واقعهم ا‪Ÿ‬زري»‬

‫بعدما تعّذر على عائلته اسس‪Î‬جاع جثمانه‬

‫سصكان تبسصة يؤودون صص‪Ó‬ة الغائب على الطالب ا÷زائري ا‪Ÿ‬قتول ‘ اليمن‬

‫قامت‪ ،‬أامسس‪ ،‬عائلة ‪fl‬ازنية ببلدية ا‪Ÿ‬ريج‬ ‫شصمال تبسصة‪ ،‬رفقة عدد من ا‪Ÿ‬واطن‪ Ú‬بأاداء‬ ‫صص‪Ó-‬ة ال‪-‬غ‪-‬ائب ع‪-‬ل‪-‬ى اب‪-‬ن‪-‬ها «ربيع ‪ 25‬سصنة»‪،‬‬ ‫ال‪--‬ذي ق‪-‬ت‪-‬ل ق‪-‬ب‪-‬ل ‪ 3‬أاي‪--‬ام ‘ ه‪-‬ج‪-‬وم مسص‪-‬ل‪-‬ح‬ ‫ب‪-‬واسص‪-‬ط‪-‬ة القذائف الصصاروخية والدبابات‪،‬‬ ‫ن‪-‬ف‪-‬ذه مسص‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ون ح‪-‬وث‪-‬يون ‘ قرية «دماج»‬ ‫ب‪-‬ال‪-‬ي‪-‬م‪-‬ن‪ ،‬ح‪-‬يث ك‪-‬ان الضص‪-‬ح‪-‬ية الذي تزوج‬ ‫السصنة الفارطة وأا‚ب بنتا تقيم معه رفقة‬ ‫زوجته ا÷زائرية هناك‪ ،‬يزاول دراسصته ‘‬ ‫معهد سصني يعرف باسصم «دار ا◊ديث»‪ ،‬قبل‬ ‫أان تتم عملة اغتياله رفقة ‪ 40‬شصخصصا على‬ ‫’ق‪-‬ل وإاصص‪-‬ابة ‪ 120‬آاخ‪-‬ر ب‪-‬جروح متفاوتة‬ ‫ا أ‬ ‫ا‪ÿ‬ط‪-‬ورة م‪-‬ن ب‪-‬ي‪-‬ن‪-‬هم زم‪Ó‬ء له ‘ الدراسصة‬

‫وي‪-‬ن‪-‬ح‪-‬درون م‪-‬ن ع‪-‬دة ب‪-‬ل‪-‬دان ع‪-‬ربية على‬ ‫غرار مصصر‪ ،‬السصودان‪ ،‬تونسس وا‪Ÿ‬غرب‪ ،‬بينما‬ ‫البقية من سصكان القرية التي تعرضس جانب‬ ‫كب‪ Ò‬من ا÷هة الغربية لها إا‪ ¤‬ا’عتداء‬ ‫’جرامي‬ ‫ا‪Ÿ‬سصلح الذي وضصع ‘ خانة العمل ا إ‬ ‫وأاث‪-‬ار اسص‪-‬ت‪-‬ياء الكث‪ .Ò‬وحسصب اب‪--‬ن ع‪-‬م‬ ‫’سص‪-‬ت‪-‬اذ «رضص‪-‬ا ‪fl‬ازن‪-‬ية»‪ ،‬الذي‬ ‫الضص‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة ا أ‬ ‫–دث لـ«النهار»‪ ،‬فإان ‪ ‬عملية الدفن تعذر‬ ‫إاجراؤوها هنا ‘ ا÷زائر بسصبب عدم قدرة‬ ‫جلب ا÷ثة من طرف شصقيق ا‪Ÿ‬توفى‪ ،‬رغم‬ ‫سص‪-‬ف‪-‬ره أاول أامسس ع‪-‬ل‪-‬ى ج‪-‬ن‪-‬اح السصرعة ع‪È‬‬ ‫رحلة جوية من ا÷مهورية التونسصية إا‪¤‬‬ ‫’خ‪Ò‬ة التي‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة السص‪-‬ع‪-‬ودي‪-‬ة‪ ،‬ه‪-‬ذه ا أ‬

‫“ك‪--‬ن ب‪--‬ع‪--‬د ال‪--‬وصص‪--‬ول إال‪--‬ي‪--‬ه‪-‬ا م‪-‬ن دخ‪-‬ول‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬اصص‪-‬م‪-‬ة ال‪-‬ي‪-‬م‪-‬ن‪-‬ية صصنعاء‪ ،‬إا’ أانه ونظرا‬ ‫’منية ا‪Ÿ‬تدهورة بقرية دماج التي‬ ‫للحالة ا أ‬ ‫’حداث الدموية وكذلك ا◊صصار‬ ‫شصهدت ا أ‬ ‫ا‪Ÿ‬ف‪-‬روضس ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا‪ ،‬م‪-‬ن‪-‬ع‪-‬ت‪-‬ه م‪-‬ن ا‪Ÿ‬غ‪-‬ام‪-‬رة ‘‬ ‫خ‪-‬وضس رح‪-‬ل‪-‬ة ن‪-‬ح‪-‬و ا‪Û‬ه‪-‬ول‪ ،‬وواف‪-‬ق ب‪-‬ع‪-‬د‬ ‫اتصصا’ت مع عدة جهات على عملية دفنه‪،‬‬ ‫ه‪-‬ذا ‘ ال‪-‬وقت ال‪-‬ذي ’ ت‪-‬زال ف‪-‬ي‪-‬ه زوج‪-‬ته‬ ‫ا÷زائ‪--‬ري‪-‬ة رف‪-‬ق‪-‬ة اب‪-‬ن‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ا ذات الشص‪-‬ه‪-‬ري‪-‬ن‬ ‫ع‪--‬ال‪--‬ق‪--‬ة ت‪--‬ن‪--‬ت‪-‬ظ‪-‬ر إا“ام إاج‪-‬راءات السص‪-‬ف‪-‬ر‬ ‫وال‪--‬ه‪--‬روب م‪-‬ن م‪-‬ك‪-‬ان شص‪-‬ه‪-‬د م‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ل شص‪-‬ريك‬ ‫حياتها الذي ‪ ⁄‬تتجاوز العشصرة معه مدة‬ ‫سصليم دريد‬ ‫‪ 14‬شصهرا‪.‬‬

‫حكيم سسافر منذ ‪ 7‬أاشسهر لتلّقي علوم الدين‬

‫مقتل شصاب من مهدية بتيارت ‘ هجوم للحوثي‪ ‘ Ú‬اليمن‬

‫ت‪-‬ل‪-‬قت‪ ،‬اأول اأمسس‪ ،‬ع‪-‬ائ‪-‬ل‪-‬ة خالد‬ ‫ا‪Ÿ‬قيمة ببلدية مهدية « ‪ 45‬كلم‬ ‫ع‪-‬ن ت‪-‬ي‪-‬ارت»‪ ،‬خ‪ È‬م‪-‬ق‪-‬ت‪-‬ل اب‪-‬ن‪-‬ها‬ ‫ا‪Ÿ‬دعو حكيم البالغ من العمر ‪31‬‬ ‫سص‪-‬ن‪-‬ة‪ ،‬ف‪-‬ي‪-‬م‪-‬ا اأصص‪-‬يب صص‪-‬دي‪-‬ق ل‪-‬ه‬ ‫ب‪-‬ج‪-‬روح اإث‪-‬ر ه‪-‬ج‪-‬وم ي‪-‬ع‪-‬تقد اأنه‬ ‫ل‪--‬ل‪--‬ح‪--‬وث‪--‬ي‪ Ú‬ع‪--‬ل‪--‬ى م‪-‬درسص‪-‬ة ‘‬ ‫اليمن‪ ،‬وقال ا‪Ÿ‬صصدر اإن الضصحية‬ ‫قد تنقل اإ‪ ¤‬اليمن منذ حوا‹ ‪7‬‬ ‫اأشص‪---‬ه‪---‬ر قصص‪--‬د دراسص‪--‬ة ال‪--‬ف‪--‬ق‪--‬ه‬ ‫ا’إسص‪Ó--‬م‪--‬ي رف‪--‬ق‪--‬ة ع‪--‬دد م‪--‬ن الشص‪-‬ب‪-‬اب‬ ‫السص‪--‬ل‪--‬ف‪--‬ي‪ Ú‬وك‪--‬ان ي‪--‬ع‪--‬م‪-‬ل ‘ ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬ارة‬ ‫ا◊رة‪.‬‬

‫وق‪----‬د اأق‪----‬امت ع‪----‬ائ‪---‬ل‪---‬ة‬ ‫الضص‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ق‪-‬اط‪-‬ن‪-‬ة بحي‬ ‫ا‪ÿ‬رزي ‪Ã‬ه‪-‬دية‪› ،‬لسس‬ ‫ع‪--‬زاء ‘ ان‪--‬ت‪--‬ظ‪-‬ار ات‪-‬خ‪-‬اذ‬ ‫ا’إج‪-‬راءات‪ ،‬ل‪-‬ن‪-‬قل جثته‬ ‫ا‪ ¤‬مسص‪------‬ق‪-----‬ط راأسص‪-----‬ه‪.‬‬ ‫وحسصب مصص‪-‬ادر م‪-‬تطابقة‬ ‫م‪-‬ن ب‪-‬ل‪-‬دي‪-‬ة م‪-‬ه‪-‬دي‪-‬ة‪ ،‬فاإن‬ ‫ا‪ Èÿ‬وصص‪--‬ل ع‪--‬ن ط‪-‬ري‪-‬ق‬ ‫اأح‪--‬د اأصص‪--‬دق‪--‬ائ‪--‬ه‪ ‬ا‪Ÿ‬دع‪-‬و‬ ‫ا‪Ÿ‬يلود غراد والبالغ من العمر حوا‹ ‪30‬‬ ‫سصنة الذي اأصصيب‪ ‬بجروح على مسصتوى‬ ‫اليد ‘ الهجوم‪.‬‬

‫وقد انتقلت «النهار»‪ ،‬مسصاء اأمسس‪ ،‬اإ‪¤‬‬ ‫مسص‪-‬ك‪-‬ن ع‪-‬ائ‪-‬ل‪-‬ة ال‪-‬ف‪-‬ق‪-‬ي‪-‬د‪ ،‬ح‪-‬يث اأكد لنا‬ ‫شص‪-‬ق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ه اأن اآخ‪-‬ر مكا‪Ÿ‬ة جمعتهما كانت‬ ‫ي‪-‬وم ا’أرب‪-‬ع‪-‬اء ا‪Ÿ‬اضص‪-‬ي‪ ،‬ح‪-‬يث ك‪-‬ان دائم‬ ‫ا’تصصال مع اأفراد العائلة منذ سصفره ‘‬ ‫شص‪--‬ه‪-‬ر اأف‪-‬ري‪-‬ل ا‪Ÿ‬اضص‪-‬ي‪ ،‬وق‪-‬د اأرسص‪-‬ل ل‪-‬ه‪-‬م‬ ‫شص‪-‬ه‪-‬ادة م‪-‬درسص‪-‬ي‪-‬ة م‪-‬ن مدرسصة ا◊ديث‬ ‫الواقعة بدماج‪ ،‬بعد قيام مصصالح ا’أمن‬ ‫لدائرة مهدية بالتحقيق معهم كاإثبات‬ ‫على سصفره من اأجل الدراسصة‪ ،‬مضصيفا اأن‬ ‫العائلة ‪ ⁄‬تكن على دراية بسصفره اإ‪¤‬‬ ‫غاية اآخر يوم من مغادرة ا÷زائر ع‪È‬‬ ‫مطار هواري بومدين‪ .‬مالك جلبا‪Ê‬‬

‫ا‪Ÿ‬غرب يفرج عن الشصاب الذي‬ ‫دّنسس العلم الوطني‬

‫ا‪ÿ‬ارجية ا÷زائرية ترفضش‬ ‫اأطروحة الفعل ا‪Ÿ‬عزول ‘‬ ‫ا’عتداء على القنصصلية‬

‫أاك‪---‬د ال‪---‬ن‪---‬اط‪---‬ق ب‪---‬اسص‪--‬م وزارة الشص‪--‬ؤوون‬ ‫’دلة‬ ‫ا‪ÿ‬ارجية‪ ،‬عمار ب‪ ،ÊÓ‬أامسس‪ ،‬أان ا أ‬ ‫ا‪Ÿ‬رئ‪---‬ي‪--‬ة ال‪--‬ت‪--‬ي ق‪--‬ام ب‪--‬ف‪--‬حصص‪--‬ه‪--‬ا خ‪È‬اء‬ ‫ج‪-‬زائ‪-‬ري‪-‬ون‪ ’« ،‬ت‪-‬ؤوك‪-‬د أاط‪-‬روح‪-‬ة ال‪-‬عمل‬ ‫ا‪Ÿ‬عزول» التي قدمتها السصلطات ا‪Ÿ‬غربية‬ ‫إاثر انتهاك حرمة مقر القنصصلية العامة‬ ‫للجزائر ‘ الدار البيضصاء‪.‬‬ ‫’نباء‬ ‫ورفضس ب‪ ‘ ÊÓ-‬تصص‪-‬ري‪-‬ح ل‪-‬وك‪-‬الة ا أ‬ ‫ا÷زائ‪--‬ري‪--‬ة ال‪--‬ق‪--‬ول اع‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ار ا’ع‪-‬ت‪-‬داء‬ ‫السص‪--‬اف‪--‬ر ال‪--‬ذي اسص‪--‬ت‪--‬ه‪--‬دف ال‪--‬ق‪-‬نصص‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ا÷زائرية‪› ،‬رد فعل معزول كما تروج‬ ‫ل‪-‬ه‪-‬ا السص‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬وذلك ردا على‬ ‫ظروف ا◊ادثة وتدنيسس العلم الوطني‪،‬‬ ‫’دلة التي فحصصها خ‪È‬اء‬ ‫أاين أاكد أان «ا أ‬ ‫ج‪--‬زائ‪-‬ري‪-‬ون ’ ت‪-‬ؤوك‪-‬د أاط‪-‬روح‪-‬ة ال‪-‬ع‪-‬م‪-‬ل‬ ‫ا‪Ÿ‬ع‪---‬زول»‪ ،‬مضص‪--‬ي‪--‬ف‪--‬ا‪« :‬ن‪--‬ح‪--‬ن ن‪--‬ن‪--‬ت‪--‬ظ‪--‬ر‬ ‫التوضصيحات ا‪Ÿ‬فصصلة من الطرف ا‪Ÿ‬غربي‬ ‫تقد‪Á‬ها»‪.‬‬ ‫وأاضص‪-‬اف ب‪« ÊÓ-‬ن‪-‬ح‪-‬ن ن‪-‬أاسص‪-‬ف ’سص‪-‬ت‪-‬م‪-‬رار‬ ‫ت‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ئ‪-‬ة ا◊شص‪-‬ود ح‪-‬ول سص‪-‬فارتنا بالرباط‬ ‫’ن ذلك سصيؤودي إا‪¤‬‬ ‫وقنصصلياتنا بوجدة‪ ،‬أ‬ ‫’نز’ق ا‪ÿ‬ط‪Ò‬ة»‪ .‬و‘‬ ‫تكرار مثل هذه ا إ‬ ‫خ‪ È‬متصصل‪ ،‬قالت وسصائل إاع‪Ó‬م مغربية‪،‬‬ ‫’م‪-‬ن ‘ ال‪-‬دار‬ ‫مسص‪--‬اء أامسس‪ ،‬إان سص‪--‬ل‪-‬ط‪-‬ات ا أ‬ ‫ال‪-‬ب‪-‬يضص‪-‬اء ق‪-‬د أاخ‪-‬لت سص‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ل الشصاب الذي‬ ‫ان‪-‬ت‪-‬هك ح‪-‬رمة مقر القنصصلية ا÷زائرية‬ ‫ودنسس ال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م ال‪-‬وط‪-‬ني‪ .‬وأاوضصح ا‪Ÿ‬وقعان‬ ‫’ل‪--‬ك‪Î‬ون‪--‬ي‪--‬ان «ه‪-‬ب‪-‬ة ب‪-‬رسس» و«م‪-‬اروك‬ ‫ا إ‬ ‫برسس» أان الناشصط ‘ حركة الشصباب ا‪Ÿ‬لكي‬ ‫’فراج عنه من‬ ‫ح‪-‬م‪-‬ي‪-‬د ال‪-‬ن‪-‬ع‪-‬ناع‪ ،‬قد ” ا إ‬ ‫دون تقد‪ Ë‬توضصيحات أاك‪ .Ì‬مر‪.Ë‬ج‬

‫اختطاف واغتيال صصحافي‪ Ú‬فرنسصي‪Ú‬‬ ‫على يد إارهابي‪ Ú‬شصمال ما‹‬

‫أاعلن ‪fi‬افظ منطقة كيدال شصمال ما‹‪،‬‬ ‫عن اختطاف صصحافي‪ Ú‬فرنسصي‪ ،Ú‬أامسس‪،‬‬ ‫ع‪-‬ل‪-‬ى ي‪-‬د ›م‪-‬وع‪-‬ة مسص‪-‬لحة‪ ،‬بعد أاقل من‬ ‫أاسص‪-‬ب‪-‬وع م‪-‬ن إاف‪-‬راج ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬يم القاعدة بب‪Ó‬د‬ ‫’سص‪Ó---‬م‪---‬ي ع‪---‬ن أارب‪--‬ع ره‪--‬ائ‪--‬ن‬ ‫ا‪Ÿ‬غ‪---‬رب ا إ‬ ‫ف‪--‬رنسص‪--‬ي‪ ” ،Ú‬اخ‪--‬ت‪-‬ط‪-‬اف‪-‬ه‪-‬م سص‪-‬ن‪-‬ة ‪2010‬‬ ‫بالنيجر‪ .‬وأافادت وكالة روي‪Î‬ز نق‪ Ó‬عن‬ ‫‪fi‬اف‪--‬ظ م‪-‬ن‪-‬ط‪-‬ق‪-‬ة ك‪-‬ي‪-‬دال‪ ،‬أان اخ‪-‬ت‪-‬ط‪-‬اف‬ ‫الصص‪--‬ح‪--‬اف‪-‬ي‪ Ú‬ال‪-‬ف‪-‬رنسص‪-‬ي‪ Ú‬ك‪-‬ان ع‪-‬ل‪-‬ى ي‪-‬د‬ ‫›م‪-‬وع‪-‬ة مسص‪-‬ل‪-‬ح‪-‬ة ›ه‪-‬ول‪-‬ة‪“ ،‬كنت من‬ ‫’يقاع بصصحافي‪ Ú‬اثن‪Ã Ú‬نطقة كيدال‪،‬‬ ‫ا إ‬ ‫واخ‪-‬ت‪-‬ط‪-‬اف‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا م‪-‬ن دون ذكر أاية تفاصصيل‬ ‫أاخرى‪ .‬وقال من جهته الكولونيل‪ ،‬آادم‬ ‫كاميسصوكو‪ ،‬إانه تلقى تأاكيدا من مصصا◊ه‬ ‫أان أاربعة مسصلح‪ Ú‬اختطفوهما‪ ،‬بينما كان‬ ‫الصصحافي‪ Ú‬قد غادرا باماكو يوم الث‪Ó‬ثاء‬ ‫‘ ط‪--‬ري‪--‬ق‪--‬ه‪--‬م‪-‬ا إا‪ ¤‬ك‪-‬ي‪-‬دال‪ ،‬ح‪-‬يث ج‪-‬رت‬ ‫’فراج‬ ‫ع‪-‬م‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ا’خ‪-‬تطاف مباشصرة بعد ا إ‬ ‫’سصبوع‬ ‫’ربعة ا أ‬ ‫عن الرهائن الفرنسصي‪ Ú‬ا أ‬ ‫ا‪Ÿ‬اضص‪-‬ي‪ ،‬وال‪-‬ذي‪-‬ن ” اخ‪-‬ت‪-‬ط‪-‬اف‪-‬ه‪-‬م من قبل‬ ‫مسصلح‪ Ú‬مرتبط‪ Ú‬بتنظيم القاعدة منذ ‪3‬‬ ‫سصنوات‪ ،‬بينما كانوا يعملون ◊سصاب شصركة‬ ‫«آاري‪-‬ف‪-‬ا» ال‪-‬ن‪-‬ووي‪-‬ة ال‪-‬ف‪-‬رنسص‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬و«سص‪-‬وج‪-‬يا‬ ‫سص‪-‬و”»‪ ،‬ال‪-‬ت‪-‬ي ت‪-‬ع‪ّ-‬د أاح‪-‬د ف‪-‬روع ›موعة‬ ‫ف‪-‬ي‪-‬نسص‪-‬ي ل‪-‬ل‪-‬تشص‪-‬ي‪-‬ي‪-‬د‪ ،‬وذلك بعد ‪fi‬ادثات‬ ‫سصرية طويلةو‘ آاخر خ‪ È‬كشصفت وزارة‬ ‫ا‪ÿ‬ارج‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ف‪-‬رنسص‪-‬ي‪-‬ة ع‪-‬ن ال‪-‬ع‪-‬ثور على‬ ‫مر‪ Ë‬جقاب‬ ‫الصصحافي‪ Ú‬مقتول‪.Ú‬‬

‫?توقيف ‪« 10‬حراڤة» مغاربة‬ ‫متلبسص‪ Ú‬بركوب حافلة ب‪Ú‬‬ ‫تلمسصان وع‪“ Ú‬وشصنت‬

‫أال‪--‬قت‪ ،‬أامسس‪ ،‬مصص‪-‬ال‪-‬ح ال‪-‬درك ال‪-‬وط‪-‬ن‪-‬ي‬ ‫ال‪-‬ق‪-‬بضس على ‪« 10‬ح‪-‬راڤ‪-‬ة» من جنسصية‬ ‫مغربية متلبسص‪ Ú‬بركوب حافلة قادمة‬ ‫من و’ية تلمسصان‪ ،‬بغرضس التوجه إا‪¤‬‬ ‫وه‪-‬ران ‪Ÿ‬زاول‪-‬ة ح‪-‬رف‪-‬ة ا÷بسس‪ ،‬أاي‪-‬ن ”‬ ‫ال‪-‬ق‪-‬بضس ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ه‪-‬م ب‪-‬ط‪-‬ريق ولهاصصة بع‪Ú‬‬ ‫“وشص‪-‬نت وت‪-‬ل‪-‬مسص‪-‬ان‪ ‘ ،‬انتظار إاحالتهم‬ ‫على العدالة للنظر ‘ أامرهم‪.‬‬ ‫سس‪›.‬اهد‬

‫أافتى ضسد الرئيسس بوتفليقة وا÷يشس ا÷زائري وتوعد ا÷زائر با◊رب‬

‫نظـ ـام ا‪ı‬ـ ـزن يح ـّرك ا‪Ÿ‬فتـ ـي ا‪Ÿ‬أاجـ ـور ‪fi‬م ـد‬ ‫الفـ ـزازي للتعبئـ ـة ضصـ ـد ا÷زائريـ‪Ú‬‬

‫عاد مفتي ا‪ı‬زن ا‪Ÿ‬غربي‪fi ،‬مد الفزازي‪،‬‬ ‫الذي ت‪È‬أات منه عائلته بعد إاع‪Ó‬نه الو’ء‬ ‫ال‪--‬ت‪-‬ام ل‪-‬ل‪-‬م‪-‬لك ‪fi‬م‪-‬د السص‪-‬ادسس‪ ،‬ل‪-‬ل‪-‬ظ‪-‬ه‪-‬ور‬ ‫’زمة ب‪ Ú‬ا‪Ÿ‬غرب وا÷زائر‪،‬‬ ‫بلباسس مفتي ا أ‬ ‫حيث أاطلق الفزازي ›موعة من الشصتائم‬ ‫للرئيسس عبد العزيز بوتفليقة‪ ،‬الذي تنبأا‬ ‫بوفاته وكذا اتهامات إا‪ ¤‬ا÷يشس الوطني‬ ‫الشصعبي وجهاز ا‪ı‬ابرات‪.‬‬ ‫وقال مفتي ا‪ı‬زن ا‪Ÿ‬غربي ‪fi‬مد الفزازي‬ ‫’ع‪Ó-‬م‬ ‫‘ تصص‪--‬ري‪-‬ح اسص‪-‬ت‪-‬ف‪-‬زازي ل‪-‬وسص‪-‬ائ‪-‬ل ا إ‬ ‫ا‪Ÿ‬غربية‪ ،‬إان الرئيسس عبد العزيز بوتفليقة‬ ‫’نسصان وأانه ليسس من‬ ‫تذكر أاخ‪Ò‬ا حقوق ا إ‬ ‫’دمي‪ .Ú‬‬ ‫حقه ا◊ديث عن حقوق ا آ‬ ‫ا‪Ÿ‬فتي النكرة ‪fi‬مد الفزازي الذي انقلب‬ ‫ع‪--‬ل‪--‬ى ج‪--‬م‪--‬اع‪-‬ات‪-‬ه ال‪-‬داع‪ Ú‬إا‪ ¤‬ا◊د م‪-‬ن‬ ‫’ي‪-‬ادي والسص‪-‬جود للملك‪ ،‬وصصف‬ ‫ت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ل ا أ‬ ‫الرئيسس ا÷زائري عبد العزيز بوتفليقة‬ ‫با‪Ÿ‬ريضس وا‪Ÿ‬تدثر بلباسس ضصد ال‪È‬د‪ ،‬قائ‪Ó‬‬ ‫إانه أاعلن دعمه العلني ÷بهة البوليسصاريو‬ ‫ا’ن‪--‬فصص‪--‬ال‪--‬ي‪--‬ة ‘ إاشص‪--‬ارة إا‪ ¤‬ج‪--‬م‪-‬ه‪-‬وري‪-‬ة‬ ‫الصص‪-‬ح‪-‬راء ال‪-‬غ‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬سصتعمرة‪ ،‬مضصيفا أان‬ ‫ال‪--‬رئ‪--‬يسس ه‪-‬و م‪-‬ن ق‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ل «السص‪-‬م‪-‬اء ف‪-‬وق‪-‬ن‪-‬ا‬ ‫’رضس –تنا»‪.‬‬ ‫وا أ‬ ‫وقال من يعرف عند أائمة وأاشصراف ا‪Ÿ‬غرب‬ ‫بـ«ا‪Ÿ‬ن‪-‬اف‪-‬ق» و«م‪-‬أاج‪-‬ور ال‪-‬ع‪-‬ائ‪-‬لة ا‪Ÿ‬لكية»‪ ،‬إان‬ ‫’خ‪Ò‬ة ل‪-‬ل‪-‬جزائر على الوحدة‬ ‫«ال‪-‬ه‪-‬ج‪-‬م‪-‬ة ا أ‬ ‫ال‪Î‬اب‪--‬ي‪--‬ة ا‪Ÿ‬غ‪--‬رب‪--‬ي‪--‬ة ‘ رسص‪-‬ال‪-‬ة ال‪-‬رئ‪-‬يسس‬ ‫ا‪Ÿ‬ريضس ب‪---‬وت‪---‬ف‪---‬ل‪---‬ي‪---‬ق‪--‬ة‪ ،‬إا‪ ¤‬ا‪Ÿ‬ؤو“ري‪--‬ن‬ ‫وا‪Ÿ‬ت‪---‬آام‪---‬ري‪---‬ن ع‪--‬ل‪--‬ى ا‪Ÿ‬غ‪--‬رب ‘ «أاب‪--‬وج‪--‬ا»‬ ‫ال‪-‬ن‪-‬ي‪-‬ج‪Ò‬ي‪-‬ة‪ ،‬ل‪-‬يسس ف‪-‬ي‪-‬ه‪-‬ا أاي جديد يذكر‬ ‫غ‪ Ò‬ال‪-‬ع‪-‬ن‪-‬ج‪-‬ه‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬زائ‪-‬دة‪ ،‬و–ويل أانظار‬ ‫الشص‪-‬عب ا÷زائ‪-‬ري ع‪-‬ن مشص‪-‬ه‪-‬دين كب‪Ò‬ين‬ ‫داخلي‪ Ú‬نحو معاداة ا‪Ÿ‬غرب اليائسصة‪.‬‬ ‫وواصص‪-‬ل ال‪-‬ف‪-‬زازي ‘ –ام‪-‬ل‪-‬ه ع‪-‬لى ا÷زائر‬ ‫سصلطة وشصعبا من خ‪Ó‬ل حديثه عن مأاسصاة‬

‫عاشصتها ا÷زائر و‪Œ‬اوزتها وهي العشصرية‬ ‫السص‪-‬وداء‪ ،‬م‪-‬ن خ‪Ó-‬ل ات‪-‬ه‪-‬ام‪-‬ه للجزائر بأانها‬ ‫’نسصان‪ ،‬وأانه ’ يحق‬ ‫من منتهكي حقوق ا إ‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬رئ‪-‬يسس ب‪-‬وت‪-‬ف‪-‬ل‪-‬يقة أان يتحدث عن هذه‬ ‫ا◊قوق‪ ،‬مشص‪Ò‬ا إا‪ ¤‬أان السصلطة ا÷زائرية‬ ‫ان‪--‬ت‪--‬ه‪--‬كت ه‪-‬ذه ا◊ق‪-‬وق ضص‪-‬د ا÷م‪-‬اع‪-‬ات‬ ‫ا‪Ÿ‬سصلحة‪ ،‬متناسصيا أان ا÷زائر هي من أاحيت‬ ‫سص‪-‬ن‪-‬ة ال‪-‬تسص‪-‬امح وا‪Ÿ‬صصا◊ة‪ ،‬قائ‪« :Ó‬عجيب‬ ‫وغ‪---‬ريب أان ي‪--‬ط‪--‬الب ال‪--‬رئ‪--‬يسس ا‪Ÿ‬ريضس بـ‬ ‫«ب‪--‬ل‪--‬ورة آال‪--‬ي‪-‬ة ‪Ÿ‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة وم‪-‬راق‪-‬ب‪-‬ة ح‪-‬ق‪-‬وق‬ ‫’نسص‪-‬ان ‘ إاق‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م الصص‪-‬ح‪-‬راء‪ ،‬ب‪-‬اع‪-‬ت‪-‬ب‪-‬ارها‬ ‫ا إ‬ ‫ضصرورة ملحة أاك‪ Ì‬من أاي وقت مضصى»‪ ،‬أاما‬ ‫وجه العجب والغرابة‪ ،‬فهو أان يصصدر هذا‬ ‫’نسص‪-‬ان‬ ‫ال‪--‬ك‪Ó--‬م ع‪--‬ن م‪--‬ن‪-‬ت‪-‬ه‪-‬ك‪-‬ي ح‪-‬ق‪-‬وق ا إ‬ ‫ب‪-‬ا÷م‪-‬ل‪-‬ة وال‪-‬ت‪-‬قسص‪-‬ي‪-‬ط ط‪-‬ي‪-‬ل‪-‬ة ع‪-‬ق‪-‬ود م‪-‬ن‬ ‫الزمن‪ ،‬فهل أاذّكر با‪Û‬ازر ‘ كل مكان من‬ ‫ال‪Î‬اب ا÷زائ‪------‬ري ‪Ã‬ا ‘ ذلك ق‪------‬ت‪------‬ل‬ ‫السصجناء‪.‬‬ ‫و‘ تعد مكشصوف وحماقة ‪fl‬زنية وقعها‬ ‫ال‪--‬ف‪--‬زازي ‘ إاط‪--‬ار دي‪-‬ن‪-‬ي ‪fi‬ضس ‪fl‬صصصس‬ ‫ل‪-‬ل‪-‬ج‪-‬زائ‪-‬ر ف‪-‬قط دون غ‪Ò‬ها كاسصبانيا التي‬ ‫انتهكت عرضس أابناء ا‪Ÿ‬غرب وأاخلي سصبيل‬ ‫من قام بهذا الفعل الد‪Ê‬ء دون أان يتلفظ‬ ‫’خ‪Ò‬‬ ‫ال‪--‬ف‪--‬زازي ب‪--‬أاي ك‪-‬ل‪-‬م‪-‬ة‪ ،‬ح‪ّ-‬ذر ه‪-‬ذا ا أ‬ ‫ا÷يشس ا÷زائري من التفك‪ ‘ Ò‬الوقوف‬ ‫ضصد جيشس ا‪Ÿ‬لك الذي يسصجد قائده ’بن‬ ‫‪fi‬مد السصادسس‪ ،‬مشص‪Ò‬ا إا‪ ¤‬أان أاي حركة‬ ‫سصتدفع ا÷زائر ثمنها غاليا‪.‬‬ ‫وان‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ل ال‪-‬ف‪-‬زازي ب‪-‬اسص‪-‬ت‪-‬ف‪-‬زازه‪ ،‬من خ‪Ó‬ل‬ ‫ال‪-‬ت‪-‬ع‪-‬ل‪-‬ي‪-‬م‪-‬ات ال‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ريضصية ا‪Ÿ‬وجهة له من‬ ‫طرف ا‪ı‬زن إا‪ ¤‬شصتم ا÷يشس ا÷زائري‬ ‫ووصص‪--‬ف السص‪Ó--‬ح ب‪--‬ا‪ÿ‬ردة والصص‪-‬دء‪ ،‬وأان‬ ‫ا÷يشس ا÷زائ‪----‬ري غ‪ Ò‬م‪----‬ت‪----‬م‪---‬رن و’‬ ‫متمرسس على غرار ا÷يشس ا‪Ÿ‬لكي القوي‪.‬‬ ‫ب‪Ó‬ل كباشس‬

‫كان على م‪ Ï‬طائرة ا‪ÿ‬طوط ا‪Ÿ‬لكية ا‪Ÿ‬غربية ‘ الرحلة «‪«A 560T‬‬

‫السصف‪ Ò‬ا‪Ÿ‬غربي يعود إا‪ ¤‬ا÷زائر بعد اسصتدعائه للتشصاور من قبل ا‪ÿ‬ارجية‬

‫عاد‪ ،‬أامسس‪ ،‬السصف‪ Ò‬ا‪Ÿ‬غربي إا‪ ¤‬ا÷زائر‪ ،‬بعد‬ ‫اسص‪--‬ت‪-‬دع‪-‬ائ‪-‬ه م‪-‬ن ق‪-‬ب‪-‬ل السص‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫للتشصاور‪ ،‬على خلفية ما أاسصموه بالتصصريحات‬ ‫التي أاد‪ ¤‬بها رئيسس ا÷مهورية عبد العزيز‬ ‫ب‪-‬وت‪-‬ف‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ة بشص‪-‬أان الصصحراء الغربية والتي‬ ‫وصصفت با’سصتفزازية والعدائية‪ .‬وكشصفت‬ ‫مصص‪--‬ادر م‪--‬وث‪--‬وق‪--‬ة لـ«ال‪--‬ن‪--‬ه‪-‬ار»‪ ،‬أان السص‪-‬ف‪Ò‬‬ ‫ا‪Ÿ‬غربي عاد إا‪ ¤‬ا÷زائر أامسس‪ ،‬وذلك ع‪È‬‬ ‫رح‪-‬ل‪-‬ة ج‪-‬وي‪-‬ة م‪-‬ن ال‪-‬دار ال‪-‬بيضصاء إا‪ ¤‬مطار‬ ‫هواري بومدين‪ ،‬على م‪ Ï‬ا‪ÿ‬طوط ا‪Ÿ‬لكية‬ ‫ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة ا◊ام‪-‬ل‪-‬ة ل‪-‬رق‪-‬م التسصجيل « ‪560T‬‬ ‫‪ ،«A‬ح‪-‬يث م‪-‬ن ا‪Ÿ‬ن‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬ر أان يسص‪-‬تأانف عمله‬ ‫ب‪-‬داي‪-‬ة من اليوم‪ .‬وج‪-‬اءت ع‪-‬ودة السصف‪Ò‬‬ ‫ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب‪-‬ي‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬دم‪-‬ا ق‪ّ-‬دمت السص‪-‬لطات ا‪Ÿ‬غربية‬ ‫اع‪-‬ت‪-‬ذارات‪-‬ه‪-‬ا ل‪-‬ن‪-‬ظ‪Ò‬ت‪-‬ه‪-‬ا ا÷زائ‪-‬ري‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى‬

‫خ‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ي‪-‬ة ح‪-‬ادثة ا’عتداء الذي تعّرضس له‬ ‫مقر القنصصلية ا÷زائرية العامة ‘ مدينة‬ ‫ال‪--‬دار ال‪--‬ب‪--‬يضص‪--‬اء ا‪Ÿ‬غ‪--‬رب‪--‬ي‪--‬ة‪ ،‬وق‪--‬ام وزي‪--‬ر‬ ‫’م‪ Ú‬ال‪-‬ع‪-‬ام ل‪-‬وزارة‬ ‫ا‪ÿ‬ارج‪--‬ي‪-‬ة ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب‪-‬ي وا أ‬ ‫ا‪ÿ‬ارج‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬ت‪-‬ق‪-‬د‪ Ë‬اع‪-‬ت‪-‬ذار ب‪-‬اسصم بلدهما‬ ‫ا‪Ÿ‬غرب للسصف‪ Ò‬ا÷زائري ‘ ا‪Ÿ‬ملكة‪ .‬ومن‬ ‫جهتها ا÷زائر و‘ بيان أاصصدره الناطق باسصم‬ ‫وزارة الشصؤوون ا‪ÿ‬ارجية عمار ب‪ ،ÊÓ‬أاول‬ ‫أامسس‪ ،‬ف‪---‬إان ا÷زائ‪---‬ر اسص‪---‬ت‪--‬دعت ال‪--‬ق‪--‬ائ‪--‬م‬ ‫’ع‪-‬م‪-‬ال ا‪Ÿ‬غربي‪ ،‬وأادانت ا÷زائر انتهاك‬ ‫ب‪-‬ا أ‬ ‫مكاتب قنصصليتها العامة بالدار البيضصاء من‬ ‫ط‪--‬رف شص‪--‬خصس ك‪--‬ان ضص‪--‬م‪-‬ن ›م‪-‬وع‪-‬ة م‪-‬ن‬ ‫ا‪Ÿ‬ت‪--‬ظ‪-‬اه‪-‬ري‪-‬ن ي‪-‬رف‪-‬ع‪-‬ون شص‪-‬ع‪-‬ارات م‪-‬ع‪-‬ادي‪-‬ة‬ ‫للجزائر و‪Ÿ‬سصؤووليها السصام‪.Ú‬‬ ‫ب‪Ó‬ل‪ .‬ك‪ /‬حبيبة‪ .‬م‪ /‬زايدي‪ .‬أا‬

‫الصسحف العا‪Ÿ‬ية تقول إان ا◊ادث‪ Ú‬خّلفا انطباعا سسيئا لدى ‪fl‬تلف دول العا‪⁄‬‬

‫اسصتدعاء السصف‪ Ò‬ا‪Ÿ‬غربي با÷زائر واقتحام مقّر قنصصليتها خطأا سصياسصي‬

‫–اشصت الصصحف العا‪Ÿ‬ية الصصادرة‪ ،‬أامسس‪،‬‬ ‫ا‪ÿ‬وضس ‘ ت‪--‬ف‪--‬اصص‪--‬ي‪--‬ل ا’ع‪--‬ت‪--‬داء ال‪--‬ذي‬ ‫اسص‪--‬ت‪--‬ه‪--‬دف أاول أامسس م‪--‬ق‪--‬ر ال‪--‬ق‪--‬نصص‪--‬ل‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ا÷زائ‪--‬ري‪--‬ة ب‪--‬ال‪-‬دار ال‪-‬ب‪-‬يضص‪-‬اء ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬ ‫واكتفت بنقل موقفي البلدين وردة فعلهما‬ ‫إازاء إاق‪--‬دام م‪--‬غ‪-‬ارب‪-‬ة ع‪-‬ل‪-‬ى “زي‪-‬ق ال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م‬ ‫ا÷زائري ‘ الذكرى الـ‪’ 59‬ند’ع الثورة‬ ‫التحريرية ا‪Û‬يدة‪ .‬وتناولت الصصحافة‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬ا‪Ÿ‬ي‪-‬ة‪ ،‬أامسس‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى غ‪-‬رار «البي بي سصي»‬ ‫و«القدسس العربي»‪ ،‬و«السصي آان آان» ووسصائل‬ ‫إاع‪Ó‬مية أاخرى التصصعيد السصياسصي‪ ،‬وحتى‬ ‫ا‪Ÿ‬يدا‪ Ê‬الذي مارسصه ا‪Ÿ‬غرب ضصد ا÷زائر‪،‬‬ ‫وردة فعل ا÷زائري‪ Ú‬من ا◊ادثة التي‬ ‫وصص‪--‬ف‪--‬ت‪--‬ه‪--‬ا الصص‪--‬ح‪--‬ف الصص‪--‬ادرة ب‪--‬ا‪ÿ‬ط‪-‬إا‬ ‫ال‪--‬دب‪--‬ل‪--‬وم‪--‬اسص‪--‬ي‪ ،‬ب‪--‬ال‪--‬ن‪--‬ظ‪--‬ر إا‪ ¤‬ا◊م‪-‬ل‪-‬ة‬ ‫’ع‪Ó--‬م‪-‬ي‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي م‪-‬ارسص‪-‬ه‪-‬ا إاع‪Ó-‬م ا‪ı‬زن‬ ‫ا إ‬ ‫وا‪Ÿ‬سصاسس برمز من رموزها الوطنية‪ّfl ،‬لفا‬ ‫حسصبها‪ -‬انطباعا سصيئا لدى ‪fl‬تلف دول‬‫العا‪ .⁄‬ونشص‪--‬رت شص‪--‬ب‪--‬ك‪-‬ة «سص‪-‬ي آان آان»‬ ‫’مريكية على موقعها ا’لك‪Î‬و‪ Ê‬تقريرا‬ ‫ا أ‬

‫ب‪--‬ع‪--‬ن‪--‬وان «ا÷زائ‪--‬ر غ‪--‬اضص‪--‬ب‪--‬ة ’ق‪-‬ت‪-‬ح‪-‬ام‬ ‫قنصصليتها بالدار البيضصاء»‪ ،‬حيث قالت إانّ‬ ‫أازمة ا÷زائر وا‪Ÿ‬غرب بدأات تأاخذ منحى‬ ‫آاخ‪--‬ر‪ ،‬م‪--‬ؤوك‪--‬دة أاّن ح‪--‬ادث‪--‬ة ال‪--‬ق‪--‬نصص‪--‬ل‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫ا÷زائرية‪ ،‬التي تزامنت وذكرى اند’ع‬ ‫ثورة التحرير ا÷زائرية‪ ،‬قد أاثارت غضصبا‬ ‫واسصعا لدى الطبقة السصياسصية ‘ ا÷زائر‪،‬‬ ‫وأانّ م‪-‬ث‪-‬ل ه‪-‬ذه ال‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اوزات ق‪-‬د ت‪-‬ؤودي إا‪¤‬‬ ‫تفاقم ا‪Óÿ‬ف ب‪ Ú‬الدولت‪ Ú‬ا÷ارت‪.Ú‬‬ ‫من جهتها أاشصارت يومية «القدسس العربي»‬ ‫إا‪ ¤‬اسصتدعاء ا‪ÿ‬ارجية ا÷زائرية القائم‬ ‫’ع‪-‬م‪-‬ال ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب‪-‬ي اح‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اج‪-‬ا على إانزال‬ ‫ب‪-‬ا أ‬ ‫ال‪-‬ع‪-‬ل‪-‬م ا÷زائ‪-‬ري من فوق مبنى القنصصلية‬ ‫وت‪-‬دن‪-‬يسص‪-‬ه‪ ‘ ،‬م‪-‬ق‪-‬ال ع‪-‬ن‪-‬ون‪-‬ت‪-‬ه بـ«ا÷زائر‬ ‫ت‪-‬دي‪-‬ن دخ‪-‬ول م‪-‬ت‪-‬ظ‪-‬اه‪-‬ر إا‪ ¤‬ق‪-‬نصص‪-‬ليتها ‘‬ ‫ال‪--‬دار ال‪--‬ب‪--‬يضص‪-‬اء»‪ ،‬ت‪-‬ن‪-‬اولت ف‪-‬ي‪-‬ه ت‪-‬ده‪-‬ور‬ ‫الع‪Ó‬قات ب‪ Ú‬ا÷زائر وا‪Ÿ‬غرب‪ ،‬بعد زيارة‬ ‫‪ ·Ó‬ا‪Ÿ‬تحدة‬ ‫‪Ó‬م‪ Ú‬العام ل أ‬ ‫ا‪Ÿ‬وفد ا‪ÿ‬اصس ل أ‬ ‫«كريسصتوفر روسس» للمنطقة‪.‬‬ ‫حمزة عسصاسس‬

‫–ام‪--‬لت ع‪--‬دة صص‪-‬ح‪-‬ف وج‪-‬رائ‪-‬د م‪-‬غ‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة‪،‬‬ ‫م‪-‬ط‪-‬ب‪-‬وع‪-‬ة وإال‪-‬ك‪Î‬ون‪-‬ي‪-‬ة أامسس‪ ،‬ع‪-‬لى شصخصس‬ ‫ال‪-‬رئ‪-‬يسس ع‪-‬ب‪-‬د ال‪-‬ع‪-‬زي‪-‬ز ب‪-‬وت‪-‬ف‪-‬ل‪-‬ي‪-‬قة‪ ،‬ونظام‬ ‫ا◊كم ‘ ا÷زائر‪ ‘ ،‬ظل النزاع الذي ’يزال‬ ‫ق‪--‬ائ‪--‬م‪--‬ا ب‪ Ú‬ا÷زائ‪--‬ر وا‪Ÿ‬غ‪-‬رب ح‪-‬ول قضص‪-‬ي‪-‬ة‬ ‫الصص‪--‬ح‪--‬راء ال‪--‬غ‪--‬رب‪--‬ي‪-‬ة‪ ،‬ب‪-‬ع‪-‬د تصص‪-‬ع‪-‬ي‪-‬د ه‪-‬ذه‬ ‫ا أ‬ ‫’خ‪Ò‬ة واسصتدعائها لسصف‪Ò‬ها با÷زائر‪‘ ،‬‬ ‫ظ‪-‬ل الصص‪-‬مت ال‪-‬ذي ت‪-‬ل‪-‬ت‪-‬زم ب‪-‬ه ال‪-‬دب‪-‬لوماسصية‬ ‫ا÷زائ‪-‬ري‪-‬ة إازاء ال‪-‬ق‪-‬رار الدبلوماسصي ا‪Ÿ‬فاجئ‬ ‫م‪--‬ن ط‪--‬رف ا أ‬ ‫’شص‪-‬ق‪-‬اء ا‪Ÿ‬غ‪-‬ارب‪-‬ة‪.‬‬ ‫وأاعلنت‬ ‫صص‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ة «ه‪-‬بة بريسس» ا‪Ÿ‬غربية‪ ،‬أامسس‪ ،‬عن‬ ‫ت‪-‬ن‪-‬ظ‪-‬ي‪-‬م وق‪-‬ف‪-‬ة اح‪-‬ت‪-‬ج‪-‬اج‪-‬ية من قبل الفرع‬ ‫ا÷هوي للنقابة ا‪Ÿ‬غربية للصصحافة الوطنية‬ ‫ا‪Ÿ‬غربية‪ ،‬أامام مقر قنصصلية ا÷زائر ‪Ã‬دينة‬ ‫وج‪--‬دة ا‪Ÿ‬غ‪--‬رب‪--‬ي‪-‬ة‪ ‘ ،‬ح‪Œ Ú‬اه‪-‬لت م‪-‬ع‪-‬ظ‪-‬م‬ ‫الصص‪--‬ح‪--‬ف ا‪Ÿ‬غ‪--‬رب‪--‬ي‪--‬ة ا أ‬ ‫’خ‪-‬رى‪ ،‬ع‪-‬ل‪-‬ى غ‪-‬رار‬ ‫ج‪-‬ري‪-‬دة «الصص‪-‬ب‪-‬اح» ا‪Ÿ‬غ‪-‬ربية‪ ،‬حدث اخ‪Î‬اق‬ ‫‪fi‬تج‪ Ú‬مغاربة سصياج القنصصلية ا÷زائرية‬ ‫‘ الدار البيضصاء‪ ،‬دون أاي تدخل أامني‪ ،‬أاين‬ ‫قام أاحد ا‪Ù‬تج‪ Ú‬بنزع العلم ا÷زائري من‬ ‫فوق مبنى القنصصلية وقام برميه إا‪ ¤‬ا÷مع‬ ‫ا‪Ù‬تشصد الذين قاموا بتمزيقه‪ ،‬هذا ا‪Ÿ‬شصهد‬

‫الذي ” تصصويره من طرف هواة والذي ”‬ ‫ت‪-‬ن‪-‬اق‪-‬ل‪-‬ه ع‪ È‬شص‪-‬ب‪-‬ك‪-‬ات ا أ‬ ‫’ن‪Î‬ن‪-‬يت‪ ،‬قام موقع‬ ‫«هيسص‪È‬يسس» ا‪Ÿ‬غربي بتأاكيد صصحة صصوره‪.‬‬ ‫و‘ ن‪--‬فسس ال‪--‬وقت‪ ،‬ت‪--‬ن‪-‬اسصت ذات الصص‪-‬ح‪-‬ي‪-‬ف‪-‬ة‬ ‫ال‪-‬ه‪-‬ج‪-‬وم الشص‪-‬رسس ع‪-‬ل‪-‬ى شصخصس الرئيسس عبد‬ ‫العزيز بوتفليقة‪ ،‬من قبل الصصحف ا‪Ÿ‬غربية‬ ‫على غرار جريدة «الصصحراء ا‪Ÿ‬غربية» التي‬ ‫اع‪-‬ت‪È‬ت م‪-‬وق‪-‬ف ال‪-‬رئ‪-‬يسس ب‪-‬وت‪-‬ف‪-‬ل‪-‬ي‪-‬قة حول‬ ‫حقوق ا إ‬ ‫’نسصان ‘ الصصحراء الغربية وأاحقية‬ ‫شص‪-‬ع‪-‬ب‪-‬ه‪-‬ا ‘ ت‪-‬ق‪-‬ري‪-‬ر مصص‪Ò‬ه‪ ،‬إاي‪-‬ذاء ع‪-‬ن سص‪-‬ب‪-‬ق‬ ‫ً‬ ‫إاصصرار وترصصد‪ .‬من جهتها كتبت جريدة‬ ‫«ا‪Ÿ‬سصاء» ا‪Ÿ‬غربية‪ ،‬أانه ” إاع‪Ó‬ن حالة اسصتنفار‬ ‫لعناصصر الدرك ا‪Ÿ‬لكي وا÷يشس على مسصتوى‬ ‫ا◊دود ا÷زائ‪-‬ري‪-‬ة ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة‪ ،‬بعد أان جرى‬ ‫“شص‪-‬ي‪-‬ط ا‪Ÿ‬ن‪-‬ط‪-‬قة ع‪ È‬مروحيات عسصكرية‪،‬‬ ‫ك‪--‬م‪-‬ا ح‪-‬ل مسص‪-‬ؤوول‪-‬ون عسص‪-‬ك‪-‬ري‪-‬ون ب‪-‬ا‪Ÿ‬ن‪-‬اط‪-‬ق‬ ‫ا◊دودي‪-‬ة ب‪-‬ع‪-‬د أان ع‪-‬ل‪-‬م‪-‬وا ب‪-‬ت‪-‬ع‪-‬زي‪-‬ز ا‪Ÿ‬راكز‬ ‫ا‪Ÿ‬تقدمة ا÷زائرية ومراكز ا‪ÓŸ‬حظة على‬ ‫م‪--‬ق‪--‬رب‪--‬ة م‪--‬ن الشص‪--‬ري‪--‬ط ا◊دودي ب‪--‬ج‪-‬ن‪-‬ود‬ ‫ج‪-‬زائ‪-‬ري‪ Ú‬وت‪-‬ك‪-‬ث‪-‬ي‪-‬ف الدرك ا÷زائري من‬ ‫وجوده با◊دود على غرار وحدات حرسس‬ ‫ا◊دود‪.‬‬ ‫أام‪ Ú‬بلحاج‬

‫الصصحافة ا‪Ÿ‬غربية تتجاهل ا’عتداء على العلم‬ ‫إاحالة شصرطي‪ Ú‬رافقا ‪fi‬بوسصا ا÷زائري وتواصصل حملة «النباح والتجييشش»‬

‫رمى نفسصه من الطابق اأ’ول‬ ‫‪Ã‬حكمة سصكيكدة إا‪ ¤‬العدالة‪ ‬‬

‫كشصف مصصدر مطلع‪ ،‬اأن نيابة ‪fi‬كمة‬ ‫سص‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ك‪-‬دة وج‪-‬هت اسص‪-‬ت‪-‬دع‪-‬اء م‪-‬باشصرا‬ ‫ل‪-‬لشص‪-‬رط‪-‬ي‪ Ú‬ا‪Ÿ‬ت‪-‬ه‪-‬م‪ Ú‬با’إهمال الذي‬ ‫اأدى اإ‪ ¤‬ق‪--‬ي‪--‬ام ‪fi‬ب‪--‬وسس ‪fi‬ل ت‪--‬ه‪-‬م‪-‬ة‬ ‫ب‪--‬رم‪--‬ي ب‪--‬ن‪--‬فسص‪--‬ه م‪--‬ن ال‪-‬ط‪-‬اب‪-‬ق ا’أول‬ ‫‪Ã‬ح‪-‬ك‪-‬م‪-‬ة سص‪-‬ك‪-‬ي‪-‬ك‪-‬دة ا’ب‪-‬تدائية قبل‬ ‫اأسص‪-‬اب‪-‬ي‪-‬ع‪Ÿ ،‬ا ت‪-‬عّر ضس ا‪Ÿ‬تهم ا‪Ù‬بوسس ‘‬ ‫قضصية ‪fl‬درات اإ‪ ¤‬اإصصابات خط‪Ò‬ة‬ ‫‘ اأنحاء من جسصمه‪ ،‬تطّلب اإخضصاعه‬ ‫اإ‪ ¤‬م‪--‬ت‪-‬اب‪-‬ع‪-‬ة ط‪-‬ب‪-‬ي‪-‬ة دق‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ة ب‪-‬ع‪-‬دم‪-‬ا‬ ‫اسص‪-‬ت‪-‬ي‪-‬ق‪-‬ظ م‪-‬ن غ‪-‬ي‪-‬ب‪-‬وب‪-‬ت‪-‬ه ال‪-‬تي دامت‬ ‫اأك‪ Ì‬من ‪ 72‬سصاعة كاملة‪ ،‬حيث كان‬ ‫م‪--‬دي‪--‬ر ا’أم‪--‬ن ال‪-‬و’ئ‪-‬ي شص‪-‬خصص‪-‬ي‪-‬ا ق‪-‬د‬ ‫اأشصرف على التحقيق ‘ القضصية‪ ،‬قبل‬ ‫اإح‪-‬ال‪-‬ة م‪-‬ل‪-‬ف‪-‬ه ع‪-‬لى وكيل ا÷مهورية‬ ‫ال‪-‬ذي وج‪-‬ه ل‪-‬ه‪-‬م‪-‬ا اسص‪-‬ت‪-‬دع‪-‬اء م‪-‬ب‪-‬اشصرا‬ ‫للمحاكمة‪.‬‬ ‫جمال بوالديسس‬

‫لمنية حول ا‪Ÿ‬بنى‬ ‫لجراءات ا أ‬ ‫السسلطات ا‪Ÿ‬غربية ‪ ⁄‬تتنقل إا‪ ¤‬مقر القنصسلية واكتفت بتشسديد ا إ‬

‫ا‪ÿ‬ارجية ا÷زائرية “نع قنصصلها بالرباط من اإ’د’ء بأاي تصصريح‬

‫رفضس قنصصل ا÷زائر بالدار البيضصاء ا‪Ÿ‬غربية‪ ،‬ا إ‬ ‫’د’ء بأاي تصصريح‬ ‫للصصحافة على خلفية ا’عتداء الذي شصّنه مغاربة متشصّددون على مقر‬ ‫ال‪-‬ق‪-‬نصص‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ا÷زائ‪-‬ري‪-‬ة ب‪-‬ال‪-‬رباط‪ ،‬أاول أامسس‪ ،‬مؤوكدا أان وزارة الشصؤوون‬ ‫ا‪ÿ‬ارجية هي ا‪ı‬ول الوحيد لها لتقد‪ Ë‬أاية معلومات أاو تفاصصيل عن‬ ‫ا◊ادث‪-‬ة ال‪-‬ت‪-‬ي تسص‪-‬ب‪-‬بت ‘ ت‪-‬وت‪-‬ر ال‪-‬ع‪Ó-‬ق‪-‬ات الدبلوماسصية ب‪ Ú‬البلدين‬ ‫الشصقيق‪ .Ú‬وحسصب ا‪Ÿ‬علومات الشصحيحة ا‪Ÿ‬توفرة لدى «النهار»‪ ،‬فإان‬ ‫وزارة الشصؤوون ا‪ÿ‬ارجية ا÷زائرية قد وجّهت تعليمات «صصارمة» إا‪¤‬‬ ‫القنصصلية ا÷زائرية با‪Ÿ‬غرب لتجنب ا إ‬ ‫’د’ء بأاية تصصريح صصحفي‪ ،‬أاو‬ ‫اسص‪-‬ت‪-‬ق‪-‬ب‪-‬ال صص‪-‬ح‪-‬ف‪-‬ي‪ ،Ú‬ل‪-‬ت‪-‬ف‪-‬ادي أاي ف‪-‬ه‪-‬م خ‪-‬اط‪-‬ئ ل‪-‬ت‪-‬فسص‪Ò‬ات العامل‪Ú‬‬ ‫بالقنصصلية ا÷زائرية بالدار البيضصاء ا‪Ÿ‬غربية حول تفاصصيل عملية‬

‫ا’عتداء ا÷بان الذي اسصتهدف البعثة الدبلوماسصية ا÷زائرية يوم‬ ‫احتفالها بالذكرى ‪’ 59‬ند’ع ثورة نوفم‪ È‬ا‪Û‬يدة‪ ‘ ،‬انز’ق خط‪Ò‬‬ ‫لتاريخ ع‪Ó‬قات ا أ‬ ‫’خوة وا÷وار التي تربط البلدين‪ .‬وأاشصارت مراجع‬ ‫«النهار» إا‪ ¤‬أان قوات ا أ‬ ‫’من ا‪Ÿ‬غربية قد كثفت من وجودها خ‪Ó‬ل نهار‬ ‫أامسس‪Ã ،‬ح‪-‬ي‪-‬ط م‪-‬ق‪-‬ر ال‪-‬ق‪-‬نصص‪-‬ل‪-‬ي‪-‬ة ا÷زائرية بشصارع موديبو كيتا قرب‬ ‫ثانوية مو’ي عبد الله ‘ الدار البيضصاء ا‪Ÿ‬غربية‪ ،‬وقامت بإاغ‪Ó‬ق كل‬ ‫ا‪Ÿ‬نافذ ا‪Ÿ‬ؤودية لها للتصصدي أ‬ ‫’ي أاعمال عدوانية من طرف متشصددين‬ ‫م‪-‬غ‪-‬ارب‪-‬ة‪ ‘ ،‬ال‪-‬وقت ال‪-‬ذي ‪ ⁄‬ت‪-‬ق‪-‬م السص‪-‬ل‪-‬ط‪-‬ات ا‪Ÿ‬غ‪-‬رب‪-‬ي‪-‬ة ب‪-‬زي‪-‬ارة م‪-‬ق‪-‬ر‬ ‫القنصصلية ا÷زائرية وفق ما تقتضصي به ا أ‬ ‫’عراف الدبلوماسصية ‘ مثل‬ ‫هذه ا◊وادث‪.‬‬ ‫راضصية شصايت‬

‫‪w‬‬

‫‪w‬‬

‫‪.c‬‬

‫األحد ‪ ٠٣‬نوفمبر ‪ ٢٠١٣‬الموافق لـ ‪ ٢٩‬ذي الحجة ‪ ١٤٣٤‬ه ـ ‪7‬‬

‫‪c u -tr a c k‬‬

‫‪.d o‬‬

‫‪w‬‬

‫‪w‬‬

‫‪h a n g e Vi‬‬ ‫‪e‬‬

‫‪XC‬‬

‫‪F-‬‬

‫‪w‬‬

‫‪h a n g e Vi‬‬ ‫‪e‬‬

‫‪XC‬‬

‫‪F-‬‬


Turn static files into dynamic content formats.

Create a flipbook
Issuu converts static files into: digital portfolios, online yearbooks, online catalogs, digital photo albums and more. Sign up and create your flipbook.