اإلجابات النموذجية
اإلجابات المنوذجية ثانيا :قصة األيام ً الفصل األول من اجلزء األول (خياالت الطفولة) إجابة
(تدريبات مجاب عنها ص )32
( -1ا ) -1أول ما يدرك من طفولته. -2يغلب . (ب) رجح وقت خروجه باآلتى: -1تـذكــره أن وجـهه تـلقى ىف ذلك الوقـت هــوا ًء فيــه شىء من الـبـرد اخلـفيـف الـذى لـم تـذهـب بـه ٌ حـرارة الشـمس. -2أنه عىل جهله حقيقـة النـور والظلمـة ،يكـاد يـذكر أنه نورا هادئًا خفي ًفا لطي ًفا كأن تلقى حني خرج من البيت ً الظلمة تغطى بعض جوانبه. -3أنه يكاد يذكر أنه حني تلقى هذا اهلواء وهذا الضياء مل يأنس من حوله حرك ًة يقظ ًة قوي ًة ،وإنام آنس حرك ًة مستيقظ ًة من نوم أو مقبلة عليه. ومن الذكريات التى ارتبطت بمخيلته ذلك السور الذى كان أمام بيته ،ويصفه بأنه كان أطول من قامته وال يقدر ممتد ليس له ٌ هناية كام عىل ختطيه إىل الناحية األخرى؛ ألنه ٌّ يتخيله ،وال يستطيع أن ينفذ منه كاألرانب التى تقفز منه بسهولة وتتغذى بام وراءه من ٍ نبت أخرض. (جـ) -1كـان يـكره ذلك خـو ًفا من األشباح والعفاريت التى كان يتخيلها. -2ألنه كان يقدر أن سيقطع عليه استامعه لنشيد الشاعر حني تدعوه أخته إىل الدخول للنوم . ( د ) أجب بنفسك. ( -2ا ) -1يرتكز. -2كالمها صحيح. ً (ب) كان الصبى يستيقظ ىف السحر ،وكان يقىض جز ًءا طويال من الليل مع خماوفه من العفاريت التى يتخيلها ،فلم يكن ينام إال قليل. (جـ) كان الطفل يعرف طلوع الفجر عندما يسمع أصوات النساء ٍ عائدات إىل بيوهتن بعد أن مألن جرار املاء من القناة وهن يتغنني: ٍ بصوت ٍ عال ،ويتغنى بام حفظه «اهلل يا ليل اهلل» ،وكان حيدث نفسه من نشيد الشاعر ،ويوقظ إخوته وأخواته ،فريتفع الصياح. ( د ) أجب بنفسك.
366
الفصل الثانى من اجلزء األول (ذاكرة صبى) إجابة
(تدريبات مجاب عنها ص )35
( -1ا ) آباط ـ اللينة. ٌ ٌّ (ب) رسمت له خميلته صورة القناة عىل أهنا عامل آخر مستقل عن ٌ غريبة ال تكاد كائنات العامل الذى كان يعيش فيه ،تعمره ٌ حتىص؛ منها التامسيح التى تبتلع الناس ،ومنها املسحورون الذين يعيشون حتت املاء طوال النهار والليل ،حتى إذا أرشقت الشمس أو غربت صعدوا يتنسمون اهلواء ،وهم حني يظهرون خطر عىل األطفال ،وفتنة للرجال والنساء .ومنها األسامك ٌ ٍ بطفل حتى تزدرده ،والتى قد الطوال التى ال تكاد تظفر يتاح لبعض األطفال أن يظفروا ىف بطوهنا بخاتم امللك ،ذلك اخلاتم الذى ال يكاد اإلنسان يديره ىف أصبعه حتى يسعى إليه دون ملح البرص خادمان من اجلن يقضيان له ما يشاء. أما حقيقتها فهى قنا ٌة ضئيلة العرض يستطيع الشاب النشيط أن يقفز من إحدى احلافتني فيبلغ األخرى ،وأن حياة الناس واحليوان والنبات تتصل هبذه القناة ،كام أن الرجل يستطيع أن يعربها وهى ٌ ممتلئة دون أن يبلغ املاء إبطيه ،وحني ينقطع املاء عنها ٌ فهى حفر ٌة مستطيلة يعبث فيها الصبيان ،ويبحثون ىف أرضها الرخوة عام ختلف من صغار السمك فامت النقطاع املاء عنه. ( جـ) -1 كان الصبى ىف طفولته يتمنى أن ينزل القناة فلعل سمك ًة من هذه األسامك تبتلعه فيظفر ىف بطنها بخاتم سليامن ،فقد كان يطمع ىف أن حيمله أحد خـادمى اخلـاتم إىل مـا وراء هـذه القنـاة لريى بعض مـا هنـاك من األعاجيب ،ولكنه كان كثريا من األهوال قبل أن يصل إىل هذه السمكة املباركة. خيشى ً -2كان شاطئ القناة حمفو ًفا باخلطر فعن يمينه (العدويون) وكالهبم وعن شامله (سعيد األعرابى) الرشير وامرأته (كوابس). ( د ) أجب بنفسك. ( -2ا ) -معنى «تزدرد» :تبتلع - .مضاد «طفوا» :غاصوا. (ب) كان شاطئ القناة حمفو ًفا باخلطر :فعن يمينه كان هناك العدويون يقيمون ىف دار كبرية هلم ،يقوم عىل باهبا كلبان عظيامن ،ال ينقطع نباحهام ،وال تنقطع أحاديث الناس عنهام لرشاستهام وإيذائهام املارة. وعن الشامل فقد كانت هناك خيام «سعيد األعرابى» الذى كان الناس يتحدثون برشه ومكره وحرصه عىل سفك الدماء. (جـ) كان الكاتب يتمنى أن تبتلعه سمكة ليظفر ىف بطنها بخاتم امللك ،فعسى أن حيمله أحد اخلادمني إىل ما وراء القناة؛ لريى بعض ما هناك من األعاجيب. ( د ) أجب بنفسك.
يجذومنـلا تاباجإلا
الفصل الثالث من اجلزء األول (أسرتى) إجابة
(تدريبات مجاب عنها ص ؟؟)
( -1ا ) 13اب ًنا -ضخام (ب) تتحدث العبارة السابقة عن الصبى الذى نشأ ىف أرسة كثرية مميز فيها رفقًا به آلفته. العدد ،وبرغم ذلك كان له مكانٌ ٌ راضيا كل الرضا ألنه أحس أن اإلشفاق من األرسة (جـ) مل يكن ً كان مشو ًبا بالسخرية أحيانًا ،وأن إخوته يكلفون بأشياء ٍ ٍ ٍ عميق. صامت حزن ال يستطيع هو القيام هبا ،فأصبح ىف وكانت أمه تفعل ذلك ألنه ال يقدر أن يقوم بام يقومون به، حيث كان كفي ًفا. صحيحا. ( -2ا ) وضوح - ً (ب) كان حيس من أمه برمحة ورأفة ،وكان جيد من أبيه لي ًنا ورفقًا، وكان يشعر من إخوته بشىء من االحتياط ىف حتدثهم إليه ومعاملتهم له. (جـ) أجب بنفسك.
الفصل الرابع من اجلزء األول (مرارة الفشل) إجابة
(تدريبات مجاب عنها ص )18
( -1ا ) -1األوىل والثانية. -2طباق. -3األوىل والثانية. (ب) املكافأة أنه لقب بالشيخ ،ورأى أنه مل يكن يستحقها ألنه نسى القرآن عندما امتحنه والده. (جـ) كان ينتظر شـيئًا آخر من مظاهر املكافأة والتشجيع وهو أن يكون ً شيخا حقًّا فيتخذ العمة ويلبس اجلبة والقفطان ،وكان من العسري إقناعه بأنه أصغر من أن حيمل (العمة) ومن أن ً (شـيخا) أمام أبويه، يدخل ىف (القفطان) .وكان سيدنا يدعوه ٍ أو حني يرىض عنه ،أو حني يريد أن يرتضاه ألمر من األمور. وىف غري ذلك كان يدعوه باسمه ،وربام دعاه بـ«الواد». ( د ) أجب بنفسك. جديرا( .ضعهام ىف مجلتني بنفسك). ( -2ا ) -الكتاتيب . ً ً شاحبا زرى اهليئة عىل نحو ما ،ليس له قصريا نحيفا (ب) ألنه كان ً ً من وقار الشيوخ ،وال من حسن طلعتهم حظ قليل أو كثري، كام أنه نسى القرآن؛ ألنه مل يداوم عىل مراجعته. (جـ) قائل العبارة هو والد الشيخ .وقاهلا بعد أن سأل ابنه أن يقرأ سورة «الشعراء» ،لكنه مل يذكر منها شيئًا إال أهنا إحدى سور ثالث أوهلا «طسم» ،ثم طلب منه أن يقرأ سورة «النمل» فذكر أن سورة «النمل» كأول سورة «الشعراء» ،فطلب منه أن يقرأ سورة «القصص» فأخذ يردد «طسم» فقال له أبوه هذه العبارة ىف هدوء. (جـ) أجب بنفسك.
الفصل اخلامس من اجلزء األول (الشيخ الصغير) إجابة
(تدريبات مجاب عنها ص )20
حلـى ( -1ا ) أفزع -ظرف -تلمس ً - مبتهجا ألن الصبى رشفه ورفع رأسه عندما استعاد (ب) -أقبل سيدنا ً حفظ القرآن جيدً ا وأجاد تالوته أمام أبيه ،بعد أن كان قد نسيه. ٍ يوميا والعهد هو أن يقرأ عىل العريف ستة أجزاء من القرآن ًّحتى ال ينساه. (جـ) -1كان الصبيان يعجبون بمنظر الشيخ وهو يأخذ العهد عىل الصبى والعريف ،حيث وضع حليته بني يدى الصبى وطلب منه أن يقسم عىل أن يتلو عىل العريف كل يو ٍم ستة ٍ أجزاء من األيام اخلمسة التى يعمل فيها الكتاب. -2قلق الشيخ خلوفه من أن ينسى الصبى وهو يقرأ القرآن فيحرم من كرم وفضل والد الصبى عليه. ( -2ا ) -الترشيف - .التمكن. (ب) ألنه رفع رأس شيخه وبيض وجهه ورشف حليته عندما نجح ىف االختبار الذى امتحنه فيه أبوه .فقد كان يتلو القرآن كسالسل الذهب. (جـ) أجب بنفسك.
الفصل السادس من اجلزء األول (سعادة ال تدوم) إجابة
(تدريبات مجاب عنها ص )22
شنائع . ( -1ا ) -انقطع. (ب) السلوك غري الطيب هو جحود فضل املعلمني وذمهم .وأرى أن هذا الفعـل ال يصـح أن يصـدر مـن متـعلمٍ ،فقد قيـل: (من علمنى حـر ًفا رصت له عبدً ا). (جـ) كان سيدنا يلوم الصبى ،وكان العريف يعتب عليه ويعيد مقدرا أنه لن يرى عليه ألفاظه تلك التى كان يطلق هبا لسانه ً الرجلني ألنه سيلتحق باألزهر ىف القاهرة. ( د ) أجب بنفسك. شديد القبح. ( -2ا ) -اتصل . (ب) -الرجالن مها :سيدنا ،والعريف. خيل إليه والذى شجع الصبى عىل إطالق لسانه فيهام ما ّمن أن األمر قد انقطع بينه وبني الكتاب ومن فيه ،وأنه لن يعود إليه ،ولن يرى الفقيه وال العريف وسوف يسافر إىل القاهرة بعد شهر ليلتحق باألزهر. دروسا من هذا املوقف منها: (جـ) تعلم الصبى ً -1االحتياط ىف اللفظ. -2أنه من الفساد والسفه وقلة العقل االطمئنان إىل وعيد الرجال. ( د ) أجب بنفسك.
367
اإلجابات النموذجية
الفصل السابع من اجلزء األول (االستعداد لألزهر) إجابة
(تدريبات مجاب عنها ص )25
هيتم. ( -1ا ) -الصعب. (ب) -رفض أخوه األزهرى اصطحابه لألزهر؛ ألنه اليزال صغريا ،ومل يكن من اليسري إرساله إىل القاهرة ،ومل يكن ً أخوه حيب أن حيتمله ،وقـد تـغريت حياتـه بعض الشىء. وقـد أشـار عليـه بـأن يقىض هـذه السـنة ىف االستعداد لألزهر. وقدم إليه كتابني حيفظ أحدمها مجلة ،ويستظهر من اآلخرصح ًفا خمتلفة ،فأما الكتاب الذى مل يكن ٌّبد من حفظـه كله (فألفيـة ابن مالك) ،وأمـا الكتـاب اآلخـر فمجموع (املتون) ،وكان هذا ً رشطا اللتحاقه باألزهر ،وكان هلذين عظيم عليه؛ فقد شعر باإلعجاب وأدرك تـأثري الكتابني ٌ ٌ ً أنه يسـري عىل درب أخـيه الذى يلقى مكـانة عظـمى ىف نفوس اجلميع.
(جـ) -لقى الشيخ األزهرى الكثري من اإلكرام واإلكبار ،فقد اشرتى له والده قفطانًا جديدً ا ،وجب ًة جديدة ،وطربوشً ا جديدً ا ،ومركو ًبا جديدً ا ،حتى إذا أقبل هذا اليوم وانتصف ،أسـرعت األسـرة إىل طعامها فلم تصـب منـه إال قلي ًال ،ولبس الفتى األزهرى ثيابه اجلديدة ،واختذ عامم ًة خرضاء ،وألقى عىل كتفيه شا ًال من الكشمري ،وأمه تدعو وتتلو التعاويذ وأبوه خيرج ويدخل وهو ٌ رجال فرس ينتظره ،وإذا فرحان به مضطرب .ثم خرج فإذا ٌ حيملونه عىل الرسج ،وإذا قوم حييطون به من يمني ومن شامل وآخرون يسعون أمامه ،وآخرون يمشون من خلفه وإذا البنادق معطر برائحة تطلق ىف الفضاء وإذا النساء يزغردن ،واجلو ٌ البخور ،واألصوات تـرتـفـع مـتغنيـة بمـدح النبى حمـمد ﷺ. وكل ما سبق يدل عىل تقدير أهل الريف للعلم والعلامء،وخصوصا علمـــاء األزهــــر ،كمــا يـــدل علـــى ً فرحهم وسعادهتم بالنابغني من أبنائهم. رضاه. ( -2ا ) -حيفظ. صغريا ،ومل (ب) تأجل سفر الصبى عا ًما آخر ألن الصبى ال يزال ً يكن من اليسري إرساله إىل القاهرة ،ومل يكن أخوه حيب أن يقوم برعايته وحيتمله .ومظاهر تغري حياته حيث أشار أخوه األزهرى بأن يقىض هذه السنة ىف االستعداد لألزهر ،ودفع إليه كتابني حيفظ أحدمها مجلة ،ويستظهر من اآلخر صح ًفا خمتلفة.
(جـ) -1ألنه يقدر أهنا تدل عىل العلم ،وألنه يعلم أن أخاه األزهرى قد حفظهام وفهمهام فأصبح عاملًا ،وظفر هبذه مجيعا. املكانة املمتازة ىف نفس أبويه وإخوته ،وأهل القرية ً -2ألنه أزهرى قد قرأ العلم ،وحفظ األلفية واجلوهرة واخلريدة.
368
الفصل الثامن من اجلزء األول (العلم بني مكانتني) إجابة
(تدريبات مجاب عنها ص)28
ينطبق. عواصم . ( -1ا ) -عظمة . ٌ ٌ ومهابة ،فالناس يستمعون إليهم ىف جالل (ب) للعلامء ىف القرى احرتا ٍم وتأثر ،ويلجئون إليهم دائماً ،أما العلامء ىف املدن فال هيتم أحد لكثرهتم وعدم معرفة الناس هبم غري تالميذهم. هبم ٌ (جـ) مفهوم قانون العرض والطلب :أنه إذا زاد املعروض من السلع ىف األسواق قلت األسعار ،وإذا قل املعروض زاد الثمن .وهو ينطبق عىل العلم ،فالعلامء ىف القرى قليلون، كثري ،وهلم توقري ،أما العلامء ىف املدن ولذا فاإلقبال عليهم ٌ فكثريون ،واإلقبال عليهم قليلٌ. ( د ) أجب بنفسك. ماكرا ىف معاملة صديقك. ( -2ا ) -ماكر ،واجلملة :ال تكن ً كتامن العداوة والرتبص لفرصتها. يفعل ما يفعل . شدة الغضب واحلقد(ب) كانت املنافسة شديدة بني كاتب املحكمة الرشعية ،والفتى األزهرى وسبب ذلك أن الفتى األزهرى كان ينتخب خليف ًة كل سنة ،فغاظ هذا الشيخ أن ينتخب هذا الفتى خليفة دونه، فكان يرى أنه أوىل بذلك. وق�د زاد غيظ�ه وحق�ده عندم�ا حت�دث الن�اس ب�أن الفت�ىاألزهرى سيلقى خطبة اجلمعة. (جـ) احلجة التى ساقها كاتب املحكمة هى أن الفتى األزهرى حديث السن ،وما ينبغى له أن يصعد املنرب ،وال أن خيطب، وال أن يصىل بالناس ،وفيهم الشيوخ وأصحاب األسنان، وأما األسباب احلقيقية التى دفعته إىل ذلك فهى شدة حقده واملنافسة الشديدة بينه وبني الفتى األزهرى ،وبخاصة أن الفتى كان ينتخب خليفة كل سنة ،وكان الشيخ يرى أنه أوىل بذلك.
الفصل التاسع من اجلزء األول (سهام القدر) إجابة
(تدريبات مجاب عنها ص)31
تبجل. ( -1ا ) -يشفى . (ب) ىف القرى ومـدن األقاليم يتعرض األطفال لنو ٍع من اإلمهال، والسيام إذا كانت األرسة كثرية العدد ،وربة البيت كثرية فلسفة ٌ ٌ آثمة العمل ،وألن نساء القرى ومدن األقاليم هلن وعلم ليس أقل منها إثماً .يشكو الطفل ،وقلام تعنى به أمه، ٌ فإن عنيت به أمه فهى تزدرى الطبيب أو جتهله ،وهى تعتمد عىل هذا العلم اآلثم ،علم النساء وأشباه النساء .وعىل هذا النحو فقد الصبى عينيه؛ أصابه الرمد فأمهل أيا ًما ،ثم دعى
يجذومنـلا تاباجإلا
عالجا ذهب بعينيه ..وعىل هذا النحو فقدت احلالق فعاجله ً األخت الصغرى احلياة. (جـ) اليــوم 12من أغسـطس مـن ســنة 1902حـيث مـات أخـو الصبى الشـاب الذى كان يتهيأ لدخول مدرسة الطب مصا ًبا بمرض (الكولريا). ( د ) أجب بنفسك. ( -2ا ) -نوازل ،واجلملة :مرت بأرسة الصبى نوازل صعبة. جديرا باحرتام الناس. جديرا ،واجلملة :كن ً ً شابا جيمع أفضل الصفات ،من الذكاء (ب) كان هذا الفتى ًّ والنجابة ورقة القلب والرب بالوالدين وباألقارب ،قد ظفر بشهادة (البكالوريا) وانتسب إىل مدرسة الطب ،ولكنه كان ضحية وباء (الكولريا) اللعني. (جـ) ألنه كان رزي ًنا ،هادئًا ،برغم ما يعانيه من أمل كظمه ىف صرب الرجال وجلدهم ىف حتمل الكوارث. ( د ) أجب بنفسك.
الفصل العاشر من اجلزء األول (بشرى صادقة) إجابة
(تدريبات مجاب عنها ص)33
( -1ا ) -الركبتني وإلصاق البطن بالفخذين - .يداعبه. (ب) كان الصبى حزي ًنا وهو يتأهب للسفر إىل األزهر ألنه تذكر أخاه الذى مات بسبب مرض (الكولريا) والذى انقطع أمله ىف مرافقة أخويه بالقاهرة لاللتحاق بمدرسة الطب (كلية الطب اآلن). (جـ) 1ـ ألنه مل جيد علماً جديدً ا ،فكل شىء كام هو ىف قريته: (اخلطبة -الصالة ...إلخ) ،وإنام هو ىف حاجة إىل دراسة (الفقه والنحو واملنطق والتوحيد) حتى جيد فر ًقا بني ما ىف مدينته والقاهرة. الدر) والذى 2ـ ألن شيخه يرشح كتاب (ابن عابدين عىل ّ كان الصبى قد سمع اسمه ألف ٍ مرة من أبيه الذى يفتخر قاضيا لإلقليم ،كام كانت أمه بأنه عرف الشيخ حني كان ً تذكره وتذكر زوجته. ( د ،هـ) أجب بنفسك. ( -2ا ) -أى :مجع كبري من املستمعني والدارسني - .األمداء. (ب) -املتكلم :هو والد الصبى - .املخاطب :هو الصبى (طه حسني). استقبل املخاطب هذا الكالم فلم يصدق ،ومل يكذب،ولكنه فضل أن ينتظر تصديق األيام أو تكذيبها له. (جـ) حزن الصبى وهو يتأهب للسفر إىل األزهر؛ ألنه تذكر أخاه الذى متأثرا بوباء «الكولريا» اللعني ،وكان يأمل أن يصاحب مات ً أخويه ىف رحلتهام إىل القاهرة لاللتحاق بمدرسة الطب. ( د ،هـ) أجب بنفسك.
الفصل احلادى عشر من اجلزء األول (بني أب وابنته) إجابة
(تدريبات مجاب عنها ص)36
قرن. ( -1ا ) -األوىل والثانية . (ب) كان الكاتب مشفقًا من مصارحة ابنته بحقيقة ما كان من طفولته وصباه حتى ال تشعر باحلزن ،أو يملكها اإلشفاق وتأخذها الرأفة به فتجهش بالبكاء عىل ما عاناه أبوها ىف هذا الطور من أطوار حياته. (جـ) أخذ ينظم هلام األكاذيب والقصص ،فيحدثهام بحياة حيياها ونعيم .وما كان يدفعه إىل هذا الكذب حب كلها رغدٌ ٌ الكذب .إنام كان يرفق هبذين الشيخني ويكره أن ينبئهام بام هو فيه من حرمان ،وكان يرفق بأخيه األزهرى ،ويكره أن أنانى .أما صاحب الفضل عليه ىف انتقاله من يعلم أبواه أنه ٌّ البؤس إىل النعيم فهى زوجته. الشبه:كل منهام أصيب بالعمى ،وال يستطيع االهتداء ( د ) -وجه ٌّ وحده. أما االختالف :فقد أصـيب (طه حسني) بالعمى نتيجةاإلمهال ىف العالج ،و(أوديب) هو الذى فقأ عينيه متعمدً ا إحداث هذه اآلفة لنفسه ند ًما عىل جريمته. ( -2ا ) -قسا. خملوق نورانى لطيف من صنع اهلل ،واجلمع (أمالك).(ب) املقصود بامللك «زوجة الكاتب» ،وهى الوفية املخلصة صاحبة الفضل عليه ىف انتقاله من البؤس إىل النعيم ،وهى التى حنت عليه ،فبدلته من البؤس نعيماً ،ومن اليأس أملاً ، وصفوا. ومن الفقر غنى ،ومن الشقاء سعادة ً أصف الكاتب :باالعرتاف باجلميل ،وحسن املعارشة،والعرفان بالفضل واإلنصاف. أصف امللك :باإلخالص ،والوفاء ،والتفانى ىف إسعاد منيعارشهم. (جـ) لقد أشفق الكاتب من مصارحة ابنته بحقيقة ما كان عن حياته ىف فرتة طفولته وصباه حتى ال تتغري الصورة اجلميلة التى كثريا ما يتخيلها األطفال عن آبائهم ىف تلك السن الصغرية، ً كثريا من ظنها ،أو يفتح إىل قلبها الساذج با ًبا خييب ال وحتى ً من أبواب احلزن واألمل فيعكر صفو حياهتا .ولذلك فضل أن يؤجل هذا احلديث حتى تكرب فتستطيع أن تفهم. ( د ) -1لكى جينب ابنته احلياة الشاقة الصعبة التى كانت تشبه صغريا. صبيا ً حياته عندما كان ًّ -2ألهنا رأت أوديـب امللك كـان مكفـو ًفا -مثـل أبيهـا -ال يبرص وال يستطيع أن هيتدى وحده ،والبد من مد يد املساعدة إليه.
369
اإلجابات النموذجية
الفصل األول من اجلزء الثانى (من البيت إلى األزهر) إجابة
(تدريبات مجاب عنها ص)40
حرور. ( -1ا ) -خيجل . (ب) هذا الصوت هو صوت (قرقرة الشيشة) ،واستحيا من ً غامضا يثري ىف نفسه شيئًا غريبا السؤال عنه؛ ألنه كان صوتًا ً حرا خفي ًفا ،ودخانًا منه بالقرب من العجب ،حيث كان حيس ًّ يداعب خياشيمه. (جـ) وصفها بأهنا بيئة شعبية مزدمحة بالسكان وتقع بالقرب من غريبا يسلك إليه طريقًا غريب ًة ضيق ًة األزهر ،حيث سكن بي ًتا ً ٌ مستعرضا تأخذ ً غريبة .وكان يمشى قذر ًة تنبعث منها روائح أصوات خمتلطة ليصعد أنفه الروائح املنكرة ،وتأخذ أذنيه ٌ السلم الذى سينتهى به إىل حيث يقيم. ( د ) كان الصبى ال يعرف من أمره إال أنه ترك الريف وانتقل إىل طلبا للعلم ،خمتل ًفا إىل جمالس العاصمة ،ليطيل فيها املقام ً الدرس ىف األزهر ،وأنه كان يقىض يومه ىف أحد هذه األطوار الثالثة التى يتخيلها وال حيققها. مرتقيا - .املسرتحية( .ضعهام ىف مجلتني بنفسك) ( -2ا ) - ً (ب) تأثر الصبى بحال الببغاء املحبوسة ىف هذا القفص الكريه؛ يدل عىل تعاطفه معها ،حيث تربط بينهام عالقة ،فكالمها رهني املحبس ،فالببغاء حبيسة القفص ،والصبى حبيس العمى ،وكأن األيام قد جارت عىل كل منهام. وصف صاحبها بالظلم.(جـ) قارن الصبى بني جملسه وجملس أخيه الشيخ ،فذكر أن جملسه من هذه الغرفة كان حمدو ًدا ،أما جملس أخيه فكان أرقى من جملسه ،حيث كان الشيخ جيلس مع أصفيائه ،فإذا كان الليل رسيرا ينام عليه الفتى الشيخ ،ومغزى استحال هذا املجلس ً ذلك أن الصبى يشعر بحزن دفني من أجل هذه التفرقة. ( د ) كانت مصادر هذه األصوات خمتلفة أشد االختالف :أصوات النساء خيتصمن وأصوات الرجال يتنادون ىف عنف ويتحدثون ىف رفق وأصوات األثقال حتط وتعتىل وصوت السقا يتغنى ببيع املاء وصوت احلوذى سائق العربة يزجر محاره أو فرسه وصوت العربة تئز عجالهتا أزًّ ا .وهذه األصوات تدل عىل أن الصبى كان حيا من األحياء الشعبية املزدمحة بالسكان. يسكن ًّ
الفصل الثانى من اجلزء الثانى (حب الصبى لألزهر) إجابة
(تدريبات مجاب عنها ص)43
اشتملت. ( -1ا ) -أمتعة . (ب) الطور األول :حياته ىف غرفته ،والطور الثانى :طريقه بني بيته واألزهر ،والطور الثالث :ىف صحن األزهر ،وكان أحب
370
األطوار إىل نفسه ألنه كان جيد فيه راح ًة وأم ًنا وطمأنين ًة واستقرارا ،فهو يشعر ىف األزهـر أنـه ىف وطنـه وبني أهـله، ً ال حيس غرب ًة وال جيد أملًا ،وإنام هى نفسه تتفتح من مجيع أنحائها ،وقلبه يتشوق من مجيع أقطاره ليتلقى شيئًا مل يكن دفعا وهو العلم. يعرفه ،ولكنه كان حيـبه ويدفع إليه ً (جـ) كان الصـبى يشـعر بالغـربة ىف غرفتـه ،ألنـه ال يعرفها وال يعـرف ممـا فيهـا إال أقله وأقربه إليه ،فهو ال يعيش فيها كام كان يعيش ىف غرفات بيته الريفى التى مل يكن جيهل منها ومما وغريبا عن غريبا عن الناس ً فيها شيئًا ،وإنام كان يعيش فيها ً األشياء ،ضائقًا باهلواء الثقيل الذى كان يتنفسه فال جيد فيه راح ًة وال حياةً ،وإنام كان جيد فيه أملًا وثق ً ال. ( د ،هـ) أجب بنفسك. ً املطمئنة.مستحييا . خجال، ( -2ا ) ً (ضعهام ىف مجلتني بنفسك) (ب) يرجع ذلك إىل عامه ،وعجزه عن الرؤية. (جـ) -1لسيطرة اهلدوء ىف ذلك الوقت ،وتوجه الدارسني إىل شيوخهم لسامع دروسهم. -2ألنه ممل ،وجيعل الشيخ يقطع احلديث ،وألن الصبى نفسه كان يرجو أن ختتفى هذه (العنعنة) من الكالم، وأن يدخل الشيخ ىف حديثه مبارشة فيسمع منه وحيفظ عنه بفهم وإدراك. ( د ) أجب بنفسك.
الفصل الثالث من اجلزء الثانى (وحدة الصبى فى غرفته) إجابة
(تدريبات مجاب عنها ص)47
األوىل والثالثة. ( -1ا ) -دخائل . (ب) -رس عذاب الصبى ىف غرفته الوحدة املتصلة فقد كان يستقر ىف جملسه من الغرفة قبيل العرص بقليل ،ثم ينرصف عنه أخوه فيذهب إىل أحد أصحابه وال يعود إال بعد العشاء. عندما كان األصدقاء يرشبون الشاى بعد العرص كان يشعرٍ كوب منه ،فقد كان هو ً أيضا قد كلف بالشاى باحلاجة إىل وممسيا. ا مصبح يرشبه أن إىل باحلاجة يشعر ً ً (جـ) كان الصبى ال يستطيع التحرك من جملسه رغم قدرته عىل ذلك؛ ألنه يستحى أن يفاجئه أحد املارة فرياه وهو يسعى متمهلاً مضطرب اخلطا ،وكان يشفق أن يفاجئه أخوه الذى كان يلم بالغرفة من حني إىل حني ،فكان يرى اخلري ىف أن يبقى ىف مكانه ،ويردد ىف نفسه احلرسات الالذعة. ( د ) احلاجة التى كان يكتمها الكاتب عن أخيه هى حاجته إىل املشاركة مع أخيه وأصحابه ىف تناول الشاى ،واالستامع إىل أحاديثهم ومشاركته هلم ،وحاجته إىل من يقرأ عليه كتب العلم التى ما جاء إىل القاهرة إال لينهل منها ،وهو يكتم كل
يجذومنـلا تاباجإلا
وحرصا عليها من أن يقع ىف حرج رد ذلك إشفا ًقا عىل نفسه ً حاجته أو رفض طلبه. ظلامت /ظلم ( -2ا ) -حتيط به. (ضعهام ىف مجلتني بنفسك) (ب) يرى املبرصون أن األعمى ليس ىف حاجة إىل املصباح؛ ألنه وحيد ال حاجة له إىل ذلك فهو ال يرى نور املصباح، إال أن الصبى يرى أن املبرصين خمطئون ىف هذا الظن ،ألن ومؤنسا ،وجيد ىف جليسا له األعمى جيد ىف املصباح إذا أىضء ً ً حسه الظلمة وحش ًة لعلها كانت تأتيه من عقله الناشئ ومن ّ املضطرب. (جـ) -1مل جيرؤ الصبى عىل التعبري عن خماوفه من تلك األصوات التى تفزعه ىف غرفته خو ًفا من أن يتهم بالسفه أو اجلبن، أو يظن بعقله وشجاعته الظنون ،فكان يؤثر العافية ويكظم خوفه من احلرشات وصغار احليوان. -2كان أذان العشاء يمثل انفراجة للوحشة التى يعيشها الصبى؛ ألن ذلك كان إحياء له بأن درس األستاذ اإلمام قد انتهى ،وأن أخاه سيصل بعد قليل ،وسيىضء املصباح، وسيشيع ىف الغرفة شيئًا من األنس ،وستزول األصوات املرعبة ،وستذهب عنه تلك الوحدة املنكرة. ( د ) يمكن أن نصف شخصية الكاتب بالكربياء والتعفف والصرب والعزيمة وقوة اإلرادة..
الفصل الرابع من اجلزء الثانى (احلاج على وشباب األزهر) إجابة
(تدريبات مجاب عنها ص)50
متقطعا. عىص . ( -1ا ) -توقع . ً ّ (ب) كان يوم اجلمعة حيث سمع صوتًا ينادى ىف صخب« :هلم يا هؤالء ،أفيقوا ،إىل متى تنامون!» وإذا بيد الصوت تقرع وأخريا ضحكات، الباب وعصاه تقرع األرض ،ومن حوله ٌ ً عىل). عرف مصدر الصوت والعصا فهو صوت عمه (احلاج ٍّ عليا بأنه ٌ شيخ جاوز السبعني، (جـ) -وصـف الصـبى احلاج ًّ ٌ ظريف ،وكان تاجر ماكر ولكنه احتفظ بقوة عقله ،وهو ٌ بيت ىف القاهرة حيقق له ما ً ال ،فاختذ لنفسه غرف ًة أر ٍز وله ٌ ىف الربع. وقد تعمقت صلته بطالب األزهر ،حيث كان يزورهمهنار اجلمعة ويقرتح عليهم طعام اإلفطار ،وقد يعده هلم كام يقرتح عليهم طعام العشاء ،ثم يفارقهم ليصىل اجلمعة، ويعود حتى إذا وجبت العرص فارقهم حلظ ًة ،ثم يعود إليهم فيشاركهم ىف طعامهم ورشاهبم كام كان يتكلف التقوى والورع ،وىف الوقت نفسه كان لسانه ينطق أشنع األلفاظ. ( د ) أجب بنفسك.
العمل بال حكمة فيه وال فائدة. ( -2ا ) -إقباهلم . (ضعهام ىف مجلتني بنفسك) حريصا عىل مصلحة هؤالء الطالب، (ب) لقد كان هذا الشيخ ً ونستدل عىل ذلك من أنه كان جيمع شملهم يوم اجلمعة فإذا بدأ أسبوع العمل مل يسع إليهم ،ومل يعرض هلم؛ حتى كأنه مل يعرفهم ،إال أن يسعوا هم إليه ،أو يلحوا هم عليه ىف أن يشهد معهم طعا ًما أو يشاركهم ىف الشاى. (جـ) وصف الكاتب احلاج عىل بصفات منها: -1كان رجلاً ً شيخا ،جاوز السبعني من عمره. ً حمتفظا بقوته اجلسمية والعقلية. -2كان ً ماكرا. ماهرا لبقًا ظريفا ً -3كان ً عاليا. صوته وكان اهلمس، -4ال يعرف ً -5كان يتكلف التقوى والورع. ومن املتناقضات الواضحة أنه: -1كان طويل اللسان ،يميل إىل تتبع عيوب الناس، واإلغراق ىف الغيبة. -2كان ال يتحرج من كلمة نابية. -3كان بذىء اللسان ،كام كانت ألفاظه قبيحة ،عاىل الصوت دائماً . ( د ) يقرتح عليهم طعام اإلفطار وقد يعده هلم كام يقرتح عليهم طعام العشاء ،ثم يفارقهم ليصىل اجلمعة ،ويعود حتى إذا وجبت صالة العرص فارقهم حلظة ،ثم يعود إليهم فيشاركهم ىف طعامهم ورشاهبم ،وبعد العشاء يفارقهم ليعدوا الدروس التى سيسمعوهنا ىف الغد .بعد إعراضه عن التجارة أو إعراض التجارة عنه ،كان مصدر إنفاقه املال الذى حيصل عليه من بيت كان يملكه ىف القاهرة.
الفصل اخلامس من اجلزء الثانى ( اإلمام محمد عبده واألزهر) إجابة
(تدريبات مجاب عنها ص)45
مضحيا - .وصل. ( -1ا ) -يتطلب منه- . ً حمدود ولكنه واسع الثقة بعيد الطـمع ىف شاب عقله (ب) هو ٌ ٌّ مستقبله ،يشـارك أصـحابه ىف دروس الفقه والبالغة ودرس (اإلمام حممد عبده) ،اتصـل هذا الشاب هبم ،ولكنه كان مثار ضحكهم بسبب جهله ،وكان يتقرب إليهم بأنه يدنى نفسه منهم حتى اتصل هبم فزارهم وأعجبه جواره هلم ىف الربع ،فاختذ فيه غرف ًة وأصبح واحدً ا منهم ،يشاركهم ىف بعض الشهرة وكان ييرس هلم ما حيتاجون إليه من ٍ مال. ومتىض األيام ويتفرق الطالب ،ولكن الشاب استمر يزورهم ويشارك الشاب األستاذ اإلمام ىف حمنته السياسية، كام اتصل بخصومه وباملحافظة ً أيضا ،ويتكشف األمر ذات ٍ يو ٍم فتنقطع الصلة بينه وبني أصدقائه وخيرس كل شىء .ثم
371
اإلجابات النموذجية سببا ملوته ومل حيزن من أجله أحدٌ . يموت وال يعرف أحدٌ ً (جـ) كان اإلمام يضيق بكتب األزهر ومناهجه وقد عرب عن ذلك ٍ بكتب ال تقرأ ىف األزهر ىف النحو والبالغة والتوحيد بأن نوه والفقه. يعرفوها ويتعودوا عليها. ( -2ا ) -التافهة . (اجلمل مرتوكة للطالب) (ب) تلك املطالعات التى ال تتصل بالدروس املنظمة وال بالكتب التى كان الشيوخ يقرءوهنا. (جـ) كانوا يرسعون إىل رشاء هذه الكتب أو يستعريوهنا من مكتبة األزهر ،والعوامل هى: حبهم الصادق لإلمام حممد عبده. رغبتهم الصادقة ىف العلم واالطالع. الفخر بأهنم تالميذ لألستاذ اإلمام.( د ) أجب بنفسك.
الفصل السادس من اجلزء الثانى (انتساب الصبى لألزهر) إجابة
(تدريبات مجاب عنها ص)57
مستغرب. ( -1ا ) -أمزجة . (ب) -اكتسب الصبى ىف (الربع) خربة باحلياة وشئوهنا واألحياء خطرا مما اكتسبه ىف بيئته األزهرية وأخالقهم ،مل تكن أقل ً من العلم. أما سامت أستاذه اجلديد فإنه ٌٌ معروف رجل بلغ األربعني، ٌ حاصل عىل الدرجة الثانية ،وكان ذكاؤه بالتفوق والذكاء، سـاذجا مـعرو ًفا بني أصـدقائه وكان العلم، مقصورا عىل ً ً حمـب لبعض لـذاته املـا ّديـة ،يـفرض عليه مـزاجـه بـأنه ٌّ ٍ ٍ ٌ مألوف وكان خلق رذيلة أو فساد ذلك وال تفرضه عليه تقطيعا ،ال يكاد يسمعه متهدجا يقطع احلروف صوته ً ً املتحـدث إليـه حـتى يضحـك ،وهو حاصل عىل درجة حافيا ىف نعليـه إذا مشى العاملية يلبس «الفـراجـية» ويمشى ً تثاقل واصطنع وقار العلامء ،فإذا خطا عتبة األزهر ذهب عنه وقاره ومل يمش إال مهرولاً . ً ساخطا بارعا ىف العلوم األزهرية، (جـ) كان كغريه من أقرانه ً ً سخطا شديدً ا .قد بلغت تعاليم األستاذ عىل طريقة تعليمها خالصا وال اإلمام قلبه فأثرت فيه ،ولكنه مل يكن جمد ًدا ً ً خالصا ومل يكد يبدأ درسه األول ىف الفقه حتى أعلن حمافظا ً إىل تالميذه أنه لن يقرأ هلم كتاب «مراقى الفالح عىل نور اإليضاح» كام تعود الشيوخ أن يقرءوا للتالميذ املبتدئني، ولكنه سيعلمهم الفقه ىف غري كتاب بمقدار ما ىف «مراقى الفـالح» فعليـهم إ ًذا أن يسمعوا منه ويفهموا عنه ،وأن يكتبوا ما حيتاجون إىل كتابته من املذكرات. ( د ) كان شعوره أن خفق قلبه وج ً ال وكان خائ ًفا مضطر ًبا.
372
( -2ا ) -متهيدً ا . خاف.(ب) أخذ أخوه بذراعه فأهنضه ىف غري رفق وقاده إىل املمتحنني ىف غري كالمٍ ،ثم جلس أمـام املمتحنني وطلب إليه أن يقرأ «سورة الكهف» ،فلم يكد يمىض ىف اآليات األوىل منها حـتى طلب إليه أن يقرأ «سورة العنكبوت» ،فلم يكد يمىض ىف اآليات األوىل منها حتى قال له أحد املمتحنني: «انرصف يا أعمى ،فتح اهلل عليك» ،وقد نجح الصبى ىف هذا االمتحان. ً ٌ (جـ) امتأل قلبه حرس ًة وأملا ،وثارت ىف نفسه خواطر الذعة مل ينسها قط ..ووقعت اجلملة من أذنه ومن قلبه أسوأ وقع. ( د ) دهش الصبى هلذا االمتحان؛ ألنه اليصور شيئًا واليدل عىل حفظ.
الفصل السابع من اجلزء الثانى (قسوة الوحدة) إجابة
( -1ا ) -دخيلته .
(تدريبات مجاب عنها ص)57
ٍ أقاص. -
معا ،أما الصبى فقد (ب) كانت احلياة شاقة عىل الصبى وأخيه ً كان هنماً للعلم وكان يستقل ما كان يقدم إليه من العلم ،وقد ثقلت الوحدة عليه ،كام ثقل عىل أخيه اضطراره إىل قيادته إىل األزهر وإىل البيت ،كام ثقل عليه أن يرتكه وحيدً ا. ٍ ببكاء كظمه ما استطاع ،وقد انتهت (جـ) غلبه احلزن وأجهش املشكلة بوصول كتاب قرأه أخوه عليه قائلاً له ىف رفق« :لن ٍ طالبا تكون وحدك ىف الغرفة منذ غد ،فسيحرض ابن خالتك ً مؤنسا ورفي ًقا». للعلم ،وستجد منه ً
الفصل الثامن من اجلزء الثانى (فرحة الصبى) إجابة
(تدريبات مجاب عنها ص)62
اآلصال. ( -1ا ) -مفضل . ذكريات معا ٌ (ب) ألنه كان رفيق صباه وصديقه احلميم ،وهلام ً ٌ كثريا ما هيبط من بلدته ىف أعىل اإلقليم مجيلة ،وكان ً معا لزيارة الصبى ،فينفق معه الشهر أو األشهر ،خيتلفان ً إىل «الكتاب» فيلعبان وإىل املسجد فيصليان ،ثم يعودان مع األصيل إىل البيت فيقرآن ىف كتب القصص والسمر، ٍ ألوان من العبث ،أو خيرجان للنزهة عند أو يمضيان ىف وكثريا ما اإلبراهيمية. حافة عىل تقوم التى التوت شجريات ً أدارا بينهام ألوانًا من األمانى واألحالم .وكانا قد تعاهدا عىل معا ىف األزهر. معا إىل القاهرة ويطلبا العلم ً أن يذهبا ً (جـ) أسباب أرق الصبى أنه كان ينتظر ابن خالته وكان يتعجل الوقت ويستبطئ الصبح ،فابن خالته سيصل بعد العرص. وقد اختلف أرق هذه الليلة عن أرق اللياىل السابقة ألن أرق
يجذومنـلا تاباجإلا
اللياىل السابقة كان بسبب حرشات الغرفة التى كانت حتدث صوتًا يؤرقه. . ) ✓( - 3 ( د ) )✗( -2 ) ✓( -1 ( -2ا ) -أرق :امتنع عليه النوم ليلاً . ىف قول الكاتب« :مل يسمع للظلمة ىف تلك الليلة صوتًا»مجال ،حيث يوجد فيه تصوير رائع ،فقد شخص الظلمة، وجعل هلا صوتًا يسمع ،وىف ذلك استعارة مكنية ،ورس مجاهلا التشخيص. (ب) اختلف أرق هذه الليلة عن أرق اللياىل السابقة ،فقد كان أرق اللياىل السابقة مصدره الوحدة القاسية واخلوف والفزع، والعزلة اللعينة ،وصوت احلرشات التى كانت تؤرق الصبى. • أما أرق هذه الليلة فمحبوب؛ ألن مصدره الرسور واالبتهاج بمقدم الصديق احلبيب. (جـ) املقصود بصوت الظلمة :صوت احلرشات واحليوانات الصغرية التى كانت جتوب الغرفة ،والتى كان صوهتا مسموعا ،وحركاهتا حمسوسة؛ مما يثري الرعب والفزع. ً . ) ✓( - 3 ( د ) )✗( -2 ) ✓( -1
الفصل التاسع من اجلزء الثانى (تغير حياة الصبى) إجابة
(تدريبات مجاب عنها ص)65
-2يلجأ. ( -1ا ) -1اجلديد . (ب) عرف الصبى (الربع) وشئون أهله أكثر مما كان يعرف ويسمع من أحاديثهم ،وأصبحت حياته ممتع ًة منذ أقبل عليه صديقه ،ومل تكن متعته ىف الغرفة وال ىف (الربع) ،وإنام كانت ىف األزهر نفسه .فقد اسرتاح من درس الفجر ،وتلبث ىف غرفته حتى يدنو درس الفقه ،وكان خيرج مع صديقه إىل األزهر فيسلكان الطريق التى كان يسلكها مع أخيه ،ولكنهام يسلكان الطريق متحدثني باجلد وباهلزل .وقد ينحرفان عن حارة (الوطاويط) القذرة ،إىل شارع (خان جعفر) ذلك الشارع النظيف ،وخيلصان إىل شارع (سيدنا احلسني). أما العادة التى تعودها منذ أقبل صديقه فهى قراءة الفاحتةكلام دخل مسجد (سيدنا احلسني) أو مر به. حريصا عىل درس شيخه املجدد ىف الفقه (جـ) أصبح الصبى ً ٍ جهة وإرضا ًء لنفسه من جهة والنحو طاع ًة ألخيه من أخرى ،وقد وصف (شيخ النحو) بصاحب الصوت الغريب املضحك ،فهو مل يكن يقرأ وإنام كان يغنى ،وكان صوته قد مجع بني خصلتني متناقضتني ،فكان أصم مكظو ًما، ً عريضا ،كام كان غليظ الطبع ،يقرأ ىف عنف، ممتدا وكان ًّ ويسأل الطالب ويرد عليهم ىف عنف .وكان رسيع الغضب، ال يكاد يسأل حتى يشتم؛ فإن ألح عليه السائل مل يعفه من لكمة إن كان قريبا منه ،أو من ٍ ٍ رمية بحذائه إن كان جملسه منه ً
بعيدً ا ،ومل يكن يتخذ العباءة ،إنام كان يتخذ «الدفية».
( -2ا ) -عل ًنا . (ب) أجب بنفسك. (جـ) اعتاد أن يقرأ الفاحتة -وعوده ابن خالته هذه العادة فدأب عليها. -اجلدبة( .واجلمل مرتوكة للطالب).
الفصل العاشر من اجلزء الثانى (مترد الصبى) إجابة
(تدريبات مجاب عنها ص)68
-2مل حيفل به أحد. ( -1ا ) -1انتهت . ً فاترا مل يتوقعه الصبى ،فلم ينتظره أحدٌ ىف (ب) استقبل استقباال ً املحطة ،ومل تعد األرسة عشا ًء يناسبه كام كانت تفعل مع أخيه كثريا وأصابه بخيبة األمل. األزهرى فأحزنه ذلك ً (جـ) لفت الصبى أرسته وأهل قريته إليه عندما مترد عليهم وأنكر ٍ توسل باألنبياء واألولياء وجعلهم واسط ًة ما يقومون به من بينهم وبني اهلل ،وأعلن هلم أن ذلك من الوثنية والرشك باهلل.
الفصل احلادى عشر من اجلزء الثانى (إقبال الصبى على األدب) إجابة
(تدريبات مجاب عنها ص)71
تأثريا. ( -1ا ) -1أعجوبة . ً -2 رضيبا للشيخ ىف حفظ (ب) كان الطالب يتحدثون بأهنم مل يروا ً اللغة ورواية احلديث عن ظـهر ٍ قلب ،ويتحـدثون بحـدته ورسعة غضبه وانطالق لسانه بام ال يطلق ويرضبونه مثلاً (حلدة املغاربة) ،ويذكرون إقامته ىف املدينة ورحلته إىل (قسطنطينية) ،وزيارته لألندلس ،وربام تناشدوا شعره وأن له مكتب ًة غني ًة باملخطوط واملطبوع ىف مرص وىف أوروبا ،وأنه ال يقنع هبا وإنام ينفق أكثر وقته ىف دار الكتب ،ثم يذكرون متضاحكني قصته التى شغلته بالناس وشغلت الناس به، ٌ مرصوف ال وعرضته للرش واألمل وهى رأيه ىف أن «عمر» ممنوع من الرصف كام يقول النحاة. ٌ (جـ) اجتمع العلامء للشيخ ىف األزهر يرأسهم شيخ اجلامع، فطلبوا إليه عرض رأيه ىف رصف «عمر» فقال :ال أعرضه حتى جتلسوا منى جملس التالميذ من األستاذ .فرتددوا، مرتبعا؛ وأخذ الشيخ ماكرا منهم هنض واق ًفا ثم جلس ً ولكن ً ىف عرض رأيه فقال :أنشد اخلليل: يـا أيـها الـزارى عىل (عم ٍر) قـد قلت فيـه غري مـا تـعلم ( د ) أجب بنفسك. األروقة( .ضعهام أنت ىف مجلتني). ( -2ا ) -الفتور . كثريا من الشعر ومنه (ب) -اتصل صاحبنا باألدب بعد أن حفظ ً (املعلقات) ،وجلس إىل دروس (الشنقيطى) ودروس اإلنشاء (ومقامات احلريرى) وغريها ،وأعجب هبا ،كام كان
373
اإلجابات النموذجية مهم ىف حب الفتى لألدب. للشيخ (املرصفى) ٌ دور ٌّ الذى جعل الفتى يفضل دروس الشـيخ املرصفى أنه كانمقر ًبا من اإلمام (حممد عبده) ،واإلمام حيميه ،وأن الشيخ أديبا ،وعالـماً ويعد مثلاً أعىل وقدوة حسنة للطلبة ىف كان ً أخالقه وتواضعه وكرمه ورضاه بقدره. (جـ) تغريت نظرهتم عندما حكم عليهم شيخ اجلامع األزهر بمحو أسامئهم من األزهر ،وبعد أن ألغى درس الكامل الذى كان يلقيه الشيخ املرصفى وجعله يقرأ كتاب (املغنى) كبريا وحزن حزنًا عميقًا. تأثريا ً وقد أثر ذلك ىف نفس الصبى ً ( د ) أجب بنفسك.
ً ثالثا :القراءة -1إرادة التغيير إجابة
(تدريبات مجاب عنها ص )73
( -1ا ) مذللة ومهيأة -يثبت -شرائط (ب) تتحقق اإلرادة إذا حتقق اهلدف منها. (جـ) إذا أصبح اإلنسان آلة مسخرة ىف يد صاحب اهلدف. ( د ) -1ألن اإلرادة ال تتحقق بغري فعل كام ال يكون الوالد والدً ا بغري ولد. -2ألن اإلرادة هى العمل الذى حيقق اهلدف. صغيرا ِ -جسام ُ -جدر. ( -2ا ) ً (ب) ال فعل بدون تغيري ،وسواء كان التغيري ضئيلاً أو جسيماً فهو تغيري ،إنك ال تفعل الفعل ىف خالء ،بل تفعل الفعل لتحرك به شيئًا فيتغري مكانه ليتغري أداؤه وتتغري صالته باألشياء األخرى. (جـ) الخطوة األولى :توضيح مفهوم اإلرادة وأركانها. ( د ) أجب بنفسك. ( -3ا ) جسم متكامل -ثابت (الجمل متروكة للطالب). (ب) العمل والفعل. (جـ) ألنه ىف سريه نحو أهدافه كائن عاقل مريد ،وإنه ىف إرادته فاعل وأنه ىف فعله متحرك وحمرك ومتغري ومغري. ( د ) -1ألنه قول يوضح معنى اإلرادة بإبراز عنرص من عنارصها. -2ألنه فى فعله عاقل متحرك ومحرك ،ومتغير ومغير. عشوائيا. ( -4ا ) يجارى -العالقات - ًّ (ب) -احلقيقة هى طبيعة العالقة بني الفرد واملجموع. والنتيجــة :ضـمـان حـريــة الفرد ىف مشــاركتهللمجموع. ً (جـ) التعارض الذى ينفيه الكاتب أن يكون الفرد منخرطا ىف حرا جهد مجاعى يساير فيه مواطنيه ،وأن يكون -مع ذلك ًّ -ىف التامس الطريق الذى يراه مالئماً له.
374
( د ) أجب بنفسك. ( -5ا ) يكتبها -يحررها. (ب) قواعد اللغة واملنطق. (جـ) رشوط مل ترد ىف املوضوع :مراعاة تقاليد املجتمع الصحيحة وأخالقياته السليمة. ( د ) -1ألن لألديب موضوعاته التى يعرضها وأسلوبه الذى يعرب به عن نفسه عىل أن يتم ذلك كله وفق مبادئ اللغة واملنطق. -2ألنه ال إرادة بدون عمل وال عمل بدون فعل حيقق اهلدف.
-2نصيب العرب من حضارة العالم إجابة
(تدريبات مجاب عنها ص )73
( -1ا ) الحظ -طور -المختلف عليه -أدخلها أنت فى جمل. ُ نالحظه ىف النظر إىل نصيب العرب من أصح اعتبار (ب) يرى أن َّ حضارة العامل هو هذا االعتبار الذى يعود بنا إىل األصول العريقة منذ أقد ِم العهود التارخيية. ِ ِ العرب بأصوهلم ولغتهم وأمزجتهم والتعليل :ألنه يميز لنا َ االسم املصطلح عليه فيام بينهم يميزهم وأطوا ِرهم قبل أن ُ أسبق من وبني األممِ التى جتاورهم؛ ألن تارخيهم ىف الوجود ُ تاريخ املتكلمني عنهم بمختلف األسامء. (جـ) استدل بدليلني؛ الدليل األول :أن جامعة (لوفان) مل تعرف إىل القرن السابع عرشَ مرجعا للطب والعقاقري أوىف من كتب ً الرازى وابن سينا وابن اهليثم. والدليل الثانى :أن أطبا َء العرب صححوا آراء بقُ راط ِ ووظائف األعضاء. وجالينوس فى التشريح ( -2ا ) معرفة قدر الشىء -إسناد -سكون. (ب) حركة اليد التى ترفع ورقة التقويم كل مطلع شمس عن هنار جديد. (جـ) وجدوا حيث كانت األمة العربية تقيم أو ترتحل بني شبهِ ُ ِ ِ شامل وبادية الشام ومغانى ال َّنبط ىف اجلزيرة ووادى النهرين احلجاز وال تسمى باسمها الذى اش ُتهر عىل اخلصوص بعد ِ ُ األمة العربية ىف أصوهلا اإلسالمية ولكنها هى ظهو ِر الدعوة وسامهتا وإن مل يكن هلا اسمها احلديث ألن األسامء تولد عادة ُ يطول. بعد مولد صاحبها بزمن يقرص أو ( -3ا ) أنصبة وأنصباء -اختفاء -التوسع واإلطالة. (ب) املراد من كلمة نصيب األوىل :هو دخول اللغة العربية ىف اللغات األوربية بكلامت معيشية كالقميص واحلرير الدمشقى واحلرير املوصىل والعود والنقارة والربابة ..إلخ وكلمة نصيب الثانية :هو نصيب احلضارة العربية ىف وضع التقويم الزمنى.
يجذومنـلا تاباجإلا
(جـ) الكلامت املعيشية كالقميص واحلرير الدمشقى واحلرير املوصىل والعود والنقارة والربابة واملفتاح أو اإلقليد والقهوة .ويستدل هبا العقاد عىل تغلغل احلضارة العربية ىف شئون املعيشة اليومية وعىل دخول العربية ىف اللغات األوربية. ( -4ا ) كفاية ِ -سفر -تعسرت. (ب) ألن األبجدي َة برسومها منقولة اىل األمم التى اش ُتهرت بني القوم باسم األرقام العربية وال سيام رقم (الصفر) الذى مجيعا . تذللت به ُ صعوبات الرياضة القديمة ً (جـ) أثرهم الرياىض يتمثل ىف أن األبجدي َة برسومها منقولة اىل األمم التى اش ُتهرت بني القوم باسم األرقام العربية وال سيام صعوبات الرياضة القديمة رقم (الصفر) الذى تذللت به ُ مجيعا . ً ( -5ا ) المعرفة اإلجمالية-الظلم-أزمنة وأزمن. (ب) معنى املنزلة الوسطى :أن هذه احلضارة قامت متوسط ًة ىف مكاهنا بني الرشق والغرب متوسط ًة ىف زماهنا بني حضارات ِ أواسط القرن القرون األوىل وحضارة القرون احلديثة من التاسع عرش إىل اآلن.
األثر :أنها استطاعت بتوسطها فى المكان أن تنقل من محجما الشرق الى الغرب وأن تعرف العالم بما كان ً وراء السدود والمسافات من حضارات الفرس والهند والصين. (جـ) -1أن القلويات ك َّلها معروفة باسمها العربى إىل اليوم. -2وأن أهم احلوامض – وهو ماء الفضة– مل يوصف ىف ٍ كتاب غربى قبل كتاب جابر بن حيان.
ملح البارود من حتضريات تلميذ العرب روجرز -3وأن َ باكون.
البيرونى -3أبو الريحان ِ إجابة
(تدريبات مجاب عنها ص )73
( -1ا ) ينفرد -آحاد -أحقر. (ب) عىل اعرتافه بالفضل للعلامء العرب وبخاصة البريونى وأنه كان عقلية فذة ال يمكن إنكار فضلها عىل العلم. (جـ) ألنه متيز ىف فنون كثرية متباينة غاية التباين كالرياضيات والفلك واجلغرافيا وعلم اإلنسان وعلم املعادن وغريها. ( د ) دليل عدم اإلنصاف أنه من كل مائة كتاب تبحث ىف تاريخ العلم يوجد اثنان فقط يعرتفان ببعض الفضل للعلامء العرب. ( -2ا ) االعتراف -الممكن -أكبر. (ب) املسترشق األمريكى إيريو بوب. (جـ) احلقد والتعصب دفعهم إىل عدم االعرتاف للعلامء العرب بأى فضل.
( د ) كتاب «حتقيق ما للهند من مقولة مقبولة ىف العقل أو مرذولة»، وقد أمجع النقاد عىل أن تأليفه ىف التاريخ من خري املراجع الستطالع أخبار الشعوب الرشقية وحوادثها وأساليب معيشتها. ( -3ا ) غرفت -نتأكد -األمم. (ب) الظروف الطيبة أهنا هنلت من العلم اإلغريقى وترمجت الكتب اإلغريقية والفارسية واهلندية والرسيانية وهذا جعل قياديا ىف العلم. هلا ً مركزا ًّ (جـ) الرشط أن تكون هذه األمة قد بلغت من التقدم العلمى واحلضارى ما يؤهلها الستيعاب هذا العلم الذى تنقله. ( د ) عنيت األمة العربية بالعلم ىف العرص اإلسالمى الزاهى حتى كان العلم واحلركة العلمية جز ًءا من حياهتا وكياهنا. ( -4ا ) سنى شبابه -تضييق واختصار -أسطورة. (ب) كتاب «حتقيق ما للهند من مقولة مقبولة ىف العقل أو مرذولة» استقىص فيه حوادث اهلند وأخبارها وأساطريها ووصف عاداهتا وأخالقها وأزياءها ىف إفاضة عجيبة. (جـ) استقر ىف البالط الغزنوى وألف رسالة ىف علم الفلك عنواهنا «القانون املسعودى ىف اهليئة والنجوم» وأهداها إىل السلطان املسعودى. ( د ) يبلغ عدد مؤلفاته مائة وثامنني كتا ًبا ورسالة وقد كتب معظمها باللغة العربية.
ٌ ٌ ٌ إسالمية عربية مدينة القدس -4 ُ إجابة
(تدريبات مجاب عنها ص )73
األول .ضعهما أنت فى جملتين من إنشائك. ( -1ا ) مكان النظر َ - (ب) القدس هى جمتىل عني موسى ،ومهوى قلب عيسى، ومرسى ومعراج نبينا حممد عليه الصالة والسالم ،وقدس األديان الثالثة ،وقبلة اإلسالم األوىل ،ومعبد الرشق والغرب وأروع مدن العرب الكنعانيني ورمز وحدة دين اهلل الواحد القهار. (جـ) تعد القدس مدينة عربية خالصة: -1ألن العرب الكنعانيني أنشئوها منذ آالف السنني، وكانوا يسموهنا «أورسامل» أى مدينة السالم ،وقد وفد الكنعانيون من شبه اجلزيرة العربية ىف األلف الرابع قبل امليالد ،وتفرع عنهم بطون عدة من عموريني ويبوسيني وآراميني وفينيقيني وغريهم. -2وىف العرص اإلسالمى وصل اخلليفة عمر بن اخلطاب إىل بيت املقدس قاد ًما من املدينة املنورة وقابل البطريق صفرونيوس فوق جبل الزيتون ،وأمىل عهده املشهور بالعهدة العمرية ،ومنذ ذلك التاريخ أصبحت مدينة
375
اإلجابات النموذجية القدس إسالمية ،تابعة ىف إدارهتا طبقا للتقسيم اإلدارى جلند فلسطني . -3ثم حررها صالح الدين األيوبى من الصليبيني بعد موقعة حطني. ( د ) الدليل عىل تسامح اإلسالم مع أهل الديانات األخرى أن رحالت احلج إىل األراىض املقدسة بالقدس مل تنقطع أثناء احلكم اإلسالمى بل وجدوا األمان والسالم ىف ظل احلكم اإلسالمى لقرون طويلة وعاشوا ىف سالم مع املسلمني ،وقد جتىل ذلك أيضا ىف العهدة العمرية. ( -2ا ) أكذوبة َ -هدَ ُموا. ِ َ العدل ،أو (ب) دار السالم ،أو مدينة ْ يم ،أو ُ ُ القدس ،أو (أورشل ُ لىَ فهى عظيمة مكانتها )، اء إيلي أو وس، ب ي موسى، ني ع ت مجُ ْ َ َ َّ ُ َ َُ ٍ حممد عليه عيسى ،و َمسرْ ى ومعراج نبي َنا و َم ْه َوى قلب َ ِ ُ وقبلة اإلسالم الثالثة قدس األديان الصال ُة ُ والسالم ،وهى ُ وأروع ُم ِ ِ دن العربِ عبدُ الرشق والغرب، ُ األوىل ،و َم َ ِ درة كانت ار، القه الواحد اهلل دين وحدة ورمز الكنعانينيَ ، ُ َّ َّ ِ ِ متألق ًة ىف تاريخِ العرب واملسلمني َعبرْ َ العصور ،وكانت زهر َة املدائن وال ُ تزال. (جـ) من مظاهر عبقرية صالح الدين احلربية :عدم اجتاهه إىل القدس مبارشة بعد حطني ،بل اجته إىل عكا واملدن الصليبية الساحلية؛ ليحرم الصليبيني من قواعدهم البحرية التى تربطهم بالغرب األوروبى.
( -3ا ) كل ما سبق -الوثيقة. الع ْهدة العمرية :هى الضامن الذى أخذه (ب) أعرف عن نصوص ُ ِ وينص عىل أن َ ُ القدس آمنون أهل اخلطاب» اخلليفة «عمر بن ُّ َ وص ْلباهنم ،فال ت ُْسك ُن عىل أنفسهم وأمواهلم وكنائسهم ُ كنائسهم ،وال تهُ ْ دَ ُم ،وال ُي ْك َر ُهون ىف دينهم ،وال ُي َض ُّار أحدٌ ُ ِ منهم ،وال ُ اليهود ،باإلضافة إىل ذلك من يسك ُن معهم أحدٌ َ ِ ِ رحالت توقف أن الوجو َد اإلسالمى ىف القدس مل يؤ ِّد إىل ِ احلجاج املسيحيون هؤالء إىل األرض املقدسة ،بل وجدَ ُ لقرون طويلةٍ. ٍ والسالم ىف ِّ األمانَ ظل احلكم اإلسالمى َ وهى تدل عىل تسامح اإلسالم واملسلمني. (جـ) لقد نعمت املدينة بالسالم واألمان ،ونعم أهلها وزوارها باألمن وحرية العبادة ،وانتعشت التجارة واألحوال االقتصـاديـة فكـثرت األســواق واحلـانات والقــيان، واملؤسسات اخلريية والعلمية والدينية واألسبلة واحلاممات.
( -4ا ) األكثر -رجعت -المقوم .ضعهما أنت فى جمل من إنشائك. (ب) حاول اليهود إقناع العامل بأهنم شيدوا القدس منذ ثالثة آالف عام .و قد نرشوا األكاذيب ،وزيفوا احلقائق فيام يتعلق بالقدس ،وحاولوا إقناع العامل زور ًا وهبتان ًا بأهنم هم الذين
376
أنشئوا وشيدوا مدينة القدس ،وأقاموا مؤمترات واحتفاالت ضخمة ىف اآلونة األخرية بمناسبة مرور ثالثة آالف عام عىل إنشائهم إياها. ونرد عليهم بلسان التاريخ فالمصادر التاريخية واألثرية القديمة تؤكد أن مدينة القدس عربية خالصة ،أنشأها العرب الكنعانيون منذ آالف السنين ،وكانوا يسمونها «أور سالم» أى «مدينة السالم» ،وقد وفد الكنعانيون من شبه الجزيرة العربية فى األلف الرابع قبل الميالد ،وكلمة كنعان فى العربية القديمة تعنى خشونة األرض ،ومن ثم صالبة أهلها وبأسهم ،وتفرع عن الكنعانية بطون عدة من عموريين ويبوسيين وآراميين وفينيقيين وغيرهم. وفى العصر اإلسالمى وصل الخليفة عمر بن الخطاب إلى بيت المقدس قادم ًا من المدينة المنورة ،وقابل البطريق (صفرونيوس) فوق جبل الزيتون ،وأملى عهده المشهور بالعهدة العمرية إذ أعطى الخليفة أهل إيلياء (أى القدس) أمان ًا ألنفسهم وأموالهم ،ولكنائسهم وصلبانهم ،فال تسكن كنائسهم وال تهدم ،وال يكرهون على دينهم ،وال يضار أحد منهم وورد فى هذا العهد نص فى غاية األهمية هو« :وال يسكن بإيلياء معهم أحد من اليهود». (جـ) ترتب عىل ذلك وفود القبائل العربية إىل الشام ،ودخلت هذه القبائل ىف التكوين االجتامعى للمدن القديمة ،وعاش كل من بالقدس ىف أمن وأمان ،وحب ووئام . وقد تعامل عمـر مع أهلها بمبـادئ اإلسـالم السمحـة التى ال تعرف التفرقة بين الناس إال بالتقوى والعمل الصالح.
( -5ا ) أذاعوا -األكذوبة -ثبتوا. (ب) حيث إهنم زيفوا احلقائق ونرشوا األكاذيب إلقناع العامل بأهنم أصحاب القدس وهم الذين شيدوها ،وأقاموا مؤمترات واحتفاالت ضخمة ىف اآلونة األخرية بمناسبة مرور ثالثة آالف عام عىل إنشائهم إياها. أما األدلة على كذبهم :فهى أن القدس عربية خالصة، - وتؤكد المصادر التاريخية ذلك حيث أنشأها العرب الكنعانيون منذ آالف السنين وكانوا يسمونها أورسالم أى مدينة السالم ،وتفرع عن الكنعانية بطون عدة من عمـوريين ويبـوسيين وآرامـيين وفينيقـيين وغـيرهم، وكان فتح عمر بن الخطاب دلي ً ال على أنها عربية عادت ألصحابها . (جـ) استفاد املسلمون فائدة كبرية فقد استرشت فكرة اجلهاد اإلسالمى ،وتم إحياؤها للقضاء عىل الوجود الصليبى ىف بالد الشام. -وقد واجه نور الدين الوجود الصليبى فى الشام بتوحيد الجبهة اإلسالمية والقضاء على الخالفة الفاطمية
يجذومنـلا تاباجإلا
الشيعية ،وإعادة مصر إلى الخالفة العباسية السنية، ووضع الصليبيين بذلك بين شقى الرحى. ( د ) أعطى اخلليفة عمر أهل إيلياء أمانًا ألنفسهم وأمواهلم، ولكنائسهم وصلباهنم ،فال تسكن كنائسهم ،وال هتدم ،وال يكرهون عىل دينهم ،وال يضار أحد منهم ،وورد ىف هذا العهد نص ىف غاية األمهية هو( :وال يسكن بإيلياء معهم أحد من اليهود) . -وأرى أن هذه العهدة العمرية طبقت تعاليم اإلسالم السمحة؛ ألنها أرست قواعد ومبادئ تنشر الحب والود بين كل الناس ،وهى الغاية التى يهدف إليها اإلسالم. (هـ) -1زيارة عمر للقدس . -2سبع سنوات. -3الزيتون .
-5العلم فى اإلسالم إجابة
(تدريبات مجاب عنها ص )73
( -1ا ) يقصد -ضرب ( -ك .ف .ف). (ب) -املراد بالعلم الكونى :هو العلم الذى يبحث ىف الكون وأرساره ونظرياته. املفهوم اخلاطئ عن العلم ىف اإلسالم هو :أنه يعنى فقطالعلم بأحكامه وآدابه وأنه ال شأن لإلسالم بالعلم الكونى أو العلم املادى. واحلق أن العلم ىف اإلسالم يتسع جماله ليشمل كافة رضوبالنشاط اإلنسانى ومنها بالطبع البحث ىف الكون. (جـ) ىف توجيه القرآن إىل العلم تأكيد للمنهج العلمى الصحيح، فهو يدفع اإلنسان إىل استكشاف املجهول من هذا الكون وظواهره عىل أساس من ثقة اإلنسان بقدرته وبالعلم ىف مواجهة الطبيعة ،ليحقق لنفسه كل ما هو مفيد. ٌ أمهية كبري ٌة ىف احلياة املعارصة ألنه يفتح الباب ( د ) هلذا احلديث واسعا أمام العقل ليستنبط من أنواع العلوم ما ال حرص له، ً ومنها ما يتعلق بشئونه السياسية واالقتصادية واالجتامعية وغريها ،وىف هذا احلديث دعوة إىل استمرار البحث ىف الكون. ( -2ا ) الناس -يغفل عنه -الدنا (ب) -نفهم من قول الرسول ﷺ« :أنتم أعلم بشئون دنياكم» أن الرسول يوىص أمته بأن تفكر ىف أمور الدنيا بحسب معطيات العلم والبحث ويستنبطوا بعقوهلم كل أنواع العلوم التى تتعلق بشئون حياهتم السياسية واالقتصادية واالجتامعية وغريها مما مل يرد فيه نص. -ويدل هذا القول على أن العلم فى اإلسالم غير محدود بحد معين ،فال يقتصر على العلم بأحكام الدين وآدابه
ولكنه يشمل العلم المادى وكل أنواع النشاط اإلنسانى واسعا أمام العقل ليستنبط من أنواع وهذا يفتح الباب ً العلوم ما ال حصر له. (جـ) -1دراسة العلوم املادية عبادة هلل ؛ ألن دراستها تستلزم تدبري الصناعات الالزمة للناس ،ولذلك اعتربها الفقهاء حرجا للمسلمني. فروض كفاية ألن فقداهنا يسبب ً -2يدل قول اهلل سبحانه وتعاىل للرسول ﴿ﭭ ﭮ ﭯ﴾ عىل: وجوب االقتداء بالرسول ﷺ. املشورة قاعدة رشعية أمرنا اهلل بالعمل هبا. أن املشورة هتدى الناس ألرشد أمرهم ودليل ذلك قوله:«ما تشاور قوم قط إال هدوا ألرشد أمرهم». تعدد مصالح الناس وتنوعها من مكان إىل مكان ومنزمان إىل زمان. -3تعليل. ( -3ا ) -1طريقة -2 .االستبداد. (ب) ليقتدى به غريه ىف املشاورة ،ويصري سنة ىف أمته، وليجعل املشاورة قاعدة رشعية -وعلوم اخللق ال متناهية ،فال يبعد أن خيطر ببال إنسان ما مل خيطر عىل بال أخيه من وجوه املصالح املتعددة ىف الدنيا. وهذا يدل عىل أن العلم ىف اإلسالم غري حمدودبحد معني ،واتساع جماالته ،وأمهية الشورى ىف اكتشاف املجهول . (جـ) -1ألنه ال حد ىف اإلسالم ملا يمكن أن يستنبطه العقل البرشى من أنواع العلوم التى تتعلق بمصالح الناس املتغرية من زمان إىل زمان ،ومن مكان إىل مكان . والصناعات تقوم عىل أساس العلم املادى ،وهىالزمة للمجتمع ودراستها عبادة هلل تعاىل. -2يجب على ولى األمر أن يدبر الصناعات الالزمة حرجا للمسلمين . للمسلمين ،والتى يسبب فقدانها ً ( -4ا ) يكفينا -قرن -المذمومة .وضعها أنت فى جمل من إنشائك. (ب) العلوم التى يراها اإلمام الغزاىل أهنا فرض كفاية هى كل علم ال يستغنى عنه ىف قوام أمور الدنيا كالطب إذ هو رضورى ىف حاجة بقاء األبدان ،وكاحلساب فإنه رضورى ىف املعامالت، وقسمة الوصايا واملواريث وغريمها ،وأصول الصناعات ً أيضا من فروض الكفايات كالفالحة واحلياكة ،وهذه العلوم لو خال البلد ممن يقوم هبا حلرج. (جـ) -1دراسة العلوم املادية عبادة هلل تعاىل؛ ألن دراستها تستلزم تدبري الصناعات الالزمة للناس ،ولذلك اعتربها الفقهاء فروض كفاية؛ ألن فقداهنا يسبب حرجا( مشقة) للمسلمني.
377
اإلجابات النموذجية -2ينحرص البحث العلمى املعارص ىف جماىل العامل األكرب والعامل األصغر؛ ألن هدف البحث العلمى املعارص معرفة قوانني اخللق ومعرفة اخلالق ،والبحث ىف اآلفاق ينتهى إىل اكتشاف قوانني اخللق والبحث ىف األنفس ينتهى إىل معرفة اخلالق . ومها جماال العامل األكرب والعامل األصغر. ( -5ا ) يظهر -العوالم -الصغرى. (ب) ينحرص البحث العلمى املعارص ىف جماىل العامل األكرب والعامل األصغر؛ ألن هدف البحث العلمى املعارص معرفة قوانني اخللق ومعرفة اخلالق ،والبحث ىف اآلفاق ينتهى إىل اكتشاف قوانني اخللق والبحث ىف األنفس ينتهى إىل معرفة اخلالق . ومها جماال العامل األكرب والعامل األصغر. (جـ) -1سبب عدم التعارض بني الدين والعلم ىف اإلسالم هو أن العلم الذى يدعو إليه اإلسالم ليس هو العلم الدينى فقط ،بل يشمل العلم الدنيوى أيضا كالرياضيات والعلوم؛ ألن املراد بالعلم ىف اإلسالم هو كل علم يدفع اجلهل. -2دعا اإلسالم إىل الشورى ،واالجتهاد ىف شئون الدنيا؛ ألن مصالح الناس ىف احلياة كثرية ومتشعبة ،وختتلف من زمان إىل زمان ،ومن مكان إىل مكان ،وقد كان الرسول الكريم ﷺ يستشري أصحابه ،كام أن العلم ىف اإلسالم غري حمدود بحد معني؛ فقد قال الرسول الكريم ﷺ: «أنتم أعلم بشئون دنياكم».
-6قيم إنسانية إجابة
(تدريبات مجاب عنها ص )73
( -1ا ) تحب -أنيار -أسره. (ب) يرفع اإلسالم من شأن الفرد: اجتماعيا :هيأه لحياة اجتماعية عادلة تقوم على الخير والبر ً والتعاون بين الرجل والمرأة فى األسرة الصالحة ،وبين الرجل و أخيه فى المجتمع الرشيد. عقليا :دعاه إلى استخدام عقله فى معرفة قوانين الطبيعة، ًّ ونبهه إلى أن ما فى الطبيعة مسخر له ولمنفعته. روحيا :حرره من الشرك وعبادة القوى الطبيعية ،وأسقط ًّ عن كاهله نير الخرافات. (جـ) الطبيعة ملك لإلنسان ألن اهلل خلقها له وملنفعته ،ويمكن لإلنسان أن يسخرها ملصلحته ،وينتفع هبا إذا أعمل فكره واستنتج قوانينها لينتفع بام خلقه اهلل له فيها ،وعليه أن يتأملها ويدرك خصائصها لينتفع بخريها. ( د ) هذه املخدرات واملسكرات تقىض عىل أعظم شىء ىف اإلنسان وهو العقل فهى تشل تفكريه ،وتغيب وعيه ،وهذا يتناىف متا ًما مع تكريم اهلل لإلنسان.
378
( -2ا ) خاصة ُ -ع ُلو -نتيجة. (ب) فضل اهلل اإلنسان عىل سائر املخلوقات بالعقل ووهبه من اخلواص الذهنية ما حييل به كل عنرص ىف الطبيعة إىل خدمته قال تعـاىل ﴿ :ﮏ ﮐ ﮑ ﮒ ﮓ ﮔ ﮕ ﮖ ﮗﮘﮙﮚﮛ ﮜﮝﮞ ﮟ﴾. (جـ) وسع اإلسالم حقوق اإلنسان واحرتمها حتى ىف اختيار الدين ،فالناس ال يكرهون عىل الدخول ىف اإلسالم بل يرتكون أحرار ًا وما اختاروا ألنفسهم .ودعا إىل حترير العبيد تكفريا للذنوب وختليصهم من ذل الرق ،وجعل الـتحرير ً مهام كربت ،وقد أعطى للعبد احلق الكامل ىف أن يكاتب مواله ليسرتد حريته نظري قدر من املال يكسبه بعرق جبينه. وحرم بيع األمة إذا استولدها موالها ،حتى إذا مات ردت أحرارا كآبائهم. إليها حريتها ،وجعل أبناء اإلماء ً -وتجاوب المسلمون مع موقف اإلسالم وانبرى كثير من الصحابة وعلى رأسهم (أبو بكر الصديق) يفكون رقاب الرقيق بشرائهم ثم عتقهم. ( د ) حافظ عليها باملبادئ السامية ىف احلرية واإلخاء واملساواة، وذلك ساعد عىل وحدة األمة. ( -3ا ) يهتم -مهتز -األناسى -تحرير العبيد. (ب) فتح اإلسالم أبوا ًبا كثرية يدخل منها العبيد إىل عامل احلرية واألحرار ومنها: تكفريا للذنوب مهام كربت. -1رغب ىف حترير العبيد وجعله ً -2أعطى للعبد احلق الكامل ىف أن يكاتب مواله ليسرتد حريته نظري قدر من املال يكسبه بعرق جبينه. -3حرم بيع األمة إذا استولدها موالها ،حتى إذا مات ردت إليها حريتها. أحرارا كآبائهم. اإلماء -4جعل أبناء ً (جـ) القوانني هى: أوجب الرسول ﷺ عىل املسلمني ىف حروهبم أال يقتلواً شيخا وال امرأة وال طفلاً وعهد الرسول ﷺ لنصارى (نجران) من أروع األمثلة عىل حسن املعاملة ألهل الذمة فقد أمر أال متس كنائسهم ومعابدهم وأن ترتك هلم احلرية ىف ممارسة عباداهتم. ومىض اخللفاء الراشدون من بعد الرسول يقتدون به ىفمعاملة أهل الذمة معاملة تقوم عىل: الرب هبم والعطف عليهم ،وقد أعطى (عمر بن اخلطاب) ألهل بيت املقدس إما ًما ألنفسهم وأمواهلم وكنائسهم وصلباهنم ،فال تسكن كنائسهم ،وال هتدم ،وال يكرهون عىل دينهم ،وال يضار أحد منهم ،فكان هذا العهد إما ًما لكل العهود التى عقدت مع نصارى الشام وغريهم.
يجذومنـلا تاباجإلا
( د ) أكد اإلسالم حرية العقيدة بعدم إكراه الناس عىل الدخول ىف أحرارا وما اختاروا ألنفسهم ،فرضب اإلسالم بل يرتكون ً بذلك أروع مثل للتسامح الدينى. وقد اضطرالرسول ﷺ إىل القتال أحيانًا للدفاع عن ديناهلل ال للعدوان ،فقد أمر اهلل الرسول واملسلمني بقتال من يقاتلوهنم وهناهم عن االعتداء عىل غريهم ،بل أمرهم بامليل إىل السالم إذا مال أعداؤهم إليه وال يكره أحد عىل حرا وما اختار لنفسه. الدخول ىف اإلسالم بل يرتك ًّ
( -4ا ) تتحرك ،تخفق -لواء -المنتصرة. (ب) أوجب الرسول ﷺ عىل املسلمني ىف حروهبم أال يقتلوا ً شيخا وال امرأة وال طفلاً وعهده لنصارى (نجران) من أروع األمثلة عىل حسن املعاملة ألهل الذمة فقد أمر أال متس كنائسهم ومعابدهم وأن ترتك هلم احلرية ىف ممارسة عباداهتم.
(جـ) أعطى (عمر بن اخلطاب) ألهل بيت املقدس أمانًا ألنفسهم وأمواهلم وكنائسهم وصلباهنم ،فال تسكن كنائسهم ،وال هتدم ،وال يكرهون عىل دينهم ،وال يضار أحد منهم. ونستنتج من هذا مدى سماحة اإلسالم فى تعامله مع األمم المغلوبة ،واحترامه عقائدهم وحرياتهم. ( د ) إن سامحة اإلسالم هى التى فتحت الشام ومرص إىل األندلس ،والعراق إىل خراسان واهلند ،فقد كفل للناس األمن ال ألتباعه وحدهم ،بل لكل من عاشوا ىف ظالله مسلمني وغري مسلمني ،وكأنه أراد وحدة النوع اإلنسانى، وحدة يعمها العدل والسالم والرخاء.
( -5ا ) ضمن -الصعبة أو العسيرة -حكمه العادل. (ب) انتشار اإلسالم بتعاليمه السمحة ومبادئه السامية ،حيث مجيعا مسلمني وغري مسلمني حرياهتم ىف ضمن للناس ً خمتلف مظاهر احلياة. الغاية التى أرادها لإلنسانية وحدة النوع اإلنسانى وتحقيقالعدل والسالم والرخاء للبشرية. (جـ) اإلسالم دين السامحة إذ احرتم حقوق اآلخرين ،ومل جيرب أحدً ا عىل اعتناقه ،بل جعل لغري املسلمني احلق ىف ممارسة عباداهتم وعاملهم معاملة تقوم عىل املساواة ،اعرتا ًفا منه بحرية األديان كام قال تعاىل« :ﯿ ﰀ ﰁ ﰂ». ( د ) من القوانني التى وضعها اإلسالم ىف احلروب: عدم قتل الشيوخ أو األطفال أو النساء.ً وجوب معاملة الناس باحلسنى ما مل يرفعوا سيفا ىف وجوهاملسلمني.
خامسا :البالغـــة ً إجابة
(تدريبات مجاب عنها ص )123
( -1ا ) تسيطر عىل األبيات عاطفة الفخر بأجماد الرشق ،وجاءت األلفاظ مالئمة لتلك العاطفة مثل (احلضارات) ،فهو مجع يفيد تعدد ألوان احلضارة .و(األصيلة) يدل عىل ثباهتا وقوهتا و(قد مألنا الكون فض ً ال خالدً ا) أسلوب مؤكد بقد ،و(مألنا) يفيد الكثرة و(خالدً ا) يوحى باألصالة و(عمرناه) يدل عىل أن حضارتنا تفيض باخلري و(ظليلة) توحى بالراحة واألمان، و(نمىض للمعاىل) دليل عىل القوة والطموح. (ب) نحن -أبناء الرشق -لنا حضارات متعددة من فرعونية وعربية وقبطية وإسالمية ،ولنا ثقافات عميقة مجيلة بام فيها من علوم وفنون وآثار ،وحضارتنا تبعث العمران والتقدم ىف الكـون شـر ًقا وغـر ًبا دون تعـصب أو رصاع ،وسنظل كذلك نسعى للعال والرفعة ،واألبيات مرتابطة فيها تفصيل وحتليل. (جـ) -اللون البيانى( :قد مألنا الكون فض ً ال خالدً ا) استعارة ماديا خالدً ا ورس مجاهلا مكنية تصور الفضل شيئًا ًّ التجسيم. اللون البديعى( :الطباق) بني (الرشق ـ والغرب) ورسمجاله توضيح املعنى بالتضاد ويفيد الشمول. ( -2ا ) يتحدث الشاعر عن عظمة مرص فهى كريمة ال تبخل عـىل مظلوم أو حمتاج ومل هتادن ظامل ًا يعتدى عىل حقوق اآلخرين، وهى متد يد املعونة لكل من يطلب منها العون ،وتضحى باألرواح ىف سامحة ال مثيل هلا. (ب) ألنه يناسب الوصف والفخر بعظمة مرص حيث إن األسلوب اخلربى يفيد التقرير وثبوت الصفات. (جـ) ىف البيت الثانى ترادف (طلب العون) بعد (سائلها) ..و(مل تغفل سؤاله) بعد (مل تبخل عىل سائلها) وقيمته توكيد املعنى. ( د ) (مرص مل تبخل) استعارة مكنية تصور مرص إنسانًا ال يبخل، ورس مجاهلا التشخيص ،وتوحى بأصالة كرم مرص. (هـ ) التجربة الشعرية :هى اخلربة النفسية باملوضوع ،والشاعر هنا حيب مرص ويعجب بسخائها عىل املحتاج ومعاونتها للمظلوم وتضحيتها باألرواح ىف سبيل احلق ،وقد مزج أفكاره بعاطفته وعرب عام جال بخاطره وما حرك شعوره هبذه األبيات النابعة من جتربة صادقة. ( -3ا ) يتحدث الشاعر عن طالب العلم واجتهاده ىف البحث ً وهنارا دون راحة ،وأنه يغوص الستخراج املعانى كام ليال ً يستخرج الصياد اللؤلؤ من أعامق البحار ويتغلب عىل ظالم متمتعا بام يصل إليه الليل بنور أفكاره ،زاهدً ا ىف لذات احلياة ً من أرسار العلوم.
379
اإلجابات النموذجية ٌ إمجـال لطبيعة الباحــث، واألبيـات مرتابطـة؛ فالبيت األول واألبيـات التاليـة فيها تفصـيل ملـا يبـذله ىف حتصـيل العلم، واالسـتعانة بالـذكاء والزهـد ىف متاع احلياة. (ب) األفكار نتيجة للذكاء ،فالعطف هنا مجع بني السبب والنتيجة. ٍ راحة) استعارة مكنية (جـ) -الصورة اخليالية( :مل يذق طعم تصور الراحة طعا ًما يذاق ،ورس مجاهلا التجسيم ،وتوحى بحب البحث وطلب العلم. املحسن البديعى( :اجلناس الناقص) بني (احلر ـ والدر)ورس مجاله التأثري املوسيقى وحتريك الذهن. ( -4ا ) الفكرة ىف األبيات تدور حول ما يتطلع إليه الشاعر من شيوع املحبة بني الناس ونقاء القلوب من ضغائنها وأحقادها .وقد برزت هذه الفكرة من خالل وجدانه ،فهو حيس شقاء غريه ويشقى به؛ كأن ما يصيب غريه من آالم قد أصابه .وهو قد عانى مآسى احلياة وشدائدها ،وصهرت هذه املعاناة مشاعره، فخرجت صافية نقية ،وهو ال يعطف عىل اإلنسان وحده ،بل إن عطفه فياض يمتد إىل احليوان .وهو يتمنى أن يعم احلب القوى. الوجود ،ويعيش ىف ظله الضعيف إىل جانب ّ (ب) الصورة (غسل األسى قلبى) :استعارة مكنية حيث جعل شـخصا يغسل القلوب ،ويمحو ما ران عليها، األسى ً وجعل القلب شيئًا يغسل ،فيـنقى مـن أدرانه وأدوائـه. وهلذه الصـورة قيمتهــا ىف أداء املعنى؛ ألهنـا أبــرزته ىف صــورة حمسة ،ودلـت عىل غـايـة النقــاء بام يفهم مـن كلمــة (غسل) ،كام أن هلا قيمتها ىف نقل إحساس الشاعر وصفاء القلب ،ومتام التعاطف مع الناس بسبب هذا الصفاء. (جـ) الصورة تشبيه بليغ :شبه فيه قلبه باجلناح ،واجلامل ىف الصورة نابع من أن الشاعر يشارك ىف األمل بأغىل شىء لديه وهو قلبه، متمنيا أن تنهض به احلاممة التى كرس جناحها. ً ( د ) -كلمة «ماحى» غري دقيقة ىف موضعها :ألهنا جاءت بعد «غاسل». «أسد الرشى» ليست من لغة العرص ،وإنام هى من خمزونانتفاعا احلافظة من الشعر القديم ،وقد استعملها الشاعر ً بالرتاث. ( -5ا ) جاءت فكرة األبيات دالة عىل التمنى؛ ألن الشاعر بدأها بقوله( :ليت شعرى) .ثم ذكر االستفهامات( :هل تنبت، وتغنى ،وتقيم وتعود؟) والشاعر ينظر إىل هذه العزة ،وإىل نجاح الكفاح وأهنام بعيدان غاية البعد ،فكأن الثقة ىف ذلك مهتزة ىف نفسه. (ب) -احلمر :توحى بالرصاع ،وكثرة الضحايا ،وغزارة الدماء. ذرات :تدل عىل أن الفرحة قد غمرت كل شىء ىف هذهاألرض وتغلغلت فيها. (جـ) ىف البيتني الثالث والرابع صورة ممتدة يتمنى فيها الشاعر
380
أن يعود أصحاب األرض إليها ،وأن تقيم له السواعد العربية مرة ثانية بيته فوق أرضه ،وحتميه بالسالح ،فيجد فيه االستقرار واألمن ،ويعود إىل اجللوس ىف الرشفة ليلاً ، كام كان يفعل ،والنجوم تؤنسه ،ويمتد السهر بمن ىف الرشفة ويبزغ نور الفجر ،وهم ىف سنا املصباح .واجلميل ىف هذه الصورة بساطتها وواقعيتها ،وصدق احلس باحلياة التى حرمها والفجر الذى يأمله ويتطلع إليه. ( د ) املطابقة بني( :تغنى ..نشوى -وطول نواح) ،وهى مرتبطة بعاطفة الشاعر ونفسه التى عانت آالم البعد عن األرض وعن الذكريات التى تتطلع إىل العودة إليها والسعادة ىف ظالهلا. ( -6ا ) يدعو الشاعر إىل جتديد جمد العروبة ىف حارضنا ،وأن تكون ذكرى شهدائنا الذين ضحوا من أجلنا وسيل ًة إىل إثارة العزم واإلرادة والتصميم .ويتحقق ذلك بقيام دولة عربية موحدة ٍ متينة خيضع هلا األعداء ،وبناء احلضارة احلديثة عىل قواعد متكننا من حتقيق السالم العادل عىل األرض. (ب) األسلوب :نداء حذفت أداته ،وغرضه :التعظيم وإثارة احلامس ،والتكرار للتأكيد. (جـ) ( -باذخة) :تضيف جديدً ا إىل املعنى بعد قوله( :شامء) وهو معنى الشموخ واالعتزاز بام صارت إليه من الرفعة واإلباء املستفادين من كلمة «شامء». (بستانًا) :توحى بأثر السالم الذى نزرعه فوق األرضحيث يتحول إىل رخاء وخري عام عىل البرش ،كام تعطى نفسيا باجلامل والبهجة. الكلمة ً إحساسا ًّ ( د ) (نزرع السلم) :استعارة مكنية تصور السلم بذرة تزرع ،وفيها وضوحا. جتسيم للمعنى مما يقوى الفكرة ويزيدها ً ( -7ا ) ترسم األبيات لوحة فنية مستمدة من الطبيعة الساحرة، عنارصها :املكان ،وهو الشط اجلميل .واللون :األصيل الذهبى والسامء اجلميلة الرقيقة احلمرة ،واحلركة :الرشاع اخلافق واملجداف املتحرك. والوسائل التى اعتمد عليها الشاعر ىف إبرازها ،مثل :التعبري والتصوير ،فقد اختار األلفاظ الرقيقة املعربة عن روعة الطبيعة( :ذهبه األصيل) ترسم صورة لألصيل الرباق. و(تلوح) :توحى بصفاء اجلو ووضوح الرؤية من بعيد. و(جيول) :يدل عىل احلركة الرقيقة اهلادئة. و(غاللة) :تشري إىل شفافية احلمرة ومجاهلا .وعنى الشاعر بإبراز اللون واحلركة وصوت احلركة. (ب) (نرشها األفول) :استعارة مكنية صور األفول إنسانًا ينرش، وفيها تشخيص وتأكيد املعنى واإلحياء باحلركة ىف تغطية السامء بتلك الغاللة الرقيقة. (جـ) مقاييس جودة القافية :أن تكون كلامهتا متصلة بموضوع
يجذومنـلا تاباجإلا
القصيدة ،نابعة مما حتمل األبيات من خواطر ،مكملة هلا، غري منفصلة عنها وال جملوبة لتكملة البيـت ،وال يمكن االستغناء عنها ،وال يصلح غريها ،وأن تكون هناية متوقعة لكل بيت. وحـني نطبق هذه املقاييس عىل قافية األبيات نراها متحقـقة؛ فـ(الشـط) :ال يمكن إال أن يكون مجي ً ال ىف هذه اللوحة. و(األصيل) :كلمة رضورية لرسم الصورة ،و(املجداف جيول) :ترسم احلركة الرقيقة اهلادئة .والشمس عند األصيل متيل إىل األفول .فكل كلمة ىف القافية متصلة باملوضوع مصورة للخواطر واملشاعر ،تنهى البيت هناية مجيلة ترتاح عندها النفس. ( -8ا ) -توضيح الرتابط الفكرى :األبيات تبدأ بأمر يطلب فيه ممن يستطيع القول للشباب أن يدعوهم للجولة الكربى، وكأهنا دعوة الدنيا كلها ،لتحفزهم إىل االستجابة هلا، وتزيد فتذكرهم أهنم معقد األمل ىف التضحية والفداء ً حفاظا عىل حقوق الوطن ،وأن ديار الوطن كلها بام فيها
وما هلا من جمد ملك هلم. توضيح الرتابط الشعورى :كشفت األبيات عن إحساسٍ حان عىل الوطن ثائر له ،وهو يريد أن ينقل هذا اإلحساس إىل نفوس الشباب ،فيستثريهم بأهنا دعوة الدنيا ،وأهنا تفيد إذا كان هناك استامع إليها ،وأن كل عزيز إنام هو هلم وهبم. موقعا (ب) (الدنيا ملن يصغى تقول) :مجلة اعرتاضية ،وقعت ً جـمي ً ال؛ ألهنا مبادرة تدفع إىل التنبيه والتقبل ،وفيها جماز مجيعا يؤيدون الشاعر ىف دعوته. جيعل من ىف الدنيا ً (جـ) (الذياد عن احلياض) :كناية عن الدفاع عن احلقوق ،وقيمتها أهنا أتت باملعنى مع دليله وتثري النخوة ىف الدفاع عن الوطن. ( د ) (لكم الديار) :تقديم للتخصيص وهذا حافز إلثارة محية الشباب .وتكرار العطف ىف :الديـــــار وجمدها وفخارها: للتعدد والتنوع ،ويؤكد الفكرة ويبني أن كل ما يتعلق بالوطن مرجعه إىل الشباب. ( -9ا ) ىف األبيات كثري من الصور منها( :افرتست قوهتا قوتى) مفرتسا ..تعرب الصورة استعارة مكنية جتعل الثروة حيوانًا ً سببا عن أن الثروة ليست كل شىء ىف احلياة ،فقد تكون ً للمتاعب واألحزان( .انظر إىل الظلامء) استعارة ترصحيية يشبه فيها الكآبة بالظلمة ..وتبني أن السعادة ليست ىف املظهر، وإنام هى ىف املخرب .فهذا الثرى الذى تضاء حجرته بمصابيح متوهجة ،وتشع فيها أنوار متأللئة ،ال حيس السعادة ىف نفسه، وال يرى البهجة ىف حياته( .قرصى سجن) تشبيه يوضح أن الغنى برغم ما يملك من قصور وأمـوال؛ فإنـه ال يتمتـع هبا ،وهذا قرصه العظيم قد أصـبح سـج ًنا له( .إنى كطائر) تشـبيه متثيل؛ شـبه حـاله ىف قرصه الرفيع وهو ضائع احلرية
ً حراكا بالطائر امليت ىف قفصه ال يقدر عىل الطريان ال يستطيع وال يملك احلـرية ،ويوضح أن الثرى ىف قرصه ـ وقد فقد حريته ـ كطائـر ميت ىف قفص .فال قيمة هلذا القرص الشامخ. ونرى أن الصور قد وضحت املعنى وبينت أثر الثروة ىف حياة بعض الناس حيث تسبب هلم الشقاء والتعاسة. (ب) (ال تنظر ،انظر) ـ (األضواء ـ الظلامء) :طباق يربز املعنى بالتضاد. (جـ) أجب بنفسك. ( د ) ( -الرفيع الذرا) مع القرص :لبيان منزلة القرص ،فهو عاىل شقى فإن البناء مجيل املنظر ،وإذا كان هبذه املثابة وصاحبه ّ العجب أشد ،والغرابة أوضح ،واملفارقة شديدة بني القرص وصاحبه وهذا ما يريده الشاعر. ٍ قفص) مع الطائر :ليطابق بني القرص الشاهق املمتع (ىفوالقفص الضيق املؤمل ،وهذا يوضح ما هيدف إليه الشاعر من أن القرص العظيم املنظر أصبح كالقفص الذى يمنع ما بداخله من احلرية ،ولو اقترص عىل ذكر طائر ميت مل يصل إىل هدفه.
( -10ا ) العاطفة ىف األبيات عاطفة األسى احلزين ملا أصاب األمة العربية .وهذه العاطفة تطل واضحة من خالل اختيار األلفاظ وإحيائها كام ىف :غصة خنقت ـ جرح ـ اآلسى ـ مل يلتئم ـ محى املهد ـ ظل احلرم. (ب) ( -تعلو راية) :كناية عن صفة ،وهى السيطرة ،وقد أتت باملعنى مع دليله. كنت موجة :شبه األمة باملوجة ،فيه توضيح وإحياء بالقوة والقدرة عىل االكتساح. (موجة من هلب أو من دم) :تشبيه حيث شبه املوجة باللهبأو الدم ،فيه توضيح للمعنى وإحياء بالرهبة والتضحية وبذل الدماء. (جـ) اعتمد الشاعر عىل األسلوب اإلنشائى ىف األبيات؛ ألنه أكثر مالءمة للتعبري عن االنفعاالت الثائرة والعاطفة اجلياشة بمختلف األحاسيس والغرض من االستفهام ىف البيت األخري :التقرير. ( د ) البيت الثالث سبب ملا قبله. ( -11ا ) كشفت األبيات عن مشاعر :التفاؤل باملستقبل وإرشاقته ـ االعتزاز بالتاريخ العريق والبطوالت وما أبدعته من صور رائعة ىف الفداء ـ االعتزاز بالثورات واالنتفاضات عىل األغالل ،والثقة ىف النرص القريب. ومصدر هذه املشاعر أصالة العروبة ،ومتكنها من النفس وحبها والتعلق هبا واحلرص عىل أن تستعيد جمدها. (ب) ىف البيت األول :يتصور الشاعر املستقبل رجلاً مرشق الوجه، تشخيصا وجتسيدً ا له ،ثم يستمر ىف الصورة فيتخيل يراه بعينه ً موكبا عظيماً فيه هبجة النرص وعزة الغد .وهذا التصوير له ً يتسق مع التفاؤل باملستقبل والنظرة اآلملة املعتزة بالنرص.
381
اإلجابات النموذجية (جـ) أمتى :نداء يدل عىل القرب؛ ألن أداة النداء حذفت وتشعر اإلضافة بروح االنتامء واحلب هلذه األمة. املنسكب :تشعر بأن البطوالت بطوالت تضحية باألرواح والدماء الغزيرة. انتفاضات :إحياء بروح الثورة والتحرك عىل املذلة والظلم واحلرمان. ( د ) -التقديم ىف( :إنى ملا أبدعته) قدم اجلار واملجرور عىل اخلرب (واثق) :وفيه اهتامم بالبطوالت واالنتفاضات. التوكيد ىف (إنى) ..حيث أتى بإن ليؤكد املعنى ،ويدل عىلثقته البالغة بالنرص القريب.
سادسا :النصوص األدبية ً -1غربة وحنين إلى الوطن إجابة
(تدريبات مجاب عنها ص )139
-2باألندلس ( - 1ا ) -1أمري الشعراء -4ذاتية حتولت إىل عامة. -3البحرتى (ب) تعاقب -سعادتى بني أهىل ىف مرص -ختيالت -ريح رقيقة اللعائب.(جـ) الرشح :إن تعاقب الليل والنهار ينتج عنه مرور األيام والسنني ،وهذا جيعل املرء ينسى الكثري من األحداث املاضية، ولكنى أذكر مرص وأهلها دائماً فأجته إليكام -يا صاحبى - راجيا أن تعيدا عىل ذكرياتى السعيدة وأيامى الطيبة التى عشتها ً ىف مرص ،وصفا ىل شبابى اململوء باحليوية والطموح ،ذلك مرسعا ،ومضت أيامه ولياليه برسعة كالنسيم الشباب الذى مر ً اللطيف ،وكأهنا حلظة نوم قصرية ،أو لذة خاطفة خمتلسة. ( د ) ال يعاب تزاحم الصور عىل الشاعر ىف البيت الثالث؛ فهى صور متداخلة ىف تناسق رائع وقلام يفعل ذلك شاعر مثل شوقى ،كام أن كثرة الصور البيانية ىف الشعر تؤكد ما عرف به شوقى بني الشعراء، فقد كان مغر ًما بالصور البيانية املتنوعة الرائعة ىف شعره. (هـ) من آثار الرتاث ىف األبيات :الوزن الواحد ،والقافية الواحدة، والترصيع ،وخطاب الصاحبني املتخيلني عىل عادة القدماء، واستعامل بعض األلفاظ الرتاثية إحياء هلا مثل( :مالوة الصبا) وهذا يدل عىل تأثر شعراء املدرسة الكالسيكيةاجلديدة بالرتاث القديم. ( و ) املوسيقا ىف األبيات نوعان: ظاهرة :ىف الوزن والقافية واملحسنات كالترصيع واجلناسوغريمها. خفية :حيس أثرها ىف انتقاء األلفاظ وحسن تنسيقها،وروعة الصور ،وترابط األفكار ،واملوسيقا الداخلية أمجل ألهنا مؤثرة وغري متكلفة.
382
( -2ا ) املرادف :نسى وصرب -عالج -مذعور مفزوع -املعهود واملعروف -صاحت -صوت الناقوس. رهبان ُ -فطن .واملضاد :قسا -آخر. واجلمع ُ(ب) الرشح :يا صاحبى -املتخيلني -اسأال مرص :هل نسيها قلبى؟ أو ضعف اشتياقى إليها؟ وهل عالج الزمان جرح قلبى فالتأم؟ إن مرور اللياىل الطويلة عىل ىف غربتى يزيدنى وضع خاص بى خيالف رق ًة وحني ًنا إىل وطنى مرص ،وهذا ٌ املعهود من اللياىل التى تقسى قلوب من يرتكون أوطاهنم، وقلبى يفزع حينام يسمع صوت البواخر الداخلة إىل امليناء أول الليل ،أو اخلارجة منه بعد فرتة وهى تعوى كالوحوش، وقلبى ً - أيضا -يعيش معزولاً ىف صدرى كام يعيش الراهب متابع حركات السفن بدقة ،فكلام أقلعت لكنه ىف معبده، ٌ بدونه زاد خفقانه وودعها بنبضات كأهنا قرع النواقيس. (جـ) ال تناقض بني القولني ،فاملعروف لدى من مل جيرب الغربة أن مرور األيام واللياىل يزحف بالنسيان عىل ذاكرة اإلنسان فيخفف آالمه ،ولكن (شوقى) اعترب نفسه حالة خاصة ىف حبه لوطنه ال ينطبق عليها العرف السابق فتعاقب األيام واللياىل يزيده شو ًقا لوطنه. فطن -شاعهن ( د ) اخليال املمتد (راهب ىف الضلوع -للسفن ٌ ومشيعا ا، وذكي راهبا، بنقس) فقد جعل القلب إنسانًا ً ً ًّ للسفن .وكلها صور مجيلة تدل عىل قوة اخليال عند شوقى. سلس فيه أكثر من مظهر للجامل (هـ) التعبري ىف البيت األول رائع ٌ كاجلناس التام بني( :سال -سال) والطباق بني (جرحه -املؤسى) واالستعارى ىف (سال القلب عنها -أسا جرحه الزمان) وتقديم املفعول (جرحه) عىل الفاعل (الزمان) لالهتامم به ،ويضاف إىل كل ما سبق االستفهام الذى تكرر مرتني للنفى ،واألمر (سال مرص) لاللتامس. -3الطيب -4مراجل. ( -3ا ) -1السفينة -2مغر ًما (ب) كل دار أحق باألهل إال ىف خبيث من املذاهب رجس .البيت السابق جيرى جمرى احلكمة ،واحلكمة ىف الشعر جتود وجتمل إذا نبعت من وجدان شاعر موهوب ،وجاءت مرتبط ًة بفكره وعاطفته ىف السياق املناسب هلا. (جـ) يستنكر شوقى ىف هذه األبيات موقف االستعامر منه، مباح للغرباء من كل جنس. وحرمانه من وطنه برغم أنه ٌ ويؤكد أنه أحق بوطنه من غريه ،وأن وطنه أحق به. ( د ) املنع :هو احلرمان من احلق ،فالشاعر ممنوع من حقه ىف اإلقامة بوطنه ،واحلبس :نتيجة هلذا املنع؛ ولذا فإن كلمة (حبس) ليست جملوبة للقافية ،كام أن عطفها عىل (منع) أفاد التوكيد والتنويع. (هـ) البيت الثانى كله استعارة متثيلية ،فقد شبه صورة وطنه املؤملة -وهو بعيد عنه -بصورة الدوح تطرد طيوره ويباح للطيور
يجذومنـلا تاباجإلا
الغريبة (أى املستعمرين) ،هى صورة توحى باملرارة التى حيسها الشاعر ،واستنكار السياسة االستعامرية الغاشمة، وهذا هو األمجل .وجيوز اعتبار (البالبل) استعارة ترصحيية عن املرصيني ،و(الدوح) استعارة ترصحيية عن الوطن، و(الطري) استعارة ترصحيية عن الدخالء املستعمرين ،ورس مجيعا التوضيح ،ولكن األمجل اعتبار البيت كله اجلامل فيها ً استعارة متثيلية.
-2الـمـســــاء إجابة
(تدريبات مجاب عنها ص )144
( -1ا ) (التلهى -أدواء -ا ُمل ْن َية). (ب) -1دوافع غربة الشاعر وآثارها. -2املراد بالغربة هنا :الذهاب إىل اإلسكندرية. دوافعها :األمل فى الشفاء من المرض. نتائجها :لم تخفف آالم الحب أو تطفئ نيران الشوق وإنما شعر بالغربة واأللم وزيادة العلل. (جـ) -1رسم الصورة الكلية وتشخيص الطبيعة وإجراء احلوار معها. -2صدق التجربة مع التزام وحدة الوزن والقافية. -3سهولة األلفاظ ووضوحها مع الزهد ىف املحسنات والتنويع بني اخلرب واإلنشاء. -4التمسك بالفصاحة واألصالة وإحكام الصياغة. -5عمق املعانى والفكر واالبتكار فيها. ( د ) اللون البيانى «غربة تكون دوائى» تشبيه للغربة بالدواء الشافى وسر جماله التجسيم ويوحى باأللم والنفور من الغربة. «غربة» استعارة تصريحية حيث صور اإلسكندرية بالغربة وسر جمالها التجسيم اللو البيانى (أقمت -غربة) بينهما طباق يوضح المعنى بالتضاد. ( -2ا ) (اختالل -ا ُهلوج -يقوهيا). (ب) -1ألن الرومانسيني يتجهون إىل الطبيعة والبحر مشابه له ىف اضطرابه كام أن البحر واسع قد يتحمل شدة معاناة الشاعر وآالمه. -2تشبيه للقلب بالصخرة الصامء رس مجاله توضيح أمنية الشاعر ىف عدم اإلحساس باآلالم لكثرهتا. (جـ) يدل عىل أن اليأس سيطر عليه وجعله يتمنى أن يكون قلبه كالصخرة ىف القدرة عىل حتمل عذاب احلب. ( د ) وقف الشاعر عىل شاطئ البحر مسا ًء يشكو له حزنه واضطراب نفسه وأفكاره فأجابه البحر بام يدل عىل اضطرابه متمنيا أن يكون قلبه هو فزاد حريته وأمله وجلس عىل صخرة ً قاسيا مثلها ال يتأثر بعواطف احلب والشوق وال حيس باألمل ً والعذاب فوجد الصخرة مثله ضعيفة معذبة يفتتها املوج.
( -3ا ) (مظلم -الربايا -حشا). (ب) كام يضيق صدر الشاعر من احلزن ىف املساء فإن البحر يضطرب لتأكيد حزنه وضيق صدره ،والكون كله مغلف بالسواد وكأن األحزان التى متأل نفسه صعدت إىل عينيه فجعلته يرى كل شىء يغطيه السواد حتى األفق املمتد مظلماً خيتلط سواده بحمرة الشفق فكأنه شخص مهموم مقرح األجفان توالت عليه الشدائد فأصبح يغىض عىل اآلالم واألحزان. (جـ) ألنه استخدام غري دقيق يقصد به ما ىف داخل نفسه فاهلموم تكون ىف النفس ولعله يريد القلب فتكون األحشاء جمازً ا مرسلاً عن القلب عالقته الكلية فال نقد عىل الشاعر. ( د ) اخليال املمتد ىف االستعارة املكنية «يغىض» عىل الغمرات واألقذاء» حيث صور األفق إنسانًا يغمض عينيه عىل ما أصاهبا من أتربة تؤملهام وفيها تشخيص وهى امتداد للصورة السابقة التى صورت األفق إنسانًا تقرحت أجفانه وهو ترشيح هلا ورس مجاله يقوى الصورة السابقة. ( -4ا ) (راحل ومفارق -يأس -مأتم). (ب) َ عربة دقيقة مع املستهام ألن العاشق يرى الغروب فيتذكر الوداع فيبكى بينام ِعربة دقيقة مع الرائى ألن املتأمل ىف الكون حلظة الغروب يرى النهار ينتهى والشمس ختتفى فيعرف أن لكل شىء هناية فيتعظ ،وقدم املهابة عىل الرجاء ليناسب حالته النفسية التى متيل للتشاؤم فيأسه من لقاء احلبيبة وعودهتا إليه يسبق أمله. (جـ) الغروب يمثل هناية النهار وموت الشمس فتبكى األضواء وتشيع الشمس وهو مشهد حزين مؤمل. استخدام نزعة مع النهار ألن النزع فيه قوة خفية ال يشعربها من يحيط باإلنسان المحتضر مثل النهار الذى يختفى دون أن نحس به واستخدام صرعة مع الشمس ألنها تدل على القوة الواضحة التى ترى بالعين والشمس لحظة غروبها تكون واضحة مرئية للعين. (عربة ِ -عربة) له تأثري موسيقى وفيه ( د ) اجلناس الناقص بني َ حتريك للذهن «النهار مودع» استعارة مكنية تصور النهار مودعا غريه ،رس مجاهلا التشخيص. شخصا ً ً
-3فى رثاء (مى) إجابة
(تدريبات مجاب عنها ص )144
( -1ا ) املحافل -مكاهنا الالئق -حمتقر. (ب) أجب بنفسك. (جـ) عرشها املنرب :تشبيه بليغ لعرشها باملنرب ورس مجاله التوضيح. ( د ) الديوان. • ومن سامهتا -1 :صدق التجربة الشعرية. -2االهتامم بالوحدة العضوية.
383
اإلجابات النموذجية ( -2ا ) جملس القوم ومكان اجتامعهم -نُخب (ب) أجب بنفسك. (جـ) احلديث احللو واللحن الشجى :صورتان متداخلتان ىف (احلديث احللو) استعارة مكنية فيها تشبيه حلديث (مى) برشاب حلو املذاق ورس مجاهلا التجسيم وىف (اللحن الشجى) تشبيه بليغ لصوت (مى) بلحن مؤثر فيمن يسمعه ورس مجاله التوضيح. ( د ) أثرت عاطفة الشاعر وهى احلزن الشديد عىل رحيل (مى) وقد ظهر ذلك ىف اختيار الشاعر أللفاظه وعباراته مثل (سائلوا النخبة) (أين مى..؟) (أين وىل؟) (أين غاب؟) ... ( -3ا ) أخالق -أحجاء َ -دنِس. (ب) أجب بنفسك. (جـ) شيم ُغ ٌّر :فيها إجياز بحذف املبتدأ والتقدير (أخالقها شيم غر ورس مجاله الدقة وإثارة الذهن). ( د ) ذاتية صادقة وتدل عىل حب صادق من الشاعر ملى. ( -4ا ) مسند -متحرر. (ب) أجب بنفسك. (جـ) -1ما أنت براد ما لديك :استعارة مكنية فيها تشبيه للرتاب بشخص يوجه إليه الكالم ورس مجاهلا التشخيص. -2ويك ...أسلوب إنشائى (أمر) حيمل معانى متعددة ومتداخلة من التعجب والزجر والتهديد هلذا الرتاب الذى ينتهب النفوس. ( د ) -1عمق الفكر وروعة التصوير -2 .التأثر بالقرآن الكريم. -3امليل إىل استخدام احلكمة الواقعية.
َ أهواك يا وطنى -4 إجابة
(تدريبات مجاب عنها ص )144
( -1ا ) ضعفت قوتنا –هذه خطوة إيجابية. (ب) استطاع ذلك بأن صور وطنه ورآه ىف أحلان الطري وأصواهتا املغردة ،وصفق املوج الطروب ،وشدو الرعيان الساحر ،كام صوره بالصخرة التى مل هتن أمام رياح الدهر. (جـ) يا وطنى استعارة مكنية وأثرها تشخيص الوطن إنسانا يناديه/ الطباق بني وهنت ومل هتن يربز املعنى ويوضحه بالتضاد. ( د ) التعظيم. ( هـ ) تتجىل ىف القصيدة مظاهر الرومانتيكية وسامت مدرسة أبوللو ،وأوهلا: -1الرومـانسية حيث ظهرت ذاتية التجربة الشعرية ىف ضمري املتكلم وضمـري املخـاطـب (أهواك يا وطنى). -2ومن مظاهر الرومانسية :احلدة العاطفية الواضحة ىف عشقه لوطنه.
384
-3استخدام عنارص الطبيعة وتوظيفها للتعبري عن عاطفة الشاعر وكأن الطبيعة جزء ممتـزج بنفسـه. -4التـزام الـوحـدة الـفنية للقـصيـدة. -5التجديد ىف شكـل القـصيدة حيث تنـوع القـافــية. -6التجسيد ىف الصورة الشعرية شأنه شأن شعراء مدرسته -أى حتويل األمور املعنوية إىل صورة حسية مثل استعارة (الليل) للمحن والشدائد و التحديات التى هتدد الوطن ،ثم وصف الليل بـ(االستبداد) والتجرب ،ووصفه بأنه يمزق وحيرق وحيصد ويبدد ،وكأنه شىء مادى قابل للتمزيق واالحرتاق. ويشبه عزيمة أبناء الوطن بالنار التى تكشف ظلمـة الليـل، كام رسم لوحـة كليـة تعكس مـا ىف نفسـه. -7استعمل الشاعر شأنه شأن شعراء مدرسته – اللغة استعامال جديدا ىف دالالت األلفاظ واملجازات مثل :كل حلن يعزفنى- رياح الدهر -استبد الليل-نغمته تعطرنى -خطو يغرس اآلمال -نرد فجرك متألقا. ( -2ا ) أحبك -الدنا -يختفى -ربوة. (ب) األسباب :مجال طبيعته وسحرها األخاذ ،وروح التسامح الدينى فيه بني املسلمني واملسيحيني ،والوحدة الوطنية بينهام. (جـ) غرضه النفى. ( د ) (يا وطنى) استعارة مكنية و(رباك مورده) تشبيه أثره توضيح مدى مجال الطبيعة ىف الوطن /وبني يطل وهيل جناس ناقص له أثر موسيقى يلفت االنتباه وجيذب األسامع. (هـ) جتلت الوحدة الوطنية بوضوح ىف قوله « َم ْن لِ ِ لهالل يهَ ِلُّ للص ِ ليب ُي ّ طل معبدُ ُه؟» ،بام يدل عىل شيوع َم ْس ِجدُ ُه؟ َم ْن ّ روح التسامح الدينى بني عنرصى األمة. ( -3ا ) انفرد بالحكم وظلم -نزرع -الروابى. ّ (ب) وعد مع يل) ل (ال بكلمة التحديات واملحن عبرّ عنها الشاعر ّ ْ بتبديد هذا (الليل) مهام تكن قوتُه و َب ُ من كشْ فه طشه، ّ فالبد ْ وإزاحته بكل إمكانات الوطن ّ وجوه من ه أرض ْه ت حو وكل ما ُ ُّ هواء وماء وأزهار ،بل وبأعامر أهله ..لينتزع (فجره) املتألق امتد ْت ظلم ُته وطال أمدُ ه. من يد (الليل) مهام ّ (جـ) نجد التداخل ىف استـعـارة (الليــل) للمحن والشدائد والتحديات التى هتدد الوطن (وهى استعارة ترصحيية) ،ثم وصف الليل بـ (االستبداد) والتجرب عىل سبيل االستعارة املكنية. ِ فىِ ُمزقه : الصاىف بينهام جناس ناقص -بنسيمك اهلا ن ِّ ( د ) اهلافىِ و َّ أسلوب قرص بتقديم شبه اجلملة عىل الفعل. (هـ) برزت شخصية الشاعر الشعرية منذ وقت مبكر وأسهم ىف التنويع ىف أوزان موسيقاه ،وتتميز صوره الشعرية باإلبعاد ىف املجاز ،وتراكب االستعارات وغرابتها.
( -4ا ) زغردة -نشتت ونفرق -المنح والنعم.
يجذومنـلا تاباجإلا
(ب) واجه الوطن التحديات بكل إمكاناته ّ أرضه وكل ما حوتْه ُ وجوه من هواء وماء وأزهار ،بل وبأعامر أهله ..لينتزع ُّ امتد ْت ظلم ُته وطال أمدُ ه. (فجره) املتألق من يد (الليل) مهام ّ (جـ) الليل استعارة ترصحيية/وبني األعراس واألنفاس جناس ناقص. ( د ) للتعظيم وإظهار احلب واالنتامء والتأكيد عىل ذلك. ( هـ ) تتميز صوره الشعرية باإلبحار ىف املجاز ،وتراكيب االستعارات وغرابتها ىف كثري من األحيان.
( -5ا ) اللهاة لحمة مشرفة على الحلق -يرعى الراعى غنمه. ِ نص حممود حسن إسامعيل للنظرة األوىل ال يبدُ و (ب) ُ الوطن ىف ّ ً احلديث عنها.. يمكن معروفة حدود هلا األرض من ة قطع ُ ٌ ُ وجود حى ،أو َعالمَ ٌ حى يمأل ِو ْجدانَ النص الوطن ىف ُ ّ ٌ ٌّ ٌّ ِ زاخر باحلياة واحلركة ،ون َْب ِ ض الكائنات عىل ، ر الشّ اع ٌ ِ اختالف مراتبها ..إنه يتحدث عن ّ (كل حلن )..وكل َصفْق ُ اهلوى ِف َت َن شفة به للموج ،وكل شدو ،وكل (ما تروى َ الشّ اعر) أى آماله وطموحاته وأشواقه. (جـ) يزخر النص ـ ككثري من شعر حممود حسن إسامعيل ـ بالكثري من الصور التى تتتابع ىف كثافة عالية حتمل عىل القول بأنه يستخدم لغة خاصة حتفل باإلفراط ىف التجوز واإلبعاد فيه، فجاءت صوره ىف غري قليل من املواضع كثيفة ومتداخلة، عىل سبيل التمثيل نجد عنده ىف هذا املقطع: (شفة الهوى التى تروى فتن الشاعر) وتشبع أشواقه. ِ الشاع َر) ويع ِز ُفه الشاعر. (اللحن الذى يعزف ِ الشاعر و(يناغ ُمه) وصفق الموج الذى يطرب َ الرعيان فوق العشب يصبح (شدوا يسحر وصوت خطا ُّ الشاعر). ( د ) استعارة ترصحيية حيث شبه املحن والتحديات برياح ،وأثرها جتسيم املحن وتوضيح شدهتا ورضرها عىل الوطن.
أنت يا نفسى؟! -5من ِ إجابة
(تدريبات مجاب عنها ص )144
( -1ا ) يجاوز الحد-يهدأ ويسكن -ضعهما فى جملتين. (ب) أمواج البحر -ىف هذا املقطع -قد تكون ثائرة صاخبة ،وقد تكون هادئة وانية احلركة ،ترتاجع عند صخور الشاطئ ىف شبيها بالبكاء ،ونفس الشاعر ضعف وانكسار ،فيبدو صوهتا ً ىف كلتا احلالتني ترقب ما جيرى ،ويمتد خيط االتصال بينها وبني البحر حتى تندمج فيه ،ويرتدد الزفري بني الطرفني وكأهنا خرجت من أمواج هذا البحر ،فهى حتن إليه وتناجيه. (جـ) البحر يبكى :استعارة مكنية للتشخيص. ( د ) -1من حيث املضمون تنزع إىل التأمل والبحث عن أرسار
شائعا الكون واإلنسان ،وهو لون من التجارب مل يكن ً بني الشعراء العرب ىف ذلك احلني. -2ومن حيث القالب جاءت عىل النسق املقطعى؛ إذ تتألف من سبعة مقاطع.
يصوت -غمامة -يجمع ويؤلف -أصداء. ( -2ا ) ّ (ب) ويأتى التقديم احلسى ىف املقطع ماثلاً ىف صوت الرعد القاصف بني السحب املرتاكمة ،ووميض الربق اخلاطف الذى يشبه سي ًفا يمرق ىف جسم الليل املظلم ،فيمزقه ويرتكه أشالء متناثرة. (جـ) (الربق يفرى سيفه) استعارة مكنية فيها تشخيص للربق كأنه مقاتل له سيف -وبني الربق والظالم طباق يربز املعنى ويوضحه. ( د ) ألن نعيمة نجح ىف تقديم الصورة األساسية ىف كل مقطع تقديماً حسيا ،حيفظ لعمله طبيعته الشعرية ىف حتريك الوجدان ًّ واستثارته ،باإلضافة إىل عنرص املوسيقا الشعرية.
( -3ا ) تُطير وتفرق ُ -دجية -دانية قريبة. (ب) جاءت صورة الريح هتب هبو ًبا عني ًفا عىل قمم اجلبال ،وبني التالل ،فتعصف ىف احلالة األوىل بام جتمد من ثلوج فوق القمم ،وحتيلها ذرات طائرة ىف الفضاء ،وتبدو حمارصة ىف احلالة الثانية فيبدو صوهتا خمي ًفا كعواء الذئاب .ونفس الشاعر تصغى إىل حركة الريح ،وحني ينادهيا الشاعر تبتعد عنه وال يراها؛ ألهنا ذابت مع الريح واحتدت هبا. (جـ) (الريح تعوى) استعارة مكنية – وبني (الريح تذرى -تسكن الريح) مقابلة. ( د ) إذا وضعنا القصيدة التى نحن بصددها ىف سياقها التارخيى، نجد أن الشاعر قد نظمها ىف عام 1917م ،أى ىف تلك الفرتة التى ترددت فيها أصوات الدعاة من النقاد والشعراء العرب إىل التجديد ىف الشعر ،وقد كان واحدً ا من أبرزهم ىف املهاجر ،ومعنى ذلك :أهنا حتمل مالمح التجديد أو ً بعضا منه عىل األقل ،كموضوعها الفلسفى التأمىل وتقسيمها مقاطع متنوعة القواىف. ( -4ا ) -1أمر /زد فى الحديث أو العمل -2خلقتك -3نسام. (ب) هو مقطع يؤدى ىف موضعه دور حلظة التنوير ىف القصة القصرية ،ىف الوقت الذى يضيف فيه ملسة أخرى من اللمسات املنطقية ىف التصميم وإحكام البناء ،فالشاعر فيه يلفت إىل خماطبا إياها بصيغة تفيد معنى األمر هلا باالستزادة، نفسه ً وكأنام يقول هلا :هاتى ما لديك! لقد اكتشفت الرس ،وعثرت عىل اجلواب ،فأنت – ومثلك كل نفس إنسانية– نفثة بديع، أنت الريح والنسيم ،أنت املوج والبحر ،أنت الربق والرعد، أنت الليل والفجر .أنت كل ذلك ألنك فيض اإلله الذى
385
اإلجابات النموذجية فاضت عنه احلياة ىف سائر مظاهرها وأشكاهلا. (جـ) بين الليل وفجر طباق -أنت لحن ..ريح ..موج ..فجر تشبيهات بليغة ،سر جمالها التوضيح. ( د ) القصيدة مثال واضح على منطقية التصميم ،وإحكام التشكيل ،فقد توزع موقف الشاعر فى حيرته وبحثه عن الجواب على ستة عناصر من الطبيعة يرى نفسه تتجاوب مع كل منها بما يتفق مع طبيعته ،وهذه العناصرهى :البحر، والرعد ،والبرق ،والريح ،والفجر ،والشمس ،والبلبل. شعريا مستقلاًّ مقطعا وكل عنصر من هذه العناصر يشغل ً ًّ فى تكوينه ،لكنه متصل ،فى الوقت نفسه ،ببقية المقاطع اتصالاً ينبع من تجانس أجزاء الموقف ،ووحدة التشكيل الشعري ،وهكذا تبدو تلك المقاطع أشبه بموجات متوالية على مستوى واحد من القوة ،تتالحق وال تتداخل ،ويعزز بعضها ً بعضا حتى تنتهى إلى مصب واحد ،وهو المقطع السابع واألخير.
-6النسور إجابة
(تدريبات مجاب عنها ص )144
( -1ا ) (ترقب -الحبيسة -غدير). (ب) يعرب الشاعر عن طموح األحرار املحبني للمثل العليا فيجعلهم كالنسور التى تعشق احلرية وتعلو ىف الفضاء الرمادى وترقب مواقعها التى انطلقت منها ىف أعاىل اجلبال وتتذكر ما حول اجلبال من سهول خرضاء ومياه جارية. (جـ) رسم الشاعر صورة كلية لطموح أصحاب املثل العليا أجزاؤها (النسور -الفضاء -اجلبال) خطوطها الفنية حركة نحسها ىف انطالق النسور وتدفق الغدران ،لون نراه ىف الفضاء الرمادى وخرضة السهول ،صوت نسمعه ىف تدفق الغدران وانطالق النسور. ( د ) -1النسور استعارة تصريحية فقد شبه أصحاب المثل العليا بالنسور فى االنطالق والقوة والسمو والتحرر وسر جمالها توضيح الفكرة برسم صورة لها وهى صورة ممتدة فقد استمر فى الخيال وجاء بصفات النسور. -2ووصف الفضاء بالرمادى ليدل على عدم وضوح الرؤية وحيرة اإلنسان فى هذا الجو الغامض.
( -2ا ) الممكن -توجه -الجبان). (ب) يعرب الشاعر عن حياة الضعفاء اخلاملني القانعني بلقمة العيش ورشبة املاء ىف حياة الدعة واخلمول كأهنم األرانب تقفز بني األعشاب الطرية وتتناثر كالآللئ البيضاء أما النسور فال تعبأ باجلوع الذى حيرق أحشاءها وتتطلع إىل أمل بعيد وتظل ىف طموحها وارتفاعها كأهنا الشمس التى
386
حتررت من حدود مدارها وتسيطر عىل الشاعر عاطفة االحتقار للخاملني اجلبناء وعاطفة اإلعجاب بأهل الطموح والعظمة. (جـ) الصـورة الكلية للخاملني أجـزاؤها (األرانب والعشب) احلركة نحسها ىف قفز األرانب وحركة العشب واللون نراه ىف بياض األرانب وخرضة األعشاب والصوت نسمعه ىف وقع أقدام األرانب وهى تقفز. ( د ) األرانب استعارة ترصحيية حيث شبه اخلاملني باألرانب وحذف املشبه ورصح باملشبه به ورس مجاهلا توضيح الفكرة برسم صورة هلا وأرى ىف تشبيه األرانب بالآللئ أنه تشابه شكىل ليس له أثر فنى بل يناقض املوقف حيث شبه ما ال قيمة له بام هو غاىل القيمة ونادر الوجود ورائع اجلامل.
( -3ا ) اآلفاق -الغناء -والزوال -عزة النفس( .هات أنت الجمل). (ب) حني تتذكر النسور حياة اخلاملني ال تعبأ باجلوع وتظل ىف طموحها وارتفاعها كأهنا الشمس التى حتررت من مدارها وأصبح الفضاء ً ملكا هلا ،وتستنري بالنجوم وتأمل ىف اخللود عندئذ يزداد كربياؤها وتقتل شعورها باجلوع وتنسى حياة الدعة التى حيياها الضعفاء ىف تراب السهول وخرضة احلقول وانبساط الرمال وتسيطر عىل الشاعر عاطفة اإلعجاب بأهل الطموح والعظمة. (جـ) أفلتت توحى بالتحرر وعدم التقيد بحدود ضيقة مرسومة هلا. -تنسى النسور تراب السهول واخرضار احلقول وانبساط الرمال ألهنا ترتبط بحياة الدعة واخلمول والتخىل عن األهداف السامية. ( د ) -1تشبيه للنسور ىف سموها وحتررها بالشموس املضيئة التى انطلقت من قيود مداراهتا ورس مجاله التوضيح. -2أرى أن تتابع التعبريات (تراب السهول واخرضار احلقول وانبساط الرمال) يالئم اجلو النفسى.
( -4ا ) المضايق -السطحى -المغطى بالسالح (ب) األذالء الضعفاء يقبعون ىف مكان ضيق منخفض ينتظرون املوت املكتوب عليهم فهم يعيشون كاألرانب تأكل األعشاب وتبادر بالفرار إىل اجلحر ختتفى ىف ظالله وهى ترتعد باخلوف مثل هؤالء تتخلف هبم احلياة وال تتجه نحو التقدم والرقى. (جـ) الصورة الكلية أجزاؤها (املضيق العميق -األرانب - األعشاب -اجلحر -الظالل). وخطوطها الفنية حركة نحسها ىف (قابعة -تأكل -الفرار - ترجف) لون نراه ىف (األعشاب -الظالل) صوت نسمعه ىف (املدجج وهو صليل السالح). ( د ) استعارتان مكنيتان شبه املصري بإنسان مغطى بالسالح
يجذومنـلا تاباجإلا
املميت ورس مجاهلا التشخيص. والثانية شبه املوت بسالح يغطى هذا املصري ورس مجاهلا التجسيم ويوحى بقسوة املوت. وأرى أن هذا التصوير متكلف وغامض وكان يمكن الشاعر أن يستغنى عن هذا التعقيد فيقول ىف انتظاره املوت.
-7التكافل االجتماعى فى اإلسالم إجابة
(تدريبات مجاب عنها ص )144
( -1ا ) (أكرم -قفر -قراه). (ب) االختيار األول :اختيار احلجاز لنزول الرسالة وكفاح الفقر، ً وقحطا ،وإذا وسببه واحلكمة منه :أهنا أشد البالد جفا ًفا اهنزم الفقر فيها كانت هزيمته أيرس ىف مرص والعراق. فقيرا؛ والحكمة من االختيار الثانى :أن الله اختار رسوله ًذلك :ليكون أظهر لقوته سبحانه. أميا ،والحكمة :ليكون أبلغ االختيار الثالث :اختيار النبى ًّللحجة اإللهية. (جـ) من التصوير البيانى: (كفاح الفقر)( ،ليصرعه فى أمنع صوره ،وأوسع ميادينه)،(فإن الفقر إذا انهزم)( ،هزيمته) :استعارات مكنية حيث صرع وينهزم ،وسر جمالها صور الفقر بعدو ُيكا َفح و ُي َ التشخيص ،وتوحى بفظاعة الفقر وآثاره السيئة ،وقدرة اإلسالم على عالجه. ومن المحسنات البديعية التى لها أثر موسيقى يلفت االنتباه ويجذب األسماع: فقرا) االزدواج ىف قوله( :أشح البالد طبيعة ،وأشد األمم ًوىف (أمنع حصونه ،وأوسع ميادينه)( ،غوائل الفقر، وجرائر اجلوع). الجناس الناقص بين (أشح ،وأشد) وبين (الفقر وقفار) السجع فى قوله( :ليكون أظهر لقوته ..... ،أبلغ لحجته).( د ) يتسم أسلوب الكاتب بامليل إىل تنسيق املفردات واجلمل والعبارات عامة وتوازهنا ،فاملفرد يقابله املفرد ،واجلملة تليها اجلملة ،عىل نسق تركيبى واحد أو قريب منه ،وقد يصل عدد اجلمل املتوالية من هذا القبيل إىل ثالث أو أكثر، نوعا من مجال اإليقاع وحسن وذلك ما يضفى عىل األسلوب ً أشح التأثري ،تأمل مثلاً قوله« :كأنام اختار اهلل لكفاح الفقر ّ فقرا» فالعبارتان املتقاطعتان تكادان البالد طبيع ًة َّ وأشد األمم ً تتساويان أو تتقاربان ىف عدد األحرف وىف طريقة بنائها.
( -2ا ) إثارتها بشدة -إيثار -شلو. (ب) أجب بنفسك. (جـ) من التصوير البيانى:
(جينيه الفقر) استعارة مكنية ،صور فيها الفقر بشخص ٍجان. (ترضية الغرائز) استعارة مكنية ،صور الغرائز بوحوشضارية ،رس مجاهلا التوضيح. (متزيق العالئق) استعارة مكنية ،صور العالقات بشىءيمزق ،ورس مجاهلا التجسيم. (عنت الكرباء) كناية عن حتجر عقوهلم وتعسريهم عىلالناس. (الدرك األسفل من حياة البهيم) استعارة مكنية ،صور فيهاحياة البهيم بمنحدر له دركات ،وفيه تأثر بقوله تعاىل﴿:ﯔ ﯕ ﯖ ﯗ ﯘ﴾ . ومن املحسنات البديعية التى هلا أثر موسيقى يلفت االنتباهوجيذب األسامع: االزدواج ىف قوله( :ترضية الغرائز ،ومتزيق العالئق) وىف(معاناة الغزو ،ومكابدة احلرمان)( ،فحش الربا ،وأكل السحت). السجع ىف قوله( :عنت الكرباء ،وأثرة األغنياء).ومن اإلطناب: التفصيل بعد اإلمجال ىف قوله« :ما جينيه الفقر ..من ترضيةالغرائز ومتزيق العالئق.».. ومن التأثر بالقرآن الكريم:متأثرا بقوله تعالى: قوله« :أرسل رسوله بالهدى ودين الحق» ً ﴿ﭡ ﭢ ﭣ ﭤ ﭥ ﭦ ﭧ ﭨ ﭩ (التوبة)33: ﭪ ﭫ ﭬ ﭭ ﭮ﴾ وهذا يدل على ثقافة الكاتب الدينية. ( د ) نستطيع أن نتبني اخلصائص اآلتية لكتابة الزيات: -1فكره واضحة كثرية التناول. -2يميل إىل اإلطناب واستيفاء الفكرة. -3يعتمد عىل التصوير إلبراز فكره ،وله تشبيهات مبتكرة. -4يستخدم اللفظة ىف مكاهنا املالئم ،فتشع إحياءات ودالالت تربز فكرته وأحاسيسه. -5يعكس أحاسيسه ويصور نفسه ىف كتاباته. -6له أسلوب خاص ،ليس باملرسل وال باملسجوع املقيد بقيود السجع أو التكلف اللفظى. -7عباراته عربية سليمة ناصعة الفصحى حمررة اللفظ دقيقة االختيار. تقطيعا اجلمل تقطيع من نابعة موسيقى النص -8وىف ً متواز ًيا ،واستخدام السجع غري املتكلف.
( -3ا ) إقامة عالقة بين الغنى والفقير -اإلنكار -النوافل (ب) عاجله بفرض الزكاة وبالسفارة بني الغنى والفقري عىل أساس االعرتاف بحق التملك ،واالحتفاظ بحرية الترصف. (جـ) من التصوير البيانى:
387
اإلجابات النموذجية أساس االعتراف :استعارة مكنية ،صور االعتراف ببناء لهأساس. ال يكمل دينه :استعارة مكنية ،صور الدين بشىء يكتمل،سر جمالها التجسيم . بنى عليها اإلسالم :استعارة مكنية ،صور اإلسالم ببناءيبنى على أركان. ومن المحسنات البديعية التى لها أثر موسيقى يلفتاالنتباه ويجذب األسماع: االزدواج فى قوله( :االعتراف بحق التملك ،واالحتفاظبحرية التصرف). ومن اإليجاز: إيجاز بحذف الفاعل فى قولهُ ( :يدفع و ُيعارض و ُبنى)بالبناء للمجهول. ومن أساليب القصر التى تفيد التخصيص والتوكيد: إنما جعل للفقير حقًّا معلو ًما -ال يكمل دينه إال بأدائه.( د ) يمثل اتجاه المحافظين فى النثر ،أولئك الذين حافظوا على وأحيوا التراث وتأثروا بأساليب سالمة األداء وقوته َ القدماء ،ومجدوا الماضى وتغ َّنوا به ،ويعد الزيات من المحافظين المجددين كمصطفى صادق الرافعى والمنفلوطى وطه حسين والعقاد والمازنى وتوفيق الحكيم وأحمد أمين.
( -4ا ) الكفارة :ما يستغفر به اآلثم من صدقة وصوم ونحو ذلك - ضعف -الواجدون. (ب) يرى الزيات أن اإلسالم عالج الفقر من خالل طريقني: -1طريق الزكاة والصدقات والكفارة. -2طريق إصالح النفس البرشية وتطهريها من الشح والبخل والطمع واجلشع ،والرتغيب ىف الزهد والقناعة والتعفف. أثرهما :السالم والوئام والسعادة والرخاء. (جـ) من الصور اجلزئية: عالج اإلسالم الفقر :استعارة مكنية ،صور فيها اإلسالممرضا. طبيبا والفقر ً ً طريق الزكاة والصدقات :تشبيه بليغ ،حيث شبه الزكاةوالصدقات بالطريق. ومن املحسنات البديعية التى هلا أثر موسيقى يلفت االنتباهوجيذب األسامع: االزدواج ىف قوله( :الكرس من حدة الشهوة ،والكف من سورة الطموح ،والغض من إرشاف الطمع) وىف (أمر الواجد بالقناعة ،ومدح الفقري بالتعفف). ومن املحسنات املعنوية :الطباق بني «الواجد والفقري». -ومن اإلطناب:
388
التوضيح بعد اإلبهام فى قوله( :عالج الفقر من طريق آخر) فوضحه فى قوله( :عالجه من طريق الكسر من حدة الشهوة ،والكف من سورة الطموح).. تقطيعا متواز ًيا. ( د ) اإلطناب وتقطيع الجمل ً
-8لمحات من حياة العقاد إجابة
(تدريبات مجاب عنها ص )144
( -1ا ) (شديدة التعلق -طيش وحمق). (ب) أجب بنفسك. (جـ) كناية عن شدة نشاطها وجديتها ( .د ) فن املقال. (ب) أجب بنفسك. ( -2ا ) (البعيد -حدث). (جـ) -1مل يتحرك إال الزمن -النفى واالستثناء. -2يلتقى املاىض السحيق باحلارض :استعارة مكنية فيها تشخيص. ( د ) -1الوضوح والسالسة -2 .الدقة فى اختيار األلفاظ. ( -3ا ) ( -1اآلفاق -2 .سعة -3 .التنافر). (ب) أجب بنفسك. (جـ) «قد ملسه» :استعارة مكنية حيث شبه النقيض بشىء مادى ملموس ،ورس مجاهلا التجسيم. ( د ) -1وجود الصالونات األدبية التى كانت تعقد ىف ذلك الوقت. -2النشاط األدبى المتميز آنذاك. (ب) أجب بنفسك. ( -4ا ) (يظهر -قلت) . عامليا - :وسيلته :العطف مشتى بل سياحية (جـ) -1كانت مدينة ًّ بـ(بل) ،وغرضه التخصيص والتوكيد. -2األجانب رجالاً ونساء :إطناب بالتفصيل؛ لتوكيد املعنى وتوضيح الفكرة. -3يتبدى فضل مدينة أسوان :استعارة مكنية شبه الفضل بشىء مادى يظهر ،ورس مجاهلا التجسيم. ( د ) -1بدأ بعرض نشأة العقاد ثم أثر أسوان عليه. -2ثم انتقل إىل توضيح جوانب شخصيته. -3ثم ختم ببيان أسلوب العقاد.
ُ الكنيسة نورت -9 إجابة
(تدريبات مجاب عنها ص )144
-1هذا النص نثرى من فن «القصة القصيرة» ،وقد ارتبط مضمون هذه القصة القصيرة بعنوانها إلى حد كبير ،فقد جاء العنوان بالغ الداللة على الوحدة الوطنية بين المصريين -مسلمين وتواصلهم فى معظم ومسيحيين -من خالل مشاركاتهم ُ المناسبات -الدينية والوطنية - ...واألحداث التى منها مظاهر
يجذومنـلا تاباجإلا
االحتفال بشه ِر رمضانَ .
-2هذا النص يمثل االتجاه الوطنى ومعايشة أحواله .وقد ارتبط مضمون هذه القصة القصيرة بقيم وأعراف المجتمع المصرى إلى حد كبير، فقد وضحت القيم الوطنية واالجتماعية لجميع المصريين ،وأبرزت القوى بين أبناء الوطن -مسلمين ومسيحيين -من خالل التمازُ َج َّ المناسبات الخاصة والعامة كاالحتفال باألعياد وشهر رمضان، الس َمر ،وقد حيث يتم تبادل التهانى والزيارات والهدايا وجلسات َّ تمثل كل ذلك فيما تفعله أسرة «العم منصور». -3من هذه املظاهر: ( ا ) المشاركة فى تزيين الحارة. (ب) الجلوس ليلاً على شاطئ النيل. ( د ) تبادل الهدايا. (جـ) تبادل التهانى بالعيد. (هـ) الفرح بقدوم شهر الصيام. ( و) تبادل ألواح الصاج التى يرص عليها الكعك والبسكويت وغيرهما. -4عنارص بناء القصة القصرية: (ب) الفكرة. ( ا ) وحدة الدافع . ( د ) األحداث. (جـ) الشخصيات . ( و) وحدة المكان. (هـ) وحدة الزمان .
سابعا :النـــحو ً التدريب الأول إجابة
(تدريبات مجاب عنها ص )144
( ا ) • لغة :خرب مرفوع ،وعالمة رفعه الضمة الظاهرة. • القدرة :مفعول به منصوب ،وعالمة نصبه الفتحة الظاهرة. • جتديدً ا :مفعول ألجله منصوب ،وعالمة نصبه الفتحة الظاهرة. ٍ تأثريات :اسم إن مؤخر منصوب ،وعالمة نصبه الكرسة •
الظاهرة؛ ألنه مجع مؤنث سامل. • كياموية :صفة منصوبة ،وعالمة نصبها الفتحة الظاهرة. (ب) -1التفاؤل :تفاءل. -2ىف فصلنا مستويان من الطالب. -3أن ،واالسم (ها) ،واخلرب (لغة). -4بأن يذهبوا ← بالذهاب ← جمرور بالباء ،وعالمة جره الكرسة الظاهرة. ( -5فقدوا القدرة) :ألهنا صلة املوصول. ( -6يبيع األزهار) :ىف حمل جر نعت لكلمة (حمل) املجرورة. (جـ) -1العقالء ك ُّلهم يعشقون األزهار. -2العقالء يعشقون األزهار َّ كل العشق. ( د ) -1امنح أخاك زهر ًة تنل حبه. ٍ زهرات إىل أصدقائى. -2أهديت مخس
إجابة
التدريب الثانى (ص )207
( ا ) • الفتى :فاعل مرفوع ،وعالمة رفعه الضمة املقدرة؛ ألنه اسم مقصور. • ابن :مبتدأ مؤخر مرفوع ،وعالمة رفعه الضمة الظاهرة. • األوىل :نعت جمرور ،وعالمة جره الكرسة املقدرة؛ ألنه اسم مقصور. يوميا :نائب عن املفعول املطلق منصوب ،وعالمة نصبه الفتحة • ًّ الظاهرة. طلبا :مفعول ألجله منصوب ،وعالمة نصبه الفتحة الظاهرة. • ً (ب) -1كان ،واسمها ضمري مسترت تقديره (هو) ،وخربها (ينصح) مجلة فعلية. -2الشمسية( :النحل) ،والقمرية( :الفتى -الورد). ( -3اهلاوى) :الطالب اهلاوون مهنة الطب يربعون فيها. ( -4املبادئ)؛ ألنه عىل صيغة منتهى اجلموع. -5املبنى( :نصح) ،واملعرب( :يربع). -6التجول ← التفعل. ٍ ٍ يمش بني األزهار َ (جـ) من ِ نفسية. براحة حيظ ( د ) -1أحب املتفائلني ال املتشائمني -2 .ال تكتئب تسعد. إجابة
التدريب الثالث (ص )208
ِ ٍ معرفة ِ بعض العلم ىف مذهلة حققَها بنتائج (لقد َس ِعدَ العا ُمل ك ُّله (ا) ْ َ ُ ِ ِ أرسار الكون). • اإلنسان :مفعول به منصوب.. (ب) • احلارض :نعت جمرور.. • احلقائق :بدل مطابق جمرور • ..إيامنًا :متييز ملحوظ منصوب.. (جـ) -1اكتشاف -أحسن • -2 .تثبت :مرفوع • حيل :جمزوم ( -3خلق اإلنسان) مجلة فعلية ىف حمل رفع. -5تأكدً ا. -4مذهلة :أذهل. ( -6أن يتأمل) التأمل مبتدأ مؤخر. ٍ تقويم) شبه مجلة ىف حمل نصب. ( -7ىف أحسن ( -8نتائج)؛ ألنه عىل صيغة منتهى اجلموع. ( د ) -1لوال العلامء ما تقدم العامل -2 .كن عاملًا ال جاهلاً . إجابة
التدريب الرابع (ص )209
( ا ) • السيف :مبتدأ مرفوع ،وعالمة رفعه الضمة الظاهرة. • الشجاع :صفة جمرورة ،وعالمة جرها الكرسة الظاهرة. عز :خرب مرفوع ،وعالمة رفعه الضمة الظاهرة. • ٌّ • ُعرف :فعل ماض مبنى عىل الفتح للمجهول ،ونائب فاعله ضمري مسترت تقديره (هو). • إن. (ب) • -1اهتم . -2الباء (بأعز) اسم جمرور ً لفظا بالباء الزائدة ،وعالمة جره الفتحة؛ ألنه ممنوع من الرصف. -3كان ،واسمها (ما) ،وخربها (فيه) مقدم.
389
اإلجابات النموذجية ( -4تكره -حتب)ألن كلاًّ منهام صلة املوصول (ما). -5األداة (من) وفعل الرشط (عرف) وجواب الرشط (اهتم). ( -6القاطع) ألنه معرف بأل فيعمل مطلقًا بال رشوط. (جـ) • كذابني :منادى منصوب وعالمة نصبه الياء؛ ألنه مجع مذكر سامل (نكرة غري مقصودة). • كذابون :منادى مبنى عىل الواو ىف حمل نصب؛ ألنه نكرة مقصودة. ( د ) (نحن -الصادقني -ال نحب الكذابني) • الصادقني :اسم خمتص مفعول به منصوب ،وعالمة نصبه الياء لفعل حمذوف تقديره (أخص) أو (أعنى) أو (أقصد). • الكذابني :مفعول به منصوب ،وعالمة نصبه الياء؛ ألنه مجع مذكر سامل. إجابة
التدريب الخامس (ص )209
-2وحيد :خرب مرفوع. ( ا ) -1أمهية :متييز ملحوظ . -3أصناف :نائب فاعل مرفوع -4 .احلالة :بدل مطابق جمرور. • مغلقة :اسم مفعول. (ب) • -1العاقل :اسم فاعل . ( • -2إن) واسمها (املجاملة) وخربها (ال تقل أمهية) مجلة فعلية ىف حمل رفع. • (يكون) واسمها ضمري مسترت تقديره (هو) وخربها (سعيدً ا) مفرد. ( • -3وهو وحيد) :مجلة اسمية .أو • (وحده) :مفردة. ( -5املجاملة) :جامل. ( -4مذاق) :مفعل. ( -6أمام) :ظرف مكان. -7املبنى( :مجعت) واملعرب( :تقل -يستطيع). ( -8جيلس وحده) ألهنا صلة االسم املوصول (من). (جـ) من يرد إسعاد أحبابه يأت أفراحهم. ( د ) • قلل •.ذوق. إجابة
التدريب السادس (ص )210
( ا ) مارس الكتابة الصحيحة بنفسك. (ب) • تالميذه :مفعول به منصوب ،وعالمة نصبه الفتحة الظاهرة، واهلاء مضاف إليه مبنى. • معانى :مفعول به منصوب ،وعالمة نصبه الفتحة الظاهرة. • أبناء :منادى منصوب ،وعالمة نصبه الفتحة الظاهرة؛ ألنه مضاف ،حرف النداء حمذوف. • القصور :بدل مطابق منصوب ،وعالمة نصبه الفتحة الظاهرة. • وسيلة :خرب تكن منصوب ،وعالمة نصبه الفتحة الظاهرة. • يسعد :فعل مضارع منصوب ،وعالمة نصبه الفتحة الظاهرة. (جـ) -1موقعَ :مف ِْعل. -2مشاعر :ألنه عىل صيغة منتهى اجلموع.
390
-3أى :منادى مبنى عىل الضم ىف حمل نصب ،و(ها) حرف تنبيه مبنى. -4من :وصلته( :حيبكم) مجلة فعلية.1 -5تضييع ،ووزنه (تفعيل). ( -6مع ّلمى) مضاف إليه جمرور ،وعالمة جره الياء؛ ألنه مجع مذكر سامل. ( د ) عسى املثقفون أن هيتموا باللغة الفصحى ليحظوا بالتقدير. (هـ) • املصدر املؤول (أن هنتم) مبتدأ مؤخر مرفوع ،أى (علينا االهتامم). • علينا أن هنتم باللغة العربية اهتام ًما -علينا أن هنتم باللغة العربية كل االهتامم. إجابة
التدريب السابع (ص )211
( ا ) • الوفاء :مبتدأ مؤخر مرفوع ،وعالمة رفعه الضمة الظاهرة. • دائماً :ظرف زمان منصوب ،وعالمة نصبه الفتحة الظاهرة. • الشخص :مبتدأ مرفوع ،وعالمة رفعه الضمة الظاهرة. • بعد :ظرف زمان منصوب ،وعالمة نصبه الفتحة الظاهرة. -2املخادع :املفاعل. (ب) -1احتقار :احتقر . ( -3كونوا) واسمه (واو اجلامعة) وخربه (أوفياء) مفرد منصوب. ( -4تنالوا) وسبب جزمه وقوعه ىف جواب الطلب ،وعالمة جزمه حذف النون. • -5الواو ىف (يستحقونه) ىف حمل رفع. • اهلاء ىف (احتقاره) ىف حمل جر. -6أولاً . (جـ) الرجل الوىف جدير باحرتام الناس مجيعهم -الرجل الوىف جدير مجيعا. باحرتام الناس ً ( د ) -1تاهللِ ألحرتمن األوفياء -2 .سيظل األوفياء حمبوبني. • حقق. (هـ) • وصف . إجابة
التدريب الثامن (ص )211
( ا ) • أسوأ :خرب مرفوع ،وعالمة رفعه الضمة الظاهرة. • النفسية :نعت منصوب ،وعالمة نصبه الفتحة الظاهرة. • صفات :مفعول به منصوب ،وعالمة نصبه الكرسة الظاهرة (معمول اسم الفاعل). هتذيبا :مفعول ألجله منصوب ،وعالمة نصبه الفتحة الظاهرة. • ً (ب) ( -1جتعل املرء )...مجلة فعلية. ( -2يتعاملون معهم) ألهنا صلة املوصول (من). ( -3خسائر) عىل صيغة منتهى اجلموع. ( -4العاملني) مضاف إليه جمرور ،وعالمة جره الياء. ( -5أن) واسمها الضمري (هم) وخربها (يسببون )..مجلة فعلية ىف حمل رفع. ( -6جتعل) واملفعول األول (املرء) والثانى (ملتز ًما).
يجذومنـلا تاباجإلا
(جـ) • املنافقون كلهم مذمومون . • املنافقون مذمومون كل الذم. ( د ) -1كن رصحيًا ال مناف ًقا -2 .هل حتب الصادقني فتكون مثلهم؟ (هـ) • لزم • .حثث. إجابة
التدريب التاسع (ص )212
( ا ) • خالفة :نائب فاعل مرفوع ،وعالمة رفعه الضمة الظاهرة. • وفود :فاعل مرفوع ،وعالمة رفعه الضمة الظاهرة. • الوفد :مفعول به مقدم منصوب ،وعالمة نصبه الفتحة الظاهرة. • س ًّنا :متييز ملحوظ منصوب ،وعالمة نصبه الفتحة الظاهرة. قلبا :مفعول به ثان منصوب ،وعالمة نصبه الفتحة الظاهرة. • ً (ب) ( -1كان) واسمها (وفد) وخربها مقدم (من هذه الوفود). ( -2وهو فخور به) ىف حمل نصب حال. ( -3الوفود) بدل مطابق جمرور وعالمة جره الكرسة. -4ا ألداة (ملا) وفعل الرشط (أسندت) وجواب الرشط (دخل). ( -5أمري) منادى مضاف منصوب ،وعالمة نصبه الفتحة الظاهرة. ( • -6دخل) مبنى عىل الفتح . • (ليتقدم) جمزوم بالم األمر ،وعالمة جزمه السكون. (جـ) • -ما :تعجبية مبتدأ. • أشد :فعل التعجب ماض مبنى عىل الفتح ،وفاعله ضمري مسترت ،واجلملة الفعلية خرب (ما). • احتياج( :متعجب منه) مفعول به منصوب ،وعالمة نصبه الفتحة. • الشباب :مضاف إليه جمرور ،وعالمة جره الكرسة الظاهرة. • أشد :خرب مرفوع. • الشباب :مبتدأ مرفوع .• الناس :مضاف إليه جمرور. احتياجا :متييز ملحوظ منصوب. ً • • و(أشدّ ) :فعل ىف اجلملة األوىل ،واسم ىف الثانية. ( د ) -1ما تكلم من وفد احلجـاز سـوى غـال ٍم. غالم. -2ما كان عمر راضيا بأن يتكلم ٌ ً (هـ) [س ن ن -ح ق ق]. إجابة
التدريب العاشر (ص )213
( ا ) هؤالء :اهلاء للتنبيه وأوالء :اسم إشارة مبنى عىل الكرس ىف حمل جر اسم جمرور. مثله :خرب تكون منصوب وعالمة نصبه الفتحة الظاهرة وهومضاف واهلاء ضمري ىف حمل جر مضاف إليه. عملاً :متييز ملحوظ منصوب وعالمة نصبه الفتحة الظاهرة.نجاحا عظيماً :نعت مجلة فعلية ىف حمل نصب. (ب) -1نجحوا ً -2مرة :نائب عن املفعول املطلق ألنه يدل عىل عدد مرات حدوث الفعل« ،غاية» مضاف مصدر الفعل.
-3هدى :اسم مقصور ،واملثنى :هديان ،واجلملة مرتوكة للطالب. -4ال تكن :مضارع جمزوم وعالمة جزمه السكون. تصل :مضارع منصوب بعد أن وعالمة نصبه الفتحة الظاهرة. -5األوىل :اسم تفضيل ،ويلزم املطابقة ألنه معرف بأل. -6حي ًنا :ظرف زمان منصوب وعالمة نصبه الفتحة. -7استعد :فعل أمر مبنى عىل السكون ،ويبنى عىل ما جيزم به مضارعه. ٍ ماض مبنى عىل السكون التصاله بضمري من نجحت :فعلضامئر الرفع املتحركة وهو تاء الفاعل. - 8األوىل :ممنوع من الرصف وسبب منعه أنه صفة خمتومة بألف التأنيث املقصورة. ( -9ما) :ما :اسم مبنى ونوعه اسم موصول مبنى عىل السكون ىف حمل جر ،اسم جمرور ،هؤالء « :اسم مبنى» ونوعه اسم إشارة مبنى عىل الكرس ىف حمل جر مضاف إليه. -10حققوا :واو اجلامعة ضمري مبنى ىف حمل رفع فاعل. ازددت :تاء الفاعل ضمري مبنى ىف حمل رفع فاعل.(جـ) -أى إنسان ينجح مرة يزد ذلك من نشاطه. متى تنجح مرة يزد ذلك من نشاطك.( د ) املتفوقات هن األوليات عىل زميالهتن. نجاحا عظيماً ونالوا ناسا نجحوا ً (هـ) -املفردة املؤنثة :إنك سرتين ً ما متنونه ،فاختارى واحدً ا أعجبك. نجاحا عظيماً ونالوا ناسا نجحوا ً املثنى املذكر :إنكام سرتيان ًما متنونه فاختارا واحدً ا أعجبكام. نجاحا عظيماً ونالوا ناسا نجحوا ً مجع املؤنث :إنكن سرتين ًما متنونه ،فاخرتن واحدً ا أعجبكن. ( و ) املفردة املؤنثة :افتحى عينيك وفكرى ،واستعيدى ما فكرت فيه ،حتى تستفيدى من دروس احلياة. املثنى املذكر :افتحا أعينكام وفكرا ،واستعيدا ما فكرمتا فيه،حتى تستفيدا من دروس احلياة. مجع املذكر :افتحوا عيونكم وفكروا ،واستعيدوا ما فكرتمفيه ،حتى تستفيدوا من دروس احلياة. مجع املؤنث :افتحن عيونكن وفكرن ،واستعدن ما فكرتنفيه ،حتى تستفدن من دروس احلياة.
�إجابة االمتحان الأول أول
التعبير
ثانيا القراءة ً
(أ جب بنفسك).
املجموعة األ وىل من كتاب «األ يام» لطه حسني: ( -2ا ) مشقة -أدبرت -سوق. (ب) يوم 21أغسطس 1902يوم وفاة أخيه بمرض الكولريا.
391
اإلجابات النموذجية (جـ) أهدى إىل روحه بعض قرباته هلل من صالة وصدقة وتالوة قرآن؛ ألن أخاه املتوىف كان مقرصا ىف واجباته الدينية. ( -3ا ) جيهله -يوقح -طباق. (ب) صوت قرقرة الشيشة ،ومل يسأل عنه استحياء ،وخشية أن يسخر أحد منه ،ورغبة منه أن يصل إليه وحده. (جـ) يدل عىل كراهيته للظلم وحبه للحرية ورقة مشاعره.
• املجموعة الثانية من كتاب القراءة ذى املوضوعات املتعددة: -4من موضوع «نصيب العرب من حضارة العامل»:
( ا ) أنصباء -اإلطالة -نحتاج إليها.. (ب) املراد من كلمة نصيب األوىل :هو دخول اللغة العربية
ىف اللغات األوربية بكلامت معيشية كالقميص واحلرير الدمشقى واحلرير املوصىل والعود والنقارة والربابة ..إلخ. وكلمة نصيب الثانية :هو نصيب احلضارة العربية ىف وضع التقويم الزمنى. (جـ) الكلامت املعيشية كالقميص واحلرير الدمشقى واحلرير املوصىل والعود والنقارة والربابة واملفتاح أو اإلقليد والقهوة .ويستدل هبا العقاد عىل تغلغل احلضارة العربية ىف شئون املعيشة اليومية وعىل دخول العربية ىف اللغات األوربية. -5من موضوع «إرادة التغيري»: ( ا ) -أنامل -رأس اإلصبع -زعزعتها. تاما بني العام واخلاص، (ب ) إذا نحن مل نوحد ىف أذهاننا توحيدً ا ًّ وإذا مل ننقل مواضع الزهو. (جـ ) ( -1األنا والنحن) ال تعنيان أكثر من األرسة وحدودها. مجيعا -2أما (هو وهم) اللتان متتدان لتشمال أبناء الوطن ً فام تزاالن ىف أوهامنا تدالن عىل ما يشبه األشباح التى ال يؤذهيا التجويع والتعذيب. ً ثالثا
األدب والبالغة
« -6تاريخ األ دب»: أسريا له بل جيب أن يطور ( ا ) يعنى أنه كناظم للشعر ليس عبدً ا ً من شعره. فال حتمله رضورات الوزن أو القافية عىل غري قصده. يقال فيه املعنى الصحيح باللفظ الصحيح. ال ينظر قائله جلامل البيت املفرد بل ينظر جلامل البيت ىفذاته وىف موضعه. وينظرإىل مجال القصيدة ىف :تركيبها -وىف ترتيبها - وىفتناسق معانيها -وتوافقها مع ندور(قلة) التصوير وغرابة املوضوع -ومطابقة كل ذلك للحقيقة وشفوفه عن الشعر احلر -حترى دقة الوصف واستيفائه فيه عىل قدر.
392
(ب) • املفهوم القديم لـ«وحدة املرسحية» يقصد به: وحدة الزمان :فال يزيد مدى أحداثها عىل أربع وعرشينساع ًة. وحدة املكان؛ فال يقع احلدث املرسحى ىف أكثر من مكان. وحدة احلدث :بحيث تدور فصول املرسحية ىف فلكحدث رئيسى واحد. • املفهوم احلديث :أصبح الكاتب املرسحى احلديث ال يلتزم بذلك ،ولكنه مهتم بـ : الوحدة املرسحية الناشئة عن الدقة ىف توزيع االهتامم. ومراعاة التوازن بني الفصول واألجزاء حتى ختضع جلاذبيةالنهاية ،فيحذف التفصيالت التى ال تؤدى إىل هذه النهاية ويرسع ببعضها ،ويؤكد بعضها اآلخر؛ ألهنا عنارص أساسية ىف البناء املرسحى. « -7البالغة»: ( ا ) معامل التجربة ىف األبيات تتمثل فيام يأتى: -1الوجدان :أى العاطفة ،ىربز ىف احلث عىل طلب العال واإلرصار علىه والتفاؤل بعاقبة ذلك. -2الفكــر :وىتمثل ىف أن الشاعــر جعـل القمة عاملًا ىدعو قانعا حىث حىىا كل إنسان؛ لىسمــو إلىه وال ىقىض حىاته ً ىف السفوح ،بل علىه أن ىودع الظالم لىلقى النور. -3الصورة التعبرىىة: استعان فىها الشاعر باأللفاظ املوحىة مثل ( عامل القمة)،حىث ىصور القمة عاملًا مستق ًّ وىصور العمر بأنه ال بذاته، ّ غض نارض ال ىنبغى أن ىضىع ،وىوضح باملقارنة بنى نبات ٌّ القمة وما فىها من ضىاء والسفح وظالمه ىوضح الطرىق أمام سالكها ،وحنى ىدفعه لإلرصار ىبرشه بعامل خالد ٍ باق كله ربىع دائم. املوسىقا الداخلىة لألبىات ،حىث تنشأ عن تآلف األلفاظواستخدامها استخدا ًما دقىقًا ،وكذلك ىف استخدام الوزن ،والقافىة بام فىها من حرف املد الذى ىوحى بامتداد األمل والبرش. (ب ) « عامل » :توحى بالرحابة واالتساع. «السفح» :توحى بالضعة واهلبوط. «روابىها» توحى بالرفعة والعلو.(جـ) األسلوب ىف البىت الثانى إنشائى ،نوعه هنى ،وغرضه البالغى النصح واإلرشاد. ( د ) «ال تضىع عمرك النرض» :استعارة مكنىة ،حىث شبه العمر بشىء مادى ىضىع. زاهرا نرضً ا .وكلتا االستعارتنى توحى أو أنه ىشبه نباتًا ًبأن العمر أثمن من أن ىضىع هبا ًء.
يجذومنـلا تاباجإلا
رابعا النصوص ً -8من نص «التكافل االجتامعى ىف اإلسالم»: ( ا ) إمهال -الرش والفساد -جرىرة. (ب) ىرى الزىات أن اإلسالم عالج الفقر من خالل طرىقنى: -1طرىق الزكاة والصدقات والكفارة. -2طرىق إصالح النفس البرشىة وتطهرىها من الشح والبخل والطمع واجلشع ،والرتغىب ىف الزهد والقناعة والتعفف. (جـ ) -1توالت تشبىهاته املبتكرة ،مثل قوله« :غوائل الفقر» و«جرائر اجلوع» ،حىث صور فىها الفقر باملصىبة الكربى ،وصور اجلوع باجلناىة العظمى ،ورس مجال التشبىه التوضىح ،وهو ىوحى بفظاعة الفقر وآثاره السىئة. -2ومن املحسنات البدىعىة التى هلا أثر موسىقى ىلفت االنتباه وجىذب األسامع: االزدواج ىف قوله (أصل كل داء ،ومصدر كل رش) وىفذكرا ،وأوفر مقاصده عناىة). (أكثر أوامره ً ( د ) -1اخلصائص األسلوبية لكتابة الزىات: فكره واضحة كثرىة التناول. ىمىل إىل اإلطناب واستىفاء الفكرة. ىعتمد عىل التصوىر ،إلبراز فكره ،وله تشبىهاتمبتكرة. ىستخدم اللفظة ىف مكاهنا املالئم ،فتشع إحىاءاتودالالت تربز فكرته وأحاسىسه. ىعكس أحاسىسه وىصور نفسه ىف كتاباته. له أسلوب خاص ،لىس باملرسل وال باملسجوع املقىدبقىود السجع أو التكلف اللفظى. عباراته عربىة سلىمة ناصعة الفصحى حمررة اللفظدقىقة االختىار. تقطىعا اجلمل تقطىع من نابعة موسىقى وىف النصً متواز ًىا ،واستخدام السجع غرى املتكلف. -2أجب بنفسك.
-9من نص «أهواك يا وطنى» ملحمود حسن إسامعيل: ( ا ) اللهاة حلمة مرشفة عىل احللق – (قوىت) عزىمتنا – هذه (خطوة) إجىابىة. ِ نص حممود حسن إسامعىل للنظرة األوىل ال ىبدُ و (ب ) ُ الوطن ىف ّ ً احلدىث عنها.. ىمكن معروفة حدود هلا األرض من ة قطع ُ ٌ ُ وجود حى ،أو َعالمَ ٌ حى ىمأل ِو ْجدانَ الشاع ِر، الوطن ىف النص ُ ٌّ ٌ ٌّ ِ زاخر باحلىاة واحلركة ،ون َْب ِ اختالف مراتبها.. ض الكائنات عىل ٌ إنه ىتحدث عن (كل حلن )..وكل َصفْق للموج ،وكل شدو،
اهلوى ِف َت َن الشاعر) أى آماله وطموحاته وكل (ما تروى به شف ُة َ وأشواقه. (جـ) -1ىا وطنى اس�تعارة مكنىة وأثرها تشخىص الوطن إنسانا ىنادىه/الطباق بنى وهنت ومل هتن ىربز املعنى وىوضحه بالتضاد. -2التعظىم. ( د ) تتجىل ىف القصىدة سامت مدرسة أبوللو ،وأوهلا: -1الرومانسىة حىث ظهرت ذاتىة التجربة الشعرىة ىف ضمرى املتكلم وضمرى املخاطب (أهواك ىا وطنى). -2ومن مظاهر الرومانسىة :احلدة العاطفىة الواضحة ىف عشقه لوطنه. -3استخدام عنارص الطبىعة وتوظىفها للتعبرى عن عاطفة الشاعر وكأن الطبىعة جزء ممتزج بنفسه. -4التزام الوحدة الفنىة للقصىدة. -5التجدىد ىف شكل القصىدة حىث تنوع القافىة. -6التجسىد ىف الصورة الشعرىة شأنه شأن شعراء مدرسته. أى حتوىل األمور املعنوىة إىل صورة حسىة مثلاستعارة (اللىل) للمحن والشدائد والتحدىات التى هتدد الوطن ،ثم وصف اللىل بـ(االستبداد) والتجرب، ووصفه بأنه ىمزق وحىرق وحىصد وىبدد ،وكأنه شىء مادى قابل للتمزىق واالحرتاق .وىشبه عزىمة أبناء الوطن بالنار التى تكشف ظلمة اللىل ،كام رسم لوحة كلىة تعكس ما ىف نفسه. -7استعمل الشاعر -شأنه شأن شعراء مدرسته – اللغة استعاملاً جدىدً ا ىف دالالت األلفاظ واملجازات مثل :كل حلن ىعزفنى -رىاح الدهر -استبد اللىل -نغمته تعطرنى خطو ىغرس اآلمال -نرد فجرك متألقا. -10من نص «من أنت يا نفسى» مليخائيل نعيمة: ( ا ) -1أمر/زد ىف احلدىث أو العمل. -3نسام. -2خلقتك . (ب) هو مقطع ىؤدى ىف موضعه دور حلظة التنوىر ىف القصة القصرىة ،ىف الوقت الذى ىضىف فىه ملسة أخرى من اللمسات املنطقىة ىف التصمىم وإحكام البناء ،فالشاعر خماطبا إىاها بصىغة تفىد معنى األمر فىه ىلتفت إىل نفسه ً هلا باالستزادة ،وكأنام ىقول هلا :هاتى ما لدىك! لقد اكتشفت الرس ،وعثرت عىل اجلواب ،فأنت – ومثلك كل نفس إنسانىة – نفثة بدىع ،أنت الرىح والنسىم ،أنت املوج والبحر ،أنت الربق والرعد ،أنت اللىل والفجر .أنت كل ذلك ألنك فىض اإلله الذى فاضت عنه احلىاة ىف سائر مظاهرها وأشكاهلا.
393
اإلجابات النموذجية (جـ) بنى اللىل وفجر طباق -أنت حلن..رىح ..موج ..فجر تشبىهات بلىغة ،رس مجاهلا التوضىح. ( د ) -1من حىث املضمون تنزع إىل التأمل والبحث عن أرسار شائعا الكون واإلنسان ،وهو لون من التجارب مل ىكن ً بنى الشعراء العرب ىف ذلك احلنى. -2ومن حىث القالب جاءت عىل النسق املقطعى؛ إذ تتألف من سبعة مقاطع ،إال أن املقاطع الستة األوىل تتامثل ىف عدد األبىات ،فكل منها ىتكون من ستة أبىات ،تتساوى األربعة األوىل منها ىف عدد تفعىالهتا عىل حنى ىكون لكل بىتنى متوالىنى قافىة واحدة ،فالبىتان األول والثانى بقافىة ،والثالث والرابع بقافىة أخرى ،ومع تساوى البىتنى اخلامس والسادس ىف طوهلام؛ فإهنام ال ىتحدان ىف القافىة دائماً ،إن كان البىت السادس موحد القافىة ىف املقاطع الستة .أما املقطع السابع فهو ىتكون من مخسة أبىات فحسب. خامسا ً
النحو
( -11ا ) خرب -فاعل -نائب فاعل -نعت.
(ب) -1الزمان. -2رش/نائب عن املفعول املطلق منصوب بالفتحة. -3اهلمجىة. -4اهلاء ىف أروعها /واو اجلامعة ىف تنالوا. -5دوت ،ىف حمل رفع -تنهض ،ىف حمل جر. -6ملن تسلح/شبه مجلة. (جـ ) خرب لىس جمرور ً لاًّ لفظا منصوب حم . اجلندى (هـ) -اعتنىنا بمرافقَ عدىدة للدولة- ( د ) ُاس ُتش ِهدَ ُّ ِ اعتنىنا بمرافق الدولة. (هـ ) (ن -و -ل).
�إجابة االمتحان الرابع أولاً :التعبري :أجب بنفسك. ثانيا :القراءة: ً املجموعة األ وىل من كتاب «األ يام» لطه حسني: ( -2ا ) خائفة -حزنًا -رضب. (ب ) -1الساعة هى صعود الفتى األزهرى ابنه إىل املنرب إللقاء خطبة اجلمعة. والذى حال دوهنا حقد وحسد كاتب املحكمة الرشعية عىل الفتى؛ ملكانته بني الناس وكيف ينتخبه الناس ىف املولد النبوى خليفة من دونه فأراد النيل منه واحلط من قدره. ً -2ألنه عىل الرغم من كونه عاملا فإنه مل يتخذ العلم حرفة،
394
وإنام كان يعمل ىف األرض ويتجر وخيتلف «يرتدد، يذهب» إىل املسجد فيؤدى الصالة ويفقه الناس ىف متواضعا غري تياه «متكرب» عليهم. دينهم ً ومل يكن حيفل «هيتم» به إال األقلون. مجيعا ،ومل جيتمع له من ذلك مقدار (جـ ) -1مل يأخذ العلم عنهم ً من العلم ضخم خمتلف مضطرب متناقض ،مما كان له أثر ىف تكوين عقله املمتلئ باملتناقضات. -2مل يكن يكرب العلامء كام يكربهم الريفيون ،ومل يكن يؤمن بأهنم خلقوا من طينة نقية ممتازة غري الطينة التى مجيعا ،ومل ينظر إليهم نظرة التقدير خلق منها الناس ً واإلجالل واملهابة واإلكبار. ( -3ا ) املرحلة -أسوأها -األثاثة. قاسيا؛ ألنه ال يعرفها وال شعورا (ب ) -1يشعر فيها بالغربة ً ً يعرف مما اشتملته من األثاث واملتاع إال أقله وأدناه إليه ،أما غرفته ىف الريف كان يألفها ويألف مجيع غرف املنزل ويعرف مجيع ما فيها ومل يكن جيهل منها ومما احتوت عليه شيئًا. -2كان يشعر باخلزى واالضطراب جلهله بالطريق وما فيها من عقبات وملشيته املضطربة غري املستقرة باملقارنة بمشية أخيه املهتدية العارمة حيث كان يقوده إىل األزهر. (جـ ) -1حتى ينال شيئًا من الربكة إذا أتيح لقدميه ملس هذه األرض املطهرة. كثريا ما يرسمها التى اجلميلة الصورة تتغري -2وذلك حتى ال ً األطفال عن آبائهم ىف تلك السن الصغرية ،وحتى ال خييب كثريا من ظنها ،أو يفتح إىل قلبها با ًبا من أبواب احلزن حني ً تعرف الطفلة حياة أبيها البائسة فيعكر ذلك صفو حياهتا ،أو أن تضحك منه قاسية الهية ،وهو يكره أن يضحك طفل من أبيه أو يسخر منه. • املجموعة الثانية من كتاب القراءة ذى املوضوعات املتعددة: سؤاالن خيتار الطالب واحدً ا منهام فقط: -4من موضوع «قيم إنسانية»: -3كواهل. -2استعبده . ( ا ) -1ايرتفع . تدرجييا ،ألنه جاء الرق إللغاء اإلسالم (ب ) -1اجتاه ًّ واالسرتقاق متأصل راسخ ىف مجيع األمم. -2استحقاق اإلنسان أن يكون خليفة اهلل ىف أرضه؛ ألن اهلل خلقه ىف أحسن تقويم ،ووهبه من اخلواص الذهنية ما حييل به كل عنارص الطبيعة إىل خدمته ،وجعله خليفته ىف األرض ،ووكيله فيها ،ليسودها ويسيطر عىل كل ما فيها ،وأنه كرمه ومحله ىف الرب والبحر ورزقه من الطيبات.
يجذومنـلا تاباجإلا
(جـ ) -1من الطرق التى اتبعها اإلسالم للقضاء عىل الرق: تكفريا للذنوب مهام كربت. جعل حترير العبيدً أعطى العبد احلق الكامل أن يسرتد حريته نظري قدر مناملال يكسبه بعرق جبينه. حرم بيع األمة إذا استولدها موالها حتى إذا مات ردتإليها حريتها. أحرارا كآبائهم. جعل أبناء اإلماءً -2تناول املخدرات واملسكرات يناقض تكريم اهلل لإلنسان؛ ألهنا تغيب العقل ،وبذلك لن يستطيع اإلنسان استكشاف قوانني الطبيعة املسخرة له. -5من موضوع «أبو الرحيان البريونى»: ( ا ) املواظبة -جزع -نظراء. (ب ) -1البريونى زاهد ىف املال؛ ألنه عندما أهدى إىل السلطان املسعودى رسالة ألفها ىف علم الفلك وكان عنواهنا: «القانون املسعودى ىف اهليئة والنجوم» ،وهى عبارة عن كتاب ضخم يقع ىف ثالثة أجزاء ،كافأه بأن أرسل إليه ثالثة مجال تنوء بأمحاهلا من نقود وفضة ،فردها البَيرْ ونى قائلاً :إنه إنام خيدم العلم للعلم. -2البريونى عامل موسوعى بمعنى الكلمة؛ ألنه متيز ىف فنون كثرية متباينة غاية التباين ،فهو ىف «التاريخ» مؤرخ حمقق مدقق ،واسع االطالع ،وىف «اجليولوجيا» جيولوجى ممتاز بشهادة اجليولوجيني املعارصين ،وىف الفلك فلكى ممتاز بشهادة الفلكيني املعارصين ،وىف الرياضيات رياىض ممتاز بشهادة أساتذة الرياضيات املعارصين. (جـ ) -1اعرتف االحتاد السوفيتى بعبقرية البريونى فأصدرت تذكاريا أكاديمية العلوم السوفيتية سنة 1951م جملدً ا ًّ بعنوان «البريونى» نرش حتت إرشاف املسترشق تولستوف بمناسبة مرور ألف سنة هجرية عىل مولده. أما ىف اهلند فقد صدر املجلد التذكارى للبريونى سنة 1951حيوى عرشات البحوث واملقاالت عن البريونى. وذلك يدل عىل االعرتاف بفضله العظيم عىل العلمواإلنسانية. -2اجلد واالجتهاد والدأب الشديد ىف حتصيل العلم واإلرصار عىل الوصول إىل القمة. ً ثالثا األدب والبالغة « -6تاريخ األ دب»: ( ا ) -1يكمن مجال القصيدة عند شعراء االجتاه الوجدانى ىف النظر إىل مجال القصيدة ىف :تركيبها ،وىف ترتيبها ،وىف تناسق معانيها ،وتوافقها مع ندور التصوير وغرابة املوضوع ،ومطابقة كل ذلك للحقيقة وشفوفه عن
الشعر احلر .فال ينظر إىل مجال البيت املفرد بل ينظر جلامل البيت ىف ذاته وىف موضعه. -2استخدام شعراء املدرسة اجلديدة لبعض الكلامت العامية والكلامت األجنبية هبدف التخفيف من اجلامليات الشكلية ومن سيطرة اللغة الكالسيكية ،فهم ال حيبون املبالغة ىف األسلوب ،فاللغة عندهم وسيلة وليست غاية ،ومن هنا حاولوا االبتعاد عن اللغة التقريرية إىل اللغة املبارشة. (ب ) -1القصة القصرية :حمدودة املساحة والشخصيات شعورا واحدً ا، واألحداث واهلدف ،تثري لدى القارئ ً وهى كثيفة تتميز بالوحدة العضوية. أما املرسحية :فتعتمد عىل احلوار الذى يقوم بتصويراألحداث ،وتنمية الرصاع وحتريك املشاعر للوصول إىل النهاية. -2املقصود بالرصاع املرسحى :اجتامع شخصيات املرسحية إزاء قضية أو فكرة فيام بينها ،فتتصارع حول هذه القضية أو تلك الفكرة ،وتتخذ منها مواقف متفقة أو خمتلفة، متىض ىف النهاية إىل غلبة وجهة نظر هذه الشخصية أو اجتامعيا ،أو رصاعا تلك ،والرصاع بدوره قد يكون ً ًّ لاً ذهنيا عىل نمط ما نشاهده -مث -ىف مرسحية خلقيا ،أو ًّ ًّ «أهل الكهف» للكاتب الكبري توفيق احلكيم ،حيث يدور الرصاع بني اإلنسان والزمان ،مما يؤدى إىل عودة أهل الكهف مرة أخرى من حيث أتوا ،مؤمنني بأن منطق الزمن أقوى من طاقة اإلنسان. « -7البالغة»: ( ا ) -1ىف هذه األبيات تناول الشاعر حبه ملرص وإعجابه بروعة ومجال نيلها واهب احلياة هلا. « -2الفلك راقصة الرشاع» :استعارة مكنية ،حيث صور الشاعر الفلك راقصات هيزها النغم ،ورس مجاهلا: التشخيص ،وأثرها ىف املعنى :توحى باإلعجاب والسعادة والنشوة وروعة النيل وعظمته. (ب ) -1التعبري األول «سخى الراح معطاء» أمجل؛ ألنه يدل عىل شدة اجلود والكرم ،وهذا يتناسب مع كلمة «معطاء» وبيـان فضـل نيلنا العظيـم« .وتقبـل إجـابة الطـالب ما دامت تتفق وهذا املعنى». -2تسود األبيات مشاعر اإلعجاب بالنيل وروعته ومجيل آثاره ىف مرص ،وهلذه العاطفة أثرها ىف اختيار الشاعر لأللفاظ املوفقة املوحية بمشاعر احلب واإلعجاب مثل: «سخى» فهى توحى بالكرم ،و«معطاء» تعرب عن كثرة العطاء ،و«خيضل» توحى بالنرضة ،و«راقصة -وساحر وعرائس» كلها ألفاظ توحى بالطرب والنشوة واجلامل،وتعرب عن عاطفة اإلعجاب.
395
اإلجابات النموذجية رابعا النصوص ً -8من نص «املساء» خلليل مطران: ارتفاعا -األمسية. ( ا ) أحسست - ً (ب) املرآة التى نظر فيها الش�اعر ه�ى الطبيعة ،ورأى فيها صورة نفسه احلزينة وهنايته. (جـ) يقبل من الطالب أى صورة خيالية ،وحمسن بديعى ،مع التوضيح ،وبيان القيمة الفنية. ً ف وص وجدانيا ،فقد �ا جعله بأن ( د ) جدد الش�اعر ىف «الوصف» ًّ وصف الطبيعة عند الغروب من خالل مشاعره. -9من نص «من صور التكافل االجتامعى»: ( ا ) أقل وأعرس -ختاذل وتقاعس -حجج وحجاج. (ب ) وصولاً إىل إقناع القارئ جلأ الكاتب إىل ربط األسباب بمسبباهتا ىف الفقرة السابقة مثل: وكأنام اختار اهلل لكفاح الفقر أشح البالد طبيعة..ليرصعه ىف أمنع حصونه. فإن الفقر إذا اهنزم ىف قفار احلجاز كانت هزيمته ىف ريفمرص وسواد العراق أرسع. أميا ليكون أبلغ حلجته. كام اختاره ًّ(جـ) أش�ح البالد طبيعة :استعارة مكنية ،حيث صور البالد بأشخاص تتصف بالشح والبخل ،ورس مجاهلا :التشخيص. والبديعى ىف:فقرا) ازدواج له أثر األمم وأشد طبيعة، البالد ( -1أشح ً موسيقى يلفت االنتباه وجيذب األسامع. -2وبني (أشح ،وأشد) ازدواج له أثر موسيقى يلفت االنتباه وجيذب األسامع. أدبيا جديدً ا يقوم عىل دعامتني مها: ( د ) يمثل الزيات ً مذهبا ًّ -1اإلفادة من آثار الفكر الغربى. -2العودة إىل بالغة القدماء ىف التعبري ،والتى اتسمت باإلجياز ورصانة الفواصل وقرصها ومجال اللفظ ووقع موسيقاه الساحر. -10من نص النسور (ملحمد إبراهيم أ بو سنة): ( ا ) -1األفضية . -2تطري . -3التواضع. (ب) رشح. (جـ) من الصور اخليالية: ( -1النسور) :استعارة ترصحيية شبه الطاحمني بالنسور، وفيها توضيح وإحياء بالقوة والطموح واحلرية. ( -2النسور تعلو وختفق بالزهو) :استعارة مكنية؛ حيث أشخاصا تزهو بطموحها ونجاحها، صور النسور ً وقد حذف املشبه به ،وأتى بالزمة من لوازمه ،وهى «الزهو».
396
( -3حلم الكامل) :تشبيه بليغ؛ حيث شبه الكامل باحللم. وتقبل من الطالب أى صورة أخرى ما دامتصحيحة. ومن املحسنات البديعية( :السهول -الذرا) طباقيقوى املعنى ويوضحه. ( د ) التجديد ىف البناء الشعرى من سامت املدرسة الواقعية: -1استخدام اللغة احلية التى نسمعها ىف كالم الناس. ترى ذلك ىف اختيار عناوين دواوينهم ،مثل :الناس ىف بالدى ،لصالح عبد الصبور ،استخدام الكلامت مثل: إىل اللقاء ،كان ياما كان. -2االهتامم بالصورة وتوظيف الرمز ،واألسطورة، والتشخيص ،والتجسيد. -3أقاموا من القصيدة وحدة موضوعية تتضافر فيها األفكار واملعانى والعواطف والصور واملوسيقا ىف وتنبها ملتابعته بناء متطور يستدعى من القارئ يقظة ً واستيعابه. -4أهم أساس من أسس هذه املدرسة هو ما يتصل بموسيقا الشعر الذى يعتمد عىل وحدة موسيقية تتكرر ،وهى التفعيلة ،دون االرتباط بكم حمدد بعدد من التفعيالت ىف كل بيت ،ودون أن يكون هناك شطران للبيت ،ودون رشط التساوى بني األبيات. ومن السامت الفنية للتجديد ىف مضمون وموضوع الشعر اجلديد: -1اجته شعراء الشعر اجلديد إىل احلياة العامة حوهلم يصـورون هـمـوم النـاس ،ومشاكلـهم ،وآمـاهلـم، وتطلعاهتم. -2التعبري عن الواقع وما فيه من متناقضات؛ من صدق وزيف ،وتقدم وختلف ،وفرح ويأس. -3مل تقترص التجربة الشعرية عىل العاطفة والشعور واخليال فحسب .بل مجعت موقف اإلنسان من الكون، ومن التاريخ ،ومن األساطري ،ومن قضايا الوطن ،ومن إحياء الرتاث. النحو
خامسا ً ( -11ا ) رمحة :خرب مرفوع وعالمة رفعه الضمة. عملاً :متييز منصوب وعالمة نصبه الفتحة. نعمة :مفعول به ثان منصوب وعالمة نصبه الفتحة. ابتعدوا :فعل أمر مبنى عىل حذف النون ،والواو :ضمريمبنى ىف حمل رفع فاعل. (ب) -1أسلوب إغراء :فاحلب احلب تسعدوا ،واحلب :مفعول به منصوب وعالمة نصبه الفتحة لفعل حمذوف تقديره الزم.
يجذومنـلا تاباجإلا
-2أسلوب تعجب :ما أعظم الفرق! والفرق :مفعول به منصوب وعالمة نصبه الفتحة. -3اسم تفضيل :أروع ،أسوأ ،خرب مرفوع. -4خرب حلرف ناسخ :ظالم ،ونوعه :مفرد. -5توكيد :فاحلب احلب ،ونوعه :لفظى. -6مضارع جمزوم جوازً ا :تسعدوا ،تسلموا؛ لوقوعه ىف جواب الطلب. -7جواب رشط مقرتن بالفاء :فقد نال سعادة الدنيا واآلخرة، والسبب :ألن اجلواب مجلة فعلية فعلها مؤكد بقد. -8اسم فاعل عامل :صافية ،مضيئة /ومعموله :أمواجه، أنوارها. -9مصدر ميمى :مسعى. -10ضمري ىف حمل رفع :هو ،والواو ىف( :ابتعدوا ،تسعدوا، تسلموا) ،وىف حمل نصب :اهلاء ىف (يشعلها ،أعطاه)، وىف حمل جر :الضمري املتصل ىف (بينهام ،أنوارها). (جـ ) -1أوشك املحبون للسالم أن يدركوا أمهية انتشار احلب بني الناس. « -2إن الشابني كليهام حيرتمان شعور اآلخرين»« ،إن كال الشابني حيرتمان شعور اآلخرين». ( د ) «كم من فضائل يتمسك هبا املحب»( .كم) هنا :خربية، ومتييزها (فضائل) :متييز جمرور بالفتحة ألنه ممنوع من الرصف صيغة منتهى اجلموع. (هـ) -1مواطنون :نكرة مقصودة فهو مبنى عىل الواو. مواطنني :نكرة غري مقصودة فهو منصوب بالياء. ُ ( -2األذكياء أرشدوا إىل إصالح عيوهبم) .ونائب الفاعل :الواو.
�إجابة االمتحان الخام�س أول
التعبير
ثانيا القراءة ً
(أ جب بنفسك).
املجموعة األوىل :من كتاب «األيام» مسطحا (ضعهما فى جملتين من عندك). ( -1ا ) يستند، ً (ب) إذا غربت الشمس وتعشى الناس ،وكان يكره أن ينام مكشوف الوجه حتى ال يعبث به عفريت من العفاريت الكثرية التى كانت تغمر أقطار البيت فتناله بالغمز والعبث. (جـ) -1كان يستدل عىل ذلك إذا وصلت إىل سمعه أصوات النساء يعدن إىل بيوهتن وقد مألن جرارهن من القناة وهن يتغنني «اهلل ياليل». -2ألهنا كانت خترج من الدار وتتخطى السياج الذى ال يستطيع هو أن يتخطاه.
مستقرا ( .ضعهام ىف مجلتني من عندك). خاضعا ذليلاً - ( -2ا ) ً ًّ واستقرارا. وطمأنينة ا ن وأم راحة جيد كان ألنه (ب) ً ً (جـ) « -واحلق هدم اهلدم» -ال مل يكن حيب العنعنة اململة.
المجموعة الثانية
-3من موضوع «إرادة التغيري»
( ا ) أنامل -يدلل -مخ َّير (ب) اإلرادة ه�ى العم�ل الذى يحق�ق الهدف ويزيل م�ا قد يحول دون تحقيق�ه ،وال إرادة بغي�ر فع�ل ،وال فع�ل ب�دون تغيي�ر، وإرادة التغيي�ر ق�ول يوض�ح معن�ى اإلرادة بإب�راز عنصر من عناصرها.
(جـ) ينظ�رون إليه على أنه مذلة وليس م�ن مواضع الزهو ،وأثر ذلك أنهم يعلون من مكانة الذين ال تسرى عليهم القوانين فسريانها على الجماهير. ( د ) إذا تغي�رت القي�م التى نقيس بها أوجه الحياة س�نختار لكل معي�ارا من ش�أنه أن يحقق أكب�ر نفع وق�وة وكرامة موق�ف ً واستنارة وأمن ألكبر عدد من أبناء الشعب. -4من موضوع «أبو الرحيان البريونى»: ( ا ) كبار -االستحالة -االستفادات. كثي�را من المناه�ج العقلية الت�ى يفترض (ب) يثب�ت أنها تس�بق ً اليوم أنها حديثة. (جـ) أص�درت أكاديمية العلوم الس�وفيتية س�نة 1951م مجلدً ا تذكاريًّ�ا بعن�وان البيرون�ى تح�ت إش�راف المستش�رق تولستوف بمناسبة مرور ألف سنة هجرية على مولده. ( د ) يعن�ى االحتف�ال بذك�راه واالعت�راف بفضل�ه عل�ى العل�م واإلنسانية. ً ثالثا األدب والبالغة
( -5ا ) بدأ مع حركة اإلحياء والبعث. (ب) الديوان -الكلمات المعبرة والتفعيالت المتعددة.
-6ثال ًثا :البالغة: ( ا ) يسيطر عىل الشاعر عاطفة الفخر واالعتزاز بالنفس ،وقد كان للعاطفة أثر واضح ىف اختيار األلفاظ التى تعرب عن الفخر متثل ىف تكرار «أنا» وإضافة «ياء املتكلم» إىل «شجاعة -كرامة - هامة -رسالة -دم -يراعة). (ب) ( العدالة هامتى) تشبيه بليغ ،حيث صور العدالة بالرأس ،ورس مجاله التجسيم ،ويوحى بأمهيتها وعلو مكانتها. (جـ) تأكيد الفخر واالعتزاز بالنفس واالستعداد للتضحية ىف سبيل املبدأ.
397
اإلجابات النموذجية رابعا النصوص ً نص «التكافل االجتماعى فى اإلسالم»: -7من ِّ
( ا ) دليله -أكرم -طبائع. فقرا وليرصعه ىف أمنع (ب) ألهنا أشح البالد طبيعة وأشد األمم ً حصونه ،وإذا اهنزم فيها كانت هزيمته فيام سواه أسهل وأرسع. (جـ) (ليرصعه ىف أمنع حصونه) استعارة مكنية ،حيث صور الفقر بعدو يرصع ،ورس مجاهلا التشخيص. ( د ) ليقنع القارئ بصواب رأيه جلأ إىل ربط األسباب بمسبباهتا مثل :كأنام اختار اهلل لكفاح الفقر أشد البالد طبيعة ..ليرصعه ىف أمنع حصونه فإن الفقر إذا اهنزم ىف قفار احلجاز ..كانت فقريا ..ليكون هزيمته ىف ريف مرص أرسع ..اختار اهلل رسوله ً أميا ..ليكون أبلغ حلجته. أظهر لقوته ،كام اختاره ًّ -8من نص «املساء»: ( ا ) المحب المشتاق -الراءون -مأتم. (ب) تس�يطر عل�ى الش�اعر عاطفة الح�زن واألس�ى والتعجب؛ لذل�ك يتعج�ب م�ن الغ�روب وم�ا يح�دث في�ه م�ن بكاء للمحب المش�تاق الذى يتذكر لحظة الفراق التى تمت بينه وبين أحبته ،كما أن الناظر المتأمل يجد أن لكل شىء نهاية فيتعظ ،ويحدث ذلك عندما ينتهى النهار المش�رق وتغيب الشمس المضيئة وتختفى األضواء المنتشرة فى الفضاء. (جـ) الدق�ة فى اس�تخدام عبرة مع المس�تهام ألن المحب العاش�ق عندما يرى النهار يودع الكون يتذكر لحظة الوداع التى تمت بينه وبي�ن محبوبته ،وعبرة مع الرائ�ى ألن المتأمل فى الكون يعرف أن لكل شىء نهاية فيتعظ ،وكلمة (نزعًا) مع النهار ألن النزع فيه قوة خفية ال يش�عر بها من يحيط باإلنسان المحتضر ،و(صرعة) مع الش�مس ألن (صرعة) ت�دل على القوة الواضح�ة التى ترى بالعين ،والشمس لحظة غروبها تكون واضحة مرئية للعين. «نزعا للنهار» استعارة مكنية تصور النهار إنسانًا حيترض (د) ً «نزعا» ،ورس مجاهلا التشخيص، وحذف املشبه وأتى بكلمة ً وتوحى باحلزن املسيطر عىل الشاعر.
-9من نص «النسور»:
- 3الطموح. ( ا ) -1ترقب -2 .الجبال. (ب) عاطفة اإلعجاب بالطموحني واملتطلعني إىل األمنيات الصعاب واالستمرار ىف ذلك. ظه�ر أث�ر العاطفة ف�ى اختي�ار األلفاظ فاس�تخدم (النس�ورالطليق�ة -الفض�اء -أعال�ى الجب�ال)؛ لتتف�ق م�ع عاطف�ة اإلعج�اب ،واس�تخدم (ترص�د -تتذكر -تتدفق -تس�دد) لتناس�ب عاطفة التطلع إلى األمنيات الصعاب واالس�تمرار فى ذلك).
398
(جـ) شبه األرانب ىف لوهنا بالآللئ ،وىف ذلك إحياء بربيقها ونصاعة بياضها ،ومجال صورهتا ىف الطبيعة. ( د ) الترتيب والتعقيب -نتيجة لما قبله. خامسا ً
النحو
( -10ا ) اإلعراب: ج�ودة :معطوفة عل�ى (دق�ة) منصوبة وعالم�ة نصبهاالفتحة الظاهرة. الساعات :بدل مجرور وعالمة جره الكسرة الظاهرة. العم�ل :مبت�دأ مؤخ�ر مرف�وع وعالم�ة رفع�ه الضم�ةالظاهرة. االس�تهالكية :صف�ة مج�رورة وعالمة جرها الكس�رةالظاهرة. (ب) االستخراج: -1اسم املفعول :موظف. -2املمنوع من الرصف «أحسن» ،سبب منعه صفة عىل وزن أفعل. -3مصدر الفعل الرباعى« :تنمية -إتقان -توفري -إنتاج». -4خرب احلرف الناسخ :تعنى دقة العمل -نوعه :مجلة فعلية. (جـ) والعامل ىف املصنع يستطيع زيادة إنتاجه اليومى (زيادة) مفعول به منصوب وعالمة نصبه الفتحة الظاهرة. ( د ) متى يؤد املوظف عملاً أحسن يزد الدخل القومى. (هـ) ىف مادة (ن.م.ى) أو (ن .م .و)
�إجابة االمتحان الثامن التعبير
أول َّ محل اهتمام ( ا ) التلخيص :صارت العناية باألجسام حديثًا األمم والحكومات المسئولة التى تهتم بصحة أبنائها وعقولهم َد ْع ًما ألخالقهم ،ولذا زاد االهتمام بالتربية البدنية حديثًا. (ب) يقبل موضوع الطالب إذا كان مراع ًيا فيه: سالمة الفكر وحسن ترتيبها. جودة العرض ،وحسن اخلط. صحة قواعد اإلمالء والنحو. به عدد من الشواهد املناسبة.ثانيا القراءة ً -1من كتاب (األيام) «من الفصل الثامن» فى الجزء األول: ( ا ) -1مضاد « ُيكْبِر» :يحقر. -2مرادف « ُفطِروا»ُ :خ ِل ُقوا.
يجذومنـلا تاباجإلا
(ب) -صاحبنا هو :طه حسين مؤلف قصة (األيام) ،ولم يصرح باسمه ،وإنما استخدم ضمير الغائب ،أو سماه (صاحبنا) جدا هى نوعا من الموضوعية على قضية ذاتية ًّ ليضفى ً قصة حياته الشخصية. وأرى أن هذا األسلوب يناسب العمل القصىص.(جـ) -تختلف نظرة أهل الريف عن نظرة أهل الحضر إلى العلماء؛ فأهل الريف ينظرون إلى العلماء نظرة إكبار نظرا لقلتهم فى القرى ،ولكن العلامء ىف ومهابة وتقدير ً احلرض كثريون؛ ولذا ال يكاد أحد يشعر هبم غري طالهبم. ( د ) نعم ،تأثر (طه حسين) بنفسية أهل الريف فى نظرته إلى العلماء ،فقد كان ُي ْكبِ ُرهم ويقدرهم ،ويكاد يؤمن بأنهم ُخ ِلقُ وا من طينة نقية ممتازة غير الطينة التى ُف ِط َر منها الناس جميعا. ً -2من كتاب (األيام) «من الفصل الثالث فى الجزء الثانى: ( ا ) -مضاد «المتكاثفة» :الخفيفة . مرادف «تكتنفه» :حتيط به( .ضعهام ىف مجلتني بنفسك)(ب) -يرى المبصرون أنه ال حاجة لألعمى إلى مصباح. ويرى (طه حسني) أهنم خمطئون؛ ألنه كان جيد ىفومؤنسا ،وكان جيد ىف الظلمة جليسا له املصباح املىضء ً ً وحشة وقسوة. وأنا أميل إىل رأى (طه حسني).(جـ) ألنه كان يثير فى نفسه أملاً قصيرا يتبعه يأس طويل. ً ( د ) من وسائل التوكيد فى هذه الفقرة َأ َّن الليل َ -أ َّن الظلمة َ -قدْ َ أقبل َ -قدْ أخذت -ألضى َء المصباح. ُ
• المجموعة الثانية :من كتاب (القراءة) ذى الموضوعات أجب عن سؤال واحد مما يلى:
-1من موضوع «إرادة التغيير»:
( ا ) -مرادف «تضمن» :تكفل. المراد بـ «المجموع» :أفراد المجتمع.(ب) يرى الكاتب العالقة بين الفرد ومجتمعه عالقة تضمن له حريته ،وفى الوقت نفسه تضمن مشاركته لبقية أفراد المجتمع فى رسم األهداف. (جـ) أرى أن حرية الفرد تتعارض مع مواطنيه إذا خالفهم فى الرأى والرؤية ،واتبع هواه منفر ًدا ،ولم يسايرهم فى األمور التى يجب على الجميع االتفاق عليها ،ودلل الكاتب على رأيه بأن العبى الكرة والعبى الشطرنج بينهم قواعد ً وأيضا قواعد اللغة يجب أن يلتزم كل مشتركة يتبعونها، كاتب بها أو قارئ لها. ( د ) .)✗( - )✓( -
-2من موضوع (نصيب العرب من حضارة العالم):
( ا ) -مرادف «تقيم» :تعيش . مفرد «سماتها» :سمتها.(ب) كانت األمة العربية تقيم أو تترحل بين شبه الجزيرة العربية ووادى النهرين وبادية الشام ومغانى النبط فى شمال الحجاز ،وال تسمى باسمها الذى اشتهر بعد اإلسالم خصوصا. ً (جـ) االستدراك فى قول الكاتب« :ولكنها هى األمة العربية فى أصولها وسماتها». وفائدته :تصحيح الفهم اخلطأ عن أمة العرب.( د ) قال العقاد« :من الظواهر العجيبة فى بقاء الحضارات أن األمم الغربية هى التى تحتفظ اليوم بهذا األثر فى تسميته أيام األسبوع دون األمم الشرقية» ويقصد بذلك حساب الزمن بالسنني والشهور واألياممن خالل ورقة التقويم التى تتحرك باجتاه احلضارات العربية منذ ما يزيد عىل أربعني قرنًا.
ثالثا األدب والبالغة ً -3األدب ([ :ا ) من مظاهر التطوير فى شعر أمير الشعراء أحمد شوقى ما يلى: َ -عدَ َل عن التاريخ إىل املديح ىف قصيدته (كبار احلوادث
ىف وادى النيل). إسالميا كما فى قصيدته ا اتجاه شعره اتجه فى بعضً ًّ (ولِدَ الهدى). ُ اتجه نحو المنجزات العصرية ،وانصرف عن حديث الناقةلدى القدماء ،يقول فى مطلع قصيدته (كبار الحوادث فى وادى النيل): َ ه َّمت ُ الماء الف ْل ُك واحتواها ُ ِ ُّ الرجاء ل ُق ت بمن اها وح دَ َ ُ ْ كما اتجه للمخترعات الحديثة وصورها فىشعره كالطائرة وغيرها. (ب) يقوم االتجاه الوجدانى فى شعرنا العربى على: اكتشاف الفرد ذاته ،والعمل على النهوض بها. اعتزاز الفرد بثقافته الجديدة ووعيه االجتماعى. تطلعه إلى المثل العليا من حرية وكرامة إنسانيةوعدل ومساواة وحب وإخ��اء وتواصل وعشق للجمال ومجافاة للقبح والتخلف.
-4البالغة:
نظرا لوجود كثير من ( ا ) تعد هذه األبيات من الشعر الرومانسى ً سمات الرومانسية فيها ،مثل :الترابط ،والصدق الوجدانى، وبعض المظاهر الطبيعية ،والنزعة اإلنسانية ،والدعوة إلى
399
اإلجابات النموذجية إعمال العقل للتمتع بطيبات الحياة. (ب) نعم ،أرى فى هذه األبيات صورة كلية لها أجزاء وخطوط، فاألجزاء مثل :الشاعر و َم ْن يتحدث إليه ،والخطوط منها: الصوت ،ويسمع منُ :ق ْل -يا صاحِ ُ ،ق ْم ......الحصى -ال َف َل َوات -الروض واللون ،ويرى فى:َ َ األ َغ ّن ...... والحركة ،وتحس فى :يقظة ُ -س َبات ُ -عد ......(جـ) -األسلوب اإلنشائى: ( -1يا صاحِ ) ونوعه :نداء ،وغرضه :التنبيه . َ -2 (أت َُع ُّد )..ونوعه :استفهام ،وغرضه :النفى. المحسن البديعى( :يقظة -عميق سبات) و(أهل الحياة -األموات) و(ال َف َل َوات َ -ر ْو ٌ ض) وبين كل كلمتين مما سبق طباق ،يوضح المعنى ويؤكده بالتضاد. رابعا النصوص ً
-5من نص «التكافل االجتماعى فى اإلسالم» للزيات ،اقرأ وافهم ثم أجب: ( ا ) -مرادف «تَس َتق ِ ْصى» : ْ مفرد «جرائر» :جريرة.«ح ْس ُب َك» :ينقصك. مضاد َ(ب) يدلل على أن رسالة اإلسالم جاءت إلنقاذ البشرية من الفقر بأدلة إحصائية لعدد آيات العبادات فى اإلسالم. (جـ) األسلوب المؤكد( :لم يبعث ..إال لينقذ )...وسيلته النفى واالستثناء. ( د ) هذا النص من فن المقال االجتماعى ،ويمثل(اتجاه المحافظين) فى النثر الذين حافظوا على سالمة اللغة، وأحيوا التراث ،وتأثروا بأساليب القدماء ،ومجدوا الماضى ،ولكنهم جددوا فى المضمون. تبلغ أقصى البحث.
-6من نص «فى رثاء مى» للعقاد:
( ا ) ( َف ْص َل الخطاب) :القول الفاصل الصائب ،وفيه تأثر بالقرآن. (مرفوع الجناب) :معتز ومفتخر. والسبب فى تكرار البيت األول فى آخر المقطع تأكيدالحزن على (مى). مناسبا للمطلوب. كان إذا الطالب (ب) يقبل الشرح من ً (جـ) فى هذا البيت صورتان متداخلتان ،األولى( :عرشها المنبر) تشبيه بليغ لمقعد (مى) بالمنبر ،وسر جماله التوضيح، والثانية( :مرفوع الجناب) استعارة مكنية ،جعل فيها الشاعر مقعد (مى) يعتز به فى فخر وزهو ،وسر جمالها التشخيص، واستخدام لفظتى (عرشها -المنبر) يوحى بالعظمة والوقار. ( د ) الغرض الشعرى لهذا النص هو (الرثاء) ،وهو غرض شعرى
400
قديم تطور حتى صار لرثاء المدن والدول. ويرى النقاد أن الرثاء أنواع ،فمنه: الفردى :كرثاء أحد الشعراء لزوجته ،أو أحد أبنائه ،أو أحد أقاربه ،كما فعل ابن الرومى فى رثاء ابنه ،والبارودى فى رثاء زوجته ..إلخ. القبىل :كرثاء أحد الشعراء فر ًدا أو أكثر من قبيلته ،وقد كثر هذا النوع ىف العرص اجلاهىل. القومى :كرثاء إحدى الشخصيات العامة مثل القادة والرؤساء ،كام فعل أمري الشعراء أمحد شوقى ىف رثاء مصطفى كامل وسعد زغلول وحافظ إبراهيم ..إلخ.
-7من نص «أهواك يا وطنى» لمحمود حسن إسماعيل:
( ا ) مضاد «تمادى» :انقطع -توقف . مصدر «نبدده» :تبديدً ا( .ضعهما فى جملتين بنفسك) مناسبا للمطلوب. (ب) يقبل شرح الطالب إذا كان ً (جـ) -الصورة البيانية( :تمادى الليل) استعارة مكنية ،وسر جمالها التشخيص. األسلوب اإلنشائى( :يا وطنى) ونوعه نداء ،وغرضهالتعظيم. ( د ) غرض هذا النص الفخر بالوطن وبأمجاده قديمها وحديثها، وهو غرض تطور حديثًا ،ولذا يعد من شعر التحرير الذى يوقظ الوعى القومى. وفيه من مالمح الجديد ما يلى: تطور غرض الفخر . الجمع بين التصوير الجزئى والكلى. التحرر من المحسنات المتكلفة . التأثر بالرومانسية فى التأمل الداخلى. تشخيص عناصر الطبيعة. الحرص على الوحدة العضوية. -اختيار عنوان للنص تدور حوله األفكار.
خامسا ً
النحو
( -8ا ) -السيف :اسم (ما) العاملة عمل (ليس) مرفوع ،وعالمة رفعه الضمة الظاهرة. الشجاع :صفة مجرورة وعالمة جرها الكسرةالظاهرة. عز :خبر مرفوع ،وعالمة رفعه الضمة الظاهرة.(ب) (اتهم) فعل يبدأ بألف وصل ( -إِنْ ) حرف يبدأ بهمزة قطع (السيف) كلمة بها الم شمسية ( -الكذب) كلمة بها المو(أعز) اسم مجرور (بأعز) الباء حرف جر زائد، قمرية - َّ َّ بالباء وعالمة جره الفتحة نيابة عن الكسرة ألنه ممنوع من الصرف -الفعل الناسخ( :كان) واسمه (ما) وخبره مقدم
يجذومنـلا تاباجإلا
عليه (فيه) ( -تكره -تحب) كل منهما جملة ال محل لها من اإلع��راب؛ ألنها صلة (ما) الموصولة -أسلوب ِ بالكذب ا ُّت ِهم فى الصدق) .وأركانه الشرطَ ( :م ْن ُعرف ثالثة: ِ َ (ع��رف) -وجواب أداة الشرط ( َم ْن) -وفعل الشرط ُالشرط (ا ُّت ِه َم) -اسم الفاعل العامل( :القاطع) وسبب عمله ألنه معرف بأل. (جـ) كذابين :منادى منصوب ،وعالمة نصبه الياء؛ ألنه جمع مذكر سالم. كذابون :منادى مبنى على الواو ألنه نكرة مقصودة وجمعمذكر سالم. ( د ) (نحن -المتعلمين -ال نحب الكذابين) المتعلمين :مفعول به لفعل محذوف تقديره (أخص -أعنى أقصد). الكذابين :مفعول به منصوب ،وعالمة نصبه الياء ،ألنهجمع مذكر سالم.
�إجابة االمتحان العا�شر أول
التعبير
(أ جب بنفسك).
ثانيا القراءة ً من كتاب األيام ( -2ا ) يتخطى -أكتاف. (ب) أنه عربها ذات يوم عىل كتف أحد إخوته ،وما هى إال حفرة مستطيلة يكاد الشاب النشط أن يعربها قفزً ا. (جـ) عىل يمني القناة يقيم مجاعة العدويني ،وعىل باب دارمها يقيم كلبان عظيامن ال ينقطع نباحهام وال يكاد ينجو املار من أذامها. ( -3ا ) متشو ًقا ىف شدة -دخائل. (ب) ألنه كان متشو ًقا إلى أن يسمع أحاديثهم ويشاركهم فيها ،كما كان متشو ًقا إلى أن يشرب معهم شاى العصر. (جـ) حتى ال يقع ىف احلرج. -4من موضوع« :القدس مدينة عربية إسالمية»: قوم. -2املنترش . ( ا ) -1خاضعة . ُ -3م ِّ (ب) -1جاءت مجاعة الكنعانيني العرب من شبه اجلريزة العربية وأقامت ىف هذا املكان وأطلقت عليه «أورسامل». -2قام عمر بن اخلطاب بطرد الرومان املحتلني وذلك خالل الفتح اإلسالمى. -3كانت ىف زمن الدولة األموية خاضعة للتقسيم اإلدارى جلند فلسطني.
-4قام صالح الدين بطرد الصليبيني منها ىف معركة حطني. (جـ) -1حتى ال يتخذها املسلمون ُسنة من بعده. -2حتى يقطع املدد الذى يأتى للصليبيني عن طريق هذه املوانى. -5من موضوع «أبو الرحيان البريونى»: -3األدنى. ( ا ) -1يزدان -2 .آونة . (ب) ابن سينا ،وابن اهليثم والبريونى -ىف منتصف القرن الرابع اهلجرى حتى منتصف القرن اخلامس. (جـ) -1ألن التعصب واحلقد كان داف ًعا هلم. -2ألنه ألف ىف كل العلوم العلمية واإلنسانية. ً ثالثا األدب والبالغة -6األدب ([ :ا ) هى النامذج البرشية التى تقوم بأداء العمل املرسحى «كليوباتر»« ،العباسة»« ،الفتى مهران». (ب) -1ألنه ألف سبع مرسحيات شعرية كانت البدايات احلقيقية للمرسح الشعرى. -2ألهنم اعتمدوا عىل وحدة التفعيلة بدلاً من وحدة الوزن ،والسطر الشعرى بدلاً من البيت. -3ألهنم اصطدموا بامديات الغرب فأخذهم احلنني إىل روحانيات الرشق. -7البالغة ([ :ا ) امتزج فكر الشاعر بعاطفته حيث عاش جتربة شعرية صادقة فجاءت األلفاظ صدى للعاطفة ،وقد ظهر ذلك ىف اختيار الشاعر أللفاظه مثل «لألوطان -دم كل حر -مستحق -عتق» ،كام جاءت األبيات صدى ألفكاره حيث دارت األبيات حول فكرة واحدة وهى «حق الوطن علينا.»... (ب) تشبيه ،حيث صور احلرية منزلاً له باب ،ورس مجاهلا التجسيم. رابعا النصوص ً -8من نص «الكنيسة نورت» للكاتب إبراهيم أصالن: ( ا ) نصيح -منغم مرتب. (ب) (أجب بنفسك). (جـ) -1تظل عيوننا معلقة :كناية عن هلفة انتظار انطالق مدفع اإلفطار. -2يطلق املدفع الرابض عند انحناءة النهر طلقة قوية :تعبري مؤكد عن طريق املفعول املطلق. ( د ) -1السهولة والوضوح ىف األلفاظ. -2اإلجياز والرتكيز. -9من نص «ىف رثاء مى» للعقاد: غراء -2 .أحجاء -3 .صائب. ( ا ) َّ -1 (ب) أجب بنفسك.
401
اإلجابات النموذجية (جـ) حجا ينفذ بالرأى الصواب :كناية عن رجاحة عقلها وسداد رأهيا ىف خمتلف املواقف. (ب) كل هذا ىف الرتاب :إنشائى «استفهام» حذفت أداته، وغرضه التحرس واألسى. ( د ) من مالمح القديم: -1التأثر بأسلوب القرآن الكريم. -2استخدام احلكم ىف الشعر. -3استخدام بعض األلفاظ الرتاثية. خامسا ً
النحو
( ا ) املدروس :نعت مرفوع وعالمة رفعة الضمة. مرئ ًّيا :خرب (يصبح) منصوب وعالمة نصبه الفتحة. مجيعهم :توكيد معنوى مرفوع بالضمة. كذلك :خرب ليس شبه مجلة ىف حمل نصب. -2احلارض -ثالثى. (ب) - 1مواضع . -4املحسوب -مفرد. -3املدروس ُ -درس . هم.« -5هم» ىف حمل جر ىف كلمة «أقدامهم» . -6كذلك -شبه مجلة. (جـ) -كم من مواضع أثرية زرهتا. كم من املواضع األثرية زرهتا؟( د ) توه -سري.
�إجابة االمتحان الثانى ع�شر أول
التعبير
ثانيا القراءة ً
(أ جب بنفسك).
المجموعة األولى :من كتاب (األيام): ( ا ) مرادف «يحفظه» :يغضبه - .وجمع «الحفيظة» :الحفائظ. (ضعهما فى جملتين مناسبتين من عندك) المكانة بأنها كانت بين عدد ضخم من أس�رته وص َ (ب) َ �ف هذه َ حكما صاد ًق�ا ،هل ترضيه عليها يحكم أن يحس�ن ال وأن�ه ً أو تؤذي�ه؟ فقد كانت أمه تعامل�ه برحمة ورأفة وأبوه برفق، وأحيانً�ا كان�ا يهمالن�ه ،أم�ا إخوت�ه فكان�وا يحتاط�ون فى معاملته. (جـ) كان�ت تفع�ل ذل�ك ألن�ه كان ال يق�در أن يق�وم بم�ا كانوا يقومون به ألنه كان كفي ًفا. ( -2ا ) ضع مرادف «مختلفا» :مترد ًدا - .ومفرد «األطوار» :طور. (ب) الصوت الذى ظل يسمعه أيا ًما :هو صوت قرقرة الشيشة. (جـ) وصفها بأنها بيئة شعبية مزدحمة بالسكان وتقع بالقرب من األزهر حيث سكن بيتًا غري ًبا يسلك إليه طر ًقا غري ًبا يسلك ُ روائح ري َب ٌة تنبعث منها إلي�ه طر ًقا غريبة ولكنها ضيق ٌة قذر ٌة ُ
402
ُ تنبعث هادئ� ًة بغضي ًة فى ُم َع َّق�د ٌة ال يكا ُد صاحبن�ا ُي َح ِّق ُقها، َّأو ِل الن ِ يقبل ُ َّه�ار وحي َن ُ ُ وتنبعث ش�ديد ًة عنيف ًة حين الليل، ح�ر الش�مس وتأخذ أذني�ه أصوات يتق�د ُم النه�ار ويش�تدُّ ُّ ُ مختلفة ليصعد السلم الذى سينتهى به حيث يقيم. المجموعة الثانية :من الكتاب ذى الموضوعات المتعددة: أجب عن سؤال واحد فقط من السؤالين التاليين: -3من موضوع «العلم فى اإلسالم» ( ا ) م�رادف «ينحص�ر» :يتح�دد ،ومض�اد «يتبي�ن» :يختف�ى (وضعهما فى جملتين مناسبتين من عندك) (ب) المقص�ود ب�كل م�ن «العال�م األكب�ر» :اآلف�اق وأقط�ار السموات واألرض و«العالم األصغر» :النفس اإلنسانية. (جـ) -1ألن البح�ث العلمى يؤدى إلى اكتش�اف قوانين الخلق ومعرفة الخالق واإليمان به. -2ألنه�ا تنف�ع المجتم�ع ،وتصل باإلنس�ان إل�ى معرفة الخالق وقدرته. -4من موضوع «إرادة التغيير» ( ا ) معن�ى «قي�د أنمل�ة» :أى أق�ل مق�دار أو مس�افة ،ومض�اد «التغيير» :التثبيت. (ب) ارتب�اط قوى؛ فقول�ك إرادة الفعل ال يزيد ش�يئًا عن قولك اإلرادة ،ألن هذه ال تكون بغير فاعل. والدليل :أنه يكون الوالد والدً ا بغير ولد ،وال يكون اليمين بغير اليس�ار ،وال يك�ون البعيد بغير القري�ب ،وال األعلى بدون األدنى ،كل هذه متضايفات تضاف لبعضها البعض ال يتم المعنى ألحدها بغير أن تضاف إلى شقها اآلخر. (جـ) ال؛ ألنه ال يوجد إرادة فعل -صغر أو كبر -بدون تغيير. ً ثالثا األدب والبالغة -5تاريخ األدب :سمات التجديد عندهم: ( -1 )1عاجلوا مشكالت جمتمعهم وعاملهم اإلسالمى. -2عربوا عن روح عرصهم الذى عاشوا ىف مجيع نواحيه االجتامعية والثقافية والفكرية واألخالقية وهذا متثله الكالسيكية اجلديدة. -3خطوا بالشعر خطوات عظيمة فاقت ما قام به البارودى إذ اهتموا باجلانب الوجدانى ومل هيتموا باملحاكاة والتقليد بل تفوقوا عىل البارودى ىف االهتامم بالصياغة وروعة البيان وحالوة املوسيقا. -4االهتامم باجلامهري وآماهلا وآالمها. -5أفسحوا املجال ملزيد من التجارب الذاتية ىف شعرهم. -6التنوع ىف األغراض وابتكار املعانى وىف سبيل ذلك ساروا ىف اجتاهني:
يجذومنـلا تاباجإلا
( ا ) االهتامم بثقافة العرص( .ب) األخذ من الرتاث. -7مال أسلوهبم إىل السهولة بسبب ارتباطهم بالصحافة. ( )2الغاية الفنية التى تهدف إليها القصة القصيرة: ج -توصيل رس�الة إلى المتلقى تتمثل فى فكرة أو مغزى أو خ�اص لكن�ه ب�دلاً م�ن أن يق�دم أ ًّي�ا منه�ا بصورة تقريري�ة مباش�رة يع�زف عنه�ا الق�ارئ أو ال يوليه�ا اهتمام�ه يجس�ده ف�ى حكاي�ة قصصية تحاك�ى واقع الحي�اة فتجذبه إل�ى متابعته�ا والتأمل فيه�ا والتفكير فيما توحى به. وش�رط تلك الغاية :أن يكون تركيز فى الوصف واإليجاز فى العبارة يتسق مع هذه الغاية. -6البالغة: ( ا ) الفك�ر مضم�ون التجرب�ة الش�عرية ،والوجدان ه�و العنصر العاطفى فى التجربة ،وبامتزاج الفكر بالوجدان فى التجربة الش�عرية يح�س القارئ بص�دق التجربة وف�ى األبيات نرى أف�كار الش�اعر تتمثل ف�ى أن مص�ر دعتنا فأجبن�ا بكل حب وكرم فمصر لنا وال ينبغى أن نترك زمام نهضتها ومس�تقبلها ألح�د غيرن�ا ،فانهضوا -أيه�ا المصري�ون -متحدين تحت رايتها فالعال أمامكم فامضوا نحوه مس�رعين بكل قوة .كما نح�س بعاطفته الفياضة التى تتمث�ل فى هذا الحب الجارف ال�ذى ملأ وجدان�ه فجعل�ه ،يدعو ش�باب مصر إل�ى الجد واالجته�اد لتحقيق المجد لمصر؛ ألن مصر أهل لكل َم ْج ٍد ِ ور ْف َعة ،ويطالبهم بعدم الخوف من ش�دائد أو صعاب تقف فى طريقهم للوصول إلى المجد وعدم االستسالم لها ،وقد امتزج�ت أفكار الش�اعر بوجدانه فتراهم�ا يطالن من خالل كل بيت بألفاظة وصوره. نغما موس�يق ًّيا له تأثير (ب) ( -كرام�ا -الزمام�ا) :تصريع يعطى ً فى النفس. (دع�ت مصر) :اس�تعارة مكنية :تصوير لمصر بإنس�انينادى على أبنائه وسر جمالها التشخيص. (فال ندع الزَّ ماما) :أس�لوب نف�ى غرضه الحرص علىاستقالل البالد. رابعا النصوص ً -7من نص «من صور التكافل االجتماعى»: ( ا ) كملة بمعنى «خي ِّلص» :ينقذ ،و«مرض» :داء ،وكلمة مضادها «رشك» :توحيد ،و«أقل» :أكثر ،أوفر. (ب) أصل كل داء ومصدر كل رش :الفقر؛ ألن ارتفاع نسب اجلرائم ىف املجتمع مرتبط بقوة مع انتشار الفقر .فالفقري ضعيف اإليامن -يضعف صربه ،والفقر جيعله حانقًامتعاميا عن احلق فيتجه إىل العنف واجلريمة وكارها األغنيا َء ً ً
لنيل املال وبالتاىل يتفكك ويتفسخ املجتمع وتضعف أوارص املحبة واإلخاء فيه. (جـ) يعالج بأن يقيم املؤمن أخاه املؤمن مقام نفسه ،ويبادله املحبة ويشاركه ىف احلقوق ،فيحب له كل ما حيب لنفسه ،ويكره له كل ما يكره هلا ،وذلك بأن يدفع كل شخص الزكاة بانتظام بالبحث عىل الصدقات ،وكفالة األيتام واألرامل -ويقومرجال األعامل بتسخري جزء من ثرواهتم حلل مشكلة الفقر، تربعا وم ًّنا وإنام واجب حمتم عليهم -تقديم ليس تصد ًقا وال ً لاً تسهيالت من الدولة بإعفاء الفقراء من الرضائب مث لدعم املشاريع البسيطة التى يقومون هبا إلخراجهم من معاناهتم. ( د ) استخرج من القطعة: -1أسلو ًبا للقرص ،وغرضه البالغى( :مل يبعث هبا اهلل حممدا آخر الدهر إال لينقذ اإلنسانية) :أسلوب قرص بالنفى (ال) واالستثناء (إال) ،وبتقديم اجلار واملجرور (هبا) للتخصيص والتأكيد. -2مراعاة نظري( :اآليات -األحاديث) :مراعاة نظري تثري الذهن. -3استعارة مكنية ،وبني رس مجاهلا[ .أجب بنفسك]. (هـ) األدق( :عالج اإلسالم الفقر) :ألنه يوحى بالرعاية الدقيقة والسليمة التى تؤدى إىل القضاء عىل أسباب الفقر والشفاء منه. -8من نص «غربة وحنين» ألحمد شوقى( :اختيارى): ( ا ) -1مرادف «شاعهن»َ :و َّدعَهن -2 .مضاد « َف ْطن» :غافل. (ب) ِ م� ْن ُس�ن َِّة الزم�ن وطبيعته أن�ه بم�رور أيامه ت ُْش� َفى الجراح وي�زول األلم ،أم�ا قلب الش�اعر فكلما ن�رت الليالى عليه ازداد رق�ة وحنينا إلى وطن�ه على الرغم من أن المعهود فى الليالى أنها تقس�ى القلوب ويكاد فؤاده يطير من بين جنبيه عندما يس�مع صوت رنين الس�فن وصوال أو إقالعًا ،ذلك أن قلبه قد تفرغ لمراقبة حركة الس�فن ،يس�تجيب لحركتها وال يتخلى عن متابعتها؛ ألنها وسيلته إلى وطنه الحبيب. (جـ) خ�ص الليال�ى بالذكر ألن األح�زان تتجمع على اإلنس�ان «تقس�ى» ألن تجم�ع األحزان ليلا -وزت�ى بعده�ا بكلمة ِّ وكثرته�ا تدف�ع القل�ب إلى القس�وة والش�دة -واس�تخدم (كلما) :تدل على االستمرار. ُ الزمان المؤس�ى) (تقدي�م المفعول): جرح�ه ( د ) ( -1أو أس�ا َ «جرحه» على الفاعل« :الزمان» لالهتمام به. َ ( -2ه�ل َسلا القل�ب عنه�ا) :أس�لوب إنش�ائى نوع�ه: استفهام غرضه :النفى. وسلا) يعطى جرس�ا (سلا َ - [ -3الجن�اس الت�ام] بين ً موسيقيا يحرك الذهن. (تقبل من الطالب أى إجابة صحيحة من األبيات)
403
اإلجابات النموذجية (هـ) األبيات تمثل نموذجا للكالسيكية الجديدة ومن سماتها: -1قيام القصيدة على وحدة البيت وتعدد األغراض. -2اقتباس األلفاظ من القدماء. -3مناجاة الشاعر لصاحبين على طريقة القدماء. -4االلتزام بوحدة الوزن والقافية.
-9من نص «النسور» لمحمد إبراهيم أبى سنة( :اختيارى) ( ا ) -1مرادف «هائمة» :حائرة -2 .مضاد «الطليقة» :المقيدة. (ب) األس�اس الذى يعتمد عليه منهج اإلنس�ان ف�ى الحياة :هو الكبري�اء والحري�ة والطموح والس�مو والتطل�ع إلى ما هو أبقى وأخلد. (جـ) وصف «الفضاء» بـ «الرمادى» :يوحى بالحيرة. أكثر من استخدام الجمع ،للداللة على الكثرة وألنه أمريخص البشر جمي ًعا. ( د ) ( -1تقفز فى العشب مثل الآلل) :بتقديم الجار والمجرور (ف�ى العش�ب) عل�ى (مث�ل اللآل) يفي�د التوكي�د والتخصيص. [ -2الج�وع يحرق أحش�اءها] ( :اس�تعارة مكنية) جعل الجوع المؤلم نارا محروقة (سر جمالها) التجسيم. [ -3مداراته�ا -منارته�ا] :جن�اس ناقص يعطى جرس�ا موسيقيا يحرك الذهن).
(تقبل من الطالب أى إجابة صحيحة من األسطر السابقة) (هـ) المدرسة الشعرية :هى المدرسة الواقعية ومن أبرز سماتها من حيث المضمون: -1االتج�اه إل�ى الحي�اة العام�ة وتصوي�ر هم�وم الناس ومشكالتهم. -2التعبي�ر عن الواقع بكل م�ا فيه من :صدق -وزيف - وفرح -وشقاء -وتقدم -وتخلف. -3التمس�ك بالقي�م الخال�دة والتعبي�ر عن حيرة إنس�ان القرن العشرين.
خامسا ً
النحو
( ا ) -االقتصادية :نعت منصوب وعالمة نصبه الفتحة. العاملين :اس�م مجرور بـ «على» وعالمة جره الياء ألنهجمع مذكر سالم. األزمة :بدل مجرور وعالمة جره الكسرة. -البناء :مضاف إليه مجرور وعالمة جره الكسرة.
(ب) ( -1أن يتعاونوا -ليتخلصوا). -3مؤمنين :فعله آمن . ( -2تمر بها مصر). -4طريق :خبر مفرد مرفوع وعالمة رفعه الضمة. -5الفضلى :تجب المطابقة.
404
( -6الواو) :فى (أن يتعاونوا -ليتخلصوا) ( -الهاء فى :بها). (جـ) -كل األول�ى :اس�م إن منص�وب - .كل الثاني�ة :توكي�د معنوى منصوب. كل الثالثة :نائب عن المفعول المطلق منصوب.َّ لتمرن مصر بخير من هذه الثورة». ( د ) «والله (هـ) (حيى).
يجذومنـلا تاباجإلا
رقم اإليداع 2016 / 8547 :
الترقيم الدولىISBN 978-977-14-5139-6 : ترخيص وزارة التربية والتعليم رقم 59