اإلجابات النموذجية
اإلجابات المنوذجية ثانيا :قصة األيام ً الفصل األول من اجلزء األول (خياالت الطفولة) إجابة
(تدريبات مجاب عنها ص )32
( -1ا ) -1أول ما يدرك من طفولته. -2يغلب . (ب) رجح وقت خروجه باآلتى: -1تـذكــره أن وجـهه تـلقى ىف ذلك الوقـت هــوا ًء فيــه شىء من الـبـرد اخلـفيـف الـذى لـم تـذهـب بـه ٌ حـرارة الشـمس. -2أنه عىل جهله حقيقـة النـور والظلمـة ،يكـاد يـذكر أنه نورا هادئًا خفي ًفا لطي ًفا كأن تلقى حني خرج من البيت ً الظلمة تغطى بعض جوانبه. -3أنه يكاد يذكر أنه حني تلقى هذا اهلواء وهذا الضياء مل يأنس من حوله حرك ًة يقظ ًة قوي ًة ،وإنام آنس حرك ًة مستيقظ ًة من نوم أو مقبلة عليه. ومن الذكريات التى ارتبطت بمخيلته ذلك السور الذى كان أمام بيته ،ويصفه بأنه كان أطول من قامته وال يقدر ممتد ليس له ٌ هناية كام عىل ختطيه إىل الناحية األخرى؛ ألنه ٌّ يتخيله ،وال يستطيع أن ينفذ منه كاألرانب التى تقفز منه بسهولة وتتغذى بام وراءه من ٍ نبت أخرض. (جـ) -1كـان يـكره ذلك خـو ًفا من األشباح والعفاريت التى كان يتخيلها. -2ألنه كان يقدر أن سيقطع عليه استامعه لنشيد الشاعر حني تدعوه أخته إىل الدخول للنوم . ( د ) أجب بنفسك. ( -2ا ) -1يرتكز. -2كالمها صحيح. ً (ب) كان الصبى يستيقظ ىف السحر ،وكان يقىض جز ًءا طويال من الليل مع خماوفه من العفاريت التى يتخيلها ،فلم يكن ينام إال قليل. (جـ) كان الطفل يعرف طلوع الفجر عندما يسمع أصوات النساء ٍ عائدات إىل بيوهتن بعد أن مألن جرار املاء من القناة وهن يتغنني: ٍ بصوت ٍ عال ،ويتغنى بام حفظه «اهلل يا ليل اهلل» ،وكان حيدث نفسه من نشيد الشاعر ،ويوقظ إخوته وأخواته ،فريتفع الصياح. ( د ) أجب بنفسك.
366
الفصل الثانى من اجلزء األول (ذاكرة صبى) إجابة
(تدريبات مجاب عنها ص )35
( -1ا ) آباط ـ اللينة. ٌ ٌّ (ب) رسمت له خميلته صورة القناة عىل أهنا عامل آخر مستقل عن ٌ غريبة ال تكاد كائنات العامل الذى كان يعيش فيه ،تعمره ٌ حتىص؛ منها التامسيح التى تبتلع الناس ،ومنها املسحورون الذين يعيشون حتت املاء طوال النهار والليل ،حتى إذا أرشقت الشمس أو غربت صعدوا يتنسمون اهلواء ،وهم حني يظهرون خطر عىل األطفال ،وفتنة للرجال والنساء .ومنها األسامك ٌ ٍ بطفل حتى تزدرده ،والتى قد الطوال التى ال تكاد تظفر يتاح لبعض األطفال أن يظفروا ىف بطوهنا بخاتم امللك ،ذلك اخلاتم الذى ال يكاد اإلنسان يديره ىف أصبعه حتى يسعى إليه دون ملح البرص خادمان من اجلن يقضيان له ما يشاء. أما حقيقتها فهى قنا ٌة ضئيلة العرض يستطيع الشاب النشيط أن يقفز من إحدى احلافتني فيبلغ األخرى ،وأن حياة الناس واحليوان والنبات تتصل هبذه القناة ،كام أن الرجل يستطيع أن يعربها وهى ٌ ممتلئة دون أن يبلغ املاء إبطيه ،وحني ينقطع املاء عنها ٌ فهى حفر ٌة مستطيلة يعبث فيها الصبيان ،ويبحثون ىف أرضها الرخوة عام ختلف من صغار السمك فامت النقطاع املاء عنه. ( جـ) -1 كان الصبى ىف طفولته يتمنى أن ينزل القناة فلعل سمك ًة من هذه األسامك تبتلعه فيظفر ىف بطنها بخاتم سليامن ،فقد كان يطمع ىف أن حيمله أحد خـادمى اخلـاتم إىل مـا وراء هـذه القنـاة لريى بعض مـا هنـاك من األعاجيب ،ولكنه كان كثريا من األهوال قبل أن يصل إىل هذه السمكة املباركة. خيشى ً -2كان شاطئ القناة حمفو ًفا باخلطر فعن يمينه (العدويون) وكالهبم وعن شامله (سعيد األعرابى) الرشير وامرأته (كوابس). ( د ) أجب بنفسك. ( -2ا ) -معنى «تزدرد» :تبتلع - .مضاد «طفوا» :غاصوا. (ب) كان شاطئ القناة حمفو ًفا باخلطر :فعن يمينه كان هناك العدويون يقيمون ىف دار كبرية هلم ،يقوم عىل باهبا كلبان عظيامن ،ال ينقطع نباحهام ،وال تنقطع أحاديث الناس عنهام لرشاستهام وإيذائهام املارة. وعن الشامل فقد كانت هناك خيام «سعيد األعرابى» الذى كان الناس يتحدثون برشه ومكره وحرصه عىل سفك الدماء. (جـ) كان الكاتب يتمنى أن تبتلعه سمكة ليظفر ىف بطنها بخاتم امللك ،فعسى أن حيمله أحد اخلادمني إىل ما وراء القناة؛ لريى بعض ما هناك من األعاجيب. ( د ) أجب بنفسك.