"في ظل المشهد السياسي الحالي أنعقد مؤتمر "دعم استقرار ليبيا بح ثا عن استقرار ليبيا ينعقد المؤتمر الوزاري في العاصمة الليبية طرابلس ،وفي جعبة رئيس حكومة الوحدة الوطنية، عبدالحميد الدبيبة ،رؤية التحاد الفريقي لمشروع المصالحة الوطنية ،والدور اليجابي الذي يستطيع التحاد القيام به .في هذا الملف الليبي المتأزم لكن أعمال المؤتمر كان بمشاركة 31دولة ومنظمة دولية وإقليمية بهدف توحيد الجهود الرامية الى مساعدة ليبيا عبور مرحلتها السياسية المتأزمة ،وجعلها ورقة سياسية يراد بها المناورة مثلها مثل باقي المؤتمرات السابقة التي عقدت في الماضي في عواصم الدول الوربية ،فلم يثمر من انعقادها شيء إل بتصريحات مكتوبة على ورق دون .وجود إلية عمل تعمل على تنفيذها بشكل يعمل على العبور من مرحلة عدم الستقرار الى الستقرار الفعلي وما هي هذه التصريحات الواردة في المؤتمر يا ترى ؟ سوف نقول عليها من جملة التصريحات "هدنة اجتماعية ليبية" أم هي "مصالحة وطنية ليبية شاملة وكاملة" على غير الصيغ التي وقع تسويقها في السابق في المحافل العربية .والقليمية والدولية ومن بين الدول الحاضرة المؤتمر ،دول من مثل مصر العربية وتونس الشقيقة والجزائر وقطر والمارات العربية والبحرين وتركيا ،وأيضا الوليات المتحدة وبريطانيا وهولندا وفرنسا واسبانيا وألمانيا وايطاليا واليونان وسويسرا .وحتى روسيا والصين ومن القارة الفريقية ،الكونغو برازافيل والكونغو الديمقراطية وما رسخ في أذهان الشعب الليبي حتى يومنا هذا هو برنامج استقرار ليبيا ومرحلة العبور الى الستقرار السياسي والجتماعي ومن ثمة الستقرار القتصادي الذي عطل فيه إنتاج النفط والغاز الليبي الذي هو في أمس الحاجة لستئناف النشاط القتصادي بكامل طاقتها ،والذي يعمل على مساعدة الدول القليمية والدولية على حصولها ثروات !الدولة الليبية المتعددة استقرار ليبيا هو إنها الزمة الدولية التي تمر بها الدول الطامعة في خيرات ليبيا ،ولتطالب المجموعات المسلحة .التخلص من السلحا والرجوع الى أعمالهم المدنية أو انضمامهم الى الجيش والشرطة والمن الداخلي والخارجي ومن بعض الدول التي حضرت المؤتمر الوزاري تعلم يقين العلم بوجود المرتزقة والمقاتلين الجانب التي ساعدت في البداية المر على أخضارهم داخل الراضي الليبية ،فهم الذي بأيدهم القدرة على إخراجهم كما عملة على إدخالهم في .ليبيا وأما الحجة على اللتزام الدائم والثابت والقوي التي تقدمة بها حكومة الوحدة الوطنية في سيادة ليبيا واستقللها وسلمتها القليمية ووحدتها الوطنية ،فهو في حقيقة المر انطباع عام عند الشعب الليبي ومبدأ عام عند الحكومات .الليبية المنصرمة ،منذ عهد الستقلل الول لدولة الستقلل الليبية من عام 1951ميلدي التدخلت الجنبية في الشؤون الليبية ودخول المرتزقة والقوات الجنبية في البلد وتدفق السلحا داخل ليبيا من القوى الخارجية ومحاولت خرق حظر السلحا وإثارة الفوضى في ليبيا هي التي تشكل الزمة الفعلية للبلد ،وعدم استقرار الدولة الليبية عمل تطالب به حكومة الوحدة الوطنية من الوزراء الحاضرين وبإخراج مرتزقتهم وقواتهم من !على الراضي الليبية حتى يتسنى لنا الهدوء والستقرار والمان والسلم في حين آن أزمات البلد هي من صنع الدول الجنبية التي حضرت المؤتمر الوزاري ،وهي اشمل وعقد من خروج ليبيا الى بر السلم ،مع وجود القوات الجنبية على الراضي الليبية لحماية القوى في المنطقة الغربية من القوى .المواجه لها في المنطقة الشرقية ،قوات عسكرية ومليشيات ليبية مسلحة أزمات البلد متعددة ولم تنجح الحكومات الليبية من قبل من هيكلية ألزمة والخروج منها ،داعية الدول الخارجية الى حضور المؤتمر الوزاري في العمل على "استقرار ليبيا" داخل ليبيا حتى تقف الدول والمنظمات الدولية والقليمية
بالستماع ما يقال عن الزمة الليبية الحابكة والمتشابكة وحجبها في انتخابات أخرى قادمة في ديسمبر لعام 2021 .دون وجود زاوية قانونية دستورية ليبية إن حاجة البلد الملحة للتغير الفعلي وإعادة رسم عقد اجتماعي جديد في دستورا للبلد يعمل على تصورات سياسية وتجارب حكم جديدة بعيدة النظمة الشمولية ،بل في نظام ديمقراطي دستوري يستوعب الجميع بالجميع من الليبيتين .والليبيات الدوار والعلقات الداخلية في البلد تتم بالمصالحة الوطنية الشاملة والكاملة ،والرجوع الى التغير والصلحا الصحيح التي تم في بداية الثورة الشعبية الليبية ،بمكونات المجتمع الليبي وليس من خارجه ،لتصبح ليبيا مستقرة في !!امن وأمان وسلم ،وليس في المغالبة ومحولة إضعاف الدولة الليبية الوليدة ،ليبيا دولة الربيع العربي بقلم /رمزي حليم مفراكس رجل أعمال ليبي مقيم في الوليات المتحدة المريكية