بليِببيِا بميِ ر لد ردلورلةَ الررببيِع اللرعررببيي كما آن تاريخ ليبيا يعتبر صدى الماضي في المستقبل ،وانعكاس المستقبل على الماضي ،نجد أن ليبيا ميلد دولة الستقلل ينعكس على ليبيا في ميلد ليبيا دولة الربيع العربي في منهاج اصطلحا شاع استخدامه في وسائل أعلما العربية والجنبية على حد سواء. يستند المصطلح هذا على مبادئ وأراء وقيما الشعوب العربية في الثورات والجتياحا الشعبي السلمي بالتغير والصلحا ،فكان من بين الدول العربية ليبيا ميلد دولة الربيع العربي بثورة شعبية ،ثورة السابع عشر من فبراير عاما ،2011ويعني هنا أن المبادئ والسس التي قامة عليها الثورة الشعبية الليبية على قواعد صفة التعميما في إيجاد حلول سليمة بين أطراف النزاع. لقد قاصة الشعوب العربية الفساد والظلما والستبداد فكانت ليبيا أحدى الدول التي أسقطت النظاما الذي كان قائما ،نظاما الجماهيرية الليبية فسقط معها معمر القذافي قتيل بين أيادي الثوار كدليل على تعامل عمل دولة الربيع العربي في ليبيا مع القمع الذي وجهه الشعب الليبي أثناء الحركة الشعبية الليبية ضد النظاما السابق. ومع مطلع 2011بدأت الثورة الشعبية الليبية في مواجهة النظاما وانشقاق الكثير من رموز النظاما السابق واللتفاف حول أحداث تغيرات مطلوبة تساعد على الوصول الى الهداف المرغوبة تحقيقيها ،وهنا كانت شرارة انطلق ليبيا دول الربيع العربي عندما كانت ليبيا ميلد دولة الستقلل في عهد المملكة الليبية المتحدة تحت تاج الملك محمد إدريس السنوسي. ومع مرور السنوات من الثورة الشعبية الليبية بدأت مع كثير من السباب السياسية حالة الركود القتصادي وسؤ الوضاع عموما ودوامة الوضع السياسي التي أصبحت تراوحا ما بين مزاج العزوف وخوف المجازفة من تنفيذ برنامج الصلحا والتغير الذي طالما الشعب الليبي عمد على الوصول إليه قبل ميلد دولة الربيع العربي. ضلت ليبيا على هذه الحالة بدون شرعية دستورية ل تعمل على استقرار الدولة الليبية الجديدة ،مفرغه من التخطيط الذي يرتكز على توحيد جميع المؤسسات السيادية وتوحيد أركان الدولة الليبية من الشرق الى الغرب الى الجنوب وشرطة وجيش تحت سيطرة الحكومات المتعاقبة بعد القرار والستفتاء على الشرعية الدستورية الليبية. في ليبيا جاءت ايدولوجيا التغير والصإلحا كما جاءت في المنطقة العربية ويكون على أساس التحليل الوظيفي لتكوين البنائي على أساس داخلية لكل قطر عربي على أسباب وعوامل داخلية سياسية واقتصادية ل تتدخل في هذه الجوانب عوامل خارجية تعمل على تحويل مسارها المنشود لها وبعمل الواقعية في وضع الخطط المرسومة لها في الدولة .الليبية والبعض يعتقد جازما على أن الثورة الليبية كانت مجرد مؤامرة وحركة انقلب على أنظمة الحكم في المنطقة العربية والربيع العربي مجرد عوامل خارجية أحدثت التغيرات التي نشاهدها اليوم في الوطن العربي الكبير ول يمكن إغفالها ،لكن الربيع كان واقعا من الظروف الحقيقية التي عاشتها الشعوب العربية من المحيط الى الخليج ،انه الواقع السياسي والقتصادي والجتماعي والتعليمي والعاطفي والخلقي للمجتمعات العربية ول يمكن من عنصر خارجي أن يعمل على حدث التغيرات التي عليها دول الربيع العربي ما لم تكن في أساس كائنه في أسس المجتمعات العربية .بصفة خاصإة ويشار على أن مفهوم التغيرات في المجتمعات العربية منها دولة ليبيا الى مجال حدود الموارد الحقيقية لكل دولة من دول الربيع العربي التي تقتضيها الظروف التي تعيشها ،وحركة الستبداد التي تعيشها البلد الى وضع ديمقراطي .دستوري يعمل على استقرار الدول الثورات العربية أسباب كانت عامل من عوامل التغيرات والفساد والركود القتصادي والجتماعي والسياسي من النواحي الديمقراطية الدستورية كانت في معظمها أساس الربيع العربي وهو يلوحا حول أفاق العولمة الذي أصإبح الطور الجديد في أحداث .كل التغيرات التي تشهدها دول الربيع العربي في كل مكان من المة العربية والسلمية
الحقيقة صإعبة وصإعوبة تقبلها في معظم دول الشرق الوسط في طور العولمة خاصإة أن العالم يشهد تغيرات سريعة في هذا العصر ،عصر العولمة والتقنية الحديثة مع الرقمية اللكترونية السائدة اليوم في عصر السرعة والتغير في .ارتفاع معدل الواقعية والقتصادية الرقمية في نوع والسلوك السائد ليبيا تعاني من التخلف السياسي والقتصادي لمدى أكثر من أربعون عاما تحت نظام حكم نظام معمر القذافي وعلى ما استمدت ليبيا نظام حكمها من النظام الجماهيري المباشر في الديمقراطية السياسية عبر توجهات المرشد للثورة .الفاتح من سبتمبر ،فكانت انقلب على الدستورية الشرعية ونهاية الملكية الليبية عام 1969ميلدي ليبيا لم يكن لها نقص في الكوادر الوطنية بل كانت ليبيا عاجزة على استخدام كوادرها الوطنية لصالح الوطن على مستوى التطوير القتصادي والمعماري والتعليمية والصحي ،مما انخفض دخل الفرد الليبي في تلك الفترة حتى .وصإل راتب الموظف أو الموظفة الى مائتان دينار ليبي النظام السابق اتصف بذات نظم تسلطية واستبدادية يقع العقوبة على من يعمل ضد ايدولوجيا الفكر الحادي ،وبالتالي وفي ضل هذه الظروف الصعبة التي مرت على الدولة الليبية والمجتمع الليبي كان علي الشعب الليبي أن يستمد فكرة الثورة الشعبية الليبية من دولة الربيع العربي في الصإلحا والتغير من مثل العدالة والقوانين وتنظيم المجتمع الليبي .سياسيا واقتصاديا واجتماعينا ليبيا اليوم تواجه الصإلحا والتغير نحو الفضل لما كانت عليه في الماضي والحاضر بعد ثورة السابع عشر من فبراير لعام ،2011وضع ليبيا وضع شاذ وغريب جدا مع تصارع الطراف السياسية دون وجود دستورا شرعيا يعمل على توازن السلطات التنفيذية والتشريعية والقضائية ،مع أزالت الظلم وتصحيح أخطاء الماضي في عهد .الجماهيرية الليبية الحرية هي القيمة العظمى التي على أساسها تتم بها الحركة الديمقراطية في البلد والشعب نفسه يعمل من اطر الدستور الدائم في المجتمع الليبي ،لكن غياب الدستور الدائم ل يعمل على وجود المؤسسات السياسية السيادية على رأسها لتشرعيه المنتخبة دستورا والحكومات الليبية التنفيذية التي تمثل القطاع العام والشامل للمجتمع الليبي مع .الفضاء واستقلله في النظام الحكم الدستور هو حاكميه الدولة الليبية والحكومات تكون خاضعة للمساءلة الدستور البلد عبر الشعب والحزاب السياسية والقطاعات العامة للدولة الليبية بكل تنوعاتها الفكرية اليدولوجيا المتعددة ،تعمل من اجل صإالح المجتمع الليبي .واستقراره وأمنه وسلمة حدوده ومن تجاربنا السياسية والقتصادية والجتماعية نجد هنالك حلول تلزم الجميع منها الى الرجوع الى الدستورية الشرعية الوطنية التي تعمل على تقبلها لبعضنا البعض في الدائرة السياسية الديمقراطية وعدم إقصاء أي طرف من الطراف الوطنية الليبية أي كان توجها الفكري حتى ل نعود مرة أخرى الى المربع رقم واحد في أحادي الفكر .والعقيدة وتستمر الحياة بعد الخراب بالصإلحات والتغيرات وشطب ما خرب من الذاكرة المجتمعية حتى تكون لنا ثقافة البداع والتركيبة السياسية التي تعمل على إرجاع المواطنة الليبية الى حض الوطن مع عملية التغير لرجالت السلطة .الجديدة في المجتمع الليبي بقلم /رمزي حليم مفراكس رجل أعمال ليبي مقيم في الوليات المتحدة المريكية