سطتوُبر أزووزل زيا أط ط طرُ اَلننززاَع ستبسفزتاء زعزلىَ اَلدد س بليِببيِا واَبل س مرة أخرى تبدأ ليبيا لتحضير في إجراء استحقاق الناتخابات القادمة 24ديسمبر لهذا العام ،ويبدو أن المرحلة الناتقالية بدأت في الهبوط السريع مع آمال حكومة الوحدة الوطنية في تحيق حكومات موحدة ومستقرة مع مؤسسات ذات تناغم .وترابط في أرجاء البلد ،والهدوء النسبي من حرب أهلية دامت سنوات بعد حرب التحرير ومعركة الكرامة وقد بدأت هذه المرحلة وهي مرحلة استحقاقات وطنية الستفتاء على الدستور الليبي الدائم والناتخابات الرئاسية .والتشريعية ،استحقاقات وطنية تعمل على لم الشمل رافقت معها ناسيج الوطني للمصالحة الوطنية الليبية ولعلى المجتمع الدولي ساهم بطريق أو أخرى لملمت الشمل الليبي في حواران متعددة بين القطاب السياسية ذات اطر النزاع ،وتحسين مستقبل المتوقع لليبيا واستخلص بعض النتائج التي من شاءتها إرجاع ليبيا إلى الحظيرة .الدولية تغيرت المعادلة السياسية من "حرب أهلية" إلى "استقرار ليبيا" حيث أدرك الجميع أن ل مفر من خوض هذه المرحلة الجديدة التي فيها استفتاء على الدستور الدائم والناتخابات التي تعزز من مبادرة الحكومة الوحدة الوطنية في استقرار ليبيا وفي إدارة الفوضى التي اجتازت البلد لسنوات عشر والتخلص من فكرة المليشيات المسلحة والعمل على بناء .جيش وشرطة وامن داخلي تحت سيطرة الدولة الليبية المستقرة لقد كانات ليبيا منقسمة بين حكومات متنافسة شرقا وغربا ،واحدة في الشرق والخرى في الغرب ،ومع التفاق السياسية والحوار السياسي واعتماد البرلمان الليبي للحكومة الجديدة أصبحنا في حكومة واحدة تحت اسم حكومة الوحدة الوطنية الذي يترأسها عبدالحميد الدبيبة بعد ما أفضت وساطة بعثة المم المتحدة في ليبيا على إناجاح الحوار .السياسي الليبي بقيادة السيدة ستفني وليم ل تشهد البلد اناقساما في الحكومات بين الشرق والغرب بل تشهد اختلفا في الرأي بين الناتخابات الرئاسية .والبرلماناية أول أم الدستور الليبي الدائم أول من ثم تحقيق استحقاق الناتخابات في الدولة الليبية الدستورية ومرة أخرى تبدأ التحضير باستخدام المنظومة على الستفتاء على الدستور الليبي أول ثم إجراء الناتخابات في موعدها المحدد وبالتالي إناهاء المرحلة الناتقالية والوصول بليبيا إلى بر المان والستقرار السياسية في العملية .الديمقراطية ،بفتح المفوضية العليا للناتخابات باب التسجيل للناخبين الليبيين هذه واحدة من الظواهر اليجابية في العاصمة الليبية طرابلس التي يجب علينا جميعا مسانادتها وإقرار الدستورية الشرعية في ليبيا ،باعتبار الدستور الليبي هو القاناون العلى والسامي في البلد لضمان ليبيا المستقبل وإناها المرحلة .الناتقالية التي دامت سنوات بعد حربا ودمارا وتشريدا نازوحا من الراضي الليبية إن الناشطة السياسية في إعادة ليبيا الدستورية سواء كانات بمساعدة دولية أو داخلية تستهدف كل الليبيين في المصالحة .الوطنية الليبية الشاملة ،ولذا فيجب أن نابتعد تماما عن التسييس اليديولوجي ،العقيدة الفكرية الحادية أما ناتائج تلك المرحلة الجيدة في ليبيا تعتمد على الغلبية من الليبيين في الدعم على مشوار الستقرار في ليبيا ومنح الشعب الليبي تحديد وجهته السياسية وللمعارضة الليبية الحق في تكل النتائج التي اتخذها الشعب الليبي في الستفتاء .العام إن أهم دعم يمكن أن يقدم لشعب الليبي ،هو الستحقاق الدستوري المباشر في استفتاء عام على سكان المحلية في ليبيا .عبر المفوضية العليا للناتخابات والمنظومة لناتخابات التي تبدو علينا اثر النعم الدستورية الليبية الشرعية
صورة مختلفة عما كانات عليها ليبيا في الماضي لنظام السياسي في عصر الجماهير والمؤتمرات الشعبية واللجان في كل مكان ،وهو واقع جديد وسياسة جديدة وأسلوب جديد من طرف الشعب الليبي فل يمكن الناحراف مرة أخرى عن .رغبت الشعب الليبي في أهداف دستورية مشروعة تعمل على استقرار ليبيا دعوناا ناطرح بعض الفكار السريعة ،وناجنب شعبنا عدم الستقرار بشكل أسرع في مرحلة الناتقالية ،ما كانات عليها ليبيا في الماضي وما توصلت إليها ليبيا في الحاضر ،وما حققت المر التالية بعد الحور السياسي الليبي من ناجاحات ...أو بعضها ،فل يمكن لنا الرجوع إلى الوراء بل إلى المام ناسير في تشيد ليبيا المستقبل بقلم /رمزي حليم مفراكس رجل أعمال – كاتب ومحلل سياسي واقتصادي ليبي مقيم في الوليات المتحدة المريكية