م ح ل ء ر ِال زب ميناَّ ة ح ِالت ي م ة ِاللليب ةي ي ة م ة م وا ت ل ِازلزز م ت ِل ة م ةِ ِ.ِ.خطز م غي ل ة صاَّل ة ة ينتظر كثيرون منا باستعجال حل الزأمة الليبية في وقت تستمر المواجهات العسكرية بين طرفين النزاع ،قوات عسكرية تتقدم من الشرق الليبي .وقوات عسكرية تعمل على صد الهجمات العسكرية القادمة إليها لكن يعبرون ساسة حكومة الوفاق الوطني بقسوة تقدم القوات العسكرية من الشرق الليبي واستعجالهم لخطوات كبرى من إنهاء الحرب على العاصمة الليبية طرابلس دون لقاء الجمعين على طاولة المفوضات والكف .عن استمرار مواصلة القتتال تتبني هذه الفكرة لصد العدوان وترك الحل السلمي والتفاوض المشروع يعمل على زأيادة بعضهم لخطوات التأخر وبوادر حل الزأمة الليبية التي طال .انتظارها دول كبرى في مجلس المن منها الوليات المتحدة المريكية وفرنسا وبريطانيا والصين وروسيا يعملوا على حسم واحتواء الصراع والزأمة الليبية .ووضع خطوات يرونها معيارا للنجاح في أزأمة طال مدها وبما دولة أجنبية وعربية أخرى سوف تشارك في المؤتمر الدولي من ضمنهم إيطاليا وفرنسا وتركيا ومصر والمارات العربية وقطر بهدف الخروج برؤية .واحدة تعمل على مساعدة ليبيا في أزأمتها الخانقة لكن يجب علينا أن ل نفشل بعد المؤتمر الدولي الذي سوف يعقد في برلين يومي 14و 15أكتوبر المقبل من هذا العام ،بالوفاء وبالتزاماتنا للقضية الليبية في مؤتمر ليبي -ليبي جامع وحتى ل نستعجل بالحكم وتفشل التجربة .الليبية بالنقضاء مرة أخرى ملمح مبادرة دولية جديدة للخروج بموقف موحد من أجل وقف إطلق النار والعودة إلى العمل السياسي والتفاوضي الذي يمهد إلى المؤتمر الليبي – .الليبي الجامع في خطة دولية مرسومة بثلثا خطوات أساسية وإذا كان تقييم الزأمة الليبية حقا على الدول الكبرى الخمس التي سوف تشترك في مؤتمر برلين القادم ،كان علينا نحن حقا إن نجتمع في مؤتمر ليبي – ليبي يكفل لنا حق التعبير عن الرأي الصائب في فك النزاعات .السياسية والعسكرية التي توجهها الدولة الليبية المعاصرة الزأمة الليبية تعتبر بالنسبة لبعض دول العالم ودول الجوار خطرا على أمنهم القومي وخطرا على مصالحهم القتصادية ،كما أن الزأمة الليبية تشكل
تلشاي برامج النتخابية ودستورية الدولة الذي يبشر باستقرار وامن الدولة .الليبية ل نستعجل على تقييم المؤتمر الدولي قبل انعقاده في برلين بالرأي السياسي ،فأن من حقنا نحن الليبيون أن نعمل على قدر كبير من تواصل .الطراف السياسية إلى أهمية رفع السلح والرجوع إلى طاولة المفاوضات الول أن نعطي فرصة زأمنية يمكن فيها الساسة العسكرية والسياسية تقيم حكم الحرب عن المتفاوضات السياسية في حل النزاعات وإعطاء صورة .شابه دقيقة عن الخروج من الحرب والحتراب واقل ذلك أن يجمع بين الطرفين الشرق والغرب عند الجراءات التي تعمل على خطوات لصالح التغير البناء لينظر من خللها الشعب الليبي العودة إلى أمنه واستقرار بلده ،كما يراها هو ،ل كما يفرضها الخرون ،ول كما يريدونها .له بقلم /رمزي حليم مفراكس