ضغوط مشبوهة على أزمة الهجرة غير قانونية في ليبيا شخصا أقف مع رغبة النسان بطبيعته في النتقال والتترحال من مكان الى أخر ،وضد النسان الذي يضع العواقب ! والعراقيل القانونية والشرعية للحد من ممارسة طبيعة النسان في النتقال والتترحال الكل منا يبحث عن أماكن أكثر جودة وامن وسعادة للعيش والسكن ،ولكن الهجرة والتنقل والتترحال هي ليس مشكلة في حد ذاتها ولكن هي حقوق طبيعية لكل إنسان أن يختار لنفسه الشكل القانوني للهجرة بأعراف وقوانين الدول .التي يقصدها بيانات تقدم لنا والتي تتعلق بالديموغرافيا في القارة الفريقية من بعض الهيئات والمؤسسات الدولية المخيفة من الهجرة غير شرعية ،و من هذا المنطق في الهجرات غير شرعية من افريقيا الى أوروبا ثم الى جميع أنحاء العالم .في السنوات الماضية تعتبر تقارير لفتة للنظر اللف من المهاجرين الذين يصلون الى ايطاليا من البحر والتي تشكل هذه الهجرة أزمة خانقة لجنوب ايطاليا، الذين يغادروا منها الى الشمال كل عام ،ولكونها هجرة افريقيا الى أوروبا عبر البحر البيض المتوسط كان مقصدها .من الجنوب اليطالي ولكن ل تقتصر الهجرة من افريقيا الى أوربا على دخول البلدان بشكل غير قانوني ،فيمكن أن يدخلوا الشخاص الى دولة ما بواسطة التأشيرات لغرض الزيارة ومن ثمة قيام بالعمل وعدم مغادرة البلدان بعد انتهاء إقامتهم المسموح .لهم بها قانونيا ولكن بالنسبة الى المسؤولية عن الهجرة غير قانونية ،هي في العتقاد الجازم موجهة الى مسؤولية الحكومات وبشكل عام الى الطبقة الحاكمة في تلك البلدان الفريقية ،الذي يعني هنا شي من هروب ما يقارب من مليونيين من .المواطنين الفارقة الى أوربا ظاهرة متفشية بين بني البشر فينتقل الفراد من الموطن الصألي الى أماكن أخرى في الرض ما بحثا عن المن .والمان والهروب من الجهزة المنية التي تعتقلهم وتخضعهم الى المتثال الى مراكز غير صأحية فما هو الصأرار بقوة الى عودة المهاجرين الى الموطن الصألي ،وقد انتهكت حرمات المواطنة الفريقية في بلدانهم ثم في مراكز الحجز ! ،ربما إنها والصفة القتصادية الصحيحة التي تعمل على رجوع المليين من الفارقة الى .بلدانهم والمكوث فيها بأمن وامن وعيش كريم لم تكتمل الستثمارات بعد في البنية التحتية في افريقيا بشكل ملحوظ لتمكن أهل افريقيا البقاء في بلدانهم بشكل .ملحوظ ليعمل على نموا وازدهار القارة الفريقية بصفة تفصيلة عامة وعلينا أن نعرف انه على المدى الطويل ،افريقيا معرضة الى الخطر الكبير من النزوح الى العالم الغربي والذي .يجلب لنا عملن كبيران في التغيير الذي طال انتظاره في القارة الفريقية الغنية بمواردها الطبيعية
تدارك العمق التكنولوجيا الديموغرافيا في افريقيا ومحاولة الجمع بين هذه الشياء بحيث تعطي العوامل أقصى قدر من المنتجات ،ولكن على وجه التحديد ل يوجد استقرار في القارة الفريقية بسبب هجرات البشر بالمليين المؤلفة .الى أوروبا عوامل الستقرار في افريقيا مفقودة على وجه التحديد ول يوجد تكاثر في الستقرار وان ما يشبه بالتورط في قضايا الفساد والسرقة والختلسا وهذه عملية التحقيق والتحقق الولية في صأحة الشتباه والتهام ضدهم قبل .إحالة التهام الى العالم الغربي في الهجرات غير شرعية أعوام من الهجرة غير قانونية يعني انك قد حصلت على القيام ،و بطبيعة الحال على أزمات اقتصادية وسياسية ومالية في القارة الفريقية ،لكن يعني الهجرة بدأت من قبل أعوام التدفق الكبير الى أوروبا من افريقيا عن طريق .البحر البيض المتوسط ويأخذ القتصاد اليطالي في العقود الخيرة المثقلة بالعباء فجوة الشمال والجنوب اليطالي التي استؤنفت في العقود الخيرة بالتوسع الملحوظ بين الطبقات الجتماعية التي عابة عن رادار السياسية اليطالية في الربع الخير .من القرن ،لينظر إليه على انه شي مزعج بعيد نفسه باستمرار لقد تأثر الجنوب اليطالي بهجرة ضخمة ،داخلية في شمال البلد ،وخارجها والى شمال أوروبا والمريكتين في العقود الخيرة من القرن العشرين ،لكن قد تم القبض على هذا الستنزاف المستمر للموارد البشرية ،الطاقة الفكرية .والقوى العاملة أصأبح من المحتمل تصور حالة التنمية يعتمد أساسا على القدر على الحتفاظ بالشباب في الجنوب اليطالي ولكن عكس اللفتة مرة أخرى الى انخفاض معدلت المواليد والهجرة الى الشمال وتراجع التركيبة السكنية الجنوبية مرة .أخرى انهيار الستثمار العام في افريقيا ل يجعل المور أسهل على أوروبا وبالخص مع الجنوب اليطالي الذي يستقبل .المليين من المهاجرين الفارقة في كل عام ،وان لم يكن هنالك عمل فالمطلوب هو إرجاعهم الى أوطانهم الصألية بقلم الستاذ رمزي حليم مفراكس رجل أعمال كاتب ومحلل سياسي واقتصادي ليبي مقيم في الوليات المتحدة المريكية