س ِنحيجاَّحح ِازلمززممةة ِاللليبةييةة صممةة ِاللماَّنية ِبمزرةليمنِ َ.مممحطيةة ِتممجممعع ِمولمزي م حمزؤتمممحر ِازلمعاَّ ة بعد ما تم العلنا على عقد مؤتمرا دوليا مرة أخرى حول ملف القضية الليبية ،تتجه أنظار الليبيين إلى العاصمة اللمانية برلين بترقب نتائج مختلفة عن سابقها في مؤتمرات دوليا ذو محطات من سلسة كانت أخرها محطة مؤتمر باليرمو )سيشيليا( الصقلية أكبر جزيرة واقعة بالبحر البيض .المتوسط بالجمهورية اليطالية ويتصور البعض منا أنا يتخذ هذا المؤتمر طابع جديد يختلف عن المؤتمرات السابقة متسما بنفس النمط والشكل التقليدي من مثل مؤتمر باليرمو وباريس وأبوظبي في محاولة تقريب وجهات النظر .بين القطاب السياسية الليبية المتصارعة الغير متفاهمة مع بعضها البعض ولكن كونا اختلفا هذا المؤتمر القادم في العاصمة اللمانية برلين عن سابقها ،بمعنى أطروحات أجندة جديدة ليس في عملية تقريب وجهات النظر بين الفرقاء الليبيين الذي أطالوا الصراع القائم في .حرب أهلية ل معنى لها ،لكن لفرض نوع من التشديد والجزر على الساسة الليبية رغم أنا الفترة التي عقد فيها أخر مؤتمر باليرمو والمؤتمر المفترض انعقاده هذه الفترة الزمنية قصيرة من تقديم حصيلة أبرازها بعض الخطوات التي من شأنها تنهمي الصراع القائم اليوم في ليبيا .منذ اندلع ثورة السابع عشر من فبراير بسقوط النظام السابق صراع دولي مع حرب أهلية اغرقوا فيها البلد بالكثير المشاكل السياسية والقتصادية والمنية ولم يتم فيها تسوية سياسية بين الطرافا الفاعلة ،مع خطوات ألمانيا القوة الصناعية بقيادة أنجيل ميركل .التي تحرص على استقرار ليبيا مع قادة الدول القليمية أصبح الملف الليبي اليوم متداول بين الدول الصناعية والمستشارة اللمانية إنجيل ميركل جرت حوارات وصفت بالجادة في تناول الملف الليبي من الناحية القتصادية التي تخدم مصالحها مع الدولة .الليبية ذات الطابع القتصادي أكثر منه من الجانب السياسي وتأتي خطوات ألمانيا في مؤتمرها القادم ضمن خطوات فرنسا وايطاليا في اتفاق مسبق حول حل الزمة الليبية لصالح القوى القتصادية الوربية والتي أصبحت ألمانيا من الدول المتضررة اقتصادية .مع إعلنها في الفترة الماضية دخول اقتصادها إلى الكاسد القتصادي العالمي ألمانيا عكس بريطانيا التي تريد الخروج من التحاد الوربي بوضع يدها مع الوليات المتحدة المريكية وموفقتهما على التفاهم التجاري بين الدولتين من ناحية "الحرب الرسوم الضرائب" لتكونا .بريطانيا السند القتصادي الساسي في دول أوربا الغربية للوليات المتحدة المريكية وفي هذه الفترة الزمنية الحرجة من تناول القضية الليبية في مؤتمر يعقد في برلين تسعد ألمانيا وبكل جهد على تجميع الطرافا الدولية المؤثرة في الملف الليبي للبحث مرة أخرى على كيفية إنهاء .الصراع السياسي
لكن تغيب القوى الليبي المحلية الفاعلة من الحضور سوفا يشكل تساؤلت عن مدى واقعية الهدافا التي سوفا تنتج من هذا المؤتمر الدولي ليكونا قطار المؤتمرات الدولية متجه إلى محطة دولة أخرى .تعمل على وقف الجيش الليبي والقوات الداعمة له دخول العاصمة الليبية طرابلس غابت عن الطرافا السياسية والعسكرية في ليبيا فكرة إيجاد معنى حقيق حول الحلول التوافقية التي تعمل على استقرار الدولة الليبية وأجاد مخرجا عاجل وليس أجل في العمل على نهوض القتصاد .الوطني الليبي التحرك والنية السياسية التي لها قيمتها يعتبر في إيجاد حلول توافق سليم دونا شروط مسبقة بين أطرافا النزاع ،والترحيب بين طرفين النزاع من أجل البنود السياسية والعسكرية والحلول السياسية .اللزمة لوقف الحرب في ليبيا والرجوع إلى صناديق النتخابات الرئاسية والتشريعية الليبية نحن نعرفا أنا هنالك شروط مسبقة بين أطرافا النزاع في كونا رجوع القوات العسكري الليبي من حيث ما أتت ،ولكن اختلفا المؤتمر القادم التي ستحتضنه برلين ،باختلفا مؤتمري إيطاليا وفرنسا في عودة الطرافا المتنازعة على طاولة المفاوضات السياسية بدل من العمل العسكري القاتل .والمدمر للبلد والعباد التاريخ الليبي لن يسامح في من أهدر فرص التصالح والتقارب بين الطرافا المتنازعة على السلطة .والثروة والسلحا وتوزيع موارد الدولة الليبية توزيعا عادل بين القاليم الليبية المترامية الطرافا ينبغي لنا الرجوع إلى طاولة المفاوضات و فتح لقاءات مع أهم المسؤولين السياسيين وقادة الرأي بغية تطبيع علقات جيدة على الساحة السياسية الوطنية وإزالة التوترات التي طالما طبعتها القوى .المتنازعة على السلطة خلق جوا من الثقة والطمأنينة والبتعاد عن اشتراط مسبق يعمل على تقارب وجهات النظر وللوصول إلى نتائج بناءة تعمل على استعادة مكانة الدولة الليبية حتى تقف القضية الليبية من التداول .من محطة إلى محطة أخرى وتكونا من محطات برلين محطة المؤتمرات الدولية الخيرة بقلم /رمزي حليم مفراكس