ك سككررييةَّ صكمةَّ اللليبرييةَّ . .تكسدمخل تمسررك يياَ لرتكسعرديل اسلممكعاَكدكلةَّ الكع س طكرابمملسُ الكعاَ ر تعد كلمة المبادرة من المصطلحات السياسية التي ساءت سمعتها بين كثير لمن استعملها في مؤتمرات دولية وإقليمية ومحلية للمصالحة بين الطأراف المتنازعة ،حتى انقلبت المعادلة السياسية .عند الصلح إلى الختيار للمعادلة العسكرية وفكرة تدخل تركيا العسكري في ليبيا تربط بالقضية الليبية مسار دولي وإقليمي ونزاعات حتى وصلت بالقضية الليبية إلى حرب أهلية داخلية ،بل أنها أصبحت القضية الليبية تعني في تداولها السياسي المواجهة العسكرية الخارجية القادمة من تركيا – كل النشطة السخيفة والتافهة من الطأراف السياسية الليبية أدت إلى تواجد فكرة دخول تركيا الراضي الليبية والوقوف بجانب العاصمة الليبية طأرابلس التي تحمي بها مصالحها .القتصادية ما قيل هنا مبادرة ثمة كلمة تلعب على أوتار سياسية عند اللقاء في المؤتمرات الدولية والقليمة ،وتر الخلفات السياسية والمصالح القتصادية التي تربطهم جميعا مع الدولة الليبية ،والكارثة تقع عندما يتم الجمع بين المبادرات المتعددة في مصلحة الدول الخارجية دون الرجوع إلى المشكل الساسي .التي وقعت فيها ليبيا من نزاعات داخلية ويبدو لي أننا سنعيش أياما قادمة بالوجهات العسكرية وتجديد الرئيس التركي دعم بلده لحكومة الوفاق الليبية وشرعيتها من المم المتحدة على قبس اتفاق الصخيرات التي تريد بها التحرك عسكريا .داخل الحدود الليبية مبادرات ليس لها أول ول أخر طأالما النزعات لم تحل من داخل الوطأن بين اللواء الليبي خليفة حفتر وهجماته على العاصمة الليبية طأرابلس بحجة الحرب على الرهاب وفايز السراج من جانبه الحرب على العاصمة الليبية طأرابلس ونكث اللقاء الجامع الليبي بين القطاب السياسية المتنازعة في ما .بينهم ودخلت المبادرات جميعا في تنظيم مبادرة مؤتمر بلين العاصمة اللمانية وحرص المجتمع الدولي على أن ل تتحول المواجهات إلى المزيد من التسوية العسكرية دون الرجوع إلى إنجاح التسوية .السياسية التي فيها الخلص من النزاعات القليمية حول القضية الليبية وفي وقت ل تحتاج ليبيا في مثل هذا الوقت بالذات التصعيدات العسكرية التي تحول دون الرجوع إلى المسار السياسي ،إل أن البعض الخر يرى أن توازن القوى العسكرية ل تتم إل بدخول القوات التركية العسكرية إلى ليبيا لتحقق السلم الجتماعي – عامل سخيف وتافه طأالبت به أطأراف سياسية .من المنطقة الغربية وبمأمورية من هم حول فايز السراج كما أن من جانب فايز السراج الذي عبر عن تقدير موقف تركيا ورئيسها رجب أردوغان بالتسوية السياسية ولكن حول توقيع السراج لتفاقية دفاع مشترك مع تركيا يضع علمة استقاهم أمام المبادرة السياسية التي أعلن عنها السيد غسان سلمة في خطة من ثلثا أضلع قد تخرج ليبيا من أزمتها .السياسية والعسكرية
وعلى النخب السياسية المحترفة والتي تمتلك حيوية وسرعة كبيرة على التحرك في هذا الوقت والمقربة من فايز السراج أن تتحرك وتدرك الموقف الرافض تدخل تركيا عسكريا في ليبيا لن ذلك سوف يزيد من الطين بله ،والذين لزالوا يؤمنون بالحلول السياسية دون الحلول العسكرية التي سابق .العمل بها في المؤتمرات واللقاءات الماضية نحن نرى المور من منظور الحراك الرافض للعودة إلى المسار المسلح من طأرفين النزاع ،وحكومة الوفاق الليبية لها المسؤولية الكبرى لتستدراك الموقف حتى ل تلطخ يدها بمبادرات عسكرية تمتدد .إلى ما ل نهاية لها من أراقت دما الطرفين من المعادلة العسكرية العمل السياسي ،هو العمل الصحيح والتفاوض من خلل واجهة طأرف دون الطرف الخرى من اجل استقرار امن وأمان الدولة الليبية يعتبر خرقا أخلقيا وأدبيا بدون وجود قيادة راشدة تعمل على إحياء .النسيج والوطأني الليبية الممزق كنهم تأخروا الساسة الليبية في التحرك ،إلى هذه اللحظة بهذه المبارد السلمية ،ولن الطبيعة السياسية ل تقبل الفراغ المني في البلد واستهداف المشروع العسكري بهدف استمرار الزمة الليبية .وضرورة العمل على إنجاح المسار السياسي المتوقف دوليا على كل داعمي الحرب على العاصمة الليبية طأرابلس التوقف لجاد حلول سياسية حتى ل يحرقهم هوج ومرج التصعيدات العسكرية التي تحرق الخضر واليابس ،لن في الحرب تهلكة تحركهم من .الن فصاعدا إلى أبواب الجحيم والحميم الداعية إلى عدم استقرار البلد وسيبقى الطريق محفوف بالخوف واللم والحرمان أمام الشعب الليبي إذا ما استمرت الحرب الهلية القيامة والدائرة في ليبيا ،ل يمكن سد جميع البواب أمام تناسل المبادرات السلمية،لنها تخلق تنافس .داخل الوطأن الداعم إلى السلم الجتماعي وبرامج النتخابات التشريعية والرئاسية الدستورية بقلم /رمزي حليم مفراكس