صنبععهه ُببععدْ ب ُ!بكعي ب صرراً ُبولبعم ُنب ع ف ُلببناَ ُأبدن ُنبددْععيِ ُنب ع لقد أصبحت ليبيا أرضا تمضي فيها جهود خطط رئيس البعثة الممية لمعالجة الوضع الراهن من الحرب والقاتتال ،وتجاهل الطأماع الخارجية التي تساعد على المزيد من عرقالة الشأن السياسي .الوطأني في أهمية دور الناتخابات الرئاسية والتشريعية من جلب المن والمان كل طأرف من أطأراف النزاع السياسي يسعى إلى المشاركة السياسية والمؤسسة العسكرية تعمل على تخفيف الفوضى المسلحة والمنتشرة على ربوع الوطأن ،مما يلعب الجيش والشرطأة دور المحافظة .على امن واستقرار الدولة الليبية لكن ذلك يتوقاف على تصعيد والتوصل السلمي إلى وقاف إطألقا النار والرجوع إلى المفاوضات السياسية والعسكرية بين الطأراف المتنازعة والبتعاد عن مصادر التدخلت الجنبية في الشؤون .الداخلية الليبية ولو قامنا بعملية تحليل عميق للقوة السياسية التي تحيط بالحكومات الليبية المتواجدة في الشرقا، الحكومة المؤقاتة والغرب حكومة الوفاقا الوطأني ،ناجد العملية السياسية خالية من الرفاهية الناتخابية .التي يقرها الشعب الليبي في اختيار حكوماته الديمقراطأية الدستورية الصراع القائم اليوم في ليبيا هو صراع مصالح القوى السياسية وليس صراع من أجل مصالح الشعب الليبي في أمنه واستقراره ،ولهذا ناجد دور المؤسسة العسكرية تعمل وبكل جهد على إعادة .استقرار الوضاع المتأزمة أدلة كافة على جلب المصالح الخارجية إلى داخل الوطأن باستيراد السلحا منها والستعاناة بهم في معركة الحرب والقاتتال ويبغى الصراع الداخلي خسارة داخلية وليس خارجية يعمل على تمزيق .النسيج الوطأني الليبي وما يجري الن هو محاولة ابتزاز سياسي يعمل على مماطألة عملية الناتخابات الرئاسية والتشريعية باعتبارها محاولت البتعاد عن النهج الديمقراطأي الدستوري في صرامة الرجل الصحيح في المكان .الصحيح لقد ترك الملف الليبي والذي يحمل في جعبته الرهاب والحرب والقاتتال والتطرف والهجرة الغير شرعية واناقسام المؤسسات الوطأنية إلى المجتمع الدولي لتعمل على استقرار الوضاع المتأزمة مع .التوافق بين الطأراف المتنازعة يبدو آن الطريق أصبح طأريق وعر في تحيق اناتصارا لم ناصنعه ناحن وحلول سياسية لم ناصنعها ناحن في غياب كامل وتهميش الرادة الوطأنية الليبية عند اناعقاد مؤتمر برلين في شهر أكتوبر لعام 2019 .والذي سوف يسبقه المؤتمر الوزاري للدول المعنية بالزمة الليبية بقلم /رمزي حليم مفراكس