ِ
صاَلد ِلليببيياَ ش ِالبقتل ي إلبنيتاَيج ِالننبفلط ِيوابليغاَلز ِييبعيملل ِيعيلىَ ِالبنتليعاَ ل
أدى قطاع النفط والغاز الليبي دورا مهما في تطوير اقتصاد ليبيا في الماضي إلى حد كبير بعد الكتشاف والساتفادة في توظيف موارده المالية في القطاع الصحي والتعليمي والبناء والتشييد العمراني ،مشاريع اقتصادية على فترات زمنية من بعد اساتقللا الدولة الليبية عهد المملكة الليبية وامتدادا إلى عهد الجمهورية العربية الليبية إلى نهاية عهد الجماهيرية الليبية العربية الليبية .الشاتراكية العظمى لكن ليس كل المشاريع التي أنقت على الدولة الليبية تحت أنظمتها السياساية المتعددة بالمليارات الدولرات كانت ناجاحة اقتصاديا واجاتماعيا وهذا يرجاع إلى الخطط القتصادية والجاتماعية التي كانت تدار في موازنة بين ما تملك ليبيا من موارد وتستطيع التنفيذ وبين ما يستهدف إليه وتريدها .أنظمة الدولة الليبية السياساية في تلك الفترات الزمنية التخطيط بالسالوب اليديولوجاي وليس العلمي ليس بالكفء في جاعل اقتصاد الدولا الليبية متحررا واعتمادها كليا على إيرادات النفط والغاز المالية كمصادر تمويل هام لدولة الليبية ،لكن ل تقاسام تقدم .ليبيا بالثروة البترولية في الجامالا الناتج المحلي السلع والخدمات النهائية محليا هو دخل الدولة الليبية أي أن يتم إنتاجاها داخل الدولة الليبية خللا الفترة الزمنية بالقيمة السوقية ويساعد على قياس مؤشار لمستوى كل ما ينتح من قبل الفراد .والشركات داخل الدولة الليبية قطاع الحكومي لم يكن له الدور الفعالا في أشاارك القطاع الخاص الذي بدوره الحيوي يعمل على تعدد مصادر دخل الدولة الليبية في التحصيل الضرائب والتنمية المدنية التي اتبعتها الدولا الصناعية .الكبرى ليبيا كانت من أكثر الدولا القارة الفريقية مشاركه في شاراء الصناعة الحربية الروساية من عائدات النفط الليبي "البترو دولر المريكي" ولم تعمل على التركيز على التنمية المدنية بالسالوب العلمي بل أودعت مدخرات النفط والغاز في محافظ خارج الدولة الليبية ،مما لم تساعد القطاع الخاص في .المشاركة بالتنبؤ بالمستقبل الزاهر والساتعداد لمواجاهة التحديات القتصادية العالمية الساتراتيجية المتعالية على القطاع الخاص بصعود الخير أي الحكومات الليبية الحرب على القطاع الخاص واعتباره القطاع الغير منتج وطفيلي يعمل على العيش على موارد الدولة الليبية النفطية ،مما سايطرت الدولة على القطاع العام والخاص على حد ساواء حتى فترة النفتاح ألجزي في الثمانيات من .هذا القرن في أخر عهد الجماهيرية الليبية لكن فترة السبعينيات من القرن الماضي كانت ليبيا تعمل تحت نظام اقتصادي مزدوج بعد فك ارتباط الدولر بالذهب وأصبح الدولر عملة ورقية عادية شاأنها شاأن أية عملة أخرى مكتسبة الثقة في جاميع .أنحاء العالم
ولكن بعد اندلع الحرب العربية السارائيلية سانة 1973م ،وقيام أعضاء منظمة الدولا العربية المصدرة للبترولا )أوبك( بحظر نفطي فتح المجالا لندلع حرب موازية يخوضها الدولر في شاراء .أسالحة من الصناعة الحربية الروساية من قبل الدولة الليبية لمواجاهة العدوان السارائيلي مما أدى الحظر على النفط في زيادة الساعار وهذا ولد في رحم الحرب البترو دولر المريكي الذي اساتفادة بها روسايا من العملة الصعبة التي تحصلت عليها في تقوية صناعتها العسكرية والتي مددت .بها ليبيا بالبر ترساانة أسالحة في القارة الفريقية وبما النفط والغاز الليبي والطاقة الشمسية التي تمتلكنها ليبيا اليوم يكون مربوط بالدولر المريكي في عملية "البترو دولر" الجديد واساتعادة إساتراتيجية ليبيا في النفطية والغاز ليس لضغط ولكن .لعادة أعمار الدولة الليبية المتهالكة التاريخ يعيد نفسه مرة أخرى واليوم نحن في طريق التخلص من الماضي البغيض والتجاه إلى عالم التقدم والزدهار مع الدولا المتحضرة علميا والتخلص من السلح التقليدي الذي امتلكتها ليبيا في .الماضي وبالتالي ترجاع ليبيا الدولة النفطية الكثر غناء في القارة الفريقية لتساهم مساهمة أجاابية في رفع مستوى المعيشة في القارة الفريقية بالتعاون مع دولا التحاد الوربي التي اليوم تتجه إلى .التكنولوجايا الحديثة والطاقة المتجددة والمتعددة التي تمتلكها ليبيا ليبيا اليوم بين خيارين ليس لها ثالث ،إما في مواصلة الحرب والدمار الشامل والكامل أو خيار مواصلة الدوران في الفلك التحاد الوربي والوليات المتحدة المريكية نحو " الصفقة الخضراء .الجديدة التي ساوف تحولا الصفقة الجديد الخضراء القتصاد القديم الرمادي إلى اقتصار جاديد مستدام يكون ساليما بيئييا قابل للحياة اقتصاديا التي تسعى إلى حل المناخ من خلب الجمع بين العمل السريع .للوصولا إلى صافي انبعاثات في سانة 2050م هذا الخيار واضح ليس فيه أي نوع من الضبابية والعالم متجه نحو هذا التجاه وعلينا نحن التجاه بالنفط والغاز الليبي لنحقق للجبالا القادمة فرص حضارية لم تعد بعيدة من منطقتنا العربية بل أصحبت ليبيا من أكثر الدولا اليوم مرتبطة بالدولا المتحضرة تكنولوجايا إذا توفر فيها المن والمن .والسلم العادلا والشامل ليبيا تعتبر البوابة الرئيسية إلى القادرة الفريقية المطلة على البحر البيض المتوساط والتي تمتلك حقولا النفط والغاز لتتحولا إلى دولة راقية متطورة تخدم الدولا العربية والفريقية كما فعلت في .الماضي بالذهب الساود بقلم /رمزي حليم مفراكس