س بعبلىَ اللممبغاَلبببةَ اللتتبفاَق الدستوري الليبي يملببنىَ بعبلىَ التتبوامفقُ بولبلي ب وعندما يرفض مكون من مكونات المجتمع الليبي أعمال اللقاء الثاني للجنة الدستورية الليبية في مصر معتبر آن اللقاء خارج الوطن ،وهذا رفض المجلس العلى لما زيغ ليبيا على المغالبة وليس على التوافق بين .مكونات المجتمع الليبي وهم وحدهم المبدعون يلوذون بالصمت على المكون المازيغ الليبي في حقوقهم المشروعة على الستفتاء على الدستور المعد من جانب الهيئة التأسيسية لصياغة الدستور الليبي فهو مغلبة وليس توافق باعتماد نظام الدوائر الثلثاة 1+50وإلغاء المادة السابعة منه وتحصين المراكز القانونية التي ستنتج عن هذا الستفتاء .الدستوري وعند ممارسة النجاز والبداع في مشروع الدستور الليبي ل يمكن أن نستبعد مكون من مكونات الشعب الليبي في التعبير عن حقوقهم المشروعة التي يجب أن تدون مدرجه في الدستور الدائم للبلد خلل إيقاف نظر الطعون المتعلقة بقانون الستفتاء وقانون اصدرا مشروع الدستور والتعديل للعلن الدستور الصادر .في نوفمبر من العام 2018 وفي البداية ترفض مكون المجتمع الليبي ،شريحة المازيغ ،بناء على الجتماع الموسع لجميع البلديات التي تقع في نطاق عضوية المجلس وأعضاء المجلس المنتخبين من المدن المازيغية والذي سيطر على المشهد .السياسي وإنها حالة الشحن والنقاش البيزنطي حلول أهمية هذا المكون الليبي في الدستور الليبي الدائم التهميش والقصاء عمل منهج لحقوق المازيغ الدستورية الليبية بعد صد جميع الحوارات وكثرت النعوت من طرف إلى الطرف الخر ليعمل على تكريس التهميش بشكل متعمد لفترة زمنية طويلة ليست بالقصيرة .على حقوق المازيغ في الدولة الليبية العمل على استرجاع حقوق المازيغ وغيرهم من القليات العرقية والدينية يجب أن العمل عليها بهدوء واحترام وتقبل وجودهم في نفس الرقعة الوطنية الليبية ..تلك العبارات التي تعمل على صالح المجتمع .الليبي وترميم ما اخفق انجازه النظام السابق من تكوين الدولة الليبية العصرية ولقد كانت أعمال اللقاء الثاني للجنة الدستورية المكونة من وفدي مجلس النواب والمجلس العلى للدولة بعشرة أعضاء لكل منهما ،لتعيد رسم المشهد السياسي الوطني الليبي خارج الوطن وتنسيق ألوانه بعناية .الممثلة الخاصة للمين العام في ليبيا بالنابة ،ستيفاني وليمز مخرجات المسارات الخرى ل يكن أن تنجز إل بعد تضمين المكون المازيغ نظرا لهمية ذلك المكون في العمل الديمقراطي الوطني الليبي مع باقي المكونات الليبية الخرى في دستور دائم يعمل على احترام حقوق .الجميع فكل محاولت التشويش على حقوق المازيغ والقليات الدينية والعرقية الخرى تموت في مهدها ،وفي ليبيا نجد من يعمل على التشويش وهضم حقوق المكونات الليبي العريقة في نسيج المجتمع الليبي ،وتفرض عليها .المعارضة والمولة للوطن والتثمين لمن يريد الرأي الصائب والرشاد إلى العدالة الوطنية نحن مقبلين على انتخابات دستورية العامة في 24ديسمبر 2021بحصانة المم المتحدة لدعم الدستور الليبي الدائم حتى يكون نقلة نوعية في تاريخ ليبيا المعاصر ،وقد تجسد ذلك في اللقاءات الحوار الليبي – الليبي ومن .خلل نقاشات دامت خارج الوطن لحصيلة العمل الدستوري المترقب
فل يجب علينا استبعاد المكون المازيغ ومن إدراج حقوقهم الشرعية الوطنية الليبية ،ويبقى ذلك النجازات قائمة ما تم الموافقة عليها من طرف النواب وأعضاء مجلس الدولة ،فلول مرة في تاريخ ليبيا الدستوري .يدرج المكون العرقي والديني في الدستور الدائم للبلد وان لم نتوصل إلى الحلول التوافقية ونزع شكل المغالبة في العمل الديمقراطي الوطني ،فسيكون هناك تداعيات سلبية في الحوار الديمقراطي الوطني وانجاز دولة ديمقراطية تعددية تعمل على احترام المكونات .الليبية عرقيا ودينيا في المستقبل بقلم /رمزي حليم مفراكس رجل أعمال – كاتب ومحلل سياسي واقتصادي ليبي مقيم في الوليات المتحدة المريكية