توافق القطاب السياسية الليبية أمن قومي خطوات بالغة الهمية لنجااز السلم الجاتماعي وانتقال ليبيا من حالة الحرب على الرهاب والتطرف والقضاء على المليشيات المسلحة التي أصبحت طرف في جاذور الصراع وتوطيد القوات المسلحة العربية الليبية في الجانوب .الليبي ،وفتح جابهة قتال أخرى في المنطقة الغربية من ليبيا وعلى الرغم من الحيلولة دون انزلقا الوضاع إلى منعطفات اشد خطورة بين الدول القليمية والدولية في الشأن .الداخلي ،لم يستطيع الساسة الليبية إنجااح أي مبادرة كانت في الماضي لخروج بنتائج ايجاابية لمصلحة الشعب الليبي الصراع العسكري في ليبيا يشكل حجار الزاوية في القضاء على أوكار الرهاب في العاصمة الليبية طرابلس التي أخرت خطوات التنمية الشاملة والحقيقية بعد حرب التحرير ولم يكتمل نصاب توحيد القوات المسلحة والشرطة .المدنية ل احد يختلف منا الرأي في تكتيف التنمية والتطور داخل الرضي الليبية دون وجاود قوى عسكرية نظامية تحت لواء القوات المسلحة الليبية تبعد الفيروسات المعدية وتكون ضرورة ملحة في استعادة المن والمان والستقرار، .التي بدورها الفعال تبعد بعض من الدول القليمية والدولية عن المزيد من التدخلت في الشأن الليبي الداخلي اجاتثاث جاذور الصراع الداخلي بين الرهاب والتطرف والقوات المسلحة الليبية يعمل على تمهيد الطريقا توافقا .للخروج بكثير من النتائج اليجاابية ومشاركة الشعب الليبي المزيد اللتفات حول المؤسسات الوطنية الليبية الموحدة وهذا يتطلب منا المزيد من تجانب جاذور الصراع ومشاركة دول العالم المحبة إلى السلم والمان والستقرار حول ليبيا في نداءات متكررة تعمل على دعم ليبيا في حربها على الرهاب والتطرف مؤكدين لهم بأننا عاملين على .التخلص منه إن خيارات وإرادة الليبيون تعتمد على إعادة صياغة مستقبل بلدهم لمواجاهة التحديات السياسية والمنية والقتصادية بهدف تهيئة مناخ الدولة الليبية للتحول الديمقراطي السلمي ،واستنباط الكثير من المستثمرين من الداخل .والخارج في إعادة بناء ليبيا الحديثة المستقرة في حوض البحر البيض المتوسط وكما ذكرنا في مقالت كثيرة إن ل ووجاود إلى استقرار اقتصادي دون وجاود استقرار سياسي وعسكري وامني القائم بدور الفعال من تجانب الكثير من الخسائر المدنية والمادية يحفز غالى أفاقا أمن قومي ينعم به أبناء وبنات .الشعب الليبي من الجايال الصاعدة لكن السؤال المحير من هم الذين يملكون الحكمة والموعظة الحسنة التي تدفع بالطراف السياسية الليبية المتنازعة إلى إعادة بناء تصورتها الستراتيجاية ،حيث الجايدة في العمل الوطني النضالي من فض الرتباك والتناقضات .الحالية في طرح الدولة المدينة الديمقراطي الدستورية ترسيخ حكم القانون يعمل على تسهيل القرارات للقيادات السياسية لربط الدولة المدنية الليبية بالدولة الدستورية الليبية وفي ذاتها حتما نتجانب لقاءات الدول العالم في التحاد الفريقي والتحاد الوروبي والمم المتحدة والدول .القليمية القريبة والبعيدة في إدارة الشؤون الداخلية للدول الليبية لكن ومع السف الشديد تعمل الدول القليمية والدولية منها على حث المجاتمع الدولي على تقديم مساعدات عاجاله إلى ليبيا لفك الرتباكات والناقضات الحالية والمتواجادة على الساحة الليبية من إرهاب وتطرف وعدم وجاود دولة .مدنية متكاملة تتصارع فيها الطراف السياسية الليبية
ليبيا عليها الخروج من الحلقة المفرغة إلى إعادة البناء وتصور جاديد عن السنين الماضية بعد الثورة الشعبية الليبية التي لم تتجااوز فيها العبور من المرحلة النتقالية إلى مرحلة الستقرار السياسي والمني والعسكري المسلح في .تحديات اقتصادية جاديدة تعم الخير على الدولة الليبية المنشودة عندما يتعثر المناخ السلمي على حسابات الحدث التاريخي المسلح من الشرقا إلى العاصمة الليبية طرابلس يعمل الممثل الخاص للمين العام للمم المتحدة في ليبيا غسان سلمة إلى فتح النقاش مع القادة الوروبية من بينها الوزير .الخارجاية إينزو موافيرو ميلنيزي على حدة القتال والنسداد السياسي في ليبيا هكذا يتزعزع امن واستقرار ليبيا من خلل نقل الملف الليبي من دولة إلى دولة أخرى ومن منظمة عالمية إلى منظمة إقليمية ومن دولة إقليمية إلى دولة إقليمية أخرى حول الصراع السياسي والمسلح والوضع في ليبيا من خلل .وقف التصعيد ووقف وصول السلحة إلى أطراف الصراع هنالك مستفيدون كثيرون تشغل فكرهم الحرب والتصعيد المسلح ول يتوانون إلى إطفاء الحريقا بين الطراف المنازعة بسبب مصالحهم الضيقة وقلت تحركاتهم الوطنية للمشاركة في التنمية السياسية والقتصادية داخل الوطن ،الليبي .وتأتي محاولت عدة من شن معارك ضد حكومة الوفاقا الوطني ومجالس الدولة من المنطقا الشرقية تكون المعركة المسلحة بين الضلع الثالث من منطقا الجانوب الشرقي من ليبيا ،وهذه الحرب المسلحة من قبل أطراف خارجاية تدعم القتال والمحاربة ول تدعوا إلى التفاهم والتقاسم السلطة الدستورية .الحقيقية المؤكدة أن معارك طرابلس كانت يجاب أن تكون من الشمال لسيطرة على المواني النفطية وتكثيف دور الجايش الوطني الليبي .التابع إلى المشير خليفة حفتر للوصول إلى طرابلس والسيطرة على العاصمة الليبية ادوار سياسية خارجاية ل يحققا النفع العام للمواطن الليبي من ناحية العمليات الميدانية في طرابلس وحولها ،ول يبدو إن التغيرات السياسية على المشهد العالمي كانت حليفة التقدم من الجانوب الغربي في خريطة السيطرة من حيث .إخراج المليشيات المسلحة من العاصمة الليبية طرابلس لكن المشهد الليبي اليوم ليس له نمط سياسي بل نمط عسكري يعمل إلى تأجايج الصراعات الداخلية حتى يشعر بها كل المقيمين هناك في العاصمة الليبية الذين عانوا الصراعات حول مدار فترة طويلة في غياب التنمية والصلحات .السياسية والقتصادية ليبيا عانت من التهميش وكانت النتيجاة صراعات سياسية وعسكرية مسلحة استقبلت فيها المتطرفين من كل جاانب من شتى بقاع العالم عبر الحدود المفتوحة الغير أمنة وما زالت القوات المنية غير قادرة على حوض معركة حرب .مسلحة الخطوة الرائعة التي يجاب علينا اتخاذها لتكون سريعة وفاعلة حتى يشعر بها الكل منا التي تنصب على الشرعية الدستورية ومن إجاراء انتخابات تشريعية ورئاسية وتعين القائد العام للقوات المسلحة الليبية الذي يحفظ ليبيا من .التوجاهات العسكرية الدكتاتوري والحكم الشمولي الكاتب :رمزي حليم مفراكس ي ليبيي رجال أعمال -محيلل سياسي واقتصاد ي مقيم في الوليات الميتحدة المريكيية