ت َايلممتننكررنرإة َإليبإيياًّ َإإنلىَ َأنيينن َ؟ بنيعند َايلبنيناًّنناًّ إ َ تصرف غيرنا في ارثنا الدستوري ،في حين كانت المسيرة الدستورية في بداية النشاء ،مرتكزة على ثوابت دولة الستقللا ،مسار يعمل على وصف الحالة السياسية الليبية من المؤرخين والباحثين .والكاديميين تجنب الصراع على السلطة الوطنية تكرر الحدث بعد ثورة السابع عشر من فبراير ،عيد لنا البعض تصرف النكران في ارثنا الدستوري بتعدد ألوان الغلبة العسكرية على السياسة الدستورية وتعلقا مرضيا بأهداب السطورة الخرافة .بالحرب على الرهاب الذي أصبح وصف للحل المني والستقرار دون تحديد دقيق والتغني بالماضي دون الستخلصا والستنباط والتحميص لحاضرنا ل يعمل على الغربلة واستشراف بمستقبل ليبيا ،البيانات تتكرر عن تصفية بعضنا البعض ،كان غيرنا يعاني من مرض .النقص وينقل لنا الوصفات السياسية دون الرجوع إلى دستور الوطن التاريخ الليبي يجتهد بسرد المسار السياسي والعسكري عبر التنبؤ بمنهجي تبصر المعطيات الجديدة .بوسائل إيضاح طبيعة الصراع وتسلسلية لغة منسابة من الحرب الهلية التي هلكت الدولة الليبية وأولا ملحظة يكمن القولا بعد ثورة فبراير هو أننا قد تخلصنا من النظام السياسي السابق الذي حث على امتلكا السلح والمواجهة عند الضرورة لقوى المعادية ،بإيديولوجية الشعب المسلح وأخرى .نفعية تعمل على زيادة استمرار حكم العسكر في الدولة الليبية ولن العلقات بين أفراد المجتمع قائمة على أساس القانون والقانون العلى في البلد كان من الواجب علينا حماية الدستور الليبي والشرعية الدستورية ذلك تأثر متبادلا التي شملت أفراد المجتمع .الليبي والمخاطر التي تعاني منها اليوم ليبيا كانت متجره في النظام السابق ،يعمل البعض على تجارة البشر والغذاء الليبي وموارده الطبيعة إلى الخارج أببخس الثمان ،فهل سيكون قانون يعمل على استرجاع الثورات الليبية المهربة إلى الخارج؟ هو إننا قد دخلنا مرحلة جديدة لن تكون سهلة ،بل هي مرحلة تعود بنا إلى القانون والدستور الليبي يخاطر منا على استقرار وامن الدولة الليبية المعاصرة ،وكل شيئ قابل للصلح والتغير إلى .الحسن ما كانت عليها ليبيا لذا قد كتبت هذه المقالة رغم الكثير منا غير متفائل بعد الحدث الهام من ثورة فبراير التي أطاحت بأشخاصا كانت مرتبطة بالنظام السابق فليس لهم أي صدر بعد كلمة الشعب الليبي بصفة أدق فهو .أمر معلوم فتجاهل ما حدث في ثورة فبراير ،هو تجاهل في حدث اليوم لسياسة ليبيا المستقبلية التي ترتكز على .أذهان المواطن الليبي في الحرية والعدلا والخير للجميع بالجميع
بقلم /رمزي حليم مفراكس