انسداد السياسة والخروج عن النظام الدستوري الليبي نلحاظ بشكل متزايد أن المن في المنطقة الغربية من ليبيا ظل كما هو عليه متقلب بوجود التشكيلتا المسلحة الليبية التي تعمل على إعاقة التطور السياسي والمني ،وهذا لتعدد المليشياتا والكتائب المسلحة منها ثوار طرابلس والقيادة الوسطى .وكتيبة أبو سليم المتحالفة مع مصرانه واللواء السابع من ترهونة أوضاع النسانية وحاقوق النسان في تدهور من ناحاية الستقرار السياسي ،عندما نتكلم عن الحالة التي تدار في ليبيا ومن .ناحاية الخياراتا والتحليل المتواجدة لدينا من تكشف المشكل للحالة الليبية في غياب النظام الدستوري الليبي واليوم نحن نتجادل في الرأي الصألح أو الفضل في كلم مسطر وجميل من العودة إلى الدستورية الملكية حاتى يكون لنا بداية في الحفاظ على ما أنجز في عهد الباء والجداد وتكون لنا خطواتا سياسية مشابها لهم من إعادة التقييم والتعديل في المسار .الدستوري وعندما نرى سيداتا ليبيا تطالب إنقاذ ليبيا والعودة إلى النظام الملكي للحكم في ليبيا نقول إن ذالك خيار من خياراتا الشعب الليبي حاملت شعار " سيداتا ليبيا لنقاذ الوطن " مقترح المقدم للحل في ليبيا والعودة بولية الحكم للمير محمد الحسن .الرضا ملكا لليبيا لقد تم استلم الشعب الليبي بعد الثورة الشعبية الليبية دولة ليبيا من النظام السابق ،نظام الجماهيرية الليبية ولكن حاتى اليوم لم نسعى على إقرار المشروع الدستوري الجديد وطرحاة على الشعب للستفتاء العام ليحدد لنا الواجباتا والحقوق الدستورية .الشرعية في البلد ليبيا اليوم نتقل نحو أفاق مستقبلية جديدة ليس بالرجوع إلى الوراء لتحقيق أمال وطموحااتا أبناء وبناتا ليبيا من دستور وطني يعمل على توضيح شكل النظام السياسي الجديد ومدنية الحكم لضمان الحقوق والحرياتا وتحديد الواجباتا في مشاركة .الحازاب السياسية الليبية التي منعت من المشاركة في العهد الملكية والجمهورية والجماهيرية الليبية ليبيا لن ترجع إلى الوراء بل سيكون لنا الختياراتا السياسي والقتصادي والمني عند نظام متكامل ل يعرف المناوراتا السياسية بل يعمل على إقرار الدستور الجديد للبلد الذي يؤدي إلى حال الكثير من المشاكل المعلقة ويمدنا بقوانين انتخابية في .انتخاباتا رئاسية وبرلمانية الكثر واقعيا في الدولة الليبية ،هي النتخاباتا المصرية التي تحدد لنا الرجل المناسب للمكان المناسب بعيدا عن مثالية الفكر القديم الذي يرجعنا إلى سنواتا الماضي ،والتي أصأحبت اليوم مدرجة في صأفحاتا التاريخ الليبي التي نستمد منها العبر .والمواعظ فإننا عندما نناقش بالعودة إلى الدستورية الملكية كأننا نناقش من ذاتا متعالية ل تهتم بالواقع الوجودي في بلدنا ليبيا ومن ثورة أجبرتا النظام السياسي السابق من الزوال ،أي كننا مثل منا ارستقراطيون في الفكر والتفكير حاول القضية الليبية .المتشابكة سياسيا وأمينا واقتصاديا وعسكريا ل حااجاتا لدينا ول قيود علينا بعد ثورة السابع عشر من فبراير المجيدة التي خلقة منا رجال ونساء ،و ما علينا فعله هو تكشف بالعقلنية والحكمة حاول مصير ليبيا من تنظم انتخاباتا دستورية وعرض مشروع الدستوري للقتراع العام يكون فيه .الشعب سيد الكلمة والفعل التاريخ الليبي يحدثنا عن العلقة النخبوية لسياسة البلد في الماضي مع الشعب الليبي ،واليوم الرأي الصحيح هو لسماع الشعب الليبي ما يريده وان أكثر ما شارك في التغير في ثورة السابع عشر من فبراير المجيدة هم بالفعل ليسوا بارستقراطيين .ول نخب سياسية حازبية بل كانوا من عموم الشعب الليبي المكافح الكلمة قد تكون لعامة الشعب في الختيار ،عند اختيار الدستور الدائم واختيار النظام الحكم واختيار شكل ونوع النظام .السياسي الليبي الجديد الذي يتمشى مع راية الحرية ويطرح البديل الراشد من زاوية ليس متعالية من الذاتا الحزبية
الشعب الليبي هو الذي يصنع هذا الشكل من الخطاب السياسي ،حاتى أصأبح لزما واقعيا وليس تقليديا ،في الحقيقة أن اغلب الشعب الليبي يرى من التغير ليس في الرجوع إلى الملكية الدستورية ولكن يرى التسامح بين جميع شرائح المجتمع الليبي .هو النسب والصأح والمتحان اليوم من ل يؤمن بهذا الخطاب الشعبي يجعلهم يرون أن الخروج من الزمة الليبية في الرجوع إلى عهد الملكة الليبية أو إلى الجماهيرية الليبية ،لكن النجاة من الضلل عن الطريق الصحيح في مسيرة الشعب الليبية هو حاقيقة انتكاسة .للمتطلباتا المجتمع الليبي الهدف السياسي اليوم هو ليس نكران للنظمة السياسية السابقة وشكل نظام الحكم فيها ،بل أن الحقيقية السياسية اليوم هي أجاد وإحاقاق نظما سياسيا جديد يعمل في حادود واقع الدولة الليبية والمجتمع الليبي لتكون أهداف أنية بشكل نبيل يعمل على .تحقيق رغباتا وطموحااتا المة الليبية يريد الشعب الليبي أن يبحث عن ما هو أفضل ،وعن بناء مستقبل ترغب له أبناءه وبناته وهى الحاسة الطبيعية عند كل الناس في ليبيا ،لكن عبر السياسة والمماطلة ،نحن نجبر على التغير من زاوية الجماعاتا المسلحة الليبية المنتشرة في كل .بقعة من الراضي الليبية وبهذا الطرح الشعبي نخدم الغلبية ونستجب لمعاناة الشعب الليبي من شقا وتألم ،أفكار في رأي الخالص عمل عقلني ومنطقي من المفترض أن يوافق عليه الجميع من أبناء الوطن الليبي حاتى يتخلص من التطرف ويعم الخير والمان والسلم .في ليبيا العالم ينتظر منا الكثير من الستقرار والمان والدولة الموحادة حاتى يصبح من يحمل مثل هذه المفاهيم السياسية والجماعية العمل السياسي أكثر طموحاا وتأمل في مستقبل واعد وزاهر على الجيال القادمة حاول دولة وطنية فيها تعليم وصأحة وسبيل .مستقيم كل شي بثمنه ولقد دفع الشعب الليبي ثمنا باهظا من قبل وبعد الثورة الشعبية الليبية وحاتى هذه اللحظة من تاريخ ليبيا المعاصأر ،ظروف التاريخ قد تضيق على المجتمع الليبي وأحايانا تختفي السياسة أو تكاد ،وليبيا مثال على ذلك بعد الربيع .العربي بدون أن ندخل في تفاصأيل الزمة القتصادية ،حاين اقترحات التوقف عن دفع الضرر على الشعب الليبي باختيار نظما سياسيا دستوريا يعمل على استقرار الدولة الليبية لعادة إطلق ليبيا والتقدي السقوط في دوامة أزمة الصراعاتا على السلطة الثورة .والمال العام الكاتب: رمزي حاليم مفراكس رجل أعمال – محلل سياسي واقتصادي ليبي مقيم في الولياتا المتحدة المريكية