فجقهل ل أفقم أفججقنفدفة رسفيارسعيفة؟ ف ب فتقح ف ت فخطط اقلففققرر! شعع ف ذهبت صحف وتقارير دولية من ضمنها منظمة الدول المصدرة للنفط أوبك العالمية من ترديد أنباء وخبر تراجع إنتاج ليبيا من النفط خلل شهر يوليو الماضي بمقدار 42 ألف برميل يوميا، ليصيب الشعب الليبي حرقة على حرقه من ثرواته النفطية التي لم يستفيد منها في ماضيه وحاضره وربما في المستقبل القريب مقارنة مع الدولة النفطية الخرى. في حين نجد دول نفطية أخرى ارتفاع موجودات بنوكها المركزية بقيمة 62 مليون دولر وبنسبة %0.5لتبلغ 11.03 مليار دولر بنهاية يوليو الماضي مقابل 10.09 دولر في يونيو.2019 لكن ليبيا يتراجع فيها إنتاج النفط إلى مستوى 29,609 مليون برميل يوميا في يوليو الماضي، مقابل 29,855 في الشهر السابق له. دول نفطية يرتفع فيها إنتاج النفط والغاز ودول ينخفض فيها مستوى إنتاج النفط والغاز ،ولعل سبب خسارة الحقول النفطية منها حقل الشرارة ،جرى إقفال الحقول النفطية التي تتأثر من تدهور البيئية المنية فيها جرى الحرب القائمة. شيء عجيب أن تكون دولة نفطية مثل ليبيا تحت خط الفقر والقليل القلة يتبعون الغنى الفاحش من إيرادات الدولة الليبية النفطية بعد معاناة وصرفيات الرواتب و الجور والمستحقات من الضمان الجتماعي تقل كاهل الفقراء من الليبيون. إشارات وبيانات كشف حساب مصرف ليبيا المركزي بنهاية العام الماضي ل تشير على حجم ارتفاع أرصدتها النقدية والسندات وشهادات إيداع وأذونات مثل دول نفطية أخرى بنفس مستوى إنتاج النفط والغاز. دولة لم تستطع تحقيق برامج التنمية القتصادية ،بل اعتمدت اعتماد كبير على رسوم النقد الجنبي في عملية مناورات اقتصادية وتحريك القتصادي بالتحكم في مجريات المور المالية منها والنقدية. وطالما طالبت من الليبيون الخيار ممن يتحلون بالحس الوطني أن يعملوا لصالح المة الليبية، لكن ثمة سؤال محير .هل هو جهل أم أجندة سياسية؟ تسببت جعل الشعب الليبي تحت خط الفقر! في دولة غنية بالنفط والغاز وثروات طبيعية كثيرة.
فيما أن رصيد الذهب لم يستقر بل تدهور مع الحالة القتصادية التي تمر بها الدولة الليبية بنفس حجم الموجودات الخرى المجمدة في ودائع ومحافظ استمرارية عند المصارف الخارجية و الرصدة الليبية المجمدة في خسائر متعددة. صندوق الحتياطي الليبي يتدهور مع تدهور اقتصاد الدولة الليبية ولم يتسنى له الستقرار مع وجود الفوضى العارمة في الدولة الليبية بالمليين الدينارات الليبية التي ننهب من الخزانة الليبية ليتراجع معها حسابات وودائع المصارف المحلية نتيجة نقص السيولة النقدية. لقد اعتدت على القراءة بعد منتصف الليل حتى تصادمت مع فكرة الجندات السياسية والجهل الذي يحيط بنا من كل ناحية مما يساعد على استمرار تلك الجندات السياسية أن تنتصر على جهالة أعمالنا. وما أدري ما الذي جعلني أن أربط الجهل بالجندة السياسية إل أن الجهل أكبر وأعظم من الجندات السياسية ،بل إن النفس رهينة بما كسبت ولكل أمراء ما كسب وعليها ما تكسبت، والشعب فيما من يخلص ،منا الدبلوماسي والقادة العسكريين والتجار والوجهاء. بقلم / رمزي حليم مفراكس