ليبيا والجزائر علقاات تاريخية ل يمكن التأثر ل يتجرا المرء ليدعي أن لدولة الجزائر العربية الشقيقة أطماع استعمارية في ليبيا ونحن اليوم في غناء عن .الستعمار بعد الستعمار الفرنسي للجزائر واستعمار ايطاليا لليبيا في ضل الرامات الليبية الداخلية المتعددة ،مع إضافة الى أزأمة أخرى تحتوي على الزأمة الدبلوماسية الليبية مع الجزائر والتي تحاول فيها دول خارجية إيقاع مشاكل وخصام توفرها لها دوائر إعلمية واستخباراتية ضلوعها .عملية استهداف العلقاات التاريخية القديمة بين البلدين كما لليبيا اهتمامات خاصة بها كذالك الجزائر أيضا لها اهتمامات خاصة بها في عدم السماح بحبة رمل من أرضيها والحرب القائمة اليوم في ليبيا ليس حرب مع الجارة العربية الجزائر ،بل هي حرب مشتركة بين ليبيا والجزائر .للمحافظة على تلك الرمال من القوى الرهابية التي تغزوا الوطنيين بحب ليبيا هو حب للجارة العربية الجزائر في أمنها واستقراها وسعادة الشعب الجزائري ونحن نخص الشعب الجزائري كما نخص بالشعب الليبي في استقرار الدولتان اللتان يتعرضان الى القوى الرهابية العالمية التي تحاول .زأعزعة الدولتان بل زأعزعة الحياة الكريمة فيهما محاولت فاشلة تعمل على إيقاع ليبيا والجزائر عبر اذرعها العلمية التي تعمل جاهدة على خلفية تصريحات الجيش الوطني الليبي بقيادة خليفة حفتر من التدخل في شؤون الجزائر الداخلية وإرسال الجيش الليبي لخوض .معركة تصدي على الحدود الليبية الجزائرية الجزائر الدولة العربية ،هي دولة المليون شهيد وتضحيات الشهداء كانت ممدودة بمساعدات ليبية في ذالك الزمن في امتلكا أرضا يخصها باهتمامات الجزائر من التخلص من الستعمار الفرنسي دون سواه من بقاع الرض قااطبة .الشهداء ل يمكن لنا أن ننقل حربنا على الرهاب الى الجزائر في لحظات تريد ليبيا أن تستعيد أمنها واستقرارهاا مضافين أن السلطات الجزائرية حريصة كل الحرص على إبقاء العلقاات الليبية الجزائرية التاريخية على نفس النهج السياسي .التقليدي بين الدولتين الجارتين اليوم نحن أكثر وضوحا في سبيل الرض الليبية التي انتهكت حرماتها وخيراتها وارزأقاها وقاتل فيها أبنائها وشرد فيها وفي خارجها شعبها ،ونحن على كافة التأهب على أن ل نعتدي على غيرنا من الدول الجارة بل نطلب منها .العلقاات المنية التي من شأنها توفر المن والمان والسلم الشامل بين الجيرة العربية العلقاات بين ليبيا والجزائر علقاات وأضحت المعالم ليس فيها أي غموض ول شك ول تزيف ،علقاات تعمل على عدم تعكير المياه الصافية التي تحملها تصريحات إعلمية تريد المساس بتقارب الشعب الليبي والشعب الجزائري .على مائدة التخلص من الرهاب الذي فتك بالوطن العربي الجزائر قاوة مدوية أنعشت الشعب الجزائر من القوى الرهابية بمفاهيم التضحية الوطنية ودروس الوفاء بالوطن .ونيل المجاد ،وجعلوا من الجزائر ارض المليون شهيد بالدم والتضحية لحياة الشعب من الستعمار الفرنسي ما أرادت الجزائر في يوم من اليام أن تتعدى حدوها الوطنية والتدخل في الشؤون الليبية التي مليئة بالزأمات .الداخلية جرى الصراعات الداخلية بين القاطاب السياسية الليبية حتى تدهورت المور في ليبيا الى حرب أهلية ليبيا لن تصغي الى التصريحات المزعومة من الخارج من خلق أزأمة دبلوماسية بين ليبيا والجزائر خلل الفترة القلية الماضية ،إل إن احتوائها خير السبيل الى استمرار العلقاات العربية في زأمن يعمل على تفتيت المة العربية .السلمية
الشعب الليبي اليوم يقوم ويتطلع الى تحرير بلده من بؤر الفاسد والنحطاط والقيل والقال ،صوت مسموع بين المم العالم بمجرد أن سمع الى المزاعم التي تدور حول تصفية الحسابات بين ليبيا والجزائر من تهديد الجزائر بنقل .الحرب الليبية الى أرضيها بالرغم أن المجتمع الدولي في الوقات الرهان ملئ بالتناقاضات على الملف الليبي واستقرار الدولة الليبية في الشروع الى النتخابات القادمة وإصدار الدستور الليبي الدائم ،لزال الشعب الليبي يمر بوابل من الصراعات .الداخلية ومقاطعة الصلح بين أبناء الوطن الواحد ليبيا ل تقل من غيرها من الدول العربية من أهل لملقااة المحن وهي اقال استجابة لعوادي الزمن حتى جعلوا من ليبيا ارض يلوحوا فيها الزأمات بعيدة عن الحرية للنعتاق من الصراعات الداخلية ،وأما علقاة ليبيا والجزائر .ستضل مبنية على الحترام بتوثيق تضحيات الشعبين الجارين لكون نموذج للحياة ودرسا واضحا للشعوب العربية
بقلم السأتاذ رمزي حليم مفراكس رجل أعمال – كاتب ومحلل سأياسأي واقاتصادي ليبي مقيم في الوليات المتحدة المريكية