سلبيِلل الحدلودلةَ اللممدوححددةَ ! ستظل لليِلبيِا لفيِ د سلملبرِ " – 1951لليِلبيِا لددها دستور سبدلةَ لعيِلد ال ل ستللقلدلل 24لديِ د "بلممنُا د ظلت ليبيا منطقة بركان بالناقسام والدمار والحرب الهألية والنزعات السياسية الداخلية والقإليمية والدولية ،متنازعة عليها وعلى مصالح الدول التي تحيط بها حتى قإبل انابلجا ثورة السابع عشر من فبراير المجيدة ،فل تكاد !الطأماع عليها وعلى ثوراتها الطبيعية جنون مجموعة القادرين من تحويلها هأكذا كما نارهأا ليبيا اليوم ناكاد ناجد مجموعة افريقية بنفس الكيفية والحالة بالمقارناة ،لسيما في مجال النفط والغاز ،وباتت الطأراف الداخلية المتنازعة في بحث لكيفية الخروجا من الزمة الليبية و صراع أهألي خلل منازلتهم بالقتل والتشريد والنزوح من .ديارهأم المنة عند موضع تحقيق محاصة مرضية قإد أصابت البعض منا ،وهأو موضع تأزم الشعب بين المكوناات الجتماعية في .سواد التاريخ الليبي المعاصر والتواصل بين العراق المختلفة ليصبح هأو شعار الوحدة الوطأنية وكيف السبيل إلى تحقيق الوحدة الليبية مرة أخرى بعد ما كانات موحدة في الفكر السياسي التقليدي الذي عاش الشعب !الليبي طأوال زمن الشقاء والعطاء من اجل ليبيا الموحدة ليبيا لم تنقسم بعد بين منطقتين النزاع وضماناها في ذلك ضمان الناتقال والتسوية السياسي وشمول كل الطأراف المتنازعة في دستورهأا الدائم الذي اقإره لهم الجداد في حرب سياسية وجهادية دامت حتى رأى عقبها جيلنا .الحاضر قإد تقول لنا المبعوثة الممية بالناابة ستيفاناي وليامز لقد جاءكم العد التنازلي أو بالناصح العد العكسي الذي بدأ في 21 ديسمبر مع جداول زمنية واضحة وفقا لخارطأة الطريق المنصوص عليها سالفا والتي اعتمدت من المحاورين ".السياسيين الليبيين في العاصمة التوناسية "توناس موعد الناتخابات بدون دستور شرعي للبلد في 24ديسمبر ،2021مقتنعة أيضا به في ضوء التقارب بين الطأراف .السياسية المتنازعة على السلطة الغير شرعية وهأدف لن تتراجع عنها مع التأكيد على ذلك الهدف السامي فالتعاضد بين المكوناات من الخارجا والداخل البلد هأو عنوان منطقة بركان الناقسام والدمار والحرب الهألية والنزاعات السياسية الداخلية والقإليمية والدولية ،لذلك لم تكن ليبيا صدفة أن تحل عليها هأذا الكم من وحدة .الراضي الليبية لقد بدأ التفكير مليا والدعوة على لم الشمل الليبي في نافس الوقإت وحدة تراب وسبيل بقاء ليبيا موحدة تحت دستورية العمل الديمقراطأي الوطأني التي جسدهأا لنا الجداد في الستقلل الول للبلد تحت المملكة الليبية المتحدة وتاجا .الملك الراحل محمد إدريس السنوسي ولقد أردفت ستفني وليامز لن يتحقق ناجاح العملية السياسية في ليبيا طأالما هأنالك ناهج المنفعة الخاصة المبنية على الربح والخسارة وتقاسم السلطة ،بل يكون على معادلة لتحمل المسؤولية بشكل تشاركي تسير ناحو الناتخابات .القادمة في العام المقبل ذلك التصور التي تتحدث عليه ستفني وليامز لن يجسده التفاهأم بين المكوناات الليبية المختلفة بل يتجسد تحت دستور وطأني ديمقراطأي يعمل ليس فقط على المشاركة والتشارك ولكن يعمل أيضا التقاسم بين تلك المكوناات .المجتمعية الليبية ناحو مستوى مقبول من الجميع بالجميع على الجميع
وعلينا أن ناتذكر دائما وابدأ على أن دولة ليبيا ناشأة على أساس الوحدة الوطأنية في دستور لها قإامة المم المتحدة بأعداده ورعايتها لدولة الليبية ،في تفاهأم بين المكوناات الليبية والتعاضد بين الشركاء في ناظام ملكي دستوري .شرعي التحديات الكبرى لنا جميعا ليس في تقبل أوامر الخارجا لتشتد بينا المعوقإات الكثيرة ،تبرق ترعد بالدولة الليبية المعاصرة ،في إطأار خارجا المكوناات المجتمعية الليبية و الدستور الليبي الدائم الذي سيكون سبيل الحل لدولة .الليبية وبشكل خاص في تلك السنيين التي مرت بها الدولة الليبية من نازاعات وإرهأاصات استعمارية ،وجدت ليبيا نافسها في وضع أسس دولتهم الوليدة في جو إقإليمي غير موات وفي إطأار دولي غير ملئم بالدولة الملكية الليبية المتحدة .في أقإاليم ثلث برقإة وطأرابلس وفزان تاريخ ليبيا كان في شرق وغرب وجنوب البلد ،كان في جغرافية التقسيم ولكن في وحدة الشعب الليبي والتي تقسمت البلد في ما بعد ذلك إلى الشعبيات في التسميات تحت النظام الجماهأيري ولم ينقسم الشعب الليبي معها بتلك .المسميات السياسية وضمن هأذه الرؤية ،دولة ليبيا وبكل اهأتمام مسار المفاوضات التي احتضنتها دول مختلفة عربية وأجنبية ستصبح .في إطأار الحوار السياسي الليبي وستكون أيضا وبدون أي شك في سبيل الدولة الموحدة دستوريا بقلم /رمزي حليم مفراكس رجل أعمال – كاتب ومحلل سياسي واقإتصادي ليبيا مقيم في الوليات المتحدة المريكية