عررب بييةَّ و ب صر ال ل ر م ل أبعاد التفاعلتا ب رلينْ بليببيا ر أخر تطورات الشأن الليبي وما لها من تبعات عند توقيع حكومة رجب طيب أردوغان مع رئيس حكومة الوفااق الليبية فاايز السراج التي أصبحت تتسم اليوم بالخطر القليمي فاي القرن الفاريقي، وضع العلقات الليبية المصرية كانت لها امتدادات تاريخية عميقة منذ فاجر التاريخ والتي ل نسمح .لها بالموافاقة على أن تتغير بمجرد توقيع اتفاق بالتدخل عسكريا فاي ليبيا علقة ليبيا مع مصر علقة تاريخية علقة الجوار ترجع ما قبل ظهور السإلم بالملك شيشنق الذي حكم مصر من أسإرة ليبية من قبيلة التحنو الليبية التي كانت مستقرة بإحدى واحات الصحراء الليبية ، وبعد طهور السإلم حتى العصر الحديث فاي تاريخ مع مقاومة البطل الشهيد وشيخ الشهداء عمر المختار الذي كان يستلم الدعم العسكري من مصر العربية فاي حربه على السإتعمار اليطالي .بمساعدة الملك محمد إدريس السنوسإي تلقى عونا وتعاطفا من الجانب المصري وبالرغم من التحديات الداخلية التي توجها الدولة الليبية وحربها على الرهاب ،لم تحرز الدولة الليبية اسإتقرارها وأمنها وسإلمة أراضيها تحت حكومة الوفااق الوطني الليبية المعترف بها دوليا، وان تركيا ل تتحك فاي دعم المنطقة الغربية بالسإلحة والعتاد والجنود بدون مقابل يساعدها على .اسإترجاع كامل مصالحها من عائدات النفط والغاز الليبي كما أن ايطاليا حريصة جدا فاي تعاملها مع المنطقة الشرقية فاي الوقت الراهن وحريصة على كامل مصالحا القتصادية مع الدولة الليبية ،لهذا تعمل ايطاليا فاي الوقت الراهن من التعامل مع القضية .الليبية بمنظور السلم ولحلول السياسإي ووقف أطلق النار والحرب على العاصمة الليبية طرابلس الجانب التركي والجانب اليطالي يتصارعان على مصالحهم القتصادية مع ليبيا ،ولكن مصالح رجب طيب أردوغان سإتكون على حساب مصر العربية ،أي أن فاي صورة التحرك العسكري التركي إلى ليبيا ،يعني باختصار شديد التعدي على مصالح جمهورية مصر العربية التي ربطها بليبيا .حدود وقواسإم تاريخية مشتركة بين الشعبين المصري والليبي فارص ليبيا مع جهورية مصر العربية أفاضل بكثير من فارص ليبيا مع تركية الدولة الثمانية التي اسإتعمره ليبيا فاي الماضي قامة تسليمها إلى المستعمرة اليطالية ،فاجمهورية مصر العربية لها أهمية المن والزدهار القتصادي فاي ليبيا أكثر من أي دولة أخرى ليس لها حدود مشتركة تربطها بالدولة .الليبية ليبيا لها الموارد الطبيعية الكافاية فاي توسإيع علقاتها القتصادية والسياسإية والمنية للتوسإع الدولة الليبية مع الشعب المصري فاي مجالت التعليم والصناعة والعمالة والخيارات والعسكرية لمستقبل .المن الليبي من القوى الرهابية التي تجول أراضي الدولة الليبية فارص مهمة فاي الماضي والحاضر بين مصر وليبي ،والتحديات تحديات للجانبين فاي شأن المحافاظة على تلك العلقات التاريخية بين الدولتين أكثر من أي وقت مضى ،بمعنى أن اسإتقرار مصر وامن مصر وسإلمة مصر تكمن بالدرجة الولى فاي إعادة اسإتقرار الدولة الليبية بعد الحرب الهلية من
عام 2014إلى الن ،وهو صراع داخلي دائر بين المصالح الخارجة للسيطرة على مقدرات الدولة .الليبية ومن يتابع الحداث الجارية والصراعات قائمة على الجماعات المسلحة فاي الحرب الهلية وهي متعلقة بها وليس باسإتقرار وامن وسإلمة الشعب والدولة الليبية ،حرب مستمرة منها كتيبة طرابلس .وكتيبة تاجوراء تقاتلن حليا ضد المشير خليفة حفتر وهذه حرب أهلية فاي العاصمة الليبية طرابلس وزيارة رئيس تركيا لتونس فاي المنطقة الغربية من ليبيا أحدثت هلعا شعبيا فاي تونس والموقف الرسإمي للحكومة التونسية يظل غير واضح إلى حد الن من القضية الليبية التي تتضارب فايها .المصالح الخارجية والقليمية والدولية إزاء اسإتقرار وامن ليبيا دولة لبيا التي تقع فاي شمال أفاريقيا ل تعطي تركيا موقفا محايدا مع حكومة الوفااق الليبية بل يجب عليها أن تعلم آن لليبيا مصالح مشتركة مع جمهورية مصر العربية ،كما أن الحكومة المؤقتة فاي شرق البلد تعلم علم اليقين أن مصالح دولة ليبيا مع شقيقها الشعب المصري وليس مع الشعب .التركي الغامض المواقف تجاه الشعب الليبي المتأزم من جميع النواحي حرب فاي ليبيا وعدم اسإتقرار وامن وأمان ،لتبحث الدول الخارجية على خلص ليبيا وبأنها ضد الحرب فاي ليبيا مع أن كل التصعيدات العسكرية كانت أسإبابها خارجية نجحت فاي حصولها على حكومة ضعيفة تكاد أن تسلم نفسها إلى العالم لنقاضها من الورطة التي هي فايها من فاقدان خطاب .الشرعية الدسإتورية الليبية وإنما هي نضرة موضعية تناقش ما هو قائم اليوم من علقات وتفاعلت بين مصر وليبيا وعدم تخطي الشرعية الدولية من منح ليبيا اسإتقراها وأمنها وسإلمة أرضيها من الصراعات القائمة اليوم فاي الداخل والصراعات القليمية والدولية حتى ل تصبح ليبيا كعكة مستساغة من أطامع خارجية .تزيد فاي محنتها وأزماتها المتلحقة أي أن ليبيا تواجهه حربا شرسإة بعد سإقوط النظام الليبي السابق وما كان لها أن تستقر بعد الثورة الليبية الشعبية وتنجح فاي ثورها الشعبية بموافاقة العالم اجمع ،كما نعلم فاي ثورات الشعوب والربيع .العربي الذي اجتاح المنطقة العربية بأكملها أن تضارب الرؤى حول حل المشكل الليبي والنزعات والصراعات تضل موجودة طالما المصالح الخارجية والطماع تخدمهم ول تخدم الشعب الليبي الذي له المصلحة العليا فاي اسإتقرار وطنه المقسم .بين الشرق والغرب وحرب أهلية أهلكت نجاح الدولة الليبية الدسإتورية بقلم /رمزي حليم مفراكس