! يمبن أييرايد ابليوُبحيدةي فييعليبيهة إيقاَف إل ب ضاَفلييةة يعيلىَ لليببيياَ طيل ي ق النناَلر … بةةنوُةد إل ي عندماَ يدعوُ المبعوُث الممي إلىَ ليبياَ ،غساَن سلمة مجلس المن الدولي إلىَ إقرار بنوُد إضاَفية .لوُلية بعثة ،يكوُن المر في دعم وقف إطلق الناَر ومنع تدفق السلحا إلىَ ليبياَ ولكن ماَ هي علقة بنوُد إضاَفية علىَ ليبياَ باَلوُحدة الوُطنية الليبية ،أليس الوُحدة الوُطنية هي وحدة التراب والمؤسساَت الماَلية والقتصاَدية ووحدة الحكوُماَت المتوُازية التي تعمل علىَ تقبل وقف إطلق الناَر وطلب الخأرى الرجوُع من حيث ماَ تقدموُا باَرتجاَليهم العسكرية لتحرير العاَصمة .الليبية تلك هي وحدة الموُقف ووحدة المصير ،وهي تقاَرب الرؤى والتوُجهاَت ،وقبوُل وقف إطلق الناَر .يعتبر شرطاَ أساَسياَ إلىَ التجاَه للحل السياَسي الذي افقدهاَ الصراع المسلح لقد جاَءت تلك الفكرة عند إفاَدة غساَن سلمة عبر دائرة مريئه من العاَصمة الليبية طرابلس للمجلس المن الدولي في جلسة المم المتحدة حوُل الحاَلة العسكرية التي مزقت وحدة الوُطن بين المناَطق .الليبية في وحدتهاَ الوُطنية إحكاَم إضاَفية تضع ولية البعثة ،إحساَساَ واندفاَعاَ من غساَن سلمة من حقيقة اندفاَع الطراف المسلحة إلىَ استلم السلحا والذخأاَئر من جهاَت خأاَرجية تعمل علىَ استمرار المعاَرك وانتهاَكاَت .حظر تصدير السلحا السلحا الذي يدفق مرة أخأرى من الخاَرج إلىَ الداخأل والتي تصل بكمياَت كبيرة إلىَ ليبياَ عبر الحدود المفتوُحة يوُماَ بعد يوُم في كل يوُم بعد ماَ تلشت ترساَنة السلحة الليبية في حرب أهلية ،غاَرقة البلد .في دماَر شاَمل وكاَمل واليوُم نتكلم عن الوُحدة الوُطنية المرتبطة باَلنزاعاَت الداخألية وباَلسلحا المتدفق إلىَ الراضي الليبية، ونقوُل أن الوُحدة ليس فقط وحدة المناَطق والجبهاَت ،بل وحدة ليبياَ تكمن في الساَس بوُحدة التراب .وحدة أزلية مهماَ تعددت أسباَب الصراع العسكري والدافع من مقاَلتي ،اندفاَع وجداني للنساَن تجاَه النساَن الليبي في عرضه وماَله وقبوُل استساَغة طرف للطرف الخأر مهماَ اخأتلفناَ في الفكاَر والتوُجهاَت والعقاَئد الدينية التي تدفع إلىَ الناَس إلىَ .كف الحرب والقتتاَل في أنفسناَ وحدة النفوُس وهي الوُحدة التي في أساَس كل وحدة من عدمهاَ ،وهي بيت القصيد فيهاَ وحدة الراضي الليبية التي تجعل من والوُحدة الليبية أمرا واقعاَ وليس شكلياَ مرحلياَ ،ل تجد من .يدعمهاَ ول من يؤيدهاَ ولهذه السباَب ،أسباَب الصراع المسلح في البلد نلحظ أن النتقاَل السلمي الديمقراطي يتم بطريقة غير صحيحة لعدم توُافر الستقرار المني والسياَسي ،لذلك من المنطق الدستوُري حيث العهد الجديد .الذي يبني الدولة الليبية مرة أخأرى
واستمرار وحدة البلد بوُحدة الدستوُر الشرعي ثاَبت متجاَنس مع وحدة النفوُس ،لكنهاَ تغيب في .غياَب القاَنوُن العلىَ للدولة الليبية مع ماَ يقرب سنوُات طوُيلة عجاَب مرة باَلدولة الليبية العصرية وهكذا أصبحت ليبياَ بلد ممزق بين الشرق والغرب والجنوُب لتمضي وتسير البلد غير موُحدة منقسمة علىَ نفسهاَ والقلوُب متفرقة عن بعضهاَ البعض ،ولذالك كاَن ينتظر الطرف الخأرى من .المهزوم سياَسياَ الخلصا من الفراغ الذي يحاَط به ليس في ليبياَ من منتصر والشعب الليبي بفاَرغ الصبر ينتظر علىَ أماَل المتبحرة في إقاَمة الدولة الحديثة التي سوُف يتمتع بهاَ أبناَء الوُطن الوُاحد عل أساَس الوُطنية الليبية ،في من أراد الوُحدة فعليه بعدم النفصاَل أو التشطير من جديد ،فل فاَئدة من محاَولة أحياَء وحدة أصل إن كاَنت النفوُس غير .موُحدة بقلم /رمزي حليم مفراكس