!ألدأوار الدولية حول الزأمة الليبية وفرص الحل الخأيرة العمل الدستوري يعطي جانب كبير من المسؤولية إلى الشعب ،ويحافظ على العوامل المادأية والمعنوية من بإمكانه آل يستنزف طاقاته الليبية في صناعة الحكام لدولته المستقرة والتي تنتج ثقافة سياسية جديدة مبنية على الحوار .والمسار الديمقراطي لزال دأور الستقرار والسلم الداخألي في ليبيا متاح أمام الجميع من القوى المتصارعة على السلطة وذالك بالمكان في عدم المزيد من تمزيق الدولة الليبية بين حروب عينيه من تحرير العاصمة من الرهاب والصد على الهجوم .على العاصمة الليبية طرابلس إن دأرجة التفاوض من وقف إطلقا النار ورجوع القوات المهاجمة على العاصمة الليبية طرابلس معادألة صعبة في لقاء يجمع جميع الطراف من أجل استقرار وسلمة ليبيا وإنقاذ البلدأ المهددأ بالتلشاي على أثار التقسيمات التي .تطوف في الفاقا هذا من الجانب ترتيب البيت الداخألي لدور ليبيا ،لكن نحن نعلم جيدا بأن هنالك أدأورا آخأر دأولية وجوانب آخأر إقليمي ،وأدأور أخأر دأبلوماسي على ساحة التعاون الوثيق بين إيطاليا وفرنسا في مقر وزأارة الخارجية اليطالية .للبحث عن حلول مستدامة للزأمة الليبية حلول على نطاقا مصالحهم القتصادأية مع ليبيا ،بين إيطاليا وفرنسا ومساعدة غسان سلمة سياسيا في عملية لقاء .المؤتمر الوطني الذي أعلن عنه الرئيس السراج في مبادأرة استئناف الملتقى الجامع لتحقيق الستقرار في البلدأ الكل من الدول الخارجية أجمعت على التنسيق مع البعثة الممية ،من بينهما فرنسا وايطاليا ،الدولتان اللتان أصابهما نوع من التوتر في الفترة الماضية بسبب المصالح المشتركة بين شاركتان التنافس أيني اليطالية وتوتال .الفرنسية على مشروعات النفط والغازأ في ليبيا المصالح السياسية والقتصادأية بين إيطاليا وفرنسا تحتم عليهم المواجهة وجه لوجه مع زأيارة وزأير الخارجية .الفرنسي جان إيف لو دأريان إلى رما في مقابلة مع نظيرة انزو مافيرو على شارف للفاتيكان ولقد تم إرسال أسئلة من الصحفيين اليطاليين حول الزأمة الليبية ،في ردأ عليها بأن " السماء صافية اليوم في !.روما وتظهر إن الغيوم أقل تواترا" هذا ما قاله وزأير الخارجية مازأحا لقد اقتربت إيطاليا وفرنسا مرارا من نتائج الحلول السياسية الليبية في أبوظبي وباليرمو ،وكانوا في طريقهما على التعاون المشترك الذي يجعل من فرنسا ثاني أكبر شاريك تجاري في إيطاليا ومن استثمارات كثيرة ومتعددأة في واقع .كل من الدولتان اليطالية والفرنسية فرنسا وايطاليا يسعيان على اتفاقا حول مصالحهم المشتركة بالنسبة للقضية الليبية وان عامل المصالحة السياسية أفضل من الحلول العسكرية للزأمة الليبية وليس هنالك طريق للخروج من الزأمة إل إذا تمكنوا الليبيون من عقد .الملتقى الجامع على ضوء مقترحات المنظمة الدولية في ما أكد المشير خأليفة حفتر قائد القوات المسلحة العربية الليبية بأن المبادأرة لم تنبع من فايز السراج رئيس حكومة الوفاقا الوطني ،وان المبادأرة عبارة عن تردأيد لما قاله المبعوث الممي غسان سلمة مؤكدا على أن .المبادأرة ل معنى لها ما لم تكن شاجاعة تحمل بنودأا تمس صلب الزأمة الليبية
وأردأف الجنرال خأليفة حفتر لصحيفة المرصد الليبية قائل بأن ليبيا ل تستطيع العيش في ضل الرهاب والجماعات من مثل القاعدة والخأوان المسلمين ،والمليشيات المسلحة وعصابات الجريمة المنظمة والخطف ودأواعش المال .العام ،لكن الحل السياسي والديمقراطي هو المثل على أساس القيم المؤسسة للدولة المدنية العصرية ولقد أوضح فايز السراج رئيس المجلس لحكومة الوفاقا الوطني بأن بدء محادأثات سلم مرهون بالتصدي لقوات المشير خأليفة حفتر ودأحر قواته وإرجاعها من حيث ما أتت وسوف تهزم قواته وحينما تهدأ المدافع سنعودأ .لستئناف المحادأثات يعتقد الرئيس المريكي دأونالد ترامب إن القتال جيد ضد الرهاب والتطرف ،لكن هنالك حاجة إلى السلم والستقرار .في ليبيا هكذا كانت المكالمة الهاتفية مع الجنرال خأليفة حفتر مع الدأارة المريكية مناقشة جهودأ مشتركة التي ذكرتها بين الجنرال حليفة حفتر مع الدأارة المريكية في "الحاجة إلى تحقيق السلم .والستقرار لنتقال ليبيا نحو نظام سياسي مستقر دأيمقراطي في بيان صادأر عن البيت البيض السياسة وتجارب ودأروس الماضي ضرورة يحتاجها الوطن ليبقى قي لحمة وطنية متماسكة تجمع الشخصيات الوطنية الليبية بين الممارسة الخألقية ،فان بقى لنا أخألقا وقيم وطنية تحول العنف والقتتال على سلم واستقرار .من أجل البقاء بقلم /رمزي حليم مفراكس