ستددعاَد اللبدلددد إدلىَ إدلندجاَدز اللدملردحدلةَّ س الكحككوُدمدةَّ اللليبدييةَّ اللدجدديِددةَ ..اد ل دردئي د من القاهرة العاصمة المصرية تتعدد وتتباين الزوايا لينظر منها المتابعون وضع ليبيا ما بعد انتخاب رئيس الحكومة الليبية الجديدة عبد الحميد دبيبه ،إنها علقاة جمهورية مصر العربية بالدولة الدولة الليبية بعدد وتباين ترتيب الولويات .لدى كل متابع للشأن العام الليبي مرحلة مختلف الهداف اللبيبة حول مهام الحكومة الجديدة مع الجارة ،معتبرة عن جهود الحكومة المصرية الصادقاة والفاعلة في مختلف مسارات حل ألزامة الليبية خلل الفترة الماضية ،طبقا لتك الزوايا والمور ذات الولوية .للحكومة الجديدة التي يترأسها عبد الحميد دبيبه ويتجلى الختلف الملحظ بين فائز السراج رئيس حكومة الوفاق الوطني التي تهمه تركيا وعبد الحميد دبيبه رئيس الحكومة الجديدة من إنهاء حالة النقسام فضل عن دعم مصر للمؤسسات الليبية في المنطقة الشرقاية لمكافحة الرهاب .والجماعات المتطرفة في ليبيا التي تهدد امن واستقرار جمهورية مصر العربية غير آن الموضوعية في التقييم العلقاة الجديدة بين مصر وليبيا لن تتحقق ما لم يكن الملحظ على دراية تامة بواقاع البلد دستوريا وفي دستور الدولة الليبية الذي يعززا من استقرار الدولة الليبية بعد النتخابات المقبلة أخر العام الجاري حتى يتمكن الشعب الليبي من اختيار القيادة السياسية الصحيحة التي تمثل القااليم الليبية الثلثاة برقاة وطرابلس وفزان، حتى يتمكن الشعب الليبي تحديد التجاه السياسي ،صعودا أو هبوطا مع الدول القاليمية التي عجزت من تحديد المسار .السياسي تجاه الدولة الليبية الوليدة بعد الثورة الليبية في تك الزيارة التي قاام بها عبد الحميد دبيبه لشقيقة مصر العربية التأكيد على أن ليبيا حكومة وشعبا إقاامة شراكة شاملة بهدف استنساخ نماذج ناجحة من تجربتها التنموية الملهمة خلل السنوات الماضية بقيادة ورؤية الرئيس .المصري السيسي ،خاصة فيما يتعلق باستعادة المن والستقرار وانطلق عملية التنمية والصلحا وهنا نعلم أن الحكومة الجديدة تنطلق بأهداف جديدة غير التي كانت عليها حكومة فائز السراج التي كانت تعادي النظام المصري بمساندة المشير خليقة حفتر الذي يقود المؤسسة العسكرية من الناحية الشرقاية باتجاه تحرير العاصمة الليبية طرابلس وتوحيد الشرق والغرب على نحو رفع المصلحة الوطنية فوق القوى السياسية المتواجدة في الغرب .الليبي في تلك السنين العشر العجاف وبالتعاون القوى القاليمية زاعزعة استقرار الدولة الليبية وبالعناوين العريضة التي انهكة اقاتصاد ليبيا بحجز أموال ليبيا الخارجية ،كانت ليبيا تحت المرصاد من القوى الخارجية التي لم تستقر بعد سياسيا واقاتصاديا واجتماعيا ،لكن كانت العلقاات الدولية مع ليبيا سمسرة واخطر من كل ذلك كانت في عدم تبني .دستورا دائما لدولة الليبية نعم الحكومة الجديدة والقيادة السياسية الجديدة تحصلت على ثاقة أعضاء ملتقى الحوار السياسي الليبي وهى ليس ممثلة دستوريا من الشعب الليبي ،ولكنها تأمل أن تعمل جاهده على بداية مرحلة جديدة تعمل فيها كل مؤسسات الدولة الليبية .بانسجام وبشكل موحد على نحو رفع المصلحة الوطنية فوق أي اعتبار لزال القلق مسيطر على أبناء الشعب الليبي وعلى مصير البلد في خضم العلقاات الجديدة بين دول العالم التي كانت بالمس القريب تلهث عطشا على ثاروات الشعب الليبي من النفط والغازا والموارد الطبيعية التي تمتلكها ليبيا على ترابها ،ولكن كنت أتابع مشهد ليبيا السياسي والعسكري والمصالح الدولية فرايتها رضوخ الساسة الليبية للمجتمع الدولي لتسوية السياسية والمنية والعسكرية ،متحدا ومنجما مع الحكومة الجديدة التي حصلت على ثاقة الحوار .السياسي الليبي من منا عصيا على الترويض والرضوخ لنزوات الغير في تحصين ليبيا من النفلت المني والستقرار والتقدم .ولنجاحا والنتقال من مرحلة إلى مرحلة أخرى فيها دستورا يعمل على استقرار الدولة الليبية بالقانون العلى للبلد
لم يخيب ظني الباء والجداد وأنا أقاراء لهم تاريخا لهم فيه دستورا واستطاع الغيورون على مصلحة الوطن ،بحكمة .أن يوحدوا تراب ليبيا من مشرقاها إلى غربيها إلى جنوبها ،فكان البيان الشهير بإعلن استقلل ليبيا دستوريا واليوم نحن نمد أيدينا إلى الخارج مرة أخرى طلبا بكل الطرق الظاهرة والخفية ،استرجاع سيادة ليبيا وتوحيد أراضيها ،فجاءت بداية الخلصا على ممثلين المم المتحدة في ليبيا والممثلة بالنابة ستفينني وليم بتنظيم انتخابات قاادمة في الربع والعشرين من ديسمبر لعام ،2021لتوصل ليبيا إلى بر السلم والمان ولتنزل ليبيا مرة أخرى على .مدرج المل وألن ،وقاد تجاوزانا المرحلة السابقة بعد عشر سنوات عجاف ودخلنا علقاات جيدة مع الجارة جمهورية مصر العربية ،بات بالمكان رصد حركة وتجاه الحكومة الليبية الجديدة ،مقارنة بحكومة فائز السراج فيها غداة تسليم .السلطة مطلع تشكيل باقاي الحكومة الوطنية الجيدة في وقات متفق عليه بالحوار السياسي الليبي وبالعناوين العريضة أيضا ،ليبيا سوف تخرج من أزاماتها السياسية والقاتصادية والجتماعية والمنية والكتائب المسلحة والمرتزقاة دون الدخول في التفاصيل ،قاد ينظر البعض من زااوية سياسية ولكن ليبيا سوف ترى انفراجا .يتحقق في التشاور والشراكة قاطعت أشواطا هامة وقاد يرى البعض بعدسة المم المتحدة في حل الزامة الليبية ،فيرصد النجاحا إليها وليس إلى الساسة الليبية ول إلى .الحوار الليبي /الليبي الذي انعقد خارج الدولة الليبية في مظاهر الغلبة على الرادة الوطنية الليبية يبدوا أن زااويتي التي اتخذتها المم المتحدة صراحا للطلع على ما لم تحققه القوى السياسية الليبية وما تحقق اليوم من نجاحات يعود بالدرجة الولى على المجتمع الدولي ،تلك الزاوية الهامة من مشروع استقرار الدولة الليبية ،بل كان .مشروعا له أهمية باعتبار ليبيا دولة لها ثاورات وخيرات كثيرة ل غنى عنها بقلم /رمزي حليم مفراكس رجل أعمال – كاتب ومحلل سياسي واقاتصادي ليبي مقيم في الوليات المتحدة المريكية