ب ِاللقميذاةفيِ ِمعملىَ ِححلكةم ِاللمجمماَةهيةرييةة ِالليبية ِ!مكلي م ف ِاةلنقملم م يحمل العنوان عبارات ونوع من استغراب وتعجب لكثير من الناس ،كيف ينقلب القذافي على حكم الجماهيرية الليبية؟ القائد الذي صنع لجماهيريته المجاد والنجازات طيلة جلسات العمر في حكم .ليبيا تحت مسميات كثيرة واسعة في شمولية الفكر الراديكالي عبارات الفاتح العظيم يرددها أتباعه دون تحقيق أي فائدة كنوع من التنفيس أو محاولة لتبرير مواقفهم فالفشل في جميع أركان الحياة الجتماعية والسياسية والقتصادية ،فإذا سألتهم قالوا هو .العظيم وهو لزال على قيد الحياة لم يكن القذافي يعلم في يوم من اليام أن يقف أمام الكاميرات التليفونية على منصة خطاباته من باب العزيزية لعام 2011ويعلن للجماهير العالم أنه قد انقلب على نظام حكمة موجب قانون الحوال .المدنية للمكلمة الليبية هذه القوانين كانت مرفوعة في خاطب زوارة التاريخي في نقاطه الخمس إل أن القذافي حاول أن يستعملها في أخر خطاب له في ضل رعاية الدستور الدائم للملكة الليبية والستنجاد به من .المتمردين على حكم الجماهيرية الليبية رسالة إلى الداخل والخارج جمعت في خطاب له ليقر بنفس صلحية قانون العقوبات المدنية للمملكة الليبية والدستور الدائم للبلد في محاولة له بالنجاة بنفسه من الثورة الشعبية الليبية التي أطاحت به في .حين هو الذي أطاح بالجماهيرية الليبية بتمسكه بهذه القوانين على الهواء مباشرة لماذا يلقي القذافي اللوم على من صنع الدستور الدائم وقانون الحوال المدنية في حين انه يستنكف جانبا ليستكمل للعالم بان ليبيا دولة دستور وقانون وسلطة ومن قاموا بهذه العمال الثورية مجد .جرذان اخذين حبوب الهلوسة مغرر بهم خطاب متناقض يجمع بين السلطة الشعبية ودستور الدولة الليبية وقانون الحوال المدنية ،وهذا ليس ببعيد عن شخص كانت أحلمة التفرد بالسلطة وفي اعتقاده الخطي رمز تاريخ والمة العربية .والفريقية في رؤية فكرية ليس له قاعدة واسعة تحميه أل بالرجوع إلى الدستور الدائم للدولة الليبية لكننا سنعطي بعض الملومات وان كنا لن نسهب في الموضوع كثيرا ،القذافي رفع جميع القوانين المعول بها في الدولة الليبية في خطابه الشهير مع تجميد العمل بالدستور الشرعي للدولة الليبية ثم يرجع في أخر عهد الجماهيرية الليبية لحتمي بنفس القوانين التي رفعت في بداية النقلب العسكري .لعام 1969 بعد العتراف بقانون الحوال المدينة والدستور الدائم للدولة الليبية من قبل نفس الشخص الذي انقلب على الدستورية الشرعية ،نقول اليوم أن الدستور الليبي وقانون الحوال المدينة ساريا المفعول وعليه .يجب علينا جمعيا إعادة تفعيل الدستور الليبي وقانون الحوال المدنية في ليبيا بقلم /رمزي حليم مفراكس