ح ل ل ن ح صةد هدد لن حةد ال لدعيد د ددو ح ٍ!دليب دييا دفي ا دغ لت دحنام د فدلر ح من أشد اللحظات أن نشاهد بلدنا في صراع واقتتال وتشريد أبناء الوطن ول نغتنم فرض الهدنة وتداعي المتصدرون للمشهد السياسي الليبي من .طرفين النزع التي أوصلت البلد إلى هذه الحالة المتردية خرجت أوراق الهدنة قبل عيد الضحى المبارك مطالبة الطراف اغتنامها ليعيدون لنا المن والمان والسلم والوحدة الوطنية الشاملة ،بعد ما تفاقم .الوضع النساني وزيادة معاناة المواطنين في حياتهم اليومية سرورا بعبد الضحى وبهجة بقدومه ،هي التي تعيد لنا الروح الوطنية في استكمال المشوار لخير مفرح بحق الوطن ،ويفيض طموحنا وثقة باليمان .لبلوغ ذرى المجد والرفعة والفخار في ليبيا بعد الموت والقتتال لكن يكيف لنا تجديد وتأكيد ثقتنا في حكومة واحدة بين الشرق والغرب ووقف الهجوم المسلح على العاصمة الليبية طرابلس التي انطلقت من واقع الرهاب والمليشيات المسلحة والشهود من الجيران في حيرة من أمرنا .الذي لم يفضي إلى السلم الشامل في البلد أوراق الهدنة يخرجوها لنا السياسيون من الخارج لتنفيذ وقف الحرب والحسم العسكري وهم في كامل التفاق على وقع هدنة العيد عند عقد .مجلس المن الدولي ،في جلسة طارئة لمناقشة الوضع المتأزم في ليبيا بينما طبول الحرب تستمر بعد نهاية العيد الضحى لن من يريدها يريد استمرارها ،ونحن نقول لهم كفانا عبث بمقدرات وأبناء الدولة الليبية التي لم تسفر لنا الحرب إل أوراق الخسران المبين وزيادة في معاناة الشعب .الليبي تلك بالضبط ما وقع معي حين أدركت ل نجاة من الحرب والمحاربة والحسم العسكري عندما تضع الحرب أوزارها والتعاليم السلمية الصيلة تقول لنا .في الكتاب المحكمات كلماته الصفح والعفو هو خيرا لنا فتدفق قلمي بهذه العبارات وبهذه السطور من غير استئذان ول انتظر من احد يملي علينا كيف نحترم البشر في أموالهم وأعراضهم وأنفسهم ،لتكن ليبيا عبر التاريخ كانت وستكون مشكاة الخير على طريق الليبيون لكي ل .يثقل كاهل الجيال القادمة
اليوم يدعوا العالم الجيش والحكومة الليبية إلى اللتزام بالهدنة ،وانتهاز الفرصة للوصول إلى حل سياسي شامل ،لكن ما هو العمل بعد العيد الضحى المبارك ،بين أصالة المعدن والمنيع الخصب حسن التربية باللتزام .الكامل وإعادة الدولة الليبية سيرتها الولى من منا يرتقي إلى نهج الهدنة المستدامة ل بتخلف لحظة واحدة من تثبتا والوصول إلى كامل وقف إطلق النار والعودة إلى المسار السياسي بدل من الحل العسكري الذي فيه الكثير من الدمار والهلك حيث ل مخرجا لليبيا .بالعمل المسلح لبد من العمل السياسي بدل من العمل العسكري المسلح والعالم المتمكن اثبت لنا الحروب هي اشد عداوة وبأس للبشرية جمعا ،لكن مراتب المجد .والرقي والزدهار يعمل على رفعت المة الليبي ومع التذكير المتكرر على عدم تجاوز العمل السياسي بالعمل العسكري حيث ل حل عسكريا في ليبيا يعمل على نصرت الشعب الليبي في محنة .التي لم تمكنه للوصول إلى برج السعادة وكرم الخلق النبلة ولن السلم الشامل هو الذي ينبت النبتة الجيدة وليس الحرب والمحاربة والقتتال ،فأن ليس علينا إل آن نلتزم بالمصالحة الوطنية الكاملة من الشرق إلى الغرب إلى الجنوب حتى نحترم نسيجنا الوطني في حلقات .تكوينه من خليط متميز في أصالتنا الوطنية الليبية ونحن نعلم أن الصراع القائم اليوم في ليبيا ليس فقط يهدد أمننا القومي بل يهدد امن المنطقة تكون القوى المحركة في التعامل مع القضية الليبية وأكثر تدخل في الشؤون الداخلية والتحدي المتحمس حماس والعابرين .للمتوسط إلى ليبيا بينما الصراع الداخلي أصبح غنية مستساغة بين الطامعين على ثروات الدولة الليبية وتفاقم الوضع النساني يجب النظر إليه من منظور عدم وجود الوحدة الوطنية وفي رفع السلح الموجه إلى صدونا و ليس التعامل .بازدواجية المعاير في تحيق السلم بقلم /رمزي حليم مفراكس