سويرطررةَ رعرلىَ رثووررةَ رفوبررافير الثثووررةَ الثثرقاَففثيةَّ اللليفبثيةَّ وزماَم ال ث ثورة فبراير ثورة شعبية ،وما مر على ليبيا من أزمات وانتكاسات وصراعات على مر العوام الماضية ،سياسة تولى زمام السيطرة على ثورة فبراير مع التفسير الغريب والتذكير للثوار بأن ليبيا خرجت من المحيط الثورة الثقافية .الليبية وإذا كان لبد من تفسير تلك الحالة الليبية ،هو في تبني الدستور الليبي الذي حافظ على دولة الستقللا حتى عام النقلبا العسكري لعام ،1969فإنه لن يكون بالمكان الرجوع إلى تلك الحقبة ،حقبة الجماهيرية العربية الليبية بعد ثورة .السابع عشر من فبراير الختيار السياسي الصحيح وقوة الرادة لتطبيق السياسات النافعة للمجتمع الليبي لن يكن مثل ما كانت عليها ليبيا في حركة اللجان الثورية وتحقيق الثورة .الثقافية الليبية مرة أخرى على شكل يخدم مصالحهم الشخصية عهد الجماهير الشعبية كتب له خاتمة سياسية سيئة ،في مسميات الدوات السياسية القياسية للسياسة التي اتبعها النظام السياسي السابق مع الغربا وعزلها عن الممارسات التقليدية الغربية وهو أن النظام السياسي الليبي .السابق ليس كغيره من النظمة السياسية في حوض البحر البيض المتوسط
ولبد من الذكر بأن للنظام السياسي السابق جماعات وأفراد قد كتب عليهم خاتمة سياسية سيئة ،وأن كانوا يتصرفون بتصرفات غبية ومتهورة ليس لهم رئيس دولة يحكم البلد تحت .إرشادات الدستور الليبي الشرعي حاكم ليبيا السابق أتيحت له الفرصة أن يخرج من ليبيا بجمع من الموال الليبية الموجودة في الخارج ،وان يخرج من السلطة كخروج غيرة من حكام العرب ،لكن أرد أن ينهي نفس بنفسه .بالطريقة والكيفية التي رأينها على الشاشات المرئية ماذا يخشى الشعب الليبي من بعد رحيله من الحكم ومن حرب استنزاف أحرقة الخضر واليابس، وبأن الشعب الليبي قادر أن يعود بليبيا إلى بر السلم والمان ،ومن استرجاع الدستور وحكم القانون .الليبي فبالرغم من الخطابات البلغة للثورة الثقافية الليبية والفوضى التي عاشت عليها ليبيا من قبل ثورة السابع عشر من فبراير ،استمر أصحاب الجندات الخاصة من النظام السابق أن يسيطروا على مسار .الثورة الشعبية الليبية وتغير مسارها من الواضح ،ومن خلل المحاولت الضاربة لثورة فبراير ،إن الشعب الليبي قال كلمته في تشكل رأس الحربة من فلول النظام السابق إلى النظام الحالي الذي يفتقد الدستور وحكم القانون وردع نلك .النماذج التي تحكم البلد
في الماضي كانت العتداءات على الدستور الليبي وحكم القانون واليوم أهداف في العمق على تجب استرجاع الدستور وحكم القانون الليبي حتى ل يحاكم من افسد ودمر وخرب الدولة الليبية ،لكن في .هذه المرة اختلف الوضع بعد ذهاب القذافي من الحكم ل نستبعد أن يكون هذا التصريح مني والفريد من نوعه ،تصريح تجاهلتها الصحافة الليبية من ذكرها في وجود أفراد داخل الوطن ل يريدون العمل بالدستور الدائم للدولة الليبية وجر البلد إلى حرب .استنزاف وسيكون الرد عليها مختلفا من ذي قبل كانت سياسات الثورة الثقافية مخجلة إلى حد كبير من غسل أدمغة الناس وتوجههم عقائديا وربطهم بالنظام السابق واليوم أصبح الشعب الليبي حر في اختياراته السياسية ونوع ونمط النظام السياسي .القادمة بقلم /رمزي حليم مفراكس