"الدفع مع تطبيع مبادرة "استقرار ليبيا منذ سقوط نظام معمر القذافي الجماهيري انتصر خطاب عدم استقرار ليبيا ،بين مواجهة القوى الدولية والقإليمية والقوى الداخلية التي هي في المنطقة الشرقإية والغربية على حد كبير ،ولقد أصبح ركيزة مهمة استقرار ليبيا اليوم من .ركائز حكومة الوحدة الوطنية بدفع تطبيع استقرار ليبيا بشقيه الداخلي والخارجي من البلدا جاءت المبادارة بعد جملة من المبادارات الخارجية الدولية ،ولكن هذه المبادارة كانت من دااخل البلدا التي تطرها لنا الوزرة الخارجية للبلدا من حكومة الوحدة الوطنية ،وتسعى الحكومة الحالية الى مرضات الجميع من الطراف .الخارجية والداخلية السياسية التي لها مصلحة في استقرار ليبيا بعد ثورة السابع عشر من فبراير المجيدة انه ذلك المؤتمر المزمع عقده عند مبادارة تعمل على استقرار ليبيا بتوجيه ليبي وطني وداعم مباشر من المم المتحدة والدول الشقيقة والصديقة لمساندة الشعب الليبي لخيار مصيرهم ومستقبل داولتهم بعد سقوط نظام معمر القذافي .الجماهيري وفق مخرجات مبادارة برلين تخرج علينا هذه المبادارة الداخلية المعلن عنها في شهر يونيو الماضي والتي ترتكز على .مسارين مهمين للحالة الليبية ،الحالة العسكرية والمنية والحالة القإتصاداية التي تمر بها الدولة الليبية الحالة العسكرية التي تتطلب من الدولة الليبية إتمام مسارها العسكري في توحيد الجيش الوطني الليبي تحت قإياداة واحدة ،مع دامج المجموعات الليبية المسلحة ،وتأهيلها امنيا أو مدنيا ،وكذلك انسحاب المرتزقإة والقوات الجنبية من على الراضي الليبية ،مع حماية الحدودا لمنع الهجرة الغير شرعية والتجار بالبشر العابرة من ليبيا عبر البحر الى .الدول الوربية المجاورة ،والجريمة المنظمة والتهريب ومع ذلك لزالت ليبيا تمد يد العون الى المجتمع الدولي والدول الصديقة لها في وضع الليات المطلوبة لذاك في محاولة استقرار ليبيا مرة أخرى مع تكريس السياداة الوطنية الليبية والقرار الليبي الذي يعمل على إنجاح هذه المبادارة .الوطنية من دااخل البلدا والشق الثاني من مبادارة "استقرار ليبيا" يكمن في مساندة ليبيا على تنفيذ خطواتها السياسية والمنية والقإتصاداية والمالية مع استرجاع الكثير من الموال الليبية المهربة الى الخارج أو المجمدة في المصارف الدولية ،بشكل يعمل .على استعاداة سياداة الدولة الليبية مرة أخرى بعد الثورة الشعبية الليبية والخطاب الرسمي للسلطات الليبية يجب أن يكون في فتح السجون على المسؤولين الليبيين السابقين واسترجاعهم على الواجهة السياسية حتى يكونوا جز من النتقال السلمي والمصالح الوطنية الشاملة والكاملة في ليبيا ،رغم مطالبة .الكثير بتصفية الحسابات بشكل فح يعمل على عدم المواصلة في استقرار الدولة الليبية اليوم الحالة الليبية ليس كما كانت عليها في الماضي ول بعد اندلع الثورة الشعبية الليبية ،الحالة الليبية حالة استثنائية تعمل على النتقال السلمي في كافة التجاهات ،ليس بالنتقام في كثير من الحيان ،والسطو على صلحيات الدولة .الليبية المعاصرة ،بل بالخطاب السلمي والتعاون بالبر والتقوى مع ثراء النفس الزكية الخروج من أزمة الدولة الليبية يتطلب منا عدم تعطيل مؤسسات الدولة الليبية في النظام الحالي فإنه ل دااعي محاربة بعضنا البعض ،حتى ل يكون لنا خطاب الكراهية والنتقام ورفع شعار محاربة رموز النظام السابق ،بل لن نرجع الى .الماضي في تصفيات الكلب الضالة والتصفيات الجسدية من بعض رمز اللجان الثورية والمتتبع الى تاريخ ليبيا الماضي يجد ما ذكرت من السوابق في التسيير العمل الثوري الذي ل يجامل القوى التقليدية .تنجب الفسادا وترعاه بشكل هيستيري يعمل على تصفية بعضنا البعض ،حتى يتزايد عندنا الحقد والكراهية والبغضاء
فلسفة النظام الحالي يجب أن يكون على تعميم الكراهية والنتقام بل يكون على المحبة والستقرار والتراضي بشكل يعمل على استرجاع سياداة القانون وسياداة الدستورية الشرعية الليبية – اكبر عددا منا يعمل المصالحة الوطنية الليبية، ول يمكن توريطنا مرة أخرى في أمور تعمل على إعاقإة ليبيا من التقدم والستقرار السياسي والقإتصاداي والجتماعي .الليبي بقلم /رمزي حليم مفراكس رجل أعمال مقيم في الوليات المتحدة المريكية