ليبيا بين المأن الجماعي والساتقرار الداخلي ربما حاجات الشعوب تكمن بالدرجة الساسية في أمأنهم ،حتى أن الفيلسوف البريطاني تومأاس هوبز يرى أن المأن ضرورة لحياة الناس ،ولقد مأررت مأسيرة ليبيا الى مأراحل عدة وصلت فيها الزأمأات ذروتها ،ثم تعرفنا على وضع .الراهنة بعد مأؤتمر دعم استقرار ليبيا وحاجت الدولة الليبية على المأن الجماعي الذي يمهد الى الستقرار الداخلي ونحن نعلم جيدا آن وجود الكتاتيب المسلحة والقوات العسكرية الجنبية وقوات المرتزقة ،أصاحب التدهور الستقرار الداخلي في ثوب التدخلت الخارجية للبلد ،فكان لزأمأا علينا تحديد العلقة بين المأن الجماعي والستقرار الداخلي .في ليبيا علقة المأن الجماعي و بالستقرار الداخلي علقة طرديه تعمل على حماية الدولة مأن المعتدي ،فكان على ليبيا تبني مأبدأ الدولة المدافعة على مأقدراتها وثرواتها القومأية ومأطالبة الدول الخارجية إرساء مأبدأ المأن الجماعي ،واليوم نرى الدولة الليبية في اشد الحاجة إلى تلك الحماية الجماعية مأن دول العالم التي تبنت مأصطلح المأن الجماعي فكرا ومأنهجا .وتطبقا عمليا يعمل على حماية مأقدرات الدولة الليبية ولم تكن النخبة السياسية الليبية قادرة على تحيق تطبيق المأن الجماعي بعد ثورة السابع عشر مأن فبراير لعام ،2011 وفي اغلب تلك المرحلة مأرحلة النتقال السلمي والستقرار الدائم لدولة الليبية تدخلت بعثة المأم المتحدة في ليبيا على تصريف أزأمأاتها عبر سلسة مأن الحوارات بين النخبة السياسية داخل وخارج البلد ولم تكن النتائج في حدود المتوقع إل بعد مأؤتمر برلين الول والثاني الذي جاءت المقررات مأتماشية مأع توقعات الليبيين على إجراء النتخابات الوطنية .في مأوعدها وحتى نتعرف على مأفهوم مأصطلح المأن الجماعي يجب علينا تحقيق السلم والمأن والستقرار الداخلي في ليبيا وابرزأ الهداف وجود التنظيم الدولي لرعاية المأم المتحدة للملف الليبي لجل تحقيق الستقرار ولذلك بذلت بعثة المأم المتحدة في ليبيا الكثير مأن الجهود وتم تقديم العديد مأن الفكار والمبعوثين خاصين بليبيا للوصول على الستقرار .الكامأل للدولة الليبية بعد أحداث الثورة الشعبية الليبية وقبل أن تصل ليبيا الى مأظاهر الستقرار يجب أن نتخذ الخطوة الولى في ضيقة هذا النظام الدولي الذي يحقق لنا المأن والسلم ويحظر كل مأظاهر النزاعات المسلحة في المتواجدة في ليبيا ،هو مأا تم تجسيده في مأا يعرف اليوم .المأن الجماعي في العلقات الدولية تدخلت خارجية في الشؤون الليبية ووجود المرتزقة والقوات الجنبية في البلد وتدفق السلحا الخارجي مأن دول أجنبية يعمل على المزيد مأن الفوضى والتي شكلت الزأمأة الفعلية في انعدام الستقرار والخلل بوضع الستقرار في .البلد قبل النتخابات الرئاسية والتشريعية ليبيا اليوم تعاني مأن التدخلت الخارجية والمبعوث المأم المتحدة يطالب بإنهاء التأجيج الجنبي للصراع في ليبيا، وكما أن المأم المتحدة التي قامأة بوضع نظام عالمي قوي وفعال يعمل على إخضاع الدول المعتدية سواء كان اعتداء مأباشر أو غير مأباشر على الدول الضعيفة ،مأما توجه القائم بأعمال مأبعوث المأم المتحدة إلى ليبيا في المجلس المأن .على الضغط على الجهات الجنبية الصراع في ليبيا لزأال قائما ومأساعدة الطراف المتحاربة في ليبيا الواقعة في شمال أفريقيا عامأل مأهم في استقرار امأن وسلمأة وحماية الدولة الليبية مأن الصراعات والتأجيج الخارجية التي تعمل بعض الدول إلى زأيادة عدم استقرار .الدولة الليبية تصعيد القتال في ليبيا هو في حقيقة المأر عامأل مأن عوامأل عدم الستقرار والتي تطمع بعض الدول الخارجية في استمرارها بغرض النيل مأن سيادتها القومأية وشرعيتها الدولية ،وعدم استقرار ليبيا يعمل على زأيادة تدفق السلحة .والمرتزقة ليؤدي بالتالي إلى الكثير مأن تصعيد القتال في ليبيا
وإذا أردنا مأصدقيه مأن المأم المتحدة في مألف الليبي وبالمأن الجماعي كان عليها أن ل تترك ليبيا تفلت مأن أيدي المأم المتحدة في حماية مأقدرات الشعب الليبي والدولة الليبية التي تعاني مأن عدم الستقرار السياسي والقتصادي .والجتماعي ،تاركة ليبيا إلى أطامأع المصالح القليمية والدولية التي تتعطش لتغذية الصراع وعدم إنهاءه خطة المأم المتحدة يجب أن تكون على المدى الطويل في حل مأشاكل الطراف السياسية المتورطة في الصراع، وتعليق العمليات العسكرية والتجاه إلى بناء دولة دستورية تعمل على إرساء القانون والسلم والمأان حتى ننعم بدولة .ليبيا الجديدة هكذا نرى المأن الجماعي في إعادة استقرار الدولة الليبية مأن الناحية العملية التي تمنع الدول الطامأعة في مأقدرات .الدولة الليبية واتخاذ إجراءات عاجلة إلى توحيد الصف الليبي والخروج مأن الدوامأة التي نشهدها ليبيا اليوم واليوم نحن أمأام فرضه وطنية ،في إعادة المأن والستقرار ول يجب علينا الذهاب الى الوراء ول الذهاب في عداد الفرص الضائعة ،ولنا الستفادة مأن الفرص التي ضاعت مأنا ،ومأن الفرص القريبة نستفيد في تحيق المأن والسلم ...والرخاء في ليبيا بقلم /رمأزي حليم مأفراكس رجل أعمال مأقيم في الوليات المتحدة المأريكية